و رو 0 ل ل لا لم 3 01# وده 501000000 74 لجراي اسان نا 00 1 07 0 5 00 : © آلا ظ 10000 كاه يام 05 022 3 غ1| 05ه عانم ؤ مه و لب س1 ا 0 7 عد هلد لت ومح 01 6 ل م ل فده !' ١ لوقي فيا براي 00000 1 امرك مده 19 ا 0 اا حل و اه ماو رم و م 6 1 اوج ب ام 00 و وخكي خا فعا . ١ ظ ْ 0 0 6 ا لح ل ل م م عب هذه فجي 007 عن ده م عو د ظ غالا5 001/0 1م اانا ةم 1 00000 0 م ا / 0 ا > و > الا م م 0 م ا ا 0 : 000 00 0 | 5 لم8 عنولامعم 0 391 12100 اي ف اع ا م فم 6 كم بزع فا تر 0 00 3 0 00 2210000000 وو ها 06 6و هو لني وز نام مهم ع جف ووم سارعا ولع ادل ا" أقزك عساو ل م فإ كه © ندحم ماب تم 4 ماك 4 لوه و »حم الى مره م و اا “م! باع 6" ا مام 0م وم و 4 6 وما و0 مد ع بها هودع إن ف 6 معزي لصوا ف وام 000000 4د لص لبي ا أ و1 7 ل ا يا لها ف رعرع 4:00 نه رفم د 0 00000 ودام م ف م م لهام ,اه هام 30100 ا 51 1 ا 1 10000 ١ : 000‏ ا 20 1 00 ا 5 ' أ( 00 ١‏ ياي ا 0 1 0 ا با ا إلا 0 0 5 ااا كا . 1 ونام ١‏ اا : 6 #إقية 2 ا لني حورو اا ا 0ك ا 3 ا اك ا 210 ا 0 0 1 ولك ا ١ : :‏ 0 3 0 ا ١ 3 1 5‏ 0 ١ .‏ 1 ٠‏ 0" الل 0 0 0 0 0 ال ال ١‏ ع/اأاع م أعصاعاما عطآا لاط 010111260ا ملآ ون ألنانا طأأللا 2010 ما 1010 0 لإأأ5اع/اأملا أ طعا 311172 /01 216313110310 5/5 10/0613 0. ع٠‏ أحاء 3 . للا لالالانا//: ماما 1 - 0 ا" 0 1 1 م لهرنستك الازء الاول من تمرح طرنقة الحودية 1-- صروةد هم لكان الاسوزر الحدلة ١‏ الصلاة على النى صلى اللهتعالى عليه وسم ه6١‏ السلام افض لمن او النبوة 17 1171ل والاضممات 19 : 5 مطلت لعر شا تّالعقل ومرانه 7 4 : هطلب كون نينا كلىالله تعالى عليه وس خاتم الاندياء 3 2 :© مظلت اشتةاقالشطان وخلقته 52 144 <+يز البابالاول فىالاعتصام بالكتاب والسنة هس ل 4 #8 الفص لالاول ي وذه نوءان 1 ( النوعالاول فىالاعتصام بالكتاب ) 4 : ْ ا ا 0 - امزال 5 1 7 براحنيمرجا حم فنا ليحرو موىا رو ال مور [ : مطلب فيان جة الوداع 3 ) النوعالثانى فىالاعتصام بالسنة‎ ( ١ 1 الات آة ! الإخبار 5( : مطلت ونان البدع 11 8 الفصلالثانى فالبدع »# 5 : الاخار : مطلب دان الدخان والقهوة لاس فىقزاتةالفاحطة والافعيت بسدالصلاء 1 : مطلاب ؤتفضيلالرؤيا - ٠١‏ از نوعلا ' م 10 نطلت فى ميق لفظ الصو 1 18 : مطلب فىكلام بعض الاولياء وتفاصيل ا<و الهم هه١‏ : ©« الفص لالثااث فالاقتصاد ف العمل »# : األنات آذ ل ل م 2 مطلب القهوة والتين : الاخمار -2-. : مطل اللموق على ق-مين خوفالعاقبة وخوف الاجلال : مطلب عود ااؤاحاة والمعاونة : مطلب فى سانالر خصه والعزعة 3 مطلب سان العيادلة : اقوال الفقهاء حر الباب الثاتى فى الامو را #مة في الشريعة أي وفيه ثلاثئة فصول © الفصلالاول فى حي الاعتقاد 3 : مطل افعالالعباد 1 | . مكلك عخ سا لا جات | 1 : : . مطر حر 2 لمن مظاك اللا ل 0 01 7 : مطلب الاننياء معصومون من الكبائر والصغار : مطلب كرامات الاولياء وخوازق العادات : الاخبار فىافضلية قر نالتبى عليهالسلام ثمالذين يلونهم : + تذنيب + للمسائل الختلفة بين اماجىاهل السنة + ديل * الفصل الثانى فىالعلوم المقصودة لغيرها : وهىثلاثة انواع ( النوعالاول ف الأمور بها وهو صفتان ) + الصنف الاول فىفروض العين * في 4 الصنق الثانى .ى فروض الكفاية »> ( النوع الثانى من الانواعالثلاثة لاعلوم فىالنهى عنما ) ( النوعالثالث من العلومالثلاثة فىالمندوب العا ) :الات الاختاا ومطلت حديت علرنا اا كاتاء ف اجراتل : اقوالالفقهاء ١ || ١!) دك‎ 60 0 | ١]! أ6- ل ب ا 2 2 / ا | 2 24 ا - ٍْ 5 كه ع 4 | 5 1 712 20 كا 5 0 ذا 0 < جد كن سس 7ت َ 2 سن يديا ىب يد 0 7 لجس + 05 ار 0 ع 0 محري م ساديم ميك 2 - 02 باراتءاليشان شركت صعافية عثهانيه هرت ادارهسنه احسان دور يلا نمداليه هج جمس 5 اشبوايى كتاب فيوضات نصاب نوز اللى سنهددنبرى آبرو آبرو طبع ونشسر أ اسلش اولدبغى حالده <«9] دوك:لوةدرتلومازى سلطان عبدا .د خانثانى افندمن ١‏ 5 حضرتار .نك ه- سابد معارف:مرماية جناب شهنشاهيارنده مخضا اخواندن 0 مبينه برخدمت تاجيز اندده بولق وه رايس برلكده درت حلد اوزرشه | 0-10 ١ 6‏ اك 06 1 2 ا 3-6 5 مرتب اواق اوزره آنونه صورايله شركت صحافية عقانيه حسابنه طبع ومثيل ١‏ شلش ويكرس د - ىسنة جلوسية خلاةتيناهى به تصادف ابدن بك اوجيوز ١‏ اون الى سئه دى اغسةتوسنك اون طقوزكى 0 0 حادى 13 ذنشس وتوزيع اولفشدر ٠‏ عد ا ! ممه 20 ورياك 1 3_0) 2 < 01 7 ا ومن تعاق العر والمل وحصل وكلفالحق فىشباءه بااشاع الكبل الشحمْ حبىالدين الشهير يركيلو كان ر-جد الله من قصبة بالىكسرىوكان أنوه رجلاءالما من أعصاب الزواباو لاغ وفيه قوق ارو انا خباناو خا المرح<وم تىطلب المعار ف والعلوم ووصل الى لس العظام ودخل محاذل الكرام وعكف عل التحصيل والافادة منالافاضل السادة مزه الموى حى اد ن المشمر باجى زاده وصار ملازما منالمولى ع.دالر حجن احد قضاة اعت 5 ر فىعهد السسلطان سليان ثم غلب عليه الزهد والصلاح ولاح ففجبينه آيات الفوز والفلاح فتحول عنءضايق الشكوا ك الى مسارح الستلوك وإتفل خدمة ا الكت الث 2 عبدالله اله رماق البيرا يه مدة بحسن الارادة و استفرع محهوده فالزهد والعبادة شم غ5 شر بالعهود والاشتغال عمدارسة العلوم ومذا كرةالمنطوق والمفهوم والتصدى للامس بالمعروف والهى عنالمتكرات والوعظ بالزواجر الزاجرات وحصل ينه وبين المولى عطاءالله محبة ١‏ كيدة ومودة شديدة فاقبل يحدن الالتفات عليه ونى مدرسة فىقصبة رق وفوض تدريسها اليه وعين له كل نوم ستين درثما فكان رجةالله درس ثارة وبعظ حك ماهو ألرق ار فقصده الناس منكل 3 عيق ود اليه الطلبة منمكان سيق واجتقع عليه الطلاب واشتعلوا عليه مزكل فضل 200| )ا هو ان الاشتغال يومه كه وانتفع الناس. بوعظه ودرسه 8 مناس 5 7 . فى عياب الجهالة مقيد بسلاسل الشؤن والبطالة تال بسيبه منشرف الغ وعنه ماناله 5 انه عهامه هواه غاد الى السبيل بهداء كان برنجدابته قطرف كال و لتقل 0 وتتبع الكنت والرسائ لوجم القواعد والرسائل وججع الع ونحر فيه وحوى هن 0 والمءرفة ماككفة شسراح 0 الببضاوى فىالنحو و اكتبمتنا لطيفا فىعل الاخلاق و الفرائُض وله فى الحديث وتفسيرالقرآن و الفقهتعاليق ورسائلٍ اخوصة دونها المنية ففاته دول الامنية وكان رحهالله د فى الزهد وى تنما على اطق ىكل مكان ا *ن حك التسريية 2 0 منكان لابهات 0 لعلو رنده واعو مز له حاء ار عره ان قسطئطيلية ودخل محلس الوزير تمد باشا واكرمه ولكن لاحياة من بنادى وكان المرحوم لايرى الاستتار على التلاوة وتعلم العلوم وبباحث فيه مع امول بالنقول والمعقول وتوق ر -جدالله فى ذهر جادىالاول سئة "حدق وتمانين ولسعياثة وهو ل على الزهد والعبادة كتباللهله المسنى وزيادة ل الإزءالاول ته من الكتاب لمعي بريقة #ودية فى شرح طرقة تمدية وشريعة نبوية ففسيرة اجدية للماتمة الحقةين وعدة ذوى الفضائل تحرير الاعظم والهمام الاقدم قطب العارفين غوث الواصاين يعسوب الموحدين مو لانا إلى سعيد المادى فرع دن تأليفه سنة (1154) سق الله ثراه صبيب الرجة وافاض عليه محال الاحسان واانعمد قدحى هامثه بالوسيلة الاجدية والذريعة السرمدية فشرح طريقة الحمديةاعالم المحرير والبرالكبير ذىالحقيق النفيس مولانا الشهم الماج رجب بن جد فرغ من تآليفه د 0158 شكرالله سعيه ورضى عنه وعنا فرج الله امرأ نظر ايه بعين الانصاف اح روف فى التصعيم على تخلا فاصم واعوذ بالله منحاسد اذا حسد وبغى واستغفره حل اسعه منة/ زل وسهى اع ف نا عن موضعه وطقى وده حسى ونم الوكيل ولاحول ولاقوة الابالله العلى العظيم مدان رركربالعزة عايصفون وسلام علىالمر سلين والجدلله ربالعالمين وانا الفقبر “سه الور رفت وععان على القره حصارى طبع برخصة نظارت المعارف الخليلة المرقة (موم) و (<4؛) والمؤرخة ؟ ريع الاول سنة ١1١1١١‏ وه رمضان سنةدام ففمطبعة ( شركت صعافه ) دار الطلافة العلية سنة ( 1818 ) #جرية د الى هكدانا عر فته القويم + واكرمنا فيه ال الصتراط امسقم + وشرفن ايل فاق املد عدار ضيه ومعواته بلطقه الفزير : وزكانا باناتنا الى يانه بقلب سايم * أنه 0 الر حيرجو ادكريم رؤّف رحم* والصلاةءلى»ءن ابد من عنده بالكتاب الحكير تمد الذى دما الحلايق الى دار التعى ٠‏ الدخول 000 اجحيم + وعلىآله واكعانه فى افق سعانه المسيم (امابعد) فيقول الفقير الىانيّ الصير ب الثم الحاج رجب بن اجد + عصمد الله الكبير وحذرهم دكن ماشاء الله د ب دى و* , د« ) يدن 7 د :6630 1 ان ل 1 1 2 ا كل ري ب 1 ١‏ 0 10 : 3 3" 1 ا 0 9 0 ل ديه 00 ا الجد لله الذى حعلنا حير ام + أمهة م دومهة مغفورة مثابه 5-9 4# ومباراكة | لاادرى اولهاخير اواخرها منتعول النم منفضل, انى من قبل نينا علد الع | ا + والصلاة والسلام على افضل رسله الذى نبعيته باز بسعادة أ الدارين ٠‏ 0 ال ال عن الاهوال والهلكات وخرامة وى عه بوص ل الل قصضصوى الامااق ا والدرحات 2# وعلى إله واكعايه ص فى خير القرون كانواهم سعوه وحاه دوا | معد قاوذا وفداد تكرواا 3# وبعد 3 َّ اجلى البديبيات مك واو ضح الانسان. الا كفان + وان الأركالا اقدى الرياءتين و محافظة حدود شمر لعثه شحى اليقينيات عقلا * انالدنيا فان وآخر لباس منها كان*وغدا: متنا > والعرت من كلاس النند ختنا مقضيا» اول 007 | وور وآخرها ٠وتوقبور ٠‏ فدارنفاق وشقاق وموطن عبور وذراق مشوبة بالف والشرور * سلابة للاذواق والسرور + عزها معالذل محرم وهمها مع النقم توأم فاولها خزى وغم 000 مذم وهم + مناعة النم اكالة الام + ومنحها محن ومحنها 3 ومنن + فركونما ويل ووبال + واعقّادها وزر وضلال رأيتالدهر مختلفايدور * ولاحزن بدوم ولاسرور وشندت اللوك ماقصو راع قابى الملوكة ولا الى ١‏ ' ناظل زائل ٠‏ .ولاتعقد»غل التعتد فانها: ضرف راخل» الوكان الدولاتدامةلكانو | كغيرهم رعايالكن ليس للد و لا تدوامغاينالآ باءو الاجداد وابن ولاثق بالدولة فام الاسلافو الاحفاد+ اءنقياصرة القصور واءنهرامنة الدهور + اءنثداد وعاد .واينارمذاتالماد + التىل لق مثلهافى البلاد * وانفىالآ خرة دارا ليس فيهاالا إعذات في * وعظم البطش مقامع الحديد ونابيع الصديد وعند|أنضج التبديل اا الي 0 سما لكك ع ومنه تزام ها الوا ل أن _- و صيرير و زاشى فوا" سوسا تت ! : 1 ! ٠‏ 2 1 العاصى ومن 0 ع الاعتقاد العقيم * لكان الك ل 0 بالطربقة لدي : ١‏ ادلم والاضق بالتواصى والاقدام » واسوادد وجوه الاقوام » والكض على ١١‏ والسيرة الاحدية اتج فو" ٠‏ الوجوه بالسلاسل والاغلال + وسراويل القطران والاتكال + يصب منفوق العال امكل واخاكمدع : الرؤّؤس اسم وتضيرما ف الطون كم الحكير * وطعامهم زقوم وان || الكامل 5 البركوى ]| وغسلين + والهطش الىانقطاع الاكياد - 0 الى الاياد ه وليس اليل ١‏ كتابا جامعا لاصناف ١‏ | الى ٠‏ لالس ذهااراجة ولابإرد + وانت فذهول ل غنول بعية» وتكول || الفضكائل اموي على ْ النار هل من عن ل + وانفيهادارا ا اعدت ا لتقين * الذين فى الله حاهدوا انواع الطاءاتمن الفروض وصاروا 4 الم دين ال اط يم * فيه عم 0 0 عظيم 7 ولضرة النعيم ع ناقية ا يعري] صاقية + وءن ٠‏ الم 1 حاليه 0 فيها لاغلة * وقطو فهأ اكه * واذواتها متوالية دعر ايها اك * ولياسها >< انق * وسندس واستبرق عيق * فيها عين جارية وسرر مرفوعة 0 اف وطة ومارزق مضصغوفة ,* وزرانى مبثوثة متكتئين. على ارابك «صفوفدَ * فيها الولدان والغلان * و<ور عين كلؤلوٌ والمرحان * شكلات كات آمنات من الهرم * مقصورات فى الم * يطاف عله با كواب واباريق من ماء معين » بضداء لذة للشارسين «* وفيها مالاعين أت ودادن فاغعت + ولا على قلب خطرت ٠‏ واعظ, النم القوية على الاطلاق ٠‏ من رؤية املك المقندر على الانفاق + ومما اشهوت انفسهم خالدينفيها علىالوفاق ولاك اناللملاصمن الدار الاولى * والوصول الى الثاني فى العقبى انما حصلا نبال تشسع بالشسرع المتين والنسئن بادحح السنن المكين + والاحتراز عن البدع والمتكرات ودواعى فاسدت الاولات وتهذيب الاخلاق الرديئة ٠‏ وتحلدة الملكات الخيدة + وصدق الجاهدة فى تحصيل الباقيات الصالمات ٠‏ وقهر امارة النفس واللميولات الفاسدات + يا قيل الاسلام ذيم النفس بسيو فالمجاهدة ورك الهوىبالحالفة فانها معيئةللاعداء سَأئعد للآسواء سنب الشيطان وآلة: العضان ومنشاً الطغان اغدى الاعداء وبلاؤها اصعب البلوى وعاذجها اعسس الاشياء وداؤهااعضل الداءودواوٌها اشكل الدواء لانها عدو من الداخل ولس لدفع ضمره كاقل ال بشاخيرى اداع 14 لكي أسقاض' واوساع كيف ا<.الى كن عدوىاذا د 5 عدوى دبن اضلا عى انها عدوبوب وذنب الحبوب مرغوب بل “سحن ومطلوب فكل الفضايح | فنا منها وكل الضائىي انما تحصصيل ا وايضننا مخالفت الشيطان الذى هو عدو مكين أنه لكر عدو مبين فغاية عهده لبن اللملرية ويا انالشيطان كم نجبول على ابقاع كل خزى عليه قدير ليكونوا من أصواب السعير وقد نصب نفسه لابقاع النار اجيم لاقعدن لهم صسراطك المستقهم ]الى ان قال لا نينهم هن بين ايديهم ومن خلفهم وعن ايانم عدو فامخذوهعدوا غويا والنوافل » مشلا على مايحب عنه الاحرراز من الىدرمات والرذائل * مبينا سنن سبد ار سلين ٠‏ كافيا فى معرفة اخلاق سلف الصالمين+هم الذين حتنذبون عدن الصراط السقيم * والله بهدىمن ا الى صر اط مستقهم 3 ول يكن له شرح بشفى العليل من داه ويكى الغليل بماله + الس منى بعض ا<وانى وخلص خلا ,ان اث ح لهاشرحا يحلل فواكةيوده+ويذلل شوارد صيوده ٠‏ وبرز ما كنت ق حبعباراله+ فووا كد امنداف اشاراته * حاويا بالمسائل المضبوطة ٠‏ خاويا عن الدلائل المسشو طة متو سطا ين التفر يط و الافر اط فان حمل لامي ابرسياط * فقلت اه هذا ام رفيع السدة فاضا وضيع العدة ل شباوامنى هذا الاعتذار + و قابلونى بالالماح والاصرار * فاقفحمت نفسى فيه وان كان عسيرا + لان فىالخاح الرحال خيرا كثير | و*عرته «(الوسيلة الاجدية والذريعة ال رمدية فشر حطربقة الجمدية « وانااسئلالله تعالى انو فقنى للا مهام و ع 4 الحصلين بالتام وان كك 1-0 1 +1-- سييل العدل والانصاف + واحارتى عن رمال والاخساكاء والجبولااوصوف منهم على الانصاف»انلاببادر الىاارد والا ذكار»+و بل على اعمال الروية والافتكار + وان إصلم ميرى 0 اللطل + او إصدة د 2 0 + فان رك الاساءة من اخوان الزمان + نهاءة ماعى عنده مر نالاحسان #المرجو هن العلالبين واللتضرع ون الراغبين انيشيعونى بصا الدماء ويشكروالىيماءانيت فىهذا الت اليف من الكد والعناء *و اتضرع الى الله انينفع بهالراغبون» الذين ه لمق طالبون * وعن طريق العناد نا كبون * وغ ضهم تحصيل الاق الميين * لاتصوير الباطل نور الت 100 عد |, والصديتين والشهذاء والصاطين اله الجملدن) الوجودقهذا|الزمانفاةد والعناد* وفشا الحدل سْ العياد+ولئنفاجىه . نالاخوان ا الثناء اهيل قى العاحل فكسنى ماارجومن الثواب الجزيل فالا جل » واليه اندب 09 1 أ فيلزم تحصيل الماصل واناريد القدرة المعبر عنها بالضرف أى صرف العبد أ اللافئ 0 لو انصفنا م وعن تعائلهم فينفذ حكمه لقوم ذافلين ولا تحد اكره, شا كرن قيوة ان فتن ةالمعاصى حوذئوب كالطبالالرواسى وهذهاخكالفة والقهر اتماتصو ران بانباعه صل الله عليه و ومااماعه الابالاعاض عن الديا والاقبال على الاخرى فبقدر الاعراض والاقبال قدرسلوك سييلهءلى الاجال وعلى قدرسلوك سبيلهقدرةربه ولوق زهرنه ونيل شفاعته وهدر اقبال الدسا قدر اليعد عَندو سَدر قرب | الهوى قدر اللبوى ار ا طع وار الطيوة الدذياظ ”0 تحير هى ا لمم الى المساء لانسعى الا لاعاجلة كانا لانطمع الدخول بزصته 90 جلة فان ظننا ذلك ون نصر على فعلن] فا ابعد طننا وما ارد معنا آفن كن موّمنا كن كان فاسفا لأن 00 0000 المسلمين كالجرمين مالكم كيف تحكمون» ثم لا كانت الطربةة المحمدية كاقلا لمتكم هذه كلها دها وجلهاولم »مل دقيقة من المهلكات وقطرة منالميحيات الاوقداتى تأساوت 502 وارسب عيبت ونج يدبع اجتهدت فى شرحه ونيانه خدمة موعودةله صلى الله عليه وس وقربةووصلةللهالاعز الاجل الا كرم ثجاء يحمده تعالى بلطائف ديانية ومعارف نبوية فىقواعد فاخرة واصول باهرة معزيادات جليلة وتوضحات جيلة وتلويحات باهرةوتصرحاتظاهرةوحقيقات عيقهوندقيقات البق وتنقحات هية وترشحات علية ولطائفهزية وذواد شهية وذرائد وافية ا دن كثى معشيرةوز برميلة ومن اسفار الا ساء وانغاس الاولياءو؟:و زالعلاءو خران المكماء وأكار .افكار الفضلاء قاذا هو الكريت الاجر والرناق 11 00000) من افق اتلخلف والسلف يدرت فكاها حري ةيال شسعى ب لإبريقة مودية فشر حطر شد تهدية وشريعة نويد فىسيرة -جدية) فاسألالله العظمران جعله خالصا لوجهه الكريو ينفعنه دامعه وقارنه وناظرهوكانبهنفعا موجبا لعفوه وغفرانه بل لرفع درجاته فىاعلى غى فالمنان مع المنعمين عليهم من النبيين تع و سامن مشار ق النبوة طللمعتواقارا من المشتغلين لمم واحشرنا فىزممتم © بسمالله الرجنالرحم قد قضينا الوطر فىحق ال-ملة الثسريفة كا 2د 5 كاك النون ل ا فنا فلتكعف ل على الطباع اللدد ١‏ ؤار اله مخصو 34 00 حها ول ن تبلغ 0 به عشرة مما لم بذ كر فيها وهوان الختار عند بعضهم كاليضاوى 52-8 حانب اا سعانة فى الباء مع الاثفاق فىجوازها لكن لاحن انحاصل الاستعانة طلب المعاونة على شاع الكل واحداته “ذلك بافاضة ادر كيه او «بسسرة عليه على مافى عل الاصول والمراد 05 ن الفعل اما التصنيف أو الفا أوالغبادة 1 وها فان اريد تلك القدرة القوة ال لح صرقها لافعل وعدمه هئ اعتكزة قبل الطاب بسم الله الر ون ا (قدر نه المحدلة) جع بدنهمافى اول كتابه موافقة للكتاب الكريم والذكر المكيم+ وامتثالا لقوله عليه السلا د بسعالله فهو اننروقرواية رف كل اعد يال1 بيدأ يا مهد لله فهو الم رواه 0 نان لعا وقد لعي على الحدلة اقتفاء عا نط به م[ 7 56 تاب*واتفقعا. مةاولو | الاليابءالياء لللار إسدو لد ظارف دهز قدرته الىالفعل فهو ام عدى لاتشعاق 4 الاق والا؟ عاد على انتعاق بفعل اله كد دورط ذلك الصرف على حبيتك عادنه ومقندى قدرة الله 5 فلو لمنو جد الصرف من العيد لابوجد اخالقى من الله تعالى على كا واناريد تعاق فطلبه وباخ+لة, ظلتُ المعاونة هو طلاب 2 صالله صرفها اضدذْعل سبيل البدل أو ستلامة الالاات الى قد عليها صكة التكليف فهى حاصلة قبل الطلب فلافاكة فى الطاب وانكانت غين ذلك الصرف ولو ازا فقدقرر انه ام عدتى فى المارجح وصدوره هن قدرة العبد فقط ولو فرض صدوره من الله يلزم ابر فلا معنى لطلب المعاونة هن الله تعالى على فعلماو >وه طلب الهداية والاوفيق و ا ور 0 التفويض الى عله تعالى والتبعية بالنصوص والسلف ثم اطلعت فى ث الافعال الاختيارية لاعيد من البيضاوى ولصعو بة هذا المقام انكر السلف مناظرته لتأدءه الى اتكار التكليف أوالثسرك بالله ثم قال الاصفهانى بعد ماقال الاولىهو طريق السلف منترك المناظرة وتفويض العلٍ الىالله تعالى هذا ثم سبق الى الخاطر اله جوز طلب المعاونة بالقاء هو الشوق والحبة واخطار الام الملابم بالقلب على واضطرار ونحوها لابعد صدوره عناللهتعالى لان الظاهر انها منمقولة الكيف الذى هو موجود تعلق الحلق على اله لاشكفىكونما موجودة فى نفس الاعص من كلام بعض الحققين فلعلا بهذا القدر شهم يق اللقام على وجه بر نفع حص حو الهدابة والتوفيق بل استصعاب البيضباوى واعرّاف الاصفهانى حتى التفازانى ايضا فى شرح العقاك وبلتأمل الصادق حقائق المقام سكف ظلات الاوهام بعناية المفضل المنعام * وممام تحقيق الكلام فىيحث الافعال الاختيارية انشاء اللهالفتاح المنان © امد لله #ه هو الوصف ,اليل الاختيارى اتعفلم وكوله غير أسمة هذا هو الد اللغوى والاكررون نفسرونه به 3 ا القاعدة اختيار جانب العرفى اذ عند تعارضهما 1 والفرت نل ومذ زمان كثير تلم ذلك فى خاطر هذا الفقير عصمه الله ولا محد ملا غير | وجه يرجح العبد حانب الفعل مثلا يعنى صل الصرف بلا رائة ايجحاب | حال من طهيرابندى“ كافى : دخات عليه شاب السفر ْ أ ساد وااذ خارف لغو ١‏ : ا ات الع ان قدرنه عند ذلاك الحمرف من العيد هو دّرورى ايض اعلى عادنه تعالى ول فاردة ١)‏ القدرة فالقدرة المطلوية انكانت ماهى | لاولنظر الىانه ادخل 0 ق 00 ومن جتان | الثاتى نظر الى انه مشعر بان | الفعللايتممالم يصدرباسم | الله وعند الشجم الاكير انالطار والى#رورهتعلق ا بالجد و المعنى حمد الله تعالى ا ا رت ذكره فىتتوحاته «قوله الله عإلذات الواجب الوجوداللستجمع لجبع الصفات الكمالية امسق | لسائرالحامدولهذا ربقل الجد اق أوالرازقاثلا بتوهم اختصاص الخد بوصف دون وصففان تعليق المكم بالشتق شيه علية مال الاشتقاق "ا هوا مشهور بينا+هور ا واعلم أنه كا نيرت العقول فى ذا تالله تعالى كذلك كبرت الافهام فى الافظ الدال عليه و اشتقاقه ١‏ فى اندع بى أو تجمى جامد أورمك ىن راو غيره اسم ا 27 لانزيادة الافظ ندل على زبادة ل 97 0 0 0 وكباد ونعض حدر وكائر فان 3 ابلغ م 5 إواتسف-نان: ذلات 1 كستزى. ل كلى وتمقيه بالرح- وضع دن قبيل ال يم ذانه لمادل على جلا م ل الام واصواها ذكرالرحم ليتناولما خرج منها ئافى الدرر»+فانقلت اذاكانلفظ اللالة اما للذات السجمع 0 الصفات كام اناد ذكر هما بعدها* قلنافاة الذكر انلفظ الالة.دل على الالوهية وهىمن صفات القهر والغلبة فلوا, يذ كر بعد هاما.د على اللطف لدوهم الهتعالى موصوف بالصفات القهريةدون الصفات اللطفية لحى' بهما بعدهالدفع هذا التوه قتغطن فاله مسر لطيفللانى عليه مر الصفات النقاء : ارهق القراك واحلديثمثل ذى الطلال والاكراء والغروائذل كا في التوفيق + قوله الججدلله هو الثناءبالاء انعلى اميل سو اءتعاق بالفضائل ام اعم انالباء فىقوله بالجول انكان صلةلاوصف بدل على المحموديه - + 1 الشرع ايضا برجم العرف كف الاشباه والمراد منالعرف اما العرف العام فتبادر الذهن اليه عند الاطلاق مطلقا ففأى فن كان أو الاصطلاح الخاص والمتبادر فى الفاظ الششريعة هو اصطلاح اهل الششرع والمقام خاطب الشرع فهو حقيقة شرعنة فلا يضار الى محازء نلا صارف وقدقرر لانضار آل امار ١‏ ا اقيق وايضا هقتضى العقل روجع جانب العرفى اذ هو فعل بأى* عن تعظيم المنم بسبب كونه منعما اذحاصله مطلق التعظيم الشامل لابالاسان وسار الاركان وظاهر ازماكان شعوله ا كرٌ فىالفامّة اوفر على ان الظاهر ان'الجد هنا ليس منبعثا منقراءة هذا الكتاب فقط بلهنتصنيفه الذى هو فعل حت العمل بموجبه واما خصوص متعلقه وهو النممة قلا يضريل شيد المبالغة هونحيث ان جدالله لاخلو ءن ثممته واما اسحقاقه تعالى الجد منحيث ذاه ولوفرض عدم نممته واناوهم فن قبيل استنام لل لد اشر أو انالك على الواقع عقام التصنيف والقراءة + اقول فى المواب والله اع بالصواب ان الحميدات اللوية والأثورة على الفاظ مو سحان الله والمحدلله وسحانالله وحمده الظاهر منامثالها انشياء الجد لاالاخبار ولعل الوجة قالمآثورات هوا تاله اعتر 3413 000 الود عتارا وهو كال بالنسلية الى الأيمحاب وانالثناء على الاختيارى ابلغ تاغل الاحان وك على جهة التعظيم وايضا للعموم السابقفىالجدمدخلما فى الرجعع واناللسان اكرر شيوءا لانم وادل على شرفها خلفاء الاعتقاد ولاحتالال+وارح لغير الشّكر أولغير شكر النعمة المعينة وبما قررئا عرفت وجه اختيار المد على الشكر والمدح “ها الشكر العرفى الذى هو صرف العبد ججبع مانم الله الى ماخلوله وتماذكر عرفت سر قوله صلىالله عليه وس الجد لله 0 الشكر لان الشكر لماكان بالاسان والمنان والاركان وكان الاسان اشبع وأدل وفة أطهار السمد كن اننا واعل عثل هذا فضل التحميد على |أنسبيم بل على التهليل عند بعض بظاهر بعض الحديث وان رد فىالهليل لعدم معادلة مطابقّة وعلى الحمود عله التزاما وان لاسيبية فعلى العكس والوصف لابدله منواصف فهو المامد ومنموصوف تلك الصفة فهو الحمود ونفس الوصف مايدل على اتصاف الحمود بالحموديه أحقرق مادية الجد .توقف على نحقيق هذه الجسة فالاول أىالحموديه صفة تظهر اتصاف ثىء بها على وج همخصوص ولاءد هن كونه صف كال ,درك عقلا ولويدقة نظر أوتعر والمرل عام لما فىالواقع أوعند الخامد أوانحمود زعم المامد فالغ الذى ادعى حسنه جد وايضا يجوز كون الحموديه سلبيا ايضا فلافرق بين كونه فواضل أىمتعدياكانعام أوفضائل 5 5 وصدر الافاضل فىحاشية اليجريد والمطالع نافدر "اع لطر الترد يعت اختصاصه بالاختيارى ولذا اورد عليه ا«و الفعم باله غير مشهور اقول هذالس وادر لانه ملتزم على عدم الالتفاتبااشهور فىد ساحته وانااثهورات من الخدليات وان تعليله بان الئل اختارى لانه صفة للفعل وهو بالاختيار يقتضى كونه برهانا تأمل والمفهوم من كلام الشريف العلامة فىحاشية المطالع اختيار التعميم والثانى أى الحمود عليه ماشّع الحمود به لاجله فلولاه لم شع فهو كالعلة الباعثة لاواصف على الوصف أوهو علته وقد تحد الحمود به: وعلية ذانا وتغار إناعمازا ذان الشاعة من حي ثكون الوصف ما مود به ومن حيث و0 الو صف لاحلها لقيامها فى اها مود عليه ْم َك الوادت عليه يكب كونه كالا ولوق زع الدامد أوالحمود والتهور على اله اعم منكونه فعل 0 الشمدات الشهوار باشتراط كونة ملا الحسيازيا تولو حكها فاورد بطو الثناء على صفاء اللؤْاوٌ ورشافقة القد ودفع يانه مدح الج واو محازا واشكل شاه تعالى على صفانه الذاية الغير الاختيارية واجيبت بان الاختيارى شامل 0ه الختيازيا أونان كونه تعالن' مستقلا فى مضَدرتها الا خثيان “اوهو تحخاز وباب ايجاز واسع كتحامد الرياءا على الكلاء قالالزمحتسى ومن الجاز 1د رعق و الثالث أى الكامد وشرطة: إن كران معطا امود سار دك آذ 070 ذا اذ ط#ذآذذآذذذذأذأت 211000 اقواله وم أفعاله ظاهرا وباطنا فلو اقرّن حهه واحدة نحو نحقير واسمزاء ولو باحتمال مع نحقق التعظيم من ابميع لأيكون -جدا لانه اعتبر فىالتعظيم وم الافراد كذا قرر صدر الافاضل واد باله لا.تصور التعظم والحقير من خض واحد ان فلو فُرض ام 1 حانب المحقير ل اخلمطر ويتبغى انيعر أله الاتقبرط اعتقاد الخامد اتصاف الى#مود ,الجيل) 'الذ ار 1 010ص غن الحمود ف الجد هذا عند الحققين لكن اورد عليه بقول الثسريف العلاءة اله اذا لم يطابق القول الاعتقاد يكون #كرية فدذعه الدواتى بانمراده هن الاعتقاد لازمه الذى هو انشاء التعظيم اذالجد انشاء ولاحكم فى الانثاء حتى تصور فيه المطابقة الاارى انالناس يأتون اوصافا جيلة فى نحو العقابٌ القطعى انتفاؤها عن المدو ح فاعتقاده,م ويعدونها جدا ومدحا ثم قال واما الجواب بان المامد معتقد تلك الاوصاف فالحمودأوانه بريدبامعاتى محازية معتقدا اياها الل بشلوس البلاتهد ؤاشنائ تغلاق الوا اقم الوص عليه مليلر الافاضل بانه لوكان الاول خلاف البديهة والثانى خلاف الواقع ازم خلو الكلام عن المقيقة واليججاز ثم احاب عنه الدوالى باه لايازم منعدم اعتقاد ( برشة ؟ ل) 52522222222222 اوبالفواضل و الشكرفمل بلى عن تعظيم المنم لساب الانعامسواء كانذ كرا بالاسا نأو اعتقادا اومحبة بالنان أوعلا بالاركان فورد القد هواالسسان وحدهو متعلقه بع النعمة وغيرها ومورد الك بع الاسان وغيرهو متعلقه كو نالتعيةو حدهاةالخجد اعم باعتباز المتعلق و اخض باعتبار المورد ال بالعكس ومنههنا حقق تصادتهماف الثناءباللسان فىمقاباة الا حسانوتفارتهما ىق صدق ال تقعل على الوص ف ,العا و الشجاعة وصدق الشكر نقط على الثناء بالج_ان فى مقابلة الااعدان] ف اللول لما الشكن |العرق فكررافق يع القوى ماخلاقله كصرر ف النظر الى مصصنوماته وكذا غيرهوانما آثرعليه لد لانه مشعر باستحقاقهله بلا انعامعليه فهو ادخل فق "الأخلاص أو اللام 1 ا هه عال أو ار لسرا ناو رالا ان الاول اونا رف ]لاصولا لالعهنا مقدم على الاستغراق ”م فى القهستانى وكذا احاز الواحدى انيكون اللام للعهد على معنى انا لد الذى جد الله نهنفسه و-جد باندياءه واولياءه مص بهتعالىك فى لحقيق ٠١‏ دس مضعون الكلام عدم استعماله فيدكقول الستى الت حاله عنالمتزلى الععد خالق لافعاله مستعمل فى معناه احلقيق مع عدم اعتقاده ثم حاصل مائحررهنا اله لايد مامد من التعظيم فى ثنانه ولابد فىكونه على وجه التعظم أن كران معظر| فىجيع احواله ظاهرا وباطنا لكن لايشرط مطابقته باعتقاده انلمبشارن نحو استهزاء عتد الحققين فو الرابع ؟» الحمودوقد رفت اشواط كوة قعل ومخنارا او فى حكمه ثم ان الحققين كالنفتار انى واطرحانى وافاضل الفسرين كالز محشرىوالبيضاوىحصيروا الخدله تعالى وعليه اشكال ححموا بصعوته لان افعال العباد كاترجع الى اللهتعالى ترجع الل العبد من حيث خلق انها[ 050000 بصرف ارادته ومباشرته فلولا صرفه لم بوجده تعالى على عادته فحمد هذا الاعتبار ورجوع هذا الى الله لاشتضى الحمصرو الناس فيه ذريقانفريقكاءن الكمال منعوا حصمر الجدله تعالى لحو قول عائشةٌ رذىالله عنها وعن أنويها تحمدالله لانحمدك وفالمثل عند الصباح تحمدالقومالسرىةالحمودعليه لايازم كونه فعلا للمحمود فضلاع نكونهحختارا فيه ولامدخل للق الاعال اذالكلام فىالجدالغوى فرجعه النقل منهم 0 فتوفريقاولوا معهركالدو انىوحصروا الجدلهتعالى على الحقيقة اذ الجد مختص بالفعل الاختيارى ولا اختيار لغيره تعالى على قاعدة اهل ارق والعبد مضظار فىصورة تار قالالمولى الناوى فىششرحه لاجامع الصغير بعد تلاك النقول مشيرا الى 2 الاخير والحاصضل انهم نزلوا-جد الغير منزلة العدم ومئزلة الخد له تعالى لانه مبدأ كل -جيل. لانالكل منه وآله لقا ومكيناوليس لغيره شى” سوى الىايةوهو بجعله ايضاوكل -جال وكال مضميل فىجنبه تعالى راجع اليه وكل اختيار لغيره يعود الى اضطرار انتهى واللمامس وهو ذكر مادل على اتصاف الحمود بالجموديه وهو باللسان م فهم من لفظة الوصف كعنا ولزم عليه عدم الخد نما ليسله لسان وقدقال تعالى وان منثثى“ الانسجم محمده فاوله بعضهم انه اخبار باستحقاقالجد اواممءه اونحاز عناظهار الضفات الكمالية قال المناوئى ميل الشيد الى الاخين اقول.قآل ,السيد 16 اا شارح المطالع وهو بالاسان وحدء حقيقة الخد اظهار الصفات الكمالية قولا اوفعلا وهو اقوى لدلالته عقلا ودلالة القول وضعا الذى يحوز تخلفه عن مداواها لاف العقلية فهذا على وفق ماذ كره الدواتى ان ذ كر النسان قيد غالى اذهو موضوع فى اصل اللغة للاهصس العام ثم بالغلية فى بعض افرادهدوهو الاسان صار حقيقة عرفية فيه مع اله فىاصل الوضع اعم بالاظهار العقلى الذى هو اقوى واتم فيشمل ايشا جد الملائكة بلا احتياج الى نقييد تشكلهم بشكل الانسانلكن اخرج المناوى -جد الطيور والبهاتم والناتمين لعدم القصد ولاق اذا اعتبر جد الخادات يا فىالآية السابقّة فالميوانات اولامع انباداخلة فىعوم _ (تلك)6 و1 ١١‏ أيه ا 5 ا الله وو اهم مكن ق نفسه وكل اس ممكن اخبر نه الشارع تعيول على ظاهره عند اهل الاق غاته عدم اطلاعنا به وقد توائر عن الانياء وبعض لامطاق الد قال الثسريف ومن قبيل الخد الفعلى -جده تعالى وثناؤه على ذانه وتحميدهم الاان براد الخدالذى بحمديه الميوان تعليم الانسان 6 6 +>+/7+/+*[/*[ا ا *[* ز 1*1 00000000011001010اأ0070000000000ط عنه المواص والعوام © الذى جعلنا 6 ان ارد هذا الوصف با نداعى هذا الجد تحمود عليه وان ازيد محرد توصيفه تعالى هذا الوصف محمود به فن قببل اجتاعهما باللهتينو لاشك انه كال واختيارى وجيلواقع على جهة التعظم 3 انكانت القضءة فعلية فالمراد امة احابة وان عكنة فامهً دعوة فالتبادر هو الاول والثاتى ايضا نعمة ذانالتمكين نعمة والاقدار علا ثعمة سحن الجدلازالة امتناعها لكن لوم يوقع ذلك ازاد نقمة وعقوبة بظهر بملاحظة شاهق المبل ثم هذا المعل من الله تعالى على قاعدة اهل اق سها لمن سللك مسلك الاستاذ فى افعال العباد صعب الفهم اذ معنى جعله تعالى منالامة اعطاء الاسلاممثلا وهو فعلعيد فان اريد مناعطاء الاسلام اعطاوه ابتداء بلاتوسط مدخلالعيد ذهب الحبرية او الحكماء وان بواسطة قدرة العبد بان يصرف قدرته فيوجدالله تعالى الاسلامك] هو مذهب اهل السنة فير جع الى ممكين الاسلام والمتبادر من الافظ والمعتديه فىاحاق الجد ليس امكانه بل وةوعه وان المتبادر استقلاله تعالى فى اعطاء الاسنلام وقد اشرك فيه العبد بصرف قدرته اذ هذا الصرف من العبد فقظ عندنا لعل حل هذا الاشكال كا اشير بان يلقالله تعالى فىقلب الؤمن عل حقَية الاشلام ونحبته وسائو دواعيه تحوازسالالملائكة اللهمة وكراهة ضده ومنع الشيطان عن وساوسه وسلامة لاله وبعدم ارادة ضده هؤامةه مجاعة فانكل امة جاعة لنبرى والننى امامهم ##وسطا»ه باأعريكاى عدلا ما فىحديث الشكذين وا-جد والزمذى واللاكم عن ابى سعيد اللمدرى فىقوله تعالى وكذلاك لام امة وسطا وايضا فى القاموس اى عدلا خيارا وفى ترججة الصاح جعل كل شى” على ماشبغى كانه بلازيادة ولا نقصان والعدالة اما تظبر وتعتد بالتر كية ومنكيعمم العر والتمل والصلاح والدعة ومعنى الاستواء الذى فسر بالعدالة قنا يمن ان يكون من حيث اتفاء الا فراط والنفريط اولتساو ىالمكم النظرية والعيلية في الشريعة المشروعة لمم واما فالاثم ااسابقة قديغلب حجان تحتحيت > ليبج ضدونيك العماية وقد يغلب جانب النظرية قبل وهذا هو السر فى كونها خاتم الشريعة ثم الفلاهر ان العدالة اما للخجموع هن حيث هو إموع او باء:ار اشرف 3 حين أوحد الموجودات اظهر عن ا الكاملة بدلالات قطعية ولا 0 ا العبارة مثلها ودن ثمةقال صل الله عليه السلا ملا احدى اناء عَلكَ انت ص امت على | 1 0 ْ | خيراتم > الامة الماعة من كلج والمع اثم كا فى القاموس والوسط ادل واارمن القر” ومئنه قو له عليه السلام خير الاموراوسطهااىاعدلها فيه اقتباس منْةو له تعالى وكذلك جعلنا كامةوسطا لتكونواشهداء على الناس : ويكون الرسول عليكم شهيدا وتلمج إلى ان الطريقة الحمدية هى طر َه الامةالوسط وساء ف السنة نفسير هابانها تشهد للا ندياء بالتبليغ عند الاتكار الاثم ذاثويشهد المصط عاءها زكيتها 3 ف شرح المواهب وقوله خيرالاتم اىافضل الام صفة ثانية للامة كررهلاتا كيدو بيان زيادة خيريةهذه الامة يا قال الله تعالى كنم خير امة اخرجت اناس تأمرون بالمعرو فو نهو نعن المتكر وخيربةهذهالامة كبرية نديها تمد عليه السلاموههةا نحا واسرار اودعتها فى كتابى جامع الازهار نه قطعاو مثّلله الامام الرازىةولهتعالى فىحقابىبكر رضىالله تال يعندانا لاما | م 1 ول 1-- الاجزاء والافباعتبار الكل الافرادى مشكل ثمفبه تنبيه لاردعلى من اد الأفرائط وكذا التفربط فىالشريغة واشارة الىان هذا الكتاب مبين ذلك التوسطالاصلى الششرعى وايضا لا بعد انيشاريه الى الامور التى اختار فيها اللنفية الماريدية | طريقة التوسط كاير المتوسط فىقاعدة افعال العباد وفى امسن والتبع العقلى | والشرعى بل فىقاعدة تكليف مالا يطاق المفصلة فىعا الكلام ففيه اشارةخفية من الا ب امد كورة اقول 2ت هذا اقباس امابان؛ لايكون فشا وككرل ا يسيرا وذاك مققيك دضرورة والظاهر أن التغيير هك لس بلسير ولوسم فلس هنا ضرورة اذهى على مانهم من كلام اهل الحو وزن اوقافنة فالاول ان | ماوجد فيه كو الاقنصاص المفسر بكون كلامفىصورة مقتصامن كلام آخر فى صورة اخرى كةوله عا لى نوم قوم الاشهاد مقخنص من قوله تعالى وحاءت كل نفس معها ساق وشهيد كاف الاتقان عن ابن فارس 9 خير ام © قيل ايضا هذا اقتباس منقوله تعالى كنم خير امة اخرجت لاناس اقول الكلام كالكلام على انه هايم عوك ىو | داس رد قيك من الكلام بل الظاهرمن يرهم ازوماصل الكلام ثمالظاهر منخيرتهم ماهو منالنسبة اليسار الاثم لكون نيهم صلى الله تعالى و اك رم انر و سيك ولد آدم وافضل لاس منزلة عند الهو اعلاهم درجةواقرمم زلق بلاخلافكافى شفاءعياض وقبل لكون دهم خيرالاديان كر -2 نهم الاصس والاغلال ا لذىكلف به نواسر اسل من ' يحم النفس ف التو بهو قطع موضع التجحاسةو سين صلوةفىيوم وا حدو حرم الحلال عند معصية قال تعالى فشانم ويضععنه, اصرهم والاغلال اىكانتعلمم وقال صلى الله عليه وك بعلت بالمنفية السهلةوايضا حفظوا من نحو الحم واللمسف الذىعوقبهه الاولونوقيل لكون المسبلينفهم كان وإالاس بال ورف الف 2ن للك فيه اوفر اولانه تعالى احسن اليهم مقابلة قليلاعالهم ثواباءةلها وا كرمهم بنكو ليلةالقدرو الجعة خصوصا وقتها المعهود اع ان هذا مأخوذ هنالآية المتقدمةوهى نازلة علىمانقل عن عكرمة ومقاتل فى<ق حو أن مسعود وانىي نكعب ومعاد رضى اللفعنهم حين فضدل بعض اليهود دنهم على ديانا فكيف إعاخخيرية على جيعنا حتى لصم لان بكو خوذا” عليه هناوقدخص بعضه_ هذه لآ يه باجصاب رسو ل الله صلى اللهعليه وس اوالمهاجرين بروايةعن | بن عباس رضى اليه عنهماو استدل بعضهم على الاختصاص وله صل اللدعليه ‏ وس خيرالةرون قرنى اديث فان قيل لاعبرة بخصوص السبب بلبجموم اللفظ 1 الاعومهنا لان كنم ليس عامايل قالوا انال يه نزلت ف معين ولميكن عام ختص (عندالة) عندالله اتقيكر مستدلابه على حصير الافضليدله ودفع وهم تساوى منعل عله | بناء على القاعدة بعدم العموم اذاللام للعهد للقرينة فانقيل ان و كئتم خطاب للخاضرين وقت النزول حقيقة وعلى الغائين دلالة اومقايسة او نص عافى له َلنَاهِذا قريب انيكون رأيا فىمقابلة النص ماد كر واما مائقل عنابىعر و بنعيد البر منانه جوز فضل ذرد غير صهابى على بعض فرك من|أصم حابة نا وله صلىالله عليه وس طوبىإن رآى وامنبى مرة وطوبىلنم يرنى وآمنبى سبع عسراتو وله افضل اللماق اعاناقوم فىاصلاب الرجال يؤمنونبى 0 فى فهم | افضل الخلق اماناكاف المذاوى فقريب بظاهرء انيكون ترجكا للآ حاد على النص لكر المشووريل وار اذ 0 و ةم ولهذاقالوافضيلة الدحبة معالرسول صلىالله عليدوسل لابعداها عملم نقول فىدفع الاشكال لايازم استفادةافضليد ايع منتلاث الا يد اذيجحوز مها مننص آخرو يجوز ْ فضل اللنس من حيث هوولو باعتباربعض افراده و دي يه لطر اليه إلى الكل لظهور اتتفاء الياقينتصا اوعقلا عىانث.وتماذ كر من سيب ْ النزول والتخصيص غيرمعلوم قطعافنتمل يا سنا فىمثلهذا الخطابفاقهم و اللداعر 00 والصلاة # فىالقاموس الصلاة الدماءوالر-جة والاستغفار وحسن الثناءمنالله ||| والصلاة مال عل رسوله خاخص ان منالله رلجة وان منالمؤمنين. :دماء. ومن الملائكة استغفار فليس غامه لغويا لعل لهذا قال الفاضل المناوى كذا اثرعنه امير فتكون معنى شبرعيا وابطل منارجع الدماء والا ستغفار الى طلب الرجة بلزوم ارجاع جبع المشترك الى معنى واحد مجمع التيع وهوليس صمح ولا نى انهذه جاة انشاته الب وليس فبا جهة الاخبارية كالجد اذ ليس الااخبارية شوت الدماء دعاه فلانصحم هنا غير معنى الر-جة اذا لمعنى اى معنى الصلاة صل يعنى نطلب الصلاة اى الرجة ولامعنى مندماء الموْ منين اواستغفار الملائكة له 0 السلام هنا ولا شك ان المستعملى هنا ماهى من الله فقط فلعل ان جور الشبراح ذهلوا ظ فوقعوا على ماوقعوا بل الظاهر منالقاموس انيجعل المطلوب حسن الثناء نقل عن نهم البارى وهذا اولى الاقوال فتأمل ثم المراد من الر-جة اومن حسن الثناء الر-جة اللياصة نحو الوسيلة التى امم نابو الباشوله صل اللهعليه وس! سلوالى الوسيلة والفضيلة والدرجة العالية الرقيعة وو اشاء الشريعة وتكثير الامة وتشفيعه فانهلا تهاية لر-جةالله تعالى ولاؤاية لاحساله اجوز انعسنه تعالى سدب اما ظ غير احسانهم نكر مه ومن محازاة ا لاوس فنوع منالرجةمنوطبدماء ظ الرفة تناز العاديات على 5-5 مه وهن ا اثويت المصلى و نهر سه وربط علاقةوعبة له ل كين عيرستل ابل عليه الباممح رن شفيعه وصاحيه بل رفشقه وشضى م حاحاته وقيل اد الصلاة ع رد التقرت نام ال هه تعالى وقضاء ممعم عم رمم لماعم ا سعصام جد سسا سج 2 ومسي 1 ار 11 1 ا صل ان عليه وس اقول هذا كلام ظاهرئ|ذشال حيةذمافاك :اك لكالل ١‏ وكيف .قضى ته عالافافةلهوقيل لماو جب عليناشكر نمه صل الله عليدوسا مم عزنا عنه امنا الله بها شفقة لنا والا كيف تصور الشفاعة أن يشفع الكل وهذا قريب الماذكر آنفا على انه تكليف العاجز عن الشكر تكليف مالا يطاق وباطجلة انكان الصلوة شكرها فليس بعجر والا فليس لهافائدة على ان الشكر ليس بعقى بلشرعى فالاولى ماقدمنا وهوايضا اولى تمانسب الى بعض العارفين وقريت أله من وجه من ازفادتها ترجع الى المصلى فقط إدلالتها على صدق العقيدة واظهار | الحبة واحيرام الواسطة صل اللهتعالى 0 ثماورد على فسير الصلاة بالراجة لقوله تعالى اوائك علم صلاات منربهم ورجة اقول قدعرفت ماف القاموس من حسن الثناء هنالله تعالى شرينة المقابلة وانمن خواص الواو عطف الثى* على مساويه بل على هرادفه ثم الصلاة على غير الانياء بغير تبع قبل يحوز والاصح احور فاورزدا حدنت الشعن الهم صل على ابى اوفودفع بكونه منخواص النى اقول برد عليه نحو قوله تعالى هوالذى يصلى عليكم واولئك على صلوات وصل على فالوجه ماقالوا منجعاهم ذلك شعار الاثنياء والصلاة على غيره, صارشعار اهل الاهواء إنيعتقدون فيهالعدمة ثم بعد ذلك | هل هى حرام اوكراهة تنزنه اوخلاف الاولى اقوال ارجعها كراهة تازه بق اله الختلف اق خكيها قبل متتححن وقئل والجن واختلف اخل [[د 1 ا 0آ هل والتمر مرّة ولو فالضلاة وهو مدهب اثمثنا الثلاثة قبل ور ل | عند امالكية لكن فىشفاء عياض فرض على الملة غير محدود دوقت والجع العلاء على الوجوب وماادىى الطبرى مناجاع الاسحباب فلعله ثها زاد على مرة ثم لمفهوم من طويل كلامه المرة ف التمر فرض والا كثار واجب وأنا 1007 3ا الصلاة فعلوم من الفقهية خلافا ووفاتا تنمتكرر الوجوب عندتكرر ذ كر سمه الثريف صل الله عليه و س على الذا كرو السامع عندا كز اللنفة كال تخاوى واظللى قبل وهومذهب التعابى و-جاعذ من الشافعية وعن بعض المالكية وهوالاحوط وف القنية وهوالادح الختار وقيل بكفاية واحدة فىمجلس واحدواوكرر مرار ونسب الى الرمذى وفىالاسيروشنية وعليه الفتوى وةيل تحب الى ثلاث كأ فىالقنية وفى شرح الجمع لمصنفه الفتوى على الاستدباب فيا عدا الفرض الذىدل عليه الامرقال فىالاسر وشتية ولوس بدل التصلية جازوفالتاتارخانية اذا كانالسامع قارى”قر آنلايلزم عليه فلو بع دالفراغ فسن لكن فىبءض الرسائل عناعلزرى اذامص.ذكره حال قراءةالقرآن ولوفىصلاة النافلة يأتى بالصلاة عليه صلى الله تعالى عليه وس ول ييه لايأنى فى المال: لا نالقران افضل واواتى بعدالفراغ حسن فانقيلالاثيان فىمثل هذه المواضع يعنى. فىاوائل ٠٠ -ط‎ ا لكاب مناىهذء الاحكام قلت لعله “سحب خديث اسندالى المزرى كل كلام ( لاث كرالله تعالى فيبدأبه وبالصلاة علىفهو “دوق منكل بركة وكذا نقلعنه ' | انهيؤتى فىاتداء التذكير والشسروع فالدرس بتبليغ الع وفىطالع المسسرات ' || باستحبابية كلمصنف ودارس ومدرس والكل يدعى بناء كلامد علىالاثر فاوقع ظ فيعض المواضع من الوجوب كالسعلة والجدلة فلعله مادى اوليس !ميم لان م ذأ الوجدوت القنرغئ يؤخذد من الامة الشمرعية ولمع قالالقطب فى شرح المطالع باكاشلء أن الككالات مسقا ضةه من الله تعالى والنفس |الاتشاية فىفاية العلادثق | البدنية والله تعالى فىؤانة الرد عنها فلا.د منواسطة ذىجهتين الردو التعلاق | فالتفس تستفيض هنالو اسطة بجهة التعلق والو اسطة تستفيض هن الله تعالى نحهة ش ارد فلواسطة لنا مالاث ازمة اللهتين صل الله عليه 5 ولادلنا منواسطة لكا ال دانكث الواسطة لكمال قضورنا وهوالصلاة الى هى افضل الوشائل قالالثسريف فىحاشيته هذا انمااتصور فىصعته عليهالصلاة والسلام وامابعد تجرد مخض فالمناسبة منتفية ثم احاب عنه باناثرالقوة الماضية باق فيهم بعدا تقالهم كاشاهد زوَازَ قبورهم فضان اتوارهم وزارات الضار دول هذا اع را بين المتصوفة ودن 00 العزاء واليه الشير الببضاوى فىطوالعه ل فىمواضع كثيرة من تفسيرهو قداستوفينا الكلامفى حاشياعليه فىسورةالنازمات وو السلام يه 01 اانا تالمناضة لقادة كمال جم من الصاذدء السالام علا بصوراةةو لهتغالى 56 0-0 0 لمك ور 0 صلواعليه وسلوا نسلها اوعلا بالاتفاق واخذا بالعزممةو الاحتماط لان الا كثفاء باحدهماه لهو حراماومكرو «اوترك الاولى اقوالر جع الكراهةالنوىفىاذكارهورده فى جامع الرمو زو ايضاعن الْحْعى عدم الكر اهدال على القارىلاكراه د خلاةاللذوى والواو الآ ب ةلاشتضى المع عندذ كر احدهما بل اذا صلى فى وقت وسو فى آخربوجد الامتثال لانالواو لطلق ابجع وعنالعسقلانى انصلى فىوقت وسلٍ ففوقت لايكره والا كره وفىالمناوى اختيارحانبالكراهة وباجخلة الاحتياط فى الاتفاق والعملبالعزعة أولى فانقيل قدنرىق بعض الاحاديث -جعهماوفى بعضما بانفراد الصلاة وبعضها بانفراد السلام قلناامالتعليم الوازا ولان لاصلاة معنييناحدهها ماملاسلام والآخر ليس بعام وكذالسلام اوهو تحتلف باختلاف الا<وال والخاطبيناو هو منخواصه صلى اللدتعالى عليه وس لابقاس عله غيرءثم السلام كالصلاة لابفرد به غير لانبياءو امامن اختلففى ونه فقي لكساثر الانساء وء نالنووىلا بأس فىذلات بل الاولى النرضية 8 على افضل من اوتى #* اى من قبل الله تعالى 9 النبوة 46 منالناء بمعنى ادير ظ بمعنى ابر ان مهموز اويعنى الارتفاع ان لم يكن موزا والمراد هنا على مانقل ش عن بعض الا كابر سفارة ببناللهو بينذوىالالباب لاز احةعلاهم والنىانسان بعثدابيه (والسلامعلى افضلمن او ىالنبوة والمكم « اى اص_لا انلك تعالى التىهى الرا-جة 1 5 د وامغفرة وساامه الذى هواليراءة من ع والماقة فى الدارين نازلة على د الذى هو افضل الاساءالذ بناناهم اللدتعالى النبوة والمكمةاوصلاة الملائكة الى هى الاستغفار اوضلدة انه لئ هن التضرءو الدماءوالاولى ابلغ و انسب للقامو اتماججع سنهمالانافراد ا حدهماعن 0 ه لقو لدتعالى نالل و ملاتكته يصلون النىيااعاالذينآمنواصلوا علي و سل انسلا والنبوة بالضم والتشديد والنبوة الحم والنفيف' والنباءة الارتفاع وسعى النبى نيا كر شاع شانه و شرفه على ارا اعللق وهو اعم من الرسو ل لانه | نسان بعثه الله تعالى الى املق اتبليغ احكامه والرسولاخص منه وهو ا نسانكذلك لكن يكونلهكتاب وشريعة كا ففعصام الدين و الك الاثياء علىماهى عليه فى نفس الا العمل على وفقالصوابكافحاشية امول وقيل هى الع المكدوب بصفات السريرة ونفاذ البصيرة ولانفراد صل ابره علية وبي يلاه | عن الحققين وان حعر + | فقط والرسول مزله الهام وكتاب اوردبان الكتب قليلة والرسل كثيرة اذ هى |الان النبوة اوتيت له لاالعكس ومن 000 مبعو ثا الى كاف د الثقلين و الملاتكة وآلهوسل طوالمكم > بجع حكمة وهى تعقيق الم واتقئه متقعةا لحكة | ٠‏ الصفة عنكل النييين اكتئى ها عن اتعه ١‏ الرسول هو امأمور بتبليغ امس لميكن قبله سواءله كتاب اولاوالنى اعم من ذلك" وخبر ارسلت | الستوطة 2 آل 5 2 0 وفيا حا ا أ 0 ووىق 6 : تعالى الى الملق لتبليغ ما اوج اليه فاورد ءن بعث لجردا كال نفسه فا كتق ف التعريف جرد الوج فرد بلزوم نبوة نحو مزيم وآسية والتزامهشاذ واجيب قح اكل الا مرا خاة يل الكلق والتبلغ ثم اورد ايضا عنبعث لتبليغ الغير كا فى بى اشرائمل واجيث باله: مأمور تليغ ذلك وهو تما اوجاليه وان شرع غيره اليه فها اوج فىابخلة والنى مرادف مع الرسول على ماحكى ابن الهمام طأه فا نسبهوذهبالى التموم منانالننى منلهالهام رباتى اكز منثُلمْأه ودفع مأمورية بليغ كتاب ولو تزل الىالغير اوتكرر نزوله وقيل فلا اذكال ثم ل بمّل المصنف مناوفى الرسالة بدل النبوة مع انالمفهوم هما ذاكر افضلية جهة الرسالة منجهة النبوة لازعنده الرادف اولامام اثبات الافضلية من جهتى النبوة والرسالة يعنى انه افضل فىاصل النبوة ومع مافيههن الرسالة اولاءام انه لولاجهة الرسالة لكق جهةالنبوة ف الافضلية فيندفع مااورد انِضًا انه لكو نالمقام مقام تبليغ الاحكام يلق ذكرالرسالة ثم لا يح ما فيه من القلبلانه | كا ذهب اليه المحقةون كالسجكى ومن نعه لموم قوله تعالى [ دون للعالمئن نذيرا الى الملق كافة خلافا لمن اختص بالاولين مدعيا فيه الاجاع وانرد مدي أ 0 يانه منفرد فيه كم 3الكاوئ قأل السيوطى ع نالسبى ارسل أخلق كافة وكل الاندياء تواب ومعونات له ومسل الى اللن والملك ف القول الراجم وبعث ر-جةاعالمين حتى الكفار. تأخير العذابثم قال هوا كرم على الله وافضل من المرس لين والملاتكة المقربين ونساوء افضل نساء المعالين وبلده افضلالبلاد الامكة ومسحده افضل المساجد والبقعة التى دفن فبا افصّل من الكعبة دون العرش و التريةالهماست .دنه القررك افضل من العرشس وايضاحى عن ابن الىهربرة والماوردى عدم جواز اللطاً وعن قوم عدمالنسيان ايضا جامع نلمواص بيع الاندياء علي السلام وانه نىالانساء ومامن نى له خاصة فى امته الا وفىامتهِ ءالم من عطاها نقوم فىقومه مقام ذلاث النى فى امتديا ورد علاء امتى كاندياء بى اسرايل واذله الشفاعة العشمى والمقام امود واللواء المعقود واالموض والكوثر والوسيلة وآدم ومن دونه نحت لوانهوباخلة لاشدرعبىالبيان عن احاطة مادل على فضله ولذاصنف فب الْكْقِكٌ وال رتسائل (الطاك 1 القصار فلدكتف ممذالمقدار صل الله تعالى عليه اود 31 عمطيات ووكو ليسي فويض ةسه سم ١١‏ ويس نظرية وعلءة وقيلالء »لاد 0 عي الشمرابع 0 +8 وعلى ١‏ له “* 3 لفظ على مع دلالته على 00 مقامالتبعية ردا على الشيعة والروافض فان اعادة على عندهم مكرو هد حديث أ يسله حعة ولوفرض فليس يجار يلاسم فعل لعل وجه التزاءه, تركه لاحاب اتيان المباعتة وهم وياغزمو 0 المقارية ثم اضل.1 لاه لبدليل اهيل عند سيبونه وعندالكسالى اولبدليل اويلثم خص بعدالقلب او مطلقا ما 2 كر العملا اق رد نعو ]ال فرعون ودفع اله شريف بحسب الدثيا اوباعتقادهم ١ف‏ ف القدر رة وق لقان م على حد ذقانك انتالعزيزالكريم نقل عن صاحب القاموس وهو هنا من حرم عليه الزكاة عند المنيفة وه بنوهاثم وقيل اما نسباكاولاد على وجعفر وعقيل والعباس والحارث او دنا هو كل مؤهن نى اوكل مؤمن علىاختلاف الرواتين وبروى اله حين نزل قوله تعالى قل لااسئلكم عليه اجرا الاالمودة فى" القربى سئل عن هذه القرابةقال على و فاطهمةواناهما وقد براد منالآن اهل البيت وقيل منناسبه الى. جده الادنى وقيل من 0 معه فىرج وقيل مناتصل به شسب اوسيب وايضا ذووالةربىهم على وفا طية واناهها وقيل ذرته وازواحه وقيل انباعه قل رجع النووىكونه اثقياء امتهدوجرى عليهالدواتى 8# واحعاءه »* قبل بجع صاحب وردبان فاعلا لا جمع على افعالفقيل جم صب تخفيف صاحب او بجع صوب اسم ججع ك0 و اتمار وقيل اسم جع لصضاحبت معنى |أعكابى هو لغة 0 حعب غيره واصطلا حا من لقى المصطق : نفظه بعدال: بوة وقيل وفانه مسا| وان لم بره رض كعنىّ اوم برهالنىواويلا د مكامهة و محالسة 0 عار | وا لو إغير دهنه ولو لم تدر بالاخر ا وماعدا اوكان احدقها سناد 5 حر وهدة او سّ اوحالبدعما مانع مس ور ع ا رقيق لاعن ع الرؤية وكذا لوتلاقيا نائمين او كان غير النى محنونا وقيل م آافاة:»ه 1 انه 0 منزلةالنى يظهر 3 بوره قْ قلب ملاقيه وعلى حوارحه واختاف فىاأن والادح نعم ال 0 و الاطفال كا اله قال نشطط ان 0 ن اهلا للقيز والاساء وكذا الملاث الذءناجقعوا لل ةالاسرىداخلة لكن عن البلقيى 0 درو جهها والاكد شر طية اللا عنال تعارف 5 حر جار دضنا حيدم 2 دن 3 قى تلاك الليلةم اناس وان لكن فى |أفذبد انلدت انالنى صلى الله عليه وس ب كشف له عياناججيع من فى الارض نآمن فى حيانه يعدصها بيالانهوقع الر ؤيهمن . حانبه قى < يانه صلى الله عل ا وامامن 4 : رابعدموتهة بل دفنه ومن رآ حيا على ط. مك امة نخس دهالمكر مكا جو زه عضوم بل نقلى ١‏ وقوعهلاغز الىو من رآهفى المناموانحقاة قل س 4ك ابى لا نه هن ٠الامو‏ ورالمء لويدلا» نالاحكام الدنيو يةوه, نوم وفانه صلى اللهتعالى عليةوم هاقة الف اليك واربعة عشم الفا كلهم من اهل الدراية © القتدن»ه #وصفة الآ ل و الاصعاب فكو ز جءه وتثدتدكانه اشارة الى 0 عليه السلامواذاانفردت وناةر كت 2 0 إإلر ضك تعيينا و سينابزو على آله واكءاه المقتدن به فىالقصد ا 00 جل اهله وعياله وا لدايضا اتباعه ولو-جل على الثانىيكونذ كر الاصاب#2صرصا 5[ و فوكلمورأى لنى عليه السلا مو امن يه واخذ مند ومات عل الا عانوان اختالف فى تفسديرةو هم عندوفاته عليه السلاممائة الفوار بعةعثي الفا كلهم اهل الرو السلاملةوله عليه السلام 2 له اكد_ابى كا هوم باهم نم كاق حاشية ل 31 ا أ سيم اهندب الانباع والتصد التوسط فالاعال بن الافراط والتفريط والدم الك وتم الباءو 0 المقابل لله فى المصباح النير هى الغريزة والطببعة والبلة التى خلق الانسانعدهااتهى | اله كسبى كابدل عليه بعضص الا ثار فاته ان اص_له ضصرؤورى واثره كسبى والا واللعنىوالصلاةوالسلام على نديه وآ لهواععاءه التابعين فىاخلاص النية وتوسيط الاعالو الاجتئاب ل الافراط"والتفريطى ان الى الافهالالتسرفة اك 4ه والاخلدق والثيم 2 ميم انتهى ولافقهاء اتوالفىتعبينآال | عن العكابة لين له هذا الدماء يشر نك الضاد الرسولوالمقام ل 1 1 اسعدكا دو لفاس 11 2 | 8 ده( اسل يكهم فى ال لاله صلى الآ ل 1 دوو 8 4 اشارةا لى لى اهما نل 1 سحةواهذا التعظيربالاقتداء فغير هر اايضالستحقون التعظير و الاحسان بالاقنداءو فيه تنبيه ان اقتدام : < ٍِ 12 . خم م م“ تعمةلنا لاناقتدام, واسطة لاقندانًا وتشسيك الصلاة منا شكر ل:إث النعمدفانقيل | انالمقتدين منهى ليس بجيعه, الذى فضل فى معنى الكعابى وهو ظاهر فالصلاة ليس 2 عم إرلاكرة الاقتداء علة لاصصسلاة كافهم تماذكر وانالوصف فىمثله للتعليل | كا فىالاصول فلئنا بعد تسليم صعة العلية وز انيكون علةلاعنس ولايلزم انيكون علة يع | فرأده اوامر أد م ن شام من لا عتدى فى جيع الامور كيف وقد نعل احراء الحدود دلالقت ل حدا اوقصاصا الانتداء سواء جامع بالفعل اولافانقيل انفهم ا أوسياسة قلناهو قليل ونادر وعلى طريق خطاه فكلمعدوم فىجنبالا كز وام ممدورون بكيرق الك بالآثار وغيره, ليسوا كذلك فلاتوه, ان منلابقتدى 5 على انهثل هذه الأوصاق صفات مادحة لاجخرى فنا مفهومالالفة # ف القصد # يعنى ان اقتداك بالنية لاعلى سبيل الائفاق ولا على طرق تهوالرياء اولاغراض فاسدة كاقتداء المنافقين وفيه اماء انالاقتداء انما يعتد نه اذا كان عننيات -جيدةواغىاض صالة اومن الاقتصاداى التوسطفالمعنى تبعوا لهدعليه الصلاةو السلامبالاخلاا ص اوتبعوا فىتوسط الاعمال!ماعلى القيدالوقوعىكا يشير اليه قوله صلى اللدتعا لى عليه وس والكنى اصوم وافطر واصلى وارقدوازوج النساءؤنرغب عن سنتى فليس هنىاراد بذلاكردقومبر يدون خلاف ماذكر بتحوصوم الدهر اوالاحترازىفان بعضثى شعله النى صبى الله عليه و ّ خواصله كصومالوصال لاحو ز اقتداءء للاملانه افراط فى حقهم وعلى الوجهين براعة استهلال فن جع بيزالمعنيين قائلا انالمراد المقتدين فىاخلاص النية وتوسط الاعمال فقد بجع بيناللقيقتين اوبين اللقيقة والجاز ف والشيم # بجع شه وهى هى الغريزة والطبيعية والبلة التى خلق الانسان عليهااتهى هذا قتضى كونه ضروريا جبرياكاهو مذهب بعض المتصوفة ولبعض الأكلمين ويدل عليه ظاهربءض اللديثفلايلام قاعدة التكليف والاق الخلق والعادة وهل عن المصباح المثير فلاندم التكليف بتبديل الاخلاق ولا.تصور الاقنداء والمدح به اذكل ذلك انما يتبعل الاختيارى ثم ممكن إنبراد هن املق العادةو براد بالعادة مااعتاده صلىالله تعالى عليه وسيم اعتقادا ا واخلاةااوافعالااواقوالافىالشرعياتاو العاديات فانالدصابة كذلات فىانفسهر الاان عدوا انه ٠ن‏ خواصه علي هالسلام ففيه ايضا براعة استهلال كل لديل مدة دوامف السعوات ين جع سعاء تذكر نت ولمع على اميه راعذ ديار[ لان ادسسناء والاقتصاد سليكو د اشثارة الى : مما بقصد فى هذا 95 1 79 مادامتال-عوات والارض وما لعاقيت الاضواء ع أن ١|‏ ا والطم) مامصدرية معنى المذة صلتها ها ا 2 معدت امعية ابضاو الارض بالافراد لانباواحدة والاصمسبعايضا لقوله عليه الصلاةوالسلام هن ادراك الطقايق لعل هذا ماقالوا ذوةلانفس بها تستعد لاعلوم ادم مث ومنها طوقه من سبع ارضين فالافراد لكونها طبقةواحدة نقل عن البيضاوى وفالاتقان والارض 8إوماتعاقبت اىمدةتنابع #الاضواء# جع ضوء وهو الضياء يكون اقوى واتم كأ فقوله تعالى وهو الذى جعل امس ضياء والتمر نورا وقيل اظلد هو الدوام كام لاالتوقيت كاهو الظاهر منالعبارة وبين الضياء وا على الدوام اللانناهى اعنى قولهمادامتا“-ءوا تالخ هو بعديهكانالنى عليه الصلاة والسلام يأتى بها فىخطبه وكتبه فاتىلتبرك والاقتداءفاشتها الاشارة الىانقطاع مابعدها عا قبلها فان ماتباها هى ال«علة والخدلة والتصلة ومابعدها هنا اشارة الى مقدمات العر مننحو ان هذا الكتاب من اىعلٍ يعنى الكلام والتصوف لاق والفقهااى الاجال واه نالاشارة الى مسف هذا الكحات ورنته وال شيك الثأليف والئغابة العلوم ألع العذت هذا الكتات وشرفها والى اسم الكتاب ويان انواله ونحوها وبحصل التصور بوجمما الذى يحب قبل الششروع فى ضعن ماذكر ففسم فان الفاء اماجواب اما الأقدرة اوالموهومة اولفظ الواو لقياءه «قام اما اولفظ بعد لغلبة الثشر طيذفى الظروف كأقيل العقل له معان منهاجوهر ر دغيره:تعلق بالبدن تعلق التدبير والتصرف تال التفتازانىهذا مَاقيل الجؤاهن لسن يسم ولاجسعانى غير متوقف فى افعاله الىجسم قبل هذا مااشير اليه نشوله صل الله عليهو سس اول ماخاق الله العقلو مئها قوةلانفس الانسانية ما يمكن | ظ 1 ظ ْ [ ظ [ طباق ْ الددور دن ذلك مان بديعى وهو المع بين المتضادين ماله لمااخبر ,ثبو تالجدله تعالى عللهبهذا 0 الصورى ع وله الذى 3 فهو باعث الجد تحموذعليه ا 11 لاله ْ 0 0 0 0 حغلنا خيزاتم ثم اتحتياج هذا الىبيان ايضًا اثار الى علته فىطعن الصلاة يعى أ[ لضن منا سه لى ف العر ف طا هد من اناا 00 ركبلا باستهدادانضينا ١3‏ كتساياف] دفن ذلك ليس عداخل أ مشتزةعل البسملة والحجداة 0 0 عليةالصلاةوالسلام لكوتهافضل الانياء وحكمه املا لكر ونا كان | هانان النعمتانعير متناهيتين و اقنضتاشكر | كذ لاك قيد شكر !»ما اعنى الجدو الصلاة عا.دل ٍْ ُ دواءهما كنايةعن الايد الاوك والعد ككل لانلفظهثق.ل ولهذا يؤتى بماشيد العدد عندارادة النعدد ومنالارض مثلهن ل الل اه ان ارد عل ادة العريك مله او المراد سوات" الآ خرة وأرفها لان كل || 0 0 أت اننا اقتنا وال تعالى خالدنفنها ماذافت |السعوات 5 عار شاء وكل مستقراض ففيه | فتناس: من قو 0 | ماقيلهلدلالةهذا عليه كا لخادو لوالاو لال الاخيرفيهو حذف»> مول 1 أ بع هٍ 4 ضع || ظِ أء كدر وهو كله ضيه شسها م للف ال || قرفمو ضعدو لاطو . 1 0 دضوء والظم 6 : ٍ ادو مط ات 1111 الضوء ضوء داق والنور ضوء عار ضى #و الخلا # ججع طن اماراد مما حقيةتهما 0 د ٍّ عاد _ 5 3 1 3 اا " 2 | 5 1-١‏ اليل والتمكار اف الاعان والكقر اوكموها ثم الْحطلوف عابه مم اسه معطوفه اماقيد لاصلاةفقط اوقيد لها مع المد على التنازع فهو ابلغمعنى والمقصود | تبه واله اندالا باد وهو 534 والصاولة شرع فى الدباحة الى اسعل عل اسم لصتف وسبب التأليف وغيره على و جه اشعر الاغقام العام وبقسوق الطالت عل المرام تيال (ويعد) بالبناء على الضم ذف المضاف اليه معئاه اى بعد مانة_دم من هد والثناء على الله والصلاة والسلام عل رسو لاله صلى اللعليهوس] اصالة وعلىا له واصعايه م و الواى ناملة عن انا التذئنن معن الشعرطل وفعله فلذا لزمت الفاءق خسبره اليا زا فان العقل م 7٠١‏ هه | الغريزة التى يلزمها العم بالضرورات اونفس العا بذلك ومنها قوةميزة ببنالامور ل ا 0 لإدنبان و ونحو ومنهاقوءَ انس باشقل من لذمروريات الى النظر بات قيل هذا هو المعنى من قو لهم تور يضى به طردق 3 41 من حي إطتهى ادر ك الموا سس فييتدى المطاوت لقاب فيدر كه 0 القلب نا تأمله توة فق اللهتعالى لانوايدا واعدادا وازوما وهذا ماعند اهل الأأصول جوز صاحب التوضع ان يكون هذاعينالاول فردء التلوي بانذاك صفة المكلف | وذلك ادن صفه له وجوز ايضا كون هذا التعر يف ارا فانضًا منالاول اضا | علىنفس, الانسان كأذ كره المكماء من نالعقل الفعال يؤثر .فىالنفس وبعدها للادراك وهذا ديح مفائمات الإواهر الحردة وا كز المتكمين عل |0050 ان حمل مذهب صاحب التو ضع على عدم الانكا ركالغزالى والراغب والبيضاوى وججع من المتصوفدو فاقاللسكماءلكن ظاهر التلويحتسليرذلك منهدوهو فىشرحالعقائد لم دشر .شوت الحرّدات فتأمل ومنها جوهر ممرد عنالمادة فى ذاته مقارنلها فى فعله وهىالنفس الناطقة التىيشير الباكل واحد سولهِ انا لعل هذ ما قيل جوهر درك نهالغاسات بالوسائط والحسوساتبالمشاهدة او ردعليه انالعرف واللغة على مغايرة النفس والعقلودفع جواز كو نالمراد الهيطاق العقل على النفس يا يطلق على قوتما ثمالظاهر هنا هو الثانى اعنى قوة لانفس اذ مايكون سبيا للع هو ذلك لقره التفناز الىو تمل ايضاغيره ثم للعقلار بع همماتب لا نالنفس فاو ل الفطرة خالية عن العلوم مستد عدةلهاسعى عقلا فولاناكا فى الطفل ثماذا ادر كت الضروارناة واستعدت انظريات معىعقلا بالملكة ثماذا ادركت النظريات وحصل القدرة على اسحضارها متى شاءت سمى عقلا بالفعل ثم اذا كانت النظريات,حاضرة عندها مشاهدة لها “عمى عقلا مسةفادا قال صدر الشسريعة فى تعديل العلوم الرو ح العلوى فىه نه كال القوة النظرية والعملية ع عقلاو ىس مة الانثسراح بنورالاسلام تمعى صدرا وى صليةااراقبة والحية سعى ليا وى مسب ةالمشاهدة تسعى سرأ وق ندال سمى روحا وقد جاء فالادعية الهم زينظواهرنا دمتك وواطننا معر فنك وقلوسا بعك اا عشاهديك وارواحنا مع بنتك انهى. ثم هل الافضل العركانى ' نح رالكلام اوالعقل فى الحاشية الالوغية والاصحالعلوم الزاجرة افضل 4 والنقل © اى الدليل النقلى القطعى لاالظئى ايضا يا توهم اذ دَليل فناءالديا 2 قطعى كادلة حدوث العالم لدكل ل حدونه بدت زواله 3 ع الكلاموالمراد الادلة الدالةعلى فناءالعالم مثلا من الكتاب والسنة واما اخبار السلف فلا الاان.رجعالى واحد منمالانالظاهر انالمطلسقطىى والمقدمات المقبولة التى تؤخذمنهما ظنية ومنهتيين ضعف ماغالوكذا كلام الساف والمكماء متفقان ولو اريد مناسلكماء ما يتبادر عندالاطلاق فلا يدح كا لان ادعوا هليع رس متوافقان © اى الادلة العقاية -- ا يس والبراهينالنقلية من الك 4 : | 1 انال تكنو الراك الاسماى «نان قبل ال نامز 1ن لمن والتقل لل 0 نمن. تقل لائادة المطلو ب 9 والعقل 1 تا اكدة هأ و |! لجاع الولاحكم بهعلى حسن ثى” وان النةا كاد شاه ل حواز |: زرادة الجموع لعى تموع العقل وا النقل دا ل 0 من المطالب القترع ث3 0 لو لاخطاب الشسرعلم .درك ا من المطالب وز حصولها بالعقل وا لنقل قثت بالعقل ميطبق بالذسرع ليعتد نه 0 0 إن 2 تكبا تلا فانحدهما كات فاالطااجة الى لاخر وان ظنيافان 1 انهلاعضل القطع من اجتماع الظئون قلت الاحتياج الى الاخر لتخصيل اعلى عت اليقين اذا اليقب نكلى ل تفاوت افراده كا يشير اليه قوله تعالى حكانة عنابراهم عليه وعلى سنا الضلاة والسلام ولكن لدطريئن قلى ولهذا “كوه ان وعبناليقين 5 1 بايث شيا دن الس عيات ل انما لعثير انم ال ف العقل وآلا دوقف أن 15 وحقّاليقبن خلافا لمن خص التفاوت بالظئنون ولاشك انمعرفة ثى” منوجوء اقوى من معر فته بوجه وانالعقل وان كان قاطعاهنا لكن قدلنشوبت بالوه م كشبه الفلاسفة فىبقاء العالم فلايصةوعن الكدر فحتاج الى ضم النقل وان التقل لكا دان قاطعا لاخاو اعن'شبه اضنا كن انكر دلالة اللفظى قطعتنًا 5 اسند الى الاشعرى وان كان المق انه سفسطة كا فى المواقف والتلووج فاذا ضم اليه العقل فيصغى عن الشيه والمفهوم من مواضع المقاصد والتلوحافادة موع الامارات القطع لكن فيهتمل نع المقام كانلمطابىفافهم ملو ضم الما الس كانشاهداحوال معاصيرنا ومع احوال اسلافنا الحصل المكم الانى من بجي ع اسباب الع المواس والعقل واللمبرالصادق 8 متوافقان * فى الدلالة علىخر ابالعالم وفناء همه ود وهماهوالكتاب#هالقرءان قفو السنة # الظاهر السنة القو لية هنا ولو ضم الاججاع راجع الهما لاحتياجه إلىالسئة مهما وكالتوجيديائه اما يصاراله عند عدهياسىئا فىمثلهذ المقام والقول بان الاجاع اتماهو فى الشرعيات وماكن فيه من العقليات اذالاجاع لاجرى فالامور الدنيوية والدنية الغير الشمرعية فقّد رده التاووجج نان العقلى يكو ن ظنيا فيصيربالاجاع قطعياو المسى قديستنبطه الجتودون من النصوص ْ فيقطع سيب الجاع ولايعبدان شال انسندالا جاع كتاب اه 6ل يان وهنالس ش كلكو ن دلالتهما قطعيتين واماالاجاع الذ ذىسنده قطعى فبعدتسليم وجوده فلا بشيد نفعا كثيرا #متطاشان»» ثم قوله والكنتاب والسنة منقبيل عطف اللخاص على العام دافع لوهم اختصاص النقل باحدهما اولوه,م كون النقلمن نح والمكماء والعناء هه انالدنيا 5 لعبط] الا خرة اطالدنوها ائ : ةلالا اولقرب مشتهياتها فى القلب اولدنائها قبل فىحقيقتها عن العيى هى اماما على الارضمن الهواواحجوواما كل الخللوقات من ع ا واهروالاء راض قب لالدار الك حر 9 9 سنتنتسيبييبييييس سس سسا كتاب الله وسنة : رسو لالله وكذا كلام الساف واللكماء متوفقان 03 على ان الدنا ب لاله بِدّوالاخبار النبويةهةوافقان فى نان فناءالدئيا وزوال نعبي_| والعقل جوهر مضى” خلقها تال فى الدماغ وجعل نوره ق العلكة فالطوات العقل تور فى القلب شرق ىه بين احلق والباطل وعدن بعض كان والعقل ف القلب عنزاة الروح للعسد وى شرح المواهب وهوالة 0 تبعها الع بالضروريات عند سلامة الالات وهو اثشرف من 5 مشبعه وأسه والعل يجرى منه خرىالنور من الهس والرؤية من العين ومن' عن اراد من حيث استلزامه له وانه تعالى وصف به لا,العقل ولا حكم له عند جهور 2 الاناى:: والكتلان والسنة مطابقانالكتاب علا لغلية فى كان اقل الشسع للقرآن المزلعل يداع عله الشللام نعى نه عه انواع العلوم والأبس. (الدنة هن مااضيف اليه عليه السلام ةل ار قل 1 وماق او تقريركا فى اناللك , وعطفها على النقلعطف خاص على عام يعنى ان مع انو انوي المصدر يات ا عند امن اللس قياس يعنى ان الادلة العقلية والنقلية متفقان اه على أن الدسا فانة شرئعة الزّوالوا لزاب كأقال لدواللوتوا:واللغراب لامها حادنة وطروا لعدم 1 لازم الدوادث 1 لعفا خصن لكات و«السننة بالذ كر من دين الادلة الاربعة التى هى الكتابوالسنة والا-جاع والعناس] “دن الادله التمرعية فىاللقيقه اثنان الكتابوالسنة وص جع الاجاع والقياس الهما إزعنهاذل») بالنسية الى عن الاخرةالباقية(و أتمها) بجع عدة وهى مأييرفهنه 1 من امال وأللاء إنقم» جع نقمة وهفى مانقر عنه الطبع من الالام والشداك وحلا لها حساب و حرامها ات الات مار رك منالمايعات واجمع اشسربة والسرابمارى من بعيد نصف الهار فى ايام الصيف كانه ماء وهو فاللقيقة طان لااعتل إن يدا ٠‏ شراب الدنيا ونعهها كلميال بالنسية الى ثسرات ا ونعبها يكو نحاله كاله معالسيراب الذى حسبه الظيأنماء( وان الدار الاهرة خلاةاللكر امية كالفلاسفة بردعليه قدفسرالدنيابالمواهر والاعراض فازم فناءاجزاء | الانسان وال تار بعثالانسان نجميع الاجزاء التفرقة وفناء الاعمال ولاتتصور ايجازاة بالمعدوم ويمكن دفعه فنامكل ثى“ عدم شكله وبطلان صورته لاانعدام بجيع |. مواده جرد بطلا ن صورة الانسان كاف فى تنابهوانالاعال لكو نهااءر اما 1 آنا بعدآن الوجود وقداستصق الاجرة فى انال العبد بعضه لبعض بالنص وى هال ال ظ تعالى فبالاولى قيلفىوجه الفناءانوجودالانسان عرض فهو غيرباق فهوفان لاق |. انداا يصع اذااريدبالعرض العارض معنى اماد ثكاع فتوامااذاار,د ضد اط وهر كاهو التبادر منلفظه وسوقه فلان>حاذا الانسان ليس بعرض وانالفناء حيئذ لايكون موقنا بليكون ازلاوابدا فينافيه غرض المصتف فيه يظهرءايضا عدم صححة ارادة كون الوجود الامكاق ىقحد ذانه مستهلكاداما لان ماد الك 1 00لا فانيا فهوقت ما كالقيامة فثلذاث وان دح فىذانه لكن لابح هنافى ارادبهاماالكتاب والسنة فىفناء الدنيا فكل ماوقع من وقوع القيامة و سس الح كله وموهيا ف سريعة الزوال كانه بان للفناء اوتعليل له اوجواب عنسؤال وقت الفناء وجواب على طريق اسلوب الحكيي اذ الكلام للسائل معرفة شرعية لامعرفة المد المعين لانه من الاسرار المكتومةوةوله ب واللهراب # داخل فى حكم مافيق من الوجوه ولادعد ان ألزوال بالنسبة الى نفس الاشمخاص واللحراب بالنسبة الى فانية سريعةالزوال وانارات» المارالحذو فمع متعلقه خبران -«ا 5079 فىقوله فا نالعقلوالنقلو حذ ف الار | نفس الدنيا اوالاول الى ذتمها والثانى الى اشخاصها ونفسها ثم انكانت كذيك فلايكون ملكا لاحديل وارية لكل واجد ووجودها حازية صورية 28زا | ضلال:وركوتها' وزز ووبال لان جلودها ا محال عنها # اى لي والعزة الخاصلة فيهاوالجاه والحشم والاموال 6 ذل # منالذليل اىفىاللقيقة او العاقبة لان سيب تحصيلها يضيع العمر العزيز الذئ خلق اعبادة وك ١‏ الصالمات بل تيبا رتكب القبالج والسيئات ولهذا قاليق ونمها 5 ججع أممة ب( وشراها سراب 6 | نق, # بالقاى جع نتم معنى الحنة التى تنفر عنها الطبائع لانها اما موجب لاعذاب ولاادتى مناللساب وقدروى عنه صلل الله عليه وس من نؤوقش الحساب هلاك وانماجع من الدئيا سينتقل الى الغير فيكون الجامع اسيرا لاغير .وخدمه فالعاقل 'ختارماسق على ماشنى 84 وشرابها يه اىمشسروباتها كالماء وسار الاشربة اللذيذة هه سراب ## برى هنبعيد على صورة ماء ولوقرببه اعزانه ليس بثىئ' كذلت الدنيا بالنظر الاول الذئ شال له نظر البقاء ترى شيأ يسريم به النقفس ا ولواطلع على حقيقتها توفيق الله تعالل لعز انها عدم لا اصل لها بل منقبيل | الاشباح والظلال على مايشار اليه منقوله تعالى كلثى" هالك الاوجهه #ؤوان امصييم مد معد إزان» الدار الاخرة ‏ لتأخرها عنالدثيا ف التعبير بلفظ الدار دؤن الدنيا اشارة الى قالالنووىوهوالاظهر فا نيه فى مدر يب لانه ات فس الفناءبالغدم الظارئ“ على الوجود 1 0 م سس سس س٠‏ ب لسعم 07 ثالدار ه هى الاخرة فقط لان الدنيا ليست بدار لانها مع وجودها الصورى اسريعة : الزوال # 9 لهى المدوان #ه بف الياء احلياة الادية وجه المصر معلام | كل فشر انارد منانكر"الآآخرة اونقاءها كالمثيركين واحلكياء وبعض [التكلرين لمارا الا هن صورة المستغرقين بالدنيا واناقروا فينزل العالم امثزلة الجاهل بل المتكر لعدم جريانه على موجب عله كقولك ان لايصلى مع الالدردر] اعله بها اناالصلاة فراضة وشعى انبراد بها انه لاالطلق والا لتقم 5 ْ :0 اعدت 5 ا ىهنت فها مضئ:لانها مخلوقة الانوانكان الادم عدم معلومية | محلها و ا كتقين 7 الذين حفظوا انفسهم عن مخالفة ربهم وللتقوى هراتب وقاية شر لكوم والمخاصئ للواص- وعاس وىالله. لاخص“انللواض واللنة على على قدر اعالكم فالعاقل لابشنع بالقليل مع امكان القدر الجليل فان المنتمى الغو منت والاكرمية الاعلى كايستفاد منقوله تعالى انا كرمكم عندالله |انقا كم على انهنيرضى انيكون مع اللموالف عن فرسان هذا المبدان بان يكتنى تجرد الامان قلا يخلو عن خطر زوال الاممان ولويسرله المنان لاخلو هنتهر أوعقوبة. من الديان فالواجب دقة النظر فىا“حصال دقائق التقوئ وا#حضار - تطهير القاب عا سوى الله وتعيم الجوارح عابوجب شط الله ووزث أجيع الافعال كاد الله يلبق ينان الله 9 0 الإفان 3 وه هم الذبن -جعوا د أبلااعان ولدس م لانه جد كون اماد من لفل 9 غير 0 هن التقوى ايكون اثارة الى اننحقق التهى* المفهوم هنلفظ الماضى اما هو لصاحب لالاخربين والاول وانكانجائزا لكن كم منعقبة كؤود تستقبله اولتلك العقبة أكقبة الاسلامهل بسي له فىآخر الآآوان منمكر الشيطان كاذ كره الغزالىو بابل الذكل مؤمن فىالمنة لكن دوام الامان لغير الاخيرين على خطر على ان ذلك الى خلاف.ؤانيعتبر عند اهل المق وقيل هذا بيان للئقين اقول فيازمانيكون أللراد المرئبة الاولى فقط وليس دج اوممتاج الى تكلف ف عزتها باقية 44 ظ 2 ف عنة الدنيا ء# أبدية 6 لاتتقطع بلندوم على اللحاود والتأيد و عمها ؟ |أكقدور المنان والمور مع الغلان وااولدان مع سابر رجة الر حجن الىان صل امداق وافارايت ثم رأيت نعها وملكا كبيرا 8 صصافية * منالكدورات [إآفى الدنيا فل مسرمدية 6 لانهاية لها قال تعالى والآخرة خين وأابق :وكساك النتصوص الدلالة على الملود والتأبيد لاجنة ونعيها قرءة الى انلانتاهى ' ال شرابهسا» اى جرهسا ومكن ارادة مطلق؛ المشبرويات كالوثر والرحيق ْ احالية عن اثم 7 أى جر مذو معصية اوع نكدر كالصداع والسكر وضرر العقل ماهم بدل عليه قولهصلىالله تعالى عليدوسع ادخلوا الجنة برجت واتشسعوها , لهىاليوان) هذه اخلة عطف على -جلةانالدنيا ليوا نبااركة معنى اليو ةاى هك الليواة الدائمة الادية (اعدت 1 عقن م ن اهل الاعان) ا يك ا واحضرت للذين تقون من" الكثر "و االقتراكة ويؤمنون بالله ورسوله هذه الخاة خبر بعد خبر لان او حال من قد برقد واستيناف باق فانه لماقال فان الدار الاخرة اكه قائلا قال لمن هى فال اعدت للقين من اهل الاممان (إعزتها باقية ايف ان ليان بون لقوله تعالى فىحق اهل المنة خالدين فيها ابدا وهذه اله" 1 الثلشة المذكورة قال التى قبلهالاو مها صافية) من الكدورا تلإسرمدية) اى دائمة لدوام اهلها نص القزأن اوااللطدايت والالرامد عاق الفافوين” الداتم والطويل من الايل وَإلراد هيك ١‏ الأول (وثشرابها خالية عن اثم :0 كا ولاغية) اى-جرهاحالية عن الآلام واللغو من الكلام حلاف خور الدنيا مأقالالله تعالى فى صفة شراب النة لالغو فها ولاتأئم (فها) اى دارا رز حور مقصورات ؤالليام) َال احور حوراء حور كاجر جراء جر وعنق المرأة اليه العين الخالصة الواد والماض وذاك ثمل امسن و الالو المقصورات هن الخدذرات الدورات عن الابصاراو الحبوسات لا ,نظر ن لغير ازواجهن يا قال الله تعالى فىانة اخرئى شبن قاصضرات الطرف والليام بجع الليمة وحية المنة على ماورد فىالاخبار لوْلوْة محوفة فرسحا فى فرسم لها إرئفة الاك مصمراع من ذهب فى كل زاوية منها اهل رون الاخر يطوف عام المؤمن وههنا واسوان اودعنا فى كتابى جامع الازهار ِْ فيها اربعة ا مصمراع من ذهت قيل عن ع الاح ا عن اسن عنا انبى صل الله | ناحبرامل ماهذا النداء قال 1 لاء اللقصورات فالل.ام استأذنربهن فالسلام 0 اطكاهر ات الد 8 اسم ولاولكن ع الا قذار 1 عسها 0 95 0 رشجا فىابدانه, كالمسك لانهم بعداكاهم الطعام يؤتون بالشراب فتطهر بطوتهم وبر 52 مافى بطوتهم هن جلودهم كلمسك وقبل التراف الطهور عبن عل 'آى الجنة تنزع مافىالقلب منغلوغش8و»ه كذا عن هه لاغية 6: لاله لامع فا لاغية لغو وباطل ولامعون فبا لغوا لانه ليس فيها لفو حتى سمعع فلاتشرب على الغو والكلام الفاحش والغناء الباطل واتما تشرب على الالحان باللطائف الالهية والكلام المق وه فها 6ه خبر «قدملةوله © حور » بال احور حوراء جور كاجر جراء جر وهى المرأة. الأطية العين التالصة الدراء ااا ذلك يمل الجال والبهاء وقيل هى النقية البياض امور البيض الوجوء فان قبل فائّدة المطعوم والمشروب التغذى ودفع ضرر من الكاء وعن الواحدى الموع والعطش وفائدة الزوجة التولد وحفظ النوع وهذه منتفية فىالمنة قلت فائدتها هنالاث الاستلذاذات المسية التى تقتضيها طبيعةنوع الانسان قالالبيضاوى فىالمواب نم المنة لانشارك نع الدنيا فىتمام حقيقتها حتى تستلزم ججبع مايازمها وتفيد عبن فاردتها © مقصورات # عدا رلات ومست:ورات لابحرجن لشرفهن ولاءنظرن الى الغير قيل اىحبوسات للا تتطرق شاه الاتهام وقيل مقصورات لازواجهن لاشاول غيرهم واويدلا كافىالدنيا وىحديث اجلامع الصغير لوان امرأة مننساء اهل اللنة ارقت الى الارض اللاات الآرض الورك اللداةا ولاذهبت ضوء التعس والتهر + فىالليام 6ه جع خهة فى القاموس الليمة كل بدت مستدير اوثلاثة اعواد اواربعة يلق عليها الام ويست:ظل بها ىاطر وى حديث الججامع ايضا ان للؤمن ىاطنة تليمة مَنَلوْلوْة واحدة محوفة طولها سبعون ميلا قيل اراد هنالاوّاوُ التثبيه فىالصفاء ورد اله لاامتناع قى نفسها لعل الاول بى على العادى والثاتى على الامكان النفس الارى وهو المتبادر مادة لانه يجوز ان تكون العادة فىالاخرى خلاف الاولى وعنالواحدى عنابن عباس رذىالله عهما اللميمة درة محوفة 006( البدح عليه خيام الاو او والزير جد الاخضر والياقوت اكور فقن السلام عليك بارسو ل الله فقلأت اماه ولا خط ابدا ونحن ادالدات مناهل اللنة عليك فاذن ٠ن‏ فطفةن ن قلطن لو بج حجسمائة حوراء واربعة الاف كر وثمانية الاف ثبب يعانق كل .واحدة رمنهن) 0 هي منهن.«قدار عره فى الدنيا 0 ناعات 4 لبنات 9 مطيرات 3 نظ.فات نقيات 3# عن الاقدار ه مماستقذر ويذم كالطيرض وثئ'“ الاخلاق والوسم والدرزفان التطهير إستعمل فى الاجسام والاخلاق والاعال وباخملة عن جيع مالا تنه الطبع والآلام © جع الى وهوالمرض والوجع اوعا بوجب الالام من تو ذهاب" حسنهن وتغيير مجالهن بلكلا ازداد الاحقاب بزداد المسنو اال وقيل : مطهرات من 2و البول والغائّط والبزاق والنى والولد وقيل عن بغض ضرا بر هن 9# كانهن الياقوت #الاظهر اليواقيت لان المقصود كون كل واحدة ياقونا فالمقام محل انقٌسام الاحاد الىالاحاد فيناسب «قابلة المع باع الاانهاقيس منقوله تغالى لعل انه.ريد من اللام الاستغراق قيل الياقوت اربعة اجر واصفر واسما وى وا دض مللاقسامانواع اعلالمرادهنا الاحجروالا.ض 9#والمرجان» 121 1 1 1 ز1 1 1 0101 120 1 12 1 1 | ذ ذزذ ذزذزذز| | آذ 07 الالوانالبياضالموببالهرة ومندعرٍ وجداأتخصيض والادحوجدالشبه هوالصفاء حيث برئمافىباطنه منظاهره كاروىعناءن«سعود عن الننى صل الله عليه وس قاليان الموأة مزْنساء اه لاللنة لير باض نناقها منوراء سبعين.حلة حتئيرى ها اخرجه الترمذى وعن الواحدى اراد صفاء الياقوتفى ناض صفاءا مر حجان ثمفى اتقان السيوطى المرجان لفظ عهى والياقوت فارسى ف 1«طئهن 4# الطمث الكاح اوالوطى” اوالمس أاؤوال فلاكل وجه | : س قباهم ولاحان 1 بهن قبل ازواجهن فرد من الانس وان فالاةييد 0 اما لان ان بتصور متهم اللنة ونثمها كالمور كأهو مذهب البعض مستدلا بمو هذدالاية اوالمبالغة ف النظافة فىانها صفة مغو بة ف النساء تتسارع بها النفوس ثمهذهبعض صفات 5 8 الي أذيت وار ّ للتطهيراذ بك قولهكانهن لوافق لرَتيب القرآن وان عدم !١‏ الانن وطن منهس:قذرات الطبعودؤله وماقيل لان شسرطالاقتيا س عدم ارادة وان اردان مثل هذا التغيير لايضر الاقتباس فلي مان فيهواناريد الهلووقع صل اريت القرآن ازم اقضددية .قر ! بينه وشوت قصدالاقتباس فليس مسي وايضا نظر الياقوانة لان جا 3 من ٠‏ الفاى: 7 عدم در من 3 ضيه ة وانتوهم ( رشة و ل) 56 و امنيا 3ه ندزيه لونهن سياض الاؤلؤ يعنى المرحان مع جرة الناقوت لاناحدن | 2 | وهو ماعليه الهور القران فان أرند ان الاقتياس مدو قاف على مث لهذا التقتيز فظاهر انه ليس 2 ْ ومع كون الور بهذه قيِلهها عيجعان فلورتب على ماف القرآن لكان السجع الثانى اقل من الاول ولا | يسن اطالة الاول على الثانى اقول المائع من خسن مالكو نا كر والافلاكافى || ول قوله تعالى الم ار كرفت إن قله 2 علىانرعاية البديعية أماعا ى عدر عاية ْ سس بعص سس سس سس حم لج سا اح سا 7 جح لج ل حا ماس بج 2 ب الج سس حي م ص ا ل 11 (ناعات) اينات الادان (مطهرات عن الاقذار ) | ججعقذر 4 ركه اد هو اس وااراد ههنا ا ما صل لاذساءهن الامور | الستقذرةكالبولوالغائط قيلعن الو هر ىهو صغار الاؤاوٌ وقيل عن انخازن عند قوله تعالىكانهن الياقوت ا واخسن و التشاين ورك من الملوثات (والآ لام» كالعللو الام اض العسعانية والعتتاية 3ك حادق الذميه ثز كانهن الياقوت والمرحان» فى بباض الددره وجرة الوجوه | 1 كشن اس اقلق والاكان) أع ل عد سون فيل ازواحهن يعتى انون | ابكار مخلوقات لمتقين الور واماتساءالدنما فاعلى مون عن أت الا حاذيث فلو قدم وله عل قيل وفىالاابة دليلاثاية د 7 هه ارضًا ا اه افضل هنّنما جاء فى احاديث المرفو ع لعبادمن فىشر حالمواهب( وجوه ومئذناضرة) اتدأبهمع مقدراى حلاة او ألفخصصه 0 بوم لقي 2 طربة ذات!»ى: اماخلقة وا<سانهو نضارةالوحوه 0 صاحبها لانه لازم لهافر الى 5 جاناظرة)اى تلك الوجوه ناظرة الى رما نوم القَهد مشاهد ةو عيانانظرايليق ذاه من غير ادر الله ولا أخاطة 4 ولا اتصال سعاء بالمرثى كاقال القاضى سراج الدن فىقصيدته براهامؤمنون بغي ركيف *« وادركُو ربمن مثال* فينسون ,النعيم اذارأو.» و ياخسراناهل الاعتزال* ناثار رجته وهذامعتقداهل المنةلانحمينا وحسبانا كاهو مء:تقداهل الاعنزال لقوله عليه السلام انكم سيزو نر بكم الل كله ادر الحديث وهذان من ادلة رع ريه فال 212 وفيها تحقيق وتفصيل كا ونام الاطالة لاتطويل ةن اراد كيك الاستار فعليه مطالعة كتابى جامع الازهار ( عنده 6 اى عندالله المراد عنديةمكانة و تشريف لم ضية مكطيئنة 1 الطب انها ادر بق ايان اه قن الكمال ماقدمواوجعل المقصودمن الدث شييه عدم قيول الياقوت واار حان 0 3 الو 2 م ومامفر الطبع فلهوحه ال انك اكات اللذة المسمية كاله 0 إلذة الروحية قدم السمية ع شرف ا اذ هى المقصد الاقحى ولا كانمعظم اللسية ل والمطم والمشرب والتكاح ص عاذ كر ثمقال للذة الروحاة 8#وجوهة الظاهر نماسبق وجوه المنقين جع وجه انما خص لان معظام امسن والممرور يظهر فبه ولان العين الناظرة فيه والاراد منالوجوه هو الذات اوالمراد اصعاب وجوه 88 نومئذ » فى اللنة اونوم القَي ف ناضضرة 4# خبر وجوه اما لتخصيصه بالظرف اوبوصف مقدارئ وجوه عقية ومعتى ناضرة ا حستة مسرورة امشرقة 14 ١‏ ا وقيل بض يعلوها نور © الىربها 5 اى رب تلك الوجوء 96 ناظرة 44 خير بعد خبرقدم متعلقه اعنى الىربها لللاختصاص فان قل فيازم ان لابنظروا غيره ل نار نم المنة وهو ظاهر البطلان قلنا الاختصاص ليس عطلق بلبالنسبة الى وقت الرؤية خلاف رؤية الديا فالهم وفت رؤيعم ستغرقون فى مطالعة جاله 'يث يغفلون عر ن انفسهم فضلا عن الغير وقدشهم من كلام بعض أن منهم من الرؤية ماهو لعينالرأس على مايدل عليه اللغة التى انزل القران عليهااذالنظار المستعمل بالىفىاللغة معنى الرؤيةوكذا الاججاع فن قال انما نسب الرؤية الى الذاتالذىهوالمراد هن الوجه وكذاحقيقة الوجه لانهم وه جميع ذوات»هم بلا اختصاص بالعبن بلبرى كل عن لاه وكذامابسار امواس بد رك بكل مابد رك بالاخرفقدارتكبماارتكب خلا دليلوجة وقدمّال فاللغة والعرف فلان رأى ويراد الرؤيد بالعين كإ سال تكا فلان مع اله ل شكلم جميع احرانه .دل للسالة ف الجامع الصغير عن الرمذى انادتى اهل اللنة منزلة اه تخالا » وازواحهدوتمه وخدمه وسرره مسيرة السك 000 علىالله من نظر الىوجهه غدوةوعشية قالالمناوىفىشرحه وتهامه ثمقرأرسول من لا نفك عن الرؤية ففيه نظر والمراد ا الد صل اسه عليه وت وحوه نوممُذ ره الىربها ناظرة ة ثم قال عن الغير: لاغدوة 0 فالاراد م 0 دك ويم 0 3# عد ١‏ ا 0 ورك اىتللاث الو ا عنهم بطاعته # مطرءئزن 6 , بن كرها؟ لان كر الله تطرئن القاوب فانالنفستيرّقى فى سلسلةالاسباب والمسببات الىالواجحب لذانه فتستقر علىهعرفته وتستغنى به عن غيره او الى الحق بحيث لابرمها شك اوالآً منة التى لاستفزها خوف اوحزن كاذ كرالبيضاوى هل الاول يكون وصفا تعليليا اذالودهم الصالح لاعلة علةمافوصول النفس ف الدنيا الورنية الاطمئنان' سيب الىر ضاه تعالى 'عنها. ف المعى فانكل قل الأول ا ' 60 0) 000001011 1|] [| [| | |0770 ا[ [ |[ 1[ 0 200001110100 وعنه راضمة 2 لميصل فى الدنيا الىهذه المرئبة لم حصل لههذا الرضى قلنا نع وان كانله نوع من الرضى لعل الرضى كلى مشكاك تفاوت بالقوة ودوها وفسراضًا بالمؤ مئة الموفية يعهد الهو لا سعد انراد اللتقررةفى العقائ و الاعمال الر اس فهما حر ث لاتتغير ولاتتبدل #وعاه ه اىعنربها أوعطاء ر بهاعلى الاسعدام تقدير مضاف بين امار والىرو ور اضية #لانهم رضوا عنه ثواءهوعطا4ثم قب لنقدم اللميرفى امو ضعين لافادة انهم اى الوجوه لم نر ض عنهم غير الله :الى وهم لابر ضون عن غير الله ركهم ججيع م نسو اهاقول الظاهر انعندهامادل من ومئذ اوالىربها وامامتعاق الىهم ضية وم ضية اماخير بعد خبر لو جوه اود لمن ناضمر فعلى الاو ل ليس فيه حصر وعلىالثاق لوكان ليس هن قبل ماذكره واوسل صعة المصرءطلقا فالظاهر عدمارادثه لانهذا الكلام مأخوذ دن قوله تعالى رذىالله عنهم ورطوا ع تلم اوافتياسا اواقتصاصا فلايليق الزيادة عليه 8# شاكرة 6 فان قي ل الشكر صرف العبد ججيع ماائع النهاليه لماخلقله وذاث منتف ف الآآخرة لانها ل تدار تكليف قلنا بجوزالعبادة فىالنة تلذذا 1 3 تكليفا ولوجعل مقدمه 9 المنم على المنتم لاشرعيا كاهو ا اق فالا م سبل واد 1ع ش 618011 رؤيدالام لارؤية النعمة ومن الشكراعيراف اانعمة ووهذه الظاهر روي الله ورضاه اذساار ذم الطنة عليه واحى عقليا كا هو عند بعضهم هىالنممة يد المقيقيةالنامةالدا مد لاايجازيةالصورية الفانية المنشتة القذرةالتى هى من فى المقيقة ونقمةفىالتتجة وعةوبة فى الوصيلة © واليذ:العظى * الظاهر اناعظي:ها فىنفسها لابالنسية الى نه الدنيا فاننم الدنيا لاتقبل نسبة اليها بل تممق الى العدم فى حنبها فضلا ان 5 فىاصل العظرنَ م توه لا ان بجعل من فيل والله اكير فو الفوزي اىالوصول و الظفر تام المراد اوبرضى الهو الفلاح يه اى انير المفرط الكثير اوالاولبالئسية اك تالتان ال اد صن الوس والنقم وو السعادةالكبرى»اى ا د نكل سعادة اذك فقاءة بعدهأ ايدا ولا بعد ا نعل اانعية بالنسبة الى مطلق نم اللنة والاذةالءذعة بالنسبة الىالرؤية وكذا قوله والفوز والفلاح ١‏ سائرالنم وا! اد ةلكر لارؤية فقو لوا لنع م4 مع قوله وال فوز والسعادة كالمتساو يبن وكذا الاخيرين وعد قصد ا لاغراء والسط والترع 3 و عثل هذا الاطنات والتكر يرال باق ويمكن ن ان شرق بالاعة بر اقباعة كيك دن الله وعطانة لالعوض ولااء 0 هده وباعة بار وصولالانسان اليه بعد دشعى كل فيطرشه وخلاص من ماو فه وعوانقه فوز وفلاح وايضاالاذة كالة تواب_طة قوةالذاشَّة وقد يزول والس_عادة شرافة فىالذات ليسلها زوال فلو قدمالفوز والفلاح على النعمة لكان انسب اذهها كالحاصلين فىطريقها اىالنعمة نم قد تقدم المقاصد على الوسائل ف وان الظفر ي* عطف على ان الدار الآآخرة 94 با 6ه | اقيد ما 210 فى جنى هذء|أنعمة كنم الدنيافى جنب نم الجنةو تمل انتكو نالاشارة الى جميع نم اه كرة ) اىتلك عه ” يه الوجوه عندالله تعالى مرضىعنها مطئنة ساكنة عن القلقى والاضطراب راضيةعنه تغال ذا كرو اله تعان على انعامه وآاحسانه اذ اراهم من الفضل مالم خط لمر 0 اللايق 1 الدار فانها ذار كرامة لأثار تكليت قال الله تعاك ناكا النفس المطيئنة ارجعى الوررك راضية مرضية فادخلى فى عبادىو ادخلى جنتى هذا فىحق الؤ منين وقد قال الله تمال ى قابلته فى عق الكقان ووجوه وذ ياسرة نظن انشعل ها فاقرة فالوجوه الباسرة هى شدددة الع.وس فالفاقرة 0 تكس فقار الظاهر نعوذ الله هن شرور انفسناومنسيئات إعالنا (وهذه) اى المذكورة هن قوله وانالدارالاخرة الىهنا (هى النعمةوالاذة العظرى ) «ؤنث الاعظم | كالافضل والفضلى اى إزوالن»ه مةواللذةالاخروية ٠‏ 0 اعظم وافضلاى مركل ثعمة و لذة دنيوية فانية (والفوزو الفلاح) معبى واحد وهو الحا والسلاء ف ل القاموس ( والسشتعادة الكبرى ) هنكل سعادةودوةدنيويةلإوانالظفر .ها ) عطف على قوله وان الذار الاتحرة 01 ل آل لياه المذ كورة للا حصل الا عتائعة حاعالبين» من ختهر من ختواءهفلا ى بعده وحديثلوعاش ااراهم لكان ندا لاينافيه كآن القضية ال ليه لانستلزم وقوع المقدم اس اللدكةة كه اى تلاث1/ لامور الاخروية يعن ىلا ذ كر كو وننعالا : خرة ىناه العزة درواي ١‏ بريد بيان سببالوصول الها ليسعى كل من بريد وصوله الها وهى متابعة نينا | صلل اللدعليه وس فى جبعالاحؤال* فانقلتهذا التسبب قدنهم من قولهتعالراعدت للمتقين اذاللام التخصيص و أخذالاشتقاق فالمثتقات علة لسك عند صلا حدلها ولاثك انالمتابعة المذ كورة لت الام تى للتقوى فلآ معنى ا اما + قلت يجوز انيكون نفصيلا بعد الاججال وتصريحا ماعل ضعنا اوالنزاما ولتهيد مابعده من احوالالشيطان وهساتب الانسان وان التكرير فى المتقامالمطابى نما تستحمين كا | اشير آنا ومكن ان عل ا القول علة لذلك منقبيل عطف العلة علىامعلول أ بمعنى انهذهالنم معدة للمتقين لانهذهالنم نتابع سيدالمرسلين ومنتابعه, المتقون | ف لامحصل الامتابعة # اى اتيان مثلفعل جل خاتم النبين 6ه جوز الك فىالتاء اسم فاعل وثكها ععنى الطابع وهو قراءة عاصم فالمفهوم منالبيضاوى علىالاول اى آخرهر الذى ختهم وعلى الثانى خحةوابه + فان قبل كيف بتصور متابعته ولو فىفعل واحد اذعله علىا كل وجه واتم طرز ولننتصور لاحد ولو وليا مقريا اتبان مثله فىذلكالواجد فضلا ء ناميع الذى. هوالتضود هنا شول عادو ذا لعل سرويةة وطاقته ولاكلاف ماليس فى الوسع فاللاز م بذلبالوتيع وصرف ا الطاقة فى اس المتابعة حى شرف تلك إلكره امات العلية+ ذان كيل خيئذ يلزم انلايصل اليها من لاتابع ف اميع ومن مذهب اهل السنة ان ممجردالاعان وانم يكن ع ل اصلا دخو لالنة + قلناا اراد هو الظفر الكاملالذى لابعرّ همحنة ومشقة 3 روا ن اجر وفالمواهب ولاتطر.ه خوف و حزن كايشعر به لفظٍ الظفر نمانه ا شكل على كو نه صلى اللدعليه وسيم 00 امل كن على د بنه 0 انامراد اجر من نى” اين واجيب ايضًا بان مواد لاجى لعده ا 2 شر لعده ولميكن من امته ونعويه حديت لوكان مود ى حيا لماو سعه الا اتباعى فعيسى وكذا الحمضر والياس من اباعه وبه ايضا دفعالاشكال على انخائمية بشوله صلى الله عليه وس لوءاش ابر اهم لكان صديها سا وجهالاشكال انه فيد جوازالنبوة بعده ووجدالدفع انه لوفرض نبوته يكونتابعا لاناسكا واللمامية بالنسبة الىكونه ناضًا اقول ال بادر من ختمالنبوة بالنسبة الى لاق مايطلق عليه اسمالنى وهو | انانب ضيه الال بوكنرقه ليام رات الم مانقل عنابنجر المكى والمواهب 3 ناك عرطية 10 :لمزم وقوع المقدم |6 بعاء ابراهم رذى الله تعالى عنه لعل نحقيقه ا اهل المعقول انصدق الشرطية لابب لازم كو ن المقدم صيادا : | اذتصدق مع اسحالته وايضا يحوز انيكون منقبيل تعليق محال ال آخر آذ قَاء ابراهم بعدموته محال فتبونهالمعلقة عليه محال ونلفاء هذا التأويل علىابن ١‏ مدال د راد سطلان هذأ المديث ع ماحكى المناوى ع نان حر معقبا] )امهلع(‎ 1ه 1 ١‏ انس وجابر وابنعباس وابنابىاوفىرضى اللدتعالىعنهم اجعين ثم اقوللو -جلالمقام ١ :‏ على ماهو الواقع فى انخار بج لاندفع بالكلية و باج لة الحديثمن قبيل ةو الشاعر*واوطار ذو حافر قبلها+لطارتو لكنهالمتطر+ 9# سيدنا# لعل الانسباىمعاشس امته #وسيد #ه ا يصبغد اسم فاعل فبهما من السيادة معن العلو والرفعة 9 الاولين»#الاظهر اى م نتقدم زان ملم ,وسم زماا من الاناء.والمرسلين ومكن ان يراد منالاول. مطلق الناس فىهذهالذ شأ ومن الثانى ف النشأًةالاولى يعنى الارواح قبلالو صول الى | الاجيام فان سيادته صلىالله تعالى عليه وس بحسب نورهالروج على امع ثابت بالآآثار وتكائرالاخبار بل نورهالاطيف اصل انوار هيع الاندياء ومستفادة عنه فيناسب ان براد من قوله .8 والااخرين # العرصات والقية وان اتفق ف التنفسير على خلافه قديين سيادته فىبان انضليته صبىالله عليه وس اجالا ونفصل بعضه بعضا قال فى المواهت فى قوله تعالى واذ اخذالله ميثاق النبين ا تيتكم من كتاب وحكية ثم جالك رسول «صدق لما معكر .لتؤميزبه ولتنصرنه الايد وعن على وابن عباس رضىىالله تعالى عت مابعثالله ندا من الانيياء الااخذ عليه الميثاق لن بعث مد صلىالله تعالى عليه وسل وهو ج لبؤمان به ولينضيرنه وقيل عنقتادة رضى الله عنه ااراد كل لي مع امته اورد على من جله على ظاهره انعند مبعث تديناصل اللدتعالى عليه وس كانسائرالاساء امواتا فكيك تصور ممم الايمان فاول انااراد اخذه, اليثاق من انهم ان يؤمنوا وينصيرواله صلى الله عليه وس انوصلوا بعثهوايد بانفىالآ ةلمكم بالفسق عندالمتاركة وهذا ليس بلائق بالاساء* اقولالميثاقهن الارواح كابشهده بعضالا ثار واوس؛ فالمراد برد اظهار رانته علءه السلام فى الشرف على سار الانبياء علي الصلاةو السلام معنى اننسية الثرف بينه ونم اوكانو احياءفى زمانه لكانوا كذا وايضا: الفسق مبنى على المتاركة وهىمحال من الاندياء فالمببى على المدال محال وهذا اولى منالواب ان الكلام على الفرض والاقدر يا فىينحو ذوله تعالى لثن اشسكت أحبطن علكعلىان الادح في مثله ارادةالغير والتعريض لاالنبىوعن السبى فىهذه الآية اننبوته ليست كختصة عن بعده بل الى »ن قبله هن الانسياء وامهم كافىقوله صل الله تعالى عليه وس بعئت الى الناس كافة وفىالمواهب ايضا عنعبدالرزاق عن جابرعنه صبى اللّهتعالى عليهو س مامعناه الا -جالى و الله اعم اناللهتء الى خائنو رندنا صلى الله عليهو س قبل كل ثى* فذاق منهالقل واللوح والعرش و جلته والكرسى ‏ وسائرالملائكة وايضا السموات والارضين واللنة والنار وايضا نور ابصارااؤمنين ونور قلومم ونور ا اشسمم يعنى لا الهالاالله مد رسو لٍالله واما سيادتم بالنسية الى الآخرين فعلوم ماسب ايضا اجالا ولنذ كر تفصيل بعضه ايضا وهومافىلذ كرةالقرطىانالزيانية 2 سس ا7سا6س٠سوووسالل‏ ساس 1 1 3 برسيدنا وسيدالاولين والآخرين» بدل من احاتم اوصفة له أوخبر ميتداء محذوف ظ ا حاثية حتى المرسلين وتعلقابراهم و موسى وعيمى علمم السلام بالعرش وهذا قدنسى | الذيجج وهذا هرون وهذا ع معطي السلام قائلين تفسى نفسى لا اسثئلاك اليو مغيرها ورسول ربالعالمين فيتقدم البى صلىالله عليه وسلم ويأخذ الواء بيده ثم يجمع ١‏ حواليه بجيع الاندياء منآدم الىعيسى عليهم الصلاةواللام ثم الصدقون ثمالصكاء | والشهداء وكافة اه لالعرفان ثمحضر لكل فرقه نا جوحلة وبراق ثم يحربين بديه ون الف عل وسبعو نالف اواء فيعطىلواءالجد لعلىر ذىاللهتعالىءنه والبواق بقّان فى اثار اللصنف من -جلة أوصافه صلى الله تعالى ا يأتون هم بومالقهة وهىتمثى على اربع قواتم وتناد بسبعين الف زمام فكل زمام سبعو نالك حلقة علىكل حلقة سبعو نالف مللك فاذا انفلتت من ابدبهم لم شدرواعلى امساكها لعظ شانها قحبثواكل من ف الموةف على الركب لقوله تعالى ور ىكلامة لكن الفىشفاء عياض ليسذلك منخونهم لانهم معصومون بللاظهار شرف نينا صلىاللعليه وس ومد بقول امتىامتى سلها وتجهايارب وعند نقلها تكبوا منالمنق والغيظ وهو قولهتعالى اذا رأتهم منمكان بعيد سععوا لها نغيظا وزفيرا اىلغضها وحنقها تكاد تميز منالغيظ فيقوم مد صل اللهتعالىعليه و ويأخذ مخطامها وبدول ارجعى مدحورة الى خلفك فتقول خل سبيلى فانك حرام با مد على فينادى من سرادقاتالعرش اسععى واطيهىله ثم يذب ونجعل عن شعال العرش قف وجل اهلالموقف وهوقوله تعالى وماارسلناك الارجة العالمينقيل هذه هى الشفاعةا اعضمى فاننفع هذه لامختص بامته بل يم الكل <ت الكفار بالتأخير وبالتخلص منهذه ومنسيادتهالاخروية قولهصلٍاللهتعالى عليه وس آدم ومندونه تح توا المراد لواء الجدهو على ماروى لواء طو له مسافة الف سنةقبضتهياقوت| جر ورمحه من الزمد له ثلث نثقق اخديها بالشرق والأخرى بالثرب ١‏ 13 )ا مك مكتوب فى احداها بسمالله الجن الرحيم وفىالاخرى الجدلله ربالعالمين وى الاخرى لاله الاالله مد رس_ولالله فيؤنى بالعرصات فينادى النى الائ العربى القريشى الخرئى التهامى تمد بن عبدالله خاتم النبيين وسيد المرسلين وامام التقين حذانهوورالهفن تابعه صلى الل علءه وسإ يذه بذ اللواء الى جنة عدن الله ار ز قناءتابعة هذاالسيد المبين واحشرنا فى زهرته معالذين انمت على منالنبيين والصديقين والشهداء والصاطينوفىروابةيؤص لللدتكة بالحلولم دروا فيو م الى اسدالله الغالب على بن ابىطالب رذىاللهعنه قحمله كةبضة من الورد بلامؤنة وقيلجعل كتاج على رأسه وقيل مادامالاواء فىالعرصات ف العذاب فىالدركات واذاص تشتد وتضم بعضها الىبعض ثم نبغى للصنف انيآتىهنا بالصلاة والسلام على*ن بعث ر-جة للعالمين صبى الله عليهو اذقد فت زوم الصلاة عندذ كرمعليهالسلام وير دذكرهالاسانى يدون الخط:اابياتىلوسي لايليق بمنصبالمصنف ف التو رع والاختياط عليه وسيادته هده أسارة | اك لز ام لس د مسح ا سد سج عطست انثا كد وحدالتابعة وهوظاهر بالنسية البالكن بالنسبة الىعئوان خامية الاساء محتاج الىعناية يسيرة اذقد عرفت انشتامالثى" شرفه و ننحته وثمرته ومن شانه | كذا لازم الانباع وف العقاك يه يعنىانالفوز والسعادة مقصور متابعته فىالعقاد الخ فالظرف متعلق عتابعة جع عقيدة اسم لا يعقد عليه القلب من المعاق | الذينية لكن لامطلقا بل يعنى ما,تعلقالغرض نفس اعتاده منغير تعلق بكيفية العمل كباحثالذات والصفات والنبوات وامعاد ثمالظاهر من الاعتقاد اليقينى فى الاصول والامهات وأا هومن الضرورياتالدئية ايضا فىالاواحق .والفرومات واما فى البعض الآآخر فلعلعدم ضير الظنونوالايلزم! كفار كل فرقة فرقه اخرى فى الاصول4الفهالها ولي سكذلك بل ذلك فىاقل قليل مناثذتين وثلاثينفرقة بل ازيد ك]سيشير المص فاقيلالظن الباب كفر ليس #تعيم على اطلاقه وقدقيل مطلق هذا الاعتقاد ١‏ مالظن فانالظن الغال بس الذى لا خضسر معه احتمَالاللقيض معتبر فىالايمان فان 0 0 ام كذلك ثم اتماقدمالعقائ د الذى دوعل الكلام لانه ساس -جيع العلوم التسرعية واصله تلو »فى يوالاقوال مهلعل الاولى الا كتفاء بالثلثة الباقية لانه ان اريد بالاقوال و الاقر ارالمعتبر فى الاممان لاشك فى دخوله ف الاعتقاديات كا هو مادة كل احد مع عدم تادر الافظ فىهذا المعنى وان اريد مطلق العباداتالقولية فداخلة فى الافعال لاله سال فعل اللسانحقيقةاونجازا وعل العامة ايضا كذاث واناريد انه وان دخلت فالاقوال لكن ازيادةالاعتناء بام اللسان وآفائه عد نوما مقابلالها فلا ناسب تقدمها علىالاخلاق بل تؤخر عن الافعال وعطف الخاص على العام غاتها انتؤخرعن الاخلاقكا فى الرّئيبالذكرى 020 سالا طهر ادارادر مايذالجع البديعى مع الاشارةالاطيفة باعتبار الاقرار فى الاعتقاديات والتفسير ولاق الذى هوالاص بالعروف والنهى عنالمنكر لخصضض لد خصص مع ماع فت فيه والاخلاق د جع خلق هو عبارة عن ملكة تصدر عنهاالا فعالالنفساية بسهولة من غير روية اى فى بجيع الاخلاق الجيدة والتهذيب عن الذهعة اذا لصالع بسببالتصنيف هوهذا لاماوقم فى شير قو إة تعالل وانك لعلى خاق عظيم هن حمله صلى الله تعالى عليه وس من قومه مالاتحمله امثاله فقط بل نحو مافسس من ان خلقه القرأن هن حو احسانالمسى والعفو عمنظم والوصل للقاطع وحسنالادب والبذل وحمن المعائسة والمسادلة فىالامور واحقالالاذىمن الاعلى والادتى معطلاقةالو جه قالاللتعالى فهار-جة من الله ايم وقال العفو روىانهلما نز ل عليه صل الله عليه وم هذةالاآ” د اسل جبريل عليه السلام عنتأويلها فقال جبريل حتى اسألالعالم ثم ذهب ثم اناه فقال يتمد ران اهتمارك وتعالى يأ لا ننصل من قطعك ونعملىمن حر مكو تعذوعن ظلك وقالله وأسرغل نااجاات وعوصل انهنماىغليه و-لم 1 :كم كزعااذى الا ز( فى العقايد ») متعلق بالمتابعة الزححكورة واه حم عقيدة وهعى مانعقد عليه القاب وبرنبط 3 س_واء كان تراك والاخلاق 00 صيرا وعلى الآسراف الاحنا وا نكل حام قدعرفت منه زلة وحفظت عنه هفوة ا ورى انالنىسلىالله تعالى عليه و 1 كر تله رباعيته وشحم وجهه نوم احد ١‏ شق ذلت علىاصهاءه شديدا وقالوا اودعوت عله فقال انى لمابعث لعانا ولكى | بعثت .داعيا رجدلهم الهم اهد قوب فانهم لالمماون وعن انس رذىالله تعالى عنه قالكنت معرسولالله صلىالله عليهدوس! وجذب اعرابى برداله جذبةشديدة ح ارات كاضه ل ف خفكة ماشه قائلا يتمد اجللى على بعيرى هذين من مالاللهالذى عندك فاك لاحملكى منمالاث ولامنمال ابيك فسكت الى صلىالله تعالى عليه وس ثم قالالمال مال الله واناعبده ثم قال وبقاد منك يااعراتى مافعلت فى قال لاقال قال انك لاتكافى بالسيئة السيئة فضخكر سول الله صلى الله عليه وس ثم امي ' ان نحملله على بعير شعير والاآخر تمر وبالملة حله وصبره وَعَقوه عندالقدرة بالغ حدالتواتر كصبره على مقاساة تريش واذىالجاهلية وعفوالهوديةالتى سملا والافعال)قدمالعقاد علها أ| ووايد بن الاعصمالذى محره ولميعاتب فضلا عنالمعاقبة والتفصيل فى نحو شفاء لانهامثبى الكل واساسهفا | القاضى عياض رجدالله تعالى 9# والافعال» الظاهر فعلا اوتركا فبازمالتبعية فيا ل يكن الاساس صحيا || كان تركه حراما اومكروها الى ماتركه اولى وهذءالارادة لازمة فهاعطف غليها لانصح البناء عليه واردفيها ايضا ,لالمتابعة فالتاركة اؤلى واقدم وقد روى علة صلى الله عليه و ترلة ذرة هن حارم اللّهتعالى خير هنعبادةالثقلين * فانقيل هذا من قبيل ابجع بين احلقيقة وانحاز 0 متنع فانه كار اد ةالفرس: من اف ظالانسان وصرحوا بانتناعة قلنا ا ل 20 باقواللانها سى عنها صعة وفسادا فهىك د ليل يعنى علها وقدما لاخلاق على لبعد حعله من قبيل الاوأوية اىدلالةالتص اوالمقاسة او من جعل النهى عن الشى” الاكفال لها منشاتها | نقيضه اتداء او استلزاما * فان قيل الافعال جع >لى باللام فالمادر فىمثل ومبناها فى !لة هذا المقامالاستغراق ولا وز اتاعه فىزعض افعاله صل الله تعالى عليه ؤس كأ ايكون خاضدلة اطانطرارئ الأ راح الكت والمسور حئيا وعدم نقض وضوية يالوم واباحة الصلاة عد العدس واباحة نظر الاحنية وخلوتها وعدم مهزقتانة وجواز تكاحه بلا هود وفوقالاربع وتزوج اى امراة بلا اذنها واذن وليها لنفسه ولغيره ولو رغب زوج اهأ 6 على الغير خطتها ولوهئوجة عه على زوجها طلاقها لبتكضها اوبطزيقاطرمة كالزكوةوالصدقة والكتابة وَالْقيرٌ ورواتهوالقراءة فى الكتات واكلمالهراتحة كريهة والا كل متكئافى اصح الوجهين ينما قلنا الاصل الاتباع الاندليل ندل علىعدمه فالكلامءلىماهوالاصل ونقرية العام الذى خص منه اليعض اوالمراذ هوالءهد والاستغراق اتمابراد عند عدم العهد وداء انس هذا ثم لاعلا فىذكر يعض افعاله بل لعلك حريض سانا لفرظط حك فى متابعه نيد لى اللهتعالى عايه وس»* وكان صلى اللدتعالى عليه وسم دائم البثمر لات مم واطيهم م وإؤلنهم ولانفره,: ويكرم كر ع كل قوم يعطى كلق ا تصيبه يعطى مناه كل اد او عسوز الوق لين لانت 0-8 فظ 1 صم مسد -- لص 2 19122 0:2 سوه م تنس ولاغايظ ولافحاش ولاغيات ولامداح وكيب دعؤة كل احد ولوعيدا اوامة الي قال انسرطذىالله عنه خدمت رسولالله صلى الله تعالى عليووس) عشس سنين فاقاللى اف قط و لالم صنعته ولالمئركته وبدّول لكل مندعىاب.ك وعازح اصعانه وخالطه, وحادثه, و يلاعب صيائه, و حلدهم فىجره ويعودامرضى فىاقدئ المدينة وشّبلعذر كلمتعذر ولميرمادا رجليه بيناصكاءه يكرم مندخل عليه وريما بسطله ثويه ويؤثره بالوساطة وييرم فىالللوس ازابى وبدعو ياحب اسعائهم ولا بقطع حديث احد واذا حاء ادد عند صلانه حفف ضالرنه وماك ندال صلا> هذا الكل من الشفاء» وقيل عن ع الاحيا ءكان صف النتعل ويرقعاللوب ونحخدم ل حم معون و قبل الهدية .ولوجرعة لين :او كذ ارنب: ويكافى' علبها وبعصب اجر على بطنه مناجلوع ويا كلهاحضسر ولابرد ماوجد ولا.تورع من مطم ال ليا كر متكا ولم يشبع من خبز نم ثلاثة ايام متوالية لادقرا ولاخلا وغاية فىالتواضع ولاموله اممدنياوى ويلس |ماوحد فر ةشعلة و هسل 5 بردةجراء عامة وهرة حبه صوق حاتمه فضه قخنصره الاكن ا والاسر بردف خلفه ولوعيدا يركب ماامك. كن فرسا اوبعيرا او بغلة شهباء او جارا وعثذى راحلا حافي] بلا رداء ولاعامة ولا قانسوة وكانله لقاح وعم قوت هو واهله من البانها وكانله عيدك واماء وبرج الى بساطتين اععاءه واذا لق اخد بدأ بالمصافحة ثم اخذ بده قشبكه ثم شد قبضه وأكرر جلوسه ,نصب ساقية جيعا وعسك يديه عليهي| كدر جره م والفلة واد شكت يكام اصعاءه ولاياً كل الخار ويا كل نما يليه باصابعه الثلاث وقد ستعين بالرابعة يه رك لكل الستطان وتحدث مع اصعاه ولو فى ام الديا كالطعام و لذن اب رفقابهم وتواضءعا و سناسد و نالسعر دين بك بك أحى أنا وبذاكرون إمكذا]ء من ام الطاهلية فيذككون و ببسم ولا يزجرالاءن حرام و فا مامع الصغير اله صل الله عليه وس جه المضيرة والقبيض والمبرة ومقدمالثاة واللوالبارد من الثيرات واللبن واشسنت العسن وصوم شويان واخال والزيد من اتذبزوالرطبت والبطيم وكتف اللعر وف الضلدة لاثاس ويطول 01 ول#عدد 0 ع مسسرلة ويضع بده على فيه ويد الذهمنئك وقيصه فو ق الكعبين وكه مع الاصايع وله 3 للك فى العيدين والمعة وله حرقة اشكفابها لعد الوضوء ولعود مريضا بعد ثلاث يأخذ من ليته طولا وعرضا و باس على الارض ويا كل علها وبدخل اجنام ويتنور ونحبه القرع ]لدو عاك والكتفب والررعالطنبة ولتكتف بهذا القدرالا-جالى و 8 ان الشيطان * عطف على الظفر بها اما فيعال على ان رن ادك اصلية من شطن ذا يعد ليعده عن اخخير والر-جة اوفعلان على انتكون اه هن شاط اذا ملك اوبطل اوحار شبهها ظاهرا مانا يه لسرا رعه ( وانالث طان للانسان عدو مبين» اى بين العداوة والبغض للانسان وضشهاشارة الى قولهتعالى انه لم عدو مبينوه ذا عطف عل قوله وانالظفر بها ال سيره ا 5 دن او فاضلال الا دم دى 3 يق 0 2 نارا اولكون اوله ارا فعلى هذ ن دوز صر قِه وعدم صرقه اذا حعل عدا قالالمعبرى الشيطان ابليس وجنوذه والمرادالمتس وقيل عن تفسيز الخازن جنس للردء الا الظاهر كل شطان م هردة اختلف انالشيطان واانهلهها موحودان اومعدومان | والادحح هوالاول فعلىالاول اختلف ايضا هل هما جرد ان غير ممحيزين اولا | وا كز التكامين عل الثانى فعلالثانى. اختلف ايضا فىانهما هل محتلفان معتى أن | الشيطان جم لطيف نارى قادر على اللبشكل باشكال محختلفة واللن كوا 06 | على التشكل كذلك وايضالملك جسم لطيف نورى كذلك اومكعدان جنسا فايكون | منى خيرة سعيدة جن وشريرة ثقية شيطان قل ولهم عقول وقدرة على اعمال | صعبة فان قيل هل للشيطان نسل قلا نم قال انوا عينالنسى فى حر الكلام قيلان الشاطين تديض ببضات و كحرج منها الولد وفاللمير ان فىاحدى تغذيه فرحا | :وف الآخر ذكرا فصامع نفسه فضرج منهالولد وهذه رواية كاذ ودلا لآلا ذنيه فدبره فرج منهالولد هذا غير تحجم ذا تيم هوالاول 8 للانسان 6 ظ وهوالواحد دن بى أدم ذكرً! اؤائق من الاق قل لاسمساس ادم حواء وقيل ْ 2 ولع لاارادالمطلق ولذا قيلالانسان مول بالطبع وقيل لظهور هم كا معى ان | لاجتنانهم اى اخفائهم وقل» نالنوس معن اللركة لكذزة حركاته, القاببةواجوارح | الاركاية وقيل من لسى لنسيانهم لقول انعباس رذى الله تعالى عنهها مو الانسان | انسانا لانه عهد اليد فنسى ثم الاثسان بعدما اتذى انه نحيوان ناطق اسلف فى | حك هل هو حوذر اوَعرض رد او ا على ماذ كر الذواق لعله اجال مافى و المواقف من انها اما جزء لانحزى فالتلب هذا لابن الروائدى وأما أحزاء ء حسام ! طيفة سارية 3اليدن ن واماقوة فى الدماغ اوالقاب وأما تلم قوى. ا حيوانة قالقلت وساية فالكيد ونفسانة فى الدماع واماالهكل الخصوص وهو | الختار عند حهور المتكامين واماالاخلاط الاريءة المعتدلة واما اعتدالامزاج واما ١‏ الدمالمعتدل واما هواء ديث تكورن الندن ار 02 فوخ وهذه السك مذاهبت وم اقف عل كيقية:'قول-من قال عرض لكن: قالالتسريفالمذاهب كثرة 0110 مشهورها واما هن قال انها محرد فهم المكماء والغزالى والراغب قالالشسريف أ وا 00 هنا 0 ولاك أو ا وا انقوس الانساية عر دة لسن عوة جسوايية 0 0 0 0 وان والشياطين وكذاء قىاطسمية فالافرار والانكار لكن مع نوع خلاف بينالفربشين © عدو مبين 46 بينالعداوة لكوؤن الانسان سدبا لطردذه ولعنه سبى ترك #صحدة ادمعليهالسلام ولهذا عقداختاصومة ونصب نفسه وبذل قاية جهده وصمزف تهاية طاقته لاضلالالانسان كانه بريد : (مكافته) فاه فيذا م وقال 0 ذرته وقال ل قعدن له صر اطك المسةة 7 32 للم من بين اند هم و هن خلفهم وعنابمانهى وعنتعائلهم فالواجب ان لايغفلالانسان عن كيده ولا.دهل ءَنْ 0 بان ادهل 0 رق مدا <له وحيله و يصرف و ساوسة عيالها ١‏ شيطانالانسان 84 عنه 04 اىعن الظفرالمذ كور 8 بصد 6 اى عنما المذكورة على عدماعتبا رالتادث«ق” ثلها اود 0 بل وأسع اك شان على ان كن ا المفعولالحذو فالمتابعة هل صد ايه مصدر موكذ لخوون| لفعل اشعار اازيد الاشعام يعنى اهتمام الشيطان بالصد فان قي لالصد اممايكون بالقهر والغلبة وقد قال 0 1 ان عبادئى رلك عليهم شُلطانٌ وقال وما كانله عليهم من سلمطان انا قال تعالى ايضا و انهم ليصدو لهم عن السيل وقال' سحو ذاى غلب عليهم الشيطان فان قيل 17 الات واله يضمن يشاء ولوشاة لهدااك امن يوقال صن الله تعالى_عليه وسل وخاق ابليس مزننا وليساليه من الضلالة شى“ فان قبل ماكيفيةالوسوسة مع انا لاندر ل الشيطان بواحد من مشاعرنا فكيف كح ركنا ويعلناالوسوسة قلناهل عن الاحياء فى ك.فنتها القلاب كا لقيذاها انواتب اننضت ال باالادوال د نكل نات فمتل هدف ترى الماالسهام من كل حانب فكلها ادرك ذيئا منااواس الس الظاهرة ومن الباطنة كا ميال والقموة والغضب حدث فيه اى القات ا وكذا عند فيان تى كو اشرو والغضب 2 نار ه ىالطواطر وضى مركات للار ادةا! ئَ رك الاءضاء ذان هودة فالهام وان مدمومة فو ساوس هي 0 ولا ك اله لانظهر منْه اناد الووسة الىالشيطان فضلا عن بان كيفيتها اقول هى معلوهة عند م ن عل النم 2س وا لشيطانهن عالهر كات أذ ينكد + واسة قا ضيه دن “له حر لمى|الستهم] | ومؤالستههيا وامااعند غيره م فلعل لس له ساد 3 الاالوجدان لطن والمشاهدة مع ان فيه كلاما وما نقل ع, 00 0 مناسبة الشيطان مع القوةالو هه دالا دما : ده لاشيْداذالكلام قوحدالمناسية والمفهوم عن ظاهر بعص لحان نمت و سو نه لو ضع عض 2 ان عض خسان د سان كوضع خرطومه علىالقلب وم-محه وجريانه عاتم وبالحلة الوح باطقة والثآثي رجرب والتحريك مشاهد فايس الاالففخل والخحرن بالنسلم من وذ كرالله وطاعته وائقاله 9 باقضى جهد جد بالضم والفتالطاقة وقد ماع المشقة اللرف لغو #عنىالسيب «تهلق ببصد اومستقرحال منفاعله #هتين»ه من المثانة والقوة علب ابد امه على ايده اواار 0 ثانة ففظهورغاته 50 0 فل 02 ناك عذال ل دون ا ناداكعل : خرةانخلدالا بد مكن افاضة كل » “ها ! | واعهلةصفة بعد صفة ا (يصد عنه صدا) اى و : ْ ا لعر 2 عنم ع المتايعة فلاد منالتوفيق اوالرزجم والانسكم السا رض لاوط تررق لدل الصو الا 0 و الصدوالاسحواذ الىالشيطان حاز الكونهسببابالوسوسة لان شعل الانسانالثمرور نالقاءالمكاره الىالقلى والاغىاءالاباطيل و>حسينالمتاهل وتزيينالماكرات والا ذالله || ا امداق ره اعراضا بليغا المتابعة يمعنى الاساع واما نات الصادر دن معتيرة لكونه غبرصتب على الذ كير (إباقصى جهدمتين» اللمهد بالضم 1 امم الاحباد وعن | الفراء اللهد بالضمالطاقة 0 وبالفعم المذقه وهذا دن | قبيل اضافة الصفة الى اضرف ا ىالا ل للعدو ترا تماد عواه) اى جاعتهواماعه 0 لنشاركوءق امازل و لتر ]د 1 قال رس_و ل الله صلى الله عله ور العيد اذا كان عند الموت فعد ع_ده شيطانان الواحد عن ينه والاخر عن ثعاله فالذى عن سول له بانى اتى كنت مشفقالك و محبامت على ينه على صزؤه أنه دن الاصارى وهو خير الاديان والذى عن شعاله على صفد امه فيقول سقيا وفخذىإك وطنا تلكو منت على دين المود وهو خير الاديان كا فى تفسير القرطى (فذذوا حذرك ) هذالفظالتزيل ذكرهعلى طر بق الاقتباس اذا كان حال التططان كر واكبكالة ا فخذواايهاالتقونحذارك | واحرّازكم وتحذرك عا يأخذ احدك سلاحه او مانحذر به عدوم من قبيل تشبيه المعقول بالس.وس اشتغارة بالكنابة وذكر الاحد خيل هذا هو الظاهر المناسب للمقام وَامَاحعله استعازة بعية ففيه نوع غموض قتأءل والاشبه ان جعل قثيلية ولادكر مضنا لكونه غير مناسب لهذا الختصس من اراد حقبقه فعليه مطتالعة المطول ا واحلن 1 5 ده 0 لمكونوا مناصع_اب السا اى نا اه لالهوى والا فقد.عرفت انه لاتأثير لهدء واتماالمؤئر فىافعال العباد خرها وشرها هو الله تعالى فانه يذل ن لشاء وهدى من بشاء فانقيل فعلى قاعدةافعال العباد منمذهب اهلاق ان لاشّدرايضا على الرنك اصلا لاناللهتعالل يعطى للعند قدرة دح بها الفعل والرّلك م العيد بل صنع من | حد ولو من اللهتعا لل صرف ا واللامعدومالذى لسعو نه حالا قدرة فى العبد مو حودةناعة سوى الاستطاعة وشارنه تعالى بهدرة نفسه فبعصموع القدرتين لق الفعل فىزمانو احد بلاقبلةالاستطاعة فا مؤثران فىالفعل لاغير فكلما وجد الصرف منالعبد «وجد الطلق منالله ا تعالى عاذ واراديه تعالى لفع ل العيد مشروط (صسر قه فلا تصور فى صدورالفعل | من العبد مدخل من الشيطان قاتا نحوز ان 06 وسوسته مبادى وداعنا لذلك الصرف فكانالعبد برجم بحريكه جانب الفعل اىالشر من رْ ةالتساوى فلو لم - آثَأا 9 . . . | يوقم وسوسته حاز ان لابصرف قدرته اله بل يصرف الى خلافه اىالطاعة ١‏ كان قل 9ع[ مات 0ت 1 : دلج الله 7 ام م عمللا د ]ا ١|‏ 7 ل ل كت قبل فعلى ماذ كرت يلزم ان لاخلق الله تعالى ماشاء من الضلالة و كذا الهداية فان شاءالعبد ثيئا بصرف قدرته خخلتهالله تعالى عقبه والا فلا + قلنا لا كلام فىقوة الكلام لكن جوز ان لق الله العيد 0 واشواتا موحدودة 8 منالكيفيات النفسائية فيرجم العبد بها جانب صرف فلو لم يخلق لم نصرف فيضل من يشاء ويمكن ان يقال هذهالملازمة يعنى كلا وجدالصرف بوجدانخلق | عادية وملازمةالمشية ذاتية فلهذا يحوز ان لاتخلقالفعل بعد صرف بل قد وقع | *تحزة للاندياء وكرامة للاولياء كا فصل فالمقدماتالاربع منالتو صب فلا اشكال | فذذه فاستسك فالمواضع واعله من خواص هذا الكتاب 88 انما دعو # اى || الشيطان منالدعوة وقيل عهنى شهر ويغلب مؤحزيهيه اىجنده واولياءء.وهى ا كل منانبع هواه ولابجيب دعوة الله الذى دعو الىدار السلام ولاشع رسولالله | فدعونه «قصورة الى حزبه لان من لا يكو ن من حز به لاعثل ولاحيب بد عونه فهذه | اماتعليل وتسين لاعداوة لانالايصال الى المضرة كالسعير ليس الاشانالعدو بل سآن | الحبيباللنع عن وها أو بان لمن بصده عنالمتابعةالسابقة يعنى لامنع الكل عن متابعة حبيبه اللقيق بليمنع احبانه وليس دعوته كسار الدعوة تماسقعهم بل دعوة شيعته الىاتماع الهوى والركون الىالدنيا وهو اىالغرض ليس سوقمنافعهم | كانس المتحابين بللتوريطهم والقاؤه, فى مخلدالعذاب رفاقته و»قارته قال تعالى قهوله قر ين فالعاقل لانحيف دعوته بل ذه عدوا ويأخذ رده من متادعة هذا النى الهادى الداعى الىاللنة والزجة فى الاعتقاديات والاخلاق والافعال على ما كاك | عهد هذا الكتاب علبها يه فذذوا حذرك 6 اى حفظكر اىاسباب حفظكم يعنى | اذاكان دعوةالشيطظان مقصورة لاساعه وشيعته وكانت دعوته راجعة الىالسعير هت (فالواجب) حو 0 اتج فالواجبا ريل انككون م ناولاهوحا “ودهو اانه 0 وذلكترة #واخذوه عدوا 7 فانالعدو لاندعو عدوه ب لالدعوة اما تكو ن بين المكابين ولودعالاحيب و ايل والتحفظ لاعكن الابالفرار الى اللّهففر وا الىالله بالتعوذ وبالمسارعة الىمافيه عدر ة الله وسار عو | الى مغفرة ون ريك لما المداومة على ذ كرالله وفى حديت انس ان الشيطان واضع خرطومه 00 اءنآدم فان د كرالله خنس واننسى النقم قلبه وعن #اهد فى شسيرةولهتعالى هن ثم الوسواساللمناس الهقال هو منسط علىقاب الانسان فاذا ذكر الله خنس وانقيض واذا غفلانسط على قلبه قالتهالى استحوذ علم, الشرطان فانساه, ذكرالله 8 فانهكلب مبير ‏ اىمهلك منقبيل | النشبيه البليغ ا ىككلب مبيرفيندفع ماتوهم الكلب مؤثر فىاهلاكه والشيطانليس مؤثرا لانه رد موسوس اذلايلزما حاد اميه والمشيونه فى ججيع الاحكاموا كي نساطه فىخبار الاعمال “يا الضلاة وعن عمان تن العاص اله سأل رسولالله صلىالله | تعالى 5-5 نهافتعوذيالله منه واشفل عن سارك ثلاثا قال ففعلتذلاك فاذهبه عنى و شال سلاح ١‏ سر الصا تاك وات شطان الله خرت]ذ حدمت | المؤمن على الشيطإن ستة الاستعاذة و كل ةالشهادة واابسولة وبر الضمع واراك امل | وتْرل الدنيا وروىانقوما حينشكوا الىالمسنمن الشيطان قالانه خرج منعندى , لدان 5 07 , وقال فل لاناس دعوا دنياى حجّ تىادع دنهم ثم ربط قوله فائه كلب الع بى لانغيروا عازين ل كدو ا حائفين هن عدوك فان عدم كلت مهلاث فيلك بل خيرة منكم 9 فغاية بغيته *# اىنهاية مطلوبه ومعظيه هه سلبالامان 6 الظاهر تعليلية ا قبأها الا تأثير بل سكو يش العقاك الزائةةو سين الفاظ اللكذر و لامعال الار داف 00 الت وحم لعفن القداك والكريرات لانه آخر فرصته لاسَبن التدارك بعدها العياذه تعالى كا فىنذكرة القرطى نحى“ شيطان عنالهين وحسن دبنالهود وبظهر فقة الاوة ويقدم بقبوله فانم ل فى قطان 2 شقطيطان ولا تذهلوا عن ن مكانده حتى د سوا دعونه لساره على صورة أمه و سن دين النصارى كذلاك وفىبعضالروابات فدح ماء بارد قائلا اناجبتئى بثى؛ نما بوجب الكفر اعطك فالذى احكر اانه بالاستدلال ولمشئع تجرد التقليد وحصنه بالاعمال الصالة يثبتهالله بالقول الثابت وقدةرران للاعمال اعانة قوية فىيرسوخ الكيفيات النفسائية التىمنها الاعان ولهذا كاناكثر تلط الشيطان لصلحاء الانسانكا فىقصة برصيص فو اللملودالدائم 6 الاظهران الخلود معنى الدوام الغير المتناهى لع لاللقصود وهوابالغة فى الدوام كان شال دوام 7 فقرب اىاعلق ماشال تا كيد لفظئله ولاسعد. ماشال الللود عنداهلالسنة ليس يمعنى الدوام بل عندهم معنى المكث الطويل دواما اولا فى النيران 6ه وانكان ذلاك فابة مطلوبه من ا لاذسان اام وترأ من الانسان فى النيران على ماروى عدوا عطف على ماقيله (فسكاس دن اديه إدكرة ازيادة | نك لك سن ) الناء للتعليلاى الذيطان كلت ف اذا اهلكه واباره ار اهلكه دن البوار مع اليادك وميه داز البواة فاأهمزة للتعدية (فغاية ت الأعان) ا غابة مطلونه عليه الاعئة سلب الاعان امو هن أيكون |9 كيدعلىا كذر ن ابره سه 1 م انازة عله سل من زان لعال؛ زع ستى بغية بالضم والكسس اذا طلب (واندلود الداتم فى النيران» بجع النار وصف الود بالداتٌ لانه عند اهلاليئة والجاعة عبارة عن المكّث الطويل لا عن الدوام والاءد كا قالت للكون معنى لاد كي هو الوارد فى حقالك.فار 6 الفسدق الظاهر والظز القاه 1 عطف على سلب الأيمان وشم هنا للرّاحى فىالرمة تنزيلا لبعد المز سه ُ بعد الزماق لعى فاية مط ا َكل لا لقند مق ال 0 00 والدس 6 ولعد ذلاك مطلونه منه 1 : ب 7 1 - 0 7 ا 5 نماتل ضعله مرق ألا قم 1 الفسقالظاهر والظ] .أ بوضعله منبرف انار تمع عليه اهل ال: ارا" لا مين وهشرعين اباه بان الها لقاهر تكماة للا ضلال ومسارعة للد كلدك ا (وادناها التشببط) بالثاء المثلثة التأخير( فى اللميرات) ظ اى اذى العنته ومطلويه التاخير اق طيرايت و وم المضباح ثبطه تشبيطا قعد نه عتى الام وشغله عنه اومنعه فى اللديرات فتكاسل || عن فعاها فوته الاجر الممزتب عليها واذا عل عليه السلام الامةالاستعاذة من ذلك بقوله واءوذيك ون المحز والكس لكا فى المواهب ( والمط فى المراتبت والدرحات » العالية فى النة لانالله تعالى تحكمته' اعلى م اتب الحدين فىطاعته 0 فى اعالى احلنان:ولذا قال عرين اللخطاب عالدنا امال وص الا جره بالاممال ولا برضىبه) ا ىالشيطان لارضىعن العند بالتاجير المد كور الدئ يهو ادى مطدلر يه (الاعندايأس عن 2 نسط بالاعان واللحاود ادا فالبيان 1 0 ا اعوذ , 7 تالناس | مامسنا من العذاب ليس الامنكفيقوللست انا يجابر 3 ولابة عليكم اماتليت عليكر الآآيات | القطعية والم تنذروا بالم#دزات الياهرات وليس -الى ال الداء انلاتلتفتوا الىدعوتى وحمل جنب الدلائل اليقينية ولاتلوموا الاانفسكم باحاى بلاحة ابى كفرنتعا ال و دن قبل يعنى انارى”' منكم وممااعتقدتم هق ثمالفسق ه يعنى انل بشدر على سلب الاعان فيرذى و تنزل الىالفسق وهو اخاروج عنطاعةالله تعالى »م بَاء الاممان بارتكاب الكبيرة او باصرار الصغيرة وللفسق طبقات ثلاث الاي 0 احا مستقيه لياو الانهماك فى تعاطها والمثابرة علا مع جحود قكها والنااث من الكفر فاكراد الأولان © الظاهر »© لان اصل الفسق معصية ومحاهرته معصية اخرى لتضيزها عدم المبالاة وانباعالغير ولذا قال صلىالله تعالى عليه وس كلامتى فعاف الا المجاهر.ن قالالناوى فى شرحه اىالجاهر ين بالمعاصى لابعافون فو والضلم سواء لنفة 1 لغيره 0 القاهر 3 الغالب ‏ علىمافه خير يو ادناها#» اى ادتى بغية د المتمان و التبيط ه المنع والتعريق #8 فى *# فعل 8 الليرات # وفسر ايضا بالتثقيل والتأخير فكل طاعة يظهر فبا دواعى الكسلان وخلاف اانشاط فن الشيطان ووو الحط » اى التسفل والرضى بالدون #فىالمر اتب؟ك العليالعلية 9 والدرجات» العلية: الموجبة .للقامات العلية:والمنازلالزفعة الى ان ينزل ترك الارل اا مالآبأس به بحسين الرخص الششرعية و'ثقيل عناء الاعتضام بالكتات والسله || العلية 8 ولابر ضىنه 4# اى الادتى ##الاعنداليأسمنغيره4 من السلب والفسق الظاهر ولماكانالشيطان عدوا مضرا وخصها خفيا وقصده اما عظيا ومضيبة و الوسوسة ذا[ واجحب 1 كبيرة وازءالتكرز والحفظ وكانالنةين مطاعة و>بولة علىهؤاء ومقرة ف دغواء ولامكن التخلص من نه وحيله الابالتخحصن والاليجاء الىالله قالاللصاف #نعوذ الله تعالى » اى نلتمى' وقيل استغيث وقب لاستعصم وقبل استهرب وفىاللقيقة دعا ان يعاونه :اى اعذنى منقبيل استغفرالله اى اطلبالمغفرة من قبيل استعمال الاخبارى هوضع الانثانى لعل وجهه الاحتراز عن صورةالامى تأدباثم فى الاتعوذ اظهار عر العبذ'قى نفسبه: واثنات قدرنه تعال واقتقاره إله تغال يلف اا ' الاققار عاسوىالله ال ىالل والاستغناء عا سوىالله والقرار الىالله ولهذا امرالله | حبيبه صلىالله تءالى عليذوس] تقوله قلرب اعوذىك منهمزات الشبطان واطُول | إك ربان بحضرون وماد عن منالشيطان تزغ قاستعذ بالله انه سبع علم وقل ' الاانات 5200000 نشسره#ة الظاهر الاضافة للاستغزاق اى | جعت خرن عفادا اق اخلاقيا با اواعاليا 0 صغيرا كوك الادن وفقل || : عبادتهم هن صرف القدرة الىالطاعة اهس والعلر نابم العلوم وهذا الصرف ليس 3-0 ب الا باس فيه ف اضل! لعمل او فاو صافيفان قي كثيرا مانتعوذ و يظهر:اثرا لاص من نشسر ه قانا انل يصدر التعوذ بشرطه عضوز نامو خشية وجدامة آوا نل تعوذ للم ره اوذات الس من النفس لامن الشيطان اوقيول التعوذ بالنسبة الى قت اخر اوعل آخر وقال فى الاحياء 00 سس سلا ح الشيطان ومداخله فى الملكات الردئة ومحنافظة التقوى والانرد الاسان رما يكون آل الشيطان لاغترار الذا كرنه وذهل فيدخل الشيطان منحيث لايشعر فانقيل انه وانلم حب عليه لك لاياوا هله عن حمذ بولا شك ١‏ تالشيطان تمرحض حدق ننه وفىحق غيره فا الحكمة فىخلقه وتسليطه على الناس قلنا لااطلاع لنا فى حكن م أفعاله الك ل مانفعل وه, يسئاون على أنه +ور انتكون المكية نكثير ثواب الخالفين اباه لاتعابهم فىاعمالهم بامجاهدة معه اذ خير الاعمال اجزها ”ا روى عن بعض المدا حم إله فصل فغزلة فدل نفدة الأمارة فاز]ة جلها فتودى اليه بانوصولك المنازل وقظعك الرتب العلية اما هو تمحاهدتها ولهذا لاثواب فعبادة الملانك لانها اممرتلذذى وقي لالطكمة اختبار اوليانه عنغيرهم اذمن تبع' عدوه يعنى الشيطان لس وليه تعالىودذإاك بر بج احاواب عن يعض مائقل عن شر ح الشفاء لاءناقبرس عن شمر ح الاناجيل الار بعة و ايضاف بعض الكت ب عن مهد الشَهر متا هن انسمل يلين الملائكة بأنهما| لمكمة فى خلق الكافر مع علة ان هلايصدر مذكىه الاالائم ومافاكهالتكليف مع تنزههع نعود الغادة اليه تعالىومادعود الى المكاف مر التو ات ف#ادر عليه بلاواسطة تكا.فوماو<ه تكايفه للك 0 آدممع تكليفه عر وه وطاعته وماذادنه من لعنه الى يرل الود ولىف.ه دمرر عظيم وما وحه مكينه الى مند<ولالطنهة ووسوسة آدم ولمساطنى على ى آدم ولمامهلبى فىالمدة الطولة حين استهلته ولواهلكبى نخلاالعالم عنالشرور فاوجالله تعالى من سترادقات الطلال والكيرياء باابليس ماعرفتنى لوعرفت لعلت انه لااعزاض على فىثى* من افعالى فاتي انالله لااله.الاانالااسئل عا افعل وفى رواية الشهرستانى قال تعالى لللائكة قولوا لكل ماقلت منعدم تسليك اباى والمكم والاعراض بكذا لعلى مز ادراك فهمالاعين عنحقيق اجوبة تتا ثالاسكئلة فنقبيل الوب المكيم 200 تلكشت .رددودة ى كلها التة نالالحةق الدواى_بعطما ها يلير علينا ويعضها نا لق لاعلى الر اين فى العم المؤ.دين شور من الله 200118 منك وقال البعض هذه الشبه غير بالغ فىانلفاء وملالة التطويل مانع منالذكر واقول وبالله الهدابة والتوفيق لاسعد انيكون حكمة خاق الكافر هو العبادة لقوله تعالى وما خلقت ان والانس الا لديدون وعسدم ارادة عبادتهم لعسدم رط خاق ب زوالمؤمن الطالبالعدق)» اى للدي ناطق اوالطريق احاق اولك لاالباطل (والبناقية) اى الدار الآ خرة اليافة الدامة ( لاخ عليه الا ولى» اى البغنة الاولى لالشيطان وهى سال الامانواللاود الدام 0 ان.والفمى لطغيان زولا الثانية) اى اليغيةالنا: نه الخلا م والسنات وانقاص المراتب الاخرويةوالدرجات لعي ا على المؤمن الطصالتب ا للد ال من الله وتمامه سيفهم مماسيذكر وفائدةالتكليف اله تعالى لاخلق الانسان ؛ 5 اعالنم لزم الشّكر و الانسانقاصرع نكيفيته ف نكال رأ فتهيين طر ق الشكر بالتكليفاتمانالانشان فها مطيع وعءاص فلواثاب الكل لزمعدمنفريق منعبده عن يعبدعدوه ا ىالشيطان ولوماةب التكللزم ضورة ظر وان الانسان خليفةاللهفىارضه يل اليه بصفاتاللال والا كرام والقهر والاطف ذ كره المناوى عند حديث لوا نالعباد لم يدوا لاق الله ْ خلقا يذنبون ثم يغفرلهم وهوالغفورالرحيم ففائدةالتكليف راجعة الىالعبد بالاثابة 9 و الى الله أ تتم ستكمال ووه بلباظهار 5 م ال رم رم والعفو والقهر ووحه تكليف اللعين الىالسمدة مع سار الملائكة هوتعظم لآآدم علم الك لانبائهم ٌ الا عيواء و 1 العلوم واعرّاق وضراه واداء امه واعتذار 1 وفع م مم منقوأهم أ اتجعل فها ال دك 2 اللعن فت ما سيق من حزاء عصيانه وعقويهة اعرّاضه و حكهر على الله تعالى وقد نون حكي| اخرى كعدم اغرار العادين على عبادتهم بلاللاثق عدم الامن وكالاعتيار ع نحال آل مطان سمب العصيان والاتزجار عن الطغيان وكاعلام ضر الكبر والبغيان على اه لالامام وفالدة التمكين تعظيم العاملين ممشاق اللمهاد 1 واختبار وليه تعالى وعدوه واظهار القيز بيهمافان ن عبده تعالى فهو وليه و من عيد عذوه نعالى فهو عدوه واظهار مظهر به عفوه 00 واظهار شرف آدم عليهالسلام باستغفاره ورجوعه اليه تعالى فى فورة خلاف الشيطان ويه يظهر وجه تسليطه على تى آدم علىان فيه تكذيب دعوى الشيطان بقوله فبعزتك لاغوبنهم اججعين بمخاافة الصديقين والخلصين وايضا اجر | ظهر وجه اءهالهالمدةالطوبلة باسقهاله مماسبق ونهنخرج الجلواب عا شالماالطكمة بعدمه للشفاعة ع اا ا حياتى خيرلكم وا خيرلكم قيل ومن قله 2 با بالاجتهاد والعمل بالاحتياط والاثابة يحزنموته وتسهه اا عصيته و<صولالرجة من اختلاف أمته وفيه للبنه على انالديا لك بلانقة إلقرار بل للفرار وليست بدا رالسعداء بل الاثقياء وانالراحة فها اعلى ممافىالدنيا وان الدنيا انماتليق باهلها دون اهله تعالى 9#والمؤمن46 الظاهر كل مؤمن.ولومتنيكا جاهلا اوغافلاءالما لكن ينغي سا 0 فانه قد عليه الاولى. والثانية.واليه بشير قوله 98 الطالب ادق والباقية ‏ الظاه رامق هوطريقاطق ‏ والباقةالآ” خرة و يمك ناطق 00000 والباقية عداوةالشيطان وبغيّاه وقيل المق معرفته تعالى والباقة دارالا خرة 8 لايخئى عليه 6ه البغية 9 الاولى 6 م والشلك وى والظر ج ولا يه البغية ف الثائية 6ه من و التتببط والطط. فاذا لم خفيا علىكل مؤ من فلااشتباه فيهما لا.حد فلا حتاج الى بانهما فاقتص المصنف الى مافيه اشتباه ما سنذ كر +9 فان قيل كيف ينم هذا وقدكان ف:#»ما امو رمفصلة' ب(ومسائل) فق مو تالنبى وبها عالشيطان وان قفونه صبى الله تعالى عليه و 1 قوله ( واتما الاشاياه 0« مبتداً وثوله 0 والالنياس ونفوذ وسواس اللمداس ( عطف عليه ولذوذ بالذال الممحية والفاء من نقذ السمم خرقالغرض اىتأثر .ودخل ٠نحانب‏ وخرج هن حانب آخر والمراد نه هنا النأثير ومسائل خفية تثتبه علىالعناء الاعلام فضلا عن سائر الانام قلناالمراد إصلهها او جشسهى] او اضافى بالنسبة الىماسيذكر وكانالراجم عدم انلفاء بالنسبة الى سائر الكت بواماسيذ كرءفكا نهم ذكر فكت ب مابل٠ن‏ و اص هذا الكتاب فكا نهذا الكتابهو ضوع لذاك فقطكابثير الي هكلامه هئا وف ل اراد ن الاولىا ا قاىمعرفة الله والقشامة النافية يعي الداززالا خرة! لاد انه :يلزم حيتقن ان يكو نالمراد من وله وهم حسبو نالخ فا نى عليه منتطويلالكلام كاذكر فىاصلاارام «#وائما الاشتباه#ه هودخول الثى؛ فىشبة بعدم ميزه هن اشباهه يعوو 6 كذا الالتباس 6ه فانالثى” اذا لبس هيئة الآخر اشتبدنه 9# ونفوذيه بالذال المعمة المضى وبا#ملة العام والفراغ 8و بواس»ه اسم صدرو المصدر بالكمر والوسوسة الصضوت اللنى وقيلاللركة والوسواس اسمالشيطانو الصوت الى وحديثالنفس © اناس 06 الذى ينس اتاج" عند ذ كرالله تعالى وقيل اىالتئى ع نالاعين وقيل نس 5 وبوسوس اخرى وقيل 0 الرجاع وعن قتادة رذى الله عنه له خرطوم وطن كلك وكيل خرظوة ارين يضعه قضدر الاتنان وقال زأسة كرأساللية فىثرةالقلب عنيه وبحدثه فاذا ذكر خنس فى الجاهلين6* اىنذوذ الشيطان فى الذين جهاوا عبالال والاعال 9 المتنسكين كيه اى المتكلذين ف العبادة بغاتها والمراد العيادة مع اهل يفو العالمين الغافلين 6ه عن عاشاة مقتضى علو:يم بانرماك الثهوات الافس_اة والاغرار .زخارف الاما ىالديوية تعصيلهم العلوم 2 رمومعادية للتو صلل 0 تكو ون اصداما 0 ات أن اك الناس عذانا بوما معد عالم لمنفعه الله تعالى بعلله لان فساده, سارى الى الطهلاء فالتانار خانية عنعر رضى الله تعالىعنه اذا زل العالم زلالعالم هه ثها عداهما»ه خبرلةوله واما الا ستياه اى فعا عدا البغية الاولى والثامة « 4ن الشدرور 1 بعى ف الثس نوع غيرخاف علىاحد وهوالبغيتان ونوعآخر غيرخاف ايضا على العالم المستيقظ وخاف علىالعالم الغافل والجماهل الانسك وهوغيرهما تمايشبه انيكون عبادة لحانسه مع العبادة ولو كسب الصورة فيظنه العايد عبادة فيفر ط والعالم فيرط فيتشاءه كل لاعبادة .ذهلان :فيد خأهها الشيطان جؤذد لاهمايه من التدلية معنى الارسسال والمراد هنا الاطماع منغير نفع والخدعة ف بغرور ‏ باغتزار كونه عبادة كان الشيطان يظهر النصعم وى الضر مع ابطال الغش فكا'نه حظهها تعى نه الك_يطان لانه كا سر عن الا نيان اذا دك الك تغال_ يط 1 وسوسة الشيطان فى الجاهلين المتنسكين) اى المتعبدين هن بسك اذا تعبد اى المتكافين لاظهار النسك معجهلهم والجار . وال#خرور متعلق بالنفوذ ثلا فصل بين اللصدر وله نوالا فيو من , اك الدعال سار عن | المصادرقبله ( و العالمين) ‏ كس اللام (الغافلين) , عنس ماقام بهم منالعر فلا يبؤدون علهر حقه ف العمل و التيفط ذال عليه السلام من ازدادعلا ولم.زدد هدىفاتما ازداد من الله بعد ا (فعاعداهما) الجار.مع اليرور خبر المبتدا أى ثماعدا البغية الاولى والثابة فائهما لغلهور ضر رهم الائفيان على احد من اهل الاعان (من التضروو) "بان ذا والجار معالمجرور حال من فاعل عذاوهو الضير العاث ,إلى ملاكق ع وله .‏ ا )رار ) فيه اقباس لف رز رد > ل ) التدلية والأدلاء ارسال الشىء دن الاعلى الل الاسفل اى اذا كان اللمال ماذكر والاص كانقرر فإنزلهما الشيطان دن درجة مالية الورئية سافلة او نشريمما الى الباطل بشي االغْزون واللمدنعة الذى القاه الهما ( فيفرطون او بر طون)الافراط الصحاوز عن امد فىحانب الزيادة والكمالوالتفريطاليحاوز عن امد فىحانب النقصان اوالتقص_ير وااراد هنا الماوزعن اللداشروع فى الا فتانو ا لاعالوالاقو الا بسي امهل والغفلة زوهم يحس_بون» أى يظنون ((انهم #سنون» صنعا <_ذف المفعول للتع_قال الشيم انوعبد الله القريثى بالناس صعبة العالم الغافل والصوف الداهل والواعظ المداهن (إفاردت) اى اذا كان الام على مانعرر ٍْ لا.دخل الشيطان ف البغة مين قأت واندخل فهما لكن الانسا غارف دخولهنفيمكن | احتياج مطلق اماه لو العام المشقظ الىهذا 00 هذ االكتاب مالا ستغن عنه احد ا مم العالم اخبير نزرد ماشيا على موجب على حوز عدم احتياجه فى اصله فى الغيين تقطن اند يدون لاشيطان سواهما حظ وهذا صريح انيكون خارجا ار مله والايازم 1ك كن كنا والماصلى فاماليسن 1 من نز لعال الى محل سافل #فيفر طون من الافراط معن التحاوز عن اللد بالمهل' ظنا مهم اله عبادة فيكررون #واو نه رطون» » نالتفريط معنى العهاون و التضييع اما بالغفلة إساب عمق الدتنا وان علوا قضها واما باعتقاد كفاية | الخرد م الغفلة عنازوم العمل فالاول للاول والثانى للثانى فان قبل يازم تما ذكر ان داركه بالتوية والمحاهدة وامافىهذه الشسرور فلايءر فكونما دن الشيطان بليظن انها منالر حجن لك ن لايتم بالنسبة الى الغافل العالم فانة. ل يلزممنسوقالمصنف عدم بل لتقوته و شدته و أن معظي المقصود ماد كر ه وغي رهما كالتبع والطاهل المطلق داخل فى البغيتين ولانفوذ لاشيطان بالنسية اليه ايضا لكن يشكل ان دري كلامه عنهما فبين كلاميه نوع ندافع و مكن دفعه بانالخصمر ف البغيتين بالنسبة الىاصل غرض الشيطان وهذا بالنسبة ىجا نير فعله وبرد ايضا اله اعتبر دخول الء الم الغاة فل والمتنسك فىامؤمن الطالب ولاشك ان طلب اللق محتاج الى العلم وإلى التيقظ الع فكيف 'تصور الدخول الا انبراد من وله والإمؤمن الطالب الم مامن شانه كذلك اوبراد الاحجال وفىاجخلة وبابخلة عبارة المصنف ر-جداللهتعالى عن اغلاق هنا لوهم حسبون 6 0 ن والغافلون يظنون #وانهم بط بشكل ان هذا وان تم فىحق الماهل المتنسك لكن لاب 0 وانغفل لاله يعرف عدم أه ع اولبس له اعتقاد حسنه لعلهم بالتأويلات الباطلة > 18 الكلى ء م أعتة اد حقه ق نفس 400 0 20 محستون صزعا © ع لمتقدون ححسيئه عا علوا هن قراط و نر ل فيا 5 يكن الحسنا قلت ولد ارون لا جعت 1ل 0 او الهم واناريكن ! 0 9 الام لك ن يظهرون اللقيقة خلاف مااعتقدوا ثم 7 فىهذا المقام انهذا سوء ظْ ن بالمسيمين وهو ليس > 0 ودفع انذلاك عندا :لخلصوص واما على و جد الهموم ا اذرل و ذالظ 0 أن كود الوهم ا واماالمجخاهرون وكذا الذين دل علىسوء حالهم الدليل و ظنا ؤاليا م ترم بل من قبيل البغض فىالله الملأموربه 000 ل ن المموم واللصوص فظاهرء غاا: ف لاطلاق النتصوص و وله تعالى انبعض الظن اثم وقوله صلىالله تعالى عليه وسلر ايام والظن فان الظن١‏ كذب اللديث ##فاردت# الظا هر تعقب الفاء بالنسبه الى مذوون الافراط والتفريط لكن علا حظة ماتقدم يعنى لماكان الوصول الى التغم الاخروية مقصورا علىمتابعة سبداار_لينْ صل الله تعالىعلهوس[ والمتابعة محتاجة الىدفع حيل الشيطان ودفعهاف البغيتينهين لعدم الاشتباه وكان صعبابالنسية ( الى فاردت زان اصنف)التصا. 2 والنا ليف معنى واحد وهو طمالاه شياء المؤتلفة ل بعضها الى عض (الطر به : االحمدية) اى الطر عه امنسوبة الى مد أب الله حو 5 :5ه تعالىهذا اشارة الىظاهر الشمريعة وتمد اشر اسماثه الشتريفة وهى ل السك وإلقاكن للؤشتباء وكا ضررء اعظ بالنسية ألى نقسهما وال غٍ هما أ ذال “صف د لكون صورة حالهما علىالطاعة فاردت #ان]صنف 6ه ٠‏ صنف من العلوم يجمع المسائل قيل هو والتأليف مترادفان وقي ل التأليف اعم لاله اشاع القة ببنالمسائل ولوهن توع واحد والتصنيف لاد فيه من بجع الصئوقف تحديث اقول انكانالتصيف عافيهالاجتهاد ذله وجه وان مطلقا فلاهد منالبيان المذكورة 9#الحمدية؟ه المنسوبة الى مد ص_لىالله تعالى عليه وس امن حيث الوطلول أل اعتقاده واقؤاله مثلا: فانقلت الظاهر من هذا الأطلاق عدم اختصاص باس ومن تعلق لفظالفاء اختصا صهيالاةتضماداىمايينالافراط والتفر يط قلنا يحوز ان يكون امراد الطريقة ال#مدية المتعلعة بالاقتصادلكنيردانالاقتصاد انما هو بعض فصول منبعض اواب هذالكتاب الاانشال ازمافى هذا الفصل ائما هو كيه وماهيته واما سداق افراده 8 ماق|! كناف ولوادءماءاواضافة ثم لفظ تمداشهر اسعانه صلى اللدتعا لى عليه وس! التىهل هى وهو ف الاصل مفعول من التحميد مبالغة الخد يقال فلان »ود اذا اثتى على ججيع خصاله واذابلغت النهاية وتكاملت بعال حمد فو جدالت-عية لبلوغ خصاله الجيدة تلؤاءة اوالف 9 واحبدت ان ابينيه اوضم ف السيرة من ساريسير معنى الطريقةايضالكن فى الضبغة اشارة الى طر عه اريات السلوك التىهى التصوف فلاو لعا لاه و الناق أشاراة الى عم الباطن 38 الاجد دده َك اى المثسوية ال جد بعال أععه المناسبة بينالمنقول والمنقول عنه ظاهر فالاسم مطايق للحسعىية عله *# ولو عل فلب ولسان والافلا عل +جيع ماذ كر فق كل سالك يه كل من بريد لوك طريقبوصل الوزضىالله تعالى اواقانه اوالطنة قدمالعمل معكونه «فعولا علىكل سالكمع كونةفاعلا لاهقام العمل لان المقاممقام العملعنى الغرض هن التصنيف هو الءعرض ليكون »يزانا ميزا كا يصفه لاثى؟ آخر هن اغراض لحو الدنياهه فيقيز ##بالنصب غظف على يعرض اورفع جواب لحذوف اىاذاع رض كل سالك عليها فيقيزاى عيز ذلك السالك 8 الصيب» فىعله يعن العخطى“ © لابين ماهية كل *ن قوله وفعلهكل سالك بل الاق وطريق الآآخرة ليتبينله الإق منالباطلوا قم من عوافقة اعماله لذلاك 2 عن الحخطى” ع( اى الانواع وقيل عن ا لواهب القسطلانة انالتصنيف هون خواص هذه 201 وابد | وماذكره من المديث لاثقريب فدلالته 8 الطريقة #ه الظاهر طرلقّة المتابعة | ١ اوتسعمائة‎ الى غابة الكمال تمانهذه البالغدّاتما هىمن التكثير الذى هو ناء بانهلامنالصيغة | 0 الارض عدو ىال 2 5 2 حَى عر ضٌ عليها ُ اوعلى اللاكقة فيز 1 ا النههى اسملهذا الكتاب لانهذه العبسارة واندلتمطا بقة على اللءنى الوص الذى ١‏ ذكر لكن فيداشارة الى ادم هذا الكتابكأنه نقل منالوصفية الى العليةو وجه | الف عند بعضهم وقيل تلثائة وق ل تسعةوتسعون واماسمىءه للالهام ذلك والمعنوذات كث خصالها المحمودة او كةٌْالجد له فى الارض وادنماءاو كر العال كد ا القهستانى (واحبيت) عبر له دون اردت تفننا ف التعير اذاي الطلرء الالمجية) 'ائ“الاتخلاق اكتشو يد ال الجد رالتول الله صب الله تعالى عليه ع وأهذا 'اغتارزة الى باطن الشمرلعة فانالشرع الثمريف له ظاهر وباطن والنى سلىالله تعالى عليه وس مبعوث مما فندبر واجد هو اسم لنيينااصلى اللّهتعالىعل.ه وس منقول من افعل التفضيل هن الخد او دارع 0 يردا منفاغله والالبيى ‏ وحى كاف برق تحره. تكرماق المؤاهت ونا كانت الفقرنانكالهدبن قال لإحتى يعرض علبها عله) قدمه اققاما : كل سالاثك) اى ليزنبه العاطل ( فيز المصيب ) ظ ْ منالرتبوهو وول ا فعويد الللجده باب مت وكلذ) حال | | كات اى الهالالهة الرفء بع جلاله والبديع كاله ومن توكل عليه كفاه وسدد امره ىداه واخراه حي البابالاول ]هه الك لم ا دخل منبا:الداخل من خاريج وبالعكس وعرفا جلة مثقلة على 4ضول ومسائلنالبا وهوبالرفع 15 والاول تضدة واليرالظر ف بعدهو نحوز فيه النلصب ا خد «قدرا والارف حينئذ حاله( ف الاعتصام أ بالكتاب والسنة) اى السك والتذيث يما 6 برجع إلى الع ايد الا م2 وزالامور الدئية (والاحيراز عن العادات السيئة) جع عادةوهئ عبارةعاستقر قالنفوس :ما الافور لحكررة المعقولة عند الطباع السليز وهىثلثة اتواع العرفية العامة والعرف ةا للاصة والعرفية الشبرعية و ام تحقيقه ففشسح التى والسئة المذمومة شرما لكو لانقتضها ا الشريعة ( والبدع ١‏ الصواب وانلطلاء ]حك هال ينا لزنا ادل من الفسير الطاشة [كد ا هذا بحسب الدنيا واما قوله 8# والناجى# من الفوز وأايحاة يوه ن الهالاك د فصب الآخرة و لهذا قدء»ما عليهما فكلمصيبناج كاان كل ءخطىء هالك | #ورتته #واى الذى امعه الطر عه الحمديةونذ كير الضير درادة الاسم اسخداما عليها لارادة الم نى الودئى هناك و الأول ند كيره هناك شير ونأ ثه عرض | اا لعل الغرض لكونة حال الى اعتيرهذأ المانت هه على ثلاثة ابواب 6 الظاهر من سوق ماتقدم انجعل الباب اربعة فىالاعتقاد والاقوال والاخلاق والاعال لك نما كان نظره 1 م لمبراع وفقا! سياق ثم اناريد إرحاع حير رتنته عن كنات فن قبيل تقس الكل الىاحزانه وآنالى كو و ماتضعنهالكتاتثن ى الك جر انه ل عل الاول 1 وعلى الثانى حمل كل فردمن اه على المقسم و و بالعكس #متوكلا على رب الارباب يه حال من فاعل رتنته اى معدا علىمالاث المالكين ومن فسره باله الالهة ل سن ولماكان هذا التصنيفامىا تقسم | لكر عظىا السمايعك حصو له بعوة لنفسيكة وموهما العجمى رع ان لله تعالى «خوضا يطاقته دل تو فيقه لع نالك وما الىمانملعن عض السلفت من قله دن عاد م الفضي فى النهاياتالر جوع الى اللّدتعالى فى البداياتوعن آخر التوكل هو الااعتصاء بالله تعالى حم البابالاول هس قال بعض شراح الفقيهة الكتا ب متتل لاباب والباب لافصل فالكتاب جذس والبابنوع والفصل كاللخاصةفليكن المنس هنامالعله نفس الكتابكامتابعةلار سول صلى اللدتعالى عليه وسم فيكو ن الاعتصام نومامنه والمقصود هناطافةمنامسائل المتانعية موضوماءا الاعتصام اونوعه او اعراضه الذامة اونوع اعراضه الذاية وولات الكل اعراضه الذائية ايضا على ماعرف ف الاصول والمزان ثم المنسائل لاند ان تكون نظريةو قد تكون دعية عند البعض وايضاتكون قطعية وظنية وصورة الشك اوالوهم ولو فىصورةاللير لاتكونمسثئلة اعدم التصديق خلافا للامام الرازى 8# فى الاعتصام ‏ اى الامتناعويمكن ان ابراد غير او كال | العصئة اذ |ناصل بالتكلف يكو نكاملا مادة ففيه اشارةالى لزومالتعب والكلفة فيحصول ا تحفظ هه بالكتاب والسنة # منغوائل الثيطانودواعى! انفسمن الاثواع المقر به الى النيرانوالمبعدة عن الرضوان لا #ماحصنان حصينان أن يحسرمن عسك ما فىالبداية والهاية فىآن من الاوانة والاحرراز عن العاداتالسيئه» فان كل مادى لا تحرز عنه بلمايلزم احترازه هومايكون سيئة لكالفهالكتساب حصوله اليه و مثيرا ان حصو لهايس | والسنة فالعطفت كماف .انام “عل العام او اللازم عل الاروم ' والقكا عم متكرر ااكرىوالسيثد القبصد الكدرة قالشرع اع كه والبدع د حم بدعة من (الدلع بوك ون ان 4 1 : 7 : 7 1 الابداعيمعنى الوجود بعدالعدم فيكون قو لها لدثة و صفة توضجم اوتأ كيدلقام الاشقام اوذم لتنفير الانام اذالمراد حدوثه بعدسيدالانام زيادة اونقصانا وعكنان يكن يما يمعنى انالبدعة قدتكون محدثة كالايكون فيه اشارة من الشارع اصلاوغير عد كا 0 ن ذاتها محدثة ل5. ن فهااشارة منالشارع فكانها لم تكن محدثة ف والاقتصاد * مناقتصد فالنفقة اذلم سرف ولم شر فكو 0 0 معنى 00 ولوقدم الاقتصاد على البدعة لكان اولى اذ البدعة تكون بالخالفة اللكتاب وال والسئة ولماشهر مهما من الاقتصاد هف فى الاعال 6 0 وعدا خصطل الاتتضاد بالامال 2000 الافراط والتفرئط فالثلاثة الياقية ايضا ونع - الممل الجميع ولوس كعته فىنفسه لاإساعد ماسحث عزهودعوى عدم جريان |الاتتصاد ذا مك م إل خلاف ماوة قع كالمءتز لة لاة راطهم التوحيد اكد و )كانه تعالى يل والنو 3 عطف تفسير للاقتصاد وكذاقوا له 8# والاجتناب ##عطاف اللازم على المازوم عن الطرفين46 اعنى 9 الافراط و التفريط يد كا فت معناهما لاماقيل من موجب امال والترّك ولكون المقام نما شّتضيه زيادة الاهقام كر المصنف استعمال الالفاظ التى يستغنى بالبعض منها عنالآآخر والافكى الاكتفاء مطلق الاعتصام والاحرراز والاقتصاد كايدل عليه وضع الفصول الثلاثة واعل الدائما قدمهذا البا بعل اللجيع لانءاصل التبع ودليله فيكو نكالمةدمةاماالاعتصام بالكتات والسنة فظاهر واما الاحتراز وانكان فى نفسداصلم انيكون من المقاصد هو كالاقتصاد الذى هوكشرطالمقاصد التى عالكن برد ان الحفظ بالكتاب والسنة انماهو وظيفة المتهد لانالوقوف على ادالله تعالى ليسله لغيره حظلانه غيب لايطلع أآافى الاشباه وكذا المديث الاان بقّال ذلك بالنسبة الى الاجتهاديات وليس ميم لنصوص فنها بلبعضها صرايح كا لحكمات والمفسرات لابالنسبة الىمافيه خفاء المشكل واليجمل وذلكث انماهو فىالكنه وكنى الوجه فىهذا المقام ويستوىفها االعلاء العائى معالاوحدى يعن الجتهد بلتفرد المتهد فى القياس فقط عند بعض لعل إلائرب علىالاطلاق انالمقصود من النصوص هنا ليس أل المقصود معرفة وجوه الاحكام الثاشة قبل ومطالعها ليكو ن فى القبول اسرع |افع ف وهو ثلانة فصول » ْ -ج الفصل الاول 4ه نى مطلق الاعتصام 8# ا نوع 5 فى الاعتصام 6ه 4 اىالقنم والففظق ‏ يع مااثير سابمًا من الاعتقاد والاتوالوالاخلاق والافعال وقيل الاحتفاظ على والدن و اه واللال والعرض 8« بالكتاب الكريم و القرآن العظم 6ه ف صرف ١‏ بالكر 28 والعظين اشارة الىذوة دواج توقف هى عليه هن حيث اعتدادها عليه احد غير الا نماءا لاالفقهاء اسكراج الاحكام ابتداء | ا دلالنه وتوضيم 9 . 6 لاله ال#الفة سيم من الداع ثم غلب استعماله فها حدث بعد عصرالنيوة ' هافيه زيادة او نقصمثلا وى لها زياد تحقيق انشاءالله تعالى( والاةتصاد والأعال والدو لظ الص_اللة بين الاكثار المؤدى لللل والرّكالذى دودأباولى از والكسل إ(والاجتنابعن الطر فين الافراط والنفريط )الافراط الادسراف و#اوزة المد والتفريط التقصير من الام او تع اله امل (وهو) اىالبابالاول (ثلثة فضول) الفصل الاول ]يه نومان التوع الاول فى الاعتصام بالكتاب الكرم والقران العظيم الابات6 الدالة على وجوب الاعتصام والسك بالكئات فى المداكورة هنا منها قوله تعالى 1 المقصود منه من الا تفاظ لعل اراد من الاعتعسام هنا 6 مابدل على وحوبث الاعتصام وفائدته وقوة حكبه واثره منالآيات والاخبار فهذا على نوعين ارط الاول 4 الآآيات يه الدالة علىلزوم الاعتصام مثلاجع آي فىالقاموس الاايا العلامة والعيرة والامارة :ومناله اكات متصل الى انقطاعه وهذا قريب ال شال 6 كك اه دن ٠‏ الم ان كين ومابعدها قال ا لعبرى فى قر أن ص : ل ديا ذومبدأومقطعوا! ع2 لاه من القران توقيفية قالالز حشر 1 لامحال لاقماس فيه لهذا ترىكلاما طويلا ذانسب كثيرةآية واحدة كاب ةالكر وكلةتواحدة كو عد همئان قيل“كى بالا به لانها علامةالفضل والصدق وقيللانها علامة على صدق هن اتى بها وعلىعز المحدىبها وقيل لانهاعلاءة على انقطاع ماف وما بعدها اور دعلءه بصدته على مادو نآيةولزومقياسيتها اقول ونجوز اضا لكو دليلا علىالمسائل والاحكام ثمججلة الآآيات التى تعلق بها نظرالمصنف اثنتاعشر اما فى نفس الامن او حسب استقراله اولوضوح دلالته رتتها على ترنيت القرا( متفقا سداية كلامالله تعالى تبركا واقتداء به وتفاؤلا وهو قوله عن وعلاهؤاللم) قيل الله ع شِ فنشايه فورض عير الى الله لعا لى وقيل لعن ذه النى صلى اللدتعا! عليه وسل اضًا واما رحاء معرفه الغير هذ النشاة فنقطع وعليه قو ل الصدرو الاعظط م رضى اللهتعالى عنهاوائل السورسرالله تعا ىو جل عليه قول على رذنى ١|‏ َ 0 َه حروف الحسن صو الك ا نوهو ال وى ع نان عباس وعليها كزالعئ والتابعينو اهل السنةفنؤٌ من يظاهر هاو نكلعلها 0 ئقدعهاوسل سوىذلاك وكالك 12د اللا خعان الرا+>بن وال زائغينوىمزهاو.تك: بر اجورهن» مشاقهم او آلامه, بءدم الوصو ل الى معانى المذ ثانه وقيل وقيل وذهب بعصيو ل ١‏ الراسضين يعلون تأويل المنشابه وعنالنووى هوالادجم وعن ابن الماجب الظاهر م اختلفوا فقيل انها اسئا عالله عا لى وقل كل حرف اشارة الى اسم زَ إسئانه تفال ويل 3 صماك لقان لاذه 00 6 1 تعالى بواسطة 0 على تمد صلى الله 2 وس وقيل لسرا هذه لمر لشرفها لكوتها اصول اللغات وقيْل وقيل لك نصحم بعضهم كوم إسعاء واليه ذهب الكليل وسيبويه قيل وعليه اج اع الا كر وبعضهم كو نها تع دف الت ى لاعلام ان القران مننظم 00 وقداء 0 قبل واليه احتيم اهل العمقيق واماكونها اشارة الىالاعمار والآ حال ومذةّالف وحوها على حساب اف ىحاذ وان اخرجبطرق متعددة ومالاليه الببضاوؤى رده السيوطى عنابنجر وعنزجر ا.زنعباس رصضىاللهتعالى عتما يكونها # وعنانى,كر العربى من الباطل عل اروف فاوائلالسور والتفصلى فى التفآ (الانفاق )6 رة البقرة ( الم ذاكالكتاب لاريبفيه هدى للتقين 6 قال الشبعى و-جاعة الى وسائر حروف المجاء وال السور من المشابه الذى استأثره الله تعالى بمله وهو سرالقرآن فحن نؤمن بظاهرها ونكل العم فا اتعال وفادة :ذكرهاطات الامبان ا قال اوبكر الصديق رصى الله عنسه ىكل كتاب نر ناليد ران اوائلالسور وقال على ا 0 ان ل كتاب صفوة وصفوة هذا الكتاب حروف المساء تفسير البغوى فان قيل لولم يكن منفهمة كان االمطاب ما كاللمطاب بالمحملة والتكلم بالزنيحى معالعربى قلنا فعال التى كلفنا بها منها مانعرف وجه المكمة كالصلاة والزكوة والصوم في الصلاة تضرع محض وتواضع ق وفالزكوة سعى وف دفع حاجة الفقير وفى الصوم سعى فى كمسر النفس ومنها مالانعرف وجه المكمة سمعى ببنالصفا وااروة والرمل ورىى الخار وكذلك ف الاقوال فالطاعة فىالاوع الثانى ادل على الانقياد ا البيض_اوى 6 زاده وقال جاعة من العزاء الزا كين هى معلوهة المعانى فق كل حرف مفتاح اسم 7ه روى سعيد نن حبن عن ا نعباس رضى الله: الى عنهما اله قال فىمعنى الم الله اعل الا بنعباس رضى اللهعنهما فىكهيعص -07[25؛ ]كه الكافمنكافو الهاء منهاد و الياء من حليمو العين من عايم 0 الصاد مم صادق قا والانقان «ؤذاث# ذا اسم اشارة واللام للاشارة الىبعدالمشاراليه والكاف حرف والصاد من صادق قال و الخار اله غوالممى والبعنا منَعَلو الشننان واقصىالقمق والدتائ" ١‏ الريغ نانش :قلاف #الكتاب 6ه اى هذ السور هوالكتات لكياله فى الفضل فاللام عهد وان جعل | مفتاح اكعهالله واللام المبعى كن القرءآن لخنس والعنى ان ذلك هو الكتاب المقيق بان مخص به اسم ١١‏ مفتاحاسمه اللطيفوالمم الكتاب لغاية تفوقه كان ماعداء خارج من جنس الكتاب ثم اعرانه انالم اناسما || مفتاح انمه المجيديا فى روف المحى فلا محلله من الاعراب وقيل له اعراب وأناسما للسورة مثلا فله || المعالم * وتوله ذلك أعراب اما الرفع 0 خبرهبتداً اوالنصب باكعار فعل نو اقرأ اواجر ذف | الكتاباىهذا الكتاب حرف القسم ورد بانذلك من خواص اللالة وذلك مبندا إن رالكتات هراك نار نا مي فيهقال فراء كان اللهتعالى قدوعد 'سدانينز ل عليه كا د ل ف ءن 'كزة الؤداد فلاائزل قال هذا ذلك الكرتاب الذى وعدتك وقيل هذا ذلك الكتاب الذى وعدتك اتزله غليك فى التورية والانج.ل وعلى لسان النبيين قبلك قال ان كيسان انالله تعالى اتزل قبل سورة رة سورا كناببها الششركون» ثمانزلسورة البقرة فقالذلك الكتاب يعبى ماتقدم البقرة من السورة لاشك كافى تفسير لعل والكتاب ٠صدر‏ يمعنى المكتوبكا يقال الخلق بعنى المخلوق.وهذا الدرهم ضرب والخجلة خبر للاول واسم الاشارة اغنى عن الربط ووز الم م. 1و دلت ره والكتات صفة لذلاك او بدل منه او عطف يان ولولا نخوف اللال لاكل وحواه الاعرات 0 لاري شه 2 خير او خير نان لالم او لذلاك أوحال والعامل لس علسلل يرز لاي مضرؤية واصل الكتب الضم واجع سمى الكتاب كتابالانه جم حرف الى حرفا فالمواهب قوله الى مبتداء وذلاث مبتداء ثان والكتاب خبر المبتداء الثاتى وهو مع خبره خبر المبتداء الاول واجخلة لقة وَذلات اشارة الىالم. باغتبان كونه نعض القران اواسم السو رة فى ذاث الكتاب هنذا الكتات وههئا نوه كثيرة من الاعراب تركناها خوفا من الاكثار والاطناب + وقوله لاريب فيه اى لاشك فيه اله من الله وانه. المق والصدقوقيلخبر معنى النهىلاترناوا فيهيعنى لاشكفى القرأن عند ذوىالعقول السليد المنورة ثوار الالهية المهتدين بالهداية الازلية الربائية لوضوح عنوانه وسطوع برهانه وان شك فيه اهل الزيغ وااضلال الذبن ختم الله على قلولهم القاسية *وذوله هدىئ للتقين خص التقون بالذكر لانهم هم المنتفعون خبر مبتداء محذوف اى هو هدى او هبتداء خبره محذوف اى فيه هدى الثقين| واجلنان حالان من الكنتاب والعامل مافىاسمالاشارة هنمعنى الفعل اىاث_يز اوانيه يعنى ان ذلك الكتاب | يهديهم هداية عظين الى المق القويم ويرشدهم ارشادا كاملا الى الصراط المستقيم ولاشك ان فيه حثا وتنبيها على اتباع قرأن كرم ولا فى على كل «زله قلب سليم وطبع مستقيم ومنها قوله تعالى فى سورة | آل عران (واعتكعوا حبل اللمجيعا ولاتفرةوا)اى.دبن-[ 4 الا__لام او بكتابهلقولهعليهالسلامالقران حلاش ان امار |2 ١‏ ابل من حيث انالك | اسمالاشارة والعنى لايليق ارتيانبه لوضوح برهائه فلا يضر ارتياب المعائد اليا والقاصر وقيل خير معنى البى ##هدى» قي لالاولى هنادال بلطف الىماوصل 2 8 ْ عن 'ددى || الى البغية فلنطو الكلام فى اللقام #لإنقين» قدعرفت معن النقوى لكن قبل هنا كان السك الجبل سيب || الاتفا. منالشسرلك لانكل مؤمن من شناله التزام دلاله ألقرا. ا المجاوره عن الزدى ْ قيل المتقون َ المهتدون فهداتهم صل العاصل واحدتث بالزيادة على ماحصل واوثوق.يه والا “ماد || والالتضاوى وخصيص الهدى ,القن باعتبار الغابة وَلتّعدَ |41 | 00007 عليه الاعتص_ام ترشا متقيا ايحازا ونفخيما لشانه وجدالاعتصام بهذدالآ يد اما باعتبار مضمونالهداية ||| للحجاز -جيعا جتمين فان كل من تمس_كبه فانهبوصله الىمقصوده اعئىالا خرة التىعرف قدر ثسرفها ||| عليه ولا تفرقوا اى || فىالدساحة أو باعتبار مابوّتت عليه مررقص التلاح عليه امثهوم فى 5 11 ال آنا قى الد ناحه او باعتار مابتادت عليه مك اح عليه المعووم م ل ا لاتفرقواء ناطق نوةوع واولئكهم المفنمون وهذوالا به فى 1 لعران ووواعتحهوايه اى تمسكوا فوبحبل || الاختلاف بكم كادل || اللهيه رىيكتانه لقوله صلى الله تعالى عليدوسم القرءان حبلاللهالمتين قالالبيضاوى || ] الكنات اود حترفوا) امستمار ل و نك به سيب للحا من الردىكا انالتسيك بالحبل فر هكم الماهلى خارب سيب السلامه من الرّدى واستعار لاوثوق.ه والاعقاد عليه الاعتصام سا للمجاز بعضكر بعضااولاتذكروا يق جيعاية اى مجتعين عليه © ولاتفرقوا # الانسب لاتباعدوا عن القرآن وما ماو جب العدرق ل اللي ف قدجاءك من الله نور كه اسلام اوثمد ف وكتاب مبين # اى مين وماد كل الالفتكا فى البضاوى خطأً عنصواب 88 مدىءهالله 6 اى بالكتاب وقيل اى بالنور والما ل واحد لمن ابعر ضو انه مفعول بهدى هسبل السلام مفعوله الثانىاى طرق السلامة ا 00 ا ا : والؤقكيه الثر ينه وصل الى السلا لاا الاسم لإزء لكن ابفكل ان الفعول بهيجب ظ 8 لكل او شالكه انيكون موجودا قبل الفعل فيازم 23-7 بعية الرضوان قبلهدائة القرء.ان : ا بدو عر م [أ ولاثكانالتبعيةفى نفس الامزلاتكون الانالقرانفلا.تصورقبلهواوفرض و+ودبعية' اي 1 0000 00 للق أن لاله طسق 1 الرضوادة فهى كافية فى السلا مة اذالمقصود من ممداية القران هو رضى اللهتعالى ١‏ اللىيخجوا رامق تعالى لانهحبل تمدود ببنالله تعالى وبين عبادء ون تمسك به وصل اليه تعالى اتبى «فيلزم»” ( ومنها قوله تعالى فى سورة المائدة ( قد جاءك من الله نور 6 اى الاسلام او مد عليه اللام ( وكتاب مبين #6 اى القران الذى يظهر ماكان خفيا اوانه ظاهر فىالامحاز و يهدى به الله )6 اى برشد بالقرآن او مد ا عليه السلام ل مناجع رضواءه) اى طلت الاق الذى فيه رضساء بالاخلاص.فن مفعول أقوله هندئ وقوله غ' ( سبلالسلام © مفعوله الثانى اى طريق السلامة والخير ش وفى اق المبل قد يطلق علىالعهد والذمة | والتوحيد إوخرجهم*ن من اغالا تالى النور )اىمن الظلاتالى فىقلو بهم من الثسرك و الشكو اهل الىنور الامانالذى | هوقسط ن نور اللهالذى هوا طق اليقينففيصيرااؤ عن بدقاماباطق» للها للع( باذنه )اى بار ادنهتءالىومشيته زو هداوم الى دس اط مستقم ) اىبوفةه, الىدين 0 1 الاسلامالذىهو طربق١ط‏ نه كاف نفسير |! لعدورن وما4 اك فيازم عدم الاحتياجج الى القرآن لصو لالمقصود بدونه ويمكنال+واببانالرادمن | قوله مناتبع رضوانه اىمن بريد بعية رضوانه فيكون حاصل اللءنى كل ٠زيريد‏ | تبعية الرضوان فيفك بالقرآن وكل “مك به فهديه الى طرق ال_لام فافهم 0 رجهم من الظلات الىالنور #من الكفر الى الاسلام اوءن امهل الى العرفان او من ا“تقاق الايران الى دخول المنان 8 باذله # اى بارادتء اوتوفيقه وو ديهم الى دراط مستقير #6 الى طريق «ؤد الى الله لاحالة قاله الببضاوى + ذان قيل الهداية الاولى «قيدة تبعية الرضوان وبسبية القران والهداية الثاية مطلقة فبنهما نوع تناف وانالثانية لاتعلقلها بالكتاب فلا فائدة فىحق الاعتصام فالاولى انيكتى بالاولى + المعطوف علىهقيد بقيد يشاركه فى القيد لامحالة وانالمطلق فىمثله لاببعد انحمل على المقيد لانتحاد الحكر والمادثة ويهربه مابعال القران فى النظىم وجب القران فى اك ومنها أيه الانعام 94 وهذا كتاب انزلناء «بارك 4 يه 0007 نفعه دائم خيره د قدره.#ؤفاتعوه»ه بانيان مواجبه هن الل والمرمة 0 اواهسه واجتناب نواهيه © وانقوا 6 اى اجتنبوا عن مخالفته ومفظوا كمه تكره يو املكم ترحجون»ة اى راجين رجته وقيل ليكن الغرض بالتقوى رجذالله وقيل لعى 5 اورد عليه ازمثله لمعم منالعرب بردعليه بما فى مغنى الابيب ان من معان :لعل التعليل نحو .قوله تعالى فقولاله قولا لينالعله تذكر او مخثى بلفى الاثقان عنالبغوى عن الواقدى ان ججيع ماف القرآن من لعل للتعليل وعنابزمالك انلعل فىالقران ععنىي نوالكلام باق فى اجتاعاللام معكى واعتذر عنه بعض جواثى الببضاوى لكن الاصم اللريج لابالئسية اليه تعالى : بل بااذسبة الى العباد ومنها آيةبونس «ياابهاالناس» المر ادقر يش او المنس وهو الاصم #إوقدجاءتكم موعظة منر بكر يه اى القرآن .والوعظ زجر خويف وعن المليل تذكير خيرأها برق له القلب او انابة الاصلاح قال البيضاوى كتاب جامع اعكمة العملية الزاجرة عن القباح والنظرية النىهى قوله .فو شفاء ا فى الصدور»ه من الشكوك وسوءالاعتقاد كالعقاك الزائفة والملكات المهلكة نقلع ن اللمازن فىوجه ذكر لبد اله موضع القلب وغلافه واعن “وضع فى بدن الانسان ##وهدى ورحجة ه للؤمنين 6ه لانهم فازؤابكل بخير.ونجحوا 701 ه سيب القسك بالقرآن لخاصل الآآية الممتصم بالقرآن اتحفظ عرزكل مانوجبالبؤس وبتوضل الىكل تعمة وثواب.ورجةومنها ْ يذ امل جونز لناعليك الكتاب سانا لكل ثئ 4 بقال التديان مبالغة بصدر لكل قلناالمءطوف مشارك مع العطوف عليه فىذلكالقيد قال العصام حال ثونه هيينا بلغا لانالتسان من ١‏ بان 2 ربقة 9 |0468 البلخ غ قيل لى كى” فىكلام العربمصدرا م دور 5 زوهذا | كتابانزلناء بارلةفاتدعوه وانعوا 0 اللنزل كتاب عظيم عدم النظير اتزلتاه هدرتنا وعغيتنا عل دولا عد فازرلة كير | ميرو المنفعةفابعوه فاع 0 ابه بالعمل مل على. مقتضّاه وانقوا عمانهام حال 5 بواسطة اثباعه والعمل بم فيه و منها قو له تعالى فى سشورهة ونس مخاطيا كله او جيع الناس ترغيبا بالاممان بالقران والتمل د فقال تزناابها 0 الناس قد حاءتك عمو عظة) ع 5 حان 1 ع رم من ركم لذواك 2 لحمب لم وعليم . ن الالال ارا ا لافى الصدور) اى ذواء لها ف القلوت فو دواد الل وعى القلب إوهدى) فى الضلالة (ورجة للؤميين).ائ يكل من امن نه وعل افيه كافى الذي ومنها قوله تغال بق سورة الل (ونزانا علي كالكتاب) اىالقرآن (إشسيانا) اى ع بر جدون لفسير ن هذا النو : بالكمسر الا التببان و التلقاء الكل ثشى )تاج الوم نالاهيو انير سخلالو حرام والمدودوالاحكام والقصص والامثال (وهدى)من |اضلالة ور -جة )دن العذابان آمننهوعل مافيه ني ٠‏ ه :> لاو بشعرى»باللنة( للسلمين)اى الماقادن بالاخبلا من كذا اك لطسار العيون ومنها قو له تا لى ق سورة الأسراء نان هذا ااقرآن» الكريم والذ كرا لمكي (هدى) اى رشد الى الخالة لإلاتى هىاقوم» اى الى االة او الطربقة لع هى اشدها واصواها وهى شهادة ازلااله الاالله والامان او والتمل نطاعية ومنهاقولهتعالى قسوراة من القران ماهو شفاع) للقلوبمن امهل والضلالة ومن للتبعيض أو لاتبيين كلش" نئز لمن القران فهوشفاء(ور جة للؤمنين» لازدياد إعانهم وبصلاح دنهم يمافيدكالشفاءللريض أودفاء حقيقة [ اا حسام لماه من البركة قال عليه السلام منلم بنش ف بالقران فلاشفاء اللدتعالى و لازيد) القرآن «الظالمين)» اى المكذبين االاخس_ارا» ائنةصانا لانهم كرون القرآن يرون 3 قَ نفسير العرونو منهاقو له تعالى ففسورةالعكبوت (اوم» كل ابطابون ل على صدقك ولم (يكفهم انا الإالفاءعليك الكتاك) اى القرآن ( تلى علمم» | | لهذا فسرالبيضاوى مانا بليغا لكل شى” من امور الدين عل التفصيل أو الالجال | بالاحالة على السنة اوالق.اس انتهى لعل الاولى اوالا-جاعانضا وانه لاند من تخصص معتبر فىةوله هن اءور الدين اذ التخصيص خلاف الاصل بل هنا خلاف الواقع اذ القران لاستصر يانه علىالدين 5 هو ظاهر قوله تعالى ولارطب ولا بابس الاقكتاب مبين ٠‏ فان 3 لكون البيان بلغا و<ب التقفصيل. ف الكل نَقُوره آو الاججال لايلاعه + قلنا'لمل الابلغية اعم »ن التفصيل والتكار وال 2105[ 00م سانا لكل شى” اذ بعض الشى* مبين بغير الكتاب كباق“الادلة الاربعة من السئة. والاجاع والقياس هذا * اقول لوادعى رجوع جع الادلة :الى الكيئات على :اق يكو ن الباق مفسرا وكاشفا كالقياس عندالكل كا ذهث اللهالعض وذل عل ظواهر اءثالهذ:النصوص وةولهصلى الله تعالى عليهوسم ان دعا يدت المديث 8# وهدى ورحجة وبثمرى # بالمنة هن للمسلين © ذقط بفان غيراام لابهتدىبهداته ولوفرضانممل باحكامه بلااعان لاينتفعنه ولو عند من قال انهم مكلفون بالفروع ثم لاشك ان كونه هاديا وراجة ائما يكون لمن علنه و|#تمسك كصعونه فن يعتصم نه فلهدرجة وبثعرى وءنمها آي الاسراء ف انهذا القران عهدى للتى هى اقوم 46 اى دى الىالطريقةالتى هى اصوب من حوالامان والطاعة . علىمافسس وابه لكن برد على ظاهره انالامانبالله «ثلا لواخذ.» نالشسرعلزم الدور المذهو 5 اذالشر 8 متو قف على معر فةاللهتعالى وهوهةوةف على العقل والايلزم الدور الاان شال المسائلالاعتقادية بعد ثبوتها بالعقل لايد هن تطبيقها بالشمرع و الالاتكون معتدابها شرعا ومنها آي ةالاسراء ايضا + وننزل من القرآن ماه وشفاء #6 ائكل القرات شفاء عَلْ ان.يكوؤن من التسين لا نكله شفاء من داء'! ليق و20 للقن وعنابزعباس هنكل داء فقلفيتبرك.ه لدفعالمضار والمكاره وأيد حديث ذكزه الواحدى هنل يستشف بالقرآن فلاشفاءالله تعالى وقيلشقاء للامراض الباطنة هن الاعةةاد والاخلاق والامال والامراضالمسية لاله يدفع نقراءنه كثير :»ن الامراض كأورد فى الاحاديث وهنهنا قبل لفظة من للتبعبض عل معنى بع ضالقرآن اا ثفاء للمرض كالفاحة وآياتالشفاء © ورحجة » وحتمل ان يكون هن عطف | المعلول على العلة هؤللمؤمنين6 اذلغيرالموْ منؤن يكو نعذابا وعقو بد لعدماعتصامهم بالقرآن وقيل عن الواحدى اى ثواب لا<قطع تلاوته 9# ولا يزيد يه القرآن الظالمين # الغيرالمؤمنين هو الاخسارا ‏ يعتى يزيدلهم خسيرانا لانه كلا تحدد وول القران: او تلتغه تجدد اتكارهم فيجدد اتكارهم تدخ انهم ومنها آي العكبوت هل اولميكفوم * يعنى ايطلبون آية على صدقكولمبكفهم قبلعنالليازن || هذا جواب لقولهم قبله لولا انزل عليه آيات من ربه 8 ادا انزلنا عليكالكتاب ||| إلى علبم # بعتى القرآن «محزة كافية فى صدقك على وجه بين إدوامه انذا لاق بصدقك ويثبت جتكوهو اعظر الابات يغنى ع نسار الايات لانه ثابت على مرور الايام وغيره ‏ لإسائر» من الآايات المتقدمة إانفى ذلاك) اى فالقرانالموجود فى كل مكانوزمان الى آخر الدهر ( لرحجة وذكرى 6 ااىنذكرة القوم بؤمنون» وقبلئزات قز ١‏ هه هذه الآاية فىئاس من المسلين انوا مكدو بفيه بءض مابول ا سائرالآيات او مخلاف آيات سار الانياء ©# ان فىذلك # اىالكتابالذى هو ة # لرجة » و عظية ه وذكرى # نذا كرة 8 لقوم بؤمنون #* لمن همه الامان لاالتعنت فالقرآن كاف لكل مصالح فالعمل عضهونه والقينك عوجبه فى الو قائع والاحوال موخت أنعرن عظين من اطنة والرؤية والاحشك ان العمل به شأنالمؤمن ومنها فيص 8 كتات © اى هذا كتاب هق انزلناه اليك مبارك 6 خير كثير ونفع جايل ان آ» المطلق فىمثله حمل علىالمقيد وقد عرف تالقيد فالآ يات والايلزمالتعارض مع د 0 ننه لان مواضع القوان أبعضها مقن البغض زان ان #عونه حينئذ ليس موافق للواقع 9# ليديروا آياته 46 تفكروا إيانها محييسة وأاسرارهالغر ب ةالاطيفة وقيل باتباع اوامه ونواهيه #إ وليذكر اواوالالباب»ه ذوواااءقولالسلية ومكن ان يه لالتدير بالنسبة الى ماتوقف على الشرع معنى لولاخطابالشارع لابدرك والنذكر بالنسبة الىمامكن توصل بالعقلكذاتالبارى وإصفاته .وان بيه لالاول بالنسبة إلى جنس المقيسن' عليه والثانى: الىالقياس ومنها ف الزعن 8 الله تزل احسن اللديث 4# اىالقرآن وجدالاحسنية اما لكون نظبه معرا واما لكون معناه مشلا على اخبار الغيوب والماضين والوعد والوعيد واحوالالمبدأ والمعاد 9 كتابا متشابها 6 بدلمناحسن اوحالمنه اىيشبه بعضه .بعضا: الاعاز والعئة والدلالة على النافع العامة وقتصديق بعضه بعيضا_آخر وغدمالاختلاف :وقيل يشبه الكتبالمتقدمة فى الام والنهى والرّغيب والرزهيب * فان قيل قديرى اختلاف فى بعض القرآن نحو فلاانساب بينهم بوءئذ ولابتساءلون مع قوله تعالى واقبل بعضهم على بعض تساءلون ونحو قوله تعالى فان خفتم ان لاتعدلوا فواحدة مع قوله تعالى ولن تستطيعوا ان تعدلوا بي نالنساء ولوحر صم فالا ولى تفهم امكانالعدالة والثانية فيه ونحو ونطيئن قلومم بذكرالله مع قوله تعالى اذا ذكرالله وجلت قلوهم لانالوجل خلا الطمأنينة ونحوترىالساس سكارى وماه, بسكارى وغيرها ونتحو اختلاف وجوهالقراءة و«قاديرالسور والانيات واختلاف الاحكام والناءحم والمنسوخ ونحوها من. وجوهالقرآن التّى ترى فنها تناقض واختلاف وقد قال تعالى ايضا ولوكان منعند غيرالله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا والظاهر ان ماذكر اختلاف كثير * قلنا لااختلاف فيا ذكر اسلا: فانااتساول فىموطن وعدمه فىموظنآخر ٠ن‏ القيامةٌ وانالتعديلفىتوفية حقوق النساء وعدمه فىالميل الءقلىالقلى وهوليس فىقدرةالانسان وان !لطأ نينة باتثسراح الصدر ععر فتهتءالى والوجل عندخوف ذهابالهدى والزبغ الئاس ارق 01 . ازا زا وليدوا بسكارى منالتتر اب حقيقة ' وقال فى الانقان البود قلا نظر النى عليه السلام اليه القاه وقال كؤجاقة قومانبرغيوا تماجاثهم نه ندهم الى ماحاء نه غير نيهم ار الشيم ه ( ومنها ذوله تعالى فى سورة ض ( كنات انرما اف القزان كعات مول هذا اليك إمبارك) أن مععه ومني وان 8 ترأ وعلبه ومن ٠‏ عظا مه والغظ به كثير ادير واتمالبركة ان تشكر واحضيرقليه فيه اتزلناه اليك حبرادل (ايدبروا 1ن المطرنز ف معانيها ويففهوا منالله اوامسدونواهيه وحفظوا آداءهةوشرايعه وادركوا ماالمراذ منه (ولسذ كر) اى تمظ بالقرآن (اولوا الالباب) 'أىذووالعقول من الناس بعظاعه والاب جوهر العقل واولوا الالبابه, الذينيأ خذون منكل قث لباه و يطلبون من ظاهر 7 دير 9 عو منهاقو زتعا ل ىقر الزم: ( الله تزل:احبسدن الحديث) وقيل ملت > || الععابةملةفقالو وأيارو لالله من يديه اوحال هنواى: شبه نا 97 00 00 و الصدن ا يعنى لاتاف ولا.نقض دعضره والعقاب والقصص + وفالدة التكرير انالنفوسن انفر شىث اعنى الوءظ والنصكة فالم تكرر علها 1لعملاعلة ولم 0ه فيها اولانهانى فىالتلاوة فلا عل 20 وصهف الواحد باع اى ذو فصول دكن سور وآنات واحكام ومواعظ وقصص وامثال ص أن الجن ذوعظام كك ,»هه 1 - وعروق واعص_اب 3 لفشعر ماك 6 وصف ثالث للكتات والاقدءرار الرعدة قّ عن الكر مان المائى عن القرآن هو الاختلاف الداع الى التناقض وامااختلا قالتلاوم | الذى هو توافق الاين >واختلاف وجوءهالقراءة و>وها فليس باختلاق منقى من القرآن وباخلةالنئى اختلاف بالذات كالفصاحة وعدمها والدعوة الىالدين | والدنيا والشثعر وعدمه نقل عن الغزالى يل مثانى »يه جع مثنى اومننى صفة متشابها باعتبار اشْقَاله على السور والآآيات و وها قالالببضاوىالمانى منالتثنية اوالثناء فانذلك مكرر قراءته والفاظه وقصصه ومواعظه اوش عليه بالبلاغة والامجاز او شى فالتلاوة فلاعل او !شع لاازدوجات كالامس والنهى والرجة والعذات وذكرانة والنار والوعد والؤعيف وذ كرالمؤمن والكافر تنظ نك ال . ثالث للكتاب اىتضطرب وترتعد #ؤوجاو دالذين شونرم يد خوفا من العذاب ٍ و:#ذها لكلاءالله تعالى وعنالناز نالمراد مناإلود القلوب وقال الببضاوئ.هو الاشية هنااغىعنذ كد || يدل فىشدةاعلوق وقبل انكر انقشية اقى عنالتلوت لأزذا لز 0000| 0 0 8 9 ثم تلين يه تطيئن وتسكن © جلوده, وقلوم الى ذكرالله 6 لزوالاناشية المجدييه ا 0 ومحى“الرحاء قال البيضاوى بالر-جة وعوم المغفرة والاطلاق للاشعار بان,اصل العلوب بها 0 2 © أ عر الرحجة وان رسيعد سيقت على غضبدةوالتعد يتبال لنضين مس السكول لطا لدع اواك روسن وذكزالقلت تقد اللشةالى عن .دن هؤزازضه .وعواتنازن أن 1 011 00لا (خلودهم وقلوهم اك || ...رون تدم عندالوعيدوالقذات جلود الماتفين بوثلن 2[ 0000 ذ كرالله) ور حم ندال | .وقيل تقشعر عدوت وقلين عل الرساء »عن السلس رد )ا 0000000 الفؤم: “الم “تقال وثقيض منه اى ماع القران وايات وعيده (جاود الذن حون رهء) خوفا واجلالا لله تعالى * قيل| تماذ كرت الود وجدها لان ذكر اقثعر جلدالعيد من خشيدالله حاتت عنه ذنوبه كانحاتمن الجر ةاليابسة ورقها وفى رواية حرمدالله على النار وقيلالائرون فجلالالله اذا نظروا الى عالم 0 الجلال طاشوا واذالاحلهم اثر منءالم الخال عاشوا اوتفشعر جلودالسالكين عند 3 0 د القبض وتلين عندالبسط 8 ذلك 6 اىالكتاب ف هدىالله جدىءه منيشاء » بآيةالغذاب وتلين عنس || رح صدرء لقبول الهذاية ف« وزمنيضلل اله بان ذاه ملو اك 000 لوديا الا ان 4 رجه من الضلا*لةفان قيل فازم كوله #بورا فالضلالة+قلت قد 1 0 1 عرفت ان غادته تعالى فى افعالالغباد ‏ مشروطة صرف العبد قدرتةاك يشتوق | هرد3 4 2 7" 5 ل تعاقها بالجانيين * فآن قبل فينئذ لاسن قوله تعالى فاله من هاد لانه يمكن ان 6 8 بهدىااثخص 0 بعد الضلال بان صرف قدرنه اك حانب الهداية + قلنا ان | خالقالهداية بعد هذا الصرف ليس غيرء تعالى لاقال انالله تعالى ايضا داخل فى قلو بهم مكانها بعد الاقثعرار لعى لمشعر على غضبه فاذا ذ كرالله تعالى لم تخطر بالبال : صفانه الا كونه رحها + قيل هذا الوصف نعتاولياء الله تعالى (رذلك) اعالكتات: الذى د كر ٠‏ 2(ف)» ( بهدىالله 4 ىّ سينو فيقه 0 هذى به 2 ايم بالقران رمن بشاعع الى دبنه 0 وهن يضال الله 2« عن دنه تزفاله من هاد )ا اى ٠وفق‏ هدىبه بعد خذلان الله تعالى كا فى تفسير العيون + ومنها وله تعالى فى سورة حم 4 الهدة لإوانه) اى القرآن لا لكتاب عنيزم ممى تحماية الله تعالى عن الاختلا ف وااتناقض والباطل ( لايانبه الباطل) إى لابصل اليه ثى” بطله وبغيره إمنبين بد.ه ولامن خلفه» اى من كل وجه وهو مثل فىان الباطل لأحد اليه سبيلامن جهة م نالا ّ سيره يس حت . تصل اليه لانه وذ ل اىهانل(*ن حك )اى من علء داهه ١ 1 00 - :‏ جد»ةاى عمؤالة فى ذعله فلاطءن فيه احد الاق وهلك كاف نفسير العدون | وخضكن عد ايد | والآيات الساشة كلها ند لعلى و جو بالاعتصام | بالكتاب الكرم و السك ْ بالقران العظم + ثم لما حصي الى لانالمراد غيره تعالى كا فى كو خالق كل 0 8 1 ل 0 ع واله يه ائىالذكر المراد منهالقرآن هق لكتابعن بز #ه قوى 99 لايأنيه الباطل | من بين يدبه ولامن خلفه 6ه هذا كالتفسير لماقبله قي لالمراد منالباطلالشيطان وقيل من بين يدنه بالنسبة الا العكان از خلنه ابالبسة /اكالزنادة' قال لابا به تكذيت | ماقبله من الكت بالشابقة ولايحى“ بعدء ندحم وقبل لا.بطل :فاو الزمان و 9 تنزيل من حكيم اى مائع معائديه ان مدلوء باحكام مبانيه 9# -جيد يه مسق للعمد بالهام معائيه اوبسيب نمه عليه, اوحمده كل خلق ما ظور عليه مننجمه ثم هذه اثنتى عششرة آية تدل كل واحدة منها على رجربالاعها م بكتابالله | 1 ا كل هالقادد كتين الآبيات بوؤقدركق واحدة منيا و الدلالة.+لى | المطلؤب .وان ارد دلالة اليجموع عل ان نامرع دلبلذ واجدا از معي ولاج ١‏ الذالة و وك لصم فرغ من يان الاايات | بالكتاب شرع فى بان الاخياز القتزية الواراذة ففذلكفقال «الاخبار» اى هذه هى الاخبار الواردة عنه عليه عذهب عندنا + قلنا يجوز ان يكون من قبيل #صيل العلل من وجوه متعددة اذ لايكون معرفةالثى” وجوه متعددة كعرفته بوجه واحد وانالمذهب تفاوت المراتب فى البةينيات كافىالظئرات خلافا لبعض وقد ذهت يعض منا على حصول القطع عند اجتماعالظنون ووز كون دلالة عض آبات ظنة خلفاء فىنفسها وان | قظعية. فىثبوتها: والا فيانم ورودالاشكال على القرآن اتداء لانه اذاكانالمقتصود || السلام فى بان وجوبث من الكل المعنى الواحد وهوالاعتصام فا فائدة هذهالتكرارات وان كانت المواضع | الاءتصامو السك بالقرآن ختلفةوقدتعدتلك التكرارات من التكريرالذى هونوع من الاطئاب له مكاي | العظيم والكتاب الكريم ومنه قيلالكلام اذا تكرر تقرر وكالتأ كيد وكزيادةالتنيه على نق التهمة لتكميل ا عردو قبولالكلام وكالتعظيم على المطلو د سق إن يكن نما علق هالعض | 22د 18 )ار عل غيرما تعلق ,هالا" خر وهذا الذى*هوه بالنزديد ككررات سورةالرجن والمرسلات ْ الادح شل المرفوع والتفصيل فى الانشان فافهم بق ان الاستدلال. بالكتات على اعتصام الك :ا بشامة ْ اى المضاف الى النى صلى دور فعليكدفعهه ثم لما كان ادلة اعتصام الكتاب توعين كتابا وسنة وقدمالكتاب | الله عليه 5 قولا او لاصالته. وقطعيته بوتا وفرغ منه ارادالشروع فالثانى فقال 8# الاخبار 6ه اى | النبويةالخير :هادف للعديث .عندالحدثين وقيلالحديث ماحاء منالنى صلىالله أ تعالى عليه وس والمير ماجاء عن غيره وقيل كل حديث خير من غير عكس كا 7 لالش ةائلر هوآلار مَطلقَاً مفوها:اوموقوفا او مِقطُومًا قئاس الاول والمصنف ذ كر فىهذا المطلب سبعة احاديثالاول #ؤوطك» يعنى اخرجه 0 الطيرانى فى مههه الكبير بأسناده عن ابى شع »ه رضىالله تعالى 20 فعلا او صفة او تقريرا + والموقوف المضافالى ٍْ الععوابى والمقطو ع كذلاك لاتابعى م فى الالفية والمواهب0م:هاماا<ر جه || الطبراتى الع الكبير المرموزله بقوله لإطك عن ابىشسيع ) الم رجانى بضم الشين المعمة وفتع الراء وسكون اأضنية آخره *؛ملة ا هشهور واعيضت “راحم الاب والرواة والهرجين لا يطول لمان واخاطات .وقد :قا صرت الهم أ ف المحية ( اله قال خرج علينا رسو ل الله 0 علبه وس 6 وحيث معن خرج معنى طلع عداه بعلى اى ظلع رسولالله صل الله عليه وس هذا اخبار هن الراوى عن حال صدور المديث عنه عليه اكلام وهو مفيد قى بان معن المديتث لانه كالر جه 0 6 ن الملك ( فقال اليس تشهدون ان لالله الاالله وانى رسو[الله 0 !1 الاستفهام ا للانكار كافىقوله تعالى اليس الله بكاف عبده اى بل تشهدون اولتقرير اى الاتشهدون وليس |[ فعل هن افعال الناقصة اسعه ضعير الشان المستيز فيه وجلة تشهدون خيرهو يون ان يكون لس ذينا حار ترق || حرف النئى بلااسم وخبر اىالانشهدو نالو الشهادةهى الاخبار حظفا ؛ هيه عن عو بتينلاءنظن ودين واهذا | خص الششسرع استعم_الها بالامور اليقينية كالتوحيد واثبات المقوق وانى انلا الهمخففة من الثقيلة واسعها ضير الشان المقدر و+وباولاهذهلني المنس خويلد بنعرو على منقل عنالخارى ومس وقيل اسعه كعب ف اله قال خرج علينا رسولالله صبىالله تعالى عليه وسل ##.عنالمثارق هذا حكاية حالالتى صل اللتعالى عليه وعلىاله وس! حينصدور المديثع:ه شيد معنى الحديث لكونه كار جدله اقول لاحق عدم مدخليته فىافادةالءنى بلالظاهر فىالو<ه الاشارة الىكال تدبر الراوى وروته فيارواه وفيه تأ كيد الاستاد اليه عليدالسلام شكريره وفيه الى انه دلىالله عليه و اعتنى بهذا المحديث حيث خرج عله لاجله ا ْ لعل مثله حسن عند الحدثين 0 ماذ كر م نالفو ابد فقال أليس تشهدون ان و عت ا لااله الاالله و اتى رسولالله 7 حقيق هذهالكمة الطبية اعرابا ويانا ومن حيث ةا سيو كونه توحيدا وفضلا بحتاج الى زياذة بسط حرراه رشا ١‏ 1 0 00 على م الاخبار عنظهر القلب يعن فى بعل وبقين وانمحففة منالثقيلة واسعها مقدر وجوبا ومن والاستفهام امااتكان نحاصلة نا كد لتقرير الآن .تق التق الات إرلر ا 0 )ا التقدير ين محذوف تقديره 1 ويؤيده لفظ بلىا!اوضوع لابطالالنئى كقوله تعالى الست بر يك اليجاب ططك | بوانت رينا خلاف نم لانهلتصديق اليرت اوائيات ولهذا قال!ءنعباسرذىالله | تعالىعن»مالوقالو انع لكفر واه قالوا بلى #6اى نشد ذلك جواب الاستفهام حذف| كتفاء | بلفط الجوابعندوفائ.ة هذا الكلام.نصلىالنتعالى عليه وعلى آلو سيمع عله بشاتهم | للاشارة الى هن بد | عام مذ كره وزنادةنا كد وازومه فكانه بقولمقتضى الاءعان | بالله تعالى وصفانه عرفان كون القران من الله وعدم ضلالة كه و مقنذى | الاعان بالرسول هو تصديق مااخيره وهن جلته مابش كر ه قاخكلة الول | كالدلل لامكانه والثانى لوقوعه يظهر بالتدبر اونشولانكتم ] منتم باللهوبىفاعلوا | انهذا القرآن الخ اوانآمتتم برسالتى فلاءدان اخبر :2 ماهو هن دواعىالرسهالة' | وهو انهذا القران وبابخلة ان فىتقدم هذا الكلام اشارة الى ازماخبر.ه ثى" موجود او فى الوجود والجلةخبرانالُففدوهى مع اسعهاو خبرها مفعول تشهدون + وقوله الا الله بالرفع بدلمن محل اسملا ولانجوزانيكون خبراله لانه معر فهو لاهذ لانمل فالمعارف ولانه لانخبر عن العام بالخاص ولان - 0 | شسريف وامسءهم يحب اعتناؤه لصدوره عندواتى الالوهية والرسالة إقالان 2 اط لان) خر راجديدل على المغايرة 0 0 خبرلاذ كره شرح (غذا] '"' الارشاد وعزاه الى صاحب الكشاف وبالنصب فعلى الاستثناء وهوجائر ايضا نص عليه المذاق فىكتبهم لكنالرقعم هنا كاحلو اب فاحفظ + وقوله واتى رول الله بفحم الهمزة عطف على جلة ان الخففة وه_ذه اعفلة ايض داخلة نحت الشجادة لان المعطوف فى حكر المعطوف عليه لان الايمان برسالة الرسول واج بكالايمان بالله اتما 1 ابلى6 جوابللاستفهام المذكور فىضصدرالكلام اىتثهد ذلك حذف اكتفاء بلفظالمواب عنه وهى<رة ن حر وف الاجحاب مختصة باجاب النئىاستفهاما كان اوخبرا تقول فى جوابالم شم زيد اولمشم زبد بلى اي بلى قد قا 2 قال ان هذا القرآن ) اللموجود فى الاذهان والحفوظ فى الصدور والمرسوم فىالسطور والمقرو بالالسن (طرقه بدالله) كناية عن تزوله منه واليد مناحاديث الصفات وفيها قولان العز 4 عن ظاهر اللفظ الابادر منه دويض الرادمنه الى اللهتعالل زهو طريق السلفوهو امو تأو يلاك عابلا عه ه ا لابدللهوهوطر بق للف زهواح؟ م كافى الو اهب( وطرفه بانديك م,) لكو نه شك تتعبدونءه تلاوة 0 لاد [لزهواه نار خا طات عض لان شوله( فاتك ١‏ ننضلوا وان تهلكوا )© ب اللدم وام دم معنو بااو بالعذات لاه ه كي الاخروى لابعدءا بدا ىبعدالقساكب» اله ويدف عنم العذابو بز ل _-- ء. : ار كان ا خصىئا عنه عليت جنه وظهرت “جته كإفى أ الفعور لعنى شبه القران | بل دودهن جناءهتعالى | ع لَالعباد استغارةفكنة | وذ كر الطرك لداسكارة والعين ومنب وَالرّجل وبين والاصبع والتكوين ولكنكلام 1 | ع 0 الله اضا 0 3 3 بده صفته 0 تاويله بحو القدرة او تعمد ابطال انهذا القرآن العظيم والذكر الصفة كذا فا نقلعن 5 فى رالكلام وتاويلاليد على مسلاك ْ اكيم 0000 سي المتأخر بن على مافىالحر امابلللك يا فىتبارك الذى بيده الماث أو بلمنة بداللءفوق | وين الله تعالى لدطرفان ديهم وابضا فى بعض الكتب وقع تأو يل اليد بالقدرة لكنالامام اعظم وانصر ظ احدهها بيدقدرةالله ل صرحا برده فافهم #إووطرفه بايديكم فتسكوا به بالعمل موه والمداوءة على | بابديكر فمسكوابهبالاءتقاد احكامه والاتعاب والتكلف فى ال>صال .واجبه ثم اشار الى علته او فائدتد || بهوالاتباعله والعملعلى لزيادة اشقامه وكالقوة احكاماحكامه فقال للوفانكم انتضلوا ولن ملكوا»ه يدنى | مقنضاءفانكم ان مسكم نه انفعلتم ذلث ل تكونوا فّ خط واحيرة فىالديا ولن تكونوا فى عقوبة وحسسرة | وعلم ءلىمقتضاءانتضلوا ىالا وين فلؤقق وحداية وثواب ولمدوجه إلنآ كيد لحمل 1 ا ولن لكو ابعدهابدالاً باد المسارعة فىام السك # بعدديه اىبعده التمسك القن قانمكاف الوا صولالىكل | بل تصلمو او تفحواواثبات اللأآرب والخلاصء نكل المهالاك ##ابدايه فىازمنة غير»تناهية اوفىالدنياوالآ خرة أ ادلو دن الا د لانالقرآن جامع مجامع احكامالمبدأ والمعاد قبل وفىذكر اليد من الجائيين ممشاكلة | التى لايعلم تأويله الاالله نظيره قولهتعالى فن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه ولم نأل نجازوه لكن انما يتم والر امون فى العلكالعين 01١‏ 2 المشباظة د الأول النسيةا لتاقو الظاهر فىمواقم 0 اللا الاحتواء كل الىالأو ل تمعد فىالائقان قولهتعالى فاليوم ننساك كانسيتم منامثلة المشاكلة و ٠,‏ |( العرشوالاتيان والتزول اما الك ا ر عقهوم الخااطد من 00 ل * بافظ غيرء [ وقوعه 0 سف شم 1 كيد َك 0 لس نذوهى ند لثقادمين صفة مال له تعالى تتنوامة اضلها جيو أ و صفه ا 2ت لمان يها لانحث ع نكيفيتها ولايؤل شية منها * وعندال تأخرين؛ؤ لكل واحد 4 ما ناسيه من المقاق كناو يل اليد بالقدر4 والعيئ بالعر والرجل بالمكن لاتشتواء بالاستيلاء والنزول بزل الام الاك اوس يريك لفل الىغيرذلاك كاف التوفيقوفيه اشارة الىان الاعتصام والقمسك بالكتاب الكريم والقرآن العظيم ائما يكون مفيدا اذاكان بعد<صول الابمان وفيه دلالة ايضا إذان د القوم اذا خرج عل ام شبغى له ان اتقيد بنصم ا جوم ومصا هر ٠‏ . معام 4 صلا حالهم ومأله, واعااط'يت الكلا م لكونه عن ءذااق الاقدام واخرج ابن المبان المرءوزله بشوله هذا المَر آن» كونالمسند 5 اسسراث 30 ا 2 وا ناد قو اكلام الافنا لديل اث عله 0 َك لاا( كلام / شدى الذى ذكر فى عا الكلام اذمدار اسع 7 الاحكام هوالاول احد ##طرفه 5-6 اك لكان الك 00 لها آله ال كاهو دأت الجلف وكانا لاحكم فها التأويلات 0 دفما لمطاعن الماهلين كاهو 0 رن قال اي فى الفو 10110 الصناك التى تفرد متها الاثعرى فاحدى عثسرةالقاء والقدم رشك واء والوجه واليد لإحب» عزجابر رّى اللذتعالى عنه عن النى صلل الله عليه وس! انه قال القران شافع مشفع وماحل مصدق) المشفع على صسيغة اسمالمفعول معنى مقبول الث_فاعة عنداللهتعالى وتولهماحل 0 الساعىبالثى وقيل الخصم المحادلالمصدق هن قولهم محل غفلذن اذا سعى منه الى السلطانكافى لوعت والزهيب يعنى ان من 1 كاضا له مقبول الشفاعه ومن ترك المملن به فانه يكون مصدقا عليه فها برقع من مساويه كافى شس حال مو اهب يرهن جعله أمامه سا -ه أيه الاحئن انهنا استعازة #شلية تثييه هيئة منتزعة من متعدد نالاخرى كذلك ولا يضركون بعضالمفردات بلكلها حازا يظهر بالتأمل و عكن انيشبه القرآن بالطبل المدود منه تعالى الىالعباد' استعارة مكننة وذ كرالنارق[ه امتعارة هد 0 000 لذكنية حادله ان»#صود الكل هو الو دلة الى الله تغالىوا كلق ىطر يمه كالعميان فاناخذوا. ومسكوا بابل تصلوا اليه وانيركوا ضلوا عر طرفه زر 0 0 ا مهاوى المهالاك * فانقل ظاهر هذا المديدث ندل عل اختصاص الدليل امور بالكتات+ تلتاقالوا الدتدو الا جاع قاللمقةرا حعانالالكعات كال - 1 | الا 1 : و وافتجاى ادي . جح سيو كه رد | فاعله تمانه مكن انس تشارن هذا الحديثلتمسك والربط >سستلاو»ه: الحديث التاق حب # روىا بن حبانباسئاده #وع ن حابر رذى اللهعنه هو ان مسعودوهو ابن # عن الننى صلى الله تعالى | عليه وآله وم اتدقال القرآن شافع 6 لصاحب الكبيرة والصغيرة ورافعالدرجات والتخضيص عذنب بلاثوبة تقصير 6 مشفع يا هقبول الشفاعة* فانقيل اناريد من القرآن الكلام النفسسى فهوقائم بذاته تعالىو ليسام اءغابراله وكونهشافعا اليه تعالى شتضى كونه مغابر اله تعالى وان اربدالكلام اللفظى نه وكالعرض ففعدم البقاء ولو سس فلامكن انقلانه جوهر الامتناع انقلا بالقائق * قلنا اجيبعنه انه تعالى بجعل القرآن على صورة براه الناس كالاعال عند المءزان ثم قيل فليعتقد باعانه لانه لامحال لاعقل فيه + اقول اول كلامه صريع فى بان كيفيته وآخّره فى امشناعه وظاهره يشعر ىكونه من المتشابهات والمتثابه عندالامام الاعظم لات الآ حاد الاانبمنع كونهمنالآ حاد على الاطلاق اذ هو وانكان واحدا لفظا لكن لابعد توائره معنى ولوسع فلاشمة فىكونهمثهورا لعتى بالنسبة الىمطلق الاعال لعل اق انه تنظير وءشيل لقبولا مل وانه تعالى قادر انلق منالعرض +وهرا لبه اليه لتناسهما فىاصل الامكان الذى مِنْرَاة جنسهما ذامتناع الانقلاب اناريد الانقلاب الذاتى فليس سم وان بالغير فليس عضروانه >وز ان لق الله تعالى منثوابه شخصا آخر ويشفع ويكون الاسناد يحازيا لكون قبولالقرآنسيبا مخلقته وعليه تحمل نظيره مثلشفاعة سورةادلاث والماكجدة والقرة ورءضانوالضلوات سن وسَيار مومالقران وخصوصه ونحوها علو ماحل 6 علىوزن فاعل اى ساع بلغ كانقل عن الز حختسرى وشرءه ماقيل أى خهم محخادل وعنالقاموس محل || نه مثلثة الماء قاده بسعاية الىالسلطان 8# مصدق ه بالبناء على الجهول يعنىيصدق || )| | تعالى القرآن فى مخاحمته فى دفاعته لقاريه وعامله وايضامصدق فىشكاته لمن!ضيع حقه بعدم العمل او القرآءة اوالرتيل فيقبل شفاعته بالعفو اوالرفعة وكذا شكاتة * ف المنساوى عن الزاهدى من شهد عليه القرآن بالتقصير فهو فالنار #ومن جعله امامد 6ه بان نقتدى به بانلعمل باحكامه وبتعظ مواعظه .ويتبر.بخصصه واخبارة ||| إقادم) | اخت سعد بنابىوقاص ردى الله عندمات فى الكوفة ه الىاطنة © كنايةعن القسكبه والعين مقتضياه والامام و اندوز فيه امهم والكسشليكن مقابلئه باللملاف دؤيك ! زومن حءله خلف ظهره سيناكه كه 31 النار) كناية ع 7 لخدام المسكبة والا! عات ا م4 لعزم ل قاده كب تود 1 0 ا 0 4 بانتنك العمل بهوفىروايةانس خلفه لانه القانون الذى؛تنداليهوالا جاع والقياس فنل هله اماءه فقد نى على غير اساس الآاول والسوق فالثاتى لان فالقود رفقا وتلطيفا وىالسوق زجرا وتشديدا الشفاعة فن قبل فى حةه شفاعته بقوده الى اللنةو السو ق الى |الخصومة لاق اد ماق استعيال القود ق ثم القوديناسب فنقبل فىحقه ثكاته بسوقه الى النار لخملتا من جعله اسكناف او تعليل ويمكن إنتكونا انها فشفاعتهكناية عن قوده وشكايته كناية عنسوته وحقل انضلتفا باختلاق الاشخاص والا<وال اواحداهما بالنسبه الىالتالى والاخرى الىالعامل وعدمهما ##دحك يه روى انوداود والماى باسنادثها © عنسهل, بنمعاذ عن أبيه ازرسولالله صلىالله تعالى عليدوس قالمنقراً القرآن وعبل نه ءن الاحكام والأتماظ والاعتمار فالاجر لمن بجع نالقراءة والعمل فنعل بالقرآن لكن لامن حيث اخذه من تلاوته فلايؤجر بهذا الاجر واناوجر مطلق الاجركن قرأ بلا تمل «طلقا + فانقيل فعلى هذا يلزم الختصاص هذا الاجر بالعالى بمعناه بلبالجتهد اذلايعرف ممعابنى جيعه ا رد فلأبؤٌ جر لغير العالم او العالم الغير المجرد * قلت لعل المقصود مطلق المع ولادلالة رن القراءة لمر دا لتم لوا جم ل يشرط اخذه من القراءة ولوس ذلك لابعد اختصاص هذا اللكر بالعلاء ولابنافى مأجوريةالغير عطلقه ك] يؤيده حديث ركءتان من عالم افضل من سبعين ركعة من غير عالم وفى رواية ركعتة ٠ن‏ عالم بالتهخير من الف ركعة من “اهل بالله مع الانفاق فى فضل صلاة غير العالم واعل ان القراءة اما لرد اللاوة واما للاطلاع مضهوله والتمل باحكامه ولاشسهة فى هزبة الثانى على الاول 8 البس ‏ يضما لمر ة منالالباس ععنى الاكساء 6 والداءناجا # ظاهرهالاطلاق سواءكان لها دخل فىنعليه القرآن وتربيته بالاداب الشمرعية اولا وفيه تنبيه على انتفاع الوالد بعبادة المولود سواء دعاله اووهب ثوابعله لكان ق الدعاءو الهية مزية #نومالقيامة» فىاللنة اوقبلها الظاهر عدمعوءه للجدواللدة الاانيعيتاله ضوءه # اىالناج #واحسنمن٠وضوء‏ الثعس فى بوت الدنيا كه الظاهرانهقيد لضماء الثمس لعله بر اديه عرد كا لالطسن والبهعة نحيث تظهر ماقالءدت ورى من لطافته كالثعس فيه يعل وجه التقسيد ستالديا فاذاكان هذا الفضل لوالديه مه لاولد ولكونهما «باله 3# فاظكر بالذى مل بهذا يعنى لاشدر ظكم عادر الداحسانه تعالى علىنفس هذا 1 مل بالقرآن لَعاءدعَظيتها وأنهاثة تخلالته والسوق ستضى أن شال بالذى قرءو عمل لوي امالان معظم باقضود فراعل 1 2 قتضامكانه جءلهكالثى* الملى خاف الله ذلا قدت هك فى شرح المواهب لاشك انقيه حثا على الاعتصام بالقرانو العمل عمط طاة ودم اك الك ولك امل باقر آن العظليم والذكر الكيرءواخرج ابوداود والما المرموزله بعوله (ردحك)عن سمل بنمعاذ عن انه ازرسول ليه ولايعتى الله صلى الله عليه وسم قال منقرأ القرآن وممل به الس والداه ناجا بوم اغية) اضيف البها لآن ده قوم لفان من قبورهم وندومون ارب العالمين لإضوءه احسن من ضوء الثعس فى بوت الديا) قوله الس على ناء الجهول وثرك الفاعل لشهرتة::ن خلق إل نان اى الدس الله تعالى و الدنه تاحامن نصحان 5 اقراء الولد القرانفالمراد بالتاج هو التاج الطقيق كا هوالظاهر ويمكن ان نامر ادبهتاج الكر امد و>وز انيكون منباب الزغب على التعليم لممله (ذ ظكم بالذوعل بهذا ) رقة م 2 الها » للآفر 0 م4 انكار 5 اى اذاكان نا الفضل والده لكوثهنا ييا فوائحادة فاى د بي اطنكم باو لالد ا قرآن وباشر التمل به واذاب نفنة فيه فهو اجدر بذلك واخرى والباشراقوى من السبت وقه حك وترعب عل أقراء ولددالة | 00 3 وههنا حكانات واسرار ذ كر فسءود رضى اللهتعالى عنه عن | لنى صلى الله تعالى عليه و ٍ انه قالانهذا القر ان قادية الله فاقاوا مأدته ماسجا 4 انفى قوله ان هذا القران اتكارى .وان كن الهم الموحدين المنرددين تلاو اذهانهم عن هذا الأضمون فيه فالمقام طلىو الت كيد قالاولواجب محسب الانكار ووة :وك عقا + وف الثَانى حسن فاحفظ فانها منقواعد المعاتى »المأد بد بفكم الدالوضعها طعام الضيافة كا فى حاكمة خواجه زاده اىانهذا القرانكالمأدبة الملوضوعة بين" ابديكم قعوم القع وظهور الغاكة 2 البليغ كدق أذانه لامن الاستعارة كاظن و الفاءفى قولهفاقبلوا' تقر يعي أو قفصصة اىاذا كان كذ لك فاقبلوامادته تعالى ,الاعتقاد فيه والتمسك بهو التمل مقتضاء ولفظة مافى ةو لهمااستطعتم طرف لقوله فاقباوا لان ما مصدرية طرفية أى فاقبلؤا ندر استطاعتكم وقدرتكم على العمل لانه لاك انه فيا بالا وسعها وقال فاتمّو |اللهما استطعتم وماجءل عليكم فىالدءن 0 عا القران حبل إلله ع« اسل القوى الممدود الذى هو نشو حمل به النثيه اللي وان لامن الاستعارة اضًا يا طئى احد 50 كنى التشيته شية بالخبل ٍِ المه انال 2ه وفىالقرآ ن معنوية ة واعيدالمؤكد للرمعام عكيون مدخوله وفصلت أعاء ذ فاده 2 الالتى هن ظ الضف ان الاستطاعة قدمكون بالقديرة المربسرة وكل مكرن لقال المعلومة فى ١ عا ىق كناى جامع الازهار # واخرج الك ا ر»هوزله دوله (حك)ء ع عبدالله ب لتعقيق مضعون اجملة ان كان ؤي[ مه ه- امطاب مع المنكربن لفضل القرآن فالتام | او العمل مت قله ل د زكرن 5 سعا ماد والظاه ‏ [ز 01لا اشارة الىالقران الذى قرى” علىماسّال الاصل فى امم الاشارة اليه حلاف الضعائر ثمان كانامراد بالقرآن 00 يعىكلاذا اجزاء فهذه | الكرامة تفتضى قراءة الكل مععله حتى ان بق فرد واحد بلا قراءة اوبلا عمل الاسصق لهاوان استدق مطلقها وانالكلى فمكن بالبعض اذو جود انس لاتوقف عل جم افر ' من تخريح اجد والى داود والما كم منقرأ القرآن ذا كله ول به البس والداه اجا الحديث نشتضى الاكال اى الاول ولواريد منالاكال امحويد وَالرَيِلٌ فلا بنعين الاول لان انالاستشهاد المقصود من احاديث من الاءتصام بالكتا بظاهر ار الحديث واما اوله فيدل عليه ايضا اشارة وعلى الرّغيب على تعلم ولده عبارة ##طك»# روى الطير اتى باسناده #وعن عبد الله نعود ر ذى الله عنه 6» | سادس فالاسلام ولهمشابهة للنى صلىالله تعالى عليه وس فىهدهودله وععته اخذ وصفالمشار اده بل.وجد سعض افراده لكن حديث معاذ ا نانسعلى ماروى كان خقيف ا قصيرا شديد الادمة مات بالمدينة سنة اثنتينو ثلاثين ودفنباايقيع دن ضع وكين سي روى عنه عله الصلاة و |! لام قال جا 0 مارطى َ لهاابن امعيدا اللهيعنى ان مسيعود فاجر الىالمدش المجرتين وشهديدرا اتام ْ #كلهاوكان صاحب رسولالله صلىالله عليدوعلىآله و-لم فوانه قالانهذا القرآن |[ مأدبة الله اىضيافته فىالقاءوس المأدبة طعام يصنع لدعوة اوعمس فن باب || الندبيه البليغ ا ىكضيافته منقبمل تشبيه المعقول بال سوس والوجه الميروالمنافم . وقيل مطلق اللأدبة الشاءل للارواح والاجسام + اقول الاوجه الافعة العظيد والاحسان الباعث الىالالفة والانس بلاتعب وزجة #إفاقبلوا مأدته * بضم او بفحم فى الدال لام مقدار وسعكم وقدرتكم نااك مآقيا 000 ا هن حقابقها ودقانتها ولاتردوا ضيافته تعالى كيغضصب عليكر يوان هذا القرآن' ْ حبل اللّهالمتين6* طرفه ده وطرفه الآآخر لاع ع ا ا 00 ١‏ التشبيه البليغ والوجه الخلاصض عن االهلاك و الوصول ال فض د 01 الوملا الىالله وثواءه لكن فىظاهر الصيغةاثارة الىاحتداج صمرف بجبع الوسع والطاقة الاصولية والفقهية خبنئذ لا بعد ان يكون المراد اتيآنالغاية هنالتوعين حسها (نرع) ”© والنور امببن) اى دوكالئور الظاهر فالهداية والدلالة الى سبل الهدى.خذف الفعول للتع يم او لإنالقصد الفعل دون تعلقه + ل زيد دعطى و عنم كاف المواهب (والثفاء ١ل‏ نافع) اىهو كالادوية ا النافعة لامىاض |اقلوب الوالعة 15 0 وارادة المازوم والصفة كائؤة إعصعة ) بكس العين رفع على الفاخرمبددا ا عدوفباى دو عاصم ولحافظ من السقوط فى مهاو ى الغوابة: و الضلالة لكونه كالبل تين ( ان تمك .هع وااعمل على اقدضاءِ ما استطاع (وحاة 1 ناتبعه) اى هو ميم من الهلاك خش له لكونه كالنور المبينالهادى الىعيناليقين*» رىعن النى صلىالله عليه وسر الدقال اذا وف المؤهن علىنار جهنم نقولجز باءؤ من فقد اطفاً نور كلهى* الالامام جةالادب لان العرب تمد ابن سعيد البوصيرى فىقصيدته ٠‏ ان 'تلاها خيفة من حر نارلظى ٠‏ اطفأت حرلظى من وردها الشم* هذا بان كونه ذريعة الىدفع العذاب والشبم البارد والورد بالكسمر علىالجزء وعلى المورد واضافته الى آلايات ندلعلى ارادة المهنى الاولفعنى الثم هو الدافع للعر ار ةكالماء البارد وان-جل على المعنى الثانى كيدل عليه و صفه بالشى فالاضافة مبنية على تشُبيه الايات حؤئز 5ه ]هه فىعو مالنفع بالماء كا ضافة الاظفار الى ال:.هكانهاا أو ض تديض ١:‏ الوجوه به من العصاة وقد حاؤه العيير فىانها راجع الىالا يات والمرادمن!ا وض <و ض للد صل الله تعالى عليه و م لغلبته فنه شرا شرع #والنو نال الظاهر والكاغفك عن انسار َال امات والمكوات دقل اى هوكالنور فى الدلا له الى سيل الهدىو لاعدكونهنورا فى القبر والقيامةاوالاورثى' تو صل الى١‏ كر المنافع الحسية فكذا القراء آنه توصل الىالمنافع القدسية والثفاء . النافع #فانه بنقع لام اض النفس الامارة و بز يلمااسةوجبه اميل الشيطانيةو كن جله ا دقان التران. بشن من الا راض اليد درفي ةالقولية ب| 0 | يل عضوم بكار اا عبن اىهو عاصم و حافظ عن السقوط فىءهاوىالغواية والطف والوفوع قالضلالة 0 من عسل نه 2 بأحكامه ف وحاةان عه 0 | تفستير لمك ولا بعد العصعة بالنسنية الى الاعتقاديات واليحاة الى العمليات .او | العصمة فى الدنيا والنيحاة فىالاخرة لاخ ماف حن استعمال السك بالعصوق | والتبعية بالنيحاة اذالتمك اقوى من الشعيةكالعصعة بالنسبة الى التحاة لالابزيغه لاميل القرآن عن احلق ##فيستعتب»ه منصوب بطريقماتأئتنا قحدثنا والاستعطاب ا + وام جع جة وهى الفسر الأسوة و الت تلمع آل مضداء ضداء المؤمئين حين اخرجوا هناانار بكفاعة النى للف آل 00 ١‏ كول عن طنه [انأ 1 1 ظ ب العتاب و عر ضته يعنى لامميل الى الباطل حتى يكونع ضة عئاب اى لايغتب انهم اذا خرجوا وهم صاحبه او الاستعتاب طلبالرضى لايميل عنالحق حتى يحتاج الى طلب الرضى محتزقة كالفس, الاسود ظ ااه ##ولابموج »يه يعوى مستقم لين فيه اراف قال البيضاوى فىقوله تهالى بردو نحو ضدعليه السلام | قرالا عى سا غيرذىعوج لااختلاففيه بوجه وعن اللحازن اىمنزها عن التناقض 8 ونه مالو اعتسلوك | وعنا عباس رضىاللهم عنما غيرمختلف وقدسبق نوع منالكلام عله «وفبقوم# منه فيذبت علو مهم ونديض وجوههم فايات القرآن هثل ذلاث الموض اذا اشتغل المذئيون تلاوتها والعمل ما فا إضحسل سيئاتهم ويزول واد المعصية عنقلوبهم ويستقر حستاتهم ويثبت ياض الطاعة فىوجوههم كاف شرح د العيثثى رجه الله تعالى لالايزيغ فيستعتب) بالبناء للفعول اى القرانلا؟يلعن المق الىالباطلحتى برد الىالالة المرضية منزاغ يزيغ زيغا اذا مال الى الباطل واستعتب منصوب بانااقدر فىجواب النى السابق عليه معطوف بالفاء علىماقبله كقولنا لما تأتيناقصد'نا والا.: تعاب طلب عتاب الشى” فكانالمهنى انالقر آلا ميل الى |!.اطل حتى يكو نع ضدلعتاب العائيينو طءن الطاعنين(ولا يعو ج) بتشديداليم مبنيالافاعل منالاعوحاج اىلارج عن الاستقامة لإفيقوم) بض الصنة وفم القاف و نشديد الواو المفتوحة بعدها اىفتذه ب عو جد قال اللهتعالى الحد للّهالذى انز لعلىعبده الكتاب ولميجملله قوسا ا يه كا فى المواهب والزبغ الى الباطل والاعوجاج هن صفات الاعيان والذوات فكانه شبه القرآن ماله صلاخية الميل و الاعوحاجاستعارة بالكناية. ونقى :اك الصلاحية استعارة حيلية درينة لكدة قايل (1 |[ ا فىيهذهالقر بنة لكونهاسلويا آخر من المدح فتدير (( ولا.نقضى عاءبه ) اى دقاه وحقاسّه واسراره ونكته كأقال الاماذامامحة الادت لسان ارب ثيس فالدين ممد بن سعيد البو صيرى فى قصيدنه + ولا تعد ولاتخصى محابها 4 ولانسام على [لااكتان بالسام 5 وكا عانق هى العير والمكم والادات والثهم والمواعظ والراهين والزواخر ١‏ والمعارقف والبرة, -والرزهيت والوعد والوعيد والاحكام و 0 1 والامثال الىغيرذلاك كافى شر ح استادى |ْ رحدالله الهادى ذل الله تعالى ٠‏ قل لوكان الم مدادا لكلمات ري انفد الحرقبل انفد ثاتربى أ* وقل ل ناجمعت الاذ.,. وان علىانيأتوا يمثل *ذاالةران لايآتون يله ولوكان بلعضهم لبعض ظهيرا + عيدالله ابن ولو كما ع يه ها د ورزوق عن مسعود رطى الله عنه عن رسو لالله دلىاللّه تعالى عليهو] انه قالالقرآن اتزل على سيعة ادرفاى على سبعة لغات لكل حرف منه ظهر وبطن ولكل حر ف حدو مطلع» وحكى الامام جعفر بن مد انه قال كتاباللهعلى ار بعة اشياء اننا د وال كار دوا لت واللقايق فالعبارة إلعوام والاشارة. لخواصض واللطائف للاولياءوا طقايق للا ندياء *وقال علىرضى أللهنعا ان عنه ماهن دق القرآنالاولها اريعة معان ظاهر وباطن وحدو مطلع فالظاهر الدلالة والباطن الفهم وامد هوالعبارة | مناسبة #ؤاتلوهيه على بناء الجهول اىفكتاج الىالتقويم بازالة عوجه هه ولا تنقضى * اىلالفنى ولانتهى لؤعائه» يعنى غرانه وعائه بع العلاء فى جيع الازمان قال نعالى لنفدالحر قبلا نفد كلات ربى ولو جتناعثله مددا وقال تعالى واوان مافىالارض من شحرة اقلام والر عده منبعده سبعة ار مانفدت كلاتالله + وف الاتقانعن. على رذى الله تعالى عنه لودْئت اناوقر سبعين بعيرا من امالقرآن لفعات + وقال بعص العا لكلا ؛ نه سدّون الف فهم وعن ا.نعباس رضي الله :الى عمما ان هذا القران ذو #>ون وفنون وظهور وبطون لاانقضى مامه ولانبلغ فاته ذفن اوغل فيه برق نحاو مناوغلفه بعنف هوىاتهى” مده 35 5 عافيه ايضامنةوله صل الله تعالى عليه واله وسم لكل آبة ظهر وبطن ولكل حرف حد ولكل حد 3 وبرواية اخرى انهذا اله ان لم مئه حرف الاوله حد ولكل حد مطلع وفسر اللد بالمنهى اذ شقتضى هذا الغاية وذاك عدمها الا ان براد باحدهها عله تعالى وبالاخر عا لوقه بقَانه اذا لميكن نه غاية بالنسبة الىعباده نه لايصلوناليه فكون نزول القرآن بالنسبة المه عبثا لانه لافاكة له بالنسبة بدا احد فلمل حت يظهر الوجه يو لاخاق» اىلاببلى من خلق الثوب اى بلى منباب عل بعر #ؤمنكثةالزدادية منتكرار تلاونه واسماعه قيل اىلامل قارنه ولايسام وقيل لا.ذهب رونقه وبمسته كا فىكلام الوق لكا ازداد الشكر ار رداد الس وقل لاشغير حرفه كزة التكر ارتلاوة وتدر سام العزاء والمهلاء والأعات و ااا ليبرد اخطأالى الصو اب كافى حديث المامع الصغير اذا قرأ القارىء فاخطأً او اناو كان عحميا كتبه الملاك ك]انزل ٠‏ قالالمناوى اثابةا ل#طى* واللاحن فالقراءة اذالم تعقد اوم نشصر ف التعليم والافيوزر لكنْلامحُق مافيه من الفا اذا م التكرار'لابفيده من التلاوة معنى القراءة والاض ان فىالصلاة للوجوب مطلقا ْ عءتى القر ص اوهةا يله 50 اءة فيه دنا كن ف البداية لانه اللباية 0 واحيا وى غيرها كون لاندب والافضل فيه ه ن امون لاه نظهر القاب دن اميسال الصف ع ل اليد وكذا فى.جله وفنظره ع لالبصر ويعين علىتامل ها ولهذاكان اكزاعكابة بقرؤن منالعدف + وع نعلىرذىاللهعنه ثلاث ,زدنى (احفظ) 0 اذ رامو المطلع م ادالله من العبد 8 فىالتوفيق نقلا عن بعض التفاسير ( ولا لق من كثرة الزداد » قال التؤريشتى فىشرح المصابع. خلق الثى' بالضم خلوقة اىبلى اى لاسلى القرآن عن كدرة التكرير والترداد علىالسنة التالين واستعمال المتعلين واستماع السامعين كرة بعد اخرى ولاس آم منهالقلوب كالذى: بكون من كلام الناس كا يقال طبع الافاضل معاداة المعاد واما التنزيل فتكراره 'يزداد فيه تمدته (ائلوه» مم :.. كاللسفوهده > ١ 1-‏ ]كه المفظو يذ هين الباغ السو اُوالصوموقراءة القرآن و شال النظر الى العزاء والمكدنى عيادة كالاظر الى الكعبةولكث: القراءة من المكدفقوة عسبة محر بة لمفظ ةوة البصر ونقو ته وقدقيل ا نلشمة من المكدف بسبع ول فان الله تع المى ##فان قيل ان لفظ تعالى اذا لم بشع فى ااديث 0ط اللديت رزنادة مالس ف امد يثوالةلولزمزاتانه لاتىبه النى صلى | لله عليدوم 0 قلناقال الفقهاء وجوبتعظم الله نعالى عند ذ كر اسه والمفسرو نف >وقوله تعالى سح اسم رنك الاعلى دوه ايضًا فعلينا تعظيه مطلقا واماعدم وقوعه فىقول الى فلاشومحة عليئا كعدم وقوعه في كلامه تعالى ذواز انيكونمن جلة خواصه 1 فى ضلاة النفل لاالفرض وكذا اس#تماعه فاعرفه فو يأجرك» من الاجر وهو جزاء || التمل وفىيصيغة المضارع الدلالة علىكرٌة الاجر: لااأيحدد وهو لابنفك عن الكد: || فلهعشس امثالها تزاماانى كصرح ذيلالحديث على :لاوة كل حرف من حر و فالتمحى او معنى الكلمة كا فى قول الفتهاء واماتعليه اىالنب القرآن حرفا حرفا اى كلذكلة ما فىاللى ##عشر»ة بسكونالثين ف <سنات#ه يشكل انكل حسنة بعشر امثالها لقولهتعالى طنز وذ عنس "امثالها قافادة اللخصيض ببالران +:والاوات اللديث ان شار لالنص ودافم لاحتمالانتكو نالمسنة الواحدة نحو تمام السورة او الايد او الكلة علىوجه ولا بعد 0 هذا وراء ذلك فافهم وايضا لحكل إن ظاهر هذا الاطلاق دل كد : العران يدون اسان كله والظاهر انهلايطاق عليه القران فضلا ا اذمسئلة ايان 0 شقتضى ذلك الاانيقال يجوز انيؤجدر باازء بشعرط ادا نالكل فان اتى بقدر مايطلق عليه اسمالقرآن فيؤجر مجميع الاجزاء والافلا وايضا ان انىالقرآن بلاقصدالقر آاية كالاقتباس فالظاهر عدم الاجر لعدم لزومالتعويذ وطوازغييرالعنى رد ور ات حر مطلقا و<واز تغبير الافظ بشى” يسيرو ظاهر اطلاق الحديثا! لع ول الاان نشسرهئله #وةوله صلىالله تعالى عليهدوس] اماالاعمال بالنبات لكن فيه كلام لانتحملهالمقام وقد قال فىالاتقان قراءة القرآن لاتحتاج الى النية كسائر الاذكار الااذانذر » وفىالاشباء م عن كونه قرا نا بالقصد كوا لاوس دن اءة مافيه د كر لقصدالذ كر اماك ننم قفين قلعن الموهرى هىتحقيق لاكلام 8 انىلااقول الم حرف #ه واحد #ؤولكن ع الف حرف 4# فثاب قائلها ثلاثين حسنة لاشك انالمتبادر من مقصودالحديث 006 من و القاف واللام منةلهوالله حرفا واحدا موجيا لعشير خسنات فيقتضى مسعى حرو التي حى وظاهر المديث كالصريح فىارادة الكلين من لفظ الخرف فان المتلفظ هن الم هوالاسم واسمكل كلذ لامعنى الرف الخوى ذا هل فيه حتى يظهرماذيه االحاهس هلوت ماروى الزمذى باع ناليارث حرف ولام حرف 5 ابنالاعور»ه قيلهو من التابعين وفهمقال للحرثين لش الع أو تددن 1 شابعين فان الله تعالى يأجركم عل تلاوته 0 حرف دعا ل من ن حاء ا 00 لااقول ال<رف ولكن الف حرف ولام حرف ومممحرف)فيثاب قارى” ذلك :لاثون حسنة قو لهاما باأكذفيف حرف سه مثل الاوقولهولكنالف<رف ولام درف زم حرف اىكل واحده:هاحر فى حقالثوات وضعية هذه الإساعق. خخر وقا] مال ب وامامن قبيل سمي ةالدال باسعم المدلول 00 الالفال اسعاء. مسهاتها دروف المساء وحقيقها ف الببضاوى * واخرج الرمدَى الرموزله وله (ت)غنالمارث الاعورانه قال مرت امعد فاذا الناس وفيه مَقلالن للحىحدثين وذكر لفظالاءنساقطمن القإنخوضون فىالاحاديث | اى يشرعو ننهاوهى جع | احدوثة بالضم وهى.ما يحدث /ه من الاقاويل البباطلة التى لاتمينهم إفدخلت على على ر ضى الله تعالى عنه) فالعبارةءن الحدنات حتاسن حطى والمراد علىين ابىطالب ((فاخيرنه ) نحو ضهر لرفقال اوقد فعلوها) الاستفهام شريرى والواو عطف على مةدراى ا خاضواوقد فعلوها تقلت نوقال اما أنى معت رسول اللهعليه الصلاةوالسلام) امابفحم اأنهمزة للاستفتاحوالتنه ل( سو ل 1 انها سبكون قن ). جلة بول حال من فاعل “ععت على حكابة حال الماضية والاحرف اتنبيه و الضهير فى انهالاقصة وكانالمراد بالفدهة مادشير الندحديث افتراق الامة على ثلات وسبعين فرقة اومطلق ظهور الفتئةالى آخرالزمان (قلتفاا مرج )اي الفسه زبارسو لاله تعالبى قال كاب الله )خير حذف مبتد أ لدلالةالسؤال عليهاىا هرج كتابالله مافى بعض اذم رحهالله خلافا لما فىآخر منرذىالله عنه 8# انه قال 4# مررت بالمدحد»ه اماه-جدالنى فالمدنة اوهطلقالمساجد ف فاذا الناس 4 فير بالصحابة ف نخوضون فالاحاديث# ف الاقاويل الباطلة قال فى القاموس خاض الاء خوضه خو ضاو خياضادخله وكنا خوض مع الهائضيناى ف الباطلانتهى فامامن خصو صية الاستعمال مع امو ض او من القر بنة ويحتمل انبراد منالاحاديث مالا بنقع ولاضر وهوالذى بقالله مالايعنى كاروىعنالنى صلىالله تعالى عليهوسز علامة اعراض الله تعالى عن عبده اشتغاله مالايعنية و بشر نه مانفسس بالا قو ال الغير الهمة منكلام الدنيا قالالراوى 8 فدخلت على علىر ذى اللّهتعالى عنه #الظاهر انالفاء تعليلية فالدخول لاجل الاشتكاءم نكلامالدنيا فى المحد وفائد:الاشتكاء اماالمنع اوارادةمعر فةحقيقة المسكلة لايهام الجواز من صنيعه, هه فاخبرته فقال اوقد فعلوها ه اىهذهالفعلةالتى ٠‏ هىالاحاديْث الباطلة ف الم محد قيل!»مزةللتقرير وقبل للاتكار لعل الاو جولاتتهن لانذلك ام عظم تنفعل النفس منه وفالدتهالحذير واعر ان من خا صةالهمزة تقدمها على العاطف شلبيها على اصالها ىالتصدر مثل او كلا ماهدوا افامن اهل القرىاثم اذا ماوقع كاف الانقان فالمءطوف عليه محذوف اىاخاضوها وقدفعلوها ف قلت نم قال اماانى يه حر ف استفتاح و تبه وو سععت رسو ل الله صل الله عليه وآ لدوم فى عدم وقوعالتصلية فىكلام على نوع عالفة اقاعد: المتعهدةالشرعية فافهم سول #ه حال من مفعول مع على حكاية امال الماضية لامنفاعله وان توهم وقيل بد لأشقال | منه فل الاانها 4 يتم وتخفيف دال على تحقيق مابعدها لانامزة اذا دخلت على النئى كانت لافاد:التحقيق حو اليس ذلك شادر فىالاتقان لعل وجهالتاً كيد | كونهاخلاق مايترةب >وانقوى كذبون اوكونها خلا مايعتقد قيلالضعير لاقصة وقيلللفعلة المذكورة اىكلامالدنيا كانها معلومة عندعلى ثمقال عنابنهشام متى امكن غير ضعير الشان لا حمل عليه مثال الشان قلهو اللّه| حدوالقصة فاذاهى شاخصة وفادتهالدلالة على تعظي ا تبر عنه و تفذيمه بان يذ كر او لا*بهما ثم سر هذا لاحوان قولهكا نهامعلومة عند على اشارة الى "حم رجو ع الضير الىماادماء وانت تعإمافيه | من البعد سها بملاحظة الالفاظ المقتضية للعموم فىالحديث فالظاهر الضير ناقصة وفيه ماذكر من الفو اندو ايضًا يكو نالمقام استدلاليا من قبيلال1ذهالكلاى لكو نا لقصود حنئذ من افراد متناول عومالمديث قتدبر فيه يإ ستكون قتنة # بالكدسراطيرة والضلالوالاتم والفضة والاضلال واختلاف الناسفالآراء فى القاموسوقيل هى مااشيراليه حديتافير اق الامة على ثلاث وسبعين وفبه نظر لا ناهل المديث تكاموا فىصعدهذا المديثولود] انهذهالافيرّاقات فى الاعتقادياتوهذا الذىانىلانكاره من العمليات للإقلت» يعنى على فوا المترج منها يارسولالله # بعنى سأل على سلامة هذهالفتلة فو قال كةابالله تعالى # اىالتسك.والاعتصام بكتابهتعالى سببقوى تعالى ا لخرج جهو سكوناى اللمروج او>لهاوبصيغةالفاعل كاف المواهبةاالمعنى ماالسيبالموصل عند «الاغلاص) 3 وقوعالفتاة الى التفصىعنها والتخلص منهاكافى التوريشتى امصائح (إفيهناء ماقبلكم ) اى فى القرآن خيرمامضى فلم معن الادوال الواقعة بالاثم السالفة والقرون الحالية وفيه عرو عظية معتبر بن ) وحير مابع دم 0 اى فى لاذلا ص عن الفين الموعودة كلها والمقصود من الحديث بطوله هو هذا واما 0 احلاص من فته الكلام الباطل فىال-كد بكتاءهتءالى منه قولهتعالى فى دو تاذنالله انترفع ويذكر فا اسم + قال اهل التفسير المراد منالببوت جيعالمساجدكاقالابن عباس رطىالله تعالى عنهماالمساجد دو تالله فىالارض تذئ؛ لاهل المعاءكانضي* النضوم لاه ل الارض واما على من فس البيوتيا!.اجد الاريعةالكعبة وب تالمقدس ومتجدالمدينة وم«محد ق.ب|الذى اس على التقوى فأماءلىالمةاسة اوا لدلالةللاشراك فى جنس العلة * فانقيل انكالرفعة عل اك شتضى معرقته قبل خبرالنبى صبى الله عليه و لام معر فته على التفصيل الذىذكر فى الحديث و يجوز انيكو نام#صود هوالاءذان للغير من الماضربن فىهذا اماس وان يكو نالمقصود هوالغير اتداء وعلى حاضر فى الجلس فيه » اى ف القرآن نبأ © خبر #ؤماةبلكر # هن تصص الام الساشة ! الموحية للاعدار فان السهمد هن وعظ لغيره هاو خر مابع دك #» من تحو الحو ال الْقَيرْ والحازاة وانحاسباتالموجبة للائزجار عن المغاصى والاقدام على الطاءات و حكر مابدك كي من الاحكام الشرعية اعةقادية اوعلية دنياوية اواخروية وقد قالالله تعالى ولارطب ولابابس الافىكتابمبين 9# عو اى كتاب الله تعالى 9# الفصل 6 اىالكامل ف الفصل بين المق والباطل لاغثره يشير الىقوله تعالى و1 ثلناةالطكمة وفصلالخطاب عمبى الفاصل فلمبالغة كر جل عدل ##وليس بالهزل# لاننز و لهليس عزل بل تحدكله يشير الى قوله تعالى انه لقول فصل وماهو بالهزل فسعرفيه بالعبث اوالباطلاوالكذب لمن تركه ٠‏ نجبار # بان نوقيد وقوعى لااحترازىاذلابركء م لالقرآنالاالمبار والجحبار كلعات وقلب لاتدخلهالر-جة والقتال فىغيرحقكذا فى القاموس هو تحعداللهتعالى 6 اهلكدالله اواذله اواهانه اوقطعه منر -جنهقطعا ببنا لاعراضه عنءل هذا الفاصل القونى والحتر ج من الفتنة لعلىو اجملة امادماءعليه اواخبار بمابشع ف الآآخرة اوفىالديا ابضا 8 ومناتغى6: اىطلب هوالهدى»» الدلالة فو فىغيرء يه كالعقلكاهو مذهب المعتزلة فى امسن والتع العقليين وكالكتب المنسوخة كاه ل الكتاب هف اضله اللدتعالى 46 حخلقه فيه الضلالة اىفةدانالمطلوب لاه خالق سواه وامااسناد الضلالة الىالشيطان والاصنام از كافىثس حالعقاك وامادوان الادلةالشرعية من الشدة والاجاع والقياس فقيل .رجوعها الىا لكات لكن لايلا عَذ عد لفقهاء والادوليين كلامنهادليلا 00م ومقايلا للآ خروعدمثبوت فافائدة اخباره لعلى * قلت وان سل معرفة على قبل هذا الاخبار لكن | ْ أ القرآن خبرما يكون بعدك من ذكر الموت -«هزء< © واحوالالبرزخواشراط الساعة واحواالقيامة وذكر اند بتار ( وحكمما نكر اىوفيه الاحكام اللمارية فها بكم منذكر اللكفر فآلا كان والطاعة والعصيانو الكاد لوا ارام والعمااد المنا هو الببوع وغيرهاوالمراد انالقران موجود فيهكل شى” 3 قال أله عالن اى ل علي واس لاف كان وقال عبداللهة ن مسعود رضى الله عنه اذا اردتم العر فائروا القرانفانفيه ع الاولين والآخرين (زهو الفص ل ليس بالهزل) اى القران هو الفاصل بن اكلق »و الناطل اررق الفواصل ليس بالهزل والباطل بلكله جدو حق والتوصيف بالمضدر لقا كيد والمبالغة كأ قال اللهعلى انه لقول فصل وماهو بالهزل لمن تركه من جبار قصىر الله )بالقا فو ال#ملة اهلكه الله تعالى لمعار ضته لا حكامه ايجيره والقصم كسر مع ابانة * قالفى المصمباح وقو لهم فكع اله تعالى قبل هعناه اذلهواهانه+ وق اقرب ' موتو القصمبالفاءالكسس من غير ابانةوا:4لةكنظائرها فيغيرالغران منالكةب التسوخة ا والعقل كامعتزلة أضله اللهواغواء ع نالدرن القويم والمعراط المتقج واتبير ألاطى عن المستقل: دق . واقوعه 0 7 الاخبار والدماء عله (١‏ وهو خبلالله التين ) ناز الشور والبى بعدها أمْعاما 4 وتلدذذا ك5 م رجعال ا قالمواهت + قا لاله لور دشى فشرح المصابجم الخبل استعار للى صل ولكل ماتو ص لبه َك 0 و المعى دوا ألمب القوى الذى لا ينطع تت ك4 عق غ0 وهو الذكر الحكيم 4 أاى اند 5 لخر الثانى الدى لايل الأسم والتنديل الى بوءالقية والمشمّل على حك والاسناد مجازى يعنى حعله الله تعالى مشواة على حلم وج عقلية وبراهين بينة قوية ا برد علىذوى الشيه والاوهامولا>تاج لك دليل آ'خر اك اليه هذه الارات ١‏ اللكرا. اع “لانها | ادلة قوية لاهدر عليها المذاق ود ككل دونها الاقلام ونقفد الاوراق وفيها | مالا خصى هن عأوم البير واساء الاثم والمواعظ واللكر ومحاس نالاداب والثهم ك2 والداسشيادف ر-جدالله الهادى بر وهو الصراط المستقم )© اىالقران. 4< كالصمراطالمستقم الموصل الىالمقصود اطق ون ماك به وعل مقتضاه ا اوصلةه اليه زوه والذى 1 اء” الناء عدم وقوقنا ع غير ميد الاان يقال ان ىكتاب الله تعالى ذكر حية :الكل | ومأمورته فالتمل بالكل علبالكتاب 8 وهو اىالقرآن # حب لالتّهالتين 5 ا قيل ع نالور شار ح المصا :جم المبل ستعارلاو صل ولكل ماتوصل نه. إلى شى 0 والمعتنى هوالسيب القوى الذى لا.تقطع #ووهوالذ كر اكير #قيل اعادة الضعير هبنو اء 1 0 للافقام والتلذذ ذكر مار جع النهاقول الاوحه اناده استقلال كلو صفذ كر 5 0 “© || ولتأكيد الك لكمال العناية اىالذكر المحكر المنوع من الباطل والنمحم ومن 1 لع ا َ 8 0 2 | تطرق اللخلل اوالحاكم اىالمانع ع نالفساد والتدريف الىبوء المع #ووهوالصراط اك لسن | ححد بالقران - 3 5 : 1 5 * ا ا المستقم * ا ىالطريق السوىاىطريق اح قاوملة الاسلام كاف الببضاوى #ؤوهو 0 . 9 4 ل الذى لازيغ يه لاعيل يق به الاهواء وه الباءلتعدية اىلا عيل بهالبطلة اواهلالاهواء 0 1 0 والفرق الضالة عنا لاق الىغير اق وق لالباء لاسسد و تكلف ف سير الاهواء 1 1 | ات - ِ 0 | بارادة النفس ععتى ارادة النفوسس وآراؤها من جبعاتللق لاترع 0001001 | ع ناطق مو لاتلتيس بهالالنة ##يعنى ا ولايشمه كلام ا<دلاعازهو لا هدر لفحوء عقّله وقصور تجرد عن درك معاق احد على تغييره وتصرف فيه بزيادة اونقصان سواء فى جواهره اوفى اوصافه لغاية ظهوره ووضوحه قالالله تعالى نان نزلناالذكر واثاله لحافظون 8 ولآ 1 بشبع منه العلاء 6 قيل لاله ب رالاعاتى فكل طمأيطلت رنهمتهفبدغداء العلاءورية م اران وقيل هم الذن عرفوه تعالى نجلال ذاته وكال صفاله وقيل اى لاض طق القرآن لايشبع منه 5 لكمال لذته ونهاية حلاوته ولافيه منالاسرار العحيية ا 0 | والبدايع الغرببة والاسالبب المسكسن ةي ولا خلق»» من البلى ##منكززةالتكر ار المربوب فلا ختلف باختلاف الس ن الملل والضحل عن نه البلاغة واسلوب الفصاحة "م قالاللهتعالى '(من» قرأنا غربيا غيرذىعوج ولاننحرف باتحراف اهل الاهواء والبدع عنسعت الاستقامت لصيانة التدتعالى اياه كأقال انانحن نزلنا الذكر وانا له لمافظون والباء اتعدية ايضا كا الحقيق ١‏ ولابشيع منه العلاء) فيه استعارة مكنية ” تتبعها استعارة تحسلية لا فى ينها على انك كا فالمواهب اى القرآن هوالذى لايشبع منه العلاء ولمافه من ' ادها دوذ وكال السلاسة بحيث بنطبع به الطباع ويستلذه الامماع ولمافه دن الاثرار العسية والمتان الغرببة والاساليب الاطيفة والزاكيب البليغة وهذا هن خواص القرآن العظم لكونه كلام رب المللين واحكم الماكين وات النعوات والارضين ( ولاخلق عن كرّة الرداد )ااى لال القران عن كرّة الكل <١‏ وا مر د ند على لقان وان الفراقان كاف التوفيق ( ولايلابس به الالسنة) اى لاتصسرفه ولاتغيره عاهوعليه ٠ن‏ نز 0 م من تكر بر تلأونه ومطالعته 2 وسعع ليه و مسعم م بل كلا ازداد تكربره.زداد حسنه وإ#حته هؤو لاتقذى # أى شهى و التقطع 3# 1 5 من العلوم الغربة والاسرار العجبة والدقائق الاطيقة لعدم اناا فىحد #ؤهوالذىلتنته ان 0 0 نر عن الاعان به 8 اذ مععته 6ه اى و قت سماع امن القران من ى صلى الله تعالى عاء 1 قيل ع نانكازن هلراى صلى الله تعالمى عليه وم : أعم فرواية أبن مسعود ع جم مسإولاق رواية انعباس التحضين ال ل عباس 1 “رسو لالله صلى الله تعالى عليه وهم على امن ولارأهم انطلق رسو ل الله صل الله تعالى عليه دسم اه من اصكعاءه عافدن 0 عكاظ وقدحيل بي نالشباطين وبين خبر السعاء وارسلت علمىم الشهب فرجع الشياطين الى قومهم فقالو | مالكم فقيل حيل بيننا وبين رك علا اديت قالوا وماذاك الا 0 قد حدث فاضرنوا مشثارق الارض ومغاربها فانظاروا ماهذا الذى حال هننا وبين خبرالسعاء فرالنفر الذءناخذوا حو تمامة بالنى صلىالله تعالى عليه وس وهو بْخْلة عامدا الوسوق عكاظ وهويصلى باصعابه 0 الجر فلاسععوا القرآناسمعوا وقالوا هذاالذىحالبيننا وبينخبر السعاء فرجعوا الىقو»هم وعلىهذا فهو صلى الله تعالى عليه وس لميعر باستماعهر ولاكه, وائماا عله اللهعن وجل بمااوج البه من قولهقل اوج الخ كذا قي ل ونقل عنتفسير الواحدىعن يعض العصابة انالمئروا الجن فىليلة المن انفسمم لكن ارانا رسولالله صلى الله تعالى عليه وسيم ثارهم وآثار نيرانهه والظاهرمنه رؤتهم النىعليه الصلاة والسلام وعنالخازن اله صلى الله تعالى عليه وس ام بالذار امن فصرف الله تعالى اليه نفرا م نان فاستتبع عليه الصلاةو الام اصعاءه حينذهاه الى اان فطفةوائم وثم فى الثالثهتبعه اانمسعود قال فانطلقنا الى شع اجون وخطلىخطا ثمامرنى ان اجلس فيه ولا اخرج فانطلق ذافتحم القرآن و#معت لفظا شديدا حتى خفتعلىنى الله صل الله تعالى عليه وم وغشته اسودة اكثرة لت بلتى ويينله حتىلم امعع صونه فرغ صلى الله عليه وس مع الجر فانطلق الىذقهاللى نمت فقلتلا والله يارسولالله لقد دمت مرارا ان استغيث بالناس حتى سععتك تقرعه, بعصاك تقول اجلسوا فقال شل رايت شتا قلت نه رجالا سودا شاب بيض قال اولئكجن نصيبين سألونى 0 الزاد فتعهم بكل عظم حائل وروثة وبعرة فقالوا بارسو[الله تغدرها الناس ذقات ومابغنى ذلك عنم فقال الهم لابحدون عظيا الاوجدوا عليه مه وم اكل ولاروثة الاوجدوا فا حما بوم اكات ذقلت «ععت لفظا شديدا فقال انان بدرت فىقدل قل بهم قحاكوا الى فقضدت لهم بطق قال 3 عباس رذئالله تعالى عنهيا رح من حن نصيبين 00 صبى لله علي يهو سل اق الى قومهم وقال آخرون تسعد وروى ان المن هم اجتحة يطيرون بها فى الهواء وصنف على صورة الميات والكلاب وصئف برحلون ويظعنون وبقل يعضوم ان اواك الل إن كانوابهودا راونا وف ان رشة ول ) دنه ا 1 صنئف الى:ة التالين وا :عمال المسةم ملين واذانالسامعءين كرة بعد اخرى والمعنى لا ذهب رونفه كرّة الاستعمال فلا يز الغضاطريا لد كه الادان لام يسأم منه القلوب كالذى يكون امن تتام السبايق ذكره التور يشستى بل لانوارك: فيكة الاياقال *يزيدك وجهه حسنا اذا مازدبه نظرا+ولا.نقذضى ابه أى الا اماهن افك م لاود لق والاسسرار الغر ةو المعاتى الناققدو الاسالتىالبديفة انها لدوان. تل عل القأوت وكتضنا ينها اح لكل ا<د زهو الذى لى ناته طن اذمعءته) الجلة استئناق: فده لتعلقة فل "لعزن الخلوةين أىلم تعر ض عنه ففوقت استماعها اباه فى واذى لك اك وأغحابا منه (حتىقالوا) لقوءهم لمارجءوا الهم (انامععنا تنام ا ىكتابا ٠نزلا‏ من جناب الى ارك وتعالى لأعمبام اىعحبا بديعا غ ببامباينا لكلام الناس فى حدن النظى ودقة المعنىوهومصدر وصف بدالبالاة إبهدىالىالرشد)اى الىسبيل! قو الصواب لإفاء:ا به) وان نثسرك بر بنا احدا ٠‏ قالالعارف ,اله ثر ف الدين البو صيرى * ماحوريتٌ قط الاعادمن حرب» اعدى الامادى الها ما الس + والمعنىكانساطان جيش الهداية حارب جنود الغوايةفكتاين ا طلعت براياما فهزمت جزود الغواية عقد ماماو ساقام افر جع اعدى اعاديها من ا ار ب طاليا الضلح اىنادى ناديها اعط القوس باربها كا فشرح تمدالعيثى جامله الله بالابكار والعثنى* اعل ان انو اللئة .سم جنس لطائفة المخلوقة من النار و الما ن انوا لجن كأ ان آدمعليهالسلام انو البثسر وسعوا يذلاك لاجتنانهم عن الابضار لان هذه المادة تدلعلى الاستنارو الاختفاء حي ثدارتفالمسلونمنم, جن والكافرو ن شياطينوهم بتناسلونهثل نىآدم وتتكاون باشكال#تلفة كالملائكة فالمنارواح منفوخة فىالنار سفلية والملائكة ارواحمنفوخة فالاور علوية والانسان ارواح منفوخة فى الاشباه والاجسام فال عداء منهم علوية والاشقياء سفلية وهذه الاصناف الثلاثة ه, العقلاء اللمكافون هنءين ساار ' كدرانات والانسانا كلهم ظاهرا وباطنا وا كرهه, على الله سفع > أي تعالى لانه تعالىزاد ىال والجم ولهذا فضل ابوالشص ادم عليه السلام 1 د ل ل ل ا واه عله الام وو على الللائكة وصار ل 0 ل اي 0 0 00 ع د 3 2 0 المى © انا سمعنا قرأنا تحبا * ذاعمب بعحب منه لبلاغته وعدم مشابهته بكلاماحد الحققون وفيه قبل وقال 0 0 0 7 0 م 0 لانطول الكلام,ذ كرالمقال و كه فى حسن 1 ودده معناه وصدر 7 مالغة 3 يهدىالى اك 7 0 0 فليطالع الى المق والصواب هق فامنا نه * اى القرآن ##فن اله 6 استدل بالقرآنو اععل 0 23 4 : . 0 2 00 . 8 ل عليه هو صدق وءن عل نه 6ه معونه فو اجر #ه بالبناء للمفعول يعتى يعطى الله 0 0 تعالى لداجرا ف ومن حكربه 4 فىنفسه اويين التخاصين و عدل 6 قى جكبه الازهار ز ثفن لله صدق : 1 3 0 ف وءن دما » الناس فق اليه 6 بالمواعظ والنصاي والتدريس او بالتسك 4* 59 4 ممه 2 5 ِِ ٍِ 7 م . || والاستدلاله 8# هدى # بالبناء للمفعول اى هداه اللدتعالى اودله الى صراط فيه بالقران فقد صدق : 3 00 : 1 :. و بم | مستقم 6 معتدل وهو طريق المق الؤدى الى اجنة السادس حديث ساك » من 5 31 . ٠.‏ ا 3 ٠.‏ - 2 كٌّ 17 2 لت 05 الام ل ءعَنَ ان عباس رذى الله تعالى عدهيا أن رسو ل الله صلى الله عليه 9 ب ا خطب الناس فىحجة الوداع 3 وهىحة لانى صلى الله عليه وم فى السنةالعاشرة وحتب اجره على الله : 0 ف المج دائو دنه الل علي الشل الات إكماه راان ١1‏ انال تعالى ( ومن حكم به عدل» كرام سو دلج الى بهالصلاةو لزماصعابه فم ذماش بعدها احدى وثمانين ام ع سم م سم ممع ست عب ص د ل جا ا 0 0 ا 1012 20 77 7 2 0 22 040 7218 لس تج 7 ليع عمج لس ل لجس صو 1 اى هن حكر بين الصمين عد ل فى حكو مته لوه ن دعا الناس ( اليه )اى السك بالقرآن ققد( هدى الى صراط (إليلة6 مسن ةم وقيلروى قولههدى محهولا ولايدقيه من طعير عابد الى من فيصير هوءهدياق نفسه وهادبالغيرم, فافهم و اللهاعل #اخر ج انا كالمر موزلهقوله (احك» عنابنعباس رضى اللتءالىعنه انرسو ل الله صبى اللدعليه وس خطب الئاس فيج الوداع + احس ديفح الماء المرة من خم الذىهو معنى القصد فى اللغة وبالكسس السنة والوداع بأفتم اسملتوديع من ودع بدعودما اذائركوجةالوداع هى الج التى حها النى صلى الله عليه وم قالسنةالعائسرة من الجر ةوكانت ظ الوقعة نوم اللجعة معت بهالانه عليه السلام ودعفها أصعايه والخاض 2 بعدها ومات :لك السئنة» بللا عل اندم 6 الوداع زات بهذدالابة * البوم! كلت لكم دنكم وأتممت عليكر نمتى ور ضيت لكر الاسلامدينا ٠‏ وهى ا ابه ولت فىاامليل واعرم *« وفاش صبى الله عليه وم بعدها احدى وتمانين ليلة وله عليه السام عه وعر نآنْ * واخر بج انوا سحقعنز بدن ارم انالنبى صبى الله تعالى عله دح ع تسع عشمرة حززوة وانهة بج بعدما هاحر حة واحدةل حي غير هاوهى جد الوداع قالابوامقو يمكةاخرىو قالالس.وطىف بعض تعليقاته فر ضت الصلاة قبلا معرة بسنةو قل بستة عشر شهرا وفر ض الصوم بعدها بس.ةو فر ض احم بعدهابستة سنو اتفصلى علره السلام على هذا القول احدى عشيرسنة وصامسع سني و حم جتين جه قبل فضي د احم وجة بعدهاوهى أ حْجة التى ودع فيا تابه وآخ راح ومحر ومابزانيعبد بار ضكم) يعنى | ولكن ليلة وعن حر يم السُعبى عن زيد 0 اله صل الله 0 وسل لم نج بعدا لهحرة غير جد الوداع وعنابن امحق وعكة اخرى + وعن السيوطىاله خم حدقبل فرضيته وعة بعدها وهى التى ودع اصعابه ونزل قوله تعالى اليوم يدس الذين 5 م فلاخشوهم واخشونى اليوم ا كلت لكر ديكم واخمت عليكم ذم 0 اوبكر رطىالله عنه كانه ليس بعدالكمال الا ور لاي 0 الله عليه وسلل 70 خطية منهاما ؤقال انال يطان يه اى تجتسنه او ر ننسه المعهود 0 قديئس #* من - فى قطع 2 3# أن لع ده غلى صيغة : اللجهول 9 بارضكر # 8 مر ألتما د قال 1د 5ن ل رركن مَطلق 2 5 جز برةالعرب ليسله عنصصكاءوه, الظاهر منعبادة 0 م شوله تعالى الى اعهد الك م بانىادم أن 0 خبطان كن الشكل 0 عبادة الشظان هو 57 تعيته كقرا اوغبرة ؤلاشك'انه وان سس انقطاع اكد نالديار قاراضى الاصمات ( كر 0 فى عدم انقطاع العصيان شوم وتخصيصه بالشرا؛ء كانوهر م مع عدم 0 وحالفه ااهل حر بان المطلق على اطلاقه لايلام قوله ن رضى الخ الا ان شال الكلام بالنظر الى خيرالقرن مها باكثرهم وقدقالوا لكك حكم الكل ولالعتر الاقل النادر شم الأوجه قََ عدم معيو دية الشيطان 5 اكال الدين ل 3 الاسام ومشهوريه اك دس لين فى معين الشيطان 0 ولكن ر يق مك انبطاع يه اطاعتكر اليه وفيا سوى ذلاثك#فىغيرتلك العبادةالتىيئس والظاهر كااشير انه الكفر والكبيرة لاالشرك فقط بقربنة قولهي8فيا تحتقرون 6ه اذالتادر هو الصغيرة وال علىاللقارة بالنسبة اد يعيد ومن اعالكم 5 ندل من الاول وقوله ه ن اعالكم بيان لانم : تمكن ان يقال انها كبيرة عنداله أكيير يعدونما صعيرة ص شير اليه 7 قوله تعالى ويفسبونه هينا وهو عندالله عظم الصغيرة واسذنافها 0 عظم فضلا عه ن الكبيرة 5 ان فرق بين مااريدهنا وبين ماهنا لاك وويل اذا استصءر ذنل فهو ااكيرة وان استكر فصغيرة عل فاحذروا #ه مناطاعة الشيطانفى ذلكالمحتقر #هاتى قدئركت فك © بان سبب المحذر يعن للد اتمايكون عااشيت لك فظي 0 أن اعةه 2 1 نتضلوا 1 لالتدونق ادا 3 ابدا سك 0 الا زد م تماق بالدوام بالاع تصام فان 5 قبل لفل ان للا همال فؤقوة الع 1 2 فيلزم كفاية يعض إلاء 12 فىدوام عدم امار زه فلت لعل أرق فخلا هذا الموضع يمعنى اذا وقد قيل ايضا *#ملات العلو مكليات 3# كتابالله وسنةرسوله 5 صلى الله تعالى عليه وم فان قيل الظلاهر ان المطلب كفايد الاعتصام بالكتاب فقط وهذا الكلام ريم فىازوم الجموع من الكتاب و السنه و ظواهر ألا باتو الأخباز لمكن يه عن انا “محقار |اسابقة باستقلال القران فىالاعتصام وهذا بلزوم امجموع قلنا قد تقرر فىحله انالادلة أولقهة افيه عق راجعةالىالكتاب ده والتهار 3 وما 3 [ى 1 ]لبالا ضاف الى عشم سنواتمنغيرعذر فلذاك صار احم واجبا على التراج انتهىكلامه لإقالان الشيطان ديس )اى صارمأبوسا 2/< الهس دز برةالعربفانهم كانوا يعبدون الا صنام قبل مبعث النى صلى الله عليه وم وهذا هوااراد ون عبادة الشيطان (رو لكن رذى انبطاعاى الشيطان ركى نهم ان بكونوا وفيا كدر ون دل هن الاول ومناعمالكم يان نا واه يعدوتها حقيرة فبصير به كبيرة كأقال صبى الله عليه وب لاصغيرة مع الادسرار و ل ادر را دن ٠‏ خلاضة كل في رن 1 من الاعال فانه عدو مبين لاد عو نير اداوحذف المفعول للتمييم لهك فالمواهب (زالى قد تركت فيكم ) بكدير الهمزة استيئاف سان ماتحصل 4 الحرز واهذر من كيد العدو وقد لاعقيق وقوله فك ايسا الامة تغليب الى_اطيين على غير هم وقال صل الله عليه كم حكهى على الواح د حكمى على الجاعة تافل إما) اى شيا عظيا لان اعتصين به فلن تضلوا ابدا» اىابدالاباد (كتابالله وسنة نديه) اىذلك الثى' كتابالله وسنة نده قيلذ كر السيوطى هذا الحديث فى الجامع الكبير بهذا الافظ ان الشيطان قدشسن أنيعبد بار ضكم ل ن رطى ان يطاع فاسوى ذلك ماكافرونمن اعالكم فاحذروا الىقداركت فيكم ماان ا عتصعمبه فآن تضلوا ادا كتابالله وسنة سه ان كل مس اخوالم المسلوناخوة ولانحل لامرى” مزمال اخيه الاما اغطاه عن طيبنفس ولانظلوا ولاترجعوا بعدىكفارا يضرب بعضكم رقاب بعض رواه الماك عنابنعباس رذى اللهتعالى عنهما ءلم قيل عليه وكان الا ولىءلى المصنف انيف كره بعامه فانه ليس د ث ولا اطلاع لهفى هذ االشان و الاحاديثالمذ كورة فىكتاءههذا انما هىءن بعض الك تب و المواثمى دو نالاصولالعتبرة ولهذا تراها تخالفة لماذكر فىالمعتبرات معمافها من بض السقطات والغلطاتو الهزياناتوا نر افات هكذ اذ كرهبعض من الشسر احاعتراضا على المصنفر-جه الله الحواب * اما قوله وكان الاولىان ذكره غامه الىاخردفانه ناش -ز م0 يع من ولة التديروعدمه»ر فة صطلائمات الحدثينو عبار ات المؤْ لفين 1 ش : فاهم دحكرون محل الاستشهاد ويكتفون .ه أغراة ف (العتارات 5 0 0 | المعتبرة بل من الهواثى وبعض الكتب ولهذا لاحلو عن الغلطات والهذيانات * ا ل | ودقع بان المحدثين محوزون الاكتفاء “جرد محل الاشتشهاد ووز أن تكون. والاعشار ثمانه ما وقع هذا المديث فى الجامم الكير لعل لآ 010 700 | على الصنف على كرح الام بان الاولى ذكره تماما وشنع بان ذلك منعدم عل المصنف باحوال الحديث وعدم اطلاعهفىهذا الشانواحادثه لست منالاصول عاك الما عل ١‏ الروايةفيدتلفة والتقل بالمعنى جائزعندهم وانهذا الكتاب مأخوذمنالمعتبرات ل دع ا || التخصة اعطاها السلطان وغيره فالاخذ مننحو المواثى والاطراف والكل كل ريك ورا | الغلط والسقظ والهذابانات فريةبلامية وسوء ظن وافتراء اتهى ملاض] والحق ولاك ان نازو “لطي اله اختلف فى اختصار الحديث قي ل عنعه مطلقا والا كر جوازه لكن بشرط! عنه رواية اخرى غير أ لانالعالم لاانقص مابغيربه المعنى وله والجاهل لالشدر على مذافظته واماالنقل هذهالرواية والاختلاف || بالمعنى فالملاف فيهشهير والاكثر على المواز وقيل اما يجوز ف المفردات دون الواقع فى نفس اللديث || المركبات وقيل وقيل والتفصيل فىشرح التذبة لابن جر العسقلانى + واقول بالزيادة والنقصان انما || تفصيلهذا المحث على ماذكره شر فالدينالطيى فىانخلاصة اناختصارالهديث هو ىكزةطر قالاحاديث || ليس يجار مطلقا عند بعض وحار مطلتا عند بعض مطلقا قال ماهد رجه الله وتشعبها على انهم قد || انقص منالمديث ماشئت ولاتزد فيه والتحجم انه حائرٌ ان من العالم عند عدم جوزوا نفل العنى فى || تعلق المرزوك باللذكور كالصفاتله فى المشارق واما تقطيع المصاف للا حصصاج .الحديث دون الافظ لم١‏ || ذهو الا وان اقرتٍكاذا الى مسئلةا فى الصلاة مثلمايكون محل 011 00007 تقرر فى الاول ان |) بعض المديث مع قطعه عن باقيه وقد فعله مالك والضارى ومن لامصىمن الرخصه ف المديث أن || الات واما ماتعقب عليه ابنالصلاح من الكراهة فرده الشعخ يحبى الدين باله ينقله ما لى بدو || عخالن4ا أستروا عليه قالعلوم اختحاجا بعض الحديث كننقهاة 0 000 الات إودى مل اتهنت هذا عرفت دفع ايراد المشنع على وجه تحقيق لاعلىو جه ظاهرى وامشناءع الحديث كا رو كك 5 ! ع ل 2 4 95 5 . ٠.‏ , كافىكلام الدافع واما سائر لفشيات المشنع فلوضوح بطلانه الكلام عليه ضابع | العصاية رذىىالله 2 ل قالوا بارسو الله تعالى انانمعع منك المديث ولانقدر على ان تأنه كإسععناه قال عليه السلاماذا لمنحلوا (والسابع» حراما ولاتدرهوا حلالا واحريمامءنى فلا بأس به فنابنبوجد الغلط والهزيانوانلايكون محدثا كاظنبه البعض بعض الظنتحاوزالله عنه اووجده فىالكتب العتيرة المتداولة هكذا فذكره كو جده فلايكون الفا لماذكره من الروايات #وقولة .واالمن كون فنهذا الكتاتامن اللوائى والاظراف دون المشرات ولهذا لراقيه بعص | ل ا ”ا والهزيانات» اقول لاشك انهذافرية بلامرية وسوء ظنبالمؤمنين ومهتانعظم للو حدينوافراء جسي على العالمين العاملين لانهذا الكتتاب المستطاب مؤلف من الكنتب المعتبرة المند او ةالمكدعة التى اعطى بعضما السلطانليؤافهذا الكتا ب العظم الشان فن ابن نو جد الغلطو الهزيان نعو ذبالله من الحذى واللمذلانهذا هوامق اقيق بالقبول عند اهلالدين واصصاب 4< ]م والسابع حديث 3# 0 اى ال 5 0 ل رذ اللاغنه قال 10 الله صلى الله عليه وس م, ن قرأ القرآن واستظهره 6ه اى حفظه عن ظهر قلبسه بلاكتاب كاف القاموس اىجوم بينالقراءة واحلفظ فيلزم اختصاص هذا الاجر 2 تى بهذا الامع وقد قررانالقراء: ما أكون أفضا اقول >وزا+:صاص هذا الاحر حملة القرآنو حفظته از بد تفهمهم ا معنى هذا ليساجر القراءة فقط يله مع اتعا بالمفظ ومشقته على انه. مكن ان حال ذلك علىدلالةالنص وبالجلة فضل جلة القرآن واضم الرهان ولذا ترىالفقهاء >زمو نيان حفظ 0 أن قراف كرد وقدر لمن فرض عروالاحة مع سورة ة واجب قالا اشم | نالعربى للافظ القدم حمل الح#دث القرآن حملك وحملنا ودفظك و فظنا ثمالظاهر هن القرآن فىالحديث كاله لالمطلق فهذا الاجر لقارى” اللبع وحافظه لاالمطلق ولواقل مايطلق عليه اسم القرآن و فاحل حلاله * الظاهر الفاء سيبية فالمعى كان قراءته لاجل اتاذ حله وحرمته حلالا وحراما وعبله قبشكل بشراءةالعاى !| وقوف الى هعناه وقصد عله ف لازم ان لاوحر بهذا الاجر لعلذلاك تدقع عض اذ 5 انا طواز_ان كون هذا اجر هذه القزاءة الخصواصية لااجر مطيلق القراءة 8 وحرم حرامه * اى الذما حرمه حراما وتحتنب عنه ثم الظاهر من اضافق الطلال والخزام هو الاستغراق. فلو ترك حلالاواحدا اوفغل < واحدا لزمان لايؤجر الا ان َال مثل الاول اما القارى” ان ترك العملياحكام القرآن كلا اوبعضا ثحوز ان يؤجر لكن لابهذا الا جران اعتقد والافكافر ليس له ثىء اصلا م ادخله الله تعالى به #6 بسيبه اوبشفاعته © النة ه هل يكنى فىذلك قراءة واحدة او يحتاج الى كثير فظاهر اللفط جانب الكفاية فىاصلهذا الاجر نم نع الكررةفالقراءة مؤثرة فىقوة المساشة الىالنة والشفاعة فان زدتم زدنا لكن انحافظ حدود القرآن وقت تلاوته ثمانى عنافاته هل محى ما كتب من الاجر الموعود اولا فقاعدة عدم حبوط طاعة المؤهن معصيته يلام ااثاتى والاظهر ان حمل هثله على القيود والشروط دلالة بعض النصوص 5ك ال ات الفسق مائع منذلاك الدخول وقد تالوا ان الاعشار بدو انم الاعال لذن يعر ذون الاحكام دن الفقه وهرؤن 00 ثواتب التلاوة داذ ولابعدان شال أنْ المراد من قو له احل حلا إه و<رم حر امه لسار والدوام عليه وقد يستعان عليه بصيغة الماضى الدالة على التق ونحققه واسانه اتمايكون باسقراره فان الزائل ليس لدتحقق 98 وشفعه * قبلشفاعته هو 5 من اهل: نه كه وهم سكان بيته | بناؤه وآباؤه وازواجه وكلمن اتنصل قبل اال ا رالفر تيه وو الافومالام لان الا ينان يمد 4 نقوم اسن 1 8 5 والحتلنن ظ | مسد دحم العقول واخرج الزمذى الرموزله شوله ثرزت) عن على ر ذىاللهتع_الى عنه اله قال قال رس ول الله صلى الله عليه وار منقرأالقرآن واستظهره) اى حفظه وفيا عن ظهر القاب او استظهر معاسه (تاحل حلاله وحرم حر امه)اى اذعن و اعتقد مافيه من الال واطرام وقبله (ادخله الله الطنه وشفعه فىعشرة مناهل ببته) اىجعله شفيعافهم وقبل شفاعته فى حقهم (كاه) ٠بتداء‏ زر قد وكه انان جره وليس المراد الكافر لانه مالاظالميين من جيم :. لاشفيع يطاع * يعنى أسعةت له النار يذثوبه وصار هن اهل النار لولا الشفاعة والله اعم + النوع الثانى (فالاعتصام بالسنة الايات) لمافرغ من بان الاعتصامء بالكتابوادلته شرع فى سان وجوب الاعتصام و السك بالسئة وذلالله قال الآرات اىهذههى الآ باتالدالة على وجوبالاعتص_ام والقسك السئة » فنها قوله تعالى فى عمر انلقل انكام حبون الله :اى قل يا مد الكفار شر آل ان وحد منكم مدبة الله ا تعالى فا مضى من الزمان ( فانبعوبى > واطيعوا امرى ( تحسكر الله أى 1 رضى عنكر, ويكشف 2 نقلوبكمبا يحاوز اج فىاولاد ١‏ ال ل ءَنٌ وقف الفقي. 3 0 ن فالتاثارخا 4 دَ ان اريد بيت السكنى فهو دن نعو له وشفقى عليه فى بلته وان لميكن لدقر أن وان بات الذست فهو عع اولاده المعر و فين «كاهم قدوحبت لهالثار 3 بالمعاصى لعى إسمب ]سين د اقه الاصل لامطاةافلا يضر هذا | وجوبجواز حدم تعد به تعالى عشيدته فضلا وعدم اا اضا ال 0 ع انوع الثانى / ف فى الاعتصام بالسنة 1-4 المافرغ 00 اللو عينم الفصل الأول تر 20 وهر رجز" فتما ل الايات #هاى هذههى اله بات الدالةعءلىو جو بالاء صا بالب: دوه ى شيع شماه آيدَ على استقراء المصنف اوتعلق رأه باتيانها فلايضم زيادتهافىنفسهامنها فىالعران #ؤقل ان كنم تحبون الله # نز لت حينقالت قر يش اما ذعبد الاصنام حباله تعالى ليقر ونا | الى اللهدزائى وقيلنزلتحين قال نصارى نر انهذاالقول فىعيمى حباله وتعظيالهوقيل ْ فى حق الهود حين قولهم نحن ابناء الله واحباؤه يعنى >ن ف المنزلة عنزلة الابناء واشد | حبا للهتعالى فقا لتعالى لنبيه فلن كع 2 بو نالله لعج ى أن صدهم فىدعوى محبة الله فانبعوتى ‏ فان تحبة الله تعالى 1 بانباعى فاتىر سولهالكم وحتى واضحة لديكم فوجب علىكافة دلق متابعتى فيا آم وانهى ٠‏ قال الشار ادا سَّ 0 الوالشى” لكمال ادرك فيه حيث حملها على ماشربها اليه والعبد اذا عل انالكمالا ليق ليس الا لله وان كل مابراء كلا من نفسه او غيره فهو منالله وبالله والىالله لم يكن حبه الا لله وفالله وذلك شتضى ارادة طاعته والرغبة فهاشر نه فلذلك فسمرتالحبة بارادةالطاعة وجعلتالطاعة مستلزمة لانباعالرسل فىعبادته والحرص على مطاوعته م8 بكم الله # فان محبالله منوطة بايائى قال فىرسالة القشيرىمءنى محبةالله تعالى عبده ارادنه:بان خصه بالقرب والاحوال العلية وقيل هى مدحالله تعالىله وثناؤه عليه بابجيل + وعن الىهربرة رضىالله تعالى عنه انرسول الله صلى التهتعالى عليه وسلم قال اذا احباللهالعبد قال لبر ال عليه السلام ان للدت الى ةدا حب فلا نافا حرو قحبه اهل | ل-هاء نم بضع له القبولف الارض واماالحبة عندالشاعح رجهم الله تعالى فقيل المحية الميلالداتم بالقلبالهاتم * وقيل هى ا شار ا لحبوب على جيع اللكعوب + وةرلموافقة المبيبفى امشهد والمغيب+ وقيل مَوَاظأَةالقلى لموار دالرب + وقالالبسظا الحبداستقلالالكثيرمن نفيك 11 |0 القايل منحبيبك وقال سول المب معائقة الطاعة وميانة الخالفة ٠‏ وقال الشبل قدس ره تعرتا شه هه لانها ” عو ون القلب ماسوى 21 رك ١‏ وإكن عدى بنمعاذ هى مالا.نقص بالمفاء ولابزيد بالبر * وقال المنيد اذا صحتالحبة سقطت متروط' الادت: + وقال 'ان افق كارف معنونا بتكام فى الحبة فتكسرت قناديل امور * وقيل جلس الشبلى فدخل عليه -جاعة فقال منانم قالوا محبوك فاقبل ويه بالحجارة ففروا فقال ان.ادعيتم محبتى فاصيروا على بلانى وقيلاوجالله لإتعالى» عافرط 1 م (لويتفر 3 م ذنوبكمي) حا ٠ ١‏ مس فيقّر كم ون جنات عنه و كني فى<وار الا عبر عن ذلا بالحدبة عاق الى عسى 5 يهالسلام 13 اذا اطلعت ا 0 0 لكر فيه حبالديا | ان معاذ هثقال <ردلة و نالمب | رت مسكلة فىالحبة مكة رةه ملانّه كن 52 ٠‏ وقال حى بيت اك هن عبادة سيعين اك لاحت وقال انو بكر الك - ايام الموم سم فدكام له دوخ فما وكاناطنيد اصغر هر سنا فا[ اعنه فقال عبدذاهبت عن نفسه ا ريه الم باداء حقوقه ناظر اليه بعليه احرق قلبهانوارهوتّه وصفا شريه ءن ورد كأسهواتكشف هالمبار ٠ناستار‏ غيبه فان تكام فبالله وان العارفين وحكى عن الى سعيد انه قال رأيتالابى دلى اللدتعالى عليدوسم فى اانام فقلت نارسولالله اعذرتى فان#كبةالله تعالى دغلاتنى عن يبتك ذقال باهبارك هن احبالله ققد احبنى دوعن ابىحفص| كر فسادالعار فين من ثلاثة فى العار فين 3 لتم الىاسياب الد'يا ومنافعها وخيانةالحبين اختيار اهو اعم على ر ضى اللهتعالى ْ فيا تقب لثم وكذب المريدين ان يكون ذكراللخماق ورؤتهم تغلب على ذكرالله تغالى ورؤته والكلهنرسالةالقشيرى 8# و يغفر لكر ذنو بكم 3 فصبك ويغفرلكم جو ابالامى اىيرض عنكم ويكد فى اعت ع٠‏ ن قاوبكم بالخاؤ زعا دوط مكم فهر د لي من جناب عنه و 2 م ففجوار ودسه عبر عن ذلاك با جبة على طر بق الاستعارة اوالمقابلة ما 0 فن ادعى محبة الله ول شع رمو لالله فهوكذات نص كتاب الله +9 والله غذور رحيم لخادل ربطالآية باللقصود الاعتصام بالسنه بعية الرسول و نعيته شَىئ ترزنب عليه محية الله و مغر نه وكل ماثانة كذا فهو واجب فالاعتصام واحبت وقوله غفور فى هقام القذلة لقوله يغفرلكم وتوله رحيم اقوله بكم فن قبيل عط فالعلة على المعلول وفى آل عران ابضا قل وحين نزو ل الآ ب ةالاولى قالعبدالله ابنابىسلولالمنافق لاصعاءه انجمدا عل طاعته كطاعة الله تعالى اعم ان 1 ك]ااحبالاصارى عسى اءن صم تعالى عنهها فانطاعتكم محمد صبىالله تعالى عليه وعلى اله وس طاعتكم انا انتطيعوتى وتعصوا #دا فلناةبل منكر نقلل عناللمازن 8 فانتولوا # اى عن طاعتها ف فانالله لامحبا لكافربن »ه لابرضى عنم ولايغفرلهم قالالببضاوى وائما لم شل لاحم لقصدالعهوم اوالدلالة علىانالولى كفر وان#بته مخصوصة بالمؤمنين * اقول هذا من قبيلاقاء.ة دليلالتالى .وضع التالى اذا المعنى فان نولو افالله لاحم لانالولى كفر والله لاح بالكافرين فن قب المذهب الكلاى البديعى وص" نالكازن ع١‏ نافى 300 رذى الله تعالى عنك قال قال رسو لالله صلى الله دعا لى عليه و لاس دلولا شدارمن ن ابىقالوا وم ناىةالا.؛ ناطاء: ل على طراق. الاستعارة والمقابلة كاف تفسير القاضى تزل حين دعا رسو لالله كعب بن الاثسرف وهن تابعد اليبالا مان فقالوا كن ابناء الله واحباؤه ذقالالله ليه قلاهم انى رسمولالله ادعوك اليه فانكاتم تحبونه فالبعوق على ديه واميثاوا اضرى بكر الله ويرطدى عنكم و يغفر لكر ذنو بكم فانمن ادع محمد ابه تعالى و الف سنة نديدفهو كذاب ينص كاتا تسمال والمر اد تحبة اله عصعته بالتوفيق والعفو وانعامه بالر-جة وهن محبة العباد رغبهم فى طاعة الله تعالى تو الله غفورر <بم» ومهاوله فى سورة العران ايضا قل اطيعو االلّهوالر-.ول) اه لهم باع ببن طاعته وطاعة رسوله رغمالهم لانه قالوا بعد نزولهذه الآية ان مدا حل طاعته كطاعة الله فيريد ان يميت النصلرى عبسى بنمميم فزل قل اطيعوا الله اليه (فان تولوا»اى اعرضواعن طاعتهما بإفانالله لاحب الكافرين) اى لابرذى عن فعلهم 0 بغقزلهم كذ تغدير العدون ٠‏ ومما وله فعورةاال هران ايضا (واطيهوا الله) فىفرائضه ورم الروا إوالردول) فيستته وفنها بلغكم هن حرم الربوا (لعلكر حون ]اق رحاء م 0 فل[ تعذنوا بالنار اده ا 00 قسورة الع لك ايضا (لقد من الله على المؤمنين) ا د رسول الله 0 لام من قومهوخصهم بالذكر لانهم هم المنتفعو ن عبعثه راذبعث فهم رسولا هن انفسهم ) اى هن جنسهم ميا لبفهموا عن هكلامه (إتلوا) اى يقرأ (عليم آباته ) بالبسان ليعلوا 4 الخلالوا رام( و زكمم)» اى وليطهره, من الشسرك والذنوب بالامص بشهادة ان لاله الاالله (وبعهم الكتاب) اى القران لإوالمكمة) اى المواعظ لل والتمل لإوان كثوا من قبل» اى وانالشان والحديث كانوا قبل بعثة الرسول ل ضلالمين) اى ظاهر لاشمة فان فيه هى الخففة واللام هىالفارق ينها وبين انالثافية وا“عها صمير الشان المقدر وجوبا والملة الفعلية خيرها وهذهالة الماصلة من الاسم والملير حال من المؤمنين واللام الداخلة علىكلة قد جواب اقسم كاف تفسير العيونوالتوؤق ومنهاقوله تعالى فى سورة النساء ( باايها الذين آهنوا اطيعوا الله ) فى ذرائضه ب[ واطيعوا الردول) فىسننه ا إ ا | أ ا ا / || وم نعصاق قد إلى 0 انااضا 1 واط بعوا الله 0 00 الماحدلن 000 ليكفكا ىا حبق رد 0 تعالى 00 وابضا فىال ا عران 0 لد من الله علىا أو مين 3 لق امامعنى الاحسان و النعين العظيج اوععنى سكا او اليه وخصيص المؤّهن 2 انبعثهالرسول 20 لاكل لزيادة التفاعهم | اوانالبعثة وانكانت نممة لغيرالمؤمنين ايضا مسب اصلها لكننقية حسبالواقع | والخارج 9 اذبعث فوم رسولا منانفسهم 45 منجنسهم ايسهل استئناسهم وألفهم آنفا من-هولة فهم ونه واخذشريعته وبجيع احواله فالامنانهنا , ويعين على هم . كلامه و اخذ حكيته فانه لوكان جنسهي مخاتفا لرما تقع الو حشة والمنافرة سهما ا سرع فهم الندوة فالحاسة ٠ه‏ نعل حاله فى الصدق والامانة وقرى” هن انفتّهم اىاشرفهم ف وعن اللخازن وقيلاراد بالمؤمنين -جيع المؤمنين ومعنى من انفسهم 5 نالاععان والشفقة لابالنيس ومن جنسهم لمر علك ولااحد من غير ىادم ووحه منه تعالى ,ال رسول ظاهر لانه داع الىمائنجهم * من ال حاوف وهاد الى ماهو حبوعم بالذات :وو جه الامتسان اتكون1! و1 هن انفسهم عد ماص بشيئينا صل الرسالة والائدة بل فيه اشارة الىاءقميةاهانسة ف المنة لماذ كر ١‏ آن |[ 00 بالافادة فى الكلامالمقيد هو باعتبار قيده 9# تلوعلمم آناته *# ليهدبهم الى صمراط سوى وزكر » يطهر هم من نجس الكفر ودنس المعصية وومحةالمبائث ولخش الطباع وسوءالاعتقاد لعل هذا منقبل عطف العلة على المعلول يعنى انماتلوعلمم آباته ليزكيى هف ويعلهم الكتاب والمكمة * فس الكتاب بالقرآن والمكمةبالدنة المطلقة وقيل بالسنة التى ستهالهم على لان بده صل الله تعالى عليه وس ولاسعد ان اذ تعلم الكتاب نظيه وبالطمكمة معاد:واشراره وقد عرفت مسا| 1 0 قاططية وان كان منقبل #ه البعثة 9# إن ضلال مبين 6 لنى جهالة وحيرة فىاحكام الله تعالى وظاهر لابرناب شه وان فيه محففة واللام فارقة ببنها وبين انالنافية واسعها ضير الشانالمقدر وجوبا وزا+لة الفعليةخيرها وهذهاخلة الحاصلة من الاسم واللمير حال منالمؤمئين لاح اناللطلوب اعتصاءالسنة والحاصل من الآيةالاعتصام بالكتابذاته بواسطةالرسول اذ زيدتهالنى مبعوث بتلاوةالآايات وتعليراا لكتاب وكلماشانة كذا فاليكبه لازمد ليل الكبرى ادلة الاعتصاء بالكتاب إلا ان شال الكلام مبتى .على تفسيير ا لمكة بالسنة وكانالمرزاذ من الاستدلال هو 77 اليه حيتئذيكون تصويرالمقام 1ك بعبى الصند تي" عت الرسول 00 وماشانه كذا فالاعتصامه لازم وفىالفب_اء 88 يااسباالذين آمنوا اطيعو الله قيل | فففرائضه 9 واطبعوا الرسول © قبل ايضا فىءننه اقول ايسالفرض مخاصا (بكتاب) ا بكتتاب اللهو لا السنة رسو ل الله بل الفر ض صل من السنة ايضاو السنة من الكتابايضا اذالاحكام الجسة الشسر 3خ اختضاض لبا بدليلوف تخصيص الامى بالاطاعة للؤ منين اشارة الى انالمأموربه غيرالامانوانالكفار ليسوا عكلفين بالفروع كاهومذهب محقق اللنيفية خلافا لبعضهم والشافعية ثم الاصل ف الام الوجوب فاذا وجب اطاعة الزسول وجب الاعتصام بالمينة لكن هذا ظاهر فى السنة القولية واما الفعلية والسكوية فلعلها ملحقة بالقولية او الاطاعة ماسة للجميع تحقيقا اوتأويلا 8 وأولى الام منكم وائما لى سمل واطبعوا اولىالاس لعله اشارة الى ان اولى الام ليس مستقلا فىالاطاعة بل٠قيدة‏ ومشروطة موافقة امرالله وامى رسوله ولهذا بقال لامعصية اللخالق بام الخلوق ولايجوز لاحد ان ( وأولى الام مكر) اى اطيعوا الولاة اذا انوا بطاعة الله قال عليه السلام من اطاعنى فقد اطاع الله ومن عصاق فقد عصا الله ومن بطع الامير فقّد اطاعنى ومن يعص الامير فد عصائق ثم قال. (فاننازعتم)اى ان اختلفتم انتم واعساء المشرال 2 و 0 من غير ماعينه المرع + فان قيل كيف 5 هذا فضا عن الاصدية وقد تزلت فىامير سرية يا فىرواية انعباس رضىالله عنهها وكذا فىروايةالسدى فىحق ردي نسئد صمل اليه عليه وس فىنمرية وفيهنا عار ناير وياء جل الىعمار قداسي. فامنه فرجع الرجل فاخذه خالد فقالعار انىامنته وقدا فقال خالد تحرأ على واناالامير فتنازءا على بد رسول الله صلى الله تعالى عليه وس فاجاز امان عمار ونهاء ان بحرأ الثائية على الامير فائز لالله تعالى هذهالا ني + قلنا هذا انما برد على من سول انالعرة خصو ص اليب والام انالعيرة نموم الصيغة لامخصوص السيب لاحاج الكعابة فىوقايع ببموم آبات نزلت فىاسباب حاص واماالا باثالى خصوها على اسبابها فبدليل على ذلك + فان قل الوا |[ التمرائع (فردوءالىالله) 0 اا الزول تمسيرالاض وبانْمصاء ولهذا تالالواحدى لأمكنمعر ون ١|‏ اىالىكتانه( والرسولك) الآية بدو نالوقوف علىقصتها وان نزولها + قلت لعل ذلك لكون الغ بالسيب | أىالى نفسه مدة حياه مفضيا الى العر الست أو المراد بالتقسير"هو نوتجما لاغ التفضيل وزقد ؤت | : فانمات فالىستتهوقدل ههنا انالتفنسير بالعلاء قول!ءنعباس رذى الله تعالى عنهما وغيره فمكن انه حديث أل معناء اذا اشكل عليكم فقولوا اللهتعالىورسوله 0 ان كتمتؤمنون الله واليوم الآآخر» اى اوهل فانتنازعم 6 انم واو لو الام منكم 9 فىثى' 46 ؤخص بامورالدين لعل الاظهر تعمههبه وبامور الدثيا © فردوه الى 4 كتاب ## الله والرسول 4 مادام حيا والى سنته بعد وفاته ٠‏ قيل ان وجد فى الكتاب اخذيه والافبالسينة والا ايضا فباجتهاد فان قيل فهدا الاخير زبادة على ك:ابالله بالرأى ار وذ 0150 الاجتهاد قباس و القباس ليس عثبت حكم بل مظهر ان النص ف امقيس عليه شامل لصور الاق الراك الى لك ورسولهخير) منال ازع المقيس يعنى الفرع. وانمواضعالقرآن شمر بعضها بعضا ذائهم 96 انكتتمتؤمنون لله و اليوم الآآخر قلعن الحاز نقال العلاء فى الآ يةدليل على عدم الامانبالله واليوم الآخر ان لاءتقد دوجوب طاعةالله والرسول قلت هذا بطريق مفهومالشعرط وهوليس "جيم عندنا ف ذاث 5 اىالرد الىالله والرول #خير»» منالتنازع ( برشة ٠١‏ ل )6 (واحسن تأويلا) اى أجل من تأ و يلكماو اجل عاقبة وم جعاكافىتفسيرالشهم. ومنها قوله تعالى سورة النساء ايضا إفلا ورك لابؤمنون)اظهارلكذم فىاعمائهم -ز 76 يه ولافىفلاوريك اهتحير القسماولتوكيد النى فى لايؤمنون والواو فى وريك واو القسم وجواه لايؤمنونوهذا كةوله لاوالله لايؤمئنون ( حتى يحكموك ) أى يجملوك حكها. ويرضون حكمك ياعمد لإفياتجر) اى اختلف ينهم 6 واصل التشاجر الاختلاط والتتازع ومتقء الشصرء ناجل اغصالنه واشتباكه لوثم لابحدوا فىانفسهم» أى ف قلوبهم (حرجا» اى شكا وضيقا قولهلايحدوا صنت حل قولك دي 12 لك وليذا حدق مله الون لاما قضيت) فىانه الحمق وهو متعلق بلاحدو الولو ان ليا اى نقادوا لام اللهوا مك انقيادا بالللوض و إاركنا ولت الاي فورالوس وخاطب يزبلتعة حين |ختصىا الى رسول الله فتش سل امد من لكر فقال عليه السلام يازبير اسق لات ثم ارسلالماءالى حارك فغضب خاطب ثم قال اللهتئعا ى فى سو رةالنساه واحسنتأويلا # ا-جل منتأويلكم وا-جد ماقبة والعاقبة سعى تأويلا لانها مأل الاص وفيداشارة لتآبيد مذهب السلف منتسلي التشابهات وتفويضها الىالله كاقيل لكن بقتضى مخصيص معن النزاع بالمتشابهات الاانبقال انالنزاع فىالمتشاءه منافراد مطلق التنازعالمشار فىهذدالا يد + فان قل هذهالآا يه تقتضى ردالاض دن قببل مهو امرك وهوليس معتبر عند نا وان شان الغير المتنازع ان بحى من الله لازمايكون منغيرالله لامخلو عن الاختلاف فلاحاجة الىالرد لاا نالاستثهاذ عدلولها التضونى هن قوله واطيعوا الرسول ومن قوله والرسول فىقوله فردوه الىالله والرسول واصلالامى لاوجوب وقد ا كد سَوله ان كدهم تؤمتون بالله بل تعليقة بالشسرط فىقوله فان تنازعتم وفىسورةالنساء ايضا 98 فلا #:اى ليس الام كا زعموا انهم آمنوا وهر تخالفون حكبك ثم استأنفالقسم وقال # وربك لابؤمنون» وقيل لفظة لامزيدة لتأ كبدالقسم اوللتأ كيدالئى فلايؤمنون وهو جوابالقسم ف حتىيحكموك ‏ اىيجعلوء كما كذا قبللعلالاولى اىيزضوا حكرك يو فيا شر ببنهم ‏ اى فها اختاف بنهم منالتشاجر معن التتازع ونه الشر لتداخلاغصانه هل ثملايحدوا فىانفسهم حرجا تماقضيت #* اى دكا وضيقا وحذفالنون فلانجدون لعطفه على حكموك كان حاصلالا يه انالا مان متعلق فيقتضى ان لايكون مؤمنا فالقسك والاعتصام بحكمه لازم ولوالزاما فيردعليه انالمطلوب مطل السنة واللازم من الدليلالسنةالمقيدة يحكمه صل الله تعالى عليه وهم الاان بعال وجودا حاص مسةازم لوجودالعام او خمل عل المقاسة اودلالة النص ووو اليا اى بنقادوا لامرالله وامرك انقيادا بالخلوص و الرضى وفىالنساء 9 ومنيطعالله والرسول »© نزلت“فثوبان رضىالله تعالى عنه »ولى قلي لالصبر حتى تغيراونه وتمل جسعه وعر ف الزن ىوجهه ذقالله عليه الصلاة والسلام ماغيرلونك فقالمانىه ض ولاوجع الاانىاذا لمارك استوحشت وحشة شديدة حتىالقاك ثم انى اذا ذكر تالآ خرة اخاف انلااراك لعلو منزلتكاولعدم دخولى النة نقل عن اللحازن * وقيل ان رجلا من الانصار كى فقال >لىالله تعالى عليهدو-م وماسكيك ققالبالله لانت احب الىمن نفسى واهلىومالى وولدى ايضا إزوهن يطع الله والزسؤل):نزل فنجَاءة"ن الكخابد قالوًا باز ول الله ان عرناال الله لزان كل ]ا تفضلنا بدرحاتالنبوة فلائراك وقيل:زل فى شا نثو بان م ولى رسو ل اللهدوكان ديد الحب له عليه السلا م قليل الصبرعنه عليه السلام حتى تغير ونه وتمحل ججه فقال له رسو لالله عليه السلام ماغير لاونك سو[ ه هه فقال مانى مس ض ولكنىاخثىانلااراك بوم اقية لعلو منزاتك 7 اذك واناق اغز) فاكذن مل امون حى اراك وذ كرك موى وانك ركم مع النبيين وأى فاند حلخاطنه كت ادتى «خذلة فإيرد رسولالله صب الله تعالى عليه وس ا فائر ل الله تعتالق 'هذةالا بد «وناوئك معالذين انعالله علهم من النبيين والصدقين 6 جم صديق فعيل من اوزان المبالفة كثيرالصدق وهماناع خاصة لارسل حتى للةوا 4م * وقيل هنا افاضل اصعاب نينا صلى الله تعالى عليه وس كانى بكر رذىالله تعالى عنه نقل هذا عن الحازن + وعنالواحدى كلمن صصدق يكل مااس الله تعالى لانداخله شك وصدق الاندياء فهو صديق + وقال الببضاوى هم الذين صعودرت نفو دهم نارة عراق النظر فى احجي وكاتوا خراى بمعار ج التصفية والرياضات الى اوج العرفان حتى اطلعوا على الاشياء واخيروا عنها علىماهىعليه #و الشهداءه مطلقا وقبلشهداء احد اويدر والصااين»ه من استوت سير بر نه وعاذسته فى اكير 0 قال الببضاوى ه, الذين صرفوا اعارهم وهؤلاء ان بلغوا درجة العيان عمال القرب فالاياء وان شرب فى الجاة فالصديقون وان وقنوا فىءقام الاستدلال بالبراهين القطعية فالعماء الراءمخون الذين هم شهداء الله تعالى فىارضه وبالامارات والاقناءات التىتطمئنبها نفومهم فالصالاو ن وانت خبير ان هذا التفسير لاصالمين يمتضى كونهم الال مقلدن وه ذهالار بعة كلها من امقر بين 3# وحسن اولئك رفيقا 0 فى معنى التعهص متزلة مااحسن اولئك ورفقا معنى اع صب على! لعبيز اوالمال من الا رتشاق ععى اأتكبة * وعنالواحدى وول الردق لانالواحد فىالقيز وب عن الجاعة و في النساءايضا # منيطع الرسول فقداطاعالله » لانامره عليه الصلاة والسلام اماه وام الله لامنتلقاء نفسه كاهوهقتضى الرسالة والسفارة * قال اسن جع ل الله طاعة رسوله طاعته وقامتبيه الحسد عل المسيرين * وعن الشافعى راجهالله تعالى قيل فالاعتصام بالسنة عينالاعتصام بالكتاب فا وجدعد احدهما مغابرا بالآآخر .0 0 لسن مطلقا دلبلا مقابلا لتكتات وقد جع ل الأصوليون. والفقهاء كلا منهما دليلا مستقلا * قلنا نم فى المحقيق كذلاك لكن الاطلاع على تفاصيل الاحكام لماكان خفيا بالنسبة الينا اضيف بعض الاحكام الى السنةالمبينة فىاسلقيقة + فانقيل الظاهر ان اطاعة النى صبىالله تعالى عليه و ب عام لاقو لى والفعلى والتقريرى وايضا بع افرادهذهالثلاثة ولاشك انبعضها لايم بالاباع فيه كا مباح بل لانجوز فائزل الله ومن يطعم الله والرسول ( فَوْلئك مع الذين انم الله علوم من النديين والصدشين» اى الببالغين فى الص_دق ١‏ والشهداء ) كثهداء احد وبدر وغيرهم غن قتلوا فى سبيل الله (والصامين» منالسإين بالاخلاض اى لانفوت الحبوبون مجالسهم فى الجنة ل(وحسن اولئك6 اى الموصوذون بهذه الضفات« رمعلا ) أق الكتة مين اوكنال بوفيحه معنى التهب اىمااحسن اؤائك رفيقا وهوهفرد معنى المع كالطفل يمعنى الاطفالكاف تفسير العيون «و انقو تال فق سورة النساء ايضا ثرهن بطع الرسول فقداطاع الله اىمن يطع الرسول أها حاء له من عند الله تعالى فقد اطاع الله لانه عليه السلام فى اللقيقة مباغ والآمى هو اللدتعالى فاطاعة المبلغ هو اطاعة لاض +ومن تولى اىاعيرض عن اطاعتك فلا رن لاحل ااضه + فا ارملناك علوم حفيظا ا حفظهم و سوم اا عليك البلاغ وعليناالاساب * ومنها قوله تعالى فىسورة الاعراف ( ورجتى وسع ت كل دى“ )ا تبلغ البروالفاجر فغفر تلهم وقبلت توبمم وقل ناز ل تالا يه قل الاعين اناذاخل. كلق * فائنطه الله تعالى سوله (نسأكتها) اى سأثبتها ( الذين ,تقون )الثمركُ والمعصية ‏ ويؤتون الزكوة والذينهم بأ اننا يؤهذون)ةقالت النصارى والوود نحن امنابالاً بات وهى التدورية ونؤقق الل كاة لخدو [الريحة لنا فاخرجهم الله بشوله ( الذينيتعون الرسول التنىالامىالذىيحدونه) اى وصفه وبولته ((م؟ توباعندهم فىالتورية والانجيليأمره, بالعروف سل 7 هه 1 ون هن خواصه وقد حوزوا الكو والزلة ٠‏ قلناالاصل الاباع الا نهر نه عدمه لكن فيه زيادة كلام لانصحمله المقام وفىالاعاف ور جتى وسعت كل ثى” »# | اىكل موجود منشانه انيكون متعلقا بالر-جة انخص بامورالدنا فظاهر وان عمله ولام الآآخرة فسعةالر-جة بسيانطريق الم قكارسالالرسل ومكنةا كتساب المير وتسهيل طريقه كاعطاءالقدرة على الطاعة وقبولالتوبة + قبل مائزلتالآاية قالاللعين اناداخل فىهذا العموم فاقنطد الله تعالى بشوله يق فسأ كتها * فسائنتها ف الآآخرة هه للذين تقون # الكفر والمعاصى 8 ويؤتونالزكوة # قيلخصها بالذ كر لانافتها ولانها اشق على هو الذينه, با باننا بؤمنون» فقالتالبود هذه الر-جة لنا لامماننا باآبات الله يعنى التورية واتانًا الزكاة فاخرتجهم بشوله ##الذين بتبعونالرسو لالنى # رسالته بالنسبة الىالله ونبوته بالنسبة الى العباد ويمكن رسالته بالنسبة الىكتاه الذى هوالوج الظاهر ونبوته بالنسبة الىالوج الغيرالمتلو * قال فى الاتغان. الصقة العامة لاتق يعدا تخا صد.والاشكال يواد تال 007 000 نيا حاب بانه حال لاصفة فنقول'هنا بعدم عوم النى لترادثهما او تساوي»ما اكول لماكان مقامالدعية ادعى وانسب لهدالرسالة قدمالرسول وقدقالوا وقد يعرض امس بقتضى العدول عن القواعد والاصول #ؤالامى» الذى لايكتب ولابقرأ والكتابة من خواصه الحرمدله صلىالله تعالى عليه وس وآله لعدمايهام اتهام اخذمن سائر الكتبالالهية ولاقتضاء الاستاذية السبق عليه فىالفضل * وقيل لكون نشأته فى صغره معامه نسب اليها * وقيل لانه منسوب الىامالقرى يعئى مكة ولعل الاوجه ماذكر بعضهم لكونه صبىالله تعالى عليه وس مبدأ الشمريعة ومنشأ الاحكامكان كالامبالذين يحدونه)ه اىوصفه ونبونه لمكتو باعندهم فى التورية والانجيل»: ولكنهم كقوء وبدلوه حسدا وخوف علىزوال رياستهم وقد وقعوا على ماخافوا لذلهم وهوانه, * عنعطء ابن يسار قال لقيت عبدالله بن عمروينالعاص فقلت اخبرقى عن صفدر سو لالله فى التوراة فقالاجل انه موصوف فى التوراة ببعض مافى القران باايهاالنى انا ارسلناك شاهدا ومبثسا ونذيرا وحرزاللاً منينانت عبدى ورسوك معيتك بالتوكل لس فظ ولأغلطظ ولاداا) فىالاسواق و لاحرئ' بالسيئة السيئة ولكن يعفو وأنيشبضدالله 0 العوجاء بانبولوا لاالهالاللله ويفتحه اعينا عميا وآذاناصما وقلوبا غلفا واتتهاب الكثير الصياح غ9 يأمس هم بالمعروف © اناريد منالامم الايحابكا هو حقيقته وتبادره فالمعروف مايكون ركه عصيانا كالفر ض والواجب وان حوالندب فالمغروف شامل, لكل. الفضائل. الاول انيل الثواب وخلا ص العقات والثاى لكمالالتواما وركذا رذى اللّدتعالبمعنهما المراد مكار مالاخلاق وصلةالارحام (الظاهر) الدرجات وعنابنعباس وهم عن المكر ) اى عا لايعرف -6[ 70 [إ شرلعد الاسلام بر ويحل اه الطييات 6 اى الملالات ليس > اق وأو 0 عديث مالم يكن مشهورا اذ التقبسد زيادة وال 0 لإ نهم عن النكر 4 الكلام بين النهى والمكركالكلام بين الام والمعروف وخص | ابلغ المنكر وهو الكفر ويحل لهم الطيبات التى والشحوم وغيرهها #ؤقيلالطيب هواللال وقيلاخص ننه اذالمال الذى اخرت الصلاة اوثركتالجاعة عند كسبه حلاللس بطيب ونحوه وو بحرم علهم ايانث يه اى كل مابطلق عليه ذلك وعن الواحدى الميتة والدم ول اللتزبر الاول فل حدر مث قاطاهلية كن اللعدوم الطبع وتستقذره النفس واورد عليه ان الاستغراق خلاف الاصل فى اللام إن الاصل العهد المارج ثم الاستغراق واد معهودية ماذكره الواحدى ثم قال ون اثدت به حراما جدددا لم يصب لعدم عومه حيث تعين لعهد خارج كانه بريد به التعريض على هن نحي به على خبث الدخان لاعكباث الطبع واستقذار النفس السلين ك]يثير اليه صرح كلامه فىهذا الكتاب ورسالتهالموضوعة لاباحةالدخان + واقول كون العهد اصلا مشروط بالقرينة والظاهر عدمالقرينةأوالميتة والدم ولوفرض فهم القريئة من سد النزول برده انالاعتمار توم الشبعه الالمصوص السدب ولوس العهد ثما ادءاء لاشك فى قيام المعنى الذى كان لاجله خبيثًا وهذا المعنى بمكن وجوده فى ل النزاع فلا لو عن الدلالة عليه بطريق دلالة النص او القياش ودعوئ القراض الاجتهاد امم محتلف فيه ##وويضع» اى يزيل #وعلهم ادسرهم # نقلهم والمراد العهد الذى اخذ على جىاسرائيل ان يعملوا مما فىالنورية منالاحكام وكانت تلك شدديدة بقل عناللمازن وعن ابن جبير اله شدة العبادة يو الاغلال|اتىكانت علي 46 من الافاعيل الشاقة علهى من الثمرايعكتعيينالقصاص فىالعند والتطآ وحرمةالدية وقطعالاعضاء الخاطئة وقرض «وضعالتمماسةوقل النفس فى التوبة وقرض الثوبالمتحس بالمقراض ورك اتمل فىالسبت وعدمجواز الصلاة فىغير الكناثس وتتبعالعروق من اللعم واحراق الغناتم وفرض سين صلاة فىنوم وليلة وصرف ربعالمال لازكوة وغيرها تدبيه بالغل فى منع الفعل او بالاغلال التى تجمع اليد الىالعنق وكانت هذه فىشريعة «وسى علي هالسلام وعلى ندينا الصلاة والسلام وهى منسوخة فىشريعة ندينا صلى الله تعالى عليه وآله وه اقوله عليه الصلاة والسلام بعثت بالمئيفية السهلة السمساء بإؤفالذينآمنوابهيه اى الظاهر انه ا والا فالتخصيص لش بظاه ر بلظاهر ه زعا ببدالمطلق وذا فىالقر م ايضًا لعبادة الاوثانو قطعالارحام +4 قي ل كان اكه صبى الله تعالى عليه وس اارفق ا واللين والتصم انلتخص معين والعذف والغلظة ان للمموم فالتغليظ عندالامس ١‏ والبى لشنخص معين .دعة وان ظهر متكره اذالنى عليهالصلاة والسلام كان يسير | لكل ارام بل للا لم يشمرع كالثسرك واا لم والرباء والرشؤة + وق لكل مالسطيد | التى كانت محرمة علوم من اللحلوم و ادحوم وغير مما( وبحرم علهم الات ) إأى الاشياء التى خبثت فى اسلكركالمياة والدموحم المتزروا لخر والررواوالرشوةوغيرها من الك اليه ( ويضع ) اى يزيل عم أصرهم مفردا او آصاره, -جعا اىاثقالهم وهى العهود التى ينهم ودت رم لان 0 تفيل الا غلان :الى كانت علمم)وهىالامور الشديدة النى كانتعلهم فى الشمرابع تل اللفش فى التوبة اى فى صحة التوبة وقطع الاعضاء الخماطئة وتعينالقصاص فى القتل عداكاناوخطاً الحاسة وقرض و ضع من للد الاو فاحداق الغنام ونحري العروق فى لحر وتحريم بومالسبت بان لالجملوا فيه وفرض سين صلوة فى اليوم والايلة وعدم جوازها ال شاط ذل ان المال لزكوة وغير ٠‏ الاعال الشاقة فو ضع ذلاك كام عنهم ذلاك من ( فالذين آمنواه ») اى تحمد عليه الببلام ( وعنروه) اىعظوه (ونصره) بالسيف علىاعلاءكلة اللدتعالودينه إوالبعوا النور الذىانزل معه 6 اى مع لونه وهو العران ومعه عليهاىانزل عليه اواتبعوا النورمع اتباع النىصلىالله عليه وسإلزاولئك)!ى 00 محمد عليه السلام بهذه الصفة (ه المفحون 6 من عذاب النار ودخولالنة برجته الواسعة كلسى” كافىتفسير العيون» ومنها قولهتعالى فىسورة الامافا! ايضا متصلا -هيز 78 يه بالتى قبلها تقل ياايهاالناس اتىرسولالله البكم ججيعا» امس لننى عليد الصلاة والسلام أ باظهار اذماء الرسالة سن الكساس وهو اول ذا نادى به عليه البلام والمراد اهل مكة+ وقيل | سبب تزوله ان كل بى | بعث الىقو»هه وبعث تمد إلى ججيع الانس وانلين فاص الله تع الى ان م ذلك بقوله قل يابها الناس فالمراد ججيع اناس لا اهل مكة خاصة بدلالة قوله ججيعا وهو نصب على الخال من اليكر اى (الذى لمك اكعوات والارض » قوله الذى خيرمبنداءحذو ف وبجوز ان يكون منصويا باعنى اوجرا عل الوصف ( لا اله الاهو ) اى لا معبود سوأءه دنه مالك اقل الحا واد خالقهم وراذ هم (رحى وميت» أى > ى الدلقى من الماء وميم اذا انقضى اجلوم وعيت الاحياء فىالدنا ونحى الاموات مد صل ال ار وسام 88 وعزروء # وقروه وعظبوه واصل التعزير 0 انع لنعة 0 مثله وهنا منع الاعداء بالنصرة والتعظيم #ونصروه»ه بالرماح والسهام وبالاموالٍ ايضا 8#واتعواالنور الذىانزل معهيه اى القرآن لاستئارة قلبالمؤمن به بالاممان والعلوم والعرفان اواظهور النبوة نه اواظهور الاحكام منه وحوز تعلق معه باتبعوا والذعير لانى يإواولئكه المفمون يه الفارٌّون بسعادة الدارين وفىالاعراف ايضا متصلا بالتى قبلها مؤوةلياايهاالناس انى رسو ل الله اليكم والاطاب على هذا الهم #والذىله ملك العوات والارض» قوله الذى خبرمبتداً ا محذوف أوصفؤهة للدلالة قي لهذا دليل علىدعوى الرسالة ولاق مافيه من اخ1فاء فاته انيكو ن دليلا على الالوهية المفادة من اللهتعالى نهقد مكنفهم ذلك هن بعض التفريع فى قوله تعالى فا منوا بالله ورسرله تأمل ثمانه اذا اختصله ملك الكعوات والارض يعنى ججيع المكنات و التخصيص على حسب عا المخاطب اختص له الو هيتهما حسوا يشير اليه قولهتعالى لوكانفء»ما ١‏ لهة الاالله لفسدتافلذا عقب بقوله #9 لاالهالاهو #>بى وعيت ‏ قال البيضاوىفان من ملك العالم كانهو لاله الاهو لاغيره وفىقوله نحجى و ميته بد بعد بر لاختصاده بالالوهية ونقلعن لماز ن ومن كان كذ لاك فهو ادر على ارسال الرسل الى خلقه لامىانالمطلوب كونه رسولا بالفعل واللازمتماذ كر كونه رسولابالقوة الاان بعال المالوب يمثل هذه الادلة اثيات الامكان فقط واماالوقوع فثابت بالقرة وعلءه يدور تفريع قوله * قامئوا بالله ور-وله * التفريع بالنسبة الىاللهظاهر واماباانسبة الىالرسول فصتا الىالتأويل السابق 8 النى الائى الذى يؤمزبالله وكلانه # آياته اء جيع الكدتب الآ لهيةاوعيدى لخلقه بكن تعريضا لاهود لاجراء هذه الصفات الداعية الى الايمان به والانباعلهيه واتبعوه # فى جيم اقواله | وافعاله الاماعل انهمن خواصه وو املكم تهتدون فى جعلرجاءالاهتداء اثرالاعان ا والانباع لببه على ان من صل قه ول تابعهفى التزام شسرعه فهو بعد فى الضلالة فىالبيضاوى وف الانداء 3 وما ارسلناك الاراجة لاعالمين » كقوله صلى الله تعالى عليه وم انما انار جه مهداة قالالمناوى قشر حداىذور جة اومبالغ فىالرجة ‏ (حنى)» فالا خرة ( قامنوا بالله ورسوله الهو ى الام الذى لوه ن بالله » اى إصدقه ( وكاته 4 اى ال رآ نالذى انز ل منه لروابعوه) فيايامركبه و ينهيك عنهيعنى عمدا عليه السلام (العلكم تبتدون» اىارادة انتبتدوا هنالضلالة “(ومنها ' قولهتعالى فىسورة الانساء (وماارسلناك) اىمابعثناك بامد (الار-جة العالمين» اىللمؤمنين حيثهداه, الىطريق سد و7 أ حتى كانى عينها لان الر -جة ما يتب عللها النفع وذاته كذلث فالمعنى مانالا ذورجةلاعالين اهدا ها الله تعالى الهم فن قبل هداته افلم ونما ومن ابى خاب وخسس وةل ايضا فىيشرح حديث اا بعثت رجة ولم ابعث عذابا لاله غثى بالرجة واستنار قلبه .نور الله تعالى فكان رحجة ومفزما وما منا فالعذاب لم شصد بعثته ثمانه قيل هو مخةتص باو منين لان المنتفع بده المؤمنونو هو ظاهر ا لخديث الاول بل الثانى ايضا وعن ابن عباس رضىاللهتعالى عنما انهمام للكافر ايضا لاله رجة لهم فى الدنيا تأخير العذاب ورفع المحم واللسف والاستصال والمفهوم من كلام الافتازاق مع الميالى كونهر جة لافريقين لبياله هما طريق اللق لكن الكافر لم يهتد بهدابته وقالفىشفاء عياض عن الدعر قندى يعنىللانس وان وقيل جع الخلق اقول وهو الظاهر منظاهر صيغة الله الحلى اباللام مع عدم العهد ودليلالجنس فيدعل الملائكةما فىالشفاء ايضا ان النىص_لىاللهتعالى عليهو س قال برا بل عليه اللام هل اصابك هن هذه الرجة ثئى” قال نم كنت اخثى العاقبة فامنت لناء الله تعالى على وله تعالى ذى قوة عند ذى العرش مكين مطاع ثم امين. ويشكل الانبياء عليهم السلام لماافى المواهب القسطلائية انقبولتوبة آدم عليهاليلام انما هو توسل آدمعليه السلام واستشفاعه برو ح نينا صلى اللدتعالى عليه وس حبنتذ كر انه تعالى قر نأمعه باسعه وكتيه على اعلى عتبةابواب الجنان وفى بعض الكتب ان آدم عليهالسلام حينارادالتناول نحواء وق تالنكاح منعه جبرائيل عليهالسلام للمهر فقال مهرهاان تصلى ءلى مد عليه الصلاةو السلام 22 هرات نفعل حلت له وان ام ججيع الاندياء مشفعون بعقاعتر الع ورجد الامذرجة لبهم كذاقيلوقيل كونه ر-جدللانس وان وغيرهمااناهلالعر صات ١‏ حن اشتداد خرآر: امعس فالعرق يستشعفون ٠ن‏ كل نى فتكون الشفاعة.من والمشرات وان والكفار وقيل كونه راجة (اشياطين تو ماروى انه عينملاك !ف إشتغات الى من نجلة العبالم ,فلا حرمى,: من رجتك عل وعدك فخلض منه بحرمته صلىاللّه تعالى عليه وسلم وقيل اماكونه رجة لموالدواب فلاروى الدرفع القسط العظم الى وقم فىسنة ولادته علي هالصلاةوالسلام سيب ولادته وايضا كلا وقع قصط يندفع بدعاله واماكونه رجة للافلاك فلا قبل فى لنت العراج انه سبب استشساف الاقلاك. من قدومه: غَليةالصلاة والسلام واماكونه للارض فلنع العذاب على الارض بسي بالعصيان الذى بقع عثلهفى الام الماضية وفىالنور #وفلخزرالذين مخالفون عنامرء» فانقيل الاحصماج بها اا يتهاذا نعين رجوع الضيير الى الرسول صل الله تعالى عليه وس وقد قال البيضاوى على ابلس يضرب عليه كل بوم مر ةلا .نقطع الم كل مساق الاحرى سر رول المنة وللكافرين ,تأخير العذاب عنهم الا وكونله عليه السلام زجة لعالمين ظاهر لانه عليه السلام بعث ىزمان الفزة وظهور الفثنة من الكفر و المعصية الى موجبا الهلاك خاء قله الم والسلام بالشسرع الثسر يف المفرق ببن اق والباطل ودءاالناس الىسبيل لق وارشده, اليه فصار مبعثه عليه السلامامانامن الهلاك ورجة إعالمين و هاديا للمضلين وشفيعا للمذين كافى نفسير العيونو شرح التوفيق * ومنها قوله فىسورة النور (فاحذر الذنيخالفون)اى يلون ممروضين (رعن اممه) أى عن اعم اللله وام نهد عليه الص_لاة والسلام ٠وقيل‏ عن زابدة (انتصيم, فتنة) مفعوليحذر والفتنة الحنة فىالدئيا هه[ ١٠م‏ ه- (اويصيبهم عذابالم) فىالآخرة وقيبل لاله الفعل اطول أو قصائث 5 .ف سير الشيم + ومنها قولهتعالى فسورة الاخزاب (القد كان لكم ) ايها المنائقون اللامجوابالقسم المقدر أىوالله لقدكانلكم فى رسو لالله) أى فنفسه ( اسوة حسنة ) بذم لالت و كم هااى قدوة من حقهاا نيو بى .ماو شتدى | وعن المواضاة.لانه عليه السلام واساك فى القتال بنفسه حتى كلا سر تر بأعيته وجرح وجههفإلانقتدون نه وشعله ولاتصبرون معه (أنكانر جو االله)» يدل من لكم أى برجون فض لالله او افون ( اليومالآ خرة » الذى هو نوماللهور جته( وذ كر الله) ذكرا ( كثيرا) فى جبع اوقاته واحواله اللسان: والقلت كناف تفسيرالعيون *و منهاقوله تعالى فىسورة الاحزاب ايضا ( ياابها النى انا ارس لناك شاهدا)» حال مقدرة هنكاف ارسلناك لانه لاشهادةله علم, وقت الأر ال اى معطو شبادتك على امتك والرسل بالبلاغ وه بشسرا) بالجنة ( ونذيرا ) بالنار( وداعيا الىالله 6 اى مآذونا بالدماء الى طاعته إباذنه) اى بتيسره وغيره العيرالله او لأرسول باذيرججم جانبالرسول وقدقال فالتلو يم لاج مع الاحال وانهكالشيزك فى تزا-جالمعانى فلا بج بلائرجم قلناقالف التلويح ايضا العبادات نثبت بالش.هات * فان قيل المطلوب مطلق ماثنت بالسنة واللازم من هذه الآ هوالوجوب المفهوم من ام الرسول لاغيره من الندب والسنة المؤكدة اذ الفتنة والعذاب لايرزتب على ترك السنة والندب + قلنا يحوز كون المقصود من الاستدلال باعتمار بعضالمطلوب او الخاص يستلزم العام قيل لفظة عنصلة اى زائدة لتضعين مءتى الاعراض فو ان تصيبهم فتنة#ه فى الدنيا مفعول بحذر اى ثلا يصيبهم بلاء اومحنة فىالمال والنفس والولد او عقوبة اوزلازل واهوال وتسلبط سلطان جاتر او اسباغ اليم استدراجا اوقسوة القلب عن المعروف اوطبع القلوب على المعصية وتكرار المكر كذا نقل عنابن عبدالسلام ولاسعد انيحقءه تحو التمحط والغلاء وحبس المطر وتسليط المضرات كالحراد وحوها نعوذ الله من تبون اهنا سات غانا اويصيعم عذاب الم » مؤلم وجيع ف الاعراة وقبل هوالقتل وفىالاحزاب 8 لقدكان لكم # اللام توطئة قسماى والله قل المطاب المنافقين # فىرسولالله اسوة حسنة # اى قدوة صالة اىاقتدواءه اقنداء حسنا .نصردينه وعدم حلفه وصبر شداده كنفسه عليهالصلاة والسلام اذ كسرت رباعيته وجرح وجهه وقتل عه واوذى بضروب منالاذى فصبر وساخ ذلك بنفسه فافعلوا انتم كذلك ايضا واستنوا بسنته قله اللكازن ان كان برجوالله»ه دل بدل من لكم [.لالاوجهصلة للسنة او صفة لها كا فى التضاوى اى ثواب الله ولقاءءقيلاو افون حسابه #والءومالآخر» اى تع الآخر 5 يخشى نوءالبعث الذى فيه المزاء 8 وذكرالله كثيرا # فىجيع اوقاته واحواله باللسان او القلب او#ما فى السراء والضراء وفى جميعالمواطنةالالبيضاوىوةرن بالرحاء كثرةالذكر المؤدية لملازمة الطاعة فانالمومىالرسول منكان كذلكوجه | دلالته علىالمطلوب اما حب بالامى المقاد المذكور اومن اششارة قوله 010101 برجوالله الخ لخاصل التوجيه مثلا الاقتداء الحسن. بر-_ول الله اعتصام بالسنة والاقتداء واجب فينج من الشكل الثالث الاعتصام واجب اماالصغزرى فظاهر 5 واماالكرى فلتضمن قولهاسوةحسنة امراقندوا اقنداء حسنا وام استنوا نسنته وقس عليه وجدام المشاراليه وف الاحزاب 8 باايهاالنى اناارسلناك شاعدا » للرسل بالشليغ او للخلق كافة يوماقعة وقيل شاهدا لوحدانيتنا ‏ وءبشرا # برسجتنا اولاححسنين برضانا او لمنامن بالإنة 9#ونذبرا» لمنكذب بالنار او بنتمتنا اوالعصاة بعقابنا ##وداعياالى الله الىالامان باللّهتعالى او الىعبادةالله او داعيا | املق الىبابالله #باذنه يه باممء او بعله اوبالقرآن المتزل باذنه او بتيسيرالدعوة انذانا بانه ام صعب لاتأى الامعونة منجناب قدسه لاندعوة اهل الششرك الى (التوحيد)» استعير الأذن ااتسسلانه قد حصل شوله وداعيا الى اليه كمنا وائمار استعيرله لانالدخول فى حقلمالك متعدر فان ادن نهل و دص فوضع الاذن مو ضيه لانه اسيل دبه و ذلاك لا ندماء اهلالقن له الىال: تو حيلك عر فؤفابة الصعوية والتعذر فاذا كان باذن الله سهل (روسراحام: ي برا 1 الم 9 وصفه بالانارة لان م ن الساجح مالا بذى * لفتوره اى التوحيد امم فى غاية الصعو ب ةغلو »ما جامنير| #ه اىكتايا مبينا اىذاسراج منيروقيل وسراجاجة ظاهرة لضرئنا اوهادياله الىانوارالاثسمثيرا علهم ظلات النفس قال البيضاوى منيرا ستضاءءه فى ظلات المهالة وتقتيس مننوره انوا رالبصائر وعن اخلقازن انما سعاه سراحا مثيرا لانه جلا.ه ظلات الشسك و اهتدىبه الضالون 5 >لى ظلام الاملبالسراج المزير وقيل اىامدالله ينور ونه نور البصابركاعد .نو رالسراج نو رالايصار 0 بالانارة لان 50 مالايضى؟ لفتوره قيل ىو جد عه بالسسراج معانا لعس انور هو اننورا لشو لارؤخن امنه اش ء ونورالسرا جيؤخذ منه 'انوار كثيرة واورد عليه بان نورالتمر مستفاد من الثعس وايضا انواراايحوم على رأى البعض فقيل فى الوجه بانالمراد من السرابج هو الثعس «دليل قوله تعالى + وجعلنا الم سسراحا + اقولاناستفادة نور 0 من الثعس قول يفلس لاثو تله فيالشرع ولوسم قثيونه اماهوان عرف بروجا لثشعس والعير وثقار »ما وتقاطما وهذا 2 اليه واحد يعد واحد الكت مخاطيات القران على وقتطى “م ! الكل اؤالا كر والمفرد يلوق ققالعرف واللغة على الاع, والاغاب ء نين ؤساد حال انوار الوم فانه لاامكان لكونها منالمدثيات كاتقرر فىالاكمية والمزااية 1 جع الكلام بعد تسليم مااراد منالمرام الووجه تعبير ه ون الهس بالسسراب :ثم اقول لعلالوجه الوجيه فى “ميته بالسراجهوالةقردة وسهواة الاخذواختصاصه للبععض دون الكل وهوالؤمنون واهاده وقت قصد الانتفاعو وها وفىالا<زات #ؤومن يطعالله ورسوله فقد فازفوزا عظياه بعيش فىالدنيا -جيدا وفىالآآخرة سعيذا يعنى اظفر بسعادة الدار .نو فى اشر و !]1ن الراسول قددو فسسرو ا مال الغنون والئى”* 3 ومانهام عنه فاتهوا من الغلول وغبره لكن رد على المصنف اناالطلوب 0 المطلق وتفسسير المفسرين مختص بو الغنهه فاحد الامرين المصنف او 9 ل الدلالة حاصلة علاحظة قوله #واتقوالله فانه فس مطلق مخالفة الر سول وكذا قوله # انالله شد بد العقاب 6 من خالفه مطلقا فهذه سبع عشرة أنه للاعتصامبالسنة واماالاحاديث عليهايضا على استقر أ المصنف واختياره فعشرونحدنا وهىةوله #الاخبار6ه الاول هف د #ه مااخرجه انوداود 8 عن العرياض 5 بكسسرالعين #ابنسارية رضى اللّهتعالى عنما اندقال صبى بنا رسو ل الله صل الله تعالى عليه وس ذاتهوم»#: اىنفس بو ماولفظة ذات مقعمة لتحسين اللفظ ناو ارادة ة ميم بظيوراك وجه يهتدى بك فىالدين”م بهتدى بالسراج 3 فى الظلام كافى تفسير العيون * ومنها قوله تعالى فى سورة الا<زاب ابضا رومن يطعالله ورسوله فقد فازفوزا عظها) ا مابال عنده غانة مطلونه ف الدنياوالآ خرة ٠ومنها‏ قولهتعالى فى سورةالمئس (ومااناكالرسولفذذوه6 اىاعظا كودابهاالمؤ منون من إلذ الاو عير وكا نيكم عنه فانتهوا6 اى امتنعواعنه (وانشوالله) من مخالفته بان الله شديد العقاب) من عصاء كافى تفسير العرون * ثم لاحق علنك آن. هذه الارات العظامدلالة على وجوب القسكوالاعتصام سنة النى عليه الصلاةوالسلام فتامل ثيما لت لك من التققت والاشرار ولا 15 ماحل الشك رار والاع ران رالا جار 4 اى الاخبار الواردة عنه عليه السلام فى يان وجوبالاعتصام والتمسك بالسنة هىالمذكورةههنا* فنهامااخرجه ( بربقّة ١١‏ ل) انوداود المرموزله شوله (إد) لا غنالعرياضبنسارية رذى الله تعالى عنه انه قال صبى بنا رسو ل الله صب اللدعا. 4 وهم ذاتهوم) اى نفس نوم او لفظة ذات مف قر زيدت مين اللفظ والتأ كيد او من قبيل اضافة ال“مى الى اسمه مثل ذات هرة وذات ك0 ْ ليلة وهى فىالاصل مؤنث ذو اضلها ذوى لخذفت الياء وبق ذوفعوض الناء عنها فصار ذوت فقلبت الواوا' الفا أحركها وانفتاح ماقبلها فضارت ذات وقد قطعت عن الاضافة والوصفية واجريت #رى الاسماء المستقلة ' ولذا بال فى النسبة الها ذاتى بائبات الياء وهىقديطاق على حقيقة الثى” وعلى هوته االمارجية وعلى ماشابل ١‏ الوصف ويستعبلاستعمال النفس والثتى“ ولذا .ذكر وَيوْتَت كا فالواهب والتوفيق م أقل للا |11 | صلاته واذكاره وكاته حكمة التعبر بثم كا فالمواهب لا بوجهه ) حال مؤكدة اذ الاقبال اما يكون لا (فوعظناموعظة بليغه) الوعظ كلام يلين القلوبالقاسية -ؤ[ 5ه وبر بالطباع النافرةكافىالمظهر اىمو عظة ‏ لبه هد اد والناً كن اومن ٠‏ اضافة ال ى الىامعه مثل ذات مرة ومؤنث ذواصلها ذوى ا 10 | فخذتالياء منه فيق ذو وعوضالناء عنهافضارت ذوت هلب ١‏ 0000| ١ 1‏ 1 00 | ذات وقدقماءت عنالاضافة والوصقية واجريت محرى الامعاء المسنقلة ولذلك يقال ُ 7 2 9 فى النسبة الها ذانىبائيات التاءو قد تطلق على ماهي ةالثى“ وهو تهوعلىماشابلالوصف ع ) “د © | ويستعمل استعمال النفس والثبى* ولذايذكرويؤن ثكذاعن المواه بهت اقبل عنام فيل العيون) ودب 5 لاعن المواهب فى و جدلفظ ثم ان الاقبالبعدالاذكار لان انالمتبادر فىهذءالاذكار وول انين إذا ديقي ماهو المتعارف المسنون المتوارث من اللسبات والميدات والتكبيرات ولاشك / 1 0-7 | انالاقبال ليس بعدها بلعندها ولابعد انيقالانه معن الفاءكانقل عن الكو فين 0 | اومقسركانقل عن الاخفش او واس لدهنا مهلةكافىنحو ويدأخلق الانسان منطين اولان اللاي ظ م جعل نسله منسلالة فتامل #لوجهه هه حال د # فو عظنا موعظة 6ه عظيز | لؤبليغةي#اى #تمداغير قاصر فيهااو يكلام بايغ فصعهاو موعظة تامدكاملة او بكلام "]) مطابق لل#تضى الال معفصاحته فإؤذر فت فها العيون#هسالدمعها منالبكاء وقيل لباقم للعيسة) حاف حدس علانت 3 فىهرة فو و جلت بكس ادم بمعنى امو ف يز منها #تعليلية ايضاهق القاوبفةال رجل ##من اهاضر بن لشدةاغقامه خلاف عادنه 0 ك5 نهذ ذ الوعظةموعظة مودع #هاىكوعظة مودع اوهىموعظة مودع لاهله وعياله<ينار ادةالسفر بنصا بم يحتاج الهاغايت الاحتياج فر طاارهو<رصا ا | عليدانلا بيضق بعده كا فى حدايث لامع الصغير صلى صلاة مودع قالالاناوى ا ىمودع ١‏ 4 500ل | لهواه مودع تمره وسائر الىمولاء وقيل يعنى ص صلاة منيعل انهلارعوش يكذاة | للد | فيصل بامتفراغ فى احكام احكام الصلاة ثم فى اديثتنبيه انه ينبغى الواعظ ان يتفرغ" كد للح ان حامت (نهالقلوب)من كله (فقال رجل» منالقوم وذرف الدمع اذا <درىق ذلات فى العب, بن خرى الدمع» ع فى امو اهب»ةقالا ين الملاك! سال تالعيون من موعظة عليهاان ا 1 فىةبكون م3 قبيل الات 1 - م رى ٌ وق المواهت و فى تدده فيها دل منها ثفى 1 4 0 قاقد" ما اجوناليه وتقبيدذلك وانديحوز الويف والتشديد احيانا ا #وفاذاتءهدال ينها اتوص ناقال فى القاموس العهدالوصية لإؤقالاو صيكم بتقوى الله " وفىحديث آخرعلله شولهفانه رأس كلشى“ وفىآخر بشولهفانه 10 الام كله ١‏ ا 0 (وواكعم والطاعة##لولاة الامور كقوله تعالى ولاتكونواكالذينقالوا “معنا وه (يازسولالله 6 ك2 لعا 4 ور دصو و 34 ل م موعظة مودع» بالاضافة اى مودع لاهله وعاله حين اراد السفر الىمكان بعبد فكانك (لاععون) 0 تودعنابها لما 0 ن مبالغته عليه السلام قالملوعظة ذاكره ابن الملك فىحاشة خواجه زاده ( اذا تعهد الينا 6 ا فا د تمن وتوصي: ناونجوز 5 ون ماذا عءنى اىشى” مفعو لا مقدما لافعل ل إرقال »عليه السلام فصل الفعللان القصد بان المواب لاحاله منتعقيباوتراخ اوغيرذلك (أوصيكم بتقو الله )اى بالصيانة والمحفظ عا وجب عذاب الله و«غخطه من الهرمات واندرغات (والتمع والطاعة) 0 الاهمراء الامين عل م والطاعة ا 1 1 !! فيها وافق اللشمرع الثمريف دون غبره اذ لاطاعة للحطلوق فى معص. ك4 8 ) وان كان ع ملأ حواسه شيا اىوان ظ كان ذلاث الامير الموإى عليكم حقيرا ذليلا فيا سكم كالعيد المدثى فانه واجنا لب والطاعة ف الشرع لان الملاك ٠‏ الل لوه من بشاء من عبادهة 2 دوك ا الى الفساد رض 0 الدماء بغير حق والله لانهبت 37 17 الفساد + وفيك ا لشو ن بقال فلذن م لان ائامت كك | حيشياة !ع لكان / ا ل الت “اولان اخاافال فز انكان عدا لام بس دلوتت | وارد .مل 1٠,‏ اليك اميرك حقيرا ذليلا كالعيد اطرثى يحب عليكم الطاعة لكن هذا انكان اهمه ءلى 3 أ والمبالغه على طاعة الحكام الشمرع والافلاطا عه د للمؤلى وق فى معص. 1 ىق قالق الم أو 3 وكل ما مو رباطاعة 0 40 ١‏ 5 : ا 3 1 ا 8 درا عو ا 'َ" يد للك الدع انها نان ل نكن عل الشرع فان ادى عصياله الى قسادء كيم | لان كدير |)القاءق فأنه فيطيع فيه اضا دادر الاخفيرتكب للعلا ص من الضرر فاه و 1 3 وكاذا ل ل 0 والذعير ساق قى كل مسد تبن متفاو تين كاف الاشباه والغهوم من 0 1 هي 1 الامام لمصلطوئز داعية اذلاك توت 0 نه اثاله وادك م حو ١‏ زومبه من عاش يعرش تعليله شوله مإؤفانهيه اى ال شان لمن يعث, 0 م فشديرى|- بزعا " دشر د |/ اهر ّ اذا زواع أد قاعله ا دير قن وذوله فسيرى والسينللا سَتَقبال وفاعل من الساق"اى قاس الخلافة كاف على 5 1 عتهها ومن السياق 0 إأى فىمطاق اده ر كلدفينات اهل الاهواء وغيرهم وقدوقع مثل ماقال مدن من قبيلالاخبار عنالغ.بات من المحرات هل فعلكر يه اى الزموا #لوبساٍ 7 ا( ىه الباء | 5 كد د .> | ضَا - زادةللتا نه فهذا دسح فى وجو بالاعتصاءبالسنة لكن الكلام ف المطاق وظاهر | اي حر ا درت هذا لقتطى كو نه غندالاختلاف الا ان شال انفهامالمطلق بطري قالإولوية اوالقيد ١‏ الخليفة السلطانالاعظم وعنالراغب الللافة الليابة عنالغير اغيءة المذوب عنه مرؤنة البصير؛ واعدلة فى ل اطزم جزاء.اشعرظ المذكوروا+لةالترظطنة معجزائها فى ل الرفع او موتة او تحزه :اؤثةمريف المستذاف وعلى الاخير اسذذاف الله اولياله وامراد | علىانه خبران وهى مم الكلافة الكاءلة التى اشار الها قوله صلىالله تعالىعليه وس الللافة بعدىثلاثون | إسميا وخيرها لامحللها | تالت ددعل رضىاللةتعالعته ذا قبل من حو بن منبعدهم انساروا || من الاغراب فىموضع سيرتهومن الاو صاف الآنية فكالرأى فى مقابلة النص اذبعض احاديث فس بءضمه الآ خر | التعليل لاقبلها يعنى سيقع على ان آآخر المديث المذ كور من ةو لهم ملاث بعدذلاثوفىروايدثم يكوزملكا وقديزاد | الاختلاف من ملل عضودايأبىعنذاك وايضا لايلائمذيلهذا المديث فان قبلالمرجع عندالاختلاف | شُتى كل بدعى اعتقادا ليس الى السينة فقط بل يموع الادلةالاربعة الشمرعيةفا وج هتخصيص السنةاتولاءل | غير اعتقاد اهل السنه ذلاك بحسب شعو لالسنة بها ولومحازا اىبطربقتى ولوقياسا 8الراشدين» الر 0 0 الاستقاءءة على طريق الاق مع تصلبفيه يا فى القاموس #إالمهديين6» صيغة المفمول ظ 00 0 قيل اى هداهر الله تعالى فاهتدوا لاينى انهذين الوصفين اشارة الى علة امس ظ كت ١‏ والجماعة ويظهر البدع وهذا دن جلة معم انه حيث إن عن المغيبات ل ده فوقعت ]) اخير كافىالتوف.ق وابءنالملك (فعليكم بسنىق) اى اذا عل م واقع الخال فلازموا بلق كيكو || بها عندوفوع ذلاك الاح ادك كماد تضاو اع ن سكن السداد ومهم الرشاد 0 وسذه اخذافاء "الراشدن المهديين «( الذين هداهم الله اححق المبين بركة صوية الننى صل الله تعالى عليه وسم 0 *# قل هي المافاء الاريعة الوبكر وعر وعمان و على ر ضوانالله تعالى عليهم | حجعين لانه عليه السلام قالانطلاقه لعدى ثلثونسنة وقد 0 حلا قه علىر ضى اللّهتعا لى عنه وقيله, ومنسار سيرتهم من | ةا لاسلام اليجسهدين ف الا حكام فانهم خلفاء الرسدول عليه السلام فىاحياء اححق واعلاءالدءن 4 أه- وارشاد اماق الاق كافىشزح اءنالملك لنصابع ( تمسكوا بها» أىبالمئة (وعضواعليها بالنواجذ) العض على الثشى* مسكه بالاسئانو النواجذ جم ناجذ مناليذ وهو شدة العض بالنواجذ التى هى الانياب الار بعةوهذا كنايةعن المبالغةفى السك كد الى عي 12015 عسك بالثى” مستعيناعليه اسنانه زياد الحسافظة يا فىابناللاك * وفيه دليل على ان السنة قديطاق على ماصدر من الككابة قولا وفعلاوانكانغير مشهور وعلى انالقايد للسئابى واجحب هو مذهب المنفية خلافا الشافى لماتقرر فى الاصول( واياكم ومحدثات الامور © اى اتهوا انفسكر من محدنات الاموازالء لانة ود كتنها اضولالثس الامور عن انفسكم واتآىن يصيغة المحذير تنبيهاعلى انا لحذر. منهاوا جب على الفورو فد حث و بيه على السك بالسنة السنية(فان كل محدث بدعةوكل بدعه ضلالة » ذكر شرح بعةو حدنات | السابق بالنسية الىالملقاء ويهيد لبعض الام المشاراليه بشوله إتمسكوا بهايهاى | | كل واحدة منالسنتين كانه تكرير لزيادة تثبيت وتأ كيد لصعوبة الاخذ بالسنة | سنته عليهالصلاة والسلام واخذهامنها لامنتلقاء انفسهر+ فان قل تاذ سنة الملفاء | الىماقبل خلافتهم وايضاجرى سار الدلفاءوعلىالثانى يقتضى اتخاذ سنة كل | منكان راشدا ولو لميكن خليفة وعلى الثالث لم سّل بهذا الاختصاص احد من | كالسياسة الدشة وتدبير نظامالامور العادية لايلاتم السباق والساق » فلك كور | انذلاك خلاق عند | لمنفية وانكان الاح وج وبالتقليد وانخالف القياس وان | احجاءا واما عند معلومية عدم خلافه, يحب اججاما نم قالوا كل مائيت فيه اتفاق | الشيؤين يحب الاقتداء به #ؤوايام ومحدثات الاموره اى اتقوا واحذروا الاخذ خصوصا عندالاختلاف الكثيروف افراد الضعير اشارة الىرجوع سنا خلفاءاالى الك نهم خلفاء اولكو لهم راشدين او ليموعهما فعلىالاول يازم عدم الاحاذ بالنسبة الفقهاء والاصوايين بل كلامهم فىمطلق مذهب التكابى بلافرق بين ككمابىو كانبى 2 : 112 : 5 لع قد شيط الاججاع اججاعهم لكيه دف اميم ولوخص بامور اخلافة انيكون تجوعهما من الامور الديئية والعادية او سنة الرسول اشارة الىالدنى وسنةا لخلفاء الىالعادى والوصفان اشارة الىان معبتهم مقبدآهم بكو نهم على الرشد والاستقامة وبعد فيه تأمل © وعضو عليها ‏ اى مطلق السنة المتقسئر الانتتك ١‏ السنتين 8بالنواجذ#ه هى اآصى الاضراس وهىاربعة او هىالاياب او التى ' تلى الانياب اوهى الاذمرا سكلها جم ناجذة والتحذ شدةالعض بها كذا ف القاموس ١‏ وهومثل فىشدة الا»تمساك فىاممالدين وفيه اشارة الىغاية اتعاب السك بالسنة فىآخرالزمان لانه حيئذ يكونالجاهدين معالالفين وتصعب كله احلق وتعب فى الحلال قيلفيه دليل علىوجوب تقليد اععابى كاهو عندنا خلافا لشافى ك] فى الاصولاقول قدعرفتانالدّلالة ائما هى للخلفاء لاالتحابىوانالذ كور فىالاصول دلت عند عدم معلومية خلانهم ووفاتهم واما عديد معلومية خلانهم فل يبحب بغيرها تبنالسذتين من الامور المادثة التى لااشارة لها بالاذن من الشارع وسيفصل #إفا نكل حدث بدعة وكلبدعة ضلالة؟ه هذا شكل اول مذكور القدمتين لكن بشكل بانالبدعة قد تكون مباحا وواجبا ومستصبا والخصيص بالدين ليس مفيد اذ هذه الاقسام انما هىفىام الدين لانها احكام شرعية وفاده انما تظهر فى العاديات المقاصد البدعة المذمومة هوالحدث فىالدين منغير انيكون فىعهدالككابة ولاالتابعين ولادل إوق). "2 عليه ددلشرعى اتهى فلا حالاف ماسيابى دن ان منها الواجب أوالمندوت اوالمباح لقيام دلائل ذلك فىتلك وى شد * وكل ضلالة ف النار+ على الاسناد الججازى ينتيج من الشكل الاول ان كل محدث ضلالة امابانالصغرى فلان المحدث هو مااحدث بعدالنى صل الله تعالى عليه وس وكل مااحدث بعده فهو بدعة فتأمل هذا كل كلامه على وفق مامه بءونالله والهامه + ثم اعررّض عليه ههنا بعض من #كفاء العقول على ذوى الاليات والفدول وقال اماالكبرى وهى قوله كل بدعة ضلالة وان كان شاملا بالاقسام الثلائة من الاعتقادياتو ااء ملياتوالعادات لكنه مام مخصوص والخصص له قوله عليه السلام ومارآء المسلون جسنا فهو عندالله حسن المديث ٠‏ وقوله لاتجتمع امتى علىالضلالة فرج منها ماكان من جنس الميرات والمسنات التى براها السلون حسنا فانها ليس إضلال بلهى حسنة ومثوبة لهذين اللدثين كالتنزيهات فى حق الله تعالى واثيات النبوة وكصلاة الرذائب ارا والقدر بالجاعة وكلتصلية والنرضية والتأمين فى اثناء الخطبة وقراءة القرآن بالالمان وكاجقاع الصوقية فى الزؤايا واللساجد ودكر رهم ودوراتهم ووجدهم وكالذكر قدام المنازة والعراس وكاالص_الكة عقيب الصلوات واجمع والاعياد والسؤال فىالمساجد وزيم شاة اوبقرة عند قبره والماوس عندها اياما لادعاء ويناء القبر وتشيدده والبناء عليه وااذ الطعام لروحالميت فالايام المعتادة عندالناس فىهذا الزمان وغيرها كل ذلك من الامور المباحة فيصير عبادة وطاعة بالنية الخالصة مرضية عندالله تعالى فقال قذبه لهذه الدقيقة حتى لاتقع فق الورطة التى وقع فيها المصئف + 3 قال فالنهى عنها بعد ذلاك فتنة فى الدين ولفردق بين المسبمين ل عن سبيل اليقين » ثم قال هذا ماظهرلى فى هذا المقام بعون لله الملك العلام انتهى كلامه + فاجواب اما اولا فلان الحديث جه عليهم لالهم لانه بعض حديث موقوف على ان مسعود رذىالله تعالى عنه رواه ا-جد والبذاز والطراق + قال العلاق -1 5 هه لم اجده دوعا فى من كن الاادرت ضكر لبيك ل 222222222 7 ضعيف بعد طولالحث 5 2 النا ع٠‏ أ لك <عحصورل ح<ح م 2 وف بعض ح #ؤوكل ل فى ر#ه قل نالغير باله عام 20008 ركد الك خاو النوال المؤمنون 0 ذهو عند الله سين وحد يت 2 اهى على الضلااة فالذى | حعمع واماهو من قو ل عبدالله ابن مسعود رضىالله تعالى عنه هوقوفا اخرجه الامام ا-جد فى مسنده كا فى اشباه النظار + ورواه ايضا ابو نعيم والطيالسى هكذا انالله تعالىنظر فى قلوبالعباد فاختار تمد افبعثه برسالته ثم نظر فى قلوب العباد فاختارله اصهانا با لجعلهم انصار دينه ووزراء سه فارآه المسلون حسنا فهو عندالله حسن ومارآهاللمسلون تبحا فهو عند الله ف فلاشك أنْ اللآم فالمسلين 1 س عطلق انس كاظن به البعض بءض الظن لان احاديث حرةئذ الف لقوله عليه السلام ستفيرق امتىعلى ثلثة و سبعين فر ق هكلهم فالنار ألاملةواحدة لانكلا منفرق امقس برى مذهبه حسنا فيلزم ان لأيكون فرقة منها فىالنار + واما ثانيا فلان اللامفيه انكان لاعهد الذهنى كاتوممه البعض علىان يكون المراد منه جاعة من لجستل : بن لاعلى التعيين فكل عصر وزمان فباطل لان بعضهم برى شدًا حسنا و بعضهم ا : براه قبا فيلزم ان لاعيز الحسن من القيجج بلالصواب الله تعالى اع ان يكون اللامفيه لاعهد الماريج والمعهود كر م شو له قببل اللديث فاختار له أصعابا فيكون امراد بالملين التحابة فقط اولاستغراق خصايص المنس فيراد بالمسلين اهل الاجتهاد الذينهم الكاملون فىصفة الاسلام صمرنا للطلق الى الكمال كإتقرر فى موضعه ان المطلق عند عدم القرينة بنصرف الى ارد التاكل وهو اسيل فتون امف ماراء التصاية اهل الا يلا حينا فهو عندالله حسن ومارآهر قبع ذهو عندالله 3 + ومثله قوله 0 تعالى عليه وس لجع امتى على الضلالة لان الاضافة فبماللاء قد يون للامتعراق وقد 'كون مهد لاز فان امراد بالامة' هذا الحديث اهل الجاع الذى هوكل متهد لس فه فسق ولادعة اصلا لان الفسق نور التهمة وسقط العدالة وصاحب البدعة يدعو الناس الى البدعة ولايكون.هن الامة على الاطلاق لانااراد بالامة المطلقة هى اهل السئة والجاعة وه, الذن طربقتهم طريق الني على السلامو اصعاءه دون اهل البدع و الضلال كإقال عليه السلام اءتى من اسن بسنتى واذا تقرر هذا فنقول ان الاستدلال على المطلوب لأنصم على الاطلاق بهذين المدثيق ومن ادعى حسن الاشياء الهدثة وكونها مخصوصة منهذا العام محتاج الى دليل :دحم ان ككوان ب 01 عادة ١‏ كز البلاد وقولكثير من العباد ليس مما صلم انيكون معارضا لكلام الرسول عليه السلام هذا ماذكراء' فىهذا القام والله تعالى اعم قيقة المرام *وقوله لكينه ءام خصوص يحرج منها ما كان من جنس اللميرات ١‏ كصلاة الرغائب والبراة والقدربابجاعة الىآخره اقول العام الخصوص منهذا المكم البدعة المسنة اتكون اذنا من الشارع قولا وفعلا وصرحا واشارةكامنارة لاعلام وقت الصلاة ولن 1 وتصنت الكثب وال بلميغ وردامدعة فكل 0 فيه بل عأمور.ه لان الوسيلة لاقرب قربة وماذكره هذا || شارح من الاشنا 0 فليست كذلكث بلقد صرح الفقهاء كلهم كراهتها اماصلاة الرغائت والراة والقدر بالجاعة فى الدرر والكافى والزازى ولايصلى التطوع بالجاعة الاسام رنْضان اه وفىشرحالنية انهذه | اصلوات بلدعظية دياز | الروم وماروى فيها منالاحاديث فوضوع كافىابن الموزى وان البواب واماالتصلية والرضية فىاثناء المطبة ْ فقد قالةاصطان ومشاناقانوا بانه لايصبى علىالنى صلىاللّه عليه وسل فىاثناء الطبة بل تشقع ويسكت وكام ١‏ تحقيقه فيه قالالله تعالى واذا قرىئ* القرآن فاسقعوا له حطير حم أي وانصتوا اعلكم تر-جون ومن اذك اللواز فعليه البسان على' ان . دليل, التحويز اينم إضلالة ,لْمثتوبة كصلاة القدر باللجاعة والتصلية والترضية حال اناطبة والقرآن بالاعنان ؤدوران الصوفية والذ ثر عند !|" : المنازة والعراس والسؤال فالمساجد والذي عندالقر واتخاذ الطعام لروجالمبِتا, المنع كاتقرر فيموضعه || فى الايام المعتادة عندالناس اذكل ذلك مباح فاضله ومثاب ند خالضة ثم قال» واماكراهةتراءة القران قبى الصنف فته فى الدين ثم اجيب عننفاصيل كل ذلك مالاتحمله المقام اقول١‏ بالالحسان ففى البزازية || باحجال شنع.ه عن التفصيل وهو بعد تسلم كود احديث جلوه م على المسلم الكامل قراءة القرآن بالالحان || والامةالكاملة وهو الذى بقتضيه قاعدةانصراف المطلق الى الكمال و لاشك أنالآمة” كزان الثسالى [) الكاملة وه الجتهدون على منع وخلاف:.قىكلذاكولذا كان دليل المقلد هوقول" والسامعآ ثمانوامااجماع المجتهد لاالنصوص اذاسدراج الاحكام منها ليس الومنصب الجتهد وقدقالوا اذا , ساك ران تعارض النص وقول الفقهاء يؤخذ بدو لالفقهاء اذ تحتل كو نالنص اجتّهادياوله وركصهم فقال فى التانار انيد الرقص فى اسماع لاجو ز وفالذخيرة انه كبيرة وةالاليزازئاالزقفن . (معارض ١)‏ | حرام الا ججاع واماكراهة الذكر قدامالمنازةاوالعروس او وهمافقد ذكرفىالقاضخان ويكره رفع الضوتبالذكر فانارادانيذ كرذكر فىنفسه وعنا, 0 يكرهون ان شو لالر جل وهو مثى معهااستغفرواله غفرالله لكم واماكراهة السؤال فالمساجدواموامع فقدذكر فالبزازىةالاخلف بنايوب ر-جدالله تعالى لااقبل شهاذة من تصدق فىالامع وقالالامام اوبكر بن اسععيل ر جدالله هذا فلس يحتاج الى سبعين فلسا ليكون كفارة ‏ وى الجانس عن الى نصير العياض انه تال من اخرج السائل من الجامع ارجوان يعفر الله لهباخراجهم من المسيحد اما كر اه ةالمصالخة عقب الصلوات و امع والاعيادفقدذ كر ف الللتقط والمواهب واعاٍ ان ماشعله الناس فىهذالزمان من المصالخحة بعداداء الصلوات الس والجع والعيدين بدعة مكروهة لااصل اها فى الشرع لانها مافعل الككابة ولا النابعون + وقال الامام التووى فىيشرح الس مصاخة الناس بعد العصصر والفسر لااصل لها اتهى مَعْريا لشمرح الجمع وفبها قيل وقال وتمام التفصيل بفضى الى التطويل » واما كراهة ذحشاة او شّرة عند قبره فق الزيلجى قال عليه السلام لاعقر فى الاسلام وهو الذى كان يعقر عند القبر ببقرة او شاة * واما كراهة نتخصيض" القبر وتشبيده وتطييئه فقد قال في الاخشار ولابوصى بحصيص القير وناء القير وناء القبة عليهفانها باطلة ا على حس_نمك المسيون وراوه كنا أيس يدون المواب عن دليل 7 واناكراهة انخاذ الطغام فى اليو مالاو لوالثالث ويعدالاب. بوع قد ذ 5 ر البزازىانهيك اماد الطعام فى اليومالاول والثالث و لمك الاس. و2 ونقل الطعام الى القبر ف الموسم واتحخاذ الدعوة شراءة ال بن وججم الصلل, والفقر 3 اعننم اولقراءةالانعام ا والاخلاص قال والحاصل أن اذ الطعام -3 قراءةالقران لاحلالا كل 0 واناتذ طعاما للفقراء كان 2 000 تصرح دؤلاءالفدول من الفقها: ا عرو الاهور المددثة كيف تصير عبادة «شبوله وطاعة مرضية فعزمنه ازماتصسرفه ذلك البعض مالفا للك بالمعتبرة ولعله لم .شف ولميطط لع علىماىتلاك المعتبرات بل اجتهد من عند نفسه وعل بر أنه به فوقم ماو قع ومنايس-من اهل الاجتهاد ولومن الزهاد والعباد فهو 1 الغعوام لايد كلامدلكونه كالهوام الامن يكونهواذقا للدكى لا نالككه : الل عبر أذ رعا لاذرق كثير من الناس اللنسنة والسلئة فقون ان كل انه نفوسهم ومال اليه طباعهم ون حش افعدون الفلشد ون 0 'وخبطون خبط عشواء ولاشرةون ببنالورطةااهلكة والجادةالجرة فالغلط فىامثالهذه الامور اإزيّة بدلعلى قلةالمعر قه بهذا لكان 0 لعترضص 0 لقليل على الفاضل التربر اثدث١‏ محر بر 5 :2 #رير واممرى أن هذا :1 لامن اشر اط له اعة هذا هواطقااة ٠ق‏ بالة بول عند ذوىالااياتب والعقول» وقوله فاه أيذه الدة 5 حت تى ل تشع الورطة التىوقع فم|المصتف 1 فالئج عا 0 : فىالدءن واضلالءنسبيل اليقين + اقولالكلام صفه انكلم فان ىق احدات 0 واشاظها قتنة ءظا معارض قوى وتأويل وتخصيص و وغيرها نما ختص ععرفته الجتهد وان ذلك كالرأى فى مقابلة النص اذالمنعم عن كل ماذكره صريح ف الفقهية #ودت 6 اخرجح اوداود والرمذى 8# عن المقد ادي بن معد ىكرب وهو الشهير بانالاسود ! الكندى ثم قيل هو .ذالين *#ملتين بينهما الف لكن فى امعاء الرجال عن الفة وايضا ١‏ عن التلقج آخرء مي فور ضى الله عنه الايه بح أ لهمزة و كفيف اللام حرف بيه ي#وانى اونتالكتاب#ةاى شهوا وحفقوا انىاعطيت القرآنهن الوج امناو عو مثله معه يه اى واوندت مد لالقر ان معه يعنى ناد الله تعالى مثله لعل الراك بالاتاء هو الوج فالقر إن الوحالتاو 5 أقدسيا دل قماسه صلى الله ال عله وعم عدَسنامؤ هنين واضلالا 1ك لوحدين حرث ابدع واحدث للبتدعين د أوهن هن بيت العنكبوت ول تبه لاقوال الفضلاء ول بتثدت باذيال الققارء 0 6 عض وغيرهتلو قالاللهتعالى ومابنطقعن الهوى انهو الاوج :وج وف حديثا ذارى [ “حفاء العقول. على ذوى الالباب والقدول و خبط خيطعدواء فىغيرالمزالقاوهنمشيه فىمكعار اللقايقفبق فىاسرار الاقليد ويأخذ الكلةولغيرتيت ولانسددد + فنعوذبالله منشرورهم وغرورهم + الخداله ماهم الصواب» واليه المرجعوالمأب 5 أواما اطنينا الكلام فىهذا المقام+ لانهمن من ال الاقدام ومطارحالافهام ٠‏ واخرج ابوداود والرّمذى المرموزلها وله ادت عنالمقداد) بنمعدى كرب رذى الله تعالى المقداد كسس اميم وسكون القاف وبدالين #ملتين بينهما ظ الف وهوالشهير بابنالاسود الكندى ( رذىاللّه تعالىعنه انه قال قال رسول الله صبىالله تعالى عليه وس الا يفت الهمر 5 وكفيف اللام خرف انيه (أنى) يكميرا مر ة حرف منالهروف المشة بالنعل عي رالمتكلم اسعها وججلة (:اوستالكتات )© خبرها وهىمع انها وخبرها ٠ةولالقول‏ اىثنبهوا ونحقةوا ابهاالناس انى اعطيت القران "من الو المثلو (ومثلهمعه) م نالوج الغيرالمتاو وهوالاحاديثالقدسية والاخبارالنبوية امتعاقة بالاحكاماأشرعية 'والآمورالد يئيدّمن هكازمالاخلاق و امدالافعال والمائلة اتماهى فىكونه واجب القبول وو تالاحكامنه وكونه من عندالله. تعالى قال اللهتعالى ومابنطقءنالهوى انهوالاوج بوج اوفالمقدار دونغيره ماتعاق بنظم القران من جوازالقراءة فىالصلاة. وحصول الثواب تلاوته وحرمة مسه على غيرالطاهر وغير ذاث من الاحكام التى ٠‏ تعلق ينظم القرآن فان دُيئا من ذلك لاتعاق تن الاديث كا لائى على الحدث 2 الاوك رحل شبعان علىاربكته) الاحرف لبه ايضًا وبوثك فعل«ضارع من افعال المقاربة الى ترفع الاسم وتنئصب اير من اوشكودك ايشا كاذا فربودنى الي" الاو شك زيد خرجواوشكزيد انربواوشك ان حر جزيد ورجلممفوعاسمه ودبعانصفةالرجل وهوغير -6[8 5ه منصرف لاو صفية والالف والتون المزيدتين مثل سكران »* وقولهعلىاريكته صقدثانة اوحالمنه و+جلة (شول) خبرهو الاريكة هى سربر مين فى قبسة اوبت والمر اذيهذء الصفد امات الزفه والدعة "مهو عادة المنكبرن المجيرين القليلى الاهتّام بام الدين كا فى ابن الملك والمعنى الا قرب رجل شبعان حالسا على نحته و سسربره انول لاناس 2( عليكم بهذا القرآن)الباءمنندة فى المفعول اى الزهوا هذا القرآن واعلوا .به ولا تلتفتوا الى غيره ووصفه بالشبع كاه اما عن اددهم والغرور بالمال والهاه الماملعلى هذا القولبطرا وجاقة اوعن البلادةوسوء الفهم الذى من اسباءه الشبع كا فعلت االموار ج والظواهر فانهم تعلقوا بظاهر القران وتركوا: الشكية "الميئة للكتاب فخيروا وضلوا ذكره ابنالملك فى شرح المصاجم ب فاو جدتم فيه دكن حلال ) من يان لما ومامستداء جيره (فاحلوه.) اعتقدوا كن خبراثل عليهالى_لام ينزل علبى رسو لالله صلى الله تعالى علدو بالسنة كا ينزل عليه بالقرآن يعله اباها يا يعله القرآنفالمراد بالمائلة الانحاد فىمطلقالوج لاما اصطلع عليه من المشاركة فىتمامالماهية اذالقر أن قدم صفدله تعالى همحر لفطا وان كانالحديث ايضا معحزا معنى ودالا قطعيا فذعون اللديث قطعى كالقرآن ولهذا يجوز نحم القرآن بالديث انثتت حدثيته فلايثكل بكو مانخص بالقرآن من حواز القراءة فق الصحارة وثواب التكاروة و<رمة مس لحت والمنت الا وك # بالكسر «ضارع «نافعالالمقاربة مناوشك نوشك ايشاكا اذا قرب والعنى شرب انيكون #ورجل» اسم يوشك وخبره يقول قيلالركيب للندرة 8# شبعان 6ه صفته منالشبع ضدالجوع كناية عنالمغرور الغافل المنهمك بشهوته فتقيبده بالشبع اشارة الى انه المامل الى هذا القول الردود وفيه تلبيه انالشبع سبب الاق والغفلة ولهذا لم شبع التى صلى الله تعالى عليه وس على ماق الشماء عن عائشة رذى اللهتعالى عنها وعنادويها ل على جوفالنى صلى الله تعالى عليه وس شبعا قط ##علىاريكته فىالقاموس الاريكة كسفينة سرير فى خلة ١‏ اوكل ماتكاء عليه رن سر يبر ومنئصه وفراشس او 00 مون | فىقبة او بدت 1 فاذا لميكن فيه سرير فهو خلة -جمه ارائك اتتهىفالمعى الايقرب رج ل صاحب عيش وافر ورفاهية جالسا علىنحته وكرسيه ان © شول * بطريق الوعظ ا ولاحصجحاج بعض اغاضه هو علكر بهذا القرآن#ه فقط إى لاتلتفتوا الىغيره بقريئة السباق والسياق 88 فا وجدتمفيه منحلال فاحلوه 6 اىاحُذوه واحكموا حله #ؤوماوجدتم فيه منحرامضحرموه»ه اعتقدوا <رمته حاصله انه بريد هذاالرجل الغافل ان قتصر فىاخذال والهرمة علىالقرآن وريد المنع عن اخذالاحكام. من غير القرآن اىالسنة وهذا زعمباطل منه اذ تؤخذ الاحكامايضا منغيره كالسنة ولهذا رده صل اللهتعالىعليه و سس شوله ##وانماحرم رول الله بريد نفسه اى وانماحرمت اعلاظهارةٌ فى موضعالاضعار للاشارة الى علة الحكم اذ ملاحظة عنوانالرسالة يجعل لمكم ضمروريا فك حرءاللّهده يعنى الاحكام المدلولة من الكتاب كالاحكام المفهومة من السنة فىلزومالاتباع واماب التمل بلا تفاوت ' بلهى ف اللقيقة عينها والمغابرةليس الافىالظاهر + فانقيل فعلهذا نبغ انيكون هذاالرجل القائل المذكور مصيبا وقد رده صلى اللدتعالىعليه وسإء قلت نم لوكان رم اد) الح يي ضصد حله ( وماوجدتم فيه منحرام نحرموه 6 اى اعتقدوا حرمته هذا آخر القول ودوله (( وانما »6 اى الذى ((حرم ر سول الله صلى اللدعليه وس كإحرغ الله ) فىالقران اتداء كلام معن النبى صبى الله عليه وم ردا على مابوهم الكلام الى من القصور على ماف الكتاب فقط و سكتعن ومااحله كأ]احلهاللداحازا واكتقاء لدلالةهقابله عليهتأهل ٠‏ ثم اكد ذلك بقوله ( الا لاضحل لكر الجسار الاهلى 6 هذا ومابعده بان لقم الثابت بالسنة و "وجد له فىالكتاب 0 أل غخصيص بالصفة 0 101 فانالخار الو<دثى حلال لماروى ء نالى قتادة أنه ا جارا وحشيا فعقره فَةَال عليه السلام هل مع , 0 فى * قال وعنا رحله فاخذها فاكاها متفق عا 4 والخار الادلى اضاكان مبانكا ققَطندر الاسلام م نهى عنه عل السلام نوم خبير #وروى عن حابر رذى الله تعالى عنه انرسوالله دلى الله تعالى عليه و نهى نومخبير عن لوم الر الاهلى واذن فىللوم الميل وعن الى تعابة رضىالله عنه اندقال حر مر سول الله عليه السلام -ى ههه ا مالجر الاهلية متفق عليه و فىفتاوى العتابىويكرها كل لوم الجر 2 ا الاهلية والاتن ولبنها م ادائقائل كذلاتك بلىهراده نؤىاار جعة بالسنة و ء بظاهر ب وانه لانالنى عليه السلام 0 وانكان الترآن كافلا بتع الاحكام لكأن بقدر احد على همه غير المؤيد من عندالله نك ا ا باثوار الو واتما اكتنى يجان بالمرءة معانجانب ال كذلاك اما سر خطر 00 ا جان ب اللرمة او ازيادة الافقام فا لبواية النفس على حبالهوى او براد 'تميم || القدور وظاهر انالنهى المرمة علىمانواسطة ترك المشرومات و شغ ا نيراد من ار مة مطاقالمنع بعل حو كان الكحر م لالانهلم تخمس الكراهةبلترك الأو ىوايضا حو السنن بل الاداب فأ مل هف الالاحللكم الجارا لاهلى ؟ه والدى وى 0 اى | كله لااستعماله والتقسسد بالاهلى لان الوحثثى حل ل والاهلىكانمباحا قبلهذا قيل ا لالس النهىوقع بومخيبر هذا تعداد لبعض مالم «وجد فى الكتاب ودل عليهالسئة والقصر صبى الله تعالى عليه وس الشر للا تخضنا:”قها ذكر بلاعله تلخصوصية اقنضته الواقعة والحادثة || بارسولالله تعالى لم بق التىكانت سببا لورود المديث وانالمفهوم ليس نحجة عندنا فىالادلة وما روى | لىهزمال الا-جيراتفقال عن سنن ابىداوذ اطم اهلاك هنسعين حرك فقيل هذا الحديث «ضطرب #تلف اال كلمن الاسائيد ولوصحم مول علىالاضطرار وقيلعلى ثمنها واجرتها واقول حديث |[ مين مالك لميردبه اكل الخرمة ”تم وله شواهد بل قريب الى المشهود بالمدئى فلا وهم التعارض ' عينه بل اراديه اكله #إولا» بحل اكل كل ذىناب» اذاطل والمرمةصفة افعالالمكاف لاالاعيان || طريق الببع او كان 00 © الك اهوالبين بخلفالزباعية المراك سبع يضيد بسته لل القصود ١١‏ ذلك ف ابتداء الاسلدم ثم ليس تعداد جع الحرمات والا فحرم ايضاكلذى مخلب كإفى حديثآخر واججع اسع ا رواب من ادوم عليه الفقهاء وكذا جميزات الأواض كيد والفآرة والعقرب + فانةيل لاششك ان الم كلانه خيطاء وى انهذا معرض بان و هوضع تعداد قالوااكلمنهما بشيدالحصمر+ قلنالالملبالمفهوم كتاب اختلاف الاعةالنم المخالف فىالادلة ان وعد بارت اوسرام رن تعالى قل لاسر أ حلالبالاججاع و انليل ذا اي العرْما الأية قا لابن كر الات لأمكون ا ار لا ا خازك لوانت وير لا.ذكران فبا والائمة الثلاثة احتوا بهذه الاخبار لكن برد من طرف مالك موجب الاآيد المصن على المذكور فالزيادة على ماذكر فالآ يةٌ باللميز الواحد ليس جائز لاله نسحم اذ الظاهر انالمديث واحد واناللميرالواحد لابشيد الهرام وابى بوسف وحمد وقال ماللكا قر اهته والمرجم من مذهبه الميرزع وقال او حئيفة رجهالله حربمه وعنعلىرذىاللةتعالى عنه #8 برنقّة ١١‏ ل 4 اله عليه السلام نهى عن تكاحالتعة بومخيير وعن طوما لخر الاهلية رواه ع فى7يكه إولا كل ذىناب ٠ن‏ السباع) النابالسن و امع انباب اى لانحل اكل كل سبع يصيد باه وإتقو ى بسنه على الاضطياد لماروى عن حابر رضىالله عنه انه قالحرم رسو لاللهالخجر الانسية ووم البغال وكل ذىناب من السباع وكلذى محلب من الطبر رواه الرّمذى كالذئب والاسد والفر والفهد والدب والهرة والفيل وكذا حرم حششرات الارض من الحية والعقربوالفآرة وغيرها كافىااوادب والفهرة اماماله ناب لا اعقادلهعليهكالضيم فلاحرمأكله التهى (إولالقطة معاهد) الاقيط واللقطة فىالاصل يعبى وأحدوهو ‏ الى الماقوط هن الارض الا ان اللقيط خص بالنفس الانسانية فى الاستعمال والاقطة بماعداه منالمال فالاقطة فىالشرع اسم امال الذى بلتقط ويؤخذ هن الارض بقصد الردالي صاحبه والمعاهد الذى الذىيعاهد مع المسزين على اعطاء اطزية والخراج اىلاحل لقطة اهل الذمة اواج دكاقطة اهل الاسلام فى حال »نالاحوال (الا6 حال (( انيستغنى عنها صاحما) بان يكون شيعا حقير انافهاقليلا لايلتفت اليه اولعدم عا . و يه وجدان صا حبهافىمدةالتعر يفاعنىالسنة 3 ا فىكتبالثقهيعنى ز' يتركها صاحها لمن اخذها استغاءعنهاكال:واةوقشور الرمان ومحوهما "وز | القطعى بلما افادء ظئى وهو المناسب الكراهة لعل ك لانجد مخلصا من ذلك الابادماء شهرة المديث واومعنى وقدقالوا الزيادة علىكتابالله بالمير المثهور كالم على الف اذ يمكن شهرته اذى الزيلعىعن مس واوداود وجاءة آخر وعنالخارى وعنالاووى ايضًا وغيرهم طرق متعددة رواية النهى عن ذىناب ومحلب لكن 0 وان دعوى الشهرة ايضا فىمثل الخنار الاهلى والبغل واليربوع وابن عرس والغراب 6 وطبت لمكم الابشع وتدوها بعيد الا اندع القياس فىيعضها ودلالة النص ففبعضها ولا فولقطة الإ بطريق الادك || لقاة معاهد» اى ذى اذسيق معد عهد عصية نفسه وماله واليلة ل 001 فىاءناللك توه نزل ٌْ من الارض لارد الى صاحبه والتفصيل ف الفقهية وجمومهذءالعلة بديخل واكاك قوم فعليهم انبشروه © || المستأمن والتقييد بالذمة معانالمإكذلك اوضوح الام فيه اولان الذمىمظان فح الياءمن قر يت الضيف | اباحة ماله أولان بشهرمنه دلالة اومقايسة تمحكر اخذااقطة الوجوب انخيف اذا احسنت اليه وضيفته ْ الضباع والا مستحب وان خاف على نفسه بالطمع فالافضل تركها وحكرم الرد الى | صاحها الوجوب ايضا اناقم برهان وانذكر علامة فقط *>وز بلا وجوب | وحكم حفظلها حك امانة فلا!>عن بلاتعد اناشهد 8# الاان:تستغى عنبا كله أى | اللقطة فإ صاحبهايه لقارتها كتمرة وقشالرمان وعلف الدواب التى لاقع لها | وان وصل اليه ان صاحبها اباح لكل من اخذها قحل © ومن نزل شوم © اى صار ضيفا عندهم 0 قعايهر © يطريق الو<دوب ان مضطرا والا قلف" ف ان بشروه 5ه يضيفوه جم الياء من قريت الضيف اذا احسنته فان لم سنو ذلهاخذ قدره اللتعارف فىءثله كافى حديث الجامع الصغير اما ضيف نزل بقوم فاصجح الضرف محروما فله انيأخذ بقدر قراه ولاحرج عليه قالالمناوىفاصعم ' الضيف ممروما هن ااضيافة فله ان يأخذ مزمالهم بشدر مايصرف منثمن طعام. يشبعه ليلته + قالالطيبى فالضيف يسححق لذاته فلمنع ظرلعدم اغطاء حقه لكن . يعطى بدله بعده وعند جد بن ثيل لاعن اذهو -بلالمحديث على ظاهره' وبالخهلة ظاهر المديث #ول على الضرورة وقيل مختص باول الاسسلام فندحم © وله # اى دو زله #ؤ انيع قهم 5 بضم الياء وكسسرالقاف والعقى جزاءالاص فالمعنى ان يحازيه, على منعهم حقه 8 مثل قر ام#اى بأخذ مثل ضيافته على قدِر وهذا سنة لافرض بهول الاعرابىالمتقدم هل على غيرهن فقال عليه السلام لاالا ان تطوع ( وقيل واجدلان كلةءلى لاو جوب وهذا كان فى بدءالاسلام فانه عايه السلا م كان بعث ايوش الى الغزو وكانوا رون فى طر نهم باحياء العرب ولي سهناك سوق يشرو نالطعام ولا معهم زادفا وجب على ضيافتم || ثعلا يتقطعو اعن الغز و ذكره انالك برقال ف المشاجج فل قوىالاسلام وغلبت الشفقة والمر -جةباعطاء الطعاء للمارة نسحو جوبالضيافة (وقيلهذا فىحقامضطر وءلىهذا (إاضطراره)» 0 نهذااطم منسوخا اتهىو ف المواهب وكانالهرور عليداهل الذمةشرط عليه فىعقد ذمته اضافة منم نهمن" ١‏ المسلين (و)يتبغى لاله )اى للنازل بهم لإانيعقيم )بض الفتية وكسس القافاى يتبعه, ويأخذءناءوالهم (عثلقراء) بان يأخذ نمالهم مثلقراه قهرا اوخفية ثم كحم هذا المكم وقيلهذا ايضا فى-ق المضطرينالذين لايحدون .طعاما وافون على انفسهم التلف فلايكو ن منسوخا كاف ابن الملك فىشرح المصااج + وفى شرح غريب الحديث القرى النزل الذى يعدلاضيف واعقاءه وتعقيبه انيأخذ منهم مناموالهم بشدر قراه وضيافته 0 + وكتب المصنف فى الهامش * اعر انهذا الحديث اماثهول على اتداء الاسلام فانالاسلام بو.ئذ ضعيف ف4وزاي م الاخذ مناهل الكفر عندعدم التضييف جبرا وقهرا واماعمولءلىحالة الخمصةفيم زماننا ابضاوتاك اخالة >. 08 وْخَدٌ الطعام هه للماف على نفسه انيموت مناطوع ريل يجوزاهم ذلك بشية ان ضيه عند القدرة * وهكذا الامى فىالملاس ان عند خوف تلف النفس اوالعضو اتهى كلامه ولاق مافيه من اق المقيق بالقبولو الموافق لهنقولءن لفول. واخرج انوداود والرزمذى-ه 91١‏ الرهوز أمماشوله(دت)(ء نابىرافع انر سو لالله صلى الله عليه 0 وس قال لاالفين)) بضم ا رالفاة وق ْ اضطراره وقيل ص على اشداء الاسلام لفقرهم شم الحم جاع فت واولما كن جالية رأيت عامة شراح هذا الحديث على هذا الهم لقلت فىشرحه ومن نزل بقوم فعليه, وجوبا اوندباكاص انشروه بالضيافة وسار محاو يج الضيف ولهاى لاضيف حب او .ندب ان إعقبهم اى إكافيهم و بشايلهم عثل قراه اىضيافته وا كرامهعلى وفق هل جزاء الاحسان الا الاحسان #ودت» ابو داود والرّمذى يعن ابى إرافع رذى الله تعالى عنه ان رسولالله صلىالله تعالى عليه وس قال لاالفين يه يضم يض الفام وفتم الممنه اى لااجدن مواحدك# مفعول اول لاجد متكا يه اى معدا مفعوله الثانى 89 على اريكته # سيره 96 يأنيه #جلة حالية من الفاعل اى يصل اليه قؤوامرى» اىشانى له نه مس ت بداو نهيتعنه وه صيغتا معلوم اومجهول على طريق اللخلافة من اللهتعالى والجلة صفة اوحاللاسان لامرى للؤفيقو 0 منصوب بانمكفرة فىجواب النهى اوالنئى #لاادرى# اى اس الرسول يعنى لااعرف امس الرسول الذىلم اجده فىكتاب اللدتعالى مس بد اقصسر ا اللهوالاعاض عنسنة رسولاللهوذاك معنى قوله#ةوماوجدناء فىكتابالله اسعنا © اذمعناه ماالتزمنا تبعيته هوكتاب الله لاغير كسنة رسول الله لحاصل الحديث لانقصروا المتابعة على الكتاب بل الجعوا بينهو بينسذتى وفيه اه ا كيد متابعة السئة لانالمءنى اذا وصل اليكم اعمس ى او نهى و لم نو جد فى ص يجح كتاباللهفاتيعوه ولانقولوا لانتبع لازمالزمنا تبعيتّهاماهو ماوجدناه فىكتابالله فالاستشهادمن لزوم الاعتصاءبالسنة حاصل بماذكر» فانةيلفكيف لابوجد فىكتاب الله وقد قال تعالى ولارطب ولايايس الافى كتاب بين * قلت هذا على وفق ماعدوا السنة دليلامس:قلا مقابلالاكتاب والا فا يعور اجع فى اللحقيقة الىالكتاب وقد عرفت عام فى#له جواز دحم السسة الكنات عد | فل فى محل الال اوالصفة لان الاضافة فيه للاستغراق إفذيقول) منصوب بان الز يعدهأ ون ب وكيد فيل اولااجدن( احدم) وجدالاهى لنفسه وهو متو جه لاحداىلايكو:ن احد بامالة الانية.فاجنله عللها فهو نظير لاارينك هنائهى ق الصور للمنكام وىاطاققة للمخاطب عن كو 0 ثمه فير اهالتكلم والالفاءالوجدان بتعدى الى مفعو لين | حدهها حدم والثانى( متك ئاعلىاريكته) والاريكة الحياة ودهى السرير المذين بالملل والاثواب|اعروس واجعها ل رانك وهوكناية عن الكبر واظهار العظمةر بد هذه الصفة اصهاب الترقه والغنى الببوت تمدن عن الع (يأنيهامرى) جلة الذين بلازمون من الفاعل اوثانى «فعو لى الى 8 خالا وعا اهس ت به اوميت داعني كلوضها على صيغة المعلوم اوالذهول ره فى جوات النهى زر ادر اىلااعف هذا الام اع | اونهيا الكونه غير تيل وهومةو[القول غ0 وماوحدياه فىكتاب الله انبعناه) والخلة من اجزاء المقول معناه انْهذا الامى الذى اهس نه أو نهىعنه ّ يده فىكتاب الله قلا نتبعه يعنى لا وز الا اضغن خدئه عليه ااضلاة والسلام لان المعرض عننه معرض عن القرآن قالالله تعالى وما اناك الرسول فذذوه ومانهيكم عله ذاتهوا ”ا فىابن الاك والائى هنا ععنى اللهى وهو فالحقيقة راجع الى ما كنى عنه بالمفعول الثانى وفيه حث عظم على انباع السنةو اللهتعالىاء! + واخر ج ابوداود زر 7517 الأرهو ز لهند وله (رد)عن العرياضبنسارية ْ صل الدتعالى عليه و 6 فى خطبته (( | مسب احدك» بالاستفهام الانكارى اى الواحد متكر حال كونه (متكئاعلى اربكته يظن) تأ كيد لحسب او بدلمنه بدل الكل من الكل وقوله اناللةتعالىم حر مشيئًا الامافىهذ|القران)مفعول نان 0 اى وم حل الامافه وسكت عنهاكتفاء بدلالة المقام عليه قوله (راك وان قناعت ووعظت ونمستعن اشياء) ثلاثة دا كلام 0 سان لما حر مه عليه السلام ولمى بوجد فىالقرآن وقولهعناشياء متعلق بنهيت ومتعلق الفعلين الاولين محذوف قر ينة انها 6اىالمذكورات من الام والوعظوالنبى (مثل القرآن)فا#لة صفة اشياء قيل انه عليه السلام كان يزيدعله والهامه من قبل الله تعالى و مكاشفاته إظة فلحظة زرا آذه عله بعد قوله انها مثل التقرآن قال علي هالسلام متصلابه (زاوا كز)اى ود كه 9# عن العر باض نسار يه رذى الله عنه 6 وهو من اصعاب الصفة يكنى اباججح | سكن الشام وماتبها سند جس وسبعين ##قامفيناه خطيبا ف رسو ل الله صلىالله | تعالى عليه وسإ فقال 6 فىخطبه 8 اس باحدم #* حال كونه «و متكئاعلى اريكته يظن # تأ كيد لفظى أحسب عرادفه اويدل منه بدل كل لكن حتاج الى | القول بان فىمثله لايعتير القيود والتعاقات بعدتمام اصل اجخلة بنقس ااسند اليه والمسيك أو يعثر قيك الجلة الا ولى قالثانية والافلا تعمد الخجلتان فلايظهر حعة كل منهما فتأمل 8 انالله تعالى لم حرم ثيئا # وكذا لمحل اكتنى هادلالته عليه التزاما اوعلى طريق دلالة النص اوالمقايسة للاشيراك فالعلةاوانه وانلميد كره هنا واكتئى بعدماارمة لكن ذ كر عدمالمل ولم ذكر عدماطرمة فىقولهوان الهلمى حمل الخ فكا نه كان كالاحتماك 9# الامافىهذا القرآن6حاصله لانظنوا اتحصار المرمة والمل مافى القرآن وهو اعتةاد باطل لانكلا منهما حصل منسنتى اثلا لمافىالقرآن بل ا كر منهوهذا معنى قوله ##الاوانى قدامرت ووعظت ونهيت»# على صيغ المعلوم 9# عن أشياء قولا اوعلط ادا اوسكوتافهذاتعليلاوببان لمضوون السابق منعدم انحصار الاحكام بالقرآن وماسبق الىالوهم انالطلوب اوالمبين نى انحصار اللرمة بالقرآن وصرع العلة اوالبان ليس على وققه بل زابٌ عليه عون قوله امرت ووعظت اذ المرمة انما هىءن النهىفالدليل مشّل على مقدمة مستدركة والبيان لس عن المبين فدفوع ما اشير ! نفا اذ المطالوب عام الحرمة والمل بل قرينة للعموم فكْرج لك تأسد لما ذكر هنالك واماالوعظ 'اى الرغيب والزهيب والابشير والانذار فاما هوازو يج الحل والطرعة #انهايه اى الاشياء التىتعلق بهااعرى ونمئ ووعظىالتى ليست فالقرآن ؤمثل القران »ه فى الك والعدد اوفىالقوةلكن لاححسن معةولهتؤاوا كنريه الاان تؤول كثزةالقوة بالنسبة الىالعر لابالنسية الى نفس الام اذاللحفاء فىدلالةالقرآن اكز والوضوح فىدلالة السنة ا١كرٌ‏ واما ماقيل ازالمائلة حسبالقوة ليست #ححة لان الحديث لابلغ مباغ القرآن فى صفداخل والكرمة فاناراد من حلت ابوت هن ] ولك اذالقرآن كله ثابت توائرا والحديث يعز فيه التوائر الافظى او نعدم علىاقاويل اغلالديث وان وعداتوار السو يدن دكن لكالا فىذاتالحديث لافى. ذلاك اذقد لفت فعام و فى محله سنده وطريقه وانراد منحيثالدلالة فلاة انالسنة مكون ناسضد اقرآن أعير جم الكتاب على السنة عند تعار ضكما لكنهو كلامآخر لايضرالمةصود هنا وبما ذكز هنا لك امكنلك انتقول المائلة فىالقوة والاكزية فالعدد * فانقيل مثل هذا المديث معارض مثل حديث فاذا روى عنى حديث فاع ضوه على كتابالله فا وافق فاقبلوه وما خالف فردوه وحديث الببهق ان الحديث سيف وعبتى فا اتام عنى نوافق القرآن فهوعنئى:وما انام عى اى بل اكثرذ كرءابن املك فيش حالمصسائج وف التوفيق الهائلةوالا كئزية باعتمار الكمية والقدار إنخلاف) سو م كه حالف القران فليس عنى وحديث على رذىاللهتعالىعنه انها تكون بعدىرواة بروون عنىالحديث فاع ضوا حديثه, على القرآن فا وافق القرآن لخدثوه ومالم رافق القران فلا تأخذواءه ع قلت قدسبق اليه الاشارة انمثلها' يمول على حديث نعرفبهاكون المديث موضوءا مخالفته لصريع القرآن واهذاكان فىمذهبابى حنيفة راجدالله عليه انالمتشابه لارشبت #برالواحد ويمكن ان حمل ذلكعلى كون القران اقطعا كانخاض والعنًا م الذى و كط سر اواك او دلالة كالاقسام الاريعة باعتبار اللمفاء امد كورة فالاصولة ونوها وبؤانه ا قل فى شرح المصااجم انملك فققوله او ار أو عع ؛ بل أ على صبى الله تعالى عليه وسم ومكاثفانه كان يزيد حاظة فلظة فنا رأى زيادة عله بعد قوله انها مثلالقرآن قال متصلاءه اوا كر اىبل اكرٌ اقول هذا شتضى كو كونالكم بالماثلة لاعن عل فلا.ناسب منصبه العلى نم وقع فىالقرآن مثله وارسلناه الىمائة الف اويزيدون فكان قاب قوسين او ادتى فليتأمل فيه ثم التحقيق فى الاحاديث الزادة على القرآن انما هى بحس بالظاهر و حسب نظر الامة واما حسب الحقيق فهى مفسرات للمفاء القران 5 تنص . *ن هو مؤبد بالوجى لوي واماالء اد 'وانوليا صاحب كدف او الما صاحب اجتهاد فلايصل الىماو صل اليه ]اشير سابها #ؤواناللهتعالى 6 بالكسس ملم حل منالاحلال يواكم انندخلوا يوت اهل الكتاب» من الود والنصارى وكذا غيرهما كالمششرك بطريق الدلالة اواللقايسة لاشرّاك العلة المشارة فىةولهاذا اعطوكاوالمراد مناه لالكتابءطاق الذمى !هوم المحاز تلك القرينة فا لاباذن يه قيل عن على القارى 6 بعض الذ-حم الح الاباذنهم وهوالاظهر إولاضرب نسائهم ولااكل ثمارهر اىبلااذن ايضا لعله ركه لانفهامه منالقيد السابقلا نكل ذلك ابذاء بهم وابذاوهم اقبولهم الجر يةكايذاء المسر ولهذا لوقال لذمى ياكافر يأنم ما فى الاشباه وبلزمه التعزير كا ف الفتاو ى فامكن لاك انتريد بها نهى عن مطلق مايؤذيهم اذقد ينتقل منع.ومالعلة الىتموم المكر ولعل تخصيصه صلىالله تعالىعليه وس امالاقتضاء حادثة خاصة . فورودالحديث اولاتلاء اليلق فىزمانه + فانة قد امرنا فى الشرع بامور معهم يازم فيها الاذى هم عدم اركابهم دابة الااجارا لضرورة وعندمالباس الماك ٍْ والانزال فىالجامع والتضييق فىامرور وحوها المفصلة فى الفقهية الموحية للأاهانة واللصوهة + قلت لعل مَبل هوا ابت بادلة خلا ف القياس او انوت الاذى الثمرعى فىجنذس ماذكر منوع #اذا اعطوكم الذىعليهم ‏ من اللزية والخراج 'فائهه كالمسلين حيتئذ فىحرءة دمائهم واعراضهم واءو داهم الظاهر ان هذاالقيد , | داجع الى جوع كاده ومافيل قالاصر لية هن أن 38 6 ناء وكذا الشمرط لاباعتار الوصف والكيفية فانالحديث لابلغ مبلغ القرآن فى صلكة امن واحارهةو قوله(وانالله) 110 ل > للكم) من الاحلال اند خلوا إبوتاه ل الكتاب)يعنى اهل الذمة الذين قبلوا المزية زز الاباذن »© اى الا ان يأذنولكم بالطوع والرغبة عطف على مثله إعنى من ججلة مائهيتعنه ان اللهتعالى لم حللكم ان تدخلوا بو تاهل الكتاب الاباذنهم كالا بح للكم ان دخلوا دوت الل لاسي ب ع الخعر مدرو ف بالف يعنى لا >وز انتضروا نساءهم وتأخذوا ل طعامااو غير هبالقهر او الامعة يعى لانظنون اننساءهم محللا تلك كنساء اهل الحرب و لااكل مارهم) بلقهر و بغي اذنهم ( اذا اعطوكالذى عليهم) من الجزية وانلراج فانهم حينئذ كالمسلين فى <رمة دمائهم واع اضهم واموالهم واذا انواعنهابطلتذمتمم وحلدمهروماله, وصاروا كاهلا ار بفىةولد كر : الات |! ابناللك» واخر جح مسلم بن أحيجا يج القشيرى صاحب رذىاللهتعالى عذه الهدقال كان رسولالله صلىالله عليه وس اذاخطباجرت عيناه) االحطبة بالضم الكلا المشمل عل الحامدو المواعظ والمنادحح واجرار عبنه كونياضهما ذات جرة لانهعليهالصلاة والسلام | كان اشكل العين وشكلة العين غلب الجرة على ياضها 2 6 صونة 6 للا الانذار (واشتد غضبه» لانه لامقوم لاله( كانه من غلبه هذه| لاحو ال عليه (منذرجيش )من الانذار اى مع اليش بعدوكين والخلة التشبيهية فىبحل الخال ( وول 6 صفة منذراو حال منهاواسةيناف آذ ((صككم ومساكم) اىالعدو واكعر لدلالة ماقبله عليه و الفعلان بتشديد العين للمبالغداىحاء؟ العدو وقتالصباح والمساءلاهب والاغارة وسول © استيناف اى بشول نزيادة الوعظة ((بشف) اليا للفعول و سكت عن الفاعل عه ان )تأ كبدلاضيير المرفوع قبله والساعة اىمعها كإيدل عليه المقام (كهاتين)ويين المشار اليه م - 11 فيه اارهوزله بشوله ب عنجار نعبد الله ال لالمتعاطفة متعلق بالاخيرة فىمذهب الى حنيفة ر جهالله تعالى فليس فى حق الوجوب بل ف الاهور * قال فى النلويم لاخلاف فىجواز رده الى اجبع و الاخيرة خاصة وانماالملاف فالظهور عند الاطلاق فذهب الشافعى اله ظاهر فى العود لك اجميع وذهب بعصهم الك التوقف وعصيم الى التفصيل و«ذهب ابى حنيفة رجدالله تعالى انه ظاهر فىالعود الىالاخيرة واما اذا انوا عنها فلا نتقضن ذمهم عند ابى حنيقة فتؤخذ جيرا واما! لواوا ع نقبولها اتقض عهد هك عند الثلاثة ا مطاقا ##رى فيهم احكام اهلاارب فاقيل انهاذا انوا بطل تذمهم فىقول فلس أ ا حس مك و ن حاار رذى الله عنه يه هو اه عبدالله جار بنعبد الله الانصارى | مات ف المدانة موايينة اربع وسبعين اوغان وسبعين وس ل 0 ونسعون وهو حون .مات بالمدينة من العكابة وماروى من الحديث الفو-جسماثة 0 واربعون انهقالهة كان رسو ل الله صلى الله عليهو سس اذاخطب ##ف ابمعية جعة اوعيدا اوعند. اقتضاء الو قائع مطلةاوفى بعض الا صوليةانكان اذا اطلقتعنر سول الله الدوام ا والكيرة واورد عليه بانالشانفيهالعرف فاناصلها انتصدق و اوعلىمية» اقول الاصل ىكان هو الاسقر ارسهااذاقرن قر نه الاسقر اركلفظ اذاف اذاخطب>هافى الخطاية كافىكتبامعانى واهذا قديال ان اذاسور للكلية+ قالفىالاتقان اناذا قديستعيل للاسقرار فى الاحوالالماضية والحاضرة والمسةبلة نحوواذالقوا الذينآمنوا وبالجلة المتبادر فىامثاله هوالكلية اوالا كز اجر ت عيناه#ه الظاهر حدوث الاجرار فى حصوص هذا الوق تلاا-جرارهها الاصلى الذى هو غلية ب على ناض عينهها كاتوهر وذالكبال تجاعته فىتبليغ احكام اللهتعالى ف وعلاصوته 46 لتنفيذ دعوته 3 #واشتد غضبه © لله تعالى على هن خالف زواجره + فىالمناوى ' عن عياض هذا شانالمنذر المخوتف وحمل انيكون لنهى خواففيه شرعه هق كاله ' منذر جيش 4و فهم اىكن نذرقومامن جيش عظم قصدوا الاغارة عليه علوم #وشول» . حال كونه قول اوصفة منذر هو بعكم #6 بالتشديد اى ادركك, العدو فالس | يؤوومسا #5 انام وقت المساء فىامناوى عن الطيبى شبه حاله فىخطبته وانذاره. نهر درب القيامة وتجاللكالناس حال م نبنذر قومه عند غفلهم دش قريب نقصد ١‏ الا حاطةبهر بغت حيث لانفوته منهم ارفك انالمنذر منكال غيرته برفع صونه ‏ وخر عناه ولد عضله على تغافلهم وفيدانهسن للغطيبقىام المطبة ان هر ١‏ عيئه وير فع صونه ور ردقه * وعن اأنووى ولعل اشتداد غضبه كانعند ' انذإره ام اعظيا وعنالمطاخ فيهدليل على اغلاظ العالم على المتعر والواعظ على ١‏ الع وددة الويف اقول هذا عندامارة الرد اوشدة الامصرار اولببان مطلق . عر / والافالرفقو الاين شسرط يللاو ١‏ دول بعت انا والساعة © اىالقيامة وهب 0 الدر ب ويينالراوى اسان اليه فىهاتين شوله (وبشرن) ٍْ أبهاثين نشوله لأوبشرن) قال ف الصباح من بابقتلوفىلغة منباب صرب اىبجع ([ بيناصبعيه 6 وفى أ شرق ا أفضارع 27 التفريقاىنفر هاو سطااعاء لقر ب زمنها بزمن بعءثه عليها لسلام ازالب بابة )و هى التى تلى الابهام زو الوسطى) أوهىتلى السبابة ومعيتما ل الانسان يشيربها عند السب والدم وقيل اناار اديهها انمابينه وبين الساعة بالنسية الامش لكان مقدازا فض الو سطلى قل الس ابه وشبه القر بالزمانى بالقر بالمكانىلتصوير ناد ةالقربالساعة فيل قبل اشارة الى حاو ر نه عليها لضارة 26 والسلام لهالانه لانى بينه و ينها كألاال اصبع بينهاتين الاصبعين #ووشرن » أى مع وف بعض النسمم و شرق منالآفريق والاولهوامناسب لاواو الذى لطاق المع ىقو لدانا والساعة وللثانىايضاو جه والمعقدفىمثله على ص ةالرواية لامساغ للدراية فيه #ؤديناصيعيه السبابةو الوسطى6 قيلفيهاشارةالىبقاء شريعته الىنومالقيامة والىعدم تخا ل شسريعة اخرىلعدم تخلل ثى” بينهما وقيلان المراد »ما ان مابينه وبين الساعة بالنسبة الىمامضى من الزمان مقدار فضل الوسطى على السبابة اقول الظاهر انهليس عراد بلاليه اشارة ونشبيه بالمراد ##وشول##فى الخطية اما بعد يه قدعرفت فىالدماجة انه فصل خطاب يؤتى بها للانتقال من انار إل انارت ار وه اشارة الىاتمابعدة.مةصود ف الكلاءومائيله لتهيد لا قبله :9 فان خير المديث * اى كل حديث وكلام ماتحدث,ه فق كتابالله 4 القران وقدع.فت وجه خيرته نظا ومعنى #وخير الهدى يه بقح الهاء مجع هدية معنى السيرة كالخملق © هدىحمد صلىالله تعالى عليه وس ## والمراد من سيرته صلىاللّه تعالى عليهوس هى سنته اعتقادا وقولا وفعلا قال تعالى انك لعلى خلق عظيم وقيل الرواية المثهورة فى الهدى فىالوضعين بضم اوله وفحم الدال ععنى الارشاد والدلالة الى اللمير لان ان ظاهره سَتضى خيرية هداية الحديث :من هداية القرآن تأمل 8 وشرالاءور محدثاتها * التى تحدث بعد رسولاللهولميكن لها اشارة منه صلى الله تعالى عليه وسا الى اذنها او تحدث بعد اللملفاء الراشدن او بعدالتعابة بل بعد التابعين فهذا كعطف العلة على المعلول لانه اذاكان سين بعده ششرالامور فاوجد منه صلىالله تعالى عليه وس فعلا اوقولا او تقريرا اوسكونا فخيرها «وكل محدث»ه اىفىالعبادة كافهم آنفا +9 بدعة 6 قبحة على خلاف الملة الحمدية # وكل بدعة ضلالة 46 خلافطريق السنةو بماحرر عل انه لا.نقض بحو ندوين علومالششرع وآلانها وبناءالمنارة والمدرسةوحوها فانهيدعة حدنة مرخصة ومأذونة من جانب الشبرع كا فصل فى محله + تابيه + تقل عن ابراههم .زالقى انه صلىالله تعالى عليه وس كان مخطب على الارض والمثبر والبعير و لايفتحم الا حمدالله تعالى و يفم فىخطبة الاستسقاء بالاستغفار وكثيرا مامخطب بالة رآن وتخطب عند كل حاجة وكانت خطبته العارضة اطول من الراتبة ا الع عندالله تعاللى وعند 0 على شرن او حالمن عيره بضم الدال هن الغايات وهى كلْةَيؤْتى بهاللا تقال من اسلوبالى آخر وكان صل الله عليه وس يأنىنها مر افىخطبئه و شاللها فصل اللمطاب 5 قالالله تعالى فى<ق داود عليه السلام وآ تبناءالطكمة | وفص ل المطاب(فانخير اديت )اما دك و لل م ف( كتاباللهوخيرالهدى هدى تمد )الروايةالمثهورة فى لفظ الهدى ف المو ضعين ضم الهاء وشم الدالوهو الدلالة والارشاداىخير الاركات ارا ل إزوروى بت الهاءوسكون الدالوهوالسيرةوالطريشة بعال فلا ن حسن الهدىاى خَدَى اذهف والشيرةذكرة ان اللاكق شرح المشارق 2 وس الامور محدتاتما عش( بال مضب عطاف عل لى أسم ان وبالرة ع على اله 0 و مد نامر | خيره 3 اه عاف ل جلة يرت عي 0 0 5 ادك 2 5 وهى اليدعة |( 1 2 لكتابو ان ) 7 محرث 8 طوع في وو يه 0 وأما| نخدت الذء لوإخل فى الشرع كتدوين علوم الشمرع و الاتهاو بناءالرباط كنات وغي ذلك قليس بدعة ذا تضلالة + اعإ انالبدعة على -عين حسنة وثفبحة فالمساة مخصروصة من مموم الحديث خارجة عنه والقبصةهىامرادهوهى الى تصادم سنة امه وترفع امرا من الشرع مع بقاء عاتهما فى الاحياء + واخرج محمديناسمعيل الحافظ الضارى صاحب التحيم الذى صار هذا الالفظ عذا الغلية | لكتابه المرموزله سشوله )2 عَن لى هريرة رضىاللهتعالى عنه انهقال 1 6ه فاخ يه يعنى خرج الخارى هو انو عبدالله يمد بن ا«ماعيل الضضارى نسبة الى ارا بلدة من بلاد ماوراء اللهرتولد فاو صاركالء لهو لكتابهو شال لهامير المومنين فىااديث لانهلم برمثله فىيحفظ الحديث واتقانهوفهم معان ىك:ابالله وسئةرسوله وحدة ذهاه ودقة ذنظره ووفور فقهه وكال زهده وغابة ورعه كد اطلاعه : على طرق المديث وعلله كان فى حفظه مائةالفحديث هم وماثاالف غير ميم ما يطاق ال_لف عليه حدثا قيل وفىصباه كان فىحفظه سيعون الف حديث وبنظر واحد نحفظ مافىالكتاب وعن >بى بن جعفر اله قال لوقدرت انازيدمن عرى ىعر السارى لفعلت قال #د بن ا-جد المروزى كنت بينالركن والمقام فتلي صلى اللدتعالى عليه وسم فىالمنام فقال باابازيد الىمتى ندرس كتاب الشافي ولاتدرس كتابى قلت وماكتابك قال جامع ت#د بن اسعاعيل الارىثمانه الهم طلى الحديث وله عثس سنين ولا بلغ احدى عشرة سنة ردعلىبعض مشاه غلطا وفىست عثمرة سنة حفظ كتب ابنالمبارك ووكيع وعرف كلام اصحابابى حرقة رنجدانه ارحل لعديك الىالشام ومصرمرتين والىالبصرة اربع مرات وبغداد والكوفة والمجاز بلا احصاء قال الذارى ماوضعت فى تحصى حدنا الاإعدغسل وصلاه ركعتان وصنفيه ىقست عثرو شه و حيللة ويا بين و بين الله تعالى وصنفته فىالمدا ارام وماادخلت فيه حدثا الا باسذارة وركعتين فيتيقن صعةد وعن بعض العارفين انه ماقرىئ” فىشدة الافرجت وماركب به فى م كبفغرق وانهكان محابالدعوة ولقد دما لقارنه وستسق هرائه قبل وهو الرياق الحرب . + ونقل عن بعض انه قرأ الضارى همات لنفسه ولغيره مائة وعشرين مرة وقَضى حاجاته ٠‏ وعنابنخزيعة ماضحت ادي المماء اع بالحديث منه وله مال كثير داتُ التصدق لافقراء والطلبة وهو نفسه شنع فكل.وم بلوزتين او ثلاث وقيللميأكل الادام اربعين سنة قيلارسل اليه الامير نائب الخلافة العباسية تلطف معدو يسآله ان يأنيه باتتكجم وحدثهر فىقصره فامتنع وقال لرسوله قله انى لااذل العم ولا اجله الىادواب السلاطين فاناحتاج الى شى* منه فاخضرى فى مسجحدى وقال العر ا فراسله انيعقد يلسا لاولاده ولاممضر غيرهم فامتنع ايضا وقال لايسعنى ان اخص بالسماع قوما دون قوم فاستعان الامير بعلاء ارا عليه حتى تكلموا فىمذهبه قن عن البلد فدما علمى بشّوله الهم ارنى ماقصدوق به فىانفسهم فكان حاب الدعوة فر يأت شمن الا اركيوا الامير على الجار فنودى عله ولخللرا الىرانمات ولم سق احد تمن ساعده الا واتلى لي شديدة وتوىق فى*و ضع قريب لممزكلة. بلا ولداد كر كه منت و حفن واماكين عن اثنتين وستين سنة ولما وضع فى حفر نه فاحءنتر اب قبره رائدة طيبه كالمسك وكان توارد الناس مدة لاخذترابه الكل موص من تعر المشكاة ل لى القارى فو عن ابىهربرة رطى الله تعالى عنه الدقال ْ تقال تت قال رسولالله صلى الله تعالى عليه وس سج[ ةق كل امثى بدخلون المنذ ) يمل امذ الاجابة وهم اهل قال قال النبى صلى اللدتعالى عليه وس مكل اءتى #ه ظاهر الاضافةالظاهرة فىالاثةثسراف ان المراد هوامة الاحابة ويه م المقصود الذى هو الاسنشهاد للاعتصام بالسنة واناحقّل انيكو نالمراد هوام ةالدعوة خلافا انرجم حانب ام ةالدعوة بشهادة كوا لأشنثةاءامتسطلا: نقذ دون !لاخر فاله منقطع حينئذ وانت تع انه لامائع لكونه متصاذ ايضا 8 .دخاو نالطنة» دخولا اوليا اومطلقا فافه, 9 الامنابى» اهتئع عن اهن امابرك الطاعة او برك الاممان فعلى الاو ل الامتناع عن الدخولالاولى وعلىالثانى هوااطلق او علىالاول فالاستثناء زيادة تغليظ وزجر عن المعادى لابهام ظاهر الصيغة حرمان صاحبالمعصية عن الانة وعلىالتقديرين ف لفظالاياء ذ كرالمسيب وارادة السيب اذالاياء مسيب عن المعصية وحتمل ان براد من الاباء على تقدبر ام ةالاحابة دو الارتداد على ان براد من اطاعنىدام فىالاعانبى #قيل يه تنبا منهذا الآآبى © ومنابى يه عطف على >#ذوف عطف دلة على <لة يعنى نعرف من.دخل ومنابىمنها لقال من اطاعتى #ه بالاعان والطاعة #دخل النة»ه معالسابقين دخولا اوليا اومطلقا 98 ومنعصانى #ه بعدمالتصديق او بارةتكاب المكر 9# فقد انى #ه عن الدخولالاولى اوالمطلق على حسب ارادة ام ةالاحابة اوالدعوة ٠‏ قال فىالمناوى عن الطبى وحقا<+وابالاقتصار غلى منعصانى ذقد ابيفعدل الىماذكره تنسهابه على انهم ماعرفوا ذاك ولاهذا اذالتقدير مناطاعنى وتمسك بالكتاب والسنة دخ لالمنة ومناتبع هواه وزل عنالصواب وضلعن لالظ اطالمستقير د خل النار فوضع ابىموضعه وضعا لاسبب موضع المسبب وهذا قريب الىمانقل عن على القارىانالعدول لارادةالتفصيل * اقول ويمكن اننجعل ذلك 'منْقبئل اسلو بالمكيم لان فىا+مواب اشارة الى اناللايق حال السائل ان يسأل عن تجوعهما لاانءةتصمر على احدثما فان معر ف السائل الا الداءخلة فى ا.ة كلا معرفة امالعدم عله سيبالدخول فاحاب ان سيبه هو طاعته صلىالله تعالى عليه وس اولاعتقادة انالكتاب اىالقرآن كاف فىالدخول بلا حاجة الىالسئة فاجاب مائرى ولامئى انالاستشهاد انمايتم مذ الزيادة فى الواب مناطاعةالرسول حاص التقر بر مثلا الاعتصام بالس:ة اطاعةالرسول واطاءةالرسول ٠وجبة‏ ولو عادية لدخوالللنة وماشاله كذا فواجب واخرج الما كالمرموزله بشوله #وحك عن ابىسعيد رضىالله تعالى عنه 46 هو سعيد .زمااث بزسنان بن علب ةالانصارى |المدرى كان هن اللفاظ المكير بن العماءالفضلاء واولمشاهدةالإندق وغزنا معالنى صلى الله تعالى عليه وهم النتى عشرة غزوة وروى الفا ومائة وسبعين حدثشا ©« انه قال قال رسو لالله صل الله تعالى عليه وس من | كل طيبا 4 قيلالطيب هو الملال * وقيل اخص منه اذا لللال يصدق على مافيه نوع شمة دون الطيب وغل ا نالكبالذى اخر فيهاتصلاة اوتركابجاعة اوالزرعالذى حلالبقر فيه ( برسة ١‏ ل )6 الامان وامة الدعوة وهم كافة الاثام والثانى اعم من الاول واالاستثناء متصلاىكل منارسلت الم دخلون الطنة (الامنالى)» وامتنع عن قبو ل ماجث تبه من جئاب المق تعالى بان بق على الكفر نعوذيالله تعالى وان أرنك بالامسة امه الاحابة فالاستثناء منقطع (قيل) سكت عن القائل لعدمتعاق الغر ض تعبينه لإومنابى)عن هذ اللطلب الاسى الذى معاه مولانا ف التتزيل بالمسبى فقال اذى احد وا شيو وزيادة وبينالابى سوله لإقانمن اطاعنى )بالاعان والكروج عا شافيه ظاهرا وباطنا لردخل الجنة) لانها معدة لهم (روهن عصاق) بالكفر ولوباطنا لإفقدالى) ذله النارخالدا فيها على الايد (واخرج الما المرموزله بقوله (حك) عنابى سعيد ن) مالك .نسئان الانصارى (اللمدرى رذى الله تعالىعنه اله قال قال رسو ل الله صب الله تعالىعليءوس! من اكل ليبا ) "أئ الخلالا لتنا لأوعم لف سنة) سويةمنغيرا شد اغ فيهايعئىتكونالسنة. ظرةالعمله مشتملاعليه اشتمالالظرف على المظر وف وحاصلهكون بجع باتقد وهى الداهية والمثقة والمرادهناالثسر والضر - مه يه (دخلالمنة)» لآن هذه| لمصال للخارثة ندل على كال الامان وقوة اليقين وزيادة النقيد بالدين تعض من و حداتا م دخولالنة بض لالله وقولهدخلالنة اتداءان شرن سيئة ولم يرك فرضا او اقَرَنها اوتركه لكن تاب والا نهو نحت حطر المشية لكن ان غذب لايد من ادخالهاها لدرئه باعظم اللستنات وهو الامان ولا يظر ريك احدا إقالوا يارسو ل الله ان هذا» الوصف (إفى امتك اليوم» اى الان ( كثير) لغلبةنور النبوة قوم و سد اشتغالهم مراضى الله تعالى (قال وومكشكرن ىذا الوصف (رفى قوم» *ن امى ( يعدى )© اى بعد مونى وق الاوفيق هذا جواب منه لبعلا تخاطب انذلك غيرمخةص بالقرن الاول اى سيوجد ٠ن‏ امتى من هو موصدوف بهذهالاوصاف ولابتقطع عنهم الىنومالقيامة ولله الخد والمنة انتهى + وفى المواهب لحود انعلان فوق طاقته وكذا مطلق نحميلالدابة اوالدينالذى اخر اداءه عنوقته بها بعد طلب دائئه حلال ليس بطيب ويؤيده مافى شرح الجامع الصغير عنام عبدالله بت اوس انها بعت الىالننى صبى الله تعالى عليه وك دح أبن عند فطره فرد عليها الرسول صبىالله تعالى عليهدوس] وقال اتىلث هذا قالت منشاةلى قالانىلكالشاة قالت اشيرتها هزمالى فثسرب ثم قال صلىالله عليه وس؛ امم تالرسل انلاتأكل 0 الاطينا ولالتم ل الاصالما 86 وعل فىسنة # اى جعلالسنةالندوية ظرفا مستوعبا | لعمله فلا رج دقبقة منعله منالسنة بلااتداع قالالمناوى تكرها اىالسنة لان كلعل بفتقر الى معر ف سند ورد فيه ه وامنالناس # اى كل الناس ولوفاسقا اوذميا لعلالمراد غير من يازم اذاء لانزحار معاصيه واجراء لوازءالبغض فالله #ؤونوا بده كه “فعول امن بجع بابق معتى الداهيةالمرادالشمرو ركالظم والايذاء والغش وعنا لطببى تكير سنءة لارادة استغراقالمنين بحسب افراده وفائته انكل عمل وردت فيه سنة نابغى رعاتها حتى قضاءالماجة واماطةالاذى انتهى لاح مافى ظاهره. ,من نحث اصولى_وايضًا ماق وح دلالة لفظا لدي عل 000 )ا | © دخ لالنة 4 دولا اوليا ماديا وتفضايا بلا احاب بلاعذاب فان منكانت السنة ظرف ججيع عله كان من السابقين فى الطاعة فكان منالسابقين الىاللنة اذ من شانه كذا لايكتسب خطية مبعدة فالتقييد بان نقول انل سرف سيئة ولم يرك فرضًا الاانناب واد فهو فى خطر المثيئة ذهول عن معنى الظرفية و سسرلء نهم منلم يعمل بالسنة ومات على الاسلام فيعذب اويعى # قالوا يارسولالله انهذا فىامتك الدو م كثير 6 لكونه خيرالقرون ولسطوع نورالنوة ولعدم حدوث البدع قال وسيكون فىقوم بعدى # لم سل وكثير من بعد ىلقلتهم بعده صب الله تعالى عليه وس كايو بده حديث خيرالقرون قرنى وايضاالظرف فىقوله فقوم يشعر بذلك فشكير قوم للتقايل وقيل لاتعظيم + فانقيل المقصود حاصل با كتفاء سين سيكون اوقوله لعدى ل لا بعد انيكون للرشارة الى اسقرارهم ان ومالقيامة كايؤيده نصكتتم خير امةالآية وقد قال اه لالاصول انخطابه تعالى مثله فى القرآن عام 0 وقِتّالنزول ولاغانّين ا موجو دن بعده امابالتص او بدلالة النص او المقاسهة ومكن انيكون بالتغليب قبل عن بعض الكتب فلايختص بالقرآنالاول بللابنقطع ْ عن النى صبى الله تعال علد وس انه قالمنتمسك # اى اعتصم و نحفظ م بسنى #» وفيه اعاء أتميم رتب ماذ كره علىماذ كر سواء كان المنصف بذلاك فقعهده ام من لعده انتهى (اعتقادا» واخرج الحافظ او بكر البيهق المر موزله وله زحق)» عن عبد اللهابن عباس ر ذبى الله تعا لى عتهما عن النبى صبى الله تعالي عليه وإ ان4» بالفتهم لكيه لقال من؛سك» اى اعتصم واقندى (بسنتى» اتوالى وافعالى وتتريراتى سسسب ب سب بي سب مسجب وجيب و جربو بسر بو ( عند فساد اهتى © بالاتداع 15 ات واباع بعض المفسدين ( فله اجر اعتقادا وفعلا وقولا لفل الست مطاقى فرى على اطلاقه فيشعل الهدى والرواتت والزواك والظاهر اضافته للاستغراق اذلا قريئة لاعهد ولا دليل للعنس فالاجر الموعود اثما هو لاانا هيع اذ قدرالاجر على قدرالاعال نم قوله © عند فساد امى يه يلام اختصاصه بسنة وجب تركهاالفساد الاانانسع فالفساد ويم من الباعالهوى والبدع الىارتكاب مكروه ولوتنزيها اوترك اولى فتأمل 9 فلهاجر مائة شهيك ب مقتول فى سيل الله لاعناز دنه واعلان 20 ل لان السنهة حيئكذ كا ناهد المقاتل فىالغزاء والصبر على اتيانالسنة اشق منالصبر فىالمعركة اذالبلة اذاعت طانت واذا خصت العبت وشقت. ولهذا ورد ىاحمديث ان جهاد النفس هوا لهاد الا عظم وفالحديث أل خيرالاع_ال اجزها واجرك بقدر تعبكم وقال صلى الله تعالى عليهد وسيم المةك بسنتى عنداختلاف امت كالقابض علىاجخر وقال حفظالدين فىاخرالزمان كابر فىاليدين انوضعه طئ“وانامسكه احرق كاحرر الول اهدي خو اجدزاده رجه اللهتعالىوعنالمواهب وذلك لمافيه من عظر امجاهدة واخاروج عنالألوفوفه قهر النفسوالحار بدلها واللهادمعهاحهادا كبر * بدت + نماقول لعل المراد من المائة هو بان ددر لك التوانك لاااضرية بل قد زيد وقد لابلغ على حدب كس السك وحاله اذالقسك شتضى زمانا ماديا عادىالتمر قرت نفس ستلها صضاحمها اكثيرا ورتب نفس كت من اواقل وى ححديث اللامع الصغير 0 بالسنة دخلالطنة قالالمناوى اىمع السابقينالاولين والافالمتدع الفا.ق بدخل النة آخرا تمقال عن النسطامىقدس سره ممت اناسألالله كفابة مؤنةالطعام ثم قلت كيف >وزلى ان اسأل مالميس ألهالنى عليه الصلاة والسلام وعن الدارانى ريبما وقع فىقلى اكلقة مع تك القو ماياما فلااقبل الابشاهدين الكتاب وا السنة - وعن انيد قدس دمر هالطر قكلها مسدودة عن اللخلق الاعلى من اقافى ار المصطى * وعناءنقوام ات توق فىاللضى لوالدى فاذن وقالسحد ثلاث الابلةا م عيب ذائنت ولاجزع فطرجت -عمتصونا هن اأسعاء فاذا انوارءتسلسلة فالتفت على ظهرى حتى احيست بردها ذر جعت فاخير تالثيم فقا ل هذه سلشاة سنة رسو لالله صل الله عليه وم يلات كه الزَمذى 3 عنزيد ابن محة ©* بكس فسكون ففح مملة | بوعبد الله المدتى صعابى مات فيولاية معاوية رضىالله تعالى عله 0 عنامه ءنجده عن الى صبى الله تعالى علمهوس/ انه قال انالدن 5 هو الحمود الىماهوخير بالذات فل بدأ 6 بالهمزة وهوا'تحيم اى ابتدأ اوبدا بالالف 11 ظهر قالااوهرى بدا لاص بدوا مثل قعد قعودا أ ظهر وَاللَاثة اظهر نه وغ باه مستغريا يستغرب احكامه كل احد لعدممعر فته واثلاف.ه اوهوكرجل مائة شهيد » وذاث لان الاجر هدر اللمشقة فى العمل والعمل بالسئةعند وقوع الفس_اد قالامة مو اضعب ال وا روا ويها واشقها كا قال عليه السلام المقسك بم عند التلاف امى كالقابض على الجر وقال عليهالسلام حفظ الدين فى آخر الزمانكا خر فى اليدين انوضعه طنئى* وان امسكه احترق لا فى واجه زادء + وى المواهب وذلك لما فيه من اعظء الجاهدة وا روج عن المألوف وفيه فهر النفس ومحار بدّلهاو المهاد معهاجهادا كبير انتهى واخرج الرمذىالمرموزله شوله بت عنزهد بن مون عنابه وهو ملوز عن جده عن النى صلى الله تعالى عليه وسزانه بالفهم دل اشتال من النى وبالكسر باكعار القول لقالا نالدين)» لعبر عه بالاسلامواملة والشريعة فهى محدة ذانا مختلفة اعتيارا وحده وضع الهىسائق لذوى العقول باختيارهم دود ال مافيه نفعهم بالذات ديا واخرى لإبدأغ با اى ظهر الاسلام حال كونه غربا اوظهورا غرببا فيزن الفزة والجاهلية غير متعار ف ها بين الناس كالغريب الذى لااهلله اقلة المسلين بومئذ وفيه امتعارة فتأمل ل( وبرجع غرما 6 لغلبة الجهالة وكثرة الضلالة ويل المستاون فى آخر الزمان فيصيرون كالغرباء يبن الكفار ( فطوبى اغرباء 6 اى للمتلةين :الثتن ىاوله وآآئخر ه لصبرهم على الاذى + وقيل المراد بالغرياء المهاجرين الذين شحروا الىالله تعالى كافى ابن للك+ وقولهفطوبىهى على فعلى هن الطيب شال طوب لاث وطوباك بالاضافة وااراد ههنا الثناء على اى الخصلة الطيبة لهم* وق الميرواقصى -زز 4٠١١‏ الامنية * وق لطوبى امماللنة بالهندية كاف التوفيق+ و ذكرامولى) ان املك فطوبى مصدر من طاب كبشعرى وهو اسم مكردق اغلنة اقى والغرباء جع غريبوهو التمخصالمفارق عناهله وبلده واراد بهم المسرن الذين بكونون فى آخر الزمان كالغرباء 3 بين الناس ولابؤنس بهم فرد ولابواسيهم احدما فى الفقيق ولذا وصفهم سوله زالذين لصون بانس الناري) العوام الذينهم كالهوام من بعدى) أى من بعد موق وهنفى وله برهن سنتى) بباية لما وسنتى طريقتى وشريعتى وذاك لعسدم تقيد العوام بالشمرع غ بيب لاانس له ولاصاحب ولاحافظ له ودام تواسىاموره واسعى فى صا لله وبرجع غ با ه ويعود الىالغربة فىآخر الزمان فيقل صاحبه ويك مخالقه ولاوجد ناصمره بل عبان1 نيه وعامله فيصير كامس بين الكافر كاف اوله #فطو بى 6ه فهلىمن الطيب قلبوا الياء واوا للضعة قبلهاو فس بالمئة والعاقبةالجيده والسلامة السسرمدية والخصلةالمسنة وغايةالامنية وباسم تحرة فىالنة 2 للغرباء جع غريب هوثخص مفارق عنوطنه والمرادهنا مافسره قوله #والذن!صكون)» ضدالافى_اد ف ما افسدهالناس # العوامالذين رضوا ان يكونوا معاللوالف بإثارهم مافى هن النع العاجلة على ماق من الفوز والسعادة السرمدية آلآ جلة من بعدى يه متعاق بافسد يمن سنتى # بان لما والاصلاح امابالاض نالعروف والنهى عن الكر بالنصاحالمسنة والمواءظ الستحسنة اوبالتمل علىالسنة مخالفا ل+هور اخالفين اوبتصنيف كتب اوندريس عل وتعلم دين وفسرالغرباء فوحديث الجامع الصغير طوبى لاغرباء اناس صااون فىاناس سوء كثير من 5 اك عن يطيعهم قالشارحه وفئخرواية من بغضهم كس ن يهم ومن مه قالالثورى اذا راك العام كتيل ]لا صدهاء مخز للانه الى نط الى ال 0 داك لدت ساد تك 9 ع 0 عن رافع بنخديم رطى الله تعالى عنه 6ه هوالخار الانصارى ليشهد بدرا. لصغر سنه وشهد احدا وا كر المشاهد واصابءه سهم بوم احد فقالله رسو لالله صلى النّهتعالى عليه وس انا اشهدلك بوم القيامة وانتقضت جراحته زمنعبدالاك نمموان فات سنة ثلاث وسبعين وله ست وثمانون سنة وقيلمات زمنمعاوية واه تعالى عنه روى عنالنى صلىالله تعالى عليه وسلم ثمائية وسبعين حديئا انه قال قال رسولاللّه صلىاللّه تعالى عليه وس انم اعبل #ه اكثر علا فل بام 0 ْ ١ 5 7 3‏ ا 7 للكلياة اشتغالكم ذلك وعدم اشتغالى لعدم قدره عندالله تعالى فلا ١‏ لفهين * وأحرج مب 1 3 : 9 0 2 قل نه تقض :بل الل كلا اذالدنا معزمافيا ملعو ند االآة اود سال ااا فى 2 دائر موزلةاشواه نحقبه نقص بل يزء جا امع مايا املد الله تعالى والعم نابع زم) عن رافع بالراء وبالفاء بعدها “#ملة رن خديع) يتم الحمة. و ام اليلق بعد هأ يحتية لخبرر ذى اللهتعالى لمعلوم وعند وقوعاخديث فالجامع هكذا زادالمناوىعليه مشعرا بكونه حديثا هكذا انتم اعم بام د'ياكم متى وانا اع بامس اخراك متكم فانالانبياء والرسل اتمادمثوا لانقاذالطلائق من الشقاوةالاخروية وفوزهم بالسعادةالاندية قال بعضهم فبينسهذا انالانبياء وإنكانوا احذق الناس فى امس الوح والدعاء الى اللهتعالى فهم شرح الناسقلوبا منجهة احو ال الناسجميع مايششرعونه اتمايكون بالوجوليس للافكار ‏ عنه (إانه قال قالرسولالله -لى الله تعالى عليه وس انتم اعل بام دنياكم) وانا اعل بام دككر (إعليه,) سببورود هذا الحديث انهعليه السلام لماقدمالمدينةو رأىاهلها يؤرو نال قال لعلكم لولمتفعلوا لكانخيرا فتزكوا التآبير فقصت ماره, فذكرواله قال عليه السلام انتم اعم الىآخره ذكره ابن الماك فى شرح المصا - مجه عه جيدو بج مجم جو و ب سي بج سر م مستاؤم للامم ف.: نخاص والمقام شتضى المعموم ادالمتمادر انالمرادكلثى”مندبكم اذا امرتمبه فذذوه الا انبشال انه هن قبيلمايم 0 2 اذالظر ف المنتقر 0 واكام داخل ففعوم كلامه فالننى داخل فىهذا المكم ذواءه # تمسكوا واعتصعواءه الى صلىالله تعالى عليه وسيم اله قال لايؤمن احدك ه اىاعانا كاملا وننى اسم الثى” بمعنى نفىكاله شابع فىكلاء 00 ومكن اسَاوٌه على ظاهره اذلا يكون مؤمنا من لاحب ماجاء به النى 8 حتى ١‏ لما جن تبه 7 دن الله تعالى من الشمرايع فلا حتار شيئا بلا اذن شرع تمل ]أ.هواه نايعا لاشسرع ولاتجعل الشمرع تابعا لهواء 84 خم المخارى ومسع لوعن عبدالله بنعر رذىالله تعالى عنهما انه عليه الصلاة والسلام قالوالله ليأتينعلى 1 امتى # فالمناوى عن القاضبى اماامة دعوة فلثعل الكافر اوامةاجابةفخص الملل |أ. الثلاث والسبعين هناهل القبلة وعن الطيبى فالتعدية بلفظ على اشارة الى غلبة الهلاك 8ه كااتى على نى اسرا بل 6ه ٠‏ نالتغيير والدديلوعن بعض ششراحالرّمذى الكاف فىكا اسعة كافىقوله بضمكن ع ن, كالبراد بمعنى مثل ومحله مه رفع لانه فاعل ليأتين اىمثل الذى الى «إوحذو 1 الاب مصدر لفعل, محذوق اىبحذونهم حذو 8 النعل كه المذوالقطع والتقدير يقال حذوتالنعل #إبالنعل» اذاقدرت كل واحدة على صاحبتها لتكونا على السواء والمعنى لي أي على ام مخالفة مثل الخالفة الى زانت على تى اءمرا بل حتى اهلكتهم فتكون هذوالامة تابعداثار من قبلهم فيا علوابه فىاديانهم واحدثوا فيها منالبدع والضلال مؤوحتى» لاتهاء الغاية والتعليل وقيل اتدائة 8 انكان منهم من الى » زلى 98 امه علانية » جهارا فهذا غانة فىالمعصية ونهاية فى الفضاحة والقباحة + وقيل المراد زوحة الاب مطلقا اومطلق من حرمت عليه برضاع اومصاهرة ففيه نظراذ المصير الى لجاز عند تعذر المقيقة والمعتذر هناهو الاز اذ المقصود المبالغة فىالفضاحةك عرفت 8 لكان #* اللام جواب لان لاله معنى .لو كاانلو قديكون معنى ان قاله المناوى عن الطييبى « من امتى ل إصام ذلك وفى عض الذء س فاءق ن ارات فالاستشهاد حاصلءه علوت#ه الرمذى 8 ءنعبدالله انعر رضىالله عنهما عن | يكون هواه ‏ اىميله ومحبته بعا ف تابعا | وبينحال أهم ه ف امس دنهم شوله إ(اذا | مبثى) قل اوك. م2 من م 2 ((دنكم فذذوا 46 قال الله تعا لى وماا نا ىالرسول دذوه» واخرج الرزمذى ا رهوزله شوله 05-02 2 بد الله ن عير * م لسار نان الات ككانى ابن صكابى (عن الننى صل الله تعالى عليه وس اله قاللايؤمن! حدك) اىلاسلغ كال الأبمان ولااستكمل درحاته لإحتىيكونهواه) اى ميل نفسه مز ٠ ١‏ كك واشعاؤهاز ءا أى منقادا بالرغية( لماحئت به) من الهدى و الا حكام 00 0 ات غَنه لاق ان افذل : 8 0 الثرت ١‏ ال رعك وقيل اهراد لق اصال الدعكان إن لايؤهن وجعله عا لما جئت به من المق عن الاعتقاد لاعن الاكراه وخوف السرم 5 ى ١ن‏ الاك 1 فلا عمل يمالفته الشمرع ولاباخنا والحتاك عم م اداته الاباذن الشسرع وانكان فيه نقصانالمال واللاه والعرض ولانجعل الشرع نايعا لهوى : نقفشية م قال الله تعالى افرأيت من اتذالهه هواهة ل كا فى التوفيق + واخرحا الشيؤان التخارى وسسل ويعبر عنه بالمتفق عليه المرموز أ#ماشوله(خم) عن عبد الله تنعر *ايضا رذى الله عنهها لإانالنى صبى الله تعألى عليه م قالليأتين علىامىا)اى مثلما فاعل يأتى (أتى على اسرائل ح_ذو النعل» نص ب على مصدر اى بحذونهم حذوا مثل حذو النعل ثر بالنعل )» لو نياف اشير بعال ح الف هواء ت نمل بالنعلاذ ا قدرتكلواحد على صمح دون على السو اء احج 1 م اى من مدر : بلحتى هذه كلانه والواقع بعدها جلة شر طية (» ان اتى امه علا مه )را انها ف ثاية عن الزيا و حقل اة يها زوحه الاباوموطونّه لامنات رن 0 عليه باع أو مصسادرة (لكان فيامتي »٠ن‏ يصنع ) اى شعل ( ذلك )© الامان وان نىاسرا ميل نفرقت على اثثتين وسبعينملة6 سمى عليه السلام طرية كلو احدة ممم ملة انكاعا لكزتها وهى فىالاصل ماشرع الله تعالى لعباده على سنهة انديانه ليتوا صلوا به الى القرب من حضريه لروشرق امتى على ثلث وسبعين ملة» قب لحتل انيكونالراد بالامّام ةالدعوةفيندرج سائر اراب الملل الذين , لبسوا على قبلتنا فىعدد الثلاثوالسبعين او امة الاحابة فكو ن الملل الثلاث والسبعون محصرة فى اهل قبلننائ كلهم فى النار لانهم تعر ضون ايد خلهم الثار | ْ #ؤوانئىاسرائيل تفرقتعلىاثنتين وسبعينملة #* بالكسر الشريعة والدبنكاق | القاموس وعن الطببى ثمانسعت فالششرائع الباطلة فقيل الكف ركله ملة واحدة ف وتفيرق امتى # الظاهر امة الاحابة وحمل امة الدعوة لكن برد عليه عدم | ملاعة آخر المديث + وقيل عليه ايضا بانامة الدعوةا كررافتزاتا ىزمانه صل ْ الدتعالى عليه وس بردعليه ان اريد كرة الاصول فليس عسل وان ارد كار | الفروع فيآتى مثله فىامة الاجابة 0 ديه عليه واجيبانالراد الفروعلكن يكتى بلوغه الىهذه المرنبة فىبعض الاحيان وان نحاوز فىبعض حين آخر »على | ثلاث وسبعين ملة # فان قيل شرق بنى اسرائيل اثنتان وسبعون وتفرق هذه | الامة ثلاث وسبعون فكيف ام المائلة وقد قال حذوا لنعل بالنعل+ قلتلعل من الماثلة ثها لابرضى عنه فقط كايؤيده قوله مناتى امه علائيةفقدر | جيع نى اسسرائل على قدر مناحق النار منهذه الامة هة كلهم فىالنار » | حسب استحقاتهر وان حاز عدم الدخول عشيئته تعالىعفوماو بشفاعة الشافعين | فكون لتطهير فلا لد وان ارد الدعوة فالنار اتكفير فكُلد لكن بتكل أنمن امة الاحابة منيكفر كالجسمة وسيذكر المصنف تفصيله فلزم اماان بال انبلغ ||| اتداعه الىالكفر فخارج عن الاحابة اوسّال المراد من النار هو المطلق خلودا | وجوبا اودخولا جوازا + فازقيل كيف هذا مع كون اختلاف هذه الامة رجة | كا فيحديث الجامع الصغير اختلافامتى ر-جة» قلت المراد من الام امجتهد ولا أ اجتهاد فى الاعتقاديات ولو سٍِ الاختلاف فالمراد فىالفروع والاحكام كاف المناوى عن تفسير القاضى ويؤيده حديثالببهق اختلاف اصصابىلكم رجة ولاثك ان | اختلافهم ليس الافى الاحكام كا نق لعن | أسعهودى + وقيلالمرادالاختلاف فىاطرف ١‏ والصنائع ورد بانهلاخصوص للامةيلعام جع الناس وء ناماماطرمينفى الناصب . َ والدرحات ورد ايضا بانه لابتبادر منلفظ الاختلاف » فانقلت ظاهر قوله تعالى | واعتصعوا تحب لالله. بجعا ولاتكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا شامل للكل اقول يحب توفيق النصوص التعارضة ماامكنعلىانالفسرين قالوا المراد هوالاختلاق أ عل آلا سل وابدوا بحديث انما اهل كالذين ل منكثرة اختلافهم على انياهم | وبالجلة اناختلاف هذهالامة فى الفروع مغفور أن اخطأً بللهاجر والعصيبٍاجران . الا ان شقصر فىالاجتهاد بان خطىئً مع ل ينه اححق+ فانةيل كون اختلاف الامة راجة ة مناف لما قال عاونا من ان من قلد معدا ميعنا لاتعلد غيره عنان الحا | | والآآمدى منعل فىمسئلة نشول امام ليسر لها عمل فها نشول غيره اتفاقا + قلت أ قالالمناوى انارادالانفاقالادولى فلايلزم اتفاقالفقهاء والكلام فيه والافردود. وزعمالاثفاق باطل اومفروض فعالوبق منآثارا هعمل الاول ماستازم تر حقيقه ا | ثم قال ى«سئلة الاتقال احوال )0( انيعتقد به مذهب الغير فجوز عله بالراحم _ َ ((؟)ان» إ المقصود (؟)ان لايعتقدر جعانشى'” فكو ز () ان .قصد الرخصة فعا حتاجه لماجة لمقته او ضرورة ارهقته فجوز (؛) انيقصدمجردالزخص فيتنع لاله مستتبعلهوا«لالدين(0)انيكزذلاك ويجعل انباع الرخص ديدنه فيتنع لماذكر وازيادة فحشه (5) انجتمع هن ذلك حقيقة ممكية ممتنعة بالاحجاع تيتنع (0) ان يعمل تقليد الاول كن بدعى شفعة جوار فيأخذها عذهبالمنى ثم تسحق عليه فيريد تقليدالشافعى فهتنع للمطاه فى الاولى والثانية وهوشخص واحد مكلف وكلام الامدى وان الماجب منزل عليهدوعن بعضهم انهاذاقصر مصلمئز دينية فلا منع فى الانتقال ذهب اللنفية الىمنع الاتقال مطلقًا + قال فى 3 القدير المنتقل باجهاد وبرهان المويعءزر وبدونما اولى وقد اتتقل -جاعة من المذاهب الاربعةلغير و كالطساوئ من الشافعى الى اذى وابى ثور من النئى الىالشافعى وتمامه فى شرح المامع الصغيرله لكنعنابنالممام الهدلانص لاحد فىتقليد محتهد معين فلكل ان هلد فىاىمسئلة لاى هد وفى بعض اصول المنفية اذاعل العائى وله يحنهد فى حكم مسئلة فليس لهالر جوع عنه الىغيره انفاقا و اماف حكم مسئلة اخرىفهل بجحو زله ان ّلد غيرهالمختارجوازهالاءلةواحدةه قيلاناريدمن الافرراق ف الاعتقادفقط فالمستثناةلاندخل الناراصلامن حيثالاعتقاد العمل واناريداعم مندومن| تمل كابتبادرمنقوله حتى انكان منهم من اتىامهعلانة الزفلا.دخل الناراصلاه طلقا اقولومن الاصول المقررة .عدءالتمل مفهوم المذالفة فىالنصوص عندالمنفية فليتا مل قالو منهى بارسو ال اللهقالما#*اى ملة 8 اناعليه و اصعابى ##وهى اهل السنةو الماعةمنالماتريدية والاشائة + فان قيل كل ذرقة تدعى .انها أهلالسنة والجاعة + قلنا ذلك لايكون بالدعوى بل بتطبيق القول والفعل وذلك بالنسية الى زماننا انما ممكن عطابقة ماح ال ادك ككتى الشخينوعغرهها ون الكتت التى اجع 0 كا فالمناوى + فان قيل فاحال الا<تلاف بين 0 شاعرة والمااريدية + ولنا لاحاد اصو اهنا لم بعد حالفة معتدة اذ خلاف كل فرقة لاوجب تضليل الاخرى ولانفسنيقها فعدنا ملة واحدة وامااهلاف فالفرعيات وان كان كرّة اختلاف صورة لكن محتعة فىعدممخلقة الكل كتايا نصا ولاسنة قائمة ولاامجاما ولاقياسا كا عنده وان الكل سارف فاية جئده وكال وسعه فىاصابة السنة واناخطأ بعض لقوة خفاء الدليل ولهذا يعذر ويعنى بل يؤجر قال المناوى فش حاللامع عدهذا المديث ااؤلفمن المتوائر فلت #الترمذى8 عن انس رضى الله تعالىعنه يه خادم النى صلى اللهتعالى عليه وس سي فوان, رسو ل الله صل اللهتعالى عليهوس 9 قال لىيابنى 6 تصغير ابن النداء للا كرام والاشفاق به انقدرت # اناستطعت والمراد صرف بيذ بود طون صم ##اى فى ص كل عمر لك لل ومسى ه كذات فلوو # امال #وليس نكا وها انان من حيث ( الاملة واحدة فالوا من هى يارسول الله قالماانا عليه واصعابى» فر حرج عن الانباع ولم دنس بالاتداع د الاعتقاد والقولو الفعل فانذلك يعرف بالاججاع فاجع عليه علاءالاسلام فهو حق وماعداه باطل كا فىانالملك الصابجم #واخر ج الررمذىالمرموزله شوله لزت عنانس * يزمالك خادمالنى صبى * الله عوبر (انرسول الله صلى الله عليه وسمم قاللىياءى) بضم الباء, تصغير ابن (ان قدرت ان نصع» اىندخل فى وقتالصباح نزو مسى) اىندخل فى وقتالمساء والمراد ججيع الايل و النهار ويس فى قلبك غش)2 اجلة حال هن فاعل نصح اىغيركاءن فىقلبك غش فقلبكغش 6بلكساسم من غشهلم مضه الندحهاو اظهر له خلافمااضعر من ا 1 (لاحد فافعل) والغش نقيض الندحم الذى هو ارادةالمير ثم قالياءى وذلك) اى خلو القاب من النش لمن سننى و من المداك ل فيه تشبيه علىان فىمحبته سنة واحدة من انه محبة له عليهاك_لام ذكره ابن الملاك لروهن احبنى كان معى فى اللنة) كأ قال عليه السلام فى حديث الكجربمة انحث 5و مابطثرا معهم ولايلزم من كونه معه عليه السلام فىاللنة مساو انهه عله السلامفى منازاها لتفاوتها دفاوت الاعنال.مراتب العمالك] ق المواهب 1-7 ان أ ١‏ ب لاحد #ة التنكير للتكثير مدعل المؤمن والكافر والموافقو الخااف وغيرها وَقَيِلَ والانسان وغيره ففيه نظرهه فافعل ##اىا“قرار عدمالغش فالقلب ليطهر القلى عن مثل ذلك الدنس هو ثم قال يابنى 86 تكرين النداء مع تصغير الابن للاستشفاق || وانما ير بهم نآثار الشفقةعق وذلاك ##اىدوام براءةالقلب من الغش 9# من سنى 7 بعض سنتى فو ومن ا حبسنتى #هوالمحبة اعاتحقق بالاثيان ها فدعوىالحبة بلااتيان دعوى دلالبرهان على خلا فها الالمائع والظاهرانالاضافة للاستغراق فيكو نالمقام استدلاليا كا اذه بالكلاتى والمديث المعادالمعرف عينألاول اصل قذ يعدل عنه ولوس فيثعل الكلابضا اما بدلالةالتص اوالمقايسة لعمومالعلة هإؤفقداحبنى»ه لانه لوللميحبه صلىالله تعالى عليه ومع لامكنمحبة ستته تحب ةالسنة اما تنشاً عن بة صاحها وكحقل ان محبةالسنة وسيلة الى محبة صاحها أن لم حص لله كال محبته عليه الصلاة والسلام فليواظب على سلكه فصل ممه بالاضطرار 3 قالالمشاجم انطريق ا“حصال محبه تعالى هو ذ كره فبكيةالذ كر خص لالب ةالالهية* نقل عن مواه با قسطلاتى ومن علامات به صبى الله تعالى عليه وم محبة سلته وقراءة حدننه فان مندخلت حلاوة الامان فىقلبه اذا 2 كلد من كلام الله تعالى. اوهن حديث رسو الله صبى الله تعالى عليه - شر بتها روحه وقلبه و نقفسة تتعمىن تلاك الكلوة ولدعله فتصير كل شعرة مئه معما وكلذرة منه بدمرا فيسعع الكل بالكل و سصم الكل بالكل فينئذ يستنير القلب وبشرق سرهو تلاط عليهاءواجالحقيق عطفه عليه و 0 للهسه ور بقه ف اعراضه عنه ولهذا كان عذات اهل الثار ياحضجحات ربهم اشد من العذاب المسماى كااننعيم النة برؤبته تعالىوسماع خطابه ورضاه واقباله اعظم النعيم الجسمانى + قل عن ابن املك فيه تنه ان فى #نة سند واحدة منستنه محبدله عليهالسلام لان انمحرد محبة السنةالواحدة لايكنى مده بل لايد من ابيع على انها لدعت عدرنه فالواحدة نستازم الكل والا فكاذية عق ومناحبنى كان معى فىاللنة © لانااراً معمن احب كاف المديث ودر من ا حب قوما حش معهم وقدععرفت انامحادية الدرجة المفادة منااعية ليس على ظاهرء و قال على القارى اراد هوالتقارب+ وقيلل ليس المعية فىالمازلة عمرادة بلاار اداطلاعه له عليه السلام وكاذف عنه معكياونة كل قىهغخزلته+ عن النووىعند واه لامي رالا<ياء والاموات ولايشرّط فالاتفاع بحب ةالصالحمين ان يعمل عبلهم اذلوعله لكانمنهم اتهى+ اقول و سيصرحالمصنف بوه لكن الظاهرانالمراد عدم شر طية مام العم لك يشعر به التعليل فيلزم هن صدق دعو ىالحبة عدماتيان! 2 بمايكر هه المخبوبو من -جلته ابانعله وانلميكن على تمامقدره والافدعوىالحية تح وكذب (ذي) واخرج الداربى فى مسنده المر مو زله شو له در )لعن جابر) .عبد الله( رذى الله ثعالى عنهعن الانى صلى اللهتعالى عليه و سس حين اناه عر رذى الله تعالىعنه فقال انا تمع احاديث» ن هود وهو انيعقوبكذا اورده اأصانى ولفظة هود غير تضرف للعليةوالتأنيث لانه كرى #رى القبيلة وقال الزعة ىالا صل فهود 6 اناس تعمل بغي رلام التعر ف لإنهما علان خاضان لقسلتين 0 1 ه١٠٠‏ 5-1 (١‏ نم 1 4 صؤه أخادنتأو حال منة المقاضه بالو صيف الظرق 3 دز ان نزاى ممة فالرمن لابى داود واللزاز يا ذهب اليه بعض الششراح وان براء *كملة فلاذارمى وهو الاكرٌ لكن حقيقة اللقية اانظهر بالوجدان الما او كايه هه عن جابر رذى الله تعالى عنه 7 الظاهر عبدالله لاحابر بن “عرة الذى هو ابن اخت سعد بن انى وقاص رذىالله تعالى عنه 8# عن النى صل الله تعالى عليه وس انه قال حين اناه هر رذىالله تعالى عنه فقال اناسع احاديث #.اى اخبار الكتبالماضية 8 منيهود * قلعن الصغاق هو انيعقوب علي هالسلام قال فى الانقان: معرب اتحى منسوون الىيهودنيعةقوت درن وه الذين يدعو نالآ ن انه, من اهة مومى عليه وعلى نديناالسلام ولفظة يهود غير منص رف لاعلية والتأندثلانه حرى محرى القب.لة+وعن الذ ءةةسرى الاصل فىمود | و#دوس :ان يستعمل غير لامالتدريف لاذهما عطان خاضان اقسلتين انتهى لكنفيه تأهل 8 نمحبنا #ه صفة احاديث اوحالمنها اى ترى تلك الاحاديث لنا حسنا لعله لمافنها من لمكم والمواءظ: ل افزى * اى افتجيز منالرأى ومماعد من خواص هذا الامتفهام تقدءها على العاطف تنبيها على اصالتها وهو الق.اسمثلفانتذهبون افرى 2( إفحم حرف الصا ري ف الزلق فجي ز( ان تكتب بعضما) طودةمافيهث قال »ا تكارا عله رات نكم تجوكت الهودو الهصارى) فى النهاية لابن الاثير الهو كالعور وهوا!ا وقوع ق الثئ'بغير رؤيةوالماموك 0 فىكل ام و قيل هو الحير انتهى وقوله افزىان نك ةب الاستفهام لانقربر ود<وله 0 7 حرف العطف من خواص فانى تؤفكون يا فىالاتقان ثمالعطف هل هوعلى مابعدا#مزة او قبلها فيه خلاف || الهمرة لكدّة استعمالها اى اتأذنلنا فنزى ثم قي لالظاهر العطف فىامثاله زان لاستقامةالمعنى بعد اسقاطه | وفيهاختلافينّالكويين ف انتكتب #ه من الكتابة قبل اى جمع و بعضهايه للاعتبارو الانعاظ «ؤنقال»ه ١‏ هل هو مءطوف على صل الله تعالى عليه و ص #وامتهو 51 ذاتتم #داى “حير ون وبقال لاوقوع فى الثى بقلة مابعدا أغير ةو على ماقيلها مبالادي8 كأ تهوكت الود والنصارى # بجع نصراىوهم عون لان انهم منامة أ اىاتأذنلنافزى والظاهر انحرف العظف و :كال لاستقامة المعئى لعاك اشقاطهفء ملكاف التوفيق للنئىو الا نكاراىلاتموكوا موسى وعسى عله ماو على ند :ا السلام ثم قيل فى تهو ل العود والتصارى ماسيقاليه الاشارةءن "عون حديث السابق من تفر فها الى الفرق الكثيرة كن الظاهر من السياق نَقَنَضى ان يكون مع ابوك من جنس من الكتاب وان التهوك لايلامالتفرق بلموجبالتفرقهو القطع والمكم لاالشك والليرة + اع انالسائلهو عر رذىاللهتعالى عنهفقط وا+واباادوىوقم لجمع وانماامحازه عدمالقناعة ما فىابد!هما عمرانوافق القرآن كاهو الظاهر من ةولهتمحبنافكيف التشبيه تهو ل اليهود والنصارى وان خالف مضتو نا سجازة هنعر وأنالسؤال كح ردالهود وزيد فىاطوات 3 5 فا د ووقء | ه النصارى وانه دوتع فى كتب! كي المش ايح كالغز الى الفقلعنالانجيل والاسرادلياتٍ 7 0 وات الهلاك حيث نفرقوا فرقا ومللا شتى+ زوىالطبراق ( برشة ١4‏ ل © عنعوف :زمالاكعن ال: ى عليه السلام انه قال افترقت اليهود 1 على احدى وسبعين فرقّة فواحدة فىاحانة وسبعؤن ف النار وافرّق تالنصارى على ثنثين لسغن دلا 1 ومبين فىالنار وواحدة فىالنة والذى نفس عل 00 لتفرة قنامتى على :لا ث وس, بعين 5 رقهفواحدة فى انهو ثاتان وسيعول نْ أ والنارف كن هم يارس ول الله تهالى قال اه ل أأسنة وااعة كافىااحق بق والقاضى واذا لهىعر بن ن المطاب عنقراءة التوراة معكونها كتايا امهيا فلان.نهىعن قر اءة كلام الفلاسفة احقوفدغلب فىهذا الزمان وقبله نشليل الاشتغال جهالات هذء الفلاسفة عل اأكثر الناسس ولشعونا لكيه كا -. ١ه‏ ولسمجهلاون من عرى منا ويعتقدون انهم هم هر الكملة من الناس ين عل اتا ولاتكاد تل اح<دا مم عوظط قرا نا 2 حدثا عنرس_و لالله صبى الله ملكوضر روه اح ان لدءوا سفهاء <هلاء من ان يسعوا حكماء اذهر للشر بعة الاسلامية وهم اضر للمسمين دن اليهود والنصارى5 ف المواهب كذ تون شه كنا هل نقد جتتكر با اى بالملة اسلنيفة سالمة من سواد الافراط والتفريط 0 لقية 2 مر انواع التبديل والتحريف (ولو» عطف على اجلة المقسرها ثر كان ٠وسى‏ حياما وسعد الااتباعى) ليد شريعته بشريعة سينا عليه السىلام ولذا ينزل عسى عليه السلام آخر الزمان متبعا لشرع اسنا عليه الصلاةوالسلام حاكانه ولانالرسلنواءه مادام اجا واذا ولد 1 -. أناء الاصلارتفع حك النائب وقدقال»ومى عليه السلام المارأى صفات هذءالاءة الا-جدية ف التوراة سألالله تعالى ان جعله منها ا اليهود هو اجماعة كا يؤيده صيغ نفس المتكام مع الغير وبحوز حضور جاعة عند منغير تكير+اقول لعلالاول انالسائل وانكان عر فقط لكن سامع الحمديث من سؤال عمر+واعل الثاتى وف السراية الى الغيرالشروع للتحانس وتلموف سراية الخد والكسانه لاضعفاء والعوامالذين لاسّدرون على تميز ماوافق شرعنا ما لوا ىا كر شااطى الكان واله بوجبالالفة والانس واكحاذالولاية لعدوالله وعدوالمؤمنين وانالاخذمنهم الميل الىالمرجوح الضعيف القاصر عند وجودالر اج القو ىالتامالكامل كا يشعربه التعبيرفى الوا بالنبوى* ولعلالثالث للبالغة فى الانكار وسد طر قالاحتالءواما الرابع فاما يحم لالمنع على اوائلالاسلام فبعدالتقوى والتكامل لاضرر فىاخذ الاحاديث الموافقة لكر القرآن لكن هذا محتاج الىالرواية اذ لابشيدالدراية واما برد على مناتى ذلك واماا جل على نخصيص المنع بما تعلق بالاحكام والنقل عا عاق بالمواعظ والنصايم دو نالاحكام فبعيد حالف للاطلاق ولاشّيدالطاق مثل هذا الكلام ما يؤيده قاعدة شريعة من قبلنا شريعدلنا اذا قصهاالته اواخيربها: 0 عاط يه الصلاة والسلام ن عن كير 0 لودجم 5 أى بمعانى الا حاديث تى تمحبكم او 0 وقيل اى باللةالمنفية بعو نالمقام 88 بضاء * اى نقية خالية 1 ومحفوظة عن التغيير بالزيادة والنتقصان كا وقع فىاحاديث التوراة والاتجيلالتى مجبكم وقيل اىمنيرة مشسرقة بالفاا فصحة ومعان واضحة وقيل سالمة عن الافراط والتفريط 8 نقية #6 خالصة من شوباخلفاء والالتناس خلاق عن الكيات قبل هنا نقلا عن المواهب الفتحية فاذا نهى عر عن قراءة التوراة مع كونهكتايا الهيا فالنهىعنكتبالفلاسفة احق وقدغلبالاشتغال يهلا تالفلاسفة” وسعوها حكين وجهلوا من لميعرفها ويعتقدون انهرهم الكملة ويعكنون عل ذرانتها ولاتكاد تلق احدا منهم حفظ قرآانا ولا حدثاهم احوبان “عوا سفهاء اذه لانوافقه وانه وجب اسحسانالملةالمنسوخةالتى اعداءالاساء وه رفون الكلم عن مواضعه وهر اضر بالملين»ناليهود والنصارى ا وسيفصل عندتصسعالمصنف انشاءالله تعالى 8# ولوكان موسى حيا ١‏ ع اىماحاز له الا أنباعى 6ه اذهونى الانداء وسار الانداء نواهوان شريعته منسوخة كعيسى عاثكماالسلاموقدسععت سابقا الهتعالى اخذالميثاق على - 2 متابعته, اياء انلقيهم واماماوقع فبءض ثاحهذا الكتابقالموسى عل لام ل منها فعله منها #عاسرة اعم عظيم اذ صرح عناوٌنا إعدم جواز كون نى آم آخر وانالامة ولووليا قربا لنبلغ درجة نى بن الازياا قكيف نكل لذ هومن افضل الاندياء انيستكمل بالامية ويسأل ذلك ولودم سنده فيلزم تأويله ا وحمل علىالمتشابه (وقد) رأى صفات هذدالامة الاجدية فىالنوراة سل الله تعالى ان نجعله ه٠‎ وقد قال بعض علانًا لاجوز 'بوتالماشانه بالآآحاد ثم فىالمديث اشارة الىالمنع عن النظر فىمطلق سائر الكت بالالميةالتى وقعثفىابدىالكفرة ولوبينةالاتتصاح لكونها مشحونة باأتعريفات ولهذا جوز بعض الشافعيةالا-تاءبها اذا خلت من ذكرالله تعالى«وعن علوان الخوى لاحرمة للكةبالمتسوخة ولا >وزالا مان بالحرف بل بالغ بعض الى ان جوز الاستحاء بالتوراة فىا دىالهود وفيه نظر الا انتحقق نحريفه بالكفريات انتهى * وعنثعس الد.نالميدانى وهوااق ذا نالتوراة واج بالاحيرام والشك الطارى لابرفع ذل كالاحيرام بل الحرف اقلها وللا كر حكم الكل لعل لهذا كره قراءةالنوراة ادنب احيرّاماء وقيل عن بعض اله دخل الكنيسة واستهانالتوراة حتى بصق فها ثم لميزل بعدذلك سكب فدينه وداماه خَي مات انيم ميتة حتّى انه قتل نفسه وباخلة لاوز اهانة تلكالكتب الالمية ادنر كه ولافراضيا ولامطالفتها حدز يه احد بن حنيل واللزاز يه عن ماهد 6ه رذىالله تعالىعنه بنجبير التابعى ف انه قال كدنا مع عبدالله بنعمرر ذىالله تعالى أعنهها ففسفر فر مكان لاد 6: بالمملتين اى اعرض ومال ف عنه 6ه اىعن ذلك المكان من حاد يد اذا مال واعرض عنالثى” «# فسئل 6 بالبئاء على المفعول لم فعلت ذلث * الاعراض #8 قال رأيت رسولالله صلى الله تعالى عليه وس فعلذلك ففعلت ذلك ه اتباعاله وهذا من زيادة متابعتدله فى جيم احواله واعاله واقواله ومثل هذهالسنة العادية بشَاللها السنةالزائدة + قيللاحرج فىفعل هذه السئة بل فعلها حدس وثركها مكروه كراهةتنزيه ككونترك السنة المؤكدة قر ما الى اللرام وموجبا لاستعقاق حرمانالشفاعة لقوله صلىالةتعالى عليدوسل 1 سنتىلتنله شفاعتى كذافى التو ضحم والتلويح فاىبءض الكتب انثرك سنة الهدى وجب كراهة كالماعة لاترك سنةالزواك كسيره صلى الله تعالى عليدو سس لاه وقياءه وقعوده “مول علىذىكراهه التمريملامطلق الكراهة وأناوهمه اطلاق النئى وقدذكروا ان التتزيهى مالاعنع عن فعله لكنتركه اولى فكل ثثى” تركهاولى فتنزيه ففيه نوعتأمل ٠‏ فانقيل محل الاحتاج بهذا الاثر امامنحيث فعله صلى الله تعالى عليه وس اومن حيث متابعة انعر رضىاللهتعالىعيماء والاولقالوا انفعله المطلق بوجبالتوقف عند بعض لا>تمال اله مخص_وص هه اوزلة وعند الكرجي الاباحة وعندالبعض الانباع وظاهر انهذا من السننالزواك لاوجب الاتباع فلاشيد لزومالاعتصام وااسك على جيع المذاهب فلا إصلم لا زتره +والثانى انهلاشك اناثيان صحابىسنة من الزواك لابوجب ايان الغير لافيحق هذا الحل ولافىا بيع ولايكون هذا منقبيل مسئلة مذهب التعابى الذى اختلف فىاله هل يحب تقليده وانخااف القياس كالبردعى والرازى وشم سالائمة وفرالاسلام اولانحوز تقليده كالكرج و الى ز يد الافيالا.د رك بالقياس»قلنالعل المطلوب مطلق الاعتصام الشامل للا ولى عله منهاروى ا-جدبن حنيل المرموزله بدوله (حد) بالمهملتين والبزاز المرموزله شولهز) اى الزاء بلعم ةبزعن #اهد)بن جبير التابعى ١‏ انه قال كنامع انع ر )بن طايه رق ساتر نر عكان قله لخاد بال#ملتين اى مال عنه وعدل من حاد نحيد اذا مإ لا كر ع الذن” .له عل »ايدكنك عن الفاعل لعدم تعلق الغر ض نه لم فعلتذلاك) الميوداىاللكمةاماتفاق (قال رأيت رسولالله صل الله عليه و 2 فعل ذلك ففعلت) اناما لفعله وكال لكل هده القسهة ا العادية والسئة الزائة ولاحرج فىثركها بلفعلها حسن واركها مكروه كراهة التعزبه وفيهحث على اماع السنة مطلقا س_واء كانت من سنن الهدى او من سان الزواك قالاللّه تعالى لقد كان لكم فى رسولالله 0 00 م 550 لخر لهك القبلولة عل قيام اليل. وقيلهىالزول فىوسط ”7 يت | وهذا ل لد ست هذ | عدار وه نض,, عل آاناء مطلة | اللنةة” |1 5 لبذ ُ 3 احمر ات ل ال : 0 ريص 1 لو فى وز 0 ازاز عن ##عبد الله فق ابن عر ##ر ى الله تعالى عنهما وكا نشد يد الاتباعلانى صلى || ويكون سافر والمقم || -. ا 1 ٠‏ ١‏ وق صعيم الخار ىع الله تعا لى عليه وسم 3# لك كان نا مر 5 دن مك2 والمدينة فيقيل حتها 7 من ٠‏ 9 ل 2 11 2 3 10" 2 ١‏ نْ 0 القيلولة اى نام من الشهرج وقت قيلولة والنوم فىهذا الوقتندب كا حديث مو + دك 9 د 1 ْ 0 2 6 سالم ن عبدالله تحرى الخامع ا الصغير استعيتوا بطعام الور عل صيام النهمار وبالقيلولة على قيام اماكن من الطرنقليصلى || الليل اى منالتمجد ونحوه منذكر وقراءة فان النفس اذا اخذت حظهابمن نوم فباو هد ثاناباءكان يصلى الثهار استفلت النما ششاط وقوة انساط فوجه الندب «والتقوى على الطاعة فيا واه رأى رسو الله || فنومالعالمخير هن عبادة اخاذل كل التاوى يو خبران النى صل الله تعالى عليه عليهالسلام بصلىفتلاك || وسركان» الظاهر منكان هوالكثة8 فعل ذلك وهذه ايضا من السنةالعادية ||| الامكنة ما فى الواهب || فالمقصود من المطلوب كا سمعت الاهتام والالتوام على اتيان جنع مااتى يهالنئ ا 7 3 0 صلى الله تعا لى عليه وس كابن عر رذى اللهتعالىعنهمافانه كان حر يصاعل متابعته عليه 00 2 الصلا والسلام + وروي عن البهق انهل يكن بق اصمات 0010 00 ان الله عليه وس اذاسعع من رسولاللدصبىالله عليه وس حدئا اجدران لايزيدفيه السنة العادية والغرضن 3 :. : : 5 0 0 ١‏ مذ كر هاا اث على انباع ولانقص منه و طبع لوامية منانعر وح<ديث اإيضاانه كان يبع ام رسو لالله. الشدهء واخرج مس صل الله ها لى عاره وهم واياره وحاله ولهمنهة <تىكانقد حيف على عقاه من ا ٠‏ الور تراه 1 ادليه شلك م كه مسا #وعن انس رذىالله عي انهقال قالرسو ل الى (عنانش» نمال حر | الله عليهويل منرغب #* اعرض عن سنتى »© لاتباع هوى .وميل نفس ور عم الله تعالىعنه انه قالقال أ باطل.واثار اذة فانية ماجلة علىباقية اجلة داعة والسئة الطريقّة والسيرة اقوالا رسولالله صلىالله عليه || اوافعالا #فليسءنى #* اىمن ملتى ودنى اوهن امتى الكاملة. اوفليس له شفاعة وسمنرغب عن سق > مئ قيل فانارض عنها معتقدا لها فهو مبتدع فاسق وان لمبرها-قا وتهاونبها معرضا عنها هوىوميل | فه وكافر لاحن انتارك السنة معتقدا سنيتها لايكون فاسقا لاما السئة المطلقة نفس واتباعباطلاثاراله || الشاهلة ازوابٌ وانمعتقد عدم حقية السنة ائما يكفر انمتواترا فلعل الكفر علها بإفليس منى) لان || مافى التواتر مطلقا اوفيالاستهانة والاسكقار ان اعيزف سنيتم! المراد منالسنة الرّغبة عتها كفز وليين” || اما ماندت مطلق السئة الىهى احد الادلة الشبرعنة اوععن لان |[ 00007 مهاة اق وهم قار خصبة ' ||| ماحد اقسام الاحكم الششرعية القابل لاوجوبوحوء والظاه للد 00( تكون افضل من العزعة لهما تحب ابنحبان لوعن عبدالله بنرك وفىاكم الندح بفحم المملةآخره 3 هي 2 للا 8 : 8 1 1 ب : 0 0 || وبعلامة واوبعد راءمر فىيعضها فم الثانى,قتضى انيكون عروبن ا الطان ب الو يا | ١‏ الله لقم وال لاسر زاون الاول رين رذضى الله تعالى ع: م9 له قال قال رسو لالله صلى الله عليه وس لكل عل» خيرا وشرا 5-0 وباطنا لؤشرة» يكلير لعز و ديك لاشدح فالامان كأ فى : 1 الراء. ثغاط ورغية والظاهر اراد الوق والنشاط بق قصد امهل الذىبه الزجع ٠‏ حبان ا ا سو لدلإحب /لإعبدالله بن عوج انم ع الهملة انه قال قال رسو لالله صل اللّهتعالى عليه «غلى)» 5 س لكلع ل شرهع بكسسرالممجة وتشديدالراء 0 هى النشاط والرغبة (و لكل شرهفررة6 بح فسكو نفتور 2595259595521312121212292957535252202ر2:1لل ال ااا امام 0000 الك انكل من نا انشاظه الىتى * مطلةا لايد واناضءف منه لعدم ِ 'وغفلة لمافى ذلك الثى' 0 وذما فى نفسه اقيأت عليه واقدمت ١‏ لايع يدون زنع وحه من ال “ص دن 21 فرنه يه اى فتوره 9# الى سنت كه ابسن ِرَك الاقبال علىكل ثى' بالاشتغال الىالسئة الندوية ف فقد اهتدى 6ه يعنى منكان فتوره عن كل اعال للدخول الالقية اوكان صعؤه وعيه لا<ل كون حالهدوعله 'منسنة الىسنة فقد اهتدى اىفاز بسعادة الدارين #ؤو من كانت فيرته ##اى فتوره وضعف طليه «هنعلهن اعاله #الىغير ذلك يه أاى غير السنة كاليدعةفقدهلاك الخلال فالنشاءوالطسرة فالا خرة ##طك#* الطبراتى فى الكبير 8 <ب #دوابن حبان ع المهياة فا مو حدة اجددة يو حك 4 217 # عن عاش #ر ذى الله تعالى عنها وعن انوبها 8# ان رسو ل الله صبىالله تعالى عليه وس قال سه اصع كولها هبئدا لوصف مقدر او يا اليه يو عنتمم الاءن الطرد والبعدعن الرجة ضدالرجة 3# ولعنهم الله 4 فالجامع الصغير بلا واو فقال المناوى عن القاذى لم يعطفه على على جلة مأة يله أمالانه 2 وماقيله حير واما لكونه عبارة عا قيله ف المعني بان 5 :4 الله هى ل ع4 ة رسوله وبالعكس قيل فعلى هذا وز لاع » ن على من لعنهاللله كا بليس وامامنلم يلعنوم الله تعالى فلايجوز لعنهم كافى رياض الصامين لانووى على رواية ابى زد بنثابت ولعن المؤهن كا وقحديث مسال لاشغى لصديق ايكون إعانا وه ايضا لذيكون الاعانون شفعاء ولاشهداء بوم القيامةوىق رواية ابى داود انْالعبد اذا لعن شيعا صعدت الاعنة الى السعاء عاق ق انوا بالمماء دونها 5 ثم تهبطالىالارض تتغاق اوابهادونها نمت 5-3 عيذأوشعالا فاذا ل تكد مساا ارجعت الئالذى لعزء ن انكان مسق لذيك والارحعت الىقا كلها هذالمعين وامالغير المعين أن لاصداتب المعاصى 0 قال الله تعالى ألالعنة الله على الظالمين وما سراح إلنووى من كو قوله صبى الله تعالى عليه وسلم اللهم انما ا فاى المسرين ا اوسيبته فاجعله لدزكاة واجرا وفىرواية اوجلدتهفاجعلها لدزكاةور جة وحوثها وول علىمالم يكن اهلا لادعاء عليه وكذا السب والاءن حلديث فاعاا<ددءوت عليه مناهتى بدعوة ليس لها باهل ذاحعلهاله طهورا وزكاة وقر بة+فان قيل كيف ١‏ تصور الدماء على احد بلا اسمحقاق هذه عليه الصلاة والسلام+اجيب ثارة كوز ان لايكون اهل لذلا يعندالله تعالى و يكون اهلا ف الظاهر وتارة ان #والسب ليس مقصودبلحارىعلىمادةالعرب كةوله , ردت عينك ولا كرت كك فضاف :صل التدتعا لى عله وسل مناجاته بجر دالايهامفيتدار 3 دعو تك والقربة والكفارة م 6 لعن هل كلنى * وقدكان شانه 9 اب الدغوة 86 لانكلنى اب لابعض م 7 لاللتخصيص بل 0 2 فاقيل ان هذه جلة 2 عطاف ].بعد حدة لعي || على تركه وهو 0 8 لكل شرة فزة به بم تسككون قنور و ضعبو سكون من فاعل لق هم ولالدحم عطف كل على فاعل لعنتهم وا ب فى النشاط لانالملل طبع الانسان(فنكانت فته ) اى ذ:وره الى سنتى) بان وحجه. نث_اطه لسنة اخرى عوض ماكان فيه منهااو لاثز فقداهتدى) ن هدى الى هدى (إومنكانت فترنه الى غيرذاثك» لم شل الى ضلال نحقيراله واهانة لامه بان كان فى بدعة وضلال (إفقد هلك هك .|| تاكل + واخرج الطبرانى فى الكبير المرموزله شوله (طك)» بالطاء والكاف وابن حبانبال#ملة المكسورة فالمو<دةالمشددة المرمو زله هوله [حت) والداكم المرموزله شوله (حك) عنعادشة رذى اللهتعالى عنهاان رسو ل الله صبى الله عليهو سا قال ستة) بتدأنه لاله خر بج م مع كونه نكرة لو صفه المقدر او لاض_افثه اى من الاصناف او سثة اصئاف (لعنتهم و لعنهم الله اى دعوت عليهم بالطرد منر -جدالله على وجه خاص لابق بهم وطردهم :1 لدلات ((وكل نى اب الدعوة) اى :ان لم توبوالاول ن تلك الستة (الزااك فىكتاب الله) تعالى اىالقرآن ماليس منهكالملاحدة الذين يدسون فى ك:بالمسلمين ماليس منزآيا:: اصولديهم لازاغة قلوهمع ناطق الىالباطل و شبغى انبرادبالزاك فيه المتصسرف فيه بطريق اللميانة لثمل المحرف] والناقص منه اوهو هنا بالا كتفاءكافى قوله تعالىسرا ب ل تقيكر |1 ر اى تقيكم من ار والبرد فتأمل وفىالمواهما ائىالزاك فىكتاباليّد متعمدا مالمافان اسحل ذلاككفر والافسقفانثات نجاو الاذير مدت خطر المشية وما بعده ىهلا النفصملكذلاثاتهى «و) الثانىمنتلكااستة (المكذب بقدرالله) تعالىوقضانه اى المكرله منكذب بالاص تكذ ما كرهكالة لقدر د دلى الذن يزعون انكل عيد خالق لزعله . 51 ع الاختيارى ولارون الكفر والناطى تسلا الله وقدره ولهذاوردق المديث القدرية حوس هذه الامة ان همرضوا فلآ تعودوهم وان مانوا فلا الشهدوهم فالهة_در "عدر الاداء والقضناء 0 در لاله المراد بالقضاء. الذلقى وبالقدر التقدير قال الله تعا لى فمحسهن سبع #ءوات فالقضاء والقدر اص ان متلاز مانلا نفك احدثما عن الآ خر لان اخدهما عنزلة الاساسوهوالقدر 4 الآخر ممتزلة البناء وهو القضاء إن رام الفصل بينهما فقد رام هدمالبناء ونقضه وذكر فى بعض المعتبرات القضاء اخص هن القدر لاله 000 هو التقدير وَالفضاءً هو الفصل والقطع م بعض العلا ءا نالقدر منزلة كأقالالنى دلى النوتعالى عليدوس! سيكون منامتىاقوام يكذبون بالقدر كافىالجامع | صفة لثلايازم كون بعض الاندساء غيريحاب ذ كرهالقاضى فلاح انهدتكلف مستةنى | عنه عاذ كر نا يل قوله لعنهم الله تعالى امااخيار عن الله تعالى فالواو للعاف واما انشاءالاءن اىالدماء منه صلىالله تعالى عليهو سس فالواو استئناف و نناسبهالاخبار لعده 0 محا ب الدعوة وقوله كل نى اماحال من فاعل لعنتيهم أوعطف عليه وةولهمحابالدعوة صف ةكاشفة الاول من الستة 9# الزائديهالذىزاد #إؤفىكتابالله تعالى يه يعنى القران مالس منه نظها اوخطااو معئىاو كيفيةواداء كل ذلكعدا وكذا ادحال مالسن من القران دلالة اومقاسة اوا كتفاء واماالزيادة والنقصان بالسنة ا والاجاع اوالقياس وَل عرقت انها راحعة الىالكتامة ومأخوذة مك اودل ١‏ الكتاب على كون كل منها جة وندخل فيه نفسير القرآن بالرأى غير محافظ فيه قواعدالشسرع ولوازمالعربية يا فىحديث منقال فىالقرآن بغيرعل فليتيواً مقغده | الموض فى تفسيرالق رآ لا حدوا نكان ءاماادساءتسعافى معرفة الفقهوالتهووالاخبار والآثار الاراوية عنه صلىاللهتعالى عليه وس اوجوز من كا نجامعا لاعلومالتى (©)والقرا آت(د)واصول الدين(7)وا صو ل الفقه (ه)واسبابالتزول(9)والقصص (٠ث)و‏ الذامحو ١‏ ١)والمنسوخ‏ (؟1١)و‏ الفقه (1١)والاحاديث‏ (5١)المبن‏ ةلتفسيراليجمل والمهم و اخمامسعشرعر الموهبةالذى بورتهاللهتعالى نعل ماعل كايشير اليه حديث * ملعا ورثهالله مالميعلء وسيفصل انشاءالله قعالم وقيل معن الزيادة هو التاويل على هوى نفسه لزويج هواه وبدعته واماالتاويل ممايليق به ونحتمل سياقه وسباقه غير حالف للشرع فرخص #8 و # الثانى © المكذب بدرالله 6“ ان وَقَضا اى ك0 من كذب بالامس تكذ يبا اتكره كالقدريةالمتكرين كو نانلير || / والثمر نسّضاه تعالى بلبولون افعالالعباد مخلوق ةلهم دون مدخل مناللهتعالى | فرحو ان يد فعه الله فاذا 5 فلامدفراه ودشهد لذلك قوله تعالى وكان اما ا يا وقوله 0 ا ِ مقضيا وعند اهل | لك اقزر 2 والقضاء عمزلة ل ولهذا 3 عسدة لعمر رذى الله تعالى عنكه لااراد الفرار (الصغير) 0 مه القضاء عبارة ء نامكم الكلى الالهى فى الاعيانالموجودة علىماهى عليه ٠‏ نالاحوا اخارية عليها من الازل أل 0 والقدر تعلق الأرادة الالهية بالاشياء فىاوقاتها أخخاضصةه 2 كل حا لمن احو ال الاعيا نامو جودة بزمانمعين وسبب خا صهوالقدر فالقضاء عنده, هو لمكم اق والقدر 1 دعن جز نات ذلك لمك الكلى وتفاصيله وانمااطنبناالكلام لكو نهالازما خراص والعوام فافهم والله تعالى غم و)الثالث من تلاك 2 0 ااشسلط على امت بالميروت )ا ىبالير القوى كابدل عليه الصيغة وهى فعاوت من ا ابر منالتسليط وهو الاطلاق والسليط الشديد والاسانالطويل والطويلالاسان وقد سلط ككرم وسعع س_لاطة وسلوطة بالضم كذا فى القاموس والمعئىالمطلق قهره وقدرنهاوالمطلق لسانهبالسبو اللشنم هه على اهتى #ه الاجابة والمعاهد.نهناء ةالدعوة #وبالجيروت» بالباطل والغرور هو فعلوت منالمبر للمبالغهكالعظيوت من العظية اىالذىتسلط علىامتى من الظلة والبابرة ف ليذلمناعناللهتعالى 6ه بس اودن أوصلاح وكذا بدنياكال حلال وصنعة وحس خلق ##ويعزمن اذلالله يه تعالى ٍْ نموا جهل والفسق والفساد وسوءالخلق وبدخل فيه اعوانالظلة بو الرابع ينو المسسصل كن المستبجج يو درم الدع بفحماالماء والراء اىحرممكة عقالالببضاوى 'وضماطاء على انها بجع حرمة 'صحيف يعنى منفعل فىحرمالله مالم يحرم فعله كاصطياد د ه واستغربه المناوى وقال انالضم اولى لكونه اع, قال الاازتكون الرواية كأقال ولم ثبت كذا فىالجامع الضغير وشرحه للناوى لكن فى بعض الذحم المتحل حرمةالله وفسر اىتحل ماحرندالله ويعتقد حله فذلك كافر»هم «قدار ا درم مكة من قب لالمئسرقستة اميال ومن! انب الثانى اناعثس مسلا ومن الثالثثمانية عشس ومنالرابع اربعة وعشئرون وذكرانا حر الاسود اخرج منالحنةولوضوء فكل »وضع بلغ ضوءمكان حر ما نز مافو جب تعظود | بلغ وج بو م االمامس هلو المسهمل ١‏ منعيزى# بالكسمر نسل الرجل ورهطهاوعشيرته الادنون تمن مضى وم نسي ا تىقيل المعنى من ذربتى ومن اهل ببتى الثابت نسبهم بطري التوائر اوالشهرةاوحكم الماك كان 1 صار واقعةشرعية وثدثْبالبينة والافهو حرم على الظن ##ما»ه قولا اوفعلا او ظنا #٠‏ حرمالله كه اىحكم الله ير متهيعنى من فل باقار بىمالاجوز فعله منابذائهم اوترك لبي فان اعتقدحله فكافر خصههابالامن لتأ كيد حق الهرم والعيرة وعظ قدرهها ١‏ باضاف»ماالىاللهورسولهكذ'فالمناو ى*و قبل .د خل فيه القاذفلهم والشاتموالذىظنم اسوأاواغتام, اوظلهم وغيرهافاً ها بلغ من أئم من فعل بغيره, حيث تأذى ر سول الله صلى الله من قبلهم وقدقالاللهتعالى قللااسالكم عليهداجرا الامودةفالقربى 8 و # السادس أسضفافا اوقلةاحتفال ماو المراد بالاعنالابعاد عن اللميرو الر-جة فانمندامفى ممصيته بالغ د كالر جو تو العظو تمن الر-جة-19 ١١ ١‏ كه والعظيداى الذىبتساط على امتى من اظلة و الجباءرة بالليرؤالقهر | . . ا | | الصغيرو فى الخديثايضاالقدرية موس هذه الا مة ا لحديث فو يه الثالث#والمتسلط يه والغلبة ( ليذل من اعن الل من الانساءو خلفائهم واوليائهم ومن العلاء و الصلى لبعدهم مله لسوء افعاله بل وبعز هن اذل الله © من عصاة العف اذ و[ خلة ةر الكل لاحقاعهم عليه عجامى فى ”جح اعمالهم (و) الرابع ١‏ المسل ماحرمه الله تعالى )اى نسل ماحر مه الله ويعتقد حلها فذلك كافرالا انكان قريتعهدٍ باسلاماونشاً ساديةبعيدة عن العلاء فيعرف بذاك فان اصس عأيه يعد الء ذلك كفركا فى المواهب (و) الليامس (المسل من عرى) بكسي المهملة وسكون الفوقنة وق المصباح العيرة نسل الانسان قال الازهرى وروىتعلب 0 ان الاعرانى: العيرة وار جل دو رف من صلبهو ادرف العرب من العيرة غير ذلك يا فى انشحية ولفظة من يانية أى المسجل الذى هو من عترى واهل بى ماحرمالله) فىكتاءه وابماحصه بالذ كر بعد التعخيم الاول لزيادة الاغقامنه و العناية اليه لان اهل بته عليه السلام 3 جع الملال واحأرامو كثير من الا حكام الشرعية انما لعرف هن قبلهم فلذلك دس فاليه عئان العثاية وخصهبالذ كر :0 ار 069 السادس من تلاك البرقة (الثارك لق ا ىالذى درك سايى الهدى عن وحه الاذكار ورغية عنها واسمضفافا فهو ملعون عنداللهوعلى السنة النياله فيستحق العقاب والعناب وقيل بكفر و التصيم الاوك فوالتوة واخر ب الشخانا ار موز #مابشوله( خم6© لعن انس ر ذى اللهتعالى عنهانه قال قأل رسو لالله صلى الله عليه وسع لابِوم احدكم)اىابمانا “ها اشار اليهعياض و قي لا مانا كاملا وجرى - ١ ١١‏ ]ه- عليه ف البارى( حتى | كوناحباليه] حبا شرعيا ل[منو الدنه وولده والناس ا-جعين) قدمالوالد للا كتريةلان كل واحدله والد هنغير عكس كاف المواهب#قال القرطى وكل من اءن بالنى عليه السلام اعانا عي لا او ءن وجدان هذه الحبةغيرانه متفاو تون فنهم مزله احلظ الأوفر ومنهم منله اللظالادق لاشتغاله لشهوانه واستغراقه فىغفلاته فى| كز اوقانه لكن الكثير منهم اذاذ كر النى عليه السلام اشتاق لرؤته بحيث :ؤارها على آدله وماله وولده ووالده ومذل شه فىالامور اخاطيرة ويحد رحانذلاثكمن نفس هو جدانا لاتردد فيه وقدشوهد نهدا ملسن من نو زيارة قبره عليه السلام ومواضع اأثاردنافاءرق قلوبهم من محباه عليه السلا مغير ان لغلبة غفلاتمم سريع الزو الكافى المواهب تقلا عن القرطى *اعران الحبة ثلاثة اقسام محبة يعيدعة»ها + وقيل نقدلا عن التوفيق الذى يسني الهدئع ل وحه الاتكار ورغبة | عنياواستذفافا فهوملءون فيسكق العقاب والعتاب وقيل,كفر اتح الاول اتهى | بشي ركلام المناوى امن ترك بعض سنةلايكون معصية موجبة للابعاد عن اغلير ||[ والرجةوظاهرانثر ل سنةواحدةمو جب لابعادخيره:وط تلك السنة وكذاالر جةوان رك السن ةا سضفافا ليس بكفر والظاهرانهكفر الاانيراد من الابعادءن الميروالر جة | مايعم الكفرو به يظهر اللاقول غنالتوفيق اذا حفاف السنة بلاتأويلكفر والكلام ١‏ ل قوله علىوجه الا تكاراذما كان توماقطعا كالتوار ائر فتكرها افر ا وماكان ويا شهرةفتساق وما كان احآدأ فانو حدذتث روط الرواة 00000 ا والضبط والمعرو ف فيه مق بالشهرةوالافلا:و جب العقابوالعتاب فليتأمل يخم ١‏ الخارىوم ع نانس هر ذى الله عنه انه ## قال قال رسو الله صلى اللهتّعالى عليه و 5 ٍ) لايؤمن © 0 عن فت البارى اوابمانا كا كإنملع ن القاضىعيّاض قالالمناوى المراد بنفيه نقى بلوغ حقيقته وناته هنقبيل خبرلابزنى الزاتى حينيزق || وهو مؤمن ف احدكم 5ه قال المناوى وخصوا بالمطابلانم الموجودون اذذاك ١‏ لمك عام فو ح 0 كايا نفىكال الاعانوة نكل اانه زان نحقيقة ]|| الاعمان لات الاب جح حبه على حبكل ف من و الده وولده ولفظ اللمديث ف شامع ْ٠‏ الصغير منولده ووالده المقصود قرابة الولادة وتقدع الولد أزيد الثفقة اذكل |[ احدله والد ولاعكس وتخصيصهما لانهما اعن من الاهل وا مال بل عندالبعض ١|‏ ومن نفسه ولذلك ل.ذكرالنفسقال المناوى وثعل-لفظ الوالد الام او لَدَلالة (٠‏ اوالقابسة اومنقبل الاكتفاء ع ناحدالضدين بالآآخر. وعطف عليه عطف العام ١‏ على الخاص قوله و الناساجعينه حيا اختياريا انثارا له صلىالله تعالى. عليه وسم على ماشتضى العقل رجعانه من حبه احيراما واجلالا وانكان حب غيره ' لنفسه وولده هركوزا فى عازه فتفط امتشكله بن أححة ]| 00000 لاندخله الاكت ]نز فكي يكاف به اذائر اد حبالاختيار المستند .إلى الاممان ا 1 لايؤءن احدك حتىيؤثر رضاى علىهوى والديه واولاده قال الكرمائى ويد الرسول اراذة طاعته ورك حالقه وهؤامن واخبات الأشاة الال 00 جوامع الكام لانه بجع فيه اصناف الحبة الثلاثد حب اجلال كحبة الوالد والعناء ونحة رحجة واشفاق كحيد الولد ود مقاطة لحد عر ماد كنا 0 000000 تكون محبة راجحة .على ذلك كمسية الناين اممعين وشاهد صدق ,ذلك بذلا 0000 فرضىالحبوب واثاره عليكل مككعوب تالالنووئ وفالمديث تلميج القضةا! الاجلال والتعظم كمسبةا لو ادلاو الدومحبة الشفقةو المر-جة كمصبةالوالد لاولد ومحبة المشاكلة (التضن) ٠‏ والاسصصان كمحية سائرا لناس ومحبة النى صلىاللّه تعالى عليه وس جمع الاقسام الثلاثة : ومعنى المديث. ان من استكّمل الابمان عل ان حق الرسول| كبر من حق اببه وابنه وسائر الناس اججعين لان الللاص من اليران والهداية من الذلان انما يكونبه عليه الىلام ومن به محبة اولاده وانساءه واتباعه ومن حبة نصرة ديه واتباع شريعته والخلق باخلاقه صلى الله عليه وسلم وعلىآله واصهابه اججعين فى الاوفيق حمر الفصل الثانى فى البدع )هه + اقول البدع جع بدعة وهى اسم للا تداع كالرفعة للارتفاع هال .دع وابدع اذا اتى باص غر يت والبديع والمبدع والبتدع الفاعل!2برّع لاعن مثال سابق وهى فاللغة ماعل علىغير مثال سابق له وف الشرع احداثمالم يكن فىعهدر سول الله عليه السلام وامااحد ث بعد الننى صب التدتءالى عليه وس + وقالفى القاموس الحدث فىالدين بعدالاعال اومااحدث يعد الي صل الله عليد و * وقالزين العر ب البدعة مااحدث على غيرقياس اصل من اصولالدين وقال الهروى البدعة الى الذى لميكنله من الكتاب ولامن السنة سند ظاهر اوخق”.او مسابط اقول هراد هما البدعة الم روهة اوال#رمة التىذ كرها الى صل الله تعالىعليه وم فىةوله + امابعدفان خير اخديث كتابالله وخيرالهدى هدى تمد وشعرالاهور محد نام اوكل معدت بدعة وكل بدعة ضلالة+ فاراداخراج البدعة المسنة فاتهالايد أن فكو ن -ؤز ١١‏ ع- على اصل وسندظاهر اوخئ” اومستنبط علىماءنذ كر انشاء الله > ب ؟#تت#“ تر تيال + كب المصئف النفس الامارة والمطبئئة فن رجح ا لصيده ركان حبه لنبيه راجحا ومنرجم : ّ ١‏ فى المامش اقم البد قسن تل الكرماتى إنحب إفمل تفضيل مم م 0 0 وال رو لك الح على خلاف القيان وفصل بيته ودين *مموله بقوله اليه لانالم: تنع الفصل باجنى 1 الاولى تلاو ١ ١‏ القران بالاجرة سها بغلة مع أ نالظرف عوشع فيه كذا فى شمر حالمناوى قيل عن القادى 1 الاإيصم 5 5 فعض اس 7 26 : 1 ٌ النقودالموقوفة فانوقفها الاعان ألا حمق أناقة قدره صلى الله تعالى عل.ه وك ومنزلته علىكل وائد وولاد 7 1 | ناطلوكذاالذ كرو الدماء ومحسن ومفضل ومنل عتقد هذا واعتقدسواه فليسعؤمنةكيف وقداستنةذنامن | النار وهدانا الىالصراط المستقممو من تبت نصرةسلته و والذبء نشم يعته واجلالها | والصلاة ومنه الشبيج سيل الفصل الثانى فى البدع كه ادك ادو للم | و وهو يدخ لفيدالقراءة بعد الصلاة لسؤال المال + والثانية طعام : الك السنةاغتقاداو علاوقو لاوهذامعن ماقالواا البدعةف الشريءه احداث مالمميكن فىعهدر سول الله صل اللدتعالى عليه وس وعنز ين العر ب البدعة مااحدث على غير قياس ا صل من ا صو ل الدين عن الهر وى البدعة الرأى الذىلم يكن له من الكتابولامن الدنة سند ظاهراوخق مسة:بظط * وقيلعن الفقهية البدعة المنوعة مايكون الفا 2 إو لمك ةمث سروعدة سنة فاأبدعة الكسنة لايد أن كيزن على اصل وسندظاهر اوخنى ايت وايقاد التموع فىالقاير والهر بالذ كر امام ااعلثازة والعروش وحوثما والبناء على القبر وتزبرنه والبيتوتة عنده 98 بربشة ٠١‏ ل # ٠‏ والثالثة اججاعة فىالنفلو.دخلفيه صلاة الرغائب والبراءة لدو امسج بالجباعة *والرابع ترك تعديل الاركان والمسرعة والنقرئقر الغراب* واللخامس ةمسابقّة الاماموخالفته اومستتبط قيل عن حواثى المصئف اتج البدع عضرة (١)'تادوة‏ القران بالاجرة سيا « والسادسة عدم تسويةالصفوق؛ وال ابعة التغنى ومعاع الغ غناء. وز«نه الحن فى القرآن والاذكار والرئص والاضطرات » والثامنة التصلة والرضية وتأمين ونحوها عندالاطبة ٠‏ والتاسعة التصدق على المسرف والسائل ف المسهمر واللاعب واخاذ الطعام لارقص وحم القران او للشهرة والرياء * والعاشرة اجماع النساء وتوحيدهن باللمهر وخلوتهن فىبدت اجنى وخروجين لتهنية والاعزية والعيادة و زيارة القبور والدعوة اذا كانت للاجنى وقرانين «ولود النى عليه السلام بالجهر نحيث !“ممه الرجال هن خارج البيت خصوصا لذوات الازواج والشواب 4 الزيئة والطيب الى هنا كلام المصنف ر-جدالله * ثم ان بعضا عن يعدالبدعة سنة لقدزاد فى شططه ونحاو ز حدود نمطه اعترض عليه وقال+ اقولانهذه الامور الحدثة المذكورة من قبيلالبدع المسنة لصدورها من الصحابة والتابعين وسائر ام الدن فن انكره فهو ضال مضل قدظن بالصحابة والتابعين وغير هم من ام لذ الالذر اها كنت “ماهر مسعصسن ف الشرع فتكون حسنة وفاعلها مثاب حاز الخير وتاركها محروما عن الثوات ا زيل * 3 قال تأمل ف مما قال المصنف و فيا قلنا <ح ى (ظهرلك اخطاء من الصوات 3 اقول لامك ان هذا جهل ناش من عدم النفرقةَ بسن البدعة الأس_:ة وبين البدعة القبمن بل بين السنة والبدعة وسق . واد الضلال وبادية الاضلال فيظنون ان كل ما ا#محسن نفو سهم فهو حسن فاستدلوا نحديث مارأ المسلون خسنا فهو عند الله حسن وقد سبق ان البدعة المسنة لابد ان تكون على اصل وسند ظاهر ‏ او لخو أومستنيط منقسي| أل قرض كفابة ال ِ الكلام لارد على اهل البدع والى مسحصل كتصنيف اكد وناء الدارش والراط ور هما والىمياح كالتوسيع فى الاطعية ونحوها من المباحات فكل مأذون فيه بل مأموريه لانالوسيلة للدر 3 در به وهذ «الامور الدثة المذ كورة للست اكد زات يلو وراد الهف فكلواحد متها عل ماشان واأكلد تت امد كور علىماد كره بءض الفضلاء موقوفمن قو ل|ءنمسعود رذى اللهتعالى عنه أخر جه أجد فىكتاب لحك عنابىوائل عن ابن مسعو در ذى اللهتعا لى عنه 0000 فاختار مدا فبعثه برسالته أمنظر شبصا فهو عند الله *بجح ولاشك اناللام الا سلطلق -9 1 ١11يه‏ العنس ولاللاستغراق المقيق بلالعهد ٍ المذ كورفىةولهفاختارله 24 ١ اصهابا فيكون امراد بغلة النقود فانو تفهاباطل و كذا الذكر و الدماء والصلاة و منه أ لمسيجم و" وهلزو يم المتاعو حو دو د خل ف ةالقراءة بعدالصلاة لسوالالمال 0( طعام المت وابقادا ثموع فى امار و هر باذ كر امام الجنازةو الع روس و و هماو البناءعلى الققروتز ننه والبيتوتة عند (©) الجاعة فى النفلو.دخلفيه صلاةالرنائبوالبراءة والقدرو النسبم الجاعة ل( برك تعديلالاركان والسسرعة والنقر نقرالغراب (ه) مساشةالامام ومخالفته (<) عدم تسوية الصفوف (/7) التغنى ومماع الغناء ومنداللدن فىالقرآن والاذكار. والرقص والاضط ار )ا لتصلية والرضية والتأمين “ود وها عتّدا خاطظية ( التصدق عل الممس ف والسائل فى المسهور والتلاعب وااذالطعام رقص وختم القر ار آن | او لاشجرةو الرياء )1١١(‏ اجتاع النساء وتوحيده ن باهر و خلوتهن فى ينثت | حدى التهشلة الاصداب ذقط وما الاستغراق لخصايص الحنس فيراد بالمسين اهل الاحتهاد الذن م التكاماون” فى الاسلام رع التق" ال الكمال عند عدم القرينة كاتقرر 8 مو ضعه ومثله قوله عله الصلاة والسلام 2 امتى على الضلالة فانالمرادبها اهل الاجتهاد فالمعنى مارآه تو التعزية» الكحابة واه ل الاجتهاد حسنا فهو عند الله حسن و مارآهم قبا نهو عند الله قبع فكو ن عذا الحديث حجة عليهم لالهروهن اذى حسن اد شيا 0 5 حتاج الى دليل بص ايكون جدلاندليلا تويز 3 م بدوناطواب مويل 3 المنع 10 فى مو ضنعه واذا : شرر هذاء 1 انهذه الادور المذ كورةءن قبئل البدعة اهيا لاندراحها حت 'قوله عليه الأسلام ٠‏ ناحدث فىاممنا هذاماليس مندفهو رد اىممدود وةقوله حا الاو ال بدعة وكل بدعدة ضلالة فيكون فاعلها مسكتقا لاعقاب وتاركها محفوظا عن العتاب وجاحدها نائلا للثواب وان اختلم فوهك شبهة بناء على كثرة وقوعها فىهذا الزمان فانظر الى كلام الفقهاء نحد فيها شفاء تاما ان كنت منصفا طالبا للحق+ فاقولوبالله التوفيق + اماعدم <واز التلاوة بالاجرة فكقوله تعالى وماتسالهم عليه من احر ان دوالا ذكر لاعالمين وجه الاستدلال ان الشعير لاقرآن والحصر اضافى فالمعنى ما القرآن الا ذكر لءالمين لابحاوز الوكونه مما يسأل عليه الاجر من الخلق» قيل سعى حبيبالله الدئنا جيفة وملعونة فهليليق لامة ان يدتبدلوا كلا لله الذى لاعسه الا المطهرون حيقة ملعوانة هنال + قال« الفاكستل الررا قرَاءة القزان الاضرة لانوات لها 1 بهل به احد من الفقهاء يدل عليه قوله تعالى ولاتشيروا باياتى ثمنا قليلامعناه والله و انالايات عه | قدرا من ان توسل بها الى حطام الدنيا الدنية فلا تستبدلوا ثوابهاالقدر بالمطوظ العاجلة فان ذلك كالاشراء بالقن القليل وو اضح عند حال التغابن واللمسر ان والرمان والمنهى ع:ه لانوجر وبع امعدوم لانصم فازم' سداد امن * واماعدم جواز وقف النقود فقد قالوا وقف الدراهم والدنانير لاحوز الاعند زفر فىرواية ضعيفة عنه واله لم برد عنه الاجواز الوقف دون ازومه فلايلزم كم القاضى بلزومه فيلزم زكاتهلا ويناقل الى ورثته بعد موته ولافعل بثى” منذلك ووباله على الواقف كإفانقاد الهالكين + واما كراهة احاذ الطعام لليت فىاليوم الاول اوالثالث اوبعد الاسبوع فذكور فالبزازىوذكر الارايطى عن هلال نحباب قالالطعام على الميت هنام الماهلية وقال فىاللملاصة رجل اوصى بان !ذ بعد مونه ليطم الناس قالوا فالوصية باطلة هوالاصم + واما الذكر امام المنازة اوالعروس او وهها فقد ذكر فىالقاضحان ويكره رفع الصوت بالذكر فان اراد. انيذ كر ذكر فىنفسه وعنابراهي مكانو كرةم نان .شول وهوعشى معها استغفروا له غفراللهلكم انتهى * واذا تقرر كر اه رفع الصوت بالذكر مع المنازة فىالمذاهب الاربعة فى #والذكر قدام العروس بالطريق الاولى+ وبالخلة فالذ كر بالصوت الشديد فىالطرقات بدعة لكو نهغير معهود فىزمن النى صلىاللهئعالى عليه و سس[ ولا القرونالمثهودله مخير ولالهسندظاهر ولاخفى ولاحوز قياسهءلىالتلبية والتكيير فىيطريق العيد لعدمشرط القيلن على ان التلئية والتكير لم يشرع اللهربهما الالكل فرد بنفسه لابهيد الاجتماع والاتفاق فيالصوت بالرفع والفض وم اما النغماتو الزيادة والنقص والقطيط والابدال فى اروف لاجل ذلك فان ذل ككلهحرام فىالذكر كأحرم فق راءة لزان 5 كزه ابراه الى فى رسالة الرقص + واما كراهة سيج والصلاة على النى صبىالله عليه وس 35 بي المتاع ا 97 ١‏ ه- فى بست نالعارفين ويكر ه لاتاجر ان لف لاجلترو ب السلعة وكرة لنشا< ران يصلى على الى عليه الب_لام قشعرض السلعةوهو دول صبى الله عليه وسل مااحود هنا ل اد لويد كلامة لان البابع يأأخذ بصلانه خط اما دياوناوااد كر لا كاف الذخيرة وغبره* واماعدم جوازاشادا! #موع والسروج فالمقارفاروىعن|بنعباسر ضى اللدع: ه انه قاللءن رسو [اللهعا يه ااسلام زا را تالقبور || والتجدية والعيادة وزبارةالقبور والدعوة ادادكانت للاجنى وقرا تهون لولدالنى صلى الله تعالى عليهدو-م باهر يرث “مه الرحال من خار ج البيت خصو صا لذوات الازواجوالشوابمع الزنة والطيساتتهى» قيل عليه اتهامن البدعة السئة لص دورها والذز عليها المساجد + واللسرج جع سراج وهوالمصباح انما حرم كاذ السسرج عليها لانها من ثار جها و فيه تضييع مال بلا نفع ذكره اءنالملاث فى شرح المصااح* واما كراهة نحصيص القر وتشيبدهفقد قال فى الاختءارو لابوصى ب#خصيص القبر وبناء القبة علها فانها باطلة ٠‏ واما ابجاعة فىصلاة الرذائب وصلاة البرآة وليلة القدر فقد ذكر فوالبزازية كره الاقتداء ف صلاةالرذائب و صلاة البرآة ولوبعدالنذر الااذا قالنذرت كذا ركع بهذا الامام بالجاعة لعدم امكان اللذروج منعهدة الابالجماعة ولابذبغى ان تكلف لالتزام مالم يكن فى الصدر الاول كل هذا التكاف لاقامة اهس مكروه انتهى كلام البزازى رجداللّم * واما ترك تعديل الاركان فقدذكر فالمنية وشرحه اماتعديل الاركان فاه فر ض عند الىبوسف 4 والشافعى لهديث أن مسعود رذى الله تعالى عنه انه قال لا #زى” صلاة ايشم الرجل فيها ظهره فى الر كوع / الود وعندثما من الواجبات * وإما كراهة عدم التسوية الصفوف فقدذ كر فى الحيط اذا قاموافىالصفوف ترادوا وتسووا بيناكتافك 7 اما كر اهةقر اءةالقرآن بالتغئى و الالمانففى البزاز يةّقراءم القرآن بالحان معصية و يكو نالثالى و السامعآ ثمين * و 0 رم ةالرقص ف السماع فقدذكر فى النصاب نقلاعن الذخيرةانه كبيرة وهناباحه هن المشاح فذ لاك الذى صار تحر كانه كركات المرتعش وانه ايضا ليس ف الشرع رخصة به وذكر فالعوارف اله لايليق »نصب المشاج بقتدى بهم لاله يشابه الهو وانه يباين حال التمكن فالماصل اله لارخصةفى بابالتماع فىزماننا لان جنيدا تاب الماع فىزمانه + وقالالامام فر الاسلام الرقض حرام وقرنه مع الكفر فى القيم وصر حالكيلانى ان *سكله كافر وذكر فى الذخيرة ١‏ انه كبيرة * اماالتصلية والرضية عنداللمطبة فقد قال اللهتعالى واذا قرأ القرآن فا“تمعواله وانصتوا لملكم 0 قال حاهد رذى اللهتعالى عنه تزل فى اتلطبة كإفى نصاب الاحتساب فب الاسقاع والانصاتعتداطاطية 1 التضلية ١‏ والرضية اذالكيف مدهو نه بالمتع عندهاءن الاهورالواجية كردالسلاموكهي تّالعاطس فاظ ك بالسنة والمسد قال تاضكان مشاحناقالوا باه لايصلى على النبى عليه السلام بللستمع و يسكت لان الا”تماع فر ض و الصلاة على الى سنة ْ يكن بعد هذه الدالة+ واماحرءة خرو ب النساء لزيارة القبر وغيره فقد ذكره فى!انصاب ان القاذىسئل ءعنجواز خروج المرأة الى المقابر فقال لاسئل عن جواز مثلهذا وانما يسثل عن مقدار مابشحقها من لاعن فانها كانوتاتطر وج 2 قى لعزة الله تعالى لز فكته واذاخرحت ها الشياطين واذا اتت القبر ياعنها روحالميتواذا رحعت كول ْ فى لعنةالله وملائكته وياعنها ملاتكة المعاء والارض و ترح رايحةالنة وقال عليه السلام. ابمااعص أه دعت للك | كير ولاترج هن ببتهابعطما الله تعالى ثواسخة وعره اتهى -خ ١ ١‏ عه و وامااجماع |انساء ومولودهدن ساد قار وتوحيدهن السكد راق ا ننه بال ابن الاج وهن لة من التحابة والتابعين وسائر ام ةالدين فضال وءضل من استقصها لانها من مسحسنات الشسرع شكون حسنة هثابا عايها وتاركها محروم ٠‏ اقول قدعرفت جوابه فها سبق ار ال ونستها ان حواعكابة افتراء لابدله من بان كيف ولوصدرت عنهم لكانت سنة اشام من حك لاادعة وهومءترف ببدعيتها وقد نقل فىبدعية كل عنالفقهاء والمشاريم مالايمكن العادات ,ما شعلوء , من تأويله ولابسوغ اتكاره ف الاخبار 6 الدالة على انكار البدع ستةالاول ووخم6» اللولوة وقدا جتوىذلك عنءاثة رذى الله تعالى عنها وعنانوبها انها قالت قال رسو لالله صلىالله تعالى على بدع و تا عليه وس مناحدث اخترّع يعد انلم يكن 3 فى اص نا 7 ا وديلنا 3 هذا 7 استعمالهم المعانى والتغنى || الاشارة لتعظيم و لكمالاستحضاره وشرفمازلته ولقوة ظهورهكا و سلما ' وحضور ااردانورؤية || اعتقادا او قولا او فعلا او حالا اوزيادة او نةصانا ومعنى الاحداث ارحاءالثواب النساء وغير ذلك »ن |) هف ليس منه ه اى رأيا ليسله فىلكتاب عاضد ظاهر اوخئ ملفوظ اومستنبط المفاسد * 0 فهو رده اىمردود على فاعله قالالمناوى فيهتلويح بانديتنا قدكل وظهركضوء على السائلفى مجد كال || الشمس بشهادة الروماكلتلكم دتكم فالزيادة لييست بعرضية, وامااماشر دل (و| ا الشسرعفقبول كبناء نحو رباط ومدارسوتصنيف الككتبوهذا الحديث معدود من ش اصولالاسلام وهنقاعدته قال النووى نبخى حفظه لابطالالمكرات والاستدلالءه المحجد وقال بعض العلاء || ١‏ 1 : ,1 0 7 1 ولذا قبل!صلم انيكون نصف ادل ةالشرع لانالدلي ليكب منمقدمتين والمطلوب اتصدق إارلعين كقارة لفط س اعطاه, ف المدجد كافى اليزازىو بما 5 ا 4 نالادلةالمنقولة هن الاجلة ظهر أنْهذه الامور (الدليل)» الحدثة المذكورة دن قم ن قبل البدع القبصة 1 ردودة 52 كو حوييله فاعلها ا ومثاب وتاركها روم عن الثواب ف دلى حدى اذهر لاك القطاء هنْ الصضواب والله اعم بالصواب وائما اطنينا الكلام فىهذا أ المقام الامام ا ونس ارجوان يغفر الله أن كر جهم كن ٠ اظهارا الوق على الخواص والعوام فر الاخبار ع« اى الاخبار الواردة فى البدع فى هذه منها مارواه السئان ا الموهوزله شوله (خم) عنزعائكة رذىاللهتعالى عنها انها قآلتةالرسو ل الله صل الله تعاللىعليهوس] مناحدث) 1 اى تدع واوجد (رفىامسنا» اىالدين اخلنئئى بهذا الاشارة للتعظم مالس منه) اى ديا لميكزله سند ظاهر - اوخنى هن الك .ات والعة (هورد» ا ىالذى اديه م دود باطل كأفىابن الملاك لعوى عم دود على صاحيه غير مقبول فىالدن اذلاكون فىحقه اذن منالشارع بوجدما كالصلاة المعروقة 00 اتا 4 نالزغائت واليراة والقدذر وصلاة النسجم بالجاعة والقراهة بالاجرة و#وذلك كاف حاشية خواجه زاده * واماالمتدع الذىلهاصل منهفقبول افو ةيةه امنسيلان ظ اج بكتدو بن العلوم الشسرعية وآ لاتهااومندو بكبناء المدارس و الربط كأسبق(وفىرواية)#مالمنع ل علاليسعليه أشنا ) اى ديننا ( فهورد 6 اى هردود جداليس فيه خير وهذا المديث اصل ف الاعتصام بالكتاب والسنة رد لاهل الاهواء والبدع فالرواية الاولىعام فى الافعالو الاقوال-جيعا #مومالجاز كافى الا كلية (واخرج الخارى [ألرموزله شوله (خ) عن »© -ؤز؟؛١ ١‏ يس مدن مم نشهاب( الزهرى) المننسب لبنى زهرةالذين منهم ام النبى ظ عليه السلام من اوساط التسابعين (٠‏ قال دخلت على انس بن مالك ) كان رخو 032 فىمحل الخال منال#رو ( فقلت مابكيك قال لاا ف شيئاما ادركت) اى النى عليه السلام ( الاهذء الصلوة )© ذكان الو 5 فعاو ذها كاحاء عنه فىوقتها الذى كان شعلهافيه عليهالسلام فاخرها بنوا اميةالى! خر وقتها ولذا قال إهذه الصلوةةد ضيعت)بالبناء لغير الفاعل بالتأخير عن وقتها وكاله اشتكى من خلفاء بنىامية وهركانوا ظالمين وفيهاشارة الىان البدعة فدشاعت ىر من الععاية والتابعين فكيف فىهذا الزمان (واخرجح الطبراتىا ار مو زله شوله (طب)( عن غضيف ) بضم العة الاولى وفتم الثاة ولمتون اميه آخره فاء (ابنالخارث) بالمملة رهسا مثلقة ( انالبى صلىالله تعالى عليه وسل ل امن )سلف ( امد | تست )210 احدليك وزاو ديت 99 بنذ ديا فن البدع ١‏ فىدنها ) الذى حاءها به ندها ( بدعة 6 مالفة لطربقه ( الااضاءت 6 اى اذهبت ( مثلها » اى مثل البدع الذى اتدعته ور من السشئة ) من بان ليل اوللاتداء والظرف حيئذ متعلقباضاءت وذلك لانالسنة 3 ل بالدليل اما انبات كم ونه ولك يك امقدمه ترى 1 كل حم 0 ونفْيه لازمنطوقه مقدمة كلية فىكلدليل نافى كم كان بقال فى الوضوء بمايجس هذا ليس مناه الشرع وكل ماكان كذلك فهو رد فهذا الثمل رد فالمقدمةالثائية ثاتة بهذا الحمديث واهماالتزاع فىالاولى ومفهومه انهنعلعلا عليه ام الشرع اخ فالمقدمةالثانية ثاتة بهذا المديث والاولى فباالتزاع فلووجد حديتيكون مقدمة اولى فىاثبات كل حكر شرىى ونفيه لاستقلالحديث يجميع ادلةالشرع لكنالثانى لم بوجد خدنا نصف اداةالشرع وفيه انالنهى شتضى الفساد لان آلتهى ليس هن الدين و ان حكم الماك لايغير مافىالباطن و انااصلم الفاسد منقوض | والأخوذ عليه يسق الرد قيل فيه اشارة الى عدم رد البدعة فى نحو الغادات وفى رواية # عن مائثشة 8# من عل علا ليس عليه امرنا © اى شرعنا لإنهورده بوخ» الخارىهوعن» مد بنس؛ بنشهاب 9 الزهرى» التنسب لك زهرةالذينمنهم امالننى صلىالله تعالى عليهو سس من أو ساط التابعين قال دخلت غلىانس وهوبكى ذقات مابكيك قال لااعرف شيئًا تماادركت #ه ادركته فىعهد . رسو ك الله صب اللهتعالى عليهوس و الاهذه الصلاةيه اىجذسها اوصورتها #ويه الحال ان #لؤهذه الصلاة قدضيعت 6 على ناءالجهول :كوت أ خيرها عنوقتها وتراء | تعديلها وعدمرعاية آدابها واركانها وخدوعها وحضورها وترلبجاعتها وباجملة | عدم انيانها على الوجدالا كل وفيه حث على اظهارالتأسف والحزن عند انتهاك حرمات الشمرع وفيه عدمتعييناحد فى اتكارالتكر و تمي الاتكار وسير قباعالمسلين | المعينين فان بكاله انماهوارئته فىشخص معين اوجاعة معينين ولميعينهم #وطب 6 الطبرانى ##ءنغضيف بنالمارث»* رضى الله تعالى عنه 8# انالننبى صل الله تعالى ١‏ علبه 0 قال مامنامة جاعة تدعت ه اسدر نت بعد 96 زمان #وندها فىدينها بدعة» اى بدعة منوعة فىالاطلاق والتكير أشارة الىثعول انواع البدع اعتقادا وفعلا وخلقا وقولا اذالكرة وانكانتمامة فى الاثباتعندالشافعىوليست بعامة عندنا لكنها مطاقة والمطلق جار علىاطلاقه ف الااضاعت # تلاثالامة اى اذهبت وتركت ف مثلها هن السنة 6 اذفعلالبدعة اتمايكون بنرك السنة لعل السنةعام لمطلق الشمرعيات خلا ف الفعلالبدعة اما واجب اوسئة اوندب فالبدعة | مفوت لماذكر او ان فعل البدعة شمىىالقلب فصاحبه بيحاسس علىارتئكابالمنكر والبدعة متقابلانتقا بل التضاد ف لز ممن| عمل بهااسقاطا تمل بالسنة» واخرج الابراتى ايضا المرموزله شوله لاطب عن ا نس رض التدتعا لى عنه قال قال النبى صلى الله تعالى عليه وس] -5ز ١ ١‏ ييه ان الله تعالى جب+ اىسير ومنع (التوبة) من تلكالبدعة إرءن كل صاحت دعة) لاله براها سنة لان الديطان اله( يس تي للنور الذى قذف الله تعالى فى لبه فيتحلى [ه ا لاس ماله قيرج : || ليد عه لضماء النقيح عن ظلة “رق ادشية خواطه زاده والمراد بالبدعة نى هذا اديت ركذا ى اللد ثين الذين بعده هى البدعدف الاعتقاتكاعتقاد الفرق الضتالك اتهى « واخرج ابن ماجه المرموزله شوله ( خ© لعن ابن عباس ر ذى الله تءسالىعنهما انه قال قال رسو لالله صب اللدتعالى عليه وسم الى الله ) اى كر دالله وامتنع من تان شبل) قبولانابةورضى لامل صاحب بدعة6 حسيا كان او معنويا بالناناوبالاركان 2 حتى) الىان لربدع» اى يرك ( بدعته 6 بالنوبة منها ودع بعه حاون خطى م فى المواهب * واخرج اءنماجدايضا المرموزله بقوله 22 لإءن حذيفة)بضمال»لة | ٠‏ وف المعهة 0 بعد هاذاء قهاء وهوان العانى الكعابى ان | !صحابى (ررذئ الله تعالى عنه | دع 6 ينك 9 بدعته 46 بسيب نور قذفدالله تعالى فىقلبه قبل ولهذا كنا اراد ا كك انماجة يعن ابنء 000 انه قال قال رسو ل الله صل الله ٍْ لعا لى بد ات اع كر ا * لالب مه اضايعة سي البدعة كااصلاة مع الغفلة وعدم المشوع واللضوروارك ا ظ #عن انس #6 , ىله تعالى عنه يه انه قال قالرسو ل الله صلى الله تال عليدوسم | ا انالله تعالى تب 4 00-6 ومع 2 التوية ءَنَ كل صاحبت بدخة و اما بصرف | صلىالله تعالى عليه وسم فقلت يارسولالله انلى لسانا ذربا على اهلى قد خشيت | ان بد خلنئ النار قال فاين انت عن الاستغفار والى لاستغقر الله فىكل:وم مائة مرة ا فكر القلب عند ا لحار كإقال الله تعالىر حال لا تاهيه تحارة و لاببع عن ذ كر الهف طب 6ه ظ توية 2 مانع قلا بتيسسر لكات ريه من تلاث البدعة *« قيل هذه مافىالاعتقاد لقوة عالدع لانها 0 مارج عل صاحب بدعة #6 الظاهر ا لاله الذى هوالبدعة ولوءلىطريق طاعة ديث انماجهايضاالذى بذ كر بعدهذا الحديث اذالنصوص شسس بءضها بعضا والمراد بالبدعة هىالمذمومة كا بفصلءن المصنف هل حت يه الىان اردع كه برك يل .دعته بالندم والتوبة والرجوع الى ماعليه اهلاق خوفا منتهرالله اوطتما فىثوابالله او اتغاء لمرضات. لاخوفا من غيرالله اوعدم قدرته اباها لانه من الاصرار الباطنى على تلك البدعة و قدقالالتهتعالى فلاتخشوه, واخشون + وقال المناوى كأ انعل البتدعغيرءةرول فذنبه غيرمغفور ثمالمقصود منالحديث! .على سلامة العقيدةوالتنفير منملازمةالبدعة ومحالسة اهلهاو الكلامفىبدعة غيرمكفرة | وكا البتحة مكدر كر الع لخرسات ف الجسم والكو ن فىمكان والاتصالبالعالم | والانفصال عنه فلاوصفعله هبو لورد 2 دم عن حذ نف ها لعانىر ضى الله ْ تعالىعنه بضم الملة و فخ المعهدوسكو ن الم 0( الحابى هد هو وانوه احدا وهو صاحب سسرالئى صل الله تعالى عليه وس 0 | وعريف يصاحب سررسول الله عليه الصلاةو السلام وقال فى حقهماحدتكر <ذيفة فصدقوه وروى انه قال مامننوماقر لعينى مننوم آتى اهلى قلا احد عندهم طعاما وبقولون مانقدر علىقايل وكثير وقال ليآتين على الناس زمان لاننحو 0 دعا بدعاء كدماءالغريق وقال واياكم وهوافقةالف قيل وماهذه قال انوا بالامراء يدخل احدك علىالامير فيصدته بالكذب وقال اول ماتفقدون من دك المشوع | وآخر ماتفةدو نالصلاة وقالالمنافق نيصف الاسلام ولانعملبه وقال انيتالنى روقال) ١ ١ 4‏ ته وقال فى ضهالذى مات لولاانى ارى انهذا اليوم آخر نوم من الدنيا واول.وم "م نالآخرة لم اتكلم نه الهم انك تعر اتى كنت احب الفقر علىالةتى واح ّالذلة علىالعز واحبالموت علىالمياة حبيب اىاللوت جاء على فاقة لا افلم من ندم »* | وجزع حذشة جزما شديدا حين نزلهالوت وى بكاء شديدا نقيلماسكيك قال فى الما عل الديا ,اموت احب الى ولكن ماادرى على م أقدم علرطئ 0 تار الله تمال غنه فى اوال خلافة على ردي الله تعالعنه سنذ ' ّسوثلاثين واوصى ابنيه صفوان وسعيدا انبابعا عليا ففعلا وقاتلامعه وتلا أ معه رضوانالله تعالى عليه اججعين ف انه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه ٠‏ و لاشبلالله تعالى * وامراد بالقبولالاثابة قيل رفعة شاناءمل وانقليلا او ١‏ مباهاةاللاكةبهورفع الدرحات ف الدئيا مقامات الكش ف الآ لهى وفى الآ خرةبالرقؤية الربانية اقول هذا ناس القبو ل الكامل مؤواصاحب بدعة يقتضى ظاهر الاطلاق ١‏ الثمول لاف الاعتقاد والعبادة والعادة الاانيراد هن الاطلاقالكوالو ادع الكمال ف الغُبادةكالاعتقاد او بر ادالتعول واديى انالعادة اذاالمتقارن باذنالشارع نهى ممنوعة لكن شبغى حينئذ ان حم لالةبو ل كايا .شككا 9# دوما ولاجا # سواء كانا فريضتين اونفلين + فان قبل انالبدعة ان موصلة الىالكفر فلاشك وعدم القبول لكن الكلام فىمطاقالبدعة وان لم توصل فيزم القضاء فىالصوم واحم بعدالتوبة عن البدعة ولم يذكروه فى الشرعيات + قلتالعدة غيرالقبول ولايلزم | منضفة عل فى حكم الذسرع قبوله كالصلاة بلاتعديل اركان #حكة وايستقبولة ٠‏ قبول حسن قالإلله تعاللى انما دتمل اللهمن المتقين»8 ولاعرة ولاجهادا ولاصرفا»ه قيلنشلا وقيل انصصرافا عن المعصية اىتوبة قال فىالقاءوس الصمرفالتوية »8# ولا عدلا 6 العدالة ضد الور وقيل الفدية اوالفريضة او الصرف الوزن والعدل الكيل اوالصرف الا كةساب والعدل ال#زاء اوالطيلة وحاصلالمعنى لاشبل علا هن الطامات مادام على بدع:ه وخصيص هذه بالذكر لقوة صعو تها بالنفس فيغهم الغير بالاولى كذا قبل لكن يشكل بالصلاة لثسرفها فىذاتها واتعا بها فىادائها الكامل © ترج »ه ازجع عوئنفسه واثار حكم شيطانه علىرطى رجانه وام ٠‏ نديه هو من الاسلام 6ه اىالكامل او يعن التسلم اىمن تسلهه ام شمريعته كا رج مطلق العصاة من انقياد حكم الله تعالى اوالاسلام مابالجوارح والاعان مابااقلب فلاننافى امانه اذ قدتوجد الاعان دون الاسلام عندبعضاوااراد من البدعةي اها ْ الذى هوالكفر + فان قيل فعلى هذا لايلاعه قوله ف كار ج الشعر هن الاين # لاله شتضى اغلفاء والبدعة المكفرة ظاهرة فىالاروج عن الاسلام + قلنا وان كان ظاهرا فىنفس الام لكنه خنى عندذلك المبتدع اذ عنده هىطاعة اواصابة الماففنفس الاعى ولانسع اقتضاءه اللفاء بل ذلاث تمثيل لعدم بقاءثى“ هن الاسلام اله قال قال رسول الله صلى الله تعالى عليه و سل لاقل الله تعالى لصاحت بدعة صوما ولاحسا والااعرة او يكنا ولاصرفا)اىنفلا (ولا عدلا) أى وراضا وكل عكسة فها التانوئ الصرف قف الحديث التوبة والعدل الفدية او هو النافلة والعدل الفررضة اوامالعتين او ان ن والعدل الكل اتفى (تخرج) استيناف ببانى من الاسلام) بدعته من غير شعور خروحا سلبيال كاكرج الشعرمن مين ) لاببق فيه ثى' هن ثاره وكذلك ريما شطى البدعة يصاحيها الى خروجه من الاسلام زاستا 115[ الراعة فىهذا الحديثكاادئين السابقين 8 الدعده ف الاعةات لفن والاعيزال: وغيرعها؛ من اعتقادات الفرق الضالة (وفدسبق حديعنعرباض بنساره هُوحاررذى اللهئع الى عتممافانةيل) استكشافا للاشكال ا “لالطو دن ذو ل عليه السلام كل بدعة ذلالة)» 4 بدلءلى ان كل فرد هن افرادالبدعة ذلالة تواساة صءة الهوم قلى الا ولىوكل بدعة باثشات الواو ليذبه على انه بعض لد يث و >وزالاقتصار -:ز 1١٠٠١‏ 4- على بعض اند يث اذالم يكن لهباااروك 92 (وبين قول الفقهاء ان البدعةقدتكون مياحة» والمباح 1 من اإضلالة فى ش ء( ساستعمال الكخل) لل الدقيق وهو بذم الهو ثالئه المعمةمانتل به وهو من التوادر التى حائت بالضم وقيساسها لكونها ام له الكسر كذافىالمصباح( والمواظية علىا كللب با حنطه والشبع منهء وهو لدم اولدو نحم تأنه واسكدوه مصدر شبع | متلاء و لضع حعل انفكا ان 0 مايشيع نه من ان وم وغيرثه| قبه دلالة على ا زالمبالغة فى نحسينالدقيق والمواظية على الكل لى اله 2ل | فةالمبتدع فانالشعرة اذجذبت هن العسين لايعلق عل يها شىء من العجين جإوو قدسبق ## | فىهذن المدثين # كل بدعة ضلالة ##قيل الاولى وكل.دعة بالواو لينبه على ان | كو والشبع منه اهم محالم لل حدثت ف الاسلام الشبع مطلقا والزيادةعليه<رامان اضرت م فى المواهب والفصحية (وقد يكون) اعى | (مسصبال شاب على |] فاعله ( كيناء المنارة) ف المصباح المسارة الى ممع علا المصباح فح اميم مفعلة من الاستنارة والقياس كسمرها لانها 1 فى نوع الاعتصام بالسنة 9 حديث العرياض بن سارية و » حديث 8 حار © أ 0000 عنهيئ] المثعلانءلىةوله كل محرث بدعة وكل بدعة ضلالة وااراد: | نهدا دوا! هد لاسؤّال ادا حر حا اطوله ع عدم مئاسية فصل بعض أ أ الاشياء المرنبطة عن بعض ©# فالقيل كيف التطبيق بين قولهعليه الصلاةوالسلام» | أ | 1 بعض احاديث لايذئى اندتركه لعدمتعاق له بورود الاتكال «ف وبين تولالفقهاء» || ال نع الى باللام 8 راق عتده عدم قرينة العهد ودليل اللذس فالتبادر هنا | ا ولاشك ازاثفاق جيع الفقهاء وجب الا جاع ولاتوهم التعارض ببنالاججاع والحديث مها خبرالواحد حتى نحتاج الىالتوفيق والتطبيق بلقالوا فى«طلق تعارض المديث معقول الفقهاء يقدم قول الفقهاء اذمل المديث على التآويل !رالذض ,ص اوالضعيف اوالمنسوخ خلافها فىتول الفقهاء اقول التبادر ٠‏ فقهاء الحنفية فلا جاع و>وزار جاع حاصل الاشكال الى انبغال هذا احديثٌ مرو لزاه لانة الف :لهو ل النعهار ا بدعة قدتكون مباحدية وأناملا ةا ” ل ْ لمأقيه ضلا لد ولوق | 312 ذام خار رع عن الاقصود د اذاخ ىعن العوارض وطبعه دن صلا له قيةتضى ان عض ألم با حبدعة وكل ند عدضلالة فبعض المباح ضلالة فهدا خلف وكذا غيره فلو كاستعمال اأفل وال الدقرق بضماللماء المحمة ويجحوز ان”نتم | مال بهكذا فى القاموس قيلعنالمصبا اله من النوادر اذقياس اسوالا لةَالكسر 5-4 | ##والمواظبة على اكللب المنطة# بازالة قثمرها بالكل وفالتقيد اشارة الى أن السبكلت كن لان كفن الاب لعن نادر ليس عواظية اذمفهوم الخالفة معتبر |1) ف الروايات كا فى الادول وف انفع الوسائل مفهوم التصنيف جة وقد تقل عن | الغزالى 2 عثان د له زراك بع شم اى من |[ كل الات بك يكسسراوله و “م الاسه وإساكق له مكدر عا + وفىالشسرعةاول بذعة ظ جدنية ف الرسادع الت شبع وهذه المناخل ولمير نينا 1 نقيا اىمانق دقيقه وى موعن كنا ف الصابع فتأمل 0 5 المنارة 6 الأذنة موضع | الآذان وا القحامواين الأذنة الك موضع الاذان او المنارة او الصوياةة الشرعية اومياديها والاتخر ام وانوجد فىعدير السلف وان فىبدالغير 1 الفلاسفة اقول و الذى خطر بالبال ان تصنيف الكنتب الشسرعية فى زما ننامن قبل الواجب | آل والثاراة لع وذنعلها جعها مناور بالواو لاناا»مزة لانها اصلية كالانهمزياء مايش لذلاك بل وبعضهم :#مزها وبقولمنار تشببها للاصلبالذايد كاقيل «صايبو الادل ٠صاوب‏ انتهى كاف المواهب لو المدارسر وتصنيف الكتب) فالعلوم المندوبعلها كم العروض اماماب ثعله ولوكفاية فالتصذف لكته فرض كقانها ١ ٠ | 1 ##والمدارس © جع مدرسة موضعالدراسة اى القراءة #وتصايف الكتب 6ه اى ا ظ‎ | ١ ْ ْ صرح هه الزر كثى من الشافعية وغيره كافى الفهية ( بل قد)اتحفيق (يكون» امسا إواجبا ولفظةبل اضطراب للانتقالء نالاول من غير ابطالالىغير (٠‏ كنظ الدلائل) الكلامية (اردشبه) بضمروثع ججع شمة(الملاحدة ونحوهم ) كالمبادعة وذلك فرض كفاية على الصا طينله ونيحب الكو فكل ناحية هنلهقدرة على القيام بذاك ودفع الشبة وامارد كل من اكاب المذاهب الاربعة على ع الفيهم فى ا لكر فهذا اال التاج السبعى فىمعيد النم مالايذغى بل الذين إطلب منهوتاً بيد بعضه, لبعض والا ماع -- دا 1 ءلىرد ذوىالزيغ والبدع و شازعهم "انهم لشغلهم عن ذلاك 8 بلقدتكون واجبة كه بوجب تركهاالائم هل كنظ الدلائلكه اىترتييها فنقبيل التصنيف ايضا تأملالظاهر الدلائل الكلامية بشرينة قوله 4 لرد شبهالملاحدة 6 جع ملحد منالالماد وهواليل والعدول عن طريقّة اهلالمئة والجاعة فيثمل جيع الفرقااضالة فيكون قوله #و وهم 6ه أكوالفلاسفة وقيلالملاحدة متكروا المئس والجزاء وحيئذ قوله و وهم ظاهر 8 قلنا للبدعة معنى لغوى مام هو مكحيل جيع الاقساما اذ كو رة # طلقا # ان اريد »نالاطلاق مابعد الرسول فلايكون هويا واناع, فلا يلاجم قوله يعنونبهاالخ لعلالاولىا نيرك قوله لغوى ونحعل هذا المءنى العام واللخاص من الششرعى الاان يجعل قري بالثبى معدودأ منه لانالاول قريب الىالاغوى 88 مادة اوعبادة # لعل الاولى مافى بعض ا هم عبادة اوعادة هؤلانها اسم هن الابتداع#ه الظاهرانه اسم مصدر مشتق »نالاتداع مصدر اتدع وفيه كلام هن وجوه فتأمل 8# معنى الاحداثكلرفعة 6 لاشرف والعلو 8# منالارتفاع واللخلفة منالاختلاف # فىالقاموس الللفة بالكمس ٠ن‏ الاختلاف اىالتردد يو وهذه»ه البدعة العامة فلو هى المقسم فيعبارةالفقهاء6* لكن يشكل ان خاطبالفقهاء دو نخاطب الشمرع اواصطلاحهم االخاص و اللغوى ليس بثى”' من ذلاك فارجع لماذ كر [ نفا ##ويءنو ن بها اى بالمعنى الام المذ كور #نومااحدث6ه بالمفعول 8# بعدالصدرالاول 6 زمانالنى وصعاته لقوله صلىالله تعالعليهوسم عليكم بسنتى وسنةالملفاءالراشدين كذا قيل لعل الاولى انيؤتى #وقوله صلىالله تعالى عليه وسلم اصصابى كالجوم بايهم اقتد يكم اهتديتم بل لايترنه ايضا لمافىالشرعة حاصله انالبدعة ماحدث يعد بع التابعين فالاولى ان براد م نالصدر الاول هو المحبى الاضافى اى الشاءلى لاقرو نالثلاثة ##مطاقا»ه عبادة اوعادة «إومعنى شرعى 6 «أخوذ هن الكتاب والسنة بان بتبادراليه عند اطلاق الشرع فهو محاز لغوى وحقيقة شرعية فلوتعدد مءنىلفظ شرىى ذابه اثهر فهو حقيقة وغيرالمهور محاز #خاص كه بالد ينو العبادة فو هو قوله 98 هو الزيادةفى الدين##زيادة مستقلة كصلاة الرفائب باججماعةاوغيرهستةلة ك زيادة انحناءالرأس ف الركوع هاو النقصانمنه هاى من الدبناصالة اوتبعيةايضا هو المادثان يعدا لععابة يه اى زمائهم وايضازمان التابعين وتابعيهه لعل الكلام على التغليب او ءن قبيل الا كتفاءعاهو ا كرو لا بعد ايمل على الدلالة فرح المبندعة كافى المواهب لإقلنا) فى معثس العلا (البدعة معن لغوى عام هو المحدث مطلقا) وبين الاطلاق وله عادة اوعبادة © فيهما منصوبان بدلا منهزلانما اسم) مصد رمن الابتداع معنى الاحداث)و الاختراع كالرفعة كسس اوله سمه صددر قر من الا ر تفاع والبلقة 6 كذلك اسم مصدر لمن الاختلاق» ال الك دن هذا الا تلاق او بالفاء من اللملفة ث وه ذه ) المققطر عاد كر :اسه لاهى بلمعئى الثشمرعى الخاض الا (القسم 6 بحم وسكون وكسرمحل القَسر ما ذ كر من الاقسام ( ىعبارة الفقهاء 6اى الفاظهم التى يعبرون بها 0 عق صده, ‏ يعنون) أاى شصدون (مامااحدث) بالبناء للفعول اى وجد (بعدالصدر الاول)اىءعصر المصطئى 03 بر بقة 0 ع« وعصم اصعانه (مطلةا) 6ادة اومادة (ومعنئشرعى) ملي من الشسرع (خاص وهوالزيادةفى) اال( الدينا و القصانمنه) اماياحداث و كدرب ها السازة الرائب وللةاليراة أو باحدداث صفةفها كزيادة الاحناء ا فىالر كوع فرج 50 عن المسنون فيه هن مساوأة العنق لاظهر حتى يصير كاأكدريفة الواحدة (المادثان) غلب النقصان فذكرالثنى (بعد) عصير (١‏ السهابة ) المأمو ر بالاقتداء بهم ( بغير اذنمن الشارع )تيد لعدوثاما مااذن فه لعار ض ب ضيه كتكدأت الهو والتلاوة والشكر نعل زعد زمئه قلايكون#دثا إلاقولا ولافعلا) تعمي لاز يادة واتقصان ( لاصر حاو لااشارة) وهال فيهتنبيهوهذا تمي للاذن وحقه مقالة الصر يم بالظاهر اوالمؤل ( فلا اول ) اى البدعة عرز ١١‏ بهذا التعريف ( العادات اضلا )6 منضوب على الظر فيةقال ف المصباح لاافعله اصلا ومافملته اصلا لاافعاله ابداومافعلته قط وانتصاءه على الظر فيه اىو قثااتهى وعدمتناو له العاداتل“قيد البدعة لكونها فى اعال الدينو ليسمنها العادات كذاف اأقصحية و بل تفتصم ) اىالبدعة 03 على بعض الاعتقادات ) كاعتةاد المبتدعة ب( وبءض صور العيادات © كانشله بعض اطهلة ٠‏ ا شافعة ' من لشعير حو ذه عنداستلام الجر اوالركن العانىمع أن اكلامة مسعدوة عكانها م نالطواف وسيعود لاعتدال قامته وبيدنه ورأسه وه فىهواء ماجحا ف عنه ماله هن العادرو ان هنا امل دعة وجهالة * ومنه تهايظهر و مع أكنى غل الشاعرى حال الطواك والفر نيه عناصلا ظاهر لكا على السكون حلافهفعل اطركة وهوحالفءنى وضع فها فلو وقعءن السيدالمر سلين اوه ناحد عن يقتدى به لنقل فعدم نقلهآية غدمه وتول بءعض ندىه اخذا ف الطواف يندب فيه نحل | انم فت ملل ومن الشافعية منير بط اليدين فى الطواففانه بدعة يحب ان منعلكونه حناء بام غر يب فا لامركه لتمكافى المواهب( فهذء)اى البدعة المعر ف بماذ كر (رهىلاغير لم ادهعليه السلام بد ليل قوله فعلبكم بسنتى بغير اذن 4 من فل الشارع 5 فىذينك الزيادة والنقصان 9 لاقولا ولافعلا » بان بفعله صل الله تعالى عليه وسلٍ ل ولاصربحا 6 بذوله 9 ولا اشارة ‏ || كافيه اعانة للدين مفلا اول البدعة بهذا المعنى الشمرعن «قٍ العادات اصلا 46 دتوى كللملابن والمناكن فاللمااكل والنشنازة ]| الخزعدالاآ ن + فانقيل انامورالدنيا ليست مخارجة عن حكامالشريعة اذلاخلو فمل من افعال العبادعن حكم من ا حكامالشمرع : قلنا لعل المراد منالدين هو الاحكام الخصودة بالعبادات اعتقادية اوعلية * فان قب لالتصوص ##ولة على طواهرها فاالصارف عن ظواهر الاحاديث الىهذا الءنى االخاص* قلنا بعد تسليم كون هذا المعئى شرعيا فظاهر النصوص هو المصوص لكن الكلام فىثبوت هذا المع التترى ف بلنةنصمر يه فى الشرعاليوم على إعض الاعتقادات # اىاكذرها فانالبعض العسادة مافصد فيه عيض | وان اوهم القلة لكزرة استعماله فبا لكن قد #>ةق فى كع نالكرة كا فىتولهتمال ان بعض الظطن | نهر ا قوله اجتذوا كثيرا من الظنّ فانْاعةةادالسئة حَزْوٌ واحد من ثلاث وسبعين فرفة كا يشير اليه المديث هو بءعض صور العبادات 6 أن كنا اراق ١‏ رو 0 دليل فالزيادة اوالتقصانالواقعان بين الجتمد بن لكوهها عندليل ولو بالنسبة الى نفسه لابعدان بدعة كصلاة المسوف بركوعين و“ع>ودين وفاتحتين ١‏ قكلركعة عندالشافعى خلانا ل فالبدعة ماكان بالرأى الجر د كزيادة سل اعضاءا' وذوع بصسالماء ءلىالتثليث اناعتقد عبادة فبدعة وانوسوسة فكروها وغسلالثوب المديد لاحتّالالضحاسة كذلك 3# فهذه 6 البدعةالشسرعيه لاالعادية' 0 هى م أده اا والسلام ِ منقوله ذفكل بدعة ضلالة 1 انبراد ١‏ من كل بدعة ف الشمرع حال عدم اعانتها على الطاعة ضلالة بدليل 6 متعلق” بشوله فلاتتناول فإ قوله صلى الله تعالى عليه وسز 6 فيل سبق 8 نعليكم ديا بردعايه انه اذاكانت البدعة حقيقة شرعية فىهذا المعنى لاحتاج اوفذليل وقربئة. فى تخاطب الشمرع لعل الاولى ان نصب الدليلعلىكون ذلك العنى معنى شسرعيا لاعلى. عدم التذاول وانالعاديات هنافاعيله صلى اللهتعالى عليه وس هىسنةالزواءك فكيف» تكون دا 0 لالعاديات وماشالءن . ان مح 0 صبى الله عليه به وم انما دى للدين لاللدما 9ك 3 “ من العاديات ده اليه لافقه والاصول الا انبراد 8 لفر د الكامل على ماسقال ان الثى“ اذا ذكرا 00 ع 0 فالحديث لانذاك نتتطىالزوء وال 5 ال 41 هنا الكاملة عل الاضافة للاعهد مع من قو لالفقهاء الشافعية كل مابندب فىالصلاة وامكن إلازوم) | ١ سم[‎ لازوم هوسئةالهدى لاالزواك/وانت ) || الراشدين الى انقر اض اأصسصابة بل الىاثقر اض النابعيناو تبع النابعين فلاتقر وب فى دلالة هذا الدليل الاان هال ليس هذا المديث مستقلا فى الد لالة بل مع مابعده اوهذا دلمل على جزء المدلول لاعلى تمامه فافهم 9# وسنةانلملفاءالراشدينالمهديين # لعل وجه دلالةذاث مبئى على مقدمتين احداثها ارادة عدم شعو ل السنة هنا الى العاديات امابقر بنة إفزل عليكم الظاهر فى الازوم او بكو نالب: ةالدينية هى الكمال وثائي»ما مانقل عن الفتاوى الزدوية | نالدعة المنوعة مايكون: عخالنًا لسبنة او لمكم ةمشروعة سنة+ فقول العاديات ليت تخالفة لاسنة.و البدعدماتكو نحالفة لاسنة فلا تتناول البدعةو الضلالة فى المدثين العاديات ومكن ان نجعل ذلك دللا باانسبة الى ماحدث بعدالرسول حيناللملفاء ففيه تأمل 8 وقوله >لىالله تعالى عليه وسم انم اع »م لان بعثتى انما هى للدين كك فانم لاتودوون قامرالديا على ففيه اشارة الى الاذن. الى ماحدث فى امم الدنيا فلاتكو نالعاديات منوعة فلانتناولاليها #وقوله ون احدث فىاممنا هذا © اىشرعنا وديئنا هذا ##ماليس منه يه صمراحة اواعاء واشارةبانلم بين على | صل من | صو ل الد.ن #إنهورد»ه فايكون نحدثا فى غير ام الدءن وذاليس بحا عند نا الاان .الا نذلاك بطريق الاشارةلابالمفهوم»* والحاص لان ىهذن المد ثيند لاله على ان ا لد ثفىغير الدينليس بضلال * ثم حاصل السؤال انصرح قالدرت ان كل بدعة ضلالة وفهه من الفقاء انبعض البدعة لدس بضلالة فتناقضا+ ليسا #دين وقدشرط فالتذاقض انحادهما ثم قوله.دليلةوله الخ اشارةالىدليل تر ارات من الديث الشرعية ولمنشسر الى قرانة ارادةالاغوى فى كلام الفقهاء اما لكون نقّانه على الاصلاللغوى او لانه ليس فنص بالعين فالمقام 8# والبدعة فى الاعتقاد#ه الظاهر انهذا ليس من عدا واب السابق بل! تداء كلام بر اديه تفصيل انواع البدعة واحكامها وتفاوت بعضي| عن بعص ولوجل وات آخرا والى تفصيل ا لواب السابق لكانله وجهفتدر يو هى المتبادرة من اطلاق البدعة يه و0 كالها وعظم مفسدتها اولك ةاستعي ليا فيه لوفور دواعىالكالة مع الفرق الضالة 0 * اطلاق ِ المبتدع والهوى واهلالاهواء 4 شال للفرقالضالة اهلالهوى فالمتبادر عند اطلاق كل واحدهنها هى البدعة ف الاعتقاد لاي ان البدعةالمذمومة بلسيان الاحاديث م هاالبدعة فىقوله كل بدعة ضلالة مطلقة فيلزمانلانةاولالبدعة فى العباداتالعملية والمقصدود هوالعول ودعوى عدم قصديةالعول عافن لسياق والسياق الاانجءل عض الاحاديث اورت ون | حدث فى امس نا لونسع روابة من علعلا تفسيرا لبعض آخر 98 فبعضها كفر * الفاء اتفصيل اى عطف المفصل على العمل لعل الاولى تركها وامتئنافها والكفر كاعةقاداسمية كسار الاجسام وسنة اللملفاء الراشدين المهديين» اى بالوقوف عند ما فى العادات (وقوله) عليه السلامفى امور العادات (انتماعلم بام دنا كوقولهعليهالسلاممن احدث فىاملنا) قضية ابراده ههنا انامس ناعام صوص بالاعتقادو العبادة وظاهر لفظله خلافهكذا فى المواهب ( هذاماليس منه بانلم بين على | صل من اصولهول ييرزتب عليه ثى” من مخص وله فهورد)اى الام الحددث م دو دغير معتده و البدعةف الاعتقاد ص المتبادرة من اطلق البدعة ) لماإن انه اد ( و » اطلاق (البتدع والهوى واهلالاهواء) اى اطلاقكل من المتعاطفات ائما بتبادر لمبتدع العقايد إفبعضها كفر) كاعتقاد ان اللهتعالى ج سكالا جسام و انه لابعا جز يات الامور عله كلياتها لإو بعضها) اى البدعالاعتقادية للست به)اىبكفر ادخل الباء لمزيد الا كيد( و لكنبا) وفى نسخة تذ كيرا لتميرمانكا البعض ١١3‏ كبر منك لكبيرةفى التمل) لغابتهاعل النقس وتمكنها فيها حي ثلاثريها الارشدا فلاتكاد رج عنهاوا تحجع انهاماورد فهاو عد شددق كتانااة 90 00 والزناوليسفوقها)اىالكبيرة (الا الكفر6لانهافتئة فىالدن حا 104 2ه وافساد للاعتقاد على المسللينوزيغ واضلال على سبيل البقين وقد قالاللدتعالى والفتاة | والتفصيل فياسيذ كرهالصنف والمثيل بمموعدم عله تعالىالمزئات وجودا اشر 10 0 والمكم 0 بظاهر 1 7 ها 0 الفلاسفة فاعتقادات من الشسراح قولهولكتها باطلة يك محدنه بل كن كلت اذ ارياب هذهالمذاهب سابقة على النبوة اللإنيراد عرمن ك2 طهورها وشيوعها 3 وبعضها أيست به كم كا سو ال القبرو اعتقادانه من ذلك اتكار اهل ان | جسم لا كالاجسام فو لكنها! كبر مك لكبيرةفى العمل ىكبا العمل امالاعتقادحقية من المشا حالصو فيةوانكار 0 اياتوامالكون الاعتقاد درا ت!إصولاوا هيا العملياتوقيللتمكنها احوالهم واسقارهم ا فى النفس حث لامدرج عنها ثم قيل و ا ورود وعيد شديد فىكتاباوسنة و معاداتهم ذانه اكبر من ]| وانتتعإانهير دعليه شولهتعالىومنقتلهومنا متعمدا لخزاوٌه جه خالدا فيهافة <تى الكبائر ولاذنبا كبرمنه || القتلوالزنايه وهما هن أكبر الكبارر فى العملياتاصدو رهما عن المؤهنمعتقدا حرمتهما واسرع فىزوال الايمان || ولا.تصورمثله فى الاعتقاديات فل وليس فوقهاكه اىالبدعة ف الاعتقاد هِوّالاالكفر»ك 0 ضع الكدث وانتفاوتافرادها فىانفسها لانصاحبالكبيرة تقبلتوتهوعله وصاحب البدعة الالبىالذىلايا يه الباطل || لاكاسيق لاعتقاد.البدعة طاغة 88 فانقيل كف يكثر هذا العسن لال| آل اك 0 يكفر احد من اهل القبلة وهمالذين اعتقدوا هلهم دن الاسلام اعتقادا حازما 6 م | . 9 - 4 ديل 38 َ د 3 قانا نهل كن العلا مة العضد قال كاه من اهل الها لا مافيه فى الصانع القادر انتم ى كلامه*فنقو لواعظ 9 سد يل ا ']] او ما فيه ثمرلك اواتكارالنبوة اوانكار ماعل محى* تمد صلىالله تعالىعليه وس به مند واحبيه اذبراء 7 9 : 1 3 : : 1 على الموْ منين وا الظن 0 30 أ هس 3 0 واد كر- اى المجمع ع قطعا للوحدين وحكم 1 واماغيرذلاك القاتلي ع ونق لعن حاشية حسن جلى على شر حالمواقف عدم الغ سالذى لابععله الارب الا كفار ائما هو فى الذين انفقوا على ماهى م نضمر وريات الاسلام عدوت العالم الاين و1 نكارء البلرالا وحثشيرالاجساد ووهماء واختلفوا فىاصولسواها فانهلايكفر الخالف ذلك جهلة المتصوفة لاالمشايم | والافلاتزاع فى اكفارهن واظبالطاءات طولعره باعتقاد ماوجبالكفر كاعتقاد الصوفية والشارحلفرط || قدمالعالم وى حثير الاجساد فق واللمطأ فىالاجتهاد 4 وهواءتفراغ الفقيهالوسع انكاره ع أخصيلظن حكر شرعى وهذا هوالمرادمنقولهم انهيذلالجهو دلنيلالمقصو دوق فيه 6 لايكونمن صددءواتماهو || اى ف الاعتقاد ف ليس بعذر 6ه شر لانَالْطى” فىالاصول والعقائك يعاقب ,بل فيصدده انيذ كر البدعة يضلل اويكفر ولانردالعقل كاف فيه دونالفرع ولانالاق فيه واحد اجام فالاعتقاد الذى ضدها ]|| ” 1 : 4 1 3 9 والمطلوب هو القن الماصل بالادلةالقطعية ومانق لعن بعضهم هن تصويب كل محتهد اعتقاداهل |اسنذوالجاعة د53 1 1 كاف 00 الا . 1 ع 2 1 5 ع جلة الى أن اقعناء ف زناه مهم إن لااتكار المشامم الصوفية اسه اد 2 : د اق لسالس اانا كلت حتىيكو نا كبر ذنب واسرع فيزوال الامان نعوذبالله »ناللمذلان ولعلذلتمنسوء الاعتقاد (الكروج» ' وشامةالبدع ةف العباداتو ايسذلك» والكة ف الألىو الالهامالربار,بلهوهنتسويلا تالش.طانوز ز بينانه فانهم 0 ١‏ بهذا الاعتقاديل. م الشياطين بعض الاقوال فيفيرون بهاو بغر ونفةولوزمالا! للونوه, فكل واد!ميكوننع و ذيالله عن 5100 (واخلطاً) بالرقم مدنا تزوق الاجتهاد فيه اىالاعتقاد متعلق نه (زليس يعذر» خبره ْ لز لعى ل فىا<تهادالاعتقاد وايس بعذر بل اخلط فيه ان بق عليه ولم رجععنه فهو زابغ ع ناطق و عليه أباع ماعليه س اهلاق والرجوع الى اط قا-حق إلاف الاجتهاد فى الاعال) ذانه ا منه المتهدله ثواب اجتهاده ان كاذهن نل اهل الاجتهاد و ضدهذهالبدعة) فى الاعتقاد (اعتقاد اهل السنذواجاعة) وهوماعاءه الشذان الامامان اوموسى |الاشعرىو انو متصور الماثر بدىو بنهما 1 ١١6‏ هه خلاف فى يحو ثلثين مسئلة بننتها فىشرح عقيدة اللثيبانى الخروج عنعهدةالتكليف لاحقيقة كل هن القولين كذا ف التو + فان فل تبيشعر هذا القول يجوز الاجتهاد ف العقاٌ والاعتقاديات اتماتكون قطعية وحك الاعتقاد واثره امماهوظن والمتبادر من شر بعه اختصاصه بالفرعى اذالفقيه هن يعر ف ع الذقه والمتبادرمن الثرعىهو الفرعىاذالاع:قادىاسلىو عقلى * قلنا قدوجد فىالكلامية مسائل ظنية ايضا ومسائل الكلام ششرعيةايضا لكونه ٠ن‏ العلومالشرعية واكرزها | مأخوذةمن الادلةالشسرعية فىاصلها اتداء و-جيعها لازمتطبقها على الادلةالشمرعية انتهاء والالاتكو ن معتدة بهاو مكنا ن رادهن الاجتهاد مطلق الاستد لال حلاف الاجتهاد فى الاعمال #ه فان الخطى' فيه معذو ر بل ماب نصف المصيب اذايس عليه الابذل الوسعوقد فعل وانلم ينل اق للمفاء دليله لكن هذا اذا لميكنطريق!اق ببنا والافاللمطاً ٠ن‏ تقضيره وثرك مبالغ ةاجتاده فعاقب #لإوضد هذه البدعة يه الاعتقادية ِ اعتقاد اهلالسنة مه التبوية 8 والماعة 6ه الاسلامية ٠نالمائريدية‏ والاشاعرة وانكان بنهما خلاف كثير الى ستة وين على ريم بعض العذاء لكن لاتحاد اك اص و كما وعسدم تضليل كل منهها الآخر لميعد كلءقابلا للآآخر يوالبدعة فى العبادة#ه عطف على قوله والبدعة فى الاعتقاد زيادة او نقصانا وان كانت دونها» الاعتقادية قيللانها ت#يسهوضع نظ 0 واللملة تحنس منظر الطق كأ ورد انالله لاءنظر الىاجس ادم ولااال صورم .ول ن ,نظ , المقلويكر #ولكنا ايضا متكر وضلالة 6 بل فوق ساتر المعاصى لاعتقاد 0 ها طاعة #ؤلاسي.ااذااصادمت 6ه اى زاجت ودافعت #وسنة ٠ؤكدة‏ »6 قيل با نكان الشغل بها مائعا منالس:ة وقيل بانلايكون ح<صواها الابرّك السنة كترك تعديل الاركان عند من شول بسنيته قال المولى خواجه زاده واما عند عدمالمصادءة فعندنا منكر خلاذا لاشافعى+ اقول وهوالمفهوم منقول!اصنف لاسها لكن عرفت مانقل عن الزدوية انالبدءة المنوعة 5 ن محالفة لسنة او لمكن مشروعية سنه ومععت 97 هن حديث عصف بن المارث ##وءقابل هذهالبدعة 6ه العيادية وله الهدى # الرشاد والدلالة #ووهىماواظبعليه النى صبىالله تعالى عليه وسلم من جنذس العبادة يودو نالعادة ومع الْرَكاحيانا6» لثلا يكون واجبا علىالامة لاكلانا والافلاشك فىفضل المداومة بلائرك واللايق بحالالنى ان لايرّك ماهو افضل كاف المواهب وف المندق سكل انوحشفة رجةالله عليه من 6 اهل السنة والجاعة ذقال ان تفضل الشهخين لحت اخلتنين وترى الحم على اخاذين وتصلى خلفكل بروفاحر كا فى خلاصة الفتاوى ١‏ والبدعة فى العبادةو ان كانت دو نها) اى دو نالبدعة فى العقاك فى الضلال لاداء الاإتداع ف ااعقاف لكدر اومدق حلافها فى الاعال2 لكا ابصان اح زمر ريا لانه مالف لماورد عنه (وخلاله) صد الودى (لاسها) بكس المملة وتشديد الغت_ة واستع الها فى الفصجم اسع الي فىقول امس القيس ولاسيهابوم بدارة جحل وهىتدل على أن ادف ذال بالمكم عاقباها ( اذاصادمت ) اىمار ضت إسنةمؤكدة )6 لؤدى الدينر لماللاة الم كدة أذ الام المبتدع ادر طمانينة الركوغ والعجو د والقوءة والماسة عند ٠نبةولسنيتها‏ واماعند عدمالمصادمة فعندنا متكر خلافا أنشافعىكاف ايد خوانجه زاده (ومقابلهذهالبدعة) العبادية( سنة) طرقة [الهدى) بم يم م مقصورا زوهى) اىسنة الهدىوطر شه (ماواظب عل 4 |ل: ى حملى الله تعالى عا. ك4 وم ال ماوع 2 ل والواجب نلا ترك لقي مجنامنه عله السلامارَنَبَ الاثم عليه وال بى صلى الله تعالى 6ل 0 لاداخل شعل ماهذا شاه ١ (او» مع عدم الا تكار على ناركه ) مع عدم تركد اصلا ١‏ كالاءتكاف)ى لعن الاخير من رمضان فانه عليه السلام ماتركه ولاانكر علىهن لم شعله فكان عدم انكاره دليل نحنف ز وان العم فى العادة » الظر ف فى محل الخال اوالصفة لما قيله لانه معر فى باللام المنسية ( كالكّل فليس فعلها ظسقادلة) دنها) ليت اعتقادا ولا عبادة ثر بل تركهاو لى لافيه من انباع الساف والسيرة على متهم ف ركه )اى البدعة (اولى 6 ناذ كرلإوضدها) اىضد البدعه فى العادة ( السنة الزاءدة 6 على العبادات إروهىماواظى عايه النى صب الله تعالى دور دن جني للد كالاتداء بالبهين فى الافعال اللأرفة )© كل و الشرب واللبس ماشه فى >ثالدخان والقهوة 17 هه وهذا قريب الىماشال الفعل الذى دام عليه النى عليه الصلاة والسلام دليل الوجرب وبه .ندفع ماتوهم انثرك هذه السنة احيانا سنة ##وعدمالانكار على تاركهة الظاهر اتكار توعد فاندام وانكر علىتاركه فواجب هو كالاعتكاف #.هو لغة الابث والدواموشرما لبث رجل فى متحد جاعة اوامرأة فىببتها بنيةالاعتكاف الاخير من رمضان ومستعمي فيا سواه +واعا انسنة الهدى مكملة للدين و تاركهاممىء يستحق اللوم كضلاة العيد أ والاذان والاقامة والجاعة والسنن الرواتب فلو تركها قومعوقبوا اوافل قريدّاو | او اهل بلدة واصروا قوتلوا+ واماسنة الزواك قتاركها لانسحق الاوم كتطؤيل ١‏ اركان الصلاة وسيرنه صلىالله تعالىعليه وس فلباسه كالياض وقيامه وقعوده ' والا كل بالعين وتقدم العنى فى الدخول هؤواماالبدعة فى العادة#ه بانلاستصد بها | عبادة ولاطلب ثواب كالمل وكذا الماعقة للاكل ##فليس فعلها ضحلالة || بلتركهاو لى #فار باب الورع علو نهاكالرم الابضر ور دهف فرَكها| ولى ##لانها توجب ا الطمانينة على النم الفائية والنسيانعابو جب الالفة مع النبى صبى اللدتعالى عليه وسيم قبل | هناو من ذإك استعمال انين والقهوة والصوابعدمحر متهراوكر اهتهرالانهها م نالبدع أ ْ العاديه ون حر #6ما ازمه<ر مه البدع العاديه وام السلطان ويه امايعتي ران اذاو افقا َ 0 اله 00 7 ١‏ «اتهى»اقو قلعيو ع رمتهاطع 2 انأ َ فهو واجب فالمنذور وسنة مؤكدة فالعثسر » واماالدخانو كان لاضع اتير حرام لك: امل الادحم الدلاشية فكر اعملكزة أ | اختلاف وفتوى من الذين بوثق بعلهمو 1" والسلطان اذانهىعن امس مباح اضر | َ عامة ب تبعيله فضلا عافيه وال اأكلاء الذكان) دن در جدخلا ارا ثالشمة | 3 د 1 | وقالف التلويغاحر ماتتثبت بالشمبات و سيفصل ان شاءاللهتعالى فى له ووو ضدها»ه | ضد البدع العادية 8# السنةالز اده لانهال. تأت تكبيل الدين خلا ف سنة الهدىفانهاسكيلة | للدي نكا فت لوو هى ماو اظب عليه النى صلى الل على عليه وسي من جنس العادكالا تداء ١‏ بالدين يمن اليد و الرجل 9# فى الافعال الشسربفة #6 غير السيسة أ اروىانه صلى اللدتعالى | ل اك دي وترجله وطهوره وفىشانهكله وجهه ماروىعن | النووىالتبرك باسما العين لاضافة الذيراليها واصهابالعينمنحانبالطور الامنوفيه | الهن معنى البركه فن باب النفال ففى العينا حت املانستعمل بلاضرورة ف الاقذار وفى | خسيس الاعالفلذا نهى عن تنتجحاء ومس الذ كر بالعِين * قالالمناوى رس السابقوفيه ند بالبداءة 5 سالامن فى الرجلوالغسل و الاق ولاشالهومن | ظ باب الازالة فبنداً بالايسر بلهومن باب المبادة و الوينوالبداء ,أجل لبوق الكل )| وفىازالتها باليسرى والبداءة باليد والرجل المنى فى الوضوء وبالشق الامن فى الغسل أ وندب الصلاة عن عينالامام ومعنةال جد :وف الاكل والششرب فاكان من باب١‏ وباليسارفى) الافعال (االمسيسه) الا ستهاء والامضاط وازع الثوب والنعال لإزفهى) اىهذه النىواظب عليها لنبى عليه الصلاة والسلامفياذكر إمسصرة) هىعندالمئفية دونالسنة لانفترك السنة العتاب لاىثراه امهب افظهر انالبدعة: بالمعنى الاع,) -9 1ه ودوااذكور اولا لإثلاثة اصناف مرمة فى القع ) اعلاها ها الاتداء فى العقالك فى | الشكرى والتزيين ددا بالمين وعكسبه عكسه اتتهى 9#وباليسار فى المسيسة» مثل الدخول ف الخلاء والام والاستجاء واللمروج من ام-محد والبيت وكو ذلك والامخاطو علد بوالنعايو مس الذكر فعند 0 يأخذذكر,لشعالهثم للغطاب إهذا) المذ كور 0 | #ؤفهى»ه اى السنةالزا ل :يو مسصرد » قلعن الماوى القدسى انالادب (ةلمنارة )و نقاللهاالأذنة والسبو النافلة مافعله صلى تعالى عليه و سمي ةمة و-عى سنةايضاو فنتسع ترد || لازييض لادان رعرك الصا رالمسوي ادونمن السندو اعلىمن الادبولم شرق يعض الادب ون المسي وقد العبادات فف العبادات ل(فاذاعلت) ايها الصالح 1 لل هنين لاع_لام لت بطل المسهب على السنة 8 فظهر ان البدعة بالمعنى الام # و هوالالغوى 3# دنه | صداف الصلاةالمرادة6اى الصلاة | منبة فىالقحج هو ؤبوض النحن الت ثلاثة اصنافمئبة فاعظ القح فى الاعتقادية | وفىشسض:ة المراد صفة فالءيادية فالعادية لان انا لق لابكونالافى الشرعى والاغوىءقابل ااشسرعى ذفكيف للاعلام لمن الاذان)اى بتضور الق فى اللغوىسهاالعادية قباد الادراق من الشرى ول شي ايفام | اريررر بد ال نيلكات ضلالة رك العادية نل يكومما ثركاولىومالاضلالة فيه لاهجم فيه الاانيدعىسها عد )|| والسييه زفق ل المائريديةو جو داقع ففغير القدرق وا إطادق القجم فى العادية يحو ز اذتشررفالاصول || المفروضات(والمدارس) ان امسن و القحم ثلاث صفة الكمالوالنقص وملاعةالغرض ومنافرته والثالثتعلق | جم مدرسة وهى محل م المدح والذمعاجلا والثواب والعقاب اجلا وهوالعنى فالقام فتك العادية وان || الدرس(وتصنيفالكتب اوجب الثواب لكن فعلها لاوجب العقاب نقل شارح المشارق البدعة جسة عون لكا والطل © واجبة كنظم اال ومتدوية تتصدف الكن ومبالحة كلتدسط الوآن الاطممة وكل مهما قر بد مطلوية عند ضيافة الاخوان ومكروهة وحرام وهما اهران 8 فاذاعلتهذه * || شسرءا والوسيلة اقرب الذكورات 88 فلمنارة # اتماكانت مسصبة معكونها بدءة لانما ف عو نلاعلام || قربة(ورد المبتدعة)عن وةتالصلاة #لاناس 8 المراد 6 صفة للاعلام 8 منالاذان والمدارس * مبتداً مها 3 ال عنقا وق خبره عون 2 وتصديف الكذب 3 اا واشرطه وآلة هما كعلوم العربة لسرن وردالمتدع ( نظام #وعون لتعلمرو التبليغ #الواجبينفعو نما لااقلمنالاسحباب © وردالمبتدعة * |] الدلائل) الدافعة لشبهة مبتدأ خبرء نبى هو بنظم 6 اىترئيب «والدلائل ‏ العقلية اوال قليةصالمة اقيق || ذا البدعالباطلة وامادته المسائل ف نهىاعنالمتكر وذب # يفخم امعد وتشديد الموحدة اىدفع ومنعوطرد || لل وان اظتهالعناية والرد وردع وزجرة عنالدين يدو هذا واجبفالرد كذلك لانماتوسل بهالى الواجب واجب #ؤفكلمأذونفه» ننحة لقوله فالمنارة ومعطوفاتا تقريره المنارة عون لاعلام الوقتوعوناعلامالوقتمأذون فيه فالمنارةمأذون فيه والبدعة لاتكون»أذونا عن بدعته 0 لهى عن الملكن ) الذى حافت 0 3 4 93 ع 7 وسوسةالشث.طاناوالهوى ناشينجي من الشكل الثانى المنارة ليبيت بدعة وبل هما مورءه 6ه يديا اووجونا لعل لاس ٌ 2 ود 4 بقجمر المعيه مفادهن العهومات الواردة >وتعاونواءلى اابروالتقوىوانليسللا نسان الا ماسعى*وقيل 6 5 . من 4و حافظلوا على الصلوات لان حو ناء المنارة دن جلة اناه الصلوات8ةو 0 وقوعه فىالصدر الاوك 03 حدوات سؤال «قدر دن انها يكين عونا للعزير اولى ونشدددالوحدة اىدة ومنع لعن الدينفكل )وى : : | فسذوؤكله تفريع على قوله :أ من نفع العبادو فى امبر المر فوع اق عيال الله واحبهم اليه انفعه, لعبادهلر وعدم وةوعهف الصدرالاول) جوابسؤال مقدر وهو وف لمش هذه ألا مأء فى الصدر الاولاحاب عئه باحدثاثةاشياء احدها (امالعدم الاحتماج» ادام 01 | فلا حةاجونازيادة فى الاعلاموقوة علوم, وحصولا اسماع» نالرسو عليه السلام فاغناه م ذلاثءن كلماذ كر لعده 1 الثااى ([اولعدمالقدرة)» على تالاه 2 عدم الماا ل« لاعراضهم سو ار ١‏ ]مد عن لد الاشّدر ماجبر وا | ف زا و لعدم التفر غلهبالا شتغال بالاهر © فالا هم مقدم ما رك النبى عليه اللام والطلفاء الواشدى لعلاه الاذان مع افضلةه على لدت ماد هذه بك بير ص العالمو القيام 0 ركى ١‏ تعالى عنه ادل بقى لاذنت وهو 0 واللامالشدد دو بعدالحتية ا فاء «قصورة الى م | | «صدر 06 حذار قد 5 ( فى ابن هه قراو مهنو جوه دواعى ا (ولوشّعت) ايها أصالح ١‏ للؤنات وكوز كونه ١‏ قيلفيه ) .و العباء لإبدعة حسنة) خبر هو معدن قل هذا ل 1 لمن جنس العيادة) صفة اوحالابدعة ((وجديه) (الوجهين)» اى المبتدع المذكور (مأذونا فيه) هن الشارع الشاءل لو لانا سصانه وللصطئى عليه الصلاةوالسلام اللأذونله فى ذلك لقوله تعالى نكم بين الناس ما 0 7 غارة) ونلدها بانلا يكون مداولا لافظ الدليل الا اله يؤخذ ممه بالا مماء أء ده صوم 0 ا نآنة احل ١‏ لكم ليلة الصيام الرفث لامر اجر لدعولها ج. اجزاء الابل 50 من الجاع فى آخره فيازمهنه ماذكر (اودلالة» صرحا اوظاؤرا 0 أوهفهوما باقسا والرمن كاخذ ١١‏ الله 5 لوذلاك؟]| > كافىةوله تعالى للأقراء المهاحر ين فيه اشارة الىزوال ملكهم الى الكفار ولمرسق لهذا ١‏ أن نعع قالصدر الاول 00 وقوعه لع لالاول اضاق تشامل لاقرن الثانى بل الثااث«ة امالعدم الاحتياج # اقوة حرصم على الصلاة لاحتاجون للاعلام ولقوة ذكامم وعلوممه, وحصول الماع هن الرسدول لاتاجون اك لعده وسهولة مراجعة الثقاة مناتمة الدين غنوا عن تصنيف الكتب وندّلة المثالفين عن ن ذم الد| ل 8# او عا م القدرة كه إسيب لير المنارة والمدارس 2 هم عن ٠‏ الد نيأ 8# او ولأعدما(ل تفرغ لبالا تغال بالاهر 6 كاللهادمع الكفار بل النفس ا عى التزكم 3 جود | نا ىواتفاء الموجت فنه بدعة ا اعتقادا اوعلاقولا أوخلقا فون جذس ١ . 1‏ _- ك0 أو عم ونظام المسإين 99 3# ولو تبعت كلماقيل العبادة اذمايكون هنالعادة لس ببدعة شرعيدكاص «9و جدته»أذونافيهمن # جانب #الشارع ##الهااورسولا بلا-جاعا اوقياساهاشارة #اى بطري قاشارةالنص | 9 اود لالة 6ه بطر بق دلالة النص واشارةالنص»»نىثدت بالنظم لكن من غير سوق النظم له و ذلك م دواعي ن الغنية والشافي لم عمل هذءو دلا لة النص مائدت من النظم أ الث لط كاف كوه تعالى ولاتقل #مااف فى<ق حر بلسوقه لايحات سوم أشاراكة الاذى+* فانقيل فز( شعراك ارم و امد مع انتما اضًا هن طرق الادلة لكن لابطريق + قلناالعبارة لكونهام»نى مقصودا من ترج الكلام لاتوه, بدعيته لوضوحه+ واما | الاقتضاء وهومائت باحتياج الكلام اليه من اللازمال تقدم على الموضوعله فلعلاله ١‏ لاتصورله الاج لكنفيه تأمل قيلوءنقبيل مااذن منقبل الشرع مااسحدث دن المقامات الار بعذللا م ةالاربعة لانهالمدث منها ضررفبدعة حسنة #“ماة بالسئة باشارة قولهه لى اللهتعالى عليه وسلر سنةحسنة فلهاجرها واجر منعل امن بعده منغيران .نقص من سن ق ا لاسلام سئة حسنة اىابدع واحدث. مناجورهم شي" ١‏ ومن سن ق الاسلام د سيدة فعليه وزرهاوزرمنعلما هن لعده منغير ان نقص ١‏ من اوزارهم شئ فيد خل قالشنة كل بدعة مك وعنالنووى فىهذا المديث ١‏ حت أغ ل اسخضيات ان الامور :للف 0 السيئة وان منبسن سلة' ح<سنة كان له مثل اجور من يعمل ما الى تومااقية وكذا وزرالسيئة واما قراءة' الفتاكد اذبازٌ المكثوانات 6 فها اقاويل الفقهساء فعن معراج الدراية انآ بدعة ع مسص.._نة إعادة ولا جوزالئع وعنفتاوى برهانالدين 1 قراءة ‏ الفاتحة بعد المكتوبة لكفاية الهمات جهرا وَححَافتَة وعن فتاوى السعدى لابكره] دفن | ش (تماعز) نم المشرع فى ببانفاعدة تلزمللعامل والعاقل منمعرقها لببنيعلهعلها وقت الماجة فقأل ثم اعم كاف الماشية خواحه زاده إانفعل البدعةاشدذمرا منثر ل السزة )لان فعل البدعة معصية سار يدو تر ل السئة معصيةقاصرة:و لاشك / انالمعصية الشار به اد صررا من القاصرة ١ ٠١‏ يه قالالشارح واشد ونه درا وا كر ؤننة عندالله تعالى فاوقاتها ومن الاوقات الأورة اديار الص_اوات اذورد ادعية كثيرة اعقاب الشار ات عن سد السادات عله افضل الصلوات والحمات + وفالتاثار حانية ايضا وقراءة اافاحة بعدالمكتوية لاجلالهمات محافتة او جهرا مع المع مكروهة بعدهأ 2 ل رةه والافلا 3 نا وفى فصول الاسزونثى وقراءة الفاحة اولى من الادعية المأثو رة فىاوقانها وفىهامش الوسيلة وفىكتابالثواب لابىالشجم ابن حبان عنعطاء قال اذا اردت حاجة فائرأ الفادة حتى تحتمها تقضى انشاءالله أ وحصولا همات كاى «وضومات. علىالقارى انتهى والذى 1 من هذهالنقول | زجي جانب الطراز لكيةنائله وان البدعةامنوعة مالا يكو نلها اذ ناشاز: ودلالة ظ أ وسورةالفائحة سورة تعليم طز بق الداء وسورةالسئلة وسورة لت لبان طربق افضل الاوقات ادبار الصلوات فلا كلام فىاصل قراثها وأأما الكلام فى جهرها ا فىرسالةالمولى الم محمد ندية ذلك نقلا.عننص شرح المقاصد وغيره لعل وجه | ذاث اندم انالفضل ورد فى حق قراءة الفانحة فاللائقان هرأ كل على انفراده اعتقاديا 0 بين كونه َه وبدعة فوكه لازم 0 عن قرط اشر جحسى انما تردد فيه القئة والاساء الاكتفال شرانء الناكة اول من الادعية المأثور | : 98 | الص_ومة واسعقاره ١‏ 6ت لد 5 م" | والطعن فهمفانه من| كبر واخشار القاضى بدبع الدن انه لايكره واختار القاضى جلال الددن انالصلاة | لينال ذلك الفضل اوان|/#ميد فى آخرالدماء مندوب وافض ل الحميدالفائحة 30 أ علا سر ر ل اذى : 0 ع اعلية المقصودمنه الاشارة الىر مه صر البداعة حيث زم على اأسنة بلالواجبت ا #ؤان فعل البدعة#ه الظاهر منلفظ الفعل مالايكون ف الاعتقاد. بل الظاهر ا نالبدعة ارك ار ا الاعتقادية م رك وك الو اعت قطعا 0 ا ضررا 0 اليه 4 دا لالت ا 3 8 . : ||| ونث ذلك تركليل أن فى البدع باعتقادالطاعة لك الشنة للش كذلاك 3 وقيلالبدعة سارية والزكلاففيه ا ١‏ : خفاء هذا اذا لم يعتقد ا طاعة والافبدعة انضًا - ل 5 0 نكفرا | سجرن خا ان بدليل انالفقهاء قالوا اذا تردد 6 الظاهر على صيغة الجهول 88 فىثىئ' » واو | : البدعةلازم واداء السنة ليس بلازم » قال ف الاشباه بر جم دفع المفسدة على المصحوز | الكبائر عند اللهتعالى الى انقال فالذر كل المذر من ذلاك انتهى كلامهو لقد احيت عن هذا مفصلا تعاسبق قبل وارقهفالمكوت : 0 ]| هنا اولى <ذرا عالا نعي تعالى ا وهذا اص للا تعار ف الناس عليه من قراءة الفاحة لقص_اء الماحات 1 وى 0 لي وقدقال عليه السلام من حسن اسلام المرا تركذ مالايعئيه ميا دن هذا 1 ا 0 0 | الشارح لميحد ماحرره ١‏ الأفضل هن الدماء فافض ل الادعية اتما يليق ويجرى فى افضل الاوقات ومن || 00 ملام للق || الاذمذلك الفاضل الكاء سهامع امع والظاهر المنع واماالجع معالخافتة الذى يستلزمه قو لالامام ا لان 0 5 َ | مذثلهدء الاقاويلالء | الادعة الفائحة يعنى سول للجماعة اقْروًا الفاحه فيقرؤن مع التاعة سواء ق ١‏ 00 0 1 | ادبار الصاوات اوفىاعقاب مطلقالدعوات كاشعله كثير فىهذا العصر فقتضى أ : 8 1 القياس اولوية الك لانوظيفةالامام الدءاء ووظيفة المؤتم والجاعةالتأمين لكن ١‏ الخارك ربب الوا حكونه كا للشاج ذلك الشارحيعدالاءعراض احاقيقة الاقد_ا وحهلا انالفقهاء) اى امذالفقه الكتانتا والسنةوالقياس : والاجاع ومافى ادلته دين الواجب والبدعة يالى نه احتاطا وما كد بين البدعة و[الشكة 0 كن ال ' ا ًُ 9 وهمامراد عن اظادق الافئل وه, الجتهدون او العاللون بدلاك بالتقليد وفهم ماقلده 0 برقة ١١‏ 0 التتهد مداركه (قالوا اذا تردد فىدثى بين كونه سئة وبدعة فزكه لازم )اى. طلوب وجويالمىثرددف العقدة الاولى فى القيام على نقد يركو نالعقدة الاولىسنة واماقواهم يندب الثايث فىغسل اعضاء الوضوءعندالشكفىكونه جاء,ثلاث اواثنين مع انالزيادة على الثلاثد بدعة فلانالبدعة محلها عنديقن ' الزيادة علبها لامع الشك ف الثالثة لا نالاصل العدم فهو مطلوبمع الشك كاف المواهب إوامائرك الواجب) الثابت " يدليلظن لأيكفر جاحده لهل هو اشدهن فعل البدعة ) لمافىترك الواجب من الائم حلاف فعل البدعة التىلمئنته التحرم اكذا فى لصحيه( ا و على العكس )اى فعلها | شد من تركه ( ففمه اشتباه) 12 ٠٠١‏ جه فيقتذى الاوقف عن احم كن ر دنا فى القعدةالا ولى ف القيام على تقدبر روأية كونه واجباكافى حاشيةالمصنف غالبا لان اعتناءالشسرع بالمنهيات اشد من المأمورات وروىلترك ذرة ممانهى اللهتعالى عنه افضل 0 نعبادةالثقلين ومنثمة حور تر كالواجب دقعا له قد دو ن الا قدام على المعصية خصو صا ف الكبار يوامائر كالواجب هلهواشد منفعلالبدعة اوعلى العكس ففيه اشتباه © لفواتامتثال الام بالكلية فىثرك الواجبدونالبدعة ولاعتقاد. انها طاعة لاف ترك الواجب ف حيث صرحوا فهنتردد فىثى” يينكونه بدعة ببنالبدعة والفرض فالفعل لازم كا اذاشك فىحق الفجر فىالوقت انهدصلاها املا قو فى الخلا صة مسئلة ند على خلافه © هوكونر ل البدعة مقدما على فعل الواجب حيث قال اذا شك فىصلاته انه هل صلاها ام لا انكان فىالوقت فعليه ان لعيدهأ 7 درج من عهدتها يقبن كا وجيت عليه قبن ب وان خرج الوقت نمشك | لاشى فيه 4 اى فىهذا الشك يعنى لايازم عليه القضاء لانه ازكان صلى فىالوقت ككأان.قضاء هذه الصلاة بدعة وان لم يصل فالقضاء واجب فرج حانب عدم : : القضاء رج احقال البدعة على الواجب فى الوقت ترجم حاتت الوحوق ع 1 0 0 5-1 م . دها اءلايا . || علىالبدعة اذامادةالصلاةالتى صلاها فىالوقت بدعة والصلاةالتى لم يصلها فاساتها له صرلاها م2 ق 1 0 . 2 3 ا | فىالوقت واجب فسثلة الملاصة تصلم مثالالهما لعل لزومالاءادة فى الوقت لان 8 7 ءا 2 “0 2 . ٠.‏ 0 0 . (وق 0 0 الغالب 0 ك4 الوقت لك رما بؤحر الصالمة أل آاخر وقها وانالوجوب ٠.‏ اماهوفى1 + حر وقتها فلعله احر ها لاحر وقتها وان مائدت يقين لابرنفعالابيقين هىماببر هن عليه ف الع لعل ا مثله وعدم لزوم القضاء بعدالوةت لا نالغالل على الو من ن انيصلها فىالوقت ولا 0 الاول يركها وكانالاصل راءةالذمة فلعله قدجعلذمته رئة عن الشغل ثم رد انهذا خ_لاف الوجه الاو 4 0 دادعت ١‏ قن الاحتهالين واسنادالدلالة لس من قبيل الرّدد ا واليدعة بل ال والبدعة اذ 0 0 للكلة من الاسناد 500 لمتصل 0 فطعى لاواحبت طئى والاصل فيه رعانة حانب الفر ض البته فتامل ا 0 حتى يظهر الوجه 8و لوكان الشكفى صلاةالعصر ## والنفل بعدها مكروه فلوامادها 2 دأ تلنث عدهدااله || . 1 0 3 3 1 7 و || فالوقت يحتملانككونغلامكروها فيؤتى فالوقت بصلاة لانصم نفلا تدم فر ضا و 1 0 3# هر 00 5 0 0 اص 0 تدج نز 0 عي القراءة اتا عل كل لان ا أ 0 2 1 والمقصود عدم صق نعلا وار اجيم ر ْ فل : 1 اي 0 5 ذا حب عل ل 0 وو الرابعة يه لثلانكم نفلا فيقع فىكراهة #اتهى يه والماصلانالقراءة المصالح كا المواهب (حيث قال) أى صاحب اتخارصة اذا ات فى صلوته إنه هل صاها ام ان رف 1 7 فىالوقت فعا.ه أنيعيد ها و<وبا لاناصل عدمالفعل ولاحظور فى الاتياننه وان خرجالوقت نمشك لاثى فيه ):قدمترك الواجبمن القضاء لا حا لكو نه بدعة أى قضاء لمأاداه وفعله ولواحقالاوام نظر لذ لك فالاو ل لقو تطلب الو ملكو نه له ولوكانالشك) المذكو ر فى صلاة العصر بعر أفى الركعة الاو لى والثالثة و لاهر أفىالثائيةو الرابعةاتهى . رجه الله حيث صرجوا عن رزددى قي دين كو نه بدعة» لعدم وقوف على 0010000 (واجيا انه شعله) فهذا برج الوجه الاولوكذا اذا تردد بنكونه فرضًا وبدعة فالفعل لازم لان تر كالقرض اشد ذمررا من فعل البدعة اذا شك زادتهم اعانا اى فتقتضى هدم المشجلة تقدعم رلك لاحي لحيل لكر وتعبينالاولينالقراءة فى الفرض واجب) موز 1١١١‏ ه- (( وقد اص فىثنى مطلقرباعية الفرض ذرض بلاتعيين ركدة وركعة والقراءة فى ججيع ركعات الل فرك فالصلاء المد كورة لدعم فرضا لانفلا + فان قل ان وقع اله صلى فرض الوقت اولافلاشك انهذه تكون نفلا وقد افسده بنرك فرضالقراءة فيلزم قضاؤه ٠‏ قلنا انما يلزم قضاء النفل اذا شرع قصدا وهنا كان شروعه ظنا فلا يلزم القضاء إ وتعيين الاولين اقراءة فىالفرض واجب # لامعنىالفر ض فد لاهو ان-هوا ودوجبالاءادة فىالوقت انقصدا يِه وقد امم بنركه 6 اى برك ذاكالواجب 9# 3 عن ا حال وقوع النفل بعد العصر وهو بدعة مكروهة»ه #ررة فىالفقهية وفى التجيهين لاصلاة بعد العصمس حتى ا ا 2 امخارى وغيره من صلاته صب الله عليهدوسع الركعتين بعد العصس قي لاله هو على انه قضاء ركهت الظهر لاشتغاله عنها بود عبدالقيس اواله من خواصه صلى الله تعالى عليه وس الل دلت حل انا سلالبوعة أكلد صرنا مرك الواحث حيث برل الواجب الذى هوتعيين اول ىالفرض اقراءة لكلانقع البدعةالبىهى النفل بعدالعصر يشكل ان ترك الواجب هنا ليس لابدعة فقط بل لاجل #وعالبدعة والكراهة والمقصود مابكونابدعة فقط كايشعر ظاهرقوله بدعة مكروهة وجل الكر اهة على الببان للبدعة اوعلةلها بعيد الاانحمل يانا لنوعالبدعة وانالبدعة مع الكر اهذكاق!١‏ كل اعد الفصضر فكذ] القراءةالمذكورة فىالفرض فاو جهثر جيم م على الآ خر الاان شال انالكراهة فىالقراءةا مذ كورة انما هى لاوصف والتضون وف الصلاة فىنفسها وجيعها ف فالتطبرق * بين ماصرحوا منتر ججم الواجب و بينمافهم منالخلاصة منترجم تر ل البدعة فالقول!ىالتطب.قالمطلوب من السائل بشوله * فانقيلكيف التطبق قال لاعهدالمار بج خطأ ظاهر ف اما حمل البدعة # التى رجع عليها الواجب #8 على مالمبنه عنه مخصوصه # بل مومه بان يكون داخلا حت المموم ققدم البدعة فىمس_ثلة الإلاصة لورودالنهى عنه خصوصه وهو نهيه صلى اللهتعالى سر عن الصلاة فىالاوقاتالثلانهة وحديث اتتتعين المذ كور آنفا لكن بر دعليه انذلك انما بناسب الشافعي ةالقائلين بافادةالعام الظن لا النفية القائلين بافاد: العا م القطع كانخخاص يعنى لافرق بين العامو انلماص فىافادة العمو م الااننفرق بين ماكان عومه عا ومختلفا ل#إاويه حمل 8 الواجب »» الذى رجم على البدعة على معنى الغر ضن 06 القطعى وانكان خلاف دادر لكو نه يحازيا + قل ولهذا قالوا لميكره قضاء الفوائت بعدالعصصر والفجر لانها فرائض لايحئى مابين هذين الخلين خصو صه اولا على الوا جب الذى 0 وقدفهم من الاو لتقدم الواجب على البدعةالتى ينه عنها بمخصوصها #ؤاو» حمل 98 الواجب #ه اللة الذى هومقا بل الفرض على #6 الواجب «المستقل يه فعهو ل ا لكالو” 3 صلا #العيدين من التداة نع اذالمفهوم دن هذا تقدمالبدعة سواء لهىعنه سركه 2 ع صضاحب انالا صة واماالقراءة ف ركعات النفل فؤكاهافر ض 5ق اللاملية ر حدر عن احقال و قوق النفل» كاملا ( بعد العم روهو) اى النفل بعدهائز بدعة) مفعلها الشارع وماجاء عنه عليه اللام من صلاله الرحكتتين بعد العصير الوارد ىق العا ري وغيره مول على اله قضضاء لركعتى الظهر لاشتغاله عنهما بوؤد عبد القيس قله الشانى اومن خضائقلد كاف المواهب تإمكروهة)» نع من النفل فىالاوقات الك اوقد افيه فل هذه المسئلة علىان قعل البدعة اشد ضرا من ال لل حت الدع حرا التعيين هنا على خلاف ما صر دق ]من لمكن كا فى خواجه زاده ( اطق ) الطزرث منالمسائل نقولهفانقيل كت التطبيق فاللام اعهد اللمارج؟ فى المواعك ( انا مين البدعة) المتقسمة اذ كر فىكلام الفقهاء ( على مالم يله عنه خصو صه ع تمر بج عذب اخلاف الا ولى وَحَادَ ف الممنة قاذ يكو نان منالبدع (او) حمل( الواجب على معنى الفرض اوالواجبالستقل) المطلر#لذائه كالوثر والاضحد و صدقة الفطر إلاالضى ) المطلوب لغيرهكابطال الذعة واذحاض البدعة (اوباخل على الرواتين)» عن المدتهدان وقعتا فقى رواية عنه انذلك بدعة واخرى خلافه (رواللهتعالىاعل» من كلذى عإلانعله ذاتى لاحيطبه سواه ولا كذلكعل غيره كافىالمواهب و حاشيةخو اجدزادهقو لهفالتطبق اى بينماصمس <وا وبين مدلولهذه المسئلة باحدامور اربعة» الاول جل البدعة الواقعة فى عبارة الققهاء علىمالم بوجد فيه نهى عن -[ +01 رسو لالله سل الله تعالى عليه وسم ثُ لكو لد - : 5 2 00 ٍ | حخصواضصه. |يكوند و لاالخوى يه لانه لاستقلا له اقوىمن الكعنى كتعيين القراءة فى الاوليين فىالفرض عو الثرر الور ٍ لدم لهى الوارد ولهذا تحر !“جود الهو فيه دون الاس_تقلالى © او بالخل ءلى الرواتين 6 قالبدعة واما الشدعةه 3 | عنالجتهد اما عن واحد اواحداهثها عن ممحتهد واخراثمها عنآخر 88 والله تعالى اع قيل يؤتى بهذا فىآخر كلام برى فيه اثرالضءف لعل من وجدالضعف 1 ماذ كر واشيرالهآنقا منعدمالفرق ببن العام والخاص فالقطم ومن كون جل كمد من 7 || الواجب على الفرض خلا فالتنادر بلاقرنة وايضاالاصل قالطا 1د 2 0 زا 00 3 | اطلاقه و-جلالواجب على الاستقلال مالف لهذا الاصل لانه تقسيد مطلقوالجل الى لخصوص 5ه || عل الرواتين لأبلاعه تعيير مسرخوا حيث تادر مه الاق واو 0000 كذيك 0 الخ عدم االملاصة على خلافه خفية كا اشيراليه ايضا © فانقيل ماقد سبق 46 منالاعتصام 0 9 عنال”” || بالكتاث والسنة فأوائل هذا الفصل حاضله لتقم القهوم +01 1 ا فى الاوقات الثلاثة خصو صما اذالمقسس'يمتى امم الدين شامل للاسجاع والقياس ول يذكرا ف الأقسام بل 00 كو هما بدعة والفقهاء صمرحوا بانالادلةالتسرعيةاربعة وانشتقات فالماصل 3 عجارم على ات ||[ اما هذا التقسيم ين ع اوقول الفقهاء م عستقيم لكن التالى باطال اذلايمكن الفرض اذ ول 0 * والثانى جل الواجب بطلان قو لالفقهاء فالمقدم ا ىعدم صعة التقسيم حق فى اطاقيقة نهض اومعارضة للقممة المذكورة 8 دل على اناأكتاب والب_نة كافيان فىام الدبن # لانى | انالظاهر مما سبق لزوءهما لا كفايت»ما فان ذكرالثى” لاناقى غيره الا ان بدعى الانفهام بطريق مفهوم الخالفة وذا ثم متفق عليه عندالمتقية والشافعية ا || فى الروايات ولذاقال فىانفع الوسائل اعلامة الطرسوسى ومفهوم التصذيف جة 0 0 - وكذاف الاصولية ويدعى ايضا وجود الدلالةف الفهوم ولوف الخلة اوشالقديفهم 1 0 0 © || منافراد بعض الآآيات والاحاديت كفاتهما ‏ و * دل ماسبق ابضا على 9 ان آ! ا مالمرثيت ياحدهما بدعة وضلالة #والاجماعو القياس لدساماتثيت,احدههافوفكيف 5 3 0 يستقيم قو لالفتهاء 6ه وكذا اهلالاصول #8 الادلة الثسرعية اربعة #6 اقو لبعد 3 000 م ملاحظة البدعة الشرعية فياسبقلاتوجدهذا السوالالااذا اخذ فبااذن الشارع 0 3_6 مطلقا ولواشارة والاذن فىالاجاع والقياس موجود ظاهر بلحاصل اللمواب 0 ا راجع الى هذا فلعل معظم المقصود فيوضع هذا السؤال والجواب هو التهيد ا 0 على رد المتصوفة ويظهر بالتآمل 88 قلنا لاد للا-جاع من سند من 0 فيا الدين) والخلاصعن البدعة (( وان مالثت باجذعما بدعة وظلالة) فبازمانيكون ٠‏ !)| 000 مائدت بالاججاع والقياس من الاحكام الشرعية بدعة ولي سكذل ككف الماشية ((فكيف يس:قم) على هذا اللدعى (قول الفقهاء الادلة الشمرعية ) المعول عابا فىاستنباط الاحكام (اريعة) الكتاب والسنة والاجاع والقياس (قلنالالد " للاجاع )6 فىنفس الامى ( ءن سند 6 #تحم اوليه مرجع واصل ل من احدثما ) من الكتابوالسنة فىهذا العنى غيكذ لا برض :و الثالث جله على الواجب المستقل لانه ١‏ مس ١‏ ف جواز ان يكو ن سند الا ججاع قياساو ظاهر انالق.اس راجع الى الكتاب او السنة شار | مظهر ب“ ليم لامثبت 4# فلا.دمنمثيت وهواصلههن الكتابو السنة 8# فرجع الاحكام ومثبتها اثنان فىالمقيقة #* لانهاذا كان :اءالاجاع على السند والسند من أحدهثما فلزم رجوعه الىواحد مما وايضا اذاكان اصل القياس واحدا عنهما | فيرجعالهما وايضا اذالميكن القياس مثيتا لاعكم بلمظهرا فالثيتت المقيق واحد “نما والقياس مظهر شارح ومفسسر مبينوجه الثبوت فقوله فىاللقيقة يشير الى ان كو ما دليلين صورى مض اذالدليل اقيق .فىهذه المسئلة اماالكتاب اوالسنة هذاهوالمثهور لكن برد انحاصله فى الاجاع رجوعه اوسنده والاصل سند الأجاع اكوا ن ظنيا والاصل فىالاجماع القطع فكيف ندحم الرجوع واذاكان كذلات فإ لشب لمكم الالح د ا لكات مثاد كسار مانسوت آل الكتات #.فان قل السئد ص والقعلة انما جاء من الاججاع فقول كيف 2 الرجوع والطال الطلو ب هن المكر هو قطعيته لاظنيته وقديكو ن السند قطعيا ايضا ولوقلتم الاجماع مبينلوجه دلالة السند. علىوجه القطع * قلنا فاالفرق دين القياسويينه 0 حيئذ كونمما «ظهرين اومثيتين والتخصيص كم لعل حل هذا الح تيع من اصول الفقه + واعا انهناادلة اخر راجعة ايضاالىواحد من الكتاب والسنة كشرابع من قبلنا ومذهب ‏ الدصابى والعرف والتعامل والاستدصاب والتمرى والممل بالظاهر والاخذ بالاحتياط والقرعة والتفصيل فالاصولية كامرآة* والماصلان هذهالادلة راجعة الىالاربعة والاربعة راجعة الىاثنين بل'انى الاثنين يمتى السنة راجع الى اوأكمااى الكتاب اذالسنة ايضاشرح ويان (اكتاب فعرئذ يشكل بانه آناريد الدليل فىنفس الامى فاللازمهوالا كتفاء بالكتابواناريد الدليل بحسب الظاهر فاللازم اعتبار ا جميع وهم اعتبروا|الار بعد #ؤفظهر من هذا #داى من اداة الاعتصام بالكتاب والسنة والاحيراز من البدعة وانالادلة المعتبرة لكل شى” من الاحكام هوالاربعة الراجعة الىاثنين #ان مابدعيه بعض المنص_وفة6* وهم التشقشقة منه, يغنى يظهرون الصفوة وليسوا مناهلها لعدماتيانهم علىقواعد الكتاب والسنة #فىزماننا» وهو عصرالص:ف وهو سند تسعمائة اذا انكر بصيغةالمفعول عام بعضاءور هر الاولى فىهقاءالمبالغة تر للفظ البعض الا انيجعل قوله «والخالف © صفة البعض #لاشسع الشسريف»# اججاءا او ممتهدا فيه يعنى خلافيا إل باستهاد محتهِد ماوانكان خخالفا!لنعتتداه لابكون منكرا فكها انه ليس لتهد انبرد محتهدا آخر فى محل خلاثهما فكذا مقلدوهها فلا يعزض حنفى على شَافْعي بأكل الضب وهنزو لناقمعية ولاشافى علىحنق | لدت لديك غير 1 <الآاوم لاعلا لتحي هذائيد لقولهمألا واشارة الىالاختلاف والىماهواأكدجم | اليدقوله عزو ##لاند يق للقياس من اصلثابت باحدثها 7 اَىالكتاك والسئة يإ فانه أ ( حلا ( بان يكون الددد من 3ف ق الخال بلا ادكه راق )فى نفس الام يطلع عليه الله من 011 00 بعد إعلىا تيع وعلابد لاقياس من اصل) مقس عليه ثز ثانت باحدثها) من الكحاف والسكد دناه ) إلى الفا ( مظهر 6 لاك المدلول عله حك امال ( لامثبت كالكتاب والسنة لانثيوت الحكم اتماهو بالنص الواردق الاصل(إفر جع الاحكام» التى ترجع اليه او محل رجوعها (ومثشءتها»)اى حل ودار مله (اثنانفى اقيق ة)لرجوع الاجاع والقياس الب»ها كام فلا منافاةبينماذ كرنا ههنا وبين قو ل الفقهساء هذا < لكلا مه على وفق هس امه فتأمل (فظهر من هذا اى ان المرجع فى اللقيقة الاصلان لاغير زان مابدعيه عض المتصو قه فزماننا اذا انكرعليهم بعض امورهم الالفة) صؤه بعض وانثالصفة لإضافة المووصوف لا تار تأبرثه وهو ع كسم بد (لنباع الشريب» لعدم موافقته واقتضاه المنع منه (إان<رمة ذلاك» اى المدعى نجرعه دن افعالنا حؤهز ١6‏ أي مفعول بدعى ‏ ف العم الظاهر » المسى | بالشسريعة تروانا) معشس الصوفية ١‏ اسعاب الءز الباطن) ال“عى بالطر بقه والحققة ( وانه ) اى هذا التكر (حلال فيه» اىفى عله الباطن9 وات ) يااهل الظاهر (تأخذون عذكم 2 من الكتاب 2 أى هن القران أى كن رسومه ودلالله ( وانا ناخد من (صاحيف إى صاحب الشمريعة المبلغ لها (إحمد صلى الله عليم وس عطف اناو .دل من صاحبه زر فاذا اشكل عل'ا مسئلة استفتينها ) اى سئلنا فتواها ([ منه فان حصل تناعةفها © بر نفع بها الاشكال فذلاك ظاهر إوالا» اى انلم يحصل ذلك بر فر جعنا الى الله تعالى ) لايظهر صدر لواب لباشرةاداة الشرط لاباكعار قد كذا فالمواهب (إبالذات)ءن غير وسط (فتأخذمنه) اقولولعلهذاقولمنكلام الملالحدةوالمتكرين الشرع الثمر يف والاديانو الزايغين عن الاسلام والامان لانالظاهر والباطن حدق لا محال الا تكار عندذوى لذن هذا انم ن اهل الاحتهاد والتأويل أومبنى علىذاثك وانه قد فصل ام ١‏ بانمنقلد لجتهد هل جوزله الانتقال الى غيره ولوجوز هلينزم الانتقال فىالكل || حرمة مااتكر اما هو #ؤفىالعا الظاهر#ه فرمته مختصة باهل الظاهر اىارباب الشمريعة يلو اناه معششر الصوفية #واصعاب العا الباطن 6 المعىبالطريقة واللقيقه وهو عم القاب ومعرفة احواله وانهك اىماانكر لإإحلال فيهه فىالباطن فيعتقدون ال القطعى فا <رمه الشرع قطعا فكفر صري فاعله وراضيه ولو كانماحرم الششرعغيرقطعى بلظنى فلا يكفر بلبفسقاو يضلل اويجهل #ؤوانك, ‏ وفىبعض النم انتم يااهل الظاهروارباب الشسريعة «تأخذون» ع لك بل اعتقادكم ف من الكتاب »© القرآن هؤوانانخذ منصاحبه#ه اىالكتاب منحيث ظهوره فى بد مد صلىالله تعالى عليه وسا»# مناما او بفّظة او حالا فمندهم الرؤيا والالهام<ة قطعية راجعةعلىقطعيات الكتاب وسيصرح انذلك ليس مناسباب الع مطلقا فضلا عن القطعى #إؤفاذا اشكل علينا مسكثلة استفتيناها منهيه اى طلينا فتواها منهصلى الله تعالى عليه وسيل لفان حصل# من فتواه يو قناعة فبايك تعمل يفو الارجعنايه فى :لك المسئلة #إوالى اللدتعالى بالذات» الىذاته تعالى دون غيرهءلانا ذعرفه حقالمعرفة وهو اقرب الينا منحبلالوريد فيكنلنا الرجوع الىذاتهتعالى ١‏ ففاىوقت ##إفنأخذ منهيه عن وجل وهذا كفر ايضا اعلانماادعوا من اخذ | القتوى منالنى او من الله تعالى اما ممقنضى ءالماثال الذى اثثوه او مقنذخى عالمالشهادة المسى االمارج فالاول انما بعلم حقيقته ورجانيته موافقة الكتاب والسنة اذكل وقائع وواردات مالفة انشرع فوساوس شيطائية كاهو عند محقق الصوفية فيك قطعيات الشرع برجم الوساوس الصطانة كه عندهم كاهو عنداهل الظاهر والثانى اعنى رؤية شخصه صل اللهتعالى عليه وس) يقظة بعين ١‏ الرأس بعد موته ورؤته تعالى فى الدنيا بعينالرأس غيرمكن والاول عقلىاذالموتى ١‏ ماداموا كذلك لابتصور منهم ذلك واماالثاتى تمتنع عندالصؤفية وجائر عند غير بعضهم وعندانجوز هلكان وقوعه اولا + قيلثم للبى صلل الله انعالا |000١‏ ليلة المعراج مرة+ وقيللافدعوى وقوع رؤيتم اياه تعالى “ها كلا ارادوا رؤته: عن وجل خرق اججاع وتفضيل علىكل نى فكفر ولوفرض جوازه على سبيل ذرضالحال فا نقلوا عنه تعالى او النىعليهالسلام خلاف شريعته كذب وافيراء ١‏ على الله ورسوله اذ ذاث امابالنسحم او بنسسيانالامس الاول فالاول تخالف نلير'' الكتاب القطعى تيد هذهالشسيعة الى القيامة و الثانىاثياتجهللهتعالى وكلاهها ١‏ 0 ايضاء اعم اله قالالفاضل المناوىعند شرح قوله صل اللهتعالى عليه وسل من رأنى فالمنام فسيراتى فىاليقظة وقال جع منهم ابنابىجرة بليراه فىالديا ' قيقة .أن ماهد الثير والنلة الالشترضة ذهوك واللْققة مودته فالتسنعة” الكنابك ‏ والسلة لقيقة قَهٌ مشاهدة القهر والمند -«' ه1١‏ أت فيب عبىكل احد رعاية كل واحدهأهيا < حقيقة وقدنص على امكان' رؤته بلوقوعها اعلام مهم جدالا-_لام وقول ابن خر يلزمكونالراثى صكابيا رد بانالتحابية انما تكون بالرؤية المتعارفة وكذا عن رسالةالسيوطى وعن شرح الثعائل لامانعمنذلاك ولاداعى الى اأتخصيص برقؤية المثال لانه عليه السلام جبروحه وجسده وسيرحيث شاء فىالارض واللككوت وكونه غيبا عه لانصار كفن الملامكة وفىالمناوىايضا قال امعة وليسرايهيرى يدنه إل تالا ضارا له لتأدى المعى والآاله تكون حقيقة وتخالية والنفس غير الثال التخيل قاراء من الشكل ليس روح النى و لاشخصه ل اله 0 وقالالشازذلى الوجب عنى طرفة عبن ماعدادت فى وكان بعضهم اذا سئل ع انا حتّى اعرضه عليه تميطرق ثميقول قال كذا فيكون كا اخبر 2 ا بالوحشة عناللماق «ؤوهمة شنا الذى بربنا وبرشدنا وتهعرف قينا ##نصل الى الله تعالى» بالمعرقة الكاملة او بالرؤية العيالية غات تكد فنا العلو مه الهاما ضروريا او بأخذنا منه جوفلا حتاج الى الكتاب» القرآن او مطلق كتبالء وو المطالعة والقراءة على الاستاذ»ه قل ياأ#ملة فى!! س وبالعمة فى الصناماتو حالفه مانقل فىبعض المواضع عن خط ابنالكمال ا ناستاذ لفظ مركب اعحى واصله است وآذواست بالفارسية هوالكتاب واذ بالذال المعمة بالفارسى معنى الصاحب كانه قال صاحب الكتاب فان ارادوا باتكشاف العلوم اتكشافها على وجه نوافق 'الكتاب والشسرع بلا احتياج الى م اجعتهها ذإ جره عادنه تعالى وان امكن فى نفسه بلهو تالف لمكمة.انزالالكتب وارسال الاننياء وقد امم اللهتعالى ونديه عليه الصلاة والسلام اطلت بالعم وانعقد الاجاععلىفر ضيه تحصيل عل امال فكفر اماك نع قدعكن ذلك لك نيازم تطبسقه بالشرع وان ارادوا عللىوجه تالف الشمرع او اع واعتةق_دوا حقيته او رجعانه على الكتاب فكفر محض * واعل انكار طرش الصوفية بالكاية كيف وهو سيل اولياءالله اللقربين كمال الانسان انما يكون تجمع الظاعر والباطن لكنالباطن كالمقصود لذاته والظاهر كشسرطه فهماكاج:_احين لاطائر * قال انوبكر الصديق رطىالله 'تعالى عنه حيناستذنت منه فىعالم المثال على القصر على الباطن لافانهما جناحان بطارب#ما الىاءالى مقاصد التجحاحوالدلوة وهم الشجم الكامل الجسامع رياستى العم والعمل لما تآثيرات فى الوصول والاتكشاف كن ليسا على يم ماادعوا بل على 37 مااشرنا اليه ا ماخالف انمقصود لاصف ليس ##وانالوصول الىالله تعالى لايكون الابرفض * ثرك +ا! ع الظاهره المعلوم ٠ن‏ الكتاب والشكنه ركه رفض «الشرع» 00 نفسير فان ارادوا ب4 انا رلك الشرع لمصول الوصو ل أك حقائق الشرع يدون مم اجحعة اليه ذقد عرقت انه ف الششرع وساو سن وغوائل لأعلوم ومعارف / الوب زفي حكهة البعثة يدياه أوخليده م التميام ا اا مر رلل حتى لادخل نحت ةولهتءالى حكاية عن الكفار نؤمن بعض وتكفر بعض فان نسبة الظاهر الىالباطن نيد القتس ألىاللت فل كن استغناء احدهماءن الآآخر ونسبتهما الى العالم نسبةا لناحين الىالطاى اونسبةالكفين الى الميزان والكمان لكا يلف الانسان ان مع انها دتى سق الخلافةالالهية والوارثة الندويةوالمشا#الصوفية لون ١‏ مع لهم من |اصعب الامو ل 0 مدان فو رقت امل تاذ كرتل كمن الاسرار ولاماتنن عن اعل اله والانكار ( وانا باللخلوة و همد شنا نصل الى الله) هذا كفر ايضامن خواجه زاده ب( فينكشف ) اى بظهر ( لنا العلوم 6 من غير تع ( فلا نحتاج الى الكتاب والمطالعة والقراءة علىالاس:ادقيل بالهملة امام تع العلوم وبالتمة فى الصئنامات َوَانَ)اوضول ل لفان ) والشرع)عطف تفسير ولهذا الاعتقاد ايضاغير “م الف لاورد فى الكت بالالي يه والاخبار الندوية وعدم دم الاعقاد على الك تاب والسئة فانالصعابة خيرهذه الأمه وافضلها وانهم اجتهدوا واستدلوا بالكتاب والسنه ولم نقلاحدٌ متهم انكشف لنا العلوام بالهمة واللماوة فلا حتاج الى كتاب ولااستاد وقد -«ز 1٠١‏ ]6ه قال عليه السلام انما الم بالتعر والغةة القند وهو نا لكل ادرب اسار والمهة فان ادعوا ذلاك انهر كث_فوا ووصلوا الى مالم يصل الععابة فهم ٠. 0‏ مبددعون خارجدون عن مذهساهل السنةو الماعة عات خالنى]" اعمكابه وه, اسلافنا فى الد. واطلعوا من الاحكام على مالم يطلع عليه غيرهيهن المسئ, ينفلا جوز مخالفتهم والا فلا معنى م اياهم فافه هذا هواطق القق بالقبولعتدارياب المنقول والمعقول ز وانا لوكنا على الباطل كازعم اهل الظاهر فر لماحصل لناتلك اللالات السنية) لقث ندرك, بالاقوال ( يو للكراءات اليذه »© الى رق بها الله تعالى العاذات ز بادةفى الاعظام والاحلال. وسن بعضها وله 0 من معد هده الانوار الالو-ة ورقٌ الأشاء الكار 1 بالكشف م ورفم المساب ازوال الكثافة ام 3 2 0 0 الشمرع ودقا” هه 4 واعل انعلومنا لا خوذة من معدن الرسالة صلى الله تعالى ا | ازعم اهل الظاهر 8 احصل نا ا وافررّاء على الله تع الى وعلى رسو لاللهتعالى اذ كيف يهدى الله شهود اثواره ورؤية | 2 | الشحرة فاثرة بدو نالشجرة محالكا انالثجرة بدو نالثرة عبث وخلاف ووبال ا والمر امه لاخ انالكراهة والخرمة وايل من احكام العالظاهر والشريعة وقد 1 حورو | الوصول ل الله تعالى بر فده 1 نقا فهذا ا لا نأخذ الفقتوى ل عليه إر فى النوم» فىءالمز بالرؤيا) فى حقغيرءءالاتفاقواماقحق نفسه ا ل كاف حاشسة خواجه زاده ل فتعرق بها ) بالرؤيا (الخلال واحلر ام لذكرالتيز بينهما لناة الشرع للامْتع ال عراق, 4 سجعانه وتعالى ولاسد عاب الاوقات ف شهود الله تعالى ‏ ا | فهو ايضا كفر اذ ذلاك اعتقاد سقوط التكليفات الشرعية لا جل المراقية نامر اقبة ْ | المذ كو وَرْءٌ ومطالعة خلاله تعال و خاله لحن كار 11 سن لكن بعد محافظات حقائق | عليه وسه واو كح لنقله اهلالديث الذين التزهوا بياناحواله صبى الله تعالى عليه وعم ولشاع 5 نالامور من الععاية ومنبعده, منالساف والخلف وهرامناء هذمالامة | المهمة التى يلزم اعلانها ونثمرها #إؤوانا لوكنا على الباطل | من الله يو تلك الخالات السنية يه الرفيعة المضيئة | من حل مشكلاتهم الى النبى عليه الصلاةو السلام والمراجعة الىالله عند عدمالقناعة | بالنى وعدم الاحتياج الى العلوم باللملوة وهمدا لشم هو الكرامات العلية منمشاهدة | الاثوار»#الملكوتية #ؤورؤية الاندياء الكبار 6ه مناما اوبفّظة بقوة المجاهدة وخرق | لمهي المادية المسمانة والوصول الل القدسية الرجاية + كلا بل ١لثا‏ اللا كيف وهوم اندانه لمرتكبى مثل هذه الاباطيل وقدجعل مثل ذلك الاحوال تائم د كاتا الاعال علىقوانين الشبريعة وثمراتها ولاشك انه لنيصل احد الىالثرة دون | ولذا اتفق المشايع انالاحوال مواريث الاعال ولا يرث الاحوال لأف قم / الامال فثئل هذه المكاشفات اللدنية انما تكشف بالاستقامة على متابعته صل الله تعالى عليه وسلم ورسوخالاقدام فىدةائقالمتابءة وحقانتها ظاهرا وباطنا واللحافظة | على التقوى والحاية عن فتن الهوى فعلو مهم دنه وارواحهم ع سية وانكانث- 14 مامالا انم اإستعافة م 2-0-7 0 قادر على انيعول ارتلا ن لم ششكل لكا الشماد ف ولوسم فالرؤية ده علمم بوءالقيد كا قيل #وانا اذا صدر ِ" ا رؤه أو<ر ام نيه ناه على المفعول فى النوم بالرويا ذنعر ف بها الال دن اللهتعالى او م نالرسول صلى الله تعالى عليه يه وس[ معهذا العدية الرؤيابى ايحاب يناف وكقولهم عض امورنا مالف الشرع المفهوم من قول الاصين ذا بعص امورهم اكالف لاسرع الثسريف مع اللو ح 5 الكلية المنقهية من امون فى قوأهم والوصول الىالله تعالى الخ ه ىكل امورنا يحالف الشرع وازمانيه فىالنوم امس | ترخياكن) (وانمافعلنا ماقلتم اله حرام) الموصو ل الثانى بدل ون الاول والاول اسممانو خيره ( ننه ) بالبثاء للمقءولو ناب فاعله لإعنه فى المنام» وعادة الله تعالى معنا بنبهنافيه على المكر وهفضلا عن ارام (فعلنا» منعدمالتنبسه مناما عليه (إانه حلال و ذلاك من الرّهات) ؛ ضمالفوقية وتشديد الراه جع ترهذوهى الاباطيل ( كله) اىكل ماذ كز عنهم لإالحادوضلال) نإروجه عنالط 00 در اسان كياى السسل 1 مور بالسير فا واجخلة خبران فىقوله انمابدعيه ص المنصو فة* واقوللاشكانهذه ايضااقوالفاسدة وانوا ركاسدة وخواطر شيطائية ووساوس نفسانية ومنظن ةَ استغنى عا حاء به الرسول ما يلق فىقلبه من االمواطر فهو اعظ, النا سكفرا اذ لي سكلمابراء الانسان فى النوم واليقظة ححا بل يكون بعضه عن اللمواطر النفسانية وبعضه هن الوساوس الشيطائية وبعضه من الله بالهام ك الرؤيا فلايد من التميز بين ع[ /ام١‏ ]يه هذه الثلاثة يعم ان مابراه مناى نوعهو فاذا تعين انه منالله فلايد دن عالم ع المراد منه فيأول تأو بل 20 ٍ ١ 1 ا‎ أ وقدحصل لهم ذلك بزعهم فرححم عم جو ح وارتكات ال اضا وانمافعلناعا 1 5 قلم الدحرام لمئنه # بالمفعول 8 عند فىالمنام فعلنا انلهحلال 6 ل ا انا مل ويل 0 مل اص منوع نهنا فى النام ولاشكانصعة هذهالمقدمة اماءنالشرع وهومنتف ظاهرا || + ومن المعلوم قطعا ان ومن العقل ولاعقل بدل عليه ثمنقول اولاانماادعوا ٠نالنام‏ كذب حت واوسم الاوارقأبست مقتصرة ١‏ فاله خيالاتشيطانية ووساوس نفسائية لرفضهم حدوده 00 وقد ينبه الله تعال ١‏ عل الخرة وزالكرامة بل ا خواص عباده وخلص اوليانه على الحل واحار مه ناكا اوفّظة كانقل عن فديكون استدراحا اضا | الحارث الها ى اله اذا اول مافيه هه ل لك فيه أ بعه وعن إإبغض لشم فى ضدرت عله خالل ِْ راقَة 2 0 دن اكيم اله م وما الا ل هل احا فى اعتقاده وعله كم ٠‏ فوقك قالنمكان عبد الرزاق بددى الاحاديث والاتن دون ورايت ثابا بكو نهاستدر احا لاكرامة 0 | خيالى جيه ضعيفة وارتكاب أ لي الضعيفة انما ا زعند تعذر القطعيةالقو مة ل || عن الله فقلت له ان كنت صادةا فن انا فقال ابوالعاس اللمضضر فعلت ان لله خارف العا كل ل | بادا لجاعرفهم وفيهايضا ع نالكتانى الدقال رأيت فى المتحجد المرام شاد خلمن || سام ظاهر العدالة باب بنى شينة وعليه ذا كقاء عندئ] وا قال 1 لامع احاديث النى عليه || سللام * وبهذا القيد الاخير فقلت انى امعم منالله تعالى كد ثنى قلبى عنربى فقالهل لاك <عة قلت حجتى ١ انك االحضر قال اضر فعلت انلله عبادا لااعرفهم فاتدع فى وانا ماعرفته (وتحوذلك‎ ١ من ااترهات) -جعترهة الا باطيل ( كله ) لابعضه ( الماد) ميلوعدولعنالكتاب‎ 0 والسنة #ووضلال#ه اعراض عن سييل الم منينهذها +لة خبران فىةوله‎ حرج الاس_تدراج لانه ظهور ام ار لاعادة على بدالاثقياء كالدجال وفرع و نو جهلة اللتصوفة ضالين المضلين ليصير سببا ازيد غروره برشة ١8‏ ل ©* ولابز زال يغويه حتى يخلع ريقة الاسلام من عنقه 3 ر اطدود والاحكام والملال والخرام المسةنبطة هن العلوم الظاهرة والفنون الباهرة والادلة الشمرعية على ان طان قادر ان بشول للانسان انا رسولالله 1 ن لابتشكل لشكله عليه السلام لاسها لاجهلة المتصوفة وعواءهم واجلانهم الذين لاخبرلهم بعل الشريعة واحوالالطرقة بل بالاستعياء و 0 3 عض الزسان سياه هن الاثوار ويلقيهم منالاقوال فيغرونبها ويظنون انهم محس:ون وعندالله مكرةون وبقولون مالا اعلون منانا لوكنا الباطل لماحصللنا تلك المالات والكرامات ٠ن‏ مشاهدة الاثوار وغيرذلاك من اللزهانوان العلاءقددصر<وا 0 ل مالسالل وكذا ارقا فل المنام ليل فى منهنا من اسبات المعرفة بالاستكام .خصوصا اذا حالف كل منها كتابالله تعالى وسئة رسوله عليه السلام فان مر رذى الله عنه مع اكوله شد الملهمين ا والحدثي نكان أذا وفع كله ]| لوا وار لايلتفت الها ولاك مجا<تى يعرش على الكتاب والسنة فهؤلاء اللهلةٌ فدبرى احدد هم اد دق ى فصكم فيه ولايلتفت على الكتاب 1 46 اق دعل فماذ كررتإك ٠‏ نالأسران فلائطر د عن* ن نظر الكيا 0 اطن: االكلامفىهذا |2 تام 2 ا الى الاقدام تعو ذبالله 3 ن خيث الطبيعة وسوء القر نحة وللهالجد والنة ثم علل ذلاك وله اذفه ازدراء © اى احتقار لان الازدراء الاحتقار ب( لاشريعة الطنيفة ) ااتى لاعوج فما ولاءيل عن الاستقاءة 0 واللكعات و االقدية ا م الدوية 4 الميئية عليه الشريعة المذ كورة وعدم الاعتقاد6الواقع ْ فيهها وفىلءةَ الاعتقاد بالمىى محل القاى («إعلتهما بعض اللمتصوفة #اذفيه © اى ففكلماذكر من المقالات اذ دراءالشريعة »كه اى احتقار ها فا لهنيفة 6 المالة عن الباطل الى اق قال النى صلى الله تعالى عليه و ٍِ بعثت بالحنيفية الححة قالالكرمانىاالة السمعة التىلاحرج فيها ولاضيق على ووز |المطاء 2 ضَّ الصواب (و) نجويز البطلان ف»ما والعباذ باللهتعالى) من ذلك ولا مَك أنفن عا عاد * المضنف فقدشان شابه فهوقىغاية الحذ لانوماية البعد من حضمرة الر دن فالطرمَةَ التىعلها المدار ١‏ محركة الاسنتةامة:وا خنيف التحيم اليل الى الاسلام الثايت الناس و فالمغرب انيف المائل عنكل دين باطل الى الددن اق و ف القاموس المنف عليه وعن ابنالقم جع بين كو نها حتيفية وسمعة لكونها حنيفية فى الو حيد سمحن فالعملووجه الازدراء استلزامعدم اللاجة اليها للاخذ ٠ن‏ الله والرسول فالمنام هه والكتاب والسنة النبوية #كعطف احد اللازمين على الآخر هذا بقولهم نصل بالخلوة | وهمة اشح بلا احتياج الى الكتاب والقراءة #ووعدمالاعتادعل»ها # هذا من قولهم الوصوك كد ن الإرفض العإالظاهر © وتجوبز اللمطأ» ضد الصواب خص هذا بالالفاظ كاخص قوله #ؤوالبطلان»ك بالمعاتى يؤفب»ما» اى فىالكتاب ولها الاعتبار ماكاذ موافقفة لزان اكاك والسنةمنقولهم لوكنا على الباطل افق العياذباللهتعالى 46 من ذلك #وفالواجب علىكل من نمع مثلهذهالاقاويل الباطلةالادكار على قائله 4 انكانمن اه لالانكار مايا ندحم الاين أو الغلظة ا والضرب على اختلاف الاحوال والاثنخاص وانلميكن من اهله فبالقل بكافسائر نرهىالمنكر # والجزم سطلان مقاله بلاشكولاتردد ولا نبال الاهقام ولدفعم وهم | الاعتقاد بظواهر ماتصدر عنهم من الوارق الْحّ تى استد رجهم الله هام نعل عن كثيرهم ا ن كل الى الاسشاعده 0 هو باطل بال باطل وحكل صوق لاجاهد فى محافظته فمفتون حاهل أخارانيت من يمثبى على الماء او يطير فى الهواء 6 للشمريعة الغراء حذوالتعل بالنعل فلا تصدقه هذه الا شياء اج طريق والسنة تابعةلادين اخانى فعاثس عه الله وسأهوسلهة حبيبه المصطق صلى الله تعالىعله وهم فلذا قال 0 سنا توقف ولاتلبث © دلت ا ير 00 كيدات ا 0 لهو ى وعثى على الماء ادب شمرعى فلا تعتقده لانه اذالم يؤ من على الادب كع رومن عل الك ا هق كاف المواهب(فالواجب) | رع على . 0 لدعم مث ل هذه الا دقاويل» اسم جع قول* وقل وعد على غير قياس جلا له [الانكار» ' علىهم ادفه وهواحاديث ججع احدوةة كاف المواهب (الباطلة 6 خإروجها عن ٠يزان‏ الشرع (الاتكار. فلىقائله ١)‏ ن الابث اى شكرا| وتردد وهذه كلها تأكيدات للمبادرة بالمزم بماذ كرد (والا» اى وانلم نكر على قالله فهو من ججلمم6 لان وى بالباظل فهو ميطل: يع ان ترقد".قامثال هاه الأباطيلك: يودي الى لتر لان الشك لاجتمع مع الاعان وأيس الىالله سوىاأشريمة فكل حالف «نفريق فهو غريق اوحريق 5 ان لم سكر اواتكرلكن بالشك والتزددلان محردالاتكار .دون اعتقاد.جازم.ليس يمفيد فرك سوب 3 0 جلت # او ملمق كم فعدمالانكار 0 احازم بلاشك ا لام وقداخل 2 0 م وان حدينيت ماهم من حيث اصلال: تفسيق الا ان لاشدر 5 اى قائل هذا اللعوع 2 والازم سطلان مقاله يلاك ولا ردد ولاتوقف ولا تليث »© فعل م ٌْ 3 فى الطاشة رز صم بالز ندقة علمى اى على القائلين بم تقدم لعدم قيدهم بالشمرع الثم رمك لك الكو 0 ن لانق ُ دبنك”م ف المواهب + قال بعض عن بعد الاعرراض عليه عادة وانت خبير الهم بر!ؤن *ن جميع 0 بل هذا مذكل م٠‏ ن كيل سوء الظ١‏ ن الوه | تعودبالله تعالى ون سوء الطاعة 1 7 وامرا العاقية 5 وقد اخيرىق بعض هن ادر وله الساف 0 حعبه نوكس اوسن مجاه وي الاتكار هنذا أكن قوله 9 كم بالزتدقة6* لايلاتئم هذ التأويل وتخصيص 1 موعايير يه بالقائلين دونتارى الاتكار خلاف اللمادر الا ان جعل الا نكار اعم الى الانكار القلى قال فى القاموس الزنديق بالكمس من الثنوية اوالقائل بالنور وَالطْلدٌ او من لايؤمن بالآآخرة ولا بالريوبية او .من نبطن الكفر ويظهر الانمان أوهو معرب زن دين اى دين المرأة وعن ابىالايث من لابوحد وغن #ملب انه مطور ودهرىوعن ابندريد معرب زنده اى م,: سول ب,دوامالدهر وعن المواهب من لاتقيد يدبن وعن جواهر الفتاوى ه م قائلون بحواز استعمال لفظ 0 لعنى ىثىء آخر اى بلأعلاتة 1 تبت حوز معنى غير التوبة فلا قبل توانته وفى شر حالمواقف الباطنية قائلون باطن الكتاب ذو نظاهره اقصدابطال التمرائع + وقيل الزنديق المنافق ثم الظاهر اناقاويلهم هذهواركانت كفرا لكن لانى اذهالست زيدقة بثئى” من معايها الا ان بدعى انهم يدخلون فى معن من لا تقيد دين مبالغةاو ازا و.هتضملو تندفع الشبهة اذالظاهر انتوته مقبولةمطلقا والزنديق لانة.ل توته مطلقا كا نلعن جواهر الفتاوى وفىكتاب المظر من قاذضى خان وبمد الاخذ فىسيرقاضى خان لاوقبل الاخذ تقبل والاول مذهبمالك وفىادم اقوال الشافعيةالقبو لمطلةا* تماورد علىاللصنف بان ذلاث كله مفيريات على اولياء الله تعالى عاهم بريئون منه ولذا كان موته بامارات سوء اللمامة عا لاممكن وصفه وهذا ءن خم ثالباطن فىّ<ق اولياءالله تعالى وعدم الرذى بالقضاء وعد نفسه مستقلا فى اصلا ح العالم ومبارزة معاداة الله كا فىالاديث من عادىلى وليا فقد بارزتى بالحاربة * وردانهافيرّاء على من يسك بالعروة الوثو فيب الاتكار على انُه بطلان مقاله + وقيل 00 ا الثقات ن بعض تلامذة امصنف وغيره ٠ن‏ الحاضرين عند زع رو<ه الدذكاء بك عتّى الثهادة وقراءة الاخلاص و5ةوله تعالى انالذين آمنوا وعلوا 0 هم جناتالفردوس تزلالآ يه ويدل ايضا على حسن حاله جيع هصنفاته+ واقولايضا وتواترحسناخلاقهواحوالهفالكلام صفة النتكام + تماقول اناراد انه ليس فالمتصوفةمن بو لجنس هذه الاباطرل تعصب مخض واتكار للحع.وسات والاوائرات اذ ذلك كثير فىهذا اليوم فى ا كز ايلاد حسا اوتوائرا وانه انادعى علىذاك الاستقراء التامفليس 3 لواز ان «وجدوا فى مخل لا. بلذه استقراء االورد عليه وودل الى االصنف عله وان النافض فلس نْ فل اهل الله لعا لى واوليابه واصفيانه وهو حرام واعتقاد 0 العىاء العظام ماحصل ا 6 امو لق 4 ابراه ادال وضيق البالحيث لمكن وصفه وذلك هن شوم الاعتقاد وخيبث الباطن فى حق اولياء الله تعالى وعدم الرضاء بالقضاء والقدرالاالهىوعد نفسه بالاستقلال كانه هن المصلم للعالم وابراذها للمعادات مع الله تعالى وخواص عياده فاتقم الله تعالى منه عد الا كود اجلد مث الخاوس من عادى وليا نقد بارزتى بالكاربة وهكذا حال كل منعاداهم فان الله تعالى نتقى منه اما فىالدنيا أو ق الا اخرة :نعو الله دن شمرور انفسنا ومن سيا تاعالن| تهى كلامه» اقول لاشك انهذا مئان عظمروافرّاء جسم وافك مبين على العلاء العاهلمين و الفض_لاء “الكاملين اللفسكين بالعروة الوثق والمبل المتين * واللازم علىكل من “مع امثال هذه الاقاويل الباطلة الانكار تعالى انالذن آمنوا وعلو الص_اللات كانتا على قابله واازم ببظلان كلامه يرشك ولااتردد إلى قد عت 2ه حتطمر وقتالنزع من تلا هيد ألأر حو م وغيره من الفضلاء الثذام انه نكل عند الموت كلمت الشهادة ونقرأ قولهتعالى قلهوالله ا<دايّهالكمد الىآخرالسورة وقوله هم جنات الفردوس 'زلاالا بد واعله يشهد ذلك لسن اعتقاده ولطف لالد ومحية أو انه ودودة اصن كاله سس الله نا وجتيع عبادة ويدل عليه ايضا تأليف الكسه 0 المعشرة بعضها متعاى قا عم ايد اام مه هت وبعضها فى القضًا 3 والقدر الا لهية ولعك خخ فى 0 الاعالية ن اءنبوجد عدما لرضاء 0 والقدر نعو ذبالله من سوء الغآن -وج . 0 ومن اخططايا واللمطر+ 8 أعمرى انه برائق تماشولون بلهو عن شيل الفاء الشباطين وتسويلاته فانهم ما كانوا فى الاعتقاد بهذه المرمة كان دنهم و سن الشياطين والنفس الامارة مناسبة فير لهم فىبءض الاوقات كالارنان تعفاد 1ق الاثوار وفىبعضها يلقهى منالاقوال فيفيرون بها ويغرون ويظنون انهم محسنون و عند الله مكر مون وشولوزمالاءلونوانهم فكلواد #عونوانهذا الا من قبيل سوء الظن باللؤمنين .وهو حرام واعتقاد فاسدوزعكاسد تعوذ بالله هن سوء خاتمته وفع ماقبه والماصل ان اللاز ب علىكل مسلم واللازم على كل مؤءن نلا كر واسيرته وشعته وافعاله واقوالهفان جيع ذلك مأخوذ منالشرع اكتدى اولان ماده تعن ااذه لليف لايطلع عليه الامن ساعده التوفيق الخد .لله على التوفيق والصلاة على مفيد وانارادانه فى المتصوفة من تصف بذلك لكن من نع عليه اللصنف ليوا هذه م: ثابة فلاشك انه فىناية السقوط ايضااذيس كلام المصة نف لع ينهم واازم على سو ء الشاعة على معين بغيرما اخيرالصادق 1 الرذى بالقضاء انمثلهذهالمدش.ات انماكان.ضاءالله تعالى فالاتكار عدم الرضى على القضاء فكفر مو جب لعيلية بعثه الا نساء واتكار وجوب ني لكر واىكلام بدلفىهذا المقام على عدئفسه مصلا للعالم بلفيه اظهار البغض فالله وانكاراشنع منكر اتاللّه تعالى وقد صرح العناءه من الاصولين والمتكامينكالنسئ #بان الالهام 6 , سَال أ »مه الله تعالى خير القنه اياه كذا فى القاموسوقيل مايلقيه الله فىقلب م ن عباده من الاسرار وقال التفتازاتى هوالقاء معنى فى القلب بطريق الفيض وفىتءريغات السيد الشمريف وقيل الالهام ماوقع فىالقاب من عل وهو بدعوا إلى١!‏ عل من عر لوول 2 ولانظر فىحة 8 ليس من اسيبات المعرفة بالاحكام كه لعل تقييده بالاحكام انه قديفيد فىغير الاحكام وفى اختبار المعرفة دو نالعر اشارة الىانه لاشيد علاحز نا ولو ظنا فضلا عن الع الكلى القطعى + قالالشريف فىهذا الحلايضا انهليس بحجة عندالعلاء الاعندالصوفين لعل هرادهء عند بعض الصوفيين وفى بعض الاصولية أنه ليس نحجة على الغير فيكون جد على نفسه لعل الاولى التفصيل انه ان من النى خدة لهولنا وانمن الولى جد له لالنا وان منالعوام فليس بحعة لاله ولالنا + وفى شرح العقابد ان الالهام ليس سيا محصليه الع لعامد اليلق ويصلم للالزام على الغير والافلا شكانه قدصل به الع وقد وردالقول بهفى ابر وقدحكى عن كثيرمنالس.لف فيب جل كلام المصنف عليه + و +واعر ان مارد غلىالضعائر انمن الملك فالهام وانمن ٠‏ الله تعالى فخاط يلقن وانك ل الك .طانفوسواس وان من النفس فهواجس او حديث النفس كاف الرسالة القثيرية وفى حل الرموزايضا وعلامة كل قسم قأيكون موافقا لاعل اى الظاهر أن الملك ولذا قبل كل خاطر لايثهد له ظاهر فباطل ومابدل على المعاصى إن الشيطان ومابدل على اتباع الهوى والشهوة واستشعار الكبر وسائر ماهو مناوصاف النفس إن النفس والفرق الاقول عناللندر-جه اللتعالى اناصر واسقر الىحصول الزلة خخديث نفس وان ترك ذلك وطالت زلة اخرى فوسوسة وقال التمثيرى انفقوا ان آكل المرام لانفرق ببنالوسوسة والالهام وعنالدقاق وكذا منكان قوته معلوماء واما الفرقيين خاطر المقوالملك انالاول العبد لاتخالفه اصلا والثاتى قدخالفه ومماذكر عرفت ان الالهام انما سن حابن والظاهر من قوله عدم ن لشاء م افضل الاق باأعمة .ق( وقد ضراع لعاء 6 ومن النسئى اول عقتينة بان الالهام)» اوماد يلقيه الله (وجد) تعالى فىقلب 4 ن بشاء من ٠‏ عنادة 4 ن الاسسرار لسن:م اشاب القردة ا لميكن ءن الانبياء عليهم السلام لانه لما لم يؤهن من ان يكوان من حديث النفس : علها بالالهام 5 من وسواس الشيطان وس +صصح ايب ب سه سخ ١1 ١‏ هم بوجد باتباع السنة ومحانبة الهوى والبدعة وامامنلم يأخذ عله من مشكاة الدوة فوسوسة اوهواجس + ثم اعلم ان اهل الظاهر والباطن اتفقوا علىان الالهام لاكون خة فائبات ثى“. من الا<كام علىوجه يستغنى نه عن الكتات والسنذيل ائما يكو ن طريهًا متها لفهم معال#»ما وذلاث انما حصل بالعمل مقتضى الاجتهاد الفقهى والا فوسوسة كافىالمواهب اللدنية واماالاحجحاج بقصةموسى مع االمضر عليهماالسلام على الاستغناء عن الوى العم اللدنى الذى من قببل الالهام فقيل كفر موجب لاراقة الدم لان موسى عليه السلام لميكن مبعوثا الى االمضر ولم يكن اللمضر مآمورا عتابعته 8# وكذلك الرؤيا فىالنام *# .عدم كونها من اسباب معرفة الاحكام* قالالمناوى الرؤياكالبشرى مختصة فالبايئى' >بوببرى مناما وقيل هىكالرؤية الف تأنيث مكان تله لافرق بينمابرىثوما ويقظدفادراك البقظة رؤية وادراك النوم رؤيا ثم الرؤيا خيال باطل عند المتكامين لان النوم ضدالادراك او ردعليه مافىالقرآن من منامات الاندياء وبما فىالمديت منكون الرؤيا الصالة جزأ من الندوة وعله صبىالله تعالى عليه وسم بها قبل الو * واجيبانذلك بالنسبة العامة اليلق دو نالانبياء عليهم السلام لكن برد عليه ان اتكار المتكامين بناء على انكار هم اللواس الباطنة مطلقا فلا قائل فى الات البعض دون اليعض ودفع بان ذلاك ف الاساء على طريق خرق العاده ٠‏ اقول يؤول الكلام حينئذ الى ان تكو ن خيالا باطلا فى غير الانبياء وانت تع انذلك مالف لظاهر اطلاق نحو قوله صبىالله تعالىعليه وسم ورؤيا المؤمن جزؤٌ من خسمة واربعين جزأ منالندوة وفى رواية الرؤبا الصالمة جرِوٌ من ستة واربعين جز من النبوة وفى رواية رؤيا الرجل الصالح:المديث وفى زوانةالرؤيا الصاللة جزقٌ من شبعين جزأ من النبوة وايضا حديت الرؤيا الصاحة منالله وام هن الشيطان وحديث رؤيا المؤمن الصالح بششرى هنالله وحديث رؤّيا المؤمن كلام يكام به العبد ربه فىالمنام وحديث ينقطع الوح ولاقطع المبثسراتالرؤياالصالمة التى براها المؤمن الصالح اوترى له+ والمواب انذلك كله جوز ان يكون من الفوازق. على طريق الكرامة برده ما فى المناوى عن القرطى وقد وقع لبعض الكفار منامات صادقة كنام الملك الذى رأى سبع بشراتومنام ماتكةعةرسول لله صلل الله تعالى عليه وس وهئ. كافرة وحوه شير لعل التقيق الموافق للنصوص وامناسب لا تشهد به اليمارب ماقالالمناوى ايضاففذلك الموضع الناس ف الرؤيا ثلاثة الانبياء كل رؤياه, صدق وقديحتاج الى التعبير والصالمون ذالب رؤياه, صدق قد يكو ن فبها مالا حتاج الى التعبير ومنسواه, فىرؤياهم الصدق والاضغاث وهم ايضا ثلاثة مستورون الغالب استواء الال وفس_قة الغالب هو الاضغاث وقدتصدق وكفار بندر صدكهم قاله المهلب اتهى وانت تعر ان الذى فى تفصيل الرؤيا ل( وكذلكالر ؤيافى المنام» ولو ا النى عليه السلام و ان كانت حقا فلا جوز انرأى ف منامه الب ضي د الله بعال عليه وسلم وهو شول لفلان عند فلان دشار الشهادة على الدن بذلاك لاللشك فى الرؤية بل لعدم ضبط النائمكافى المواهب علىالصدرية لعامل محذوف اى اخصهما (اذاخالف كتاب العليم العلام) بى” بالوصف الثانى معانه معنى الاول اطتابا (اوسنة تمد عليه الصلاةوالسلام وقد قال سيد الطائقة الصوفية) وقدوتهم ل فى حة.ق لفظ الصوق حم ؟ ١‏ أت المصنف فالكلام هناكالكلام فىالالهام فيتنع كو هما تين مقابلتين لواحد من الكتاف والكنة وان از كو هما فىتأسد ثىء “ماو سانا وتوضكا وتعبين احتّل أهماو >و هافييطل ا حجحاجهم »ما معارضًا ومقابلا لاك ابو السنةء واماسب الرؤيا فق الناوى عن الثرمذى ان سيب الرؤيا اذا نام الانسان سطع نور النفس حتى يحول فى الدنيا ويصعد الىالملكوت فيعاين الاثياء ثمرجع الىمعدنهفان وجد مهلةعرض على العقل والعقل م المافظة وف العالم ترج انفش وبق الروح عند النوم * وعنعلىر ذى الله تعالى عنه حرج الروج وق ماعد فى اليد ذلك برى الرؤيا وسَال ارواح الاموات والاحياء تلتق فى المنامات فنتعارف ماثاء الله مانع ٠ن‏ الودول الى ااعةولاات واذا ارتفعالمانع بالنوم تستعد الفس بالاتصال بالجمواهر الروحائية الءقلية الذى ارتسم فا ججيع الموجودات العبر عنهافىالشرع بالاوح الحفوظ وعند اهل الشسرع ان لارويا ملكا قال لدملك الرؤيا فعئد اليقظهة تعدم المناسبة وعندانوم نحصل المناسبة مع ذلك المللك فينطبع فى النفس منالملاك مااخذه من الاو ح والالهامات القائضهة من حانب القدس واما الكاذية فاما إسات يل قاذ فى اليقظة او سوء ناج او امار او لاصراض 03 ْم قيلى الرؤيا اما صادقة وهى اضا دلت للشير انمره ماك الرويا عا مره من الاخروى او البابواعا وحذر حُوفه بماسعد عن الطاعة ونرب الىالمعصية والهام يلهمه ماعو نفع محض كام والتهجد واماكاذبة وهى ثلاث رؤياهمة وهى ماتخيلها فى اليقظة فليس لها اعتثيار ورؤنا علة ناثئة من الام اض فليس لها اعشارايضًا ورؤناديطان اضغاث احلام فليست معتبرة ايضا © خصوصا # اى اخصهما © اذا خالفا كتاب العلم العلام ‏ جبى” بالوصف الثانى اشارة الى جهلهم وتعريضا لله سالغة ففردهم اوسنة تمد عليه الصلاة والسلام ه وجدالترق الهما حين الخالفة لا يكونان الهاما بلوسوسة شيطائية ورؤياكاذبة على نم مافصل واما اذاوافقااياهما نصلم ان يكونا جد لصاحبهما وانلم يكونا جة لغيرهما ثم لمااورد فىردهم الادلة القطعية البرهانية اراد ان بورد الادلة الحدلية والمطابية الاقناعنة وهى.اقوال المشايم الذين ادعوا ا و مقلدبهم ذقال يو قد قال يه كانه ول ان ادلتهم عا عرفت والثانى باطل لما ستعرف من اقاويلهم المثافية لدعواه, لؤسيد# ٠‏ نالسيادة 3 الطائفة الصوفية 4 قالوا فىاشتقاقه ونسيته وجوه + الاولانه ا ىالصوىمن الصفاء سعوا بها لصفاء اسسرارهم وبشاء ا ثار ه, قال بشم رالمافى الصوفى من صفا قله الثانى من العسف لكو نهم ٠ن‏ الصف الاول دين بدى الله تعالى+ الثالنة دن الصفة تزاقربهم» ١ 1‏ ]هس لقر بهم باصعاب الصفة أى صفة سول رسو لالله صلى الله تعالى عليه و الرابع من الصوف الس هم الصوف لانهم تركوا الديا وخر<وا عن ادو طنكان وشعروا الاخوان وسا<وا قالمادد واحاعوا الا كياد والء.وا ادح كات ولهذا واضنهم السقطى ر-جه الله بان اكلهم اكل ار ضى ونومهم نومالغرتى+ واللمامس من الصفوة قال فىحلالرهوز الكل ضعيف ف العر ده سوى الرابع ولهذا قالالقشيرى لا نهد لهذا الاسم من حيث العر به قياس و لااثتة ق والاظهر انه كالاقب مقال والنسية كان لباسهم الاالصوف وقال اومودى ادر 1ن عليه الصلاةو السلام يلس الصوف ودئل 1 هم عنالصوق فال من سس الصوف واطم الهوىذوة الفا وكانت الدنيا منه فىالقفا وسلك منهاج المصطى صل الله تعالى عليه و هذا كلامم واولا خشية الملال لاوردنا علىكل مامكن ابراده 8 وامام ارباب 6 اصعاب ف الطريقة ‏ اى طريقة كال متابعة النى صلى اللهتعالى عليهوس] اعتقادا واخلاقا واعالا و سيرة ولوعادية إل َك كك الاعيكار لقصرهم النظر ان رب الدار لشعل الله قلوبهم معادن اشر اه وخصهم م العالمين بطوالع انواره صفا خم الله من كدورات الاركان ورقاهم الالكدر تمن الا كو ان سبق ت لهم' هن الله الحسبى خرقت ال ب كلها اتؤارهم وحالت حول سرادق العرش اسرارهم ساد 7 شعر 7 للحت قباب العز طائمة »+ اخفاتهوا فىرداء العز اجلالا هم السلاطينفى اطمارهمكنة+ جروا على ذلك اللمضراءاذيالا غبر ملا بسهم شم معاطب.هم #استعيد و امن ملو الار ض اقيالا قلوهم عر سمه * وابدانهم عن الاق وحثشية + ارواحهم قالملكوت طيارة * واشباحهم ف للك شكارة #بروق ذلك افليتنتافس | المتننافسون + ولثل هنذا فلعمل العاملون 88 واللتيقة » هىعنده, المقصود الوصول اليه مث ساهدة الردوية بالعزام الشسراع اطقية واثهام دقايق السنة النوية الى ان ستغرق فى حر التوحيد والعرفان .ث نضحعل زانه ناته وصفاته فىصفاته ويغيبعن كل ماسواه ولابرى فىالو <ود الىالله تعالى وهذا الذى 2-عونهالفناء فى التو<حيد واليه اشير المديث الا لش إن اليك لازال .قرب الى عق احنيه فاذا احبته كيت عجرعه الذدئ ك4 “هع و بصيرهالذى بك بصدس وح دن ركا تصَدن عنه غياوات اميك بلبات الششريعة و عدم الاروج را ح<دودها 2 والطققة « ا “الأمتياد الرنالة والنفسات الالهية انو ااقاسم لإجنيد» بطماجم وشح النو 5 0 أأحتية حذف اللام وكان حقّه ذكره بها لاله لقسله وضع مقّرونا بها (البغدادى) نسبة لبغداد بدالن 46 بن لإعليه رجة الها دى) جلة خبرية لفظا انشاببة معنى قال الامام القشيرى ! قرسالته هو انو القاسم المنيدين خهل 0 ال الطا د بقهة ة الصوفية وامامهم واصله من ماو بد ومولده بالعراق أ اد ري الستمال وهوعن معر وف الكرجٍ وفوادن وهوعن اس ن اليصرى وهوعنءلىاننابىطالب وهو عن النى صل الله تعالى عليه وسم ومات داود الطان رجه الله سنة سبع وتسعين ومأتين اتهى كلامه ( الطرق © ! 0 ع الجل العورية االو صزة الل كرت اده كينا مسدودة 1 عل سالكها لايصل بها الى المرام وحد ف المنثئىمنه وهو كل احلد إذلاله وله (الاعلى ٠»‏ من اقافى» اى امع تواثر الريسول سبل الله تعالى عليه و-) فى احواله واقواله وافعاله قبالانباع نتابع الانوار ويظهر الاسرار (روقال») رطى الله عنه ل »نل حفظط القران) مع الكامل ل معنانه (9االنفكن ١‏ 5ك ( ولم يكتب المديث 6 4 وهف عا دهده ( لاستدىبه) بالبناء لغير الفاعل (فىهذا الامى» الذىمبناء على الانياع كأقال | بالقال | القرءآن 46 ا لميرع حدوده ولم يليزم احكامه ظاهراوباطنا والقول اى مع التأمل وكانانوهالز حاج و لهذا الله القواروىوكان فتيهاعلىمذهب -فيز 1514 4ه ابىثور اخذالطريق والتصوف عن ون على ساحل حر القنى نغيرزف هن نحر التوحيد نشدر الاءكان وذعيرفبانالطريق فيهالعيان دو نالبرهان واللهالموفق كذافى شرح القاصدللمحقق. التفنازاتى تمان لهم اصطلاحاتوفروةا ببن الشريعة والطريقة والقيقة لاتحملها 1 وى بعض للحم اطنيد يِل البغدادى ##اصله من عجاومة بو تسا وهو لدهالعر اق وانومياع الزحاج واععه مد وكان فتقيها على مذهب ابى توراخذ عن الكرجّ عن داود الطانى عن المسن البصرى عزعلى رذىالله عنه عنالنبى صلىالله تعالى عليه وسلم مات سنة سبع و تسعين وهأتين كذا فى الرسالة القشيرية عليه ر-جة الهادى 3 الدماء بالر -جة هو الادب عند ذكر المشا #والطرق اى السبل الموصلة الىاللله تعالى والمراد 7 الثشرائع والاديازوالمذاهب #كاهاهس_دودة اىعلىكل احد بريدالسلوك الوصضؤل] لاله تعاق الوافووا ]لح كدور الموانع 8 الاعلىءن اقتفى # اى ن اتبع هق اثر الرسول صبى الندتعالىعليه وس بان سار كسيره بلا زيادة ولا نقصان فى الاعتقادبات والعمليات .والعاديات ذانها ختئذ لاتكون ردم إلا تكون «فتوحة موصلة الى جناب القدس ف وقال # ايضا # من لم محفظ | امام س حد.ء الطريق من خالةالترى السقطى وعو فىمعانيه والتفكر فيهلا مخلوءنةصور نم لواريد مايم تلاوته واتياناحكامه لكان اكدوالكء #وولم يكت بالمديث # ولم جمع محاوبه من الاحكام اىوم بجعل عليه احكام الحديث أى مطلق السئة اانبوية الفرض اللازم فعله #لانقتدىءه#ه لانمن لايكون علىكتاب وسنةفليس على صراط مستقم فلاوز اتباعه قالاللهتعالى ان “الكتات والسنة: صعرّاظى: «مشتقعئا فاتعوزه ولا تسهو| |لالا اليه #ؤفىهذا الامى» اى الوصول الى الله تعالى قبل فيه اشارة الى اله وانلم إصلم للأقتداء لعدم كونه على الكتاب والسئة لكن لايكون باطلا فىنفسه لدواز ا خاهل ابى #ض بالتحليات والمكاشفات على وجه شكلم بمعانى القرءان والمديث الى ان تحير بهالعقول وقدوجد مثله كثيرفانه وان كان وليا لكن لاإضلم ان يكون مرشدا اذالارشاد انما يكون ععرفة تفاصيل الكتاب والسنة «8 لآنّ علنايه فى المعارف الالهية الاصلية © ومذهبنا يه فى الاحكام العماية الفرعية هذا الذى هو مذهب الس_لف وانلاف هوم قيديالكتاب والسنه»» لانالعتير || طريق العمل والعملطريى العزفالعل الاول الرسعى والا خر ١١‏ (عنذ ا هذا اى ما فيه من ساسع + جع ل مسج و رس سح محو ظك سواسو حعوو جا إجنسي + جحي 377 كت اإنرسلانالر الشهودىكافىالمواهب (لازعلنا ومذهبنام الذىذهبنااليه فيالمطالب بهذا مقيد» مربوط (بالكتاب)» اىالقران ( والسنة © الدوية قا خر سم عنهما من الاحوال لاستدى بصاحبها فيها. حال ومادام السالك فى مقام الانباع فهو غلى حد الأرتفاع» قالالشارح عله ١‏ 7 واعاناللصنفر جد الله عليه قد تناقصٌُ فى كلا مه أنه يعد ماحكم با سس سسب امود يننا عندالته تعالى ليس ا ل على الصوقية به سات فدل كلامه رجه 'للهتعالى رداعلهم فى حصرهم الوصط_ول فى رفض الع الظاهر والشرع الاذين اخذا هن الكتاب والسنة وفى دعوى رؤية الاثوار ونذبيه ال واحارمة بالرؤيا ووجه الرد حص الوصول متابعة الرسول د_لىاللدئالى عليه وسيم ون الاقنداء من لابحفظ الكتاب والسنة وتقييد الوصول والق القويم والزندقة اخذفىهد هم كل بكلامهم وانهذا الاتناقض فكان المناسبت انلاءذ كرهمى كتانه افتلا 3 فل:كا لانناقض فيه اصلا لانه '#ماوتصويرالرد انماادعيتم انال كول انعا كو ن برفض الع واللشمرع باطل ١‏ الانه الك إن أدعيم تقليد ذم وسللم صدفهم من المشارح العظامكا طنيد رجه | الله وكل من ثانه كذا فباطل فالكبرى ظاهرة واما الصغرى فا نالو صول ثئ ورد ١‏ ا ]د اضر تمتابمة الركول وجل كذا فلا يكون رفض' التتزع لان [مأخوذ منالرسول فهذا فى قو ةالصغرى وعليه فقس* ع لازم عليناان نككقى يعض 7 ل اك سار ه.ى؟ با بقة 0 41 عل ماق ال سالة القشيرية هو قوله ماأخذا التصوف عن الل 00م 0 ا 0 0 0010000308 .٠د‏ || الزام. مبصب وفة الزمان واللقان وأمكن عن الموع وراك الدنيا وقطع المالوفات و 2 وقوله أن 1 ادر : 1 الذ يتك لاخر فاصل ودولدلوا قل صادق عزا اليك الف ان لخن نكم ودع 2 سوءالظن بهم و يان حقيقة وغرصه دن نعل هؤلاء الأسله ثماعرض عنه طظة كانالذىتفانها كر عاناله وقوله وغذا هذا مث.د نحديث 0 هذ الا كد نت خيران دك لهذا الك وال والانموات لايلاق أنله رسولالله صبى الله تعالى عليه وس وقيل لدغن استفدت هذ االعر ذقال من جاو سى إًْ بين يدى الله ثلا ثين سنة ا تلاك الدرحة واوما الى درحه فق داره وقال ابو 0 || العطوفى كنت عند اليد ين مات خم القر 0 مماشدا ون البقرة وقرا سيعيناية ْم ا رطب وباس نجاو زالله مات»ثم اوردعلى المص نف ححيث مد ح |1 ار لامر بالالادو والزيدقه أ ١‏ ]| عليهر» اقول قدعىفت عىض امصنف هن هذه النقول هن الرد علبهم نكن حكم المصنف عليهم بالالماده, الذين اعتشددىا الرلارة واو مظول ف خذالفة د 5و هلال لب لدي خالئة الكتاب قمر انان رامنا المناهة عند زوةال السرى )جم اللهملة الاو لى وكسسرالثا عن الوص_ول وهؤلاء لذ كو راون قدس اسراهم نشرط ” كنتب عن 2 لدت ىد 0 امشلها فضلا عن شينياتما #و قال السرى السقطى 6 قالالقشيرى خال المنيدواستاذ» وتليذ معروف الكرجّ اوحد زمانه فى الورع والاحوالالسنية وعلومالتوحيد ولشديد الباء والسرى فى اللغة االميار (السقطى) بالقاف بين الهملتين * قال القشبرى فالرسالة خال امد وانستادة وكان تل .ذمعر وف الكر جك وكان اوحد زمانه فالورع والا<والالسئية وعلوم إفات سنة الع شين وماثين قالالقشيرى كان:حر فالسوق وهو من اصعاب ]| معروف الكرى كا معر وف بوما د صى بم فقال ا هذاايير ك0 ففر حبه وقال بغض الله اليكالدنيا قال تمت من المانوت وليس ثى 0 ال من الديا وهو من بركات معروف ويه عناطنيد ارا اعد ون اشرق اأدت عليه ثماإن.وتسعونحة اىسنة مارؤى ٠خنطسما‏ الافىعلة الموت وفيه ع نالسسرى انه قالانا منذ ثلاثين سنة فىالاس:غفار لةولى الحدلله مرة قيلله وكيف ذلاكث قال ات ببغداد ررق فاءةبائى و احد فقال بي حانونك فقات اد الله حيث أرّد كت لنفدى التوحيد مات سئة سبع و-جسين وماتان خيرا ما نزل المسلين: وفيه سثئل منه عناقدس طرق النة فقال لاتسأل هن احد اس سس سلب ب ----ل-بب-ب-يبيي-سس-ا ا ااسااحس ل سس دا 4 ( بره 1١9‏ ل 6 0 التصوف اسم ار كك معان » اى لكل هنها ( وهو » اى الصوى المدلول (الذىلايطئ' ورمعرفةه6 عند غايه الود و _-- عليه بالتصوف السو و هل العا (دروز عل الذىا للم بهدالك_ارع قالمعامللات والعبادات ثر ولاكام ) بسسرر باطن من الاسرار التى مله الفؤاد الاحرار بور الاسرار )2 فعل) متعاق يكام ( .نتضه » اى نض ذلك الباطن (عليه)» اى على المتكلم إظاهرالكتاب» بان يكون الأشراراق لانداع وقد قالوا اباك ومايعتذر منه وان اعددت له دوانا (ولا نحمله الكرامات)6 ره زع[ هنك ارم اشتعالى) بلحقه كا زاد فض_لالله عليه ان مكون اعذلة, تحقة كال الله تعالى اما حذى الله من عباده العياء ددا فى الشكر وقال صلىالله تعالى عليه و سؤاذلاا كون م عيدا مكدر ]| وقأوب .ن دقازق ا ١‏ هس | شيا ولاتأخذ منا<د شيأ ولايكونمعك ثشى* نعطى احدا وفىاخبار الاخار 1 0 عنادنه قال آل طب وقالله 0 فقال 0 وحية لكر 3 وان نقطع حَن رنك (ككيه الاخيار دل المنيد 0 ى مابى * والذى بىاصاى 03 ن طبدئ ا ورؤوى السام عد مو نه دعل عن حاله فقال غفر إى وان صلى على فقيل بلى د حضرت فنظر ! انا عن حور حياز بك فاخرج ورا ِ ع فيه ع فقلات | فاذا اسعى فىالماشية 8 التصوف اسم أثلاثة معان وهو اىالصوف المدلول من التعوقف و الذى لايطقى” ورمعر ذنه كه فاعل يطى والمراد من هذا النور 1-2 علة الك ع وذ وشدةااضور وكأ ل القناء عليه #نورورعه ه بالتزام عاتم الكتاب و ليه 0 ع ا يه فك سير الما كن ابانه. 1012 1 ذن قال ةا ا 0 والسنة لاج ل الوصول فقد اكلم نور معرقته نور ورعه #ؤوولا. كام ساطن ن فىعل . مقصره علي هظاهر الكتاب» . اىلا رفع التصوف ماحالفه ظاهر 5 قار نالنصوص #ولةعلى لو اعرها فالعدولعتها الى معاق ندع 4 اه لال ان لاد د كا فى عقا سالنسى فى كلام حضرة آ 2 رد لاهل الباطن قال التفتازانى قم راحة تعيت باطنية لادعائهم انالتصوص ايت على ظواهرها بل لها بان لايعر ف الا بالمء وقصدهم, لذلاتك ى الشربعة بالكلية # ذان ةلى فعلى هذا يلزم بطلان اثاراتالمشام واطائفهاالستذرجة هن القران لانها ليست ععان قرية وخلاق ظواهرالقران* قلتفلءلك لو تاملك فد ١‏ 001( فهمك جواءه اذ تلكالاشارات واركانت معانى باطنة لكنءاعزم انطباقها بظواهر القرآن ولهذًا قال عىاثا زات خْفيد وذقائق تكدت عل اراب الوك 01116 | ها وببنالظو أهر الم ادج فهى م نكال الا مان ومحض العرفان واما ماتقل عن المشارمح عا ناقض ظاهرالك. تاب كول العارف ابى بزيداا دسطانى مواق 00 شا وكدواء فامائم ول عل حال الو عد «والك ارع ل ناو بل كتحي ذكروه فى له و هذا أو صدر مله عن غيره مَل العوام لخطى” 2 2 ويه دالت 3 لادمله ١:‏ الكرامات على هتك 46 هدم حرمة ف محارمالله 46 قطعية اوظنمة والافلاتكون ' كرامة لك واستدراحا ”ا سحلي عليه المصنئف بل كا ازدادالقرب زداداطشية 0 قالاعا كد الل 4 نعبادهالعزاء ادهل ان 7 هن هذه المعانى الثلاثة ردا لدماهم ' وقد ادعوا انهم امام * ماع لان العم و لعولى والاستفافة وانتقوى اواك سن لك أ لانها #أدورة و عن بدة لاقرت والقبول وعدءها سيب للبععد 00 ولذا اعقوا علىاناظهار الكر أمة با <.ض الر حال قمنعه : ن طاعده تعالى شاد والكرامات روت ارتو را وامكيا لاوجب محدذورا بل يي إفاك م أن نصاح 00 باحك لديا عه شد وركام الاوفي” وقالهذا العار فالس رى القسطى (لو» إآاى مانواجه (القبلةقي» الى الله تيف" وا قد ا زيار» ( ولم يسم عليه 4 وقد وصل اليه 1 ١‏ العيانية وحبيون طلبه للعدق والميل النها هن .هوس اللْدسٌ وهواها الاترى الإلاقضينا اليه لاخر 2 لوانعارفا دخل بستانا فيهاجار وعلركل ثخرة طير بدو لله بلسان فصع السلام عليك ياولىالله فالواجب ان بزيداللموف اذلو لم ف لكان ممكورا ٠‏ لاس لطان العارفين انفلانا #ثى الىمكة فىليلة فقالالشيطان بماى فىساعة هن الماسق الى المغزب فى لعنة الله تعالى وقيل وقتا آخر ان فلا نا يطير فىالهواء قال الذياب ايضا كذلك وقيل فىوقت اخر فلان عثبى على الماء فقالا!-مك كذلك+ وف الرسالة القدسية لزينالدين الماى وججيع الوكتتدين اينفررون1 اولك يكن اميل" إلى الك امات انساطان العارفين انا بيد ول س دمر ه استعاذبالله تعالى قال فىمناجانه على مانقل فىحلالرهوز من قو تااقاوب الهم ان قوما طلبوك مناءثال هذهالامور حيث وانةوما طلبوك فاعطي:وم طن اررض فُرضضو|أ بذلاك وان اعوذيكمن ذلاثك وان قو ماطلبو ل فاعطيتهم :وز الارض فانقلب تاه الاعيانفرذوا لات وابىاعوذيك هن ذاك الىانعد فاو عثس بن مقاما هن مقامات الاولياء انظر الىعلو ثهته وةوة قأبه لمرض الارضاه ووصاله+* ويروى اناباحفص اللداد قال لاصهاءه فى بعض الععارى اوكان هنا شاة ذحناها فاذا ظهر ظى ون البرية وجلس بين يديرالث. جيعا وحزن و اشيم سئلعنه ذقال اعطاءا اراد اخر راج هن الباب ولو ميعط عسرادات فرعون 1ااصسر على دعو اهالياطلة خلى سيبل الظطى ا فى <ل الرهوز 8# وقال # سلطان العارفين ف انو بزيد البسطامى رددالله # هو طيفور بنعيسى 8 و ر<وا السطاتى كان حده وسيا اسل وكانوا ثلاثة اخوة آدم وطيفور وعلىكاهم كانوا زهادا مات سئةاحدى وستين كن و قيلاربع وثلاثبن وهانين 1 0 5 نا حدق مظر ترى آذاكان صالا زوره وهواص اسهبابى وتستفيد واد تنقطمع شمته فىصدق شهزنه وعدهههةالىهذا الرجلالذى قدشهر 6 بالبناء على الفاعل 8« نفسه بالولاية # فىهذا التعبير اشارة الى عدم اعتقاده قبلالرؤية اذ تشهيرالنفس بالاختبار «ذهوم فيندفع ما تقدم 1 نفا اله اذا لميكنله اعتقاد فكيف 2 اك زنازنه ذانه 2 ا لقطع الشهة لكن 3 عليه أنه حرلكد 0 سوء ظن الا ان شال الغا ن مايكون بالر ان و الشعة ف التساوى بل فى'ر جو حولا يلزم اضا 1 العيب ا 2 شاذه ل نا مده ليس تعييرا ولاتذللا ولاغيءة ارضا كذلاث ها فكان رجلا متصودا 6ه بقّصدهالناس بالزيارة و1“>لا بالدعوة واخذ الفمة ي.شهورا بالزهديه بالاعراض عن الدنيا وترك مازاد على الهاج ةالضرورية دن بلثه ٠‏ هذا القبذ "المستفى عنه لود لالد يه لانه حيقذ فى المتجد و8 رىى بزاته تحاءالقيلة » للدي واصله وحاه فلب تّالواوتناء جوازا ود جاءالتى جون» 0 فاتصرف ابويزيد ولمسم عليه 7 لاناليزاق ضدهة اللهى عن البزاق للها وعنه طهة لأ وقالاويزيد الب طامى) ستايش الاولياء هو بالكدمروالفهم ادم بلد دن بلادالعم منه اويزيد طيفور بنعيسىبن لترواشان السطاى وكان حده#وسيا 40 7 قاسم وكانوا 2 اخوة ادم وطيفو ر وعلى كلهم كانوا عيادا زدادا وكان )ابو يزيد اجلهم حالا * فك لمات سئة ا حدى و س:ينو ماتين * وقيلسنة ار بع وثلثين ومآتين يا فى التوفيق واللواه عض اضعانة) اىالملازمينله فىالسلوك (3 .نا) النونعبارة عنه 26 (ر<تى ننظر الى هد ان | الدى لي بالبناء لافاعل وهو صعين الرجل ومعفوله شه ال لاية) وى هذه العتازة اعاء الى تكله على نفسه ول امطاة قسدلاك الاولياء حقيقة تروكان رجلا مقصودا مشهورا» بين العامة (بالزهد) اى ا له (فضينا) اويزيد وذلك البعض ف ايض ائ اق الرحل:احدث عنه «فل) 2 من بلته) اىمنزله لإودخل التمحد رى بزاقه)بالاضافة الى الضعير او تاء الوحدة (ناه) بوزنغراب واصلهوحاه قلبتالواو ناء ج_وازا و جوز اسثمماله على الاصل فيقال وحاه الا اله قليل كذا فالمصباح الإبى إ فاندسرف ابو يزيد كا عن (وقال هذا رحل غير امون علىادبمنآداب رسولالله صلى الله تعالى عليه و الادبوالسنة يشركانف الطلن الآانه دونما فى التأ كيدكذا قروضةالووىوعمرف عدماعانه على ذلكدن عدم هيده به اذالامين تقيد حفظ مااعن فيه كاف المواهب لإ فكيفيكو نمأءونا على مابدعيه)» من و لاب ةاللهو سره وهذاطر شه وودسدهعليه بعدم اناعه وسلوكه فيه و فيه مراص على انباع السنة والتقد بها واعاء الى انمن حك ١ه‏ لميؤدببادب مناداب رسو لاللةلايسم عليه لكونه صاحب عع فتك عل م + قال الفاضل الطبى الخسار انالمبتدع لاسأ بالسلام ولو سي على *ن لابعرفه فظهر اله ذجىاو مبتدع شول استرجعت بسلائى نحقيراله انتهى + واذا سلوا الود والنصارى على الجر ميد انا فى لدت انه بردم بشوله وعليكم ولابزيدعليهواماا تداامر بالسلام را لانداعناز واعناز 0 لاحوز ولكن الدماء له فىمقابلة احسانهم غير ممنوع لا روى أن لهوديا حاب للنى عليه الىلام تعمد فقال عليه السلام الللهم حله فبق س_واد شعره الى ورب من سبعين سئهة كا فى ازالملك (وقال) ابويزيذ رجةدالله عليه ((لونظرتم» يعنى اوعلتم باى طريقكانلر الىر جل دوك ال امكان لكن ذكر ذكزا لانة إغلت فى الولاية من الاناث (اعطى من الكرامات) من خوارق العادات<تى القبلة منهى عنه كانبأأيِين بل نفسالمحد ايضا فان قي لالسلام واج بوذلاك ترك ادب كايشيراليه قوله وهذا غيرممون الخ فكيف ينركالواجب لتر الادت * قلنا بعد تسلمالمراد منكون لفظالادب هنا ماظننته وكون رىى البزاق الها بهذا . العنى ايضا >وز ان يكون منقسل حسناتالابرار سيئاتالمقريين يعنى وانكان ذلك ادبا عندالعوام يكونمحرما عنداناواص وجوزانيكون لتعايم لمن»عه ولمن عه للفظ احيرام حدودالنى صلىالله تعالى عليه وس وقال هذا رجل غير مأءون» اى ل يأمنه الله تعالى على ادب منآداب رسو ل الله صلى الله تعالى عليه ولي فانه لايؤهن على اسرار الله تعالى الامن حفظ عليه آدابالشريعة 9 فكيف يكون مأءونا 6ه منةبلالله تعالى 98 على مابدعيه # منالولاية والكرامة ولهذا جعلت الرخص]كلحرم عندالصوفية ثيحتذبون عاقيلفيه لابأس كاعنالحراءالقطعى ويلتزمون ماائنانه اولى وافضل كالواج القطى الالضرورة + فآن قل 1101 لاتوجب العصعة وانه يستلزم تزكية نفسه بل الواجب -جله على الصلا حكالسهو واخاطأ لان حسنالظن عنده, كالواجب ولوس! كلذك لازم عليه ان يذبه ذلك الرجل على ماصدر منه منترك ذلكالادب + قلت بجوز ان يكون فىجشه ثى, آخر 2 بالرياسة وقصد تشهير نفسه واعله فهمه من هرئته وقراه واله لونشيد والتزم على محافظته لم شع فىانإطأ كا قيل فىسبالنى عليه السلام خطأ سيا وقد ذ كه هسه من كو اطلوس والسعد وكوه زعا تزاح المسترشدين والمستادبين وقد حرج المواب عا ذكرنا اولا منجواز كونه تعليا للا داب أن معه أو سعد من قبدل التذءه عليه بل على 1 كد وجه اذلاجرم ان ذلا كالرجل لمع هذا الضنيع من خضرةآاشه ر-جهاللدتعالى وقيل لا حتمال| تلطأ و-جله على الصلاح لمرنسبه الىالائم والفسق والكراهة ففيه خفاء ف وقال لونظرتم الورجل *# الى | علم انسانا ولوامرأة #ؤوةداعطىمن الكرامات» مناندوار ق كالطيران ف الهواء. واحياءاللوتى وطىاامسافة حتى تربع فىالهواء فلاتغزواءه 6 وتعتقدوا ولانه وقر.ه الىالله تعالى لاحقال كونه مكرا واستدراحا من الله تعالى عن حيث لابسر قال تعالى نر كي من حيث لالعلون واسهزاء منه والله يستهزئ” بهم #وحتى تنظروا ‏ تعلوا هه كيف تجدوله 6 بلانحسس والوجدان اعم مما هو بالواسطة ار عدل اوخير عدول خلافا ان ذلاك الابااثدوت عنداليا م هو عند الامى ه الالهى ولوللادب 8 والنهى 6ه كذلك هل وحفظ الادود #ه التى حدهااللهاءباده وذوله هذا 74ة7ة3ة3ة3ة2ة929292529202020232 + اوري يي ممم 221111111 : (تربع )اى جام ىهس بعال( فى الهو اء) و ذلك حرق عادةاذ الول وس انمايكونءادةفى الب ز لاف الهواء (فلاتغروا) إنعلا) ١‏ افتعال من الغر ور لزنه )اىذلاك 11 ار قالمذلو ل عليه اك رلعات وح تنظروا) اىتءتبروا 0 كيف الكدونهدء ندالام) اى شعلهو لال عايستطيعم: ادثزوا! نهى) أىاشر عن المة دي كام حكىك ل ساملا (وحفظ المحدود» سك محاوزتها والاعتداء: فيهاوعء بعدقوله(واداء) فعل من افعال ([الشسربعة) فاذاكانمق مرا بذلا فيعتبر بكر امانه الدالةعلى علوءقامه ع ندر بهو الا نهى 0 سكع اتوك قدا تجسا عل اللاقام العبد سقط هته" 1١‏ تكاليف الشمر بعةو اج-وا ايضاانه لانصح النهايات الاتصميم البدايات وه ى العم والعمل على وفق الشمربعة+ واعل ان اهل التصوف تفرقت على اثنتى عشرة ذرقة فواحد ة منهم سذيون وه م الذين اثنى على العناء والبو اقى بدعرون وه اللواية والمالية والاو باد والتعراخية وده والورية والاباحيةوالمتكاسلية والمتجاهلية والواقفية والالهامية+ الملولية تقول النظر الى وجد ايل من النساء والمردانحلالوفيه صفةا اق تعالى * واللاليةثةقول الرقص وضي باليد لال 6 حالة لا تعتبر فيها الشمرع # والاولياية انول اذا وصل العبد الىمربة الولاية سقط عنهالتكالليف وهو لون الولى افضلم نالنى 0 ع النى بواسطة رَاكل و8] الوك بغير وامطة + والشهر اخ نمو الف "١‏ قديمة وبها يسقطالامى والنهى فحلون الملاهى والمناهى #واللبية نةولاذا وص[ العبد مز ١:5‏ هه الىدرجةالى. 550 نه التكاليف الشرعية و لاسيرون 1 عو رتهر ثعابيتهم «والورية تقول مثلماتقولاطالية لكنم يدع ون وطى امور فى حالاتهم فاذاافاةو |اغتسلوا فعلا وتركا وفى ايرادا مع الحلى باللام اشارة الى استغر اق الافراد فير كالواحد مل باللقصود وفىاثار ابجع اشارة الىاستغراق الانواع ايضا فكما شع الواجبات يشعل المّدوبات الى مافيهالاحتباط والاولى وكذا فىجانب 98 واداء 6 وهوتسلم عين “ار م فى« الشربعة ب ار معلى لماز و ادر 1 عا ابر اذك + والله ندرا جد بالنسية الى المذاه الاريعة بل الى جيم المذاهب فىاثيان الاولى والاحوط فىكل 1 0 .2 0 مذهب بل حتهد انيأتى مااججعوا عليه لانالمق واحد عندالله تعالى فكل محتهد 0 4ى جوز خطأء و لادليل على حقية واحد بعينه 1 ااا على و جه رفع المرامءوالتكاسلة بن 0 االملاف ا 2 3 من مقال د 2 اك قوله | امحدضم مره سل باى شى”* وجدت هذهالمعر قه طن ن جائّع وبدن غارى وذوله لعد ديت أن كن ٠‏ أسألالنهتعالى ان يكفيى مو ون الاك ومؤنةالنساء نمقات كيف بجو زلىانا-ألالله الدنا » والماهلة 1 . تعالى 0 ومسأل ولاك صلى الله تعالى عليه وسلم قرا- سأله 2 ثم انالله كفاتى 0 0 0 مو نة النساء حتى لاابالى استقبلتنى امرأة اوحائط 9 وقالانوس لعا نالدارانى© نسبة 0 7 1 3 ْ الىداريا 8 *ن قر دمتق ا 8 جس عشرة ماين فور ماتقع» بطربق خلا باطهربوالواقية | الفيض «فى قل اللكحة م الدقيقة ٠‏ نغواء ضالاسرار ومنازلاتالاخبار ونحليات 0 س العرفة الانوار ف »نك تالقوم» اى الصوفية بجع تكتة منالتكت وهوان يكت فالارض ا بقضيب اىيضرب فيؤثر فا رك 0 0 وكانها معيت بذاك غرالت مه لانها نكت فىالقلب اىتؤثرفيه بلطف بلاغتها 8# اناك الظاهر التثوين للتكثير بكرن نادي || اقلم 4 اى موقلى والابشاهدنع دين نين طمن الكتابوالسنة» | لور او يال والاثعارقرآنالطريقة فيتركون القرآن ويتعاون الاشعار ذهلكوا بذااثوهؤ لاءكله على الضلالة لانهر لالإعظمون الشسريعة الشريفة ولانقتفون اثرالسيرةالا-جديةولالثملو نعلى الله المنفية الافرقةالسنية وه, الذين إجملو ا أت لولدم ولهذا قلا بوجد من بقتدى.ه مناه لالارشاد وله شاهدان احدهماظاهر والآآخر باطن فالظاهر هو اسكام الشمريعة والباطن السلوك على البصيرة فيرى من شتدىبه وهوالنى عليه السلام ونجعله واسطة بينه و يينالله تعالى حتى لايكون سلوكه على العمى كاف التوفيق إوقال ابوسليان الدارانى) هوابوسلهان عبدالر-جن بن عطي ةالدارانى ودارى قرية هن قر ىد مسق مات سنه +س عثمرة و «أتبكافى القشيرى(ر ماع اى صل (رفىقلى الك ته ) اى الدققة من غوامض الاسرارومنازلات الاخيار وتعليات انوار الجبار (من تكة القوم) والتكتة بذمالنونو سكو ن الكاف فى الاصلنقطة سوداءقماض “عى بها دقيقة العلوم 8 لو المرادهن القو م الصو فيه العار ذو ن بالله فاللا مللعهد الذ ىز اياما) التذو بن لاتكثير شير (فلااةبلمنه) اىهن الماصل2 الا مااد ( بشاهد:ن عدلينمن) بانية (الكتاب) اىالقرآن( والسنة)فا ادامؤقبول صاحت اموت سمت ا “كيك امنا نه ؟إن كان فل ١‏ واي ات | وكاندلالته على المعنى على وجه الذاهور: لاعلىطر بق انافاء وعد ل السنة هوالاحاديث كا التحصدون!اضعفة + و قيلعن اننا مام ر-دالله موز واس ب المم لف الفضائل اهاهااجوهر نفيس فضاع ا والرعيت والرزهيت بالمديت الضعيف مالم يكن موضوعا+ اقول شغى أن هيد ادم سفئة وكان اواحد من فاسندوا اليه ف قد ولمى (صد قود تحلفه تلااضطر توجه ساعة فالى حوت | 5 الع ذلك اودر فلذيكعىذوالاونتوق نه كس لاعن ودين ومن كلامهانه قالمدار الكلام <ب الجليلو بعض | القليل واباع درل وخوف الحويل كذاى رسالة القثيرى وشرح السرورى لوه ن علامات الجبدله ١‏ متايعة حبيت الله تمد صبى الله تعالى عليه 0-6 ف افء_اله ْ واخلاقهم جع خاق للك تضدر عنم دقفل الباطئة سهولةواخلاقه عليه السلام كلها <ستنة كادل له قوله تعالىانئك لعلى خاق عظم ٠وعن‏ عائثة رذى الله تعالى عنهاكان خلقه صب الله تعالى عليه وس القر ان لغيه مايغضبهو بر ضيهمار ضيه كاف المواهب (واوامه وسئنه) ودل لكو نذلك دليل الحية قوله تعالى إن كنم رن الله فادءوتى حبك الله 50 ذنوه , والله عفور ع كاق حاشنة خواجة زاده | ملفوالة | ان سال ان ذلك ورجاءالنفع تمل بالاحتاط ثم المقصود من هذا الثقل ايضا ديع الردلهم انهم | اك 5 0 وقال افض ل الاعال خلاق هم ىالنة وقالاكل المحبلله )فى صدق دعواه ا 2 1 5 7 ببان لاشاهدن فانهما عدلان مطلقا اوعدلالكتاب مايكون توائرا دونقراءة شاذة اس اذالقياس»قدم على الاحاديث الضعيفة واوردالعلامةالدواق انمأل الفضائل راجع الىواحد من الاحكام الشرعية فلاوجهقييدكااواز والاسحباب فلزم بوت >والا-كباب بالحديثالضعيف وقد تقرر انشياً من الاحكام لانت م ا واحات إعضهر با نار اد جواز رواب ةالضديف ثعاندت 2 واحاسن فى فضيلة فك ا عله هذا الدقق هذا ارادة معى ٠ن‏ افظ لاتحماله على أت رواته فيا لم شيت 1 0 اه مع الى بيه على ضعفه والتعويل فيا لم حمر ل للدزار فاه حيئد +>وز و سوب للامن من اطظر ادع متار كدا! لنشر بعه : فىالوصول وعاتعل عنه : ر-جدالله م ن احسن ففنهارهكوق 1 فليله ودن اسن فىامله كو فىنهاره وهن صدق رك شهوة ذهب الله بها من لبه واللهثعالى اكرممن انيعذبقلبا ترك شهوةله وايضا اذا سكنت الدنياالقات 1 كا ل 3 و كل صد وصد نورالقاب شبعا كلثىئ نعل دعل أ لله طن وكل ماشغلاكعء نالله " / مناهل اومال اوولد فهو عليك دؤم إوقال»* ا:والفيض #8 ذوالنونالمصرى ' اله 4 اسعه ثوبان بن ابراههم وذوالنون معنى صاح ب الموت وحدا معية | فاسند اليه سرقته ولم يصدقوا حلثه 1١‏ ا اضطر توجه ساعة فاق حوت منااصر بذلكاللوهر توق سنة ةس واربعين || وماتتين ومن علامات الح لله تعالى متابعة حبيب الله #دعليه الصلاة والسلام يه | أنه 00-0 ن اهل سفيدة <ودر فيس ظاهرا وباطنا فىالسراء والضضراء وو نى اخلاقه يه فانها مناعظ. الاخلاق قالتعالى وانك لعلى خاق عظم وقد سيق يعض تفهديل خلقه صب الله تعالى عليه ا يو افعاله نه عيادة أو عاد دو ناوا ص والزلات ولا انو جدت يؤواوام.#* فعلا اوتركا قطءا اوظا هق وسذنه #ه لانكل ذلك بالوجمتلوا اوغيرهتلوظاهرا.! اوباطنا فانه مامطق عنالهوى ان هوالاوج دوج فان ذلاك دليل صدق دعوى ال هبه قالتعالى قلانكم كو ناللدنات وق سكم الله قالالقسطلاتى فالمواهت" عدية الله اما فرض هوعبة بعث على اء تالا لاواعس وارل المناهى فنوقع فى حرم فاتقصيره فى مناه تعالى حيث 1 هوى تميكفه ع ركى 4 والتقصير 1 أ واثلب علا كا وتنب الو وقوع فى ١‏ نشهات وى خَدَي تال 21 فيا 0 نا عندى عثل 2 ا 0 عليه لحكل ديت ا 3 نالله 5 ماندر لل سي كس المؤحدة:وسكو نالعز ((المافى)بالهملة و بعده الف هو انوئص بشسس بن امار ث اماف اصله هن مرو كن , ببغداد وماتبها سنة سبع وعشسين ومأني كاف القشيرء ى راي تال ى صلى الله تعالى عليه و سلف المنام) ورؤياء فالمنام دق انالك طان لاعثل بها لكن هل يشرط كون ١م‏ رق عل ات من خلقه فىالثعائل اومطلقا ن#خلاف كافى!! فحز نالل اشر المآ اء دوعا ١ه ١‏ ته على الضمل هل 000 اىبالذى زر فمك الله ) اى به ١‏ لابن العبدى اشرب الىبالنو كانت الزوافل مت2دالك4به دون الفرائض* واحيب بان ذلاثك بعد اداءالفرائض وكون( قاف مكيل ليا او بان ال: وافل 2 لماه وا لغر انض 1 وفالعقا ب ن فان قيل شوم مذه ل ا معص.ده ع كبيرة يس له به له صبى الله عليه وم افل حتى احبه فاذا احبيته 0 الاديث ح.ث وقد قال صبىالله تعالى عليه وإ حين لعن ارب خير لاتلعنوه فاله >بالله ورسوله فلا منافاة بينارتكاب المهىو #بةالله ورسوله+ قلنا العلامة ليست بدليل ا ا تل ون تتاف اولا بازم من كو نالمتابعة مثلا علامة كون ترك المتابعة مسستلزما لعدم الحبة او المراد كال الحبة ومن الكمة الشريفة مدارالكام على اربع حب اليل وبفض القليل واباع التتزيل وخوف الكويل ومنها لانسكنالمكمة معدة ملت طعاما ومنها توب ةالعواممن الذنوب وثوبدًا لخنواص. من الغفلة #وقال»: اونصس #بششرالحانفى» اصله .نمو سكن بغداد وماثبها سنة سبع وعشرين ومادّين رحدالله #رأيتالنى صلىاللهتعالى عليدوس] فىالمنام الى بابشر ها ندرىيمرفعك التدتعالى 6 فى الدنيا والآآخرة ومن ببناقرانك6©* فيه اشارة الى ]| ان الرفعة نين الاقران لاعلى الاعلى فطلبه من الافراط © قلتيارسولاللهيه اىلااعرف | سيب الرفعة قال رفعك الله باتباعك لسئتى وخدمتك #ه بروحك وقواك أوجسدك وتأويل مارى خطأً منهم وبتمل اذاهم وزيارتهم لاستفاضة انوارهم ْ #اصاءلينه والصالح ٠‏ لخد متهم من محبتهم ومناحبت قوما حدس غيم وانل/كق هم والمرقؤ هع من احب ن هوم حةوق اللهتعالى وحةوقالعباد حسب الطاقة ذفان ت اخل انت مع مناحبيت وع ناشم ابن العر بى ولمازل ابدا والخدلله ١‏ اجاهد النقهاء فى حق الفةراء اإلادة حق اأهاد واذب عنهم واجى وبهذا تحمل آومن دعوم فاله لاخفاء فى حهله ولا يفلم ابدا 2 ونصيويك لاخوانك * المساين تقبيدهبالاخواناشارة الىتقوىسبب النصصةوالى الاهتهام ذما يلو بتك لاصابى)* ْ كلهم دن غير طون فوا<د “هم مع السكوت عاو قع ينهم من اروب والىك>عات ١‏ # و اهل بت يه أئ در ىْ واقرباق دن اولاد فاظن وعلى و<عفر وعقيلواولاد ١‏ العناسوبجزة رذى الله تعالى عام #ووهوهذا» التموع الذى بلغك 6 واو صلاك «ومناز ل الابرار» ون الاحوال وااقامات والأكاثفات فا ن قبل الأقعصود م هدا كران سراح اك نات "لاقل عرفت الزام ا المتصوفه 0 لو صو هنبين اقرانك ) فيه اماه الىان الرفعة امسا تكون بين الاقر ان لاعلى الاعلى منه مقاما فطلب ذلاك من الافراط اقلت لا2 اىلااعلماهورسول الله ترقال بانباعك سنتى)» فهو الام الرافع والدواء النسافع ( وخدتك لاساحين ) وءن احب قوما حشر معهم وانلم يدق !هم عن نان مسعود رذىالله تعالى عنه حاء رحدل الل رسول اللله عله السلام نقالبارسبول اللهتءالى مائقولفىر 0 احب قوماو! مق ق بهم قال المرأ مع مناحب+*وعن انسر ذى الله تعالى عنه ان 2 لك ديك لساعة قال ما 00 قالمااعددت الله دتى لها الااتىاحباللهورموله قال عليه السلام انمع من احينت كافى الصاح والصالح القام قوق للدتء لى وحقوق العياد حسب الطاق ةلو تنصضتك َ خوانك)ر قد قال صلم لقتال علدو مك واب الدن!ا! تضهن اله للاثا لو عم 3 أله ثلا كعابىو ل ذم 2 بذله صلى الله عليه و م قال عليه السلام ما بهم ققد اح ب ا واهل نج تي )ىا له الكرام دوا ئى ا 5 ر من الماع ع و مألعده لاعيته 59 ان تقط والالقال هىز ال 0 يلغك منازل 1100 2ش يم رالمطيع القنابية وا سالا ل : لهاي الخ كر من الاسئاد لادب (وقالاو سعيد اهراز 6 بفع المعيز وتشددد الراء وبالزاءاخره هو انوسعيد اجد بن عيسى اللمراز هناهل ار وحدوب ذا النون المصرى وغيره 4 ن المشا م ومات 2 0 وس.عين وكأتلة وهالله اكات اهل التصوف , كا ىال شيرى رءجدالله ‏ كل ) ذ فيض فر باطن 6 وسر خنى ( تخالفه 6 شرع ممدى ( ظاهر فهو ) اى الباطن " 0 باطل 1 لان امدار على الشمرع الجمدى فا ىعل 4 فى ١-0‏ 0 م س والافيهز السناء ومحصلالويل | والعناء كم فىالمواهب ( وقال مد ينالفضل © بفكم الفاء وسكون الضاد المعمة قال القث_يرى فى الرسالة و»:هم تمد بن الفضل الى ابو عبد الله اخرج منها فدخل *عر قند ومات بها منة تسع عشرة و ألقائة ( ذهات الاسلام ) اى تلاثى اركانهو اضححلا لها حاصل (مناريعة) اصنا فقوم (لالعماون مما يلون ) لغلبة هواهم وهم علاء السوءزو) قوم( ماون بمالا بعلمون) هن جهلهم وهم جهال كر 3 الضالون ااضالون 2و قوم ( لابتملون احكام مالعماون) لغفلاهم وهم العوام المهال (و6 قوم ( الناس) مفعول مقدم (من الت )امي (عنعون) لغلبة الجهالة عليهم وهم المكزون بزى المشام الفاسدون المفسدونئاى حاشية خواجه زاده والمواهبه ويمكن انيكون مناريعة احوالترك ع لالعالل عا كه وعله بغير عم وترك لعل حكم. الت دلى حمر وه برفض الشمرع الذىهوالس:ة وقد صر ح المصنف 01 انالرؤيا لاتحقيق اذ عنده, انها من اتج وانالمئى بالنسبة الى المقام البرهانى وهذا صم انيكون خطايا وايضا اذا اتقنت مائصلنا سانا لانحتاج الى المواب قيل اله اشتهى الباقلاء سئين ولميأكل فرؤى فالمنام بعد وفاته فقيلله مافع[الله بك ف لغفرلى ربى وةالكل يامنلم يا كل واششرب يامنلم يشر بوروى عنه انىلاشهى الثواء منذ اربعين سنة ماصفالى همنه * وقيلله باىثىء تأكل فقال اذكرالعاقبة قاجعلها ادامى وقال بشر لاد حلاوة الآآخرة رجل تحب ان يعرفه الناس ومانّين رحهالله :لكل باطن ب اى عل باطن وهو التصوف 9 خالفهظاهر»» عل شيطاية وزخرفة فسانة فادءاؤهم بانالوصول محتاج الىرفض العل : 0 : 0 الىهثل هذه الاسلاف لغو باطل صرف #إوقال تمد بنالفضل# البلزى تال رقندى مات سنة تسععشرة و وثلائمائة ف ذهابالاسلام 6 انماس رونعه 00 اتواره حيث لاسي الا اسه وصيرورنه طبيعة بعد انكان شريعة فإ حك الرجل الابما يسعسته برأنه وعقله 8 من # اجلاءور بار بعةلابجملون عالعلون» لانهم ل جمعوا العر الا لتقيزوا عنالعوام وتوسلوا الى جع الدنيا من الخلال والمرام © و؛جملون ممالانمملون # اى الصوفية الجهال 7 ن عبادتهم علاء اولا جه ولانتماون 6ه من العن م الجملون» به من عرالمال 88 والناس # مفعول مقدم 0 عنعون 6 كرد عقولهم او م 0 من الناس ورف تحاهر او نز بين مانضاده من امور الدنيا او باراءة كس_لان | وقيله, التزبون بزىالمشايم الفاسدون المفسدون ثم لاخ انالءم فىالمواط ضع العم الأخرة من الكتاب والمنة ذالخالفة موثرة فى ذهاب الاسلام وه م يلتزمون 5 بلشرطوه فى الوصول 8 كلماذكر هنكلام سبدالطافة © ويحقل ان براد اى منكلام هو لفظ سيدالطائقة هوالىهنا منقول هن رسالة» الشْيم الامام العارف زبالله) بست مناسبابالمعرفة وانها وجدادة لانصل الزاما لاغير * قلنا اله جوابالزاتى , فو ةالابوسعيد» ا-جد بنعيسى 9#انيراز» مناهل بغداد مات سنة سبع وسبعين ' ظاهر هو 0 الملأخوذ من الكتاب والسنة ##نهوباطل6 لانه وسوسة » الظاهر ” ا روجا لساعتم ١‏ الكاسدة ف الدين وتلبيتُا لطريق الصالمين حبا للعاجلة وفداء للآآجلة مالعمله ومنعه غيره م :العم هدك محص_ل الاضهملال وتغلب طن الطهالة وتكسف بدر الهدابة والام لله كاف القحية ر-جدالله كل مات كر 4 #مداء 03 هن كلام سد الطافة 4 الصوقة ودو اطنيد والارف متعاق بالفسلم| (١‏ الى هنا ) المذكور اخرا وخير المبّداء قوله ([ منقول من رسالة © الامام عبد الكرع ابن هوازن ا ١ أ‎ أبن تغناكن. ز كن الاسلام الىالقاسه عبدالكريم تنهوازن علق القشيرى 6 رجدالله لاقل هئ رسالة كةبها الىجاعة الصوفية سلدان الاسلام فيسنة سبع وثلاثين اد وار بعمائة موانظر #ه نبعين الانصاف وائرك :التغصب و الاعتساف هو ايها العائل الطالب سق 4 المطابق للواقع #انهؤلاء»ة السادة المذكورين المنيد والسرى وابايزيد أو ابإسليان ذا التونية شاطاقى انسوفن انسن كر 0 عظياء مشا أعلاء الطر يعَةوكيراء ار باب الساوك #ه ف السيور المعهودة 9# إلى 46 معرفة 92 الله يه اوانوار تخلياته «والقيقة ي ودى المقصودة دن السلوك اى الوصول الىالله نال ومشاهدة الربوية باليحليات والمكافات وارتفاع اللجب من البين | وكله, و مع سا برهم اذ كورون هنا فقط وا أضير اطلق انشاع فىذعن هذا |المقيد ون معيو ن الشمرنعة 5 مالالاهقام فىانيان حقائقهاوناية المراءاة فىدقائتها أالىان علو ارخصها كالرمات وعناءهاكالو اجباتفضلا عنثرك الاولى وامان | فيه شبهة كيف وهم جعاوا الت بقة للوص_ول الى «هقاصده, مبادى اصلية لومقدنات ضرورية وبذلك وصلو و الى٠قاماتهم‏ بل قحال غليه 0 وحالهم 0 محفوظونهن الله عن رك آداب 2 بعة مع شدة حالتهى ' حيث 9 || الأأثى”' من داب الشريعة اصلا وهذا 0 دولة السلطئة الإبابزيد, به كان مغلويا أ |افكل الاؤقات فاذا دخل وقتّالصلاة وازهنة العبادات ماد الى حاله واذا ادى لولم الفترسة داد الى <العلبشه وهذا 'يركة صقة الا تقامة فالتتريمة' وان اأكان بعضهم مغلويا ذائما كالجانين ف_ذورون 2 وبذون علومهم الباطنة 6ه ٍ المقاضة م بالنحم الربانى والهامالرؤحاق لعل السيرةالاحجد دي و حتمل معنى 1 | الو ضفي معنى الاسبق فىكو نهاودة فو الملة الخنيفية 6 التى لاعو ب فيهاو لاامتعلى |اوجة لجخ اقاماء 0 العن, » عله لان دوا فبهم مغاير ةلاسر يعة فى امس و احد ا رجدو ا الله سبلا خلافالهؤلاء الزنادقة فانحالهم وسيراهم مَأعلقت 211 جب انهم 4 ,4 أممأكاك عالفت م وفرطالنزام كثار ل سير أهم ادعواء «متالعة “م واخذ طُّ لك‎ ١ | ينيم فل عاة: :هم دم حه عليهم لالهم لماع قت 0 ن تفاصيل سير نهم ومذهم أ 0 لافلا بغرنك *« اذاعفت حقق.قةالاق «مسكات لاع بل ومنلزومالاء تصام |بالكتاب والسنة فلايغرنك #إظامات جمطاءة داهية عظية وفسرهنا 0 3 ْ الاج ادن ف احلهال المنسكين 04 المتعبدعين بلاعم والمتنسك «ظهر النسك اى ا | العبادة 7 و شطيه * ائ مجاوزنهم المدود بالافر ال ة قيل هو هن كلا مالموادين اد اكز فىالقاهو س والمصباح.«8 الفاسدين # فىانفسهم 9 المفسدين »ه و م6 ل الله تعالى ودوا او تكذرون كا كفروا فتكونون سواء التتشمرى )راد الها علنه وقدالسن :وأئةنفنها (الظز) نظر تأهل وتفطن لاايها العاقل الطالب لصتواب النافع فى الدارن إزانهؤلا) المنقولء :م ماذ كر من تعظير الشمريعة عطي 2« عدم ولاجمع على عظام )شع لبععض العوام تبه عليه فى القاموس ١ ١[9-‏ ]5ه ا نماذلات جع عظر و منه نذا ناعم ا 2 اشاح عداء عالطريشة) ب للع ق) وهو المعبر عنها بالتصوقف ( وكبراء © بجع كبشير (ارباب الساوك)ف السير فى ااطريق المعنوى (الى الذتعال ) إل العريسلد وشهوده زر واللقيقة » عطاف على الاوك( وكلهم) اىكل فر دمنهم (إء مو الشرشة)ء اس خطى زر وبسطون علومهم الباطنة»الدقايق على السيرة)اىالطرسّة [الا-جديةواالة الحزفية) اك لاعوج فيها ولاامتا (فاذكر نك طاناك نياك الننسكين) الطامات ججع طامة شاك ودى ى'وااسناد الغرور اليها من الاسناد لاديب والغاربها هو الشطان الرجم والجهال جع جاهل ضدالعالم والانساك متاور السك الدالقة هذا الفريق من عمل بلا عو قدتقدم انهم ناسباب ذهاب الدبن( و شطعهم) المتمة المفتوحة:وبعدها لقان | و اهبا اشاككنة الداهية العذليى اذه وَذَلك لان روج عن القصد والافراط قالاص 2 نر بقة .7" ل ولمى يذ كره فى القاموس زالأ الم باح وكانه اففل مولد الواهت 7( الفاسدين ع«( فى نفسهم رو جم ع ناماع الشمرع ا تحفدئ ( المفسدين ث2( نيز بين احوالهم لامثالهم 1 (الضالين) عن المق ليعده. عنه لإااضلين) لغيرهم باشاعهم ف ااضلالة لإبعد انكانوا زايغين) تالزاء المعهد اىمائلين " (ء نالشسرع القويم) لح روج عنه لاا تدعوه تزومائلين عن الصراطالمب تقم» هو مدنى ماقبله فالصراط المستقم هو التسرع مو ا ا لفعاه, إ خار جين خبر إعد خبر 1-0 ؟ه6 ١‏ كه اوحالم ن ضعي خبركان عن مناشج) | | جع 7 وهو ام نهاج والنمي الطريق الوامم (عناء الشمربعة )المأ مور للعاد” يسلوكها ا فا من نفعهم الذانى فى الدارين (ومارقين) بالراءوالقاف اى خارجين من مرق السهم موقا اذا خرج من: المانب الاخر واللاوارج مارقة ارو جهم عن الدين كا فى التوفيق ((عن هشاللك ) طرق (مشاع الطرشة» من اق اماو ف التق (فالويل» كله ندع بها على دن : يستها وهو ههنا مبددأ (ك الويل > نا كتدالة (له)خبرالبادأ(وان» عطف على أهم بهم 4 لانهم رجو نع ن الطريق الخيد(او» ان( <سنوا ام هر جع الضعير هنا اعتمارا بمعنىه نو افراده اولااعتمارا بلفظهاوذاك لازمن حسسن سوء كن عله والرضخى بالمنكر منكر 2 فهم أى ادو ذاه الموصوذون باحد هذه الاوصاف الثلاتة اواساعهاو #سينه لرقطاعطر بق الله تعالى) اىقطاع طُّ رق الوصو ل اليه ظ لغيرهم ‏ الضالين 46 خاروجهم عن الصراطالمدتقيم ف المضلين لغيرهم # الاول | ه:اسب للاول والثاتى اثانى ##بعد انكانوا زائغين# مائلين عن الشمرع القوم # الىالباطل والعاطلاحديث والقدم © ومائلين عن الصر اطالمستقيم خارجين عن مناهم 2ج« منهج هوالطريق الواضحح 3# عداء الشمريعة 7 التى كان الكل مأمورين 1" بباعها | #ومار ين » خار جين 0 ع ن مسالا مشا الطر سه 6ه الندوية لاع اضهم ن آدا ب الششسربعة وتركه المحصن ن صو نها المنعية لاعتكافهم على اصناءالاوهام 0 نهم نوج الشيطان لاحى ان ا ف فىهذا المقام دخاو عا لستغنى و 0 عن !عض عا اد عن فايدة اضًا لانالمقام مقام الذم والتدفير لمحن ٍ م الات 11 كيدات ثم لاتخئى انالناسب ف التفريع بحس بالذوق والسوق ان . َال بدل فلايغرنك اوفىضمعنه ومعيته نو انشال فظهر بطلان مقالهم وامتناع مدماهر لاسها انهر يعترفون بصلاح هؤلاءالمشاع ويسلون كلاتهم ويدعوناتباعهم ويظهرون معاداة محالفيهم 3 فالويل 7 العقو ب ةالشديدة اوحلو لالس اووادى فى جهنم اودعاء بدعى به على من لسحقه لقو القباابح وشدة الفضايم # كل الويل اهم يه ان داءوا على ماكانوا عليه والاعفاالله عنهم* فان قي لهذ امااخبار فيازم لمكم , 1 بكو نه من اهل النار وما انشاء بالدماء بالور فيازءالدماء بالسوء واللاثقهوالدياء: باصلاهم وحن حالهم 3 قانا عدم جوازالحكم يانه من اهل النار انكان ق بحض 5 معين وهنا ليس كذاث كقولك كلكافر فىالنار او انه من قبيل قوله تعالى ربنا. || اطمس على امو اله الاي كا ماوت فىوصاباءااركية ب و أن تبعهم 4 لان ' ؤ شبيه القوم مذهم وضلا عن بح قبهم # اوحسن َه من المحسين 3# أهى نهم * نم تلاك ع الى مات وما فى بعض | لحم 5 نوا باع رس سان كن نحي نالمعاصى ‏ ور ضاها معصيه 5 ل فد كف و اع ل تعالى #لاسلاك. َ طُْ ر لق الله لع الى ب على العايد بن #* نعم صن نل سلوكالطر دقع عن السلو اه فىيطريق الله : بسهام الوساوس اسمن الا كاذيبت والاوهام 3# يلسون 7 من الادس مدنى اخلط ' ا 3# احاق بالباطل 7 اقتداس من بعض آبات نزلت ى<ق اهل الكتاب ففيه ابلغ أ وآ كد رد والعنى مخلطون١<قالمزلبالباطلالذى‏ رزعونه ويكدونه حت يشتبه ادزها ال 3 او جعلونااق ملتسا يسبت الباطل الذدى دنه هواهم ويلهيه 1 ١‏ طاله 000 تو ناطق يعتى بلسو نالاق أن "ععه و فونه عمن ل لمعه وفه. : لمانتكره من كتان الاق وتكرير الق اما لانالثانى غير | (الاول» - 1 بان أب “قبا ح الادس سحانه وتعالى سن الل لوك والمجاهدة فسييله (على العادين) متعلق بالوصف المجموع لفان احمق بلاطل اي بجعلونه ملتبسا لمابديجون فيه هن ن باطلهم ( ويكتقون احلق ) الخالص الصافى 5 ١ 1 لوهم يعلون)» ففيه عاع 0 وعله,م عالالعلون قصدوفكلاءه ذعرب |ااثل بالة ُ لمحذير والزه.ب وقد لألف فىجواز ذلك مؤلفا كاقلا لجلال ١١‏ 0 وطى سوام الذسربالمثلى<ؤازان لسرت فىااواءظواللمطب 4 والكعا 97 لدائل فار اه حي الفصلالثااث هه - هه ١ه‏ (فالاة ا سط (فىالعمن) بين النفر! بط : الاول اولزيادة تقيجج حالهم ىاه “مسح بأد عاطق لوهم - يلون 6 انه احاق القاطع الظاهر غيرانهم وصدوا 1 ل الاص علرهم و دهمس الكباللديهر ٠‏ ن #خافة العقول ا 0 0 90 00 طائمة و اللي ولاالحسس عن عوراتهم بلاللازم الي فلابوجد 0 وبلادنا علات ماعليه عزاء زمانا ه 000 بالمةاصد والتقريبع وا "و اج 2 .رؤسالانام مع التحسس و وءالظن مع اعتقاد ذلك طاعة وهو من اقعالآ ثام وغيرها منالكلمات الردئة البعيدة عنالافهام* اقولهذا موجب لتعطيل ا«واب التعزير واطدود 0 ن الفقهية وسد -00 بالمءعر وف والنهى ع٠‏ وللكر وكيف يؤول كلامه و صريم نل محكم ىاخاطاً وانزمانه 9 ربكال رع اناو لدم دمثق|/ شام وقد شاهدنا فيه م 0 من المنكر ات مالا مك" نتأوبله بل كب ميعم عل القاذه - الفصل الكالته 1-- آخر فصول الباب الاول 8 فالاقتصاد # اىالتوسط بلا افراط ولا تفريط © فى الءمل #* بالموارح والاركان على مادل عليةالكتاب والسئة هه الاآيات 6ه اىهذه هى الآ با تالدالة على جوازالاقتصاد فى الطاعة فالبقرة 8# بر بدالله بكم 3 المكلفين 9# اليسر 3 اى السهولة و ااتسهيل فىهذهالعبادة وهىاباحةالفطر المسافر والمريض كذا نقلعناللخازن* اقولالمفهوممن الآ ية ارادةابّه افيف فىكلماشق فيه ولذا قا لالفقها والمشقة غيلبت التدسير وخرجوا عا بها رخص الشرع وكفيفاته ف العبادات كالسفر والأرض اا كن اه والنسيان واطهل وال سل وموم التاق والتفصيل فى الاشباه © ولابر بدبكم العسر # لاله لابشدد ولايضيق ةالالشعى بلغه ان رجلا فىال-حد يطيلالصلاة فاناه فاخذ متكبيه ثم قال انالله تعالى رضى لهذهالامةاليسر وكره أهم العيس قالها ثلاث هرات وهنها اب ةالنساء ف بر بدالله ان ذف أ فلذلك شرعلكم الشمربعة اسمن ال يلة ورخص لكم فى المضايق 0 5 0 كا فالبيضاوى وقال الله تعالى و ويصضع عنهم أصرهم واهذالم شقل‎ | ١ 1 0: ]أ على لاسرا بل « وخلق الانسان صعيذا 4 ع نابنعيئاس لصوت ع نالصبر ء 0 ١‏ الجاع ولايصر عدون ولذليك اباحله ا لعدم طولاطرة فحن ال بغخوى ف خلقه منماء هين قال الله تعالى الله الذى خلة نْ ضعف د وقالالبيضاوى لانصير ع نالشهوات ولاتحمل مشا قالطامات * وظ 0 نشت راق والعقل الامن ن أيد )لوز ايقياة ومنها آيدالاشمي ماب يدالله ابعل ع 4 02 * صيق فى الدين 1 بالرك للع اد رأسألالافزاظ بالبالغة فيها وعدم اداء النفس حقها (الآيات) ادل الست ١‏ حداله عليه بالآيات الكرمة والاعان ال الا يات لق ي الآآيات الدالة على جواز الاقتصاد فى الطاعة+متها قولهتعالىفى سورةالبقرة (بربداته بكم ابس ولا د بكم العس » قال القاضى اىبربدالله ان بين عليكم ولابريد ان يعس فلذلك اباح الفطر لاسفر والارض * ومنها قولهتعالى فىسورةالنساء (إبريدالله انخفف عنكم وخلى 'الأنسان عقا اى بر بدالله #عدانه وتعالى ان خفف عتكم اوزارم التو بتعليكم والمغفر لكم او التكاليف الشاقفة الكامة على الام السالفة فة ذقَال هذه د فلذإك شسع لكم الشربعة المدؤة السمسة السهلة ورخص لكم فالمشاق ضعيفف ا بط لا يصير عن الشهوات ولاتحمل مشاق اللشاعائةة ما فالاوفيق وغيره * ومنهاقوله تعان فى سور اك إزما, ريد) 6 لاتقصيد الله 6 لكم الرخصة والتكايف بالتعم (لمل عليكم من حرج) اى ضيقافىدء ا إربدليطه ركنه من الا تداك .والطنابة والذنوبوليتم تمن عليار ا عمةالاسلام م لعلكم تشكر و نالله وي ميته فيليدام ومنها وله تعالى فىسورة المائدة ايضا (باابهاالذينآمنوا لاتحرهوا طيات مااحلاللداكر) نز ل نهيا جماعة من العصابة رضى اللهعنة النهار ويخصوا انفسهر ائلاءدرنوا النساء والفرش وحلفوا ١٠<[2+‏ ]مس انلايأ كلو الناودسماوذاك خين وشف اضر ل 17 : سد لاز ونان 00 ” | بلجعله واسعاء ومنها فالمائهةانضا هه ياابهاالذينامنوا لاحرموا طداتمااخ لآل تعالى عله 6 القيامة واهوالها واسبغ الكلام فى الانذار فبلغ ذلك رسول || 0 المطاعم اللدية و الشارب الاذيذة وان تومو | التهار وبدومو 0 و خضو 1 ١‏ انفسهم فاتزل اللهتعالى هذءالآ يد لإ ولاتعتدوايه لاتبحاوزوا الملالالىالمزام وقيل الله عليه السلام + فقَال انى لم اوم بذك فنهاهم اللدتعالىو قال ياايهاالذين آمنوا بالله ورسوله لا تحرموا على انفسكم ما طاب الله ممااحل تناوله لكر( ولاتعتدوا 6 اى لانجحاوزوا الال الى الحرام ( ان الله لاحب المعتدين) من الال الى احخرامكافى تفسيرالعيون *و منهاقولهتعالى ىسورة الاععاف ( قل من حرم زينة الله نز ل حين غير هم المثسركون طوافهم باليدت بلبس الثدات بعد نزول قوله خذوا ذشكم عند كل مسن قام الله نديه عليه السلام بان بقول للمثس كين بالاستفهام الاتكارى على #رم الال من حرم زاته اللداى ليس الاب الذىيسير هه العورة وتحمله به حاذلا الى اخرجعباده) اىخلتهالهم (والطييات) اى الملالات لمن الرزق) اىمنآنا كل والتارب - (5ه) 7 | عراة هن حرم عليكر زينةالتهالتى خلقها لعباده ان تتزينوابها وتلبشوها فى التاواق | والذهب والفضة لارحال 8 والطيبات منالرزق 6 فسسرالطينهنا بكل تلن | | أفراذالء “وم بم غك كيد الاان سد الب.ان عل القثئل! وعلىمايكون] كما لعن يشكل | بما قالالفقهاء من انالاصل فى الابضاع المحر 3 ولذا صار الاصل فالتكاح 00 لكر يه 0 م ميهالنغوس وغل لباوت 00 ' بالاسسراف فى الطيبات هف ان الله لاب المعتد بن يه كانه تعليل اطنابى+ ومنها آيْةالاعزاق ' قل من حرم زبنة اللهالتى اخر ج لعباده يعنى قل لهو لا٠اخلهلة‏ الذين ‏ يطؤفون بالبيت , وغيره 3 ا نه بالاءا مالل بسر العوزةوعهابعضهم ل ا وا والاخصص هذا لام 21 م ين]ء رالتصوصض لدخل دده يع انواع الى من احا ربر ْ - . . ا ا على اباحة و القهوة والتتن»اتستلذ.ه بعض الطبائع و#دلهنفعا وليس عسكروليس ا فىحرمته نص اعد وحديث وقياس وقد اشرنا قبل* اقول وقد اشقونا انضنا :قتل ا كر اهدالتن واقوال العناء وما شّتضيه القاعدة الاص_ولية والفتاوى الفقهيه * قال َ ا اببضاوى وفيه د بق عل باخ التطل ف المطاعم واللابس وانواعالتجملات الاباحة ,| لان الاستفهام فى من للاتكار انتهى* اقول تقد د الرزق بالطيبات لسن لاجم ا على اطلاق ذلك وانضا جوز انكون من معالى الزينة ماننا ىالاطلاق انيت خله . ١‏ 0 ولوس فظاهر الصيغة هو ا! *موم لالض دض بدو ماد كن أود2وى 000 والاباحة لاضرورة وجعل منالرزق مانا للجميع لاللاخير فقط خرعاللاض || ا والتحملات الاانيراد من الرزقغيرمعناء الثسرعى+ ثم اقولئةصيل مسثئلة كو نالآصل | فى الاشياءالاباحة انهكذلك عند بعض اللمنيفة كالكر ىوق الاشباه هومناه الشافئ ١|‏ ونسب الشافعية كونهحرمة الابدليل الاباحة الىابىحنيفة رجدإلله تعالىو عند || حمل لكا لكر نمقالف الاشباء, وقال اها نا الاصلفها التوقف تمواله | 1 | لابدلها من حكم [كنالم نقف عليه بالعقل ونتذرج علهامااشكل حاله كاميو انالشكل | امهو النباتالجهولميتة والنهر الذىلايعم مملوكيتهو اباحته © قلهىلذينامنو || فى الميوة الدنيايه بالاصالة اوبالاسحقاق لانها خلقتاهم والكفرة وانشار مأ ١‏ كاللحم والدسم واللبن وغيرها ب( قلهى : اىالزينة والطء بات ناته 0 للذين أمنو] فىاطايوة الدن ا 2 الامعقاى لانها خلق تلم وان كان الكفار م.شيركين فيها ميم اانا وهوهن قببل الاكتفاء /(إ[خالضة) بالرفع خبر بعدخبر اى هى#صوصة للمؤمنين ١‏ نوم القية 6 ظرف لخالصة وهذا بدل على الاشزاك فى آلذنيا: وبالنصب على امال من الضعير فى الذين آمنو | الراجع الى الزبنة المعنى انالمؤءن والكافر يشركان فى الزيّة *والطينات ف الدنيا ويختص بهماااؤهننومالقيامة ل( كذلاك 6 اى مثلذلكث التببين (نفصل) اى نين ( الاباك ) من الام 0ق واماتكون عالدنا والآخرة (زاقوم“* لون) اى يعرذونالله ويغمدون مأ امس دهم الله كا فى تفسير الشجئء ومنها قولهتغالى (طه) قبل لائزل الونى على رسو ل الله 5لىالله عليه وس عمكة اجتهد فى الصلاة واطال القيام فها وكان يضلى اللدل كله حتى شق يز ١١0‏ )يه عليه ذاك وقامعلى احدى رجليه ورفع اخرى فنزل طه ! ْ فهافتبع 9 خالصة 6ه بالرفع خبر بعد خبراىهى خصو صذالمؤمنين 9# ومااقهة» طرف للفو منين شرك المؤمنو ل بالنصب عل الخال من الذينامنو | وهىراجع الىالزيئة والطيباتوالهنى انهمامش ركان فى الزينة والطيباتفى الدنياو يختص مهما المؤ من “فىالقيامة كذا روى 00 وعنان عباس رطى الله ع»هما وعن اللذازن قيل مُعئاه خالضدة لو مئين نوم القيامةهن التكدير والتنغيص والغم خلاف الدنيا © كذرك» الدبيينَ والتفضيل 9 نفصلالابات لقوم !لون 6 الدالة على الاحكام قالالبيضاوى كتفصيلنا. قاذ عل م تفصل 0 الاحكام لهم ومنااية 3 ظه 7 قيل كان عليه "الضلاة والسثلام الأطل زفع رجلا رك فائزل اللهتعالى طداى ا لاواضى 0 جيعافءنى 3 مائو لناعلكالقر ءا نلتشج » اىلتصلى على احدى رجليك شق علليك 9# وقي لكان ص الله تعالى عليه وس يصل الاب ل كله حت ىاذاشق عليه 0 ادم رجليهورفع الاخرى فنزلطه اىطأ الارضض سَدميك وعن الزجا بج معناه.بالتحمية بازجل لكن هذ اليس مناسب بساثر الخاطبات القرآنية اذ كلا خاطت الله <بينه فى القران حاطبه عا يشر بالمدح وقيل 5 مربطوله وهداته + وقيل الطاء افتتاج اسع طاهر والهاء امع ههادئى اىانت 0 * وقيل باانسان قبطنةاوسترنانية االغةعك ةن العر به وعن خمد بنعلى الومذى طونى أن اهتدى بكو جءاك السبيل اليناوعنابن لا ابوط عليك القرمان تش ا لتتعبى خدمتنا و مهاايةا حم بو وماجعلعليك, فى الدبنمن حر ج من ضيق عل لمسافر الافطار و صر الضلاة والقعود في الصلاة للعاجز والاماء ايضا لعاجز القعود واختلوا فىيوجه رفعالخرج فعن!.نعباس جعل الكفارات رجا من الذنب امابالتوبة او بالقصاص اوبرد المظلة اوبنوع كفارة * وقيلهو اخذاليقين عندالاشتباه يعنى جل الم#تمل | على المتيقين +وقيل اباحةالرخص عندالضرورات كاكل الميتة وافطار الصائم لتو ا امرض #وقيلهو ارو جح عن عالذوتب #>والمصائب والبلاياوقالالببضاوى م من <ر جح | اى ضيق شكليف مايشتدبه القيام عليكم واماالادلة منالسنذفهى و الاخبار » يسم ويؤل أمه الى المشية منالله ولايجوز فىالتويق 2 الاخبار 2( اى هذه وي الاخبار الدالة علي الاقتصاد 1 نحم الطاء والهاء وبكسرهما وبين ا الآ وبنجم الطاء الا 2 امل طى” الارض نقدميك جيعا وقل معناهيار حل باسان عك خطابا للنى صلى الله تعالمى علي وس وقبل طه قسماقسسيه الله تعالى جو انه (ماائزلتا عليكالقرآن لتشق) اى لتبعس بهو قيل انهردلةول المثمر كين انك شي تركت دين آبا نكو الشقاءاستعميل لاتعب وضد السعادة اى اتكلشك عياف دوالله تعالى بان دين الاسلام وَهذ القران الغو اليلق ل ا لل الكزر هو الشقاوة بعينها وله الاك ك1 اعتعرل لداى ما انزلناه عليك الاموعظة (ان حْبى) ١‏ آن يكون بدلا من لَنَشِقَ لاختلاف اللنسين كافىتفسير العيون + ومنها قوله تعالى فسورة احم ( وماجءل عليكم فالدين من حرج © اىمنضيق بل فت عليكم باب النوبة ظ ؛ اجر متم واذلتم وفحح بانواع الرخض وبالكدفارات ان عزثم ورخص الافطار فىالسفر والمضر بالارض لقعود فىالصلاة عند الغلة والايماء فيها عند الضمرورة كا فى العيون والديات والارش فى حقوق العباد وجوازه واسكبابه + مها مااخرجه التخارى ومسا المرموز هما بّوله ( خم »6 عن انس رذىالله تعالى عنه انه قال حاء رهط + وهى مجاعة من الثلاثة الى العشرة اى ثلاثة انفس قيلهم على وعقان: بن مظعون وعبدالله.ن رواحة وقيل المقداد دل عدالله لعئى حاواك فان الملاك وفالمصباح دون عثشرة من الرجال لسن هم اغنأءا وسكون الهاء افدحم من فيحها جع لاواحدله »ن لفظه وقيل الرهط ٠ن‏ سبعة الىعثرة ومادون السبعة نفروقال ادو زيداار هط النفر مادو و لالفمدره 92 نالرحال* وقالتعلب اضًا الرهط والنفر والقوم والمعشس والعشيرة عنى وال الرهطمافوق اه الىالا, ربعين قاله الا >ععى فى كتاب الضاد زمه 1ه والظاء انتهىكاف المواهب ز الى يوت ازواج النى صبى الله تع الى ا عليدوس!) مناستعارة عي الكذه 9 القلقوالا فالمناسب اقوله ازواج التى صلىالله عليه وس ابياتلانه جع قلةولانهن انعد مويه لسع لسوة ومن قبل ل يصلن لذلك وماحاوزن هذالعدد الا أن علزالاروا راع 1 وفيه بعدكا فى المواهب (رسمّلون عن عبادة النى صل الله عليه و 5 10 استيناف بان وبجوزان يكون حالا او صفديعنى سئاون عن قدر عبادته ووظائه فىكلوم ولبلة حت عَعَلواذاكوقتدوا كاف ابن الملاث قالالله لقد كان لكم فى رس_ولالله اسوة حسنة حكذا ف المواهب ( فلا اخيروا) على صيغة اليجهولوسكت عن تعيين لبر لعدم تعلق الغرض به وقيل حذف المسئول امالتعميم الزوجات ومنئمه وهىعششرة احاديث #ؤوخم © روى المذارىو م فى تخصهما ##عن انس #رضى | أ اللهتعا لىعنه وانهقال حاء رهط ه جاعة من “ثلاثة اوستعة آل عقره |وكاد ين ” ا العدسة ومافوم ارا اا م من لمعل و-جعه ارهط واراهط واراه ط كا | فى القاموس وى ابن الملاك م على و عقان بنمظعون وعبدالله بن رواحة وعن أ علب الرهط والقوم والنفر والمعششروالعيرةمعنى + الىبيوت ازواجالنى صللالله ||| تعالى عله وم يعتى زو حانه فالزوج للمرأة والرجل قال فى القاموس الزوجالبعل ا والزوجةاشيرانالبيوت جع كثرةوالازواج ججعقلة فيتنافيان واشيرايضاانالببوت | ععى ايات ججع ذلة استعارة ول يعكس لان ازؤواحه صلى الله تعالى عليه وسيم د ا ١‏ مونه تسعولم بحاوز هذ|العدد قبل مو نه الآان غلب علوالييا رى وقيه دعل ني نقلاعنالمواهب وانت تعإمافيه منالبعد ايضا والزندكا! م فىذلك يس لون ا عن 6ه كيفية 9# عبادةالنبى صلىاللهتعالى عليه وس » اذلايطلع على سرالرجل فى | الغالب الا زوجته استثناف اوحالا وصفةوجه سؤالهم هواقتداؤهم يا نقل عن | المواهب برد علبه انمابشرعلهم فيه اقتداؤهره عليهالسلام فلاجرم ينبئهعليه || السلام ومابريداخفاءء فلو زلهناظهاره بللا يجو زلاحد اقتداؤء لاله حيئذ من ' 1 المواص اذ لولميكن كذاك لازم اظهارءلهم وقد قالالله تعالى لقدكان لكم فى | رسولالله اسوة حسنة ويمكن انبقال يجوز ان يكون سؤالهم للاستفصال ولحو | التثبيت والتأكيد ويحوز انه يثتبه علمم بعض ع4 فيريدون به دفع اثتبافهم || يو فلا اخبروا#ه بالبناء للمفعولمن حانبالزو جا تهذاامائهو ل علىكونه قبل تزولآية |[ | يجاب اوكون ازو اجه صلى اللهتعالى عله وس مار م لأمؤ منينَ اذا حرم منيكو نتكاحها ْ حراماعلى الا سدوازواجه عليه السلام محر ممؤ بد الكل فليتا أمل فبه ل كانهم تقالو الى || نر :نه صل قتعا عليدوسإلقر ]نار وسار أوااغاضل ال 1 ٠‏ تعالىعليهو ا ثم وجهواقلتهامنه #ؤقالوايه اينهم قلعن ابن املك واتماقللها صل الله . تعالىعليهو-] رتجة و شفقة على امته للا محقهم ضر و مشْقةَبالاقتداءلك. ن لاح انهل سواه أ 2 )مالع(‎ من الخدام والاباع اوهن المراد واكتئى عن ذ كرهن بدلالة السياق عليه كانهم تشالوها ») اى كانهم عدو قلبلا تفاعل ٠‏ ن القلة وهو جوات لما وكان هذا [لاسهء 3 المطلق اولاثك على مذهب الزحاج يعنى وحدوا تلك العباذ قليلة 0 وقدظنو | ان وطائمه عليه ااأسلام م العبادات كثيرة واعاقلاها عليه السلام رجه وذفقة علىامم اعلا بلمقهم صّرر ومشهه بالاةة تداءيها 2 ابن الماك اوالاواتب قوله 2 قالوا قاين نكن من رسو ل الله صلى الله تعالىى لباوت ) والخله التشدهية معي صرة لببان وجدابالهم تحوابهم اق يننا وبيله عله السلام بعد بعيد و فرق عظيم 0 مذنيون»:اجون الى مغفر ة الله تعالى وغفلوا عن انه عليه السلام امافعلذ اشر جة إلامةو حذرا مابفةنهرو الافقد جعاتقرة عرنه فىالصلاة كافى ان الملك (قدغفرله) بالمناء لوال وسكتعن الفاعل العم والخلةاستيناف ماتى لاماتقدم سميز و ه 7 هن ذنبهوماتخر)اشارة الى قولهتعالى فى سور ةا لفحم ليغفر اث اللهماتقدم يكو نالاقتداء فيه واجبا لافىمطلق فعله عليهااصلاةو السلام بلفعله المطلق مباح لدولنا اباعه كاعند اللصاص وهوا/2تار وواجحب له وعامما اتباعه عند بعضهم بل عندالكرج مباحله وليس لنا اتباعه والكل عندعدم دليل كونهمن|المواص وان ا كان واحيا عند عض 3# فاين كن من رسو لالله صلى الله تعالى عدة وس 2 أى لاتقاس نفوسناالمتعلقة بالغللات الهي و لاني ةالمنطبعة بالاهواء الماديةعلى نفس هالشمرشة ]| المعصومة بالانوار اللاهوية القدسيدفانه هه قدغفرله #ه بالبناء للمفعول #ومايهاى امبع الذى #تقدم6ه فىاتداءعره ##منذنبه وماتآخريه فان قيل الننى صبى الله تعالى عليه وس معصوم فلا.تصور منهعصيان والمغفرة توجب وجود العصيان ' اذالعدوم لاتتصور فيهالغفرة * قلنا ذلاك عن الكبيرة عدا اوسهوا عندبعض وان خض بعض العمد واما عن الصغاررٌ فاجهور على جوازه عدا وانكانالا جاع على جوازه فىالسهو لم تقل عن شح المقاصصد فى عد اعفار ايضا والاجاع على امتباع صغيرة دالة على اعاسة منافية للفطائهة فظهر جواز صدور الصغيرة مظلقا || عند بعض اوفىالسهو عند آخر بل لكر : فى السهو عند بعض آآخر لعل ا لحقيقان جنس هذا الكلام مول على الذهول من مواجب رفعهة هقامه راككفانة عظرر تعالىله وعليه حمل قوله صلب الله تعالىعل.ه وس اتىليغان على قلى و الى لاستغفر الله ]| تعالى فكل بوم مائة مرة و قال احدهم اماانا فاصلى الليل ##كله 2ف ابدا © مدة عمرى فلاانام اصبلا لانناشْةالليلهىاشد وطأ واقومقيلا وا نالصلاة جامعة لانواع الطامات واقر ب القريات ولهذا جعلت قرة عين| حك.يب صلى الله تعاللى عليه 0 وعادالدين وعروةالاسلام وافضل الاعال 3# وقالالاخر وانا اصومالدهر © كله الا الايام المنهية 3 ولاافطر لقهر النفس التى هى اعدى عدوالله ولئلا تعدم على المعاصى و تحاسر على الهوى وتوقع طاح اها اف كل مطدزة وهلكة !اد عل سدم [| صادرة عنالناس ليس الامنطرفها لكن ورد فى اللديث! أتجيم انْ افض ل الصيام لجاز افضلية صومالدهر ولذاسإك بهكثير »زالمشايحخ رجهم الله فتأمل #وقال الا خر وانا اعنز ل النساء 4 من العزلة © ولااتزوج 5 قاترى 9 ابداي عد || عرى لعلا اشتغل خدمتون و مخدممن صل التعاق بالديا والت.عد على الطامات بسب ملام لآآخر هذا الحديث بللاوله هذا ايضا علىان ايحاب الاقتداء المثقة فها أ ند جك وان 6 مناسية يننا وبينه عليه السلام فهو لاحتاج الى كالما لكر 1 ا الخلوقات على الله تعالى ا 0 مذ نبو نوليس لنا قدر عندالله تعالى ثل قدرهفتحتاج الىكارة العبادة اشد الاحتداج وقال اءنالمللك فينبغيان يكو نالعيادة نصباعيننا ولانصرفعاهاوجوهنا ليلاو نهارا لإقالاحدهم اما انا فاصلى الايل ابدام اذا حرف سكن ععى التبرط انا كدو اسيل اى*هها يكن من شي“ .فانا مبدداء خيره فاصلى الليل ابدا اى أحينه ابدا على الدوام بالتحجد او بالنفل فلا انام فيه اصلا وقال الآأخر) بالفحج والمسد ونم العهة اى الثاق ب(وانااط_ومالدهر 2 افطر) جلة معطوفة لنا كن ماقليا و المراذ لاافطر شيأ من الايام التى لايحرم صوءها لإوقال | آخر وانا اعنز ل النسا) 2 اتركها من العزلة وهى الانفراد 13 اجتذب واتباعد منهن كافى ان الملا 2 ولااتزوج ادا لثلا اشتغلبهن عن العبادة لله تعالى و ظاهر هذا الكلام انهركانوا ثلاثة وبحقل انهم كانوا | كث منذلث وان 1| ل(إيثجاءر سول الله )ا ىحاءعقيب هذه ا لاقو ال بلائر اخكافى حاشية فز 2/1١‏ خواجد زادمكا يشعر به الفاءبعى فبلع ذاك؛ مول الى صل اسان عليهوس خاء رسو لالله صلى الله عليه وس تراليهم» فضاذ وتواضعا منهومنة علمىم زفقال انعم الذن قلت كذا وكذا) كتناية عا وضعوا على انفسهم 2 العنادات 6 فا أن الميأت وهو عل الصدور هذا الافظ منه كيد الهم ماوقع من بعضهم لرذى الباقين نه او خاطب كلا مقالة يا فال اعت .7 اما خرف شه و[ كس مابقع بعده القسم .ن ابن الث (والله انيلاخشا 5) اى اشدكم خشية واخلشية خوف عم .هيبة واجلال ولذا قال اله تعالى انمامخشى الله من اد العلا لله واتقيكر) د تقو ى(24)لأنالشكرعى قدار الام ونعالله عليه حك كامس على غيره قالالله تعالى وكان فضل الله عليك عظها ولذا قالافلاكون عبدا شكورا بصيغة المبالغة فىالشكر اعاء الكَأنالطلوّت من المتالغة كابقى المواهب يعنى ان وضعك هذه العباداتعلى انفسكم ون شدة خشينكم ونهوىالله تهالى فان خشيتي وتقواى اشد ومع هذا ماوضعت, عل نفسى شيا ماو ضعتم على انفسكم كاف ابن لمث ا ا لالد دلى الله تعالى 0000 7 علىعادة 0 على ببته الثمريف . ٍ | وامااليجى' لبلوغ اير وكونه لتواضعه كاقل فبعيد يإؤفقال# كاله معاتبالهم جر انهم ا بابى اقل اعالا وادنى لاءات وتعتذرون عن ذلاك بان الله تعالى غفر منذ'ى 4 فان 181 0 1 جرد عةو اهم على الزيادة على النبى كلى الله تعالى عليهدو 1 بلااسئذانمنه صلى الله || تعالى عليه وس والزمان اوانتواردالوج وقدكانتالنصوص ناطقة بعدماارج , فى الدين وارادةاليسر ورفع تكليف مالايطاق »ل انتم الذين قات كذا وكذا # كناية. عا التزهوا على انفسهم هن الامور الشاقة ولم ينظ راجطواب منهم لا نالاستفهام لسن على حقيقته بل للاقريع كا اشير وفىمثله لايازمالمواب وهذا اولى مماقيل لانهاراد. ١‏ مسارعة اناق فؤوامايه بفحمالهمزة وخفيفالمم حرف انيه وااكث مابشع بعده القسم 2 والتهانى لاخشاك # ١‏ كزكم خثشية 9# لله تعالى 6 واناشية بخوف مع قيبة واحلال وابعة اعم وكا ازادالتم الى ذانه. تعالى تزدادالشية قال الله تعالن ١‏ اماخشى الله من عبادهالعناء والنى صلى الله عليه وس اعا الاق باللهتعالى: فهو اخشاهم 1 يق وانقاك #ه اى اشدكم تقوى واكك طاعة يله عن وجل وانالطاعة شكر لتعمة ونممته عليهاعظم واوفر مماعلى جيع الخلق وكان فضل اله عليك عظياالاية,, ولذا قالسبى الله تعالى عليه وسلم اقلا كون.غيدا سكورًا فكيف راون معوذلك. قل انالننى صلى اللهتعالى عليهوسم والذى اخبره بانه مناهل اللنة كالعشيرةالمإشرة ان هن النيران وسوء المامة فكيف _تصور من اللوف واخلشية كيف وقد |1 قال صل الله تعالى عليه وسلم فىحدائه هذا انىلاخشا كم وفى حدي ثآخرانااخوفكم. أ من الك تعلق وا رات إنى لاعبلكم الله واخشاكم واوجالىداود عليهالشلام: ||| باداود خفنئى م ناف السبع الضارى و قال الصديق الاعظم رذى الله تعالى عنه هىة». آٌ بالتئىكنت هذهالتبنة وقالاخرىلآنىلم اك شيعًا وقالانوعبيدة ابنالطراح رطىالله ||" عنه وددث اق كبشن فذح الى فيا كاون لبى وقالت عائثة اودر ل 0107 )ا عنها بالننى كت ووه من هذا لتهمرة وهى عن شهدلها عار انياسس على منبر الكوفة نقالاشهد انها زوجدالنى ص التدتعالى عليه وس ف الدنا وال خرة وكل ذلك انباء على :موف فكيف وجهه * قلنا| موف معانو فالعاقبدةوخوفالاخلال || والنعظي للحق و الذى ز ال عن المأمو ني نكالانبياء والعثمرة البشسرة هوالاولواماخوف |) الاجلال والهسة والمياء والتعظيم فبىعلىالعرفان فكلمنكان اعرف قذوفه اكل» | واعلىوهن هذا ظه ركو نه صلى الله تعالىغليه وس اخوفواخثىمن الك لاذعرفانه || اكلءن الكل ثذو فه اعظر و تحقيق ذلاث| نحقيقة موف تألم القلب واحررافه بسبب || توتع مكروه فىالاستقبال ثمالمكروه ثلاثة اما بتبدلالامان بالكفر فضوفالماقة ||" واما بدخولالنار مع بقاءالامان دوف العذاب واماحط رئة ٠نرتبه‏ ورذءالى (|1 نيه اك خوفالاقصان ووراء هذه الا قسام قسماخر اعلى من الكل هوخوف. ! (الاجلال) +12 ]أ الاجلال والهبية وهذا القسم هوثمرةالمعرفةبالله وصفاته فكل منعر ف اللهاستولى 1< أ عبادهالعلاء فالذ ين بششروا بالطنةماًمونون هن خو فالعاقية واماخوفالنقصان فلا بفعل حدنة هى ديئة ىص انهم كا قيل حسناتالابرار سيئات المقريين حتى ان الالتفاتالىالمرتيةايضا ذنبعندهم فضافونءنذلت وايضا خو ف الاجلال كمالهم ا عليه موف الى ان بنسى الكل وبهذا ظهر سر قوله صلى الله تعالى عليه وس انا ا | فىعر فان الاولياء واماخو ف التعذيب فنقودائلا يلزمالتساوى مع سائر الناسوالحاصل ا | اذلهم خوفالاجلال وخوفالأقصان دون خوفالعاقبة قطعا وخوفالتعذيب |[ ايضا هه ولكنى اصوم » ثارة منغير تكلف لانه صلى الله تعالى عليه وس كان |[ يدخ لعل بعضاهله فيقولهل عندكن اليو مغداء فاذا قالوا لاقالاتىصائم وامردالله > حش 53 00 دن ْ [] ان نشول وما انا منالمتكلفين 98 وافطر # ثارة كا ورد عن اسامة ان رسولالله || رؤاهالنساق وعن انس كان رسو ل الله صب الله تعالى عليه وم بفطر تعر حتّى نظن انلا يصوم 1 ثم لصوم حتى نظن ان لانشفطر منه شيتا+ وعن ابن عباسكان || لصوم حى شو لالقائل لاو الله لاشطر وشطر حي شو لالقائل لأوالله لايصوم | كذا :تق لعنروايذالضخارى ومس «وواصلى» فىليلة #ؤوارقديه اىانامعنالتمجر || فليلة اخرى اواصلى بعضا من الليل وارقدالبعض الآآخر ولااصلى الاي لكله يدل عليه قول مائّشة رذى الله تعالى عنها كان عليه السلام ينام او لالايل ويقوم آخره فيصلى ثم برجعالىفراشه فاذا اذن وثب فانكان.ه حاجةاغتمل والاتوضأ وخرج رواءالخارى * وقالت ام سن رذى الله تعالى عنها كان يصلى ونام ودر ماصلى حتى لصحم رواهانوداود والترمذىوالنساتى #ؤواتزوج» اعقداواطاً 9# النساءيه 1 عندخوف عدماقامة حقو قالزوجية كا قالدرر* وفى حديث ابن ماجه على مافى ذم القدير هناراد انياقالله طاهرا مطهرا فليتزوجالحرار ولهذا بلغ زوجانه صبى الله أ تعالى عليهدو ا خنخصهة ام حيبة ام سلة سودة واربع عات زاب نت حش *عونة زششب تلت الى احدى عشرة + وقيل بل ازيدهنها ست هنقريش خدحة ماثشة / | حر م ةالهلااية ام المسا كين جورة وواحدة غير ع به من نى اسسرايل هى صفية 1 ابت حئ دن غك النضير وهات عنه اثلثان خدحة وزطب ام المسا كين ومات هو صل الله تعالى عليه وس عنتسع وامالاترء صلى اللّهتعالى عليه وسم فاربع مارية ا القبطية ورحانة نت #ععون واخرى وهسهاله زنب يلت دس واخرىاصابها | فيبعض السبى وتمامه فىمواهب القسطلاق» وباجخلة انالتكاح امس بوب وثئى' | ( برشة ١؟‏ ل» (ولكى) استدراكعن مكعون ماقبله براصوم وافطر» اى 'ارة ونارة (واصلى وارقد) فيه اعطاءلكل من العبادةو البدن حقه وقدم المق الاؤل لتسرفه نعى فى بعص امن الايام وامصلى فى بعض الايل وانام فى بعضها زوائزوج النساء) اى كم ار تزوجه بهناولانالطلق صرف الى الذر دالكمل كاف المواهب لان اللهتعالى خلقون لارحال وركب فهم وفهن الشهوة يا خلق فيم الاحثياج الى الطعاميا انه لاندمن الطعام | فكذاك لايد لارجالمنبن فا نالتكاح.سنة حال الاعتدال وواجبعندالتوقاناىالشوقالقوىوانكانمكروها | والتزوج مباح وسبب | لاعيادة لاله حصل به دفع الزنا منهير] ويؤحجرما يعطى من النفقة و الكو َ كا فى ان الملك شرح : المصااجم لعن رغب عن سنى؟© اىثركهاواع ض نى عتها استهانه: بها (فليس 4 ااى من المقندبن بىوالعاملين بسنى كاىابن املك و ؤالمواهب ونزرعب اى مأ عن ساتى ميل رعة 1 5 هس وجل والة نس هئ اى من اقل شريعتى لكفر هفقد صرح كا نا كد لقص اطفارم تال لإلد ده رحة عوالسه فاناريد بالرغبة ترك الآولى منها كرك ال خضكه انا بالعزممة فلا كفر الا ان الاو لى فى حقهفى الرخصة || مله الله تقيض قصدها اذ دخلت فعا لامدخل لها فيه انتهى * قرله فُنرغسعن ساتى الىواخره سَالرغب عنه اذا لمرده ورغب فيه 2000 اليه بوجه اليه ويانه علو الراد هته الوعيد والز خر عن راك الاقتداء به عليه السلام اى من ترك سنتى فليس ف طر نقتى وهقتديا بى وشريعتى كا فى الاوفيق (وزاد ففروايةالنسانى» على ماذ كر عندالشعين ( وقال بعضهم لكل م وهذه الرواية 1 2 لحان االتكاق 0 عددهم وحاء انه عليه السلا مقال بعدوالتزوج النساء واكل اللعم وفيه نيه على ان الرشد اتباعه وانه عليه السلام لاتفعل الا ماهو الا ولىو الاحرى و الانفعبالعباد دنا واخرى لانه عصاههم وبزيل عدتهم كا فى المواهب واخرج الشخان المرموز هما || التساى أو قال بعضهى لاآكل اللعم دخم » عن عائشدر ضى اللهتعالى عنها»ه وعنانويها‎ ١ مرغوب لايجوز اومه+ قال فىاللملاصة رجلله اربع نسوة والف جارية واراد | | اندشرىحاريةاخرى فلامه رجل حاف عليه الكفر قالالمناوى بعدنقلهذهالسثلة | ١‏ عن اكار بعض الطنفية وكذا لولامة احد عتدارادة تروج مانو ق 111 8 لاا الاعلى ازو اجهم اوماملكت ايمانهم فانهم غيرملومين ٠‏ ثم اختلف انالتكاح عبادة |لأ اولابلتضبيع عبادة فشكل عليه امثالهذهالاحاديث والمفهوم ع نكلام بعض الحققين | المنع فيا دو نالاسحباب والاثبات عندالاسحباب» واعل انالتكاحمن اثقل إلسنن ١‏ | تجلا واصعب لقوق قضاء واع الامورنفعا واجزلالقضايا اجرا فانه مموضوعه | للددن نخصين وللذاق نحسين وفيه سيرّالعورةالمعرضة للآافات وجلب لغ ىوالرزق وتكثير مواد اهل التوحيد كذا فىالمناوى ف فنرغب »© اىاع_رض وثر كك قال | سنتى فليس هتى # انكانالترك لغير استهانة واسكقار فعنى ليس منى ليس مناهل طرندَتى فى شيريعتى وانلاجل الاسخفاف فالمعبى ليس من امصدقىى ذانه حينئذ يكثفر | + فانقبل مثلهذا الحديث مناف لخاصل يعض الاحاديث نحو سد 0 07 0000 | والله لو لون مااع لضه قليلا ولكيتم كثيرا وما تلذذتم بالنساء على الفراشن | ونلمرجتم الىالصعدات تجرونالىالله لوددت انىتبجحرة تعضد وروىهذا الكلام مويقول ادر نفسه وهوادح+ وفىحديثالغيرة صلى رسول الله صلىالله تعالى 1 عليهود! <تى| تنفئت قدماه فقي لله اتتكلف هذا وقدغفراللهلك مانقدم منذيك وماتأخر قال افلا اكون عبدا شكورا وقالت عائشة ردىالله.تعالىعنها كان عل "| رسولالله صلىالله تعال عليه وير ديمة وايكم يطيق ماكان يطيق + قلنا لاحتى . ان نحو هذهالاحاديث لاتوجب استغراق عومالاوقات واستيعاب جبع الاحوال . فاتها غلبة حانب الطاءات والاغتامبها وهوليس حارج عنمقصود هذا اعلديث ١‏ بلعينه على انه جوزانيكون بعضها منالمواص وانبرفععنه وعنتبعه صلىالله || تعالى عليه و سس + قالالقارى فى تسر القاء قي لكان يصب الاب لكله حتىتور مت 1 قدماه من طول الق.امفاءزل اللهعليه منالقرآنماخفف بدعليه وعلى منتعه وهوةوله , تعالمى» انر بيعم انكتقومادنى* وكذا قوله* طمماائزلناه عليكالقرانلتشق»وان»|| المقصو دمن النهى م نبة اضرار النفس التىهى المطيةومىنبة تفويتحقالغيروالافرك” لذاتالدنيا وشهوانها والانقطاعالى اللدتعالى والتقاعداعبادته نمدوحمغوب اليه" || وقد بها لالعبادات متفاوتة على حسب العادين اذالعوام ليسوا مكافين بعبادات' الكواص الى ان يصل الى .مرتبة حسناتالابر ارسيئاتالمقربين8 وزاد ىرواية 17 رغب عنه اذالم برده ورؤغب فيه اراده ورغب اله توجه اليه وبانه (انه) بشوله ( خ م 6 ( عن مائشة رضىالله عنها الو اى الشان ([صنع) هوابلغ موعل ألا اانه تكن عن ترق .وا 0 وذلث شان فعله الكرم لصون «قامه عن الغفيث (رسولالله صبىالله عليه وس] شب أ) من الاقتصاد كترك مابمل منالعبادة (إفرخص فيه) فيا عن العباد مثلالنوم والاكل بالنهاروالتزوج كاى ان لشاللصا بم وغيرذاكمن ايا يك الماح كن لناب المطعوماتاو الى وانالتا والليس: ن الالبسة الفاخرة ( قتنزه عنه قوم 6 اى ناعد وثرك قوم عن المرخص فيه ونوا فىالتشديد الاصلى (فبلغ ذلاث).التنزه (الننى صلى اله سف[ ٠١:‏ ]قيس تعالى عليه وس) لاستفصال حكمه اصابوا امالخطاؤا( فطب ) امت تت 1 000 1 فهذه اخطية لغير | يت © اله صنع رسول الله دلى الله تعالى عليه وس # قبل لم بقل فعل ها فىالصنع 'من الاحكام لانه بالرّوى والفك ر شيأ # قيل لعله من الما كل اللذيذة | اقول ذاث امامن كون تكير شيأ للتعظيم بقرينة تزه القوم او من تعلق : الصنع به 2 ورخص فيه 0 أ لدي اء حك الر خص_ة حفيفا و لرفع ٠‏ المرجح 3# قتئزه * اىامشع عند 6ه اىعن الى الذى صزعءه ورخصه صلى الله ]| تعالى عليه وس قوم # منالصعابة ابثارا للاعراض عن الدنيا و منعا لانفس لين عنشهواتها وهواها *« فانقيل كيف تصور من العصابة الامتناع عاصئءةه ورخص 4 1 / 0 فيه صل الله تعالى عليه وس وقد امروا عتابعته ونهوا عن حالفته + قلنا لعلهم ع2 ال 3 ' | مكنا نوا العز يمد فهافعلو ه كابؤيده لفظ رخصهن الراوى وانلميلا: مه ظاهر ماسيذ كر ١‏ 5 اد لهم كا فى ابن الملاث لم بعينهم لان هاده انكار مااقرر<وه والعيدين والكسوففين بللسسان اعس له :شان (خمدانّتعال) ا عليه !بسفات!! لك ازا والأكرام (ثمع بعداداء 2 وامااللواببانذاكةتص به عليهااصلاة والسلاملانه معصومومغفورله ماتقدم | مؤنبه وماناً خز فلايلا عه لفظ رخص اذذلاك هستضى جوازه للغير 00 لغ ذلات يه التئزه النى صلى الله تعالى عليه وس * قبل فغضب غضبا شديدا خجممالعىا 3 ١‏ لإقخطب» من اتليطنة غير ابمعة والعيدين و الكسوفين. بللجرد ذلك للاهقام بشانه لخمداس تعالى 6 علىعادته فىاتداء خطبته بل فىمطلق امرذىشان #ثمقال 0 ا مابالاقو ام #الاستفهام للانكان التو بضى والبالالحال والتشكير لعدمالتفضعو التعدرم 0 0 بن ٠‏ نحنيا عن الذم 98 تنزهون #. تباعدون #عن الثثى' # قل اللام زائدة 8# الذى 0 ' اصتمدك والمال ان ججيع افعالهم واوضاعهم هخود مق وافم ملتزمون لتبغيق 00 افو له #القسم لامارةالاتكار اوالمبالغة والخرص على مضعوناللكم ©«( لزنا دوه اا ْ لاعلهم بالله 6 وصفاته © واشدهم له خشية #ه هومن قبل عطف المعلول على العلة واللام فى الثى” زاءدة اذكلاك الع كن المشية 58 نالنووى فهثله فيه حث على الاقتداءءه صبى الله تعالى عليه وس والنهى عنات#ءق فالعبادة وذمالتنزه عن 1١‏ والباج كا قاباحته وفيهالغضب هن انتهاك حرماتالشرع ؤا نكا المنهكمتأولا تأونلا باطلا وفيه ]| حسن المعاشرة با رسال التعزير والاتكار فى اجمع ولاتعين فاعله فيقال مابال ]| اقوام ووه وففه ان القرب الى الله تعالى سبب لزيادة العل به وشدة خشيته لاتعبيب اناس باعي انهم وما مبدداء وبال خسيره شزهون)اى بتباعدون (الذىاصنعه) صفتهاى عن نت" ملم مكل لنوزم والاكلبالنهار والتزوج 5 فىاناللاك قاله توهها مهم انذلك أ يس اوكى ظ 4م و>-وز ان ولق اللام فى الشى* لاعهد الزهنى والمعرف به كالتكرة من حيث المءنى فيكون اخلة صفة لاثى" ( فوالله اتى لاعلهر ٠‏ بالله) اى بذات الله وصفاته وامعاعهوثوابه وعذابه وحلاله وحراءه (ر واشدهرله خشية ) لانها على حسب ١‏ 'قوة وضعفا قال الله تعالىانما. خثى الله من عباده العلاء ولا عاثل له عليه السلام من الممكنات فىعله بالله تعالى ومعرفتهبه فلاجرم انه اشدهم خثيذله #هانه وتعالى كافى أ غهرة فلو حصل بهذه امباحات عنذاب فانا اولى ٠‏ اناحتر و عَنيا قدم الع على انلشية لانها تعته كافىان الاك 31 _ فوله والله الى لاعلهى بالله | كده بالقسم وانوانم كك سكين اله تنزيلا لهم لعدولهم عن الاتباع له ق صنعه! منز له شديد الاتكار+ ومنهقولالشاع.*+ جاء فلانءارضار محد+ اننى عك فهر رماح + يعنى والله انى اع من الله مالاتعلون فابالكم لاتقتدوننى ف الى “اذى اصنعه ولاتمثون علىسنتى وشربعتى وطربتى مخرجون عن سمعى وطاعتى وقد قاللله تعالى من بطعالرسول فقد اطاعا لله + واخري الخارى فى صمحه وابوداود المرموزأ»ما تقوله (خد) ( عن ابى جعيفة ) بذم اليم وفتم الحاء المملة وسكون ألحشة بعدها فاء فهاء التصانى رضىالله تعاى عنه (إانه غليه الصلاة والسلام اجخلة دءايّة معرضة ببناس ان وهوالضمير وخبرها وهو ( آلى ) التىعلة السلام لفت “الو احا وهى مفاعلة »نالاخوة اىجعل بعضهر اخالبعض + روى انالنى صلى الله تغالى, عليه و سإ لماهاجر الى المدينة "١‏ خ بين المهاحر بن و الانصار حر ١4‏ ]6ه فعقدو اعقدالمواخاةو المعاو ندا اساواةوكان, ذا وكا رانس مات | اخ د #الضارى وانوداود لإعنابىجسيفة 6 بض الج وفع الماءالهملةصعابى انه صلى الله تعالىعليه وس آجَ © فعلماض من الاخاء اى جعل بعضهم اا لبعض روىانه لماهاجر الى امد سن داح بن المهاجر بنو الانصار فعقدوا عقدالمؤ احا والمعاونة وكان ذاك فىدار انس رضىاللدعنه وقيل ف المجحد كشوا فيهكتابا علىانيتوارثوا بعدالموت دون ذوىالارحام وكانوا تسعين جسة واريعون من المهاجر بن ولجسة واربعون منالانصار وكان قبل وقعة بدر فانزلالله تعالى * واو أو الازحامبعضهم اولى بعض + نت هذمالآية ذلا وقيلالمؤاخاة مرة بين الهاجرينخاصة قبل انمجرة ومرة بعدها فالمدينة بينالمهاجرين والانصار وآجىرسول الله عليهالسلام ٠‏ رذىالله عه + وَفئل فىالمسجحد قيل كشوا فيه كارا ران توزازثوا بعدالموت دون ذوى الارحام وكانوا تس_عين رجلا هسه واربعون من المهاجرين ولجسة واربعون من الانصار وكانتهذه المواخاة قبل وقعة در فائزل الله تعالى دين ابى بكر وعرو بين طلحة والزبير وبين عمان وعبد الرجن بن عوفاويين جزة وزيد بنحارثة فقال علىيارسولالله آخيت ببناعضابك فناج قالانااخوك 0 وفى رواية انت اح فالدنيا والاخرة كذا نقل عن تاريع خش فانفس النفقس'» واوا ادر عام عم ببن-كان يه الفارسى :#و» بين ع ابىالدرداء 4 الانصارى رطئ الله تعالى . اولى بعض فشسّت هذه 7 7 ّ 2 عنهئ| ل قار سمان اباالدرداء 4 فيه ند بالنزاور بينالاحية والاخوان قى الله ال ددّماكأنقيلهاو انقطعت المؤالما 3 الممرانه 3 0 عن معاذ عن ال بى صبى الله تعالى عليه وس عن ألله تعانى وجبت محبى واحأة فى <و ت 3 ااه للدمحابين فى انكر فى والتزاورين فى والشاذلين فى" #فرأى 6ه ائ سان 0 ...| اام الدرداء متذلة#لابسة ثياب البذلة الحلقة قبل نظره انماهو الى ثيانها لاماتها وورثته* وقيلكانت المواخاة 3 0 9 0 ا اولا عن شهوة اورائعلة اقوال الاقرب هوانمدارالمنع هوالشهوة اوانهاعحوز وا ا 00000 ثهوة وا ماقبل ,دول اند الع ولطايل بألا خاملة تكد ناك . || لاتصور كونها محلا لاشهوة والمل على ماقبل نزول ابه الغضْ وا حاب بعيد ومرة ببنالمهاجرين والانصار بلمدينة فىالسنة الاولى منال#جرة وبدلعلى هذا مارواء (فقال) الماكم من حديث ابن عر قال أ رسولالله صلى اللدتعالى عليهدو سل يينابىبكر وعر وبين طلحة والزبير وبينعقان! وعبدالر دون بنعوف وسن جزة وزيد بنحارثة فقال على ر ذدى اللهتعالى عنه بارسو ل الله عا لى كه بين ا حعابك ‏ ناج قال انا اخوك وفىرواية ات[ فى الدنا وال حرة وهؤلاء كاهم مهاجرين كذا نار اميس فى انفس محبتى للمصابين فى والحالسين فى والازاارن فى والمناذلينق كاف المصما تجو عام تفصيلها فصلته ىكتابى جامع . اأذالالتمة اىمهنة ونظره انما.وقم على اثوابها لاعلى: ىدن ند لها او عليه لاعن شهوة او رأىعلءة كا قالمواهت اأفقاللها) حالا لرماشانك» اىماامك الذى تبذل تله (إفقالتاخوك» فى اللهتعالى (اهوالدرداء) بدلمناخوك اأعطف انل (إليسله حاجة فالدثيا لخاء انوالدرداء) ٠نزله‏ (إفصنمله) اى اسان (طعاما) زنادة. 1ك ا فال ١‏ لكان يو من ع بالله وا وهال خر فليكر م حو[ ه١٠‏ ]يه ضيفه فقر هله فقاللهكل) واعتذر عن ثر لك الا كل معه بشو له على | لفقا لهاماشانك »هماو جه لبسك تلاك البذلة ا نللقة يق فقالتاخو لك ابوالدرداء ليسله | حاجةف الدنيا , يعنىانهداعض عن الدنيا ولاجمع شيا منحطاهها وليسله ميل | ولذةفبهاهه خاء ا.والدرداء 6 منزلهظك فصاع لدطعاما 6« ليضيفه وقدمه اليه #ؤفقال»ه | انوالدرداء فل لدكل 6 يعنى و حدك فل فاتىصائم قال يه سان يإاماانا بآ كل حتى | تأكل 6 متى الفأ كل 6 معه !كراما اضيفه وتطييبا للخاطره فانهاعظار اجرا بل أ مضاعف للثوات ليله ثواب ذلك اليوم وني ةا مؤ من خيرمنعله وثواب 1 إعده ا |وتطيين تخاطر اخيه وفيه اسحبابةالاكل على قاعدة مذهبالعكابى لعلذلاك قبل ا الزوال ليكون وضع وفاق «9 فلاكانالايل ذهب ا والدرداء بوم * اقيامالليل 1 بلانوم اصلا وقيل للتمجد اقول الت#ىد مايكون بعدمالنوم وهنا ليس كذلك | © فقال 6 “لمان +9 نم يه على وزنك ام حاضسمنالنوم ف فنام امتثالا لامنه 0 لقوق الاخوة 98 ثم ذهب يقوم 6ه منالليل فالله سلان. 96 ثم نام فيا ّْ كان آآخر الايل 86 عند ثلثه الاخير وقيل نصفه الثانى والاول اظهر لكونه معنى 9 خر ولوافقته لبعض الآ ثار الواردة فىالثلث الاخير سيااكحر كا يأتى ©« قال ! سلان الآ" ن © للتمجد كيف وقدقال صل اللدثعالى عليه وس على مافى بعض التفاسير 'ركعتان بر كم االعبد فىجوف اليل الاخير خيرله منالدنيا ومافها ولولا ان اق على امتى لفر ضتهها علهم وفىحديث آخر مازال جبريل توصي بقيامالايل حتى اظننت انخيارامتى لابنامون وفىعوار ف المعارف عنابىسليانالداراتىاهلالايل فابلهم اشد لذة .من اهلالاهو فى هوه » وقال بعضه, ليس ىالدنا شى” يشبه لعي المنة الاماحد اهل التاق فى قلو بهم بالايل من حلاوةالمناجاة ثوابءاجل لاهل الايل وفحقة. قيامالليل ورد قولهتعالى * انناث: ةالليلهىاشد وطآ واقومقيلا * وقوله * تحاف جنوبهم عن المضاجع الايات» وذوله والذين سنو نار بهم #ححدا وقياما إؤفقاما وصلنا 2 التهر قناريعة وقدل الاتين الىاثنى عشم ,قيلعن القرط ئْ فىشسرح الساعةالتى فىالادول وهىالساعةالتى نادى فباالمنادى من يسألنئى فاءطه الحديث 'وهئ' فى.الثلث الاخير من الال الى ان يطلع الفجر وفها ينزل رنا إلى السعاء الدنيا الى النزول المعنوى وتمامه هناك فق فقالله لان ان لربك 6 لكونه رباك .واكلك ولذا اختاره دون ان لله 2 عليك حمقا 0 3 الطاعة لان شك | 0 عن انم عليه ! طرق | ستيافا الببانى (زفانى صاتم قال )اى سكان ماانانا كل )الباء من بدة لقا اكد 1 را 0 ماحازية او هلان الادحع زيادتها بعد كل منهها وآكل اسم فاعل من الا كلثر<تى) الىان ( تأكل معى ذاكل 6 الك سان لاكرام الضيف ف النفل لاف من حصول ثوابه لاك اماد ولد 1 خا صل ان لله 1 قبل الزوال ليكون الفطر فيه موضع وفاق كإفى الفصرن ( فلاكانالايل © اى دخوله ( ذمهب او الدرداء ليقوم) بالصلاة وي كالنوماصلا(تقال) اى سان (لم )اداء للد حقه(فنام) فيه للموائقة وهِى من اهم شروط المرافقة و5وله نم على وزنك اس حاضس من نام ينام نوما منباب عل ((ثم ذهب شوم )اصلاة قبل نصفت الليل (فقال):اى إن ا ل ن)لانهافضل اوقات القياءلإخقاما 2 ع« اخلة ماضو بذاخبار من فعلهماء عطوفة على الماضو يةقبلها (فقالإهحلان) بون حكية مأ امم به من الافطار بالمنام (انارءك عليكحقا) اداء عبادته قدر الاستطاعة والثنو نف لاتعظيم (وان) اعادها تأ كدالمادخلتعليه 3 (لتفسك) مطينك الى اللهنعالى فى سيرك المعنوىاليه لإعليكحقا) من اذائها منالطعام والثمرابوالمنام مايكون قوامها و بحص لبه قيامها (روان لاهلك) اى زوجك +«ه[<21- او ولدك وخدمك ( عليك حقا) بالقيا باداء مايجب لهم عليك من المؤنة وإيصال البر اام واصلاح امورهم دا واخرى قال الله تعالى يا ابها الذين امنوا قوا انفسكم واهلكم نارا لإفاعط كل ذىحق)ءن ذكر احقه ) فالصالح هن قام حقو ق المطلو به منه حسب الطاقة فيتعله قول المصلى السلا م علينا وعلى عبادالله الصا اين إفاتى) ا والدرداء ( النى عليه السلامفذ كرله) اىلانى عليه السلام لزذلك) اى ماقاللانله (فقال النى موواله زعا علس واس صدق“لمان » فيه مدحة اهل المدح اذالل تلحقه بسيبها يحبو نحوه وف هالتؤاص بالمعروف والتعاون على البر والتقوى والرجوع ال الكعاب:والمتوهها يجهله الانسان من الاحكام اذل كران ارات ف فير جع للعار فين قال الله تعالى فاسئلوا اهل الذ كر انكتت لانعلون+و اخرج المخارى فى تخيصه والنساى المرموزال#مابقوللاخس) وفى نس بالميم بدل السين أى مس +عن انس ر ضى الله تعالى عندانه الدخل. رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وس الممجد النبوى فاللام فيه للعهد لنفسك © التىهىمطتك فى حميل ا-جال العبادات هه عليك حقا » اذ الرا كب يحفظ مركبه فيلزماداء ذللث اقم نالأ كلو المثرب والمنامعاى قدر دفع الضرودة فلاحياء حقاللّهبقوم ف اللدلولاحياء <ق النفس ينام لكن شبغى ان ينوى عثل هذه المباحات التقوى لاطاءات حتى تكون له اجرا وثوابا 8 وان لاغلاك 6 زوجتك واولادك واقربائك اللواتى تازم مؤنتها عليك ويكون جسن معاشكبها واننظام حالك علها فيلزم اداء مؤتتهم والبرالهم واصلاح امورهم والمواساةهم يه عليك حقا ‏ وكذا صلة الر حم واللق متقاوت ومشكلك من الواججب الى الاولى 9# فاعط ‏ وجوبا او ندبا اذالامى تابع المأموربه ##كل ذى حق 4 من الثلاثة مؤوحقه #الذىعينه الشمرع فلاثثلله ممنعه فيعاقبكالله #ؤفاتى يه ابوالدرداء 0 الى صلى الله تعالى عليه وسيم ذذكر ذلك # اى قصته مع سان مله لعل ذاك امالدفع نحو شك فى خاطره من صنذيع “لان لامهامهالمنع ع ناخلير ولظواهر بعض الآ ثار فىعومالقيام وامالتأ كيد وشيت من حيثالاهقام اوانه .شرب الى' الاجتهاد وزماناانبوة ميا فى المكانالذى كان فيه النى عليه السلام ليس فيه اجتهاذ سيا منالامة اوان صنيع سلان مفيد لاظن وابوالدرداء يطلباليقين هو فتالالنى صلى اللدتعالى عليه وسيم صدق سلان 6 اذع سطانمنه عليه السلام لتقدمه فيالاسلام ولقربه من الى عليه السلام <تى قال فيه عله السلام هومن اه لالبيت دونابىالدرداء + فإصل الاحاج هو تصديق النبى عليه السلام سلان فىمنع ابىالدرداء فىارادته الافراط ولا بعد ان نجعل محل الاحصصاج مذهب الكابى لكن برد عليه حث اصولى فافهم وفيه اى فىهذا الحديث حث الاخوان فالدبن على وس بعض لبعض والتعاون على البر والتقوى ووجوب الانقياد فىاثلمير و|ستحباب انقياد الاصاغى للاكابر وان فهم الحمق فىحانب نفسه وفيه الحث على مواخاة الاخوان الصالمين وندب ضيافة المزور لازاار بل ندمة خدمته «نفسه + فان قبل حاصل هذا الاثر منع لان عن مام القيام فىالليل وتقرير له صلى الله تعالى عليه وس وهذا تخالف لما عليه كثير من المثاييم + قال فى الاحياء احياء كل الايالى طريق بجاعة من السلف الذين نحردوا لاعباداتوتلذذوا بالمناجاة قال فىالعوارف قيام كل اللبل طريق اكث التابعين وفالاشباهكان دأب ابىضشفة رجدالله ان يصلى الفجر «وضوء العشاء ومثله كثير عن سائر المشايم + قلنا لعل انهذا الاثر منص محال الاتداء وءن تضنرر بالزيادة ومادات السيلاف حال الانتهاء لعدم تضرره, بل صار السهر والطاعة كالغذاءلهم كا قيللكل مقام مقال ولكلهيدان. رحال فعلى هذا يمكن ان حمل اوالدرداء عليه ويمكن ان يكون تعلها ,لطريق الرخصة لظن اعتقاد نحو الوجوب وخ س» الضارى والتنساقى 9# عن انش رضى الله تعالى عنه انه قال دخل رسولالله صلىالله تعالى عليه وسلٍ جد يه (اى6 + (إفاذا) مفاحاءة و القاء ماطقة ( خبل دود نينالسارتين) م سوارىالمتضر السارية الاسطواندوالعنود لآ فقال نالهذا ابل كانه سل عن صاحبه وسديمدةوق 'ذنذة >ذف اللام سؤالع نالداعيله (قالوا)فىجوانه (خبل زنب) لت جعدش امالمؤ مئينهمن 0 ازواج النى صلى الله تعالى عليه 8 وازواحه عليه السلام فى أى مد المدينة امابكونلاءالمحد إلنهداى*- جد الرسول او وله السارتين اوان زاب لمتكنزو جته فى مك فلار اديه الم ضحد ارام 8ه فاذا حبلمدود بينالسار تينه ائى اسطوانتإن من اسطو انا تالمحد يإ فقالماهذ|الخبل 6ه امااستفهامانكار لعدممحله ا وحقيقة استفهام بس أل ءن سببه ف قالوا#6اى العار فو ن حال الل 98 حبل از ,نب #6 بت ظ عسش اع المؤُ منين ر بطنه اتستعين نه عند الفتور و الضعف ف الصلاة كمال حر دهاوةوة | اشقامها بالصلاة والعبادات يإؤفاذا فرت# من الفتور معنى الضعف 9# تعلقت .هيه | لعل ذلك عند السقوظ فى الصلاة اوعند ارادة القيام يشكل ان صلاة النساء ا فىامشهر كا يده وان الشادر من السين الهم ليسوا من محارهها وان الى ضلىالله تعالى عليه وس اقرب اليها منهم فيلزم انيكون اعرفكالها منهم تأمل | كلذات سَى يظهر الوحه هن كل ذلك 3# فقال صلى الله تعالى عليه وس لاي اط ٠‏ لاشعل مثل ذلاك كانت ري اأى لاتفعلى بازشب 3# حلوه *# اى الكل واظ رحدوه و1 صل احدك»ه ا أحد من :كانه القلدة مطاقا ليلا او 4 ارا ودن خصها شيام اللبل لعله تبادر من الفتور اذاكمٌ الفتور يكون فىالليل لكونه [ اوان النوم وان كرة الصلاة فىاللدل لكرة فضله لانناثئة الابل هى اشد وطأ | واقوم قبلا لكن الال ان تحمل المطلق على اطلاقه والتقييد تغيير بلسديل ْ لاإرجع اليه بلا تعذر .8 نشاطه 4 اىحال نشاطه اوعلىقدر نشاطه اذلاتكليف بما لايطاق وكل شى” له عدم الطاقة على حاله“ما الفضائل 8 فاذا فيرفليقعده اى وخر الى ان زول ذلك الفتور الظاهر فليقعد عن تل ّالعبادة وليشتغل بطاعة 0 ل إساقة والقتور ايكون كلع لمثلا ان <ضل فور منالصلاة فليتقل || الى قراءةالقرآن او سائرالاذكار ثمالظاهر ان هذا فى الفضائل+ واماالواجباتبل الرواتب “ها المؤكدات لاعد عنها لافتور بل لفتود بالكلية الاان حمل على:أخيره دوقت بزولفيه ذلك الكسلان مع بقاء وقنه ويعل تدا لاسا العنادَات! اسانالا لويد ظ رضىالله تعالى عنها ان رسول صبىاللّه تعالى عليه وس قال اذا فعس احدم وهو ا يصلى فليرقد حتى يذهب عنهالنوم فان احدك اذا صلبى وهو باعس لادرى أعله لستغفر فلسب الفسيك متفق عليه ويناس ه كارواضى فى الحتى واللمانية وحامعالةة تأورئى ١‏ ا ]انه اذا غلب عليه النوم 03 دلهالراويم اتوئ لعلالزاد حال غلبة النوم ا ا إبشى ميا تالز اويح لك ن يشكل انصنيعالنبى هذا منالمنع و املو والتعليلو الما كيد وحديحة شتخويلد ثم سودة ,نب زمعةتمءائشة بنت الصديق ثم حفصة لنت اعراابن لكت ليع زينت ناخد 1ه قرام سلة نتابىامةثم ام حبيبة بنتالى سقيان ثم *عمونة يلت الحمارث وامامن عذاهن من دخل بها اوعقد علها ولى بدخل بها اوهيت نفسهاله فقد اختلفوافيها ا ختلاذا كثيرا كذا اق كنل بصي جامع الاصو لو تامدئمةثزواذا فزت »2 بفحج الفاء والفز قشف ىا تلت عن الصلاة ( تعلقته) ايزول ا نة 0 الطاعة ومحاهدة انفس عليها بإفقالالنى صل ابعال عدوم سينا لمج الذى شر ب ساوكه ويحصل الثواب لدوامه (لا) اتكار منه عليه السلا م اص:ءهاو فعلها ائم مقام الخلة ال#ذوفة اى لاتفعل هى :لات الصزعة بعد ذاك كا حاشية خواجه زاده (حلوه) ان السار يتين (ليضصل أدد نغاطه) هوالفرح والسس ور وهو ضدالفرّة دا على الظر ف 1 يصل احدكم اعال شاه (فاذافز فليعقد) اىفاذا ذهبت عنه :لاك الطالة فلقعد وفىرواية فليرقدو هو || دوم كافى|١!‏ وه مق وقوله ليصل احدك آه عى “بهعامالماانالكلام فيهلاان ذلاثمقصور عليها بلهىو الناس فيهسواء فيس الاقتصادالذى 3 ' 7 ١ مكن المداومةغليه دون الدأ تالذى يسام فيه العايد فا حب الاعمال الى الله تعالى ادو مهاو انقل كافىالمواهب»*واخ حرج ظ ابوداود المرءوزله بشوله (د)عءنانسرطىاللهعنه -01195- ان ردسولالله دلىالله تعالى عليه وس لابقد دوعن نفسكم 4 بالاعمال الشاقة والافعال المعية فالا مور الله البىلم تعبدك بها الشذسرع رحجة لكر كصوم الدهر واحياء ال.لكلهواعتزال النساء لثلا تضعفوا: عن العبادة واداء المقوق والفرائض افا بنالملك ( تنشدد الله عليكم 1 بالنتصب جواب النهى فان اللدتعالى يرى الانسان على ماكر ى عليه نفسه من خير وشس ويسم له الطريق الددة كت قال الله تعالى فامامن اعطى وانقّالاتينكاف المواهب لإنانةو ما )من ى اتسراكل اشارة الى طانفة من الوود والنصارى الذين شددوا على | نفسهم د والر ا 0 الكتررة التى عليه 3 218 2 ( شددوا على انفسهم» حين امروا بدح بقرة فسألوه عنلوتها وسنها وغير ذلك هن صفاتها كاىان الملاك (فشدد) الله (علمم) بان اعمس هم ف عد ملك الصفة الابه دَرَدَو احدة 50 قتضى كو نالنهى للعرمة فيازم ان يكون استغراقالاوقات بالطامات واستيعاب الاحوال بالعبادات بل اتعابالنفس وقهرها بانواع المجاهدات يا هو مادةالشا السادات حراما صرفا وهو ثى” عظم لاى*واجواب ان ذا مختص بالبداية لتعسره على النفس وما للمشام حالالنهاية لعدم الاتعاب ارس العباذات ولكونها كالطبيعات بعيد قايةالبعد لانبدايةءن نور باثوار الدوة سهامن ناهل بيت الدوة اعلى | نااك ارا 0 رار مةالتىنو جب العقوية+ اقو لالنهىالششرعيات | | ان لم يكن لذاته بل اغيره مجاورا لاوصفا لازما فتتيم مكروء لاباطل لعل وجبه | الهى هوااكقةَ وهو محاور فلا شتضى المرءة لعل التحقيق ان النهى فىمثله | هوالارشاد بعد م لزوم تلاك ار مة او للتعايم والتشريع فلو قرره صل الله تعالى عليه و سس بعد العم ذلك لرعا توهم الو دوت ا" هوا مذهب بعض الاصولءين فى فعل الرد_ول من :أن 5 واحب عليه وعلينا ان نعل كيقيته من ١‏ الأاحة والدث 0 بعد فتأمل 2 د # انو داود .8# عن انين رضى اللّهتعاليعنه ان رسول الله صل اللهتعالىعليهوس] قال لاتشددوا على انفسكم 96 | بالاعال الشاقة والاهور اأصعية لع لم شرع عليكم مجه دن الشارع كصوم 3 واحيا 0 قل عاد الاك لك. 00 00 10 4 0 قال 0 00 وموجب لاتمامها قال و على 3 علو اعمال م لا مافيه ه نعثمالتقر يب اذ المطاوبت لس م لم بشمروعه بلمطلق 0 جنسا والاقرب مايشاراليه منانالثك_ديد موص للملالة والكسلان | وقد ذمه تعالى فىالمنافقين واذا قاموا الىالصلوة قاموا كسالى + ويمكن ان شال ان المكاف لا و ضع على نفسه مارفعه الله تعالى عه عم لجة او حمه الله تعالى عليه محازاة لعدم قبول المكلف صدقته تعالى يآ فان قوما # كانوا تبك م هن المهود والاصارى هذا ا هن اط ص قوم عيمسى عليه البىلام وي ل ا بالافعال || شافقة والرياضات الصعية مطلقا والخصيص بالتفسيرهتاً إبقرة ا دل ين سآلو اع نلونها وسنما وغيرتما كا توهم مناق للسوق #فشدد»ه 1 الله او على بنا المفعول بوعلم © با ا ماتكلفوا به على وححده لواتوا لعد* انقص منه لا#تحقوا ااعقوبة ليرَك المأمور.ه وهل هذا صل بالمرة يا هوالظاهر مناطلاق الكلام او بالاسترار والتكرار وه يستدل على ا نشريعة من قبلناشسريعة لناما هو مذهبنا ولاك الطائفة »نالوود والاصارى الموجودين فو شاباهم 7 شاباالاولين ##فى الصو امع اف القاموس صو معة كوهرة بدت النصارى لعله هنا معنى عمومالجاز الشامل امود ايضااذالمستفادهن افظالدياروالر هبانيةهوا" التممومو الاطلاق لم به صاح 58 آلا علا حادها ذه با كا فى ابن الاك )3 لات أشار بهادو نذلاث١:‏ عاء لرذالاه م لعدمايمانهم (والديار) ١‏ فهركالاناث فى ضمف العقول بل اضلى سبلاك قىاأواهب (بقاياهم فى الصواءع )اتلك اللجاعة ااأوجودة النشددون ١‏ 17 5 4 03 م م على انفسهم شاياهم فى الصوامع َعم ضومعه وفذفى ناث للاضارى صيق الرأاس (والديار) جع دبر وسّال دار اروف انا كاق المفسباتج امثير إ رهبائة ) نصب شعل نشفسسره مابعده ( اتدعوها 6 اى اتدعوا هبائية ابتدعوها قال اتدعاذا اتىبثى” بديع اىجديد لميفعلةبلهاحد والرهبانية بح الر اء الاعلة المتسوبةالى الله بع (إماكتنناها علمم) ائمافر ضنا تلك الرهبائية علمم منترك التلذذ بالاطمعة وترالتزوج وعخالطة النساء والنوطن ففرؤس الجبال والمواضع البعيدة -[ 4115 عن العمرانات كافى ابن الملأك بلا خترعوها وانقطعوانها أ والديار # بجع دار 9 رهبائية »* قبل عن الببضاوى هى البالفة فى || : العبادة والرياضة والانقطاع عن لناس مأسوبة الىالرهيان ودوالبالغ فىاناوف عن الناس من عند انفسهم نير أ “مل ماشمرعه الشارع || لعياد ”م فى المواهب ا ل العلان رجدالله | راهب كراكب وركبان 9# اتدعوها ه اخررعوها واحد ثوها فالتعبير اغادة ,| مصر ع1 (التميعاان أ الىالذم اذقد هدم ازالبتدع ضصلالة نقل عنالفازن والمعنى انهم حاوًا ٠ن‏ قبل |) الرموزهماشوله اه أ انفسهم وهى ترهمم فى المبال والكهوف والغيران والديرة فار ين من الفتنة (عناقهووه راضزالت | وجلوا انفسهم الشساق فالغنادة: الزائدة وثر ل التكاح واستعمال اخلمشن فى المام || تعالىعنهانهقالقالرسول | أوالقبرتب والملس بالتقلل عن ذلاث يلما كتبناها» مافر ضنا الرهيا نه ودام كي الدصلى اللدتعالى عليه وسلم | * فانقيل لالنى انهذه اجخلة كالتعليل لما قبلها فلايلزم هننفى الفرضية نىمطاق || ان هذا الدين)الاشارة الطاغة تجوز شاؤها على نحو الادحباب + قلنا هذا عل بطربق مفهوم الحالفة اتعظلم اىالدين ال#مود | |آمنرهب كانلشيان هنخثى وقرئت بالضم كالها ٠نسوبة‏ الىالرهبان وهو بجع 1 والتقية دوا شائلى كات وانءن شروطه عاد مله انلا برد لوقعة وحادنة عزدالله وهودينالاسلام الخاصة وفذكان هذا لاوقعة الخاصة على اله >وز نيراد منالفرض غيرالءتى || ( بسر 6 بضم النة 1 الشمرعى المثهور نحو قدرنا كو نهاطاعة لوخم ##فؤءن الى هريرة رذئالله تعالى | وسكون المملة الاولى | عنه اله قال قال رسولالله صلى الله تعالى عليه وسم انهذا الدين» العظيم الذىهو اميق على لبر بالنسية ْ دينالاسلام ##سمر»ه ضدالعسر ععنى السهولة فيه تلمع الى قولهتء_الى بربدالله |[ الى سار الاديان لمافيها | بكر اليسسر واشارة الىرحديثالجامع الصغير يسروا ولانعسروا وبشروا ولاتتفروا | *ن لصي الات ١‏ 0 إن هه التكائيب الشاقة منالاصر والاخلال واهذا تال لاه | الشافة يحلا فهذا الدين ا ْ ان 1 7 اللم ة المسي لد انفد ١ل‏ 5 اديه 1 فال تسير لامشقة فيه ل ل ارا عن على زليه التتشديد معتىالمغالبة والتخاصعة هوالدين احد الاغلبه» لفظ احد فاعل والدين || 47 5 5 00 - 1 لعقت ىمد أاسحيهوق الدهلة النقية النضاء عن | اشورن ليشاد #فسددوا» اى قوهوا من سدده تسدددا قومه وقيل هن ااسداد | فىالاص وهوالصواب من غير افراط وتفريط اى فوسب_طوا فالاهور بلا زيادة 18 8 . 1 2 ابنعباس رذى الله عنك آه لانقضا* 3 3 الا سعد أن هال قار ها الىا : ١‏ ل ولانقصان #وقارنوا»ه قبل اف ل سداد ولاب إلى ان ل 3 كَّ الهو رجه انه قال 0 ا ل أكّالاديان احبالىاللدتعالى ( بريقة 5١‏ ل قالالنفية السمسةالهلة رواه الامام ا-جدفى«سنده وقالاللهتعالى 1 المبكم البدسر ولابريدبكر العسروهذا الحديثءنجوامع الكلم بتر ج رخص الشرع وتحفيفاته (وانيشاد الدين» ْ ب هفعول مقدم والفاعل (احدالاغلبه) اى غلبه الدينوتهره فالمسةثرالدين والبارز اغالب وفيه شه على نتهىد رك الطاعة لاسبيلاليه والخير فىالاقتصاد كافىالمواهب (فسددوا) ٠ن‏ السداد فىالامى وهوالصواب هن ير افراط ولانفريظ فااسداد الوسط والفاء فصحة اى اقصدوا الصواب واطلبوا المقارية والقصد فى الامور ١‏ الأغلو ها للا :ناشين كاى شرح 'خريت الديث '( وقازبو) ) انل تستطيوا الانيان بالاتكل الامورانه 2 مذ ّ( ! ]| 995ظ ل ١‏ الداء | الات (واستو نوا على > هيل 2١|‏ باداث (بالؤدوة والروحدويثي' | ١ - ١ نى سمي . وخ ألم اس‎ 0 0 رم 9 8 1 5 و ه الواح والا 0 دوالبين بم نأو لك التهار الى اخره والءنى 0 7 د اليد عديهة والندوة ]41 1 1 وأ قّ 7 لاوقا : 6 هيا ها 1 ؟ 5-86 0 ون ارات سفر الاخرة حال من. فشر دبااد هاب وات اازدوة عق ١07٠١‏ ]يه والر اح وآخرالليلكذ لك يستعين مناراد | تسديد فهو هن قسل عطف المعلول علىالعلة ه وابثسرواك بالة.ول عندالله وبالثوات مله وبالمازل العالة والدر حات الرشعة غبير معتقدبن بانذلاك. «:وط بالافراط فى الطاءات يو استعينو اك على اعمال دسم ودساكم «بالغدوة » دى | ٍ دن المعزل كر وق العا ويا هى نفس البكر ة او مابين ١‏ َالقسر وطلوخ اس 8 والروحدة »# منالرواح وهو العثى او من الزوال الىالابل ورح: لازنا قه او عائا كذا ق القاعووس 0 استعيتوا انضا و بشى” ون الد هه باأضم وافحم السيره ن او [الليل وقي ل الس_ير كن او لالمار 1 ار والعئى علىمانقل عن شرح المعسابجج اعلموا ١‏ ناء انايل واطراف الهار :و ادرراحوا ف سار الاوقات لكن الاقرب مانقال انه تيه حال من ازاد سفر الآخرة ال ن بر ند لكا فانه كانس عين فى سفر 05 بالذهابوقتّالغدوة والرواح اند الكل اكدلات اس عن ناو اد دفر الآ 0 ه ه با[ عدادة فى هذها لاوقات و الاستراحة فى غير هافان قاع ولاظهرا بق كأاى حاشنه +واحةزاد ع استعسوا على طاعة الله بالامال فىوقت نشاطكم وفراع قاو بكم يرث سكتبلدورن العادة ولا تسأمون تباغواء#صودم لان الله شاف !سادق بسير فى هذه الاوقات | المابت لاارضا قطع ولاظهرا ابق وءنرياض الصالين يعن استعينوا على طاعة الله وشسريم هو وداته ى || تعال الاعال رقت قاط كر وفراغ قلوبكم حيث #2تلذون العبادة ولا تساءون غيرها فصل الاصود “|| داءوا .#صودم #إوزاد فىرواية والقصد التصديه»ن الاتتصاد والتوسط نصب” على الاغراء بشفعل واج بالهذف كو الزهوا #وتاغوا يزوم بالامس الحذوف او بشمرط .قدر اى ان تلزموا القصد تبلغوا امالكم وتصنلوا الى ص اداتكم ' اودلغوا رضىر بكر وقبو لاعالكم + وفىحديث الجاع الصغير عليكر بأقصد ثلاث هرات قال المذاوى فا حاوزالتوسط خرج عنحدالنضيلة + وقال حكي الاسكندن ابها الملا عذرك بالاعتدالفىكلالاءور فانالزيادة عيت والنقصان عز» و فىحديث الماع الصذير ايام وال“مق فى الدين اى الغاوفيه وادءاء طلب اقصى غاباته فان اللدتعا لى ود جء له سهلا اد يث* قال امناو ى فى شر حه و قد كان النى صبى اللهتعالى بغض المتعمقين و التكاية اق لالاءة تكلفاخير لالط الا سلا كا | عننةصيراار ع وا الحةوا بغاو المعتدين + وقلى كتب “مان الى ابى الدرداء رذىالله تغالى عتما || انى انام واقوم فاحتسب نومتى يأ احتدب قوهتى ف زطب حب »# البزار || والدبرانى وانحبان لوءنابن عباس رذىالله تعالى عنهما انه قال قال رسولالله ||[ | صلى الله تعالى عليه وسلم ان الله عن وجل بحب ان تؤتى * على بناء المفعول . ا الل 0ك الناسم لاة دصل اىالز ٠ودان‏ ل زءعودماغوا المطلوبتل؟ م هن هى ضانه تعالى وهو القيامياداء العبودية (رخصه)» 6 بغير تعب 5 قال الامام النووىفرياضااص 3 ا والسلام ف فيرواية © ع امخارى (واقصد القصد © بالصب على الاغراء بعامل ت#خذوف وجو بالاتكرار اىالزءوا وسطالاعى هن غير افر اط ولاتفريط ( دوا )© جوات الأعرط المقدر المدلول عانه با لامص 1 ندر الاستطاعة كاف المواهب و الال الزهوا|الاقتصاد فى الاعالتبلغوا ٠قتصود‏ ف المأل+ واخرج اابزار والطبراتى! وانح, كان |1 رهور زلهم وله زز طبحت لعن ان عباس رذ الله تعالى عنهي] انه قال ددرا تعالى علبةوما ان اللدعن وجل >ب 6اىبر ىؤر ان7ؤتى)بالفو ةيه والفءلالثاتىا. مما اكدلات فى الافصموهما هميان لإفعو 5 1 2 ! الاإرخطه) بظم وفع جع رخصة -#1071128ه بضم ذكون هىااير الاك دن ب ا #رخصه # جم رخصة هىتغبير لكر من صعوبة الىسهولة إعذر مع قيام سيب المكم الاصلى كصملاة الذر ض قاعد لامر يضو فى التلو ب اسلمابنى على اعذار العبادو هو ماس ةباح مع قيام المحرم وعن الميزان اسم ايغير عن الام الاصلى الى خفيف ترفيها وتوسعة على اضهاب الاعذار و فىااراة الرخصة اربع ثنتان ٠‏ نالقيقة وثنتان منالاز والتفضيل هناك + وقتل مائغير هن عمس الىنسر وهى اربعة انواع كل ورتخصةالسافر ورخصةالاسقاظ' وهى ماوضع عنا م نالادس والاغلالالكانمة فى ابتى امعزائيل ورخطةالمضطز كا كل اميه فى المصة كا فىالاصول واسباب الكقفيف تبْعةالسفر والمرض والاكراه والنسيان والجهل وعومالبلوى والنقص وَالتَفطيل ف الاشياء هما حب انتوق عنامه بجع عنعمة نعنم على الام اراد قعله وقظم عليه اوجد فيه كا فىالقاموس وفىالاصول هىماشرع اتداء غير هبنى على أعذار العباد* قالالمناوىفى شر حهذا الحديث الرخصة ضدالعزعة والعزعة مطاو بأنه تعالىالواجبة فان امه تعالى فى الرخصة والعزعة واحد فليس!!. ضوء اؤلىهن 2-2 فى تله ما «تساويان فىكو ما مطلودين لاك اله لاسريب فىدلالقم فذا الحديث على هذا اأببان لعدم دلالدة على ا مقصود يءنى الاقتصاد ولعلمماد المصنف انالرخصة مطلقانلفة فى الاعال كاطواز الاصلى والعزمة هىااث_قة والتعبف الامال كالاحشاط والادان بالاولى واندت ولتالعزعة طربق ارباب الأقونر والرخصة طربق ارباب الفتوى كلسم عر لا حم ودع ل لكل عزيمة والتمل ها اتذق عليه الامة عزعة والعمل بقول بعضهم رخصة + فانقيل فعلى هذا يازم تساوى الفضل والثواب لما وقد صرحوا تفا وها + قلنا قد قرر فىعرالبسان ان وجهالشبه اقوى فالمشبه.ه فالمراد من ايد فى المشبه اصلها وفالمشبهيه زيادتها لان الحبة كلى مشكاث لامتواطى” ويرد ايضا ان تمامالتقريب انما تصور اذا اريد منالرخصة نحو مءنى الاقتصاد اىالتوسط فالاعال وليس فليس بلبوهم كو نالعز يمةالافراط فىالطاعة والمسئلة كو نالافراط مذموما وقد ضرحت كوتها محتوبةله تعالى بل على وجد الا بلغ الا ان حمل على نفاو تا لحل فانكو نالرنخضة محبوبة لاعوام وكونالءزمة محبوبة التخواص فاو أت العوامالعرعة انتداه لمتكن محبوبة كالمكس فان حسنانتالابرارسيئاتالمقريين+ فصاصلالءنى على صلاخ ةالاأحصاج بالمديث انالله حب اخف الاعال اى القليلة الماصلة بلاتكاف وجل دكثيرافى اؤانالاتداء كا حامق والكثين ف الاتهاء والاول لاعوام والثانى للعخواص وعلى هذا المعئى سرب ماقاالمناوىعند هذا الحديث عنانعة ولهذا ود عدسة وما اشنبه كانالمصطى صلى الله تعالى عليد وس 31 اكات فيا علهم من الآآصار والاغلال ويزجر اصعاءه عنالبتل والزهب وليس من هذا القبلألممل بالاخف مزكل مذهب غيرماقلده من الائمة قالالمناوى مناصهاب و+وبالقيام فىالفرض وهوفر ضيتهكاق امواهب حبا بر كا يحب 2 اى كا رذى (انتؤقىعزامه) لانه تعالى شرع كلامتها على العباده » اعي انالعزم والعزعة مصدر عزم على الثى“' يعزم عليه اذا جد فيه وقطم على فعلهوذئى الرزدد عنهواولوا العزم هن الرسل الذين عنهوا على امالله تعالى فعا عهد الم وه, نوجوابراهم وموسى وتحمد عليه الصملاة والى_لام * قال الزمخشسرئاولوالعزم من الرفكل آى الوا كلل والثدات والصبرهم توح وابراهيروا“حقويعءقوب وبونس وابوب ومومسى وداود وعسى 1 فى القاموس فالعزعة فى «اللغة اد فى الثى؟“ والامضاء عليه 'واق الشسرع اسمرعا او جب الله فعلدله ,يمن المشسلوعاتة والرخصةق الاف ةالسهولة و اليسسر اسمرهن ال خيص ععنى التسهيل وفىالثسر ع اسم لما خففه الله تعالى على العبيد من المثرومات .ع ع سج سه ا ا ص سس سس سس جع سج ست اس 2 2ج اس سا ل ل ا جا ورخصةامسافرو رخص ةالضطرو رخص ةالاسقاطوهىماوضععنامن الاصرو الاغلال لكا ةعلى نىاسر امل ورخص المضط ركسقوط حرم ةالممر واباة فىحقالمخطر والمكرء كافىكتب الاصوله ثماعزان انبا الضفيفت ف العبادات وغبرهاسبعة السفر والمرضو الاكراهو النسيانو الشهلوعوهالبلوىوالنةصكاقاشياه النظائرو مام التفصيل مذ كورفية من ار ادهفلير جع اليه* ورو ىا -جدين شل واليز اروالطراتى -[ ١07١‏ يه فى الاوسط واءنخزمةالمر موز الم بشو شض (حدز طط خر)» عن ابنعرر ضى اللهتعالى عنهما ان النى صلى الله تعالى عليه وس قال ان الله تارك وتعالى حب» اىيرضى ( ان تؤتى > ان تفعل ل(رخصه)» وحبهفىةونه كر ءالطل كراهة شديدة إانتؤق معصيته ) ذالكاف خير اوصفة مصدر محذوف مفعول مطلق اى حبا شديدا ككراهته فعل معصية ذانها شديدة ل(وفىرواية)6(+زع)يعنى ابن خزمة بر ما نحبان ترك معصيته» اى حبا به ترك معصيته وعلى هذهالرواية فالشيها لحب فيهمالقونهفى الثانىو على الأول العنبه ادن بالكراهة لاجتاعهما فى الش ده وهى عل شه وروىالطبرانىق الاوسط والكبير المرموزلهما شوله( ططك)7 عنابى الدرداء ) اسه عوعر الانصارىومنا شعاره* لد العيدان بعط | © ان تؤتى معصيته ه بالرفم نائب الفاعل كبيرة اوصغيرة بلكر اهدع وفىرواية#ه لشافى حاصله انلضرورة حار والا لاخلانا لا نعدالات طن 0001 وعن السبعى فىالعمل باخف مذهبغيرماقلده انلضرورة حائرٌ وان يردالزخيص |1 7-0 لاله متبع لهواه وان١‏ كترذلات الىانيكون ديدنه فليس بجائز ايضا لما . ذكر وزيادة فحشدانتهى هه حدزطط خز» الامام ا-جد واليزار والطبرانى فىالعم الاوسط وابنخزعة ا 5 نابنعر رذى الله تعالىعةهما انالنبى صل اللهتعالى عليه وس قالانالله تباركي تشدس وتنزه #ؤوتعالى 6 ارتفع عنادر ا العقول عب » الحبة فىحقهتعالى عبارة عنر ضاءالكامل #إانتؤتى رخصه كابكره# كالارضى #وخزيه ابن خزعة هوك بحب انتترك معصيته» بدل كا بكره انتؤنى الى اخره * فانقلت انثر ل المعصيدسها عند تداع الشثهوة معالفرصة زاك فىالفضل من ايان مطلق الطاعة وايضا كراهته تعالى المعصية اقوى منمحيئه الطاعة فكيف التشبيه الموجب للتشارك ببنهما * قلت قدسمعت اقووية وجدالشبه فالمشبديه #قططك6ه الطبرانى فالمعم الاوسط والكبير ووقع فى بعض الندحم ططك فصل الطاء || عن الطاء وفسر مالك فالموطأ والطبراتى ف الكبير يعن ابى الدرداء» اسعهعوعر وقيل هولقيه واءعه عام وقيلعير وقيلعر واختلف فاله هل شهد بدرا اولا مع الائفاق اله شهد مشاهد كثيرة مع الننى صبى الله عليه وس توق بد مثق فىسنة . اثنتين وثلاثين و وائلةنالاسقع وابىامامة وانسرضى اللهتعالىعنهم انرسو ل الله صلى الله تعالى عليهوسم قال اناللهتعالى حب #ه برضى 9# انتقبلرخصه كا حب العبد مغفرة ره اى سيره عليه بعدم عقابه قالالمناوى فىيشرح هذا الحديث فيخي استعمال الرخصة فىمواضعها عندالماجة “ها لعالم شتدىبه وانكانمصرا على مندوب و1 بعمل بالرخصة اصاب مندالشيطان فكيف من اضر على بدغة فنبغى الاخذ بالرخصةالشرعية لعلم اده الاستعمال احيانا ك] قبل انه اولى من فعل العزمة ادا والا فلاشك فىافضليةالءزعة* وانا اقولانمثل هذا اتلديث مؤول ومقيد بالاحشاج "ا قال الفقهاءالدحمح على انلف رخصة وهوافضلمن العزيمة عند ' الحاجة كرد منلابراه والغسل افضل عندعدمه+ ثم اع نالرخصة ترك المؤالخذة بالفعل مع قيام الدرم وحرمة الفعل فالسابقالمتبادران ورود مثل هذهالاحاديث ‏ جرد بان الموازلدفع وهر الطر م ةالناشئة من قيام حرم فالمعئى حب انبل ر خصته ' ى منأه+ و 1 يأبى الله الاماارادا* بقول العيد وادق ومالى* تزيعنى) ا ز ز ز 7 ا 0 0 0 00 060 * وتقوىالله اولىمااستفادا ٠»‏ وواثلة ا شد (ابن الا سقع 6 بالكملة فالقاف فالمملة (١‏ وابى أمامة 6 بضماهمزة وتخفيف المهين( و انس رطى اللهتعالى عنه, انر سول الله د لى اللدتعالى عليه و سل قال ان اللدتعالى تحب اننة يل بالبناءللمفعول إرخصه) ججعر خصدبالتليس بهاحبال كا تحب العبد مغفرةربه)فعل »نهذهالاحاديث الشمرفة انفع ل الرخصد محبوب | يعنى برضى و بيرك مواخذنهوانقامدليلحرمته بناء على عذر عبده فل ذفىالافراط والتفريط المطلوبهنا ولواريد نى الافر اط الماصل من عن مدا لعملكانيان اربع للمسافر وصومه وقيام المردض فالصلاة بالاتعاب فلو سس كون هذا المعنى .هرادا فلاح انالافراطالننى فىمطلوب هذا القام ليس منهذا الجذس يلخم | عن عبداللهنعرو بنالعاص رطى ايّرعنهما يه وهومناعر اعمانالكحابة وَكان [] متعبدا حافظا محتهدا احدالعبادلة عبدالله بن العباس عبدالله بنعمر عبدالله تن الزبير | عبدالله بنعمرو بنالعاص رطى الله تعالىعنهم عن عبد الر حجن بنزيد لمامات العبادلة أ صار الع فى ججيع البلدان الىالموالى وكان بفتى فى التعابة وقال عبدالله كنت يوما معه عليه السلام فىسته قال هل تدرون من معنا فىالبيت قلت من بارسوالله قال | جبرائيل قلتالسلام عليك باجبرائل ورجةالله فقالرسولالله انه قدرد عليك ْ .وقال حفظت عن رسولالله صلى الله عليه وس الف مثل وقال لوتعلون حق الع | لمججدتم حتى تنقصف ظهورك ولصمرخم حتى تنقطع اصواتكم وقال لان ادمع .دمعة من خشيةالله عنوجل احت الىمن اناتصدق بالف دنار وسئلانوه عرو أ رضىالله عنه ماالغى فقال طاعدالمفسد وعصيانالمرشد ومالبله فقال عىالقلب ؛ وسرعةالنسيان وقال عبدالله منسة مسا شربة ماء باعدهالله تعالى من جهنم شوط |.فرس* وعناسععب ل كنت فى مد رسو ل الله صل الله عليه وس! فى حلقة اوعد 1 االمدرىوعبدالله نعرو فر با |الحسين بنعلى رضى اللهتعالى عنهما فس فر دعليه القوم | فسكت عبدالله إن عرو حتى اذا فرغوا رفع عبدالله صوته فقال وعليكالسلام أ ورجةالله وبركانه ثم اقبل علىالقوع فقالٍ الااخبركم باحب اه لالارض الىاهل | العاء هو هذا الماثى ماكلنى كلة منذ ليالى صفين ولان برضى عنىاحب الىمن 0 |. انككونلى-جرالم فقالابوسعيد بعدالغد لاعتذر فذهبا واستأذن ابوسعيد فدحل | )م احلذن 2 فإرزل حتى اذن فقال ا«وسعيد ماقال عبدالله فىالامس فقال | المسين اماعطت ياعبدالله انى احب اه لالارض الىاهلالءماء فا جلك انقاتلتئى | وابى بوم صفين وهوخيرمنى قال اجل لكن قاللى رسو ل الله صلىالله عليه وس | صل وثم وصم وافطر واطع اباك عرا فلا كان بوم صفين اقسم على الى تدر جت والله ما كثرتاهم سوادا ولاسالت سيفا ولاطعنت برخ ولارميتبسهم اسم قبل أ . ابه توف بالشام وقيليمكة وقيل بمصصر وقيل شلسطين فىسئة هس وستين وابوه | اكبرمنه اثنتى عشسرة سنة اوثلاثعشرة 98 انه قالاخبر رسو لالله صلى الله تعالى | .عليه وس 6 اى اخبره واحد من الناس فحذف الفاعل لا نالقصد نفس الفعل يعنى | اغلير 82 انى اقول واللهلاصوهن النهار 6ه الظاهر ججيع النهار لعدمالعهد ودليل | المنس بل السوق وجوابالنى قرينة للاستغراق وقالأهل البياناللامفى الليطابيات |,للاستغراق 8 ولاقوهنالليل # اى ججيع الاي لى كا فت ماعشت #ه اى مدة س فيه د لا لة على ا عند الله قعالىكفعل العزمة فاللائق لطالب عه[ ١‏ أيه الآآخرة انيأتى رخص الله تعالىاحيانا فانه اولى من قعل العزمة ادام فى حاشية خواجدزادهوقالمواهب وهذه كلها دنر جة ره يخلقه ان سهل عليهم طلب منهم سلوك طريق السهيل هه وورق مه +«وروىالشكانالمر موزهما شوله( خم) عن عبدالله |بنعبر و لفح العينوزيادة واواخره فرقا بيه وبين عمر م فوءا ومخفوضا ورك ذلاك حالالنصب اكتفاء الاك الشياة من التنوبن(ابنالعاص) عدت الغا ف الاخير أسم فاعل ولنتو متك وض عليكم نومالتناد وعبدالله من العص_يان كعانىان كعابى (رضى اله عنهما انه قال اخبر) بالبناء للفغول وسكت عن الفاعل لعدم تعاق الغرض. تعبينه ونائب الفاعل/ ر سو ل الله صبى الله تعالى عليه وسوانىاقول) ينعم الهمزة رد لاشتمالمن نائب الفساعل اىاخير قولى ب(والله لاصومن التمان. و لائر يق ألدل» اكدبالةسموباللاموالنون لصعوبة هذا الام على النشى ( ماي مصدرية ظرفية صلتها (عشت) 7 عدت عيبذى وحيانى فلفينى رسو لاللكه صبى الله عليه وسلم فق ال رسو لالله صل الله تعالىعليهو-؛ )فالفاءعطف على مقدر و قال لها لفصم عندقوم + وول الفصهور ماكانت ح-واب شرط مدر كناء عدوا لذ كوراة ف لحلات التعن الحابى لزانت الذى تقول ذاث)المذ كو من الصسيام والقيام كا تل اكيز مقذومائ عانت الذى تقول ذلاث بدليل (ذقلتله بابىانت واجى) اى قدا كبهها الباء ىن رايد فيه [اتعدية وه فى التقدير مشهرة بالفعل دوا فك سنالك ونا حذفالفعلانقلىالضمير النصوب الاصل منفصلا (١‏ قد » لالحقيق ( قلته بارسو ل الله )او حذ ف المفعول اكتفاءو+ودهقالدؤال والاصل قلته كا فى لعز (قالفانك لانستطيع ذلك6 لضءف البثسعنه رف هم ) اياما (و افطر) اياما يحبر قو ةالفطر ماحصصل هن وهانالصوم رو موةق) دين الضوم والقيامو لا كان فياذكر اججال .هشوه أ 4 | -1 174 أيه حيانى قل باضطراب هذا الحديث ودقع بانهذا انما تصور عند اختلاق 'لقاتى وليس هنا كذلك لانه اذا نشبع اختلافه يظهر دوره على مَنى واحد * ان قبل || هذانذر باستغر اق العمر بالضيام والقيام ور بق اللزم وظاهر انالانسان لاخلو أ عنموانع موجبة للقهر عنه فكيف حرى” على هذا الاذر + قلت ان اال هذه 0 مبذة على الاستطاعة 'مفى ثثلامةالاسئاب نان النذر' مد 'رالين واكقان | الب اق)1ف 2 ل سوط اانقادا ين ولهذا لوحاف|ادبون وقتا علىالاداء ولميلق ١‏ ان رو يعذر كافىالدر المتار قال فىالتاثارخانة لم نث لانالهر ميات من) ذه :قال ردولالله صلىالله تعالى عليه و- 5 لعبدالله يان تالذى تقولذلك فقات # يعنى عبدالله #لدبابىانت وانى» اي هذا مثل شال عنذاظهار زيادةالحبة والثفقة او دماء لعلخاعله راجع طول لمر او بالخلاص عن تيع المضار #ؤقدقاته اى ذلك اير التذر المذكورة #إيارسولالله»ه اتنان ذلك'مان سل اطالة الكتلاممع الاحباء للاسعاذاذ ##ؤقالفانك يه لعل الفاء تعليلية يعنى ا نرت ذلك قانك ##لاتس_تطيع ذلك» اى بالقدرة الميسشرة لااللمكنة ولاتكايك قله | ا واوندبا الابالميسسرة وهوالظاهر + فانقيل انعبذالله مناقدءهم املاما واكلاهم | علا واوفرهم ورا واقواهم صعبة مكيف خؤعليه هذا امك و خزى' على هذا | النذر + قانا وز ورود هذا المديث فى اوائلالاسنلام علىوخه يكن شبواع هذا المكر اوبشهم من عوم النصخوص جواز الاستيغات او بطزيق: ذلالةالتض ووز انكون همه على شاء الثمرائعالساشة شريعة لناولمهف غلىداي ل الانكار انسح و يجوز انيفهم منالنصوص الدالة على مئع التكلف الازوى لاالندبى ثم وجه عدم الاستطاغة اتما هو .من انالانسدان كلى ضعيفا لانقدر ان >مل الافهال الشاقة + فانقيلانهذا - عض يعبداللهوالمطالوافت للجميع + قلنا قال رسو ل الله ضلى الله تعالى عليه وس يم مى على الواحد حك الخاعة وانه قد لفل منع.وءالعلة الى عومالحكم ولا شك قع وم شار ادي الجميع ندم » اى نارة حلق مولاك وشكر ثمته «ووافطرن» نارة لق انفا-.ك وعرفان *مة ررك وارفاق نفت_ك لانها مطيتك “ولتقوى الى طاعة رزيك لالووتى نفسك ولاببعد انيقّال دم ف الايام المأثورة لفضاها كصوم: داود وأيام النرض 5 سيثاراليه لكن لاى انهذا .شتضى ننى صوم الدهر ؤقدعرفت ان عضن الققهاء رجعه على صوم داود لكن فى حديث ابنعباس رطى اللّهتعالىعنهما كان .يضوم حتى بشول القائل لانفطر ويفطر حتى بشو [القائل لانضوم ومثله خبر فائشدة رذىاللةتعالىعتها وعنانويها #ؤوم# لاسراحة نفسك لان تقوئنه #لىطاء ربك #ؤوة يه للتمجد ولقيام الابلى وقد قالالثدتمالى تتجحافى جنوهم 0 الأآية أواطل لم في كل جل لطي وق اإبضا يعض الدالى لاكل - وبال هذا الافراط فى الطاغة انفى ودم من الشهرثلاثة ايام تحص ل لات هزه ١!‏ ]كه ثواب صومالشهر (( فانالمسئة ) اللام فيها لجنس مضاعفة | الأبآلى خلافا للشافعة فى أن اقامة كل الاللة افواتيدير والنشاظ لانامرنا على التوسظ والاقتضاد والرفق و الاق رودم ْ هن الشهر ‏ اى٠‏ نكل شمر الظاهر الام الند بو الارشاد لالاوجو بالذىهو حقيقته ثلاث ايام #رو ىعن النووىانهذهالثلاثة هى ايام الببض وعنالقرطى او لالشثهر | لأودظه واخره لاي كناب ا تلدتة كان وقرلدواولة ود لءةنادرء ا |أوعلل ذلك شوله ##فان المسنة بعثس اءث لهايه فالثلاثة معادلة لاشهر يو 6 | الثلاثة #إومثئل صيام الدهر 6 بشكل اناريد تضعريف الثلاثة معتضعيف الدهر اله ثلة أمتتفية اذكل نوم دهر أسنتداضا بعثمر اءثالها واناريدان هذا التضعيف :ص بهذا النص بهذه الايام الثلاثة دو نالدهر فلا-ك ابهليس اوم 2 ادإان ودغوى أنضاءالدهر لايكون خسنة باثل هذا النهى ولو كان الإحسنة لايكون ثوابها .ضاعفا بالعشرة صعب #عاعلا حظة مامعمت من الفتهاء فليتأمل «إقلت» يعنى عبدالله المذكور ظفاتى اطبق » منالطاقة معن القدرة لوافضل» اىاكز اومازيد فضله #إءن ذلك قال » له إخصمر ماو افطر بومين #ه اأوفيرواية - صرنوهين وافطر نومين #تات#ه يعنى عبدالله #ؤفانى اطبى افذلى منذاث قالفدمبوما وافطر بوماه وهودوم داود المشاراليه حديث اليرمذى لفك عندهم والمدار عندنا #مكن وعثله لاخصص افضلالصوم دوم اح داود كان؛صوم نوما وبشطر نوما + قالالمناوى فى شرحه ان 0و والدعر لاله ادق عل البفس ومامون منغهويت يعض اللقوق : * فانقيل هذهااقابلة بعد حديد الى عليه الام وظيفته ليسالامن سوء الادب . قلتلمله فم لا داك سساعة لكشك اقول عيدات اطائائضل ٠ذلاك‏ وهم يك نى فىةوله لاتستطيع وردء الا انيف الامس .ذلاك على طر بق اثقاية بلحكاية حاله وانجريان التكذيب فالمستةقبل ليس علوم #إوفذاك صيام داو د عليه الصلاةواللام ##وعلى نينا ق لوف رو اي عسل فانهكاناعبد الناس قال اله طى ارا ال اده '"واذكر عبدنا داود ذا الابداله اواب اى ص_احب قرة علىالعبادة والاواب الر جاع الى الله تعالى وعبادته وتسبعدوانما كان انضل لكونه ابلغ فىتأثير النفس 1 #لايكون ف الاعشار تعب وخير الاعالا-جزها ولان الاعشاد على الدواء .بطل امنا احاله على دوم داود ووصقه >كونه اعبدالناس | أاثرءواذا مض لم عه ولانالعيد فيه بين صبرهوم 1 وقد قال صب الله | | اتعالى عليه وإ عضت عل مفاجحخز زان الدنياوك:و زالارض فرددتها نقلتاجوع 1 ماواشبع بومااحدك؛ اذاشبعت واتضرع اليك اذا جعت وهو اعد ل الصياميه | الانهءتوسط.بلاافراط.ولانذريط ولانهعد الةاليسفيه جور على الف سوعلىالطاعة 'ولانفيه حفظةوة البدنوءكةة الطاعة لو فر واي ةافضل الصيام»ه استش كل :و || حديث .افضل الصيام بعدشهر رءضان شهراللها آرم وحديث افضل الصيام بعد ركتس امثاليا) اسار الى قولهتعالى هلي حاء تاحلسته ذله عقر اقثاليا ومنجاء بالسيئة فلا زى الاءثلها وه, لال 'لمون وهذااقلمماتبالمضاعفة (وذلاك) اىصومثلاثة ياممنكل شهر فى الثواب ز٠ثل‏ صيام الدهر) من غير «ضاعفة لفل تانى)رفى تعد دفانى(اطرق افضل) اىا كز فضلازرءنذاك) الطوق والاطاقة ععنى واحد وهو القدرة على | الاسم الطاقة كافى القاموس يشمرح الشباب وقونه ومن زاد زادالله فى<سئاته قال فصمروما وافطر «ومين قلت فاتى اطق افضل من ذلاك قال فم بوما وافطر نوما ليؤدى كلا من حقريك لصوم وحق نفك واهلاك وزوجك بالفطر (ذذلك)المذ كورهن دوم بوموافطار نوم ر صيام داو دعليه انصلاةو السلام ودو اعد الصيام) لان د يمه فرطو بة اد ويضر بالدن وتركه بقوى الرطوبة عليه فالاة:صاد القصد وى رواية) دل اعدل الصيام ( انضل الصيام فلت فانى اطق افضل هن ذاث) اى بحسب ماارى فىنفمى وجل قوله علهالسلام افض ل الصيام اىفى حقغير من الكبار الذين يشق عله ذلث اوه نضعفاء الرغبات فيه »نالشباب والاففيه معارضة العديثالمرفوع إفقال رسولالله لى الله تعالىعليه وس لا صوم( افضل من ذلك مطلقا لمامن ولالك لعله عليه السلاميانه سيكيرو يضعة عاهو «توجه اليه حالااسؤاللشباءه وقداختلف هلماذ كر 7ه افضل من سرد الصوم معفطر ماحر صوءه كالع_دين وايام التشريق ولم بشت به حق الله تعالىو لاالا دى ففيه و لان فى امواهب ( وزاد » اى عبدالله ( فؤرواية »© عنه لإفان سد لك علءك حقا) لطفظه عن المضار وتقومله مايه قوامة موطعام. وشسرات ومنام لزوان ازوجك) حذف الناء هو الافصم واقاتماق لتر أةلمه ضعفة تسصي.ن فى الفر انضفر قا بين الزو جين عليك حقا) تقو ميا نققته او حصينها واداء حدق عة تهالزروان لزورك) نحم وسكون جعزار كبوراكب اى وان لازائين حقا فنا اشتعلت بَصنوء الدَهرٌ باز 7 ان 1 معهم فسأذونمتد فيضيع حةهم وق الفافوس الور وار والرارون يشال اله يستوىفهالواحدوابجع + قيل لسعم من العرب ان جمع فاعل على فعل الا اربعة اوزان صاحب وصعب وراكب وركب وزائر وزور وقاتم وقومك فى التوفيق | رهضان شعبانل:ءظم رمضان + واجئب بان تفضيل صوم داود باعشار الطريقة والمديث باعتبار الزمان فطريقة داود فىالحرم افضل منطريقته ففغيرءكذا وفق جع وضعف ووفق المدثان بانحديث شعبانقبل اذيعر فض لالىرم او انال رم افضل استقلالا وشعبان افضل تعالرءضان مقال المناوىافضل الاشهر نفلا| مهرم مرجب ميقية الاشهر الطرم ثم شعبانو لايعارضه ١‏ كثار الى صبى الله تعالىعليه ونع صومد دون تع لالداعا عار ا اولعله لعارض انتهى 9# قلت 6 اى ةالعبد الله فانى اطيق افضل منذاث # لاعقاده على قوة نفسه رغنبة لاطامات وحرصا علها إفقال رسولالله صلى اللهتعالى عليه وس لاافضل من ذلك # فان قيل على رواية افض ل الصيام مطاشة وعلى رواية اعد الصيام التزاما بدل على الهمنهى” فى الفضل ولافرد من الصوم افضل منذلك اذالجع الحلى باللام فىمثل هذاالمقام” للاستغراق وكذا افضل الذى معن الفرد السابق وعبدالله مناهل اللسان فك.ف يعيد هذا الكلام + قلنا لارصه على الطاعة تحمل الاستغراق على حو الادماق' والاضافى كأهو سالا للطابى اواعله لفهم من نص آخرافضلية الزيادة وصوءالدهر ولهذا ذهب بعضهم الىفضل الممرد وحهلوا ذلاكالحديث على ا+تصاصه بعبدالله ومنف معناه وابد ذلك بانه عليه السلام لله -جزة عنالسرد © وزاد فىرواية ذان لمسدك عليكحةا#» فيلزم عليك اعطاؤه منتقوته و ميته فتقوم باعمالالدثيا والآآخرة إوانازوجك6 اى زوجتك وقد معت اطلاق لفظالزوج علىالرأة قال فىالتحاح زوج الرجلامرأته قالالله تعالى اسكنانت وزو جك اللنة #إعليك حقا ‏ بالوطى” أتخصنها ءنالزتى ولان تقوم فىنحو نففتها وارجاء ولد صالح هو ت“نيمة التزوج وفادته ف وان زورك © بنتح وسكون جع زار كركب | وراكب قال فى القاموس الزور الزائر والزارون يشير الى استواء الو| جل المع 8 عليك حقا 6 بالخدمة والاكرام والتأنيس بالضيافة والاكلمعه» فان قبل كن لعبد الله ان سول هنا انى اؤدى هذه المقوق وافعل اكرٌ من ذلك + قلناالاصلانهاذا شرع حك بعلة فلاينتئى ذلك المكم بانتفاء تنلث العلة وانالعلة قد شرع لمنس الدكم لالشخصه كرخصة السفر لاتزول بزوال مشقة السفر #وفرواية اخرىالم اخبر» بالبناء المفعول فإوانك تصوم الدهريه الاالايامالمنهية (وتقرأ) 90 (عليك حقا» با كرامه والاكل معده واناسه 0 وى روابة اخرى) ع أنه صلى الله عليه و قالله تزالماخبر ] بالبناء للمفوول 0 انك تصوم الدذهر 4 قبل الا.دوقيل هوفى الاصل مدةالعالمم شم عبرنه هد كثيزة والزمان شع عبلى' المدة القليلة والكثيرة ذكره الامام الراغب اى تستوعب اياءه التى تحل صومها فيها 11/1/12 ]هس الأكلها فى الضلاءكاجل #إؤفقات بلىبانى الله #هذااللمير خبرآخر غيرماتقدم والاففها تقدم:فىصدر المديث الواقع هوالنذر لاالفعل وانالمذكور هناك القيام لاقراءة القرآن وهنافعل الصو مو القراءةالاان هل على انماشرب الى الثى* “ها تداعىاسبابه الينزلمنزلة وقوعذلك الثى” وانقيامهكانه مستازملاقراءة #إوانى ارد .ذلك» اى | كل من صو مالدهر وزقيام كل الايل هه الاخيرا# تقربا الى الله تعالى بائيان افضل 1 لاحك و استتعراى. عن :فى ذلك لاشياً :ماب بلا مد شما كالرياء و جلب,الدنيا ومدحانللق يوفرا اى فى هذه الرواية ##قال» لعبدالله #واقرأ القرآن»ه اى انلام #ؤفكل شهر 6 نقل عن القنبة فى حق الثم اقوال والاحسن فىكل شهر مة بللؤقال46 عبدالله وقلت بانى الله انااطرق افضل من ذلك قالفاقرأه فىسبع »# اىسبعة. ايام وليالها #إؤلاتزد على ذلك 6ه فكانه صلى الله تعالى عله وس اشار الى طرفيه .فلا#ص .من الشهر ولاءزاد على السبع و مخصثيابينهما ٠‏ نالمراتب على قدرنه ونشاطه وبؤيده زيادة قوله اقرأ كل عشرين وفىاخرى اثرأ ىكل عششرة فهذا النهى نقتضى الكراهة لكون الحم .ن الغير كاعليه كثيرون وقال بءعض هذاالنهى لارفق وخوفالانقطاع+فاختار بعض فى اللتم ا سنا ودر تم فكل ليلة وفالاتقان اكر ماورد ادنم فىبوم وليلة ثمان مرات اربع فىالايل واربع فى النهار ثم اللتم فى.وم وليلة اربعا ثم ثلاثا ثم حتتين ثم خُقَة وحسن بءعض للم فىكل ثلاث وكره فى الاقل من ذلك للديث “*-ه الرزمذى لاشقه من قرأ القرآن.فىاقل-منثلاث وفى حديث ابىداود لانقرأ القرآن فىاقل من ثلاث لكن قال,المنساوى عن العرزاق الادلالة على اارمة فىاقل. من.ثلاث فىالحديث ||| الاولكاذهب اليهابنحزم اذلايلزم من نف الفهم تحريم القراءة*اةو لا وجعل الديث |الثانى مفسر او بباناله نص لان يكو نجة لكر اهو انل تمكن جرته للر مذ امالكونه خبرو احد «اولكون .شه إءنى فى الغير واور. لاوصف لازم+فانقيللاشك ازما كثرمن امير «فهو اح الى الله تعالى ديث افضلالاعنال ا-جزها قلناقال على القارى فىشرح اساصن اللصين فى حديث . متعلق بفضل الذ كرعن الشهم ابنعبدالسلام هذا الحديث ادل على انثواب لاييرتب على قدر التعب فى ججيع العبادات .بل يؤ جر اللهتعالى ءلى #وو تقرأ'القرآن > قي لكله ففيه نظر # كل ليلة 4# بلانوم اصلا الظاهر انالقراءة ليس عمل قلبلمايؤجر على كثير فان الثواب بيترتب على تفاوت الرنبةفى الشرف واماحديث فض ل الاعمال اجزها فعلىتقدير صم د مول علىما لم يكن ذيه نص من الشارع انتهى + ثم اقول| كبز العلاء والمروىعن عظباء التعابةوافويائم «هوالسبع وبعضهم فشر "تعض فى شهربن+وعن بستان العا ر فين نبغى انلا نقص ف السنة مستبن وعن الى حنيفة وحدالله يؤدى.ذلكحقالقرءانو كر هبعضهم التأأخيرا اكثرمنار بعين بلاعذر.وعن اذكارالنووى انذلاك تاف باختلاف الاتخاص على #صيل رعايةآداب القرءة ( برمّة " ل) (ونقرأ القرآن)ف القيام بالصلاة( كل ليلة)تحبنها جيعهابالصلاة من غير نوم جزءمنهالافقلت إلى بابخئ الله وانى لمارد)اىم اقصد بر بذاك ) المذكور.من الصيام والقيام (الاخيزا» اى التقرب الىالله تعالى وحرز ثواله وه ذه الج-لة عن للاة على احوات ان للع ا اخبريه عنه كإفى المواهب (زوفما» اىف تلاتالروايات برقال النى صلى الله عليه 0 (واقرأ القرآن فى كل شهر » لمافى طول زمان القرانمن لمكن من الندر نيا و اشعلا عايايا واقتناص حاذرهاو نفاتسها م فىالفصية ( قال قلت بالىالله تعالى انااطيق افضلمن ذلاك )اىا كر منه ثوابا إقال فافرأء فى سبع لاازد على ذلك © اطناب اثلا بصدر بعده طلب امسن خلافه ا ٠ ٍ‏ ' : ْ (قال» اى ابن عرو( فشددت» بالتشديد لطلب زيادةالامال ( فشدد على ) بالبناء للفاعل اى النى صلى الله عليه ع او للمنعو ل و شكت عنالذى صدر منه التشديد لع سام تعن ق الغرض نه اي 2 وقال 034 « اللام فيه لتليغ (الننى صبى الله نما لى عليه و س عل سل المعور ةبالاخبار -1 107 نه عنمغيب لص على و فق الاخبار (انك لادرى) اى لاتعر بزلعلاك يطول اشعرك) الخلة معاق حي نا ل والرحاءالواقع من |ل مول علىاليقين الا انه خاطت: القؤم بمايألفون انالملوك اذامؤاامسا 1 امقية خف بلسي مكان الفعل اليقيتى فكانه قالله ان عرك يطول كأ ىامواهب إقال6اىابن رو الل الذي قاللى الننى صبى اللهتعاللى 0 من طول التمر 0 وف كرت» بكدسر الموحدة فىااسن وبصعهافى القدر ف المواهت نع ازثباء من باب عل لسعي| كر السن ومن باب حسن يستعمل فىكير الثة (وددت) بكس الدال الأول اى احبيت الى كنت سلتر” خصة ى دلى الوتعالى عليه وس ) بصيام “ثلاثة ايام واخلام اقرآن فكل شور كهولته تمقف بها و توحه النفس لهبلا 1 0 | وفص لاللكومات وغيرهما من*#ماتالدين وباج+لةاختيار البعض السبعلكونهاوسط ا ْ ظ 25 | اىالنى عليهالصلاة والسلام لإعلى وي قدكان «إؤقاللى)» قيل اللاملتبليغ «والنى ا ْ 0 ْ قد رلك عندالله عار نين الكثيرةعادةفلا ثاب كثيرا العدم المثقةوالائعات ١‏ من فهم المهنى ام الحائق واعتبار الدقائق وكذا على قدر الاشتغال بحو نشمرالء] ١‏ الرو اباتهق تفل 46 اى عبد الله #فشددت #بالنشد ,د فس بضيقت على نفسى و9 فشدد» ' صلا اا سس داري لعلاكيطو ل بعر لك #قيل هذاءن قببل الاخبارعن عقيل لعى [ العم مسادط 1 فتعور عن الكزة هذه فينقص رحاوٌك لتقصانعاكفينقص ف قان 4# عبد الله ف فصمرت الى السن فل الذى قال لى النبى صلىالله تعالى عليه وس ا ثلا كبرت وددت # احبدت#انى كنت قبات رخصةنىالله صلىالله تعالىعليه | وس الظاهر منالرخصة هو صوم داود واللدم فى سبع بقريئة عدم قناعته ا بالراتب الاولفيضعف ماتوه, منصيام الثلاثه وانلتم فىالشهر شر نة اللفةفاتها الحتالين” فان قي تشسر بع المكم ا بتداء دس الا من الله تعالى ذتعيين الى صلى اللهتعالى علدو فىهذهالمراتب بلزتوقف الىالوج ك.فتصور» قلناقدر تقر فىالاصول / انتفويضه تعالىبعض الاحكام الرأيه. صل الله تال علد 0 1 0007| ا وجحوزمه مننصوص القرءان عالائفممه الغيرو وز بالهام ووج غيرمتلوكاخبار ١‏ كلا قبلاوق هذه|! ا لكن بشكل انظا هر هذا الشاق بشعر بلزوم عبادة ا ناذلة بالمداومة علبها علىوجه اوتركها يكون معاقباوالظاهر عدءه فإلاحوزترك ا ع عادوذ امعليها قصفرهء رك مك ف عد ندظهور الموانع هذاو يمكن ان جعلةولهءوددت | معنى فكت انك دذون الود: معنى 1 يكون معن التنى كةولهتعالىو دواالوندمهن َ فيدهنو نف كان عبد الله ر ذى اللهتعالى عنه يأتى 5-3 رماام دنه عله الصلات والسلام ْ من صو مداود كه م فىالسبع فعند كير السدن وصوف القوى ىاول 1 رخصدله | هن و صوم ثلا :6 » نكل شهر مثلاوماة عل عن القر طرى انهذايدل على التزام عبدالله | 1 الافضل من صيام الده ر وقيامكل الايل ثخالف لقوله عليه الصلاة والسلام لاتزد أ زو يف تصور من كهابى مخالفة النبىوكيف يطلى عله الانضليةواله | د عن مقابلة نص وقد قال لاافضل م ن ذلك #ووزاد قروابة لاصام # صوما | جب كلة ثواب كا يظنه الى فالتفس ير يانه لاثوإب لفعله اى صبانه 000 ب رك ك5 كالتعليل بالكر اهة ليس ماسب اذ 4 ن اعسوم الدهر س_وى الايام للهية | مثاب ولو فىالخلة وقدعرفت انالتار عند بعض اله لفقهاء فضلا عن المدا .مح نجع | 1 صم الدهر اعد داود 3 من صام الايد 7 اى غير الايام المنهية فهذا كعام 1 صلى الله 5 000 2 00 ضوع بوموافط ار وم نا كيدا إدلرلة صام دن صام الايد | خصمنه البعض والخخصص هو الشرع لاله لولم تحمل عليه لم بفد هذا الحكم ]شيا معتذا اذ لابريد عبد الله شمول صومه للكت الايام ولم يكن ٠قابلا‏ لغرض [] عبد الله بل يكون «وائقا .عه فظهر بطلان جمل المذمة من مول الصوم للايام | المنهية ؤايضا هو اخراج الكلام هن ذو قالسوق لقد اصاب من قالهذا باعتبار هوم الاق للاشفاق ولاتقوى على اللهاد والطاعة والافنلا«لحقه ضعف وفتور ولابؤدى الىفوتٍ حق. فلسله منع اقول بلله فض للدخوله فىعوم ا كتساب ١‏ الضاللرمات ولتمول نحو حديث وان:امرى 8 ثلاثا * كرر هذا القول ثلانا تأكيدا ورغا للخلف وجه الا كلذ دفم توه ناشئ” امن 205 االدذوات عدد ا ز: الملن » وهذا موافق لما قال النى صبىالله عليه وس لاصام ولا افطر حين سثل عن صيام الايد يعنى لعدم النثقة بالاعشاد ايس له صوم ولوجود | صؤرة الصؤم ليس.له اقطار ونقل عن قت القدير وبكره صوم الدهر لانه | يضعفه او يصير طبعا له ومبتىالعبادة على مخالفة العادة »ثم اقول قد عرفت ان ]ذلك مختلف باختلاف الاثخاص والا<وال والا فمنالتصين قال -جزة .نعرو ان اسرد الضوم افاصوم فى السفر فقال رسول الله كاله تعالى عليه وس || انشئت:فصم فقرره خصوصا فالسفر لفمزة وابضا اوطحة ومائّثة وخلائق | منالمسلين.نسردوا الصوم فيلزم تأويل مثل هذا الحديث امافوت حقاوايجاب لور الول الآباء متهي انامكن قال ف شسرح الشسرعة كان يصو مه يعض التحاية ولمتكره صل الله تعالى عليه وس 9 وزادفىرواية »عند ه9وكان# عبد لمعه شرا على بعض اهله # اى زوجته اواولاده و السبع كه بضم فسكون ##ومن القر ان 6ه وهؤاجزء ونسبعة اجزاء منه 8# بالنهار 6ه يكررءعليه لحفظه ف والذى بشرأه»ه من السبع امد كور ب يعرضه من اللبل 6 فس بصلاة الليل 8 ليكون» المقروء | لاف هليه بالايل #لانهتكرر فى النهارلتسهلالقرآة ليله لانقراءةالصلاة اماهى !1 بظهر القلب وكان ذلك منعبد اللهامتثالا اقولهالسابق فاقرأء فوسبع #إواذا اراده 'عبدالله ف ان .تقوى * عند ضعفه بكثرةالصيام 8# افطر اباما #6 ليتقوىءه على الطاعة امتثالا بالا مالسابق © واحصى #* ضيط وعدد مقدار افطاره ءنالايام #وصام مثلهن» لاخنى ان ذلك ليس فش" بماحددله صلىالله تعالى عليوسم هنالمراثيك بلاللايقله التزام ماعينه آخرا منصيام داود الاانبراد منةولداياما وءن قوله متلهن صوم نوم وافطار بوم بضرب ٠نالتأويل‏ بل بذغى ان حمل ا لللايفنو م من صام كلنوم ابدا يعنى يكره هذا الصيام ولاثواب لوعند الله تعالى لكر اهته كاف حاشية خواجه زاده ونحوز ان يكون دعاء عليه كراهة لصاعه وخروح<ه عن الاعتدال وكلذلاكاشفاق منه عليه الس.لام لكلا ضءعفوا عنام اللهاد و انؤاعالاعالوكان حطز 110 رضه فىامتهان سكو ابالقصدفىالاءور والوسط فى الاحوال وهذا باعتبار اعم االملق وججهورهموالا فنبرئ من “تفده !اله لانايعها منذلاك وهن ولاندركه فتور ولا يصوم الايام المذهيةو لاشو ت عليه <قى فلابأس بهكا فى شرح غ رن ييكا طلايث واو الف (ثلانا) ائ كرر :هنذا القولوا كده تأ كبداثلثا فى الزجر عنه والتعيدمنه ( وزاد فىرواية » عنه (وكان يقر ) بعدكبره( على يعض اهله السبع ع« بضم فسكون 7 من القران) صفة للسبع اوحالمنهلاناللام اجن (إبالنهان)ظر ف لغو متعلق يقر او مستقر حال من ضعيره ( والذى بشرأه 6 بالباروهوالسبعالمذكور والموضول سيدا جره يعر ضه) فىقراءته رمن الايل) اى معضه فعل ذلك نهار ا( ليكون»المقرو راخف عليه بالايل )اقرب عهدهنه فيورده فىامد قليل قوله السبع بالضم هواازء الواحد من السيعة يعنى كان عبدالله بعدما عينله عليه السلام م القران فى سبع ايال قرأ حصص ذلاثالسبع على بعص اهله بالنهار و سب ذراك من اللدلليكون وظيفةالايل شك عليه ولآبرك كزاهة انيرك 1 فارق الى صب الله 0 (واذا ارادان قوى)» لصوم هن الوهن الذى ص شابعه (افطر اياما) برنجحع با قواه 2 واحصى ع( اى ضيط ايام فطر هئ و صاممثاون)» اى مل الذى افطره لما انه التزم صوم نوم وافطار اخرى وقىبغءض الندمم «ثلهن اى الايام المتزوكات لان جع مالايعقل|ذاكان» لاقلةفالافدحح معاملته معاملة جع النسوةوان حازت معاملته معاءلة. الواحدة وعكسه منه بجع الكثرة فهاذكرا ويفعل ذلك فالقراءة والصوم مع ضعفه عا التزمه نيما ( كراهية) تخفيف الحتمة مفعولله( انيرك شيئا ٠)‏ منالئر الذى (فارق عليه النبى صلى اللهتعاى عليه و -) رابطا عله اىعلى التزامه والوفاء.ه لو ىاخرى»ق حديثان ش عرو (انرسولالله >لىالله تعالى عليه وس قال اذاحب - .18ل الصياء) الىالله تغالى (صيام داود[ عليه السلام) اءنايشانى الله ورسوله [واحب6 انوجواز الرفع استئافا لاحاجة البه (إالصلاة» النافلة المطلقة النه تعالى (صلاة داودعليهالسلام)» ودين صللا نه ال اذلة شرف وقتهاهوه عليه السلا( كان ينام نصف الليل» فيعطى ثلنه» بكم اوليه اداء حدق العبودية هدر لايؤدى لفتور ولا ملل (وإنام سدس )لسر العمل وتبعيده من الرياء والمعمة كاقالمواهب ولدفعالكسل النشغاط فى صلاة الفدر كافىحاشية خواجدزاده يعتى كان سيدا داود عليهالب_لام عم لايل ستة أقسام نام النصضيف الأولمنهوهوثلاثة|قسام وبعوم ثاشه من الاصف الاخير وهو وان دن هذه النصف و ينام سدسه وزهو سو احدمنه وهو آخر الايل ونوةه مسو زول عنه الكسلواصفرار الوجه بالهاركا ف الوفيق لان ١‏ 0 يأ عليه ماده والافلايتم ايضا قوله هق كراهة . انما شعل ذلك لانه كره ا ان. |[ يرك شيأ يه من اللسنة التى يلو فارق عليهالنى صلى الله تعالى عليه وسل. #6 يعنى. عهد علية مع النى عليه الصلاة والسلام هه وفىاخرئ انرسولالله صل اللةتعالى عليه وسيم قال يه لعبدالله 8 ان ا <بالصيام 46 فىكثرةالثواب ورف ةالدرجة صيام داود عليه السلام واحبالصلاة © النافلة عوصلاة داوبدعليهالسلام يه ينها شوله 8 كان ينام نصف اليل #6 مطلقا بلا تعيين شطر منه 8و بشومثلثه 1# من بعدالتنصف الاول اوقيله. 6 ونام سدسه 46 بقي ةالنصف الآآخر من آآخرالليل اومن اوله فتكون +جلة نومهالثلثين وقنامهالثلث وحتمل تقد القيام او تأخيره. اونارة ونارة فاعطى حق اللمسد وحق العبادة حيث لافتور. و لاملل فينفستللك, الصلاة وصلاةالفجر هذا الاطلاق منظاهرافظ الحديث اذالاصلانالطلق جرئ. على اطلاقه فالتقيد بلاقرينة ولادليل خلا الاصل.لكن فى الاحياء وقعتقيدهذا الاطلاق فىقيام داود+وحاصله انهنام النص ف الاول والسدس الاخين وبةومالثلث من النصف الاخير اذنوم آخر اليل #ستحب لاذهاب النعاس , وصفرةالوجه. ومن وى, عن مائثة رذىالله تعالى. عنها وعن انويها وان نوم هذا الوقت سببامكاشفهة والمشاهدة منوراء +بالغيب لاربابالقلوت وفيه تقو ىلاو راد او [التهار لعل. ذاك النعيين مضعون "رائخر وصلاليه والافقدضرح عناءالاضؤل: انبةسدالمطلق, زيادة على النض وشحم ليس جائر لكنيشكل ماف الاحياءايضا حكاية, عنجاعة, م نالسلف انهم يصلون لصي بوضوءالعشاء لاحياءكل الايل لترده العبادةوتلذذهم . بالمناجات الى ان صارت غذاءلهم وحياة وهو دأب.ابى حنيفتة ر-جدالنهاتعالك] ظ ف الاشباه وص لاجر بوضوءالعشاء ار بعينسنة يا حى ا.وبوسف كافهر من الاشباه, وصرح فىبءض الكتب والذىسبقالاشارةاليه منانهذا على اختلا ف الاشنخاص ظ شتضئى كون عبدالله هذا وهو من اع الكعابة واورعهم مؤخرا عن الغين فذلك. ٠‏ ظ لميدان كإاشير فالوجدابضا انه لاجل تغلي الشسرائع .ودفع المثقة ءن الكل الصنائع | ظ ائما هىللار شاد لاللايماب ولاالمرهة والكراهة ‏ وكانيصومنوما.وشطرنوماج» | حادل هذا الحديث انه حاف عبدالته على اتبان: دو ام لضام _واتماماللباك بلقلل | ظ 9 وقدموجه أحبةالصلاة وعكسثرسباللف اعتاءيها لشمرفها عليه على اتتحيم فنى الحديث واعلوا انخير اعنال ١‏ الصضلاج وحديث علنك بالصو مفانه لاشى” يعدله زإواءالتقاق ضعيف لايعادل معار صحه او الدقية تذلات|2ام 59 وهو عليه السلام اعل بحال كل ويينالصوم الفاضلبقوله(وكان يضوم بوماوشطزنوما مضل له النواتة أأغيوااضعاف و لااتعاب ورا لماعل بالصو اب (اقوالالفقهاء)اىهذهالمذكور ا تهنااقو ال الفقهاءالواردةىازومالاقتصاد الل وفق الا حاديثالمذ كورةفى هذا مهل 4 الباب قال فى الاختيار )شمر الختار (لاحو زالر ياضية تقليلالاكن ش ظ | أكون العين على المعضية ا مع الاب وثرك الضلاة اقولهسلى اللهتعالى عليه ا اوس من حلف عينا رأ غيرها خيزا منها فلنأت بالذى هوخير ثم ليكفر عن عينه كنف الهداية وغيرّها ولاشك انصومالدهر واتمام: قيامالليل ليسا بمعصية + قلنا | لعل ذلك ليس مختص,بالمعصية بل بحرى بينالفاضل والمفضول وكشيله بالمعصية الاوجبالاختصاص ويشعره لفظ خيرامنها فىالحديث ويؤيده تفسيرالمناوى هذا |الحديث شوله من حلف عينا ثم بداله اذ ل ل لجره فالكلام مع الافضلية هين | ملاحظة ماسبق بق ان ظوزاهز هذهالادلة اما نى حانبالافزاط والمطلوب اى الاتتصاد انما تأدى. بننى حانبالتفريظ ايضا فلاتقريب الاانيدعى ان فى التفربط | معلموم. من 20 كت بالشرع وإنه لااشئباه فى فس هذا المانب حتى محتاج الى || بات فاياتزماثباته هوجانب نفىالافراط والله اعر #واقو الالفقهاء» اىهذهاتوال | الفقهاءالواردة فىق الاقتنصاد لعلهذا امادليل؟خر على هذا المطلوب او مراءاة لمرتبة اتلمواص, بالكتاب والسنة وارئة العوام تقليدالائمة او جواب سؤال |امققدر بان الاحصحاج بالادلة وظائف الجتبدين واما القلد فوظيفته ليس الأاقوال المهد ومنه عا لانها كالمقدمات والمبادى لاقوال الفقهاء. النى هى كالندائج ف قال فى الاختبار 6 شرح الختار لمصنفه 9# لاوز || الرياضة تقليل الآكل حتى يضعف عن اداء الفرائض #* لاله يرتكب الى منفعة || قلثلة 'مؤدية لمر كمد فان. الرياضة اى تعلم النفس مم الاخلوف غاتها ظ درك فضئلة مندوبة فلو ولغت الى ان تضعف القوئ ويطراً عدم القدرة على |قنام الصلاة: مثلا' لائذت ال تعطبل ذلك الفرض واما بويع النفس على وجه | لاخر ولايضغت عن اداء العبادات فاه استتجبانى بوبه على الظاعة هل قال الثتى صكى الله تعالى عليه وسل اعاذ ر ضئ اللدتعالىعنه يامعاذ هه اننفسك #ه اختلف فىحقيقة: النفس اختلافةاءظذياالكن لعل المزاد فمثِل هذا المقام هذا || الهيكلالخصوص. بشسرط حلول الزوح به وهى التى: يعبر كل احسد عنها بقوله || اناوه المكلفة: بالتكليفات الشبرعية ولذاك عقبه. شوله 9 مطيتك # المطية |أدابة تمطق اى تسرع: فى سيرها؛ لان بقاء الوجود بها وانت. تحمل الطاعة عليها اوه مافلة|ك فىمض_اللك الدينية والديوية فيب عليك رماتها وصياتها بما بشويها فان لتر اع خر ب البدن. وفسد على و جه لا كل به رو حدفترلاك لفان فق بها بشضاء حوانحها ومحافظة مابوجب ا“قرارها على قدر حاجتها لاعلى قدر وراء حائجتها فلل ولس من الزفق ان تجيعها يك هن البوع وذلك بتنابع الصيام مثلاً .و ولديها # من اذاب بذيب:على وجه يؤدى الى هلا كها لاءطلق الاجاعة 5 ١ | وُنعه عليهالصلاة والسلام ورخصله وعل بر خصةه لا ا نالمنث اتمايلاق عند حتى بضعف عن اداه الفرائض) لان اداءها فرض ولاخيرف مجاهدة/ تؤدى لسقوط فرض اللله تعالىكا قال بن عبد السلام مق العاضسية سكل عن تورع عه ذلاك عن القيام ف الفرض ,قال لاخير فى ورع يؤدى لاسقاط مافز ضه التدتغالى كاق المواهب» واماكتويع» النفس علق وحه لالعمو عن اداء الفبتاقات فهو مباحوفيه رناضةالنفس ونه ضير الظغام مشتهىله لاف الاو لفانهاهلاك النفس وا كنا السكانة ١‏ الى كتاف الكدى لا را بان متتع عنالا كل لتكسر شهوته بالبوع علىوجه لالز عزاداء العيادات باجوع على ما حاشية خواجه زاده والاختار 2 قالالنى صل الله تعالى عليهدو اننفسك )الى هى عبارة عن جموع جسدك والروج ليله( مميّث) الماملة لك فىمأر.ك وهذا من التشنينه الء بسليغ ندبر (ظرفقبها ع«( فالا تحودها فتنقطم لانقطاغها 2 ولس من الرؤق ع« لها المأهور 3 03 لك كم يها ) بتتابع الصوم ( ونذبها «( بذلاث فيذهب رطوبة المبيد ونضارة البن وفوة الفكر فضير الامور اوسطها كنذا ق القصرة ١ 3 ا‎ (لانثرك العبادة) المفرو ضة (لا >وز)لانه-اأوجو بها يائمتار كها (فكذا) لاجوز (ماشضى اله) الك المحر وقد قال عليه السلام الموْ من القوى خير عندالله ون المؤفن الضعيرف فانير لك اكله وثمرنه حتّى مات فقد عصى لان من امتنع عن اكل الميئة عند المخمصة حتى مات بكون ماضيا فاظانك فين ترك اكل الملآل فآت بالجاعة حَلاق مالومثى يطنه اورمد تّعنناه م بعالم حتى مات فانه لايائم عجر 1ه ندبر *« ثم هو على م اتبفر ض ودوقدر ما تدقع به الهلاك وعكن مع الصلاةقائما + ومباح وهوقدر مازاد علىادبى الكفايةًا لى الشبع+و حرام وهوالا كل مافوقالشيع الا فى موضعين احدهمها الكل شه صوم الغد والثانى الاكل مع الضيف لاد ملك , عن رركن حماء لان اساءة القرى مذموم شرعا ولهذا من تزل ضيفا علىانسان ه يضفه فلابأس ان يظهر اشاب عن لقو له تعال لاحب الله اللهر بالسوء منالقول الامن ظإيعنى من منع منه حقه فىالقرى كاف البتغى ( وقال 6 صباحب الاختبار (فيه ايقنا :الكت لاسبات العاش (انواعفرض6 اىحاء طلبه بالنص الذى يكفر جاحده(وهوالكسدب بقسدر الكفاية لنفسه وعياله) من زوجةوواد وخادم وفىالحديث كنى لمر ائما ان بضيع من يعول + وى رواية هن يشو تكاف المواهب قو لهو عيالهمن اولادها اصغار والازواج والاماء لكننشزطقىوجوبثفقةالاؤلاذ (نوم» الفقر وعدم البلوغ وفىنذةة الازؤاج ليس بشمرط لانذلك جزاء الاحتياس كاف حاشية خواجه زاده ٠‏ ثمالكسب' باليد ا نكانقادر اعليه فراوام والافباااء ؤال لانهآخر الكس بحت لوا سئل فا تيأثم لا نالسؤالفرض فذاك الوقت ١‏ ولايزيد على قوت نومك فى حاشية خواجه زاده (وقضاء ددونه) لثلا منعهاذاث عنمقامها المغدلها عند الله تعالى قال فىاوائل زكاة الزازيه مات وعليه دون انكان من قصدء الاداء لايؤاخذيه" ! وفى العطف اشارة الى ذلك اذالاذابة اتما تتصور فى المبالغة وان اصل اللوع ممدوح وادامة الشبع مذهومة فامراد التوسط والاتتصاد هو لان ترك العبادة لابحوز #ه مع القدرة عليها 8 فكذا ماشضى اليه اصلها اوكالها وقد قرر فى الفقهية ان الاكل مقدار ماندفع به الهلاك فرض وقال فى فصول الاستروشى الاكل اما فرض ان من الملال قدر ماندفع به الهلاك وتقوى لاداء الفرض | ويؤجر على ذلاك قال صلىالله تعالى عليه وس انالله تعالى ليؤجر فىكل أتمة برفعها اعد الى قه واما مندوب ان زاد على ذلك ليتمكن من اداء الصلاة قاتما ولبهل الصوم قال رمولالله صلىالله تعالى عليه وسا المؤمن القوى احب الىالله من المؤه نالضعيف وامامباح لااجر ولاوزران زاد: علىذلك جرد تشوى البدن فحاسب حسانا يسيرا واماحرام ان فوق الشبع لاضاعة امال والاسراف وامراض البدن قال صلىالله تعالى عليه وسلم ماملا” ابن آدموءاء شرا منالبطن وقال اطول الناس عذابا بوم القيامة اكثره, اكلا فىالدنيا الا لتطبيب المسافر ولصوم الغد وينفق على نفسه وعياله بلااسراف ولاتقتير ولايستديم الشبع قال صبى الله تعالى عليه وسلم اجوع بوما واشبع بوما وكان عليه السلام لابشبع من الشعير ثلاث ليال متواليات فلاياً كل الامنه اوتخلط برا بااثعير وقال صلى الله تعالى عليه وس ثلاث فين البركة الببع بالاجل والمقارضة وخلط البر بالشعير بيت دونالبسع ولايأ كل فاليوم والليلة مرتين فانه من الاسراف واتحاذ الوان: الاطسمة والباجات ووضعانابز على المائدة | كِثٌ من الماجة سرف الااذاقصد انيضيف قوما بعدقومانتهى مششخصا #وقالفيه ايضا»ه اىف الاختار #الكسب #ا اى>صيلامورالمعاش هوانواع #6اربءة فر ض # شاب قفاعله ‏ نيه صاللة ويعاقب على تركه مع امكانه ويكفر جاحده لثوته بالنص القطعى. قالتعالى فامثوا ىمنا كبها وكلوا منرزقه ولقوله صل اللهعلهوسل طلبالكسب فريضةعلىكل مسل «ووهو الكسب قدر الكفاية # فسر الكغاية فى الاسروكنية بكفاية نومه 98 لنفسه: وعياله ‏ من وجب نفقته عليه بغير حكم حاك كتفقة قراب ةالولادة والزوجة والمهاليك بوقضاء دونه ولومات بلاقضاء ولاتعطيلكسب وفثبتهالاداءلايأئم || بمجووو تبج حوب جود سيوج حب سح سن سو 1 سسب يسنت سحن ؤ صم ع نس ل سس سج عب جح - اااي اياده د تتا ياست د | 1 أ َ َ ا | لان - أ بوءالقيامةلانه لم نحقق المطلونة لعن الاختيار و جامعالفتاوى ووقع فى الاسرزودنية [|. بانالرس علي السلام يكتسبون ويأكاون منكدبه, فتدمذرع برا وسقاءوجصده |اوداسه وطعيه وعنه وخيزه فاكله ونوح نجار وذكريا كذاثك وابراهيم بزاز || وداود يصنعالدروع وسليان بصنمالمكاتل هن الوص و ثديئا صلى التدتعالى عليه وم رعن الغنم وكانابويكر زازا وعرءفل ىالادم وعئان تاجرا و ءلىر ذى الله | عنه يواجر نفشه فاناطيت_ مايأ كاه الرجل ٠‏ نكدبة قب كل قادر .بيرك ةالاكتداب | فان مايأ كله من د ينه ثم هنل شّدر عو الك فكنديه الس أل علوم سآل فات | اتملركهالفرض ولابزيد علىةوت ووم كافى حاش دخو اجه زاد. هم قال »اف الاخدار , توسيطه اماالكونه فى حل آخر متأخر عنالسابق او للايذان بان ثها بعدها عمدة ا من نقلالكلام « فان ترك الا كتساب بعد ذلك * اى مقدأرالكفاية ##وسعه»ه اىجازلهالرزك جواب ان لصو لالفرض بدونه فسن له حيئذالاثتغال تؤظائف العبادات و التفرغ عن الكسب. لا كتساب الباقياتالصالحات»واختاف فىانه هل ]أ الكسب لاجل التصدق افضل اوالتفرغ لاطاعة بعد حصول قدر الواجب قال ْ فى التاثار خانية جيع انواع الكنى .سو اءعندابهور وقيل الزراغةافضل وةي لالتحارة | :والاولاكزوالمتقول عنالنتق افضل الكسب الهادتم الصجارةئم اللراثة ثم الصناعة ا والافضلانلاياً كل طعامها لان از ارعة فاسدةعندابى <نيفةر جه الله انتهى فالاورع ان تنب عن المزارعةاذالاحتياط فالاتفاق الابضرورة اذا لاف ر حصةوترتكب | الرخص بترك العزعة عندالضرورة #وقالوان آكتسب مادخره» مقيه #ولنفسه وعياله :#6 الىوقت الماجة وحمله ذخرا ومعدالاوازءهالآ نيد 8 فهوفسعة » وفىبعض الدم ف واسكة 9# فةد دحم انالنى صىالله تعلى عليه وس ادخرقوت عباله سنة: 4# الظاهران لفظ الفاء داخل علىالعلة فينئذيرد ان المطلوب مطلق الادخار واللازم منالاديث الادخار الخاص فلاتقريب ذمالخاص يستلزم العام قبل لكن كان لابق هم بل نفقه حتى رهن درعه فيانفقه علعمومات وهىرهن فيه لاحنى انالمتبادر من الادخارهو الانقاء الىسنهةواصدق فى سنةواحدة بخص ل المطلو 2 وانهلادلالةفىالكلام علىاحقرار وعروض الانفاق فسنة لاشتضى ذلكفى جيع ]| الازمنة * وقيلادخارالسنة للتأهل والافالادخار فوق الاربعين لغيرال :أ هلوفوق | السنة اهل مالف اسنة_ومناق لتوكل ‏ وهذا كاترى نقيد لاطلاق المديث | فلايكفيه الدارية بللابد ءنالرواية قلع نالمناوى مذهبابىذرالغفارىردى الله تعالىعنه حرمة ادحاز المل علىمازاد على حاحته واورد عليه اف المبتغى من اياحة الكسب املو الم حتىالبذيان ونقش اللرطانوشراء السمرارى واغلان اقوله عليه الصلاة وااسلام نم امال الصاح لار جل الصاو انتته] انهذهالمقاءلة على العوابى (ثمةالفانترك) المكلف (الاكتساب بعد ذلك) الكسبالمفروض[وسعه) ركه لاندتر ل الغير المفروض كا ف المواهت بعنى حازله الرك وهرغ/ النوافكن العيادةواث:غالهااو اقتصر على الفر انْضٍ و الواجيات والسين او كذات عاق حاشية خواح-ه زاده ( وقال ) فىالاختار لروانا كتمسب مابدخره لنفسه وعاله نهو فى وسعة) قوله مابدخره مضار ع ادخر مزه افتعال هن الذخر قليت اوه دالا لدفع الثقل تمادغت فيها الدال فلذا حازاعحاءها واعبالها اأى ) نبيات مايحعله ذخرا ومعدا لما 0 من الدرفنه اق المواهب فقد ص انالنى صلى الله تع الى عليه وسلم ادخر قو تعيالسنة )و لكنه كان مق لهم ذلاك بل نفقه فى سديل الايرات <تى رهن عليه السلا مدرعدفيا نفقه عاهم ومات وهى رهن ؤدكافىالواهبومافوق ذلك ناف التوئلفى نلق امهل و حالف السنة ولكنه لابأس بهي فى اااي ( و ) كسب (مستحب وهو الزّيادة على ذلك ) الحتاج وز 91س راليه لمن ذكر ولو مالا ( ليوامو 5 0 ماع قرسا واجنبيا عن بر أهداه اليه وفى الحديث هن صنع ماسكم معرو فكافئوه(فانه)اىالكدب المذكور (انضكل من الفذل )انا المعمة التفرغ #(لنفلالعبادة) ومباح وهوكسب الزيادة لليممل 3 التنم حتى بدى البنيان ونقشالليطان ويشترى السرارى و العذان!ةؤَله عليه اللام نع الممال الص الح فى د الرجل الصاح + ومكروه وهو -جعالمال للتفاخر والتكاثر وان كان منحل فتأمل ثم الكسب على مراتب افضلها اللمهاد ثمالتحارة ثم الإراثة ثم الصناعة كأ “فى المتغى (لانمنفعة النفل نخصه) منعود ثواءه اليه ( ومنفءة الكسب6 لماذكر (له )ثوابا ل( و لغيره) نفعا قال صنى الله تعالى اليه وسل) مايدل لفضل الكسب اذك (خيرالناس من نفع الناس © رواء القضاعى .من حديث سازعرنوما 0 اج الناس انفعهم للناس ماتقل |م 0 00 59 أ«والابث قت عالن العار فين 5 بعض الناس الاشتغال بالكسب . (وقدال) 1 موجه واا_ديث لادل على عالدناة على ان الضرقف الى -وحوه البرمن أ[ احوج .الماجات فتازاد على الماجة .لامايكون !تو التفاخر والتلهئ مالا بقارن اغا ضا-جيدة ثم الظاهر من سوق الاختبار )كو نهذاالادخار :من قبل :ف رض اللكسب | ظ وهوبعيد البس تس يب فسورةالمزملاء نان مسعود رذئ الله تعالىعنه |" ١5‏ لاعارجل جلب ث2 شيا الى مدينة فن مدان الما ظ كان عنذالل عنوجل علزلة الجهتداء مقرأ وآخرون يضربون فىالارض وقال ١|‏ صلىالله تعالى عليه وسل من طلب الدنيا تعففا عنالمسئلة ,و سعيًا على عباله وتعظفاا | على حار دلق اللتعالى وو جهه كالقهمر ليلة البدر وقالصلىالله تغالى. عليهوس] الثاجر أ الشادوى كت ابيع لكين ف ومسب وهو الزبادة بعل ذلك 46 الى الذ كور ]أ من قدر التكفايه تل ليو اسى به #ائ بالز انك هل فقير سبو اءكانإهد و نخصاب او لاك ا ##ااو لبجحازى نه قربا #6 مناقر باه وهى .ا عدمن ‏ صلة الرسم 8:قانه افضل ا من الل لفل العبادة 6 كالصلاة والا.وراد والتلاوةءلانهةاداة مال ضعندانتك ل ١ 5 7 1 2 5 8‏ عا لى. من علو كرمه قال ومامن :دابة ىالارض الاعلى الله رزقها كا فىالاصولئة ْ علبكه إن 0 القردت على ا بصلة الرحم واحبة .فكيفث بزد | بعد .من قسس المستكحب فاناريد مالم بلغ الى متب الوجوب فلاك .ايضا. ان التصدق ا ١‏ 1 1 سمين صأ. را محنسيا قاع ةسيعريومه على الاقرناء افضل من غيرهم فظاهر عبارته المساواة بلرجعان مواساة.مطلق ْ الفقير الاانيقّال كلة او معى بل نحو قوله تعالى قاب قسوسين اوادق معنى أ بل تحازى- قرسا فتكون تؤقبا ومكن ان مل :فقيا. مام الكل واالقر يب نادغر أ الفقراء .شاملا للقرابة السيية والودية فنشار الىما سحت من تعويض- الهدية || جماثل لهسا كا فىالحديث من صنع منكم معزو فا فكا فئوه لان متقعة «النفل أ تخصه »# تقصر عليه يشكل بحو السنة المسئة التى تقتدى دفها:فانله :فا اجر 17 عل بها كافىااديث وايضا بالعر وراء عل امال فانه من نفل العنادة ولاخخصه نم تبادر فى اطلاق العبادةالىغيرالعر فى العرف 986 ومنفعة الكسب له اى الكاسب | || 92 ولغيره 3 لاححى انشع الكاسب لنفسه انعسلى .قدر الدّمرورزى فواجت ا وان زاداعله فان لتلهى والتبساهى ه ترام وانلتنعم باتواع النوقباح فالمتفعة | || المعتدة قْ زيادة الكبتن ليون الا مايكون لاغير وَلإكْفَك على هذ أن ” ع العيادة لنفسه نه وتفع الزيادة خنص لغيره 0 راد بكوالدت علىمايكون | 01 0 لغير الطاعة افك ا مجن دنر احرمل لاا من جذس العادة والمديث الذىذ كره دول قال صل التدتغالى عليه وس خير الناس | ا مُعارض وله عليه السلام خيرالناس مؤهدن فقير يءطى جهد أ | على انالهديث ليس ينص فنا.-جله من النفع بل كا يم ,الاحسان .المالى بع الديو] | #ن التاجرين ولكن اوجالى بان -ز 186 يه قال,فسيم ح.دريك وكن | وقدةالالمناوىفىشرحهذا الحديث ومنافع الدين اشرف قدرا وابق نفعا وقدقال غن الميزان انهذا الحديث واهىوعنا نعدوىله مذا كبر* ااه اختلف الههل الفقير الضاير افضل او الغنى الشاكر ذهب بعض الى الثاتى وزعضص الىالاولوالاق | هوالاول على مااختاره انوالمعين النسئى فر الكلام والتفصيل فىهذا المقام واذضنا قالتانار حاية عن السراحية على نكن قولا واحدا وصنيع صضاحت ْ الاختيار شتذى انكون الثاق عنده هو الختار وى الثانار خاية والامتناع عن | الكسب الاولى ٠ن‏ الاشتغالته على قصد انفاق وعن بستانابىالليث الاشتغالبالعبادة ْ افضل الا شكال #الكست مكراوه عند بعض وماروى من اكتساب الاثنياء عليم [| اصن والتسليد مول علىقدر الواجب والكلام فها وراءه وثالثانو اع الكسب || المباح كسب الزيادة لحمل والدم 0 البثيان وثسناءا لان ورأبعها 0 امع || للتفاخر والبطر وانكان هن حل علىماف الاختمار هذا ماسعاه فىملتق الانرحراما | لانكراهة الخرم حرام عند تدر جدالله+ نممحل الاستشهاد من كلام الاختيار بمواضع لانالرياضة لاجل الطاءات الىرتبة صومالوصال افراط وقد نفاها شوله لانجوز الرياضة الخ ولان تر الكسب «طلقا لاجل ":قاعد لاطاعة افراط [| ايضا :وقد اشار الى نفيه بدوله الكسب انواع فرض الخ ولان الكسب ثها [| وراء ذلك لنفسه وعياله رخصة واشار الها ايضا شوله وانكسب مادخر الخ وايضا فىالنوع الاسعبابى رخصة كا لانى ##وقال فالتاتار خانية يكره#ه قيل كراهة حرم اذهى الحمل عندالاطلاق والا شبه ان شال ان الكراهة الواقعة ١‏ فىالطظر والاباحة تحر مية وفىالصلاة وماتعلق بها تنزاهية اق حاسية اجىجلى ا نكن اهة ١‏ الام 5 من 0 0 ١‏ ن فىموضع# قبل الظاهر يجنم لاهو جواب شرط #ذوف ويؤيده رد 7 ويفرغون بالنون #و تمتنغونعن الطيبات» من الما كل والمشارب والللابس والمسا كن والنا 4 من ال ساجد نو اعبد ريك حدى إأؤثالوا الواجب على كل انشان الاشتغال يعبادةٌ ر.ه والتوكل عليه + وقال عامة اهلالء الونسن مقدار مأيكفنة ْ زلعيالهواجب فانزاد على ذلكفهومباح والاشتغال,العبادة افضل وان اشتغل بطل بالزيادة لأيكو نحراما اذا لم رديه الفزرو الرياء* قاماححة من قال لابذبخى ان يشتغل بالك ب فلان الله تعالى قال*و ماخلقت اللن والاذس الاليعبدون+فقّدخلق الاق لعبادته فيذغ يلم انيشتغلوابها * وقال الى صلى اللهتعالى عليهو سومااو ج الله تعالى الى انا ججع المال ولاانا كون ع( بك البقين * واماحجة من قال انطلبقوتهوقوتعياله واجب ذلانالله تعالى فرض الفرائض ولابتهياً العبد لاداء الفرائض الا باللاس وووت النفسن وذلك لايكون الابالكسب قال الله نعالى* ذاذا قضيت الصاوةذانتشروافالارض واتغو امن فضل الله+و قال عليه اأسلام سابعو | باليز ذان اباك كان بزازا يعنى ابراهم خايل الر حجن عليه السلام الى هنا كلاه * وف التانار خانيةد امام عندكتات الكسك الذئ صزؤه دديث رواه ان مسعود عنالنى صلى الله عليه وسلم انه قال طلن الكسب فر يضة علىكل متم ومسإن ك5 ان طلب تالت د أرنضةواولمن نديد انونا آدم عليه السلامفاله لا اهبط الىالارض اناه جبرايل عليهالسلام نط وام ان بزرعها ذزرعهاوسةاهاو حصدها وداءهاو طحنهاوخبزهاوكذاث ( بريشة 5؟ ل) نوح عليه السلام كان كار ايا يلم .نكسسبه وادرد س عليه السلامكان فياظاوا راقم قلي السلامكانبزازا حتىروىانهعليه|! الام قال عليك م باابزفاناباكابر اهمر عله السلامكانبزازا وعيسى السلام كان يأ كلق هن غزل امه ورا بلتقط ١ل‏ سنابل فعل ان 0 طريق الانياء والمرسلين الىهنا كلامه ا(وقالف التاثار حاية يكرءان >: متم ع قوم) ٠»‏ دن الئاس (فيءتزاون) الظاه ر فيعتزا وا ولكل اللا قالاون 0" حم كذا ف اللو اهب (فىموضع) اىبنفردونبه عنالكسب( و: كتنءون ) انفسهر (عن الطيبات ) التى بهسا قوام ابد انهم والظاهر انهاراد كر اهدًالتحري لمافى الاشتغال :ذاك عن الكسب ف ١‏ نه ٠ن‏ تضيبع الاهلو العيالو منثر ل الطبمات من اضعاف البدنعن اداء الواحبات كافىالمواهب 0 وككسق المالاللال 4 بالوجدا لذى اباحه الشسرع معالموحدين فى الصا ات (فالامصار)» جع مس معن البلادوقولهو كسب مدا خيره( احب و الزم) مماشعله اولئك لمافىاقامة التاعة هن اعلاء شعار الاسلام والدين والقيام بالا جماع على اسنى اركانه وهوالصلاة ومن لزوم الجاعة من التعاون على البروالنقؤيوتعءإماحتاج (اتهى) اى كلام التابار حانية ب( فان قلت © اما الصا التخطابوفى ت-هة فان قبل( :عار ضماذ كرت ا ال واقوال الفتهاءالدالة على ومعدو-ىيةالقصدو التوسيط فيهي فى حاشية خو اجه زاده والمعارضة تسلي للدليل وتصديق لهالاانهيعارض مثله مما قتضى خلافه ومامفءولهقدمليعارض وفاعله (إما)الذىر نقل) بالبناءللمفعول عن السلف) اى من تقدم من التابعين | الكراهة فيا يكوزله حسن شرعى ولوفىا+لة الا ان بال يمعنى اصلالفعل او ْ | | | وا نالثسروح «قدمة فىالوثاقة على الفتاوى كا اناللتون «قدمة على الشروح ا || 7 ؛ 6 | الرياضة وكررة الجاهدة يؤمانةقل6 بالبناء للمفعول مفعول يعارض او فاعلهالاول ١|‏ | اقرب نحوا والثانى اصولا وآدابا بللغة ايضا ذافهم 8 عن السلف» الصالين | د | لعل المراد »هن السلف هنا ليسمايكون فىمقايلة االملفمنخمد ناللسن الى الطلواق الندد ناو دنيائف المواهب ا : : | وكثير 52 مكلف لمن الر-جن بن براهم وابراهم مذمو ميد الافراط فى العمل | 3 0 ها وقد اباحه,الله تعالى بلا وجهم 9 يعبدو ن اللدنعالى #: بالاوراد والاذكار | والصيام والقيام #وفيه اى فىذلك الموضع لو شرغون# من التفريغ #وانفسهم | لذلاث»* العبادة ليلا ونهارا بلسنين ودهورا #وكسب اللال» الذوله حظ الىالفرضية هل وازومالمعة والخاءمات» فالمكتوبات #ؤفى الامصار»» فى مجيع :وءالجعةوالجاءات) أ . . (وازوماجمعةو 4 "لكات لاحب والذمه اوجويه وافتراضه ولاسصياه ايضا هؤاتهى» لاق انكلة احب والزم توجب انبوجد اصلالحبة واللزوم ىخلافه فكيف ,تصور لإنعبدون اللهتعالى فيه 6 اتناف سانى لبمان الداعئلذاك الاعتزال و بشرغون انفسهم لذاك) المذكور حٍ لاذان كون ماذكر مبالغا فىالحبة وكاملا قويا فى الازوميعنى وى فىالحبةوقوى فى الازوم فاعرفه ووجه الاحجاج ليس حلاف فى كلام التاتارخانية + فان قيل دلالة هذا الكلام بالمطلوباقوىما فىكلامالاختبار فإ قدمهعليه+ قلنالانالاختبار اصنفه صاحب التار احدالمتون الاربعة التىاجع على وثاقتها على سائر الكتب فىالفقهية #فانقلت يعارض ماذ كرت 6ه هنا من الاحاديث وكلام الفقهاء من : على ماقيل بل مطلق من تقَدم من الكصابة والتابعينومن بعدهم ومن شدةالرياضات» تقل الاكل وفى رسالة القشيرى كانسهل ننعبدالله شطر فى جسهعث وما وفىرءضان الىرؤيةالهلال وكان فكلليلة .غطر بلماء القراح وانو تراب التحتى اكل اكلتين من بدمرة الىمكة وابوعمان المغربى سو لالرباى بأكلمرة فار بعين والصعدانى فىئمانين نوما وفىقوت القلوب والاحياء انابابكر رذىاللهثعالى عنه | كان نطوى ستة ايام وا رالزيير يطوى سبعة ايام والثورى وابنادهم ثلدثة ايام ْ ا ا و-جلها ءلىخلاف هواها فىعوم الاوقات وقال حى عن| راهمابنسئان انه قال كاي ا سقف ولا فىموضع علو اربعينسنة وكنت اشتهىفى اوقات اناتناول , سبعة عدس شف قلى وعنالدسرى أن نفسى تطالبى ل ثلاثين أو ار بعين سنة أ اغعس <زرة قدس اا اطعرني | * وقيل ان عصام نبو سف البلزى وحه شال 0 وحاج بن فراصة | | وحقصالعابد المصيصى والمستم بنسعيد وسلهان|المواص وسهل بن عبدالله وصل | طم الىثلاثين وروى انسهل بنعبد الله افقنات ثلث درهم قثثللات سانوات | فو يه من هو كنرةالجاهدات»#قال القشيرى انا صل الجاهدة فطم النفسعن المألوفات |[ 0 ا 0 || خاتمالاصم فقيله فقي لله لم قبلته. فقال وحدت فىاخذه دكن وعنه وى ردى عنرى ا وذله فاخيرزت عنه على عزى وذلى علىذله * وقيل لبعضهم الى اريد ان احم على فن بعده, من :قد مى هذه الامة ا لجتهد ين فى م اضى اللدتعالى :٠ن‏ ) انه (إشدةالرياضات وكررٌةًالجاهدات (الجريد) ١/2‏ اهس اليحريد ذقَال حرد اولا قلبك عن الهو والششالك عن اللغو ونفسك عن الالهو م اسك حيث دُنْت لوه من 9#الاجتهاد فى العبادات © ' نقل انجنيدا يدخل كل نوم خانوته ويسبلالب_ير ويصلى ارعمائة ركعة ثميعود الى ببته وءنكتاب حب_ن التذبيه ان اوس القرنى ردى اللهعنه قال والله لاعبدنالله عبادة الملائكة فكان للة شطعها قائماوليلة سَطعا ساجدا وليلة راكعا وعنانى عبدالله نخفيف اله كان شو ل زعا كنت قرأ اشداء اعرى افركعة اواحدة عشسرة الاق ملة قلهوالله احد وربماكنت اقرأ فيركعة واحدة القرآنكله ور يما كنت اصلى من الغداة الىالعصر الفركعة* وروىانالشافهىر جدالله كان لااو لساله عن النسبجم والتهليل فيوما جلس عند الملاق ليقص شاريهه فقال الحلاق لا نحرك شفتك قال لانشطع منها قطعة احب الى هنانءضئ علىحين بلاذكرالله تعالى 3 وفىبعضالكتب قالشريك كنت مع الى حئيفة ر جدالله سئة فار نه و ضع جنبه على الارض وكان اصعانه يشهدون انه كان يصبى صلاة الغداة توضوء العشاء وقالمسعر جسستاباحنفة وقتدخولالناس مضاجعهم فخرج من:ازله ودخل المسجحد واث_تغل بالصلاة 0 اقدر علىالسهر والقيت حصيات فىنعليه ورجعت فعند قرب الصم رجعت فوجدته فىمكانه يدعو وى ونظرت تعليه والمضيات باقية فلا صلىالفجر بوضوء العشاء ادى ورده ثم شرع فىمذاكرة العم فلا صلى الظهر جل سلها الى العصر ثم الىااغرب قلا صلاها رجع الى «خزله فافطر وجدد وضوءه ثمخرج الى صلاة الععشاء ثمدخل منزله الىان اخذالناس مطهييي ْم | خرجج ودخلالتجد فقام الىاأفجر ثم الىالظهر كالامس قال فلازمته الى انزعلت | انه مادته الىانيموت فا رأته بالنهار مفطرا ولا بالايل نائما ولكن فى ايامالتعطيل ]| فىالضعو: بأخذ نومه خفيفة قال مسمعر فبعد ذلاثك وت لسه و وله حي روى ابومعاذ ان مسعرا مات فى مسرل ابى<نيفة ساحدا وعنانى !الى انه قال مارأشه ليلة وضع جنبه على الارض وبشعل قيلولة ثارة © كصيامالدهر » اى | ججبعالعمر سوى الايام المنهية ووه صيام الوصال» اىمتابعة الايام بلاافطار بينها وقد سععت 1 نفا الواصلين ومدة وصالهم كوصال ابىبكر الىالسنة ووصال عبداللهبنزبير الىالسبعة لوو القيام فىكل الليالى 46 وايضا كسهلزنعبد الله التسزى وقونى خبز الشعير الأتىعشرة سنة ثمعن مت اناطوىثلا ثليال ثمافطرليلة مهسا ثم سبعا ثمنهسا وعشعرين ليلة ومكثتعليه عش رينسنة ثم خرجتاسجم فىالارض سنين نمرجعت ان نشدي و كادث اقوم الال كله كذا فرسالة القشيرى وفى بعض الرسائل كان يحبى الليالى كلها من التابعينوتبع التابعين من غير التعابة خلق لاتخصى | تعلقين وحجاد وه.ءيد بنالسيب وفضيل وطاووسوربعوابىسايانو علىين بكار والاجمادفى العبادا تكصام الدهر والوصال)اىعند من برى منهم جوازه وهو برك فطر بين الصيامين وال ماما حر جار عن | نس ر ذى اللهعنه انه عليه السلاموا صل فى آخر شهر رمضان فو اصل ناس من المسوين فيلغه ذلاك فقال عليه السلاماومداناالشهر لواص لنا وصالا بدع التعمقون تممتهم + وما روىعنابىبكرر طى الله تعا ل عنه من وهال اليتة 5 وماروىعن عبدالله.ن الزبير من وصالالسبعة وعن الساف الصاللينمن الوصالفءن البعضئ ملام ثلاثة وعن البعض جسة نيه روعن اعون تجنية وعثسبن كا فى الكتات الواردات لاقاضى نور الدن( و القيام)بالتطوع فكلاليالى ) ظرف لاقيام وعن امغيرة تن شعبة رذى الله عَيه انك قالقام رسو ل الله صب اللهتعالى عليه وس <تى ا تتفت قدماهوى رواية اخرى كان يصلى معن تور بت قدماء كلك اتكلفت هذا وقد عظ نا ماتقدم من ذنبك وماتأخر قال عليه السلام افلا كون عبدا شكورا + وعن عايشة رذى الله تعاللى عنه قالت قام رسو ل الله صلى الله عليه وس بآيات من القرآن لبلة رواه فى كتاب قم النفوس + وروىعنانى حنيفة رجه الله اله ل ين لبلاارتمينسنة كاف حاشية كو إ جرادم > .قال عيل الوهاب الشعرانى ىكتاءه الممعى بالممز ان :فال الة بنمرو صلى انو حنيفة صلا الجر وضوءالعشاء ازبمينسنة وكانامة ليله شرا القرآن فى ركعة واحدة وكان عع كانه من الليل حتّى بر جه جير انه وانه خم القران ف الموضع الذىتو فيه سبعدا لاف مس كافى الفر ابد من سروح الكنز (والاجتناب عن الشبات »© علا نحديث فنانقى الشوات فقداستير | لدبنه وعرضمه وف شسعطة المشتهيات ججع مستهى سم مفعول من الاشتهاء قلبت الفه ياء للجميع . وقععلينا المشاعلالظاهرية فقالمنانت افا اللدقالت اخ تيش رالافى فى ا جد | مز 11 ١‏ يهب وابن عاصم وابىجابر.ومالكبن دنار و يزيد الرقاش وابنامنهال كا نكله, لابضعون جنبهم على الفراش فىاليالى ويصلون الفجر نوضوء العشاء شكون قبامهم غذاء روحهم وحياة قلبهم وصيانة حواءهم ولسانهم عن التعطيل الى انتكون الطاعد والسهرلذيذة والنوم معصية و قطعيةعنر بهم وروىعبد الله نداود انالساف اذا بلغ احده, ار بعين سنةطاوى فراشهولم يضع حنيه فى الليالى الاشيلولة بعد صلا الضجى وكذا من النسوان لاتعدكرابعة وميونة الزنجية وعن على الصيدلانى ان لالىحشفة ورداالليل وهوان خم القرآن فر بما ختمه فىركعتين ور ءا ختمه في جبع صيلاةالليل واوحْقه قبلتمام الليل.دعوونناج وى الى وبّتالفجر ووامةنهسارء, فيالنتوى والتعايم كافعار اللهل تر عيناىمثله فيورعه ودنهو اجتهاده وفى قاضكان وخزانة المفتين نكم فكل شهررمضان احدى وستين حُمة ثلاثين فيايامه وثلاثين فىلياله. وواحدة فالراويح رواه ابوبوسف وغيرهوعن بحبى بن نع كلما انيت مسد إلى حنيفة ايلاامعع وقوعدموعه على الصير كانه يمطر السقفٍ وعن الفرائد شبرح الكنزصلى اوحدفة صلاةا جر بوضوءالعشا اربعينسنة وءامة ليله شراءة القرآن فىالصلاة | وكانعع بكاؤه منالايل حتى بر جه جيرانه وانه خممالقر أن فى الموضع الذىمات | فبدسبعة آلافمرة هلو الاجتداب عن الشببات»# وفى بعض الح المثتهيات اى | مانشتهيه النفوس فى رسال ةالقشيرى عنابىتراب التجتى ماقنتنفيق منالقؤوات | الامرةتمنت خيزا و دضاوانا فسفر فعدلتالىقريه فاخذنى: اه لالقرية وقالوا اله | من الاصوص فضيروونى سبعيندرة ثمعرفوتى فاعتذروا حملن واجدالى منزلهفقدم الىخيزا و بضافقلت لنفسىكلى بعدسيعين درة وفيهايضااشتهى ابواتخير العسقلالى | السك سنينثم ظهرذلاث من موضع حلال فلامداليه بده ليأكل اخذت شوكة من | عظاءه اصبعه فذهبت ذلك بددفقال ياربهذا لمنمديده بشهوة الىحلال فكيف | يمن مد الى حرامو فىباب الورعمنه قالابو بكرالصديق رذىالله تعالىعنه كناندع || سبعينيابا هن خلال عافد ان نقعبابامن احير ام وال صل التدتعالى عليه و سإ لابىهريرة | كنورءاتكن اعبدالناس وفيدايضا قيلازمالك بندنار مكثبالبصيرة اربعينسنة | فزيأكل نتمر البصصرة ولامنرطها جتىمات ول بزقه. قاليااهل بصرةهذا بطتى | مانقص »نه ثى“ولازاد فيكم وشَال حاءتاخت بششرا حافى الىاا-جدين حنبلر جه | اللدتعالى وقالتانا نغزلعلى سطوحنابشعلة الملكهل جوز لنالغزلف شعاعها وقد | وقالهن بتكم خر ج الو رع الصادق لاتة زلى فى شعاعهاورهن! جدبن حنيلسطلالهعند ا شالفلا ارادفكاكه اخر بجالقال اليه سطلين وقال خذا»ما يك ففال اشكل سطلى | ذهولكو الدراه, اثفقال البقال سطلاكهذا واتمااردتاختبار كفي خذوكانر جل ١‏ يكتبرقعةفىبيت بكراءفاراد انير بالكتاب منجدارالبيت قدو اله انالبهت | ' «بلكراي 6 أ ظ _ ا ل المس امو قبل رجعابن البار كم نم والى الشام فق استعارموم رده | | التي صاحبه وكا نحيمان ان ابىسنان لا ,نام مصم عم و لزيا كل سيل و الإبشرب بالاذا ْ | ستينسنة فرؤّىفىالمنام. بعدمامات فقل لهمافعل اللهبك فقال خير اغيرانى حبوسعن أ( اجنةيابرة استعرتها فإأر دهاوكان الشافعي جاور فىاللرموهو فقي ر لابقّدر علىدهن [| السمراجفبطالع كتابهبضياء القمرو القناديل تضى* الىالفر قبل لهلو نظرت يضياء الفناديل لو ذحم اللطو النظر بضياءالتمر نقص ثور بصرك فقال القناديل الكعية لالمطالعة الكتب فالنظر المفرق للبصير منالمباح خير من النظز المزيذ نوره منغيره 0 الطييات»#من الما كو لاتو المثسرو باتوالمسا كين كاقد مناعن السادات فو اليم 4 عطف على الاجتناباو صيام الدهر #فىكل نوم مرة اومتين بل عسات ## كثيرة كاقدمنا وايضافالمناوى عن القسطلاتى اتونبالد هان نثس بف اله يخم فىبو موايلة خيس عشرة حقو و الهم الاصبهانى رأىر جلامنا لمن + عم فىشوطاواسبوع وانقمم بألكر ام انه حظر بباله لاحظرلهذا فز ب الكتاب ف-عع هاتفا بقولسيع| المسيف. بالتزاب عيذالوهاب الشعراة خيم بينالمغر ب و العشاء نين واخبرناعلى المر صق انه قر أفى انام سنلوكه فى بوم وليلةثلاثمائة الف ختم و ستين الف خمكل در جدالفِ خم وهذالا تسس الاإشيضريانى ومدد رجات انتهى * قيل ولايستبعد هذاعلى اولياءالله تعالى الذبن غلبت روحانباتهم على جمعانياتيي والروحمنام اليه كلحم بالبصر والله علىكل شى* قدير »ثم نقول حاص لسؤال المصنفان هذه المنقولات عن السلف معارضة لاد كر من الآيات و الاحاديث واقوال الفقهاء. ولا انالتعارض لاتصور بين الراجم والمرجو جفلا مال القياس معارض للنص وللاجماع بلثبوتتلاك الادلةيشتضىكون تلك المنقو لا تمحر ماتوار :كاب منهيات فالا ولى ان حمل التعبير على طر دق|لاستفسار تحوان يقال فبعد تلاث الادلة ماوجه مانقلعنالسلف من كذا وكذا اوبمّال ليس النصوص والادلة كا#عت والافاوجه مانقلعن السلف الاانشال التعارض هنا | تيجوزعمى مطلقالخيالفة فتأملو يمكن دفعه يمل تصويرالسؤال هكذادليلكروان دلعلىما ادعيتيم» ن لزومالاقتصاد ولكنعندنا مانفيهمن و قوع الافراط من الساف فانهدلوم يكنلهم ادلةعليه لمافعلو | والاجيراءعلى جهالتهم اوالتملعلى خلافعلهم ' ليس جاتر بعيدعن الانصاف 1 ناه فىجواب هذا السؤال ياو لا+فانقيل ان اولاافهل تفضيل بدليل الاولىوالاوا ثلفاوجه “نونه+ قلنا انه هنا رف ععنى قبل وهو حيئذ منورف, لاوصفية له اصلاواذا جعلته صفهلم تصعرفه ول اما اول اىقبل احلوابينالاخيرين كافي التلو بم #لامعار ضةبينالوج # ظاهر اوباطنا | والظاهر متلوا اوغير «تلى فتأمل فيه #ؤوغيره اى وبين غير الوج كالمزقول ' المذكور عن السِلفٍ لان مبنى النعارض على القاثل ولاماثلة بين الوجى وغيره «حتى تحتاج الى المواب ##بل اللازمفيه الاخذبالاقوىو لخ لط خخ 2 والطيات 6 زهدا (وانام) ل 41344 للقرآن ( فىكل بوم هرة:اومرتين © منصوبان على الظر فخ الزمانة أوعلى المصدر يخ (بلمسات) على جسب احوالهم فى الاقلالوالاكثار 5 فى المواهب وعن اب حنيفهر نجدالله عليه كان يم فى شهر ر مضباناحدىي وستين تا ثلثينفى الليالى وثلثين فىالايام وواحدة ف الراويح كافى قاضكان * وعنه انه صلى ثلثين سنة التجرو حرو ءالعيشاءت اذ ء الامام قاخكذان ايضا *وروى نشد ادن حكي صلى «وضوءهالظهر ٍ/ البومالثابى ستين سنة كا فى البزازية* وروىالنوى عن بعض الصامين حنم القران ىكل نوم مان هرات وهذا واشياهه مول على ملا حظة المعنى كاف حاشية خواجدزاده قلا اولالامعارضة بين الووج وغيره ) ومنه كلام الردب_ول صل الله تعالى عليه و ل ان هو الاو جوج لانهائفتذى المساواةييتهماو لامناسية بين كلاءالله تعالى وكلام رسوله عليهالسلام وين كلام سار الانامكافى حاشية خواجدزاد.(حتى تاج الىااواب) وهذاغابة البعاره اك لمنفيه فانها ١ ْ 1ه بالكتاب والسئة ) الذين ا خطر ذمالوج‎ ٠ (فغليك) ازوماوهوخبرمقدم مداه (الاخذعائبت فل‎ ويجوزاعابعليك اسم فمل ممعنى الزم والاخذ مفعول 3 1 عليكم انفسكم (وثانيا/ عطف على اولا 0 اعمامنع صعة الروايةعنه اذم شّععنها بحث و 2 ل عاش باكر هاخالعن السند» مثل ان قال اخبرنى فلان عن فلان الى ان يتهى الى هذا المنع منوع بان التوائر المعنوى حاصل شوت ذلاك عن السلف وان لم شوائر كل من جزيات ذلك كشجاعة على ر ذى الله عنه وانلمنجى” بالتوائر قوة لانفس شوت ذلاك لظهور سندهو يك للابراد كا ف الواهب لا بخلاف الكتابو الاخباراللدوية فلامساواةفى النقلفكيف تصور التعارض ع« ب اقتضاءالتساوىاذالكتاتب منقولبالتوائر والاخبار بطريق التوائر وبعضها منقول بطريق الك-هرة وبطضنها بطريق الا اذ *.وماروى عن السلف ليس كذلك كا فىحاشية خواجه زاده واليه يشير قوله 9 فعليك الاخذ مما ثبت بالكتاب والسنة » وانت مأموز باطاعةالله ورسوله لابغيرهكالساف لكن برد اناسهاا مقادمن مأمورون باتباع الاء والاورع وانه قدقرر فىمحله ان دليل المقلدليس الاقول الجتهد وكذا فعله كا فى الاصول واماالنصوص أختصه بالجتهد وقرر ايضا اذا تالف النص مع قول الفقهاءدم قو لالفقهاء لمواز كون النص مؤولا اوخصصااومس و خايعرفهاا4:هد دونالقلد وانهذا بور ثتضليل السلف وسوءالظن بهم فلعلهلماذ كر كلهاو بعضهاو ردالوابين الآ خر بن فيكو نا نتسليين هو ثانيا نامنم صصة الرواية عنهم اذل شع عنا» اىعن الامورالنقولة ل حث #وطاب و تفص هو نفتيش #بوجبصعة الصدور عنم وذلك انمايكون بالاسائيدا تخصة كالنوائر والشهرةوالواحدبشروط الروايةمن نحو العدلوالضيط والعدد ييل كثرها حالعن» اصل وه الستد يه فضلاعن وصفه كالعدد والعدالة فلاتوهم ازفيه تلقيا بالجواب اذتقييد الاككرية يقتضى اعتراف مسئلة المصم فىحانسالاقل وهويكى لهفالتفسير انبعضها اى الاقل مشقل (اسند ااصحمليس احم للإخلاف الكتاب» لانهمتوائركله وؤوالاخبار النبوية» ائ المذكورة هذا فلايضسر و«ود الاحاديث الضعيفة بل الموضوعة فىانفسها وان الملذكورة مأخوذة من كتب”*هة متعاضدة بعضها ببعض بللكون مال معانيها راجعاالىثى“ واخديرتق الىالشهور سب العنى فيو جباغل طنأنينة ولارك رغناا معلوميةوجود شروط الروايةفىبعضهابلفاتها ساناتونفسيرات جملا تالكتات وخفايتها فلا مساواة فى النقل فكيف تصور التعارض #6 هذاعلى تسليم امكان التعارض بين اص ل الو و بيناص لالمنقول كاشيرا نفافلا,رد انهبوهر صهة التعازض عندتساويهما سندا لكنيشكل انلبعض المنقولاتالسلفية سنداسحها كثل بعضن الاخبار الندوية ااشار اليهالمصنف انفاسو له بلا كثرها خالعن السندنع التعاضه المعنوىباق فى الاخبار دو نالمنقولاتولا وان حاصل الو اب الثانىراجع الىعدم صدورتلك المنقو لاا تمنهم ولاشكانهلوسإعدم التوائر بلالشهر ةبالنسبة الى التتخاصهم لكنلانسم ذلكبالنسبة الرنوعهم اذا التوائراللعنوى ظاهر فىجنسهم وانكار ذلك ايضامؤدى الىارتفاع الامنوالاعقاد بالكلية على الكتب سه المعتبرة كقامحان والرسالةالقشيرية وايضاحاصل هذين الموابيناشاءالمنم وعدمالموازىهذاالقدن من التقيد والاغقام باستغراق الاوقات فىعبادةالمعبود الذىلم لق الثقلينالاللعبادة وهوبعيد. ع نالانصاف بلظاهر بءض التنصوص كةولهتعالى+ فاتقو |اللهمااستطعتم واتقوالله حقنقاته وماامروا الاليعبدوا اللهفتهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم! سابق باالميرات والذينحاهدوا فيا التهد نهم سبلنا» وبعض بح الاحاديتمن اثاره صل اللهتعالى عليهو سس كن الموع على نفسه الى انير بط ار على بطنهوقيامهالايل. الىانتورمت قدماءوفى روايةمس! الىان انتفذت قدماه وفىرواية الىان تشفقت (قدمام» | قدماهشتدّى وقوع ذلك اإيضاو ماحرر بين التعاررض المقيق دين التصوض فلعل 'الاولىالتوفق #وانسال لمنع للبتدئين الذين اذا اتواتلاك الكيرة فىالاتداء لزم ا القاءانفسهم الىالتهلكة والمواز للنديين الذنصارت ثلاث الكزدلهم كالغذاء باذة مدار التسليم جذس ماذ كر فافهم ووو ثالثاان المنع عن التشديد فالعبادة معلل 6ه فى الشسرع هه بعلتين يه احداثما ظواية يه اعزانالبرهانامالمى ان كان الاستدلال من العلة الى العلولواماانىان منالمعلول الى العلة وانشْدتقلت ان كا نالوسطعلة فى الذهن ْ والخارج فلى وانكان فىالذهن دو نالخارج ذانىكالاستد لال بالنار على الدخاان قْ ]| اللىوبالدخان علىالنار ف الانىكالاستدلال بالاثر على الؤثروهههى الافضاء» اى | الاإبصال 9# الى اهلا كالنفس #المنهى بو لهتعالى+ ولاتلقوا بايديكم الى التملكة+ فان | التشديداتالصعبة رما تؤدى الى الهلاك كافى الاتداء كافىدوام رك الاكل والشرب ودواءالسهر ##اواضاعة الم قالواجب» عليه #اغير6هوهو من نحب عليه نفقته | من عي الهو اولاده يور ل العبادة #لضعف البدنو فسادالبذية فايؤدى الىثر ك الواجب رام #ؤاوترك مداومتا» كترك مداومة الناعة لضعف البدن الناثى من افراط العبادة يلوو 6» نانتهما فا هه وقدع فتانفا ##هىان ندينا مدا صلى الله تعالى كك ارسل رجه لاعالمين 7 قال الله تعا لى»+ وما ارشلتاك الار -جة لاعالمين* ؤلذا || كان صب الله تعالى عليه وسإبااؤٌ منين رؤفارحعا ومنر جته وشفقته ان بدلهم جلة ١‏ . ما نفعهم فى اص نهم منغير تركثى بلكان حر يصافىهدا تهم وارشاده, من غيررك || شى”مابنفعه, ومنر-جته وشفقته طلب خفة الصلواتءن سين الى +س وكان يغضب من سوال الاحكام الشاقةمخافة نزول شروعيها قائلاائركوىمار اكتكم حتى انزل الونعالىجباابها الذينآمنوا لانسألوا عن اشياء اند لك تسؤك» وقالاولااناشق على امنى لامتهم بالسواك عند كل صلاة وهو مؤد منعنداللهتعالى فيقوى» اىبشدر #علىما#ه من الطاءات الشاقة #ؤلاشوىعليهاحاد الامة» اذشانمنكان مؤيدا منعنده انيكون كذاك لانالله تعالى كلله الحاسن خلقا وخاقا وجمع له [| الفضائل الدينية كاهانسقا + فانقيل التحمل بالمشاق البدنية واولاعبادة ليس هن | مقتضيات التأبيد الالهى حتى !م تفر يمد عليه+ قلت حاصل ذلك الإواب راجع الىهقاساة يون الطاعة من قبل الامى الدينى ولانسم عدمازومالقوة البدنية بلكل | ماتكملءه عادةو بعدم نكال الانسانع فاذهو مو جودفيه صلى اللدنعالى عليه وس كاف الشفاء وثاثاان الن عن التشديد ف العباذة معلل بعلنين للية ) اىمنسوبة الىلام التعليل الداخلةعلىماالاستفهامية اى لم ءِ وجودالر>والمصنوع الصانع -ر اها أ كافى حاشيةخواجدز اده وسمدا لش يف إهى الافضاء) الفاء والضاد المعونةا لايصال( الى اهلاك النفس )6 بعل مايضعف به احسادها وذهب به قوااها دن راك كل والثر بورك النوموقد قالالله تعالى+و لاتلقوا بايد يكم الى التهلكة +«يا فىحاشية خواجه زاده (واضاعة ا دق [لواعي) على التعبسد وهىقى النفقة الواحية لعيساله وكسوتهم ( اغير ) من نفين وعيال ا ذكرنا إزاوثر ك العبادة)بالضعف عنها بذاك ام عله مداو متها )لعسرهالزيادة ٠‏ المثقة فيا تزرواية) اى منسو بةالى لاناى الدليل الاقلىمن الكتابوالسنة وقيل هىالاستدلال هن المعلول على العلة عركة الاوراقعلىوجودالرم والمصمنوءات على الصائم كاذ كر نا] بفا:فالاستد لال باذضاءالرياضة اهلا كك من الاول وبعدم وجدانها من الشارع الذىهو مصدر الاتباع من الثانى واشاعل 5 فى المواهب ( هى )» ١‏ سه (ان سنا صبى الله لعا لى عليه وسلم ارسلرجة للعالمين ع«( بشهادة 2# وهاارسلناك الا رجة للعالمين»»« (ومؤه)» أى مقوى فى نفسه بالتأ بيد الالهى( من عند الله تعالى فيقوى) من عل البر( على مالابشوى عليه ) ع ( ]اناد الامهة « شقن ١ء‏ .ذلك التأدكاحاء ف الحديث نهيه عليه السلاملهم عن الوصال لما انوا وقااوا انك تواصل قال فى لس تكهينتكم هيشم الى:اردث لطعيئى رىوايسةيى + وءنابىسعيد المدرى الاسم النبى عليه السلام نقوللائؤاضلو افايكم راذا ا يواض ل فلواصل تالكر قالوا فانك تو اصل بارسو ل الله قاللست كهبشكم الىابدتلى مطم بطعمرى وساة ْ كلذ اكرواه 0 لزوانه اخثى الناس) أىاشده, خث. ذاىهسة مقرونة معرفة : رمن اللدتعالى ) لانه لامضانهى[عل' السلام فىمقا اعالمعر ف ةرو انها ِ ع تقو له تعظيئ له لعله لكين ءظ ته كأقال(واعم هم بالله 6 بانفسه و على قدر ذلك 1 ونعاو التتوىواناث.ة بإفلا تدور مندالضل) يثى* من المنافع الالهية كقد نر انصم) لامتدوق ١ 1 | ولمعي 5-5 2 عليه واحير 0 والنصعم اظهار باطر: عي فعا 1 © ١‏ 1-- ( ولاالتوانى «( اى الفقتور : ذلاك فير 7 التكا مكل 2 قغطف تسيرى 1 ترك عل البر مع لمكن ل لاولاا جهلفى ام الدين الاضافة يان اى النافع للقناد وضدء ام الدما ققال عليه السلام لمااعص 0 : فالخل غاء ارا هنا تعراءا بام ديام 0 سر “(”فلوكان ف العبادة» اى اللتضوع لله والتزالله (والقرت»)العنوى من تا ) اى من مس اضيه اومن ثواءه بطري قافضل وانفع) الوصفانو صا ظريق والموصوف امم كان وخيرها الظرف المقدم وجو ز نصبهاخيرا والظرف فى مل الخمالمن عير الوضف (إغيرماهو) ائالذى هو فيه ) من الظرنقة اللشقة( لفءله6 وانه اخثى الناس منالله تعالى وات حامر * قال الله تعالى ان اكرمك | ظ عندالله اتقبكر يلإو اغله بالتده ذاته وصفاته العلية لفلا تصور فنهالذل6» لان ااشية ناف ةله 0 ل النصحم ‏ كانه عطف تقسير لاعمل وانمو<ت كونهر جه ' تقو به من عند اللهتعالى ولا التكاسل يه لانمنله خشيةريانية لاشكاسل فىطرنقه ا سا ف نكا نله وسع ونةاوىفالاواتى*ن له ضعف فىذانه وَالتكاسل منليسله ضعت | بللدقوة ولكن تكاسل فليسعطفاله كاتوه. #ولاا مهل لدفهاتقعهم مها اص || دينهم كالافراط فى الطاعة لان:منشانه انيكوناعا فلاتصورلهاطهل وى اس أ الدين يه الظاهر معن ىكونه قيدا الجميع وانكانالظاهر لفظا كوته قيدا للاخين | || 0 | فقط وايضا هذا هوالملابم لقاعدة المنفية كا نالاول لاشافعية فى انالقيد بعدابجل | المتعاطفة هلللجميع اوللاخير كالاتثناء و الصفة ##إفلوكان ف العبادة والقربمن لدعا لطر بق ه:و دل الىشى من ذلاث تو افضل و انفع غيرتما#ه اىطريق #ؤهو # صلى الله تعالى عليه وس للإفيه 6 فىذاك الطريق #وافءله 46 صلى التدتعالى عليه وس واو ببنهدوحث#ه اغرى وحرض عليه لانههادى الامة ومبلغ الامانةونذير | وبشير »و ذجزم قطعا ان بيع ماهو عليه صبى اللّدتعالى عليه وس »#اقوالا وافعالا | واحوالا #وافضل» عنداللهتعالى #وانفع» اعايد #ؤوائرت الىمعرفة اللاتعالى' | ورضاء منكلماعداء# الظاهر اله قبد للافعال الثلاثة دو نالاخير فقطولوخض | بذلاك فلاحاو عن وحه اذالكل راجع الى رضاء تعالى و معظم مقصود المصوفة تقوةعرفة اللهتعالى فتأمل هذا ثمانقوله اوبينه ان ارادالبيان التفصيق فلانسم ٠‏ لزوم ذلك بالنسبة الىكل عل شري .وانالاججالى فلاف ! عندم صدوره عنالله ١‏ تالو عن ردول صل اشهال عله وام : بلظاهر نحوةولهتعالى * والذين باهدوا . ا فيذالمد ينهم شبلتاء وقولهوماخاقتا ان والانس الالبعبدون+وقولهكلالمانض ماامنه بذانه لانه امسرع الناس ار اضيه تعالى ولاغى نه عن شى” دن فضله زاوبينه وحث»#اى حرض (وقوله) (غليه)الامة . لاللنصيون ومليغا للعياد مانقهم ر حرم قطعا 6 اى هنغيرتُك تان مادوعليه صلىاللهتعالى ٠‏ او-) من الاقتصاد ماد والرفق فى البدن واداء حقوق اؤلى اللقوق ( انضل ) [اءباد لما فيه دا ال(وافع) لادائهم فيه حدق فى وقت راحتها ك5 2 ذى حق -قه لزواقرب الى معرذةالله تعالى) لمكن النذس لفراغها من العمل البق من التفكر فىآلاء الله تعالمى وجليل عظته وكاله والاشتغال 47 بعد من ذات لاه ماتجغل الل محت : عي ست م 2 ْ الو ا ا فو لاالتواق» اىالضءف والفةتور ف اانه وتليغهلكيال ]أ ا ]1 ]| ْ ١‏ 1 || ا ظ لي 22222222 اير لرحل من قلبين فى حوفه 09 أفرت الى زر ضاه) ارادنه رفع قدر هنعل كذلك (من كل )ع لإماعداء» انام : 2[ م1١‏ ]وس 1 .1 ء [قوله صلىالله عليه وم علامة اعراض الله عن عبده امشتغاله ما لابعنه لين وقوله أ بن مصنائر اهل الطزة ير 0 0 الله ل فأ 3 'وكوها بياناجالى ديع مااق به الفكرمه عاعدافر اطا فا ات 0 س غير . ان عليه النى عليه الضلاة والسلام+ والخاص ل انماعايه الساف وانلم برد على 1 اأخصوصه وتفصيله بياننبوى لكن لابذبقى ان رناب فىدخوله تح تالممومات ا ١‏ النبوية واشارانما وكيفبتصور 4 الماوز عن ع المصديد النبوى وكام ص صاطاون اواكزم عدون وه, العارفون م0 وااراد المقيق منها وفى حعابى | والاجام على و جوب تقليد من بعد هم اباهم فيا يما شاع وس سكةوا والظاهر :ان مان ا فيهمنهذا القببلاذا لميرداتكار من ىقر 0 وم و الم نابعىوالتابى كالصحابى انظهر فىعصمرهم, على اختيار فر الاسلامو تم بعضهم+و هذهب امامنا أو جشفة ر-جهاللهتعالى و<وب تقدد المهد على الاعل منه ولاشك فكونم اع ١‏ منغير هم كالامام كا سمعت سابقا لعل الاولى المصنف ان يعثشى تنس مااشير اليدسابقا ١‏ منالتوفيق حال الاداء كأ لاعو امو حال الانتهاءكللخواص + وقدروىعنه صلىالله ٌ اأتعالل عليدوسم انه نالع كهيئة المكنون لايعرفه الا العلماء باللّه فاذا قالوه لاسكره ا الااهل الغرة بللله فمس اهل الغرةبالعلاء الظاهريةومااءتذربه المصنف من ةوله تحمل ١‏ ماروى الخ فستعرفه ان شاءالله تعالى ثم قبل اشارة الىتعريض المصنف ماذكره المصنفهنا مقدار مااطلع عليه علاء الظاهر هنسيرته عليه الصلأة والسلام* واما سيرته اللخاصة الباطنة فاسرها صلى اللدتعالى عليه وس خللو ماسر لانها العلوم 0 والمعارف الالهيةالمكنونة* وقال فىالمديث المعراج وعلنى علوما شى اخذ على ٠”‏ كتيانه وعل خير فيه وعزامنى ١‏ شلغه المديث فهىموروثة عنه 1 الصلاة والسلام كالعر الظاهر+ وقد روىعن ابى هريرة سول حفظت عن ' رسول الله صلى اللدتعالعليهوسع ومائينمن العلل امااحدهها فثثته واما الآخر فلو | بثته لقطعمئىهذا البلعوم اىالملقوم اىلقتلالىآخر ماقال هن كله الطوال لاكى | انالمصنف ليس يصدد نفى علا لياط,٠‏ نوالا نكار على اهله <تى توجه ذلك عليه بلهو | موقر باهلهو ميرف به كيف وقدعظههم فيا سبق حين احجم ا ماهم و3 عا باق 0 الله الخد ففىهناتم الاجوبة ثم الكلامعليه بحسب عرالمناظرة انالمستدل كانه قال ى* دل عليه الكتابوالاخبار واقوال الفقهاء وماشانه كذا فثابت او | لازم والظامر اله مارض عليه السائل شوله ان هذا معارض ماعليه الساف 1 اشانه كذا فليس شابت» وتوجيه اللواب عنم التعارض اولا باستناد انذلك انما تتصور ا فهامكن ا ولامائلة بين الوج وغيره و بعد تسلمرذلك عنم صعة التقلءن الساف | تانباباستناد عدم التفعص و خلوالاكثرعن الا_انيد فالاولمنع وجود اصل التعارض إرشة ل 06 الاوصاف فجرئ فيه ماذكر فى باب الاعال فيقدر معمول الممل ولم يدب اكعاره لانه ليس عدة حالا ولا فىالاصل كا ف المواهب (فحمل) بالحدة والبناء للمفعول و كو ز بالاو نمبنيالافاءعل عدم عر ١14‏ ]هت تعارض هل الساف اسنة (ماروى)» بالبناءللمفع ول عاهم 6 ما خاافها (على انهم ما فعلوا ذلك التشديد اما كير الهمزة وتشدد امم حر ف لتفصيل( «داواة) المشاعلة للمغالية لاللمبااغة اودواءعظىه ال لاصاض القاوت)» النازلة بها دن غفلة اوعت و دوعي قروا انزال ,نور" ذلك العمل الشاق علمامذهيا لذي داء الغفلة مثلا وداموا عليه امالدوام الداءا و لمارأوافىالمجاهدة عن البركة د ورك له فىثى“ فياز »ههكاف المواهب (اولكونالعبادة# مارت ملازمته لهاو اعشاده, بها (جادة 4ق ماعلت و رز 42م وطبعا) ماصارت درتت على ركها بالنسية 7 بسانت © فعلها الهم لتر 4 4 لغيره, من التعب و النصب 3 فىالفحة (كالغداء للتتيمع البدن اعتاده وصارلهطيعا ماله وتألم ذهده والعادةطبع خامس (فسلذذون بها أىبالعبادة الشاقةالمعتادة اضاعة قوة لهم ربلا 3 ِ 2 لالف البدن لها و ووه الا هدق من ذلك اضاعة <ق للهو لالللقه 2 معو !| - (ولائراك مداومق) 2ق طلبمنه, دو امه( ولا اعتقاد انداى التشديد افضلما كان عليه افضل البثسر) صلى ليتع لى عليه وسم تزمن» زْ ظ والثانى بارج ولعل المواب الثالث هن قبل اثبات المدعى بالدليل ولعلك ا لبينه دلى الله ثعا لى عليه وسلم و ادس فلدس اضًا او شول ماعليه الساف مفضص ان الهاذك 06 ثايت أو ماعله ال أهم ل شنه صلى الله تعالى عليه ود فلس بثايت ووجه كون الاول لمياانه علة فىالخارح والذهن معا والثاق انا أنه علة فى الذهن فقط اذ لم عر ف فيه وحده عدم فعلا وياله عله الصلاة والسلامفتاً مل ولالزم دن اللو اب تحائة اسلف اشار الى الاعةذار عنهم ا إل ماصدرعنهم نقال مإفصمل» النغديد امامداواة 6 من الدواء ولام اض القاو ب ##لان/اقاوب م ضا كاللااجسام وكا ن الام اض اللسمية نداوىكذاك القلسة لانالقلتمبذاً كل مكاره من الاخلاق الرذئة و القباتح الاركانية المارحية الناشئة هن الغفلات والغرور والاشتغال' الدوام وااصلاة “ما فىدوام القيام والاعراض عا وجب ذات كالنااعة اذى | أنهذا ومابعده صرح فى صدور تلا ّالتشديدات من السلف ا الاجوية على عدمه اذالكلام علىاعتقاد حسن اسلف فن يعتقد حساهم لافسيهم الى فعل غير | ممروع الاانشال عدمجواز الصدور مايكون بلاتأوبلوماصدر عله مابتأويل 0 | فلاتعار ض لاختلا ف اللهة يو اولكو ن العبادةعادةلهم #بكزة التكرارودوامالاسقران ' لكن برده حديث افضل الاعسال اجزها معانشان السلف التزام انيانالافضل. ٠‏ #ؤوطبعا اى كطبع بلاتكاف فل كالغذاء اصحيم بي فىان ححيم البدن لابنفك عن . الذذاء لاشَاء صعته ودوام روحه #فيتلذذونبهايه اىبتلاث العبادات الشاقة قال" المناوى والعارف قد يأس بالعبادة فيستلذ فيكون المنع اعظ, العقوبات عليه ق قال إ#صهم مااخاقف من اموت الامن حيلولته دتى وبين قيام اللخل وقال. د الهم ارزقنى قوة الصلاة ف القبر انتهى لعل المراد من هذه مااخرج ابونعيم” فى الماية عن سعيد بنجبير قال انا واللّه الذى لااله الاهوادخلت ثايت البنابى» اده ومعى -جيد الطويل قلا ساوننا عليه الابن سقطت ابد فاذا اناه يصل فى قبرم' وعنان سلوان الداراى اهل اليل فى ليلهم ادكه من اهل اللهوق لووهم وعن. بعض لادشبه شى” بنعهم المنة الاحلاوة المناحاة ثواب عماجل لهم وعن ابن كار انه قال منذار بعين سنة مااحزنتى الاطلوع الفجر وقيل لبعضهم كيف انث هاللبل كال ماراعيته قط بر نى وجهه ومانأملته كذا ف العوارف 8 بلااضاعةحق6؛ لهتعالى ' واعبدء كام #ولائرك مداومةه العبادات اللازمه كاجاءات وسار الواخاة وو لااعنة ادانه ا التنشد يد هل اافضل مما كان عله افضل البشر #6 صل اللهتعالى عليه وسلم اج 0-0 - م ا ا ا دود ا لأواله) نديًا صلى الله تعالى عليه وس من الاقتصاد اذذلك اعتقاد وان من فقد السداد و لة الرشادو ليس ذلك 00 ن شان 7 ْ السلف الذبنهم قدوةالملف بلهوشانالهلة الاغساءالطغام الذ 1 |0 فىمتابعة سيدالثقلين وانه الروف الرح. م فلذاشرع مادط بق الدوام امعط به الء أذ وهّومالعار فو نالء باد : وروىء نسهل || النسيرىانغداؤه ففكلسنة 000 0 ١‏ دراهم يشزىياحدهاز تاويالا 3 ردرساويا لالد 5 5 ثم بلت تالجموع من الاقتصاد والتوسط هو او 6 افضل من الذى 94 قله 6 بل شأنهم ١‏ يا بم | ماصدرعنهمداتماويرون انفسهم مع تلاك الطاءات احقر هن الكل بالذنوب والاتقصيرات كاحى عن خواجه بهاء الدين د التق ةثشدى دس سسره العزيز انه قال<ين سكل عن الكزامة ا ىكزامة اعظم من المثذى علىؤ جه الارض 6 هدك الذنوب الكثيرة 5 يشهم من المضنت بعض ام#كقار انفسهم لايئى انسياق كلام المصنف يقتضى ان ماعليه التذافك عخالئتك لماعليه علية الضلده والسلام وانهم احقاء وهدن اليقين القطعى انكل ماخالفه عليه الصلاة والسلام لبسحق فكيف تصور الاقيقة مع غيرية ماعليه النىد الله تعالى عليه وس وانهذاالتأو يل اناخذ من الشسرع فلا يكون منغير ماعليه صلىالله تعالى عليه وسم والا فيكون زأيافى مقابلة النص وخسنا عقليا وتقبدا اطلتقات النضوص فلايكونون على<ق وايضا جوز لكل انشعل مثل فعلهم بهذا التأو بل فلا بق ذائدة من مذ هذا النشديد وأدظ. يص المنع بغيرهذا التأويل لعيك حالم ان تلاك النصوص والاخبار تغاضد لعضها مع بعص مفسرات فلاتقبل التأويل غايةما ممكن انشَال انماهم عليه منالشرع لكنه “الخلارتع الافضل والاولى وماذ كر من الاقتصاد هو الافضل والاولى لكن يشكل انهم ظاثة التزموا جانب العزيمة والاحد_اط حو الواجب والخل على عدم ع فانهم خَانبٍالاولى اضعب كيف واكره, ينهد وججيعهم فىقرب عصيرالنى صل اللهتعالى عليه وس و قدترتب على صنيعهم علاتم قبول؟ ثاراعمالهم من> و الكر امات انضا» وبائلة انى لماجد فالمقام شيا غيرقصور فهمى حقيقةالمرام 8 واماندينا صبى الله تعالى عليه وس فقد بلغ الدر جه العليا من الكمال ِ الممكن لادشس يعناية ل للد تعانى فيل قبل الندوة وبعدها كابدل تفرغه فغازر حراء ونتل اليه “شلا 0 وبواصل ققصيامه وتبالغ فىقيامه ولم سبقه احد منالامة 2 عبادة اصلا فتأمل مافيه 9و هئ كه اىالدرجةالعليًا 8 ان لامنع عنتوجهالقلب » الى مالم القدش والنور ##بثئ' # من العواثق المسمية والشواغل البشسريةالمادية و9 لا التكا #وتكوناللملطة 6 مع اماق «ووالغزلة؟» من الملقعنده لوسواء#ةالعلى القارى لس سس سجس سس سس 1 أضلس.. لاهن ن الاتعام اذم ن العلو ومانخيرالدارين شملا دزء 08 بوا<د ىنوم واحد +*+وروىعنه انضا تي نهو ثلثهوستين اله لم شطرفىرمضانسنة الامرة وق سه اخردى فىآخره فقط فاعتبر من حاله التمبية يا فىحاشية خواجه زاده +«ولاورد سوال مقدركانه قيل اليس العبادة طبعالنبيا صل الله عليه وس معانه لمبشعل مافعلوها والرياضات* احاب عنه شَوله (وامانس ا صبىالله تعال عليه وسم فقد بلغ الدرجةالعلامن الكمال) مالمويثاركه فيه غيره كأ قال الغز الى (روهى» اى الدرجة المذكورة (ان لامنع )بالبئاء لغير الفاعل إعن توجدالقاب) منه اولاء وحضوره مع الم قال ( ارقي )من الاعناء لكمالكئة المعاو يد بالنأثيرات الالهية (لا التكلم معانذلق ولاالاكل ولا اللثسرب» اى اد خالالمايع من التشديدات | الى الموف ومنه .م خطاء الدائين تناول الدرم الدخان ايضًا فى لتعياهم ادخاله الموف شرا ب ولاالنوم )اى 'زوال الشءوز ماكر قاد اعصاتب الدماغ 4 نالاعترة المتصاعدة | ك4 4 ن المعدة واذاكان مأ رآ قم امد عا بعك يه السلام #الكغيره من الا بدياء دن جلة الوج 2 وك ماررمسية االنسياء ع2( جماع وغيره 0 و2 دون الطاطة ) له با ناس (والء, زلة» عنهم فحقه اضوره 1 مع مولاء ( سواء» اى مسةو بان استغنى بنشبيه شى” عن ده والخلطةمبتدأً وخبره مع ماعطف عليه سواءو الجلة خبرتكو نو الرابط محذوف وائما استوى حاله فيهما حلاف باتى البشسر فان الخلطة بالناس لا تشتغله عن التوجه لأمولى لماايده منالقوى الملكية العلية حلاف سار اليثم كافى المواه ب[ فاقتصاره)عليه الصلاةو السلام على بعض الغيادات الظاهرة) عن بعض (لكونها) المأى بهامنهائر افض لله ولامته» ارك رامول قليل عددا عظم مددا وذلك مناسب لقصراعار الامة ( وتلذذه صلىالله تعالى عدوم (دائم6 سواء كان فالعباداتالظاهرة املا لدوامشهوده وعدم غفلته عن مشهوده( لا ختص )تلذذه بالعبادات الظاهرة) لان مطلو.ه عليه السلاماعظ مطلوب ومن قصداليحر استقل السواقيا (روقد بلغ بعض اللشاعغخ)لمصول حظ بو لهوتا يدرباى .ذلك | ولاببع عن ذكرالله * فان قب لالذهن بسيط لاتعلق فىزمان واحد كا استدل عليه | عندنا فكرهت انبدت عندنا فامات لقسعته وفىشرحه وفإرواءة فقموىه خلانا ١ 1‏ اتيس عن اكابر الصوفية الخلوة فى الملوة والعزلة فى الخلطة والصوق كائن بأ وغ يب قر يبواع ثى فرثى فانه عليه الصلاة و السلام عند اشتغاله باتغالهذه| لسيات هوله تعالى + ماجعل الله لرجل من قلبين فىجوفه + قلنا قالوا تيس التو جه التام دفعة الى شيئين للحجردين عن العواعق البششرية ولذوىالنفوس القدسيةالقوية ولهذا' 5 صلى الله تعالى عليه و يدير ام المش وهو فالصلاة مع حضور الصلاة. وخدوعها والاولى انيحمل عليه حديث المامع الصغير ذكرت وانا فىالصلاةتيرا |] ان قال فيه اشارة الى ان النفكر بغير ما تعاق بالصلاة لانقصكالهاوانالنبة فها الىثى* ||[ جار ليست مضرة #فاقتصاره عليه الصلوة والسلامعلى بعض العبادات الظاهرة به |] ف التقسد اشارة الى انالاقتصار انما هو ف الظاهر واما فى العبادةالباطنية فلايغيب” عنها ولانفك ال اصلا هق لكونها افخلله 6 فى التفريع خفاء مها بالنسبة الى . قوله 8# ولامته 6 الا ان َال ان تشدبدالعبادات لماكان لاسعصال توجدالقلب عندالخلطة وكان ذلاك حاصلا ,دون الآشديدله عليه الصلاة والسلام فاقتصاره الى آخره لان مع بعده فىنفسه انه لارفعالدلفاء بالنسبة الى امته اذليسله المفرع ' عليه وان منالامةالساف فيورث سوءالظنمم بانهم لميعرفوا الأفض لاوم عملوابه ' وتلذذه 6 من الاذة لعلالمراد هنا هوالذو اتج عندالتجحردالتام والانصال تعالم القدس والنور فىحالة ترك الحسوسات الظلائية والمآثو سات المسمائية وقطع | االمواطرالوهمية والليالية ف صل الله تعالى عليه وسلٍ دائم ‏ فى ججيع الاحوال | به لامختص بالعباداتالظاهرة#ه يعنى لامختص حصوله بالعباداتالظاهرة ولايكون ' عندها يا هو كذلك للامة فانتلذذه, بالعبادات اوعندها فافهم وفالتعبيراشارة الى ان لذته ما كانت عندالطاعةالظاهزة تكون عنداللملو عنها لانالخاطةالاً فاقَة اذا لمتكن مانعة من توجهه فبالاولى العبادات فلعل الاولى ان بقدم هذهاللمقدمة على التفر بع الاانيجعل ذلث دليلا علىالملازمة علىطريق عطف العلة على العلول || + واعا انتلذذه بشهود التحل فىدواءالرزق وعليه قد حمل قوله صلىالله تعالى ' عليهوسر اله ليغان على قلبى وانىلاستغفرالله فى اليوم مائة مرة لاله عند وصوله || الىال ري العليا يستقصرمادونها ويحده غينا اى جابا © وقد بلغ بعضالمشاح *» || رجه الله تعالى لعل فائّدة هذا النقل توضحم ماسبق من انالتشديد فالعبادة اما ||| هو لامعصال رئة ملكة الطببعة ودوامالتوجه الىجنابالقدس وعندالحصول | لاحتاج اليه + فانقيل يدُعر ذلاك بتساوى حالالنى معالولى ولن بلغ اعلىدرجة ولىاكل الىادنى درجة نىمن الانداء * قلتليس عثيل بلتنظير اوس باجنس |[ لاسب التساوى فالنوع والاوجه انهدمنقبيل دلالةالنص يعنى اذا كان حال الولى فىثرك التكلف عند بلوغ الكمال كدلك فاوال أن تكون للنى فبادفع ماتوهرايضا اله لوس كونه تنظيرا لازم قوةالمكم ف التنظير اذهو فى حك الشبهبه وليس كذلك فافهم 9 الى حي ثكان له حظ »ه نصيب 8 من هذه الدرجة » اى جنسها كا ]| شعرءه لفظ الاظ معنى احاصة ومن الظاهرة فى التعيض فانله بعض منهذهالدرجة الت كانتاه, صل اللهتغالى عليهو سل لاتمامه وبه بظهر ضعف مابقال انهذءالدرجة التى بلغ الها هى درجته عليهالصلاة والسلام بطريقالارث عنه ذانالعلاء ورثة الاندياء 9 حتى قال من رأنىالآن صار زنديقا 6 لانهذا الآن آنالنهايةوزمان أ الوصلة والتلذذ بانوارالبروت وهوالمقصودالاصلى من جيعالعبادات بلهوغاية [أ عزالعلاء ونهاية حكمةالمكماء فسارره جيعا كابادى الموصلة والمقدماتالمتكدله فعند حصو ل المقصنود لايلتفت الىمثل تلك المقدمات فالمقصود من الفضائلوالنوافل هوالبلوغ الى هذءالمرتبة فعندالبلوغ اذا ترك تلك الفضائل فيظن بعض القاصر بن والمقلدين اياه عدمها فييرّكها اقتداءبه والمال ان ثركه لاشتغال باطنه بما هو اكل واثسرف منه كا كى على الفارى عن الشبلى قال حينسئل عنه بفحم باب الافادة لنفع اصعاب الاستفادة والذى شسى يلره لحضورقلى استدراق نور ربى خيرمن علوم الاولينوالآً خرين قال وهذا المعبىهو زيد ةكلام الاندياء والمرسلين والساركالعارض فاقصد المقصد الاتصى والمسند الاعلى والمقام الاسنى واالة امس الموجية لازيادة فىالدنا والعقى انتهى فصاحب هذا المقام صم العبادة الظاهرة على الواجبات والسننا مؤكدات لاشتغاله ماهواقوىمنه وهوالثهود وااضوربلله فرك بعض القاصرين ماتركه اقتداءنه وهولاب»! حاله فيصير زُعديهًا اىكزنديق فىعدممبالات الفضائل والنوافل فن قبيل التثبيه البلغ كزيد اسد وقيل لتركهالعبادةالظاهرةيكون |[ مسخفا بدينالله فيكفر فيكون زنْديًا حقيقة وانت تعل فساده والافيازم اكفار كل نار العبادةًا اظاهرة مه االفضائل 8 ومن رآ لى قبل # اى قبل الوصول الى هذا المقام وهوزمان كر ةالاشتغال بالا مالالظاهرة دلوا الباطنمن عا تالبوارق الالهية ##صار صديقًا» لاقتدانه به ومحاهدته فى الطامات الى ان يصل الى مقام الصديقين فانهم الذين صعدت نفوسهم نارة مراف النظر فىاححم والآيات واخرى بمعارج التصفية والرياضات اوج العرفان حتىاطلعوا على الاشياء واخبرؤا عنها أطظ )الى حىث) بالبئاء عام فى الافصح اسم مكان استعير تهنا لبر كانه حط) أى سهم و نصيب هن هذه 'الدر جة)لقوة انباعه وكالتأسيسهبالمصطئى صلى اللهتعالى عليه وسل وللارض هنكأس الكرام نصيب (<تّىقال من رأنى الآآن صارزنديقا) اىبعد دوامالثهود وعدم الغفلة يحسبالطاقة عن المعبود لا فصل لذاذة العرفانفى كلآن سو اءجد اووةف عند الفرائضك قال -91/[8 ١‏ ]4ه ذلاك الرجل 1اذ سل اللهتعالىعليه و ّ فر انض الصلاة والصوم و الحم لآازى عل هذا ولااتقص ذقال صلىالله عليه وس افلهان صدق « وكا قال العارف بالله تعالى البوصيرى* ولا تزودت في لالموت نافلة * ولماصل سوى فرض وم اصم ٠‏ لان النوافل وصلةلانورالذى حص ل.ه هذا العرفان وكاقال ابن لان مول طرق العمل و العفل طربيق الع اى العا الر'عى طريق العمل التكلييئى وهوطريق العم باللهنعالى فاذاكانت كذلك واوصله .مولاء لقصده ستوى /بالنسية لذيك الاكثار والاقلال ولذا قال عن راق آلان اى واقتدى بى ولمهف عل حقيدة إمرى كار زندهًا لمابرى من قوت فتورى فىالنوافل( ومن رأف قبل)بالبناءعلى الضم دف المضاف اليد إى قبل ز من الفيض و العر فان واقندىبىفى:لكالاعمال مع الاإخلاص لامبار شتف _شتد ل مه صدها) اى بالغا مقام الصدق وهى اول المقامات يعد مقام الدوة هذا حل كلامه 0 وفق أده يعو ن الله [الهامة وتوشقه واعلا و4 وقدذلههنا اقدام اقوامءن المتصوفة بلالصوفية وتعه بعض من العبا, العظام كرد التقليد أيظنون ان من وصل الى درجة الحبة والكبال سقط عنه التكاليف الشمرعية ولا يازم عليه تعديل اركانالصلاة وهوالمانينة فىاارحكوع والسجود بل شولوتن بسفوطا الفّلااا/ مع كو لها مادالدين واحب اعال اهل القين كاقل احسن اأر كات القيام واتضلالسكنات الصيام حتىقال لعضع 7 نظر الصوفية الى تعديل اركان١!‏ اط در بد الاخلاقالذة لاالطول والقصر نعو ذبالله منهذا اخططاء ؤانله كيف وقد صرح الفقهاء بام ناركه ووجوب الامادة علهلكونه فرضا وعند ابى بوسف بطل الصلاة ذ2ر4 وه تالأ الشافعى ر-جدالله تعالى واماعند؟ما فسنة على َه 42 المرحانىق وواجب. على ريج الكرج كاف الهدابة لارو: اصداب السنن الاربعة والدار القطنى و البيهقى ون ديت ابن «سعود رض اللةعنه لارء* صلاة لانشيم فنها الرج: ظهره فىالركوع عو الود ١‏ "كف وقدةال الله تعالى افعو | الصلوةواقامة الصلاةتعديلاركائها و حةظهاء ماش زيغف اما 0-7 ل أىقومه 0 وازال 0 ان 0 الشبة القائم كذا قالالقاضى وغيرء من الفسيدين ِس لانصع النهايات تالانتصصيم البداياتو هى الع والعمل الترنفه واذاهشرر هذا عم اناغترارهم ومذالق على ماهى عليه قالهالببضاوى فىسورة النساء © حيث كان فىنهاته شتصس العبادات الظاهرة على الفرائُض و الواجبات والسن6 المؤكدة ويتراه 00 والتوافل 9 ويأكل * بعنى لاندوم بالصيام #ويشرب وتام» 85 1 بالصلوات والتمجدات كاهى وظائف اول المالات هه كالعوام 4 من ظاهره ولذا قيل لايضرالعارف ذلةالتمل اذيكون سيره قلسا ولانظننهنا سقوط 6 || التكليف عنهم فىهذا المقام فانةالماد وكفر بلا كلام بل قد عرفت ان متاركة ليس 0 2 | مقشورة عل التشائل"لاالواججات” ولا الشى ودع الا ا اا 0 الفضائل ليس لاعتقادهم عذمالنفع ولا الكسلان بل 'لاشتغالهم بالاكل'م: عاد السماءة السوال ! 1 نهم السؤ ولانهم افرتخصل أ ناوا معسود 48 لوادت يحتهد »> غاية الاجتاذ || : قالالله تعالى س! 4 : : يو برناض # بانواع الرياضات 0 كن 0 احتباده حتهد كاجتهاده د 1 اد الات م 0 فى نهاته يه التهاية اضافة لانه لاغاية لمعرفةالله تعالى ولن ننتهيا" كنم لإتعلون هتأملفانه 0 5 : 1 , ل كن تم منتهاه فيهاليس ف الديا ققطبل فىالآآخرةوالنةايضا كر الاجتهاد» بالفضائل الظاهرة فوالطريقة اصلا مناصاها الملأخوذةعن صذرالسعادة صلاللهتعالا عليهوس الثابتة باسائيد اولياءالله اعدلالاسائيد وازكاها يو فضاف عليه الكفز م تقل عن المصنف خلسية هنا 5 | كر بعض النا س الطربقة ولاشقى لاحد ان ؛ . الطريقة واهلها حتىيرى منهم ايم اتهى لاخ مافى ملازمة انك مَنَ المهمسات الدشة والحقيقات الفقهية ثم بينالصخف ماد ذلاك الشهشوله لإحيث كان ق نهاته لقخصر من العبيادات الظاهرة « على ماكتهدهنه نفسيه 0 على الفرائُض و الو اقات: « : خروحا (الطريفّة©» من انما ( والسان © خروجا من عتابها دون المسحب والتوافل ( ويأكل ويشرب ويام ) كل ١‏ :ش وشريه ونومه لزمالا كثار دن ذلاك و نحل 001 »ن ذلاك سيرا خاله: على الغير ورهوانست شوله (كالغواء/ كان (وفدداته) فىالساوك (جبد) فىاتوفل والمسحبات زو برناض) عجاهدة نفسه حتى انقادتله واء قىطاعة مولاه 0 فن رأ ىاجتهادء ) ذلاك 0 جتهد كاجتهاده 2 وى اصضير « عند ذلاك الفيض الآ لهت ل ومنراه فىنهاته )ا وودوله لقام الثهود وان كانلاغابة رك 2 5 الاجتهاد من ٠.الطاعة‏ (والطن قةَ التعبد باطنا (اضلا) اى| ذكارامتأصلاً شديدا إ(فضاف عليه) ءناتكاز ثما (الكفر ارو هواكفىفىعه التعابة بالنفاق وفىعصمس من بعده, بالذندقة الذتديق هوالذى لايؤمن 1 خرة ووحداءدةالله تعالى ا المغرب نقّلا عنانىالليث * وعن ثعلب انالذنديق ابس» وكلام الحزت معنا على ماشوله العامة ملين وَدهرا ١ 0 1 : 1 ح ظ ظ ألطرسَدُ بلّاللارّم انكر الاختهاد ف الفضائل فقط ووجه خوف الكفر انعلى 'اتكاراصلها والاذلا ووجهاخلوف علىتقدترذاك الانكارلانفها مائدتتوائراولو معنى او مشهورا فضخافعليه ماحافةتآء لوقيل فى الوجهيعنى انثركها على طريق الامتخفاف بها اوباهلهاسيبها قال فى الاشياهالاستهزاء بالع! والعلاءكفر وعن التقةمن ١‏ اهان التمريعة اوالمسائلالتى لايدمنها كفرثم لات انهاذاكان اول حال الشج. هو التشديد فىالطاءعات وكان المقندى به صديهايازم علىكل هن ل صل لدتلاك انيان تلكالافعال الشاقة والكلام علىمنعه فلمرماثيات مانفى والقول بانمااثدتهنا ليس بالغ الى مسئة مانفى بعيد بظهر علاحظة سو قالكلام 9 ولو تأملت فهاكتينا سابقا 6 ون الآآيات والاخبار واةوالالفقهاء الدالة علىالاقتصاد خلافا لمن وهم وقالمناولالكتابالىهنا «ومانقلعمم عن !اسلف فىدق التشديدات #و<ق التأهل © .مفعول مطلق.لتأملت اى التأملالصادق #وجدتفىاكزرها # اى كر لمكيو به عاهمو فى بعض الندحم اكزهمااىا كزالمكتوب والمنقول ##اشارة الىهذا # اى الوا بالثالث اماالاشارة الىالمواب اللمى فكاكرٌ الآيات اذعدم ادادةالعسس من الله وارادةالييس وعدمالطرج درب لان يكون عن هلا النفس واماعفاطق ورك العنادة,واما الى الآى. فكا كك الاحاديث لانها منيئة عاكان عليه دلى اللَّدتعالى عليهدوسع فاوتصور اولى و الفع منه لفعله صلىالله تعالى عليه و دن جعل الاشارة الى اهدع م فبدانهم 5 نالمذ كور فقد ذهل عا قصد فىالمقام مع انالتفر بعالا تى دوله 3 فكلوا مانقل.ءنالسلف » ليس حسشن جيد 9# منالتشديد عن العلتين إل كرتن * لانهم فىهذا التشديد 0 اتقسهم ولايضيعون حةا لاحد ولايزيدون علىمافعله حل لوده ال عليه وسو باثه الاتذفى مافىهذا الاخير و هذاه اىالمواب الثالث اذ الى انالاولين لاإيستقيان .علىهذا ولذا اثيرهنالك الى التسلين فيهها اه ول يم واحاق الصريم 4 لعل الحلالالق مااشير اليه سابةا منان تلاك النصوص بالنسبة الىالعوام وماعليه السلف جالانلمواص ومثله ليس بعزيز فى الشمرع» كاروىانامأة كان ولدهانى الرسة الثمم عبد القادر الليلابى وما جاءت ارؤية ولدهاافاذا هو على حصير ١‏ يأكل رغيفت شعير يحريش الل تمزارت اشع أنه قل فرش شيشم يا كل حيرا الطيفا.,ودحاحا. فصاحت ابنى يأكل الشعير وهو على المصير وانت تأكل الدجاج | فنظر لشم الى ذاثك الدجاج وقال ق باذنالله تعالى فعاد حيا فقال للمرأة اذا ضار َك لهذا اأقام فليا كل مااراد من الطعامو الفهوم دن كلام بعضهم اناحواايم هنباب خرق العادة لامنالاءور العادية م باللددى دل كرون عر | كي غاصتاج ال نه التاسوية لتغذيهم بالذ كر والفكر وباه تغر اقالهم ق لذة وصال ربهم : وختوفهم من . عظير ربهم ذهب عنهم الموع يا ان#خصا يطرقه فرح فيذهب عنه عن الى زيد انه فارسسى معر ب وا صله +[ ١.3‏ ]يه زندهاى من نو لبدوام الدهر كافىالاوفي قكتب فى الماشية كاانكر بعض الاس الطرقة تعصبا ولا ذبغى لاحد ان مكر الطرهّة واهلها ل عي سالك ال ع انتته ىكلا مه ولو تأملت )ايها انخاطب(ما) وفى له فيا ( كتبنا ساهًا) من او لالكتاب الىهنا اوما كتبنافىهذا انان( ومانقلعنهم)اى النلف: اجن التتاي» مفعول مطلق لتأملتاى التأمل الصادق(ويجدت فا كرها )اى١‏ كير المكة انالك عنهم وفىقطة 5 برى 7 انها لخعين الى ائ' المكتدوبة سانتها والمنة ول رعن التشلف (اثارة الىه ذا اى #_- اهدهم فى بداشهم للع ن الفسمم 3 فجرونها ف 3 1 الاتباع فبردو نه العادتها بعداماتتها ويعطونحقها ماق المواهس نذاو مانقلءن الساف من التشديد 0 العلتين) اي المبة ١‏ وله 0 لد وري اولا الاقتضيتين : ٠‏ (وهذاهو 4 2 واللق 0 م من أن الكل عقام مقالا ولكل ميدان نت _الإرحالاءوروئىانامأة كان ها ولدقارية ابش عبد القادر المبلانى فا شتاقتاز يار نه قز ار نه فر أنه عبلى حصير بي نيد نهر غيف هن شعير يأكل بر يش الم ع بالمبالغة بالاو صافو نحاوز ْ المد (ولاشرط) عن || التفر بط حةهم (واتغ)اىاطلب ( بين ذلك سببلا) ‏ ودو القصد فخي الامور اوساظها وهوطريقالحمدىوالسان الاجدى ومااوصل اليه ممارأهالمشاربخ ولامانع منه شسرها (وةل) عند ذلك (الحدّالذىهدانا)اى دلنا بلطفه الهذااى انمي (وما كنالمتدى»اى!قصور عقولنا وضعف هةوانا (اولاانهداناالله )لان الهدى هدى الله بهدى له من بشاء من عباده ولولا فضل الله عل م ورجته مازكى متكم + ولكن 0 يشاءالاهم جاه عبيدك الابرار وما أعلمرله م نكال الشهود وعلوالمقدار او صلنااليك 0 ايدا بفضلاك وحدذ نواصينا 1 انك وتوفنا على الاسلام وادخلنا اطنه دارالسلام ومتعنا بالنظر لوجهك الى ريم وافعل ذلك باحباننا والمسلمين آمين ا ارحم الراج_ين ويارب العالين - اله باب الثانى 3-1 0 رفعه ولصاه بز الامور المهمة) خبرالياتب ان جعل نا 3 وخبر بعد خير انجعلال, أن خير مبتداء دهدر راوحال اننصبالياب باذعار 2 3 رأ( ف التسريعةالحمدية) | حال أوصفقة >ن ٠‏ آلاه *ور لان تعر بقة جنشى و وبافىاعرابه غئىء عن الاع اب زوهى ثلاثة) الاولى ثلدث! الظرف مس:ة منكوفت لزبارة الاستاد وتوصلت اليدفرأته علىفراش نفيسة بينيديه نخيز حوارى ودحاج فصاحت انى يأكل الشعمر وهو عل اخصير وانثتا كل الدحاج فنظر الشهم لذ اك الدحاج وقال ق باذناللهتعالى فصارحيا ققالامرأة آذآ ور وهوا 0 باج حاج وقال قم : : صاراءنك لهذا المقام فلي كل مااراد من الطعام كافىالمواهب ح . ٠‏ ٠ه‏ (فلاتفرط ) من الافراط رف حقهم ) | من الافراط ؟! ى حال نداتهم فازمايرى هنالافراط الظشاهرى فقد عرفت ازله ا علا تعض فى حقهم ولانقرط 6ه من التفر رط لعنى لاتحماهم على نغريط ونقصير ؛ | فى طاعةالله حين رأيت منهم ماستدى ذلك 5 فى حال تهابتهم وقيلالمراد من | حيرا وهسا وقيل التقصير فق اداء حقهم وعن افضلالدن لوان أنسانا احسن الظن ٠‏ ْ 1 0 لان هنم ق نانها لانها توقع الهم اى الزن على فوانها اواطرية ان الاولى ثلاث لعل وجه الاولوية التطابق فى التأنيث لكن يدفعه ماشّال من ان الموع اذاكان حالهم علىماعرفت مها قضية البداية والنهاية منهم «ؤفلاتفرط »© مع اولياءالله تعالى الا واحدا منهم لم بتفعه حسن الظن عنداللهتعالى وعن خواجه عبداللمالق الغجدوانى اباك وانتطعن فىاولياء الله والمشاعم فان طاعنهم لايضلع ايد وعنبءضهم ازمعاداة المشايع والعلاء العاملين كفر طواتغ بينذلك سببلا» يشير الىالاقتصاد او واتغ بين ذلك اىبينالظاهر والباطن سبيلا مسلكا ذاحظ مما فلاتفزع لواحد منهما قاصر النظر عن الآخر #وقل الدالله الذى هدانا لهذا إى 1ل فسطاد اق جيع ماف الكتتاب وووما كنا لنبتدىك لعدم استقلالنا فى ارادة ؛ افعالنا وقيل لقصور عةولنا وضعف معقولنا #ؤأولا انهدانا الله بمحض فضله وجنات نالهدى هدالله د من يشاء من عباده 5 0 1 ل الثانى الامو المههن أيه فكل ,القع والعزيمة # فى السريعة © الشسرع ف اللغة الاظهار وف العرف عبارة عن ججيع ماحاء به النى صبى الله تعالى عليه وس من الله وبرادفه الشريعة والدبن لان تلك شرع باعتمار الاظهار وشريعة باعشار اتفاع الناس كانتفاعهم ' بشريعة الماء ودين باعشار انها تطاع اويحازى بها قال فالتلو ريم هى الطريقة * المعهودة الثامة عن النى صلى الله تعالى عليه وس ففىقوله 9 المدية يه تصربم بما ع كعنا اوتخريد فىلفظ الشسريعة اونحو 0 ان يجعل صفد توضعع - اومدح الا ان لانجعل لفظ النى صلى اللدتعالى عليه و فىماهى الشريعة لاعهد اى الفرد الكامل الذى هو نبا صلىالله تعالىعليه وس لكنه بعيد ثمفىاخشار ' لفط تمد فالنسبة ايهام الى كون شريعة نسًا عليه الصلاة والسلام زياد: مود وممدوح ومن جلته قلة المؤنة وكثة الفضيلة فىقلة العمل لكون شريعته على الاتتصاد بلااصر واغلال وافراط ف وهى ‏ اى الامور الممة «إثلاثة» قيل سي سر تحرج عو د راسم ١ 1‏ (انكلامنها) اى نو دح مستعينين ( .توفي ق الله تعالى) لحصل الادب وسلغالطلب + شعر * أذالم يعنكالله فيا اتررومه + فليس لاو قالله سبيل + فانهومبرشدك فكل مسلك + ضلات واوانأسماء دايل * إفىفصل) ظرف متاق بين والنون فيه اعاء بالاهتامو الاءثناء قال سفيان ابنعبينة يسند فعل الواحد أضعير الجاعة اعاقازالاهقام الإعلى حدة) بكر الملة الاولى وكفيف الثاية مصدر وحدكوعد حذفتفاؤه وعوض عما الهاء فىآخره على ١قاعدة‏ بابالمثال وفالمصباح وكل شى” على حدة اى*تيرّةعن غيره انتهى تلامه 9 الفصل الاو ل من الفضول الثلثة لافى تك الاعنقاد) الذىهوالاساس لثمل الصالح (وتطبقه) اىجعله مطابقا (الذهباهل السنةوالجاعة) : طر بها الاشاعىةوالمائريدية ١‏ ٠ه‏ وبنهماخلاف فى سائلقليلةلاتؤ دى الى تضليل ولا مديع وقداودعتها فق حا يه كتابى جامع العدد تابع على مفردمو صو فه على ان التزام | تطابق فعا لايكو ناير مشتقام طلوب 0 5 توفيق اللهنعالى #6ذان مثل هذهالاءور لاتحص ل الاعدده وهداته الازهارمنارادهذر اجعه وفالتتارخائءة واللضعرات * شعر‎ * ١ اذا 1 يعنكالله فها ترومه » فلس لوق اليه سبيل وشرح القدورىعن على‎ 1 فانهولم بر شدكفىكل مسلاك 4 ضلاتو لوانامماء لل : رذى الله تعالى عنه انه‎ ١ فىفصل علىحدة *# مصدر وحد قال المؤمرخ 'اذاب امهل‎ # | م الفصلالاول 4 || السنةواهاءةا سحا بالل‎ 1 إل فى "تت الاعتقاد وتطبته للذهب اهلالسنة © اى اصمابسنة رسو لاك إى ١|‏ دماء» وقضى <وامده ال كبها جو الجاعد» اىجاعة رسولالله وه الاصصاب والتابعون وهم الفرقة | وغفرلهالذنوبوكتبله الناجية المشار الها ففقوله صلىالله تعالى عليه 8 ستفيرق اءتى ثلاثا وسبعينفرقة || براءة من ال ار وبراءة كلها فى النارالاواحدة قبل ومنه م قالالذينهم علىماانا عليه واصعانى#تال العلامة || من النفاق * وفى خبر العضد الفرقةالناج بوهم الاشاعرةأعلمىاده اماتغليب اوعوم#از اوادماء عا تادهم آخر عن عبدالله ن عر اياسم جبجعنوريو: جا 4 جب ات اشوا الاصول كلافية الوعل الهدى الشجزابى. نصورالماريدى رذىالله تعالى عنه عن : وجه كولهمفرقة ناحية : التزامهمكال متابعة اند ى صل اللهتعالى عليه وسم و اصانه النى صلى الله تعالى عليه ١‏ فى معتقدانهم بلا يخاوز عن ظاهر نص بلا ضرورة ة ولااسيرسال الى عقل خلاة | وسي انهقالمنكان يؤمن | لخالفيمكا ذكره العلامة الدو انى وفىاوائل كتاب الاسعسان منالتنارخانية عن || بالتهومنكان عل اهل السنة المضعرات * روى عزعلى رضىالله تعالى عنه اله قالالمؤمن اذا احبالسنة || واللماعة كب التدتمالىله 1 والجاعة “حاب لله تعالى دماءه وقضى حوانه وغفرلهالذنوب وستلسانةه 1 خط فاعهز 5 ايان لبر وبراءة من النفاق*و فى خبر عن عبد الله نعرر ضى الله تغالى امن النى لحاواة ورفعله 05 | «لى الله تعالى عليه و سس قال من كان على السنة و ام ا تعاليله كل درامات ان ا ا خطوة خطوها عثس حسنات ورفع له عثم درحات وثقاهه مع نفصيله هنالاك ا 3 ١‏ 0 يه من اه لالسنة والجاعة قالاذا ( برشة 5 ل 20 وحدفقنفسهعشرة اشاء فهو على السندو الجاعة انيصلى امار 0 لاض 1ن العنامن العفابة بوه ومنقضة ولاخرج خل السلطان. بالسيف ولايكاتة في ' المانه ويؤمن بالقدر خيره 1 دن الله تعالى ولاحادل فىدينالله تعالىو لايكفر اححدا من اهل القبلة و لابدعالصلاة ملى منمات هن اهل القبلة وبرى المح على فين حابزا 8 المنفز والمضير ويصلى خلف كل بروفاجر 0 #أوزاد فكتابالماوى انيفضل ابابكر وعر وعقان وعليا على سار التحابة * وذكر ف البزازية انتعايم صفة الفااق تعالى للناس ودان خصايص مذهب اه لالسنة والتاعة مناه, الاءور وعلى الذين .تصدون لاوعظ ان يلقنوا الناس فى مجالسهم على منابرهم ذاك لقولهتعالى فذ كر فانالذكرى تنفع المؤمنين وعلىالذين يؤمون فالمساجد اناعلوا +جاعته شرابط الصلاة وشرابع الاسلام وخصايص مذهب اهل المق اتهى حكلامه ( وجلته ) اى ججلة المعتفنات (انابنه عا واخد)لامنطريق اأعدد ولكن من طريق انه لاثمريك له لاله قديقال واحد وبراد به نصف الانين وهو مانفحم 4 العددوهذا من طر دق العدد وقد هال واحد وبراده ان لاشسرءك له ولا نظيرله ولامثل له حسب ذانه وصفانه أو ججيع ذلك فاله تعاللىو احد على معنى لاثشرءك له ولانظ ير له قذاه وطقنانة ماق شرح فقه الا كبر لابى المنتهى لقوله تعالى والهكم اله واحد لاله الا هو الرحجن الرحيم وقوله تعالى لوكانف>ما ١‏ لهةالااللهلفسدتافلا مكن انيصدقمفهوم الواجب الوحدود الا على ذات واحدة لوقوع التمانع وحصول التدافع يننهم ا والالزم عر ها اومحز احددها ولانهها ان اتفقًا على كل مقدور فالتوارد والا | اشارة الى دليلالتمانع كذا ذكرهالعلاءة التفتازاتى كلام التهذيب وقال شرح | خرابالعالم وفنانه وقال حفيد العلامة المرقوم وصرح باقناعية الملازمة العلامة الثالثة ان صمل التصديق بالادلة لظا سةالتى جر تالعادة باستعمالها فىالحاورات”' الك #وجاته # اى-جلة مذهب اهل السنة معىكل واحد واحدمايكونضروريا حيث يكون عدمه كفرا اوضلالةفانماذكرهنا ججبع هذه الادو لاو ججلتهاججاله عنىان ماذكرهنا هوتضاياكلية ندرج نحتها تفصيلات مذهب اهل السنة والافتفاصيل مذههم لمتذكرهنا ولااحمل ذكرها كتاءنا فالمذكورهنا نفصيل الاصول وا-جال الكل يه اناللهتعالى واحد # المتبادر وحدة ذائية واندئت قلت مطلقا اىذائية اووصفية وفىتصديره بانالمؤذنة بالحقيق والدالة عليه اشارة الى لزومالاطلاع والعرفان على وجدالتحقيق واليقين فىكونه مذهب اهل السنة لكن يشكل باعتبار اما نالمقلد عندنا وقد يعتبر بعضهم جوازالظن فىاصلالاعان فيدفم بارادة كال المذهب + فان قيل كله احد ا كل من الواحد م فىالائقان عن الى خاتم ومختص بوصفالله دون كله واحد كانقل هوعنمفرداتالقرآن لاراغب فإ اختارواحدا على احد + قلنا نع لكن احد مستعمل فالنى ١‏ كرريا وهنا اثبات واما فىيسورة الاخلاض قوز لرمايةالفوا صل اعلالاولى ان مدأ بوجودهء تعالى ثم يحرى عليه سائر صفاته ولعله اكت بالدلالةالالتزامية اذالو<دانية تستلزم الوجود وابما اكتئى بهدهالدلالة مع انه لايق تصرحه لانه نديهىبالنسبة الينا والى مجيع مخالفينا خلافا معتداله»وانا اقول لقداعجب فىاتداته حيثافتكم زلكالمبمث عضوو نافتتاح الاممان من الكامة الطب ةالتوحيدية ثم معرفة كونه تعالى واحدا هو التوحيدالشس بانه اثبات وجود فرد واحد لاواجب وامتناع فرد آخر منه ققولناالله واحد بدل على قولناالواج ب الذاتى واحد مطابقة وعلىةولك الواجبالذاتى متنع تعدده التزاماتاً مل + ثمبرهان توحيدالواجب اله لو تعددالواجبان فوةوعالمكن امابهما جيعا فقص كما اوبكل منهما فتوارد اوباحدهما فرججم بلا مجم ولاناحدهما انلم مكن منضد ماقصده الآآخر فحز وان تمكن فان وقعا لزم اجتماع الضدين فالقائع والنصوص القطعية كثيرة وقوله تعالى لوكان فيهما آلهة الاالله لفسدنا حادله راجع الى بعض ماذ كرهنا + واعلٍ ان قوله تعالى لوكان فبهما آله الاالله لفسدنا حة اقناعية والملازمةعادية على ماهو اللاثق باالمطاسات ذانالعادة حارية بوجودالتانم عندتعددالاكفانه اناريدالفسادبالقعل فلانسل الملآزمة حلواز ال داه على هذا النظام وان أريد امكانالفساد فلانس] بطلا نالتالى لشهادةالنصوص على فى شر حالمفتتاح و الشخ مب الدين فى التدبيرات الالسبية و قال الغز الى فى اهام العوامالمرنبة ٠ 1 ْ (وهو)‎ ل وهومقيد فى حقالا كزبن7صديهًا ببادى” الرأى اذا لم يكن ع الباطن مكو نا بالتعصب | والمحادلة 5 ادلةالة ن من .هذا عنس 2 قوله تعالى اوكان فيهي| الهدالا” به فكل هن لالشوش قطرنه سبق من هذا الذليل) الى فم تصديق حازم بوحدائيته تعالى لكن لوتشوش للادل يجواز توافق الصانعينو تعاو »ما علىس بل التدبيرفيعسسر عليه دفعه بالنسية الى القاصر بن 5 قال | طفيد وما يؤيده قوله تعالى ادع الى سيل ريك بالشاية والموعظةااسنة وحادلهم بالتى فى احسن 6 بالبرهان والخطابة والعدل وشعى اذيعر اناملازمةالظاهرة كناد اند اقناعة ولايشك فيه منصف. لكن اشار فىذلك الى برهانالتوحيد الى آخر ماقال اقول يؤيده ايضا انسوق تلكالا يه قتضى كو نمقامها جدليا يقصدبهالزام الخصم لابرهانيا بتصدبه حقيق المق والمقام وانمقام هذءالااية مقام الخاطبة مععوام اماع جهلة وهم لاشّدرون على اطلاع المقدماتاليقينية بلاللائق فىار شادهم اقدمات ملطاية الادة شهمع ,لكو 5 إعقولهه قاصرة لاشدر ون على هم الرهانىو إتدزونعن ٠اطلاعه‏ »ثم اقول ةو ل العلامة ا فى سند منعالملازمة بجوازالاتفاق مع قول جدالاسلام بحواز توافق الصانعين برد عليه انكانالنظام كمسوعهم| فنتقص هما وان كل متهم فتوارد او خصيل ل أووحود شئ واحد بوجودين وان بواحد فقط مع عدم مخالفة الآ آخر قرح بلا مس جم مع انالخالفة من الآآخر انمتاعا فحز وانتمكنا فان وجد ارادتما فاجتماع النقيضين والافرهها اوعز احدهثما وعلىهذا تكون الآاية حدر هائيةلااقناعية (لاشبهه ثى') فىذاته ولاق صفة من صفاته ِرِ من اكشكله شئ' وهو ل البصير* لانه تعا لى واجب الوجود لذانه + ثم قال الفيد جعل انوالمعين النسئى هذهاطحة قطعية وبالغ فى الرد والطئة إن حملي ١‏ وماسواه مكن الوجود اقناعية وتبعه صاحب الكشف وججاعة الىاننشبث بكلامهم بعض اجهلة والطلبة 3 فلا يمكن المشابهة فنفوه فىحق التقتازاتى بالكلمة الوقكة والقالة القبحد واس من سلطانالزمان | 3 0 الل شه ونين احنعة' قى الماء تا د شلطاة أن يعقد محاسا ملوا بفعو لالاما وها . 0 مدر باس الاثائل المكمية ليظهر ان تلاك العقيدة باطلة فات قبل ذلك اليوم فجأة وميتة حاهلية فى القاذوارت وعد ذلاث كرامددالة على علو منزلة العلامة+ واع انالظاهر منكلام العلامة فى شرحيه على العقائد والمقاصد انمنطوق الآيد اقنامى واشارتها علىانها برهان قطعى وتقريره يعرف بالرجوع الما كااشرنا ساهًا ولابرده ما فىالتهذيب من انالا بد اشارة الى دليل القانع فان المراد من الدليل هو البرهان فاذن منطوق الآية ليس يرهان تمانع لان القائع قطعى ومنطوتها ليس بقطعى بل القطعى اشارتها التى هىالقانم+ تمتحقيق التوحيد فى رسالتنا على كلةالتو<يد وفى حاشيتنا على تفسير الاخلاص لابى على سينا واللهالوئق # لايشبهدثشى' » لانالمشابهة اى المائلة اما بالاتحاد فى النوع كزيد وعمر وفىكونما انسانا فظاهر اذالامكان والوجوبثومان#تلفان+ وامابصلاحية كل منهما مالسل له الآآخر فلانا وصافهعالى اعلى و اجلممافى املو قات ميث لامنا ا ( ليس نسم ولاعرض ولاجوهر 6 يعنى انهتعالى ليس من جنس الاجسام والاعراض والواهر لان الجسم مؤلف وهححيز وكل واحد مهما امارة الحدوث والبارى تعالى منزه عنه + والعرض مالاشوم بذاته بل.شتقر الى حل بقومءه فيكون مكنا وكليمكن حادث والله تعالى قائمبذاته غيرمحتاج الى ل بقوم ولايطلق عليهتعالى ااوهر ا انيكون محيزا ومحلا للاعراض والموادث والله تعالى منزه عن ذلك او لعدم ورود الششرع به لاناسعاء اللدتعالى توقيفية دوقف علىاذنالشرع وم يردبه اذن (ولاءصور) على ديغة اسالمفعول اى لاذى صورة:.ولاذى شكل مثلصورة الانسان او فرس لانالصورة عرض واتما بهومالعرض بالموادث وقال طامدله تعالل صورة كصورة الم علد السادم ومسكوا بشوله علدالا لاصولا فلان قبي فانالله تعالى حل آدم على صورتةٍ ه والمواب اثالائم انا عير را- جع الى الله تعا لى حتى ندت مطلوبكم لاندروى انه عليه السلام رك اا ار 0 فنهاه عليه السلام ا كز . ل دطادع وقالانالله خلق تعد ل وب 3 عون | ليس يحم »# ا 2 0-0 الى 8 0 0 دليل! لامكان 00 ٍ ولا 5 لانه مافتفقر الى محل شومه فكون مكنا © ولا جوهر « الى الله تعالى ا ولي 1ل الى لانضجرى فجزء ء الجسم و هيز فكون مكنا و اما عد التلليقة 0 0 فلانه, جعلو دمن اقساء الممكن قال العلامة النفتاز انى اذا اريدبالعسم القائم يدانه وبال وهر 37 0 0 الموجود لافىموضع فائما #تنع اطلاتهما لعدم ورود الشرع 98 ولامصور # اى 5 1 0-5 0 ذى صورة مثلصورةالانسان لانذلك من خواص الاجسام 9 ولامتناء ##اى واحبز 7 00 لبسله نهاية فزمان اومكانلان ذلكمن صفات المقادير والاعداد' ووولامز» 7 1 000 لان الميز هوالفراغ المتوهم الذىيشغله شى” تمد اوغيرتمتد فلوحيز فاما فىالازل وبالزاء الفراغ مد ا لي ولا يكوذ محلا اعوادث وانه باذ 1 احتماتجه“الى | ابلين مكون 0 حصي من المطعومات 8 ولا يشرب * شيا من المشمروبات لانهما من, خواص 0 ود 1 | الاجسام وموجب للاحتياج قالاللّه تعالى وهو يطع ولابطم ف لم يلد # لانه 6 0 7 || لوتولد عنه غيره .لكان غائلا لاثيزا كا فى نوعكما وقد ننى ذلك 300015 وفيض انج ولامجبر بولد ‏ لانه لو تولد عنمثله لجرت الماثلة ايضا 9 ولم يكن له كفوا احد »# اى ذواجزاء ويغنى عنه || ف النوع و الجنسكاف النخص ويمكن ان يجعل هذافىقوة دليل لماسبق لانن التساوى 0 فالتى شر حنا دم 7 هممجاة المممم. 1 نه ض 3 3 افد 1 | لقا لمزم فى الوالد. 3 ة والمو لود, ومو ها والكل قرت 1 (ولايطم» 1 له وثالئه مي لافاعل او بضماو عر اوله فح ثالثه مب للمفعو لاىلا.ذوق طعاماو لااطعمهاحد لتوحيد» " وقرى” وهو يطم ولايطم ببناء الاو 0 ل والثافىلافاعل علىاناار ادمنالضعير فهما غير الله تعالى من معبوداتم ش (ولاشرب» لانالماجة لذلاث 2 الامكان كا الالله تعالى ردا على النصارى فىدعوى الوهية عيسى وامدما اريم ابن مريم الارسول قدخلت منقبله الرسل وامه صديقة كانا يأكلان الطعام فالماجة لذلك آي ةالمدوت 1 02 يلد لاسعوالة ذلك فى حق الله تعالى (رولم بولد)» من غيره لانه لوكان كذلك لكان حادثا والمدوث ناقي. الالوهية (ولم يكن له كفوا» اى مثلا فىذات ولا فىضفة (احد) لان كل ماسواء مصنوعة ولا مساوات بين ' الصائع 5 * اقول يمكن انيكون هذا دليلا رت ماتقدم ولهذا اخره عنه + وروى ان" الكفار اجتعوا وقالوا ياخمد صف لناريك مناى شى” هو أهو من ذهب اوءن فضة اومن حديد اومن نحاسا فائزلالله تعالى هذهالسورة وقال ول ,امد هوالله احد الى تمام السورة فقوله هوالله اشارة الىوجوده. الواجب" وذاته الفيض الذى هو مبتّدأ الموجودات ومنتهى الكانات وفيه رد على المعطلة والباطنية وقوله احد اثبات؟ ا 5 ليم احداية والفردانية له ثعالى» وقيه ردعلى المشركين و الثنو يد وةو له انيرا سعدا ماء الى الصوراية والغنى الكلى عن الأ لمين واحتداج ماسواه اليه دن الصور الق” الذى لاجو فله+ وشهرد على المشعة وقوله ميلد ول ولد تزه 7 أنه العلية عن معاة الشرية 9 ن الاوة والندوة والحدوث» وقيه ردعئ الوود وا لنصارى وقولهولميك: ن لدكيفوا 19 ا الو س القائلين باناله اللمير بزدان والهالشسر 5 اكير الثور وفاعلالششر الثلةك]ق اقيق 0 0 ن يكان» هوالسطم التاق || 0 ١ ذف المائرج والمشابهة عزذابه وصفاله القد ا سوله دن كثئله ثى' وهو السعيم الى بصي ر* وفيه رد يعنونَ بهالشيطان وعلى المانونية والديصائية القائليئبان س للدم باخاول فيهلان ذاك االوادث ومانوه مد من 2و الرحون على العرش استوى منزهتعالى عن مدلوله الفلاهرى من لمكن والاستواء لماع م وراء ذلاكث الاختلاف فىانها صفة معنوية على مايايق بالذات العلى وغلة الاشعرى اوانها مأولة لدتيلاء وعليه الخلف ويسكت عن التأويل وعليه السلف ع ف الفحية وذ كر فى عقاد الغزنوية صانع العالم | الصف بكونه مكنا فىمكان لانهكان فى الازل غير *تمكن فلوتمكن بعد خلق المكان لتغير ماكان عليه تعالى . 1 7 ا | اوممحقق ل#عونه المكان واليعد عبارة ع3 ٠‏ امتداد قاحميا .ن سمأو بنفسه عند القا اين | جود اللاء والله تعالى ميزه ع ن المقدار والا مكداد اسان امد الهمر زى ولانه ٍْ الوكان فىمكان لزم قدمالمكان وايضا يلزم افتقاره اليدوكل مفتقر تمكن فيلزمكون ا الواجب كن وايضا يلزم كونه جوهراوقد ابطلناء واورد عليه بان كل موجود تيز سداهة العقل ودفعبانهبداهة الوه, لابداهة العقللانالوه, فىغير الحسوسات الرجن على العرش استوى 0 وحاء ريك اليه (اصعد الكام الطيب * قال صاحب ألُواقف انها ظواهر ظنية لانعسارض القيذيات الدالة على نالمكان فلزم انها لهات فتفوض علها الى الله تغالى كا هو مذهب السلف او نؤولها حو 1 لاستيلاء على العرش وجاءركاى ع ربك واليه يصعد الكلم الطيب 1 بر طريه الإأولاجرى عليه زمان 6 لان الزمان متحدد بقدر به متحدد آخر كا هو عند . التكلمين اومقدار ارك والله معز وعذهها لانالمحددلاتصور فى القدى و كذ االمقدار ثْلْ ابزكان ربناقبل ان لق العرش فقالان سؤال انالله واد غ ممه فيالمواهبت !| للثو حيد # و0 ع ن كانه لان اليك. ن عبارة عن نفو ذ يعد 3 بعذاخ را متوه نذلكعلوا كبير أاوان تواءه على الء لعر شس ش زه ٠‏ دق و له نذؤمنله على الو جهالذى كاله و باعي لد اراده والانشدل اق كلامه+و قال الامامالنسئى فى بحر الكلام قالت الكراهية انالله تعالى استقر عل العرش .حتى اك د > كرك قال بعض اهل التفسير يعنى استولى كا بعال بالفارسية بر عرش بادشاهسدت ا نول غبلية ول القاعر ف فى نر على العر اق* من غير سيف ودممهراق* وعن مالث نانس امامالمدينة انه قال الاسةواء غير 6 ول والكيفية غير معقول والامانبه واجب والسؤال عنه بدعة وقال لاسائل مااريك الاضالا وامه بالصفع اهو جهم بن صقوان ولانالله كان قبلالعرش فلا يجوز يقال اله تفللا لكر فق لذن الاتشال من صقت لوقن وامارات الحدثين والله تعالى منزه عن ذلك ولانهن قال بالاستقرار على العرش فلا لو اما ان بقولانه لالعرشاوالعرش! كبراوهوا كبرمن العرش واماقال فقاه كافر لانهجعله >دودا+ وعن على ردى اللَهتمالىعنه انه عن المكان ولامكان ولازمان وهوالان كا كان الىهنا كلافه ولأخرى عليه زمان) قال فىشرح الامالية مذهب اهل السنة وابماعة انالله تعالى لي سبزمان بلهو منزه عن كا اذلوكان زمانيا لزم انيكون حالا فىالموادث واللهتعالى منزه عنه لا نالزمانالآن|! 3 الاعظلم واختلف العئا, فيه انه هموجود اومعدوم جوهر اوعن ضالتهىولانالزمان عندنا مبحدد شّدر به سديال وقئل مقدار حركة للد آخر والله تعالى مخز د عن الحدد والشتدل واادوث اررق قديم 7 فالتوفيق ولانه الطااق لازمان وامكانى (وليسلهجهد»ن اللهات الست لانذلكشانالممكن وهو مسكرل فىحقه تعالى قال واسعاء اللهات الست فوق مال خلف امام تحت (ولاهو فىجهة منها) كانقولالهوية انه تعالىفىجهة العلو اظواهر آيات قرائيةبل المراد العلو المعنوى من الغلبة والقهر وهنادل دليل على نفيه حديثاقرب مايكون العبد منر به وهو ساجدفانه حالس ابعد عن السعاء منهاليهاحال قيامه ووه وحديثلاتفضلوق على :ونس ان متى فانه رما توه منرق ندينا - عليه وسإ ليلة المعراج لما وصل اليه وتزول نونس لقعر الحر تفاو#مافى القرب مكانا من مولانا تعالىفناء .ذاثو| الاستاتل أذ امام ار مين فى تحاس درسه واخذ فيه لصنعه الفدينار + ن حضم هفى محاس هكافى امو اهب + اقو لظا التئزه مفهومماتبله لكنذ كره مبالغة فىالتئزنه والنقديس فاننؤ التمكن باللكان عنه تعالى يستازم نقالجهات | ا عنه ون كونه تعالى فىجهة منها ٠‏ قال سعدالدين النفتازانى يز .+ 4ه فى شرح العقالدة واعلٍ ان ماذ لا من التنزيهات بعضها يغى عن البعض الا انه حاول التفصيل والنوضحم فى ذلك قضاءطق الواجب فى باب التنزنه ورداعلى المشتهة والجسمة وساتر فرق الضلال والطغيان ايلم ون داكن عر حال تكر ير الالفتاط المزادفة والتصريم.با عم بطريق الالتزام ( ولابحب عليه ثى' © مناثابة مطيع او عقوبة ماص اوفعل صلاح اوئرك ذمربلهوالفاعل الختار الملاث الذىلايسئل عا بفعل كم فى المواهب يعنى أنالله تعالى لاحب عليه ثى” نما هو الاصلم للعباد فىد:هم ودياهم لان الوجوب ستضى 3# ولس لد جهه من لهات الست ولاهوقحهة منها» وهىفوق ونحتوعين. | وسار وقدام وخلف والخهة عند المتكلمين نفس المكان باضافة جم آخر الله فاذا اتتفت السمية والمكانية تق الحهة لانها من خواص الاحسام ونا | تعالى لوكان فى جهه اوزمات لازم قدم المكان او الزمان ولانه امارة الامكانا | للاتقار اليدهفان قيل على ماذكرت ان الجهة راجعة الى المكان قا وجه | ذكره بعده + قلتالوجه زيادة التوضع فباب التنزيه وتصرح الرد وتأكيدء للحذالف كاذكره التفتازاتى ‏ ولايحب عليه ثى' #كاللطف والاصلم دينياًا اودنيويا فلا يحب اثابة المطيع. وعقوبة العاصى والا لما خلق الكافر الفقرا المعذب فىالدنيا والآآخرة ولمااستحق اللّهالجد والشكر فىاضافة اخيرات لكو هما اداء للواجب ولماكان لوال العصعة والتوفيق وكثدف الضر وحوها معى لآن مالم شعل فى حقكل مفسدة بح بعل اللدئركها و التفصيل فى ششسرحالعقائد ثم الواجت١‏ اما مايكون تركه حلا بالممكمة اومالستحق تاركهالذم او ماقدرالله على نفسه فعله يحيث لايتركه وانكان جائزا والاول باطل لانا نعل اجمالا ان جيع افعاله على حكية وان لمحط علنا وكذا الثانى لانه مالك الكل على الاطلاق فلا تصورالذم فىفعله اوتركه وكذا الثالث لانه اذا كاناليرَك حاترا فاطلاقالوجوب عليه محرد / اصطلاح وموهم للمعنيين المنو عين السابقين وفىشرحالطوالع ثوابالطبع فضل ودليله الطاعة وعقابالعصاة عدل ودليله العصيان 8ه ولانحل فيه حادث # وما فى بعض الندحم منةوله ولاحل فىحادث فلعله من قل النامحخ وان حم .عكاف» قالالثشريف العلامة فىبيانه لان مابقومءه تعالى لاد ان يكون من صفاتالكمال الموجب والموجب ذوق الموجب (فلوكن) عليه ولس احد فوق اللهتعالى كإفىحاشية خواجه زاده + وةالسعد التفتازانى لاحب عليه ثى” والا لماخل الكافر الفقير المعذب فى الدنيا والآآخرة + ولماكانله منة علىالعباد واستحقاق الشكر فىالهداية وافاضة انو الميرات لكونها اداء للواجب ولماكان امتنانه علىالنى عليه السلام فو قامتنانه علىابىجهل اذفعل بكل منهانا مقدورة من الاصله وكا ل ال العصعة والتوفيق وكشف الضير والسط واللمصب والرخاء معنىلانمالم شه فى حزكل نهو مفسدةله كب على الله تركها وفيه كلام مذ كور فيه وعليك عر اجعته ومطالعته (ولاحلق اما وفك ادم لاحلفيه حادث وفبعضا ولانحل فىحادث فالتى شر حناها على بعض الأءكة علىانه يغى قوله لبس سم ولاعكن ن يمكان دير اقو لالتقسيد بالارف لامعئيله لايهامه انه حل ففقدم ذاو وله .وجود ا أ 1 الذى عع 2 و اصصره الذى بعس بد وده الذى بطش فلوكان حادثا لكان خاليا عنه ل والخلوا ع ش حكن دفعه ولانحملالمقام اإرادء وقال فىتمذيب الكلام لاله تغير ولاله عتنع (الاذل فيازمالانقلات وبوجب زوال ضده فيلزم عدماللملو عن الحوادث واما الآتصاف ماله تعلق حادث او ما تحدد من السلوب والاضافات والاحوال فليس م التتازع انتهى #حكير)ه وصف مبالغة بمعنى العليم او معن المتقن او معنى الماك كإنقل عن اليافى أوتعنى عالم الاشياء علىماهى عليه ومعرفة لوازهها وخواصها على ماكانت عليه اوواضع كلموضعهالحرى فقوله © لالشعل شيأ الامحكية # كالتفسيرله اوذلك دليل لهذا قبل عنمفرداتالراغب الحكمة من الله تعالى معرفة الآشياء واحادها على ناي ةالاحكام ومن الانسان معرفةالموجوادت وفع ل االميرات لعلهذا راجع الىماقيل انه اتقان|اصنع القامو سوا حكمه انفنه .و مده عن الْفْساد تمقيل اختاف فى حقيقة المكمةو السفه فعند الماتريدية المكمةمالهماقية جددةوالسفه ضْدهو الاشعرية هىماو قع على قصد فاعله وهوضدهوالمعتزلةهىمافيه منفعة للفاعل وهوضده ايضائمالمراد من الفعل مايم خلةه و امه كاقال العلامة العضدراعى الكمة فهاخلق وام لكن ينبغضى دك 5 باعش على فعله والا دازم كرك فعله تعالى معالا بالاغاض وقد ابطلفى »له والنصوص الظاهرة فىذلاك نحو قوله ال + وماامروا الاليعبدوالله وما خلق تان والانس الاليعبدون+معللة تلاك الك والمصالح+و بالخلة انافعاله تعالى معللة بالحمكم ومصالح عندامائر يدي ةخلافا اإشاصة ة وفى شرح المقاصد انبعضافعاله سيا لا مالشرعية معلل بالممكم دون بعض أورد عليه ان ار بدالعلة الغاية فنئى فىالكل وان اريد ثرت المكمة على افعاله فالكل كذا ناته ان بعضها لايظهر الاعلى الرا“مخين|اؤيدين ,نورالله تعالى ولابعد ان هراد هذا الشارح بالنظر الى علنا فلاينااقكو نايع معللا باملمكم نفس الامى هق وفائدة *# اى ماقبة -جيدة زعم ال عنادة وام م 6 ك2 الشرون والقبايح فذلقه تعالى لاخلوعن فائدة وانم أطلع عا ها 0 عن صفة الكمال نعقص واوردعليه : ١ . ٠ إاث غيره ثعالى ولانحل فىشئ* وحديث ولكن وسعنى قلب عبدى المؤمن غيرثابت وغفرض'بونه ثنهمضاف و اىواسع معرفتى وحديث ابىهريرة رو ا عله مان ال عيدى محقرات" إلى بالاو افل على احبه افكت بها ورجله الذى مثى بها المراد منه الكاثاية كإلالعناية ونهاية الوقاية عنهذا شانه لاحلولمولاناه فيه + قالمولانا اءنالملاك فىشرح المشارق يعنىا كون لا هذهالاعضاء عن الاعال ا 00 4ه التى لاارتضها خصهذه الاربع بالذكر لان مساع الانسان ائما يكو نبها هذا تفسير سب الظاهر والتفسير حب البال الل تقرب بالنوافل الىالله تعالى ف#عل الله سلطان حبه فاليا عليه فيصير محدث مالاحظ شيا الا لاحك ره عال فهذا اد عتخار ككون ععهة 0 53 قيل هذا آخر درحاتالسالكين واول درحاتالواصاين+*وقيل معنا كت أسرع الى قضاء حو جه من مععمه فى الاسمماع ومن بصره ىق النظر ومن بده ىاللس ومنرجلهفىالثى ولن ا لاعطنه وان التعاذى الاعرظه اكه كلامه (حكيم لافعل الا كي وفاكة ) اقو لالكيم من امعاءالله ا د م لكين لله الاشنا اء على ماهى ى عليه رفهةه حقا ب برفة لوازهها وخواصها على ما كانت عليه به وو ضعكل واحدمنها فىموضعه و مان ٍ" اللايق يه انه وتعالى على وباوغ عليه لامحاوة ع من مص:و انه م ٠‏ المكين والفاءكة وانلم بظهرلنا فى يعضها حهة اللكمة 0" فالتوفيق “قال الراغب فىمقرداله المكمة منالله معرفة الاشياء وايجادها على غاية الاحكام ومن نْ معرفة المو+دودات وفعل الليرات وهذا هوالذىو صفيه لقيان فىتوله تعالا ولقدا دنا لقمان اللكمة تأ وصف بهااللهفعناء حلاف معناءواذا وصف بها القرآن فلتضمنه المكمةا نتهى #قال اللتعالى السبتم انماخلةناك حب وؤقال تعالى احسب 'الانسان ان .يرك سدى إفعال) يتشد العين (لمايشاء) لمتعاق نهءشيته واما تعاقبا فلآ.ه:ه ثى” قالالله تعالى انما قوولنا لذى لاحاكفوقه بهو القاهر | فوقعباده شعل مايشاء ويحكم مابريد ولامعقب ملتكمه و امه كأقال فعال فعال لمابريد + قالاهل لجان ا لت فاعلا بالاخشار لاقتضاءه الحدوث بل هوءوجب والذات ومعنى الاحات الذانى انصدور الفعل منه مقتضى ذاله تعالى كقتدزر” ارق من الثار ؤراد علوم المصف شوله فعال لا يشاه بلا اجا بكافى شرح التحقرق ( منزه عن صفات التقصان حكليها )© لان له الكمال المطلق (متصف بصفات الكيال كلها) لماذكر (وليسله كال متو قع 14 حصو له عد لان او صافه تعالى ازلية لاداية لهاهاقول فاللهتعالى منزه عن النقاي ص اها موصوف باقصى مايمكن من الكمالا ت كلهاو لاسبيل لنقص اليه فى جهة من ليهات لانه إتغالى 1مك من بجيع اتلهات وليسله كال متوقع منتظر غير لعل م وان ناقصا بدونهكاملا خصوله هذا حل ا على وفق مامه وههنا اقوال آاخر لو ذكرتها لظماك الكلام وفات المرام ك2 الملام 2 قديم 4 لااول لوجوده 0 أن « اى دوب للازلعدم سبق العدم ]رن اه حزم . +ه اننةوللهكن فيكون (إنلااحاب)عليه لا فعال »و صيغة مبالغة هلما يشاءيه فراده عتنع ان يتخا فعنارادته إازوم| تحر وبلا ا حاب يه اسبقه بالقصد والاختدار كانفيه ردا على المعتزلة فاأنهم ذهيوا الىانافعال المكلفين انواجبة الله بريد وقوعها ويكره تركها وانحراما يريد تركها ويكره وقوعها وتماءه فى شح العضدية * فان قيل ازالمبالغة ان رشت للثئ” اكز ماله فىنفسه وصفته تعالى «تناهية فى الكمال فلا مكنالمبالغة وايضا ما تتصورالبالفة فىصفة نبل الزيادة والقصان وذاك لااتصور فى صفاله تعالى«قلت احاب عله فى الائقان عن البرهانالرشدى كلالبالغة فىصقته تعالى از فاسسنه توالين| الشعئ وعر الزركة ١‏ محقيق ان صيغ المبالغة قسوان احدهها ماحصلالبالغة فيه بحسب زيادةالفعل والثانى سب تعددامفعولات ولاشك انتعددها لاوجب لفعل زيادة اذالفع ل الواحد قد بقع على جاعة متعددة وءلىهذا ال سم تنزل صفاتهتعالي وبرتفع الاتكال ولهذا قالبعضهم فى حكم معن المبالغة تكرار 00 النسية 00 مزه كه عدوا عن صفات النقصان 7 التى توجب ا خطاطا مراتب الالوهية كالجهل والعجر والافتقار و#وها نه لالدواة عن ابن يب كون | 00 مما علبها هف كاها 4ه لانلهالكمالالمطلق ومستغنعنغيره معافتفار الكل اليه ف منصف بصفاتالكمال #6 فكل مااتصف به فكمال بلكلكال صفدَلة #وكاها وليسله كال متوقع ‏ اىمنتظر لازومالنقص فالازل ولازوم كونه محل الوادت فنا لازال © قديم 6 اى لاشداء لوجوده قال العلامةالثانى اذ لوكان. حادثامسبوقا بالعدم لكان وجْوده منغيرهضسرورة ثم قال القدمالزماى عدمالمسبوقية بالعدم ذالقدمهناهو القدم الزمانى وهذا المعنى هو معن القدمالزمانى فاقيل هناالمرادمن القدم سلب القدم السايق على الوجودوهوايس قدمزمانىو القدم زمانى مور الازمنة على الشى” مع سَانه فلا بستقي بوجهين على انمقمابل القدم الزمانى هو القدمالذاتى الفسر يكونالثىئ” غيرحتاج الىغيره وهذا ليس ثابت عندالمتكايين بلهوختص بالفلاسفة قال ذلك العلامة ماذهب اله الفلاسفة من انقسام كلمن القدم والحدوث الىالذائى والزمانى رفض كثير من القواعد الاسلامية وما ذ كره اما معى مخازى اولشوف اواصطلاح لغير المتكلمين #وازلى الازل هوا»ةرار الوجود فازمنة مقدرة غير متناهية فىجانبالماضى كان الاءد ا“قرار الوجود فىازمئة مقدرة فىحاة ب المستقبل يا فى التعر ات + فان قبل فالزمان مأخو ذ فى مفهوم الازلى والابدى والله تعالى ليس بزمانى ٠‏ قلناكا بال على الزماتى بال على غير الزماق لاه قل الازلى يكوزله نهاية ولايكوزله دداية والادى عكسه وقيل عنزيدةاللقايق من | ظن انالازلية.شىء ماض ذقد اخطأ فائحثا ذانه لاماضى ولامستقبل فيا بل هى (خيطة) ١‏ ا ذادى) لانم عدم (لهدصفاتقدعة) بالذات ولامنع من تعناذ طعا ت قناماة:واعا "انون عدي داك قدماء (ولا)» هى إغبره)» لعدم انفكا كها عاه 0 9 م ومفارةتهاله كا فالمواهب عى أن صفات الله تعالى عت انالاول شامل للعدم والثانى مختص بالوجود فاعل كونه قدما بالنسية الى ذاته تعالى وصفائه الكادلة الموجودة فىالخارج وكونه ازليا بالنسبة الى ىوصفاته الاضافية والنسبية فنقالان صفانهتعالى نفسية وسلبة وغيرثها قدعة لمبفهم الفر قاو ررض اونجوز 9 ابدى 6 عرفت 1 نها معناه 9# لدصفات 6 جع صفة ادللها وصف خذفتالواو وعوض عنهاالتاء والمرادهنا هو مبادى المشتقات لا انفس ها كالعر والقدرة لاالعالم والقادر وانكرهاالفلاسفة والمءتزلة قائلين بانها عينذاته تعالى تحاشيا عن تكثير القدماء والواجبات واجانوا بانالحال تكز القدماء بالذات وهو غير لازم © قدمة » لاسحالة قيامالموادث بذاته تعالى خلافا للكرامية»قالالعلامة الثانى بذخى ان بشَالالله تغالى قدم بصفانه ولايطلقالقول بالقدماء لثلا.ذه ب الوه, الى انكلامنها قائم بذاته..وصوف بصفات الالوهية وؤقائمةيذانه كلتو ضع والنأ كيد لانالقيام مأخوذ فىمفهوم الصفة لكمالالعناية اوارد بعض الالفينَكالعتزلة فىانه تعالى متكام والكلام قات بغيره تعالى كالاوح وحرة موسى وفؤاد جبراّلوله ارادة حادثة لافىمحل+ةالالتفتازانى فى شرح العقا ولا ممسكتالمعتزلة بانفىائيات الصفات ابطالالتو حيد لما انها موجودات قدعة مغايرة لذاتاللهتعالى فيلزم قدم غيرالله نعالى وتعددالقدماء الى آخره اشار الىالمواب وله 8 لا 6 تلك الصفة #در يه سواه وتعالى يعنى ليست عبنذانه « ولاغيره 4 غير ذانه تعالى فلا يازم قدمالغير ولاتعددالقدماء اما ن العينية فلا نالصفات ٠ن‏ قبي لالعرض والذات هن قبيل الو هر يعنى شدهه ف القيام نفسه وعدمه فعدمااعينة بديهية وانالصفات محتاجة الى الذات شمكنة بانفسها والذات واجبة مستغنة والواجب لايكون عين المكن وقيل وردتالنصوص بالاشثتقاق >وءالم وقادر وكونالثئ' ءالما معلل بشيام العم فىالشاهد فكذا فى الغائب واورد بانه قاس فقهى وقياس ذائب على شاهد مع الفارق لا نالقدرة فى الشاهد يك و وتعد خلا ىق الغاكت+ وامفه م كاذ تزيد وياقص واتعادم! ب+ والمفهوم م نكلام, الثسريف العلا مة فى شر ح المواقف اله عند اناد العلة والحدوالششرط فىالغائب والشاهد لايضضرذاك ولاشك انعلة كو نالثى“عالما فى الشاهدهو العم فكذا فى الغائب وايضا حدالعالم هو من قام به العم سواء فىالغائب والشاهد وشرط صدقالش:ق ءلىثى” ثبوت اصله فى الغائب والشاهد وامانالغيرية فبانالعرف والاغة والشمرع يل باالصفة والموصوف ايسا بغير دبن كالكل والجزء + فان قيل هذا رفمالنقيضين | [ عبن الذاتولاغيرالذات لل الاش ول ه:] ل والصتين فل افر الال اق اي و حير نت فلا يلزمه قدمالغيرو لاتك المكدماء ك5 فق شرح التفتازانى * قالفى شرح رمضاناماائها أيندتعين ذاته تعاق فلا نيا لوكاتت غينذانه تعالى يازم اتحاد الذاتوالوصف القامبه ف المفهوم ويازمالزادف بين الاسمو الوصف وهو مال و اماائهاليستغيرها فلان الصفات لو كانت غير هالكانت اماقا مه نفسها اوقائمة بغير هاوكل منهماظاهر البطلان فلا يكون غير داله وهوالمطلوباتهى كلامه+و قالنسراج الدين فى قصصيدته + صفاة الله ليست عين ذات + ولا غيرا سواه ذا انفصال * ٠‏ واعبان صفات النهقائمة ذاه لاهوو لاغيرهوقالت المعتزلة هى ذاله وقالت الكرامة هى غيره لانها حادثدو ببنالقديم والمادث متناقض وخ ةالمعتزلةانه لوثدت هذهالصفاتوراء الذات ازمالقول بالقدماء وفه ابطال التوحيلة4. + قلنا م أطلقت الصفات المث:قةءلىالذات ( بريقة /ا؟ ل)) بطريشةالطقيقة وجب القول بانهاقائمة ذاتالله تعالى والقول بالقدماء انما يازم انلوكان هذه اغيارا للذات و تن نكر ذلاث فصاركالواحد من العشيرة لايكون عشرة ولاغير عشرة لانه يازم دن وجودها وجوده وهن عدهها عدمه كا فى شرح الامالية لاى القاسم البكرى 3 ( هى ) اى صفاته الازلية ( الحياة) هى صفة ازلية أبدية وجب صعة العر ذكرهالتفتازاق ( والء 6 صفة كذاك تتكدت .نهنا المعاومات ماتيا نيا كان لاحقل النقرض بوجه (والقدرة) صفذكذيك تؤثرفى المكن حسب تعلق الارادة زو اأسمع والنصوة كوْنَان “كذللك شكشك ' »ما الموجود عنرتعلقهىا ْ صفه د جب 00-6 لدلالة النلصوص القاطعة وامجاع الا بساء دل جيع العقلاء أ | مع بءض والذات ايضا مححدة فىالقيقة والتغار انما هو فىالاساى وهو عين |[ ٌْ السمعية الظاهرة فىكونهما صفتين زائدّتين والصرف عنالظواهر بلاصارفايس | 7 ٠ ١ سو‎ فى التصور والعين مانتحد فىالمثهوم بلاتفاوت فعكن الواسطة بانلاتحدا فالمفهوم , ولاوجد احدها بدون الآخر فالصفة مع الذات هن هذا القبيل ويمكن ان ذقى العيذية حسب المفهوم وذ الغيرية حسب الوجود كاف المواقف فلاتناقض لاختلاف الهة * وابراد الدواق بانهدا ال 000 فمبادبها / ولا 2 ف ع 8 غابة السقوط اذ الع متاذ يس عين ذانه تعتالى مفهوما / ونع وحوده دونه 4 وقيل فىالموات أنها عينالذات اذا نظر الها من حانب أ الذات وغير الذات اذا نظر ٠ن‏ حانب السام الوجود الى الاقسام ووم | 0 أن السترة 0 واحد 5-6 و النسية لي ك0 لالت دده > ارت من وحه آخر لاحنئى انهذا 3 مما مدن فيه ةا ا ذه الفلاسفة والعتزلة هه هى 5ه اىالصفاتالكاءلةالقدعة مان هق احلياة #6 | ولانانإلوعنهانقص ومابقال انهااعتدال المزاج و تأثيرا لاسة منوع يوالع #صنة | لتكشف بها المعلوماتعندتعلقها بهاموجودة اومعدومةعتامة اومكنةقدمةاوحادثة | ١‏ متناهية اوغيرمتناهيةجز مدا وكايةماديةاوردةءقال اللليالى فانلاعظ تعلقات قدمة الأ غيرمتناهية بالفعل بالنسية الىالازليات واللهددات باعتبار انها. ستحدد وتعلقات ا حادثة متناهيّة بالفعل بالنسبة الى المتجددات باعتبار وجودها الآن اوقبلولايازم |[ من حدوث التعلق حدوثالء! +امادليل الع فاماسمهى نحو الم الغيب والشهادة || #واماعةلى لا-قاد العالم اليه مع انفانه واحكامه واتظامه ومنالبين دلالة الافعال | المتقنه على 00 فاعلها ومنتأمل ا والارضةواقلفنه وجددقائق | حكم ندل عل حك نمه صانعها وعله الكاءل واورد بأنالطايوان ةديصدر عندافعال | متّقنة كبيوت التمل وغيرها وردياله او قله تعالى اذلامؤثر غيرهتعان على ان أ عدم عا .وان 2 بلظاهر الكثات والضنة على عله قال الله تعا الى واوجرنك ا الىاأمملن 5 اذى الاب 2 والقدرة » صفة تؤثر فالمقدورات يحملها تمكنة || الوجؤ د مالفال عتلاتعاتها روا اشسلفات' القدرة كلها قدمة وعندنا ف التكوين . عمق انها تعلقت فىالازل لوجود المقدور فعا لازال ا وحادثة عند بعضهم وق ل القدرة صكة الفعل والرَ كلمل هذامذهب من قال بعد متا ثيز 0 القدرة بللها تعلق حض بلاتأثير للادلة التععية ولان القدرة كال وضدها اعنى | الممزنةص بحب تنز به الله تعا لى عنه واكم » صفه تعلق بالمعومات هو البصر» أ صفة تعلق بالبصرات قيدرك بلاطرتق كُيْلوتاثير حَاسَةووصول هواء للادلة [[ تقد يمه اضا عند نعضي ةس حار فلايكو نان راجعين الى الع بالىعوءاتوالمبصرات كاإزعت الفلاسفةو الكعى 1 ا هه تالالا ممرىايضافكونالجمومات والمصرات كإمانعاق عله متعلق: سمعهو بصره * فان قيل فاثبا©»ما تكثير القدماء بلا ضمرورة والاصل قليلها* قلناقال شرح المواقف الاولىان سال لماوردالشرع يما آمناذلاكوعرفنا انما ل ونان ل لين المعر وذتين واعيرفنا بعدمالو قوف على حميقتيى] لقصورنا اؤنقصا: ئَّ جو الارادة» صفه نو جب خصيضن أاحد المقدورين بالوقوع علىوفق 1 أعار 201 لما كانت نسي ةالقدرة الى الضدين سواء فلا دمن 2 1 ل جاه والعلم لشعيته للمعلوم فتعين صفة اخرىوهى الارادةوشاملة بيع الكاننات مها فعال العياد و لوة شمرورا ومعاصى كالكفر خلاةاللمعتزلة والارادةكااقدرة لالاماق الا بالممكناتلك. نالقدرة تم المعدوماتوالموجودات والارادة نخص بالموجودات أولهذا قالفى العقائ العضدية قادرعلى جيم المكنات هس .د بيع الكائّات ومتعلق امل لاواجبات والمتنعات كالمكنات ف والتكوين » صفة قدمة زائدة على السبع المشهورة وبفسسرباخر اج المعدوممن العدم الى الوجود+ قال التفتازانىوهوالعنى الذى يعبرعنه بالفعل واالملقو الا بحاد وحوهاهذا عند الشهوابو منصور الماردى واتباعهو حجتهم اناطباق العقل والنقلعلى انه :هاي خالق ومكون واطلاقالمثتق على الى" من غير أخذ ا لاشتقاق ممتنع فالمأ خذصفة قائمة ياك الثنى” وهىغير القدرة الان اثر القدرة صعة الفعل والترك والككة لاتستلزم الوجود وعند الاشعرى ١‏ 2 ب صفة حادثة عبارة عن تعلق القدة,المقدور» قالالتفتازانى والحقةون دن ْ التكلمبن عل انه من الاض_افات والا عتبارات العقليدة يعقل من تعلق ولس سوى تعاق الارادةوالقدرةفانالقدرة وان كانتنسيتها الى وجودالمكون باحد الطر فين ولس 1 ٠ ٠ ١ المؤثر اوعدمه على السواء لكن مع انضعام الارادة بتخصص احد الجائمين+ اقول يجوز جيم والماصل ازائر كالامكان الذاتى واثر الارادة كالا مكان الاستعدادى والتكو بن كالامكان لوقوعى او نول فكي كان اجيم والبصر صفتين زادتين دعل العلر مع انه قد الانكشاف باكعوماتوا1 :مرا تسيب الع لورودا دمع فاته عد مالو -- أطقيقة اقصو رالادلة ذليكن التكوينكذاك لورودالادلةاتمعية فا هوجوابكرهو اجو ا بنا* وكقال الم ولى اللميالى فى امات التكو ينا نالتكوبنهوالمءنى الذى ده 1 اوبهمتاز عنغيره ويرامط بالفءول وان لمبوجد بعد وهذا المعنى بم الموجب ايضا لنقول هوهوجود فالواجب بالذسبةالى نفس القدرة والارادة فَكيف لايكون فه اخرىاتهى فاذا وجد التكوبن عند عدما فليوجدفالكل» واعبانهنا ايكون اثرالتكوين هوالوقوع بالفعل بعد هذا ال القدرة القُذْهبا آخر وهو انكل واحد من الترزيق والتصوير والاحياء وغيرها *ن صيات الافمال صفة<ة. 2 قيهاازلية وهر مهد بض لا ماو راءالاهر وبددباه (والارادة) صفذكذيك تخصيص المكن ,بعض لاوز عليه و القية كذلك وهما عبار نانعن صفة فى الى :وجب تخصيص احد المقدورين فىاحد الاوقات بالوقوع معاستواء نسسية القدرة الىالكل وكون تعلق الل تابعا للوقوع كذا قاله سعد الد ين التفتازالى*ق ل - اه تعالى ازلية لابطلع عليها اللو والقل ولا الانياء ولا الملاتكة المقردون وارادنه صفة ازلية لا يطلع علها لذ كوزو ون الا11 العم فى فناء شتضى الوجود والارادة تقتذضى الطلت زلذاء اذلاظلم السخل لامرأله. 322 اتثلادوك ينوى الطلاق شع ولا بمّع فى الارادة وان وى لانالاول.شتضىالوجود والثانى شتضى الطلب ولاستذى الوقوع كافى شر حرهضان( والتكوين) تكو نبها الاحاد والاعدام و الاحياءوالاماثة وغيرها وكونها قدمة صفهةه مذهبالمار بدى* وعند' الاشعرى هى صف حادثة عبارة عن تعاق القدرة السدور 6 فانرافات (والكلام) صفة كذيك بها بوجد الامن والنهى وغب رهما من اقساءالكلام والمرادالنفمى الموصوف بشوله ( الذى .ليس *ن 1 م تكثير اقدماء جدا فالمذاهب ثلاثتعدم وجودشى* منهاور جوع الكل ال التكون والككاداة قالتعلقات وو+<ود الكل صفة 8 و الصفة الثامنة 8 الكلام # صفة ازليةقائمة بذانه تعالى منافية لاسكوتوالآآفة عبرعنها بالنظ المعى بالقران ونحوء هى الكلام النفسى الذى هومدلول اللفظى وغير الع اذالانسان قدحير عالا: وغير الارادة اذقد يأعس غيرمااراده كاتقول انلنفسى كلاما+ قالع رر ذىاللهعنة انى زورت فىنفسىمقالة باججاع الاندياء عليه السلام توائرا الينا واججاع الامة ولازضده فى الى نقص» واعلٍ اله بعدما اتفق على وجود ملك الحكلفوا على ار بع ٠‏ فعند الاشائة قديم ولس روف واصواتبلهوالمعنى+ وعندالتابلة قدمايضا لكنه حروف واصوات الىان قالبعضهم بقدم الجلد والغلاف وعند المعنزله عن كت مق أضواات وأخر واف لتاقت 00 ليس بعاتم ذاته تعالى بل بالغير جنس اللروفوالاصوات) كالاوح وفؤاد جيرا مل والنى و شحرة موب عليه السلامهوعندالكرامية ع كن عطف خاص على العام اذالكلام كذ لكايس صفة اهنا لى بل دال على الصفة الها تبه لانماكان اكذلك يوجد شيأ فشيأ ويذهب اكدلك و ماه دإ رشقانة لايكون صفة القدم ومعنى اضافة هذا اليدتعالى انه اوجده ممحرة لنبيه صبى اللدتعالى عليه وس وانابة لعباده شلاونه ويطك المصنف عن الإقاءره صفات المعاتى عند المائر يدى قتأمل ي فى القضية ىدن من ار وف والاصوات وحادث لكن قاتم نهتعالى فعلى ماذكر انالاشعرى والمءتزلة مران فى حدوث اللفظى ومغررّقان فى انا تالافسىو عدمههذ اهوالمثهور+ وعند صاحب المواقف ان الكلام اللفظى ود كالنفمى عند 0 ى فالكلام 0 شامل للفظ والمعنى -جمعاقائما بذاتاللهتعالى والالزمعدم تكفير مناتكر كلامية الدفتين و عدمالمعار ضةوالدى وعدءقراءةا جنب ومس الخدت تال شار الواف وهو اقرب الىالاحكام المنسوبة الىقواعد اللة قيلحاصله قو العبّآرات المنظومة كاهو مذهب الساف لاحْتى ان الالفاظ اضوات غير قارة وسيالة ##دذة فكيق بتصورالقدم والقيام به تعالى لعلهذا قريبالىمااورد عليهايضاا نكلامه هيل انيكون من جنس المرف والصوت فبالضرورة يكونامم! آخرمائله+ اقول لعل الاولى فىمثله تفويض الوقوف علىكيفيته الى اللتعالى كا سبق ف الذى ليس من جنس الطر وف# اللفظيه والرقية 8 والاصوات» هذا علىما اشتهر من مذهب الاشعرى على و فق مانقل عن المقرى عنابنمم زوق انالقرآن يطلق ويرادالقراءة التىيهى! لحروف والاصوات وبرادايضا المقروء الذى موكلا الله الذى هو معنى اع بدتعالى وقد والاولحادثاعل هذاهوالقرآنف نظ رالاصو ى لتعلق غ ضهم فى ا“خر اج الاحكام الله ومثله نقلعن امام ار مينلكن لاحي انهير د عليه مااورده صاحب المواقف انفاكارد على مسالك صاحب المواقف منكون النظم كلاماقانما بذاته تعالى قا الاعراض السيالة بهتعالىو القول بانهفى نفسهغير مير والتزتيب فينالقصور الادلةقيل هو سفسطة+واهذاقالا لحفق الدوانىالكلاءليسركل || ماذكر من المذاهب بلهو كلات رتيهااللهتعالى فىعله الازلى بصفته الازليةالتيهى مبدأ التأليفوالزتيب فالكاماتلا::اقب لها الوجود العلىيلالنعاقباماهو فى | ( آخر) ممح سوس بسي 9 م ظ 1 ا 1 | آخرماقال وانتخبير انكو نالكلام فىالوجود اللمارج لفظاحادثااءيز اف >دوثه ||] ففنفسهولاشيد قدمه فىالوجوداعلىاذ جيعالموادثقدم فى الوجود العلىوان العرنابع للمعلوموالمعلوم هوالوجود االمارجفكيف بتصور قدمالع مع حدوث | المعلوموالمواب فىسائرالمعلومات المادثةفالظاهر انهلا تأتىهنا» وبا+لةاللذاهب كنا ثلاثة الكلام التقسى لاالافظئ' لَقَدَمَاء الاشاعة والافظ والمءتى: تَجيغالصاحب ١‏ الاقف الكلمات المرتية قى عله تعالى الى هى مبدأ التأليف والترْتيب للدوانى لل اليرت ماتروة شارح المواقف آنا فتأمل ان فى:شراح العقائ ا صرح | بازلية الكلام حاو التنبيه على انالقرآنايضاقد يطلق على هذا الكلامالفسى القدم | كايطاق على النظ المتلو المادث ققال ل والقرآن كلام الله تعالى غير لوق فىانيان لفظ كلاءاللهاشارة الى انه لابقال القرآن غير حاو ق لثلايسبق الى القهم قدمالمؤاف من الاصوا تو لم هّلغير حادث تنبيها الى أتمادهماو قصدا الى جرى الكلام علىوفق حديثالقرآن كلاماللهتعالى غير تلوق ومنقال انه لوق فهو كافربالله العظيم الَآخر ماقال لكن قالعلى العقارى فىمو ضوءانه عن الصغاتى الهموضوع وءن الضاوى جميع طرقه باطل واورده ان الجوزى فالموضومات © واما أحكهمه الثريى فين قالانهمخلوق عنمعاذن معاذ وعنشبابة وعناان م >اوعن ١‏ حبى بنمعين وعنالامام ا-جدينحنبل كافروءن مالك بوجع ضيربا ونحبس حتى توب وعنابنالبارك زنديق وعنسفيان ان عينية كافروكذا من شك فىكفره وءن و كيع يستتاب فانم يتب يضعرب عنقه وقالبءضهم ان اباحنيفة واباوسف اللوتقال عنهها ناطرا ست اشهر ثم استقر رأاهما على الكفر لكن نقلعن الادول ان قول الى حنيفة مول على الشحم آفانله عنده صال ومبتدع لا كافر ١ ١ ل ممحدثة وهنالر -جن صفةالآ يات وقوله صفةالموصوفمبتدأ وقديمة خيره المءنى انالا محداثةلانساءها ب#مةالمدوثهن التأليفو التنظيمو اليم و وها وماهو صفذا للهتعالى, اعطق فى مسئلة خاق القر آنو مك ن توجره على مذهبين ا حد هما ان القرآن هو الكلا مالنفم والحروف*ازوهوهمذهب قدماء المشايح القائلين بالدصفة تلت فى مظهر الرو١‏ 0 بالنظر الى نفسهاقدموثانيهما الدبطاق علهمابالاث ير اك وهوبالءئىالاولقدم وفيه مذاهب اخروام التفصيل شضى الىالتطويل كافى شر ح نهد الشهير 3 جلا يدب الغفر ان و اسكنه اعلىغى ف انان 9# بدت # آباتحق من الر-جن #ددثة» قدعة صفةا! والقرآن) القائم بذاته تعالى ( كلاء الله تعالى 6 صفته القائمة به ( غير تخلوق ) لاستحالة قيام الحادث بالقديم عل ن القرآن ف الاغد مصدر ممنى امع والضمبقالقرأت الثى* قرا نااى بجعته بجعاو #عنى القراءة هال ولك الكتاب أ وقرا نافااقرآن عن الع ولهذا معى القر أن قرآ نالشجعه السور والآ يات والكلعات والاروف والنقوشوالاؤراق كونااصدر معنى الفاعل و بجو زان يكون معنى المفعو لاى المقرو لانالقران لاش رأو :لى والمراديه هنا كلام الله الذى 1 الصفة القاعمة بذانه تعالى المداول عله هذه العبارات لا النظ العربى وقبلهوالنظم والمعنى كذا فى بعض شروح 2 الا كبر 03 قال الامام الاعظم والقران كلام الله تعالى ف المصاحخف و وفىالقلوب محفوظ وعلى الالسن رووعلىالنى منزلولفظنا بالقرآن #91 تلوق وكتابتنانه مخلوقو قرا نتالهمخلوق والقرآنغير مخلوق ومن قال القرآن لوق واراد به الكلام الازلى ان كافرا وهن قال القرآن لوق واراديه الكلام الافظى الغير القائم يدانه تعالى ولم برد نقى الكلام الازلى لايكون كافراولكن هذا الاطلاق خطأ لانه بوهم الكفر قال الحتى ا اشح زادهقال الننى صب الله تعالى عليه وسم القرآن كلام غير تخلوق وقال ابو بوسف رجه اللهناظرتاباحنيفة رجه اللدسته احور فالعا رأى ورأنه ان من قال لق العران ”دن قفر ع بالله مذ ا لشوهدسئلة الكلام ٠‏ 0 الحلاقار: فاأعدق اله : (ورؤية الله تعالى بالا بصار» عقلاوهى( واجبة)وجودا المع باعتبار ل فهو من باب لبس القوم ثيابهم اى لبس كل ثوءه (حائرة فى العقل) لانه تعالى . «وجود وكل موجود فرؤاته جائزة («النقل) انضاً لاخبار الكتابو السنة حصولها 1153ل 2 )ان اللدتعالى وجوه نوهئذ ناخرة الك ر هذا ناطرة وقالصلى الله تعالى عليه ول ستزون ركراعنانا اليك عل اسان 7 4 1 ا اح 1 2 عم 5010-35 3 0 ا لكت 00 رم 2 2 7 كم 3501 6ح 7 ا 7 ١ سو‎ #ؤورؤية للدت الى )فى اليقظلة «# بالا بصار # جع بصمر وهو <س العينو من القلب نظره وخاطرهكذا فىالقاموس ععى الانكشاف التام بالبصر #جاءزة فى العقل ه يمعنى ان العقلاذا خلى و نفسهلم حكم بامتناعر ته مالم نقوله برهان مع ا نالاصل عدمه كذا فى سح العقاٌ لانالاصل قيام البرهان على وجوده لاعلىعدمههذا ضرورى وقد استد لعل الموازاماعقلا فلاناللشترك ينا وهر والعرض لبر لاا له هما وبينالواجب اذالحدوثاوالامكانعدنى ولامدخل اعدم ف العلية والوجود مشيرك بينالصانم وغيرء وان كل موجود حتى الطءوم والرواتح والعلوم يجوز رؤتها لاوجود واما “ععافلان مومسى عليه وعلى نينا الصلاة والسلام طلبالرؤية واللّه تعاللى علقها علىالمكن فىنفسه وهواستقرارابل وااقول أنه اتمايطلب!ا اورؤية آيدَ اولاجلالقوم او ازيادةالطمأنينة بالامتناع ظاهر البطلان كا فىتهذيب الكلام قال فىيثسحالمواقف هلبجوز انبرى فالنام فقيل لاوقيل نم واحلق انه لامانع منهذهالرؤيا وان لمكن رؤية حقيقة وحى القولء نكثير منالساف لكن معظمهم شرطوا منغير كيفية وجهة + قالالتفتازانى ولاخفاء انها نوع مشاهدة تكون بالقلب دونالعين وفىنعض <وائى شرح العقاك عن مد بن على الرّمذى انى الخاف هن زوالالامان فامنى فكل مرة بهذا النسبيع بينسنةالفجر وفريضته ياججياقيوم ياذا الجلال والاكرام اسألك . ان فى قلى ور معرفتك ابدا باالله باالله باالله بابديعأ سعوات والأرض 0١‏ ناف حنيفه ا ا ربى فى المنام فقلت كيف الطريق اليك فقال ائرك 0 وفىالللاصة وفالبزازىج+وزها رك ن الاسلام الصفاروا كز المتصوفة ولمجوزها. ا مشام معر قند ومحقق مخارى حتىقالاه منصور مدعيها اثس مزعابدالوثن اذ المرى خيال ومثال نيدب نرئهة تعال عنه لكن اول ع2 ضهم مرادهم خملوا القولين “دين سبق الاشارة 9# واجبة # غير “لف وقوعها هلتقل يعنى بالنقلالكتاب والسنة اوامجاع الساف والملف والكذب وخلف الوعد محالان علىالشارع 98# قالذار الا حر ة 6ه واما فىالدنيا وانكانت جائزة لكنها ليست بواجية واماالو وقوع فق حيا 5الل.وان للدميرى انه صب الله تعالى عليه وسيل 1 ربه ل لة المعر اج بعينالرأس علىرواية كثيرمن كيار الاكعاب خلاناللا كين مهم ايضا وقالفى مسر ح العقائد انه يعياه عند ججاعة من المفسر نم >تم كو نالرؤيةبالفؤاد كابشير اليه ظاهر قوله تعالى * ماكذ بالفؤاد مارأى + حيث اضيف الى الفؤاد ثم الرؤية بالآآخره ليست مختصةبالجنة بل فىالعرصات ايضا كافىتذ كرةالقرطى وقيل قال رايت ربى ف المنام الف هرة فقلتث بل فى القبر وعاد تزعالروح و «:6م *زررى ىاللنة اندا لاحى ماقيه من البعد لكن فالتذكرة انالكفار رونه فىالقيامة مرة لازدياد العقوبة لفوت فرصة مثل هذه اللذة * واماالادلة فكو قَوَله تغالن + وحوه وومئذ ناضسرة الىرتها ناظرة + (وحديث) : / 19 85 اوس 1ن فر ى) بالبناء لغير الفاعل لالافى كان ولاعلى جهة منقابلة) ولاعلى ل[ اتصال شعاع م نالراثى ) بالذات العلى ١‏ نافة) ا حال راواه مهد ا لاندلانشوءبه ثنى” فيها لما بلرؤ ته علإلإمايليق ة ذاته ولس كون الوك فى مكان شرطا عقليا لارؤية حتى تفقد شقده بلانما هوام مادى والذىاقدر على الرؤية حينئذ اقدرعليها عندفقد ذلاك كافىالمواهب: مماعم اذرؤ به اللهتعالى حاسة البصدر لابالعر ولابالقاب كاشوله للعتزلة حائزة في العقل لانالوز لارؤية الوجود واللدتعالى موجودفلزم جوازرؤته تعالىولانموسى عليه السلام ملأل الرؤية #ن الله تعالى شولهدرب ارفانظر اليك فلولم تكن مكنا لكان طلها جهلا ٠‏ >وز فىذات الله تعالى ومالا >وز اوسفها وعبثًا وطلبا للححال والاننياء .تزهون عنذاث وانالله تخالل تعلق الرؤية بالاستقرار المبل شو امس يمكن فىنفسه والمعلقبالممكن تمكن لانمعناهالاخبار بثبوت المعلقعند'.وت المعلق.ه والحال لارثث علىثى* 1 7 المكنةوواجبة بالنقل فىدارو لآ خرةامالكتاب فقولهتعالىوجوه نومئذ ناضعرة الىربها ناظرة اماالسنة وله صلى الله عليه وسم سرون د بكم ولت [للالدر و هركتو ور رواء الحد وعشرون من ن. كاين |أككابة مما ييا 0 ١ه‏ على و قوع الرؤيةفى الاخره كافى شرح العقاف ليكد اللفعازان وقالت اللدوارج والزيدية من الروافض والعتزلة الرؤية مس ول عله ا وحديث انكر سترون 1 ركائر ون!! تير ليلة البدر والجاعالامة علىذلاك قبلظهوور 1 لكات 9# ذبرى لافى ا ولاعلى جهة 6 من ااهات [العك 0 دن «قابلة واتصال | شعاع #ءن بصرالرانى الى الله تعالى 9# وثروتمسافة # بينه وبينالراتى لانكلذلك 1 افو ئ 2 2 : الشييات ١‏ من خواص الاجساءوانه اذاكانت رؤته بواحد ماذكر لمتكنرؤية مطابقةاواقع وافوىشعه, من سععر قوله تعالى ( لاتدركه 6 اذالواقم خلافه عزف التزهنات ماختاف قرو ةالنساء هللا ر نه اصلا لقصره: ا اس يض اف قار انس هل سي 3 | إى لأتميماء (الأبصارم | فىالقيامولعدم تصرع الاحاديث او برينهمطلقا ا اويرينه فىالاعياد | فقط لكوننجليه تعالى فها ماماقيل و.ه جز ءالسيوطى * اقولاكمٌ احكام النساء مشر لئادلة الرحال بلمالم.دل دلءل على الاختصاص ذملى- الاشرَاك وان مثله لاخص | العام وقد قالالله تعالى + وفها مانشتهيه الانفص * وليس الشهى منالرؤية لاهلالبنة |اء فى مؤمنى الام السالفة قولان اظهرهها استواؤهم بهذه الامة وامااللائكة ففى جع بص وهى حاسة النظر وقد شال للعينمن حيثانها مجاهازو هويدرك الابص_ار وهو الاطيف امير احابالببضاوى عنه ان استدلال اممكؤلة. على امتناع الرؤؤية بها فلانه ليس الادراكمطاق الرؤية بله 50 5000 واللهات+ اقول حاصلهانالرؤيه جنسن ل انوت احد نوعىالمنس لانافى مو نوعهالاخروهوتعالىثرا «الاضار ولا 2 يطهك]ان القأوب يعر فهو لاحميطه حقيقته فتأمل ولاالئى فىالايةٌ عامافىالاوقات فلعله تخصوص مءض الالات ولافىالالخاص فاله فىقوة قولئا َ 28 مع انالائى لابوجب الامششاع وةولهتعاللوهو الاطيف اللبير فيدرك مالا.دركه الابصار كالابصار كور أنيكونهن بابالاف اىلاتدركه الابصار لانهالاطيف وهو يدر ل الابصار لاله اللمبير فيكون الاطف مستعانا صسرةالفتاوى عن صاحبالتم انالارجم نم كانض عليه الاشاعزىوتابعه الببهق ل الس وانصرح لعصضع تن 59 اللئفية بعدم رق يهم ظ 1 قابل الكثيف لالابد رك بالماسة ولابنطبع فهااتهى كلام ااببضاوىو اشبه شرهم من العقايات هو انالرؤية مشروطة تَؤنَالمرتى فىمكان وقابلة من الرانى وموت مسافة بنهما حث لايكون فىناية القرب ولافىفايةالبعد واتصال قاع من الباصرة باارى” وكل ذاك #الاثار المصئف الى جو انه شولهذيرى لافىءكانو لاعلىجهة »نمقابلة واتصال عاع وثبوت مسافة بينالرائى وبينالله تعالى + وقال القاضى سراج الدين ر-هدالله الى بوم الدن فىقصيدته » ا انون 'بفيركيف + وادراك وضرت .من مثال * فينسون النعيم اذا رؤء + وباخسسان اهل الاعتزال* ورد لى المعتزلة حيثانهم لا>وزون الرؤية علىالبارى لانها لايؤدى الى اثماتالطهة والهة منفية عنه تعالى» 0 وثلالل تعالى لاذين احسنوا المسنى وزيادة وفسروها بالرؤية واتمااطنيت الكلام فىهذا القام لكونها من اقد المقاصد والمرام وتمام تحقيقها فى شرح العقاد من الكلام لكن بق «ههنا كلام لاد من ذكره وهو ان الككار رضوانالله علم, الجعين اختلفوا فىالنى دلىالله عليه وسلم هل رأى ريه للة المعراج والاختلاف فى الوقو دليل الاكان عق إإعقاة + قال هد بنكعب الة رطى ورمع بنانس رطى اللهعنه سئل رسو لالله دلىا ٌ لل مدر لزانت ربك فقا الرته بمؤادى ولماربعينى وذاك علىان-ده لالله بصره فىذؤادى وخلق لفودة بصرا حتى رأى ريه رؤية غيركاذية كابرى بالعين » ومذهب ججاعةالمفسسرينانه رأه يعيله وهوتولانس وعكر || والمن وكان نحلف ,الله تءالىلقد, رأىتمدرهه فكل دو لاء ء انذوا رؤية”*كذامابالعين او بالفؤاد م اس اله صلى| عليهو اتمار أ نهشؤ ادهلا بءينه كافى شر حر ان اءقايد»* قيل هذ اخ صو ص به عليه الضلاةو السلاءلم يكن لاحد قب[ ولابكون لاحد يعدم ق الدنا واف الطهر+ واماالرؤ يتف النام ف[ 17 5ه فقدحكي تع نكثير من السلف ولا<ة فى انهانوع مشاهدة 0 بالقاب دون العبن كذا قاله الافتازانى + ةوله عن كشي دن الموتتليك علىما فى الصمرة اذا عن فتأوى انح را لهيعى * وقيل اذالرؤية ثواب الاعال ومن أ | تابه وليس لاعالوم ثواب فليس لهم حظ من عم اأعنة 03 وقيل لارون وى | ش جيرا دل علمه الس .لام هله واحدة لان ذلك فض لالله لو نيه من سا6 نَل عن ا 1 كابى حسف وات || 0 نفية ا رونم 20 ا ايضا ١‏ وعن ن البلالالبلقيق القول أ 0 0 ا إرؤتم لعمومالادلة وكذاعن لشي وط ى #ص لله الرؤية فى الموقف ع سار انلق ل ى المنام - له 2 واد فواقت ا ن غير قطع والظاهر عدم تساويهم مع الانس فكل جمة | | ظ ١ 6‏ 3 من العالم لعدم عينالذات واماال لم الذات وعالم الصفات ف>وز اواضطلاح | 0 00 ” || التصوفة #جميع اجزانه .من السعوات ومافيهاوالارض وماعليها بو صفاته» | 1 قرأ تعا 0 3 7 3 لى كالااض وااير 200 والساطة 0 -ذلاك ع واوافعال العباد 6 مكلفين وغيرهم|| ا ١ 0 0‏ 2 السانا ع خيرها وثرها * خلافا العيزلة وعيرهم حادث دمر بج من العدم | ق 0 لىقوله الوجود مء: نى انهكان معدوما ؤوحه حلافا لافلاسفة ودثيله المثهور هو التغيريعنى ‏ هو أأء فوق عماده 1 2 ١‏ 0 0 “0 || لال حادت لأنه متغير لكن فال الى التقعاز إلى العلل امااعيان اواعرا ض والكل أ قل اللدانعا فى ١‏ دل باسحرة :. ولوك ا 0 اظزد | 5 قلهذا حادث اماالاعراض فعضا ءات ا هدةكا لركة بعد السكون والضوء بع الظزة والسواد ||| انما يدل ء كو نه كام الله تعالى لاعلى رو ته ومثله عن | كابر العكابة 2 رضىالله تعالى عنه (بعد) 2 وغيره كافى شر حرمضان وف البزازية رؤية الت سصانه تعالى ف المنام حوزه 0 الاإسلا م الصغار وكثير من التصول لك ل حخارى 1 , جوزه حتى ارو ب 00 و مثال واللهتعالى نز هعنها نتهى 5 لام العزازى»* وف«فتاحالسمادةتكا المشاجم فىرؤيهة الله تعالى فى المنام*قال| كت مشا مغر فلل لابجوز+* قبل لا -جد بن مضى انا أسر خسى بول ريت الله فى المنام فقال| -جدمثل الاله الذىرأيته ف الناءكثم تراه فى السوق فكلنوم+ وقالا:ومنصور امائريدىهوثس منءاءدالوثن واسحسن جواب اجد والسكوتءن فآ الباب حسن انتهى زو العالمي) تللم اسم لاسوى الله وصفقانهءن سايلا جباسسع بذ لانه علامة على و جوداله الموصوف باوصاف الكماللانه 4 1 ار قد ر نه و يديع صنعه ( جميع ادر زان )من أحووات ومافباوالارض وماء (وصفاته)القائمة.ه من الا اض واللركات والسكناتو المواص التنوعة إولو»اىولوكانت :لك الصفات (اة العباد خيرها وشرها» يدل من افعال العباد وقوله والعالم ميد ولإرحادث) خبر»اى وحد بعد ان لم يكن يدل 1 1 0 0 » 1 1 العيان ( تلق التعالى) له (لاخالق غيره)و لاصائمفيهسواءمافيه.نالنخيراتو التبدلاتا له صانعان اوا كزلادى الى الفساد و الاختلال وعدم الا:تظام قال اللهتعالى هلمن خااق غير الله والاستفهامالانكارى ف من حيث المعنى لو نقد ير هوهو نحد يدكل مذلوق حده الذى بوجدمن حسن وثحم ونفعو ضير وماعويه من زمانومكان ادالةءلىاادوث واوكان لايوتب عا يه م ن صواب و عقاب بزو عله )قال الله ثعالى مااصاب من ع د 5 ف الارض ولافى انفسكم الا ىكتابه نقبل إننبر أهاان ذاك على الله سير( واراده) فاركون قعلهثى 5 على غير هس اده اك تلزام ذلك الممر 0 يه تع الى وهومئاف دلومة 3 فى المواهب (وتضاه ) -هز 717 ]يه وهو عبارة ء نالفعل مع بعد البياض و بعضهابالدليلو هو طريانالعدم كانى اضداد ذلك واما الاعيان فلانها لاتكلو عن الموادث وكل مالاخلوءن الموادث فهو حادثالى اخرمافصله فى شرح العقا يه اق الله تعالى #اى احادهباختيارهو انلا قالتقدير والخالقفى صفابه تعالى المبدع 0 شيرع علىغتر مثال يا فىالقاموس فالمءى باحاد ذات واجب و+وده دي ث له استغناء مطلقعن الكل 9# لاخااقغيره #اذ جح بكون محدث العالمواجبالذاءه والايازم / وجح المساوى اذلافاوت فى الامكان الاصلى فى ججيع الممكنات فلوتعين ينضها لاعاية بلاسيب خارج بازم وان كان سيت حارج عن لكان فهو الواجب وايضا عرفت فهامى مااصلم دليلا لهذامئه قولهتعالى»اوكان فيهما الهة الاالله لفسدتا + وعرفت ماقيلانها اقناعية والمواب عنه وايضا اشارالى كونها برهانية الحقق الدوانى وةولهتعالى*هلءن خالق غيرالله؛ 88 وتقديرء#ه عام على مدخو ل الباءفى لق الله قل عن | أعداح التقدير و ااقدر باحر بكو بالسكونهومابقدره الله من القضاء و قال السعد هو نحديد كل مخلوق ده الذى وجد عليه هن حسن و ”جم ونفع وضر وماحونه مززمان ومايرّتب عليه منثواب وعقاب هه وعله. *# قال اللهتعالى + هواللهالذى لاالهالاهوءالم الغيب والثهادة + وقدعرفت دلالة الافعال التقنة على عل خالقها #إوارادته وقضانه»ه وهوحكمه الازلى بكلماقدره فىالازل وفىشرح المواقفانقضالءه تعالى هو ارادته الازلية المتعلقة بالاثياء على ماهى ففذواتها واحوالهاقيل وقديكون القضاء والقدر معنى الايحاب والالزام فتكون الواجبات بالقدر ذو نالباقوقد راد بهماالتبيينو الاعلام ونقلعن النهاية الجزرية ا القدرماقضاه اللهتعالى وحكم بهم نالامور والقضاء املق فالقدر عنزلة الاساس والقضاء منزلة البناء وعناول الاصفهاتى القضاء وجود المكناب فىاللوح محملة علىسبيل الابداع والقدر المنزلة فىالاعيان بعد حصول ششرائطها مفصلة واحدا | .بعدواحد وقيل من جهة عليه فيالاازال وقدره اجادهاباها علىقدر #صوص وتةدر معين حكير على وفق عل قضاء وهن خلء ولعييئه قدر بالقدرة والاختبار لايكون الاكذاك ( برشة 54 ل © واللازم باطل فان المثى رَادة 00 : اك وار 0 ضاءبالةضاءوا حب واللازمياطللان الرضاء بالكمو كف الول الكفر «قضى لاقضاء والرضاء اتماب بالقضاء دون الملقضى كافى سرح التفتازاتى+فان قل فيكون الكافر محبوزا فى كفوره و الفاسق فى فسقه فلآ نصح : كليفهمابالا مانو الطاعة + قلناالله تعالئارادمنهما الكفرو الفسقباخشارهما فلاجبر كأ انه ص منهم] الكفرو الفسقبالاختمار وم يازم تكليف الحال كذا قاله التفتازانى + قوله ولو كانت افعال العباد أ ردامعتزلة فانهم قالوا ان العبد خااق لافعالها حجم اهل السنة وجهينالاول ان العبدلوكان خالقالافماله لكان الما تفاصيلها ضرورة انانجاد الثى' رخ و ضع الى مو ضع يشل الانتكئنات معذالة وعلْح<ركات دمضها الجاع واوا ابطا و شعور لياه تى بذاك ولس هذا ذهولا عن العلل بل وسثل مبعاوهذا فىاظهر أفعاله واما اذا ئٌ ل فى حر تّ اعقالة ف المثى والاخذوا! ين و“#وذلكوماحتاج هن حر بك المضلات ومدبدالاعصاب وتحوذلك فالاهص اظهر «والثابى النتصوصس || واردة فى ذلك ك.قو له تعالى 1 خلقكم ومالماون اىعلك م دلىان مامصدرية ثثلا محتاج الى ذف الصعير أو مع دولك ل على ازمامو صولة ويشعل الافعالذكره التفتازانى فى شرح العقايد وتمامه فيد+ وقولهخيرها وشرهارد لثنوية فانهم ثالوا يدف العام خيرا كثيرا وشراكثيرا والواحد لايكون خيرا وشر بالضرورة فلكل واحد منهما فاعل على حدة والمأنوة منهم قالو | فاع لاللميرهوالنور وفاعلالششر هوا!ءْلمدواليجوسم منهم قالوا فاعل انذير بزدانو فاعل الثسراهر »ن يعنون؛ الشيطان* وقولهحادث حلق الله ردللدهربة الكرن إصاع وخافء لزج هم والفلاسقة القائلين شدم العوام د ا : عوادها وصوارف فو لاعباد» اىالمكلفين 9 اختيار ات #ضد الاضطرار والبر وهوظاهر + فانقيل و السام اعنا دكا : فلزوام أكون الاخسار العاد امد كس 3| (الذه 52 01111 ” ع فيلزوم انيكون يار للعباد موجودا والمذهب عذ مس موجود لازوم _ و يمن لم ّ 59 همم ا الىالقدم قد والايازم كا يشير اما المصنف وهو راجع الى انبا تالمالاىاللاموجودو اللامعدوم كاهو 3 : 5 5 نلف ا 0 أ مذهب ججهور المتكلمين و يمك نان يقال الثبتاصلالاختيار المزئى ومبداءالموجود 3 4 3 للك . 3 .م ع ٠. ٠. ٠.‏ النامتعوا ادا شن بن أ ففالكلف: ولتق هوذاك الاختيار المزى«لاغالم # بح ل 10 00 بر ور م || الغير الاضطرارية والاتفاقية فانهلاييزتب ليما ثواب وعقابماعرانفعل العبد مساسك اليه تعالى نَ 7 2 - 5 3 1 بطريق القصد والاخمار || ثلاثة اماانمتنع تركه فاضطرارى وانحاز الوجود والعدم فان مرجم فاختيارى 3 / 6 . ا 5 - ا 2 د نات والاناتفاتى والاضطر ارى والاتفات لابوصفان بالمسن والقجج * فانقيل ففعله 2 حت 1 341 :3 . - خّ . 5 100 . 1 20 7 ولا خ رتنع إل ١‏ الاخشبارى أنلنق ارت اخاره اك ارم مله اا 0( المبدفله ا طرق الالخار والا فاركان الاختياران تامين فيلزم التوارد والافيازم النقص والمجر والافتقار | ع دبك 5 لدتعالى الى الغير»قلنا اتمايلزم العجر والنقص لولم .در انحاده عندارادة استقلاله ' : اذاكان معية ارادة العبد من جانبه على مقتطئ خكبته فلايازم 0000/5 ا كابين قموضعه + وقوله واذااكان مضه ارادء سكن ام عم اميد ل 00 ١‏ فهو اد بالضرورة انالتوارد قيل حائز عند .الاستاذ لعلاك علاحظة ذلك واستيقانه تو من|ا كر الشبه الموردة على هذا المقام بلااحتياج الىتكثير الكلامفافهم فانهمن منالقاقدام ||[ الاقوام وسيفصل فى له الاحراانشاالله تعالى المنعام قال المولى اللميالى+اعٍان المؤثر ْ ّْ فىفعل العبد اماقدرة اللهتعالى فقط بلاقدرة منالعبد اصلا وهو مذهب اليرية | اوبلاتاثبر القدرة وهومذهب الاشعرى اوقدرة العبد فقطبلاايجابولااضطرار | وهومذهب المعتزلة اوبالايحاب وامتناع التخلف .وهو مذهب الفلاسفة والمروى | نامام الرمين او موع القدرتين على انتؤثرا فى اصل الفعل وهو مذهب 1 00 1 علىانتؤثر قدرة العبد فيوصفه بان>عل موصوفا مث لكونه طباعة ا اومعصية وهو مذهب القاضى: والمقصود ا نالعيد فعلا: ينيب إل كدو 00007 ١‏ لاخالق غيره ردلاطبيعية . القائلين بانالصائعاربعة طبايع اارارة والرودة والرطوبة واليبوسة * والافلاكية القائلين بي اليل والشزىوالرعوالتمس | , والزهرةو العطاردوالتمر ٠.‏ والنصارى القائلن يانه ء جزءالمؤثركاهو مذهبالاستاذ اومدارا محضا كاهومذهب الاشعرى ويحجب انيعل ان ججيع افعال اليوانات على هذا التفصيل من المذاهب الا ان بعض الادلة | ا الك ثلاثةوعبروا عنهم ا لاجرى الافى المكاف فلذلاك حصو ا العياديا بالذكر هق ما ثاون 6 انكانتطاعة علىان ا بالاقانم الثلثةوهى الدذاكت والمياة والعي وقال بعضهم اله الاب والاين الرواجة ا م ذا تالا وعيسى ومري تعالى عمابشولالظالمون علوا كيرا + وتؤله (فلاتمال» ' وتقدرره ال ]جر الفاح اكور لد ري هذه الصفات من الفلاسفة و المعتزلة وغيرهم كافى 0 ى الدينالنار والتوفيق رجهما الله تعالى ب وللعباد اخشارات لافعال» 6 ا لاتأثيرلها فىابجاد ثى” ابدا انما اله لكل ثى” دو الله تعالىوحده (إربها» لاغير 2 لون ان كافك طاعة عن عه أسيانا نا ماديةلا! صليةاذا“حقاق الثوات اتماهو جعله تعالى واحسانه"” ) وعليها يعاقون ) انكانت معصية ولي سلها و+<ود فى امارج و لابوجد ون لوقا فلايكون مس بده خالقها. وسيأتى زيادة تفصيل انثاءالله + وهذا مذهب الشهوابى منصورالمائر بدى واما عندالاشءعرى الاختيارات الطزثية تخلق الله تعالى باحابر والاضطرار نحن مختارون فىافعالنا مضطرون فى اختيارنا وسحئكله زيادة تحقيق ا ا داكا تس التو سل اعد الاشطرى تتأمل خلانا اخاريةحيث زعو )| نلافسل .اغيد اصاة وان كانه منزلة حركات الخادات لاقدرة عليها ولاقصد ولااختيار وهذا باطللانا نفرقبالضرورة بين حركةالبطش 7 كةالارتعاش ونعم انالاول باختياره دوناا_الى ولاله لوم كن العدك قعل علا لما دح تكليفه ولا ييرتت حقاق الثواب والعقاب علىافعاله ولااسناد الافعال التى تقتضى ساشية القصد والاختيار اليه علىسد. ل المقيقة صلى وصام وكتب بحلاف مثلطال الغلامواسود لونه والنصوص القطعية "ذلك كقوله تعالى جزاء بماكانوا تتهلو نو قو له تعالى فن شاءفلءوٌ من ومن شاء فليكفرا لىغير ذلاك+ ذان ةل لا معنى لكو ن العبد فاعلا بالا ختيارالا كونهمو جدا فمالة بالقصد والارادة وقدسبق :5 70ه ان اللدتعالى مستقل اق الافعالو انجادهاو معلومانالقدور الواحد لادخل نحت قدرتين | فالاعماللاتوجب اللمنة كإعندالمعتزلة لو علبايعاةبون#انكانت معصية 8 والمسن ا 2# 2 نْ # قل م منهاه اىمن افعالالعباد وهومايكون متعلقالمدح فى العاجل والثوابفىالآ جل | والاحسن هومالايكون متعلقا لاذموالعقاب للتتمل المباح لبر ضى اللهتعالى6» اى ارادئهتعالى منغيراعتراض هو محبنه والقبح منهايه وهو مايكون متعلقالذم فى ]| العاجل والعقاب فىالآ جل #ؤايس مايه اى بالرضى والحبة بل بغضبه وكراهته ]ا وخذلانه لاعتراضه تعالى عليه بالعذاب قال الله تعالى ولايرذى لعباده الكفر ]| وبالخلة ان الارادة والمشيئة والتقدير تتعلق بالكل والرضى والحبة والاص ظ د علق إل باللسن:دؤن ليريم 4# والثواب © مالسق به الر.جة والمغفرة ١ لأ من الله والشفاعة من الرسول وقيل هو اعطاء مايلاتم الطبع وفيس بالمنة‎ 1 ْ ا‎ ٠‏ 1 ونعيها للإفضل من الله تعالى »6ه أىكرم واحسان من الله لاراسحقاق من العياد لانها || كيف تسق وعبادتها اتماهى خلقهعلى انهلاثنى بشكر اقل قليل من لعمه مكيف تسكوق [أ عوضاعليه+ فانقيل هذاوان كانموافقالمثلقوله صبىاللدتعالىعليه و سبلن دخل | احدكالمنة بعملهلكنه مالف اثل قولهتعالىادخلوا المنذيما كام تملون وتولهفن || كانيرجولقاء رءهفليمل علاصالدا * وةولهجزاء يماكانوا بجملون» اجيب عندان الباءفى الا الست إاسيبية كا فى المديث بل للمقابلةو لمعاو ضد فكو زاأتذلفاذالمعطى ١‏ 0 الى لابعوطن خلا فالسسبية وانالنة ميراثالاعال ظاهراوانتفضلا فىقوةهذا الكلامومتاته الاانه لما ثبت بالبرهان ان انكااق اهو اتفال وبالضرورة ان لقدرة العيد وارادته مدخلا فى بعض الافعال كركة البطش دو نالبعض كركة ارتعاش ا حجنافى التفصى عنهذا المضيق الىالقول بان الله تعالى خالق والعبد كاسب و كقيقه ا نصرف العبد قدرته وارادته الى القع لكسات واكتنتادالتك تعال' الففل عفيك أذلاج خاق والقدور الواحد داخل نحت قدرتين لكن ن #تلمفتين فالفعل مقد و ر الله تعالى بحهة الا ياد ومقّدورالعيد بجهة الكسبوهذا القدر من المعئى ضرورى وأنْ ه لمنقدر على انازيد هن ذلاثفى تيص العبارة*و لهء فى الفرق بنهما عبارات»ثل ان الكسب وقع ل و الاق انا م ْ غ الكلامكاف فى هذا المقام و من اراد زيادةالمرام فعليه من شرح العقائٌ فى الكلام للفاضل سعد الدين التفتازانى(و المسن ها) اىمن افعالالعباد وهو مأيكون متعلقالمدح ف العاجل والثواب فىالآآجل (برضاء الله تعالى وممبته) اى رادته :من غبراعنراض (و القبجج منها» وهومايكون متعلق الذم فى الماجل والعةابف الآ جل (ليس #ما)اى بر ضاءالله تحبته لماعليه من الاعتراض قال اللدتعالى و لابر ضى لعبادها الكدفر يعى انالارادةو المشيئة و التقدير تعلق بالكل والر ضاء الهبة والامم لاتعلق الابالحسن دو نالقبج فى شرح العقايد للتفازابى ز(والثواب) لعى الاثاية واعطاءالثواب مقابلة الطامات وصالح الاعمال (فضل من الله تعالى والعقاب ) والعذاب فمقابلة الكفر والمعاصى ( عدل ) منه تعالى ( من غير انيحات ) مو جب شا أن الثرل | والعقاب علىالله تعالى ( ولا ) من ١‏ وجوب عليه ) تعالى ولا معقب لامسء بفعل مايشاء ويحكم مابريد؛ ولاسئل عا بفعل وهم يسثلون ( ولا استحقاقمن العبد) بثى *من الثواب والعقابفىنفسه اذا لعبد فىنفسه لاسصقى! شيأمنهها 5 والمعصية + وفىالعقاٌ الغزنوية حز .5ه الطامات علامات الثواب لاعلاه والمعاصى' علامات العقاب لاعللها لان الله. تعالى. لالسدق عليه ثى* وهو المعبود والمسحق العبادة ثواءه فضل وعقاءه عدلانهى كلامه * وقالت المعيزلة العبد تسق الثوات على :الله تعالى فى مقابلة الطاماتو العقاب فى مقابلة يفيه د ل والاستطاعة مع الفعلم خلاةللمعترلة وهى حقيقة القدرة الك تكوزبها الفعل ويشتدر بها علىافعالهالاختمارية وبالخلة هىصفة حلقها ال انا 1 1 | كتسابالفعل بعدسلامة الأبياتوالاً لات-فان قضد فل لير خلى الله حال كدر تمل 1 لفل قصد فع لالس خلق الله تعالىقدرةفعل الس وكان هو المضيع لقدرة فغل |المير فيس الذمو العقاب فلهذا ذم الكافرين بانهم لاستطعون البعع واذا كان الاستطاعة عرضا وجب ان يكون مقارنة للفعل بالزمان لاسابفة عليه والالزموقوع الفعل بلااستطاعة ولاقدرةعليه لماص مناءتناع شاءالاع ا ضكافق شر حالعقاٌ لسعد الدين ولانه | حضقةو قل تعس الدخول تفضلىونقل المراتب بالاعال ولادعدان حو الحديث ذنى الاستحقاق الذاتىو العقلى واثياتالآ بات على مقنضى الوعدو العادة مناللهتعالى يو العقاب يه لاعصاة 9 عدل يه ائلش 0 وحور ف من غير يجاب يه من الغير عليه تعالى شيأمن ذلك ##ولاوجوب عليه © تعالى لكن يشكل مانقل عن شمر سه العمدج لصنفه ليد المؤمنين فى النار وحليدالكافرن فىالإنة ظٍِ لانه وضع الثى” فىغير موضعهو الاساءة .فى حق الم#سنين والاذعام والا كرام فىحق المنى” وضعالثى'ى غيرموضعه فكانظنا وذالستجيل مناللهتعالى والتصرف ف ملكه اتماحاز اذاكان علىوجه المكمةوالتصرف علىغير قضية اللكمةيكو نسفها وايضاعدمنالأمور التىهانفردت المائريدية عن الاشاعرة بهاانهلائجوز تعذيبالمطيع و تلعيم الكافر عقلا لكو نما خلا قالكمة الا انال اذاكان جعل المكمة منطرفه فهذا الامتناع امتناع بالغير فلايلزمكونهذا الوجوبوجونا ذاياالذى هو المقصودهناوا لجل على هل ولا اسحقاق من العبد#ه وقدعرفت وجهدوةدنقل عن شر حالمقاصد ابضاطاعة العيدوان كزتلانق بعض ماانع الله عليه فكف تصور اسوقاق عوض عليها يؤوالا ستطاعة ##تطلق على معندين ا حدهها كن يو مع الفعل #6 لاقيله و لابعدهلانه علة نامة للفعل ولوعادية من الله تعالى فبتنع النكافاوحجزء اخير لاعلة علىان يكون شرطا على المذهبين+و قالبءض الحققين هىع ض حلقه اللهتعالى فى ايو ان بشعلبه الافعال الاخشاريةعلة او طاو العرض مقار نلافعل زمانالاقبله ولابعده+و حاصل الاستطاعدهى صفه حلقهاالله عندقصدا كتسات الفعل بعد سلا مة | لا سباب ذفان قصد ذعل اناير خاق الله قدرة فعل امير وكذافىالشر فكان هوالضيع لقدرة فعل اخلير فيسق الذم والعقابو لهذا ذمالكافرين بانهم لابستطيعو ن العم والتفصيل فى شرح العقاداعل المرادمنذلاث القصد هو دسف القدرة فالاستطاعة صفة لاعبد حاصلة و م سعد عندصرف الاأرادةالزنية لعلهنا اموراربعةمة الارادة الكلية الصالمة لان تعلق بكل مقدورفذاتها ثمسلامةالاسباب ثم صرف العبد هذهالارادة الىفعل معبن يحعلها متعلقة بالفعل فانذلك هو الارادةالجزية ثمعند ذلك حل قالله فالعبد هذه الاستطاعةمع الفعل بلا نقدمولاتأخر فهذا الصرفسبب لان اق الله العبدهذه القدرةاى 9 تطاعةهذا الذىفهم من ن كلا مهم «فان قبل مافائدة اثيات هذه الاستطاعة 1 (ومافادة) لوكان قبله لكان نالعيدمس تعباع ن اللهتعا ىوقت المحاجة وهذامعا لف لمكم ال ص اأقوله تعالىو الله الغنى و انم الفقراء ولوكان. 5 يعد ه لكان محا لالانه باز زم حصو ل الفعل بلااستطاعةو هو باطل كاف التوف .قولمااستدل القائلون بكو نالاستطاعةقبل الفعل 1 أآن. التكليف حاصل قبل الفعل ضمرورة انالكافر مكلف بالايمان ونارك الصلاة مكلف بها بعد دخو لالوقت فلو يكن الاستطاعة محققة حينئذ لزم تكليف العاجز وهو باطل اارالىالمواب بقوله (وتطاق) يعنى لفظ الاستطاعة الأعلىسلامةالاسباب والآ لات) والجوارح كافىةوله تعالى ولله علىالناس حعالبيت من استطاع اليه سبيلا وحيثذ | ومافاةكونهامعالفعل*قلن قالانوااعين النسفى حر الكلام ماحاصله اثياتاصل 1 نفسه قبل الفعل فلا حا ب الى اس تطاعة الله تعالى عند الفعل و كلام السعد صر ع فى انهذه ا | القدرةم ض و العرض لابقاء 00 0 م 00 1 دفع بان الحقيق انه 1 ل ولكن 3 ا 1 ان بوجد ١‏ الله القدرة فى العبد على وجه يكون لهامد خل فتأثير فعله ثم قبل الاولى طرشة ترك المناظرة لعل ذلك لازوم اثبات التاثير لقدرة العبد وهو خ_لاف مذههم وانت تع ان ذاث لابرد على من لابقول بوجود الارادة المزئية فىالخارج وا 0 انذلاك لاو خا .د احدالمقدرين ولاشك انالزجج [| امراضافى لاتعاقبه املق وتحقيقالمقام فىالمقدمات الاربع من التو ضيعم لعلك سلسبهع مابو طح المقام انشاء الله تعالى المنعام وو تطلق# الاستطاعة #على سلامة الاسبابوالا كك والجوارح كالمواس والاعضاء كافى قوله تعالى * ولله على الااس حعالبيت منزاستطاع اليه سبيلا + وهذا جواب سؤال من طرف العتزلة اله لولمتكن الاستطاعة قبل الفعل لزم :كليف مالايطاق لانهتكليف العاجز فاجاب بانهنا استطاعة اخرى ٠قدمة‏ على الفعل وهى سلامةالاسباب يو صعة التكا 8 امن الله بالاوامص والنواهى هوتعقد علبا»ه انى على هذهالاستطاعة التى قبل الفعل لاالاستطاعة التى معالفعل فلايلزمالعجز فالاستطاعةامقدمة لكعةالتكليف والعية المدخليةالعبد فى ا“محقاق الثواب والغقاب قالاللميالى والسرقيه انْسلامةالاسباب هناط خلق اللهالقدرة|لقيقيةعندالقصد بالفعل فبعدالسلامةلاحاجة من جمة العبدالا إلى القصد هو و لايكلف العبد اليس فىوسعه* اىطاقته وقدرنه يمعنىسلاءةالاسباب ا قال ابلهتعالى» لايكلف الله نفساالاوسعها + اعم ان مالايطاق علىثلاث مس اتبماعتنع فىنفسهك ريك البارى عن ا سمه فلا >و زو لابقع تكليفه أنفاقا وماءكن فى نفسه و لامكن ١‏ للالعبدمادة نلق الاجدلام فلابقع اتفاقا وهوجارٌ عندالاشاعرة لاعندنا والثالثة مامكن م نالعبد لكن تعلق بعدمه علدتعالى وارادته وخيره نحو نبت بدا ابىاهب 5 فور ز ويشع بالاتفاق فاماان لايعتير هذاالثااث»الايطاق لاءكانه لنوعالعبدوامابراد معليه (وكدة التكليف تعمد سد 90١‏ يه عليها ولايكاف العبد مماليس فىوسعه6سواء كان متنعا فى نفسه يمع الض_ددن وقلب المقايق واعدام القديم أوعكنا خلق الا حناد وتكلم الاخرس بالكلام ومثى الزمن بالقيام واما ماعتتع بناءعلى ان الله تعالى عا خلافه واراد خلافه: كالايمان الكافر وطاعة العاصى فلا نزاع فىوقوع التكايف .هلكونه مقدورا عكاف بالنظر الى نفسه بل جيع التكليف محال بالغير لان المكاف .له ان تعاىبه ارادة الله تعالى وجب ص_دوره وان تعلق إعتلع وال وكل مهما محال* ثم عدم وقوع التكليف مما لسن فى الوسع متفق عليه لقو له تطالى ل كامل+ اليد نفس الاوسعهاو اهاالتزاع فى جوازه فنعهالمعزلة يناء على الفبيجم العقلىفان من كلف الاعى نقط ا اصاحدف والزهمنالثى الى القدصر وده الطيرانف الهوى عدسفيها وفع ذلك فى بداهة العقول وقد موز لوالأشهرئى اله لاجم على اللهثى” و الماصلازمالا يطاق علىثلاثة اقسام محال عقلى وهو :الم لذانه كاعدام قديمو مخال عادىك:ظز الامى الى المتوف و محال عار ضىكابمان الى جهلفانه كاردالا بسن عازمل وق واشبان نه لى بأنه لابؤه هن فالقسم الاو لل" تزاع فىعدم #وبز التكايفهنضلاعن حو يزاا وقوع ع والقوع لفان انض الا : زاع تجوز فوقع التزاعه والفسمالثالث فنعهالعثرلةواجاز. الا شاعرةك! مرج فى م اءة الا ولو التو ضع والنوفيقو شرج 3 العقايد زو المقتول) من غيره( م مت ) شعل الله( :أ جله )المقدر ف الاز لماقطع علهااقا ل (والاجل واحدعفىعز الله ظ تعالى لا . تغي رلا كزع عض المعيز له لفقم علي أجل الاق سق )- حال الع با 010 من غير برد دبانه اذاحا اجلهم لايستاً خرو نساعة ولاستقدمون+وا كت العتزاة بالاحاديث|( واردة فىان بعض الطاءات تزيد فى التمركقو عليه السلام الصدقة ترداليلا عوئز بد المعمر»وقالان الصدقةو الصماةتعمرا نالدياروتزيدان فى الاعارو نانه لوكان متا باحله لق القائل ذخاو لقا ولاد يذ ولاكصا سااذليي رب انر اك 3 انهلوم شعل هذه الطاعة لكان عر دار بعتين سنة لكنه عا انه يفعلها سق[ ٠‏ 7" ]جه و يكو نعر دسيعين سنة فسبت هذه الزياد إلى تلك الطاعة بناءعلىء : 97 : 3 0 : له تعالى انه لولاها ]أ موعدم الو 3 لطر الى , ع العبد او براد كال عدم الوسع #و البتواء ميت بأجله 6 انك عت واد تاوقل 0 قدر الله 00 000 000 الثاق انو جو بالعقاب ل وانلامموت من غير قطع بامتدادالتمر ولاالموت بد لالقتل وعلل يانه والضىان علىالقاتلتءيد !| على شدير عدمالقتل لاقطع بوجودالاجل ولابعدمه فلاقطع بالموتولابالمياةخلافا لارتكاه المنهى وكسبه أ لاعلاف فىالزم بالموت فىذلكالوقت» اقول اذا كانالوةتالذى قدرهالله تعالى الفعل الذى حاق الله وعله للوت معرنافلا نحو زالتقدم والتأخر ولاحتاف بالموت والقعل فيازم القطع عقيبه الموت بطربق || بالوت لولاالقتل والايلزم تبديلالقول وانقلابالعٍجهلاو او بن على مسئلة الاجل جرى العادة فان القتل || المبرموالمعلق بمعئىانه تعالى قدرعره اربعين معالقثل وستين بدونه فلاتبدلو نغير فعل القساتل كسبا وان || فىنفسه وفيعله تعالى لاناللةتعالى يعم كو نعبدءمقتولافيالابزالوكون عبرءاربعين لريكن خلقاذ كر الفاضل مثلاوعندبعض العتزله انالمقتول ميت قبل الاجل والقاتل قطم اجله ولولاالقتل الكاوطية 0 3 عتدعرءالى الاجل الذى قدرهاللهتعالى لنانحوةوله تعالى»اذاجاءاجلهم لايستأخرون العقاك+اقول مكنتأويل || ٠‏ - 0 0 احاديث الزيادةبا نالطاعه جاعة ولاس:تقدمون + والنصوصس هولة على ظواهرها والتاويل خلاف لاير جع تزيدفهاهو المقصودالاهم اليه بلادليل واحتيحت المعتزلة بالاحاديثالظاهرة فىكون بعض الطاعة يزيد العمر امال بالاعمال الصاللة تعالى كان بعل انه لولم بفعل هذهالطاعة لكان عمره اربعين سنة لكنه عزانه يفعلها الع با تستكمل النغورس ويكون عره سبعينسنة فنسدت هذهالزيادة الىتلكالطاعة وانالمراد انفضل عره الانسانيةفيفوزبالسعادتين || القلئل .ذا الطاعة كفضلالعمر الكثير بدون تلك الطاعة وعنالثانى بانللقاتل اواعالاء! ارام من م مدخلافى هوتالمقتول لانخلق اللهتعالى القتل فىالمقتول اتماهو بسبب فعلهالذى. الزيادة البركة ى ك5 هوالضرب مثلذ وانه تعبد لايلزم علينا معر فدّعلته وحكمته ب والاجل واحد ‏ بسيب التوفيق والطاعة ١‏ || خلافة يكم فىان-لمقتول اجلين كل وموت_ولولم بقتل لعا ال 1 [01' وعارة اوقاته عا نفعه وإتالاسقة فى ان للميوان احلاطييعيا وهووقت موته لحلل الرطوبة واتطفاءا فى الآآخرةوصياتها عن ل ل 1ه 1يف1 اا ...9 الضياع وغيرذلات اوبقال انهبالنسبة الىمايظهر بالملائكة فى الاو حالحفوظ ونتحوذاك فيظهر (الغريزتين» فى اللو حانعرهسةو نسنةالاانيصل رجدفانو صل الر جزيدلهوقد 0 من ذلك وهو قولهتعالى “سو الا مايشاءويثبت فبالنسبةالى عل اتفال وماس عدن اننا نزيادة فيه بلهى «#صبلو بالنسبةالىعا اللدتعالى وماس ؤء قدره لأيكون زيادة فيه بلهى »تيل وبالنسبة الى ماظهر للحذلوقين ,تصور الزيادة وهو المراد هن الدب الثريف كذا فجاءع الازهار + والحاصل انالاجل واحد لانهاوكان لهاجلان ان انلايع اللفعوائب الامو وهو محال وةالالكعبى من ان للقتول اجلين القتل الموت وانه اولم بقتل لعاش الى الاجل الذى هوااوت ا وال ام)الذىخطرءالشسرغوم نعه كالمغصو ب والمسسروق والتكوس(رزق)لانهمان: تفع بها يوانو مابسوقه الثهالته يأ كاد وذاث قدبكون حلا لاو ةديكون حر اما ع2[ م" ]ته وهذا اولى»ءن ع لفسيره ما تغدى نه اليو ان نكلو معن «عنى سيب اطر مه مضمرة خفية كالزتى ومذى الجوس اوجلية كالم تاكلم ,فلوصس العس.ل كإللامئن جةالمارة حرم ومالانص فيدحلا وحرمة يرجع الىالطباع اسلو : منالعرب و اسكئوه فهو حرامومالانحلالكذاعن شرح اأوهرة لللقانى ب رزق ه | فى الغدالمظ المعطى وقديطلق علىالعطاء وقيل هو بالفمم 5 بالكسسر اسم وق العرف لضان وقديرادباالتغذى وغيره واورد ا زازه وتازم لكل شمخص رزق غيره والمشهور انالرزق اسم اتسوك اللدتعالى الى المي وان فيا كله حلا لااوحراما #وكل ستوى ررق الفصنك ولايأكن احدرزق اميه ا 00 ره وعليه / خاض الوك الخلالو 3 000 7 ا املس ا على المعنى الاخي رفوو عذاب القبر »ا لتخصي ص با لقبراماءلى الغالباو برادمن القر مطالق | البرزخ والا فالغردق قالماء والملصلوب واشرىالانكان رهما ناوالا كول لكيوان وو ها معذ بان ار اده الله نعالى واخدلف فى كبفيته فقيل عن النهاية يعذب بلا خماة اذ الياة | ليست بششرط فىثبوتالالم وقيل بحياة فقيل عل الروح فىجسده كا كانفى الدنيا ْ فلن وسئل وقي لالسؤال لاروح فقط وقيل دخ لالروح فى<سّده الى صدره | وقيل يدخل بين كفنه وجسده وحاء “فى كل ذلك انالا والتميم أن به هر ياصله ولايشتغل كفته وقيلالادحم محل العذابالروح والبدن ججيعا باتفاق اهل السننة وكذاى انمه قال العلامةالثانى فىالهذيب وبالخ#له فالذى ” لدت فى الدين هوان ا لبت ف القر نوع حياة قدر ما تام وتلذذ وهل ذلك باعادةالروح اليه او بالخالةالتى سعى زوالها موثافيه ردد * وقال فى 2 رالكلام العذاب ارو حو اجاسد هف الكاف رن #اى كلهم فان الاصل فى امع * مع اللام عندعدمالعهدالاستغراق قال فىبحر الكلام برفععنهم | العذاب فكل جمة وشهر رمضان رمة هذالنى صبى الله عليه ا كار فع علوم | ماداموا فىالديا رمته 8# ولبض عصاةامؤمنين ##فغير العاصى يعنى المطيع وبعض ينم كابصرح بدهنا لكن فى اأمحر ان المطيع وان ليكنله عذاب لكن له ضغطة فد هول ذلاث وخوفه لانه صلى اللدته الى عليه وسم قال لعائشة رذىاللهتءالى عنهاوءعن ١‏ القر 1 ؤُدن كغمر الام 1 جحل ولدها يدها وسؤال ا كن لزنن كالامد اذارمدت ولانه صبىالله تعالى عليه وسار قال لثمر رطذىالله تعالى 'عنه كيف حالث اذاأناكفتاناالقير فقال عر رضىالله تعالى عنهانا اكونفىمثل هذه الغر بزتين واجلا اختراميا حسبالا فات والامراض #وا ارام #وهومانص او ا اججع على منع كاول عيئه اوجئسه اوورد فيه حداوتءزيراووعيد شديد سواء كان 5 الاضافة الى الله تعالى مع ابه معتبر فى مفهومالرزق وعند المعنز له احلر ام لبس رزق لانم سروه نارة جملوك يأكله الماك وئارة بما لإعنع من الاأتفاع هوذلك لايكونالاحلالاوياز»هم انلايكو نمع اكل ار ام طول عره همزوقا وقد قال الله تعالى ومامندابة فى الارض الا على الله رزقها ذكره التفتازانى وتمام حقيقه مذ كور فيه ل(وكل ) من الميوانات ( يستوفى رزق اشفسه) لاعوت حتى سدع قال عليه السسلام انروح القدس نفث فى روعى انه لن موت نفس حتى سعوق رركها لجار( فى الطلب + قال استاذامو لسن الشاذلى لو توسلت الى الله جيع رسله وملائكته ان بتقصك حية ماقم لك ماتقصك ابدا ( ولابأكل) اد رذق غيره ولا ) يأكل لإغيرهر زفه) لانماقدره اله تعالى غداء مخض يجب ان 2" ومانضع انيا كله غيره واماععى املك فلآ متنع كر القتارائى (وعذابالقبر)مبتدأ خبرءفولهالآ” ىكلدحق (للكافر ننولبعض عصماة المؤمنين) من ارادالله تعذنبه فنه (وننهم اهل الطاعة) هن الؤمنينلافيه) اىفالقبر (مائعله اللدتعالىوبريده وسوال متكر وتكير) المكر مفعول| 2 عع نكر اذالميعرفاحدا والكير فعيلمتنى مفعول هر اذالم يعر فه احدسها مهما لانالميتل يعر فهم]| ولمير دورة مثلصورتهما ذكره ابنالملك يعنى انعذابالقر وتنعيم 00 والسوال فيه حقثابت بالدلاآ التعمية لانهاادور ممكنة اخبرها الصادقءلىماندقته النصوص فل اللتعالىالنار يعردون عليها غدوا و ويومنةومالساعة ادخلوا آلفرعون اشدالعذاب وقال ومناع_ض عن ذكرىفان له معيشة ضتكاء يعنى عذابالقير وقالالله تعالى ستعذعى هرتين يعنى عذابالدئيا وعذاب القبر حز 594 وقال صل الله عليه وس استنزهوا عن الول فانمامةعذات القر منه وقال صلى الله عليه ود القبر روضة منرياض اللمنة اوحفرة من حفر النيران * وبا خلة الاحاديثالواردةىهذا المعنى ف فى كثير من احوال الاخرة. متوائرة المعنى وان لم تبلغ دعكا حدالتوار وانكرعذات القبر بعض المعتزلة والرواتض لزن عالت -جادو لاحياةلهو لاادراك قتَعذيبة محال+ والمواب آله وز ان اق الله فىججيع الاجزاء او بعضها ا من در مايد رك الم الغذاب اولذة التتعنم وهذا لاستلزم القادة الزواخ الى .ندل ولاان#رك ويضطرب اؤترى اثر العذاب عليه حتى ان الغريق من الماء :والأ كول فى بطون اعليواناتوالمطلوبف الهواء يعذب وانم نطلع عليه ومن تأمل فىعايب ملكه وملكوته وغرائبقدرته وجبروتها يستبعد امثالذلك فضلا عن الا“حالةذ عليه وس]كٍ بف يوجع لاع >م فى القبرولميكن فيه الرو ح فقال عليه السلامكيف بوجع سنك ولم يكن فيه الرو حتاف التو فيق*وه 5 كاسق الاشارة المافاك الدوائ الاحاديت . 00 9 عقلى فقال صلىالله عليه وس نم فقال تم راذالاًبالىوالعذاب لالعادى ولد لطبعيزول نوم المعة وليلندتم لايعودالىنومالقيامة وانكان مونه بوم الجعه اوليلتهيكون العذاب وااضغطة ساعة واحدة نميزولولايرجم ايضااتهى || ملخصا لعل ذلك مختلف باختلاف الاشخخاص والافالتموم فىغاية اللمفاء وقيل هذا فى القبر والاضح الموم والدليل | على لوت العذاب وكذا التنعيم آياتواحاديث متوائرة معنى النار يعرضون علها غدوا وعشيا اغرقوا فادخلوا بارا ادخلوا الفرعون اشدالعذاب يرزقون فرحين العذاب مختص بهذهالامة اكراما لان بشهى عذ امهم 86 ناهر الله القررو صَه منرياض اا: كل ة او<دفرة 4 5-0 رالثيران اذاوضعاليت ق | ل عليه ملكا نالحديث *وباخلة * دوت ذلاك باججاع اهل السنة لاح اندلالة التصوص على عذاب عصاة المسوين ك3 وبءعض_ا ايست بظاغرة الاآانيدى دلالة الاجاع عليه فافهم 9# وننعمم اهل الطاعة فيه #اى القبر و بمانعملها للهتعالىو 4 بدك من انواع الالطاف واصناف الاحسان على <سب صلاحالمومن وعلار ب ةاستحقاقه قال فى شرح العقا وهذايعنى ذكر التنعيم اولى»اوقع فىعامة الكتبمن الاقتصار على انبات عذات القير بناءعلى ان النصو ص الواردةفيها كرو على انعاقة اهل القبو ركفار ّ وعصاة فالتعذيب بالذ كراجدر تمانه هل يكفر جا<د عذاب القيرفى يعض الفتاوى | كلا خانة 1 و بعضهاكالصيرفية لايكفر وهو مشكل مع دعوىنوائر احادبثها ا ا الصداح هنابالفة الى حدالتور العتوى | وكذا فى شرح العقائك لاسعد وقدحعمت الاجباع ايضا 8 وسؤال متكر ونكير » |[ نم الكاف لانه يتكره من رأملعدم شبهه يلق من الاتس وان والليوان لانهما || أسودان ازرقان انه جعلهمائكرة للؤمنلييد هو ثبته وعذاباعل غيرءكاق المناوى || يرد عليه انق يعض الاحادك ماد ل على انقنا ليسا كذلك للومن بل بالاظرة الكسنة ا ولي 6 سعدا لدينر جه الله+ روىق انه قيل لانى صلى الله ابلىهربرةردى اللهتعالىعنه انه قالرسو ل الله صل اللدعليه وس اذا قبرالميتاناه ملكا نا سودانازرةان شاللا حدهما الممكر وللة” خرالكير فقولا ماكنت بول فى هذا الرجل فا ن كان مؤمنا فيقول هو عبدالله ورسوله واشهد ان لالهالا اللهوانتهدا رسولاللهفيةولانقدكنا ب تقول هذا * ثم شح له فى قبره سبعونذراما فى سبعينثم نور ظ نقل عن العضام التكير. إهيبمن المكر لدلالةالصيغة و الظاهر انمتكرا و كيرا جنسان | زالافق ساعة واحدة رتفق اموات باطراف العالم فلايمكن انيسألا الجبع فىآن | واحد ولاسبعد انيكونفى تككيرهماالاشارة الىهذا لاق انمثل هذالمطالبالاخروية أكلهااماهى بالشمع. ولامدخل للدراية فا فاناحكام مالمالملكوت لانقاس على | احوال الملك والناسوت فانها تر العقول عن الوصول بل قال بعضهم انحقيقة | امواز الآآخرة محقة بالمتشابهات ثم ان السؤال هل يكون للانياء والصبيان نقل | النفنازاننعن السيدابى شاع اندم وقيل لايس أل الانبياء ولكن يسألالصبيان لمكية فاعله+* والاحاديثذه ايضا كثيرة مهاماذكر الدوانى منقوله صلىالله تعالىعليه وس اذا قبرالميت اناه ملكان اسودان ازرقان شال لاحدهها منكر والآخر كير فآ الدملان ل ها كنت .هول حدق :هذا الزاحل فا نكان مؤهنا فقول هواعبدالله ورسوله ,شبد انلاالهالاالله واشهد انتمدا عبده ورسوله فيقولانةدكنا نعر انك ]| تقول هذائثم يشحم فىقبره سبعين ذراءافى سبعين ذراع ثم ينو رلهفيقولارجع الىاهلى || فاخبره, فيقولان نم كنومة العروس الذى لانوقظه الا احب اهله اليه حتى بعئه | الله تعالى من مضمىه ذا وانكان منافقا فيقول”عمت الناس بسّولونفقلت مثلهم [| لاادرى فيقولان قدكنا نعر انكنقول ذلكفقال للارض الى عليه لام عليه | قضتلف اضلاعه فلا بزال فيهمعذيا حتى ببعثه اللدتعالى من مضهمه ذاك فلو البعث )6 وهو .انببعث :اللهالموتى من القبور بامادة البدن المعدوم بعينه عند بعض المتكلرين | اىا كثزرهم وبان جمع اجزاءه المتفرقة عا كانت اولا عندبعضهم وهميرونامتناع | اعادة المعدوم كالفلاسفة+ وباخلة انحشس الاجساد بالامادة بعدالانعدام او بامع بعدالنفرق. من ضمروريات الدين وانالمذاهب فالبعث لهسة ثرو تاجءمانىفقط || لاكز المتكامين النافين لانفس الناطقة وثثبوت الروحانى فقظ افلاسفة التألهين به ثمرشالله ثم فقول ارجع الىاهلى فاخبر هم فيقولان 32 مد العروس الذئ لانوقظه الا احب اهله اليه حثى عه اليد من متخعه ذلك ذكره محىالسنة فىالمصائج وان كان منافقا ا وكافرا قال سمت الناس بدولون قولا ت مثله لاادرى فتلتأم عليه فضتلف اضلاعه فلا.زال فيها معذيا حتى ببعئه الله من #تكون ذلات: د كراه لق هكاة صا ام والمطالع رجدالله بق ههنا احاث واسرار اودعتها فىكتابى حامع الازهار * واخرج ابن ابىالدنيا فى ا بالقبور والطبراتى فىالاوسط عن عبدالله نر رذى اللهتعالىعنهها قال بينا انااسير نا تدر اذاخرج رجل نحفرة فىعنقه سلسلة فنادانىباعبداللهءاسةئى وخرج رج لاخر منتلكالمفرة فىيده سوط فنادانى باعبدالله لانسق له كافر ثم ضمره بالسسوط حتىعاد-:ز #١0‏ الى حفرته فاتيت النبى صلى الله تعالىعليه وس فاخيرته فقاللى او قد رأته قلتنم قال ذلك عدوالله ابو جهل وذاك عذابه الل بوم القيامة قال القاضى سر اج الدن فى قص.دته + وى الاجداثعن نو حيدربى+ سبيلىكل تخص بالسو ال واللكتفار و الفساق لمضراة عذاب القبرمن سوءالفعال» #اعا انهم اختلفوا فسؤال الانماء عليه السلام فى المانية ان ججيع الانسياء سئلون عن امتهم بانهم علىاىحال تركوا امهم انتهىكلامه واأتحيم ان الانداءلاسئلونلانغيرهم بسكل عنهم فلاسئلون عن أشسهم ٠‏ واختلفوا يناك ف يوان امعان السلين نقيل يسثلون بدليلتلقين الننى صب الله عليه وا ابه ابراهمم على قبره بقوله قلكذا 3311113 م مم م م ممم 0 والاصخانهم لايسئلون اصلا ( بربقة 9؟ ل6 لقوله علي هالسلام شيمالمؤمن طائر يعلق!تجرالجنة الىبوم القيامة و اماسؤ ال اطفال المشسركين و دخواه المنةاوالنارهقدتردد فيه الامام انو حنيفةو غيره لتعارض الآدلةالواردةفيم* وقالمدبنالمسن انلاعر انالله لايعذب احدا بلاذنب وفى عر الكلامقالاهلالسئة وابخماعةاطفال المشسكين .خدم اهل اللنة « قالانوحنيفة لاادرىانهن فى اللنة امفىالناره وقالمدبن لسن انىاعا اناللّهلايعذباحدا منغيرذنب أنته ىكلامد. ثمن محا ئب ماقيلانالسؤال يكون بالسمربانية لكن الانسبالاشبه انيكو نالسؤال كلاحد بلسانه على ماذ كره السيوطى فىكثاب شر حالصدور العلل عند الله تعالى (والبعث) وهو ان ع ثاللهالموتي منالقبور بان / جم اجزاثهم الاصلية ويعيدالارواح اليها حق ثابت لقوله تعالى* تانكم بومالقيامة معثونوقوله تعالى+قل نح الذى انغأها اولهسة*الى غير ذلاك من النتصوص القاطعة الناطقة حشر الاجساد 5 الفلا سفة بناء على امتناع اعادة المعدوم لعيته وهو معانه لادليللهم عليه 0 غبر مضر بالمقصود لانممادنا أن الله تعالى جمع الاجزأء الاصلية للانسان ويعيد روحه اليه سواء“عىذات امادةالمعدوم حؤلز 250 بعينه اولم يسم( والوزن)-ق لقولة تعالى؛*والوز نوه ئذالحق والميزانعبارةعايعرف.ه مقادير الاعال والعقل قاصر عن ادراك كيفيته *وانكر والمعتز له لا نالاعال اعراض انامكن اعادتها 0-0 وزنها لانها معلومة لله تعالىفوزنها ا ورد ؤىالمديثانكتت الاعمال هى التى توزن فلا اشكال وعلى دير تسلمركون افعال الله معللة بالاغراض لعل فى الوزن حكية لانطلع عليها وعدم اطلاعن للعكمة لاوجب العبث ذكره سعدالدين فى شرح العقاك * قيل الوزن للاعال بعد حسدها وهو و والقدرة صالحمة وقيل بوزن اصحابها وقيل صعاشها كا فىالمواهب وغيره * قال القاضى سراج الدين فىقصيدته + وحقوزن اعمال وجرى + علىهءن الصراط بلا اهتمال*اقول ذهب كثير منالمفسرين الىىانه ميزان واحدله كفتان ولسان وساقانعلا بالمقيقه لامكانهاكل كذ عظمها مثل اطباق السعاءوالارض فيوزناعال الم منين لقولهتعالى+ونضع الموازين القسطليوم القيامة>واماذ كر ابجع فللاستعظام وقيل[ و وما معالااكزٌالحققين وعدم شئ* منهما لقدماء الفلاسقة الطبيعين والتوقف ش م فى هذءالاقسام جالينوس ودليل اهل اللق اجاعالملل الثلاث ونصوص القرآن ا ١ التكزة الظاهرة حيث لاتقبل التأويل كةولهتعالى * تماتكر بوم القيامة تبعثون قل || بحييها الذى انشأها اول مرة * نقل عن الامام. انالانصافٍ عدم | ماجاء به اند بى صلى اللةتعالى عليه و سو بينا نكار الحشر فالمتكر كافر قطعاهه والوزن» | 2 لى 1 خرية لدخصوصة 5" ى المي زان وهو عبارةعايعرف.ه مقاديرالامال أ والعقل قاصمر عن ادراك كيفيته فنؤمن به ونفوض كيفيته الى الله تعالى | لجع بين ايمان | #وشلتوزن غصائف الاعال وصل حمل المسنات ١‏ جساما ترا السيئاتظلائة أ | *وقيل يوزنالعبد مع همس بانخير وسرة بشسرء والحكمة الول 2 اله تعالى | الم .تفاصيل اعمال عباده اظهار فضائل المطيعين و ساقم وفضائم العصاة | متام ل العر صات د لشره ألاولين واحسشر تالا خرين واظهارئال | عدالتم حاشيا عن ضور البلا مسوم احد عدم اسحقاق العصاة لمايعذيون به | ومثله فائدةالمساب وشهادةالاعضاء وكتب اللائكة وعند بعض الءزان واحدله | كفتان ولسان وساقان على مافىامديث وذ كرهبلفظ ابجع فىقولهونضعالموازين القسط للاستعظام قال ف الحر قديذ كر امع ويراد بهالواحدحوقولهتعالى»باائهاالرسل كاوا منالطيبات + والمراد نه مهد صبىالله تعالى عليه وس وحده ول الميزان " وكذا المسابقال فىحر الكلام على الصراط بشهادة ظواهر بعض الاحاديث ' لكن المتبادر هو العرصات قبل السوق:الىالصراط وزمانة قبل قبل كراءة الكت باشارة بعض الاخبار لكن الادحم عدم التعين 9و الكتاب» الذى كتبه المفظة على المكلف من الطاءات والعصيان يؤتى للومئين باعمانهم وللكفار بثعائلهم ووراء ‏ ظهورهم لقوله تعالى* وتخرجله بومالقيامة كتابا يلقاه «نثورا وامامناوتى كتاءه عينه الآية وكيفية كتابةالفظة عن الضصاك لكل يوم ينزل ملكان مع صعيفتين وعن ' تحاهد لسانك قلهماو رسّك مدادهما وبدنك كتاب»ما قالانوا المعين النسئى الاول ' اصح +و قال إهل السةة لكل واحد ملكا نبالليل و ملكانبالنهار و ينزل ملك النبارو ذهب ملك اللبل + فانقيل المؤمن الفاسق كيف يعطى 5ثابه + قلا المشهور” تحانى الهين | وقيل بالمممال وقيل بالتوقف وقيل الفاسق بالثعال والكافر منوراء ظهره | ْ (والسؤال: 1 | مكلف ميز ان و انماالواحد هو الميز انالكبير اظهارا لللالة الام وعشمة المقاماللداء م للراء(و الكتاب)الثبت فيه طاء ا العبادومعاصهم حْحق نوق للو منين بايعانهم وللكفار بشعالهم ووراءظهورهم لقوله تعالى+ ورج لهنومالقيامةكتابايلقا ادو را*قال القاضى سر اج الدين ف قصيدته »و بعطى الكتب بعضاكو عن +و بعضانحو ظهر والتعال »قال النّدتعالى ٠و‏ امام وتىكتاءه عبنه'فسوف بحاسب حسايا يسيرا الي * اعل انكتاب المؤمن دوؤنى ع.نمكالهلال مكتوب فىعنوانه ب اله الر حجن الرحيم هذا كتاب اليل الى صالح اليل ادخلوا فى< تدعالية قطوفهادامة خم لسة :قبل الملا نكدوالو الدان بالغلان ن فيفعله ادواب انان و بنادىالمنادىسعد فلان ابنفلان لاثقاوة بعدها ابدا وبعطى كتاب الكافر والمنافئق تعاله اومن وراء ظطهره مسودا و جهد -ول 77 ]كمس مدودا الى قفاه ويدخل ثعاله هن صدرءه ورج بسن كتفيه | ق« السنؤال» لاسؤال منكر وكير حتى .توهم التكرار عل سوال اللهتعال فق الشامة حين الاساب قيل ا+تلف نيه هذا السؤال 0 سات ل احدها 0 بإتاء كتب ام والئة وهو المنقول عنابن عباس رذىالله :تعالى عنهما وثالهما بانيكمهم اللدتعالى. فىشان اعالهم ومالها منالثواب والعقاب تقل عن الفذر ايضااما بان-ععهى كلامه القدم او!-عمعباده صونا يدلعليه قال فى حر النسئ ليس للا دياء <ساب و لاعذابالقير ولاسؤال م رو نكيروكذ|ك العثسرة المبشرة يعنى حساب المناقشة الذى بطريق لمفعلت كذا واماحسساب العر ض الذى | هو نعلت ت كذا وعفوت عنك فثابت له ملعل من هذا القببيل كلمن بدخل انه | بلاحساب وهم السساشون الساشون اولئك المتقردون كا بشير اليه قوله تعالى + من 1ن للاشد لخدم التبامة ونا وطن جسم عض صن علولد ا | وعرضهدواءيضب فيه ميزابانف النة كذانقل عن اللقانىو ف المناوى لكل : ى حوض أ الاصالماعليهالسلام فانحوضه ضمرغ ناقته قالولم اقفعلىمايدل عليه اويشهد | | فهذاا ختص بين تل الله هليه واس ومااشتهن من الاختصاص تحمو ل.عل الكو | الذى بصب منمانه فىيحوضه وهوثايت باججاع اه لالب_نة والاحاديث الكجهوز ْ كق وله صل الله عليه وس حو ذى مسيرة شهر وزواباءسواء وماؤها يضمن اللانور نحه | اطيب من المسك وكيز انه | كثرمن نوم السماء من رب هنهفلايظما ابدا + فانقيل أ شل اهذايقتطى انلا نشعرب بعدد هرّة احدة لعذءالظماً والمظش يعدششريه اندا | + قلناقال فىنذكرة القرطئ لاتفحصر ذال ةالشرب على دفع العطش بل يشر بأو ظ 1 | | ظ ا التلذذ والتغذى وقالفىبعض الواثىالسعدية يحوز الشمرب نفع الخرغير * وقيل معناه من شرب منهوقدر له دخول النار لايعذب فيها بأظيا ابدا وقيل هواثنان ف القيافة وفىالمنةوقئلزأسه فىاللنة واسفله يكونحوضا فىالعرضات + وقبل مافى العر صات هوماف الإنة ينقل من المنه الى العر صات ثم من العرصات الى الانة وف اللمبريؤق بعالم نوءالقيامة بينيدىالله تعالى معجبر اثبل الى اانى صل الله تعالى | عليهوسإوهوعلى شط حوضه بسق امته بالاواتى فيسق العالم بكفيه ويدولكان تمقرأ كتاءه السسود وحد ماعل 4 ويضرووناللا تك ةبالمقامع المديد ويصبون عليه ف الحم والصديد سود لاس اقلا وغلومبالاغلالو السلاسل مقر و نامع الشيطان و بنادى ن الو عدوت المنادى شى فلان ان فلان لاسعادة لعده ابدا لقوله بثماله الآية ما شرح الامالية(والسؤال)جق قيل هو ان مع قوله قبله وسؤال منكر و نكير اقول لعله اراد بهذا السؤالسؤال بومالقيامة خيك_ذ لا-ؤال ويدل عليه قوله والحوض ولقوله عليه السلام ان الله تعالى يدت امن و يضم علية كتفه ولسيره وبدول اتعرف ذنبكذا فيقول نم اى رب حتى قرره ذنوبه ورأى فى نفسسه انه قد هلك قال الله تعالى سرتها علينك ف الدنا وانااغفر لاكاليوم فيعطى أكثا جسناتةوامالكفار 30 0 نادي ا 0 0 علىد بهم الالمندالله على الظالين الوا سواء 5 ايض من اللدن ورحه اطيبهن ٠‏ السك تور انها كة من جوم العماء ا ىا 9 0 ا و ٠. . .- . ٠.‏ م ٠.‏ »والاحاديث فيه ا كز 1 من ان خصى! ذاثذرة السهدالدن فى شس ح العقايد وفىالمواهب وهواثئان واحدقع صات القيامة وواحد فىداخلالطنة اليه * ورىا نهماذا خرجوا وه محتزرقة كالفسم الاسود بردونخوضه فيشربو ُ وشتلونمنه فللبت حو مه و نددض و جحو ههم كافى شر ح مد العيثى حاءله الله بالا يكار والعثذى( والصراط)غ)حقوه ؛ حمس #دود على مئن جه ادق من الشعر واحد من السيف يعيره اهل اللنة وز لاقدام اهل النارنواتكرء| كي المغين لانه لامكن العبور عليهوانامكن فهو تعذيب للؤمنين+ -8#[ 57 4ه واجواباناللهتعالى قادر انيمكن من العبورا عليهوسهله على امو منين حتى انمنهم من بجوزه كالبرق اللماطاف و مم كالريم الهابة ومنهم كالسواد الك غير ذلك عا ورد افق اللدست ]ا فى شرح العقا ناسعد الدين التفنازانى + وفى شرح الامالة هوجدس دود على جه .فتزل اقدام الكافر نوا لنافقين فوقعوا موكيا ل متاخير هرف النار وشت قدا الموامعاين فيعبرون علها ويصاون الىذارالقرار لقولهتعالى *وانمتك, الاواردهاكان على ريك حتا مقضيا + وقال عليه السلام انالله خلق الناس جسسرا وهو الصمراط وهوسبع فناطر أدق من الى وأحد من السيف وأظم من الليل كل قنطرة منها ات ال ا الف صعود والفهبوط ولف استواء فحاسب العبد فىاولها عن الامان فق الثلن حن الصلاة وفى الثالث عن الزكاة ال العم حين يشتغل الناس بالتحارة © والصراط # جسسر دود على مين جه بردءالاولون والآآخرون من المؤمنين والكفار حمل عليه قولهآعالى+وان متكم الاواردها + لاطريق لاجنة الاعليه والنى ظاتم عليه قائلا يارب سل سإأدق ْ من الشعر وأحد من السيف والناس فى جوازء متفاوتونعلى حسب اعانه واعالهم | فنهمكالبرق ماطف و منه كال ريو منهمكا >و ادو منهم من جر على ر جليه ومنهم من يكب على وجه وروىايضا يكون على بءض الناس أدقمنالشعر وعلى بعض مث لالواذئ الواسع بل بعض مرعليه ولا لله وفىنذ كرةالقرطى الناس على الصرطافواج المرسلون ثم النبيون ثم الصديةون ثمال#سنون ثم الشهداء ثمالمؤمنونالعارفونو مد المسلو نمنهم | المكروا ب لوجهه ومنهم الجبوس فالا .اف ومنهم منقصروا عنتمام الاعان فنهممن || يجو زعلىمائة عام وآخ رعلى الفمام الى اخ رماقالو عنابى الفرج الج وزى! كثرمنيزل || عليه النساءيه وشفاعة##فالاغ ةالو سيلة والطلبوفالعرفسؤالانخير لاغيرمن الشفع 1 1 ضد الوتركا نالشافع مم سؤاله الى سوال المشفوع لهكذا نقّل عن اللقانى .8 الرسل» | قل :ولو :ربل #الملاككة على كلهم الصلاة والسلام 8 والاخيار © لدفع العذاب | ورفعالدرجات وهم العلاء والاولياء والصاون على جاع اهلالسنة وفىحديث | ش الجامع الصغير يشفع نوءالقيامة ثلاث الاننياء والعلاءوالشهداء قال المناوىناكان |) العلاء افنوا نف مس اوقاتهم فى الع للاجسان الىالناسبهاكر مهم اللهتعالىبولاية مقام || الاحسان الهم بالشفاعة جزاء وفاقاء و استد ل به على ان الع افضل من القثل فى سبيل الله 1 وى حدئه ايضا يشفع بومالقيامة الشهيد فيسبعين من اهل ستهواما قوله تعالى + وائقوا «ومالاتجرى نفس عن نفس شيأ ولادقبل منهاشفاعة + وقولهتعالى ماللظالليين من جيم ولاشفيع بطاع + فاجيب بانه بعد تسليم دلالته على الجموم فى الاثخاض والازمان والاحوال يحب نحخصيصه بالكفار جعابين الادلة لكن برد عليهانادلة المثبتين نحوقوله تعالى + واستغفر لذنيك وللؤمنين والمؤمنات وقوله * ومالتفعهم || شفاعة الشافعين وقوله صلىالله تعالى عليه وسل شفاعتى لاهل الكبائر منامتى |] وقولهتعالى+ بوه ئذ لاتتقع الشفاعة الامناذنله الرجن + وقوله تعالى منذاالذى || يشفع عنده الاباذله + على طريق الاشارة وادلة :الى على طريق العبارة ولاشك انالعبارة ترجم على الاشارة وابضا ادلة النفى نصوص اومفسرات وادلةالاثبات | ْ وف الرابع عن شثهر رمضانوفى!خ1امس عن احم وف السادسعن الوضوء والغسل منالجنابة (مأولات) ' وف السابع عن الوالدينو صلة الر حم فانمن اجاب ف بجبع ذلك عامها عر عليها كالبرق االخاطف و لاثر دىبالنيران تعوذبالته من اخلدلان + وعن ؤائشة رذى اللهتعالى عنهًا لت الى عليه السلام عنقوله بوم يدل الارض غيرالارض فاذا بدلتالارض فانيكون الخلايي قال عليه السملام فى السراط والله الموفق 0 كلامه (وشفاعةالرسل والاخما 0 ظ لاهل الكبار وغيره,) و نص هه اجاما بالنى عليه اليلام الشفاعة العظمى ون دو ل الموقف» والاخيار جع حير وهو النق الصاح من الامد كما بدو العلا و الشهداء قال عليه السلام يشفع من امتى بوم القياهة ثلامة الانبياءئ العلاءتم الشيهداء والكيرة على اليم ماورد فيها وعيد شديد فىكتات او سللة منقولة والشفاغة لاهل الكارر بالبخلص دن ربعة الذنب ولغيرالعصاة باعلاء الرتب -25 779 4ه فى ا لجنة ئافى المواهب وقد اتكرها المعتزلة لغيه وضلالهم»لنا قوله مأولاتاوظواهروقدقرر ايضار جصانالاولى على الثانية+واماالهديث فلابعارض ب القران وقبروَعَنْه "عليه :الضلاة الام الانتال شفاغى اه لكبائ منامتقى فقتِضى جع الادلة ناسب انيكون تحمل الننى على نحو الكبيرة والاثيات لاصغيرة [ والكبيرة بعدالتوبة ولرفع الدرجات كاهو مذهباللءتزلة+ اقولالمصير الى الزججم ' عندعدمالمعوالتوفيق*وقدةرر فالاصول خبر الواحد حازانيكونبانا لللاحقل النْصٍ وقدنقّل عن صاحب النهاية انخبرالواحد المؤيد بالحة القطعيد دم اضافة الغرض اليه واناورد. عليه صاحب العنايةباناللكر حينئذ يضاف الىذلك القطعى لكندفع بإنالمقرراتصعة اضافة الكم المبين الى البيان 'اى با نكان* وبابخهلة جوز اضافة ابتكم الى الكتاب والىخبر الواحد المبينله ولومنجهددفع احقإله القادح فى مفسير ته او محكبيته فاحفظهذاللطائف اللفيسة تتفعك ف المواضع الصعب ةجو بابلة يصع اضافة شفاعة الكبيرة بالمديث. المذ كور بالتأويل المذكور واما حديث لايئال فبعد. مااشان النيئى الى عدمصهته قال ول على اسحلال ذلك لكن لاحنى انالاضافة,فىامتى لاتلائمه «لاهل الكبار وغيرهم #كاهل الصغاثر ولرؤمةالدرجة واعظم الشفاعات شفاعة ندنا صبى الله عليه وس قال الحققى الدوابى عن الغير هوعليه الصلاة والسلام مشفع فى ججيع امن والانس الا ان شفاعته الكفار للترل فصل القضاءفضفف عنهم اهوال نوم القيامةو لو منين العفو ورفع الدرحات فشفاعته عامة لقوله تعالى » وماارس اناك الارنجة للعالمين + ولابرد مطلوبه اقوله تعسالى *وليوف يعطيك .ربك .فرضى ٠‏ ولما ورد فى الحديث انالله تعالى بشو لله اشفع تشفع وسل تعط وهو عليه الص_لاة والبلام لابرضى الاباخراج نكان فىقلبه .مثقال ذرةءنالاعان من النار. هذاهوالشفاعةالكبرى التى خص | لي الل بالقام الصمودبهاء تا القسطلاق فىمواغبدالفامة خس. ونقلمثله عن اللقانى ببءض زيادة قيودها(١)‏ فالاراحة منهولالموةفٍاعظيها واعلها (؟)فى ' ادخالقومالطنة بلاحساب هماءةصانءه صلى اللهتعالى عليهو سس (9) دن استؤجب النار(؛)فىاخر اج من دخل النار(ه)فىر فع الدرجات+و نق لعن السيوطى زيادةسادسة ىتفيف الغذابعن اق اللياود فىالناركاقال فىحق ابىطالب عله نفعه شفاعتى 'فصغل فىذحضاح من النار وفىث_-فاء القاذى ان العباس قال لرسوالله صل الله تعالى واستغفر لذبك ولاؤمنين ,والومئات ,> وقال الله تعالى وأسدوفٍ يعطيك ربك فترضنىوقال على ان ميك رمقاما تجوداء واحتحت المعتزلة عثل قوله تعالى وائفوا ومالاحزى نفس عن يشب شيأ ولابقبلمنها .شفاعية *وقولهتعالى وما للظالمين *من يجيم إى لاشفيع بطاعم والجواب بعد تسا دلالتها عن البو م بى الاعامن" «الانعان والاجوال: اله يحب تخصيصهابالكفار .-جيها بين الادلةذكرء سعد الدين» واماحقيقةثفاعدااؤٌمنين فقدقال الله تعالى قسورة ميم + يوم تحشر المتقين الى الرحون وفدا + اى ركياناعلى الوق «ولسوق الور مين الى جهنم وردا + اىعطاشامشاة» لاعلكون الشفاعة » الضعير للعباد + الامن اذ * فى الدنيا +« عند الر جن عهدا +يعنبى من حاء بلا اله الاالله + وفالسفيانالثورى الامنقدمعلا صا كاذ كره القاضىاىعهدا موثوقا بان آمنوع ل صاطا فصق به دخولامنة اك » ف العيون وف الصاب عن ابىسعيد انرسولالله صل اللتعالى عليه وسلٍ قالانمنامتى من يشفع للفيام ومنهم من شفع لاقبيلة ومنهم من يشفع اعصبة وهىمابين العشرة الى ار بعينومنه, من يشفع لارجل حتى .دخ ل الدنة + وعنانس سارب انه قال يص ف اهل النار بوه نير بهم الرجلهن اهلا لإنة فيقولالر جل هنهم بافلا ناماتعر فني اناالذى يتبتك شرب الحنايث يق هنا العاديث واسزاز اودمتها ىكتاى امع الازهار منازادء لرات إلر 1 ااا المعدة أللؤمنين (والنار» المعدة لاكافرين ( الموجودتان الآآن ) لانالاخبار عتما بصيغة الماضى والاصل عدم الحو ز بها عنالمستةبل كافىالواهب وذكر فىشرحالمقاصد ليرد تصريح ذص صسيجحم فىتعيين مكان العنة والنا والاكزون على انالكنة ذو ق المعو ات السبم وح تالعرشتمسكا بشوله تعالى+عندسدرة المنثهىعندهاجنةالمأوى»* وقوله عله الصلوة والسلام سقف ال#نة عرش الر-جن وانالنار تح تّالارضين السبع والحق تفويض ذلك الىالعلئي» المبير ذكره قرهكال* وذكر ١‏ كر المعتزلة انهمااما تخلقان سوه[ .م7 هه نومالحر اء «لناقصةآدم وحواء واسكاء الخنة والآيات الظاهرة فىاعدادهما مثل اعدت للقن واعدت للكافرين اذل مرورة:ق العدول عن الظاهر فان عورض : 2 الا 11 بمثل ةو لهتعالى» تلك الدار مامص لاحكم على عد»هما 1 عليه دليل 1 حَ عدم تعين مكانهما قال ا 27 ليا دن الدواتى والا كثرون 00 فوق العوات السبع وحت"العرشل لقولك لكالا لاريدونعلواق لاض | سدرة المتهى عندها جنة الماوى#اوان النارا حت الأررصين 29 |7 اا 0000 وَل فنادا +قلت عل الخال والاسقرار فلوس . فقصة آدملبق سالمة عن اللمعارضة كا فى شرح سعد الدين 0 البائيتان )© تعالى عليه وس اناباطالب كان حفظك و بنصرك و بغض لك فهل نفعه ذلكقال لم وجديه فىغرات منالنار فاخر جته الى ذضاح وذاد فى المواهب سابعةوهى لاهل المدينة # والمنة والنا الموجوديان الا ن # لان الايات والاحاديث فى يانهها اشهر من انلا واكثرمنانحصى ولقصة آدمو<واء واذائت وجود واحاقتفويض عبهما الى العليم الخبير و فى ااديث ان هرقلكتب الى الننى صلى اللدتعالى عليووسل بامدارأيت جنة ضهااكمواتوالارض فنا لسمواتوالارض فقالعليه السلامسحانالله اينالليل اذاحاء النبار 98 الباقيتان لاتغنيان ولاه يغى وواهلهما» لانهم مؤيدون مخلدون واماقوله تعالى »كلثى” هالك الاوجهه»فهاذك لاظى لادضرنا ولهذه الا أبة تأويل آخر مذكور فى شرح العضدية للدوانى قال ايضا لاالىغايةلقوله(لانفنيان | فيه عن الحاحظ وعبداللهالمغرنى اناللملود لاكافرالمعائد وامالمبالغ فى الاجتهاد بقدر ولااهلهما) عطف على || وسعه وانلم يهتد فلاخلد اذلا تقصيرمنه ولايكاف الله نفسا الاوسعها وف المنقذ الضعير المتصل من غير || للامام جةالاسلامكلام بغر بمنه بعض القرب انتهى وانتتعزانه انو صلاليهالتمرع تأ كيد له لافصل بلا النافية : فهونظير قوله مااشركنا والا اياون شد "دامنان لايطراً عليه عدم مسر لقولهتعالى فى حق الفر بين خالدين فيها ابدا + واما ماقيل من انهما تهلكان فله تقصير ووسع والافراجع الى مسئلة زمان الفزةو شاهت الحبل+و اما اطفال المثسركين فقالالدوانى هم ف النار + وقيل من عا الله منه الايمان والطاعة على تقَدير دلوغه ف المنة وانكانعله على خلافهفىالنار + وعن النوى هم فىالعنة على التتحيم وعندالمفتزلة : خدام اهل العنة +وقيل فى الاعا ف لعل لصحم النوقث وهومارهيت الامام الاعظم ر-جداللهتعالى لانادلة كل لانفيد الظن فضلا عنالقطع فاذكروا امابالرأى اوالقياس اومأخوذ منالاخبار الواهيةومسئلة اصولالدينلا تلق الامن أ | أ أ ينقطم العذر دونه صلى اللهتعالى عليه وس كإنقل عن التوريشتى فىشرح المصابجح ولولطظة نحقيقالقولهتعالى شى* هالك الاوجهه+فلا ناف البقاء بهذا الممئى على انك قد فت انهلادلالة فى الآ على الفناء ذكره (والمعراج» أ سعد الدين وفى سرح فقه الاكبر لالى المنتّهى اماقوله تعالى كل ثى” هالك الا وجههمعناءانكلمكن فهوهالك فى حل ذاه بمعنى ان الوجود الامكانىبالنظر الى الوجود الواجبى عنزلة العدمو البقاء لعاضى بالنظر الى البقاءالذاتى عنزلةالفناك انته ىكلامه+و فاليم شال بعد ذييالمو تبين الحنة والناريااهل الجن خلودفلاموتويااهلالنار خلودفلاموتولا نافى سَاؤْغما كذ يك كو ن#ماءن اللمكنات ولاانه-كل شى” هال كالاوجهه لانماقابلان افناء والهلاك.ذانهما و سَاوْهما معمن هما بارادة الله تعالى لمكي اخلمبير وهانان الصفتان لبيان ماخصت .الجن والنار بالقدر الالهى كاف المواهت 4وروى غنغلى رضذىالله عنه ان فى الجن لجتمعا للعورالعين يرفمن باصوات لإ4-مع الحلائق مثلها تفلن نحن الكالدات فلانبيد وحن النامعات ين 7 نالراضيات فلاشخط طوبى لنكانانا وكنا لهم قوله فلانبيد اى الانهلك كا فى المصابح (والمعراج) بك لسسراليم هوالعروج منه الىالسماء (لرسو ل الله صل اللدعليه وسلٍ ف اليقظة) لاالنةال مناما ((خصه) لامحرد روحه مناما هنال جد الحرام) المكى (الىالمتحجد الاتصى) بيت المقدس هذا منتهى الاسسراء المدلول عليه بسَوله حوف[ 7 يس + كان الذىاسسرى يعيده ليلا من المتصحد المرام الى المسججر الاتقال صعودا حتى شعل الاسراء فان ببدتالمةدس اعلى من مكة كاقالوا ##ارسول اللله صلى اللهتعالى عليه وس فان قي ل المفهوم منه اختصاص المع راج به صلى اللّهتعالى ْ عليهوس اذمفهومالحَالفةمطلقا جد فى كلام المصنفينا شفاقا ولاشك الهمفهوم لقب | و -جل الاضافة على الاستغراق بعيد * قلنابعد تسلمعدمكونالمءراج من خواصه عليه الصلاةوالسلام المراد المعراج الثابت عندنا ومعراج سار الاساء ليسيثابت عندنا ولول بق اعاد عم © فىاليقظة #* ضدالناموماروىعنمعاوية انهرؤيا صااة وعن مانّشة رطىالله تعالى عنها مافقد جسسد تمد ليلة المعراج فاجيب بان المراد الرؤيا بالعين ومافقد جسدء روحه بليحميهما اوالمعراج تكرر مرة لشخصه ومرة بروح جسده 99 لخصه» صورته العسمائية لابالروح فقط كازعم « من المتحجد ارام اىمن حطيه اومن جره علىشك روانه كانقل المديث فىالمواهب عن الخارى يه الى المسححد الاقصى * بدت المقدس و صفهبالاقصى قي للبعده عنمكةقال | اليتضاوى لانهحينئذ ليسوراءء مهد ولامعدانهاقصى فالفضل حيئئذ بلالا ن | ولو اضافيالانافضل المساجد الثلاثة ولوكان الافضل فباال-جدا حرام هذاالقدر | ثابتبالنص القطعى فنكرمكافر و9 ثم يه من المتجد الاقصى 8 الىالسماء #6 اىججيع | الماء على الاستغراق اوجنسهاليعل السبع بل النسع ولو محازا هذا بالمير الثهور | فنكره مبتدع ودعوى امتناعاالخرق والالثيام كأهومذهب الفلاسفة باطل لان | الاجسام*قائلة فايمكن للبعض بمكن لباقى ظ الى ماشااللهتعالى من العلى ب كالعرش | والكرسى والجنة والنار ومقام قابقوسين ابهمه لكزته اولاشقاله علىالامور | المضمة هذابطريق الاحادكاهوعندالتفتازاتى ووقتالعراج قبلا لهجرة بسنة وقيل | جمس سنين وقيل وقيلوفالمواهب اختلف العلاء فىالاسسراء هل هو واحد فى | لله واحدةبفظة او منامااوامساآن فى ليلة مقر وحدويدة 1 منامااف شغد 1 اوه أن نقة العلا قالوالامقا أءو احدثع روحهو سد منفظةو هو مدهت ى 0 م امت لمكا د : غ3 1 # والمعراج » وهوال! واللصعدوعرج عر وجاارتق فى القاموسوالمراد مطاق ابخهور مزنالمحدثين والفقهاء والمتكلمين ٠‏ فان قيل ابما افضل ايلة الا اسمراء اوليلة الاقصى+ و4 المعراج ١‏ الىالسماء 6 اللام فيها للجنس فيص دق بالسبع ووز كونهاللاستغراق اى كل سماء (ثم الى ماشاء الله تعالى من العلى)) ١‏ كالعرش وو الكرسى ومقام قاب قوسين على مايلدق بالخحد 6 11لا انزلا أل اله واه معراج الننى ص لى الله تعالى عليه وسم قبل الكعرة سند + وكل بخمس سنة وقيل قبل البعئة فيشهر ربيع الاول حقثابت واجب الاعتقاد باللير المشهور مكره يكون مبتدعا واتكاره وادماء اسصالته اتمايشئى على اصول الفلاسفة والافالمرق على السعوات حائر والاجسام مقاثلة د عل كل ماأم على الآخر الله تغان قادر على الممكننات كلها عاىاشاء “لشفا ١‏ ّْ [الكستن ٠‏ « فقوله فاليقظة اشارة الى الرد على من زعم ان المعراج كان فالمنام علىماروى عن معاوية انه سثئل فل المعراج فقال كانت رؤيا صاللة + وروى عن مانكة رطىالله عنها انها قالت مافقد جسد تمد ليلة المغراج |" وقد قال الله تعالى وماجانا الرؤيا التى اريناك الاقنة للناس + واجيب بان المراد الرؤيا بالعين والمءئى مافقد جسده نالروح بلكان معروحه وكانالمعراج لاروح والعسد يعاو قوله !لخصه اشارة الى الرد على من زعم انهكان الزوح فقط ولابحُق ان العراج فالمنام او بالروح ليس ما بنكر عليه كل الأنكار .و الكفرة اتكزوا امس المعراج قانة-الانكار بل كثثر من المسلين قد ارندوا بسبب ذلك + وقوله الى التعاء اشارة الى الرد تحلى من زعم ان المعراج فاليقظة لم يكن الاالى بدت المقدس علىمانطقبه الكتاب + وقوله الىماشاءالله تعالى اشارة الى اختلاه اقوال السلف ذقيل الىااة وقيل الى العرش وقيل الى مافوق العرش وقيل الى اطراف العالم فالاسسراه هز من المحد المرام الى بيت المقدس قطعى 'ندت بالكتتاب والمعزاج من الارض الى امعاء مشهور ومن الها الى الكنة والعرش .اوغير ذلك آخاذ 2# الصصجم اله عليه الصضلاة والسلام اتما رأئريه بفؤاده لأبعينه كاذ كرا سعدالدين التفتازاتى فىثسرح العقا + وقال الامام تمد البوضيرى رجه الله + سريت من حرم ليلا الى 'حر كاسرى البدر فىداج 0 2 + سسرى واسرى لغْتان مع وو السير بالليل وليلا صب على الظرفية و م لاتقليل وامراد به فىبءض الايل على مافى الكشاف وقد اعتررض عليه بان التشكير بد لعل التقليل باعتتار الفردية لاالبعضية فالمراد به فىليلة واحدة لئذ كونه فىبعض اليل امايعم من شئء آخر الداجى شديد الظلِدَ وماى', مصدرية اى كمرى البدر بشّول سريت من التر ارام الى ال->د الاقصى فى ليلة واحدة و ها مسيرة اربعين ليلة كسرى البدر فيشدة الظلام يعفاي الظهول ونهاية السرعة وتام الخطلقة وكإل الآضاء وارتفاغ الكدورات وا“تجماع الكمالات وفيه ان الاسراء يحسده فىيقضته »* فظلت ترق الى اننلث متزلة منفاب قوسين لم .درك ولميرم ٠‏ ومن ىهن قاب قوسين ببانية اى منزلة هى قاب قوسين ولم درك صفة مزل ول رماىلم قصد ولمتطلب ماادر كهاوما قضدها احد قبلاك حا 2٠0‏ يه وكذا لادركها ولايطلبها احد هذل وقدمتك جميع ١‏ و و 0011 بها والرسل هدم دوم على خدم 5 شال قدمه تح و لاضعيف واماليلة مولدهفقالفى ل آخر فافضل بثلاثةوجوءليلةالقدر مختصةبهذه / 5 - الاما . لس ها 2 عا 0 . . ا 0 3 : الامةوليلة الميلاد ر-جةااعالمين وليلة القدر مث فة بنزول الملائكة وهذءمثسرفة بظهوره | 058 1 لهاو جدير 8 عليه الصلاةوالسلام وا لةالمولدايلة ظهوره عليه الصلاةوالسلام ولبلةالقدر معطاله ٠‏ وصكالنه دعن معى ا تر م الامتحقاق وقبل ظعيرفىبهاللامامة المدلولة من التقدم وقد اختلف فىانالامامة للانبياءكانت ف العاءوهى و6 رواية على وابى هريرة اوفىسدتالمقدس وهىرواية الس رضىالله عنم * والخدم اسم جع المادم * وانتكخرة السبع الطباق 7 + فىموكب كنت فم صاحبت العر * اراد بالطباق العوات غير بهم للاساء والرسل والموكم بكس الكاف مجاعة الفرسان وفيهم الع المعنى قدمتك الاندياء فيها والمال انك كنت تمرعم فىالتموات فىبجاءاد الفرسان من الملائكة النازلة لتأليف قلبك وتعريف جاهك ورفع لوائك ونشسرثنائك وهذايدل على انهم وق منازلهم واماانم شابعوه املافلادلالةله عليه +ختى اذالم ندع شاوا لمستبق * منالدنو ولامرقلستثم » حتىنا. لقوله ترق اولقوله تخترق المستبق منيأخذالسبق والستنم منيعلو مناسم معنى سنم الى علا ومن الدنو ٠‏ شأوا اىمسافة كائئة من الدنواى القرب المشاراليه بقوله تعالى اوادنى والمرقى محلالرق اىالصعود ولعل الراة من المستبق الملائكة ومن الستام ارواح الانناء والاولياء وهذالبيان.وصوله الىسدرة المنبى قيل هى شكزة بتت» اليهاعل الملاككة وارواح الشهداء ذكر وخفاد لخاد حامله الله بالابكار والعثشى فى شرح قصيدهةالبردة * و عنمالك؟ ضتعصءة وانس رطى الله تعالى عبان انالنى حواه تعالن عليه وسإحدثهم عنليلة لمعنه | ظ فى الحطيم وريماقال ىار مضعما اذأنانى آتفثى مابينهذه الىهذه يعبى من ثغرة نحره الىسرتهفاسخر بج قل تمانيت بطستمن ذهب ملوا اعانا وحكمتففسل قلى ثم حتىثم اعيد وفىرواية نمغسل البطن بماء زمزم نملا امنا وحكيةئم ايت بدا بةدونالبغل وفوقالجار ايض تضع خطوة عنداقصى طرفه حملت عليه فاثطاق بىجبرائيا [|الدنا واستفجحم ْ قبل وقدارسل اليه قال ذم في يل همس حب ابه فم الى ا اى العلامة 8# الساعة ##اىالقيامة من خروج الدحال» فالمناوى وهومهدى اليهودونتظرونه كابنتظرالمؤمنون الهدى*ونقل عنكعبالاخبار انهدرجل طويل عر يض الصدر مطهموس يدعى الربوبية معهجبل من خيز وجبل من اجناس الفواكه . واربابالملاهى -جيعا بض بو ننينيدبهبالطيولوالعيدان والمعازف فلا تسمعه احدالا :عه الامن عصيري الله ومنامارات خروجه انتهب ديح حكريح ا وإسسععون صعة ا شرك الام الشروف والرئ عنالتكروكقة الى وسقك الدماة وركون العلاء الى الظلة والزدد الى ابوابالملوك وخر من ناحية اشرق منقرية التكاب ذه وعذوض الضراق كسبه: وستظل فى اذن جماره خلقكثير ومكث اربعين بومام تطلع ل وما 2 ونوما صفراء ونوم 1 أميصل المهودى وعسكرهالى الدحال فيلقاه وشّتل من اصعابه تلاثينالفاونهزمالدجال تم هبط عسى عليه الستلام الىالارض وهو متعمم إعمامة تخضراء متقلد بسيف راكب علىفرس وبددحربة فيأتى اليه فطعنه ما فيقتله 8# و ##خروج فق دابةالارض #6هىدابة رأسها رأس توروعينها عينختزير واذ.مااذنفيل وقرنها قرن ابل و صدرها صدر اسدولو#الونمر وخاضرتها خاصرة هرة وذتبهاذنب كيش وقوامها قواتم بعير بن كل مفصلين الناعشر ذراءاورأسهاعس السصاب ورجلاها فىالارض ونذهب علمهماالسلام تسم الرجل فىوجهه فيعرف الكافر من المؤمن « و # خروج 9 يأجوج 0 مخان كدر نان من نسل يافث بن توح والقول تعى دمر اناد ن*او مديئة*الاهواز*او مد ينة+اصيهان» ودر ج على جاروهو شاول ا || سائحة فى الارض لابدركها طالبولابمحزها هاربومعها ام سليان وعصامومى. إاعدتى اندت بد تالمقدس فر بطته باللقة التى تر بط بها الاندياء نمدخلت المسير فصليت فيه ركعتينثم خر جت خاءجبرايل اناء هن جر واناء 4 ن أبن فاخترت اللبنفقال عو ذل اعت الفطرة 1 .ها وامتك فانطاق بى جبرا . سلج ىآ َى السعاء قبل من هذا كال خرَايِل فيل ومن ٠معك‏ قال مد قبل وقد ارسل اللهالء يه قال نهم قيلى مم حي | نه به كام الى ى“حاه مف ا فاذافها ادم فقالهذا ابوك آدم فس إعطر نه فسن ت عليه 0 فردالب_لام ثمقال م حبابالاين الصالحو النى الصالح ثمصعدبى جبرائّل حٍ ى الى المع الثامة فاستفجم قيلمنهذا قال جبرائيل ةلو من معك قال مد م فلاخلصتاذا ى وعيدىو ثها| بناحالة قال هذان > : فإ عليهها فسا ت فر دائم قالامى حبابالاخ حر م5 أيه الصالح و الننى |الصالحئم معد بى الى | لسعاء الثالثة فاذاوس ف فيا فسان كع وعسى عليه ذرد 3 قال مر حبا بالاخ الالح والنى الصالح ثم صعدبى الى الرابعةفاذا ادريس فسلتن قال رحبا بالاخ الصالح والنى الصالح ثم صعدى الى اخخامسةناذا فها هارون فسإت عا.ه ورد م قال رحبا بالاخ الص ام 2 الفاح 2 صيدي ال 0 1 لسادسة اذا قها موسى ست عليه فرد ثم قال ا بالاخ الصالم والنى الصالحفلا بجحاوزت بكى قيلله من كيك قالاى لانغلاما بعث بعدى بدخل الزنة من امتها امن دخلها من امي ثم صعدنى الى السئا, السابعة فاذا فيها | داهم قال هذا انوك ابر براههم ف عليه فسان عليه فرد ثم عليه فرد السلام ثم قالمحبا ( بريشة .م ل6 1 5 دارج فاذا نبقها مثلقلال اشر واذا ورقها مثلآذان الفيلة قالهذا سدرة المنتمىفاذااربعة انهار نهرانباط:انوثهران ظاهر ان قلت ياجبراثل مافذان قال اماالباطنان فتهران فى النة واماااظاهران فالنبللوالفرات ثم رفع الىيت المعمور ثم فرضت على الصلاة سين صلاة كل نوم وليلة فتزلت الىهوسى وقالفمازلارجع بين ربى وبينمومى عليه السلام حتى قال باد انهن-جس صلوا تكل بوموليلة لكل صلاة عثس فذلك -نجسون صلاة كاف اللمصابح (ومااخبرء الا ى صلى الله عليدو سل من 7 د ط يععنى علامات(الساعةمن) با نالاثشر اط (خروج الدجال ودابة الاره ض ويأجوج و٠أجو‏ 2 ونزولعسى عليه السلام هن مغر بها م 0000 | انهااى الساعة لنتقوم حتىثرواقبلها عشرآنات فذكر الدخان والدحال والدابة حو من أل بار مينية فتركهر فسعو اباللركو يقال انم تسعة اعشار بنى آدمو ثلاثةاصناف منهم من طوله مائةذوعةس ونذراماومنه,م نطولهوع ضدسواءمائة وعشرونذراءاو مم من فرش ا اذله وتلصحفبالاخرى يشمرنونالارالمشسرق و تحيرة طبري ة لامر ونبفيل ولاوحوش الااكاو هاو عند اتهائم الىيدتالمقدس بقولون قتلنامن فى الارض فلنقتلمن فى الما 1 ظ فيرمون سهامهم فير دالله سهامهم مخضوية فيدعو الله عسى عليه السلام فيهلكهم الله ا فىادى 5ك ولاتحمل سن جيفهم فطر حهم طرو رحيث شاء اللهتعالى بدعوة عسى عليه السلام وتشصي له نيع السام لاإناللك # ونزول عيسى عليه السلام. |[ من السعاء يه الىالمنارةالبيضاء شرق دمشق منغير تعبين انهامنارة الجامع الا.وىي. ||| فقتل الدجال وسطل اللمزية وحواربوه اككابالكهف وقرر امورهذهالشريعة ويتزوج وبولدله ويمكث فىالارض سا واربعين سنةويدفن فىروضةالصطق, صلى الله تعاللى عليه وس »وف رسال ةاعلام نزو لعيسى لسبوطى حاصله انقلتهل: عمل عيمى عليه السلام نهذ الشسريعة باجتهاده او بتقليد بع المجتبدين قلت لأكوو ١‏ ليد د فضالا عن هليد نبى مود فامايان ججيع الانباء نون ججبع الشسر ائع سات ل 7 مد فيه لحو 2 "نجوه لطبت سد بف ديه ركنا .ل اوو سساو ناد مسحي ا تمل ١‏ مش رهوج تنمت اج 3 المتقدءة والمتآخرة بوج من الله وامايان #سذرج ميع الاحكام من القرآن بلا احتياج! أل اد حاكات وامابان عبدى عليه السلام م هاه على ونه معدود قىامة التى صلى الله تعالى لدع وداخل ق زصة كعاته وقداق رسوالله صبى لله تعالى ١‏ عليه و فى ليلةالاسراء فلا يبعدان ياخذ عنه صل اللهتعالى عليه 5-5 ماتخالف الانحيل على مااشار اليه ججاعةمنهم السى لكن يشكل الهلاجوزكوننىامةبىآخر واه عتنع اجتماع الامية والنبوة الاان شال لاشتضى المعدودية المقيقة بلااراد تجوز على سبيل التشببه تهالاولى انلابعبر بمابوه, مالايجوز وامابان يمل بالكتاب والسئة علىان يأخذها عن النى صلىاللتعالى عليه وسم مشافهة وهو الذى صرح بها سبكى و قدعده ع |لى دثين من جلة الكابة به والكضر , وا| ماس وانتنعل أنه خير غى دب #وطلوعا امس من مغر بها ذ فينع قو لالتوبة قبل فىوجهدانالناس حينئذ كاليائسين الحتضسين فكمالاشبل امان البأس لاتقبل . هذه التوبة وقيل عن الاقانى قصة لداع عليه السلام مع محاجه نمرود فان الملاحدة والمحمين انكروا امكان ايان السعس من المغرب ولمشرجة على على الغُرود: فيرى انه وتعالى 5ؤةقدريه 5 قبل وكذا حكمةساءرااته وقيل عناخراج هك 3 بن -جاد فالفق بق و الناس بعدهذا الطتوععثسين ومائة سنة وقيل عن التوفيق اولهذه الآآيات الطلوع والدابة ترج على الناس ذحى ولانص فترنيب ا 0 الغير+و فى شرح العقاك عن حذيفة .ناسيد الغفارى قال صلىاللّه تعالى عليهو سس (وطلوع) 7 لي 16 1 ذ[ذ[ [ [ 1 715151آ517آ5 17 : 7-0 2 وتذلك ) كاللشف بلمثمزق والسف بالغرب واللمسف بحزيرة العرب وآخر ذلك نار رج من أن نطرّد ان الىمحشمره والدخانوهذا معطوف علىقوله وعذابالقبر 0 اول( كاه) 0 ثانوخيره (<ق) الخلة" خبر ةوله وعذاب القبر وماعطف عليه والرابط الضعير لانها امور مكنة اخبرها الصادق كأ فى شرّح لعقاك » وعن حذيفة بن اسيد الغفارى رضى الله عنه انه قال اطلع رسول الله صلى الله عليه وس ورا كر آل ماتذكرون قالوا نذكرال_اعة:قال الهالنئنقوم حتى تروا قبلها عثنرايات فذكرالدخان الح » قال ابن عباس الور عنماه و عبارةعا ا صاب قر يشان القعطاحى برىالهواء لهركالد حان+ وقال حذيفة هو على حقيقته لاله عليه الام سئل عنة فقنال عليه السلام ملاء ماين لمغر ب وا سق بمكث ار بعين وما وليلة والمؤمن يصيركال كام و الكافركالسكران والدحال «أخوذ من الدجلوهوااءدر ا والسيرفانة سياح بقطع اكثر نواج الارض فزمان قليلي فىابنالملث قيل؛ان نوس .حرج فآخرالزمان » وقيل انه لمواد بقدوسيولد فىآخر الزمان والاول هوااصحيم يدل عليه حديث ممم الدارى رذى الله عَنْهِ زه 00 ]يي كافى شحززاده * وعننواس رطىىاللهعنه اله قالذ كر رسو لالله عليه السلامالدحال فقال انر جحو انافيكم ذانا جح " وطلوع سر من مغر بها ونزول عسى إن ميم ويأجوج ومأجوج وثلاثة .خبوف خسف بالثشرق وخسف بالمغرب وخسف بجزيرة العربواخرذلكنار مرج منالين تطرد النائن الى محثنرهم والاحاديث الماح فىهذه الاش اطكثيرة : إجدا وقدروى احاديث فىتفاصيلها انتهى وو حو ذلاك # كإسبق فى اد يثو كر فع فيكم فامى| 2ج نفسه ٍْ القرآن هن الصاد وز والح ناتحنت وتهدم «الكمة (هلاذ.-هى“الاشراظ الكر ى |] واللةخليفتى علىكل مم ١‏ واماالصغرى فافىرؤاية الشين والرزمذى .من رفع العر بقيض العلاء وظهور || اله شاب قطط اى شديد اللهقوفشوالزئ.وشرب. الجر وذهاب الرحال وبقاء النساء الى انيكون سين || الإمودة غيثه عنبةطافية |امرأة قم واحد وايضا فىالاديث منها كرة المساجد وثلة اماع وتطويل || كاتى اشبهه بعبد العرئ ]|| الابنية واكلالرنوا وكزة الغيبة وترك المعروف وامارة الاثرار واشتغال الرجال || يهودى مات فى الاهَليدُ ِ بالرحال ونخصيص القبور وتشرف الفاسق وضعف المؤمن وبع اللكم وسفك || ابن قطن اشارة الى اله || الدماء وقطع الارحام وااذ القرآن مكسبة ومنامير وحوها هو كله حق * || كذاب أن ادراء 2 اىكل واحد اتقدم منةوله وعذاب القبر لاالجموع منحيث المجموع لاشال 'انازئن”"م نَأ دق القطقق الذى متكرء كاف فلانصدق على 2و الاشسراط وانالظى الذى متكره لاكفر بليضال فلايصدق على كو الإنةوالنار واناريد مموعكما | فلاتحمل القظ بجع المقيقة واليماز لانانقول بارادة مموم اليماز نحو مايطلق فاطزيق اناعم زبالكاة والعراق فعاث ينا وعاث شهالا + قبل رج من ارض المثشرق بقالله خراس_ان يتبعه اقوام كان وجوهم الحخان دوكر وان رج ولست فليقرأ عليهفواح سورة الكهف ذانهاجوازكئومن فتثنه انه خارجخلة اف ونم كشهر ونوم كمعة وتهبات ايامه كابامكر قلنا بارسو ل الله فذلاثاليوم ادق كمية كفنا فيه صلاة نوم قاللا قدرو اله قذره قلنا يارسول الله تعالى وامااسراعه فالارض تالكالفيث استديرتهالررفيأتى على القوم فبدعوهم 5 منوننه فم الساء فقطر والارض قنَددت فروحعلهم شار حتهم اطولما كانت زرىواسيغه موقا وامده *#واصر وير بالحزبة فيقوللها اخرجكنوزك فتتبعهكنوزها كيما لبت هل ثم دعو رجلامتلا” شبابا فيضربه سيف فقطعه جزتين رمية الفرض ثم.دعوه فيقبل فيقول الع هذا التهاكا فى اللصابع فبيغاهم كذاك اذبعث لهتغالى 0-0 إن حمس حم فنزل غندالنارة الببضاء ا دمشق دين مهر ودثين واضما مك على اجقة لكين اذا طأ زأسه قطراى عرقه واذ رفم تددر منه مثل هاناىالاؤاؤ فلا حل اكافر ان تدر يع نفسه الآمات ونفسه بنتهى حيث يلتهى طرفه فيطلبه حتى يدركه ساب لد فيقتله ثم يأتى عيسى عليهالسلام قوم قد عصيي الله منه فيمسعم وجوه معناه انه يسرهم بانقتلالدجال و>دثهم بدرجات فى الجنة فيفاهم كذلك اذاوج الله الى عيسرئ علبه السلام الى اخرجت عبادالى لايدان لاحد اىلاقدرة لاحد كاله كور عنادق اى صعهم الىالطور وحصنهم' ومبعث الله تعالى يأجوج ومأجوج وهم »نكل حدب شاون شر هم اوائلهم على نحيرة طيربة فيثمربون مافيها. وعرآخرهم فقول لقدكان بهذه مرة ماء ثم يسيرون حتى لتهوا الىجبل ا لخر وهو جبل بيت المقدس فيقولون اتا قتلنا ا هزاى تعال فلنقتل من فى( -عاء فيرمون بنشابهم اى سهامهم الى السعاء فيردالله تعالى نشابهم مخضوية و خضر نى الله عيسى و اككابه >2 كو َُ سالثور لوده م خيرا م مأئة دنار لاحدك فيرغت تىاللها عييى واصعابه اى بدعوا ألله بهلا م فير سل الله عليهم النغف ى 55 فيصصون فوع جع فرسن وهو القسل» لكوت نفس واحدة 2 اليه على انه تعالى بهلكيم فىادنى شاعة باهون شئ ثم بهبط أ الله عسدى 0 واصعاءه الىالله تعالى فيرسل الله طير راكاعناق الت ت فحملهم وتطرحهم حيث شاالله تعالى ويسةوقدالسلون 3 تيهي د بم و وس بع سين برسل الله مطر الايكن ع مله حم[ 70 تيد ردت مدر لدوم فيغس ل الارض حت عزوي ىل ١‏ كسح سسحتت ااااااااااااااااا60600ااا0 00 غليد. لفظ الى ومطللة الما > ا ا 054 سالة |أ ورتم رحس أ عليه لفظ اللق ومطلق التسايب + م لانم علا الوا 0 يلتك فر د يأل تمدالغنطى المتعلقة با<وال مابعدالموت ناركااسئلتها معاسادها ومكتفيا بمقصود العصابة من الرمان أ اجوتهاوذلات انناعش سام )١(!‏ الشهداء يأ كلو نو يشمرنو نبال حياة الج ديه لابالروح ويستظلون بقسفهاوت.ارله أ فقط اكراما لااحتياجا ولايضس عدمالبدنبالفعل فلع وال-ماعكسار الادراكات العقة من الابل لتكفى يومالجعة وسومقبله ووم بءدهسواءكانالزائر واقفا على القبراوعلىقر به اوبعيدا اكوا > بطرف الجبانة (م) وهم يتزاورون ولومع تباعد الامكنة لكن المعذبة محبوسة 0 35 فا 0 7 مشغولة(4) يأنسون بالزاكٌ وشر<ون بزيارته بلاتوقيت فىذلك(ه)ويمتبون على س والاعدهه 6 منلم 0 وارواحهم ا منازل الاحياء ويعرفون اعهالهم وتأللون باهم لتك القذزمن الناس فبيغا 35 نا ب .|| وستبشرون سنتيى بنارة بعرطن ذلك لبهم واخرئ بالاسمار ا ا كذ لك اذبعث اللّدر خاطنية ولسست رون بم ره لعرص ليهم واحرى د بارعن 5 فم اما م ل د ا ل ل ا م 7 فتأخذه, نحت اباطنهم فنقبض رو حكل مو منوكل مسو ببق شار الناس تهار جون فبهاتهار جار يجامعون (وقد) النساء مخضمرة الناس فعلمم تقوم الساعةذ كره انالك فى حالمصابج ر-جدالله ٠‏ قولهودابة الارض فهى!1ذ كور فقولهتعالى ٠‏ واذاوقع القول ٠‏ اىاذاوجبااءذاب عليه +وقالةتادة اذاغضبالله تعالىعليهم ٠‏ اخرجنالهمدابة منالارض تكاما 6 قال المفسرون 0 ئدابة عدي رج بين الصفا ولازوةدكر ه الشجوزاده وقالابناللاكشروىان طولهاستون ذراعاوفيها مكل لونوماين قرايهافر ضارا كب معهاعصى ٠و.‏ بى عليه السلام وخائمسلوان لايدركها طالب ولابفوتها متهاعارى انه ىكلا*روى 2 ن ابن الز بيرر ذى الله عنه وصفها فقالرأسها 31001 وعينها كمين ‏ ختزيرواذنهااذنفيلوقرنهاقرنا بلوهوالتي ساك بلى و صدرها صدراسدولوتهالونمر وحاد رن اناصيرة هرةوذنبها ذنِي كاش و قو اتمهاةو الم بعيربين كل مفصلين اث عشسذر اما وىرواية بدراع آدمعليه السلام * وروى انها لاخرج ٠‏ الارأسها ورأسهاببلغ السعوانفراء اه لامشرق والمغرب وقالالسدى رذى اللهتعالى عنك انها بتكام .بطلان الاديان “كلمزموئ دين الاسلام كافى الشهوز اده قي لاهاثلاث خرجاتاولها فىايامالمهدى تفرعالناس وثانيهافىايام عيسىعليه يهاوجوه المؤمنينو تشيربا كام قدو ديهوجوه الكافرينكاى انالك *# قولهو طلوعالثمس من مغر بها + عنابىذر إدئ اللّهتعالى عنه اندةال قالرسولالله صل اللهعليه وسوحين عر بتالمعس اندرى ابنتذهب هذه فلت اللهتعالى لأسو إداعل قال فانهاتذ هب ح<تى تسد حت العرشفاستأ ذن فو ذناهاوبو شك ان تسحدو لاشبل منهاوتساً ذنولابؤ ذنلها [لاللها ارجعى من حيث جئتقتطلع منمغربها فذلاثةوله تعالى+و الهس تر ى استقرلها+فان مستقرها تت العرش لكتاب الكستلىو غيره * واولهذهالايات خر و جاطاوع التعسهن مغر بها والدابة رج على الناس ككىكاورد الايشآخر ولانص ففترتيب غيرها كاف التوفيق * قالواوالمكمة فىطاو عاك عس من مغر بها نابر اهيرعليه السلام د ود اناللهياتى بالثعس من المتسرق فأت بها من هرب فهت الذىكقر وانالخر:والمحمةواللاحد:والدهرية الفلاسفة نكرون ذلكو بدولون هوغيركاتنو لايمكن انيكون ف يطلعها اللهتعالى:وماءنالمغرب ليرىالمكرون 'قدرته لالتمس ف ملكه انشاء'طلعها من المشرق وانشاءاطلعها منالمغربو هكذا ساترالايات سكرها الفرق المذكورة ف يكلام »* قالعبيد.ن-جيدء وكدالة بغ رونل بج النامن وعد مالو الدط ا من مغر ها نوما نه سنة اخرجه لان -جاد فى الفين ذ كر ه السو طى+ و اشر اطهاقتعانهذههى الاشسراط الكبرى و اما الاشسر اط الصغرىفارواهالرّمذى نازعن انس بزمالاك رذى الله -ها باو يع تعالى عند انه قال قالر سو ل[ الله صل الله عليه وسل انمناشراط قرط ]اك يك اؤقدورد ى ض الاعال ومالاثين وار س على اندياء ل باء والامهات فم ردون ا 06 24 ٠.‏ ْ 0 0 العلامة .الساعة انيرفمع 5 سناو حرنون بالسيئات (2) تأاون بشكايةالمى هن احدظلا واذية(0)الاروا اه الؤسلة يذهب حيث اعت وقيل ارواح المؤمنين فىاللنة وارواح الكفارف النار بض العزاء لا بالاتزاع اليل ارواحالشهداءفى المنة وارواح موم المؤمنين على افنيه قبورهم قيلهذاا> موقيل عنقاوبهم ودظهر المهل ِ 0 واح الانساءفى على عليينو الشهدا'فى حو اصل طير خضي رتسمر ح فى ال هحيث شاءت وفشوا الزنا ويشرب هنهم من يكون على باب اللنة ومنهم من حبس ففقبره ومنهم من حبس فالارض ولم |] الرويذهب الرحالو بق اص روحهالىالملة* الاعلى وبعض فىنهر الدموغير ذلك (8) عدم سؤال القر#تص النساء دى تكون سين البشهداء المعركة وقيل بالعموم يما (4) اطفالالمومنينيتزوجونف الآآخرةكلبنات أ اماة قبموا<دوهو من ١‏ لمت كارا 9 ١)يعذون‏ بالافعال القبيور كت كالصلاة (١ ١)‏ ولعت اوالقية يكون تامامص عياب عو هما مكووة ف (١‏ ان١<دالصد‏ شين اذا أذ نت كسيرةاؤ صغرة تقلت صداقتهيا ٍ لوعن ا 28 « 0 يال 35 000 الضء.يف شمر كرالك 2 1 - ال - ٠١‏ البقاء 4* | قات الغالية .الى لادكا 01 20 8 7 + أكبير 5 كل عزابى 0 إلى 0 الناليف لقدشاهدنابعض ب لوف متها والافرت انهاكلذنب رتبالشارع عليه حدا اوصرح ا إلاء 1 له 1 / ١ / مراط ماف هذا الحديث 8 كور بلدة انفقت فيهاهذا السطورهن غلوالزناة وانغوالفشور ورقص القيئتان وا ووفور الميل - اغخراباتو النفورهن مو ضع الطاءاتو استيلاء ,الغلةو الاو با شوانشادماثاؤًا من غير داش لاخيرفى اموره, ذءو ذبالله .هن شر ورهم كافىاءنالملاك فى شح المشارق+ وروىغنر سول الله صل اللدتعالىعليه و س ان مناشمراطالساعة ثرُةالمساجد وقلةالجاعة. وتطو يل الاشيةوا كلالريا وكزرةالغيية وار المعروف وامراء الاقيزان وركوب النساء الرحال بالنساءو النساء بالرحالو اشتغال الرحال,الرحال واكر و الكذففل وتخصضيض القبور والاشة علها وان الفاشق مشي فاو المؤُ من مستضعفاو بع المكم وسفك الدماءوقطع الارحام وا اذ الم 00 هن اهس وكفر ْ اياه ولا.تعظلون بالقر ان و لالستحرون من الر -جانو لا بهاو نالنيران و لاءزال بهم الك شيطان ح< يكون الددبيا ]عن 9 ل لاله الا الله +« وقال عليه السلام لور وكفزهدكو عبادتك لقالوا هؤلاء>انينولو الستوهم لقلم هؤلاء ربالوعيد ذكرءاءناللاث ر جداللهوهذا القدرمن الكلام كاف فىهذا المقاموتمام هذه بان وكيفية ظهورها رةفى امفصلات حتى جم فيهاالطافظ المقدسىمؤلفا والطاذئلالتضاوى جرأما ه القناعة قامس اليهالاجةمن ايقاعة (والك 6 قال الفاضل ال +2 فتازاق فى 2س حالعقا َّ اليم يةوداخ تلمك ال روانات ف فيه + 2 انعر رذى الله تعالى عنه انهاتسعة الثمرك باللهو قتل النفس يغير حدق و2 رس؟ أي وقد فالم#صنةوالزنا والفرارعنالز والتحر وا كمال اليم وعةوق الوالدين المسئين والاحاد فى ارم وزاد اوهريرة رذى اللهتعالى عنه ا كلالريا وزاد على رضى الله تعتالى. عنه السرقة ودرب الخر * وقيلمانوعد عليه الشارع تخصوصه وقيل كل معصية اصرعلها العيد هن كر وكل لالد عئها فهى صغيرة وقال صاحت الكفاية الحق انهمنا اسعان اضشافيان لانعرفان ذانهمًا وكل معضنية ضيفت الئماذوقها فهئ صغيرةو امااذااضيفت الى مادونها- فهى كبيرة والكبيرةالمطلقةالكفراذ لاذنب! كبر منها'تهى كلامه * وروى انرجلا سئل عَنَ ان عباس رذىاللة تعالى عنهما اسبع الكبائر فقال الى السبعمائة اقرب الاانه لا كبيرةمع الاستغقار و لاصغيرة َع الاصكرّار كا فى كتاب الكستلى وباج+لة المرادههثا الكبيرة الى هىغير الكفر (لانخر بج العيد اومن منالاعان» لبقاء التصديق ‏ الذىهو حقيقةالائمان خلا فاللمعتزلة حيث زعوا ان مرتكب الكبيرة ليس عؤءن ولا كافر فهذا هوالمئزلة دن المنزلتين بناء على ان الاعمال قالالتفتازاتى قداختلف الرويات فيهافروى ابنعر رذىالله تعالىعت»ما انها تسع | الشرك بالله وقتل النفس بغير <ق وقذف الحصنة والزتى والفرار من الرخف| والحرواكلمالاليتهم وعقوق الوالدين المسلين والالماد فى ارم وزاد ابوهريرة | رضى اللهتعالىعنها كل الربا و زاد علىر ذىاللهتعالىعنه السرقة وشربالخر اتهى] !| +واقولو زادابنعرالهينالتمو س و زادابن عباس ر ضى الله تعالى عنهما لاياس من روح الله | والقنوط منرجة اللهتعالى وزادفى ورايدابى س_هيدالر جوع الىالاعرابية بعد | الفجرة وزادى رواية استحلالالبيت المرام قبلتكم مامنرجل يموت لثمل هؤلاء | الكعام وبق الصلاة ويؤيّ الزكاةالاكانمع النى دار مصارعانوابها منذهب زاد الدواتى عنروياتقى من الشافعية الاواطة واخذا مال غصبا فبتهدينار وشهادة: | الزوروالافطارق نهار رمضان وقطع الرحم واللميانة فىالكيل والوزن وتقدم الصلاة وتأخيرها عن وقتهاودض رب امسر بغيرحق والكذب علىالنى صبىالله تعالى عليه وس :داوسب الكخابة وكقانالشبادة بلاعدذر واخذاارثوة والشادة ببنالرجال والنساء والسعاية عندالساطان ومنعالزكاة ور الا ميا لمعروف والنهى ‏ عن المنكر مع القندرة وذسيان لق رآن يعد تعله واحراق المدوان وامتناع الرأةمنزوجها بلاميب والامن من مكرالله" تعالى واهاتة اهل العم وجلة القران والظهار أ واكل له اخلتزير *فان قبلا نالعدد الواقع فكل روية “هما ماصرح فيها بتموضيع ' ١‏ اوتسع يقتضى الاختصاض: ماوقع فيه فكيف التطبيق بنهما + قلناقال المناوى عن القاذى ليس لقائل ان.قول كيف عدالكبائر هناثئلاثا اواربعا وفى<ديثآخرسيعا” لانه لم يتعرض الحضر فىشثى” منذلك .لانالكر مطلق: والمطلق لاشيد الخضر | ايحن انهذا الاشكال عند النفية القائلين ,عدم مقهوم ال الفة فىالنص لايرداتداء || واماءندالشافعية فصع باذمفهوم الاقبومفهوم العددواقع ليسلهما مندافعوايضا ||| اذاندت ماقيل انمفهوم العدد معتبر عندا إنفية :ايضافالاشكال على الفريين معا ]أ الا انشَالاافهوم لايعارض المنطوق وانه>وز ورودكل حديث لواقعة اوجواب || لدادثة + فانقيل قد فنا مماذكرت انبعضها بالاحاديث و بعضها بغيرها كال | الداوانى مكيف يتصورالرأى فىمقابلة ‏ النص + قلنايجوزان يؤخذ كلذلك أ او بعضدمن احاديث لم نهف عليها وعدم وجداننا لامكوين حة على عدم الوجود ‏ | مطلقا ويجحوز بدلالةالنص اوالمقايسة ويحوز انبرداص كلعام علىوجهيكون كل ماذكر منافراد» ومصداقه هق لاخر ب البعداموؤمنءن الاممان #* ولو مصصرا عليها لبقاء التصديق خلافا للعتزلة فيزعم انع ستكب الكبيرليس من ولاكافر»فان قَيلّ وكذا عنداسنالبصرى فانعنده مرتكب الكبيرة ليس عؤمن ولاكافر + قلنا. عراده ليس بكافر مجاهر وعندهرليس يكافر مطلقا ‏ ولاتدخلهفالكفر 4 خلاة || لوادج فان عنده, مظلقا المذنب كافر و9 ولاتخلده ‏ اىالكبيرة :2 فالنار 6 || عند هر جزءهن حقرةة الابما( و لاتدخله)اى العبداا»ن( فى الكفر و لا خلد ها ىلاتصيره و بدالاف النار (لقوله) 3 هو شان را ( ولاحبط طاعته 14 بلهو باق على وصف الامان لكاتو الطاميكف الشاهدة وصفٍ مان خلافا | نو ارج فانهم ذهبوا الىانمى تكب الكبيرة .بل الصغيرة ايضا كافر فانهلاواسطة بين الكنفر والاعانلنا القو له تعالى » هل جزاء الاحسان الا الاحسان * والايمان اعظ, الاحسان وقوله اتعالى»+فن يعمل مثقال ذرةخيرابره+خلاذا للعتزلة واللموارج هذا انقدرله الدخول أذكوز لبعض انلابدخل اصلالانه يغفر مادون ذلك !إن يشاء لو لاتحبط طاعته » أى لانبطل طاعته قال بعض الاسابذة اجهوا على انه لاحبوط لطاعة المؤمن بمعصيته ولالعصيته بطاعتهومن قال حبط الاقل بالاكث كأبىهاشم او بدونه كأبىعلى 3 قدخر خرق الاجاع *اقو ل الظاهر منالمبط والابطال هوالاثفاء بالكلية فالمؤمن المذنب املد فى النار فهذاعين مذهب الموار جو الروافض فلايكون خرفا للاجاع ا حالف #تصاها ذكره قالفىكر الكلام االموارجتكفر عليا رضىالله تعالى عنه لقتل البغاة وانذوارج لارتكابه كيرة وايضانم اندوان لميكنالمبط لكن ضرر اللعصية مطلقا مع الايما مضحقق كتحقق نفع الطاعة مع المعصية هل واللهنعالى لابغفر 46 امخض عدله هو انيششركءه #العلالمراد «طلق الكفر محازاءذكر انلا س وار 0 او سأر انواع الكف رس اد بالمقايسة اوالدلالةفافهر »ويل هناو لو ثدينا بدليل لتك اسك خبطن عبلك ولتكوان من الحاسرين*اقولهذ 1 50 لضي لال بلفرض محال وةويحالوالمرادمن الا يذهو النعريض عقالف الانقانمن انو إعاناطاب خطاب العين !0 لمراديهالغيرومنه قولهتعالى + فانكنت فىشك مماانزلنااليك فاسأل الذين يقرؤن إلكتاب+حاشاء صلى اللدتعالى عليه وسر ا واهماالمراد التعريض بالكفار أاشائمحاشا من احقال صدور الشك هنالنى صلى الله تعالى عليه وسل معدم جواز المغفرةثلبت بالاججاع + واماعقاذ فقيل>وز 2007 تلزامهدهدم التفرفة : مين ولمضى.ى المكمة تمي التنرقة القن ارقا الاناية ذل مهل الاباحة وكذا وكذا+ واوردعليه يحواز انيكونعدمالتفرقة معنا للك ةك فى خلق الكفر والششرور ولو -م وز التفرقة بهو احسان 0 ْنْ وبلا احسان لمسى” ونهاية الكرم تقتضى العفو عن نهداية الطناية 2 1 ْ 0 5 1 . 1 واه :الاول واس ان حقيقة الاممان هوالتصديق القلى ولا حرج المؤمن عن الاتصافبه الاعانا فده ورد 5 ام على الكبيرة لغلية شهوة أوجية اوافة كنل خصوصا اذا اقرّنءه خوف العقابور جاء العفو والعزم التوبة لاينافيه + نم اذاكان بطريق الاسحلال والاسضفاف كان كفرا لكونه علامة اتكذيب ولانزاع فى ان العاصى ماجعله الشارع امارة التكذيب -مهل وم" ييه وعلٍ 3 ندكذ اك بالادلة الشسرعية كسمو د الصنهو القاءا لمن | فى القاذو وات والتلفل كامة الكفر ودر ذلاك عا بدت بالادلة اله كفر +الثالىا 3 انو الا حاديك الناطقة باطلاق اومن على العاصىكقوله تعالى #باايهاالذئ آمنوا كثب عليكم: القصاص باابها الذين آمنوا تووا الى الله توب نصوحا وةولهتعالى أن طلفاة من المؤ منين اقتتلوا وهى كثيرة ه الثالث اججاع الامة من عصي النى الىنومنا هذا بالصلاة على من مات هن اهل القبلة من غير ثوبة والدماء واستغفا رهم مع العام بارتكابهم مطامط بعدالاتفاق علىان ذاك لايحوز لغير المؤمنين كا شرح العقائد لفاضل اللن سا زافق © اخصرف الوار ج بالنصوص الظاهرة فى انالفاسق كاف ركقوله *ودن 1 كم بماائز لالله 1 كهم الكافر و نو قوله ثعالى ومن ن كفر دعد ذلاث قاو [؛ مك هم الفاسةون+و كقولهعا. به الساو مه منثر كه الصلاة متعمر افق دكفر لوا بانهاءءزوك الظواهرنالعئىومن لمكم بثذى” تماانزل الله ولا شك فىكفره ولي سالمرادمنقوله تعالى *ومنكفر 3 اثفاوككم, الفاسةون+«حصر مطاق النمى ق التكفن بعدالامان بل حصمركالهة كر لدثعالى ذلك | لكتاب على دو اديت فمكو: دهن قبل الاحادو ارد على سبيل التغليظ مع احتمالارادة ارادةالاستحلال كاف الكستلية (والله أ ان يشمراء به باججاع المسلين لكنه اختلفوا فى انهه ل يجوز عقلا ا ملافذهب بعضهم الى انه يجو زعقلا واتما ع مه بدليل العم يعنى ذهبالاشعرى الىيجواز غفران الشرك عقلا لانالعقاب حقه فس ناسقاطه مع ان فيه نفعا للعبد منغير ضسرر لاحدواتما عل عدمالغفران بدليل السمع لان عندالاشعر ى لالنقجح مناللهتعالى ىك فى : اهن ريك أل اله عتنع لتو ةا -. حلز ٠‏ ؟ يه و موجبه االتفرقة بن المسبى*وال#سنو الكفر نها َ فى الناية 20 « ويغفر > بفضله ولطفه 8 مادون ذلك » اى الثثراء أى مَطَلق الال | م 0 منالصغار والكبار ولوبلاتوبة لاله لاحب عليه اللا ”ا تحقل العفو ورفع الغرامة كالايجب الثواب على الطاعة خلافا للمعتزلة والللوارج فى الكيرة بلاتوبة لاله | وايضاالكافر يعتقده حقا تعالى_اخيروا وعد مركب الكبيرة بالعقاب فاو يعات ا 000000011 2 والكذب فى خبره+واجيب بانه على تقدير عومالوعيد اتابدل على عدمالوقوع كد يكن العفو عنه دونالوجوب اورد عليه فيلزم حمنئذ جواز االملفوالكذب وتما محالانمنالله حكية ايشا هواعتقادا تغال ا كان "الخال ال ودفع بنهما رما لا سور اك الت لمعلهاقدرة اله تعالى الابذ تراه الابد ورديا »هتفص على الله ذلا عله القدرةكا هلو التعر+اقولانالنقص اما ا ىبالنظر وهداحلا تسا رالذثوب || الىزاتهتمان واماقنفسه' تمكن وانمتتها قئذاتة لكان صرور ا دكردالدن ور مالافالحال امماهو محال بالغير لا محال ذاتى واحال بالغيريحوز انجتمع معالمكن ' مادون ذلاك أن ا الذانى تمقل الطواب اللق انال انمطلقات النصوص ٠ق.دات‏ ومفسرات من الصغائر والكبار مع شود مقيدائها فتقيد الوعيدات بعدم مثيئة العفو المفهوم منةولهتعالى + ويعفْرٌ التوبة او .دونها خلافا 1 ان يشاء ه مثلا وانالغرض منالوعد والوعيد انشاءالرزغيبوالزهيب لمعترلة فانهم بخصونها لاالاخبار#واجيب ايضا حمل نصوص الوعيدعلى اسكقاق لاالوقوع والاستجاب بالصغا تر او الكبائر المقرونة ل ا أ وحمل النص على صدور تاك المعصية منالكافر شزينة” بالتوبة وتمسكوا دخ || نزوله قحق الرتد كانقل عنان عباس رحى اللدتعال ععها ق 0 00000' الاولالاآيات والاحاديث سَتلموٌمنا متممدا الا يده وآء انخلف الوعدليس يجار انفاقالانه خلاف الكرم. الواردة فىوعدد العصاة وحقالعبد علىالله احسانا واماخلف الوعيّدفظاهر مافحر النسؤانه ليس حاترا * واحوابانهاعلى شدير عنداللمتزلةلانهلاذات الميعاد وخا عنداهلالدنة لاناننهغالى عاد وعد 1( آا ممومها. اتما | مين أن والأبعاقب وتاض ل اه لالدو اك 12 10 لاواحدى جوازءاروى . الوقوع دون الوجوب الم ا الدعنه من وعدهءاللهعلىعله ثوابافهو”>زله ومناوعده علىعلهعقابا فهو وقد كيرت النت_وص بالميارو لا نالعرب لانعدذلك عيبا يلكر ماو فضلا بل هو مسن عندكلكاقالالموصلى" العفو ##صص الذنب | اذاوعدالسعراء.امروعده + واناوعدالضراء:فالتقو مالعة ش المغفور عن مهومات ولقداحسن بحى بنمعاذ بقولهانالوعد<ق العباد على الله فلا لف والوعيد حقدعلى | الوص * دنا ٠‏ || العباد فازشاء عفاوانشاءاخد واولاهماالمفو والكرملانهغفور رحي ونال التقتاز الا ا ل الحةةون على خلافه كيف وهوتبديل لاقول وقدقال الله تعالى ٠‏ ماسدل القوذللدى ا 1 *وقال الخالى بلكذب متتف بالاججساع نمتال املعم ادهم الكريم اذاخير بالوعيلا على 00 0 فاللائق بشاله انيب اخباره على المشيئة وانل يصرح بذاك يلاف الوعد فلا كذب عليهوهذا نافى حخمة 50000 من البعض. انهلا كذب فالمستقيل وان اوردعليه* وحاصل الرسل*والاواب 0 3 ٍ ارسال الرسل*وااطو كلام بالدواى :انه لوي كلف لان نصوص الوعيد اماانشاء تهدد اومن قبيل . ان رد حواز العفو : 9 ١‏ لابو جب ظن عدمالعقاب فضنلا عن الم كيف والممومات: الواردة ف الوعيد امقرونة ( عام 6 بغاية من التهديد ترج جانب الوقوع بالنسبة الىكل واحد وكئ به زاجراكا فى شرح التفتازائى 5 زالعقاب على الصغيرة) سو اءاجئنب م تكبها الكبير ةم لالدخو لها نحت قولهتعالى* ويغفرمادون ذلك أن يشأءه لقو لدتعالى+لابغادر صغيرة ولا كبيرةالااحصاها» والاحصاءاتما يكون إسؤال والحازاة الىغير ذلك من الآآيات الاحاديث ولا نالذنب سيب اعذاب فى حكبدالله تعالى صغيرة كان اوكبيرة كاف المواهب (ولومع اجنناب ا30اثر ( لان المعتزلة لانهم ذهبوا الىانهاذا اخ الكبار لم جز تعد به لقوله تعالى إن 2 وا كارفانهون ع ذه نكفر عنكم بأنكم + واحيت 7 المطلقدَهى الكفر لانهالكامل و بجع الاسم بالنظرالى انواع الكفر وان كان الكل 1 احدة فى الحكم اوالى افراده القامة -5 1١‏ 71 يه بافراد الحخاطبين على ماعهد من قاعدة ان مقايلة اهمع با مع 1 عام خص منهالبعض اىالذنت المغفور بالدلائل امفصلة او..ان الا#حقاق لاالقوع الحاصل كلامالدواتى هوا+واز وان لميكن على طريق الللاف 8 ووز العقاب 1 على الصغيرة » قال الميالى منغير قطع بالوقوع وعدمه لعدم قيام 00 وماذكره الشارح دن الادلة فلاثبات الزء الاول من الدعوى معان لصم لاس ره ككل اتهى وادلة الشارح قوله تعالى + ويغفر مادو ن ذلك لمن يشاء + لان الغفرة ات الابعد جواز العقاب وقوله تعالى + لابغادر صغيرة ولا كبيرة الااحخصاها + | والإحصاء:اتمايكون للسؤال والحازاة الىغير ذلاث منالآ.بات والاحاديث لاق انه لؤلم بغفر الصغيرة ولمبع العذاب عليها فاين يظهر كونها عصيانا وايضا الحازاة عبنوقوع العقاب وان و قوله تعالى + ومن !عمل مثقال ذرة شرابرء | * بدلعلى الوقوعالاان. حمل قولهة: عل على هثل ماذكر فو لومع اجتناب الكبار 6 | واماتوله تعالى » انيحتنبوا كبائر مائنهون عنه تكفر عنكم سيئاتكر + تسمول على الكفر اذالكبيرة المطلقة هى الكفر لكماله والمطلق يتصرف إلى الكمال وبهتندقع شبهة المعتزلة منعدم جوازالتعذيب 88 والعفو *# اىترك العقوبة والسرّ عليه عن الكبيرة ولوبلاتوبة © قيل انالكبيرة كفرا فالتوبة منها مقبولة قطعا وان منغيرها فرجوة *اقولظاهر النصوص هوالقطع مطلقا بلاتفرقة الااذالم تقارن بشروطها واركانها تموجه العفو بلاتوبة انالعقاب حقه تعالى فله اسقاطه ويدل 'علىالوقوعمثل ويعفو عن السيئات ويعفو عنكثير انالله يغفر الذنوب جيعا ' #واللهتعالى يحي ب الدعوات6 ولومن كافر عند بض #وشضى الحاجات» والظاهران الاول مشنروط بالطلب والثاتى ولو يلاطالب #وتفضاا على عباده الأوجويا لقوله تعالى * ادعونى اسصحب لكم + واجيب دعوة الداع + وآناكم من كل ماسألقوه ولقوله صبىالله تعالى 5 سا لابرد القضاءالاالدماءالدماء ع مماتزل ومالم ينزل لكن إشغى ان براعى الداعى شمرائط قبول الدماء الحررة فى 5 العلا, كا لين ا جزرى وين مووانعه المقررة فىالستتهم ويقارن فىاوقات قوله بل ؤامكيه 0000 فىمظنة القبول وحيزه وقالت المعتزلة لانفع للدماء 7 تضى انقسام الا حاد ال عاد كةوليا ركع القوم دوابهم ولسوا ثبابهم كافى سرح العقائد بزوالعفو» منالله تعالى ترك المؤاخذة بالذنب (عنالكبيرة) ولوكانت اكير الكبار: بعدالكفر باللهتعالى ( ولو بلاتوبة» فلهعالى العفو عن ذلك لانه 0 ولطف وهو حسنعقلا وشرعا وان ماخاض اج تسر علي امامع التوبة فيرج العفو عن ذلك وقبول التوبة من المعصيةم جو حلاف التوبة من الكفر فقطوع بشبولها قالالله تعاللى قل لذن كفروا' ان ينتهوا يغفر لهم ماقد سلفم فى المواهب والتوفيق ( والله تعالى بحيب الدعوات) يعتىمن جلة قواعداهل السئةوالجاعة اناللهتعالى هيب دعوات شُطرَين(و.قضى الماجات) 7( بريقة ١‏ ل )6 اىحاجاتاتاجين نحصو لماطلب<الااوف الوةتالذىيريدالله ١ الى‎ من أأمقاء اوبادخار ثو ا بذلا اله عنك الله الى ليومالة قيامة كافى المواهب (نفضلا) اى فضلامنه للتسافتانههو اللائق عقام الريو . 5 والالوهيةلقواهتعالى+ادعونى | سب لكم*وةالواذا سثلاك عبادى عئى يب اجيب دعوةالداع اذاذمافيهولقوله صل ايتوعايدوسم سان للعبد مالم دع بائم ا وقطيعة رج مال إستهمل :. وله عليه السلا م ا نيكم يى كرم يسمي من عبيده اذا رفم , يديه أن بردثما صفرا 00 سعدالدن + قال “جح الامام سمراج الدين على ابن عقان فى تصيدنه *« وللدعوات تأثير بلبغ 37 وقد فيه اصعاب الضلال عي فى صرف ائر القضاء المعلق دون المبرم وف دقاء ا 1 المعتزلة ليس فى الدماء قال الدعاء والصدقة 2 1 »من .مات ا جه اودنة ُُ عناه اوشضى فيجوزو ينفع كذيك الدغاء ا كافىشس حالامالية+ داخم 0 فى: ذلك صدق ال 4 ة وخلوصالطوية وحضورا فلكت ب لقوله عليه السلام ادعو | الا واتتمموةنونبالاحابة واعا وا | انالله: عالى لالستور الدماء من قا ع عأقل وت 57 راه سعدالدين + وفىرسالة القشير 1( ْ َال هم هودى عله اإسلام رجل دعو وبتضرع فقّال الهئن 3 نذفة - لوكانت حاحته سدى قضيتها فاوه ظ أله تحالى إلبه اتأأريم كيك ولكد بدعوق ا لااسيب لعبد يدعوى وقلبه عند غيرى فذ كر موسى عليه السلاملارجل ذلك فانقطع الى الله تعالى بقليه فقضيت حاحته ”ا فى حياة الايوان 28 اختلفالمشاع فى اندهل يجوز ان بعال يسان دعا الك فنعه 100 لقوله تعالى *وما دماء الكافرين الا فىيضلال + فاروى فى الحديثمنان دفو للعلوة وان كان كي سما بيس وو عليه السلام انق دعوة المظلوموانكانكافرا فانه يسان ول على كفران النعمة ئافىترءكال وجوزه بعضهم لقو لهتعالى حكاية عن ابليس رب انظرينى فقال الله تعالى انك من المنظرين هذه احابة واليه ذهب ابوالقاسم المكير عن وابوالنص الدنوسى وقال الصدر الشهيد وبهشتى ذكره سعدالدينوفيه حث لو 3 ناخبار اعن كونه من المنظر بن فى قضاء اللدتعالى وساب قعلهدعااو م دء وقيلاسيحاب دعاء الكافرين فىامور الدنا ولاإسعاب نامورلا خرة اذه يحصل التوفيق ا بد ولا كافىكتات قره كال للتخيالى > وعن ثابتالبناتى ان ابليس قال ياربانك خلق تآدم وجءلت ببى و بينه 0 9 طى) عليه ققال تعالى جعلت صدورهم مسا كنلك قاليارب زد فقال لابولد ولد لآدم الاولدلك عثس زدتى قال يخرى فهم مدرىالدمقال يارب زدنى تقال جاب علمم يلك ورجلك 0 قَ الاموال دالاو و | فيكونالمسيب معسببه من قضاله تعالى فالله تعالى قضى بكون الدماء سيسامزيلا, | وقدقال صل الله تعالىعل. توالا طفضا ءالا الدماءوقال11 ناوى قشر حذلكالحديث | عق 0 وقدجف القإ هو جيبو قولهصلى اللهتعالى عايهوسمٍ اهدوا ‏ الصموتاك الدءاء والصدقة اعم انالدماء يسهل القضاء المرم ويدفع نفس |[ القضاء المعلق نزل او تهبأ لاتزول + فان قل انتغيير قضاله تعالى #انع' فالسعى لدفعه #و الدماء من عدم اعتراف قضابه تعالى وقد قال صسلى الله تعالى عليه وس لايغبى خذر منقدر + قلت ان الدماء ايضا من: قضابه تعالى . | 5 تعمل أله مل المذر الما مور دهن 2 ياب وادوية الامم! حل ]لل 1لا *#فانقيل ان ا | كار نالمدعو عليه خلافتضانهوء لله اوكانقضاء مبرمافلا نفع *قلة| >وز ان ون تفعه ابر على قاعدةافعال العبادمن | طبر التوسطهفانقيلر ب مضطر و ضير عاجز جود . الدماء ول يظهر اثرالقبولطولعره+ قلنا رج لهاو ابماذكر ناو ان بءض المستواب >وز ار خفيا ديت لولاه لتظهر الذاوف والكاره ويحوزانيكون علولا | مؤخرا الى الآآخرةوجوزان منعهتعالىعن الدماءالمرعىشسرائطهوالنموانعهولايلزم ” ا فى حق شى”آخر انمع لهو ان يكون وقنه بعيد افيظن انهلم قبل وقدقبللكن ظهر ائرهبعدزمان ١‏ طويلكاقيل قاسحابة دماءنوح عليهوعلى نينا الصلاة والسلام انه ظهر أثره بعد اربعينسنةو ضمدل بهالاتكال على قوله تعالى + وآ نام منكل ماسألقوهانلفظة كل" | نقتضىالتموم والاستغراقورب خص يدعوكثيرا ولايظهر اث رالقبول بلااحتياج ١‏ الىمايقال انهيعطى كل سؤال لكن اليعض لايصل للوانعو ا لخب لعدمالقابلية وبلا ١‏ احتياج الى خصيص خطابه مع أنه خلا الاصل ٠‏ فانقيل لاثكانمعظم الادعية ٠‏ و دكدزها لدفع البلايا والمصائب وهومناف لاصصرو التوكل والتسط عر الى الله+ قلثآوان ' ذهب يعض الزهادال افضلة رك الداءا سبلاما فضا ك1 ن التجع الذى ام ' عليه العلاء واه لالفتاوى افضلية الدعاءوا- باه كانقل عن التووى فشرح مس ا ١ )80( 1 كافى حاشية القاضى للش زادهءور وى انآدم عليه السلام قالياربانك سلطت على ابلس ولااستطيعانامتنع منه الاك قال لادولدلاك ولد الاوكات عليه من حفظ حم ؟ ]يه من مكر ابلس وم نقرناء السوء قالبارب زدنى قال اسن ةعشرة وازيد والسئة واحدة ترك التاق" لطررهوالقشص والتعي اوقد مخمل لحن لاامباشرة لاسيت | ا وأ وها لير ردي إل العادى منه تعالى وايضاصرح بعدم نافى التشيث بالاسباب الوهمية للتوكل كالعى | 1 ع التلنسة بل القلسة وباطلةالباتس: للاسات الشسرعة ول نر | التوبذمقبولةمادامالزييح بل وهمية لاننافىالتوكل وامااجابة دعوةالكافر فنع الشافعى وابههور لقو لوتعالى » || ف اجسدةاليارب زدنىقال ومادماء الكافرين: الاف ضلال ء ولانه لايعرف اله والصحجح المفتى بدعندناهوالجواز 1 0 دعو علاظلوم ولوكن ترا طندليس دورنها ان ولاه :تيال .| . على انفسهر لاتشنبطواينين لياع بعتو نانك ملظي بات باه خلا ب ل نجة انان اه يعفر الذنواب التنار خائية هوالاطلاق. ودرح علىالقسارى فىشس حالامالى بانالمحققين على انه || ججيعاانههو الغفورالرحيم | قديقبل فى امور الدنيا وامافى الآآخرة فلاقيل وهو الحقيق فىتوفيق النصوص والتداءل كافى النبه وشحم زاده زو الامانو الاسلامواحد#قالفىءذيب الكلام الاججاع على انكل مؤ من ملم وبالمكن أ جامأكمااللهبالحسنىوزيادة وان حكنهماو اد وم جعمما الى القبول والاذءانلكن لتغيير مفهو #داقد تعاطفان,ئل أو الا مان والاسلامواخد) ظ ان المسإين والمسلاتو المؤمنين والمؤمنات فازادهم الااعانا وتسليا ولاطلاق الاسلام || باعتمار ماصدقوانكان [| على الاستسلاموالانقياد الظاهر قدثيت معالاسلامنى الامان مثلةلمتؤمنوا ولكن |[المفهومانتلفينلا نالاسلام قولوا اسلناولكو نالسؤالعن متعلق الايمانوعن ثرا الاسلاموردفىالحديث الامان | هواللضوعوالانقيادممى انتؤمن باللهالىآخره والاسلام انتشهد انلاالهالاللهالىآخره © وهو * اى هذا | قبول الاحكام والاذءان الواحدهه تصديق النى صلى الله عليهو سس # والتصديق ادراك الحكم اى الوقوع || وذلكحقيقةالتصديقئاص اواللاو قوع يعنىاطرء الاخير للقضية على و جه الاذءان والقبول و النسايم والمفهو م || ويؤدهةولهتعالىفاخر جنا من كلام التفتازاتى فى اللهذيب وغيرء ان هذا هو التصديق اللغوى واليزانى || منكان فها من الومئينفا والاءءتى لامحردالء! والعرفة الماصل لبعض الكفارلقولهتعالى » يمر فونه كايعرفون الأو جدنافيه اريت اتيز ابناءهم * وقوله +وئعلون الهالمق» وقوله* وجعدوا بهاواستيقنتها انفسهم » لكن || قالالشار 0 2 اورديان عدم انم أتمو .عدم تصديقهم بيع ماحاءبة البى صل التدتعالى عليه وسل |إالآآية تدلعلىكونمفهومها * واقوليجوز ايضا انيكون لعدم ركنآخرللا ان اولعدم شسرطهكالاةرار شطرا || متمرا لانالمسلين مستثنى اوشسرطاعلى المذهبين او لا تكارماعله اولانكار غيرهمن المعتقدات الضرورية+ واقول منالمؤ منين ولولا الاحاد لوم يعتبر الاذءانف المبزانى وكانعلاحردا لزم عدم كو نالامان الاستدلالى ايمانا اذاللازم منالاستدلال حيةذ هوالمءرفة بلاقبول والمطلوب هوالءرفة مع القبول * وقدنقل عن ريئسهمابن سينااعتبارالقبول ف التصديق فابقال فى اجواب الع الجرد نةالاستدلال والنظر ابتداء م يحصل بسييه التسليم والرضاء يعبى القبول تكلف قلباعبادى الذناسرفوا فى المفهوم ل يستقم الاستثناء لان المراد من المؤُمنين والملينر جل واحدوهو 0 : 0 ململ :علنة الك خلا بارد وخلاف نص ر يدسمهم وماوقع فىكلام اكز المشام نالجر والاعتقاد مكان 4 0 ل ص ا الأسديق نطالناد»هو الها الاضدتي قال التفتازاى ول دظن أله الا مسان -وبالتصدية سي ع سيو لاسا وا وليطر رس عل سار لين 1 قل واهذاءتثلون من غيرثوقفت سعينا وامماخص متعلةه باءور عسو سه الال 1 . ' ا 0-0-1 ل : امس الله( الى الاخراج ع طم انتهى * وبالخلة لديم فى الشرع بان كم على ادد باله مؤهن ولس عسل او 2 ولدس “ؤ من 2 معى انو دداهها سو ى أهذا 2 هو تصديي النى صب الله عليه و با 5 رفعذلاكاإزم بوجه ماماقدر عليه( ميئه4) نائب فاعل عل والظرفمتعءاقبالصدر كافى!اواهب+ قالالشارح رهمضان أى فيمااشته ركو نه من دين الرسو ل عله السلام با نابر اللاو اترحيث يع مامة بلا افتقار الى نظر و استد لال كو جودالصانع تعاق ووجوبالصلواتا#سووجوب صومرهضازوالركاةواحم 1 يه وخرءة ا لخر وغيرهامن الا حكام الظاهرة مندين هد عليه الصلاة والفجلام وراك لك بالضرورة رج مالا بعل بالضرورةكالاجتهاديات فلهيدالا كون متككر] لاجتهاديا تافر | والضهير فى محيئه ماد الىمافى ماعل والضير فى هماد الى النى كل الله تعاللى عليه وسلم انته ىكلا مه( و الاقرار.ه) هوشسرط جريان الاحكام الدموئة الاسطر عند المائريدىنبه عليه ابنالملك فى شرح المشارق قال خلافا للأشّعرى فى ذاك فءلى قول الاشعرى منثر ل الاةرار بالشهادتين مع اك مع و جودالا يمان القلىكافر مخلدف النار بل نقل النووى الاججاع عليه وعلى قول المائريدى هومن اهل الإنة ذكرهفىالمو اهب عثم اع انالايمانوالاسلاموالد.ن والشرع والشريعةواللة والتاموس ليا كرة بالذاتومةغابرةبالاعتبار فانماحاءيهالنى عليه السلام لونقل الىمعى آخر لماحاز امطاب بلابيانو نيان النفسير فىمثله لاحوزت ا خرء * فآن قبل التصديق فقس قم من م وال هم ؤومحتار المتكلمين منمقولة “الك 1 00 مأمورا والأموريه لاند ايكون فملا اختياريا * قلنا قال فى النهذيب ليس معنى كون الأموريه فعلا اختياريا انيكون منمقواة الفمل البتَة يلدع تعلق القدرةنه وكسيه بالاختيار وانكان فى نفسه كيفية كالع] والنظر وغيرهما كالقيام والقعود والضو» والصلاةفغاته كو ن التصديق حاصلا بالاختيار ومباشرة الاسباب وامانه معنى غير ماجعل فالنطق مقابلا اتصوار وفسر [١ا‏ بكرويدن فلا + فانقيل فاذا اعتبر الاختيار فىالتصديق لكونه مامورابه فكيف يكون امان حو الملائكة والانياءومنازفه التصديق ضرورة بمجردرؤية التحمرة * قلنا امامكتسب بالاختيار فاته لايعر كسبه اومأمور بعدذلك ت#صيله بالآختبار فل فى ججيع ماعل بالضرورة#» احتراز عماخئ كالاجتهاديات عدي من عندانله تع الى كافسس فى شرح المقفاضد نقوله اشتهر كونهمن الدين حيث يعله المعامة بلاافتقارالىذظر واستدلال كوجود الصائع ووجوب الصلاة وحرمة اخرويكفى الاجال فهالوحظ البالافلاضحط عن درجة الامان التفصيلى ويشررّط التفصيل ‏ فبالوحظ تفصيلا حتى اولم يصدق بوجوبالصلاة عند السؤالكانكائراوعليه || الجهور قبل فعلى هذا لوجهل ماهو منضروريات الدين قبل انبرد عليه لين |[ بكفر وفساده ظاهر طإوالاقراربه اىبذلك الميع بالاسان حقيقة لاقادراو حكنا || للعاجز كالاخر س*اعل اله اختلف ان الاعان هل هو منالماهيات الرسيطة وهو || التصديق فقطكاهو مذهب عاالهدى ابىمتصورالماريدى لعل هذاماقال. الامتازانى | وذهب جهور الحققين اله التصديق بالقلب والافرار شسرط لاجراء الاحكام ١|‏ هلبه ولتفقلهاترار ١)‏ بلائرك عندااطالبة فس اومن المركبة وحيئذ امائناية اعنى التصديق والاقرار ' واوممة وخفية وهو مذهب ابىحنيفة رجه الله تعالى قال فىبحر النسى وهو |] مذهت! كثزاه ل السنة وال حقيدالسعد مذه بكثير م نّالحفقين لكنقال ف الاضول ' ن اصلى لانحة لالسقوط والاقرار ركن زاتدقد قله كافى الا كراء || وامافىحال النوم والغفلة فالتصديق باق فىالقلب غاته عدم الع عله وانالمحقق ١‏ ا فىالديا وعبر عنهحفيده هو :ار اهلالسنة فلوصدق نم التصديق 1 منعنذالله منحيث بذعن وبعتقدشالله الاعان ومنحيث بنقاد و يبل بشالله الاسلامومنحيث ثاببه (الذى) ويجازى عليه الله الدين ومنحيث انهطريق سلاك قيه وبوصليه هالله |/ لتمرع والشمريعةومن حيث تمع عا قاللهاللة وءنحيث جاءبه ملك انمه الناموس اعنى جبرائيل عليه السلام بقالله الناموس وائما اختافت هذه الالفاظ بالاعتيارات المذ كورة نظرا الى «فهوماتها اللغوية ل ؛ الذى بطر عليه نافيه فهو باق فى حكم الشسرع قالفى مسح العقاد هوءتار 2 الاعةو كر الاعلام :اما ثلاثية وهو الاقْراز بالأسان والتصديق: انان و ام مل بالاركان قال فى حر وهو «ذهب الشافى وقيل هو مذهب الحدثن والحمى ع ناكم السلف ويتبادرمنكلام البيضاوى لكنفيه تأمل لعل م ادهم من العمل غير النوافلؤن اخل بالاعتقاد فنافقوبالاقرارفكافر وبالاعالنفاسق والنفقون مهم على انلاعمال جزء منكال الاعان المحى لامن اصلهعند المعتزلة واليه يشيرقوله | #والاعال خارجة عن حقيقته # لاعنكاله كاعر فت خلافا لامتزلة»قال اادواتى | :هناا<قالات أربعة لانالاعالاماجزء مةقوم للاعانعلىانيعدم بعدمهاوهؤمذهب | المعتزلة واماجزء مكمل ومحسن لايعدم بعدمها كاغصان الشيحر وهومذهيب السلف | فالامان مشيرك بين التصديق فقط وبين نوع التصديق والاقرار واماخازجةعن | الاممان لكن يطلق عليها لفظ الامان >ازافلافرق ينه وبين الثاتى الابالطمقيقة | والجاز واماخارجة بالكلية ومن القائلين بهذا الاحتقال منيةوللابضر معالابمان معصية كلا بنقع مع الكفر طاعة وهومذهب بعض اللموارج ثمهنا مذاهب اخر فانهعند الشيعة المعرفة فقط وعند النظامية التسليم فقط حبرانسان وعندالكرامية أمحردالاقزار بدون التصديقوعند الرقاثىهوالاقرارققط برط المعرفة وبشرظط التصديق عندالقطان»فعملة الاقوالحةيقاواعتبارا احد عثيرلانهاماسيط وهو | شبعة التصديقفقطوالاقرار ققط بلا شرط و بشمرط المعرفة و بشمرط النصديقوالاعال فقط وااعرفة فقط والتسلم فقط واماثنانى وهواثنان النصديق والاقرار وكونه مشزكا ببنالتصديق فقط وبين نوع التصديق والاقرار واماثلاثى وهو اثنان 7 التصديق والاقرار والتمل على ايكون العين دز أمناصله اومن كالهنقل عن الكر مانى فىشرح الارى هذا كله بالنسبة الىماعندالله و اماعندنا فهوالكلمة فذاةالهاحكمنا باعانه انشاقاو اذاكانت الاممال خارجة عن حقيقة الاعان 8 فلا بز .د يه أحقيقته بالطامات . ولا.نقص# بالمعاصى فهذا فرع خروج الاعال عن ماهيته ١‏ كتغل عنالرازى وهومذهب الى<: نيفة رذى الله تعالى عنه وكثير من العلامكاماء المرمين لاله اسم للتصديق البالغ حد المزم والا ذعان ولاتصور فيه الزيادة والنقصان ولانهيستلزم احقال النقيض والتصديق القينى لاحتمله وانزيادةالامان تقتضى نقصان الكفر ونقصانه زيادة الكفر وهو محال فى شتخص واحد وعند 'الاشامرة وهوامى ع نالشافهى رحد اللهتعالى يزيدو ينقص تالصاحبا!اواقف د سالسسننس -مد (والاعال) الصااة كالصلاة والصوم وا (خار-دة عن <قيةته ) لام ان<قيقة الاءان هوالتضصديق القلى والاقرار منالقادر علىالنطق ؛ بالشهادتين ولالهقدورد فىالكتاب وال سئة عطف الاعال علىالاعان كقوله تعالى اال ينامنوا وعلو االص ات م 0 ؟ لس مع القبطع بان العطفايه تضى المغارةو عدم دو لالمءطوف فىالمعطوف عليهدوورود ايضا جعل الامان ةرط صهةالاعمال كا ةولدتعالى ومن يعمل هن الصالحات وهو مؤٌمن مع القطع بان المتمروط لا.دخل فى الشر طلامتناع اشرّاط الثى” نفسه+وورد ايضااثيات الا مان لنتر اه بعض الاعالكا فى ةولهتعالنى وانطاشتان منالمؤ»نين اقتنلواعلى مام مع القطع بانه لانحقق للثى' دون كم ولاق أنهذه الوجوءانماتكو نج على من نجعل الطامات ركنا من حقيقةالاعان حيثان , تارك الايكونءومنا كاهو رأى المهغزلة لا على من ذهب الى انهاركن من الابمان الكامل حيث لاحر ج ناركها عن حقيقَةَ الاعان كاهو مذهب الشافعى رجهالله واذا كا نكذلك (فلازيد) الامان (ولا.نقص»6 لا مى من ان الاان هو التصديق القلى الذى بلغ جد اللزم والاذمان وهذا لاتصورفيه زيادة انقصضان 2 تىانمن حصل له ده قيقَة التصديق فسواء الى بالطامات ترركت ب المعادى 0 تصد هه باق على حالة لااتغير فيه م واماالا” بات والاحاديثالدالة على زيادة الاء عبان امول على زيادة كر نه واثسراق. بوره كانه فىالقاب / يزيد بالامال و ونقص بالمعاصي 0 وقال عض اعفان لاتس ان حدقيقه التصديق لاشيل الزيادة والقص_ان بل تفاوتقوة وضعفا للقطع با نتصديق آحاد الامة أي سكتصديق الغ ى صلى الله عليه وسم ولهذا قالابراهيم ه السلام ولكن ليطمئن قلبى قال واذقالابراههم ربارقى كيف ف ا قالأوم تؤمن قالبلىولكن اموي كذا فىثس حسعدالدين+ وهزال بهذ دسح على قبو ل التصديق اللقة ى الزيادة و قال عليه الصلاة والسلاملووزن اعا ن الى بكر بابمان ججيع الملا يق لجع اعمانابى بكر لعنى من حهة عل 7ه توازة وضنانه فىقلبه + قالالامام الفة 2 الاكبر وابمان اه لالمعاء والارض لابز يدولا «نتقص منجهة المؤمنبه وبزيد ونقص من جهة اليقين والتصديق وقالشارحه يعنى انا مان الملائكة وايمان الانس وان لزيد ولا ينقص ف الدنياو الآ خرة من جهة المؤمن نه لان من قال آمنتباللهو بماحاءمن عند الله وآمنتبرسولاللهو بماحاء من عندر سول الله فقدآمن 0 مؤمنومنآمن تحن ناكاب الاممان نهبان| من بالله تعاللى وملائكته وكتبهورسله ولميو من باليومالآآخرةنهو كافر ومنآمن باللهورسله ولميو”من غيرهمافهوكافر يضافلا فرق بين من يو“ من بعض المؤمنبه وبين من يكف ربكلا لؤمنبه كونهه كافر بن حقا وكذإك بزيد ونقص من جهة الاقليد والاس”دلالوليس توحيد المستدل بالادلة العقلية كتو<يدالعارفاأواصل الى المكاشناتوالماعدات والمعار ف الالميدوالعلوم وأخلى وبول اللسيين الزيادة والنقصان نكسب القوة والضعف كاعان 0 ٠‏ واعانااستدل والمقاد .لاما نالواص ل بالمكاشفات والمشاهدات و قدقال:هالى حكاية عنابراهم عليه وعلى دنا عليه الصلاةالسلام ولكن ليطمئن قلبى وقد موا البقين ' الى حق اليقين وعين اليقين وعل اليقين لكن الشسريف العلامة فحاشية شيرج مختصس || العضد علىارادة يانم اده صرح بعدمالتفاوت قوة وضعفا فى اليقينيات يخلاف |[ الليون و !لساب اطاط كو تدقابلا ازيادة والتقصان عندهم فرع خولدالاعمال | فى الامان يم وقدعرفت الحقيق عنده م انهاليست ح- زأمناصله بل منكاله ا وكوينيا جر من الكبال كنس ميف اعد 0 لهو متفق فالنزاع لفظى ويؤيده. | ماصرح امامنا الاعظم رجدالله تعالى فىالفقه الاكبراعان اهل السماء والارض ١‏ لايزيد ولا.نقص من جهدالمؤمنبه و.زيد و.نقص من جه اليقين فر ادالامام منعدم ١‏ الزيادة اماهومن جهةالمؤمن بهلامنجهة قوة ذاله وضعفه والذى تحرر مماذكر | لزوم اللزماليقيئى فى الامانوهوالموافق لمانى شرح المقاصد لاعبرة بالظنيات فىياب 1 الاعتقاديات ولمانقل عن صاحب النهايةالاصل فى الاعتقاديات اق اليقينى على وجه أ يكونالفه باطلايقينا على ظاهرةوله تعالى ان الظن لابغئى من اق شيأ وقوله ان ظ نظن الاظنا ومان عسذيقنين وقدصس حوانانالظن الغال بالذى لانخطر معه احقال النقيض بالبال تمان حقيق وان الامان النقليدى راجع الى الظن حقيقةو فى شرح الفقه الاكبر الاعتقادالمثهور داخل فىالامان ومراه منهانهالر اجع الىالظن ولائزاع فى كفاية الن فىبعض الاعتقاديات كسكلة الرؤيةَوصفة التكوين وفضيل بعض الانساءعلى بعض بل اثبات صفة السعع والبصرو حوها وايضاجعلوا التصديق الاإماق والميزانى محدين واللميزاتى شامل لاظنايضا واناللازم للاستدلال والنظر قديكو ظنافليتأمل حق التأمل 9 ويصم ان.قول من وجدا » التصديق والاقرار عؤفيه انامؤمن حقا»أحقق الابمان فيهلانهلولم يحقق بانكان ثاكااومترددا او خالى ذهن لكا نكافرا ومن شك فىاعانه فه وكافر 98 ولاينبغى # اىلايليق بللايجوز فو انول انامؤمن انشاءاللةتعالى ‏ لان الاستثناء يبان تغبير .بطل ججيع العقودا فيرفع الاممان وانكان لاتأدباوالتبرك والاحالة الىمثيئته تعالى وعله اولاشك فى عاقبته ا والتبرى من نزكية نفسه .و الامحاب بحاله كاهو مذهب اه لالمديت واامرو عن الساف واركان جاتر افى نفسه لكن الاولى ركه لاءسام الشك وقداممنا بأقاء ( الدءنة انته ىكلامه( واه 5 أنهولمن و جدافيه اناموّم من حةاو لا بابغى ان شول انامؤم كن انشاعءالله تعالى) فر مواض لان الا مانعبارة عن الاقرارو التصديق كام فيد ييخ ان يكو نفيه على وجها لازم واليقين دونالشك وااتردلانالاسة م4 انكان للشك فهو كفر وانكان ادي واحالةالامور الىمث_مةالله اولاشك في العاقية والأل لاني الا نَِ و اولتبر ك بذكرالله اولاتبرى عنتذكي ةالنفس والاتجاب بحاله فالالى تركه لانه بوهر الك لكن ذهب اليه كثير 2 ون الكعابة والتابعين واهذا قال لابذغجىدون لاحوز لانه اذا لميكن اشك فلادعئىلنى الجوازكائهم من شر رح سعد الدين( و الايمان بهذا المعنى» اى التصديق المنانى( حاو ق)للهتعال حادث( كسبى) يكتسبه الانسانبالنظر و الدلائل الموصلةله(واما»الا : يمان -[ /1 #ا]ييه (١‏ عدبى هدابة الر ب تعالىي» اى ا بصاله( لعبده الى معر فته )بالتصديق مواضع الهم وباخلة نزاع لد قيار اجع الى الافظ 8 والايمان مذالعنى *# اى 0 | التصديق والاقرارة لوق ##كسائر افعالالعباد # كسى # اى حاصل عباشرة : | الاسباب بالاختيار كصيرف العقل والنظر فىااقدمات وقدعرفت حال ماصل | بالضرورة 8و اما الائمان #إعهنى هداية الربتعالى لعبده الىمعر فته بلاكيف ال كير ' ولاكيفية بإفغير تلوق لانالهداية منالتكوين وهوقديم عند الماتريدية وان ||| القدرة عتملقاتها م فى حادثا عند الاشاعرة قيل ع نالمزازية هن قالالاممان مخاوق لاتجوز ااصلاة خلفه امواهبوف الزازية كال | وكذا عكسه قالالنسئى الاإمان فعل العبد هداية الرب فاهن العبد مخلوق ومامن الامام مد بن الفط ا ْ ْ اللغي لوق #و ايعان المقلد# ناغير كالآ باء وافواه الرجال فى الاسواق بلااستدلال قال الاممان لوق لايحوز قلق الشارحامة اللقلد هوالذى اعتقد -جيع اركان الاسلام بلا دلل وو صعيم * الصلاة خلقه..وكذ| عندنا انكان مصيبا جاز مافى١‏ ال وانا قل نقيضه فىالما ل للكن عندخطور ذاث |( عكسه قال الامام النسؤى النقيض بحو نشكيك المشكلكيكفر وعندالاشعرى والبقلانى والىهاشم والاستاذ || الامان فع لالعبد بهداية وهىقد مدعند المائر دى أ ونسب الى الامام مالاكدعوى الاججاع ولذاقيل المقلدايس يعؤمن اصلا + ونةلعن والعطاء من الله تعالى [] ابن عطية فىقوله تعالى + اواوكان آباؤهم لابءقلون شيا * قوةهذه الادية تعطى 0 | ابٍطالالتقليدو الاججاع على ابطاله فى العقاه+و عن الز مشر لاضال اضل ٠ن‏ المقلدوءن 0 0 3 ا ليا ارخ اي ون ّ 54-8 ع2 18 | القاضى ان التقليد غيرهتصورق التوح< مد اقول حكىء 1 انه 3 عن الاعة مق العند نير عليق لان ]| الاربعةتمعذامانالقلدوعن ابن ناجو ابى ان الشاذلىمن الملكيذوغ غيرهم دن الشافعية اله تال ملع نام : نسب الكة الى الطلمهور قبل انعلله محةق اهل السنةوق ل الاشاق على قبوله فى احكام غيرحُلوق والعبد جميع | الدنيا والحققون على قبوله فىاحكاءالا” خرة والدليل عليهقوله تعالى» ولانقولوا || صفاته مخلوق فكل من أن القاليكم السلام لستمؤمنا + وقوله صلىالله تعالى عليدوس! منصلى صلانا || لم مز صفةالله من صفات ْ ودخل مسهو رن واشتقفل قبا:نا مهو 0-2 وانالا مان 4 طاق |/ *صداق ى لاالتصديق العبد فهو صال 55-5 [| اللقيد بحصوله هن الاستدلال و انالننى صلى التدتعالى عليه وس واصعابهر ضى الدتعالى || كلامه+ وقال بعض العراء | عنهم يكتفو ن بالاقرار والانقياد ولم.:قل عنهم طلب النظرو الاستدلال كيف وماهم الاممان 7 قٍِ وتعتدك ْ من اسم 52 ظلالسيف وظاهر عدم حصول الدليل فىهذه الالةوماذكر الدوانى ١‏ 2 جو” الأولانهمسبوق | فىمقابلة هذا الكلاملاءنقى صعة ادل الامان بليائى كاله ويوجب 0 عليه ُْ 0 يم ل عم 4 2 اس م سف تاسايس 500 اموق ينج الايمان تلوق والثاى انالامان فمل من افبال النباد ٠‏ وكل فعلمن اؤعالالعبادنهو خلوق1ا فيلجم ان لمان وق و الْثَالتَ انالامانمأء ره و 00 ريه داخل نحت قدرة وكل ماهوداخ كا فر 1 نْ 4 ف 2000 ر 3 0 رقافيتيج , دن القيا س المفصو ل النتاري ان الامان لوق وهو المطلوب يان الصغرى و الكبرى ظاهرذكره منلازادموههذا | الاستفراينى واماماللرمين + قبل واعمهور ليس نكم لانهلانقليد فالمقائ الدينية | الرب الهداية والتوفيق . ان كان خازما حيث لابزيغه تشكيك ولابزيله ترديد -19 748 4 (ولكنه) اىالقلد (5ثم) اىعاص. ( بن الاستدلال) النظر الواجت عليه بدلائل الكتاب والسنة قال الله تحال كل انظروا ماذا فىالعتووات والارض * ع انالتقليد قبول قول الغير بلادليل وهو جاز فى الفروع والمماات ولاحوز فىاصولالدبن والاعتقادياث بل لايد فنها من لتظرو الا تدلال كإسكحى” ان شاءاللدتعالىلكن أعان المقلد 2 55 الطنيفة والظاهرية وهو الذى اعتقد جيع ماو جب عليه من حدوث العام ووجودااصانع وصفاته وار سال الرسل وماحاؤاءه دا منغير دليل لان البى عل اق عله ون قبل ايما نالا أب والصبان الات اعد الاقاء هنغي رتعايم الدليلولكنه يام ركه الاستدلال والنظر لوجويه عليه 56 5ن > وان الذمم انو المسن . الاشعرى والقاذى انوبكر الباقلاتى وابوهاشم انايمان المقلد غير معتبر وهذا باطل و الحدعلهم ماذكر نا من قبول النى عليه السلام ابمان المقلدن من غير عرفت بواردات تمحزالنفس عنعدم قبولها وقال جعفر الصادق على آبانهالكرام |] تكليفت الدلئل اناهم وقولالمضنفت واعانالمةلد كم ردلاتوالهر» ثمغانحب آنا أانّالمقصود ١‏ إوعلية»,؟' ل لم وهو 3 ع إودذمواهم؟ عماجب بإنسم ه' 00 ججيع العواموارتدادهم وحرمة داهم كسمه + ثم اقو ل لعل م ادالنافين نفى الكون الكاملة على وجدلايكون فيدائم وعرانا “سين هواصل اللواز وأنكان | كاريه تدقع شهةانه كيف ,تصوردعوى الاجاع مع هؤلاء الحالفين #ولكنه » اىالمقلد || عل آم برك الاستد لال ليرّكهالنظر الواجب عليه قالالعضد. العلامة فيعقاءا جع. ٍ الات ع ن الدثينواممة المسإين واهل السنه والجاعة على انالنظر فىمعرفة الله تعالى ووزاجب دوع وقالالدوانى لقوله تعالى+* فانظرالى ثار راجداللهوةلانظروا ما ذا فىالموات والارض الى آخره + وبهمطل مابعَال انهليس بآثم اصلاواما ماقال انالاتثم اتمايكون اذاكانله اهلية فهم النظر فلعله لايق على وجه يظهر || علاحظة قاعدة تكليف مالانطاق لكن بشكل بمانقلعن الغزالى والقثيرى والعارف. ابنابىجرة وانرشيد ونجاعة غير :الجهور انالنظر ليس بشرط فىصعة الامان, | وليس بواجب بل هومن شروط الكمال قط لعل م ادهم ذنى الاستد لال تالغبارات ١‏ الحررة بترتيبٍ المقدمات ورعاية شرائط النظر التكحيم نفصيلا فانذلك ليس: وانكان واجبا كفاية والافامايازم خرق الاجاع اوجهالة مدعى الاججاع فالنظر نو اناحدهها ماذ كر والآخر انيحصلاجال النظر وما لهفيه واذلم هدر على شر بره عندالسؤال يعبارة مهذهبة كالاتقال منالاثر إلى المؤثر قل هذا حاصل لاكثر العوام حتى الصبيان وهذاةريب لافالتتارخائية الاعان بالنفصيل اليس بواجب بلاذاآمن فى الملة كفى وفبه عنالنوازل اذاكان لاحن العبارة وهونحال لوسئل عنهقرر المعتقدات وقال كنت عرفت ان الام هكذا كان موٌمئًا وان قال لماعل نذاك فلاديزله ويعرض عليه الاسلام ونحدد نكاحه وذه ايضا واذاسئل عنتفسير كلات الإمان وقال لااعر لادزله واذا آمن جدد |[ تكاحه واذابلغ الصى دع جيع كلة الاعان الاانه لاشمسرهاولكن تعقل ام معاشة: ١‏ كان عنزلة المرئد وفارق امرأته .ولابرث مناويهونقل عن الكواثئى عنالفناوى لانم نكاح بالغة لانقدر على وصف الاعان بامنت باللهوملاتكته اومايؤدئ |[ معناه ولوبلغت على هذه الالة بعد التكاح ارشع تكاحها لخر وجها عن سعية : الاوين والدار وهذه بلوى عظية ولها كررة مموم والناس عنها غافلون التهى || + فان ةل ماذ كرت مناف لمافىبءض اصول اللنفية رجهمالله مندعوى الاججاغ على وجوب تحصيل"المغرفة فى الاعتقاويات بالاستدلال وذسبة جواز التقليدالى عبدالله العنبرى وثئسبة وجوبالتقليد وحرمة النظر واليحث الىطائفة + قلناذلك ال لاينافى ماذ كرنا بليؤيده اذمالم يكن وجوده واجبا لميكن تركه اثماقال الاعرابى || البعرة تدل على البعير واثر الاقدام على المسير افسماء ذات ابراج وارض _ذات |[ تحاج هلائدلان علىالاطيف البير وقال بعض العارفين حين ملم عرفتريك . واجب عينا #4 0] ١ 1 |لاتسلال هناهو الا تقال من الاثرالى المؤر ومن المص: نوع الى الصائمع باى وحه كان وعلىاى حال حصل وهذا للعندكل احدحتى الص ميان والنسوان: للاملا حظة الصغرىوالكيرى 00 للاتاج على قاعدة 07 هتغل اء (و فىارسال الاند. ياءو الرسل)و فى |ستعمال الارسالف معن د 1 مالجاز والافالننىم برس للتبليغ -5ز #545 بل ذلك ارسو 0 ا جيع “دزة ه ا |أعله الصلاة والسلام عرفت الله تعالى ينقص العز اعم و5 0 الهم معلى مافى شرح اند العضدء واعلةانترزك الاستدلال والاكتقاء ا فىاصله لكن ١‏ لاطلو عن خطر الزوالاذمكن زو اله ع كر تيك دسي در ب ا مدو ّ ات اار فوت سلطا التيطان. فاندكائ منْزؤال الاغان اماذنالله السنتعان 9و 'وفىارسال الانساء والرسل 6* عليه الصلاة والسلام وهوانسان بعثهاللهتعالى ألق اشليغ ام وقديشترط فى الرسول الكتاب لاف النى كافىشرح لعا قانك+: قال فى العقارك النسفية وقدروى سان عددهم فى يعض الاحاديث والاولى امبر على عدد فى التسعية وقالفى رحد على مار وى ان الننى صلى الندتعالى عليه 2 8د الانساء فقال ماه الف واريعة' وعشسرونَالفا وفرواية مانا واربعة وعشسون الفا وقيل الرسل منهم ثلاثمائة وثلاثة عشر واورد نالكتب مائة واربعة واعصابهامتعينة غيربالةة الىهذه المرئبة وردبان الادحم هدم تعينهم ولوس فالاصح عدم ,فض :الكت بهذا البلغ ولوس فحوز تكرار نزول وقيل الحلاف ببناانى والرسولاريعة تباينوتوافق وعوم منوجه وعوم 0 لق 0 بالعمرات 7 جع معوزة ام يظهر #لاف العادة على بدمدعى النبوة 5 تحدى المكرين على وجه بعجز المكرين عن الاثيان عثله 8 والكتب 6؛ ة مدونة اوصعفا 8 النزلة عليهم * اى الانساء والرسل ففيه اشارة الى يار حانب عدم الفرق بينالنبى والرسول ومن البشراق» . كار 9 البشسره ا و حكية بي مصحة ومنفءة وءاقبة جيدة المكية بالكيس العدل 1 0 اتمنه ومنعه عن الفساد كذافى القاموس 3# بالغة عظئن امل رمن | انس ى دون التخالف ويظهر 2 تقدم التنافر وحسن الاثلاف والالف والانس اك بين اصناف النوع الواحد فضلا عن الف الس + فَانْقَيْل اسل .من النشر أيس الىالبثس فقط بل الى ان ايضا بلنقول الرسل ليست من البشسرففقط لمن اللن الى ان كا قل فىقوله تعالى* يامعشر ان والانس الميا تنكم رسل م + بعثالى كل من الثقاين رسل من جسهم + قلنا لعل فىلفظ الث الثانى غيب اوان المن مفهوم بطريق دلالة النص اوالمقايسةاوالا كتفاء أكنلايلاعمه يه كمد وكونالرسل من ادن ليس معتدبه اشار اليه الببضاوى عند تلكالا يد مقآرون بال دض افا طلب المعار ضْ دقام من الله مقام وله صدق عبدى هذا انا ارسلته البكم فصدقوه كا فىالمواهب والستومسى 0 و الكت المنزلة )من اسماء (علبهم من البشر © حال من الرسل وعدد الانساء ما حاءفى خبرانىذرر دى الله الك نمال عنه انه ال واربعة وعشرون الف نئ وعدد الرسل منهم ثلامأة واراعة عم وسيأتىله زيادةتفصيل انشاءالله تعالىوالكتت وهىمائة 3 وسعى تفصيله ونازع قوله ( الى البشسم )ا رسال والمنزلة اى الى الحلق لتمليغهم الاحكام و اظهار اع مو لاناسحانه وتعالى قال الله ثعالى و الله اخر ج من بطو نا مهائك لالعلون :2 شي وانزل الك" تب ليقوم امن العباد دينا وديا ثم تله وفىارسال الأنيام خبرمقدم فقو له( حكية) 5 دأ مؤخر (بالغة) صفتها 0 قامث الشسراذع (رقة 2 ل« وظهرالمضار والمنافع و ذلا ان الله تعالى او جد العالم وخلق من ان و الانس وام هر بالطاعةو العبادة ونهاه, ع نالكفر واامصية و جعل الاشياء يعضيهأ تافعاو بعضيهاضار || الاق ساصيل ذلك ولاستقل عر فته وادراكه فارب_ ل الله تعالى من فضله وكرمه الانداء والرسيل لبيان فار فىارسالهم حكيز بالغة ورجه شاملة 3 قال الله تعالى وماارس لناك الا رحجه لاعالمين فهم اسفار بينالله وبين خلقه و امان لهم نالعذاب فى الدئا وجة عايهرنومالقيامة وقد ذكرالفرق بينالنى والرسول فىدماجة الكتاب واللداءا بالصواب وممحزاته صبىالله عليه وسم اشهر من انحن واكرٌ من ان حصى منها القرآن الم وانشقاق اأقمر وتسبيح الحمى وتكثيرالقليل و نطق المماء وتكار الخادات لنبينا تمد عليه الام وقوله من البثام الى البشر بناء على ماهو الغالب لانهم قالوا ان نديناصلى اللدعليهوس 00 الىالانس وان وسار ال واناتوالجادا كافى التوفيق (وهم) 0 (مبرؤن) اىمطهرون -ز .90 ومنزهون (عنالكفر 6 مجميع انواءة ا ا م | اعل هذه القضية لردمن عل الارسال تنما كالسعنية والبراهمة ومنصحمله ممكنآ! قوله تعالى لأن اشسركت | . يستوىطرفاء كحض المتكمين و لتقرير كون الارسالوا باعل 0 01 )ا بانع لك فهومن خطابه || على الدتعالى بل معنى ان قضية المكمةتقتضيه نافيه من لمكم والمصاح كاذ كر اللقتازاى عليه اللام يخطاب | التخصيص لاهو واضم فالعيان درك ل بالبسان ومنشرائط البوة كل الدلا غيره على مابين فى محله || وقوة الرأى والسلامة عانفر الطبيعة السلية اوحل بالمرؤة وحكمة البعثة كاق (والكذب) هوالاخبار || تهذيتالكلاموبه.بطلافراط مانقلفىمرض اوبعله الصلاةوالسلاممننفرة قومه ' حلاف الواقع وقول || وقراته الى اناخرجوه منمحلته وسَرب الىذلك ماشال منانه يحب ف الاننياء | براه .عليه السلام الصناف والامانة والتبليغ ا 3 5 8 الاندياء © مبرون من البراءة . ا فى.حديث الثفاعة اتى || والتزاهديعنى مطهرون #ء نالكفر »© ا جليا وخفيا وه الكذب# عدا أ كذىت ثلا ثكذيات اراد || بالاجاع وسهوا عند الا كين يو مطلقا يه قد ا اىقيل النبوة ويعد هاكاقيل ‏ ' | فيرد أن الظاهر منكتب الوم انامتناع الكذب اتماهويعد النبو تلانو جهالامتناع . منافاة ٠قتضى‏ الم#زة فلعل ذلك اماقبد للكفر فقط اوللكذب فقط لكن المرادمن , الاطلاق الع محمد والسهو واأنسيان فىياب التممغ اوباب التبليغ وغيره لك. ن محتاج " الى التقييد بالعمديه وعن الكبار » ولوسهوا وهو اختيار الشريف العلامة خلاظ ١‏ لصاحب المواقف ذاله قال صدورها سهوا ولوعلى سببل ليطا ف التأويل 585 1 عند الاك والتفتازاتى قيدبالمد على انيكونةولاواحدا فىمذيبه وقولاجهور | الك ا فىشرح العقاك ف والصغائر المنغرة» اى الصغيرة الى .نفر عنها طباع غيرهي” | وان كان جايزا من الامة كرقة # حم وكد مر اوانحم أ و كسر 0 3# قر من الطعام المراد الا ان الله تعالى صان || من السسرقة ليس ماهو المصطم عند الفقهاء من اخذ مكلف خفية قدر كر منصب الاساء عليهم دراهم مضروبة الخ ب[التغوى وهو اخذ مالالغيز خفية د« وتطفيف 34 السلام عن التلبيسبه || ونقيص #وحبة#ه منحربوب البياءات واعاتفر الطبع نافيها من الدلالة على المسة (و)سبرؤن( عن الكيار) واليناءء الظاهران ذلك على الاطلاق آنضا اىعدا وسهوا خلاة 01 اا 0 جميع انواعها وءنكل || هن جويزه سهوا لكن بششرط التتبه#عليه « و#ه ن و تعمد الصغائر غيرها ' قاد ما افاذها: لجان اىامنقرة و بعد البعئة» مك الو هكد اىالنبوة يقالن افق لااختار ه“التفتازاقى. (و») عن ا شيع 4 47 المقاصد وأنكانخالقالما تتح التعائ هن قو له وام الصكار تجوزعنا المنفرة ) بصيغة باع ١|‏ عندابةهور خلاةاللعباقواتباعه فتأمل فؤالتقييد بالعد اشارة ألوجواز الصغائر ن التنفير 1 من أ د ١‏ كأقال فى شرح العقاءك ووز سهوا بالاتفاق هذا كله بعد الوحى واماقيله قامتبه ويؤخذ 5 وهىضد الكبيرة منتعريشها السابق ( كشرقة) لفحم فكسس 0١‏ أو 2 اك ون (لقية) بت عمش 0 اىاخذها خفية لانذاك دل على نهاية الدناءة دس 0 و غير جائز قيامه بهم ((وتطفيف) 8 (إحبة) * ن المكيالوالميزان ف متنع الصغيرة كذلك منهم مطلقا (وتعبد الصة اي فعل الصغار عدا إغيرها» اىغيرمافيهالتافيرمنها ( بعد البعثة ) بكس الموحدة أماوةوع ذلك منهم سهوا بع ٠ ظ‎ ضور صضورء الكدث منه لاحقيقته اذ الواقع منه تعر يض لا كذب وهام تحقيقه فىشرحابن املك ( مطلقا 6 اى لغرض مز ١ه‏ - فلادلل على امتناع صدور الكبيرة خلافا للشيعةبامتناع الكبيرةو الصغيرة ولوقبلالوج وكذا المعتزلة قال التفتاز انىو اخلَىّ انمو جبالانفرة كن الامهات ف الكبيررة وانموحيا للذسة فى الصغيرة تمتنع ولوب لالوج قالالدوانى والحققون من المحدثين والساف الصالح على عصههم من الصغائر عداو 0 بر طلقا بعد البِعثدمائق ل من الكذ ب و المعصية ان بطريق الآ حادفردود وانبالنواترةأول وانلم مكن ذعبى السهو اوترك الا ولىاوقبل البعثةهذاالذى:ذ كركله على تهج مافى الكلامية » ثم * لاعليناان ناخق ا -جال ماق شفاء القاضى عياض رجه الله تعالى معدو وون عن احاظر ف الاعتقاديات والاقوال والاعمال اما الاعتقاديات فهم فىاعلى مرتبة عل اليقين بذائه تعالى وصفاتهوسار احواله فيتنع المهل والشك عليه امجاءا واماقول ابراهم عليه السلام ولكن ليطمئن قلى فليس لاشك فى احياء الموتى بللطمأنينة القاب فالع! الاول بوقوعه والثاى بكشته ومشاهدته اولاختبار منلته عند الله تعالى باحابة دعوته اولان اليقين يقبل القوة والضعف فيريد التق منعمتبة عل اليقين الع تبة عين اليقين ارلارائة متكرئ البعث: الزامااوالمزاد اقدرق ,عل احاء الوق اوارى.صورةالشك معاليقين تواضعا وتأدبا لازدياد القرب واماقوله تعالى * فانكتت فىشك مااتزلنا اليك فاسئل الذين بقرون الكتاب فليس لوجود الشك فيه صلى اللدتعالى عليه وس قطن الامسارة كاوه بعض المفسمرين بل المراد قل ياد لاشاك انكنت فيشك الىآخره بدليل قولهتعالى * قل باابها الناس انكتتم فىشك مزديى * الاية © وقيل اللمطاب لغيرالنى من قبيل لأناشركت لحبطن علك الآآية وقيل وقيل+ واماقوله صلى الله تعالى عليه وس الدليغان على قلبى فاستغفر الله كلبوم مائة مرة فلي سلاريب ووسوة القلب ب لالمراد من الغين ذهول القلب عن مشاهدة الحق ومداومة الذكر لاشتغاله باداء اعباء الرسالة مع الامة وغيره هذا وانكان طاعة ريه لكن تفرده بريه اعلى منه فيعده نقصا فيستغفر الله من ذلاك اولامته او لوي اولاعلام طريق عدمالامن ا ورد الاجلالوالاعظام* واماقوله تعالى محمد صلى الله تءالى عليه وسو لوشاءالله نعم على الودى فلاتكونن من الاهلين ولنوحعليهالسلاجفلاألنى مااييس للش به عل انى| عظك انكو ن من اللاهلين يس لاثيات الجهل هما بصفته تعالى فىهاتين بلالمراد هو الوعظ بعدمالتشبه فىالامور ءات الجاهلين وقي ل الطاب فىالآنية الاولى لنبينا عليه الصلاة والسلام والمراد امته م تقدم واماقبلالنبوة فالصواب ايضا عحعتهم عناللهل بذاته تعالى وصفاته منذ ولدوا وير واحد دن الموافق والحهااف لنسة كداز إن نئى معقوة معاد انهم واما قولابراهيم عليه وعلى ندينا الصلاة واللام فىالكوكب والقير والثمس هذا ربى فقبل فسن الطفولية وابتداء النظر والاستدالو قبل تكليف الششرع وقيلااراد هذا ربى على الانكار وعنالزجاج هذا ربى على ةو لكم ومعظلم العلا, على انه انماقاله اوتبلها مطلقا فلاعتتم وهذاراى الختار المنع من الصغائر مطلاقاكاقى المواهب قال الفاضل س_عدالدين التفتازاتي ر-جد الله فى شرح العقاك ان الاننياء علم السلام معصومون عن الكذب خصوصا فهاتعلق باص الشمرائع وتبليغ الاحكام 0 بالا جاع واماسهوا فعند الاكرن وفى عصعزيي نسار الناثوت غفصيل وهواذه, معصومون عن الكفر قبلالوج وبعده بالاجاع وكذا عن تعير الكبائرعندالخههور خلافا لاعشوية وائمنا الاقف فى ان امتناعه س0 تبكينا .والزاما وتوبيضًا استدلالا عليهم* واما قولدتعالىووجدك ضالا فهدىفليس ]|| اأرأد قوالكفر بل معى الضال اىالغائب عن النبوة أو وجدك نين اهل الخلا ل فعصىك او ضالا عن شريعتك اىلانغرفها فهداكاليها بالوى متلوا او غير متلواا اوالضلالايرة الى فىغارغرا والهداية هدائةالاشلام او لاتعر فاق الابتملاً ْ قهداك اليه مفصلا اوضالا ببنمكة والمدينة فهداك الىالمدينة.أو المعنى وود هاديا فهدى:ك ضالا و عن جعفر الصادق بن دالباقر بنزين العاددين بنا ابن على ر ذى الله عا ى عنهم اجعين ووجدك ضالا عن محبى لكف الازل اىلاثعره فننت عليك محبتى معرفتى وقرأ الحسسن ايزعلى رذ الله تعاليعنهها :وو جد 120 ضال بالرفع فهدى إى اهتدى او الضاك. معنى لحب ؟! فىقوله ثعالىي+ انك فى | ضلالات القديم يعنى تحبا لمعرفتى* وعن الطنيد اى و جد لك يرا فيان مااتزل الك فهداك لاله وقيل ضَالاً اى لم يعرف نبوئك احد وما قوله تغالى + ناكد تدرى ماالكتاب ولا الاعان فعن السعرقندى اى لانعرف :قبلالوج قراءة القران) ولا دعوة اليلق الىالايمان وقالالقاطى ولا الامان اىالفرنائضنوالاحكام» واعراا انالاججاع علىانهم معصومون عن اذى الشتطان سمهم وعن ؤسدواسته يله ]| ولذا قال صلى الله تعالى عليه وس مامتكم من احد. الا وكل نه. قر ننه من اعلإن وقر .: ظ من الملائكة لكنه تعالى اعانتى عليه فاسوفىرواية فلا يملق الا مخير وفىرواء ا اسل بالضتماى قاس انامنه وقروابة قاسم يعن ضار, مسا وفى رواية فاستس|ا فاذا) كان حال المسلط كذا خالالغير ‏ اولىو نمحر الاعين عن اذاء. صلى الهتعالى عليه وأس را تسبب بالتوسط فىبجيئه علىقريش فدارالندوة فصورة:الشم التصرى للشاورة | مهم فى حقه عليه الصلاة والسلام لشفظه تعالى كب رجبرائيْل عليه السلام وائز قوله تعالى * واذ يمكريك الذين كفروا الىقوله وعكر الله واللهخيرالماكرين* وام قوله تعالى واما ينزغنك من الشيطان تزغ الآآيد'فقيل ».الى سمذفنك نيعى: با يتنك وحملك على 'المفنة ونزيل حلك ا غضب: ملك غل: ترك الاعواط رمثاز أعلي 1 فاستعذبالله ولاتطعمنسواء وقيل يتزغنك يغيربنك و بحركنك والنزغ ادن الو 0 سد فاممه تعالى انهمتى حر عليه الغضب على عدوءاورام الشيطانمناغراله وخواطر ادتى وساوسه مالم جعلله سبيل اليه انستعيذ منه فيكق امه فكون سيثئهام عدعته اذم يسلط باكر من التعرض لدوم بجعللهقدرة عليه + وامااقواله صلى. الله تعالى عليه وس فاما فىباب التبليغ فعصوم عدا ابجاما اوسهوا او نسيانا اوغلطا اىخطأ واما فىامور الدننافقكذا ايضا معضوم :علىاندلاف عدا وتسيانا وخطأ حال رضاه وسصطه وجده: ومح وصته وس ضد بالجاع اسلف *واماماروىعنابىهريرة رضىالله عنه اندشول صلى رسول الله صبىالله عليه | و-م ع راك العص فسل من رد تسن فقامذواليدين ذقَالاقصرت الصلاةنارسو لالله. زام) “اأسلام لعدم 5 فىالعسرج دون |القول و هلية حال | خيديت اعا ال ددس اندى م ا 0060 _-- انك الصلاة ولانسيت فاأخبرينى المالين وقذكان احدذاك 5قالذواليدن قدكانبءعض ذلاك ارسول الله فلارتوجه شئ على من جوز الوهم والغفلة فى غيرياب التبليغ وحقيقة النسيان لكن مثل هذا الفصد لاجل مثل اعلام تشسريعهذا المكم بعيد وقيل نى النسيان يحسب اعتقاده علي هالسلام اونحسب نف السلام وانثدتالسهو فى العدداو الأئى تسب مجموع القصرو النسمانيعتى ل مع القصمر و الفسياناو الى قن التي عليه الصلاة والسلام هو النسيان لاالسهو فالواقم هوالهو لاالنسيان لان النسيان غفلة و تذوالسهو شغل فيسهوق صلانه و لاغفل» وام الاععا ل فشاملة للاقوال الغي التبليغة فهى «عصومون عنالفواحش والكبائر اجاءاءواتماالفلاف ف عصعتهم اختيارا اوبعدم كدر هم على المعادى + واماالصغائر فكوزها جاعة هن السلف والفقهاء والمحدثين وتوقف بعضهم ومئغ المحققين كالكيار هن الفقهاء والمتكليين لتنانى الاثياغ المطلق كاهو مذهب ابىجنيفةومالك والشافج بلاحاجة "الى فز ننه وانٍ اختاف فىكونه واحبا اونديا اواياحة وقد بعض-هم الاقاع بالامور.الديئية فالمظر والكراهة منساف لتبعية واما قبل النبوة وان اختلف فقصدور مطاي المعصية دون الاصمم عدمهدا لتو وتضور المسثلة كالمتنخ فان الارهة فرع الشمرع. و لاشرع قبل النبوة وان اختاف فىتعبد ندياسا قبلالشرعهل هو 6 لشمرع املا واماالبهو والنديان فى التبليغ وبانالاحكام وكالاقوال 2 َ - : ٠. أمنسيت قال صلى الله تععالى عله وسلم كلذاث 1 وقروانة اخرىماةصضرت أ‎ | ف الامتناع حك الاس اي ناذه التفيم المأمورة ابضا واحاديث الدهو اكأولة | وار “عندا'ا كز الفقهاء:والمتكامين وعن النووئ وهواق لانالسهو فالإفعال لعدم كونها من جذس الجمزة لاينافيهاكاقال صلىالله تعالى عليه وس] اتما انا بش الضتلاة والسلاء انىلاشمى او انسسىلا من بل قدروى لست انسى ولك نانسلا سن فن باب كام التعية لاالتقص ان الاجاع على عدم تقرير هم على هذا الهو والغلط بل يبه فوؤرا»* وامافىغيرالشبميخ وببان الاحكاء تمادو جب التبعية فالاكثر على المواز للاشتغال باخوال الانذار والتكليف ومحافظة الامة ولكن بلا تكرار ودوام بل بالندرة كاقال صلى اله تعالى عليه وسل انه ليغان على قلى فاستغفر الله فىاليوم سبغينهمىة اومائة مرةء وعئن جباعةمنالمتصوفة واصعاب ع القاوب واللدامات العلية منع الهو والننئيان و الغفلات والفءات,مطلقا غل .تاو بل فثل اثاز الهو الساقة ككية نان ح كر هثل هذه الوقعة بنباء على ان الفعل ابلغ من القول لاله ارفم للاحقال إاوانإر'سهو والنسيان فالفعل جاتر فيه عليه بدليل المج او العتفل واما سهوا بجوزه الااكروت :1 اماالصغار فؤز عدا عنداخهور خلافا لاحبائى واناعه وبحوز سهوا بالانفاق الا مانذل. على اللسة كمترقة لقمة والتطف تحبلة لكن الحققون اشتوطوا ان نبهوا عليه فبلتهوا عنه هذا ات مم ا مسيده كله بعد الوحى واماقبله فلا دلبل على امتناع صدور الكبيرة #وذهب المتزلة الىامتتاعها لانها توجب النفرة الماذعة هن اباعهم ففوت مصور البعثةو لمق منم مابو جب النفرة كقهر الامهات والفجوروالصغارالدالة على اخلسة+ ومنع الشيعة عون لت فذ كر وى كاتقدمثممااحجج له بعض الفةهاءو امحدثين على جواز |] 470: الصغائر من ظطواهر بعض القرآن والحخديث منفض" ال حواز الكره 0000 الاججاع وانه مما اختلف المفسرون فىمعناء فلاخلو عن تطرق الاحقال فىمقتضاء ْ ولاجدمع الاحتقال فكل ما اوه متأول + اما قوله تعالى ليغفراكالله ماتقدم من ذنيك وما تأخر فقيل المتقدم ماكان قب لالنبوة والنأخر هوالعصئن تداك )أ وقيل امته صلىالله تعالى عليه وس وقيل مابسهووغفلة وتأويله حكاء الطبرى واختارهالقشيرى وقيل ماتقدم لابيك آدم وماتأخر :من ذثوب امتك ومثله قولها تعالى * واستغفرك لذنيك وامؤمئين + وقيل المطاب للامة وقبل ذمك'مغظور| |] لوكانقيك ذنب ولابتنضىهذا جود الذ نب وقيْلالغقرة ترئة العيوب» واماا ,|| تعالىوو ضعناعنك وزرك فقيلماساف من ذبك قبل النبوة وقبل حفظنالكقيلالتبوة من الذئوب لقلا شقل عليكاغباءالنبوةوقئلما تقل ظطهرةمن اعباء اأرسالة فل 1 | عنك بقل ايامالماهلية وقيلئة ل شغل سرك وحيرتك وطلبشيريعتك حت اشر عد ذلكلك وقيل الوزرالثى”الذى صدر من النى قب لالنبوة وحرم عليه بعده واهم به صلى الله تعالى عليه وس وثمل عليه من كال خكسيته اوالثى” الذى لوصدر لكانذنيااوثقّل الرسالة اوماثةلعلهمنامور الداهليدواما قوله تعالى عفاالله عنك لماذنت لهم + فام لم تقدم فيه نهى حتى بعد ذننا فغلط من -جله ١‏ المعانةفعفا ليس معتى غفر بل بمعنى لم دلزمكذ نبا أىو ضع عنك شيا لولم بوضع لكان دسا وكيل هد استفتاح كلام مثل اعنلكالله وعناكعرقندىاىنافاك الله من المعافا واما قوله تعالى فىأسارئيدر »* ماكان لنى إنككون 0ه أسرى +01 تين فلس ف ٍُ الزام ذنب بل تكريم بما خص به من حل الغنائم معنى ماكان هذا الى“ لغبرا من الاندياء كا قالعليه ‏ الصلاة والسلام حلت ل الغناتم ولم تحللنى قبلى واناطاء فى ترردون لبعض ضعفاء المؤمنين الذين ارادوا مخرد استكثار الديا وار استعانوا ها على العقى لكونه ادنى من تارك الدنيا لاللنى واشراف احصابه ومع ولا كتاب من الله سبق لولم يسبق منى عدم العذاب بلانهى لعذبتكم وقيل لو سيق اإعانكم بالكتاب يعنىالقران لعوقبم اولوم يسيبق فى اللو حعدم حل الغنا 3 لعوقبم واما قوله تعالى * غبس ونولى + الا نات فليس فيه اثبات ذنب له ء الصلاة والسلام بلاغلام عدمتزئى المتصدىله وان الاولى اقسال الامى وآه واسنثلا فه للكافر ليس معصية بلتليغ وطاعة وقي لالمراد من عبس وتو الك 5 *واماقصة آدمعليه السلام وقوله ذا كلا بعدقوله+ ولانقرباهذءالشحرة+ وتصر كع بالمعصية بقوله وعصى آدم ربه فغوى اىجهل وقيل اخطأ فانالله قداخبريعذر شوله ولقد عهدنا الى آدم من قبل فنمى ولمنجدله عزما قال ابن زيد نسى عد ابليسله وماعهدالله اليه منذلك بشّوله * ان هذا عدولك وازوجك الآ يه + ة (نى) -ز هه نسى ذلك بما اظهر نما وقيلنى ذلك ما اظهر الشيطان منالنصعة والللف على توهم ا ناحدالاحل فكاذيا وقيل الاكل عندالسكر وهوضعيف لوصفه تعالى جر الجنة بعدم السكر وقيل ان ذاث قبل النببوة وقيل حمل النهى على التنزيه الذى حاصله كرك الاولى+ وامائوله تعالى حكاية عن نونس عليه السلام ان كنت | من الظالمين على تقدير استلزام لطم تقدم الذنب الي وذعالثى' فىغير مو صعه . فو ضع حب غير ريه فىصدره ظر لنفسه بل عد الصوذؤة الغفلة عن الله وارادة أناسوآء ظذا اوخروجه عن قومه نلااذنه اولضعفه عن تحمل -ماجل عليداولدمانه على قومه+ واماقصة داود مع اورياءف أخوذة مناهل الكتاب و يرد فيهاخبر تيم ولهذا قال على رضى الله تعالى عنه من حدثكم حديث داود عليه السلام على ما بروه القصاص جلد تسعبائة وستين لان قوله تعالى وظن داود اتما فتناه الى قوله وحسن ماب وقوله اواب فتناه اى اختبر ناه واواب اىمطيع+ واتماالصادر منداود قوله لاورياء تلوحا انزل لىع نام سأنك اى طلقها واكفلنيها اىاعطنها عل انيكون ذلكحارا فىشريعتة. فاتكره تعالى 'لكونه نثغلا بالدنيا ؤتركا للاولى وقيل خطبها على خطبته وقيل هو 2ب ةالقاب ذقط فالقول بانداود ارسلاورياء فىالمهالك مرة بعد اخرى ليقثل فيتزوج زوجته لايصدر من اهل صلاح امسلين فضلا عن بعض اعلام الانساء والمرسلين+ واماقصة بوسف عليه السلام واخويه افليس علىبوسف تعقب ولملثبت أبوة اخونه بلهر صغارعند هذا الوقتوةوله تعالى + ولقد همت به وه, بها + الهم عند كثير ليس فيه «ؤاخذة لقوله صلى اللهتعالى عليهو سل عن ريه اذا هم عبدى بسيكةفم يعملها كتيتإه حسنة والمحقيق اننؤطن الهم فىالنفس فسيئة والاتلد وهر بوسف هن عدمالتوطن وقولدوماابرى” نفسى اى من هذا الهم او لاتواضع اوالاعيزاف لتزكيته قبل لعدم صدور الهم يا حكى عن الى عبيد واماخبر موسى عليهالسلام معقتيله ووكزه قبل النبوةوانه متمد القتل بلاراد دفع ظله وقوله ءن عل الشيطانوةوله لت نفسى فاغفرلى لانه لاشْغى لنبى ان شتل بلا اذن وام وقوله :اك فتونا المراد اثلاؤه مع فرعون اوالقاؤه ف النابوت وال ى الحر وماروى فىالمديث التحيم ان ماك الموت حاءه فلطمعينه ففقأها. الديث يلعدم معرفة حكونه ملكا وقداراد اهلاكه على صو رةانسانثم بعد عله استسله وهذااقوىالاجووبة+ واماقصةسلوان عليه السلام وماحكى من ذنبهوقوله ولقد فتنا اىاتليئاه واتلاؤءماحكىءن النبى صلى الله تعالى عليه وس انه قال لاطوفن اللة على مائة امأة اونسع ونسعينكلهن يأتين بغارس يجاهد فى سبيل الله فقال له صاحبه قل ان شاء الله ف نشل ضٍ َيل سيل ا اك و اسل ساي لحن راجل قبل الشى 'انفينا الذى الى على ترسسيه حين عرض عليه وهى عقوبة ومحنة وقيل ذه حرصه على جنس الولدلان صدور الصغيرةوالكبيرة قبل الوج وبعده لكنه جو زوااظهارالكفرتفية اذا تقرر هذا فانقلعن الاساء عليه السلام مابشعر لكذب اومعصية فاكان منقولا بطريق اراد ثُردود وماكان بطريق التوار فصروف عن ظاهره ان امكن والا نمو لعلىثرك الا ولىاوكونهقبل البعثة وتفصيلذات فى الكتباابسو طة اتهىكلامه (واول ردم عليه الصلاء ا والسلام)ارسل انيع الى اشم يل او لادء وتعليهم الشسرائعو ماحاء ع حو < 70 أيه فى حديثالاسزاء منقول الناسلنوح ْ ظ ا عاءه السلام وراانك أوال .:الرسلفالمراد اول الرسل للدماءللتو حيدكافى المواهب امانبوة آدم قبا الكتاب الدال على انه قد اممو نهى معالقطع بانه لم يكن فى زمنه الى آخرفهو بالوج فانكار سوته على مانقل عن البعض يكون كفرا كا فى شرح سعد الدبن (واخرهم وافضاه, د عليه الضلاة والسلام» وامانبوة دعلته السلام قلانه واظهر المتهزة امادعوى الدوة قد عر دوا وامااظهازالمممزةفاو جهين »+ | حدهماانه اظهر كلام الله ادعئ التو 5 معكال بلاغتهم فمحزوا عن معار ضته بأقصر سورة مَنَدْ مع تهالكهم علىذلاك تى خاطروا سيم عرشو ادن ار سه ره بالسيوف»و ثايهماانه تقل عنه عليه السلام من الامور امار قة لاعادةما باغ القدر المشزكمنه اعنى ظهور الكاءل لاطر ,باله سوى الله تعالى وقيل عدم استثناك وقيل عقويته سلب ملكه وذنبه محبته كون الاق لاصهاره على خصمهر وقيل اخذ بذنب| كتسيه يفصن .لابه بغير اطلاعه ورد بعدم جواز المؤاخذة بذنب الغير ودفع يجواز تقصيره فى اص هن بحو تأخيرصلاة اونياحة مكروهة لاو فعل فاحشة والافسب واذية ومناف لقوله تعالى * الطيبات|لطببين * وحكى عن الانطاى انااشباطين مثلوا لبعض نسوانه: صورة :انها فعبد تها .فاخير مُكسر الصورة وعاقب المرأة ثم خر يج الىفلاة تايا ولانحم مانقله الاخباردون منتشبيهالشيطان وتسلطهعلى ملكه ووابيلور. فى كمه لإنالانيباء ميض ومون عن مثلهذا :التسلط الشطان وقوله وهب لىملكا. لابذغى لاحد من بعدى ليس لغيرةالدنيا بل لعدم تسلط احدعليه اولمكون له ٠ن‏ حواصضه تكن لكل نى خاصة كلين المديد لابه داود واحياء الموتى اعيسى عليه السلام واماقوله تعالى عننوح عليه السلام والاتغفر ىالا بد + وقوله+البولا جز بنى فى الذين م وا انم معرةون + فليس فيه اثباتذنبوطلب اننه لفهمة مّقوله تعالى واهلك مطلق الاهل اوانه لاما كفر اله فَتَالد مآلا فى هذا الطلب لكونه بلااذن واعله ان ابنه ليس من اهله الذىوعدالله تعالى نحانهغ و اله انا كث خونهم ا د والمهابة التى هى مقامقوةالقرب والمعرفة وانا كث خوفهم من الامور الدثيوية المباحة لكونما ميلا الىماسوى الله تعالى فعلى هذا الجنس حمل اعتراف الاندياء بالذنوب وتابتهم و بكاؤهم *و الخاصل ان الاندساء معصومون عناطهل ثها ,تعلق بالذات والصفات بعدالنبوة عقلاو ا جاءاو قبلها مععاو نملا وعن ااهل فالامورالتبليغية قطعاوثما وعقلاوعن الكذبوخلف القول بعدالنبوة قصد اوغيرقصد شرما واحجاءا نظراوبرهاناوقبل النبوةقطعا وعنالكبائر اجاما وعنالصغائر نحقيقا وءناستدامة السهو والغفلة تدقيقا وا“قرار الغلط والنسيان فىالامورالشمرعيةحال غضبورضى وجدمنح فو واواهم * اىالانداء فو آدم عله الصلاة والسلام * نبوتهثاتةبالكتاب والسنة والاجاع<تى يكفر حاحدها كبعض البراهمة وكال-عنية وا كر الراهمة فمطلق || النبوة وبءض البراهمة نقصر النبوة علىآدم علي هالسلامفقط والصابئة علىشيث نبوةنسا عمد صلىالله عليه وم وبعضص اليهود صر زعالئة على العرب فقظط وآخرهم # لقوله تعالى وخاتم البيين ووله عليه الصلاة والسلام لعلى ررصى الله الك عنه انت بمى ممزلة هارون ٠ن‏ مودي الا انه لانى بعدى 0 وافضلهم لقوله كام خيرامة وقد تقدم 8 محمد عليه الصلاة والسلام الميجزة حد التو ائرو انكانتتفاصيلها آحادا كشجاعة على وجوخاتموهىمذكورة فىكتبالسيرة " (ولاتعرف) واماافضلية مد عليه السلام فلقولهتعالى كام خير امد ان حتفات ل به ولاشك انخيريةالامة بحس بكالهم فىالدين ذلك تابع لكمال نبيهم الذى يتبعونه و الاستدلال بشولهعليه السلاماناسيداولاد آدم وإاتك ل عق لانه لاءدلعلىكو 5 فضل من دم بل من او لاد ذ كر هالتفتازانى * وقالامولى الخيالى والاولىانستدل شوله عليه السلا م اناا كرمالاولين لخر بن على الله و لافخر انتهى ٠‏ وروى انه عليه السلام خرج عليهم وقال ةدعم تكلا مك وعبكم انابر اهيم عليه السلام لخليل الله وهو كذ لاك وموسى نحى الله وهو كذ لاك و عيسى كانهو رو حه وه وكذاكوادم صق الله وه وكذيك واناحبيبالله لامر و انا حامل لواءالختدنومالقيامة نحته ادمو من دونه و لا ثرو انااول شافع واول مشفع نومالقيامة و لاثذروانااولمن لك حلقة اانه ميشخ اللهلى و.دخلينهاو مي فقراءااؤ منين ولاثذرك فى التوفيق* وذ كر فى ثسرحالمقاصد اسع المسلون انافضل الاساء مد صلى الله عليهوس + ثم اختافوا فى الافضل بعدهقيل ادم علي هالسلام وقيلنوح وقلاراهم قإلموسى وقيلعسى صاوات الله على سناو عليهم انته ى كلا مه+فانة. ل قدوردفى الحديث نزول عدمى عليه السلام لع «قل تنم لكنه تابع عمد | صب الله عليه و سا لان شمر يعته قد نسدت فلاياوناليه وجو نصب احكامبل يكون خليفة سو لالله صل الله عليه 1 ثم الادحهانه يصلى بالناس واو »هم وفتدىبه المهدى لابه افضل 0 اولى داك . اال وقدوردقاناء حديث ففاهم بعدوناةتال سوونالصفوفاذا الع تفتزل عدسى بن ه ع فامهر و نمامه :0 حاشية الكس:لى رجداللهوعن ل ٠ه‏ > يه عبد الله ءن مسعو در ذى اللّهتعالى عنه لولم دق من الدنيا الاو م لطو لا لله الااس070707077بب7ب7ب2515151272س ]ى]لااش ل يي ا 1 1 ا 1 ولأبعرف بقينا عددهم وآن عرف طنا لكون دليله خر واحشن وهو و ل (١‏ ذلكالتوم تحيانعت افيه 10 لشاة والسلاع هاثة آلف واريعة وعشرون وفىرؤائة مانا الف وازوة ا رخسلا.مى اومن 'اغل وعشرون الفا 6 عدم معلومية وحود كه ولهذا قال فى العقاك النسفية 1 0 1 اع الاولى ان لاشتصر علىعدد وقدقال اللهتعالى عنوجل منهم من قصصنا عليك 0 2 5 56 ومنهم من م نقصص عايك ولايؤمن 0 العدد انسخل فم من ليس *:نهم 0 قفسطا وعد 5 1 : 00 ِ مائتلا وجورا وقال او 0 منج من هو دمر * قال التفتاز انى على نقدبر اشعالخيرالواحد شراط م 11 00 0 عليه السلام المهدى من الروابة لا شد الا الغان ولاعبرة بالان ثىاتب الاعتقاديات خصوصا اذا عل على 5 1 اطي قال 3 0 0 : 1 3 اختلافرواية وكانالقول عوجبه مماشضى الىعخالفةظاهر الكتاب الىآخرماقال | “00 7 117 :9 : 1 هدى أجلى احهه افى «#ولاتبطل رسالعم عوتهم 6 ولهذا كانت شريعةمن قبلنا شر يعذلنا اذاقصهاالشارع الاف علك 2 5 لظن والحمين» لماورد فىبعض الاخبار لابءر ف عدده, من جه المزم واليقين لاناللهتعالى قالفى محكم كتابه ففحق لانداء علمم السلام منهم من قصصنا عليكومنهم من شقصص عليك فالا ولى انول أمنت بالله تعالى ودمم رسله عاحاؤا.ه من جنابه كيلا يلزم الزيادة والنقصان فى عدده, + وقدورد بان عددهم فى بعض الاخبار * روىعن الىذر الغفارى رطى الله تعالى عنه قالقلت لرسولالله صلى الله تعالى عليه ولك الانداء فال انه الف واربعة عشرو الفا فقات كم الرسل قالثلاث مائة وثلاثة عشس+ وفىرواية اخرىانالاساء الفالفوماثًا الف ذكره فى عر الكلام» وفىالعقاك الفزنوية -جلةالاندياء الف نى وعثمرون الف نى واربعة آلاف نىواار سل منه ُلمائوو ثلاثة عشس واولوالعزم من الرسل جسة 2 وابراهم وهوسى وعسى وخمد علهم السلام واربعة من الانشاء احياء ادرس وعسى واللضبر والالاس علهم الصلاة والسلام انم ىكلامه + قال بعض العزاء يدب على المؤهدن انْ 3 صبيانه ونساءه وخدمه أععاء الاشياء علي اللام الذين ذ كرهم الله فىكتاءه حتىيؤمئوا ويصدقوا جميعهم ولا يظنونانالواجب علمم ايعان محمد عليه السلام فقط لاغير فانالايمان يجميع الاندياء واجب سواء ذكر اسعدفىالقرآن اول يذ كر والمذكور فيه منهه باع العل على ماذ كره بعض المفسس بن ثمانية وعشرين وهرادم وادرس ونوح وهود وصالح وابراهىم واسماعيل وامحاقويعقوب ودوسف ولوط وموسىوهارونوشعيب.وذكريا وى وعيسى وداود وعليان والياس واليسع وذىالكفل وابوب ولوس وتمد وذوالقرنين وعدرر ولقيان على القول بنبوةهذه الثلاثة الاخيرة صلرات الله على ندينا وعلمهم كا فىنجالس الروى (ولانبطل رسالاهم موتهم) لبقاء الاحكام التى حاورا 7 نهآ بعده ووجوبت انباع ذلك و امنقطع مموتهم وجو ب التبميغ منهم وتكليفهم ما كلفوابه والموءتعلىالقول باله وجودى ِ عرض يضادالمماةو على انه عدتى عدم اللياة عن بعدموتها لهم فى حال الياة لانبطل بموته, ولا.زولو صف الرسالةوالنبوة عنهم بمفارقة ارواحه, عن اجسادهم لانهذا الوصف قاللقيقة مضاف الى ارواحهم وارواحهريافية حو ,ره 7 اكمس فق الوصف سقائها ولولاء ماصع ا يمان من اسم الآن فتأمل+ وقال انوا لس, ن الاشعرى يطل ايز عونهم لكن بق <كيهاو حك الثبى” بقوم مقام ذاك الى 2 انالعدة ندل علىماكان من احكام التكاح عوتهم لحن لابق وكذلك من ناه دلت قَْ الصلاة فانه فى حكم الصلاة مالم تشعل ماننافيه ولذلك حو زلهالبناءعلمااذاتوضاً فرسالةالاندياءعلي السلام باقية لآن باعتبار لمكم وزائما قال ذلاك ناء على قأعدنه انالعرض لابق ' زمانينفانالرسالةوالن.وة منقبيل الاعراض دون "لواف لقاعها شينها !فلزم أن دق بعد مو لهم 0 ماء ال و ولا 8 عليك 9 25 عن بعض : الاعلامفانهنالاعراض : ماق زمانينو ازمنة حكم الس والمشاهدة كالالوان اللازمةللا سام و الا شكال القا ممديهافانها تق ماد امت محلهاباقية فليكن ن الرسالة كذ لا على ان الاحكام دلا سم علىان تكون شريعةلذاك النبىعند كثيرمن ا عابنا مام ةالشافعية وبعض المتكلمين وان كان علان تكو ن شرنعة لرسولناا كثمشاءنا كابىمنصور وابىزيد وملز الام وك السرم وعامة التأخرين ولانقنضى ذلك العزلوالابطالعندهم لانه جوز ان >مل الثى” الواحدشريعة لمتعدد اتداء واستقلالاوان بوهم بالنسية الى | منهم فى زمانهم لا بالنسبة الى امةنى من بعد هرو جنهم عن الاشثعرى بطلا نالرسالة بالموتوان بق حكيهانناءعلىا صله منعدمبقاءالاعراض زمانينوانالرسالةعنض وردبظهور دواء بسضى الاح اطي الالو ل ا منزلة منزلة الجواهر لعل ااق فالابراد انموتهم كنومهم فكما لاتبطلبالنوملاتبطل بالموت و حديث عدم بعاءالاىاض كالا يضم بالنو م لايضر بالموتفان موتهم صورى بللاموتونابدا ولذا اجساده, الثريفة لالبلىوة ل الرسالةقائمةبار وا حهم و هى اقية فق . به قائها لعلذلاك م ا هذا القولمن اقاو يل فس ل ناطقة وقد كان الاصمغير هذافى اله وهر افضل من الملائكة » الظاهر الثعوللانى والرسول. على الفرق بانهما وجه التفضيل ميحود الملائكة لآدم تعظي] وتكريما وتعلم ادم هم الاسعاء وقوله تعالى ٠‏ انالله اصطؤى آدم ونوحا وآل ابراههم والعران هى من شانه كاف المواهب+اعر ان رسالةالرسل ونبو الاننياء عليه السلام ' كام ةبالنسبة الىاممم الذين || مضواوا ناشطع تكاليفهم فكماانالدوةوكذا الولاية لاانعزل بالنوم فكذابالوتوقيل ١‏ أ 5 أ على العالمين * و الملائكة من -جلة العالم وانطاءاتالاندياءعلى فهر دواع النفس فاشق. ||| وعبادةاللائكة علىموجب طباعهم والاشى افضل قال اللنالى» فانقلت اللمازئ كة وق فى »ةابلة عمل اليس ضؤات فاضلة صمل فضل العمل فىحقها + قلت هذا الآدعاة ْ مما 1 م شيل فى<ق الاساء علمم الصلاة 0 وعند بعص الاشاعرة والمءزلة 1 نفضيل الملا تكتلاتهم ارواح ع 2 نمواداشرور تظلاكال لا : قَويدَ على الافعال المحسةو لانهم معلوا الانبياءو لاطرادالقرانعلى تقدعهم على الانبياء عله الصلاة والسلام نحو قولهتعالى «كلآمن باللةوملائكته ٠‏ الآآية ولقوله تعالى إن يستككف المسههان يكو نعبدالله ولالملائكة المقربون+ فان اهلاللسان بغهم منه الزقعلىعيمى عليه السلام والموابعن الكل فى شرح العقائ #إؤالذينه عبادالله © تعالى يستغر قون بعبادته على حسبص الهم لاابناوهكازعم الكفرة #ؤمكر مون » لانهمكر ام عندالله تعالىعن وجل لايس بقو نه تعالى فإبالةول» يعن لانتجاوزون أهس ه فقوله #ؤوه, بامسء يلون كالتفسيرله ورب ان يكون من قبيل الطرد || (والعكس) 7 الثسرعيةهنزة مئزلة ااواهروةالتالك راهية والمتقشعة أن سناءهدليس رسولالا ن وكذا سا رالاندياء لآنالرسالةعضن؟ ظ : والغرض لاق زمانين وبطلانه ظ أهر اك 5 وقول املصضنئف رجه الله ولانطل اهم عوتيمردلهاءالاقوالاناطة || كف التوفيق(وه, افضلمن الملائكة الذينه معلبادمكر متو نلايسبقونهنالقو لوهم بامه يجملو ننعى الانانعليد الام أ ١‏ افضيل من ججيع الملائكة الذين هم عياد 5 عون معذيوون عندالله تعالى لاس.قونه بالقول وهم امه لعملون قاكو ن لان الكماين من البيشر ل 570 جاءميهم وفرة حامليتهم لصفات الله تعالى وزيادة ب رعهم عندءتعالى بالعناية الأزلية فاقوا فىالشرف والقرب منالله سار الخلوقات حتى الاملاك الذين هم عباد مكر مون الخارو| ودين لللائكة ومخدومين لهم ولغيرهم هن ال ى#اوقات هذا عند اكد اهل الس_ئة والماعة وقالت المعتزلة 7 اللاسقة وفيض "الاشاعية الملائكة افضل من جع البثمر لانهم كاملون بالفعل..ردون عن مبادي الافات والشرور كالشهوة والغضب والظللة الجسعانية» والموابانمبنى هذا على اصول الفلسفية دو نالاسلامية كذا دتقة صاحبت التمقيق (ولاوصفون ععصية) لعصي: :م عن نالذنوب- فان قيل الدس قدكفر ابلس وكان من الملائكة ا ملصعة الاستثناء منهم * قلنا لابلكان من ان ففسق عن امرر به لكنه لماكان فى صفة الملائكة فىبابالعبادة ورف ةالدرجة وكان جنا مور سج[ وه" كه فهابينهم صح اسن ثاؤه منهم تغلييا واماهاروتوماروت فالادجم والعكس اذ مفهوم كل يؤكد منطوق الآآخر وبالمكس هو لا بوصفون ععصية»ه 000 1 ام السلام 0 واغقوا ان حكم مر سلهم حكم انبيين وتعذبهما انما هو على فىالعصوزواما فى غير م سلهم فقيل؟ 00 7 يعالقوله تعالى لايعصو ن الله ماع ددم وخدا المعائيد كا 1 ومامناالاله مقاممعلوم وانالكحن الصافون وانا لضمن ا لون وكرام بررة * وقيل || 0 00000" حواز ذلك والصواب عصوة ابيع فافى البيضاوى منتر ججم كونابليس من املك الاندياء على الزلة والسهو 0 نوالا سان ملع لي وج تفوس نروك أ وكاناةاظان الثاونو سودت وف الضوات الالدواق الا كران بلس ليسم من الملا 0 لظاهرةوله اما نحن قتنة فلا تكفر تعالى +اكان من اجن ففسق عن اعس رءهواسايدقصةهاروت وماروتليست عقبولة وذ كما فىتعلم ااعصر عند المحققين وقالف الشفاء لبس فيه خبر لايع و لاسقير عن رسوالله صل اللعليهوسم || بلفى اعتقاده والعمل به ولا ام 5 بالرأى والقياس بل ذلك كله من كتب العود وان وقع فىبءض ذكرهالفاضل سعد الدين التفاسير والتعذيب المفهوم من القران على وده المعانة كالانساء على الشيوق وتعليم الميحر لس بكفر كاعتقاده والعمل به على ان ذلك لغرض تع وهو تفريق ممحزة النى عن “كر المتنى اشيوع الدحر بينهم فقصية الزهرة مع التفتازاقى* وقالالفاضل السضاو 0 فيا ملكان انزلا لتعلم التصر ابتلاء كونها محالا فىالعقل مأخوذة عن اليهود 8 ولابذكورة ولاانوثة 6ه اذم برد بذلك بقل ولادل عليه عقل كذا فىشبرح العقابد لكن لامذنى انه راجع الى مقدمة كل مالا دليل عليه يحب نفيه وهذا وانجائرا فىفروع الشافعية لكن قال ؤىالمواقف بعدم ديه وقونه وانعدم الدليل معي وعقلا 5 #رى فىحانب الأنى ان الصرة كانوا غَالَئْ ظ يخرى فيحانباثباته + وقيللانهم منعالم الام" والتكوين لامنءالمالماقى والاوليد فاون الرلت #تعفرا يأتوثانوايا خ سةمن الم ر حيث يشتبه على العوام الابى هن الساحر فائزحماالله تعالى رحجة على العباد فيعلان لهم ان لحر ماذا فيقدرون بذلاك على متي الور |الوانجت لاه انين كلامه + ثم قال الببضاوى وما روى الما مثلا بثمرين وركب فا اليو عرض لمأ شال لهازهرة فصولتهما على المعاصى والششرك ثم صعدت الى المماء باتعلت هنهها نكى عن المهود ثمقال ولعله هن رموزالاوائل وحله لاحنى على ةضيان اتهى + قيل بان شال عبر عن العقل والنفس المطبء بالملكين وعن النفس الامارة بالسوء بالزهرة وحن هذنار قتهها بالوت بالصعود ل الباء د ار فىحاشة زكرا 0 وقيل رجلان *عيا ملكين باعتبار صلاحهها وههنا اسرار دقيقة وحقايق عيقة مناراد كشفها فعليه عطالعة حاشية شيعوز اده أفصبلله المقصود 2 الزيادة 2 ولابذ كورة ولاانوثة) لانهم من عالم | لامس والتكوين لمن عالم املق والتوليد من الله للناس وتمبيزا._بينه وبين المعورة + قال اذى روشق حاثينه اذروى من لمر زة وهذا غرض تح بلقالالامامان٠عرفة‏ اأعهر واجبة توثفب (ولاباكل ولابسشرب و) لا الوا هيا» من نحوالشبع والرىواطوع والعطش والثقل والكسل والبول والغائط زعم عبدة الاصنام انهم بتات اللدتعالى محال باطل وافر اط فى شانهركا انقو ل اليو دان الواحدهنهم قدي رتكب الكفر و يعاقبه الله تما لى يلمح تفر بط و تقصير فى حااء, انته ىكلامه (ورسلالملائكة حفز 7١‏ افضل من ءام هالبشس) لامن خاصتهم | سجاييي2 7-2 7 ب 777 0 22 2 2 0 سسُسسشُاسُْْصت 2 عمللا ادن : لاز 3 1 ظ ولاه بوصقفون ل با كلو لاشرب ولواز نا من البول والتغوط والمخاط لسر جه ١‏ . 8 1 ارك 23 - 7 0 0 والريح ونحو اللوع والعطش بلالسقم والضعف وائماقوتهم الذكر واانسييمعن ومن اكع 0 9 52 3 اصة الاك عل رسل ال اماف المستدرك انطعام المؤمنين فىزمن الدحالطعاءالملائكد التسبجم والنقديس تعالى والمراد من امه الشر صطماؤهم لعل الانساء فدخل فيه العصابة والاوشاء ولذاكوجة بقوله (الذينهم افضل من عامة االانحة « لاشتراكهم معهم فى التنزه عن .دنس الذنوب _مع مشفته على دو نالللكة بعص تير ولا كذ الك البشس والعمل افضله اجزه + قال فىالعقاك النسفية رسل البشر افضل من رسل اللملائكة ورسل الملائككة افضل من امد البشر ومامة البشر افضل من عامه اللاككه اتهى > والمراد برسل اللائكة الاملاك وهم اسرافيل ومكابل وعزراءتل وجبرا بلعل السلاميا فى التوفيق ( وكرمات الاولياحق)والولىهو العارف بالله وصفاته حسب مامكن امواطب على الطاماتال:نب عن المعاصى المعر ض عن الا نهماك فى الاذاتوالشهواتوكرامتهظهور ام خارق قدسهغيرمةرون ددعوىالبوة وفوا القيود غير خافية والاستاذ اواسحاق منا فن كان منطقه يوءئذ النسبح والتقديس اذهب الله تعالى عنه الموع # ورسل الملائكة اىمنالله تعالى الهم فىتليغ احكامه اليهم اومنالله تعالى الى الانس | من حدديث التدبير لكن المفهوم من نقسير ابىالسعودان مدبرالامور غيرالمقر ين حبث | قال ا الائكة قسعان قمم شأنهم الاستغراق فىمعر فد الاق والنثزه عن الاشتغال بغيرءوهم القليلون امقر بو نو قسمبدبر الامى من السماء الى لاض <سعا جر ى عله القضاءوالقدر وهر المدبراتام اومنهم معاويةومنهم ارضيةورسلالملائكة بوافضل من ءام البشر» هر غير الاننياء عل الصلاة والسلامولواولياء وصدقين وثشهداء # الذزنهم » 0 وصف لعامة البشر 8 افضل من مامة اللا تكد #كالمفظة والموكلين بالارزاق | والامطار وقيد مامة الدشير فى التتارخانة بالمتقين وعند بعض الاشاعرة والمعترّلة | والفلاسفة مامة الملائكة افضل منعامة البثس كرسل الملائكة غلرسشل البثر وعنشرح الككائف انالانسان حسب نفسم الناطقة من ءال الملكوت فافعاله | من العلوم والمعارف كاذعال الملائكة اذاصفا عنالكدوراتالطيوانية وحسبيدله | آللاكتساب الكيالات فكماله بصدورء مع العوائق البدئيه ومنع الاضداد أ الععنصر ب دَافضل منكال الملائكة تدلو هم عن مثل هذه الشوائب هؤوكرامات الاولياء» | جم ولى من الولاية امافعيل يمعنى مفعول معنى المنصور لنصمرةالله تعالى اناه يدوام | الطاعات او يمعنى فاعل لنصرته نفسه بالطامات وثرك السيئات اومنالولى معنى | القرب اوضد العدو قال القشيرى امافعيل بمعزى فاعل كالعلم بمعنى منتوالت طاعاته من غي ر لل معصرة او معنى مفعو لكا ريح لكونه فوظادائما بطاعته تعالىوالولى هنا انسان عارف بالله وصفاته حسب ماعكن الموااب علىالطاءات الجدنب عن المعاصى العر ض عن الانهماك فى اللذات والشهوات+ اعلٍ اناللموارق ثمانية *محرة وكرامة واعانة واهانة و#كرواتلاءواصابةعينوارهاصٍ والكراهة ام خارق لاعادة يظهر على بدالمؤهن الم الغعارف باللهو صفاته ا اتوجه بكلية قلبه الىيجناب للعادة من قبله غير «قار نلدعوى النبوةفالايكونهقرونا بالاممانو العمل الالح يكو ن استدراجا ومايكونمةرونا بدعو ئ النبوةيكونم*جزة و الدليل على حقيةالكرامةماتواترمنكثيرمن الععابةو من بعد هم يحيث لمكن انكاره خصو صاللامض” المشرك وان كانالتفاصيل احادا+ وارضًا الكتات ناطق بظهورها من مس مو من صا حب لان وبعدثبوتالوقوع ١ لاحاجة الىاثباتالمواز كا فشرح سعدالدن + وفىالمواهب الاولياء جعولى فعيلبعنى فاعل اومفعول وهو اللوالى لمولاء بالطاعة وثركالخالفة اومن والاء بالتوفيق انتهى كلامه ومنامارةالولى انيدي اللدئعالى توفيقه حتى : واخطرله > الفةظاهرا أو باطنا عحمه الله تعالى: ن ذلات و ذاثامارة السعادة و بعكسهاامارةالثقاوة و سّالمعن الاولياء االمؤمنونو شالاحياءالله تعالىوه -12 51 6ه جلة القرآنو الع وسالالذين حتذبون الذثوبفىاللملواتو يعلون الالعزلة سكرون الكرامات للزوم :الاشتباه. بالمتدزة فينسد باب:اثنات النبوة ورد انها تمتاز بعدم مقارنة اأهدى وبانها ممزةلانى ومنذرو #ماايضا انالنىم مور باظهار الل#دزة دون الولى بلحب سترها وانالمحزة شطع صاحبها يكوتها معز ادو نالكرامة لاحتمال كونهامكراوقيل ششرائط المعحزة كلااوكدة شرائط لكرامة الادعوى النبوة ثم الكرامة قدتكون فعلا اختياريا وقد تكون الائا ولابجوز اظهارها باختياره علىغير اهاها وهل يجوز عل الولى بكونه ولياقيل لالاس:لزام الامنقال القثيرى الاصم نع لبقاء خوف اللخائمة وخوف الهيبة والاجلال وقيل ببقاء الكرامة بعدالموتلعدم الانءزال عن الولاية بالموتكالبنى وقيل لالظاهر>و حديث اذامات ابنآدم انقطع عله الامنثلاث المديث نقل عن الزبلعى ويجوز التوسل الى اللدتعالى و الاستغائة بالاندياءوالصامين بعد موتهم لانالمتجزة والكراءة الانقطمءوتهم وعن الرملى ايضا بعدم انقطاع الكرامة بالموت وعنامام المرمين فىغدءفاذامات نحردمنه فيكون اقوى فىالتصرف كذا نقلعنئور الهداية لابى على التحى « حن #الثبوتها بالكتاب والسنة واجاعالامة والمكايات اماالكتاب فو قولهتعالى حكايةعناصف بنبرخياانا آنيكءه قبل انير اليك طرفكاخضر عرش بلقيس من مسافة كثيرة وبل اريداد الطرف وحمل عليه وله ومن قطم المسافة البعيدة فىالمدة القليلة 6 ولا مكان ذلث قال الفقهاء فىوجه ثروت نسب | ولدغربية كان زوجها شمرقيا لثبوت كراماتالاولياء ومافى البزازيةعنالزعفران وهوعحى عنان مقاتل م نكفر اعتقادانه روى اإراهيم بن اده فىلوم الروية بالكوفة وبمكة لكنه عندى ليس بكفر بلجهل وكفر ايضا تمدينءوسف اذمثل ذلاك من قبيل معز ات الكبار مختص بالاندياءفلوحاز لغيرههلم ببق للمخصيص فادة فليسن يمر ضى مطلةاما فى اليز از يد ايضاان فى كلام القاضى الامامابىز يد فى كتاب الدعو ىمادل اله ايسيكفر وايضا فىصمر:الفتاوى الانصاف ماذكره النسئىحين سكلا حكى ان الكعبة زور واحدا من الاولياء فقال نمض العادة على سبل الكرامة لاه الولاية حائر عند اهل السنة ٠ن‏ المقاصد انتهى وجه الدلالة ان زيارة الكمبة مع كولها أعفام اذا جاز فبا لاولى فى قطعالمسافة» واقول ان كرامة الولى مممزة لنبيه وان ان الله تعالى مطلع علبهم كافى سرح رمضان (إمن قطع المسافد البعيدة فى المدة القليلة) كائيان صاحب سليإن وهو اصضبا ان برخيا على الاشهر بعري بلقيس قبل ارندادالطرف مع بعد المسافة كاف شرح سعد الدين + ويا روى ان بعضمم خر تج من بغداد نوم بسع 1 ووقف بها وقضى نسكه وعاد هله أسرع مدة كافي المواهب واتما قال الشارح على الاشهر لانه قل اله االمضر عليه السلام + وقيل جبرائيل او ملاك أبده الله تعالى 0 ك] والتسئلة ب فاق البزازية تمل الزعفراني عن بزعم انه ىا ابن أدهم ومالزوية بكوفة ورأء ايضا فىتلاك اليم مكة قال كان ابن مقاتل ا وشول ذلاك من المعز ا لاهن الكرامات أماانافا “هله و لااطاق عليه الكفر وعلىهذا مانحكيه جهلة <وارزم انفلاناكانيصلى-نداافجر وار زموفر ضه كدُوقد ذكرعطانًا انماهوءن المتدزاتالكباركاحياء الموتىوقلب العصاحيةوانشقاق القير و اشباع ابجع من الطعام الاؤخروج"المانمنبين الاصابعلا>كن اجراؤهبطريق الكرامة لاولىوطى المسافاتمنةبل المحزاتلقوله عليه ولس نلو اسازاني» ارسق لك اميس لاسرا لشبرناك حامس ةوقل : مزويت لي الارض فاو حاز لغير ابضالم تي قاد صيرص ولاسكالا 5 با موذلا 5 ةإهعاءه لسلام ١ انته ىكلاماليزازى ولاخ عليك انالمصنف والشارحاتبعا فيه ماذكره القاذى الامام ابى زيد رجدالله فىكتانا ظ الدعوى انه ليس يكفر واأةتفيناايضا مماقال الامام النسئى فى المقاصد حين مانحكى ان اكد زور واحدامن الاولياء مأ يحو زالقبول قال نقض العاد :على سبي ل الكرامة لاهلالولاية جائز عنداهل السنة انتهى كلامه » واءلهكانالر من الطى المفهوم من هذا الحديث الطى الكاملوهوالمعراج 7 يو لاالطى المطلق حتى يازم ماذ كروه يدل بالمسم وذلك خاصوله (وظهورالطعاموالشراب) كاقص الله تعا ى عن مسيم شوله كلا دخدل علما زكرياا رابو جدعندها رزقا قال يامريم انى لاك هذا قالت هو منع::.الله وريم لم تكن ده لان شرط الندوة الذكورة (و)ظهور ( الاباس عند ايِلِاجْد ).اليه وفى كتاب المستعين بالله لان شكوال عن الابث بن سهد اله أ حعفر الصادق صعد آنا قبس واستغاث حيث لايراه احد من الموع :و العرى فتزلت سلة فيها عنب ودرجان من التميس كافىالمواهبت بزوالطيران فىالهواء والمثى على الما.) ياو قع لإعفر بنابى طالرو لقمان للد خدى وغهيرثما من الاولياء (وكلام الججاداتوالمعهاء) اما كلام الجاد ا انه كان بين دى سان السايق الى. االحاطر انه لاتوتجب:العظية ى اليارق التفوق فى الصّل ([1 اا فى الثسرف لعل وجه الا كفار #تص ان يعتقد ذلك مزبة رتة هذا الولى على. البىيا بزع-ه بعض جهلاء الصوفية ويؤيده مانقل عن فتاوى ابن جر الهتتمى ' الشافعي انهاذاغ بت عليه الثعس فى بلدة وكان صاحب خطوة فخضير مطلعااخر ١‏ لم تغرب فيه بعد ماصلى المغرب فى البلد الاول لايازمه اعادتها هه وظهور الطعام والثمراب 4 يا فى قصة ميم كلا دخل عليها زكريا المدراب الآأية والادع . ان الذ كورة شسرط ف النبوة فلست شبية وى وصللة القشيرى عن ابراهءانخواص | قاللى راهب هات ماعندك فقّد جعنا فقلت الهى لالفضخمى مع هذا الكافرفرايت ' طبقا عليه خبز و حلم ودواء ورطب وكوز فاكلناوشربنا ومشينا تمقلت لهياراهب هات ماعندك اتهت النونة اليك فاتكا” عللىعصاء ودما فاذابطبقين عليهمااضعاف ١‏ ماكان على ظيق فير توتغيرت: وايبتان ا كل بقأه هل ولاج ل 0000001 سشارتين احداهما اشهد ازلااله الاالله واشهد ان نمدا عبدهورسوله وحلالزنار والاخرى انى قلت اللهم ان كان هذا العبد خطيرا عندك فافهم على بهذا فح قال ذا كلنا ومشينا وحم ثم مات فى مكة هو اللباسعند ااجة#» وعن ابن شكوال عن ابى الليث انه رأى جعفر الصادق صعد اباقبيس واستغاث حيث لايراءاحد' من الموع والعرى فنزلت سلة فيها عنب ودرحان من التميص 8 والطيران فى الهواء # قيل كانقل عنجمفر الطيار ولقمان السرخبى وغيرهما وبشريه مانى القشيرى عن ابى يران الؤاسطى قال اتكسرت الينبية وى [|0 | 00 على لوح وقد ولدت فى تلاك اللالة صبية فصاحت بى وقالت يقتانى العطش فاذا رجل فى الهواء حالس وفى بده سلسلة من ذهب وفيها كوز من ياقوتا جر وقال هاك اششربا قال فاخذت الكوز وشرنا منه فاذا هو اطيب من المسكوابرد من التلم واحلى من العسل فقلت من انت جك الله قال عبد ولاك فقات بم وصلت الى هذا فقال تركت هواى لمرضاته فاجلدنى فى الهواء ثم غاب عنى 9 والمثى على الماء # كبثس المانى يعبر على الدجلة ويضع “محادته ويصلىعليها كاف التقشيرىايضا 9# وكلامالجاد والععاءي» كالبهيةوالطيرو اكتسبع القصعة بنندئ سلان وابى الدرداء و«ها معان وكتكل كاب احهاب الكهف وكشكاية بشرة جل عليها حجل لانى صل الله عليه و سم بانىلم اخلق لهذا انماخلقت للعجرث كافى شر حالءةان وابى الدرداء قصعة فسعت ومع اتسبعهاء واما كلام العماء فكتكام الكلب لاصعاب الكهف+ وكاروى (وغير) أن النى صلى الله عليه ومع قال بيننا رجل إسوقبدرة وقد جل عا ها لاذا التفت البقرةاليه وقالتانىماخاق ١‏ وائما خلقت للعر ث فقال الناس ان الله شر تنكام فقالالنى دلي الله عليه و امن هد كاف حالعقا لتفتا #وغير ذلك ويكونذاث لرسولها *تمزة # من انلموارقللاولياء كرؤية عممررطىالله ,عليهم منوراء المبلفقال اتاسارية الجبل الطبل وعم لتارالة كلازطها وتمتهماا' مشيرة شور و كيان" التيل يكنات | عمر رض ىاللهتعالىعنه والكتابة يانيل ان كنت خرى بامرك فلاحاجة لنانك وان اكنت تخرى باعش الله فاجر فلا الي اليه المكتوب جرى بام الله تعالى الى الآ ن وكالضاق على رضى الله تعالى عنه يد الاسود الذى قطعت نده فالتصقت ومادت اتعالى عنه وهو فالمديئة حرث المسلين بنهاوند ووره كانت وقيل اراد ابراهيم بنادهم ان يركب السفينة فابوا الاان يعطيهم دبنارا فصلى ركعتين وقال اللهم انهم قدسالوق مالس عندى فصار الرمل دنانير وقيل ان الناس اصاتهم مماعة بالبصرة فاشيرزى حبيب العهى طعاما بالنسيئة وفرقه على ألا كين وخَاظ كيسا وجغله حت رأسه فلا حاؤا تقاضونه اخذه فاذا هؤملوء دراهم فقضى هنها دبوهم وعن ابى تراب التحثذى شكا اصدابه من العطش فى طريق افكه فضرب برحله على الارضص فاذا عين دن زلال وصّرب هه الارضُفناولته قذحا منزحاجا دض ومازال القدح معنا الى مكة وى حل الرموز تكلم سهل بن عبدالله التسرزى وما فى الذ كر انالذا كرلله على اللقيقة لوهم إن حب الموتى لفعل ومسعم بده على عليل بينيده فبرى”* ودن اللكرافات ايسا مار وى ان لخر الخارت "قالدخلت الدار فاذا انارجل فقلت منانت دخلت بغير اذنىفقالاخوك اضر فقل تله ادع الله لى فقال هو نالله علنك طاعته فقلت زدنى قال ويسرها عليك +ومنها انفضيلا كان على حيل من حيال مك فقَال لوان وليا من اولياء الله تعالى اعى هذا الجبل ان عيد لماد فرك المبل فقال اسكن لم اردك بهذا فسكن الجبل* ومنها أنجابرا الزحبى قال ان اكثر اهل الرحبة على انكار الكرامات ان حبيت العهى برى بالبصمرة نوم التروية وبرى نومعرفة بعرفات+ ومنها ان ابأبكر الكتانى قال دخل على فى المتجد ارام رجل وقال ياشهم لم لس داس منيروى | لطادت لت 0 اللي قال عن رسو ل الله صلى الله عليه وم إآقلت انقلى محدثنى عن ربى فقال الرحجل لايد من عه قال اشير حتى هى انث اتلضر قال االمضر فعلتن ان لله عبادا لااعفهم فانه عرفنى ومااناعرفته» ومنها ان ابراهيم الرق قال قصدت التبيانى مسلا عليه فصلى المغرب لكن لا كا ينبغى افقلت فى نشسى ضاع سفرى فنا فرغ من الصلاة خرجت لاطهارة فقصدى سبع ففررت اليه وقلتله فصدى الاسدذرج وصاح على للاسد قائلا الماقل لا .تعرض الضيفانى ثقاقىله الاسد وتمحى عن الطر بق ثم تطهرت ودخلت عليه فقال اشتفلم تقوم الظاهر فم لهذ ون اعتفلنا بتقوممالقلب ذافنا الاسد لاق مافها اليه هن المدمل التح. ومنها انالمسن البصرى قال جات الى رجل فقير اسود يسكن وغرذلك) هن الاءور الخارقة ]هس لاءادة كرؤية عر بن الطاب رذى اللهثءالى عنه وهوعلى امبر بوماللتعة فى اد ندجيش المسرين ينهاو ند جم علوم العلد و من ورا ليل فقال ,اناري القبل للق وقد “عع شاربة كلامة وكان مابينهما «قدار مسيرة شهر وكان سارية سن المشق وكريان؛ الندل بكتابعرر ضى الله تعالى عنه وكان لايحرى فى زمن الماهلبة حتي يلقفيه بذتبا كرةمن بنة بإنواع الثمابو الخلل وكان المكدوات سه ادل إن كنت جرى باك فلآ حاجة لنانك وان كدت فون بام الل .الى “فاحن .فا القى فيه اللكتوب جرى بام الله الى الا ن كاى: التوفيقو شرح سعدالدين وكالصاق على رذى الله تعالى عنه بدالاسود الذئ قطع بدهفالتصقتوءادت كا كانت كعات خالة رذئىالله تعالىعنه السم ولم يضره وامثال هذا ١ك‏ منان محذى حت بلغ نه لعضهم جوية وعثسيننوعا كاف شرح العقادوالمواهب (ويكون ذلك) اى امي اللخازق للعادة الظاهرة على بد الو ( أرسولها )الى الاولياء ( مممزة ) لانها للقيقة تأيذ لارسول وتكريم لهذا الولى بسلوكه طريق ذلك النى ومشيه علىسننه اليد قال سعد التفتازانى و كاعد لالعمولة و الليمتة المتكرون لكرامة الاولياء بانهدلو حاز ظهور خوراق العادات من الاولياء لاشتبه بامممزة فل يتيز ردن عن النى امار الى المواب نقولهفيكون ذلك ممحزة للرسولالذى ظهرت هذه الكرامة لواحدمن امته لانه يظهر تلك الكرامة انه ولى ول كن ولا لاك بكرن ععاق واد الاقرار بالقلب والاسان برسالةرس ولمع الطاعدله فىاوامه ونواهيه حتى لو ادعى هذا الولى الاستقلال بنفسه وعدم المتابعة لم يكن وليا وم يظهر ذلك على بده والماصلانالام الذارق لاعادة ذهو بالنسبة الى النى معجزة سواء ظهر من قبله اوهن قبل احاد امه وبالنسبة الى الولى اكد خاره عن دقوي النبوةءن ظهر ذلكهن قبله انتهى كلامه 74 أيه قخربه الطبار ا عادان 3 اا وقع على بصره نسم واشار بده الىالارض ا الارضكاها ذهباتطعثم قال هاتمامعك فناولته وهالنى امه ففررت+ومنها فى الرسالة القشيرية فىباب الكرامات ايضا وفىالمناوىالكبير شرح الجامم الصغير قل كان عفر االملدى فص فوم نوما فىالدجلة وكان عنده دماء ترب لاضالة فدمابه فوجد القص فىوسط اوراق عندابى نصر الممراج والدعاء ياجامع الناس لبوم لآريب فيه اججععلى ضالتى» ومنها همجم فيطرنق احج اسد على ستيان انور وشيبان الراعى فقال سفيان اما ترى هذا السبع فقال لانخف فاخذ شيبان رأسه فعركها فيصيص وحرك ذنه فقال سفيان ماهذه الشهرة فقال لولا محَافةَ الشهرة لوضعت زادى على ظهره الى مك دعام ةهذه الخلة من القشيرية كإ]اشير» وفىبعض الكتب عن فصل اللمطاب :لمواجه #دبارسا ان الواحد من تلامذة حضرت انيد قدسسسره بدخل الدجلة لاج لالغسل فيرى نفسه ديار الهند فيتزو جو حص لله اولاد فيدخل الماء مرة اخرى نيحد نفسه فى ساحل الدجلة فيلس ابه ويجى' زاوته واصصابه توضؤن الوضوء+ وفبعض الكتب عن العنانى قدسسره قل اك اوقاتى مر على اتى بعذ اداء اورادى بعد صلاة الفجر انوجه وانخلع من هذا العالم داخلا فىعالم آخر واكونفيه مائة وعش رينسنة متعبدا ومستغرقا فىعبادته تعالى كل سباتتها ثلا مائة وستون «وما اصلى فكل بومها جسا واصوم | شهرا فكل سأتها فعند فرائى من توجهى ارفع رأسى فالئعس اما طالعة اويكون |[ وقت الاشراق ونهم مثل هذا الكلام لامكن الا لاهل الباطن كعراجه ص لىالله ||[ تعالى عليه وس قال خواجه مد بارسا فعتد وصول الخالك الل هذا يعبدالله فى نفس مقدار الك سنه كا روئ عن عل رد ىالله تعالى عل اله حم بالتمويد ' والريْلمابين وضع قدميه حبنالركاب+ وفى محالس الروتى لدغ عقرب جبين ابى | اجربة | اله هل هو من مصداق.قوله صل الله تعالى عليه وسلم لوم العلاء مسعومة | فضعف ساعة فساعة حق مات+ حك انخلفاء بغداد يأخذون الخزية منااروم لجمع قبصر علاءء فاستشار معهم فارسل الى بغداد فلتتباحث علاؤنا مع علاتكم | حنيفه رذى الله تعالى عنه وسقط على الارض فقصد التلامذةقتله ذنعهم فانغلبنا فاعطوا لناالجزية والاثفن علىالرسم القديم لجمع ارإمائة من اخبارهم | فارساهم وانزلهم االخليفة عند الدجلة فبعد استراحتهم ثلاث ةايام جلس علاء الروم د بطر ف وعلاء المسلين بطرف قتباحدوا فكثرالقيل والقال ورفعالصياح والاصوات الى انلاعيز السوال والمواب فنادى الشافعى رحهالله تعالىياناختاروا واحدا من اعلّكم لو احد منا لإسقع البواق ولمعكن ايضا فقام الشافعى ور جام اج فاحضر احدكم حتى تكلم منفردا ومُى على الماء وسط جاده عليه وقعد عليها تحير واوفهم رهبان م ناض بدعى الدايران فىالهواء والمثى علىالماء (فكلفوه) (ولا بلغ )اىلابصل الوك (درجة ال ى عله الصلاةوالسلام)لاندرحاتالا ندا باءاعلى وافضل من در حاتالاولياء «لانهم ِ َ دات الناس وقاداتهم و الاولياءمن فروعهم وتوابعه, و لذاقال ال بى صلى الله علي به وإ من قال اناخير من «و فس بنمتى فق دكفر ى من قال ذلا من الناس عن نفسه فانهان يصلغير الى مقام الي ى+و قال التفتازانى فى سر حه و تعليله لانالاساءمعصومون أموثون عن خف اخخائهة كمون الر> ومشاهدة لمكم مورولد ن بتبليغ الاحكام و ارشاد الانام بعد الاتصاف بكهالات الأولياءفانق لعن بعض الكر اميةعن جواز كو نا لولى افضلمن الن 0 نبوةافضل تقالو لاي بعد القطم بان النى متص ف بالمر تاتين وانه افضل من الولى الذىليس بنى انتهىكلامه » ثماعل انطائفة من أصو فيذ قالو! انال ولى افضل من النبى واستدلوا عليهبالهتعالى امس موسى عليه السلامبالتعم من االمضرحيث قال » فو جدا مدا من عبادنا 1 ندثاه رحجةمن عند ناو علناهمن لد ناعطنا+ ولوكان النى افضل» دالوالل لم رو مم بال د 5 بطلا ناللازم لز لبطلان لممزوم واجيب+ عنه 0 -ز ه 5 يه +الاولانا لاط انا اضر ولا بلهونى+ والثانىانانسوانه ولى علىزعكم ولكناتلاء 0 . عليه و 2 عليه 5 0 || خالند 5 ده الف 1 ]| فكلفو وهم وسى وتبن وغرق فى -واصثثاراه قحو يدايالا ]| الاحبار |“لوالله فسمع قصر وشكره لانه لوكان ذلك عندنا لاضمسل د بننا» ثم افضليته اعزانه لاتحي عصعة الولى كانحب عصمة النى لكنعصمته معنى انيكون محفوظا 0 3 ولأن ]| لاتصدرعنه زلةاصلا ولاامتتاع من صدورها وق ل !جديد هليز المارفةاطرق |[ بور 1 0 اسع أن الهم دجون مضل ]| مليائم رف ره وقال وكان!م التدقدرا ٠قدور‏ اللو لا بلغ داىلايصل الولى اإودرجة النى عد لاد زولا لمتير ىللا جاع التشاعل ذلت هد انو ويد اليتبطاى قالماحصل للا ساء علم والسلام 5 *ُلزق فبهدعسل 7 3 حم منه قطرة فتلك القطر َ ]| مثلمالجيع الاو أباءومافى الظرف مثلما لنبيناصلى اللدتعالى عليه وس لانالنبى٠عصوم‏ ا عن الذنب وخوفالمائمة ومكرمبالوى فاجوزه بعض الكرامية منتفضيل الولى انالمراد من موس علئد أ | كف نقد يتردد بانجهة الولاية من ن أل نى افضلاوجهة ب ونه فىشسرح العقائد+وما السلام الذى قوانى احتتهبه بعض امتصوفة بتملم مالي لس و3 جات ويفسل لبجم ...لان |ماافكط باط لون #فاجيباولا بكو نالحضس ننيا وثانيا باله ابتلاء لموسى ولوس فينع رك | انسرد مكالد كد ا الاطلاق اذقديكؤن التعر افضل وثالنا بنع كون موسىهذا هوالذى كان سا لان 1 و 3 ودى ٠‏ اهل الكتاب بشولون هو ٠ومى‏ بزماثان لاموسى بن عران «وولا»ه يصل يك 0 0 ايضا فى مقامالقرب ف الرحيث يسقط عنهالامى # بالمعروف #إوالنهى» أعموم انلق من روجهين الأول امناو ليمش الباحين اذا بلغ لبد طاية الات سقط هيه تنس || متبى والشانى نقلى 1 امالمقيَ 1 نالنىعليه السلاءكا مل فىنفسه و مكيل( رشة 4" ل )لغيره والولىكامل فى نفسه فقط ومافو امل وعيل ايها اهوكامل فقط+و اما النةلى فقو لهعاءه السلامو الله ماطلعث ثعس و لاغ بتعلى احد يمد النبيين افضل من الى بكر *و هذا لحديث ١‏ لعلى انابابكر افض لكل من ليس بذى وانه دون كلمنهونى وهو دليل على انالانساء افضل من غير هم وما متقيقه شر مح عهدة الاعتقاد( و لا اى لاايصل ولى (الى< يث)اى مى نبة لل يسقط عنه الام و النهى )يا ز عه بعض الهلة نم يصل " ليث يسقط عنه التكليف !هه فيصل نحيث يستعد #مالمافبما هن ٠آذاء‏ خدفمه تعالى و الانتظامفى خدمته+ مال اله عالق 1 اتعليله لعموم المطابات الو اردةف التكاليفوا ماع21 تهد بن على ذلاك* وذهب بعض التابعين المباحيين الى ان العبد اذا بلغ امأ الحبة وصغا قلبة واختارالامنان عن الكفر منغيرنفاق سقط عنهالامى والنهى ولادخله فىالنار: بارتكاب | الكبار» وبعضع م الىانه سقط عنه العبادات الظاهرة و كو نالعبادة التفكر وهذا كفر وضلالفان! كل الناسفىالحبة , والاعانه الانيا” خصوصا حبيب الله مع ان التكاليف فى حقم انم واكل اتهى كلامه + محر اناهل الاباحة قالوا بالعكس» و الثالث انانسلم ان االحضر ولى وانه يبدل على | فضلية المع ولكن لانسم || ١ | ا‎ || ||| 1 أ‎ ١ || ْ ٠ || | 556 انالعيد' اذا بلغ , فىالمب ذاية الحبة سقط'عنه العبادة الظاهرة كالصلاة والزكاة و نج والصوم وغِير ذاك وكا عبادته بعد ذلك التفكر ويصعد بوره الى السهاء ويدخل الجنة ويتعائق المورالعين وباضعهم + وقال اهلالسنة واللجاعة من اعتقدهذا يكفر لان الانبياء علي السلام لم يصعدوا بأنفشهم الى ال#ماء كإقال الله تعالى فى حقندينا عليه انلام “حانالذى اسرى يعيده ليلاالا يه وفىحق عيمى عليه السلام بلرفعةالله اليه وىادر 0 عله السلام ورفعناءمكاناعدا | فغير دهم اولى انلا يصعدوا+ ومنهم ن قال ان الله تعالى خلق النساء والمال وذلاكمباح فيا نهم حت اذأ احا ج الى مالغيرءله ان يأخذهاوكذيك اذا احتاج الى نسوة غيرءلهان يأخذهالان آدم عليه السلام 6 رذىا تعالى عنها ماناو بق مالهما ببنناعلى السواء» وال اهل السنةو الجاع ةلا ل مالاص 6 الابطبمة نفسه قال اللدتعالى ياابها الذيز آمنوا لاتأكلوا اموالكم بكم بالباطل الاان تكو ن نحارة عن تراض مككر والاحاديثالواردة فىهذا البابكثير و منهم من قال اذا بلغ العبد فى لحب غاية الحبة حل نساءغير دو من ل << واي كالر باحين له ان شعهن لانهذا حبيبالله تعاللى والنساء اماء الله والمبيت لابمنع حبيبه عابر يد* وقالاهلالسنة و لاع لاحل النساء الابالتكاحو الاماءالابالملاك والنهى ولا تدخله الكبيرة الثار» وبعضهر ذقب الىسةوط الساذا اللا ل 7 انكون عبادته هى النفكر فهذاكفر عا فى شرح العقاد»+ و بعضهم ذهب الىاباحة || نحو مال الغير وكل النساء فعند الاحتياجيباحله تناول مالالغير .ونسانة وخص بعضهم الا باحة بنسوة الغير وبعضهم الى ان يلغ الغاية اذا فعل الكبار لا يدخل | النار+ وبعضهم عم الى كل مااشتهى والتفصيل فىحر الككلام وافضلهم » اى | الاو لياء معنى د مرنوايا ما كسب من اخلير لاانه اع واشسرف تسياوما اشبه ذلك | 1 رتجحانت الغير ع مات الفضائل الا" خر ولا فى #وع الفضائل من حيث 00 لمموع يؤانو, بكر الصديق# عبدالله بنعثان ابى 3افة رذى اللّدتعالى عنه و اسم ٍ او بالنكاح ايضا اذا زوجهامولاها 03 ومنهم من قال أذا بلغ العبد ْ - 2 0 ف َم ادير ل بات -2 ان مسن واستدل على قض له فى المواقف وجوه فى الحب غاية انحية أذ || (0) توله تمتالى * وشصيها الآنقة الذى وى ماله يرن ١‏ ول 000 ا ارتكي الكبيرة لاشخل || فىابى بكر فهو انق فهوا كرم لقوله تعالى + اناكرمكم عندالله اتقاكم (5) قوله أ النار لان من دخل النار صلى الله تعالى عليه وسم اقتدوا بالذن مَنَ وسدئ أب بكر" ورا والمعقاى اكول ا لاخرج منها كداخ_ل من المقتدى (١‏ قوله صلى الله تعالى عليه وس والله ما طلعت تعس ولاؤرّبك ْ بعد الاين والمرسلين على رجل افضل منابى بكر (5) قوله صلى اللدعليه وس | لابىيكر وعر هما سيداكهول المنة ماخلا النبيين والمرسلين ( ه ) قوله صلىالله | تعالى عليه وس ما شبغى لقوم فوم ابو بكران لتقدم عليه غيره ( 0000 1 الصلاة مع انها افضل العبادات 17 يأبى الله ورسوله الاانابكر حين تقدم عر أ ( فى الصلاة ع« بقدر ذنو.ه ير جه من النار بر جته او بشفاعة الانداء عليه السلام كالذهب بدخل النار ليزول عنه غفّه فاذ زال حر حه منها ومنهم من قال اذا بلغ العببد غاب الخبة سقط عنه الام والنهى وحلله مااشعهى + قال اهل السية واطجاء لاسقط عنه الا واللهى وكل هنكان اقرب الى الله تعالى يكلف باشد التكاليف كالنى عليه السلام كار حبيبه وصفيه وقام حتىتور مت قدماه وقدام ناواص الله تعالى+ منها قوله تعاللى +ياايها الن. ىاثق الله ولانطع الكافرين: م6 ده ودولهتعالى* الايلالاقل 5 تصدئه وكذلك آدم عليه السلام كان حبيبه وصقيه وقدلهاه منأكل القورة هَ هو | تعالى ولا تقريا هذه الشجرة فلا اكل منها ماتيه الله تعاللى واخرجه من المنة فتأمل وهذا القدر من الكلام كاذ ىهذا المقام منأرادزيادةفى المر امفعليه عطالعة بحر الكلام(وافضلهم) 6 اىعامة اليش المراد بهم الاولياء اكع ثوا! عد الله واعلاهم مقاما ( ابويك كالصديق ) لقببه لبادرته لتصديق النى عليه السلام فى النسوة من غبرتلعئُ الج وهنا مزعي الباطل + قلنا اذا اذنفب العبدول] كان اوغير ولى فهو فى مشةالله ان شاء غفزله وان شاء عذءه بعدلهقال الله تعالى* يعذب منيشاء ويغفر ان يشاء *واذا عذءه || فالصلاة فآخر عره 0:00( قوله صلى الله تعالى عليه وس خيرا مت انو بكر ثم عر | (5)نره عليه الصلاة والسلام لوكنت ذا خليلا دون ربى لاتخذت ابا بكر | خللا ولكن هو شريكى فدينى وصاحى الذى اوجبت له #بتى فى الغغار وخليتى فى امتى(8)قوله عليهالضلاة والسلاموقدذ كرعندهاوكر وابنمثلابىبكر أ كذبنى الناسوصدةى وآمن و زوجنىابنته وجهزنى ماله وواساله نقفسهوجاهد معى ]| ساعة المزن )٠١(‏ قول على خيرالناس بعدالنبريناو بكر تمعر ثمالله اع وذكر عند عبر انوبكرزذى الله تعالى عنهمافكى وقالوددت انعلىكله مثل عله بوماواحدا من اياهه وليلة واحدة من لياليهاما الايلة فليلة الغار فدخل قبله عليه الصلاة والسلام لان خلى المؤذيات وشؤازاره وسد بشثقوقهالثقوب فب ثقبان فالقمهما رجليه ثم دخل عليه الصلاة والسلام ووضع رأسه فى جره ونام فلدغ انو بكر فيرجله منالخحر ولم نحرك فدقطت دموعه على وجه رسو لالله صلى اللّهتعالى عليه وس فقال مالك يا أبابكر قال لدغت فداك ابى واتى فنفل عليها رسول الله صل الله تعالى عليه وحم فذهب مابحده ثم اتقض عليه قل وكان سبب مونهواما اليوم فارندت العرب وامتنعت عن_الركاة فقال او منعونى عقالا اهدهم عليه هلك تالت وارفق بم فقال اجبار فىالجاهلية وخوار فىالاسلام انه قد انقطع الو وتم الدين ابنقص واناج وزاد انس فىحديث الغار الهم اجعل ابابكر معى فىدرجتى نوم القيامة فاوج الله عنوجل اليه انالله تعالى قداسيحاب اك و ْم عمر الفاروق رضى الله تعالى عنه»ك لكونه فارقا بين الى والباطل برأنه الصائب 1 المعر اج بلائردد + روىان الى صلىالله عليه وس ماذ كر قصةالمعراج كذنوه وذهبوا الى ابى ا ركىالله ّْ الكاليّعنه وقالواله اننصاحبك يدول كذا وكذا فقال انوبكرانكان قدقال فهو صادق + ثم جاء رسو ل الله >لى الله ليدوشر فذكر له الرسو ل تلك التفاصيل فلا كر شيأ قالابوبكر صدةت+ فلات الكلام فقال انوبكر اشود انكرسولالله قا+فقالالرسول عليه السلام واشهدانك صديق حةا كذافىتفسير الكبير لفدر الدينالرازى + واستامته طافة سافرا الى ]نت المقدس فى له فطفق ينظر اليهو بنعته الهر فقالو |اماالنعت فقدا صاب فقالواخبرناءن عير نافاخبرهر بعدذ -جاله, واحوالها لقال عليه السلا تقدمبومكذامع طلو عالثمس تقدءها جل اورق فخر-دوا يشتدون الىالاثية فصادفوا العيركااخبرعليه لسلام مملمبؤ هنوا وقالوا ماهذاالاءضرهبين: وكازذاث قبل امسر ةبسنو اختلفوا فىااناماو فى اليقظة بر وهاو حسدء 3 تأسبق تفصيله ذ كره القاضى فى تفسيره <#ف[ 7007 ]ه- و العرون* واخر ب ابن اب الدنيافى مكارم الاخلاق قال رسو لالله صلى الله عقوي بحِضالٍ ام ر ثلا ثمائةوستؤن خصلة اذا أرادالله بعبده خيرا جعل فيه خصلة منها بها يدخل المنة فقال ابو بكر بارسول الله نعالىأفىشى» منها قال عليه لد 1 +وعن ن أبى سعد المدرى رذى الله تعالى عنه انهقال قال رسو ل الله صبلى الله تعالى عليه وم مامن بىالاوله وزيران من اهل المعاء ووزيران من اهل الارض واما وزيراى من اهل السهاء خبرائيل ومبكادل واما وزبراى فى الارض فانو بكر وعر رذى الله تعالى عنهم كا المصابيج وفيه احاث واسرار أودعةهافي كتابى حامع الازهار ثم ) بعدهفى ذلاك(عر الفارو قر ضى اللهته الى عنه )قب به افر قانظهور الابمان يع داسلامه بعد انكانوا من قبل فى خاي دالا أخفاءله خوفامن الكفرةو قبل لقب به لانه فرق بين الكافر و المؤ هن فى قله المنافق الذىلم رضن يحكم رسو اله صلى اللدعليه وس وانزلالله تأبيداله قولهتعالى»فلاورءك لايؤمنونحتى كوك فهائجر نهم »الاية وتمامه فى شرح الفقة الا كير لا المتنهى نقلا ٠‏ نالقاضى* وقدذكر فى نصابالا<تساب فسيب انتسات الاحتستاب الىامير المؤمنينعهر رضى اللهنعالىعنه مع انسائر الكدابةرضى اللفعنهم كانوا يهتدون بالق وبهيعداونوكانوا يأمرون اروف وينهون عن الماكر ‏ وهومتعدد + الاول روى عن عر رطىىاللّهعنهانه قال 00 خ الدنيا اثلاث :الا لمن وف والنهى عنالشكر وحد ات فالله هكذا ذكرفى بابالصوم فيالصيفمن اليواقيت للامام جم الدين النسى ك3 1 والثانى روى فالاخبار ان عإالعدل نومالقيامة بكو ن مدعر رضىالله تعالىعنه وكل ادل نح تاوانه نومالقيامة ذكره فى الكفاية الشعبية + فانيل كيف بال انهكان عادلا وقدظر على ابنه الى شحمة لانه نمل انه ضير به حتى مات وضيريه بعدموته مابيقمن جلدائه وضرب المدلهوت وضير ب لميت: فقول ذكرفىآخرالفتاوى الفاهيرية 2 المدتغفرى فى معرفة 0 انماذكر الناس منان عر ضيرب انه اباشحمة حتىمات وضرب الباق بعده نهو كذبقالوا وهذامن أكاذيب تمدبن تمي الرازى وكان كثير الا أكاذيب ووضاع الاحاديث و حبرم اله تعدا جراحانه وءاش بعد ذلكثم ما تحتف انفه+» والثالث وهوان الاحتساب ازالة المعاصى والتكرات وازالتها لامكن الإيعة ازالة وسو هالعطان منالناس وانعمر رذىالله تعالىعنه منصوص عليه بانالشبطان يعرض عنهفكانا نسبة المسبة اليه اولى + والرابع اناحتساب عر رضىالله -5[86 4 تعالىعنه كان >رى على الارض حين' كر" ْ الهوقعت اازازلة فىوقت اعن الاسلام بعمر بن االمطات اولنزول القرآن على رأنه غالبا قال صل الله تعالى عليه ١‏ وم عر معى وانا معه والمق بعدى مع عر حي ث كان اولقتله منائقا م برض 2 عنه فذر بج عم الرسول عليه الصلاة والسلام فىالمشارق عن الضارى قَدِكان قبلم 007 مع الحابة وضرب بالدرة اسرامّل رحال كمون من غير:ان يكونوا انياء وان يكن من ام اخَد فتهر علىالارض فقال اسكتى || والمكلوون الملائكة علىمافى شرحه وفيه أيضا قيل باذنالله تعالى فشكنت * *له فضائل لات على احد + الا على احد لايعرف القمرا * واخامس انام هبالمعروف وعن ابى ذر عن النى ص لى الله تعالى عليه مسر ان الله وضع الحمق ع-لى كان تفذعلىالماء المارى» [| لان عر وعن عر اس:أذنت رسول الله صلى الله تعالى عليه وسإفىعرة روى ان الل فىمصر ]أ فاذنلى وقال لا سانا يااخي من دمائك اوقال اشركنا بااجي فى دما نك وعن قد فار ماؤه فى زمنه || عقبة بن عام عن رسو الله صلى الله تعالى عليه وسم لوكان بعدى نى لكان ممربن فسئلعن ذلك فقال هل االمطاب وعن انس عن الننى صلى الله تعالى عليه 5 د امتى فى ام الله تعالى كان غار بل ذلك فى عر +#قال المتاوى فى حديث لوكان لعدى فيه أبانة ماقعر من فضل الا ندياء ورمة الا كه قالوا 5 قال قر به منهم فلوكانت الندوة بالاوصافالمكةسبة لابالفضل الاأعهى لكان ندا لمعه جميع فاكانوا صتعواه زتقالى) أ اوصافالانياء كقوته فىدبنالله وبذله نفسه وماله فىاظهار المق واعراضدعن الها توتصون.قرية. بك | || الدنيا مع مكنه تمقال وخصعر مع ان ابا بكر افضل ابذانا بان النبوة بالاصطفاء شابها وا لا بالاسباب ذكره الكلابادى وعن ابن جر وه ماوقع له من الواقعات التى 0 95 5 6 نزل القرآن بها ووقع له بعده عدة أصابات انتهى 9 ثم عثان » كنيته ابوعبدالله قالفكتب عر رذى الله. 5 . 5 - 2 2 0 ذوالتورن » لوه بين النورين بشتى رسولالله صلى الله عليه وس رقيه قبل عنه من عبداللةعر أهير ع النبوة وام كلثوم عد النبوة والاولى ولدت له ولدا بعال له عدالله المؤمنين الى وادى النبل ف المصر أماأنافلا اشتغل برسماجاهلية ولكناريد انتسيل باذنالله تعالىوام ازيلق تلك (والثانية) الرقمة فى وادى النيل فنبع الماء وهو يسيل كذلك الى نوم' القيامة يا فىالكفاية الشعبيد وفيه تفصيل. بلاعد ولاحسابمناراده فعليه مطالعة نصابالاحتساب ويكفيك مااخر جدالشكان عنعر رضى الله عنه اندقال وافقت رفى فيثلاثة »قلت امع ل لواتذنا من مقام | براههم مصلى فتزلت والدذو من مقامابراهيم مصلى * وقلت . بارسولالله يدخ ل على نسإنك لبر والفاجر فلو اهم ذهن يجين فنزلت ند الحاب واحعم نساء ال ى عليه السلام ١‏ فالغيرة فقلت عسىريه ان طلقكن ان بدله ازواحا خيرا متكن فنزلت كذلاك كا 5000 قد (تمعمان . ذوالتورين) لقسبه لانالننى صلىالله تعالى عايه وم زوجرقية ولماماتت رقة زوجه اءكاثوم.ولما مانت ل 1 عليه السلام لوكان عندي ثااثة ازوجتكها + وفي رواية ابنعسا كر عنزيد بنثابت رضي الله تعالى عنه لوكانلىي | والثائية لم تلد لهو حينموتها قال صب الله تعالى عليه وس لوكانت عندنا ثالثة لزوجتها | عثانوفى رواية ابنعس_اكر لوكان لىاربعون ابنة زوجته واحدة بعد واحدة ١ ْ‏ وف الجامع الصغير فىرواية ان عسا كر عن ابن عباس رضى الله عنه ليدخلن [] بشفاعة عثمان سبعون الفاكلهى قد استوجبوا النار يدخلون النة بغير حساب ْ انارق على حرج 2 عن مائشة رذى الله عنها وعن انوبها الاا#حى الاين تستصبى الملائكة منه يعنى عثمان بنعفانقال شار حهالمراد من الاسحياء التوقير اد التعظيم 5 50 المع لكل فى راسد وان خليل عبان بن عفانم | يمرع.ابن عساكر عن الى هريرة وفيه ايضا لكل نى رفيق فالنة ورفيقفها || عثان بن عفان وعن جابراتى النبى صلىالله تعالى عليه وسم يجنازة رجل ليصلى ]| عليه ذا يصل ارول الله مارأناك تركت الصلاة على احد قبل ]| قالانه سغض ععانفا بغضه الله وقال ابن عباس عن امكاثوم انها جاءت النى صلى ل هذا ظ ||| الله تعالى عليهو-م فقالت يارسول الله زوجت فاطمة خيرا هن زوج قال زوجتك أ من يحبه الله ورسوله وبحب الله ورسوله تمقال ؤازيدك لوقددخلت النة فرأيت ش ا مزله: لمترى احدا من صحهابىيعاوه فىهنزله وفىحديث ماثثة اللهم فد رضيت عن | .عثمان فارض دنه ف ثمعلى المرتضى # لارتضاله صلى اللهتعالى عليه و سس اياه خليفة | فىالمدنة على اهله فى غزوة توك وقال انتمتى عنزلة هارون من موسى الااله ]| لانى بعدى اولارتضا:النىافعاله اولاخوته وصعبته وفضاله رضى الله تعالىعنه ا على: مافهم »نا مواقف وبوجوه )١(‏ آية المباهلة ندع ابناءنا انم وتسافارو نتم || وانفسنا وانفسكم لان المراد بالانفس على لان الاخبار تجوز انه صلى الله تع الى ا عليه و 5 0 الىهذا المقام (9؟) لك و لخي اله لطا متيو فال . >لى الله تعالى عليه وس اللفم ام ا خلقكاليك كل معى هذا الطيرفأى | على وأكل معه(م)توله صلىالله تعالى عليه وسم فىذى الثدية نقتله خير دلق َ | وقدقتله على(4)توله صلىالله تعالى عليه وس اجو زيرى وخير هن اركه بعدى ٠‏ ا ابشضى دينى وتيجروعدى على ن الى طالب (ه)توله لفاطهة أما” رضي ]ف دو كك من خبرامتى (<) قوله صلى الله تعالى عليه وسم خيرم نأركه بعدى على (/) نوله صلى الله تعالى عليه وسم اناسيد العالمين وعللى سيدالعرب (8) قوله صلى الله تعالى ]| مله - إفاطمة انالله تعالى اطلع على اهل الارض واختار منهم أباك فاتحذء | ندائم اطلع ثائية واختار مهم بعلك اى زوجك (9) انه هلىالله تعالى عليه مج بين التعابه ذه أخالهلنفسه وذلك اما هو اعلورتنته وفضله(١٠)‏ | فوله صلى الله تعالى عليه وس بعدما بعث ابأبكر وعر الى خبير فرجا منهزمين لاأعطينالرايةاليوم رجلا تحب الله ورسوله وحبه الله ورسوله كرارا غيرفرار واعطا ها عليها ( ١١‏ )اذوه تعالى فى حق النى فان الله عو ولاه فسويل ن أنه زوحتهواحدة لك واحدة 57ح ع تردق منهن واحدة ولم شع ذلاك لغيره ل وجدااوحجود فلهذا سعى بذى النورين +وعن اانه قال لماامص رسولالله عه الرضوان كان عثّان رسو ل الله الى مكة فبايع اناس فقال رسولالله ان ءمان فى حاجة الله و حاحة رسول الله فضرب عله الصلاة والسلامباحدى يديه على الاخرىفكانءدا رسول الله لفان خير | منابديهم لانفسهم 6 فلمك ابم و كلك قه ماأح جد انعا كط ران اتن انرسولالله قالليدخلن بشفاعة عقمان سبعون الفا كاهم ود استو جبو االنار غير <ساب و عن |بنعرر ّى الله عندان رسو لاللهقال انالملا تكد ستحى من عثمان كايسحبى من الله ورسوله فى الصواءق 2 ثم على الال نضى)اقببهلار تضياء النى صل الله عليه وم افعاله و لا خوته وصصبته اخرج البزار والطيراتى فى الاوسط عن حار سي عبدالله عن على ر ضى الله عنه انه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وسل انامد نه العل وعلى بابهاوق رواية ذفن ارادا فليأت الباب وفىرواية أبحرى عننا] الترفيدق عن على انا دار كج رعلىبابها وفىياخرى علي باب ان 37 فى الصواءني وعلىهذا النزييب وجدنا اليلف والظاهر اله اوميكن هم دليل على ذلك لا حكهوا ذلك وهذا اضا عند اكد اهل السنة والجاعه» وقد ذهب يءضهرم الى تفضيل علىرذىا |] عنه على عا نو بعضه, الى التو قف* وقال تالشيعة واكم الت خرن سبي[ . 707 يهل من المعمز لة ان على بن ابى طالب افضل) "* الككابة بعد النى عليه اللكلام والذلاكل تمن الجانيين مذ كورةفى شرح المواقفت وغيره لكن دلائلهم اقوى واكثر ولهذا مال اليه الفاضل التفتازانى فى شرح العقاك عت عل “هده الشكلة لدست ما .تعلق . له شى” من الا مال حجٍ تىيكو 3 محلا بثشى” من الواجبات والانصاف انه ان أريد بالافضلية كرّةَ الثواب فلاتوقف وجه لانكثرة اواك وكرت الدرعقةه امرلايف! الا بالاخبار من الله تعالى ورس_وله والاخبار متعارضةوان أرذكانها كم الفسائل فلا وجه للتوقف لاله قدنو ائر فى حق على رضى الله عنه مابدل علىعوم مناقبه ووفور فضالله واتصضافه ا لات واختصاصه بالكرامات الىهنا كلامه مذو طاءع بعض تفصيل من حاشية المولى الخيالى والكتاب ابعل * ونحن تقول الاولى فى نفضيل الللفاء الازبعة انكل واحد منهم افضل من الآخر باعتبسار الوضف الذى اشتهر نه لانفضيلةالانسان وصالح الؤمنين وااراد بصالح المؤمنين على كا نقله كثير من المفسرين )١9(‏ قوله صلى الله تعالى عليه وسل من أراد ان .نظر الى آدم فىعله والىنوح فىتقواء والى إراهي فىحله والى هوسى ففهببته والى عيسى فعبادته فلينظر الىءلى بنابى طالب» ثم اع انه اجتمع فىعلىر ذىاللّه تعالى عنه كالات يكاد ان لامجتمع فى غيره نحو 0 الناس واحرصهم علىالتعلم وكانفى صغره فىجرهءوىكبرء ختناله صبىالله تعالى عليه وس؛ قالصلىالله تعالى عليه وسإاقضاكم على و أنامدينة || الع وعلى يلها وقال عر" وضئالله تعالعنه جين الويه لز حل 00 من ولدت لستة اشهر ورحجم الاملةلولاعلى لهلك عر وان حي ع الفرق امون الاق !ا والفروع وكذا المتصوفة فىتصفيةالباطن وابن عباس ريئُ سالمفسرين تليذ.وعله ونصاحته وفقهه قالدرجة القصضوىوانه اذهد الناس ف الدنيا مع انساع ابواب الدنيا ولايلتفت الىالدنيا وحشن ف الماكل والملاس حي قال الدننا طلقتك ثلاثا وانه اكرم الناس واسكاهم <تى يؤر الحاويج على نفسه واهله ختى تصدق فى الصلاة حاءه وتصدق فىليالى صيامه المنذور بماكانفطوره ونزل فيه ولطغمون الطعام علىحبه مسكينا وها واسيرا وانه اثمحعالناس فىالهروب حتى قال صلى | اللهتعالى عليه وس بومالاحزاب لضم بةعبىخير منغبادة الثقلين وتوائر تو قعته فىخيير وغيره واله اشتهر حسن خلقه ومزيد قونه فىيدنه حتى قلع باب خيير بيده وقالله صلىالله تعالى عليه وس حين قالله على" جعلتى خليفة لانساء والضبان أما : ترضى ان تكون منى منزلة هارونمنموسىالحديث وقالصلىالله تعالى عليه وسل حين شكوا من على فىبعض غزانه ماتردون عليا ثلاثا انعليا 1 وأنا منه وهو ولى كل مؤمن بعدى وعنان مسعود رطى الله عنه رأنت النى صلى الله تعالى عليه وسلاخذا بيدعلى وهوبقول اللهولى واناوليك وعنعر رضى الله تعالىعنه اشهدعلى رسو لالله صل التدتعالى عليه وس -ءمته وهويقولان اأسعواتالسبع والارضين السبع لووضعتا فىكفة ثموضعابمان على فىكفة ميزان لرجعاعمان على وروى اله صلى الله تعالى عليه وسإ قاللوفد ثقيف لا بعثنر جلامنئ او مثل نفسى فليضمرن اعناف م الى آلخره قالعمر ماتمنيت الامارة الادومئذ فالنفت الى . على وأخذ يده فقالهوهذا م وقالتعاثشةر ضى اللهتعالى عنهاو عن ابويهاقال صلى اللدتعالى عليه وس حين ا حتضارهادعوا الى حبيى فدعو تله ابابكر فنظرالبه وقال ادعوا الى حبيى فدعو الهعر فنظر اليه فقالادعوا الى حبيى فقلتو يلكم ادعوا علنافلا زآه افردالثوبالذىكان عليه ثم ادخلهفيه فإيزلتضنه حتىقبض ويده عليه وبابملة انمناقب على رضى الله تعالىعنه خارجة عنطوق القم واحاطة الببان» ولهذا قال التفتاز انى الانصاف اناريدمن الافضلية كثرةمابعدهذوو االعقولمن الفضائلفلا دوقف| جب سس سس اعم د سيب ا 7 الت 2 السسمداست 1 ا ا ليست من حيث ذانه بل ياعتبار ا وصافه+و قدقال عليه الام انامد نةالصدق وانوبكر بابهاوانا .دين ةالعدل (فىانضلبة) 4 2 2 عر ايها وانا مدينة المياء وعثمان بابها وانا مدينةالعل وعلى بابها رواه الزاهدى فىكتابه عن بعض الافاضيل»وعلى ذا ال أن اناك الصديق افضلالتعابة ياعتبار كرْة صدقه واشتهاره فهابهم بدوافضلهم من جهةالعدلوعقان ش منجهة اللياء وعلى افضاهم من جه الع واشتهارهبه»و بهذا يستقيم الكلامو يتمالمرام ويؤيده ماذكرهفى اليزازى كتاب ادبالقاضى فان-سيف الهدى كان بد تمد عله الصلاة والسلام وسيف الردة كان بدالصديق و سيف الفجم ا بيد عر الفاروق رذىالله عنه حيث نصب فى عهده اث عثس الفهنبر وسيف البعغى نسدد علىاارتخى : وانالله عله الجعين انتهىكلاءه علىانه يمكن ان يكون فضيلة واحدة ارجع هن فضائل كثيرة اما لثسرفها للها أو لزنادة كيفسها ما والكستلية * وقال القاضى سراج الدين + ولاصديقة الرجحانفاسعم+ على الزهراء فإعض الاصال+ ولاصديقر جعان هلز "07١‏ يق جلى+ على الاصعاب منغير | <قال* ولافاروقرجعان وفضل* دا ات 1 م 2 ا 01 سّ 4 - ع عقانذى النور نعال* فىافضلءةعلى لكن الافضلية كر ةالثواب عند الله تعا لى+وقال اجد نحشل ر-جه الله 0 اوري 0 كان أ تعالى ماجاءلاحد من اصصاب رسو ل الله الله تعالى عليه وس من الفضائل ماجاءلعلى ع م على ساو : ف 1 2 : 3 ١‏ ابن ابىطالب + فان قيل فعلىماذ كر يلزم تفصيل على على الكل وهو مذهب الشيعة من لقتال 4 رتراك ! * قنا قداجيب فاللواقف عنا5ث ماذكر مادل علىافضلية على لكنالكثة || ون_ل بمد هذا + على ا ا : ٠. 60 0 ااا ا اال‎ ١ لمن ل 2 -7) سد 2 > اتيف ١‏ لاتفيداليقين معانالطلب ص : من الاعتقاديات لاهن الممليات قبى قال فرشمح || (وخلاقهر) اى ونيب | المواقف ولان الاخبار با سرها احاد معكو نهامتمارضةوانالثواب بفضلالله تعالى | خلاقهم ونيابتهم عن | فله انلاثيبالطيع وشيب غيره ثمقال لكنوجدنا الساف فىترنيب الفضل هكذا رسولالله فىاقامةالدئ ا فلوميعرفوا ذلك لمااطقوا عليه فالواجب عليئا اتباعه, وتفويض اق الىالله | نحيث يحب علىكافة الاثم ظ ا تعالى*وفى شرحه ادضًا فناتكو ن فضيلة واحدة ارح من فضائل كثيرة فلا جزم الاباع( على هذ االزنيب) | بالافضلية بهذا المعنىاى اراد هنا منكثرة الثواب عندالله تعالى+قالفى شرح العقاك ||امذ كورفىفضلهم(ايضا) | السلفمتوةف فىنفضيل عقانعلى علىوقال الدوانى نقل عزمالك التوقف وهو || يعتى ان اللملافة بعد المفهوم من كلام امام ار مين وحك ىعن ابىبكر بنخزمة تفضيل على على عثانء ثم | زسولالله م . الالشتازاق والاتصافانه انار بالأفضلذكر: 'الثوات فلاتوقت فدجهة وان || عر ثم عثمان م غلى ارهكررّة مابعده ذوواالعةو لمن الفضائل فلاو باخلة انكرٌةالثوات عندالله تعالى رضوانالله علمم اججعين ! 00 لامكن الوصو لاليه بالنظروخبرالرسو ل أحادمع كونها متغارنهةورئعل 3-1 ذلك لان الصعاية : | قلبليكثث ثواءهمن اعالكثير: و و خلاقه, » اىهؤلاء الاربعة لإعلى هذا الزييب 0 8 7١‏ ذهه 0 . ع 8 احا - سفشة ىع ْ ااا زا الانشلية ولاتوه, منه شرط الافضلية الأمامة فاه يس 0 2 3 عد المشاورة وامنازعة علىخلانة ألى .بكر رذى الله عنه فاحجهوا علىذلاتث وبايعه على رذىى الله عنه على رؤّؤشس ليذ بعدتوقفت كانه َلوَلتكن الللافة حقالهلا اتفق عليه الععابة ولنازع علىكاناز ع معساوية ولاحتيم عليم أوكاننى حفه نصكازعم الشيعة وكيف:صور فى<ق اصع ابرسولالله الاتفاق على الباطل وثركه! »مل بالاض الوارد خلا فةابى بكر سنتانثم انابابكر اا انس من حياته دماعمانو املى عليهكةاب عهد لمر رطى الله تعالى عنه فلا ,كت و ا لسعيوذ واخرجها الىالناس و امهم ان سابعوا ان فىاأععيفةفبايعوا حتىمس تاعلى ر ذى الله تعالى عند و قالبايمنا لم فهاوا نكان فباعر »و بابخلة وقع الاتفاق على خلا فنه ومدة خلافة»ررضى اللهتعالى عنه عشير سنين ثم استشهدعر رضذى ا لعن ور الخلافة شورىبين ستذعةان وعلى وعبدالر حجن .نهو فو طلحة والزبيروسعد بنابىوقاص ثمفوض / ملسم الى عبدالر حجن بن عوف ورضوا تحكمه فاختار عمان وبايعه ضير منالتحابة فبايءوه وانقادوا لاوا مهو صلوامعه امعو الاعيادفكان -جاماو مدةخلافته اثثنا عثمرةسنة ثم استشهد عقان وثر “الام ههملاناجم كبار المهاجر بنوالانصار على علىر ذى الله عنه والقسوا منه قبو لاللملافة وبابعوه ا كان افضل اهل عصره واو 1 بالللافة ومدة خلاته رذىاللاعنه ستساين فهؤلاء الاربعةهم اللافاء الر اشد و ن بعد رسو ل الله صلى الله تعالى عل وس ومدة خلاةةهم ثلاثون سنة وهذا ثاءتباحديث وقد امسنشهد على رذى الله عنه عل دامر ثلاثين ساه '١6‏ وفات رسولالله صل الله تعالى عليه وسل وزعت البكرية ان الاماقد «تصودة لان 7 0000000000 مهدو صة لعلى رذىالله عزه والمقماذ كرمن عدم النص هوه 707 أتكتهس لواحدمنه كذا ف شح العقائد متعوماب» ل 4.* لد : 0 نْ | لكن يشير الوكون ذلك اولى بدونوجوب وه, خلفاء الرسول بلانص خلاف للبكرية ١‏ قاد ل( 6 5 فابيكر ' تمد ى علط 24م فالغل دار التسايتر ضولكاة 0١١‏ 0 (اععابة رضوانالله 001 1 : كْ 0 ثم العقسرة المبشسرةثم اهل بدر م اهل بعةالرضوان ثم اهل العقبيين . تمتال عليم اججعين )) إوتكف» السنتنا وقلوبنا « عنذكره, الاخير © فلاتذ كر مابوهم ذمهم وما ا عطف على قوله 5 على ل سسأو بهم قضلاع ٠»‏ ن تدس ذلك 71 واص د تمظليهر ولانهى والتهديدفى بغضهم المرنذى 000 فايس عليدًا الاحبهم وتوقيرهم فالاولى ان لابذ كر قصص نحو صفين والجل بل | 2 3 رذى الله 507 المدار على استمزام المحين فىطرفما ةده داعية مر ولهذا تراهم | 0 لحى_ابة 37 1 لا.ذكرونها فىكتبهم وءن ذكرها اما #_لاحظة التأويل اولبيان الواقع لئى لس كمد 52 6 || مازادوا وافرطوا قالوا آنّمثلتلك] اكات منة على ايلا ىالا - 1دظ 0) 0 22 2 2 3 ب ا قل 0 ولاله || و الاجتهاد لايؤاخذ بل يؤجر تصيف مالمصيب تال ق [شر 00013 000000 مانه الك وآررسة 3 0 : 2 ا 0 : المي - من الخلاصة اللعن على يزيد بنمعاوي ةلاينبغى ان بشعل وكذا على الحاج + قالرجدالله || عر ين ا > || تعالىعن الزاهد الصفارى حكى عناببه الهيجحوز ذلك وبقوللاتلعنوا علىمعاوية || 0 ما إعالا 1 باللععن على يزيد والهتعالى اعل اتهى + ونعل عن انو جعفر الهندواق جواز : 35 ل لعنه مره باهم قل سين + قال فىشر حالعقاك وانفقوا غلى جواز الاءعن على من ١‏ 1 3 5 || قنله اوامربه اواجازه ورضىبه والمقانرضى يزيد بقتل المسين واستبشارء بذاك 0 3 3 ّ واهانة اهل بيت النى صلى الله تعالى عليه وم مماتوائر معناه وانكان تفاصيله آحادا 1 هل يعد يجو 'ل) | فصرلاتوقف فى شأنه بلؤاعاته لعندابيه عله وعلانصاره واعراة |0 000” اهل بعة العقبتين كذا : : فاتخلاصة اشيم أ لاممقان جرد القتلاو الام بلااسحلال ليسيكفر والفرق بينكونه مناهلالبيت ١‏ ص 3 م . . د 0 0 4 ١‏ الى ود وغيره فىانجحاب الكفر حكر واستلزام اهانة النى عليه السلام ليس ععلوم ولوس" ذكرهم الانخير) ويكف على صيغة اللضارع الغائب الهولاوعلى صيغة المتكل اللعلوم أىيمنع (الاستلزام» او تمنع عن ذ كر الصكابة رضى الله عنهم بثتى” الاتخير لانهم اسلافنا وخيارنا و«قتدانا فلاينبغى لناان نشتغ ل يمساو وماجرى ببنهه بل لاتذكره, الانخيروالترضية والرّحم *وقدقال صل اللّدتعالى عليه وسم مثل اصعابى فىامتى كام فى الطعام و لاإنصلم العام الال ١و‏ قال صبى الله عليهوس] اصصابىكالتحوم بأيهم اقنديتم اهتديتم +وقالدلىاللهعليه و- من | بص اككابى فانه منافق الى غيرذلاك»ه نالاحاديثالواردة فى فى منافبهم على ماسحى”' ان شاء الله تعالى فن ابغضهم و طعن فم وشيم ولعنه, فهورافضى مبددع ضال عنا لصسراط المستقيم واصل الى دار اجيم وماجرى دين معاو بدو على هن المناز 1 ا والمحار باتفبنى على الاجتهاد مهم وكان علىر ذى الله عنه مع احلق واحلق معه وا خط المعاوية فى احهاده ومحالفتهل 5 رذىالله عنه لكن لابحوز لعنه ولالعن احزاءه وتواءعه لان نابة أعى دهم البغى واخاروج عن اطاعة الامام وذاك لاوجب لعنهم ولانه لمبردعن السلف الجتهدين والعزاء الصامين جوازلعنهم وطعنهى* وانما لحلاف فىابنه يزيد قال . ظ الاإستلزام فالا كثران لزوم الكفر ليس بكفر بلالكفر التزامالكفر ولوس فلايد ' منكون الازوم بينا بليمعنى الاخص ولوس! فيموز كونه ناابعده » وقدقرر فى محله أنه لاحوز على معين غير مااخبر نه الشارع كابى لهب وابى جهل لعل لهذا أ لم يكفر قاتل عَمان مع كونه افضل منالمسين+ والقول بان الا كفار انما هو | لامصلاله الخر وقولهانلم نشرب على دن ##دفلنشرب على دبن عيدى ابنصيم ولقَوك يجين عرض عليه فى بدبوانه المتحوس..رأسسه السريف الطيب المبارك ا مم تخلصكمااغزرتعليهم. منابويكوجدل فالآن انطفأت حرارتى الماصلةمن || فقل. ايك سبطى فى غزوة بدر ونحوه ليس معلوم.وته+* فلعل لذلك كله ذهب السيلف والجهور من االخلف علىعدم لعنه لكن انصدر جنس ماذكر منه ودام | عليه ولم يدب فتكفره البتة والا فلا نكفرء الب وان عل ضدوره ولم يعم توبته | فقنضى قاعدة الاستصحاب نم ومقتضى عدم جواز تعن الاع نكام آنفالا فلعل | الاسر هو التوقف* وماروى عن الى عبيد على فر يج ابى يهلى فى مسنده انه قال أ قال, صبلىالله. تعاللى عليه وس لابزال امس امتى قَائما بالقسط حتى يكون اول من | ثله رجل. منبنى امية بشّال.له يزيد + قال على القارى 'الاحاديث فىذم معاوية | وكذا فىفضالله وذم يزيد موضوعة 9 ونشهد بالجنةلعشسة المبششزة # بشرهم ا البئ. صلى الله تعالى عليه وسل بالجنة وهي الخلفاء الاربعة وطلحة والزبير وسعد أ وسعيدوابوعبيدة بن المراج وعبد الرحمن بنعوف» قبل عن إلكرمانى فى وجه | التخصيص بالعثمرة مع ان اكوم لهم بالمنة اكثر كا سيذكر اما لكون تنشيرهم دفعة أ اولوقوعه بلفظ البشارةاولانالتعيين بعده لاننافىماعداه +واقولو حتمل انشي.وع ظ ذاك قبل ورود تيشيرمن سواه, « وفاطبة # بذت النى صلى الله تعالى عليه وس ا | ووضىالله تعالى عنها لتحمو ماروى خزيمة عن رسولالله عليه صلاة والسلامانه ظ قال هذا ملك نزل لم ينزك الارض قط قبل هذه الليلة استأذن دبه انيس على أو يشير ان فاطمة سيدة نساء اهل الإنة وان الحسن والمسين سيدا شباب اهل || الجنةروعن عيران بنحصين ان النى صل الله تعالى عليه وسلم ذهب بى الى باب || فاطمة للعيادة عند مرضيها فاستأذنقالت نم يااتاء ذوالله ماعلىالاعياءة فقاللها || اصنعى ا كذا وكذا فعلها كيف تستيز فقالت والله ماعلى رأسى هار فاخذ | خلقملاءة كانت عليه فقال اخترئ بها ثم اذنت فدخلا فقال كيف محدك بابنية القلاسةؤغره لاش اللعن عليه و لاعلى الاج لان النى عليه اللامنهى عن لعن المصلين ومنكان دن اهل القبلةواما قله عليه السلام لمن الله الزائئى والمرتئى حطق[ 9070 ]هه وامثاله فلانه عليه السلام يعم مناحوالالناس مالايع غيره 7 5 + وقال بعضهم وز اللعن عليه وهو رواية أبلى جعفر الهندواق لا اله كفر حينامى بقتل الحسين رذىالله عنه واتفقوا على جوازاللعن على منقتله وامرءه او اجازة وى ب 1ق انرطى يزيد بقتل سين واستبشاره.ذ لكو اهاته اهل بيت النى عليه السلام عا توار معناه وان كان تفاص_يله آحادا فدَن لااتوقف فى شاه بل فى اعانه لعنهالله عليه وعلى انصارء واغوانه كذا ذكره سعدالدن “ق شر حه وأغيرأئ ق كتابها 0 واخرج ابويعلى فى مسنده وعنالبىعبسدة رذى الله عنه اله قالقال رسو ل الله صلى الله تهالى غلميه وم لازال امتىقائما بالقسدط حتى يكوناول من ثله رجحل من بئىامية بهالله يزيد وقالفى حقدايضا + ل + الاءن على يزيد ف الشرعيحوز»واللاعن وى حسنات ونحوز * تدصح لدىانه معتل + فالاعن مضاعف ( برشة هو“ ل) وذا »موز + كاف التوفيق فانه لقتله انالنى عليه السلام ررتحانهواهانة اهل بيته صق اللءمنوا كبرمنه ولعنته عندىمنةوة الامان لانه قد ا حر ق قلو ب اهل الا عان نعو ذ بالله من الحرى وانيذلان( ونشهد) بالاوناى نعو نوةن ( بالحنة)اىدار السلام (للعثسرةاانشرة) بالمئة(وفاطية) الزهراء 5 5 خم ع لدعت اما تووضيق ان تكون سندة.نشاء اهك الجنة(وامسن والمسين) لديث اتلدن واللسين سيدا سان اهل الحنة (وغيرهم كن بشرهم) من باب ومنموصول اومو صوف صلتهاو صفةه رم رسول الله صل اللّدتعالى عليه وس ) حت ل | الله تال عليدوس] انويكرقىالطنة وعر فى الجنة وعمان فى الجنة وعلى فى انة وطلحة فىاللنة والزيير فى المنة وعبدالر-جن بن عوف فىالئة وسعدبن ابىوقاص ف النة و سعيد ابن زيدق الإنةوابوعبيدة ابنالجراح فىاللنة حنو ؛ /1 و 56 ققالت ان وجمد وانه ليزدتى اله مالى مام اعله كال بأنية أرب 00000001 نساء العالمين قالت ياابت فابن عي - بنت عبران قال تلك سيدة نهاء والهبا وانت. 1 سيدة ‏ نساء..مالمك امناو الله زوجتا دا فىالدنما والآخرة وى ووابة-اما انهاسيدة ] |النساءبومالقيامهر ذى اللدتعالىعنها و الصلاة والسلام على انها يو اسن والمسين»ة أ 00 تعالى عنهما وعن انوهما «اتقدم من حديث لز مة وق حديث الجامع ا الصغير شُباب اهل الجنة نجسة حدن وحسين وائن عر وسعيد بن معاذ واىبن 1 كب » وعن ابىبكرة رأيت رسول الله ص الله تعالى عليه وس على امبر والكسن | الى جنبه وهو شبل على التاسممرةًو عليه اخرى و نقو ل انابنى هذاسيد + وعنه صلى الله تعالى عليه وك حسين هتى وانا من خدين احتبالله من احب حدينا 8 وَغَيرهم || 1 عن بشسرهم رسو ل الله صلى اللهتعالى عليه و » عتديحة نثخويلد ام فاطينة زوحة 1 النبى صبى اللدتعالى علي وس لماروى عنه صلى الله تعالى عليه وس افظلنساء اهل 1 خديجة ات خويليد وَفاطمةبذت نمد+ وفىحديث الجامع الضغير سيدات نناء المؤمنين ثلاث خديحة بنت خويليد اول نساء المستلين اسلاما + قال المذاوى” فشرحه اىوضيم و قل ائشةه وفه ايضا سندات نساء اهل السئة بستنا وفاطية وخدخة وآسة وفى شرحه عن ابن عباس سندة نساء القالمين مم :ثم ا فاطمه ثم خدخه مم آشتية فالظاهر مات سالفضل على هذا الرزيدب* ملاح قا نظاهر '|] صذبع المضئف تفضيل فاطمة على خديحة وعائشه رض اللتغالى عنهن كلامان | حتيقة فى و ضاناه صرح قى فضيل 50 بعد خد كدة على نساء الغالمين وظاهر || فىتفضيل خدجةعل مائشة» وكلام بدء الاماللى صر ع فتقضيل مائغة 1 مخضوصها ووجدبكرة روابتها ودارتهاوععيتها بالنىفى الآخر » وقيل تفضيئل | فاطفةعل ماش لكو نهاجزءالنبى*اقول مقئضى الادلة ترج حانب اطبدازلامتاغ || / لاذراية هناو الزواية مقتتضية قوة .هذا العنانب كاإسقعت اخبازفاطنة+وانم|الاخضايم' | على تفضتل “عله فيو حتدرث فل مائشة على النساء كفضل الثريدنا 8 وحديث فضمل الود على الفلسام كفضل عايشة عنلى النشاء 'فائت"تمل انه | ْ لاقتذى رجعانه على فاظمة لقوة ادلة فاظمة شونا ودلالة+ ذي ان تفقضيل ابى : | حدفة لكونه أقدم واعم واوثق وارع شتضى الله له ذليل راح غابته عدم || آ! اطلا عنا وعدم الوجدان لاسةازم عندم الوجود » اعل انه قال العضد الغلامنة | | فىعقائده واهل بعةالرضؤان واهلغزاة,در من اهل المنةقالالدوانى وقد عدالامام '|] 1 اأضارى فى حامغه الصحيم وقد #عمنا من مثا الحديث أن الدعاء عند ذكراهم' مسمان وقد جرب ذلك انتهى: ثم الظاهر من نقد يمه تفضيل اقل بعة الرضوان" || لك ن صريح كلام بعضضن مشا في ترنيب تفضيل الملفاء الاربعة على ترنييهم |] | ثم بافى العثيرة المدشرة ثم اهل بدر ثم اهل احد ثم اهل ببعة الرضوان ثم من 1 “إلاذم) 1 1 00 ددا ( 14 العنة 20 ]| لاز 1 قل نحت 1 انه لكن ماقالوا منان اعداد 5 ثلا مائة :وثلاثة. عقر 0 ارو فى تحص لبس بالغ الىهذا المبلغ اذماذ كر فىهذا التحيم هو هذا النبى صل الله عليدو س ممدين. عبد الله الهائمى عبداللهابنعثمانابوبكرالقرثىعر بن || امطاب العدوىعقان ابن عفان الةرثى خلفه النبى عليه الصلاة والسلام على بنته وضربله سيهمه عابنا نى طالب الهامعى جزة ة بنعبدالمطلب الهاثمى حاطب بن ابى || | بلتعة حليق القرثى حارثة ابن ربع الانصارى قتل هوم بدر وحارثة بن سراقة م ]كان فى النظارة حبيب ابن عدىالانصارى خنيس بنحذافة السهمى رفاعة بن ظ رافمالانصارى رفاعةاين عبدامنذر اولبانةالانصارى ا زيدالانصارى الزبيربن | العوامالقرثى. زيد بنسهل ابو اوناك ا ى سعدين مإلكالزهرى.. يعدن || خولةالقرثئى سعيدينعروينتفيلالقرئى سهل,نحنيف الانصارى ظهير بن برافع الانصارى واخوه عبداللهبنسءودالهذلى عبدالر جن نعو فالزهرى عبيدة : ل | انحارث القرثى عبادة بنالصامت الانصارى .. عرو بنعوف حليف بعاصم | اتلؤى عتبةن عبرو الانصارئ عامس بنر ببعة العتزى .عاضم نابت الانصارى ]| | عومبنساعدة الانصارى عبان :نمال كالانصارى قدامةبنمظعءون قتادةبن | نعمانالانصارى معاذنعرو ن الجوح معو ذن عفراء واخوهمالك:نربعة انوالسيدالانصارى 2 ن اثاثة بنعيادين عبد الطلببن عبذمناقف هرادة ' ابنريع الانصارى معن نعدىالانصارى مقدادينعروالكندى حليفبنى ْ زهرة هلال بن امي ةالواقع الانضارى* وأمااهل بعةالرضوانذقيل الف وثلامائة ١‏ قبل الف و جسمائة وقيل الف وجسمائة وجسونوقيل الف واربعمائة يولا» | نشهذ :9 اغيرهم لعيته » واما بلا تعبين 2 هو مخ ق اخدنه 20 | مانا نقطع بان زيدا مؤهن وقد ذ كرت أن كل مؤمنق المنة اناج من الال زيد في اللبة* اقولالمراد من المؤمن فى الصغرى مايكون 7 7 |] مافى المأل وااللجامة +فان قيل فى المديث ١‏ من كان آخر كلامه لااله الا الله َ دخل المنة فمكن ان شال 00 آخر الكلامه لاالهالا الله ومن كان | آخر كلامه لااله الاالله دخل العنة فينهم هذا المعين فى الء: ة* فنقول بعد تسليم |كية الكبرى لانيبم الصغرى اذكون المراد من الكلام ماهوالملفوظ ليس علوم ذ جقيقة الكلا م مافى الفؤاد ولايعل جالالفؤاد وانه يجوزله شروطكالتوجه النام د عالم القدس والاعراضٍ التام عن ميولات عالمالرجس من الشهوات ودواعى | ا قال الغزا لى فنسأل الله تعالى ان يجعلنا فى اللماتمة من اهل لااله الا الله حالا َ وما آلا ظاهرا وباطنا حتى ودع الدنيا مين اليها وععبين لاقاء الله تعالبى لثم 6ه بعد التحابة الافضل ‏ التابعون 6 لهم باحسان لقوله صلى الله تعالى عليهوس] خير علد ن قرن م تابع التابعين نهم الامام الاعظم لاجتاعئه مع عبد الل تن الس ا لاسي 1# د 60/9 الك كين بها (اغيرهم بعينه) بل نشهد بانالمو منين من اهل اللنة والكافرين من اهل النار لواز ان لخم لذاك المشبود من غبرهم ير وان كنائرجو امن فضل الله تعالى رجاء قوبالكل من اهل الاممان المنة لان الله تعالىكر م يسحبى وعينهتا كبدلغيره والياء فيه من بد ة(إثم 6 بعد اأعصابة فى الفضل ١‏ التابعون ) هذا عطف على توله ثم سائر الصحابة اى ثم الافضل بعد الكدابة التابعون لهم باحسان لقوله عليه السلام خير لوف عت كلت ومنهم الامام الاعظم انو حشفة الاك در لت اجعاعه على جاعة منهم (والمسلون لا.د)ياى لافراق (لهم) فالمواهب الظرففى محل الصفه لاسم لالامتعلقبه والالكان ممطولا. فكان منصو باوليس كذلك (منامام) اى خليفة عنسيدنا رسولالله صلى الله تعالى عليه ول فىاجراء الاحكام علىكافة الانامولذا اعتبرفيه القدرة علىتنفيذها كاقال (قادر على تنفيذالاحكام) لعلهو قوة شوكته» اع ان المسلين ابجعوا على ازنصب الامامواجب لانالامة جعلوء من اهم المهتدات حتى قدموه على لدفن والتجهيز ولان كثيرامن الاحكام الشرعية توف عليهكا سيا تىثم الوجوب بدليلععى اويدليل عقلىقالاهلالسنة واللجاعة بدليلسمعىكقوله تغالىانى جاعلفى الارض خليفة وةولهتعالى+ياداود اناجملناك خليفة فى الارض» وقالرسولاللّهدصلى الله عليه وسإمنمات ولم بعر ف امام زمانه فقدمات ميته جاهلية + وقالعليهالسلام اذاخرجثلاثةالىسفرفليؤ موا احدهر فدل تالآآبةالكرمة والاحاديث الشريفةعلى وجوبالامامة ونذلعليه ايضاوجوب الام ربالغروق والنهى عنالمكر ولاتاى ذَون الاسشوةالامارة ومثل الدنيا بلا امامكثل بيت بلاسراج اوكبدن بلاروح+ وبعال ستو نسنديامام جائر اضلم من ل لةواحدة بلا امام ولهذا روىالسلطان ظلالله فىالارض + وقالفضيل بنعياض واجدبن سل وغبرهمالوكانلنا دعو تهابة لدعونابها السلطان هذاء وقالتاللءتزلةوالزيديم انهدواجب علىالناسعقلاوقالت االموارخ َب عند الامن' دون الفتنةو قال الامامالاصمو تابءومن اهل السنة حب عند الفتنةدونالاءنه وفنه كلام مذ كور فىشرعالمواقف و المق ماذكر ناه ومن شر وطه ان يكون قادراعلى تنفيذ الاحكام عد 07 #ه الشسرعية منالمدود وسدالثغور وخهيز اطوش واخذ الصدقات و تسم الغنائم وقهر المتغلبة ا ا الله بن امار ث وجابربن عبدالله بن ابى اوفى ووائلة بن الاسقع اكرٌ مما بزع القرآن ولتوقف ا كر الواجبات عليه كالجعة والاعياد. ولذاقدم الاصعاب نصبه على دفن البى صلى الله تعالى عليه وس ولذيك قيد بقوله تادر 9 علىنفيذ الاحكام #الشرعية بشوكته وعلمه مم © لعدم و لايةالكافر على المس, وو ٠.‏ د , 3 - . . . ىا دف .03د || طؤحر» لمدم ولاية العبد على المر ف مكاف » عاقل بالغ وعند الضرورة 9 1 1 3 يحوز الصبى لكنه فى الاسسفقط (دفع الفتنة وف الرسم وزيرء لانه اذا لميكن اهلا | 5 د و ٍ. : و0 َ ولناه لهم ونحو للشهادة فلائق ليد لاتقضاء منهو توكيل امام الجعة ف ظاهر #لير جع اليه وق تالماجة كقطع || من الامور إلى لاتولها 2 ع 5 5 0 المنازعات واحقاقالمقوق وهر التغلئة ونصر المظلوم وسدالتغور ورا 00 أحاذ التاطالاند مسوك ' الاصبى من نصبه و من ثسر وطه ايضاانيكون مسذا كإقال( مس )لانهتعالىقالماجعل الله الكافرينلىالمؤمنين (ولا) ' سبيلافلا تعقد لكافر الابالتغلب والممز عنرفعه انضرورةوانيكون حرا كاقال (حر) فلا .نعقدارقيق!نقصهولثغله تخدمةسيده ولكونه»مكقرا بين الناسس وان يكون مكلفا فاقلا بالغاكاذ كر مكلف خلا تعقد لاصتى والخدون لآنه.] فاصصران عنندبيرالامور والنصرففىمصايم اخهوروان يكونذ كرالانالنساء ناقصات العقلوالدينومنشروطه انيكون ظاهر اكاقال (ظاهر ) ليرجعاليه فى الهمات من حفظ "دود دارالاسلام. وانتصارالظلوم منالظالم وغير ذلك من المصالح ولامنتظرا خروجه عند صلاح الزمان كا زيمت الشيعة خصوصا الامامية منهم ان الامام الى بعدالرسول على رضىاغنه .تمان امسن “ماخوةالحسن حاسد عل ان 6 اا 0 جعفر الصادق ثمابنه موسى الكاظم ثم ابنه على الرضاء ثم ابنه هدالق شماه على التق ثمانه امسن العسكر ئ ثمابنه تمدالقائم المنتظراللهدى+ وقداختئى فى جبل رضوى خوف من اعدانهوسيظهر وعلاء الدنيا قسطا وعدلا ك/ ملثت جورا وظْنا ولاامتناع فيطول عبره وامتداد ايامه كمينى واناضر وغبرهها ذكره النفتتازاق ثم"اجات عنه وانت خبير باناختفاء الامام وعدمه سواء فىعدم حصولالاغاض المطلوبة من وجود الامام فان خوفه والاصوص وقطع المنازمات واقامة المع والاعياد وةبو ل الشهادات القامة ا :. 5 الاختفاه ميث لاوجايد مله الاسم بل كيد الاهص ان وجب اختفاء وايضًا فمئد فسادالزمان و اختلاف ا عليه السيلام فاله هد بن عبد الله بن عبد المطاب بن هاشم بنعبد مناف بن قصى بن كلاببن عمرة بن ن لؤى بن :غالب بن فهر بن مالك بن نضر بنكنانة بنخزممة بنمدركة بن الياس بننزار بنمعد. .نعدنان اعباس واياطالت اننا عبدالمفللت وانوبكر ابن ابى كافة ععان بن عاص بن كعب نلوى وكذا عر لانه ابن االحطاب تفيل بن عبدالعريز بنرباح نقرط ندر ا نعدى نكعب وكذا عمان لانه انعم انين ابىالعاصى ان أمية عبد مس بنعبدمنافذ كر «الفاضل السعدالدينر جه الله (ولا يشر طان يكو نمعصوما» 2 ن الذنوب|زالعصن ظ اه محاتة الذنت مغ عدم جواز الوقوع فيه خاصة بالنى عليه السلام والللك وقدخقتالنبوة شبينا عليه السلام ل 7 ولكن رسولالله وحاتم النسن (ولا) كونه (افضل) اهل (زمانه6 علا وعدلا وانكان هوالاولى ل فى 'أنيكون مناه ل الولاية المطلقة الكاملة بانيكون مارفا بمصالحالمسلين ومفاسدهم قادرا على القيامموجب 7 بم وَلَآشْكَ أن .المساوئ فالفضيلة بل المفضول الاقل علا.وعلا ربماكان اعرف مصالح الامة ومفاسندها مُصوَ صااذ! كان نصب اللفضول -9[ 770 ارفع نشم وابعذعناثار :الفتنةولهذا حمل عر رضى الله عنه الامامة | لإولابشتطانيكونسعص وماج لامتا عادىفالاءةولاافضل زماته6لاننصب شورى بين سند مع القيلع اه 5 فد هو تدبير المملكة والمحارسةو ارفاد للد جد فىافضل و كثيراما ال ل ا | | اه ل 7 5 ف الققاك الشرومة ا فاته وق ا 97 بأطاعة اولى 0 والمواهب ولا ينعزل) ش 3 1 - 5 عن الولاية دعد عقدها أذ غنل:الظالم .ونصب العادل مفض الى فسادات وس_فك دماء 0 ودين الم كبيرة واصرار على ا والامياد باذنهم* ميث جائخالصغيرلائسبوا كر سياه ضلا صلا ح+ قالالناوى ١‏ اسةالدين وسياسةالدنيا وحفظ منا ظ حهم لم ع 8لالثاوق"اذبقر خراسةالدين ؤوسياسهالديا و 8 50 ٠‏ ظ | اليوة تمكينه, من العمل» و9 لذا قال الفضيل بن عياض لوكانلى دعو :مسا بةماديرتها إلى العصى واراقة الدماء وتفريقالكلمة ولاحقى «ضار ذلات وزيادنه على ماو قع فيه من المور لهم ا ذفره ورفعانامكن والانفذت احكامه (اغمرورة كافىالمواهب فالسعدالتة:ازاتى ولانءزل شق وجور وظم كل عبادالله تعالى لاله قدظهرالفسق وانتشسراجور هنالائمة والامراء بعداللملفاء الراشدين والسل ف كانوا منقادين بنع والاعياد باذنهرولابرون الاروج علهم ولاناأعصمة ليست بششرط للامامة اتداء فبقاء اولىيوعن سافعي ر جدالله انالامام ينعزل بالفيبق وكذا كل::قاض: وامير واصل المسئلة انالفاسق ليس من اهلالولاية لاق وتتغالله ولانه لاننظر بنفسه فكيف لغيره وعند الىحنيفة رجدالله هو من اهل الولاية حتى اميم أت الفاسق تزويعابنته الصَغيرة والسطور فىكةبالشافعية انالقاضى نعزل بالفسق ثحلا ف الامام والفرق ان. 4 ذله ووجوب نصب غيره اثارة الفثنة لاله م نالشوكة حلاف القاضى وفىرواية النوادر من العيا, الثلاثةانه 2 قضاه الفاسق وقال بعش الشاخ اذا قلدالفاسق ابتداء نصح ولوقلد وهو عدل بنعزل بالف لان القلر ظ سج ٠‏ عدالته م برض شضانه ندونها وفىقاوى قاضهان اجعوا على انهاذا ارتثى لا ينفذ قضاؤه فىماارتثىوانله أذ ذا اذ القادمى قضاء بالرشوة لابصير قاضنا. ولوقضى لانفذقضاوء انه ىكلامه*ود كر ايضافى فتاوئى قاخضان اذا ولدالقاضئ اوكائه اوعض اعوائه لبعين الراثى عندالقاضى ففغل انم بعلم القاضى ذلاك نقد نفذ فضاؤء, صغيرة ( وجور )'اى وكا نعل الم تشى ردماقبض وانعر القاضى ذلككان قضاؤه مردودا ا ته ىكلامه وتمام حقيق هذه الشغلة الفتاوى(ويجوز)اى بصم (الصلاة خلفكل بر تجح الموحدة اىمتقللهتعالىقاتم بأوامسء تارك لتواهيه(وفلدّ هوه نكان .بضد البر لفوله علي هالسلام. صلوا. خلف كل بن وفاجر ولان غلاء الامد كانوا يصلون لل إلا واه لالاهواء والبدع منغير تكير ومانقلعن بعضالسلف منالمنع عنالصلاة خلفالمبتدع تسم ول على الكراء اذلاكلام فكراهة الصلاة خاف الفاسق والمتدع هذا اذا لميؤد الفسق والبدعة الى حد الكفر واماذاءاد فلا كلام عدم جوازالصلاة:وةالتالروافض لاو زالصلاة خلف كلبروفاجر لانالامام يحبان» ا قلناهذاياطل لخالفته السنة وعمل السلف .ذكره التفتازانى (ويصلىعليه) اىعلى كل بر وفاجر اذاماتاعلى الاعا للاجماع ولقوله عليه السلاملاتدعوا الصلاة على «نمات مناهل القبلة كافىسعدالدين فى تشرحه * اقول ثم المافرا المصنف. الكامل والمؤلف الفاضل من مقاصد عا الكلام . منمباحث الذا تو الصفا تو الافعالوالمعادو التبوة, والاماها على قانوناهل الاسلام وطريق اهل السندوا جاع ةحاو لالنبيه ج707 على نبذ من المسائل التى غيز بها! عن خيدمم ...© || الا ىالاماملانى ل وجعلتانفسى متجاوزى ولولدكانت امبادوالبلادوسئلبمض التاع | به 0 انلوق الاك التهاقبل لشو جد ققطمن الدماء ل تصرةه تلدأ لاسا وي لاا 0 0) ” || الجامع ايضا لانسبوا السلطان اتهفى* اى ظلاللة فوارضه طإوتجوزالسلاةخلفا | 00 0 كل روفاجر بم الباءاى صالح فانالسلف كانو انقددون بالخخاج فى المجعة و غير هالكن َ 4 0 اصل الحو ازلابنافى كراهةامامة الفاسق »قال فىاخيلاصةوتكرءامامةالفاسق رجلان | 0 : 0 فى العفة والصلاح سواء الاان احدهما اقرأفقدم اهل امسدد الآآخر قد اساوًا | 0 1 59 .20 ]| تكره اماءءة المفضول عند وجودالفاضل انكره القوم امامته خلافا لاروافض لان أ بالعقاد فقال و نحوز :. . : : 0 00 الامام يجب انيكون معصوما عندهم وانما اورد جذين هذ,المسائل فىالاصول, | 0 9 الاعتقادية معانها منالفروع العملية ردالمثل هؤلاء المخالفين وجعلها منالاصول," 3 ا 3 ويصلىعليه ويجوزا لحم علىالليفين فىالحضر #» بوما وليلة مننقضالوضوء | ىم || ظووالسفريه ثلاثه ايام وليالييا كذاث خلانا لمشسيعة لكونه زيادة على كتاب ال || الوضوع +" منت © |إسريو_ يحبار الاتخاد- وقداتنت مشاضناكون لاوم ستهورة وآ الزجنلين” للادلة لكك || رول منقسل منوار المى حيان الترى أحاف الاكثر حل ا 00000 انهاكادت يكونمتوا > || وفى شرح العقاد سكل انس عن اهل السنة والجاعة فقال ان حل لعفن | (فىالحضر )وما الحق.ه لاسسسسما بوماوللة 22 فى(السفر ) الذى تقصر فهالصلاة ثلاثة ايام وليالها ستوىفه الطائع والعاصى (ولا: نح عتداىحتفة رجدالله خلاذا (اشنافعى فالعاصى + وقالتالشيعة لايحوز المحم علىاللفين لانفيه زيادة عل || الكتاب باخبازالآحاذ وهو لايحوز فهرم »حون علىالرجل العريان استدلالا بقوله تعالى وامسيحوا بر سبك)|) وارجلك + قلناالزيادة على الكتاب جائرة بالاخبارالمثهورة سئلعلى رضىالله تعالى عنه عن الدج على الفا فال جعل رسو لاللمثلاثةايام ولياليهن للسافر بوماوللة للمقيم وروىانوككر رضى اللهعنه عن رسو ل الله. عليه السلا" انه رخص للسافر ثلاثةايام ولياليهن وللقبمبوما وليلةاذا تطيرفليس يغفيدظظة انيع عليهها « وال بترا ٠١‏ | اذركتسبعين نغرامن اأصحابة برو ن الحم على انلمفين ولهذاقال ابوحشفة رجدالله ماقلتبالمح حتى جاءنى فيه ف . | ضوءالنهار + قالالكرحى ر-جد الله اخاف الكفر على .من لابرى الح على المفينلان الاثارالتى جاءتفيه فى حيز التوا, ويابجلة من لابرى المسحم على | لليفين فهو من اهل البدعة حتىسئل انس ,نمال عن اهل السندو الجاعةفقالاننحب المي | إلانطعن فى المتنين وتمسحم على. اللمفين كافى شرح العقائٌ لسعد التفتازانى * وقال عطاء رجه الله ماعلت اناحدا لن/صصاب. رسول الله صلى الله عليه وس مسح على القدمين بعنى عريانا والجإواب ءنظاهر قولهتعالى وامسصوا ظ سكم .وا رجلكم بالمرانه معارض نقراءة النصب فلابد من التأويل وهو حل الرعلى المجاورة كةو لهم هذا قرس خربوهذا اولىهمنتأويل النصب بالل على مل الجار والجرور لانهالموافق لاسنن المشهورة ,فيج بالمصير ِهُ لان ججيع. من وصف وضوء رسولالله منفقون على غسل الرجلين * وقال عليه السلام ويل للاعقاب من أووتمام تحقيقه وتدقيقه فى شرح الضارى»وةالالععبرى ذهب الاكزون: الى احكام الآآية وتنزيل القراءتين على حكمين للش هه لضفه كا وعد 1324 نك للرجل والمسحم للعذف فى التوفيق (ولابحرم نديذ الج ران يكن مسكرا) وهوان ,بذ تمر او ذييب فىالماءفجمل ناه وتائانك فحدث فيه لدغ كا فى القفاع وكانه نهى عن ذلك ففيدأ الاسلام لما كانت الجزار آوانى الخور م فعدم تريعه من قواعد اه لالسنة خلافا لاروافض وهذا حخلافما اذا اشتد وصار مسكرا فان القول نحرمة لله وكثيره تماذهباليه كثير حهقز 9/5 هس من اهل السنةوالجاعة كافى شرح العقائد لسعدالدين+وذ كر فيصدر ْ القبلتين وضعم اعلفين والاءسالئعنالشهادتينو السوعدو ات الفدرين بمعوماء العنب جتى .ذهب وغل المقرونين وتركاتروج على الامامين والصلاة خف الامامين «ولاحرم : 0 : : 7 َّ 505 علثاة - بوص . 1 النيذالجر» ججعجرة وهىاناء من خار ونبيذها بان يلقالقر او الزيب تحذب || . 4 0 : 2 8 1 اء 2 5 ا عااءء. » اند 0 2_ لكل الاين الإاه يكن مشكر جه انه صم مندذات و التفضبيل ف اثمرية الفقفية وامماحل الثلث عنداأشج | هوف دماء الاحباء للاموات وصدقتهم عنهم نفع لهم 6 ف لمر يا ل الل لصتي ليعيدقة اوت ان يو لكو االو جاو عار دسلد ...| بردي ير ور اديز ان افو لاه متو التوله ل اربيز ارق لول شلهيه لايحوز فى غير العبادة الماليد وامركالصلاة والصوم»واماالدماء كبك شلاةاجاء اك م ١‏ وماذكر هنا منتحديث انالعالم والمتعم اذامى| على كريد فانالله تعالى برفع العذاب ايليا الكير تقال | عن مقبرة تلك القرية اربعين نوما مفرّى ا فى شرح المقاكُ فقال على القارى لاضن" كوه قال لذ عن الليافظ الجلال لااصل له ونقل عن شمرح الصدور عن القرطبى عن الغيران عانك آنا 10 ؤايا اثواب القراءة للقارى ولليت ثواب الاستاع ولذيك تحقه الرجة ولايبعد فيكرواله إ[ بين قتازلا لاثهف ان نقه ثواب القراءة والاسا يلحقه ثواب اليه من القراءة ان ثواب القراءة والاسة ع معا ويلحقه ثوار مايهدى اليه من القرا حلان لاسترار الطعام الناش فى زماننا يشربون للفجور والتلهى فم ان اللملاف ثها اذا قصد التقوى واما اذا قصند.التلهى بالاتشاق انتهى كلا*»ما ( وى دماء الاحياء للاموات وصدقتهم ) اى صدقة الاحياء ( عنهم 6 اى ن الامؤات'( نفع لهم ) اى للاموات لما ورد فى الاحاديث الماح من الدماء للامواثت خصوصا فى ا اطنازة :وقد توارثت الساف فلولم يكن للاموات نفعفيه لماكانلهمعنى+ وقال علي هالسلام مامنميت يصلى ه "امن من المسيلين ببلغون مائ كلهم بشفعونله الاشقعوا فيد وعنسعد بن عبادة انه قال يارس ولالله ان امسعد ت فا ىالصندقة افض لقال عليهالسلام الماء لخفر برا وقالهذه لاتمسعد» وقال صبىاللدعليد وس الدماء بردالبلاء صدقة تلى* غضب الرب» وقال صل الله عليه وسم انالعالم والتمر اذاس! على قرية فانالله تعالى برفع العذاب مقبرة تلات القرية :اربعينبوما كا فشر ح العقاد لسعدالدين وذكر فىاطاشية الكستلية فاذاكان محرد المرور | فالتضموع والابتهال اولى بانبكو نا رافعا علىانه لاقائل بالفضل اتتهى كلامه + اعزانالاصل فى هذا البات السانله ا نعل ثواب عله لغيره عنداهلالب_نة والناعة صلاة كانت او صوما اوا او صدقة او قراءة رن اوالاذكار الى غبرذلاك من- جبع انواعالبر ويصل ذلك النالمنت' و شفعه + وفالت اللمعتزلة ليسله ذلك و بص لاله ولانقعه لقوله تعالى+ وانليس للانسان الاماسعى وانسعيه سوف برى الم به + وقالالشافى ومالك محوز ذلك فىالصدقة والعبادة المالية وفى احم ولاحوز فى غيره هنالطاءات كالصلاة والصوم وقراءة الفر وغبره ذكره الكرماق + ثم اعر انهم اختلفوا فى وصول ثواب القراءة لليت لجمهور السلف والاثة الثلائًا على الوصول وخالف فىذلك امام الشافعى ر-جدالله مستدلا بشوله تعالى* وانليس للانسانالاماسعى+ واحاب الاولون عن الا" به باوجه + احدها انها منسوخ لتقولهتعالى والذينآمنوا و البعتهم ذربتهم بانمان لقنا بهم ذرد ْ ادخل الانبناء الطنة بصلا حالاباء + الثانى انها خاصة سوم اإراهم وقومموسى عليهماال حلام فاما هذءالامة 5 ماسعت وماسعى لها قاله عكرمه رضىاللهعنه + الثالث ازالمراد منالانسان هنا الكافر واماالمؤءن فله ماسعى و ١‏ سعى له قاله الر بيع ابنانس* الرابعليس للانسان الاماسعى من طرق العدل فامامن بابالفضل فَعَاررُ انيزيناه الهس ماشاء قله حسين بنالفضل* اهامس اناللامف الانسان بمعنى علىاىليس على الانسسان الاماسعى وانتدلوا الوصول بالقنا س على ماتقدم من الدماء والصدقة والصوم واححج والعدتىفانه لافرق ينه لالتوابه بان كوه ُ حَ او صدقة أو وقف او دماء او قراءة وبالاحاديثالاآ” اد كر هاوه اي مانت ضعيفة نسجموعها. يد لعلى ان لذلك اصلا وبان السلين مازالوا فىكل عصر يحتمعون -«ف .7ه وبقرؤن اوتاه منغير تكيرفكانذاكُ عام 2 لك 6 || فإوفضل الاما كنسح ق#تابتبلاخبار اخخصد كدو المدعتويت اقش ونا | - 7 9 خاو‎ | 3 ٠.66 ا اثلاثة اقوله صلالله تعالى عليه وس لانشد الرحال الالثلاقة مساجد للد إل‎ الحنبلى كذا فى 5 ل 5 3 6 و 1 وعنمر دنى اقعت ةل ألشرسولاظ سل ا ا 3 3 بو لى * الله عليدوسلٍ اىّ البفاع خيي وا البقاع مس فقال لاادرى فسأ لجبريل عنذلك فقاق: |]. 0 1 0 لاادرى فقالله سل ريك فس له فقال خير البقاغ المساجد وش البقاغ الاسواققالف الر ١‏ عن رد الله عنه ىَ محا .ذا :الاثر إن لاادرى من: الكمال .وفى اصول اليزدوا: ان اطلوات يض كل مس فوا من م على المقابر ام لالاران لالدرى عن جعال وق اصن ا 0 وقرأ قل هوالله احد احدى عششرة مرة تمهوهب اجرها للاموات اعطى ‏ منالاجر بعدد 2 لأماسثل6 750 الاموات* قالالقرطى وقد قيل ان ثواب القراءة لاقارى ولق ثواب الاستماع ولذاك تلحقه الر-جة قال تعال واذا قرى” القران اتتبواله ا ل إن 0 الاماكن حتى ) 5 ات و والمدنة وبيت المقدس والشام وهو ةا 2 وقزوين ‏ و الكوفة ومتصجدا رام ومسجدالاقصى وم-حدى هذا قالعليهالسلام لانشدالرحال الا الى ثلاثة لة مساجدالمسججد. المرام الديث واشه را يرم واياما مع والاعياد وبومءاشوراء وشهر رجب الى غير ذلك ماورد فىالاخبار والآ ا ٠‏ قال صل الله عليه وسل ه منمات باحدا ار مين بعثهاللله تعالى بومالقيامة آمناء وعنعر بناخمطاب رض ىاللاعنه 0 سئلت رسو ل الله صلى الله علطيو سا اى البقاع خيرواى” البقاع تر فقال :لاادرئى فيل عرايق عن ذاثة لاادرى فقالله سلريك فسأله فقالخير البقاعالمساجد وثير البقاع الأسواق+ وقال عليه السلام بومالجعة سيدالايام واعظبها عندالله بومالاضخصى وبومالفطر» وقال عليهالسلام نومءاثوراء عبد نىكان قبلكم فصومؤه انتهوقال جب شهر الله وشعبان شهرىورمضانشهر امتىقيليارسو الله ماءعنىقواك رجب شُهرالله قالانه.مخصوحن بالمغفرةوفيه / حقن الدماءوفيه تاب الله علىاند. ا وفيه انفذاو لياءهمن اعدانهالىغير ذلاث من الاحاديث الشسربفة ؤانما خ ص الاما كن بالفضل 3 ان الفضل الاضافى يحرى في افراد سائر الاجناس ردا على من زعم ان لافضل. فى الاماءكن وائما 1 3 اللكان بالمكين (والعلم افضل كسان وامتبازمعن | | كالمقصود 500 العقل قدد 0 ا ده 4 م الدا راوالو الديئاوا لفطرة ١‏ أ الاصلية واما المهل سا لذ انه تعالى وصفانه مع وحود العقل فخحفر ولذاقالالله | تعالى + برفع الله الذين آمنوا مكم والذين اونوا الع درجات * وقل هليستوى | الذين 0 والذين لاإعلون خلانا للعتزلة لعلذلاك ناء على قاعدتهم فى امسن 0 العقليين وقيل ءَن ع العم فى بان العم هو العقل عند بعص وقيل العقل بعض ( الضرورى وقيل هو 5وة ممزما هن حقادّق المعاومات فافهم ب واطفال 0 لادرىأهم فى اند #لتبعية الفطرة الاصلية الاسلامية اولعدم التكايف ٌ - هو مذهب الا شعرى 2 فالنار 2 لتبعية الوالدين ”مآ هو هذهك الجهور وعدم الدارية مذهبالامام الاعظرو هواحد الْعْانيةالتىتوقففماءقال فى الاختيار توقف أبو حنيفة فىثمان ( ١‏ ) دؤر الغن ا لد 3 دون ا الملاككة انضل أم الانياء (؛ ) اطفال الشر كن فى اله م والار (6) فالائل الطلالة والبقر اطلالة والءء ع هس بطيت 0 5). “ى 0 انان( 07) 6 سكل أذكرأم انثى الثامن تفسير الدهر وقدبيزاد علىهذه وقد .نقص* ونقلءن النوشع لاس.وطى فى اطفالالمثشر كين عما. 4 افوال اضا 2 | ) قىاللنة ) ؟ ) خدام اهل المنة( *)فىبرزخ ين النار واللنة (1) فىمشيئّة الله تعالى ( ه ) “نون فى الآخر:(:)يصيرون تر ابا 608 انار )م( اوقف لكن اندوانى نعل عن التووى ايم انهم فى المنة ويؤيذه ماروى عن جد بن المسن انى اعم انالله لايعذب لهذا ال من فال فالتان بلذعدات لمن اتيم كو اوفك لتعهارض الادلة 0 عشك ها اهل هذه المذاهب من جلتها قوله صلى الله تعالى عليه وقد*عمت عدم العذاب بلاذنت وقال الله تعالى 9 قله زر قازاراة وزر اخرى © والسادسة البقرةالجلالة «تىيطيب ها + والسابعة اللاثى المشكل كيف 5 من العقل) لانه المقصودو العقل و سيلة لحصوله وقدقدمنا فى صدرالك :اب خلافه رَ انالعقل اس واصل اهل » وعندااءيزلة البول نضا لفن ار لانهمو جب عنده, لكن شغى ان يكؤن راد اهل العم هالعا المزون بالعقلو الافلاشك فى افضاءه العقل لانه جوهر والعزعض مناعى اضه فكي ف لا وأنسانة ءْ سار الميو اناتماهو بالعةلبؤيده قوله عليه السلام ماخلق الله تعالى خلقا ١‏ كرمعليه من العقل #واذا نقرر هذا فنقو لالع هوادراكالثيء تكنهه»و قبلهو الاعتقاد المازمالمطابق لاواقع وقال اعم 1 : مورة الى فى العقل والاول ل 1 اخص من الثانىو الءق ل هوالةوةالمدر كدالقًا م ةبالنفس الانسائيةالتىبها شرق بين الاير والشثسر والنع والضر + وقيل هو القوة المبِية لقبول العلوم + وقبل العقل جوهر مذى” خلقه الله تعالى فى الدماغ وجعل نوره فى القلب كا ذكرنا ف دباجة الكتات ( واطفال المثسركين 6 اوجن قل البتلرق (لادرى) بالصضمة مبنيا لدو لاوبالاون لافاعل أى معاشر المو<دين (أه, ىا نه) لولهم قبل البأوغ والتكليف وجزمبه الاثعرى ( أمفىالنار ) الماقالهم باص و لهم وامهور ائ :من الاشاع: كااق شرح مدا للاوى عق الاول وعدم الدراية خالتهم هوجوابالامام الامظم ا سكل عنهم لتعتارض,! الادلة .اذا | ختلف الئاس فيه فالسكو تعنهم اولى» ( .ربقة 5" ل) قال السيوطىفىكتابالتو شع اخناف العلاء فب قد بماو حديثا #اسداقوالاحدها انهم فى اللنة» الباق انهم دم اهل انه 1 والثالثانهم فبرذخ بين انه والنار» داعا نم «.شية الله تعالى+ و الحاه س انهم نون ىالا خرة + والسادس انهم يصيرونثرابا» والسابع 'والثامن الوقف اتتهىكلاءه » قيلتوقف الامامابو حندفة فىئمائية مسائل+الاولىوقتاللمتان ٠»‏ والثائية الدهر مئكر ا #والثالثة الملائكة افضل أمالانسياء + والرابعة اطفالالمثسكين هل بدخل النارأملا * والخامسة الكلب متى يصير معن انهم ىا ان" معالا” بام -ؤر الخار 0 المدادى فىشر حالقدورى + وقال هد 3 الحسق الى اعنم انالله لابعذب احدا بلاذنب (والكفرةحفظة) اختلف الناس فى النكفار هل علوم حفظة قال بعضهم كَّ على حفظةقال بعضهر على حفظة هوا ©>يم لقولهتعالى فىحقهم كلا بلتكذبون بالدين وان عليكم لحافظين كر اماكاتيين بعلو نماتفعلون» كاف العقائد الغزنوية وقالتالمعتزلة ليسعايا بشى”»نالملانكة والمفظة لانالله عالم مماشءله الانسان يغفر أن يشاء ويعذ ب من يشاءوالله على كلثى' قدير»* والمواب اتمابوكل عل ليكو نج عليى نومالقيامةعندالاتكار ولالهوارد فى النصوص فجبالاعان,) وان كن انا العقل و القياسوههنا نحقيق وتفصيل تركناه حم 5 يه خو فا من الاطناب و التطويل (و المعدوم ليس بدي )ةلف الصباح الثى'لغة عبارة عن كل لوحو ]ساحينا رجاه وربراخم - عالاكوال كقلت شا [موعوق شرح العقائد الثشى”عبارة عَنَ الثانت فى الخارج و المعدومعبارة عن الى فيه فلا يمكن اندارجه تحت الى خلافا للمعتزلة فان المعدوم المكن شى"* لانت فىالخارج عندهم واما المعدوم المتدم فهو متفق عليه فيعدم الشيثية انتهى» قال الامام الراغب الاصذهاتى ف المفردات قل الذشى” هوالذىا2حع اند و حبر عنه وعند كثير لكين هواسم مقرل الى اذ سملن فى اللهتعالى وغيره وبشّع على المو<ود والمعدوم وعند بعضاهم الدى> عبارة عن|اوجود فقط واصله مصدر شاء واذا وصفالله تعالىنه فعناه الشابىو اذاو صف غير هفعناهالمى” فعلى الاولةولهتعالىقلاى ثى 9 وللكفرة حفظة 6 جع حافظ حافظهم و ضبطهم اعمال بنى ادم لقوله تعالى + أ | وان على م للافظين * وقوله مايافظ من قول الالدية رقيب عتيد+ وقيل ليس لهم ظ حتطلد امد الفا + قلنا من <لة الفائدة اظهار كال العدالةو الدجرل عليهمو 00 “اناا مه و اللدمة واندلك رايا مقابلة نص واحجاج ف المطلب النقلى بالدليل || العقلى وجل النصوص على ظاهرها واجب أن وقعت اص مكن لكك أ فق امكان ذلك 2 والمءدوم ل دس بثى 0 3 الثى” ثادت والمعدوم 5 ا بثابت خلافا للعتزلة اذ المكن المعدوم ثابت فى امارج عنده, فالمتنع ليس ا اتفاقا لعلعند المكماء يصدق على المتنع اإبضبالانهم يجعلونه مساو 0 ا وسعسهون اند الىوواجب وعكن وممتنع فى ل بده مامكن أنيعا وريه 0 الراغب شعوله على الوجود ومطلق اندوع 00000 ن التكلمين ويطلق علىالله تعالى لكن معتى الشانى فيندفع ما اورد عليه بعدم | ٠‏ الإاسئاء المشى الى ور اطلا قهأ على أئلك تعالى وحم ل الرّادف ا | بالمر ريد+ والموات حر د وقوعه فىالقران بردبحو اكد كنا واللةستهرى” عم هدم || | اطلاق تحوالمستهزى” عليه تعالى فتأملهاعل انالتزاع فكونه ممق بات 0 ائلون باطلاقه على العدوم محازا وعليه بحملقوله تعالى » انزازلة الساعةئى” |] عظم * وانما اهنا ا اذااردناه بالحاز الاولى مثلا فيضممل احماج المعتزلة ا لعل هذا حاصل مااجيب عنه بالك تون موجودا حين حصوله اولغاية محققه ظ أ ا ل 0200 كونه من كالحقق فالمال اوانه محقق فىالمال فىعله تعالى لكن برد انالاصل كونه معنى حقيقيا والمحاز خلافه فان اريد اللقيقة اللغوية فيتوقف على النقل عن 0 اوكتبهم وان الاصطلاحية _ بك استعماله فى هذا المعنى حيث بتبادر عند ]أ الاطلاق 0 فافهم قل ا الاقف لزوم قدم الاشياء وتعطيل الصائع عند ا كون المعدوم شيا كاهو مذهب الدهرية والاذلا كي ل والسحر » عن امناوى ١|‏ هوانيان نفس شربرة حار قعنمناولةمحر ماما كفر اوكبيرةقيل هو جسةفالمثهور . النير يج الرقية الملقطير ا تالشعبذة الطكم هو اقع # كو قوعه على الننى صل الله تعالى ' | عليه وس حتى قبلانه ا“قرالى سبع ةاشهر حتىنزل المعوزنان سبق خلاة لمتزلة. 7 كبر شهادةوعلىالثانىةو له تعالى الله (والروافض) خالقكل ثى' الى هنا كلا مه( و السحر و اقع )قال الامام الرازى افظا لسر فىع ف الشرع مختص لكل امح سببه وات على غير حقيقته و يجرى>#رى القوبهوالخداع وقد“م رالنى صبى الله تعا لى عليدوس] < حىكاد حيلله أنه 0 املا ينانا مين وبق صلى الله عليه وسل مسحور انحو سا شهر حتىنزل الملكان عليهفؤىالمنام واخبراه بذاك ؤاستضر جه على رذىالله تعالىعنه وفيهتزل المءوذثانفانفك عنهكافالمواهب واتكرءالمعتزلة والروافضوالحة علمم الكتاب ْ والسذو الاججاع الحاصل قبلهم وهو نس انواع فالمثيرور منها الطلدم ومنها يريج ومنهااارقية ومنها الملقطيرات | ؤمنهاالشعبذة وتمام تحقيقها مذكور فالتوفيق والمذهبانالتأثير الحاصل عقيبالكل هوفملالله تعالى على وفق اععادثه ووجه المكمة 5 الاهوالله (واصابةالعين جائزة) بال ماله يعيله عينا اى اصابه بالعين وهى زاء معي ةفصل عننفسه اللميثة سه مم؟ هس عند اسحس_انه للامى قالواوجه اصابة العين ان الناظر جع سس وبي بسي وجب يد ل والروافض فى لهم على الاوهام والميالاتبلاحقيقة له ولنا الكتاب الناطقباله ‏ ماشعم 00 واله شرق بين المرء وزوحه والسور 2ه النتى صلى الله لعا لى ]| عليه وسر والاجاع قبل الخالف إواصابة العين جائزة» لانه ام مكن فىنفسه واخبرية الصادق حو قوله دلىالله تعالى عله و-؛ العين <ق تستزل الحالقاى الطبل العالى+* وفى حديث آخر العبن حقى ولوكان شى” سايق القدر لسبقته العبن ]| يعنى لان زوال شى“وفناؤء قبلاوانه المقدر لهلسبقه العين واذا استغسلم فاغدملوا خطاب لاعائن يعنى اذا طلب المعيون تمن تهم انهمائنغسل اطرافه وماتهت ازاره [| ليصب غسالندعليه فليفعل العائن ذلك ندباوقيل وجوبا لانترياق سسراهيهكايؤخذ من لها يؤخذ علاج ذلك منه فى الاغتسال اطفاء لذلك قال ابنالقيم لابنفع ذلك ||| للمنكر ولا أن بشعل لحر بة قال الكماء فىوجهدانالقوة المعية تلبعث من عين العاءن الى المعين نفسا اومالا فيهلك ويل ولا سعد انتبعث جواهر لطيفة غير م ثدالى المعبن فيهلك لق الله تعالىوالمفهوم من حديث العين حق يحضير ها الشيطان وحسد ابن آدم ان السبب اعماب الشيطان بلا رجوع الىالله وحسد ابن ادم بغفلته عن اللهتعالى * ييه + نهل عن بعض منع لان من مداخلة الكل ولزوم ببته كالحذوم بل اولى ونفقة الفقير من بدت المال قال النووى وهو تح متعين ولايعرف عن غيره تصرح > -لافه وفقهاء الشافعية رثبوا وجوب | الضمان على من اتلف لهاء اقول ولايس تبعد ذلك بظاهر هذه الاحاديث | سيا حديث العين ندخل الرجلالقبر وتدخل امل القدر + فائدة + اخرج ابن فيا كر انسعيدالناجى قال لاسديلله علا حينقيلله احفظ ناقتك من فلا نالعائن فعانها فاضطربت فاخبر فوقف عليه فقال بسمالله حبس حابس وشهاب قابس رددت عبنالعان عليه وعلى احبالناسالبه وعلى كده وكلويه رشيق وفىماله يليق فارجع البصر هلترى من فطور اليد فذرجت حدقنا العا وسلت الناقة | ماذكر منالاحاديث وشروحها من دامع الصغير وشرحه+وقيل حين| صابتالعين | الحسن واللسين رذى الله تعالىعنهها عل جبرا ثيل النىالتعويذ بهذء الكليات وهى الهم ذا الساطان العظم والمن القدع والكامات التامات والدعوات المسارات ماف الهم 1 و 0 الاسنوالمسين منانفس الجن واعينالانس فقالها لهما النى صلىالله تعالى عليه و سإ فقاما يلعبان+و فى الشسرعة عن عمان رضىاللهتعالىعنه اله امي بتسويد حفرة ]| ذقنصى ملحو فيه عنه ايضا ام العائنبالغسل والوضوه ليغتسلءه المعين اشير سد اذانطر الىثى*ولم يرجم الىالله تعالى والى رؤية صنعهو اسحسئه فى نفسه قذ حدث الله فى المنظور علة بحناية نظره على الغفلة اتلاءإاعياد لبقول افق انه مؤاد تقال وغيره يظن من غسيره فواحد الال “لم سدباذ كرها بن الملاك وقال امن شك إن عه العين باللخاصية ودؤيده قوله عليه السلام النظر كوي دوع لمن بتكام ابلاس فانالنظر قديكون رجة قىحقاللماظوراله كنظر الاندياءعلي السلام والاولياء والصلاء بم الشفقة وقد يكو نم فى حقهكنظر اه لالاسد والذل واصهابالنفوس البيثة الصيةة الشيطاية بعين المسد والضل وانابث فيسرى منه اليه سم «عنوى ثيرضه او يهلكه وههنا محائت كتفية و انسار الهشية لاتليق بهذا المقام+ وعن على رضى الله تعالىعنه بل عليه السلاماتى النى عليه السلام فواقفه مهتافقالياء#دماهذا الغْالذىاراء فىوجهك ذقالالمسنواللسين ش 20 2 |العظيمو المنالقدبم والوجهالكريم وااكأماتالتاماتوالدعوات المستداياتماف الل.نوالمسينمن انفس الإنواعين الانسفقال لهاالنى صلى الله علد 5 اما يأعيان نين ند به 2 بدالر ون السطانى ىكتاب الادعية «وقالعليفم السلا م العين حدق يلاما تستئزل الدالق + وقيل انالعين ندخلالرحل القرواجل القدرءو فى شسرعة الاسلام و ايد فع العين؟ ماروىان ل 2 ندوَأى 0 0 نواتها عر تصيبه 0 نرواى حفرةذقنهقالولًا يظهراثره 3 كلدي ود ره ايضا 2 * وروىءن تان أنه 0 9 و 5 عاءم بعتلا المعين و به امم النى عليه|| سم زم لك نه انبرى انا 1 2 ثافعا.ه العيناءى اصاتهاان .هو لماشاء الله لاقوةًالاناللك ثمبيرك عليه فيقول بار ل الله فيكو عليك الىهنا كلا مه زوكل تهد) اهل للا جتهاد( مصيبا تداء بالنظر إلى الدلل للاهلية ( وقد خطئ' فى الانتهاء) فى الجتهد فيه ل بالنظر الى ا لمكم ١-5‏ 0 لعدم و صولهاليهث لان| قو احدمعين ٌ عندالله هن صادفه فهو المصيب ومن لافهو المخطى” قال عليه السلام اذا اجتهد الما كم فاصابفله اجر ان فا ناخ طأفله اجر لكن المقلد يعتقدان امامه مصيب ث#ة_ل للخطاء وسوىامامه بضدهكاق المواهب + اعران عناننًا اختلفوا فىا2على” فعند البعض تخطى” اتداءو انتهاء 4 الغار إلى الدليل وبالنظر الى ال كم مارو ينا من اطلاق االمطاء فى الحديث ولقوله عليه السلام فى اسار ىبدرحين كوه لول كشات من الله سبق لمسكم. الخ لو تزل بنا عذاب مانا الاعمر و عند البعض مصيب اتداء طى'اتهاء وهذا ماقاله ابو حشفة كل #: :هد مصيب و الى عند الله و اجد فاذا كان| اق عند الله واحد لابراد ايتعلق علهها فظرالعائن اتداء فنتكسرسورة عيئنه+ وفىالشرعة ايضا والسنة من |1 خاف فىنفسه اصابة عينه انشول ماشاء الله لاقوة الابالله ثم بارك علته فيقول بار الله فيك وعليك م وكل يترد # من الاجتهاد وظاهر كلاءالنفتازاق فىشرح العقاك جر يان الاجتهاد فالعقليات والششرعيات الاصلية والفرعية وفالتاويج عدمثعوله الى الاصول والعقائد الاانيكونتفسيرا بمناسب كل من القنين «#امصيت اتداء» اى بالنظر الىالدليل قبلالوضول الى ا حللكم هذا هو قول ابىخدفة والختار وعند البعض قيل واليه ميل ابىمنصور مصرب:اتداء واتهاء فقوله #بالنظر الىالدليل# يكون كالتفسير لقوله اتداء لبذل تمام وسعه عليه وهو من افلة رع شرائطة ومن هنا لاغاتتاخطى #لماحور اذا لم يكن طر بق الصوات ببنا لقوله صل الله تعالى عليهد وسيم احكر عبى انك اناصبت فلك عر حسنات وان. اخطأت فلك حسنة وقد خطئ* فىالاتهاء بالنظر الى لمكم كالتفسْيرٌ للا'تهاء لان اق ## عند الله قؤوا<د معين 6 لاماادى اليه اجتهاد كل #تهد كالمعتزلة وان كان ميل كثير من اهل السنة اليه حتى يلزماصابة كل #تهد و تعددااق هذافالفروع وامافىالاعتقادية فاحق واحد اجاءا فيعاتب الى#ُطى” بل يكفر اويضلل»و ف الاشباه عناللصئى اذاسئلنا عن مذهينا معالفينا فيب ان مذهبنا صواب حتمل الخطأ ومذهب #الفينا خط تمل الصواب لانالقطم مناف لاحتال اناطأ وامااذاسئانا فى الاعتقادية فيب ان نولاق ماحن عليه والباطل ماعليه خصومنا ما قرر الصنف فىوصاياه التركية لعلاكعرفت حك الانتقال منتقليد ممتهد الى متهدآخر (والتصوص)» , ان كل تهد مضي بالنظر الى! لك م بل يال نظر الى الدليل ععئى انهلو اقام الدليلكاهو حقه مسجمعا بشرائطهو اركانه فيكون نيا بماكاف بدمن الاعتبارو 9 فى و سعه اقامة البرهانالقطعى فى الششرعيات حتّىيكو نمدلو يقالي | هذا "كاه خداقه اطلبفرس ضل عنه فر يكل واحدالى حانب فىطلبه هذا الامروكان كل واحد مصدٍ فى الطاب عتثلاللاًمى ولكنمنوجدالفرس يصيباتداء لك ةطلبه واتهاءاظفره بالفرسوااباقون يصيون 5 لبذل جهدهم والطلت وامسال الام لااثهاء ك1 رماتهم عن أصابةالغفر س تكذاههينا والدالءبى انا4 عدن طاو وجوءالاو ل قولهتعالىففهمناهاف لئان والضيير للهكومة والفتيا ولوكان كلءن سيان عليه السلام بالذ كرجهة لان كلامنهما قداصاب المكم <ينئذ و ند ]زمار لصا اانه روىانغمقو ا ٠‏ الاح :هادين صدوانا لكان 1 #صرصض 0 5 |الثاق 8 بت ايلا زرع قوم شك داود عليه السلام بالغنم أصاحب الارث* ذقال سلعان وا يه لسلام وهو اناحدعثس غير هذا ذا ارفق اله ر هين وهو ان ندفعاحار ثْ الىارباب|( اه هوهو نبهاح<تى دمو دالى اله.ءئة الا ولى وندفعا! جاه رأ اهل اارث ينتفعون بها ثم يرادون فقال داود عليه السلام القضاء ماقضيت وحكم بذلات كاف اللاث يذاقره كال« من الو جوه الاحاديث والآثارالدالة 0 بينالصواب واالمطاء حخيث صارت «ت:وائرة المعنى 0 0 اال قله السلام أناصيت قلاك عيض احسيات وان ات ولك عدسنهة وىح<ديث ا حَعل هيت اح رن / مضل #آاخرا عض لاه 0 كخائةا! حاية ريدم بعضا 0 :هاديات بقههنا ووه دققه 0 مق ْ ااه النصوص# كتابا اوسنة 8 تحمل #ه بالضرورة على ظواهر ها المفهومة الغدَ اواصطلاحا حقيقة او ازا اذالميصرف عنها دليل قطعى وذلك معنىةوله 0 ا ١‏ طزانامكنت) كال تشعر ظواهرها ا واجلهة كبلك المتأخرين فالمنشابه ٠ ْ‏ والعدول عنها © عن الظواهر عندالامكان ## الى معان بدعيها ل باطن #6 | المجعاة بالباطنية والملاحدة كفر يا سيأتى خبرالكل قال التفتازاتى لكونه تكذ.ا | للانئ صلى اللدتعالى عل دوس فيا عه بالضرورة واما ماذهب اليه بعض الحققين | مان النصو ص #ولة على ظواهرها ومعذلاثفها اشارة خفية الىدقائق تكشف 'علىارباب الس_لوك يمكن التطبيق بينها وبينالظواهر المرادة فهومنكال الامان ا ومحضالعر فان انتهى 0 ردالنصوص# لعل اظهاره فىموضعالاذعار لمغايرة أ ماسبق اذهو عمنى مطلق النظ, الثامل لاكل والظاهر هنا ممنى النضم المعئى الشامل للح والمفسر والظاهر والنص المقنابل للذكورة فالمراد منها القطعية بوتا كعامةالقران ومتوابر الاحاديث ولو معنى ودلاك 6 ذ؟ بها فأ دل فيه ١‏ وإسحلال المعصية #ه صغيرة اوكبيرة ظاهره الاطلاق لكن الدوانى قال لايد ]| منالتقيد بكون حرعها نما عليه والارمة منضروريات الدين وكذا لومستندا ]| اليدليل قطعى ولميشتهر الى انيكون من ضيروريات الددن دمل دار الكفر ْ هوالضروريات الدياية والمفهوم من بءصّالفتاوى مقيد ما اذا كان حراما لعينه [] ثابتا بدليلقطعى فلولميكن اعينه وان ثبتا بلع او ثدت شطعى لكنكان لغيره |[ فليسبكفر وعندالبعض انعلتحرهته شطعى ولوحراما لغيره فكفر وعلىهذا يتفرع ماروى عن الءس خدى ووقع. ف التتارخانية مشيرا الىعلته بانكار النص من | انه لوا+#ل وطئ؛ امرأنه الى دض يكفر و تفرع على الاولمافى الملاصة من عدم 0 ذل ع الى مناء و 0 (علىظو ب 1 وكات له 51 1 بان لم اصد عر نالل عقل ولا شرع والا فصب 0 يلها عا 0 م الخال ق حقه تعالى كةو له الر -ون على اعرش استوى ودالله فوق ديهم وغير ذلك من النصو صى المتث إبهة فول الاستواءبالاستيلاء واليد بالقدرة لكونهما محالين فىالله ت#عالى هذا عند اللتسأخرين واماع:_د المتقدمين فب ابمّاؤها على ظؤاهرها والامان حقيقتها ولانحث عن كفيتها ام لاسالاقدة أيست من النص بلمن لمتشاعةلانا تقول اماد بالنص ههنا ليس ماهَايل الظاهر والمفيس و الممكم لماي اقسام النظم على 5 ا ف 0 لازا( والعدولم اها اى ع2 نالظواهر () الى معان دعا اهلالء اطن)» وهم الملز حودة قوله والعدول ب هليه مبتداءوةو لهالا" ىكاه كفر خيره “عوه |/ باطنية لادعاتهم ا على طو اهرها بل لها معان طني لابعرفها لال ا بالكلية» واماما ذهب ال 4 بعض الةةين هن ن أنالنتصوص على طواهرها مع ذلا ففيها اثسارات خفية الى دقائق تتكشفب على ارباب|اسلوك يمكن اله طبيق بيئها وبسنالظواهر المرادة فهو كال الامان و#ضالعر فان ك] فىشسرح لزقالك لامي ل تاذ ا ورا سيسن) بان سكر الاحكام القن ولت النصوص.القطعية منالكتاب والسنة عشي الاجداد وصعبة الىبكر الصديق وراءة ماثثة لكونه تكذيا معصية بدليلقطعى منغير خلاف فها (والا-حفاف بالشمريعة) وكذا الاستهزاءبها فانهمكفر ايضال2كعنهردالشره و تكذيت الشارع فانالشارع قدجعل بءض المعاصى امارة التكذيب كالاستهزاء بالششر يعدو القاءاتتمف فالقاذورا ومصودااسم والكام بكلرات الكذر وغيرها ا نت بالادلة القطعية انه كفر وءلىهذه الادول إتفرع لع فىالفتاوى 5 ءن انه أذا اعتقداطرام حلالا 2 0 4 لعنه وقدنيت بدلل فطعى 11 والافلا بان يكون حدر م4 لغيره أو, بات ندل لطع وعدم لم شرق بين اكرام أعينه و أغيره ذقال من امحل حراما ب ش فىدين ال ى عليه السلام تحر 46 كتكاح ذوىالحارم اوشرت الخر اواكل مه 3 اودم اوخنزر من غير ضر ورة : فكاتر أ ٍ 5000 الاشياء بدو نالاسعلال فسقىودن ع سول شر ب الايد 7 اللعك كوه وذكر الامام السسرخمى رجدالله فى كتابالحرض انه الو اتكل 'وطى” امراك ال وفىالاوادر عن عد انه لايكفر هوأ 0 وى استصلال الاواطة بام أنه لاكفر على الاح ولو ضمك على وجه الرضاء ان تكلم بالكفر يكفر وكذا لوجاس على مكان مرنفع وحوله جماعة يسألونمسائل و!تمكون و يضرنوله بالوسابد يكفرون جيء.ا وكذا أواص رجلا ان يكفر باللله او عنم على ان يأ مه كم دا لوأفتى لامرأة بالكفر لتبين من زوجهاء وكذااوقال عندثيرب الخير او الزنا بسعرالله وكذا اذا دلى الكفر لكو نحرمته من الغيروهو الاذىو الى الثانى عمل كلام العلامة فى شرح العقايد حيث قالكو نالا خلال كفرا باستلزامه التكذيبالنافى لتصديق وو الاسضفاف بالشر بعة» كفر ايضا اى حخفيفها وكذا استهزاؤها وفسر بعدمامبالاة باحكامها واها'تها واحتقارها ونقلعنأأصر الرائق هنترل الصلاة متحمدا غيرنا ولاقضاء وغير خائف من العقوبات يكفر + قال فىاخللاصة رجل يرككب صغيرة فقالله رجلتب فقالة من جدكر دمتاتوبه ى باكر دن» يكفر 98 واليأس منر جداسَّتعالى» | كفرلانه لابيأس من روحالله الاالقيوم الكافرون #والامن منعذابه ومطمله» | اى غضبه لاله لايآمن من مكرالله الا القوم الماسرون 8 وتصديق الكاعن »# اىالخير عن المغيبات فعا بره من الغي تكله كفر # خبرلقوله والعدول لقوله صلىالله تعالى عليه وس من اتى كاهنا فصدقه بماشول فقدكفر مااتزل علىمد | والكاهن الذى تخبر عن الكوائن فالمستقبل* وعنالنووى الكهانةثلاثة+ الاول | للانسان ولى مخبره بمايسترق من السمع من المعاء هذا بطل ببعث نينا صلي الله 0 عليهوسا» الثانى ان خبره ممايطرأ اويكون فى اقطار الارض وماخق غنه تما قرب او بعد اتكر هما المعتزلة وبعضالمتكامين بادماء الاسكالة+ الثالث المتحدون والكذب فيهاغلب ومنهالعرافة استدلال بالاسباب والمقدمات كلها كهانة والشرع 0 اكيت لانن 5 فى الكهانة على هذ التفاسير + وايضا فى الجامع اكفاك 5 لين ئ انصدفى ا اه الغنب حقيقة والافكران لممة لاق أنه -- دين اللقيقتين اونين اأقيقة وخاز لم 1 عند الشافعية وقال ايان | ا عنه التو.ه اربعين ليلة فان صدقه مماقال | الكاهن شديد التتريم حتى فى السابقة+ قال فىالسفر الثانى من التوراة لانتّبعوا | ْ العر افين والقافتولاتنطلقوا الهم ولاميالوهز عقيل لثلا تيحسوابهم» و ىالفر أ لغيرالقبلة اوبغير طهارة متممدا يكفر وانوافقى ذلك الةبلةوكذا لواطلق كل ةالكفر اسخفافا ا لااعتقادا كا فىشر حالعقائ لتفتازانى والحث فىهذا امقامطوي لالذيل وفيا ذكرنا كفاية لايضاح كلام الصنف ر-جدالله وياقالحث والاسرار مسطور فكتابى جامع الازهار (واليأسءنر جةاللهتعالى) اىلاجوزها وبراها محالا عندوقوعه فىذنب قال الله تعاللى ان من روحالله الاالقوم الكافرون إوالاءن من عذابه و“غطه) اى غضبه قال اللهتعالى فلا يمن مكر الله الاالقوم االماسرون (وتصديق الكاهن) اى اشر عن الات بإسات وكل را ” (فماخبره) والمصدر مضاف الىمفعوله اى وتصديقه الكاهن (منالغي بكلهكفر) قال صلى الله تعالى عليهو من صدق كاهنا فقدكفر أعاائز ل على تمد صل الأموعَليهوسمٍ | 7 / ا الثالث هننبعهم وضل عم انزل.ه غضى واهلكه هنشعبه انتهى واافهوممنكلام | || السعدالعلامه الاستدلال بالامارة عنداءكانه ليس يكفر يؤيده مافىاافتاوى انقول | القائل عند رؤية هالة القمر يكون مطر مدعيا عئ الغيب لابعلامة كفر ٠‏ قال | فر الكلامقال صب اللهتعالى عليه وسوان للهمادة جيلة فى تكذيب الميحمين »وقد ا قبل امم كالكاهن والكاهن كالساحر والساحر كالكافر فالنار لعل الكفر انما أ هوفى التصديق المازملا الاعتقاد على الشك بلالظنو الله اعل طوقال ف التتار خانيه 6ه أي* له لمافرغ من الاعتقاديات من حيث الاثرات ارادبيان احكامها من حيث الفى | والاتكار ' منقال ددوث صفة »© الظاهر من الصفات الموجودة فى الخارج كليم والقدرة # منصفاتالندتعالى 46 خلافا للكرامية فىيحدوث جيع الصفات | 9 فهوكافر # لاثيات النقصله تعالى لانه يستلزم كوله تعالى ملا لاوادث وانه ١‏ يستازم خلوه تعالى عن الكمال فى الازل اذكل صفقله تعالىكالله ##وفبا» اى فى التتار خانة ططر»ه اى مصنفها جوع عنقومذات بارىجلت قدرنه محل حدوادث ميكوبند» اىبقولون بانذاتالبارى محل العوادث #ماحكمه, قال فىالمواب ونه و 5 اىصار و 0 بن 0 لذ شك اذ 0 له تقال محلا أ | ذاته 00 ا#ولاشودله المإقادر . ذاته ولول 2 وكذا 1 صفانه ا« ه, المعتر 5 وكذا الفلاسفة اذ عندهها ان جميع صفاته تعالى عين ذاته هل حم 7 هم أم لاقال : حكر #بكفر هر ف لانهم ينفو ن الصفات ومن الصفات فهوكافر 6 | اقو ل اما يازم الكفر لوكان انكاره, اصلها واثرها وامالوكان اتكارهم اياها مع | اثبات نتانجهاوفاتها فازومالكفر 0 للكلام اذعنده , انالذات كاف ف الاكشاف 0 | بلا احتتياج الى امآ آخر بلمراده, من ذلك هو البالغتق اف حيدوالكمال + قالالعلاءة ٍ الدوانى واعزانمسثلة زيادة الصفات وعدمزيادتها ليست منالاصول ااتى تعاق أ بها تكفير احدالطرفين بلاتمادرك امثالها بالكشف ومناسند الىغير الكشف فعلى [] اعتقاده بغالب ظنه حسب النظر الفكرى فلا بأس فىاعتقاد. احد طرف النقى ١‏ || | والاثياتفيهذء السئلةاتهى فاتأمل ذ فها ١‏ وفها ال عنقت انللهتعالى زج وهى ا ِ زلةهل كم بكفر هم > كار السفات الى دل على اص افهبها الا- عالت اليه افوالتتار خانية ( ان اعتفد ) اى المكلف ١‏ ان لله تعالى رجلا ) بكدس فسكون أسم (نالف التتارخائية هن فال نحدوث صفدُ من صفاتالله تعالى) القدمة القاممة بذاته كالمل والارادة 2 انه و كافر ( البستازم انيكونذاته تعالىحلا للعوادثوهو نص فى حدق امال شيجب التنزءه عنهكا فىحاشية خواجدزاده زوفها) اى فىالتنار خانية (-ئلءن) قول (قوم) سكت عنْتعبين السائل عدم تعلق الغرض تعبينه اولغير ذاك إذاتبارى) اىاللحالق جلت قدرته) -جلةدمائةاومستأنفة حال ةلازمة باعارقد (#ل حوادث ميكو ند) لفط : إن بكسسرالم وذم الكافالفارسة -1/[9م؟ هس وسكونالواو و عم الصتية وشكوانالتورن اخره وال عاك نعو لو نكذاك ماحم 6 فى الاسلام وضصده (قال كافر شولد) بقعم المعير والواو وسكون النون معناه صاركافر ا (بىشك) اى دن غير شك ولاريب فن قال ان البارى حل فيه ثى* اويحل فى“ او نتحدبئى” أو نحدهثى “هوكافروماشع فى بعض العباراتمابوهم ذلاك مؤول اوعلى غلبة الخال على قائله واذا اخذ تعالى ماوهبت سقط ماوجب م فى المواهب أن كو نذاته تعالى ليس خلا لعوادث بنانت بالدلائل العقلية القَطدٌ فيكفر مكذبها ( وفها) ائفالتتارغابية (ذل عن قال بان الله تعالى)» جلة شانها ماتقدم فى جلة جلت قدرته (عالم يدانه ولاشول)بالمحش.ةباعثبار 0 (له العز) صفذقائمة له ( قادر بذ انه 1 قار © فيكر و نالصمة ات(و هم والاججاع ام (أملا) الاولىاء لى(قال ٠‏ ) كفرهم لانهم نفون العسفات)الثاتةلهتءالى ( ومن نؤ الصفات تهوكافر) اممو تهابالادلة القطعيةمثل واللهعليم الشكبروهو علىكلثى' قدير وهواكىع البصيرالى غيرذلك منالانصوص الدالة علىثبوتها كافىالحاشية (وفها» اى ان (وهى ١ 7‏ الخار ح ةيكف رلا ستاز مكو ن اليدئعالى جتنا كسار الاجسامو اماحديث لتحي طلب الثارالز بادة حىيضم الجبار الا قُدمه فيقول قطقط فقيل قدمه اسمرجل +و قي لقدم عضاف اليه اضافةتعظيمو تششريف+ وقيلغير ذلك ذ كرء ابن اللا اقولعبارة التتارخانية هكذا اذاقاله ناى خداىبادكر فتد رب نْحادثه » نظر ان اعتقدان اللدتعالى رجلا و هى الناذطا كفرو اناراد انه لا>اة فى هذه الادثةالا بالاعتصام الله تعالى فلا يكو نكفرا وهذاشايع فى العرفاذشواونة 5 كار ناىفلانبايد كر ذتن» ولابر يدون بهرجلهعلىاللقيقة لكنه دنيع جدا اتهى كلامه (وفها) اى فى التتارخاد لإمنقال باناللةتعالى جسم لاكالاجسام فهوءبتدع وليسبكافر) واتمالميازمنه الكفر لاحتمالان بريدبا جسم الك اوالذات اوالنفس واطلاقهذه الالفاظ على الله جا بر فير جع الىفعنى قولهتعالى ايسكثله ثئ“وهو السميع ابيص وانماصار «بتدءالعدم وروداطلاق المسمعليهتعالى (وفما» اىفالتتارخانية (ومنقال الله تعالىءالى فىالسماء | ارادءه) اىبقوله فىاكماء (المكان» وانهتعالى فىمكان ( كفر) لاسحالةذلك فىحقه تعالى لان منكان فىمكا فهو #صور والحصور مقهوروالله القاهر فوقعباده كذافىالمواهب ولانكونه تعالىمتزها عنالمكان ثدت بدايا قطهى لان الله كان و لا مكان ثم خلق ا مكان فلو تكن فيه بعد حد وثهلتغيرا كان عليه و التغير دليل المدو ثوكونه تعالى قد 6 ثاب تبالدليل القطاعى فيكفر مكذيه كام فى العقائٌ وقدذكرهفى سح المواقف لاسيد الشريف لنافى اثباتنئ المكان اللو وجوه+ الاولاوكان! لربتعالى فى »كان اوجهةلزء قدم المكان عر +58 يه واللهة وقدبرهناانلاقدم سو ىاشتعال وعليه الاثفاق+ الثانى ١‏ الممكن تاج الى مكانه محرت (سخرل وجوده المارحة ؟ المستازمة للجسمية قيدهذا الاعتقاد اذورد فىالإديت التكم أطلاق القدم عليه تعالى وهو قو له صلى الله تعالى عليه وسإتطلب الناو الزدادة حتى ضع ا لدوله وللكان م_عه || الجبار فيها قدمه ذقيل لاتعظيم وقيل وقيل © يكفر وفيها ومنقال بانالله تعالى | عن المكن لو از انيلاء | جسلاكالاجسام #التى تركب من الاججزاءوكان اهاطولوع ض وعق «إرفهومبتدع © || فيازم امكان الواجب | لعدمورودالشرعو لاءجامه المسمالمنئى هل وليس بكافر # لاله حينئذ يكونهنى الذات ا وجو بالاءكانو كلاثما ا والنفساوالثى” واطلاتها عليه تهالى حار وهذا أكون كا اذالم ابت ثى باطل + الكشلثاوكان ف | من خواص الجسم كاليز و اللهة الى انلاببق الااسس الج والافكفرايضاوفيها ومن || 0 5 0 3 - 1 6 . ٠. ٠. ( مكان فاما ان يكون || قالاللهتعالبىءالرف المعاء انارادبه المكان كفر»» لاستلزامه احتياجه تعالى الى السماء‎ بعض الا حياز او فى جيعها ا وكلاهماباطل» اماالاول فلتساوىالا<يازف انفسهالان لكان عند ال كليينهو الخلاء التشابهوتساوى نسبة (وقدمه)ا ذا تالواجب البافيكون اختصاصه بعضها دونبعض آخرمنها ترجيحا بلا مرجع + واما الثانى وهو ان يكوا فى جبع الاحيازفلانه يازمتد | لخل المتميز ين و انه الوايضا فيازمعلىتقدير الثانى مخالطته هَاذوراتالعالمتعالى عن ذل علوا كيرا + الرابع لوكان*تحيزا لكانجوهرا واذاكان جوهرا فاماانلابنقسم اصلااو :قم وكلاهماباطل» اما| فلانهيكون <تذجزا لانضحرئوهو احقر الاشياء تعالىالله عنذلاك علوا كبيرا* واما الثانىفلانه. يكون مهاو ' جسم مكب وقدم انه بنافىالوجوب الذاتى الىهنا كلامه واذانقرر هذا ظهر بطلانةولءضمنالشمراحاستدلاً من عند نفسه تعاميا عنقول غيرهوايعابابرأه وكشفدانإلاكفاريه ءندى باطلءناصله لماثيت فى سمج الاخبا انالننى صلى الله عليه وسلم سل جارية فقاللها ابن اللدتعالى فقالت فىال-عاء فقال عليدا_لام انها مؤمنة فال صلى الل عليه وس 0 بامان من شول ان اسَّهتعالى فى ا سعاء وهؤلاء كي م بالكفر فلاحلو اماان يكون هذا ا ظ عن جهل فضلل 0 عنع! فيكفر والعياذ بالله تعالى » 2 تعالى ليس فى مكان ثابت بد 1 قطعىاقول بلهو ثابتنوهم باطل شسيظانى. محالت الكعب" الاليية والنكي الويه والكرق| اللا والعقوا السلية فازقاوب جيع المليق مضجلية على اناللهتعالى ال فهم شولون بالستتهم ماليس فىقلوبهم وهذا ‏ ى منه العحت .الله نوا قولااق وهو يهدئ السيل" الها كلامد» اللو اتا م ديت لازي 111 00 الم إلنى صلى الله عليه وب ب لجار ب بأبنا ستكشافا عاظن انهامعتقدوّله ون الوثنية فىالاهلية قلا اشارت الى النعاء م ات ونيد وجل اشارتها 0 كه نال الى النقاة شم باعائها الىغيرذلك من التأؤيلات لاما ثانينا فلاله وامثاله ظئؤاهرهلاتعازاض اليقينية الدالة علىنالمكان و لي كيف و“يما تعارض الدليلآن ١‏ تال ناامكنفنأول الظواهر: اما:احوالا وشخوض غلم الل إن ثمالى عا :هوا رأى منْ شف على] لأءاللتوعليه أو الالف » كارؤى عن اد لاست اه معلومو الكيقية جهولة والدشعنهابدعةهواما تفصيلا كاهو رأىطافة |[ الاستواء الاستيلاء حوقوله * قداستوى تمرو علىعراق+ منغيرسيفودممهراق الىغير ذلك من التأويلات إذكرها العلاء فى هذه الآآيد -هوم بيه واللديث ونظائرها فارجع الىالكتبالمإسوطة ترام ومع ١ 1 2 2‏ اه ٠.‏ . - - - ا ازقدم ٍ كن :لمزم دم وكاله ب وان اراديه 2 مكاي ان تام حقيقه انشاء تماحاء فظاهر الاخبار #الانباطتها استحيل كونهاحةرقَة معاءكقوله تعالى ٠‏ أمنتم اذا ما وير من قَّ السناء + وقوله > لى الله تعالى عليد وما يعزل ربنا كلليلة الى *عاء الدنيا اي وهم باطال قطلق لايكفر. وانا, يكن لهنية # منالمعاء ومناللكايد 88 يكفر عند اكزرهم * || الف للكتب الالهية ظ فانقيلٍ انكان 3 ثلةمائة احقال تسعة وتسءون كفر وواحد لس ل والكةو فالربائية*اقول ْ 91 لاؤء 2ل انك ل الكفر لازم لانالكفر ثى' عظيم فهما امكن لاحمل || : بلهو ثابت بلهام الوق لل عليه ولانه لارججم بكر الآدلة بل بالقوة #>وز انيكون فَذلاكَ الواحد || وكتاب ربائى 06 كا عاو بدو الاحبار البو يدفان الا نا تالثرانة و اكت الوه متطاءة:ان و الشريعة قوة ةغالبة على تلك الكَيْة * قلنائم لكن لفظ الدماء مسري فىمكان مخضوص فعند اطلاقه لاتاج إلى نيه وانما الاحتياجج 0 خفيا وكناية فقوة هذا الاحمّال ايعدم الاجقال الآآخر «#وفىا الخير» بالفوقية فالمهملة فلمو حدة فالتحتية اسركتاب «رمر» اوالكة ر هو الادع وعله الفتوى 3 اطلام ا يسم كاف العزاز: 7 الشرنغة والعقول !الود ذكرنايشكل ذاث عاقالوا اله لافج م بالكفر فى مسئلة اختلففىكوا: ١:‏ كفراوالمفهوم منوافقتان “1 ال منقوله لامع أنورانه قولاآخر >*ها وهذا اذم منه»قال فى وبر الابصار ]ل لامكن 1-2 ولاشتى تكفير 5 امكن جل 0 على َل حدن اوكان فى كفر «خلاف || ولايجرى 0 وأورواية ضعيفة+ونقل ع نجامع الفصولين عن الطساوى لايكفر - مالم بدن || اما اخسلاء قلو ب جع لردة اذالاسلام الثابت لابزول بالشك معان الاسلام يعلو وينبغى لها أزلامادر الخلاثى فليسمنالا دلة .تكفي اهل الاسلام معانه بقضى بقع ةاسلامالمكره *وعن النووى 5 المعول عليها تتاف اخو الدعلى محامل حسنة فكل نقصان الى ااسبعين و حادلى مانقل دن السبي 1 والب_نة واجاع الاامة 0 | اكفارمن قال لإالهالاللله تحمدرسول الله أذ التكذير ام هائل عظيم اين الفا لخر الى عَليك | ٌالشهر: والنياهة كالم قالان وأباضضة لدم والمال ودرهه )لكا 0 5 نعرا ود قى 4 و 3 دم ال 0 4 ف 0 مع 0 امثال هذه أمؤلةوالأجوبة: 1 أن الشار ما كمال (برشة لام ل حر صه على طءن ٠‏ الل ولهاية رغبته على تدع الفضلاء لاسا بللصنف الكاءل والمؤاف الفاضل ب اشبث لكل رطب ويابس فوقعماوقم تجاوزالله تهالىعنه ولذا ذكر حديث النا(وازار اده محر دا طهكاية عماهاء فيظاهر الاخبار )فى الفاظ الك:ابوالسنة كقولهتعالىوهوالذى فىاكمماء آله فالارض1 له اىمعبو دفيهها إلا 5 وانلمكنله نبة) تنصرف الافظ عن ظاهرء وهوالاخبار بالمكان المكفر كافرء ندا كزهم )لان ذلاك مدأو ل الافظ ول بص رفه عنه فكفر بذلاش عن دهم (وفالتبير) بالفوقيةفا#ملة فالاوحدة أهنية اسمركتاب(وهو) اىالتكفير (الاد وعليهالفتوى) لتبادر ذا اللمكم منظاهر الافظ ولاصارف عنه بةانإرساء فىدايله وسكت عن جواءه مع انالك :بالمثهورة “أو نةبه تعوذ بألله هن سر ور ال ومن سيئات ٠ (وذها» اى فالت“ار حامة ( لوقال نه إنحم النون -.1 ل و مكو نااهاء تكتبولاء نطق به (مكاق للوحدة( زتو ) بكسسرالزاء وبدم الفوقية والواو تكتب ولانطقبها( الى له) ضبطه كامس (ثو» يضم الفوقية وسكون ١‏ 0 (*بج)بكسالهاءوسكون الم: 2 وباليم الفارسية ((مكاق) وزمعناء بالعر بيد < مكان حال تك والرانت فىمكان من الا>؟ ند كافى المائيةه للمواجه زاده إنهذا كفر) لاله جعله حالا فىااكان وذلك ابة الحدوثالناللا لوهاة وف التارحاية ويذعى ان نشول جيع الاشاء والا مكنةمعلوم للهتعالى ورأيت فى حواثى جامع اأفصولينانهذامصراع منغزل بتغئى نه+والمب انهم تغنونبه فى يحالس عناء الزمان ولانكرو عليهم والفقهاء مطبقون على انه كفر اتهى كلامه (و فيها)اىى التتار حامة (رزرجلقالء؛ خدا)بضم المعبتو فح اأمملةاوالله(در) نح فسكوناىفى همه ) بمعنيناى فكل (مكانى هات )!نحم فتكونناى موجود (هذا) الافظ ( خطاء) لا يهاءه حلول عله بالكان المسيرين عليه حيا وميتاهتم اكفار اهلالاهواء وغيرهافغاية المفاء لكثرة الشعاد واختلاف القرائن وتفاوت الدواعى وخفاءالتأويل وفرقالالفاظ المأولة عنغير وطرق:التأوال ١م‏ 0 المشزكة وانواع اليجمازات والا-:.ارات وو الكنايات فالتكفير ليس الالان صمرح بالكفر على وجه .نسديه ابواب التأويلو الموافق لافى!أحرالر 6 تكفير م-إامكن -جل كلامه على عمل حسن اؤكار فيكفره اختلاف ولو رواية ضعيفة فأ كر الفاظ التكفير لاشفى بهاءوقدالزسئ نفسى ازلاافتى بثى" منها انتهى '«قالفالمواقف و لابكفر احدمن امل القبلة الاعاق ذقى الصاذع القادر العلم او بيرك اواتكار ماعل يمرئه صلىالله تكآلى عليه و بدضير ور ةاوانكار لهم عليه كا حلا لاحر ماتءقال الشارح التتوبنتاىاء تاه على حرمتها وكانت ماء ضرورةوالافان امواءاظيا فلا كفر بوانثطيا ة نلف فيه +ثم قال مصاذه واماماعداء فالَوَأ ثل به مبتدع غيركافر و لافقهاء ٠ق‏ معامتهم لاه هوخارج عن فننا هذا اتتهىء*ونهلالدواتى عنى اول شرح المواقف انججيع ماكر | بهالفقهاء رانم الصاحد ماذ كر انتهى فعلى هذا لاتخرج عن فنا فانهمظ وفيها 6 أى الجار انه لوقال نه مكاتى © اىلامكان» زنو هاو منك واتفطاب لهتعار © خالى # يعئى ايسعكان خال منك © لدتو #» ماانت © در هج كانى » أء فىمكانو احدؤنهذا كفر #لان فيه نسبة المكان الى اللدتعالى»قبل رأيت فى حواث جامع الفصواين انهذا مصراع منغزل تغنى به والتمب انهم ,تغنون فى »#السر عبلاء الزمان ولامكرون عليهم و لفقهاء مطبقون على انه كفر انتهى 0 على ماتصل آنا بامغى انلاركغفر اذك ن انتحمعل نقيه قريلة علىانالمرادهن١‏ 0 معرل عله واثر قدرنه ودخوله عر 52522 عم ادالفقهاء ع تصريع القثل يعدم ارادة. وتات التأويلات وتصركه بإرادة لاه 1 اثبات خواصه ولوازمه © وفهار جل قال عل خدا # اىالله د رعههمكانى هست ١‏ موجود فكلمكان 9©هذا خطا أي ين العلر فىالمكان يقتضى كون العام فيه اذو جود العسنه فىل فرع وحود اموصوف فؤذلك اهل يشكل ذلاكت اف حاشية المياللى عن الغير انالازوم غير الالتزام و لاكفرالا بالالتزام ويحاب بما احابٌ هوان ازدم الكيفر المعلوم كفر ابضا ولذا قال فى المواقف من يازءه الكة ولابع نه فايس بكافر انوى ظاهرء انالجهل عذر كلاق ان|ابخ لامعا 2 الاخض فذكفر والاافلا ثم لاحى أن ظاهره انع لله تعالى شاءل ] الامكة و#.ط بهالعل مراد الفقهاء عند قرينة صارفة عن هذا الظاهر ٠‏ ان ةا ب[ جى انالازو مان 1 انالذى اءعشرت هومءدى ازي ومااعة و معي ى حقيق فكنييكون لاه أ+5 اوس ذلاك ابس كل حقيقة ظاهرا ولاكل محاز غير ظاهر دل قد يكون على عكر ذلاك كاعر ر وقالاصول فان صدور ذاك عن 0.0 عن الملم دليل على عدم ارادة حقبة ا ١‏ الأاساط بكلثى” بلقرينة على ارادة تحوذاك الجاز وقد عرفت قرا عدماكفار مسإ مالمتتسد اواب التأويل وبالكلية كاقال اهل المعقول ابضالابةخى تخطئة كلام كن اصلاحه ولوباح قال ضعيف إإو فى النصاب #اىكتاب نصاب الاحتساب ف و!اصوابانيقول كلثى* معلوءللدتعالى ؟ لانه مصداق قولهتعالى * قداحاط بكلدئ' علاء.لائان ظاهرهذا السسوقاناراد المع المر ادبالعبار الا ولى كفرلابالثانية ومن البين انالقائل قندتصدهذا المءنىمنهذا الركيب اي سبكفر ابد لتممل الافظ على هذهالارادة (إوفبارجل وصف الله تعالى بالذوق اوبالحت فهذانشيه » اى بالاجسام سيم ْ وكفر» لعلها نكان مراده م نألفوق هوالعلو والرفمةوااقهر والغلبةفلايكفر بليأبغى اجر اءالتفصيل السابقمن ارادةحكاية مافىالاخبار كقوله تعالى”* بدالله فوق ابديهم * وهوالذىفى العاء اله وفىالارض اله #وفهارجلقال يحوزان شعل الدنمالى فعلالاحكية فيهيكفرلانه وصف الله تعالى بالسفه» والعبث اذكل فعل خالعن المصلمة والفادة فهو عبث «وهوكفر #لانهتعالى راعىالمكية تهاخلق وص وانخق عليا حكية بءض افماله هدم ل أن بشكل باه حنئذ يازم وجوب رعايةالمكية وقدع .فت انهلا ننجب غليهثى*ووكانالكفر ففوتوع فمل بلا حكهد لبعد عن هذا الاشكالقاً مل طؤنهاواوتال خداى نود اىكانالله بوره جدود » وماكانثى” فو باشد» اىيكونالله تعالىايضا طووهج نباشد » 0 أصلا «نقدقيل الشطر الثانى »وهو ويكونالله ولايكون ثى' اصلا ©« من كلام الملاحدة#» الكافرين بالقسك باطنالقرآن فقطدون ظاهرهلغرض ابطالالشسرائع فهر منتفسير إعض فعلى هذايكون هر الباطنية الذينسمو ابالامماعيلية لك نظاهرء تعليل بقوله ونان ظهم ان الجن ومافيها منا لور العين افناء» يناسب ان يكون اللاحدة هم الجهمية القائلون شناءالجنة والنارو فناءاشلكهما «ووهو » ائهذاالظن 8 كفر عند بعضالمشاحخ» لانه مالف للكتاب والسنةوالاججاع ايس عليه شبهة فضيلا عن عه كافى شرح العقايل” وخطاء عظلم » در تر 9 عند البعض #لكن موس سد محا د سس سس سح رد مص سح ا سح بس سس ص بس سي ب سي سي يج وي 1 ؟ لإوباشد) ايكون( وهم نباشد) اىلابكونمعه شى (فةدقيل الشطرالثاى)اىوه.: اثلينبالوحدةفاوله معنى حديث التبيع كان لدو لاشى #رشى* وانه تعالى بورجد وبوجد 2 6 كتنايي ( النصاب والصواب انبقول كل ثى* 6 جز نا كان اوكليا (( معلوم لله ت#الى) قال الله نعالى ب عنه مثقالذرة فىالارض ولافىال-عاء+واعله لايكؤن 1 لانمغناء انعله كل موود فى كل مكان اد دن وجودالءم فالمكان تعلقه نه لاالظر فيه المفهومة من طاهر الافط فير جع الىنوله كل ثى” معأو م لله عا لى » علافا عل )و قبا) اىوىاك ثار حاسة (رجل وصفالله :الى بالفوق) اىبانه فوق العالم ١‏ تحت )اى كته (فهذا )القول(نشبيه )للهبالحادثو الاحجما «لزوكفر)ر لعله ان اراديهالحكايةعاورد فىالاخبار فر قالاللهتعالىوهوالقاهر -**ا 59١‏ 4ه فوق عباده وهوالدذى فى | لسىاء اله وفىالارض اله قال عليه السلام انالله ينزلللة النصف من شعبان الى الءعاءالدنا الحديث كام (وفيها) اى فى التتارخانية (رجل قاليجحو زان بفعل اللّهنعالى فعلا لاحكية فيه يكفر لانه) اىالقائل بما ذكر (وصف اللهتعالى بالسفه) وهو ف عتيننةص ف العقل كاف المصباحوهو) اى وصفهبه ( كفر) افيه من اماق النقص نه تعالى 0 5 افعاله تعالى لاخلو عن حكيدو«صلءة وفادة وان خذى علينا وجه المكية فى بعضها لان فمعل مالاحكية فيه عبث وفعل العبث سفه وتيكية الحقة الل الله تعالى كفر وجهل و فما) اى ف التنارخانية (ولو قال خداى بود «( بضم فسكون اىكان اللهتعالى اعون بود) اىلم يكن - ع باش د( من كلام الملاحدة) اأقعد مستاء باأهر حم انالله ع الى 0 فىالازل وم ممت ثى” غيره اسلا فى وجود غيره تعالى الحاد اذفيه لفى اأعنة والنار وادات ناء لهها وهومذهب الملا حدة كإفى الا شة المفسنف ( فانظنهم اناأعنة ومافيها منالمور العين للذناء وهو) 0 - 2 عال لاش اشام رلا عذايم عند البعض ) اما كونه كفرا عند البعض فلا 0 مائدت بالا ادلة القاطعةو © جل ان تكو ن قر اذه تي وراد الا 57 عى أهااك الاو جهد 20000 بق أوجه ه ركذو اكلا والاكرام» فلاتكو نكم ل ا حيث تكلم الى ته ل+ - 75 اعلل انههنا 1 عوفم الكو وا لطر خطاء عظيم ففى الاول خبط جيع عله و جد دعانه ونكا<ه+و فالثاني نحدد الامانو التكاح+ وفىالثالك فلزم الاستغفار وى له زياد تفصيل انشاءالله تعالىك] فى الماشية ( فا ) اى فى التار حانية ثرون انكر القيامة) اى البعث واجع فىنومها(اواعنة اراتار "او المان أو الات 211 1 عل اك هر عي (او الصراط » وهو جسسر تمدو د على ظهر جه إ(او اأعدائف المكتوية فها اعمال العباد 6 خط الكرام الكتية اللملائكة الحفظة (يكفر) باتكاره وذلاك كبو تهابالادلة القاطعة وكذا لوتردد فنها كاى اخخاشية (وفها)» اىى التثار حَانْه (ومنقالان المزانعبارة عن )اقامة (العداو مقط ورلا احكون «يزا نوز نه الاهال» 3 ندل لدظاهر النص تحمل الاص القرا نىعلى خلاف ظاهره( فهو مبتدع وايس بكافر) لانهلم بكر المنزان اوله(وفيها)اىف التثار خانية (ومناتكر عذاب اقرفهو متدع) اذ يحى'ه نص؟ عىكاف المواهب(ومى. كرشقاعة الشافء نوم القرامة نورك فر لشبوتها ١‏ ' حاف منه العكذ: الخال حكانة ظاه ر:قوله: تعالى + كل دن علمافانو بق وجدربك. اتكافر 4 لاحتال النصو من ولوضعفا وقد فت نأا ان الامال الواقر كنا المعتزلة لكونه فىمقالة الدلل»قال الافتازانى :لالاحاديث وباب الشفاعة منواترّْ 3 : اشياء الكثر وم ذو العلال والاكرام + قال المولى. المحدى هنا ثلاثة اشياء الكفر قصبط اجميع عله ومحدداعانه ونكاحه ومافيه خوفالكيفر كاه ..: والتكاعومافيه خنطاء عظيم فيستغفر فقظ ظووفها مناتكن القياقة6 الظاهر النقطةالثائية لقوله #اوالعتة آوا الثار 21 يزان اوَالمساب اوالضراط وااعىثب المكتو 022 *ن الطفظة فى الدنا ونا اتمالالعباد» المكلفين مهم «يكنر » لأتكار مالي للا طترورة كتالا اوسنةاو اججاءاطوو فيا #اى التتارحانية ايضافؤؤومن 10 ناناليز ان عبَارٌةغن ادل فقط اد يزان تحة 3 فى #, ولابكونميزان.وزن الاعمالفهومبتد » ل النصوض على خلاف نادرها ' والواجب .جلها على ظواهر ها وتادرها بلاداع لولس ا ابخلاص عنالكفر لكن لأحقى انه يشكل عاسب من المصنف ان العدولا 2 ريم النصوص الى معان بدعيها اهل 'الباطن كة 1 شال فرق نا ماادعوا وببنهذا اذالاول مود الى ارال لقره واتكار القبائذ قاع ل لبان القيامة واشاء التمريعة يوفيها ومنانكر عذاتب القر فهو 0 ا ا 2 فلاقطم قال في التلويح لاجد معالاحتالاو العار اك ذل ار" عنْالاحقال ايضا ولايكفربانكار الحتمل لكن بشكل عافىالمواقفوتهذيبالكلام ومح العقاك هن النصسريم اناحاديث عذاب القبربالغة الىالتواترالءنوى وايضااً قالوا بان عذاب القبر حق بالاجاع مسةندا بالكتات والسنة قبل ظهور الغالت فلايضر وقوع االاف لنقرر الجاع اذالاءة لاقف اللاحق 7 الجاع السابيق بل نفس اخلاف ساقط 0 خرقاجاع وخرق الآجاع؟ 2 والذى تقتضيه القاعدة هوكفر انكار عذاب القبر على انهلا عد انيكو نكنئيل الضرورات الدياية بعر فه العاى 0 واحمال ظطواهر بعص الو 2 على عدمالعذاب نحوةوله تعالى + لا.ذوقون فيهااللوت الاالموتة الاول * فعكو نه محايا فىمحله ممتفع بالاجماع+و قدقيل طنى ا للكتاب مع قطعى الدلالة للأحادشيد الفرضية»وقيل ايضا ان ججيع اخبار الآ حاد ااوافقة للكتاب جذقطعية فياضم بها الاستدلال على الف ضيه مطردا فاحفظهافنفعك فىمواضع شتى ووه ناكر فاع ١‏ ب 7 ١‏ 4 1 2 الشافعين نوم القيامة فهوكافر 6 ظاهرهسواءكانت للاننياءاوالعلاء اوااصلماءا نال الى باللام ظاهر فى الافرادى لكن التلاهر مطاق الشفاعةا-جالا بلاتفصيل اوشفاعة الاننياء و الظاهر ا.ضاف مطلق القيامة والا ففى اير اتيم انهم لايشفعون فى بعر مواطنا لق.امةوايضا الم راد الشفاعة باذنه تعالى و الافلا حو ز اججاءاو لايلتفت الى خخبلاة جا 2 سيوس اا ينا بم اهن« بإناي إلهنىولكن بغي احتمال نح وقولهتعالى : + وانقوا نوما لاتجزئ نفس عن ل اسل منها شفاعة وتو له+ ولاشفيع طأع »والاحة ل.و ولو ضعٍ 6 وايرا فىعدم أللكة امن مرار! ومااتوه فى بيانهما وتو في نوع قط ال حت دو نا مسبرنين 1 تمل كون يانهما. ظنما 0 ا ع توائر لا 2 القطعى الدلالة راجم على ظبى الدلالة., 10 ن الكتاب»اقو ل لعل ألاقرب الاسعساك بالاتجاع كل 7 اخالف: #رقها وءن قال اود اضعاب لز « الذين' انو الو فو ف النار > كالسرلة طر هبشع 56 لت 5 لا حال طوافر يعض الوص كقؤلة تغالىت ومن يقتل امنا متغملنا الآآية: » ولو احقإلا أقاسدا لتفارضادلة ؛ اقو نهاك تفل عله #والظاهق هن كلام بالتفظاز الى فى شبن ج#العقاك قطميفع عدم الايد "فافج اوه فيها ولو انكر روي الله بتمظالى_ يمد الدخول4» لل ذلي: لد خول تكاف اق نامة وان ثثلتت' الرئؤية لكن بالآ اد فلايكفن: يدق اللنة يكنفر:# , ا اخعرة الم رركا اظرة أو مظن ف : الف 0 ١‏ الصمر ماق اناج الاوكداء لوةاللااعزْوِقهذإِتالقبرة و نيا بالكتاب والسنة والاتجاع إل -ظهور الخالف كا فى شيزح العقا واشبكل؛ قا مواضع ألخر ع بان الهم :بين عدم اكفاز “اهل: القبسلة ويين اكفار محيل؛ الرؤية وخلقالءن ل وخنا ميا متففر +اقو لق ب لمي المنقول: ءعنالوإؤمويع فت الآمتثناء فبه ولاك :ان انتثال :ماذتكر ندال فىااجد المسلتثنيابتٍ وان المراد من؛ قولهم 0 اخد دن اهل القبلة اذا خلا عن ن الموائم :وس امن امنافى اوماداءوا, كم من اهل القبلة برعاية شراط الاعلية ونؤسافيا»ه وكذا إوقال لاإعرفي ب القبرافهو كافر # نقل:عنالمصنف فىالماشية :هذا مخالف لماسيق منكونه, َ تحمل على الرواتن لاحى فى اباء سوق العبارة عن هذا لأويلوقل هذا مؤال على كونه على وجه الاستهزاء مإ يكفر عند قوله لااعرفء الشمرع ان قال أم' التمرع كينا للاسضفاى لاخفاء فىبعدهماءاماالاول فلان السبوة ق فى مثله, يأبى عن اإبداءيعلى الرواسنٍ ولوكان مراده ذلاتِ لعبر عو قيلاوشوله فى رواية *واماالاانى فلان الظاهر هنامئلة م 2 ليست ندمل بنى ار شاد م فر الاسقفاف ولى إنخل :على ان النفى راجع الى القيد. قط دون المقد ذ 5 ن العم ان العذاب فىنفسه و اقعليكنى لاا فه فيستلزم اسمحقار عذانه ا فاستودادة لم بعاد 1 تعد 8 وفها عب اكفار القحدرية » امافرقة مستقلة ٠ذشعبة‏ .الى احدى عشسرة اونوع منالمعتزلة فى نفيهم كونالثشر تقدبرالله تعالى» بلذلك مخلوق الشيطان اولاءبد ؤامالو تالوا التقدير هن الله وااتريك والتسيب من نفس العبد [والشيطان اوارآدوا اله مّى عننسبة الشمرالىالله تعالى تأدبا معتقذا خاةهتعالى كرون بل لايضلاون 5 ن حو مانهدم من ان علسكهم اذاكانظاهرا >وتوله تعالى +* مااصايك دكن م 4 0 ن الله ومااصابكهن رمه ين لقضيلك يا فلااقلمن ندمل لاض أوكانيضهٍ فاو 1 الااء زبدغىا المعو ١‏ َ ره الله" "قال عد مامه م “امصسسسة هله ح مصاهه سقس ع مويسم -- 0 07111 ١ بالدلائل احص" القطعية (ونيا ومن ل لد اصعاب الكبار قالنار», أن 0 | تونوا (#ومتدع وذ ناواو اسان روا اشتعالي) شن لاه لله 1 عد ١الدخول‏ و: :4 100 قا١‏ ل فهو كافر 6 هذا مالف ماقدههنقر .من اناتكار, عدا ب القير ضوعة إلا.ان بملهذا على مااذا كان على وحه الاسكفساف والاستهزاء ققد محا .فيااوقيل|لانسان الشي الخس كذا قاللاام ف التبيع مبتاوزيا, فا ا وحمل امي على غير الالو جاب لصلث فى الخاشية به ول علي اارواتبن ( وفيها) 5 قالتتار انيد 2 ا ركفا القدريد ) المتولة النافين لاقدر ( يف نفيهم كؤنِ لسر تقدبر اللهتعالىي ا وفىدعواه, ان كل فاعل خالق فعل نفس ) وذلك مصادم لقولهتعالى* انا كل شى” خلقناء .در ولقولهتعالى+الله الو كل ثى** والاصل عدما'خصيص بل ثى” بممنى ثى“ باق على عبومه :* اعل انالقدرية همالذين بزعمون ان كر عبد هوخالق لفمله ولابرونالكفر والمعاصى بقَضاء الله تعالى وقدرم وبقولون اخهير من الله والشس من الانساد وان اللدتعالى لابريد افمالالعصاة ومعوا بذلك لانهم اثنتوا لاعبدقدرة نوجدبهاافماله الغراذة ذون|قدتمال ١‏ انيكونالاشياء شض الله وقدرءوتمامه فىشرحالمواقف (وفيها) اىفالتتارخانية (يحباكفار الكيسائية)بفد العاف ونكوت اناه لاهة:هنالروافش ٠توبة‏ .ا كيدان وقولقب لمتارن او كرات [ار ا[ 00000 عنبد الله بن الزبير “من الكيس وهوالادراك والظرافة (فىاجازتهم البداء) بالفحم والمد بمعنى الظهور من بداله الام ببدم بداء اذا ظورؤااراده هناظهور الرأى بعدانل يكن ولاجوز حمق 4 ؛ يه ( على اللهتعالى )لأنستاز امه الول لعواةة 1 1# 5-6 وتكوبنه عقلا ونقلا فى غاب الظهور واحقال تمسكهم من النض على مطلوهم. 2 لوا ديرا وعامه فىاية المفاء «وفى دعواهم » اىالقدرية ها نكل فاع .من الانسان اوغيرء”' فى الاصمرل ز( دب ]|| خيرا اوشراظ خالق ففلنفسه #دونالله تمالىاذمذهبهم انالله هوخالق الجواهر . اكفار الروافض 6 اى .|| واما الاعراض فتددثها الاجسام اما ايحايا كذر قالنار اواختيارطركة الحبوان المكم بكفره, (فىقولهم || ومناجل اسنادهم افمال العباد كلا اوبءضا الاقدرة العباد سوا بالقدرية وهر برج الامواتالى الدنيا) || الذين اشار اليهم صلىالله تعالى عليه وس بقوله القدرية حوس هذه الامة. ورجم نم مسكون وقوله هم خصماالله فىالقدر كافىالموائقف وجدالشيه اناليجوسيس:ون الكوائ”؟ مدر رجع المتعدى | الىآلهين بزدان فاعل الخير. واهرمن فاعل الثمرنقل عن منهاج الزمحشسرى السنة ومصدر رجع القاصسر. | منالله والمعصية من العبد والله برى” منها فعلى ماذكر يلزم ١‏ كفار الز محشمرى رجوع و حك كفر هر ##وفها يحب | كفار الكيسائية» صنف منث.مة اومن الروافض © فىاحازتهم ' نوكه الممذكز ر لانه أ البدا» بالفعم والمد معبى ظهور الرأى بعد انلم يكن« على اللدتعالى يك .لا سنازام الجهل بلالندم ومنئمه لم جوز اليهود نسحم الشرائع لاءئى انمثل هذاميىعلى كون ازوم الكفز كفرا ولوم بلزماولميكن الازوم يبنا فليس بكفر ابتداءه وب مصادم لقوله تعالى وحرامعلى قر بتاهلكناها 1 : انهم لاإرجءو ناف المواهب اكفارالروافض فىقوهم برجع الامواتالىالدئيا و#نولهم «إبتنا-خ الارواح «اعزانالر وَأفنَ 17 اىهن جسدالى جسد علىالاد © وانتقال روح الاله الى الام » الاثئى عشر ودر ون فرق عل نارسيد أ دضىالله تعالى عنهم من اولاد على كزءاله 'تعالى ‏ وجهد وهم عن لرتضى وتجان | وحسين وزينالعابدين وت#د الباقر وجعفرالصادق وموسىالكاظم وعلى الرضى. فالموائف نح ا كفا : فى المواقف "محر 7 || وممد التق وعلى بن مد التق وَالمن العسكرى وممد المتظر األهدى بعضهم كالسبابيِةَ وه ْ اصصاب عبد الله نسباء قاللعلى رذىالله عنه انتالاله حقافنفاءعلى الىالمداءنوقال لم يمتعلى ولمشتل واعا(ان قتل ابن ملم ان تصور بصورة على وعلى فىالضاب والرعد صوته والبرق سوطه واله بنزل بعدهذا ١‏ الارض وعلاأهَا عدلا وهؤلاء شولون عند سماع الرعد عليك ال_لام ياامير المؤمنين التهى كلاءه + وصنة من الروافض قالوا انعلياواتكاءهير جعون الىالديا فبنتقمرن من اعدائهم وعلاؤن الارض عدلا كاملثت جوا وهذا هوالمراد برجعالاموات الى الدنيا لارجوع جمبيعالاموات البها فانهم ماقالو اله فافهكا فر الكلام () ١‏ قولهم (بتناسخالارواح) اىخروج الروح منجسد المآخر كالإناحية وه اصصاب عبد ا بنعبدا! بن جمفر ذىالإناحين قالوا الارواح سم وتنتقل وكان روح الله فىادم ثم ثيت نمف الانباء والاعة حتى ات الى عل" واولاده الثلاثة ثم الى عبدالله عذا ( : 6 فىثواهم (١‏ بالتقال روح الاله الى الائمة 6 الاثنى عث أل 5-37 8 1 أنالامذ) اذيك (الهة )و هذاقول فر قهمنهم (و) شولم حرو جامامباطن)>فى كا بزع ونه فى الامام د غار انه ١‏ فى سردا بس هر ايا نظهور (٠‏ وتعطياهم الامو النهى الى انر ج ( ذلاثك)الامامالباطن) فلا شرع مدةاخفاهبعى نك اكفار الامامية من الروافض فىةولهم ,روج الامام الباطن وتعطيلهم الامى بالمعروف ©والنهى عن المتكر إْ أن مرج الامام الباطن فانهم قالوا الامامة منصو صذاملى واولادهالىانساةوا الامامة الى حجهفر الصادق واختلفوا )المخصوص علدءه بعده والذى استقر عليه ذأبهم انه ابنه موءئ الكاظم ودفده علىاءن موادى الرضى .واإعده. على داق وبعدء اسن نعلى الزى -80[ هه 7 و بعده كد بن اسن وهو الامام الباطن النتظر خروجه عندصلاح . - 2 : الزمان :وانقطاع اه يوان الائمة؟ المذ كور بن عنده ظ آلهة 6 لول الا له يهم ولاك فىاستازامه انكار : : 3 7 3 0 «القيامة واعتقاد. اسللول في آعالى ف وبقولهم ان والطفيان لفساد الزمان>“كر بج عند صلا حالزمان وتءط.لهم الام والهى # ولعدم مسر عية احكام | صلا ف الى انحر ب الامام الباطن #قالوا الاماء. ةمنضوصةاعلى واولاده الى جعفر الصادق ثم اختلفو فاتقر رأيى على ابنه. موسىالكاظ, فعلىابن»٠وسى‏ الرضى فعلى ن#دالتق فاسن بن على الزى أ>مدناللسن وهو الامام المتظر : خروجه والتنى المذكو ر.رطى الله تعالى عنهم والاشد كك فكون :ذلك كفرا من شر هم وعنادهم فلا يحب الام والهىجى فرج +وقالاهل!أنى بوجوبه مطلةا . لانه هن فروض الكفايةفاذاقامنه البعض 11« وبشولهم # اىالرافضة ا نجيبرائلعليهالسلام غلط فىالوج الى ند صلى || .سقط عن الباقينو الاثم الكل ظ :الله تعالى عليه ١‏ دون على بن ابى طبالت رضى الله نه الى: عنه 0 فالنى كا فى التوفيق (وبدواهم ان جبرائل غلط. فى) ايصال (الو الى دد "حققة هو على ويلعنون صاوب ردش بعى تل وصاذف مهم >ملون النى .عليه الصلاة والسلام مع على شريكا فىالندوة عنزلة هارون هم موءى وهؤلاء القسوم لخارجون عنءلةالاسلام واحكاءه, احكامامرندين ويحب اكفار اللوا. ج » الذزن خرجوا عناطاعة على رضىالله تعالى عنهنفهم اول فرقة تفرقت فى الاستلام وقدكانوا فىعسكر. على رذىالله تعالى عند فلا وقع فضي ةالهكير كن عل قوصل )نان تستعوة لا ز اله شبتهى فقبل البعض لطن الاخزرو ن الهم على رضى الله عنه وفرالباقون وانضم الهم اصصاب العقول انه وقتلوا العباد وغلبوا على بءض البقاع والقلاع فذاههم خلود صاحب الك يرة فىالنار واكفار على ومعاؤية وعروينالعاص رذئالله تعالى اهم ثم دسوا على قتل على فىالكوفة وقتل معاو يه فىالشام وقتل عروين العاص فى«حسر وعيئوالقتل علىابن -- فضرنه بسيف *-عوم او تالص وهو ايوم فى »سد الكوفة ثم هزءيى مصعب بن زبير قاتلهم فىخلافة اخيه عبدالله ابن أ الزبير رط الله تعالى عضوم وفرق ججعهم ونا فقتل وصدمب تماضدت - كام ١‏ فاضضروا العباد فبعث اليهم الحساج المهلب إن أو صفرة وإمند:اطات" الى و صلى الله عليه و دون على نابى طالب ن ضئئ الله تعالى عنه )و انهالمنزل عليه فى نفسن الام.دونء هد عق قالت١الغر‏ اه من الروافضن هد اشبهالناس بعلى” من الغراب بالغراب والذباب بالذياب فبنث الله معدل بالوعبالما ملزادجاى :ابه عنه “ضلط: جير اسل فتبليغ الرسالة الى. مد دون على ررذى الله فهنه لفون صاحب الربش يعنونءه جبرائيل عليهاللام كذا فى المواقف + وقال فىحرالكلام وصنف منالرواؤض او !أله شت بكان فالنبوة عنزلة هارون منمومى علهمااللام وصنف قالواانهاعيءنالنى علي هالسلام منزلة ضر منموسى علبهالسلام (وهؤلاء القوم) المعتقدون لماذكر (خارجونءنءلةالاسلام)ا ججاءا(واحكاءهم) اللرأ علبهم هذا الاعتقاد (احكام المرتدين) فنفتلون الم توبوا ويرجءوا المىدينالاسلامامبراء منهذءالاوصاف ثاملانوم اكوا نص القرآن واجاع الا مةوقدقال الله تعالى. عمد رسولالله (ويجب اكفار الموارج) الذن رجوا عن اطامة على رضى الله عنه 5 1 00000 86 إلا 0 000 امار وكثر وهذا |25 4 لعفا انيم علا ب 2 طالب 5 1 و ا لاخر 0 0 فيه من اصابا 0 و و له اا الذوارجح قوم من هاد. الكوفة خر<وا عناطاعة علىر ذى الله. تعالى ءنه عدر ض اه باأككم ننه 538 يوقاو انالمكر الاللهبوكانوا اثنى عثسرالف!رجل اجتهوا ونصيوا راية انإلاف وسفكوا,اليماء وياموا | فار البههر 1 الله تعالى عنه ور امورجوعهم فاو الا القتال ف اتلهم بالنهر وانئة: تلهم وا ستأصلهم وم اج مهم اقلم ل وه الذين قالرسول! الك نت فى< مر قومقاءى 22 احدكم صلا نه فى جنب صلا .وضوامه فى حل صو “يم رلكن لايحاوزون اعمانهم تراقهم ”9ه 329 0 سللام الموارج كلاكا الكان :وقد 2 ار :و3 تفرةوا 6 | تسع عسة ع 5 والغلية فالا كز المخؤارح م ان ١‏ اج لاقصسر فى الامداد فرق وكفر اع مالع 0 الى ان المزموا فانقطع .سرهم عن المسمين. فاول ظلوورهم لواخ ,منفين وآ ذا مدتهم اؤاخر مدة عبدالملاكن, مروان 9 فى! كفبارهم ججيع الا مده الذين اككروا عله ولم برضوا افعالهم © وفى اكفارهم على بن .ابى طالببوعمان بن عفان وطلة والوير وعادّشة رضوان الله تعالى عنه, 4 وابن عباس ومن قعد عن القثال معهر .وبا بر المسمينو ابا حوا قتل صبيان خالفيهم ونفؤانمى لانم ان هذ مالف لكون وان فنعداه رمن الام ذو كفروا أ عليا لرضاءة بالكو عوان 0 والن ل وعائكة 0 عند وقعةالعكير فى صفين لعلاولهم عند وقعة. عثثان م منظهى وا ن,كانوا مؤافقإن | || يحن جراعدوا عله زضى الك تغالع عنه. واوتعوا ححرب الدآن إل | ١‏ )ا لهم :فى الدين فكفروا || قيل'امل 0 ما ذكر: قصدة حر بالجمل اذارباب الرأى تلك لبن اللفتعالى وهام تفصيلهم || و أجاف انر لعرؤان بباعطئد ل مشقكل ان اكقار 3 مظلقا و 1 022 بكترا ١‏ كفروهدا ا فى الجيع الم انالكفر فيا ذاكرة ه منوجهين وهنا «نوجهه واجنا ه'وحب! كفار النزيدية * فرقة من الموار بح اصكاب بزيدين انيس 9 قاتطار سكت من الجر بشخ ولةنشهد صل الله تعالى عليه وس » بكتاب. ينزل منالميا 1 | جلة واحددّ على دن الصاءئة المذكورة فىالقران وجهالكفر واذحم اذكو خاتم النبيين وبقاء شريعته الى نو ءالقبامة ثابت بادلة قطعية بل هن الضرورات الدينية ‏ ويحب اكفار اليجارية ‏ احصاب حسينين التدار ف فنفيهم صفا من الؤار جالمذ كورةوهم اله تعالى لسر 7 فالكلام ١‏ و ١‏ قولهم ان 4 1 جم ذا لجال ع اصصاب بز ند انيسةقالوا وحبر هق وعرضاذا قرىء 3 ستلزامه حدو القران و كونهتعالى واد ابعثُ ننىمن اضر بكتاب يكتب فىاكعاء وينزلعايه -جلة واحدة ويرشريعة ممد الى٠لةااصابئية‏ (وفم المذككورهق القذآن .وقالوا اصصاب الدود متسر ون ول ذَنت 2 او صغيرة فُكفرو! ما ة والعنوا كالءن اككاب السدت مالهود وذ كن قىالطماشية لانشريعته ياقية الىنوم القيامة بالدليل القاطع كأةال تعالى وخاتم الاديين 2 يي كلدمة واتظاز خلافه تكذيبله ومكذبالنص الق رآ ىكافر (وحبا كفار ال فى نفيهم صفات اللهتعالى 6 لك.و تهابالادلة القاطءة قال الله تعالى و اللهمبع عليم بصير حكيم وغرذلك كافىحاشية خوآ زاده (وفىفولهُم انالقرآن جماذا كتب وعرض اذا قرىئ“) والقائم بذاته تعالى هوالعنى النفسىلابفار قا واماالقران الذى دين اظهر العباد وله وحودات كل منها ع ذىاناط والنطق والمفظ وكفر نكن ماق . فى الواقف :وشرحخه رجهما الله تعالى( ويخب ١‏ ااكشار البزدية فياتنظار نبى:'من لمحي" يدح ممالة يد صبى الله تعالى عله و-1) البزيدية واحدة ذا من انكار كلا مالله تعالى القائم الله عنداهلالسنة وهذا القران بدلعليه وهؤلاء تون هذ | القرانو نفون 5 مالنقءى وهذا ا ايضا كف الموؤاهب زوذها» اىق الئا 5 اده ة (وا+تامالناس ىا كفاراغيرة 4. من| كفره, ومنه, منأبى ا كفارهم -ؤهز 300 أيه والصواب! كفار من بر لاء.د فعلا صلا )كالق فى بد الكاتت لانه تبس ( شكلم الطال التكالره ١ه‏ وذها » اى التتارخاية 8 واخلتف الناس فى اكفار المسيرة »# اى 5 20 0 5-5 ١ 2 / . 1 1 35 1‏ خره فر فى الجرية اقواهم ون العيد #>بورا قو اؤء_اله ذكون فعل الميد عدرة ألله فقط 1 | 3 0 1 5 00 1 بلا قدرة دن العيد اصلا خلاف القدرية القائلين تكون فمعل العيد بحاق الع 5 بلا اد حدومن العرق 2-0 اقدرة »الله واعل المق متوسط كابن ىله ب هم من| كفرهم 6 لاستازامه 0 ١‏ انطال قاعدة التكليف ونون تكلفه سفها 3 و :هم “ن أى اكفارهم ب لاحئال ١١‏ لبرهدى فالوا 2هدرة ' م . 1 ١‏ 1 8 : ا ١‏ الاعد اضصاد ع 06ل بعض الصو ص وتاوبله كو حال قكل شى ولاشدرون وا على ثى وانكان ١‏ 1 1 0 3 تأو إلا باطلا © والصواب اكفار منلم بر » اى لم يعتقد وق للعبد فعلا اصلا يه ا ب عمزله 3 ٍ الاب :لزاءه كون تكايفات الشمرع ككارف الحاد 9 ونحب اكفار ير »* من || 00 0 8 ال<ن اك ارا ريه #9 فقوله ان الانسان غيرالمسد »4 والانسان هوالليوان الناطق 0 ١ 6‏ ناهر ال ارال ادبت الطيوان جم نام مصراء بالارادة واط.م هوااسد فل هذا سشتدى عدم ون 0 9 7 : بأناو ُ د | وسيابى عام معتة_ له َ 7 | الىالله تعالىوهو تسعان الاول جبر مخض خالص 1 الاسد مكلفا وقدلات بالقطعى كو نه مكلذا فيس تلزم| ذكار النص القَطعى+ اقولالنص تل كون الانسان مكلفا لاعلى ,كون المسد مكلفا ولا على كون الانسان جسدا الخوز كون غير ا سد انساناكا هو مدهب الغزالى: والراغ بو الصوفىة المكاشفين كن ان انان حودر رد متعاق بالبدن تعلق التديير والتصرف واو - ك2 0 0 9 اناك ول الاهميه الالعيد القضوصية التكليف دنا عنى المسد “وز لكونه متعلق الو هر الذىهو الانسان | مير على مالصدر منه ِ در لص_در مم2 «وعند جهو را أ:كامين الانسان هو الهوكل التخصوص وعندالراونلى جزء لابممرى | لا ان اقلت و عند النظام جم لطوف سار فى البد نيان من او لالم كرالاخر «+و قيل قوةفى الدماغ 6 3 ل و ؟ لعل سدع عاعع < ابد الس والاركة * وةيلقوةاة لب مبد ا اللحماةفى البدن+وقيل النفس الانساتى وي | تعدريه على لماعي جور ٍ : 0 اذلاعل أه والثاى ل وى فى الدماغ هى الفس الناطقة وفىالقلب هى النفس الغضية المسىاج بالنفس رك ا ار واأتخاريةوالضراريةك ف الراك 2 جلك روكت كار اتسن) هوكا مسكن اسم رجل هن المعنزلة هوثعهر بن عباد الى( فىةوله انالانسان) الذىهوالموان الناطق معئى (غير العسد) ا الطروانة وى الكبد هى النفس النانيه التى هى مبدأ التغذى المسعاة بالشهوانية و#بىالاخلاط الاربعة المعتدلة +وفيل هى المزاج واعتدال الاخلاط وقبلهى الدم اقالانشياً من ذلاك لم 0 عليه دا عل 5 0 لانصل اتعو ل عليه انتهىوايضا صرح التفتازان فىتهذ به إنالمعقر من اه التكلى شار فى البدن لاْدل ولانحال لعله 1 ام ل النظام ا 1 الى ذلاك ايضا و ابطال دك اسان ذا الهبكل الخصوص ولاحنى انماذ 5 الوجب عدم الكفر #وانه 1 قادر عدار واله 0 رك ولاسا كن ولاحوز عليه ثى من ارصاق اجمازة على اا و الكر و الصسفر و الطولره قمر د 0 8 0 والاتصال والاشفصال وغيرها ويل فى و<حه الكفر هو ابات ماهو هن لوازم 0 كلقا ونهونا 4 بالادلة س777سس7سس77777ب7ب77ب77ب7؟7؟7؟777 سلس أ أو نأ لك شنأ في ذهدوي نأ يمت طمة ل الكفر هذا اقول( رقة مم ل) كا ق الماشية نلمواحه زادهزوانه) اىالانسان( ج تادر تار وانه يمر لذ ولاسا كن ولا جوز عليهثى' من الاو صاف العاءرة على الاجسام) فالدت له تعز به البارى ووصفه لو صزه بن أنالنفس الانسائيةجم لطيف ' : 1 40 - 1 قوم 0 3 (قوهم 000 لإرى» 0 الصتية 00 0 مافيه 1 ْ 0 5 كان فآن٠*ن‏ 50 وان اولك عار ا 6 0 3 بالادلة القطمية كقوله. تعال ظ *انى معك) 1 7 ١‏ 1 أرى أ إلا* لوهنه الانحان كان ملذادر للرمستكان له 0 الا من خواص' الوا جلا 0221 | ان ظاهر هذا راجم الى كونه جوهرا من المذاهب المذكورة وقد عرفت انه | مذهب لبعض المسلين الذين اججءو اعلى اسلامهم+ وقيل انفاع ل الشسرو ر هواج.م | المتحرك والساكن والمؤاخذ بالعذاب فى ذلك هو الانسان فعلى هذا التقدير يازم تعذيب غير فاعل الثر وهو طم يحب :زه الله تعالى عنه وانت خبير ا هايازم الظر اذالم يكن بننهما علاقة ورابطة فحوز ان يكون هما تعلقكامى والمؤاخذة | ذلا التعلق*وقيل يستلزم ذلك كون امتثال التكاليف ؟حرد نحو التفكر يدون وقوله تعالى * وجوه يومئد ناضرة الى رنها داظر 5+ فاتكارزها وجب اتكفير (ويجب اكفار الشوط اح الطا ني 153 ل انالله تعالى لايعر نما الآ اذاكاراد وقدرة ) لما قى القول .ذلك من نسية اشهل لايارىتعالى وذاك حكفر + ذوله الك طايه الفارق مكنا عار الالخار اكه والسطوز فق الكدتث افعال الموارح وهذا شتضى الغاء احكام اللةتعالى وهو كفر ولاذهب عليك | ان اأحرد لاوجب ولاق مااوجبه على انك قد عرفت ءن جواز كقاية كر | | التعلق لعل وجه الكفر ليس ماذكر هنا فقط بل لهم 0 اقتضى مجوعه | ١‏ الكد وجاد ذرها سل 5ك الكلام والله اع لوويحب اكفار قوم من العتزلة | بو لهم انالله تعالى لارى ا ولابرى # فان الاول انكار لصفة الإصر اوالكم || ْ والثان كه تعالى ع نا بومالقياءة وقد ةالالله تعالى » ألم ب بانالله برىء وقال | أسعم وأرى وقال وجوه نوءئذ ناضرة الىربها ناظرة الآآي لعلالكفر مجموع ١‏ الكلام منحيث الموع اوالمراد ٠ن‏ الاول على عدم التأويل بالرجوع الىصفة ١‏ | الع والافالاشاعرة قائلون بعدم دفةاكعمع والبصر على ماقيبل #ويحب اكفار | الشيطانة اد * قل الصواب شيطان الطارق كا فى بعض ااندحم لقستحد أ ابن النمان ر س0 العمائية منفرق غلا الرافضة وقيل من الشيعة #فةولهانالله ١‏ ا تعالى لايعر ذا راده وقدرده فالاتعلق بهالارادة كذاته تعالى وصفاته | و جع المتنعات والعدو مات حالعدمها لايكون ٠عاوما‏ لدتعال قلرة |01 ' الله عنه علوا كبيرا لؤوفيها من شول ل بشو لجهم # ان صفوان عن حاشية اصن | قال لاقدرة لاعد امسلا والله لايعم 00 الاشاء قبل وكوعة وان عله حادث |أ سكن بن د "ان لمان من الشعة نلق قطان الطارق و الشيطانية صف ون الروافض ٠لس-وية‏ المعلى! ذال الس ا نور غيرج-م_انى على صورة الاسان واعابء الاشياء بعدكونها ويذاك كفروا ولعنوا (وذي1) اى فىالتتارخابية رهن ول بقول جم ) هم الجبرة فذ كرهم كران فاته لم0 لاقدرة اعد اصلا واللهتءالى 6 2 لافى محل وانه لاتصف ما تصف نه غيره من العا والقدرة والارادة وغيرها ‏ وان لطن وإلثار 0 ا يناه على تمسيرة [امشرة و0313 ا انالكفر ليس باعتبار تجوع الملل هن حيث ا بل بكل واحد من لقال ' قبل هو اول من قالتخلق القرآن وكان فصع اللسانايسلهعلم ويجالسالدهرية | | وول الرب هوهذا الهواء مع كلثى' وفكلثئ” ولا حلومنه ثى' فقتل على | بدعته باص بان قبل فاسؤد وجهة لكن“ق صن الكنب اعد إلى جمد 01' ا ل الله بكل مكان لقوله تعالى + وهو الذى ف السعاءاله وفىالارض َ ن الاش ل وفوعه و إن عله حادت” دق ل اله وانه تعالى 0 عاو صف بيه غيره 1 والقدرة والارادة وغيرها وانالنة والنار تفنيان اتهى كلانه هوخارج عند نا من الدين 4 الذى لعصم مال صاحيه ودمه (نلايصبى)» بالفتية هيخا ل وبالذون لافاعل موس امد 0 عليه ولااع 0 الفوقية مبى للمدهول وبالئنون لافاعل (جنازه) بذع اليم وكسسرها أدمر لالعش-و قيل بالفمم اسم لذلك وبالكدس اسمرلائءش وعليه الميت وقيل عكسه وقبل غيرذلك كا فى الموزلاهب واماصتف القدرية) وه المعمزلة النافونلاقدر والقائلون انالامم انف ب( الذي نيردونالعر» وشواون انهتعالى د العم الهم شولون انالله تعالى بعل كل شى” عند كونه) اى وجوده (وكذاثك)» اى كابعر ذلك فى( كل شى" ون)اى:وجدفالمستقبليع! ح«ظ[19؟ 6ه عند ونه) اىوجودهلإواماالثى' الذىلميكن)اى1 يوجد وان كان سيو <د (رفانه )تعالى عن قولهم ( لابعله الله تعالى حى بكرن ) شما ليل الى الله تعالى (فهؤلاء) الفرق المذكورةعقايدهم الردية ( كفار ) ان مانوا على ذلك الاعتقاد اله « وان'لاعانهو المعرنة بلااعتبار اقرار #إنهو خارج عندنا هن الدين فلانصلى عليه ولانتتع جنازنه # نتم الام الميت وبالكدس نعش عليه ميت وقبل اسم “لهذا بالفحم ايضا وقيل غيرذلك قيل ذكرجهم عند عبدالله .نالمبارك فقال محبت لشيطان الى الناس داع.ا + الىالنار واشتق اسعه من جمنم فو اماصنف القدر يةالذين ## منالدتزلة النافين|اقدر 8 يردون العلل # لهتعالى #إوفْكذات عندنا»» خارجون عن الدبن# وتفسيرر دالعر #اى انه انهم دولون ان اللدته الى بهم كل ثى عند ونه » اىعندو جودء 9 وكذاك كل ثى” يكون ##«وجد 0 عندكونه#وجوده وهذا قريب ماسبق 9#واماالثشى“ الذىم يكن»: لبو جديؤفانه وان طرأ علهم فرندون لانعله الله تعالى حتى يكون فهؤلاء * الظاهر كلماذ كرهنا لآالاخير فقط لمعموم 2 دين له وك وه لكشا ذ ضوع لازو 4 و |( وعم ؟ تزوجهم ) لكفره, قال ه ال 01 2 ] اجراء احكام المرتدين عليهم 2 ولا تشع جنازتهم .واما الرجئة فان ضيربا منهم شولون تر” » اى نكل تراص امؤمنين والكافرين الى الله تعالى 6 خلاف اهل السنة من انكل مؤمن فىالطنة وان كلكافر فالنار على مقتضى خبره ووعده بلاايحاب #فيةولون الام » من العفو والتعذيب 92 فيهم »* فى المؤ منينو الكافرين مفوض الى الله تعالى ه فانه هق يغفر ان يشاء من المؤمنين كا هو عندنا فىالذنوب غيرالششرك # والكافرين »# وقد امتنع بالنصوص القطعية والاجاع مغفرةالكافر والله لابغفر انيشسرك به 8 ويعذب منيشاء # «ؤمنا ولوصاللها / اوكافرا والاجاع على ازالله لابعذب|اؤمن المطبع اشار الى دليلهم على حكمهم 0 بشوله 8 وشولونله تعالى الا خرة والاولى »* قال الله تعالى * وانلنا للآخرة 0 7 0 0 0 : 1 ا هامر 1 والاولى فيفعل مايشاء وحكم مابريد فهذا و كارى 3 تعتقد ظُِ يعذب منإشاء : ا 1 المرجئة ) بصيفة الفاعل من الارحاء والهمزة نحالها وهم الذين شولون لابضر مع الامان معصية و لاقع امع الكفر طاعة ( فان ضربا منهم ) فى ل الصفة لضربا (بشولون» جعالضمير العا لضرب مع اله مفرد لفظا لانالراد جع معنى اىفريق نر ) بضماو له وكسرثالئه اىنؤخر يعتى الطافة المؤخرة والمفوضة امور الغباد الى الله تعالى كا فىالماشية تلم واجهزاده ( امىااؤمنين » ذلانحكم إتحاتهم من العذاب (والكافر بن) فلا نكم لهرنه ( الىالله تعالى فيقولون الام فيهى «فوض الىالله تعالى) عزوجل ( يغفر لمن يشاء » ان بغفرله من اللؤمنين والكاذرن ويءذب من بثاء ) لانه المالك الطلق ( وشواون ) تأيدا لما ذهبوا اليه فى جواز الاثابة لك ديب مداة! ( له تالى الآخرة والاءلى ) فله ان شعل مابشاء وحكم مابريد ( كا نرى يعذب من بشاء دمن و مه مو منة حير دن كالمشسركين جامع الكفر (ولانتبع جنازتهم )لا فيه 7 ٠ ا‎ نالمؤمنينفى الدنيا) بالفقر والمرض وغيرذاث (وينم منيشاء م نالكافرين) فيوسع عله المال ويعاقبه مدت 1 اى قله مع كل ه ن الفريدين منه تع الى لرعدل تكذيك فالا خرة) لهغفر ذنب من ااؤمن. وااكافر لانة مالاة (فنسوون حكم 59 خرة والأولى) فى كل :من الثوات والعقات لز فؤلاء صرت نأل 27د ال م كشار) الفة الإدلد القاطعة 5 تعألى ان الله لاغفر ان شرك 3 ويغفر مادون ذلاك أن نشاء ال به 'وؤوله. تعالى قا مسبرين كالبجر مين مالكم كف حكمون ل ركدلك) ىه لاء الضرب فىاللكم بالاكفارهم ( البرك إل تمأ 0 شولون يي مقبولة وسيآنا مغفورة) اىوان لنت منها (والاعال» ارد 2 م الشازء بها العباد 00 فرائض) عل» وفلهم 0 اوهذا مصادم لقولهتعالى + ومن تعد <دودالله فاؤلئكم الظااونْ» | والظر فىالقرآن معنى الششرك ذالبا بل قصره بعضهم عليه إولابشرون بفرائض الصلاء داذكة واسبا | م اناعتبر اضافة فرائض الى المذكورات حو . ٠.‏ ]هه جر 0 لاضافتهو الافي لقم وهذء| ا الك 2160 را د 2 1 01 20 و- ه بدل من الموْ مئين فى الدنيا © بالفقر والمرض والمصائب 8 07 من لحاء هق دالكافرين 6 أ باتواعال' لمم وضعروب الاحس_انكلها استدراحا ومقتا وذلك 04 اى قله مع الفر بين 3 عدل فكذيك فالا" خرة * أيحوز تتعيه إلكافر وتعذيه لإؤمن ا 10 0 عتلع نعم الكافر فالا؛خرة. نصا وانجاما وكذا تعذيب مطلق | منن: خلودا والؤضن الع اضلاعلى مقتضى وعدء ؤانه لابخلف اليعاد و لاخوز 21 عدمنه تعالى © فبسوو نحكم ال خرةوالا ون فالمؤمن والكافر فى امغفرة والمؤاخ -ذة 8 فهؤلاء ضرب هن المرجتئة 4 مبتداً وخبر # وهركفار »# 0 »فص لهن مل و شولون هذهفضائل] فهاالاثواب و القربى دن لله زاى ( من عل بها تخسن )© لاه طاعة (إؤمنم يمل فلائى") من الام ( عليه لعدم فر ضيتها فىاعتقادهم ( فهؤلاء اضة كفار) لذن تباي لتكديي صوص اناك لان اممو م بين الفر عبن فاقءي يعدم نفع الاعان والطاعة وعدم ضسرالكفرواافسق | 0 وكذاك « فالا كفار 8 المضير بالا خر منهمالذين سولون حستاتنا مقبولة || و سم تنامغفورة ‏ ذانه لايضسره مع الايمان ذنبع لانفيد مع الكفر طاعة يو الاعال» ا التى اعتقدنا فى شر بعتنا قالوا # ليست بغرائض * بلكاها نوافل فالعبد مخير | آ فىاتيانها 8 ولاسّرون » ٠ن‏ الاقرار 9 .شرائض الصلاة والزكاة والصيام وسائر || الفرانض »كام واللهاد تخصيص بعدالتعمم ف وولونهذه #6 كلالفرائض والواجبات 9 فضائل منعمل بهافدسن يه ثاب عليه ف ومنل بعمل فلاشى* عليه يه منالعذاب والعقاب 8 فهؤلاء ايضا نناكفار لا ذكارهم النصوص القطعية || ا ف واما 1 ده الذين بعولون لس اول ع المؤ هنين المذنين ! ا ا مهم فهؤ لاء المنتدعة كه مبتداً وحير فالا ولى نهو لاء ه م المبتدعة أوهبتدعة ١‏ القول منهم يرجع الى أحدلمين عنسدهم الاول مأ ما اه 0 0 المؤمن مع الاعان 3 إن الطاعة لاتقع الكافر مع الكفر و الثاتى ْ انهم قالوا انالله تعالى 1 ا بثى” ولم.نهاهمعن” ثى“وماحاء فى 'قرآن من الاوام والواغىفهو (ولاخرج) ١‏ صورةالام والنهى لاحةءقته وهو على الندبوالا“حباب فانفعل فله الثوابوانترك ذلاعقاب عايه كأ قالالتدتعالا تكلوا واششرنوا هنيئاءا كام تعملو ن»وكذا سائرالاوام والنواهى+ والجموا بان كلاص اونهى/ رد ذهالوعيد ذهو على الندب والاستصباب كفلم وكل ماورد فيه الوعيد علىثركه فهوعلى اندم و الايجحابكافى الصلاةوالزكاة والصوم : الهو الزتى والسمرقةوغيرها كذا فىبءض الكتتب الكلاميةه ثمالقول برك الانسان”» لا باطل؛للكفر و الماذ فى الديز ذانه بين حك الحكيرا اناق الله الما ىو 5 سدىكاف وقدةالالله تعالىؤوماخلقت ١‏ وده الاسدوان ' و الأ عستا لائنا انانسك سدىء+و قاذ ميتم انما خلقنا كوعبةا (واماامر <دئةالذن)» لابعةةا :'نءامر ءن الاعتقا كر الاانهم (( بقواون لانتولى ااؤمنين المذئين 6 لذتهم (ولاتتبرأ منهم» لاعائهر ( فهؤلاء 6 ااقرفة (المتدعة لاخر 26 ام كن الاعان ان الكفر ولا بوصاوم ال الكفر والطغيان ك]اوصات اليه القسمم الثانى لان «إعتقادهم قريب من ٠‏ اعتقاد اهل اله ارك واما الار دئهة الذن شَواون رج' 4 امور راص امو هنين العصاة ف( الى الله تعالى) الخار 2 ق بالفعل أىنؤٌ خر ع 5 ء الى مشيكته 0 فلا نتز لهم حنه ولانارا 1 اه لانحكم .ياود ا انزلين معيمأ طعا مهم ل و نَّ ره 0 طامعية الامان نينا ود 4م وتولاه, فى الدين ( :أى بهم ونذهم اولماء فاو منون بعضهم اولياء عض زه اى الفريق العا ثل عا 1 رعلبىا 1 أى على (فن ليرد قو لهم شيأ منكتاب الله تعالى ) -د2[ ١‏ . 8ه رداعلىو جهالانكار والتكذيب (وكان خطاهم علىو جه ظ َك ولاتكر جه بدعتهم من الاعان الى الكفر 6 اقول الظاهر انذلك ليس اذ ظاهره دو البعض فالله اعصيانه بل اللائق عدم اتخاذ الفس'ق اولياء وان عرض كل الاعراض را عرض عن الكفار والقول بانذلاكراجع الىاله ليس رن ولأكافر بيد عن ظاهرء وتأويل خللت"مفسدة والتأويل اما نصار اليه سل غلا لدفع مفسدة 8 واماالمرجَئة الذين شولون نري' © اىنفوض ف ام المؤم:ين الى الله تعالى فلا نتزاهم يه اىلاتحكم باناهم 0 جنةولانارا ولاترامنهم وتولاه, *# لكن لامذنى انهن السنة ابضا الاعراض عن الفسقة والظلمة يا قال الله تعالى 11 وا الالنَين طاوًا + الاان راد انهذا بالظرة "الى ال الامان © فالزم قواهم وخنذيه # صينتااس 9 واماالموارج فن لم برد قولهم شسيا كعات الل تعالى 4 وساة تلب 0 وكان خطأهم على وجهالنأو ل صرف عنظاهره © تأواون ازالاعال #» اىالصالحة 8 اممان بدولون انالصلاة اعان وكدلاك الصوم والزكاة وكذلات 2 الم رااعن و! طامات واو توافل ب فن أتى الأعان بالله 8 كار 3 0 ويه واليوم الا خر # وكذا ومنترك شيأ من الطاءات # المفروضة 98 كفر 6ه لفقدالكل شقدجزيه ومن 100 0ك الخاضى واماالنوافل فلملها منالاشراء المكبرج ونشواون الزالى يكفر حبن بزلى وشارب الامر يكفر حين يشعرب * أخذا بظواهر نحو وله دلى اللةتعالى عليه وس لايزفالزاتى حينيزنى وهو هؤءن ولابشرب الْر حين يشمرها وهو مؤدنو دن لالضارهة معين| فقد كفر هِ وكذا قواون فجع مانهى الله عنه © فاله يكفر حين فعله 8 يكفرون الاس »# اى اأسلين التأويل » وهو صرف الكلام عن ظاهره كليل 5 قام عند ه, وان لمكن كداك فى هس الس ( ,تأولون ان الاعمال» الصاللة ( ايمان ) اى ادر زاءله شقد عند ققدها 3 هو 1 الماه. 2 عنب. 3 د جزء من اجر زاثها ١ه‏ مي در جال له بدل 0 :ارك الصلاة 0 كلذك الصوم كد 0 دكت جيم الفرائْض ) كا و الهاد رو جيع ( الطاءات» بمرت !ا لانن تفال ولو نفلا الول عندهم من اجزاتله ( فن ا بالاعا نبالل تعالى و ملاتكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ) وبكل ماعم نى' الرسول صبى الله ها لى عا. نهو حلم بالضرورة 00 اق جيم الطامات6 9 قر ضراو نفلا زفيوه ووه ؤءن) 0 تأنه جميع إجزاله المتوقف محقيقه عنده م عليها بل ومننرك د دن الطامات كذ ر ين لفقد الماهية عند فقدتجزء من اسزائها من الطامات لماص 5 ( بشولون الزاتى يكفر حبنيزنى وشارب ار يكة, ر حين بثعرب ) واخذوا بطل دادر حديث لاز فى الزانى حين بزنى وهوءؤمن ولايشرباخر حجن يشرب وهو هومن روا ه لض ار وقال مرك الصسلاة متعيد| فود كك راوغ اداث :لوو ا الططائفة وداخذوا بظواهر هذ 3 وقالوا ماقا'و ا كافى الماشية (وكذا بقواون) بالكفر (ى) عل إجيعمانهىالله تلىعنه يكفرونالناس) 9000 برل التمل)ولونفلا (فهؤلاءتأولوا)اىاخذوا بظواهربءضالآ با توالاحاديث 5 واخطأو ا ثماقالو الافه مبتدعة» ظ لاكفرةلانهى م بشصدوا التكفير ناغير بالهوى ولاردالكتاب ولاالسنةبالاهتواء إفاياك6 اىفا<-ذرك (إوةولهم» 5 وخطانه(ولانفل) وج وبلا شوله )انه الف الاعتقادااق والقول!لصدق من عدمدخول صاحا عمل 000 ام هومن كلانه (واجتةهم) اىادهد عهم (واحذرهم) دن فتنوك نوسأو دهم (وفارةهم) ملا (وخالفهم» . معتقدا فانالعكبةءؤثرة كاقيل+عن المرأ لاتسئل وابصر قرنه+ حر ١‏ ٠ه‏ فانالقرين بالمقارن شتدى» اذا كأ ' وار نقنه بساعة © وراك كان ذاخير فقارنه تهتدى» 12 هه الكسلان فى لاه + صا نفساد آخر نفسد» عدوى البليد الى جك معراقة + كار بوضع فى الرماد فيط" + كاى تعليم المتعمر ( واما من 2 الدع على اتلفين) كبعض الشيمة ( فقد رغبعنسنة رسو لالله متلق الله تعالى عليه و -ل) ى تركها متأولا (فهوعندنا مبتدع) اذلورغب عنها كر اهذلها اوتهاويا كفر لحديث فن رغب عن عد فال هف + وى الاد م 2 رالا بطل ا من يكرا لحم على المفين ويحثى عليه الم 4 اه كدر قار ورا تمامه فى بحث المح فلا ذه » اى المذ كور (اماما) بكسرالهمزة فى صلاتك) لانالامام شفيم للأموم عندالر-جنوهذا مرذول باعتقاده «فعليك» مهان( ولاتوقره»اى لاتعظرر لدعته (ولا ل اليم 6 لاختلطه فانفيه رويجحا لادعجه إفانه صاحت بدعة يلاشوره 3 0 فى التثار خانية فى حىاهل الاعواء نقلاءن ابىعصمة من الامة المافية مزفروةال.ب ْم لماين او لاجلة ات اق لالسنة والجاعة وثائدا مواضع يلزم فم لكر اوالا تداع وثالثا مواضم حب فها اكفارالفرق القت[ ارال تر نض ,دوت هرا الدتهمين والا<تهاد فى ضر اإيتين اثلا ,زول اعتقادء بالاضلال التتكيك فقال | فان امامته وان حائرة فى نفسها لكنه مكروهة وقداشير 1 نفا انهم يحوزوناك-ع | على الرجل عريانةفصتمل الهم-حم عليه كذيك اولاحقال مابوجب تكفيرهو جل | البدعة على الكفر بهذه القرينة بعيد عنحلاوة الوق 98 ولاتوقره » ال قير | التعظم «ولاتختاف اليهكولاتردد ولاتختاط اليه هؤفانه صاحب بدعة#وصاحب البدعة من يحب اهانته وبغضهء قال فى الشرعةوقد نهىالنى صبىالله تعالىعليه 0ش وزع مداه القدرية بالسلاماىان ندا بالسلام علهم ونهى عن عيادة عى ضام ٌْ قلبه امنا وامانا ومن اهان بدعة آمنهالله تعالى :وم القيامة من الفزع الا كبر هؤاتهى » | والاكفار منفرقالحالفين نه على أثمية م نداليقين فىمذهباهل السنة وعظم | الخطر فى عدم الاستيقان ممما بشواهد تصلم للاعتبار وندعو للانزجار ققال 1 5 237 بر ك العمل »© من فعل المنهى عنه ورك المأموريه 8« فهؤلاء تأولوا 4 الاخبار الشرعية #8 وأخطأوا» فىتأو يلهم فهر مبتدعة» ليسوا بكافرين لكون اكفاره, اغت ار ابظاهر النص لاجر دهوى لكن يشكل بماقالو ١‏ نكل فر قد تكفر ناكف هم وانالظاهر انالاجاع متعقد على ان الفناسق لس كاغر الآان.يدعىانهذا الاجاع منالظنى الذى لايكفر حاحده 8 قاياك وقؤلهم * وباعد واحذر عنه 9 ولاتقل شواهم واجتنبهم واحذرهم وفارقهم وخالفهم 7 اذحال المتسنن مع المتدعة شبغى انيكون كذلك فتأمل ماتبق « وامامن/ ير المح على اخلفين » من الروافض والشيعة ويرونا2ءع على ار جلهم عريانة © فقدرغب # اعرض عنسنة رسول الله صلىالله تعالى عليه وس فهو عندنا مبتدع ‏ انمتأولا وخثى عليه الكفر ان منكرا لكون ونه قر سا الىالتواار ويؤيده مافى اخلاصة منعدمجواز الاقتداء عن نكر المحم على انلقن ويكفر انكراهة لها وقيل ا نكسلا ايضا هه فلا تمخذه اماما فى صلاتك * ذفان قيل المبتدع لااقل من ان بكون فاسقا وقد قرر جواز اماقة الفاسق » قلنا النهى التنزيه لاريم م لت سس سمج سب وشسهود مو اهم 0 ع ناماع كلام اهل البدعةا-جعن فانقدرت عر رهم باشدالقول واهاته بابلغ الاذلال فافعل ففى الخديث من انتهر صاحببدعدةملاءالله لفك أبهاالسالك) فىطريقالاعتقاد اى فالزم (اد) بكس الل الاجتهاد فىالامى (إوالةثعير) بوزن التفعيل والشين المعرة وؤالمصباح :ا تشهير ف الاصل الاجتهاد فيه معالمسرعة وفيهاتلفةوه:ه عر ف العبادةاجتهد وبالغفها (فى #ضي ل اليقين) بالنظر التحيم فى الدلائل المو صلة لتعيم الاعتقاد ((عذهساهل السنة والجاعة) الظرف لغوؤمتعاق #تمصيل (والاذءان) اى الانقياد م.م ييه وعدمالعصيان ولكن معنىالقسك فعدىشوله (له» اىالمعتقد ١‏ المذكور ( وقاية التبقظ والتذيه)تصدر منصوب بم فىمعناه ( والتضسر ع والاستمانة ) باله_لة «إنعليك أبها السالك» الى .هر فةالله وصفاته على ماهى عله فيطريق اللهتعالى 9 اد يه اى الاجتهاد وكزرة السعى فو اللثعير #ءن المصباح فىالادل الاجتهاد | هع السسرعة طوف تحصيل البقين يه بالنظر ا دجم دونالتقليد اوبالنظر الفاسد صورة او مد 6 [الحنه روا ا و لم اى لد الذ كور وو ايه ا كه التيقظ أ ماو انمد 0 النزه يه هن ر, 0 الح اماد ايد امس 9 لس نان !لام صب و 0 البنع 3 34 ع0 9 ا لمعيه 1 ملسم عي 0 7 ادلايقة م دحاب كمون ا 0 ين تكد الا ردتقم نتكلك ##باراءة شبه فى د ورادلةفان الاقوام بعدما اهتدوا فىحقالمقامازلوا فىهذا || © * ْ مااشار اليه بشوله #فانى قد ممت »# العرى رار رولم 0000 00 ينه وبينيزل جناس وهوالمناسب بقّدا محقيقية اونواسطةوهىللمتعارفة الغالبة هذاإصم شاهدامؤبداما 00 المق ( باضلال مضل ونشكيك مشكك ») فان مائدت بالدليل المسحوب بالنور الربائى لا!#ول ولابزول (إفانى قدمعمت ذ كرهو انما ذكر ليس من الاحتالات العقلية بل دن الاءور الواقعة قل ءن يعض متصو فه 6ه اى مظهر الصذوة وليسله صفوة اوهم متصوفهة ف اعتقادهم وعند تابعيهم لافى نفس الا ولا عند اهل الاق اوالاطلاق على سبيل التشبيه فىبءض الاءور اوباعتيار الادل والكون والافاطلاق التصوفهة على امثالهم افيرّاء ث#ص وان الثزيا من بد المتناول #إزمائنايه وهو عصي التسعمائة لكن وفاتهاحدى وثمانين والحساند أيس هذاغيية بل شفير للغير واطهار بغض ف الله ل حى عن شه #والتبادر بلا واسطةهؤان واحد! من اقر بان ونس بااوصهرا اوحدمة وترددا اتح مؤيرى اللده الظاهر إفمة اشح «إؤكلبوم مرة اومرتين #بنظر العين يعنى عين الرأس بشرينة توله #و ان.ومى عليه السلام »مكو نه كام اللهتعالى لم تيسرله ذلك #دو جل عن بعض متصو فد زماننا) بهم تنشههم بهاصورةوالافا َُ النزيامن د امتناولز حكى عنشضه ان واحدا هن متصوفة باعتيار ذلك على انيكون هنكلام المصنف دق الاذكار مجالاروى عن ابنعررذى الله تعالى عنهما كنانيزا أىالله تعالى متاى أطلب روؤته القلبية يحضور تُهوده ثمة وان الكشف والتحلى بالبصيرة يمكن بلوانع غيرمكر عنداهل اللق كابشير اليه قوله صلىالله تعالى عليه وسم عل الباطن سرهن اسرار الله لحديث وقوله انمن الب كهيئة المكنو نلايصله الااهلالمعرفة #إ و قيل إه يه من قبل الله تعالى وان تر انى ب الملل ادوسى شؤلة رت أرق أنظر١‏ اليك بفهننا»اربعة :امور ويد البصر اقربانه برىالله تعالى فكل بوم مرة اوم تين ظاهر م العياسه التحمية والا لماورد فيه الاتكار وقد جاء عن ان 0 اللهتعالىع:هما كنا من مومدى ورهن ذلاثالواحد ورؤية البصيرة ا من مو سى والبصيرة / للسمسمممللبب سر - م 23 در نتراى الله تعالى مه اى ذطلب رؤته القابية #ضور شهوده ثمة كاف المواهب ( فان موسى عليه السلام مع كو له كامالله) اىكله بلاواسطة ( ل بتيسرلهذاث » الأنى بشوله رب أرنى أنظر اليك ( وقيلله 6 سكت عنااقائل لاعلم نه بانهالله تعالى ( أن تراتى ) وأن للائى لان د فها فلادليل ان اخذ منها أفى الرؤيةاقالااخرة 5 (وهذا الكلام) من هذا القائل (ر عمالعمعه الغافل» عن حقائق القامات لإبغتةم بنتالمو<دة فسكونالمعة بعدها فوقة مصدرحالاى مباغة ومبادرالهنه (فيظن» لغفلته عماذكر إانه “تم اوبشك وهذا» اىماذكر من صضتة اوالشك فيه نشضيل لغيراتتى على «وسى عليهاللام بلعلى ججيع الاندباء عليه, الصلاة والسلام فان روي الله تعالى 6 بالعين الشمحمرة (١‏ اعلى المراتب 6 فكيف مختص بها زء .]يه من ليس بنى واعلى اللذات ااعنوية (وم بتيسس» بالفوقيتين اى بالزوية الأو الع كه من الواحد والعكس فالظاهر مزسياق كلامالمصنف البصم من اللانين ولاشك أ 0 3 فىكغفره وكذا البصر من حانب الواحد والبصيرة من حانب موسى واماالبصيرة فيك اوعدا اكد | من الواحد والبض من موسى فالظافر ليس بكفر لكن يأى 00 00007 ذلك المتصوف واناحتّل فىنفسه واماالبصيرة دن اللاثين فلاحاه تفضيل غير النى على النى فكفر ابضايهوهذا الكلامر عا “مه الغافل امالعدم عل احواله | نعاللىواحوال النبى مع غيرهاولعدم توجهه عافىقَلبة من»ةامات العار فين ف بغتة » | من غير سبق تأمل يعنى غفلة وخأ ةلؤفيظن انه ع يهو الظن خطأ خضلا عانوقه من الاعتةاد هق اويشك يه فى ككته وسيبهالغالب لسن الظن بالمدعى الةائلعة وهذا» واحمال ان مثل هذا الكلام #تفضيل لغير النى علىموسى عليه السلام ب#الذى 7 77 | هومن ولىالعزمظ بل عل -جيع الاندياء6» اماعلى مو سى لانه نال كل بوم م اوس نين ء 3 0 0 | مالم بنله هعوسى مرة واحدة ققعره مع قوة حرصه وطلبه منالله ##الى واما 0 7 من “3 || سار الاننناء عليه السلام قلانهم لم تبسر لهم فى الدتيا رو يد اله 000010 بل 0 2 - لنبينا صلى الله تعالىعليه وس وهومىة واحدة وهو اختلافى كا اشاراليهالصنف الختافتد)اى 3213 || وو .ون رؤيةاتدتماق © بالبصس .8 أعلالرانت 6 لامرئة لوكا 00001 اله 3 2 || بالقزب الكامل :الله تاق ول يتيس لاخلاقالانيا > لآنا[ 00000000 1 "ل || باق والانرئ الباق بالفاق أواماق القنامة.فالعينياق ايضا خرى الاق 000001 وسول اله صل الله فعالل عنمالك وعن اشم علوان فكذب مدعىالرؤيةهنا بم كاد انبطبق عليه الخاص عليهو-م رأىربه تعالى قالدنيا ع من الانعياء ( سوى ندا صبى الله عليه وس )زياد ةتشمريف لقدره ف( فىللة الاسراء» لعج يذاليه قاراء داه بعيذه الشحمية كا قالابن عباس فى احرين وان والعاملاسها من يكون*تسكا بالاوهام غير “لق ولا*حقق بقواعد الاسلام ففسقه لكذيه وافيرانه واذع انتهى ف سوى ندبنا هد صلى الله تعالمى عليه وس فى ل لة الاسسراء 8 وقداختلففيه 6ه وةدسبقانههلهوبالبصس اوبالبصيرة على اختلاف رواياتكبار اه 0 0 الاصدابوا كرالعنا بعينالر ل 2 التفتاز افى جم بالفوّاد والله اعم بالمراد 0 لايا خذونه 3 وقدعرفتفاس.قى» فىاوائلهذا الفصل 8 ان اعتقاد اهلالسنة والماعدان سح عدن ركوفايه الولى 6ه منهذهالامة اومنغيرها واوفىاعلى درجة القرب هؤلا_لغدر جد النى » خلانه ال ل ) || سباالرسول خصو صاا وك العرءقالوانآخرءققاماتالولايدا ولمقامات السدرسية ]| 0 0 | مقامات الصديقيةٌ اولدرحات الموة وآخرها اولدرحات|لرسالة وآخرها ول ٠‏ 0 ظ درجاتاولى العزم الذينمن جولتهم موسى عليه اللسلام وهو يظفر بالريد عل المتهو ل ١|‏ | رذى الله تعالى عذهالم نف ا الرية نحديث عن رسو لالله صل الله تعالى عليه وم لوكان معها فيه حديث لذ كرنه+ وحكى إفضلا)» ٠‏ عن الامامابى المسن الاشعر وله قولاناحدهماوةوعها والثانىلاتقع كافضياء المعنوىوفالعقاالنسفية لتحي اله ١‏ دلت ان عباس صلى الله تعالى عليه وسل امارأىربه بفؤاده لابعينه يعنى ان الله جعل بصره فىفوايده وخاقلفواده بصراحتىرأى | ربدهرؤية غيركازية انتهى كلامه (وقد عم فت فماسبق ان اعتقاد اهل السنة والجاعة انالولى لاسلغ درجةالنى .]د | ولمراتب سائر الاننياء التزاما اودلالة + روىعن ابىيزيد البسطاتى اله سأل الله || تعالى روي مقام رسوله صلى الله تعالى عليه وس فقيلله انك لاتطيق لاننورك ٠ 1‏ ضعيف فالح فى السؤال قال ابو يزيد فم لى هن ذلك خرم ارة 0 اطق ااثروت 1 ولك والرقت هذا قوله عن نفسة ٠‏ فان قبل قرز قا سيق “اله لاسر | على الكفر 7 | “عمال عدمه ولو |احّالا ضع. فا فالبصس كن حانت مودى والبصيرة من حانب الواحد واذلم اسأعده السوق ا 0 اشير لان ذيك || الاشتضى الفض لكاروى انواحدا منالمشا قله لم لاتمثى الى الى يزيد فياه فال ذلاكااواحد رأيتالله واغنالى عنابى يزيد فقالله الرجل لان ترى ابايزيد ممرة خيراث هن انترى اللهالف هة ثم اتذقله بعد زمان رؤية ابى يزيد فلانظر اليه ذلاكاار .د مات ون ساعته فقيل لابىيز.د عنه فقال كاناطق عنده على قدره ' درن اعظم هن قدره عر فتنا بالله اعظم من معر فته اران كك الله عن إصير نه ذرأاى الحق على قدر نا لاعلى قدره 0 بطق قات * وعن الاحياء قال اوترات الحثى لبعض اصعاءه ياغلام اذهب عند الى يزيد فقال ايسلى عنهده حاجة لانى ال 27 ذقال اشم لانترى ابايزيد همرة احسن منان ترىالله سبعين هسة هذاالاحالاذهونص فالتفضيل واب عنالتأويل وانرؤية الواحد المذكور كالغلام المذ كور نارة لاشتذضى عسدم رؤيه الى يز بد اوقلتها بل الظاهر ان مثله مستغرق فىللة نحر انوا رالقدس والمث_اهدة فىاكرّْالاوقات ٠‏ وماقيل جوايا عن حُطئة اللصنف علىذاك المتصوف اله >و ك0 ن الرؤيةالافية عنموسى والثتة لاواحدالمذ كور مناقرباء ع هماالرؤية بالبصيرة ووز اننيل واحد ا القلبية التىلم يلها مومى بعدطاءيأ جوز انينالهاواحد من هذءالامة لساب أ قشي اسه من مشكاة بده صلى الله تمالى عليه وم ولهذاورد انمومى عليه السلام قاليارت اجعانئى له جمد صلى الله تعالى وس لاراى و صفهم فالاورية اكات با نهقام نب اجامع اقامات ججيع الاندياء معز الك من علو مهم فولى من اوآياءه ب مالميع) سار الاندياء عكر وراثته وانالتقدم فى الع والسبق فيه لانقنطى السبق فىالفضل كهدهد سليان قالاحطت عالم خط له وقصةاللمطر معهونى عليهما أتبعك على ان تعانى ماعلمت شد الا ناث دما ظاهر وعذره اعظم من جناية ذلاك التصوف اذمقامالرؤية الفو*ادية كاليصرية شتضى القر 5 والائضاية للحت الا بالاقر به فيازمه تفضيل الامة على الندوة لزوما منافيازمه أ مااننته در ها شّوله : © ٌ َل "© © ١>‏ ” |؛'" -45 سم سس يمس متسس سم مس مسمس ( برشّة وم ل 6 فصلا عن ان خاو ر ها حتى يكرم باسى كرامة عن الاندياء عليه السلام (وقدد كر اعد لد ان! لا جا ملعف ل ال الافراد فضلالة ابخلة واالحلاف ف اله اضل يبن نبوةالنىوولاتهغيرما كان الكلام فيه اذفيه خلاف دين القوم كم ف المواهب ( وذكر © السعد إفى شرح العقاك © النسفية [ انتفضيل الولى 1 التى كفروضلال) بعد عن الامان, ( كيف)اىكيف شضللإوهو )وق هه وهذا اى تفضيله علييم لإتحقير لانبى عليه السلام وخرق للاجاع » وكل مها خلال و لفك العلاء فى تكفير من 'قا اند رأى الله تعالى فى الدثيا يانه اللصرية فنة ل الكو ا* 0200-6 زنديق شتل وتوقف قيه غيره + وكال قاصع ىفتاواههنقا ف المنام فهواشد من عأيد الوثناتهى وفيها حقيق من الأطناف و الطريل ( و »مت عن بعض الملوية 6 #ع المجة والواو وسكون اللام ار وأنه كان لرايتالله كالص_او 4 و اي خاوىو صاوىة انماعدااًا! 2 . : نمدا صب الله تعالى عل رامن نانسا 1 2 د السند إرق شرح المواقف» را | نالا ساء امن أ ا على الاطلاق بل موسى در فىامورااوة 1 اعم 0 والفضلاماهو أ اعاعسئ* مونى عليه الثلام الاتلد_ اذيك لاللتع وقالبءض انمومى | غير ه نكان بداو انت ته “عدافة باقى 0 بلزاحتاج الىابراد كلام لابطال عم أمه 1 ).عل عن إعض العار ين انالولاية اعلى | هذا دليلعقلى #8 وخر الا جاع #* دليل:قلى واطلاقالاججاع بسَتضى انيكون ا( 1 ار اصدلاةاطذ نى عضدالددن(, 46 سد هال التفتازا ى ف شرح القاماة 000 م ل 1 ن الاولياء 2« اذلاكو اذا فضل الاذرا لسبق قالفضصل وقباسه على قياس : هين" علىان امم اأيد هد ا ل 3 عاراءه هووم بره سلوان واماحديث ا فان نيا فلاكلام والافلايلزم منكو ناللمضسر اعم فى بعض الامور باعلام اللهتعالى للكمة كونهاعل بع| اانبوة وقدقيل ازمافعله|المضر عليه السلام بامرنى آخر وانضعف وقيلايضاً ا هذا . وبالجلة لاخلو يموع هذا الكلام عن لاق شين وازدراء وعنالتتزيل والقص َ عن الرنية العلية لموسى صاواةالله على نينا وعليه السلام والله اعل فو وقد ذ كر | التسريف العلامة لش رحالواقفو > ذكر ال عد العلامة لوث 00111 فىالترئيب اماء الىتفضيل الثمريف على السعد والا كر على عكسه هو انالاججاع ا منعقد على ان الاندياء افض لمن الاولياء 6ه بلنى واحد افضل من بجع الاولياء ومااأ من الندوة فقيل فى دان مراده عن العارف | الجاتى انجهة ولايد تتىاعلى منجهة نبوة ذلك النى اذكل نى لايكوننا مالميكن | وليا اذالولاية كسيية والندوة وهبية والكسيية افضل من الوهيية بلقيلانالنيوة | انما صل بالتهى والاستعداد لها وذلاك باكل الولاية واعافها فدرجة جهدالولاية | قبيل وقوع الود )افوزى إؤنا كل مدر حات سار الا رلا هااذولابتهم ل نتعدهم ا الىالنبوة فانهم وذكر فى شرح المقاك انتفضيل الولى علىالنى. » فضلا | عنالرسول 8 كفر وضلال # اشارالى علته شّوله 9 كيفوهوحتقيرانى » || كالهالذى هو القطعى دلالة ونمونا قال الامام البز ار ف عاك ا الاد.كة ا انالمطلق ول علىالكمال اللمالىعنالعوارض الماعة منااواز # ومءءت عن بءض اتطلوئية يه الصوفية قيلالقياس خلوىوانللوتية منالغلطالمثهور >كن ان ا بالتقيدد بالإعض الى ان مطلق الكذلوية ليسوا بعائن يحنس فالذم مختص بالبعض لابالكل هوا نماعدا مدا صلىالله تعالى عليه وس من الانبياء' لمباغوا # فىمقام الكشف و الشهود مؤومرتة الاس ااسابع'لذى وقع ف رييهم " 1 بل وقفوا فىالسادس ولم تحاوزوه واناه معاشر الصوفة اوالللوية 8# قد , حاو زناه #اىالسادس بالوصول إلذالة شايع وو تذلاك عندهم أمايد عوىا! 0 ١‏ لافنا آثار واخبار اواثارة قرآن #وهذا» الكلام مث الاول» فىكونهكفرا ر الولانةا ١‏ متب الاسم السابع بلوقفوا فىالسادس ول جاوزوه» ‏ لإلامن) ' هذه امات وخلان و نحقيرا وخرقا للاجاع والقول ان ذوق [<١‏ كا الاسم من اطوا لماوراءء وان معثسر اللاو ةقد حاو زناء و هذا )اى القائل بظاهرةوله فالكقر وااضلال (مثل الاول)اىالقائل الا : ؤيتالت عله التحمية ف الدئيا بقظلة في ذكر بإوقال» اىذلاكالبءض هنهم (انابابكر) الصديق لإرضىالله أل غنه بلغ ران للريد ف وانا تاوز مال ةالاصهات ) إانى صبى الله عليه وسسم والتحيم فضل الكعبة لاال يعمل منالاعمال وانها اسنى مراتب هذءالاءة ولكن اندم عن ذل القائل مانقديهءن 2 ول طانعته على الاندياء فغير مستغر ب منه تف ضمي له لهر على أ لتعا بد هو سئل ابن المبار كأ معاو يذا فضل أمعر عبدالعزيز فقال قبارالذىدخل انف فرس معاوبة -8(/؛. م هه افضل منعر بنعبدالعزيز كذا فىالمواهب + اقو للا > عليك - - د - 0 0 7 َك لك امثال هه الكليات لاهن «قامات اانوة جوز ان نحصبل اولى «وراثة تمد صلىالله تعالى عليه | وس عل ولايد لامحصل السائر الانبياء فىمقام ولابتهم م 5 ا نبواتهم مالرحصل بيع الاولياء كلام خال عن الصصيل كام قريبا وعرفت ايضا ان | ب 0 0 | ولاية كلنى فى الكمالفو قولاية كلو لوا نظاه ركلامذات هوالاطلاقلاالتفصيل || , بن 6 0 أأوانءثل هذا|الاخقال الواهىاوكان مدار اللخلاص عن الكفر لمق لماذكز النقهاء 3 1 1 3 فىبابالردة هن اافاظ الكفر محل بمّع بلمن الاحتقالات - الواتمة اصلا هذا | 3 0 10 / بحن 2 0 بام 0 0 0 0 د 0 ونا الم فابجموع بسبب وجوده فيعض و 0 : 00 0 0 1 5د هذا 3 قال» اى لقان لان كر د من الاو ظ فإانابابكر رضىالله 0 تعالى عنه لم بلغ درجة الارشاد# الى اللهتعالى فضلا ع نسار الاصحاب يشير اليه 0 قوله #ووانا تحاوز مرئبة الاصعاب» اى اصصاب الى صيىالله تعالى عليه وسم جهله مل اسابه واوليانه وماقيل انالآرشاد بكذزة الع وفضل الصديق على اللميع اتماهو يجهة غير الع ولا ١١‏ وعدم جود بو رعدابه وعقانه وؤفور حر صه كان الصديق افضْل منه فلا من مافيه م اادضافة اذ ذعواهم 8 0 باقبية الارشاد كان بامسغيرالعلم كتصفيه الباطن وتحليةالروح والوصول فىعقام من أ 1 0 0 1 مقامات القرب الالهى و القول حكاية عن|بنعبدالبر انه قالةديوجد فغير الحعابىمن | : ّ 3 9 . 1 كَِ هوافضل هن ألععابى ايس بثى” اذبعد بشم ذلك انذلك اما م بالنسبة الى عوام ْ 0 7 7" 0 2 صخر اصهمر ضى العاف عم 00 م 0 م ا اتماهو عند مل المقام واحقالالكلاملاعند نداعىالقران على سد التأو بل جو و هذا ْ 2 فى <ق ابىبكر ##إقدح فىافضلالاو لياء # لا بالنسبة الى هذه الامد فقط بل بالنسبةلى جج.ع ْ الام #ووطعن فى افاضل هذهالا مة 6 مامة الكعابة والاول بطريق العبارةومدلول أ انق وان بطربق الدلالة وااتزامى # بل 5 لعن ##وفىسيدنا وسيد القن ْ ل والا خرين رسولاللهوحبيب اي 2 0 0 دعو : 3 : : لق 00 0 و ١‏ ف البلوغ الىعس تب ةالابم أي 1 0 0 1 بع وق ستازامه كذب النى فىخيره بانالاى وتكابى افضل من سواه إن . 31 21 سوك م ا 20 ٍِ | م فى الاحياء ( وهذا اىالمنقو لعن ذاك البءعض ( قد ح فىافضل الاولياء) اذايس بعدالتبوة رمةغيرالصدهية (وطءن اك / هر الصواية الكرام (بلفىسيدنا وسيدالاولينوالآخرين ره_-ولالله وحبيب ربالعالمين) وذلك كفر وضلال لانمة:ذى 2 وى المساو ا فى الى غ اليذلاث اارنبة بينه وبينتمد صلىالل عليهو سس نعو ذباللة من شسر ذا الكلام الفريم مج فيحاشية خواجه زاده + ثم ان ااصنف شرع فاثبات افضلة الصعابة من غيرهم فقال | غيره عليه بالعم لاوجب موية فضله علي ه كباب مدينة الع مع كونه اعز من الصديق بغر من لاعق لله » وعن انى هر برر ذى الله تعالى | عنه اندقالقالر سول الله 1 (وقد خرج » الخارى ومسلم المرموزأ»هما ندوله ( خم © لرعنعمران بن حصن را ان عنه 2ش وفىل-عة بزيادة اللام فى اسم ابه وهو على صيغة التصغير (و) عبدالله ( ان مسعود رذى الله تعالى عنهما الهذلى لان الننى صل الله علدوس ل شي الناس قري ) اؤاهل زهان وه الجعابة ( ثمالذين يلونهم) يعنى التابعين 2 ثم الذين يلونهم »6 اجباع النابعينتة المديث (إثم شثوالكذبعنلاتعقنوا اقوالهم واحوالهم وى اخرى ثمانبعدهم قوما بشهدون ولايستشهدون و يحوثنون ولا يؤتءاون ونذرون ولا يونون ويخلفون ولال#حافون ويظهر فيهالتمن وهذا كناية عن الترفهو الاسررخاء فى الاذاءك لكن المصنف اقتصر على صدره لكونة محل اللقصود والاستشهاد فلا يازم منه قله معر فته فىهذا الشان وعدمرشده فيهوالقادح انماشدح لنفسه لقصور ادراكه وقلة بضارنه 0 فهم عى أده فافهم قوله خبر الااس 5. فل 200 وقد خرج طاخم # عن عران بن .حصين وان مسءعود رذى الله تعالى عنهما # لاحن ان الاولى تقديم الثانى على الاول لان ممران:وان كان قديمما فى الاسلاموغنا معالنى صلىالتدتعالىعايه وس غزوات ومنفضلاء ذقهاء الككابة وكانتالملائكة تسا عليه الىان! كتوى ار ض فانقطع تسليمهم فابىعن الاكنواءفاعادوا السلاملكن ابن مسعود أقدم منه سادس الاسلام وشهديدرا وججيعالمشاهد وصاحدب النى صلى الله تعالى عليه وكإوس اح وطاده وسواكهو عله وافقهالتهابة واعلهم وازهدهم واكزهم ترددا على رسو لالله صل الله تعالى عانه وم حتى عد من اهل البيت وقال ان مسعود ماانزلت سورة من كتابالله تعالى الا انا اع ابن انزلت ولا انزلت آيدمن كتاب الله تعالى الا انا اعم فيم انزلت ورواته تمامائة الأ وثمانية واربعون حد ءا ورواية عرازمائة وثمانون إوانالننى صل الله تعالى عليه وس قال خير الناس,قرئى © أى عصرى من الاقران نعى امعان او آذا اومن كان حيا فىعهدى ومدتهم منالبعث حو مائة وعثسين سنة “عبت امة من الناسقرنا لتقدمها البىبعدها كذا فالمناوى وقيل القرن اربعون سنة أوعشسر اوعة سرون اوثلاثون او جّسون اوسةون اوسبعوناوثمانوناومائةاومائةوعشرون فىالقاموس التهى لاحن اندلااصلم هنا منهذه المعانى الااقلهاهوثمالذين يلونهم» |) اشر نون منهم وهم التابعون و من مائة الى ند و تتنتوين ثم الذين بلونهم # انباع التابعين وهم ال حدود العشر نوماتن *قال المناوىثم ظهر تالبدع واطلقت المعتزلة السنتها ورفعت الفلاسفة رؤسها ولم بزل الامى فىنقص الى الآن #8 ثم بفشوا الكذب#» بظهرو بشيموفىحديث آخر ثم يحى” فوم لاخيرفيهم وفىبعض الروابات والقرن الرابع م الله تعالى بهم شا فلا تعقدوا اقوالهم وافعالهم اذشان الكذب عدم الا عقاد والاعتناء به لان غالبها بدع وضلالات وقد وقع كاخر ع و عديك سر 2 ثلاثاوسبعين اللديث لعل المكم بالك والاغاب || فىهذه القرون والا ففظهر من الظر والفسادمن القرن الثانى والثالث كزمان يزيد والحاج وماظهر هن الرابع ومابعده من المشا بعرو العلاءا يمع على استقامتهم و صلاحهم | وعدالتهم اىبومنا هذاشكل على الحديث* نما ما كان قر نه خير الدامن لانهمامنوا ا به حي نكفر الناس و صد ةوه حي نكذدوهو نصسروهحين خذلوءو حاهدواواوواونصروا ا وتنوروا بانوارالبوة *ثم الظاهر من | ان الحديث اثبات لزومالقدح ف سيد نامن حيث ْ زوم الكذب فى خبرهواثماثكونالتكابة افاضل الامذاذ الميرية فىقرنه لاتكون الا بالفضل لكن لا حنى ان الاستد لال انهمايتم اذاكانت الافضلية بالنسبة الى الافر ادكاهو مذاظ ( الجهور من سراح الحديث و امااذا كان بالنسبةالى اليجموعكانقل عن ابنعبدالبروءنابن تخر أن من قال مع النبى صلى النه تعالى علبه و سم او فى زمنهياص» "او انف شان مالدبسله ( لاحذله 6 ش ْ سد هف الفضل ا حد بعدمكا ان فلايت وامامن ل بقع لهذاث أل حث لاسن | ف انه سأل رجل النى صلالله تعالى عل.ه وس اىالناس ! د لان 5 التاكون 00 نم الثااث 0 أباع التابعين 2 وخرحا * اىالذارى ا ا+هور من سب احداءهم يعزر + وقال االكية بعت ل »+ وىفتاوى الىالعود | فهناسةفتى عنس ب معاوية وطعنه رضى اللهتعالىعنه احاب بالضر ب الشديدواطبس | التأنيدالى انيظهر مياء الصلاح والتوبة الصادقة نان احدك» اىكل احدمكم بضماايم وروئلفعها ربع الصاع وو لانصيفه وهو لغةفى النصف كالخيس فى الس بعدم [الاستقالة وكذ مااجيب عذ4ه ايضا ع>واز ان 503 االمطات لعوام التعاية يسبب ورود هذا الحديث كان بين عبدالر<ن بن عوف وبين خالد رذىالله | البدحرى التابيى الكبير المع على جلالته واامته لقدادركنااقواما بريدالصحابة | | تعالىعليهوسم 2 القرن الذىاثافيهم #و فىبءض النسهم فيديدل فهم و هر الععاية ْ ا ومسلو مافىبءض الحم خرجا خم فالظاهر من-هو النامحم واناعقد عليه بعض | | الشارحينف أخذه #وعنيه ابىسعيده المدرىر ضى اللدتعالى عنه انه قال قالر سول الله | | صلى اللةتعالى عليه وس لانسيوا اصعابى © وفىالشارق علىرمنس| فقط على | | تكرأار هذا القول وقال ابن اللاك تكراره اتأكد ولغاية تح سبهم »قال | #لوانفق مث لاحد ذهبا»» يعنىاوتصدقذهبا «قدارجبلاحد ما باغ مداخدهم »* | وقيل النصيف مكيال ايضا دون المد يعنى تصدق قدر المد ءنالطعام من ااسعابة | افضل “ن اصدق ذهب مثل احد ق سيل الله دن انفافهم إ(صدق النية وهمزيد | الاخلاص مع ما كانوا قت الضرورة 5 الماحة أن ألحممرة الدن وهذا ا | معدوم دم وكذا 0 طاعاتهر » فانقلت! #اطي.و نان كانوا اعحابة فغير #س_حقم وان كانوا 0 ددم 4م غير ٠وجودن‏ + قلت +-وز ان كونوا ١‏ بوجب الرؤية والرؤية وجب الصكبة فيرجع الى الشق الاول الذى حكم | اومع صغاراأصعابة أو مع الذينسي و جدوزوا كير الثمرائع على هذا النههم + وقدقيل : تعالى عنهما ثى* فسبه خالد ذقال رسولالله صلىالله عليهو سس ام ولاشك ان خالدا من اكابر الها , مف د ععاه ا وسدم سيف الله و م | الارض وعمثه فى سرابا وجمد ممه غزوات ١‏ فم 20 ونوك 2 ا ١‏ أىاهلزمانى لانااقرن عبارة عناهل عضر وزمان وقيل ثلاثون سند وقيل اربءون ومائة سنه وقيل غيرذلاك أأمائر ن تمد عليه السلام فالذء نفهم عبنذاته كافى ان املك (روخرج)» 2 المرموزله شوله نم6 لرعنمائ ةر ذى الله عالى عنهاانه) ند خره 0-6 صلى الله تعالى عل يه وسلاى النا س خير /)» عند الله و اعلى مقامائ قال القرن الذى أنا ذم 1 ١‏ وذلاكقرنا اصابذالك ام | () القرن ( الثانى ) ا وهوةرنالتابعين والتابعى من أن الككابى(ثم) لقرن (الثالث ا وهذا تفضيل جموع 4 تابع التابعين القرن فلا ناف انه قدبو جد فى بعض اقرون من | الافراد من لاخبير فيه | ولاحديث اهتى كالمطر لادرى اولهخيرامآخرة ل(وخرحا) اى الشإن (عن 4 ابىسعيد (المدرى رذىالله تعالى عنه اله | قالةالرسول الله صيىالله : تعالى عليه و س6 ةالكان يبن خالد بن الول_د وبين | عبد الرجن ءن عوف اش سال | رسولالله خلال حال | علد وم وا اكد_ابى »© عام لكاهم شْ او الكل فر د هنهم بناء | على انافراد المع آحاد | وعللالنهى دوه لإذان ]| احدك)اىالواحد منكم 1 امدق‎ ١ أ كندل عليه الصيءة لل‎ احد) بكم اوله ابل‎ لمعروف بالمدينة الذى ادر | ى صل الله على عليه وس بهوله احد جيل ف نا وحبه (ذهبا) ريز اثلماباغ6 الفىااثو | ب ( مداحدهم 0 لانضافه ) اع وات نضا 0 ها دود م 0 ااد م ٠‏ اذه 70 داك 20 دف وجورطل وثلث رطل عند الخازيين كا فى تار الكحاح ورطلان عند اهل العراق والنصيف معنى النصف كالعشير الغشر هومكيال معروف ايضا دو نالمد وعلىهذا فالضعير راجع الى احدهم + وهذا الحديث كافال 00 ْ ماحاء فىفضل العا به (وخرج)الرزمذى المار اليه وله زت) زعن -عبدالله بن مغفل) بصيغة المفعولةن١‏ 2 د فالفاء م 000000007 سردت 0 0 عردم هه 0 فىالحذر عن الاكاذ 0 در ه فإحاقة خواجهز أده . 1ك د همه , غرضا) ع ب راء وهو مايجعل علامة ع عنده رب الرابى بحو الهم . والكلام من باب التث_يبه البليع اى لارءوهم باغ اضكم |أقبعمة كا فى المواهب ( من بعدى © اى بعد تقدى وعللالاهى شوله (فن احبهم ثحبى) أى بس_يبه ( احبهم 6 لان تعظيم اأضاف تعظيم لضاف اليه ترروهن ابغضهم 4 اى كرههم (فيئذضى ابغضهر )اذك فك استكمل الاممان بل لم يحصله اذلاتحصل مع بغض المصط صبى الله عد وكره اداه للسيبية ( ومن اذاهم © بالوقيعة فيهم او بغير ذلك 6 د شد 2 قد أذاتى ) لمامس ( وءن آذاتى 6 بذلك أو بغيره (فقد آذىاللهتعالى) از رس لعن التعرض لعذانه منذكر السدب وارادة المسدب والافقد قالاللهتمالىفى الحديث القدسى ياعبادى انكر لنتبلغوا نفع فتنفءونى وان تبلغواضرى فنضروق الحديث( وهر ولابعدانبرادمن الخاطبين | التعاية وعواءهم مع مطلق من بعدهم ومن العصابة السابةون الاولون ومن'زل فىفضلهم وتبرثهم القر آن كاقل ندر قر بئة سببورودا حديثفتأ مل 8و وخر جهوت الزمذى هق عن عبدالله بن مغفلاله قال تععت رسو ل الله صل الله #عالى عليه وسلم يقول الله اللدفى 4# حق إواصابى» اىانقوا اللهفيهم ولاتلزوهم بسوء او اذكروا الله فهم وفى #ذيهم والتك رب رللا .دان مزيد الحث على الكف عن التعر ض اهم ممقتض فلا ينظر الى الخالفات الاجتهادية والحروب المشعثة عن الخية الدينية فىنصرة الاحكام 8 00 ضاي ' عع هدفار موهم شيم الكلام تتشبيه بليغ و من إعدى ذر' ن احبهم ” ى احم # أى فدسبب حى 1 اوحى اباهم فازمن ا<باحدا احب جميعمن تحبهذلك ف ومن ابنضهم # «9 فببغضى » فبسيب بغضه اياى 9 ابغضهم »© يعتى اما ابغضهم لبغضه اباى © و من آذاهم © عطلق مايسوءهم ولوبعدموتم فانالاموات تأذى ما تأذىبهالاحياء و فقدآذانى »ه فانالمبيب تأذى ما تأذىءه حبدبهوباذانه ف ومناذانى فقد آذىالله تعالى 6ه لانتعظمالرسول تعظم مرسله وكذا اذاه # ومنآذىالله تعالى فيو دك انيأحذه # ا ىيسرع انتزاع روحه اخذة غضبان منلقم عزيز مقتدر جبارقهار أنفىذلكعبرة لاولىالابيصار هذا عدمنناه ممحزانه لوقوع ذلك بعداتقاله منظهورالبدع وابذاءالبعض لاب بعض آخر قالالمناوى فىهذااطديث + غة + اختلف ىد-اتاكدابة فقال عياض فالا 4# ر 0010 وبعضالمالكية قث لوخص يعض الشافعية ذلك بالشعين والمسنين فى القاضى حسين وجهين وقواء السبعى فو نكفر شين ومنكفر من دس حالمصط باعاله اوندشيره بالجنة واطلقالجهور التءزير ا'تهى + قال فىاشباه سبب|اأشذين ولعنهما كفروتفضيلعلى علبما اتداعوكل كافر تاب فتوته مقيولة الاالكافر بسبٍنى او بسب الشحيناو احدكاوور خر ج فوت عنانس رطى اللاتعاق عنهان رسو ل الله تعالى عليه وم تاللا وزككر وخر ريى الهتعالىعنهما اىاخبرعنهما او قاللهما | (هذان» 2 اذى الله اىتعرض اقته ل( فيوشك ) بضم الحتية وكسس المئهة يقرب وخ" بالفاء على تقدير عير قبل امار / للاهقام اىفهو عه اررق لا صلىاللَه تعالى عليه وس قال لابى بكر وعمر قرب (انبأخذه) إؤلازات 1" آذه (وخرج) الرمذي 1 رهوزله بهوله له زت» ع نانس رذىا : جب + > جوج © رجت دوه د 0 ار ع ع و ا د ل سجس و ىال عنهها و -دلة الدماء ؤلايازم عدم انضل:هما من الشدوخ تالكشان فيها 0 0 هذان سيدا كهول 6# جع كهل من وخطه الشيب اومن جاوز الثلاثين اواربغا وثلاثين الاحدى وتهسين 8 اه لالءة 6ه وجدالكهواية اماباعتبار كوجماكهاين عندورود هذاالار او باعتيار كن عليه عندخر وحهما من الدنيا ]| كاقيل اويا انالكهولة امروسط بينالشباب والشيب كذلك فضلهما متوسط بين فضل الاندياء وسار الاولياء والافاهل اند جردممد أبناء ثلاث وثلاثين على معة ادم ودورة نوسف وقلب ابوب ولوسقطا اوشُهًا هرمافانيا ه منالاواين » دان للكهول 9# و رين الاالنديين والمرسلين * فيه دليل على فضلهه! علىاولياء جيم الام السابقة ولوه, تهااختلف فىنبوتمم على نقدبرعدم نوتم وقدنص القرأن فى مواضعه عايشعر فضله فائهم فو وخر ج فت #وعن المدرىر ضى اللهتعالى عنه ان رول الله صلىاللهتعالى عليهو سس قالماءن نى الاولهوزيران #: الوزير ولىالعهد وحمل الثقل وبعينبالرأى فق مناه الدماء ووزيرانمناه ل الارض فاماوزيراى من اهل السعاء خيرا دلو ميكائيل »* عليهما السلام 8 واما وزيراى من اهل الارض فانوبكر وعر # رطى اللدتعالى عنهما لعلهذا مثيلارتمه الشعرف بالنسبة الىالبوا قاذ حاصل الوزادةالتبعية والاءانةفاءانة ابىبكر بكونه سابقا فىالاسلام حتى ضاركثير هناعان كبار الاحدات اسلوا باشارنه وامانة عمر بظهور الاسلام بعداسلامه وهما كانا خليفة بعد وفاته صلىالله تعالى عليه وس واكانة راكل (إم|مالة مكادل فلدلة فىالاءانه اروب عند امداده تعالى بالملائكة اوشالهها وزارتهما فى »صالحا ملكو ت والجبروت يعنىفىالاءور التى ينه صلى الله ال عليدوهل ون اند الل ووزارةالءمرين فيابينه صلى اللدتعالى عليه وس و بين امته واللهتعالى ا عل فو وخرج جاخ عن مد انالمنفية» ان الامام علىر ذى الله تعالى عنه هنغير فاطمة «نحارية اخذها على منسىبى حنيفة لجاءة عسياة الكذاب وبقالله مهدالا كبر ولاءن آخر تمد الاوسط ولآخرله د الاصغر فله ثلاث اولاد باسم تمد لعل لغاية الفضل فى ام نهد كاورد فىبءض الاخبار وان ل لعصهوم وال لعلىر ضى الله تعالى عنه من الو اد أربعة مس ا وأسع عشرة اثبى 9 فلتلابى يعبى عليا رطضىالله تعالى عنهما 8 اى الساس خير » علة 5 ولها من جلة ا حى اومن الراوى واد دلاشين الزيادة فىااروى زو خرج) لأضارى المشاراليه بقوله (خ6(عن دي نالنفية) المراد من التفية هناالجارية ١١‏ 000 كل وذان لذاكول اهلاطنه ) جع كهل وهو من الرحال الذين حاوزوا الثلاثين والاضافة لتعريف لاللعخصص من الاولين والا خرين 6 بان للاهلو صف الكهولة باعتبار كان عليه عند خروجهما منالدنيا والافاهل:المنة علىصورة آدم فىعنصر الشباب اوانذلك أهما فيا زيادة فىكرامتهم! اىهها سيدا اهل اللنة بعدالاندياء والمرسلين والغرض منه مدحهها وثع تيهماوان مكانتهها ورفعتهها عندالله تعالىاقوله «الاالنببين والمرسلين) فز ١‏ ١م‏ كيه تخصيص بعد تمي وذلائلاناانموة لاتصل هرنتها غير اربابها( وخر ج)الزمذى المرموزله بشوله(ت) عن ألى سعيد الكادرى رذى الله تعا لى عنه انر سو لالله صلى الله عليه وسل قال ماءن) صلة (إنىالاوله وزيران» الواو فديزاد د الب ادن الك ااكلوت كانه ذا كان ق ذل الرد والاتار فى قولهم ماءن | الاوله طبع وحسد وههنا كذ اك فافهم كاف الاوفيق والوزر من حمل ثقل الامبر رشكلة ولالراديه هنامن تحمل امو رالا ساء علهم السلام وتقوم بد متهم من اللاو الانس أقوله ث هن اهل السئ, ووزيران من اهل الارض) ليعينوه فهاقام نه بإفاماوزيراى هن اهل السعاء خبر الو مكا دل قائمان مخدمتى ( واما وزيراىهناهلالارض) العاضد انلى على »مات العباد ( فاوبكر وعر) قسلة الحنفية وطئها 9 سن الىوطالب وولد مها حمد لسميك له من ص خافيه 596 على ىن ابى طالب كاق حاشية خراحه زاده قال "2 (بسد رسولالله صل الله وخشيت اناقول له ثم منفيقول عثمان) فيفضله على نفسه كأفضل الاولين عليها (رقاتثم انت)خير بعدههمالإقالمااناالاررجل من المسبإين 6 وهذا شان الكمال انلابرى صاحبه لنفسههةاما وان كان من ارباه (وخرج)الزمذى المرموزله بشوله (ت6 (عن ته رص دنال عنها انها كالت معقت رسو ل الله صبى الله :الى عليه وس بول لما ارادت | دسف الامامة عنادها عند ص ص الننى صلى الله عايه و قرب وفاته 0 لاشبقغى « اى لالدحم (لقومفيهم)اى فى جاهم (ابوبكر) الدائز لما جاز كن ال الاليى ر إن وهم غيره © بل هو الامام يعد ألا , سياء عط كم السلا لآنه الا فض اذك شان الامام ب( وخرج» الرزمذى المرموز له شوله(ت)(عنها ايضا عر لك رذى أللهتع.الى عنه قَال) اقر اراباحاق لاهله انو بكر سيديا ) هو من ارشع مقداره على قومه (وخيرنا ) ١‏ كترنا ثوايا ((واحبنا الى رسولالله عليه وس كال ابوركر) أىهو حو( ٠ ١+‏ ]يس خير هم اوخيره, هو( قاتثم من قال 9 بعد رسو ل الله صلى اللهتعالى عليه وس قالابوبكر قلت ثممنقال عر وخشيت ان ١‏ | اقولثم من فيقولعمانقلت مانت قالمااناالارجل من الملين وفعت الرواية فبحر || | الكلامهكذا ا نعليار ذى اللهتعالىعنه كان 4+طب على منبر االكوفة فقاللهابنه جداين | | الحنقية منخير هذءالامة بعد رسو ل الله صل اللهتعالى عليه وسلٍ قال ابو بكر قالثم ِ فاذا انويكر غائب وعرقىا! لناس فقلت باعر ق فصل بالناس عدم كرفلا “عع ا فبعث الىابىيكر خاء بعد ان صلى بهم عر تلك الأصلاة فصلى بالناس وزاد ففرواية 1 وس ) الظرف تنازعه افعلاالتفضيل واعال ثانيهما فيه انسب "ا فىالمواهب إوقال) منقال عر ثممن قال عمان ثممنفسكت على رضىالله تعالى عنهم ذقال لوشئت || لابأنكم بالرابع فقال تمد ابن اللنفية انتقال رضى الله تعالى عنه ابوك امرقٌ من المسإين 3 سكت ثلا بردم دح نفسه وقدسبق الكلام فى نفصيل التفضيل بن هؤ لاء | 1 الاريعة مع الاججاع فىالاولين والاختلاف ىالا خرن مع كو نالا كثر والأضحم ١‏ تقدم عمان على على ر ذى اللّهتعالى عنهما على وفقهذا الررتيب © وخرج يوت ||| عن كمه رذى الله تعالى عنها وعن انوما «ِ انها وال عقت رسو ل الله صلى الله ' الى عليه ول بقوللاشعى لقو م فيهم ادو 5 أنيؤ »م غيرء »لان مدار الامامة ّْ / على الفضلة فنهوافضل فهواولى بالامامة ك]فصات ف الفقهية فهواهضلمن الميع داخل فىعوم كلامه فيلزم تقدمابى بكر على النى صلىاللهنمالى عليهوسل فالامامة || +قلت قر رقيه اضا تخصيص العام بالعقل و الذسرع اذ افظ قوم 0 انيكون 20 | فيساق النى ولوميتير العموم فلااثكال اصلائم انه لهذا عينه رسول الله صلى ١‏ الله تمالى عليدوسم الأمامة فى عم ضّه فلاأم عر و صلى بالناس اعادو اصلاتمم بامامة : الى بكر رذى الله تعالى عنهما علىماروى عن عبد الله زمعة 004 0 و ححعده حرام سال علوم دماه :لال الى الصلاة فقال علءه الصلاةو السلاممسوا ابابكر ‏ رسولالله صلىالله تعالى عليه وس صونه قالفان انوبكر يأبىالله ذلكوالمسلون ' حبن معم صوت عر خرج حتى الطلع رأسه منج رته ثم قاللالالاليصل بالناس ان ابى ثصافة بول ذلك مغضبا وفىرالكلام فىبحثالللافة قال انوبكر | حينالمشاورة ظننت انعليا بصلم لذات فاردت اناتابع فقام على رذىالله تعالى ' عنهما وس لسيفه وقال قٌ ياخليفة رسولالله فنذا الذى يؤخرك عند رسولالله ١‏ خليفة ولم يأمرتى وقالمى ابأبكر بان نصلى بالناس رضينا لامردثانا مارضى |] رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وس لام ديننا يو وخرج يؤوت» عنهاايضاك عائشة 3 انمراءناالمطاب رضىالله تعالى عنه قال انوبكر سيدنا # له سيادة علينا 9 وخيرنا كه | كثخيرامنا ف واحبنا الىورسولالله صلىالله تعالى عليدوسل 4 تعاق الظرف بافعلى التفضيل على التنازع مع تسبيةالثاق وجهاللميرية وتفاصيل الاحبيةاظهر من انحن وةدتقدم انه ذكر عندعر انوبكر رذىاللهتعالى عنهما فى ١‏ وخرج) الرّءعذى ال توولة بشوله لأت)لعنجابرر ضى اللهتعالى عنه اله) اىالشان لزقالعر) مخاطيا (لابىبكر ِ طى الله ثم الى ع: ها باخيرال نأس يمد رسو ل الله صلى الله تعالى عليه 1 م وسار الانده أععل. 4م السلام وم. جم الء عه لايك امون احد بعد.ء واخرج ل عنعادبن 0 ل 0 لوكلا المولاته صل اناك سيد - انابى حيرا ملا نفاقتمل ت باجيرا ل <د فى فض ائلعر ءنا المطابر ذى الله تهالى عنه فالاو حد تنك بشع ائل عر منذ البثانو ح عله السلام فىقومد ماابعدت فض ائل عر و انه حسئة من <سانات لى بكر رذى الله تعالى 3 كا فى الصواءق ماحبه مجم كلرجل الى صاحيه حىاق رسو ل الله عليهالسلام وانويكر جم ات الراى > 7 0 :3ه 3 للوكنت مؤزا خدلا حتّى ل الله لت لك خا يلا كذا فىقصواءق الر قد + اقوللاحى الداولهم اعلاما واسبقهم صعبةو اؤدمهى © ص ل احساناالى رسو لالله صل الله تعالى عليه وسو 0 أن ابا 5 ر الصديق [ذى اله عنهكان اجر ا وقتاطاهلية 20 وكانسيب اا راك راق ال شام ان الثم و ور لك نان فى جره والس علهين داه وَعَكدل لراهب الضارءا عن تعبيرها وفالوددت انعلىكله مثلعله نوما واحدا منانامه وللة واحدة من لياليه بريد [ لل الغاروامااليوم فاتقدم حينارندادالعرب بعد رسو ل الله صلىالله :عالى عليدوسم لعل الا حصماج بحو قولعر وعلى على قاعدةمذهب السوابى لد 16 محيرت الباقن يكونا جاءا فاك كتزكية الشهود وتعديلها ##وخرج فلت 6 عن ا رذىالله تعالى عنه انه قالعر لابى 5 رذىالله تعالى عنهما باخير الناس بعد رسو لالله صلى الله تعالى عليه وس » اىبعد ا'تقال رسوالله صلىالله تعالى عليه إاخاذدن حولي ام 1 اي مكف عله السام على هار الاساء 3 لمائرغ موا ماج على فضلأ'تكابة عوما وخصوصا َ التوراة. 0 3 بالاحاديّث واقوالالععابة اراد ان جم باقوالالفقهاء فقال ##وقال فى التاتارخانة 0 لوقال *# قائل عر وعمان وعلىر ذى الله تعالى عنهم لميكونوا اصعابالايكفر »# لانهدوانكان كذيا الكنهلم يكن انكار نص قطعى و اقول فالتعايل لعدم ثبو ت مهبم اللوار بلالا حاد ليس .يديد اذلو ص عدم التواترالافظي فثبوتالتواتر المعنوى َ قطعى الاان تحمل علىقول رسولالله صلىالله تعالى عَلْك و سل بانهم »ناصعابى مثلا هوو كن اللعنة 6 لاتداعه وكذيه قالالله. تعالى+ الالعنةالله على لكاذيين» فهذا اللعن ليس ماشتضية الكفر ‏ واوقال انوبكر الصديق لم يكن من الصعابة فرلانالله تعالى سعاه صاحيا * الذى اخذ مندالكابة 8# شوله اذ م ان ع 3 تعالى عليه 1 « 5 0 0 | 01 2 5:0 جلى الله علية ُ بوما يام سيد ميات رح || ,ابا بكر حل يمره و نجاس ع ل ل تسسلم فقآل انو بكر (ابرنقة 6-050 .لوكنت ليافلايد من المهرة فقال رسول الله الله تعالى عليه وسح اما يكنيك اللحمرّة الى رأيت الرؤياى الشام وَعبره الراهب واخيرك عن اسلامك ل مع او بكر رضىالله عنه قال اشهد ان لااله الاالله واشهدانك رسولالله واس وحسن 010 الاربعين #واعل انمن اسزاولا من الشيو خ انوبكر الصديق وهن ااصبيان على بن الى ل لب ومن ااذسوان خديجة الكبر ى بقههنا احاث واسسرار اودعتها فىكتابى جامع الازهار (وةالفى لتتار خائيةلوقال» ىنا قائل زعر أوعوان وعلى رطىالله تعالى عنهم لم يكونوا اصعايا لايكفر ) لاتهلمى نكر نصا قرآنيا وا عق الامنة) لكذيه الالعئة الله دلى الكاذيين (واوقال» 93 قائل (انوبكر الصديق يكن نالتعابة كفر ) لتكذيه ماجاءه النص ( لانالله تعالى “ماه صاحبا ) أى وصفه بذلك الوصف ( نشوله اذ بول لصاحيه فقالانت بدخل فىدين خاتم ال ورين تمد عليه السلام وكون وزيراله وهذا تعبير الروبًاءثم قال و جدت حوفان من .اللستارئ واشتاقابوبكر الىرؤته فليه السلام وقدم مكة وكانحبه ولايصبرساعة من غير رؤاته فلا طال الاغل يان عدو لطي لحرن انام معلا وما كان ةق الغاز الا الصديق بالاجاع فالكك أضكحبة مكدت لله هال وذلك كفر (وفى) كتاب الفتاوى (الشيرد لظا وكسرالهاء رومن انكر 'امامة) ائ خلافة (ابى بك رالصديق فهو كافر) لنسبة الامة الى الضلال (فى ) القول ( الصميع وكذلك ) ككفر من ذكر كفر ( من انكر خلافة عمر فى 20 الاقوال انتهى ) لاتحزن انالتدمعنا » تال البيضاوى روىانال كين طلعوا قو قالغار مَشَفْق | ابو 0 علو رو لالله صلىالله تعالى عليه وس فقالعليه الصلاة والسلام ماظانك | با'نين الله تعالى ثالثهما فاعاهم الله ال ردم يشكل بانكونالراد من الصاحب ١‏ هذا ابأبكر ليس شطعى والكفر سَتضى القطعية اذ اتكار مايكون للنى الدلالة | ليس الا ان بدعى الجاع على ارادة ذلك منه ِ وفى الظويرية م لظهيرالدين المرغينانى ومن انكر امامةابىبكر الصديق هر ذى الله تعالى عند فو نهو كافر فى التحيم» قي للاجواع الامة على ذلك منغير خلا احد يعتدبه وقيل انسبة الام الىالضلالة والامة لانمتمع على الضلالة لمديث لاتجتمع امتى على الضلالة بشكل عل الاول بانالكفر اتماهوفى الاجماع الذىوقع فى الشمرعيات وهذا كلا جاع فىالامور العادية ولو--م فسنده القياس علىامامته فىالصلاة نصا وقرر ايضا ْ بعدمالكفر ف الاجاع الذى سندهالقياس» قاعم انفى! كفار منكر الاجاع القطعى ثلاثة 00 مطلقا 0 اصعانا لبس 000 مطلقا وكفر ان ف نحو د الحققين فامل وتشككل م بان اكار 5 10 ان وات ا ونواترهذاامديثمنوعالاانحمل الاتكارعلىمابعد اقرار حديثيته ولاثكانهذا | احتقال ولا كفر معالاحتقال ##وكذات منانكر خلافة عرفى اصح الاقو ال» فيل | 5 القطعى ايضاءرد عليه ار ان مع عدم الاندفاع يدفم ماذ كر ْ آنفا فافهم لاخ انه نا كتين فىالكفر: والاصدية فالاولى -جعهما اذالفصل | الواحد اولى منالفصلين عواتهى» ملا اننقل المصنف هنا هذه الاخبار | والآثار واقوال الفقهاء لاجلاثبات مدءاءه من قوله هذا قدحفىافضل الاولياء اللىآخره فاذانفطنت وجدت عدم تهامية التقريب فىبعضها وعدمالتقريب اصلا فىبعضها نميمكن النقريب لكن تأويل ختى يظهر بالتأمل وامامئكر خلافة عقان وعلى فبتدع رضى الله تعالى عتما وعن بجيع احعاب نينا صلى اللتعالى عليه وسلم # تذئيب #للسائل المختلفة بينامامى اهل السنة كترهم الله تعالى عل الهدى 6 ْ ابيمنصور الماتريدى والشجم ابى المسن الاشعرى ر-جهمااللةتعالى على ماججع بعض اأعيا, فىرسالة مخصوصة وبعض الاسانذة فى بع ضكتبه مع يعض آخر عن إعض الكتب قال جهور المائريدية )١(‏ معرفةالله واجب عقلا لاثشرعءا (؟) وانهتعالى | لوم بعث لاناس رسولا لوجب حقّالمعرفة (؛) وانالوجود والوجوب عينالذات فالتحقيق (ه) وانحسسن بعض الامور وقيحه .درك بالعقل() وانصفات الافعا ل كلها راجعة الى صغة ذاتية منالعدم الى الوجود فالفعلية كالذائية حقيقية هىالتكوين وهو «بدأ الاخراج صفة حقيقيدٌ لاعتبارية ققدعة قائمة بذاته تعالى (/) وكل صفة ذائية اوفملية | (واجبة) دالو جود ليست جمكنة (4) وانضفات الافمال فى حو الخالق البسارى" أ الرازقلها اسماء فير القدرة بلا رجوع الها بل الىالتكوين 60 وانالتكوين لعن | عينالمكون )٠١(‏ وانالبقاء ليس صفة زائدة )١١(‏ وان 0-0 كان ٠ ١‏ غيرالعر بالتموع واللبصم (؟١)‏ وانادراك المثهوم والمذوق والملوس ليس ص غيرالعم فىشانه تعالى )1١(‏ وان افعاله تعالى معللة بالمكم والمصالح 0 وان | الارادة لانستازم الرذئ والىبة ( ٠6‏ ) الله متكام فىالازل لامكام فالازل ا )1١(‏ وانبعض القرآن اعظم »نض )١7(‏ و اعلا ملق اتلاطاب الارا لى بالمعدوم ا 000 وانوجودالاثشياء بالايحاد لامخطابكن وء ناليزدو ى هوباناطاب والانحاد ا | معا (19) وان الاممان لابزيد ولانقص وهو الامام الإرمين ايضا )٠١(‏ وان | الاستشاء فى الاما ن لاوز حالا واستقيالا (1؟) وان الشى فى الال قد سعد ١‏ وبالعكس (؟5) وانه وانجاز تعلق الرؤية بكلموجودالاانه لاوز تعلق الماع | بكل4وجود (©؟) وان موسى عليه وعلى نينا الضلاة والسلام 1-هم الكلام | النفسى بلمعع كلاما مؤلفا مناحاروف والادوات (4؟) واله لاوز التكليف 1 عالايطاق (0؟) وانه لابحوز تعذيب المطبع وتتعيم الكافر عقلا هَالفة المكمة | ووضعالثى' فىغيرموضعه وكذا تخليد المؤمن فالنار وتخليد الكافر فى انه | (<؟) واله تعالى لايرى فىاانام وانذهب ا كر المنفية الىخلافها بلاولوا كلام ْ اشم (9؟) وانه ليس الرؤيا خيالا باطلا بلنوع مشاهدة لاروح تحقيقية او عثاله | (م؟) وانالاستطاعة التىيعمل بها العبدالطاعة. هىبعينها الاستطاعة التِى بعملبها | المعصية علىانتكون القدرة الواحدة صاخة اضدن على-سبيل البدل (9؟) وان ٠‏ المي الواحد منا تعلق معلومين اواك (.م) وانالاندياء عليه السلام بعدموتهم 1 ايضا انداء حقيقة (61) وانه يجوز ان!عمل صلىاللهتعالى عليه وسم فىالاحكام 1 شرع بالوجى او الرأى او الاجتهاد وان اختلف فىتفصيله («م) وانايمان أ المقلد تع و انكانما صيا بيرك الاستد لال (عم) و انهلابازم فى الامان الاستدلالى الدليل العقلى على جيع المسائل الاعتقادية بل يك الابتناء على قو ل الرسول صلى الله تعالى عليه ٍ وسإلكنفيدنوع:أ ٠ل‏ (4") واندليس الاسمغيرا أعى بل عينه (هم) وإ نا حكية ماله عاقبة جيدة والسفه على ضده لاماوقع على تصد فاعله وضده ولامافيه منفعة لافاعل اولغيره وضده (5م ) وفعل العبد ##عمى كسبا لاخلقاه اقول فيه نظرايضا (/ام) وفعل الله تعالى -عى خلقا لا كسبا فيو ابضا كائرى (08) واءم الفعل لمُعلهما على سد دبل أ انيكون حفقه فاق الله و خاز] كببسب العد 0 وان ماوقع شرآلة : فخلق وبالالة فكسب + وقل ما#>وز تفرد القادر بهفخلق ومالا فكسب ' (40)واناحساس الثى* با<دىالمواسليس غزانه بلهوالةله(11) وانالذكورة ترط النيوة ( 419 ) وان ماحصل منالالم عقيب الضرب ومن الاك عار 26 :0 اا ضاي اي 7ط دن العامة هل ١ ١‏ م ]تيس 0 ليس نفعل العبد لاسكالة اكةساب ماليس شَاتم فىبحل قدرته( 48 )ران | دة النظر اتيم “سموع الكسب والخلق لابالملق فقط (4) وان قدرةالعبد اا | 0 لاانله قدرة غير مؤثرة ( ه؛ ) وان العلل والاساب مثل القوى. ا 1 والطبائع هو بر ةحقيقية لاعادية فماسدو منها من الا" نار )0 واله جوز انشع ||| هةدور واحد بسن قدرة قادر ب نكاهو مذهب يعض الادعرية ايضا ( /ا1 ( وان ا الارواح ليست م سم ولاجتعابى بلهى امور محردة عن المادة )4 وانديءرف أ يعض الاحكام قبل البعثة حاق الله تعالى الع , نه أمابلا كنت اكو حو تلصديق ١‏ النى وحرمة الكذب الضار و امامع الكسببالنظر وترئدب المقدمات وقدلايعرف " الابالكتاب ولاسنة (45) وانصفقاته تعالى باقية بقاء هونة س تلك الصفة(٠ه)‏ | وانالمانلة لاتكو نالابالمشار ركة فى بيع الاوصاف )61 وانالماثلة جنس «ثقل على | انواعه منالمشاءهة والمضاهاة والماواة واطلاق عا سعلىكل نوع من انواعه حارفيه كلام (98) تأول المنثا هات الوالاوفوض, تفصيلها الىالله تعالى(مه) | و انحكم المتشاجات انقطاع رحاء معرفة المرادمنها فىهذء الدار (؟ه)وانالقضاء ١‏ 0 ير الارادة الازليذ(هه ) وانهم حكروا بكفى دن ,بول آله بى بع الغيب | | (ه) وانه ليس كل ممتهد مصيبا والمق واحد (ل/اه).وان الدليل الافظى قديفيد | اليقبن انتوارد على معنى واحد عندعدم صارف (مه) واناحبة عت الاسصماد أ لامطاق الارادة فلاتعاق بغير الطاعة ( وه ) وانه شم الكافر فى الدننا ١‏ )0 وانه لايكاف الكافر باداء العبادات ( 5١‏ ) :وان الاندياء معصومون من الصغائر ا مهدا ؤمن الكبائر مطلقا (25) والدادح امامة اللفضول(م-) وان اللأوات فساد ]| بنية الميوانلاعدم المياتعامنشانه اوعرض خلقه اللهتعالى فيه (15) را نالاعراض لاتعاد (6<) وانتوية اليا سءقبولة (350) والهلاوز ع الال اواقصاة السقوط كوجوب الابمان وحرمة الكدفر(97<) وان اسن الحم مدلولا الام والنهى فيادرك عقلا وعند البعض مطلتا كم ةالآ مم والناعى(28)وانالافرار ١‏ جزء الاعان وانشرطا عند بعضهم 01 شاعرة(29): وان بلغ ففشاهق ابل ولم ' تصل اليه الدعوة دب عليه الامان بالصائع ق <مدء اللا سند لال دون الأمال ' يحب وجوذه ووحديه واتصافه عايلتى به من العر والقدرة والارادة وكونه ‏ 1 محدث العالم وتنزيهه عا لايليق به ( )7٠١‏ وان العقل له مدخل فىادراك بعض" 0 التدرعيات وانل يكن لهذاك فىحق الحكم(١0)‏ وانهم اند وا اال يافى النوضع | (*/:) وان ارسّال الرسّل واجب .كع لياقة المكين فقيل فزاع لفظا ع7 )‏ والامطلاضة مع الفعل+اقو ل فيه ى ير بالرجوع الى ثرح العقاك. م قد رفسب ذلك ١ ١‏ الى بعض الاشاعرة خلافا جهو رالاشاعرة فى بجيع ذلك هذا ما حذسر 0 ان كان ناكا عاءه فى نفسه وكان!ءض ماذ كررا<ها الى بع ض آخر واللّماعل تحقيقة الخال ا أ ( ديل) | سو ١/‏ م ادس ا( 0 # تذبيل ع الاعل. "ان كار ان اقاو بل الفلاس_فة الضالفة لالشمرع احجاما أضا ا يرز عه 3 اد تلاطهم ف درم ات قالو | وا( (١‏ أنه تعالى يتصرف : بالادة العقلية 0( واله هوجب بالذات ذعى اكدرنه وار دنه إن شا" فءل وان ]أ ميشاء رشعل لاععنى ندع الفعل واليرك (‏ ) وان الم مركب من الهيولى والصورة لاهن الاجزاء الفر دة ( 4 ) وانه سول وحدود الازء الذين لانحرق 0( وانالافلاكقدعة بهيولاها وصورها النوعية ة نوءاوة2صا(ح) كان الا قدعمه لامها وصورها التوعلة حذسا لانوما ولا شخصا (؟؛ )وان لط طلون | الاسلسل مخصوص بالاشياءاآوجودة المرئنة الجتمعة فى الوجود لااندمحال مظلقا 1 .(4) وانالسبق محمصسر فس ادس 060 لاعالم وراء العالم ( ٠6‏ ) واخدلاء ا .موجودات خارجية نوما اوشصا على اختلافهم .4 (١‏ والحردذات امه ) ١6‏ ( وحقيةه الانسان آه 8 د .تعلق 4 تعاق التدبير والتعرف ١‏ 15 ( واطواهر 1 سه الهيولى والصورة واا.م ا منهم | والعقول والنفوس 000 وان أد الك يساطين والملاتكة 0 شاتة اذ عفارقة الفوس الحسية والشسريرة من ابدانهم ) مم١‏ ( وان 0 عين الذات قىا/ واحب ا ق الممكن لاانه زاب فىالكل ( 19 ) وان أعادة المعدومبعينه #تنع( ٠١‏ ) والمحادث مفتقر الى مادة ومدة ( 5١‏ ) وال رالمسماتى ليس عمكن ( 8؟ ) والمعاد روحاق ققط | ار ع ( وقيام العرض بالعرض 0 0 5 ( واطوهر لانقتضى ا أيز ) 7 ( | وانالاجسادالسيطة الطباع متصلة واحدة كأهى عند اس حا ( وانهشرط || فىالثبوة الاعراض والاحوال المكتسبة بالرياضات والجاهدات فى الالوات ش والانقطاماتوالا«تعداد الذابى دن صفاء الأو هر وذكاءالفطرة ) ا (/ وانالمقادر ظ إىالمب التعليى والسطم وانلمط اءورزائدة علىالإسمية (8؟ ) والموادثالتى لااوللها ناتة (9؟ ) وحياته تعالى صعة اتصافه بالعر هوج لاحياتله ( 20 ) [| وكونه #عيها ويصيرا هوعامه تعالى بالكءوءات لظ رات ( 131 ) واطواس : الباطنة ناشة قل وان ليق ( والقضاء عيارة ع عله تع ا الى *عوا بالعناية ( ع" ) والقدرعبسارة عنخر وج الموجودات الى الوجودالعنى باسباما على الوجه الذى تقر ر فى القضاء (:*) والاو حالحفوظ هوالمقل الفمال أو نفس الفلاث| لاعظام : و ( والعل حصولصورة 8 فىالمقل ) 6 0 الارضية هلوريمييك « م الفللكية ) م ( 0 ا عقف يب 0 التحيع اعدادىفالنظر و وانتمنتف, 0 ءا 0 ا )دان١!‏ 0 5 0 2 00 الفج.| 1 01 من الفدول الثلاثة 0 ف العلوم المقصودة لغيرها 4 وذو ع الاعهال الظاهرة 5 الباطنة+ جع اعرد لذاته وهو عل داك وقدسبق م "١‏ ته ومنااقصود لغيره الفقّه لاله "مقصوقا للملبه وآلات الحديث والتفس-ير لانها وسيله لفهيهما + ثم لما فرغ من العلوم القصودة لذاتها قالش بعد الحمد به ومن الاعتقادات شرع فى دان العلوم المقصودة لغيرها وهى ثلاثة انواع لانها امام مور بهاعياا وكفاءة اومنهى عنها اومندوب الها ولاتصور الاباحة لان العلل هن حيث هوهو حسن ومندوب وكونه هأهورا به اومنهيا عنه سى "من العدوان جح المقنضية اذلاك فلذلاك نم بذ كر الاباحة كاقى حاش.ة خواجه زاده ( وهى ار اتواع 6 علوم ( هاءوربها» اى بعلهابزو)علوم ترمنهى عنها 6 ولكمال المقابلة ددهي] قدمه على 0ر2 علوم ( :دوب اليها )» ولم ذ كر الاباحة لماس.ق انها غير مقصودة ف الع لانه من حيث هو هو حدسن ومتندوب اله وكونهمنهباعنه * بى” من الاع اض المقتضه لذلاك الخ (النوع الاول) من الاتواع الثلاثة (ى) العلوم(المأموربهاوهو) )00 ( والسيب الخوج فى المكن الى العلة هو الاءكان لاالمحدوث (41): وان 1 الوحدة الك ام انهو جودان ) 2 ( ومعنى ا طوهر ماهه اذاو جد كانت ْ لافىمو ضوع (1)والعرض ماهيه اذا وجدتكانتفىموضوع(44) والموجودات ظ | ف اللقولاتالعثر ( 40 ) والامكانصفةوجودية ( ) والواحد مزكل لأواجوء 1 ْ لايصدرمنها كرٌمنواخد(1)ر عد م العلة علة لعدمالمعلول )4 وكل من لأو تحوتقا 1 | والعدم حتاجالىعلة مرجعة ( 45 )ريحب الابصار عند سلامة الماسة بشسروطه وكذا سائرهاوالاع اض النسبي ةكاها موجوداث خارجية ( ٠ه‏ ) وصفاته تعالى عينذانه ( ١ه‏ ) وانالمؤثر فىفعلالعبد قدرة العبد بالايحتاب وامتناع الذلن | (7 ) وانه تعالى لانعل المز نات يل!عل الكانات ( "اه ) والنفس لاندر ل الطزئيات | المادية بالذات ( 5 ) وزانللح.وان اجلاطبنعيا عندحللالرطوبة وانطفأءالازارة | الغريزتين واجلا احتراميا حسبالآفات والإمراض (86) ور الل 38 افضل:منرسلاانثم بلالملائكة مطلقا افضل منالبشس مطأقا ( «ه ) وانه تالى لالعم ذانه وقالبعذهم ا 5 غيره فقط وقال بعضهم لع غيرااتناهى | 00 ةا 0 ) وانه لم بصدر هناللهغير العقلالاول | ( وه ) وانه جوزقيامالعرض بالعرض ( 06> ) وانالابعاد غير متثاهية(11)وان | الوجود مثترك معنوى بينالموجودات ( *7) وانالوجود واحد فى جهيع. الموجودات وغيرها+ قال الغز الى فى منقذ الضلال نوع ماغلطوافيه راجع الى عشرين اصلا يحب التكفير ؤثلاثة واكك بديع في سبعة عثير ولايطال مذهيهم صنفا التهافت | واثلاث الثلاثة اتكار اشر الاسماى وزو عل | لطر نات 2 نالتمالى وتولهم شدم | أ العالم وقديأول اللدو الى محا بالغير ليصا عو الك والله تعالى ا أ 1 الفصل الثانى 0004 || منالفصول الثلائة لباب الثاتى منانوابالكتاب الثلائة و« فىالعلوم القصودة | لغيرها » يعنى لايكون التصود منه هونفس-ه كالاعتقاديات بليكون المقصود ١‏ من مغر فته غيره كالفقه 9 وهى ذلاثة انواع «أمور ما ومنهئعنها وننذو الها ظ ٠‏ أ النوع الاول فىالأءوربها © بالام الايجابى الذى هوحتية الام وهوصنفان الصنف الاولفى ث# العلوم التى ممى هه فروضالعين * يعنى تفرض على اعيان كل واحد فاذا عل البعض لابسقط عن الباقين+ لعل المراد من الفرض مادشملالواجت ايضاعلى طر دقعوءالمجاز» ثم اعلم انالفرض مايكون فعلهاولى منتركه مع ممه بدليل قطعى+ و الؤاجبمايكون فعلهاولى منتركه ايض الك نكانمنمه بدليلظبنى فالاو للازم ملا وعلا حتى يكفر حاحدء + والثانى لازم علالاعلا فلايكفر حاحده بل سق ذكر الضمير لقول. إصنفان» ولا كان مرجءالتعير الىلى بللوصول صادقا علىالواحد ومافوقه 0 ظ دم الاخبار عن العا اليه بالثى (الصنف الاولفىذروضالعين) الى لاعنذر لاحد منالمكلفين عن لكلف عن علهآ 7 وهو عزالمال)الذى بلابسه الانسان (قالالله تعالىفاكلوا وا اهل الذكر )عن عاماتخالطونهوعالابدمن با بد سكم عالما من علاء ل مر الم ذكرءاحثى خواجه زادهاص بسؤالهم وافمل الآض الو وكا 0 50 فق المواهب (:ان كنم لا2 باون ) اقول ومن فروض العين الاعان الله تعالى وملاككجه وكتبه"ورسله الا خر 0 4 1م ]يه من اللدتعالى ومنهاالوضوء والصلاة والزكاة والصوموا ومنها الاغتسال من المنابة ا ناتخ فباخبار الآحاد واماانمأولافلاويعاقبتاركهما ان يعفوالله* وقديطلق والح 00 لاحت ع-لى ميم الفرض * ولواح فى مايكون وى اراد اذا كان الع ارك قطعيا او انا + والسنة مايكون فعله اولى بلامنعم عن 4 مع كوله 1 0 0 ل للد تمس داففل ماسر امقيس لايش لكت | يمارا وري طرسّة مسلوكة والسئة امافىالعبادات فهدىنوجب ركتكراهة كالجاعة والاذان || ” © || وامافىالعادات ذزواك كسيره صلى اللةتعالى عليه وس فىلباسه وقيامه وقعوده 1 0 00 ففءلهفضيلة لاكراهة فتركه وقدتطلق السنة علىغيرطربة:ه عليه الصلاةوالسلام 00 © إن 5 ْ كسنة العمرين + والنفل دونسنة الزوائد + والمرام مليكونتركه اولىمعالمنع 0 1 7 0 الفعل* والمكروه مايكون تركه اولى منالفعل بلامنع قطعى عن الفعل » والمباح 1 3-0 مااستويا اىالفعلو الرّك 1 الحرام يعاق على ذمله و اب على 5 انتنشهى ومنع 4 5 0 أ معالفرصة + والمكروء اأتخرءى الى الحرمة اقرب * والتتزيهى الى اخل لت عليه ونا الب اليا | وعند تمد حراملكن بغيرقطيى #ؤوهو علالمال» الضير الىالفرض فى معن || . ".2 7077 || الفروض طقال الله تعالى فاسثلوا6» ابهاالمكلفون بالاحجكام الشسرعة الام ب أل فريضة ©) أى حق ظ ْ والباطنية اهل الذ كر 00 ١‏ مم لالعلو ن#ه والاصل فىالام الوجوب 1 17 3 2 [أ والاصل فالمطلق جله علىا “مال ف مال الوجوب هو الفرض فيفرض على عر 1 ره غير لعالم طاب ب العم هن العا ,وفرضمة الطلب تابعة لفرضية المطلوب كز الخال فرض تح ونع جتنت واج هج د جنا زواج 5 اوبقال المطلوب طلب عي الحال يحذف المضاف لكناتما شت الفرض بهذءالاابة 5 مول على الع بعد ان كان المراد منالذ كر هو العم قطعا وه نالع عل الحال قطعا انضا وكلاهيا 0 0 على المراة تعم مالاد محل عنابة ذافهر #غع © خر ج انماحه #عنا الله تعالىعنه اله قالقال | , . «وخ» 2 «عنانس رضى ْ ف دنه رار لاارعا. ]| صلى اله تعالى عليه وم طالب الم أراضة علىكل لم ومسلة # قالالمناوى سات || الاقوال وناةضت الاراء فىهذا العم المفروض على نحو عثسين قولا وكل فرقة ١‏ تقهم على علها وكل لكل معارض وبعض لبعض مناقض واجودماقيل قو لالقاضى 1 8 00 0 . : 0 اليزازيةق االحطرو الاباحة مالامندوحة ون لعله كعرقة الصانع ودوة رسله وكيفة الصلاج وحوها فان لعيى 0 . زوج مالم يلها ذكره خواحه زاده ”3 وق 6 . ال فرض عين * قالالغزالى المراد العا بالله تعسالى وصفاته الذى نش عنه المعارق || مث )00 0 0 5 ذنه القابية وذلك لاممصل نعل الكلام بل قد ون حابا مانعا منه واعا توصل الله 0 : 9 أل م . 5 ع ل ؤأشسب 5 بالمجحاهدة تجاهد تشاهد ماطال فى شريره بما بشمر حالصدور وعلا القلب من النور 0 ال 0 0 حَ والاخرجتواذاارادت و مسائ ل العيادات والزوجعالم يهاعلها قال اللهتعالى وام اهلك بالصلوة وانكان لامحفظط المسائل اذنهااجيانا وانم: ا قيء لياو ركه عتروج الابادهالااذا وقعءت نازلةف العبادةولواذنلها بالهرو جالى محلس الوءظالخالى ء عن البدع لابأسبهولا يأذنبا روج 0 تع فيه الرجال و النساءو فيه من المتكرات كالتصفرق ورقع الأصواث المتلفة واللعب منالمتكلم بإلقاء الكم و عرب الرسل على النبى و القيام عليه والسموه د 1 والئزولعنه فكله»نالمذكور مكروه ذلا ذمرولايأذن اها فان فلى دوب الله تعالى وف الفتاوى اها الكروج فإ بض الهى قالطو انم وزيارة الاقارب وبعد يض الهرلا الاباذه اتتهى حكلام اللزازى وفيه نفصيل سبأتى ذكره انشااللدتعالى+ ودكر فى الاحياء اختلف الناض فالعا الذى هو فرض على كل مسَلم نقال التكلنون هو عام الكلام اذيذيدرك التوحيد ويعام ذات اللّهتعاللى وصفابه 1 الفةهاء هوعام الفقه اذه يعرف العبادا | والخلالوا ارام + وقالالمفسر ون والحدثون دو عا م جا مم يه الكتاب والسنة اذبهما عوميل عار كك 03 قال 2 4-١‏ قه 3 2 قال 0 اختاف فىهذا العلل ةلعل الاخلاص معرفة آفات النفس هو ّ التصوف اذه أ بعر فى العيد مقامد من الله + وحاصله انكل فريق تزل الوجوب على العام الذىهو بصدده + وقال الفقيه انوالادث فىبستان العارفين اعلم انطلب ومسلة على قد رما حا ج اليه قىام دنه مالايدله منةه من احكام الوضوء و الصادء وسار الشمرائع ذلك 0 شر ضض فان تعلم الزيادة فهو افضل وانتركه فلاائم عليه الى هنا كلامه ( وقال فى) ار ا 6 )با للفءول نى امهرد والصيغة للبالغه على المسلم طلب ماشّع له فىحاله فى 2 حال كان © من معاءلة او مناعة اول قلى اذا اردت مشل اراد بعض ذلك المال 2 فانه 6 اىااشان او الانسان 2 لايد )6)اى لافراق ل ين 0 0 5 سان ادن ا 0-0 وقل | التوح. ل ولعلا الباطن 0 0 وفوالمة 5 صب ةالاولياء | ا ثم وارثوا ألأصطى * قال الغز الى فى الهاج العم المفروض ثلاثه له عل 0 لد اىالقلت وعل الشمربعة وماذفوق ذلاك فرض كقاية+ م ثم قالارضًا ع ن الغرآلى | اختلفوا وتحاذنوا ق »++ ى المدرث فال كلم حمل ءلى عب الكلام والفقيه على الفقه والمفس والحدث علرما واأحوى على ع العرية اذالشرع انما يؤخذ ٠ن‏ الكتاب وال :ةوقال الله تعالى + وماارهلناءن رسو لال بلسأنقومة ليم » + فلايده ناشانعي البيان ال جله على ميم ذلات ١‏ 5 ن علوم الشمرع أنتهى + وقالااصنف فى بعض كا العلوم التى هى فرض عين ثلاثة + 1 «قدار مانجرىة ذاتالله تعالى وصفانه على 1 باقبه تعالى وتصديقى ليه 3 جيع ماحاء 4 عَنَ ٠‏ الله تقال * وعرالاخلاق مقدار ماخص_ به تعظم الله واخلاض عله واص_لاحه + وعم الفقه ماتهين عليه ذله وتركه لعل هذا هو الاوجه فىارادة هذا المقام وآخر هذا || 0 بثب قروا ك4 1 فى الماءع الصغير 00 ادله كقاد النازر احاوهر والاوا وَّ وْ والذوفت ذقال شار حه الشدر بان كل عاك اص باستعداد وله 0 فاذا وضعه فى غير محله ققد طزوفرواية اخرى فيه ارضا زاد قوله وان طالب ال إيستغفر له كلة ذىء حت الميتان فىالصر قال شارحد حكيته ان صلاح العام منوط بالعالم و مامه فيه 06 فى تعاي المتعام 6 قلى صاحيه 1 د..احبالهداية ‏ ْ ومنافاضل تلاءذته #إوشرزض على الم طلا بماك عا م ##شعله فىحاله » فملا ورك بلاء :ادا #ؤفىاى ٠‏ حا لكان # ع راوحضرا ده ومضا فى ام الديانات والمعاملات تؤفانه لابدله » اى المثلم دن الصاوات #» الس -المكتوبة وز الممة قوف يفيض عليه عا م ماشعله فق صلانه بقدر ماإؤدىبه فر ض الصلا 04 ق تعن الصتلاة اق مراكذها حعيه همادا آذ تأتواقن عله الواجب ا (وعب ” (له» ومرجع الضير على الثانى »دلول عليه بالسياق من الصلوات» الس لان الله تعالى فرضها على ' وقالالله تعالى وافعواالصاو تر فيفر ض عليه طَلَثَ ت عم [ ماله فى صلانه» ماموقف عليه كهتهاو جودا دنر ١‏ اوشسرط اوعدما ٠نددم‏ الاق انبا ونا ل دن ااصلاة 5 اذلاعكن. ناداء الفرض 0 ومالابراله اجت المطاقالانهواجب اعطاء لاوسائل حكر المقاصد وهذا معى ذوله 7 زو يحب عليه اى المسلالر , د اصلاة التعم (بشدر مايؤدىىه الواجب) اىتعلم قدر 2 دىيه الفرض مماتوقف به صعتهوا»ةهملالواجب ل الفرض لقوله الازماتوسليه) اى توصل بلبناء للفءولبه (الىاقامة الفرض) نفعل اوترك (يكونفرضا) اعطاء لاوسلة حكم القصد (إوما توسلءه الى اقامةالواجب) كالوتر وتعديل اركان الصلاة (يكون واجدا) لمامى وحاصله انعو فر انض ااصلاة فرض وعلٍ واجبائها واجب وعلٍ ستتهاسنة وادابها :دوب وكذا ع مفسدها فرض ومكروهاتها حر مما واجب وتنزبها مندوب أمكن الممل والاحتراز كاف حاشية داج زاذه (و كذاك) مثلالصلاة فماذكرنيها بحرى (فى !لصوم والزكاة ان كازله مال) فيفرض عليه معرفة نسل به لاداء فرضهما ويحب ماتوسلهلواجبهما (و) كذا (ام» يحب تعم احكامه (إانوج ب عليه) اى أرض 2 مستطيها وهذء - 91١‏ هه امذلة الء ادك و0 يحب عل الحال (فالبيوع انكان تحر | و يحب من الو جو بم ابل الفر ض ف عليه بقدر مايؤدىءه الواجب#اذالعام تابع وف المناعات نكا نيتروج || للعلوم كايشير اليه قوله لانم عا طومابتوسل به الى اقاءة الفر ضيكون فر ضاو عا (انتهى ثمقال) ثملنزييب ااضس الواحب يكون و اجباه الاول دليل الأولوالتانى وى |( الاخبار لا الاخبار كات فنه بعل ان عل السنة سنة والمسهحي مسحب ©« و 0 فى الصوم وار || المواهب ل وكل من اشتغل ان كانله مال ##قدر نصاب فارغ عندبنه وحواتحة وا خم انوجب * الظاهر بثى من المعاملات) دعا || هناانفرض ‏ عليه © فالميزتب عليهوجومما لميحب 0 علهماوكذاسارها: |[ أو اجارة او غيرهما !| فلايحب علهما على الفقير 9 وكذلث فالبيوع انكان يتجريه اى هن اهل ااممارة أ لزوالحرف) بكسرالكملة | فيمب على التاجر ان ع احكام الب جوع كدة ونفاذا وفساد وبطلانا حلا و<رمة !|| الاولى أسم «صدر دن ا وربا وغيرها * قال فىالتتارخانية عن السراحية لاشيغىلارجل انيشتغزبا أتخارة حر ف لعماله من باب نصسر ْ مالم يعم احكام البيع والششراء ماحوز ومالايجحوز 3 انتهى © كلام ام اع كسك كر فده بضم ظ ثم قال اىفىتعلي المتء لعله فى مح لآخر اوفىهذا الحل لكن بعدكلامآخر والا || اماف المصباح(شررض أ فالقطع معكلة ثمليس بحسن 9 وكلمن اشتغل بثى' من المعاملات » 7 الاجارة || عليه عر لتر زعن الجزام) ظ والمزارعة والمساقاة والوديعة والعارية ب والهرف *# جع حرفة معن الصنعة || اىعل ماحيرز به عنه 2 هررض عليه عر المحرز عن الطرامفيه » اىعل حر زبه عنالوقوع 0 ام (فيه )ىف ذلك المشتغل وعن البزازية لاحل لاحد انيشتغل بالتجارة مالم حفظ 5:'بالبيوع وكانالتجار ا فى القدم اذا سافروا استصى وامعهم فقيها برجءون اليه 5 وعن عائمة كات الاحارات قلا خوار زمانهلابدللتاجر م ن فقيه صديق ه39 وكذلاك * توس,مط أ لغابرة + 1ق ومانقدء عن الفقيه لاحل لاحد ظ فل يغترض عليدءم ك0 توكل 0 تفووض الام ال عا ان يشنفل الضحارة ملم || تعالىقيلهوالسكو تنحت اقدار اللوتعالى ##و الانابة #الر جوع اليه تعالى فو اللمشية #ه حفظ كتاب البروع وكان || اللوة د قال صم ال ت- س] آى لاع رافك الله "امد ةله اخشة ان تال لودل واكك اا دان اه خسم | التصارى الفدعراذسافروا 2 تكدروا معهم فقيها بر جعون 0 برقة 4١‏ 60 اليه فى امورهم وعناً 0 حوارم اا للتاحر من فقيه' بق 0 0 23 لفخلة ا م مايق * من الاحدوال ومالك بأ 3 5 3 لأبغها وافادتها وادواتها 2 *ن اتوك ) وهر ار مر والاعقاد على اير يقال زكلعلىالة وامتسلام. 0 الغفلة وقلا روغ الات مطلقاؤو الحشية) ل ةل لشافال» انما خشى الله من عباد,العلا, 0 قال صلىالله عليه وسم الى لاع فكم الله واشدك له خشية (والرضى) هفوسرور القاب باخكامالرب إذانه» تعليل الافر ا طن ائ الع با دو ال القلب (إواقع ف ججبع الاحوال) غير #تص نحالدون حال دء ريع ىو اقع ف العبادات وغيرها (انتهىثم قال وكذلك) بشرَض عليه العر ( فسا الاخلاق) جوع خاق بتعتينو بضم فسكون ملكة لانفس تصدر بها عنها الافعالسهولة فان) كان سكا فاالحاق لسن ( نحواطود : : 5 : . [ هو ذل ماشئى ان نبغى على ما نبغى لإ والدّل) ضده زواللين)» بضم امبرو سكو نالموحدةانلموف هن معار كُ اار 5 (وازاة» بفحم اجيم فسكو نالراء أوبضم قحم عدودا حول 000 اس ضد اللين فر والتكير والتواضم) ضدار (والعفة) اىالتعففعا اى ارو جعن حد الوسط | والاعتدال ١‏ والتقتيري) ضدالاسراف( وغيرها» أى غير ه_-ذه الاخلاق ( فان الكير 6 بكس منتكون غطل انكاس وبطر الاق ( والضل وأاطين: و الاسرات غزام © اى كل واحد ها ( ولامكن المدرز) اى اعد (عنها الابعلها» لان الدنو والبعد من الشىء اتمايكون بعدتصوره و.عرفة حاله ل( وعلم مايضادها) يقءءهايضدها كاهوشانالطبيب معاطة احرارةبالرودةو البرودة بالحرارة يا فى حاشية خواحه زاده (فيفرزض عل كل انسانعلهاا تهى) اقول وشعى عله أن شول ”جب بد ل فيفر ض نواه الا يي والاستتباط وهو 0 لايكفر حاحده الا اله وضعه «وضعه نحا ون النوازل 98 فانه » اى المسلم هل واقم © مددعره ف فيبجيع الاحوال اتهى || ثم قال » فى تعلي المتعر وكذاك »© الكم # فى سار الاخلاق نحو الود ٍْ واليخل واللين' »* بضم اليم االموف فىمعارك اللموف8 واجراءة 6 بنماللم || ضداين 8# والتكيز والتواضعوالعفة التعذ فعا فى ابدى الناس هو الادسراف» ش اىالاروج عنحدالوسط والاعتدال © و # ضده 88 التقتير 6 |ىالتقليل | 9 وغيرهايه ءنالاخلاق جيدة اوذمية «ؤفانالكبر والّل والمين والاسراف | حرام ولامكن التحرز عنهاالابعلها وعرٍ مايضادها #» ماذ كر حتى يكو نالمكلف أ تاركها نقصده واختياره فيكون ذلك محاهدة منه فىنفسه ذانالجاهدة فى النفس أ غادة ولاشخطل لاحد الابالسر وهىفرض علىكل ا حد 2 ف فير ض علىكل انان | ٍ علها #ليؤدىءه فرضها «قيل عنالشاذلى منمات ولم توغل فىعلنا هذامات ١|‏ مصمراعلى الكبار 6 انتهى هكلام تعام المتعر اورد علىقوله فيفرّض (ناللازم || هوالوجوب لاالافرراض لثبونه بالاجهتاد فظئى لابكفر جاحده الاان برادالتحوز || مع فىالثوات بالايان والعقاببالرك» اقول شال للواجبت ور ضاعليا 1 بل قد رى الاصوليين طلةون الفرض على | اواجب كالعكس عل انكون شونه بالاجتهاد #نوع بلالظاهر انه ليس الابالنظر والا-_:دلال الذى لاخخص تمن 1 بالختيد وانكل ماشت بالاجتهاد لايلزم ظنيته بل جوز كونه قطعيا على انه يحوز 1 انيعرض عليه الامجاع ف حاصله 6 كلاءتعل المتعل كله يلو ان العلل تابع للمعلوم 1 فانكان # المسلوم ب فرضا اوحراما ففرض اىفالعلم به فرض للامّثال | ظ فىالاول والاجتناب فالثاتى #8 وانواجبا اومكروها فواجب 6 اىقتعل. |[ واجب للاقدام فىالاول والكاف فالثانى هذامبى علىماقرر فىالاصول منان ١!‏ وحوب ا يدل على حرمة ركه وحرمةالثى' 0 ع لىوجوب ركه قال ا ف التلويح هذا ما لاتصور النزاع فيه 8 وان # كانالمعلوم #إوسندة ين تله ا سنة واننفلا فل وكذاك الام بالعروف والاهى عنالمكر * فىالفرض أ والرامفرض وفىااواجب واجب وفىااسنة سنة وى الفلنفلوانمكروهافتدوب | الاشترالفىترتب الثواب على الفملو العقاب على الترل حاص له )اى حاصل هذا اللقول«انالعم )بالشى“«نابع) قال ا حكامالالمعلوم فان) كان المعلو م لاف رضاح كاركان الاسلام (اوحر اما كالزنا فم حكمهلففرض )يأ بالفر ض ولي الى ملزوان» كان (واجبا» كالوتر(اومكر وها» كالافل فى اوقاتالكر اهةإفواجب)لانهوسلة لذلك (وانس: 6 بان فعله صبى الله تعالى عله و (رفسنة واننفلا فنفلوكذا لاه بالمعروف والنهى عن المكر» أن 05 فىالفر ّ : ظ نال الاضد العسلامة ,فى.عقاده وشروط وجوه ولذية ان لايؤدى الىالفتنة قالالدوانى فانعام انه يؤدى الىالفتنة لميحب ولم.ندب بلريماكان حراما بليازمه انلاحضس المتكر ويعتزل فىسته لثلابراه.ولاخرج الالضرورة ولانازء الجرة الااذاكانع ضة افساد » ثمقالالعلامة ايضا وانيظن قبوله فقال الذواى انضا وان بظن قبوله لمحب سواء ظنعدم القبول اوشك فىالقبول وعدمه وهذا ظاهرالعبارة وف الاخير تأملواذالميجب لعدم ظنالقبول ول مخف الفتنة فيستحب اظهار شعائر الاسلام 9 غيرانهما # اىالامى بالمعروف والنهى عن المكر # علىسبيل الكفاية وعل الال علىسبل العين ومنه اعتقاد اه لالسنة والماعةالذى سبق ذكرهو »# كذلك 8 تنويره 6 اىانارته 9# بالاستدلال الخروج عن التقلديه والتقليد وا نسار اعند نالكن يؤثم قالفى الاصوللاتقايد فى الاع:قاديات عند ناللا جاع على تصيل المعر فة بالصائع وانحائزا عندعيدالله العنبرى وواجيا | عنذطائفة كافىزيدة الوصول فىعل الاصول لكن كون عل المال “ها مافىمعتقد ١‏ | اهل السنه منئفروضالعين على اطلاقه منظورقيه لانعها مانحب نويره امع من المصنف كون ذلك على الكفاية * قال الدوانى يحب على الكفاية تفصيل الدلائل حسث تكن من ازالة الشهة والزام المعائدين وارشادالمسرشدين +وقدذكر الفقهاء اله لادان يكون فىكل حد من مسافة القصوى من شخص متصف مذ هالصف وى المنصوب بالذبو عر معلى الامام اخلاء مسافة القصوىعنءثلهذا الشمخصكا حرم عليه اخلاء مسافة العدوى عن العالم بظواهر الشمريعة والاحكامالتى حتاج اللهاالعامة والىالله المشتكى من زمان العلمس فيه معالم العلم والفضلوعر فيدم ابط امهل وتصدىارياسة اهل العلمو المهز منعرى عن العلمو والقيز متوسلافى ذلك باحو حو ل الخللةثم قالماقال تر 0 5 افضل من القيام .فر ض العين و قالالاسنوى انقياس الكفاية كتشعيت العاطس واتداء السلامعلىسنة العين+ ثم اوردعليه بان جعل|الثعيت افضل من صلاة العيد وجعلصلاة المنازة افضل:ن المفروضة بع.د وانعدم صعة النياية فىالعين بشعر بشرفه برد عليه انثرك الواحد واحدة ٠‏ 01 العامة صلاة حنازة بل |/ ظاهر أ لك قناع فى هذا 2 وقيل ايضا 3 مافر ض حقاللنفس منهم والامى اذاعم خف واذا خص ثقل +*وعن العينى شرح الارى انالكفاية لاشقاط حارج عن الآمة وبالرك يعصى كل الامة من افضل #إوهو ماتعاق حال غيره اعنى الفقه كله يي وراء مااشير اليه انها من قدر عطزاطال فاوئرك ذوله كله ماذ كروه شتضى تفضيل سنة ن المفر و ضة يسن فقط فأهم عندها وأدُق فأفضلومافرض لاماءة والآىواحد -- 0 دم "مو ا 1 5 ا 5 لضان او فىالواجبت - كوه فواح انو الافنفل ([غيرانهما») اعنتتاء 5 نمساواة 2 حكيييا للا قيأهما بانه#ا 00 على سبدل)فر ضر( الْكّفاية) الفرضو:الغرض (وعل الحال 6 لاك الاحكام فرض ( على سبل العبن ومنه ين اى»ن فر ض العبن 0 اعتقاذ "اهل السكية وامساعة الذى رك ذكره» فى الفصل الاول ل ونويره 2 اىاظهاره ( بالدلائل © وى حم بالاستدلالاى اقامة الدليل فى الجلة وان لم بورد دلي لكل مدىى (ااعخرو ج عن القلد)» علة الور فى هيا رار دققه وحقائق عيقة مذاكوارة اعم الت 1 ااصفاناق م : (فى) علوم فروض الكفاية 2 وهؤ الذى الباقين ل احد فى البلداعوا -جيعاو كدت على الامام ان بأعسهم وخجبرهم عليه * فل عل لك لكل أذ منة وعل عمنزلة الدواء حتاج اليه ق عض الآأوقات 2 ( وهوما ) عل ( .تعلق يحال غيره اعتى الفقهكله ) ماعدا ماتقدم تعبينه على المكاف (وعاء التفسيرو »عام ((الحديثع دراية ورواية (والادواين6 -5[ 9ه ادولادبن وادولالفقه (9, لكان اولى لاجاءه ثعول هذا النوع وهوفرض واو اريد من الفقه ماهو مصبطلم عام( القراءة6 ومنه عام الصويد 9 روالما 6 هلم ( المسات © وعدم الرواية ف حى عام المساب وعلوم العربية عن أَمتنا فصلهما كامة اما وحكم فهما على فرضية الكفاية ناء على الاضل وللقافدة ذتكرء فى حاشية خواجه زاده فصتا )بالبناء للمفعول نائب فاعله (اليه فىكثير من المسائل) بجع مسئلة هى مطلوب خبرى يبرهن عليه فى العل (( خصو صا اك ل ادر بعامل محذو ف( الفر اض) والافصتاج اليه فىالفقه من الأترار والوسناا وبعض مسائل البو ( فلذا قالوا ) اىالعناء (هو) اىالمساب ربع العلم» اللام فيه للنس املعيد وللراء اخعلق لوت للياة ولاه صم اهاقس لتقل بالموت لاله حتاج اليه والى علم الشرع من معرفنة الانضياء كاق المواهب فلا بعد) اذا ( اتيكونفر ضكفاية) لتوقف معرفة هذا الحكم المفروض كفاية عله الادولى »زعا المسائلكاها عن دليلها وابق لفظ الكل على ظاهره لم عدوايضاا لوجءل ذلك قيدا لقوله تحال غيره لكانله وجه ايضالءل وجه التأكد التعول | الى جيع انواع الفقه عبادات ومعاءلات وديانات ووو ع التفسير اىمعانى القرآن ##واخديث يه «عانى اقواله صلىالله تعالى عليه وس 0 ظهور مخالف نحم بظاهر آيهَ اوحديث ععنى غيرمماد اوظهور 0 الى حله . يشكل | بان معرقة فنا العيان واحديث على وجه لمق انما تبسر للمستهد و الحتهد ٌْ فيزماننا منقرض وقد اغتى عنهما بالنسبة الى زماننا عر الكلام والفقه وان ادلة ظ المقلد ليست الا قولا4تهد ولهذا اذا ظهر التعارض ببن اقوال الفقهاء وبين ايد | اوحديث فيقدم قولالفقهاء لان.مرقته على وجدالتعترى المستهدفلعل لتلكالآاية أ مثاز ممارض]ا |رخصصنا اوناو الا اوناسضخا اطلع عليه الجتهد ولم تطلع انت جو الاصولين»ك بصيغة الثنية اىعاء الكلام واصول الفقه لاحتمال ظهورمبتدع ||| فى الاعتقاد او مشكات فالفقه يشكل ايضا ان الاصول مختص بالىتهد وان اثره |1 هو الاجتهاد وهوةص بالفقيهوقدع فت أنقّراضهوعدم امكانه فىزمانناء وقدققل | بانقراض الاجتهاد فىسنة اراجمائة الا ا ن.دعى عدم انقراض المتهد فى المذهبت يجواز نحرىالاجتهاد ولومذهبا مرجوحا ‏ والقرائة © الظاهر بميع قرائة المتواترة والمثهورة: الآ حاد والثذوذ اثلا يلزم نىةرا نيد ماكان قرآنا واثبات القرآئية فها لايكون قرآنًا * قال المعبرى نقل القراآت السبع فرض كفاية لانها ابعاض القرآن وقد كان كل القرآن فرض كفاية فبعضه ايضا كذلك واما' قراءة واحدة من -جلة القرا آت المتوائرة فىقدر ماتجوز به الصلاة ففرض عيبن + وقيل ومنعام القراءةعلم الحويدلكن نقلعن 0 وعلى القارىوتسهيل | الم ويد ناخد القران بالصجحويد عنم الحسن اللاذق .فرض عين الاان حمل ذلك ١‏ على قدر ماتحو ز به الصلاةارضا ##و اماو عل فوا ساب مستا ج اليه فى كثير منالمسائل ب اى الشسرعية انما فدله بكامة امالعدم الإزم فيه قطءالعدم الرواية عن الائمةنصابل اعماخرجه منةواعدهور أنا بلنقر افك خصو صا»اىخص خصو صاههالفرائض #» بمثار كة الغير فى ادل الاحتياج كاءوال الركاة والديات والاقرار والوصيا | 0 فلذا قالوا هوربع العلم لانه نصف الفرائض © لان الفرائض نصف العام ْ والمساب نصف الفرائض ونصف النصف ربع فلا سعد انيكون »# المساب | #إإفرض كفاية 4 اذعام اله دض فرض كفاية .فتزتيب دليله ان اللساب شى” | تاج النه علم الم 58 الذى هوفرض كفاية وكلثئى” شانهكذا 0 برد عليه 101 تاج اليه الفرائض محصل : رد اصل ا أساب المتداول فافواء | ا العوام ام بلامراجعة الى قواع_د عم المساب 35 ترى كثيرا صلوته بلا معرفة | (عل) - ات لآ وقدصرح ) اىشفرضيته لذلك سهه[ه 6ه ١‏ الغزالى) رحدالله إبه فى الاحياء واما علوم المرية 6 ساب الا ان بدعى ان م ؤاثناء مبياحث هسائل الفرائئُض 5 امنا »2ت من نحو القاثل والتداخل هو من عل المساب والفرضية فىالمساب لاسب جيع اجزاته بل عطلقه ولو وجد فىكعن اقل اجزاته © وقد صرح الغزالى به اى بكونه فرض كفاية بف ف الاحياء # فان قي لالغزالى من مشا الشافعية والمطلوب من مسائل اللئفية فكيف ثبت شوله المطالوب#قلنا لعل ذلك لكونه على وفق || قاعدئنا ونم قياسنا او انالاصل فىمسئلة لمع فها نصاصعابنا وم تخالف على قاعدتهم وقياسهم انيمل مذهب خالفينا لكن يشكل بماصسرح الغز الى فى منقذ الضلالمن ان العلم الرياضى من الفلسفية تعاق بعام اهساب والهندسةو عل همه العالمو ليس تعلق منهدشى”بالاهور الدئدةنفيا واث.انالكن تطرق اليهآفتان الىآخرماقال وجزمف الاشياء بحرم ع الفلسفة على الاطلاق» ويمكن ن أنحاب عنه بانالمراد منعدمتعلقه بالدين ٠‏ 200 4 وبكؤنه فر ضكفاية بالنظ 0 0 راق والصرف والعاتى والبيان والاغة والاثتقاق والعروض والقافية وهذه الثاية اصول والبافية فروع وهو علم اخاخط وقريض الشعر والانشاء والمحاضرات والتواريح ##فقى بستان العارؤين» لابىالايث وواعلم انالعربية لها فضل علىسابر الالينة»ة وقالبءعض اللاساتلاء فىاءض5تيه اصو لالالغات* قيل سيعة الصينو الهزد والسودان والروموالترك والعرب ولمبذكر السابعة ولعلها السريائية لغ ةاللائكة حت متكر وكير وكل هذه الاغات قدعلهاالله تعالىلهعليه السلام+ واماالعربية فلها همنية على باقها حتى يكره التكلم بغيرها ان حسما قلعن المبتغى. لسان اهل الإنة العر بد والفارسية وقديزاد الدرية* وقيلالناسيتكامون قبلدخولالنة بالسريالية وبعده فا بالعر ة+ اقول نقلعن الكافى يأ فىالمبتغى وايضا عن الديلى اذا اراد اعس! فيه ليناوج به الىالملائكة المقر بين بالفارسية+ قالعبى القارى وكلاهمامو ضوع فانه معار ض د يث 22 مزذواع احيوا العرب ارت فابىعبى وكلامالله عمق ولساناهلالمنةعبى» قالالمناوى فىشرح هذا الحديث وقدكان آدم لاإتكام فها الاه ثلا اهبط تكلم بغيره؛ اقوللامئىانهذا المديث لاءنتى عن اهل المنة الفارسية اذلانض فىكونالاضافة فىقوله ولسان اهل النة وايضة فىكوناللام فىالنة الدراية ىمثله - فى هقابلة الكاق والمبتغي والديلى لفن تملا اوعلهمًا غيره «لانالله تعالي انزلااقرآن بلغةالءعرب» قال اللدتعالى قرا نا عريا غير ذىءوج وقال بلسانعبى مبين 8ة ننعايا » اىلغ ةالعربة ِ فانه بشهم بها ظاهرااقران 4 ظ اى معتناه اللاهرى الذى لام شاع 3 تأو لَّ وهم دص ومقاسة كاقسامه النقمى_ن لاثبى مشمرعيا ذكرها اليد ال#اليف ف اول شرح المف:تساح ومنها الاغة والصرف 4 الحو والعروض والمعاتى والبدان والعلم الأخبار والانار واساى الرحال ومعرفة المسند وامره_ل و الضعيف والقوى كاهامنفروض الكفاية كاف التتارخانة ( فق بستان العارفين ) لابى الابدث (اعام ان)الاغة (العربية لها دد تل عل شار الالسنة فنتعلهاا وعلمها غيره نهو مأجور ) مناه تال( لفان الل تعالى انزل القرآن» اى القرآن المفروق به بين الحق والباطل 7 تلعة العرب ) قال الله تعالى رآ ناعى با وقال صبى الله كل ل را التعر 2 العرب اثلا ثلاى عرلى والقران عربى وكلام اهلا ط:_ة عرنبى 0 ف لوا انه بغهم به ) اى بسب اه لز ظساهر القرآن ) اماباطنه الذى صل هن السير الالهى تناك تفيل أ دن ال لاص لعربى ولاغيره 5 0 0 ومعاف الاخبار) الندوية (انتهى) ا ىكلام البستان+فان قات الكلام فى العلوم لافى الخد و الدليل المنقول عنالبستأز نالء +ا- اب أنتملهاه معر ف مها والذى مايه جم خم ١‏ الادللى السايق المودول مع صك ف 0 مدا خبره دولك إلذاى كونها رض 0 زاعى انماتو سل نهالى الفرضفرض وحكذا فى الواجب وغيرمكونها فروضكفاية)و فى لدة فرغ _طتت ابدر اتاد لاندءاءلكونه مفردا ٠ضافا‏ وقدصرح بذاك الشافعية فىكتبهم بإلان العلوم الشرعية» الفقه والحديث والتفسير (إمتوقفةعليها)واوسيلة المقاصد + |١‏ من فر وض الكانها لاعن وبالمعروف والنهى عن اكد واد عل ال البدع بالدلائل وكذا الخلافةوالسياسة و القضاء والاقاء و ارين واللهاداذا لميكن الغير ماما والصلاة على النى عليه الى_لام وعمادة الأر رض اى ددن اللي والصلاة عليه ورد السلام ولشعيتالعاطس اذا قال الخد لله وكذراك اصو ل الصناماتكاافلاخة واتللناكة «واتطتاطة وغيرها وكل مالااستغنى عنه فىقوام امور الدين والدا فانها من فروض الكفاية على ماهو المفهوم من احياء العلوم ير النوع الثانى أيه ٠ن‏ الانواع هن الظاهر والنص والمفسسر واكم ونحوهااو معناءالذى يحب جله على ظاهرء | ١‏ بلادلءل دال على خلافه 0 يصرف عن ظاهره او معناه الذى لاحتاج الى .| مقدمات اجتهادية وقواعد استنباطية وباطن القرآن اما خلاف مااشير 1 نفا وهو اا المتبادر كا تعلق باقسامه المفية كانلى والمشكل والجملوالكناية ونحوها فعرفته || ليس جرد العرية زلحتاج الى علوم اخر ولهدا اخنس 10 11 00000 مااشير اليه بشوله صلىالله تعالى عليه ول لكلآنة ظهر و بطنولكل حرف مطلع»وفى | حديث آخر رفوا القرآن 4 تالعرشله ظهر وبطن بلغوجوءه الظهر والبطن أ جسا مذكور فىالانقان وفيه ايضا عنابنعباس رذىالله تعالى عنهما انااقران ذو#>ون وفنون وطهور و3طونلاتقدىعتانه ولاتبلغ غابته الاديث #قال العلامة التازانى واما ماذهب اليه بعض الى#قةين من انالتصوص #ولة على ظواهرها ومعذلك فنها اشارات خفية الىدقائق تكثف على اربابالسلوك كن التطبيق | بدنها وبين الظواهر المرادة فهو من يلالا يمان و مض العرفان وليس منه ماادعاه الباطنية ##ومعانى الاخبار» النبوية يوانتهى» كلام بستان العارفين برد عليه انالأطلوب كون العرية فرض كفاية واللازم منالدللى اى مانقل من البستان هو الفضل والفضل الطلق اع والعام لايس:ازماللحاص باحدىالدلالات الثلاثالا انيدعى انفهام الوجوب منتمايله بدوله لانه تعالى انزل القرآن الى آخره ومن مفهوم الخالفة منةوله فانه شهربها الىآخره ومفهوم التصنيف جديا بدل || علىذلك قوله «ووالذى شتضيه الاصل اعنى ان ماتوس_[نه الىالفرض فرض ا أ ١‏ وكذلك فىالواجب#» ماتوسلهه اليه واجب #وغيره» من تح والسئة والسمحب أ ف كونها فروض كفاية لان العلوم الشمرعية * اى العلوم المأخوذة منالتمع |[ والشرع الك ناب واه فهوعام التوحيد 4 ن حيث أصله واعتبازه او 000 1 فقط والفقه فالاول “كحم الاء كان 00 لاعال الاركان ولاك فىذرضيتههرا | لإإمتوقفة عليها»ه اى العرية لانالشمرع اى الكتتاب والسنة عربى لاق ان || اللازم من الدليل كوعها رض عين والمطلوب فر ض كفاية فلاشر يب أو انهذا | ]| 5م افده اخراى ذافهم رشد انمشاء الله تعالى ا 1 كك ثانى أ 0 الخاصة كه او لحافظلة ع2 1 2 عذد طهور 0 ع ا قصد الالماد هه من عل الكلام يه كالتمق فيه والتثبث باذيال الفلاسفة | الثلاثة للعلوم (رى) العلوم (الانهى عنه! وهومازادعلى قدر اهاج ةمن عل الكلام) الملقب بعلم العقائ وقدرا لاج 2و2 1 [ 8 0 ف 1 دعل مالهب لله نعالى و لارسل ونحوز واسصول والنظر فى براهين ذلك على مافضل فالرسالة السئوسية (و) قدر الماجة من (علم الممو م © والمحاجة منه معرفة ادلة القبلكُ واوقات الصلاة كاذكره المصنف نقلا عن تخلاصة (اماالاول» اى علم الكلام الزاك عن الماجة لا فقد قال فى اللحلاصة تعلم علم الكلام والنظر )انالر فم ١‏ 5-8 زاعار تأفل (فه) ا ىالفكر المؤدى لعلم اوطن (والمناظرة» اى المناقثة ثر وراء قدراطاجة دنهى عنه/) يعنى عاء الكلام من الاستاذ والانظر ل يم والتفكر افده والمنافثة وراءقدراطاحة ماي بى عنه دن الشارع وو ماز اد على قدر الحا جة م نعل التحوم #كاسيذكر هالمصنف «إاماالاول فقدقال» / فى حقه مل فى الملا صة تعرعي الكلامو النظر فيه اىالتممق بالتأملفيه 9# والمناظرة» | اىالمجادلة لاظهارالصواب هؤوراءقدرالماجة» من حيث تتحيم الاعتقاد ردقيه أ شرعا وما فىشرحه لقوله تعالى * فانظر الى ثار رجة الله وقل انظروا ماذا فىاكءواتوالارض * وانمعرفةالله واجبمطلق ومتوقف علىالنظر وماتوقف عليه الواجب المطلق واجب+ ثم قال المراد من المعر قه التصديق وجوده وصفاته [| تعالى الكمالية و التو نيه والسلبية بقدرالطاق ةالاشرية ولاشك انقدرالطاقة لاد أ شدرحاجة بلشتضى استيعابالكل 8# وقالف البزازيةودفع الللصم » اى خصم اه لالسنة كعامة اهلالهوى والفلاسفة 88 واثبات المذهب المق محتاج اليه يه سواء كانالخصم موجودا بالفعلاولا لاحة.ل ظهوره بغتة كا نهذا تفسير لقول الحلا صةقدرالماجةفقدر الماجة بد فع الخصمو انبا تالمذهب #وف التثار حانة 6ه وعبارتها #وفى النوازل قالابونصر بلغنى ان-جاد نابىحنيفة» رجهماالله « كان تكلم # باللناظرة والمجادلة هل فى عا الكلام فنهاه عن ذلك # انوه 8 ابو حنيفة فقال له انه # على طريق العرض والاستفسار لاء_لى طريق الرد والمناقثشة 8 قدرأًتك تكام فىعام الكلام * اى فالمناظره فى الكلام والا فلا تحن المقابلة ‏ فابالك تنبانى عنه * يعنى انما فعلنا ذلك وانا قد رأنناك تتكام وان شان مثلنا الاقتداء كشوانت تمنعنا فاوجه منعكاوكيف ا تمنعنا وانت تفعل ذلث 8 قالله يابنى ه تصغير الاين للاستشفاق ول كناتكار 6 اىبالناظرة كاعرفت #إوكل واحدهنا نه معمنناظرنا معه على غابة الحفظ ونهاية رز 8 كأن الطير على رأسنا > قيل'مثل لكمال التاق فى الامؤر والتدس فيها اثلا بقع فيالهلكة وثى“ منخطره كقضد تغلبط اللخصم وت#جيله والتفوق ١ 1‏ عليه واشاع الزلةعليه #تافة ان نزل يه من الزلل اىنقع فى الزلل واخمطاءلعظم ١‏ خطاه وهوالكفر لوا نم تكاموناليوم وكلو احد#مكم 9 بر يدا نيز ل صاحربه كه أ ليغلب عليه بالخ ف واذااراد»ك احدكهؤ انيز ل صاحبه فقدارادان يكفر ##من التكفير نهى تحر اوتنزنه ندبر (اتهى) كلام البلاصة (وقال فى البزازية ودفع الخصم) بادحاض "نجه الباطلة وابطال ادلته الفاسدة ( واسات الذهب ) ف العقاه وغيرهبها (حتاج اليه ووذ صرحت أعتنا الآ من فروض الكفاية احتواء الظر على هن يدفع شبه المممدين و برحض خب المب_دعين ( وى الجار ليه واف [لدوارل قال اونصمر )ا “هال الصاد و( بلغنى ان -جاد ابن ابى حنيف كان بتكام ) اىيناظر ويحادل (ى6 مسائل (علم الكلام فنهاء عن ذلاك ابو شفة ع« اخراجا له عن محاولة المنهىعنه ( فقالله انه قدر لك ع( اى علتك أو امرك اك فى الكلام) اى فى عله فالخلة ثاتى مفموليه على الول اواك 2 لقال ظ إفابالاك)اى ماشانك و خطبك( تنهانى عنه ) و ند خل فيد ا نت ( قال لهياجى كنا شكلم )على غاية من المذر هن الوقوع ف الغلط وكلواحدمنا مق سكو نهلفكره ( كأنالطير على ر أسنا) وكانفه للتشبيه( عافة)» علة اقرّاحه, لذلاك الال زان 'زل) أىخو ف الزلل امظلم خطر ءلادانه الكفر ا والإتداع (إو اننم تتكام و ناليوماىالان ((وكلوا<دير يدان يزل) بضماولهاى توقعه فى الزالل و :مده اى بشع فيه ( صما حبه )المناظر لهاثار المناع الد بابو )كل و احد (اذاارادان,, ل صاحبه فقدار ادانيكفر 3 1 صاحيه) لتعاوحة ولى خصىر ) ومن اراد ان 0 صاحيه قر ايه فقد كفر قبل ا صادى, ع( فلو قال لامرأة تكهى بكلمة. الكفر اين *ن زوجك كفر قبلتحهها لآ نالردى الكفر كدر كذا قاددي كلك 20 همد الدوال ون بجاذ أمتقتبان عق وجدال لا الاعيراض لاسه وبينله ابوه وجه الفرق بين لكي 6 و2 خواجه زاده ثر وعن ابىالايث المافظ) وهو عند الحدثين من احاط عله بممائة الف حديث متنا اعذنادا كا المواعيك ( وهو كان !سعرقاد ) من بلدان >ارى ( مقدما فى الزمان على الفقيه الىالايث) خبر بعدخير واالتاق ككاجن القية والسمتان قال من اشتغل بالكلام © اى بمازاد عن الماجةفي (محى) بالبناء للفعول اى خر جلا |نمه من دفي العلاء ) المعتدهم ( وعن ابى حدقة قال يكره الموض ف الكلام» اىشروعه فياذكر لانه شغل بمالاحاجة اليه مالم بشع شبهة ) تاج للاشتغالءه فى حلها(فاذا وفعت شبهة وجبت إزلها )0د هن الاعتقاد ان لم بغسل ذلاث الفساد الاذان'يرثت. فلل .الاش تغالة الوين: .بعد |للصول بو الكاواء و الكل انا بلاداع |[ ود احبه»ه لان انهذا اما يكون اذاكانت الناظرة فىاصول الكلام | واءهاته والاثفها بتعاق بالمواص والفضائلو نه بتعاق بهالئزاع والغلة الى نحو | الاولوية فظاهر اندليس بكفر وانت تعل انانلطأ فى الءقائ لبسكله كفرافازلال ا االمصم فىهذا المنس ايس يكف رلعدم الرذى بالكفر وه ناراد انيكقر صاحبة | نقد كفر قبل انيكفر صاحبه #ارضاه بكفر هلا انالارادة لانستلزمالرذى || عندنا وجعل علة الكفر شيأ حاصلا فىالارادة غير الرضى بعيد الاان سَالهذه الارادة غير منفكة عن الرضى لكن لوكان اللخصردن اهل الهوى مهما ممنوصل | هواء الىالكفر وظهر تعنته فالظاهر ان ازلاله ليس بكفر بل اعانة دين وغيرة | لوز استعمال المقدمات السفسطية والبادى الشغبية عند عدم الزامه بالادلة أ القيئية والجمدلية بليحب ذلك عندتعينه فتأملءثم لاد انكلام خضمرة الامام رذىالله تعالى عنه مشكل هن وجوء+ اما اولا فانهدسوء ظن وحسن الظن بالملم والجل على الصلاح لازم»واماثانيا فانه كيف بقدم جاد وهل على ماوجب الكفر وهو من كبارالعلاء والجتهدين بل عد هو منالطبقة الثائة منهم |) * واماثالثافانه يلزم هذا الكلام اكفار جاد مع جع منناظر معه اذ حاصل ١|‏ ماذكر انتم فىمناظرككم فى الكلام مريدون كفر اتعاكم وكل مريد ذلك كافر | فانتم فىمناظرتكم كافرون اقول يكن انيكون ذلك منالامام بناءعلى فهمه ذلك دن الفرائن وعلى طريق النصعة[كمال الشفقة+ وقوله وكل واحد يربدالى آخره ||[ مصلد عكلة لاتعلية أى الدناءن منتلك الارادة بل توقع ذاث والله اع #وعن | ابىالايث المافظ # الظاهر حافظ المديث وهو من احاط عله مائة الف حديث متنا واسنادا وهو غير الى الليث الفقيه وان كان كل مهما معرقندياك] بدل عليه || توله:#وهوكان :مر قند» هن بلدان خارى ءقدما فى الزمان على الفقيه ابى الليث 46 | المثهور صاحب التنبيه والتفسير والبستان #ؤقال»ن اشتغل بالكلام» علىوجه ‏ غير م_طضى ووراء حاجة توفيقا لكلامهم والافتناقض #ومحى» بالمفعول سعد | اىنفسه ومن دفترالعلاء * لكفره اوالعلاء المعتدبها لفسقه ولهذا قال ابودوسف | ار ز امامة التتكام وان المق وانه لالسصق عطاءالعناء لانالعوام واناعتقدوا | كونه الما لكنه ليس بعالم كاف البزازى 8 وعنابىحدفة *# رذىالله تعالىعنه - لقال يكر ها ىوض ف الكلام مالم تمع شبهة » لهاولغيره تحب حاها لا انالمفهوممن . منع -جاد هواارمة الاازير ادمن الكراهة الرعيةفهى نفس اللر ام اوقرٌ بداو حمل ' نهى-جاد على التنزيه لاالضريم كااشير اليه فانالنهىيا يكو ناترم قديكو ن للتتزيه | كا فى الاصول 8 ذاذا وقعت شبهة وجبت ازالها »# لاحق ان ازالها محتاجة || الىرسو خالقواعد الكلاءية و-ضور «قدماتهاوهباديهالدبها وهومةتض للاشتغال |[ "ا كنبكون على شاطى” )بالعية وبعد الالف*همالة اىطر ف (الممر يبغ ا نلانوقع نفسه فى العر) مافيه هن ٠‏ الالقا »باليدالى , لك لإفانوقم) وفعلا 4 ىعذه (زو جسعا لمنااخراجه)واءاتهوث, بدع اكلام بار لؤنة اا اهدب للهلا كالاخروى لتر اهلاك الدنيوىكافى حا شبد خواجه زاده -0[ و مم ]يع والمواه ب (رانتهى ا ىكلامابى الاديث الحافظ (زافولافاد) ا ' اماشسرمافحوقولهتعالى+ ولاتاقوا بأبديكم الى التهلكة بإوفانو قم يه فىالهر #ووجب | علينا#شر الو اخر اجه كه من الصر قال الحثشى شبه عل الكلام باكر لانه غالباسيب اهلااء | الدوىو ةيل فكذإك صاحب الشمةاذا عر ضت لهاو اطلع انهافىغيره يب عليه ر فعها | وازاتها»ه انتهى 5 كلا التثار انيد ه9 اقول افاد»ه اىالةولالاخيرالامام ##انهفرض ا اككفاية #كأدل عا. يهقولهو جب علينا ازالاوقوله وان وقععو جبعليًا اخراجه»قال أ فىالتتار خانة الاشتغالبالكلام .دعة والاشتغال مالايعبى عند السلف لكن >> م ذعرورة أ دفع شهة ترص الكفانة 4 لات ئىانالمقصودمن ٠‏ هذه النقول اثناث | قدرالمهى وراء الحاجة ويشتضى هذا رن الطل 5 ابات انهفرض كفاية على | ان هذا ايس باب فرض الكفاية بلباه قدئة_دم الا انال انهذا استطرادى واماالمقصود هنالنقول اعنى اثبات قدر المهى فواكحم صراحة واشارة وكناية منطوقا وهفهوما فلا حاجة الى التصر م الذ كر كن لايدفع الاواوية ما لاننى | © لكن لانبغى ازبعله اويتعله الاكل ذى #* فطن ابيب قادر على تمييز القوى | هن الضعيف وااقمن الباطلسها عندورود شبها لصوم على صوزالادلة البرهائية | «متدين»* لابظهر لهذا القيد فادة معتدة بها ب عدي صاحب خدومعى أخموضّة | اسراره واغلاق حقائقه و الاخاف عليه الميل الى المذاهب الباطلة4 منالفرق | النارية الهواة لعدمرسوختواعد الدين لعدمالذكاء اولعدمالمد اولعدمالاحتياط | والمبالاة على موجب عله ونممد من عدم الديانة فافه فيه اشارة الى الحا كة بين | ذمالكلام ومدحه شمدوح للاذكياء الى انيكون فرض كفاية ومذهوم للاغبباء | المذكورة الىانيكون ممرما تماذكر حصلالاوفيق بينماسبق منالمصنف صمرحا | ومااشير فىصمنهايضا من المنع » ومانقل فى كوالدرر عن الشافعي ملاقاة العبدر.ه | باكبرالكبائر خيرمنملاقاته بإ الكلام فاظ.ك بالكلام المخلوط بأباطيل الفلاسفة المتداولة فيزماننا+ ونقل الغير عنالشافهى ايضا لوعر الناس ماف الكلاملفروا منه هه إنِضا ملاة الرجل رله يكل نب مالعلا لتمرك يمن ملاقاه بديء | منالكلام + وعن الى لاوز النظر فى الكتب الكلامية ولا امسا كها لكونها | متحونة بالشياك والضلال ولا براثالشكوك والاوهام فى عقاء الاسلام وكذا | كتبالاشعرى فالاعتزال دو نماصتفه بعده لكونه مناقضا لاقبله+ وعن الى حنيفة ار ه الموض فالكلام مالمتفع شبهة فيب ولو بالناظرة لدفعها وفى البزازية وبلغة + وارشادا ستاذوطول زمان 7 برشة 4 ل )© *لانهمقدمانه ومباد.ه كثير ١‏ 97 كن يكون عل :شاطى الم اشل غست ملي 9 زلانوقمنضه لير #عقلاوشرما هن طلب الدين بالكلام تزندقوةدممعث عن البزازى عنابى.وسف من عدم جواز انوالايث عانقلناء (انه» اى عل الكلام ( فرض كفانة لكل الاق أن يله اح اوله من الادن 21د فق المواهبزاوياءله الاكل رى) الزكاة كو الفطنة ( متدين ) اى ذى ددن يكفه عن الدخول فى الذال الى رما بوقعه ف الدزل ل ا قوة للنفس بهسا يدرك الامجران وضدها نادم والفطنة سرعه الانتقال من المبادى الى المطلوب وضدها الغباوة اتهى والمتدن من له صصلابة فى' ا الدئن' لارازله نشكيك المشككيني فى حاشية خواحه زاده (#د) اى صاحب جد وتحر فتحصيل الكال ذه لافشدل فق لاذه القليلة بليحتاج الى طول زمانوارشاد استاذكاقيل + الالاينال العم رست + سأ ننئك عن تحنو عها بان * زكاءو <ر ص واصطبار ة لافصل فىادق الزمان كاف امم (والا) اىان لميكن هذه الثلاثة ماف عليهالول الىالمذاهب الباطلة) وفى مض الىالمذهب الباطل : الافراد لنظر 0 1 نفاان | سم الس ال باللام للم هد الي عو مفركه حلئئذ متعين فالسلا مه غنمةذ كره المواهب 1 اقو لفيذبغى' أله انْض فى الكلام انيكون ز كيامتدينا دامن اهل الدين واصصاباليقين لامن الفاصرين و المفسياا كاقال التفتازاتىفى شر ح العقائد+ وباخلة هو اتمة العا ملكونه اساس الاحكام الثمرعيةورنس العلومالديليةو معلومانه العقابد الاسلام قافا الفوز بالسعادةالدرنية ١-0‏ ؟9 تسر الداجاد يدو براهينه الع القطعية المؤيدا كن بالادلة أ لتععية ومانقلعن بعض الس اف من ا لطعن فيه و المنع عنهفاماهو تمصن ق الدرن والقاصر عن تحصيل اليقين والقاصد افسادعةا د ال“لينوانيائض فهالافتقر اليه منغوامض المتفلسفينو الافكف تصور لمع ماهوا صل الواجبات امات التسر ونا تال هنا كلامه بإواماالثانى» اى مازادمنء! البجوم على قدر الماجة خخاء (إفىسان ابى داود) المرهوزله بقوله (د)ءن)عبداللهزا.ن عباس ر ذىى الله تعالى عنهما عمر فوا )الى الننى صلى الله تعالى عليه وسل لمن اتتبس) اى اخذ ونم (١‏ علامن الجموم)اى.نءإتأثيرها لاعم تس.يرهافلايعارض ن انتوم ماتهتدونيه الخ إزافتس شعبة )اىقطعة (من لحر المعلوم تحر يمه ثم استأنف جلةاخرى بقوله (زاد ماراد)يعنى كلازاد من على الخومزادله من الاثم مثل اثم الساحر والحديث كأ فى اللا مع الصغير عندا جد | 0 التكام 0 0 و نحو ذلك كله دول على كونها للغى والمتعصب فالدن | والقاصر عن #صيلاليقين والةاصد لافساد عقا امساين واللئض فيا لافتقر ' اليه 4 نغوامض المتفلسفين والافكيف تصور المنع عا هؤاضل الوايات ااا ا الشرعيات» وباجملةانعزالكلام فونفسه اثرف جيعالعلوم الشمرعية لاه اول الواجيات وموضوعه ذات اللهتعالى وصفانه وادلته قطعية بعيذية ومأخذمكتاب وسئه : وغاته معر فد الله تعا إلى وغابة فاته الفوز بسءادة الدارين وتفصيله ف المواتف ٍ و اما الثاتى»» وهو مازاد على قدراطاحة من الضحوم 3 ففى سان ف ديه ابىداود ا لوعن ان عباس # ر ضى اللهتعا لى عنهها هوم فوماه الاديث اناضيف الىرسول ١‏ لله صل اللدتعالمى عليه وسبر فرفوع والىالكدابىفوقوف والىالتابجىةقطوعنالرفوع | اقوىالكل ولذا صرح بر فعه 9# من اقتدس 6# اىاستفاد ونع يو علا 0 نالتخوم» ا سيوع من الواع الوم اذهو علواسع ومنه الاحكام باخبار اللغيبات والاخبار ا ما سيان ومعرفة ة الممسروقات والكدور والدفان واعارالر حال واه عوط والغلةاء واللخصب والرخاء والامن والى_لامة والف والمصائب و#وها وقد كذب كله ١‏ الشرع وا تدس شعبة من الم ري أىقطعة منه وقدسيق قالالمناوى التحامة : دعو 0 ان الكهانة وال م كان والكاغن ساحر والب |< كر والكافر فالنار #إزاد مازاد»ه كلازاد 1 محوم زادله من الاثم مدل اثم الساحر اوزاد اقتبياس شعب لحر مازاد اقتيا س عا أتحموم+ فانقيل هذا معار سس وله صلى الله تعال عليه ول تعلوا من ا'تحوم مانهتدوزبه فى ظلاتالبر والصحر ثم انتهوا + قلناالتوفيق مشار 0 انتهوا وءنقوله منالسحر فالاشغضى الى كو اأسصر المنوع شرما فذارج عنالنهى ومنه مانهتدىءه فىالصر والبر -ها للسافر ولاوقات الصلاة وقيقه مااث_اراليه الناوى فى شرح هذا المديث من انالتحوم قنعان الاول تسين سين نه القبلة ١‏ واوقاتالصلاة والسابق م من اليوم والباق الىالغروب تجا 200 وهذا تمل حديث لوا والثاان تا ثبر وهو باطل رم قليله و كنثيره وهو تمل هذا الحديث ع3 2 يكت علاء 0 تى اشرا سل الوم والط عن ن أولادهم لثلاتقريوا هاا ١‏ الى مطالب الدثيوي ةالدنية لد تدرف اباو ى #ؤوقال فالكلاصة وتعزعل. الحو مقدر مايء! نه مواقي تالصلاة د والقبلة لان سن نه والزيادةحرا م انتهى # لافطال الى معر فة الحوادث واطلاع الغيب الذى امسا الله تعالى تعبله + قال ق الزازية . وتأويل قوله تعالى » وجعلناها رجوما للشياطين ٠‏ اىجعلنا الوم سببا لكذب ١‏ ظ الجمين اطلق اسم الشيطان على الميجم وسمى هذيانه رجا من الرجم الغيب |] وان 0 اوزاد ذلك الاخذق نفسه سيب ذلك الا خذمازاد ل نالضلالة والغوا د - عت ث لمكن وصنها كوف ُ فىقولهتعالى+ ففشيهم من الم ماغشيهم (وقال فىاللملاصة وتعل عراليجوم) تنا (تترماعا+ «واقيت الصا والقبلة لا بأس به والزيادة» عليةتوصلا اعرفة الحوادث (رحرام)» لانه نطلع لغيب الذى استأثرالله تعالى بعل ١‏ ْ ا ا ( ف بسثان العار فين ) لابىالاء ب ك (ولونعم م من عإاليخوم مقدار ما: إعرف بها نات للاوقات إرفلا, باس به ولاءزيد ليه) لماعم منهتو ص الااءر فاطو ادث ( اذائء مقدار مادهر ف +القبلة وام الهساب) لاوقت (اتهى )كلام أستئان ا ناب ول 2006 مرأبجوم رض اىعاتا ثيرها 0 1 انه لايع اواك +وعز الكلام 0 الدواء ولايصار اليه الاعند الماحة كالدواء * وعز ابم | 2 وى تشامان العار فين ولو ب دن 55 اليحوم مقدار ماندكاف: به القيلة واص | الحساب #* وفى يعض ال مقدار مايعرفيه المساب فقط 9# فاوتاس رد 4 فان أ ُ قل ازمالاياً س فيه فى العرف | السمة تعهل فيا ركه اولى وقد ممعت الام الد 1 نفا ا فنقولونعلوا من التو مماتهتدو نهو الظاهر أنهذا #ايهتدى به »قلا لاص ورلستعيل | ففمعنى مطلق الاذن وتفصيل ذلك ان كلة لابأس ورتستعمل معنى الوجوبكلا أ جناح فى قولهتعالى * فن حم البيت اواععر فل جناح عليه انيطوق بهما د والسعى 5 عمتزلة 3 0 خواجه زاده( لالهيضر و لاينفع) ات الناثر لغير الاو ثر “كانه فيكفر صتاحبه واجب عندنا فرض عندالشافعى فلابأس ولاجئاح واحد ويءتى الاسباب | والسئة كافىقول صاحبالنهاية لاباً س بالسواك الرطب لاصاتم و تءنى اله لايؤجر | عليه كقواهم لابأس بان.ةش المسهد بالص وماءالذهباىلااجر ولام ومعنى ١‏ لزلثالاو نأ الست غيره لانالبأس الشدة وععنى لايجوز حوةولهم لابأس ا بالنظاز الىالاجنبية اىلاجوز لكنالث شائع فها ركه اولى وتدنقل عن الكفابة ان تعالى وقدره) اى تقديره الذن اطلمع ءا ||| | الغبرة لاغالت الشائع ولابعتبر بالنادر واهذا بقّال المفرد :لدق بالاعم والاغلب 0 1 35 1 0 3 حل | ففالعرف واللغة نم قد يعدل عن الاصصول والقوائ بالعوارض والموائع ير مكن اتهى )ذلا حذر ا يعنى من قدر وابلة ! ولايزيد عليه اىع ماذكر اذائه مقدار مايعر ف به أل يله وا لم سات ْ فى : 4 || ا اتهى وف تعلم متعم َ اليدوم منزلة امرض 7 لانه عرض القلب ودوهنالاعتقا: | بتأثير”غيره تعالى وباعتقفاد الغيب وكوشما ف قله حرام #* وكذا تعليه ء اله تحدث عن كاه مم 08 2 . 5-5 00 1 - 1 | # لاله بضر »ه يدينه قال الحتى عل الحسال غذاء وعرالكلام دواء وعز اتوم ا ا الور وكوف الثءس استيذاف بيانى من ذوله عمس ض وء.م واج بالا حنزازهق ولا .نفع والهربمن قضانه تعاللىو قدرهغير مكن انتهى 6د 'اشارة الىرد مااعتقدوا من فوا الوم لانه اذا عل وقوع زازلة فىارض كذا ظ ففوقت كذا حررز ففذلك الوقت عن تلاك الارض فو واذا عل انهزام هذا ]دار و#وها وعدم امكان ذلاك شوله صل الله تعالى عايه وسل اذى <ذر من قد ر لاشالفيه اعتزاف بتعة ماادعوا من اطلاع الكو ان المستقبلة لانانقول الكلام على الفرض وز بل 0 بق ار ا الصدقة واابر ومو تاللاك وازولمطر عظيم 'نْ اا عرق اناس قيك فاذا عزواحد المشكر وكونهم الى لاحضر و:و من الهلاك وهكذا غرق سفينة واحراق هذه امذكورات واراد انيهرب هنها لاشدر ولابهرب منها انل يقدر الله له ذلاك لانه انقدر ال الله تعالى موله بهذه 0 الاقدر 7 0 ل 73 الانالير ب عن قضماء الله 0 اولك 0 فاذاكان اال علىهذا الماوالماذا علفىنعله وتعلىى ويعد دلا من الاشتغال عالايمنيه والعر النافعم كثير فل بعل ولياعل ان كانله حظ من الآآخره هكذا لننالاستادسله ابه تعالى يوم النناد ذكرمخواجه زاده (اتهى)اىكلام تعلي التع(اقولفا) اىالذى هوا حرام 1 من عأ أضحوم ما ماتعاق ى بالاحكام) المرسبة عل سيرأ حو حل م جه (كتو اير )اىعلاء ,الحو (اذا وكيا ١‏ او 0 وف) من عل الوم متاق بالاحكام 4 بالحكم باه بع كذا وبولد كذا ويهلك بكذا | 9 ويطلقكل مكان ومكذا و كةواهم اذاوقم ك_وف اوخسوف اوزازله اوتحخوها > كانثان, ١‏ لا اخربراو زازلة اونحوهام الكواكب والرعد والبرق وشدة الرباح # فىزمانكذا سيقع كذا # من حر من العواصف ( فى زمان أ ورحاء نل دلا ءووباء وموت كيار وحرب وامن وكررّة امطا ر لكن نقدم. كذا سيقع كذا © فترتب || من تسح العقاءد اركان ذلك يطريق الاستدلال بالعلامة والحربة فلس حطرا' الوقوع على ذلك الامص ٠‏ || +قالفى شرح العقائدذكز فىالفتاوىانةولالقائل عند رؤيةَ .هالةالممر يكون مطر إ لميئزل الله سلطانا(واما [|) «دعيا ع الغيب لابعلاءءة كيف لان العم بالغيب امرتفردبه اللدتعاللى لاسبيل اليه لاعبا ١‏ معرفة القبلة والمواقيت || الاباعلام منهوالهام بطريق المتجرة اوالكرامة وارشاد الى الاستدلال, بالامارابتا ' تعصلبالءا المعىبالهيئة) فيا كن ذلاك ومن غر دس ا البات مافىامموذج حقيدالب_عد الجر -- - وبالفلاك ا واما القتصاص اذا اقران ره تل غاليا والدية انأقرانه لمشتل كذاك فو امامعر فد ١‏ قبله فهو معدود من عل | القبلة وااواقيت تتخصل بالعار الممى بالهيئة © فالعلم على ذلك بالآلات المتدوالة التمومما ف الماشية إفلا || كالا_طرلاب ولوح ربع 2 وذاتالكرسى ونحوها منالهيئة فىالاصل ' كانا): اى القبلة والوة وت إ وانافردوها بالاستقلال فىزماننا كتسبةالفرائض الى الفقه 9 فلاكانا د اىالقبلة . لإشسرطى اداءالصلاةا:, أ والوقت #ؤشرطىاداء!اصلاة لزممعرفتهمابالخرى © هو بذل الجهود لنيلالقصود معر قتماباتخرى والامارات ]أ واصله طلتٍالاحرى_اى الاوك ع والامارات »# ا العلاماتت وهذا العلم « أن و ياواه اع الهئة لاعامه بل بما .تعلق بهذا لاص 1 من -جلة اسبا ب التحرى والمعرفة 0# كذلات كاإبذ كزة الآن و الاقلنن عفد كا تعتضيه اعدو لي والقع القر ا العلر )السعى بعل الوم | وليسكذة ا ' ااا 1 1 0 ان وات لد 0 ذم قدذكر العضد فىع+تصس الاصول ان الاحكام قدتؤخذ ,لاهن الشمرع كالقاثل ا والتغالف وان امن وا تع القعلبينقدثنتاعندنا كاعر فت ف بحله مؤفجا زالاشتغانه 6 || والاجتهاد وهو شما : أ ا ران كلم حمل قولهم لابأس بدفهذابيان وجه مافى كلام الفقهاء لاالاستدلال تدا أ ا رفد)ت كأ برأنه فى اسخراج حكم شرعى حتى برد على المصاف ازذلاك منص ب الاجتهاد ْ (فجاز الاشتعاليه) ازوى | علىانه على قول ٠ن‏ يجوز نحرى الاجتهاد لاببعد اجتهادا لصتف فيعض السائل / ٠‏ (واماته» و تين || ولما وجدفعلى هذا يذبغى ايكون واجبالان مايكون وسيلة. الالواجت فوا || 0 احاب بقوله ف واماانحب يه التموم هق فلا اذ لااتحصار للاسباب فيه #» اى شر شان انه ليا فىالتحوم الماصل فىككعن الهائة يشثكل ان مطلق السب ب كالعام ولا وجود لاعام ‏ 0 و51 الافىضعن الخاص فاذا كان المطلق واجبا فن من اى افراده نحقق كانالوؤاجي 000 ذلك "خصال الكفارة والذى. خطر بالإساطل ان الشمرع لم يكلف حصيل هلآ السبب هذا الطريق للحر يج والعسسر فىذلك كابشير ,اليه بل١١كتى‏ عرد لحري فلواتى المكاف ٠ن‏ عنده حصواأهما اىالقبلة والوقت لاعنعه الشير ع بل يجحوزء 1 لكن رد تعدم اددت اسلف وعدم التقاتهم لنىئ مَنَ ذلاك فلا اقل من كو لك | بدعة فالعبادة فتأمل ظوه انه #ؤلايلزم اليقين فهما» ف القبلة والوقت حتى عل التيحوم ( ولايازم البقين فيهما 6 اى فىالقبلة والوقت كسائر جزيات الاحكام الفقهية (يحب) ٠‏ ذل1)» اى لايحت اشتغاله وتعلدكاظن (اذلااصار (بليكنى الغان)» دواب عنسؤال مقدر كانه قيل انهذا العلل فد اليةين !ها وماعداهلا في يهذا العم 3 على ذلاك فاحاب عنه ولا يلزم اليقبن فييى] الم (وانه» 0 امير 9 ة وا( واو 1 عدال تاج إل زكاء 6 <دودة الذهن لإوةوة ودس» ظ. نمؤكد «و<يال) 1-0 الاز لل 1<- العم ذاأهء 4 ذا 2 تل 0 وود ( عل ا وتشدد حب فظاهره الاعيزاق #حصول القطع باليحوم ولس كذلاك والا لد اتداء رمضيان واختتامه بالحوم وليس فليس والفرق بين مافى هذا ومافى ذلك كم الاانحمل على الفرض والتنزيل بل كنى الظنيه فىاسعصال وهما للعرج كا ندل قوله الآتى لكن هذا اما يدفع الفرضية لا الوجوب والمئلة ليس فيها فضيلة واسحباب فضلا عن الوجوب بل مافيها هو اصل المواز 98 والنه » اى الهيئد :8 تاج الى زكاء # كياسة # وقوة حدس وخيال وجد كثير 6 ففيه حرج « فلابشع التكليف به لكل احد اذ لايكلف الله نفسا الا وسعها 6 لان انهذااتما يدفع الوجوب عينالااللطلق ث>وز الوجوب علىطريقالكفاية الاان نشرق بين ماف المقصد ودين ماف الاسباب والثسرائط وان يعمس فكلوقت ان وجد شخص مذه الصفة ضير مندعهما #ووايضا تحتاج معرفة القبلةبالهيئة الى معرفة عرض كل بلد وطوله 6؛ هما معروفان عنده, ومحرران فى كتم ولامكن تلك المعروفة الابتقليدمن ل تعرف عدالته »لان مافىهذا المصرلانه اناريد ماهو بالنسية الى المتداول بيهم فىهذا اليوم فلاشك فتداوله واستعماله بين الاسلاميين بل الثقة منهم وان بالنسية الىاصل المسخرج فهم ادعواكون علهم ف الاصل شمريعة من شايع الاندياء عليهم السلاموانتهاء سلسلته, الى يعض الاندياء فقيل الىابراهيم وقيل الىلقمان وق لالى ادريسوهوالذى ماله عندهم هرمس الحكيم حتى ادعوا ان هذه الآلات التمومية اول من ا“ذرجها هوهرمسقال فىالفوا المسكية انهرهس صعدالىفلاك زحل ودارمعه ثلاثينسنة حتى شاهد - إجداك الإفلاك فزّل,الى الارض فاخبز الناس بعل الوم وقال فى «ءض ثى حكمة العين ان اصل المكمة وج الهى الى بعض الاننياء وما شالف 0ه اليكل كار ١د‏ راء فلا بوجب العمل يه لاخو ]ناللارم تماذكره وههده عدم جواز الثم للاعدم الوجوب وصصرف النؤالى القيد والمقيد معا اى لاجو زمعكونه خلاف الاصل فى الاصل فنئى مااثدت اولايعنى بنافى تقر يب الدليل حاصل كلام المصنف فىالمقام مع طوله بالكلام انالتوفيق بين كون الوم لابأس 37 فى كلام الملاصة والبستان وبين حرمته ا فيظاهر المديث وكلام تعليم المتعلم اناجزمة فا تعلق بالاحكام وكونه لابأس فيايتعاق ؟عرفة القبلة ووقت الصلاة «واماسارعاومالفلاسفة » عل الفلاسفذهواءت كمال النفس بالعام العمل اوهو عل باحو الاعيان المو جو دا ت على ماهى عليه فى نفس الامل ل فالمنطق # المعرافبالة قانونية الهلا أي 0 ( فلا بهم التكليف به )6 وهذا يانه لكل ١د‏ اذ لاركاف الله نفسا الأوب عه )اى طاك] ( وايضا » علة اخرى لعدم وجو بنعر عل الهيئة (نحتاج معر فْدَالْمَيِلةَ بالهيئة) بعل اكوم ١‏ الى معرفة عرض كل باد وطوله ) الاقدرين عندهم (ولا كن تلات )الامور(العرفة الاتقليد من لم يعرف عدالته فل[بوجب بعليد الع 0 وفى 90 لزنو جب اأء دل لعسدم اله وا 2 اىباق لإ علومالفلاسفة) و<د ء] القاسقة باصول يعر بها حقايق الاشياء اميق ا عو صم *اعلم | نالعلوم الفلسفة هئ اللتكوة الباحثة عن اعذؤالالاكمان الموجودة على ماهى عليه فى نفس الامى بقسدر الطناقة الشرية وهى تسم اك الحكمة اعملية والنظرية والعليدو نسم الى تهذ يب الاخلاق وتدبير النازل وسياءة اأدنية والنظرية ايضدا تنقسم الى ثلائة اقسام الطبيعية و الالهية والرياضية فقبول وما كان مخالفا له فردود (المنطق) من اقسام المكمة النظرية (داخل ىش عل م (الكلام» 0 فيه ماعص وهو هناجل العلوم الااهية المعوبة > تى جعله عض اعد كماء رم الداواء التعلاه ونه بعض العلاء دن فروض العين لكونه حفظظ ممه .وقوفا عليدمعرفة الواجب تغال ولا] | رياضة المتصوفة دور على قواعدالمنطق+ وبالة المنطق عام باهر البرهان 3 دعس لاحنى كل مكان ولامعد فضله الامن بعشو عن ادراك الحقايق وى عن فهم الدقائق + ولله در من قال + ماب المنطقةوملاعةول لهم * وأيس لهم اذعان بق من الضرر * ماضر معس الى والشعس طالعة » ان لابرى ضوثها «ن لس داك كذا ذكره ١‏ اشيم عبد الرجن البسطائى فىكتاب تي الدون مامكل ماذاكر فى القهسةالى نقلا عن العمادمن الطعن فيه والمنع عنه حي ثقال من اشتغل بالمناق نسب الى البدعة وقال وتعام علم المنطق اكتوت| لخر وءن قرت القلوتٍ إن مهال جملوا اككه_اب المنطق علاء #وعن| لو اهران الاكتغال بعلم اللدل تضييع أعمر قاعا هو للتعص فى الدن والقاصر عن 0 البقين والقاصد لالزام اللوخدين والراءكٍ 1 ااؤمنين » وقد قال قاضكان ٠ن‏ ذعه ممعس اعتها الذهن عن تلطأ فى الكفروائما كان من علم الفلسفة لاناو لمن ار جه | لقره عو ارو و لا ا من عا الكلام ثلا على و جهالمبدثة | ١‏ اذيحوز انيكو نعلمءبدأ لعام آخروذاك غيرلذاككاستسمع 8 داخل فالكلام» || اذ اص ل الكلام انما هوبالنظر العقلى والاستدلال المققى وذلك اقايكون بالمنطق ١‏ اذ حاصله ا“حصال الهولات بالعلومات مُكون فر ضكفاية» اعام اله اختلف | فىامنطق قالبعضهم بطر مة وططهم بعد مها بل بوجو نه+ اماالاول ذقال فالاشباء عام الفلسفة حرام ودخلفيه المنطق* وعناين عرالمكى عناننالصلاح أنهحرام يجب على الامام اخراج اهله من المدارس وهم وكف وعم واستم_اله 1 قالترعة تكن بشيع»* وفى اتموذج حفيد السعدعن الشافعيةانهليس من العام الخيرم حتى جوز الاستاء تكحية و مثله دك على القارى عن يعض المنفية موردا الانفاق #وعن الاستوىانه غير ميرم ونقل عن القهستانى انه بدعة وكقسر لير * وعن || قوت القلوب اناطهال جعلوا اكاب المنطقعلاء «وعنالطواهر اله تضييم عير || واكز ال ءتبرين كان الصلاح والنووىوعنالقزوينى رجعالغزالى الى تر عه بعدما | اثنى عليه + وعنالساواءنرشد من المالكية عدم قبول رواية مشتغله * وفشرحخ الاشباه لتعموى القول بتصس_حكثير الشافعية بالمرءة لكونه تضييعالممر ولافضاله | المدل كا الفلسفة فنقبيلشد الذرائع وانلميكنفه 000 واماالثانى ففى | 0 المفيد. ايضا ع نالغزالى 0 تن كتير 0 اشم التعى امن ومنلا يط بها دنقة بعلو مه* وىمنقذالضلالله اضا المنطق لاتعاق له بالدئنفيا وادانا ثم فهم من كلامه هناك لزومه قى نفسه واماالا فق من اهماله فى العلوم الدينية | بعدما حصلوه الىان شه دالقين ونه ل عنه ايضا فىاول المثتق مدحه المطق * وفى شرح الاشباه عن الغز الى ابضاانه “عاه معيار العلوم ومن لامعرفة د به لانقة تعلمه والقطبالعلامة حي عن العلا الكم عطاق وجو بهو الث يف العلامة بعدما حى الاججاع فىمطلق وجوه ذكر الاختلاق بعينية الفرضية لتوةف معرفتهتعالى عليه اويكفاية فر ضيته لتوقف شعار الد.نعليه+ وفىشر ححديث الاربعين النووية لان جر الكتتمى صرح كوازه بلبازوءه ٠‏ وفىالمديقّة عنالقرافى منالمالكية |( المنطق شرط للاحتهاد وانالتهد «تى جهله سلب عته اس الاجتهاد وقالالسعى | اشغ دع ا ال عل الاشتغال 0-0 و القعة و الفقه لعل ذلك لانالمنطق ١‏ ( تحرد» 16 والافكيف تصور المنع ع هو علم باهر الرهان لادى شسانه 0 مكان 0 لله فى كل حين وزمان سم ا 1 مخرد دورالادلة فلايد من تقد م مادة فالواجب أن هدم هده أنادة من الشرعية للكون كدم فى الشرعية وانيصرف عن الفاسفة التى لايطرفه العيب الامن تلك اللهة ثمقالهو احسن العلوم وانفعها فىكلبحث ومنةالانه كفر اوحرام فجاهل * وفىانقان السيوطى القرآن متتل على المع المنطقية والقواعد المدلية الاانها ليست على الصراحة لعدمثهرته عند مننز ل فيهم القران والمفهوم منكلام صدر الشمريعة انه جزء منالاصول وصسيم عامة الادوليين جزء ءنالكلام وان ابن الحاجب جع ل المنطق -ماللامدى ميادى كلامية للاصول ومثى عليهشراحه ومحشيه كالعضد والابهرى والس_هد والدعريف وغير هم وصنف إالمنطق كتيا ورسائل خلق لا نحصىىمن الساف واللملف على وجه يسعرل العقل انفاتهم على الطهالة والغوايةوالمكابرة و نسب ة حال اجقاعهم فىذاك على الضلالة -:بينمنقوله صل الله تعالى عليه وسلم لاجتمع امتى على الضلالة ثم الحا كة والتوفيق بين القولين * قالشارح الجوى للاشباه علىقولهبالحرمة+ قال بعض الفضلاء لمار فىكتب اصهانا حرمة المنطق فلايد للمصنف:نالنقلء اقول لعل انه لمارأى حك الفقهاء بحرم ةالفلسفة وكانالمنطق جزأ من الفلسفة عنده حكم بحرهته وايس كذلك اذايس كل الفلسفة 2 لفاللشسرع كاثثر الالهءاتوالطب وبعض_أأيحوم ونحوها+ ثمالعن بعض الفضلاء امحرم منطق الفلاسفة واما منطق الاسلاميين فايس فيه مابنافى الشسرغ فلاحرم ووه حكى فاللدشّة عنالبعض بانالحرم ماياتزم فيه نف الششسرعياتوهو مهل اقوالنحوابن الصلاح+ واماالماطق المتداول اليوم بينكبار اهل السنة الظاهر اءانته فى الشسرعيات فعاذالله تعالى ان نكر م حو اءنالصلاح ولابعتبر انكار ٠‏ نلابعرف حقيقة المنطق لانمن جه ل شيا ءاداه وك حدعليه انهلاتفوه وانمنكبار الغلاء غيرالعارف مع عار فه و فصل القول اله كسيف الجاهد فى-بيلالله فلابتكر فىاصله الإإنيستغيل فىغير محله انتهى باختصار+ اقولومثله عرف 1 نفا هنكلام الغزالى فىالمنقذ لاله لامنع مناصله واتما هومنعدم استعماله فىيمه4 اوفى استمماله فىغير له لعل منعالسلف بالنسبة الى ماشاهدوا فىزمانهم منجعلهم المنطقالة لويم الفلسفيات و لمج رالشرعيات لاله اوان اول ترحجة كتبالفلاسقة اليوثائيه الىالعرة كإيدل قصصهى و حكاية احو الهر*و باجملة انه مدوح فىاصلهوالذم انما تطرق منعوارضه فالمثبتون نظروا الىذانه وامانته للاصول واافروع حتى جعلوه مباديا للعلوم الشرعيه كالكلام والاصول والنافون نظروا الىعوارضه من حوالتعصبوالزام الموحد اوكدر 5توغل وجب هر المقاصد الشمرعية+ وقد قال بعض العار فين من مشاعنا المنطق مبادفايي سرع منه الى 1ق صد فنفوه فانه يكذ حر ام اليتة بل المقاصد الثسرعيةايضا قد حرم عثلتلاث العو ارض كالتعلم ايباهىبه العلاء و مازىءه السفهاء ويأكل اءوال ]| الاغنياء ويسصدم الفقراء ويتقرب الىالامراءكا ذكر الوى والله اعلم بالصواب (و) عي ( الهندسة) عم يعرف 4 خواص اللقادير اناط و المت وال التعلهىو اواحقها واوضاعها لإمباح) اى تعله ( والالهسات )© والعلم الالهى علم باصوليعرفبها احوال الموجودات ومايعر ض لها ما حالفم:ها الشرع» الذى جاء نه النى صلى اله عليه ا تجهل مكب 6 لانه جهل حقيقة الام وجهل ذلك الجهل ( لايحوز تخصيله ولاالنظر (فه) الاعلى و جهالرد) على قائله وعماذكرنا و شيد نااءكن اث دفع مااو رد على هذا اأقام من االخيالاتوالاوهاممن منع ول مم ايمس كون الماطق 5-عينء انول وقد اثرنا ان تعدده باعثبار حلة وحال مستتعيله وءن هنع عدم ضير استعماله فىالشرءيات كيف ومامة ذر قالضالة بسب تسبث هذا الع افسدواهذا الدين القويم + اقول ليس فساده, جرد صور الادلة بل عوادها واو سإ قتخاص اهل السنة وغلبتهم عليهم انما هو ييز النظر الصعيم من الفاسد وذلك بهذا العر ومن منع كونه شرطا للاجتهاد 0 انا لككابة تهدون ولسوا بعارقهديانات المناطقة كيف وهو شذى الى ان ياخذوا ذلاك منه صلىالله تعالى عليه وس واعتقاد ذلك كفر لتقيرعله عليه الصلاة والسلام ولاسةازام كو نا لا حكام المعللة بالاحكاءالعقلية دونالشرعية + اقولمماءاة المنطاق حاصل لكل #تهد لكنلقوة ذكامّم وجيادةطباعه, استغنوا عن نفصيله كم الاصضول بالاجماع مع عدم نفصي-له عندهم وقد عرفت انهعلٍ إلى ليس فيه مادة قصدية فكيف تصور استلزام «تاركة الشرعيات بكون العلل هى العقليات عثل هذه المهليات واله هل تصدور لزوم اخذ الجتهد احوال اجتهاذه من الننى صلى الله تعالى عليه 0 مع الا+تلاف فى اجتهادء عذءه الصلاة والسلام 3 تسليم ذلاك عر فته كاغع فت حال أسيته الى الكفر ومااستازمذلكفاذا عرفت حالهذا القدر من قولهذا القائل فلءلاك قدرت ان تعرف «واتى وهمياته الساقطة وبالجلة فالاشتغال عامه لانشيد الاالملال وقسوةالبال والعز عندالله الملكالمتعال #و علم الهندسنة # عل يعرفبه خواص المقادير هناناط وااسطم وام التعلهى يؤمباح © كسائر الرياضيات كالمساب والهيُة لعدم التعلق بثى”من ام الدين نقيا واثيانا لكن قال الغزالى تولدت منه آفتان» الاولى الناظر اليها برى وضوحها تحن عنده اغتقاد عام ةالفلحةة فيدعوه الى اعتقاد كفرياتهم والى تقليدهم فيها*والثانة ايكون فى اعتقاده انالدين بنتصربانكار بجع علوههم فاذاراى ظهور دلالتها زول اعتقاده بالدن بلريمما يعتقد بناءالدين على الطهل فلا انالاولى على المصنف اننابه على هانينالآآفنين وانكان نظرءالى أصلها دون عوارضها ولو الالهياتي إى اللكير ظ الالهية توما الف منها الشسرع ديا نالف الكلامية سواء وضل الى الككفر اولايما | سبق التفصيل قر يبا فو -خهل مكب # اعدم خار ج يطابق اانسبة اذهوعبارة عناعتقاد | حازم غير مطابق لاواقع والجهل البيطعدءالعلم عامنشانه انيكون ءاماهلاحوز | تصيله ولاالنظر © التأعلفه #ؤالاءلى وجه الرد وذلك لمنتهى الذى القادر | لاالبتدى الْعْى العاجز لك نظاهر التتارخانيةالمنع عن اطلاق عل الفلسفة فىموضفين | قبيل الفصل الرابع مناوله وفالثلاثين مىكتاب الاسصان مع زيادةااهندسة فيه وضعهااليه شولهواماقام الفلامقةو الهندسة بعيد عن علم الآآخرةاسخرج ذلك]لذين " امتبوا المياة الدنيا على الآ خرة ذم قالهناك ايضا تعام العاصى أصتنيعنها جائز ١‏ (وقد) 0 وقد استقدمى) ذلك ١ف‏ الكلام وما بوافقه فداحل 5 علم (الكلام أيضا) فا لك تاج ال كه عند واجب ومالافلا الطيعيات)هى علم الث فيه ع ن احوال جم 41 سوس من حيث أنه معر ض لاتغيير (ماخالفم :ها الشسرع قبنى )الالهيات وقد عرقت حالها 1 يوت محالت ف الشمرع (زومالم حااة فالم: م 6ش اذلا فر فيه وان كان مما .ا على صو ل الفلسفة كافىالمواهب (واماا لتر و[ ام الهس وا لنيرحات )نال: :وو المكسوره ذا لعو م4 || 5 .4 ة وبعدالراء اا زد لق كام ف اند ب وان جسن قرت مل | يعار اديت الكفاية وانه لانتحمله هذا المقام #ؤومانوافته فداخل 0 ايضا # فستغى || '- عنها* اقولدعوىالدخول مشكل اذ الكلام ملتزم اخذه من الشرع لاف ام 5 ْ الثايات بل النلام د دن الشكاهة فكيفك بتصورالدخول وقدانتالمسن 0 1 | والقم العقليان عندنا ثم اناصول بعض الى_ائل لا صل هن الشرع اتداء لكن 5 محدب تطبيقها اليه انتهاء الاانبراد مطلق الصورة وانه يعر جواز توغل هذه ا 1 ا ال لهيات و|##صالها 9# الطبيعيات ماخااف منها الشرع # هو ع 0 نه عن || او عمين 2 0 لاجتنام عام العوات وكواكها وماحتها من الاجحسام المفردة و احالف لاشسرع ا 0 الله | دو نسبة تأثير الاشياء الى بعض الطبائع والمؤثر هوالله تعالى #إفببى على الآ لهيات كاف المواهب إوتحوقها | وقدعرفت الها فى الرد مقو مال خالفلم عنع منه ‏ قال الغز الى فى المنقذ مالاخالف د الشمرع منها كالطت فلا منع » اقول لكن هىلعدم 9 تتزنت 4 كالعك لاما (والعاصى) كع المي باانسية الى الكب فىاسعصالهافلا بعد ان يق ق تضييما' عمر #ؤواما" عه رك وقد هدم ( نوز تعلها للاأحرّاز 00 النير نحات 6 وشاللها الشعبذة ايضا فس باله عل لكيقية استعدادات تقدر بها || عنها) لالذائها (كافيل 7 س النشعرية عن طهور التأثير فى العناصر «# وك وهما منالشرور واللمعامى || عرفت الثير لالاشر ) نعلها للاحتراز عنها * لالارغبة فيها 9 كا قيل عرفت الثمر لاللشر لكن || اىلالفعل الشسر إلكن) 7 4 اى لتحفظه والاحتراز عنه لايق انالدليل يختص ماتكون معرقتهوسيلة || بسكون النون (لنوقيه» | لاحزاز «والمطلوب اعم ا ودعوى كو نالكل كذلك بعيد ومنل يعرف | اىلاجله لات من عرف | الثسر وجهله شَعفيه» لعدمعظه والتباسه بالمير لابقّال المعرفة الا-جالية بلالتقليد اث أامكنه لحر زمنه(ومن ْ ان فيعدمالوقوع والظاهر منالمعرفة المادلة منالتملر هوالتفصيل فلاتقر يب | لم يعرف الشر ويجهله ) | لان التفصيل ليس عالاججال اذ التفصيل كالكنه والاجؤال كالوجه وفرق بينهما أل وطرقه يرز منها(بقع انم ان اصل التوق حاصل بالاججال لعل تحقرق ذلك يكن ان يؤخذ من قول | فبه) للهله بها وفى تائم | بعضهم ١‏ الل كغاية للوان لوز تستاحن دعن اللبوة اكلوازى النص بن أل الفنونالبصر عل يتتقاد ذلك انما نحصل بالنفضيل:لكن الستابق الى'الماطن .ان ذيك عند زان م منهخصول ملكةنفسايه ٠‏ | ظهور نل هذ االدى: والا'فنا يكون :فى نذرة سيا ى'“ذاتها لأ يكون ال اعون بهاء عل فيان ِ التشسريعالاحكام هلو وامالمناظرة 6 اىالمباحثة 98 والليلةفيهافؤى االملاصة ا لتوءه » انارت و فيودمتم | فس بالتكا م يكلام من خرف لالزا ماهم 9 واحايلة فىالناظرة كي بالملقدمات انيع لممذر منه لالتعمل نه لان عله محرم فىاك | الجدلية واللطاية بلالشغبية والسفسطية وانلم يسم عنده بلولم بطابق لاواقع ال 3 : 0 سس سس ل سس سس هقانا حم بعضهم و ذهم اله فر ضكفاية مو ازظهور ( بريقة 5 ل ساحر يدع النبوةويظهر اللموارقبالعر فتكون فى الام من بكشفه لابكلامه وانىالاهور المدباكووة راجع الى طرق ار كاد كرنا (واماماحو ال( المناظرة )والمباحثة فىالمسائل 0 الميلة فيها) على الحصمماى اليل لالزامه( فى الملاصة القوبه) فى الكلام (واايلة)عطف تفسير الوه( فىالمناطرة لو انتكلم ) بكامة (إمتع ممست شدا) طالبالار شد مصلحا لدينه (اوتكلم) اىفىالامرل على الانصاف) فلا ميل الىاحد الطر فين المذموم كل منهما (بلاتعنت» اى باد خال اوايقاع ف الاذى كاف المصباح ل يكره) تنزيها (وكذا اذا تكلم غير .نشد لكن على الانصاف بلاتعنت فان تكلم معمن عه[ م كيه بريد التعنت» وبريد بالتحتية ان وبالفوقية لاحطذاطب اى ايها المخاطب وير يدان بطرحه كد حيئذ )لانه جزاؤهتقالو <زاء سيئةسيئة مثلهالزو يحتال) اى المتكلم حينئذ ( كل حيلة ليدفع عن نفسه © لدفع اذا خدمه ا لان البلة لدفع التعنت لوعف للقن بات دفع الوه عثله تزقال)» فقالخلاصة ( ومععت القاضى الامام)المقتدى به فى اللي( شول اناراد» اىالمناظر ( جيل المصم عل ا سالدك اللا عه إل راتافا موضع ار وعندى اكد الااله »© عاص (وحثى عليه الكفر 4 لقصدءتموبه الاق باأ باطل وابماع اللدم فى الباطل باشل وانعال الله عليه حر وجدعناطادة (انتهى)اىكلام الملاضة ( والاولى فى زماننا ان لاناظر» الانسان( احدا اذ فلا بوجد من بريد اللهانةالضوات ) لغلية حب الظهور والعلو وند قال فى . 00 اعم ان المناظرة والدل ف اذتكام عذاطرك ماك ل نعلا 6 مر بدا الخذعي منكاىمسنفيد مز شدا أ | |أطالبرشد © او » يكن امتعلا ولكنكان 9 تكلم على الانصاف * على قصد | اظهارالصواببحيث لايكون عندهفرق بين ظهور لمق منهومن خصعد و9 بلاتعنت © | معاندة ومكارة 0 35 * القويه والليلة مك لازوم كونك يطلا ومعاندا وملبسا الحق بالباطل فالكراهة ليست بجرعية © وكذا # يكره ب اذاتكلم » خصيك 9« غير مسررشد لكن على الانصاف #* لان انه تكرار وله اوان تكلم الاان تحمل لفظة اويمنى الواو 9 بلاتعنت »* بلاتصد اشاع زإوخصىر ؤفان تكلم مع هن بريدالتعنت #6 اىمحردالنفوق وازلالاالخصم #و ير ندانيطرحه ا حيئئذ ان تال كل حي لة ليدفغ عن نفسه 4 ضرره ويظهر فاده 3 لان اليلة لدفع التعنت مشسروعة « لانجزاء سيئة سيئة مثلها لعل انَكانقصد ذلك المعاندالالحاد فىالدين ولم يمكن بغير هذا الطريق فالميلة واجبة و الافركه اولى لانالمناظرة هنلميكن قصده اظهار الصواب ليس فيد شيا وليس سمحن ف الآآداب # قال #ه فىالملاصة ف« وسععت القاذىالامام * قيل: قاضان ©« بشول اناراد » المناظر © جيل المتصم يكفر ##اىاشاعه فىالمجالة لعل ذلك مختص بالاءتقاديات الضرورية لاستلزامه رذضى كفرغيرء# قال اىفى الخلاصة #8 رأيت فى موضع آخر وعندى لايكفر الا اله ثى عليه الكفر» لعل هذا مين على عدم لزومالكفركفرا والاؤل على كفرء 6 فى ذروريات الدين وهذا فى>ل فيه نوع خفاء واماالغجيل غير الشرعيات فالظاعر ليس بهذه الثابة © انتهى # اقول قريب اليه مافىالتتارخانية © والاوى ففزماننا #عصر اتسعوائة ف ازلابناظر احدا اذقلا بوجد منبريد اظهار الصواب * ليس هذا سوء ظن بل عشاهدة وتجربة والاصل فىاجتماع المفسدة+ وال لمر جع حانبالمفسدة عند الاستواء وقد كانت الكزرة هنافىحانب المفسدة فان قيل هذا راجع الى الزجحح بالكررة فليس عذهبعندنا+ قلنا بل منقبيل الماقالمفرد بالاعم والاغاب وان الاصل فىوضع الاحكام هوالشيوع والكزرة لاالقلة والنددة وعن عر الكلام المناظرة فى الدين حائرة الالمرانى وقاصد طلب حاه وثناء وارادة دما بإإلكن دجم اود عدم جا بل قد يحب 010 حز النوع الثالث 6ه _ كلوه الثلثة 0 قالمندوى | البهااوشى إمغرنة .فتبائل الاعنال ا 0 فى الدين جايز كا سس نا طلاب النماه والثداء والدنيا انتهى. كلامه -# النوع الثالك مس (الرام) ‏ من انواع العلوم )فى السلرع و ينوب اليها ) التى فى فعلها اجر عظم وثواب جز يل يذاكره خواجه زاده ( وهى معرقة فضائل الاعال ) الفضيلة اللمير خلاف النقيصة ( ونوافلها » مازاد على الفراُض والسنن ل(وسانتها» مافعله النى صلى الله تعالى عليهوسم (ومكروهاتها)ماحاء ل غيرا لازم ونه كاقىالواهب )و وروض االكفاية فؤاوجذ) بالبناء للفعول(القاتئم بهاوالتهمق) شدة الدخول فهاعطف علىةوله فضائلالاعال (و) عمناء عادة 8 وسذها » الظاهر فىمقابلة مطلق الفضائل هىالؤكدة وان مم ومن ذلاك 0 الارا اه نالندوب أيس معنا «المقيق ' تعى شك حت بل العام الىالسنة أ ولوعوتم يحاز اذقوله ملئها عطاف 2 الاعمال الواقعة فىيان العلوم الندوبة لكن الاثكال بقوله 86 ومكروهاتها 6 با قاذعنوان هذا ا 3 والملكروهات لدت عندوبة واماقوله © وذروض الكفاية 6 فيحوز التاؤائل المذكور اذمطلق مايكون ؤعأه اولى فى معنى الندت ظ مل للكل لكن فروضا بعدذلك ولاثاب فاعلهاثواب الفرض بعد انان منسقط الفرض بائيانه وانمايكون نفلا فىغير صلاةالنازة © والتعمق * فيها عاف على قوله فضائل الاعمال 9و التوغل6ه اىالا كثار #ؤفىادلة فر وض العين والكفايةووجوههما يه قال الحثى قي لاله ليس عستصب بل مباح لكونه شغلا بمالايهم لاحن انمعر ف الام الهم بطرق متعددة لشي كعر فته توحةه واحدد هٍِ ومنها 4 من هذا النوع اعنى الطب #* عا يعرف.ه احوال بدنالانسان منصعة ومرض ومناج واخلاط © مقدار مامتنع به ممايضر دنه # من المأكل والمثمرب والمسكن والملبس «اتهى »* قال فى المواهب الادنية عر الطاب أكرٌ العلوم احتياحا الى التفصيل اذ مايكون دواء لشى* فساعة دون داء فىاخزى و تاف الدواء باختلاف ا والفصول والغذاء المتقدم والامكنة قالالصنف 8 ولاحب #» الطب اقول فالتتارخانيه انعم الطب فرض كفاية اذا قام قالباد ذلك واحد سقط عَزَا لكل واما لعمقه فادس بواجب وان كان فيه قوة على قد الكفاية اتهى ومثله نه_لى عن الغ ال دن وديكون واأء لض فىم ض واحد وماكون دواء لواحد فىفص_ول الاسروثنى بالندب ايضا لعل اختيار المصنف حانب عدم الوجوب بناء على ا نالع تابع للم لوم و لسن فلس والب 4 اشير تعا.له دوله « لان التداوى لاحب # واشار الىدليله بشوله يو قال فىالخلاصة كا لثلايازم ةل المقاد اتداء فى <ك م شرعى الذى هو م “هلب الى: تهلك و ار بلزم ال أ فىعقالة النص عل مافىا: ا ##رجل استطلق بطنه»اىلاشدر علىاءساك غائطة جؤاور مدت عيناءي؟» مثلاسوف بعالم 6ه مع امكان المعاللة ف حتىاضعفه #داؤه . - . . | 0 تروص ١‏ 24 دله فيه عل ا هق فا وجدالقاءّبها * اىعندائيان فرض الكفاية غيره من الناسقيل فانها لاتب | لاالتوعل)و الاولبا#ملة والثانىاأهمة ين الكاية -- فى المصباح وغل ف الاص واوغل دل فيه كافى امواهب(فادلة وروص العين و ادلة ووجوههما ) ونازع لعضهم فاكون التوعلٌ وااتعمق فها مسصيا وقالانه مباح لاله شغل عا لابسم ا بق اشيدة خواجه زاده (زومنهام كن دك الما 0 الاب )ا وحده ع يعرف له احوال بدن الانسانمن صعدوةو م ض ومنا بجو اخلاط وغيرها مع اسيابها من الأكل وغيرها (قال) ابوالايث ( فى س.تان العارفين بسب لار جل ١‏ ليس لاتقييد بل انه الغالب فى تعاطى العلوم ا ان يعرف من الطب هقدار ماعتامنه عايض (تحم الحتية وض العمة ل بدنة) من المؤذيات ( اننهى ) يعنى أن له ع الطب ليه خالصة مسي وامالعلر لصيل المال فباحوالنبة فيه اننيوى الامتناعما بضس مسدله واتفاع الناسله "ا فىحاشية خواجهزاده تو لاب) اىلايجب عا الطب كاقال الامام الغزالى فىالاحراء (لان التداو ى لادب )اعمس ان العرتابع للعلوم والمعاومهناالتداوى موادت كاعم من الاستاذز قال فى انالا صه رج لاستطاق بطته) أى اسهل وهولازم اومةامود بعال اطلق بطئهاىاسهله كا الفدية ا بكسسر اللاماى الداء حت اضعفه)ؤلاكاار ض وهوليس بواجبر عله ايضراار (وماتلاائم عليه) لانهلم يركو اجباعليهفعله (وفرق) بالتئوين وبحوز قراءتهماضيا مبنناللفمول (بينهذا) | هذا المكم يعتى بين التداوى لاجل الامراض والعلاج لها وفىكمحة بين هذه اى المكلة ( وبين مااذا ول يأكلحتىمات)من !إل+وع و هوقادر)ءلى الا كل (فانه يآئم والفرق) ببنهما( انالاكل مقدار قوته 6 اىمقدا مانخص لبه قو ةّاليدن (فرض لان فيهشبها بقين6منداء الجوع سو . 4 ته لانالله تعالى اجرىعادتنه على خلق 8 ب 0 1 ومات لاثم عليه فاو كان واجبا لكان آثما © وفرق *# الظاهر بالتنوين لدان م 0 | #بين هذا وبين مااذا صام ولم يأكل حتى مات وهو تادر فاه يأثم والفرق ان ا الاكل مقدار فوته فرض # عين هلان فيه شبعا بقين يعنى انالفرضية ههنا ١ 3 8 1 :‏ نابعة لقطعية الدواء فان الشبع شين فاذا ر لكالا كلكان متلفا لنفسه مع قدر نه 0 0 9 ؤولا كذلك المعالة لانالتعة بالمعالجة غير معلومة#لاحنى مافيه منامامالن الكل 6 8 35 ١‏ العقلى الاا حمل على التعليل بعد الوقوع وان كل ماكانائره قطعيا ليس بواجب ل 8 ٠‏ 5 ثم قوله غير معلوم اى علا قطعيا لا مطلقا اذ الظن من اقسام مطلق العم لمكن 2 1 0 1 يشكل حديث مس لكل داء دواء فاذا اصيب دواء الداء برى“ باذنالله تعالى 2 2 || اذ الشمرطية لزومية لااتفافية والازوم نتضى عدم الانفكاك وفىمثله لاببعد نجل 3 د يم كلة اذا على الكلية ويؤيده حديث آخر مامنداء الاوله دواء * وفىحديثآخر ال 1 0 أنالله لم ينزلداءالااتزلله شفاء عو جديتآخر الااتزللهدواء هلد كل زا ايان 0 هن جهله. والاحاديث كثيرة +و اماف بعض الادوية ون جهل الطبيب "اشير 2 0 . فى الحديث + قالاللناوى فى شرح قوله صلىالله تمالى عليه وس انالله تعالىلم ) 0 5 1 يضعداء الاوضع لدشفاء هذه الكلمة صادقدالمموم لانها خبر من الصادق البشير ا عن الخالق القدير الا بعل من خلق فالداء والدواء خلقه والشفاء'والهلاك فعله (والشخصوك ادك || وريط الاسباب بللسييات حكبته وحكره قكل ذلك بقدر امول 00000117 بكدسر 8 (اعر) ابها انال عدم القطع ليس فىذاته بل اصابةالمكي و الطبيب كااشير فالظن فىطريق الصاح امطاب '7ان || ي. + قلى مانع عن القطم كا حاد الاحاديث.قان من اللديت و11 000000 الأسباب الذلة للخحد || القاع لتان فىسندء فتأمل مافيه ايضاظ وقال فىفصول التمادىي لاثقاله على تم الى مقطوع به ) اربعين فصلا اعم ان الاسباب المزيلة للضرر # الظاهر ان المراد من الاسباب ف الاذالة ( كالماء المزيل مايم الحقييق والصورى او الاعتقادى والا فالموهومات ليست فى اللقيقة لضبرر الجن ودار اسبايا منبلة 8# نقسم الى م#طوع به 7 باأتخربة العطعية والمشاهدة القند الزبل لبر اجمع © || .وي وال .. المزيل لضمرر العطش :اوم دتوم مامه قاندقترزول 111 ا 00 كالبطيم وكذا قوله ط والليز الزيل لضرر اجلوع 6 فلايضس دفعه بشى” آخر 0 1 د | حتى تقض القطعيه لاكذنى انهذا القسمالاول وكذا القسمالثالث ليسا منمقصودنا : -. بل اثيانهما لاتمام المنقول مع لمعنه فائدة تو ضيح القسم المقص_ود وزيادة نابية دققه وحقائق عيقة ا ذلك الاموزارة عهرهها لابهما:اذلا اثرلهما'اصلا اق ثكى* من الافعال وكدلك لأاتر للارا فى تى” من الاخراق ( والى )6 او الطيم او اين اوغير ذلك لابطبعها ولاشوة وضعت يها بلالله اجرى العادة اختيارا منه بايحاد تلاك الامور عندها لابها وقس علىهذا مانوجد منالقطع عند السكين والالم عند ارح والشبع عند الطعام والرى والنبت عندالماء ونحوذلاكفاقطع فىذلك كله بانه ماوق لله تعالى بلاواسطةالبتة وتمام نحقيقه فىالرسالةالسنوسية 5 (والىمظنون)ءطاف على الى «قطوع ‏ بك اىحانبازالة الضمرر لام 2 وعدهها مر جوح كف ى حاشية خواحه زاده 0 5ه اض الدءوية ا 0 8 4 : و#وهاروى ان (ام معاطة 3 5 رارة) -2[ ١‏ م بره ائرها ل ال 0 لطر ارة ان لذيك أ« والى مظنون * لاحتال التخلف ١حة_الا‏ مرجوحا © كالفصد والخامة || وشرب اللمسهل وسائر اباب الطب اعنى معالة البرودة بالمرارة والمرارة ]| بالبرودة وهى الاسباب الظاهرة فى الطب #» اذ جنس ماذحكر محرد سيب ظاهرى لاحقيق اذ ذلاك تأثين قدرته تعالى لاطبع 0 ر كا قو هذهب لاهن اللق والى موهوم © اى حانب العذلف راجح وحانب النفع مرجوح قليل « كالكى . بالنار كاقيل آآخرا الطب اوالدواء العى اىاضعفه فغيره من كنات[ نشد تأثير امنه 9 والرقية 6 باذ م العو ذة والتعويذات»فان قيل كيف || يكونان من الموهومة وتدصما عنه صلىالله 3 عليه وس لاسها الرقية فعلا | كا فى حديث التحيوين عن عائشة رذىالله تعالى عنها وعن انويها انها قالت كان صلىالله تعالى عليه وس ا بالباس 1 شاي (واشف انث النشنياف الاشفاء | الاشفارك شدفاء لابفادر ظ اسقه| الاي فيحديث مس ضع ' بدك على الذى يألم + | ثلان وفل سبع مات اعوذ بالله وقدرنه «نثس ما اجد 5 ذر* وف المخارى | استزقوالها فانما النظرة قاله حين ا حارية ومثلها فىنايه كزرّة+ كاف المشارق لصن لتنا ان الاصل فالا .واس الوحجوب :ولا اقل من الندت وسَيذ كر | الضنف .هن استحباب تركهماء قلت المراد بءضهما م سيثير المصنف وان الام أ قديكون للاباحة ”ا فىقولهتعالى كلوا فاصطادوابلللاذن نحوقوله تعالى + فاءشوا | فىمنا كبها + لماذكر اقسامالاسباب ارادان بذ ك تافل على طريق التفصيل | بعدالا جمال يهام الاقطوع نه وهواول!! ثلاث ةط فليستر كد من التوكل على الله تعاللى | ##بلتركه حرام عند خوفالموت»#؛ منالعطش او 0 لطيق والجلكة لكو تسيا قطعيا لإؤواماالموهوم © ثالث الاقسام يفرط التوكل 6ه على اللهتعالى فو ترك اذه 6ه | أىبترئهذا الةسمالموهوم «إوصف ردول الله صلىالله تعالى عليه وسل المتوكلين ْ وذلك فى حديث بلغنا ا صبى الله تعالى عليه وم ثمارواه ان مسعود الهعليه السلام قالأريت»» بالبناء للفعولاى! رانى اللهتعالى جف الاثم وام جيع الاندياء #إبالمو سم فىموسمه نى وذ رأيتامتى امذاحابة لاامة دعوة#قدمائوا السهل والجبل فاعبنى كزته, و رهيئانهم ف فقيل 4 منقبل اللدنعاللى #لى ارضيت ل م ظ ظ ظ اذا اشتكى انسان اى مض مده عينه 3 قال اذهب ل حسدك وقل بسمالله (وهىالاسياب الظاهرة فى الطب) لصو ل[ الشفاء منه مظنون غالب مادة (والى موهوم) عطف على الى مظنو ناوهقطوع : نهمئى حا نب از الةالضرر ام هوهوم وعدمها راجع ذكره فىالماشية ( كالعى) بالنار زو الرقية) | بضمالراء وسكونالقافق التعويد :كليات ا عرف منها معناه حاز ومالا فلا ذكره خواجه زاده (رامام)الشفاء (المقطوعبه فليس ركه من التوكل بلتركه حرام عندخوف الموت © من اطل-وع والعطش لاله خروج عن الذكهة الالهية التى نيك قاذ وان لوعو ا اويل تركهاذضه وصف رسول الله صب الله تعالى عليه ) وم المتوكلين وذلاك‎ ١ اى الواصضف او كونه شرط ال:وكل لق حديث اللدتعالى عليه وسيم فهارواء ان مسعود رذ الله عن 5 4 لاريت) بالبناء للمفعول وسكتء: والقاخن اعريه (الام) اىمعكل نىامته ذاكره فىالواهبيهنىاريتاثم ججيع اه مشونمع نهم واءتى عشون مع( بالوسمفرأيتامتى) قدملاؤا السهلضد ابل( واجبل)لكثرتهم (فاعيتنى لهم )) معمافيها من نز ابدالاعان وتكائره (وهيئاته, 6 لمافيها هنانواع الاى والفلاح والصلاح (ذقيللى)سكت بين اأقائل وهو تمل الهاو الملاثمنه وتاهقلتمنهؤلاء فقيلهؤلاء امنك فقيل لى ار ضيت قلت نم )اىر ضيت 1 (قال) زيادة ىالفضل ومع هؤلاء سبعو ن الفا د خلون!-إنه بغير <حساب) بل اتداء بفضل الله واحسانه (قيل لكان حار انماهم فكو نو| منهم وَسَكف سويز 4" هه عن تعبين السائل امالاهل اواغراكر بارسو ل الله) السؤالمنا عر (قالالذين) اىهم الذين ( لايكتوون ) بالنار(ولابرقون) فح التمحبة وذم القاف: اى لابتءوذون(ولاتطيرون) الاطير جعل الث ء لاشمر و التفأل جعله علا مة العر كذا قلى او رعل ربهم شوكاون ) اى علامة وخ نع اهم الى الملك العلام و لايلنفتون الل ميات الو هواقة كا فى حاشية خواجه زاده »قال الامام اتوريثى ر-جدالله نهاية هذا من فد الأولاء الع سن عن أسباب الد يالا يلتفتون الىشى” منهاو تلاك درحة المواص لاسلغها غيرهم واما العوام فرخص لهم التداوى والمعالمات اذا عرف ان العافية منالله ٠‏ تعالىوالدواء سيب على كاسنا أرقا كال (فقام عكاشة ) بششديد الكاف وتحفيفها والعين “#ملة والسينمة وهو ابن صن الاسدىئ ترز يهال يارولالله ادعالله ان على منهم فقال) عقيت ذلاك (اللهم احعله مهم فقام آخر ) حاجته حاجة عكاشة لإ فقال )بار سو ل الله( ادع اللهان >عانى يق قال كيل لاع كا وتم 5 بقك بها اى بطل به بزعكاثتةكو:لكلاول طالب قالومعهؤلاء سبعونالفا يدخلوناخنة بغيرحساب» اىحساب الناقشة اماءل ٠‏ موجب قوةا كتسابهم الصالمات ومتاركة الزائلات الفانيات اوبفضله تعالىاتداة ا او نشفاعة الشافعين للق لل من تعاب ة فمن هربا رسو ل الله الغرض من السؤال ١‏ معر ةسيب هذا الدخول حتى >صله بلغ ض هذا الماكى صلىالله تعالىعليهوت] | هوذلاك #وقالهم الذن كردي لاتداوون بالعى وو لابرةون»ه لاتداوون بالرقية ياو لطر > لابتشآمون ضدالتفاؤل 8 وعلى رهم توكاون #بقصرون - توكلهر واعادهر على ر بهم الذىرياهم بالاجحاد وسائر الكمالات فكان تضم فهم يدها ففيه نيه عل شرف التوكل إوافوةاثر هيع اام خلا الود يا 77 كمال توكهم عليه د تعالى فقر يب انمن عطف العلة على المعلولوالمتبادر هن حيثالمعنى انحالهم فى الامور والاشياء قصرالتوكل على ربهم وماذكرهنا بعض ات ا الاعراض عن ججبعالاسباب غيره تعالىفانه هوالمانع الدافع والضار الناقع لاغير فيقصسرون نظره, الىطاءات الله وملاحظة جلاله ويستغرقون فىانوار الم القدس والملكوتفانمثلهذءالجازاة العلية لاتحسل سهولة فانالاجر على قدرالتعت مادم ذم ساحة الفضل والكرم لانهاية لها اونقول ان ثهاعدهنائذ كيرا لماعداءفانماذ اتماوقع تمثيلا اواكتفاء ودلالة لاحصرا نم اله قدسيق انالممل القايل قديكو ١‏ وسيلة الىالاجر اللزيلذلكفضلالله يؤيه «نيشاء وقد سبق ايضا انالنتصوص #ولة على ظواهرها وان كل اس مكن اخبر به الشارع لايعدل عنه هذا | بشكل بوقوع العى ف التحابى بام ءصلىاللدتعالى عليه وسل وبالطبكله والرق. ا النبوية فتأمليوانظر 9 فقام عكاشة » بنحصن الاسدى من فضلاء التحابدًا و فقال بارسولالله ادعالله ان يحعلئى منهم * لاد من تفريق الدعاء من الاموذ الذى هودماء مخصوص بلطاهرٌ“مطلق الدماء كالمناق لكالا التركل 11 كا منه عليه السلام كنفس الدماء مشكل والفرق بين الامور الدينية وبين العاذيةا والبدنية بعيد والواب بانمنافاةالتوكلعند عدم معرفة الددب منه تعالى + واما عند الاعتراف فن التوكل وان المنافات ف التعيق ف الاسباب لافىالاطلاق لاند حق الغناء. الاان فرق بين داءالتئ وغيره: اذقانالنى لارز فن القطعى قن أ مل طإفقال الهم اجعله منهم فقام آخر فقال ادع التدتءالى انيح عانى مضه فقال صلى الله تعالىعابه وس سبقك بها #» بهذهالفعلة او اخاصلة #عكادة أ كان هذا من قبيل الاحكم 5 اعاوت 1ط م اذهوتاق بغيرم اير قبو تطلب+ قبل فىاخراج الكلام على خلا 7 ع0 ١‏ مقنضى 0 0 اذن 2 0 اولوت السائل 00 7 (عدمع” ' قال الهة بى عدم دعا عليه السلام |مالعدم الاذن «ن الله تعالى اولانه منافق | عدمالتدسريح “عه لاف الاول اولانسؤاله عرد قرحته والثالى عقاسته على الاول واقتداله ومتابعته اولانه عليه السلام, عرف منالثانى عدمصدق رغبتهيل ١‏ رد افظه وطاهره وعرف من الاول صفاء باطنه وسلامة صدره واحى عن ١‏ عبدالقادر الكيلانى ماوصلت الىالله تعالى بقيام ايل ولاصيامنهار ولادراسةعل دل الله تعالى عليه وسلم المتوكلين بر الى والرقيةو التطيرواقواهاالكى ه فالهةريب الى حانسة الطبالذى هومن الظئى فهو اقوى الاسباب الوممية خلافا أن وهرق هميد الَرّكُ جوم الرقية #» وهن ثمة كانت 0 ف نعقها وو ردنا 9 والطيرة آخر درحانها # ولهذا كان نوما فى الشسرع هه والاعقاد عليها 6 على هذه الثلائة © والاتكال اليها # وان اعتقد التأثير المقيى مناللهتعالى وإغاية انمق لق ا الاسباب # الظاهرةالعادية فليس جمدوح بلتركه اولىيمكن ذ فهم هذا ظ انك من ريدت الحديث أمادن لكل الواوكنقلعن الشافعىونسب الى الى حنيفة ماله تال وان تخارًا عثدنا اومن قبل 'دلالة الزنيب فىالد كر على التزنيت 0 فى الواقع كافى آية الوضوء على سلية التريدب ”م عم حمق مناقض للتوكل خاصل . المقام لات الوهييه “دق و1دطدى منافض لتوطل هذا لكن سيقال ا لا اد كن المراد من السرت الوهمى مادكو سنا تصن الاص ويكون نااء يكون تادره نادرافالطيرة ليست كدلك وان كان مثل ماذكرء اهل |العقول فالمغالطة من الكواذب فىنفس الامى فالكى والرقية ليسا كذلاك بل لانن له الأسباب ولو اعتقاداليسى زظاهر» وبابجلةليس فىالخديثمادل على كون الطيرة من الاسباب والمذهب عندنا'ان القرآن فى النغلم لاشتضى القر أنف الحم 9 واماالدرجةالتوسطة وهىالمظنونةكالمداواة بالاسبابالظاهرة عندالاطباء #ه كالادوية والمعالمة 8 ذفعلهليس مناقضالاتوكل حلا فاموهوم “* ِ لظاهرا لحديث السابق الظاهر انالمكم :ما كان على الاعم والاغلب والا فقد 000 ماتشهديهالخربة © وتركدادس محظورا 6 ممنوءا 9 حلاف المقطوعنه * فانتركه حرام عندافضاله الىالموت ومكروه عند اضعافه 98 بلقديكون افضل من فعله فىبعض الاحوال #اىحالخوفالاعقاد علىغيره:هالى من الاس.اب الظاهرةو حال تمق كاسبق ويأتى ايضا 98 وفىحق ,عض الاخاص #لعله 00000000 منالذوا س قيل لعدم اقبال طبعه عليه كافى ابىكر رضى اللهثعالى عنه قيلله تدعولاك ط.ينا فقال قد زأى العطبيب كاف المادى ف فهو * اىالمظ:ون بوجد المظنون فهاعد من الو هيات وقدبو جد الموهوم فماعد من الكن وصلت الىالهتعالى .بالكرم والتواضع وسلامة الصمدر #ووصف رسولالله / اضر سول الله صلى الله تع الى عليه وم المتوكلين بيرك العى والرقيةوالتطبر) هذا منكلامالءادى ؤواتواهاالىى) الاسبابالموهومة المذكورة العى عطق[ 0 يه يعنى اقر بها الىالظن ثم الرقية) و محل جوازها كامس انكانت معلو مذ المءٌنى ومالا يعرف معناه نهو حرام لاحتمال كونه كفرا (والطيرة) اى التطير وهو مبتداء خبره ( آخر درجاتها و الاعقاد)بالرفم لإ عليها» على هذء الموهومة (والاتكال) اىالاستناد ( الها 6 فى حصول الشفاء (غايةالتمق)لى الدكوال) (وايلاخطاة الاسباب 6 والركون الها وذلك 0 من شان :اولىالكمال (واما الدرجبة التوسطة ) فى النداؤغ( وهىالظ:ونة) اى للطون الكسقاء بها ففى الكلام حاز عقلى كلداراة الات اللاهرة)ق الشفاء( عند الاطباء ) ها حدث لهم من التحربة و الزاولة 0 ففعله ) اى التطبببه (لش مناتضا للتوكل ) الكاكن ‏ لإن االستويكل بالقاب وهذا بالظاهر ( لاف الموعوم)اذفعله منساةض للتوكل ومانع لدخول اانه بغير حساب ( وتركه ) اى المظنون لس مظورا)اى مهرما ( حلاف ) ترك الدواء ( المقطوعره ) بالشفاءه بل قديكون) ل افضل من فمله ف بءض الاحوال) وذلاكاذا كان على وجهالتوكل (وفىحق بعض الا#مخاص) , ماقبال طبعه عليه كابى بكر رذى الله عنه قيل له ند عو لاك طبيبا فقال قد رأنى الطبيب كافى العبادى (فهو) اى ااغانون (على ذرخة بينالدرجنين) الوجوب وا هرم ةعبربها اشارةالى أستعلانه (انتهى) اىكلاءالممادى زافو ل صاده اى ماد صاحب فصولا عمادى (بالتوكل6المناقض بالموهوم( كاله اذاصله فرض)علىكل مؤ هن قال اللدتعءالى وعلى! فتوكلوا وقال و نوكاو اا نكا ءومنينكافى حاشية +واجه زادهلإوهوازيعتقد الاخالق)بالسكونةفةواسعها ضير سان واخايرلاخااق إولاءؤثرفىثى'الاالله)و>وزفىءدوالاجدة اوجدهعروفة فى اأعر بو لمكا نظاه ركلام عادالدز مشعرا بوجوبتر لدالكى والرقية وامثالهما بناء علىان تركد حير ؛ #54 شسرط التوكل و قدام اللهتعالى بالتوكل كلام نصول العمادى ثمانه لافرق ببنكون الطبيب عادلاوفاسقا بلمؤمنا وكافرا بعد انسبق ظنالمريض الى صدقه وحذاتته اذشبل قول الكافر فىالمعاملات فىالدرر قبلقولكافر ولومحوسيا شريتاللحم منمسم اومن محوسى وفالكنز شبل قو [الكافر فىالمل والهرمة واورد عليه الزباعى بانالحل واطرمة من مباح دين الماصنف عم أده كافىحاشية خواجدزاده (فالثفاء) مطلقا (ليس الامنه»م اىصار ممشيته وارادته وتقدبردو خلقه والا فقد يأكل الجائع ولابش.مكا طوع الكذاب ذكرهقىالطاشيةوالمواهت ولك 7 بف الهمزة و تشديد الآون عطفا علىانلاخالق وىحة وان وصصلية ( جرت عادنه تعالى على ربط المسيبات ) كالشبع مثلا تت 5 عالق الشسيع عند لكل ساف سالا (فالتثيث ) ائى التمسك (بالاسباب) ومزاولتها بالظاهر ( على هذا الاعتقاد )» اى معة (لابناقض هذا التوكل» لاعرفف (الظونة)» الديانات ولابشبل قول الكافر فيها ورد بانالمراد منها مايكون فىكعنالمعاملات ومانقل عن بعض المشا مح من المنع عن التطبيب بالكافر فءلى مندوجب وهناعتقاده قالالصنف 4 اقول # قال الحثى لما كان ظاهر كلامعادالدين مشعرا بوجوب ترك العى والرقية وامثالهما بناء علىانتركه شرط لاتوكل وقد امرالله تعالى بالتوكل فىكتانه معان امثال ذلكمباح بينالمصنف مراده لثلا بتع المبط والزلة اقولقوله معانامثال ذلك مباح مشكل بالطيرة التىهىمن الوثميات فانه ليس عباح مراده 4# فصول العمادى 8ه بالتوكل »* عن_د وله واما أاودوم فشمرط التوكل تركه الىآخره وعند قوله ذفعله ليس مناقضا لتوكل خلافالموهوم مطابقة والترما اومفهوما 9# كالداذ اصله # اىالتوكل * فرض 4# عيبن وهو انيعتقد انلا خااق 6 فىالوجود و ولامؤثر فىشثى” #هكالادوية © الااللهتعالى فالشفاء ليس الامنه تعالى وانه جرت مادته تعالى على ربط المسيبات بالاسباب #6 بدون ازتكونمؤثرة عقلية علىانيكونالمؤثر اللمة:قى هوالله تعالىكالنارلةرارة والشبع للاكل فل فالتشيثبالاسباب # العادية هو علىه_ذا الاعتقاد لابناقض هذا 8 الفرض الذى هواصل التوكل وانمتافضا لكمالة قو ارلا مطلقا وفى<قالمظنونسالالتعمق هو مظنونة اوموهومة 6كالةقطوعة © وأوم يعتقدهذا يه اىكون التآثير من الله تعالى ي8 ب لاعتقد انالشفاء منالدواء فالمظنون بل المتيقن مناقض لهذا التوكل ايضا »كا مو هوم اذالكل مساو حينئذ بل فيه خوفكفر لكونه شركا فىالخالقية كالدهرية والطباعية قيل اناعتقد كونهمؤثرا بذائه فكهر وان يجعله تعاللى فيه ففسق اذالم ثرهو التدتعالى اتداء تأم لهو اماكالالتوكل فالاعتقاد والاتكال »ه من التوكل ف على الله تعالى بلا استقصاء “*ه طاب القصوى والغاية كانت الاسباب إاوموهومة» بل فى الموهومة كاله واوا يعتقد هذا) اىلاخالق ولامؤثر (ولامة | غيره تعالى ابل اعتقد انالشفاء من الدواء فالمظنون ب[المتبقن) فذلك الاعتقاد ( مناقض لهذا التوكل ايضا) لاله ١‏ عل لا" ثير لغيره فا عم يان لامؤثر,الاالله وذلاك كفر قال الله تعالى+ هل من خالق غير الله» هذا اناعتقد تأثيره بذاته وان اعتقد تجعل الله 0 ذاث فيه ففسق والاق اله عنده ولاتأثيرله ذه ادلا كام ( واما كال التوكل 14 والتقويض الى المولى “كانه ١‏ فالاعتاد والاتكال »6 اى بالطلب ( على الله تعالى بل[ استقصاء 1 الانمق فىملاحظة الاسباب ) بل ان زاول منها 8 زاوله للعكمة الالهية لاركونا اليه واعقادا عليه (فهذا) | الكيال ١‏ مسحب ) لاذه من حوقز هم يه صدقاليقين ( بناقضه النشبث 6 اىالتمسك (بالسبب الموهوم) || «.ولامق * توغل و فىملاحظة الاسباب # الى ان يضءف الاعقاد على الله حال او شهل فانذلك لين مسحب بل مكرو » فيلزم انتقسم فصول العمادى اماليس يحاص اومستازم. لتداخل الاقسام كالائئى 88 هذا مسب #* اورود جالة عنه صلىالله. تعالى علية وسل مع تأثير اللن فهذا الامباب اى الندب كالنشحة لهذين الكلامين معطولهما اعنىكلام فصول الممادى وكلام المصنف وله اقول #8 بناقضهالتشيث # السك 8 بالسدب الموهوم»ه فى الاسعرادة | وعدمها لاىاصل الدواز ولافى اصل التوكل كاعرفت 8 فر العى والرزق وامثالهما © منالموهوم 3 مستمب » للكمال هق لاواجب © لعدم تنافيه لاصل | التوكل+ ثماقولهذا هوالكلام علىمراد المصنف لكن لا انالمطلوب هنا | هوالموجبة الكلية اىكل الطب مندوب اليه علىمافه, منقوله سانا ومنها الطب واللفهوم من العمادية تق هده ظاهرا وضّده ا حوئالا اذ ظاهر وله ار كلامه | بلقديكون افضل منفءله هوالسالبة المزية بءض الطب ليس مندويا اليه وبشهم | منهذا القول احتالا بءض الطب مندوب اليه فه_ذا ضدللموجبة الكليه ككون | 1 السالبة المزية نقيضها فالواجب علىالمصنف دفعهذا الحذور ولاتعر ضالىنقل | كلام العمادى+ واماقولهاقولمرادهالىآخرهاتمايفيد استهبابتركالموهوم وهوليس َ عطلوب لاا#حباب فهلالمظذون وهوامطلوب لعلان تعقيةه انيمل قو لالممادى ففعله ليس مناقضا للتوكل اىالتوكل الكامل بل امع له والجبامع لاتوكل الكامل لااقل ا من الاسراب ويجعل قرينة ذلك مظنونية من جهة الشارع اوتصر ع القوم شدية || الطب هذا اذا خلا عن الموانع والعوارض واماعند العوارض فقديكون الك ظ افضل ١ىالندب‏ يكون فىحانب الترك فلاتعارض ولاعدم قريب #إقالف بستان 0 العارفين# حاصله اثبات جواز الرق والعى والتداوى واباحتها لاخ انذلك ظ لاعس ياصل المطلوب الذى هويدية الطب ولايلزم من اطواز والاياحة الندب الاان شال المواز جزءالندب فالمراد اثبات جزء المطلوبلامامه والكلامفىالرق ْ ظ والعى لاتمام المتقول بافظهمع تمعنهما فوالك مناسن ةامقام+ وقال الى جوابعن '] سؤال واردعلىقوله نحواز الرقيةفهويا ترىاشتغال عالابعنى بالنسية الىالمطالوب الاولواماالتطفلى فلا حسن هذا التطويل لاجله فو اماالاخبار التىوردتفالنهى » تقل عن المصنف فى الماشية اىعن التداوى والرتى اقول فىالرق على الصراحة ا وَلتَداوى يمكن ان يكون على الاشارة وكذا العى فالكلام على نحو الاكتفاء «وفانها مذسيوخة الابرى الىماروى جارررذى الله ئع الى عنه ان النى صلى الله ها لى | عليه وسلم نهى عن الرق وكان عند آل * اهل ف مرو بن حزم رقية برقونبها لا السبب الشقن و المظنون كافى الطاشية (ف الى والرق وامثالهما 6 كتعليق الْعَاٌ مسي ) غالنتها لاتوركل ( لا واجب ) لعدم مقنذى الايماب * ْم اعلرانالرق حال بشس طا عدم الاشتمال على ماخالف الشس ع مثل الاقسام بغير اللله تعالى وعلى الالفاظ الغير المفهومة المعانى مل آهيا ثمراهيا كافى حاشية خواجه زاده ( قال ) اىانواايث ( فىبستان العارفين) واماالاخبار الى وردت ق النهى :© عنالعى والرق واصل النهى الترم هذا جواب عن سؤال مدر وارد على قوله بجواز الرقية أحاب عنه هوله واما الاسان كن امه خواجه زاده (( فانهسا منسوخة © فلااعمل بها او خمولة على الرق بم لايعرف معناه لاحمال كوانة أكفرا اوعلى من اعتقد تأثيرها الثفاء سعيااج الأرى الى 6 “ها (ماروى» عن (حابر) نعبدالله(ر ضى الله تم الى عنه ) (بريقة ؟؛ ل) (انالنى صل اللدتعالى عليه وسم نهى عن الرق وكان عند المرو بنحزم ) هوبطن منالانصار منهم جار وحزم نح المملة وسكون الزاء كا فيالمواهب (رقية برقونبها هن العقرب فانوا النى صلى الله تعالى عليه وس فعر ضواعليه)ر قبت لآو قالواانك نهيتعن الرقىفقالماارىبه) اىبالر (بأسا) اىمنعا عنها ل(إمناستطاع متكران ,نفع اخاء فليفعل) باى اعمكان ومنهالرق فهذا ناسح لانهى المطلق علا كف المواهبت وعنانىهريرة رذى الله تعالى عنه 3 قالحاء رج ل الى النى صلى الله تهالمى عليه 0 فقال إدسولال لقيت من عقرب لدغتنى البارحة فقال علي هالسلام اماانك اوقلت حين امسيت اعوذ بكأمات الله التامات كلهال هنش ماخاق لم يضرك ان شاء الله تعالى » وفىرواية اخرى عن الترمذى من قالحين يمسى ثلاث مات ل يضرا م تلاك الليلة قال سهيل فكان اهلنا بشولون كل ليلة فلدغت حارية منهم فلم نجدلها وجعا وقال هذا حديي حسمن وعن سعيد بن المسبيب قال بلغنى انمن قال حين عسى سلام على نوح فى العالمين لم تلدغه عقرب قالابن سعمت رجالا من اهل الع شولون اذالدغ الانسان فنهشته حية اولدغته عقرب فليقراً هذءالا بد أودى انبورال من فى النار ومن حولهاو سان الله ربالعالمين كاف حباة الميوان -ؤق[ 4ه + وروى مسار جدالله عنعمان ب ابى العاصصر ذى الله تعالى عنه ضع دك على الذى يأل من جسدك وقل يسم الله ثلانا وقل سبع هم اتاعوذيالله وقدريه 0 الننى صلى الله تعالى عليه وسل فعر ضوا.عايه وقالوا انكنهيتعن الرق | فقالماارىبه» الآن فل يسا من استطاع منكم ان نفع الخاء فليفعل و حمل ان النهى » ف السابق عن #الرقى #الذى برى» يعتقد #العافية فالدواء» تأثيره من نفسه © نفس الدواء دو نالله تعالى* وامااذا عفان العافية من الله تعالى و الدواء من شر مااحد اى من الوحود واحاذر اى اخاف الله وهذهالرقية لم يكن مختصة به بل فعلها التحابة بانفسهم كافىابن املك فى شرح المشارق* سدب لابأسبه» قالالمناوى فىشرح حديثنهى عنالرق والقاتم والنولة الرى المنهى مابزعم من“خير اللنوما بركب من ذكرالله وذكر الشياطين والاستعانة منهم والتءوذ م دتمم *واماالرقية بالقران و بالامعاء جار قد م غي رمس ة+قالا ن التين : هذا الرق هوالطب الروحاتى ازعلى لسان الابرار حص لالشفاء لاعن ذلك فزع الناس الى الطب اج-ماتى اتتهى مخصاء قالامحثى الرق جائز ان ل يشقل على مالا | يحو زشرما كالاقسام .بغيرءتعالى. و الالفاظ: ,الغيزالمفهومة. المعاق مثل]هيا. وذ اهيا || وفىالشرعة ومن السن ان يسنشئى اى يطلب الشفاء بالذكر والدماء والصلاة والقرآنويقرأ فاه د عورالا فينفث ©ها على نفسه نفثا فقى الفاحة شفاء لكل داء وفيها. نمحيل العافية اذاتلاهاالمريض اوو ضعت ف جيبهاويكتبو عم بهاعلى ججيع دندمىة واحدة وعلىموضعالوجع - (بتي) || اث م اتوبشول!لا»م اشف فانت الشافى اللهم | كففانت الكافى اللهم عاف فانت العافى فاذا فم لذلاتك بر 1 إض باذن الله تعالىمالم حضضر اجلهكذا فى خواص القر آن انشع التميى + قالواذا كتبتفىاناء طاهر و محيتماء طاهر وغل المريض بها وجهه عوف باذنالله تعالىفاذا شرب منهذه الماء منيحد فىقلبه تقلبا او شكا او رجيفا اوخفقانا سكن باذنالله :وزالعنه أله | كرت بمسك ف اناء زجاج ومحدت عماء ورد وشرب ذلاك الماء البليد ثالث بلادته وحفظ ماسهع واذا كنبت فى اناء طاهر نظيف ومحيت بدهن ورد وقطر فى الازن الوجيعة ابرأها ولم يعاودها الوجع انتهى .«(وكتل) ك اشر ناالبه زانالنهىعن) الرق (الذىيرى)» ويعتقد [العافية فى الدواء من نفسه ) اى من نفس الدواء (وامااذاعف أنالعافية)» وازالة امرض ( من الله تعالىو) ان (الدواء سبب) لاشفاء (لابأس.ه) لك فلا بأس به *اقولاناخذمثل هذهالالفاظ من ده كالغزالىوبءض ثقات الصوفية+ فالظاهر ‏ لامنع حينئذبناء على جل اطلاعهم على معناء كاقيل معنىآهيا وششراهياياج ياقيوم كأبشّال معنى جبر ايل عبدالله ثمالامى النبوى آ نفا منةوله فليفعل فىجوابالرق لااقل من النذب وقداختص بالطب سانا وايضاقال ف الشرعة ومنالسنانيستشق || بالذكر والدماء والقرآن والفائحة وقدكثتالاخبار التحصدف هذاالباب»فساصل ' الاشكالان اريد من الرقى مااعتقد تأثيره من غيرهتعالى اومالامم معناء رام والا | فندب او سنة وقد شيم ذلاك* ونملعن النووىانالرق فى حد يث الذين يدخلوناطنة ا الو طأان ابايكرقال للرودية اا 5 ٌُ ترقمائشة 0 30 0 7 | مللشلعدم الامنبق ان الل على الآ *م انمايصار اليه عند الضرورة واماعندامكان ا ]| التوفيق اذكرفلا قالفى الاتقان انما برجع من الذ “نح الىنقل صريي ع نالرسول 00 عليه الصلاة والسلاماوعن صكهانى قال لالعقد علىقولعوام المفسر نبلو لااجهاد | الجنهدين منغير نل ولا معارضةيننة مععإتار عم لانالندح ام عظم لاجيراً عليه بلاضرورة ولاح #وقدحاءت الآثارفى الاباحة #اىاباحة مطلق الدواءلايد من التصريع بلفظالاباحة فى الآ ثار والظاهرفىمواضع وقوءهاليس كذلك بل على | | لو شل ديد هالتسم وندلقوله «الابرى»ه الىآخرهوهو بدلعلىالندب | اوالسنةفتأمل هلان النبى صبى اللدتعالى عليه وس لماجر حنو ماحد غزوةمنغزواته | عليه الصلاة والسلاما-تشهد فها كثير منالععابة منهم سيد الشهداء -جزة عم النى 8 عليهالصلاة والسلام ورضىالله تعالىعنهم #إداوى» من الدواء ل#إجرحه بعظم قد بلى 6ه ليقطع دمه قيل المعروف انهداواه حصير احرقهوكس دمحل ار حفامس.ك الدموفعله سن ةقتدى.ه وهوالاصل فىفعلهوا< قال الزلةبعيد علىانهاوكان كذلك لنبه ومنع عنالرواية بلانكير واحقال كونه مناللمواص خلاف الاصللابرجع اليه ##وروى ان رجلا من الانصار» الذين نصروا لارسول صبىالله تعالى عليه ادس والمهاجرينبالديار والاموالوالحار بدمع اعدائهم من اهل المدينة ور #على | صيغة المفعول «#فى ا عله # قبل عنالقاموس وهوعرق فاليد اوهو عق اطياة ولانشل عرق الال هو مشقص #*: كابر نصل ع يض #ؤفام به اىاارجل © النى صل النهتعالى عليه وسم فكوى» بالنارفئيت انالكى مأو ربه+قالف لامع الصغير نمىالنى عليه الصلاة والسلام عن الى وقال المناوى نهىتنز بهان استغنى عنه بغيره واماعند تعينه فلايكرهفقد كوىالنى سعد بن معاذالذى اهتز بموته عر شالر حجن وابى بنكعب افوص نف اقرا الاحة ومن اعتقدان مثل سعدو 11 لاإنسلم ان يكون دن السبعين الفا الذين وصفهم النى فقد اخطأ يا ذكره القرطبى انتهى * واما 1 اخرج م بن سعد أن "اللا كانت - على عران بن حصين 09 ل انقطع التسلبم ار عاداليه فلعله لامكان الغير 8و روى ان الى صبى اللهتعالى عليه وس كان يرق نفسه اوغيره إبالمعذتين#قال الى اىةرأ المعذتينثلاث هرات ثم مسح على جيع بدنهفقال منفعل هذابرى” م نالا قات لوالا ثارفيه» اىنداوى النى ورقبته #اكزهن ان خصى #كاذكر فىكتب الاحاديثكا لصن المصين والطب النبوى الذى ايل اليه فى تعليم المتعل وذ كرهنا قحد سثمائة الابرى انالنبى صبىالله تعالى علي و سلاج عبام احد) بغم اوليه ابل المعروف اى فى غزويه وجارحه ابن قث اللبثى داوى جرحه بعظم فندبل ) العزوف اله دارا صم رد وكيس به مل الجرح فامسك الدمو لعل الحراقدَ لامساك الدم والعظي لعظ اجر حكاف المواهب ( ورى ان رجلا من الانصار ) وهو سعدن معاذ رذى الله تعالى عنه ( رى ىا عله ) افع اوله وسكون ثانيه عرق قََ الذراع 1 ( مشقص ) مشقصن بكس اوله وسكون تائيه و فت الثهماطا لو ض من النضال والراض هؤ انْقئه ايضا وكان ذلاك فى وقعة المندق إفام به لك ضار لالس صلى الله تعالى عليه وَل فكو ى) فهذا ناسم ليه عنالكى زورى انالنى صبى الله تعالى عليه وشم كر 026 نباب يضرب ( بالمعوذتين )© يكيس الؤاو واستاد التعويذ النهينا :من الاستاى اباي اى .قرأ المعو ذتينثلازبث جنلات موسج مل بجع ' يدنه فقال عا يه السلام من فعل هذاب رأ هن 5 فاتكافى حاشيةخو اجهزاد.(والا. ثار فيه )اى فى هذا لباب( كرزمن نان خصى ل أ انتهى) وقال ابوالقاسم القشيرى ر-جدالله مرض ولدى مرضا شديدا فرأيت رسولالله صلىالله تعالى عليه و أ فىالمنام فقاللى ماحاءيك قلت حال ولدى فقاللى وان انت منآنات الشفاء فقلتلااعرفها فاةبهت وتلوت |ئظ1 الثعريف فا مرت بآية فيها شفاء الاوجمتها فاذا هى فىست سور منْالقرأن وهىهذا اعوذ بالله منالشيطأ الرجم بسمالله الجن الرحي» ويشف ص دور قوممؤمنين+ وشفاء لما فىالصدور» وهدى وراجة لأمومنين؟؟ خرج من بطونها شراب ممتلف الوانه فيه شفاء للناس ان فىذلك لآياة لقوم شفكرون» وننزل من القرآن ماه شفاء وررجة للمؤمنين + واذا مرضت فهو يشفين » قل هو لاذين آمنوا هدى وشفاء + قال القشيرى ررجها كتتيا فى ةدح و#وتها بماء وسقيتها ولدى فكاتما انشط منثنحال الىهنا كلامه + وقال صلى الله عليه وس ان الله تعالى انزل الداء والدواء وجعل لكل داء دواء قنداووا ولاتتداووا نحرام * وقال عليه السلام انلعل دأ دواءفاذا اصيب الدواء برى” باذنالله تعالى غيرداء واحدوهوالهرم الىغير ذلكمن الاحاديث الشريفة + وروىئ ان فىالاسرائلياتانهوسىعليهالسلام اعتل علة فدخل عايه -[4؟4ه- .نوا اسرائّل وعرفوا علته وقًا لو كارت اكد 0 22 اله تال عنها الى ص ,الله ثعا عليه و اله احد نقفسيك كال لااسارى د رطكالله تعالى عنها. عن الى صر اندي الل حدم عير منريق انفسه على ناي اه تال لالت أصيعة السيابة 3 بضعها 3 9 57 بهامنه 0 0 3 38 عليه الملة فقالوا له ٠‏ المدروح او العليل وبهول حال 1 بريقة يشنى ؛ ا " || سقينا باذنرينا قالاللجهور جلة الارضوةيل ارض المدينة خاصة ارقنها والريقّة دواء هذه العلة معروف || اقل من الررق اتهى» كلام البستان و تمانعدائى م كاعد لكا 00 محزب. وأنا تداوى .4 || من الصئف اشارة الى ماسبق من الاشكال عليه حاصله عر مراده كلك برا فقال لا انداوى أ حيلن بضحسل التقسيم فامالاحسن فىذاته اوفى ق-منه © من الموهوم ليس بكلى فدام تبه العلة فاوجالله بل قد يكون من المظنون بل من المثيقن 4# نحربة اوشرما « فلذ ايه اىفلكونه || اليه بعزتى وجلالى || منالتيقن يا هو الظاهر طؤا» ف الشسرع طبالمسم» حر تمد فصنم قطعد || لاارئك حتى تداوى | بالدو 1 القافو ين فطع بدا ارق ١‏ 0 م الى الأدد» ٠‏ مسبج سي تي 0ه 7 صل الله تعالى عليه وس فاقطعوا واحمووا 10 عتوائر بل حادفلا.دل 1 عا القطم واذماء الأجاع ذه ه[, أن يدون ادنك سندذالك امد 5ط ر 1ك 00 لىالقطع وادماء الا ججاع فيه على أن يذون الذد, ا داوونى باذ كرتم فتداووه فبرأ بأذن الله فاوجس 0 عند 3 31 الاين 2 00 2 0 من الموهوم 21 ا انا رد ان نبطل حكمى المواز» بل بدل لقوله ف كقر ذه 6 اى لعى والرقبة وبل هوحرام اختلاف ١‏ بتوكلك ياموسى على من اودع الءقاقير والمنافع فى الاشياء كا فىالتوؤق (فكونه)» ١‏ * وقال عليه السلام لعلى رذىاللهتعالى عنه اذانصدع رأسك فضع بدك عليه واترأ آخر سورةالمثس من قوله" تعالىهوالله الذى لاله الادوالى آآخرالسورة+ وروى انهلا قرأ النى صل اللهعليه وم آخرسورة المشمر و ضعيد" . على .رأسه وقال انه شفاء من كل داء الاالسام اىالموت * وعنمائشة رذىالله تعالىعنها سمت عن رسول الله صبى الله عليه و سِ اذااصاب|<د هماو غم او سقم فليقل ثلاث مات“ حانك ان ى كنت من الظالمينَك فى شر ح شرعة الاسلام ' نقلاعن طب النبوى لثم قال (انعد)هن عدّدو هو صاحب الفصو ل العهادى( الى ٠ن‏ )السبب (الموهوم)للثفاء (ليس بكلى بل قديكون) الى لإءن) السيب (المظنون) كالادو بي ةالتى يطيب بهاالاماض(بلمن'ل-دب(المتبقن فلذ1) ' اىلكونه ٠ن‏ المتيقن (امس) بالبناء للفعول (بالم.م) بالمملتين القطع للدم(فىقطع 0 ق اثئلاشضى) نز فالدم ٠‏ منه ان حسم ( الى الهلاك وعدالتطير) اىالتشأم بالثى” (رءن الموهوم بوه,ا+واز وان قرشه» اىالعى ٠‏ .. والرق الموهومين وليس كذلك إبلهو» ا التطير(حرام) لمافيه من سوء الظن باللهتعالى (اختاف») بالبناءللفعو 3 ا - || البزازية صاحت الطير فقال رجل موت!اريض اوخرج الىالسفر فر جم لصياح ْ العقعق كفر عند لعضهم ويل لا وهو الادم كانقل عن عدة المفتى لاله على وجه التفاؤل والاحاديث فى منع الطيرة كثيرة نو لاعدوى ولاطيرة ولا هامة ولاصفر ولاغول وو الطيرة شركء #فظهر ا نالطب ليس فرض #ولاواجب وبل هو مسحب عندنا »© وقد سبق من الاحاديث لكل داء دواء فاذا اصيب ٍ دواء الداء برى” باذن الله تعالى* عنالنووى فىشسرح مس فيه اسباب الدواء وهومذهب اصهابنا وجهور الساف وعامةاللماف+ قالالقاذى فىهذه الاحاديث صمة عل الطب وجوازه وا“هباه ورد للتكرى التداوى كفلاة الصوفية لان | فاعل الكل هوالله تعالى والتداوى من قدر اللم» و كج بهذه الاحاديث ومثله || الامس بالدءاء وقتال الكفار واليمنب عن التهلكة والقصاص والدية على القاتل أ مع ان الاجل واحد لاتقدم ولاتأخر #وقالالغزالى ر-دالله تعالى فىالاحياء [| اله» اىالطب8 فرض كفاية» لعل هذا اشارة الى فائدة لفظ عندنا 1 نفالكن || قد #عمت سابها كونه كذلاكعندنا ايضا اىاأنفية كاف التتارخاية #اتفر بع #وقل | عن الاحياء العلومالشرعية كلها هود ةالابءعوارض خارجةوالكلام بهذهامجادلات والمشاغبات ونقل المقالات التى اكثرها ترهات وغير متعلقة بالدين ولم يكن أ لمر الاول فن البدع فالا ن كم الضرورة كان من فروض الكفاية لدفع ْ مبتدع خا صم بو العلوم الغير ا 0 كالطب لماجةبةاءالادان+وا ساب لات وشتعة المواريث والقلاحة واللمياكة وسار اصول الصنامات اللاحة اناه البنية ايضا فن فروض الكفاية +واما التمق فدقائق المساب والطب مثلا | ففضيلةلافرضية اومذمومةكاامحر والطلمىان وعا الشعبذة والتلبيساتهوامامباح | كعل الاشعار التى لاسذف فبها والتواريخ ومارىمحراء * واماالفلسفةفالهئدسة | واحاساب مباحان الااذاخيف اياوز الىعلوممذمومة+ والمنطق داخل ف الكلام والالهياتذاهوهوافق لاسرع داخل فى الكلام ومالانوافقفاما كفر او بدعةوالطبيعيات بعضها حالف لاشرع "جهل وبعضها حمثعن!ا<وال الاجسام فشبيه ننظر الاطياء وشّرب اليه كلامه منقذ الضلال كاشير ساها وبمام تقصيله يعرف بالرجوع اليه +وف التثار خائية بعدمانقلماذ كر عن الاحياءماحا صله ان العر ب وا صو الفقهواصول المديث وتفاصيل الفقههنفروض الكفايهوكذا عزالقراءة والتمويد وعلايديث والتفسير والكلام بدعة فى زمان السلف وفر ضكفاية فى زمان:الضرورة دفم الخالف وعلالشعر والنيريحات والطاموان وعإالتكوم وتحوها غير #ودة وكذا انساب ظ العرب+ و م المكاشفة فاتمائص لبالماهدة مقدمة للهداية قالاللهتعالي + والذن | جاهدوا فينا لنهديهم سبلنا «وف اك قن للغزال غلت بشيبا ازالصوفيةهم || سالكون فكو كفرا» لبذ الأث الى ضيه تمال وذ عر. فاشطانو غر.» قلعن . (فىكونهكفرا )و الاصح اله ليس كفرا ( ذ كر تاضضان وغيره) وذ كر فتصحات"الاختشعات ان الرج-ل اذا خرج الى ال_فر قصاح العقءق ورجدم منسفره بكفر عند بعض الثامم وذكرى!4يط انالهامة اذا صاحت فقال رجل عو تالمريضيكفر القائل عندالبعض انهئ(فظهر انالطب)اىعله اليس شر ض بل هو مب عذد نا وال الغزالى ر-جدالله فى الاخناءانهفر ضكفاية ) بوم الماجة الى تعله ( فاذا فرغ الالك 6 الىالله تعالى لمن فرض العين» انخاطب به كل مكلف (ووجد) بالبناه للفعول( من يشوم بفرض الكفاية 4 نخرج عن عهدته ( اولم بوجد حصله ) اى فرض الكفاية ( ايض“ اى كالفر ص العين فم اصء وقام الفرض بموعيه 2 ذه « اى للسثالك (الخيار انشاء اقل على العباد: )المككو به مامعه من المز اك وت علدا (وانشاء اقبلعلى) تعل (عل الندوب اليه فهذام أ اقباله على الع[ المندوب اليه ((افضل منالاول) الى القن اسل هكد وقصور نفع الاول على فاعله وللادلة القطعيةله من الكتات أ الحينة واقوال الفقهاء وفضله حيئذ متفق عليه عند الفقهاء وخااف بءعض الذهاد وخلافه دود عليه بالكتاب والسنة بطرق الله تعائى خاصة وسيرتهم احسن السير وطريقتهم احسن الطرق بل لوجع عل العقلاء و “ةا لكماء وعل الواتفين على اسرار الششرع ليغيروا شيأ هن سي رتهم ودلوه ماهو خيرمنه لم دوا اليه سييلا فان ججيع حركانهم مقادسة من مشكاة النبوة فاذا بول القائل فىطربعّة اولشرطها طهارة القلب عاسوىالله تعالى ومفتاحها استغراق القاب .ذكر الله تعالى وآخرها الفناء فىالله الىغير ذلك يطول الكلام يذكرها» وفى احديث ع الباطن شر من اسراز الله تفال وحكم من حكم قذفه فىقلوب من يشاء من عبادالله تعالى + قالالمناوى فىشرحه عم الباطن المكاشفةوذلك نايت العلوم* وقالبعض العارفين منلميكنله نصيب منه حاف عليه سو المائمة وادناءالتصديقه وتسليه لاهله وهذا هو الع المي المشار شَوله صلى اللهتعالى عليه وس انمن العا كهيئةالمكنون لالعله الااهل المعرفةبالله انتهى+* وى الاشباءالعل بقدرماحتاج اليه لدبنه فر ضعين وبمازاد عليه لنفع غيره فر ضكفقايدٌ وانتيحر فىالفقه مندو بكم القلب وعالفلسفة والشعبذة والتهم والرمل وعلوم الطبائعيين حرام وادعارالمولدين من الغزل والبطالة حرام والاشعار التى لامذخف فيها مباح الىآخر + وفىالملاصة قدر مايعر مواقيت الصلاة والقبلة لابأسءه | والزيادة حرام فاذا عرفتالعلوم ومرانبها يه فاذا فرغ السالك منفرض العين | ووجد منيقوم بفرض الكفاية اوم بوجد »* من حصل فرض الكفاية منالغير | خصله » اىفرض الكفاية 8 ايضا ‏ كفرض العين # فله اهيار انشاء اقبل | على العبادة © فيتفرغ لها وينقطع عما سواها ويستوعب اوقاتها بطاعة مولاء كاهو | طريق المتصو فد لاسا الوا صلين الىرمة الاجتهاد كسفيانالثو رى وابراهم بن اذهم | ف وان شاء اقيل على الع المندوب اليه # كاسبق كاهو مختار الىتهدين وكافة | علاء الظاهر و فهذا افضل منالاول #* لامنافاة ببنالتفضيل والاختيار بالنسية' | الى اصل الفضل واناوهم بالنسبة الىرنة الفضل+ اك اختلاف اد | اوالتمل+فاختار اهل الظاهر الاول لماسيذكره المنصف«واهلالباطن الثانى اذجيع | العلوم ٠قدمات‏ والاعمال تائم وثمرات فلو لا العمل لاإيصار الى العم ولكتيز || من الآيات والاحاديث اماالاآيات فحو + وان ليس للانسان الاماسعى + فنكان |[ إرجولقاء ريه فلتملعلا صالماء جزاء ماكانوا يعلون + جزاء ماكانوا يكبون + | انالذين آمنوا وعلوا الصالمات كانت لهم جنات الفردوس نزولا ٠‏ الامن تاب | وأمن وممل صائلها + اليه يصعد الكاء الطيب و العمل الصاح برفعه » واماالاحاديت | فكو بنئى الاسلام على جس المديث: واشدالناس عذيا نومالقيامةعالم لم نفعدالله بعله | *وعن المسن نقو لاللهلعباده نومالقيامة ادخلوا انه بر جتى واثاسموها على قدر | اعمالكم » وعنه ايضا طلب الجنة بلامل ذنب منالذئوب وغيرها + وقالالغزالى || فالتصابع اولدية العزايجرد لايأخذ باليد فلوقراً رجل مائة الف مسئلة علية || (ونعلها) الأكون مستعدا لر-جدالله:تمالى الاباأتمل+وروؤئالمنيد فىالمام بعد موته وسئل [أ'عنحاله فقال طاحت العبارات وفنيت الاشارانئ مانفعنا الا ركمتان ركمناهها الك وا الا سمال واماض كر تزالنصؤاض :والااثار» زتالاعل القارئئ نا || استوصى مومى من اللمضر حينالمفارقة قال لاتطلب الع لتحدثيه واطلبهئتعملبه | واستدعى قال بسسالله عليكطاعته» واعل انه_ذءالنسبة ينال والممل بالنسية | الىالنفل منهما والفرض منهما لمناتى بهما © الآآيات 6 اىهذءالآ بات هىالتى | ندل على فضل العم او الآآيات الدالةعلى فضل الع هىماسيذكر»اختاف اهل العربية | فها يحتملالوجهين قال بعضالمذكور مبتدأ وانهذوف خبر اذ المبتدأ ذاتواصل | كاقلوا فىقولهتعالى» فصير -جيل+اىامرى صبر جيل اوصبر ججيل اججل + واعم ||| ان المطلوب هو فضل العم وى العم لكادل عليه قوله فهذ! افضل منالاول ١‏ والمفهوم منالادلة هوفضل العر ف نقسه ل بالنسية ال العمل اسل نل يفنها لاخص بالعلم بليدل على العمل ايض كاسيظهر ايضا الاان يدعى كون المطلوب 1 مطلق الفض لاوتؤول الادلة علىوجه ,دل على الفضل الاضافى واوخلاف الظاهر أ تم الآآيات احدى عشمرة الاولى من البقرة و وعيٍ آدم الاسعامكلها #6 لمافهم لملا لكة [أ منفوله تعالى» انى حاعل ف الارض خليفة» فض ل الخليفة عليهم عجبوا أ واستعظموا+ واحاب تعالىاولااجهالا.بقوله » انىاعا مالانعلون» وثابانفصيلا ُ بشوله+ و علآدم الامعاء «حاصله راجع الى بان فضله عليهم سببعل الخليفة يعنى مالا | يعلون فض لآدم عل الى انميحدو اله بال فدل على المقصود وهو فض لالع وشرفه لكن فنفسه لابالاضافة الى العمل كانبه»فانقيل انذلك عض فضلهتعالى لابكسيه واتعاه الذى هومدار الفضل كابدلعليه ظاهر الاسناد وكونالتعليم على خلق العل الضرورى كأسيشار اله فاوجه التفضيل على الملاثكة»قلنابعد تسليم "وقف الفضل على مدخلية الفاضل فى حصول الفضلقالوا انافاضة الع متوقفهَ على استعدادالمتء لقبول الفيض وتلقيه من جهته كاقالوا ايضا تأثير العلة الفاعلية محتاج الى استعداد العلة القابلية+ قال ابوال.ءود فى نفسيره وبوبظهر أاحقيته باالملافةمنهم علمى السسلام لان جبلتهم غيرمستعدة لاحاطة تفاصيل المز يا تالماد :+ ثمهذا التعليم ملق العر الضرورى والالهام فىقلبه والقانه فى روعه معرفة الاشياء وخواصها واسعاثها واصولالعلوم وقوانين الصناءات وكيفية آلانهاكاف البضاوى+ وعنابن عباس رضىالله تعالى عنهماغله اسركل ثى' حت القصعةقيل تجميع الاغاتفالاغاتالمكالفة فىاولاده كلهااتما اخذيتعنه وقيلاسم كل ماكان وسيكون الىءوم القيامة وقيل ٍ صنعة كلشثى” #لثم ع ضهر على الملاتكةي الضير للسمياتالمدلولة طعنااو التزاما اس ص ص بسب سب ب ب يبيب بيب )يبيب تكان لذلاك عتزلة العدم ومحل النزاع - ١‏ 6م اتيس فى العالم العامل عقنضى عل لاالمتزى” زى العلا, واختلف 55553 تسا ا بي 1 لاقو يد كر 1155م ورد بدا اد 0 عي العو 0 0 ["وتعلها وم يعمل بها لاتفيده الايالعمل ولوقرأت الع مائةسنة ومع تالف كتاب اما اشد عذابا العالم الفاسق والماهل الفاسق والاصح انالعالمالفاسق اشد عذابا وادنى رمة لانمن يعم لب سكن لايعلم واذلم يكن المهل عذرا أكاق حاشة خواجهزاده والمواهب (الآبات)اى هذه هى الآ يات الدالة عل فض له الك تاقد فنها فىسورةالبقرة قوله تعالى (وعل آدم الاسعاء كلها ) اى الكحمه معرفة ذوات الاشياءو خواصها وامعاثها واصول الملل وةوانينالصسناماتوكيفية آلاتها واف القاذى يعنى ع اللهتعالى اباالبس ادم علية السلام اسماءالمسعيات ولغاتالموجوداتفصار لوحا محفوظا وكتايا مبينا عالما بذوات الاشياه مارفا حقانقهاو خواصها وخلدا هم عظيم وعل جسيم حيث لابعل قدره الاانلدتعالى ( نمع ضهم) الضير فيه لاحسع_ات المدلول عليها ضهنا اذالتقدبر .اسعاء المسعيات فسذف المضاف اليه لدلالة الملضاف عليه وعوض عنه اللام كقولهواث:غل الرأس شيباء وتمام التحقيق ش فى البيضاوىويد كر الضير ٍ تغليبالامقلاء المذكور بنوااغرض اظهارالثى* اغيرايءر ف العارضمنه حاله كافىااميون ١‏ لىالملائكة) ليظهر فضلآدم إٍ وتصورهم ( فقال اننشوتى ) اى اخبرونى ( باسماء هؤلاء ) المخلوقات يعنى قال اللمق مصانه لللاككة تمميز الي وتنبها على قصوره, عنام الملافة (انكنتم صادقين) انىلااخلق أ كرم وأعل منكروفيه دليل على فضل| اذ لوكان ف الوجود ثى“ اشرف نالع لكان الواجب اظهاز فضله بذاث الث لالم ودليل ايضا انالائيا 1 افضل مزالملاتكة ذم اظهروا عمزه, بان إقالوا سصانك) :اىننزهك تنزبها ع نكل مالابايق بعظينك نص بعل المصدر اللازم الاضافة ( لاعيلنا 6 بثى' ( الا ماعلتنا ) هيز ١وم‏ كيه اى عا ماالممتنابه يعنى نينا اليك من مقالتنا رانك انت العلم 6 عل ثى” )2 المكييم ) فى امرك وصنعك تعمل خليفة فى الارض بدلا منا لحكين تعلها والمكيرهو الذى بفعل ويحكم على وفق عله كا فى نفسسير العيون* ثم لما اعرّفت الملا ذكة بقص_ورهم وفوضت الع] الىالله ووصلت التوبة الىادم عليه السلام (.قال © له المق تارك وتعالى (ياآدم انشهم)اى اخبرهم ( باسعاثهم ) اى باسعماء الموجودا تليظهر فضلاك وشر فك فهابينهم فسرفوا باسحقساقك ‏ لغ_لافة و يستدلوزا به على كال قدرنى ونديع صنعتى (ظلا انهم ع«( اعل أخسبرهم (باعائهم ) واخبر عن منافءها وماحل الاكل ومابحرم منها ( قال ) اىالله تعالى تقر برا أعله وفيهتغليب العقلاء وكذاجانبالذكور قيلمعنى العرض الاظهار «ققالاندتوق4 | اخبرونى إباسماء هؤلاء الام اثتحيز وانى فآنوا بسورة كينا له فها اعتقدوا | من استصقاتهم الحلافة واظهار المكمة اثار الحلافة لآدم منانه اع منهم فاولى | بالخلافة منهم لان التدبير والتصرف الذى ثةتضيه الخلافة محتاج الى الع لكن | بشكل مذهب اهل اق انهلايشرّط فى اللخليفة انيكو نافض ل زمانه نوعدمالاشراط || لابنافى الاولوية # انكتتم صادقين * فى اعتقاد انكم احقاء للثلافة من اتلليفة | الموعود على مالزم مقالهم #ؤقالوا سعدانك لاعل لنا الا ماغلتشا» اعيراف بمحزهم واذان بانسؤ الهم ليس سؤال اعرراض بل[ استفسار وبان لفضل الانسان الذى خعلهم واظهار لشكر أممدعليهم ومراءاتللادب يتفويض العركله الىالةتعالى انك انتالعلم 4 فيه تحقيق لقوله تعالى» انى اع مالاثءاون ف الحكيم #6 كل فعلاث على حكن ومصهون أن جلة عل إسحقاق آدم بالخلاقة ومن جلة كه حمل اعلهم واخبرهم وباسعاثهر ب التىوعزوا عنغلها واعتردوا تقاصرهم عن بلوغ متها 9# فلا اندلهم باععاوثئم # فىابثار الفاء اذان مسارعة الاخبار والاظهار موضع الاذعار كمال العناية بشان الامعاءولايذان كو نخبرآدم على وجدالتفصيل | #إقالألم افل لكم #» تقريرا لمامس منالمواب الاجالىوا-تتصاراله انىاعرغيب || المموات والارض» قال انوالسعود كانهقيل الماقل لكرانى اعلم فيه من دواعى | الخلافة مالاتعلون منهاوهوهذا الذىمانلوه يو اعلمانبدو ن» منقولك اتجعل | فيها من:فسد فيهاويسفك الدماء #وما كنتم تكزون»» منكتمابليس الكفروقيل |) الكتم قولهم لن تخلقالله خلقا افضل منا اوكتم ابليس التكبر فنقبمل بنوا فلان | قنلو اوالقاتل واحدءقالا.والسعود قالوا فىالآ بد دلالةعلى شر فالانسانومزية | الع وفضله على العبادة وانه مناط اللافة وان اطلاق التعايم خاو دون لمم وان اللغات توقيفية وان علوم الملائكة وكالاتهم تقبل الزيادة خلافا لاعكماء ْ وانآدمافضل من الملاتكةبالعل وكذا نقلعن القاضىو الثائية منالبقرة ايضاهؤومن |[ بو تالحكمةي تحقيق الع واتقان العمل كا ف الببضاوىالعم النافع المؤدى الى العمل الاذلى (ألماقللكم انى أعغيب التعوات والارض) اى سرهما وس اهلها وكل مافهما ‏ (0) 7 زواع مانبدون) اىالذى نظهرون ثها سكم حين قالابليس لكر ماذائرون اناميم بطاعة ادم فقلم نطبع امس ربنا لاوما كنتم تكو ن) اىالذىتسرونوهوالذىاسس” ابليسفىنفسهمنقولهلن فضلتعليه لاهلكنه وان فض ل على لاعصينه كاف نفسير العيون* ومنهافولهتءالى فىسورةالبقرة ايضا (وءنيؤت) اىوم يغط(الحكمة) اىالعزوا ل | || اله علىتوحيده انهواحد لاشريكاه فىتخلقهالاشياء اذلاشدر احد انينثئ' فيل المر فد مكاي الشيطان (فقداونى) اىاعطى(إخيرا كثيرا) اىخيرا يتزايد ولا.نقصو هوخيرالا” خرة ملا يرالدنيا واله نقص وبقّل ولايتزايد لقوله تعالى ٠‏ قل متاع الدنيا قل كأ فى تفسير العيون قال فى القاموس بالكسس العدل والعزوالمك والنبوة والقرآن والانحيلاتهى كلامه ٠‏ وقيله عع الشرائع وقيلكل|كلام إافق الح قوقيل هى الغ مع الاتقان + ومنها قوله تعالى فيسورة آل عمران (ومايعل تأويله) اىتأويل المنشابه لالهو الرا*حو نف الع)اى الذينر سحو ١‏ فىالعر اىثدتوا فيهوامك: نوا من عباده فانهم عند ون الى تا قبل اللقه :قالو 0 كان ابن عباس ر طى الله تعالى عنهما سج[ 0 كيم بو لانامن الرامدين فى العر وفه دلالة على كال فضل العم 2 فىالجلالين لانخنى عدم التقريب على هذين الوجهين لكن عن ماهد هى القرآن والعل الفتده ودنالصى معرتة معاتى الاشاء وفيا وحن الحا القرآن وفهمه وكذا عنابن عباس رذىالله عنهها وكذا عن المفمسرين+وعن الحازن حاصل الاقوال الع والاصابة فيدلعل الاصابة فيه هوالءمل وقيل العم اللدتى وقيلاشهاد الاق على جميع الاحوال وقيل#ريدالسرلورود الالهام وقيل النور المفرق بين الالهام والو سواس وقيل الندوة وقيل االحشية وق لالورع وقيل وقيل وانتتعم انهولاجة مع الاحتمال كام عن التلويحج ولوسم فلدلالة علي نضل الم بنفسهوالمطالوب فضله على التمل لإفقد اوتى خيرا كثيرا»» يتزابد ولا.نقص والثالئة فىآل عران ار مايعم :أو أو يله المتشابه #هالاالله والراءذون فالعل» الذينككنوا وتوانى العام وعن مالاث. العالمالعامل ماعل المنبعله وقيل الرامحم باربعة التقوى بينه و بينالله تعالى والتواضع بيهو بين اليلق والزهديينه وبين الدياو الماهدة بينهوبين نفس هلعل دلالماعلى فضل العلم على الو قف اولايعنى على كلا امذهبين وان كان على عدم الو وف ابلؤوكان لوقف للا كثزاذالمقام مدحه ولكن الظاهر مدحهم بالنسبة الىالزائفين فلاشتضى الفضل على الاطلاق نم قدشهم الاطلاق منةوله فىآخرالآ يه وماذكر الااولواالالباب عن لازن ثناء منالله لقائلىكل من عند ربنا وقالالبيضاوى مدح الارا“#ممين حودةالذهن وحسنالنظر الى آخره فالاولى امامالآية والرابعة فىيآل عيزان ايضا «شهدالله الدلاالهالاهووالملائكة» قيلمعنى شهادةالله اخباره ومعنى إشهادة الملائكةو المومنين اقرارهم واولواالعل # الانياء +وعنابن كيسان المهاجرين والانصار وعنمقاتل مؤهنى اهل الكتاب مثلعبدالله نسلام* وعن السدى والكلى يعنىعلاء المؤمنين 3 صر بح فى الاخير مطاشة وعلى البواق دلالة اومقايسة اواشارة لكن علىالاول ل خفاء ده قاتمابالةسط 4« مقي بالعدل 6 سب كل 11 إل لمق كت من افد اومن قر ايارو هد اسل واهله حيث ذكرهم المق معه في معرفة المنشابه وكرنهم فى فى الذكرهذا اذاكان قوله والرا“ون عطفا على لفظة الطلالة اهو مذهب المتأخربن * واما عد التق دمين فالوقف على لفطة الملالة واجب وعلى هذا يكون قوله والر 2 نف العم كلاما مسا نفاميتدا خيره قوله بشولون آمنابه وعلىكلا التقديزين بدل على فضل الع وثسفاهله وتمامه ' فى الاصولة أ مل(ومنها قوله تعالى فىسورة آل عران ايضًا ( شهد الله اله لاله الا هو ) نزل حين جاء به رجلان من احبار الشام فقالا لانى عليه السلام انت تمدقال نم فقالا انت امد قال انمد وا-جد قالااخيرنا اعظم الشهاد: فىكتابالله ( برسّة ه؛ ل 6 تعالى فاخبر به اىاثدتالله به باعخحذ القطعية واعل عصنومانه شيا منها(والملائكة) اىوشهدت تكد وافدت عامانت من عظم قدرته ابضا (واولو| لمر )» اىوشهد ذووا العم بالاحصاج على وحدانيئه قارو هر الانياء والمؤمنونالذين علوا توحيده واقرواداعتقادا “ها فشبددلالة على وتحدانة بافعاله الخالصة لابشدر علها غيره واقرار الملاتكة واولواا بذلا بشهادة الشاهد فىالببان. والكشف فى تفسير العيون أثما بالقسيط ) نصب على الال المؤكدة منالله اومن هو كقوله هو الى مصدقا كا فىتفسير الشيمر ثم لاق مافيه من مدح العر واهله حيث مجعهر معد ىهذه الشهادة + ومنها ذوله تعالى فى هذه الور أد + ماكان لبشمر ان بؤْنيه الله الكتاب * نزل حين حاء رجل من الانصار وقال ارول الله صلى الله تعالى واس اتريد ان نعندك وتخذك ريا كعنمى اوقال المساو ن انس عليك كاسم بعضنا على بعض اونجداك: فقاآ عليه السلام معاذالله ان نعبد غيرالله اونأس بعبادة غيرالله اى ماحاء لبثشس ان نعطيه الله الكتاب كالتوارلاا والائجبل والقرآن »واكم والنبوة +اى الفهرعنالله -ز :همه عام ونهى والتمل بالشمريعة + ثملقول بالرفم على الاستيناف والنصب على يؤنه اى يأ + للناس * شوله (7كوتوًا عبادالى من دؤنالله( ولكن) سولهم + كونوا ربائيين »6 اى علناء بالله اومتعبد تله او معلين امير جمع ربناتى فقوت ال الا واالالف والنون رَادَتان فيه ومعناه البلبغ فطاعة رك اوم بى العذاء بصغار قبل كباره اوءالمين الله ( يما كام تعلون) بالتنشد يد اى بسب بكو كم دارسين ( الكتاب ) غيركو بالتخفيف اىلعاون انتمل( وما كنمندرسون) اى تشرؤنه وعملون به + قبل اذا لم بمل العالم بعله كه الجا سواء * وقيل مس عب العزودرسه ولماجملنه فليس من الله فاعيا* وائما نقسب القالم الى انلهدتعالى بطاعةه لااعله 1 1 | ع اوها ساد اشارة ب واضع والى ان لااحاطة جمع العلوم الاالله كافى ١‏ ول فاتلاطاتب لاننى صلى الله 00 0 ث0 م 5 3-6 0 3 5 رع 0 ونور 5 مصروا وعنالبغوى اىقا نما شد يبر املق + قال ف التتار حاسه بعد تكله هذه 1 لي على فضل العلم د الله شه وتتى علاتكتدوثلث باهل العلم والخامسة' فىآل عمران ايضا 8 ولكن كونوا ربانيين * مجع ربانى منسوب الىالرب بزيادة ١‏ الالف والنونوهوالكام هل فى العلم والعمل كافى البيضاوى+ وغن الواحدىاى معلين وقيل فتهاء عناء حكماء والنسبة للتمصيص على عل الرب اى الششريعة والصفات * وعن سعيد بن جبيرالذى يل لعله» وعن عطاء علاء حكماء نعداء نيد فىخلقه ‏ +و قبل الربانيونفوق الاحبار والاحبارفوق العلاء *وقيل الذين جعو امع العلم البضارة . ) بسسنام ه الناس * وعنالمبردهرممنوأ العلم بالقيام يه وبالتعليم + وعن جعفر رذىالل ' عنهكدونوا مسيعوين العم القاوب وناظرين باعين الغيوت * وعن الطْنيد اخر جهم عنالكون ح-لة وجذبهم الاق اشارة * وعنالشبلى الرباتى منيأ خذالعلم هن احا لامن الخلق ولإرجع فىببانه الااليىالرب وقيلوقيلو لام ان الاحيهماج بها يضاعلى بءض الاحقالات كاترى 8# : ما كدتم كوكم ماين الكتات ودارسينله 0 التعلم وا ع معرفة الحق ولسديب درا ستكم الكتات لكل بد على ان العلم والتعلم والدراسة بوجبكون ْ تعلو نالكتاب 00 والمير للاعتقاد والتمل كاف البيضاوى+وقيل كونوا معلينالناس بعلمكم ودرسكم | اىعلمو |الناس و ببنوالهم* وعنالمازن كونوا ربانيين بسبب كوكم مالمين ومعلين | الانساق ناكا ! اشتغل بالعلم والتعليم لابهذااللقصود ضاع علمه وخاب سعيه || والسادسة فىطه 2 وقلرب زدنى علا 7 سل الله تعالى زياد العلم يدل الاستعي ال فىتلق الوجى منجبرا بل فانمااوج اليك تناله لامحالة كاف البيضاوى+ قبل مام الله رسوله صل الدتعاق عليه ؤسلم بطب زيادة نى* الا العلم وعن ابن طبد الام | عنا اىحفظا وقيل قرآ نا وقيل ادا اوصبرا علىالطاعة واللهاد+ وعن عبدالر جن |[ السللى اىمالمانك حاهلا ماسواك والسابعة فى العتكبوت 8 وتلكالامثال #الاشباه |[ يعنى امثال القرآن التى شبه بهااحوال كفار هذه الامة بكفار الاثم امتقدمة نقل 5 ن الهازن88 نض بهالاناس © تسهيلالافهاءهم 00 مايعقلها6» ومابدر لك فاده طرها ‏ 0 ومنها قوله تعالى- فىمسو 6 ت إوتاث الامثال نضمربها» اىندنها(لاناس ومايعقلها) وس فادة ضمربها بالا العالمون ) بالله تعالى والعاملون بطاءته وهى ننى قول السفهاء من قريش ان مدا يضرب الثل بالذياب ,العدكوبو!2 وننمن ذلك كا فىتفسير اشم ولا مافيه منمدح العلم واهله + ومنها قوله تعالى سورة اروء(انى ذلاك لآيات للعالمين ) بكمسر اللام حم مالم وهوذوالعام وخ*ص العزاء لام اهل الاسةد لال دو ناطهال بتع اللام ججع مالموهو املقو المعنى سه وهم هه انالآياتظاهرة ظهورا يمكن انيستدل بها بيع الملائق عليه يه وسلم م به فقال العالم دنعة_ل عو ن الله الى فعمول بطاعته | واجتذب»ضغطه فى البيضاوى+ وجدالدلالة على نضل العلم انهاذا قصر فهم الامثال | المضروبةعلىالعلاء لزوم ضمرورة مدحهم وشرفهم لكنعلىهذا التفسير لآبدلعلى أ فضل العلم فقط بلمع ااعلم والكلام فىالاول والثامنة فىالروم © اذفى ذلك © أ فى اختلاف السنتكم والواتكم « لآيات اعالمين 6 لايخ عليكلذى علمانسوجن | والناسعةفىفاطر ف انماث الله من عبادهالعلاء اذ اخليشية انما تكون معر فد المخذى وصفانه فكلما ازداد العلم ازدادت اللمشية ٠‏ ولذا قال صلىالله تعالعليهو سام أ الى اخشاك لله وائقا كاله وتقدم المفعول لانالاقصود حدم الفاعليه واواخر 0 لانعكس الامر+ وقرى” برفعاسمالله ونصب العلاء علىان المشية مستعارة للتعظيم | فانالمعظ يكون »هيبا كافىالبيضاوى* وعناللحازن عناءنعباس اىائما خافنى من | علم جبروتى وعنتى وساطانى» وعنمسروق كنى حش ةالله تعالى علا وكذى ْ بالاغترار بالله جهلا+ وعنالربع من #ش الله فايس بعالم+ وعن حاش.ة شيم زاده [| فسورةالبقرة فىهذءالآية دلالة على حص اللمشية بأعلاء لدلالة اتما على المصر || وآية لمن خثى ريه دالة علىان المنة لاهل اللمشية وكونها لاهل اللمشية يناف [| كونها لغيرهم فدل تجموع الآآتين علىانه ليس للجنة اهل الاالعذاء «وقيلاذا كانت || المشية منلو اوازم العرفاذاتنى اللازم اى المشيةانتنى الملزوم اىالعرفالعم لحرن ينا ل الذشية وماعداء ليس بع وانعدوءعلا*قيلوماشال!لآ ندل على ان اللمشية فى العداء || ولاندل على ا نكل مالم فيه خشية فدفوع يانم خذالاش:قا اق شيدالعلية و ذكر لمشي ةلانها | ملاك الامور اذاتحشية حالبة لكل خيروعدمها لكل مكروه قالوا الرعة والفقه | والاستقامةوااتوكلهام*خرة لاضشية فنرزقله اللمشية »لاك كلثى” فاذ احص ذلك | بالعلا, لزم اختصاص الفض لبهم ضرورةوالعاشرة فى الزمى #إإقلهل بستوى الذين يعلون والذين لانعلون *# بل العااون فائقة مزيد فضلهم بسيب علهم هذه ]أ وان دلت على فضل العلم فى نفسه لكن لاندل اف السوائق على الفضل باانسية !| الى العمل اذ الكلام فىالعالم المتفرغ لاعلوم المندوبة والعامل المتقاعد لاجل فضاءئلالعباداتةا هل والحاديةعشرة فىالمجادلة «ر فعاللهالذين آمنوا مك 0 القاضى بالنصر وحن الذ تن ف الديا وابواتهم. غرف الحمان فى الا 1 هالا العالمون # الذين تدبرون الاشياء على ماذجى* وعنه صلى الله تعالى فيكون جد على مخلوق كا تفسير الذهم «ومنها قولهتعالى فىسورة الفاطر انما ثى الله من عباده العزاء) اى العلاء بالتددون غيره اذ ششرط اللمثيية معر فَةَالحَثى منه والعلم بعسمفاته وافعاله فن كان اعلم به تعالىكان االمثى منه ولذلك قال عليه السلام انا اخشا كالله وائقا كله ونقدم المفعول لان المقص_ود حصسر الفاعلية ولواخرانمكسن الام وقرى” برفع الله ونضب الغلإء عل ان االمشية مستعار للتعظم ذكره البيضاوى+ ومنها قوله تعالى ىسور ة الس (”فلهل يستوى الذين لعلو ونوالذين اط علون) وهو وارد على سيبل التشبيه اىكالاسس:وى العالمون والماهلون كذلات لاستوىالقاتون والغاصون )تليق ف عار ن ناس وابى دفة بن المغيرة + انما هذ كر + اى بعير وتعظط «اواوا الباب * اى اضعماب الفهم والاذمان فى صنعى وقدرق الفا ليون وفه زه ظاهرة على فضيلة الع وادله + ومنها قوله تعا لى فى سو زه 4 ادلة 0 رفع اللكه الذين منوا) بطاعتهم الله تعالى ورسوله ( منكم والذن اوتواا لعٍ)اى بر فع الله العالمين خاصة منهم على غير هم من المؤ منين در جات اىرفع در حاتف الدينو الآ خر قيلهذه اله 5 ترغب الو منين على الع فنا شاك راع الو اأعالمةو قي الذى لانعلم در جاتمابين كل درجتين الموادالمضير سبعينسنةالطضمر العدو و تضهير الفرس ت#عينه بالعلف والماء فى هو ضع ار بعينبوما ومع ىالموضعوامدةد عنهما خير سليان عليه ال_لام بين العام والمال والمللك فاختار العام فاعطىال مال والملك + ومنها أز2311ك2 تقل ظ اجنهتها رضا لطالب العلم وانال“عاء والارض والموت لتدعواله + ومنها قوله علي دالسلام فضل العالم على الام كفض[القهر للةالبدر على سائرالكوا كب كافىتفسير العرون هم يس وفيه دلالة ظاهرة على فضيلة الامازا ليم 3 لما 3 7 الذيناوتوا العلم تسم أعلاء منهم خاصة در جات اموا من العو المل | 0 0 ا ما نالعلم مع علودرجته قتضى! لمعمل المقرون .دمن ندرفعة ولذلكيقندى الال افعاله | لاد 5 5 8 ولا.شتدى بغيره *وفى|اديث فضل العالم على العاءد كفضل أله عرليلة البدر علوسا الى عنم قد رهم وادفع الكوا كب ف الببضاوى وهذهايضا كاترىف الدلالة على المطلوت المتمادر الاانيدى ١‏ 0 درم انالمطلوب فى نسب العلم مع امل والتمل الجرد ولا مافيه من البعدلعل الحقيقان ‏ وفنازلهم علىستار ادل || حزءالآيات مأولات اومفسسراخبالآلحاديث ولذا:اورد بها الإخار )در | الأان ( الاختاد» أك | الدلالتعسبالجموعامكنحصول الطلوبسجالوجملالطلوبظاتياءةالفالتارطائية ا 0 0 اثر الاسستدلال بهذا .الآآية عن ان عبان زرضئ الله تعالك نهنا لاعلماء در لماء| | 1 كر 1 0 الى فوق امؤمنين تسعمائة درجة مابب نكل درجتين مسيرة خس مائة غام الآ بات | ايضا . ل العام على فضل العط 0 فى التتارخانية ياى آدم قد انزلنا عليكم انا بوارى أو تم 090 3 اه فى العلم * شق الانسان عله الببان + ذكره فىمعررضض الامتنان»والالذيناوتوا " أ م 00 العلم ويلك ثوابالله خير+ ولوردوه الىالرسول والىاولى الام منهم لمر الذين || . 8 باوث متهم + رد كمه فى الوتقع الى استباطهم املق راقم ايت لانم ا 0 00 1 فكشف حك لله تعالى + فاسألوا اه لالذكر ان كم لاتعلون + ولينذروا قؤمهم ١‏ 1 بن ١‏ 3 بن #يس ّ “> || .اذا زجمو ا لتر حاؤالاد التقلم والاوشاد»وامن! قولاما دماالىالله وغل وسكون التحتية (إرضى 1 7 و صالا * ادع الىسبيل ربك بالحكمة ٠‏ وغيرها 9الاخبازي الدالة على فضل العر واهله ##ودت» ابوداود والرزمذى لوعن كثيربن قيس رطىاللهتعالى عنه انهقدم . رجل من المدينة علىابى الدرداء وهو» بوم ذ ويد مشق » اشام طفقالانوالدرداء ماقدمك كي 20 قدومك ا اخى قال حديث بلغى انك محدثه عن سولاة || صلىالله تعالى عليه وسل قال له ابو الدرداء #8 اماجئت لماجة # غير هذا اللهتغا ىعنه انه ).قو ل قول مقدر ( قدم رجل من لمديئة ) يقال قدم من صفره شهدم قدو ماومقدما اذا جاء وهومنياب علم وعدئبعل لتذعزه معنى الئزول واماقدم نخدم كتتصر نصر فهوععتى تقدم كافىلغة ال.يوطى «(قال6 (علىابى الدرذاء)الانصارئٌ(و هو بد مشق )بكسسر فذحو 1 اليم ايضا وسكو نالثين قصب ةالشام بيت باه اليه دمشاق بنتمرود .نكنعان + وقيل اها غلام ابراهيم تام وكان حدشيا وهبه له تمرود بن كنعان حان خرج من النار وكان “عه دعق وقيل غير ذلاك وهى غير متصرف لعلية والغبره كا فى التوفيق (فة_ اتوالدرداء مااقدمك بااجي) ا بى“ جعلاك قادما اوماسيت قدومك بااح ف الدبن م ىحاشية خواجدواةا (فالحديث) اى اقدمنى حديث او حديث اقدمنى واتدا أ باتكرة لاوصف المقدر اى عظيم ( بلغى انك تحدثة ١‏ اىترويه لاعن رسول الله .صل اللهتعالي عليه وسلم قال اماجئث لحاجة) غيرطلب هذا المديثواممرة للإنينها | .فلت علىمالنافية فتولد منهما الاستفهام التقربرى كافىالناشية (قاللاقال) اى ابوالدرداء تفصيلا الحاجة التى ااكبلهًا اؤلااذكر بض جرئباتها (أماقدءت أكارة) اىتقليبالمال لغرض الرعم إقاللا) ثمتصد قصمر المسافتاى | يدول صاحبدله عن تفصيل الاسئلة إقال ماجئت الافىطلب هذا المديث قال) اى انوالدرداء (فانى قدسعت اأرسولالله صلىالله تعالىعليه وسم نشول ٠نسلك‏ طريةا) اى دخله (ستغىفيه عنا) اىيطلبه حالاو صفة اورده انكر ة لبثمل كل نوع من انواع علوءالدين قليلة اوكثيرة ولعل علوءالعربية تكون فى حك العلوم الشمرعية لانها للاند منها فى تحصيل :ل كالعلوم وفيه اهباب الرحلة فى طلب الع وقدذهب مومى عليه السلام الىالاضر عليه االسلام وقالله موسىهل اتبعك علىان تلن مماعلت رشدا * ورحل حابر بزعبدالله رجدالله مسيرة شهر الى "قبدالله نانس ردّىاللهعنه فىحديث واحد كا فى ابزالملاك تلك اللهنه) الباء للاهدية اىجمله سالكا يسبب اقلم (طربا الى الجنة) بعنى :هل 0ه" يس جمل الله تعالى ذهابه فى طلب العلم سيا لوصوله الجنة هن ا غرانعت وخارى عله بتسهيل قطع العقبات الثاقة كالوقوفواجواز على الصراط وغير ذلك وانالفضل بداللهيؤنيه دن بشاء الله ذد النضل العظيم كا فى ابن الماك م م 1 ب قال لا قالأماقدءت لحار #ااسؤالوتكريرء للاسةظام لكونه خلا ف العادة قهذه النسافة البعيدة او لاعلام غبره فىايجلس اظهارا لشسرف الامىا والانى 8 قاللا قال الرجل##ماجئت الافىطلب هذا المديث قال6ه ابوالدرداء #إفانى سععت ق#دنرواحد اوثرية واوخاوةاوخدوتين #نتغى فيدعلا» نكر, ايثتمل كل عل وآلنه قلذلا اوكثيرا اىحال كونه طالبافىسلوكه علاشرعبا قصدياو آلياكا تقدم 9# لات الله تعالى به 6 اى بذلك العبد #إطربعًا الىاللنة» اتسبب بهاوقوة ايصاله لوفور الاجر« واناللائكة » اللفظة اومطلق الملائكة 8 لتضعاجعتها » ١‏ 0 اكراما اوتواضعا او - .نامس اولالهام علم اوكل خير فيفر الشيطان لمضادنه 1 1 ّ - او تلطفا او دقع دوء 9 : 1 لايك العلم ١‏ 1 لا 0 الى مقصصوده ن 37 28 10 سس سياس سس ا 0 ا ا ا فى اولى الع وان امكن 3 واذمن أ ا ااه ع ع يجوز 2 ١‏ الإوحتى اغلينان جيم حوت السمك فى الماء» وفى رواية يستغفر لمكل > || بوضعالاجئة التواضع حتى الليتان فىاأكر + فانقيلان اس:غفار الليوانات العم واللجادات غير معقول ١ ١‏ 1 #الاقرب منغير حقيقة لل لاق العياش زو الزاوى هداليس مطرواقف بالزتواية واممقهذا :ابر الواحد || ”0م 5 وضع الاخضة يعنى بدورون اللائكة <ول طالب العلم ويزورونه وتحفتاوته هن الآآفات وذلك لعظم قدر العلم ويحتمل ان إبراده حقيقته وهى فرش اللمناح وبسطهاله أصحمله عليها وتبلغه «قصوده من اللاد فىطلء تعظها لعله» اقول 'الأولى له على ظاهره اذلامائع فيه وجله علىالكناية عنالتعظيم طريقغير مرضى وانسلكه البيضاوى ما اللكشاف فتأمل ( وان العالى ) اى من قام به العلم ( ليستغفرله ) اى ليسأل المغفرةله ( من فىالمءوات ) "من الملائكة وغيرهم لانهم عرفوا تعريف العلا وعظهوا شواهم كافىاءناللاك (وهن فالارض) من اذسان وجن و حيوان وبسات وججاد كايؤذن عنعوم «زلان شاياهم م بوط برأى العلاء وفتواهم ولذا فيل مامنثى”' من 'الموجوداتحبها وميتها الاوله“صلحةمتعلقة بالع كافى ابن الملا * قالالله تعالى الذين حملونالعرش ومنّحوله اللسصون محمد ربهم ويؤمنونبه ويستغفرون للذينآمنوا ربنا وسعت كلثى” رحجة وعلافاغفر اذينتابوا وابعوا عسيلا وتهم هذاب اجسيم (حتي المبتتان فيالماء) بالرفع عماف علي الفاعل والمينان جم حوت وهواكمك وخض لكان بالذ كر لدم دخو لهافى جلة المذ كورة ع استغفز تله ت#تهاله لاله ب الناس الاحسانالييا 3ط ادها راق لراش ( وفضل العالم الذى إنقوم نلشر العام وتعلهه داهن مع اداء متوجه اليه من فرائض الله تعالى (على العاد 6 الذى يصرف اوقانه بالاوافل ويشتغل بالتطوءات معكونه والما عا كح نه العبادة ( حخنضل قمر )للة البدر وهى الليلة الرابع عشرة من الشهر (على ا 0 العالمى بالقدر والعابد 0 “كل العساده ونوزهنا لاتخطى العابد وكال العام ونوره ,تعدى الى غيره فيستضى” بوره متلق مننور النىكالتمر تلق نوره من التمس اليرة إلذات من حالقها عن وجل ( وان العلاء وريه إلدناء 4 وكا لى بهل ورثة الرسل لعل الكل عمق به "جه الوارد على خلاف القياس لانصلم للاحجاج اذ بقدم القياس حينئذ + قلنا بعد | تسلم عدم معروفية الراى بالراويةلافم كونه خلاف القياس بل القياسانكل | اع ممكن اخبربه الصادق فثابت والنصوص ##ولة على ظواهرها مالم يصرفها ' صارف على انذلاك لااقل هن كويه خيرا ضعيفا +وقد قرران الفضائل شت الاحاديت الضعيقة وانت تعل انه تعالى قادر ان ينطق كل شى” فائدة كيل أ انالمراد كتب اللهله بعدد كل من انواع الميوانات استغفارة مسصابة 0 بعص || و 0 2 3 0 لقلا ض وعدم استعفارة 0 00 أ 5 بعيد 02 السلام علينا عل 0 الا نموجه 21 تههر |] 1 من 8 علهم لان الله تعالى بفيض اللمير والرجة على الكل يركة العم || وبركة ثمرته من العمل وا كتساب الصاؤمات وهذا اقرب ثما نقل عن شرح المناوى انحكيته ان صلاح العالم منوط بالعالم اذبالعم انالطير لابؤذى ولاغتل ١|‏ الالا' كله و لاءذيمالايؤكل لجه ولايعذب طير ولاغيره جوع ولامأ الىآخر ماقال |إ) فو وفضل العالم » العامل يف علىالعابد © امتفرغ العبادة ولوكائله عل ولم تحر | على مقتضى عله من نحو التعليم والتدريس والاقناء والقضاء والوعظ وتصنيف ا الكعق ومطالعتها وهذا اولى تمابقال اىالعامل بلاعلم اذحينئذ لافضلله اصلا | كفض ل القمر * ليلةالبدر 8 علىسائر الكواكب »* فانها وانكانت فىانفسها انوارا لكنها عندنورالقمرسها عندالبدر كالضمسل بلمضحصل ١‏ كزرها بالكلية | وفىتشبه العالم بالقمر اشارة الى تعدى العلم الىالغير واتتفاعالعالم باثوار عله كانه فىتشبيهالعاءد باليحوم اشارة الىعدم نفعه للغير وكا اننورالتمر مستفادمنالثعس |[ يستفاد نورالعالم من النبر الاعظم صلى اللدتعالى عليه وسلم يإؤوانالعلاء ورثة الانبياء6» |] لان الميراث بتتقل من الاقرب واقرب الاهة فىنسبة الدين العذاء الذبن اعرضوا صن النائي لف اقبلى غجنل الا جراد وكاو لبدلا من اليا الذي ١‏ وا بالحستيين العام || والعمل وحازوا الفضيلتين الكمال والتكيين وهوالميراث الاكبر لانالورثة اننا || بورثون ميراثالدنيا والرسل انما بورئون وراته المكم الربانية +واعلم العلارتة أ فوق راب ةال:بوةفلاشرف فوق شرف وارثتلك الرابة* وفىحديث الام الصغير || العلاءمصابجح الارضو خلفاءالاندياء وورثتىوورةةالانياء >قالالمناوىعنالكشاف || مد اناتهم لهم 3القسرف للد لانهم القو ام . مابعثوا من اجله * وعنابن العربى |] العلاء ورئةالانبياء احوالهم الكفان ( وقطعوا اربا اربا ماعرف ماعندهم + ثم قال ع فائدة ع لاك اعراقمالتهر ا ة من حدنث علاء امتى كاندياء عنه العلاء ورثةالانياء (وهى) . - سظ جح مسضسوور سجن ب بض يد‎ > > + ٠ 0 15 وان الأنياءعلي السلاملبورثوا دنار اولاذرثما)اىم يا حون ادر جه إن تلات ناكار ينلا لقارى در الاعراض على هذا يانه عليه السلا م كاثله ثلث صفايا نو النضير وفدكوخيز الىانمات وكان! أشعيب عليه السلام اغنام كثيرة وكان ابوب عليه البلام وابراهم عليه السلام كل منهما زائمة كثيرة لانالمرادانهم ماورثوا إولادهم وازواجهم يا منذلك بلبق ذلك بعدهم معدا لثوائب المسلين ذكره ابن الاك شبح المصا 2 (اتماورثو ثواالعر) واظهارالدن و نشم رالا حكام رثن اغذي اى الء ري لعبلر (فةداخذ عحظع الياء كلك للتا اك اىحظا وهو النصيبوالمعى ملتسا حظ زوائر)» من الحظوظاى ناءكام ملاى لا حظاوفر منهو يكو ز انيكوناخذ 3 ا وامعنى هن اراد احذه فليا خَذ وافرا مله ولا تشنع ١‏ ها يله فانو ضع الملائكة |خغنها واسشفار اللو عله ناعلىالمراتت انان كاف ابنا للك وروىاناباهر بره سه 0" امس يي وميراث خهل عليه السام امسر فذهب 2 حديث بع انتهى لعل معنى لغنى إشافقاذاللمصوص نا فىالتموم و>حتول إلنا سال الى 2 و م || ينويع لايق حاجة 0 2-0 السوق ثمرجعوا فقالوا : من قبيل نفل المعنى *و تالعلى القار عن لدبي 4د 0 الزر كني سور 5 0 ا لوالو يلى فاق تحنو 00 من تكيهور بالرؤيا عو 0 ِ الم 5 8 5 78 3 ا ولبس 0 فىافاد :العلل لاله ليس من اسباب المعرفة سا وق ع تصسيح دليل على نفيه ا م لوا‎ ١ 001 ا من اهل الديث و9 ان الاندياء «عليهم السلامم بورثوادينارا ولادرهمااتماورثواالعرفناخذ‎ ْ 0 0 0 0 ا أ و اى تعله يهوفقداخذ حظ يه نصيب #وافر # ك زاك 2 الكماللانهم‎ 0 00 عن الدنيا ولم يلتفوااليها لاشتغالهم التنضائل و الكيالات النفيية ولأ قل ا‎ | 0 0 1 الىالوارث الابالصفة التى كان علبها عندالمورث: عن الغزالى العالم لايكو نوارثا‎ | ا لنبيه الااذا اطلع على ججيع معاتى الشريعة حت لايكون بيه ويينه الادرجةالنبوة 0 1 م‎ 010 وهى الفارقديين الوارثوالمورثةاله المناوى وإطب»#طبراتى لاعن بنع 020 وزوى خن ل‎ || ا إن 0 3 0 0 3 اليس رك انلا اله‎ ا عنهما أنه قال قالرسولى الله صلى الله تعالى عليه و سإ افضل العبادة الفقه # المصطلم قال العلم افضل من مال‎ ا المعرف 0 الاعظم عر فد الام س. مالهاوماعليها وعند بعض العلم بالا حكام ا‎ : ظ الشرعية اجملية المكتست من أدلتها التفصيلية فيدخل جيع مبادى الفقهالتهعدت 18 ! 0 0 َ من العلوم الشرعيةوقدسبقتالاشثارة #و افضل الدن#الاسلام وهو و ات 53 7 5 | سائقلاولى الالبابباختياره, الحمود الى المي ربالذات ويتناو الاعتي ا ادو لعمليات 1 100 أو قدص يالغر وع لعلالمراد هنا هذا الخصو ص #الورع» تراه أبن ادن | ا اح للخت بزل“ الشبها ووطط م طي انيف الاسط طوعن ابن عباس رمن الّهتعالى ا الالحافظ والعلم أ عنهما عن رسو ل الله صل اللهتعالى عليه و سل اله قال قليل العز #الشر عى امقر و نبالعمل 0 أذا ما تالرجل ماله والعلم بدخل معه القبر والهامسالمال صل للؤمن والكافر والعام لامحصل الاللؤمن ١‏ السادس جيع الثاس يحتاجون الى العالم فىامى ديهم ولاحتاجون الى صاحبامال و السابم العلم نقوىالرجل على المرور على الصراط والمال عنعه منه كاف حاشية البيضاوى مسجم زاده * واخرج الطيراتى المرموزله سّوله >: طب )عن ) عبدالله( نر )ن امطاب( رذى اللدتعالىعنهماانهقالقالر سول الله صلى اللهتءالى عليه وس افضل العبادة قه) لعل المراد بالفقه ههنا معر ف ةالنفس مالها وماعليها فيثول عام التفسير والحديث والتصوف والفقه الاضطم غير ها (وافضلالدين) المعبرعنه بالشرعوبالاسلام وهوالمركب ٠نفه‏ لالطامات وثرك المقاصى (الورع) اى لك مالابأش نه حذرا تمابة بأس + واخريخ الطبراتى ف الاواسط المرموزله نقوله (طط) (عنعبدالله بنعر رظىالله عنه عن رسولالله صلىالله تعالى عليه وسلم انه قال قليل العلم) لعظم نفعه حبحمد | (خيرمن كثيرالغبادة) أقصور نفعها على العابدو لائهامغ امهل وا نكثر تلاخلو عن خلل حلافها مع العلم وانقلت: فىحاشةخواجهزاده+ واخرج الراق كاذ كر الر موزلم يفول ططاعن) عبد الل ماس نشاف |٠011‏ : قال رو ل الله >لى اللدتعالى عل.ه وس »ن جاءاجله )انى انتهاء بالموتاوالمر ادآآخر العمر(و هو يطاب الع ) جولة حالية(لقَالله تعالى وم يكن ببنه ون الندينالادرجةال بوة)اقولوهذانهايةفى تحر إِض والنزغرب على طاب العلم والافالاجرءلى قدر, المشقة كإقيل الولاء بقدر البلاء فتأمل* و اخرج الطبرانى فى الكبير المرموزله بقوله (طك) (عن) (ثعلبة) فت امثلئفا واللام وسكون العين ببنهما (رذى الله تعالى عنه انه قال قال رسو لالله صلىالله تعالى عليه وس دول الله تعالل, للغلاء بوعالقيامة 6 طرف زماناقوله سول ( اذا تعدعلى عط .٠>م+#كرس.ه‏ ) القعوداللائق >لاله و 1 المتزهعن الحاولفىالمكان وهذا مء لاتمث لا لا نحقيقاو الكرسى جسم عظيم بسعادعوات والارض أ حاه ذلاك مزفوءا عد 2 فىكتاب ١‏ ول هو , نس العرش (لفصل) حكام ل عباده» واقامة «يزان العدل بذهم 2 انى م اجعل على ) الاضافة الى ياء التكام اضافة تعظيم (و 20 اى حكمتى والل الاناءة فى .الام والتؤدة فيه ( فم الاوانا اريد ان اغفر لَكم) حذف المفءول للتغييي ( ولاابالى ) لاله تعالى لاسئل عا شءعل والاستثناء مفرغ مناع, الآحوال اى لم اجملهما عق ان من اموا ن المسكاهات لفظية وغيره | الع الا لاناغفرله+ قيلفىاضافة العم واللم اليه تعالى اشارم الىان هذا الشرف 0 ا ا اا ا الاحال ارادة المغفرة لكم لكو ال 0 غير مبال ممصيتكم وفىاضافة العم والملم الى ياء لمكا . (اعا) ‏ اشارة الىانمنغفر ذنو.ه ولامالىعيوبه منعبل عقتضا عله وخله لان الع المرضئ وام المقبو لعنداة امامل يمقتضاهماومالم يعمل بهليس من الم وا المنسو بين الى اللهتعالى ذكر مخو اجه زاده»قالالمنذرىلينظراخو اننا العلامو اعدر وا من هذه الاضافة ولاتفيرروا بظاهر الحديث اى اضافة العل والحم الى الله تعالى كا فى الواهبءوىكتاب الزغيب . والرزهيب انظر فىقوله تعالى على وحلى وامعن النظر فىهذه الاضافة ينح لاثانه ليس المراديه عي كز اهل الزمان ارد عنالعمل والاخلاص اتهى كلامه+ واختلف اهما اشدعذابا العالم الفاستى اوالماهلالفاسقيو 6 انالعالم الفاسقي اشدعذابا وادتى رتبدلان هزيعام ليس كن نلابعام وانلم يكن الجهل عذرا كاص ف النوج اثالث خير ٠‏ نكثير العبادة » فان العالم العامل صاحب فضيلين والعامل صاحت فضرلة 1 كنا فإان العام الع قاصر وان العبادة مع عدم العلم كاد - ءنتصور 0 عبادة العالم مع يقن منافعها وتحقق ذاتها ولان العا ,هوا كحم اعبادة * وفىروايةاخرى قلي لالفقهه وفىاخرىقليلالتوفيق+*وفى حد يك اح فلل اليل بنفع مع العلم وكثير العمل لانقع معالمهل فبهذا الحديث يعلم علة حكرهذا الحديث ارضا و طط #» طبرانى فى الاوسط :هو عنابن عباس رذى اللهتعالى عنهما انه قال قالرسول الله صلى اللهتعالىعليه وسلم منحاء اجله وهو يطلبالعا 5 لرضاه تعالى اما للتعلي اوالتمل 88 لوَالله تعالى واريكن ببنه 0 النبوة 0 لانه لا »كن للامة ان بلغ درحة النبوة لانها وهببة له لامكن حصواها 8 وقدعرفت اننبا واحدا افضل من مع الاولياء ولك كه الطيراتى في الكبير عن تعلبة انهقال قالرسولالله صلى الله عليه وسلم بدو لالله تعالى للعناء» الذين مشوا على موجب علومهم وراعوا حقوقه || بوءالقيامة اذا قعد علىكرسيه # الذى وسع الكموات والارض بلاكيفي ةلوازم المسعية لعل ذلك عبارة عن اظهار كالعظيته وجبروته © لفصل عباده # لعل ١|‏ ذلك وقت المحاسة ووضع ميزان العدل د ١‏ انى لم اجعل على # الاضافة |1 لنعظيم اأضاف 8# و حلى » اى تخلقكم باخلاق م ورد #لقوا باخلاق الله || +وفى حديث الجامع الصغير ان لله تعالى م خاق وسبعة عششرخلقا منانامحخلق. 1 منها دخل المنة 2 فيكم الاوانا اريد ان اغفرلكم » جع ذنوبكر ذف المفعول ١|‏ لتم الظاهر فىمثله الصغائر©ه ولاابالى » لقوة شر فالعل يعني لااجعل فىجوفه و الو عن يدانا 9 1 |4 وفيلامير بلا عدل كتنحاب بلاغيث غنى بلامضاوة كثجرة بلامر والم بلاورغ كسسراج بلاضوء * ؤروى ان الشثانالدنيا زينت: خمسة اشياء علم العلاء وعدل الامساء وعبادة العباد وامانة اليمار وبصنعة الحرفين + فساء ابل مسة اعلام فاقامها يحنب هذهالخسة فجاء بالمسد فركزه فىجنب العلم وجاء بالجور فركزه بحذب#العدل ال وحاء بالرياء فركزه جنب العبادة وجاء بالميانة فركزه يحنب الامانة وجاء بالغش فركزه يمنب اانصههون زكرم نح زاده فى حاشية الببضاوى وتفسير الكبير +واخرج الاصفهانى المرهوزله بقوله ((صف» عن ابىامامة) 2 الهمزة وحخفيف المبين ( رذى الله تعالىعنه اندقال قال رسولالله صلىالله تعالى عليه وسلم بحاء ) بالبناء لنفعو ل لعدم العلم باجمائىنه أهوالله تعالى أمالماث (بالعالم والعايد) الى الحشس(فيقال لاعابد ادخل النة)برجة سيا سس حجر 01 عن الد خو ل لرحتى تشفع للناس» تمر بغاله+واخر ج الاصفهانى كار مزله بقوله (اصف) لعن عبد الله نعررضى اد" تال كرنيكا أله ال قال النى صلىالله تعالى عليه وسلم فضل العالم) التق (على العايد) العالم عا 5 قف عليه صوة ]| ماهو با" مل به والا لا.نسبان اليه تعالى+ وعن المنذرىلينظر هذه الاضافة لاخر ظاهر الاضافة + وعن الترغنب والرهيب امعن هذه الاضافة انه آأيس الع الهرد عن العمل والاخلاص# صف »ه الاصتهائ ١ه‏ عن انى امامةر ضى الله 8 اله قال قال رسولالله دلىالله تعالى عليه وس يحاء 6 «ضارع محهول | | بومالقيامة 8 بالعالم والعائد فيقال للعابد ادخل الطنة © اتداء بلقلل المساب | أ كا حديث ا را# وشال للعالم قف حتى 6 لاناس 6 لانو رائدًا' مو ولهة تدى | ششا ركه جذس منصب الندوة فاذا تعدى تفع 2 لله فىالدنا فَكذا ىالا خر أل ل 1 : [اللراده الا كرٌ والاغلب وايس امراده ننى جشس الشفاء له عن ججيع العايد اذ عباده (سبعوندرجة) ١ َ‏ الصلماء لهم ليقام الشتاعة :وان م )21 طاخلاء و صف » الاصنيى | أى فضل شعي دوجد أ لعنعبدالله بنعر رذىالله تعالوعنهما اندقال قالالننبى صلىالله تعالى عليهوسل او درحات فضله على ا 0 0 ان شعون درحة مانين ول درجتين سجضرالفر سك ارتفاءي )| العابد هذا 0 (ماين ا ! فالعدو 9 سبعين ماما 46 ااتكثير لاالمحدمر كافىةو له تعالى انتسغفر لهم سبعين مرة 4 : 0 04 || كافىحديث المامع الصغير فضل العالم على العابد بسبعين درجة مايين كل درجتين . 0 ا 7 : | كابين السعاء درس 2 وذلاك « اىعلة ذلاكالفضل 2 لانالث.طان شدع 7 وافثر بيك ١ |]‏ 8 30 ا . 5 30 : | ع البدعة لاناس © ويزينها ٠‏ فييهمرها العالم * نور عله 9# 0 5 وذلك) التفضيلإهعليه | فيتزجر 3 والعايد هقبل على عبادة ره لاتوجدال 5 أعدم عله او لخمال بو دهده 3 5 9 كلان الشيطان ») اللادم | لعسادته 3 قطن هق * دارقطنى وبهق ق #اء عن الوه ربرة رذىالله تعالى عنده 9 لنىلى اللدثعالى علدو سس ماعيد 3 بالبناء للمفهوم هق اللهبثى* بالء ١ك‏ | -- والياطنية 2 افضل هن فقه فىدين الله لان اداء العبسادة يتوقف اعون در راء عدو فياه للعهد أو الععنس والمراد ابليس (بشدع) اى نحدث ( البدعة © ها احدث تمافيه مخالفة للدين بزيادة فيه ( برشّة 15 ل 6 او نقص منه اوتغبير شى” والمراد البدعة الحظورة لماان بعض البدع قباح بلواجب كام (للناس) متعلق تدع (صسرها) اىينظرها ( العالم ) بعين بصيرنه (فهى عنها) لهى الشارع عن الاشداع فى الدين فى اطديث مناحدث فىديننا هذا ماليس منه فهورد عليهكا (والعاءد) فىشغل بعبادىه عنهذا البصر (مقبل علىعبادة ربه) الج تى هوقائمبها ( لاتوجه اليها 6 اىالى البدعة » واخرج الدارقطنىالمرهوزلهبشوله (قطن) بالقافواأ#ملة والنونوالبهقالرموزلهيوةوله (هق)(عنابى هزيرة رطى الله تعالىعنه عن الابى لى اللتعالى عليه وسام ماعدد)بالبناء للمفءو ل نائب فاعله (اللهتعالى ) اىماافهت عباذته (بثى”*) هن العبادات (افضل «ننقه) اىعام يحكم شمر على «ستفاد من دلبل تفص ولى (إفى دين الله اثفقه فيهوفهم للداركه ونظر للأخذء (و) الله (لثقيه واخد) وصف تأكيدذى لدفم وهم ان المراد:هن الف انس اقول اللام كل انيكون للا تداء وا نيكون تسو المراد حطير #07 بالفقه هنامعرفة النفسمالها وما عل فهواع من تفسير القرآن والاحاديثوعا النصوف و الفقه المصط بين الفقهاء ثم اسم الفقه اشهر فى المصطع ( اشدعلى الشيطان)المذكور (منالفمادعلانهلاعل له مع الفقيه لان عله بطل به وسوسته عليه بلعلىغيره كاقى لد يث قبله ولا كذلاك العايد ولذاساغ عليه مالا شوغ على اأعلاء (ولكل شىعباد» يعةدعليه وماد الدين ) الذى به قوامه وقنامه ( الفقه ) هو معرفة النفس مالهاوماعليهاودو 1 بفسيرالقران و الحديث والنصوف والفقهالصطم بين الفقهاء فهذا هوالمراد هناو ان اصطل على تخصيصه بالاخير على مامس نفا(وقال أنوهربرة رذى اللهتعالى عنه) هذا موقوق عليه ولكنه في حكر المر فوع لانه الاي بالعقل كافى حاشية خواجه زاد.(لاناجلس شاعة) وأوسيرة كيدل عليه كير هالفافته)اى اتعلر الفقه((احبالى *ن احياءليلة القدر وى سحة من اناجى للةالقدر بالبادةلتعدى نفع الاول للمساين و قصور الثاتىعلى صاحبه (وفىرواية ليلة) بالتنوين (الىالصباح)6 وهوعزيد علىماقبله لان ٠‏ (ت6©* هذا شامل لكل الايالى وتلك الرواية فىليلةالقدر خص_وصها كا فىالمواهت + واخرج الترزمذى المرموزله ندولة على معرفةًا لفقه اذالماهل لايعرف كيف تى وبذلك يظهر فط ل الفقه وتمبيزه على | ه-]1 0 الادور والفهم هوالغارض الذى لعتر ضض قالقات من النور فاذا عرض الفحم مالقأب فرأى صورةالثى”* سكدرة حسنا نو 203 فالفقه ٍ هوالانفتاح والغعارض هوالفهم وقد اع الله تعالى انالفقه منفعل القلب شَوله | أهم قأوب لافةهو نيها 0 وقال المصطى فقه الرجلاى فهم الامور وقدكاف ائلهتغالى ْ ليد نواله بالمباشرة فذلاك الدن هواناضوع والفةقه والدن حند عظم توأيد الله تكالى به اه لالين النين مانوا اسن الاموى ومثانها واددان 1 00000 نك بير الله تعالى فذلك لهم 0 عينم ليعيدوه على لصيرة ولسس ومن حرم ذلاك ا عبده على مكاءرة وعمس لانالقلب واذاطاع وانقاد لام اللهتعالى فالنفس اماف أ 201 نفع ثى” اوضيره والنفس جندها الثهوات ويحتاج صاحبها الىاضداها من انود وهو الفقه كذا فىالمناوى هه ولفقيه واحد © والله لفقيه والفتيه هو باحكام الله تعالى فى الظاهر والباطن اث دعل الشيطان #الذىيريداغواله واضلاله وبغضًا وعداوة # منالف مابد #6 مل صالح بلاعلم اوله علم لدان إتقاعد للعبادة لانالاورين يغليان علىنور واحد ولان الشيطان رما يبدل على عله فيفسد بلاثءوره لاف العالم فاله بعلم حيله وطرق غَواُهِ فيدفع 3 ولحل هماد 4 ير نفع به بداله ولعقد عليه 3# وعادالدن الققه 4 الذىبه قوامه ف وقالادوهريرة رذى الله تعالى عنه #والله هق لا ناجلس ساعة 4# الظاهر التتكيراتقايل والساءة جزء مناجزاء المديدين والوةف اهاضر كذاف القاموس ف فافقه يه اىاتعل الفقه هل احبالىمناحياء ليلةالقدر »# بالقيام والتهجد معان لبلةالقدر خيرمنالف شهر 8# وفىرواية ليلة الىالصباح # ظاهرء مطلق لبلة من الايالى لكن قاعدة لالمطلق علىالقيد عند اتحاد المكر والمادثة تحمل الايلة المطلقة «قيدة ومكن ان تجعل علىتفاو تالمتعلين وتفاوتعلمهم وتفاوت غضهم فقالتاج الدين فى رسالنهالكرى للاحصل التق إربدابى تراب التحثى قالاذهت عند ابى بزيد قال الغلام ليس لىحاجة الىابى يزيد لانىازى الله تعالى جهرة فقَال لديم رؤية ابى بزيد مة واحدة ا هن رؤية الله سبعين مرة + فان قيل ان جنس هذا المطلب لايمكن وصلته بالعقل لان ذلك من المطالب العفية فاءن بع ابو هريرة على ان اباهريرة وان مشهورا بالحديث وكان من رؤساء اهل الصفة لكن المثهور انه ليس من اهل الاجتهاد ٠‏ قلنا بعد تسليم كونه من السممية حمل على امبر الموقوف وهو فى حكم المرفوع 1 أ : 0 ْ ظ ظ 0 ]اه ت4 ا نانى امامةر ذى الله تعالى عنه انه ذكر لرسو ل الله صل اللهتعالى عليه وسار جلان | اجدهمامايدوالا خر مالم ذقالفضل العالم على العاد كفضلى على ادنا 6ه فى الثشرف والرفعةاى نسب ثس ف العالم لى ثس ف العايدكنسبة شرف الرسو ل الىادنى شف الكهابة وقدشبهوانالتحوم ىحديثاصهاىكاحومء قالالمناوىوهذا التثبيه يتبدعلىانهلاءد || للعالمءن العبادةو لاعايد من العا لا نتشببهها با لصطؤو بالعلم ستدع المشاركة فمافضلوانه ش ْ يمن العلم والعولك.ف لاو العلم مقدمة لاعمل وص ةالعولمت:وقفة على العلم ذكرهالظيبى | * وقالالذهبىاتماكان العالم افضل اذاكانءاملالانالعالم اذا لميكن ماملافعله وبال ]| عليه واماالعاد بغيرفقه فم نقصدهو افضل بكثيرءن فقيه بلاتعبد 2 ظ بالرياسة انتهى اشكل ان اريد من العايد دن ليس له علم اصلا يعنى عام | ففاسق عابث فلافضلله اصاذ+* وااديث صريم 3 فضل واو فىا#لة وان | ازيدان له عا تعبادته كك على ما انفق على 7 العيادة على العلم المتعاق أعا ا ذالعلم ظ ظ عبادنه مقصود العبادة وماراد لاغير مشهورل ان 0 اشرفمنه+ اقو لهذا ظ ذراية فىمقالة رواية وانالمسن ليس يعقلى خض ولانسلم انمابراد [غير اسيل | | ان يكون اشسرف «نه على الكلية» و 2 الفقهاء بان1! ظ ا | من الاشتغال بصلاة النسبيع التى هى افضل الفضائل والاوافل ءلى الا طلاق على انالمراد ان الاشتغالبالعبادة م نالعالم افضل من اشتغاله بالعاء بعداداء ماوجب عليه من العبادات « ثم قال رسول الله صلىالله تعالى عليه 1 ان الله تقال وملائكته واهل المعو اتكيه 6 الملائكة يو والارض من الاندياء والاولءاءوالعباد والزهاد والوراعبل مطلق عوام المؤمنين؛لمطلق الميوانات بدلالة قوله هو حتى الغلة فيحعرهاواميتان» جع حوت ععنى اأدءك مؤفىااحر يصلون»* .دءون ويستغفرون ولثنون على معام النا 2 هن فعل الطاغات وثرك المتكرات قال المناوى اىيستفرون لهم لين أخليتهم مالافبغى ولايليق عم من الاوضار والادناس لانبركة كة علهم 2 ا و3 نواهم سيب لالتظام احوال العالم وذ كرالغلة والموت بعدذز كر الثلقينو الملائكة + 2 انواع المروان على طرنقّة الجن الرحيم وخص الدلة والموت لادلالة علىاللطر وحصول الليروا لصب عي قال 4م «نصرون وهم ترزقون حتى اوت الذى لايفتقر الى العلاء / افتقار غيره لكو نه فيجوف الماء يعيش ابدابيركتهم ذ كره القاضى+ وقال الطبى || قوله انالله وملائكته له ممبتأئفة لبيان التفاوت العظيم بينالعالم والمايد وان ْ نفع العايد مقصور على نفسه ونفع العالم “تحاوز الى الملائق حتى اأغلة وذكر | أ ا | ا ا أ | ]| ا الات)لاعنابىامامة) بضمالهمرة وتحفيفالمهين (رذىاللهتعالى عنه انهذكر ) بالبناء للفعول: (لرسو ل الله صلىالله : لى عليه ور « اللامفيه لا تبليغ ونائت فاغل ذكر إرحلان احدهها عاد) شرعا وهو ذوالعيادة المتكذرية 57 ةف عليه صعتها (والا- 3 رعالي) ا اىو عامل عما ئدب اندع له (نقال )عل كُ السلام ( فضيل العالم على العاد كفضكى على ادنام ) وذلك لتعدئ نفعه ولا صل به من الصلاح والاصلاح (هم) وثمائزتيبالاخبار ,لقال رسو لالله صبى الله تعالى عليه و اناللهوملاتكيته واهلاكءواتوالارض حَى اأولة فى جعرها ع( تقد العمة وسكون الملة نقها ويحوز ثها بعد حتى حركات الاعراب الغلاث فالر فم على الابتداء ونع" اتدائيتة وذاعاز علو انها حازاة ف التضديه ولى انها ماطفد و الظرف حال والوج-وه حارية فى قوله ثر واطيتان فى الحر ) واخلبرلانةوله ( يصاون « صلاة الله لد سنا هم والباقوندماوٌه, الرجة لمر ونة بالتعثليم اللائق بالعالم كاهو المثهوز على سٍٍ الناس ادير ) لعيوم نفعه قال الفقيه ابو الليث هن انتهى الى العالم اس معه ولاهدر ان يحفظ العم له سبع كرامات* اولهانالفضل المتعلين * والثاتى مادام حاكاعنده محنوين ع نالظر والفساده والثالثاذاخرج من منزله ينزل عليه الر-جة + والرابع اذا تزل عا ري قيصبييه ركام + والجامس مادام كا يكتب أه ليله * والسادس مك عليهم اللاكة باجصتها رضاء فم *والسابع كل قدم برفعو إضمع وان كفارة لاذنوب و زفهاادر حا تكافىروضة العلا *واخرج اءنماجةالمرموز وله( غ) لإعنعقان بنعفان رطىاللهتعالى عنهعن الننى صلى الله تعالىعليه وسزاله قاليشفع نوم القيامة الاندياة) اىبعد شفاعة نينا تمد صلىالله عليه وسام الشفاعة ١*مى‏ فى فصل القضاء بين العباد وفستربهاالمقام المحمودالذ وعده (ثلم) بعدشفاعتهم يشفع ورت (العلا.) لقيامهم «قاءهم فى رفع الفساد منالارض وتشيبد معالم الصلاح |" (ثم الك_هداء) الذين باعوا انفسهم دن الله فسفكو | دماءهم ب_لاحالامادى لاعلاء دينالله ونصصر كلته واخروا عن العاء لانهى لميكتسبوا مقامبم الا بتعليه له كافىالمواهب + واقول يستفاد منهذا المديث انمامة العلا ارقواعلى ون هس نيه الشهداء ولهذا قال عليه السلام أن ركه لنضم اجعتها رك لطالب العام و مداد جرت,ها 1 ظ اولياء الله فلاس لله و لى قاله اوحنيفةو الشائعىر جهما ألله* وقدقيل دكن اطلق لسانه فى العلاءبالثلبا تلاه وااشلب الت عزوو سحي 22 كلاذ كررة 3 "2-0 م *وقيل ل العلا سم قاطع انتهى* وروى اله عليه السلام كان حدث اذسانا فاوج الله تعالى اليه أنه لمق منعرهذا الرجل تدثك الاساعةوكانهذا وق تّالعصصرفاخيرهرسول الله صل الله عليه وسام بذلا كواضطر الر حل ذال يارسو ل الله تعالى دلنئى على اوفق العمل فىهذهالساعة فقال اشتغلالعلم وةبض قبل مغرب قال الراوى فلوكان ثى* افضل من العلم لامسء« الع النى عليه السلام بذلك ففذاث الوقت ذكره الشهوز اده * وقال رسولالله صبىالله تعالعليه وس لايجالو ١‏ اأعلاء الااذادعوم من +س الىهس منالشك الى اليقين وءن الكبر الىالتواضع ومن العداوة الى النصحه وءن, الرياء الىالاخلاص ومن الرغبة الىالزهد 5) فىحاشية البيضاوىللشجوزاده *وقال رسولالله علهالسلام من اغبرت. - الغلةلان دأبها القندة وادخارالقوت فىجرها ثم التدرج نهاالى الميتانواءادةكلة || الغاية لا قولارئة فوقرمة منتشتدل الملائكة مع جيع الخلوقات بالاستغفارله ||| الىنوم القيامة واذالانقطع ونه واله ليتنافس فىدعوة رجل صالح فكيف بدماء || الملا الاعلى واماالهام الروانات الاستغفارلهفقيللانها لقت لصالح العبادومتافهم والعلاء هم المينون الل والهرام وبوصون بالاحسان اليها ودفع الضرعنها حتى باحسان الفتلة والنهى عن المثلة فاستغفارهم لدشكرا لتلكالممةوذلك فىحق الك ١‏ كدلان احتداجهم الى العلم لد وعودفواده عليه اعظم وانم خ عن حَعان ين عفاث رذى الله تعالى عنه عن النى صلى الله تعالى عليه وسلم انه قال يشفع نومالقيامة الاننياء#ه علبهم الصلاة والسلام هلثم العلاءه وفىالدامع الصغير لفظة انوا به نفايس اوقاتهم اكرمهم الله نولاية مقام الاحسان الهم فى الآخرة الشهيد لانكلءعاملانما تلق علهمنالعالم فهواصله واسهو عكسآخرون باحاديث قالالزملكانى وعندى اله #تلف باختلاف الاحوال والاثخاص كذا فىالمناوى * فانقيل ظاهر هذا الاديث ستضى المصر على هذه الثلاثة وقدثدت ُفاعة م*قلنا انذكر الثى” لابنافى لما عداء ومفهوم العدد بل مطاقى مغهوم الماائة 0 ععتير عندنا خصوصا فى الادلة على أنه يمك نار جاع ذلاث الباق الىواحدما ذكر يإوطك #وطبرانىف الكبير يعن معاو يشر ذى اللهتعالى عنه انه قال معت رسو ل الله صلى الله تعالى عليه و سل ول يأأيهاالناس انماع بمصل الصديقين و|اصا, وغيره . - 2 ع 2 ع مح مد عه د 20 قدماعيد فى طلب العام حرم الله دميده على النار واستغفرله ملكان وانمات فوطليه مات شهيدا وكان قبره روصه دن ريا ض النة وتوسعله ق ره مدى مره وغور على جير انه ار بعين قرا على عينه واربعين على دساره واربعين عن خلفه وار بءين عن اك ااككنا فى الثم لاقاذى * واخر ج الطبرانى ف الكبير المثاراليه ذقوله (طك)» عن معاوية) بنابىسقيان لرضى الله تعالى عنهانهةالسععت رسولالتهصل الله تعالى عليه وسإ. بقول ياابهاالناس ا العر) اى طرتقة (بالتع)اى “مخصس فىاخذه من الغير بالكافة و امشثقة والتفقه وهذا باعتبار اعم الاحوالوكونه نفاض من غير نعل على بعض القلوب ذلك نادر كاف المواهب + وقال بعض العارفين منْكان له خصاتان ليله العلوم (موعم ظ ظٍِ العلم بالتعلم 6 بالكسب والاخذ عن الاستاذ قال المناوى اىليس العلم المعتبر الاالاخوذ من الانياء ودودةم على سييل التعليم ولعلهطليه واخذه عاهم حيث كانوا فلا علم ام ون الشارعاومن 3 وماتفيده العيادة والتقوى والمجاهدة والرياضة اعما هوثما بوافق الاد_ول والشسرح الصدور ولوؤسم العقول قال ابن مسعود تعلو افاحدك لادرى «تى حتاج اليه 4# وقالالثو رىه«هنزق وجههرق علهوقال مجاهد لابتعام مس . و لامتكبر وقيللابن عباس منلت هذا العلم قالبلسان سؤل وقلبعقول انتهى 96 و ه انما مق الفقه بالتفقه 6ه اى التكلف والاتعابفى حصيله لابسهولة خلاف متوثهى جهلة المتهدوفة من حصوله بلاتعلم بنورالتوحيد وقيل أى النفهم هوة نوراخاشوع والاخلا ص والتقوى لاحقى مافنه من خفاء دلالة الافظ علىهذا المعى الاان يقال اىالتمل بالفقه وكال العمل :و ماذكر منالفقه والاستقامة والرعة والزه_د والتقوى واناوف واللشية فىالغضت والرذى وهنيرد الله به خيرا ## اىكاملا باعثا ل_هادةالدارين # شقهه فىالدين » عم التتريسة: # اءسا يحْثى الله ءنعباذة ا علناء # سواءكان خنوف هبه واحلال اوخوف عذات وعقهاتب واعخصرص بالاول كاوه متذى اهن العلاء والتخصرض بالانياء والذين بشمروا بالجنة بعيد ففهم منهذا امن لاخشيذله ليس بعالم وعله الصورى ليس بعام حقيقة 8 بر * ابن عبدالبر لوعن معاذ رذى الله تعالى عنه انهقالا قال رسو ل الله لى الله تعالى عليه وم تعلموا» ايها المكافون فق العام #ه الزاجر النافع ومباديه اذالامن بالثنى' امس | بلوازمه وششرائطه #إوفان علد بلتعالى؟ه دار متعلق بدو له هه خشية # له تعالى لالغيره كاقالالله تعالى + ولاحثون احدا الااللّه + #ووطلبهعبادة وهذا كرنه##باغراض جيدة واساليب م طرية وفرقالمذا كرة مم التعلم الاول مع من عام كالمساوى والثانى أن لايعلم كالمستفيد هلو ل :جم 6 اناري جقهد كافىالاعةةادياتاوتنز.ه مشامهة ثواياكا فى العملية وو الحث #المباحثة والمناظرة لم رداظهار الصواب 8 عنه جهاد» التامل (جهاد) لشقته ثواب جهاد فى المثقهٌ اوفىاعلاء دينالله واعناز كلته العليا وقيل مجاهدة نفس 6 ل من ع الباطن البدعة والككر *وقدقيل هن كان محباللدنيا اومصمرا على الهوى لم !فق نه وقدحةق بسار الضديقين والمقريين كذا فىالاحياء بزو» انما (الفقه» اى اخذه (بالتفقه» اى الطلب والافل فىمداركه لامايظن اطهلة التصوفة سو همه دن حصوله بلا لعل بنورالتوحيد”ا فى اطاشية زو من بر داللهيه خيرا) التذكير فيه حمل لاتعظيم او المي شقهه ف الدن )© لانه اذا فقه فيه ]مكل الام الال ففاز (انا ذىالله من عباده العلاء ) ويه افتبساس وهواقفوى كل على جحوازه واللشدلية الخرواه بالمعرفة وعلى قدرها تكون ال د والااية افادت اشرّاط إل فى حصول اللثية لان اما العصر واللام ق اع ارس اناق المواهب * واخرجح ابن عبدالر الرموزله بشوله ( بر 6 بالموحدة والراء ( عن معاذ بن جيل وى اله مال عله أله قال قال رس ول الله صل أنه مال قلناد وسرئعاوا الم)الشريى الآ لذ( فان تله بنهتء الى) أى تقر ب الم لا لخر ش وى فيه اشارة الىانطالب العم يذبخىله انخلصثيته فيطلب العلل حتىيكون علدسيبا باعداعلى المشية ((خشية) له أذ امى به وحرض عليه اوهو من التثببه البليغ اى كال1شية لافيه من امتثال الامى واجتذاب التهى اوثمه شاف اىالرخشية (وطلبه)ءنالشا والاخذ فى عصيله (عبادة) اىانقياد وخضوعلله تعالى (ومذا كرته» الغير لاخياء واه واستنارة فرائده (تسبج) اى كاسيج فهو تشببه بليغ ايضا ( واأدث عنه ) بالتاقير إوتعليه إن لانعله) من الطلبة وغيرهم (١‏ صدقة ) لانه يذل معروف لمستحقه لوجه الله تعالى (وذله لاهله) || وهوالائرالذىستدلءهعبى الطريقكذا فى العداح * وقيل هوالموضع الذى نصب فيه العلامة على الثى وامراذ له هنا طرق معر ف الال والحرام او مو ضع معر فتهما كا فىالتوفيق (ومنار» اى بحل ا (سبل)» نح نْ ْ 019 اىطرق (اهلالنة) ودوالمن لتوقفه على العلم (وهو) اى العلم تزالاندس) المونس )فى الوحشة) لمافيه . | الافادة والاناس غ0 والصاحب فى الغر به 42 لمافيه من ل < م أتيهس 0 النفس واراجتها #واهر الذر ١‏ ظ ( والمحدث فى الماوة» بانواع فوائده (والدليل على السسراء 6 حال الفقر ( والضراء »© اى جال الأرض وقيل دليل على مأبعقه من ار والفرح من الاع_ال والشرور والبرح وما بوجب الضر فى ال خرة ؤقه يعدشا مل (والسلاحعلى الاعداء» فى الدين لماقيه من افلا ح الجة ( والزين 6 اى لازن لص_احيه إعند الاخلاء ) لشثسرف قدره والاخلاء جم خليل وهو الص_ديق وجمع على خلان ايضا زر يرفع اللّه نه اقواما » قالالله تعالى رفع الذين آمنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات ( تج عاهمفى انخذير قادة ) شتدى بهم قابك وهو الذى هود الدابة والراكافنا المتتدئا به (وأئمة) عطف تفسيرله بوتعليه من لايعلمه صدقة» لانه بذل احسان لكن لا انه من قبي لالتشينه البلبخغ والمشبه به ضعيف من المثبه فى وجه الشبه اذ الصدقة المارية العتدية افضل من القاصرة #8 وبذله لاهله قربة * اليه تعالىيعنى زيادة قربة أ بالنسبة الى سائر العبادات وقيل قربة الى الاهل لكونه صلة له هو لاله معسالم الملال والحرام # اى دعاره وعلامته فان معرذتهما #محصيرة بالعلم وو منار » وهوامبل ومابوضع بين الشيئين مناله_دود وخجة الطريق وموضيع الور سبل اهل النة وهو الانس فالوحشة # افيه من الاندية 8 والصاحب فى الغر به # عن الاوطان والاقران كاف حديث طوبى لاغربا قالوا بارتبول الله 0 قالاناس صاط-ون قاناس س8وء كير 4 لعص يم التق سن يطيعهم وانحدث فىالملوة » اىالعزلة عن الناس اذحال الصاحب والانس انيكوؤن كذلث 8 والدليل على المساء # اى شد لمايسر العبد © والضمراء # حال الضرر كالمرض فيعل, به المنافع والمضار دينيا اودويا و والسلاح##الذىيكون له للخساربة والمةاتلة #إعلى الاعداء 6 ديا كالنفس والشيطان وقسقة الافسان وديويا باذعار ا لهسمدة والمبغضين «9 والزين # الزينة و الهيئةااسنة موعن الاخلاء برفع التدنه اقواما#قالالله تعالىءوالذين اوتوالعل در جات يفهملهم فاغليرتادة » ١‏ جع قاد دعاة اليمجذنون الناس بلاسل امسج والبينات الى نعم الجنات ف وأمديه بجع امام 0 نشقنص [ ثارهم « فىالقاموس قص اره وقصا وقصرصا لبعه اىى حياتهم وبعد ماتهم يل ويقتدى بفعالهم قال فى القاموس فمالكسصاب انم الفعل الحسن والكرم 3 وبتهى #بالافعولاىيرجع ف الىار انهم « فى الاحكام واللموادث ا والوقائع «ووترغباللائكة فىخلتهم# اىصعبتم وعبتهم فلاشارقونهم ودلهموتهم اخلير وبحذرونهم من الشر وفىالقامو ساخللة بالكسس هىالصداقة والاخاء واتللة |1 ايضاالصديق لذ كروالانثىوالواحد وابهم تاذل لسن والضمالصديق!2تص . اولايضم الامع ود ظ وباجتعتها تم-صهم 6 حفظا لهم ولعنلها بهم وتوقيرا اياهم || جع امامكسنان و اسن ةغلب على من يقتدىبه فى امير قتص )بالبناء لمفعول اىبتبع (آثارهم» ْ لبقائهاءلى السنن الا-جدى (إو شتدى)باابداء للمفء ول ايضاو حذف الفاعل للتعميم (شعالهم ( بفح الفاء قال صاخب أل اختص الفعال بالفتم يالل و منه حديث الضار ىف قص ةالانصارى لقدعباللهءن فعالكها( و ينتهى )بالبناء النفعول اذ كل اذا اشكل على الناس اءورهم ( الى آر انهم )فى الا حكام لا اه لوماهامن| سر اجها من مكانه الاو رغب الملاتكة )ا ى تطلب اشذ الطلب( فى خلتهم )!ىع الاتهم اودفع حاجته, بسؤ الهم من اللههمايكفيهم رو باحصتها) قدماعقامالا#-حيهم 6رفعة لقدرم (إستغف ر) ِ ١ سس لش بستغفر ) بالضحية اى سثل غفر الذنب (له) اى العالم وافردثفننا فىالتةبير ( تكلرطب وبابس 6 اراد هنه كل “‏ قي نه ىالا نه (وحمتان اأحروهواءه) !تتم اوله وتشديداام عجمهامة قال فى احص باح ماله 01 تقتل كالية وَابلجم هوام كدابة ودواب وقداطلقت الهوا م6 مادسن قله المىيحية ومنه احذنث كعك نحرة أنوذيك هوا مم رفك قله على سب بل فر تعارة المصرحة جامع الاذى زوه باع كسس اهملة وتحفيف ف الموحدة (الري) الس| بل الجر أواتعامه) ججعثم فح وليه الابلواللقر عه[ م أتعس والغنم اوخاص بالابل واجمع اثعام وججع امع 0 0 لس غفر لهم كل رطب #* قيل روحانى 8 وباس © ج-6الى ومكن | ان سس بالبرتى واأحرى لعل المراد جيم الاش اء فقوله 9 وحيتان الصر وهوامه» اى نواق حيوانات الحر الى آخره من قبيل عطف اتلياص 7 ٠‏ العام وقدعرفت وجدالتخصيص قر باه و سباع البرك بالحم ضد الصره وانعامه» جع لم بالضخريك وقد يسكن عينة وهى الا بل والبقر والغنم اوخاص بالابل ومع على اناعيم كانقلعن القاموس «لانالعل » المقرون بالعمل والاخلاض #إؤحياة القلوب من موت 98 الجهل ومصابح الابصار * يعنى نور الابصار وضناؤها يلوه نالظلم» لان كل ماخ تكشف بالعلم 9 بلغ العبد بالعلم منازل الاخيار» بجع خير بالتشديد معن ىكثير انور اماللعمل بموجبهاولاشاءشريعةاللدتعالى لالع هى مظهر وج الله اوبالتدرس والتعلم والعظة والنذ كير والامص بالملعروقف 1 والنهى غن المنكر ف والدرجات العلى فىالدنيا #6 بكونهم متازا ومعظها عند اشام الناس :ولذا ترىالعالم: العامل واللمتقاعد لاطاعة وجيها محرما ومهايا محتثا ا عند الثاشنَ مع كوله متواضعا حليا وقديظهر بده خوارق بالكرامات العيانية ' وحمل الدنيا واهلها خادمةله كافىااديث القدسى نمو لالله تعالى يادنيا اخدى هن خدمى وانعى دن خدمك وجعل حم مهيته ومستأذه وشاعه وضاريه وخوها منازا عن احكام افراد الناس #ؤوالآخرة» بالعفو وبالمغفرة والشفاعة والقام العلى فىاللنة بل مقام المثس مع الاثبياء علهم الصلاة والسلامه9و التفكر فد ب# فى العلم الزاجر لامطلق العلم لكن بالندة الحمودة 9 يعد لالصيام 6ه بجع ضوم 'يعنى صوما كثيرا الظاهر انقليل التفكر يعد لكثير الصوم 9# ومدارسته 6ه ' قراشّه على مشا إتعدل القيام » قيام اللءالى بالتمحد وقرأة القرأن والذكر والاجاع على ان افضل الفضا ثل صلاة اليل + فان قيل قرر فى الفقهية وحاء ' فالاحاديت التعمز تزجي الع وافضليته »نكل ذلك والعادلة تقتضى المساواة #قلنا اهاالمراد انقليل ذلك معادل لكثير هن ذاك كا اشير اوان ذاك كان اولا ثم ١‏ زاد فضل الع علىهذه الاعمال اوعتتلف باختلاف الخاطبين منالعوام وامواص فضخوز ان.يكون شاء على اختلاف الاشخاص واختلاف علومهم وطاعائهم كاف القاموس + ثم 8 حصول ماذكر شوله إلان العلم) اى الشمرعى ( حياة القلوب من اطهل )© فاطه ل كالموت لعدم اتكشاف المقائق معه و العام كاحلياة لوضوحها واكلائهاه ( ومصابيع الابصار © جع بصم ركس يب واسباب لمن الظلم هذا وماقبله من اقبيل ,الدشننه البليغ والظا م لضم ففجم جم 0 وإسات ححة الع بعوله ( لغ العبد) هوشرعا الملكلف (بالءر) اللتمرعى (منازل الاخنار) عندالله تعالق لك نفعه امتثال. الاصص الألويل اسه واي فيفوز منزلة الاخيار وعو لله اللا جع خير بالتشديد معنئى كثير اناير [والدرحات العلى © يضم فح بجع عليامؤ نث الاعلىكةربى دقر ب( و الشاو اك © 0 متعلق باأفعل او مسسثقر كلل من الدرجات ا وصفذلها لانتعر شها جادى (والتفكر 9 .ك4 لاسعء راج غواهمضه واستجلا. ع أنه وإسمحلاب در نفانسه ( يعدل الصيام©» قتذى قضّاه على الصلاة قضداه على الص يام لانها افضل 1 والافضل من الافضل افضلمن مفضول الانضل ”ا فى المواهب (ومدارسته) مع الاخوان تعد ل الشف ام) اى ذل ضلاة الائل نفلا ولعل هذا الاخبار كان اولا + ْم زاد فطل الع على فضإ العبادة فاخبر (4) اى بالعر المذكور لاغير إتوصل) بالقوقية والبناء للفعول (الارخام) الواجب ضلتها بالكثاب”و| (وه) كذلك يعرف اللا لوا لطر ام) و تقد الفعول فىكلا الموضين للحخصر واشارة الىفسادقول بعص منتصو زمائنا وهم شى” اشكل علينا ثيحب عليه السلاملنا انه حلال اوحرام وان ل هدر على اعلواب فأ ل الله تعالى فاحاب و ليس كذ لاك ودم كذاونعلىالله ورسوله يدليل الحصس كاف حاشية عزات راد لزواة ب » الى الع ( امام امل 6 لنوقفه عليه ( والتمل تأبعه « قال ان ركلان العلل اق الافى طراق العبل والعمل طريق الع اى المعرفة بالله تعالى واس (لفية )اسك عن فاعل الالهام لتعيئه وتعى التاق (الانستا) الذين ارادالله بهم خيرا فى الدارين [ ونحرمه الاشقياء غ) من لم برديه خيرا' قال رس_ول الله صلى الله عليه و دن بردالله به خيرا لفقهه فى الدينكام +واخرج ابنماجة المرهو زله شوله 2 عنابىذرردىالله تعالى عنه انه قال قال رسو ل الله -لى اللهتعالى عليدوس] يا باذر) برسم حذفالالف ذعد حرف النداء حفيفا ولنطق بها زلانتغدو )ونذهباولالنهار اللام جواب لقم المقدر اىوالله القارى للثواب دونةراءنه لاتعز لعل ذلك للاتعا باو لكونه وسيلة لقراءنه بعده للثوات | شولون تحننءر ف الالو ارام بالرؤيا لانانسئل -5[م<© 4ه فالمنامعن النى عليه السلام عنكية دتو صل الارحام6ه باداء حقوقهم من النفقة والكدوة والزيارة واداء الحاحات وسار الا ان الفات_لة آذ عل .داك وخكيه من الر جرت الال ا 0 هن الثواب والمراجة نايع بالعلم 8# ويه يعرف اطلال واللرام *# تقد المفعول | فى امو ضءين للعصر وفيه قصر معرذة اهل والمرمة بالعلم الشرعن دون غلاة | الضوفية الي سبقت الاشارة :من ادماء الاخذ عن الى او عنالله بلاواسطة 22> ١‏ ولامراجعة كتساب بل نى 9 وهو اى العلم امام العمل © لتبعية العمل || وتوقفه يا يدل قوله يه والعمل تابعه # وفيه تصريح على فضل العلم على العمل || ومن جلة العمل الشهادة فتدير هو يأحمه 6 باللفعول اى يلهم الله تعالى حذف الفاعل لاتعين و السعداء 4 من سبقتلهالحسنى من الله تعالى لوو حر مد الاشقياء # يعبى من لى برزقله العل فن الاشقياء والشى من حقت عليه الكامة الازلية انه من النار 9# خ # ابن ماجه ف عنابىذر رذىاللهتعالىعنه انه قال قال رسو لالله | دلى الله تعالى عليه وس بااباذر لان تغدو # والله لان تفد وخرج الكلام على | خلاف «قتضى الظاهر لان المال اقنضى كال الغناية بموجبالمكم لقوة الفضل وزيادة الشرف اولاحريض على مسارعته اىتذهب فىوقت الغدوة بالضم الكرزة اومابين صلاة الفجر وطلوع اأشع سكالغداة قيل تخصيصه بهذا الوقت لانهاشرق | الاوقات وتّكل نزول البركات ويحتدل انيكون لتقدمه علىسائر اموره ولدلالته | على شوقه وحرصه تع » اى تمل آي من القرآن 6 فيه اشارة الى الاتعاب, | والتكاف فى تحصيله وبناسبه عظم هذا الاجر على وفق اجركٌ بقدر تعبكم قفيه | تسلية لمنانعب فى حصيله ونحريض وترغيب على الكدوا هن فى حصولهوفىبعض | الشسح منكتاب اللهو المعنى*تحد »ثم الظاهر مزالا يد انككون واحدة ومنالواحدة || المعهودة المتعارفة ومكن انراد طائفةمنالقرآن ولومادون آيْدوانيكون لحصيله || اصل قراءنه اولرايله اوتجويده ووجوه قراءته ولخحصيل معائيه اللغوية الاصلية | والشمرعية المرادية فاذاكان حال الواحدة كذلك خال مافوق ذلك على مقاساة | مادكر كذلاث #ؤخيراك من انتصلى مائة ركعة من النوافل» الظاهر اىنافلةكانت " والوضلاة كد )بن طلاة لبجم لان المطلق حرى على اطلاقه واللخصيص بلا | مخصص خلاف الاصل واماالتقييد بالاوافل فبدلالة شواهد الشرع ولوكان متسر | ظ من لابعرف ماجوزءه الصلاة فرفم هذا القيد لازم ايضا ففيه تنبيه على انقراءة |[ لانغدو اى رب 2200 الغداقوهو الصياح وقىالمواهب و هاه لانه اشر ف الاوقات ومحل زول البركات (قتعز) تَثدداللام وحذفت احدىالتائين خفيفا ( آيْدَمن كتابالله خير لك من انتصلىمائة ركعة منالنواة قل 4 آولكونه وسيلة لاتعليم الذى هو المتعدى ففيه دلالة على محازاة فضل معلم ذلاكث بالاولى اوبالمساواة اوالمقاسة يؤولان تفدو قعل باب نوما م من الع وفىاثار الفظ النوع اثارة الى الكثزة التخخصية وقيل اشارة الى لزوم جيع لوازم لللكالسئلة وشسراثطاها كدئلةعدة الصلاة جميع شر اذطها واركانها تفاصيلاحاتها أصعة وفسادا لان مافيه من البعد لعل داوم يعمل ##يعنى سواء ماعل هواوتا امامل كتعر الفقير مسائل الركاةو| م والرحل مسائل ايض والاشا ساو الصيغتان | للفعو ل اى الغير اوكان العلم من الفضائل و النوافل وم مل المتعل به اوبهل الف ركعة لكونها عاد متعدية وتلاث قادصسرة وان التعم 22 ال )راثة النبوة واتصفاظ اسبرار شريعة الله الى هى حكمة اتزال الكت بالالهية ومصلمن ارسال الرسل الربانية وهى التى ندوم بالاستقامة فى :للك الشريعة بشَاء الدنيا كم يشير اليهدقوله صبى الله تعالى عليدوسر اناس:قامت امتى فلها بوموانم الستقم فلها نصف يوم لامذنى مافى وضوح الدلالة على شرف العلم وفضلهعلى ْ العمل» وقيلهذا ءختص بذلك الحخاطب اشدة حاجته لاعلم لان انهذا حالف 1ا فى الاصو ل فنانخطاب الرسول. اواحد خطات لحخماعةنصا اودلالة: اومقاسة 'وان اباذر من اعيان كبار التحابة خامس فى الاسلام ومنزها دهم+ وعن على رضىالله تعالى عنه حين سكل عن ابى ذر قالذاك رحل وى عزنا مز عنه الناس تماوكا عليه فلم مرج شيا منه وحم انه صلى اللدتعالى عليه وسام قال اصدفكم ابوذر 1 *وقالاوذر اوصاق خليلى صلى الله تعالي عليه وسلم إسدت حب المسا كينوان الظرال نهو نحتى ولا انظرالى من هو .فوق وان اقول الوا نكان عراوان الاتأخذنىفالله لومة لاتم+ وقال ابوذر والله لوتلون مااعلم ماانسطتم الى نسائكم ولاتقاررتم على فرشكم والله لوددت انالله خلتنى بوم خلقى رةه تعضد و يؤكل ثمرها وقيلله اتخذ ضيعة كفلان وذلان قال ومااصنع انا كون اميرا واتمايكفببى 1 العلم على مافى التتار اند اأعلاء ورثةالانساء الاعان عريان فلباعه التقوى وزلته ١‏ أحلياء وثمرنه العام ماعيدالله بثى” افضل منفقه فىدين وققيه واحد اشثد على الشيطانمن الفمابد ولكلشى* عادوعادهذا الدين الفقه خير دبيكم أدسره وافضل العيادة الفقه موت قبيلة أسر هن موت عالم من نفقه فى د نالله كفاءاللههمهورزقه ١‏ 5 'منحيث لاحنسب العالم امينالله فىالارض مناحب انءنظر عتقاءاللله من الثار افلينظر الى العراء والمتعلين جس منالنظر عبادة النظر الى الاو بنعبادة والنظار فى المدهى عبادة والنظر الىالكعبةعبادة والنظر فىزظ.م عبادة حط الخطايا 1 حطاو النظر الىالعالم عبادة ومن احب العام والعزاء لاتكتتب اخخطيئة ايام حياتة 0 ( بريقة لا؛ ل ) (ولاننغدو فنع بايا من 2 الشرى(ع [به) بان ا اليه ( او لم لحن )نه بان دم اطاحة اليه( خيرلك من انتصلى الفركعة)اءل هذا الفضل العظيم كان فىاخر الامى او بالتسنبة لذاك الخاطب لشدة حاجته اع كاف المواهبت *وفيه دليل ظاهر على شرف جيع العسلوم وعنتها وثواب نحصلها . *وقال ابوالبقاء شرح «قدمة الغزنوى قال رسو ل الله ضل التدتعالى عليه وس من احب ان نظر الى عتقاء الله تعالى من الكار قلطن الل المعلىين دو الذئل طفق دده مامن متها . محختلف الىباب العالم الاكتب الله #كل قدم مخطوها الى باب العالم عبادة سنة وبنى الله تعالى كل قدم خطوها الى باب العالم مديئة فى المنة وعثى على الارض والارض تستغفر له وعسى و 28 مغفورا لذنه وشهدت الملالكةهؤلاء عتقاء الله “من النيغارا انهى كلامم وههنا ا_اث واسرا اودعتها فى كتابى جامع الازهار»نارادهفليراجع اليه (اقوالاافقهاء) اى هذه أذوالالفقهاءالمنفية فى فضيلة العم والفقه ١‏ فى الللاصة سئل او بكر عنقرائة القران للنفتهة » اى (السارفة عليها بز هى »© اى هل فى (اتصل)راى ١‏ كم ثوابا ( أم درس الفقه 6 والنظر فيه تعدا وتعليا ( قال 6 حذف الفاء لان امياد سان نوات لاخصو صكونه عقب السؤال فتأمل لإحى) على صيغة ال#هول لعن ابى مطيع 6 بصيغة الفاعل (البخى) نسب دابع بلدة شرت حارى ( اله قال النظر)والتدر(فىكتب اصعانا) الشسرعية ثرهن غير سماع »اها على المشا ع والإستاة در يها وضلا عن درسه بز افضل من قيامالليل ) لكريم ثمرته وتعدى نفعه ولا كذلك القيام فان الضم النظر الماع , ن المشاجم فور علىنور* وفى الفاوى البزازية النظر فى كتنب اصصاينا خير عن قيام الليل وان كان بلا ماع وكذا درس الفقه للفقيه فانه أافضل من قراءة القران اننهى 200 بعث الله الع بادوم أله يأمة ثم عير العزا, فيقول 55-8 لاما اضع فيكم علمى ْ الا لعلى يكم فام| ضع على فيكم ك3 أعذبكر انطلقوا قد غفر ت لكر بول اللّهتعالى لاحقروا 0 عبداانى] تيتدعلا فاتىل 1 5 0 اميف د مذأ ئ لم خيرمن مائة | ىف ف مس 0 الفركعة ك0 عن سلاثك طريها 3 سس قبه ع سهل ]فيه 4 الى المنة 10 قوم يد ١‏ دن مس ا جد الله بتلون كتابالله وتدارسونه دنهم الانول عليهم الشكية وغشيتهم الراجة وحفت به الملائكة ادف اله فون عندةه طلنبا عام 0 علىكل ملم كن 2 فى طلب العلم ذهو فى سد عل الله 0-0 1 ى الله عالما غيم الااخذ عليه من الممثاق ك]| خذ 17 نديين أنبد: :دو الاتكقه لان يهدىالله يكرجلا واحداخيراك م الدذكا ومافها ل نلعم بأيامر: نالع ليع الناس اعطى ثواب سيعين نيا صديقا ا 5 تارعد على ماف ها اضاء نعلى ر دى اللهتعالى عئه الء خيرمن المال الع رسك واانكا هودن لال وا الفرتعا + حاك, ل م عليه وعنابىالاسود ليس ثئى” اعز من الع الىآخره + و 0 عباس خير سلعان ابن داود بينالعر والمال والملاك ١‏ فاحتار العلم فاعطى المال والملاك معه + قال اسن يوزن مداد العلاء دم | احب الى من قيام ليلة العالم والمتعلم شسريكان فى امير وسار الناس هعم لاخير ا كن عالما اومتعلا اوم-قعا ولاتكن الرابع فتهلك + قال عر ر 55 تعالى ١‏ عنه منحدث يحديث نهمل بدفله مثل اجر ذلك التمل انتهى ف اقوالالفقهاء # || الدلالة على فضل العا 00 قاطللاصة سل انو بكر عنقرا نه اله 0 للمتفقية هى ١‏ | افض ل أمدرس الفقه 2 تعليا وتعللا ومطالعة 8 قالحكى عن ابىمطيع البلفى 4 بادة منقرب خارى 98 الهقالالنظر »ه اى التأملكالطالعة 8 فىكتباصهانا | الفقهاء: منغيرسماع 6ه مدارسةي8 افضل منقيام الابلى 4 الذى يكون نقرائة أ القرآنفى صلاة|لتمسر. اعلم انقرائة القرآنف الايلافضل ماف النهارو قرا قالصلاة أ افضل منقرانّه فىاليل * لاعن عن على رذىالله عنه يعدل كل حرف / منالقرآن فى الصلاة قاتما مائة تحنانة وحالسا سين وان عي الخلا كل دضو || الشهداء فير 3 متعراد العلاء على دم شهداء + وعن ابى الدرداء لان 1 مَندعلك ‏ أ ٠‏ ||| أ || || 1 ا | ا طن وعشرون وعلى غيروضوء فعثر* ثم الظاهر من قيام لايل قامه بالصلاة ١‏ ْ والصلاة لاتكو نالاشرائة فيكرن حاص لالمواب انمطالعة الكتب انتهيتنضلا || عندراستها افضل منافضل القرائةالقرآن التى هى فىالصلاة ويكون فاليل | ولاشك انالدراسة افضل من المطالعة فبينالدراسة الفقهية ومطلق قرائة القرار ان هماتب فالفضل + ولا على هذا مطابقة المواب لاسؤال عبن ابلغ وجها ا وال عن الدرس والقرائة والمواب قيام ا اللدل ومطالعة الك تب فلامطابقة ولاحاجة الىان شالانه من قبيل بل اسلو باطك. م | (عل» واحكم اسلوب فلاتوهم انال لدل اشقال ( سثئل ) باابناء للفعول 9ل ١‏ رام ]هه من نزول القرآن وثوابالتلاوة لردالتبرك»* وقيل لانالقراءةعبادةقاصرةوالمطالعة متعدية لاانه لايلامه قوله منغير سماع الا ان بال المطالعة لاجل الدراسة وف اليزازية النظر فىكتب اصعابنا خيرن قيامالاهل وانكان بغير سماع وكذا درس الفقه لافقيه فانه افضل من قرائةالقران* 0 تار حانه النظر الم افضل منقرائة قلهوالله احد جسة اذى مرة هو وعنالامام ابى بكر تمد بنالفضل اأخارىر جدالله تعالىانهسئل عن الفقيه هل يصلى صلاة السبجم و التىهى افضل || نوافل الصلواتو الصلاة النافلة افض لسار الفضائل من العبادات للإقاليافى المواب ]| «وتلكيه صلاة الت-بجم بوطاعة العامة الذين لانشدرون على الاشتغال بافضل ]| الطامات واماالخاواص اىالقادرون على اشتغال الفقه مطالعة اوندريسا اوافتاء فطاعتهم بعدالواجبات والسنن المؤكدات الاشتغال بالفقه بلقد يرك ذلك عد المزاحجة والمضابقة كاف الدرر يؤفةيللهه على طريق المعارضةوامقابلة وونلان الفقيه يصلى صلاة النسبجم قال) جواباله #ؤهويه اىذلك المصلى صلاء التسيع #عندى من العامة # حيث ثرل الافضل م بع امكانه وذءلالمفضويل بلاداعية وجه الفض ل ماع فت اننا لكن يشكل كاعر فت اجا انالقصود م ن العلومكلهاهو الاعال والعلوم وسائلولاشك!انثواب الاثتغالباللقصود بالذات! كثماهو مقصود بالغير الا ان مل على حال الضرورة بذاك وظاهر السوقهوالاطلاق قتأ» ل «ؤاتهى» كلام االملاصة وو ف الحنيس»* لصاحبالهداية الامام الفرغاتى 8 الرجل 86 وكذاامرأة ]| اذا تعر بعض القرآن»ه ماص لبه ذريضةالصلاة وواجما بلساتها على ما<رر | فى الفقهية و متعم الكل 6ه كل القر آن ب#فاذاو جد»ه ذلك الرجل #إفر اغا؟هاىوقنا خالنامرخ الو اجحبات والسننالمؤكدات وكذامن! كتسابالمو ابح الاصلية هلو كانتعر 3 بواق ##القرآنافضل من صلاة النطوع 6ه ولوصلاة اسم #ؤلانحفظ القران#ه [| سواءمن ظهر القلب اومن المعد فعضا عودا على الامة6 متعاقبدوله ##فر ض كفاية» ولاشك انالفرض ولوكفاية افضل منالنفل وان وجد منشَيم ذاك لكونه فىنفسه فضلا وكان مسقطا عن الغير الوجوب فكانه احرز الفضيلتين ووجودالغير علىىخطراازوال بالوت او النسران مثلا إإوتعا الفقه)* زائدا على مالزم عليه © اولى من ذلك كله * لا ذكر ايضا منكونه غاية القرآن ونهاية ة'زول الفرقان وفاد: مصلرمن النبوة على الانسان وايضا التعدية وعوم لعل وجه الفضل انالفقه هو ثمرات القران ونتانحه التى هى المقصود الاصلى النفع وعظ,م القدر الى ا نيصل الى ارقة وراثة اله نبوة 0 اتهى 6 ماف التجنيس ف الاتار خانيةء نان مقاتلر جدالهالانظر فى العام افضل من قراءة قل«هوالله احد جيية الإفاسة اتن 1لا مد (و) حكى (ءنالامام ابى بكر مدب نالفضل» بنع النا ء وسكون|اضادالعهة (اأصذارىر جداللهانه) بدلمن الامام 1ت عن ال سائل لعدم تعلق الغر ض نه 0 ع نالفقيه « اى المشتغل بالفقه ( هل يصلى ) بالبناء لافاعل عاد السبيع ) لعنام ثوابها فيصرف ذمته فيها بدل الاشتغال بالعل لذيك زر قال تلك 6 اى الصلاةامذكورة إطاعة العامة » اى من لم هدر مل مطلعة: اكع اما الفقهاء قطاعةهم يعد اداء الفرائض نشمر الع وخدمته( فقيل) يعار ضة بزله فلان الفقيه» ؤهو من العلاء (( يصلى صلاة اتسبع قال) لامعارضة (هوعندى من العامة) لاشتغاله بطاعة العوام ١‏ اتهى وف الجنيس ) بالفوقية المفتوحة جيم ا كه ون 20 فحتة ثهملة (الرجل) اللامفيه لجنس و التعبيربم جرى على الغالب فالمرأة التعل: فى ذلك كذيك (اذا تعر بعض القرآن 6 اى الحتاج اليه وفى تمه عض العدم وم ص الكل) لاسدالة الاحاطة بكل الع( فاذاو جدفر اغا نْ الموانح الاصاية ( كان م القران 6 اى باقيه ١‏ افض_ل من صلاة النطوع ل دزئل القرآن غك هه رض كفاية) والتطوع نافلة( وتعلاافقهاولى) بالاشتغال(منذاث)ذكور ( كاهاننهى)امومنفعهوعظم قدره ١‏ فى مد ذف الو كد ةالنظر الى تفض.له تع الفقه على نعم بالىالفر أن المفضل على صالاة| ذى: 20 وفيه عاوصنة الفقه لعهوم الماجة اليه قالالشاع +اذاما اعتزذو عربهم* فعا الفقهاو لوباءتزاز + فك م طيب فوح ولاكسك*+ وك و يطيرو لاكيازءاوا! “مل به)اى بالمطلوبهاذ كر إزاذا ست النةم - الام رييب بانقصد التقرب الى اللهتعالى وا[1| |( هته إاذض تقالو 210 ان ديه > انين عل انا طب المر م ادي وا 0000 ! عع اعان ابا 0 م ؤ 0 الطاءا 1 ١‏ الما ف فه# و اعمل له اذا كدت النية 4 بدو أل رتب اليه العا وتحصيل حدة تو دح 9 1 5 ودخل | رضاه من غيرالتفات الى غيره 9 افضل من جيم اعمال البر #6 بالكسسر الطاءانت ١‏ (وفه) اى فى اليس( ايضا) اى كالاول (طلب امع الج (والفقه» من عطف اللخاص على العام | م ْ ]| فها الصلوات ( ة ا يي كنوافل الصلاة 8 لقوله عليه الصلاة 0 ماعبدالله ‏ بالبناء للفعول | عليه الصلاة والسلام | 11 انا ستول لإبثى” افضل ٠نفته‏ فىالدين» ان العمل القليل كثير مع الع والعمل الكثي عد ساء لأميع |1 ا 7 | لانفع م اظهل فيد العمل متا الى العلر كاى حديث الخامم الصشر أفضّل الأا لاا (لله)نانب نعل إبشر) نفع مع الجهل فكع العمل محتاج الى العلم كافى لمامع الصغير افضل الاعمال العام بالله 0 م نفعكمعه قلي ل العمل و 1 ه وان اطهل لاشفعكمعه قلي ل العمل ' ولا 0 ه * فان قل انمثل هذا الحديث معارضات كثيرة و حديث انخير | اعمالكر الصلاة وحديث افضلالعبادة الدماء وحديثافضل العبادة قراء: القرآن | واعلوا :ان در اعال *وقدقال المناوى فى شرح قوله عليه الصلاة والسلام افض ل العبادة درجة عندالل و الصلائلان ذلك ف الاعال | تعالى بوءالقيامة الذا كرون اللدكثيرا وفيهان ذكرالله تعالىافضل الاعمال ورأس التعلع وهيئة! عاو اي أ كل سعادةبلهو كايا ةللاءدان والروح للانسان وهل للانسان غنىعن المياتوهل | ري العم لعن الروح معدل وان ددت قلت يدبقاء الدنيا وقيام العوات والارض + قلنا ' افضل من :رمن دغر ||" اولايحن مقلدون وجتنا هى اقوال الفقهاء وكل ماخالف لنص اقوالهم فحن 0 الطامات أو العلا !|| لتساك يها ادر ار انهذا الدصلميصل اليهم كا لاجواز فى الل على عيدم كذلك إولآنه) عطف || اطلاع معائيه + فالحديث الذى وافق علىقياسهم لاسها وقع فى اح ا جهم مقدم على على قوله اى فدليلى || غيره وقد“معت سابما الاختلاف فى ان العام افضل او العمل فالفضل فىمثل تلاك الافضلءة ندلىو سنال ل الاحاديث اص اق لعي نى دونفضل العلم وود *ععت اضا 5 مثل ذلاك قد د داف (اعم) اىاثعل (نفعا» || باختلاف الاحوال والاثخاص 00 + وقبل فى تفارك حدية اله ان هوم مرنهوظهور ركته ذلك فى الاعمال الفعلية وهذا عاملها ولغيرها وانت تعلم مافيه هؤولانه» عطف 0 النفع 9 على قوله لقوله ف اع تفعالان نفعه برجع اليه بال» 1 والىغيره 6 بالتعليم لا الدئيوى ال 0 لإونفع غيره هن الاتمال يرجع الى العامل نناصة 7 0 0 كال | تتم تتم ماي الأعاك لار حم الالل املا و لحك رد بعد اعفار 01 وغيرذلك+ فان قيل ناء افضل عانكون لنفسه؟ ذقط ولا تلتفت إلى ١!‏ حعان كون ها لكان لنفسه فقط نقويا عا له ولغيره هعالتساوى ١<تّالالعكس‏ فيه ايضا لكن بشكل عثل حديث منسن سنة حسئة اذالآتى مثلع ل العامل لاجل رؤته منه يؤجر العامل مثل اجرذاك الآتى فيكون متعديا ايضا نع قللوايس بلازم لاف العام بلطبيعة لهومارض لهل فافهم واما اثابة دال امير كفاعله فلا بعد ارحاعه الى العلم كالتعليم رف لغو متعاق بالفعل (افضل من ذقهفى الدن) وهو لاق حديثٌ ٠. المسهدر نفع اخر وى +اجيب باله غير مساو ةلطلب العام ( برجع اليه © بالدور الذى هوده عزنا لتمل.ه الىر ضاء مولاه ([والى)نفع (غيرم» على الاءة بتعليدهم مايتقعهم كا واخرى فيفوزون عندذلاك تإقال) با لر ضاء لإو نفع )بالنصب و يوز الرفما-تينافا وعلىالاوله نباب عطف »عمو اين على **هو لىعامل واحد فهو جاتر وفاة (غيرهءن» انه لغير ل الا ال )المتقر ب به الى اللدته الى ثربر جع الى العام ل خادة )6 لانها بعد بهانةفسه عن ااهلاك الاخروى ع ١‏ | لقال العبد)الحتاج الذليل ((الضعيف) قال اللهتعاللى و خلق الانسان ضعيفال عدعه ) اى حفظه من المعاصى (اللهتء الى ) 1 العدن معنى عدم مداخلة المعصية مع جواز التلدس بهاللاولياء اخ ادعالته عقلا خاص بالانداء وتافررنا تدقع بإشّال كيف يسأل الولى اللهتعالى شوله نلك المصعة وهى خا صد البى (وكذ|الاشتغال بالزيادة) فى تحصيل العلوم اتتل ندر الضرورى مهار بعد تعل )سو عنام اس فى تدده ماتعل بما المصدرية والماضى ( قدر ماحتاج ؤقال العبد الضعيف »# صاحب الهداية ووعصمه الله تعالى6 من انلطأ والزبغ فى الافعال والاقوال “ها فىهذا القول 8 وكذا الاشتغال بالزيادة *# من #صيل العلوم الديئية 8 بعد ماتعلم قدر ماحتاج اليه افضل ##لائى انالتبادر من هذا السوق انيكون ماقبله تماحتاج اليه فاذالافضل فىالعمل اصلا وقد قال افضل من ججيع اعمال البرحاصله اناريد هن العلم فىقوله إنفاطاب العلم الىآخره ع امال فلانسم حصول ادل الفضل فالممل حينئذ وان اريد وراء ء! الحال فلانسم صعة النثبيه فىتوله وكذا الاشتغال الخ اذهو حيئذ تشبه الثنى” الى نفسه ه#واذا كان لادخل النقصان فىفرائضه #* وكذا الواجبات والستن المؤكدة ولاشك ان ظاهره القصر بالفرائض والاولى التميي ف وهو لصحم ما قلنا ب من نفع الغير انضا قال رسو لالله صلى الله تعالى عليه حر خير الناس اتفعهم لاناس* لامازع, بعض الزهاد من افضلية الاشتغال بالعبادة بناء على كونها مقصودة اصليةو العم وسيلة ولان فىالاشتغال بها حصل اللالات السذية منمشاهدات الانوار ورؤية الاننياء الكبار وحضور القلب وغيرذلك* قال المولىالحثى لان اله لابد لانى من دليل وماذ كر من ادلة الاثات فعارض عثلها بادلة الننى كإسبقت الاشارة فاته مااشير ايضا ان التعويل فى هثل ذلاث هو اقوال الفقهاء ولامدخل لدراية الغير فىمثل هذه الاحكام* لكن قائل هذا المك, هوالاصوفة وتدكر فيهمالمتمد كالغزالى والثورى واراههم بن ادهم على انكون هذه مااختص همه بالجتهد ليس ععلوم للواز ان يكون لغيره من العالم حظ فيه الاان بفرق بين من تقاعد للعمل بعد تحصيلءم الخال ومن تقاعدله بعد محصيل بجع العلوم وكلام المتصوفة ف الثانى فقط والكلام هنا فىالاول لكنحيئذ لايستقيم تولههو اليم والسابق الى الخاطر الفائر ان من لايأخذ ذوتا من العل لغباوته هثلا فالافض_ل له العمل ودن لايأخذ ذوقا من العمل كذيك فالافضل له اَل كا يقرب اليه كلام البزازى بعض القرب يس وصعة النية 7 المتقدم ذكرها ف التعي « ان يطلب به 7 يطلب العم © وجه الله تعالى »# رضاه ويه نحاة ف الدار الآخرة 6 وثوابها ولانوى به طلب الديا #» عالماه و المناصب وجلب المال و التعزز بينالائرار وغيرها »٠ن‏ الاذات العاجلة ##وقيل اذاأراد طالب العلم وان :محم ننه نوى الاروج هن امهل وهنفعة الخلق 34 بالتعليم ووه لعله بدخل فيه ان الامادة واخاططابة لهم 0 لمك عدم ل يدام لذلاك 00 واحياء العم 0 بقاءه الم)يها واه )ان اعال البر ( اذا كان »© الاشتغال بالزيادة (الايدخل) بضم اينارو انير إكلاء المعهة (النقضان فى فرائضه)واسنادالادخال الله يحاز عةلى فانادخله فلا لانها فرض عبنى وليست الزيادة: على ةدر الماجه كذلك (روهر اصحبم لاقلنا 4 اى من عود تفعه عليه و علىغيره #لامازعه بعض الزهاد ون انسل اليل بالعبادة بناء على كونها مقصودة اصلية والعل وسءلةلها ولان الاشتغال بها صل ا الا تالسذة مذ امشاهدة الدبوار وروية الاش-اء الكبار وحضور القلبف العيادة و6 ذلك ]ا فا شه خواحه زاده ب وصوهة النيذ ) فى التعير ( ان يطات به ( اى تعل_ه (وجه) اى ذات ( الله تعالى » واداء حق العبودية ااواجب عليه وهى «قابل الدنا ائ معاليها كن رذى الله تعالى ورؤته قاطنة زو لانوىبه طلبالدنيا) بل ولاطلب ار 6 كن «طلوةوجه الله تعالى العلى الاعلى (وة.لاذا اراد آنه 6 طالب العم (نته)ف طايه (نوىاطاروج) 1 9 2 وءن امهل ع( ان العم )و نوى 2 000 اماق 2 عابي للنهع المتعدى ) واحساء العم ا( بالاشتغال قا لالشاعره من حاز العيرو ذا كر م+وصلحت دنيا وآ خرنه+ فادملاءا مذا كرة+ شيا ةالعإمذا كرته+(انتهى) اى الى دف وفىالققَهَ لامنافاة ببنالمتصدين فيقصدءهماحى بقيلتقريا لوجدالله لارياء ولاسععة(وفى) كتاب (ربستان العارفين لامر قندى (فاذا لم بشدر على تيم الندة ) فىطلبه فلاتركه لذلك (فالعر افضل من تركه) لاله نور يحى صاح من الظلج ( لانه اذا تعر المر »م 0 فانه برج 6 حا وام م بالبناء للفعول ( ان تسم العل | لذوره لاطالن ( ننه © تخريج انور .اهن للد عدم تيم 3 لكالل شروعه فيهفعادت عليه بركته ب( قال ماهد بر جدالله» بصيفة الفاعل من اللهاد وهوان جبير من اوسناط : التَابِعينَ رحجه الله جلة 0 مسكا نقد ا وخيرية كال باكعار قد (طليئا العر ومالنا فيه كثير )6 بالثلثة واللوحدة فر من النية 6 فى "جح طلبه لعدمالمعر فد عند الشمروع (2) بعد الدخول فى عدبادته ( رقنا الله تعالى فيه حم النبة التهى ) وفيه ان العر رزى كان الطعام والششراب رزق دلهواشرف منهما لاه رزق الارواح وهما لد ناما ةلا الارواح ( وفيه 6 اى فىالسستان قال بعضهم» هو سفيان الثورى كاى الاحياء ( تعلمنا العسلي لغيرو جه اللّه تعالى) من سيا عند ندرة اهله ل اتهى » كلام التجنيس لا كلام قيلكتوه, لاخ ان | ترد ما ذكر ه فاناريد الاطلاق فلا نس كولهانية مقيدة وان اريد التقبيد ذلك فراجع ن الاروج والمنفعة لايعتبر مالم بنضم اليه وجدالله تعالىوالا خرة اليدلعل لهذا مرضه فاخر وعبر عنه شيل وماذ 5 ر عرفت عدم امادهها 35 تلاز »ما كا وهم ونى بستان العارفين فاذا لم ّدر على يم النية © مذاجة الغوائل النفسانيةومعارضة الاوهام الشيطانية وغلبةالثهوةالدنو يد العم افضل منت ركه #6 لاجل عدم الوص اذضسر اهل اد منضمرر عدمخلوص النية والاصلعند تعارض الضررين اركاب الاخف ا عند تعارض المفسدتين كذلاك كاى الاشباه 3# لانه اذاتعلم العلم فاه برج # ولوبعد حبن 8# ان تتم العلم كه فاعل 32 ف ننه »* فان العر اذا خلا عن الموائع وخلى طبعه العا وا 00 عرضى فعلى شرف الزوال 8 قال مجاهد ر-جهالله تعالى »# تأيد لماقيله اذهو من التابعين بصم حكلا مه انْنكون حدلنا »ما فيا لايعلم خلاف غيره وقدكان لايدرك بالقباس كذهب الصعابى على الادحم ف طلبناالعلم ومالنافيه كثير منالنية 6 يعئىليس لنا عند طلبالعلم ني كاملة نامة تهودة اىلمنقدر ع-لى تصفية تنا فى جم الاعمالاواليس لنائية ج.دةفى بءض الاعمال ب 0 قنا تع الى فيه يه فى العلم بو صخي النيدي بشو ة العلل وتصمرفه فهاه وله او مقاساة الغيرو بيحر بتعدم ثمرته او سلوغ الس نالىرتية الاخطاط التى.نتهى عندهاتوقد نيران آمالهوتنطى” سورةامانيه التهى وفبه ‏ اىالبستان ف قال بعضهم 4 سفيان التورى ف تعلنا العلم لغير وجداللهتعالى فأبى »*# امتنع ف العلم انيكون الاللدتعالى#الظاهر انالفاء فىفأبى معنى ثم اذالمتبادر انالاباء ليس فىفوران <صولالعلم وانامكن فىنفسه مها عن مثل سفيان لكن انمثلهذء الوجدايات تصلم جد فىهثلهذهالمطالبالظنية على || انالعلة مشتركة بين المع وقدةرر فالميزانيةانالمقدمة اللأخوذةمنيحسن بهالظن عله اوصلاحه ورياضته منالخطابة التىكانمنها ترغب الخهو ر الى مابنقعهم فى دنهم اودنياهم وكذا تنفير الثسروسفيان منكبار الجتهد.ن و عظهاء الصو فيدَفؤو الظاهر6» منقول هذا البعض تعلنا الع انهرادءه #» بالعر على ماقيل لعل الاق الظاهر منقول البستان فالعر افضل الىآخره قال الحثى فىفائدة هذا القول لما كان ظاهر كلامالفة.ه شاملا لكل عزو يكن كله كذلك ارادالمصنف اعلام هاده ليلا شع الا اض الم#د <دوالاغع اض الفادة (فأى العر) اىاءتع ل الاوشاع (انيكون)اثسرفدوعاو 23 قدره فر الاللهتعالى) فهو در ج صاح, به عند دخو لهفيه هن طليه لغير الله الى طليه به لانه شين نه الأمور و##>لى نه النور وتكشف.ه الظلاتو يلوح نهالسرور ويعرف كيف عبز منهايا كال اسان قالالمصن ف( والظاهر انمراده) )زاتمم 1 الى ابى انبكون الا لله (العلوم الزاجرة) عن الففلة الخاصة على التو حيدللولى والاقبالعلىطاعتهوالاعراض عن زهرةالدنا (ردايل قوله) ا ىصاحب السستان (فعاسبق) عنه اذا اخذالانسان حظاواذرا من) 0 (الفقه) زيادة على الواجب العيئى من فرضه الكفابى الذى يشوم به فىالافادة ويستعنى له عن الاستفادة (شنى) 6 ب لان لاشتصس على الفقه )لاله لاشتغاله س1 ٠/5‏ تجو بشؤن المأ قر ما بوقعه فى الغفلة عاطلب منه من التوجه مقدمات:إإكالز اجرةو مباديها كاأعر به فقوله ولميكن كاه كذلاك تمنوع وانغيرها كالفلسقياتفيقتضى اننصح تتم النية الاان يقال معنى ةوله وانلميكن كذلك لريكون كل عل يصح كم اانية اذبعضه لاندح اداه ولايكن صلاحه “مجم النة '‏ العلوم الزاجرة * الفقهوالتصوف والتفسيروالحديث والتخصيص بغي رالاول كاتوهى مععدم استقامته فىنفسه لابلائمه قولهانلاشتصمرعلالفقه لائى انكون هذا المعنى مرادا ظاهر فىنفسه بلااحتماج الىةوله 8# بدليل قوله » اىةول ١‏ البستان 8 فهاسبق » لاهنابل فىكتابه فلعل انمعظ, مقصود المصاف من ذكره ْ نقد مانضعنه من القوايد وقدتوهم رجوعكمير قوله الىالبعض والظاهر اله ليس بثى” ومقولالقولقوله 9 واذا اخذالانسان حظا # نصيبا 86 وافرا # وقيل المقول قوله هنا فانه يرتى انثتحع العم لآقوله واذا الخنذ ليس" من اليستان بل من المصنف 8 من الفقه *# وراءالماجة 8 ذبغى # قبل يحب وقيل سحب لعل الثاتى هوالاق اذعل 0 علم الزهد بعدالفقه لس واجب8 ان 9 ستصر على الفقه * ]| نقط اذربما بوقعه فى الغفلة 9١‏ ولكن بنظر #* تأمل #8 فى عم الزهد يه اىالتصوف الذى هوعلم يعرفءه احوال القلوب منالذمية اوالجيدة فيزهد عنالدنيا ويرغبفالاخرى 8 وفىكلام الحكماء #* المشارة بدولهتعالى * يؤتى | المكمة منيشاء ومنيؤت اللكمة فقد اوتى خيرا كثيرا* وبةولهصبىالله تعالى عليهوسلم مناخلص بالله اربعين وما ظهرتننابع المكمة منقلبه على اسانهوهى 1 غلوم المقائق الالهية والالهام لاعلومالذين رفون الكلم عنمواضعه وإ-ممون 1 1 النار »عن الشع الشاذلىمن ماتولم توغل فىعلناهذامات» هس اعلى الكبار بإ و شعائل الصالمين # اخلاتهم من نحو الورع والزهد والاعراض عن الدثيا والاقبال على الآخرة وتطهيرالقابع.اسوىالله #ؤفان الانسان اذاتعل الفقه» وحده وم بنظر 1 أنفسهم حكاء + وقدع فت سابها انه لاخير فكهرا من نجواهم بلهو شفاحفرة م٠‏ فعا الزهد والمكمة فسا من القسوة « لبه الاشتغاله بعلوم متعلقةبا<وال اليلق ب سسب يسبب يبيب حي لا ولك اا 3 في اللمبط منكان قاصى النظر» قولهولميكنكله كذلاك لانه اذاكان عدم تتم النية ق (و نينر ىعم ا القلوء'التااتجرة فالافضليةفتنحانت الترك» اقولان كان المزادمن خيو جره ل الزهد ) لاله رهد : 0 الانسانعن الدناز رعنة قالااخرى وك صل فيقلبه انشساح فالمراد بعلم الزهد 3 التصوف الاعك على الاعراض عازادعن الهماجة <حرصا ع-لى النعيم الاخروى واعناضا عن زهرةالدما الأراد بالمكماء العزاء ْ اوتوا:الطكمة لاالمكماء الذين <اموا بالغيب بعلم يوم الذين هه كاف الطاشية يعنى ارباب اللمكمة وصفاء الفكرة لكجإلكا نا اللصصديرة بالود الى الله اتصتاك * وفىالمديثاارفوعمن اخلص لله تعالى اربعين بوماظهرت نايع لكيه من قلبه ع لسانة رواه ابو نعم فى الطلية من حديث انى ابوب م فوما ١‏ وشعائل ) ائاخلاق (الصاحلين)»نالورع والزهد والاعراض عنالدنيا والاقبال على اللّدتعالى وترك ماسواه (فانالانسان) اللام فيه ٠‏ لمحن س(اذا تعلم الفقه) اى عا الاحكام الشسرعية العلية باخذههن الش.وخ زو نظر فى عا, الزهد و« عا( الحكمة) وهى عام التصوف واخلة الفعلية حال تقدير دا وهوهووالالماصدرتبالواو ذهوكةولهجاءنى زيد واصللعنه وجواب اذا قوله ( تساقلبه ) لاشتغاله بعاوم «تعلقة بافعال اللملقى واخلة الشسرطية خبران ' (والقلبالقامى بعد من اللهتعالى » اى من فضه ورجته وفى ذه هن دحجذالله زاتهى) وفىحديث اائرمذ عن ابن مر رطى اللهعنه مفو ءا لاتكثو | اكلام بغيرذ كر الله فا نكثرة الكلام بغير ذ كر الله سو ةالقلب و انابعدالقلود من اللدتعالى القلب القاسى+و فى مسند اليز ارعن انس انه قال ةال رسو ل الله صلى الله عليه وسار بعةهن الثقاء جود العينوقساء القلبوطول الاءل والارص على الدنيااتهى+ وعن؟ءض الصا اين انسوادالقابهن الذنوب و علامة سوادالقلبانٌ لا نحد لاذنوب مفر ءا اىخو فاو لالاطاعةموثقا اى < رمدو لاللوعظة م مااىائرا فناقش نفسلك و سارعالى التوبة وبادرها فانالاجلمكتوب والد نباغرو رو تضمع الى اللهوابتهل واد كر -1 0/7 ]يه حال ببناآدمعليه| أسلام خلق الله يدهو م 1 على اعناق ملا كد الى جنثه ول بذنب الاذئما واحدا رلةماق سنة لم يرفع بصره الى اكع_اء حماء من الله وههنا اححاث واسرار اودعتها فى كتابى جامع الازهار قال المصنف (فاذا كا نالحال هذا الفَقَه)اى حطول القسوة اننعله وم بنظر فياذكر (فظ ك)) تعام (سارالعلوم غير الزاجرة6 من علوم الدنيا كالدو والصرفع الطق والكاى وغير ذاك ذحكره خواجه زاده فلا يزيد صاحبها الابءدا من الله تعالى* وفىالفردوسهن حديث على رذى الله عنه مذوءا 0 ازداد عا ولم بزدد هدى فاعا ازداد من الله بعدا 2 وى اين ع« تقدم ضيطه (رجلشقه) ا ىاخذ ىالفقه (ماشتغل بالعبادة وامتنع عن التعليم» ماعنده لاطلية (ذ) عالهإان) وفىذ-ذة فاذا ( كانالناس من العزاء العاملين ذلاك (اجزأه والقاب القاسى بعيد من الله تعالى * أى قن ركحدة الكاءلة فالفقه الهرد لا زهد وحكمة ايس عمدوح بل »ذهوم لكونه سببا لغذلة القاب ولعل هذا ماقالوا من تفقه تفس_ق وان امكنله وجه آخر © اتهى *# حكلام البستان وعنالرّمذى لاتكثروا الكلام بغير ذكرالله تعالى فان كر الكلام بغير د كر الل ق-وة القلب وان ابعد القاوب منالله القلبالقاسى+ وعنالشرعة هع شرحه 0 المتعلم من كل فن حظا كافيا ل_اجتة ولاشتصر على البعض فقد. قيل من طلب الله بعلم الكلام وحده بزندق وبالزهد وحده تدع وبالفقه و حدم شسق ثم قالالمصنئف 8 فاذاكان المال هذا *# اىةسوةالقلب 8 فىالفقه *# الذى هو اشرف العلوم على الانفاق 8 فاظنك بسائر العلومالغير الزاجرة ن كالعر نةفانها وجب فسوةالقلب والبعد من ألله بالطر دالا ولى فى الحديث م نازداد عطاوللم,زدد زهدا فاما ازداد بعدا ٠‏ نالله وباخلة 27 اهمال عا الزهد عنداشتغال اى علم 57 ف حو انا وإسصابايا كام فت 3# وفىاأهم “هس 0 تم اشتغل ادي عن التعليم فانكان الناس استغنو ا عنه بغيره # بسب تعاي الغير من العلاء و اجزاء»ه اىالاشتغال مع الامتناع وفالتعبير بالاجزاء اشارةالىادنى اللواز اذالا مان فرض كقاية © كافعله داودالطائى ر-جدالله تعالى 4 منسوب الىقبيلةطى ككاتم الطالى #ؤفانه تعلم العلم عن ابى حتيفه 46 ر-جهماالله ف ثم اشتغل بالعبادة »هلو جودالاستغناء عنهبالغير 9 واعتزل الناس 4 عن اختلاطهم وأنسهم لاج فح بطع لوا منتركه حو الغ وابجاءات لكمال العزلة فانهدليس جاتر واماالوحشة الىالطبال والمفاوز التى لامران فى قربها فالرّك وانحاز حيئذ لكناعله ترك الافضل اذفعل السنن المؤكدة افضلمنسائرالنوافل فضلا ءنالفرائض والواجئات فاثار فضلا دعو الىترك السنن المؤكدة والواجبات ترك الانضل لاجلالفاضل ه وا يشتغل . بالتعليم لاقتضانه ا لععبة بالغير وكلردى الاق متولدمنها هو وهذا يه اىالاجزاء لاله ه اىداوداوطريق اشتغالالعبادةفق وله اخذ # ليس بفعلهصدر وخبران (بالفاضل) 00 , لماعنده لو جود ,الى أصعاب الامام ( اثتغل بالعيادة 1-0 الل * ثلا بيك_غلوه قحاله (واميشتغل انيم اصوله بفعل غيره (وهذا لانه احد استغنوا هزه )عن تعليه لهم ماعنده (خغيره) ١‏ وقربه لمولاه ( كإفمل داود الطانى) بال#ءلة نسبة لطى قبيلة حاتم واد ' المثهوز (إفانه تعزالعل) الفقه وعدى تعر لتضعنه ..نىاخذ بعنفقال إعن) الامام الاعظ, (ابىحنيفة) النعمان ١‏ ( ثم » لمارأى غدم حاجة الناس هو ذلك اى عدم اشتغال التعلم لاعبادةو قدسع هتما تعلق عاذ كر هق لان نفع او فر #لتعدنه دو ن العبادة فائهاقاصرة88 فلايكون به بأس# وفالتعبير اشارة الىاولويةالرَاكء كو حاكن الفاضل بالنسية ال الافضل 7 ولا ع 0ه داود ان الصوفية 9 03 الملسئنة وهم ياهو نعن ات كل الأعال الىانيجعلوا الرخص كترم فكيف تصور مه ارتكاب هالا نا ساقول قدعن فت ان السكلة على العكس عندهم «واتهى وال ماصل أ نالعبادة المتعدية الى الغير أفضل من القاصمرة لان خيرالك: س من بنفع الناس 4# اقتياس منقوله صلى التدتعالىعليه وس خير الناس انفءهم لاناس و تأمجع الى قوله عليه الصلاة الصغير +قالالمناوى فى شرح الثانىاى بالهداية الىللهتعالىو التعليم [الصحهم والعطف عليهم وارحم والانفاق وغيرها دن الاك الاخروية والدموية ويه حث على فضل قضاء حو ابح الملق ونفعهم مانس منعلاومال اوجاه اواشارةاو نصحم اودلالة على خير اواعءانةا و شفاعة اوغيرذلاك »قال اوالعتاهية املق كلهم عيال الله نحت ظلاله فاحبهى طرا اليدابره, لعياله *وقال فيشرح الاديث الاولبماحاصله [اللاحسان بالمالو اللاه و النفع الديى والددرى وهذا بقيد أن الامام العادل خير الناس لعد الاندياء لوفور تقعد للعام واناأساص هذا “ثم اقول اناريد بهذا الدلالة العقليه بلا رجوع الى النقل فن قبيل اثبات المطلب النقلى الشرعى بالعقلى فلس ضار “ها عند من بقول بتمرعية المسن والقع وان النقلية ابتداء او رجوما ثيه ده فلذاخ:صاص له العم ل شامل لبعض العمل وفرسعءت مان شارح أححديث معنبى المديثين كا شتضى اطلاق صيغتى المدثين ٠و‏ تدقال شارحه عن الميزان أن الحديث الاول واه وعن ان عدى له منا كير ورواء ابن حبان عن الثقاة الطامات وعن الهنى نا لد عش الثاى مسر "وعن اتن الور 6 عن الهيثى ايضا هيروك وكذا عن النيسابورى وعده الصُارى امنا كبرو با خلة الواردة فى فضل الع وعلتها لان الاصل فى النصوص التعلرل مها عندادراك العلةفالذ كوراماعلة متصواصه أومستئيطة كلوق ذلاك ماده قولهواطاصل ا ىجاصل تلك الادلة فتأمل 8 ثمالمتعدية 6 مطلقا ©« نومان اخروى »* فيه تفع اخر وى لاغير © وهوافضل من ججيع اعمال البراذ هوعل الاندياء عليه السلام 6 اذشانهم تعليم الشمرادم الالهية وتليغ الاحكام الريامة وه 03 اى بهذا النوع فضلوا بالبناء على المفعول المار متعاق عابعده من فءل فضلوا فالظاهر انه الحصر لائى ان تفضيل الانداء اتماهو بالوج الالهى وأو س أله |اعاكون ( برشة م؛ ل ) يلبالفاضلو انكان التعلير|افضل 4 عند اللّهتعالى فى نفس الام وانكان الافضل عندء لمدخلية لا باغصسر واله بش عدم هد خخل أعمالهم .فى بفضيلهم ولوسام أن لهم نه | الطريق ( الفاضل 6 اى مافه حر بياس ع فضل وهو عبادة الله ل( وان كان التعليم © لتعدى بفعه ( افضل)منه بإلان نفعه) لعمومله ولغيره (اوافز) فضلا منه لما ,رفع به من الفسقاد وحصل به من الصلا ح لاعباد (فلا يكون 3 بآأس اتهى والمااصل إنالعبادة المتعدية ©“ اى فاعتيار نفعها فاسناده الها محاز عقلى ( الى الغير افضل من القكاعارء )»عل ماه للد يكلو عيال الله واحبهم الكه انفعهم لعياله و ( لان خير الناس من شفع الناس» هوحديثرواء القضاعى فى الفردوس من حدي جابر رضى الله عنه مفوما ولفظه خير الناس انفعهم لاناس فى كلامه اقتباس ( ثم 6 الأعال اق الشعه يد تمان اخروى © ىا امتدوية الىالا آخرة(وهوافضل من ججيع امال البراذهو) اى الفم الاخروى التعدى ائره ( عل الانبياء عليه السلام ) لانهم اخر<وا الاثم كن ظلات الكفرلنور الاممان ومن غضب الله ارضانة ( وبه فضلوا ) قدم الظرف للاهتام (خرج)الديلى المرموزله شو 0 فالمتية فى الفردوس لإعن عبدالله ن مسءود ر ذى اللهثعالى عنه عن ”م ا فور جهم من ظْلةالجهل :ور | العل 6 بالينا لغير الفاعل لم بالمعطى (ثواب سيعين صديها» فديه زيادة فضل ,اله عل'ثوات العمل اذهو (ولذا)» ائى لاحل هذا الحديث الشسريف (قال فى اله:يس) وود مرضيطه اذا 2 ركذن )يفن الاون طالبان ليشعل الذكر وغيره اقول لماكان هو الغالفك فيه اقتصر عايه معدم (عنا) ثمابدل منه قوله 2 0 الصيرة او 4 ص (غيره)اىغير ع الصلاة (احدت) ص الرجاين العم و م العام (والاخر م بفحم الممد اى الثاتى بتعام (لتممل.ه) قْ نفسه 2 فالذى تعلم ليعام»الناس (افضل © لتعدى نفع عله ( لان منفعته 2 للناس 4 لتعليهاهم (وابلغ فىامص الدين 6 لايانة الاحكام ( اتهى) وتشريع عاق على ا_ديث امنيس موقوف علىصعته حتى يكون جه فالاحكام إزو) نوع بردنيوى» نفع الناس فىالديا اها )درن لهي سطز رت . ن الع( »ا لشسرعىو مثله الابة (ليعر الناد اما هو لسيت الاتداء 00 4م وكلاءنا عند أاقامة الغير هذا الام وانقاس خال! الامد عل كال «قصودا بدغير متعد بالغير 5 ديار يه ابومنصور الدئلى 8 عن عبدالله : مسعود رذى الله تعالى عنه عن النى صبى الله تعالى عليه وساء اندقالمن تعام با ٠‏ نواه من العلم النافع الزاجر #ليعلم الناس»ه ليجردرضاء تعالى يعتىنيته تعام ى قياس مع فارق ظاهر وودكان علة الاص ا أ ادن قل قيه | ا رة ال اشرّاط النية الصالحةى رسب الثوات والى عدم شر ط, 0 جبع انواعالعلم فالمعلم والوشرطية احاطة ججبعاركان المسئلة وشا انلها | 2 الصلاة باب مكل انتهى هل اعطى 25 من الله تعالى #وثواب سبعين صدنا» مرا اوزان المبالغة وهو المبالغ فى الصدق وهوالذى كل فى تصديق كل ماحاء نة 7 00 صلى الله تعالى عليه وسام عا وقولا وفعلا لصماء باطنه و ساطن ١ل‏ نى صبى الله تعالى عذيه وسلم 0 لهولهذا م يتلل وكتان© ' تعالى , دنهما ثى” فىقوله تعالى * اوائك مع الذين انم الله عليهم من الثبيين والصد هين والح الات ره ذ كرهالغزالى +وقالال_.ضاوىق نفسيرها ذه الام بد الصد يق ء | الذن صعدت 0 ردعراق لكان فى احج والآيات واخرى عار ي التصفية والرياضات الى اوج العر فان عزنا اطلعوا على الاشياء واخبروا عنهاعلى ماهى عليه فالعالمداخل على التفسير بن فىمفهوم الصديق فيازم فضيل الثى” على نفسه والقول انالكلام فىتفضيل المتعلم معالصديق مسب اعطاء الثواب.ةتضى تفيضيل ال: على المعإ فا ود وم ا اح را 6 اشكاله + اقول لا سعد انالاستثه! حب قصد تعام الثناس فالمتعلم لقصد :١‏ :علي ثاب ا تثرُهنثواب الصديق الذى هوشامل»لاهاا 0 ذلك العالم م الغيريل تقاعد للعمل فالمتعلم القاصد لتعليم التَائ اعظ ىله من الاح ركام لمكذاكا كماما لى للعالم الذى لايعا م بل شتصر على 0 »ثم الظاهر انااديث «أول ايضا اما بان ال انالمراد جنس ثواب سبعين صديقا اوبعض ثواب سبعينوقيل ثواب ااسبعين غير مضاعف ولهمضاعف ولعل سبعين التكثير لالاعدد فتأمل بعد «ولذا قال فى لجنيس اذا تعام رجلان علاء ع 0 همه الذىهوا ف 1 -.أوماذشرف العط م على قدر رف معلو٠ه‏ 8 اوغيره : من المهمات الشرعيه و احدهماتعام ليعام الناسو الرجل «الاآ” خر #ه بتعلم وولبعمل يه بعله #فالذى تعا م ليعلم 34 ا فو افضل» من الذى يتعلم لتجمل , هلان منفعته ١‏ كرٌلاناس وابلغ فى ام الدبن 6 لابقاء شر بعة الله وض حك الله وجاتها عن الضياع وصياتها عن الضعف والانطماس #ااتهى» كلام | 8 ودسوئ * عطف على اخروى: حكونه من الدحوى الكوله يوام منافع الدنيا والا فهذا اخروى ايضا هق كالصدقة # زكاة اونافلة فانها متعدية ايضا لاتفاع الغير ولو فى ام الدنيا 8 والاءانة # على البر والتقوى (والدلاة ١‏ ا (كالصدقة © هى ذل الال للمسكق لوج الله تعالى (( والاءانة 6 باله_لة والنون اويالة والثلثة | وأالدلاله ) اضالين الى الطريق ١‏ والشفاعة 6 عند ولاة الاءوران يحتاج اليها (وبناء القناطر 6 نحم القاف كيف النون وكير ال#لة الاولى ججع قنطرة وهى مانى لاعبور عليه والمسس اعم لانه يكون بناء وغير بناء آي المصباح (وكوها) كاطسور ( وتسوية 0 واماطة الاذى) كالذثوك و كّ ر (عنها فهذا) النوع يفن [أبادةالمتعدية(متوسط) منجهذ!ا كات - 00 (ربنهما) بينالنوع الاول منهاوالفاصرة (دون الاول» مد - اى النوع المتعدى نفعه فعا دنا الاوتوق القاصر 0 على صاحيها لانتماو زاثرها( كالصلاة والضوم والذكرة) اى ااثناء على الله تعالى و الدناء) اى الصواك منه وف الحديثالمرفو الدماء ح العبادة ثم تلا وقال ربكم ادغوق 8 والدلالة ا اك رن كدت اأسناء ع الدال على ار سام الله حب افاثة الاهفان هفو الشفاعه يه المسنة قالالله تعالى » وه نيشفع شفاعة أخسنة يكن له نصيتمنها هلو بناء القناطير 6ه كا سر فرق بان الاو ليكو باابناء والثانى أئم يو ونحوها# كافاثة الملهوفين فىحديثالجامع »نافاثملهوفا كتبالله تعالى له ثلانا وسبءين مغفرة واحدة منها صلاح امره وتان وسبءون درحات 0 م القيامة وقضاء الماجة ايضا فى حديث الجامع ابضا هن قضى لاخيه الملم يحاجة كازله من الاجر كن حم واعقر وو بناء لاجد وااسقايات والرباط || ونحوها # وتسوية الطرق »© بحو رفم الاخار وتس-هيل المرور باى” وجه ٍ وزاماطة الاذى © اى ازالة مابؤذى المارين # عنها 4# عن الطرق اقتباس ةن قوله صلىالله تعالى عليه وس الاعان بضع وسبعون شعبة فافضلها قوللااله الاالله وادناها اماطة الاذى عن الطريق 8 فهذا ه النوع الثانى من المتعدية 1 ل متوسط يلنهما 6 بين النوعالاول هن المتعدية والعبادةالقاصرة لدو نالاول» السام فى المستدرك 8 د |8 0 0 اتمسؤرد قالاخروية سِِ وفوق القادسرة 3 لعدمتعديها اصلا اوتعدىالاول 3 لغارى وابن بان ناذا أى لاحل كون اسحجب لكر الآآية رواه 2 لانه قد يستديم الى افقراض الزمان واشيع لانه قد يتس شا وغربا || 7 0000 6 كالصلاة والصوموالذ كر © لكن بشكل :وق ولهتعالى* و لذ كرالله! كير» فر 7 0 0 يه ست لقصل تبإقاديت كدر ة لطاشرها كرون الدكة ان أ القاصترة( كان الاشتهال ص | للا امل حساك ضرفن كور ديت حصنا اضين نسي ١‏ باص النسكاج بو )امن اكير اعالكم وازكاها عند مليككم وارفعها فى درجانكم الحديث لان اقل | 2 الكسب © بالزراعة التفضيل للذر ذا |لن سابق+و فى اللجامع ا باد در حة :نومالقيامة الذا كرون الله والتخارة ( لاج التصدق» اق رةه فال كر افضل الأعال وراسن كل عبادة ورأس كل سعاذة ا ١‏ وفيدايضا لااله الااللهلاإسبقهاعلولاتتركذنما وحديث افضلمااتولاناوالنبونءن ١‏ *ن' على لام قبلى لاله الاالله فنفضيل العكس اماءنرأى فى مقابلة الننص اوثر جم وا يام فيا 500 لاخير ' «والدماء فلذايه لاجل كونهذا النوع افضل ٠‏ من القاصمرة «و كان الا ال ام 0 ١‏ ص 1 تكاج زوج زقدر عحفوته لإوالكسب» من الخلا لالجل تميق | ار الام ترق الل 0 لى التقاعد 5 ادالفع 0 الامة و ا نين أن .تاو لامالا فى ام وفىالصدقة دفع احتمابج الفقير »قال الحثى لانفيهما نفعا د.ويا للغير تخلافالذلى : : لكاي ع لكك - 1 وص ليما ]| لاينى مافيه من خفاء النفع لد يو ف / ع وان كان داوق لاد فيد ووجد فىنفسه ظنافاليا ع العمل فيهما ؛قتضىعله والا فلاكا فىحاشية خواجه زاده + ولماثدت افضلية الاشتغال لدان من العبى لاعبادة 1 نت الكر مد 8 والاح قأند الدو به واكوال الفقها اودى لهي تنا لكالل اكد والوا: ظط, 0" ق خم نا الع وعدم / صرؤاء الى رهات اطهلة لام كيد والى القه فى | اهم .ل والزجر ع2 ن الاصغاء فهَال (فعليك ايها السالك) فىطر دق اللهتعالى ابا اد ) بكس لنفاستة فتفاسة كرنه وعظم ثوابه (فلاتصغ) اى الأقل ‏ حك (رال ترهات ) بضم الفوقية ونشددد الراء تقدم تفسيرهاوقال بعضهرهى الكلمات الباطلة اتماتكام ذا للاطها ررانة عر مارك كا فى المواهب ( جهلة الاضشوفه فى ازع 6 ظرف مس:قر صفة او حال من جه-لة لان اضافته جنسية ‏ شولون العر حاب وانه ) اى العم (رحصل بالكشف) من غير 5 ( فلاحاجة الى الكسب) وهذا حالف لقوله عليه السلام واما العزبالتعر رواه اأضارى والعر الماصل بالكذف هوعا العرفة لاع العمل ولذاء عل ابن رستلون فى حكير المي طر يق العمل والتمنل طريق العر قالع الأول اأرهى والشاى العرنان كا هدم الأخارة اليه( فانه)اىهذا القول فيا-جلوهعليه ( كذب) لعدم مطابقته لاو افع (وضلال )6 اى خلاف الهدىو فى المؤاهب نملا عن هنهوات المصنف + وقد دبن حلى الله تعالى عليه وس قفضل الع جمه الاق وان مائة حديت نزو اخلدل) أن نعع منهم ب الم الاجتهاد (والمواظية فى#صيل اللا فعليك اها السالك #» من خرافاتهذا العالم الرجس والزور الى مقاصدا | انواع عيالم القدس والنور* اقول بر بد المسصنف يعد انيات فضل 0 على العبادة | بالكتاب والب_نة واقوالالفقهاء انوصى باد فى اسعصال الع بلامبالاة الخالفا ١|‏ فىذلك قبا ديه اىالسعىوالاجهاد فو المواظية فى#صيل الع » اىا كتساهه | وارتكابالمثاق والكافة فىطر بق هلعظى شرفه وقوة فضله بمامععت سابةاط فلا تصغ 4 من الاصغاء اى لاتانفت.#ؤالى ترهات» اباطيل 8 جهلة المتصوفة » لاظهار | ماليس فى الباطن اذ كسب ادءائور او هسب ظن كلق فيهم لاف نفس الام لان الصو | فى نفس الامى هوالمتشرع يادع الشسرائع والمتسننباقوم السئن 8ف زماننا»و فديارنا |[ هو عصير التسعمائة فى التقبيد بالمهلة والزمان اشارة بل دلالة الى ان كل صوق ' اي سكذلك كاغو كذلاث فكل طاأغة كالفقهاء والعلاء فيه فق وصكاء وال#دثين والمفسسين والملوك والامراء والقضاة واهل الاسواقوالصنائع فيهم كلا النوعين' الفسق والصلاحفلايم الذم بذمنوع واحد كبعض اللهلة 8 بولون العر جاب »* || عن «شاهدة انوارالقدس مناليحليات والمكاشفات وهذا جهل اذ بالعر يزداد |[ الشهود وتكمل المعرفة بل الاب هو امهل كيف وان الؤصول ممتاج ألى قطع عقبات النفس ودفع حيل الشيطان وذلك لاعكن الا بالعر وليل منمطً] ' غلطهم انهم برون اكماعلاء يشتغاون باللحرمات ويصرون على النهيات ١‏ ونستغرةون فالمكراتو يزجونانمورث ذلكهوالعم تع ذبالله هن شرور انفسنا وسيئات اعالنا فانه اذازلعالم زلءالم كاانهاذاعزءالمعزءالموا كز مشاهيرالتصوفة' ترون ف الع و #تهدون #وانه يه اىالعر هو صل بالكشف #ه بدو نشم كسب انكشافماوراء ال#سوس هن المالغيب تصفيةالقاب عاسوىالله يدوام الذكر ونسيانماعدا المذكور وعن الللسانى المشاهدة اللقيقية ماتعلق بالمشاهدة الالهية |[ واماغيرهامن حوالاخبار عنالغيبات فليست مكاشفة حقيقية بلصورية قاطمة أ للا ولى :فلا حاجة الى الك ب اى المطالعة والاخذمن الاستاذ +نانة يلكي ف بقولون ' ذاث وهوتناقض »قلنالعلم اده الاتداء بالعل جاب مانععن الكشف و اماالابتداء بالجاهدة يتهج الكشف الذى بشغضى الى العلم إوفانه كذب كه يدل على كذ به جد يث اليارى واتماالعام باتع وان العام الذىادعوا حصوله بالكشف هوعل المعرفةلاعلومالشريعة والاحكام نم قد صل لكن على طر يق الندرة معكثزة لاف ذلايكو نمناط لمكم ولا يعندنه يلو ضلال »فى حق نف ه هوا ضلال 6ه فى<قغيرهقيل هناو فىمواضععديدة فواسبق فى مثله انهذاالطعنو العطدًا تمايكون على و جه العام لا على و جهالخصض فاله لاوز ذلك اعينفانسوءالثان حرام وحن الظن لازم *قالالنووى يجب جل الاخوان على الحاءل اللسنة فكل نقيصة الىسبعين ملا ثمقال فلاثسآأل عنلاتعام | العلى عن احكامالله اصلافانه جيل كر كأسبق واذاساعده التوفيق !مل بلاعلم (والا) ١ 12‏ ته والا فلافاكة لاعا م الشمرعى 49 م منعالم لمنوفق الله تعالى بالعلم ذو لو كم نجاهل وفقه بالمل الالياء فخير 8 العالم وائما زعام الندم والعذير بلااساءة ظن ونحسس وامحان اعينالىغير ماقالهلاءئى مافيها من اخلط واللخال وسدطرق الاص بالمعروف والنهىع نالمتكر وطرقاللدود والتعزيرات والتأويل بالحسن اما هو عند الحمل وعدم صراحة اخاطأ ولانه اذالم بوجد فىمعين فامعى وجوده فى الهو م وقد قالوا لاوجود لاعام الافىضعن اللياص وسلب تعلم العلم وتفعه وتو يضه الىتوفيقه تعالى والى حصوله بالالهام والكشف مالف لقواطع النصوص والامجاعكايدل عليه قوله 98 فانالعلم ‏ اىتعله وكسبه 8 فرض »* عينا وكفاية كاسبق اتوقف صعةالثمل عليه 8ه وانه 6 اىالعلم اتمالحصل ع بالتعلم # لاغير ف لماقاله صلى الله تعالى عليدوس! ع كاسبق انما العلم بالتعلم لاشّال كيف صل الفرض ‏ من انابر الواحد والحديث فىهذا الباب ليس #توائر لانانقول لعلاك قدسععت فيا سبق انظنى الدلالة منالكتاب معقطعى الدلالة من امير الواحد بشي دالقطع ويجوزحيئذ اضافةا لكر القطعى الىمثلهذا الواحد وهذا ٠»نىماقالوا‏ المبر الواحد المؤيد بالطهةالقطعرة !عم اضافةالفرض اليهوههنا مؤيد بالكتاب بلبالاججاع ويجوز انيكون المديث«ندا للاجاع ويضاف لمكم الىالسند وقديطاق الفرض على الظنى لكن لعلذلك لالح هنا ف وانمأخذه » اى العلم 9 كتابالله تعالى وسنة حبيبه صلى الله تعالى عليه وس لمابيناه ساها يه فىفصل الاعتصام بالكتاب هنانه لايكون بالكشف والالهام ولابالاخذ منالله بالذات ولامنالرسول علهالصلاة والسلام © واناععابة 46 رذى الله تعالى عنهم لؤخير هذه الامة وافضلهاكه علا وعلا لإؤفانهم اجتهدو ا فى استنباط الاحكام من الادلة © واختلفوا واستدلوا بالكتاب والسنة ولمقل احد منهم الهم الى يه اووةفت بالكشف 8 الدحرام اوحلالاوغيرذاك # فلو امكن | اوقع منهم واووتع عم ونقل + فانقيل فى الرسالة القشيرية هذا ا-جدينحنيل كان عند الشافعى فجاء ثيبان الراعى نقال اجداريد انانيه هذا على نقصان علهايشتغل ببعض العلم فقال الشاف لاتفعل ذل شنع فقال لثيبان ماتقول عن نسى صلاة ٠ن‏ جس فى البو مو الايلة ولادرى اىصلاة نسيها ماالواجب عليه ققال ثيبان ياود هذا قلبغفلعن الله فالواجب ان يؤدب حتى لايغفل عنمولاه بعده ففثشى على ا-جد قلا افاق قالله الشافعي الماقللاث لاحرك هذا وثيبان الراعىكان اميا+ قانا لادلالةىذاك على معرفة حكم شرعى مختص بالعالم علىان هذا القدر يمكن اخذه منافواء المشاخ واله لادايل علىصكة سنده واو سس فقد “ععت انكل ماتعالف الاص ذهو رد وقد ذلالنص علىلزوم التعلم وانصعته انما تعرف عوانقذالء) الظاهر وانهاوسام تادر انشاق لاعوجت فض فل فا فان ادعوا الهم كو فوا ووصلوا الى مالم يصل اليه ( فان الع © الرسعى اى لعل ( فرض ) بعضه عينى و بعضه كفا ىكاص 2 واله ع2( ائ حصوله بلعم لما قاله صبى الله تعالى عليه وسلم , أءَْ لاع من كدري اله (وان مأخذه» اى محل اخذ العام وم جعه( ك.تاب الله تعالى » اى القران العظيم ( وسنئة حيييه صبى الله تعالى عليه وسا , لأبيشاه سا ها ادل عليه ( وان ا اب ررضو انالله( خير) عليهم (هذه الامة وانضلها 6 اىا كثرهم ثوابا ( فانهم اجتهدوا » فى غصيل العلم ( واختلفوا »6 فشكدل اللكارف ( واستدلوا ) فى مقام الاختلاف (( بالكتاث والسنة »© الاصصلين احدمنهم )اى من السلف (الهم اانه اىاللكم ق فرع ( اله خلال او حرام أو غير 1 ذلاك من با الاحكام التكليفية اوالوصفية إزفان ادعوا انهم كوث-ذوا ذلك )© ووقر 4قى قلو هم العلم الكى دن ( ووصلوا ) منه تزالى مالم يصل اليه العحابة نهم مبتدءون خارجون عن مذهب) اى طريق(اهل السئة والجاعة) ان الاحق بالفضل فىهذه الاءة عاب كاد لله حديث اوانفق احدكمه مثل اخدذهها مابلغ مد احدهم و لانصيفه كا (ولو-ئلاحذهم)اى جل | التصوفة (عن الاخلاق المذمومة)ثشرما (مثل الرياء)اندع ل الطاغدليراه الناس فيقبلو ا عليه (والكبر) بطر ال | ا وغ طالنان (والعن)» النظر لانفس بغير الكهال زو الحسد) تمبتىزوال العمدعن قامتبه توا هقد» جل البغضاء . 1 فىالفؤاد «اوعن علاجها» المذكور فىكتت القوم واحسنها فيهكتاب الاحياء للامام الغزالى ( اوعن الاخلاق المهميدة6 شرعا لمدح الشرع فاعلها إمثل النة) اىصلاحها وحسنها (والتوبة» الهروج عن الذنب خوفا من : الله تعالبىو الندمعلى مافارقهمنه والعزم عللىعدم العودله -ف[ 458 (والتوكل» السكون نحت جرى القدر عل 0 دو 0 بلبوجد عام فغير النى هن غير علم الاحكام الدنية مالابو د فىالنى >ماعلى القول إروالث 8 - - بولايةاالمضر وابوة موسىوانت تعام اله بعدتسليم ذاك انكلامنا فى الشمرعيات اناه 1 وادعاء ذلك فغير اأكحابى غيرمساء كالبى 98 فهم مبتدؤن خارجون عنمذهب مولاه عليه لما خاق له اهلالسنة وابجاعة # لما عرفت من مالفة الكتاب والسنة وكلام الفقهاء ولا بزو الرضاءيالقضاء) حاوه عرفت منفض_ل اأعكابة #ؤولوسئل!<ده, عن ثى* من #الاخلاقالمذمومة وعسء لل أو عن ديق || مثل الرياء:والكير والعصب واللسد والمقداوعن» معرفة لوعاة ا |2 1 00 #خصيلها» اى الاخلاق الجيدة مثلالنية والتوبة والتوكلوالصير والرضى بالقضاء والشكر اوعنطريق اده شيعا واد || .مها أوتقوية شعيقها بهت > ا دهت وص وللتدر ل 0000 :)عن و0 كان التصوف فى اللقيقة عبّارة عنامثالها ولهذا قدبمّال لعل النصوف عر الاخلاق 0 5 ل 3 من الخحالة 2 وخلطاى كنا 4 بالهذيانات 5 وكام الح 0 0 0 بالدماوى الباطلة وبالاروج عنالمدود 8 والطامات # اىالزخارف الباطلة ار جلو خلط لاخنى أنالمراد عدمالعرفان عناصل ماسئل وعدم الموات عنمعى كال 1ل فاكلامه) 2 مما || لفل كانلاءدمالمل والجواب على اصطلاح الفقهاء الآنحتىتوهم ونقالانهلوسئل نه مياه انوبكر رضى الله تعالى عنه مخصوص هذا الاصطلاحلايعرفه ومافائدةالعر بلاعل ا ادم ا وماضرر عسدمالعل مععمل وليس العلل مقصودا فنفسه بللاجل اهل ولووجد 2 العمل توف ق الله تعالى فُاضرر ا وقدعرفت انهخلط اىخلط وجسارة ان الىمادوجب اما عظيا ف بلاوسئل عنفرائض الصلاة والوضوء والاستتحاء م تحير واضطرب *# ولاهّدر على جواب اصلا وهذه مناجلىالواضكحات حتى 0 لا كثر الصبيان والعاتى الحض ف بلبعضهم نكم اعتقاده بعد 6 بانلايعرف عا لدت لعل عن| ل 0 ذانه تعالى وصفاتة واحوالة وكذا ماق حقارعل 2 وظناناله مان ااا مكالف كاتقدم ثور ير © واحواله وكذا ماق سق ارمل # وطرانات ا 00 فى واب( واضطرب» فالاعراب إربل بعضهى تس اعتقادء بعد) اىلم يعرف مايحب فىحق مولانا تروانه» عزو جل وماجوز ومالسع يل وكذا لم بعرفمانجب فىحق الرسل عليه السلام معانه يجب شسرءاعلىكل عاقل بالغان يعرف ماد 5 رلان: 2 رقة ذلك يكوان: وكا مه لامانه على بصيرة فى دبنه ولعد بالبذاءعلى الضم من امعا عالغايات (ويظن إن الله تعالى لم #اىكا نومقكن فى اأسعاءمع ان انحل مال فى حقهومن .قال أنه تعالى حال فشئ قا ند به كفر وقدذ كرفى حر الكلام من قال بالاستةرار 5 لعر سل فلا او اما انهو لانهمثل العرشاوالءعرش كروهو | كبرم من العرش واعاقالفقابله كافرلانه جعله #دودا انتهى لزوانه على صورة َ( وقدتقدم 'التفصيل 001 ا هذا حل كلأآمه على وفق ع أمه عون الله والهامه + قال الشارح الطرسّة وحارح الشسريعة #د الكردى فىثشيرحه اللمى بالتوفيق ان هذا الاعتقاد ع فى ندس الامس مطابق لاعتقاد ججيع الاندياء والاولياءموافق لماورد فى الكتب الالهية والاخبار الندوية وان ظهر خلافه بين الامةوتشثوا فيه باذيال الفلاسفة كاذ كر نا مارا فىفصل العقاك * قال صلى الله عليه وم الواحوك بر هم الر دن ارجواءن ف الارضير جكم من فى السعاء وقال صل الله تعالى عليه وسإان الله تعالى خاقى ادم على صورنه + وفرواية ادر خا ادم على صورة الر جون* مقال تأملفه بالااف ولانكن سف.ها فان السفيه 6 من الكيالات اتهى كلامه * فنقول وبالله التوفذق هذا اعتقاد باطال وقول عاطل من اباطيل ال#سمة واقاو يل المشيهة ناش من خبث الطبيعة و فج القرحة مالف آللةالمفية والاخبار التبوية والشريعة الشعريفة والعقول السلية * فا نالآ با تالقرآئة والاحاديث النبوية متطاشتان وقلوبالاندياء والاولياء متوافقتان على انالله تعالى لاعكن كان ولانحرى عليه زمان لانالتمكن على ماذكره التفتازانى عبارة عننفوذ بعد فبعد اخرءتوه, اومحةق لسءعونه المكان والبعد عبارة عنامتداد قائم بالمسسم اونفسه عند القائلين بوجودا:نؤلاء والهتعالى منزه عن الامتداد والقدار لاستلزامه القرى كإفى شرح التفتازانى*وذ كر فى سح المواقف ا فىادات المكانواطهة وجوه «م:هأ لوكان الرب تعالى فى كان أوحهةه لزم قدمالمكان اواطية وةدبرهنا ان لا قدم سوى الله:هالى و عليه الانفاق * ومنها المقكن حتاج الىمكانه حيث لتحيل وجوده بدونه والمكان مشتغل عنالتمكن لواز الملاء فيازم امكان الواجب ووجوب الامكان وكلاهما باطل وباق الو-دوه مذكور فيا سبق وممامالتفصيل شضى الىالتطويل* و فىالعقاد الغزنوية ان صائع العالم لاوصف كونه ع رم كه مقكنا ق امكان لا نالرئ أىالطلو عن المكان بارت ى "الاك نلإن لسكا حتتا درس وا وانه تعالى على صورة#ه وقدقرر فىالفقهيدوالكلامية تفصيلهوحرر تاسبق اندكفر زمعلينا تفصيل جهة الكفر بل التسلمكاف هنا اذ البرهان انماهو فىمعثه الام ل حية لكين :ول السل كافهنااذ رشان عل فاج لد 12 | اللو جودات الى خياد تعالى غير قدب فلو تمكن البارى تعالى بعد حدوث المكان لازم تغير البسارى هن التعرى عن المكان الى ا تمن فيه والتعرى هن مات اله_دوث وعلامات الامكان والبارى تعالى منزه عن ذلاك اتهى كلامه + وعند المثبهة اداراءة مككن عل العرش وال المحارية انه فى كل مكان مستدلين على ائبّات الفكن على العرش ايظاهر قوله تعالى الر-جن على العرش استوى + واحاب عنه اهل السنة والجاعة بان فيه وامثالهقولين+* احدهما دول المتقدمين وهوالتنزيه عن ظاهر التبادر منه وتفويض الام الىالله تعالى لاله منالمتشابهات ومايعر تأوبله الاالله والرامحخون فى العام شولونامنا بدالا له وهاه الذرآان فض ن ذؤمن بظاهره و نكل العلم فا ال اللدشال وقاكة اكرشاظات الاعان اها > قرو ا قال اوبكر الصديق فى كل كتاب سر وسر الله فى القرآن اوائ ل الور عاق تفسيرالبغوى + وذ كر .فىر الكلام عنمالك اءنانس انه قال الاسةواء غيرهول" والكيفية غيزمعقول والامان به واجب والسؤال عنه بدعة انتهى كلامه + والثانى قولالمتأخرين وهوانالاستواء على العرش كناية عن الملاث لانالعرش سريرالملاك يشّالاستوى فلان علىالعرش اذا ٠لاث‏ وانلم شعد عليه ولميكنله عرش كقولك بده مبسوطة كناية عن الود ولابدله اص_لا* وقيلالمراد منالعرش العرش المعروف والاستواء معنى الاستيلاء لكبالقدرته وتمامتضرفه نك الفاضل الزوشتى فى حاشيةالقاذئ + وقيل]انالاستواء. فى الغة الاستقرار وهو بستلزم المقكنوهوالمدعى*+ ومكن اناب عنه بان نال هذه الآآية لانثبت المَكن لان الاستواء يطلق ثارة وبراده الها م *كافىقوله تعالى ولماباغ اشده واستوى اىتم وكلعقله وقديطلق ويراد به الاسةقرار فى اللكان كافىةو 0 واستوت على المودى اىاستقرت سفينة نوح عليهال_لام وقديطلق وبراديه الامتيلاء والغلبة كأشال فلاناستوى علىالبلاد اى استولى وغلب كندل عليه قو لالشاعئ فىحق بشر نم وأن * قداسةوىبثس على العراق*هن غير سيف ودممهر أق+فيكون ال يوأ ل ولينا! تال أكون دا 0 ده على المدعى + وقيل انالله تعالى مد حذانه الثعريف شوله الر -جن على العرش. استوى وذ كر الاستواء للدحا عا تستف أذ 0 يلاء والغليه فلأو جل على الاستقرار ل نشهم منه المدحلانه ث شار لكفيهوض. ع و شر يف فى شر حرهط 10 أباع ناه د لاله با تمكن بشو له صلى الله عليه وسلار جو إ من فى الارض ير ج> دز قال ِ! عفان ع 1و - من اميا عاى 0 فى السىاءو انما نس ب الى نالل | ا اعلا نها قله الدماء 1 ا اليا مني ااوا1 رادمن اله ء الملاعكت ل تى ار جوامن قالارض مَنَالناس يررحم 1 من فىا! لسواء ه ن املد : 20 ا2 : فظكم الملاعكة 4 ن الاعداء والموذيات اسدءر ون ويطليون 00 4 نالله الكريم كافش حالمظهر + 2 عن 1 ستدلاله بالصورة نوله صلى اللهعليه وس فان اللدتعالى خلقآدم على صورة . وحهه 0 لهال 1 0 0 وقال 0 0 خلقآدم على صورته اى صورت الفاضل ا 3 ا #تصةه وا علي : اتهى كلامهع وقالالمولى منلازادهمعى الحديث انالله تعالى خلقآدم على صورته التى شوهد عليهاف الدثالميغير صورته عنداخراجه من اللنة الى الدني) " كاغيرت صورتابليس+ولين حلناانه راجع الى الله حز 4م هه تعالى كاجاء فىرواية اخرى خلقآدم على صورة الرحجن لكن الصورة يأ * قال فى الوسيلة قال شار جح الطرقة جارح الشريعة عدالك د ار المسبعى تعر الكت افد وه 571 : القاو نه فك لك تطاق على مفهوم الثى” وعلى مابه نخصص الى" فىذاتهو متاز من غير هافلذا قالت الكماء العإحصول صورةالثى' بالتوفرق هذا الاعتقاد مجم فىنفس الامى مطابق لاعتقاد ججيع الاندياء والاولياء موافق لما ورد :قالكةب الهنة والاخبار التبوية وان ولف متقبنا ادال المكارسشتية انان ص_لى الله تهالى عله يخم الراجون رهم الر ون ارجوا من فىالارض بر كم من فى ال#ماء وقال خلق الله آدم على صورته كل فيه باللطاف ولاتكن سفيها فان الس_فيه تحروم من الملات انتهى فىذاهو : عتازء عن غير هو ار ادو ابهامفهو مهو معناه وقر م نهذ اما هال ان هذه المسئلة صورة تلك المسئلة قبةذ 02 معنى خاق 0 خاقى 2 واا لكمةوالر جةوالكرموالغضب والقهر وامثال ذاك فعرئذ ١‏ عن اذ .ورةا! ىا 1 ا 0 ابن الملك الضعير فى صورتهءائ الى الله تعالىوا صأة 0 ر مكاضا و4 بدتالله وناقة اللدوالءنى ان الها كرمهذه الصورة ل خلقها ددهو اص ملائكةه بالود لهافن حقها انبكر رمو تنب الاسذفاف بها كاقال عليه السلام اذاقاتل ا حدك فلتزب الوجداى فله>رزعن ضعرب الوجه لانفىجرحهالثين وامثلة * قي لالام نيه للندب لان ظاهرحال الما انيكون قنالهمع الكفار والضربقىوجوههم ابجع للقصود الىهنا كلا.ه»والخاصل انالمواب الجامع الشاءل للجميع انبقالانالادلة السؤمية الحترلة لانعارض الادلة التععية اكد بلحس هل امتقلات عل المكماتا فن 0 نقرر. فىموضعه واذا معت كلام المج عرقت كار يلاتهم الفارقة بين الورطة الهلكة والمرد ظهر بطلا ناستدلالالشارح المارح بظواهر 0 ا القطعية موافقا لإذاهى ال#سمة والشبهة والجارية ولمرتنبه ذلك باقوالالتلاء ولمتأول تأويلات الفضلاء فذبط خبط عشواء فىغيراازالق لو ذن له فى مكوار لقا !لق 1 ا اع ج ذى خسارة : فى درك +وادالسوابق لسن فى وسعه الذها أن الىودحيق حادة الدقائق ولعله لم دق ر-.ق الء رفان الاي الط راق اسان وم اعم ١‏ ماقال ذو والاهان دل اجتهد دن عذد له ذو قع ماوقع من المنكر واخلذلانومنء دس من اهل الاح ا ولومن الزهاد د إعباد فهو فىحكم العوام لايعتد كلامه لكونه كالهوام الا مأيكون ٠وانقا‏ الادول ومطانمًا للفروغ اذر؛سا فرق كثير من الناس ببناهلالسئة والجاعه والجسمة والمشبهة من الفرق الضالة فيظنون انكل ماا“عسنوا رسكم ومالاليه طباعهم دينا وملة ولاه رفون بينالورطة المهلكة والمادة امن ولعمرى الفلط فىامثالالقَده مور المثهورة التى بعر فها النسوان بل الصد اوه ندل على ذلة فهر وحيث ث طبعه نعو ذبالله م نْ شمر ه فا<دفظماذ كرت 3 إن التأو يلات اما 3 ولاتكن هن اهل الرد والانكار+ وقدزلههنا اقدام اقوأ ١‏ 3 دن اطهلة المتصوفة الدهام عه بعض الضعفاء سن . العا العظام - دالتقليد وهوف: نلاشتدىبه على الحقيق فلا يغر نكل كان فىهذاالكتات 4 لعيك ع ناحق والعوات >2 ىقال بعص من العزاء العظام والفضلاء الفضام ق تقر لحرن وامضانه هذهالاوراق ع بالاح راق 0 ل الباطلة وا يك ا العاطلة حيث شئ عن جاقة هن جعهأ وسدوء عقيدة دن بها انتهى كه *# فعلى امس جك كل كل ماكانقيه ولا لايم مه لانه دؤدى الىصسوء العة مده وخبثالقر بحة زدية الىمعذاب الذيران و 1 ران الى دخول١آ!‏ تان بل سام عه على كل م نْ قدن منعه ولقد 1 هم منعوا قراءة :| الكتات بالقسطنطز.ة وامرا! سلمطان دخان 4 خلد الله ساطنته الىنهاية الدوران* قسنة ثلاث وستينوالف* يم لفه واعدام دع ته عنو جد -ز هلمم ه- فى .ده خوفا على ضعفة العقولو 0لا ' ل غضب الله و ثقمه لمافيه من : العلاء العاملينو الفضلاء ثماشتغل رده تفصيل لا سمه المقام وقد اغننناك عنه ذف ل(طدرورة التفصيل فعا كان م : كد 1 ا ا 9 5 ا : ْ الكامل ين فى اما كن كثيرةفانه خطاه ذ دع 0 هن اله د مه أه سار م« وقداح.ب ع سَعية 7 23 عليه و فى محله قال فى الوسيلة أيضا قال بعض الفضلاء فىتعر يض ذلك الشر حواءضابه 3 السناطن ادر كله 1 كن الا خراق متجينة للمذاهب الناطلة والكلمات الفاظلة يت ا بالسوء وقد جلس يعض المهال فيدرس من هذا 0 عن جاقةمن جعهاوسوء عقيدةهنر نها+ وان السلطان خمد خان+منعقرائة هذا الكتاب وام باعدام تسذته ايماتوجد وامرنى مؤلفهفىسنة ثلاث وستين والف »١‏ فان قيل اذا لم يكن اعتقاده ع-لى سبيل القطع فبحصرد الظنه-ل يلزمالكفر * قلنا ادلته شتضى لزومالقعم واناللاهر انالشك”ها: فىالضروريات بلخلو الذهن كفر فضلاعن الظن « وبعضهم يعتقد اناللهتعالى لابريد القبائم والمعاصى وبعضم يعتقد .اهمو جد لفعله #كالءتزلة وقدفصل الرد فى#تصرات الكلامية بعض السفهاء فيأخذون ونتدكون عله ضر جون الدين كار ج الشعر من ألعمين 2 بر بقة 4.8 ل« من حدث لالعلو نوها لات ملونولا تا ولونعتمناالله بفضله من ريف الكام - نمو اضعه وا نلا بشفرققدر ا م ا و حلا ينا الكلام فىهذا امقا مافادة لاطالبين و اذهايا 0 وار ان اد بيه هلهم الصواب واليه المرجعوالمأب ( و بعضه يعتقد) كالمءتزلة بزانالله تعالى لابر يدالقبانح لعادى ) الموجودة وذلاك على خلا فم اذه تعالى ان بشع فى لمك مالابر يدرو بعضم يمتقد) كالمعتز له ايضائز انه موجد اله )و يك فى الردعا. :4م قو له تعالى الله خالقكل 2 ى" اى تمكن بد لالة العقل فتاً ل*وقدذ كرف العقاءك النسفيةو اللهدتعالى خالق ف لالعياد 0 نالكفر والاعانو الطاعة والعصيان بارادنهومث: عد نعاه وتعديرهوقاا ل سعدالتفتازاقق ترحه كاز تالمعنز له |ايضا ان العبد خالق لافعالهوقدكانت الاوائله: م ون 2ن ن اطلاق افظ اللمالق و يك :فون بلفظ الموجد 2 4 وتحخوذلكوحينرأى1ا! ا واناعه أن معن لكلو أحد وهوا #2رج من العدم الىالوخود حاسروا على لآق لفظ ا للدااق ااهل اق :وجوه + الاولانالعبد اوكا خااقا لانعالهلكان الما تفاصيلهاضرورة انايحاد . ب هد ره ة والاختبار الا كذلك واللازم باطل فانالمثى من مو ضم الىه مو ضع :شل على سكناتتخالة حركات بعضها اسرع وبعضها انطا ولاشغون لإاشي* بذاك وليسهذا زهولا عن الع بللوسئلم 0 1 تأمل* 9 ' الثانى النصوص الواردة فىذلك افولهتعالى+ و لله خلقكم ومالعيالون اىعلكم عل أن .مامصدرية اثلا نحتاج || الى خذف الضعير او *مو لم على ان ماموص_ولة ولمْعل الافعال ف:أمل لاسَال لوكان الكفر شضاء الله 1" لوجب الرضاءيه لانالرضاء بالقضاءواجب واللازءباطل لانالرضاء بالكفركفر لانانقول الكفرهقذى لافضاءا»: والرضاءاتما بحببالقضاء دونالمقضى الىهنا كلاءه * اقول حاص لهذا السؤالان يقال لانسي انافعال العباد كلها بقضاءالله تعالىوالالزم انلايكون الرضاءبالكفر كفرا لانهمن-جلة افمالهتعالى وليسكذاكث لانهلوكان كذلك لنّ] انلايكون رضاءالعبادءه لانالرضاء نمَضاءاله تعاللىوواجب واللازمياطل وكذا الملزوم فلايكون افعالالعبادكاها] , بقضاءالله تعالى * لانانقولالكفر هقضىاى لوق لافضاء وهواجادالكفر وخلقه+ وحاص لهذا الجواب انشال 1 ان كون الكفر نقضاءالله و جب الرضاء بقَضابه لاالرضاء والكفرهوالرضاء بالكفر لاالرضاء بضاءالكفر والسائلًا] لم شرق دين الر ضاء مضاءو بين الرضاءبالكفر وزعمانهما واحدوليس كذااك الجدلله على التوفيق #اعل اناللهتعالى ' ل ل جميع الكائنات جوهراكان اوعرضا طاعةاومعص.ة لانهتعالى خلق الكانّا ت كلها بالاختار والعل فيكونًأ|: ١ 7 3 7 3 200‏ عم ند الها بالذرورة الاانالطاعة عشية الله تعالى وارادته ورضايه وده وقضاءه وقدره وان المقصية بقضانة . / تُعا ل وقدره:دؤنر ضانه و محباه كافى شرح العقاد» والمعتزلة اعتقدوا انالا م ستازم الارادة والنهى عدمالار اا دعلوا اعمان الكافر هرادا وكفره غير مراد + و نحن نعم ااال قد لاتكوان همادا واو مله وقد يكوان ماد ونهى عنه كم ومصالح حيط بهاعم اللدتعالى او لانه حل <م يه لاسئل عاشعل الابرى انالسيد اذا اراد ان إظهر على لخاضسيك || أو.بوطاتهسا بل اشيزقهنا سبق فلانقتله وزنو اكه لل ااا عصيان عبده ياميه اركان # وهو فرض اوواجب ولااقل انيكون سنة والتصوف شتضى الثمل ظ بالثى' ولا بريده منه | بالاحوط هو ولانجويد قران #ه وهوايضا <تملازم كاقاله ابنالمزرى ونقلءن وقد عك من المانيين على القارىوتسهيل اأيمو بد الانفاق 006 اليهودبن اناخذالقران عن ف اسن ظ تلات ونا اتاو يل فرض عين قبل يجوز للعمز عن التو بد بعدالعى فلا اثم ما فىحديث الجامع ||| الصغير اذا قرأ القارى” فاخطاء او من اوكان ايا كتبهالملك كا اتزل+اقولقراتن |||لا مفو ح على الفر ين ا سائر!حوال جنس هذهالطائقة وجب ازذلك لكلان لاللتئز كترك التعديلوان ق سهد التفتازاق ا ١‏ (واكزم يضلون ببلاتعديل اركان) الصلاء فيدعون العماننة فيركون, الواتحت ( الطمن )6< | (ولانجويد قرآن) اداؤٌه حقه على<سب ماحاء عن الشارع قالابن المزرى + والاخذ العويد حم لازم + من جود القرآن آ ثم » لاندنه الالهائزلا وهكذامنه اليناوصلاء انتهى قالشارحالطريقة وجارحالشريعة د الكردى فىشسرحدالم-مى بالتوفيق نظر الصوفية الىتعديل اركانالباطن ونح ر,دالاخلاق الذمعةوتصفية القلبالذىهول|! نظرربالعااين ومناطااثوات والعقات فى.ومالدين فاذاحصل «هذاحصل المقصود والعيادة والطاعة على اى هيأ ظ كن وضموجدت مسن التو جه الى <نا الاق لافى الطولوالقدسكاذ كرف الاصول ولهذاسوخ ف الاحكام الشرعية الفرعية الىهنا كلامه + فنقول وباللهالتوفيقهذا الاعتقاد ايضاغير 2 حالف لماورد فالكسةالاً 4 والاخبار الندوية فانالاندياء العظام واأععابة الكرام معكونهم افضل الناس و اعظههم قدرا لميتركوا المشوع وتعديل الاركان لاسا تمد صل الله تعالى عليه وس امع كونهحبيب اللهو صفيه قامفيها حتى تور مت قدماءوامم الله تعالى تو ياايهاالنبى اتقاللهولانطع الكافربن* وقولهتعالىة الايلالاقلءلا نصفهالا بد كيف وقد سس حالفقهاء باثم ناركه وو جوم الاغادة عليه لكونهفر ضا عندابى:وسف تبدالالصلاة بركهو بهقال الشافعي رجداللهه واما عندهها فسنة على حر الجلشات) وو اس فل خزع لكر عاق اليدابد »خا وئ اكفاب الت الازفة والدار فط وال 00000 انمسعود رطى اللهتعالى عنه لايخزى صلاة حتى قم فيها الرجلظهره فى الركوع واله»هودكيف و تدقال اشتعال اموا الصلوةواقامة الصلاةتعديل الاركان وحفظهامن انبشع زيغ فىافعالها مناقام العود اىقومهوسواه وازال عوحاجه فصارقو ما الشية القائم كم فى الببضاوى وغيره من المفسربن وقدذ كر مفصلا فى فصل الاةتصاد+ وقال ل كن الما حيين السةرلالا بشولهتعالىواعبد ريك حتى يأنيك اليقين» ان العبد اذاو ص ل الى مقامالقربة والمبة سقط عنه لتكاليف الشرعية وقداقتدى بهى عض من جهال الصو فية وبعض من العلا اا ياوا حيز الانساءمةواختاروا مم اللروانية وان عنةالاتسان وشرفهبالطاعة ورك امعصية+ والموابعنهذء الا يد انامراد باليقين هواموث غير * وقالالفاضل التفتازائى فى شسر ح العقايد ولادص ل العيد مادام عاقلا الغا الى <.ث اسقط عنه الاص الى هموم الخطابات الواردة ف التكاليف واجماعالجتهدن على ذات * وذهب يعض المباحيين الى ان العبد اذا بلغ نايةالحبة صفافليه واختارالا مان على الكفر من غير نفاق سقط عن الاص والنهى ولاد<له الله الثار بارتكات الكار ولعضهم الىانله سقط ءنه العياداة الظاهرة ويكون عيادنه التفكر وهذا كفر وضلال فان 0 الع فاللبة والامان ه, الاندياء عليه السلام خصوصا سق[ 0/١‏ ]تس <. الله مع ان التكاليف فى حقه انم كل واما قوله عليه السلام اذا ا حبالله عيدا لم لسر ه دنت قعناء | الطءن من تكاسل وعكن اننال اناللصنف وقف على كسلانهم وطعن بل يمكن انالمطلب استقر الىفلايد فى السند من حقق الوقوع» وعنالجارح المذ كور الكردى الشارفة آل عدرل 'اركان التاطن هو عل انظزالله الى وقتاط" الثوات. اذا حطل هذا نخصل المقصود والعبادة اما نهى حسن التوجه لايا لطول والقم_ أل نلحقهضررء انته ىكلامه ووثها وافىالاصول لايخئى انهذا اتكار لاشريعة الظاهرية بل خرق للاجماع *وبهذا ظهر فساد.قول | 000 إلى الأصوك اذا مخض وأنهنانارك وجود عه والامون ١‏ القائل والشارح الئل فباطل ذرورة وان“قاعدته فعليه البيان بل ماتواعده هو حانب ازومه وان || نظر الصوفية الىتعديل الاحكام تؤخذ لثلنا من اافروع لامن الاصول وامكذراج الاحكام منالاصول || اركان الباطن ‏ وتصفية أنه عدن من الذنوب وظيفة الجهد 9 ومع هذه الفضاتح بدعونانهم واصلون مكاثفون * وقدعد || القلب فاذا حصل هذا ارباب هذه الطائفة ترك الاولى وارتكاب مالا بأس بلا ضرورة من موائع |[ حص لالقصود والعبادة الوصول ورعاية نانها من شرادطه #ؤنهيهات يه بعدت هذه الدعوى عنا لاق والطاعة دن التوجه والصدق بعدالاريب فيهههيهات» تكرر لاتأ كيد «نم» قال الثى هذا من || والتقكر 0 اه قبيل القول بالموجب و هو تسليم الدليل معبقاء اللالاف قلت وايضا هو من قبيل كان الذم بما يبه المدح والاول اصولى وااثانى بديجى ‏ انهم واصلون إل الشطان * الذى هو شه الذى علهم هواهم وغرهم فىامايهم ولذا انهم المباحيين لاخير فىامورهم نعو ذ بالله من شرورهم توه فالاصول ا | سدق كشب الاصولوالفروع, ماساخ من الاحكام الشسرغية الفرعية مادام بناقلا بالغ بل: اش الو مين 8 المؤمنات ,اد والاختهاد » وقدقال صلىالله تعالىعليه وسطأءمران بنالاصين صلقائما وانلمتستطع فقاعدافان /نساتطع فعلى جنب فانلمنستطع فستلةيا+و فى الذخيرة اءتلق على ظهر هو جءل رجاءهالىالقيلة فاو بالركوع و اأسصحود التعل حشكتفيه وسادةلمكن الاعاءبالرأس كاحقق فىالاصول والفروعواذا تقررهذا عم انذلاث اعتقاد فاسد زعكاسد ناشمنفقد الدادوقلة الرشاد وليس هذامن شان السلف الذينهم قدوة اماف بلهومندأب الهلة الطعام الذينه, اضل سبيلا هن الانعام ومنالمعلوم ان سعادة الدارين فىاتباع سيدالثقلين فتأمل فانه مناللهمات , واصلون») ارسة العرفان (مكاثفون) ليا تالرحون (لهيهات هيهات) كرره لتأ كيدالبعد اىبعد ذلا الدعوى عنا<ق والصدق بعدا لاريب فيدكا الدئية +« واأحةيقات الفقهية ((ومع هذه الفضاح) المنثورة بيد عونا» ٠‏ حاشية خواجهدزاده غ2 هذاءن قبل الءدل بالموجب وهوتسلم دايلالعال مع قاء الإلاف واستدراك عاسبق امن نفى وصواهم كا فىاللاشية والمواهب 0 انهم واصاون الى الشيطان ع« لتابعتهم لد 14 (مغرورون بامانه)© بعدهر و نهر ومأيعد هم الشيطان الاغرورا والاماق بجع امنءة يضما همزة وتشددالياء وهىالمنيةا. والملقصود يعنىانالصوفية المذكورة بدعون الوصلة الىاللهتعالىولسوا بواصليناله بله, واصلونالى!ا 3 ومغرور ون يمقصودانهوم ادانه ماماو نبوساوسهعاى عابو سوس من الام مله زولا عد) عقلا ولانقلا(انهم)|] اى صل (لبعضه مكف حسى )اى رفع سوس ( لبعض الاشياء) فيراها مع بعدها وكشافة الحب بينه و بينها(او 2و!| من خوارق العادات) وهىكثيرة منهاالطيران فى الهو اءومنها المذىءعلىالماء والاطلاع على ما ف الضهير وفهم 7 المتكلم مع انه لابعر ف لغته(( مقتضى الرياضة واراءةا لشيطان) سح ]يه فماسيبا الوتوع (مكر اماى اضعارا لوك | ( واستدراحا. من الله سال ) والاستدراج اظهاز ارادةالميروابطان خلافه قال الله تعالى عدددر حي كد حا اخلون 60 حكن » وقوعذلك اذك رءن بعض الكفرة المر ناضين) اى ارباب الرياضة بِيرَكُ المألوفات من الطعام ونحوه ( فيظنون» اى ادر جونز انه كرامة) رم اللارى انا عل جتن لكيه (وولاية) منالله تعالى ذلاك علا مته فيغر و نبه) فى انفسهم اى يغب الجاهاون هنهم ذلك وقد «ععت ساها مزل لكان العارفين 6 هذا بان لتوقف حصول الفيض الآلهى على اتباع اسنة 8 ل 9 1 ٠ش‏ * ش 5 . . 1 || ْ ا الشيطانو يا مرو نبا مهو دلالاتهو يمشونعلى عنصم فاته + حى ان عبدالقادر الكيلانى| الملقصود لعى انهم دعون الوصلة الى اللهتعالى ولسوا بواصاين اليه بلواصاونالى اعتزل عن الناس وتو حش اعبادة قليلة هن الايالى امتلاء العالم بالاثوار فنادىمناده ياعبدالقادر اجتهد لاء,.ادةلى وعبدت حوالعبادة فالى قد رفعت عنك حرمة | الاشياء واتحت ججيع الاشياءاك فافءل مارت فيا بعد وتدغذر تلاك ققال, عبدالقادر ١‏ اعوذ بالله من شرك باشيطانفاذا ركد الفللام واضححلت:إاكالانوار وقائل .ول قد حو ت بعلك اعبدالقادر انىقد اهلكت فى هذا المةامعبادا وذهادا #عاملون بوساوسه ٠‏ من الاخبار عنشى” فيكو نكذاكث وهوالكثف الصورى #8او نحوء# منالمنامات | وااتذرلات والوارداتالغءدية والهواتف #من خوارقالعاداتمقنضى ائرياضات» | تصفية البساطن والرد عن العلائق البثسرية #او اراءة الشيطان يه لهم طيرانا | فى الهواء رفع بعضهم اونقله منمكان باسرع زمان اوالايان عاريدونه #مكرا» اضعارا لاسوءءه #ؤواس تدر احا من الله تعالى كانقل عن بعض الكفرة امرئاضين 8# | وعنبعض المشاع انءالمااصفا جاب لاندىه يكون الكثف وهذا يشاركنا فيه | الرهبان وانما نفضل عليهم بعالم التزقية ##فيظنون المكرامة وولايه فيغزونبه © فبلكون الاي راون كل ذلك لهلهم ولاكقل كون ذلك غيرذلك مادامت | افعاله, الظاهرة على خلافالقوانين الشرعية وانا-ستقام باطنهم خلافا من خلط | ولدهده قوله 9 وقد “معت كانم قولسلطان العار فين |6 بز بد الس طاى يه هذا ١‏ استدر اجامن الف | شرع او نظرتمالىر جل دا خخص ف اعطى من الكر اما تحت تربع فىالهواء##او جاس على الماءاو فى النار »9 فلا تعر وا به يهو تنسبوهالى الولاية 88 <تى منظروا كيف دونه عند ا لاص وثالهى وحفظ ا1دوديه الالهية 9 واداء#ه احكام . ل مون > ا 2 ا سي كت 220 07ت دك 8 3 تك لاسسلُلتتت5تت0 1 | امدئ ايد لوقوع الكثف اللمارج مكرأ واستدر اجالمن كان حالف اللشرع الثريف الا جدى [التسريعة» (الىيزيد البسطاعى) يفت الموحدةو وز كسرها وسكون المملة الاولى نسسبة الى بسطام بلدة بطريق نيسانوا (لونظرتم آل رجل) عمانا لاتقييد به غالىولوقال الالانسان لكان انم وام (اعطى) بالبناء لقعو وسكت عن ظ الفاعل هو اللهتعالى لاع ه (منالكرامات» اى خوارق العادات (إحتى تربع فى الهواء» اىجلس عربعا ينا-عا والارض زفلاتغرواه» لك بالتربع قاذ ردن (<دىننظروا» وتبدروا ( كيف كدونه) 'من الوجدان (عندالام ا الالهى (والنهى» الرباتى امتثلالاول بالفعل والثانى بالبرك اممخالف (وحفظ الادود) فلا يهتكها (واداي) فعل 3 الشريعة انتهى فنعو ذبالله رادم بالمس الكاذبة دون ملاحظة التوفيق الى قواعد الشرع الظاهرى #واتو الهم يضيعهما بعنى ان كان قاثما اي الينا بالاغترار بظاهر افاعيلهم وافعالهم # التى لاتدخل فالموازين النبوية ف فاته شباطينالانس »* لراك واضلالهم 3# وقطاع طريق الله تعالى و خصو حوولميكه صلى الله تعالى عليه وم 7 لاستها نهم شر نعقه و#الفتهم 1 وهم بالاساع واتفاءنداادود اع :2ل 5 | وتع له من الكاناك 1 اق استذراج لاحكرامة لدعون ولاته (انتهى) اىكلام البايزيد مام البمطاف (افسرة 6 ّ : بامعشس المتقين ( الله دن -لسججتت 082200 جل0لا7 فب 6 از ء الول ه ن دسج طر عه ذا 1 يان دير نهة خموديه وبالوسيلة الاجدية محمد الله وتوفيقه وليه انشاء الله تعالى احازء الثاق اوله الفضل"الثاات فالتقؤى 10 رق 6 دعاواراهم لانهن هلهم وظهور وار ق على ابدى بعضهم رعابفتنو ن ملم نشبته الله ( واقوالهم © الختكى بعضها لإوافعااهم )المبثية عل اوكا نا “الك طان شياطين الانس) مداه و عتاتهم لو قطاع طريق الله تعالى ) اى قعأاع طريق معرفته ورخية الكد شال تر ل وكا عازن ان لاحاجة 0 وانه صل هن غيرتعل وذلك خلاف قضيهة ع عة اللهقيه فى خلةه قال صب الله تعالى عليه و اعاالعر بالتعم بزو حكوز, حبيبه صل اللهتعالى عليه وس )ادعو اهم اناافيض الالهى لاتوقف على 1 7 7 ٠١١ 1 ١١ براراا‎ را 1 فهر ست اطز ءا 0 الفصل الثالث فالتقوى 0 ثلاثة انواع || نوع الاولفى فضي متها اله بات الدالة على فضريلة ال 0 النوع الثانى فىتفسيرها النوعالثالث فى محار بها الكت الول ف مكر الفالقات الثانى فىالاخلاق الذمعة فىتفسيرها وعددها القه والكفر ثلاث ةافواع الاول جهكى | أسياب ال ججح وتوقف بعض.ن ال#تهدن ف يعض المسائل والنوعالثانى كفر جعودى فى الكلام على حب الرياسة والرابع واللماهس هن متكرات القات حب المدح والثناء والنوع الثااث حكبى كادضفاف مابوجب التعظام مانو جبالكفر قولا وفعلا اك الك بعد الاعان ومالزمه شرعا وعلاجحه والسادس من الستيناعتةادالبدعة والسابع انباع الهوى فى الكلام على التقليد وهو الثامن فى الكلام على المقاد اعتقادا وعلا الكلام فهالايحوز العمل بكلكتاب و الناسع من ن الستين المذمومةالرياء وفيه سيعة 4 يماحث الث الاول فى تعر بفه المححث الثانى فيابهالرياء الححث الثالث فياله الرياه وامالاق ابع وهواارياء لاجلالجاه للتوسل به فى الكلام انيحمل الانسان ثواب مله أغيره اشم 0 طُّ رق ةالحمدية -” 0 ١8 ١ لا‎ ١8 ١55 | لكا‎ 56 ١ا/ا‎ ١ا/ا/‎ اما /؟ 0” ان اي 0 فق المححث الرابعق| إزإياء | كذ و غلاماله الث المامس فىاحكام الرياء فى الكلام تأثير الرياء فى الطاعة وحديث اهاالاعال بالنيات الكلام فطلب طول العمر المح ثالسادس قالاهور امرددة ين الرياءو الاخلاص وحل ماله ْ ادص الالقاء 4 د ان فى معرفة +واطر القاأب 0 قىالد, يثمامن ا طرف القى الكلامق حيل الشيطان وعتادماته قالطا عه ون شيعه اوده اولهابنها عن الطاعة اه فى دان ارادةاطريية الكلامفى السواكوالطيلسانو غير 1 الي 8 قله القرض والصدقة الكلام فىاظهار المعصية واللياء ١١‏ عن العيادة المححث السابع آخر مباحثالرياء وعلاحه الكلام الاي ةالكريم والاحاديث النبوه فىوصف الخاصين فى سان خطر ات الرياء الكلام فىاواوية غلبة انلاوف على الزّحاء فيهاقوال المشاعخ الثانى عسن من آفات القلث الكين ولد شه ما حت|لار لق سدس الكبر وضده آ فى بان خواز الشكر ى.اريعة وا فىيحث الاتواضع والماق الثالث عثير هن افات القلى النذلل ومنهالسؤال1نله قو تنوءه 1 رق "51 "1 مه" 6 51 ا 7 0 ضر 5 0 2" 1 كلا ومحة الذغات "آل السشاكة ووضنة اميك وغرعها والرضناء عد امادداكت اوعننا السلام فى بان انواع الكسب وبا نكسب اثنياء عليهم السلام ا المحث الثاق ون الفستة للك ١‏ وفاقسام الكر المت :|اثالت ايان الك الخصية بلاعياقج ارمع الع > الذمان :عباد تحهال اديت العا هن الاسباب اأسيعة لكر الثالت من الامبات ندم ولطيا)ا الرابع الخال وهوضد القهم و اماس القوة البدنية وسدة ٌ البطش والسادس المال ا الديا والسابعاتباع هن الباين والاقارب والغاان الحث الرابع فى علامة الكبر العث | ماهس فى يان وافات الضعة والاواذخع 8م؟ ماورد فىفضائل التواضع لطا 50 995 ف بان حكمة معر اج النبى علمم السلام 514 تواضع عله الام وماورد | الرانع عثسرمن | خلاق الردية لهب وفه ارعة مياحتث الاول ق نفسيره وصده ومناكبمها ا ١ فكلام ان اللسد أبالجوارح أم القلب وفيه كلامغيرهذافار جع اليه فى سان وله عليه السلام ان الله يحاوز لامتى عا حدثهه انفسها مالم تنكام اوتعمل به المحث الثانى هن الاربعةفىغوائل رد الممححث الثالث فى علا ب العلى والتملى المحث الر ابع ففعلاج القاعى السادس عخسرمنافات لعل لم قالتعالى خذالءةو وام بالعرف ذه نصدة منيفة السابع 2 من آنات القلى ليه الثامن ع شر منافات القلب ثرك المؤمن كلاما معااؤءن ويعرض عنه فوق الالاث ذه ماورد فيه فى مان الغضب ودفعه المشرون مانت الها 1117 فىببان ذواك كنا افورظ المادىو العثس ون مر اقات]ل1ل الغدر وهو نض العهد والميثاق الثانى والعثرون م ]غات القلدة اخليانة 1 الشالث والعشسون كن 1لا لأدم خاف الوعد ' الرابع والعثيرون هن فاك لفل سوءالظن باللدتعالى انان -والعترون عن نا القيله الطبر و اللي الكلام فى الفأل وهو ضدالطيرة #عدث ابام شسربفة للبدأ ولاسفر “ححث تصدبق الكاهن وغير هن هيا دنه 14 8 6 0 2 1 : 1 0 هن الكتتاب المعى يرعّة #ودية فى شرح طرشة تمدية بافاضل الافضم وتحربرالاعظ, مولانا ابىسعبدالخمادى وحلى حامثه بالوس.لة الاجدية والزريعة الدمر هده ق شرح : الشم رجس ب اجد طبع برخصة نظارت المعارف الخليلة اارقة (9م) و (<4/) والمؤرخة م” ريعالاول سنة ١1‏ وده رمضان سنة 11 فىمطبعة (شر ركت صعافية عثانيه) دار انطلا ف ةالعلية س'ة م1١‏ يعلد ماد علد علج ماد علد علد ماد الفصل الثالث 5 _ وهو آخر فصول الباب الأول (والغرئ وهو ارده انواعع لاغيرو جه |المصر فها ان الممحوث عند اغا فضيلتها' لد ريات زيادة الوق للسالك اوحقيةتها لغة وشرعا اوهوضع جريائها الآول من الانواع فى الاون والثانىفالثاتى والثالت فى'ثالث وقدم نا الاول على الثانى لحصل بان فضياتها لاطالت زيادة شوق آل معرفتها فقمال 0 ادوع الاول فىفضياتها 6 فالمصباح الفضل والفضلة اخ خلا فالقص امه (١‏ اعل 6 ايها "الصاح للذطاب (زاولاانى اردت اناورد ججيعالآايات 6 القرأ به 03 الدالة على فضيلة التقوى» نحرإضا عليهاو #ضيضا(فو جدتها تخاوزت )© والتفاعل رد للبالغة 50 وجسين) اىاءة اى ما بين صمر بح الام فيها وغيرهلقوله (ووجدت صرح اه 0 بها الى بااتقوى(فيهااى الآ يات ١(‏ كت من اريعين) آبة (تسردسن ارتم ههنذا معنى من الم ةلة على صمر ب الام به '( على وا جدة) لمصول المقصود يذلاك فبقيت الآّياتالمتعاقة بفضيلةالتقوى (له) ماغاءالله 4 م ا 1 ظ 0000 0 0 0 0 ا 8 ]ا 00 2-2 3 0 : فق ب :5 :1 1ك نا م الفصل اثالث فى التقوى 1-- م م م م طح ف ا ص ل و 35 5_0 _ن نا ىا ثالث الثلاثة من الباب الثاتى منالاواب الثلاثة للكتاب وسيبين تعريفها # وهو ثلائة انو اع يه بان نضلها ومانحقية:هاوهوضعجر بانها و النوع الاو ل فى فضيلتها » الا ولى ان هدم بان حقيقتها لذن خورالتى” بعدم على! <واله واو صافه لعل الفضل : م كااقدمة وقبل قدمه زيادةشوف الىهعرنتها وحمل انتأخيرها ليكون مع الثالث جرياتها مق اعراولا * أيها ال الك الى الله 2 اوازدة] انار رد جعالا يات الدالةعلى فضرلة التقوى © امااستقراء نام فاميعية حقيقية اذمكن ذلك ازناقص فاليهية علىاعتقاد المصنف وجه اتيانالجيع لوفور فضلها ونزيادة || الاشتمام بشانها وقوةفوائدها واز يادةالمكين فى اللماطرائلا .نفك السالكعنها ولتكون |[ ملكة رامذة لامحتاج عندالاءتياج الى طلب فضلها وكذا اظهاره وضع الاذعار © فوجدتها نيحاوزت مائة وجسين © اىالمطلق الذى وقعفيه التقوى على صورةاص اولا 3 ووحدت صمر إل لاعس * أى صيغته الى الاصل فيها ْ | الوجوب 32 فيها كم منار بعين فاقتصرت من المكررات * وا<دا اواثنين 1 فصاعدا على 6 آبد #واحدة»ه لكون المقصود من الكل واحدا + فانقيل على هذا يلزم اشتمال القر ان على التكر ارالذىلافادة فيهلانه اذاحص[المقصودهواحدة قاو راذهاع.ة دقكاء فيه وااقرآن العظم كتاب حكيم حك ناد 4 نلدن حكيم جيد #قلنا لامكو ن كلتكربر مالافائدة فيه كيف وءن انواع الاطناب التكرير لكنته كالتأ كيد وزيادةالتنبيه والابقاض ليكمل تلق الكلاءبالقبول وانكلاقدجاء بممئى سيق الذى ذو »وضع 5 ١ لهالكلا اام قنك رقصص مو سى عليه السام وفر عون كتلوق حوناىالاء ردم بكماتكذيان» كافىشسحالمواقف والائقان ةو ماراع رنب المتدف كإراعيت فياسبق#ه فىفص ل الاعتصام وغيره8 تقدها للناسية المعنوية» | امالكل آي معآية اخرى او سب قوة الدلالة على المقصود لكن عدم مراءاة | هذا الجانب فياسبق لابدله من وجه وموجب رباية هذا هنا ايضا لابدله من أوجه والقول انه واز العمل بالائمين اختار فىاحدالمواضع ياحدهها در | بالآخر لنس يش" نافع كيف وقد قال فى الاتقان بناء على الاثر الا ولى ان برأ 1 على ريدب المون تسريه مكمه ولايركها الااذىوردفثثر وانحازق فسه | لكن ترك الافضل نم مكن الفرق بين مالاجل القراءة وبين مالاجل الاحتاج | ف الآآيات ‏ 3 اللشرات ف انأ كرمك عندالله اتقكر 6 فالسابق فالنقوى اه والسابق فى الفضل عند اللهتعالى فانالتقوىما تكمل النفوس وتتفاضل الاشتخاص | قن اراد شرن فليلقس منهاما قال صب الله تعالى عليه وم ونه أنيكون! كرم | الناس فليتقالله» قالهالبيضاوى وفى المحديث ايضامن ١<ب‏ انيكون ١‏ كرمالناس | فليتقالءوفالآثار اكرمهم اتقاهر وفيها ايضا اكرم الكرم التقوى وستعرف ]| تفصيل معنى التقوى من المصنف+ ثم وجهتقدم هذءالآية قوة دلالتها على فضل | التقوى وجه لافضل فوق فضلها اذ الفردالسابق عندالله فى الفضل شتضى ان | لانسبقه قىء آخر فى الكرم عندالله» ولهذا استدل عذه الآأبة على فضل ابى بكر !| رضىالله تعالى عنه بعد رسو ل الله صبىالله تعالى عليه وس على الجميع حيثنزل قوله تعالى » وسك:بها 1 الايد » فى حقه رضىالله تعالى عنه فانوبكر | انق هذه الآ به وكل انق "١‏ رم عندالله تلاك الا ١‏ يذفابو؟ رااكر م عند الله والا كرم ظ | عندالله انضل عند الله» وعن الواحدى عن ابى هربرة عن ردول الله ص_لى الله ]| تعالى عليه وس الدقال انالله يشول نومالقية امرتكم فضيعتكم ماعهدت اليك فيه ! | ورفعتانسابكم فليوم ارفع ذسبى واضع انسابكم ابنالتقون انا كرمكم عندالله اتقيكم+ وفالمائدة ظانماتقبل الله.ن المنقين#* عن الكفر اوسار الاول فاخاصسر حقيق وانالثانى فاضافى اوادمانى فالقول انالطاعة لاتقبْلالاءن المعادى فاناريد مؤهن متق بظاهره ليس حسن ,دون ملاحظة ماععرفت» ففيه يبه على قبول ع لالاقين واهذا ترىة.ولدعوات الصااين|ا كزاءلوجهه انهم اولياءاللهو خدامه انلمواص »وف الانفال اناو لياؤهاىمااواياءالله يلوالا التقون» هنا لثسرل“ الذين لايعبدون غيره كا فى البيضاوى فيشكل بان المتبادر هنا من التقوى فى المطلوب هوالءى التبادر عند اطلاق الشمرع من دو الس ا 30 ك3 حرام ومكروء بعد الاقتصار ثلا نا و تيناب وما راع) ابر ادهاهع: الاثر ني الكدنفور اعيت قياس :ق) فى فص ل الاء تصام وغيرهثم علل لق شوله (تقدها ا به المعنوية) 1 م 3-2 نالا" با تاممتضية 1 باع احد!هها بالناسية لهالذاك كافى المواهب الآ بات )القرآ نل الدالة على فضيلة التقوى هى المذكورة ههنا+ه:هاقوله تغان قد وه اتا (انأ كر مكم ) اى اشر فكم واعنكم ( عندالله ) اى عندية مكانة ( انعا ى) اى اخوفكم واخشاكٌ وان كان عبدا حدشيا مثل بلال رذى الله عنه لا انسبكم بالائسات وهذا بانلا مورك اندر بل التق من انقطع عن الا كوان الىالله تعالى خشية منه تَعَال قل عليه البدستلام لتفاخر و | منا<حب انكون اك الناس فليتّق الله * انالله عليم +١‏ بانقاكم + خبير + باقخارك كا فى العرون وغ-يره +« ومنها قوله عالن ف كار ره ماده (١‏ اما تقبلالله ) العمل اسن ( من المتقين)) إلى الدائفين منه وانت غير متق أسوء ننتنكوخياتك فى تفس_ير العيون وى المواهب قف.ه قبولعل الثقين ثم ان اريك »تق للدم او مت ا حارم من المؤ هنين فاضافى اوادمائى اتهى فااصسر حقرق ش مكقف1 ولنهائؤلذة ول تعال قسورةالاثفال ان اولبازه)اىماارباه (الاالتفون) د امو حول دون الا ران المطء كو نَ لود من المسلين يعى لارصار ع كل مم ايضما انيلى حمس ه فكيف صل حم الكفرة عَبِدَةَ الاض 207 دم + ومنها وله تعالىفىسورةالحاثية (والله ولىالاقين) اى ناصرال موحد .نالخاصين كاف العرون * ومنها قوله تعا فىسورة البرا:ة(ان الله حب المتقين)و ف المراد “حبذ اللدتعالى لعدم امكان جاها على معناها| لقي لاسك الةقيامه بذاته :»ها اقوالذ كرتها اول الفتوحات الربائية شسرح الاذكار النوو ةيل الراد .ثبت وقيل.ذكر فىعالم املكو توقيل:وفقاراذ كذا فى المواهب+ومنهاةولهتعالىقىسو ا (فلاتزكوا» منالذنوب (انفسكم) ,نسيتها الى الصلاة اولاتمدحو او لإعدح بعضكم لض ا فى 2 لدوكرم سا ؛ أيه انه 0 اى اللدتعالى ( اع انق )© اىءن زىنا لعن الالح او تاهر 1 الذنوب اولا *وقيل نز اشالآبة -, حين لل عاض عن اا 0 0 نا كنا قروا عن القولة قالوا هذا أذا كان على سدبل الامحاب والرياء فامامن اعتقد وءمانكل عل صالح توفيق الله وتأيده دن ٠‏ عندذة ولم بقصد به القدج لم كن من ام زكين انفسهم 1 1 بالطاعة ا ع وذكرها شكركا فى تفسير العيون + 2 ىف عن ابن عطاء قال ميت ابنتى برة فقالت زشب بنتافىسلة ان رسو ل الله: سل الله تعال عليه واد نهى عنهذا الاسروقال لدركوا انفسكم الله اع باهل البرمنكم + وفيا قولهتعالى فىسورة البقرة (واعاو ان اللهمع المتقين) عن الاعتداء بالمعاو نه على 0 ونزل حين 07 +لى ماسيفهم من المصنف فالتقر يت لد س ناماو 1 ى بالاتقاء من الشمر كليس تيم وهو مشكل ايضا فالوجدالاسل ان حمل على الاول ولابءأ مافى البيضاوى ماامكن ارادته من اللفظ بناء على الجل على ذلك المتبادر وقدحكى عن الواحدى التفسير بالاثقاء عن الكفر والفواحش فاذا قصرت ولايةالله على الاتقاء فالاتقاءله |[ زيادة فل وفاية شرف + فان قل الراجم ٠ن‏ حكلام اكز المفسرين | رجوع ضعيراولياؤه الىالمسحد الهرام فكيف يكون حة على الطلوب+ وقدقيل | الجا مع الاحقالء ولنا بهد تلم ذلك ان تلاك الو لايه بمستارمة (و ل هلله لل ” اماتصير الولاية فىالمجد لاجل وت ااولاية لدتعالى* وفىالائية #والله ولى اللتقين# اىناصر ال موحدين الناصرين اوالذين انقوا الثسرك كإفسروا به فالكلام كاسععت+ءو فى براءة #انالله >بالمتقينه فىاداء فر انض الله والوفاء بعهداللهك] تقل الواحدى وفى نقَضْ عهدالله كانقل عن اللخمازن+ وفى الم #إفلاتزكوا انفسكم ‏ ْ فلانثوا عدها رَكء التمل وزيادة اللمير اوبالطهارة عن المعاصى والرذائل كا فى 1 البيضاوى اولاتدعوا بلاجل اولا تبروا ب رعلاموه *روىان. 0011 7 0000آ قالتسعيت برة فقال صلىالله تعالى عليه وس لائزكوا انفسكم اللداعل بالبر منكم +وعن الحازن عل لله حالكم فلاتزكوا انفسكم رياء وخيلاء ولانقولوا انم تعرفوا حقيقة اناخيرمنك اواناازكى منك اواتقمنك فان العم عندالله+ وفه اشارة الى وجوت وف اللمامة فانالله سر عاقية دن هو على التةقوى 00 عن انق 6 ا عن برواطاع واخاص الممللاكّئى اندلالةهذه الايد ءلىالطلوب ليستءواضحة ' اروم خئىه وفىالبقرة #ؤواعلوا انالله مع المتقيين 6ه فىقبول طاعاجم واسعابة أ دعواتهم والعون فكل ١‏ <و الوم و فى اسكانهم فق اعلى غرف جنانه فانظر مافى هذه | منرانية المعية الالهية وتقدىالامم وا. ثار كأنااترقية والاظهار فىموضع الاضعار | 0 هال العناية فالا ولى تعدم هذه على ماقبلها كافى ر يبه الاءدلى؛ وى طه هل والعاقبة» الخيدة 0 الفوز والتتعادة 2 للتقوى لذوى التقوى 5 ق الببضاوى | *وفىاا#صص و والعاقبة لامتقين » مالا برضاه الله تعالى وعقاب الله تعالى | باداء أوامره واجتناب هعاصيه وعن الكلى لكام والفواحدش وفس العاقبة | بالثواب اوالجة+ وف الزخرف 9 والآخرة يه اى ثوابها اوسلامتها اوالجنة | 0 د 3 كه 2 6 3 لتقواهم ورك دياه انيل اخراهم | 0 تمرك 27# 0 قو له تعالى 0 ( العاقبة اتقو ى) الحمودةلاهلالاتةقوى و فى -حْة( والعاة .4 للنقين) فلا نقدير فيهااى ان للتةن لالأهل الدنيا+ وه:هاةوله تعالىفى-ورة الزخرف (إوالآ خرة)'ىالنة (عندر 2 الغين» ى فون الر ادو اماد كه تى خاصةا نهو متق عد دواو وق علهاو حادلهء :د اللهاهكا فى تف يرأاث. كك المغفرة من الله وهى | ا رقص وان المتقين سن مأب #ه م جع اى احسن مرجع ومنقلب+*و فى ل عران 9# وسارعو| الى غفر ة )عطي يلوه نر بكر 6 فا يسرع وندالذنت الىالرجوع للمغؤرة و الى التودةمن العاصى»وعن البغوى بادروا وساءةوا الى مادو جبالغفرة باداءالفر انض والاخلاص 8# و جنة 6ه عن انكاز نالمغفرة ازالة العقات و النة حصو لالثوابوقيه اشعار الى لزوم مسار ع ةماو جب المغفرة من 4و التوبة وترله امنهيات والمسارعة َك الضتاحاات المؤديةالىاطنة ظِ عر ذه العووات والارض « ا كما *و عن | بنعبا سر ضى الله تعالى عنهها اكسيع “عوات ع ارضين لووصل لعت 5 بعض كاف البيضاوى+ وعنالواحدىعنانعباس يريك لرجل واحد من اوليانه ركنن جيلاىاو جملت-ووات وار سن قاط فا تون بول و لكر دسطيا | ووصلالبعض بالبعض كانذاك مثل عرض الا.ة و#صيص العرض ليدل علىان الطول ل ٠ن‏ ذلك اوانالطول لاذه الاالله 3# غنات 4 هئت 4# لليتةين لتقواهم عن الشنركه والكبائر وادرارالصغار احج على المتزلة بهذه اليه على كونها عذاوفة لذن اد التنصتو ص #وله على طو اهرها لإمكانها فىقدر انلك تعالى #*«و عن البيضاوى فيه دابل علىو حدودالطنهة وكونها خارحة عن هذا العالم لعلو حه دلالتها عليه عظرريا منهذا العالم + و ىقص 5 3 تللك انة التى تورث من عيادنا منكان هيا اى حملها ثواب اعهالهم ارت باق يعد فان ولانهداطيبالمالواهناه وقللاهم بر ثون مااعد للكفاراوآمنوا لانالكفر ٠وت‏ وندواه, اورثهماياها + وفىالزمس 8 وسيق الذين انقوا رهم الىالهنة يه اسراعابهم الى دار الكرامة ||| وقيلسيق م١‏ كبوم كا فىالبإضاوى وة.لالسوق حقرقة الاسراع قودول دار الكر امة كا فى الكافر اتعسل العةه 3 قد فمانالسوق شتضىكونه على خلا ف الطبيعة ٠‏ 53 57 9 2 +ومتهاقولتهلى قدورة ضر لان للتقين )من المرل' و المعاضَى ل( سن مأت) اى من جع و هواطتةء ومنهاةولهتعالى تإشورة العران ( وسارعوا) نواو نات رركي اللسسسياف الى ادر وار الى مغفة دنر بكم ) اىاسباب التوبة هن الذنوب كالزنا والرياء وغيرثها والاعال الصاللة التى وجب لكم تكفير للقايثات 6الصاو ا تالجس هو اقيتهاو المهادو الانفاق فى سيل الله (وجنة) اىوشارعوا الىعل:وجبدخولالنة (عرضها الواتوالارزض) مبداً وخبرفى>ل الجر صفة جنةاىع ضَهاءئِل عر ضما وخص العرض بالذكرلانه يكوناقل فِنّالطول فالباو المراد وصفها بالسعذقل -©ه )4 كل جنة من انان دك ص اعوات والارض ا قل اال يي تت شتت الي 2-1 دعضها لبعض و هذا حث عل اكات المدرمات والعيل قات وها قبل الفوات لإن ف القاحر آفات (١‏ اعدت للقن © وصف 0 للدزة وفيه اعاء ال أن فول الل بالنقوى لاغي رك فى العرون والحث ههناطو يل الذيل وبا الث والاسرار الازهارءره:هاةولهتعالى فق سورة صم ( تلك اه )امو صوؤة بالا وصاف الاحاسن ( التىنورث 6 عبادنا من كان قينا ( ومامرل الح كه ماين اند :ا وما خلفنا ومابينذلاك وماكانر بك نسسيا اى عطيعا لله تعاللى كار ثالوارث المال من المتوفى وبق له * وقيل آورثوا منازل اهل النار منالنة لواطاعوا ربهم كافىتفسير العيون + ومنها قوله تعالى فىسورة الزمم (روسيق الذين انقوا) عن الثعرك والمعاصى (ربهم الىالإنةزمس |6 حالجع زمرةوهى الماعة القلبلةاى ججاءة فىغرقة قبل اللساب اليسير وبمضهم يعد لاكساب الشديد لدب مس لبهم (<تىاذا حاؤ ها) فاداثر ف لشسير ابى | قال عض اهل الاغدّ انحتى اذاكان ٠و‏ دولا باذا يكون عستى ا وبع موقم الاتداء اننهى وجواب اذا تخذوف اثارة الى انها لاي._طيه الوصف اى الطه_أنوا وفازوا عند يهم النة كا فى العيون والمواهب ( وقضحت أنوابها 6 الواو اال اىوقد فحت انوابها قبل مهم أها بدلالة قوله جنات عدن مفكة تكردة 0) من الكرامة والرضوان 0 وقاللهم خزتها 1 - عليهم اخازنة وقول 0 سلام عليكم طم « اى طهر تم 1 الذنوب اوطابت لك المنة لإفادخلوها خالدين) حالءةدرة اىمقدرين اللدلودفها فاذا دخلوها ورأواما اعدا|)!' فهااعحبوا مسرورا وقالوا الجدلله الذئ صدقنا وعده ائ اتحزلنا على لسان رسله وعذء واورنا |11 02)! اعطانا وانزلنا ار الطنة نتبوأ اىتنزل من العنة حيث نشاء اوحث نشكى وقوله رسال 00 لاا فىاورثنا وحيثنشاء اشارةالى سعة الارض والزيادة على < اه قدرالماجة لان احدا ينزل فى غير معز جل هد" .إلا مقضية قا للك | لل للا اا 0 0 : وتحت 0 0 جواب اذا والواو#>مة وملللة اوحاؤها ممع سور | | دار لإاخنة 5 العمدية اولااجنة فتتزل وقبل واو امانية والجواب محذوف اى فزوا وثالوا النى 8 وقال لهم خزلتها سلام علي طم © طهرتم هنالعاصى اوطابت لك الجنة او اشرو باللامة »كل الآافات طم اوطاب لك المقام اوطبتم بطاعةالله اوعن انلبائث من سائر الام وقد اغنى الله ا م عن 5 نازل غيره اوطابت اعالك, فطابمثواك 8 فادخلوها خالدين *# مقدرين اللاود والقاء |||[ فم العا ملمين اأعنة 8 ا الف هذا 3 : ْ 0 0 0 يطهره * وعناللمازن عنعلى رذىالله تعالى عنه اذاسيةوا الى العندفاذا انتهوا |[|0)ا عراده 7 ١1‏ حك اليها وحدوا عند بابها شور ة تحرج دن فت ا عر تان فغدسل المؤمن من احد اهمها +ومنهاةولهتعالىقسورة وت رولدا رالا :) رس اتروع اين تفضيل حذفت الفه حُفيفا (الذينانقوا )من الشركه قآأمنوا ( اثلاتعقاون ) بالعاء #وزالا اد تع إن الآاخرة حت امن الدكا ل ا تفسيرأ لشم ومنهاقوله تعالى فىسورة بوسف اإبضاج ولاخر الادرة خيرَ لاذين آمنوا »6 اى ثواب الآخرة افضل ل مو حدين امقر بنبالبععث اعطى ف الدنيالهم ذكرهفى نفسير العيون وكاثوا تقون» اىحافون فيطهر ظاهرهويثسب من الاخرى فيطهر باطنه ونتلقاه, الملائكة علىانوابالجنة فيقولون لهمسلام عليكم طبئم الآآتين 6 كلالآ تين * وقالوا الجدلله الذى فنماجر العاملين وترى الملائكة حافين من حو لالعرش هون محمد ربهم وقضى ينهم باحق وقيلالحدلله رب العالمين* وفىنوسف يف وادار الآ خرة#اى الجن ف خيرلاذين انقو ا#عن الششرك والمعاصى «ؤافلاتعقلون» بالتاء والياء + وفى:وس ف 'يضاهو لاجر الآآخرة خير » اىافضلهن اجر الدنيافلاذينآمنوا وكانوا نةون#ةاى كافون يطيعونو لايعصون +وفى الشعر اء#وازافت العنة للمتقين»ه عنابنعباسقر ب تاكن ةلاوليانىو قل الددا صرقنا وعدء واورناالارض 0 من العنه حيث ونا قر ةن هو قف السعداءنومالقيامة.نظر ونالها*وفىسورة تود صلى الله تعا لى عليه و سلم 1 فو .دل يه 0 انه إل وعدالمتقون»ه وهمامة 0 والسلام خبره قولهفيها الا ية+وفى الكل ولام دار المثقين يه دار الا خرة 4ذفت لتقدمذكرها وقوله © جنات عدن 4 خبر «بندأ محذوف و وز ان يكون ال صوص بالدح ‏ هىالدنيا لان اهل التقوى يتزودون فها ال الالد 0 ' كافى الى يضاوى وعن 0 لإيدخلونها» أ لاد لالة على ان طم عدوت لدخولم وخلودهم, وهولا ءام دخو العادى بالعفو لانه | ا أ | ظ ويطيعون و لايعصونوههنا حة.ق وتفصيلتركناء خوفا من الاطناب والتطويلمناراده فعليه مطالعة تفسيرالعيوا ا + اومتها قؤلهتعال فى شورةالشعراء :(وازلفت اطندي ىقرت الللتين» لأن1! 55 قرببة : منموةف السك ْ بوم القيامة ينظر ون البهاذكردفى نفسير الشع +و منهاةولهتعالىفى سور د صلى اللهتءالى عليه و دس (مثل)اى صفة اا ا التبىوعدالاقون)اىالذين :ةو نالثرك واللمعاصىوه ال وهو مبتداء خبره قولهفهاالا” يد عومنها ْ قو له تعالي بور الكل زولك ع دار ااتقين) اى أمخا فين المطيعينأ لعنة 3 وصفها وله جناتعدن 35 اى اقامة أدخلوتهاجرىمن تحتهاالانهارلهم فهامابشاؤن) اىماءمنونمنالستلذات ( كذلك) اىمثل ذلك الجزاء (ؤيجزىالله لثفين) اى شسرايطاثفين مده ويطيعونه م وصفهم م بقوله (الذينتوفاه, الملائكة طيبين) حال من كعير المفءول 4م عند الموت لام عليكم 4 علا من الله اومن نفومهم وشولون لهم فىالاخرة (ادخلوا [أخنة مكنم تملون 6 ف الديا من عل رات ا ود خلونها نحرىمن نحتها الانهار 4 تاد ور اهاهاو قصور خم ومسا كاهم لله فيها ش ١‏ مايشاؤن 6ه تماتشتهى الانفس وتلذ الاعين مع زيادات لثر العين ول لهم الاذن ولم خطر .على قل باحدوفيددلالة ان الانسانلايحد جيم مااراده الاقاطءة هه كذلاك كزى الله المنقين 6 هكذا زى الله المتقين انلا فين ف الذين تتوفاه, الملائكة طيبين #ه طاهرين لون الششراء عن ماهد ردقه اقو الهم و افعالهم وقيل طيبين كاذ جامعة لول 22 مسول ججيع الاوامس وفعلا كيرا تو اجتئاب كل المناهى والملكروهات مع الاخلاق الممنة 5 0 0 توه مسال سار [لدحان زانالتقين) ا الذينء حدو االلهواطاعوه (١‏ فى مقام ) بضم اليم وننحها ( امين ) اىى مكان ذى امانة أن تزل أععتى السيب العادى التفضبى لا العةلى الانحابى م زعه ااعتزلة وقد سبق انمثل || لاخانة له لان المكان شكال إارضة والملاعدة ع. الاخلاق المدذموة واخاصال الكروهة+*وق 3 اتححة اووالهم نْ ى 6 ا 7 3-7 ا معناه وفانهم طيية سهلة لانهم بار ون عند فض ارواحهم بالرضوان والعنة ا . | والكرامة فصل فرح وسرور:فيطيب اهم اموت نقلعن اللمازن ٠‏ وقيلفرحين ا | بنشارة الملاككة اياهر بالجنة اوطيبين برض ارواحهرلتوجه نفوسهم بالكلية الى لايقكم بعد مكروه واد خلوا العنةيها كنم تعماون 6 فى الد'يامن صا ات الاعمال ال يت د 4 : : ا 2 2 : 5 ا لآلا دهم حددت التمين أن بدخل احدامتكر عله اعنة الحاديث ليس متعار ض اليف كاله حونلنازله ١‏ *وقيل معنى الآيات دخول الكنة سيب الاعال ثم التوفيق للاعمال والهداية لمايلقّفيه من االموفةوله | للاخلاص فها وقبولها برجدالله تعالى وفضله فإبدخل ممجرد الممل وهومراد (فى اك هاون 031 1 المديث ونصم انه دخل بالاعمال اىبسبها وهىمن الرحجة +وفالدخان ل ان || فىءقام امين( بلب.ونمن 1 اللثقين فى«قام موضع اقامة ؤامين» ذىامانة لاضياع ولاآقة فيه ولا انتقال ا سندس واستبرق) اخلة 000 كناحة من الوت وإعلوادت اومن الشيطاناومن كلنحنَوبؤسش وشدة || حال من كعيز فاعل] من | #فىجنات وعيون# بدلمنمقام ج'أءه لادلاله على نزاهته واشقاله على مانستلده || جنات اى الابسين. من | منالما كل والمشارب #بلبسونمن سندس واستبرق السندس مارق منالحهرير || الجنسين يعنى ممالطفمن ا باشلظ منه والاستبرق معربت مناستيره' ولايضر ذلك كون. القرآن || الدبباج ومما من منه 1 ريا لانه بالتءر يب حرج عن العمية ولذاجرى عليه جيع التصرفات العر نه وغاظ والاسترق معرب | #متقابلين 6 شابل بعضهم بعضاللانسوالعدبةو المعاشرة هف كذلاث 6كا! كر مناه, الأ ءن استبرءو جازوقوعالافظ بم وصفنا و الات والعيون والاباس | كرمناهم 3# وزوجناهم #ورعين 3 التمى فى القران العربى | اى قر ناهم من قالواذلاك يس بعقد التزوييم بل رد المقار نةقلت لا مائع من ال على 0 عرب شرج من ٠‏ فى الصس ىعن حتيقته الاضلبةوالخور النقباتالبناض وقرخكيات ١‏ انيثون نينا صر فقي : - 0 ل ا تضبراق اللففل الف ىمد | ابياض العين و قبل عشاعة العبنين ويد عون فيها © يطلبون ف بكل فا كهة كه بكلما يشو ني إل تضرف للفة. عر بى من 20 3 ا 3 غرفرق ( متةابلين )حال الفوا كه 9 »نين يه من | شطاعهاو مضي تهااوهن الموتاومنكل عو فاوهن الشيطان 1 1 0 : 5 إعضهم الى قذاء بعض لدو ر ان الاسرةبهم( كذلاك) ى مثل ماذ كر تلهم ثابت فى العنة او التذاه كذ يك (وزوجناهم) 4 قرناهم (>ورعين)» أى<م ان الوجوه عظام العيون (.دعونفها) اىيطلبون فى العنة ما وهو حالمقدرة من فا عل زوجنااى مقدرين طبهم فيها مناز بكل فا كهة آمنين) من اقطاعها ومضستها اومنالموتاومنكل وف 7 (لاذوقون فها الموت الاللوتة الاولى » اىسوى الموتة الاولى أوبعدهاو المعنى لابذوقون فها الموت لبدلا ذوق الموت الماضى غيرمكن فالمستقبل فهذا من باب التعليق بامحال (رووقهم» اىبصرف عنم (١‏ عذاب ال 1 فضلا) اىاعطى اهرهذا الثواب فضلا فر من رءك ذلك © !ىالفضل زر هوالفوز العظهم اىااخاة الوافر ذكره الشيم هاب الدين فىتفسيره ال معى بالعيون * ومنها وله تعالى فىسورة الطور (إان المتقبن) من الشر والتكديتف اى انأاوة اك علوت 0 اىنم انواع الم (فاكهين) اىمتلذذين فرحين ( ما | نهم رءم عله امن لكر امة قوله ( ووق»م © عطف على فىجنات اوعلى انهم اىحفظهم ورفع عنم ثر ربهم عذا اسيم )6 اىالنار ثم يشال أهم ) 2 الواتمرياك * نالوان -8 م ل والقراب ( هنيئا ) اى هنأ الاكل و الشرب لانه لذو تودقهالوتالاللو. الا ولى» ف الدثيافلذا قلافظ الاععى لكن جو وقاه, »| 0 فيه ولا خوف حفغاهم #عذاب ا 0 ْ فنضلا منريك 3 لاو <ويا عليه ولا |سهةاتا من العيد من الا فات كإكان فى الدنيا © ذاك * 0 العظم الشان فق هواافوزالعظم» لاغيرءلانه لابطر فاه | قوله ( ما كام هاون ولامنا-م ولااحقال زوال ونقصان+وفالطور 8 انالتقين فىجنات وذ.م © متعلق بهنيكا اومتعلق || بانواع الم و ذا كهين » ناعين متلذذن ‏ ما آ اهم » اعطاهم ف ربهم 2# بكاوا واشربوااىسبب || منكرامة المنة ف ووقاهم ربهم عذاب ا وكاو ١‏ 5 ابها التقون لتقوا فى الدنيا امالك الىع ام فىالدنيا || ف واشسرنوا # مناىطعام وشراب اشتهيتم اىبقاللهم ذلك 88 هنيئًا # مأمون . وذوله ( سكين ) حال !|| العاقية » اليه وا 0 وول 0 ب كك تم تماون #اإسييه ١‏ من طعير ففجتات ما || اوبدله وقل الباء.زادة ومافاعل هنيئًا والعى هناك 00 ائجزاءه” الى القين فر على سرر ١٠١‏ 8# 0 بن على سرر مصةوفه كه صف يبعضها الىوجاب يعض 0 8ك داه مورعين #أىصيرناهم ازواجابسبيهن» وفالمرسلات 2 انالتقين فىضلال | بعضها الى :جنت يعض اى الترفه والدم والراحة كاعد طلالاتخار وقئده حرارة التعس يه وعيون 5ه سقة ) اى || مياء حارية ف وفواكه 6 منانواع متفرقة 8 مايشتهون # تمانشتهيهالانفس ١‏ كاوا واشربوا 6 بال ذلاث منالله بالذات اوءنالملاتكة اكلا للمسرةوتلذيذا' بلذة امطاب الا كرامى 88 هنيئا ما كنم تعملون # فىالد'يامن! كتساب الصالمات ٌْ اناكذلك جزى الحسنين # فى الدنيا بقبول الاواس وانزحار المناهى وقيل | المقص_ود ثن كير الكفار 0 من الفرضة الى ,امك ت اهم ازديادا لساتهم | وعقوبتهم *وفالدأ © ان لمتقين مفازا»ه موضع الفوز والظفر والحاة منالنار | 2 حدااق واعنايا * بان مفازا او بدل منهداى ساتين محخوطة بالمدرفيهاا يجار | الجة وثمارها فإ وكواعب * جم كاعب مرأة تكعب ثديهاونهد وارتفموفلك | «مصفوفة) اى قد صف ل سا قرناهم ( حور عين © ى دض 0 الاءين وعظاءها 5 فى تفس_ير العيون + ومنها قوله تعالى فى سورة المرسلات (انالمتقين) من الشمراء بقرينة المقابلة للكذين : لق طلدل) إى مسسهر ون سردن ف انواع الترفه والتنم ككونهم فىظلال اشحار اللنة (اترابا) ‏ 2 وعيون ) جارية ( وفواكه 6 متنوعة المثتهيات لانفوس لقوله ( ما يشتهون 6 وهالكهم ف الآاخرة 00 ! واشرنوا » هن الطعام والشراب فها لإهنيئا) اى سائنا لااذى فيد(إها كنم ملو 21 علكم اله فىالدنيا (انا كذيك ممزى ال بنين) اى ااؤمنين |اصمالين + ومنها ذوله 1 ف مورك لت در مقانا ائهوضع الفوز يعنى الظفر بالطلوب وهو الذة والاة من النار وقوله ا حدائق 6 بان غفازا اويدل ؛ اى بساتين محوطة بالمدر فيها تل وثمار ( واعنابا.» ا ى كروما ( وكواءب 6 اى جوارى متفلكات"الثدك كاف العيون وف التوفيق بجع كاعب وهىالرأة التىتكاءرت ثديها ونهدت وارتفعت 5 3 ابا) أى مس:ويات قالدن والملان 2 رب لكر ودوالادة ولدةالرحل هوالذى بأدمعه وزمانواحد لمعه و مراع هنا التساوى فىالذات (وكأسادهاتةا) اىغاوة أومتتعابعة ( لال#ءءون فهالغوا) أاىةو لاباطلا ولا كذابا) بالضفيف والتشديداى تكذيبا حالش ربها يعنى لايكذ.و اكد بعضهم بعضنا عند شر تا خا كان الدنيا ثم اشار الى السبب بقوله إجزاء منزربك) اىثوابا هن الله إعطاء حسابا) اى كثيرا تماعلوا كافىتفسير اعيون وغيره *ومنها قولهتعالىىسورةاليقرة (وتزودوا» لزاد وكاناهل لون حون بغيرزاد ماهر بن التوكلثم الووالناين ولت (فان<يرالزاد 1 0 1 التقوى)وهن التقوى الككك عن الس وال والالمحاح (واشون) | العذاى وغضى اول أرانا #6 مستوبات قّالسء اوعذارى اقرانا متضافيات متواخيات وق للدات | وتام ا | (الالبات) ةر العدفا علىانى عشسةسنة 98 وكانسا دهاقا *# ملوئة اومتتابعة اوصافية هو لالىءو 0 2 الله اوسالتسريور ظلو انوا به باطلا فق ولاكدارا تكن الات ال ا لق : : 0 7 00 المواهب:ومنهاةولهتعال بعضيم بعضا خلاف شرب هر اهل الدنيا منالنكام بالباطل ف جزاءةن ريك # ( ١‏ فضلا وثوابا منالله تعالى 8# عطاء حسابا # كافيا اوكثيرا مما علوا+و فى البقرة فاه خير زاد «وق لعن اللمازن انكل سفر «وجب زادا فىالطريق واعظم السفر ماتكون من الدذما الىالاآخرة فزاده تقوى الله الامال الصالحة وهذا الزاد أفىسورةالاعرافولباس ا التقوى»اى لبا سالورع ١|‏ شارك لك بالرفم مبتدأ خبره ذلك | خيرناىهو خيرهن هذا ا الااس لانه سكل منكم افضل من زاد سفرالدنيا نوالا كل لانذاك توصل لىمراد الافس وثهواتها الا جره إلى النعمم المقهم 3# واتقون 0 خافوا عقابى واشتغلوا تقواى وفيه تنبيه علكال عظءذالله هيا ولى الالباب» الذين يعاو ن حق ثق الاشياء اوياصاحى د افر رم لاطياة تن ذواب الووىو كدر النقس و ف الاعراف 995لا الت#وى» .| الصير وإلسمس ملف لباس الورع والللشية اوالاعان اوالسيرة المس:ةاولباس المرب او الممل الصالم | ل اك ا والعفافاوالتو<.داواللماء اوالسكينة اولباساهل الزهدمن الصوف وخشنالثياب || ,فى , 1 : ال ا 7 3 | وعيره +ومنها فو هله 2 ١ : 5 5 0 0 . 6 ذلك خير»ه هده الخلة حبر ليدأ اق قوله لمن لعنى ادن التقوى خدير ْ فق سورة ارات (زاؤائك منلباس الزينة والخال الذىهو لباس اهل الدنيا لانديعد صاحبه اليلقاء «ولاه / *و فى لحرا تهؤاو انك الذين ا*محن الله لومم لتقوى#ه اخلص الله قلو م ونقاها | رةه من الشهوات اظهارا لتقوى اوجرب لوبهم بانواعالهن والتكاليف الشاقة لاجل ا ا 8 5 -. لطن 0 التقوىءوفى | لافطا انل ١‏ لبدن وتعظبي_) | : ال اوسن يعظر تشستان الله # وعن الهدى :وا 7 ١-007‏ | تلوب انشوى)ا كت 8 | آلا 2ه ده )يا راللا من «عالم اهو نعظيي_| ان مختارها حسانا سمانا غالية الاءان 8# فائها «ن تشوى إن . 0 4 2 58 0 1 إلاختصاص اواءعحن معنى الق لوب » ناشئة من تقواهم قاوعهم فذكر القلوب لانها «نشاً لتقوى | : كا اتمسجور ايضا والآآمرة ممماءوفالتوبة © أفناسس ناته 4 اى يبان دينه عزوت لد سا ولاه الذن امن اىحرب |#هدسائها لمر اوهى دين الله او فرائض اخني ووواظع : تسشكة او الهداثالانها اذا ازأنه 00 ابريزه امن خبةه يعتى اخلص اللهقلوبهم وشاهار بربشّة ؟ نى © هن الشهوات اظهارا لتقوى وهى ضد الفس عنممرادها سو و اللام]تعليل كافى تفسير الشم #أوإخهاانولةتغال ىدور اللي لإوءن يعظم شعائر الله ودىالهدى والبدن 0 تعظيي) استهوانها لاخر (فانها من تقوىالقلوب) اىناش منتفوى قلوبهم اوءن امال ذوىتقوى القاوب كا "فى الواهب ٠‏ ومنها توله تعالى فى-_ورةالتوبة (أفن ادس يانه ) بالاسب مفءول المعاوم وبالرئم اعلا هول الامتذهامقيه ل الاقتؤاء بين الاشسلاطن: والرزياة اى ٠ن‏ +1ذلى اناران قبنه. مأخوذ هن اساسن الزيت وهو قاعدنه (ءلىثةوى)بلاثوينمتعاق باس س لانهذ»لى بنصرف وبالة:وين الذاقا جعفر كات قأعدة قوية ( من الله» ودى على نقوى وهومصدر مع أاصله > ريا نالماءقيهو صفه ( هار )اى متصدع مائل ألى السقوط[ ذانهار به أى سقط معه (رفى نارجه والله لابهدى التو الظالمين)+ دوه أهأقوأه تعالى فىسورةالا عاف(ورجى 1 ٠‏ وسعتكل* شى ؟)اى اغأ الروالفاجرقيللااز 5 هذمالآ يه قالاللعين انا ! داخل فكل 1 ذاقئطه !آ اللدتعالى شّوله( فسا كتببا) | اى ساسا( للذين تقون» الثشر كوالمعصية بقههنا اسرارواستار منارادها فعليه بمطالعة كتابى جامع الازهارءومنهاةولهتعالى فىسورةالبقرة ل هدى) دان ونور (للنقين)الصابرين للاعانوثر ك الشسرك+ومنها قو لدعال ف دور ء[ن عر إن (وهوعظة )اىاتعاظبا انه (للتقين) بدعوهم ل المكر واعلوف والثات على الطاعة والصير على مااصابهم فىسبيل الله ويصعرفهم عن اقيران الاثم والفسوق من القول والفعلكاف تفسيرالعيون +ومنهاةولهتعالىفىسودة الانساء روذ كرى» اى تذكرةو موعظة( للنفين» بعنى] تيناهم التوراةالقارقة بين الملالواارامونورا مر حاءن أل ةالماتوموعظة .حت جع مجع وب 07 خشيةالله وتوحيده المار 0 ئالرضًا اىورضاء منه خيرم من اس س نشيانه على د ُفاجرف») أىشفير حانب واد والتاسش اجكام اساس الباء. والاساس أصله 119 000 ديه على قاعدة قوية حكمة هى تقوى الله تعالى ورضوانه خير #أممناسس بثاله على شفا جرف هار #» يعنى أم من اس_س دنه على اضعف القواعد واقلها بقاء وهو الباطل والنفاق الذى مثله مثل بناء علىغيراساس شفا ععئى الطرف وجرف حانت وادمحفر اصله حريان الماء فيه وهار متصدع مائل الى السقوط #فانهار به اىسقط معبانيه فى نار جهنم والله لاجدىالقوم الاك ول لك #ورجتى وسعت كلثى' #: من المؤمن و الكاذرفىالدنيا فسا كتبها» فسا ننتها فىالا” خرة واحصها #إلاذين تقون#الكفر والمعاصى فى الاآخرة+* قيلعن قتادة قال ابليس انامن ذلك الثى*الذى وسعته ر-جته تعالى فائزل فسأ كتها+ وقيل للؤمن فىالدنيا والآخرة ولكن الكافريرزق ويدفع عنه بركة المؤمن لسعة رجة الله تعالى فاذا كان نوم القيامة وجبت للؤمنين خاصة وفى البقرة #إهدى للتقين يمنى القرآن نور وبيان لاه_لالتقوى+ وف البقرة «وموعظة للتقين» اىتدعوه, الىالشكر واللموف والثبات على الطاعة والصبر على مااصامهم +وفىالانياء بهو ذكرى للنقين»» وخص التقون لانهم المنتفعون به +وفالبقرة #ؤياامها الناساعبدوا ربكم قيل عن ابن عباس رذى الله تعاللى عتهما ماوقع ف القرآن من قوله ياايهاالناس لاهلمكة ويااهاالذينامنوا لاهلالمدينة +وعن لمر الاول مى والثانى مدتى +وعن !بن عباس رذى الله عتما كل ماودر فى القرآن من العبادة فمعن ال:وحيد+* وقال البيضاوى الناس للوجودن وقت النزول لفظا ولي كن سيوجد الادليله وى اصولاللتيفية مثل ناعاالناس ليان 1( ا بعدهم الا.دليل خلانا للعنابلة وشامل للنى وأومع قلعند الا كر وكذا ياعبادى بعل العبد عند الاكث+ وعن الرازىانكان الللطاب للقّالله تعالى يشعله والالا هو الذى خلقكم © من غير سبق مادة وصورة مثالية تى مقام التعليل للعبادة فان كل وصف يصلح إعلية فينو علة 9 والذين من قبلكم * من الا اسس شيان كتيزى على قراءة الصرف اىه ق تقوىباعتبار لضعنه معنى ا :موف [ورضوان)عاة لسع لوصح عع له معت جسم جا حبص ل رص اح 5ج 7 ممح ع سج ير ل ع ع ع وه و و جر جم ص د و للب ل ل ل ا 1 ااذين تقو نالثمركه كافىتف..ير الشجخ وفيه كلام فىاوائلضياءالسبيلفراجعه+ ومنها قولهتعالوفسورة لالعلكر) البقرة (باابهاالناس)الآية مسوقة لاثباتالتوحيد ونحقيق نبوة تمد صلىاللهعليهوسع الذينهها اصلالايمان قل هوخطاب لاهل مكةوياايهاالذين آمنوا خط اب لاه لالمدينة حيث حاء فى القرآن وهو مقول قول اىقل با كفا مكة (اعبدوا) اىوحدوا واطبعوا (ربكم) اىسيدك ومريكم بززنقكم (الذى خلقكم) اى اخبز هكمو ارتكو نرأ شيأ (و) خلق (الذينءن قبلكم ) منالاتم وفىالوصفبه ابماء الىسبب وجوب عبادته تعالى (لعلكم تةَون) اىلعى صل رحاء متكوان تاقوا عصيانه فتدوا سرب التقوىمن العقابوخص الخاطبون بالذ كر تغلييا لهم على الغاتين كا فى تفسيرالعيون* ومنها ذولهتءالى فىسورةالااف (واذكروا مافيه) اى الكتاب (لعلكم ألقون)+ ومنها قوله تعالى فىسورةالبقرة. -فل ١ ١‏ تمس «(ولم) ابها المؤمنون (فىالقعساص) اىفى هذا المكم ل ير 2 | العا ال ا لإلعلكم تنقون # حال من الضعيرفىاعبدوا اىاعبدوا ربكم راجين انكر اطكم ففسلك ١‏ 1 9 1 0 المتقين الفا تين بالفلاح والمستوجبين وار اللهتالى»«ففيه ثيه على ا نالتقوىمنتهىدر جات | 0 3 2 - سساو - - ٠. 2 . ١ ٠.‏ تك ٠.‏ السالكين وهو اشر عن كل ماسوادو التنزء عايشغل سر هذهك والتسّل لمكن 1. 7 شق 3 ّ 0 : / 0 9 : 0 الو احد اجماعة فاد 1 3 القَائل أله تفيل اذا 3 دعون ز لم خونا وي د وقيل ككل الغلق أى خلةك للاتقاءكافى وماخلةقت ل 9 2 ل 3 ف ّ 0 0 د( ٍ لدم على القتل واذا ان ادس الا دة* وف4هدلالة عكل انطريق معر فته تعالى ومعرفة و<دابدته قل لاا 1 0 : 9 3 قدلل قهتب بدك 0 وإأسحواقه للعبادة هو النظر ق صنعه والاستدلال بافعالهوان العيد لالسوق يعيادنه 3 5 01" 3 2 ذكان القصاص سيب ثوبا فانها لمااوجببتعليه شكرا لماعدده عليه منالنم السابقة فهو كأجيراخذالا جر توه مسج سج جه ست دجس ١ :‏ حراة نفسين او اك قبل العمل كا فى 807 »ويل عن 00 عل ككون دح فسعت | واو الالات )إلى وقيل كلة ترجية ولتميع اى كونوا على رحاء ومع ان تقوا بعبا دتكم عقوبة ذو الدرل لكايه الله تعالى اننحل؟كر + وف الاعراف ا واذكروا مافيه#ه اىالكتاب منالمواعظ تأملوا فى حك القصاص دوا من هلاك الدنيا وعذاب العقى* وفىالبقرة ِ ولكم فى القصاص حيوة *# 2 اعلكم ور « عن شاء عظم كو سديا رار عن القتل والارنداع لانه محلل ب انه هل القتل محافظة القصاص عند قتله الغير 4 يااولى الالباب» ذوى العقول الكاملة ناداهم لاتأمل فى حكية ا فيا بم رسكن اراد القصاص من استيقاء الارواح وحفظ النفوس 0 لعلكم قون 7 عن القئل | باحلماة اكذاة الادروية او عن القصاس ”ا ا 2 ولا حى مافيه كن ضوف الدلالة بل عدم ' لانالقاتل اذا اقتقص منك على المطالوب الذىهوالتقوىالقصودة هناء وفاليقرة ايضا 2« باايهاالذن آمنوا فى الديا لم يوُخذ به كتبه اىفرض لإعليكم الصيام #فىرمضانوكان قبل فرض صوم نومءاشوراء || فى الآخرة ك فىالعيون وثلاثة ايام من كل شهر لسعم برمضان قبل قتال بدر بشهر بن حكى عن الواحدى || والاوفيق * ومنها قوله كا كتب على الذين منقبلكم »* منالاتم الماضية وفبه توكيد لمك وترؤرب || تعالى فى سورة البقرة فىالفعل وتطيب على النفس كم فى البيضاوى والتشبيه فىاصل الوجوب لافى !! (بايهاالذين| منوا كب | |الكيفية * وقي لكان صوءهم ف الكيفية مثل صومناوشق عليم عندائتداد 11 ١‏ عليكم الصيام) اىفرض أ عليكر صيام شهررمضان نت د و رجو ا []أ اوانالكسو ب والسفر قتثاورواوقالوالذلك علاج عندالعلاء فاجتءوا على الأمناك اوقا السرم وعرضوا اموالا وعطايا فنشاور علاؤه, واستقرر أيهم مقابلة ارنشائهم على ان جعاوه ببنالشعتاء والريع وحرزوا عن الطي.وانات قبا كوا ويشرنوا وبزيدوا علبها عثمرة كفار ة لما صنعوا فصسار اربعين ثم انملكالهم اشتكى فيه تسمل لله | 1 7 . . 0 . 5 ص 6 عليه ان برى” هن وجعه ان يزيد فى صومهم اسبوطا فبرئ” فزاد اسبوما أ[ ا 6002006 اكد فرضيته وبين انه بأدةقد مدليست مخصوصةبنا بل كان تمفروضة علىمنتقدمنا ايضاشوله (كا كت ب على الذين من قبلكم ) اىعلى الشديد فثق عليهم فىمعاثه, واسفارهم داوة بين الثتاء والرميع وزادوا عثرين نوما كفارة لضحويله دن و (اعلكرتتقون)المادى لان الصا منع نفسه من مباثسرة السوء قال صل اللهتعالى عليهو س فعليه بالصموم فانالصو١‏ لهو اىعدن من السوء كافىتفسير العيون + ومنها قولهتءالى فىسورة البقرة ايضا بز كذلاك 6 اىمثل ذلك (بيان (- لتدآيانه لاناس 6 منامن الصيام فالصدة والمرض والمباشرة بالنساء والاءتكاف ( لعلهم بتقون) اى مخافو نك فيذبعون مااى هم ونتهون عانهاه, كا فىغسير الشمم رحجءالله + ومنها قوله تءالى فىسورة الاذعام بزوا ريه اىخوف بالقران (الذن افون ان >ث روا الىربهم) املانى عليه السلام بالائذار لاهل الكتاب بمد انذا لمكن دن اكد عليهم اوجب لاقرارهم بالبعث -ز ١١‏ هه تلاوة الكتاب ووز ان ككون الا للم 0 اعم - -‏ ----2-2 02-5-2122 102 ره ل ع ع ا كيه ا ل 5 بن أعنه 04 مماتهوو ولي ملك آخر فاتم سين 9 اعلكم تتقون #المعادى شهر النفس وك.س أ وجهالاحجحاج انالتقوى ام عظيم شرع لاجل نيلهاقهر النفس بهذا الصيام ولعذ بب || النفس+وفالبقرة ايضا 9 كذلاك # اىمثثل ذلك البيان #2 بين الله يانه اناس 4 || معالم دنه واحكام كه ب اعلهم .تون * ماحرم عليهم فنيحوا منالعذاب ' فاذاكان غاية ثديان الاآيات اؤليلةالشان لاناس هىاتقاؤه, فالتقوى ام شر يف ولدفضل مندف+وف الانعامفه وانذر.ه خو ف القرآنه الذين افون انحة.روا الور خم *« قال البيض_اوى ه المؤمنون المفغرطون فىالمل اواليجوزون العشر أ | مؤمنااوكاذرا مقرا اومترددا فانالانذار لانفيد ان بقطع ف الانكاروقيله, الكفار ٠‏ 3 ليس لهم من دونه »* اىالله © ولى # قريب بمصمرهم 9 ولاشفيع * فان - قبل اناريدبهم الكفار فيلزم انيراد منالاتقاء مابتق منالكفر فلاتقريب اذا أ الظاهر كاعم فت انالمراد منالاثقاء هنا مايجدّنب عن الكبائر والاصرار على ١‏ جوابا لذلك فارجع البدس هلترى منفطور #8 لعلهم تقون #ه فيئزجرون / عن الكفر والمعاصى*وف الانعام ايضاق ذلكم يعنى عدم اتباعكم السبل الحلفة | بالاذار ( لبس لهم من دوه ) اىمن غير الله (وى)اىقزيب ف الدنيا الكتم لوه شفيع 4 لهم قَّ الا حرة و ل هذه ال+-لة نصب على الخال من مير خافون بعنى خونهم بالقران (اعلهم تقون) الله تعالى فيتزجرون عن الكفر والمعاصى * ومنها قوله تغتالى, ق سو رة الانعام ايضا ( ذلكم وصيكمنه | والاهواء المضلة والبدع المردية « وصيكم © اللدتعالى يل به اعلكم تتقون 6» لعلك تقو ن)اىتحذرون ]| الضلال والتفرق عنالمق* وفىامائدة #واعدلوا» فىاوليائكرو اعدائكم ذه و الاهواءا لاون قنستقيون || العدلالمذ كور معنى #اقر بلانقوى» عنالنار اوالمعاصى+وف البقرة #وانتمنوا ١‏ ف ده + ومنهاأ وله كال سورد لكالا اقرب للتقوى» مبّدأو خبر يعنى عفو بعضهم عن يعض ادعى الى اتقاءمعاصى الله تعالى لانهندب+ وف البقرة ايضا 8 واو انه #6اليهودظ آمنوا # عسمد صل الله الى عليهو سس والقرآن 8 وانقوا » الكفروالاتم 8ه للثوبة #اىلكانثو اباللدتالى اياهر خيرا وقالالبيضاوىولوانهم اموا نار سوك و الكتاتو انقو برك العاصى لثوبة اق ق|ز ليائكم واعدائكم : (هو) اى قول المق والعدل ( اقرب للتقوى 6 اى لطاعة الله وابعد من عصيانه كا فى تفسير (من العيون + ومنها ولهتعالى فىسورة البقرة لإاوان تعفوا اقرب للاتقوى) مبتّدأ وخبر وتعليل اىثرك بعضك بعه حقه اقرب لاجل التقوى اذالاخذ كانه عوض منغير معوض عنه اوتركالمروة عندذلكتركلتقوىو فالآ يهلد الى الانسائية ببنهم لانهتعالى امركل واحد منهما بالغفو كافىتفسير العيون + ومنها قوله تعالى فىسورة البقرة ابه ظ (ولو) ثنت (انهم» اى اليهود ( آمنوا 6 بالقرآن وتمد عليه السلام (واتقوام الححر واليهودية وجواب ظ ؛ ظ قولهتعالى (لثوبة) وهى مبّدأ اىلثواب كائنلهم على الدوام 7 1 توه تعال فىسورة آل >ران ( وانتصروا 6 على عداوثه, كيده ل أى مكرهم 1 من امكاره وهو ار د *وفى العران # وان تصبروا # على 3 دق اناهن « وتقوا #موالاتهم اوما حرمالله عليكم 9 لابضسم 3 -دهم شيأ » من المكاره وهو ارشاد من الله تهالى الى 5 عانة باأصر وال: 0 ىق حال كرد |الاعدناء شيةذ 0 الانفعال قليلا +وفىالعران ايضا هلو لى » ى بك.فيكم الامداد بهم انتصمروا ونتقوا يه معصيةالله وعالفةندبه صلى اللهتعانى عليه و سل 0 ويأوم # المشركون القدرثم لاغضب هق عددم ربكم حمسةآلاف من الاتكة يهم ثلاثة الآآلافامذكورة قبل ب مسومين #: معلين خيوله, بالصوف الابض وقرى”#تعالواواى سوموا نفو سهم لعهامة صفراء وياب دض*وعنابن الزيير اللاعكة 0 على خيل باق الموزى عن على رذىالله تعالىعنه بينا انا 3 من قيب دريات ريح شديدة ثماشدمنها ثماشدمنها ثم اشدمنها فالاولى جبرا مل ف ألفينمناللائكة بينبدى النى صلى اللّهتعالى عليدوسٍ والثانه مكاتل ف الفين اسرافيل قَالت عناساره صلى الله :الى عل و سد 1 عن نساره ريم الله تعالى اعداءه+ وف العرانايضاج وانتصيبرو « على الاذى والشداك هه وتقواه برا عاصى واللمعارضة هه فانزذلك # التسير © منءعزم الامور * مءزومات الامور الى يجب عليكم فعلها وحملها اوما دز مالله عليه اىاص ه وبالغ ؤيه والعزم فىالاصل ات الرا على لقو م 1 أمضانه * وعن البغوى من عزم ايضا عن عنثه عليه السلاموالثالثة 2 من ءتداللكه خير * ولاحى صضوفتف ددلة هذه د عل الع نى اللمقصود 0 من ذورهم هذا من غصهبم هذا او دن و جام ه_ذا واص_لى الفور غايان ا بعها ِ صفر + وعنع_لى دض ارسلواها بن اكتافهم * وعناخطازن عن ان || الامور اى منحقالاهور وحتها+وفىالنساء © واننصللم وا »ماكام تفسدون اام عندالله) سفته و انر( خر) اوكاوا عاوناى ثوابالله لهى ماهم فيهواقد عاو الكن جه اهم الله لعدمانتفاعهم ومغّل اثودة الله بالاضافة لان المءبىلثى” من الثواب خيراهم فالثزوين دل على التقلول كم فى تفعسبر لخم وميداق الددن ( وأذةوا ) الله فى#ارمه لايضر) بطم الضاد والراء بالتشديد منالضرر ولايضسكم بكس الضاد وجزم الراء من الضير اى لا>.سركم ارشادمنالله:ءالى الى الاستعانة بالصبر والنقوىعلى ,رد الاعداء انالله عاثماون رط 6 اى عله يا هالكم من الصبر والتقوى وغير©ها مدرك هنكل حانب والاحاطة ادراك ى' “داله ولاحاء المثركون باد ونزاوا سو ١٠١‏ ]ينس زهاة قتالامؤهنين داور رسولالله عليه الصلاة والسلام فاناروج لقتالهم فاثار بض الكعابة بالاروج ف أشكانا لعكهم رك لمرو بج فذر جح رسو لالله صل الله 00 م اليهم وازل بالشعب من 32-1 واهص على الرماة الله بن جبير ونزل مارك فر ل ال لنديه ليعر ف الله م:#ة الله عليه ويشكره وتصبر على مايصيبه ويصيب المؤمنين من الاذى عن المشسكين و تمام التفصيل فىتفسير العيون * ومنها قوله تهالى فى سورة آل عران فر لى 2( اى يكفيكم ا زان تصيروا ) م ل كم لتر كان( و توا ا ف اهم ا م (وبأتوم) اى يكم 0 كن افوره, هذا)اىمنغط »م الذى عض بوه لبدر واد [الفور الغليانوالاضطرات (عددكا ربكم ) 0 2 لخمسة إالاق من الملاتكة مسومين) يكيمرال واو ا سن تت خيولهم بالصوف لاض وإنحم الواو اى كدواوية غيرهم اونفوسه, لعمامةصفراء وباب بض قالالنى ص الله تعالى عليه وسم م بدرتسوموا ذان الملاعكه ول سومتث .بالصوف لاض فى قلانسهم ومغافره , 1 عليه السلام ايضازلت الملاشكة على خيل بأ علبهم عاتم صفراء ودض قدارسلوها بينا كتانهم جومنها قوله7ما فىسورة العران (وانتصيروا على الشدة والاذى (وتتقوا) المكافات واللمعاصى (فانذلك6) اىالصبر والتقون (م من عن مالاهءور» اىمن مء«زوماتها التى 2 عليكم فعله_ا وتملها عاها فانهامن اخلاق الانده نأء والاول. مأعدق 4, تهافي لهثءالىق ىق«وره لاد زرو ن تصللم وا) بده “ين السوية 1 والءعدل والتوية عامضى منم, لكام عنالتى كر*ةرها والرجوع الها (رونقوا) الل ورفيا يستقبل لفان الله كا غفورا 0 حرث جاوز 0 ورخص لك 0 كا فتفسيرالعيون * ومنها قوله :الى فى دور" امادة ؤزواوا ن اهل ال ا امنوا) الى صرد دقوأ 0 ان ترواهوا» اىقرثوا اعانهم بعم لالتقوى الذى ١‏ طريق السعذاء ( لكفرنا عن مم سأتهم ) ا حو نا عنهر سحلل ١س‏ ذو بهم ( ولا خلناهم جنات النطر) الام فل تقو ايه فعايستقبل 9#ذانالله كانغفورا رحئا»+وفىالماك#ولواناهلالكتاب اي واتقوا 6 اىقرنوا اعانهم! مل النقوى #اكفر ا عنهم سيئاتهم ولادخلناهم حنات النء د كل اناعان الكافر ولو لم بقارن العمل كاف فى دخول النة 7 ا فا فالمة تعليق تكفير السيئات وادخال الإنات ممموع الاتمان والنقوى والجل وادوا رضم وف ره || | على مرورمدة متطاولة بعد الامان بعيد كال على الاتقاء من الكفر على انيكون وأطاءوء فقن علوم | عطف تفسير الا انال اصل الاممان سدب اصل الدخول وامامعيته غنات النعيم بركاتمن السماءو الارض) | || كانشعر.نه صيغة الدع ٠و‏ الاعراف للإولوان اهل القرى» المدلول فقوله تعال | اىلكثفنا لهم 0 ان فى قرية* وقيل 1 وما<ولها وعن ابن عباس بريد المديئة والقرى | كاف العيون+ ومنها قوله ا 0 0 الاعراف ْ (ولواناهلالقرىآمنوا ٌْ واوا 1 | ال 00 > || فىكتاب الله تعالى المدنة لعل المراد مانثعل القرية والمدمة والبرارى امابجموم | ايجاز اوبدلالة النص اوالقايسة 9# آمنوا وانقوا 6 الششرك والمعاصى وعنابن || جيل انالمهلكين لواتوا بالامان واتقوا المناهى و لفهمنا عليهم بركات من السيوا, والارض من الامطار والرباحالاواتج وهن الميوان والثيانات وقالالببمضاوى لوسعناعليهم اخلير وسيرناه هلهم ك0 حانب + وعن ابن عباس الخصب والرخاء والشانات والرزقهنكل 1 الاواتب الغلقة بفعي_ا دهه من الععاء والارض [ 1 1 ْ ا (رولكن تبوا)اى دك || وكرة الموائى وزد الثاز والارزاق والاامن والسلامة واصل 1 12 0030| ل فاخذ اهم )اىماة ناثم || الالمى فى الثى” + وعن البغوى هو المواظية على الى والتالة 01 37 0 ادد | كانوا 0 ْ 1 ا اونانا 8 ولكن كذيوا فاخذناهم 4 مأقبئاهم بانواع العذاب كالقسط 8# بماكانوا بسب بكف ره وعصيانهم 9 يكسبون» يسبب كسمم الاعالاللبيئة وعنالعيون اذاكان الزه نا 1 ١‏ 00لا ااانا أثا كراكان الرزقفيه من السعادة والافن الشقاوة+وف الانفال ؤيايهاالذينآمنوا انتقوااله» : ا ا بطاعتد ورك عصيانه عل لكر فرقانا#هداية فارقة بينااق والباطلاونصرا 0 0 1ك فارقا بين ال هق والمبطل باعناز المؤمنين واذلال الكافرين اوتحرجا منالشومات الغناله منالثقاوة كأ || .وناتها حذرون فالدارن او ظهورا لنتهر امرك ورت 10 0 1ا000آ 0 * وعناللمازن فرقانا يعنى نورا ففقاويكم تفرقون به اق عن الباطل وقيل وقيل 5 00 0 ف« ويكفز عنكر سيثائك » الصفائر فل وينفرلك ذنويك 4 الكار 700017 ررك 5 0 مالقوم ا 0 اللهدذو الفضل المي فلاتطليو | الفضلءنغيرهوءن الببضاوى : 5 35 0 3 تابه على انماوعده عقابلة العمل تفض_لى لاوجوبى وقيل كانه تعليل لاعكر يعنى 0 , 3 0 منكان صاحب فضل عظم بقدر انيعطىثلهذا الوعد +وفالنور ومن بطع 9 7 . ؟ | الله ورسوله وشالله وتقه» بسكو نالقاف وكسرالهاء اىفها بعد فر بعص الله فر قانا#اى ام | نرق دين اق والباطل بنصسرك فى الدين على اهل الكفر لاعزازم واذلاله فى الدنياوالاً خرة( ويك فرعت م سيئاتك) (فيا) اىو بم كارك (وء لغ ركم 1 ١6‏ اك م عو 5 7# 57 والفضل العظء م )اىالتجحاوز زء شبئات عاذ هحاقا لفسير الثمم * وما قولهتعالى" .فى -ورة النور ا 5 الله ورسوله ود 00 ر الهاءوسكون القاف عفنا تنشيها لنقه بكاف وبك.س القاف والهاء مووصل بائهاوبذير وضاها بسكون الهاء شسرط اى وه نيطع الله فرائضه ورسوله فىمننه و ثىالله علىمااقزف منالذنوب وتقه مما يستقبل جزاؤه ( فاؤائكه, الفائرون) ىالذين فازوابالجنة هوم اسباب الفوزكا فىالعرون والمواهب + وهنهاقوله تعالىفىسورة الطلاق( ومن تقلالله) يطلق امس أنه اسنة إحءللهرحا» اىبااراجعة (وبرزقه هنحيث لاحتسب» اىا مخطر بالهيعنى بوسعرزقه تابن عباسر ضى الله عنهما منطلق وراجعكا امرالله جعللهمن الكرب»ها عندالموت ترجاويرزته من حيث نتسب ولاإرجو * وعن عض أذفها سبي ه ١‏ ينس تسلمية ووصية لالمساء عند الفراق فانهنهضطرات فاليا للغيرة والاحداج والصبرئانى شرح ان علان واكثر العلاء علىانها 'زلتحين ْ فها بق من عمره قيل هذهالا يد جامعة لكل ماشبغىللؤمن انشعله مؤفارائكهم الفارو ن ##بالنعم المقيم جعهم اسباب الفوز »وف الطلاق #ومن تق الله فالمعاصى | رمات ف بجعل له نر جا » الى الملال والطاعة+ وعنالواجدلا ترلتفىءوف ا ابن مالك اسمس العدو ايثاله فاتى الننى صلىالله تعالى عليه وسم فذ كرله ذلكوشكا لننى صل الله 0 اليه الفاقة ايضأ فقالله انق الله ير واكرٌ من قول لا<ول ولاقوة الا الله | 3 هذا والفاقة فقا فقمل الرجل ذلك فبينا هو فىببته اذ أناه ابنه وقد غفل عنه العدو فاصابابلا صلىالله تعالى عليه وسل اد حاءما الىاهفذ اك قوله #ؤوو, 0 زقه من حيث لا نسب #ه اىلم +طر بالهيعئى و سع || اتقالله واصبر واكرٌ رزقه #وعنا نعباس فاستاق عنم خجاءها الى ايه وهى أربعة آلاف شثاة فانطلق منقول لاحول ولاقوة ْ . انوهالى النى صلى الله تعالى عليه و س كال 0 نحله فال نم+و ف الطلاق ايضابهومن || الابالله ففعل الرجل اذا | تق الله :1 فى احكامه فيراجى حقوتها ويصبر #ؤيجعلله من امسء»# ام الدارين ١|‏ جاء ابنه بابلل وغتم كا فى | «إبسراكه يسهله ونوفقدءوف الطلاق ايضاءلاومن تق الله بطاعته #إيكفرعنه» || القاضى والكشاف + | بالياء و النونمؤسيئاته »من الصلاة الى الصلاةوهن اج+عة الى امع وبعظم لداجرا # ١١‏ ومنها قولهتعالىىسورة بالمضاعفة كعثس امثالهاوانالمسنات,ذهينالسيئات»وف الاحزاب 9 ياامهاالذين امنو | | الطلاق ايضا ثر وعن ١‏ رانك اركاب مايكرهه فضلا عايؤذى رسوله #وقولوا تولاسدها م | .تقالله) اى.من مخشيه 0 ادل وودنان ساس رضى اه الى منهياص ون قل شرج الو بصب علىماام يد( عله 0 1ل الالله _وقبسل القول الذى بوافق لناهرء باظته اوا زان أ منامسرء)اى ام الدارين انه تاك ويل الثرض النهى عن أنلوض فبالابمني والبعث على حفظ اسان || ل(ينسرا.اى سمل عايه ' فكلباب فانه رأس ادي كله والمعنى راقبوا اللتعالى فحفظ الستكك ونسديد قولكم ل 0 3 لإنصلم لكم اعبالكر يه بتوفيق صا الاتمالعوءنابنعباس بقبول حس: ا 0 ا وتاك وك » أت وفالعران وات اط فوع ناي | وجرن الى بيت _ لا القطع ناد كله لله كذا قلى انار يد القطع بالنسية الى وعده وعادنه 00 0 فلانسم عدم القطع ف الفلاح للق الخالص وان بالنسبة الىذاتالتقوى فالكلام ‏ 0 . )بالياءو النون (سيئانه )ودار الدما(ور يعظم لهاج را) اىثوابافىدارالآ خرةذكره فىنفسيرا لشعووو هنهاةو لهت الى سورةالاحزاب (يااهاالذينامنوااتفو الله ) اىعظمو «بالصدق(وةواواتو لاسديدااىقو لاقاصدا| الى اق والعذل الفرض هن ل تين النهى هن اخلوض فهالايعنهم والبعثءلى حفظ الاسان فكل بابذانهر أس انديركله والمعئى راقبو االله إلى فى حفظ الس وتسديدتولكم (إصه ل اعالكم) اى يوفقكر الله فىاتبان الاعمالااصاللمة الارضية (ويغفرلكم أوبكم )ا در عنكم ساي الاي فى الع.يونفيه ارشاد 0 سداد القول رأ ساخاير كافىااواهب هومنها توله تعالى 0 37 3 لتغران ( وانةو االلهلعالكم أكون ) على رحاء الفلاح لاالقطع به فانالامس كاه لله تر 0 عا 4ه ال 53ر01 عران ( فةوالله اعلكم نت رون © اتعاءه بصرف العبد جميع ماائم مولاه للا خلق له * ومنها قوله تعالى فىسورة العران ١ ١-6‏ 3-1 0 وأندواالله لعلكم ركجوان « على رحاء الراجة كافى شرح انالعلان + وهنها قوله تعاق عاسو ره الا (وتعاونوا)اىنناصروا (علىالبر)» اى على أساع ام الله والعمل نه ( والنقوى © اىوعلى ا جنات عانهى الله عنس + ولاتعاونوا على الاثم + اى الكفر و الاتقام والنشى 0 والعدوان + ان الطر كا قى ااعيون ث# ومنهما وله تالى فىسورة العا ق[اوام) الناس ( بالتقوى »© اى بالاممان والتمل الصالح واحتناب المعاصى فنهاه عن ذلك كا فى الع.رون » ومنها وله تعالى فى سورهة لمكا 3 ولقد وصينا)اىامم نا (الذين اوتوا الكتابء ن قبلكم) اىاه ل التوراةوالانجيل (١‏ وايام 6 ياامة ت#د فى القرآن (انانةواالله) فياوصا كّ نههن التوحيد والممل بالتنرائع كذا عوله مان ره اه تقال أى عب.ى عله الأعداة 12:13 التاق مواك اناده (انكام مؤه:ين) ادلا يلبق اتئراح الآياتبعدالاعان (نتوله). ظ وعاءها فى التفاس ير وهنا ذو لهاه:لى 11 لعران ز ياابهاالذيزاءنوا اندو أاله- و نهانه» اى-ق<وذه:ز به ١‏ ق الس المادى كق حاار عد لكت ف اللير والرجوععن المكر وتبديل | د اوالسنة ومتابعتها+ وعن لماز نليعن بنضكم بعضا 2 البر والتقوى+*+وعن | عنه بانيطاع نلابعدى و يشكر تلايكفر: ذكر ذلا بام لكن يكل عاقااوا بانهاءنوخة القول محال فىحقه تعالى كا سبق فيه تيه على نوتف الفلاح على القوى ولهذا ْ عناءن جيل القوىهنا واحية لان 'أفلاح توف علرهافلومتقىزال الفلاح+وفى ا العران ايضا #إفائقواالله لعلكر تشكرون» بصن فالعبد ججيعماانم .عليه مولاه | ماخلا قله وذلك بالتقوىء نعقاب اللّ. تعالىيعنعقاءه+ وفى ارات «إوانةواالله» | د ١ فلا تمضو :للفو امر ءا ]راع التي كدر والاهمال فيه #إلعلكم ترجون» | ْ راجينر جتكرء وىالناكة وتعاو نواه نناصمروا على البر #6 انباع ام الله | | ااسلى البرماوافقك عليه الع من ذير خلاف والاقوى مخالفة الهوى وقيلالبر ظ مااطمأن اليه قلبك وقيل تعاونوا على البر والتقوى طاعة الاكابر من السادات | والمشاخ ولاتضيعوا حفاوظك هنه ومن معاوتهم وعن-ه لالبر الااممانوالتقوى | السنة+ وفىالعلق 8 اوامى بالتقوى » بالاخلاص والتوحيد اوبالامان والعمل | الصالح واجتناب المعاصى فنهاه عنه نقل عن العون» و فالنساء #ؤولقدوصينا» | فىالقران 8 ان اندو الله بانتوحدو وتطيعوه و حذروة ولاحاافوا اممرهفالتقوى ١‏ شريعة قدعة اودى الله جيع الا وحيناس:ودى ٠نبءض‏ اشام قالاوصي.ك. ياولدى بمااودى بهاللهتعالى ججيع انيانه وكافة اولياله وجلة احباته ومامةعباده | لكونه غاية ماتقرب به اليه فايس اعزهنه ولا انضل بعده بدوله تعالى * ولقد وصيناالذين اوتواالكتاب ٠نقبمكم‏ واباك اناتةوالله » فعليك ذل جهدلوغاية || سع.ك فىمحققيق حقائق التقوى وندققى اسرار ها فان لها ظاهرا وباطنا وحقا وحقيقة فن بلغها فقد ملا سلطنة سرهدية اتهى+و ف المادة جؤقال اتقو الله #قال عيسبى الحموار بين القائلين له هل يستطيع بكانينزل علينامائدة هن السعاء الآ يةاتقواالله فىسؤال المائدة يوانكتم ٠ؤمنين»‏ لانهسؤال تعنت وقبل امرهم بالتقوى أحصل لهم هذا السؤال وقيل استعينوا على هذا بالتقوى كةوله تعالى+وءن:قاللدجعل لخر جاه ثم الاحتصاج بهذهالآية هبن دلى انشمريعة هن قبلنا ثسريعذلنا اذاتصه الله ا واخبربه الرسول لاككيرء وفى! لعر نه باابهاالذينامنوااتةواالله حوتقاته »© <حق خوذه بأنبطاع اللاهى طرئة ير أو باستذر أغع الوسع فىالقيام بالواجب لامحالة ظ ظ | امنا #إالذين اوتواالكتابهن قبلكر» هن الام التقدمة جؤوابام» ياامة مد ظ ظ ؤ والاجتنابءعن الهارمكةو إهعتعالى فالا للدم استعداتم+وعن ابن٠سعودر‏ ضىاللهتعا 2 ١ 1 أشوله فاتفواالله مااستطتم وذلك اله حين نزات هذه الآأبة شق على اععابة حتى قاوا لانطيق فقال صلىالله تعالى عليه وسم لانقواوا كا تقول اليهود #عمثا وعصيئنا ولكنقولوا “عءناواطهنافنزلت وحاهدوا فىاللدحق جهادهفكانت اعظم عليهم من الاولى فسهل اللهتءالى وانزل فائقواالله مااستطهنم فضارت نا*حة فكف 3 أي «نسوخه +وقل ان هذا رواية عن ابن عباس وسعدان جبير وقتادة واءنزيد والسدى ذم عن انعباس ايضا انها محكمة لانيعنى حق تعانه اداء ماكان 20 ١|‏ عبد على انيكون قوله ماا ستطءتم سير أ له لاناء2ا ولاخصصا ! الندجم انما يصار اليهان اريدبه انيأتى العبد بكل ماعب لله ولسمحقه فاله يتاع #صيله لاعبدكذا قالوالكن لاْؤان حاصل سيبالقول 5 هو القولبالامتناع 0 فهليمكن ذلاكوالله لايكاف العبدماليس فىوسعه وان 0 الاصحم انه امس عظم لامدخل ا أ فيه يل بهم رانك فوتعتان ذلاذراى له الظاهر انكل هده ال ثار حديث ممسل اوم 'قطع والرواية الواحدة فى جنب ! المتعذدةاوءقابلها لايعتدبها فافهوذ لاهو فى التغابن 9 فانة و | انما استطءم يه على قدر طاقكم أذلاتكليف عالايطاق فهذءنامضحة لماقبلهاكاسععت كانقل عن اللحازن وعن | ابن عبدالسلام قيلح هذا قوله حو تقاته لمااشتد عليهم بانقاموا حتى تورمت ا اقداءهم وشرحت جباههم +اةولكانبه المنيادرمن قوله<ق تقاتهماامكن صدوره ١‏ منالعبد غاتهنهاية ماإتصور صدوره منالعبد كيفو ةدرفم عنا التكاليف الشاقة | كالامس والاغلال بلرفع كلمافيه حرج وارادالي.س لاالعسرلعلاهذا لمتعرض البيضاوى لنتضها*وقال اىابذاوا فىنةواهجهدكم وطافتكم لعلهذا معنى قوله 00 ' | مااستطءم ريثم هذءالا. كدت وستوان ذلك 5 وا<دة على فض ل الثقوى 10 2 ظاشرء كا به عل بعضها وابضًا لابظهر الكل رتبب قو الدلالة | على المطلوب الممادر من المناسبةالمعنوية ثهاتقدم الاان بر'دنضل مطلقالنقوى | من المعانى التى سيذكرها المصنف واذا عرفت ان مواتع التقوى فىالقرآن ا كر | من ماثة و سين ا-جالا وعرفت ماذ كرنا نمص_يلا هن الثلاث والب_تين وماق | مها من الفضل والفو اك © فاءن خصلة من خصال اللمير © الموجبة لرضاه | تعالى من المسبى وزيادة © اكثر ذكرا ## من حيث ذاتها # وثناء عليها #6 ٠ن‏ | حيث فضلها ومدحها « فىكتاب الله تعالى من التقوى # لعل هذا اما اضافى | والا فالظاهر ان ذكر الاعان ولفظ الاممال والطاعة اكث من النقوى 99 تتأ مل 6 | ايها المثتاق الى لقاءالله والطالب رضاءالله والسالاث الى طريق الله 9 قماكتبتلا ا 2 ع 5 عاد اودلالة او وخاز ا ومقاسة 0 00 عندالله يعدى طرف عين وان يشكر على ممه -8[ 7ه ولايكفر وان يذكر ولاشمى نزل حين تفاخر الانصار من الاوس والازرج وكان الغلبهة لللآوس فاخذوا السلاح ليقاتلوا مع المزرج ثم قالوا يارمولالله تعالى من شوى على هذا المكم فزل + ومنها تو لهتعاق فىسورة التغان لإفائقوا الله ماات_تطعتم 6 تسح قوله انقو االله<ق قاوته اىاتةوه على قدر طافكم اذ لايكلف الله الاؤمنين مالاطاق ةلهم كا فى العيون والمواهب ( فامن 6 مزيدة ب خصلة ) اى فدلة و احدة من خصال)» أعال ([اللمير» الشرعى مر )لك إذاكر || وشكاء عليها) المار متعلق ثثناء والمص_دران وان عل عير وعيكا بارا قوله (رفى كتاب الله) اى القإن احكد ودازنا ايضا قوله لمن التقوى) ففيه كال تو بهها واعلاء رتنتها حضا عليها واعل أبها السالاك لاطرهشة والطالي اللذ را ( فتأمل ) ايها الصالح لطاب (فها ككينا من الآبات الكرءة 6 اى النفيسة 2 كيفكان التق عندالله تعالى) عندية مكانية الظارف ظرف لقوله ( اكرم 6 بدليل أ المحرات ل( ومقبول الطاعة ) بدليل آية المائة لأوولية وحيبه) بدليل آبة الانفال والائية ورت كلا علىت تدب ذكر الآأياتمنه وهذا طلاف والزثس 0 كك بزو كفكن الله تعالىله وا 0 اىمةواليااموره (روحبا)ء, مثدبا (وعنكيا) اى شُاهداله بعلو الثان زو ناصرا» بالاعانة بشهادةابة الاية د واندالراءة وآيتالتهم وآيةا (وكيف"كازله العاقية) اىالمأل 0 سن اله خرة» التى اند القصص والز خرف وسورة لللفعول (له) اىصارت ارثاله بإزوازافت) منه -95[ م1 (ووعدتله)بهم (و) كيف (كانتدار ام لا 2 وكيف كان التقوى للاخرة زادا ولباما 6 قم قوام الدين وبسير يوان ل حين دَلل 2 العرآن صاحيه ع وآبة سورة مميم واية الخكر ]ءانه سور 0 وآند الل بيه الددْحان وآية البقرة وآية سورة الاعاف ( وحكيف فت إلى الس من اعضناء العالك ( الاشرف 4 باحر يدل ماقبله و بالرفع اوالنصب اى هو اواعئى اذهو ملك مطساع نافذ الحكم والاعضاءخدملهذان صلم صلم والافلا كاف اللديث ( وام2ن بها وكيف لت ري 6 وكرّة الثواب واعلاء المقام (وكتابة الرجة» على ذاله تعالى (وكيف خص اها كو نكما بالله تعالىيهدى وهوعظة وذ 0 لانبهابتم الانتفاع و يكمل الارتفاع ولا كذلك الام عثدفقدها (وكف جعلت غاية لاعبادة والذكر والقصاص والصيام والتبين)للا بألا | والتودية» بالاتباع لمان يلعل م تقون يعدكل ( والعدل والعفو » حماهما اقرب للتقوى كمه | 5 وديبا) جعليا منهتعالى (الثوبة) 3 اب [ودفع الكيد)ءن الكفرة (والامداد) بامدادالوف منالملائكة لو مانحب العزم عليه )او جوبهةءااإو ) ماب( المغفر 6ن اسالأواار حية) تكثي العطاء (وتكفير السيات) 02 0” بالمغفرة فاجع بينهما اطناب ( وادخال المنة > امااتداء اوبعدسيق عذاب (( وفع ابركات ) المعاوية والار ر ١‏ بالملائكنة هه وائيان ماح بالعزمعليهوالمغفرة »© اعباد © والرجة » لهم الوء . الصادق 8 وتكفير السيئات وادخال اللنة و قم البركات # من ا-ماء والارض ره دن الديا (وحسنمأب) اى مس جع وهوا. ص 0 0 وكيف عدت 6 6 هيت 7 له الطنة و )كيف (اورثت») , ور كان 8 مقبول الطاعة 6ه الى ان يتحخصمر القبول الى التقوى نشو له انما يقبل الله من انين غ9 و #كان هف وليه 6ه بل حصي ااولاية اليهم ان اولياؤه الاالتقون وان ولىالمتقين 88 و < يبه # انالله > الاقين فانظر مقام الحبة الرباية فائهارمة اولياله المقر بن هق وكيف كان الله تعالى لهوليا 46 عاتقدم من الا تين #ؤوحبا »# عاتقدم اي ومنكا #ه فلاتزكوا انف > م هو اع عنانق 9# وناصرا » واعلوا انال مع التقين فانظر ه_ذءالمعية الالي؟ 9# وكيف كان (هالعاقبة * الأرضية والعائبة للتقوى والعاقبة للمتقين فاذنظر افيه من الدلالة على الاختصاص من لام الث بل لاج التعرشين ايضا 8 والآخرة »© 5 خرة عندريك امتقين 8 وحن مأت 4 وانلاقين لسن »أب وعلى هذا فقس الاف والنشيرالمرتب #8 وكيف اعدت له © انق 96 المنة واورة له # بالجهولة 9 وازلفت * قربت #8 ووعدتإهوكانت دارا راي ! لتقبن #8 وكت كانت اتقو لاذه خرة زادا ولباسا » فانخير الزاد التقوى ولاس التقوى ذلك خير #8 وكيف اضيفت #» التقوى 8# الى الرئبسر الاثسرف # اىالقاب 8 وامتن بها وكيف جعلت سيبا ليرية # فكل ) صالح هو وكتابة الرجة # اىالزاءها © وكيف خص اها * لاجل التقوى8” ون كتاب الله تعالى هدى وموعظة وذكرى 4 لانبها يت الانتفاع ويكمل الارتفاء 3# وكيف جعات ؤاية © هنتهى وتهاية # لاعبادة والذكر والقصاصوا ناكم من العباد ف والتببين 6 منالله تعالى 99 والانذار 6ه من البى صبى الله تعالى عا وس والتوصية ه منه تعالى و والعدلوالعفو # منالعباده وكيف كان نشس طاو سبباللثوبة 46 منعند اللهتعالى هق ودفع الكيد »من الاعداء فو والامداد / الس سس سنس سس ممم ل ل ل ل ااا ب ل يي سسسب يسبب يبيبح ربب سس ببح ل سس لس سس سس :بيسح تح سسسب سس امسا (واتفرقة) . 3 0 والنفرقة بينااق والباطل ) وذلاك بالنور الناثى عنها ( والفوز 6 اىالظفر عايطاب حصوله إواناروج ن الأضائق) دوية اواخروية (والرزق سحي ثلانحةسب» اىتوسيعالرزق من حيثلم #طر ماله لرواايس) ضدالعسس ( واعظام الاجر ) اى جءله عظيا (واصلاح التهل) قالالله فى<ق خاصه واولئك سدلالله سنيأةهم نات الاي( و الفلاح) معنى الفو زو الشكر )اىاداءااق الالهى سب الطاقة البثسرية(و )انظر( كيفام بالتهاون :هام لعظم الام ها (إو مدح الام نها) لعلو قدرهالإوو صى بها) بصيةةالمفعول وسكت عن الفاعل ءانه منالااية : نما ( الأولون والا رون ) عفاة دهم يعنى بجبع الاثم ساقها ولاحقها ([وجعلت «قتضى الاعان) فان من امن انىّمن مو لاه (واصس) بابناء للفعول ( بمصيل حقيقتها و6 يتحصيل ( كالها در الامطاعة ) 6ل فائقوا الله ما اسستطءحم + وقالالله تعالى والذين أمنوا وعلوا الضاكنات لاكلف نفسا الاوسعها (فناابهاالطالبللاً خرة) هى ماقابل الدنا زو)» باابها (السالاك فى طرهقها ان كنت عانق ك» 8 والنفرقة بين اق والباطلوالفوز #* بوصو[ السعادة السرمدية # والاروج منالمضائق #ه فى الديا والآخرة 8 والرزق 6 لاعبد © منحيث لامحتسب واليسسر ##عندكل عسس ف و اعظام الاجر وا صلاحالعملو الفلاح #ف الدنياو الا خرة والشكر # ن تعالى 8 وكيفامى # اللدتعالى و9 التعاون عليها *# اىالنقوى فلوو مدح الآ آم بهاووصى بهاالاواون والآآخرونوجعات «قتضىالاعمانوام »ه بامجهول 98 ب#صيل حقيقتها وكالها بقدرالاستطاعة ه فاذا عرفت هذه الفواك العظوة وامنافع القذيمة المنتزعة والمفهومة من الآيات السابقة #فيا ايهاالطالب للا خرةو » بابها هه السالاك 6ه العابرهنهذه الدئيا الدنيه الىالمنازل الاخروية العلية اوالتارك هذهالمواطن الفائية لاجلالمراتب الباقية اوالمسافر منرذيلة الاخلاق معسوءالاعتقاد وذميةالاظوار وسيئةالامال الىخلافها 9 فطر بتها # الآآخرة # انكنت صادةا فىدعواك * فىدعوى الطلب والسلوك اودءعوى. مخبةالله ووصاله وحبةرسولالله والدخول فزمرته وشفاءته © اكيب ##لازم ا فو علبها »* على انقو ى دير فت ان 3 ا يدها وحصول كل ص 3 ار ا مخربها 8 وصرعاشقا * شدددالحبة ورا * مستدها 2 اها # حيث 0 0 اىعبى التقوىاى صرت مكا علا عات من ثمارها شال كبه زا كبه لاتمارقهاواوفارقت محلو صالها يث لايكون لك صبروةرار عندفراتها كالعالشق ' معالممشوق ف حيث لابعوقك عنها مائق اصلا #ه منااءوق اى ماذع واوعظيا قويافر جحها على جيم *فهانك عند عر و ض الاسباب ام ع3 4 ولوا+ةء تالانسواان اىاأقاه على و جهه وكبه فا كب فيكون لإلطاوعة علىذلك # اىالنع عن التقوى فان فو الدالتقوى ومنافعها كاعرفت بقتضى اعلى هنذلك وللاكان ذلك امراعظيا ففنفسه يحيث لايكون ففوسع العبد محصيله استقلالا ارادان يذ كر المراجعة والاسقداد منالله تعالى فاستدرك نقال 8 ولكن الله يضل دن يشاء و بهدى»ه هن فضله هودن يشاء دما لهير» يعطيه»نيشاء + فانقيل ظاهره عد م نفع سعى العبد وعدم اقنداره وذلاكمنافلاثو صيةا ادو السعى و انه جبر ول 0 اه لذاثالمطلب اىحريصا لاثمال مانقول الناس بها المستميز بالفعم على صيغة المفعول هو ار يص المولع باللذى' كحيث لابالى فيا شالله وعليه (يحيث لانعوقك») لاعنعك (عنها) اى عن النقوى عاق اصلا) فىزهنمالغلية لداعية (.واواجةعت الانس وان على ذلاث ) اىعلى منم النقوى ومافه, من الكلام السابق اسنقلال السالاك فى#صيل التقوى بدون توفيق اللك المتعال استدرك بقوله ( ولكنالله يضل من بشاء ويهدى هنيشاء) تنسهاعلى أن اللازم مع المد والسعى اللممبغ فى فص لها الاستعانة من الماك المنان لانه يضل من يشاء وبهدى ٠ن‏ يشاء عليه اقبل عليه ودس انعا )4 كن اه 2 له ع«( 7 شدره لاغير 0 اير ع( 2001 عن اقش تأديا والا فقد قال الله تعالى فل كل *ن عزد الله وا (وهوعلىكلثى') اىمثى إقدير هوم صلاحية تعلق قدرته يجميعالمكنات (الاخبار) اى الاخبار النبو الدالة على فضيلة التقوى اكثرة - منها مااخرحه أجد مده المرموزله وله (حد) لعن ىذر)» الغفار زر دذى الله تعالىعنهان ال بى صلى الله تع الى لع 0 ١5‏ للداذظ ر)الظر اعتبار ز فان كلست كير ) الباء دلةلتأ كيد اى1؟ 5 كس ثوايا عندالله 1 لى زم ا اى احن ادال سير 32-0 ( ناسود الا انتفضله © اىتفوقه وآ فى الفضل ( بالتقوى © شئذ تكون خيرا منه وأكرع وف اكات وى لست خيرا من احد من العرب والتمم, فى حال من الاأحدوال: "الا حال فضلاك وزنادتك عله بالتقوى اتهى ويحوز ان كن ا رد اسود كناتان عن ججيم الناس شال اتاتى كل اسود واجر اى جيع الناس + ودوله الاان انلها ءفد الفَفل هو فى الاصل لازم لكن صار متعديا باعتبارم»ءنى المغالية والضيير راجع الى اسود واعجر عل سبيل البدل كاف الفقيق +و اخر ج البيهق المر ٠و‏ زله وله بر هق) ( عن حابر ) بنعبدالله زرذى الله تعالى عنه قال خطينا رس ول الله صلى الله تعالى عليه وسإ فى اوسط) فت السين( ايام انس بق 6 هى الابام اللاثة التى بعد بومالضحر والتشمربق هوتفد د العم وسرت نه لو قوع تقديد لوم الاضاج ذها فالاضافة اللايية ا ولاشعراق ل لهاءالقمر وهارهابالءسوو دوالك.م 2 ماط راده كاف المواهب( ؤةا! لباايهاا! ناس 6ما خوذهن 5 الا سبالقلب لرانر بكم واحة ذانا وصفدةووعلا (ألا) ا ة وضف يف اللام اداة استفة ناح وليه لافضل») اى لاشئ'منه 10 2 +« قد كا قد 15-0 الو اب ق مواضع وقد حص فت الير المتوشط و 00 والاخشارية لاعبد والتخصيص بالدير مع ان الس إحَده ايضًا لانه المقصود و مطمم النظر * وق.ل 52-5 رن تعر تأديا وقلع لان ل بد النفوس والنفوس دما 'تعالى فايرم: للك تا لى بالذات خسف على الو قله واحجم وله تعالى * مااصابك ‏ هن حسنة فن الله ومااصابك منشيئة فن نفسك * فلت لائى ماىهذا الكلام من | ايه الخافة جاع ف ف الكلام يهو هو علىكل* شى أقدير شل مايشاء وحكم ماإريدا ا ووالاخبار افرع ءن بان الآباتالدلالة على افضلية التقوى ارادمانالاخبارائبوية الواردةفىافضلةالتقوىلي»م تطابق الكتابوالسئة فىذلاك فال الاخار اىالاخبار ماسيتكر اوهذه الاخبار عل خَذئ طر الوالكنا فن رخ الاول نشول المبتدأ. اصل واللمر وقف تابع فالمذكور مبتدأومن رج الثانىيقو ل المبتدأً معلوم والمقصود بالافادة هو انليرفهوااذ كورتم الظاهر بعض الاخبار اوجذس الاخبارااراد حصوله فىكعن بعض افراده واواريد الاستغراق اى جيم الاخبار الذى وص لالى المصنف ام بعد كل لعد حد ني اجدين حنيل و عن اىذر 6ه الغفارى تر ذىاللهتعالى ١‏ ى صل الله تعالى عليه ك0 0 انظ 000 لست كرا الانس لغلب ةالدم فى الاجسام الترابةوالاسود ان لغلبة النار فى الاجسام الهوادة ١‏ اوالا جر شكان ادن والقرى والاسود سكان البوادى او الاجر النساء لراحدون | والاسود الرحال لتعمم فى المميشة او العرب والعم «ؤالاان تفضله » تصيرفاضلا ١‏ على كلمن الاجر والاسود #بالتقوى#» وف الجامع الصغير تقوى بلالاماىتزيد ' عليه فىوقاية النفس عايضرها فىالآخرة وهس آبها كاستعرفها ثلاثة التو قعن ١‏ العذات الحاد 3 0 2 عن مانشغل السسر عن المق تقدس فالتقوى ' ام بفضل بباصا<ها على الكل فن كان اسبق فيها فاسبق فىالفضلن دق » 2 الببهق معن حار رذىالله تعالى عنه قالخطبنا رسو لالله صلى الله تعالى عليه ١‏ وس فى او سطايام التشسر بق #ثلاثة ايام البوم الثانى من ابام الضحر و الثالثو الرابع مؤفقال ناأيها اناس أنر كم ل احدألا# استفتاح لاتنبيه و التحقيق وو لافضل لعر بى كه القن لاتكلم . الاغة العر بيد بلااتكئف هو على عهى يه خلاف العربقابراهي الخليل تهىوابنه اسعاعيل' (وا) عنة ان كاله ظ اأأولالتمى على عربى) باعتبارالية والعرة والانتساب لاعربوالعم (ولااجر) ترك اللاماعاء الىانهنوعغيرماةبله (علىاسودولااسودءلىاح. ) اىباعتبارالاون اذلادخلله فى الافضايةوي>وزانيكونتهنى احد #ردا عنالوصفية |[اللافضللا<د على!<د دو نالتقوىواما ره لزادةالناً كيدو التمري زو انابا كرو احد) هوآدم عليه السلامواب4لة [أمسيرضة ببنامستثنى وهو الابالتقوى» والمستثنى منه وهولافضل الخ تمذكردليله علىدليله على طريق الاستيناف ألبياتى بشوله(انا كرمك عندالله اتذاى» اثارة الىانهذا الاديثمؤيد يتاب الله تعالى وتعليل للعصيرااذكور 0 خفيف اللام حرف تبيه ايضا لهل باغت) استفهام منسامعى تلك انإطبة انىاديت قولهتعالى بلغماائزل اليك من ربك تزقالوا 0 اى بلغت لز ١‏ ؟ :5ع بار سو لاللهتعالى» وزاد فىرواية الهم اشهد (قال) عليه السلام المح7حخصحخح 770 2777227222 2 ا 2 1 ل أ ا 1 جو لاك فضل مق عل عن ور علىاسود ولالاسود على ا-جر #ه كاعرفت ريصا عن تحن مهام : : العو رك را معنيمها اذالفض لايس دارا على النوع او الذسباوالمكان هو اناباكواحد ه ادم عليه 2 السسلام جولة معترض ةي الابالتقوى 6 على مس اتبها ثم اشار الى العلة بقوله وان كرمكم | مر م عند الله اتقيكم ألا حر ف تذبيه اييضاهق هل بلغت # بالتكلم هن ةو لهتعالى بلغ ما نزل اليك من 8 ٠‏ اكوك م 1ن ب : 2 9 و -2 ان كرون ربك«إؤقالوا بلى 6 اى بلغت ويا رسو ل الله #زاد فير وايةاللهم اشهد هل قال # صل الله 1 تعالى عليه وسلم #وفاي بلغ الشاهد#ه اىالخماضسر #الغائب# وقيل الشاهد العالم والغائفب ااهل الغافلةءل فيه حث علىرواية اادرث و حفظه وضبطهثم |أهدث به لاهله وكذاك العم الشسرعى هق ##البيق فوط طص ##الطبرانىفىمتمء الاوسط والصغير»ة عنانى هريرة رذى الله تعالىعنه انه قال قال ر سو ل الله صل اللهتعالى عاءه من! كرمعنده وابذانا بشرفالتقوىوثمرتهاقهالاانىجعات ل ٍ لو نسباكه ,تعلق دعل رجى وهو التقوى فور جهانم ذسبا# .نيا على عرض الدنيا وخطامائها نعلت ا كر م اتقام # اعل الفرد السابق من التقوى هو الغاية فى 3 التقوى هن لطهير ا عاسو ى الله تعالى وقطع تعلق القن مطل يهواه | ق مقام ججع المع عند اهلالله #إوفابيتم؟ اىامتنعتم من كل قول اشد الامتناع يالا انتقولوا»ه فىاعتبار سبكم الذى جعلئو ه بكم فىالدنيا ف فلانابن فلان خير هنفلان ابنفلان6 منجهة ااه والمال ونسب الد'يافهفاليو م ارفعنسى واضع نسبكم ابن المنقون» حتى يحفظوا من المذاوف وبوصلوا الى الطالب وتقضى هم اللو 4 و نهم من انساباللهتءالى فوح اجدن <نبل لوعن ابىذررذىالله تعالى عنه ان الى صل الله تعالى عليه وسلم قالى س_تة ايام # فى كل نوم منها المراد بالكاهد العالم احاافظ وبالغائبالجاهل الغافل وباللام الجنس 1 * واخرج البيهق المرهوزله بشوله (رهق) و الطبرانى فى الصغير والأودقط ار وها بشولهط لص 6 عنابى هر برةر ذى الله تعالى عنه) عبدالر ون نككرزانه قال قال رسو ل الله صب الله تعالى عليه وه ئاذا كاننوم القيامة) الوم الذى نوم 43 اتام 5 فبورهم ارب العالمين كافى شرح الصد دور وكان نامة ام الله تع الى مناديا) من الملاككة اوغيره, ( نادى )اب بان الا كرام عنده#كانه ألا بف الكدرة وغيف اللامللا حتفا ح كامس مر ارا نزانى جعات نسيا) يتعلق به على ر -جتى العباد و هوبالنةوى( و جعلم نسبا) ببذياءلى ع ض الدنياواعى ا ضهالا فدملت! كرمكم اننا )وا كدذلك لقولها كرمكم عند الله اتفيكم (فابيتم) اى امتنءتم كل قو لا شدالامتناع(الااننقواوا فلاابنفلان) اىذوالنسب (خير) 0 انكان فادرا رمن فلانائفلان) الفاقد لذلاثااظهر الد »وى وان كانصاطا (فاليوم) اللام فيه لاعهد ااضورى (ارفعنسى )با كرامذوالنقوى(واض سبكم لبئى على هوى النفس وى ض الدنيا فلا انساب بيهم و.كذ ولاءتساءلون المفتوحة واشديد الراء الغغاربى (ررذى الله تعالى عذه ان النى صلى الله تعالى عليه وسل قالستة ابام© اى فى نو مكل منها (اعقل) تعقل ١‏ يا اباذر مابقال ) بالبناء للفعول ( لبعد 6 بالبذاء على الضم يحذف المضاف اليدونبه معناه هه عدهللق اليهالتعع وهوتهيد + قيلانما اعم الى عليه السلام بالاتظار الىهذده المدة لانحصولاه 8 بعد الطاب الذولاختئار كونه طالبا <قيقيا وليدل على انذلك اللمعقول اعم عظيم منشانه التوجداليه والاقبالعليه (فلاكان اليو السابع قال)عليهالسلام خطاباله بماامس (إاوصيك بتقوىالله) اءتثال امردفعلا ونهيهتركا (فى سر امرك اىمابينك وبينالله تعالى ثرو علاسيته» دكات وز ١؟‏ أيه اىماتعلنه هنامصك تإزواذا 21 اى فعلت سيئة لاحد (فاحد:) عقيها محس_نة لقابل امود الدنة: مذهيئ] ك) قال الله تعالى ان المسنات ذهبن الكت او المعنى فاعل فى جنها حسنة نمححها كأ قال صبىالله عله وسا اثقالله تعالى حص ث كنت واتبع السيثة الل ها و حالف الناس ملق حمسن (ولاستلناحدا ) من امور الديا بهرنة قولهوانس-قطسوطك) يعنى لانسئان من برفعه اليك وان كان سهلا لما فى السوال من الذلالذى لاترى مداحك ولدين للؤمنان .ذل نفسهوالامة والزوجةفىمصالحداخل الليت و الاجير والتليذ كو نه طالياحقيقنا 0 استعداده 1 انكرن ا بعدالسئة ييا اباذر مابقال لك بعد من العلم والمكمةوحتءل انبقول هذا الكلام الننى صل اللدتعالى عليه وس فى بوم واحد لكمال الاستشواق فلاكان اليوم السابع قالاوصيك تقوى الله 6 بان تطبعه فلا تعصيه وتشكره فلا تكفرء والتقوى اس كل فلاح ونجحاح فى الدارينء قال الغزالىايس فىالعالم خصلة اعبداجع للعذير واعظم للاجر 1 8 ف العبودية واعظ, فى القدر واوفى بالخال و ابجع للآ مال من هذه الللصلة الى هى بالتقوى وآلا لماو صى الله جاخواص خلقه فهى الغاية التى لامححاوز عنها 00 تقر دوإنها وقد جع الله فيهاكل 02 ودلالة وارشاد وتأديت وت #ى المامعة مير الدار ين الكافية لجع المهمات! بلغة الى اعلى الدر جات كذافى سرح الجامع الصغير للناوى يفىسرامسك وعلانيته #فىباط ند وظاهرء والقصد الو ]ا التقوىو تحتذب الرياءفيهاءقالج ةالاسلام اذااردنا>ديدالتقو ى عبلى هوضع ع ا نقولحدها المامع تبرئة القلب منثس لمر سبق عن مثله بشوةالعزم على ركدحتى || يصيرذلاك وقاية بنك و سكل ثس قالهنااصل هوالعبادة وشطرانا كتسات هو || : من الاوق ١‏ *فاشتغال المبتدين انيصوموانهارهم وبشومواليلهم واشتغال المنتهين اولى البصائر ‏ والاجتئاب امسا هوحفظ القلوب عنالمل لغيره تعالى والبطون عنالفض_ول ‏ والالسنة عن الغو والاعين عنالتط ر الىمالايعنيهم يه واذا اسأت #ه الىىاحد ْ « فاحسن 4 فىفوره انالمسنات ذهين السيئات فلاتتركه “خط عليك فر مما دعو الله عليك فيحيبه هو ولاسئان ا<دا م ن أخخلق 00 سسا أيه هن الرزق ارتفاء الى»قام التوكل فلائعاق قلبلكباحد ٠‏ ناللماق بل.وعدالله وحن كفاته ‏ وكعائه وماءن دابة فى الارض الاعلىالله رزتها * وقد قال اهل اخق ماس فم لالطاءات واحتشات هوكنت الديئات ودوالةوئ وهو اففكل انان الناس الالهله بالله تعالى وصضعف قيه بل اعانه وقلة صيره ومالعفئف موف الالوذور عله بالله تعا لى ونزايد معر قنّه وَكرّد حيانه منه #« وان 1 سوطك ا فلا تطلت »ن انكان مناولته نل مزل هو فتناوله مله | ٌ مستثنى هن هذا المكم الا ولى الاستخدامفى الثلاثة الاول وف الرابع بليسة تهذيب الاخلاق والتأديبكاف حاشية خواجدزاده » وذكر فىشرعةالاسلاموحتنبالكاسبالليئة (تطلب) حوكس باخام بالشسرط وثمن الى واجرالكاهن وثمن الكلبوضرابالفحل وهدية الشفاعة وكس بالصغير غير العاقل* قال فى الاثار شرح التار نقلاعنالذخيرة اذا ملا" عبداوصى الكو زماء الموض واراقبءضه فىااوض لاغ لاجد إن تيزب من 3ك لضن لالةنخلط به ملكه و لمكن عير هما. وكذا الو ادس لكو رم راد ااا لابه" ان شرت فته 151 انا غننين. لان الماء صا رملكه بعد الخد ولاكللهما إلا كل داواي د ا 00 044 1 0 ١‏ ولأتقبضن امانة ) من وديعنة اومال شم اوتجور غليه واتما ثهاه عنه اضعفه عن القيام نحفظها وهمرامائها والتقييدبها وكلذلكمثوش للذاطر ومثتتله مع احقمال الضياع وحصول الخصوهة والعداوة فلذا كره الامتان لمنكان كذلك * واخرج القشيرى الموهوزله بقوله ( قش 6 ( عزابى س-_عيد ) بن مالك بن س_نان (#اتلمدرى رض الله تعالى عنه ) بضمالعةو سكو نال#ملة و بعدهاراء تسب ةنخدرة بطنمن ىأأضحار من الانصار ( اله حاء رجل الى النى صلى الله تعالى عليه وس فقال باجىالله اوصنى 6 اى من او ذ كرثى عافيه نفع عنالله تعالى ( فقالله عليك) اسم من اسعاء الافعال اى |“قسك و الزم فى السسرو ااعلائية (إتقوىالله) اىفعلماام ورك مانهىعنه(فانها) اىالتقوى (جاع6» بكس اجام و تحفيف الميرمصدر معنى الجامع كذا فى المصباح (ركل خير» لان فيه رضىالبارى تعالى وقالوعليك بالمهادفاله رهبائية قز م5 أيه المسلم اى رياضية وعليك بذ كرالله فانه نورلك » وفىرواية اخرىوعليك ذ كرالله وتلاوة القرال اكت رلك ق الارض وذكر لاك #وولانفبضنامانة « خوفاللخيانةو النهى للر م انماجزا عن حفظها وانقدر فندب اله جاء رجل الى البى صل الله تعالى عليه وس فقالبانى الله او صئى. فقالله عليك بتقوى الله #فانها» اىالتقوى 9# جاع كل خير» هن خرورالدنياوالآ خرة وانها وانقلافظها كاة جامعة ةو قالمق وحقوقاللملق وزاد فىالجامع الصغير وله وعليك بالمهاد فانه رهبائ_د المسلين وعليك بنذ كرالله “وتلاوة كتاب الله فانه نورلك فالارض وذكرلك فىالسماء واخزن لسانك! لامنخير ذانك نذلاك تغلب الشيطان «ثال الناوى 17 الذكر بقع بالاسان ويؤجر عليه ولابشرط امتمضار معناه فلوانضم فابلغ || كمال ف خ © ابنماجه 8 عنابىامامة رطى الله تعالى عنه عن النى صلى اللدتعالى عليه وس انةكان بشول مااستفاد المرء بعد تقوىاللّه تعالى خبرا © له # منزوجة صاللة * باتيان اللأ.ورات وثرك المكرات فالمناوى عنالطبى جع التقوى ذصفين نصفا تزوجا ونصفا غيره لان فىالتزوج اهصن الشطيان وكسع الاوتان و دفع غوائل الشهوة وغضالبصسر وحفظ الفرج # ان امسها اطاءته واننظر اليها سرته وان اقسم عليها ابرته وان فاب عنها 3-2 فىنفسها » بصولها هنالزنى ومقدماته بان للميرتها على سبل التقسم لانه لاحلو الزوج اماحاضضر فافتقاره الها امامن جنس اللخدمة والمباشرة فتكون مطبعة أو ذات +جال ودلال فسرة واما غائب *ففظ ماعماك الزوج من نفسها فالجعاء واحرن لانك اى اخفظه الامن خير فاك .بذلاك تغلب الشيطان رواه السيوطى فىجاهع الكبير » واخرج ابن ماجه الرهوزله شوله 20 لعن الى امامة رذىالله تعالى عنه 6 بضم الكدزة و تحفيف اليم صدر بن يحلان ( عن الى صلى الله تعالى عليه وس اله قال ) وفى!-2-ة كان سول ( مااستفاد ).ا افاد والصيغة للبالغة (المرأ) اىالانسان وفالمصباح امرأ بف حلمم وكعها لغ فان لم كات باللام فقلت.اميء امرأن واجمع رجالءن ع غترلففظه والانش اهنا وفيها لغات أخر مذكورة ف المواهت ( بعد تقوىالله ) الذى هوالاهم المقدم ( خيرا من زوجة صالهة )6 قامذ>قالله تعالى وحق العباد بقّدرالطاقة و< سب الاستطاعة فلذيك الف صفها (انامرهام عالا ميصية فيدللغاق (١‏ اطاعته ) لايحابه تعالى علبها ذلاث اله (وأنلطى الم مض ماو بصي دنه ):وجها تسن وجهها وكالشالها قبل الستزور محضل كلاقم اموركوتها جيلة حدناء وكو تها متزينة بانتليس احسن لباسها وتطهر ابدانهاوثيابها منالدنس وكوتها ذات بشاشة وظلاقة فى الوجه ولاتكون عبوسالوجه م فىحاش.ة خواجه زاده (إواناقسمعليها ارنه) اىجعلته بارا فىعينه غير حانث وااراد بالقسهم عل.بها ا بالقديم على افعاله! كان بشو لالزوج لها والله لا رج من اليت مثلا ه لاخر امتثالا لزوجها ( وان غاب هنها نصحته ) اى حفظته ( فىنفسها 6 بان لاثرى نفسها الى الاجنى (و) فى (زماله)» اكه عا به 00 الى محل غيرمأذونله وعنالس رذى الله عنه انه قالقال رس_ولا صبى الله تعالى عليدوسمع المراً 5 5١‏ ا جمسها وصانت شهرها واحص: 97 فرحها واطاعت بعلها فلتدخل 44> 1 ابواب د الصاجم * وقالغليهااسلام اعا اتا عانت وزوحهاعنها راض دخلت اانه كذاف المصراه 1 ايضا * واخرج الط. ان ا1 رهوزله بقوله (طب) لاء نان عباس رذى الله تعالى عنهما أنه قالاقبل ' ى الله صلى ا تعالى علءه و6 اىحاء ء م من غزاة بحاو ليهو اصلهعزوة نح نسكون فقلبت الواو الها يعدن ل الفصاراءلم ااا وانفتاح ماقبلهااو لااىسةمن الغزو ([اوسرية» هى جاعة وقطعةمن الغزاة لسيرون بالليل و حتفو نبالهار وأقصاه اراهمائةر جلو فى الخد يث خير السسر اباار ب#مائة كافى المو اهب -:8 ع + عم والتوفيق (فدعا ذاطية) لله رذى اللهتها 0 عطف تفسيرى 2 ١‏ ( بأاطية اشتزى نفسك 9# وماله # نناصعة عنابنجر هذا فى<قمن تأتى منهالندلوانتتعر ضعف دلالة 0 حو وميه الاان هال معناه انالافضلءن كل ثى“هوالتقوى ثم بعدها ا ا ل هذه المرأة 8 طب # طبراتى هه عنا.نعباس رذىالله تعالىعنهما انه قالاقبل منالله تعالى معاءلة || نىالله صفىالله تعالى عله وسم منغزاةاو © من و سرية # قطعة من اليش المشترىمع البابع وانقذى 1 ااسسرانا ارلعماثة رجل كذا نقّلمن الصاح فد مافاطءة ##ر ذى اللدتعالى نفسك من عذابالله |) عنها <تىحاءت # قال يفاط مه اشرى نفسك من اللهتعالى # اىمنغذاءه و اليم بالطاعة والعبادةو لالعتدى || عقانه 2 فاتى لااغنى عنك # لاانفعك ف من الله شيا #ه كاقالالله تعالى بوم لامك على مجرد سبك فان من | نفس لنفس شيأ والامم يوذ لله وقال »* النى صلى الله تعالى عليه ول ابيدا عله 10 انسونه مثل ذات وقال مثل ذلك لعنزته » اقارنه وذرته 8# ثم قال مابنوا 00 0 هاثم *# وهر اولاد عبداللطلب اام النبىصبىالله تعالى عليه وس وعاتهوكانت - <بء 0250© || اعامه اثنى عشر اولاد عبدالمطلب وانوء عبدالله ثالث عشسرهم وه, امار ثوابو لاادقع شا من عذاتالله ان هالا طالب واسعد عبدمناف والزبير ويكتنى اباالحارث و-جزة: وانولهبواسمه عبد العزرى. |[ 5 ولام رامد ين أ والغيداقوالمقوم وضرار والعباس وةثم وعبدالكعبة وجع_ل تقديم اليم وهو ول عل الزهيب الا || امم الحم وقالالدارقطنى تقديمالماء وهوالقيد والإلخال ويعى المغيرة وقيل وس-ببه اله لما تزل قوله أ كانوا احدعشس فاسقط الغيداق وجعل وقيل تسعة فاسقط قث وعبدالكبعة وعاته تعالى وانذر عشيرتك || صلىاللهتعالى عليه وسم بنات عبد الطاب بنهاشمست ماتكة واءية والبيضاء وهى الاقربين ناداه, بطنا بعد ام حكيرو برةوصفيةواروىومم منهن الاصفية ام الز بير بلا خلان واختلف فىاروى بطنفقال ذلاك (وقال) || وماتكةكافىمواهب القسطلانىلكن فى ».ص ف ركة الفةهيةواما نو اابىلهبةلاا كرام ا 0 لهم لقطع القرآن علاقته فق باولىالناس بامتى » اىباءور اءتىاومن امت معانهم من ) 0 5 “ ] قبسلتى التىهى اش فالقبائل يعنى لوكا نالشسرف بالمس ب والنسب لكانواهم الاششراف 0 لكناي سكذلك فق اناو لى الناس يامب المتقون 4مس اتبالاولوية على ماتبالنقوى _ عند مونه عليه السلامتسعا وقدسبق حقيقه مث ل ذلاك) من الام بطاعةاللهو النذبيه على ان لادافم ار ادالله 2و0 (وقالمثلذلاك )ا شول( لعتزنه) بكممرا #»ملة وسكو نالفوقية ذل الانسانوقالالازهرىوروى:علبعنا نالا ابى انالعزة ولدالرجلوذرته وعقبهمن صابه ولانعر ف العربمن العيرة دان و القاموس الدارة الك را ٠‏ الرجل ورهطه وعشيرتهالاولون من٠ضىوعبر‏ (ثم6 اى يعدا لخر دضو اأمحذير (قال) عليه السلام ((مابنواهاثم (ش الذينهومنهم (باولى الناسبامتى» اىليس نوهاشم اولىالناس واحراهر بامور اءتىواحوالهم يعئىليس اشراف الناس حسباونسبا احرىواولىبامور امتى منغيرهم بامتى الانار وسو احقهم بهم (المتقون) لانهم الذين لابر ذون مهم إل مما هم صلاحهم ونجاههم فىالديا وال" حرة واحةهم ىالتقون منهم لتقواهم 1 20 يس 0 ولا قريش »# واصصله من دابة ع ا 0032 لتيهنااو تخ نهنا شكترهناال'الطرزئهى سيد الدؤات [الضريد وإخدهنا وكذلك قرش السسادات الساس كذا تقل:عن, حياةالديوان الادميرى ف باولى الناس بامتى ان اولى الناس بامتى امون * لان انالهاثعى 1 رفن 0 د ه عدم لمكم فىغير الهاثعى على مفهوم الاقب اوكان فىالخاطبينةريثى واريد | تتصيص لك م علهم اوابذانا عبىعدم الاولوية نحسب الكرة وقدعرف فعلٍ المعاتى نكتة عطف العام على االماص فى بحث الاطناب وانانكر ر بعضهم ذلك لكن أقدر د عليه كاف الائقان «ؤولا الانصار يه اه لالمدينة نصروهصبىالله تعالى عليه أعليدوسر واصعابه المهاجرين حتىجعلوه, مشاركين فىدارهم وديارهم ا 0 من اأر منع الدكون من السدين فبعدنى الاولوية من نى هاثملا بدلنى هذه هن وجه فالو جه امالدفع اموالهم بليؤثرون علىانفسهم ولوكان بهم احتماجهم قببلتان الاوس واللمزرج آأر ضى اللدتعالىعنهم ومنه اهل الصفة | كثرة سكناهم ف صوق مسحد راسو مين | اللدتعالى عليهوسل لتعلم الدين والشمريعة.نقطعون 5 عن دادر وان ذلك الدئن ١‏ تزلفشانهم قولهتعالى+ ولاتطرد الذين.دعونر»م بالغداة والعثى بر.دونوجهه+ ا ور نسهم انو هريرة رطى الله تعالى عنهم #باو لى الناس بامتى ان اولى الناس بامتى 1 اللثقون كه فى | لأضافات تهات ان الا تتاب الى ال ى عليهالصلاةوا لسلا ء ادس بالقر انه 1 ولا بان اد مةو لابالا حسان بل بااتشسرع شمر يه: ا هوهو كمالالاث باع له اعتقادا ظ وقولاوفعلا بل سيرة ايضا اذحادل الأتقاء 4 خوذ 20 5 نقالوا دعر بالنسب الشف ناطعة رض الله تعالىعتها تر هادان لعلهه داخاون فىقريش وهائم ولوتغليما ثماشار الىعلة الحكم شوله ف امااتم #اماخطابجمبع هن هذا الحديث اوالمطاق والتكلم داخل 0 خطاءه فتدر هق من رجلوامراً 04 آدموحواء عليهها لصلاة والللاء #ؤواتم د ام ماعلا . بك الصاع كط يواتب 2# وقيل المكالنه لنساوره فى العادة قدرا وثمنا م وقيل اىانتمهستوون منحيث الذات والنس بكاستواء 5 الصاع « الصضاع ل لاحد على احد فضل الابالتقوى يه فانالفض_ل عندالله معتبر بالتقوى 8 والاحاديث فىه_ذا الباب 6ه فضل التقوى © كثيرةجدا #* فيطول الكلام بذكره_اولانتحماها المقام* ومنها احاديثالجامع الصغير اوصيك بتقوىالله فانه رأس والتكبير على كل شرف وايضا أكرم الناس ١‏ عليه وس اندقال لمعاذ اوصيك بتقوى الله وصدق ااديث والوفاء بالعهد واداء الامانة وترك اللميانة وحفظ الموار ور اليتم ولينالكلام وبذلالسلام وحسن العمل وقصمرالامل وازوم الامان والتفقه فىالقران+ وفىرسالةالقشيرىعناذس انه فيل باتمد من آل #_دقال كلنقنق آل التقوى جاع اللميرات * وفى منهاج الام كلها حديث واضًا اوصيك تقوى الله شاه وفىا#2اضرات عنه صبى الله ( برشة ؛ نى ) فراش © بكم فم ( باولى الناس يأقىّ ان اولى الناس باءتى المتقون ولا الانصار باو لى الناس يامى)) اىا<ةهم فى *4م انسبهم ل ان اولى الناس باميى 2 ماهم (التقون)» قالالله تعالى اناولياؤ» الاالتقو ناما اتعياى آدم (منرجل) اىآادم عا 4 السلام (وامأة) ل 0 0 الرجل 950 الجسم وضفيف الليين ( الصاع © اى المكيال به لاساويه فى العادة قدرا وثمنا بعى انم مستوون دن حيث الذات والنست كاستواء اد الصضاع 0 لس لاحد)منكم (على احد) واصلك, ماذكر لااختلاف فيه 0 فضل ) وشرف عتدالله وعند رسوله ( الا بالتقوى © بشهادة وله تعالى ان كرمكم عتدالله اشيكم وبدليل الات الد كور كنا ( والاحاديث ) وضعه موضع الاخار تفتنا (١‏ فى هذا الباب كثيرة حدا 6 ا | م عزمائشة رذى اللهتعالى. عنها انهاقالت مااعب رسولالت [ 701[ 00007 | بشى لديا ولااعبه احد الاذوتق دالا ثارة* عن عروةين الزبير لما ولى 0 رذى الله تعالى عنه, خطب الئاس 2 نالك واثنى عليه ثم ثم قال امابعد. ايهاالناس ولبت امك ولت خيرم ولكن قزر لاك إن واد سل العا يد الن فعلنا,اعلو! ان1 كبن الكيس التدوى وأن سيق الب الم عور *ومن خطبة. علىر ذى الله تعالى عنه ابهاالناس اعتجعوا تقوىالله فانلها جبلا وثيقا عرويه' وععقلا منعاذروه وبادروا الموت وغيراته ا له قبل حلوله واعدوالهقبل لك مياالضا ١د‏ وصيكم عبادالله سَقوَىالله واحذركم اهل النفاق فانهم الضالون المضلون والزالون الازلون تلونون الوانا وشتذون افتذانا+وحين ضيه ابن 5-5 1 تقوى الله تعالى وانلاتبغياالدئيا وان!تكماولاتأسفا' علىثى” منهازوى عنما وقولابالمق واعلاللا خرة وكونالاظال خصها وللمظلوم ضيه وججيع ولدى واهلى ومن بلغه كتابى و تقوىالله ونظم اك وصلاح ذاتيشكر عو عن سهل بن عبد الله لامعين الاالله ولادليل الارسولاللهولازاد ‏ الاالتقوى ولاعل الاالصبر»وء ن الكتابى تنعت الدنيا علىاللوى وتتكك الله | على التقوى+وعنابىبكر الرازى عع تالحر برى نول منم كم بينه وبين الله ظ تعالى التقوى و المراقبة لمبصل الىالكدف والمشاهدة »+ وعن ابىالمسن الر الى ١‏ ربجدالله تعالى دركان رأسن مله التقوى كلتالانفس ع نو صقا 0030| ولتق || شل ابىيز بد البسطامى قدس التدسسره العز بز" اشزى منهمذانحبالقرطم فار جع ا الىبسطام رأى فيه تملتين فرجع الىهمذان ووضع اغلتين وايضا انه 1 وله فقال صاحبهنعلق الثوب 2 م فقال لانضرب الوندجدارالئاس فال نعلقه فى الشحر فقال لالانه يكسسر الاغسان فقال تسمه على الارض قال لالاله علف الدواب فولىظهره الى اأثعس؛ والقميص على ظهره حي جف+وعنه' 2 ايضًا انه غرزعصاه فىالارض فسقطت ووقعءت علىعصا شع بجنهركز عصاه فى الارض فاتحنى المحم و اخذعصاه قضىابويزيد الىردت الشعز و اسعله+ور وى عتية الغلام لصوب عرقا فى الشتاء فةاللانه مكان عصيت ربى فه لاى كشطت من هذا ١‏ الجدار قطعة طبن فغسل ضيف لىيده بها ولى ا“صحل صاحبه منرسالة القثيرى ١‏ +قال الغزالىفى منهاج العابدين التقوى كنز عنيز * وجوهر نفس * وخير كثير 35 ورف كر نر اك + وعم جسم + وملاك عظم + تجميع خيرات الذيا والآخرة نحت هذه اللصلة الواخدة اى التقوى وتامل ما فى القران م 000( من تعليق اللمير والثواب واعدمنها اثنى عش( ١‏ ) المدحة والأناء فان تصبرواً ١‏ ونتقوا فان ذلك من عزم الامور (؟) اافظ والطراسة من الاعداء وانتصبروا' واتقوا لايذرك كيدهم شيأ (>)النا مدو النصرة انالله مع الذيناتقوا اناللهمعالتقين | زه فلضرينه حروةطبةو لز ينهم أجر ل ا /(4؛ ) الصحناة من الك_داك والرزق من الملال وهن تَقالله يجعل له مخرحا ويرزقه من حيث لاحتسب ( ه ) اصصلاح العمل باابها الذين آمنوا الو الله 'وقولوا قولا سديدا صلم لكر اعالكم (<) غفران الذنوب يغفرلكم ذنوبكم (0) بةالله ان الله حب المتقين (8) القبول انما تقبلالله منالاقين ( 9 ) الا كرام والاعزاز انا كر مكر عنداللهاتفيكم )٠١(‏ البشارت عندالموت الذين آمنوا وكانوا بتقون لهم الأشرى ف الليوة الدثًاا و فالآآخرة )١(‏ الحاة هن النار ثم نصحى الذين اتقوا وسحنبها الاتق )١١(‏ اللملود فىيالمنة اعدت لاتقين فهذه وكل خير وسعادة فىاادارر.ن 0 هذهالتقوى فلاس تصيبك مضه ا*ثم قال فعليك هذهالتقوى اناردت سعادة الدنا والعقى ولقدصدق القائل « شعر * من اتقاللّه فذاكالذى * سيق اليه الممجحر الراربح وكتب على إءعض القبور ليس زاد سوى التق *» 5<_ذى منه اودعى و بلغنى انعاهس! كى ء ند مونه وكان بص كل نوم وليلة الف ركعة ثم يأ نى الى فر اشه فيةول لنفسه ايام وىكل شر و اللدمار ضيتك للهطر فد عين فةيلله ماسكيك فقال قو لهتعالى + انما يتقبل الله من المتقين ٠‏ ثمتأمل تكتة اخرى هىاصل للاصدول وهىانبعضهم حين ستو صى من بعض اشياخه قالا و صيكبوصية اللهر ب العالمين الاولينو الآ خرين قوله تعالى » ولقدوصيناالذيناونوا الكتاب من قبلكم واياكم اناتقواالله+قلت واللهاعل بصلاحالعبد هن كل احداوابسهوار جم وأرأف» نكل احد ولوكان فىالعالم اصح واججعو اعظم واجلو ابح من التقوىلاعس عباده بدفاذا اوصىالكلما فهى الغاية فجمع كل نصحم ودلالة وارشاد وشيه ا وتعلم وتهذيب ىهذء الوصية الراحدة تهى الكافية للهمات والمبلغة الى اعلى الدرجات ##و # الاستدلالنظر #العقل ايضا بدل على افضلية التقوى من غيرها ءن»ه سائر 8 الطامات لان العلية يه بالمحملة التزين يف بعد الضلية م المت التبرى والكذلى فو التزيين بعد التطهير فالاول» الطامات ددون الثانى» اأغذلى والتطهير عن السيئات #لافيد وعكسه بشيدم# اقول لعلهلاءد من العول الى الكدفر والافن فعل المنكر غير الكفر يلزمان لاقبل حسنانه واجبات اونوافل والاجيراء صعب وان هذى على ظاهره بعض لعل المرادهو الكمال يعنى لابفيد فائدةمعتدة كاءلة وفهى» اى التقوى ف الاساس 46 2 الاضل يع هال كليو فذذها 6 بحدو وؤشوة وأمص قومك ##واوصهم 810 كااوصىالله ورسوله خوا ص عباده ”ا ك5 قال الله تهالى * فَإلدن‎ ١ الاقرسن » وقال صلى الله تعالى عليه و كلكم راع وكلك م مسئو لعن رعيته المديث ات الصغيرة يأخذوا باحسنها © اى باحسن 71 تقوى اى اقواها واقومها او بكمالها #إفان فيها سعادة الدار 5 بلريا“©#ما هه والفوز بالمياتين #حياة دنا ْ ل حرة اوبالطياة القدسية الذور ب ات ياية وابكياء تنك ُ يننا سه واليوة» 0 ! العقل) المتقدم تعرشه (ايضا) حر 0ه اى كالنقل ( دل علىافضلية النقو ى ) مافها من مع الفضائل والتارء» عن 1 كائل تمن غيرها من الطامات) الندئية ‏ قولف 5 اسل ( لان القمليد ) بالمحملة اىبالطامات( يعدا ليه ) باليمة اى من الرذائل ( والتزيين © بالزئة ( بعد التطهير) من الدنس ولذا قال ابن الجموزى لا سكل أنعدام [الاستغفار امالصلادعق النى الختار امك | الثوت الى من الو معز ( الاول ) اى الضحلية بالهملة يدون الثانى) اىالذلية لعج «الام 6 اتلك علىغير اساس (وعكسه) اىالذلية بالتقهة منغير دلية بالغملة 0 فيك ع( لمافيه من التزاهة إفهى) اى التقوى ( الاساس) اوليه -جعه اسس كعناقو عنق وشالاسس كفعل وجعه اساس كافعال يا فى المصباح ( بع خصال اللي ) لجعها لها (فذذها) ايها السالك إرشوة) اىيحد وعنم ( وأمرقومك 6 ذلاث ان تامس ه, (يأخذوا باحس:ها فانفيهام#اى فى التقوى ل[ سعادةالدارين» قال اللهدتعا لى من عل صاها تر ا ب ار من يدث ا اع ا اىالظفر رباك ياتين) <يا لد ياوحياة الك ا (يسسرنااللهتعالى وايا م اى جعلنا! لجعين» يس ينها (إانه )بكسسرا »مز ة على الارجعاستيناف انو >وز الفهم باضعار لاءالتعليل زهو الري) بفحم الموحدة وتشديد الراء المم (الرحم) بالنم الظاهرة والباطنة (والمؤاد) بحم اد وتحخفيف الواو وحاء اطلاقه علىالله فىيحديث حسن (الكرم) باذل ماشبخى على ماتغى عرز النوع الثاتى © من الانو اع المتعلقة بالتقوى (إفى تفسيرها) لمافرغ المصنف عن اثباتفضملة التقوى بالكتاب والسنةوالعقلو حك ىقلم السالك الصادق الءزم على حصيلها اراد نفسير ماهيتها لعْدَ - / 1 6 حتى يمن صرلها فقال النواه الثانى فى نفس_يرها من الفيدسر وهو الاإيضاح والبيان (هى فالاغة )6 مأخوذ(منوقاه فائق) وتوقى للطاوعة(والوقاية) كم الول رو الصيانة َ( دن الموذيات نه وين ماحافه مثل ال سوالدرع ومو فيا من الاجسام والصدقة والصدق والطاعةو وها من الافعال فر اصلها 6 لفحم فسكون ( قلبت لإناء) فوقية( )قلت (فىكلان) مصدر من وكل 2 ونحاه ع« 0 فيهىا مكعومة اصلهما وكلان ووحاه ب( و » قلبت ( باؤّها ) الى فى محلاللام (واوا 66 قلبت ( فى شوى ) اذ اصله يا( والفها ) اى الفنةقوى (لاتأنيث) «مق#صورة فلا صرف فلايد خلهاالتنوين(لةوله تعالى على نقوى من الله ) ف دصرفها وقرى” بالتنوين رواه سييوبة عن عسدى زعر فكون اواحلياة. اعلسية بالاززاق: المعاشنة والياة المعنوية بالار زاق لكا 2 52ل 01 الاننائة بالامدادات الرباية واللياة الطيوانية بالامدادات الك | للد0 الكونية واللياة الازلية ليس ناالله تعالى واباكرانهدهو البري#بالفحم الس المتفضل ١‏ #الرحم واطواد الكرع »# الذى لايرب راجيه ولاحسس مناجيه وشسس شل 0 ةيوعصواهباستكا‎ 0 ماشبغى على مادئى لعل كون شرف التقوى و عا من‎ ١ #دصيلها على ان اللذاءتءلى حسب الو ونات والاجر بقّدرالتعب والافضلفالامور | ماهوائق اقنضى الدعوة والتضع الىالله تعالى بانها انها تتحصل بهدابته وتوفيقه ِ ا كن لبساء فدماااص:ف الى الله تعالى بذلاك جز النوع الثانى يه ا #فى تفسيرها» ا التقرى قوعت لقال العناية بشانها وازيادةالمكين 9 هى | ف اللغة) مشتقة #اءنوقاه * وقيا ووقاية صانه من قبيلاثتقاقالصدر من الفعل ظ على مذهب الكو فيين او التقوى ايس بمصدر بل امس كالعم ويؤيده ماف القاموس | وانفيت الثى” وتقيته حذرته والاسم التقوى اصله تقيا قلبوه للفرق بين الاسم | و الصا +قالالغزالىفىالنهاج واصلتقوىهو الوقوى بالواو مصد الو َ وقوقاية ووقوى عوض عنالواو ناءكافى الوكلان والتكلان ‏ فاتق »# تق | اصله اوتق نوتق علىافتعل فقلبتالواو ياء لاتكسار ماقبلها وابدلتمنها الناء َ وادغمت فلا كز استعماله على لفظ الافتعالتوعموا إنالتاء من لقظ الكرف فعلوهائق | بفتم الناء فيهما تلم يحدو الهمثالايلمقونهبه قا وانق تعلط ا ا عن الصعاح فق والوقاية © بالكدس والفعم ف فرط الصيانة #6 من النخاو ف والهالك | اصاهاوقيا يه مصدر وقاه لإقلبتواوها ثاءكافىتكلان 6 اصله وكلان مصدر أ وكل الام الى اللدتعالى فو ضداله 8# ونحاء به اصله وجاه..نالمواجهة 0 ا قلبت 8 ياوها »ه اىياء وقيا و واواكافىسو ى بف الباءالموحدة قال فى الماح ا ااشيتعلىفلان اذا ارعويت عليه ور حبته هه والفها » اىالتقوى 9# لتأنيث » | مثلحبلى فغير «نصرف لعلة واحدة تقوم مقام علتين #8 لقوله تعالى » أفْن | اسن شيانه © على شو ى 6 َ ا بااقصر بلاتنونلعدمالانصراف #منالله وفىالشريعة ' ام ل يداى لانواعها وهو الصيانة يه ى الفط والاجتناب #واى التتاعد | (عن) الفه للاالحاق جعفر لالاتا: ندث 1 بان منعاهالاغوى كاشغى (و فالشرعة) وقد تعدم انها واالة. والاسلام والديز ٠.‏ إععاء لوضع الهى 0ن لذو ىالعقول إراقيه لهم بالذات دما واخرى واناختلاف الاسواء باحة لاف الاعتيارا : عا ف انيدو ه01 اى اتيز ١ج‏ 000092 معنى ( عام 6 لانواعها (( وهو لالصيانة والاجتناب 6 اى التباعة ّْ للتدوداى ساحة سور وات اصدرة شيل [الآعن مضر) اى كل مضس ( فالآخرة فله 6 اى لهذا المعئى العام ل( عرض عريض ) وصف :أ كيد ى كليل اليل هرانيه (الاج+:ناب عن © عن كل «غس فى الآخرة فله عرض # سعة ع يض » واسع كظل ظليل لانه وه قبل الزيادة # كسب الحافظة والتقييد فى 1؟ةساب الصالمات والنقصان 6ه سبثترك 00 ادناه يه 0 نقيصه 8# الاجتذاب عن الشرء »# اىمطلق انواعالكفر امابهوم الجاز او بطر بق المقايسة اوانهمن سمي ةالكل باسراعظ, اجزاله فو الخلد # الموجب نهلود صاحبه 8 فىالنار 6 ١‏ 16 كال وحكيم وبر تخالى لاءلى الوجوب مليدتعال #اتقدالظاهر وصف توضعم اوذم و حقل انيكون تخصيصا احتراز ع نالشسرك الى كلر ياء فالدليس علد وكالذهول فىنسبة الاشياء الىالله تعالى ونسبتها الى اسبابهااستقلالا ف واعلاه # اىالءعرض المذكور ف الانزه 5 التبرى 8 عا #»* عن 2 بشغل سره 8# قلبه هه عن اق تعالى 6ه أثار ليان اعلاد ليقو 0 لواطراً غيره ولوانا لاج لالذهول تدارك ٠نذوره‏ بالرجوع كد للم اما كالكبيرة فوب وتضرعله تعالى وذلاكمعنى قوله 0 والتتل اليه بشراشره 3 اكع الله بك يه ونقلعن القاهوس الثمراشمر النفس والاثقال والح بو جيع اك ااوكت 9 الحو ال فىذ كره تعالى بالقلب اوالاسان مع دراط تالقان وهوطر بق هنا وجدما وذ هن قو لهتعا لى * و نسل اليه شاذ + وذلاك باستغراق السادة الصوفة الاسئنة قد سالله قر دون الغلاة و اانشقث شق ساخ الله معام لهم لهو انق الةيي المر ادو لهتعالى اتقو االله<ق نقّائه #على انلايكون قصورولافتور الافال والتوك تلباق الكل على الوجه الا كل والطرزالاتم وذلك فىجيع عره # و الثانى 8 خاص # لبعضامعانى #8 وهوااتعارف ف الشسع المراد عندالاطلاق وعدم القرينة 6ه اذعندالقر بن ةالصارفة لامك نالارادة اسابرالمعانى المقيقية 8# اعنى صيانة النفسعالحقءه العقوبة هن فعل »ه اذجوز العقاب على الصغيرة كاتقدمفانتظر 9# اوترك # طاعذقالفىالمها ب اطلاق التقوى فىالقرآن ثلاثة عمنى انلشية كو واياى فائقون وععنى الطاعة ياابهاالذين معصية و لو صغير 5 آمنوا انقوا الله حقتقاته اىاطيءوا الله <قطاعتهو تعنى تبرئة القلبمنالذنوب وهذمهى 2 قيِقَه اتقوى دو نالاولين 1 وه ن لطع الله ورسوله وش الله واتقه فاوائك ه م الفائزون فيازم هه اناطققة الشبرعية ه_وذلاك ولاحى اكاك دن المخصف يك فاكل ثم قال مناز ل التقوى المعاصى فقا بلهاالا مان 0 بالسئة والجاعة والاحسان والاستقامة 2 فاجتنات الكبار لازمفيه بالاتفاق 6 لاابهاالعقو بد قطعا لكن مكن منع الملامة شّاعدةجواز ثلاثة عن الشركة وعن البدعة وعن الزيادة) بزيادة امال البر (والتقص_ان) نقصها (ادياه» اىاقل الشرك) إل كبر ا (21اد فى النار) بالتبرى من اك معبود سوى الله وامراد باللد المؤبد فاك جون منها اصلاوزع, 1 الكفرة لعد مدة مردود نص القرآ ند بر (واعلاء) اى اعلى م انبه ((التنزم» اى الشاعد (عايشغل) بح اوله وثالئه وسكون مابينهما او بم فاون فكسس لسسره )ا ى بسر بره المعير عنها بالبصيرة عن احم قتعالىو )عن (التبثل) اى الانقطاع ( اله بشراشره ) اى جميع حسده وادده شردرة كذا فىالقاموس ( هو السو ليق ,الى إن سَوله تعالى واتذوا الله عى كانه يد تابنا بوضعها فذلاك شانهاالواو فيه يو م 3 النامحم لان الا يه بلاواو وهى قوله تعالى ياابها الذين آمنوا اتقو االله حق ثفاته ّ دمر الى .رأناهييا كلها بالواو فتأمل (و) #ءنى ( خاص ) بعض انواعها (وهو المتعارف ف الشمرع الأران عفان الاطلاق)افظه ا( وعدم القرئة «( الصارفة عن ارادنه(اءنى صيانةالنفسعا تسق )بال وعيد الالهى( ه) اب املك ( العقو به )لكو نه معصية (منفءل) المعصية زاو ترك) الطاعة وهذا يان ماح قبهالعقوية (إفاجتناب الكبار) وهى ما ورد فها وعد فك شُديد فى الكتات او 07 ممم مس سما عييوف عقبولة كاف الماشية (لازمة © اىفىهذا الخاصا "(بالاتفاق) دين يد ب اهل السيئة 5 واللماعة لد. لدخوله نحت الترك المعتبر فيحققه يا فىالماشية والمواهب (واماالصغار ) هى ضدالكبار (فقيللا) اىلايازم ولارعر الصدق !ا (لانها) اى الضغائر (مكفرة عن ةنب الكبائر ) فالآ يةالكر عمةقالاللهتعالى -200 مانهون عله تكد عتكر سيا تكم اىار نوا كل ذنبفه وعيدشديد 1 م ع سيا كر ' مراع نكم صغارك قسو الصغايا ا ا ف 0 رَ فياذونالشسرك والاحتال ولوضعيقا نا ف الازوءالقطى وَلأغَلنا || مقطوع له ومحو ها ل 5 ١‏ | اننا احعالّنات > ع.. الذلل لامطلة احعال قتامل قد د نصح ] ]2 | صن و | انها ا مالتاتى" عنالتلئل لامطلوا حال شاملا 0 المغفرة عن الكباء كذلك بلق منقية الله طال وازااكته شان كنا فى جامع البيان( فلا يسدق بها العقوبة 6 لكونها مك 5161 كر " وهذا خطأ مالف لقواعد اهل السئة والجاءة لماساتى (وقيلنم) اى يسصقها لو جوود صورة الذنب [ لان بعض المفسرين غيل الكناك لاد الكر مه على انواع التترك) "كقترك البهيوة والتلصارى والمجحوس وغيرهم لان المطلق الى الفرد الكامل وهو الفتاك فعلى هذا التفسير يكون الآية فى حدق منآمن هن الكفرة لافى حقالمؤمن الجتفب عن الكبار كن 1ك رذ تعين التكفير) باجتناب كام التتؤت الإحعان الآآيةّلهو لا جله عليه ذلك ا 1[ موافقلقواعداهلالسنة والماعة كااثار البهةولهلإوقدسبق انالعقاب» 00 او انفاق من يعتد بهم فل ضسرر تخالفة نحو من نشول لاضرر لععاصى مع الابما نيوو اما الصغائر فقيل لايد اىليس بلازم تركها على هذا|المعنى للتقوى *اقول بعدمااطلق ف الاعتةاديةبانه يحوز العقاب على الصغيرة سواءاجتذب مم تكيهاعن الكبيرةاملا لاوجه لذ كرهذا الملا ف هناو اماقوله يؤلانهامكفرة عن >تذب الكبار #6 ' فهو جه للمعمز لة»و قد اجيس عنه فى له كاسيشير الندهنا بانالمراد هن الكبائر ققوله تغال *ان كدو | كار عانيوان 6ك عنكم سيئاتكم هوانواع الكفرعلى انهمذهب لبعض المعتزلة فاللائق ان لابعتبر خلافهر هنا+ثم اقو ل على م اده ان اجتناب الكبائر مستازم لمواظية الطاءات والصاواتال#س وكذا التعهد ورمضان مكفرات لماشين راد اجتناب الكبائر صمراحةاو النزاما لفلا سق بهاالعقوبة#ه لاعقلايل»ععا ونفضلا وأنخا دحوازا درا #وقيلنم »# اى يلزم الاجتناب عن الصغائر على هذا المعنى للتقوى 8# لان بعض المفسرين ل الا 16 يه الكرعة يه المذكورة آنفا وإ على انواع الشرك» لانالطلق يصرف الى الكمال ومقابلة الجع بالجع تقتضى انقسام الآ حاديالآ حاد فر تعن التكفير #اىكو نهامكفرة عندالاجتناب عن الكبيرة 0 اناللازم من هذا 1 ر ز والكلامفىالوقوع وايضا كم لانعيين فى التكفير لاتعيين فى عدم التكفير اذا البعضية تغتضى ذلك لان المفهوم أن ابعص الآخر منالمفسسرين جل الحكرار على الاع, اومادون الكفر من سارالكار وهوااعنى العرفى الدادر عندالاطلاق الاانشال انهذا من حو تعارض الاباحة والحظر فير جع المظر فافهم يو قدسبق انالعقاب على الصغيرة حابر ولومعاجتنا الكبائ عنداهلالسنة والجاعة وايضا لم ثبت تغارهها» اىالصغار والكبابر هو بالذات» بلبالاعشار والاضافة الى مافو "ما وماتحتمما»قالفى شرح العقاكد عن صاحب الكفاية واق انما اسعاناضافيان لايعرفان,ذا#مافكل معصية اناضيفت الىمافوقها فهى صغير ةو اناضيفت الىمادوتها فهى كبيرة قالايضا وقيل كل مصصية ادس علماالعيد فهى كبيرة وكل مااستغفر منها ذهى صغيرة وقيلفىهذا المقام بفسيرا لهذه المستثلة+قال سفيان التورئى الكبار خقوةالعباد والضغار حقو ق اللإاال لان الله كريم يغفر * وقال مالك بن مغول الكبائر ذنوب اهل البدع والبسناة ذنوب ادل موي وددل الكبار العمد والضكار الخطا والنسيان وما اكه ٠‏ هن اللهتعالى (علىالصغيرة جائرٌ ) عقلا وثترما إعلية» 2 احتنا تالكا عند اد الس الماعة فل لكر عد الي تكاهاءندا<دسنات الكاء مقط 15 و 3 ( ٠.‏ 5 5008 ل 9و حم لك م _- 8 2-0 ر : ٠.‏ 3 -0- 3 : وااضا لك فار كما 2 الع والكناء بالداكت بالاعتدار والاضافة الى ماة وها ل ها - كالدانا إصالم د 7 4 ا لك لي ونها و ٠ ثلا كبيرة فىذائه صغيرة بالثسبة الى 1207م #ه قتل العبد وقس | والصغار ذنوب المستغفرين + وقال السدى الكبائر مانهى عليه وحديث النفس المرفوعة عن الامة وقيل الكبار ذنوب المسصلين عنه والنك يناك ا مقدمائها وتوابعها وقيل اكات مالحةره العياد والصضكار ماحافونه اتهى قلا عَنْ البغوى * لاكى عدم صلاحية 0 خالا فيات 53 على الأقصود كت سووتن مانصلم لاشهادة هذا لكن لاحنى انه على نعدبر الإضافة لايد فيها رد حقيق لايطلق عليهاسم الكبيرةوايضا يازمعلىهذا انلايكون للآية معنى #صول ]| معتديه لانه حيلئذ؛ 1 اطلاق الكبائر على مايطاق عليهالسيئات فلا مءنى لان شال / 0 0 !أن حننواافن كنار كدر كار أوان نازوا عن الضعاي دك ل | هذامدار انسل فىقولهطوعلىالتسلء مل , شيناعددالكبار »لاله هوة قبل سيع وقيل سبعو نوقيل سبعمائة وغيرذاك »© وقد فتّالاختلافا تف الاعتقادية+ وايضاعن سعيد بن جبير د سال اعباس عن الكبار اسبع هىقال هى الى #بعمائة اقب الااله لا كبيرة مع الاستغفار و لاصغيرة.ع الاصسرار» اقولايضا لاد منان وان معلوهية اىعدد اعتبر والا فيكون الطاب كالبعث الذى ا لمكي فاوراء ذلك العدد صغيرة قطعا اولايد من ديم العلاء او احد دن تلك الاقوال فالاعتدار اليه دون غيرهعلى ان بعضها كابر المثهور وبعضها ضعيف لاسن سبع الاان شالان بعض الاشياء فيه تعالى 77 يلار وساعتالجعث جوز أن الكار هه متا كل معسة ل مهال كونها كبيرة كإنقل عن #تصير التفسيرا 3 والا كزانه تعالى ل بعين جلةالكبار لانه يستلزم الاغاءعلى الصغابر*الاخبار تكفير هاعند اجتناب الكبار وقد قال عليه الصلاة والسلام فاخ جد 9 #الزبدى و حدنه و2هو ع وابنماجهوا اك بو و عه المديث! لصم مااتصل 0 علا تادر رمن الشذوزوالقلة:واللسندونذلاكت اذهوماخف ضيطه و ار ق4 قه بق ريا الاحجاج به فلتأخذ القوى كرواية الس “سوا ميافضويرف و عن عطية رذى الله تعالى عنهدعن رسو لالله صلى الله تعالى عا عه | و سب انهقال ا بلغ العيد أند ونذمن 1 تين 0 اىدر<ة المتقين #وحتى انذخا يان ا باحاظق حذر اانه بأس قال المناوى ان ير كفك ول الال حذرا من الوقوع في اسكرام* قال الغزالى الاشتعال بضول الللال والانهماك فيديجر الى اكرام لثمره ا | النفس ؤطفيائمها وتمردالهوى وشيطانهفن ارادانيا من من الضرر فى دبنه اجةذب الخطر ْ لع عناضول لاو نر |انيحره ا 000 0 ا قّ 82 ححح 0 وهو 1 هشارف بال “قوى 0 0 قْ هذا احاديث والنوق عايشغل سسروعين ر به وهو التقوى احاقف بقية : المطلوية شوله انقو االله دق ١‏ تقانهو جوز تنزيل الحخديث ايضااء * قال فى 1 هاج اناو جدت : :وى ععى ا<ة الات 5 بدع) اى يرك ( مالابأس 0 على هذا سوى الكفر وكذا انكل ذئب صغيرة بالنظر الىمافو قد ا بالنظر أن عصىنه سانه وتعالى فتدير ( وعلى التسليم © يعنى وعلى طريق تسليم ان التغابر بينااصغائر والكبار نابت ف نفس الام نقول ( ل عرشي اعددالكبار) حتّى يازم الاجتنات عنها و تعينالتكفير فعاعداها لكونها صغار ( قبل سبع وقيل س_يعون وقيل «بعمائة و ) قبل (غير ذلك) ذاعل التارك لها فيزعه لمييركها كلها نفس الامى فم يأتها يرتت عليه التكفير المذ كور كا فىالمواهب (و») الال ( قد قال غليد الضاده وا ارم فيا سرك )6 تمدق الرموزله بشوله ات و حسنه )اى قال انه حسن (وان ماجداار موزله شوله (9762) اناكم فى المستدرك الأرفوز له وله (احك) لإ وصسر عن عطية رذئ الله تعالمى عله عن رسو ل الله صلى اللهتعالى عليه وس] اندقال لاببلغ ال 3 من المثقين ) اىاوكى التقوى الخاصة ( حتى من المباحات ( حذرا عابه بأس) ويعبر غن هذا المعنى بالورع ١3‏ بول العبد 6 اىالملوك المكئف 3 الضعيف ) بث_هادة خلق الانسان ضعيقاً الاعالة فذلك الانساء وعلىالاول حمل قوله الشاذلى فى<زبه نسئلك ق اكات والسكناتع فىالقضة (هذا الحديث) المؤيد.ه العص_ن التعميى إإنص)اى صرح لا تحتل التدأويل و الخصيص ( فىلزوم اجتناب)المتق (الصغار» فى حقق التقوى (لانها بعد الانغخاض) عاهضخى ( ومساعدة الخصم 0«( والموافقدله وااتسلمانها مكفرة باجتناب الكبابر مالا بأسبه)فلزم ركها حتى يكون من المتقين ( بليزيد ) بالتمضية اى العبد ( وبشول كله ما فى ةولهمالا بأس بدلإءامة لكلمافيه احتالاكرمة) كالشبهة الحتملة لهاو لحل لتعارض دايلهما (و» احتمال ( الافضاء 6 اى الوصول ( الى ارام كتمومماالثانية) وشعوله ل واطراء) ولاقك انالصغائر ممافيه احتمال اورمد و الا الال المرام فلزمتركها ليكون من المتقين وام اللَارّل الخالص عن الشثبهة ٠‏ عدم الثعول # واماالالال اللخالص عن شائبة 9 الشية » اتداء اوافضاء كول خلال يلاتان عليه وم-] اا تعى المتقون منقين ل كام ا مالاياس به حذر انه بأس واحببت اناججع بين ماقاله علا نا وبين ماجاء ف ادير ا عن الننى صلىالله تعالى عليه وس ليكون حدا جامعا فاقول التقوى اجتناب كل |[ د را فيد نك وماد د هال :ضاوع ع الثمر بعة فهو تيرئة القلب من شمر لم يسبق منك مثله بقوةّالعزم على تركه حتى يصير ذلك وقايةبيئك و بينكل شردواء مما اضليا اوششرا غير آصلى وهى مانهى عند نادنا ورك اللا ات لاو ذة بالشبهات فالا ولى وجبثركها عذابالنار 4 الثانية بوجبثركها المبس واللساب والتعبير والاوم فن بجع ببنهما فقداستكمل حقالتقوى وجم كل خيروهذا هوالورع الكاملاء مثم انالمصنف استدل علىازوم اجتناب الصغائر | امت بالمعنى االخاص اولابالدلالة العقلية وثانيا بالتقاية فاورد هذا الحديث اولا فاشار الىوجه الدلالة فقال 8 نشول العبد الضعرف عتعهالله تعالى »* اظهر فى مو ضع الاضعار هذا لنفسهوحذرا منوه, التحب وكوه 9 هذا المديثنص » | صر يح لعدم احتقال التأويل والتخصيص #فازوم اجتناب الصغائر» فالتقوى | بهذا المعنى الخاص «ؤلانمايه اى الصغائر #ؤبءد الانغاض: عا ذكر و مساعدة الخصم» القائل بانها مكفر عن تنب الكبائر وو ءالا بأس نه يءنى الصغائر مالا بأس به وكل مالابأس به لازمتركد لتق حك اود يث واما ثعول الكبرى لال الحض سويب || عنه شَوله واما الملال االمالص #ل بل .ز يد اىهذا العبدالضعيف يو شول كلما || فىقوله مالايأس به #إءامة لكل مافيه احقال الطرمة» كالشبهاتيل مالكل الكرمة |[ احالام جوحا ولوكان حان بالل راجعافؤو»ك احقال ف الافضاءالىاارام» | فانق يلعو مماليس »اتص بماذكر بلشاملله ولكل مالس فيدر فان اريدهذا' الخصوص منهذا العام فلادلالة لاعام على االخاض باحدى الدلالاتالثلاث وان | اريداتموم علىعومه فعكونه خلاف صسريعافظه لايستقيم فى نفسه لافضاته الى / جيع الاشياء واناربدالعام الذى خصننه البعض فالاحتداج بالعام > لكلام ك١‏ فصل فى الاصول+ قلنا قولهفلا تّناوله عرفا دافعلهذه الشية وقدقال فىالتلويح ان استعمال الناس جح والمءنى العرفى حقيقة عرفية بتسارع اليه عندالاطلاق بلاصارف وعندالصارف الىغيرء ولواغويا تحاز عرفى فتندفع ايضا اذالمراد ولومعنى عرفيا لكن تحقل المعنى اللغوى* وقد قال فىالتاويح ولاجة معالاحقال فتأمل ثم كون كلة ماءامة ليس #قطوعه كافى الاصول لكنالمقام كالإطابى فلايعباًهظ كمموم مالثانية # فى ممابه بأس 98 المرام ‏ مفعول التموم ان خص البأس باطرام ' والظاهر مطلقالضرر الشاملله ولو المكرره لكن بعدالا ا ضالمذ كور شتى إفلا) زملاعبد تركدليكون من المتقين فاحاب عنه بّوله وامااالال اللمالص شاوله)"ماذكر لاع فا) فلابقاللهع_فانه نمالابأسبه هذا جوابعنسؤ المقدركانه قل الال | إضامالا بأسبه الوآخره إوان تناوله لغذ» لعموم ماالاول شقولها وكلام الرسدول مبى على العرف لاالاغة كاف حاشية +واجدزاده ثم ايد ر-جةالله عليه لزوم الاحتئابعن لصغائر بطريق الاولوية فانها ١‏ ف فلاشاوله 6 لفظمالابأس. ف عرفا 46 اذهوف العرف مايكونتركه اولىاءلاث قدسععت تفصيل استعمال لفظلابأس فار جعترثد 9 وانتناوله 6 اىوان:ناول لط لابأس اللطلال 8 لغ 4 اذ الخلال ليسنفيه بأس ائْضرر وقد عرفت هذا | القول!ا نفا+وهذا الفقير الضعيف ايضا بقول اتداء اوانتزاما من لفظالمص:ف.دخل 1 لات الألخوذة الشبهات وفضولللال لآنالاشتفالوالانهمالءقه اريا يخرصاحبه الىاطرام لشمره النفسوطفغيائها وتمردالهوى فالامن والسلامة امنب عنهاثلايحر الىاطرامكا هو معو نالمديث وقدمعمت انالشبهة تك لاثيات العبادات ما تكنى لرد العقوبات وسيفهم م الكدرث الى نوانها الى | الاصوار على المباح ل#رد 0 د شعرة حى قل من ان آلا كدسات الصيدٍ فلاايؤكل فوخ م © لع اللهتعالى عي وسط) هذا دليل نقلى آخر على لزوم اجتاب الصغار فالتقوى 9 نشول اناللال بين » التأ كيد امالمز بد الاهْمام اولامازةالاذكار على2ءون الحكم نص الله ورسوله .نوعه اوجنسه عبارة اواشارة اودلالة اومقايسة وار امبين# كذلك يو بنهما مشتبهات» بين الل والكرمة لاعارض الادلة وتزاحم المساتى واوةوعها بين اصاين ولتحاذب الروايات و أتمالف اقوال الجهتدين ايضا ولامرجم فىاحد الطرفين 88 لابعلهن ك الناس #6 فاون كاطهات الساقة من و خفاء النص: وتعارض الادلالة قيد بالكثير اذ القليل [| كالجتهد يعلها بل كل محتهد لايم كل حكر لثبوت الثوةف كابى <نيفة وثبوت || لاادرى كالاث من احجم على ذقاهته 0 أن كال أن كل ديد ابر قطعا فكل اجتهادية بلظنا ءلىوجه حقل الدطاً فلذظ مر عو عن الكل اوراد غيرالنى عله الصلاة والسلام فلا بشكل انه اذا علهاا4ه: تهد ا تداء بعلها المقاد انتهاء فيازم 5 نكل منها بينا فلابق مشتبه قيلهنا اختلف فىطماطى الشبهات فقيل حرام لقوله استبرألدينه وعرضه وقيل حلال بدايل كالراى برعى حول الى الى اخره و قيل بالوقفكافى الفكدرةانتهى ففيه تأ مل بالنسبة الى هام مقصودا لهديث نالتعمان:ن بشيرر ضى اللّهتءالى ء عه اله تال “عد تر سو ل الله لى دير دن حرامليست من الشبهات بقوله خري الضار ى ومسل المرموز أنهما بشوله (خم» ون النعمان بن بشير رذى اللهتعالى ع: 4 و12 مانم كوس أنه قال *عدت رسو ل الله > لى الله تعالى عليه 0-6 سول 0 غير السائل منزاته اهتاما اوغيراللنكر هنزلتنه (ان الحلال)اىمااحل(بين» اى ظاهر حليته لاضف بان ورد نص عليها او رج مناصل يقتضيها كقوله تعالى خلق لكم مافىالارض -جيعا فان اللام لانفع فم منهاناصل الاشياء اال الاانيكون ثمه مانع ( والمرام 6 بالنصب ( بين) وعطاف معو و لين على »هو لى ءامل واحدحاررٌ اتفاقا وذلك ماوكئحت حرمته لورود نص له كالفواحش ١‏ حرج لكر ده من اصل كقوله عليه السلام كل مسبكر حرام فقيل كل مابلعب بالعق_ل ومنه الدحان لاشكاق كلل ارك له انذ اول م عله حص لله منه حاليطول و قوس على حسب من اج و قدالفت فى حر يها مؤ لفين مطو لو موجز“عيت الثانى تحفة ذوىالادراك اول التنبالافر اجعدوقف ررهة ه نى) ء نده 5 فى الس حالمواقف والمواه ب( و بد نهما)ا'ى بين | ألا لوا كرام (مشتبهات) لوفوعهابينصلين و مشاركتها لافراد كل مهم افلكو نهاذاتو جهينل >ز انيعد من اد الق»مينالمنقدمين لالانلون كثيرهن الاس) اهار ض الامارتين وا ب#لة صفة ول شيد مشتبهات بشوله على النا س(عدماثةباههاعلى العارف ولحت الحتهد لانه عند اشتباه حك م النازلة يمتهد ال ل وعين1ةتضيه فان فةدفالو رع النركو اختاف فى تعارض الشبهات فقيل حراء لقولهاستيراً ا وق لل حلال ,دلي لكالراجى برعى حو لاه ى الخ »و قبلبالنوقفكافى الفصرد لبن انق) أى اجتنب (الشبهات) وحفظط كه عنها 2( اتير ع« اى حصل البراءة (لدينه)» من الذم العسر (وعضه) من وقوعالناس فبه * وقيل المراد من العر ض النفس اىوبدنه من العقوبة اطلاتا الحل على ا خالا (ومن وقع قالشهات وقع فىالكرام) لانها رما كن حراما فى فس الام اولان من سهل على نفسه ارتكابه وعع صه من انق الشهات والصغاتى فوقالشعاتلانها حرام م هد بيقين فظهر لزوم الاجةناب عنها لمصول التقوىكافى حاشية خواجه زاده ولما كان فَذلك نوطنا" اتاد ذلت الدوية الذئ لاق فقال( كالراعى رعى<و الجى ) خيرمبتداً محذوف اى خاله كال من برعى حول اج هو ماجى من الارض للدوا بو منع من الغير (بوشك) بضم الياء 1-0 الشفين اى يباتع ونغرت اران كم فيه) وفى-ححه برلع أيه لتتباحله “ف الحافظة أو جرأنه على المانى يعنى ثيه المكافق بالراى والنفس أبمعة بالائعام والخدرات ماحولا خى واحارم بالختى فيكون نشيما معلوما باعتدار طرفيه ومثيلا باعتبار وجهدكافىحاشيةخواجه زاد. (ألا) بتخفيف اللام اداة اسةفتاح بج بها لاتذبيه على مابعد ها لعظرر (وان لكل هلاك جى) 6) 8 فن اتق الشبهات ت استيراً # طلب التبرى 8 لدنه # من المطر الشرعى 2 وع ضه 5 منوقوع الناس فيه اويدنه من العقوبة © ومنوقع فىالشيهات وقع فى ارام © لاحقال انيكون مافعله حراما اولايأمن ان بمّع فى اكرام لكن بشكل انظاهره موجبة كاءة ولاش كانبعض من وقع فى الشبهاتبقع فى الللال وان اريد الاماب الجز فى فلا شك انهاليست معلومة بل احتمال و لاجدمع الاحقال»قال فى شرح المواقف ان اللز يات المظنو ن ةالمندرجة تح تاصل قطعى يحب الدراجها فىهذا الك مثل انيعر ف الانسانان كل *#عوم جب اجتناءه ثم يظن ان هذا الطعام*-عو مفان العقل التلوييحا مر مات كد رءالعقو با تنبت بالشبهات وقيلالمعنى منتعود فى و قوع الشبهاتو لاعئ مافيه هن المفاء وقلوشك ان شعفيه وقيلالمجاسر على الشبهة يكون داعيا الىنجاسر احزام وايضافيه خفاء لاق + تموجه الاستدال رج ءنه_ذا القدر لانه اذا دلالحديث على نجنب الشبهات بوجباجة ذأنه+و انضامءمتمرارا عن فاولى على تجنب مايكون صغيرة قطماكالكبيرة لكنالخصم ان بول كلامنا على . تسليم كو نالصغارر مكفرة عنداجتناب الكبائر ذلابدل الاجتناب عن الحرمة واواحقالا علىالاجتناب عن الصغيرة اذهى مكفرة علىهذا التقدير الآان بجعل الثبهات عامة علىما قل الكبيرة والصغيرة ويستعان عليه يصيغه امع مع اللام وناكان فيه نوع خفاء 0 يما استو ذع اتبيه المسوس فقال هه كالراعى رت <ولالخى 3 اىحاله ان كن برع حول الى هو ماجى ف ن رص و منع منه الغير 2 بوشك * كدير العوة سرع ونرب 2 ان بشع فيه « اىفى الى وتأكل ماشيته مندعن المحثى شبدالمكلف بالراعىو النفس الععة بالانعام والمشتبات مماحول الهى و العام بالخى فيكون تشبها معلوما باعتبار طرفيه ومثيلاباعتبار' وجهه انتهى 3# ألا 4 حرف افتتاح جح ىه لعظم مابعدها ب وانلكل «لاك « بكسراللام ه ناملوك # جى »4 ين من ال ا ألاوان جىالله محارمه 2# اى المعاصى حميها من كل داخل فها علىوجه يعاقب داخلها فى انلاشارب' ملفضيها ومابقربها ايضا اثلا بقع فيها © ألاوان فىالمد «ضغة »© قطعة ل عطف على التنبيه المدلول عليه يألا كانه قال انيه واحةقهذا وااواو للاستينافوالملك نع مندخول (واذا) جاء ويعافب عليه (ألاوان حجى الله محارمه) انواعالمعاصى أن داخله “صق العقو د دك شعهها باجَى من -<. مث أب يمل المعاتى المهقولة ا لزيادة اعرف والايضاح (ألاوانفىا !سد مضغة) ه ىقطعة من . الا قدرمامضغ (اذا صادت) ففح اللام افدحم منضمها بالايمان والعرفان ١‏ صل الس د كله 6 بالاعمال والاتماة” قدرماءضع اذا صلوت ثم بالفتج او بالضم هو صلح الس د كله #6 لانها اعيره وسلطاته | 1 كد 1 لإؤاذافسدت)بفتح السين وحوزككههادراية لاروانةاىباجء عود والذكواطهل ((فسد الج دكله )بجو رو العصيان (ألاوه ىالقاب) لع فى ان القاب عتزلة الللاكو الإسد كامد بنةوهى قاعد فقوسطه وسا 0 اموا 2 عنزلة الرعايا ليع مظعا تله فىاوامه ونواهيهفاذا كان الام كذلاك فالاشتغالباصلاحههناه م الامور واأهىات و صلاحه سيب لصلاح سار الاعضا ع كافى ماو ل الدنا كافى حاشية عهلا وم يه خواجهزاده را سسا كسار * قال ابوداود 1 أ لكات ار أت حت عات : ألاوهى 0 0 3 القاب 0 ععى 4 افد ا 5 52 ار 1 عات للك لق ار اح لا اعد فا لاه مناعظ, الهمات قبل عنالمناوى عقببه قوله الحلال بينامعارا باذا كل الالال ثور ونصلحه والشبه تقسيه ونظله :9 وايضا المدى الاغوى مرعى ف الشرعى ا لمن وانلميكن واجبا اذ النقل بلامناسية ١دلاحائز‏ كاارئحل فالرعايةاولى | قيلتارة باتخصيص وثارة بالنقللناسبة 98 وفرط الصيانة # الذى هوالهنى | اللغوى للتقوى 88 بشَتضى الاجتناب عنالصغائر والثبهات ايضا # كالكبار لان باشل الضيانة وامافرطها فبالاجتتاب عن الصغار والكيائر. لع لالمراد | منالاقتضاء هومناسية الانتقال وصعته لاالاقتضاء النام الضرورى والافظاهر المنع من وجهين ف لكن الاحتراز عن بجبع الشبهات لامكن فىهذا الزمان ##لغلبة | الشبهات لشيوعالجهل واعلطؤا لتك عنها قالالنى صبىالله تعالى عليدوسم اق | كلىالناس زمان لاالى الرجل منابن ا كتسبالمال أمنحلال اممن خرام كذا روى عنالضار ى ف على ماس>ى” * فىثانى البابالثالث هل انشاء الله تعالى » وف الديثيأتى على لاس زمان اليك فم علىدينه كالقابض على اجر | و فرج #ه منازوم الاجتناب فالتقوى 8 ماعداالشبهةالقربة منالمرام * وهومايكونجانبالمل راجا ومانساويا لكنفيهكلام وقدقرر فى الاصول ترجعم المظر على الاباحة وعلى الندب تم فيهايضا رجعان ثبت على النافى فتأمل 9 لان | الطاعة » الىالله تعالى #ق بقدر الطاقة © اذلاركاف نفسا الاوس_عها وقد قال | فاتقوا اللله مااستطءتم وماجدل “علي م فى الدين ٠‏ هن خر بج لكن يأتى ماقالوا فىمثله | اله لايازم اليمنب عنالكل يد الاقدام على الكل فاذالزم التحن تعن البعض ا والاقدام فاذا كان ذلك البعض «عيئا فن انيعم والا“فالاحتناب عن الجهول ال | واو اب بغلبة احدالطر فينو تساو بهشتضى ضابطةبهاعيز البعض عن البعض وانذلاك | يخلتف باختلاف الاثخاص والازمان والا<وال والمل والحرمة ليسا “تتلفين 'والحق ازاعتبار ذلاث اتما هو بالحتهد ولاعبرة بالغير ولايضمر اختلاف المتهد ا ف فتعينازوماجتناب كل حرامومكروه حر بما 46 فرك الواجبات داخلفىاللرام قدت 6 الت بلضلاة والبارة فز ضد ابإسد حك 6 السا ا 0 الى علا مدار الدين اتهى ( واتضشا) إلدى اللغوى © افظ زمعى فى ) العنى ( الشرعى ماامكن )اى مدة الامكان نارة بالخصيص ودارة بالنتقفل لعى (وفرطالصيانة)الدلول لااقوى( بشتذى الاجتناب عن الصغان. والشييات ايضا ) فداخلها ثناق التقوى فازم انلا تحصل التقوى الا بالاجتناب عن جع الذنوب الكبار رالمكشار والككات ( لكن ا لحار )4 اى اللاعدة 7 عن ججيع الشبهات لامكن فىهذا انان اتلكظة اليل وعدم الوقوف عند | يدياعلا ٠.‏ مقتذى الع و لب الديا وقالصبىالله تعالى عليه وس عل افش وماك لاببال الرج-ل من اء ااكتسبالمال أمن حلال اممن حرامرواءالضخارى (12 اسن" انْشاءالله تعالى ) فاليانن الثالث : احاديث يأأتى على الناس ز مان المسقساك ذمهى على د بنكالق ا بض على ادر (3) لذلاك (اخر بج )م تكب (ماعداالث.هةالقربة ارام )اقوة ليلاار مة فمافاذ حر بعبار :كاب ذلا عن التقوىلدماية ضر ور ةالهاجة اليه( لانالطا عه )او لاناحانه بشدر الطاقة) ببنه و بين الطاعة تحنيس (فتعين) لصي لكلو صفها (لزوماج::ابكل حرام ومكرو محر بما)فانه حر امايضا واننزلت رنته عا قبله فير كالفرائض والواجباتداخلف المراموترك السنن او كدة بلاعذر عدا داخلفالمكر نحر بما كافى حاشية خواجدزاده بإفىحةق التقوى» فلايكون متقياشرما الاذاك لهذا اى اذ كور ماعندى من فيض ربى وبين مأخذه شوله (والعر عندالله تعالى) أهو صواب اءلاولا كلام فى قوته لمافيه من الاحتياً والتباعد عن مداخلة الاثامالتى هىمناسبابالهلاك الاخروى حهير النوعالثالث 4 فى ماريها» الخارى جح المحرى وهو #لجريان الثى* واستعماله اى النوع الثالث عم يه من الانواع المتعلقة اذى ف كال الى يحرى فيهاالتقوى وهى الاعضاء الآية (اعل» ايها السالك فى الطريقة والطالب للآخرة ( ان التقوى)المعرف اندم ش روا لا حص ل الاباجتناب المتكرات 6 اى مالم >له الرع دن ججيع الخارم فالتعريف للاس_تغراق ( والنهى عنها © من المكروهات على وجه التحريم(وانيانالمعروفات» اى الواجبات الشرعية (والامور بها 'اندوب والسنة (اذؤك المأهور به ) فرضا اوواجبا ( ماسعق به 6 تاركه ( العقوبة ) فالتنزه عنه من حقيقة التقوى شرما ( ولكن المتبادر 6 الى الاذهان (منها) اىمن التقوى ( ومن الذنوب فى اول الماع 6 لافظ حكل مها الذنوب (الوجوديات) الظاهرة لاعيان ( كالزنا وشرب الجر لا الذنوب ( العدميات ) يعنى غير المشاهدة لعدم تصورها فى امارج بصورة ملي قيل وارل السنن المؤكدة بلاعذرع_داداخل ف المكروه كر ماه فى نحقق التقوى ##لاحق َ الآ" ا ارده امود اقول القوة اماتعصل اسم راج كك اك ْ يه العدمياتهثل ترك الصلاةو الصوم يهو و ذلك فلذ الم يعد من الكبار هه كاسياتى أنه دمر بي فى انماعد اماذكر لايازم اجتناءه فى النقوى و قدقررآ نفااحتنات حو الشهات ا ومالأيكون حراما لكنه له افضاء اليه وانت عرفت ايضا مكدر 0 | اا ”ا واشتغال الماحات ممابلزم اجتنا.ه فىالتقوى فلايد منارادة التموم فى ارام اك ا مابالذات اوبالافضاء ولواحتالا وكذا الكراهة 8 هذا # المذكور من و زوم | اجتذاب الصغارر والشبهات وماشذى الى الحرم و وها ##ماعندى» فان قبل أ ا 0 ماذكر ا“تخراج «ثل هذا الك م تماذكر م نالاحاديث وهومنصب 5-2 ا وقد انةّرض قبل عن القول اأبليخ ل عن بعض رسائل ابن نجيم انالقياس يعدالاربعما 4 منقطع فلس لاحد بعد ها أن شيس مدل عسلة > ما الفقيه معاتى بعض النصوص لكونه مقسرا اوصرحا اوتحموهها ويحوز نهرذلك |] بعض قواعد الجتهد اويدخوله نحت اص لكلى نالجتهد يؤوالع] عندالله »قال | الأول حدن حلى فىبعض حواشيه ازمثل ذلاك عند عدم متانة القول السابق | ووثاقنه وقد قبل هنا ولا كلام فىقوته لمافيه من الاحتياط 0 عن مد اخلة من دليله لاغير . َك ال أوع الثالث هس ا 2 فى عا ا 7 ا الاعض_اء التى 0 فيها التقوى 00 اعم إن القوئ 0 1 الظاهر بالمءنى الشسرعى الذى يصارالهفىمخاطبات الثشر ع © لاتحصل الاباجتناب | ام 7 جيعا قطعيا 0 عنها # خص ذلك بالمكروه التحريمى ا لكن عند الاصوليين اعم ذلاك الجميع 3# وانان المعروفات « أعتقادا واخلاقا ْ وعلا اذالتقوى عذا المعنى تع الفعل والترك #و المأمور اه منقبيلعطف العلة ١‏ على المعلول اذ الامى: سبب للءروفات كالاول 9 اذتزك المأموريه نما استحق .به ا العقوبةيه وكل مالتحق به العقوبة فرّكه هن التقوى 98 ولكن المتبادر منها 46 من التقوى #ومن الذنوب فىاول السماع» عند الاطلاق #الوجوديات كالزنى وشرب الخر 6ه فانقليلها وكثيرهاحرام لعينها ومس نحاسة مغلظة كالبولويكفر ْ مستك لهاو دشار .هاو انل نسكر وشاربغيرهاانسكر و لايؤثر ذبها لجز يق لاي الذثو 7 (مع). بالبصر ( مثل ترك الصلاة »6 غاير دبن ادوات النشيه نهننا زو ) رلك ور الض_وم فلذالم بعد الذنت ال.دي زه الكبائر ) لعدم تبادره الىالذهن [ْ ل مع كونه من اكبرالكبائر ) للاخبار <هلز ايه الواردةا'غاظ عقابهحتى فى بعضها ان بين الكفر والاعان © مع كونه من اكبر الكبائر فلنذ كر الوجوديات مفصلا ثم العدميات 6 لان المتبادر عند الاطلاق اذا كان هو الوجوديات قناسب ثه_دعها © لا 4 لانفهام التفصيل (اعدميات ايضا منمقابلاتها اولعدمقوة الاعتناء با كالاو لىفانها كالاستطر ادية بالنسبة وان المقصود هن الاولى فى الى ذواتها بالذات ودن الثاية بالواسطة يه فنقول المنكر امامخصوص بعضومعين» كالر جلو اليد هاو لاوالاول» ماختص معين يلو فى الغالب ثمانية وفىغير الغالب يكون ١‏ كر من ذلاث كالظاهر فى جل محرم به ف النهيات وغير الغالب كالقبلة لكنا ادرجناها فيا لاختص بعضومعين قاب هو اللطيفة الروحانية المنفوخة فى ام الصنوبرى المودع فى جانب اليسار هن نجويف الصدر ال-عان من الانسان #واذن» اراد هناقوة ادع فالعصت المفروش فمقءر الصواخ يدرك ها الادوات بطررق وضول الهواء المتكيف بكيفر ةالصوت الى الصعاخ وعين #دوامر اد قوة مودعةف العصبتين الموفتين اللتين 'تلاقيان فى الدماغ ثمتفيرقان فتتأديان الى العينين يدرك مها الاضواء والالوان والاشكال والمقادر واللركات واللسن و القبجم وغير ذلك 9 ولسان»ه المراد القوة المودعة فىاإرم المتصل بالفم الذى برع الهواء الخارج من اللوف فنظهر منهدصور المروف بويد ااراد القوة المودعة فىالعضو المعروف/::تصرف فيا مكن بها وو بطن» هو القوة المودعة فىالباطن لط الغذاء وتقسيم فىالبدن #وفرج» وهوآلة الرجل والرأة والمراد القوة المودعة فى ذلك لاصول الجاع #ورجل# الراد القوة المودعة فىالعضو المعروف ألثى ونحوه ولادخل اهذه الاعضاء فىاقَرَابٍ الذنوب مندون القوى المنيثة فيها فالعمدة فيهاقوى الاعضاء لاانفس الاعضاء ذعلى السالاث 6 هن هذه الفانيات الى تلاث الياقيات ان حفظ كل عضو منكل معصية» تصور صدورهامن عضوها ويدوم على ذلكالمفظ حت يكونله ملكذيه كفية را“ة فى ااقلب الى ان يكون طبيعة محبولة فيرتفع التكلفهن البين 9 فيرط يه نظام «ؤفىس اك الماقين 6ه و يرق الىدرجة الصالمين الى ازيشار اليهباشارة اواك معالذين انعالله عليهم من النبيين والصديقينو الشهداء والضالمين لكونه حينئذ منزمرة اواياءالله الذين لاخوف عليه ولاهم يحزنون 5 به بذهم وشنهه هم ومن اشيه قوما فهو “نهم * فان قلت السادة الصوفة قالوا لادهنا من العم اولا واحكام العمل بالعل ثانا واحكام الاهس بالاستقامة ثالثا فاذا اجقعت هذهالاءور وتعاضد بعضها بعض تولد هن هذه الاءور ولد صالح هو :ها وثمرة قلوبها و“عى هذا الولد بالنقوى فلاوج_ود للتقوى الا باعقاد هذه الثلاثة والمفهوم ٠ن‏ كلام ااصنف كفاية مطلق محانة الاعضاء عن «عاصها »قلت اذا شطنت ما تقدم حق التفطن ترف حصول دعض ذلاتث ٠‏ طاهة و لوجده تضون ولعضه النز اماءثم ان الاقوى ار ها تمة رلك الصكة ار ة احلديث بز لذ كر > لللدوت (مفصلام) أى بعد عامه ذكر (العدميات) د كرا ( نلا فقول اللكر ) اى المنهى عله درعا ( اماخصوص بعض-و مون )ا من لكان وهو أكون اله رار اى الخصوص بعض_و )فى الغالت ثماية» وى النهؤات وأعا تليكا ى الغال ب اذقد يكو نامعصية بالقيلة و وها ولكن ادرجناها قا لاختص بعضو معين اتهى وهو ثمائية اعضاء إقلبواذن وعينولسان ويد وبطن وفرج ورجل) والقسم الا باق اليدن فكون الجموع 0 اعض_اء (ذءلى السالاك) فطريق لق والظالت للد خرة ابعن عليه من بده و اعضاية (منكل معصية) وجرعة نشوم 4 لرحتى يكون ) كك احاؤ_ظل ( له ملكة )4 أى كيفة رامةفىالةاب( فرط ) اى بانظم حرذئذ (فىملاك المتقين ) وسرّق الى درحة الصاابن الذن لاخوف علهم ولاهر يحزثون لفعله فعلهم واضافة المنكر الىهذه الاعضاء وانكان فى ا أقرقهَ هضاف الىالنفس اله الروح ب لابدن لان يعض هذه الاعضاء جواسيس الروح ودلا فاضافة الفعل الها محاز تسم للادراك و شرم ١‏ اضبط واذا كن الاص على ماذ كر (فلاد) اى لافراقلنا (من) ذ كر لرئعة اصناف) تا اليها فىتحقق التقوى لاجتنابها دهز ااص:ف الاول ه- أناصلاحه من اه المهمات واعظم القريات اذهو»٠لاك‏ مطاع والواق خدامه (وافانه) عد اكمزة ججعاافة وهر البلية (اعي» ابهاالسالك فىطريق اهلالله (انصلاحه) امم يه اذهو)اى القلب(»٠لك)‏ يكس اللام بز مطاع 6 لباق المسدفى اقلم البدن (نافذ الحكر ) لايخالفه ثى“ منه ( والاعضاءع المراديها الاجزاء البدامة (رعية)له (وخدمله) فى#صيل مامه ١‏ فلذا قال رول الله صلى اللدتعالى عليدو-) كأنقدم فى خبر التحمين ( ألاوان ى الخد تسد الاذية) المار قر سا جو زر فعه على انها خبيرة+منتذ] حدوكة اع هذا اللدية آنا مدنا عر دوف ا انكرت عله وؤضيد تم الحديث هواذ اصلحمت صل اللسد واذا فسدت قسد المسد كله الاوهى العلل 2ت فلا لكدة ا لا ا كلا رك دنه العضناز ندال 00 تقلبه أن القاب شد لوك ل : فران ب لو - نَْ 3 3 2 زننه لرحمن بالمعرقة تقلا من القدر وغليانه قال عليه || سالام وكاوت الو مس0 من ا صابع الر-جن إلى (واصلاحه) بين اثر بنءن نار الر-ج: بها 4 كيف نشاء ف » وروى انالله تعاللى خاق فى جوف المؤمن الخاص سا ومعام قليا ثم اغلقالباب 0 وم بوكل اليه بحَرَا يل 0 و لاغيرهم عليه السلام» 1 ع نظرى ومسك. 2 6 المتكرات الصادرة من القلب لإوافاته» اى البلية المئية ن *عرة قي فاع باطنه بالغفر ان وكلالوث لت .طان بد نه با معصية زين الر جن بأاعرفة كأ ف المشكاة * وقال صل الله تعالى عليه وس التقوى منههنا ثلاث هرات واشار الى قلبه الثشريف فعم ان اص_لاح القات وتصفية 0 من اهم اليا واعظ, القربات وا كير ااثوبات دن الاصناف التسعة ( ف متكرات القاب) قدمه اندرا من متكراته وآفاته ( اهم من كلثى' ولد منالم والعمل والاستقامة ترىالكتاب الالهى نارة برغب الى العلر ب سَوله” واولوا الع قَائعما بالقسط وقلربى زدىعلا والذيناوتواالمر درحاتونارة برغب الى العمل بهو له انالذين آمنواوعلوا الصالمات ونارةالى الاستقامة بقوله فاستقم كام تان الذين قالوار ناالله ثماستقاموا وكل ذلكثرغيب الى التقوى اذلاعبر :لاجمل بلا ع و لاعبرةأهما بلا استقامةفتةوى الدماهل معدو مدو تقوى الفاسقممدودةفالفضيلة فى العر والعمل والاستقامة وهذءاءور مشكلة واشكلها الاستقامةو فد ) ٠‏ 1انا صلى اللهت»الى عليه وس على شدنهاو صعوتها حرث قالشيبتتىسورة هود المرادقوله فاستقر كامس تو الاستقامة دوامقيامالعرو العملبلائرك فلووجد ولوا يا تلاغدذز | اننفت الاستقامة كذافى حل الرهوز #فلا ,دهن تسعةاصناف #لبيان الاقسام الخجْسة 0 الصنف الاول د 0 عليه ف اع ان صلاحه * اى القلب 8 اهم من كل شى” اذهو *# اى القلب ملك يه بكس اللام هق مطاع # بطيع وينقاد الىام مكل الاعضاء فى اقاليم البدن لانه وإنافذا لمكم كه والتصرف 98 والاعضاء رعية»»ه تابعةله هو وخدم #بالشديد جع خادم له فلذا قال رسو لالله صلىاللهتعالىعليه وس ألاوان فىالمسد مضغة الحديث كل ااديث وقيل اى هوالخديث اوالحديث ماسلف اذا صيلون صلم السدكله واذا فسدت سد اللس_دكله ألا وهى القلب قيل عن المثكاة روى انالله تعاللى خلق فى جوف امؤمن ال لص ببتا ومعاه قلبائم اغلقالباب وامسك المفتاح ولم بوكلءه جبراييّل ولامبكائيل ولاغير*ه! وقال الله تعالى هذا خزينتى وموضع نظرى وهسكن معر فتى فنم المسكن وعم السا كن كلا افسدهالعبد من ظاهرهبالعصيان | صلل خزينق المسكن ونم الساكن كثاافسده العبد من ظاهره بالعصيان اصكده المولىءن 0 َ( الاهم قله ( لمعه أى 2 بده ( عن الاوصاف الذفمية) اى المذمومة ششرعا ( ونحليه ) بالهملة اى أزبينه ( بالاوصافالخي.دة ) -15-00 اى عد نكر بده ماقبلها لماتقدم انلاطيب معالو عالومحم (نلاد) واصلاحه تحليته عن الاوصاف الذممة »# و شال تهذيب الاخ_لاق 4 وتحليته » من حلى السيف اى تزبينه 88 بالاوصاف الخيدة فلايد من تسعين القسمم الاول فى تفسير اللدلق » انما احتج اليه لعدم كفاية المعرفة الاجالية . فى كر احكام الاق لزيادة العا انه عليه اولان تفصيل معام لعين على قبول | بعض احكامه بلا احتياج الى اقامة دليل عليه كالاوليبات افيد المحكم, ]| الضرورى تجرد تصور الطرفين وان اللمكم قد يحكون ذسوريا بعض | العنوان ونظريا ببءض عنوان آخر ثم لفظ الدحلق يضم أنلماء واللام ويجوز , اسكانها نقل عن الراغب اللملق واللماق بالفحم والضم فى الاصل يمءنى واحد كالشسرب والثرب لكن خص فم بالهيّغات والصور المدركة باليصسر والضم ١‏ بالقوى والسهايا المدركة بالبصيرة 2 ودان ا * ا واصله 2 لقيو 'الىالمذموم والمهدوح »* اىالاخلاق الجيدة والذمعة 8 وطريق ازالة الاول 6ه 1 ا بأى طريق يزال من الاسيات والمعاحات 2 وعلاحه * امه ادوته ومعاطاته أ اذ هو مرض رامخ صعب ازالته أعت.اج الى زيادة تكلف هن المعالمات ا ْ والادوية من المفردات والمركبات حتى ذهب بعض الى كون اللماق ١‏ هتنع ١‏ الى المتصوفة يا وقع فى يع كلام الغزالى لكن الاق ان حمل مرادهم على ىن الا زالة صعية وشقه او عم أدهم ضرورية أصله وامتناع ازالة أصاه لاائره والا كاز مه من الماك قريب أن لامخصى 0 ااه 7 رن !| التفصيل لابصحماإه الكتساب وان الا-جسال دليل على التفصيل وانالعارف [اكفيةه الاشارة والافلاشيد كثير منالسفارة 9# و#صيل الثانى6 الحمود بعد 1 ماعدم د واشانه بعدما وحدوعدم زواله واسكراه و حفظ صوته ونهقوته اجالاايضا فتقول الاق ملكة * كيفية راءة في النفس88 تصدر عنها الافعال النفسانية © منالاعتقاد والاقوال والاعمالاى الاختيار يه فيندفع ماتوه,ههنا ان الكيفياتاءو رجبلية غيرافعال والتكليف انمايتعلق بافعالالعباد فينتظم [| والتكليف لاتعاق بالكيفية فيزم عدم تعلق التكليف بحصيل الم#مودة .وبازالة المذمومة وجدالاندفاع انالتكليف ليسعلىنفس الاق بلعلىاثره الذى هو فعل اختيارى ولاعتنع صدورالاختيارى عن الاضطرارى كافعاالعباد فانها امماتصدر يشير الىاختيارية ذلاك قوله 8# بسهولة منغيرروية » بالتشديد النظر والتأمل ذسرو ربا +خروحه فالتكلئف لاخراجه بالادوية د فيد وقد سسب دلت الكل افة 3 0 لعل امراد عهبى هن غير عسس وصعوبة على أن رن ردا لبعض ذهب اليه | 0 هن فسمين القسم الاول» منها ب( فىتفسير املق )6 بضماللماءو اللاموسكو نها فى اللغد السمصية والطبمة (ومانمنشأه) اىاصله ( وتقسيه ) اى اللللق (الى) نوعين ( المذموم والهدوح وطريقازالة) اقلق ( الاوك 14 لف المذموم ( وعلاجه )6 بالدواء (ا-جالاو#صيل النكان ) آى المدوح (واشاه) بمدالفصيل ( وحفظ صعته ) لاله المقصو دمن اذهاب ضده (ونقوته الجالا ايضا) اى كالا-جال فها قبله ( فنقولاللماق ملكة ) اىهئة وكيغية رامحة فى النفس ( تصدر عنها الإفعال اللفساية) ناه لانفس بز يادة مازيد سهولة) يعنى ان كان الصادر عنها الافمال الجلة عقلا وثمرما بسهولة معيت |أهمة خلقا ح<سئا وان كان الصادر منها الافعال القبصى مورت الهشة التى هىالملصدر خلقا نبا وامما قلنا انه هده رامخة ن من إهدر بذل المال على النذور الة عارضة لاشال خلفه ا#ذاء مالمرثبت ذلك فىنفسه وكذلك هن بكاف سكونا عند الغضب بهد اوروية لابشال خلقة الحم مالميكن كيفية راءخة كاف الماشية ( من غير رويه ) :نتم فكس وتشدد الصنة يعنى «نغير احشاج الى فكر وثردد قالاض لكونه علكة (ومكن تقرره) لآلا 1 اا وقيل لامكن تغبير الاق وهذا قول الللاحدة وهوباطل ( لورود الشرع به ) اى بطلباكة إل0 0 0000 ا والكبر و توما ٠ن‏ الاخلاق ( واتفاق المقلاء) علىامكان تغبير الملكة و ارباب ( التحربة 6 للامور فد تغير بشاهد هوالعيان وبدلعليهلقبواهاله العقللانها عرضو اول يكن ع التغيير تمكنالكان التكليف بازالة الاخلاة الذعهة من الكبر وااضْل والمسد وكوها تكليذا بالحال واكانفيه مالف ةالاججاع امعتديه والحربة : احص الاف. : ال الضرورى”* وذكر فالموارف والاصح حو . :هعد آن يديل الاخلاق كن 01١‏ 00 01 حيئوا اخلافل وجزم || اا ااا 0 ا برل لو 0 وفاةالتقييد ملاحظة عدم المرج وقاعدةالتكليف كايشير اليه قولههق ويعكن تغبيره #6 | 1 00 00 اى د له وازالته خلا قالمن انكر 27 للف د وريه اقرع 7 4 تكلف ظ 0 0 30 ازالةا<دهماو تكايف >صيل الا خر أت وحديث <سنوا اخلاقكم وكلماكلفهالتسرع || و 00 فقابل لتغيير والتبديل كالنهى عن أل والكر وكالامبالبذل والتواضع وؤوانفاق ا 0-0 و 0 0 د على امكان ذلك التبديل فوا لجر 02 شاهدة على وةوعه والتيحر بداخدى للقد نا ا 00 البرهانية القطعةيء نى ان احم الحذالف باطحة الشسرعية فتلزمه بالشسرعية وثر جعهد بالعقلية ا اما سريعا واما يطعا كا 1 رن د لكدرية وانبالعقلية فكذا بالعقلية المؤيدة بالشسرعية نلعن العوارف و الاصححان سل ادبى رف فاحسن نالخلا كن وفقدور عليه ادنث حسنوا اخلذقك م ونق ل اللزم ه عن | 3 ى. وقالاي درون | الغزالى وقدسعمت منهالمنع ايضا واحتع بعضهم بقولهتعالى الم من عار أ انالناس تخلقون اخيارا حاب من دساها وبعض ديت انك امرقٌ قدا<سن الله خلقك 'فاحسن خلةةك وفى || بالطبع ثم يصيرون بعد || المواهب اللدنية وتمسك منقالاله غريزية حديث 00 د رطىالله تعالى عنه ]أ ذلك اثرارا مجالة || اناللدقسم سكم اخلافكم كاسم ارزافك 1 عن القرطى انلق جبلة فىنوعالانسان | اهل الغر .والتل ال || أو هنا اقول يالك هل اللطاوى 0 ااا كرن 0 لبعض كسذاوة الصبى 1 الشتهؤات اللادية الى || وتكون بالانعياد و بالتعل أن جم هذءالثلاثة فؤغاية النفاسة واحجم على ذلك بشوله | لالتمع بالناديت لقوله || صلىاللدتعالىعليه وس! للاشحانفيك ت1صلتين هما اللهاخا والاناة قاليارسولالله | صلى الله تعالى عليه وم قد بما كان فى او حادنا قالقد ماح يث فىثردبدالؤال و شريره عليه اشعار يان ىاللماق ا كل «ولود بولد على || جبليا ومكةسبا ومنهنا امكن جل نزاع الفرشّينهنا على الافظى وقدمععت ايضا || الفطرة ثم ابوا» وداه || يازمن دالبل يري اصله ومن د الكسى ردائرء اواطل اد 07 00 والمراه ياه ماشهل و يعماذكر سهلعليك دفعمايرد على الف ا نتصو ر اتفاقالعقلاء وعامه ناج الاخلاق || مم عخالفةهؤلاء العلاء والاحاديت #وختلف الاستعداداتفيه» أى ند ا لال | (و عل الاسرانات )2 ]| 7 قوة وضعفا 3# بحسب الامن جة 3 قوة وضعما فالمناوى عن الماوردى الاخلاق أ ٠‏ اىاستعدادات الاشخاص 1 يظهر -جيدها بالاختيار ويظهر ذ*ها بالاضطرار ثم قال بعضها خلق مطبوع وبعضها ؟وه وضعفا( فيه) ىق كاى؛ض: 06 وعن القرطى ازهى م أ ون فى امل قفن نغلب عه ذلككان #ودا اطلق بح بالامن جة) إىتفاوت الامنجة فالطباع ٠»‏ من الشدة والضعف ذهم منر*خم فيه الاخلاق الذمعة فيصعب عليه روم التغيير والنيديل * وماهم دن ايس كذلاث فلا يصعب عليه ذلاث قال الماوردى فىكتاءه ادب الماوك ان الاخلا: يظهر -جيدها بالاختيار ويقرر ذهيها بالاضطرار وانلاذات اخلاقا هىءن تا الفطرة ومعيت اخلاقا لانها نه كاللقة لكنها معذاك تقبلالتغبير فالفاضل هنغلبت فضائله ملاتزال ؤالبة حتى :قم جع اخلاقه فتصير جيدة كاها بعضها خاق مطبوع وبعضها خلق «صنوع التهى كلامه وتحقيقه علىماذكر فى التحقيق ان الانسان فيد خلفته سازج القرة ايس فيه شى* من الهيشات و الالوان قابل لذيك كله كااثو ب الامش القابل للالواك الخباية ثم يتصيغ علنةالوعات و الالوان شيا فيا بل ور أسبابهافيه وتلا الهئات بعضها جيدةو بعضهاذمغةوهىالاختلاف بعيهأ وذلك انالانسان عبارة عن الروحالاطيف فر 141 العاوى و الم الكسثرف السفلى فقتضى الاو لالاخلاق والا فأمور بالماهدة حتىيكون #ودا وان ضعيفا فيرئاض حتى شوى ويكون ودا لعل الاصلفىهذا الاختلاف انالانسانفىاول فطرته خلقمستعدا لاطرفين فبالاختلاط والالفة والانس_ية :صحاذب وبزداد كلمن الطرفين ##وءنشاؤء» اى مو ضع اتدانه ان جيدا وذمعا وى كه جع قوة 9 النفس 6ه الناطقة التى يعبرعنها كل احد بقوله انا واختلف فىذلاكام لكنالم_اسب هىالطوهر المدركُ العارفبالهامه تعالى #ووهى # اى تلك القوى المنثئ.د #ؤثلاث#ه الاولى #النطق وهوقوةالادراك» وشالايضاالةوةالعقليةوالمدركة والنطقية لعل ا اراد هنالاطق هو الباطنىالذى هومبداً الادراك لاالظاهرىالذى عم التكا م والاف جل والتفسير بالمباءن وهذا النطق ميز ذاتى للا نسانو ششرفه على السائر اتماهو سبهولهظرفان و جبان الذم افراط ونفريطووسط بوجبالمدح تخيرالاء.ور اوسطها كاث-ء عر بذلاك قوله #إفاعتداله # اى النطق هو 98 الحكمة وهى ملكة لانفس تدرك # اىالفس ما الصواب نانطأ © وال ايضا هى .لك تصدر عنها الافعال المتوسطة وايضا شال هى هيئة حاصلةلاقوة النطقية متوسطة ماتدرك امورذةغى انندرك *اعل كك فكتك القوم اعان كثيرة ا كثرها متقاربة اذهى فىالمواقماغة المبالغة فىالءل» وعنابن الاعرابى هو التناهى ف الع واصطلاحا استكمال الدفس الانسائية بالفعل النطرى والتمل على قدر الطاقة البثمرية وبشّر بهماشال هى عل ستفادهنه ماهو الاق ونفس بقدر الطاقة البثمرية وعن ااصابجم الزور وعم الشمرائع وقّل كل كلام وافق اطق وقيل عنشرح المقائق هى الع اللدتى وقيل هىو ضع الثى* فىمو ضعه وقيل هى الكلمة انيه صاحبها من الوقوع فىالمهلكات وقيل كال النفس علا وعلا وولى خروج النفس ٠ن‏ القوة الى الفعل منحانب العو العيل وقلالءء بالممل وفى شرح الطوالع هى جعل الافعال على ماشبغى+ ثم قالفى حل الرهوز للعكمة عدة معان الاولء؛ الشريعة فهو المعنى من وله تعالى + يؤتى المكمة من بيتيا ةرمن الخلال والحرام .كا قال تعالى + ادع الى سبل رءك بالمكمة والموعظة المسئة * اى بالفقه + و الثانى الاطلاع على حقائق الاثياء.ما فى قوله صلىالله تعالى عليه وس الهم ارنا الاشياء ما هى واعلورية هذا المعبى كان لىالله تعالى عليه - مع اليو ايه دعو كثيرا بقوله الهم ارنا لذ كاه أكذى وهى لقم اللدتى الذى هوثلعدة اللجدمة وثمرة الرياضة+ قالزينالاسلام والمحب من دخل هذه الطرشة 20 5 الطافة النشرية وقيل فوافقد الأشناء ( قوى الفس 6 اى الصفات المؤثرة ( بريشة 5 نى ) لانفس الجيدة وءقتضى الثانى الاخلاق الذ*عةولذا كان الانسان حامعاأممافى :الى الاخوال وقد ككون احدثها كالعدم لغلية الاخر عله فانكان الغالب هواجيدة فها 3 وآن كان صضده فصتاج الى التغيير و التبديل بالجدة وهو مكن ان ساعدها توفيق طأقالالله تعالى والذين جاهدوا 0 لنهد.نهم سبلنا وقال صلىالله تعالى عليه وسل كلمواود بولد على فطرة الاسلام اد يث فان الا نسان كت اطلعة واه بل التكميل و مستتعدله دن كانت نفتكه يدق اقرب قبولا كان لتيل كلانه اسرع وصولا ومن كانت نفسه ابعد قولا كان انبل ملكاته اصعب حصولا ولعل هذا معنى توله وثلاف لاس مدا دااتا سب الام جة 2 ومنفاةة ) اى محلا تداء املق مطلقا عواء كان جد | فا الناطقة بروهى:لاث)علىماذ كره المصنف الاولى [اللطق» اراد به العقل 00 لازم وارادة إلى 00 2 وهوقوة الادراك ع« ؤعناه كونه ناطقًا فو ادراكه متكل ]| كان اولا ( فاعتداله الحكمة وهى ملكة انفس ندرك بها الصواب ) اىالمطلوب ( من الخطأ ) اى مالاشبغي ( وافراطه ) اىافراط ذال اللكدمه الذى هو احد طر ف.هالمذهو مين ( الجريزة 6 لفحم الام وسكون الراء بعداجيم وهو لفظ غيرعبى وفى القاموس جربز الرجل ذهب اوانةبض اوسقط والجرلرٌ بالضم اللهب المييث «عر ب حك ربز والمصدر اجريزة 2 كلامه ( وهى 2 فى الاصطلاح (ملكةادراك ندعو الى اطلاع 2 اى معر فة(مالاعكن ادر اكه) 1 1 لا محال لرأى نيه ( كااتشابهات »© اى كالاطلاع على المراد يمتشابهات الةرآنوالمديث والجلات والمثك_كلات والمعضلات ( وححث القدر © والقضاء وغير ذلاكث 1 [- واراد الوصول إل الله وقد حصل اسدراج معاتى كلامه وكلام رسوله عليه الصلاة والسلام ثم لايشتغل بالذكر والمراقبة والاعراض عاسوىالله لتنصب على قلبه مياء. .العلوم اللدئية ألتى لوعاش الف سنة فىتدرس الاضطلا حات و تَصَيفها لانثم منها رائّة ولابشاهد من ثاها واثوارها اعد والمس فىعلورتنته انالدثيا ا المفاء والالتباس ‏ والآآخرَة تدار الطلاء والاتكثاف وان الاعقان ]نك للا نابعة للعارف الا كتسابة والاتكشافية فصاحب هذه اذا ارتحل من الدنيا فاز بالسعادة الكبرى اذهى دار الاتكشاف والكّلص من عوائق عال المواد والبرهان قوله تعالى + وانالدار الآخرة لهى اللدوان + فانها الدية سرمدية وحياةالدنيا سريعة الزوال معقية بالفناء فرؤية الديا موجودة والا خرة متدوكة [ | العيون العوراءالممياء والافعند قبضالارواح واتطباق هذهالعيون و انفتاحالعيون المققية تكاشثف القضية وتقلب الوقيعة فنقولباربماهذه الخالة الامورياسرها معكوسة والقضايا منقلبةفتودى منوراء الاب فقيل فكشفنا عنكغطاءك فبصر له الوم حديد فنقول ربنا ابصرنا ومممنا فارجعمنا تسمل صالا انا موقنون فاب او تمرك ماتذكر فيه منتذكر وجاءم النذير فذوةوا فا اظالمين مننصير فنقول ربئا ماعلت حقيقة امال من ان مابرى موجودا ظاهرا ليس موجود فاللقيقة فيقال فىجوابه الم عم ماقال تعالى كسراب نشّيعة حسيه اأغما زماء وذلك انما هومنئرل الند.والذى هو رأ سالشقاوة كاانالتدير والنفكررأس كل السعادة كإقيل اذاكانلارء فكرة ففى كلتى” له عبرة فصاحب الفكرةكلذرة منذراتالاكوان لدشم شد+ والثالث من معاتى اللكمة ماسعاه الذينحرفون الكام عنمواضعه حكية منعا الفلاسفة وهذا كتسمية الامى بالبصير والبرية امهلكة باللفازةكيف وهن اصول مسائله, قدم العالم وكونه تعالى هوجبا بالذات بلا اختيار له اصلا وامتناع المرق والالئام للسعاء ونحوها من الفشيات كا سبق والمعب من اهل الاسلام شتفون اثرهم ويروجون اقو الهم ويشهرون مذاهبهم و فر ون بعلو »هم ويتركون علوم رعم وبرجعونها على علوم سنةندهم نعوذ بالله تعالى منشرور انفسنا وسيئات اعما لنا #ؤوافراطه ار يزة # باجم فالراء فالباء فالزاى فى الماح رجل جربز بالضم بين الجريزة بافتم اى خب وهو القريز ايضا وعن مختصر القاموس جريز الرجل ذهب اوانقبض اواسقط وهو معرب #وهىملكة ادراك تدعو # صاحبها © الى اطلاع مالايمكن ادراكه» لاختصاصههه تعالىاوانشاءه لله تعالى للكمة لابطلع عليها غيره تعالى يعنى الى ارادة الاطلاع فان نفسه متتع كالمتشاءجات» فىالقرأن والمديث فانغيرهما لاإتصور فيه المتشابه لانهان امكن ادراكه فذاك والافباطل لان صاحبه ليس ععصوم و حث القدر» اى تقديرء تعالى وقضاله الظاهر انه منقبيل عطف الداص على العام اذهذا الحث ايضا: 2ن ا زار ) هى (المكة تصدر بها) اىعنها اوبسيها اومءها (افعال تضسر بهاالغير )اغلبة المكر واللديعة( وتفريطه) فو مقابل الاذراط اىئفر يط اعتدال الكمذ(البلادة) «صدر بلدالرجل باذم نهو بليد اىغير زئ ولافطن كذا ل المضبباح (وهى) اىالبلادة (ملكة شصر )بها (صاحبها) ااتىقامت,ه 1 عادراك اتير والشر) لغباوته (و) الثاني (الغضبوهو) شرمالاحركة النفس) المدركة ودس لذلا» لشاف ) وقيلغليان دم القاب (طلبالانتقام فى باله نيه لانعريف © فى التوفيق (فاعتداله» اى ألغضب ( الشجاعة وهىملكه بهابشدم)الانسان بعدااترزوى فىالام (علىامور شبغى انتشدم عليهام كالماربة مع الكفار مالميزيدوا اس وميه وتخليصالمظلوممن بد الظالمو طرالعدو عننفسهواهلهوصيانظ -- 2222 ال 21 ا والصميم ان الغضب مستءغن عن الحا دف إبداهته ومائيل 9 من المتشاءهات فانها تما استأثر الله تعالى بعله وان فالمعلىروايذاءن عباس رطىالله تعالى عنهها ان النى صلىالله تعالى عليه و ٍِ يعله| لعله اندع ذءلى طريقالاوارق والكلام فى الاءكا نالعادى والافقالوا بامكان علها فى النشأة الاخروية ولهذا ترى بعض الاصولبين فىتعريف المنشاءهبقول مانقطعرجاء معر فته فىهذه النشأ ةياوه ملكة #تصدر ما افعال تضمرر الغيرسرا#هكالمكر واللخمديعةوقيلاولاتضسر الغيرما ولكن لوعن نفع اخروى فيدخل الب وهوكيقية شتدرءها على استعمال الدهاء قى الامور الدنيوية وباوغ اتا © وتفريطه # اى اعتدال المكمة او النطق فل البلادة يه ضد الذكاءطااقة والاتخداع هق وهى ملكة بها بقصمر صاحبهاعن ادراك انخير والشر»ه والنفع والضردييا اودنمويا #وو الثائية © الغضب وهو حركة النفس © الميوائية 8 دفعا للنافر 6 حالا اوما لا وذاك بغليان دم القلب عند ادر اك مالايلانمه هن الاذى والالم ثمقليل هذه المركة جزع انل عكن الانتقام لكو نه اعلى منهفياةض ذلاثالدم وحقد انوقعر دد فى الاتقام لكونه مساويا له وغضب انامكن الانتقام 8 فاعتداله التجاعة وهى ملكة بهاشدم ع-لى امور خواجه زاده وغيره وان <صل الاقدام من غير ترو كرأة وتهور ولذا كان اطلا قالشجاعة على الاسد ازا اذلارويةله واداله ار أة كاف المواهب و وافراطة ) اى هذا الاعتدالالسمىيالتجماعة (التهورم !نحم الفوقية والهاء و تكديد الواو المخعومة (وهى) اى التنهوراشه نظرا أةوله شغى انشدمعليها #كالحاربة ٠‏ مع الكفار مالم يز دو ١‏ على ضعف المسإينو ايض المظلوم من ,دالظالم ار منغير تروىفحرأة وافراطه التهور »ه وهوالوقوع فىالثى' بقلة ٠بالاة ‏ وهوملكة بها بقدم علىامور * ٠هولة‏ يصعب الاقدام عليها ف لاشبغى انبقدم عليها * لضعفه كالقتال مع الكفار اذا (ملكة بها )لاغير( هدم ) بالبناء للفعول اوالفاعل اى.القادم. ( على .اموز لاشغى ان بهدم) بضم الدال (علها) لرداءتها كالقتال مع الكفار اذا كانوا زايدين على ضمف المسل_ين كا فى حاشية خواجه زاده وغيره كانوا زائدين على ضعف المسلين وتواد »نه الكبر واأعجب والصلف والاستشاطة وتفريطه اللين وهوهيئة رامغة بها جم باماء المملة فاام لابالهاء كا فى بعض اندم اى تأخر ويكف 8 عن مباشرة ماشيغى # ان يليق الاقدام عليه بل يحب 98 و * الثالة © الشهوة وهى حركة النفس # الميوانية «طلبا كلذ النفس فالهالك وكسات1واظار بلاوجه: شرى واتلاف اهوالالناس: والنفوس بغير<ق كاهو دأنالظظلل والعياذ باللدتعالى منذلك (وشريطه) اىتفوبته (الجبن) بضماجبمو سكو نالموحدة (زوهو هيئة رادة)عبر نه مكانفوله فياتقدم وهى ملكة تفننا فى التعبير واعاء دواز نذكير وتأنيثالغعير الدارٌ ببنمذكر ومؤنثوالتعبير فى الاسمنارة و 5-عاءاخرىو الهيئة فى المصصيا ح الال الظاهر شال هاء به.ؤوتهءئوا هرئة حسنةاذا صاراليها ( بهالمفقط ( جم بضمااقتية وكسر ايم اى تا خر (عن : م.أشعرة مانا :خى) + . من الافعالو الاةقوال 06 الصؤة 'الثالغة للنفس الناطقة 2 الشهوة وهى حركة النة س طليا «( علة اوحال واد قر لكونه «صدرا (لللائم) لها منالما كل والمشاربوالملابس كذا فى الماشية + وعرفها فىالمصباح باشتياق النفس الىالثى' ولا. من التقيبد بالملا م وحذفه لدلالة اشتياق عليه اذغير الملاتم لاد اخل الاكرها كاف المواهب (فاعتدالها العفة )بك حا قامثاله مكانا وزمانا (وافراطها الثمره6 6 والراء ائاآرص على الثى> (والتجوار وهو د كرناا للبتد أ( ملكة بها فقط لإيتناول) اىالكلف اوم لالشسرع اولا (وتفر يطها ال#ود)و! لفتورعزا او او لا فز 25 (روهوء لكة بهاشدمر) بحم العمتية ود الهملة الاولى اى مز الانسكان ‏ عن اشفاء ماينبغى )ان بستوفيد ٠ن‏ المشهيات 6 كااضئوف المزاج المخا ضر 0 الاكل والثسرب وكالعنين والختصى والىبوب والكيل القاصررن عن الجاع 0 اأوصاف للنفس الناطقة وهى»نشاً جع الصفات الجمدة والذمعة ولماكان فيه نوع خفاء واشنياه حاو ل التفصيلهشثيرا اك النقسيم فقال(والاوساط» الثلاثة من هذه الاخلاق ببنطر فى الافر اطو التفر بط التىهى اللكمةو الشجاعة والعفد( تحصل) كل منها (با“خدام الاول) وهو العقل من اضافة المصدر الى فاعله ومفعوله قوله (الاخيرين) وهم االغضب والشهوة (والاطراف» الستة التههى اجر زةو البلادة واين والتهور والْجود (إنخصل باد ا*#ما)اى الاخيرينيعنى نىلإفءولو اوله فو ة3. .4 إرامت م4 ات طلةا) اىئسواء ا دوافة للملائم يه بها سيدا لا سان و#كر شار الاعمالاها ماحد اها حظاءا جلا ب فاعتدالها * العفة ».لل هى! كما تعلق الاذات ليله المتعلقة بالبطن والفرج وتماءها تعلق يحفظ الموارح ولذا قال 8 وهىملكة بها بباشر # الانسان 8 المثتهيات # بعه فإ على وذق الشسرع وااروءة ##قبلعن المحجمل*#موزةو قلعن العداح الأروءة مظن 8 ه ولك أن نهدة عءنى كال الرجولية قيل هو اس الفضيا كلك من القناعة والزهد وغتى النفس واءخاء وغيرها 8 وافراطهاالشره *# بفتم العجمة وآاراء المهملة مصدر شره فرع عليه حر صره 3# والفدور 7 وهوالكذت والابعاث فى المعاصئ عن المجحمل وعن| مكاح الفدق والكذب واصله الميل هو وهوملكة بها تناول © الانسان # المشتهيات مطلقا * حلالااوحراما موافقا للشمرع اولا 9 وتفريطها # اى الشهوة ف الود © فى اكز الحم بالاء المعمة وفىبعض الكتب بالج ف ودوملكة بهابشصمر * الانسان اضعف البذية اوكبر اومرض اوخوفاوحوه © عنا-تفاء ماشغى منالمثتهيات © قبل فبقوله ماشبغى خرج عقتذىط على مايراه المصنف وهوهذهب كثيرهنالكلاء وماهو مه فضيلة وهوالوقوف ع نكثير هن المباحات و الاقتصار على اقل الضر ورات فو الاوساط #الثلاثةالمذكورة من المكمة و العفدو المجاعة النىهى الفضائل فى انفسها © صل باستخدام الاول6» النطق هق الاخيرين#ه الغضب والشهوةشهر هما واذلانهما عمنى ان النطق يعن العقل اذاغلب عليهما وجعلهها خادمين له نحصل الاوساط وه والاطراف #» الستة من ار بزة والبلادة والتهور والمينو الشره وال#ودهه حصل باسداء»ها #الغضب والشهوة ##اياه كه اىالنطق بان كر بععن الاعتدال يعنى انه اذالم يكن النطق فى درجة الاعتدال عون ٠قهورا‏ 2 تّالغضب والشهوة فادا م الطكم والتصرف فابد»ما تفوت الاوساط الثريفة وتحصل الاطراف الرذلة وبتبعها سار المذمومة (والاطراف) الغضب والشهوة «اياه) الاول معن العقل والمصدز ايضا .ضاف الىفاعله وناصب بفعوله والخاصل انالعقل ١‏ اذاكان فىدرجة الاعتدال بانسو لى على الغضب والشهوة فلا يعكنله الاروج ء ن حدالاعتدال وحيئذ حصل ' الاوساط الثلاثة الثسررفة وببعها سائر الصفات الحيدة واذا لميكن -العقل فى سك الاغتدال ايكون امقهو ر] 017 ظ الغضب والشهوة فلاصل الاوساط الذكورة الشسرفة بلحصل الاطراف اازنورة المذمومةوبتبعهاسار الصفات _ الذمومة وهذا معنى ةوله والاوساط صل باستددام الاولالاخيرين والاطراف با“ددامهما اياه ْ ! يب له إوالاطراف »)| 0 ا 0 لاسن رذائل كه كلرياء واأسجمة واسلسد امالمكوتاللكمة فكين بتعلا ار اة لاء وعاناةالدفهاءوامافىا 0 الصلاة وغير 0 0 "فى العفة فكمن يرك الاذةو بصداعتاضاعنهاحاهافى الدنيانهذه رذائل مافيهاءن شاه الغرض! فاسديث اعي ان لكل فضيلة من هذه الثلاثآ ارا كثيرة«اللعكمة سبع شعب )1١(‏ صفاءالذه نهو استعدادالنفس لا“ضر اج المطلوب بلا وجدانا ضطراب عنم الوصول عن المقدماتاله 0( جودة لفهرهى كعة اتقالالذهن منتصورالملزوم الىتصور اللازم(م) الذكاء هوسرعةانتقالالذهن من المقدمات الى | انتجةهذا اخص:ن الثانى 'وهومهن الاو لفانالاول يعن الاستعد ا اك 3 [العقل بالملاكنة والثالث يعنى سمرعةالاتقال قريب ازثبة العقل بالفعل (؛) حسن التصورهوااحتء ن حقائق الاثياء قدرماهى عليه بلاادخال زا وبلااهمالداخل (ه ( سهولةالتعل هىقوة للنفس علىدرك المطلوب بلازيادة سعىو٠ؤونة‏ كلفة (5 )المفظ هوضبط الصور المدركة الماصل بالاكةساب (7 ) الذكربالضم الأ#حضار الاءور المضبوطة والنسب غيرخافية » وللأجاءة احددئى: عشرة ١(‏ )كر النفسهو اسكقار اليسار والذقر والكبر والصغر(؟) عظم اممة هو ' عدمالمبالاة بسعادةالديا وشقاوتها (م ) الصبر هوةوة «قاومة للا لاموالاهوال ( 4 ) المجدةعدما مزع من الخاوف مع ملكة الثبات نفس( ه) الم هو اأعمانيئة | عندسورةالغضب ( ) السكون هوالتآنى فى اللمصوماتوا ءاملا ت( 7 )التواضع | هواستعظام ذوى الفضائل وهندونهفىالمال والاه بعد نفسه دون ص انهم )0( الشالة فارص عل مامباشرة امور عطي ( .و ):الاحقال :هو اتغاب: النفس أ فىالمسنات ( ٠١‏ ) الجيذهى المحافظةءلى ارام والدين ( ١١‏ ) الرقة هىالتأذى | منأذى ل قالغير + ولاعفة احدى عشرة ايضا ( ١‏ ) اللياء ا#تصار النفسعن | ارتكاب القبانح شرعية اوعقلية اوعرفة ( ؟ ) الصبر هو يس النفس عن متابعة ١‏ الهوى (#) الدعة هىالسكون عند هكان الثهوة ( 4 ) النزافة هىاكة.اب | المال منغيرمهانة و لاظر وانفاقه فىالدارف الجيدة فع المهانة تفر يط ومع ال أفراط ( © ) القناعة هى الاقتصار علىالكفاف يعنى: تسوية اللدخل والمصرف |[ (5)الوقار هوالتأق فىالتوجه نحو الطالب (7 ) الرفق هوحمنالانقياد ا ( 1 لعو هوبة ماد حمل النفس ) 3 ( الورع هوملازمة الاعال اهيدة | بموافقةالشرع والعرف والمرؤة ( ٠١‏ ) الانتظام هوتقر برالاءور وترتدها سب | المصالم ( ١١‏ ) اأنضاء اعطاء ماشيغى ان شبغى«ونحت هذا اأعضاء ست فضائل (١)الكرم‏ الاعطاء بالسهولةوطيب النفس ( 5) الاثار ار جح الغير على حاجة الفه ( ") الثيل الاعطاء ٠م‏ السمرور (؟)الواساة مشاركة الاص_دقاء (والاطراف) الستة من الافراط والتفريط وهو مدا خير :درل لاا وا رذائل ( الها سول شد بهاغع ض فاسد اولا ( والاوها 1 العارته التىهى الكمةو| الجاعة والعفة ١‏ الوب بها غرض فاهدر ذائل ) كالرياء والمعمةوالمسد وغيرها وهى زذائل مذمومة اما ا مو ببال مكمة فكمن يتملها ارات الكعناء ومدارات السفهاء واما للعهاد و اده و غير هماواماقىااعفة فكون ينك الاذة و نتصد اعتياذهانها وحاها فى الدنمافهذه رذائل لمافيهاشات» مالكر ص القاسد (إفكل خلق مذهوم م( شرعا ناش منها» اىهن الاطراف والاوساط اللذوب (منفردة)اىاحدا ع نغيرها ثراو اى الطر فين والاوسا ال متخو واه رسن الفاسد + 2 لافرع دن نان اول الاخارق وقععها الى المذموموالممدوح وذكرالمذهوم منه شرع فىعلا <ه فقال( و علا جه ؛ الشافل 6-7 0 كاد (الأخناق) "2 المد كور علىسبيل الخلة (معرفة والفضل) الى بريدعلاجهاء اعران العلاج لامراض القاوب قا ةالاول:»رنة حقزق الاعراضن إذا لكر على لد بعد معرفته لإوغوائلها 6بالعمة جع غابلة اى اهلك و المفسدة ( واسيابها 4 والسيب امم بر بط نه دن ادا ا وعدما ث واضدادها ») للداويها ( وفواها 6 اىالاضداد (واسبابها اىاسبابالاضداد تزغ » الثاق » نعلاج ام اض القاوب بزمءر فهةوجود) هذه (الامراض ) اى الاد ل ا سوق عدنام الاثارء (قنفسه)» عدمسة اشياء | | لاحقيقية اخروية اذ المحب م بعضها) ١‏ بءعض 1خ | الروة أ أو امه والتفصرل سيعر ف دن المصنف 2 اذا عع فت ذلا 39# ذكل خلق مذمو م »# 1 مثيه الم مل و بح زه كا جتفاع الاد راطوالاوساط نزاو ما ( كلها" | فى الاتفاء فىالبذل (ه )الجاحة الذل مضلا /3 0177 زا ظ ولانوقمع محازاة 56 المساءة رك مالايحب 'رححكه تنزها وزاد بعضهم هى رغبة صادقة لانفس فالافادة قدر مامكن والءفو هوترك الجحازاة | مع القدرة ثم العدالة كيفية «توسطة حادثة هن تموع المكمة والشجاعة والمفة | * وقيلغايرتها واستدل بانعب العدالة مغابرة لشعب هذه الثلاثة فان شعبها | حقيقية وشعب العدالة اضافه* ورد بانه اناريد حقيقية الكل تمنوع وان البعض ا ذلاشد واو ثيحوز كون شعب الجموع منحيث هوججموع خالفة لشعبكل ظ 1 واحدة+ ولها اى العدالةاربع عشرة شهعبة )١(‏ الصداقة محبة صيادقة نحيث لايثوبها غرض مع أثار ءلىنفسه فى اخيرات (؟) الالفة اتفاقالآآراء فتعاون ||| المعاش (#) الوفاء «لازمة طريق الموا-اة ومحافظة عهود اللحلطة (4) التودد إلا طلبمودة الا كفاء بماوجب ذلك (ه) المكافات مقابلة الاحسان بالاحسان مثلا | اوبزيادة (1) حسن الشمركة رعاية العدالة فىالمعاملات (/) حسن القضاء ترك الاوم وان قى الخازاة )و0 كه الرحم #مسشاركه ذىالقرابة ف اخيرات (( ١‏ ادع صرف !كمه (إل ار الفالككروء عن الناس (ه )١‏ الاصلاح التوسط ببنالناس ' فىالمصومات عايدفءها )١١(‏ التوكل ترك السعى فا لاسعه قدرة البثمر )١*(‏ التسلم فيالا يلات الطببعة (1)الرضى طببالنفس ١‏ فيا اصييه من المصائت وفئا فونه من الفو اند |6 العبادة تعظم الله تعالى بامتثال ا انقياد ام الله وار ل الاءيراض اى 3 الاخلاق الذمية يه ناش منها * اى »نالاوساط المك_وبة والاطراف مطلقا هه منفردة اوتجقعة بعضها اوكلها ‏ ومافسر اطلق وين لتقلا 55 فى الكلام علمعلاجه حسعا وعد قبل ذقال © وعلاجه الكلى *# الشامل 0 1 جزئياته +8 الاجالى ‏ بلاتفصيل ف معر ف حقائقالامراض كالكبر واليكل » ١‏ لعتاز بعض_ها عن بعض 88 وغوائلها ‏ جع غائة يعنى المضرة 8 واسبابها ' ْ واضدادها وذوادها #4 اى الاضداد مايرّتب علا من المنافع والكيالات " فو اسبابها يه اىالاضداد ليتمكن منتحصيلها 9 ثم معرفة وجود الامراضن" فىنفسه بالافتيش والتأملو اختيار من بنبهه كه منءالم اوشم مرشد 9 على عيبد # - والمؤءن مرآة اخيه والرجل لانءر ف كلعبه 8 ءناصدقاء الصدق#» اذ ءن لايصدق. ىدغوى صداقته: لاكلو عن مداهنة اوتكون صداقته صورية 00013' الم حفظ حبيبه هن المهالاك والخاوف لكن.:ه | (بالتفتيش )و الحثءن ع البواط: ن (والآ فل )اك التفكر« واختار دنا بهه على ع بع والؤهن 2 احيه (فى) ٍْ (دن|صدقاء الصدقعفالحية نةتذى الأظر فىام ال بوب د لاحا وضده والاضافةمن قبل اضافةالموصوفالىه ا رصدق الصداقة استواء الظاه هر والباطنفيها والصدافة 1 له <جٍ تى قال الاماما لشافعىر جه الله *# صاد 00 لكيمياءمعا 0 لاس بزو اتفصص)! 2 ى القعدص البليغ (قولاعدانهفانه, لعداو: م أه 0 نظرو لعيو ه) ابغضهرله لويذ ك رونه بها اذ ذلاك دشيئه الك لم ناذا رث كم -- رَ ل 2# 1 ,قبل صب 0 امع بنادهم فلااراد ان شارقه قالله الرحدل ان ا ف عيبا فنبهى + فقال إراهم الى وأرعيبا لانى لاحظتك بعين 50 -/ك أقعس فاص دزت مأ فىغاية عزة ونهاية ندرة كأ قالالشافعى 0 تعالى + صاد الصديق وكاف الكيياء معا + لااوجدان ذدع عن نفسك الطيعا » روىعنعرر ذىاللهتهالى ءنهر ج الله امرأ اهدىالى عبى يبن المسلين يل تفص قو لاعدانه #فىحةه فو فانهم .نظرون الى عيو.ه * لاجراء عداوتهم له فؤويذ كرونه بها# اى تلكالءروبطلبا للقارته فانكان ماذكروا فيه موجودا فليسع آل أرائه وان الإحاء قلا يرون نقائص احبائهم كاروى عن 9 رذىالله تعالىعنه الصداقة الصادقة ترى نقئص الص_ديق اسن وقيل ا ن الاحماء ان رحلا قال لابواهم سن أده م “وى عن 06 فقَال عدن كك بعين 0 باشحارت ماك اعت دل غيرى ع ن عبدك والنطر الى ا/ ناس # ْ 1 ٍ! ْ وم|استفىن حاندت كاى | المواهب (فالهم 6002 ١ 1‏ اعيلة سراد ضر كتالثاة ديرى فى ع.و باعيرهء ا 7 8 اى معاببهم فلن رأى :ها نكراهه فجتنب عنه فان ما كرهه من! لاس كر هه الئاس للك اكون 2 اشتمي ع2 3 اقيله 0 فالهم | همرآة #» اقوله صلىالله تعالى عليه وس] المؤمن مرأة المؤمن 0 ادنك فقَال مااديى أحدد فاذا رأيت جهل الجاهل. جانته وفىرواية مااسحسات هن فعل الناس داخلت ومااست#جات حاندت + وقيل للقمان من تغل- # واذي اسبابها © اذ مالم يز الاسباب لم يعلم طريق ازالها 8 ثم ازالة الاسباب » اذالمسببات اما تزول بزوالاسبابهاهه وار تكاب6ه تحمل الاتعابو المشاق 98 الفضيلة اللقايلة 6 لذيث المذموم «و التكاف فى خصياها»» اىالفضيلة فان منع النفس مما اثلفته وجبلت. عليه محتاج الىتكاف وزيادة مثقة فانالمناهى #>بوبة والنفوس ا م4 اوامعنى فيا قو اون فىحقه كاقيل عيوب نقفسه *« قل دق عليه وعلى شما الس_لام مرض ههلك 88 ثم #* بعدذاث هوالتعنيف» اىالزجر وعدم الرثق بانك_ديد :والتغليظ «#بالتعيير مه بنسبة العار وهوالكين #والاو 06 اىاللوم والاقريع | فى السر والعلا ية هنال النفو س نهم اخصو صار باب الهمم العالية العالية فو ثم ار تكات | احدالاانىمااسكيا تمن 0 1 تك فسل عبر ى عن ع 1 «اندوا وعين ضاعن كل عرب كايلة *ى 00 عدين |السؤمل اندئى المسكاونا + كن 0 هذا عدو * عقدالا<خوة ا 3 - ل ' اح 2 العلوم 1 والنظ | ]الى الناسس ملك اشو لون عن اخلاقه اك عن عسي عله السلام وقد سل من اد بك فق ال لا اد ببى 3 فعدل الكاس دالت وحم مأة 0 فَقل تالياء ا الها وفالحديثاارفوع | المؤمنمأة المؤمن وفى الادط نال من ادر ف ادك | افل ان حدم ها أخ.ة رة لكل طالب مستبصس » ذى بصيرة فى الاق وام الآخرة # تممييد || ذاذا رأى 5يأ فليطله | روث كرة لكل ظالى) للعقاثق هس ةشعر ) آى طالب البص_يرة 49 ا الثالث نز ييز اسياها ))» ١‏ الباذوبة 8 اذالامصاض 3 العقاية كاطسية تعالح بالاضداد كان الدمز * ا البدنية ف حفظل بالاداد م بالامثال يعئئ الاعتدال فىاازاج فالميل عنالاء:_دال | ليزيلها ك5 قال 20 46 الرابع «ازالةالاسباب) اذزوالها زول مسيبها وارات النضسة المقابلة) لذاك الكل قالذموم زو 3 فى#صيلها) ؛ لك الفضيلة( اذالامى ا ض )اللسية نه الح بالاضداد) كالبرودةاطرارة( كا لد ل البنا! افعو ل( بالانداد) أعن ذلاثاء: تدالاازاج و هاس علي» اللافرا ض المءنو يةفيعالح باضدادهاو صوفظ الصدة منهاباندادها (ثم) اللمامس [التءنيف) لانفس و عدمالرؤق بها فى مداخلة ذلك( بالتعيير) بالفوقية 200000 0 ماذاحاءة من العار والشين (والتونجم) اى التقر يعلها ( فىالسر ) اله وينها (والعلامة 6 السادنن اهن علاج امراض القلوب ارتكاب ْ (الرذيلة المقابلة )الئاق المسن كار تكاب الأسراف لازالة الل والقاء النفس فى عض الخاوف لازالةا ين و اختبارٍ الضعة والقلق لازالة اككر والغضى والتهور الى غير ذلك وهذا هن قبيل التداوى بالحل 1 ااا نبغى ان شتصسر منه على قدر ماحتاج اليه واذا قال ( فاحفظ 6 وجويا (<تى لانتجحاوز» هن قاءء تبه ( الى الطرفا الآآخر 6 فعتاج الىعلا بج اخ خر ( م » ١‏ سابع ( الرياضات الشاقة - 1 - كالذور) جعنذر ودو التزام قربة عر الى اللدتعالى (إو الاعان6 جع مين وهو الف (والعهود» اى المعاهدة ( على التزام الاعال الثاقة) ات ل فى الطاعة بنزعها عن الرذائل ( حتى ذءن )© من الاذءان إماهواءهل منها بالطيب والهولة» مصدر هيل الاهمص مثلا بدولالخيل لله على ان اذى فق مدل الله كنآ وكذا درا ون هال او والله لانصدةن على الفقراء كذا وكذادنارا منمالى اوان لم اتصدق كم الله تعالى وشول الحريص لله على ان لو حدد ادوم رجب وثعبان على" ان اتواضع اليوم لكل مهن ٠‏ القاه وقس على وذا و الحاءن من العلاج لازالة الاخلاق المذءوهذارتكاب اماع ماوردفىذمسوء الل ق) من الاحاديث الثمرنفة (اجالا» اى م امل كل فرد هن افراده (وتفصيلا) مم - مائه فى يان الاخلاق الذ*عة 0 واما « القسمرالاول)» وهو ماو رد فىذم سبوء املق على الاجال 1 الرذللة المالة # لاعخلق امسن كارتكاب الاسراف لازالة الل والقاهء النفس فىالخاوف لازالة الاين وهذا كالتداوى باحس اضرورة وه فاهزظل » عنده فو حى الاتحاوز الى بالطرك الآاخر المرض ولابزد على قدر الحاجة لثلا جاوز الى الطرف الآخر كالاسراف ظ مثلا فيكون كن هرب هنالمطر ووقف ف تالمزاب اوالمعى فلحفظ ماارتكبه من || لعى فليكتف هدر مايزيل ذلاك الرذيلة يرك ذلاثعند حص_ول المقصود فان ماانجج الضرورة زول بزوال تلاك عند اجتماع الضمررين ارتكاب اخفهما + وقيل فى بان هذا المقام قوله ثم الرذيلة اى ثم انه لاشمى الرذللة المقالة نافضيلة المذكورةفلحفظ عنده حنىلا#>اوز عن الفضيلة الالطرف الآآخر :اىالرذاة فانالمفوط يسهل الأخرار 22 15لا ثم »* انلم بزل عاذ كر هنالمعالجات لقوة ممكنه فىالنفس اولضعف استعماله تلك المعالمات 9 .الرياضات # بجع رياضة وهىثمربنالنفس ونعذيها الام الشاق ديا ايا 9 الشاقة 6 الماعبة الصعبة فكااصفة التو كيد هه كالنذور #البدئية والمالية هو والاءان #* جم عين هو والعهود # الموائق الشديدة فكالسق لعن بعدذكر الا مانم على النزام الاعمال الشاقة © كقيام ١‏ كر الايل وصياما كت الشهر حتىنذعن # اىثةبل المفس ## ماعو اسهل منها # منتلاك الاعمال الشاقة القشيرى عن اابسطاتى قيلله مالقيت فىسبيلالله فقال مالامكن وصفه فقيل له مااهون ماقيت نفسك منكفقال اماهذا فنودعوتها الىثى” ٠ن‏ الطاءات فر 0 فعتها آناء عند وهذا كن بطم له الى والمعااات الصعية عندخوف الهلاك نالاممصاض لرحاء العارضق بها 2 واسقاع ماورد فى ذم سوءالخلق * هن الا نار ظ التبوبة كاسيذ كره الظاهر أنه معطاوف علىقوله معر ف حقائق الامراض واهذا ٠‏ تر لفل ثم الدالة 00 والرّاجى فايس هذا سال ا 0 لمر ام ا | كرد 2 اجالا 3 000 ايبسن ا انامنان شئ من الذمعة بل شال طزيّات كثيرة #وتفصيلايه اوكل ذمي ةذ معة باثراثر يو #ه هذا تاي || ٠‏ أىالتقص إلى م 22 لا ألله تعالى فى القسم العلا واماالاول « اى الا جالى ' ا ! (فه) , . ثه ماخر جح صف 1 اىالاصفهاتى هو عن معنن نهران امال عطانه لان 0 مامن ذنب اعظ , #جنايةومؤاخذة يق عند الله تعالل يهو انلم يكن اعظر عند الناس فلن سوءا للق 6 م طلقا ف و سب ب ف#ؤذات # اى لاط انصاحبدلاطرج منذنب #بالذوبة:9 الاوةمفىذنب 4# آخرارسوخ ذلك كلق الذىهوالميد الهلا ناضلهرا حم ضسرو رىوانكانثمرنهاختيار يد فادام الاصل قلا ملو عنالاثر فتأمل جدا+ والهديث ف الدامعالصغير علىرواية مادشة رضى الله |اتعالىءنها وعنام بها هكذا كا شرب ماسيذكر هنا مامنذنب الاوله عندالله تو بة | الاسوء املق فانه لاتوب منذنب الارجع الوماهو شر مند» قالالمناوى فلايزت | على التوبة ابدا فهو كالمصر لاله انتابمنواحد شفع لآخر فالتوهم بانااراد هنا ا هوالغضب بثهادة العرف وشوله عليه السلام حسناللخاق 0 لخر أماقال تأويل ري الحديث عن الشهادة علىاللقصود 00 انا | لالتفصين | والكلام فى الاحجالى وخر بج ####وطط # الطبرانى فى الاوسطهعنمائثة رذى الله تعالى عنها #» وعنانوبها ف انها قالت قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم | الشؤم: * ضدالون والتبرك وهو مايكرههالائ. ان واف منسوء عاقبته | © سوءانااق © لانه لايأتى خير بل شأنهالثسر والهوان وفىتعريف المسند اشارة | الىالحصمر فالمهنى الشؤمهذا مالا .ششاءمالناس منه#ةطط صف # الطبرانىف الاوسط والاصفهاتى 8 عنءائثة رضىالله تعالىعنها # وعنانو يها يإ عن النى صلى الله | تعالىعليهو س١‏ انهقالماءنشبى” # ءن المعاصى والمذنبين هق الالدتوية © عنداللهتعالى الاصاحبسوء الملق فاله ## لسوء طبيءتهوفساد مناجه8 لاتوب منذنب الاماد فى#ذنب # شسرمنه # اما على الاءكان اوالاكرٌ والا فلا يلزم الثسر منه | © طكطهق * الطبرانىف الكبير والاوسط والبيهق 8 عنان عباس رذىالله ا قال رسو لالله > لى الله تعالى عليه وسلم الاق لسن ) لتسونه كاد ]| تعالىعنهما انهقالقال رسو ل الله صل اللهتعالى عليه وسا اللخلق لسن 8# لغايةشرفه 1 ارماك انماجازية(ء ا َ يدمكانة اشدةغة 1 مه واتقامه 1 ل 2 0 صا +4 ا اب )1 و 4 0 0 لامر 0 00 ات !ا 0 والسلام حين سئل من حسن اناق هو ان لاتنغضب ا ناستطعت فدل انزو على ان سوء الحلى ه الغضيٍفلايد من تأويل الحديث باحد الامرين وهو اما ان حمل على الزهيب والتهويلمبالفة فى الذم فىسوءاخاق واما انختص الذنبالمذ كور عاعدا الكان دل كاف التوفيق (وخرج)» الطبرانى فى الاوسط الرموزله شوله (طط) بامحملتين عن عانشكة رضىاللهعنهاانهاةالتقال رسو ل الله صلى الله تعالى عليد و 1 الذؤم) ضد الع نوهومايكرههالانسان واحافة مل سو كاقة (وء الخاق )لاله لابوقع فىخير ابدا وشأنه الثسر الهوان+واخر ج الطبراتىوالادفهاتى 2 برهة / نى) المر هو زلهماهوله( طط صف)ثر عن ما؛ شق ر ضىاللتعالىعنها ن النى صلى الله تعالى عليه وم قالمامن شى') م فوع محلداى من المذ دين الال توبة) 1 منويال ذنبه (الاصضاحب سوءاللاق فانه) اسوء طبيعته وفساد مراجه .توب #نذنب الاءادم اى الاصار (فى) ذنت ((شرمنه) وحيث عل الله تعالىمنه عدمالثبات علىالتوبة لم.شبل توته لكون توتهكلاتوبة كذاف التوفيقواخرج براتى فى الكبير والاوسط والبيهق المرموزلها شوله (طكطهق)(عنان عباس رذىالله تعالى عنهما الهقال (ذيب اللمطابا» اى الذنوب ( طانذيب الماء اليد الجليدابلجد واتمااذاب المسناللماق الغطايا لاله من| وقدقالالله تعالى انالمسنات .ذهين الس_يئات +اقول ف الكلام استعارة مكنية تتبعها استعارة محبللة ( وال السوء) بضم الهملة 0 تصدر عنهاأسيى” الافعالسهولة ( فسدالاعال) أ ىالصاطة وفىحذئف الوصف اء لشعرفها وانغيرها كانهليس الافراط والتفريط التى هى المكمة و الجاعة والعفة -يزءه هس ( الغالية ع نالغرض الفاسد) من كحو 8 وسععة ( فضائل) ججع فضيلة وهى ماقامت بص_احرها ول تعد ائره أغيره يعنى فضاءئل وكا لات لابقة بنوعالبشر و سباي الكمات زوك خاق *#ود)شرازناش منها ) اى من الاوساط ( منفردة ) اى بعضها عن البعض ( اومجتمعا مها درا (او) ناش رهن جموعها الممعى ) اىذاك المجموع (بالعدالة) اذهى ملكة تحمل على ا متثال الاو امس واجتناب النواهى حا امثالهزمانا ومكانا ( كن حصل له )© فى ٠ن‏ ذلك بكسباوطبع) جبل عليه ( فلعفظه 6 لشسرفهءن الآ فاتالمزيلة له ( علازمة ادله وعدم صعب ةالاشرار ) والفجار لان النفس مادتها النظر الى النظير والمقارنة ٠ؤارة‏ والقرحةسيالة والطبيعة ميالة. الى المشتهيات والمألوفات (واياه) م ا | و المر ا بكسسراايم دو دا اجادلة و وليرض ##من الرياضة بفج الضتية وضع الراء | 8 يديب الخطاياكاذيب الماء الطليد 6ه اى اد وهو ماحمد »نالساء لفرط اليبس والبردلءل ذلك امالتوف.قتوبةاولانالمسنات.ذهينالسيئاتو المقصود من الاستشهاد " ماذ كر فعا بعدو اماماذ كر قبل فلءئلا شطع احاديث فو الاق السوء» ملك ةيصدر عنها ||| سبى الافعال بسهولة هل بشسدالاعال #الصالةف كا شد الل العسل» باذهاب | ا حلاوته+ ولافرغ من بيان الذععة الاجالية شرع فىالحمودة فقال8ه والآوساط 7# 5 قولهثها سبق والاطراف مطلقاو الا وساطالم ثوب ة الخ قدم'ألية على الحلية' ى ثلا ثه التقدههم نالمكمةو العفة والشصاعة 3# الكالية عن الغرض الفاسد ١"‏ 3 ياءو اأ«معة ف نضا أل #وكالات «وفكل خاق هو دناش منها # من الاو ساط الموصوفة 9 منفر داو تجتعا بعضها»». 5 لواو ##ناش ف من نمو عها الم-عى بالعدالة#وكال هذه الاوساط خص باشسرف اذلق على الاطلاق كقوله تعالى وانك لعلى خلق عظم ١‏ #إفن حصل له» ثى” منذلك الحمود 8 بكسب اوط, ع« لا انالمذهب عندنا عدم التليخ والجل على الاشارة للذهبين يعد لعلاك تدم خدقل طافلصفيد» | ولبعض اثلا يتحول هه علازمة اهله »© من والجخاورة توجب الأشراك 50 العو جاريدوالشيية سارقة وعدم ٠‏ ن الصلراء فان الصاحب يقتدى بصاحيه ١‏ صعبة الاشرار »# لسرعة انسلاخ الكْلق وعود ماكان عليه من الخلق فان ا للحاو را تتأثيرا عيبا سريها 5 قل ومن نحب الاثبار يعد شرر| ٠‏ ا ٠. . - 2-7 7 2‏ . 8 وض * عن المرء لاتسئكل وابصر قرشه + فكل قرين بالأقارن بعتدى *ا" + اذاءكان ذا شر كنبه سرعة عبرو آن كان ذاحين ققارية 0 0 ا 5 و قيل , 5 + لاون الاحسلان فى حالاته +. .ضام فساد ار شييد» | ا عدواى اللليكث إل باطلحة مسي 0 ار يوضع فى الرماد فضمد + أ منيخالل ا ابام | الا 7 ل ا ٍِ إلمرء على دين خلبله فلينظ و وتهوى 2 فى الملاهى ##من اللهوو الاعب «وامزاح يه ا ا از اومايؤذى َ او بطل واماامزاح الاق ففبعض الاحيان #الايؤذى ينيد حخصة فهوز وسجى' ٠‏ )هق(‎ ن باب التحذير (والاسرسال فىالملاهى ) والملاعب 11 | || بحم ملهاة ه.٠‏ ن الاهو معر وف زوااز اح)» بكسسراليم وحُفيف الزاء ا مهملة الوعاية (واا راء)» كسس اليم تمدودا الحمدال فالمذموم لس ةساك فكل منهاامامداخلة ذلاك نادرا ولاحرج قبه فقّد كان صبى الله عليه وم 6 وهو لاشول الاحقًا (وايرض) بف التية اهم هن الرياضة 86 ا : الفسه بوظائف عليه هن الاعتقاد والفكر والاعتيار (وعلية) كالصوم وااصلاة وغيرثها 0 فليذ 35 حلا له« 4 جلالة مااعطى من الاخلاق اهيدة والصفات الثمريفة (ودوامهو صفاء. ) دن الككد و رات النادغة عن الشهوات 79 انة 2( ] 0 ر (حقا رةا تدا ودوائها عندالله تعالى وانها تاوف ل جناح بعوضة قال صبى الله : وسم لوكانت الدنيا تعدل عتدالله جناح لعوضة ماق كافر || منها شس به ماء كا فى المصرا 2 * وعن 0 هرارة ذى الله تعالى عنه انهقالقال رسو لالله صلى الله تعالى عل.ه و 0 ا 0 اعانك ا 0 النار المطت كإفى الاحياء + وول لمان عليه السلام لابنهانالديا حرع.ق قدغرق ذا ناس كثير 7 سفينتك فائةوى الله رحشوها الامانبالله تعالى وشراعها التوكل على الله تعالى أعلاث #>وومااراك ناحيا كا فى الاحياء 7 وفيها احادنث ,احيارا ودعتها فىكتابى جامع الازهار -98 ١‏ ه 5ه ( و زو الها »تال صلىالله عليدوس! كانك بالديا ولمتكن وقال كن فى الدنيا كانك غيب اوعابر سديل وعدنفسك دكن احعاب القبدور بعى ان الغريب والمسافر «إنفسه بوظ ف علية وع ارد 6 كالتهام و التعي و المطالع دوكلا شتغالبالفضائل والنوافل وزيارة الصا اين هق فليذ كر جلال:ه 6ه اى اللماق الحمود فانه فضلءلىكثير من خاق اللدتعالى8ة ودواءهو صفاءء # لدم نكدوراتاضداده يو © ليذكر هل حقارةالدنيا»ه عندالله علىوجه لاتعدل جناح بعوضة قال لمان لابنه انالديا #رعيق قد غرق ها نامن كتين فلتكن سفينتك فيها نشوىالله العظم وحشوها الايمان بالله تعالى 0 لكل اللهعال عليه وسل كنف الدنباكان كح يباوعار سديل و عدنفشك من اصعاب ١|‏ 00002 القبور #إوزوالها وتكدها #اىعسرهاوشدتها و باستماع ماوردفى سن اماق © الابشدر الضرورةكذاك حَ هل ملازمة كلاجالا» على وجد اشقل على جريّات كثير: «رو تند ([ اهلالديا ( وكدها ) والثانىاى التفصلى سج“ انشاءالله تعالى6 فى القسم الثانى منهذا الكتات ١١‏ ضد راحتهاقال صلىالله «ومن الاول» 1 0 ف توزل التهال 6 طبه اقلبه الام جل انك زيل 17 /تعالو عليه وما ءلإراحة خلق عنايم» عن الليى انماوصف الغلق بالعظمة مع انااغالب فىمطاقالغاق 07 ماورد فى حسن الللق لجالا شامل هيع شعبه ((ونفصيلا)ماوردفكل منهال(و) القسم<الثانى» وهو ماورد فى حسن انلق دعل! التتمضميل ب(سصمى' انشاءاللهتعالى) عند ذكر كل منها(وهن الاول قولالله تعالى/) عنى من الذى ورد فيهعلىالا جال قوله تعالى خطايا لنبية وحبييه صل اللهعل. يه وسلم رانك )يا مد ( على خلق عظيم) 1 صف خلقه بالعظلم :١‏ اماء او استيفاء بشحقاللهلينا وغلظاف ا مل فىهذوالا- يه فانهاجادعة جيع الاخلاق ال.دة والصفات االشتريفة والثيم الاسنة التىاختار هااللة تعالى لاديه صل الله تعالى عليه 6 ١وقول‏ النى صلىالله تعالى عل ةم 7 رجه) الطبراتى فى الكبير المرءوزله شوله (طك)(عنانس رذى الله تعالى مد نه انه قال قالرسو لالله صل الله لعا عليدو ان العبد) بج" بان لتئز بل غير المتكر منزلته ( لب بلغ سن خلقه) لماجمع من الغير (عظم درجاتالآآخرة) 7 لصاح الامة (وشرف المنازل واله اضعيف ا بلي إف» يبال فقفز ,ان امك وزة :ها وله العاف الممكازي الكرم أثلاتوهم القن علد ماهو المتبادر م نالكرم من كو 2 بلكانرحها بالؤمنين ر بقاير شديدا على الكفار غليظا عليهرءهيباف صدور الاعداء منصورا بالرعب مهم على ضترة شهراودَن انيد أمااكان خلقة خظيى) لانه لم تكن له قي ا تعالى وقيل 3 ظاهر . ادع عاق وباط: م اق وقد ل طلا ويه منه #ةولالنى صلىاللهتعالى عليه وه فماخر جه هه طك » الطبراتى فى الكبير لإءن انس رذىالله تعالى عنه انه قال قالرسو ل الله صبى اللّهتعالى عليهو س انالعبد ليبلغ بحسن خلةه» لكونه اءم الخير 9 عظيم در جات الأأخرة كوم الها العالية و شرف المنازل و »#الال و9 انه » اىذلث العبد ##اضعيف العبادة يه وفىحديشآخر ألااخبر كم بابس رالعبادة واهونها عليالبدن الصو وحسن الاق وعظ المكان الاحسن خلقه (وانه) عطف على انالبتداً بها (لبلغ بسوء خلقه اسفلدركة فىجهم) لانة (9) حي هو العياذبالله الكفر بهتعالى و تلك منازله+ واخر جاجد والبيهقوا لا كف المستدركوالغطيبالبغدادىاارة / وله لاحد هق حك) لإعنابى هريرة رضىاللهتعالىعنه انه قالسعمت رسول الله صلى الله تعالى عليه إلا بعت ) باليناء لغير الفاعل وسكت عن الفاعل لعل ؛ نه وانه الله تعالى ( لا م مكارم الاخلاق ) المكارم ظ 0 00 جم مصطموة واضافته الى الاخلاق من قبيل اضافةالصفة اا اىبعثت لام الاخلاوا الكرمة 7 وذلاك انالاننياء عل الصلاة والسلام -ز ؟ه م كل واحد منهم مبعوثون 0 وحا | ١ ١ | احعة ١‏ ع ار لح ل ل 000002022222 3 - 7 3 يل + وعنالماوردى هذا الحمديث جامع لآتداب العدل فى الاحوال كلها 3 وانه 4 6 حار وى » 8 0 © ]| اىالعبد طليبلغ بسوء خلقه اسفل دركة فى جهنم »وان كثزتعبادته لانه يهدمها” ونسينا تمد صبى الله تعا لى ١‏ 3 7 3 || كالرياء والتعمةوااتحب بلرعا شذى الىالكفرقال الفضيلة.لار سول الله صل الله تعالى عليه وس انفلدنة تصومالنهار ونقوم الايل وهىسدئة الللق تؤذى جيرانها ا دلساتها قال لاخير فيها فى دن اهل الثار وبالج-لة ذكل حدسسن خاق مفض من حسئة الى <سنئه الى أن تصضاءمت | سسنات وكذاسئه ف حد هت حك ##الامام أجد ‏ بشرع جديد جامع يع 8 ا 1 1 والبهيق والماك ف عن الى هريرة رذى الله تعالى عنه انه قال *ءعت رسو ل[ الله ث الب .,* هد -5 2 1 0 - ١‏ 4 5 ل 3 صلى الله تعالى عليه وم بعول بعثت 4# من قيل الله تعالى لام مكارم الاخلاق #6 أ 0 ّْ 0 مم اىلاتم الاخلاق الكريمه وفيه اشارة الى ان اصل الخلق الكريم حاصل لسائر ع ل ا اه تلاك الاحادق الكرعة وكرلينا ولبتنااء الطبرا: انواداو 1 1 الانساء وامامه منص به علوم الحة والتسايم ولهذا 20 الى دد ومؤّسس | راى ودود 380 || نصارت شريعة خا -القشرائم وايضا ف آثارة آل الداكم 01 اا #ماشوله(طب د)اع: : 0 5-2-6 ىق ل 0 5 المسان اثثاشة فى ججبع الانام ككرم (١‏ كرات وسحاعلة ار ورقة اهل العِن | 0 وغيرها لكون حاةقه هو الم رن الجامع لكل الرطب والياسل فهذا سس قوله | عنه 00 تدتعا م عليه الصلاة والسلام لانى بعدى هط بد ها لطبراتى واو داو ديه عن انسر ضىالله ا رسو كدي 1 مه عنه أنه قال 6 0 0 0 عليه 000 ذهب 0 صاحب 3# 0 ز. 000 ذا المرأةالق لهاز 5 ل 5 ا 0 نكما خاقا 8 طط ##الطيرانى أ (خير الدنا والآ 00 وله ىة 3 ل دول 5 #الطبراى . || كلذ ال صلىاللة غلره فى اوسطه فل عن ابى هر يرةرذى اللدتعالى عنه انه قال سعمت رسول الله صل اللتعال ل ا ل وسل بشو لماحسن الله خلق رجل وخلقه يه بنضعة اوذءتين معنى الطبرعة و العادة 8 حسن فى || وقيل اى الصورة الظاهرنة والباطنية ف« فتطعمه النار » منقيل 1110 )000 ا ار امه || اذحسن خلقته بيه الى الناس ,وحن طبيعته حبيد آل اله وال الاين 00 00 واس وال الوق محبة الله والناسفيفوز سعادة الدارين دق * الببهق ف عنابىهريرة رضىالله المرموزله شوله دو توه ول 02 تعالى عنه أنه قال قال رول الله صلى الله تعالى عليه وسلم يا اباهريرة | (عوات قو وروا ليل ا 2ت تعالى عذه انهقال هت رسو ل الله صلى الله تع لى عليه و سه نسو لما نافيه (( سن الله خاق ر جل )اى ماجعله (عبدا) حسناواغلق بحم العناء الصورة الظاهرة الدركة بالبصر لإوخلةه) بضماوليه او بذم فسكون الدحية والطنا (فيطممهالنار» الفا لاعطف على «قدر داخل فى جواب النقى والفعل م:نصوب 000 بعده تقديره ماكان مر اللدنحسين خلق رجل وخلقه فاطعام النار بعنىلايكون هذانالامران مناللتعالى معام فىالتوفيق ذفيه تسشير ار حستهما الله منه ناته منهار أ سا+ واخر ج البيهق ايضا ار موزله بشولههق)7 عنابىهربرة)الاخصرعدد لر ذىالآ تعالي عنه اندقال قال ر سول الله صى اللدتعالى عليه وسمم يااباهربرة6 جر تمادة الحدثينباسقاط الفاياخطا مع النطقم ا ٌ (عليك)اى الزم(حسن الذاق) والباء من ند ة فى المفعو ل او سك به فاأباء تعديذ ([ قال)اوهر برةستفهماعنه ب(وماحسن بالذلق بارسو لالله) الذى سدق ملازمته بزقال) عليه السلام (تصل) بالاحسانوالاخلاق اسان من قطعك ) إائ عاملاك بالقطيعة والفعل على اككار ةا #ذوف اىهو انتصل (وتعفو) رك لو احذة (عنظلك) عليك فسن الذاق * اى الزءه وهو اعةتدال قوى النفس وعن الاحياء اله صلى الله تعالى عليه وسلم كآن داما بسئل الله تعالى ان يرنه مصاسن الاداب ومكارم الاخلاق ف قال وماحسن الخلق با رسول الله قال » صلى الله تعالى عليه وسلٍ تل #* من الوصل والمواصلة بالزيارة والالفة والاحسان ل من قطعك 7 وفارقك وباعدك واارعلت عكخدم رعدده اليك فانك ار رق صايعك 3 وتعفو عن ظاك يي مالااويدنا او ضاعها عندالقدرة قالالله وهوشدر علىانفاذه ملاءالله قلبهاماواعانا #ووتعطى» مالااوعلا اوخدمة .اوقضاء حاجة #منحرمك#ه منالبر والاحسان وااتخصيص برذه الثلائه لكونها اعظم الاخلاق المسان اواوجود غيرها فىابىهريرة اولطادثة نقنضى ذلك 1 عارها الوا كرا والانالاخلاق المسان.ابست 5تضورة عاذ كر لكن فىكونهذا الحديث شاهد اللا جالى خفاءبل الظاهر ل اندي الاجالى فى كل منهذه الثلاثة+ وفى التذبيه عن المأمون ان حارته حاءت عرقة 0 لد قرادان يضيما فقالت استعمل قولهتعالى والكاظمين الفظ قالقدفعلت فقالت استعمل مابعده والعافين لاس قالعفوت فقالت والله نح سالحسئين قال|احسنت اليكفانتحرةاوجد الله تعالى+و فىحديث الجامع الصغير افضل الفضائل انتصل منقطعك وتعطى من حرمك ونصغم عن ظلك الشارحه ا لاتق علىالنفس مسار العبادات الشساقة كال الراغت فالعفو نهاية الم نت عد + وإعطلاء قن متك كانه الود + ووضدل منقطعك نهاية الاحسان + وقال بعض هنقابل الاساءة بالاحسان فهو أ كل إفرادالانيان وهوالمسكق لاطلاق وصف الانسانه عليه حقيقة اوادماء ومبالغة ومنثمراتهذا الئاق صيرورة العدو خليلا اوصيرورته قتبلا وتذكلءه سهام القدرة الالهية تنككيلا.قال جد الاسلام رأيت فى الانحيل قال عيسى لقد قبللكم من قبل اناد نبالسن والائف بالائف والاذزباذنو الآ ناقوللكم لاتقابلوا الثر بالثسر هن ضرب خدك الامن فول اليه الاسر ومن اخذ رداءك فاعطه ازادك انتهى #8 فمليك ايها السالاك بضخلية قلبك عن الرذائل و كايته 0 عندالقدرة وفىااديث عن مهل ان + 0ه ]كيم معاد رذى اللهتعالى ع ان النى صلى الله تعالى عليه وسلم قال من كام غيضا وهو شدر على ان بنفذه دعاه الله علورؤس الخلائق بوم القيامة حتى خيره فىاى حور شاء+ وفىرواية ملا الله قليهامنا واعانا كا فى الصاح 10 التلبيه روى عن 0 أ جارته حاءت عرقة فعارت قصدت امرفة عليه افاراد امون ان يضمربها فقالت بامولاى استعمل وول الله تعالى والكاين الغيظ قال قدفعات فقال استمعمل بما بعده والعافين عن الناس قالقدعفوت عنك ثة الت الذاريةوالله حب المسنين فقالمأءو داحستكالك فانتحرة لو جد الله :عالى اتوى كاده زو تعطى هن حرمك )© نما عنده من الدنيا فنقو لانظر فىهذا اطديث كيف جع مكارم الاخلاقو اسن الاعال مع حسمن السبك ووجازة الافظ ولطافة المعنى وأو لميكن فىهذا البابغيره : لكفى تعر شاو داناو ذو رهاناخصوصا انىهذا الب باحاديث اندر هذ كورة كما فىكتتاب مناضع الاخلاق ! !هذه فقطل دل شاء علىو+ود ماعداها فىاىهر رة هئ (فعليك) 5 الزم (ابهااكالك) اسيل اطق وطريق | الآخرة (نضلية) بالمعمذ اى تفربغ (فلبك عن الرزائل 6 جم رذيلة منالرذالة وهىالدناءة (وكليته) بالهملة ا (بالفضائل)اى بالا خلاقا!غا اذقيل فى تفسيره)و تعر يذه ( هو الذروج من كل خلقديى) وهوالرذائل (والدخول ىكل خاق 2 47 اى عل وذت التمكائل ‏ آذ ككرة القثيرى وغيره وقيل الوق رلك الكافي و ان لا در اختيار الءزلة واباع الغ نعة و النطى بالمكمة وو 5 1 9 لد رشا كك كثيرة وهى مذ كورة فى كت بالتصوف*+ م انهم قدذكروا انةواعد الاخلاق الخيدة: اريعة المكمةو التجاعةوالعفة والعدل قل .أن التادثة أرجع الى العدل فهو اصل جيع الاخلاقال.دة +وان اصول الاخلاق الذمية ازيعة الغضث والكر والشهوةوالهوىو ترجع الجيع عند التحقيق الى التفدن و صلل 2 ون هذا هو امثكهور سن اهورءواماعلى رأى المكي فاصولالاخلاق الجتدة ف لق والشجاءة والعفةواكذاوة والء_دالة * ون فروع انيه الفهم والقطنة والذه نو الزكاء واللفظط والتذكر والتعقل وهن ضلة إفانالتصوف» المدونة -ا 1ه يه فيه الدواوين إزعبارة) باختصار( عن لأ بالفضائل يه الظاهر انكلا اللأمين الاستغر اق فانثرك خاق واحدر عا دعو الى الباقى 2 فانال:تصوف عبارةعنهما # اى اليه والتحلية ولذاعبر بمضهرء نعا التصوف ا ل» الاخلاقه8 اذه.| ل ف نفسيره هوااروج مكل خلق دنى # من : النناء اى 10 9 والدخول كل خاقسنى” ##اى على" قبل القائ الاماماو عبار 00 اند هوان دك الحمق عنك و ييه وعنعر نععان المتى دوان يكو ن اله ففكل وقت ها هواولى فىا لوقت وقيل هواخلاق كر مه ظهرت ا 2 منرجل 2 0 قوم كر أم+ وع* 00 555 تك ع فىادى اخلائق كاف القثيرى وقيلهو ترك الدماوى و 0 المعانى وقيلهو اختيار العزلة واتباع الشمريعة والنطق بالمكمه+ واعرانه قالء,_دالرؤف المناوى فىفيض القدير شرح والاثار * وابباع السيئة باح نه + والاستقامة ٠‏ والالتصاد ف العيادة وامعيثة * والاشتغال بعيب النفس عنعيبٍالناس * والاتضاف » وفعل الرخص الجانا 1 والاعتقاد ما كك بم * 00 الاختيارى + والانفاق بغير تعتير * واشاق المال أ لصيانة الءعرض 0 والامص بالمءروف + وحنب الشبهة 0 وابقاء مَالد ناراك لمانه بأأس* واصسلاح ذاتالبين + واماطة الاذى عنالطريق + والاستشارة والاسخارة * والادب * والاحترام * والاحلال لافاضل الس والازمنة والامكة + وادخال ا السدرور على ااؤٌ *ن 3# وا ساسكا رشاد در به وتعليم * وافشاء الى_لام 2 / والإتداءنه » واكرام امار * واحابةالسائل + والاعطاء قبلالسؤال » واستكثار قليل ادير من الغير + وا<تقار عظ.مه دن نفسه + ورذل ااه واللهد د والدشر والنه +« والتواضع 0 والتو ده + والتعاون على البر والتقوى * والنؤدة **« ا | الاق * و ند دير المنزل والمعيشة 9 لك *« والسدن على المكبر 3 وتتزيل الئاس ا مناز اهم * وتقدمالاهم * والتغافل عن زالال: 2-2 ووحمل اد * والتهئة 0 م ار القدر +« توك ركم وال طالة ومعاداة الرحال والتكلف واأار 1 ا الملالة » والتددث بالنعمة + والتكثير منالاخوان والاعوان *' والنسا #و عض لد لدفع ودم[المعسس * والسعية باسمحسن ع3 خبير الاقب القيم * والتوسعة + على العيال + وتنب مواقع التهم ومواضع الظر والكلام المنهى عنه + والتعرف بالله + ||[ والتطبيب بالطب النبوى * والثبات ف الامور * والثقذبالته » وجهادالفس مو جل | ا 05 | | || ا ا المص_الح *# 2-0 فى الله + والبغض الله 5 وال «والميب اء + وحفظ الامانة 1 ا والعهد والعرض * وال حَيْنَ ٠»‏ والتفهم * والتمقل ف المقال والمعن ء» وحسن 1 الآن وطلب المعيشة » والمعاثسة + والية وحدمة الصلماء والفقراء والعلاء ]| والاخوان وااضعف + واللمشوع ٠‏ وخوفالله + وخداع الكفار «ودرء المفاسد | فروع اللجاعة الخر والثباتوعاو اهدو ليذو التحدةوالثهامةوكبرالةفسءوءنفروع العف ةالمياء والرفق (ودوام) القُناعة والورغوااريةو الصبروااوقار» ومن فروغ اأسضاوة 4 رم والا. كاز رو والعو والموا ما : والععادة المسامحهة+و من فروع العدالة التودد والوفاء والصداقة والالفة والشفقة والمكافاة وصلة الر.-ج+واصول الاخلاق لذمعة ايضاحسةاجول و الجينو لمر ص و االو الظر» وهن شروع اطهل |أء لغياوةوا أغفلة وا( بلاهةو الغاظةو الشقاوة فاق الكفر انْ* وهنفروع ابن سل هه 5ه الرياء والضءف واللمهوفو التدلل واأقلقوالوهن والدهشة» ومن + ودوام التفكر والاعتيار + والدأت فى طاتالء عل + والذلةلله +والرفقفىالعيثة + ورجةالصغار ركه 3 واليقم وال.روان واأر اض * والرذى من الجدالس +« والرحاء د والرقة لاغير 5 ذه 0 والذه_د 0 واأدذاء 0 والسحماح 3 والسلام عندالاقاء حت على هن لايءعرف » والشكاءة + والذهامة + والشفاعة + والقكة * والصبر + والصدق + والصلم » والصداقه + والعدرة وصلةالرج + والصمون +« وض,طالنفس د عن التفرقة 0 وطهارة الباان + والعفة 0 والعدل * والعفو + و! عزلة * وعلوالهمة + والغض لله 0 والغيرةا لخ 5 *والع. 5 *والفزع الى الصلاة عتدالشداك د والم راسة *و قعل مالا بدم:ه ٠‏ والهَء يأم قا أغير + وف قبول, الحمقوةوله وان كانمما * وقضاء <واٌالناس ل + وكطم الغيظ ظ + وكفالةالة ملم * ولقاءالقادم #« ولزوم الطهارة والتهعد * ا 0 9« والذوالك الجيلة ٠.‏ والمداراة+ والخاطية يلين الكلام* ومعا, ةالنفس»و2الفتها»* والمعاشرةبااءروفه !| ومعرفةاطق لاهله + وان تهلاك» ودب ةاهلاابيت؟+ والمعافاة +4 والمز ح العدل 3# ّ والنهىء . عن انذكر + والنصدمء والنزاهة+ واد دما لنفس*و ا( يقين+و و ذاك اتهىلا>ئ انماذ ‏ ركاه مكوون ناك دار يجب حفظه ود يازم ضر بطه فكل وقتوآن _ 1-0 القسم الثانى 4 37 #و غو اثلهاه»فسد .ماه وعلا جهاتفصيلا اع الى تبعتها #يءنى على تدبعى 9 ذو جدتها وان كان١‏ كثر سب الافراد #الاولالكفر بالله تعالى العياذ باللهتعالى منه #اى نوع | كاقيلالكفر كله»لة واحدة8و دواعظم المهلكات» فى الدنيا لايماب اهدارالنفس | والاسر واباحة الاموال وفىالآ” خرة لايجابه اللملود فىالنار هف ءلى الاط_لاق 6ه || وانكان قانواعه تفاوت فىنشفس_ه بايجاب زيادة العقوية الاخروية لان <زاء سيئة سيئة هثلها لانهاذاا كان أهايةفىالمناية الضت اللكمة اني>رى مايكون نهاية فىالمقوبة وهوالملود 9 ننقول وباللهالتوفيق امالصمو بدا لحث اولكزته اولاثارالجد على تخاصه 7 در ة» اى الكفر © عدمالامان من قانه إن يرون مؤمنا» يشكل بالشيطان فانهليس ٠نشاله‏ الامان لكونه مطروما علىالكفر || ولذاقالوا هوجوهر دوانى الىآخره الاان»:ع ذلث بعدم الاتفاق على ذاك وان اادون | من ق-عين 9# فى الاخلاق الذمعة » الرديئة #وتفسيرها يه حجان تفهو هاتها'الفتراضية سين # و انجاز حاو زهافى نفس الام لان اص استقر الى لاع قلى قل ذلا سب النوع َ ذلك قتضى اضحعلال ا كز ةواعد الشرع فاماءؤول اوايس م فليتأمل د روع احرص الددلة والمثقدواط ا والبردويار كران فروع الل ا واطقانة نك 1ل كن الديا واطفارة [ 1ق © والبوسة+ وهنفروع الى السفاهة والوقاحة والاحةوالاءذاءوالايلام والغارة والا+ذ كذا كر فى اكاك مناشج الاخلاق فاحفظ فانه لازم احافظ فىهذا المقام ص القسم الثانى ]يس من القسعين (إفى الاخلاق الدكعده )4 إلى توم باجتنابها اذلامكن الابعد معرفتها ب و تفس_يرها اك 1 نفصيلا © تقدم مثلها فى مقابلتها فاغنى عن اعادنه راع انى تتبعتها)» بالض_بط ( فوج_دآها ستين ) خاقا مذموما دب النوع وان كان 0 سب الافراد كاف الناضة زر الاوك الكفر بالله تعالى العياذ باللهتعالى منه )فانه الهادى والمضل (وهواعظ. المهلكاتعلى الاطلاق)دنيا لانضانه الىاباحةالنفسوالولد والاهلوالمال وآخرة لافضاته الى نب الله :هاى و العذاب الالمملاالىغاية(ذ:قول) فىببانه (وبالله)لاغير(التوفيق) لاصابة الصواب هوخاق قدرة الطاقة او خلق نفسهاف العبد(هو)اىالكفر (عدمالامانعن) الذى لمن شانهانيكونمؤم:ا) كالانس وا نو الملاك فانه, ه,المكلفون ون بين اصناف ال اوقات بالأيمان وماعداهم ل من كانه ان كو «ؤمنا فلا بوصفون بالكققا والامانوعلىهذا يكو نا لكف ر عدم الإو الامانهو التصديقبالقاب) منغير اختلاج ريب ولااختلاط ثشُكَوالظرة لغومتعاق بالمصدر (جميع ماحاءنه تمد صلى الله م من عندالله7هالى» وهو ركن لا حقل السقوط ان الاقرار كن لا ماه عند وحود المانع كالا كراه واخارس كاق حاشية خواجه زاده والاقرازيه « ععاف على التصديق اى الاقرار بذاك التصديق بالاطق بالشهادتين -#هز<ه يه ( عند عدم المائع ) قيد للاقرار فة اى الاقراريه عند عدم الماع من الا كراهو الارس والأرض وغيرها وقوله فقط © قبد اتصديق والاقران معاواما 5لا ما أكرج التصديق لكان العاريان الا حعله الشارع علاءة التتكذرن اماف الثعريعة والقرآن والنى واللاك فان*التصديق والاقرازالمقار تان اكد وان كانا ثاشين حقيقة كما ارا كا فى حك, التمرع ولهذا حكم ككدر صاحدةوإه او حكمانقطواتماقيدهها بدليدخل فيه مان الى راون وللى 1ك كناف نه لضت كن التصديق والاقرار وان كانا غير هوجودين *نهم حقيقة لمنافاة حالهم اياه 2 موجودان مهم فالتقايل عدم وملكة وقيل تضاد لكون الكفر من الافرر الود 000 بشكل: انالاخلاق من قل الكفيات والكف مر الامور الأو جرد 005 اا #عدومائم *قالالبيضاوئان الاحكام الوجودية حارية فىالعدم فىتقابل العدم راللكج كل #ثم قل هذأشاءل للانسواللن والماث فانهم هم المكلفون وغيرهم لابوصفون باعان وكفر لعدم الشان فى *اقول يش كل بالشيطان الاانيدعى دخوله فى ان اوالملك فائه, وايضا باللاك لامتناع تصورعدمالاممانفيم الاانيدعىاءكان الكفر مهم كاقيل فىابليس اوبناء على الامكانالاصلى والامتناعانماهو فىالوقوع ككل ايضا «والايمان» اأماذ كرهنا لكونه 6أ<وذا فماهية الكفر ومعرفة الكل هوقوف ع_لىءعرفة اجزاته #هوالتص_ديق بالقلب» علىوجه القطع والاذعان واوتقاءدا مي ماحاءيه نهد صل الله تعاللى عليه وس ءن عند اللدتعالى 46 فلوصدق ابطلميع ولميصدق واحدا فلايوجدله اعان #والاقرار.ه بذلك ايع ولواجوالا لكن :ةي انشيد ماعل هندينه بالضرورة ولودبيا وعاميابل قديمر النخالف كاهل الذمة لبداهته فى الدينو ان نظريا فىنفسله حكالتوحيد والابوة والبعث والاقرار.ه #عند عدم المائع 6ه كالاكراه والارس والأرض وغيرها كعدم وجدان وقت الاقرار من حصل له التصديقفات فورا بلااقرار فب # حقيقة وحكما * اىحكم الشرع قبدان لجموع التصديق والاقرار فلا بدمنوجودثما معا اذلو وجد التصديق والاقرار حقيقة وللبوجدا حكما كأن شَارئا بماجعله الشارع علامة لتكذيب كا-ذفاف الشريعة والقرآن والللك كأنقل عن المصنف يكن مو مناهؤاوحكها فقط يه يعنى بوجد التصديق والاقرار فىحكم ولابوجدان حقيقة كالصى والنون لكنيث_كل #>والاخرس والمكره لانه انادعىدخوله فىالاول فإتوجدحقيقة الاقرار وانوجدت حقيةة التصديقوان فالثانى كانوهم فد وجد فيهها حقيقة التصديق #وتفسيرالكفر بالاتكار ليس امع ارو جالشفك وخلو الذهن عنه» اذ المعرف اى الكفر صادق والتعريف ليس بصادق عليهها لعدم الاتكار ث»هما ويمكن ان براد من الاتكار عدم التصديق اواجهل وعدم| فل الاول6ه "ا ىعدءالامان عنمن شانه الى خره8 نننهما##اى بين الكفر والاعان لى 1 ىهن 0 | فى حكم التمرْع حتى كم بإعانهم فىتلك الالة بعدثيوته كا شرح التوفيق (وتفسير الكفر (تقابل) بالاتكار) ل عل بالضرورة محىئ“ الرسولءه وءلىهذا يكون وجوديا (ليس) التمزيف 3( امع ) لافر ا دالكةرا (اروج الذك و6 خروج (١‏ خلوالذهن عنه ) عن التصديق والاتكار (إ ذعلى الاول »© من التعريفين له وهو ماسلكه المصنف (بنها» اى ببنالكفر والاممان 8 العدم والملكةم لاله غدم التصديق عا من اله التصديق إوعلى الثانى ) اى الانكار بينهما (تشابل لنض_اد ) فان بينالتصديق والاذكار ذلك كذلاك * اعم انالتقابل على اربعة اقسام ابل الايجاب والسلب ع زيد كاتب وزيد ليس كانب * وتقابل التضاد كالسواد والبياض + وتقابل التضاف كلاو ةوؤوالبنوة 00 الس واللكة كاسم والبصير وكالعدم والوجود 5 فالمطول والختلك ف التصديق المعتبر:قالاعئان هو التصديق اللاطق الذى هو الاذءان والقبول «وقوع النسبة اولاوقوءها اونسبة الصدق الىا#بر اختيارا ذهب صدر الشسريمة الىالثانى وقال لانالاذءان ديمع فى قلبالكافر بالضرورة عند رؤيةالتمزة معانه لايكون مؤمنا حتى .نسب الى الصدق ثها اخبر به وقدقال الله تعالى فى<ق يعض الكفار يعر فونه كابعرفون ابنائهم *» وذهب الجهور الىالاول وقالوا حصول الاذمان لبعض الكفار منوع واوس/م يكون كفره باعتبار اثكاره باللسان وغير ذلك من امارات الانكار فانا اذا قطعنا -/اه ]هل النظر عن قول الاسان لابشهى هن ذسبة الصدق الى المدذكلم الاة بول حكيه ا به فانقيل فك.ز ان للد يق ن اكات النفساية دون الافعال الاختيارية فكيف إن الام بالايمانو اللأموربه لايكو نالا اختياريا»* قلنا 2 الام له باعتبار اشعاله على الاقرار .© نابل العدم و الملكة وعلى الثانى تقال التضاد 6ه اعن ان المتقابلين اربعةلا©ما انكانا وجوديينوامكن تعقل احدهما معالذهول ع نالآ خر فضدان كالسواد والبياض وهما يكذبان لعدم انحل واتصافه بالوسط كاللدم الاجر مثلا وان لم يكن تعقل احدهما مع الذهول عنالا خر فضافان كالانوة والبنوة وهها ذا كدان لوا الحل, عنهما وان كان! الحد عنا وجوديا: والآخر عدما فان اعتبر كون الموضوع «ستهدا الاتصافباأو+ودى ' حسب لشخصه كالاعى اونوعه 1 كاد كد اوجنسه كالعقرب فعدم ومللكة حق.قه انون اللوضوع فىوقت 1 عكن اتصافه به فلكة وعدممثهوران وضنها ان لعدم الموضوع اوعد ماستعداده لها وانلم لعثير فسلب وابجحا ب كالانسان واللاانسان و م لايصدقان ولايكذيان 5 الفكرة 2 0 7 3 2 0 577 [| أن النشضين وارتفاءهما مخالان على ماذكره المولى الحذى ولاق ان‎ ١ الانكار ليس «وجودى فلا يكو ن تقابل تضاد وان اريديه تحو الطهل فبعدتسام 0 ابصنم الآ 9 ب 2 2 ب 0 وجودته لابرد اشكال الصنف بعدم جع التعريف» ثم اتولهذاالحث لاحن على وظرقة الصف والتزائه ومادته فى هذا الك ع سسحت ا 0 ا والكفر ثلا 3 انواع 4 ا هلهو جزء من الا بان إلا شرق الكفر ودين ماه. نه اولا اراد ان بشم 3 الاول © +هلى « لي اولا ذهب بعضهم الىانه سحا كد الاطناء # والاستاع بلعم لزوالالتخات © بالبصيدة. | الى جر .من الاحيبان .لشن فر وانأمل فالات 4 التائية الله عل وجود تال وستنائم ولاخ طاله بل عر ترط بالع# والقين تافل * الألجراء احكام الدنيا حتىانهن صدق بقابه (بريقة 8 لى) ولمشر بلسانه كانءؤ منا عنداللهتعالىغيرمؤ من فىاحكام دياو مناقر بلساله ولميؤمن هلبه كالمنافق فبالعكس وعليه 50 من الاشعربة+ وروىعن الى <نيفة وعليه 1 لاقن و ذه بيعضهم الى التجزممنالاء انوهو اختيار ثع سالا ئمة الس خسىو فر الاسلام* وروىايضاعنابى 'حددفة وعليه اكز الحققين تمسكا بظاهر النصوص ادالة علىكون كا ةالشهادة منالاعان وبانالنى صلى اللدتهالى اعليهو س كان يأعس بهاويكتئ بهاهذا واتمااطنينا الكلام فىهذا القاملكونه اساسالاعمالو لضت الرزاء مز والكدفر لثلاثة انواع جهلى هه وجسودى و حكبىهذا شمر وع الى تقسيم الكفر وجهالمصمر انالكفر امالعدمالتصديق القلى اومع عدم الافرار بالاسان عناداواستكبارا او :قارنةااتصديق القلى والاترار بماجعله الشارع امارة التكذيب الاول من الانوام فى الاول والثانى فى الثاتى والثااث فالثااث (و) الكفر اعلهلى الذى نشأ ءن الطهل ( سيبه هدم الاصغاي) اى عدم الا“تماع( و )عدم( الالتفات) بالبصيرة (و) عدم (النأمل فالا بات) الدالة على الوحداية (والدلائل» على ذلك (ككنر العوام) خيرزء ( هوالتانى منآفاتَ'القلب ) لانه ظَلد لاوهو» اى الجهل مطلقا ( عدمالءم عمن منشانه ان ع نآ فلاوصف به الجاد (وهونوءان» <هل ( سيط) خلو من ثانه العلرعن العم فذلك (واصعاءه كالانعام لفقد اىالذى لبه ناز زالانسان عنهام هذا وجةالشبه به ربلهم اضل» اىاطهلة المذكورو ناض لمن الانعام (اتوج» اىالانعام ( نحو كالاتها) بحسب 00 ولاكذلك ذلك الماهل نهد امد عن عن 1ل 2 هوامعرفة+ و الكلام فىهذاالقام انالانسان شرك سا عتاز عنها بهذه الامور قاذا دفات اعنه العا قات الامتياز لعدم الاعتداد بالنطق و العمل بدو نالع قالانتهتعالى+ولةدذرأنا+ اىخلقناء لهنم كثيرا ٠ن‏ الجن والانساهم قلوب لاشقهون بها ولهم اعين لا بصم و نبها ولهماذان لاسعءون بها اوائعك كالانعام بلهم اضل اوائكهم الغافلون + قال الفتاضئ 'اى الكخلون فى الغفلة فته لو اذاعلت هذا ل .ذا وبحي عله 6 عينالا تماسبق حر مجهله 6 علدو ماو جى عله كفا 2 حرم حهل النا ساجع به (ومالافلا )رم الجهله' كااء ع المندوب (وعلاجة) اىا لتهل لرقعه 00 خيره قوله للق التعم (بعدمعرقة غوابله) اى ذررهوهوكون صاحبه كالازعام واشدها حت 2 انضافه لكر (و) بعدر فوائد العم مماسبقق) بان (فضل الع ال: علو قد)للة 1 يل( حصل)!, بعض العلاء ( بسي تعار ض الادلةالعقاية)» عندمن تعار ا هليه فى حكم عقلى (جهل) ذاعل حصل (دعى حيرة) بم الهملة وسكون الددة ف المصباح حارف امسء 2 2 حيرا من 3 تعب وحيرة اذالم در وجه الصوابفهوحيرانو المع حيارى (وشكاو ترددا ونوقفا) اى “عى منتلك الاسعاء لامسموعها إفعلاجه) اىجهل تحير (#ارسة) اىمداخلة (القوانين) اىالظوابط (العقكِ عنالغطأً هي الذى بعصم الفكر هن الكفرة الذينه, كالهوام فىعدمالبصيرة والادراك (واجهل» . 1 ظ ل( ف والدلائل 2 المقلية على ذلك 5 العوام واطهل »# معدا 0 قوله #« هوا عدم عل مايحب العلى نه ف وهو اى الجهل ‏ عدم العم تمن من شانه ان يكون ءالما # فبين | ١‏ والمهل تقابل عدم وملكة © وهو نوءان 6 جهل 8 بسيط # اى غير م كب لان صاحبه بعل جهله وليس فيداعتقاد غير مطابق لاواقع * واصعابه كالانعام# كالبهام و لفقدهم # من قبيل اضافة المصدر الى فاعله والمفعول مذ كور بقوله يؤماءه عتاز الانسان عنها »ه عن الانعام من العر والادراك 8# بل هم اضل » منتلاث الانعام لكن نسبة اصل الضلالة الى الانعام شتنذضى أن براد من الضلا[ معنى غير معناها الششرعى المثهورى كا يؤيده قوله 3# لتوجهها * اى الانغام نحو لانها 3 الى تقتضيها طببعتها الاوعية فان الانعام تبصر مناف نيا لاف هؤلاء ااهلين فنا كارع لاا ولادفم عن نفسة هذاالعار الذىهواقح القبائح ولابسعى الى #صيل منافعه التىهى المعرفة . كأقال اللدتعالى» اولئك كالانعام بله, اضل* و فى كلام المضف تلمجج اليه فاو جب علهماس.ق ه فى الاعتقاديات من الفروض عينا وكفاية و حرم جهله © و ماو جب عله كفاية حرم جهل الناس اجع , نه 9 ومالاه يحب عله يؤفلا # حرم 1 ولكن فوت نه منالكمال حسب مرتبة عله وقد عرفت مساتب العلر فها ند يو علاجه 6 اى مداواةا ليل الباط مهدا خبره قولهالتعلم «إبعدمعرفةغواله 6 الىالكفر والىالاضلية من الانعام «وفوا العم مابق فىفضل الع © من ع الآنيات والاحاديث والاآثار والاقوال 2 التعر #* فانه دواء محرب و متحصسر اليه يفو قد حصل 4 الاسان 9# يسيب تعار ض الادلة العقلية جهل سعى حيرة © بفحم 5-9 حار فى ام مار حير او حيرة فهو حير اناذالم شف على الصواب فيه 9و !-عى ف شك وتردداوتوةفافعلاجه مارسة #مداخلة ومداناة هلقو انين هاو ابطالكلية هه العقلية (كتاق) " ثاى الات القاب # معنى يعالكفر وغيره يعنى فتلازءهاومضارها ا 1 - 01 #النطق ثهما لاد منه كا عرفت من المصنف من كونه وجويا على الكفاية ١‏ سس ذلك كونه عننا تأمل ط وغيره :قبل من العلوم العقلية. المعائى والاصول والمدل وحوها وقبل من الكلام واطكمة الوناية وان كان محظورا فىنفسه لكن قدماح لعارض لعل اراد منالغير ماتعلق عطلق المادة اى عل كان اذ المنطق ماتعاق بالصورة 2 2 7 متعاق بالمارمة 3 يطلع 7 ذلاك الجاهل امير ه على شرط اثمله #* من شسرائط النظ م كادة أو صورة اواغتبره #6 فى الدليل هه و » هوفنفسه 8 لميكنمعتبرا فىاحد الدليلين 6ه تعلق سطلع اىالتعارضين ‏ فيزول التعارض # بالاطلاع علىذاك ف فاميرة وتعارض الادلة الشرعية ##كتابا اوسنة اواحجاءا واماتعارض القياسين فيعيل بالعماشاء ماشهدبه القلبلا.تصور 35 ولاسقوطهها خلافاان غلط 8 قدلامكن لواعلك] #اىنارج 5 تبن اوورودالحدثيناو اريم 1 بِةُوحديث اذلوا عر لجل على نحم المتأخر متقدمه اذحقيقة التعارض لاعكن من الشارع لاسةلزاههالعبث ف وامتاع ازجع بالاسباب المرجحة فيوجب السك والتوقف »* هذا صر يح فلزوم التوقف جرد عدمالتارجم والرجحمء وقدقرر فىالاصول انعندعدمالتاريخ يطلب المخلص باجمع والتوفيق بننهماماامكن ٠ن‏ الكماوالزمان او امهل لعلحاصله راجع الى اثياب المعانى مغابرة وحداتها المذكورة فعلم المنزان فىشرطالتناقض*وقررايضا انهدانم >كن هذا امع فيز كالدليلان ويصارمن الكتاب ١‏ الىالسنة فنها الىاقوال التحابة فنها الىااقياس اوالى ماثهد.ه القاب مما وان لمكن ذللكافيقر رالاضلعندعدم الدليلين ولامعدانالمصنف 1 يعد مارضماتكن فيهاجمع والمصيرفتأءل+ وايضا بردعلى لصتف الهيشهم منكلامه ا#تصار معرة السؤعل .مرف اناه وقدةقرر فىالاصولايضًا الدعند عدم التاري اناحدهها لأعذزما والا” خر مهما فالمحرم نحم دلالة لا نالاصل الاباحةاواحدها مثيتالا عارض والآاخ ف فالنااى نسحم عند بعض ومتعار ضانعند آخر» فالجواب المواب وايضا يمكن ادراجها فى الاسباب المرجعة واوازا على اصطلاحهم+ ثم اله لاعلينا اننذكر بعض اسباب الرججم إل شلك أغنها ا مشاهين الكت مع اكثةالدواعى الها وهو رجعان الاظر علىالاباحة وعلىالندب وع_لىالكراهة والوجوب عل الندث والدارئء الحد على الموج بله والموجب لاطلاق والعئاق على عد*#ها والاخف علىالاثقل لليسس ونفىا ارج وبر جح المقيقة على 2از والاشثهر ولومحازا علىغير الاشهر ولوحقيقة خلافا لابى حنيفة رجه الله تعالى والصسر على الكناية و النهى على الام و على الاباحة و الام على الاباحةوالاقلاحقالا على الاكث احقالا وايجاز على المشر ك والاغفوى المستعيل شمرما على الشرىى لاف المنفردالثسرعى ومافىدلالتهناً كيد ءلى مالايكو نكذ لاو تخ رض العام على تأو بل الخاص!| ( كالنطق وغيره ) من ا<د_وال رع الادلة النقاءة عند التعارض وحن ) نان السافة 2 بطلع 6 شد الطاء (على شرط اثمله )لذاثك لمكم العقلى ففقدءلفقده كاهوشان المشمروط عند ذقد شرطه (او) على شرط (إاعتبره) فى كلا الدليلين زوم يكن معتيرا فىاحد الدايلين) فتبيئله كم منه ماقام به هن التمير(فيزولالتعارض) بين الدلياين العقليين لزوال سبيه (فاطيرة) والتوتف فى المحك, ( وتعارض الادلة الشسرعية)فى حكرم شرعى (قد) لتقايل اولاحقيق (لامكن ) بالبئاء لافاعل [دفعه) بالدالو فى-حة بالراء مكان الدال اى لاد خل فالامكان فضلا عن الوجود (إبان لايعلم التاريخ) بينهما اذلوء للك بلحم الاخيرلسابقه ) وامتنع الرزجع « باح أو حسف ان 2 لتساوبها فها ( فووجب الشك) لاحد:هد فى حكم ذلاثالفرع (والتوقف)» ا لمكم <0 والماص ولو من وجه على العام مطلقا والعام الذى لم خص على ماخصٌا والمقيد على المطلق ومطلق لم رج مندمقيد علىما اخرج منه وتةببدالمطلق على | تأويل المقيد وابجع الحلى باللام واسمالموصول على اس اهنس المعرف باللام | والاجاع على النص واوكتابا والاقدم من الاجاع الظنى علىالمتأخر لقر يب ةالعهدا | وقطعه باص خصو صه واللبرالثهور ءَلى الا حاد والآوائر على المثهور وخبرالمعروف بالفقه على غبره ا || فاذا ) لتعارضها مم أ والمعروف بالرواية علىغيره وااسند على المرسل ومسل التابجى على م سل بع‎ ١ ْ عدموجود ارح ومع التابعين و الاعلىاءنادا على الاسفل والمسندالمعنعن ىا لنبى صبى الله تعاللى ل ا‎ الجهل بالتاريخ ( توقف [أ علىماحال الىالكتب المعروفة والمسند الىكتاب مشهور عرف بالصعة علىغيرء ,أ‎ 1 ١ بعض الحتهد.ن ) عن كال أ والمسند بالاثفاق على التلف والرواية بشراءته على الثم على الرواية سّر ا.تالشيم‎ || دينه وقوة بشينه إفى || عليه وغيراتتلف فىرفءه على الختلف والراوى سماعه منالرسول ع-لىالآ خر‎ بغض المسائل 6 عنيت | الحتمل #عاعه وعدمى وسكوته عا جرى نحضوره علىسكوته عاجرى بغببته ' حكمها وقطعها( كاممتنا [] وسمعه وخبرالواحد ثها لاثم به البلوى على خبره فهاتم بهالبلوى و ثقةالراوى | الثلاثة)اى الامام وصاحبيه | وفطنته وورعد وضبطه والحديث الذىكان روايه صاحبالوقعة على غيره' رجهم الله تعالى ١‏ فى || وحديثالقدم اسلاماءلىمؤخره وحديث مشهورالنسب علىغيره وحديثالبالغ -ؤر)بضم المهملة وسكون [ حي نالتحمل على حديث الصبى وترجع الموافقلدليل آخر علىمالايؤيده دليل آخر || الواو فضل ١‏ البغل ]| والموافق لاهلالمدينة اىعلهم علىمالم تملوا مقتضاه وكذا الموافق لمعمل الللفاء || والجار 6 أطاهر امس | الاربعة والموافق “م لالاع! علىغيره واكم الذى ذكرت علته علىمالم تذكر ولم بحكموا فيه بالطهارة أ والعام الوارد علىبب خاص علىءام لابكون كذلك فىحق هذا السيب والعام والبحاسة بل قلوا اله || الوارد على سدب فى<ق غير ذلك السبب على العام الوارد عليه والعام الامس | مشكوك فيهلكن الشك | باللقصود علىالعام الذى لم س.ه ومافسره رواءه سول اوفعل علىغيره والذى | فى الطهورية دون الطاهرية || ذ كر سيب وروده علىغيره واماتعارض القياسين فاسباب ترجعاته كبا اسباب | واهذا بجمع ببنه وبين || الادلة فن الاصولية وعند تعارض وجوه الرجهم فا بالوصف الذاتى 1 عندعدمالماءالطهور || اولى اكان بالوصف العارضى ثم اذا لم مكن التوفيق والترجيم فيوجب | لتعارضالادلة فه وهو [ التعارض حيئذ الشك والاوقف فى الحكم جوفلذا توقف بعض الم#تهدين فىبعض | قولهعليهالصلاةواللام | المسائل كأ متناالثلاثة يه ابيحنيفة وابىبوسف وحمد رجهم الله تعالى حث توقفوا | لغالبين ارحين قالله || ف فىسؤر البغل والخار 3 فانه مشكوكء ففطهورته وقيل فىطهارته تعارط ! يارسولالله/لم ببقلى من || الاخبار وامتناع القياس اذفى رواية انس نهى عن اكل لوم اجر الاهليتوفى | المال الا الخيزات كل 5 رواته اضًا كن وين منالاثك حين قال له لبق 0 الاهذه اخيرات وقرواية حعين مال عبدالله سن ابىاوق حرم طو ماخر الاهلية نوم خيبر وفىرواية غالب بن اجراله ا ظ أباحها فاذا حك ىه أشنيه فىسؤره ولتعارض انار أيضا لانه عنان عران 1 ا 0 : 2 : سؤر الخار يسن وعنابن عباس رضى الله تعالى عنهم طاهر واماامتتاع باسنا | فلانه لاجايق بالهرة لاله ليس هلها فىالطواف ولابالكاب اضمرورة ولاالماق | ٠١ (لابه)‎ ١ ع وله عليه السلام الوم حي خبيرا كذوًا القدور كاص )و توقف الامام الاعظ م راف حنيفة)النعماننثا بت فى اطفال اللشركين) أفى الجنةهم امف النار (و) فى(وقتاللنان) أقبل الباوغ 0 (و)فى(دهرمتكر) بصيغة المفعول / لآن التدكير فيااذا 0 كلددهر اماالاراد هن الده ررأعنة امثير قت يه الامام لانه لانص فيه وقالاانه ستة اشهر + واعران لتم قف فيه الامامار بع مسا؟ ل هاا لد المشكل ووقت اللتان و ل اطفالالمدس كين إلا خرة ودهرمنك ركاف حامع الىبوبى د كر فىالمضعر اتانها مانم :ها الملا 26 1 افضل ام الاساء 5 م سؤرا ار والحلالة مى تيطاب يا لعانه عمد اولبله فىاو دحم الرواتين فاك رفي 02252 انه طاهر ولايؤكل لان فيه ذرورة الاختلاط ولابعرقه الطاهر فىظادر الرواية لانالضرورة فيه اكز كذا فىامرآة © وابى حنيفة رجدالله فىاطفال المثسكين * أفىالة ام ف النار #و»ه فى فإ وقت اللمتان 46 أقبل البلوغ ام بعده اوفى اى سنه فىزمان صغره ونقل عن النراج الوهاج كراهة الترّك الى الباوغ وعن اليذابيع ومع الفتاوى عن الى الليث ا“عبابه عند باوغه الى سبع الىءعشس وعن الذخيرة قيل سبع سئين وقيل نسع وقيل عثير وقيل أيسله وقت بل «طاق اطاقة الم اللان وقيل اقصاه اثنتا عثرة واؤله قال الامام لم اعم ولمبرد عن صاحسه ثى” 0 فى:88 دهر منكر ه يا فىتوله لايكله دهرا وامالمعرف فيراد الااد نقل عن الحدادى ان جلة ماتوقف الامام فيه اربعة عشر وقيل وعن خزانة الفتاوى توقفه رجه الله هن جلالة قدره وعلو اصه وغابة ورعه والاوقف عند عدم الدليل من ١ /١‏ وعن اليا يدا بيع ايضا هو من غاية معرقته بالاحكام وكال ورعه فى الدين وهذا ايضا من سير الانبياء علبهم السلام بلالملائكة كاف الدر التق شرح الملتق عن القهستانى عر: لكان عل اراس ل الله صل الله تعالى عليه وس عن افضل البقاع فقال لاادرى حتىاسئل جبرائيل ف_آله فقال لاادرى حتى امل الله تعالى فقال عنو جل خير البقاع المساجد وخيراهلها اواهم دخولا و آخرهم 0 دتراشاها احر هى دخولا واولهم خروحا وفى المقائق اله تنبيه لكل دان -506 ع 2 في عا لاوقوفله عليه اذالمحازفة افيرّاء على الله 0 وسئل الشعى عن مسئلة فقال لاادرىفةي[له |مالتحى وانت مفتى العر اقين فقال الملائكة القربون قالولاءإلنا ذكيف انا وحين قال ابوبوسف لاادرى قيلله تأكل كل نوم كذا من بيت المال فكيف تقول لاادرى فقالانا1 كل ,در على ولو اكلت نقدر جهلى ما كفاتى مالالدنيا باحجءها وس_كل انبكر العياضى عن مسئلة وهو علىالابر فقال لاادرى ففيلله ليس انبر موضع المهالفقالا ماعلوت بقدر تلى واوعلوت بقدر جهلىلعلوت أل-عاء وسئل الموعنمسئلة فقاللاادرى م التوقف تصريجم بكمالعلهوورعه+ روى جى صار مع انانعر دذدىالله تع الى عنه سل عندثى” ؤقَال لاادرى ثمقال بعد ذلك طوبى لانعر سكل عن شى“لا.درىفةاللاادرى 3 وفى الكرمانى سول رسو ل الله صل الله تعالى عن افضل البقاع فقاللاادرى<تى امكل ايفتال فقاللاادرى حتى اسل ربى فقال عزوجل خير البقاع الم احد وخير عليه 8 م اهلها اولهم دخولا وآخرهر خروحا وشر اهلها آخره, دخولا. واولهم. خروجا كا فى القهستانى + وفىا طقائق اله بيه لكل مفيى ان لاستدكف من التوقف فهالاوتوفله عليه اذالجازفة افتراء علىالله اريم الال وضده «واماالدهر معر فا فللايد الممدود والف سنة كافى القاموس . وقال الراغب الداسم لل العالم مهدا وحجوده الى انقضانه ثميعبر به ع نكل مدة كثيرة لاف الزمان فاله بقع على المدة القليلة والكثيرة + وفىالغرب الدهر والزمان ل ويام الضفيق ف المطولاتوهذا اعون طخل لايم اأر اد + وقدمسئل الامام ان ربعين تكله ونوةففقال اق ست وثلاثبنلاادرىولانانى ذلاث عدم فور ف دنهو فقيه 0ت بعض الا حكا ملعو ازان يكون ذلك لعدم لمكن من الاجباد 8 أنلال لاس تدمانه زمانا اولاص أ 6 غ2 الاصول + وى بك كر لذ امع والمتكام فال والله مادرى حي ارق 49 حدهل ك2 ليزكيه هن جهلين بهو اعتقاد غيرمطابق) فهو عدم علغن اه 5 مع اعتقاده الهءالى الذى لميطابق الواقع كافىالمواهب زوهو» اىهذا القسم إشرمن الاول)6وهوالسيط لان ذلك للحلوذهن صاحيه عنثى” ماقريب الانقياد ألككة الاعتقاد هو رزمرض» قلى (منمن)» اسم فاعل من !0 ازمن من الزمانة الداء المانم صاحبه هن الطركة ذفيه استعارة «صمرحة ( ثلا 6 مافيه كافة لتقل عنطلب الفعل الفاعل ( بل العلاج)فىزواله لتمكنه إلان صاحبه يعتقدانه) اىذلك الاعتقاد الغير المطابق لإعل وكاللا) اى للبعتقد انه (جهل) وضلال واه جهل ونقص فىالمال حف 7ه (و) لايعتقدانه ايضا ( مرض ) ليله ون يلك )امنا 2 فقال السائل لس هذا مكان الخهال ققال المكان لاذى بعر با وخزل حقيقة ماذكر ( ازالته ًٍ 1 : وموس نان إإ. | 9 مركب هو اعتقاد غير مطابق * لاواقع كاعتقادات الفلاسفة والفرقاكالفة انما يطلت ازالة الث قال الحشى هنا الناس اربعة رجل,درىو يدرىانهبدرى فهذاءالم فاتبعوهو رج لبدرى وهذا يقد انذلكزين + قال الدتعالى افنز له ل يك فانالله يضل من يشاء ويهدى منيشاء (الاان يطلع) ششد بد الطاء مبئى لافاعل و #فيفها للفعول 2 على فساده © لعدم المطابقة( بغتة) اى ثحاءة وبديهة( بعناية اللهدتعالى) به فرج من الظزات ال النون لقنا قن علي بن انجد الإاتمال اربعة رجبل بدرى وبدرىانه يدرى فذلك عالم فاتبعوه ورج ل.درى عن قبول اق # وكانوا قوما عالين * متكبرين من قبيل عطف العلة على المملول || ل ل 2 الت 7ن ولادرىانه بدرىفذلاك نام فابشظوء ورجللاندرى وبدرى اله لابدرىفذ|ء اهل تعلوه الثلاثة ( كعر دواد وإعنادى)» للدين الى بعد دقنه كاقال تعالى فىيوصف اءثالهؤ لاء وجحدوا بهاواسشقنتها انفسهم ظئ وعلوا فلذلكعاندوا اق واوا الانقيادله وكذلك كان انوجهلحتى اهلك الله تعالىفصار لامدالهاوية ا اما الذى يع ولاتجهل فلامكازله جل جلاله ‏ و # النوع الثاتى جهل ولابدرى انه يدرى فهذا نانم فاسشظوه ورجل لابدرى وبدرى اله لادرى فهذا حاهل اوه ورجللا.درى ولابدرى انهلا.درى فهذااجق فاجتنبوه لع لهذاقوله #ؤوهوشس منالاول# لكونه جهاين والاول جهل واحد #وهمصرض من من # الذىاعب الاطباء من دو انه هق قلابل العلاج # كإقالعيمى عليه السلامداو يتالا كه والإرص واحبيتامونى وامااجهلا مركب ققد اعيانىدوازء 8 لانصاحبهيعتقد || انه دا جهله فو عل كال لاجهل وم ض فلا بطلب از الته و علاجه ولانداعى الاحتياج 0 للىالازالة أتماهو معر فة كو نهنقصاو هذا بعر فمكالا هوا لاانيطلع على فسادهبغتة #فسأة || فو بعناية الله تعالى #لائى ان ظاهرمنشتضى انس دادياب الام بالمعر وف والنهئعن الممكر. والعظة والتذكيرلصاحبهذاالنوع الا انبرادالازالة على البسر والكزة والسهولة ا يز والنوع الثانى هم . من الثلائة و كفرجتودى وعنادى من امماندة وهى امفارقة والجانبةوالمعارضة باالملاافكالعنادكافى القاموس فلوو سيبهك#ثلاثة استكبار و حبرياسةوخوف ذمالاول و الاستكبار و سيحى” ها حائه لئلايقع الفصل لان >ثه طويل 8 ككفر فرعو نوملا م6 اىقومه معرؤتهم المحزاتالكثيرةءنهوسى عله السلام ف لقولهتعالى فا سكير وا (فقالوا) وبس المصير زوسيبه)» 2 اجكار وحب رناسة وخوف ذم الاول (الاشتكيان وسحى) تعر نفه و نحثه د بفصل بين الانواع لان بحثه طويل نحتاج الى التفضيل يا فىالماشية وذلك ( ككفر فرعون وملا ) بموسى عليه السلام ( لقوله تعالى 6 تخبرا عنسوء حالهم (فاستكبروا وكانوا قوما عالين 6 عن الدخول فالامان عناد وكبرا وليس للهله بعدم كونه ربا ولقوله تعالى 2-0 3 يفقالو ل لو من لبشرين #مو م دىوهرونث عا همأ السلام# 0 3 00 1 الا دل ق الشرية مانع لاندوة ِل لايد 7 ن غيرالمنس كالملاك وه | ن غابة : جهلهم فانهم يعتقدون الوهية فرعون مع كو له مثلي 39 وقو »| * والمال عا ان اعسايل لنا مادون » مخدمون وبنقادون لقهرهم واستيلائهم وقيل لعبادتهم فر عون على اعتقاد الوهسه 9 وقوله تعالى وجحدوا بها * اىآبات الله و واستيقنتها يه تحققتها و انفسهم ظئ جاوزا عنالاد ِ وعلوا 9 ا ىجحدوا بها اظم والتكير ع ناساعه 8 و 3 الاق 2 خو ف عدم وصول الرياسة ‏ الحاه والرفعة 9# او ه خوف 8 زوالها ككفر هرقل »# كسسرالهاء و فت الر اء وشكو ن القاف ع-إله وهو صاحب الروم والشام ولقبه قبصعرى وكذاكل حاقان والقبط بر عون ومس بالعزيز و -جير طبع وقصته اندخية الكلى حين اعطى الىهرقل مكتوب دعوةالاسلام من طرف اذى بى صلى الله تعالى عليه وم ةله قيل وصوله اليه يلل انه نظر فى المحوم 2 علامم تان أل عى صلى الله تعالى عليه وسلم وظهور دنه وانأثشاره وده | 0 الاديان فاصح مضطر با واخير هن ملك الروم كك فاررس بكسرى والليقة باأضاتى والترك ذلك اعيان دولته فبتفاهم فىذلك خكضوا ووجدوا ابا سفيان ىركب من قريش نخار فى الشام ا عندهفسآله عن|<واله صلى الله تعالى عليهو هلهو م وهلسبق منالغير فيك م دعوى نبوة وهلفىاجداده »لك وامارة وه لاساعه ا أه نقراءو كففاء و 8 ه على التزايد اوالتناقص وهل دق منيرند عندبنه وهل«صدر عنهغدروهل يعرف بالكذب وهل الغليةؤىالحاربة والكة ف الغلبة منحانبه اومن تخالفه وكذا وكذا فلا احاب ابوسفيان على ماهو الواقع قال هرق لكل ذلك منامارات النبوة فقال انوسفيان غيرة وتكذببا لكن صدرعنهكذب عدب فاخبر ام المع راج م ناسمراله فى لءلة هن المتجد ار ام الى اليجد من اشرافكم وفقرائك الاقدى يعنى قدسا فاذا عنده رجل من خدام بيتااقدس ققال انااعل تلاك الايلة فاخب بعض وتائعه فى القدسامىهرقل بشراءةالمكتوب فبعدالقراءة اظهرمافى ضعيره هن الايمان لدحية فقال الخاف على نفسى اناظهرت 10 أكن اذهب بكتابى الى راهب *عقد للكل بال له ضغاطر عريف بالعم والضحوم عسى انيؤمن فيقتدوا به فذهب فلا رأى مكتويه صلى الله تعالى عليه و سي عرف صدقه فامن ودعاقومه الىدينه فقتلوه فعاد د<ية الى هرقل فاخبر فقال لولا خوف هذا المعبى لاظهرت ثملما رجع الىدار سلطنته بلدة جص اناء مكدو ب من صاحب له ماثله فى اله مخبر فيه شانالنبى صلىالله تعالى عليه وس مننوةفجمععشماء الروم وعرض به عليه السلام فاع ضوا ونفروا عنه قلا] آبس مناعانهم ردهم اليه واعتذراليهم بان هىادى اختبار شدة ثباتكم فىديكم ف-حدوا لهدورضوا عنه فاثرالكفرعلىالامان عظياء تن وبهرا تعد فى الس ( فقالوا 6 اى فرءعون وقومه (أنؤمنابشرين) اى مومى و هارون ( مثلنا 6 فى البشسرية وغفلوا عن الخصيصات الالهية (وقو»ما) اى بنوااسرائيل(لنامادون) لاسثيلا ثم عليهم وتهر هم له ((وةولهتءاللىو جعدوا بها »© اى كذنوا بها واس متها انفسهم 6 اى وقد استيقتتها انها من عندا لله تعالى والواو لاعال (ظلاوعلوا) اى جعدوها اظر والتكير عن ابات»ها (زو) اليب الثالى ( خوف عدم طول الإلدة) لوآمن, (او» خوف ( زوالها ل وزن سحل اوزبر جاسم هلك الروم ولقايه قيصر كان فى زمن النى صلى الله عليه و--م فارسل الله كتايا مع دحية الكاى حن اسل الكدك: الى اماو كفل وضل "لاد الكتتاب مم قومه وقرأ عليهم فوثوا عليه ولم بطاوعوه فل اسم خوظ مهم ثم قال اد حية فى خلوبه والله انى لاعم اله نى صسل وهو الذى كنا الععاوية وأ اناف الروم ءنالهلاك والالكنت تابعاله نيرك الاسلام واختارالرياسة الددوية ولذا ٠‏ 0 0 ا البارىم فوما [ثردناه علىآخرته (وحبالرياسة الددوية هوالثااث ٠نامراضالتقاب)‏ وه نكلاممااكين دنًا حب الديا ر امن كل 2 (وهى) اى هذه العلة 4< ام 0 ملك القاوب « المستواق علها زو 1 ّ الند كرو لانت طوار لمسوين ارحاعه لحمب الرياسة خوف زوال رياسته+* ويؤيدهارسال غوث فىغزوة هؤنة فقتل كثيرا من -” || وارسل كتاب اانه غزوة فكذب عليه الشلام اعاته فقال هو على تصرانيته | (حلها 6 0 0 وقل اله شرف ال تتلرة والادحم عدمه واما مكتوبه عليه السلام على | من الوجه قدمت عت || مانقل عنالضارى بسمالتهاار من الرحم من عمد بن عبدالله ورسوله الى هرقل ال 0 0 1 عظم الروم س-لام على من انم الهدى اما بعد فانى ادعوك بداعية الاب_لام ا 1 اسإتسم يؤنكالله اجرك مرتين فانتولدت فانعليك اثمالاريسين ويا اهلالكتاب . مله 0 تعالوا الىكلة سواء ببننا وببك, ان لانعبد الاالله ولانشرك به شيا ولابضذ بعدها فوقية وكيم بعضنا بعضا اربابا مندونالله فان تولوا فقولوا اشهدوا بانا مسلون + عنشرح | داك ودود 0-0 الكرمانى عنالنووى انه_ذه القطع_ة مشورة 1 جل 0 القواع_د مها كه رامين 0 || استصباب تصدبرالكتب بالبسعلة وانكان المبعوثالبه كافراء ومنهاسنية”الاإتداء || الفاموين وق ا ف المكتوب باسمالكاتب اولاولذاكان عادة الاصصاب انب دوا باتعام ورخص | ال 0 جاعة الاتداء بالمكتوب اليه كا كتبزيدين ثابت الىمعاوية مبتدا باسم معاوية ا 0 «وانااقولفيه ايضا استحباب تعفليالمعظم عندالناس ولوكافرا انتضهن مصلزوؤيه || التزمذىو النساف ال “وذ || ايضا اءاءالى طريق الرفق والداراة لاجلالصكة وفيدايضًا جواز اللام عل || 0 (ت سي || الكافر عندالاحتياجكانقل عن التمنيس من جوازء حينئذ لانه اذاليس لتوقير بل أ 3 00 للمصلور ولاشعار محاسن الاسلامءن ال:تودد والاثلآف * وقدايضًا أنه لاخخص ا | 0 0 3 باللإطابف السلام على الكافر ولو لصلحة بليذكر علىوجه العموم» وفيدايضا اله || 0 8 وانارى السلامعلى الكافر ولكنم,ردلانه ف الباطنواطقيقة ليسلهبللن امع |1 اناه 1 ال 1 الهدى وظاهر أنهليسله دء يه هدى بل فيهاغراء علىدليل اسعةاقالدماء بالسلام من اطاقا ١‏ فى بافسد ) بعية الهدى إووحبالرياسة الديوية هوالثالث منامراض القلب#» ءنالستين ' 2 0 0 لا اللذومة 9 وهى 4 الرياسة © »لاك 6 بكس اللام © القلوب ويعى © اى ا 0 || حبالرياسة حاها > من الوساهة وهى الضدارة والقرء قر لذ 000 المرء 6 رغبة فى ' 1 ا وصيتا» اىالذ كر اليل الذى ينتثس ف الناس 0 الرمذى والنساق " الذى” المذموم( على المال ٍ 10 3 77 3 | والشرف لدنه» ماععنى ا ببن مالاك * رذى الله تعالى عنه 3 عن نالنى بى صلى الله تعالى عليه وسل | ا 0 الما انه قال مَاذْ سان حائعان ارسلا * على صيغة المفعول « فغَْنم 7 01 لهذا النوع. ا من ال.وان ف بافسد » اكثر فسادا ف لها مزحرص امرء 6 اىشدة محافظته | فالمذهوم 2 علىالمال والثس فاده 3 متعلق بأفسد اىا نكلا من المال والعمر ف 1 شعل ق دن صاحيه دن ن الفساد والهلاك ع ماشفعله الذئت قَْ 2 نم ارسل فها | أ || صفذله وارس_لا فىغنم ففمحل الرفع على انها صزذة بعد صفة وبافسد خبر لماو الباءزائدة وهوافعل الاتفضيل اى اشدفسادا والخيير. فىلها بعود الى الغنم واعتبر فيه (0؟ | المنسية فلهذا انث منْحَرّص"المرا "هو المتضل عله عل هعاق باحرضنوالعزة ف معطلوف على امال ولدينه :: بالافسادالمقدر والمعى ليس ذ مان جايعانا رسلا فى ججاعة من جنس الغنم , ناشد فيياذا للغكم للا على الالوا + 1 | 8 له سحا سخ ظ سس سسا سي و 0111110 ذا افساده لدن لمر اشد فسادالذ نين المائعين لجاعةء ن العم وقوله ارسلا - فىغاية الاطف فانالارسال مسبوق ولا شتوع اشدحر ضاممالم منع كاف شسح المضائخ لابن املك » واخرج البيرق المرموزلهبقولههق6(عنانس) رضى الله تعالى- لزن ل حت تع الول 1 من 1 2 لم )دن 3 فللا إتداء زالاهن ٠‏ عكيعي اناد تعالى )11 2 ا لان ار اديه اذ كاعر كن الس الحا لد رار إلافن ن مج عه الله م نالاساء إلاويء والاصفياء فان هذا المعنى لائضره م لكومم معددوكين بعحوة الله تعالى ل انيشيرالنا جلو اليه بالألع 4 َه رده كد (فىدينهوديا 6 وقولهاننشير دامات” حيره ا ىكقايةاار ا و ار | قار ةلد أس ليه بالاصابع ١| ا الاو تسود اطديثا لخر ص عل امال والثسرف ١‏ كتثرفاداللين ا ل أ والكبر فى العادةو المعصوم أ الدْمِينلاءمم لاستدماء ذلك العلو واافساد فىالارض وذكرالذثين مناسية< 0 و عن ااه عصان لان ل ل وح > البق فوحن اتن > رن لقه بعال عنة لإ را وار ا | + وأاح 3 , ا قال - الشكون 5 0 4 أ ل 3# عن الشكر 3 لاتداء الغاية 3 رن الى مود | كِ الامن عصعه الله * توفيقه 3 تعالى # اما كلقب اشر ةالاسياباؤ اتداء من العيد بعوله ( ديم )رعن ابن 5 2 الله 5 ِ انيشيرالناس اله 2 بالاصابع * لتفر ده وعة مه فهانينالنا 00 الققاده عم سكع ردى لله تعالى ظ عاهماثر انه قال عليه الصلاة جه قدي 4 سيب دنه كي فىقوله عليه السلام عدبت اأة ؤهرة « ودناه « 00 : ولذاكانتالشهرة آفْدَاماالدن 8 00 5 والاعقاد على التهل والرباء 3 لام حت الثناء 2( 0 َ ٍ 0 1 1 الأراديه قر :د المقامالذ وا لة جع الد نياو ةلا نالشهرة فهاتماتكون باحداث بدعة عظوة فيه خفاء و اماالدنيا راده بعر :ةالمقامالذ كر ا أ ا فلكو مني نعو الف والكبر والاعراض عن اللامات والتمق فى الاغراض ْ 0 الديوية 9 7 الديلى عن ابن عباس رذىاللهعنهما «9 انه قال لسر 0 3 والسلام حباثذاء #للسعر 0 كر ايل من اللبى كي # عن ردق الحق َ 1 2 م ان اوعنالنظر الى ماشبخى انبنظر فلوو بدم» عن اتقاعالاق اوعن اسماع ماشقى || 7 3 * انمع فلال-عع قبانحه فاذا غلب الب على القلب وليكنله رادع هنعقل اودين نام على اصم عنالعدل واعى عنالرشد فيكره ا“تماع قبانحه لخرصه علىاتماع ماثره الوا رمن وسببهثلاثة احدهاالتو-لبالجاه #6 الذى هوالرياسة لإ الىماحرم منمشتهيات الناس) فى#ل الال او النفس #» كلماتتلهى النفس به وتشتهى فانالنفس بولة نحبالمناهى ا الصفداين لماي اله ٠‏ خليتعنموانعها وطبعها تحب وتهوى حرماتالله تعالى: ومراداتها # كمطف لكون العاف مه تفسير من نو اسثيلاء اءوالالمسلين طلا وعدوانا واازفع علىمندونه وابقاع ١‏ :ل ا فهو مثل الهية و ادو ف ففىقلو كلاس والاستددام د و ناوا 6 فان كل مابكو نوسيلة 0 3 3 الىوالمرام عخرام 9# وثائيهاالتوسلءه الىاخذاطق * الذوله علىالغير اذبارياسة || 5 "0.. م .ا 1 ل ا 1 يسهل ذلك © وحصي لالمرام * المقصودامشسروعفه المسب»ه قيلكاتمكن ذل 8 أو نك فلا بصر قبائحه كد قات و شنان واعا الملا الاك امنا الصدقات وشا نالمساحد 8# اوالميا كاتواعالما كل والملانس والمسا كيدو ل ا لس ل لت ]| ام .دنه ( ويصم) نع العم عن ذلك كذرك فلا“عم تإريقة 9 لى) عيويه فىامردينه والفعلان »ناازيد (وسيبه) اىحب الرياسة | ثلاثة) اشياء (احدها التوهل: بالماه ( اى حدمله وسيلة (الىماحرم) بضمالعين[ م بات لفل وم اداها) شديرى فاله اذا علاحاهه نوص ل |ذلاث بسهولة عادة ب( وهذا حرام ) لكونه وسيلة رام ولاوسائل حكم ١‏ صد كامس ): ثانها التوسلبه) اق باللاه (الىاخذ احطق) الذى على الغير أو بدتالمال كافى الطاشية (وفصيل المرام» بحم اولهالمطلوب (المسحب) لطلبه منالشارع (اوالباح) الذى لاذنب فيه (او)الى (دفع الظرمعن ع العباد لقيو لكلاءه اذ كثير ون العزاء الهاملين الذ كر لابصئ لذاك منه, قالابنخر العسقلاق وعا بلاحاه كلام مضيع (او) الىدفع (الثواغل و الى( التفرغللعبادة» اضولماره 0 حينئذ المشتغلة ١‏ عن التفرغ لاعبادة او والىنفيذاطق)اى الم الشرعى (واعنازالدين) عنسوادااظلة والزفين( واصلاحانللق)! لوم نفع قولهوفعله إبالامبالمءر وف) شمرعا (والنهى عنالمذنكر) كذلاك (فهذا) السبب (انخلا عنالحظور) ٠‏ اىالممنوع القابى ( كالرياء) اىايراه الناس فيةباوا عليه( والتلبيس) حينيغرٌ حسن اعاله فقبلوا عليه فينكر لابيرّك اهذا المطلب واحبسا ارمة -[ << 4ه ركه (و) رك (السنة) لورود العا | (وارل الواجب) يعنى فى ركها وجواب ان خلاةوله( خا )اىنهو حائر و الخلة خبر هذا وهلالابر موعالخلين اوتجلةالعترط واخلواف قيد ارجهما الثانى كانى شرح الواهب ( بل مسهىس) اثمريف ألمرة (قالاللدتعالى حكاية عن الضاعلين) على وجدالثناء عليهم والذين شولون رناهبلنا من ازواجنا وذ باتتائرةاعين (واجعلنا للتقين اماما». يأمون به فدل الثناء علىم بطلب ذلاك على طلله اوذكر فالاو اكد عن موق رضى الله تعالى عنه انه قال لاناقذى وما حق وعدلاحب الى من سنة اغزوها فى سبيل الله تان انا ذلك لذن افلهاد عام لعراوفة وف القضاءكاناه بالمءروف واظهار احاق ونصرة المظلوم فيكون نفع القضاء اعم ومايكون ام نفعا كان افضل وقال صلى الله تعالى عليدوسع عل ساعةه خير / تاو يه الى فل دقع الم من الظالمين على المظلومين كانق_ل عن ابن جر ظ وعل بلاجاه كلام «ضيع © و يه دفع © الشواغل # العائقةله عن الطامات ٠١‏ 8 والتفرعللعبادة اوالىتنفيذالحق * عندالجبابرة 9 واعزازالدن » المحمدى ١‏ ا 3 واصلا حانطاق بالا بالمءرو ف واللهى ء عنالذكر 4 فان الرياسة والرفعة تعين ١‏ 0 وتسهل جذس هذا المرام 0 في_ذا ان خلا * عق « عن ال#ظور َه المنوع أ 1 أ 6 9 كالرياء والتليس*# اىتلبيس اللق بالباطل # وترك الواجب والسنة | ٠‏ | تجار بل «سهب 8# لان كل مايةون وسيلة الى مشروع فشروع 2 قال الله تعالى | ْ ظ حكاية عن الصااين واجعلنا للهنقين اماما #6 و وقول سلهان عليه السلام رب ( هبلى ملكا لابذ+ى لاحدهن بعدى ومنالاصولالمقررة انشريعة هن قبلنا شسريعة |[ لا اذاقصه الله اواخبريه الرسول بلا كين وقدورد فىالمديث لاناقضى ووما هق َ ! وعدل احب الىمنسنة اغزوها فىسبيل الله وابضا فىحديث آخر عدل ساعة |[ خير منعبادة ستين سنة وجديث آخز انمايزع السلطان 251 016 00|3آ والا ‏ اىوان لم يل عنالحظور 8ه فلا # بحوز فضلا عن الا>صباب يعنى فى ظ اذاكان ننتهفىهذا 2 من حبالرياسة العبادة والطاعة ولكن لمحل عنالطظر | و 2 وما |2 ده ف لانالنية يي التخصة وو لاد ؤثرفى »# حل تلك ١‏ ا الحرمات و #ه كذا اباحة 9 لل لكر وحات 6 فلال تعاطيها بليةالمل ولاتباح " ظ بلربما يغاظ حكم الحرم والىك روه يضمي ة الل والاباحة اليه واتماتؤثر فى الطاعات |1 لكن لاعن أنعلا واحدا كذ يكوان 00 شه وغير مروع باخرى ودعوى / ظ انذاك #تص عايكون مباحا فىاصله والكلام فها يكون حراما فىاصله تحكم ||| ف وثالثها التلذذبه 6 بالماهوق نفسه # تأ كيد للضعير الجرور وقيل اتذذ احترار ١‏ (ا عن التلذذ بعوارضه اللازمذلهمنقضاء الاغاض والمةاصد النفسائية 9 وظنه كلا و هذاكهب الماللتنم فى انواع الاغاض النفسائية يو التلذذيه © رد هو ى النفس ١‏ 1 ظ (نان) 2 هن عبادة ستين سئة اتهى كلاه (والا) اى 1 عن المحظور (فلا) جوز ( لانالنية) ااتى قصدمما الميرات ( لانؤثرى ) حل (الرمات) التى هى الرياء تانكر بعده (و) لافىاباحة ( المكروهات ) التنزبهية واتمانؤثر فى العبادات وابا احات ( وثائها ) »ن اسباب جب الرياسة ( التلذذيه ) اىبالجاه (نفسه) بالرفع تأ كيد المصدر وبالهر تأ كيد للضيير المجرور (وظنة)" بالرفع عطف على التلذذ ( كالا وهذا» السبب ( ب المال لاتنم ‏ فالبدن ( والتلذذ به )6 ا لأذان خلا عن الظور )بان لارضيعه ينهم المقصد شرم فايس عرام) لعدمو حود سيب المحرم (ولكنه لدموم لكون صاحبه «قصور اله ) ##خ الهاءوتشديد اليم قال بنفارس اىماه, نه (على مراعاة اللماق» اذلاينال مافى ابد بهم اليا الابذلاك (وم)خوف نا دته) اىافضاءه زالىاارا ات6الاو لى المداهنة كاف المواهب ( لاجلهم) اى اجلمنذ كر (و )الى (النفاق )عطف << ]هه على المرا آتاى الى نفاق الاعال ( باظهار ماليس فيه من الكمالات 2 فان خلاعن ال#ظور 7 اىالهنوع حو تصدع*رم 0 فلس حرام ولكنه مذهوم ه تت 02 4 ى كوت : : 0 . || اصطيادها ليقبل عند قؤرامةا : ال لاخلا له بها فو لكون صاحبه مقصور اله ##اى العزمو ا مد فق على مس اعأة االحاق # يعبى شصر قصده على مراعاة اهلق اثلا تفرقوا عنهوائلا.ذموه لانصاحبه حب ناءهم ويكرهذمهم «وويه دوف 9تأدته » اى هذالنوع منالجاه بمخاف ان دؤدى صاحيه #والى المراآة يه دن الرياء والمداهنات و التصنعات فإ لاجلو, # لاجل جلهم ونام ولاجل له ما فى ابديهم 3# و 7 نوف 0 الثفاق 3 اى وكوف تأدته الى النفاق للذلق #إباظهار ماليس فيهيه اى فين ب هذا النوع منالاه ومن الكمالات6: يعنى يظهر هذا الرجل كالاوهو ليسفيه «إلاقتناص قاوعم »* ا 0 0 إل عت )اى النظ المق بالباطل قولا اوذءلايوانادعة#فسر باظهار خلاف مافى الباطنوالمثهو علهزى 2 در انههواليلة والمكر فهو الكذ بو الب #اى النظر لانفس ف و وهاه من الحظورات لانفس ( ونحوها» من ال رمات( وعلاجه)اى علاج <بالرياسة (ان ِ انه لس كمال حفيق 4 رؤتها حسن عمأه عليه ( و التلبيس ) بالتلبيس شعل الاخيار وانهان الاشرار(ز والادعةمهى اظهار خلا ف ماف الباطن (والكذب) هوالاخبار عن الخو حلاف ماهو وانهمااجتع الملال والمرام الاويغلب الإمرام وقدقرر ترجيم اللظر على الاباحة م ازوال كإقال وانه قديرجم بكززة الادلة الاانيراد هن قوله فى المطلوب فليس بحرام اىقطعى إلفناءه) 0 يكن وكدوراله)#وضعت ويراد من قوله ولكنه مذموم على الكراهة ولو رما لكن التبادر دخوله فى الاوك نامل وعلاجه»» يءنى اذاكانهذاالنوع مذهوما وانلميكنحراما فلابدله عر - 3 دكن علاج وعلاحه فعلى هذابازم عدم 0 علاجالاولمعانهاهم من هذا ولواريد و إدى ع الزوال رخ عم جع الضعير مظلق .حب الرياس ةلاشكل بالثاق اذهو بفىنفسه حائز بل مهي : ادر ف التظر هو الذا تلا الغوارض الأان جمزعز الغليتاواد اع أ فيا ضفاء ما فخواجه : عو وارضالاان م على التغليب'وادعىاعةبار : زاده + قال فضيل ان مذو تن الكدورات سن الوصف المذموم ولوبعيدا اويراد منامر جع مطلق مايكون #ظورا منحبالرياسة 3 وان يع انوليس بكمال حقيق # بل دورىومستعار از ىلسرعةزوالهولكونه»شوبا 0 لاله لوكانت بالكدورات والعوائق ف لفنانهوكدوراته فانالآخرةخيروابق وانالباقيات هى الاك الع وى لاطا ت وو معر فة #6 عطف على انيع اى علا جه معر فة و غوابله المذكورة» فى ججيع الثلاثة فنأ مل و ايضامافه, من الاحاديث السابقة يو ان !عمل ماسقط الماهمن قلوب الاق ذا من زف دق لكان نبغىلنا ان يحتار خرفا دق فكيف تار خزفا شئى على ذهب ب كاف شسير الكبير 3 وقال صلى الله عليه وم باع الميت ثلثة فير جع انان وبق معه واحد بتبعه اغله وماله ودق عله كاف المصااج (ومعرفة غوائله) عطف علىان سٍِ اى علاحه معرفة «هلكاته أدنه ظ (المذ كورة) والسلامة غنين ودرءامفاسد مقدم على جاب المص الح شالكل 2 وان 0 ماسقط احلاه عن قآوب االماق َ«( يدم له دنه خطفك على ان ع ايضا وهذا علاج ع (من)» بعص [الاءوراتك مله )عاد اهل الد دا المماحة أيه 00 9 روى انبعض اأعوامتصد لع الزهاد ) لزرار نه تبركانه (فلا عر الزاهد نقر به منه ( استدعى طعاما وشلا واخذياً كل بشره» مع رول ور 0 ويعظ اللقية ) وهذا اهم خديس عد اهل الدنيا ولامنع مد 6 اذا لى يحصل منه ضرر ١‏ فلانظر اله العوام 6 شعل ذلاك ير سقط من - ذلك الزاهد (وانصرف)عنه وذلك من عنايةالله به ( فقال الزاهد » 55 انصرافه عنه ال دلله الذى صر فك عنى) وفىءهة حذف المودول فا 4لة كالتعليل للحمد ( واقوى الطرق فىقطع الجاه الاعتزال) اى التحى(عن الناس) والبعد عنهم( الى مو ضع الول بضم المع ة سقوط النباهة وعدم الذ كر وذلككالبوادىوشواهق الخبال التى لاتكون ان بها اتصال بالناس ولالهم التفات (واماالاه) اى خصوله ( بلاحبله ) من الانسان (ولاحرص عليه لاذه العاجلة ) بل لغر ض اخروى سالم هن محظور كذلاك 0 فايس هوم 4 رم لما صل به من الصلاح 1 0 اللسيسة © الدنكة عرفا لاششرءا 8# الماحة #6 ليسايريها عن عيون النا س قيب .م ن اقبالهم عليه هق كا روى ان بعض العوام قصد 4 زيارة ِ عض الزهاد د فلا ع 4 الزاهد سِ يقر نه منه اسيرع كا وشلا واد ---" لشعره 3 قوة <رر ص 2 ويعظم اللقَيوَ ف نطر الدة ذلك العوام . سقط من عينه وانصرف #اعنه 8 فقال الزاهد الجد لله الذنى صصرفك عنى » | امابلسانه فى غيابه اوبقابه فان مثل هذا الصنيع فى الاكل ليس عناسب لارباب | خلاف ذلك لان ان الاعاض عن امثال هذا انما هو شان | العوام فاناتلخاص العارف لابغير اعتقادء يمطلق المباحات وانت تعر ان هذاغير | الملامية من الصوفة الذن يرتكيون المحظورات الشرعية لتنفير الخلق عنهم فان ا ْ ذلك غر حار فى الشسع وايضا ايس هذا وقوع فىالم التى امنا تحنبهابدوله || عليه الصلاة والسلام اتقوا عواضع التب, * فانقيل انالكامل لاتغير رياسته كاله أ بلازيده بويج ه#اله فى اسواب المثشروءات وزجر النهيات بالمواعظ المسنة والوصايا المتحسزة بلهو طريق الاندياء فاوجه التستر فانالعوام المذ كورمئلا لامحلو عن منفعة دينية عند صعبته بذاك الزاهد نمو استماع نصحه واغار امه ورجاء مظلوم وتخليص ملهوف والاخذ منسيرنه واخلاقه ولااقل من النظرالى | وجهه الذى هودن افضل الطاءات وثواب الزيارة+ قائا لعلهذا #تلف باختلاف | الاحدوال والاشخخاص وبجوز ان يكون مراده, التثبث بالافضل وان مثلدوان | كان استكمالا بالنيية الى الرَار لكنه قديكؤن نقصا بالنسبدال الرورة كا لكل ال ' على رذىالله تعالى عنه لاتسكر ن فىبلدة واهالها تكاملون بوانت منتقص م وقدقيل ايضا اباك وكرٌة الاخوان وضررهم الاقل انهم بسرقون وقتك بزيارتهم الذى نعط لكثى”* اعزمنه فانه رأس مال 00 لانك اتماتنال به مامثال من القرب 0 لهذاكانعادة المشاينح التوحش عن الناس والعزلة عنهم وهذامضهون ن أ ماقال يو اقوى الطرق فىقطم اداه # و ازالته يهالاعتزال عن الناس #هو النفرة تمنهم الى موضع الول بضم المعهة سقوطالتباهة وعدمالذكر وانصراف شهرته | كالقرى البعيدةور و سابال والقناعة بالقليلكالتبات والماز واقلّذلك انَناورٌ م ته فلا رج الا لضرورةكالجعة والخاءات كا فى حديث الا كم فى مستدركه | 0 النساس قد مرجت عهود هم وخفت امانتهم وكانوا هكذا وشبك | بن انامله فالزم بيتك واءلك عليك لسانلك وخذما تعرف ودع ما تكر وعليك | خاصة امى نفسك ودع غتنك ام العامة يا بقَال هذا الزمان زمان السكوت أ ولزوم البيوت والقناعة باقل القوتإواما الماه بلاحبله ولا حرص عليه » | لامطلقا بل هن حيث جعله آله لغير الهدو حا ندل عليه قوله #إللذة العاجلة» | دون لذةالآآخرة هكذا فىا تخ الظاهر للذة العاجلة بلام التعريف فلس عذموم» | شرعا وعقلا بلمدوح كيف لاوانع اهم فساعة يعادل بلشوق على علغيرهم | ف السنين) الذهد بل صينء وانواعالفلاح إفاى” حاه) قالطاق (اعظم ن جاه الانياي) الذين*عوه لاظهار اطق وزهق الباطل 0649 هن حاه ل( الفا الراشدين) اىالخلفاءالار بعة لسيدنا تمد صلى اللهتعالى عليه وس + اعرانالعلاء اختلفوا فى جواز الدخول 1 ف القضاء والتصحيم ان الدخول ق القكاء رخصه والامتناع عذلى عنعهة اماالدخول رخصهة فلان الاندياء والرسل صاوات الله وسلامه على ندينا وعلم, والخلفاء الراشديزر ضوان الله عليه ا+جمين يث_تغاونبه ولانه يابة من الخحلفاء الراشدين واقامة حددود ربالعالين ك] الولواطية 37 وقالبعضهم 3 لماروى عن النى صلى الله عا.ه ودلم أنه قال من | تلى بالقضاء وكانىا ذيح نشسه عبر نذا رواهاخاصاف *#وروىعن عبد الله نوهيانه اسنةتضى ذإ شبل بومالقيامة كالار اخسن الناس نومالقيامةو بد عليه كونه من السبعة الذينيظلهم اللهنعالى فىظله بوملاظل الاظله قالشراح هذا المديث قدمالامام العادل لعموم تقعةه وتعده 9 فاى جاه اعظم من جاهالاندياء» علوم السلام ريه حأه هلو الملفاء يه الاربعة به الراش دن 6ه المهديين الذين قضوا بالق وبدكانوا يعدلون ولاهقامارفع من »قاماعم ولاحاه اعظم من جاهاهم ولاحرص ولاح بهم بذلاث وماروى دن طلب بعضهم اندم اما هولاجل فضله الاخروى وو اليب الكالت اكير امودىخوف الذمه من الناس 9و التعبير6» منالعار يعنىانسيب الكفرعنادا قديكون خوف ذمالناس و تعبير هم © ككفر ابىطالب هو ابو الامام ع )كر م الله و<هه وعمالنى صلى الله هال علد ودر فانهمع حصو [المعر ف ةله شوةالنى صلى الله تعالى عليه وم لميؤ من ناوف ذمالناس ولعبيرهم اذروى انهلا احتضي او طالب جاءه رسو ل الله صلىاللّه تعالى عليه وس وقالياعم قل لاالهالاالله كلة احاج بالك عندالله قال:ياابن اخى قدعلت انك لصادق ولكن اكره انيقال جزع عند الموت فنزل قولهتعالىانك لاتهدى مناحببت كانقلعن البيضاو ى*و فى رواية جم شَنَادَكَ قرش عندانى ظالت حيناسؤامن خاتة نقالوا حن مغيرزفون برياستك وللميكنلنا مخالفة فىاممما لكنا تحاف بقاء اللخصومة مع تمد عليه الصلاة السلام يعدك واندله لاتءر ض لديننا ؤدعا ادوط لب به صب الله تعالى عليه سي فيلغه ماقالوا ذإ بفد ثم قال انو طالب يكلام فهم منه عليه السلام ميله الى الاسلام قدماه الىالاممان فقال لولم يكن خوف طعن اماق لاهنت بك وطيبتك وقيلكان فىذلك الوقت .تكلم لسانه شيأ ولكن لافهم لضعفه فقرب اليه عباس فقال آمن بك فى السنين والايام كافى الاخبار والآثار واهذاكانالامام العادل اعلى الناس مغزلة وعندلائل النبوة ايضا كذاك» وبابخملة اختلف فىاعانه قيلنموقيللا وهومذهب نحائن ودخل نز له وكا نكل دن بد خل 2[ 5< هه عليه هدش ودهه ويعزق ثيانه فعاء واحد من أصعايه عل راس الارة كل باعبدالله لوقيات القضاء وعدات دنا خيرا فقال ناهذا او عقلاع. هذا اما “مهت رى_ول الله صلى الله تعالى عليه وس بعول القضاة نحشرون مع الى_لاطين والعلاء نحشرون مع الانياء والمثكهور ان اباحنيفة كافك تلدك المحاء فابى <تى ضرب تسعين سوطا فلا حاف على نفسهشاور أصعابه فسوغلهابوبوسف وقال لوهلدت انفعت الساس تقال ابوحنيقة لوامصرت ان اعير الدر سياحة كنتاقدرعله وكانى بك قاضيا فتكس رأسة ول بطر .اليه يعد ذلاث م و العمادية ولا قالاو حدفة الر عيق فكيفاعبر بالسباحة قال رجانه ااصر ميق والسفينة وى والملاح عالم فقال كانىبك قاضيا كا فىشرح ابن اللاك + وروى انابنهبيرة دما أباحنيفة الىالقضاء فابى كيس وضيرهه اياما فكل:ومعششرة اسواط فاتف ذلك ولم شبل القضاء كافىالبستان و شرح النقاية وتمام قوق الاسرار مذكور فى كتابى حامعالازهار (والسيب الثالت للكفر ادودى) الذسوب اللتجعود لتلبسه به (خوفالذم) هن الناس (والتعيير)» منه ( ككفر ابىطنلب» الذى مات عليه يعنى ان سيب الكفر عناده اوعدم اقراره مع وجودالتصديق قديكون خوف ذمالناس وتعبيره, فانكفره اليس لعدمالتصديق فى قلبه بل لعدم اقراره بناء علىخوفه من ذم الناس كا في حاشية خواجه زاده اذروى اله احتضير ابوظالب ّ حاءه رسو لالله صلى الله تعالى عليه وس وقال باع, قل لاالهالاالله كلة احاج بهالاك عند الله تعالىقالابناجى قدعلت انه ]1 لصادق لكت كرغ انهال 0 عندااوت لت قو لهتعالى انك 00 ٠ن‏ احبدت واكن الله بهدى من با 1 وهو اع بالمهتدين كاف البيضاو ى* وؤرواية لماطاب صلى الله عليهو-م مله الاءمان كلمي الشهادة قال له لولامخاة 1 ان يعيرتىةر دش نول انما جله عليه اطزع لاوررّتكمنا اعشك وق ٠ ٠١‏ ]يه كافى الفحية(و هو) اىخوفذمالنا : وتعبيره, السيب (الرابع منشتكرات القلت) اا حب تطهيره منهالانذ»هم لاييرتب عليهثئى” اصلا +وفى الحديث لاقال نو تيم للنى صبى الله تعالى عليه وك اخرج الينا فان مدحنا زينوذمنا ين ذلكم الله الذى انمدح زان وان ذم دان وقال (واخلمامس)دن متكراتها وامراضها لاحب المدح و الثناءع)من الناس( وههام) اى هذان الامران لا كب الأامتم الجارى كاله (سبيا)منصوب على القريز عنى انسيبه ايضا ثلاثة التوسل بالمدح الىماحرم من مصدهيات الامس والتوسل الى اخذ اطق وك#وه والتلذذ به نفسه وظنه كالال و حكما)يعنى انخلا عن الحظور فليس حرام كه مذموم لكون صاحبه ٠قصور‏ الهم على مرامات اماق (وعلا حامهوان تع انه لمن مال حمق الناله بل هو امس وهمى سريع الزوال وان تعمل مايسقط المدح عن السنة الناس فتأمل (غير) اىالا ( انااسيبين الاولين فىالاول »© اىفى حب الرياسة ( عدم التوسل 6 الى المطلوب الفسانى عند"ققة يعنى انالتوسل بالماه الىماحرم هن هشته.ات النفس والتوسل الىاخذ اللق وتحصيل المرام السهوب والمباح "١‏ ينقلبان ايه عدم التوسل فى<ق خوف الذم فقط لاق حدق حب المدح والثناء لانه اذا ذمه احد دن ال-0 اهل السنة كاقال الامام انوحنيفة وماتانوطالت على الكذر ويؤده دولل رلى | اللفتعالى عنهلرسولالله عليه السلام انمك اشم الضال قدماتةةالاغسل فكفن ' فادذن فلندعله الله تعالى اللىان تمنع وبروى انه عليه السلام اجتهد لدعانه اياما. وم رج هنهنزله ووقف عليه بءض الاصعاب فدعوا لاق باجم الذين ماتوا على | الكفر فنزل قولهتعالى ما كانلانى والذين آمنوا انيستغقروا المشسركين ولوكانوا || اولى قرى الآية وقدسبق حديث تضاخ النار وايضاحديك اط الا عذابا نومالقيامة ابوطالبله ششراكان منناريغلى منهما دماغه+ ويروى الهجع / عليه قرإش فاودى به لةالر ام واعانة الضعفاءو اعطاءالسائاين وصدق الاخاديث واداء الامانات تماودى متابعة تمد صلى الله على عليه و سم انه مين العرب وصادق ٍ القول وان كام تعبله العقل ولشهده انان واعتقادى على اله لؤٌ من له بلاد ا العرب والعم وتسواليه ويكون حلالعالم وعقده فىنصرفه بابىهائم نقرنوا اليه واعينوا بانفسكم واوالكم نمجاء رسولالله صل الله تعالى عليه وس وعندءاشراف قرش وام نحلوه خوفا مناعمانه وقال باعاهة حزال الله خيرا جيائى فى صغرى وكرى أ ولميصدر منكقصور فىرنايتى فغاية رحانى منكاعانك ليكانى* خدمتك فقال [ فلو لاهذا للعلتك:سسروراهذافقرأ اببانامضعونها كلامك حق وانتافين فاذاسعمهنا قربش اجقع واعليه والموابعدمترك دبنآباله فبالآخرة قاللاائرك دين اجدادىفقال/ كلى اللدتعالى عليه وسالم ياعاءانت توصىقو هك باماتى ولاتؤمننةال لوكنت: فىصهة | 1 دان بال خافمن الموت و وهو 7 اىخ_وفالذم والتعييرالسد 5 ف الرابع دنمنكرات القلب واللماء.س # هن الذمعة الستين فو حبالمدح والثناء وشما ؛ اىالرابع واللهامس يعنى خوف الذم وحب اللمدح 9 كع بالرياشة© الذىسبق 8 سببا # بالمدح الىءث:هيات الرمات والاوسل الىاخذ حقه والتاذذ نه على ظن الكمال هل وحكها 6 م ناللرمة والاسكحباب والمذمومة 8 وعلاجا »6 نعم عدم كوته كالاحقيقة لفنانه لو 1 0 سريعالزوال وعل ماد دقعل( المدح دن السن اناس فق غير ان السيبين الاو لين#فى حبالماه وهماالتوسلالىماحرم ١‏ ظ والى اخذ الم قو نحوه #إفىالاول # فى خوف الذموالتعبيرخوف 8 عدمالتو سل 4 ١١ (ال»‎ د _ حت و يبلس سيب يبي ببسي يبيي بسب ب يري هكذا “ععته هن استادى سطه الله ااهادى بز والثالث ١‏ | الىماحرم من المشتهيات اوخوف عدمه الى اخذااق ووه 3 والمًا أ أ ظ عدم وصوله الىما<حرم ون م اكالم اث #فى<ب الجاه وهوالتلذذءه نفسه هوالتألم بالثعور المذكور فىخوفالذم 8# التأم بشعود القصان و عدم»اك القلوبواللشمة»» اىال تعظم ووذ ها # اى القلوب هو علا جه # علاج زوالخو ف الذم يان نحخضم ##انتى لبك »ا تخطر سالثو: نول فى نفسك 9 ان الذام #من .دمن و9 انكان صادقا #فى ذمه بان صدر عنه مادم به 99 فقد فنى 6ه الظاهر من التعريف يعنى عرنتى مالم اعرفه منحال نفسى فهذا عندعدم معرفته حاله * فان قيل كيف مان عدم العم لاخر عه وهو فكل اختارى مسروق القصد والاختيار وذا على وذقالعا» قلنا يجوز انظايكون الع على عله وان لابعلر كون ماصدر عنه ٠ذمة‏ بأعتقاده حسناه وذ كرنى #مانسيته من حال نفهءى فهذا فيصورة المعرفة التى عرض عليها الغفلة هوونهنى» من سند الغفلة ##على عيى # الذى ذهلتعنه لان حب الثى” لعمىو بصم 2 ذان كان مك ن الزوال6ه | كالامورالاختيارية نحو الكير والرباء وا مسد وشيرب الذروترء الصلاة وظع العباد 2 9 7 فاحتهد فازالته هو « كل واحد دن الاعر يف والنذ كير 2 ا 4 هك علىعيبك اخوكلان ثمرتها حسنذلكن يذبغى انخص مابذمبه عادو مذمة فى فس الام وفىالشرع دون ماهو فىالاعتقاد فقظلاله رماتكونامذمة اعتقادا مماعتنع إزالنه شمرءا _ جب الفرح او المب 4# لذلث الذام و الثناء والمكافأة 6 باخي ل كاروى اندقيل ا دن اليصرى انفلانا اغ: تاك فبعثاليه طب حاوىوقال بلغنى انكاهديت الىحسنانك فكافأتك وكذا روى عنالامام الاعظم انهقيلله فلا نيغتاءك فارس ل اليه دانير فقالاوبعطينا ءن<سناته فتكي اننعطيه من الدنيا #لمعطيها» اىهذه الامور وهوالذام #ولواراد»ه الذام تدج وطعنى اذييته 6ه اى الذام #لانؤثرفما» اى فوحكون تلك النعين ١‏ انها سين « ولاتخرجها هن أن نفع لى # وحكوما نعمة اما بدور على النفع» وحح.ا حكى عن إعضص المشام من يعرفى ادا فاقول كا ١‏ 0 اران الايضدور م ماهو عليه واد والذى اراي ولا مناولياه وان ذاما فاقولهذا رجل 00 الله له عنعيى ولاكادفالا ولى وهذا رحل ت#عنى ماسب الىويذكر حتى نصحفظ هن هذه الصفة ذا ينصح عباد اللهالا ولى هذا كاناعتقاده فى اندلق كلهم لكن يشبكل, انماذكر .من احاب, والثناء يقتذى الرذى ولاشكانذاك الذم معصيةو الرذى بالمعصية لقان الدع فيد تيزو ون ' الثبىث المعين اللشخصى الى معصية وطاعة معا تنم الا ان شال انااثى د لعي فى لالغيره ا عن الى اود س الخ وعدم وصولهءه الىاخذ اللقى وتحصيل امرام لمهي « عطف على السيبين الاولبن لعي نى انا لسيب!! الث فى حب اللاه هو التاذذ بهنفسه هوال ا بالشعور ١‏ لاله المذ كور فىخوفالذم كافىالطاشية ١١١‏ تا , بشعور النقضانو) التألم (عدمملكالقلوب الحثى_ن ) اى التعظيم 49 ) إى القزوثت ( وعلاجه )6 اى حب المدح وخوفالذم (ان مخحس قلبك) عند تالله من فقد المدح والثناء زان الذام) لاك (انكان صادةا) فىذمه وقد<ه (نقدع ف بى) مااناجاهل به من "تلاك المدامكة (وذكرنى) ماعلتهمنها و نسيته ( وابهئى) من سنة الغفلة (علىعيى) الذى غضت عليه عه ى لذن وب الى - 1 ددم كأ نقدم (فان كان اى ماذميه ( مكنالزوال © من الاخلاق الناشية من اخلاط السوء كالكبر والرياء والمسد وغيرها ( فاجتهد فىازالته )») تطهيرا منرذالته(نهو) اى الذم منه (نممة) عليك لسن ث#رتها ( توجب الفرح بها) لمانشأ عنها «والحب ) لذلكث الذام (والثناء) عليه (واللكافأت له بالجيل (امطيها) اى هذهالاهور لوقك سيب له 9١‏ وصلية (اراد قدي وطمنى) اى خصول هذه 50 تشتضىله ماتقدم وان 1 1 عن قصده وائما ٠‏ تصمده المذمة (اذنيته) اىئية الذام فىذبى (لانؤثر فيها) اى فى حصولهذه الفواك ( ولا خرجها منان نافع لى بلتزيد ) فىفعل ماتقدم معه اناجم عنذهه (اصيرورة ذهه حيئتذ ازا بحم فسكون اعتياد الطعن فالاعرا 0 وقيل الطعن فىوجدالمطءعو ن ول بالاسان وبااءين والماجب (اوغيبة) هى ذكر الانسان اخاء مابكره سواءكأ بلاسان أوبما فىحكيه ( فيكون ) اى الذام ( «هدبا"الى” ) بأغتياءاى ( يعض حستاته ) انو جدات وقد را) عن الامام الاعظ انه و.للله فلان يغتانك ال اليه دنانير مه او بعث اليه طرق ون الرطب وقاللء انك اهديت الى حسنات تصف بالا الأنقا لله بالاعتبارات 11:ةالة فنحيث صدوره عن الذا ف و توافت إن مااي م 0 1 نالذام #بب وهن حورث تعاقه بالمذموم سكن 5 ان المعقاضى هن حديث خلقه تعالى كن بقجم . ا أ أ فاع_ذرنى ذنى لااقدر اناكافيك بها على الام اق المواهت والتئيه هاوق القند العقياى هل الدى نعتات الناس] كثل من نصت #حدها رو احمفاه وتنا ات و م خر سانيا واخرى حازيا واخرى: ركذا فيفر ق حسما نه ولابشوم بذى” الى هنا كلاءه 0 الى امادّر ذىى الله عنه انه قال قال رسو ل الله صلى الله عليه وس ان الرجل لبوق اكنكات حسالة منشورا قالذاءن حسنات كذ وكذا علا الت فى صكيفى فية ال له يت باغتيالك النداس أ فى التنبيه( اومنقذا) بصيغة الفاعل ايضا من الانقاذ بالنون والقاف والمعمة اى مخاصا (لىمن بعض ذنوبى ) ان لم يكن له كات إفانه بو ضع عليه ومن حك كشت الد بح ذف بل تزيد #6 نلاث الثنة الفاسدة ذعمة اخرى اوتلكالنعية ا على نفعى #واصيرورة ذمه حبئذ» حيناذارادقدج وطعنى #وازا#ه بحم فسكون ا ادتياد الطعن فالاعراض وهل الطعن فى وجه المطعون وقيل بالاسان وبالعين والماجب وقيل استهزاء على و#كريذلى وقوله9#اوغيبة» ,ناسب ان يكون مافى وجهالمطعون ف ديكون # الذاهر انالتفر يع بالنسبة الى الغيبةفقط و مهديايهءن الاهداء || يه الى بعض حسئاته 8# ان كانت كثيرة والغيبة قليلة والا فكون الاهداء جميع || حسناته هذا انكانتله حسنة كاروى انهن اغتاب غيره ةن الناس ذهيت حسنانه | الوعطائف ذلك حى لانيق لمحسنة ثمتكنب ذيئات الغرق صصله 215 |11 || #او منقذ الى نالانقاذ اىتخلصا ومجا 8 من بءض ذونوبى #» وفى الرسالة القشيرية مثل الذى يغتاب الناس كثل من نصب منجحنية ابر مى به <سنانه شرقا وغريا |[ فيغتاب واحداخراسانيا واآخرجازيا وآخرتركيا فيفرق حسنانه فيقوم ولاثى' ||| معه و قبل بو فى العبد نومالقيامة كتاءه ولابرى فيهدحسنة فقول انصلانىوصيانى |[ وطاعتى فيقال ذهب ع لك كله باغتياءك لاناس وقيلمن اغتيب بغيبة غفراللهنصف | ذنوبه وقل. يعلى الرجل كثابه فيزى فيه خدنات ل يمملها يقال 102 0111 الناس وانت لاتشعر وذكرت الغيبة عندابن المبارك فقاللوكنت مفتابا لاغتبت |[ والدى لانهما اح قحستانى فتضاعف» ائتزايد #التعمة»ه لاهداته بعض || حسناته ولانقاذه منبعض سيئانه فصارت أعمة اخرى فوقالاولى من حوالانبيه | على العيب يشكل بالهحينئذ يلزم انلايكون للذموم <ق على الذام:وجبالمؤاخذة | فى الدنيا والآآخرة بليؤاخذ فىالآآخرة قطعا وحقل انيؤاخذ فالديما تعزيرا | اوتأديبا:ولابعذانذاك مترتت على صبرء عل ذمه وزاذاه وعفوء وكأذ اك 000' عدم صبره وعدمعفوه وهن القواعد الششرعية كررة فضل العفو علىاخذالاق | فىمثله والله تعالى اع « فابنالا لم »> اذشأن هثل هذه العمة ايخاب السسرور | لاالا ألم لخاصل هذا العلاج ان الذم لاسلو عن التذكير والتنبيه واهداء ‏ الم:اتو حمل السيئات وماثأنه ححذا لابوجب الالمى الذى حاف منه | موسيا كت" الكيات وافع لخدت عرد فوع عندمسع عنانىهريرة اندقال قالر سو[ الله دلىالله تعالى إوان» 2 مره وسل من كاله مذللة لاخية.من عه اواشى* فليخلل مزه ,البو قبل .انلايكو ن دبنار ولادرهم ا نكا نله تمل صالح اخذ منه بقدر «ظلته وان لم بكن له حسنات أخذ من سيئات صاحبه فحمل عليه كم فىالصابخ ١‏ وق حداف مح انف الغ ) هىلعمة التذكير ونعمة اهداء المسنات 2 فاينالا م 6 اىلا تألم نه | إوانل مكن زواله) اىذلك الملق بانيكون من ام اض البدن كالعبىو الفلمو الغباوةوالبلادة وغيرذاك(#صللى النعن الثانة ع( من كو نه ملوزا معتايا 0 من حسنانه او حمل ون سيكانى لا|أنعية الاولى وهى التعر يف أو التذاكين ا وليه اق حاشة خواحهزاده (وانكان 2ش( اى الذام ( كاذبا» فيا ذهبى به (فقدهتنى) منياب نفع وفالمصباح هوالقذف بالباطال والاقرّاء بالكذب والاسم مه البهتانو اسم الفاعلبهوت وجعهبهتوقالاطاوهرى قالبهته اذا قال عليه مالم بفعله و شالبهت الرحل 1 وكعها اذا يرو فى الحديث ادر صلى الله عليه وسم لبد د كك ] حال يمايكره ررك الوادت -ة[ م7 تق ان كان فىاجّمااقولقالان كانفيه ماتقولؤةداغتيتهوان | لميكن فيه ماتقول فقدبهته (واذسنفسه)وى-عة فقد آاخر نفسه بطر ح الإران م 0 زواله » اىزوال ‏ العيب كالعمى والغباوة والقيج © بحصل لى النعمة الثائية #» دى النعمة القوية مناهداء الات اوانقاذ السيئات وانلم صل الاولى «نالتعريف اوالتذحكير اوالابيه # وان كان »# الذاما © كاذيا 4 فىذمه 98 فقدبهتنى 6ه من البهتان هو القذف بالباطل والافرراء حص لل التعمةالثانة بالكذب وعن الموهرى بهته اذا قال عليه مالم شعله 8# واضر نفسه *# مما أتى 2 : : : 0 2 لنعين الثائد يه ١ ١‏ ا 0 من كونى ملوزا مغتابا ه فىحق 8 وحصل ل النعمة الثائية ل اهداء اللسنات وانقاض السكئات || . 1 «١‏ اكد > فى الاهداء 3 اعظ * فى الانقام « ل 4 أ الغبة لان مك من حسنا نه اص ا م ال ا البهتان اشد منالغيبة وقيل هو كونه صادقا وقيل هوالتعريف والتذكير فافهم ف فالاللم من الذم * مطلقا مكن الزوال اولا 8ه اماصل ان قصسر نظره عدلى الدنيا # دونالآ خرة فضاف انبذهب عنه بذاك جاههد فهاه واماطالب الآخرة فالحاصل لها لفرح والنشاط 7 لكو نالذم داعنا ار ون ال الاخروية لكن الاول »© وهو التعريف والتذ كير والذبيه لان البهتان اشد ضمررا من الغيية فان ه_ذا كذب مخض ورب عا لم يكن فالا لم من الذم انما صل انض نطره عل لد 61 يشكل انهسةازم طلب مر الغيرلافع نفسه ويستلزم السسرور علىضمررغيره وان الذم*ها بالامور الدينية بوجب اعراض المؤمنين لاميما الصاكين عنه وعدم حبهم اياه وبوجب شهادته, علىسوء حاله واه لالآآخرة يتحاشون عزمثله فتأءل فكل ذاث حتى يظهر دفع مافىذاث 8 والسبب الثالث فىحبالمدح #» واثناء شيئان الاول 8 النلذذ بشعور »ه بادراك 9# الفس الكمال 6 المطابق لاواقع 9 بتعريف المادح # فلولم يعرفها لم يشعربه فهذا فيصورة عدمالعإبه 9# اود كيره # عند ذهوله بعدالع # فىالصدق * واماالكذب تجرد تقر بر 8 و * الثانى التلذذ © بشعورها يه اى النفس ملك قلب المادح و سبيبته 6ه اى »لات قلب المادح 8 لماك 0 3 لوعت لا اجر بن بالاستماع من الملمدح 9 وحثعتها 6 وحياء الآخرين وانقياضها 0 3 00 ( والنشاط ) اى اللفة والسرعة ١‏ والسيت الثالث فىحبالمدح التلذذ بشعور) (إبريقة ٠١‏ نى) اىادر اك (النفس الكمال) القائم بها المدوحديه واماالسيبان الاولان فا ذكر فى حب ااه هن التوساين المذكورين ا فى الحاشية للمواجه زاده ( بتعريف المادح 6 اى بواسطة تعر يفداياه ف وصورة عدمعله به( اونذ كيره)فى صورةالعلم انكان المادح صادقا فىمدحه كافى الحاشية ولذا قال (فىالصدق و) التلذذ ( بشعورها ٠للك‏ قلبالمادح) اذالمدحة فرعالحب ( وسببيته 6 اىملاك قلب المادح (للاث قلوب الآخرين) السامعين لتلاث المادح ١‏ وحذعتها 6 اى الانقباض والهابة اىا“كياء القلوب وتعظي اله بذاك ( وعلاج الثانى ) اى النلذذ بشعور ملاك القل فاهنم بالدحوتعب من الذمة كمال استواءالمدح والذمعنده (واماطالب الاتخرة فالحاصب ل 'له) ]| منه تواضما وت#نيئا فيرجع الى حب ااه والرياسة ولذاكان علاجه علاج ذلاك || كابدل عليه قوله © وعلاجالثانى » اىشعور ءلاث قلبالادح والآخرين (فقدسيق) فعلاج ااه 00 ن انه كالو مهى و علاج (الاول)اى التلذذ بشعورالك عمال بالتعر ف وا تنكرفده الصدق كاف الحاشية نلمواجه زاده (ان كان الكمال دنيويا 6 مثل الكتابة واللاطة وغير ذلك هن الكمالاا الد دنم انذلك الوه 4ى 0 الزوالمشوت بالكدورات (فكالثانى َ« لانه حينئذ دبوئ دظ ٠‏ كان الكمال [اخرويا فعلاجه العا الع راناة 00 إوالم هله( فقط )لعو دثمابالنفع الاخروىءإم ا صاحيهما (وخيرتهما) اى الع والتمل لإونفعهما موقوفة) خبر خيرتهما و<ذف خير المعطوف ايجازا لدلالة ذلك عليه على اسجماع)اى طلب دبع ( الشمرائط ) شمرما (كالاخلاص فالممل) لوجه الله تعالى وعدم الاحباط 6 اى ايطال الل ( بالكفر الى الموت) فالردة تنطلهوان ماد الىالاسلام (والا» بان راءى اوابطل العمل بالردة ( فينقلبان ششرا وضررا »الا ولىان سال فيذهب عليه ميرو يؤذوت نقعه اذعين ادير لايصير شرا كاف المواهب ويدل لذلاك قوله (فيوجبان الماو<ز ناا ىنداممًا على مافاته من الثواب و هى) اى. الشسرائط المعتبرة اجتماعها لصو ل الليرية ( مجهولة © اعامل 2 ويلك وكة )) فنادد فى حصواهاو اسنادالشك اليها كالوصه_فين بعدها مع انها لصاحبها من اما لنشك اوالوهم هو لانالفس لامارة بالسوء # فتأمس بعدمالشسراذط لد سبق » فعلاج حبالرياسة هن عدم كونه كالاحقيقيا بلفانيامتكدرا وماقل ١‏ فيعلاج حبالذم مناحضار القلب فوهم خض و © علاج ##الاول»©شعور الكمال بالتعريف اوالتذكير 8 كان ا ل ا * كالكتابة وما 0 والصنائع وكزرة الاموال 8# فكلثاتى #» فالعالة لاتحادثها فىكوتهما ديويا وان ##كان 9# اخرويا فعلاجه العم النافم ‏ والتمل # هه وقيل قوله' الع الآخره مان كمال الاخروى لاتق ان-وق الذوق مأعرنه و ||| الاخروى ليس عانص باعل والعمل بليحرى فى جع الملكات الجيدة وفىالتمل ‏ 3 فقط 3 ليسله علاج غيرهما 0 ونقعهما * اى الع والعمل كانه جواب عن سوال انانحد اللعاليع عر وعل ولميكن © ع حا لح بالمدح موقوفة على ا#مجماع الرااط كاخلاص فىالء_ل والافثشر مض وضرر خاالض | وعدم الاحباط ‏ اىالابطال 8 بالكفر الىالموت ‏ اذبالكفر تحبط ججيع مله وانتخلصا وانءادالى الاسلام # والا # اىوان لم يكن العلل و العمل كذلك ف فؤنقلبان ثرا وضرا ##قي لالاولى فيذهب عليه انير ويفوتنفعه اذغير الخير | لابصير ششراوانتخبيرانه ابس بثى” 8 فيوجبان الماوحزنا # فى الدنيا و 00 َ © وهى * اىالشرائط المذكورة ف مجهولة # اعامل ## مشكوكة # بين الوجود والعدم 2 بلغير مظنونة « وفىبعض ادح بلعدمها مظنونة وهو الاوفق #8 قالبة #* والاظهر غالبا كافى بعض الة “حم اىفىغالب الناس يعنى اللهالة من الرياء ونحوها ب و لانن 4 من الاولب.ء الشيطان © وان » الذى نوج عضوم الىبعض زخرف القول غرورا 8 صارفةعنها *# اى الشروط يشكلانه . 0 بازم مك كو نالنفس 1 و اص الشمرع الخالف لامها كاهو شان علا الا" خرة وانالشياطين لادرون على الأ ثير بل حالهم هو الريك والوسوسة كف شطع بصرفهم وانه يلزم أن ا لايأتى احد من الناس علا مابثسرائطه وهوسوء الثن بالمسلين لامها الزاهدين التورعين وانه انكان امى النفس موجبا لاسوء وصرف الشياطين مقطوعابه ‏ يازم عدثية التكليف وان مكنا فقط ومحخقفلا فلايتم التقريب الا ان شال النظر بالنسبة الى العالم العامل الى نفسه فيلزم على كل اعتقاد عدم تأنى الثمرائط وقد قالالله تعالى كلا لما نمَض مااميء وان المطل بكالظنى فيفيد الدليل االمطابى الخاز العقلى ب( بل عدمها © اى الشعرائط ( مظنونة )6 يغلب على الغان حصولها ون غير قطع (فسببتهما» (غالبة) فى الاعتقاد على اعتقاد»قابلها وذلاك[ لا نالنفس لامارة بالسو ٠)فهى‏ تاعس بالرياء والاخلالبالشرائط(و)لان | إشباطينالين) منابلليس وجنوده (و)شياطين(الانس)مناوليائهم (صارفة) العامل (منها) اى من التسراتل امارةبالسوء ام تثالها والا. دان ذلك السوء ء بل العالم دفعها | 0 | ا ] 0 ا أ 1 | | َ أ َ 1 | ا اتيم اى الم والعمل (اللذشية) هىاخاوف المقزن بالاجلال وااهيبة لما قارنه هن العرفة ( والوجل ) اى التعب والاضطر اب 0 اولى واقرب منها « اى ال اط 0 افرح والاهن )© من العذات 2 ع كلاس إللق طُّ راق الآ خرة « ذكر قصده برصيصا العايد وز 6 زيه- الذى عد عدالله فى صومءة ذلك نفدم بعلن سمه 10 لص اللهتعالىطر فد عين | 8 فسببيتهما للضشية © هن بدك مياه واجلال ف والوجل ##اىاموف 000 3 ظ سدع حت ل زوانابا مال الصواب متها #منسبييتهما اىالال كثل القطيطان اخذقالة والعمل و افرح ّ اام ماس الكذات رش 0 7 | للانطان "لقن فاك ان شرح 0 ا 0 03 0 8 57 00 0 5 قال اتى برى” منك الى ل اانه تي نعمت وف اد 0 فى حال المرض عند سالاك طريق الا خرة # وكل احد سالاكالا خرة اوالمراد عند || ' و 0 نار كالدئيا للآآخرة و قدقال اللدتعالى+ ان الله لا حب الفر حين و لايأمن مكرالله الاالقوم ا 0 نار خالدن ف.ها وذاك عراء الظالين "هزم الس ان ماف عاقبة امه وتعوذ بالله تالى من الكفر فانالاولين خافوا عن ماقبة مس دهم فن اولى* وقد كان ىوج-ه تمر رزذئ التدعنه .تغطان اسودان من الدموع كا االماسرون + فالفرح والاهن بعيد عن طريق اق الاارى قصة بام بن 1 و رصيصاء امابلعفى اولاهمهكا نبو ضع فى محلسه اللنتاعشرة ميرة 0 مابة حكن اسانهوكاناذا نظررأىالءرشو هوالدنى بقوله تعالى» وائل علهم نبأ الذىاتيناء! بائنا ثم ميله الى الدنيا ميلة واحدة وثركه لولى من اولياله حرمة واحدة سلباللهتعالى معر فته وجعله بمنزلة الكلب حيث قال فثله كثل الكلبالآأية+ وامابر صيصا فعبد فى صومعته سبعين سنة لمبءص الله تعالى طرفة عين حتىقيل طار فى الهواءسيعون ألفامن تلامذته بقوة همته ثمماتعلى الكفر» وفىحةهةالالله تعالى كثل الشيطان اذاقال للانسان ١‏ كفر فلا كفر الاآية وايضاءانظر الىحال ابليس حيث عبدثمانين الف د حتى يك 3 قدم 00 لله 0 ْم دي اداح كاله 1 د ابد الاابدين #إفلذا » اىفلكو : سيبية العر والعمل للعزشية اولى واة رب قال الله رض ميته ا تعالى انما نحخثى الله 0 عباده العذاء يه فالعل انما عر اللشية لاالا من اذ مأخذ رم ل الاشتقاق فى,ثله علة كم فكلما ازداد العر ]د انمشة كا روى عنه صلىالله عاو 1 حك تعالى عليه وسم انا 0 بالله واشدك له خشية وقال الله تعالى فى حق || - ا الملابكة وهم منخشينه مشفقون * فان قبل هذه اليد مع قوله تعالى ذلث لمن كانه وجنت 0 7 0 الفا العزاء ام 310 ري الثانيةوكل قوم لهم خشيه فلهم اللنة 7 فنالهحل الول العلاء لهم اللنة + قلنا ان ال 1 17 ]| اناري من العذاء فاالضخر ى الكل فلانسم 0 يه الاولى عليه اذ ليس العلاء 3 8 وجبراكل كنا مقعدورا ل اعقيةاتبل الفكسن اذا لقصو ر عليهفى ا ماهو الأجين و اليو ان خون ا اناو ل المطلوب لعل فالانس التقريب وان البعض فلا يلزم منكونالإنةلبعض العلاء الا “© || اليهما لمنكيا وقدامتكيا لعالم ماوهو ظاهر وحقيقهماسبقتاليهالاشارة من اناللشية من لوازم الع فمند عدم 000 ا المشية يلزم عدم العلفنكانله عل صورة ولكنليسله خشيذفليس بعالم حقيقةوذلك : 1 0 ارت :قال اليه “قلا نامض ْ حك افادة هأ خذ الاشتقاق العلية ايندم ذلك فوةسببية الع للضشية لاالفر حوالامن 0-0 امن ا تا ا ا ا ا ا لا لي 0 الذن خسروا انفسهم بالكفر ور ل الاظر والاءتيار ومكر الله اشتعارة لاستدراج العيد واخذء هن حرث لاحداب ٌ كاف القاضى البيضاوى 2 فاذا قال الله تعالى انا حشى الله 2( مفءو ل مقدم اهعَاما من هياده العلام) كمال معر فتهم وقال صبى اللّهت»الى عليهو ل انا ا فكم الله واشدكله خشية وقالالله فى حقاللائكة وهم من خشية رع مشفقون عاقية امره وخائمته انه كيف يكون لاله لق (وفسرر سول الله صل الله تعالى عليه وسم والذينيؤثون» اىيعطون(مااتوا)» اعطوا من البر والاحسان (وقلوبهه! 1 وجلة) اىخائة معدم القبول (إبالذين بعملونالضادات) كا فى الحديث عن عاثشة رذىاللهعنها انهاس ]لكا || الى الدنيا فىنعت اللا فين وابن جربر وابن المنذر والماك و#حه البيهق فى الشعب يا فى القصية والماشية لاصنفر حم الله نر و «جحى” ضرر المدح6للمدو ح(فافات اللسإن إنناء اللدفان © فى معرفة ذلك كيلا تع فى ناث انق جز والنوع الثالث [يه- كوي اى حكم عليهيه شر ءا كا قال وهو ماحعله الشارع امارة )© يفم اأممرة وحُشف اليم علامكة :( التكديك ) لارسول ( كا “فاق مايحب تعظيه 6 شمرما ( من الله تعالى ) كااذا وصفالله عالايلءق نه كالطم والنوم والضلال والنسيان والطبع كانى النتصاب او محر باسم من اسمانه اويامص من أواعتره: اوزانكن وعده ووعيده يكفر كافى الخلاصة + وقال مشاح والوزان انقالوا فى العد فىمقامان بشو لو احد بم الله و يضعهمكانةولهو اجدلاانيريديه اتداءالعدلانه اواراديهاتداءالمد (تعالى) 7 لقال بسماللهوا<دلكنه لاسول كذلات بل بقتصم على سس الله يكف رك فى البزازية» وفالواقءات اذا دلىوقراً فىصلا: بسماللهبالشين اوبالتاء وهو الالتغ اوقرأ مكانالراء ولابطاوعهاسانه علىغيرذاك فا نكانفيه تبديل الكلام فسدت صلاته #إوفس رسول الله صلى الله تعالى عليه وسل قوله تعالى والذين يؤتون #ه يعطون يما تواك مااعداوا هن الصدقة والاعال الصالمة 96 وقلوعم وجلة »# ان لانه_ل منهم 98 بالذين ‏ الجار متعلق بفسر و يجملون الصالحات » فالتفسير لقؤله مااثو كااشير روى ا-جد وكذا الماك وكححد عن مائمة رد الله تعالى عنها وعن انوبها انها سئلت رسول الله صلىالله تعالى عليه وس عن قوله تعالى والذين يؤتون الايد فقالت هو الرجل يسرق ويزتى ويشرب الجر وهو مع ذلك نخاف الله تعالى قال لاولكنه الرجل يصومو تصدق ويصلى مع ذلك حاف الله تعالى ان لاتقبل منه فالآية الاولى لاقرمة العا للذشية والثائية لاقربية العمل وى" ضر المدح فىآفات الاسان انشاءالله تعالى # فلاحاجة انبذكر هنا فكانه جواتب عن سؤال اواعتذار عن عدم الدالك ٠ 1‏ -ذي والنوع الثالث هس أ من الانواع الثلاثة الكفر و كفر حكمى #مايكون كفرا حكر الشرع «و هو اما | قولا اوفعلا #وماجءله الشارع كه الله اورسوله##امارةالتكذيب #وانو جدالتصديق والاقرار لعدم اعتبار*ها مع وجودها وكاضفاف ##استهانة و احتقار #ماحب تعظيه و شما #إإمن الله تعالى 6ه ببان لماكتو صيفه تعالى مالايليقبه» كقو لانالله تعالى بنظر الينا من العرش او المعاء او صر ولوقال إطلعلا+وقول لارضيارب هذا الل والادح ليس خطأ» وال يغلان الت الاح انه كفر+ والله جلس للانصاف * وقالنمات اختيارالله الىاراذة الآدىى+ وقاللن لاعرض ذسيدالله وانا برى“* منالله والقرآناوالنى وفلان ففعينى ي,ودى وفىعينالله وقيلاناراد استقباح فعله لايكفر وبداللهطوبلة وقيل اناراد.هالقدرة لايكفر وعلاللهانالاص كذاوهويعل انلهليس كذلاك و بمينكو ضير طالخار سواء +و يمل الله انسرورىو حزق مثل سرورك وحزنك وقيل ان ظهر التساوى بينهما لايكفر+ ويعرالله انىادعوك دائما وليبه انت احب الى منالله تعالى+ ولوقيل لظالم حالظله اما تخاف منالله تعالى فقال لااخاف ولوفى غير حالظله لايكفر الاانيعتقد كونه على دق وارى هذا الا ممنكوهن الله اواعةداللهواياك اوارجومنك ومن الله كلام تبج ليسبكفر واصاب على فلان قضاء سوء خطأ» وكذا يكفر اذا زعتالله جارحة اون صفة ن صفاتكاله او ةالبا ملو لو اأتحاداو و صفه بزماناومكان اوقالمعه قديمآخراومدبر آخر مستقل ا وو صفهنا سماو الحدو ثاوعدم عله بالجز ياتا وسجدلغيره تعالى اوسبه ٠ لوقرأ خارج الصلاة لم يكن مأجورا لانه يصيركلاما اخرج عرب كلام الناس ك]فى مسح النقاية ((و)من(ملائكته)‎ جل قاللغيره « ديدار توبر هنجنانستكه جون دددار ٠لاكالموت» يعنى رقت على كرؤية ملاكالموت اختلفوا‎ فيه قال اكزهم ون كم قال بعضهم ار وقالبعضهم انقالذلك لعداوة ٠لاكالموت يصيركاةرا وانقال‎ ذلك كراهةالموت لايصير كافرا كذا -ؤ[ اله فى فتاوى قاضخان»قاللر جل صالحلقا نك عندىكاةاءالمتزير اف‎ عليهالكفركفىاللملاصة‎ ١ من ( كتبه) وى‎ )1( الاشباهالاخفافبالقران | تعالى اواثمرك بعبادته شيا اوافتزىعليهكذبااو قال لوق ان خلقه عبث وهم لو التفصيل ' فى النتاوى 8 وملاتكته * ولهذا لوقاو لغيره رؤيتك على كرؤية ملك الموت قالوا يكفر وقال بعضهم ان 6ن قاو املك واستهراك كذ والادلا > ولو قال «روى فلاندشعن ميدار جونروىملكالموت» فالا كرٌ على كفره *ولوقاللااسمم مهاد فلآ نو لوكان جيرا لاو سسكا مل يكف ر» ولو قال اذاشهد جبرا لاو مكائيل لااقبل يكفر»اوقال اعننى الف دره, حتى ابعث ملاكالموت ليرفعروح فلانيكفر ولو قال اناملكك فىموضع كذا اواناملكك مطلةا لايكفر لاف انانى #إوكتبه يفن اسذف بالقرآن او حرفا منهاوالة المكدن الى القاذوات اوجصد حرفامنه اوكذب.ه والتعيد ووه نما يعظم كفر وفى وير الاذهان مثلااوملاء قدحا وحاءبه وقال وكأسادهاقاءاوقال عمد الكل ,الور واذا كالوهم اووزنوهم اونؤمااثته اواثدت مانفاء اء ل نانك اوزاداوةرأ على الهزل ل #والدف اوقال || ”. 1 8 5 دسعرون * اوقال عند شبعت منقراءة القرآن او استعمل القرآن فىبذاة كلامه كن ملا القدح وقالكا سا الازدحام وجومناه, ججما + اواوطى:. أله ى امد اوبالفيه اذفان انتهى كلامه+ وله نظار أكثرة فى القاط التكمر كما ولام ال فضدذن الادذناف كا فىاشياه |انظاى اذاتو سدالكتان فا ن ضحد "اللفظ لالكرء والا.يكره وان. غرس للدسر فان قصد الظل لايكره وان قصد المافعة كر واطتلوس علل دهاقاء اوةالعندالفراغ من الشرب وكانتث رابا طهورا* اوء:_دالكيل والوزن واذاكالوه, اووزنو هم سرون لعلعلى وجدالتعظم ار اليخاق القرا, أن اوعاب 3 من القرآن* وكذامنانكر التوراة والانحهلاوسبهما+*ومنقرا اواترأ بدُواذ منالاروف اليس فىالكدف الوا يحبعليه الثوبة كافىندين ال#ارم * وفىانكار المءوذتين قيليكفر وقيللا* ولوقالخذاجرةالكف يبكفر * واشكل عله اذا توسد الكتاب ان قصد المفظ لابكره والايكره وكذا الالوس على جوالق ذمنا محعف بإورسله 6 كن انكر نيا من الاندياء اولمبرضسنة منسان النى صبى الله تعالى عليه وس + اوقال لوكان فلان نديا ما آمنتبه اوامم ىل افعل ]| اوفلان الصالح خير من النى * اوقال الاولياء خير من الاندياء + وقال لشعر النى عليه الصلاة والسلام شعيريكفر الانقصد التعظير» اوقاللانى كان ذلك الر حل قال ظ كذاء واوشم علىمن كان ١‏ سمه اسم الى وخطر اله كو نال بى منهم يكاة ر+اوقالاوم ل دمعلا 0 المنطة لماوقمنا فىهذا البلاء قلذ مم وقيللا*ومنادعىالنبوة وطلاب 0 خر المعرج لالقصد اظهار كذيه يكفران* وقال لانى عليهالس_لامطويل : 0 : 0 0 جوالق فو كك ان الظفر خلق الثياب يكفر* ورد 0 هاه عنالنى ا<دقيل كفر مطلة_ا وقبل قصد المفظ لابكره وإلا انمتواترا اوقال كثيرا مامععناه اسضفافاد ولوقيل لرجل استتك اوقض شاريك فاله 40 - 01 0 5 ه كاف التتارخانية من سند فقال لا افعله على طر يق المقابلةيكفر +ولوق يل النى هب شى* كذافقاللااحبهاناء 1 اوضع رجله على الكوف والالاء الاستهزاء بالعر و والعلاء كفر+ واذا قال مسي لاذمى اطال الله سَاك قالوا اننوى ابه اذيطيل بقاء لعله انه يسم اونؤدى المزية عن صغار وذللابأس به لانهذا دعاء الى الاسلام ولنؤءة الس لين كذ ف اشباء النظلا”ء (:» من (رسله) واذقال فلاناذاكاننهيا لماومن.ه كفر+ ولوقالدءن خدايم» بغيرالهمزة بريدءه من خدايم يكفر ولوقال لوليأ كل آدم المنطة ماصرنا اثقياء يكفر » واوقال ماوقعنا فىهذا لايكفر عند بعضهم ُ وقبليكفر+ولوقالانادم عليه السلام -ج الكرباس فقال نحن من او لاداذا نك يكفر» ولوةاللعالمعويز اسكفانا كفر» قي للفقيه دانشعند كا ولعلوى عاويك يكفر انتصدبهالا-#فاف بالدين وان لم برد به الاسذفاف لايكفر و يحى” التصغير اتعظيم ايضا+و شم العالم اوالعلوى لاعس غير صال فى ذاته و عداونه لخالفة الشسرع لايكون كافرا ولاخطأ كاف المزازية (و)من (اليوم الآخر أى نوم القيامة اذ لاوم بعده ( ومافيه 6 هن المساب ومايرّتت عليه من العق_اب والثواب و”اطوض” و لمان والصراط واللنة وغير ذلك نما حاء.ه الكتاب والسنة ك فى اللاشية والمواهب + وهنقال ان اعطتنى شهيرا اليوم اعطيتك نوم القيامة برا وغل المكسن) كثر كاف التتارحاية + رجل قاللاخر الى الله قال لا لايكفر و قال الامام الفضل انكان فى معصية خذره نقاللااخافيكفر وانكان فىامى لاخاف 7 مل + قال رجل اىثى” يكون القرع حتى نحبه الى * اوقال انالااحبه عند مذاكرة حيهالنى عليه الصلاة والسلام فام ابوبوسف بضمرب عنته فاستغفر الرجل فيركه «وقال الاياء مكدورن ك2 لان فقرهم اختيارى+ وقالرجل قال النبى صلل الله عليه | وس بين قرى ومثبرى روضه 2 هنرياض المنة فقال آخر مسعوا ارى المذبر والقر ولاارى شيا آخر قالآخر شم فقدابنه ثموجده قالفىمءروضات ابىالسعود كفر+ وكذا ذ كر عند رجلحاله صل الله عليه وس مع نسواله قالبالترىه زثيارءجه اعش»يكفره وكذامن سه صلى الله تعالى عليه وم اوعانه اوشبهه بثى”' على طريق التعيير اودما عليه يكفر* ولوقال ان آدم تج الكرياس فقال آخر نحن مناولاد | اومئوله مضعرة اونسسمالايليق عتصيه العالى اونسسالنون اليهداوعيره عاجرى 1 عليهمنالبلايا اونسب اليه المداهنة ىام التبليغ والمق نقصا فىنسبه اودينه || اوع ضّه اوخصلة من خهماله + او قال تعيرا رداء النى وح أوعيره ,و63 الغنم || ٠‏ اوالسهو اوالنسيان اونسساليه سفهاه . نالقول اوقال إسعدوانا هزمالنى 3 اوقال انه |" 0 من لف كم فى الكل "م فى سين المخارم وقدسبق التفصيلم من ذلك+* واما توبة الساب عباذابالله تعالى فلانهبل عندنا وعند مالاك فقبل التوبة هثئل لحان وبعدها حداولاتمل توته فىاسقاط قتله عندنا ولافرق بن توته فىنفسه اوثهد | الشرود عليه ولافرق بينسبه كدوا اوسكراءوقّل عنابن الهمام التقبيد فىالسكر | كونه سيب محظور وعدما كراه وعنداك_افعى رجدالله تعالى تؤثر توته من عندفسه فىاسقاط قتله ونسب الحلاف فيه بينابى حنيفة وابىبوسف رجهماالله. تعالى مخلاف سبدتعالى لانالنبى صلى الله تعالى عليه وس مكن الاق المعرة جذسه دو نالله تعالىكذا فىالنديين ايضا لعل ذلك محتلف باختلاف ا<وال الساب عدا وخطأ وصلاحا وفسقا كإاشير فى محله» واماسبالشين وقذفءائشة رضىالله |] تعالى عنهم فكفر كنئى خلاقبما وساب سائر التحابة ملعون وجب لكل ١‏ الشذال كر الا “خر ومافيه يه ٠‏ نالمساب ومايزيب علتهمن العقانار |[ |0 َ والموض واايزان والصراط والمنة وغير ذلك تماحاءنه الكتاب والسنة كا ا فى احلاشية ون جعد وعدا اووعيدا ذ كر فىالقران عند الفزع وف القير والقيامة ّْ يكفر»وكذالوا نكر البععث ولوانكر بعث رجل بعينه لايكفر كذا ذ كر اليم 5 الكلابادى» وكذا اتكاررؤية اللهتعالى بعدالدخول كفر» واتكار حثس اليوان ١‏ سوىبتىآدم ليس يكفر مكان الخلاف»لوقالاواعطاىاللّدتعالى المنتدونك لاادخلها' اولوام فى الله تعالىانادخل الجنةمع فلان. لاادخلهااوقاللواعطانى الله الجنة لهذا ا العمل او لاجلا لااريدها اولااريدالجنة واريدالرؤيةيكفر+ولوقال للخصمهآخذمنك | حق فى الحشسنقالايش شغلل فى ال ثراو ابن > دنى فى ذلك ابجع يكفر * اوقالاد حق | رولا | ْ 1 »0 كيد والاآتخذ ف القيامةفةال كعد ا عطنى آخرو خذمنئى فى القيامةالا كر لايكفر» ولوقيل دعالد يالتنال الأاحرة فقاللاابدلالنقد النسرئة لكر » وفلان لابريدااوت نحثى بالكفر»* ولوقال ال اب والمعاقبهو الروح فقط لايكفر والكل من التتارخانية 00 الشبريعة #ه كن قال لشريعة من الششرائع انها خير من شريعة تمد صلىالله تعالى عليهو سل او 0 من العلوم خير هن 2 الشريعة اونىقكو ن عم التوحيد من الشسريعة اوقال ليس فى الشريعة حقيقة اواتكر حكها ثابتا بالاججاع اواستهزأ به + ولوقيل لرجل صل فةالطولتالامم على او من بقدر انيتمهذا الامراو العاقل لايشرع فى اص لاشدر ان عه او غسلت بدى من الصلاة او اعطيتها الرزاع<تى بزرعها اواصبر الى ان يحى” رءضان فاجع كلها اواصلىوماءزدادلىشيأ اوانت اىثى” ررحت بهايكفر» ولو قال العبد لااصلىفان الثوابلسيدى*+ ولو قيلارجل 000 خلاو فقانانت لاتصك جع جد حلاوة» اوتال صليث اوإراصل سواء + اوقيلارجل صل الفريضة فقاللا اصلى يكخر الا اناراد لااصلى امرك اوُرَك الصلاة طيب اوشغل الكبراء او الكسالى او.هو شغل بوجب الهرب بكفر ولو صلى بغير طهارة قيل نم وقيل لاه واو قال عند محى' رءضان حاء الضيف الثقيل+ ولو قاللرجلاد الزكاة فقال لا اؤدى يكفر ولو تمنىحلءة الربا اوالظل ل ون علق شرب« الخر اوقال اشرب ار ودع قول من يقول انهاحرام +ومن قال حكم الشمرع هكذا + وقال هات الرجال ايش اعمل بالشمرع اوانا اعمل بلاشرع قيللم وقيل لاولو قالتءال معى الى الشمرع فقال خكمدهاتالرجالحتى امثى* اوانا ابشاعل بالشرع اولااعرف اوفىهنا لاعثى الامر+ اوعندى دبوس ايش اع لبالشمرع + أو حين اخذت الدراهم كان الشرع يكنفر» وه نكذبفقال الآخر بار الله فىكذبك يكفر * ولوقال اريد المال حلالا اوحراما حاف الكفر + ولودفع الى الفقير منمالحرام شيأ برجوالثواب يكفر ولوعا الفقير بذلكالهرام فدءاللهعطىكفر* ولوقيل كل من حلالفقال ارام احبالىيبكفر* ولوقالالشريعمة [أ نلبيس اوحيل ان اراد ان فالمعاملات ماندحم فيا إكذله دكدر واذكفر أ دو فى التاثارخانية رجلةيلله طلاب العم مون على اخصةاللملائكة فقاله اينبارى دروغست» كفره كى انو احدا من الطلاب عع قوله صلىالله تعالىعليه وسران الملاككةتضع اجنصتها لطالب الع رضى بما صنع فضرب رجله على الارض ليكسر اج الملاتكة لخعل اللدرجله يابسة+رج لقال «قياس الى حنيفة حق ناست» يكفر لان دليل جواز القباس فىكتاب الله تعالى فىقوله تعالى وهو الذى برسل الرباح نثمرا بين بدى رحجته الىقوله حرج الموتى ففى+ هذهالا يد اثبات القياس وهو ردا نتاف الى المنفق لانهم كانوا متفقين انالله تعالى هوالذى ينزل المطر و يرج النبات من الارض فاحجم عليهم لاحيامم دول الموت باحيساء الارض لعل موتها اتات ا ا سم فيه منالله لايكفر قال لأخرزا كر لووقا ازوى<ق ود بستائم» يكفركافى الملاصةر جل اركب ص_غيرة فقيلله تب الى الله فقال « هن جه كردم نانونه كم يا كويد من جه كر دهامكه تونه بابد > يكفر كنذا تسسات الأخنكات رجدالله نوم المساب ((و) من ( الثمريمة وعلومها) اى علوم الشريعة كالتفس_يرو الحديث والفقه وآلاتها رجل بلس على مكان م نفع اولاجلس عليه ل سئلون عنه مسائل بطريق الاس:هزاء او يضمرنون ماس شَاوًا وهم إ>حكون كفروا كافى١١‏ مزازيةوغيره * وكذا 5 بالمعيين فى جمع ويأخذ اللثة يدهو ياس الصبيان <ولهويستمزى” والقوءا كو 0 ا+ وكذا لوالقّالفتوى على الارض وقاله ابنجه شرع است» وقدعرض عله خصعهةةوىجواب الائُة كاف نصاب الاحنساب*ولوةا لخصمه ددن بانوحكم خداى كارىكم» فقال « من حكم خداى ندام » اوقاله انيجحاحك م مىرودا وايججحا بيست او ااا ته كند»يكفر »قبل انل عر ض -ر 6٠١‏ اىه فر مسرن ا يكفر»كاق الملا صق وغيره + وانقيل ارجل صل وهو وقتّالصلاة فقاللا صل يكفر ولوقال لااصل بام لك لايكافر كذافى الخلا صدو اليزازية *قيلافاءق صل حتى نيحد حلاوةالصلاةةاللانصل انت حتى 1 حلاوة. وو علو مهاه كه التوحيد والفتهو التفسيرو المديثر جل جاس على مكان م تفع او اجاس فيسكلونهنه مسائل ا ستهزاءاو يضمررونه عاشاؤاوهم عكر نكفر واءوالاشتهزاء بالعر اوا علاء كفر؛ ومن تم الما نغير سيب خيف عليه الكفر لوقال«فسادكردن به ازداتعدى» اوقصعة ثريد خير من العل كفر+ قاللااقول.شتوى الائمة ولاامل | شتواهم لازم لهالاستغفار» قال اعالمذ كر الخار فىاست علك مر بداعر الدين يكفر *قال فعلطالب الع والكفرسواء اناراد ججيعافعالهم يكفر ومن ابغضعالااوشته بلاسبب خحئى عليه الكفر»قالاصالحوجهه عندى كو جه اللمنزير حاف عليه الكفر » قال لفقيه اخذشار .همااعب تحاقص الشارب واف عمامة>ت الذقن يكفر» و النشبه لوكي *نلى © || بالمعرو اخذ المشبة اضرب الصبياناستهزاء كفر »من ر جم من اس الع فقال احدهذا الأمام جساعة بغيرطهارة يرجع ءنالكنيسة كفر» ومنقيل اذهبالى ل سام فقال من يقدر على الاتبان عمدا كفر»* واو صبىالى اه ولو ناوقال أ حا س الع يكفر» اومن ع بشدر على ان يعمل عام العلاء اولاتذهب | غير الةرلة عدا كفر+ أل الى الى محاس ال اثلا تطلق اع أنك' عماز حداو اىدى ١‏ اعت استهزاء اواعتقد 1 3 م 0 لعدم الاحتياج الىالعي اوقال ماذا إل لى مجلس الع اوالق الفتوى عل الاراض 1 القدروةعل ثوب 9 ا 2 0 || اوقالت لعنةالله اواللعنة على الزوج العالم اوقال لعالمعويل احكذفافا كله كفرءقال | كفر كافى البزازية *واو لى ازع العا ارافان لا 0 » اكقر أ اتلى به السان بان كان فاسعوى. ان لايصلى ققام وصلى بلاطهارة اوكان هاريا دمن العدو فصلى بدونها قل لا يكفر لعدم لفقيه يذكر علاهذا ليس بثبى” ارلا شئ يصلم هذا ذغى ان«وجد الدرهم لان / العزة والارمة اليوم رم لالع قال لعايد مهلا اواجلس حتى لااوزالطنة ا ار # والرذى دكفر مسكهة تقر مطلةا * سد انا وال ور غيره أ ا#حساناله» اىالكفر لارادةاثتداد عذاهلكونه شريرا مؤذياحتى نتقرالله منه | فانه ليس يكنفر يشيرالءه قو له تعالى حكاية عنمو سى عليه السلامر بنااطمس على اموالهم ! واشدد علىقلوبهم فلايؤمنوا حتىيرواالعذاب الاللم كفر 8 بالاتف_اق »* لان | اسحسات ماق ةالترع تكذيك التسء» قال فالتانار حانة ذا اذا أن ا أ استصسان ماقصهالششرع تكذيب اشمرعه قال فالتاتارحانية وعلىهذا اذا دماعلى | امك اله اند ْ بالقيام والركوعوا-حود | قيام الصلاة وركوعها و“ودها + قل لعبد صل فقال لااصل فان الثواب يكون لإولى (وفى» عقرءونوات صلاة العيد ل طون االو ل أكذا فى البزازية فى اناسع نما سَال فىالقرآن والاذكار والصلاة بصل فىفرهضان لاغير وشول 2 إن خود سداراست « أو ول صلاة فى رهضان تعدل سبعين و ا و البزازية (والرذى» عطف علىكا-خفاف مايحس الخ ( بكفرنفسه) اىااكاف ( كفر مطقا) اى بطريق الاسحسان اولا فر كف غيره © لازدياد عذابه 2 اسض_-اناله بالافاق ) اى احسن له لكر بان قال الكفرله لانو ظال أماتك الله على الكفر اوسابالله امانك اودما عليه بالفارسى « خداى | تعالى جازتو بكافرى ستاند » ليس بكفر ثم مافيها »ن الرذضى بكفر الغير ختلف | ا( امحل وهذا كفر بالائفاق و قبل 1 بالرضاء 1 (مطلةا) وانلم اسيم سنهوهذا القول زء :دالبعض) وهواك عار والاول افوى درابة و١‏ انا رواية وفىاأغ تاوى دن دماعلىغيره فالا+ذوالله علىالكفر كفروقال لد نالفضل مك ن الدماء على الكافر بذاك كة راأ*وه ن قال لسع يأ خذاللهم :نك الاسلاموقال الاج عن كم 5 وه4نزرضى كر لكر ناه ا<:لا ف اشاح ان الر ضاء دفر غيرهان بكون كفرًا اذاكان كز ,و انه أمااذاقال احبهوت|اوذىالفسير على الكفر بق اقم الله نل يكون ك1 اه بد لعايه حكاية قولمومى عله السلام أواينا اطدس على اهو الهم واشدد على قأو بهم فلارؤمنوا دى بروا العذاب الاليم وعلىهذا اذادعا على ظالم باماتك الله على الك فر اوقال سل بالله تعالى عنك الاعان بسي ماأاحيرا على الله او كابر فىظ| لايكون كفر ا» وعنانىحنيفةر جه الله أنالرضاء كفر الغير كفر هن غير تفصيل -1 ١ه‏ زو ال كام ) عطف على الر ضاء اوكا“ خفاف الخ( عادو جبه طادعا اراد ان تكا بكامة مباحة تجرى على لسائهكلة كدر ا بلا قصد والء.اذبالله ل الات م تقييك المطلق أو نفسير ل ان كان كلام الامام مطلعًا او هلا فااظ اهر حيلةد 0 له ى لابصدة 3 كونالمسئلة علىوجه واحد فقط ومافى بعض شروح هذا الكنتاب الختار هد | 5-5 0 : عد لسرن د ودداى ومابندكان ع كرى على لسانه عكسه لايكفر فا يدنه وبين اللهتعالى*وكذا +وفى النصاب والادح عدم الكفر» وفالسير الكبيرهسئلة علىعدم كفره “حمول على عد م الاستع سان يا نقّل عن شع لاسلام فشر ح السير الكبير #و» الرضى بكدفر ْ غيرءكفر ‏ مطلقا استحسانااولاطإعنداابعض »#وفيهاايضا وقدعثنا علىرواية !| عنابىحنيفة انالرذخى 80 رالغير كفرم منغير تفصيل انتهى* لاكئ فى جر يان قاعدة الثانى والاول اقوى رواية والثاى دراية ذإ نعز عليه فى كتب القوم وفىالمزازية تحمل كلام المشايخ نان الرضى بالكفر كفر علىهذا ونقل عنحامعالفتاوى ظ 5 اليم وكذا عنمنية المفتى ‏ والتكلم ما بوجبه 6 اى الكفر 9 طائنا ]| منغير سبق الاسان » ١15‏ سو لساك اكه مرا خط عندار ]ده .كه مباحة : ١‏ 7 9 26 ع أعر اد قاليت اه 0 فلايكفر عندالكل كلاف الهازل لكنالمفهوم من الثفاء العياضى اللمطأفىحق النى 2 ؛ 3 5 ليس معفو فىالبزازية عدمالكفر ديانة وف القضاءلايصدق 98ءالابانه كف ركفر 6 1 30 00 ا ل 1 . ا تمىدامكه خداىماحرا خبروا تكلم افك شكل عا فى انار حانه عن اه وهال او رار لايكون الكفر كفراحتى ي#تقدعليه القاب الاان حمل على التكاء بالاعتقاد فو 000 اماالتكلم مانوجبه حال كونه #جاهلانه» اله كفرفهو كقر لإعند عام ةالعيدي ل 2ل قاض كير وسما؟ قال فىالثاثار حانية ومنالى بلفظة الكفر مع عدم عله انها لفظةالكفر ولكن الى الالكفر > لاه كال ْ : كي للدتك اا عل بباعن ن اختيار فقدكفر ع لماقةًا علاء ولابعذر باطهل وبدخلؤ.ه >وماق الملا صة 0 ا 1 3 عبدى فى “>خكر وس جاء قا لمخديت اللكنه |خطأعظم والخجره جلها علىهذا ( ريقة اذى 6 كاف اليزازية * وقوله طائعا امالوتكام مكرها لالرفع القعنه ولا يه الامن اكره وقلبه مطيئن بالامانالنازلة فىقصدعار بزباسر 1 كره على النكار بكامة الكفر فجاء بها فاطلق قحاء لانى صلىالله عليدوسر فسآأله فقالله كيف وجدت قلبك قالمطئنا بالاممان 0 فان مادوا اث فعدلهم كافىالمواهب وغيره(مالمابانه كفركفر بالاتفاق6 اىبين الاصحاب لدلالته على التكذيب حيئذ (وحاهلاءه) يشضى يكدفره (عند مام ةالعلاء) اذمبئى الششرع على الظاهر والقلب النظراليه باعتبار ماع:_دالله لابالنسبة للاحكام الشمرعية كف الفه يذه الجاهل اذا تكلم بكامة ول بدر 000 قال بعضهم يكفر وقبل لاويعذر بالجهل. + ومنها اذا تكلم بكامة بلاعل انها كفر عن ا عند مامد العلاء ديل ولابعذن باطهل وقل الاك كذا ف ىالمزازية + ومنها اله اذا خطر «اله اثسباء توجب الكفر لكنه انكام له فذاك محض الاممان بالهديث قر بدهاست<زاز لذتهاى من خد ام بغير *مزة و بريدءه «من ودام »بالهمزة. دفر فى التانار حانة ايضاو قال بعضهم * ومنها اذاغزمءلى الكفر بعد<ين يكفر فى الال ازوالالتصدبق المعى * وهثها ان «نتكام بكامد الكفر وكُضك منه الآخركفر الضاحك الاانيكو نااك ضمروريا بان يكو نالكلام *تكاوجءوداأكفرتوبة+ ومن اعتقداخلال حر امااو على العكس يكفر »+ ولوتكاريه الواءظ على المنبروةبلمنهالقوم كفروا كافىالبزازية انضا من الثانىفها يكون كفرا من المس!م * هن لله ماالا يمان فقاللاادرى كفرقاللاادرى صفةالامان ذهوكافر قالشعسالائمة الاواق لادنله ولاطاعدلهو لا تكاح له واولاده اولادالزنا (وكذا الفعل) الدال على التكذيبيكفربه (ولو) كان (هزلا) هوخلاف الخد إومناحا) عطف تفسيرى واازاحالدظرية ع 4ه نفس هاو بغيره وزاد فىايضاحذاكبةوله ( بلا اعتقادمداوله)» اى دلول ذلا الفء_ل ٠ن‏ الكذيب المذكور ( بل مع اعتقاد خلافه) من التصديق ناعم بالضرورة محى“ الر-_ولبه (فانه يكفرنه) اى بذاثالفعل (عندالله تعالى) لانالله ل كدر طلمك ( ايضا ) اى كايكفرءه عتدالناس تضاء وحكما ( فلافيده © مع ذلك (اعتقاد المق © القاكمُ شَلبه وقد فعل خلافه + قال الشارح ند الكردى فىشرحه على الطريةقة وف.ه نظرلان الاكقان انما كا بالنظر الى الظاهر والله تعالى عاق السعزائن فالمكم بالكفر ءدالله حكم بالجسهول ودو باطل باأذمرورة فالضابط فيه انالمر لاخر جهن الابمان الجماهل اذاتكام بكنفرو يدراه كف رلايكفرو يعذر بالجهل* و فىالبزازية الجاهل اذاتكام بكامة ولميدر انها كفر قال بعضهم يكفر ودل لاويعذر بالطهل واما اذا خطر ماله اشياءتوجب الكفر لكنه لإشكلم بجافذلك #ض الامان هو كذا الفعل 6 كالتكام ذهااذافءل مابوجب الكفر عداءالمابكفره فكافر وانحاهلا بكفرهفكفر عند العامة دو نالبعض وذا كشدالزيار على وسطه ووضع العسلى علىكتفه عن الخالية سواء باعتقاد اولاكدذرية ووضع قلنسوة اليجوس علىرأسه قيللم وقللا ول اناضرورة كدفع البردلاوالاقم الاللمديعة الهرب+ وللتارةفدار . لطر كر #واوه زلاومن احا بضمم|ايراعبا 9 بلااعتقاد مدلوله # كإسعءت يل بلمع اعتقاد خلافه فانه اكقرنه عند الله 46 اىديانة إايضا» كاهوكفر ١‏ قضاء وعندالناس ##فلاشيده» فىعدمالكفر #واعتقاد الحق»© شَلبهلان ذلك الفعل جعل كفرا فى الششرع فلالجمل النية فىتغبيره لكن يشكل عافى الاشباة واما الكفر فيشيرطله النية لقولهم انكفر المكره غي ر ”ديع الاانبراد منالنية النبة فى اتكام فنفعل مالختص بالكفرة بلاضرورة وباختيار ولوبلا اعتقاد يكفر فى الطلاصة ومناهدى البيضة الىاموس بومالنيروز كفروهناشرىنومالنيروز شاتعظها لانيروز كفر» قلىء ن الشارحالكردى وفيه نظر لانالا كفار اتماهو بالنظر الىالظاهر والله .تولى الممرابر فلكم بالكفر عتدالله حكم الهو ل.وهو باطلثمقال فاحذظ ولانغير بمافىالفتاوى منالفاظ الكفر فان١‏ كثرها #ول على التهديد والتهويل وكفرانالنعمة فانالمؤهن لاخرج منالاعان الاجعود مادخل فيهاو بمابدل عليه على مارواه الطساوىاتهى+ واجيب يماحاصله انالكفرقديكون ماجعل امارة التكذيب ودليلا كالقاء المتقف بالقاذورات وابدبما فىاليزازى من انالاستدلال بالعلامة «قرر فىالعقل والشرع كائبات الصانع يحدوث العالم*اقول الكل منظور فيهاذالمق واحد فالاعتقاديات فيلزم علىالاصابة بلا امال خط (وان)» ول على التهديد والتهوبلوكفران النعمة فانااؤءن لاخرج منالاممان الا بجعود مادخل فيه علىمارواه الامام الطساوىاتهى لامه+ وجوابه انالمؤهن لا خرج من الا مان الابر ك التصديق ا كديفت اوبمايدلعليه منااقول والفعل الموذن,التكذيب كاشتحلال|لمرام لعينه والقاء المتصف ف القاذو رات والاسضخفافبالامورالدينية وسائرالاقوال و الافعال الدالةءلى الرضاء بالكفر ورؤيده ماذكر فىالعزازية ازرجلا وضع قلنو الخوس على رأسه قيليكغرلاله علامة. ولابلب.ها الاءن التزمالاحدس والاستدلالبالعلامةو الحكم بمادلت عليهءقرر ف العقل والشمرع فان الصانع تعالى أماييم بالعلامةوهى حدوث العالم الدال على وجوده واتصافه بالصفات التى لابدر علىاللحاق الابعد وجود تاك الصفاتو قد جاء الشرع تقربرهحدثقالحا كياعن شاهد مناهلها انكانةصه قدهنةبل وانكان قيصه قدمندبر ال ل ا فافهم هكذا يحبانبفهم هذ المقام* وان شد الزئار ودخل داراحرب كفر الالاسير ودنىان 0 ذلك لخليص الاسير لايكفر ولودخل للتحارة كفر * قيل فىمسئلة القنسوة ان وضعه على رأسه ا لاتعطبه الابنالاءه لأيكفر +وكذا اذا لبسه حي مه لدفعالبرد وال ءتارانه يكفر لاندفع البرد يمكن باللبس بعدااتمزيق فلاضرورة على لبسها على تلك الهيئة يا فى البزازية ايضا ثم ذكر سيبه الظاهرى وقال ( وسيبه )© اى السيب 1 انالمكم جهالة ماعندالله تعالى جار فى بجيع الاعتقاديات ولواريد لسكا ا الاعتقاديات لهاادلة ولس هذه مخصوصها دلل كم ان نسبة >والتهديد الل الفتاوى كامقام المطابى فربة لاه ده 4 بسطهم الادلة ونهر م ا لعين مدى هذا البابوانثياذكره ذهولاعاقرره فىآخر كلامه منالطساوىاو مما يدل عليه فانحاك الكفر انما يكم حرو : نلك الادلة> واملاك إى افانماد كرها اغا يدل 8 3 4 بدال واواشكل بان عطاوب والمطلوب يما ءند الله ادس بى مادام ثانا فىالقلت افيه 55 0 الذابى بالء, وارضل اطزئة وهوليس بجااز واذائعارض الوجه الذاتى مع الو جه العرذى بقدمالذانى وانصم يم كلام الفقهاء على كونه كافرا عندالله مع لبو ت التصديق الامانى فى القابليس ثاب تاصعب دفعهم لاى فافهم #ووسيبه» اى سيب الكفر المكمى ##قصد اظهار الظرافة» اىالكياسة والراعة فى الكلام لوو البلاغة» لدف شاه كةوله دك رؤيه بوبه وحوده لاشسريكله وةوله أناسعه صب بابى خذالكتاب #واتيان الام الغريب ‏ ليتهوي منهالناس 9و تطبدب اماس #* اى على اعتقادء لانشسراح الصدور والامتلاء س الغرور 88 واحاك الماضسين بالهزل # المزاح ف والهزؤ كك المخرية 8 واازاح #» ليتقرب ,ذلك الىمحبة المغرورين منعبدة الدننا وقدقالالله تعالى و أن سألتهم ليقولن عا كذ تخورص. و نلءت .قل أاللةواناته بالسرور للسفهساء من 5 ورسوله كم نستهزؤن *#كاحكى ان يور بن >,الدين انفبض ذات بوم ققال رجللاذكاك الامير اله دخل على فلان القاضى واحد فقال فلان اكل صوم رمضنان فقالالقاضى ليت آخر يأ كل الصلاة لص منهما فقالالامير اما وجدت مذكك آخر سوى الدين فاص بضضرب عنقه © او 6* سببه 8 شدة الغضب والضصر #* اى القلق والازع على فوات حظه بالمقد على الغير الحظوظ قضاكيه وإعطر منه ويذهمك عليه عدوه وغير عدوه 8 وبابخلة 6ه والماصل ان ررك الكفي المكمن :عو اافة # فى العقل 98 والشسره # اى الارص الطاهشرى إلكة لمكي ارتكاباحدهذه الاءور اليه وذنى ار تصداد اظهار الظرافة ) ع:_د ذوى العقول ال-عضيفة (والبلاغة) والنصاحة بالافظ الظاهر فى الكفر وانة 'لالاعدفة اما راد ظاهر مداوله ( وادان الام الغردب وتطييب الجاس ) لانشساح من فيه من السفهاء بفعله فعلهم (واضحاك الماضسين بالهوزل والهزقٌ والمزاح» وغفلعن قوله تعالىولئن ألتهم ليقوان انما كنا وض ونلعب قل ابالله وآباته ورسوله كثم تور وان «كاحى َك عور بن نم الدين ذات بومانةبض ولمجساحدا ودخل عليه رجلفقال دخل علىقاضى كذا احد فىشهررءضان فقال باحاك !اشع فلاناكل صومرهضان ولىفيه شهود فقال ذلك القاضى لي تآخرياً كل الصلاة حنى ناص منهم| أيضحدك الاهيرفةال اماو ددت مدعكاسوى ام الدرن فامى بضرب عنقدكا فى مطالع الاثوار هد الرودنى* وكاروى عنبءض الظرفاء عندرؤية ا4.وبوحده لاشمريك له » وقولهمياحى خذالكتاب بشوة١رةواهم؟‏ رماو أو فلار كا فى الااشية او )سببه(شدةالغضب )فا حفظافظه و لافءله لقوة ذلاثعليه (والضهر) اىالاغقام منالثى” والقلق معكلام منه (و) سببه«اب+لةالإفةوالثسره) اىالهر ص 2 على الكلام ع« فتكام ذلاك الام القبيجح ال لبهم هذى عرق نفس 0 1 ع« لافظ 5 قل مم, ذلك أو فعل فعل كذلاك وقىل هو مفاعلة بكل ماممع ((وعدم حفظ الاسان) لعدمكالالامان قال صبى الله عليه وه من حان أسلاء لمر 6 مالابعتيه ومن كلامم من عد كلامه من ع قل كلامه الا فيا يعنيه يا فى الفحية (والاءعضاء وعدم المبالاة فى | الدين 6 والحاصل: ان سكت الكللفر الى هوهذه الامور فلاتغفل إكا ف كامسة ا سواحة زاده * 3 2 أن مدار الكفر على احد الثلاث الاستهزاء والا-ذفاف والاسحلال الاستهزاء بالعل و العلاء كفر*ويكفر باتكار اصل الور والادحية وبر العبادة تهاونا او مسكذنا وامااذا كات ساد لا فلا والانتيراء الاذان كفر لاالمؤذْنْ*قالالتاجر انالكقار "وكا عار خين "من ادارة"الالبدلاع والمسإين لكر إلا زاذا اراد ان دنهم خير كافى الاشباه والنظار + ومن قال لاس اوى بدرهم ف لادرهمله كفر وى #-وع النوازل او قال لاخره اكر خدايدودوى ازوى حقخود بستاتم » يكفر» رجل اإخر راع ىم سابه كى يايد» يه على الكلام فيتكام تلك الفضاغو ااقبانح فر ق نفسه لرذى الغير هو ا اكات »# هن حكاية كفر يات الغير. على وجه القبول والرضى والا“سان ُِ وعدم حفظ الاسان ع نكل مائةطر براله 9و وعدم حفظ سائر ف ا لاعضاء ##من الافعال التىتو جب الكدفر هو عدم المبالاةفى اعى الدين##اى عدم الاعتناءفيها كالاستهانة بالمعصيةو لو صغيرة *عن انملا صدّر جل ارتكب صغيرة فقالآخر تب ةةالمافعلت اناحتى احتاج الى التوبة وفىالحيط اوقالحتى اثوب كفر ونقل عنه ايضاحسلة صغيرة اذا بلغت ماتلةوهى لاتعرف الاسلام ولاتصفه بانت هنزوجها لانها حاهلة ليس لها ملة مخصوصة وهىشرط النكاح اتداء وشاء وتمد سعاها مرئدة لانها مساة بالتبعية والآآن 1 بشقد التبعية ولاينى انهذا بحرى فىحق ايع ذكرا اوانثى زوجا وممردا زم علىمنكان حاله كذا ليع انجرى عليه احكام المرئدين ك]صرح نه بعضهم لكن نبي انيمل اه ونش فى الاسلام بين المسمين على انه مارف وجدانا لكن لابقدر على تعبيره لسانا “نما بالاصطلاح المتعارف سينا لان بالمسلين+ وعن جواهر الفقه هنقالةتلفلان حلال اومباح بلاثى* وجب قتله وقال آخرصدقت كفركن يكفر بقوله احسنت إن يأعس بقتل سارقا احيانا سر اوكوه فىئديين الحارم* ومن قالقتلفلان واجب اوفلان «سكوق القتل ولم يكن عليه فى الشرع مايلزمه القتل يكفر لانه اسل ماحرمدالله تعالى وهذا كثير الوقوع والناسعنه غافلون* وكذا لوذضربظالم من الظامين ©صا بغيرحق اوقتله بغيرحق وتقالله واحد قداحسنت النهكان مستكةا لاضرب اوالقتل يكفر لماقلناانتهى* قال ان لبس حريرا بار الله فىهذا يكفر عندبعض+ وعن جواهر الفقه قال لبيك ان قال باكافر أو ا دى يكف ر* وعناخالاصة انكنت كذلاك ففارقنى اوقال انا كذلاك اواذاانا هكذا فلاتق, «جى اوعندى فىالخلاصة الاظهر يكفر» قالارمضان حاءالشهر الثقيل اوالطويل اوالضعيفكفر+ء وفىةاضخان منقيلله الاتخاف الله او الانسحبى م الله تعالىفقال لا كفر+ وفىجواهر الفقه قالخاصمه لاا كلفك لله واستحلفك بالطلاق اوالغتاق اوقال خلفك وضبرط الجا شواء:اووا حد'اؤوال؛ تلك الله 016 * اوقالاحس:ن الله تعالى فى حوّكل الاحسان والاساءة منى كفر كإنقل عن الميط قالالله تعالى بعل انىفعلت كذا ولميفعله اوالتعالى بعل انه هكذا وهو يكذباوالله عم اك احت الىمن ولد وهوكاذب فيه كفر * قالحين اصيب عصائب عتلفة يارب اخذت مالىوكذا وكذا فاذا تفعل ايضالى اوماذا تريد انتفعل قيل يكفر *ونقلعن فوز ألتحاة قال لوةو الى الله “تعالى لانتصف منك كفر لاله شك فىع_دل الله وعن الظهيرية ساطان عطس فقال رجل بر جك الله تعالى فقال. آخر لاشال لاس_لطان هكذا يكفر ومن ترك الصلاة. تهاونا كفر + والامن (*ن6 مناطكاية ل 4 أيه وف التجع كى بالمراً أثما اوكذيا ان ورث : | فقاللا فقال دتراحق وى عى بابد» ذقالت لافقال «اهائرى حق خداى :ىباد» ذقالت لكر + ر+دلمات انه فقاله خداىرابايسته «ودءيكفر كافىاليز ازية فز همه فا تعلق باللهتعالى* قال كلا اكل رسو ل الله لس اصابعه مكراللهوالياس منر-جة الله تعالى كفر» قالمءتذرا كنت كافرا فاسلت قيلثم وقيللا* ومن ةيل لهالعمل هذا انشاء اللهتعالى فقال بلا انشاء الله ولواص الله بهذا الام لاافعلهكفر+ فى التاتار خانية لوقال لهرام هذا حلالبلااعتقاد لايكفرءونيها رجل بيع فى السوق وقول الهحلال وهو كاذب لنْروويم ماباعد»قال القاضى الامام اذا اعتقده حلالا وهوحرام انحراما لغيرهكاالغير لايكفر باعتقادا لل واناعينه فانبدليل قطعى يكفر وان بالآحادلاهوعن تاج الدين الكبير ه_ذا التفصيل للعالم امافىحق الجاهل فانثدت هطعى كفر مطلقا لعل هذا هس جع مافى سين الحار ماعتقاد الطلدل الثابت قطعى حر مه واعتقاد ارام الغايت بقطعى حله كفر عند يعض وعند آخر فى ارام لغيره لاوا “كلال اللعصية كبيرة اوصغيرة انبشطعى يكفر متهاتها وحُفيفها+ ومن اسحخف بالمسجر او دوه مايعظم فى الشسرع كفر» ومن صلى بغير طهارةع_دا اوكلى الى غيرالةبلة اوئر كك صلاةتهاونا كفره و فالتانارخانة لاع الك ا كافرة نهالت ا لابل انث:اوقالت لزوجهنا تاكافر تقطال لايل انت لم تمع فرقة على ماكر اوالايث وشغى وقوع الفرقة على قياس فقول كر الامش قال لم باكافر ولمبشّلالخاطب ديأ اولامرأنه ولم تقل شيأ وكذا لزوجها قال الاعش يكفر وكذا عند بعض امد مخارى والختار فى م ثله ان على طريق الشثم بلا اعتقاد كفره لايكفر وقيلانقال فىحال غضبه لايكفر»واذا قال لداته يامال الكافر لايكفر وقيل انتيحت عنده يكفر قالاغيره ياكافر 'نفيه شهة الكفر ككونه عرشا او عشارا اوعوانا فلا يكفر وكذا لوك فىايمانهدوان فاسقا معلنا مصرا جاهلا فىعلوم الدين فيكفر واما فشك اعانه فلا يكفر وهذا كله راجع الى معنى وهو انالمعاصى لاتوجب سلب الامان ولكن نسيان التوبة قبيحا ولمبر الطاعة حسنا اولم بر الثواب على الطاعة اولم ير الوجوب الطاءات يكفرءوهن توه, هذهالمعانى بدليل افعاله >و زالشك فى اعانهو من تلفظ دلفظ ٠ثل‏ هذه كم تقر #واوتنىحلمابدرك حره:هالعقل كالزنىو الاواطة والظلزوقتل النفس طلايكفر»ولو تمنى حل مالاءد رك حرمته بالعةقلكاخر والمناكة نبنالاخ والاخت لايكفر قال انا ابلس اوفر عو نلايكفر ال اذاقال اعتقادىكاءتقادثها رجلروىانابر اهم إن ادهمرأوه بومالروية بالبصرة ومكة قالابن«قائل يكفر وكذا مد بن:وسف وكذا مشايئخ العراق قالوا بكفرهلانها لاتكو ن دن الكرامة بلمن المتمزة وقالصدر الاسلام يجوازها فى<ق الول ولؤيده وت السب دين اشرق واللغربى وكذا مشام خر اسان جوزوها فىالكرامة+ وسئلعر التسئانالكعبة تدور<ول بعض الاولياء اجاب نفض العادة على سدبل الكراءة جائز وهذا القول اص لابنبغى انسئل فقا ه إن قاد 1ت > 1 قل الاصابع سه قال عليه السلام من قإاظافيره المديث فقال لاافكل وأن كن له اكد * ومن عم حدائه عليه السلام ذقال معنا كثيرا بطريق الاسدفاف يكفرولوتصدق على فتبر تى "من المختالع "عر ام راجياااثواب يكفر ولو عل الفقير بذلاك.ودعاه وامن المعطن كف هذا اذاتصدق بالير ام القطعى اذا الحلد لفن لاسكان قائه وما 2 اكد وخلطها ثم تصدق به لكر لله افكل آنا الضعان وانكان حرام اصرف لكنله القن حر ام لعينه بالقطع حلاف مسئلة التصدق قيل اداء الضعان وسبيله سبيل التصدق م فى البزازية فى ااسابع من كلام الفسقة ومن معى (اسذور عوك يكغر * وقي-ل لالازذله تأو يلا وهو ان شال اردت به اله عادل عن غيرنا اوهو عادل عن ظررق | لق اقال نيتفال ثمالذي كفروا برهم يعدلون وسئل البمسري عن الاج فقال الدقاشط عادل وتلاهذهالا بد واماالقناسطون فكانوا لهم حطبا *و عل من نأو بل هذا القائل انه اراديه الافظ يكفر عند الكل قبل عدله فىقضية جزية يكذى ‏ لصدق الاطلاق قانا لانم بل فىالعرف لايطلق الام اسقر عل وديرة ل كالاشال ان صلى وى فعره ممرة مصل ومرى وان اعمرعة باللءروف وانل, عنالمنكر ام واناه وتمامه فىالمزازيه وفى القاصدان فى باب الظر والاباحة 2 الملاهى 0 ومعما” عليه السلام ا“قاع الملاهى معصية والجلوس فيهافسق والتلذذبها كفر+ وفىالبزازية اى كفر بالنعمة لانصع] الاوارح الىغير ماخلقله كتفر بالنعمة كن اتهى كلامه فاذاكان فىالمسئّلة وجوه توجبه ووجه واحداث ميل العالم الىمايمنع من الك فر و لابرجم الوجوه على الوجه حف[<م يه لاناارجع لابقع بكثزة الادلة ولاح آله آراد الوحه التق لاوجب التكفير اق البزار يه فعا وان 257 من المس ( و66 اىعلاجالكفر الحكمى ( ان يعرف اولا )اى فى اول الامس (. آفات الكفر يعدالامان» درا وديا بز من حبط »© اى ابطال ( الطامات © المتقرب بها الى الله تعالى ( كلها ) ولمى حى بعد الامان بل يصير مساويا مع من اسل بعد من الكفر فىعدم الثواب عند الله تعالىكافى حاشية خواجه زاده فيهس عله 2 أن كان اعيكنا ولو ححج اولاولا يحب قضاءماهلى وصام وزى ونحب قض_اء مافات' مثها لان , العامى عن التوحيد أكن الله اليس الدين هكذا وينبغى لارجل اذا زفت أن لايغشاها حى يسئلها عن الاسلامفان وضفتاوو صف هو فلت والازة 11لا انيصفه هوبنفسه ثم بول هل انت علىهذاء ثم تفاصيل الفاظ الكفر وافعال الارتداد مذكورة ف الفتاوى لكن لابنبغى اعالم انحكر بالكفر فى كلذاك مطلقا مالم يعاءنارادة حية الكفزلان الكفر جزاية عظوولا ييرى عليه مادام انبوجد فيه غير الكفر ولواحقالا ضعيفا واز ارادة ذلك+ وقدذكرانه:ان كان فىالمسئلة تسعة ونسعون احقالا الكفر واحتال واحد لغير الكفر فعلى المفتى ان »الى عدم الكفر تحسينا لظن بالمس] وانه لائر ججح بكة الادلة عندنا وان لم نفعة قتوى المفتى عند نيه الوجه الذىبوجب الىهنا منالتتارخانية الاقليلايةوءلاجد»# اىعلاج مانوجب الكفر قولا وفعلا ان يعرف اولا آفات الكفر بعد الايمان» اى مقاسده8 من حيط الطامات كلها يه دى لى عد لعل الاسلام ولصير متساويا مع من اسيم بعد عدم الثواب فكب عليه احم ثانيا انغنيا ولايحب قضاء ماصلى وصام وزى ارج وعدم الامكان وب قضاء مافات منهالان العصيةلاذهب بالكفر ولاثى” علىقائله فوراقبل عرض الاسلام وانكان المستريع ضه كاذ كر شوله ##وذهاب الكاح» والمولود بدنهما قبل نجدبدالكاح ولدزنىةوحلدمه» حتى لوقتله قائلبغير ام القاضى عدا اوخطأ اوبغير امالسلطان اواتلفعضوا هناعضاله لاثى” عليه نقل عن اللانية هؤوحرمة ذبحته» و الاجبار علىالنوبة وهى الرجوع عاقال بعينه فلا نفيده انيان الشهادتين على وجه العادة واو توبة فانلم يتب بعد العرض يحب قنله و والعذاب ال لد » المؤيد فإ فى النار لومات بدو نالتوبة و يه علاجهان يعرف #ثانيااقاتالاسان ماسيحى” انشاءاللهتعال المعصية لانذهب بالكفر (وذهاب النكاح) فحز عقده ولومن المرأة بلاطلاقفلايازم الملة بعدالئلاث (ثم)) فلوصدرت منالمرأة تحبر على النكاح بعدالتوبة وءنالرجل تير المرأة اناب و حلدمه) قال صل التهعليه و لا لدم امس أمسي الاباحدى ثلاث الى ان قال و التاركلدينه والمفارق لجماعة (وحرمةذنحته) اذهىميتة و[ والمواود بننهما قبلتجديدالكاح ولدزنا والاجبار على التوبة وهىالرجوععاقالهلامحردالثهادتينوا لود توبة ل تب حب كله فيتايد فىالنار (والعذاب الخلد) اىالمؤيد (فالنار لومات,دو نالتوبة) ءنااكفر وعلاج * الكفر انيؤمى بالتوبة وتحدد النكاح احتياطا وعلاج اخخطأ انيم بالاو بةوالاستغفار فقط وتفصيلهذءالئة يعرف من الفتاوى إو» علاجه انيعرف ( ثانا آفات الاسان) اىالبلايا الناشئدمنه لزعاسجى” يانه انشاءاللهتعا] 14 الأزمةَ الضعت ) الاءساك ءنالكلام (و) ملازءة [السكوت) عطف مام ءلىخاص وأ لشكوت يعمه وغيره بزو ملازءة بإحفظ الاسان) واطد) هوضدالهزل وعطف عليه ضده بقوله ( وثترك الهزل والهزء » 3 | : 1 >ءعتّما كان عن قصد من اللغو 06 حذظطل (الاعضاي)» كالعين عن النظر وكذا غيره ذمكون وبعد الزاء ف الثانيضرة ؤاو.(وكحو ذلك من الاسباب)البعدة منهذا الداء ((و) ملازمة(الدماءو التضرع) هوشدة الطاب (للدتعالى) زعه المصدر انقبله وفىذ-دة رفعالدماء عطفاعلى ملازمةلاءلىمااضيف هىاليه (إان>حفظه من السكفر) بانواعه خصوصا)منصوب عل المصدرية تفعل مقدر ( الدعاءالذىرواه اوهوءبى » عبدالله بن قرس (الاشعرى رذى الله عند سر جد) باسنادء ادو الطيزاى 9[ ام هامر موزلهما بقوله (خدطب)(فقال) اىانوموسى(خطبنا لص ل ب ب يبيب يب يي ا م2 ملازمة الصعت والسكوت # هها “رك الكلام وقيل من عطف العام على قاض لان | ليت ماكان عن عد والسكوت يعمه وغيره ك) فىيحديث مس من كان متكم يؤمن بالله واليومالآآخر فلتكلم مير اوليسكت فلولم بتكام مخير يحب عليه السكوت ‏ وخفظ الاسان والاعضاء # عن الركات اخاارجة عن ةوانين الانتظام إؤواليد وترك الهزل والهزءيه بفتم فسكون وبعدالزاى فىالثاتى همزة اوواو وو ذلك من الاسباب # المؤدية الى مذافة العقل وقلة المرؤة وعدم الاشتام بالحافظة على حدود الشريعءةفىالاقوال والاعمال والاخلاق ةو #ه بعد ذلك 8 الدماء والتضرع * شدة الطلب لغاية خطر الام وقوة خوفه 'وصعوبة تخلصه 8 لله تعالى ان حفظه من الكفر # بانواعه كلها © خصوصا الدءاء الذى روه اوموسى الاشعرى رطىالله تعالى عند 8 كا 8# خر جه كه #حد طب #» الجد بنحتدل والطبراتى88 قال # انوموسى 8 خطبذا رسو لالله صلىالله تعالى عليه وسم ذات وم فقال باابهاالناس اندوا هذا الشرك #ه ويل الى اذى وقيل مطلقا ف فانه اخئى مندبيب الل ©ه اىحركتها فير ىللانسان 1 من حيث لابشعر « ذقال له * عليه الصلاة والسلام#من ثاءالله ان بشول#ه من الاجعاب وقوله #وكيف ننقيه وهواخفىمندبسبا أغليارسول الله مةولالقول قال # عايهالسلام فيجوابه © قولوا اللهم انانعوذيك ان تشرك بك شيأ »يه من الشمرك الى واخلنى « لعله »# كالشسرك الى 96 ونستغفرك لا لالعله 6 كالثشرك الإنى فىاكر الفتاوى اللهم انى اعوذ.ك منان اشرك بك شيا وانا اعم اإستعةرالة لالااعم انك نت علا م الغيوب بقولفى اصع وااناء والاول ان جمع بينهذين الدمائين كافىو صاياه الزكية هه وخرجه ؛ اىهذا الهديث88 يعلى 6 اويعلى # منحديث حذيفة رطىالله تعالىعنه وزاد بول كلءومثلاث مرات رسو ل الله صب الله تعالى عاءه وسم ذات نوم 4 اىفيه ( فقال ) عطاف تفسير او مفص_ل على عل مله نضا فعدل وجهه و يده( ياابهاالناس )ان لج ددا الشسرك) اىاللئى وقيل مالعهه وبا ح+لى زفانه) لقوة خفاله اخ من دياب الول )ني 6 عمال لطفه فى الانسان من حيث ا فقال له من شاءالله) من الاين حيكذ زر ان سول © مفو لقال ددر انا فدات ل * المقول ففعول به لانه لايؤدى «ؤدى الة كلت لزيا واف لاعن 2 وكيف نتقيه ع« مقول ولعلىالاول و ف انان اودلءنه كافى المواهب إوهواخؤى مندبيبا فل اىوهذا حاله وماباغاهذه الهم الانتوةم أاىذءة 2 فسن “الاتشراة ا 0 ا اقتلة جنا اوحف. | (نعلر وأب2 011 ع أ لله لات ا ع( القركء خئ داخاناه (لانع! د ) نلطؤانه علي نازو خر جه ) انو يءلى المو صلى فى مس نده الأر مو ز له شو له( يعلى )يا!: لدقيه أأفملة ( من حديث حذفة رذى الله تعالى عنه) بنالهانى بدلاومو «ى ( وزاد)اويعلى( شول)ابهاالسائل[ كلبوم مرات) ابى الدعاء / حعابق وذلاك الاهقام لشالة والمذكور فى ام تاوى انول 0 ال من انان دصر ل “اران امزوا سعنزه كُ اك كاك انت علا مالغ ٠‏ وبوالاولىاجمعن: 2 ون ماقالهااص نف كاق حاش. مه خواجهزاده (.وغالة الكفر.) اى شرزه وهلذى ( العى ) اى الشديدة زر <رمان , دول المنان © قال الله تعال انالله حر *4ما على الكافرين وماحاء عن ابىلهب أنه لس من ندر ابهامه 1 ارد 0 ليلة اثنين لفر حه ل قال الله تعالى* والذن كفروا لهم نار جهنم لاشذى عامم ثعونوا ولاخفف عذهم كقور+ واما ةيف عذاب ابىلهب الةالاثنين حيث اعتق -زز 6م 2ه جارية نشيرة نولادته عليه الب فلانافى 5وله ولايخفف عاهم او لان معناه ولا برقع عضهم عن عذابها 6 3 كرمعل الفتارق رحداله الكارئ ولا دلالة فىلاثين فيها احقابا على خروجهم مها لانه هطى حقب عقه آخر * وروى عنالنى عليه السلام انه قالتيدل جاود الكافرين فىساعة مائه أعراه كلكا كته النار يل لهم عودوا فيعودون يا كانوا ذكره ا زادء ل جاه البيضاوى نزوس؛ ب الاعان النظر والأء.ل»والتدبر والكر ر ىا إلااناث الدالةعلى و جود البارى تعالى و) على | تصافه باو ضاف لحان ) أ قياءهابه والكمال تجموع دسفات الجال كالمو دوالر جة وصفات الجلال كالعزةوالعظة ( و) على ١‏ تنزهه ) اى تقدسه ( عن صفات النقصان ) هن عذابها كذاك يزى | « وقائلة الكفري اىمفسدته طو العظرى سر مان 00111022 السذاب | الاو بد فى الايران ‏ باانصوص القطعية واججاع جيع اهبَل"القنه لان الكدر | اذا كان غاية فىاناية فجوزى ما يكون ذاية فالعقوبة وهى الكلود والتأبيد ا فجزاء سيئةسيئةمثلهااولانه كانفىنيته انلو بابد الكان على الكفر ابدا قجزاءالابدى | 2 حز أء 7 ودام 0 2-0-0 اك 6ك اء 000 ع وهم َ اك الاكدوماوقع شرح العضد 5 من ا انما هوتكاتر العائد ا واماالذى متهد ىدنه على حسبت وسيعة لالت الاج ولكونه كلاما ا فىمقابلة النصوص القطعية المؤكدة بالاحاديث النبوية وان اند الى نحو الغزالى | © وسببالاممان »* فىمقاءلة الكفر المكمى 8 النظر # المعرف بترئيب امور | معاومة للتأدى الىا 2هول وهو اوا ل ١١‏ واجب على اللكاف اوحز 0 الاولاوالقصد اليه كام يو التأء.ل»ه معن النظر قعطاف تفسير وان فسمر بحو التفكر والتدبر | وف الايات #الادلة والتفسير بالعلامات امامأول بالادلةاوايس مع لان العلامات ا ظنية كالامارة والمقام برهانى تحقيق ويؤيده قولهفةالدالة» إذالمتبادر من الدلالة ا المطلقة مايلزم من العل به الع بثى' آخر ‏ على وجود البارى » على طريق | الاستدلالمن 0 ر الور كلا دل هدوث العالم اوامكانه او (يماءلىو جود َ ا مود نه كأقال الله تعا لى ومن ع آبانه الال وال نهار والثم “كس وا هر ومن آياته اختلاف | الى موالواتكم وغير ذلك فإ انصافه »نعالى لإياو صاف الكمال» كالقدرة والارادة أ 7 الع 5 ود الالال هه 6 على ووتتز هد تبر دو وله عن صفات» أ 1 سعات «وال .قصان» كافى ججيع المنزهاتالمقرر فماص هو »ه التأمل فىالآياتالدالة َ على نوه تمد صلى الله تعالى عليه وب #وهى المعمر زات فو سببالاعان أ و سيقن الما اهادم القع الى عن 2 0 انمات عل لت | 0 رع 2 و > اى الامان «العتلى ا ظ امم ”7 فلأ نقص مابقوم به تعالى ابدا ( و ) التأمل فى الآيات الدالة ( على نبوة ث#د دلىالله عليه وس و التأيد فى النار 6 وان لافراقله منها ادا (.ان مات على الكفر ) بالله ( والاتكار ) لنبوة رسالة ولاو )ا صلىالله تعالى عليه وسسلم ( ورحاء دخول المنة دار القرار 6 التى من دخلها نزل خيرا مستقرا واحارأ «قيلا وقوله ونيقن ورحاء معطوفان على الظر ( وفائدته العظمى ) تقابل اته الكفر كذيك' 1 1 واليحاة من التأبيدف النار المذ كور) آنفا (والفوز» اىالظفر (بالدخول» لعنة (اازور)عبره ٠قابلالمذكور‏ َفَثنَا ( ورزقنا الله واباكم © اى كل كال يلق باستعدادنا وحذفالمفءول للتممي و قدماهقاماله على الفاعل وهوقوله (انههو الكريم الغذور» وحاء بالوصةين لمناسبة الكرم للنةبالنة والغفور للتحاة هن العذابو الله تعالىاء] بالصواب (والسادس) من الاخلاق الذمعة (اعتقادالبدعة) والاضافة باية اىالاعتقاد الذى هومحدث بعدر سول الله صل الله تعالى عليه و سس لف داهوعليه واصعابه وهذه اقة ليسذوته الاالكفر ولكنهاخره وممذكر عقيبه اثلا ْقَع الفصل بيله ودين اسبابه كافى حاشية -*#ي وم 4ه خواجدزاده (وسيبه انباع الهو ى )!امال اليها عليه لاسحسنها (والاعقاد على العقل) وهو فى ذاله ضعيف لاقدرةعبى تشسريع الاحكام ل ذلك للشسرع لقوته و<زالتله )2 والامماتب إلاء من التأجد المذكور والفوز بالدخول الزنور 6 فى فواك الامان فيه مراعاة تقدم الككلية علىااهاية رزقناالله واباكى © التحاة من نيرانه و التلذذ فىجنانه قيلاى كلكال يليق باستعدادنا وحذف المقعول للتجميم انه هوالكر م يه صاحب فضل وكرم ##الغفور#ه يغفرذثوب عبادهالماذمةعن الطنة #والسادس» من الذمعة الستين يو اعتقاد البدعة # كإ]سب قكاعتقاد اه لااهوى لإزوه_-يبه انباع 1 الهوى 6ه اىشهوة النفس الامارة يل والاعقاد على العقل 6ه 5 دلاهسامأة شرع || كاللتكماء والممتزلة القاصرين ان والقجح بااعق_ل فو الاعجاب بالرأى»» اى تحسين رأنه والوقف عنده ولابرتكب الىآخر #والتقلد» الواو معنى اواذ الكل دمت مدتقل لكن شي أن بهد غير المصيرب اذتقايد المصيبت ليس بعين هذه بالرأى) حتى وقف عنده ب( والتلكد »> الرذى لبتدعه من اهله ( فاما اتباع الهوى)وهوالسيب الاول لهذا اليلق الذءيم ( فهو السابع منآفات القات © الذى ادعام الاعضاء قال عليه السلام الاان فىالهسد مضغة اذا صليت صلم اد كله واذا 'فندك فسن المسد كله الاوهى القاب الآآفد :وان كان إهاساءة فىنفسهلكن بشكل ان اهل السنةامااتياع الماتربدى اوالاشعرى فيلزم انيكون كلهم فىاعصارنا واوخواص مقادين لهمافيلزم اتفافهم على هذه البدعة الشتيعة الا انال كلهم مستدلون من عذد انفسهم لكن ادلتهم موافقة لادلتهما اوانهم مقادون لكا فى اتداء حالهم ثم بعد رسدوخ ادلتهما فىخاطرهم وقبولهم اناها مععفانهم غايتها صساروامستدلين ولاببعد انبة_ال انمعرفة ادلة الغير استدلال لاتنقليد فىهذا الباب ثمالسببان الاولان نلمواص اهل البدعة ومحتهديهم والثالث للمقلديهم ##فاماائياع الهوى» الفاء لتفصيل #فهو» اليلق السابع # من الستين «منآ فات القلب» الذى تبعه الاعضاء بشهادته صبىالله : 3 تعالى عليهدوس الاانف المسد مضغة اذاصلمت صلم 0ن 00 امد لله الأوهىالقلت كاشير» ثماراد اثبات مذهومية الهوزى بالا بات والاخبار عوط لوو ا لذن #مااضاد الادلة التسرعية واساسها اماالآآيات فقد #قالاله الكرمتوالاخار الرويه الهو الميل النفسانى وشهوانها ومايستاذ منها بإانتعدلوا» كراهة انمياو عو و ل 3 7 95 ف ينه 5 النكاء ِ ا عنالحق للقرابة والمودة وغيرهما من العدول ان تع_دلوا من العدالة فأة 0 1 | 00 ا ا واء بعو الهوى) اى لانشهدوا بهوا م ولكن (بربشة ؟1 فى» اشهدوا على ماعلتم واشهدتم ( ان تعدلوا ) اى كراهة ان تميلوا عن اق لاقرابة والمودة وغيرما من العدول + وان تلووا + اى ان نحرذوا الشهادة عا هوالطق البطلوه * او تعرضوا »ع نالشهادة شتكفوها وحوز ان يكون خطابا للعكام اى بان تحرفوا الحق او تعرضوا ال أحد اللصمين:وزتيلوا الى:الاخر فى الطكم * فانالله كان :ا ثعهاون خبيرا * اى مالما بالتحريف فى الشهادة والمكم فجازيكم به قال عليه الصلاة والسلام هن كان يؤءن بالله واليوم الآآخر فلتقم شهادته على من كانت ومنكان بؤهنبالله واليومالآخر فلا جحد وهو عليه وايؤده المديث كافىتفسيرالع.ون وقالاللهتعالى فىسورة ص خطايا لداود علهالصلاة والب_لام + باداود اناجعكاك خليفة » اى ذاخلافة + فىالارض + ليدبر الناس و بصدي وهوالك.وة وانما عبرت بالملافة لانه اقيم مقام الخلفاء الذين ةبه وكانقبله النبوة فىسبط والملك فىسبطاخر فاعطاثها اللهتعالى لداود عليهالسلام وقال»فاحكم بين الناس باحق ( و لانتبعالهوى) اىهوى نفسك تتقتضىبغير ' عدل (فيضلك) الهوى لإعنسبيل) اىدبنالله انالذين يضلون عنسبيلاللهاهم عذاب شديد بمانسواببومالحساب/ اىما تركوا العمل ليوم القيامةونوم ا ساب متعاق بنسيانه او بشوله عذاب كافىتفسيرالعيون وقالالله عروجلمنقائل ' فى سور ةالنازعات (و امامن خاف»قام ربهاى القياميينيدىر يلإو نهى النفسعن الهوى )لمر دى كاتباع الشهوات (فان اطنة هىالمأوى) اىدارالةرارله تزلتالايانفىابىعن بربن ٠٠٠١‏ ]46 عير ومصعب نعمير فانه ص ابى قث ل اخاه هذاوع حدق رسو لاله 7[ الوا ا د اا ا لاا صل الله تعالى عليه وس لانهى عل الله تعالى عدم اتباع الهوى علة لوجود الءدل كإجعل اتباعه تتشويدي هت لئام سبباللاضلال فى قولهته_الى #ولانتبع الهوى» ماتهوى النفس ف اللحكو 37 0" لم وغيرها منامورالدين8 فيضلك # بوقءك فى الميرة والزيغ 8# عنسبيل الله . وقالتعالى فى سورةاجائية ظ دم وقالاللهتعالى 9# وامامنخاف مقام ربه # مقامه يينيدىريه يعله . )2 إفرايت يد من اذ الهه | بالمبدا والمعاد 9# ونهى النفس عنالهوى اىالميلاليه عداخم البدووة هوه إن اطاع و2 | الانان تجبول على حب الهوى للاختبار منانه فو نان نش ةلات 0 ا واه) بان دي : 5 0 عليه دنه ولايسع صود | أيسله سواها مأوى فانظر كيف جعل الله عذالفةالتفس برك هواها علة عادية ولا سصمردليلا الاستفهام ٠‏ وميا شرعيا لقدر «قامه على المنة ولهذا كانت الفة النفس راس العيادة+ قال التمي ذان دنهم مادو || فىالرسالة القشيرية وقدئلالمشايم عنالاسلام فقالوا ذي النفس بسيو فالخالفة : 0 حِ جح سس جر ”اردور وسسرع يج "١‏ سوبو مسج سو ةعوجوم ههه" - خرا واذا رأوا خرا || الفكر وعلامةالاصابة مخالفةالتفس والهوى وحالفتها ترك شهواتها وقالان احسن تركوا الاول كا || عطاء النفس #>بولة علىسوءالادب والعبد مأمور. ملازمة الادب فالنتقس نحرى فى القصية وال الت كانه || بطبعها 00 الخالفة والعبد بردها يجهده عنسو المطالبة فن اطلقعنانها فهو وتعالىى-سورة الاعراف شريكها معها فىفسادها وقالالله تعالى 8 أفرأيتمن اذ » جعل ظ الهه » ففحق بام بن باعوراء || .»بوده فو هواء » بحيث لايعبدالاماتهواء نفسه باناطاعه وبىعليه ديه لاسعع ‏ || + واتل عليهم* اى اقرا جد ولابصر دليلا وقال الله تعالى 9 واتبع هواء » فىاثار الدنيا واسترضاء || على اليهود ا قومهواعرض عنمقتضى الآيات والنذر 8 فثله # فصفته التىهىمثل فىانلمسة يذكر اليثاق نا الذى || وهو فى الاضل النظير يتاك مثل ومثل ومثيل كتء وشادار 000 000 | نيناه 00 أى خبرهءن | لقو الشار الل ل “ورده ولايضرب الامافيه غرابة ولذاك حوفظ ا 0 ْ عليه من التغيير ثم 00 لكل لومش در ورضفه م شار وفيها غرابة بام بن باعوراء ءن عفاء - ممحح م د ل ل ها د 1 بنى اسسرا يل من الكنعانين قيلهو الذىدماءلى موسى عله السلام وكان مساب الدعوة فانقلبدءاؤهء (كثل))' عليه و استطال لسانه على صدره +ؤانس ل »اىخر ج+منها»* اى*ن الآ يات بكفر كا كر ج المية من جاد هايعنى ل ينتفع بعله كاللي ة جلدها + فامعه الشيطان* اىفصار امن تابعاله وقرينهوغره +فكانمن الغاوين + اىالضالين عنطريقالهدى قيلهذه الايد اشداية على اعلاء الذينلانملون مائعلو نلانخلهه و بالعليه ثم قالالله تعالى فى شانذاكالعالم » ولوشئناً لرفعناءبها + اى أعظهناء بالآآياتو اثنتناءفىمنازل الابرار من العلاء يعئى لو لزم العمل عله بالآآيات بعدالايمان ول يفسلممنها لرفعناه درجته فىالدنا والآخرة * ولكنه اخلد* اىسكن'واطمآنقلبه + الىالارضئغ اىالدياالدئة. والاخلاة هوالاقامة والدوام (وابعهو اه) اىهوى نفسه بالرضاء بها وترك رضاء الله تعالى (فثله) اى فصفة ذلك العالم ١‏ 2 شجتة سيق يه ابا حر عوج يحم مسجم رصي احور سرس ب 0 ) كثل الكلبس) اى كص ةالكلب شبه به حقيراله وخطا لقدره (ان مل عليه) اى انتطرده (يلهث) اىيطل كانه من قه (اوتركه يلهث) 6 ان م تار ده نطل أسانه ايضا ومحل ا+لة القمرطية أصب على الال ومعئاه 1 الكلب ذليلا داتم الذل لاهنا فى الخالين قب لكل حيوان يلوث منتعب اوعطش سوى الكلب فاله يلهث فاكل حال من الراحة والشدة يعنى ذلك العالم شه به لانه ذالوعظة:ه اوم تعظهكاف تفسير العيو نو قصته على ماذ كره انعباس وا ناسحاق والسدى وغيره, انهومى عليه السلام لماقصد حرب المبارين ونزلارض بنى كنعان هنارض الشام انىقوم بسلعام وكانعندء اسمالله الاعظم فقالوا انهوسى رجل حددد ومعه جنود كثيرة واله قدجاء ُرجنا من بلادئا وانت رجل محاب الدعوة فاخرج وادع الله ان برده, عنا فقالو يلكم نى الله ومعه الملائكة وااؤمنين ' كيف ادعو عليه فراجعوه والموا عليه فركب اثاثاله متوجها الىجبل يطلع دلى عسكر مو بئى: عليه السلاء فلاسار عليها غيركثير ريضتهه فنزل عنها -ف[ 11 6ه فضمربها فاذن الله لها بالكلام فتكلمت جة عليه ذقالت وبحك يابلع ابن تذه بف الائري الملائكة امانئى ردق عن كثل الكلب»ه كصفئه فىاخس احواله اوفىعدم التآثر بالوعظ والبقاء على الضلالة #ان تحمل عليه * اىتزجره وتطرده #يلهث 6 من اهث كنع و الاهثة بالضم العطشافى القاموس ف اوتركه » منغير جل علءه و لازجرعن هذه الفعلة يل يلهت 6 فهو يلهث علىكل حالقيل كل حيوان يلهث منلغب اوعطش سوىالكلب فانه يلهث فكل حال من الراحة والشدة وكذا متع .هواه ياهث علىغرض نفسه اى جهتى هذا اذهب الى فى الله والمؤمنين بدعو الاصصرفه الله بدلسانه الى تعطش الى الدنيا والىااظ العاجل ولايلتفت الى الوعظ والنصاتم ولاالىغيرهها 2 1 3 قومه ولا.دعو لقومه قيل هواحد علاء عن اوامية بنابى كال اوبعل زباعوراء وقدمععت / 3 1 9 1 2 كير الاصس فالله أسانه ال فى انعايل) ففال قومهيابام اندرى ماتصنع بعض او الهقر سا وروى انقومه اله اندعو على مو دسى عليه السلام فقال كيف ادعو علىكاممالله ونه لا كه اتيك وا وعصوالة عا واتوسياو] بالثير واستشفعءوا قال المىوهوى عه حدى دماعليه فق مودى عد فى الثنه قسءله الله تعالى ءنزلة الكلب المطرود فاوقعه فىحر الضلال الىالاءد فسلب عنه معرقته فكان اول منصنف كتابا فىنى صانع العالم نعو ذبالله من*خطه وقال فىالمتهاح اما دعو لهم وعليئنا قال فهذا مالااملاك هذا ثى* قدغلبالله عليه واندلغ أساله فوقع على صدره فقالاهم قد ذهب الآن فانظر. شوم حب الد'يا مابفعل بالعطاء خاصة قتذه فانالامى خطيروااءمر قصير وفىالعءل لقصير والناقد إصير وقالالله تعالى 2 واجع هواه 3 غرض 0 من شهونه العاجلة. 9 وكان امسء ذرطا» ضياما وهلا كا لاثهاله نفسه كل مائناه : الا و5 ا ل سو لاتها والقناءبالاوقات القن اعظيكت[ها لا كتسات الباق و 0 الا لسرن لبك 1 فسامكراكم واحتال وام تفصيله فىتفسير معالم التنزيل +*وقال مقاتل فلا مان عسكره, قامتالانان.ه ووقفت م( فضربها فالت لمتضربى أن اموا ره و تعد انار اماجى قدمنءنى: انامدّى فر جع فاخير الملاك فةقال لتدعون فالتيه بدمانه فقالءوسى بارب باىذنب وقعنا فىالتيه قال.دماء بام قال فكلما سعءت دمانه على فامعع دمائى عليه 5 فدما موسى عليه السلام عليه ان يتزع الاسم الاعظم والاعان فنزع الله منه المعرقه وسو منها فذر جحت هن ص_دره ٠‏ مامة بمضاء فذلاث قوله انس .ها كذا فىتفسير المعالم للامام البغوى وقالاللّه تعالى خطابا لنبيه صب اللّهتعالى عليهوه]ىسورة الكهف (ولانطع» أىفى طردهم من اغفلنا قلبهعنذ كر نا» اىعن القران والتوحيد بانإذلان (وانع هواء) فىالكفر ونيل مشتهاه (وكاناصه فرطا) اىاسسرافا وماوزة الممدفىالتفريط لاله نابذاللمقوراء طاهرء فل نز لمتن هذءالا به قالالنى صبى الله ايد وس اديه الذى حمل فىامتى كن أفراكت انْاصبير لفسئ مههم بعبادة الاوثان ( بغيرء) ) كم اعن (إفنبهدى) اىوفن هدر انيرشد 2 ناضلا اىاضلهو خذله وال 1 م : نهبالتوف.ق (ومالهم دن ناص بن اىمائعين من العذاب ‏ كذاف نفسير العيون + وقان الله تعالى فىسورة | للا تكار (ومناضل) استفهام على قابه إرانالله لابهدى القوم الظالمين »© يعنى لاياطف القومالثا تينعلى ل يعنى لاير شدهم الى دين 9 ا العيون( و خرج) البزار المرهوزله بدوله (ز» لزع نانس رذى الله عنه عن الننى صبى النّدتعالى عايه وا ال فال رات طويل ) اوله ثلاث كقاراتوثلاتدرععات وثلات مات وثلاث ههلكات+ فاماالك.فارات فاسباغ الوضوء على السيرات هى جع سبرة وهىددة البرد وانتظار الصلاة بعدالصلاة وتقل الاقدام الى الجاعات+واما الدرحات فاطعام الطعام وافشاء السلام والصلاة بالليل والناسئيام* و اما المجحياتفالعدل فى الغضب والرضى والقص_د 0 الفقر والغنى وخشيةالله تعالى فىالدس والعلانة 19م شتات ) إلى هلا كا اخرويا (ذع) اى ل وقيلاشده وقيل أ 000 عدت الى الض. ماع والهلاك قال لان عل رجه الله تعالى النفس ه / فى أن الم اع ىلا احداضل 99 3 نامع هولهك ا غير هدى من الله اىمحذولا مطيو ْ ى الداعاة الى المهالاث المعينة للاعداء المتبعة لاهوى المتهمة تاصناف الاسو ]ةا ا كك حا عننفسه والكرم :نالكريم 00000 شَولومااءرى” س لامارة بالسوء 98 بلانبع الذن طلوا » بالكفر اوالفسق و ادواءهم #: «قاضيات نفوسهم فىيحظوظهم العاجلة 8 بغيرعل 4# موجهل © ومناضل #«اكث ضلالا فو عن انبع هواء # ولامساوئله فىالضلالةفضلا عن السبقة+ عنابى بكر الممستانى التعمة ال#:مى الموج عن النفس لا نالنفس اعظم حابات بينك و ببن الله تعالى» وعنسهل ماعبدالله بثىء مثل حالفة النفس والهوى +حكى عن ابراه ابنشيبان انه قال مابت حت سقف اربعين سنة وكنت اشتهى عدسا ولمتفق فوقنا جل الى" عدن تاناولت رجت فرأيت قوارر قله خلا ا فقيل جر وهذه الدنان ايضا جرفاديت والخار بتوهم انفعلى بام السلطان فعند معرفته الى -جلنى الىائن طولون فضربنى مائتى خشية وطرحن فىالك#حن فبعد مدة شفعلى انو عبدالله المغربى فلا وقع بصره علىقال ايش فعلت بشبعة فقال نوت محخاناء وءنالسرى اننفسىتطالبى ثلاثينسنة ارك انا اطع تها وقبلوجهعصام .ن:وسف |أبلخىشيا الىخاتمالاصم فقبله فقيلله لم قبلته قال وجدتفىاخذه ذلى وعنه وفىرده عرى وذله والتفصيلفالقشيرية 9# وخرج ###ز # اليزار يو عنانس ##رذى الله ممه عدس وماتتى جزرة فىدبس تعالىعنه #وعن النبى صبى اللهتعالى عليه 0 اله قال فىآخر حديث طويل 6 هو قوله عليه الام ثلاث مهاكات ود ثلاث جر لكاتو ثلاث حصحكفارات وثللاث 00 درحات اما ا لمهلكاة فاح م | ل ف »طاع ##يطيعه الناس اوهو بطبع له لإوهوى أ 3 - 1 احد لما امره هواه اوهو نفسه بتع فكل ماءواءوواعحابالرء 00 كد نفسه حسنا يمعنى رؤية نفسه كاملا مع سيان و قال الغزالى | || شى” اسرع منه الى 1 وهن آفات المحب انه تححب عن التوفيق منالله تعالى فلا ثى الهلالئقال عسىعليه وعلى نينا الصلاة والسلام يامعئس اللواربين كممنسراج | قد اطفأته الريع وكمنعابدافسده الب» وامالمتجيات فالعدلفى!اغضبوالرضاء | وااقصد فى الفقر والغبى وخشيةالله فىالسر والعلانية* واماالكفارات فاتظار أل الصلاة بعد ااصلاة واسباغ الوضوء فىالسبرات فىثشداك البرد * ونقل الاقدام ا الل مال الغير ( مطاع» قال الله تعاللى و هن بوق شح نفسه فاوائك هءالمشلحدو نوفىاطائية الحم الذموم (الى» ماعنع الفر انض وااوا-, ا نالزكاة والادص 915 وصدقة الفطر ونفةةالاقار بانتهىوكذا قولهودوىمتبع6فذ َ صلول لا نه ضد الهدى (واعحات المر 1 بنفسه) اىرؤتهاها بعين الكمالاور و تدلاعملء نه لاء ناللّهتعاليرواه اليزا, | والافظله والبيق وغيرهها وهوموى عن جاعة من اأععابة واسايده وانكان لابس_لم ثىئ هه هن «قال ابو : “جموعها حسن كاذ كره فىالرغيت والرزهيب (وخرج) ابنافى الدنيا المرءوزله وله( دما) (ءنءلىد ذى الله تعالى عنه انه قال عليه السلام ان اشدمااخاف) مهل 5 يه مامو صول والعائد محذوف او٠صدرية‏ معن المفعولاى الى ا امات واما الدر حات فاطعاء الطعام و افشاء السللام بين الداس من ع ونه اولم تعرفه* والصلاة بالايلو الناس ثيام» صلاةالتمحد فىجوف الاءل حال غفلة الناس واستغراتهم فىاذة النوم وذلاكوةتّالصفاء وتنزلات غيثالرجة واشراق الانوار هذا الحديث على هذا البيان فىالجامع الصغير هس :و زا لاطبراتى فىالاوسطرواية عنابن عمررذىالله تعالىع:هما فررتيب البزار علىرواية المغابرة لكنقالالمناوى : التاق سنده ضعق وعده فى الميزان من المنا كير قال لهمت افد ان لهيعة 00 ان ون الررشك والدهيت زواه ارق ابضاوضرزى عن جاعة من الععاية وانلم تسم افر ادالاسانيد عن المقال لكن ي#وعها حسنء+اقولوفى بعض ات للك الاءل اختديوا إراعمائةاشنة ى هذه الثلاثة فر كشف لهم فعرضوا الىالله تعالبى فقالالله تعالى اصبروا حتى يأتى حلال المشكلات فعند بعثه صبى الله تعالى عليه وم طليوا من الله دله على وعذه فازعل دل فاسرى به الى المعراج الى انوصل عليه السلام الى ٠قام‏ قاب قوسين او ادنى فاوج فيه الى عبده مااوج ثم بعد العودة سألوا فاجاب ممضعون هذا الحديث فإ وخر ج ف دنيا» ابنابىالدنياه#عن علىر ذى الله تعالىعنه الهقال عليه السلام ان اشد مااخاف عليكم خصلتان اتباع الهوى # الانقياد لمظوظ النفس #وطول الامل» مأمولية طول البقاء ونس.ان الموت8 فاما اتباع الهوى فانهيعدل» ميل ويك عن د أباع يلالق #الشمريعة المقة هو واماطول الامل فانه يحبب» اى يجعل «واليك الدنيايةمحبوبة «و وخر #«وت»# الترمذى عن شداد بناوس #ر ذى الله تعالىعنه #ؤانر سول الله صلىالله تعالىعليه وس قالالكيس ##خلاف الاحجق اى العاقل الذى الفطن وقيل الرف قف الامور وعنالراغبالقدرة علىجودة استنباط 5 اصلم فيبلوغ الخير 8 من داننفسه * غلب وتهر وفسس حاسبها واذلها يعنى جعل نفسه مطعية لاواص رءها وقيل ان'بدوام على العبادة قال الماوى عنابن العربى كان «شاحنا يحاسبون انفسهم على افعالهم واقوالهم وشيدون فىدفر فاذاكان عد العشاء حاسيوا نفو هم واخضروا دفرهم فان اكق استغفارا فاستغفروا وان شكرا فشكروا ثم ينامون فزدنا عليهم فىهذا الباب اللمواطرفكنا نقيدماحدث.ه نفوسنا وذهتره ونحاسبهاعليه لقولهحاسبوا انفسكم ولآن ]كوا #ووع للا بعدالموت» قبل نزوله ليصيرعلى نور منربه فالموت عاقبة امورالدنيا فالكيس من ابصصر العاقبة والاجق من عى عنها وبته الشهوات و الغفلات ]| «والعاجز» المقص فالاءور «ءن اتبع نفسه هواها» فر يكفها عن الشهوات ١‏ سس صصح ل مساج سجس مح + ع صصح سح محم سح حا مس ص .اسع سمه ع سس ان ات جص اس 2س سخ ١‏ جا 2# سياس اج اسح ا 1 وف (عليكر خصلتان) 6طلتان ( اماع الهوى) مصدر ضاف ال مقو له والفاعل ذو ف( وطول الامل)مالطمع فى حصوله ودوك ف المصباح مة بين الرجاء والطمع فان الرحاءقد اف ان لا حصل مأموله ولذايستعمل معنى الدوف ذفان" قو ل عار استعمل استء,_ال الامل والااستعمل وى الطمع كاف المواهب وعللذلاك بشوله (فامااتباع الهوى فانه) اىاتباعه (يعدل) اىعيل لبك ع نالحق) المطزو ب ذلك ولك طول الامل فاله حب اليك الدنيا» وحها رأسكل خطيئه( وخر ج)الرزمذى المرهوزله. شوله (ت) لإعنشدار) إفتم العمد وتشدد ال#ملة الاولى لإناوس) (“#حمفسكون واخره *4ملة تر ذى الله تال عا ان 1 صلى الله تعالى عليه وم قل الكيس ) اىالزى العاقل والفطن الكاءل ( من دان نفسه ) اىغلب القنية وقهرها واذلها وقدهابالدن (وعل لمابعد الاوت) وهواطنة وامعهدول لذلا بالعوحل الصالح (والعاجر) أى الادق اريف العقل ( هن أببع )6 بسكون القوقية ( نفه ) اي جعلها تابعة ( هواها ) اى مشتهياتها ١ | ااىماائز لالله مجاءنسلطان وترتب اسبابها وتم على الله) اىمنازل الابرار مععبله عبل الفجار وقذةال اندتعا[ فى كتابهالمبين انر جةاللهةر يب من ا نين و قال الله تع الى وانايس تدشان الاماسعى وان ع4 سوفبرى* و . الكثاف عزمالك بن اد 00 8 على باجا علنة و ك1 ماعلا 0 ادم ناماخلفنا وقالجبر ايل لنزرلأ: صلى الله م عش تُتفانك نجزى بهوههنا له اودعة :ها فى تابى جامع الا, زهار ثم ا نالقراق 58 1 د يه واأمى ارد 5 مانلا 1 العادى + والثاى طله نلا تحصله. نظير الاول طلب الزراع بعد زرع ندرا ونظيرالئاى:طلب 5 لم 6 واعوّر على القدرة الالهية علىانبات المبوب من غير زرع فكما ان من ثاله هذآ فىالدما سفيه 0 من قاه مله فى الااحر د لاناللهتعالى اجر ىالعادة ربط المسيبات باسبابها وجل الأعالا الضاطد سيب دخول المنةفقال وتلكالخنةالتى اورعوها ما كانم باون ذا فى المواهب ( فالهوى © مقصور (( مصدر هويه واه «نباب عل)اماءن باب ضمر ب ثبءى الس ة وط فص دره الهوى ومنه الهاو ب( اىاحبهواشتهاء والنفس بالطبع) من اها الر كنم "لمحا ل الاربعة ( ميالة © اى كثيرة. الل [ الى الشس امارة بالسوء) كأقال الله تعالى حكاية عن زلا ودوسف وقال الامامالهمام جةالادبلسانالعرب يدبن سعيدالبوديرىاالصرى (اسأن فىتصيدته+ وخاف النفسوالشيطانواعصهما+ وانهما محضاك اندم فاتهم» فالمءنى لامثل ام النفس والث باول وهلة فان صدر مئكامتثال فتداركه بالعصيان وان اسكءض اصع فانسبهما الى الغدر واك واللمانة لان ذاث منهما استدراج ومكر فلا يأمس ان حير مالم يكن تحنه شركا ذكره مد العيئى ّ! بالاكار والعثى (فاباع هواهابردى) اىبهلاك فعطاف زر وبهلاك »© هن العطف التفسيرى( لامحالة©» افج 3 ول منعهاعن الحر ماتو اللذات يو منى على الله قالالمناوى وزاد فىروايةالامانى , تشديد الياء جم امنية يعنى مع قصيره فىطاعته وامباع شهوانه لاستعد و لايعتذر ولابرجع بل نى علىالله العفو والمنة معالاصرار وترك التوبة والاستغفارءقال الطبى العاجز منغلبت عليه نفسهفاعطاها مانشتهيه+ قال الس ن انقو ماالههم الامان 1 1 تي اسل 2 حسنة وشول احدمم, اتى احسن الظن بربى وكذب فانهلواحسن الظن لمعمل المسن ذلك ظتك م الذى ظنتئمر بكم اردا 00 هن االحاسرين + وقدافادا يران التَنى مذموم 5 الرجاء نحمود فان ااتمئى شضى بصاحبه الى الكسل كلاف الرحاء فانه تعليق القلب #>ك.وب »صل خالا قل الغزالى الرحاء يكونله اصلدون التَنى #فالهوى مصدر هويه عواء منباب عل[ اىاحبه واثتهاه #وفى القاموس الهوى بالقصر العشق فى امير اوالثس وارادة" النفس وفىالصماح هو بالقصر هوالنفس والجع الاهواء وهوى بالكدس بموىا هوى اذا احب فو النفس بالطبع #6 يعنى اذاخليت عن الموائع الخارجة وطبعهاً ميالةالى الث امارة بالسوء # مايضر صاحها منتثهى مالا برضى بهاللهتعالل اقتباس واشارة الىدلئل المكم + قال الغزالى فىالمنهاج عن بعض ازا همت النه عمصية وانبعثت لشهوة حك اليها بالله تعالىثم برسوله ويجميع اياتهوبكتابه ويجميع السلف وتعرض عليهاالموت والقبر والقيامة والإنةوالنار لاتعطىالانقياد ولانتزك الشهوة ثم استقبللها بمنع رغيف تسكن وتترك شهوتها ب فاتباع هوا هأ بردىه من الردى ولك فىالدنيا والآآخرة «إلامحالة# بفعم المبراى البئنة فالعاقل يتهم على تخالفة كل مأتميل اليه كأقال البو صيرى فىقصيدته ا * وخالفالنفس والشيطان واءصهما + وانهها محضاك النصحم فاته » ١‏ وعلىهذاالمغئى .دور مافىالمنهاج عن بعض يقاللها-جدينارق اابلفىانه قال نازعة: نفسى باخار وج الىالغزو فقلت “#صانالله انالله تعالى بول انالنفس لامار عبالنو| ْ وهذه تأصنى بالميرات قلتمرادها اخلاص من حبس الوحدة قتصل الىا: والاستراحةبالفةوا كرام ليلق فقلت لهالا ائزلكا عمر نابداو لاعلى معر فد احد فاجادت ع 1 [إماف غير المباحات فظاهر )!ثرتب العقاب حههز هيه ه- على اير ام لأو امافيها) اىامااتباع الهوىفىالشهوات المباحاث ات الظنوقلتالله اصدق فقلت اقاتل العدو مقدماعلى الكل فتة:ل فاحابت ثم عددت اشياء فاحابت الكل ثم ل يارب بهى ما فابى 4م لها فكو شدت كان النفس تقول يا اجد انت فتلي كل بوم همات عع شهواتى و؟<الفة م.ولاتى 'إفان قائلت قتلت ان ار دن ؟فكون كَّ 00 وشرفا قال عدت ولم اخرج ال |! زو فانظر الل ح<دا غ5 اترطى أبشاع نفسها الى التبلكة لردرياء بعدمونها ولقد احسنمنقال انا 00 واحدة 1 * توقنفسك لاتأمن غوائلها + فالنفس اخيث منسيعين شطانا + اماف غير المباحات من :ا لرماتوالمكرو د ر#اردا هو اهلا كهمن العقاب ١‏ والعتاب وا“كقاقحرمانالشفاعة #وامافيهاخ فى الشهواتالمباحاتهة بع دكونه يه الهوى 8 صف ةميد يمن صفات العائم من الرتع فى لطعام و الثم اب والغفلة عن السّكر وركونا #6 ميلا 9 الىالدنيا الدية # المسيسة حتى لاتعدل جناح بعوضة عند إللتعالى 9 و شغلا شاغلا عن الطاعة وزادالاً خرة #كالتقوى فانها خير الزاد ف .مفض الى الحظور » المنوعكالمترمات لانالفس اذا شبع بالمباحات بجع على ال#نوءات # وجار #» بالتشديد م نامر عهنى اذب # الىالشسرور ومؤد الى الفجور #منالفسق والعصيان 8 و-جى » من جته -جاية اىدفعت عنه وهذا 'شى” جى علىفعل اىظور لايقرب واجيت المكان جعلته جى وفىالمديث الاجى الالله ورسوله نقل عن التعاح لارام كافى الهرمات كذلكبالنسبة الى بعضها بعض كا قال القاضى فىةوله تعالى بلى من حكسب سيئة واحاطت به ١‏ خطيكته * وتحقيق ذلك ان من اذنب ذنبا ولم لمعنه اعصحره الىمعاودة مثله. والانحماك فيهوارتكابماهوا كبرمنه حتىتستولى عليه الذثوب وتأخذ مجامع قابه فيصير بطبعه مائلا الىالمعاصى مس نااياها معتقدا انلالذةسواها مبغضاان عنعه عنها مكذيا ان ينه فيها 8 ومأوى * مرجعا 8 الا لام * من 1 © والآ ثام #من الاثم وصاحبه» صاحب هوىالافس ار دنى' # اىخبيثالبطن والفرج ماجن كانقل عن القاموس 98 اثبم » من الاؤم ضدالكرم # رذيل بل هوخنزير الشهوة # اىثهونه التى هى كشهوة اللنزر اومن قببل اضافة المشبهبه الىالمغبه كلجين الماء اوالاضافة بائية من قبيل زيد اعد و خادم مطيع وعبد ذليل وانشدوا » اى العلاء ‏ نون الهوان » معنى الذل و المقارة # من الهوى مسروقة *# اى اصصل الهوى الهوان فاخذت النون منه ووضعت فالهوان 8# فصريع كل هوى »* اى مصروع كل هوى الانفس 2 صريع هوان 0 #صروع ذلة وحقارة أن غلب عله الهوى يغلب عليه الهوان والذلة فيصير مستقص_| ومستنكرا ولاله اسير كان الاسير مهسان على كل حال" لفل ذلك امنا هو عند التعدق وعئدد (فبعد كونه) اىالهوى لإصفة #يية) موالرئع فى الطعامو الثسراب و الغفلة عن الشكر ( وركونا © ان ميلا ناما ( الى الدنا الدية ) الى عندالله جناح بعوضة ( سناد اعد عن (و)عن(زاد الا خرة الظور) لان النف سانا ل ان المحارم عَنْد ادن نا رالا فالاوع شغلها عنها (وحاذي) من اذب قوة الاخ_ذ وفىاسحة جار اسم فاعل من اجر (الى الششرور) الاخروية 0 ومؤدالى الفدور 6 خلاق البر 2 و-جى لعرام َ( ومن حول الى بوشك ان برئع فيه (ومآأوى) اى مسكن «للآ لامو الا نام )» جع اثم المعاصى ( و صاحبه سدس َ( نزول د (دى“ ) لصغار رشه ١‏ اثيمرذيل ) اىردى (بلهوختزير الثهوة) اضافةالمتزير الىالشثهوة لغلبتها فيه كافىالطاشية ادم باع ود يي لغليها عليه (وانشدوا) اى العناء لهوان الهوى او (ثونالهوانمنالهوىمسروتة) اى ساقطة افظا وخطا والاصل بقاء المعبى اله (فصم 2 كل هوى صريعهوان) لانلافرع 1 الاصل, (ومقاله) أىهء دل لم س للشهوات (الجاهدة وهى) خا شريف ع فه يانه (نط) بهد فشكو اقلم 1م س عن المألوفات وجاها على خلاف هواهافىعومالاوقات)ثعنهعاحظها ويعطما حقهاو :]ا ١‏ سهل على م من سهله الله عل .4 قال الامام حجةالادب لسانالعر عدن سعدا بوصيرى الصبرى افص | والنفس كالطة عل انع مله شب على * .شب الصمى ؛ بلغ الشباب» حب الرضاع >1 تي وان لفط له نط + ,+ اللعتى مثل النفس انار | عل التتلنات الصرة حال اهمالها, أوالاتز حار عنها ءاد زجرها مفثل الطفل الرضيع انتركتها على الرضاع ينشاً غلى حيه قير ضع غير وفته ونفسد من اجه باختلاط الاخلاق الردية وان تفطرو شفيره عن التدئ بالحيل وت اسه بلذيذ الاطعمة على امهل . نفطم قن لبي إن 0 فدات اها ةا علىحبها وتكتلين الخدت الدفينة ون زجرتها بالزهيب عنها وتر عا ال الاكدات ألرو جاده تر جر )تضرف هواها وحاذر ان وليه ان الهوى مانولى لدم اويصم )6 الصر ف المنع وحاذر معنى احذرونولى ا لك 1 وكار اللا وقاقاطة واكعى الصيدة:له وو >عه اى عله ذا هيت قالمع اذا عرفت كون النفس قابلا لنفطام فامئعها عن هوآها:واخذر"انةواضص الهوى على ا كذعة لا فانه داع الى الضلا لةغير صالحالامارةفاناس و لى يهلا فى الخال او يسيك بالاضلالكاذ ؟" تحرده لتاذذ النفس"أ سال ان الادسرار على المباحات قد بقلب صغيرة والافبالنية الجيدةيكونالمباححسنة مثايابه فو ومقابله #6 اىخلاف اتباع الهوى وضده 0 الداهدة وهى فط النفس #اى قطعها ف عن المأ لوفات» اىمااءتادت عليه واستلذت هه منالامور الدنيوية 8 و جلها علىخلافهواه ا فىعوم الاوقات فهى بضاعة العباد « بتشديد الياء ججع اند يعنى مالهم الذى اجر ونبه لكي 0 خيرىالدنيا م فور أس مال الزهاده جم زاهد اىالمعرض قليه عن الدنيا ومدار صلاح النفوس ونذليلها * حدعلها ذليلا وحقيرا 9 وملاك »# ا مابقوم به 9# تقوو ية الارواح * لان المجاهدة ثى” تقوى نه الارواح فتستعد للانوار القدسية بالتخلص عن ظات الاشباح 8 وتصفيتها # مناكدار الطبيعة الىالمكاثفات اللاهوئة والانوار القدسية اوالى لقال عن وجل * قال الله تعالى والذين حاهدوا فينا لنهدبنهم سلنا + عنابى على الدقاق من زين ظاهره بالمجاهدة حسن الله تعالى سر ابر هبالمشاهدة+ وعن السسرىيامء ةر الشبات جد و اقبل ان تباغو امبلغى فتضءذوا و تقصروا كاقصرت وقدكان لايقه احدمن الشباب ف العبادة والحاهذة 1 الا بالفاقة ولاينام الاعندالغلبةو لابتكا الاءندالضرورة+ وعنابراههم ابنادهم لن نال الرجل درجةالص_اللمينحتى جوز ستعقبات يغلق باب النعمة ويفحم بابالشدة يغلق بابالعز ونفحم باب الزل يغلق بابالراحة ولفحم باباللهد حلق بكاوم و فح بابٍالسهر تغلق باب الغنى و« يفم بابالفقر يغلق باب الامل ولفحم باب الاستعداد لكك * واعل أن لانفس صفتين الماك فىالشهوات' وامتناع 5 نالطاءات فاذا جحت عند ركو بالهوى يحب تكصيا بلا مالتقوى واذاحر نتعند القء امبالموافقات بح بسوقها بسو طخلاف الهوىو <هدالعوام فىنوفةالاعالو قصد االمواص الى تصفية الا<وال*+ وعن؛ءضقال حت كذا كذاجة فبالى ان ججيع ذلك موب #>ظى و ذلك انو الدنى سثلتنى «وماان استلهاجرة ماء فثقلذلاك على سى فعلت انمطاوعة نفمىفى الخات كانت لظ وشرف لنفمى اذلوكانت نفسى على خلو صلم صعب عليهاماهو <ق الشسرع +وعن مد بن الفضل الراحة هوانالاص من اماتى النفس و عن بعض الا فةمنثلاث سقم الطبيعة اىاكل اإرام وملازم ةالعادة والداستادىر جه اللهالهادى فى شرحه على القصيدة (فهى) اىالمجاهدة (بضاعة)» كمسر الو حدةقطعة من المال. 3 للكارة(العبادور أس مال الزهاد وهدار صلا حالنفوس ونذالها6 جعلها كا جل الذاولفىالانقياد بالرياضة (وملاك اىقوام (ثقويةالارواح) *كببىمنمو تالهوى( وتصفيتها) ٠ن‏ دنس حب الدنيا. و وضولها) الىالكمالاتالستا ره «ى6 أ 0 1 الكر امات العلية واذاكان امال على ماذكرو الام ءلىمام ف( فعليك) اى فك (ايهاالسالاك) بطريق الآ آخرة (بانثعر ) التفمل للبالغة ( فى منع النفس عن الهوى 6 واو بعد رياضتها (( و-جلها على الجاهدة 6 فيطاعةالله تُعالى (انشئتمن الهتعالى)» متعلاق شوله د كي (الهدى) ضدا ألضلالة وحذفالطو ادلدلالة سابق الكلام عدرأم وفسادااككية اىبعية كل شهوةاللفس وء ن بعض لابرى اىالنظر والاستاع ا له وشو مهو ان من نفسة شيا وانمارى غنوت ننه من ن تهمها فى جيع الاحوال+ وعن السسرىايا كم وخيران الاغنياء.وقراء الاسواقوعطاء الاصراء *وعن ذىالتوناتما دخ الفساد على الاق ٠نستة‏ اشياء (1) ضء ت ابدانهمر هيئة ؛ أشهواتهم 0( علتت كل م و لالامله 0 (*)اثروا لرضىا2اوقين علىردى الطذالقى 39 )| ادءعوا اهوا اهم( 6 )ونذوا سنة نيهم صلى الله تعالى عليهو سس وراء ظهورهم (1) جعلوازلات السافاجة انفسهم ودفنوا كثير منافهم الكل من القثيرية اذاعرفت حالالنفس هنان الازى والبؤس فىموافقتها والعز والثسرف والرفعة فىحالفتها فعليك ابهاالسالك يه من الدنيا الدئية الفائية الىالآخرة الفاخره الباقية اوالسالك منكدورات عالم الرجس والزور الىمعالى عيالم القدس والنور 4و بالتثمر » السعى البليغواد النام 8 فىمنعالنفس عن الهوى # واو بال لو الرياضات وتكليف الافعال الشاقة © وجلها على الجاهدة * علىماذ كر متنا وشرحا حتى 'نقادلك فها امت ءه اندُت +زالله الهدى »# فنكان ماده الهداية هنالله تعالى فلايد ان صل المجاهدة لاله جعل الجاهدةعلة مادية لهداية #5 قالاللهتعالى والذين جاه_دوا فينا للهدينهم سبلنا # طرقنا الموصلة الينا وهو الصمراطالمستقيم الذتى هوصراط الذين انعالله علهم منالابين والصدبقين والشهداء والصالمين اوسبيل السيرالينا والوصول الىجنابنا اواتزيدنهم هداية الىسبلالمير وتوفيقا الى سلوكها كقوله تعالى و يزيد الله الذين اهتدوا هدى والذين اهتدوا زادهم فى و اديت من عل ماعل ورثه الله عم مالم يعم وقال الله تعالى هل وءن جاه د #6 نفسه عن #ن الطامات و«شاق العبادات والكف عن المبولات والشثهوات 8ه فاهاجاهد لنفسه © لانمنفعتهالها +9 اناللهاغبى عن العالمين 46 لاتنفعه الطاءات ولانضره المعصية بده ملكو ت القلوب والنواصى ولمافاد ماتقدم مذءومية اللمباحات»طلقا اكه مل إلا حرة صار وقدكان نوعمنها غيرمذموم شرع فىبانه فقال# ماعل إنالمذءوم فاتباعالهوى فى المباحات الاصمرار عليه # اىعلى اتباع الهوى فى المباحات ف اذطبع البثمر لانتحمل الالفة الكلية © حيث لابق <ظ نفس فىثى ١‏ » بالملكية وهوام لايدوم ابش ومتنع لافسادهالبنية العنصمريةالمادية فلا تكايف بذاك لكو نها مهالابطاق وبشيراليه قولهصبى اللوتعالى عليه وسلم نفسك مطيتك فارفقبها 2 ولاله يؤدى الى الغلو * نحاوز الهد 99 والافراط يه قالالله تعالى قل يااهل الكتاب لانغلوا فيد ++[ ماد فانهخر وج عن اليثم بة الاق , ©# وقد فىنتصل الاقتصادانه 6 اىالغلو ف منهىعنه عله اأى فاحتهد قن ديل من الكتات نقوله” ( قالاللّه تغالى. والذتن جاهدوافينا)» ا فخقنا واطلق الجاهدة ليم الجهاد الظاهر وا لهاد الناطلن بانواعه قاله القاضى ( انهدنهم سبلنا © اى الطرقالموصلة الى جنابنا وثوابنا اولتزيدهمهداية لعل كر كنا المواهب* لل بن عيدالله حاهدوا ىاقامة اسه بيد سبل اللنة كافى الاباب و قال اللهثعالى لوءن جاهد) نفسة فى منعها عن المناهى و -جلها على المعر و ف (إفائهًا يجحاهد لفسه انالله لغئى عن العالمين) فلاننفعه طاعة «طبع ولاتضره معصية عاص (ثم اعل)ايهاالسالك ( ان المذموم 6 شما (فاتباع الهوى)'لكائن ( ف المباحات الاصرار عليه )اى على ذلك الهوى لانه عندالامسار نصير كالطبع ولاسهل ركه ( اذطبع الثم لاتفذل الخالفة الكلية ) فاذا أرقتعادة سقف مفارفته (ولانه) أىالاصمرار عليه( يؤدى) (برقة 1 فى اىبشضى( الى !اغلو ) يضم المعبةو اللامالتصاب والتشدد لجاز لاعيد (والافراط )فيه (وقدمص فىفصل الاقتصاد) اى التوسظ فى الام (انه)اى الغلوا (منهى عنه مو هذا حبذ منه (ولانه ور ثاللالة) ! بشع ايم هوكامال٠صدر‏ ٠ن‏ باب تعباذ ومء نى ماقبله ولما ادا اونشاريا معبى افرد كعي رهما فىقوله ( ااؤدية © والاسناد الها ٠ن‏ الاسناد لالسبب (الى عدم المداومة) الملل (المذموم جدا» كسس اليم اى ذمابلِيغا فى الشرع (فالعبادة) لماانه يوز زبالتهاون فىشانها فىابجلة فليدع كل مابفضى اليه مطاقا (ولذا» اى لقح الملل لإقال صل اللّهتعالى عليه وس ياابهاالناسخذواءن الاعال) الصالحة ' ((مانطيقون) اى الدوامعليه لفان اللهتعالى لاءل) اىلابرك الله حؤز 1 4ه فضله عليكر ولابعرضءنبولامالكم يبب ا 0 (حتى تملوا .ن الع حتى تيركواونعر ضواعنه اقول السأمةوالملالة معى واحد وهى الضهرة الحاصلةمن الممزو الكسل وهومحال ىق اللهتعالى قالمر اديه لازمالملالة وهو الا اضكانه قال لا بعر ض لعن قبول امالك حتى تعرضوا عنها سبب الملالةويؤ يدهذا ك2 الى.وطى< .ث قالهعناه لايعر ض الله عن العسد اع اض الملول عن الذى” حتى عمل هو عن القيام بطاعة الله تعالى اتهى كلع ننه يخال ون ثوابه على ذلاك ترتب المعلول على علته (روان احب الاعمال) اللام فى الامال لجنس فايطلت معتى التعية ( الىالله تعالى لع ا كته توا من غيرها ( مادام وان تل كيفة اط الاك قليْل العمل اذا دام خير منكثير المنقعاع وانما كان كذلك لان بدوامالقليليدومالطاعةوالذ كر والراحة 1 0 يتم القليل الابعرض) 2 حيث يزيد على الكثير الاق اع اضعافا كاف حاشية خواجدزاده (خر جد) الشخانا مر موزاهما بقوله(خم)(عزعائشة رذى اللدئعالى عنهاو فى رو ايقار »سم خذوا)ايهاالمؤ منون9(.نا“مل)'لصالح(ماتطيةونفو لله لايسأم الدتعالى )الى لا بقطع عنكر ثوابه اطلقعليهماذكر اماثكازا هن اطلاق المسبب على السدباولمشاكلة قولهاحتىتسأموا) اىتملوا منع ل البر | سمو جره نالا كاف الصباح (والسأمة) بوزن ولانه نور ثاللالة والسأمة»ه اىالتكاسلوالتقصير 88 المؤدية 6 بعد ذلك #الى عدم المداو م المذمو مجدا » قطعاو قويا ف فى العبادة » اعله محتلف باختلاف الاثمخاص والا<وال اذيكمٌ ذلكف العوامو فى حال الابتداء وامافى امو اص وحالالانتهاء فلا .بعد وجوده © ولذا ‏ لج الملل د قال صلىالله تعالى عليه وسلم ياايهاالناس خذوا من الاعمال 4 الصا د هف ماتطيةو نه ##اى تقدر ون على المداو م عليه بلاتكاف ولامثقة ف فانالله تعالى لايمل © اىلايعرض عن م اعراض الملول عن الثى” اولانقطع الثواب والرجة عتكم مابقلكم نشاط الطاعة اولاييزك فضله عتكر حتى تتركوا سؤاله ذكر بهذهالعبارة للازدواج حو قولهتعالى نسو االلهننسيهم والافالملالقةور يعر ض لانفس هنْكثرة من اولة شى” فيورث الكلال فى الفعل وهومحال عليه تعالى لؤحتى علو *# متم الاولوالثانىاىتقطعوا امالكم اوتقلاوا منهاقالت ماثشةرضى اللدتعالى عنهار او يدّهذا المديثذ كر تئرسو ل الله صلى الله تعالى علدو تم انالطولاء بنت ثويب لاتنام الايل فذ كره #إوو انا حب الاعمال الى اللهتغالىمادام # واظب عليه صاحبه 8 وانقل # والظاهر من سوق المصنف انهذا منعة المديك الى والواقع فى الجامع الصغير حديث مستقل آخر+ قالالمناوى لان النفس تألفه فيدوم بسببه الاقبال على اق تقدس ولان تارك العمل بعد الشسروع كالمءرض بعدالوسل ولانااواظب ملازم الخدمة وايس من لازم الباب كن جد ثم انقطع عن الاءتتاب ولهذا قال بعض الانجاب لاتقطع الخدمة وانظهراث عدمالقبول وكى بك ثسفا ان ليك فىخدمته ولان المداوم بدوم له الامدادمن حضرة رب العباد ولذاك شدد الصوفه الكير علىترك الاوراد وفيهفضيلة الدوام على العمل ورأفةالصطى يامته حيث ارشدهم الى ماإنصلهم وهو مامكن الدوام عليه بلا مثقة لان النفس فيهانشط وبه »صلءقصودالكمل وهوالحضورهذا عصارةماقيلفتوجيهالدوام واقول نحل انالمراد بالدوام الترفق بالنفس وتدربها بالتعيد ائلانخكر فيكونمن قبل انالمسدك عليكحقا #خر جديه هذا المديث © خم # هعنمائشدر ذى الله تعالى عنها # وعن انو يها هؤو ففرواية لمسلم خذوا من التمل مانطيقون# المداومة عليه بلااضسرر فل فو الله لاب أم اللهتعالى حتىتستأ مو ا» يعنىاعللموا بحسب وسعكم فان الله رص عنكم اعراضالماول ولا.نقص ثواب اعالكم مابق لكم نشاط فاذ اسثمم فاقمدوا فاتكم اذا ملام من العبادة و انيت مها على كلالة كان معاءلة الله معكم معاملة الملول منكم ذكره المناوى لكن لفظ ادديث فى الام على تخر يج الطبرانى فىرواية ابى امامة خذوا من العبادة ماتطيقون فانالله لايسأم حتى:سأموا قال الشارحعن الهيقى فيه بش بن مير ضعيف ووءن على رذى الله عنه انه قال #6 هوةوف فاما حديث #ذو فالاسناد اوائر من ثاره من عند نفسه كرم اللدوجهه هرو حوا»ه من الترويح ععنى النشاط 9 القاوب # بازاحة الكدكل آن هن مكادة العبادات عض المباحات فساعة اذكر وساعة للاسيراحة 8« فانها © اى القلوب 8 اذا اكرهت» جبرت على الاعال وعبيت#» تعبت واع ضت لكن فى لامع الصغير روحوا القلوب ساعة فساعة فةالشارحه اىار>وا فىبءض الاوقات با حقال انو الدرداء اتى لاجم فؤادى بعض الباطل اى الاهو الائر لانئط لمق وذكر عندالمصاق صلىالله تعالى عليه وسلم القران والشعر. لخاء ابويكر رضىالله تعالى عنه فقال اقران وشعر فقال ذم ساعه هذا وساعة ذلاك وقال على كرماللدوجهه رذى الله تعالى عنه ا-جوا هذه القاوب فانها تمل كت ل الابدان اىتكل وقال بعضهم اماذكر المصطى ذلك اولئك الاكابر الذين استولت هموم الآخرة على قلومم فذمى عليها ان حيرق وقال المكيم فىشرح هذا المديث الذكر لمذهل لانفوس ائما يدوم ساعة وساءة ثم نقطع ولولا ذلاث مااتفع بالعيش والناس فى الذكر طبقاتٍ فهم من يدوم له ذكره فىوقتالذكر ثم تعلوه غفلة حتى شع فىالضاءط وهو الظالم لنفسه ومنهم من يدوم له ذكره فىوقت الذكر ثم تعلوه معر فته سعة رجدالله وحسن معاملته عباده قتطيب نفسه بذلاك فيص ل الى معائته وهو المقتصد واما اهل اليقين وهم السابون نقد جاوزوا هذه الخطة وله,درجات قالوقوله ساعة وساعة اىساعة [اذ كروساعة للافس لانالقاب اذاجب عن ١<ةالما‏ نحل بدحتاج الىمناح الاترى انالمصطفى عليه ااصلاةوااسلام لماسار الوسدرةالمنتهى ا ماغتن برامسق[النورءحال دويه:افراش دن دهت نو ولت السدرة زبرجدا وياقونا فلا ارقم بصره لانور عورض. .ذلاكمناحا اليستقر كانه شغل قلبه بهذا المزاح عمارأى اثلا ينفر ولاحد قرار انتهى #وءن ابىالدرداء اله قالاتى لاج لفسى 06 بتشديد اليم ععنى الاستراحة و بالاهو 7 اى عاتتلهى به النفس مما يستلذبه الظاهر المباح كاازاح ايكون عوثالى على الى »#بالنشاط والاقدامقال المناوى فيذبغى تروويح الذهن كوشعر اوحكايات عند جود الذهن ووقوفهلاله لاشدر انسان على مكاندة ذهنه على الفهم لان القاب مع الكتراة شلك العونا 2 * وهر كا وابعد قبولا وفى الاثر ان القلب اذا اكره عى قيدفع بزو يحه ر 1 فتقطفوه كةوله تعالى و<زاء سيئة 1ه سدايئة وثلها والديات الثاقة سلدة ولكن ا قايلأت الاولى اطاق غانها بوملق الاؤال حبقا للازدواج وكانه قال ان الله تعالى لامعل واتما الملل من جايكم > ذر هم عن المسالغة قلعن وبرغبه, فى القصدوالاعتدالزوءن على رذى الله عنه انه قال رَوَحَوا القلوت)م نازاحتها منّالكد كان اوفىبعض الاوقات عن مكايد العبادات بعض المياحات الذى لاثوات فنْه ولاعقات 'وادطلوا الأوقات ششاعه لادكر وساعة لانفس ( فانها اذا" كر هت 4 "الال لذاوةتهاعلة وسأشتهاله (عيت» اىعزت عن فعله على و زنقات حذفت عيئه بعد | علا لهاو انقلا بها الفا كفيفا كافى الفية ( وءن الى الدرداء 6 الانضارى كال لل لاستهم نفسى) اىارشحها والاجام والا#حيام الاراحة والخام الراحة ولنووا عاجوا )ذا فى شرح الغر يب( باللهو ) اى ماتلهىبه النفس هن زهراتالديا (ليكون) اى الم ءونالى على الاق )اى الطاعة والعيادةلاقيالها * حينئذعايهابر فع الملل 6 (ذيتذ) اى فين اذكانالاهو وسيلة لاقبال| انس اى لافراق (احيانام)ظر ف لادل عليه زان تناو ل)لاله -و ٠٠١ ١‏ ينه لامتناع تقدم اأصلة على الملودول(:ن المشتهيات» المباحات)لمافه من ار ا-تها واتباعها لاطاعة كأ قال ( استراحة هن التعب واحرزا عن السامقة)» الناشية من الملاز مه للام (ونحركا انشاط) إنحم النون انلفة والاسراع فى العمل (على العبادة6 وهو #_دوح وصدره شان المنافقين (إفاذا) اله ان كاد ركر تقال الامام جة الاسلامر جه الل ابو حامد الغزالى فى الاحداء (الرسكن نقاطه )راى السالك ( وضعف رغءته )ف الطاعةو العيادة 2 وعل ان الرّفه »© اى التوسع ( بالنوم) هو زوال الشعور سيب الرطويات ون الفكدة إل الدماغ (اواديث) هوالكلام الماح ( او المزاح © المباحة ف ساعة» اى فىزمن قليل(بردنشاطه) ققالطاعة (فلذيك) اى الرّفه حيئئذ ( افضلله من اداء الصلاةمع الملال) لحديث فاذا كسل احدم فليرقد( في اللقيقة هذا) اى الترفه ( انباع لاسرع لورودالام .هنا أمخارى هن حديث أنس فى تصة الك داعدة حبلز ؛ ناب بت عش وايس مغن فالمودة شافع * اذالم يكن بين الضلوع شفيع + فانادء القاوت. ثافرا كتاف [أو شم فتالدر ها بالاقتصاد فالتعايم والتوسط فى القوع حصن طاعتها ويدومنشاطهاوىيحعفابراهم عليه السلا م على العيد ارت شاعات شاع ناج ربهوساعة تحاسب نفسه وساعة لاذةنفسه فعا ل © خرينةذ © حبنكون تر و رح النفس هطلو باهق لايد اج اناان بةناول: ن المشتهيات المباحاتاستراحة عن التعب #ه الماصل من جل».شاق التكليف لو تحر زا عنالسأءة» الملل و الكسل 2و كريكا لانشاط على العبادة فلذاعه اىازوم تناولالمث:هياتالمباحات فى بعض الاوقات قال الامامعة الاسلامر <ه الله او سكن نشاطه يه ف العبادة هو ضعفرغبته ##فيهاهه وعم المشا. مهو العلاء لوو اازاح » المباحين # فى ساعة» الظاهر انالتتكير لتقالاوالصتير اير دنشاطه ##ورغبته الى الطاعة 8 نذات #ه الترفه 2 انضلله مناداء الصلاة مع الملال * لان ملاك الامى فىالعبادة ها الصلاة رأسا و اساسا حضور القلب والنفهم والتعظهم والهيبة والرحاء واحلياء و<ضوزالةقلب شر يغ القاب عساسوى الله والتفهم يع الافظطل مع المعنى 1 عا 0 ا مع الافظ دونالعنى ور يما 00 كدر مع اللفظ دون المعنى وهومقام إشفاوت فيه الناس فكم من معان حم للعصلى فىصلاته لمكن خطرت نقَلبه ابدا 00 نهى عن التدشماء والثكر و تعظم انيشاهد 4 2 القاب ليته تعالى وكبرياءه وانالعيد سيور لماك ومنه 0 الث_وع ا انثور من زاوية معر ف الطلال خوف انس هنه على الاعضاء ماتكادد كل عن -جله لولاالرحاء فان من لا حاف لاتععى هاما واحاوف ؛ نالا شداء ال1خسيسة 0 هيبة والرحاء بان سرح النظر ففمعرفة لناف الله 2 وانواع ع2 ا واللياء بان جيل النظر فىتصوره عن اداء <ق الله تع الى مع معر قه حقارة لفسكه وخبثدخلها وقلة خلوصها واخلاصها وميلها الى احاظ العاجل وهذا لاعكن مع الملال كاذ كره بعضهم ف فى اقيق هذا * اىاتباع الهوى فالمباحات لاجل النشاط ‏ اباع لاشرع # للعديث السابق نفا وايضا ءنالضخارى قصة حبلز ينب حديث حلوه ليصل احدكر بنشاطهفاذا. فترفلءقعد كام ايضاوحيكذ ه9 لا »# يكوناتاما # للهوىا نحخض #* قال فى الاشباء اذاتصد بالمباحات التقوى على الطاعة اوالتودل اليها كانت عبادة كالا كل والنوم وا كتسابالمالوالوطئ*” كأفال صلى اللّهتعالى عليه وس نب ةالمؤهون خيرمنعلهوعلى هذا الياب حمل قو لدع له السلام توم العالم خير من عبادة المافل * فروع + نقل عن المامع الفتوىو الدئ واخلايه لوغلبه النوم 1ه اراوح بل.نصسرف حي سة ةظ لد فىالص_لاة عع النوم تهاونا و غْذْلة وراك تدبر و يكره للمقتدى أن معد <لو «ايصل احد؟ بنشاطه فاذافيز فليقءد كام( لالاهوى) النفسانى( الخض) الخااضص رفى) على الطاعة (إلاد). ' 4 1 أن اتباع القيوة (والممءي) بذممااهدلة رن اجيم («حى') انه ران شاءاللهتعالى )اخره لاحتياجه الىزيادة صيل (إو اماالتقليد) قبالاخو ز التقليد فيهوذلك فالاعتقاد (فهو الثامن»نآفات القلبى) وهو فىالاغة جعلااقلادة العنق ومنه تقليد ولاةالام ونقا.دالهدى -ههز ١‏ . 7 وفع ف الشسع لهو الاقتداء بالغير )فاه عا.ه من أعتقاد ْ فىالراو فيقوم عندالر ١‏ لما فيه مناظهار التكاسل وتشبيه المنافق وءنه صلى ْ الدتعا لى عليه وسلم اذا تعس احدكم وهويصلى فليرقد قل ذهب ونه النوم وعن الضصاك ىقو له تعالى لائقر نوا الصلاة وانتم سكارى ارادنه سكرالنوم* وى نوير الابصار ولوادةبه علىعمريض اغداد الركغات اوالتجدات انعاس يله لارلزمه الاداء ‏ و » بان العجب 6 الذى هوسيب اعتقادالبدعة 9 سصىئ“انشاء آلله تعالى 6ه اخره لا<تياجه الىزيادة تفصيل 88 و امالتقليد » المذكور فهاسبق « وهو # الحاق ف الثاءن» من ااستينالمذءعومة 9# ءنآفاتالقلب وهوالاقتداء بالغير # اعتقادا اوقولااوعلا ف “رد حسنااظن منغيرجة # صالءة الا قتداء أذر ج تقليد المجتهد © وتحقيق * بالدليل وق لاوكشف قلى فىذلك ففيه نظر فى حم ظاهر الشمرع 88 وذا # اى التقليد ف لاحوز فالاءتقادية *# اى فى اصول العقا الاسلامية لامكانالاهتداء سرد نظر العقل فكل نلهعقل فيكن اله الاستدلال “امن الاثر الى المؤئر فلا ذسرورة له الى التقليد قل بل لابد له من ذظر ه عي وتأمل منترنيب الاءور المعلومة اتأدى الىالجهول # واستدلال ولو على طريق الاججال #* بانلاشدر علىتعبيره بعبارة محررة على نفصيل اصطلاح ألقوم بل فى ذهنه معنى !هص به المقصود لعلهذا حاص لالاعان الا-جالى »فانقيل ا وآن كن حاريا فىتحوذاته. تغالى وصفاته لكن لاحرى فى اكد الاعتقاديات الور الآآخرة فانالعقل لايهتدى فيها ميرد النظر ولذا قال فى الكلاميةالمطالب أماعقنى مخض كامهات الشمرائع عد ناكو سدق رسولة :اوهل عض كامورالآآخرة ووجود غراب الآن فىمنارة الاسكنندرية اوبيما حدوث العالم قلناقدسبق الاشارة »نانالراد اصول الاعتقادية الكلامية يعنى امهات التمرائع اؤلكلثى* نظرواستدلال على حاله فا-تدلال هذا المنس بادلته الشسرعية لكن يشكل أنالايمان الاجوالى جاتر عندنا وظاهر صذع المصنف عدمه الاان يقال وانقلنا #وازه لكنقلنا بكونه ائما فعدم اللواز يصسرفاليه 9 تالاللهنعالى قلانظروا». تفكر وا« ماذافى|'-عوات والارض #*# ماوضعه ف:هها من العجائب الدالة على وجوده و الغرائبالمابئة عن صفاته الكاءلة وقدمى انه قالالاعرابى البعرة ندل على البعير واثر القدم على المس فمماء ذات ابراج وارض ذات فجاج ندلان على اكير « والا يتفي » فىوجوبالنظر ف وفىذءامقلدين » لامطاقا بل 9 فى الاعتقاد كثيرة جدا #ه قطعا و قولهتءالى اناوجدنا آباءنا علىامة من غير معرفة مسنده هن الكمتاب والسنة واججاع الامة بل ( ورد حسسن ال ن) فى ذلاك المقتدىبه (منغير جة) اىبرهان موجب للاقليد فر جه هليد الاعة الحتهدن كنات والسة ووان هيا من الدلائل وتغليم العوام لهمكاى الحاشية(و#قيق) لتصويب ذلك ( وذا ) اى الام ولاك رد فى الاعتقادية) واما وز والاتا - ا وهوالا ناريا ب المذاهت الأريعة لاغر باتدطة لاقضاة والمفتى كأقاله ابن لمكا ين الك كاف اللواهب (بللابد» فالعقاك ( من نظر ) اى حركة الكمين فى المعقولات وعطف عليه عطف تشدس_ ير قوله ( وَاستدلان )اىطلب الدليل زواو علىطربق العمل ) 95 ستدلدل بالصنعة على الصائع اذلايحب عنها معرفة الاذلة على تر نيب امتكلمين فلا ملاحظة الصغر 8 بر بى وير دب المقدمات للانتاج على قاعدة المعقول كاه( قال الله تعاللىةل )ينهد( انظروا) اىتفكروا (ماذا) : ميد فانظروا معاق عن العمل (فى ال-عواتوالارض)ءن الصدكثم الدالة على و حدانينه*و فىكل شثى “له آي +تدل على (أحد» (والآياتفيه) اىفى طلب النظر و فيذم اللقادين فى الاعتقاد كثيرة جدا)منهاةولهتعالى وماارسلناءن قبلاك فىترية مننذيرالاقال منرفوها اناوجدنا آباءنا على امدو اناعلىآثار هر متتدون »ومنهاقولهعنقر بش بلقالوا اناو آناءنا علىامة اىدين وانا على آثار هر مهتد ون + وقالتهالىاولوكان اباؤه, لابعقلونثي او لايوتدون (والاجاع ْ عليه) اىعلىذمهوءلى وجوب الظر والاستدلال (فااقلد ف الاعتقاد آثم )لركه النظر الواجب عليه (وآل7 ابمانه عنصا عندنا) معشس المائر بدية واختلف النقلل فيدعن الاشعرى و الم انهديقول كذلاتث وظاهر ازالكلاة حص لله بالتقليد كال ثياتالاعتقاد حيث لايز عزعه رديدو لاإزحزحه تنشكيك كا فى المواهب وال:ومى + قال 81 ابو يدالله تمد الستوسى رحهاللهو يحب علىكل ٠كلف‏ شيرماان يعرف مانيحب فىحق الله ومالتحيل وماجموز ا يحب عليه انعرف هثلذلاث فىحقالرسل على السلام ع« ٠١‏ 4ه لانعءرفة ذلث بكون مؤمنا محققا لآ! وعلى إصيرة ىد ينه ثم اع فىوح<وب المعر فهو عدم الا كتفاء بالتقليد ذهب بععضهم الى و جو ب امعرقة وعدم الا كتفا بالتقليد اشع الاشعرى والقاذى ابى بكر الباقلاتى وامام ااره_بن وحكاهء ان القصار عن مالا اضًا فقال بعضهم المقلد هؤهن الاانه عاص بنرك المعرفة التى ينتصها النظر ١ااصدجم‏ + وقال بعصدهم انه موٌ من ولايعصى الااذا كان فيه اهلية افهم ال.ظا 2 + وقال يعضهر ااقلدايس 0 عو من اصلا وقد 7 لعضهم بق ههنا اقسام شريشة ولطائف كايرة من ارادها فعليه عطالعة رسالة الس:وسية+ وقد اسنث كل القول بان ااقلد واناعلى نارهم مقندونو نحوو اناءلى؟ ثاره, مهتدونو حو اولوكان بوهم لابعةلوز شياً ولايهتدون 98 والامجاع منعقد عليه # اى على وجوب النظر والاستدلاً! فى العقائٌ واماالخالف فاماخلافه بعد «ضى قرن الامجاع السابق فلايعتبر خلاة اذاتلفلاف اللاحق لاعنع الاجاع السابق بلهونفسه ساقط لامتناع خرقالا- : اولان الخااف ليس مناهل الل والعقد فلايعتبر خلافه بق انالاجاع لايكون! ا فى المكم ار لافى الدبوى ولافىالعةلى ومان فيه ٠ن‏ قبل العةلى» قلناوانة كذلك هن ظاهر الو 5 دج كك ن التاويح اورد عليد بان العةلى قديكون ظنيافبالاج يصيرقطعيا كأفى ناضيل الككابة وكثير دن الاعتقاديات هذا لك إن لاحلو نت ١‏ لؤفاللة- لد فالاعةةاد آثم 6 كافر عندنا 0 آنقا ب« وانكان اعانه كفي عند نا الماتريدية وقيلءنالاشعرى نمايضا وا لحم لاقل الكلام فىمقلد صلا ثيات حيث لابزحزحه تشكيك» اقول ذلاث انماهو منصبالاستدلال لاالتقليد الموجبون الاستدلال معن التقليدكالاشعرى و الباقلانىو امام المر مين وقيلمااك ابد فااةلدهؤءن عاص وقيل ايس بعاص الااذاكان معداهلةالنظر واهمله بالتكاسلوق ايس بمؤ هن اصلافاورد بلزوما كفارعوام ااؤمنين+ اقول قداشير 1نفاوحررسا! 0 اججالافىو جدانمم وانلم هدرواعلى نيان عبار حامعة فالعوا 5 اننا ض ندواونالله وفى حاورا ت كاه الله قعل " واعط ىكذا ومنعكذا فازمهم اسل وانلميعرفوا وجه استدلالهم والله |: فوا مالتقليد فى الاعال * الفرعية 8 خا © تقليده ©« ان كان عدلا » ة الفاسق لابؤءن على خبره مقتضى عله بل قد حبر كم وهو خلاف عله و هودن اجتع فيهالمكمة والجاعة والعفة © محتهدا » قديؤخذالعدل فىمة الاجتهاد فانهم لكن بلالزوم #تهد معين. بل جوز باى من الاربعة لغدم ذه الهم هن أوجد ءا لاماء والارئ 1 س عؤه ن لاله يلزم عا يهتكفيرا كرُعو اعااؤم: :بن وهو معنم معن د 9 وذلك ماش دح هاعر أنسيدنا عل غهرا كتزالاسا ءاساماووردانامةالمشرفة ثلثااهل الطنة+ ا بالدليل الذى يجب معر قنه على || هوالدليل الجلىالذى هله فىاجلة للكلف العم والطمانينة بعقائالامان حيث لابقول قلبه فها لاادرى * الثاسن بدواونشياً فقلاه ولابشرّط ٠عرفة‏ الأغار دلىطر بق الماكاءين هن كر بر الادلة ورنبها ورفعالشبهة الو علءها كاف الس:وسية فتأءل ( واماالتقايد:فىالاعال ) الفرعية ٠ن‏ ااقلد (نجاز ) سَليده (انكان عدلا) |ق] من الكيرة والاصتزار “على الضغيرة ذامروة وقيل عو ةن لهم ثلاك صفات:اللكنة وااتضاعة والعغد ا | كن 6 استدراك مومه قوله ان كان عدلا غتهدا هن غدم جواز الاقليد الآن لفقد المتهد قال لكن 8 انقطع الاجتهاد 6 منالناس (هذ) بم فسكون اىهن لإرزمانطويل) لضءف اشتغالهم بعأومه وهوعند بوليين بذلالجهود فىاسذراج الاحكام منالادلة الشرعية وشرطه اىالاجتهاد ان خوى حكم الكتاب عفانيه ممعانيه لغ وششرعا ووجوهه التى قلنا مث ل العام واللماص وسائر الاقسام ولايشرّط ضبطها بليكئى ان يكون ١ ْ‏ تمواقعها ويرجعاليها وقتالداجة قيلالرادبه ماتعلقءه الاحكام وذلك مقدار لهم أتهآية وعلالسنة بطرتها إواد.ه ايضا ماتعلق به الاحكاموانءرف وجوهالقياس اىطرائقه وشرائطه وحكمه الاصابة بغالبالرأىحتى ! انالمتهد مخطى” ويصيب ذكره ابن اللا فى شر حالمنار وتمام قيقه فىالاصول (امخصس طريق معر فةمذهب تود المقاد) شيئين ا<دثها ( فىنقل كتاب ) ونه لاتعظم كأ يدلله وصفه بقوله ‏ مءتبر )© بضبطه وصعته : اول ببنالعلاء) من غير طعن منهم (١‏ “تم ) ليأمن من الغلظ إن قدر علىمطالعته وامذراجه) اىطلاب وجالمكم ام الضار ى ومسل وثها اصح الكتب بعدالقرآن والخارى اصعها وقيلم] ادح والصواب ول ولة مافى الارىسبعة 1 لاف ومانّانو جد ةوسبعو 0 ثل بالكرر وكذفالمكرر نحو اربعة آلافو عسل لاطاللكرر حو اربعة آلاف مان الزيادة م١٠١‏ يه فىا تح يعرف من السنن المعة د كد بن ابى داو دا ل“حستانى وابىعيدى الرمذىوابى عبدالر -جن النساىو ان ماحه والدارى 1 على تعبينه لك ن من غير تلفيق وانهانو قع تهليد بواحد هل يازم الدوام عليه او يحوز (الاتقال منه الىآخر لضرورة اولا وانقلد فىعل مح>تهد مع دلت قعل اجر ا جتهد آخر اوان قلد فىعل تتهد فىوقت وبحتهد آخر فى وقت آخر فىذلك 'اففيها تفصيل لعله ودسبق بعض تفصيله فارجع اليه #وولكن ن الما انقطع الاجتهاد أذ زمان طويل # وقد تقدم عن ابن > العام القياس بعد الاربجمائة فلا آيجوز بعدها لاحد لكن هذا مبنىء_لى عدم #زئى؛ الاجتهاد كاهو الادح واما عند من يجوزه فلا بنقرض 0 تهد فالمسئلة ابدا وقد بقال فىلزوم كون القاضى والمفتىمحتهدا معرفة الاحكام ومطالءتها وان اى حكم اخذ من اى دليل وعلى 1 حز ممة وغيرهامن الكتب الدخيرة كا فى التقر نبت والبيسير للامام النووى رحدالله + وفى بءعض شروح المصائججم روى 5 اشم يمد الذارى والثيم الى لسن مس | القلد فىنقل كتاب معتير متداول.بسن العلاء الثققات يك فلا يلتفت الى اغتيار غير العلاء 0 المقلد فىينقل كتاد كبر داول .ينا / غ2 > فلايلتة لىاعتيار غير القشيرىر جههاالله جما ١‏ . 5 هع | -. 0 3 8 0 - ع و 9 أ اواعةبار غيرااثقات من| لماء ِ 39 أن قدر على هطالعته وا ذر اجه # ذه معابى | الاحاديث اورقا اوراتا إجاء الى مدينة اد بى صلى الله تعالى عليه و 5 واخلص ا العيادة لاتعالى وتضر الى الدتعالى واسقدادا هن روح النى ليه السلام ان بين لما الا حاديث الم شوعةو التتهة قاب عليه نوم انآ .هاو جدا|الاحاد: ن التخصدباق .ذوااو ضوعة اىقاعدة واصلونحوها ورب اليه قوله ا صم طربق معرقة هذه بالمتهد ا عن الوراق' وما اتعنى الكنااين وسعياهها 5 ثم ججعا الشحخ الامام انوداود ال” تانى والشيم الآمام اتوديسى الترمذى الاحادد بت تصن وبالغا فىالء ا انعم وسافر ١‏ فىالبلاد رم ضاهاعل العلا ودين زنياه الى مدينة رسو لالله صلىالله ا وم ثمرأى اربعون وليا من اواياء الله فىليلة واحده رسولالله يه السلام فى المنام فقال عليه السلام لكل واحد هنهم بلغوا ٠نى‏ الى ابىداود وابىعيم.ى وقواوا اهما بان الاحاديث لتى جما كلها #هحة لاهو صيوعنيا ف المقام الفلانى ءشرون الف دبنار فذدا هذا عوض سعيما فىالدنيا واتا فى«قامالث_فاعة ااال غرة ة كافى المطالع محمد الروشنى + وانالامام البغو ى قم احاديث المصابج الى حسان وصصاح م يدا باأعماح مافىا أعدهين وباللسان مافىالسين كنن ابى داود ال“#جستانى والى عيمئ الترمذى التهى اكلامه + ومنالكتب المعتبرة كا بالقدورى قال صاحب ٠صباح‏ الانوار وهفتاح الاسرار رأيت -جاعة من صبلا, الحنفية تبركون بقراءة كتتاب الفدورى فىابام الوياء وهو كتاب «بارك ٠نحفظه‏ يكون آمنا م نالفقر حتىان هن قرأ على استاد صالح ودماله عندختم الكتاب بالبركة فاه بكو نمالكا بالدراهم على عدد مساله ورأب فىبءض شروحالجمع ان كتابالقدورى مشقل علىاثبىعثس الف مسثلة انته ىكلامد(و ) الثانى (اخبار موثوقءه) أكربه وننبهه (فىعله وعله فلايجوزا# ل كلكتاب» ككتاب النوادر فلاجور التملءه لعدماثتها[ فديارنا الاانوجد نقله فىكتاب متداول فينئذ يجموزاعقادا علىهذا الكتاب كافىحاشية خواجدزاده » وملا| كتابالهاو ىو حامعالفتاوىو الفتاوى الصوفيةوروضة الجالس و مسقل الاحكام وحامع الفصولين و القسهيل للقاذر تود والمهمات واحلدادية كافىانقاذ الهالكين واماالقنيةفهىوانكانت فوقتلكالكتب وقدنقل عنها بعض الع| فكتوع لكنها :4 ووع الغلا الثتقات بضعف الرواية وانصاحبها معنزلىفغاتها اناعمل عافها اذالويعم القت الكتب المعتبرة وامامعالخالفة فكلا كاف الانقاذ ايضار ٠١‏ كيس فل العاقلان.نظر او لافون حةق لههذا الذا| وكختاره للكعبةءن الائمة حححسسته 000 المؤيد رهن الله تعالى نور البصيرة الزاهدين بشلوبهم فىهذا العرض الحاضسر المشذةين على المسا كين الرؤفاء على الضعفاء المؤمنين فنو جد واحدا على هذا الصفة فىهذا الزمان القليل اللطير جد! مسال #واخبار عدل موثوقبه فىعلدوعلهي فخر قولالمتهد فيعقد على خيرء | #ذلا يوز العمل بكل كتاب 6 فىحق نفسه وفىالقضاء والفتوى هذاتفريعلقوله | فى نع ل كتتاب معتبريءبى لاجو ز العمل بكتا ب محهول مستور كالنوادر ثقل عنالمصاف ومثلهكتاب الماوى وجامع الفتاوىوالفتاوى الدوفية وروضة الجالس ومثتمل ا الاحكام وجامع الفصولين والسهيل اقاضى جود والهمات والحدادية وايضاالقنية | مشعورةبضعف الرواية و صاحيها مءتزلىوااضا صمرةالفتاوى لكناذالميعم خلاف اقوىمنها ولاخلاف قياس ولميطلع علىنةقل دسف كتاب معتبر فلاجرم لعملءه | والكتابالمعتب ركالمتو نالاربعة والهدايةوالمجمع قالوا اجتماعهافىسكئلة كنص قاطع | وهنالفتاوى كقا كان والخانية والحلاصة والبزازية والظهيرية وشبغى انيع | . - 015 | اله لاد انلاخالف الغير سهاللاوثق والاكرٌ فىكون اعتبار قول الكتاب | ا 0 ا المعتبر لانه قدتوجد. قول ضعيف ىكتاب قوى وانقدوا فى بعس !قو الال 001 ظ 2 0 واما كتب الاحاديث وانم إصلم لناجة فالاحكام احاديث نينا عليه السلام | 0 كقولالله الءزيز العلام لكونها منصب الاجتهاد فاصعها تيم الصخارى فم على الادحح تمواق الكتب الستة لكن الاحاديث الضعيفة يحو زارواتها والعل عا |[ فىفضائل الاعمال انلم مخالف اقوىمنهاولا القياس وفىتأييد مملثابت اواحتياط 0 مل ايضالافىائياتحك, اصلاواما الموضوعفلايحوزرواته الامعثنيه موضوعيته | ظ ا 2و || ولايل داسلا خلاة ان وم زراك جوز امل لوول 0000| 6 العلاءك من غير معرفة حاله عنا وثق دوعلا فلاءدمن نصل اقتداؤه لكونه يجرب | ملنحقدكه عليه وعم انه دكد هن التحنى الى جرت كلام الفلاسفة واولع مؤلفوها نقل هو -هم خانها كان ع1 كبر . ْ 0 4 |] الع والعدل اذيحوز ان يكون غير ءال او ءالما لكن ليس ثقة وقد تقدم ان | هن | صطلا حاتهم و عبار اتهم 3 - الئى | كثرها اسعاء بلامسميات و ذلا ككةابالامامالفدر فعلٍ الكلام وطوالع البضاوى وءن (من)») خذاخذوهها فىذاث وءناراد تفصيل الكلام فعايه بكتاب السنوسية»ن الكلام (ولا) جو زالتمل(بةولكل منتزىا بزى العلاء) منغير معرفة حاله عا وعلا وائقانا عنابىهربرة رذىاللّه تعالىعنه انه قالقال رول الله صلىالة تعالى عليه وس برج فىآخرالزمان رجال يحتلبون الدنيا بالدين يلون لاناس جلود الضأن السنتهم احلىمناله-ل وقلوه, قلوبالذباب بدو لاللهتعالى ابىشئرون امعلى يجنز ون فب زتى حلفت لابغيرى لابعثن على | ولثئك قتنة تدع للع فيهم خيران * وعنانس رذىاللهتعالى عنهانه قال قالرسول الله صلى اللهتعالى عليه وسم ويللامى هوعلاء السوء يخذونهذا العر تخار ة لانفسهم لاارع الله يجارتهم وقال عليه السلام يكون فىآخر الزمان عباد جهال وقراء علامفسقة بهم تنضلامى كاىروضة العن (و«قابل اعتقادالبدعة) رم اعتقادها( اعتقاد اهل السنة والجاعة) جاعة صعاته رذى الله تعالى ء:هم الى منالنار زوسبه) ائالمو صل لاعتقاد اهل السنة( السك بالسنة )النبويةٍ وها عليه الكعابة )ف الاعتقاد(و ) ماعليه ( اججاع الامة)امدمتها ف الاجماع منهعلى انليطأ(وتركالهوى)النفسانى و) ترك (الاعحاب بالرأى) اى العقل منغيراصلتما ذكر مع النظر والاستدلال6 حال من التمسسك وما عماف له اىمتعوبا بذلث (إوالتقليد) بالرفعم عطف على اأتمَسك او على المعطوف عليه( بصاحبه) اىبصاحب عا اعتقاد شن (ولو) كان (معانم) لماع فت قز ه١٠٠‏ ]4ه من و جوبالنظر واثمناركه ( و التاسم )من الاخلاق المهلكات ١‏ ) الرياء ( 0 الراء وحفيف الصدية وبالهمرة مكانها هوفالاغة اظهار الثى” على خلاف ماهو عليه مصدر راءىبراق ما آةورياء بقال راءته اذا اظهرتله. خلاف مااذنتعليه (وفيه سبعة مباحث) بجع محث مكان المدث (المبحث الاول» منها (فىتعريشه) عبربه لت وله اللكد وان سم .من الفساد الكبير العالم المتهتك وارضًا اذاز لعا زلعالم 3 وهقايل اعتقاد اليدعة 1 اعتقاد اهل السنة والجاعة وسببه # سييب اعتقاد اهل السنة 3# السك بالسئة « 8 اعتقادا واقوالا وامالا فىالعبادات والمعاملات بل فى العادات 9 وماعليهاأعصابة | وامجاعالامة #من التابعين ومن بعدهم رضوانالله عليهم الجعين و # سيبهايضا | ترك الهوى»* اىالمظوظات العاجلة #وو» ترك وو الاعجاببالرأى #اى نحسين أ عقله مِنغيراصل شرعى لمع النظر والاستدلالاوالتقليد لصاحبه» ا ىاصاحب أ النظر والاستدلال #و لومع انم » لترك الواجب #وو الشاسع # من الستين المذموقة 9الرياء6. وفيه سبعة مباحث تعريفه ومانهالرباء ومالهالرياء والرياء اخلينى وعلاماته أ واحكامالرياء والامور المزددة ببنالرياء والاخلاص وعلاج الرياء والدث الاول | فىتعريفه 6 لئاز عن الآآخر لكمالالعناية بدلعظ خطره وكثزرة وقوعه فو نقمي | هو اىالرياء لغداظهار الثبى'على خلاف ماهوعايه مصدر راءىيرانى مرا آة ورياة شال راءةه اظهر تله خلافماانت عليه وقيلهوطليالنزلةفى القلوببارادة 5 الفضائل مطلقا واشتقاقه منالرؤية وف العرف هو #ارادةنفع ل كه ار فتلى زاوها | اودليله» اىذليل العمل كو ذولالثفتين وخفض الصوتوهذاراجعالىماشال اا را الرياءطلب المنزلة فىالقاوب باظهار العبسادات #اواعلامه» اى عل الآخرة #واحدا منالناس» فالرياء ثلاثته #منغير | كراه الحى' #«مضطر اعر الذالا كراء ع ١ل‏ ل مالا رضاة ولاضتازه ذال وانفسيهه فنا عامل أن ار اينع أ كلى لفصل من كل قبل ١ ١‏ || قسم بغالله بالنظر للقايله : سدم ولقعور قسمكا ن المواهب والمحث الثانى فيابه الرياء والعث الثالث فهاله الرياءوالميحعث عزاء التدوون 2 وود متباينه او “خالفة لمفهوم واعدم الرضاء فهو مل ء اىنوجبالاضطرار كالتهديد عا حاف على نفسه اوعضو من اعضانه+ واماقاص بعدمالرض_اء لابوجب الالاء ولاشسد الاختيار ماو حبس اوضرب فالمفهوم من المصنف عدم اباحة الرباء بجر دالا كراه مالم يكن مليئا +قال ف التاويع عن الامام ابرغرىانفءسل لكر مساح كالقئ_لوالرياء وفرض كشر بار وم خص كاجراء كل ةالكفر والآفطار واتلاف مالالغير فأمل : 1 3 5 5 الرابع فى الرياء االمفي #الباعث»* صفة الاعلام #على نفسه » اىنفس التمل فلولميكن فىتصدهاعلام رمحا وات ار سكام الرياه والصث السادس 3( بربقة 15 ى 6 فامور تزددة بينالرياه: والاخلاص والحث السابع فعلاج الرياء كافى اااشية فتعر بغه (هوارادة نفع الدنيا “مل الآخرة) المصدر في»هما مضاف الى مفءوله والفامل تحذوف (اوداله) اى دليلألممل مثل زءولالشفتين وخفض الصوت/ ثلا الدالين على الصوم كافى حاشية خواجه زادء (اواعلامه) اىارادة اعلامالعامل بعمله (احدا منالناس) رحاء نفعه ويمى هذا “عمة (من غيرا كرام» قلى ذاك (ملحى') اىمازم (الباعث على نفس_-ه) اىعلى نفس الرياء من قثل النفس وتلف العضو ولابغيرالمافي* ررك لو ا ادكو اعد وراد اال ا مع الا كراء فيه كذا فىالقحية + ثم اع انالرياء فىا اسم مخصوص بارادة العبادة لاغير فالعايد هوامرائى وذلك -[١٠1]يه‏ الغير هو المراآى له والعبادة قر المرا آى.هواظهار العبادة هو الرياء (وضده)» ع ضد الرياء ( الاخللاص وهو تح ريد قصدالتةرب) اى كس القرب المعثنوى (الىالله تعالى بالطاعة» الجمار متملق بالتقرب كالظرف قبلة لاختلاف لفظى امار (رءن6ارادة (إنفع الدنيا) متعلق بتر يد (و)عن (الاعلام السابق) اما لوعلوا نذلاك "مبئلة وم 1 فلا بضر فى اخلاصه فقد حاء فى االمبر المرفوع ان ذلك هن عاجل بشعرى المؤ من (وغر)اىيذج الاخلاص (الاحسان) بقالاحسن الثى ذا زينه وا-جله فاله بزين بن اركانالاسلام و نحسنها والمراد به الاخلاص اا اليه وله (وهو انتعبدالله تعالىكانكتراه فانا تكن ثراء فاته يراك © يعنى الاحسان عبادته تعالى على نعت الالوهية والتعظيم لماكانك تنظر الب فان اطاعة املك فى<ضسرنه يريد المطيع حدا ونشاطا فى العمل و طمعافى معر وفه وخوفا من تادبه فى تفصيره وتفريطهة وذلاك لاطلاع الملك على حاله وهو المراد من قولدفاله ماله بكلمة التحقيق وانما قالفى روي ةالعيد كانكراء بكلمة ده الغيرميأت بهذا العمل اوصفة لفعالدنيا بعنى الباعث علىنفس علالآ خرة 4 || نفع الدثياو الناعل» وفبعض لدم باعث على التنكير اىباعث ذلكالا كراه على | س العمل يعن يكون الاكراه داعيم الى العمل بالرياء وبالجلة لعله لاخلو عن خفاء و ضده الاخلاص وهو ريك قصد التقر ب الى الله تعالى بالطاعة © متعاق " بالتقرب #وعن نفع الدنيايه متعلق بالتحريد هو عن ه«فالاعلام السابق» واما. (وعلوا نذلاك مه ول تقصده فلايضر فىاخلاصه فقدحاء فىاللير المر فوع انذلك . من عاجل بشعرى المؤمن وهذا قريب الى مافىااةث_يرية الآخ_لااص افرادالحق/ قالطاعة بالقصد وهوانبريد بطاعته الت ربالى اللهتعالىدون 2 0-0 منتصنع | الخلوق اوا كتساب #دةعندالناس ويد انبقال الاخلاص النوقء دملاحلة/ الادخاضص وفىاللديث القدسى الاخلاص سرمنسرى استودعتهقاب مناحبرته ١‏ من عبادى وعن ذىالنون ثلاث من علامات الاخلاص اسستواء المدح والنم من العامة ونسيان رؤية الاعمال فى الاعمال واقتضاء ثوابالعمل فى الآآخر ء وقيل" الاخلاص لايكون انفس فيه حظبحال و عر » اىالاخلاصس ينتي وو الاحسان» اىالمذ كور فينحو + للذين احسنوا المسنى وزيادة انالله حبالحسنين» هل جزاء ‏ تحمل على ا “ بجو از اسن + وقي لهو معر فة العبودية والريوية معا * وقيل انفاق ا لد سان لاسا فاللام لاعهد الذهئ نى قيل و حقيةنه مره قلعن محازاة الى الم فى على الاق الم كان والاحسانانا ا من كان+و قمل انقان العبادة باإشاعها على / وحهها معرماية ح اطق وعراقبته واسضار عظيجر اتداء ودواما «رهر » 1 وان احدهما ذال عليه ٠شاهدة‏ اق5 قال لزان تعبد الله من عبداطاع والتمبد التنسك والعبودية اللإضوع والذلة ‏ كانكتراء» بانتتأدب فىعبادته كانك تنظر ١‏ 0 ل اليه تمع مع الايجحاز بان المراقبة فى كل حال والاخلاص فيسار الامال والحث [ علمهما بحي ثأو فر ض انه ءابنر بهم يرك شمن مكنه والثاننءمن ن لاشتهى الى هذها هال ا كن :غلب عليهاناللق مطلععليه و«شاهدله وقديينه بقوله #فان ل تكن تراء فانه ] 5 ال اىفانلينته اليقينو ااضور الىهائيك الرؤيةقالىانتحقق اننفسك عرأى | 0 لامخئى عليه خافية قات علىكل نفس با كسبت مشاهد لكل احدمن خلقه ١‏ فى حر مر اقب ةالله فى عبادته و ا#حضارقربه 01 لهبراه شق عليه فيستعين عليه ياعانه ٠‏ انالله تعالى مطلع عليه لاق منه شى” ليسهل عليه الانتقال الى ذلك المقام ' الا كلالذى هو مةعام الثهود الا كبر وذلك قريب الى ماشّال ناتك | على دو حالين* احدهما فالب عليه مشاهدة اق تكن براه وبشير اليه قوله عليه السلام وجعلت قرة عينى فىعبادة ربى+* وثانيهما لايلتهى الهذء ' اعد ا نه فكياانه لامّصر فى الخال الاوللا صم ف الثانى لاستواتهما | بالنسبة لاطلاعهما الى اطلاع الله وقوله فانلم تكن الم تعليل اقبله فانالعبداذا 7 || 1 1 7 الثثيه وهوهن بابالتشبيد با .ل الذى لاو <ودله لاسعا عزد من لا جوزاارؤية اص_لا والخجلة الك فىاءنالملاك الحالة لحكن يغلب عليه انالمق سكاله وتعالى مطلع عليه ومشاهدله واليه يشير قولهتعالى الذى براك حينتقوم ونقابك ف الساجدين+ وهاتان الالتان عرة معر فة اللهتعالى وخشيته ف وقديطاق الرياء # شماه على حب اازلة # العاليه 9 وقصدها فىقلوب الناس » أصمدوه ويعغموه ف باعمالالدنيا #6 مثل الكتابة واللياطة © وهذا رياءاهلالدنيا #» لينالبه رتب ةالديا وهذا ايضا مذهوم لافضاله الى الدين ‏ والاول إ#-ءيه * الاول ارادةالنفعالديو العمل ال رد اودليله والثانى اعلامه بذاك وعى هذا بامعة © رياء اه لالدين # الىبط للعمل 8 فالقسم الاول انلمشارنه ارادة نفع الآخرة *# اصصلا بل مراده نفع الدئيا كقراءة القران لل بالامواله فهورياء مض وانقارنته »# اىقارنتارادة نفع الآآخرة الىالاول 9 فرياء تخليط 4 لاختلاط الارادتينوهذا ثلائدظ اما #» نفع الدئيا © غالب » على نفع الآخرة وقيل على العكس تتدبر # اومساو اومغلوب فاولة جّسة #» دبنى مض وخليط حته ثلاثة اقسام والاعلاميعنى لا كان اول القسم الاول اربعة اقسام فاذاضم الها ثانى القسم الاول يصير خجسة والمراد منه نفعالدنيا # وهواول القسمالاول يعنى الذى براد منهنفع الدنيا 9 اماخالق * اذيراد ذلكالنفع ويطلب مناللدتعالى كصلاة الاسخارة هى مل آخرة بتصدبها استكشاف الامى منالله تعالى ‏ اومخلوق » كاظهار الصلاح جذلب الدنيا من بءض الخلوق* وقدعرفت اننفعالدنيا اىاول القسمالاول اربعة فاذا ضمرب هذان الاثنان فها يكون ثمانية واذا وضع' يحنبها ثاتى الاول يعنى الاعلام فتسعة# ونفع الدنيا #ايضا #ؤاماحاه 46 رياسة كلية اواضافيه اوجرئة كن يطلب بلعل الذى هوغ ل الآ خرةالمنازل الرفيعة هى نفع الدثياو اماه 8# اومال » كن .قرأ بعض القرآن والاذكار ليكثماله © اوقضاء شهوة * كالتزوج 98 اودفع ضضرر سير #* قالالمولى المحشى وبعه بعض الشمراح احيراز عن الكثير ٠ثل‏ القثل وتلف العضو لعل ماده فانه حننئذ لاتكون منالرياء لاله يكوناكراها ملحئا فيظهر ضعف ماقال بعضهم وهوليس بقيد بلالكثير هوالاولى ولاشك ان هذه الاربغة اذاضربت فالثاية المذكو رة فائنان وثلاثون وعند ضمالاء-لام المذكورثثلاثة وثلاثون 9# وكلءنها »» الظاهر راجع الىهذه الاربعة المضروية فىتلك الثمائية البالغة الىاثنين وثلاثين « اماللتوسل الىعل الآخرة اولا » فالاقسام بالغة الى اربعة وستين «9 والاول ‏ اى ارادة نفع الدنيا لاتوسل ظ صائع (وقديطاق الرباء) ثسرما (على حب المنزلة) الدئيوية (وقصدها فىقلوب الناس باعال الدنيا) لابامال أآخرة فلا تناول ذلك الوعيد الوارد -ه[/ا١٠١‏ هم فىالرياء لإوهذا رياء اهل الدنا) يطلببه فاعلهنإزيادة ربة دايوية با مدنيوى 2 وادول لسر ع« اى ارادةالنفع الدذدوئ لمعمل الأ خرةاو د لاه او علد مد بذاك العمل والثانى عي بالتعمةكافى الماشية رياه اهل الدين) الحبط للعمل واللمغيرله كان لم يكن هن حيث الثواب سارك زيادة تحقيسق ( فالقسم الاول ) من تسعى رياء اهل الدين هوارادة نفع الذي تعمل الأكحره 1و دليله كافى حاث.ة خواجه زاده ( ان لم بشارنه ) اى الاول ( ارادة نفع الآخرة) معارادة نفع الدنيابان عله لغر ض الدنيا فط( فهورياء محض وان قارنته © ارادة نفعها نا خلط ) لقصلاء كلا الامرن (اماقالت) ارادة نفع الآخرة (او مساو) لنفع الدنيا زاو مغلوب ) نه ١‏ فاخلة لجس ة)رياء ديوىورياء مض دينى ورياء تخليط ده اقسام كافى الواهت ( والرات فنه نفع الدنيام الضعيرراجع الى الالف واللام ى الذىاى الذىاريدمنه نفع الدنيا ( اماخااق اولوق ونفع الدنيا اماحاه)تقدم اناصله وجهنقابت (اومالاوقضاءثهوة) فى مايستلذيه النفس (اودفع ضر يسير) وهوايس بقيدبلكذاكث الكثير الاولى (وكلضها) اى منهذه الاغراض الدئيوية (اما) مقصور (لاتوسلالىع ل الآآخرة)لكونه طريقها ومن اسبابها(اولا) بللذاته(والاول) اىارادة نفع الدنيا توسلاالى الدين ( من الخااقتعالى)فى محل الخال (ليس برياء) محبطا للثواب ( لورود صلاة الادتنقاة و )© صصلاة ( الاسخارة و ) ضلاة (الماجة وتحوها) من الصلواتوالقربكقراءة عور لوا ع 1 الله لدفع الفاقة كاجاء ذلاك من حديث ابن مسعود مرفوءا وكقراءة سورة لاخلا ص و الاذعام لثفاء الأريض و كقواءة بس 0 ا 0 1 ا بدزالء الىالآآخرة يجميع اقسامه وقيوده فىذلك البلغ انكان ‏ من الخااق تعالى ليس ١|‏ برياء أ لعل الاخصر والاظهر والاضبط فىهذا المقام على رأىالمصنف ف الرام [١|‏ ان هال الرياء اماارادة تفع الديا 0 اعرد اودليله وامااعلامه ا<ددا واما َ لاشارن ارادة نفع الآخرة فرياء مخض اويقارن غالبا اومغلوبا اومساويا قذايط ثم نفع الديا المتصور فىهذهالاربعة اماحاه اومال اوقضاء شهوة أودفع ضرر نسير وكلذلك امالاطلب من اللمالق اوالخلوق وكل ذلك امالتوسل الىع-ل الآخرة ||| اولا والاول انمن االمالق رن برياء لعل المصيئف اراد زنادة إسط وتفصيل 1 ا ف المقام ازيادة اشقام فى المرام والافاوضح مزذات ان َال هوارادة نفع الدنيا || بعمل الآخرة الخ والمضاف اليه اعتى نفع الدنيا اماحاه اومال الخ والمضاف نعتى || الارادة المذ كورة أما»>ر دة فر باء مخض اومقارن غالت اومغلوب اومساو واضًا ١‏ الارادة امامن المااتى اوال لوق وايضاامالتوسل الىعل الآخرة اولاه ثم اقول |[ تحرى فىارادة نفع الدنيا باعلام ع لالآخر قخصيصه فياسيأتى منقوله وانكان ١|‏ اعلام الغير الخ ليس علىماشغجى + وايضا قوله وكلمنها امالتوسل الخ * اشارة الى ججيع الاقسام ااسابقة كالزم علىتوضع المولى الحثى كاشير 1 نا ومن جلة ‏ ذلاث الرياء الحض فيؤلامنى انمالاشارن ارادة نفع الاآخرة امالاتوسل الىعل ‏ ره فقسم الع قسيمله اوقسي الثى' قسم منهاو ثح اللرّديدوالتفريق . بين اللقارنة والتوسل بعبد فتأمل و لورودص_لاة الاسدسقاء ‏ فانطلبالمطر لاحل الزروع والنيانات ادارة نفع الدنا تعمل الاجر وااراد منه هو اطالق || تعالى لحن يشكل انقصد التوسل الىرعل الابخرة ليس يعوجود وانلزوم نفسن التوسل بلا قصد والكلام ؤىالقصد لاقى الفسكه وان ادعى انالمثال على من يطلت 0 المار لاجل نحو الوضوء والغسل اوالزروع لكن بشمرط 'ي ةالتقوى ,ذلك على طاعة الآخرة فلاخئغاية بعده الاان بدعى بكفاية ازومالتوسل+ وايضا انحو | صلاة | سدس قاء لاشارتها ارادة نفع الا آخرة ؤالاا كر مي عامة العوام ف لزم ان أ تكون رياءمحضا يحب امنع الابتلاث النية ولم.ذكره احدمنالفقهاء ودعوىالكفاية المذكور لاعكن هنا لتصسيع الارادة © والاسخارة #» فانها ايضا كذيك عند كون الاستضخارة لامى دنيوى لاديتى #8 والحاجة #ه فانها كذلك فىذلك | التفصيل هي ونحوها # قبل كالامامة واخلطابة وتعلم الصببيان بالاجرة فانها نفع |) دنيوى مل الآخرة اتوسل الى انفاق نفسه وعياله وتفرغعبادته تعالى وقيلءثل. ‏ ْ قراءة سورة الواقعة فى ايام العسرة ودفع الفقر فىكل ليلة والاخلاص والانعام || 2 (لشفاء» ١‏ لااراذ( وغيرها) بالرفع مبتدأ وخيره قولهالاً توكله رياء اىو غيرماتوس لبه أو زخير ددبوى من اللمالق ( كلدرياء) ْ تسواء كان لنفع الدنيا من الاق او لخلو قاو لنفع الدار بن على حدالسواء اومع غلبته لاحد الذانين ا ذيص. دق عليه انهم شعل | سصد وجه اللهتعالى فقط بللهو نفع حوهرة ٠١‏ ]هه الدنيوىهذا اذاكانا لثمل لغرض اطلاعالناس عليه لص لله لشفاء الامىاض وقراءة بس اراد و غيرها بالرفم مبتدأ اىغيرما ,توسل به امل الآآخرة مناللمالق 8 كله #* اى فى بجيع مااشير اليه سابقا من الاقسامتما هو من الوق مطلقا ومن اللخالق ان عدم التوسل الاخروى 9# رياء 8# فظاهره شامل لانوام القذايط واومغلوبا فيازم عدم ثراب حي من ضم قصد اليمارة الى فصر حده بل حر مه كاهوقول كن حدعل قصل الديا مطلقًا ماذعا منثواب الأاخرة * وبعضهم فصل بالغلبة فان غلب الدئيا لاوالائم + وبعضهراثاب مطلقا بقصده الديئى لان ماضم اليه امس مباح فى المقامماانتؤمل فهم 0 ان كان اعلام الغير 6ه متعلق بصدر الحث الاول فهو الاعلام اللأخوذ فى تعريف الرياء 9 باعثا 4 له على تحرد الاظهار »# لايظهر فائة هذا القيد ف للاقتداء # اى اقتداء الغير الذى اعل اليه فتجمل مثله فن باب الدلالة على امير ووه من النيات الصاحمة لاعلى نفس العمل لعل منه رض حسن الاعت”قاد اليه والشهادة يسن حاله عسمى انيغفرهالله باعتقاده اوبثهاته كافىالاديث وقيل كقصدالشكر اوالرد علىا#الفين لهبنية نصرة اعلق و قيلكالتعلم للاهل ف فليس برياء# بل اشاب قيل هناو الحاصل ان قضد الا علام حال العمل فرياء وان وجد الممل خالصا ثم حصل الا علام فليس برياء #لانى انذلك لايكون منحاصل المقام اذمعنى المقام كاعر فتارادة نفع الدنيا باعلام عل الآخرة فالاعلام بءد العمل بالمالوص رياء غايته امىآخر غترالتمل ولا .زيل ثؤاهقئل عن نغض شمراح الكتاب الى نركت عبازة الأصذف ىهذا العحث يار ها لكونها كالهذيانات والا لفاظ الهداة فالا تفال بها اتتعال عالايعنى واورد بانهمن عدم اطلاعه على مراده وقصور النظرعن الث حعلى وفق مرامه لكون مأخذه شمريفا فلايطلع الامنساعده التوذيق والدلله على هذه الاحقالات بل الاججال كاف فىوصول اراد لعن لا اناكث الاقسام لايليق لان صف بالتقصير + فروع “ميد + فى الاشباح عن انالا صة لارياء ق الفرائض لكن فى 5رحه للحموى عن الواقمات والنئى بعدم الرياء صوم مثله فى سنائر العبادات واما اذا اخبراله صاتم فالرياء فى خبره لاقى صومه ثمرة نظرهم الدنيوى»ع قصدالتةر توفى الحديث بول الله نعل عو اشر فيه غيرى ذهو للذى اشرك وانااغنى الشركاء امَاأذا عل لوه استقان وأتخصيل امس دليوى م.تى على ذلك كالشفر 0 والقخار: ' والآذان لاقامة السنة لاخذاارتب عليه فلس من هذا اليات اتماهومن المع بين القصد الدينى والددوى * نهم من قل قضنالد نا ثانا من الثواب مطلقاه ومنهم هن قالان غات باعث الدنا والافلا 5 ومنهم من قال ثاب على قضرده لان لانه ل يضم اليه عبطا له نل اما مباحا وقد قال الله تمنالى آنا لانضيع اجر من اسن معلا كافىالمواهب (وان كان اعلام الغير ) بتمل الرياء (باعثا ) له ( على رد الاظهار )6 لذلاك العمل (للاقتداء به) فيه واعمله(و>وه) و الاقتداء إل #ملع . الْنَياتَ الفمالقة) اازاددئنن) وحدالله عالى كتعلم حاهل(0) باعدا (علىنفسالعيل) فكو ناليا ع ث له اخر وبال( فليس برياء) <ينةذ لان المدار على النية واعنزض عليه ههنابءض من “ذفاء العقول على ذوىالالبابوالف>ولوقال وقدتركت عبارة لصيف فى هذا الث دلامم بده واشتغال عالايعئى واعمرى اممائركها لعدم اطلاعها على مس أده وقص_ورالنظر عن الذسرح على وفقم مامه ظ لالكونها من الهملات والهزيانات لان اهيل مالم نو ضع لعنىوهذا الممبحث لسن كذاك لكوية مشعلا على مباحث شمر نقة ومعانىق كدر ودقائق عيقه ولكن لاكان ماله لفسا واجتهادهلطيفا لايطلع عليه الامن ساعد هالاوف.يق ظ الجدلل على التوفيق سه المحثالثانى [هيس (فهاءه الرياء -89 ١١١‏ يس اىالحعدث الثانى فيا عليه الرياه )2 وهو لجسه « اشاء (الاول) منها (البدن) والثان الدئى والثاليثة القول والرابع العمل واالحامس الانباع( وذلك) اىى حصول الرياء به (باظهار التول) بالنون الصو عدوا له مصدر ل سقم ونيئه منباب نعت لغة كافى المصباح (ليدل) اى نحوله ( على قلة الاكل)» وذلك مندوب اليه ذف الحديث مرذوما من باب نصراى ماملا أبن آدموماء شرا من بطنه وفى الاخر لاتأكلوا كثيرا فتشمرنوا كيرا فكاموا كيرا دحو( ) عل عد الاجتهاد فى العيادة ») بالذوب فيها لانه بذيب البدن عادة ( و »© على (غلبة خوف الآخرة) لا اناللموف يمنع البدن من الا نتعاش ذو قالمرض (واظهارالاصفرار)ولو بالمضاب (ليدل على سهر الليل) السهر عدمالنوم فيه كله اوىاعضه بعال دهر الليل كله او لعصه اذالم يمفيه فهو ساهر وسهران (و)»علىز كثرة از نفىالدين) لانخ*وف وفاللزازية شرع فى الصلاة بالاخلاص ثم حالطه الرياء فالعبرة بالبناء ولا رياء فى الفر انض فى <ق سقو ط الواجب ”تحص ةلكن بغهر منه عدم الثواب صلاا وكا لاواشكل عليه عا أداجار لك ص بد |أبلى م حمس ند الاطعة حيث ل جز 0 البعض اذالم بع قرب رج الكل عن كو له قربة فلوذيح أخعية لله تعالى ولغيره لم در ولهذا صرح فى تكو البزازية الذي لاقادم من ال اوالغزو اوامير اوغيره ميتة وأئما الشان ف كدر الذاجح قيل نعم وقيل ء واأراد من الذ اج قيل حدقيقة وقيل از عن الآم+ وعن التتارخانة ايضا افأتح خالصا ثم دخلفىقلبه الرياء فهو علىما انتم وعن الواقعات انالحرزءا بعرض فاثناء الصلاة لامكن والرياء انه لوخلا عن الناس لارصلى ولوكان 6 الناس يصلى فامالو صبى َم النان حسنها ولو و<ده لاسن وله ثورات اصل الصلاج دون الاحسان*+ وف الينا بيع لو صلى رياء الصلاة اوالقر اء وخاف مند ول الرياء فلابابقى تركهلانه 0 م والماج اذا خرج تاجر افلااح جرله كانهم من الز يلعي وقيل بنظر ل#صود الاغلاب وان تلساويا تساقطا+ حكى عن النووى فى كت ب الشافعية قال صل الظهر ولك دنار فصلى بهذه النية 2 ار ولا سوق الد, نار وقواعدنا ارضا عتذى ذلاك* وفىالقنة. شرع فى الفرض ودَعْله الفكر. الها رة اواللسئلة حتى اتم الصلاة لا بسب اعادنه وفىبءعض اللكيك لا يعيد وفىبعضها لم تقض اجره اذالم يكن من تقصير منه فاذا نيقنت ذلك عرفت مافى مطلقات المصنف ما تاج الىالتفصيل والتقييد 1 2 سن المصثالتاى كو ا ا ل 00 من السبعة فياه الرياء» اىآلة الرياء فالباء داخلة على الآلةظوهو +بسةالاول || البدن وذلكه اىمابالبدن #باظهار الدول ©# أى الضعف والسقم لبدل على قلة الاكل وه على #ؤثدة الاجتهاد فى العبادةو» على #غلبة وف #القاب من الآ خرةواظهار الاصفراره فىلونه#ليدل على سهر الايل» عدمالنومفىالايل كلا اوبعءضا يشكلانهثلالاصفرارليس منالافعال الاختمارية فُكيف يمكن اظهاره الاانير اد انذلات بايان سبب الاصفرار لاجل مدُلذلك الاظهار 2 و » على كثرة المزن فىالدين » لانالمزن الكثير من اسباب الاصفرار 8 وذنول الشف:ين اى بوستهما « و 5 اظهار 2 خفض الصو تاءدل كله او نموعه ووم ءومومو مو ل م 0 . (على» عذا بالا خرة بد خل المكلف قالاحران لانه لادرىماله (وذه ل الثفتين)» بضمالعة وباأو حدة ف المصباح ذيل الثى” من باب قعد زهو لا وذبلا ايضاذهبت نداونه ا'تهى كلامه (وخفض الصو تليدل) اىكل من ذلاك اوجموعها 1 (علىالصوم وضعف الموع) فان علوالصوت هنؤوة البدن وحسنالغداء إ(ووقار الشرع) اىتوقيرءله هيه من رفع الصوت قالالله تعالى حكاية ءن تمان لابنه واغضض هن دونك ان اتكر الادوات اصوت الجير ( وحاق الشارب واطراق ) بالملة والقاف اى ارخاء ( الرأس والهدوء) بذم اوليه وتشديد الواوبالسكون (ف اللركة) لانهفعل الصالمين قالالله تعالى وعبادالر .جن الذين عون علىالارض هونا واذا خاطهم الماهلون قالواسلاما(و و ذاك)اءد لمن ألامال-[ ١‏ لاك البدنية على صلا ح الآ خرةهذاهو رياء العبادو الزهاد فىاغلتن 4 ري » 0 ا 0 1 0 7 1 0 فيوجب و خفض الصوت 9 ووقار ااشرع 6ه اى توقيره لهنهيه عنرفع || ' : ا رت كل كال الحكاية عن لقان لات واغضض من عونك ا و ١‏ اقل الد جام اليدن حل لأ ارال ونخاق الشارب © لاظهار.موائية النانة 1 انمي ١‏ وطخرت 6م 00 دحاق 0 ا ا ل 010001 * 0 5 0 0 0 0 0 00 أذ كل الماشتد امن كك وتتبع عور اتهم اولاظهار اشتغالالقلب علىفكره تعالى او ار 1 ية 0 0 6 ل يض اليه وستكون الواو وسكون ل 0 المزاج ِ 4 مشا 0 فعل اللتاكلين» تان تعالى والذين 6 على وعدا التامز وطن الارض هونا 00 ذل اتا عنه 0 00 0 ارفع الوجه) الدالعل الراحمة رقبتكليس االمشوع ف الرقاب , الوم فى القلب 8 و نحوذلك» كغض إصمره القلبيذ (وثظافة البدن» لبظن انهف الراقبه وسداذنه بتحو شمع اوقطن اثلا يمع اغتيابالناس ولفشياتهم امرك فل افقانه اه وابشاء اثر اأحود فىجبهته و هذارياء اهل الدين يو »اما #إرباء اهل الدنيا». (و#وها) ها ان بد بالبدن و باظهار امن إنتح فكسر لدلالته على قوته وشجاعته اوعلى غناه عل لد بعصو نينا وعدم خسته بكرة اكله 8 وصفاء الاون واعتدال القامة وحسن الوجه #اى || وهذا يميه الناسمباهاة تضارته وبشرنه والا فام اضطرارى لامحالا#ةصد ادلالته علىفرح قلبهوعدم وا رم إن كان حزنه ‏ ونظافة البدن »© للدلالة على اثقامه بام نفسه ولوف من ذمغيره | مرادهم اظهار الثمة «ونحوها» اظهار القوةفىرفعثى' وءصارعةار جل قوى لوصول الدنيااواتقرب لايكون رناءو ذلك بالقصد الى احد اوللذكر اليل وغيرها مماءبرائى بداهل الديا بعضهم بعضا ومثلهذا ان ١‏ والتية ( والثانى ) ما كان قصد اظهار النعمة وشكرها ايس برياء * فانقيل انالرياء اتمايكون نفع الدئيا (( صربه الرباء (الزى ) بعمل الآخرة فكيف يكو نماذ كررياء * قلتقدع.فت انهيطلق الرياءايضاعلى نو || بكسسالزاء الهيئة( كلبس الكت ابتى عل الصنف' انين كر تجكيه اماهنًا أوهنالة لعل ذالتكلنهئ الضوف )وهو 28 عل التنزيهى لاالتحر بمى يلاف الدينى #و الثانى» من الجسةهالزى» بالكمسرالهيئة 0 : كلس الصوف # 'لذىيمةادهالصوفية 9و تعيره» ترفيعه ##الىقريب مننصف 3 5 0 الساق» كإقال فىالمديث ازرة اللو من الى انصاف ساقيه يو ا الثياب #اى 1 0 / الضذين «والمرقع والطيلسان ‏ بمتهاللام واحد الطيالسة والهاء فىابهم لعن لانه الواهب (رتشزى انا ظ رفعه ( الىقريب من نصف الساق) اظهاراللاتباع والاعراض عناغراض الدثيا (و)ابس (غليظ الثياب وامرقع» ]| بالقاف والهيلة اى المؤلف من الرفع اظهارا لازهد قال الشاع + وغليظ ثويك لابزيدك رفعة » عند الآآله وانت عبد محرد » كذا فى القضية ( والطيلسان ) بفحم المهيلة الاولى والثائية قال فالمصباح فارسى معرب و بعضهم شول كمسر عينه لغة قال الازهرى لم ا“عع فيعلان كمسر العين بل بضعها كاليرزان وعن الاسمعى لم اسعع كمسر اللام والجع طبالسة والطبامان من لباس العم وقدافرد ثهاتعلق ه ال+افظالسيوطى مولا حافلاسعاء طىاللسبان | عن ذم الطيلسان كذا فى المواهب (ليظهرانه) اىبكل مما ذكر ( متبعلاسنة ) النبوية ( ولتنصرف اليه الاعين ١)‏ من الناس (إبسبب تميزه) عنه اغراية ملبسدبه ‏ ولب الثياب ارق ) بالتقطع اوغيره (و) الثياب ( الوءذة 2 إفحم فكسر هومايعلوالاوب وغيره منّؤلة التعهد وامع -ؤر ؟ 1١‏ اوساخ (ليدل+)اى بلبسه لذلك على : 0 استغر اق الهم ) اىتوجهه ْ ( بالدبن ) يا*ماله عن اصلاح ثوبه (و) على. (عدم تفرغه لطياطة ) الحؤرة ( والفسل )© لاو #عة راو) يدل( على التواضع وكسر النفس© بااباسها ذلك لذلك (و)6 على ( الفقر ) لله تعالى (و) على (الزهد) فى زهرات الدنيا فاستوى عنده ماذكر وضدهها ودان كان مهتا من الزفيع والتنظيف (ولو كاف انيابسثويا وسطا6 بين الرفيع والدنى( نظيفا) من الو »حم (اكانعند.) ذلك التكليف ( عتزلة الذح ) له لكراهته ( خذوفه) لوداخل ذلك من (انْبقول النناس) الناظرينله < ةذ بررءغب ى الدنا )ل اوقل الثياب ( ورجع عن الزهد) بذاك (ومنهم 2 اىمن فاعل ماذ كرمن الاباس (رمنبريد القبول فارسى معرب كذا فى العواح وهورداء مدور وضع علىالرأس والمتكيين وعند البتعض ثوب فين فى ايام الشاماء ١‏ ليظهر « بذاك أنه متيع لاسيئة 0 وه_ذا ستذى كونه 2 يض ولتنصسفاليه الاعين 0 فعيلوا اليه يط سارب عبزء © عنهم لغرابة ملدسه به 8 وليس الثياب الرقة # البالية المتقطءة 8# والوعة »# منعدم الغسل 8« ليدل بهعلى استغراق # قلبه 8 الهم الا*ة_ام 8 بالدين »# ومهمات ا حكامه لانه كمال لعمتن فى احكام احكام الدين لدو قتا تفرغ لدذلكواءه كمال ورعه لايلتفت الى اهلق بلقصده تطهيرمنظراذالق 9 و » على 8 عدم تفرغه للخراطة ‏ اىخياطة الأرق 8# و # كذا 88 الفسل »# في الو*ع ركه لظهوره تماذكره 8 او # بدل © على التواضع وكدس النفس # فانمثل هذااللس لابوجد الافونك.س نفسه ف و # على ف الفةر # الىالله اومطلةاظ والزهد » فىالديا 8 ولوكاف ان يلس ثوبا وسطا #» لااء_لى ولاادنى تقييده به اما لكونه #دوحا فىنفس-ه اولكونه كسوة اقرانه فىالغالب © ذظيفا 4 خاليا من الودع لزيادة التو جح والافيفهم منالو-_ط 8 لكان عنده عتزلة الذمح » لايازم فى ةرق وجود هذه الرثة بل قد رج علىالعادة الغالبة # نوف انيقول الناس #الناارون الوائفون © رغب فىالدنيا © اقل عليها© ورجع 2 الزهد # وتسقط منز أده عندهم ولايلتةفتوناليه 3# ومنهم اى المر اين بالزى” من يريد القبول عند اهل الدنيا # فانهم يحبون المتورع الزاهد # من الماوك والاغنياء #ليتو صل منهم >ومتاع الدئياههوعند اهل الصلاح 4 فاناهل الصلاح بون هن هو وعهم وهم الظاهرغاية غ ضه ارضامنتهى الى الب او الافالقبول عند اهل الصلاح اع هد وح ونفيس مطاوب 2 ذلو لبس انللقةوالو 2ه © بكس العين فداه ازدرته اهل الدئيا © لان مثلهذهاك.ابمهان فى نظره, + فانقيل اذاكانمثل تلك الثياب من لوازم الصلاح فكيف يزدرى عم اه لالدنيا وهم يحبون |أصاراء * قلت ذلك تاف باختلاف الاحوال والاثخاص والعادات #ولوليس الفاخرة رده اهل الدين ##لاشباونهلانزى اهل الدنا مبغواض عنده, أنوقوله صى الله تع الى عليه وسزانالشيطان يه بالجرةفاياكموالجرةوكل'وب ذىشهرة كا فى المامع الصغير عنداهل الدنيااتوهههر فيه الزهدفيها والزاهدفيابوبالعالم (ءنالماو كو الاغنياء) يانلاهلالدنيا (زهده) أ | »فس الثهرة بمزيد الزينة والنعومة اومن داللشونة والرثاثة ا وو لايس عندهم 1 1 (وعنداهل الصلاح) لايهاءه لهم اتهمتهم (فلوايس الدلقة والو“ذة) بكس العينفيهما (ازدرته اهل الدنيا) لاقام بثياءه من الو #حوو اللملقة (و لوليس الفاخرة ردنه اهل الدن) اى جاعته فلذا نت الفعل اى منعته هن الانتظام ف سلكم لانشانهم الاعراض عنهذه الاغراض (ولاب61 بالكتية مبنيالغير الفاعل واجملة خبرهومقدرا والواو للعال زهده وصلا<ه) قَْ الدنيا )0 فيطليبون الاصواف الرق.قة واك "كيه ) جع كساء ثوب معيو من الشض امنيا الرقيقة) وهو سافينفيهو فياقبله اوشاء #ملة اواحدهها فىا<دذءنك والآخ ربالا خر كاف المواهت(ما)اىمنالتى او لرفعتها ( فئة -86[ ١١‏ )إن #إزهده وصلاحه 4 وهراده انيكون معلوما ومقبولاعند الفريشين8# فيطلبون الاصواف #* بجع صوف 8 الرقيقة # وفى بعض الفح الرفيعة بالفاء فالعين | لوالا كسية » جع كبياء ثوب مول ايضا من الك_عر 8 الرقيقة © قبل عن المواهب بقافين فيه وشا قبله او بشاء #ملة او احدهها فى احد ذينك والاخر فى الاآخر هما قينا قد ثاب الاخ: ياءه ل ش ياب الصطاءه ١‏ لكونها هن الشءر والصوف «فيلة._ونالقبول عندالة بيناى اهل الدنيا حو الصدج لعلذلاك من جاقته وذلة نديره فاناه ل الصلاح ترد من قد ثوبه كذا وان هيدنه موافقةاهم #ول وكافوا»ه بالبناء للفعول #ابس #* ثوب #خشن أو ومكلكان عنده, كالذييج خوفا منالسةوطمناعينالملوك والاغنياء ولو كافوا 0 س مايلسه الاغنياء لعظم عام 7 أى صعب ونق ل عام ونا م ن انشال رَغنوا 5 مالوا الما (قسر» اى وخوفا 1 لاسر انهم من اذل الدينوالصلاح والزهد» وغ ضهم كلك عند تلاطهم الم فر ينواعر أن كرس من قبيل سوءالظان ن دل المقصود اعلامكونه رياء فاه ودين اللهةهالى لان كلايهرف مافىنفسه هذا رياءالعياد والزهاد #ورياء اهل الدنيا # فىالزى" ##الثياب النفيسة»ه كثيرة القَيدَ 8# واارا كب ماب ركب عليه كالفرس «والرة عه 26 علية القدر فال القَعن #والمسا كن # جم مسكن كالبيوت 9الواسعة» ليعظمهم بسبب ذلك اللوك والاغنياء وتهابهم الفقراء والمسا كين ##بلبسون؛ معذلاك وتم الثياب انلثنة ولاى 6ن الناس خوفا م ناحتقارهم وجلهم علىان1ه.ة والدناءة *فان قل قد دحم 5 صل اللدتعالى عليهو سا انهكازله برد وفىرواية اخضس يلسه فالعيدينواخمة #قلناذلك اماهو لتعظيم تلاك الاوقات لالحسين منظر الاب اولتعظم اللائنحكة الماضرين فىتلاثالاوقات * فانة.ل قد دحم ايضاانه صلىالله تعالى عليهوس) كان ذل رنود ابضاءتلناقال لز الى كانهذا منه عادة' لانه هأ مر بدعوة اللحلق وترغيهم فالاتباع واعقالة قلوبهم ولوسقط مناعينهم ل برغبوافىاتباعه فاناعين العوام تمتدالى الظاهر دو نالسرار ولهذا سن للامام انيزيد نومالهمة حمسن الهيئة والاباس ويتعمم وورئدي وابدهابن عور حير الطبرانى عنعائشة رطىالله تعالى عنها وعنانويه- كازله ثوبان يليسهما فىاعة والعيدين+ وفى شرح الاحكام فاذا انصر ف طو بناهماالىمثله»تنبيه ذ كر الو اقدىانطولرداندستة اذرع فىعىضثلاثة وطول ازاره اربعة اذرع وشبران وكان يلسهما فى اجممعة والعيدي نكله منالمناوى فون )ار تتها لوني | ات 5 عه : كثيرة ل ع هيئة ,كونهم م2 قبواين ع مع ودن منم الظاهر #و الثالث» ماءهالرياء #القول كالوعظ 6 للناس بتر غيب مابنفعهم و تنفير مابضرهم مآ 7 ثيات الاغنياء وهيئها )لكونها منالشعر اوالصفوف (هيئة ثاب الصنلرا, فيل.ون ) اى يطلبون بلبسها (القبول عند الفر شين ) اى اهل الدينا وو اهل إلا < (ولوكلفوا)بالبناء للفعول ( لبس ) ثوب (خدن او)ثوب إوسعخ لكان) ذلاك التكليف (عندهم) كتكليف( كالذيع) لانفسهم إخوفا من السقوّط من اعين الملوك والاغنياء)» لرداءة تلاك بالو*حم نارة وبال 2ونةاخرى (ولو كافوا ابس مابلسه الاغنماء) من رفيع الثياب 0 لعظم علهم خ_ونفا من ان شال © للكلفين زوغوا" ف الدنشا وان لابعم انهم مناهلالدين والصلاحوالزهد)الذين دابهم الاع اض عن محاسن الثياب هذا رباء العباد والزهادفالزى (و6اما ب( رياء اهل الدنيا © مع بعضهم (بالثياب النفيسة) اض_لا اوشحا اوفعة (وامرا كب الرفيغة)اى المرتفعة مقاما كانا.ول المسومة والابل المطهي (انز تن كن اانا اللاي اند ) السونة ( ياسون) أسايئاف يابى وفقصله ( رشة ه١‏ فى« لانه ليس من جذس ماةبله ( فى وه الثيابالطشنة ولارجون بها <وفا هن احتقار الاضداد أهم عند رؤٌ تها(وااثااث) بماعصل به الرياء (القول كالوعظ) اىالنذ كير بايام الله 0 ( والنطق بالمكمة © النى ممنع صاحبها عن الاخلاق الردية (و) النطق ؛:( الاخبار) النبوية (والآثار © عن الععابة ومن دوهم 2 اظها را | زر 1 لمعم والزاء أ 2 )2 الع « وقونه 0 ودلالة على اك العناية ظ بأحوالالسلف) قل مقالهم 0 احوالهم ( وكتصر بك الشفتين بالذ كر ») ابماء 1 اق أنه لاغ عن 05 مولاه' والذ كر الثناء على الله تعالى وتنزيهه عا لايلرق به ( وكالام بالمعروف 0 3 لكر عشهد 6 زاللحاق) او مكان اشهدون 4 اظهارا لعلر وانه اهل للا هص 5 1 1 بالمءروف والنهى عي. نال )و كك 3-2-2 2222 2 2222222222 2 2 س0 ( اظهار الغضب )© هو تغيير القلب واحرراته عند وجود مالارذضى الاتشكان من <«ودوة ( للنكرات 6 مع محبته بالقاب اها لمداخلتها (واطيار الانقك) اى الحزن ( على مقارفة 6 اى مداخلة 2 الناس للعاصى ) ليذم بذاث شرا ادءاءلكمالالامان ( ورقيق الصوت 6 باأحزين وانواع الصحسين (ندراءة القرآن)لانقصد امثال حو جديث زنوا اضواة؟ م بالقرانو ويه ليس منا منلم شعن بالقر َّ بل(لبدل)ظاهر(ذاك) منه (علىاإزن) القاكم هليه ( واناوف © ٠ن‏ عذابريه (و6ك (دماء حفظ القرآن والمديث) النبوى(و) ادماء ( اقاء الشو )اللو ريه ( وذكر مافعله ) فيا سلف من عره ( من الطامات ) التى 0 والنطق بالمكمة * بالمعارف اتلفية والعلوم الغربة والاسرار المحميية 0 الالهية #والاخبار» النبوية #والا ثار » ون العم سابة ومندونهم قريئة المقابلة قال فكب الفكر المير م ادف لل#ديث وقيلالخديث ماجاءعنالنى 520 السلام والمبرماحاء عنغيره وقيلييتهها عوم وخصوص لا ذفكل حديث خير من غير عكس وواظهارا لغزارة# كثرة العا ودلالة عل شه العناية # الاعتناء والامقام #باحوال الساف» بنقل مقالهم وذكر احوالهم والاشتغال على مااشتغلهم وك حر بك الثفتين بالذ كر #» ايظن 7 اظر انه لايعطل وقتهبل ستوعبه بذ كرربه هو وكالاص بالمعروف والتهىعن نالك ري محل نظر وشهود من 8ه الاق #* لان اننفس الاممبالمءروف والنهىعن المنكر لاينفكان عن لحل فالقيدكالمستدرك الاانبراد منمشهد الللق غيرالذينامموا اونهوالكن بوه عدم تحقق الرياءبالنسبة الهم #وواظهار الغضب للنكرات # اناريد باظهار النضت مايكون بالاسان فداخل قالهى عنالمتكر والامكون عن [ 211 لاا منقبيل العطف التفسيرى اوعطف اللازم علىالمازوم لكنحيئئذ لايلامه اعادة الكاف #وواظهار الاسف#ه اى الزن الشديد للإعلىمقار ف 6 بالقاف فالراءفالفاء اىا كتساب «والناس للعاصى# اظهارا لغيرئه فىالدين #وترقيق الصوت» تلينه ونحسينه هه بقراءة القرآن 6ه لالامتثال حديث زبنوا اصواتكم بالقرآن بل ليد بذات على الزن الماصل فى ذو ادم وت" ره منتدبر معائيه واناوف» من عقو ته تعالى #إوكادياء حفظالقرآن والمديث»ه اظهار المماعته فىهذين #و». ادعاء لقاءالشيوخ» فيباهى بهم و م على من خش احعه بهم افخار الوذ كرمافعله هن الطاعات # فى الزمانالماضى ليئالغر ضه من لاط وار مل ا مثلا © بديان خلال فىنقله 4 فىمتنه زيادة اونقصانااوسنداجر حا اوتضعيفااو رجا #اوصع:ه # كعطف لماص على العام هوا ولفظه # بصوديلا و تععيف وليعرفاله بدير ‏ عالى متقن «بالاحاديث # وماهر فىفنه نحيث احاط جميع اقسامة واحكامه لاظهار الفضل فيه فيصير مرجعا فها فينال غرضه من الديا لاح ان اطرمة انما هى ٠ن‏ قصده والافالرد فىمثلهذا النقل واجب #اشيا ع نالدخول نحت قرب بها اولاه ( والرد على *ن بروى المديث © (قوله)» )نأ بشهود] وى ( سان خال) .مره صدر اختل (فنهله)» بزيادة اونقص او تغيير اكه اواكدوان او سديل حرف ا (او)فى(حعته ليعرف) اىبذلاكالرد (انهبصير بالاحاديث)وظاهر اناللرمة انماهى فى القصدالمذ كور والافالن فيذياك واجب على العار ف به حذرا . م نالدخول فى حديث من حدث عنى د يث رى انه كذب فهواحدالكاذ سل ه ١ ١‏ ]هس والتقرير كالتحديَتٌ ومنطرق امل سكوت لش على الحديث المقروء عليه فيقول السامع لذاك اخبرنى فلان بهذا الحديث كذا قيللككن اذاكان الرد<يكءذواحيا دشي أن كت شلكو فالراء وقد سبق الدلازياء ف الفرائءض وكذا كوالاضص بالمءر وف يله وكالجادلة ‏ المادعة لاعلى اظهار الصواببل 88 علىقصد اذام 6ه اى تيزب الخصم واسكاتهيالخحة 98 ليظهر اناس قوته 6 ششرفه ورتنته وف العر فايس درام بلواجب م وو ذلاك « منو <وه رياءالقول د غربةاحد سصدالتقرب الى ميته وتبلغ ضه منه بذلاك واططابة ف امع والاعياد لاظهار الفضيلة لعل منه انتم لروح اميت بالاحرة والمايل و |السبيم وفىحديث الجامع الصغير من طلب الع أيجارىنه العلا اىجرى معهم فى ا مناظرة رياء ونعععه او أعارىنه السفهاء يحادلهم مباهاة وفذرا اويصرف به وجوه الناس اليه اى يطلب العلل ثيه تحصيل المال والماه وصرف وجوه العامة ادخله الله النار + وفه ايضا علىو -ه+* وى رواية الدعلى 0 عنوج+-ل عيئه ورده على عقبيه فكانت النار اولىبه وان انتفع الناس بعله لان ماافسده بعله ١‏ كث مااصلحه بقوله لان اتزجار الجاهل عن الدنما بائز حار العالم ذاذاحمل عله ذريعة الىالدنيا فيكونسيا طراءة عباد الله على معاصيه و مع ذ اك يعد نفسه انه خير من كثير كنالنا اق مذه اذ عله بذريعة :الى جلت المبال!'وو دول الدننا طمن اليد سوءاامة قالجة الاسلام والء النافم ممايز يد الاوف من اللهتعالى والبصيرةبعروب النفس ويطلع علىمكايد الشيطان وغروره وكفية تلبيسه على العلاء السوء حتى ع ضهم لقتالله حي ثاكلوا الدنيا بالدين واكّذوا الع ذريعة الىاخذالاموال هن السلاطين واكل اموال الاوقاف واليتاى وصرفمهم طولالنهار الوطلب الجاه والمازلة فىقلوب للق واضطرهم ذلاثالىالماراة والمنافسة والمماهاة كذا فالمناوى وقراءة ثى” منالقرآن اوالاسماء لقهر من !ستدق اقوة ظلهليسبرياءعلى تاللل الصف فى يعض :رسابله هذا رياء اهل الدبن #8 و ه اما 8 رياء اهل الدنيا # فيكون « بالاشعار » التى لاتعلق اها بالاحكام ‏ والاءثال » الادية كضروب الامثال فىالمكالة 9 واظهار الفصاحة والبلاغة # فىالخاطبات والمكتوبات قيل كاظهار التودد الىالناس لاسقالةالقلوب وقيل هذاامس د'يوى توسلءهلذاكفلابأسبه « والرابع » ماءه الرياء بف العمل كتطويل المصلى القيام والركوع والدحود وتءديلالاركان »* فىالقومة واللسة ولوكان واجبا كاهو عند يعض فىجر بانالرياء خفاء عم غاسبيق فارجع فتدبر واطراق 7 طاطاة الرأس #لابهامانه على خوف وزيادة خش يدف صلاته حتى انه ليس له خبر عنغيره والتقرير مع ققد مابدعو اليه كالمحديث به ومن طرق :اال م ا ل اشيم على الحديث المقروء عليه فيقول السسامع لذيك اخبرنى فلان بهذا الحدديث كا قالواهقن (وكاليحادلة) اىالمناظرة ف النازلة ( على قصد افسام ) كر الميزة وبالفاءو الهملة( الخصم) اى اسكانه باحة (ليظهر) الحادل بذاك ( لاناس فونه الم والدين )) وانااعرنر لاستبانة ا اطلق فلامنع منها ولاقدح بها (وحو ذلك) المذكور هن و<وهرباء القولهذا رباء العباد والزهاد(و) اما ( رياء اهل الدنيا )© تصصل(بالاشعار) التى لاعلق 04م اللخكم ادال كان )ادكه 0 اليقار الكاعة والقصاحة )فيا امل ديوى توسل به لذلك فلا بأس ندكذافى المواهب (والرابع) تماعصل به الرياء ( العمل كتطويل المصلى القيام و الركوع والتصحوذ .و تعدسيل الاركان) اى زيادة على الام المطلوب فيها (واطراق الرأس) لابهاماله منذوى الفكرة والاعتباز.وارباب النذكر والاستبصصار (وتركالالتفات) فى ميا منها لامتبعا ل لدت عند بالاقبال التامعلى الصلاة(و اظهار الهدو» بضمالهاء وامهملة اك السكون فىالافعال وعطف عليه عطف تفسير قوله (والسكونوتسوية القدمينو)تسوية (البدن) بسعاء الصا خرازة (فؤفمحضر) اىح<ضورمن(الناس) ليشهدوا بصلاحه(دو نالللوة )فلا يكو نثى” من ذلك فجامن الرياء لعدمو جو[ |: من بنظر الى ذلك منه فمها ((وةس علاسار العبادات) فاذا تلبس المكاف عكملاتها على قصدظهور كاله عنده, كان رلا وان تلبس بذلك خاليا معهولاه قاصدا وجههفقدادىماعليههذا رياءالعياد والزهاد (و) اما(رياء اهل اليا امل ١ حم‎ فخصل (بااتضز والاختياا ل)العة همأ والاخشالافتعال ١‏ 1 من االميلاء امحاباارا أ نفسهمم حاو انكر الل اسعدتاء شونا ال ناه ان لفان فىالارض مم حا+ وروى المطل اهلك ناذا حك جيشالحاج كرا وفى جبته خزاى ارسم فقالله مطرف ياعبدالله ة بغضها الله ووسوله قال للهلت١اما‏ ناعنك وق المسكم] داك تطفه كر اس ورك يه كذرة وانت كيل ماين عدر الات مشية تلك كاف العوارف اغارف وإمالاتى عا عدرل كروت تن الاعداء خسن افيه اظهار صلابة الدينوعنء كافى المواهب ( ونقريب المطى) 0 خطوة كقرية وقرى ا الا خذ راطو الذكل) اىاسفل الثوب (و وه من افعال اولى المحب (واتلامس) مالصل به هذه 6 الرياء ( الاتعاب ) اىالمصاحبين والاخوان إوالزارون كن شرح كته ومشي خلفه ورك الالتفات # الىغير ماسن نظره فىالصلاة © واظهارالهدو » اىالسكون فىالافهال هِِ والسكون كالمستغى عنه لكنه اق 4 لزيادة بسط كه ولسوابية القدمينو يه تسوب ةيه البدن #6كالصالمين فى ضير الناس # ليعظوهو لا.ذموه دونالللوة 0 فرك حيئذ © وقس عليها #علىماذكر به سار العبادات »# كاعطاءالركات وأ 3 م والعمرة كاقيل فارجعا لبصس كرتينفافهم مىتين+ اقول وكذا 0 الء لعزو ونوافل اأصدقة ولعلكذا إناءالمساجد والمدارس وال نطرات وحوها هذا رياء اهل الآآخرة 8 ورياء اهل الدئيا # فى باب التمل يق بالتضير »ه التمايل ف والاختيال وهواللميلاء بالضم والكسر معتى الكبر © ونقريب اللخطى #ه بالضم ججيع خطوة بالفتم قيل عنالعوارف مرالمهاب صاحب جيش الاج منى: | فق حية حراى برسم وال أ مطارف باعيد الله هده مشية سغضها الله تعالى ورسوله ذقال لهاب اماتعر فى قال ارفك حق المعرقة اول كنطفة مذرة اى فاسدة و ]| حيؤة قذرة لانت ل مادين ذلاك عذرة فير كالمهات مشيته تلك 8 والاخذ باطراف الذيل 6ه لاظهار اللفة والنشاط # ونحوه # كو ضع اطراف القدم والاصابع على الارض فالمثى* وحكيدكسا تر الرياء بسعع من المصنف والخامس الاصهاب والزارون كن شرح بكزتهم اى بكثرة المصاحبين سوا من الاشراف وكزرة الاحباء الزارٌ بن سيا منالمسافة البعيدة 98 و .© يفرح 2 عشيه, خلفه 3 اوازاءه وقدامه على اختلاق الرسوم والعادات 3 عند ذهاءه الى الجعة اوالدعوة يه هذا على مرج العادة والاقكذا فكل خروج كو الدرس وصلاةاللنازة لانالعلة وهىالدلالة على علو مقامه ورفع قدره وش ف منزلتهو رلته ورغبة اناق اليه مو جودةف المبع لعل احد المثالين ماخر بلمسكة الدين الآ خرة لام نفسه و الدنيا فقو بباهى ونفكر يوب © تر فعأ على الغي رو لا.ذهب وحده يقال انه مم شد كامل له اتباع كثيرة يو لينال به من نكو اذاهو اقبال املق وحصهولممادءمنهم هذا رياء اهل الدين فى هذا الباب 8# ورياء اهل الد نيا :و ماذ كر من كثرةا لاعهاب والزوار (لبقال)» عندزهاءه الى اجلمعه ) اوغيرهامن مواطن الطاعة (اوالدعوة» بفحم الدال من الدماء الى اما ايهاماللصلاح وعلو اللقام حتى بدأ اباعه وحصل اناعد زرو سادى بهم) اى فاحر هنل يكن كذالك تر فعا عليه (ولاذهب)فكلء من ذلاك (وحده» اىمنفر دا وذلكالا جماع ووه اك سريات إليقالاندم شد) للشنالاك كاءل) |الارشاد له اتباع كثيرة )6 فلذا اعتور نه الاحدان هذا رياء العباد والزهاد و اما لررياء اهل الدنيا)» باجماع الاحعداب والزوار عليه كان ليقالانهذوقدرةوقوة) اىمكنة فى الدنيا(وثروة بفحما!: ا ن امال( و عبيد و خدم) !فح اوليه جوم خاد 5 ثبرة) 00 0 وماد كر العف 0 ان 0 4 خود من .الاح ماء 5 ن ببق 0 نالور ليقال اله ذوقدرة وقوة ‏ عظير على >حصيل كل مااراده من جلب المنافم ودفع المضار هه وثروة * كزرة العدد.من الناس ولمال نقل عن القاهدوس ل ل وراك م حادم و كتيرء 6 فل كل ذات من الاحياء لكن كو نكل ذلك رياء اتماهو بالنية ثم قال فتأمل فان لكل ثى“علامة ا فراسة» [قول هذا الباب:من الو جدانيات فالتفصيل لابين المرء ا تعالى لابالامارات الظاهرة والفراسات الدالة والا فالاطلاع من المارج على مانى ايان متسر ولاخلئعن سوء ظن,فتأمل. انت ايضا 1 المححث الثالث 6ه من السبعة 8ه فعاله يه لاجله 8ه الرياء 5 اىماةقصده 1١‏ ل ل # وهو الاه »# ا ىالقدر و النزلة عند الناس #واسقالة القاوب »# طلب ميل قلوب الناس اليه وجذهم الى محرته و تعظير ومدحه لقضائهم حاجته ويؤدوا مصالله+ ثم الظاهر منكلامه فياتقدم انلانتحصس ماله الرياء بالجاه بليضم اليه المال وقضاء الشهوة ودفع الضرر اليسير الاان يدعى رجوع الكل الىالاسقالة وان بعيداوهو هاما # مقصود «لذانه8 بلاتوسل الى شى” يعنى نج عل نفس الاه والاقالةمقصودا من ريانة كن قصد برياله الاشتهار بالزهد وكزة المر,دين كايصرحالصنف+» لكن لاح انقصد ذلك لاسفك عن واحد من التوسلات التى .ذكرها فالتقايل ليس بحسن الاان هال فرق بيزماالتزهه وقصده اتداء و بين مالا بشصده لكنه يلزمه و لالعله «وامالتوسلبه الىمعصية» من كو الوصلة الىاكل اموال اليتاجى واأثجورالي الانيوان واكلان كا سذكره الضنف اتفصيلا:فالقتيل: نحو شرت ار الاحاضكله «اومباح» كن يرانى ايرغب النسوان فى كاحه #واوطاعة» كتعل برا بطاعته لينال عند المعر رابة فيتعر منه عطانافعا # فىاعتقاده # اماقيد لاتوسل اولثلاثة اوللاخيرين فعلىالاول المعتبرقصد التوسل الىذلاك لاالوجود اللخماررج كا قيلو على الثانى يعنى يصل اليهابامالة القلوب اليه ولوفىاعةةاد المراتى فى نفس الامسكا قيل وعلى الثالت كونيندًا ظاعة ومباحا:فىاعتقاد المراتى لافى نفس الام قبل ايضا لامخئى مافى الكل منعدم المتصول العتدبه لعل الاولى للصنف انلايذكره#وقد تكونهذه الثلاثة 6 المعصية والطاعة والمباح #واغ اضا» اتداء من الرياء بغير توسط» قصد «وجاء © فيكون كلمن الثلاثة مقصودا بلاتوسط جاء © فتلاك *» جلة مالاجله الرياء بار بعة» ذات الاء معا“قالة القلوب المعصية الطاعةالمباح لكن اذا لوحظ الق»مان الاخيران فى الاقسام التادنة ١‏ نون الأقشاء معد 9 دنا الك 0 تأمل فانلكل ىعلامةو لا ذو من قراسة 4 ق اأثناء المححث الثالث ]يس (فهبا) اىفىالذى «له) اى لاجله ر تكب( الرياء) حباله ( وهو » اى لمر لله (١‏ زد 4 بلى القدر والرتة (وا“قالة القلوب) اىطاب ميلها اليه لماتراه قاءبالمر اتىءن دين او كال ( امالذاته6 المرائى لاج له ( واما لاتوسلبه) اىبالمراىءه (١‏ الى معصية او مباح اوطاعة )ين أاناس (رى اعتقادهم6يصل الها بامالة القاوباليهولوقى اعتقاد اماق" فق انفس لاس (وقدتكونهذهااثلائة6 اىتكل واحدذد منها ( اغغراضا )© فقصودة ودين والرنام ها يناء لاتوسلاءه لاسقالة ولالغيره كاقال( بغير توسط جاه» فيكون معصية ٠#حدودة‏ اؤامباها مقط دوذ أو طاعة مقصودة ( فتلاك ر اردعة) د لم فى الذاى و هذه كار نه والقياس سييعة اق هه دود إذانه أو مات وس لبه إلن معصية أو تفسهأ اوماتوسل 3 لك مباح أو نفسه و ماتوسل به الى طاعة او نشب-ها فيكون الاقسام الحاص_لة فى اللقيقة | كير كن اريعة لكن لقني ادر ج بعضها فىبعض لاحل الاختصار: نتاافل ( ولكل نه بشع الريا ل رباء اهل الدينورياء اغل الك ا ثم اورد امة نفصيلا وتوضكا فقال (إاماالاول) اىالرياء الذاتى( من بقصد بعبادته انيشتهر) عتدالئاس (بالزهد) آلا ا (و الارشاد» لاسالاك الىطريقالآآخرة ( وكرة الر.دين) لثشهرنه بالحقيق (والاحباء) اصلاحه (وكن 26 1 منفر دأ 0 3 ) نتشديد الطاء ل( عليه الناس فييك التهلة) ومثىهونا (ىلانالانه من اهل اللوو وال 0 الذين شانه, الاسراع التي وه ء ان سرعة المذى ,ذهب بهاء الرجل ( لامن اهل الوتار ) 101 00' والرزانة --0 أ من المر "١‏ ( اسحى ) من الناس لنظاره الى نظرهم ) ان العا مقة) ا مالا اىهيئة مشيه نز فى اللخلوة» ا منفردأ (مثيه) ك0 الج ايضا' (( عراف من تان 6 نس و ا لناء ( فكاف نفسه المشية اطكنه قف الللوة» انضاء بح زاذارراء الناس) ماشيا إل شتقر اللالتغير) للشيية لانه تود ذلك (ويظن انها لم به © اى بالتعود لذلك ( منالرياء ) ولم خلصلانه لاوسائلحكم المقاضد والمعمل بالنية (وقد تضاعف به ) ما فعاد فق الوه ( زياف فانه ) اى المراتى ( اما سن مشيته ) نن الاحسان او التحسين اى ماشعله فى خلوته ليكو نكذاك فق اماد )كن الاين لقصور نظر دعلممو الملة * 9 ! 0 بن اصول غىض ذانتى 4/1١‏ لإمناذا مععهذا) اىذم الاسراع فى211 لآ عدم اعتداره لا ناد كل قسم مع قر بنه كافهم ماسيفصله المصنف هو لكل #لاجل. الحاه والاستالة نفسهها امافىالدن 8 فكمن قصد بعبادته انزيثتهر بالزهد »# الاع اضاع و الدنا 00 وكثرة المريدين» والأملين فو الاحباء» لجرد التلذذ بالاثتهار وملكقلوب الناس بلاقصدتوسل الىثى” تماد كر ف وكن عثى »» | ||| منفردا #ؤعلا فيطلع عليه الناس فييك ال>لة 4 ومثى هونا على مثى الزهاد | والو راع ف كلا سال انهمن اهل اللهو#ه اى الغفلة والاشتغال بزخارف الدثيا والسهو 6 ذهول القلب عن ملاحظةالله ومساقبته ف لامن اهل الوقار » من العباد و العلاء فتسقط منزلته عندالناس ولاتميل قلوع, اليه هذارياء اهلالدبن ارضا لكن انا لعيادة ولهذا ادخل عليه الأكاقف لايذانه 0 در د ومنهم 4« من اهل حمس لد به س اللاه فى الدين هه من اذامعم من ١ل‏ ناس 99 هذا #اى قو ل الناس| الهمناهل الهو والسهو هو استصحى » من الناس وفى بعض الأسخ إسحبى وان حالف مشيه فىاللاوة مشيه عرأى من الناس #» فيتسبونه لارياد #فيكلف نفسه» || اىتعود #ؤالشية المسنة بالوقار فى اذاوةابضا » كادينالناس وح اذازام |الناس لم _عتقر الى التغيير ‏ فى مشيته ويظن أنه خلص به »© اىبذلك التعو ْ 5 من الرياء و »#الدال انه قد تضاعف» اىتكث به رباؤء فانه اما حسن مشيد ْ فى خلوته ليكون كذلاك 4ه حسن المشية فى الملاء» بين الناس 9 لا لياء من لدعا لى » <تى خلص بهم ن الرياء اولان رياءه فىاللخلوة والاوة معا والاول فىالدلوة فقط فا ناادار هوالئية والعزعة و وكذاك من لسيق منه الضك #ه للا نفعال منا غريب واو دو منه المزاح » اىالاعب فان مالاجد فيه كاللعب كذا قيل المزاح قديكون مباحايل قداسصب يوفذاف ان ينظر اليه #بالبناء للفعول 8 بعبن الاحتقار يه فيسقط جاده فنع * فوراظ ذلاك » الضحك 9« بالاستغفار اظهارا لكراهة ذلاك 9 وشفس الصعداء »» بالصاد المعو مه مد النفس لامن كرام القوم بعوانه انهم : علؤنعينال: ناظ ر العم لزلا حلياء من الله تعا لى) ب جى خلص نه هن ن الرباء واللفيعم رثاق)| 2 الاءبن وماك الص 6ب-دور وكذلاك اك باء “كن د سين النكتب. 4 رباء انه منة ااذ ى دن لسسبق وسيق مل الا ضع نه معنى ددر فعدآه تعد واوا 4 قولهثزاو بدو بط مالمهملة (منه المزاح فضافان: | البه) الم 2 للفعول وحذف الفاعل لله بج ثم يعبن الاح تقار )و فى نسدد اطقارة ار 0 5ق المواهب لرفيةبع ذلك بالاستغة ار) اظهار الكر اعتد دلت روبد فس الصعهدا « بضم قف مدالنفسالذى لا. ٍ. ' ٠‏ اك وهومعه ب(وكالذى برى جاعة “عدون ا لنافلة ه .شاقعادة وحاصله الشفس توجيع وتندم 9 وول مااعظم غفلة الا دبى عن نفسه #اظهارا لانكاز ذلاك ونداركا لماسهاعنه # والله تعالى بعل ف نه إوركان فىخلوة »© حيث لاراء. احد #ااكان ثقل عليه ذلك # بل اها ثقل ل#ضس الناس8 واتماححاف اننظر اليه لابعينالتوقير 4 فيسقطجاهه لعله_ذا ونحوه مختاف باختلاق الاثتخاص فك من خص يرى بعض الناس كالاباءدو الاشسراف ون ل الخدم سيو 2 والاراذل فهم ##صحيون من الناس و ار 5 من الله وهو احق بان#كبى منه وهو معهر و لات عليه تعالىثى” من سرهم ونجواهم قيلانهذا ايضايضاعف رياءءلان خوفذلكاتداء رباء واستغفاره ذلكرباءاخر لان انمحرد اللموف بلاعل لايكون رباء © وكالذى برى مجاعة ##حدون»ه فىالايل # اويصوءون * النوافل يه اوتصدقون 6 نافلة 9# فوانقهم »# فى التهجد والصوم والصدقة 8 خيفة انينسب الى الكل ويلق بالعوام » فيذهب جاهه ولو وافقهم اقتداء بهم فىطاب رذىالله تعالى نذكرا من سةهم فليس برباء بل ممدوح لانعلهله تعالى لالغيره تعالى 9# واوخلا#عءنالداق 8 بنفسه لكان لاشعل شيأ منه © لانتفاءباعشع له النزاويج وصوم نوم اليس والاثنين وايام البض 9 وكالذى يعطش # اى يظهر العطش 2 نوم عرفة اوءاشوراء 6 ءاش الرم مع ناسعه اواحد عثششره فانصوم العاشر فقطمكروء اوكو ذلاثكءثمرة ذىالخة بل عثمرة الرم8 فلا يشرب#الماء فىالملا' وبق ظمأن # خو 0 الناس الهغير صاتم 46 فيزول ملك فلو بهم وسقط ٠ه‏ هن نظر هم ل واناضطر ا ليه # الالعركة ا 0 ول نحد كان ا خالنا فتثرت #ذ كر لنفسه عذرا من عدم صومه #وتصريحا 4 بكونه مريضا اومسافرا 8 اوتعريضا ##علىطريق الاعاء والكناية © بان,تعال تمر ضْاقنضى فرط العطش ##ااذى بوجب ويضطر الىالماء اوبشول اذا ”ع تبيزيد عطثى 8 او شّول افطرت تطبيبا لقلب فلان » ألكونه ضعيفا اوءضيفا هذان من العذر الصرع لعل التعريض قوله © وقد لاذكر ذلك * العذر 8 متصلا للأمر به كيلا يظن انه يمتذر * من الشرب ف رياه ولكنه يصبر #ءن 0 من |“ ةالة القاوب وكذافىموافقة احم [آه الامن اس شاق ([وشول» اظهار الانكار ذلاك إمااعظم غفلة الآدى عن نفسه ) <تىتأتى عاو قع من الضهوك [لازاح (والله تعالى بعل منه ) خلا ف ذلك (اله لوكانفى خلوة) فصدر منهماذ كر (لماكانثةلعليه ذلاك) لعدممن نه ذلك حيئذ (وانما» ثقلعليه ذلك لاله ضاف انءنظر اليه لابعين التو قير 6 فض من| لناس و لالس لان الله ل العسلو كك نادو نكل ورضن العشاء (اى بصضوموان) تكلا الأ ويتصدقونفيوافقهم )ثهابشعلون 1١15275-‏ (خيفة )بكس التعمة (ران ينسبالى الكل !قحم اوليه ترك العمل مع القدرة عليه وقد امكيفاد فد الككان (و يدق العو ام) عندهم فيذهب احترامه هن قلوبهم ( ولوخلا بنفسه لكان لاشعل شيأ منه )6 ا م عل الى فك نات ج_دهم بذره ومالا لم لتقت اله وان كن اعلى ث وكالذى يعطش) برك شرب الماء ‏ بوم عافة اوماثوراء)عاثسر الدرم على العديم وقيل تاسعه وبينت ذلك فى كتابى نتم القادر نها تعلق بعاشرالحكرم من الفضائل والكات ا ف ااواها فلا يشرب) الماء وبق أن (زخوفا من ان يعر الناس اله غير صاتم 6 لوراوة وبانافد قن من قلو بهم ويزول اسمالاها : ( واناضطراليه » اى الى الثرب المداول عله شير تعره ققرت 2 لنفسه عذرا )» فىالافطار لوهذ ( تصسر يها )بادماء مض اوسفر ( اوتعرزيضا) صر اعد ويه وهواخؤوافرب الى الاخلا ص ولدس باخللاص (بان تعال عرض اقتذضى) ارارنه( فر طالعطش) الذى لاصبرمعه عن الماء او نشول اذا كعت حص ل إىزيادة عطش فلذالااصوم (او بو لافطر تتطييبالقابفلان) لكو نضيفااومضيفا وهذان من العذر الصريع (إوةدلايذ كر ذاك)العذر ( منصلا دعر بك كبلايظن )بالبناءالفعول.ه (انهيعتذر) من الشسر ب (رياءولكنه يصبر )عن الاعتذار حينا ( مذ كر عذره فىمعر ض حكاية) ع منه سيب أفطاره (مثل انيقول انفلانا) من انسان آخر 2 00 تكد الزغية اونا كنا اسان من طعامه و قدالح) من الالماح «اليوم» فىذلاث (على ول اجدبدا) اىفراةا (من) تطريب قلبه» بالا كل فافطرتفا كلت فثس بت( ومثل ان .شول اناتى ضعيفة القانت) دل نفسى [كلال الصو ولعيه (مشفقة على)» من التعب البدىوا لوكانهن عبادة نظن انى أو >عت بومام ضت فلاند ع )ان( صوم) فر كته برأيها واتارالطيب نفدها إزرواماا خا ص )لله تعالى ماملا لمولاه ب( فلا سالى كيف نظر الغلق اليه )) امسرما فىمث.ه اممقصدا ام بضدهلان نظره مقصور على نظر انلكالق النه -12 . 11 ١‏ ع ومن قصدد المحراستقلالسواقنا عا قالمواه : + قال هل بن الم مَالى وإيكناا اخلى) كدق «ثم + بعدزمان ين كرعذره فىمعرض ##مناسبة 9 حكاءةمثلان بقولان فلانا» “© || من نحو العثماء مثلاه حب للاخوان شدبدالرغبه فى انأ كل الانسان منطعامه #» صلب ابى و حدىة” و1 || ولايرضى نوخد الابالا كلمن طغامه وؤتداح البومعل 4ن 017 00000 فقبرى وحدى 6 ناف || طووا اجد بد اه خلاصافمنطبيب قلبه تفافطرت و مثل انول فاعتذارافطارء منكر ونكير 0 وان امى ضعيفة 4 رقيقة 8 القاب مشفقة على نظن انىاودعت.نوما مرضت وحتدئ واوقنت ين ||| فلاتدمى» فلاتركن .انظ اصوم » لهذا افارت هذه الذكو ا 1لا 0 0 © واماالخلص # فىذلك 8 فلا الى كيف نظر الثلق اليه # لكون نظره الى كان 0 00 عالق لكن لوفعل مثلالمذكورات قائلا اثلاشتدوا بىفا كون سبباالىفعلهم القبيج 0 11 فانمن خوف الوزر والوبال خوفا منالله فليس برباء 8# فانلم يكن له رغبة ا ف الصومو ‏ المال و دعر الله تعالوذلاك 4 عدم الرغبة يلو منه 6 من لاص فلا يريد # هو ان يعتقدغيره#6تهالى من خلقه هق ماخالف علالله تعالى فيكون #6 تلك الارادة © ملتدسا © خالطاعله بالرياء وفىبعض الندحم مليسا اىعلى ذلاتك الغير # وان كازله ‏ للانسان © رغبة فى الصوم 6 طعافىثواءهتعالىظ© قنع » 0 النون اما كتفا 0 بع! اللدتعالى 36 * وميشرك فبه 0 اىفىذلك العمل غيره » ولم برض بعل الغير فضلا عن الاظهار 9 الاان يخطرله #-باله #ان فى اظهاره© اى فى و الصوم وباطلاع غيره تعالى ##اقتداء غيرءنه على طريق حديث من سن سلة حسنة © فيظهر # حيلذ بنية اقنداء الغيريه ليكون له مثل ثواب ذلك زبادة على ثوابه+ ثماقوللاسعد انيكق بذاك الاظهار لاجلكونه محبوبا فى نظر المؤمنين “يما الص_اللين على ملاحظة مكوون قوله صلىالله تعسالى عليه وسإ المرأ مع من احب وليكونوا شهداء عنداللهتعالى ولانالرأ يكونمغفورا بشهادة الصلماء سن حاله لان ذلك من الاغراض اليد الراجعة الىالله تعالى لاالى الوم رتعز شقان التاس ثم الى هنا كله بتاللوتوة الوا ل 00005 0 0 مشيرا الى أقسامه من ادا رق ومراتبه #وو» امالوقوع اهل الديا لاجله© كن بريد باظهار الشصجاعة » كالاقدام لم برغب حرنئد فى الصوم( فيكون» :ناث الارادة (هل:بسا) على العباد( وان كان له) اى للانسان ( رغبة فىالصوم» 0 “ىق اذلائفع بر بج من الغيراضلا( الاانخطر) بضمالملة اىنظهر على سبيلالغطور(له انفىاظهاره) للغلق (اقتداء غيرهنه « فكون حاملا بذاك علخ الاقتداء 2 يظهر 4 لخدن مرة الاظهار الىهنا كله مثال لوفوع رباء اهل الدين لاج لالاه نفسه (و) امالوقوع رياء اهل الدثيا لاجله ( كن بريد باظهار الشجاعة) فى المصباح مجع بالضم تضاعة واللكلسذ اتن العظطاء فى شرح المكم وءن رساؤلة اسل ال تعال عليه وسلم انال 1ن امكتان المرأً ححن يكون الثاين عنده كالاباعى ثم بر جع نفس 4ه فيراهأ اصغر صكاغر اسار الح قمع النظرعن الاق والذروج م اكه التقيد يعبادمم كذا فىالعوارف فانم يكنله) اى لعيد (رعبة فُوىقلبه واستهان بالهروب لإوحسن الندبير) بوضعكل فيابليىبه ومفعول بريد (الامارة) بكس الهمرةالولاية (والوزارة» كمسر الواواسم ٠صدر‏ هدنوعد فهووزرلانه حمل عن اللك قل التد بير (وعوهنا) من الولامات فهذاكاه رياءاقصور ذانى (وامااكنى) اىوقوع الرياء لاجل اداه لالنفسه بللاتوسلءه الى معصية اولاجل نفسها (فكمنيراى) أى الناس ( يعيادنه 1 اا ده ويظلهر )اهم( التقوى)امتثال الاوام واجتناب النواهى( والورع) ابا ساس سا سس سس سس اس سس سس سس سس سبي سسب سس سسسسسم سس سس سير سس رسيي سس سس سس فىفااروب والقاوف 9 وحسن التَد بير 4 ق اكه المدبهة واند بير اهور العوام والخواص ونظامءهامالمتلين وبابخلة ماتعاق «نظاءالدولة واس:قرار اللك والسلطنة فىاحوال الامارة# بالكسس الولاية #والوزارة» بكس الواواسم مصدر من التق ل لانه تحمل عن املك نقّل التد بير لوو دو هه #من الو لاءاتوالمناصب #واماالثاتى 6 منالاربعة وهو وقوع الرباء لاجل اللاه لالنفسه بل لاتوسل الى معصية و فكمن ناف إعيادنه 0 نو الصوم والصلاة 9# ويظهر التقوى « الاحرراز عن المعاصى حتى الشبهات 8 والورع » اى التدقيق فىامتثال الا بالامانة # والاستقامة عراعاة احلقوق بلااضاعة هفو لى #بالبناء للفعول © القضاء» اىبقلدله الامام القضاء «اوالاوقاف # اى يجعله الامام متوليا للاوقاف لماراى منه الامانة وامارة عدم الاضاعة والا<تاط 8اومالالاتام» اى مله وصيا للاتام #اوبودع#» بلبناء للفمول #الودائع» ٠نطرف‏ الناس ف أخذها و حجدها» اوسراليه مالالزكاة ليقسم على الحاو يج أو صدقة عاك الخدلرة فيا كلها كلااوبعضًا وكن بظهر زى التصوف» أىهيئة الصوفية لوة والسيرة اوالاخلاق ##وهيئة الذشذوع» كاخفاء الصوت وغض البصم وإوكلام الممكمة » كالتكلم بإصطلاحات الصو فه لالج حينات و ال هييات #على بول الوعظ والنذكير ليحبب الىامرأة اوغلام امرد «لاجلالشجور » تلثامرأة اوالغلام بالزتى والاواطة #وكن ضر مجلس العياو حلق الذ كر #من حو دكرالله كاللصوفية #الاحظة النسوان اوالصبيان#© الذين حضرون هناك فينظر باعوة اومس أو هبلقل هنا واماالاظر كال الصيبان اكتماك عن نظر الشووة ا معصية+ قالالغزالى الحبةقدتكون لذاتالثى” لالقضاء الثموة وقضاءالشهوة اذة اخرى والطباع |أسلوةقاضية باستلذاذ النظر الىالاثوار والازهار والاطيارالملر والالوانالمسنة حتىانالانسان ليفرج الهم وام بالنظراللها لالطاب حظوراءالنظر كنادكر «الشجم عبدالرؤْف المناوى فى شرح الماءع الصغير انتهى» لاكذن انه فر ية بلا جم يذو لااشعار *عانقلة على مااراده فضلا عن الدلالة ثم هذا رياء اهل الدين باللاه لتوسل الى المعصية وامامثال رياءاهل الدنيا لاجل اداه لاتوسل الى المعصية فقوله اىيركك مالا باس تكن | انه باس 2و الامتناع من كل الشبيات) أى ملابستها باى” وجهكان ود كرا كل لانهاغلب وجوههال(ليعر فبالامانة) علة المراآة بماذكر من الا وصاف( في ولى)بالبناء الفعول ( القضاء ) اى فصل الاحكام الشرعية (اوالاوقاف) فيوجرها وحمع غلا أها )2 اومال ادام أو ودع الودائع فياخذها وحءدها) فان المراياة بلك الاعمال الاش لاخلها لكك مقصودة بالذ ات بل لعو نها وسيلة لاولا.ات تلاك الاعمالالسابقة ا مذ كورة (وكو طيرزئ )اف ركه 0 التصوف َ( أى الغاق بالاخلاق الكسئة والانزهعن الاخلاق السيئة ( وهيئة الذذوع ) فى ظاهر السدن ( وكلام اللكننه) الى الندة الاعلىطهارة القاب من ردى الاخلاقفؤى الهديث ٠ن‏ اخاص لله اربعين بوماظهرت باع المكمة من قليه (برقة 15 فى على لسانه ثءلىس؛.لااوءعظ والتذكر اصين) بذاك الى امنأة اوغلام)لالذاتحبتهما بلنوسلا (لاجل!أفجور) بهما بالزئا والاواطة لإوكن مجان 00 الشمرعى والآالية (اوحلق!لذ كر ملاحظه النوان) بكممر الاو ن اسم لجاعة الاناثالاناسى الواحدةامرأة منغيرافظه (اوالصبيان» بكس اوله المهملة جع صبى والنظر لذلاك حرام حضو ر الع المرافىله ليس مقصودا لهذا لذاته بلللعظ ممن ذكر (وكن يظهر الشجاعة وحسن|| سياه وا الضرط) للامور( لص[ الىولايهة) من امارة ودوها (اووصاية) عل ثم أ (أوهوها ) الأردق وام اك مات المثته.ات ) عؤزز ١٠١‏ يه هذا مثال لرياء اهل الدئيا لاج لالماء لاتوسل الى معصية كافى الحاك.ة وف المواهب وهذا المثالغير مام ذاك رياء لوصف الامانة ايج عذها ولاية وهذا رباء لاولااية ‏ أخصل منها فشكن انه الى اكارقه (و اماالثالث)وهواارانى لغرض تو-_لبه لباح فىاعتقاده (فكمن برائى بسادته لذ هالأموال» لصلاحه 2 وترغب 4 بالبناء للفاعل ()ق تكاحه النسام) لفلا حه( و يسارع) باليّناء له ( فى خدمته وحاجة الكاس ‏ وكن قف صلا وناك التعديل» و سق باثم ترك الواجب او الفرض (دإلا داتع الطلوت فعلهاللكمال( فى الخلوة) لعدم من ب الى به هن الناس ثمه ز( ويطيلها ويراعالتعديل)لاركانها (والاتدات © "العنونة فب( فالملا” ) اى فى حضورهم ( فرارا عن ابذاء الناس) له (عذمته وغيبته)اى ذكرهيمايكره من التقصن ين فى الضلاج (لاطلبا للدح منهم ولا ثوابا من الله تعالى) حتى ظ #وكن يظهر الجماعة وحن السنياسة##باصابة الرأى فىنظام الامورظوالضبط» ‏ حفظ احوال الانام وعدم نسيانها #ليصل الىولاية» أتمومنصب اورياسة طاو وصاية او نح وثما» كالاوقاف #نتمكن من#» اثبان #الحرمات المشتهيات | لهم كلزنى والاواطة #واما» لقم ##اك_الث» وهوالرياء لاج لالاه الذى تو- لبه الى المباح #فكمن يرانى بعبادته ليبذلله الاموال وترغب فىنكاحه النساء ه قلهنا عنقوت القالوب لابىطالب المتجى عن عبدة ينابى واقدعن عثان ابناخ لان قالكان رجل خدم موسى عليهال_لام فجعل بول حدثنى موسى كامالله حتىكرٌ ماله وفقده موسى دهرا تجعل موسى عليه السلام بأل عنه فلاس منه اثرا<تىحاءر جلذات بوم ويده خنزير وفىعاقه حب لاسود فقال[ه «وسى انعرف فلاناقالنم هوهذا اللنزير فقالمومى ياربا-تلك انترده الىحاله الاول حتىاسأله ماصابه هذافاوج اللدنعالى اليدلودعوتنى بالذىدمانى ادمفن دونه مااجبتك فيدولكنى اخبرك ا #اصنعت به هذالانه كانيطلب الدنيا بالدين كذاذكرء اع الغزى فيحن الننبيه ولوكان الم فىهذءمك ىالاضية ارات عن يطلب الدثيابالدين خنازير كثيراولكن ال ىحالآن وقع فى القلوب لافىالصور؟ الظاهرة © ويسارع فىخدمته اوحاجته الناس#ه بلاطلبه فان فى الطلبةدلا:وجد ٠‏ المباح لعدمالرضى #وكن يفف الصلاة ويرك التعديل# باطمئنان اللوارح” فى الركوع والك>ودوالقومةواجل ةفو » يترك #الآآداب» المطلو بدّفىالصلاة مثلالمكبات والمندوبات #فىالملوة» عندعدم رؤيةالناساوعند عدممنيراق لاجله و يطيلهايه اىالصلاة #ويراعى التعديل والآداب» فها «إفىاللا' » عندالناس #فرارا عن ابذاء الناس بمذمته» لالطلب رضاه تعالى #وغ.بته » الات ذكرء بسوءفعاله فىغياه «لاطلبا اللدح»:نهم هن الناس «و لاثوايا هن اللهتعالى» ذانالاول يكونرياء معصية فانحب المدح عالم شعل محظور كأقال ‏ اللدتعالى ونحبون انحمدوا مالم شعلوا والثانى يكونرباء بطاعة #وكن يصلى اوشرأً اوبهلل لاخذا مال على ذلك #والتلذذبه» اىبالمال هذارياء اه لالدين للباح لكن هذالااقل منكونه سوءالادب ولوتعريضا واشارة والسؤال حرام والقول انالاباحة اتماهى فى اعتقاد لافىنفس الامى لايلاتمالسياق ويشكل بماى الفتاوى مننجويز خروج طلبة العلوم فى المواسم التهوالوعظوالنصممة ليجمعوالهم. شيأيدخربه فىآوان التحصيل نم الضرورة قاضيةهناوالا.تعطل العو لااحصل واما نو الامامة و التأذن و ايم الصبيان بالاجرة فليس هن هذا والله اع © وكالمثال. الاخير اثانى وهوانيظهر الشجاعة وحسنالسياسة وااضبط ليصل الىولاية تكون قربة (وكنيصلىاورأ اويهلل) توسلا بذاك( لاخذالمالو التلذذىه)استبدالا للادىبالذنى (ووصاية) هوخيرهذا مثال لارياء لاجل نفس المباحات ف اعتقاده ولكنه حرام قطعا ( وكالثال الاخير لثانى ) مظهر اأجماعة وحسن السياسة توصلا لاولاية لمكن منالهرمات (اليصل) بالولاية(الىالمشتهيات منالمباحات) هذا مثال لارياء لاجلالمباح نفسهمن اهل الدنيا (واماالرابع6 اىالمرا آىءه توسلا الىالطاعة فى اعتقاده «فكالماالالثانىاثالث) اى #فيف الصلاة وترك تعديلالاركان خلوة وبضد ذلك #>ضوراللا ' (اذاكان غرضه صيانةالناس) عند نظره اصلاته ( عناللمعصية بالغية والذم ) قح نها ينهم 00 هن ذلك وهذا رباء لاجل ااه .لاتوسل به اك فى اعتقاده او لنفسها فتدر كاف الماشية سوهزم١١‏ أيه (وكال: . للع روه ( راف بطاعته) عله وغيره (لينال ووصاية #ليصل6ه الى رات #ه الى المشتهيات من المباحات #ه وهذائال الرباء لاج ل المباخ نفسه من اهل الدناوهذا المثالمباح فىاعتقادء ايضاو لكنه حرام قطها ظ اماالرابع # وهوارياء لاج لالجا لاتوسلءه الىوطاعة فىاعتقادء اولنفسها فكالمثال الثانىلثالث»* وهوةفيف الصلاة وثرك التعديل والادب فاللماوة واطالتهاورمايةالتعديل والأاداتق ازلذ* اذا كانغر ضه صيا نه الناس عن المعصية بالغيبة و الذم يه فدنها بيهم ليسلهى من ذلك وهذا م#ظطورايضًا لانهلوكان باعثه الدين لكان شفقته على نفسها كيو الوا جب عليه ان سن و خاص وانل تحضيرءالنية ينغي ْ أن لسعر على سين عبادته فىانطلوة فلس له أن دقع الذم باار 5 بطاعة الله تع_الى فانذلك استهزاء 9 و كالمل الرياء فىهذا المثال لاجل ملاك قلبالمعل ايتوسلبه الىتعليم عا نافع وهوطاعة ِ راق 7 معإر يق بطاعته ب# لعله وغيره 3 ليئال عند المعر ريه 3 عن بل عاية باعتقاد صلا <ده ونقواه 3 م مئه عذا نافعا لعنى رافىال:ء لاجل ملك قلب العم ليتس لبه الىتلم ص نافع الذى هوطاعة لكن ريماكان مضا له فىاعتقاد معله لعدم استعداددله بالتقوىماقيل 3 وكال واديرانى بعاد د من الطامات 9 لعل اليه قلبانويه # بالحبة والكرم قيلفيه تغليب تأمل لعل الظاهر قلبانويه واو ارد دمن ٠الاضافة‏ العهد والمعهود قل اهيا والاستغراق لاحتاج الى التغليب 0 ف يكو زبارا هماو نبرالى» يعيادنه 3 عتدالاء نماء | يال هنهم مالاءن عدة # اىوسيلة بضم المملة وتشددد الثانية مااعددته من مال ابا أوغيره و-جءه عدد كغرفة وف ف لاعبادة * لستعين به فيها ص ونوا « لعيادنه عند الام اء #6 الظاهر السلاطين شر بنةقوله8 والوزراء والقضاة #وكذامطلقمن لدرياسة فى ال والعقد #ولينال هم حاها ومخصيا 0 عاليا 2 ليه رغ نه لاعبادة 3 لخصولالدنيا منذلاك الماههه ودفعالشواغل»» الدنيوية 9# و » دفع مؤالظم » عن نفسيه وكلا هى| مانعاالعبادة اوعن العبادة بالشفاعةو الندح اوبالقهر والغل. ب جاهه اولينفذيه ِ جاهه ومنصبه من ا تقذ اوالانه كناد 39 قوله قىالاص بالمعروف والنهى عنالمكر » لازالاه 0 ١‏ بليغا فى تأثيرالاقوال وعليه قوله صلىاللّهتعالى ع “دالمعل عافعلة زر 60 حسئة( فيتع] منه عطانافعا» لع براق لمتعر لاحل هلاك قلبالمعم لدو سل نه الىتعلم عل نافع الذى هو طاعة كافى حاثش.ة خواجه زاده« وكالولد) لفه:ين يطأق على الواحدوفروعه والولد ببدم فسكو نجع لافتوح كاسد واسدكاى المصباح ١‏ براتى بعله © من اعمير ( أجل اليد )بذاك (فلبانويه) فيه تقليبٍ تأمل (فكون) عل قلو»ا اليه (بارا هما فتوسلبالرناءلهذه الطاعة ( وكن يراق ) بعبادته ( عند الاغنياء ليثال منه مالا لاحسانهم الظن به ود2دذوا عنده الادادى ( اذهعدة)بضم المهملة وتشدد الثانية مااعددته من بال اوساو او واجمه عددكغفر فةُوغرف (لاعبادة )لان الطبع البشرى اذاكان الانسانمشغولا يام المعيشة منعه ذلاك عن اتمامالعبادة واذاسكن القاب منذلكث توجه لها (اوبراثى عندالامماء والوزراء والقضاة لينال منهم جاها) اىوجاهة (ومنصها ليتفرغ به لاعبادة) عاص لله منه منالدنيا (ودفمالشواغل) لقاب من الحاجة الى المؤنة(و) دفع (الظر ( انار ويؤس.سالمءروف لقوة شوكته (اولينفذنه) اىبالنصب اوالهاء وهو مبنئىلافاءل من الانفاذ اوالتنفيذ او لإ لفءول(ةوله) منصوب على الاولممفوع على الثانى اىليصير نافذا (ف الام بالمغروف والنهىعنالمكر )و اذا قال العلاء الاولىمن م انبالانكار للنكر وهىالتغيير باليد لللوك واكام وبالاسان لارباب الما واللمناصب من العلاء الاعلام و بالقلب لاعامة العوام » وقال بعضهم كل من قدر على ذلاك فالواجب عليه انيغيره كأفى الانبيهوالمواه هذا مثال لوقوعالرباء لاجل نفس الطاعة فى اعتقاد المرافى ( وكن يعطىله دراهم مسعاة) اى معيئة (عينها واقف اوغيرء) من متضدق» لبقأ لحرا من كلام الله تعا ىكل نوم اويصلى ركعة كذا “اونجحاويهللاويكير او به لى على النى صلى الله تعالى كالدرم ويعطى ثواءه) اىثواب كل واحد منها والافمال كلها منتصوية عطفا عل المنصوب اولا يان مكهرة حوازا بعد لام التعليل ( للعطى) من الواقف اوغيرء(اولاحد انونه ) اى انوىالمعطى ١١ 13-‏ هس عليدوسم انمابزغ السلطان ا كدرما بزع القرآن هذا مثال وقوعالرياء لاجل نفس الطاعةفى اعتقاد المرانى ف وكنيعطىله # بالبناء لأفهوم و دراه مسعاة # معيئة لعبادةمعينة 9 عينها واقفاوغيره# يعنىسواء كان ذلك التعبين على طريق الوقف اولاءثل مطلق الاعطاء 8 ليقرأ جراً منكلامالله تعالى كلبوم » فىجامع معين اوقبرمعين اومطلق #8 او يصلى ركعة كذا او!-حم اوبهال # نحو سبعين الفا كاهو المتعارف بناء على مانقل عن ب الدين ين العر بى و الذى او صالك.ه على ان >افظه على ان من النار بان نهو ل لاالهالا الله سبعين الفامرة منالنار اورقبة منندواها منالناس وردفىذلكخبربوى ولقد اخبرتى انوالعباس ا-جدين على القسطلاتى ان الشم اباالربيع المالق كان على مادة طعام وكان قدذكر هذا الذكر وكانعلىالمائدة شاب صغير مناهل الكثف فعند مامد بده الى الطعام بكىوقال لانى رايت ابى فىجهنم قال انوالرمع فوهبت فىنفسى هذا التو حيد لاعتاق امه فقال الصمى ال#ديلهقدخرجت من النارمسرورا فاكل فقال انوالربيع فدح عندى هذا اللير النروى وكشف هذا الصبىفثل هذا اللير وان ضعيقا لكن يجو عو زالم لبه فىفضائل الاعمال مها فىتأ مد نص ولم حالف القياس ولهذا وقمفعل بعض ووصاباه كلاخ.سو وا نالكمال ووقع فى مشكاة الانوار و فى بعض مصنفات الثم عبدالر جن السطاتى وايضا بعض الثقةَ ءعنبعض سوق نفك من الله بيعدق ار 0 فان الله بعتق بها رفاك 1 على القارى فالا ولى انيبأ ىذاثنفسه اولغيرهلكن بلااجرة ولو اعطى على طر بق الصلة بلاعةد از لكن الاولى عدمدايضا لانذلاك قديكونمتعارفا والمعروف عرفا كالمشر وط شرطا يه اويكبر اويصبى على النى صلى اللهتعالى عليه و سل ويعطى ثواله تواىثواب كل واحد ماذكر «9امعطى # منالوةف اومزماله ف اولاحد ابوره # ابوىالواقف او ابوى مطلق المعطى وكذا ثواب دريس عم الشمرع اوتعامم القران»* اعم انالاصل فىجنسهذا الباب انللانسان انبعل ثواب عله لغيره من الاءواتوالاخياء ا اوصلاة اوصوما اأوصدقة اوغيرها كتلاوةالقران وسائرالاذكار فاذافءلشيأ منهذا وجعل ثوابه لغيره جاز بلامبهة ويصل اليه عند اهل السئة والجاعة لكن الاستكار لاحوز عندنا فى باب الحم وقالمالك والشافى نجوز ذلاكف الصدقةواامبادةالمالية و فى الهو لاوز فىغيرها من الطاءاتكالصلاة والصوم وقراءة القرآن وغيره ولناماروى انرجلا -ئ ل النى صل الله تعالى عليه و-م فقا لكانلى انوان ابر هما حالحيانهما فكيفابرهما بعدم وما فقالله عليه السلامان»نالبر بعدالبر أنتصلى'يها مع صلاتك وانتصوم لما مع صيامك رواه الدارقطنى وءن على رضى الله تعالىعنه مرذوما منعى علىالمقابر وقرأ قلهوالله احد احدى عشرممة ثم وهب اجرها للاموات اعطى هن الاجر بعددالاموات رواء الدار قطنى اله سئل رسولالله صلىالله تعالى عليه وسلم (نقال) اضا وعن انس ب و 7 ا 0 ا ذ[ |[ |[ |[ |[ ذ[ 1[ [ |[ 1[ 1 1 ذ 1 1 ذ 1 1 ذ 1 ذ[ذ 1 ذأ |ذ|[|[ذآذ[أذآذ#ذ#أ#أذأأت ص2 10 7#بب تت ا‎ ١ [زذز[ز[ز[ذ 1 ذ 1 ذ[ذ1ذ 121 1 12[ [ذ[1 1 1 ز ز + ة 0 0 1 1 2102 و وا ايي‎ [| [1١| قال انوى القارى بعيد كاف المواهب لإفيفعل) عطف على يعطى (إذاكالمسكين تلك العبادات) المعيئله ذلثالمال قابلتها (طعا للاللفءله عدة وقوة لاعبادة ويظن) للها؛ (انهم كسب إحلاللهوانثواءه) اىالاجراارتب عليه الى الاآمى وانهفى طاعة) يمنى بظن المر !ثى ان ذلك المال حلا لو انثواب ذلك الافعا ل كلها يصل الى من امس باتصاله !ا منالوائف اواحد ابوه اوغيرثها وبزع, على اعتقاده انذلك طاعدةمضية وعبادة مرغوبة جهلامنه بانذاك أكذلاك فى نفس الام فت أ مل هذا - 5 ١١‏ تس حلكلامه علىونق مامه * واعرض علزه الشارح الكردى فقاليارسو لالله انانتصدقعن مو ثاناو يحم عاهم ولدعوأهم هل يصل ذاك اليهم قال ذم برحو نناتكا شر ح احد؟ بالطبق اذا اهدى اليهر واءابوحفص البكرى وعنه صلى الله تعالى عليه وس ]انه خصى بكب.شين امين !حدهماءن نفسه والآآخرعنامتهرواءااشضاناى جعل ثوابه لامته وهذ اتعليم هنهصلىالله تعالىعليهوس] انالانسان ينفعه علغيره الاقنداءءههوالا”ة.البالعرو: الوثق و اماقولهتعالى وا نايس للا نسان الاماسعى»ففيه انى كثرة ليس هذا #ل بسطها كله من المسلاث| لقسط لعلى القارى وباخلة انجنس ذكر مدو حفىاصله وائماالاتكار فىالاجرة ولذا قال88 فيفعل ذلكالمسكين تلاك العبادات #امعينله المال بالوقف الفاسداو الصدتةالفاسدة © طمءاللال اصعله عدة» #ؤوقوة لاعبادة ويظن انه كسب لاله » وليس بحلال بل حرام لاخ نهذا الانندب. ان.ذكر فى الصث المامس قتدبر 9إوان ثوابه يصل الىالآمروانه طاعة » معانه فىرياء وماعبدالله تعالى تلك العبادات الالاجل المال المذ كور هوف معصية ظاهرة واثم باو اماالاوقاف والصدقاتعبىقراءة الاجزاءالقرآ نه اتعلومات المؤدْنن والمدرسين وكذا الائمة واللاطباء فى الموامع والمدارس مثلا يلليس فيهاشرط هبة ثوابتلاك العبادات لروح الواقف بل هما ثواب صرقتهها اءانتهما على البر والتقوى» وباجخلة المنئى اهداءثوابالامال فىءقابلة الاجرةوهو يس عو جود فيا ذكر وماوجد فيه الاعانة على منقام تلاك العبادات لم لوشرط أهداء الثوابفىمقابلة هذهالاموال لكان تماذكرء المصنف + اقول قداشار الىنى ذلك المصنف فىآخر هذاالكتاب وايضا صرح نفيه فىانقاذ الهالكين واماالكلام نحو المؤذنين والدر سينفوجه تجويزالمتأخرين معكونه خلاف القياس مشهور الفقهيةقيلهنا عن الشارح الك دىاعيراضا على انصنف انكل ذلك طاعةقبولة رحسئة مكة عندالله ويصلثوابه الىالآآم وعليه استقر عل الامة وهو |أصميع عندى فى الضدار ى اله لمارق بعضالمسافرين على لديغ باد فهرى” فاعطوه شيأ هه اصصابه لكونه اجرا على تعليم القرآن فلا قدموا سثلوا رسولالله صلىالله أعالى عليه وسلم فقال انا١<ق‏ مااخذتم عليه اجرا كتانالله + وفىالهادىوالقنية ةشر <ه الى بالتوفيق أنذلاك كاه طاعة مقبولة وحسزة عور عندالله ورسولهويسلثوابه الى الام وعلية استقر عل الامة وهو المح عندى * لماروى اأخارىعنابن عباس ر ذى الله عنهها ان نفر امن كابر سو ل الله صل اللهتعالى عليه و عمو ايماء فوم لديغ او سليم فعر ض لهم رجلمناهل الماء فقالهل متكر نراق كان فىالماء رحلا لديغا اوسأيا فانطلقمنهر جل فقرأ شاتحة الك تاب على شا فوا جاء بالماء ان أصصابه فكرهوا ذلك وقالوا لخذ تع ل كثاف الاجر احتى قد مو |امدينة فقالوا بارسو ل الله تعالى اخذ هذا على كتابالله اا اعال 2 صلى الله تعالى عليه وسل ان احق مااخذتم عليه آكتابالله؛ وفى فتاوى الهاوى يكره اخذالاجرة نلتمالقرآن الا انيرأ جيعه + ولو قال اقرأ منه فلايكره البعض وبكره ان.نقص اجر المت من عشسرة دراهم اتهىكلامه + ثمقالفالمنع من امثالهذءاللميرات بعد ماتقرر عمل الامة ودلت النصوص على جوازها جهل وض_لال واضلال وتفريق بين اأسلين وعدم اهتداء الدين + ثم قال فاحفظ ماذكرت اك لخاص من غلطات المص_نف وخرافاته انتهى صكلامه ٠‏ فقول نواه على ماذكره ا كثر الفضلاء وا كبر الفقهاء انالنفية نقل عنها ابن اعخر جواز اخذد الاجرة علىالرقية حيثقال فى شرح هذا الحديث خالف المنفيةبالثهور فنفوا جواز اخذالاجرة. فى التعليم واجازوه فى الرققلوا)) تعليم القرآن عبادةو الاجر فيه ءلى الله وهو القياس ف الرق الاانه, اجازوءفهالهذا امير ولذا -جل بعضهم الاجر 5 < الود يث على الاجر لارقية بكتاب اللدثعالى شر بن ان السؤالعن اجر ةالقراءة لارقيةو التداوى دو نالثواب فلامعار؟ وبعضهم قدر ل ار بنةسيسالورود اىرقية كتاب الله و ادعى بعضه سد بالاحادي ثالواردة فىالوعيد على. الاجرة علىةها القرآنروا «الطبر انىو ابوداود فعءلىهذهالرواية فلا اشكالاصلاعلىانالحديث خبرالواحد فلالة لعار ضةةو لهتعالى و لانشيروا باباتى نا قليلاو مع ذلاكل !مل بالمديث المذ كور الاماما وحدفة والامام اجد راج + واماالشافهى ومالك رجهماالله فاجو زاالاجرة على الرئبة عط[ ؟١‏ 6ه بالقرآنو باسالّه فجعلا الاجرةفى عل التفك لكا هودن اعال المتاحة والعالءء السك الذوراك درن عنزلة التسابع ل 02 داخل فىالنهى المذ كور عندقهاعلى اندلبل الحويز لارتم بدون المواب عن دليل المنعكانةرر فىموضعه فن ادعى ا أو از فعليه البيان ناب نكو نالمنع من امثال هذ ءالا فال يادو خلذلة كإظن به البعض بعض الظان و امامايدعيه ذلك المعررض من دلالة التصوص على جوازها ونشرير الامة واجفاعها علما فكذب مخض وافرّاء صر ففان الادلةهن الكتاب والسئة والاجاع والق.اس ندال ١‏ على مدمانا + اماالكتات فكقولهتعالى قل لا استلكم عليهداجرا انهوالاذكر لاعالمين وجه الاستدلالان| لضعير لاقرآنوالحضراضاق فالمعئى ماالقران (فالحاوى) على م ادهحتى لولم بق ر ألم بعط وا بعط مقرأ داو ١‏ ف الماوى وآلم يكرءاخذالاجرة خلتم القرآنالاانكتم جبعه ولوقال اقرأمنه فلايكره بقراءةالبمطل 1ك ان.نقص اجرة اللدم عن عشمرة دراهم اتهى فالمنع جهل وضلالو ريق يبن المسلين فاحفظه حتى تخلص من غاطات المصنف وخرافاته اتتهى ورد ب حاصله انالقياس عند النفية عدم الاجرة ف التعليم مطلقاوجوز فىالرق خاصة لهذا الحديث على خلاف القياس و جلوا الاجرة فىالحديث على الاجرة ارقف بكتاب الله و بعضهم قدر مضافا اىرقية كتابالله سَرنة سبب الورود وقإآ بفذه بالاحاديث الواردة فى الوعيد على اخذ الاجرة وان الحديث خبرواحا لابعارض نحونص ةولهتعالى ولانشتروا با يانىثمناقليلا مع انامامنا ملعمل بالمدي' وكذاالامام اجد وان عل بدمالاك والشافعى ودعوىدلالة النتصوص والاحجا على اإواز كذب وافتراء فانالادلة الاربعة على عدم المواز اقوله تعالى + قللآ استلكم عليه اجرا انهو الاذكر اعالمين * لانامعنى ماالقرأن الادلالةذ كر لاعال لانيحاوز الىكونه ماسئل عليه الاجر مناللماق ولقوله صلىاللهتعالى عليهوء روا الك إن ولاكا كأوانه وللاجاع علىانه لاثواب الابالنية وهى اللالة الباء؛ على العمل المعبر عنهابالءزم والقصد ولاتوجد فهانحن ذيه فلاثواب ولااحارةو ببعلانهما وارادان على الموجود والثواب هنا معدوم والتفصيل فىانقاذ الها * واما القياس فانالقراءة مثل الصوم والصلاة فىكونهما عبادة يدنية فكهالاتجحوز الاجرة عليهما اندوز عاءها واما كون المععلى صلة نعود 9 وقراءة اللقارى حسبة ومعطاة ثوابه للعطىفردود لان العطاء اتماهو لحرد القراً الاذكر لاعالمين لانيحاوز الىكونه تمايسئل عليه الاجر من لذلق+و اماالسنة فكقوله عليه السلاءاقروًا القرانولاناً له ذكره صاحب الهداية فىكتابالاحارة * وذكر فىالمقدمة قال عليةالسلام من عمل منهم ع لال درة ة لاد باذ فى الآآخرة نصيبه قال الم ولى المر حوم ف الانقاذ فاذالميكنله ثواب فكيف بد هذه الاجارةالتىهى ف اللقيقة بعال وبع المعدوم باطل وأوس ِ وجوده فلد س عال لانهليس بعين تر ى ذيله التنافس والا,تذال ولوس فايس عقدو راله سي انهوليس بيع فالاجارة تلاك المنفعة بو ض والمنفعة «هناهى الثو اب لانفس القراءة بلهى م ادة لاجله حتى ان الست اذ ذاعا عدم حصو ل الثوابلم بعطه حبة على #ر دالة أن لقضود علي لز الانساع نوات 6ن لك لاست 0000| ْ فالماوىلعدم كونهمن المعتبرت الفقهية لالعمل ما حالف فيهللاصول السابقةوكذا لان صاحبه معن زلى فلايمتبرةوله فها حالف الكتب المعتيرة انتهى ملذصا+اقول لاخاجة الىا كر هذا التطويل فى رد هذا القول باج.ل لاله لماكان المذهب عند اغلنفية عدم المواز على مافى الكتب العتبرة كإنقل عن ناج الشريعة فىشرح الهداية انالقراءة بالاجرة لالسهق بها الاواب لالليت ولاللقارى وعن الحيطين اللملاصة والاختدار اودى لقارى” القران عندفيره بشى” فالوصية باطلة نه وعن الحافظ العبنى فىشرح الهداية عنالواقعات وعنعالقار 2 دنا والأاكد اسان وترجع المرجوح على الراجع وقدكان دليل المقلد هو قول من قلده لاغير فان الاحضاج بالنص هو منصب الاجتهاد وقدكان ذلاث فى #تهد فيه و الحمديث المذا كوار يكار ض كبر انكنت حب انتط قطوقا مننار فاقبلها اىالهدية على' تعليه و ضير أنى بن كعب انهقال علت رجلا القرآن فاهدىالى قوسا فذكرتذلك لانى عليه الصلاة والسلام فقالاناخذتها اخدذدت قوسامن نار فرددتها هو وكنيصلى اويهال فالملا' ‏ عندالناس 98 4رداراءة الناس #ه بدو نطلب رضاه تعالىوثوابه والا فيشكل كونه رياء وليسلهقصدفىاراءةالناس الا هه ليقتدوه © بقتدوابه و شبعوه فو ويتعلوا منه كيفيالتمل » انكانغرضه ٠‏ نتعلهم ارشاده اباهم ال قاوطريق اع المعرو ف اواأخاص #نوزر عدم التعليم اياهم فالظاهر عدم الرباء وقدقرراله لابشرّط فالاممبالمءرو لك نل وان نالاو لىذلاث وانلم يكن قغرضه ثى” منذلاك فظاهر فىكونه رباء لكن قوله © و يصيرس؛بالطاعته ##لايلا مه و ولوايره الناس يه يبعنى لولم يكن اللا لم بشعل # لكون غرضه»هرد الاراء وقدفات ب وهذا ههنا تفصيل مذكورفيه» واماالاجاع فانالامة اتفقوا على ان لاثواب عمل الابالنية لقوله عليه السلام انما الاعمال نت وهىالالة الباعثة على العمل المستبرعنها بالقصد والعزم ولاتوجد ثهائن فيه فص لله ثواب فلااجارةولابيع وجهه + واماالقياس فانالقراءة هثل الصلاة والصوم فىكواها عبادة دنية خض فحما لاحوز اخذ الانهر: لاموزعلها فتأمل+ فانقلت در ان كن عتناد:الواقت او امعط ان يكو معطاء 0 بلاشرط قراءة قاس القارى ده تعال ولط نواه للسلى:قلك لاوز امااولافلآن امعطى اتمابء طن لقر لدع ده حتى براقبه هل .دوم على القراءة حق[ ١0‏ 4ه ور ماس لط عليهنقاطا واماثانيافلانالقارى” اتمابقر أ لاخذالمال ولو لميعط لم برأ وان لم يمنع مائع فهل يكون القراءة حسبةهكذا+ فان قلت فاجواءك فواذ كر فى الهاوىو القئية + قلت انالهاوى ليس من الكتب المعتبرة اصلا فا جوز العمل بما فيه الااذاعل موافةةتها للاصول وقد ع فت حالف هذه المسئلة للاصول واماالقنية فهى وانكانت فوقه الاان صاحبها معتزلى فغاتها انيعمل مافها اذا لمعل كالفتها الكتت المعتيرة و امامع ال#الفة فكلا كانى الانقاذ ويبماذ كرنامن الادلة المنقولة من الاحارة ظهر انهذه الاجرة من الأمور الحدئة الرذودة ايضا رياء ت#اهل الدين قبل الاانه وسيلة مير ففيه تأمل 9 لاف مالوكان قصدالاقتداء 1 8 1 ظاقةة فاده ااهل قتردالاظهار © يحىيأتى فىخلوته لكنمقصوده من الاظهار هوالاقتداه || مى . . ٠.‏ 0 كعدة مقبولة عندالله سوله وقدقال صل الله مايه و سم من احدث فىاه ناهذا الس منه فهورد اى م دود كام فيكون فاعلها“ستهصقا ناب وناركها فوظا عن العتاب فتأملحتى يظهرلك اللطأمنالصوابواللداء! بالصواب واليه المرجع والأب أن بصن اومبال) اى يذ كرالله تعالى ١‏ فىاللا ) اى فى حضسعم (4رداراءةالناس) ذلك الاممنه (ايق:دوه)» إن شتدون معن يتبءون فعدى تعد شه والافاقتدى رضحن (ويتعلوامنه ك4 ةالعمل)دن الصلاة والذ كر أو غير ذلاك يصير )ا ىذلاك العودلمنه (سيبا لطا يم واو مره النان ع( بان كان فىالللوة اومنفردا 2 لى شعل وهذا ايضا 6 الاانهو سي ة الخير ( لاف مالوكان قصد الاقةداء) أوع لالطاعة فقط ( باهيا على رد الاظهار) لذلاك العمل ) اجا وق نات 4 لطاعةهم له زفانه) عخدذزاتك 2 19 إس را © «للدوم ) 0 دوم اعم (٠سهب)‏ اصول لعاف ع رباء اها لالدن (و) اما رياء اهل الدناباظهار اأشضاعة )لاهيرء (و#وها» هده عنده ول صل) مندز ولايذ) كامار:لإلنفذ | <كاما الذسرع)بها بر وإصلم ال ناس كر كه دن القساد بعل (رويرفمالظر» اىماو ضعقي : ل ال ل 0 ( ف الرياء الى ) الذى لامدركه الاالخاصة نور 2 ع بصضارة واصفاءسرا رهم (وعلاماته) الدالة على وجوده فى الزمانالماضى اع اهاالسالك ان الا تذكون ج642 لكدالئقس والشنيطان (إلى انيكون اخى *ن ذبيب القفل © وحركة الرهل فانه لكمال لطقه لامحس به ( فحتاج 6 باأفوقية بالبناء لافاعل (فى:٠عرفته‏ الى علامات) والتاى لوق ل العدول به لمنها اناسمر» بالبناء للفعول او الفاعل اى على طافته ويم 6 ل ( ٠نغيرران‏ يلاحظ اققداء غيرهبه)نها (او6 لله تعالى فى مد حهم و محب:هم الطيع او ) من غر إن يستدله) اى بمدحهمله 2 على حسن صيم الله تعالى )© به اى ,توفيقه لطاءته ( و ) حسن (نظره لهحيثسيرا لبج 6القائمبه عن اعينهم (إو اظهر اج ل» حتى مد <وه( فيكون) حينئذ عند الاستد لال على حسن صنع »و لاءه (رفرحه يحم إلى (وة نظر الله تعالى له لا) فر حه( محمد الناس )له لانه لاعبرةنه فى نه س الامو 6لا( قيامالمنزلة )اا لكانة(فى قل وهم 6اصلا ١‏ 00 تجميك نظرالله تعالى له لاحمد الناس وقيام النزلة فى قلوبهم ف لاالاحداث» بحث لا يأتى فى السسر اى فى خلوته كافى الاول فالفرق ببنالاظهار والاحداث بالاتان فى الخلوة والاحاد اتداء عندالناس بدون اتيانه فىالثلو © فانه ليس برباء # لان عمل ٠وجود‏ اولاتصدالاقتداء .8 بل هو # حينئذ يهو مسحب »© لان فيه علا لنفسه وتعليا لغيره بل قديحب 8 ورياء اهل الدنيا فىهذا النوع « باظهار اللجاعة ونحوها #كاود والكرم © لصلالىولاية وامارة وتولةوتضاءو وهاه لينفذاحكام الشسرع ##لانه حينئذ نافذ الكلم ومطاء الام # وإصلم الناس # بالصالمة ودفع المفسدة © ويرفع الظر والمكرات 6 5 وز الحثالرابع م ف الدعة 0 فى الرياء الليقى »ه فلا ن:.هله الاءنظر دقيق وتأمل حقيق اذ لايدر الاالخاصة © وعلاماته * الدالة علىوجوده 0 اع ان الرياء قديكون خفيا © كا قديكون جليا م فهاتقدم منتهيا ‏ الى ان يكون 0 من دريب الفل يك ا صَوت حر كه كه حل 2 وتحوء فاته لهل حنه الكبال اند طن ا خفيا لادرك بالمس فيكون ادراكه بالاستدلال ‏ فصتاج * قبل بالفوقية ودل كته © فىمعرفته الى علامات 6 وامارات اتستدل بها ©8 منها ان بسر © العابد 88 باطلاع الناس علىطاعته ومد<هم »© له فرب عبد يخلص فى عله ولا بعتقد الرياء بل يكرهه ويرده وتم العمل كذلاك ولكن اذا اطلع الناس عليهسر ذلاث وهذا السرور ندل على رياء خمنه اذاولاالتفات القلب الىالناس للأظهر سروره عنداطلاع الناس فلقد كانالرياء مستكنا فى القلب اتكناالنار فى الحركذ قبللائئى انهذا بشتضى اله وانلم:وجدالاطلاع والسرور لكن اذاكان حال اواطلع اسسرفيكون رباء © منغير انيلاحظ اقتداء غيره.ه» يعنى من غير ان يكون سبب «سمرله اقتداء غيرء.ه فىتلك الطاعة فانه حرةذ تضاعف الاجر لكو نهعبادة متعدية فله اجر عله واجر على هن اقتدى به «نغير أن .نقص هن اجورهم شل واو © منغير انيلا حظ هو اطاعته نمال فى مدحهم أ له ف وعمبتهم لمطيع اذهد حالمطيع ونحبته طاعة فسيب «سسرته حينئذ كو ونهم فىطاعته تعالى دح والمال انالمسدو امل علىالرباء والذم ٠‏ نالاقران فىاءثالهشائعورتوقع8 او م ٠ن‏ غيران و سد لبه يه باطلاع الناس ومدحهرله 8# على حسن صنع الله نالو حسن ©« نظره له حدث سر # عنه و القبجم » اذ الانسان لانخلو عن قبح ماه واظهر الل 6 منها ولالطف اعظ, من اظهار اميل وس 5 وقدقالاللهتعالى) محر ضاعلى الفرح نحسن معاملته عند لاقل .فض ل الله وبرجته فبذاك فليفرحوا ) وفىجامع البيان صل الكلام شضل اللهو ر-جته فليفرحوا .ذلك فليفرجوا ف ذف احدالفعلين!دلالة الثانى عليه والفاء مهنى الثم طكانهقيل سوا رشى : فلضتطو! الفضل والركجة ,لفن حفاته لامغر وح نه الى متهنما والقض ل الامان او القرآن ا والاسلا اليد لقَرآن اوانهصرنا هناهلة اوالسنناواطنةاتهى (او) »نغير (اناستدل باظهاراللهتعالى الله بينعباده حتى لدو اغليه (وسززاقبع فى الدئيا)تنازعه المصدر ان قله وةدتهدم انه تعين فى مثله ه.ا اع ال الثاتى فلا تغفل ( انه كذات شعلبه في الآآخرة كإجاءفى الغبر ) فى كعم .يم و ١١4‏ ]نه عنعر رضى الله عنء انه قال ةال رسو ل الله صلى اللهتعالى عليه سم اناللهتعالى بدنى اللمؤمن لى نهر ب قرب اه وقد قالالله تهالى قل شضل الله كه ائى اكراءه واحسانه بالعئابة والتوفى بلء لك ال كاله "لمي نشنار ق الدناء نعي ود وتات كلدك ع | لان و دل ورم 0101 ها ةذ 0 - 0 فض عاب وسيره القر حبذ لك طاعة و قدقال للهته الى بعد هو خير نما نج.ءو ناىمن ججبع مافى نفو -هم من الكتفك' الاق وامعق الاغراض الفاسدةو فى ابد بهم من متاع الد نياو بالخلة كأند ظعر لهانه عند الله مةبول ففر ح ه و او #ه منغيران ‏ بستدل باظهارالله تعالى اليل وسترالقبجم فىالدنيا #من اوصافه واعاله على 8 انه كذلاك شل به فالا خرة كا حاء فى انبر # فى و ضع الله 2 على عيده اظهار رعاته وصونه حديث الام !! سير ماسر الله على عد مده داق الد د أ سير اك انوماله. عامة وفى, رواء 2 نام الله 0 بده فق الذنا ددا لاسر عليه 0 خرة +و كلام علىماق اسار نالله دى 00 عاء 2 اى سيره دوواد - 5 1 ناس اهل 8 ع ةله 2 :١‏ يدون به نفسه وستره دضه وبدررمدنوه عله «قراما 00 كال اد ميف نت كذا فقول نعاىر ب حى اذا اد رنذثونه ور 2 أنه 5 لله تعالى فانى قدسيرتها عليك فىالديا وانا اغفرها لاك ال.وم اللدنث+ قال الءزالى وهذا اتمابرجى لعبد مؤهن ستر على الناس عدواهم واحتل ىق <ق القمية تفصي رهم وم ذكر ره قء. 0 ايك رهون فهو جدير فدهلاثك با#كةاقه العذات قال١‏ يان يحازى بذاك و١‏ اضا ىحديث 1 دن سير مسا| داج الله فى الد . ك5 وال 35 ره فانالرور باحدهذه الاربعءة » ملاحظة اقتداء الغير وملاحظة طاعتهم فى مدحهم والاتدلال باظهار الحدل وسترااقبج فالدنا على ان شعل به فالا خرة والاستدلال بالمدح هنالناس على حسن صننع الله لدحيث سير القبييم واظهر الخرل 0 حدق »# ابت فى الشرع بو لاد على الرياء © لانه ايس فىثى" ةنهانظر الدنيا #ولكن كثيرا مابد له تلبس #» اناس «وذلكن يه الشَالاكق ##على بصيرة ##و تيفل نامثلا بشع فى ىل ابليس هذا أكن بذبغى انكون هذا السسرور رباءانكان اختياريا للازى و التفضيح مستعار ه كن 8 الطار وهشو حنا حي ثوله علىرجل اذا اراد صياته وهذ امثيلو ول الله اعت ذنت كذا اذهر ف ذن بكذا فقول نم أى رب حتى شرره بذنونه ورأى فىنفسه انه قدهلاك+ قال الل تعالى م عليك فى الديا انا اغفرها لك اليوم فيعطى 5 تاب <سنانه * وفرواية يأعس به الى الجنة ‏ فى ابن اللاك فىشرح الثارق *وفى تشع ا يضامن سير مسلااى سير عييه أو سير بد نه سوه اه الد نا لالخو والله تعالى ىعو نالمهيد ماكانالعيدفىعو نأخيدالسر (ريقة 1١7‏ ى36فانالسرور )اىاافر ح(باحدهذه)الاوجه(الاربءة)! اذ كورةعلى وجداخر اجها هن الذمالاو لملاحظةاقتداء الغيربه والثاتىملاحظةطاعتهملله تعالى فى مد حهمو ته للطيع والثالث الاستدلالاظهاراللهالخ ولو سترا تج فى الديا انه شع ل فى الآخرة كذلكو ال 0 س على حسن صنع الله و نظر هله حوث يرا لقبيج و اظهر ايل حق) اىثابت ءا( لايدل على الرياء) لانهايس نظرء فىثشى الالكو ذهاطريعًاو نظره بالمقيقذلر ب اللملقة (ولكن كثيرا ماد خلهتلبيس )من النفساوالث 0 منصوب عق المضدر يذو الظرف ومامن بدة لاشيوع كامس (فلتكن )بالف قيةاىايهاالسالاث اوبالفتية اى السالاك ( على بصيرة) فى امسء 1 منها لاد ا فلابغره الغرور لآومنها6 اىهنعلامات الرياءانلنى لزان > باننوقره) اىيعظمه (الناسو نواعليه) بضمالم: (وان .نشوا اى بطلبوا خفذانفسهم وسرعتها (فىقضاء حوائه) التىيحتاجها منهم (وانيسامحوه فال والثمراء) نكما كى: ته او نحفيفها (وانه سعواله فىاللكان) عندقدومه (فان قصر فيه مقصسر) يانم يوس المكان(ثةل) بضم العين ( على قلبه)اى رأ نتماد لشدنه لانه برىذلاك قصمرا فىاداء حقه و وجدلذاك) الاتقصيرمم ذَلكالمقصر (استبعادا) لابرىفىنفسه من عظ فضلها ح« .1ه ( كان نفسه تقاضى)بطلباداء (الاحترام اى قعل انواع المرءة ( على ) العبادة ( التي اخفاها) من الناس لعمله مسرا (ولواميكن سبقت منه تلك الطاعة )المفعولة لذلك ( لماكان سيبعد ذلك» من فاعله معه لعدم رؤته فضلالهعلءه لزوءهما ين وجود العبادة © من العا يد عنده( كعدمها) ف الاعتبار (ثما بتعاق) ينظر(بااق) اليدلذاك (ل يكن » عله ولو فى خلوة (<الياءن ثوب) بفتم لمجم ةوسكون الواو خلط ( و ) لذقهزين الرياء ) حالاوصفة ٠ن‏ الفاعل (رو٠هما‏ ادركت نفس تفرقة) لفح الفوقية وسكون الفاء اى فرما قويا ( بين انيطلع على عبادته انسان او) يطلع علها (ب#ية) لانفعءنها ( ففيه شعبة ) اىقطعة ( من الرياء 6 والتنوين للشبوع تنفيرا عنالنظر اذلاك * وفىالمديث لابؤمن احدكحتى تكن صلاته ين اناس )كصلاته بيناعنزه 2و0 1 كافى ال مواهبوعن بءض المكماءانه قال بقعي لاعامل ان يا خذ الادت عله منر اع الغنمقيلو كيف ذلك اللا نالراعى اذا صل عند غذه فانه لايطلب بصلاءه ممدة غفمكذيك! لعاه ل يتخ ان لا .الى ٠ن‏ وعندالملاء منزلةواحدة ولايطلب تمد ةالناسكئف الخبيه لاص هذا ائدمع النوع الانسانى( الا يقارنهاللاحظة) ( ١ والغالب فىمثله الاضطرارى نم انخطر السسرور اتداء بلااختيار ولم بدفعه بل احقره باختياره يكون زياء وايضا ان تعريف الرياءالذى سبق لامعل هذاالسور و تخصيصه بالرياء الى تكلف الاان شكلف ف التعريف وبدرج فيه ذافهم ووو منها » اىمن علامات الرياء © ان حب اننوقره »© يعظيه «الناسو» ان 9 ثنوا عليه ١|‏ وانبنشطوا 4 من النشاط وهوالسرور # فىقضاء حوانئحه وانيساءوه فالبيع | والثعراء» بانساعله عُنرخيص ويشترى منهةٌنغال يوانو سعواله فىالمكان » | عندقدومه لفان قصر فيه مقصر ثقل # بض العين على قلبه # وانكان الثقلة ' لاستمزام ازدراء الصلاح الذى بجبعا. مه احررّامه عا فالظاهر ليس برياءكازدراء ١‏ العر فانهكفر © ووجد لذلك استبعادا © لمارى مننفسه عظة وفضيلة #كان ١‏ نقذ قاد #اى تقض شياً معناو تطلب و#الاحير ام# و التعظي من الناس 9 على © ' الصالمات 8 التىاخفاها *# عن الناس لاحن انالاخفاء عن الناس يقتضى عدم اطلاع احدوطلب الاحرراممن الناسبقتذى الاطلاع فتأمل #ولوليكن سبقت 13 منه تلك الطاعة» التى فعلها خفية 9# كان يستبعد ذلك # التقصير فىحقه وما لميكن وجود العبادةي عنده ععدمها فهاتعلق بالملق يكن وجوده خالياعن شوب اختلاط هوخن »ه لابكادتتبدله صاحيه ف منالرياء وما ادركت نفسه ِْ 2 تفرقة © فر قاقويا © بين انيطلع علىعبادنه اثسان او#عدففيه « اىفق سرورة| ا للاطلاع على عبادته «وشعبة 4 قطعة يمن الرياء فانسروره باطلاع الانساندو نا .و ان يشعر ذلاك قيل هنا+و فى اد يث لا يؤ من احدك حتى تكو ن صلاته بين النا سكصلاته بين اعنزه هل الاان.شارنه اى بقارن عدمكون وجودالعبادة كعدمهاة الملاحظة » ١‏ لاقنداء غيره بهاوطاعة غيرهللهتعالى فىمدحه ومحبته له #اوالاستدلال # بذيك ١‏ على حسن صنعاللهنه واظهار اميل وسيرّ القبييج #الساقان» ا نفالخينئذ لايضى التفرقة «#وقليل ماهر # اىاهل الملاحظة والا-تدلال ولاد الاالصديقونقيل ' ٍ هنا وبجيع ذات اثم واف منه احباط التمل» اقوللكن دو نسارء كايشعر به ١‏ قوله شعبة هنالرياء * اعلٍ اله اذاكان و العمل اتداء على وخه الملوس || ظ نظر الناس اليه ويعءم ل للهتعالى عند الناس لهافيداو يهالتمعهاو قطعالنظر لغير الله تعالى ( او الاستد لال السابقان) فضر ب بذاك النورءن . ظْلوَتلك الشعبة | 2 ُاللاحظون الُرجون باامناية منرشة الرياء تمفائها( فلمكن على بصيرة) اى فلتكن ايها السالاث اوفليكن السااث تأمل على بصيرة صر فىامره لادعه نفسه ولايغره الشيطان الغرور دا .دسه | وخدعه ولذا قال ( وحذر من ١ 1‏ ولمطر شى” من جذس هذه الآواطر عند العمل بل توجدشا نتهاواومغلو به | ستضديه اكث الاصول والةواعد عدم الرياء اذالاصل الثابث لابزول بالعوارض الطزية وانالاصل انقاء ماكان علىما كان وان الاصل العدم فىالصفات العارضة وان الاعتبار بالمقاصد لابالعوارض وان المرجوح ملحق بااعدم ءندالراجعولا يسقط الاضل بالفرع* وانهقدقرر فهاسبق انالرياء ارادة نفع الدثيا ب#مل الآآخرة والظاهر منه جعل عل الآخرة سيبا داعيا لنفع الدنيا ولاككئى ان فى جنس ماسبق هنا ل يجعلذاكث بلكانعارضا بعدبرهة «نزمان العمل بل بلاقصد باضطرار بلاشعور +و باجلة انكان ذلاثهن امثال المصنف بالرأى و الاجتهاد فلانظر اتساعوان بالنص فيتيغجى انيشير اليهنيم قالقالوا المحرمات تثب تبالشبهات وعنداجقاع الل واارعة قالوا تغلب الهرمة وان المطلب أ الشائبة مثل هذه الادلة فلابردانهلاجة مع الاحتمال وانالاعتبار بالغالب الشائع +وباخلة انهذه مقدمات خطابية مقبولة بالنظر الينا لابرهائية فيكئى اعتقادنا بحسن الظن على مثل المصنف ومن قلده المصنف فافهم طوفليكن #العابد 8 على بصيرة: حتى لابقع مثل هذه امزالق #ؤوحذر منالتلبيس * من حيل ابلس فانهداذالم هدر فىاول عل العاد فيرضى مثله فىآخره #إفان الناقد # اى الميز الفارق بين اهالص والزبوف وهوالله تعالى 9# بصير لا علءهقليل و لاصغير 6ه فيؤاخذ عليه ولايغفل ولايساخ #ؤومنهاه اىمن علامات الرياء #انهلوكان له صاحبان غنى ونقير ووجد عند اقبالالغنى زيادة هرة# كسس الهاء وتشدبدالزاى اى زيادة فرح ونشاط #8 فىنفسه » اى نفس العابد و9 لا كرامه # اى اقباله فل والمال انه لم :وجد 5 رام الفقير فهذا ايضا شوب خئ من الرياء «والااذاكان فى الغنى زيادة ع على الفقير واو يه زبادة ##ورعه عليه واو 6ه كان له © صداقة سابقة # معه © اونحو ها *: نحو جوده و“كاله نقل عنه فى الحاشية وفىبعض الح بعلامة المولى الحشى ان اكرام الغنىاذاكان ولىالنعية والدماء لهبالميروالصلاح حار بلمأهوره اذا كان الباعث قصدا اكافاة لانعامه السابق من غير شو بغر ض الانعام فى الاستقبال فانهرياء انتهى؟وانتتعإ انهكاان عر الغنى س “عض الرياء بلشا به ولابعد دوت هذه وورعه بوجبااز ع رالفقير لاا الفقير الصابرايضا وجبذلك+ وقدقيل الفقير الصا بر افضل من الغنى الشا كر الاان .شال النسبدو المعادلة بين صبر الفقيرو شكر الغنى لابين ورع الغئى و صبر الفقير وانتآءإمافيه ايضايق ذنكاناسرواحه #» و<ودراءته :2 0 من مكا بد ابليس وعال الام سويز 1 أت بالتدذرواا: وس على سي لل الدع ال بناتى شوله إفانالناقد)» العمل ا اهمس والاطلع على باطن زشه الذى لاحقى عليه ظاهر اصدوناطنه وهو الله تعالى ( بصير) اى حيط بالسسرا ر (لا فى عليه ص_غير ) من العمل ( ولا كبير )» وفى نمض قليل ولاص_غير قالالله تعالى واسروا قولكم اواجهر وابهالاً يه «وفيه اطلاق الناقد على الله تعالىفيتوةف على ورود توقيف,ه فاناريديهاللملك المكانب للاعال فحيئذ لااشكال (ومنها) اى من علا ماه (أندا واه مذاحنان غى 1 لاك زوهي) نه ووو جع ق نفسه 2 عند اقيال الغنى)ءن السر و ر بعدومة (زيادة هزة) بكس رالهاء وتشديد الذاى 21 2ك ونثاطا ( فى نفسه لاكراءه )© فذللك دليل علىانعله انأئى لغرض | كرام اهل الدثياله (الا اذا كان 6 وجود زيادة الهزة ( فى الغنى زيادة علٍ) على الفقير «(اوورع امس سلس" اقة ساقة اووها). ناسباب التوجه والاة بال به فلا يكون زنادها عن الرياء كدق اعدات يه نكن ام الغئى اذا كانو لى افيه والدماء أله بالاير وا لصلاح خَارٌ بل مأمورنه اذا كان الياعث قصرد المكافات لإثعاءه اين ل غير دوابك طمن الاثعام فىالاستقبال فانه رياء ا'تهى كلامه ( فن كان اس_ءرواحه )اى وجود الراحة (الىمشاهدة الاغنياء) لاجل غنامم ١(‏ كر) منهاعند مشاهدة الفقراء ( .دون ماذ كر )من الزبادة (فهو مأك الاانهرياء خئى( وهن العلامات)ارياء اخ ( ال#تصة بالعالم© ذى العا الظاهر (والواعظ) اىالذ كر لاناس9والشع ألر دن( انهاوظهر )ف اليلد («نهواغئر) بالمعمةوالز اىذالراء اىا كير( عنامنه)وفو قكل ذىعإ عليم (اوا منهدوعظا) طاودة أفظاه و جيب و سدم قه أو عظد (والناسن قوله لزساءه و<سده) 4 بغار الىمدمة الاق ومد <نهم سو ١+‏ إي- واوذظر الىاغخالق لاستوى عنده و« أ من هو مدله واكل مه الوها نور جة تفضل نه عل هن بشاء لاءلىقدر ولاعل قوة قصاحة اتماهو على حسب العر فان الذىقذفه قاطنان قال عله السلام وان فى آخر الزمان علاء فساق وعاه هال كر رن كارتغار الذساءعلى الرحال يغض ب احده, اذا جالس فوووا ا وهن . العزاء. نيكونقىء له مدل اليطان لغضب أإلن قالدرك الثاتى منالنار العىاء من برى الثالث الع من يكذ عله عم واه ونلا وبط والذكر فذاك فىالدرك الابع هن الغار وههنا #«.ومن سن النار * ك0 : منه اانزلة تفصيل أودعته فى الى جاءع الازهار )1 ولابأس) كد بعال لوانت وهم ونه فيه عدأ (اشدلةة ولام خيره وله حالة رد ]كا 0” الى مشاهدة الاغنياء ا كثر # هن الفقراء ف يدون ماذكر # عن عوجباته | كالعل والورع والصداقة السوابق 8# فهو مراء » والاسترواح علامته يشكل | ان الرياء ماعرفت ارادة نفع الدئيا عمل الآآخرة وذلك الانسترواح ليس بثبى" | ٠ن‏ ذلاك الاانحهلان! كر ام 2 فى لاجل ع بادنه تعالى 2 ومن العلامات21 ا ا و واءظ والثهم ا الت قو الرعة وتهذيب الاخلاق الرديئة | انها وظهر منهى خسن منه وعظا » بطلاقةالسان وعذو ب ةلكا (1ا' الناس بنععه و صلاحهم نوعظه 8 واعزز »© منالعزة اىاعظروا كر بو علا » ا بالتدر يس ل والتصف و ,كز المتعلين ووفور الراغبين وتجمع الطاليين | ومدح عله وئناء درسه وبالغلبة علىالمناطرين اوبااءمل على موجب عله فالئاق | | للاؤل والاول للاثااى. :الأول العكتن اعل طريق نيت النثس علىالاف تهالنئس ا الغبر المرتبطريق انضا 8# والناس اشدله قبولا # واوقال واشدله قبولا لكان | اوذق لاقيله فهذالاثالث إى الثم ع-لىطريق دان الضرورة فاثئدية القبول نحو رَغة الناس الى الدتخول غت بر يلاه وبدوة طهور انار صلاحه من كو ظهور ا المالات والقامات والكراته ساءه #اىاحزته تعلهم و حسده 6 على الكبال' الذئرأئ منةلكون نظره الى مذمة املق ومدحهم ولانذلك بهلرغبة الناس اليه _ والمال اننظره ١١‏ تفاتهم اله بل اللائق فىمثله ان ستفد الرجل*» نهواءامنهواكل . منه ونتفع منعلوهه ا واخلاقه وسيره يس ذم لابأس » قيل كلة تقال فالقاباعن ماتوهم يوه فيدفهى للاباحة 99 بالغبطة ## تمنى حصول مثلنممةالغير - ا له :لازو العنه قل فيه اشارة الى ان الاو لىت رك الغلبة ايضا اثلا تعود النف ساللسدوجه 5 الاشارةمستفادمماشال كلة لا بس «ستعملة فياتركه او لى لكن قد فتان استعمالها .ليس | كارن وان او لو الوك ل باهر فحق المع بل بن تف باختلا الانخامس ا والاحوال8وهنها» اى من علامات الرياء اخليقى ا لمختتصة يان الاكائر ددن حو اأعلاء ا والامراء والاغنياء 8# اذا حضروا مجاسهدك وعظا اودرسا بلصعبة ايضافؤيغير | كلامه #بالعباراتاللبليغة والاداءالمسن يع ا كان عليه # قبلالاضور لوتصنعا#» ا تاها . فهى للاياحة (نااء بطه) 239 نى أنيعطى ل مأله »كن ؤنا 0 ء واسألوا الله ٠‏ نفضله ويس ذلاك : ع لعبن 1 ادل حت قوله ولائنو!.مافضلالله به بعضك م على :ءض كاف المواهب (ومنها) اى ٠نالعلامات‏ الخاصم كن ونان الاكر 6 من اأعلاء والاغنياء ٠‏ وغيرهم (١‏ اذحضروا محاسه )© س_واء كان اس وعظ يه ٠‏ مدر ً( ) ا فيه عااكن عل 2 6 قبل حضورهم )2 تص:عا 2 اى تكلفا لذلاك الصنم بالالفاظ البليغ وب ا لوديا (بلناف) فىااقال(ورئق) فىا والعبار ا تالغصمر (واعقالة) ذلك (اقلوبهم) ليلها للاحسن (نهاوزاد) بعد حضوره,م (ماتعاق باصلاحهم ) لوعظ (ايستدرجهم) بلطفه (الىالتوبة) اى أضذر جهم الهاعن الذنوب التدرريم (والصلاح)اى القيام تخدمة الله حوير ١ه‏ تعالى (المسنذاك )لس نثمرته (ولكن) هذا (>لةابيس) تكلفا فيصنع الكلام « واحقالة » طلب هيل # اقاوبهم » وايضا يزيد و.نقص على مااراده قبل فهذا رياء 9# نم أوزاد # بعد ع ماتعاق باصلاحهم » من الا يات والاخبسار وااقصص والمواءعظ دئة او ددوية 9 باطفورفق » لعلذلاث متلف باختلاف الا<وال والالخاص كابثير اليه توله تعالى واغلظ عل ونحوه © ايستدرجهم #* بذلكالرفق 8# الىالتوبة 6ه قالالله تعالى » فعا رحجة هنالله لنتاهم واوكنت فظاغايظ القلب لانفضوا من حولك+ وبالجلةانالاءنة والرفق موجبة للالفة والقبول كان الغاظة والث_دة موجبة للتفرقة والعناد والغيرة © والصلاح # «نسوء المال الى حسن الال ف لسن ذلك # لعاقبته الجيدة معخااص النية 8# ولكن مل تلبيس * فليكن على بصيرة لقوة خفاله ©« فاناشتبه عليه # الامى واشكل عليه المال # فلينظر الى اليلق #كاهم م بعين واحدة ب« لاستوى عندهاجميع فلا ميزغنيا لغناه وكبيرا لكبره ب ليعاملهما كالفقيرو الصغيرلك نكل ذلاك امور وجدائة لايعرفها الاصاحبها الابعلامات ظاهرة وادلة دالة لكيئذ لايكون سوء ظن عمسم بل ارشاد ونصصة وحفظ ومحافظة خلافا منوه, بالل على اطلاقه 7 كمأ الحث الخامس 4 تمن لديف 2 فى احكام الرياء 3 ماهومذهوم اوغيرمذهوم وص ناه فى الذم وه اعم انالرياء ب#ملالدنيا © كا اشير سابقا كاللجماعة والحذاقة فىكوالكتابة 00 وغيرها بماوضع أعمل الدنيا ‏ لاحرم انخلاءن التلييس بان يظهر الشجاعة ىا وأسله #جماعة فى الواقع فتوله 2 والتزوير © كعطف التفسير اوهو #تص عا يكون بالقول الخالف اواقع لائى انالمفهوم منه هو الحرمة عند عدم اللاو عن التلبيس وانتخبير بانكوناظهار و التجاعةهن ليس له ثمجاعةحر اما بعيد وارادة لكر اهدمن الحرمة لاندحع فىهذاالسوق # ولمتوسله الى النهىعنه »# تحريما فقط ومنعم الى الكراهة ايضا ذقدغفل عابدل عليه مفهومالقام لان حكم الوسائل نابع لمكم المقاصد فالحرام مايكون وسيلة الى المرام لا الى الكر بلهومكروءايضا «وولكن» حينئذ «وانكان؟» هذا الرياء 99 الح ظالعاجل ##اى الدنيا كافىقو له تعالى * حبون العاجلة ويذرون وراءهم بوماثقيلا + نحو حصيل الاموال والماه جرد التلذذ وفذموم» مكروه تنزمها لقصمر هته على الدثياالدئية الفانية سريعة الزوال لاح انهذا يقتضى كراهة نفس الاظ العاجل فىنفسه لانك قدعرفت ان حكم الوسائل مستفاد منالمقاصد ولاك ان يرد الديا من ابلس فارز 4 العالم لكلا بزل( فاناشتبه عليه )لاص واشكل عليه الخال (فلينظر الىاللملق لعين واحدة ع« اذلا نافع 7 ف احكام الرياء | اعم 4 ايها السالك ( انالرياء » اى مر اباة 9 الديا) وهو ماوضع لعل الدنيا معدل اظطيار ا واللتدافه والكانة واللياطةوا ليا كةوغير ‏ ذلاك ,دو نماذ كر فى نفس الاعر 01 فى بره خوا<ه زاده ) لانرم ان خلا عن التلييس )© بالغ.ش او باطهار خلاف الواقع كاظهار الشجاعة والحذافة فى الام دون ذلاث ف لواقم( والتزوير) الى المنهى عنه )) رع والافصرم لان لاوسائل حك الأقاص_د ووسيلة الحرام حرام ( ولكن) استد واه دن فى كر كم ا ممم ست وس لاي سداد | كان)الرياء بها ( للعظ ) الدنيوى (العاجل) وهو مناوصافالديا(فذءوم) لنزول هته بقصورها علىالديا امار ادال حرء وسعى لها سعيهأ وهو مؤ هن فاولئك كان سعيهم مشكورا+ فقدبين الله فى هذه الب أنمن هل غير وحه الله :»الى فلاثواب له ل وعأوه جم 1 هه ومنعل لوجه الله تعالى نتمم ل مقبول (والا 1 بان كان الرياء بها وسيلة لاد قسص )شرف التوسل له اله (لماسا فحن ارا مت 33ل اذاكان لذائها فذموم او ليتوسلنه لاحياء البر واخفات لاك قد فتأمل 9و اماالرياءق العبادة) التى شرعت لتعظ الله تعالى واللقرت 5 اليه (خرامكله) اى يجميع انواعه زبلا نكان)» اى الرياء ( 1 ل العبادة كن يصلى الفرض كاننا ( عندالناس ) رياء لهم ( ولا نسل ف الخلوة) لفقّد هن برايه بها منهم 03 فكفر 06 البعض 4 وَالحدار اله م ل الاانقصدالاسمضفاف لله تعالى (قال فى التتارخانية وف الينابيع قالابراهيربن بوسف) هن اع 10 ( أوصلى رياء فلااجرله وعليهالوزرعبعنى لايؤدى فر ضه بل عليه وزرالرياء ار بر الفرض وأو لم براء لم يكن عليه الاوزر تراك الفرض فيضاءف وزرهكافىا لطاثية إوقال بعضهم 6 4 لمانو فيه الخالق (اتهى) كلامه +اعا ان الآ باتو الاخبار والآثارالواردة فى »دح الاخلاص وذمالرياء ا كث منانصىفن معظ, ماورد فىذم الرياء ماروا اقول اذاخلاعن الموانع وس من الغوارض لايكو نمك وها بل الظاهر لل | 0000 و نالسوق انالمراد ماهو كذلك و دم ارادة الكر اهةمنالمذموم شتضى انبو جد قسمفو قالمباح ونحت الكراهة علىانه لايم حينئذ ايضا » قيله:ا فىاشاتهذا المالوب قالالله تعالى * منكان بريدالعاجلة عجلنالهفها مانشاءلنثريد ثم جعلناله , جوم بصلاها مذموما مدحورا + ثمقال فنعل لغيروجدالله فأواء جها+ لاكى انالاطلب هوالمذهومية حت اللرمة فيكون هوالكراهة كابين واللازم من الدليل قبل:ومالمساب + وهو ايضا كاترى بلنفسه هو صرح كونه فىحق الكافرين الاانشّال فىوجه الاحتحاج ازايثار العاجلة على الآ جلة اتماهو حالاهل النار ففيه ايضا ماعرفت ##والا» بانكان وسيلة الى ع لالآآخرة كاظهار الشضماعة ليتوصل الى امارة نفذبها حدودالشسرع ويرفعالبدماتو المنكرات وه سحب لابين فىحب الرياسة» منانالتوسلءه الىاخذ المق ومحتصيل المرام المسحب اوالمباح لدت الم والشواغل والتفرع للعبادة اوالى نفيذ اق واعزاز الدن واصلاح ٍ الاق بالاص 0 وف فو 0 ءِ 2 0 ر كالرياء و الييس و 3 ا بشرينة قيد الحضور فلانافى كونههنا مسكبا إواماالرياء وا التىكانت 10 جر دتعظم الله وتحصيل رضاة وخر كله # بجميع انواعه قيلهذا | اذاكان باعثا عللها فل انان فىاصل العبادة» 'قيل اى الفرائض وقيل فىذو انها | لا ىاو صافها كنيهلى الفرضن عندالناس ولايصلى فىالذلو لعدم منيرى | عله #فكفر عندالبعض * لعلهلتقديم خوفذمالغلق مثلاعلى خوفالله تعالى | لاستلزم الاسخفاف باللدتعالى فنأ هل فى الكل+قيلوالختار انهمنالكبار ماراد ‏ انيستدل علىماادماء فقال قال ف التابار خانية وفالينابيع قال ابراهم بنوسف | لوصلى رياءفلااجرله وعليه الوزره قالالحدذى اىوزر الرياء ووزر ترك الفرض" ولولميصل يكن عليه الاوزر نرل الفرض فيتضاعف وزره لكنهذا الف ؛انقل ا عن اليزازية لارياء ف الفرائض ففحق سقوط الواجب وفالاشباء وقال بعضهم لااجرله ولاوزر عليهوهوكأنهميصل #إوقال بعضهم يكفر» لاضفاف الشمرع || وقبل انزجع تعظيم الثلق على تعظيم الغااق وقيل اعبادته غيرالله تعالى * اقول || على كل ذلك يازم كون مطلق الرياء كفر اوالجل على كفر النعمة بعيد كا لجسل على الكفر المكمى لعدم حسن المقالة حيئذ 8# انتهى #» كلام التاار حايدا | أ 1 1 لعدم الؤشر برة رذى اللهتءالى عنه انهقال قال رسو ل الله صل الله تعالىعلء دل وم اناولالناس شطى عل 4ل نومالقي هه 4 ام تح ل استشهد اىقتل سد ل الله تعالى فاتى به اىدعئن واحضسر فهر فه الله لعين اىاعط له يمانم عليه من اعطاء القوة التصجاعة والفرس وااسلاح وغيرذلك هناسباب الحاربة مع الكفار فعر فها اىالر جل تلك النعمة و اذرإيها قال الله لى فاعلت فا وعلىاىوجه صمرقتها قالالرجل قاتلت فيك اى لاعلاء د.نك ول ضانك - حتى استشثهدتاى قتلت سدلاك قالالله كذيت ولكنك قاتلت لانشال رجل رين اى جاع يعنىغ_ضك اظهار مجاعتك لالاعلاءدينى اقوللءلوجها كفار م نكفر حو حديث الماءع الصغير ان اخوفمااخافءلىامتى الانثسر اك بالله الا انى لست اقول تع,دو نشعساولاقرا ولاوثنا ولكن اعالالغيراللة وشموة خفنة+قال المناوى سئل امسن عن الرياء أهو شرك قالنم اماتقرأ فنكان برجولقاء ربهفليعمل علاصالكا ولاشرك بعبادة رب.هاحدا * وقالالعارف المنيدالذى علاك نفسدمالك والذى علكه هواه ملوكوءنلم يكن الغالى على قابه رهفاما يعبد نفسه رطواء وو ق الأسرائليات انيحكياصيف تلثائة وستين كتنايا ف اللكمة فاوكالله . تعالى الى نيهم قللهقدملا تالارض نفاقاومتردنى بثى“منذلك ولااقبل مندشياً فندموثرك وخالط العامة وتواضع فاو الله اليدقلله الآآن قدوافقت رضاى ك الاصغر قالوا وماالثسراء الاصغر يارسو ل الله قال الرياء يمو لاله تعالىيومالقيامة اذاحاءالغباد باعمالهم اذهبوا الىالذين كنم تراؤ نهم فىالدين وفىحديث طويل انالله تعالى نشول لللائكة انهذا لميردتى بعمله فاجعلوه فى“حين # و »* ايضا 8 منقال بكفره الفقيه اوالايت ر+هالله ذحكره فى شيه القاان فاغلظ فيه 3 أئ عند هذا الرياء ‏ حيث جعله منافقا اما # ]ل © فى الدر ك الاسفل من النار 6ه فنغاته © مع آل فرعون # المراد امانفسه اوداخل هو فيه لا كاوهم بعض من ان نفس ذرعون خم على الامان #وهامان © وزير فرعون وهو فرعون موسىفالماوى عنان الموزى* والفراعنه ثلاثة+ فرعو نا كليل واسعه سنان «وفرعونءوسف واععه الريان* وفرعون مومىىواسعه الوليدان مصعب وه_ذا فى اصل العبادة لماذكروا وامافىالنفل فلا يكفر بللااجرله وعله الوزرو عليه اتهى* وايضا حديثاناخوف مااخاف عليكم المي حمل قول ابراهيم بنبوسف كافى ع دالتفاوى منترك فرضا تهاونا كفر بعدقوله ضاق + ققد قل ذلاك 3 ثم امس به اىة يل 2 نه جهمالقوه فى النار حب اى حر 1 ودهه حتىالقى ىال 0 ورجل نعل العم وعله الناسوقرالقر 0 - 16 4ه فانى به ذعر هل ان اىماائم عا ده م نالفهم والفصاحة والء ِِ والقران نعرفها قال ا علمت فها قال تعلتن العر وعلته وقرات فيك اى ق, رصالك فال كدلف ولكنك نعلت الع ليقال هو والم وقرأت القرآن ليقال هوقارئ“* فقد قبل ثم امم به قوس على تى الى فى النار * ورجل وسعالله عليه اى! كد الله ماله واعطاء من اصناف المال كله من الابلل والبقر وغيرهمسا وم الذهنة والقضية و<هيه م وغير ذلكفانىه فعرفها قال فا علت 6 قال قا نك من دريل حي ان ينفق فا الاانفئقت فبا للث كبناء المساجد والمدارس واعطاء الزكاة والصدقات وغيرذلك منوجوه الخيرات قال كذبت ولكنك فعا تليقالهوجواد اى“حى فقدقيل ثمامريه تحب على وجه حتىالق فىالنار رواء مسإوغيره و#يحى' بات الادلة فى المححث السابع انشاء اللدتعالى على انهذا المديث كاف للؤءن فىهذا البساب فذيغيله انبهلى فى الغلا كايسلى فى الملا" والا يدخل نحت ةوله تعالى فويل للصلين الذنهم عن صلو هم ساهو زالذينهم ر ان بالصلوة ولاسالون شوائها (ومنقال بكفره الفقيه) ا ىالعارف بالا حكام الفقهية (اوالايث) المع رقندى (رجدالله ذكره فى تبه الغافلين ذافاظ فيه» اىفىذلاك لرحيث جعله منافقاناما)اى ناما نفاقه(فى الدرك الاسفل: نالنار) قال الله تعالى انالمنائقين فى الدرك الاسفل منالنار (معآل فرعون و) مع ( هامان ) وعطفه على من عمف المخاص على العام وذلك لمثاركة الجميع فى الاسفاف (الطاعة) لله ها لى ( كصيانة الناسعن الغية) لهاو بصل عدو م (وفصيل . عراانه ق كير حصي له زو )6 صل( وااو الد نوا مال)اله عدف على اأطاعةاى و كو نغ ضه بهالماللالذاته لكو نصاياة بالعباد ظ لادانا بل ذه (عدة لاعبادة وقوة عاعا ونفر غالها ودفعالمائعها) ون طلت قواءالبدنلان شغ ل القلب بالمعاش عم 1 من الاتعاش وقد حاء عن الشانعى رجه الله | سمل يه بصلة ا كافىالمواهب (والاه عطف على الطاعة( كذاك) : اى لذانه بل أيتوسل به ترذن “اللو الود تدا صدقه ) ات مها صد 000000 منسصحد اوصلىرياء كفر قانهانترك قرا أهاوا كبر لل و1‎ ١ | خبرءقوله الآتى لابش.داى غرضاراتى8 منه » اىمن الرياء والطاعة كصيانة‎ | . الناسعن المبة © فىالرياء .تعديل الاركانو وه فى الملاء و بعدمالصلاةضورهم‎ | / و وعصيل ال اأناقعم » قرياء المتعل فان امامل برا ىإطاعتة ليتال عندالمإرية‎ | فتمل منمعلانانها © و » #صيل 8 برالوالدن © باطاعتهما والاحسانال»ما”‎ [| وطلب رضاثها فى يع الامور فيآتىالعبادة جرد برهنا « و » #صيل امال‎ | || عدة للعبادة وقوة عليها وتشرغالها » من اشغال الدتيا ف ودفعالمانتها » من‎ | طاب وام البدن لان غل القلب بالمعاش عنعه من الاتعاش وقد حاء عنالشاقتى || الديا.ة الناشيةعنالاءور لد الى را أى لها والظرفعاءله (لاشيد) واعخلة المنفة خيراابتداً اىلا ش.ده اطواز زولا 2 3 5 : 1 د 1 يحمله ) اىالرياء ا ر-جدالله لو| كت إصلة ماعدت” منددله د و 4 #صيل و اللاه « اىرفعة (حلالا) لعدم انقلانه الثان والقدر ومنرةاأثرف بالتاضى الدنيو بده كذيك #اى لالذانه ل لكوحل الى على اابراوكترياء لتحصيل المال عدة لاعبادة وغيرها إإفعد تسليم صدقه # ا ا | ا | ْ ا ْ اانه وأعدم وجود رائع ا 2 لكر مه( )ا ماد كر | اىالخر الى فىتلاثااقاضد الدفية الناثئة عن الامور الدنويةالتهرا أىلهاه لاشيد 7 ا معد اوعس م عل || 0 ارم لوو لاعء ا # الرباءبااعيادة © حلالا » لامتناع الانقلاب ولعدم . الناس (وكذب)عندالته || وجود راقع المرمة ف لانه © اىغرضه المذكور 8 تايس وكذب » داهم تعالى (فعى) اى فعل || 98 فلى #» موب الىالفعل لعدم مطابقة الواقع لاكذب قولى # وصورة' الكذبة المظيرين خلاف | استهانة» تهاون طواتهزاءك مطرية لاله عبد #للهتعالى » ف الظاهر ولغيرء ' الباطن لو صورةاستهانة فى اققَه وانكازناتها ماتوصل بهالىرذى المءبود ولذا قال فى صورة إستهانة ١‏ و اسستهزاء لله تعالى © | واستهزاء اولانه عبدغير انم صرف ذلكالى الله تعالى فكانفيه صورة المستهزى" ١|‏ اذجعل ماص دبه 5 || لاحقيةنه اذحقيقته كفر 8 حلاف مالوكان قصده من عبادئه وطلبه بها المال ١‏ 0 والذاه المذكوربن#» الاذين ستعين بهماعلى العبادةيعنى ؛طلب بالعبادة المالليكون جناح 2-8 ( حلاف | عدة اعبادة وااه ليكو ن سببالها ولدفع الظر والشواغل والتفرغ لها اتباء مالوكان ك0 2 كاد | »نالله تعالى » بدون قصد غيره تعال فى اتداء لمعمل واحداه فلا يضر | 2 3 2 0 مافى م#رد الاظار 8# ولم برد 4 بذاك 29 ارا لاسن واسعاعهم 4 من 0 القع يها الاك تا0* | اليد هو ننه جلال لارية كاسيق » كين آزاد ارات الاى أو 2ب 00007 المذكورناتداء هنالله ||[ . : ٍ 0 000 تعالى © لاله السعول | اناس 8 لاله » اى تصد عبادته 3.الى اتداء # ليس فيه تليس || | فى<ق كل سؤال واسثاواالله هن فضله وحاءانه تعالى قال ياءومبى ساىكلثى” حتى ل بيتك فاذا كل ١و‏ 6 بعبادته نيل ادبهالدنيوى هندولاه سؤاله ذلا ه:دهنغير توسط نظر الى الخلاق فلايكون رياءيا قال (ولم برد بكم فك اى لم تصد [ز اراءة الناس © أع إه الى بالرياه 2 وا“عاءوم ) له الى بالعمة (ذنه )» اى فهلا 16 ْ ولادورةاشتهانة 46 لكو نه مخلصا اذ كل مافيه لو طرةو :ليس فليس حالص فلا يكون العلتسهيل المعاش اوللمدارسة منالظلة اويكترمككعفا ليجو دخطه اونحم ماشيا لد نةالككراء [واتواضاً الانظافة او الترداو يغس ل لتطيتَرةا حتداو تضدق رد دفغ ابرام الشائل اوبعءود م نضا لعساد اذاص ض ذاذا خطر شى” من مدل ذلاك فيذّهبالاخلا ص ولصعوية ذلاك قال ب«ضهم اخلااص سا عه - 0 له تووف| كس أ 5 السافق كثير من الذبرات حتى امتنع بن سير بن أنيصلى على جنا زة دن التصضرئى وقال ادس ظفر ف النية ِ تولوكان مقصودهمنهما # من المال و اداه 8# احلظ العاجل 6ه حظ الدنيا وشهوات النفس وميولاتها بدون قصد العبادة 8 فر ياء © لائى انهذا كالتستغئى عنه عاذ كر فى ذيل قولهآ نفا وكون غى ضممنه الطاعة ولا بحل 6ه العمل الآ خرة كام ف لانه جعل عباد ة اللهدتع الى آله و شبكة #ه صيد اهف لادنيا #لانه جعل عبادته لنفع الدنيا فقط هو «قدؤ ضعها الله تعالى لبفع الاخرة»ه فقط فقلب المششروع وعكس الموضوع وذلك قوله ##وفه لب الموضوع فلاشيدهيه فىانتفاء الرياء 9 كون ارادنهمن الله تعالى لامن اليلق لانهذا الغرض الدنيوى ننافيه + فان قيل فى الجامع الصغير على تر بج الببهق قوله صلىالله تعالى عليه وس من قرأ سورة الواقءة ىكل ليله لمتصيه فاق ابدا+وقالالمناوىهذا منالطب الالهىو انها ٠ 5 . 50000 -. | 003 .‏ -|ااه ا - ءٍّ دزأه تفع افظ اعدة واذالة لعمق ذلا كانعادةالمشايجم قر اءتبا فى ايام العسر و.لاشك اندارادة متاع الدنيا مل الا خرة *قلنا احابعنهالغزالى فىمنهاج العادينوحى عنه المضنف فىانقاذ الها لكين+ وااناوى ايضا فىشرح هذا الحديث ا حاصله انبر زقله الفناغة اوالقوة على عباده وعلى درس العم وهذه هن ارادة الغبر لاالدنياء لكن يشكل عانقل عنانمسءود رذىالله تعالىعنه انهقال <بنعوتب فىامن ولده اذلميتز كلهم دنياخلفت لهمسورة الواقعة ولذاكان يأعى ابنمسعود انه بشرراءتها كلليلة وجل ذلك على ذينك القناعة والقوة ايضا كم فى المنهاج لعنك* وقد قالايضًا وقراءة هذهالسورة عندالشدة ىام الرزق وردتماالاخبار المأثورة وقد قرر فىالاصولينان كل اهم من أخبر نه الصادق ذهو على ظاهره +وعندنا ايضا النصوص هولة على ظطواهرها انل بصمرفها قطعىو ايضا لايصار الى الجاز الاءند تعذر اللقيقة+ وقد قدر ايضا فى اوصول الفقه انخير الواحد المقرون بدعرائط:' الرواية مقدمعلىالقياس وقدع فتسابهًا مشروعية نحو صلاة الاستسقاء والغزالى نفسه صرح بانلمواص القرآ ةو الاذكار الربائية للينافم الدنيوية +فلمال اتى عدم العدول عن الظاهر وجواز جسن ذلاك .طلقا اناراد بالرزق ( برشة 18 ىق) ولاعوره اسكلتهائه أعم أو كان مقصودهمث»ها)ماى من المالو الاهالمطلوئيزله من ربه بعبادته ( احاظ العاجل) من نباهة الذ كن . وسمعوا|القدر لإفرياء) اى ذلاكرباءلصدق حده غليه ( لاحل )6 شرا (لانه جعله عبادةالله تعالى © + المشروعة لتعظيه ( الة و شبكة اد نا )فيه استعارة مكنية نتعها استعارة تحيلية ولاق بانها على انك كاسبق وقد - ورضنها)اى المادة تعد على الفاعل وهو [الله) لان الكلزم فيا رز لقع الآخرة)انفاسته بدوامه ودلالته على المكانة المعتوية عنده تعالى إوفيه)اىوفعل ماذكر لذاك (فلبالموضوع) اذ وضع مالادين من العبادة للدنا بطليهانه ( فلاشيده كون ارادنه من الله لامن الخلق ) فىالمل ورفع المرمة ( قالالله تعالى» من كان بريد حر ثالاآخرة *اى ثوابها نزدله فى حرثه (ومن كان يريد) مله ( حرثالدنيا © اضافه ألها لقصور نفعه علها (عونةمها )"إئ تا منها هدر ماتسعناه له (ومالة ف الاآخر: من نصيب ) من ثواب عله اذ لكل امرىئى” مانوى (واما تأثيره) لى تأثير الرناء ( فى الطاءة 6 اذا را أى بالدين لديا وطاعدو ذلاكار بعة أقسام م[ ١‏ يس ٌْ ٍ 26 دح رةه والافنعه غاية ذلاك انالقياس عسدم امواز وهورود النص «صودعلىهوروده لعدم جريانالقياس ثما ورد على خلاف القياس نم. يمكنان ٠‏ بدعى انه_ذا بهذوالنية 1 ارادة متاع الدياء :َّاراذة متاع الآ آخرة عمل | الا جه انهم كيف والمصنف 00 مع لعو يله ال ذلك من الغز الى صوج بان ْ اشتغال الا بات والاذكار والادعية لمفظ نفسه اولواحد مناصدقانه مالا فات ٠‏ الدنوية اولقهر العدو فا نكان ماده منالطفظ والقهر التفرغ للعبادة والفكن ٠‏ من :أ بيد م ذهب اهل اق والرد على اهل البدع ونشسرالعل وحض الناس على العبادة 1 ور كلت فهذه كلها ارادات مودة لادخل شئ متها فى باب الرياء اذ المقصود ا منهاام الآ خرة بالمقيقة اتهى © قال الله تعالى ومنكان بريد # له 8 حرث ا الدنيا # فى القاموس اهارث كسب امال و ججعه وفسس ايضا بالنفع نؤتهمنها 4 ٠‏ اى هن بعض الدئيا ففيه تنبيه على اله تعالى لايؤليه مجيع مراده.#ؤةوماله ٠‏ ف الآآخرة مننصيب # لاستعاله نصيبه فى الدئيا لانهدطلب من الدنيا بعل الآآخر 0 وحدالاسةدلال أنه اطلق الارادة ولمبعيدها كونها من الوق فعل اناردة نفع الدنيا من الى اق وغيره غيرحائزة ولي سان بريد ذلاكف الآ خرةنصيب وكذا قوله. || تعالى » مركان بر بدالعاجلة عبلناله فيهامانشاء + الآآية كاقل لاخانظاهرالاية || ارادة حر ث الدنيا اتداء وبالذات لايالعمل ع 0-0 فالةر يب رن شام ا على انه لاجدمع الاحتمال نالو الحرمات ثبت بالشبهات: الكن الطلوب هنا قطعى || وهثله خطابى الاانيدىثيوتهذا المعنى لهذهالا يةبالروايةلابالدراية او بدرايةالحتهد. أ والمقام اجتهادىفاعرف+ واماقوله صلىاللهتعالى عليه وسل فيا خرجهالضارىان. ٠‏ اح مااخذتم عليه اجراكتابالله حين رق بعءض المسافرين ع لىلديغ بالبدلله. || فبرى” فاعطوء شيأ فكرهد اصعابه قائلين اخذت على تعلي القر آن اجرا ثلا قدموا | سألوا النى دلى الله تعالى عليه وس فذكره +خوابهعلى ماذكر المصنف جواذ || اخذالاجرة فىالرقة بهذا الحديث على خلاف القياس فغيره.عليه لاّاس ول | يعض الاجر على الثواب وادعى بعض كو نه مندوحا باحاديث فى منع الاحرة على تعليم القرآن اوسّدر «ضاف اىرقبة كتابالله تعالى بشرينة سبب الورود اتهى: | مخصاء او لالجل علىالثواب استبعده ابنملك فىشسرح المشارق لعدم مناسبة” سيا قالمديث ونوبهم اخذت علىتعايم القرآن اجرا وفيه ايضا الرقية بالقرآن ) ليست قربة. محضة:فجاز اخذالاجرة: علنهارضل هذا لاحتاج: ال القول 0014| خلاف القياس وفيه ايضاالاولى انحمل علىان .حق الضيف واجب .على ذلك القوم الىآخر ماقال فيه+ وامامانقل عنابن الموزى منوضع هذا المديث ققد نه لالرد والتشذيع عن السيوطى وانمارده سند غير سندا أضارىوالموضوع هوذلك ا اند لاسندا اضارى 8 واماناثيره * اىالرياء وف الطاعة « بابطالهاونة ص اجرها | ١ (غلوب)‎ ا أ 2 فالغلوب ) قصدها لقصدالدنيا :4ه (نقص) بضماافتية وتشددااقاف (اجرها» لوجود القصد ا 31 فالمغلوب * بان بكون حانب االماوص عَالكا على حانب الرياء ف رياء الصليط © بنقص اجرها # اىاجر العبادة 8 ولامطلها»ك حتى لايازم القضاء فى الفرض والواجب واماقوله صلىالله تعالى عليه وس حكاية عنالله تعالى انا اغنى الثسكاء فنع ل لىعءلا اشرك :فيه غيرى فانى منهيرئى” وهولاذى اشرك على رواية ابن ماجه وابنخز مة والبهق فالمدادر مناطلاق الشركة هو التساوى عرفا وشرءا علىماحى المصنف عن الغزالى واماو قولهصلىالله تعالى عليهو سس لانشبلالله علافيه حبة خردلمنرياء فعدم القبول لاس:لزم عدمالمواز ولاعدم ااثواب اصلاعلىمااجاببه المصنف نفسه لعل الاولى انيقال المراد بااقبول هو القبول الكاءل.وهوالمناسب لنقصان الاجر فدواب المصنف ممتاج الى التأمل يما ذكر .هنا اذنقصان الاجر مناف لعدم الثواب اصلا 8# والمساوى © لعل اأراد مه تمايكون. شاغلا لم .يكوزن كل منهها مستقلا. بالبعث على العمل ولما يكون #وعهما باعتا عليه © والغشالب والحض مطلها » اى الطاعة قبل في اغادتها وقيلقضاؤها لكنالمصنف حك عن الغزالى الترزدد فىالمءنى الاول للساوى لتعارض. الادلة واختارهو نفسهكونه مسقطا لاواجب لوجود النيه* اقولهواما باطلفنفسنه لكونه تواردالعلتين ااستقلتين اوالنيةليست عستقلة فىالوجودوان شت تقول انالنية مستقلة فليس عمسم وانفىالخلة ف الغالب #واالصورة الاخرى للساوى ايِضا فافهم لولعم النية فيها» اىفىهذه الثلاثة يشكل ايضااناريدالنية اللمالصة المستقلة ذالمغلوب ايضا كذلك وانفىاخلة فليس 5 فى المساوى والغالب وانسلم في الخض واللواب انامتير فىالنية كونه! باعثة وأ ةالتقرب فىالمغلوب باعثة :و فى الاساوى ليست باعثة وجزءالباعث ايس باعث على ماذ كره المصنف لاذه سعليك انهجارىفالمغلوب قلووهى * اىالنية رط فكل عبادة من حيث انهاعبادة # بداية اومالية اومركية بشكل ماف الاشبساه عن العينى الا+جاع على انالثلزؤة والاذكار والاذان لايحتاج الى النيةواما الوضوء بلائة ذةيلليس بعبادة واماحدة الص_لاة فاناللازم فىالشسروط »رد وجوده_اكالغسل وسررالعورة وغسل التحاسة».وف الاشباءالوضوء الغير المنوى ليس مأموربه لكنه مفتاحالصلاة فقداساء واخطأ وخالفالسنة ولاثاب لعدماقامةال أأموربه+واقولالمراد من العبادة ماهو مقصود بالذات واماالوسائ لكالوضوء فلايشترط فيهاالئية أكدةالءيادة فى نفس الاضس وانكان لاجل الثواب شرطا #لقوله صبىالله تعالى عليه وس اغسا الاعمال# العمل هوحركةالبدن فثملالقول وقد وز عن حركةالنفس فيثعل #والنية والمراد هنال الموارح واللام لامهد اللمارج ىالششرئى لانالعادى لاتتوقف صعته علىئية #بالنيات6» النيذهى القصد وهىعز م ةالقلبوردالكرماى بانهدليس عز مدللقلب لقول المتكلمين القصد مانحده منانفسنا حال الاحاد والعزم الديوى منغير صارف له فائادب عليه بقفدره (ولامطلها) بالكلية فلا يب ةضاؤها(و المساوى) من الدنيوى ( والغالبى) عليهازوا لخض)المالص منه عن القص_د الديئى ( دطلها ) اى العيادة ا باحباط ثوابها فى عله امادتها وقض اوها( لعدمالنيةفيها)» الخالصة التى علها مدار التواب وذكر فى احياء القلوم واماالاخبار ال ورك اف الرياء فهى هولة علىمااذا لم ردنه الآ انلق “وكام ملؤازد فالتتزكة غهو صؤل على مااذا كان قصدالرياء مب_اويا لقصد الثواب اواغات مه وأمااذا كان قص_د الرياء ضه.يفا بالاضافة اليه فلا حيط الكلية ثىاب الصصركة وسار الاعال ولاشبنى ان فسد الصلاة التهى كلامه+وهذا بانمأخذ المصئف وهام التفصيل فى الاحياء فتأمل فانه مقام ضيق وام خنفى و بنحث دقيق لكو نه غير سوس (وهى)اءىالئية (شرط ففكلعبادة من حرث انها عبادة) لامن <يثنوقف حقق ذائها علهالان فى ذلك تفصيلافىاافروع:أءل كافىامواه ب( لقو له صلى الله تعالى عليه وم اماالاعال)اىثوابها(بالئيات) فان قصرد ديا 1 قدرتقدم عليهوبةبل الشدة والضعف ذفرقوا بحهتين فلاندم تفسيرءبه #*وقال ظ البيضاوى هىانبعاث القاب كو مايراه »وافقا لغرض »نجلب نفع اودفم ضر أ والشرع خص بالارادة والاتوجه حو الفعل انشغاء لوجدالله تعالىو امتثالا 0 ا ا 0 - 0 : د 2 | ظ كذافىقيض القدير» واورد علي هشارح الخوىللاش_ياه يعدم صدقه علىالنهى المرتسعليه عقاب فقال فالصواب هىتوجه القلب 2و ا#ادفعل اوتركه ولابعدا انءراد من الفعل مابعالايان والرزك+فانقيلقد كرٌ وجودالاعالبدون تيه +قلنائم ْ ولذاكجعلوا الحديث منقبيل الدلالةفيهباقتضاء النص والمقتضى هواللازم المتقدم ١ الذىاقنضى النصتقريره لنوقف صدقالماطوقعليهشرما اوعقلا+ واماعندثعس أ‎ الائمةفن باب المضور لانالقنضى عندهماتوقف عليه المنطوق شرما فقط واللاوقف اد يثعدم شرطية النية فىالوضوء عنده, واوردمقالا لانتحمله المقام+ ثم قالواتما | لاتشرّط النيةفىازالة اابث لكونه منقبيل الزو ككالزنا منحيث اسقاط العقات |[ لاحتاجها ومن حيث #صيل الثواب حتاجها كازالة الم لاحتاج تطهيرا | وتاج ثواباعلى امتثال الارع لعلهذاراجع الىماشال انبرك المناهى انيعد 1 التشهى فثاب والافلا* قال ال#وى فىشرح الاشباه عن المستصئ ماحاصله انهذا |[ وجه الله تعالى انيب علها والا فلا ( ولكل امرى" مانوى ) بذاك العمل من قضاء او اداء 1 الحديث منقبيل ظنى الثبوث والدلالة وهو نشيدالسية والا “حاب لاالوجوب | فاجطولة الثانيةتأسيس قتد بر 9 0 : 00 بوالافرّاض وصاحب الهداية مع تصير ده به ف امال #ن استدلبه على شرطية النية فى العبادات* اقول فاستد لال المصنف به حينئذ د شكال جا مل* واقولايضالئية ا لبست بشرط ف الاسلام بدليل صعةامان المكره ذميااوحريا علىالادم وقيل | حر سافقط ولايكون مسلا جمجرد ل ةالاسلام كاف الاشتاه فيكون ماماخصن منهالبعض | فلايكون الباق جة قطعية على الختار» واقول قديضاف المكر الى اللير المؤلابالتص أ فالشسرطية بالاجماع اوبآ يد وماامروا الاليعبدوا الله مخلصين فو لكلامرى”# اى / انسان ولامجعله * هن لفظه #مانوى يه هن خير وشرنفيا واثيانا لظ العامل مانواه ‏ لادورنةه معن ى اعتمار الاإعال على حب النيةفان كان خالض_ا فلاه وانللديا ‏ فلها وانلنظر اللق فلذلك فنفعل فافلا اوناتما فهمسل حو افعال الجاد' ومن اتى طاعة رياء وسمعة اوطمع فطكاء خا ى اوتوقع ناء عاجلى اوخاضا أ من ذمالناس فاله فىالآآخرة مننصيب» فىالماوى عنالقاضى وه.انانةاعدتان | عظيتان. الاولى تضمنت انالعمل الاختينازى لاحصل بغر إن والثانه تصعلت | انهتعود عليه من النفع والضر حاب المنوى وقل الثاية ندل على انهننوى . شيأ حص_لله وان لمعمل انع كربض لف عنالاعة وهذا الحديث ١1 [5-‏ ته اصل فى الاخللاص وهدن جوامع الكلم اال لاحرجح عنها عل اصلا ولهذاتوار النقل عن الاعلام كدوم نفعه وعظم وقعه انتهى ممما + وق حديث آاخر نة المؤمنخير من عله + قل هن وجوهه العئل قلا لوعن شوائبٍ كلرياء واما اله اتكدز تكدر + وى حديت لخن .عن 7الديلى اللسنة:تدخل صاحبهااانة وانخلق اسن .دخل صاحبه النة والجوار المسن يدخل صاحبه المنة ذقال رجل بارسؤلالله وانكان رجلسوء قال ذم على رغم اشك + قيلهنا النية نوءان ماتغلق بالمعبود ونتكمنافراد المعبود فيثعل فى الرياء فالهنية الاخلاص وبهااص الاولون والآخرون وماتعلق بالعباد فهوتميز العبادة منالعادة وصراتب العبادة والى غذا المعنى شرب ابضا حديث الهامع النية الصادقة معلقة بالعرش فاذاصدق العبد نيه ترك العزش فيغفرله + قيل فىشرحه فيهتبيهعلى انهشيغى لكل عامل ان نقصد مله وجدالله لاهها العر فلابريده كالادنيويا اوجاها اوشهرة اومعمة مجن السعهورى انه كلاخر ب الىالدرس نف بدهليزه حتى صل النيدو #ككسها ثم محضر* قال علىالقارى فى شرح الحصن عن ابن ابى ره لت الواردعلى القاب عاتب اهمة ثم الل ثم اللاطرة ثم النية ثم الارادةثم العزعة فالثلاثةالاول لايؤاخذ ماخلاف الثلاثة الاخر* وقال فىالاشباه واماحديث النفس فلايؤاخذ.ه مالم تكلم او يعمل :نه كاقى حديث مس وحاصل مافالوه ما فى الفس من قصد المعصية على نجس الهاجس هو مايلق فيها ثم جريانه فيها وهو اللخاطر ثم حديث ]| «النفس ما شع فيها من اللردد هل شعل اولاهم الهم وهو ا قصد الفءل 3 ١‏ العزم هو قوةذلاث القصد ولاحزم بهفالهاجس لايؤاخذ به اجاما لاله ضرورى واللخاطر الذىبعده كانقادرا علىدفعه بصرف الهاجس اؤل وروده واكنههو :وما بعده من <ديث النفس هرذوعان بالحديث واذا ار نفع حديث النفس ارتفع ماقبله بالاولى وهذه الثلاثة لوكانت فى ااسنات لايؤجر لعدم القصد *واماالهه بالمسنة يكتب حسنة واحدة وبالسيئة لايكتب فانثرك لله كتب حسنة وان فعل فسيئة واحدة يعنى يكتب عليه القعل وحده على الاصح+ واماالءزم فؤاخذيه على اأحفيق * وقيل الهم هن المرفوع وف البزازية هم معصية لايأتئم إنلم صم عنهه وانعزم يأتم اثمالءزم لا العمل بالموارح الاان يكو ن امايتم عرد العزم كالكفر اننهى الخصاء قوله كاف حديث مسو هوانالله يجاوز لامتى ماحدثت به انفهسا مالم ت#كلم به اولعمل * قال فى شرح المشارق لان ملك المراد ماقصد اذالضر ورى معفوعن ججيع الاثم الاانيصس ثم قيل حديث النفس ليس بكلام فلاتبطل به الصلاة ولا تطلقه الزوجة+ وايضا فىالهديث القدمى اذا هم بسيئة فلا تككتبو ها سيئة فان علها فاكتبوها واذاهم محسنة يول هلها ذا كتبوها حسنة وان علها فا كتبوها عثرا كافىالبارق + قال المناوى واد ار قكائيه راد زاده فيه دلالة علىتعدد النفع والثواب تعددالنية 1 ن اتواضنا له أقامة الضلاة وقراءة القران ومحافظةالوضوءو حدة التلاوة التى عله اتهى كلامه ز رواه عر بن اللخطاب رذى الله تعالى عنه وهذا<ديثمثهور) لأعثار هده الواء ف كل نطبقة فوق اثنين الا ان اراد مشهورا على الالسنة كاهواحد|ستعمالى الأخهورن عد الحديين ومن الثانى قول المافظ الدخ_اوى ف المقاصد 1ه ف د اد المثتهرة على الالسنه فن ارادالتفصيل والنوضجم فعا-ه النظر فالتلو 2 والنو ضح ( خرجه الاءة الستة س1 1 ١‏ ]يه م فن خطرله الكفر بلاتعمد فصصرفه ف امال فليس بكافر وقوله مال تكلم به اويمل | ذان تكام بما يكونمن الاقوال اوعل ايكون من الاعال فيؤاخذبالقول فقطوبالفغل ' فقط دون حديثالنفساوبما معا كإاختارهالسبعى» وعن ابن لشي ممبى الدين العربى ا القلوب مالة الىكل طارى عليها حاذسا اوغائًا محالا اوحائزا حقا اوناطلا | معقو لااو مضيلاو َه اللكمةالبالغةو اط دَالغالبة عطف ,فضله وعفاعركله بان امول أ الحذى قال هنافيه د لالة على تعدد النفع والثواب تعددالنية كن توضأينية اقامةالصلاج | وقراءة القران ومحافظة الوضوء وممحدة التلاوةالتىعليهاننهى+اقو ل تفصيلهان كان ا فى الوسائل يجوز ذلك مطلقا كن اغتسل نوماجلمة الجنابة والجمعة لهثوابغشّل أ المعة وانىالمقاصد فان ثافلتين كافى ركعي القسرلسةةالفجر والصحيةاجزأت عنهها وانفرضين اوفرضا ونفلا ففيه تفصيل يطلب من الاشباءهروادعر# بن اناطاب | ور ذى الله تعالىعنه يد العدوى ١<دالعثسرةالمبثسرة‏ وزير المصطى ثانى اللخلفاء 9 وهذا حديث مشهور» وهو عند الحدثين ماله طرق #صورة فوق الائنين وقد يطاق على مطلق مايشتهر على الالسنة فيطلق على ماله اسناد واحد بل على مالا شاد له اصاد برد على المصنف انه ان اراد الثاتى فلا بناسب الغررضه وان الاول فالراوى فى اعتةق_اده دين غير مر فكيف كن مثهورا لاان ' ثم اشتهر بعدء + وما فى المامع الصغير رواه إيضا فى غرائب مالك ابوستعيد االخدرى على تخرريج الىذعم والدارقطنى وانس بن مالك على ربج انعسا كر وابو هريره على تخرريج الرشيد العطار فعدتسام كونه مشهورا حينئد, لافيد ع-لى نظر المصنف على انه .قال المناوى عن العراق لا يم الاءن عر وعن ‏ | هذا الافظ فديةذ بلغ الراوى الىثلاثة وثلاثين صعهاءا افىفيض القدير+ وفيدايضا || هذا حديثفرد غريب باعتبار مشو رياعتبار* وفيهايضاوهو منافراد احم لمحم الاءن مرولاعن عر الا منعلقمة ولاعن علقمة الامناتيى ولاعناتمى' الامن >بى بنسعيد ومداره عليه وانمن بعدحى فقد رواه عنها كير منمائتى ‏ انسان| كزهم ائمدبلة.ل الى-بعمائة زج لفن اطلقعلءه التوائر والشمرةفباانسبة" الىاخر السند وعنالنووى فىاسناده ثى“اسحسن ويستغرب وهوانه اجتع فيه ثلاثة ناعو ن بروى بعضهم عنبعض حب بنسعر د واتمى وعلقمة وهذاوانكان ‏ مستطر فا لكنه وقع فىنيف وثلاثين حدثقال وهوحديث تمع على عظره وجلا له وهواحد قواعد الدين واتداء اركانه ودواعظم الاحادتث التى عليبامدا رالاسلام . | (وايضا) ف خرجه الامةالستة يه التخارى ومس وابوداود وااتر.ذى والنساقى وائنماجه | ا ْ إأوايضًا قدعر فت رع الى نعيم والدارقطنى وابنعسا كر والرشيد 98 الامالكا» ”قدعى فت الستة فالاستئناء منقطع لاله ليس من الستّة و قيل على طريق ا1:قد مين سادس ١‏ الستة مالاك .دل ابنماجه فتصل ومامن ا نغامنغرائب مال كلايضس اذالمرادكتابه الموطأفقط #إواانية ارادة التتقرب بالعمل» الى اله 9 الباعثة عليه صفة الارادة ا «اللتصلة » صفة بعد صفد باو له #. اى العمل © <ة َي كقارنة نيةالقلب تكبيرة | اللسان فى الصلاة. إزاوحكرايه كصدة الصلاة بذية متأخرة عن القترعة الى التعوذ | اوالىالثناء.اولاان اتم الثناءاوالى آخر اأفاحة اوالىالركوع.او الى الرة فع منهعلى 1 الاقو اي 0 وش ةمتقدمة الىاد الام ضوء ايا يفده 00 نْ | السننعند غسل البدو 0 ا 2 عندالوضع على الصعيد وف الامامة | يبغى وقتالاقنداءءه. لاقبله و الجماعة عنداول صلاةالأموم. وانكان فىاثناءصلاة ١‏ الامام. هذالثثواب وامالاتعة فالافضل عندافتناح الامام فاننوى ول بششرع قيلنم أ وقيللاوفىالزكاة عندالاداء وعندالعزل بولودفع بلائية ثمنوى والمال٠وجودفيد‏ || الفقير جائزو فى الصوم جازالتقدم الىرغروب الشعس والتأخر الىقبيل نصف النهار | والافضل المقارنة هذا فىاداء رءضانففى غيره منتضاء ونذروكفارة ف4وز فيه ظ الوطلوع الفجر وف النفل كاداء رمضان وفى اح عند | الاحرام معالتلبية اوسوقالهدى» ثم انه نصح 'يةعبادة فىاخرى كن نوى, فى الصلاة أ الصوم والاصح عند اشتراط بقاءالنية ىكل جزء من العبادة فلو اقتم المكتوبة ثم أهامق اء:قاد التطوع اجدز ا ثم محل النةهوالقلب فلا حا<ة الىالاسان لكن 5 أ ف الاعتكافء ن التلفظوايضامن لاشدر على احضار الأيديكفيه اللسان فو الارادة» ظ | اعيلفظ الارادة فىتعريف الية «واحتراز عن #رد التفظ بالاسان #مع ذهو ل القلب | وقدسمعت.1 نفاء ناللواز فىحق من هدر على احضار قلبهالاانحمل هذاعلىانه |أاذاخلى عن الموائع وليه ان يكن كزلات وماذكر منقبيل الموانع والقولان ١‏ ' الاسان حينئذ بدل وثبوت البدل كثيوت المبدل منه مردود ياه ابدال بالرأى وذا لا جوزتم قيل حي كان لابشدر علىنية القاب صار الذ كر الاسانى فى حقه اصلالايدلا ا «تقدمة منغروب التمس قال المضنفر جدالله آنفا اذهىشرط فكل عبادةءن حيث انهاعبادة فتأءلذ ك لامالكا المخارى والمس] واوداود والتزمذى والنسانىو ابماجه. فى كتنهم الا مالكاءفاله مابشرجه فى ااوطأوةوله لا'مالكا استثناء منقطع 0 ليس ن الاثمةااستة فتدير »* 6 انالعبادة قسعان تسم قر بشضة ليس فا الوسلة اصلا كالصلاة والزكاة و الح وااقر اءةوالصوم واتسيجم والتهليل وكوها فالة فىهذا الحم 1 لتحة. بالانفاقحتى لوم بوجد مادم ويحبتضاء الفرائض والواجبات منها * وقسم فيا مءنى الوسيلة كالوضوء بالفسل والامامة والاذان وتعام القرآن سطع ١س‏ و وها ءذىهذا القسسمخلاف بينالنفية والشافعيةفهند الانفية الندةايست رطا لصح فى نمين_ الاح بل هى شرط لكونه عيادة مسد و حبة لدو إن لالحدد فى نفس الاس لان انتفاء وصف العيادة لعدهها لاوجب انتفاء الوسيلة لعدم احتياج هذا الوجه الوصف الها خلاف القسم الاول اذلاس فيه الاوص_ف العيادة فاذا انتؤهذا الوصف يعدمها بطل عن اصله 3 عوض_وعا فى الشمرع ال لل" ع 2 رد الثقرت تعالى لاغير+*و عن دالشافعية العة: ققد شر[ العمة ايضا كالقسم الاوللقوله عله السلام انما الاعمال بالنبات الحديث فلمعنى عندهم عن الى فى جيم الامال الاخروية الابالنيات فلهذا شرطوا الننةىالوضوء والغسل وعند اللافية ليس الكواب فىبميع الامال الاخروية الابها واهذا ره خو اجه ز اده حاءله الله باحس و زيادة 2 مع ف اانية شوله (واادة) تضيها (ار اد التقرببالءمل) الى الله تععا لى 3 اعثوعا به 0 ال الوا بالر 0 لدي 7 0 نوا لبي ال 4عبم 0 100 شمة بالقلب وغنمعليه (رو) عن لإحديثالنفس) اى ماحد ثبه منفءلامن و قوله (التقرب» اىالالله تعالى احتراز (عنالر باء الحض) إلى بط للثوات (و)توله (الباء ثد على الفعل خر جح هء نالقصد المساوى)ا2 صد الرياء 39 الاغلوت) 0 )وك قو له (التصلة» باولها <يراز (ء نالآمل)» اى من ني علا( طاعة غدا (وغوه) من فى - ذلا ثلإفانه من اراد 2 زماصلا ةالظهرغؤدا او#وها»ء نالصلوات 1:12 5ه 20 عل )لادراك ذلك فعاينى وايسع! على شين منذلاث لروان) كان امه وار لظا الصلاح) كافعلكذا ان كنت صالطا (واستثناء)» كاصوم. أنشاء الله تعالق (فغيرامل) لاله ل ثبت الاياننه ثمايانى بل فيده بشرط 2 وغيرناو ايضا ) اذ لانص_دق عليها تعرشها المذكور ١‏ نفا افقدالاتصال المعتير فها إ<حى لاوز ثى” عاد كر ) #ن المعثر فاك اانه نز تلاك الارادة © لكونها حارجة عَنَ كل من النئة (وكذا» اىمثل ماذكر فى الارادة بعد الشروع) فى العمل لعدم وجدائها فى الاو لحقيقة او كنا (وا) وله ( اوحكما)ج' + (اليدخل فيه)» ا ىالقصد المعبرعنه بالنية عند و جو دمااعتبر نافها زمه الركاة عندالعزل» مال الفقر اءمن المال اربج عنه فانه ارس وقت التفرقة لكنه فى حكمه لإ والصوم دول الغروب الى مك الها 5 فىرهضار نََ والنذ, رالمعين والنفل والى طلوع اله عر عر فىغبرها) 5 رهدضان والنذر المطلقوالكفار كال الذر زر و ليد خل فيه لله (الصلا © دعل تكتيرءالعد حرم (الىالرك 56 عندالكرضجى على وجه) اىعلىرواية عنه فالهجوز تخي الندة عن الرممة فقيل الى الثناء وةيل الى التعوذ ويل الىالركوع وقيل: الى الرفع 1 انه لاد من القرآن .حققة وحكما اتهى ثم انه اشير فالاشاء الى الأمدل ' ثم من فروع هذا لواختلاف اللسان والقا بكالتية بالقاب على الظهر والاسان بالعصر أو كه فالمءتبر هو القار الافى ١‏ عن فلوسيق! انه إلى لعي ن دأذنية اتعقدعيناو تفصيل الكل فالاشباء » تمفىالمجمع لااعتار بالاسانلكن رم اويسن او يكرهاقو ال على مانقل عنابن امير الحاج ومكروه عندبعض لكأن فى الدرر امالذ كر بالاسان فلا معتيربه و بحسن ذلك الاجقاع عزعة عر احتراز عن 9 حد يث النفس 6 لانه غرض المعنى على القلب و الارادةميل الى الفعل وقوله ف وااتقرب #احترا زه عن الرياء || الخض و # قوله #والباعثةيه احتراز عن القصد المساوى» فيه التقرب معغيره ْ #إوالمغلوب» فيه التقربفالغالبغيرالتقرب «ؤو»ه.قوله #المتصلة6 باولهاحتراز | لعن الامل ‏ منتأمل الطاعة غدا يو نحوهكالتنى والوعد #إفانمناراد جزما صسلاةالظهر غدا اونحوهاه هن الصلاة 9# فآمل يه اىذوامل. لاله راج لاناو ا #ؤوان45 اراد جزما لإبشسرطالصلاح» قيلبانقال انكان فىهذهالعبادة خيرلن فيسسرهالى والافلا وقبلكافعل كذا انكنت صالنا يو والاستثناءيه كاصوم ان شاءالله. تعالى 8 فغير آمل بوجود شر طالص_لاح والاتثناء 8 وغيرناو ايضا #» لفقد الاتصال فها فلا يصدق التعريف «وحتى لاوز ثىث نما ذكرية من المعتبر فيه اانه د تلكالار ده * لعدم صدق النية مه 9 وكذا مابعد الشروع « اذا لميكن فها اتصال حكيها و#وو» قوله 9 او حكها ليدخل فيه يه اى التعريف 0 فى القصد 88 نيد الزكاة عندالعزل # فانه لبس متصل باوله حقيقة ©« و 0# ا كذانية ه الصوم بمدالغروب الىنصف الهار 2 الشمرئى: فانه ليس .فيه الاتصال الىالاول حقيقَة وازَ تقدمه الىمابعدالغروب وتأخره الىنصفاانهار 8 فى 4 اداء 8 رمضان والاذر المعبن # >ولله علىاناصوم رجب او الغد « والنقل؛ والى طلوع الفجر » الثشانى وهو البياض المتشر فالافق عرضا لاطولا | فىغيرها 4 من القضاء والنذر المطلق والكفارات 8 و # نيد © الصلاة | الى ال كوع 10 ءلىوجه # وهواحد الاتوال الأقدمة على تحر برع اد َ زفرولوقال الىالرفع منالركوع لكان اولىلاءئى انظاهر صنيع 0 دخول ذلك تمت اللكمى+ وفؤالاشياه عن اللوهرة لايعتير نشول الكرج والمعهد الست د ا 0 0# (على» . اوعرفه بهوله هو إارادة اللياة لاوقتالرَاج) بعد (بالمكم اعنى 5 داكن تت حيانك 115 2ه نالى اعدش وذ ٠ن ٠‏ ن ذلاك يعنى ١ ٌْ‏ على التعريفانهغير جامعلانه لامشعل التروك فاجاب بعاحاصله انهجامع لانالفمليم افعل الاوارح والقلب فيدخل الكف 2 فعل النفس فانالفعل كا بسب * فان قيل م ان الكف ذل بلهو تركه وثرك غيره بدليل قولهتعالى انقونى اذا هذا القرآن **>ورا كا 1ن الاشاء *واقولان قلي حكما بالنظر الى مااشيراليه من فوائده تعر يتالاخ | لعدم انضباطه بالنظر الى يع العبادات وانفهم حقيقته تابع الف نه اكذريات 2 الت ريف كونمعرفةاكر سات _مأختوذا من التشريف تقل تالممةو لكقلت || المشروع 88 والامل وهوالعائس من] فات القلب # من قبيل امادة المعرف عين الاول فانذ ك ره هنا #رد مناسبة ماتقدم ذكره فائهم ثم الامل رجاءادر اكالزمن ل “فى كا باد ممايذ كره © ارادة اللياة 6 خبر لقوله والاملفا بدنهما معترضة د #لاوتت تراج #» الظاهر الى الوقت 98 باكر 4# متعلقبالارادة بريدبشوله || بالكم مالا يكون باستثناء ولا شسرط صلاح كا يدل عليه صرحا # اعنى »# به 8 بلا استثناء # نحو انثاءالله ‏ ولا شسرط صلاح # كا مرآنها فالتغير ْ بالقضاء السابق عقدار العمر فى الديا مما لا احقال له بوجه يعبى الامل بشسرط | إزادة | كنسات الضاحذاتف الزمان المتأخر واهذًا قالائ الوزى الاملمذموم ل لللاء فاولاه ما صنفوا كافى فض القدير فالقول بآ اعيش بعد نفس إن [| مثلا بلاان شاءالله امل ويه ارادة اللياة الى الوقت الثانى لكسب الصلاحايس يامل ايضا فافم 0 وغواله © مقاسده ومهلكاته © اربعة 6ه الاولىار بع الاول ]| « لكل ي» اوثراء العمل مع القدرةعلءه 9 فىالطاعه 6 بالتثقيلمنالفرائض ]| والواجباتوالتقاعدعن السننوالمشتحبات والتكره فىاجتذابال#رماتوالمكروهات | «ووتأخيرها#لامل ادرالكزمن نوقعها فيه بعد فذرج عنوتتها المطلق ولاسعدان يراد منالتأخير النزك تسويف القضاءفيةرب انيكون منقبيل عطف ا اليل ل على الدلة اذالتأخير «تسبب عن الكسلان.وحرمة الداعى الىالشىء 5 نفس الثى' ولامنى رنبة مضرات كل_لان العبادات بالتأخير اولك # و » "الثانى ©# تسويف التوبة © تأخيرها لانهاتما يؤخرها على رحاء ادراك الوقت "لماجي فىاعتقاذه بان.شول سوف اتوب وفىايامنا سعة واناشاب واناقادر عليها الراردت لإوتركها» ا التوبة رأسا وضرر ذلك ايضام ترى وقدروى - وارح الاسام ت. للتفس ا وات تفل القن ْ ا هلك المسوفون 8# و # الثالث #فسوةالقلب # بانلا.تأثر بالمواعظ والزواجر , اف (نسويف) اى:أخير (التوبة) ( رشة 18 0 انه 2 حاء ادراكالوقت المراجى ىو فن ل يى ول 2 فااتوسبو ف ايامنا شيعه 4 شاب ومىي قا ل اليه دين بدى دادر عل ما مح اي ا 0 ' كل ضعيف والمعقد انه لايد من القرآن حقيقة ا وخكماوفىاجوهرةلايعتبربشول الكرخج رد الله كذا فى الاشباء ١‏ النظار 6 والامل 6 اوليهاىرحاء ادراك الزمن ا ع 9 نآفات) اى اها ص (القابى) دلو أسلة ا ولاشسرط صلاح) أمامع ذبينك فلا بعد نمسثان او ساعة ثائة اووم ثان بالمكم والقطع فانت آم لوذلك مك معصيرة اذهو حك على الغيب فان قيدته بالمثية و العم من الله تع الى وتقول أعاخ اغا عالله تعالى ا ع الله تعالى الى اعيش فقد خرجت عن حكم الامل وكذلاك اناردت حياتك لاوقت الثانى قطعا فانت]م لفان وقنس ,ازادتك رمترطا الص_لاح خراجت عن حكم الامل ووص_فت قور الامل من حيث كت لمكم 00 النقاء_واراديه وااراد بالذ كر ذ كرااقلب + ثم المرادمنه التوطين على ذلاك واشديت القلبعليه فادي 3 فى مهاج العابدين (وغوالله) اى مهلكاته (زار ذعة ع« الا ولىاربمكا فى المواهب الاول(الكل) اىئترلة العمل مع القدرة عليه ( فى الطاعة)المتقرب به الى الله تع الى (وتأخيرها) لاملادراك زمن بوقعها فيه بعد بان هول سوف فل والايام دين .لددى ولاشوت ذلك ( و ) (بعدم ذ كرالموت) فان ذكره يلين القلبو يرققه وبهون امس العاجلة ويزهده بإومابعده) هن القير والبرزخواطساب من قال فى عر سال لك تمتك شن الدنا النصر © الكفنوهووعظمتصل ولقد احسن مما تقدم ءن قوله تعالى واتغفها 1 الله الدار الاخرة اى اطلب فعا اعطاك“ الله تعالى من الدنيا كار لا حر واه الله فانحقالموْ من ان يصرف الدب فعا تفعه فى الا خرة لافىالطين واماء واليجر والبغى فكانه, قلوا لا ننس انك در لشُجبع الديا الاتصيبك الذى هو الكفن وقد بلغنى والله تعالىاء واحكم ان فلك الاوك بنظر فى وجه كل آددى ثلاث مائة نظرة وستهة وسديننظرة + ودلغنى ان كارت عرق فا فىومط الدنافينظر الديا كلهابر هاو كر هاو حيالها وهى بين د به كا أبضة بين رجلى احدك كا فىجلاء القاوب ( و 6 الرابع احرص على وم الد يا وتعاق تلبه حبها ة.هاراس كل خطيئة و الاشتغالبها ل 3 يعدم ذكراالوت # وقدقال صل الله تعالى عليه وس كافى الدامم الصغيرا كروا! | المصطق صلى اللدتعالى عليه و سإ ذلك لعلوا انهاتى ذا القلبل علىكلماقيل فىذكرا' لوت ووكحت > نظا ونرا ولهذا كان عيسى عليه وعلى نينا الس_لام اذا ذكر عنده الموت بشطر جلدء + وقيل لا.دخل ذكر الموت يتّاالارذى اهله ما قسم لهم + وقال ل اوجزة من لكر ددر الأوت حبرب الم كل فى ادس ادا 00 أ كل .فان * وقال فى 5شرحة لان تور التوحيد القان وله الثارة | 001 فاذا 0 دكار لذت قليه كك الظزن و ادئار الصدر ثور اليقيئ * اتبيه +احد عض الشعراء هذا الحديت وقال 0 ماذا تقول كا 1 | ال لة + أوس التقَاة باعلها 6 * ار + عندك <ة + لوقد اناك منغص اللذات 2 اذكر الموت هادم الاذات * و>هز لمصرع سوف يأتى قال معبد المرى نم مصطة القلب ذ كرا-وت يطرد فض_ول الال ويكفا غرب التنى ويهون المى_ائب وول بن القلاب والطفيان+ وقال الحكماء من ذ كر المثية نسى الأمنية وقال التمى ثيثان قطعا عنى لذه الول ١‏ [ 0001 والوقوف بين دالله + وكان عر بن عبدالعز بز مع الفقراء فيتذا كرو ن أأوت واآلة تاه كا ن حتى كان بين ابديهم جنازة + وكان التورى اذا ذكر اموت لانتفع نه اياما فان ل عن شئ قال لا ادرى لا ادرى وقال الافاف' دن اكثر ذ كر الموت اكرم ثلاثة اشاء تل التوية وفاعة اللا 0 ا العبادة ومنذسيه عوقب ثلاث تسويف التوبة وترلكالرذى بالكفاف والتكاسل فى العبادة فتفكر بامغرور ف الموت وسكرله وصعوية د كاه وعارة ا ذ! لأوت من وعد مااص_دقه ومن حاك مااعدله فك بالوت مذزعا الوب وكا لاعيون: وهفرقا لسمامات وهادما اذا دراط لدي دو تفص يله فى المذاوى+ وعنه صل الله تعالى عليه وم أو لوانالبها 7 ص 6 فن لوت 3 لاون مااكلتم منها “عيةا + وقالت وثثة رذىالله تعالى عنها وعنابويها بارسو الله هل شمر مع الشهداء ادد قال ا ثم من ذكر الموت فى الووم والابلة عثرين ممة وفى ذكره منافع كثيرة : بغيض الدئيا الذى هو رأس كل جمنة كأ انحبا ررأس كل خط :5 0 4 اىءن القبر والقيامة والمسابولقداحسن: من قال فىتفسيرةوله تعالى و لاننس نصيبك أ من الدنيا النصيب الكفن فالامنى لاتنس انك تنركجيع الدنيا الانسي_ك الذى هوا الكفن وانء»لك الموت,نظر فىوجه كل آدهى ثلقائة نظرة وستاوستين نظرة] " فيجلاء اللمصنف «وا رص على جم الدث.اوالاشتغال» الاعراض نهاك بالدنيا ١‏ (ءن)» 3 ١‏ بالآخر )روىعنا إنى صلى الله عليه وم لبأنيكم ال بل 5 ئٌَ كال نارالحطاب كامس فىالا حراء اماالدنا 1 توس لبها الآ حرة و م حدرة لان1و سا ثلحكم الم ع +« 3 ان حامالادم خ جر انيمل ذا ١‏ مان رأى رحلا ١‏ ا و فقَالماتطلتب : قالاطلبرزق وا! لاندرى إنهو 00 قال ذا نا سه لاك ذعر ذه قال لا قال حاتم مار يخا كف من ذا الرجل يعدو فيطلبثى* لابدرىاينهو واناستةبله لابعرفه باهذا انك لمتؤمس بطلبالرزق ولكنالرزق ام إلبك وانكلاتءرفه فىنصف النهار وهو دعر فك فىنصف الايل كاف المشكاة (فلايزالالآ مل» ,بص غة الفاعل من الامل وةرحاه قاءامدة وطوااملها ( يشتغل دمع الد يا وتكثيرها) وعال<ر صه على الاشتغال عاذ كره هو له( خوفا ع الشذوخة)و ذلاك مظنه الضعف عر 0 (65 من( المرض) وأوفىالثباب لاله يمنععن تعاطى يات 69 من( دو حمالم من المو انع قز ١417‏ ]هه من لكسبوهذا ضءف ووه نف الدرنر ب ال «قين فالذى احسن | 22525555555 ا م ا ا 0 ا 0 ف مه م 9 فم «عن» اعمال «الا خرة»ه كاقالالله تعالى + زين لاناس حب الشهوات ٠ن‏ الذساء ىا 5 لق | والبنين » اذالرجل بتلى بسببهمعلى جمعالمال منالهرام والخلال لقدصدقمنقال 10 ل «وعى 0 5-0 21 0 0 0< أنناتوااتعبونا وان ماتوا احرقوما + والقناطر + فس بالمثال الكغير 7 0 0 زول ١‏ ادكه غلك كله ا ار المقرشة >ن لدعب والفضة وا ل المدومة والانناء 2221 06 <دوال اه_له فام الله والحرثذلك + هذهااذ كورات 5 متاعادروة الدنا * فلل فاه سمردعة الزوال ا و الما 2 2 ع 1 1 1 : * رت عضاه د م + والله عنده حدس نالماب * لابزول ولاشى هواطنة+ قال علىر ذى الله تعالى عنه ا ل صر الدنا دارةر لادارمةر والدنا قنطرةفا عبر وهاو لالعمروها لإ فلا بز ال الآ مل # بصيغة الفاعل «ويشتغل يمع الدنيا» ارحاء طولعره #هوتكثيرها خوفاءنالشطوخة || ' ١‏ والمرض #* تمع الدنيا حالثيالهوكةه للادخار #إوو مدو مايه من هواذعالك.ب ثم اهمس فانشقت عن 8 0 2 0 : : 2 1 دودة كالذرة وفى فها ٍْ وذي# الا ماين تفصيل اهم لادم ف من !هى دن لعد و در : كقاية عثس 8 00 1 سنين لنفسه وعياله #ومنهر»ه من دخر كفاية سين سنةومتهما كز يهنن || لى 0 0 ٠. 5‏ - 00 3 ب ٠.‏ - : 5 > لت دلاك ؤومنه اقل يه التفاوت امالا+تلاف الامكنة والازمنةاوسن ام ناو ءلى ورفع “ن قال اللهتعالى فتوكلوا على الله وهنتوكل على الله فهو حسميه + فىرسالةالقشيرى* قيل الماتمالاصى منابن تأكل نةاللله خزائن العوات والارض ولكن النافةين لانمقهون قال ابو 1 الدقاق التوكل زد العرش الى 0 واح<_د واسقاطهم غد « وعن الشبلى شى اليه رجل من كثرة عباله قال ارجع الى بيتك فن لم يكن رزقه علىالله تعالى فاطرده + وروى عن النى صل الله تعا لى عليه وس] اله قال الاوكل من لم بدا خر مك5 و1 لشم ررف وكان 3 ]ا بالك اوثق 6 ع2 فانشق تعن دحرة 0 باخر ى فادصع عن ثامة فسومي| تقول سوان دن وإعرف مكانى وذ كرق ولشماق 5 فى تفسير الكبير للامام فذر الدين 62 اى من المته.ئين بجع لماذ كر (منيوى' 6 دن التهيئة التفرغ [الامص (كفاية عش سنين ومنهم ع«( مما َه 2 دين سلة 0 على رحاء شاه ال || جا ثور ومنهما م َ( من ذلاك لطولامله ِ ومنهماقل ع( هدر حالك ولم توكاوا على الله + وقدقال الله تهالى 1 توكل على الله فهو ديه اىالله كافيه انالله بالغ يه اى بلغ ما يت لاشو 5-5 هاده ولانعدر ه. «طلوب ود حمل الله كل ذئ ودرا ل داف اى : تغديرا ونوقينا أ ايلام 7 الى 3 اششاكة ع ذى اا نون ااصمرى اله سدل عن سيب لوته فقَال لك شنْمصرال يعض القرىقةت فيبءض الصوارى فصت عينىفاذا اناغيرة عياء سقلات من وكر هافائثةت الآرضلها وخر جمنها سكر جتان ا<د»ها فضة والاخرى ذهب فىاحدهها “.لم وفىالاخرىءاء فدماث تأكل ْ : 1 ١‏ هذه وتدعرب كن هذه ولدثت ولزءمت الياب الل أن قبلبى كافى دراة الم.وان لا'ميرى ر -جءالله )2 قال مشاح الصوفه 2 المقتدى ى !هم قولا وفعلا م على رب البرية (لايلام) بذاك شسرءا تو لاترج) .ه كه ره نالتوكل) لانمداره على القلب مارو ان النى صلى الله تعالى عليه وم ) وهو سيد اللتوكلين(ادخر لازواجه قوت سنة) كاف الشعائل وغيرها ولانافيه انه ينه الفائل نار ادن فى يوت اهله عليه السلام مالطم_ه لاله يدخرلهم اولا ثم در جه من الممارة فكو قات من در بعدها فلايحد شيأ كافى المواهت(فلذ! قالبعض الفقهاء انه) اىالادخار المذكور ( من اللوائج الاصل ةلا بعتير فى الغناء) للصاحة الحاقة الله حتى لوكان: قعة ذلك مقدار النصاب لاحب عليه الاخحية وصدقة الفطر ونفقه الاقاربو حوزله اخذ زكاةالغير والنذور والوصية المطلقة وغير ذلك م نالفروع كاحقق فى الفروع ( وان كان الادح ع عند اهل المذهب (انناؤاذ" علاكوت شهر يعتبر فى الغناء 6 “رج به صاحبه عن وصف الفقر اوالمسكنة (وامامن لاعيالله) بل هوهفرد إفله ان .دخر لايساعده فائهم اقول ممرادهم 7 الظاهر المتصوفة بقولهم خرج من التوكل هو . 1 ن اعد كفاية م لعياله )6 اساعا لتنا النبوية متوكا 00 قالمشاي الصوفية 3 الذين اوجبوا على انفسهم العمل بالاقوى والاخوط ' والاعتصام بعزات الكتاب والسنةولايأتون الرخص بلاضرورة دونالغلاة متهم ومن اعد كه ادخر ل كفاية سند لعياله لايلام #من الاوم فو لاخر ج ##به هق من التوكل | ماروى أنالنى صلى الله تعالىعليه وس ادخر لازواجه # رذىالله عنهن لقو تأ سنةك قيل و لاينافيه انه يأنيه صلى اللّدتعاللى عل دوس السائل فلايجد ف بو ت اهله مامد ظ لانه بدا ر لهم او لانم حر حه من الممارة فى دهفياً تى من ذ كر بعد هافلا يحد شي اا ولايازم. م كون ذلك الادخار فىكل سنة هق فلذاقال بءض الفقهاء 00 منالمواتح أ الاصاية» التىلايدمنها فو لايعتبر فى الغنا 0 قيلحتى لوكان قيتذلكقدار النصاب أ لاجدعليه الاضضة وصدكة القتل ونمقة | لافار بر 8 زله اخذزكةالغير والنذر ' والوصية المطلتة وغيرذلاث منالفروع #ووانكان الادع انمازاد على قوت شهر ا يعتبر فى الغناءه فلاو زله اخذالزكاة ونحوها فى بعض امواثثى رجل اشرزى طعاما | للقوت عقد' ر مايكفيه شمراساوى ماء تىدرهم قصاعد الاب سان يسعلى لدمن الركا ا لانه مسكمق ال_اجته وا نكان| كث منالشهر لايعطى لآن القر ل إ[ 1 000 ندر الئاس لا نفس قو تافكانمشغولا دده * وفىقاضذانو ا الاصةوالتتارخانية أ 7 لنفقته وفمة عيالهسنة ا ايضا فى الاشباهولوله قو تسنئة ساوىتصانااوكدوة ' شتوية لاحتاج الها ف الصيف فاأصكيم حل الاخذ + وف التتارخانية,ايضا قبيل |[ ماذ كر آنفا والفتوى على ماذكرنا انهيعتبر الفضل على الكفايدله ولعيالهوادهقان || بعنبر الفضل فىقوت سنة فاذا عرفت ذلك فقوله الادمع كذا مالف لقولهم ا ولادخار النى عليهالسلام قوت سنة والقول يجواز تحققالادح فيالايبكون َ ظاهرا بعيد كاانالادخار سو تسنة لاشتضى ماذكر اذعند تعار ض اقوالالفقهاء | فالذى يشهده النص يرجم على 27 علىانك «ععت ذكرالادح من 1 الاشباه واطلاقالفتوىو التداعل هذا فىحق ٠زله‏ عيال 8 وامامن لاعبالله فله | انعد خر قو تار بعبن.وما» لانم دارذلك على الكفايد و الاعدلفى حقه هوهذا الوقت أ لان الواحد>ص ل نفقته فى زمان قليلواماالكثير انل يكن نفقته حاضرة فا خصالها || محناج الى زمانكثير وان ادخر زائا عليه على اربعينظ# خرج منالتوكل » | تعمقه بالاسباب لكن ل نقف علىهذا التفصيل فماعندنا من كتبالفقه لعل الثانى مناسب لسياق المتصوفة فالاول على الفتوى وآلثاتى على التقوى لكن سياق| لضفا قوتار بعين نوما )لا نهاقرلقلبه وه ن كلا ءال شافياو احم تلبصلةما »مت مسئلة (وانادخرزاذاعليه) (اتوكل) " اىعلى هذا العدد جرع من التوكل)») لماقيه دن كال الاعتيار بالاسياتب اقول م ادهم) بشولهم خرج عن الاوكل يم (التوكل الكامل النفل) الذى هو من الكمال: إلا اصل ااتوكل الفرض) اىالمفر وض منه تمدو قوله تعالى وعلى الله 'فتوكلوا (مابينافىفصل الع ) ازلامنافاة بين التوكل وتعاطىالاسباب امتثالا للحكمة الالهية (واما ارادة طولالماة ابالاستتناء) كقولهم اللهم احينى ان -ر 64 ١‏ ]هه كانت الياة خير الى( و شط الصلاح) كقولهم الهم احتتى صاا # التوكل الكامل النفسل * لعل ذلث كاضافى والا فالاحتياج الى غير الله ولو اقل قليل هناف لكبال التوكل عنده, قال الشافعى لو احتيحت بصلة لما يمت مس_ثلة + وفى القشيرى عن المواص لقينى اللاضر عليه السلام فسألنى الصعبة فذثيت ان فسد على" توكلى بسكو اليه ففارقته «وسئل سهل عنالتوكل فقال قلب ءاش معالله بلاماقة + وعن ابى عبدالله القرثى التوكل التعلق بالله فىكل حال 8 لااصل التوكل الفرض #ه بحو وله تعالى وعلى الله فتوكاوا 9 لمابينا فيفصل الع 46 عند بان مر ادالمادى بقوله مراده بالتوكلكاله اذاصله فرض وهو ازيعتقد انلاخالق ولامؤثر فىثى” الااللهتعالى ولمابين الامل بلااستثناء وشرط صلاح ارادان سينالامل #مافقال #6 واماارادة طولاللياة بالاستثناء وشرط الصلاح #* نحو قوله عليه الصلاة والسلام الهم احينى ماكانت المياة خير الى 9# ازيادةالعبادة © كالتفسير لاصلاح والا فكالستغنى عنه8 فليس باملمذموم # كيف والدرجات العالية والمقاماتالرفيعة فىاللنة منوطة على قدر العبادة كاروى ادغلوا اللنة تفضلى واتتسعو ها على قدراعالكر #بلهومندوب اليه ت# كاف الدماء المذكور 1 نفا هت »كه التزمذى 8 عنابى بكرة 6 رضى الله تعالى عنه وانوبكرة بالتاء كنية لنفيع بنالمارث غلبعليه كنيته وامدسعية وهىام زيادن ابىسفيان الذى استحقه معاوية الحاوقيل هومنموالى النبى صل الله تعالى علية وت 2 انرجلاقاليارسولالله اى الناسخير#ه اىاكر فضيلة عند اللهتعالى واعظم مقاما واجرا ف قال »صب اللهتءالى عليه وس فىجواءه8 من طالعره »*» بضمالي التمر امتداد وهمى منمبتدأ موهوم الىمنتبى كذلك على قاعدة المتكلمين وبفسربالبقاء فى الدنيا وتصورالطول فىامر معانهوهمى والطول يقتضىالوجود محرر عندخديث الصدقة ترد البلاء وتزيد العير ولابزيدالعير الاالبر وقد فصلناه برسالة علىهذا الحديث عنهتعالىعلى انالطول هنا مايكون فى نفسه تأءل 98و حسن عله » العمل الصالح لاله حيناذ بكر حستاته ويرتفع درحاته ويزيدالىالله قرنه وعن شرح المصابح الاو قات كرأس الاءوال للتاجر فنذيعى ان ضر لما برعم فيه وكلماكان رأس ماله كثيراكانالريح اكثر هه قال » السائل8 فاى الناس شر قالمن طال عيره وساء عله بانثسرور والقبانح وارتكاب الفضائ كافى حديثابن حبان والبيهق الاانتكم مخيركم قالوانم قال خوارم اطولكر اعاراواحستكم امالا وف روايةاىعلى خباركم اطو لك اعمارا اذا سدوا ومناحاديث الجمامع الصغير (ازيادة العبادة) لالغرض الدنيا وزلاتها 0 فليس بامل مذهوم)فئ الحديث فان كانو لايد فليقل اللهم احبى ما كانت لمكا خيرالى وتوفنئىاذاكانت الوفاة خيرالى 2 بلهو مندوباليه) لما طول الياة مع الص_لاح من الاتظام فى-_لك اولى الفلاح+ اخر ج الرمذى اأرموزله شوله (ت) لإعنانى بكرة)ر ذى الله تعالى عنه بإانر -حلاقال يارسولالله اى الناس بي )اق ااكوانواا واعلى مةاما عند الله تعالى (قالمن طالعره» لمافيه من زيادةزهن اكير لتقييده نه فى قولهل(وحسنعله) بناء على ان الخلة حال باضعار دو على كونها عطفا فال_ير دن جم الامبن لان مع قصس عراشل امن إل ان تداركه عناية راية 0 فى سح المصااح ان الاوقات والداعات كر أس امال لاتاجر فيذبغى بجر لما بربعع فيه وكلماكان رأس ماله كثير اكان الربع ١‏ كثرانتهىكلامه (فال) اى السائلالمذكور (فاى الناس شسر)الفاء ا لكو هفصن نناء على كونها الاب بها شرط مقدر «رى عليه الكفاق فىمواضع 4 اىاذا كان خير الناس هن ذ كر فاى الناس من ضمد (٠‏ قال) عليه السبلام من طالعمر هو ساءعمله )فا ؟ تسب في طول ا عمر قبي العمل فبعد منالله عزوجل * اخرج اجد واالبهق الرموز فنا دوه (<دهق).( عن حار رذىالله تعالى عنه ) ما اا (انه قال صل الله .الى عليه و-م عنى| ]ارت 2142 فلة لقاع عن زيادة الطاعة والاكتدات منها إذان هول»اى شداء (المطلع) بفحم تسكون اوفك محل الاطلاع الموت او قال رسول القير اونوم القيافة لانه يطلع بها عل اغالا حر نوم القيامة كافى المواهب (شديدام اىقوى حتى ا من كله للانياء عل ال امم كن 29 :اعد عن ١‏ هي 0 ع ا الدع ارا هل صبى الله تعالى عليه و فيقول انلها اثالها وهام نحق. قالاسرار مذ كور فىكتابى جامع الازهار 03 كن 4 ن التعادة » الاندية ا عن اه وهو فى كل نفس ٠ ١ طوبىان طالعره وحسنعله قاله جوابا نئل اىالساس خير + وعن علىر ى اللهتعالى عنه موت الاثسان بعد ان كبر وعرفريه خير منمونه طفلابلاح<ساب فى الآآخرة فالمناوى عنالطى 8 حدهق » اد والبهق © عنجار #4 ن عبدالله © انه قال قال رسو ل الله صلىالله تعالى عليه وس لاعنوا الموت * قال المناوى فيكره ذلاك او حرم لما فيه منازالةمايرتب على اعلياة منجز يل الذوائد و جليل الءوائدولوم يكن الااسقرار الايمان فاى امس اعظ. مندثم قالايضا نم انءن ججاهير” || السلف نيه دوقا الىالاضرة الالهية الاقدسية وذلك لاقام االمواص + فان قبل الآحال مقدرة لاتزند بالقنى فامعى القى» قلناذاك هدو حكية الى 11 0لا لافائدة له » وف الاحياء عنوهب كان ١لاث‏ «تعظم انار الى الناس )5ر] لكدد ذهانه معخدمه جاء رجلرث اله ثةفسولميردالسلام عليه فاخذ بجامدابته نمف ندفع فل لىاليك حاجةنقال اصبرالى وةتالنزول فقال لاالآآنذقهرهعلى لام داته :ققال املك اذكرها: فقال سر قاد اليه رأسه قال اناملت الى د 0 ارا واضطرب لسانه نةالدعنى حتىارجع الى!هلى واقضى حاجتى واودعه,ةاللاوالله ليسلاث رؤية اعلكو ولدلذاءدافة,ض روحه ثم مضى فلق عبدا مؤمنافم فر دالسلام فقال انلىالنك حاجة وقالله سرا اناملاكااوت فقالم حبا واهلا من طالت غييته على فو الله ما كان ف الارضنخائت اح الى لقاؤء أذالقاء منك نقال اف 1 11اا جت أها ذقال مَالى حاجة ا كبر من أقاءاللهتعالى قال فاخير على اى حالدْيت قالهل تقدر علىذلاك قال ل نمم امرت بذاك قالدعنى اوضا واصلى ركعتين فافض روج واناساجد فةرض روحه وهوساجد #إفان هولالطلع» قيل بفحم فسكوان ففتح اوفكسر ل الاطلاع الموتاوالقبر اوالقياءة لاله يطلع بجاعلى ام الآآخرة وقيل عن الصاح بتث_دد الطاء و عم اللام موضع الاطلاع وقل المأتى وعن لقنا وش اطلع على باطنه ظهر وعرف سٍِ ديد د قوى, صعب فى الااجياء عن مكدو لعن النى صبى الله تعالى عليه وم اله قال لوان شعرة من شعرات اميت وضعت على :اهل السعوات والازض-لاتوا باذن الله تعالى لان فى كل شر اللنت ولاصع الموت بثى” الامات ويروى لو ان قطرة من الى اموت وضعت على جبال الارض كلها لذابت وقال الاوزاعى انا أناليت 4د الم الموت مالم عث من قبرء وفال ابن اوس الموت افظع هول فى الدئيا توالآخرة على الؤمن وهو امد من ندسر بالماشير وةقرض ,المةقاردض وغلى فى القدور ولو ان الميت نشم فاخبر اهل الدنيا بالم الموت ماانتفءعوا بعيش ولا لذوا ينوم وف الاحياء ايضااعل اله لولم يكن بين للدى العبد كرب ولاهول ولاعذ اب الااللوت المرد لااتغخص فح و كدر فور وشا روك توي لد تار ا ويعظم بص_دده ف وان من السمادة # اأسسر مدية (ان6 س1 ١‏ ه ١‏ انه ف ان يطول عبر العبد وبرزةه الله تعالى الانابة # اى الرجوع اليه بالندم على ما اقرَّفه من السيئات اوبالطاءماتوا كتساب الصالمات الباقيات ولقد احسن من 'فسره بالرجوع عن حاو ذل نفسنة لل طاعة اليه تعالى امنا ل الاوياض و اجينات الناهوع م توعدون*» قيلفىتفسيرهئةولملائكة الرجة عندالو تلا نماامامك من الاهوال ولاتدزنءلى ماخلفت وابشر بانة التىكنت توعد وقيل لاف ماذهباليهمن الغربة والوحدة وااوحشة ولا تحزن من مفارقة الاولاد والا قارب والاموال وابشر بروح ور>ان وجنة أممو اليه يرجعةو له صل اللهثءالى عليه وسل نحفة المؤمن الموت على مانقل من الرعانة *وفى الاحياء عن النبى صلى الله تعالى عليه وم ان الله , تعالى اذا رضّىعن عبد قال ياءلك الموت اذهب الىفلان فأتنى بروحه لا رنحه حسبى من عله قد بلونه فوجدله حيث احبه فزل ملك الموت ومعه لوسمائة من الملائكة معهم قضبان واصول الزعفران كل واحد بدشره بدشارة .وى بشارة صاحبه وشوم لملائكة صفين الخروح روحه معهم الريحان فاذا ذظر ابايس عليه الاعنة وضع بده على راسه ثم صمرخ قال الراوى فيقول لهجنوده مالاث ياسيدنا فقول امائرون مااعطى هذا العبد من الكرامة ابن كتم عن هذا قالوا قدجهدنا بدفكان معصوما هذا هوماةله المسن لاراحة لاؤمن الالقاءالله + فانقيلالمطلوب هن المديث ارادة طول اللياة والحديث لاءدل عليه + قلنا حاصل اللديث ان شال ١ 00١‏ اموت اوطوك الباد بالانابة والقدم باطل ظلتاكق اوارادة طول العمر بالانابة حقى اى من السعادة اما بطلان المقدم فلان اموت قاطع الطاءات والطاءات مزنبل هولالمطلع وهول المطلع ام شد د فينج الموتقاطع من بل الام الشديد؟ ثم نقول وكل قاطم من بل ام ديد لابراد ولاعنى فالمؤت لابراد فهوعين البطلان فقوله فان هول الىآخرة هوالكيرى الثثيةوقوله لاوا فى قوةبطلان المقدم وقوله ان هن السعادة الى آخره فىقوة النتصة لاصل القياس فعليك وجه دلالة الحديث الاول علىامطاوب فاله خنى ايضا وس #* النسانى عن عرو بن عايسة © قبل !نحم المهملة والموحدة وال#ملة الثانيه وسكون النون بعد الاولى «ورطىالله تعالى عنه اندقال ممت رسول الله صلى الله تعالى عليه وسم بشولمن شاب ابيض شعره #وشيبة» حقيرة اوواحدة فى الاسلام» بان يكون الاسلام ظرفا لشيبته © كانت # تللثالثعرة فؤله نور اكع عظيا يستضى' به يوم القيامة»» | كدر الشيب نه نورا يهتدى به ضاحبة ويس اببزيديه فىظلات اللشسانى انندخله النة والشيب وان يكن كات [لعد لويم اا ل ب كين اد أو وف من الله سول ننزلة سعيه * فكره نت الشدتاءن: مظلق تشعره ( ان يطول عرالعيد ) المؤمن ( ويروزةه الله تعالى ) فضلا منه عليه ( الاثابة ‏ اى الرجوع اابحه معدل بها سوه ذنوه ومعصيته*واخرج النساتى المر موزله شوله (رس)2 عنع رو بنعايثة) 2 الهه_لة والموح<دة والمثلتهوسكو نال ون لذن الا ولى زر طىالله تءالى عنه انه قال مععت ردول الله صل الله تعالى عليه و-م شول من شاب) اى ادض شعره ( ثيبة فى الا لام >ةللكونه الك ماعل ار صفة لذيبة ( كانت) اى الش_يبة (له نورا »4 يضئ'ه ( نومالقئامة »© فيد تضل لسن ف الاملام ود كرف الا حاء قال اليد تعالن "1 لنت غل7 سيى إن لااغذب ابناء اأمانين * وقال صل الله عليه وس بنظرالله تعالى الى وجه الذمم وكا وبشول كبر-نك ودقّ عطرتاك: ورف ]نااك واقرّب اح-لاث وكاد قدوهلك الى باع:دى اما اماق وانا اسيم ى 4ن شييك + وروى الدهعايه السلام «ن حاو ز الاربءبن وم يغاب خيره على أسره فلتبوأ مقّوده كن النار * وففرواية محم الشيطان يددعلي وحههوقال با ىو جه لابفلم * واخرجّانوداود المرموزله بموله(د)(عن عبيد) مصغر عبد( بن خالد انر سول الهاج )بالكهمزة الهدودة والاصلواج قلبتالواو ثهزة قلها فىاجوه فىةولكوجوة اىعقد عله اللام الاخوة هود أيه لاجل التعاون على البر -ة ٠ه‏ 2 والتقوى كاف اللاشية ( بينر جلين) 5 على اسعهما ( فقتل )بالبناء للفعول (احدثها) اى فى سإيل الله ( ومات فىبعض الاغراض وايضا يكره تغبيرها كافى حديث آخر زيادة قوله مالم يغيرها | ااتمرعاى اتاو وري أ عل نفسى االااعذب ابناءالغانين وقالعليه السلامنطراله تعالى الروجه اأشيخ أ اىالازل ونه كا دك عا وبقول كبر سنك 2 عظلرك ورق حلدك درك ]كلك واد ٠‏ جوع (اوتحوها) من قدومك الى ياعبدى اما ستحى وانا اسحى من دينك وردى أيضا عنه عليه ا العدد (تصليناعليه)اى السلام منحاوز اربعين ولم يغلب خيره على ثره فلثبوا مقعده من النار يود 6 1 اللتوق آخرا ( فقال ]أ انوداود عنعبيد » مصغر عبد # بن خالد انرسولالله آل # بالمدا ضلةواجٍ ْ رسو ل الله صل اللدتعالىءليه إ] قلت الواو همزةيا فى اجوه فى وجوه اى عقد الا خوة كأ هو دأبه الشريف ١‏ وسإماقام)'ستفهاميةاى لاحل ١‏ لتعاون على البر والتقوى "أ روى عنه صب الله تعالى عليه وسلم من اى ثئى' قائم فىااصلاة || ارادالله به خيرا رزقه خليلا صالما ان نسىذ كرهوان ذكر اعانة88 بير جلين عليه (فقالوا دعو نال4) || فقتل احدهماه شهيدا فىسبيلالله وماتالآ خر 6 حتف انفه 9 بعد مجمعة »# لان المطلوب من 0 9 3 وار ا هافصلينا 0 ف آ 000 رسو ل الله صلى الله تعالى الطنازة الدماء اللتولذا 1 6 ا فك رك كم الكتاراك 5 0 عليه الاق 1 0 متنا عرز تون وول ١‏ الكل م خص ١‏ الاربع نقط ( وقلنا 6 7 ا ا بالدماء عايشاء م نالماسب لهال المت اوذلك ايس فالصلاة بل ى خارحها انه كرات ا ديم ١‏ أ 12 قعوناله (اللهم اغفر له 6 0 كون ذر اد 4 ن الاستفهام هو الاء_لام بشائدة طول | مر الغرين ْ ع م التخول العمل الصاح لمعه عليه السلام بفراسته أو باسقاعه قولهم 2 0 ْ لم والدماء كل كان اعم اناري و نا © الهى اغفرله واللقه بصاحيه الذى مات شهيدا فىعرلنته. كان ام( و القه بصاحبه) كِ فقال رسولالله صلىالله تعالى عليهوس] فان صلابه بعد ضلانه وصومه بعد اى صيرهلاحةاه فير ب: 36 صواميهم * الحاصلةله ىذ للك الاسبوع ولمتوجد لاشهيدالملتوىق قبله « شك شعبة - 0 كوه كل ديل اله تفال ا<ددرواة هذا الديث 0 هواول مزلت اميرااؤٌ مئين فىالحديث ِِ ف صومه ( فقالرسو ل الله صلى الله وعله بعدعله « يعنى هل قال كاك كلد اوقال بدله هذاااثانى عن فى صدورواحد | تعالى عليه وم - لفان صلانه “مامز و مله قطعا واماشكه فىتعينهما 3# فانبينهما * بين منمات اولا وين هن | بعد صلانه وصومه بعد || مات ثانيا ف مابينال-_اء والارض # فىالرفعة والشرف فكيف بدح 9 0 نيه > || بالالحماقفدل الحديث على انطولالثمر ولوباقل قليل افضل من قصرم لك ةالاعمال ا : 7 5 الصالمة هذا اماقبل ورودتمام فضلالشهيد اوالميت ثاياثهيد ايضاهنانواعا ١‏ ا 0 |5 ن شهيدا حكميا اومنخاصة ذلك ماع فيه عليهالصلاة والسلام | ص | 8 هاه دن 4 : 0 ذلك دونغيرهوالاغالفانصوص الصرحةمن ل بات والاحاديث المتواترةاللءنى. | شعية 0 ين الورك حول 1 روانه وال ناقساهير المؤهين ف الحديث بر فى صو مدوعله بمدعله فانيينهما» أى بين الم تالاول (وسبب) 74 والثاتى (ماءينالمعاء والارض) وقدحاء فى الحديث ان ساف ةمابننهنها صتيزة ة جسمأمة مام * ثملمافرغ من تفسير الامل واثيات مذموميته بالاخبار النبوية اراد بان سيبه لكن علاجه اذالاماض لاتعالم الابعد معرفة اسسبابها ذقال' “تسد حضظا. اللا 16 112 ال اا حش © رشن 2 يدا وسببالامل حب الدنيا» الذىهو الداء المشكل الشديد مز الاولون والآخرو عندواله # والغفلة عن قرب الموت * فان ذ كر الموت بوجب التحافى عزدار الغرور و تقساضى الاستعداد للآخرة والغفلة عنالموت تدعوا الى الا'#ماك فىشهوات الدنيا 9# والاغرار ## هن الغرور اأعلمع الباطل هو رالععة 6 العافية وقوة البدن ##والشباب»اللداثة فضد الشيب #وعلاجء 6 دواءالامل هؤازالة اسيانه © الثلاثة المذكورة فانه مادام سيب الثى* موجودا لارزول نفسه فان انتفاء الاثر اتماهو باتفا:المؤثر فواماحب الدنيا فسكدى' انشاءالله تعالىواماالبواى فبالمداومة علىذ كرالموت وقريه وميه بغتة 4 دأ على حبن #غفلة 4 اذايسله وقتمعين كالمرض والشيب وووان عدي ودوامهافو الشباب لاعنعه 6ه امكل مهما لاعنع الموت ف لمات" الشبات اكدهن موت الشي وخ # اذم المشاهد البتدوت الكاضىوشابالى انوت شم واحد فايسرله ووقت #صوص منشباب وشيب وكهولة ومن صيف وشتاءور بع+ قالف الاحياءبءدتفصيلماذ كر ولكن الول جذءالامور وحبالدنيا دعواه الوطول الامل والىالعفلة عنتقدير الموت فيظان انها اله يشيع المنائز ولاسقدر انتشيع جناز تداتكر ر ذلك فى الغير ول يألفهنفسهمرة واحدة فان وفع مرة فلابشع اخرى وذلاكتفصيلقوله8 كاانموت الصبيانا كر من مو هما الاصحاء و الشباب فءلى الشباب و الاصصاءان يتا علا إمظته صلى الله عليه وسل اغتنم نهسا قبل هس شيابك قبل هرمك وصدتك قبل «قمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلا وحيانك قبلهونك»تالالمناوى فىشرحه اغتم تهساةبل هس اقعل نجسة اشياء قبل حصول جسذاشياء شبابك قبلهرمك اغتثم الطاعة حال قدرتك ولى*>وم عر :الك عليك ندم علىعائرطت فى جنب الله وصعتك قلى-ققك اغانم حال العدح نقد بمنع مانع كرض فتقدم المعاد بلازاد وغناك قبل فقَرك اغانم شر وفراغك قبلشغاك اغتنم وحمانك قبل موتك اغتنم ماتلق شعه بمدموتك فانمن مات انقطع عله وفاته امله وحق ندمه ## لنبيه د قال حجة الاسلام الأنيا .نزل هن منازل السساترين الى الله تعالى والبدن مركب وهنذهل عند بير الئزل والمركب يم سفره ومالم ينتظماعس لفان لا لانم امس التبتل والانقطاع الى الله تعالى الذى هوال_اوك اتهى ب عوتومق المريض #الذى , دو ولع موله فلإ إعده 6ه العديم ع نين 06 امبو :7 ان بغر !كته ويتسوف اقتناص القربات الربانية ويؤخر الاوبةءن الاصدق بفضول مالاك قيل وض حاجة تفقر ك فتصير ذقير | فىالدما فراغك فىهذهالدار قبل شغلاك باهو ال القياءة ماقارفه فى الازمة االمالية و ليعتير عن بمو تشابا وليسكل الامواتمائوام ضاءهوهءن افوى علاجه» ذهذابعض منالاقوى ##استماع ماورد# ءلىو جهالاذءانو القبول #فىمدح ذكرالموت وذمطولالاءل فقالالمصنف انا لبعضماورد فىذ كرهها 14 ا ف ادي كد لين الأوسبالامل) ثلاثة الا ول( حبالد'ياو) -ؤز ١6‏ ]ته الثانق (الغفلة عن فر بال موتو )الثالث (الاغرار بالكمذ والثباب» الاذان معدان ذكرانوت] عل كلامم الابيب (وعلاجه) اى الامل ( ازالة اسبانه © الذ كررة ‏ ( 1 أن ساء الله تعالى ) علاج ازالته هو احاظ العاحل الذى هو را 1 اد ( واماالبواق )© وهى الغفلة عن قرب لموت والاغتراريااتكةوالث.اتب (فيا اداومة على ذ كر الموت و6 ذ كر قربه ومحيئه بغتة على غفلة6© قال المو تيأتى بغتة والقبر صندوق العمل يا فى المواهب ( وان اأعصة والشباب لاعنعه) اوكل مهما اليل موك الشيات | كرهنموت الشيوخ) بدليل المعابنة( ك]انموت الصييانا كير من مو »هما اىمو تالاعكهاءوالشيات (روكءن تحب موت وببق الأريض بعده ) اأى بعد ذلك التحع ( سنين) قال 0 امرض دعد اعتلال ويعافا وبه-لاثك العواد و يضاد القطا و يعمو سلهابءدهلكويهلاك الصياد ”م فى المواهب (ومناقوىعلاجه)اى علاج |راكون للعياة اماع ماورد فى مدح الد'نا يي الذكر الموت ودم طولالاءل)») )2 بر بقة 6" 0 «( وشهر تهانغئى ءن ذكر هماو قدذكر المص:ف بمضها يما افا فقال (مدحذكرالوت) هذه ثرحجة + اخرج ابن اب ىالدث.ااارموزله شوله (دنيا6 (عنانسرذىاللهتعالىعنه انه قال قالرسو ل الله هلى اللدتعلى عليه و ا كثرو ا ابهاااؤمنون من ذكرا موت فانه “ص6 اى عر ق ويطهر' (الذنوب)) | : اتمسرص بالماء والصاد المملتين التخليص قال محص الذهب بالنار خلصته مايثوبه (وبزهد فيالديا) وهوا ضدالرغيب لاع عفارقتها والانتقال عنها انتم المتاعلوكنت غير انالابشاء للانسانوكيفية ذكرااوت انيكث ذكرامثاله واقرانه الذنءضوا قله فيتذك ر موتهموءصاره, نحت تالزاب ويتأءل حال هن٠ذىه‏ ناخواته ودرج» مناقرانه الذين بلغوا الآمالوججءوا الاءوالكيف انقطعت حظ ١:‏ ]يه آمالهم واريغنعنهاءواله, ومحا الترابا م ْ ْ ا ١‏ محاسن وجوهه, وانترقت وأرملت لعده 2 مدح داك الأوات د خيره محذوف اى ماء_بذ كر او خبرمعداء هذا مدح الخ و دنيايه ابنابىالدنيا #عنانس رذىالله تعالىعنه | نهقالقال رسو لالله 0 صل الله تعالى عليه وس اكرُوا منذ كزالموت» فىالجامع الصغين بلالفظ من وتعل ذل لبتم او لادهم ننه اىذكره ص الذنوب» يزيلها باالموف والندموالانابة والفرار الى داخم غير هم عر سمال #ويزهد فىالدنا 3 ملم على الاعراض عن الديا لاخطار مفارةتها وتلادهم واكلت 0 واعلام الااتقال عنهاو يوذن انكل مافىيده من النم العاجلة ليست ملكاله بل يديد لسانهم واليراب اسناتهم امانة ومستعارة ونفسهخديم اغيربلعبدء وهو فىخطر اثارماشنى علىمابق هذا »+ ثم ينظر فىنفسه اله ليس عام هذا احاديث بل عامه علىمافى اذامع الصؤير تند كرعرة عندالغئى هدمه مثلهم و 2 0 وانذكرموه عندالفقر ارضا كم بعبشتكم وذلك لانالوت تاطمكللذة وحائلكل وسيكون 4 م امنية ومانعكل مراد ودافع كل حاجة وعراارء انفاس معدودة واوقاة #دودة مثلهم و ذع ماقال ابوالدرداء لادرى متى نفد العدد وبنقضى المدد وكيفية ذكرالموت على مافىالاحياء القريب الستعد امن انعم انعد[ ا ماى حلا المصنف انيكث ذكرامثاله واقرانه الذين مضوا قبله فيتذ كرمونهم *# وعن سهل بن سعد 2 9 41 1 و دير ور هم قا عاك وتذ كر صوره, ومناصبهم وا-والهم كيف #االرات رذى الله تعالى عنه انه | قالمات رجلهن| كعاب النى صلى الله تعالى عليه وسإبذنونعايهويد كرون 0 00 ,اير يرا 0 ا لسانهم والرّاب ا هم شمن 7 انه مثلهم وغفا: عل 50 4م وسيكون عاقيته وهم *وأم مامًا١‏ لابوالدرداء التعيد 0 عاد ور كول الله شاااكث هل كان بكض د كرااوت قالوا لاقالفهل بد ع كثير ا ممايشهى قالو الا قالماباغ صاحبكم كثير ااذهبون اليه رواه الطميراق باسناد حسن* حكى ء اتعظ بغيره 0000 رذى الله عا لى عنهما حكى عن يز بد الرقاثى رضى الله تعالىعنه انهشول لنفسهو >ك يابزيد منذايصلى ءفك بعدالموت منذا لصوم عنك بعدالاوت منذا رضيك عَنك عد الموت نم شول امهالك الا لكون ران على انفسكم وهنا موت موعدهو القبر بنته والّىفراشه والدود اندسه ومع هذانتظر الفزع الا كبر كيفيكون حالهثم يى حتى سقط مغشيا عليه : يوخ *# ان ماجه 8 عن البراء انهقالكنا مع رسولالله صلىالله تعالى عليه وز أ | فىجنازة فجلس على شفيرالقبر # طرفه 98 فى حتى بل الثزى #» تراب القبر بزيد الرقاش رحهالله شولانفسه ومحكبايزد منذا بصوعنك بعداوت منذا يصومعنك بد الموت 01 | من ذا برضىعنك ريك بعدالموت ثمبةولابهاالناس الاتبكو نونو خون على نكم يأ حباتكر والوت موعةةوالاا) بيته واازى فراثه والدودايسه ومعهذا بنتظر الفزع الا كبركيف يكو نحاله ثم يى ح<تى سقط مغشياعليه كاف جلاء ‏ القلوب + واخرج ابن ماجه المرءوزله بقوله (خ) (إعنالبراء انه قالكنا مع رسو ل الله صلىالله تعالىعليه وسم في جنازة ) رجل ١‏ خلس على فير 6 اى طرف ( القبر فى حتى بل الزى ) من دمعه وهو براب القبر 1 افول كاوه عليه السلام 00 لذنوت صدر منه يف معصوم بل لاعتقاد قصوره فى العبودية عا ليق خصرة 'وافضل الموجودات بكى وتوب الىالله تعالىفكيف بالمذنين فيهحيث عظم وتعام م ازله قلبسليم (ثمقال نااخوانى « من مو منين 0 دل هذا » اىلايث فيه 0 فاعدوا 4 اى احضسروا من الطامات والعيادات الخالصة امن الرياء والتقدم لأخصيص يعنى اذوا عسهزهه ١‏ 4- عدةو زادااث لهذا الموضعلالغيره م فى حاشية خواجه زاده من دموعه لعله لماىلىله عن عالم القدس من ادوال اموق وايسذلاك خوفا على نفسه فالهمعصوم بل لماعرفه من العظية والإبروتوالمهابة والجلالة فذا لكو الاحترامله تعالى وقد سيق تقفصيله اوتعلي ده رق حوفه تعالى اواغراء لهم على اناده تعالى اوترجا وتشفقا لذلك الميت لمارأى فيه تماوجب ذلك ا وال مطلق امنه ثم قال صلى اللدتعالى عليه وس! يااخوانى اثل هذا #ه اىالموت هف عدوا#تهيأوا وا“ضروا هن الطاعات والقربات يعنى اذو اعدة وزاد المثلهذا الموضع المهيب ف الاحياء *قالر بنعبد العزيز لبعض العلاء عظنى فقال انتخليفة نمو تقال زدنى قالليس بهن آبائك احدالى آدم الاذاق الموت وةدحاتّك نوتك فى عر» ويقال القبر بنوح كل بوم سبع هرات بول انابيتااظلةةورونى بصلاة الايل انابيت التراب فاجلوا الفراش وهو العمل الصالح انابيت الافاعى فاجاوا التزياق وهو دموع العينانابيت الضرف فتزودوا لاتفسكم انابدت الفقر فتزودوا لانفسكم من غنا كانابيت شيل 0 وكير ذا كثروا على لااله الا الله هد رسو لالله قيلرواه انوع بد الله بطب 6ه الطبراتى عن عماررذىالله تعالى عنه انالننى صل الله تعالى عليه و-لم قالكتى باللوت واعظا» بالاهس بالطاءات والنهن عن المحرمات والوعظ ذعوة الاشياء كيف وهوااصيية العتمى والداهية ادر واعظ, منه الغفلة عن ذ كره تعالى وئلة تفكره وانله وحدة وللعاقل عبرة فهل لاك اعتذار بعد قو لسيدالابراركى بالموت واعظا امالسعبى مناستبطائك هجومالموت اقتداءبالغافلين الذينلا.نظرون الاضعدة واحدة تأخذه, وهر صمو نفلابتطيءونتوصيةولاالى اهلهم برجءون فأتهم المرض نذيرا منالماوت فلاسز حجرون ويأتهم الشدبت رسولامنة ؤايعتيرون فياحسرة على العباد مايأ نيهم 5 رةولالا كاثواه لسدين وان ارظنون انهم فى الدنيا خالدونالم برواك اهلكنا قبلهى »نالقرون انهم اليه لإرجءون ام>سبون اموق سافروا ددم ذه يعودون كلا انكل ا ججيع لدينا درون لكن مانا دهم بان الارزاق تقسم الله تعالى ومن تنا طنهم معيشتهم وانالله تعالىبعطيه البثة فاه اولمئزلاثمن منازل الآخرة فان صلم فا لعده |اصلم والا فضده + وروى ا(القبر ينوح كل بومسيع ما تّبدول اناقت للد دوروق بصملاة الايل انارت التراب العمل الصالح انا بدت الافاعى فاجلوا الترياق وهو دموع العين أناندت الضيق فتر ودو الانفسكم انابدت الفقر فعزودوا لانفسكر منغنا كم انابيت ذاكرُوا على ظهرىي لاله الا ابره درسو ل الله * رواه ابو عيدالله كذا فىبعض الكتب»*واخرج الطبراتىالمرموزله وله (طب) ( عن عار ) بفحم المهيلة فآائت حديك الم آخره .راء تن تادر (رضىالله تبالى. غنة وسل قال كى بالوت ) الياء هن بداة فىالفاعل لس سس سس مس سس ا ا ل ا ل ا ل ل ا ا 0 (واعظا) عييز وذلاكلقوة دلالته على ننا.مج الوعظط من ارو ج عن الدنيا والاناظام فىعالم الآخرة فاليوم فىالدور وغدافى القبور وهذا > ذالوءظ (وكئبالبقين)النازلفىقظ الاذسانانكلثى” نقضاءوةدر والرزق سب القءمة الالهية (غنى) لانه سكو ن النفس عند حدولان!اوارد قالصدر فاذا رزق العبد بالسكون لقضاءالله تعالى فقداوق الغناء الا كبر يا فى المواهب وكيفية كفاية الموت واعظا ان تذكر شكل ملاك الموت وتفكر ممرارة الموت + وقدروى انملاك الموت راس والشاء ورمجلرة فى الارض وان الدنيا كلهافى ,يدم لك الموت كالقصءة بين يدى|<دك 2 منها *” وروى الهأوو ضع وج جدع عر 00 والموات لىاكءوات والارض لاذائها كافى جلاء القاوب « واف او الفضل الطوه سى ىكتاب عبيون الاخبار و اانأأضًا 6 فى نار يسم بغداد منطريق ا براهم بن هد به عن انس مس فو انملاك 0 ل 0 فكل 0 لقواه بعين 00 ذا ذعك اأء دالذى بعث ال 4 1 جبابتة الام 000 1١... 1 1010071111010 ان واذنله ان لتقم النعواتوالارض ولتففه :و احذة لتعتل و بلغنى ان »للك الموت عليه ال_لام بفزع منه الملدئكة اشد هن فزع احد كم من السبع و بلغنى إن حلت العركن اذا هرك مكلاتا اموت هن احدهم ذاب حتى يصير مثل المجعرة من الفزع منه + وبلغبى ان هلك امسن ادا يقل تروت المؤمن جعلها فىحريرة بيضاء ومسكازفر واذا قبض روح الكافر جعلها فىحرقة سوداء فىثذار قن نا وطاق تاكن اليم كا فوجلاء القلوب او ماعلت بامغرور ان لابد فنا الاو كصال إل بزو شديد الاهوال ون إشفعك نمه قيل ولا قال كلاو الله إن دقع الموت عنك مال ولابنون و لابنفع اهل القبور سوى العمل المعرور فطوبى أن “عع على مقتضى وعده ومامن | دابة فى الار ض الاعلى الله رزكها وانالله لاحلف الميعاد بلمتحروعده لامحالة هذاكاف فالدنى قالاللمواص الغو <ق الغنى من .اسكن قلبه منغناه سينا ومن معرفته توكلا ومن عطايامرضىتم هذا اللير «تكمن المث على الزهد وهوام تطاسّت عليه الملل والضحل+ قال الغزالى التوراة والاجيل والزبور والفرقان وهف موسى وصودف إراهم وكل كتاب منزل ماائزل الا لدعوة اللياق الى الملك الداتمالمخلد والمرادمنه, انوتواءلوكا فالدنياوالآً خرة اماءلات إلدنيا فبالزهد والقناعة واما الآخرة فبالقرب منهدرك هّاء لافناء فيه والش.طان بدعو الىهلاك الدنيا ليفوت عليهم ملاك: الادرى اذههاا ضمرتان وأعيم الديا لايس له ايضا لكدرها ومنا زعتها ومعنى الزهد ان يرك العبد شهونه وغضبه ويذلك يصير العبدحرا وباءتيلاء الشهوة يصيرعبدا لبطنه وفرجهوسائر اغراضه فيكون «-خرا كالهية يحره امام ااشهوة الىحيث بريد فا اعظماغترار الانسان اذاظن اهنال الملك يصير تملوكا ومثله هل يكون الامعكوسا فى الديا ومتكوسا فىالآخرة ولهذا قالبعض الملوك لبعض الزهاد هل حاجة قال كيف اطلب منك حاجة وملكى اعظم من ملكلك قال كيف قالهنانت عبده ‏ فهو عبدى انت عبد شهوتك وانا ملكتها فهى عبدى وقال بعض مثل ذلكانت عبدعبدى فهذا هوالملاك فالدنياوهو 0 الى ملك الآخرة فال مدو عون بالرر رآ الذنا وال جره كناق فا والمتدرى وعراييف منقطع عند العلاى+ وعن الدارقطنى والكيقى ميرو كوهومءروف من قول الفضيل بنعياض* اقول احلديث انلهت يدع وقوىجوزرواته والمل يه “ها عند هظأ اشذالقيا س+*و قدو رد حاحديث كو بالموت من هدا فى الد اوم غبافى 5-0 ولاك فىقرب معاييهما ##وحب# انحبان 8 عن الى هريرة رضىالله تعا لى عنه انه قال قالر سو ل الله صل النّهتعالى عليه وس اكثروا ذكرهاذم # بالمتمذاى قاطع هق الاذات يعنى الموت # قال الغزالى اىنغصوا بذكره لذانكم فينقطع ركو نكم اليهافتتقلبوا الىالتهقالوا هذا ابلغالذ كرى والمواعظ فانذكرء اللقيقلاالصورى ض القدير* ثم قال فيه ايضاهذا الحديث ضعفه العراق | من بل الاذة ومانع للاماق .ونا ف للا مال لكن انقوس" الرل كد بر الفار باك 0 ٌ 1 ووىى و حقق مااوعىو نهىالنفس عن الهوى+ واخرج ابن حباناارهوزله شوله( حب)لعن بىهريرة «تاج)» , رذى الله( تعالى ) عنه حةهان شّولرذى باعةبار التحابىو كانه ركه لاختلاف ار ج انه قال ةالر سو ل الله صلى التدتعالى ‏ و عليه وسل ) كذا فى الم حذف قال الثامة خطا اختصارا: ١(‏ كثو! 3 كرهاذم ) امعد اىقاطع (اللذات) اى - تقصوا ذكره لذاتكم د بتقطع ركوكم اليها فنقابوا على الله تال وقوله يعنى الموت © مدواح لفدير لهاذم اللذات من بعض روانهإفانه) اىهاذمالاذات (ماذكره احد فىضي.ق») من العيش (الاوسعه) اى صيرهواسها عذيا فاذا قرب مننفسه موته وتذكر اخوانهالذيندرجوا امرلهذاك(ولاذكره فىسعة 6 (نتالسين ومنه قوله تعالى ول يؤ تسعةمنالمالاىتوسعةهن المعاش (الاضيقهاعليه) اىصيرهاضيقة عندءلتله عفارةتها وماسيته عليها قال عليه السلام منذ كرالموت فىكل:ومممة كانين حذى الله اأفيك فيدخل تةوله تعالى وخشىالر -جن بالغدب فيثشره عغفرة واجر كريم * وهنلمرذ كره خفت انلايكون »نهم ومن ذكرالموت كل.وم عشرينمرمة احبى الله قلبه وهون عليهالموت اى سكرانه يا فى الشرعة ذكر فىروضةالناصكين انمائشة رذىاللهتعالىعنهاقال تيار سو لالله هل حثس مع الشهداء احد قال نم -مل لاه ١‏ )هه منذ كر الموت فىالدوم والاءلة عثسين مرة اتهى * وكان عر بن ذائقة :اللو ت كاف وشاف فذكر الموت يطرد طول الاهل ويكف الكنى وبهوون المصضائب وقال المكماء ذكر امنية ينسبى الامنية* وقالالمافظ وجد مكتوبا على جراورأيت يسيرمايق منعرك ازهدت فىطول مائرجو من اءللك ولرغبت فى الزيادة نعلا واقنصرت منحرصك وجدلاكوامايلةاكغدا ندمك لوقدزلت بكقدمك واسلك ادلك وحشعك وتيرأ منكالقريبوانصرف عنكالبيب+وقال التيمى شيئان قطعاعنى لذةالنوم ذكرالموت والوقوف بينءدىالله عن وجل وكان عربن عبد العزيز يجمع الفقراء فيتذاكرون اموت والقيامة فييكون كأن بين ابديهم جنازة * وقال اللفاف من اكنرٌ ذكر الموت اكرم ثلاث تمحيل التوبة وقناعة القلبو نشاط العبادة ومننسيه عوقب ثلا ثتسويف التوبة ور الرذخى 5 اال ف السادة فسني بامترور اموت وسكرته وصعورد كأسيٌ ومرارثه فياللوت منوعدما اصدةه ومنحكر مااعدلهفكنى بالوت مفزءالاةلوب ومبكيا لاعيونومفرةا الماءات وهذاما لللذات وقاطعا للامنيات وإفانهماذ كر اىالموت #احد فىضيق » كفقر ومرض و<بس ومصائب الانفس والاولاد والاموال والاقارب الاو سعد 8 صيره واسعا امالائه مذ كر عدم كو نانم ملكا له بل فايس لها دوامواماللاجر “عابعدالموت بالصبر وامالان عرىانفاس معدودة زالت سرعة فلاتفاوت فسعته وضيقه هو لاذكرهفىسعة الاضيقها» اىالسعة عليه عله مفارةتها ومحاسبته اومناقشته بل معذبيته عليها ولاخطاره كون مافىيده مستعار اله و الملاث لغيره ونفسه عبد خادمله+ قالالغزالىاللوت خطر هائل وخطب عظم وغفلة الناس عنه اعظم لقلة فكرهم فيهومن ذ كره لابذ كره على على حر به 3 بفارغ بل بشغل الشهواتهذا امد يثمهذه الروايةو أن ضمؤه بعص تاج الىتطويل الوعظ وتزويق الالفاظ والانهذاالقول مع قولهتعالى كل نفس | عبد العزيز جمع كل للة الفقهاء فيتذ كرو ناموت والقيامة والآخرة ثم بكو نحت ى كان بين ديهم جنازةوكانمطر ف يقول أنهذاا اوت دنم ص على اهل النعيم هي فاطايوا لعوا لاموت فيه * وقال الاوزاعى بلغا انالميت ود الم الموت مالم معث دن قير ه* وبروى ان الله تعالى قال لاإبراههم عليه الام ف وحدت امو تباخ ا يلى قال كسفور ذقال اماانافقد جعلته هو نا عايك * وروى ان الله : تعالى قال أوسى عاه السلام كيف ودودت اللدوت قال ود_دت تفدى كالمصفور حدين على المغلى لاموت سرح ولادو فيطير *« وين قف لوان قطرة من الم الموت وضوت على اطبال داك كا سر ج حاطب * وروى عنا نمسعود واانعباس رذى ةع الى عنهما قالامااذالله إراهم خايلا َكل هلاثااوت : به تعالى انبأذنله .ذلك فاذنله فساء ابراهم فبثره فقالال+دلله ثمقال اماك الموت ارنى كيف تبرض انفاس فار اللانطيق ذلاث قالبلىقال فاعض ثمانظر فاذا برج لاسود تنالرأسه امعاء رج من فيه ومسامءه لهب لاز فندئ: عن ابراهم عليه اللام ثمافاق وقد #ول ملاثاللوت ف الصورة الاولى فقال باملاكالموت اولمياق كائر هن البلاء والازن الاصوريك لكفى ثم قال ارق كنف تقب ارواحااؤ منين قال اع ض فاع ص ثم التفت ذا هو بر جل شاب احسن الناس و<ها واطيبهم ر ها ىداب مض وقال باملاك اموت اواير المؤهن عند موه من قر الءبن والكرافة الاصورتكهذه لكان يكفيهكذا فى سرح 'لصدور+ واخرجان ابىالدنيا والطبرانى فىالصة لارموركها وله لإدنا اص 6(عن)عبدالله( | بنع رر ذى اللهتعالى عنهها) بن الطاب( قال اندت الى صلى الله تعالل من العثسرة لكن لامطلةًا بلباعتيار وقوعه فىاارنة العاشر: لاناسم الفاعل اذا إلخنا من العدد. واضيف الى ماخذه كانالمراد منه الفرد الواقع فىتلكامر نمه علىماع_ ف فىعل الحو مثلثانى انين وثالث 555 ورابع اربعة اىانيته حال كونى فىالمرئة العاثسرة من الناس الذين حاوًا النى صبى | لله عليه اسل لعنى لعل اسعة رحال (فقامر جل -5 مره ١‏ 8ه من الانصار فقال بار سو [الله من١‏ كيس الناس | ْ لوس عاق ع2 )) م فاعلانى اىوا<دا اىا كيه كيسااىعةلا واحزم الناس © شك قالهاية الازم ضيط الرجلاهممه واللمذر ٠ن‏ قوانه هن حزمت ا سردت زر قال١‏ كرهم نك امرت) رادا اكرزه, ذكرا أن صار حك الدات والقطع عن الاهل و الا<ياب يعد انقادا ميو ش والعسا كر ونافس الاصعابو العشار تباءه الموت فى وقت ل تدسبه وهول لم يترقبه واكزم السعناذا ألموت ) بالممل الصالح وراك خ_لاقه كفلا * وقدكال صل الله عله وطإرواء “ونس والبيى قشعب الاعان عن أذير ذوعا قال اموت كفار :لعل م كمعنه | :زالعربى وقال الامام القرطبى وذلك لمايلقيه المست فيه بل يهلكونقالف الاحياء عن بزيدالرقاثى ان رجلا من جبابرة:بى | كالذهى لانفىامنايده عبدالعزيز نمسم «دنيا»ها بن الى الد ناي طص ## طيراتى فى الصغير ‏ عن # عبد الله هوا بن عر رذى الله تعالى عنهماقال اتيت الننى صبى اللدتعالى عليه وس # حا لكو نى #9 عاشر عشسرة#ر حال لوقام رجل من الانصار 6 رذى الله تعالىعنهم © فقال يارسولالله من١‏ كيس لكنقواءغيرهمع انه على طريق انس حدن | ا 1 1 لئان 4« ١‏ كزهر عوّلا اىالفطن ريع الفهم واحزم الناس #اى جودةر أيهم . ا قال اكزره, زكراللوت # لابتاب لاه وصدر ساء بل بشكرحرى لانه اعظم . اللصائب وابشع الرزايا واشنع البلايا فتفكر ياابنآدم فى مصرعك واتتقالك من موضعك اذانقلب 0 0 0 0 من مهادك فياجامع المالو المتهد فىالبنيان لم بر نيه ولتأمل ل ونفرقت فالقبور اجزاؤهم وارملت بعدهم نساؤه, وثعل ذلاليتم اولادهم وقسم غيرهم طر بفهم و تلاده, قيل الكنز الذى للغلا مينفيه اوح من ذ هب فيه عبت أن ايقن بالموت كيف بفرح ومن ابن بالنار كيف يضك # واكرزهم استعدادا. للوت » بابغاء «المقوق الواجبة عليه منالخلق والمقواستبراء الذم منهم فى كل 1 وتحسين السمرو العلا نيد على وفقمابرذى عنهاللهتعالى #اوائكالا كياس »# هيم للوت لايعبأون بقدومالموت ولاحزنون بل بسرون للوصول الىالتعيم| [١|‏ المقهم ولللاص من من ال-هين و اماالجمق الذين لمستعدوا سرون وبندمون سراد ّل عند خلوته 1 00 والخيله 000 صلى الله عليه و سم مأ من مس] مصييية اذى دوكة فا فوقها الا كبفر بها منسة ره كرع من شكر انه | اسك من ثلا ثمائة ضمر به بالسيف كا فى شس ح الصدور * وقال عليه السلام لا, من السعة الىالضرق وخانك الصاحب والرقيق وهسر لكالاخ' اراب وج-مك للتراب فاعتبر يامسكين من | 0 اب وانقطع ال والا<بابمدانقادالميوش والعسا كر وئافس أ الاصعاب والعشار وججعالاموال والذخار فجاء لوت فىوقت لم>ت_بدوهول | من مضى ٠‏ ناخوانه ودرج مناقار.ه وخلانه الذين بلغوا ‏ الآمال كيف انقطعت آمالهم ولم تغن عنهم اموالهم وياالتراب محاسن وجوههم ا ا (فدارء)» : بااباذر رانالدنا “عن المؤ من و القيرا منه وانة مصيره بااباذر انالدنيا جنة الكافر والقر عذابه والنار مصيره ذكر | فى شر حالصدور ْم كد عليه السلام ماقيله فقال (اوائك)» حاء نه ادها على علوشانهم مثله فىاوائك على هد 8 6 فتأمل ١‏ الا كياس 6 اى الكاءاون فى الكياسة والعقل فعل ان الا كيس فالششرع من هذا شاله فد : 5 -1 104 فداره بءضاهله دخل عليه تمخص هنباب بته فقام اليه مغضيا قائلامنانت ومن ادخلك قالادخلنى الدار ربالدار واماانا فالذىلامنع دنى الاب ولااستأذن عَلى الملوك ولااخاف منصولة كل «تساط ولابتخاص مكل جبارعنيد ولاشيطان ميد فقال خانا متذللا اذا انت «لاثالموت قالام فقالامهل حتىاحدث عهدا قال هيهات انقطعت مدنك وانقضت انفاس-ك فليس الىتأخين منسبيل قالابن نذهب فىقال الىع لك الذى قدمته والىبيتك الذىههدته قال فانىماقدم علاصااا ومابهد , 2 نان وك لطن تراعة الشاوى م قيض روحب فاهله فين صاراخ وباك وايضا قصة اخرى للمسسرة منلم تسعد الواث 00 8 ايضا ان رجلا جع افوالاا وبنى قصمرا وجاس على سريره قال فى ]د مأيكفيك ّ بشرغ منكلامه حتىاقبل عليه »لاك 10 فىه.كئةر جل عليه خلقان اث 'ب وفىعنقه محلاة يشبهاللسا كبن فقرع الباب بغير حثعة وشدة عظين فوثت اله النمذانقائلين ماشانك فقال ادعوا الى مولاك قالوا والىمثلكلا رج فاخبروه . نذلك فقال هلاضربم ورددتم منالباب فقرعالباب اشدمنالاول فوثب اليه إحرس فقال اخبروه انى ملاثالموت فالق علييم الرءبووقع على مولاهم الذل والنشع فقال قواوا له قولا لينا هلتأخذ احدنا فدخل عليه فقال ار اا وانالست حارج مالماخرج نفسك فاحضمرماله وقالاعنكالله شغلتنى عن عبادةربى 'ومنعتنى اناكلى لر بى فانطق الله المال 0 ندخل على السلاطين دم بردو نالمثقين واتتكر لدنم ماتبى و نجاس اس الملوك بىوهم بردو نالمتقين 'وادفقئى فىسبيل الشر فلا امتنع منك ولوانفةانى 0 نفعتك ثمقبض روحه 9 ذهبوا بشمرف الدئيا © لانذكر الموت فالدنيا وجب التخافى عزدارالغرور إو تقاطى الاستعدادللاً "خرة بالاممالالصالمة اذش فالدنيا اما يكون بكونهوسيلة للخر ة وان اولياءالله فى الدثيا الجرو اللدراهم ذهب وفضةواجن والانس والمائم لهم “كرون لابشاؤون شي أالاو هوكاءنلانهم لابشاؤونالاماشاءالله ولامباءوناحدا من الحا ولادءون الااللهو ده م كله دن دو نالله واءنملو ل الدنيا بعشر اعشار , هذهالرئبة بل ه اقل واذل ا م وخوف عظم كافىم هاج العايدن وقد اعرد وزاتاعه: لاك انح عن قدى وملعىاعظم من ملكاك 0 خرة # ظ ماو عدالله تعالى من حسن المأنة وجزيلالثواب وراقع اللارامانت و5 رم المقامات أ وعلوالطبقات الىرضة الملاثالكبير قالالله تعالى + و اذارأًيت ات نعها وملكا كيرا * قالالغز الى بعدمافصل نسبة هذا الث ملاك الدنيا و بعبادة العا.دكلا بللوكان لالس وال ف الفارواح والفالفتامرا كمع الدنيا فبذل ذلك كله فىهذا المطلوبالءز بز لكان قليلا ولأنظفر بعذه كانغفاعظيا فتذبه ايهاالمسكينمن نومة الغافلين لقداعطى الله تعالى مث لهذا الملاكفى قلءل العير بقلل همل وان لاتطليه ى سين 9 كلك الدهيك لاثك 512 عن الوصف الثانى لاس:لزام الاولله نماسةا ذف بديان حاله, نقال (ذهبوا شرف الدنيا) ذه درون الساعة والزهد فها + فروى العقيلى ا ضعيف بل قل موضوع شرف المؤمن صلاتهبالا.ل و عنه استغناؤمعافىابدىالناس كا ىالواهب ( وكرامة الآخرة)اقيام التقوى.ه وقد قال الله تعالى ان ١‏ كرمكم لبق ههنا انمححاث دقيقة عندالله ١‏ فيكم وحقاق عيقة لابد من ذكرها وهى انهم قالوا اموت بزوال الروخ اج-وانى الذى يشار فيه البهاتمالانسانوهوااخار الطب الدى , عت رمن القلب الى جيع البدن من ياويفالعروق فيفيض على العين والاذن و غير ذلاكث دكن فيا نو لين سيان القرى» فيض دن السراج نور على ان الرت ولكويه ار اعتدالأ2عة عند اعتدال الم ِ اذا اختل امن زاج مر ا وانقطاع غداء اوعروض آف كالفتل بطل يا بطل النورالفائض من السسراج 1ك اانه أن 5 بانطاع الدهن فهذه الروح حاءللةوة امس وااركة لاحامل الامانة وَالمعراقة بل الخاءل هما الرو حالخالصة للانسان وهوفس-ك وحةقيقتك واخئ الاشياء عنكوهو الصدات ال اله عال فىقل الروح *ناممربى وهذء الروح لانموت ولاثفنى بلق بعدالموت امافى ذ»م او فى جعم فاله محل المعرفة والاعان والدّات لانا كل ليها اذل يكن لها مع يدن علاقة سوى ان استعه اما فى اقتناص اوائل المعرفة بواسطة شبكة المواس فالبدن الها ومركبها وافبكيعا وابطلان الا له ورامك لاوجب بطلان الصياد ولا انبطلان الشكةة ل الصين حسرة وندامة وبعده غُنْعِهَ اذ مخلص من جلها وتفلها 00 ولاترغبه بل:ؤثرالفانيات على٠؛لهذه‏ الباقيات # *مة # ثم انهؤلاء ١‏ لا كياس الذءنامتعدو اللو ت حق الاستعداد +جلة مااعطىاهم منثشرف الدنيا وكرامتها بالغ الهعثس بن وكذا كرامة الاآخرة والدين فاج-لة اربعءون علىمافالمنهاج اماف الد يا (فالاولى) ان بذكره الله #حانه وتعثالى ويثنى عليه وأكرم بعبد بكونرب العالمينفىذ كره (")شكرءتعالى و تعظيه واو شك اء وعطيك تارق كلت لشرفت هه كدف باله العالمين ( "م ) حبه تععالى فلواحيك ريس #علة لاقذرت واتفعتبه فكيف بمحبة ربالعالمين (4) إنيكون وكله يدير اءوره (ه) يكون ‏ كذيلر زته بلاتعب (<) يكو نه نصيرا كافياء نكل عدو:(7) يكو نانيسه لاستوحش حال ( 8 ) عن النفس فلايكقه ذل خدمة الديا واهلها بل لإرضى دمة الملوك (8) رفع الحمة فييزيه هن انتلطئ بة_اذورات الدنيا واهلها ولايلتفت الى زخارفها )٠١(‏ غنىالقلب فلايزول فرح صدره إ#خط ولابفزعه عدم (١1١)نور‏ القلب فرتدى الموحكم وعلوم لايهتدى الى بعضها غيرهالايجد فىعر مديد (؟١)‏ شرح الصدور فلاتضيق بثى”' من من الديا ومكابد الناس (182) المهابة محترمه الاخيار والاشرار وهاه كل فرعون وجبار )١15(‏ الحبة في القلوب فالنفوس محبولة على تعظيه ومطروعة على! كرامه )١6(‏ البركة العامة فكلثى”“ منكلام او نف ساوفعل اوقوتاومكان <تىتبرك راب وطئهو كان جلسهاو بانسان صكبه (1) سخيرالارض من البروااحر حتىانشاء طارفالهواء اومثى علىالماء اوطى الارضله (107) “خخير المدوان من السباع والو<دوش والهوام فتحيبه الوجوش والاسود (18) ملك مفاتعالارض فكلماارادكتزا اوعيناحارية اوحضورماكة ||| بوجد )١9(‏ الوحادة علىباب ربالعزة قتبتغى الاق الو-_يلة الىالله مخدمته |||| وتستهس اداجات بيركتته (العشسرون) اجابةالدعوة فلا يأل شيا الااعطاءاللهتمالى ||[ واواقسم علىالله لابره بماشاءحتى لواشار الىجبل ازالبلا احتياج الى تكلم ولو ]أ خطر ببالهثى مض بلااشارة د+واماالتى ف العقى(الاولى)انيهون سكراتالموت حتى ان منهم ذفن يكون الموتعنده مدل شمر نهماء زلال أظمئان قال الله الذرن توفاهم 1 ٠‏ الملائكة طيبين (؟) اميت على الامان الذى منهكل الفزع واللاوف قالاللهشت اللهالذين آمنو ابالقول الثابت (م) ارسال الروح والريحانقالالاتخافوا ولاتحرنوا وابثمرواباجنة (؛) الحلود فىالمنان (ه) اللياة الطيبة لزوحه ونة ملائكة المعو ات بالا كرام ولبدئه فالعلائية تعظيم جنازته والمزاجة علىالصلاة عليه وجلهونجهيز ووه رجاءا كبر ثوأب و غفران (5) امنفتنةالقبر (17) توسيع القبر ونويره فروضة حنه )0 انا سروحه دمل فى اجو اف طير خض رمع الصاحمين ١‏ فر حين مس كب سر ين ([ 4 ) امبر بالعز والكراءة من حللو ناج وبراق . (١‏ بياض الوجه || ونور ١(‏ ع( الامن من اهو الالقيامة 0 0( اخذالكتاب بالعين ومنهم منكى وأا ا للق + ولهذاقال الى عليه السلام الموت تحفة المؤ هن كافى شر حالشسرعة لحمد العيثى جامله اللهبالابكار و العثى( ذم طو لالاء.ل) هذه ترجه 67 انابىالدنيا والبيهق الممؤمو ز »ها بقوله لديا هق) عن أم اانذر) بصيءة الفاعل من الانذار بالنون والمهة وهىسلى شتقيس الانصازية (رذى اللهتعاليعنها انه اطلع رسو ل الله صلى اللهتعالى عليه وس ) اى نظر (ذات عشية) اى ق عه وز ١١١‏ يه الى الاس) متعاق نظر وتعل قالطر فين التتلفين دعام لواحد 0 ( فقال بايها الاس الاسع يو زمن اللّهتعالى ) | إبفتماهدزة اداةعرض واستفتاح وتسحيون (18) تدسير المساب ومنهم من لاحاسب اصلا )١4(‏ ثقل الميزان ومنهم من لاوززله اصلا )1 ورود حوض النى عليهاك_لام )١1١(‏ جواز الصمراط والصحاةمن النار حت ان منهم من لالسعع حسيسها وت#مدله النار (117) الشفاعة مع الانسياء )١8(‏ ملكشالاد فىالانة (و 0( الرض_وان الا كبر فىالطفة )2٠١(‏ اقاء ل اله الاولين والاكخر ين جل خلال قال مالحاضلة انضاهذا ترد على القاصس معانى! كتفيت بالاصول والافكل نوعاوفص_ل لاحيطبه الاءالم الغيب والشهادة وقدقالالله تعالىفلائع! نفس مااخئى اهم منقرةاعين وقالصلىالله تعالى عليهوس] خلقفه! مالاعين رأت ولااذن»معت ولاخطرعلى قلببثر إذمطول الامل # ود نياهق» ابنابى الدنياو البيهق لوعن امالمنذر #ه بصيغة اسم الفاعل وهى سلىبنت الانصارية ##رطىالله تعالىعنها انه اطلع # بتشديدا#ملة معنى نظر ور سولالله ضلى الله تعالىعلره وس ذات عشية)» آخرالنهار مؤالىالناس فقال باايهاالناس الانكرون من اللهتعالى قالواوماذال يار سو ل الله قالنجمعون#» من الدنا #ومالاتا كلون# من الكررة اومن عدم انشاهالعهر فيأ كله الغيرحبيبه قرسه اوعدوه بعيده فلوصرفه الىالمص_ارف الشمرعية فليس منهذا القبيل بل هو بجع مااكله كنفقته الضرورية لنفسه وان عوته ويلىعليه كاروى انرجلا دخل علىبدتابى ذر رذى اللهتعالى عنهفقال اينمتاع بيتكاللى بيتآخر فكلماحصللىثثى” ابعثه الى ذلك البيتفقالانتتسكن هناقال انوذرلاتى اردانازطلقاليدالبتة وقدروىعنه و زن تستفعلون فنقات كعة الياء الثانية الى الا ولى لثقلها ثم حذفت لالقاثهم سا كن مع العير السا كن ولذاحذفتدونهوالياء خاق دعث على الفعل الجستل اويراء ‏ القبجم ١‏ قالوا ) اى الاصداب ( وماذاك 6 اى السيت الذى نقأا عرد ددم اسحياننًا منالله تعالى أو الذى ذعا السكدور هذالكلام كا فى المواهب إبارسولالله) نادوه به صلى الله تعالى عليه وس اولع كان جاعا ليتق اله لد انما عاق البفاس3 جلق ين || با واي : 2 4 3 3 3 و >2 و 4 زوأ ملون يه بضماليم #مالادركون» اى تون وارجونامورا كثيرة اوءثأية 3 3 الى و جه عله .ذ لاك( قال لمكن وص ولك الها عاد لع مهااوكثتها اولعدمتهايةمااملماذ كل احد اذا وصل ّ 5 1 لذ 8 ع الا" 70 لكا 2-7 0 5 الع دم و حدمو الى مقام ءنمشتهياته يأمل مافوق ذلك الىغير اانهاية و ونون # من البنيان ا انان طن كالدور والبيوت 8 مالانسكنون » لكونه زائا على قدر الماجات الضرورية الملال واماالرام فقال صلىالله تعالى عليه وس اتقوا اعخر اكرام فى البثيانفانه ( وتأملون ) بضماايم ) مالاتدركون 2 لطوله 2 وعدم حدصي له كال !ا ياه ,نيه بالفوسترع اليه باخلرابة امد .فزي ولول ين,هلم: خر ب سزيماا الس و : نت : ( ونون ) من الدور 5 لقا 1 قال١‏ هزه 5-5 ث1 | «التبة كل كين كر ا . 1 بل ١‏ ولهاؤه+ مخشرى وب ق1ف - يل 9 واد ىا د م (مالانسكنون)تشييدها كد غفها وبناؤها كذاثك ( برشة "١‏ نى ) منهى عنه + وفىالا<راء روى اله مات فى بنى اسل | عل رجحل وخلف بين نين قصمر| قضاصكووا فى ث«عته لالت خصو متهم تكايته لبنة دن زاويةالقصمر وْقَالت لاتاكءوا لاجلى ولقد 2001 ملمكاعرت تلا عائة وشبعين سف م فت فبقيت فى القير مائة وثلاثينسنة مرفع ترابى وجعل' «بنى آاة فبقيت |اربعين سنهٌ ثم اتكسسرث ورميت فالطريقمائة وثلاثين س'ة ثمطيربث لبنه ووضعث فىهذهالزاوية فىهذا القصسر واناعلها 0 الأ ثقائةوثلاثين سند فكًا دمو ن لا جلى هذا القصرسةتصيرون مثلى فاءتتروا «نىالىهنا كلاه ذا جامع المال واجتهد فالبئيان ليس لك منمالكالاالاكفان بلهى واللّهلادراب والذهاب وجمعك النزاب والمأب فان الذى -جمته من الاموال فهلا الْعَذَك منالاهوال كلاتيركه الىمنلا هدك وقدمت باوزارك على منلايعذرك كر فى الاحياء روى عن المسن البصرى رحدالله سه ؟١‏ #ه قالخرجرسول الله صلىالله تعالى عليه وسَل ذاتنومعلى اكعاءه فقال هل منكم من احد بريد ان يذهب الله عنه الثهر وجحعله يصيرا الذإن “ن زعت للد ا وال نلا فها اعىالله قليه علىقدر ذاك ومن زَهد قالدنا رت انر اعلا اله علا بغير تعلم وهدى بغير هداية وتمام تفصيله فى احياء * اخرجح ان الى الدياوالطبراتى واونعم والبمهق لمر موزاهم شوله ( ديا طب نم هق ) (عنابىسعيد) الخدرى (رضىاللهتعالى عنه انه اللسترى اسامة ن زيد رضى اللدتعالى عنهما عن زيدبننا بت) هواعا الامة بعلم الفرائض الحا الانصارئو عدىاشرى بعن اعاء لو كالتهءن مدخول عن ( وليدة 6 ائجارية ( بماثة دينار) مؤجلة ( الى شهر )6 وخ<_ذف المتعلق لدلالة المقام عليه وهو لذلكاولى من تقديم كاثنة وانكان عربون اعاراب ».وقال وهب بن ءنبه وبجدت فيض ك2 الال 15 1 | | من استغي يامو الالفقراء جعلات ماقبتهالفقر واى دار بيت بالضعفاء جعلت ماقبتها االمراب+و ورد ايضا انالبناء انكان منحرامليطل متم ص_احبه به» وفىحديث على رضىالله تعتالى عنه الله عزو جل تاها ع المنتقيات فاو ا كت 01ل المللمن حرام سلط الله عليه الماء والطين ثم لاعتعهنه + وعنابنعباس رذىالله ' الابكىتا ب كته الى على نانى طالبرذى الله تعالى عنه امابعد فاناارء بسوءه فوت مالميكن ليدركه وإسمره درك مالم يكن ليفونه فليكن مسرو رك بمانلت مناص آخرنك وليكن اسفك علىمافاتك منها ومانلت مند نيالك فلاتكزنءه فرحا ومافاتك منها فلاتأس عليه جزعا وليكن همك أما بعدالموت+ وعنه رذىالله تعالىعنه ايضا انلله تغالىملكا بنادى افكل نوم لدوا للوت وابنوا راب واحجموا افناء :9 ديا »# ابن ابن ' الدنيا © طب # الطبراتى 8 نم » ابونعيم 8 هق * البيهق 9 عن ابىسعيد ٠»‏ || المدرى ف رطى الله تعالى عنه انهاشترىاسامة نزيد رذىالله تعالىعنهما © هو «ولى النى صلى الله كال علديم وازمولاه وحيه وابنحبهاستممله عليه السلام . وهوابن مانىعشرة سنة # منزيدين ثابت *# رذى الله تعالىعنه كاتبالوجى واضء اوبكر رطى :هال عنة انتجمعالقرآن وامره عثان فكتب الكوف وابى. ا نكعب رذى اللهتعالى عنهما على عليه ولميثهد .درا لصغره وشهداحدا ومابعدها من المشاهد وكاناحدفقهاء |أكحابة والقهم فى الفرائُض واحدمن حفظ القرآن على ؛ عهد رسول الله صل الله تعالى عليهو-ل وافتى فىحمانه 39 وليدة 4 اىجار فك ف مائة دنار كمؤْجلة 9 الى 4 مضى ف شهر قال © انوسعيد فسعمترسول. الله صلى الله تعالى عليه و-ل بول الاث#بون # من العجب قبل فىمعنى الام / بأتجب 8ه مناسامة المشزى الىشهر اناسامة لطويلالامل # فانقيل الظاهر الدفىمعنى النهى المؤكد بالعلة فلااقل من :انبشّتضى الكراهة والاجاع على البيع : والشراء تسيئة على ا نالظاهر انق راءه لصروروة داعية+ ولا هذا لاعوام واسامة” تعالىع:هما ماانتفعت يكلام أدود بعدرسو ل الله صلى الله عليه و 9 _-7ب77بب-<<د<<<د----22-5-2-22-البلللسي”يللبلالبُل ُْزْْبرئ1ر:زريريريي:: ‏ 002225252525232 حت الظرف الواقع صف( ف-عءت رسو ل الله صلى اللهته الى عليه وسم بقولالات#بون)منالتبفمعنى الام (فى بالتممب (من اسامة المشزى) مؤجل (الىشهر) فوحه بطولالمدة بقوله لزان اسامة لطويل الاءل) ففيه طول الامل مقاءاادة ولع ل النفس تصءد لابعود قال قالاث.ةهذا التواحم دن رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وس على قط حلمم اواو اليا الىشهر والا فارادتها بطريقالاستثناء او بشسرط الصلاح ليس عذموم فكيف التو بم إنتهىكلاءه شما كدبالقسم القدر وامعية اطنة كاهردأبه اذا اجتهد فى هين قال والذىنفسى دهع اى بقدرته وهوالله تعالى (ماطرفت عيناى) اىماوقع طرف جذنها على الطرف الآ خر (الاظخت انشفرى) ا ىجفى بضمالعة ثنية شفر نصوب بالياء المدئمة فىياء المتكلم قال فى المصباح هو طرف العين الذى بذبت عليهالهدب (لايلتقيان) بانطباق احدهها علىالاخر (حتى) اىالىان (شّبض) اىيأخذ (اللهروج) باللوتوذلك غابة قصرالامل (ولارفمت طرفى) قح الملة الاولى وسكونالثائية -«ز م17 اىنظرى فى الداشيةالطرف تربكاإف نلانظر الىالثشى" ١‏ ( ذه ذت ) الفاء ماطفة لاتعقيب ور اىواضعه « فى له الاصلى قبل الرفع حت اقيض ) بالبناء لغير الفاعل وذلاك اعبم بان التوفى له حقيقة هوالله تشال وديا ونساطا الكو في الماشيذهذا التوبجم منرسولالله صلىالله تعالى عليه وسم على قطع أسامةارادة المياة الى شهر والاارادتها بطريق الاستثناء اوبشرط الصلاح ليس عذموم فكيف او 2 اتهى «وو الذى نفسى بده ماطرفت عيناى 6ه اى ماوقع طرف جفتها بالطرفالآخر الاظانت انشفرى #اىجفى بضمالعة تثنية شفر اصل منبت الشعر فى اطفن #لايلتقيان#* لاينطبقان على العين»9 حتى بض الله روج ##فاموت فىمقدار طرفة عينالطرف تحريك لفن لانظرالى ثى“ قالالله تعالى لايريد الهم طرفهم ولارفعت طرف" وظئت افواضعه»» وفبعض اندم بالفاءيعنى لااظن 0 1 4 وعد فرحق افيض 6 بابناء لنمول إولاقنت» بكسر التاق اقة اتيت | لاك (ولانت) بكس ١‏ لت مولد هانق يخلق باذ العراب سونا ردخ بر | )بطع تون اغص بهامن *# احل ف الموت 6 وخعومه 2 ثمقاليابنى آدمان كتمرتعقلون » من | 2 ء دحةه لا ع فىهة كي قْ المضياح 0 الات 2 1 ا لراك )الى لااسيغها ) اىلا اودلها للعدوف ولا إهصييا (حى اغص « باليبناء للحدي_ول من الغصة با معد فال#ملة اهلاك (بها)الباء لاسيبية ( من ا خطيماتهم اغرقوا والظرف تنازعه الافعال قبلد م قال عليه السلام | ممهنارمدىالواو اوءلى بابها بانطال تأ خره على ا لمحي حي يي يع يبي نيك ماقبله (إبابنى آدم ان كانم تعقلون) اوإلىعقل اوءن عهل يقد ب هالعقل ( فعدوا الفسكم * من اموتى) لقر بهن ن الانسان جدا (والذى فى بيده) أى هدرنه وفيه القسمه من غير لاف كا كيدالاميونهو : ليد صنل | لد امع )انما اى الذى (توعدون) ام توعدونه دن الموت ومابعده ١‏ 606 اى الكان الى هلا ١‏ وعدالله لاعداف (ومااتم) ايها |( أسن (ععرين) اى لا نشّدرون على ااز الله تعالى عن انان ماتوع_دونبه هن اموت وااثس وا ساب وغيرها هن احوال القيامة واهوالها العقلاء المدركين اعاةب ةالامور لإفعدوا» أ<سبو ال انفسكم من # جلة #ؤالمونى»ه : راجعون الهم قرا كقوله موتوا قبل انتمونوا على وجه وكاقيل عش ١‏ ماثت فانكمءت واحبب مادُدت فانكمفارق واعلماشئتفانك محرىبه در نفسى بده التدأ كيد بالقسم لكمالالءناية على*2هون المكر اولصدق الرغبة ١‏ اولقوة الاشةق-ام #إإانمانوعدونيه منالموت ومابعده من المجازاة والكاسبات ١‏ #لآآت» قلانالموت الذىتفرونمندفانه ملاقبكم «ؤوماانم “>زين» لابقدرون على اعازالله ع نابان ماتوعدونه هنالموت ووه اغاتكونوا بدر كك لوت و وكام فى برو ج مشيدة+و فى اسعاءالرجال من خطبة على ر ذى الله تعالىعنه اما الناس اختصووا يتقوىالله فانلها حبلاو*.ةاعرويءه ومعقلاء:يعا ذروه وبادروا الموت وغرانه واءهدوالهبل حلولهواعدواله قبل زو لهان الغاي ةالقيامة وكئ بذلكواعظا لمن عقل:ومءتبرالمن جهل وق ل بلوغ الغاية مالاون «نضيق الارماس وشدة الابلاس وهول الطلع ورومات الفزع واختلاف الاضلاع واستكاك الا 3 و ظْلوّ احور وخ .فة الوعدوغ #الضريم وردمالصفع»وايضا هن كك رذىالله ١‏ تعا لى عنه انما الدنيا دارممار 0 ح<رة دار قرار | ن ترك ل ولانهتكو || ا استا رك عيك من ع سبج ارك واح رجوا 4 ن الدناقلو بكم 9 0 ان درج ابدا ص وو اخر بج ابنافى الدنيا ار مو زله بقوله(د :612( عناسسنر ذى الله عنه» التابعى مسلا ( انهقال قال رسو الله صل الله تعالى عليه وس أكلكر )ىكل و ا<د ملكر عب انيد خل اإنة) الاستفهام ليس على حقيةته لآن منكان مؤ منا حبه لا عحالة بل لاتقربر اى ماهم على اقر ار الب هليبي لهم سيب الدخول كاف حاشية خواجه زادهثقاوا نميارسولالله تعالى) لانها المراد وامرام للؤمنين حاؤانه تمظيا لمضرته وتلذذا بكرم خطابه لإقال) عليهالسلام (قصروا الامل) امس من التقصير اى اجعلوه قصيْرا فان الانسان اذا طال امله + 174 ندىالموتواشتغل بالديا فقسى قلبه جاص (واجعلوا اجالكى) اى اخر اوقات حيانكم فى الدنيا ( بيناببصارك 6 لقرب نوقعهاقو لداجالكم مدة بعاء الثى' فى الاصل ااشتهن ,مدة,اعلينا: فأجل ا نآدممنذو لدالى ان موت واماالا جل ا مممى قال مقاتل هو ال يوم بعت * وقال عكر قه طول ادر يعنى القيامة الكبرىوهو مكتو بف الاو ح الحفوظ اللياء) احملكم علىتر لك كاف المواهب + وعنابن #مسعود رذى الله تعالى عنه أنه قالانرسو ل الله ذاتنوملاصعاءه اسعدروا دن الله تعالى <ق اللياء قالوا انا نسكبى منالله ره؛ نى الله و الجدلله قالايس ذلك ولكن دن ام تحبى دن الله دق اللياءفلصفظ الرأس وماوعىاى بجعه من فَدن كا لخي ترك زانةالدنما قن فعل :ذلاك قد|ستدى من اللدتعالى حق المياء كاف المصا بحم » قيلمن ادعى م ة 8 فبها اختبرتم واغيرها خلقتم يديا # ابنابى الدنيا بدن المسن » التابعى ور ذى الله عنه كم سلا يانه قال قالر سول الله صل الله تعالى عليهو إأكلكم 0 انيد خل النة#ه الاستفهام ليس على حققته لانه عليها لسلام عل حبهم دخو لالنهة حاؤابه تلذذا مخاطبته وتعظيا توضيف رسالته وطلباجر باعتراف رسالته واعاء بعوة تصرد نشوم عا بره عليه الى_لام المثار نا صنذيع عويكان فعاله ف قال يه صبىالله تعالى عليه وس #وقصرواالامل» فان طولالاءل تولد منه الاهل فانالفقيراءن وقتذفاذا كانله تدبيرقىااستقبل وتطلع لغيرماهو فنهمنالوقت | واملفها يستأنفه لاحى' منه ثى” 9 واجعلوا آجالكم »# اوقات موتكم © بين ابصارك * اثلا تغفلوا عنها وتشتغلوا بالدئيا ف واسحيوا مناللهتعالى حق | المياء # لثلاتتممقوا فى.ثتهياتالنفس واذواق الهوى كاروى عنابن مسعود رضىالله تعالى عنه اندقال انرسو ل[اللهعليه السلام قالذات نوملاصكاءه اسكيوا | من اللمحق المياء قالوا انانستحى من الله بانى الله والجدلله قال ليس ذلاتك لكنمن | اسحبى من الله حق اللياء فلحفظالرأسوماوعى اى ججعه من المع والبصرو الاسان | وأحفظ البطن منالارام وماحوى اى جه البطن من الفرج والقلب واليدين (وا#حيواءن اللهتعالى حق ا والرجلين وليذ كر ارات وار قم لاد لاجد تر الزينة الدنيا نفل ذلك فقدا-كبى منالله ح قاللياء + قالالمناوى فى شرح هذا الحديث عن الطيبى.ثمن ا | ل هن جيع ذلك قا ل ترج هن عهدة الاس#حياء وظهر من هذا انحيلة الانسان أ وخلقته 2 الىقدمه ظاهره وباطئه معدن العيب ومكان المجاربة فق ألياء اناشعى منه .ويصوتها عاتغات: ذها واصل ذلك ووأسها ترلفلل الاك فى الاسلام وشعغله في لعميه عليه ؤن فعل ذلك اورثه الا #حماء من الله تعالى والماء | مراتباعلاها الاسحياء »الله تعالى ظاهرا وباطنا وهو مقام المراقبة الملوضل الى «قام المشاهدة + قال فىالجموع عن الشخ ابى حامد إسحب لكل تيم اجيم 0ض والبطيرو اللسان وأصفظ البطن من ارام وماحوىاى ما جعه البطن من افر بجو اليد ينو القلبو ليذ كرالموت واللاء ا [ ثم اراد تفصيل حكم الاحلى فقال ل فالاءءلانكان لالذذ بال#رمات» كظم العباد ١‏ وسار الحرمات كرام * لانلاو سائل حكم المقاصد واناعتبارالامور مقاصدها «والا» كالتلذذ بالمباحاتو اهام عل خيرءئلا 9 فليس حرام # لعدم 1 ليده لام محرم 8 ولكنه مذهومجدا ##قطعا اوةويا»#و اوكانلتكثير الطاءات 6 كالتصدق والصرفالىوجوهالبر وطر إقاخايركالصدقات المارية و ناءالمساجدوالمدارس للآآفاتالسابقة »* ففاوائل بحث الامل نحوالكسل فالطاعة وتأخيرها وتسويف التوبة و>وها* قال فىالمهاج الاولاء العامة وهذا الثاتى امل اللخاصة لكن فيه خطر لا “تال خطرفيه اوفىاتمامه نافى الصلاح فيتبغى انشيد بالاستئناء ا وثسرط الصلاح لو لانهواىالامل #وبسةازمالطمع المذءوم» طبع الدنياوثهواتها خلاف طمعالدبن وهو » اىالطمع المذموم #ؤارادةالحرام#سواء كانمنالله تعالى اومن الناس و لكن الثانى اتج »نالاو للانهذلحرام 99 الملذ * الموقع فىالاذه العاجلة الفائيةا لاني منم.ولات امار ةالنفس ومن لتر يكات ااشيطائية 8ه او »# ارادة الث" المخاطر #ه لابو من هن عر وض خطرهظ اعتى ##بالمخاطر ف النوافل 6 فايس عبد اذا اتدأ فيصلاة اودوم اوغيره انكر بانه يمه اذهوغيب ولاان نقّصد ذلك قطعا لانه رما لايكوزله فيه ص_لاح بلقيد ذلك بالاستثناء اوشرط الصلاح حلص من غيب الامل + قالالله تعالى ولانقوان لثنى* انىفاعل ذلاكغدا . الاانيشاءالله ف والمباحات#حالكونارادة الثى المخاطر ف بالمكم * بلااستثناء ولاشرط صلاح لاله لازم بالخير والصلاح فيه لعدم الامن منالحبطات فنأمل وهو #* اىالطمع المذموم ‏ المادى عثس هنآفات|اقلب 8# دق #* البهوق حك 4# الماك فى المستدرك ف عن سعد بنابى وقاصر ضى اللهتهلى عنه #6 ثالث فى الاسلاماولرام فى-ب ل الله وكاناحد الستة ٠ن‏ اهل الشورى وكانيحابالدعوة واول هن اراق دمافى-ب ل الله تعالى* وقالله صلى الله تعالى عليه وس بو ماحد ارم فداك ابىوامى وا بذاك لاحدغيره قالله رجل حينامارته بالكوفةانتلاتعدل فى الرعية ولاشسم بالسو يذو لاتغزو فى السعرية ةق ال سعد الاهم انكانكاذيافاعم بصرهو محل فقرةو عظلعرهوع ضه إافتنفعهى وكان دل س ادر انوافتقر <تى سألالناسوادركء فتنذا تار نقيلفيها بقولادركتنئىدعوةسعذ وهوآخرالهاجر ينوفاة وكاناوصى انيكفنفىجبة صوفله كان اق فهااللشركين نوم بدر كفن ذيها جاء رجلالى و ل الله على الله تءالى عليه و : 9 قال يارسول اللهداودنى * مانقذنىمن النار ومن الزلة فىهذهالدار هف قال عليك بالاياس كه فعال مبالغة اليأساى المبالغة فى قطع | الامنية في ممافى ابدى الناس #* من نز خارف الدنيا يعنى حر والزم نفسك باليأسمنه رمات) ليتعاطاها فيا (خرام) لان وسيلة المرام حرام (والا) اى انلميكن لذاك بلالامس مباح (فليس ام) لانهاليس وسيلة لحرم -9[ ه١1‏ ه (ولكنه مذءومجدا) اى ذما قوبا (واوكان» اى الامل (لتكثير الطامات)وذم حرئذ مع ان وسيلة القرب قربة (لل فات الساشةم)وهى الكسل فى الطاعة وتأخير التونة وجوج الغلت واححرص على ججمالدنيا (ولانه) اىالامل( يس لمزم الطمع المذموم ) ففسسره وله وهؤ ارادة المرام الملذ) اى الموقع فى اللاذة (او) ارادة (الذىئ؛ الخاطر )هو مافه خوف وخطر ولايميم ماقبته و فسسرهبقوله(اءنى النوافل © الزائدة على الفراُض ( والمباحات الحم ) وذلكلانه لايع أفبه امير والصلاح املا اخلدمة من باخطات اولا (وهو) اى الطبع المذموم بما ذكر الطلق (ألخادى عثير امن افات. القلب )اى مهلكانه هلا كا معنويا + اخرج البيهق والما م فق اله مر موز كنا بشوله ردق حك ) (عن سعد بن الى وقاص)وا“عه مالا بن وهب رذى الله تعالىعنه) قال( حاء رجلالىرسول الله) صل التدتعالى عليه وه ) فقاليار سو ل الله الى )ا ا شربى الناشازاق (:قال عليه الضلاة السلا عليك بالاباس ) بكس الهمرة والفعال لإبالفد ا ىالزم اليأس البميغ فالباء هنيدة فىالمفعول به ( #افىابدى الناس 6 لان الاباس مزه مريب للانسان دينا وديا (واباك و الطمع) اى احذر تلاق نفسك و ْ أ ١‏ الطبع فدذفالمفعول واف المضاف اليه مقامه شم حدودقف فاتفصل الغ 1 وحذف العا هل وجونا لكو نَْ المفعول اياها هو مصوت ا (فانه) اى الطيع 0 الفقر |الحاضسر َ( 1 / من الذل والهون (وصل صلاة مودع ) لاصلاة اواهذا العالم أصملاث ذلاك على كال ادائها حى انحاتمالاصم قي ِ كيف تصلى الصلاة قال اذا 0 الىالصلاة اجعل الارض 0000 والكء. مك اماىو الصمراط عت قدمى و . يمينى والنار تعالى و» هلماك اموت لتكت حر وتى حو ١‏ هه والرب نار بى كافى العوارف (واباكى اىالذى او 02 (يعتذر منه )ناليناء للفع ولو ثائب فاع له منه قال عليه السلام منكانيؤ»نبالله و اليوم الآآخر فلا سفن مواقف النهيء وقالعلىر ذىالله عاةه اياك وماسيق الى القاوباتكاره ون كن عندك اعتذارهذ كرهان 5 شئ للصام كن من رأه دن لعباك يظنه 1 كه فد سه كل التدى والنظر الىالعاقية فتدر (فطهع الور ام حرام )لان وسبلة الحرام حرام كاص اريم ( ولكنه ع( 2 أباحته 2 مذموم جدا 6 لابؤدى اليه من الذل والهوان (واقحاعيع) اىاشدانو 0000 ع عو 3 58 له' بواع ا نه من ذلاك وعقابلتهمله «واباك وا اطمع ذانه ب اى ايم ل الفقر الخادس # ومنئمة قال يعض ارو ْ ون عدم القناعة لم بزده المال الامقرا واةقدصدق من قال دع احهر ص على الد نيا+ وف الميش فلاتطمع* ولاتجمع من المال + ذلا يدرى لمن ذانالرزق #قسوم * وسوء الطن لابقع عد فقير كل ذى حر ص * ذفى كل من ب قال الى صلى الله تعالى عليه 0-8 القناعة مال لانفد + وان شدوا ان القتاعة باب انت داخله * ا نكن تذاك الدئ رع تلد يد فافع عم اعغطت الايام من لم * دن ٠‏ الط بعبساة اشع > معوة:ته لو كان دك مال املق كلهم ٠‏ ل. ونا ع ثغخص منه غير لقيته ث* وقال ابن زيد + الي من التو د يد ا 000 / مقبلا 0 بكلءتك :8 واياك و ايت ا منه # اى احذران تكلم ما حو حك ان تعذر منه+و إذا قالر سو لالله صبى الله تعالى عليه 9 منكان دؤمن بالله واليوه الآخر فلابقفن مواقفالنهم٠‏ وقالعلىر ضىاللهتعالىعنه اياك وماسبق الى القلوب انكاره وانكان عندك اعتذاره كأ فىابن الاك ولذا كره الذوق ومضع ثئ' 18 لان عوزاء مو عند ايطنة ١١‏ كاد وه حت عل الندر والنظر الى العاق) بو قط مع الارام حرام» لان الامور عتماصدها يو وطبع الحذاطر ليس حرام [5.:ه مذموم جداي» لعدم الامن منالمرم اذرعا يؤدى اليه لوائع لط مع المع :ْ الناس# قبللما انطبع الناس اهانةءن علوا منهدذلك ومقابلتهم له 5-95 والاععاض #وهو» ىالطيع 0 بنشأ من المر ص على الدنيا. و البطالة 6 وهو القءود م: من غير د وني «واجهل كيده د فاح : لبطلت الكمة واختل النظام 3 ضد الطمع لد 1 الى الله تعالى #وهو 3 اد انيحفظ الله تعالىعليك مصاللك» التىنصلم مرا فيك ونتظ. بها معاشك ومعاداة ؤفمالاتأمن» تعلق بان حفط فيه اللاطر 6 اى الاش اف على الهلاكوخوفالتاف المكالخذوالاغراص(وهو)اىالطمع (ذلبنشأ منارص) على الدنا(والبطالة6 عطف على خرص (اءَو اذ لوكان ذا شغل لغنى به( واجهل حكمة اللهتعالى) عطف على البطالةاواحرص 3ف اللاجة) متغلق بالمكمة | الديا ( الى التعاون)بامو ال الاغنياء بابدان الفقراء فلوغنى الكل ماقام النظام ((و ضدالطمع) يجميع اقسامه (التفو! لارزق وغيره لاقيوم إ(وهو) اى النفويض ١‏ ارادة ان فظ الله تعالى عليك مصاليك 6 التى تصلم بها فيا (فها) اىفىالذى ( لاتأمن فيه الاطر 6 !نحم لمعه فالهملة الاثسراف على الهلاك وخوف التلف م فىااصم النوافل )فا لحطر ذه ابالر ياءى المحب لو المباحات)فاالخطر فيهامايؤدى اليه ءن الفا تالسا شه يان بعضهالافانكان فيه ) هاليو من فيه االمطر ([صلاحك) حفظكم نذلك (يسسرل:) اله يرفعالموانع (والا)اىوانلم يكن فيه صلاحك هك ) منه بلطفه فالا مدَعَْنْعَهَ (رقال الله تعالى حكاية ) عن مؤ من لفر عون( وافوض امرى الى الله وعلل على كيل تناف البيانى ذلك بقوله (انالله بصير بالعباد) وذكر عذاء الكلام والتفسير انمدلول صيغالمبالغة فى صفاته التى لاتعدد فىكلمنها ولانفاوت باعتبارالتعلق لاباعتبارالقيام كا فىالمواهب (فوقاءالله سيأت مامكروا) اى وه اومكره, (انظر) اها السالاك -/151 2ه ( كيف عتب) تعالى (التفويض بااوقاءة) اىجعلهاعقبه © اءنى النوافل 4# فاللمطر فيها بالرياء والححب و والبباحات »#4 وهو اط والتأدى الى الشرور # وان حكان ذه » اى فا لابؤمن فيه الاطر صلاحك »© يحفظك من ذلك و يمرك * بسبب التفويض برفع الموائع فو الامنمك# ماق الموانع وعدم اليو لاتكادو “هو ندماء الاسخارة المعهودة و قال الله تعالى حكاية #عن موّم من ١‏ افعو وهوالاحح وقيل عن٠ومى‏ عليه السلام لإوافوض امىالىاللهكه لت#حعتى ٠رزكل‏ سوء #ان الله تعليل اللحكر السابتى و بصير بالعباد © قكرسهر ويعطهم مابريد قبل قاله حين ارادوا قئله لاج دعونه أيهم ال الاءان وترك علض اسم فبعث ذرعون لطليه وم دروا عليه هفوناءالله سيئات مامكرو ا الفرعون والمكر المديعةاى شرماازادواءه انظر ‏ امها السالاث المنفطن « كيف عقب »© الله 9 التفويض *# بل فرع عليه «بالوقاية# بالفاء الدالة على التعقيب بل لتيب وهو » اى التفويض #هقام “سريف * لصاحبه لمافيه من السام والانقياد الىخالقه يدل على حسنه »* النقل ورد فى:الاء بات والاحاديثو 8ه العقل ايضا » فان العبد العاجز عن التاثير فكلثى” لاياوّ لهام سوى التفويض الى من يده تصرف كل * تى * وان العيد لادرى عافية اص وصلا حه وفساده ولاشدر على جلب نفع و دفع ضر فلا يلاق لهام سوى التسلم الى الك يم القادر العليم ع المبحث ا 7 ا من السيعة «فامور منرددة دين اللا والاخللاص ار لاما و د اللياء س7 من الله تعاللى «ودخل فىكلا الانبين © اىالرياء عو مقابله # تلبيس ابليس أ فليكن االبااك على بصيرة وتيقظط © فانقدم يه على دان تلاش الاءور المرزددة 88 مقدمةفى 6 امنين الاو لبان ودنع كه وسوسة8 الشيطان»ه ودءونهفوو» الثانى يانطريق دفع طح يلهااتى يشتداليها #الى معرفتها مع طرق دفعها #الداجة ف التقوى»ه اليدفع عنه كيد العدو وتتخلص من! مرء ف فىجيع محاريها *# ذملا كان اوتركا بخ فعلاوركا ( دخل فى كلا الاين ١6‏ ى بين الرياء ومقاله (تليس! من غير لل خطر زو هو اى التفو يض الى اللهتءالى (٠قام‏ شريف)لافيه من ردالام اصاحبه (ندل على حمنه العقل) لانه اذا عل انلافاع ل لاالهعل حدن التفو يض" اله والاعقاد عليه إايضا» اىكايدل عليه النقلاقول اما دلالة العقل على ان تفويض الامس. الى الله تعاملى حسن فلانه تعالى قادر علىكل ثى”و توكيل الاعين ارج القادر قل ,م واما دلالة النقل عله فظاهر والله تعالى اعل سجن الصدث العحثالسادس ما ا 5 جع امس اى اعال 2 مرددة بين الرياء والاخلاص او الياء)» أى بين الرياء والمباء والاخلا ص وقولقةواند خاق بنع من ارتكات ميس فل:قد م ) بكس اللام فى الاصل لانها الام نها تخفي ف سوق العاطف مثله و ليطو فوا بالبيت العترق (مقدمة) بصيفة الفاعلمنقدماللازماوالمتعدى اوبصيغة فليا مل ( فدفع الشيطان) اىتلبيسه بدللماق بل (وحيله ) بكمر الدلة وفع الصتة بجع حيلة هى الاخذ دن حيث شمر يعتى فلنقدم ارين الاول طريق رفع دعوة الشيطان والثانى طريق رفع حيلة النى ( يشتدالما) اىالمقدمة لداجة)» اسالاث ( فالتقوى ) ليدفم عنه كيد العدو ونخاص منامء ( فىجيع محاريها 6 فعلاكان اوتركا (اخصوصا) منصوب بمحذوف دل عليه المقام اى خص خصوصا (فىالاخلاص)الذىهوروح شيم التمل و قوامه (فنقول وبالله) لاغيره ( التوفيق 6 لراضيه وهولةة جعل الاسباب موافقة للسببات وعرفا هو والاطف “كد ان عند بعض ومتلازمان عنداخرين اذالاطف ارادةاللهبعيدهخيرا فى المأل والتوفيق تسهيل سب لالطاعة» اعلا فىكيفية دفع وساوس الشيطان ثلاثة مذاهب الاستعاذةبالله والاليجاء اليه والثانى الحاربة.فىدفع االمواطر الشيطا؟ والجواب عنها والثالث المع ببنهما وهو الختار ولذا قال ع[ 21 (المذهبا تار فيه) اى فى الدفع (41) بين الاستعاذة )© باللله ن كيده ( والحاربة © له ( فنستعيذ ) اى نعتصم و نهير (باللهتعالى اولا من شسره كاعم الله ته الى لهم حيث قال فامايئز غنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله( فانالشيطان) اللام فيه للعهد ومثله اساعه (1ب كوا لخدم را (سلط ). بالبئاء للشعول والمسلاط «هوالله تعالى (عليا) ابتلاء رفعاين) ابهاالعابد (الرجوع الى ره ) فى دفع عر (ايصرفهعنا) ع نانس رذى الله تعالى عنه المؤءن نوسن تعداه مودق محسده ومنائق بغضه وعدو يقالله وشيطان بضله ونفس يغويه فى للؤمنانيستعيذبالهةتعالى أيقو.ه علهم +*وقلمثل المؤهن كل غري ب .ذهب فىمفازة فاتهى الىياب © خصو صا فى الاخلاص »* الذى هو روح العمل وسبب قوامه #فنقول وبالله التوفيق 8 لصعوية الحث وقوة خفاله خصه بتصريح ذلك مع كون ججبع أ الاقوال #تاحا الى التوفق* اعلان ف كته دفموساوس الشيطان ثلاثة مذاهب | الاستعاذة بالله فقط والحارية فى دفع الشيطان نقط و امع بينهما وهو الختار | ولذا قال 2 اذهب الحختار فيه امع دين الاستعاذة والمحار 02 الظاهر لبس ذ1سا | على اطلاقه بل ْتلف باختلاف الاشخاص بل باختلاف «الالخوال. او الاو ظلة ” , ولوبالنظرالى ممخص واحد 8 فنستعيذ 6 تعتدم بالله تعالى اولا من شمره كا || ام الله تعالى.ه *# بقوله فامايزغنك من الشيطان نزغ فاستعذبالله 9 ذفانالشيظان ١‏ كلب سلطعلينا»» للاتلاء والاختبار ولتكثير اجورنا مجاهدته ظوفعلينا الرجوع ||| الوربه » صاحبه الذى امره بده فايصم فهعنا#اىوساوسه وغواله فازرت | الكلب ادفع* فانقيلهذا اذالم يكن صاحبالكاب مسلطا اياه فان كان التسليط | من قبيل الصاحب كيف بغي دالرجوع اليههقلنا انكانتسليطه لجرد الاختباز فالقائدة || ظاهرة +فانقيل كيف تصور التسليط وقدقالالله تعالى انعبادى ليس لك عليهم ا سلطان وقال حكاية عن الثيطان وماكان لى علي م من سلطان + قلة! المراد من :الشسلطان ,القهرن واعلبرةو الواسوصة ليبن بقى* رمن ذلك لولاراء لور الا( فاله لبس لاشيطان فىوسوسته من خة بل دعوى #ردة اودعوى محردة امو ا الميو لات الفاسدة و بالجلة التدبيرفىدفع الشيطان الالتجاء اولا الى الر -جن فانالاشتغال ١‏ وسهامه فالاولى الرجوع الى صاحبه ككاب عقور لايندقع بانواع اللي والمعالمات الصعية بل قد يغلب: وشررّس وبندفع ,زجرة واحدة من صاحبه د رتسوف 6ه اى نتهاون8# بد عونه « ولانلتفت باشتغال رده #وننفيها» را من خاطر نا وتحعلها منزلةالعدم © كلاوردت ولانشتغل بالخارية * معه لانكيده ' وسودسة #ردة وذى”' ضعيف وقد ورر عل المناظرة انبعض الشبه لغاية 10 لانسعق اللواب وف الاصولين الشبهة التىلاننشأ من الدليل لانافى القطعو ذلك قوله أ دارفها كلاب تصدوا فىهلا يه وليسله قو متعها فكلما جل علعم غليواعليه فال.لةفيه ان بنادى (والحوات) الى صاحب الدار أعنع الكلاب عنه فانز جر ده ة خير من ز جره الفافكذا الشيطا ن كاب على باب الله بر ندا نيهلا من به ألى يانه فالايلة فيه ان ستعيذ بالله من نش دهم وهو القادر على دفعهم والقاهر فوتهم كاف ال مشكات 49 محارة نون بدعونه َ«( تراها كالهياء امور لانلق أهابالا ) ولف فيها )6 بمو نين اى بمعار ضتها اوياهمال النظ راليها رأ ( كلاوردت) بالنصب على الظرفية فتنازعه الفعلان قبله ( ولانشتغل ) معد الله ار به )و المقابلة كدر | م | بدفعه اتداء تعب وتضييع عر و وقت بل رما لايؤمن من غلبته وجرحه ١‏ ١ (و 6لا ؛ؤالجواب) لشبهته لآن فىذاك روا الس تيل رأبنا (فانه عنزلة الكل بالناريم 6 بالاون والموحدة "قالالشافعى ر جدالل انالاسود دي وهىصاءتة والكلب لم مش متنه وهو نباح 0 كلااقيلت عليه) بالطرد( ولع) كدير اللام بك عنادا زو 06 اى بالغ فىطلبك إواناع ضت) عنهولمتأوّله بالا كت لإ هم الاك له فكذ|الشيطان عا مله ذلك لتعرض عنك كافى ا مواهب * قبل لبعض العار فين كيف جاهد لك لاش.طان قالوماالشيطان >نقوم صسرفنا ثممزا الى الله تعالى ومععمت شنا -ز ١١5‏ هه اباالعياس رلجةالله عليه شقول لما قال الله تعالى ان الشيطانلكم © والمواب فانه # اىالشيطان 8 عنزلة الكلب النايم #ه هن النباح وهوصوت الكلاب و كلا اقبلت عليه © لتزجره ف ولع حرص 9 بك ولح 4 باغ فىطلبك قيقب عليك قال ى بن معاذ الرازى الشيطان فارغ وانت «ث_غول والشيطان براك وانتلائراه وانت شماه وهولاءاساك ومننفسك لاشيطان عون هلك 3 وآناع ضت و تلتفت الى نباحه بان3شتغل دم ةم ولاك اوبالاتيجاء الى صاحره تعالى 9 سكت # ذالبا اومنشانه ااسكوت كاهو دأبالكلاب 8 فانم بسكت # مرداستعاذة وعدم الالتفات امالعدمالقوة فى الاستعاذة اولقوة عل الشيطان او حتكمة هن التدتعالى كا شير اليه قوله ع9 .تغلب 4# بتشديد اللام من التكاف لاون دلنه فىتلك المرمة مقساق كثيرة ٠‏ نالتيظان اؤللكماق" و الغلبة لان ما صل بللشقةعالبا كون اكل 3 علينا « يعنى ا يزل وسوسته عثالا معنى اجبر وحكرم كا فت هو علناانه » اىتغلبه « انلاء منالله تعالى 6 معاءلة اختبار منهتعالى والالحقيقته محال فىحقه تعالى ف أيرى 6 بظهر الى ملا تكته © صدق مجاهد نا #*# الذركرة ذها ودوشتنا وغله لعل فاق الاؤادة التعفقان الملائكة له ودعاؤهم وشفاعتهم ايام ب و» ايضا اختار 8 قوتنا ‏ فى ام الله تعالى وصبرنا 8 كا ان الله تعالى ساط علينا # علىنوعنا 88 الكفار» جذسهم «ومعقدر تدعلى كفاية امرهم يوسماءلى انضلحيبه عليه الصلاة والسلام ليكون أناحظ من اللهاد وو » كفاية هو شره, » اىكفه ليكو نلنا حظ ‏ اجروثواب من اللهاد ## بد ناا و مالا اوممامعاو ا مهادذروة سنام الا مكافى ا حاديث فو الصبر 6 الىالمشاق وقد قالاللّه تعالى واصبر لمكم وك الك اع كا رز لذ كان جل سار الا مالسو بادون اجرالصبر قالالله تعالى اتمادوفى الصابرون اجره لغير سات 2 3 وكذا اجر الشهاءة 9 قالالله تعالى ام<سيتم * للاتكار والتوبخ وام معنى بل قيلاللخطاب لاذين الهزهوا بوم احد © ان تدخلوا المنة» قبل ان يصيبكم شدة فىدبنالله تعالى كاد لعليه قوله و لايع الله الواوألحال ولماءءنى لملكن اإفى فىالما1 كدومتصل باتعالي8 الذين جاهدوا .كر © يعنى لميظهر جهاد المجاهدين عدوفائخذوه عدوافقوم برا من عدا شالك أن الله طلبهم بعداوة الشيطان تضرفو همق الىعداوته فشغلهم ذلك عن يه اللبيرب وقوم موا من ذلاثانالشيطان لكم عدو وانالكم حيبت ا لو 2 د فكفاهم مادونه كا فى اك ل ادير * وقال بعضه, لاش.طان , واولا ماامرق ربى مااس:عذاته:كومنانت حت اس تعيذ بالله منك كافى اسقاط التدبير ( فان لم ا عند معائلته ما د اللامطلب الغلبة (عايئا) والصيغة ااتكلف (علنا» عطاشيا( انه اى تشليطه ( اثلاء 6 اى امحان من اللهتع الى ليرى صدق اهدنا َ( اى التاق روته يصضصدق ماهد تنا (وةوءنا)عن الامتناعمنه وتفلطة حكن كلذ ( كاانالشهتعالىساط عليناالكيفار ) برشة 0 فى« فى ار و ب ( مع قدرءه على كفاية امم ه, و شرهم ) تفهم اورد كيدهم فى تحر هماو الحيلولة بيناو بدنهم قال الله تعا لى و أو شاءالله لانتتصسر »نهم و لمكن لسلو عضكم عض (ليكو نلناحظط كن الجهاد) »,م الصبر ) على اهس هر و الظر ف متمق بس اط( قال اللهتءالى) ىسورة لعز ان( ام حسيم) اى ظ:نس الاستفهام لانو إعخوام عءنى بل أى بل احسيتم وا هر للا ستفهام و معناء الانكاركافى القاذضى (ان د خلو|الجنة)ةبل انيصيبكر شدةفدين الله وهو اامر ادن ةوله( ومايعا الله ) والواوالخحالو م بمعنى لم اى ول يعي الله( الذين جاهدو امنكم )يعنى ا يظهر جهاد المجاهدين ير 1 به و ل الك 00 بشهداء درا | نامحد مثلذات 1 الفوا القتال بو ماحد هرنواوا لقعو ا وا علىماقالو | كافالء. .ون 07١‏ 3 ماعل انتعاق عل الله تعاللى وارادا يعمكن قد يكو نقد با كعله فار ]ده اناك ادق سيو جد مدلا 00 ادنا كعله واراديه انه وجد فىالهال ولابازم من حدوث التعاق كونه تعالى ملالوادث لانه ام اضافى لاو+ودله ف المارج والمتنع كونه محلا لوجود حادث ذظهرءنهذا انالعلالنى فى دذه الا نة وامثلها الال ادر فلاشحه كيف تصورالفى واامل بال ,قد تعالى كافى حاشية خواجه زاده موعن عند مد لهاار 3 اأصافية يظهر فا زيدان قاباها ثم اذا هو || قاباهاعر و يظهر ذه|د و رنه والمرأة لم تغير فى ذاتها ولالتبد[فىصفاتها وانما تعر انار ات كدت ع ذكر ألشيم و الثم رحجهما الله (وايضاع حالاو٠صدر‏ لقوله (قد يثئبه عليا) ايها السالكون (خاطر 6 برد على القاب ( لاندرى انه شرمن الشيط'ن )واو كان نفيسا ( اوخير من زاده غيره)#اىهن ٠‏ اللها فَدن املك لخمنتذلاوجه| دين .دعر فه اخاواط ل صورنوماكانءن ل ث.طان وعد من ما كان خيراءن غيرهو اذاقال (واما» (فعامنا الحار 6 معد عماس (والقهر والدو ام على ذ كر الله بالاسانو القلبي) ماحد ث عن الذ كر منالنور الذى فصل وو<وده صوب ا شغعل اللشكان 5 علو 5 - 0 0 وه رد وبا أ ل |! 1 ويم الصارن »الال 21 2-11 وارناعا لاا و الات و00 مالربشع منكم اللهاد | | ! والصبر لكن التعبيرباله! لتأكيد المكم وتحفقه فان ماعله تعالى واقع لبت كا شال ١|‏ ف العر ف الله عالم ان الام كذا وقدععرفت فى الاعتةاديات انا لع تابع للعلوم ولايدؤس أ ذلاك قدم عله تعالى ولابوج بكونه خلا الو ادثت لانك ودع فتايصا أن للعل تعلقات حادثة فاو جد فيه االمال غير ماو جد فى الازل ولا .لزم من حدو ثهذا التعلق حدوث ! َ ا اا 0 على المعاوم مشهور يقال هذا عل فلانوالمراد ١‏ معاوءه وق لكل اي ةبشعر ظاهرها جد دالعفالراد نجددالمعلوم لانى! انالاستشيهاد ا بهذهالآاية بالنسبة الىالمقيس عليه ولاسعد انيجعل بالنسية الاالمقيس .يعن اليشبه |[ اشداء علسييل الاشارة الافظرة التىاعتبروها فىالقرآن كاسبق وايضا حو قوله | تعالىو مر الذينامنوا وذ منكم شهداء وقال ام حسيم انتتركوا و لمايعا اللهالذين ' حاغدواء: , #ووايضا قد لنشديه عابنا خاطر دوق انه شر .هن الشيطان « تجازيه أيّصور نماكان ثمرا واثبات ماكان خيرا فو فعلينا الحاربة » فىهذه الخالة |[ وفها ذكر قبلها 8 والقهر # بو عدمالالتفات والشغل 8 والدوام علىذكر |[ للد اله * فلقد قال صلىالله عليه وس انذكرالله تعالى فى جني الشطيان | كالاكاة فىجنب ابنآدم وفىالطمصن فىحديث الرمذى ماءن آدى الالقايه ||| تان فى احدههاالملاك و فالآ خر الشيطانفاذا ذكر الله خنس و اذا امبذكراللهتعالى ١‏ م وضع الث.طان منقاره فىقلبه ووسوسله وذه ايضيا وان خاف طن ادغهدم| قال اعوذبوجهاللهالكريم وبكامات الله التامات اللانى لاجحاوزهن برولافاجر من أ شرم اخلق وذرأ وبرأ-ومنثس مايتزلمناللعاء ومن ةس مابمرج قا 00000 | ف الارض و»نش مارج منها ومنشسرنتنالادل والنهار ومنث سكل طارق الا |[ طارقا يطرق خيريار-جن وايضا فيه لهرت الث_يطان آي ةالكرسى وكذا الاذان || «إبالاسانوالقلب» بعنى مواطأة القلب الاسان عندالذكر باللسسان لابالاسان فقط || لانه لانفعله اصلاسها فها تن يصدده عقال ا-جد الغزالى فىرسالته التجريد د على كلذ التوحيد واللهانذاث لابنفع ذرة ولابعدل جناح بعوضة وار بالاكع الموافق 0 ! ف الفناوى ماذ كن د الغز الى 41 :وى من السكورت 1ك كل 00000 رجها] ش عدك 5 2 ع4 00 0 فقطفهو تار 0 00 ظ 0 7 0 0 الق و الباطل و هذا السب الثاني للحعارية والاو للا دلاء )و علينا زمر فة وساوسه)النظر فىميناها ومالهافانه اوتنه لاندعونا الا الى عذاب السعير (وكاد.) جم مكيدة من الكرد الداع لإفلايد) اىلافراق7اولا) ظر ف ايد إن معرقه من أ) امب ويد (الطاواطر) الواردةءلىاالقاب زو فيز خيرها) الر -جاتى والملتى تمن شرها) أل الشيطان والنفسىوقدذكران»نشأها ار بعةالله تعالىو ءلاث ونفدسو شيطانو نحقيق ذلاكمذ كور فى منها بج العايدين للامام الغز الى ز(فى) اىاخاواطر (اثار د لها الله تعالى ىقاب العبديم فاذا لايعاقب علم, امال يعز م علمااو بهم لهال( بعثه على الافعال واائرّوك) والاسنادالها ١-0‏ ا/ا١ا‏ أ من الاسنادلاسيبت إاما» ار درف لاتفصرللى إاتداء) واماعتد مخضه بالذكر تسهل حر ددلهكايشهدهاأربة والوجدانفانه, فو ##علينا دعر فد وساوسه ومكابد.» جع كيد حتى ترز عنها واله عندالمعرفة لانجامس || كالاض اذاعلم انصاحب الدار ا<س دفر 9# فلاءداولامن معرفة ٠ذشأاتمواطر‏ يه من ابنننشاً وتصحصل قي لالاحسن ان نول منمعرفة االمواطر و٠نثأها‏ فو » من ف تميز خيرها من شرها فهى * اىاخلواطر 98 آثار ‏ اختلاحاتودواعى ولخدا اللهتعالى فى قلب العبد عه # تكو نباعثة لاعبد 9# على الافعال والتروك تيل هناف د أهها املمواطر ثم اللتواطر حر ل الرغبةو الرغبةحر ل العزموالنية ترك الاعضاء هامااتداء#ه خلقا دايا بلاواسطة شى” #إفيقالله االماطر فقط» يس له اسم غيره هن خطر اذاص بسسرعة وانقضى #وعلامته# اىعلاءة كون الخاطر محدثنا من اللهاعالى 9 كونه قويا *سهما وكا بلائرددطو» فى #الادول » «طلق الاعتقاديات اوامهاتها _وث العالم والسن و القع الشرعى ووه فى هه الاعال الباط 02 ٠ن‏ >والملكاتالرديكةو الجيدة©#و انيكونخيرا عقيب اجتهاد# .ذلجهد وصرف طاقة #ووطاعة اكراماكمناللدتعالى و ؛-مى »ه اللماطر بذ هالاو صاف وؤهداية وتوفيقا ولطفا وعناية قالالله تعالى والذينساهدوافينا .ذاو اجهدهم فىامتثال امنا واجتناب نواهينا هه لنهديهم سبلنا *# طرقنا الموصلة اليئا وقال اللدتعالى هو الذين اهندوا »#باتيانالعبادات «وز ادهم د الله و هدى »؛ مخواطر نداهم علىكيفية الوصول اليه #حانه وتعالى 9# او # انيكون 8 ششراعقيب ذنب »ه كبيرة اوصغيرة #ؤاهانة» لذاك العبدمناللهتعالى بشؤمذلك الذنب قالاللهتعالى كلا بل ران على قلوبهم ماكانوا يكسبون ذيؤدى الذذب الى قسوة القلب اولها خاطرثم يؤدى الىالقسوة والرين 98 وعقوبة #ه عاجلةفالدنيا وو ف-مى 6 ذلاك اللاطر هه خذلانا »© هوترك العون وضد التوفيق © واضلالا © قبل اى اضافة وتحييرا وقيل هذا اذا ابي لاءبد فىالة اختيار واما اذا اشتد حتى سلب الاختيار منه بالكلية في-مى حُقا وطبعا فى هذه المالة لااتصور العلاج مفعول مطاق حذف عامله اى اماستدأ اشداء منالله ال ( نناللة الخاطر فقط )6 اى تحسب زو علاء:ه )اىعلامة كون الخاطر من الله تعالى| تداء بلا انالف ع بوره قويا) فىذاته (مععمام لالرددفه و الاصول) لضاف و القنال الباطنة )6 من الامان والاعلام. و الاحلوضض والرباءوغيرهامن الاخلاق الجيدة والصفاتالذمية ( وان يكون خيرا 6 هم ضيي | عزد الله عقيت) وهىاغة ضعيفة و الافدحم <ذف الياء نز اجتهاد »© فى اناير ( و ) عقيب (طاعة )الله اسثار منها قليه شيا عَنْه ذلا (اكراما) علة لكل من الح تاذ : والطاعة او ح كم هكو نه خير افا سمى) هذا الخاطر امير (هداية) لمافيه من ايصمال العيد اراضى الرب( وتوفيةا) اتسهيله سبل اير عليه ( ولطفا)» ارادةاغايرية فالمال (وعناية) ذه تعالى اذاهله للخدمته ( قال الله تمالى والذين حاهدوا فينا ) بالطاعات ‏ لنهد نهم سبانا » الموصلة لرضائا وقال |للهتهالى (والذيناهتدوا» بالساوك فق طريق الهدى (زاده, هدى) اىفضلامنه واحسانا (او) ادكزن (ثرا) مبعد| من اللهتهالى( عقرب ذنب! ها نو عدو بذ ) لذلا المذ نب( ثد-عى )اى الماطر ال-مى بذلاك (+ذلاناواضلالا)'ذا بقى لأعيك فىالخلة ا<تانى واذا اشتد حتى ءا بالا+:.ار هن العيد #عى قاو طبساففى هذها اله لا.تصور العلا جكافى الاشية (واماواسطة علاك) عطاف علىقوله امااتداء [«وكل هن الله تععالى على انآدم) لطفايه قود لاطاعة و#ول بائه. وبين اللعصية حفظ اللدتعالى (جائم) بالليم فالثلثة اىجااس يقال جث الطائر والارنب «نباب ضعرب «وكالبرواك هن البعير وربما اطاق على الظباء والابلاتهى على اذن قله ) ع 1079 اى محل سه (الينى ) صفةاذن (سَاللة الملهم )بصيغة الفاعل هن الالهام(و لدعوته الالهام ان «( اى دعونه (الا الى خير ملعصىر 5 الججلءلىغير و علامته ) اى الالهام ( حكوه نر ددا )سن الفءل واليرَك زو فى الفروعلاالادول ( والاعمال الظاهرة ) من الصلاة والزكاة والصدقة وغيرها هن اعال الجوارح زو يكون إبلاسبق طاعة أو معصية فى الاغلي) بل يلهمه الملا كذلاث اتداء وقد بكون عقيب 1 الطاعة شيا على المراضى او عقيب المعصية انقاذا متها اوواسطة طببعة» معطوف اماعلى اتداء لاصالته واللمافض مه معتبر فىمعناء او على بواسطة وهو انس ب بالافظ وبالسياق وف المصباح الطببعة مناج الاذسان الميك ]امو !الاح كلدي ( مائة 6 لمسنها ( الى الثهوات © ججع شهوة وهى اذاياق النفس الى الى ودغانلها ) إى الطببعة اذ كورة( الافس النفس وادرانها حو اذى" 3 اسعمل فى م.لى مذءوم فيقال بع هواه وهو من اهل الإجواءيا ف المصيا - فو امانواسطة «إاث 6 عطف على قوله امااتداء ##موكل منالله تعالى على ابنادم ا ل الفس اك ٠#تضيات‏ الطبع والاغاض عن احوة ااعلوية الى السلفية جائم #6 مكب وءلازم ف على اذن قلبد الونى ‏ يأهمد يو الله الملهم ولدعوته الالهام ولا تكون ##هذه|ادعوة هالا الىخير #قال النى دلى الله تعالى عليهو سس انلاشيطانلة بابنآدمو لللاك لةيءنى نز لة بالدعو ةف المنهاج+ وزادف الجامع الصغيرةوله عليه السلام فامالمة الشث.طان فايعاد بالثمر وتكذيب بالق وامااة الملاك فانعاد باللير وتصديق بالق فن وجد دذه فليع] انها ٠ن‏ الله فلحمدالله ومن و-جدالاخرى فلتعوذيالله دن الشيطان» قالعبدالرؤٌوف المناوىالايعاد استمل فى الثسر وانلير ايضا ثم قال الفرق والتديز بين اللتين لا.جتدى اليه اكت الناس واتلواطر وله الذ كا ماهو نذر السعاذة ومنها ماهو بدن الثقاوة وتيتءاثتناه الأر اا | 0 ااا لاخاءس اها ضف اليةين اوذلة الع #عرفة صفات النفس واخلاتها اومتابعة الهوى رم قواء_د التقوى اومحبة الدنيا مالها وجاهها وطلب المنزلة والرفعه. عند لاس فن عهم من هذه الاربعة فرق لة الاك ولمة الشيطان ومن اتلى جالم تفرق واتكشاف بض الللمواطر دون بءعض لوجود بعض هذه الاربعة دون يعض واتفةوا على ازكل ٠‏ ناكل ارام لانشفرق بين الوسوسة والالهام هه وعلامته »* اى خاطر الماك #8 كونه مترددا # اذالللاك منزلة نادحم يدخل ٠كه‏ نكل وجه ويعرض عليك كل ندحم رجاء اجاتك ورغبتك فىاللخير «ؤوى الفروع والاعال ااظاهرة »# فى الاكث لازانلك لايطلع على العقائد والاعمال اباطنة فىاكزهم ك فى الهاج فالاطلاق ليس نحن 8 وبلاسبق طاعة اومعصية فى الاغلب #» هذا اف ايضا لما فىالماهاج حيث قال وان كان ائى خاطر اتير مبتدأ فنالملك فى الاغلبواء] انهقالفيه ايضامعرفة خاطر اتليرهنالله اوهناالك ثلاثة انقويا فناللهتءالى وانه.رددافناللكوانعقيباجتهاد وطاعة إن الله واناتداء فن!ضلاكف الاغلب وان فى الاصولفنالله وانفالفروع والاعال الظاهرةفن !الاك فىالاكرٌ فقدعرفت زيادة قوله اومعصية فافهم 9 اونواسطة## الظاهر عطف علىةوله وامانواسطة ٠لك‏ اوعلى وله إمااتداء فالا ولى واماواسطة لإ طبيعةمائلة الى اانشهو ات كو نلا لاذا تكيف كانت هن حسن او أب ف بقال لها النفس » لعلهى النفس الامارة بالسوء التىتميل الىالطبيعة البدئية وتأمناللذات والثهوات واللسية ويجذب القاب الىاطهة السافية تهىء أ وىالثمر ونع الاخلاق الذمية والافعال السيئة 8 و * بال اى يسعى و لدعوتها هوى »© وفسس ايضا -0 حع عه ع ا وو لاتكون تلك الدعو 95 الا الى الثر #ولاتصور رجوعها الى اللهتعالىلانهامن حز ب الشيطان و مبعدمعن الر -جن وقدع فت ماهيهاو اليه الاشارة بشوله صلى اللهتعالى عليدوسل اعدى عدوك نفسك التى بين جندبك هلؤووعلامته #اىمن النفس 9 كوله مكعما رائبا # ثانا وقيل متكررا بالامثال و علىحالة واحدة * فانها لاتزول عن الاقدام الى انتصل هرادها ونحصل مقصودها 8ل وانلايضعف ولاشل بذكراللهتعالى » ولابزول قيل الابصدق المجاهدة وعن بءض العار فين الهوىكااغر أذاحارب لا.نصرف الاأشمع الغ وقهر ظاهر اومثل الحارج الذى شاتل ندنا لايكاد يرجع حتى بقل ومثل الشيطان كالذئب اذاطردنه منحانب دخل من جانب آخر فاطلاق المصذف بحب تيده اواطلاق محازى أزل مايصعب زواله منزلة مالازول وبا+لة االماطر الثس من قبل النفس يعرف بام بن اللعيي علىواحدة وعدم الزوال ذكره هذا وانطابق لأخذه منهاج العابدين لكن لان اناولهها مستازم لآأخرهها 9 اونواسطة #* اىواما نواسظة 9# شيطان مسلط » منالله تال لمكمة كالاختبار وتكثير الاجر تجاهدته ‏ غلى ابنآدم سام على .اذن قلبه اليسرى © صفةاذن ف بشَالله الوسواس * الموسوس فالتسعية للبالغة لانهادأنه وعادنه 8ه اللمناس * الذى مادنهان مخنس اى تأخر اذا ذكر الانسانربهولذلك #عى به 9# ولدعوته الوسوسةوعلامته © اىمن الشيطان 8 كونه ميردداومضطر باه اذلايصرعلىثى” فانلم > بالعبد دعونهلثى” بنهقلهالىاخر اذلاغرض لهنىاممصية الخاصة بلمرادهالاضلال كيفماكان 8 وبلاسبق ذنب» منه 8 فيالاكز» ىآ كة الا تخاص اوا كز الاخوال او كتزالاقات والاولى فقول الاكث فانه شدى” بدعوة الثس: و يطلب الاغواء بكل حال #وان شل و يضعف بذ كر اللهتءالى 6 الازنهاده ان ينس عندذ كر الله 'كأقال اهل التفسير عند قو لهتعالى من شرااوسواس الخناس فافهم فالاوفق انبقال كونه ضعيفا اوزائلا بذ كرالله تعالى فهذهالعلامة 'امورثلاثة الزدد وعدمالس.ق والضءف عندالذ كر فالاول مع الثالث كال:قارب لكنهقصد زيادة توضيع وانهتابع لاغزالى في ذلاتكاه 8 ويكون # خاطر الشيطان #شسرافى الاغلب و قديكون ©* خاطر الشيطان هه خيراءفضولا ##لالذاته بل © لان عنعه عن » اللير 9 الفاضل 6 فاندان1 بقدر علىالمنع بالكلية فالآ خرة برضى علىذاث # اويحره # اىالعبد ,ذلك اللمير ظاهر الافظ المفضول لكن المناسبمن حيثالمعنى هوالهيرمطلة! ولوفاضلا وهواموافق افىالنهاج الشيطان رعابدعو الى الخير لقصد الث كالدعوة الى المفضول للنع عن الفاض_ل اوالدعوة الى اناير أضرهالىذنب عظيم لابق خيره بذلاثالشس منعباوغيره الى آخرماقال 8 الىذنب عظم 8# ضرا من نفع امير كالنفع | إلى لوز الاو والمظرراجم على طاق |[ الاتكون)الدعوة (الاالىالشئر وعلامته كونه *>هما) لكونه داعيا نفسيا (راتيا) لازما (علىحالة واحدة) تحاف (وانلاتضعف) لانااوارد -17 6ه نفسى (ولاسّل) إنم الت وك القاف (بذكر الله تعالى) ىق بسببه ثم عظاف على و ا اك شيطان مساط من الله تعالى ) على اندم اتلاءله (جاتم على اذن قلبه البسسرى )لا ناليسرى معدة للستقذر والعى لكرامة ( بقالله ) اى لاشيطان ( الوسواس ) بحم الو او ا الاناس )© اىالمتخر عن الؤؤسوسة عند 'ذ كر اللهتعالى (و)» شال الدعونةهالوسوسة وعلامته ) ,ا بانفاظر الشيطاتى( كونه».زددا) واللفس (اومضط نا فعا لكون الداى النله من الخارج اوكونه من اللفس او اللاك ( وبلا سبق ذنت) من الماصل لذاك اللاطر (فى) الال (الاكرٌ )وقديكونعنه ب( وان سّل )6 من القلة ( وضهعف بذ كن الله تعالى )!ا عت من نفسير الحباس (وكون) اى الخاطر المدعواليه منه (شرا) عضا( فالاغاب) من الاحوال (وقديكون خيرا مفضولا ) فيشغله به ( لان عنعه عن» العخير (الفاضل) عليه سعيا فى حر مانه من جز يل الثواب الناثى عن ذعل الفاضل فى نمه عن الفضمائل جم فضيلة الكهالات القائمةبالنفس (او)خيرا إل ره الي ذ نب عظيم) كان بو قعه فى |أممب اوالكير قالاان عاء فلكم معصية لاد 5 واتكشانا خير من طاعة اوؤردت هما واستتدانا (وعلاءته) الى الديزا ا( المعو اليه عق "اكد ماد > ا و نّ قأبك فيه م نشثاط) 1ا دل يه فى لب العامل ( لامع خشيةو) علامةاخرئلا ؛ٍ ار ذلاك رمع علة» اى اسراع الام رة 1071 يه لمم تأن ومعاءن)م من العدو لنغربره له( لامء خوف)من العاقية(و»٠ع‏ ع ئّالعاقبة ) اى 34 يعاِؤل اليد( لامع بصيرة) طهله غرة ذلاث وعدم مسرو به + اخر ج اليْرّمذى والنسائى المرموزنها شوله لزت س) ( عن ان مس_عود © الهذلى (زذىاللهتعالىعنه عن النى >لى الله تعالى عليه و-1)انه (قال فىالقاب 0 بشع اللام وتشديد لمم 0 الله اأقمة والغطرة نقع فىالقاب 0 فغل ا والشمز والءزم عليه كاف النهاية وشرح غريب الحديث ( دمن الملك بايعاديا غير ) أ حصوله كالمغفرة والغنى ليسكن القلب وينشسمح الصدر قوله بايعاد اى بود منه وهوصفة آه 1 دن املكو قسّ عليه قر به (وتصديق باحق الوارد من مو لانا “انه وتعالى زوله من العدو )والمراد دن العدو الث.ظانقال الله تعالى ان الث_يطان لكم عدو فاذوه عدوا (با بعاد بالئس 6 لغلق المؤءن || واتعاءه (وتكذيب بالاق) انه غير مطازق 0 (ونهىءناكير) امعن ٠‏ قعله بالاهم مرك او بعل ضده قال الله تعالى ١١‏ شيطان ا الاباحةوالندب والارمة مقدم على ثر كااواجبت 0 وعلامته م ن الشيظان لبن | والافضاء المذكور بن 9 انيكون قلبكفيه #فى ذلك امير« مع نشاط # وسرور لامع خشية * وخضوع 9 ومعيلة لامعتأن ‏ لانالعبلة من الشيطانفى نمثل هذا المقام والتأنىمنالر-جن+ وفالمئهاج فىهذا المقام عن النى صلىالله تعالى عليه وس العدرة من الشيطان الافىخسة زوريج الك اذا ادركت وتضاءالدين اذاؤجب و>هيزاليت اذامات وقرىالضيف اذاتزل والتوبة منذنباذا اذنب8 ومعامن لامع خوف ومععى العاقبة لامع بصيرة #قيلمنالمواطر مايعرض منجهةالمزاج | ملا الىماوافق فهذا اذا كن معىشهوة وضدهئفرة ومنهلايعرض د لرامةفاذا كن سعى ثية وهنه مابعرض باعةفا على القعل القبيجم فاذا كن معى ديدة ومنه مايغر ض ياستهك ال ا للقاء فاذا تكن مفى د و8 ومنهمازئءعرض بتثبيت حكم اوثى' على | ماهوعليه فاذا تمكن سعىعذا وانءيرددا عمى دكا فانزءرض بذ كر مالاعقيةةلهغن سييل الدّنات 06 حهلا وبع الوق واالخصال خواطر 11 معيت با“عاشخصها والدليل على انمن الخاطر مايكون من الاك ومايكون من الشيطانماخرج #ست#* النالى واللرمذى عن ان سعود رذىالله تعالى عنه ءن النتى عليه | الضلاة والسلام اتدقال فىالقاب اتان» اماه بالفهم من الالمام وهواةرب وقيك معنى المس فلم من املك بابعاد#ه على ز نه افعال 9بانخير © فىالمناوى عن القناضى واناختص بالشسرعرفا يقالاوعده اذاوعده وعكن ان يكون لإشاكاة لمانعده لانها لاتختص ماقبلها وان كترفيه اوللامن من الاشتباء بذ كر اتير #وتصديق بالق فان الك والشيطان تعاقبان على القاب تعاقب اللبل والنهار أن الناس منيكون ليلداطول مننهاره وآخربضده ومنالناس منيكون زمنهنهار اكله وآخر بضدء يفو من العدو 6 اى الشيطان يبا يعادبالشر # مايؤدى الىكل مافيه خطر الىثراه | الفاضل باراءةالفضول #وتكذيب بالق ونهى عن اتير كمقام اهل البدع قال ْ ف الفيض اللاك عبارة عن خلاق امه الله عانه افاض ةا ناير وافادةا( وكشف المق والوعد بالعروف والشيطان عبارة عن خلق شاه الوعيد بالثمروالاض بالفسشاء والقاب مصماذب دين الث .طان والملاك فر نج الله ا مرأوةف عادقيه فا كانمنالله تعالىاعضاءه وماكان دن عدوه حاهدهوااقاب ياض_ل الفطرة ضالح لقرولاثارى الملائئكة والشياطين «تساويا لكنيرجم احدهما باباع الهوى والاكباب على | الشبواتاوالاع اض عنها وتخالفتها دنا فهاينابى الدئيا #وعن انس ر ضى الله عته 6» | قبلعنالتهى فيدعدى بنعاروهو ضعيف وانشتعي انضعفه لايضر ياحكاجناهتا 4 ا | ظ | ١‏ | ظ بعد الفقر و يأمرك بالفسشاء + اخر ب ابنانى الدنماالمرموزله نشوله(دنا) (عنانس): ,زمالاث(رضى الله تعالى عت ( ١ : ١ ظ‎ َه عليه الصلاة وا لام كال أن الك يطان واضفخ رطومه) اىانفه وحجهه ا 0 الاصفهانى ال ذدَات والذر طوم ١075‏ هه اذف | فيل دعمى انفه خرطوما استقباحا له ا (علىقابا ْ ات ارين له 0 ته فهو!4ج النفوس اوماككمت عليه ال ل عنالقاموس لك. ن فى الطامع 0 بهذءالروابد وعنهذا ال#رج واضع <> طمه وفمسراى قدوانفه 00 من الطير منقّاره وهن الدابة انها وفها على قلب ابنآدمفان» وفىبعض الأ-ح فاذا ور الله تعالي خنس» تأخر وانقبض #واننمىالله ته لىالنة لبه # عل قلبه أقمة فىفه قال فى الفروض فبعدالشيطان من الانسانع ل قد رذ كرهو الناس فيه يفاو بون قال انوسعيد المرازرأيت ت ابليس فاخذعبى ناحية ذقلتتعالى فقال اىثى” امل ككملز :م الذكر وطر< م مااخادع به فلت ماهو قال'لديا ذولىثمالنفت وقالبقلى فيك ولط يفة هى الماع وصعبة الاثسرار» قال الغزالى*4ه!:غلب على القلب ذكر الدنيا وءقتضيات الهوىو جدالشيطان#الافوسوس و *هما انضرف القلب الىذ كرالله ارحل الشيطان وضاق محاله + وةالالحكيم ماعلل الشطانار حدده ان النمناة د ورين الى تلاك الزنة #بجابزعرع اركان البدنوستفز القليحتى يزعه عنءقره ولابعتصم بثى' اوثق هن |اذكر لانهاذا هاج الذ كر من القاب هاجت الانوار فاشتء لالص در بنارالاثوار وهم العتدوار الشيبوات واذاراى العدو فعا نالذ 0 من القاب ولىهارنا وجدت نار الشمروات ا وامتلا عدر ورافبطل كيدهوعناان عبدالءزيز ا نرجلا -ألر بدانيرنه “وضع ١ الشيطان منقلب الآدمى فرأى فىالمنام جسدر جليثبه اللموربرىداخلهمن خارجه والشيطان (صوره ضفدع قاعد على ا خر طومطو ع ادحل 0 الارسرالى قلبهو سوس اليد فاذ اذ كر الله خذس وم ث ل هذاقد يشاهد ف العظه وكدراء بهض الكاشفين بصور ة كلب حاثم على جيفة دعو الناس الشيطان بتكف لارباب القلوبوكذا: الملاكاتهى فو 6 اما #إعلامة خاطرالثسر | طلقا سو اءمن الله اومن الشيطان اوالفس 9و علامة خاطر انير كذيك» مطلقا ١‏ سوى النفس 99 ف عر نتهما اربعةموازين)» جم ميزان ونه » لايعدل الىثانيها يدون تعثراولها فيالكل # الاول عرضه على الشسرع فان وافق *» المساطر #جنسه #» فعلااوبركا يعئىلايازم مواذقة مخصه اذرما لاوجدنص علىاءيان بعض المبائل بل بوجد تح تاعهومات وكذا:الاحكاء المسطرجة من الحتهد بالنظر الينايلنحت فواعده, الكلية #نخير وان» وافق «وضده» ضد جنس ذلائبان لايكون عينهثابنا بنص ولاداخلا تعوم شرع ولايكون هن المزيّات الداخلة حت الكليات #إنثس #ه قيلفانكاننفلا اوفرضا ضيه وانحراما اومكروهاءفه / واناستوى اللخاطر اننفذ ائر »ها الى خلاف هوىالفس وهذا الممزان للعللاء الر اسصين لالكل اود ظاهره انمالابو جد فيهنص فلس مدير ولاشرالاانيدعى 5 البزو القضد انيضدى يان ١‏ آدم ) وسوس ه21 0 ذكر) ائيابن آدم (الله تعالى بجنس )ا تادر عن ذلاكلابعادنورالذ كر له وحلولته بده وبينه (واننسى اللهتعالى) اى 0 نهر به مقابلة ١‏ التقم 6 اى الشيطان والافتعالالبالغة (قليه ) لاوسومة اى جعلهاقى فيه كانها اللقيد لدنوها ءه فتأمل هذا سان 00 طرق القواطر الفسادة المذكورة ( واماعلامة حاط القن مطلتَا 6"أى او تتايطانا ( وعلامة خاطن الخير كذلاثك)اىمطلقار جانا اوملكيا ومن ش اًالذواطر اربعة ماحدثه الله :تعإلى فى قلب العبد وماتمهدث تي ل ادواسله لعو يله للثهوات أو نواس_طة 0 غ2 على قلبه فكان.قا السارق فى اللوانت الاز شاد لواف (فلعر ةتهما) اىالةبمئن (اريمة «وازين ماية) بعضها على عض ( الاو ل عىرضه على الشرع َ( كر سانا أب العيد "بر مرك لأنه ليس بعداحاق الاالضلال (والثاتى عرضه علىءالم .ن غداء الأآخرة) القاصد بعله العبوديةلله تعالىوالنة اليه قال بعضهم عطاء الدئياز ياه المأو لك وعباء الاحرة ا تلزومثدكاءل) الا وهقالا علا وعلا (انوج ولكنهوفىهذا العصرالاخيراءز هن الاكسير لغلي ةالسواد عن ١07‏ يه على العباد بللانوجد الامن رجأ تعالى (إفان قالخير6اى قال هذا الخاطر خير دخول الاباحة الادليدتحت ذلكا نس بناءءلى ان الاصل فالاشياء هوالاباحة | ا تأءل #و» اليزان 9الثانىع ضه » اى اللماطر على الم 6ه لامطلقابل لاهن علاءا ِ ا الآخرة التشسرعة امسن التورعة احترازعن عطاءالدنياالذن يجحعلونعلو»همآلة 0ت 2 لمع الدنيا وجلبالاموال ووصولالمناصب والرّفع ولالجماون قتضى علومم - الأعل ابا ولاحتاطون فى اعمالهم ولاحتنبون عنالثبهات بلبرتكبون المكروهاتوا رمات" 2 روان) الهو شر فكلما ازدادوا علا ازدادوامقتا ومضطا وان عله على رياء وعبٍ ونحوهما فهم حم 0 هن كارك اظرخاق اله لانصكمون للاقتداء بل الاعراض عنهم والفرار منهم + وقال تعالى واححتة لله ورم_وله ولانطع ٠ن‏ اغفلنا قلبه عن ذكرنا واتبع هواه وكان امره فرطا ه و * على وللؤمنين وهذا. اأيزان | وام شد امل » فا صقة الأرشاد بان يكون معرضااعن 1 1[ الا ايضا قلا بوجد فزماننا || الماء وقد كان تابع لشخص بصير تتسلسل متابعته الى سيد المرسلين صلىالله نكاء ف الكررتة عليه وسل وكان سنا لرياضة نفسه منةلةالاكل والقول والنوم وكرة الصلاة الاجر (والثااثعرضه || والصدقة والصوم وكان عتابعة الشجم البصير حاعلا محاسن الاخلاق له سيرة على الصامين) جم صالح يرل الك اويل را يقين وال ذاوةوالقناعةو مأ أن النغس واو التواضع هو لقاع ةوق انتدتكال ١‏ والصدق والهاء والوفاء والوقار والتأتى وامثلها فهو اذانوّر من انوار وحقوق العباد حسب أ النى عليه الصلاة والسلام نصلم الاقتداء لكن وجود مثله نادراعن منالكبريت الطاقة ( فان كان فى 0 الا ماقال الغزالى فىنصائحه الولدية # انوجد # قيلاى انظفر فهك اي ذت النطر والافهو موجود الى نومالقيامة ولاحلو البلاد عنه هفان قال 6»هو هو خير فذير 6* فىنفس الامى و وان *# قال هو 88 شرنشثسر # عندالله لاله صاحب امانة فانه صاحب تصصرف فالظاهر والباطن © والثالث عرضه على الصالمين 6 القامين 0 علىام الله المنتهين عن يع مانهىالله الذين صرفوا ريعان اماره, #جاهدة 2-60 537 || اتقسهم علطاعةالله وتفرغوا نكل تي" سوىالله وجعلوا عاء ١‏ 00000 (بالطاحمين) ضد الصا لين انفسهم كالواجب ورخصها كالحرم الابضرورة فلاولى ان يسكت عنق وله واولكل منهما مهمل وم شدكامل فالسابق ويزيدهنا اويسكت عنهبالكلة واماالغزالى فى المنهاج١ة‏ كرابعه(فشر) لانطرق | ثلثالاقسام ولم.ذكرالءرض على العالم لعلهاراد بالصاللين مالشعل١‏ مين او طريق الصلاخح خير وبضدها || دلالةالنص والمصنفاراد زيادةتو ضع مإؤفان كان فى فءله اقنداءبهم تخبر و انبالط لين 6 طرق الثمر ( والرابع الفاسقين ضدالصالح 8 فشسروالرابعع_ضه على النفس والهوى » الذى شأنه ليل ال الثهوات واللظ العاجل ب فانتنفرعنهنفرة طبع # اىهوىوثهوة مر خشية من اللهتعالى ير لانها اذاخليت وطيعها تميل الى الشرورونفرعنا 3 لانالمناهى محبوبة فى القلوب 8ه وازمالت اليه ميلطبع لاميل رحاء من الله تعالل ره (اقتداؤهي) اىاباعهم وفى نخدا قتداءبه ( فير ع ضه على النفس والهوى فإن فر عنه نفرة طبع لمافها من ثقل الخير علها ( لانفرة خشية من الله تعالى 6 خوف الءقوية عليه ( فخير )6 لانها لااثقل عليها 2 الا الخير 2 وان ل الله ميل طبع ل رحاء 2« لثواب على عله 2 من الله تغالى إر لان النفس مل لقبم أقجح طبءها وخسةصنعها (اذالتفس اذاخليت ) بالبناءالفءو ل وارك ذكر الفاعل لشي نمطف على نائب الفاعلن غير فصل وهو فليلجداقوله (وطبءها» واحسن هن العطف جعاهاواو العية والنصف القغؤلمقه رلا عار العو قال الله تعا لى ان النفس لسار ا و*عيت النفسامارة لظهور كو نها عر اعقل زر مذله جدا فانالنف ساعن القوةاطيوانة الى نفل على القوىالمدركدوالم#ركة اذالمويكن أواطاعة القوة العائلة لكة كانت عنزلة ب#مة غير ناضة بعث الىمابدعوها اليدشروتها وغضبهاو تسددم العائلة فكون الف امارة العاقلة هو تمرة عن كرهءضطر بة امااذا راضها العافلة ومنعهاءن:لاكثالدواعىا2تافة فأن تاد نت ق خد مهاو رذقا إوطاعتهأ نامر باس هاو تلتهى دهيها كانت العاقلة «طوئنةوالفس «ؤعرة واناطاعتثارة وءضت'نارة فين 2 ت لشبع هو اها ثم ندم تلو م نفسها ١/1‏ ل كرون 1ه فاعإذلاث كافى تسح قصردة اأعردة مد العيثى فثمر اذ النفساذا خليت »* عن الءعوارض والموانع © وطبعها © مع طبعها 9 لامارة بالسوء # قالالله تعالى ان النفس لا مارة بالسوء + قال فىالماهاج عن العزا, معرفة خاطز اكير هن الثمر ثلاثة عرضه على الشمرع فانوائق جذسه نير وان بالضد برخصة اوشبهة فثس فان لم عكن في_أقتداء الصاحين ١‏ اوالصاطين فان ل مان فينفرة الهووى وميله قبالعتليت والرنس والمصنف بالتربيع ' والاطلاق لعل الظاهر اأكبير لاالرَئيب ف واماحيل الشيطان * الموكل علىاان ْ آدملان المعاداللءعرف عبن الاول جو عخادمانه # امد عدا لطءلة ايضاو المنع فى الطاعة ان سبعة اوجه * باستقراء المشا.م #.اولها ان بنهاه عنها 014 اى عن الطاعة | بالميولات والتاذ ذات وراراءة ادشهمات+ ويل وعند هيه ق الغالف تار نه + الاول + والثاتى ازالله كر يغفرلك وبدخلاك النة بلا مل فقل ماغرك برنك الكريم أ انه غَيْه عن عبادنك فقلى هن عل صاطا فلنفسه وهن جاهد فاتما ماهد عدر حأ له الله بالا بكار و'العثشى ( واما حيل الشب.طان ومحادءاته 6 للانسان (فى الطاعة )فى الاضواء ممح الطاعة غير القربة و العبادةلانهااءتثا الام والنهى والقر:ة مارب له برط معرفة المثقرت اله والعبادة ماتعند نه يشرط الهو معر 1 فالطاعة نو جد بدونهما فق اللشظر الاؤادئ” الى معر ذَة الله اذ معر قّه اغا صل عام النظر والقر 5 بوجد دون العباؤة فى وتلاك اللنةاتى نورث ٠ن‏ عبادنا منكانتقياء والثلث ان عبادتك معية مثوية | بالرياء ووه وانك لست عق فلانقبل منك كا قال الله تعالى انما ةب لالله من المتقين فسعيك ضائع وتعذيب حيوان يلافادةفقل م ادى دفع عذاب اللهتعالى | بامتشالامسء» وذالاتوةف علىالقبول بلعلىا“تجماع الشسراءط والاركان اذط:هءا | مموم من وجه لابخنى اند كون ماذكر اسايد هذا النهى فالاولى ان يرجع القرب التى لاتحتاج الى النية كالعتق والوقف | جوابها الى جواب المصنف ودعوى الارحاع 2 | 0 ٠‏ 5 اوح اى م٠‏ مها | الاسايد ااراء لايايق هله بل بفضله وكرءه تعالى اذرب ابد كان من اهل وجن ) عاتن لك : ٍ 00 ِ || وفرو ضةالتقيناللداخل 'النا بك اميق كان ه١١‏ دك ذفان عكهوباليله تءا أى حفظ ع 7 ا يت عانسبق امل اباسة. ا نان سب ل ا ا 2001 اأفسماء المراد مك بياذ كن الغضب افظلممنها والغضب آفة لكن القوى اعظ,منه توله تعلى ان الصلاة تنهى عن شروةوةولهته لى والمتتكرا اراد مه الغضب وقولهوالبغى المرادمنه ا (بالشروة ضير اسان ظالما لنفسه بالغض ب ظال-الغيره وبالهوى يتعدى ظله الى حصرة <لا! الله تهالى فلهذا لير تلشفظم لابغفر و ظٍ لايك و طم دى الله انير كه فالظعم الذى لايغفر الثمرك بالله تعالى والظالذى لايرك ماد والظر الذى عمىىالله انيتركه ظَّ لاتسان نفسه وهخذثا الظزالذى لا برك الغضب والذى عمى الله انير ل الشهوةو الذى لايغفرالهوى الىهنا كلامه روضة نين (اولها)» اىالاول دن السبعة (انبنهام) اى العادج م:ها)اى من الطاعة فان ع كمه الله تع الى )اى حفظه تءالى لأرده )اى ردالانسانالنهىاوردالث.طان(بانةالانىمتاج الىذاث) فى الدارين (جدا) بكس اليم احتباساناما([ الايد ا اىلافراق لمن النزود) اىاخذالزاد فى السفر الى الله تعالى ( من هذه الد'.ا الفانية للآ خرةالتى لاانقضاءاها ) قال اللتعالى ؛ وتزودوا فانخيرالزادالتقوى+ وعنانىذرر ذى اللهتعالىع:هانه قال قالر-و ل الله صلى اللهتعالى عليه وس يااباذر جا السفينة فانالحرعيق و١‏ كز الزاد فانالسفر بعيدواقللمن الولة فانالطريق>و ف و اخاص الاعمالفان الناقد بصيرءقال الفقيةالمر ادمن ند بدالسفينة حقيق الاعان ونصو نه عن اأنشبيه ليك والمرادمن الحر جه وقدروىعن! 5 ْ عليه السلام انالمؤ من اذا دخلالنار يصيرالله ثواب 1# رده بان قال « قولا معةولا لاملفوظ-_ا وان حاز ذلك ايضا للث-يطان أ ها محتاج الى ذلك 6 الطاعة ولو استحبابا 8 جدا » احتياحا قطعيا اذا لذ انض محا بج العها للتخلص من وزر تروكها ولثو اا ارضًا ومح الاستحراب | [* واله كأ روى عن اسن رجه ألله طلب المة ٠‏ يلاعمل ذنب من الذراك وال || التوحيد سفيئة والقران خيله والصلاة شبراعه والمصائ ملاحه والمؤمنون و3 علبا فعيرون لأ صلىالله تعالى عليه 2 الكسولءن دان نفسة وعل ا بعد الوك والاجق/ا 08 0 ي لان | مناتبع نفسه هواها وتمنى علىالله اىالرجة والمغفرة ‏ اذلابد منالتزود م 3 ْم نيحى الذين اخذ الزا_ “ما ير الزاد الذئ هوالثةوى فاله لايد لكل مسافر سها الى سفر”| انقوا اليد وَالمراد من بعيد هن الزاد وزاد المسافر لاسير الىالله الذى لايدمنه والى ريك المنتهى وانالى | الزاد العباداتوالطاءات || ريكالرجعكاقال اللصنف ‏ منهذءالدنيا الفائيه # السسريعة الزوال 9 للآآخرة أ لان راد اللعيم الطامات || التى لاانقضاللها *# ولاانقطاع قال فى النصائح الولدية للغزالى ان رجلا فبى | وزاد اجيم السيئات || اسرائيل عردالله سبعينسنة فار اداللهانجلوه علىالملائكة فارسلاليه ملكا بره" والمرادمن الولة الذنوب || انه مع تلت العبادة لايليقءه فلابلغه قال العايد 2 نخلةن:الاعبادة فينبغىلنا ان تيده | وااراد ٠ن‏ الناقد هوالله 0 الاك قالالهى انتاعل ماقال ذة الله تعالى اذاهولم يعرض عن غبادثنا' | ئٍ فاته لانشبل الا الخالص || فن مع الكرم لانعرض عنه اثشهدوا باملائكتى الى ودغفرت له+ وةالعلىر ضىاللهء | فيج على الم اسن تعالى عنه هنظ ن اله بدون الهديصل فهو عن ومن ظن انه بذل المهد يبصل 0 ع له الىوةتا ا 5افهم دن وامااذا عاد الشيظان وقال لواوجت العمل النة فع لانتفع نحو برصيص ويام مره ار عن 429 واواخر ترد الثمل لنضرر و“حرة فرعون فسندفع من جواب الصنف وقد | 0 ادنم ايضا عاذ كرا نفا ثميه اذامحز عن ذلك فينتقل الى آخر يمره » اى | والتأخير با لدت ل الشيطان للانسان 88 بالتويف »* اى تأخير العمل اما اوان الشيب اوالى ' عو 0 فراع 2 دن 1 الدنيا او الى وقت مبارك او مكان مبارك 8 فان » اشعرط | من 538 3 (ره) بعد الله تعالى ر ده اراد عكعته المفهوم منهذه الصيغة ان اجوبة ذلك كله | 0 5 انماهو *>عةالله تعالىفقط ولادخل لاختيار العبد وذلك جبر خض علاقاعدة | 0 يس اجلى © اى التكليف وست! »ن قاعدة خلق افعال العباد كاسبق اله مامن «ذهب الافيه دم مذهى عهرى (تدى )ال 1 سس م ناحير كا نقل عن السلف: انه لاجير ولافويض ولكن ام بدنهها بان لكل اجل كتاب ومايدرى ١‏ 0 د 1 قالايس اجلى دى# بل ببدىالله فلا ممكن اطالته ولااعل وقته بل تمل ان 18 الاوةداننظءت فى-إك الاموات قالالله تعالى فىآخرسورة لتمان+ انالله عنده ص الاعة (فكل) وفلاايت وع رطا اده على اى و صفكان» ن سو ادو ناض وذ كر و اتثى وغير ذلاك +وماندرى نفس ماذا تكسم غدا + من خير وشر + وماتدرى نه 1 ارض “موت» اىياى مكان هن بر او نكر اوسهل اوخزن ال زات حين ل حارث بن عرو رسولالله صلىالله تعالىعليه وس اخبرتى عن الساعة متى قيامها وانى زرعتالارض تمطر العاء وعن ام أتى ان فى بطنها ذكراواتىوانىعلت ماعل تاس فااعلغدا وهذا مولدىةدعرقته فا ناموت لألّعلهالسلام مفتاحالغيب دس وتلاعليه السلام هذه الآأية + قبللاثى* اخص بالانسان منكسبه وماقبّه فاذا كن له طريق الىمعرفنها كان من معرفة ماعداهها ابعد + اناللهعليم » اىمالم حقيقة كلامم «خبير» >اله فهو نص بعر هذهالاشياء لاغير كافىتفسير العيون إعلىانى) علاوة فىردشبهة ابلس فىطاب التسويف (ان-وفت) بىاخرت عل اليو م )المطلوبمنى حالا (الىغد نمل الغدهتى اعلهفان لكل نومعلا) فؤدى التسويف لابطالعهل حداليومين:وههنا تفصيلوتحقيق اودعتها فىكتابى جامعالازهار (ثم) الثالثان(يأمره باملة فيقولله عحل) ىاعل الطاعة فىععلة واسراع عفا ١79‏ 4ه (اتتفرغ لكذاوكذا) ٠ن‏ طاءاتاخر (فانعصعهاللهتعالى) هن قبول 1 20017 25222721 2222ل بخدأ أن نا 0 5[ | تلكل رفت وظيقةطاعةولواجرتطاعدهذا الوقت الىوقت آخر || ١‏ 5 ) 0 1 فاافعلوظيفة ذلك الوةت الآآخر وهوةوله يوء ل ا قبل لا عمست م ل ل التأخير عل اليوم الى غد تمل الغدمتى اعله فانلكل بو معلا #اعصوصاءه لاتدارك |[ 2 م 0 5 بود هذا الوق تلان كل وق تمشغول بوظيفته وقدقن صبى التدتعالى عليه وسزهلك رم 2 وم المدوفون ولوفرض وصاله الى ااوقت الذى سو فه لاقاطع له تداركه بلاولىان يعطله لكونه مطبوما ف الاوقاتالخالية بالنزك واوسع تدارك هذا الوقت بالطاعة فلاشك :انه يكون فقيرا مفلسا مغبونا قال الحدن نو لاله تعالى نومالقامةلعباده ادخلوا المنة رجتى واقتسعوها ّدر اعالكم و« اذالم هن هذا يأ مه بالمحلة فقولله عل» فىطاءتك ضفيف اركانها وافعالها #لتتفرغ لكذا وكذا» من طاعة اخرى او لعو شهوات الدنيا فاله اذالم بقدر عن الماع بالكلية فيرذى باالملل فىاوصاف العيادة لينتقص اجره اولان دوؤدى ال اعظم منه شم وثم الى اليك بالكلية ‏ ذانعكمهالله تعالى رده بان قال فلل العمل مع القام » فى غير الواجبات 8 خير هن كثيره مع الدكران * اذ لانشبل الله الاالتام فلارتوهم ان ايان بعض الفرائض بالتقام مع ترك الآخر خير من اتيان الكل مع النقصانقال صلى الله تعالى عليه 2 صل ضادة مودع لىَ #وادخ لهواه مودع را سانا الىومولاء © ثم » اذا ل ينتفع من ذلك ف يأمسه باتمام العمل # بشبرائطه وآداءه عم جع كلاه ولكن ه 3 الا فان عكيور انل الى رده بان قال إلثاسن لاشدرون على نفع ودس « على انفسهم قال الله تعالى ولاعماكون لاتفهم عي ولانفا فلآان لاعلكوا لغيرهم اولى لعى ان الرياء امالماب تفع من غيره 1 او دفع صس عنه فاذا لم بقدروا على وى منهمأ فعيث وس-عى اال واللمضوع وا كال العمل حقه + روى انابلس قالاردنه وحئنوده فليةقم اربعة مذكم على واحد من امة يمد عليه السلام فى الصلاة احدك من فوقه والآخر عن عيه و الثالثعن تعالهوالرابع من ته اجتهدوا فالذى منفوقه ول انظر الى فوق فان لم يطعه ذهت الىصالذىعن ميئه و يقول لهالهلم يطءى باجتهد انت فيقول الذىعن مياه انظر الى عاك فانم يطمه ذهب هذان الى الذىعن رساره فقو لاناجتهد انت فان لمبطعه ذهبوا الىالذى تحته فيقواون اجتهدانت لميطمنا وقالالذى من دت قدميه عل عجل فانل يطعهم كتب الله منهذه الصلاة اجراراعمائة شهيدو يصفد اوائكالاربع فيلقونهم فى ال لامر جون ابدا كاف ضياءالءنوى+ وروى عن حاتم ر جذالله عليه العيلة ٠ن‏ الشيطان الافىسوس خصالفانها منسنة رسو لالله صلىالله تعالعليهوس] اطمام الضيف اذائزل وتهيزالميت اذامات وتزوريم البكراذا ادركت وقضاءالديون اذاوجب والتوبةمنالذنوباذافرط اتهى + وقال مد النواوى بشقابليس محخمسةاشياء لم شر بالذنب ولم:دم عليهوم ١‏ نفسه ولبعزم علىالاوبة وقنط من ر-جذالله تعالى انتهى كلامه (ثم) الرابع ان بعس ه باتمام العمل) (عدم مطاو عتدله على نقضه (معامراآة) اى طلب نظر اللماق علىع له لاقبالهم عليه ( فان ع>ءه الله تعالى رده بان قال الذاس لابّدرون على نفع و5 ] افلايكة ىر ويد اللدتعالى النافم الضار ) وهو الكافى لعبدءقال رسو ل الله صلى اللدتعالى عليه و سإ واعا ان الامداوّا موا ان نفعوك ا بنفعو ل الابشى” قدكته الله لاو لواجتهواعلى ان يضرو كلم يضر و لد الابثشىئ قدكته الله عليك كاف اموا (ثم) الاءس انل نواقعه على الرياء ان(نوةعهفى' عد ب» اى استعظام ماجاءه من الطاعة(فيةول) اىالشيطانللان] تزمااشظك واعقلاك) اى اذوى بظتكوا كل عقلاك (تذبهت 1 الم اسه له غيرك ) دمج ببالاغيرار ذلك ان1 إعصوى ايه عكعه الله زعا لى رده بان قال المنةّلله تعالى ) بكر امير تنشد بد النو نالنعمة الثقيلة و فىأ-هة علىالله تعالى ( فىذلكدوا فهوالذى خصبى توفيفه)» حت اننظوتن فى - للك اولىالطاعة -هز ١6١‏ جه (وجعل “ملى) الصالح (قية عط رضاه واللدنى وزيادة ( فضله © ورحته ( واولا فضله © كان (لاكانله)اى على ثيه فىجنب © اى مقابلة ( نعمةالله تعالى ) التى افاضها على (و ) فى (جنت معصيق له )و هذا مسد من قوله تعالى بمنون عليكاناساوا قللاتمنوا على اسلامكم بلالله يمن عليكم انهديكم للاءان وقوله تعالى واولافضل الله عليكم ور جتدمازى منكم هن احد ابداولكن الله بزى من يشاء فى ا او اهب *وعلاج العجبان تأمل وتذكر فهااوردناء من الاخبار فى كتابى جاع الازهاروان تكاف نفسه التواضع حتى خلصدالله ون العمب + منها ماروى دن وفت اومة اراضق الله تعالى عنه انه قالكان | ظ افلا يكفرنى رؤيةالله تعاللى اانافع الضار # قالالله تعالى قل كل هن عندالله | لام انهذا جواب قبي لاالزاى اذحيلة الشيطان بالرياء اتماهى بالاسباب العادية واطوات اك بهابل بما هوفىنفس الام فهوءقام اللمواص فتأمل 9 ثم » اذا ا ا 1 كاد رن فىطا اعتد يق بوقعه ىا لمحب فيو لماابةظك ##ماقوة شَظتكوشدة قطاحك ويه ماف اعة لاك 6ه كرّةَ عقلاث< يث هل تهت 4 من الغفلة « لالمشيدله | غيرك» وارتقيب مالم برتقوا اله منالاعال المرضية والطامات المقبولة يفان عصيىنا وتستعمل لاتفاوت فىالمال تحوزيددون عرواى فالشرفواتسع فيه فاستعيلق عار رحد ال حاضو لمن المؤمنون الكافرين اولياء من دون المؤمنين اى | لايجحاوزوا ولاية ا الى ولايد الكافررن 8 فهوالذى خصنى توفيقه 6 فى صرفى وسعى الى "١‏ عل ناخطحار المولات االمتعلقة نالىه ل وتخلوه عند صدرف راذع اليه مد وتعمن َه قن عظية # لااسكقاقية بل 8 بفضله » وكرمه فلو لو لافضله لماكان لهك لعملى لؤقية فى جنب ثممة الله تعالى »قال اله تعالىوان تعدوا ماله لانخصوها © وجنب معصيتى له »© ولايكافى“ على اقلقليل من نمه فكيف ايحب وايضاردء بان تذكر طاءات المتورعين وعبادات|اتقين وكيفية ورعهم سور طساعتة 3 ان رجع الشيطان وقال الا عة عقاية باعتبار مدخلية كسب اليد فان عادته تعالى:فى خلق الظاعة امادى) بصرى العد ارلول | ار يه -عا على مذهب المائريدية القائلين بان افعالالعباد “جموع قدرنى العبد والربءلىانتؤثرا فىاصل الفعل كذهت الاشتاد وقدسيق نقص. له قلع لالطوات | لله تعالى ردهبانقال المنة # النعمة و9 للتعالى فىذاث » التبقظ والتعقل )ا #ادولى # اىلدس مى اذهو يحض خاقه وَمَأثيره فلفظط دوق عن كنت م كلد ِ دون وناء المتكلم قدون ععى غير وعن الز مخشرى معناه ادق مكان ك0 الفذئ” | ! ٠ و<ضورااقلت واخطشية وعدموقوعه على الوجدالا كلوايضا ل قليلا بالزسية ١‏ فينكان فلكم رجل عبدالله سبعين سنة بفطر منديت الىسدت فطلب الىالله حاجة ا فاقبل ‏ (الى» على نفسه وبدول لوكان عندك خيرلةقضيت حاجتك واتما اوندت منةللك فنزل عليه «لاكشهنساعته فقال باار آدمانساءتك الى راد ردت نفسك فيها خير هنعبادتك التى٠ءضت‏ + ومنها ماروى عن الشعبى ر-جة الله تعالى ه انه قالكان رجلاذا مثى اظلته #حابة فةالرجل لامثين فىطظله فاع بالرجل نفسه فةالمثل هذا عمثئ قط[ فيا انزقا ذهب الظل مع ذلك الرجله قالالفقمه انوالايث كيف تياارأ “مله ولا بدرى ماذا ترج »نكتاء إيومالقيامة واما شين يه وسروره لعل قراءة كنات 0062 لخاد دن حل الش.طان ان (شول) اللإننان لابطالمرة معاملته + عمولاء ([احتهد انت فىالدسر) لاطاعة دذعا لارياء لزغ اك الموىن ( فانالله لتظهراء وماك يأ خطيرا)» عطافتف تفسير له -15 ١١‏ 4ه ( سنا( ناس) تنازعه الفءلوالو صف وآ هل (وار اد اى الث ك.طان الل الىاعال الاسلاف والمشا الكاملين فالاولى للصنف ان مل الرد دوه اتداء د م 4 اذا أ سءن ذلك ينه منوجه سادسو # سول اجتهد انت فىالسر فان اللدتعالى سيظهره الى خلقه 9# وحعلك ثم با خطيرا #ه ذارفعة وهيبةورياسة ف بينالناس » بسيب اجتهادك فى السسر+ اقولهذهاليلة من حانب الشيطان مندفعة عاتقدم من قوله لاشدرون على نفع وضير الى آخره كا يشير اليه قوله 8# وارادذلاك ضمر بامن الر ياء اخائى # فىكونه منبابالر ياءاننى خفاء اذحيئذ يكون عله لنفع ديوى مخض فلاوجه له له اع | مغاير الما نقدم فضلا عن جءله اما مؤخر انيم لكنهذا المقام سيف وان ن المنها بج فكانه نبعه فىكل ذلك فلءله جعله من قبيل مغابرةانلماص لاعاممغايرةما ولواعتبارا فتأمل هؤ نان عصمه ايه لله تعالى ردهبانقال » لكر كللذ نككنت اتلس من وجه لفساذعلن بوالارن بتأنين من وه اخلامنه لتفسده :ف انمااناعبد الله وهو سيدى #ه صعته اطلاق السيد على اللهتعالى على كون اععانه توقيقية كالاشاعرة ليس بظاهر الاان .على قول من جوز فيا يكون على طريق الصفة ولمبوهم, شينالغة وعرفا وششرما بل اشعر تع#ظيا واس وبدى كون هذا منه ب انشاء 'ظهر ‏ على لكن ان تعلق المشيئة بالاظهار وترتب عليهالهذور من الثسرف فلايظهر فائدة الرد علىهذا الاحتال الاانبقّال انام الرد نقوله فلس بابديهم شى' 8 وانشاء اخ # كاهو شأ نال ولىفىعبيده #وانشاء جعانى خطيرا وانشاء حقيرا وذلك # المذكور من الاظهار والاخفاء والمعلين موكول 9 اليه تعالى # اذامو رالعبيد ونصرفهم الىمولاهم ولاابالىاناظهر ذلك لاناس اولم يظهره 6 فالاظهار وعدمه سيان عندى 9 فليس بابديهم ثى”' 46 نح والثم ف عند الظهور فلاءى رجوعه الىةوله افلا يكفيبى رؤية الله النافع الضار الاان بقال ولك سر الرجوع لكنه ليس عينه فاصل اللمغابرة كاف لكن ان ماد الاعين وقال انعادثه تعالى جار بذ قجعلب خطير!" راظهان 'العيادة اسداس ف الاجعز: وض طورالخ ١‏ اجواب بانالنفع والضر ايس هنالناس بلمنالله تعالى لكن اناد وقال اناريد النفع الصورى اوالعادى فلاتسم عدمكونه منالناس واناللقبق فنع ذلائلكن ٠قصودك‏ حاصل فى الصورى فصتاج حيةذ فى الرد ان شال ان الاغيرار على الصورى ضلال ووبال اذهو محازى سريعالزوال وموجب اكل خممران وباعث لفوت فرص ةذ حار المنان8 ثم 6 يأتيه من وجه سابعو ف بشو لآخرا #بعداليأس من جيع اليل والادعة «لاحاجة اك الىهذا العمل لان كان خلقت سميدا »اف الازلفى كم القديم وحضءزة عل القديى فان ذلات كان لامدالة او فى الاو حاو عند ثف الاك الرو ح فىبعان (بذلك) اللمداع (ضتربا» نوما( من الرياه اخليق) خلفاء وجهه (فاق عدى, اللهتعالى رده بان قالاما انا عبد الله تعالى وهو سيدى) عطف على ماقيله 0 أضوونه ( انشاء وروا 01 لاراد اراده ث ؤّان شاء جعلنى خطير |)اى شمر يفا ردان 2 00 ومن !هن الله فالهمن مكرم انه لاش لمن والءتولايعز مَنْمَذَيتَ (وذلك) اى المذ كور وحاءباسمالاشارة للع نعظم 0 3 مفوض اليه اى الى حك وندبيره لاسئل 00 (ولاابالى اناظهر ذلاك) عمل (لاناساولمإظره) لهم و ذلاك لانى عبد تذاته وهوالمالك كل ى” اما غير( فليس ابد شى”) من النفع و لامن الضسر لعز من نشاء وند ل هن دشلناء بدك انير انك على كل ثى“ قد برو علا جهالقوى ان تذكر و شفكر فها اواردة فيه فياسيئ من الاحاديثو النصوص فيه حتى خاصه الله منه تدر 2 ثم شول َ( ا ىالشيطان لاعامل اذالم لدم (ذى' عن (آخرا) اى سابقا فىاخر جرعه (لاحاجدلاك ال هذا العمل 6 الظرفان متعافان ماحة لاختلافهها ه.بى وهعنى ( لانك ان خلقت سعبدا 6 وقدرلاك ذلاك فيالازل (ل(:ضرك ترلءالعمل) ولافءلالزال لان هنس.بقت له العناية ع ١8١‏ يه لابضمره الناية (وانخلقت ثقنا» ١‏ معدا لانار 2 لم نفعك العمل)لانه ائما تقبل الله هن الاقين ( ففيه تجهتد وترزك راء:-ك وندضر نفسك) بالعمل والصوم والسهر والب_فر فةلله قالهنعل صالحا فلفسه ومن اساء فعلها الآآية وقال ومن جاهد فئما يجاهد انفسه وقالماغى له بربكالكريم الآآية وقال تلكالءة التى نورثمن عبادنا من كانتقيا وقال المخصف (فان عصعدالله تعالى رده بانقال آما انا عبد )لوك َالقَ(و على العبد اهتثال امئْصيده» اثانه امعاقبه قبله امرده ( والرب اعل برنوبيته فمكم مايشاء وبشعل مار يد وقدقال الله تعالى يانهاالناساعبدوا ربكم الاي ثم ارطل قول الشيطان لاحاجة لك الى هذا العمل الى آخرمبقوله (ولانى نفعت العم لكيف مكلت ) اى على ع حال منسعادة اوشةاوة ف الازك ثر ان :كانت سعيدا) امن شق ت[ه المستى ( اححت اليه) اى الى العمل الصالم (- لؤمادةٌ الثواب) لانه كمه رتبالاوابءلى امل ترتبالمءلول على العلة(و ان كنت شةيا)بان ةضى عليه الضلالة( فكذاك)'ى اجتحت البه(اثلاالوء نفسى) اىبوءالقيامة : (الكل» - 2 1 اك ترله العمل لان مص_يرك النة علت اوم “مل لانه لاتطلف | ماده عن اراديه ولاتدل حكيه تعالق «و وان حافت 8 4ا ف ااا كذاك 8 لم بنفعك العمل لان«صيرك النار لان عمل وانكز لابدفع الشقاوة ١|‏ اللاكاة بالمكر القديم والارادة الازلية 9 ففيه #اصله فها كانيع خذفت الف ماالاستفهامية لدخول حر ف ار عليها 8 تحتهد # و تعب نفسك فى ام لا حصل منهتفع تعبك 8 وترك راحتك وتضرنفسك »© ميل مشاق الطاءات وتكافات ١‏ العبادات لاح انهذا سطل قاعدةالتكليف ويستلزم عدمفائدة ارسال الرسل لزان الك ووضع الششرائع هل فانعصعدالله تعالىرده بان قال اتمااناعبدو » | الواحب ف على العبد امتثال امرسيده 6 فعلااوكفا برد عليه منجانباللعينان الوجوب انما تأتى عند خوف العقاب بالخالفة والثواب بالامتثال وليس حئذ فايس اذالو جوب اتمابثبت بمافىمتاركته عقابكافى الاصول هو الرباعز بر نوييته # اىبسيب رنويرتها و باحوال تربيتهعباده فانتظرقر ساي كم مابشاء # منالشقاوة والسعادة فو بشعلماريد # ٠ن‏ خيروشرونفع وضرلايسئل عاشفعل وهوسئلون 5 لله نمكم لامعقب لطّكمه+ قالالمناوى عن الماوردى من الاجوبة المسكتةانابليس ظهرلعيسى عليهالسلاغ فقالالست تقول انهانيصيبك الاماكتباللهاكقالنع قال فارم نفسك منذروة هذا اليل فانه انشدرلك السلامة حلت قاليامعلون ازالله تعالى مختبر عباده وليس لاعيد ان تبر ر به م انقالالاعين ان كان حكير ومشلئته فيك هوالسعادة فلاتضرك المعصية وانالشقاوة فلاتنفعك العبادة فلاتفيد هانان ال مقدمتان نفعافى دفع شبهة الشيطان بلنقى يانها فالاو لى عدم ذكر هماهناوانوقمكذلاك ايضافى المنهاج بلهانان المقدمتان اعاتفعان انكانت الشبهة لم جعل البعض سعيدا فالازل والآخر شقيا والكل متاو فىاانسية 8 ولانى نفعنى العمل كيف ما كنت # وايضًا يضر تركه لعل اللواب امتقدمتسليى ومداره مااشير 1 نفعا وهذا الجواب منعى يعنى بنفعنى | عمل سواء كنت شقيافى الازلاوسعرداو فى أخرعرى قيلهنا عنالمناوى منهممنراعى جانبالمكم السابق وجعله نصب عينيه و ل جانب اللمئمة كذلك والاول اولىاذ اأكائمة تابعة اليه وسعادة الآخرة وشقاوتها تابعة اليه لانه ب انكنت سعيدا # ف الازل 8 احتدت » لعل الاولى احتاج « اليه # الىذلك العمل الصالح 9# لزيادةالثواب *# ورفءة الدرحات قالالمسن شو لالله تعالى لعباده نوم القيامة ادخلوا الجن شضلى وافامعو ها بقدر اعالكم وقالطاب الجنة بلا_ل ذنب ٠نالذنوب‏ لكن يشكل بان تلاك المثوبات المزيدة والدرجات كإفس السعادة داخلة فىالقضاء الآلهى و الحكم الأول حينئد و لاقائل باأتخصريص وكذا قوله © وانكنت شقيا فكذلكت» اىاحجت اليه 9 اثلاالوم # اناءنالاوم للإنفسى بره العمل نومالقياءة وأيضافم هذا الباب شتضى الجبر | 4 ا«سو اسل و مف اله سوه تدده على التفريط فا ( على انالله تعالى لايعاقبئيى على الطاعة) انفعلاها ( بكل حال) سعيدا كنت اوشقياولا بضرنى) وهذه علاوة فىاطواب (علىانى قز * ١‏ إإه- اند لت النار )لاقضاءالازلى الشقاوة وا نامطيع)له وهو حكاية التسلم ‏ على انالله تعالى لابعاقبيى على كه فعل 8 الطاعة بكل حال 46 سعادة اوثقاوة لانهحكيم وكلفعله على حكمة ويس من المكية عقاب مناطاعه بل سفه نقص بحب تتزيهه تعالى عنه لكن لاكنى انالكلام عدم نمعاتعاب النفس لاطاعة على الشقاوة الازلية وبالخلة احد الامين هنالازم امانى الثقاوةالازاية او نفع الطاعة 9 ولايضرى # الطاعة ولاشك انالشبهة ايست فىضرهايل فى ذفعها وقيل واما تركها فيضرى لا#الة برد عليه على السعادة الازاة كيف يضر وقيل بعنى ان العمل لايضرنى كتركدفاذا ا-تويا فعدم الفع وعدم الضر فكيف اختار اايرَك ولاءمخاطرة فى اافءعلو انماهى ف الرّك والءاقل يرك مافيهالخاطرة و بأتقىمافيه عدم المخاطرة وانتتعل ابضًا مافيه ولعلا يض الكل ماذ كر قال :لها على انىاندخلت النار وانا مطيع # للهتعالى © احب الى نان ادخلها واناعاص »© امالفة مقاساة النار ومُسدتها وامالعدم الاوم على النفس والتقصير منها لاداء لوازمالعبودية فلابرد انوجدالدخول فلاا<بمة فىاحدثها لكنبرداندخولالنار مع الطاعة اصعب على النفس من دخوراها بعدءها لان بطلان السعايات لاطامات وعدم فرق طاعتسه هنالعصيان يعظ على الفس 9 مكيف *# تصور دخول النار “نما خلودها على تقدبر الطاعة وتو #المالان 8 و عده»#تعالى 8 حق # لاله لامخلف الميعاديل :تحزه # وقوله صدق #» لانالكذب عليه نقصوقدقالاللهوءن اصدق «نالله قيلا # وقد وعد » فكتاه القديم فىمواضع لاحمى 8# على الطاءات بالثواب فن ل الله تعالى على الا مانو الطائا تلن بد خل الثارالبتة ويدخل اللنة لوعد الصادق #* لعدم تبديل لقو لاديهو الا جاع فىامتناع خلفوعده واناختلف فى خلف وعيده لان انوعده مقيدتاءالامان كاحرر فى الكلامفاقيل هناوانكان ذهاب الامان قببل الموت امسامكنا ولكنايس كلمكن واقماوالاصل بقاء ماكان على ما كان و اليقين الحقق الآآن لايزول بالشك والاحقال قبل الموت فكلا لااصل لهولاحاصلهذاءثم يردانالوعدالالهى:و جب دولا لعنةوالشقاوة الازليةتوجب عدمها بلالناروايس 1اذكر مجم بلالافاعيل الازلية نابعة للارادةالازلية فكيف ندع ماذ كر وكيف بد فع حيلة الشيطان» اقولالحةيق فىهذءا:احث الصعبةانيألى اوامنء رجاء ثوابه و يحمل ا حكام لمكم الازلى و نفصياها من ةب ل اللآشابهات لقصور فهم الانسان عنادراك حقيقتها و للدتعالى اع و احكم «واذا #اىاصدقوعده «قال الله تعالى ؟ حكاية عن اهل العنه به وقالوا الجدللهالذى صدةنا وعده #فىالديا بالدنة فى١قابلةا‏ عمل «واناللهتعالىكه عط على ةو له و قدو عد 8 سيب الاسباب »» الكل فيعله فكيف تصور اللوم على الك لعل لذ ك كانه قال على طريق جعل لكل شىئ سيا على “قتضى حكينه 9 وقد جرى مادنه لدبا والآخرة. لتعال الماضية (احبالى من انادخلهاواناماص) 1 انالمطيع اتى ماعليه ولايلام عماجر تبه عليه الاقدار ولا كذلكالعاصى فالاوملاحقله (فكيف) دخل الله العبد وهو مطيع له لانه صادق فى وعده ( ووعده حق) ومناصدق منالله قبلا ان الله لاخاف اماد ( وقوله ص دق 6 اى مطابق لاواقع اوجوب تنزهه عن الكذب لاله نقض وهذا عور عن لداع ابليس فى توك الطناغة (وقدوعد علىالطاءات بالثواب) از يلو العذاب الشدد على المالفة (فن ل الله ت#الى 6 بالموت (على الاممان والطاءات) حال من مير لق ( لن يدخل النار البنة) لاله يتل المأ مور ولم شازق اللهى ومن كان كذلاك لا- بل للنار اليه( ويدخل اطنة ) اتداء ( لوعده الصادق ) صفة وعد (:ولذا قال الله تعالى ) حكاية عن اهل أله ( وقالوا اد لله الذى صدقناء وعد ) :الاب ( وانالله تعالىى مسدب الاسيات ) عطف على قوله وقد ودود ]له 2 وقد حر ى عادنه ق الديا والآآخرة على ربطالاشيا ) جاى المدّبات باساب ظاهدرة) نأش عنها مادة (كاذث) اى|اطر سيب ماتى ([11] 0 ١‏ الكلاء (واجاع) للرأ عيب زاك وكالصيف) بالمملة احداافصو ل الاربعة (لام) لذحم اله ومكو نلو وبالهملة نج «المارم بكدسر الثاء بجعثمر كلو دل وقدذكر فىالةوستانىان1نت جءنالثعس والاون قمر والطم من سائزالكوا كب انتهى كلامه :وقد قال اللهتعاللى6 عدف على وقدوعد (وتلاث) المشاراليهالمنة فىقو تعالى ادخَلوا الجنة (الجنة التى اوركوها) ا رمسم وارها 2 4ه عا كم تملون) باك قدلا او 6 وعلى كس و | على ربط الاشياء باسباب ظاهرة حكالغيث » اى المطر 8 للنبات.وابجاع كالفسية روسل الله عله لاولد 6 ولايضر القض ف القلة كعيسى عليه السلام و ركااصيف ليع ار ا 1 1 0 ْ بنتح الياء وسكون النون وبالهملة هو النضيع والادراك ‏ وةد قال الله 2 3 لوا 1 7 || تعالى #فى سيبية الاممال لدخول العنة هٍ وتنك النة التى اورثتوها ما كنتم امراك 20 5 تملون #.ن الصامات» فان قل انهذا وان وافق لما فى الاصولية كالتلويح من الإ ايه دفالنه 7 | ا العمل هوالؤس.لة تالف لقو لر سول الله صلى التهتعالى عليه وس إن.دخل احدم اولص البتوليا أرحجة المئة بجمله ولمافى الكلامية انا كنة ليست باسكقاقية بلتفضاية قالالمولى! اسن وشاوت المنازل بالامال الخلى فىحاشية التلويم باءالااية للقابرة وباءالديث لاسيبية لعلاك قدسععت فار جع 355 1 5 7 : 3 .6 - 9 : 8 26 اوير دهءلىا مل بالر-جه تجد نفصيله وقالالتدتءالى افيجعل الذين آمنو وعلوالصا ات كالمف._دين فىالارض 9 ام تحمل المتقين كالفجار » لان للمتقين شأنا عليا عندنا دون الفجار فاتكر الله 0 تعالى تسوية الطائفتين ف فان لم تزل هذه الوسوسة بامثال هذه الا جوبة 6 كفا تج كناف الواهب اما لمااشير من الاشكال اولفوضة: الاجوبة لايصل اليها او انها تحقيقيدلا يازم ا بهااو لد العنادوانفهم فتأمل و يعود» الاعين الوسواس وبقول فإبانالاتمال 5 ار 8 ايضايه >السعادة والثقاوة #مقدرة# بالتقدبر الازلى #فلانقدر على #_الفة فى اسستواء المناذل قل || تقديرالتهتعالى»» لانهلاراداقضاله ولامعةب كمه «إفانقدرانا الاعمالالصالية» تعالى فردد ذءم ذل || وحكر بصدورها منا وإ السيىلها والقصدالها حصلت» تلك الاعمالطلاحالة 6 |) ا مناحكمون أن قال || اثلايلزم تخلف الارادة عنالراد المستازم للعجر هروان1 بقدر»ك اللدتلك الامال | المان .والطاعة “دك || واسصال وجودهنا» . اذلاخالق -واء ولاموجد غيرءولؤقال وإنقده 01 0 إآ 32 اوعسدء الكريم لكان اوذقلاقبله واظهر فىنفسه لكنمااختاره اثعل ولوبطريق دلالة النصالنفع وامخل انادةاداب || اوفر لكن تفربع قوله طإفصن مجبورون» على الاولاظير «ؤعلى ا جمل» انكان 1 3 م تعلق القدرةبه «إواائز انتعلقت به .ايضافان العبدلايمكنله ان صل العمل , ا 0 انتعلقت بركدوكذا عكّسه «إفلاشيد القيل و القال» عن القاموس القيل فى الْخير فته لوعو 0 ا 0 3 0 2 5 و القال فىالثمر وعن الفراء انهما استعبلا استممال الام_اء وتركا علىماكانا علية (بامثال هذه الاجوية» ١‏ المدحضة مححه:(وإعود) لاوسواس (بان الاعمالايضا «قدرة)ف الازلكسائرالمكونات (قلانقدرءلى (ق760 مخالفة تقدير اللدتعالى) باحاد خلاف مقدره (إفانقدر مسكانه او الفعلمبنىلمالم يسم فاعله (لنا الاعمال الصالمتوالعى. لها والقصد الها حصلت لامحالة )©) لعدم حاف المكن ءنااقدرة الالهية عندتعلقها به زو انا شدر) جوز الو مبنيا للفعول وبااكتية مبنيا لافاعل اى الله تعالى (استحالوجودها) اذلااوجد غيرماقدره إقحن محبورون على العمل) لاقدز (والترك) مالم يدر (فلا.شيد القيل والقال) مصدران لقال وهذا مناصعب اللديعات للشيطانا بعدم المناقشية والافن نوقش. بالمداب عذب من البثاءو فسسر ى يْرة المقال يعنى بانواع الاحوية+ واقول هذهالوسوسة افلت مغايرة 2 | 4 3 فىاللقيقة لاسعادة الازلية وشقاوتها بلنوع منهااذمنجلة السعادة التوفيق للاعال كالشقاوة لعدمها لعل لهذا اكت الغزالى اك كر فىمنهاج العابدن قيلوايأتذلك والهءلىء؛رض عدم اندفاع الكه لد كو ره عا السالقة لاش يدهذا الدفع لاله لاتقع ا كتساب الاعال مالم بدفع الاشكال السابع نقلي لاعين فىدفع وسوسته بذلاك ف ان اللهتعالى وانكان خالق افعال الء باد كلها © خير وما نفعأو ضمرا *# وغيرها © كالعياد الفهم وجميعاطواهر والاعراض 0 دا اوماد ديا با ##لاخاالق غيره لكن لاعباد واوحيوانا غيرانسان لكن المرادهنا هوالمكاف ؤاخن_ارات» ارادات جز يدك بالتعلق على فعل “دص معين دق فهذهالارادة اطردة أبممت من الله مايكون موجودا فيه ما مصله المصنف ماذ كرههنا فلاينافى لوجود الارادة الكلية فى العبدلانه من الله إتداء ا والقيد وقوعى 0 اللادتة والواقعة اباه نف ل الدزئية متفرعة من الكلية التىهى ٠وجودةبانحاده‏ تعالى فى العبد بلاصنءه واختاره وهىالارادة الكلية الحملة القابلة لاتعلق علىكل من الفعل والراء على سيل اليدل فالكلية ٠و<ودة‏ فى الذار بج المعير عنها فىبءض المواضع بالقوة الخاصلة العيد والهزئية ليست موجودة فى الذارج عندنا كاذ كرهالمصاف رجه الله هناهوارادات قله اماعطف تفسير اوارادةكلة اذالظاهر انمقرها هوالقلب والارادة عع الاختيار اماه ساو بان اولافرق معةد أنه نعل عن المصنئف فى الهامش ويدل على هذا اىو<ود الارادة الدزمة ُو له تعالى ان الله لايغير مابةوم <تى بغيروا ماباتفسهم اى ارادات ملاسة باهم وذولهتعالى ذلك بان الله ل بك مغير العمة اتعمها علىقوم حت يغيروا مابانفسهم وةوله :ه لى و ماذاعلم, اوامنوا باللهواليومالآ خر وانفقوا تمارزةهم التدالآية اذلوكان العبدبو رالمادح هذوالاغية والتو جم ولماكححع اومالنفس وتعيرها وهوسنة قدعة للانماء والاواياء حتى | قسمربها أله تعالى فقا ل فلا اقسم بالفس الاوامة وما كان العزنم والطبسع معت زاك على خاق المشيئة ولماكانت النفس بالطبع اغارةبالسوء وشناطين الانس وان معي ةاهاولماكان الغالب اخثيار الشراولاالتوؤق والعناية فلذا قالالله تعاللى واولافضل الله عليكم ورحته لاتيم الدكلان الدملاا وهذا نما الممىالله تعلق فىتفسير هذهالايات والجدلله ربالعالمين انتهى #إقابلة لاتعلق بكل من ااضدين 7 اعبى 89 الطامات والمعاصى # فليس لها اختصاص باحجد الطرفين حتى يلزم الخصير * اعل انالاختيار الذى سبل التعلق بكل من الضدبن ليس الاختبار الجزتى بل مبدأه الذى هوالقدرة النى خلقهاالله فىالعبد واعظم اث ات للا نسان الالمن وفقه اللهالر حجن كأقال (فقل) كرد هته زان الله تعالى وانكان خالق افمال اله 3 »ا ور اىغير افعااهم* نْ جيع المكو نات (لاخالق غيره) كأقال الله تعالى الله خالق كله د * وقالتهالى هلمن ككالق غير الله وهو استفهام اككارى - 116 | ف معن الأفى (لكن لاعياد اخدارات <ز 3 وآر آدات قابيهة) بدايل الفرق بين دركة لقاش و حر كه الار تماش وذ ان الاول باختياره دو نالثانى و لانهلولم يمكن لاعبد قعل اصلالى دخ تكليقه ولايزتباسحقاقالواب والعقاب على افعاله كا ذكرنا فىفصل العقاك ب(قاللة) اى تلات الاختداريات (لاتعلق بكل من الضدبن) الا مادو الاعدام لامكانهما وذلاثك شانه ( الطامات والمعاصى) بعض افراد الضدين تكونيدلبعض أر الراد عا فكون بدلا مطابقا قال المضنف فق حاشسة وبدل عليه قوله تعالى انالله لايغير مأبشو م حتى يغير و امابانفسهم +وةو له تعالى ذلك بان الله لم يك مغيرا تعمد العيهاعلى قو م حت يغير و امابانفسهم *وةوله:عالىوماذا علهم لوآمنو ابالله واليومالأخر وانفقوا نما رزتهم الله ااانه !"اد لوكان الشدد محبورالماكم هذه التغية والتواجج ولا دح لوم الفس وتعييرها وهو سنة قدعة للانساء والاولياء <جَ تى اقسم الله تعالى بال.فس (رقة 4" فى الاوامةو لاكاناء: م ل لذ لامعو را على خلق ااشية ولماكانالة س بالطع امارة بالسوء وشءاطينالانس والكن معمذه لهاكان الغالب علها اخ ١‏ والمس | ولاالتوفيق وا مايه 1 4ه الاسبابثم صمرف العبد هذهالارادة ءلى فعل معين جز فى ثم الاستطاعة التامة الاانشال | قولدقابلة قبدللار ادات القلبية واريدبها الارادة الكلية كااشير آنفا لكن ينافى قوله | لو ايس لهاو جودفى امارج » اذالكاءة. وجودةالبتة وار ساع الضميرالىالاختيارات | المزيّة نقط معكونه تعقيدا وجب كونه قوله وارادات قلبية مستدركا لاطائل | فلذا قال الله تعالى ولول || نحت لعدم نفعه فى اخلواب .لعل قائدة هذءالقدمة هىجواب عن-وال مقدريالة ونا ' فضلالله عليكم ورحته. || تتماقبالضدين بل باحدهما فقطلانماتعاقباحدهما لاتعلقبالآ خر فلوتعلقياحدهما لانبعتم الشيطان الاقليلا عت فقط لاوجبه فيكون العبد ورا فالذور باقفاجاب بأنذلك عندكونه موجودانى' وهنا ما اأهمنى دف | الدارجلانه حيناذ يكونعتلوةا تتعلق.هالقدرة كاصلهوليس عو جودفيدوالاوجمانه | فىهذءالا يه انته ىكلاءه جواب عانحه بانتلث الاختيارات انمن الله ذالهذورباق وان من العبد فيازمكونه ا *وللاكانت الاختارات حالقها فاحاب انههن العيد وايس حخااق اياهالا ها معدومةو ادس لهاوجود والماقاتما | لزيد والارادا تالقلبية || ييزتب علىماله وجود فى الاري + فانقيل فينا فى حرتئذ قوله للعباد اختيارات أ صبقانا لاوجودلها فى || اذهو ظاهر فى كوتها موجودة > قلنا المثدت الوجود يحب كس الا [(اا الخارج عنده ولاتعاق || الوجود الذارج و#>قرةة انالغارج ظرف للاختيار الجر نفسه لا لوجوده َ بها خلق واخماع || والئى راجع الىهذا القيد لاالمقيد يعنى مطلق الوجود سالم عن الئى فيكون |[ أكون القدارة فلا «وجودا فى نفس الام ومع_دوما فى اللمارج وتفصيله على مافى الاطول/ شار الى ذلك بشوله || اعصام ازيين كونالذارج ظرفا لفس الثىء وكونهظرفا لوجوده فرتافان قولا | ( وَليسَ لها ) الى اهذء |). زيدموجود فالخارج جعلفيه التارج طرةا لفسالوجود وولاءة ا 0 ا الارادات 2 وجود فى المظروف واما ستضى وجودماجعل طرف (وجوده فال موحجود ق هذه الصورة َ االمارج © والعيان زيدلاوجودهكانه فىقولنا زيدقائم فى الذارح جعلظرفا فس ثوت القيام فاللازم كالاجر امو الاعيان[<تى كونالقاتم ثانا فىالذارج وت غيره لاالثبوت وحن نقول الذارج اسم للامن | يحتاج الى اللماق 6 ْ الموجود فى الذارج كالذهن الذى هو اسم للامى الموجود فى الذهن ف»نى كون ٠‏ والابحاد (وتعاق) اى || الثنى* موجودا فىالغارج والاعيان انه واحد منها وفعدادها فظرفية الذارج اتثاق (-بها :اذ الخلق || #وجود منائحة ا3الوجود ليس فعداد.الاعيان ومين زيدادو 70 ا ايجحاد المدوم 6 أى || انوجوده فىوجود الذارج وفى عداد وجوداته فايس الخارج الاظرفا لبس[ اخر اجه م نالعدم الى || الثى“لكنه اذاجعلظرفله حقيقة اقتضى وجوده واذاجعلظرفالوجودهلاةتضى"” الوجود | | وجوذه التهىء تمانهذه الارادة العريّة اامالمكن مو جودة وق الذار 000101 عن الصرف وهوتعاق محض فامنسىفلاوجودله خارج حلاف الارادةالكلية || فانهاقوة ٠وجودة‏ فىالفس "ا عرفت فيندقع انالارادة والقدرة من الكيفيات ‏ الفسائية الموجودة فىالذارج فُكيف يدح هذا القولءن المصنف طوحتى حتاج 46 اىالارادة الجزيية ه الى الغا و.تعلق ## الذلق «ما»ه بهذء الاختراراتويكون | العبد خالقها © اذالتءق انحاد المعدوم *# اى اخراجه منالعدم الى الوجود | 0 0 والااو جد) فى الخار ج (الأيكون لوقا فلايكونمم يدها خالقها) اىالاختبارات فاسم يكون حمل ان بريد 'لله حل ان بريديهالعبد + ثم لما كانت +2[ /ام ١‏ 5ه تلاك الارادات از يه شسرطا ماديا فى جمل افعالالعبادقال المصئف ف فالااوجده فىالخارج ف لايكون اوقا 6 لعدم صدقمءنى الغلق عليه مؤفلا يكون يدها خالتها» فلايكون العبدخالقها بارادتها ولانافى حص قوانالاخالق غيره ثم لا ورد عليه اذاكان صدور الافعال بهذه الاختئارات من نفس العبد فلزم التفويض الذى هومذهب القدرية احاب يؤوقد جعاهاالله تعالى» اىتللاك الاختيارات هو شرطا ماديا * لاعقليا اقدرنه على احاد ها فى العبد استقلالا بلاتوقفه علىّءثل هذاالشسرط ©اذلقه 6ه تعالى يؤافعال العباد 6ه فلا لق افعال العياد فى العباد الابهذا الثمرط الاعلى طريق خرقالعادة كالزة لنبى اوالكرامة أولى فلابوجد افعال العباد رد اختيارات العباد حتى يلزمالتفويض ولاء>رد الس سن ب العو زافق تاق لعن يشرط تعلق لتخا العبداعق عطق افيه العمل فيندفع ماتوه, فىالمقامانفءل العبد ان عجرد قدرةالعبد فتفويض وان جرد قدرة الله نحبروان يما ان مستقلتين ف:وارد وان ناقصتين فاحتياج لهثءالى وقصور لارادته واستلزامكونه مستكملابالغيراذالاحتياج والقصور انماتضوران الم يكونا عله تعالى وءادتة” على حكيته ور االقام انحاضل شبهة الشيطان الاعال الصاطة مقدرة تقديرالله تعالى ومايكون تقديره تعالى لخصوله هن العبد بالجبر ومايكون حصوله بالعبر فسعى العبد فيه عرث قيشع سجى العبد للاعال عبث لافائدة فيه« وحاصل ال>واباناردت الها تقديره تعالىفقط فااصغرى منوعة لاناعبد اراداتجز يه فىافعاله قابلة لتعلق الضدين واناردت انها نقديره تعالى معقدرة العبد فالصغرى «سلة لكن الكبرى م:وعة اذماصدر عثلهذه القدرة ولوعلى طربق ااشمرط لأبكون جبرا+ ثم لماورد على السند اله اذاكانت تلاك الارادات صادرة من العبد يلزم كون العبد خالقها وقد ثدث اله لاخااق غيرها جاب بانتلاثالارادات ايست عو جودة فىالذارج ومايكون اونا فوجود فىالذارج فالارادات ايست ماوقة فلايكون مريدها يعنى العبد جااقها +وقدع_فتفوالك المقدمات الاانك لاحلت *2عون وله وقدجعلها الله الىآخره فىمضهون اول الكلام ولاجبر فيدوانة؛ت قررت الكدواب علىطر يق المعارضة لكن المائضة هى الوظفة الاولية اسائل* وباخلة انحاصلاللواب وزيدهان افعال الغباد وانصدرت بقدرته تعالى لكاه برط ارادة العبد فانوجدالشرط فيوجد اللاسروط والا فلا فلاجبر لعدم ا-تقلال قدرةالله على مادثه ولاتفويض 3 ل 8 ذورة من آرآدة العيد أسداء بل شرطا ل لا يكن هذا اك واب حا“يما لمادة الاشكال فى الظاهر لان الث_بهة بالقدرة الازلية واأعواب كيفية صدور الفعل من العبد قال دفما لذاث #و كون افعال العباد بعل النهتءالى وارادته وتقديره وكتبه فىالاوح ا#فوظ لا :لازم حكون صدورها ٠ن‏ العياد بااخبر » (وتن جملهاا وماق شرطا ماديا اى سب العادة 2( 000 العاد ) بريدون امسا فيوجد عقيبها وقيقه ان صرف اعيد قدرته وارادته الىالفعل كدت واحاد الله تعالى الفعمل عة.ب ذلك خاق وامقدور الواخ_د داخل نحت قدرتين لكن يتين عتلفتين فالفعل ٠قدور‏ الله تعالى جهة الاحاد ومقدورالعبدجهةالكسب وهذا القدر هن المي ضرورى ولانكاه-ين فىالفرق ببنهما عبارات متلا الكت وقع بالة والذاق الابالة والكمئفة ومقدور وقع فى مخل قدرنه والغلق لاى ل قدرتهواالكسن لايد انفراد القادربه والذلق ندم كتقانا من شرح العقاك فى فصل "تيم العقالى تأءل+ ثم للاكان اول الوسوسة التى هو بص_دد حوابها هو ان الاعالهمقدرةاىمفروضةهة وثةّد فى الازلو معاومة فلا نقدر على خالفة تقدير الله احاب عن ذلك وله (وكون افعال العبادابعالله وارادتهوتشدبرهوكتبه في اللو المحظوظ)اظر ف م:علق بكون وهو مبتد أخبره(لايس:ازمكون صدورهامن العباديا جير) وعنى ذلك ان ابر اثر لتعاق القدرة وك ليس بصفة رز وما تعلقه الكشف عن امعلومات والاراد:ة وانكانت صفة تأثيره لكنايدت للايحاد والاعدام كااقدرة بلتعاقها تخصيص المكن عض ما>وز عليه ويا كان بهذا الاعتبار كيف بس لمزم الإبر ثم ضمرب لعدم استلزام امبر مثالا فىالشاهد زيادة ف الابضاح فقال اذا" عإزيد بجبع ماشعله عرو نوما منالايام فاراده) اىزيد (وكتبه فى قرطاس فهليكون عرو) المعلوم (فىفعله)/ ماشعله ذلك (حبورا) على ذلك الفعل من زيد وهل بكوزله) اى أتمرو (ان بول ازيد فعلت ماقفلت غلك وانرادتك و كتبائق اناف) ,1 كان وان واككا وهوايس عفهز م١‏ هه يورا ولالدحع انشولله سكتعنه. إفان عمرًا فعله باختياره وارادته ) لذلاك الفمل (لالاجءغردوارادته وكته فلاتصور فه) اى فيفله ( العبر ) عن عرو باختياره (فكذا فعان فيه ) لاخبر ( تتدبر »6 لبظهر لك الامس فانالمدار فيه على النظر وف التقليد فىذلك خحلاف طويل ( وكن منالشاكربن © ميل التعليرو فى احاديث من صنع اليكم معروقا فكافئوه فانل يستطيعوا فكافئومبالدماء قال الشيم ابن عراق + اذا افادك لصدو ره المكاق شايدة 3 فددد الدك وعقة 815 ]ا + اوقل قلاف 9122 امت صالة + افادنها وخل الكرواوا سوا ,قل عليه فعا ادهاهمنانسيقية الم والارزادة والكتب لايستلزم احبر قياساعلى ماذسرب من المثال نظر بل ذلك لايم لهدليلا قطعيا اصلالانهة.اس ذائي على شاهد مع وجودالفارق عل الله بالممكنات بستلزمه تعلق الارادة وتعلق الارادةبها تس :لزمه تعلق القدرة بها الاانتعلق القدر وهوان تعلق وظاهر الامى انها تتمزمه اذاولم يصدر لانقاب عله جهلا وازادنه كانت مذلفة عن م اده و تقض حكور ويكذبكتبه وليسءثلهابرىكذاك لانه ط كزاذا عإزيد جوع مابفعله عرو نومامن الايام فاراده» اى ز,د ؤوكتبه فىقر طاس فهليكون عرو ف فعله >بورامن#جانب لإ يدو هل يكونله العم روطان بول ازيد فءلتمافملت للك وار ادنك وكتبك ايا فظاهر فيه عدم الجبر 9# فانعر افعله باختيار مو ارادته»#لذاث!| الفعل لالاجل عل زيدواادتهوكتبه فلا تصور فيه الجبر#فاذا لم تصور ابر عرو و فكذا فيان فيه 4 من التدتعالى بالنسبة الىالعبد فلا جمعل عله تعالى شعل العبد وارادته وبقدبره وكتبه العبدحبور اعلى ذلك الفعل+لعل اراد منالمقام ازادالاصنئف ايضااوم برده ان.قالانكتبهتعالى نابع لتقدير ه وارادنهوهها ايعان عله تعالى وغله تعالى تابع للعلوم اعنى فءل العبد وفءل العبد كا فت حاصل: نقدرةالله تعالى و خلقه لكن يشرط تعلق الارادةا لز مه من نفس العبد يرث انتعلقتارادة العبد فعل تعلقت قدر نهتعالى و الافلا تماق قدرته تمالى فلا تصور الجبر اصلا فد بر #فانالةام صعب والزالون كثيرون والفهم خوفان دنرت تصل الى عاد القام وبرزئل عوائل 1لا ولمع دود ول لذة ارام #ؤوكن»نالشا كرين# فان الشكر على حسب النعمة * قبل هنا و فى احاديث من صنم اليكر معر وفافكافءوءفانتستطيعوا فكافئوهبالدماءو عن ابنعىاق + اذا افادكاثان شائدة + إددالذكر عندداماادا» قلعن المصنف بانه قياس غائب على شاهد مع انه مع الفارق لان تعلق عله بثشى“ يستلزم تعلق اراديه وارادته ل:لزمتعاق القدر ةبه واماعإزيد فليس كذيك فلاتدع القياس+ واجيب بانهلابشيرط فىصعة القياس الاشرراك فى ججبع الوجوه كافىالتشبيه بل الثمرط الاشيراك فيعلة المكم الذى هوهنا سلبالجبر والعلة كو نالع نابا المعلوم وثمامش ركان فيه «اقول العمدة فى الكلامهى الارادة بلالظاهر هىمرادفة ' القدرة فكله نالا شكال وا كواب منظورفيه بل الاشكالارادنةتعالىهو جودةمؤثرة وارادة زيدليست عؤثرة ومعدومةفالقياس م ع كو نه قباس ذائب على شاهد . مع فارق (ةنجواب) بالذى خصص ته الارادة بالتأخير ص_لاج وتعلةها بالذى خصص:ه بالتحيز تحزى و حرج تحزما وتأخيره عن5 دزة لهت الى على مذهب اهلا اق و ع و-ودء فى »عبن دب و+<وده على جهة الازوم لامحالة كا دك واماغنازند بشى” »ثلافلاتسةلزمه ارادته ولايكون اثرا اقدرته ولااقدرة غيره بلتدحدلااراذ كان اللهله ذاث (] قدلامكيف !ص ماقال قباساه قلنا لابشرط فصع ةالقياس الاشزاك فىجمع الوجوه الابشزط فالتثبيه بلبكى الاشراكء فيعلة الحكم وهوههنا - 5م ١‏ يي لباك فالجواب انه ليس بقياس بل بنظير وتوضع لبعض ماذكر معالس:د على انهايس قياس ذائب على شاهد ب لالارادان وحالهما ايستا بشاهدتين وانه بعدمااءتيقن فياتدم من ببعيةارادته تعالى الى ارادة العبدواوشرطا لايكونمم فارقءااذسبةالى مقصودااقام «رهذا الجواب» دنتهية ارادته تعالى الىارادة العبدالتى تصلم لكل من الضدين وهو الحاسم #القاطع ولهذهالوسوسة #الشيطانية منانهانقدراك طاعة اومعصية صل البدَه ولاحاجة الىسعيك وجدالدفع انهمالم تماق ارادتئك بفعل تما لاتتعلققدرته تعالى بهذا الفمل على مادته وحكيته يلإو هذا لإبعنىةول الساف» من الععابة والتابعين وغيره, فلايكون منقبيل البدعة فى الاعتقاد بل ذلكمايكون فى خلافهكالاشثءرى فلايكون من قبل التقليد فى الاعتقاد ولاءنقبيل الاحصاج فى امطلب العقلىبالنقل ولاالاحتداج بالدليل العدلى اللمطابى فىمقام البرهانى الضقيق ذانهم «لاجبر# قال الجبرية بل الاشعرى ايضاعلى اءتقاد المصئف ولاتفويض » كالقدرية «ؤولكنامى نننامين#» كاقل ماءن مذهب الافيه قدمراسح من الجر اذلوكان ؟ض قدرةالله تعالى لكانجبرا و دض قدرة العندكان تفويضا ولوبهما فيكون امرابانهماهذا هوحريرااقام على مقتضى صرر مح كلام المصئف والافاحاد الفعل مض قدرةالله تعالى بشرط اراد ةالعبدليس عذهب عندنابلايس عذهب لاحدكاسيق فالاغتقادية شصيل اذالمهب عندنا انفملالءبد #موع قدرتىالله والعب_دعلى انيكون تموعهما ٠ؤثرامستقلا‏ على حكيتدتعالى وفادته كاعوالفهوم منتو ضع صدر الشمريعة وانلءالى وحواشيهفالجبر المتوسظ الهءن حيث حصوله بقدرةالله جبرو بقدزة العبدتفويض وكونه بومااص بينهما وايضاانمادماه متوسطا راجع الىقدر #ضاذلوكان تأثير قدرته تعالى مشروطا بقدرة العبد فلافرق ببنكونه شدرة العبد اتداء وبينكونه شرطا فى التفويض اذعل امشسروط علىء فق الشرطوان و جد ذرقبين كونه او قالهتءالى ولاعبد* ويعكنانيقال مرادالملص:فإنالمؤثر يموع القدرتين لكن شسرط تعلق قدرةالله تعلقةدرة العبد والنهاعل+ لعل التمقرق فىالجبر المنوسط مانهم هنر سالة الدوانىانالار اذةّ ا لاختار ي ةلاعبدمنيطئة من الشوق و الشوقمنيعث ٠نتصور‏ الام الملاتموهذا الشوق والتصور ضمروريان والارادة التابعة لهما اختيارية ودرب اليه مانقل عنابن الكمال فى اثبات احبر المتوسط اماانه لاجبر فلان العبد تار فىفعله فعاديه :الى يحُلق فمل العبد عقيب صرف اختياره واما اله لاشويض فان عنمأ اخثيار العبد داعية ماق الله تعالى فىقلبه ودواعى القلب تابعة شيثذ الله تعالى ولادخل فيه لاعبد © واما على قول الاشعرى © نفس الشيهم برالظاهر من عله تعا لىوالعلة كون المع نابعا للعلوموهها مشيركان فديفةتآمن (وهذااكواب) عن هذه اأشهو عن اتا لا الغير انلوق[ هو الما.م) بالمحملتين القاطع ( هذه الودوعه ) الخطييل د التىهىان ةدر لاك الطاعة فتفعلها لامحالة وان قدر المعصية ؤتفع لها لا >الة فانت #>.ور فا الاج الىاجتهادك لإو»ءنى قول السالف)الواو لععاف ج-لة على حلة وصدراالءطوقف#ذوف دل عليه صدر اج-لة المعطوف علايها اىوهذا اللبواب هوالهاسم لهذه الوسدوسة وه-ذا دو معنى قول اأس_لكف م اكاب والتابعين فن بعدهم الاجبر) فقط لإولاتفويض) فقط بل كن ' منههنا ,كا قال (دلكن)» سكون انون ( امس بينامين ) ففيه شامةاك, اإعثار و رده عن ااقدرة الالهيةوشادة التفويض أوجوده لعد الكزءالاختيارى يعنى أن الور فى فعل العبد .وع خاق الله تهالى واختيار العيد لاالاولنقطليكون جني ولا النانى نعط لكورن قدر او لماظهر لهانمااجاب ب هوالطا.م لاو سوسة أده لشعر سؤالالسائل هل تعم على هذهب الاشهرى القائل بانلا فعال الاختيارية مضطر المها. فىنفس الامرام لافقال ( واماعليةول ) الامام ابي المسن (الاشعرى) هواحد امابي اهلالسنة والاعة ( القائل بالحبر التوسط ) ببن الكبر ال#ض والتفوتض فسسره نقوله ( اعنى لابالاضطرار ) كافى حر ل |1 رنعش ك5 دول الجر دل 00 53205 علم الوجدان بالفرق دين مابصدر 0 اناا وخلافه إزفائه) اى ماهو لالكجبرية 2 حير غ خض 4 اىلادخل للاختيار اصلا عهى أن الله تعالى م حاى فى العيد. تعالى بالحبر والاضطرار) ليس للعبد فيه اختيار واتماهووءاء حير 15٠‏ وظطرف كلقفيه منالاعراض ماثاء ااال ةا ا 203 وكنف شاء لاح عله (فدن مارو نفىافعالنا) لصدورها عن الدزء الاختيارى ب( مضطرون فى اختيار نا)لانه مر ادالله وقدرته وايس العزء الاختيارى هن المعدوم ل كلك (فهذالمهو معنى الخير الاتوسط © الذى زا الامام الامعرى والخلة معيرضة بين اما وجوابها وهوةوله فلا ,ص اى لا ماص على ماتعدم من مذهبه نز هن من امو جود هذهالوسوسة» الواردة من الشيطان اذحيث كان ضطرا لق الاختبار فيه القرّن له الفعل فلا لزاه حور 2ل الفءل لان امسر وط شرن بوجود شراطة غ0 وهو غات لقول المكلعه6 لاجبر الخ وبين وجه الالفة فقال (اذلافرق ينه )اى بين زب رالمةوسط وبين المبرا خض لان الكل من افر ادا لبر الذى يد عيه اأخبرية الذن هواون ان العيد دين ندى الله تعالى كالميت بين بدى الى الاكونة شول لق عرض فيه وهم لاشولون ذلك فلا بدح فى كونه محبورا مخضا ( فى القيقة 6 كانكذاثك7 فاى نفع فقوجود اختيار اضطرارى « اىفهو على هذا مضطر فىاللقيقة كأهوالظ ا اميه الخيرية” القائل بالجبر المتوسط #علىمجرد اعتقاده و اعنىكونافعال العباد باختيارهم لابالاضطر اركا ول الجيرية فانه ©اىالاضطرارالذىهوةول الير ب ةلاقولالاشعرى” كاتوه فلو جب خض #إعدم الاختيار من العبد لاثم طاولاشطرا ولامدارا © ولكن الاختيار #6 الذىهو مبداًا لافعال من اللدتعالى با هبر و الاضطرار #يعنىتصدر الافعال من العباد بالاختمار وذلاك الاختيار تلوق ف العبد بالحبر والاضطرارفيازمانتكون العبادختار ينف افعالهم لصدورهابالارادةا حزمةو مضطرين فى اختياره, لان حصول الاختيارفهم ترد خلق اللدتعالى وذلك قوله 8 فن تارونفىافعالنا مضطرون فى اختيارنا فهذا معنى الجبر المتوسط #عنده علىوفق منقولالسلف8 فلاخيص » فلامخاص جواب اما فابباهما اعتراض #8 منهذه الوسوسة 6ه منقبلالث_يطان” من عد م نفع سعى العيد و كا 2 وهو 2 .لف لقول الساف * لاجر ولا فويض وانادعى هو اتحادء واتماكان مالفا لاسلف 98 اذلافرقبينه # بينقول الاشعرى 88 وبين البر الحض فىاللقرقة 6ه وانوجد فرق فالصورة ٠نحيث‏ اندت فى العبد قدرة محردة وعندالحبرية فم لالعبد بشدرةالله تعالى عزوجل فقظ دون قدرة من الع,داصلا في الْقَيقَهَ لافرق ببنعدم القدرة اصلا وبن وجودها لا فاناثماتالقدرة اتمماهو لات ثير فاذ اذى التأثير فلافرق سسنوجودها وعديها ‏ كايشيراليه قولهفاىنفع فىو جود اختيار اضطرارى #: لانالاختياراانسوبالى جلى فىحاشية دسرحالمواقف على الاشعرى نقلا عنالغير انثبوت القدر ة انما تقل بأثرهامن الفعل فاذالمريكن لهاتأثير فنابنيعا ثبوتها وانه.ذه_ الجبرية النافينلةدرة || العبد[كن اجابعنه انالضرورة تشهد نوجودالقدرة منكمةالىالارادة فى الافءال الاختيارية دونغيرها وان لتشهد تأثيرهااتهى»* لا انه لاسدفع الاشكال بل يو كده لازضرورة وجود القدرة نقتضى وجود التأثير اذالتأثير منلوازءها فهذا وان | دفعث, بهة الش.طان لك نايس ممذهب عندالاعرى بلعند المائريدية ايضا اذهو | اشبه بمذهبااقدرية واعرض علىالمصنف انه يجوز انيكون م ادالشجز انالعبد «ضطر فى حصول قدرته لانها حلقه تعالى فى العبد بلامدخل منه ومحتارفى صسرتها حو 0 افعال العياد باخ جارعاا 0 جد كن 0 8 0ت 50 2 الابضة0 ةلدا حد الطلاشهكه اا “سد ا مانسدات عد سه ملا سق سد 21 عقت تعرس 1 َ 0 3 0 4االفايدة فى عالفته لهم يحلق اخشارقيه وهو أضطرارنى + ثملاافام الأشعرى الد ليل المتقدم على اناختيار العبدحلوق لللهتعالى والعبد #بورحال + اق اللهفه وابطلالنقض الوارد عليه وكان ذلاك الدايل <ة على المصنف سافه ملا من غير فيه (فازم) علىتفدبرائيات الاختبار للعباد ان يكو نلا ختيار )الذى ف الدليل انه حدث عبد لامن اللّهتمالى (اختيار) آخر حدثه العبدوذلك الاختياراختيار 252[ ١91‏ هه ابضا مله يلزم ان يكوزله اختيار آخريوجدبه (فيدور) نحو الفعل لامكانتعلقها بكل من الضدهن+ اقولهذه الارادة الكلية التىلا كلام فها واتما الكلام فىالارادة الدزيّة المتعلقة بالتءلالحزرئ المعين فانكانت موجودة فى الخارج بايحاده تعالى فكون علة تام ةافعل فازم الجبر وحةقه انهدانكانالعبد , تار افى اصرف فيازم ان كن العبد من فعلهوتركه فصتاج فتر جم جانبالفعل الىمس جع والافيكون انفاقيا لااختياريا ويلزم ايضا عدماحتياج وقوع الجائرين الى سوب فينسد باب اثيات الصائع و امرجم لايكون من العبد لاتساسل ويكون: الفغل | عنده واجبا والالميكنمافر ضناه صجساتاماة لز مالاحاب 9 واماتوله © فىاثيات 1 كون ذلك الاختيار اضطراريافى العبد حلقه ت#الى لولم يكن اضطراريا منالله تعالى لكانمن العبد باختياره فيازم التسلسل ,ةل الكلام الى صدو ر ذلك المرجععنه وذلاث قوله 9 فيلزم # علىنقدير كونه من العبد باختياره 8 انيكون للاختيار اختيار فيدور »# انرجعاليه اويتسلسل »ه انلمريرجع واماتهالى حد # فنقوض * وايضايلزم انيكون العبدخالقاله وقدثدت الهلاخالق سواء لكن يش كل >وازكون ذاكالاختيار منالعبد اضطراريا فلايكون للاختيار اختيار فتأمل 8 باختيارالله تعالى #بان بال لوكانالله تعالى مو جدا لفعله بالقدرة لمكن من ذعله وتركه فيوقف على م جع واهر جح لايكو نمتهللذور وال ملو يكو ن الفعل عند ذلك المر جع واجب الصدور والايازمان لا يكو ن الم ججيج مس جعا ناماف زم انلا يكو ناللهتعالىقادرا تارا قبلهذا قياس الغائي على الشاهد وانتتعلٍ ابنهذا منذاك 9# فواءه#اىجو اب النقض والءواب علىماف ا موائف باافرق بانارادةالعبد محدثةمفتقرةالىارادةاخرى وارادةالله قدية غيرمفتقرة الىارادةاخرى 8 جوابه * الظاهر اىال>واب ءعن ذلك النقض اىجنسا اواصلا لاعينا ولاثشخصا اذقال فىالمواقفوردهذا الدواب باله لايد فع النقسيم المذكور وقالفىشرحه اذشالان لمكن الرّك معالارادة القدمة كان موجبالاقادرا تار اوانامكن فانم توةف فعله على جعكان الفاقياو استغنى الحادث عن المر جح وانثقوةف عليه كانالفمل معهواجيا فيكون اضطراريا واتما بند فم النقض اذابين عدءجر بانالدليل فى صورةالتخلف لكناورد علىهذا الجواب صاحبالمواقف هاتخيصه على مافى شسرحه انالمر جع القديم المتعلق با'فعلالحادث ان توقف الازوم ع-لى اختيار (متكدلر ها ذلك لحار وض عا و الدورياطل(اوت-ل) انتوقف الازوم على اختيار ولمتكن نهاية وذلكباطل ايضا ( فنقوض »© اى مااستد لبه الاشعرى على ما'دعاه فالفاء جواب اما (إعتازات عال) فإنه اختيار حصله الفعل و لدو قف على اخثينار آخرحتى بلزم ماقال و1ا كانمااجاببه ون النقض مظند ان شال قدا جاب عنه الاشعرئ .قال محيةا من يظن ان يعر ض عن جو أيه يجواب الاشعرى2 3وابه) اىفحواب ماذكر تلك منْقول الاشعرى الضعير الضاف اله 316 الى ماساق من قو الاشعرى والقاء :فى اضَاف حوات اعراض هقد رلا جوابه) اى دو الجواب الذى اجبت نه من النقض باختيار الله تعالى لا رد هه لإن مااستد لبه | عرق عفاد ستة ل دلبلا فكيف يدم جوابه عن النقض <تى بعر ض له عا اجيناه واأخعير المضاف !ليه راجع ايضا الى قولالاشعرى لاكانوه, انه راجع الىالاشثءرى نفسه والذى قبله راجع الىقول لصتف فنف وض باختيار الله تعالى لاله يصيرردا عليه فيكو نالصنفردا جواءه بنفسه فضلوكلامه عنالفائدةفيكونى,ثاوذلك لاياينى ان هو دونه ؤكيف به على اله قصدء الث معالاشعرى والرد عليه فاع ف ذلك كاف الوافية للشيم قل التليتاى * وقيل اىجواب ماورد على اختار الله تعالى جواب ماورد على اخشيار العبد فتدبر ثماشار الىوجه 58 ( وحله 6 اى دليلالاثعرى من الل الذى هو المعارضة عند الاصوليين بل عند اك#دليين ايضا وهو اناي المعارض شيأ فىمقدمات المستدك لابازم عليه دليله وهو ههنا ( ان المختار » اى ماوقع عليه الاختيار “ا الاشاء المتوجه الها الأقصد ( ان كان 6 اى ذلك الثئى؛ الختار ( قصدا واصالة 6 اى مةقصودا للعبد بالاصالة كان بقصد الريك مثلا اوفعلا من الاقعال الاختيارية كالصلاة مثلا:( ذ) لاتحالة انه( لإتدله ) أى لذالأ الفعل التار ( من اختار مغابرله 6 اىلذاث الذتار ( سابق عليه بالضرورة ) من نقدم الاختيار على الختار وهومسم للاشءرى فه [ واما انكان 6-اىالشيىء الحتار 5-78 غيرمةصدود بالاصالة واتما تصد. | أ اخر و حص_ل ذلاك 0 00 ا 0 البارى و الدمم قد مكذلك المخار اع ل 0 000 6 ا ( كعنا وتبعا فلا © اى #لزوم لذلاك ااقصود كالاختيار القاتم لاعبد فد متاسيرائه فى كل من الافعالك ختيار الصلاة مثلا فذلاث الاختار القساتم عند المباشرة محتعار له من حيث انه رجعه عن ولكن لاتوقف على كد غيره |اخسكا رب ادر تقد كالاول حتى يلزم عليه ماقال الاثعرى ‏ بل الختار ( المقدود ) بالاصاله كالص_لاة مثلا ( اختيار النفسه )لا تعاق به احاد ولاخاق واتما بشع ( ضعنا واائزاما ) مع ماقصد من الفعل الحتار بالاصالة اى انما هو من الامور ١‏ اللازمة للاث_ياء حيث لاتعلق بها اخبراع كا<وال الذوات وذاك بين ( كانثهدله 6 المس الباطنى وهو ( الوجدان ) فلائازم دور ولاتسلسل فيه وهو المقصود انا ذكره الشج على اللانى + ثم لمااجاب عن الدوز والتسلسلالذين لز*يما الاشعرى فىدليله وبينعدم لزو*هما ونين انالاختيار الحاصلدعنا ونبعا لاتوقف عنذه على اختيار سابق مغايرله استشعران برد عليه اللزجيع بلا مجم وهوباطل عزرالمكياء وغيرهم من يستدلبه عل اثباتالصانع استدرك اللواب عنذاث فقال 5-0 0 قبن كونه. امال 0 ايضا بحيورا احابعنه | م000 الفعل 0 556 مات امرجم القديم 00 عنه ره وجوت 00 الاختيارلاننافيه بل حقةه 98 وحله # اىاهواب عن الدور وااةلسلسواء فقول ا الاثعرى اوفى النقض 8 ان # الثى'هه التار # اوالفاعل الم#تار و اعنا كا ' َ فىالقض اوعبدا م 0 ص انكان قصدا واصاله « بان كان قصودا| | بالاصالة كالصلاة و فلاءدله » لهذا الختار و مناختيار مغايرله ‏ لذلكالحتار | ِ سابق عليه بالضرورة « اذ الفعل الاختيارى لاتصور حصوله بلا اختيار || ا واما انكان © اله ااي ذعنا ونبعا 6 اواذاكان تعلق اختئار الفاعل) '! الختار كذلك كالاختيار المزنى 3 قلا « يازم انيكو زله اختيار سابق عليه أ بليكون اختيار المقصود * اىالاختيار المتعلق ماهو مقصود بالاصالة كالصلاة || اختيارالفسه *# اىنفس الاختيار لاتعلقبه ايحاد ولاخلقواتما بّع:ظ ضهنا | واأزاما © لانه منالامور اللازمة للاشياء بلاتعلق ابحادبها ا يشهد له || الوجدان #» الذىهوءنالمقدمات البديهية البرهائية وهذه مفيدة فالمقام التحقيق |[ البتَدَ وامافىاللدلة والالزامية كاهو المتمادر هنافاتما بكونجة اذا كان هناك عه[ ممشتركة بين امعو لبعد جل المقام عليه فامكن اندفاع ماقيل ازماشهدله الوجدان | لايكرنةللرعل الور باللة نلادورو ع اسل وايضاا إلزو مه الكنهما فىالامور ' الاعتياية وليسا عصالين فبائم امكن للاشعر ىالا تقال الىدليل آخر منج مطلويه الذي موكون نالبدمضما ارا قواختارم سناو لكو دل لسعو ديق اجيم يانه نكن | ْ 5 ( والرتع) | 7 - 5 ل م م م ل تي ل 7س 1 ا 2 والرزجمم بلا م جح حار عتد! المتكلمين ف الفاغل الحتاز #.لان من: شأن الارادة 2 احد الطاسن بلا احتياج الى م جع كاأهارب يسلاك احد الطر بقين بلامم جح واجائع بشدماحد الرغيفين كذلاث # وانما المتنع الوجم كو نالثى* ذارجعان يعنى الاتحاد بلاموجد فىنف_ه ف بلا مجم » لاستفناء الممكن عن اللة المؤثرة © فو ز اننتهلق الارادة بثى” بلامم جح وداع » اعم انبطلان الرجحان بلام جم اىالوجود بلاموجد و بطلا نالترججم بلا جع اى الاحاد بلاموجد بديهى واماار جح احدااتساو يبن اوترجع المر جو ح نفكاءزواقع بوجوه وداكوارة فير ابعةالمقدماتالاربع من التو ضع و التلوييج فلا امتناع فر ججح احد المتساويين بلهوواقم وانهلاامتناع فىثبوتالاشاع ناكار آرة وعنمه أخر ى هن غير م جح وانالمتنع ايها علو ولعواد لمكن ادن عدا وان الا راد صقد من شأنها انيرجم الفاعلبها احدالمتساوبين على الآآخر او المرجوح على الراجم فالاحاد بالاختيار قديكو نثر جا لذإك + فانقيلاختيار الحثار احدالمئساو يبن 1 من عير م بح * قلنا الارادة والاختيار لاتعلل بانه لماختار هذا دون ذلاك لانااترججح صفدذاتية لها+فانةي ل اللرججم بس:لزم الر ان ضرورة فترجم احد المنساو بين :وجب رجعانه» قلناالمتنع هو رجعانالمساوى اوالمرجوح ماداممساويا اوم جوحا لاجقاع النقيضين الرجعان وعدمه وعندر جح الها عل اياثما لم بقيا مساويا وم +وحا لانمعنىالير 2 اثياتالرجعانو جءل الثى* راجعاواخراجه عن حد النساوى كذافى لحل المزور منالتلويح فاذاعفتهذه 8 فلابرد انتعلق الارادة ؟ هنالفاعل الختار لثى“ ف لابدله عن مجم فانكان 6 ذلاث المرجح 4 من خار بج 6 عن نفس الفاعل المر بد 8 بمزم الايجحاب #6 اىكو نهو اجبااصدور عنه محيث متاع تخلفه والالميكن الموجود المرجع المفروض تمام ار جم لاله اذا رحب حازانبوجدالفعل ثارة و يعدم اخرىمع المر جم فيهها قخصيص احدالوقتين بوجوده ممتاج الى م حم فلا يكون مافر ضناه هس جعا ناما علىمافى شر ح المواقف فتدبرظه وانكان # المرجع ل «ننفس المريد يناقل الكلامعليه على ذلك المر جم الفاعل ال#تار (لابدله) اىلنعاق الارادة ( بريقة 5؟ نى) إمن» اختيار مس جع) وغ ض بر جعلهحتى توجه إقائل انبقول علىثبونه (فانكان) ذلك المرجع لتعلق الارادة لزمن خارج 6 عن نفس امريد والغرض انه ابس فاعلا محتارا قدبما (يازم) عليه (الايماب) اى وجوب التعاق مادام ذلكالامم اللخارج اذهو علةله والمعلول لاشارق علته وذلك العلة موجودة “خب التعلق مادام وجودها وذلاك باطل بالوجدان لوا نكان) ذلاك ار جح ( دن نفس المرد) اثى”' 2 يقل الكلام ع( فى الحث (عليه) اى على ذلا امرجم الذى هومن نفس امريد فقول (والؤجع) اىالانجاد إزبلام جع) اىهوجد وسببوانكانغير حار عزرا لمكا فهو( جار عند ال تكلمين )و البثاء #والعمين مذهيهم وقدنقضوا على امكماء فادمائهم انزجع بلام جم فهانشبل الو جود والعدم محال عثال مشهور وهو الهارب من السبع اذا وأ طر بّبن سلاك احدثها منغير انحتاره علىالا خر لاشتغاله وف التبيع وطلك : الصا منه وحص لمنه ذلاث وفاقا هنغيراختياروغرض عم ع ولكن جوازه عنده, فى الفاعل الختار )لافى الفاعل “الغير الحتتار كالعلة الى يلزءها معلواها ١5‏ ]ه- فيكو نذاك ابحابا (واهالمتتع) عندهم (الترجم) اىوجود ماشبل الوجود والعدم عل حب المواء 8 2 6 سبق لفسميره وفاعل الحتار يعنى من غير فاعل 2 وز ع«( عند ه, لعدم توق فر ججح الفاعلا تار على المر جح ( ان تعلق الارادة © دن الفشاعل [2كار نز بثى“ ) من الاقعال المقصودة يلا اختيار ( مجم ) يرجم له مقصودا دون آخر(و) غرض ( داع ) يدعوه ونحمله عليه كأ فى الثال الباق وحيث كان كذلكوالاعتناء عذهبي فلايرد ارجح بلام جح لانه ليس عضطر فىكل حال بلهو #تنع فىحال دون حال وين فى اله-الالذى لامتتع فيه "ا فى الوافية ( 69 اذا زلا برد) علينا فىهذا المطلب ( ان تعلق اشرادء ) الدى ‏ كن ١ ا‎ خار بح كم تقدم (ذازم)» على الاول (اماالدور ) أن انتهى الى اختيار مختار بعص من (إعلداه زاوال اسل انل ننه‎ مه طلا نه والامص فىعدم ورود هذا الابراد‎ ١ 44 وهماباطلان زاو)» بلزم على الثاى (الايحاب) وقد ندم +-98ز‎ واذع على ر أنه هذا آخر عيه مع الاشعرى فليتاً مل لدان بى ههنا تفص_يل و#قيق مذكور فى الحاشية الوافية هذا خلاصة الكلام فىهذا المقام وهى كاف أل المرام يعو نالله الملاك العلام ( فاذا تمهد هذه المدنافهة لمر ع ف اللقصود) بالذات من هذا الممحث السادس(فنقول) تساف ترءن) الاعال ( النرددات بين الرياء والاخلاص ) والارف خير مقدم ميتداءه قوله ( ان الررجل) مثلا قد نديت مع قوم فيقوهون جد صلا كل دل بسدنوم ( كل الايلاو بعضه وهو) اى ذلاك الرجل عادته (ءن لاشو م )امعد [اصلا) لراوشومقايلا منقيامهم فاذا راه, ابعث) انفعل هن البعث اى قام (نشاطه) وق العبارة امكفار 2 مكنية: عه امار محسلية (للوافقة )!قوم الذن هو بهم ( حتى بزيد) فى قيامه على الاختيار يه اوالاحاب »© مننفسه علىنفسه فى صورة الاضطرار لعدم الانفكاك عا اضطر اله وجه عدم الورود انةوله لايد له من عل بسح منوع لانالر جيم لاعس جع 2 فلاحاجة الىالمر جع فيسقط التفصيل والررديد المتفرععليه* وقد عرفت ايضًا مافصلناه من >وجواز ثبو تالاشاع منالتار بلاس جع وان الارادة صف ةر جم بهاالفاعل احدالمآساوبين اوالمرجوح ءلىالا خر وانالارادة لانعلل هذاهاعا حاص لهذا المقام اجدالاأنالشيطان يول آخرا الاعال مقدارة تقديرالله فالعبد يحور والسعى باطل ويدفم السالك|نالاعمالوانكانت شدرةالله تعالى لكن الله تعالى جعل تعلق قدرنه فعل عبده مشروطا تعلق الارادة الطزيية من العبد الصالة لاضدين فالمتتعلق تلك الارادة العرية من العبد لاتتعاق قدرنه تعالى والارا-ة اليه ليست موجودة حتى يازم خلقالعبد ارادئه وعله تعالى نابع معلومه والارادة والتقدير تابعان لعل والكعابة نابعة للارادة 6 | كنا المعلوم صدور الفعل تعلق الارادة الزئة اختيارا ولو ع-لىطريق الششرط لايازم الخر ايضا عله وارادته وكتاته فاندفع بذلك وسوسة اللءين وانطبق قو لالساف+ واماعلى قو لالاشعرىفلاتندفع ولاينطبق اذعث_ده الارادة الطزية حاصلة من الله جبرافالعيد عتار فىافعاله ومضطر فىاختيارهفلافرقنين ا برا خض تولهفيازم انيكون للاختيارالخ قولازائدا علىقدر الحاجة وطورا مخالفاماالزمه فىهذا الكتاب وانيذل الوسع فىتوجمه كا“ءهت هن اللإطاب اذاصلهذا الكلام من الاشعرى للموان والابراد على القدرية وتفص.له فى الموائف فاذايطل ذلاك لزم ات مذهت القدرية ولوسم ذلاك أنه بعدما ثفىالوجود امارج عن الارادة ااز 3 لاحاحة الى هذا التطويل فو فاذا مهد هذه المقدمة يه فىدفم حي ل الش.طان 9 فلنشمرع فى المقص_ود»» من هذا الث ادس من الامور المرددة بين الرباء والاخلاصاوالرياء واللياء ف فنقول هن المزددات بينالريا والاخلاص انالرجل , قدبديت معقوم فيقومون لاتمجد كل الايل اوبعضه وهو منلاشوم اصلا اوشوم ' 3 من قيا »هم فاذاراهم انعث نشاطه للوافقةحتى بزيد على معتاده وكذاك قدشع فىموضع يصوم اهلهتطوما فينبعثله نك_اطه فى الصوم» لرؤته منهم فلو برهم * لم يبع ث هذا النشاط لانااكدبة سارية والطبيعة سارقة فان المقارن بالمقارن سّتدى فر ممايظن # من الاوهام القاصرة مطلقااذ »سب الفكرة الاولى والنظرةالخقاء معتاده )من التمحد ( وكذاك)مثل زيادة من ذ رفى ا ت#جداوافقةالتحجدين( تدع فى مو ضع يصوماهله زانه)» [طوءا) وليس ذلك منمادنههو( فيذبعثإه نشاطه فى الصوم) مار أى من فعلهم (فر يمايظن) بالبناء للفاعل اىالموافقة انه بالاختيار او بالاضطرار فيازم اما الدور او التسلل »© فى صورة لإانهرياء) 1ا فيه من النظر لإوافقين (وان الواجب ترك الموافقة) لكونها من افراد الرياء الواجب اليك (وليس: كذلاك) اى ريا( على الاطلاق بلله)» أى لما 0 دن قيامه وصيامه فيا ار ( تفصيل) بالمكدلة عو (ذان كان نشاطه) للتهدو الصوم (لزوال الغفلة) المس_تولية عله (مشاهدة الغير وقداقبلوا على اللهتعالى واعرضوا عن انه يه اىذلك الاقتداء #رياء»ه مطلقفا لانهانكان على وجه الاخلاص لاناء بلارؤية منهم فاذا كان اثانهبسيبب رقيت»م فكانمظان الرياء'هم ##ووا نالو اجب ترك الموافقة واي سكذلك علىالاطلاق بلله تفصيله يعرفه مايكون رياء تمالايكون رباءوذاث قوله #فان كان نشاطه #ه المنبعث عن صعبةتلاك الصالدين #وازوال الغفلة © عنمثل تلك الاعمال اللسنةو اللمصال المسكنة هف مشاهدة الغير #6 وتكون تل كالمشاهدة هذ كرة للاذهل ومامة عاغفل اوقد اقبلوا»ه اىالغير باعتبار القوم #ؤعلى اللدتعالى # بالصيام والقيام وسار العبادات وا ضوا عن النوم» لاقيام والنهرر #والا كل »* للصيام وتجويع النفس للقهر فشاهدةالغير عبرةله ح. كذوقد قال الله تعالىفاعتيروا يااولى الالباب والعبرة ردالثى“الىنظير* وقدقيلالسعيدمن وغظبغيره وقدقال صلىالله تعالىعلد وس مناراداللهنه خيرارزقه خليلاصالما اننمىذكره وانذكر امانهوايضا فضل الذكر الجهرى مابنيةاقتداءالغيروكذااعلان 1 العبادات واه العوام باقتداء العالم الصالح ةولاوفعلا ياو كان نشاطه «الاندفاع العوائق» -جعمائق معن المانع 9و الاشغال التىفىببته # لاتئىانهذا ومابعدهكالمستدرك اذمبنى الكلام :انتكون العلة رؤية عبادةٌ العابدين ومو افةهم لذلا كوهذا شتضى كو نالعلة اندفاع العوائق و#وهعلى الهلو شرع من مدل مه العوائق فى حلآخر بلارؤتهم لافعل :لا ثالطاعة نم !صلم انيكون جزءعلة وانكان التيادر تمامعلة مثل مكنه على ذر اش و ثير 6ه لين ناعم واو كانه من المتع يه الماع ودواعيه بلاوازمه يز وجته اوامته او الحادثة» المكالمة #إباهلهواقارءه اوالاشتغال باو لاده © كي بيهم واص_لاح أمورهم ع حاجانهم #واو<ساب معاملته # مع الغير كالببوع والمدانات واحوال سار العقود لوا ولفارقة النومه المانع من قيام الايل ##لاستنكاره الموضع »* الذىبدبت فيه اذالانسان قديزيل نومه بتبدل ذراشه ومكانه ##اوبسببآخر فيغتنم زوال النوم» باحد الاسباب المائعة فيفعل مابشعلونه هن الطاءات تحصيلا مرضاةالله تعالى لالغرض آخر #إإوفىمنزله ريمايغلبه النوم وقديعسس عليهالصوم فىمنزلهو » الدال لإمعهاطايب الاطعيدي الاطعمة الطيبة ويث قالصبر علها 9 فاذا اعوزته » افقرته ٠‏ تلك الاطممة »و لفقدانها © لميشق عليه #» الصوم فتيعث داعية الدين لاصوم فان الشبوات الحاضرة عوائق و دوافم تغلب باعث الدن فاذا 1 44 ورى الشاعت الثاني محئلةللعالية ارضا باذكار قد والعطف على احذالية( واندفاعالعوائق6 عن اللمب دو الصومعطف على زوال ([ والاشغال الى فى به عذل كاه على فراش وثير ) !نحم الواو:وكسر الثلثة قال فيالمصباح اىناعم ولين (او)مثل( مكنه من المع بزو جتهاوامتهاوالحادثة باهله واقاره ) وه_ذه امثلة للاشتغال المادفعة غنه فُلوه من ذلك قام بالعادة (إاو» لزوال ( الأشغال ارد ) (او)الاشتغال ال عسات معاملانه 6 وز كونه بالععتية جم معامل و حذفؤت التو نالا ضافد و بالفوقية مصدر عامله ناو )لاجل ( مفارقةالنوم ) المانع من التهير ومفارقةته ( لاستكاره الموضمع 6 الذىاراد فيهالنوم (او بسبب آخر) سل معه من «وائع العبادة فاش:غ لبها اغتنامالها كأقال ( فيغتم زوال النوم ) لاحد ماد كر فيتجمول 2 وفىمنزله ع«( المعتاد تومه فيه ) رما يغليه النوم ع«( حول بينه وبين التهرور ( وقديعسس عليه الصوم فى مخز لهومعه اطايب الاطممية) ايل النفس الما فرشق عاءه مفار 5تهابالصو مز[ فاذااءوذته ) جملته ) تلاث الاطعرن ع( زاعاذولها لفقدها مم دها 2 لم بشق عليه ( مُغَوْته عند كله منها (فهذه) الافعال لماذ كر( وامثالها) نماالباعث فيه امم لاعنعه الشسرع(ايست برياء) لاله لم يكن مطعص نظرء توجه الماق] اليه بلوجود الداعى منه اذلك هن احدالاسباب المذكورة (فعليه) ندبا (الموافقة)لاصوم (والعمل) بعملهم هم اعو انه 00 بى صلى الله تعالى عليه وس ِ انكم فىزمان / 5 مم ءشمرما عله لهلكمم و سأ ىزمان لعلو تشاع او | لصوا قلولمبارسولالله قاللانكر تحدونه على ادير 0 لايحدون على ادير اعو اناف المواهب؛ (و الشيطان) والالانه إعندذاك) ل مع عن ذكر اولواحي نع( عن ع العمل) لانه نزو الشيطان حوك) بين المرء و بينه لعداونهله (ويدول لاتعمل مالاتمل فى بتك فون م|ب])» وقد تدم انذلك من حادعته فىترلء! صالح التملوانه ان وققدالله رده بمامم ( وانكان نشاطه ) حي - ١‏ ]يه معه فصلى وصام (طلبا لحمدتهم )ا مصدر *عى ععنى الجد البالغ كا زناه زيادة لمبنى(اوخوفاءنذ»»م 6 له ل( ون_يتهم اياه الى الكسل) ترك المل مع القدرة عليه ( لاسيا» هى كله ندل على اولوية مابعدها بالحكم تماقبالها ١‏ اذاكانوا 6 اى القوم الذين تزلوا به (يظنون انه هو مبالايل او )يظنون انه ( يصوم تطوما فلا تسح نفسه ) اىلاترضى (بانتسقطكبالفوق 1 هى او بالحتيةاى هو( عن اعينهم )م نكو نه معدودا عنده, من العباد الى كو نه من الغافلين نز فيريد ان حفظ) بذاك معهر (هنزلته فى قلوبهم ) كابظنون به (وعندذلك)الرياء (١‏ قد) التحقيق(بة ول الشيطان» لذاك المراتى صل فانك تلص وانما كنت لانصلى فى رتك لكزة العو ادق )مه هو زيادةتقر بر من له( فلاجو زله)1نذ كر ان يزيد ِ هذه وامثالها 0 من العيادات 2 ليست برياء لعدم صدق ماهية الرياء علمها لعدم قصدغير الله بهاو ا نكان الداع والمنشط غيرهتعالى يل فعله الموافقة 4 اى يلزم عليه موافةتم او وزو اندلو المال#ق الشيطان عند ذلاث ## امل مع من ذكر #وربما يصد #اى منع هو عن العمل يلاله برو الشيطان حو ليينه و بينامرء لعداوتهله و بول لانعمل مالانتمل فى يدنك هو و حدتكإن فعلت ذلك 98 فكو نع اساي فلاسالثانيدفعه ينس مامى #وان كان نشاطه 6ه معهم عطف على قو لهفان كان نشاطدازو ال الغفلة من ع التفصيل المذ > ر #وطلبا لم مدته, »© مصدر ع من الخد بمعنى المد جو الثذاء #واو خوفا منذ»هم * له وه خوف نيتم اياه الى الكسل» ترك العمل ع القدرة عليه وو لاسي| 3 كد دالة على اولوية مابعدها اسلجم عاقلهنا «اذا كانوا يظنون انههوم بالا لاو انه مويصوم تطوما فلاتحم » لاترضى 9# نفسه بانتسقطل عن اعينهم فيريد ان حفط منزلنه فى قلوم © بتبديل اعتقادهم فى حقه ؤيرند ان حفظ ل فىقلوبهم على مااءتقدوا فى حقه و عند ذلك ##الرياء #إؤقدبقول الشيطان #ه اذلك العاند المراثى8 صل فانك لص وائما كنت لاتصنى فى بيتك لكزة العوائق » وانما داعيتك ازوال العوائق لالا طلاعهم لالئى ان السلؤاق أن ةله 1 ن هن جنس طلبثنائهم وخوف مذمتهم والاقكو هذاناسب ان دل رياؤءحو اللملوص فلا يحو زله 6ه حيئذهة ان يزيد على معتاده لانهبعصى اللهتعالى يطلب حمدة الناس © بطاعدالله يهاو دفع # دفع وذمهم اوسقوطمتزلته عند هر بطاعة اللدتعالى 46 لانهاخر ج الطاعة عن مو ضوعهامن التقرببها الى الله تعالى خض ## لا اخلاص مو دهة والعلامة الفارقة مايه اىدبنهذ ين الأشاطين ال#مود والمذموم 8 انيءرض علىنفسه انه لورأى» وفىشخة انها اىالنفس اورأت يعي ل ل ممسداعر م ع يج مه مجه ١‏ عا بعري سس يج مص عم لصم مس م ص جم بس سم لسو سس ات حا لال مده ا 1 (دؤلاء) ا ١‏ 1 ْ ٠‏ 1 ايتنفمحتهيها على معتاده) عند فقده, (لانه يعصى اللهتعالى بطلب مدةالناساودفع ذءهم) اووفى شخ بالواوية بدل (او)دفم, (سةقوط وعزل:ه عندهم بطاعة الله تعالى 6 لاله اخر اج الطاعة عنمو ضوعها هن التقر ب بها الى اللهتعالى و جعلها عر ضة لهذا الام الدع الذىلاييرتبعليه نفعولا ضرر اصلاثم الظرف الاول متعلق بيعصى والثاتى بطلب هما لغوان وأنماامتتع ذلات حينةد لاله رياءظور مض )لا اخلااص و دهنوع شسرعاءبط اثواب موقع فى العقاب ( و العلامة الفارقة ' بنهما © اى بين ماهو #ود وبين ماهو مذهوم ان يعرض على نفسه اله لواراق َ«( وفىشهة انها لورأئ! (هؤلاء) القوم (يصلون ويصومون من -يث لابرونه 6 حأل كو ونهم ( «نوراء جاب) عنههم ٠ن‏ رؤته لرهل أكانت “ذو ) اى تس خسم نفسه وعبر عماذكر تفننا ف التعبير ((بالصلاة والصوم) لانه معاملتهاولاهوهو »يط بذك لإنهواخلاص) لعدم نظردفيه لغيرالله تعالى وقوله (نوافقهم) +دلة مستأئفة بديان حكر مابفعله وذاث لانها عبادة |أوالعبادة ثوافق علمها (او6كانت (إلاث-ضواو ثقل)العبادة عليه [لعدم اطلاعهم علعا)» منه وهم الباعث على فعلها (فرياء) لانه العمل لاقيالاللماق عليه إلا.زيد على المعتاد ومنذلك) اى المتردد بينالاخلاص والرياء (الاستغفار) قو لالانساناستغفر الله( والاستعاذة) -[ ١917‏ هه قوله اعو ذيالله دن لشيطان الرجم( عندالناس6)نناز عه المصدران قله ( فقد يكون 6 | « هؤلاء » القوم ‏ يصلون و يصوءهون من حيث لابروله »© حال 00 ١‏ , كونهم 9# من وراء عاب هل كانت # النؤس 2 مذو « مسجم 2 ادكه 0 والحد 0 ا 2 0 منه| ( : خوف والصوم فهواخلاص 6 لعدم فظرء تاذ فيه على( يوافهم 6 فياك الل أ 4 لسار تو فانباعثه هوالدين واو » كانت يو لالدو وذقل» العبادة عليه 2 لعدم اطلاعهم 8 م 4 1 - عليها » لانالاجتماع موجب النشاط وان الججاعة رحة والفرقة عذاب 9 فرياء ذنب 6 باشره ر 0 ١‏ 50 3 : 2 عليه) نو 000 لايزيد على المعتاد يه اوحتهد ف مديل اليه وحصيل الاخلاص دمن دلاك *« اخلاصا من الرّدد دين الرياء والاخللاص «الاستغفار 6 كقوله استغفر الله فو الاستعاذة #ه خلاصا ( وقد , 00 ي 0/2 : للرا آآت) ننى عليه بالذ كر عدر ١‏ داكه 4 الشيطانالر خض وو عند الناس _ دون .كون الاستغفا 0 و اعوذبالله من الشيطانالر 9 ٍِ 3 2 4كل من 8 والفكر زفراقب) ايها اتاد لخاطر خ ف © م الله 1 ذئت # صدر مله دمعشهة 3 ١ 3 1 9 : 4 9 9 1 :‏ 9 ل 30 4 السالاك( فلبك ) فى القصد توية فيكون اخلاصا ##وقد يكون لإرااة يه لعى شى عاءهلعل ذلاك كد عند 9 عند الفعل زو ميزبينهما) اماع المواعظ نوف مذءة منفىالىلس #ذراقبقابك ##واحفظه بان تنظر اليه بعين البصيرة عندصدورمئلذلاث #إوميز بنما» اىالاخلاص والر ياء ف بالعلامة السابقة#» فااستوىفيهاالملوة واالوةفا خلا ص وماثق لف اخللاء فرياء #وامثالها» كمسبة اطلاع الغير وعدءها لإإفا نكانللهتعالى»ك بعدذاك القييز إفامضه ك فافعله وابقه مسازءا اليدقيل الهاء لاسكت تكتب ولانطق بها الاوقفا لاي انه عير فائبراجع الىالعمل المذ كور ف نالاستغفار والاستغاذة #إوالايه اىان ل يكنله نعالى 99 فاحذر 6 من هكسائر الرياء لاله سم فى صورة ترياق كالصلاة مع الحاسة وهنذلك# النردد 8 اظهار الطاعة * لاناس 88 فان الباعث عليه قد يكون قصد الاقتداء » ليقتدى به فيها ويكون مصدانا لضو وله صلىالله تعالى عليه وسل «نسنسنة حسنة الحديث فيكو نافضلءن الاخفاء *# لسن قصدء وجودة برنه «هق » ف« صإى الله تعالى عليه وسر قال على السر افضل منعل العلانية #الخلوه عن الرياء الظاهر عند عدم لذ الاقتداء © و #» عل 8 العلائية افضل # دن عسل المسر عن ان 0 رذى الله تعالى عنهى] أن النى إن الإخبااص يو الر ياه ( بالعلامة السابقّة 6 فا ادتوىعتدك بق متاشرنه الخلاء واملاء فاخلاس ومانقل 00 فرياء ( وامثالها 4 5 ععدية ذظر العبادوعدمها(فان كان " العمل ( لله نع الى ) خالصا له ( قامضة ) مسارما النه لانه ينفعك عندالله تعاللى وإليكا. 1ت سكت ولاءنطق بها الاوقفا كا فىالواهب (والافاحذر) سس ع ا م م اج امس ا ليح ا د ب م ا ا حا ا ل ص ا ا ل 1 يه لايد سم فى عسل (وهنذلاك) [ق الموادد بين الا خللاص والرياء (اظهار الطاعة) مصدر وضاف إل معفو له وخذف الفاعل اى العامل (فان الباعث» اللامل (عليه ) اىعلبىالاظهار (ذديكون قصد الاقتداء) به فها فيكون كا ادماءالبها ذلهمثلثواب المقتدىبه (فكون انضل من الاخفاء) سن المقصدد وكالااثرة نل اخر ج البيهق لامر هو زله وله (هق) العا نر رذى الله تعالى عاة ان الى صلى الله تعالى عليه وم قالع ل السسر افضل منعل العلانية) لمافيه من القرب الىالاخلاص والعلاية بقع اأهيلة وحُفيف اأهتية ام مصدر| علن( والعلائية) اىعاها (افضل ا ْ من اراد الاقنداء 6 ولذا قال.الفقهاء يندب للامام الاسرار باذكار الص-لاة الا اذا قص_د التعليم فهر 5 1 مانشعلون منهويعود لاله رعدقال صلىالله تعالى عليه وسيم منسن ف الاسلام سنةحسنة فلهاجره واجر من عل به ساف من بعده منغيران.نقص مناجورهم شثى“ومنسن فى الاسلام سنةسيئة كانعليه وزرهاووزر منع لبها من بعدااة! من غير ان«تقص مناوزارهم 1 (وهذا) اىالاظهار للاقتداء ( لايكون الافىالندىبه) اولى العم و واعرل "7 وا لصلاح (وقد كون الباعث) على الاطهار (الرياءع) ١1‏ هس ليرا «الناس فيقباواعا.ه (وللايلك ستليسة فى كلا المانيين )وقد كدفه ابن الموزى فى كتابه فراجعه ١‏ فعليك ) ايها الالك (التبقظ) من خداعه( فاناشتبه 6 عليك اه الاظهار قاع فتانه رياء اماخلاص ( فعليك بالا خفاء) لبعد هعن الرياء وى كة بحذف الفاء و1 كاد سار وع-لل لزوم الاسرار وله إفانه لاذمرر فيه اليَهَ ) زالسلامة غنمة (الا انيكون الاظهار واجيا) كالعة (اوسنة اناغ 4 واحتال الرياء فى الهر لابوجب حرءةه بلفاته اولوية الاخفاء اذا لم بقارن الجهر بأية صالمة وغرض مسنون 3 ا تالعيدو الاحرام و 3 لم والاذان واللخطية وافاظ الغافلين وتلةن الاقوات والابجاءواعر دلاك اذا درن كله الملذكورات كانالجهر اولىكافى اأتحقيقية قال صاحب المظهر الذ كر برفع الصو تجار بل مسحب اذا لم يكن عن رياء ليغتئم الناس ع رد الذكر الى السامعين فىالدور والببوت وليوافق القائلمن© صوبهو ليشهدله نومالقيامة كلر طب ويابسا غنه عن النى صب اللهتعالى عليه وس] ايهاالناس | 9 لن اراد الاقتداء الاحياء ان عل السر يضاعف علىع ل العلانية سبعين ضعفا ويضاعف علالعلاية اذا سين بعاملهعلىع ل السر سبعين ضعفا » ونقل عن الفقهاء .ندب للامام الاسرار باذ كار الصلاة الااذاقصد التعلم فجهر بقدرمانتعلونويءود اله بعد #وهذا لايكون الافى المقتدى به فى لص خفاء اذذلك حتاف باختلاف الا خاص والاحوالاذرب ص اذا رأى طاعة من ر جل ادن منه تمسه الغيرة و تحذ به اليد فيكو نادعىمن المقتدى نعانغير المقتدى اذا اظهر بعض الطاعة رعا ينسبونه الى الرياء والنفاق وذموه خيئذ لابظهر 8 وقد يكون الباعث#» على الاظهار ##الرياء وللابليس تلبيس فى كلا الجانيين # اى تلبيس طرف الرياء والاخلاص ‏ فعليك التيقظ » والتذبه لا الذهول والغفلة فان الامى ختى واللمطر جلى 8 فان اشتبه # عليك الام 3 فعليك بالاخفاء فاله لاضضرر فيه البتة * فان االحظر برجم على الندب عند جههما وتعار كما اولان عدم الضرر فىاللفاء متيقن و فىالعلن محل والمتمل مول على المذقن الاانيكون الاظهار واجبا #6 كالجعة ‏ اوسنة كابلماعة » خينئذ يظهره ويظهر الرغبة فيه لانه حيةذ لايراء مثلهها مي رد احتال الرياء ثم قيلهنا واحتال الرياء قى اللهر اىالاذ كار لاوجب حر متّه ا را ا اذالم شَارن الههر بذية صااة وغرض مسئون كتكبيرات العيد والاذان واللمطبة وابتماظ الغافلين وتلقين الاموات والاحياء واذائرن بهذه المذ كورا تكاناطهر اولى كا فى اأكقيقية انتهى+ اقول اطلاقه الف اقاعدة الساعّة المشارة سول المصنف ذفان اشتبهالام فعليك الاخفاء الىآخره فانفىجانب الجهر احتمال ا لمرمة ١‏ وفىجانب اللفاء قطعية الفضيلة ولم بدع داع منالشرع كالسنة ناته هو المواز اوالافضلية اذاس! من الموانع+ ثم قالعنالمظهر الذكر برفع الصوت جاتر بل مسب اذالم سك نْ عن رياء ليغتنم الناس باظهار الدين ووصول بركة الذاكر ال السامعين ١‏ ب و بأ بس * اقول ةد كثرٌ فى حق الذ كر اطهرى كلام حوازا لو وليثهد له كلر طب ولاغا انك لتدعون>عنعاقر بباوهو معكر قالهفى سقر وكانوا >هر و نبالتكبير فانه يدل علىكر اه الذ كر بالجهر بل على خر ث الغير علىاللير وتكون عبادة متعدية ويكون عونا | عل الفا والمو ل رك د ودوى فبعض الاحاديث كانقلعن ||| (وافضلية) تهىكلا»ه + فانقلت ماذانقول فىرواية ابىموسى الاشعرى رذى| اربعوا علىانفسكم اىارفقوا يعئىلاالغوا فىالجهر لاندعون اد #“قلا باعل على ا “حاب الذ كر بالاخفاء اثلا يمارض الادلة القطعية كافالابناللاك فىشرح هذا المديث فيه ا#تحباب الاخفاء فىذكرالله تعالى وذكر شارح الكشاف الشهير بالطبى ان هذا محسب المقام و اشيم اكه قد بأعس المبتدىبر فع الصو اينقلع عن قلبهانلمواطر الرا اه اتهى كل (و»نذاث) اى المزدد بي نالاخلاضن والرياء (التحديث مافعله 6 اىالمراء (»نالطاءات بعدالفراغ) منها إو حكمه) اىالمحديث (حكم اظهار العمل نفسه) فا نكان للاقتداءبه فلابأس.ه ١59[-‏ يه والافانكان لنظر اللماق اليدفرياء واناشتبه عليهاماسسره الاان يطلب اظهارهفظهر و بجاهد امسق على الاخلاص ( الاانه اذا وافضلية اولا بالادلة منالطرفين جرحا وتعديلا* ولهذا حررنا رسالة مستقلة أكلق حاصلها أطؤان عند خلوَه عن العيوت: الشسرعيد كالروناة وفضله #تلف باختلاف الاشخاص والا غراض والا<وال 8 ومن ذلك * 1 ْ كش اأعددي يث # الاخبار 9 ما فعله من الطاءات بعد اله 8 » منها ب وحك ا سه حكم اظهار نفسه ##نفس إلء “مل فان شّصد الأقزاء فلا نا س الدوان لنظر 7 الث ان 0 1 وان اشتبه اسر قيل واخاطر فى هذا اشد لانمؤونة النطق خفيفة على خالصا وم يؤار فى افساد 1 اك فالطكاية ريا وملالغة تو رفن لد قطي وجل الي + العبادة الملإصية )لاعت الاانه اذا تطرق اليه الرياء # بانيكون على الاخلاص عند العمل فيءر ض الرياء : عندالاخبار 8 لميؤثر *# ولونقصا © فىافساد العبادة الماضية 46 بلق #دحة تعالى أثقامها + وعند بعض معتذدها عتدالله تعاى لغامها لانالاضل العدم والصنات الن كه ودر ١1‏ الشام بوارولءكنه بين التبوع لأسطل بطلا نالوضف العارض وا نالأصلانقاء ما كان اعلىما كأنونقرنه كتاركا ف عافد واه ماقالوا البقاء على وفق الثبوت فاعند بع الام كن التأثير فايس عختار :3 اد تاهيه يكون تحدثه معصية جديدة # وانكان ماحدث عندطاعة 8# وباخلة الدع |[ فاذتطرقاليه يؤثر ابطالا فالعبادات التىلايلزم اظهارها 6 ولميسن كاف بعض النسحز «انضلىن الانلهاري أ ف امخض والغااب كا فى ا 0 ال لزيا ويكون معاملة خاصة ينه وين مو لاء "طلا الاعتد اوتأي ١‏ الفاشيه 00 يس ا دن يعم ولكن لانعمل #2 فالاظهار حينئذ افضل * له عبادة متعدية وقيه اه 2 : الاك و أرقاد الغافين' وترغيب ف اتير فلا شن ان بسد باب اظهار الاعال ١‏ الرياء (وباجخلة) الشهلة والطباع محبولة على النشبه والاقتداء بل فىاظهار المرانى لابعادة اذا لمعل ا || على وجوه من اللأفصيل ( الاخفاء فىالعب_ادات التى لم يلزم 6 وفى لبه لايازم ولميسن(اظهارها افضل من الاظهار )لبعده عن نطرق الرياء ([الاعند التيقن) لاسلاهة هن الريا لغلبذشهود 2 لمق على العامل ( بقصدالتعلير) لاغير ( والاقنداء) فىذلك العمل ١فلاظهار‏ حيئذ افضل) هن الاخفاء سن 0 وظهور ثمرته منعل ذلك المقتدىبه وااعدلهفيه وذكر فالكه شاف فىنفسير سورةار 55 أن الأخفاء اولى فى النوافلاذالم تعاقلهغرض والافالاغلان والجيراو لى وافضل اذا قصد اقتداء الناسوازالةغفلمم واشاع ذ كرالله على قلوبهم وغيرذلاك من فوا السير» وقالالقاذى الببضاوى فىنفسير توله تعالى وان نهر بالقول قاله يع السمر واخفى*+اىوان بيهر بذ كرالله تعالىو دمانه فاع انه غنى عن جهر لثفانهيهل اليس و اخ منه وهو كير النفس ككة معتدا بها عند الله عنرباء خير كثير لاناس وه 0 الى فكم من #اص كان سات اخلا ص_ه الأكداء عن نوراق عند الله تعالى+ قيلعن ١٠ل‏ غاف قسورة ا ناواوية الاخفاء عند عدم غرض 2 واولوية الخهر والاعلان اولى ان ليه الاقتداء وازالة الغفلة وشاع ذ كرالله على قلوبهم وغيرها+ وعن البيضاوى فى قوله تعالى 1 وان نجهر بالقول فانه بعلم البلسن واخئى وفيه تيه على ان شرع الذكر والدماء ا وقد تنه على اتمرع الذكر والدماء والجور قبماة! ديت تعالى بل لتصوتر النفش بالذاكر وردرةا كنا امنا عن الاشتغال بغيرها ودضمها بالتضرع والجوار !تؤىكلاءه (وتسءلىهذا ) اىالمذكور من الامثل ( امثالها ) منالمزددات ببنالرياء والاخلاص ( ومنهكايد الشيطان 6 بجع مكيدة «صدر معى منالكيد الاو لكر بام من حيث عن (!نالرعحل قديكون لدورد) 10006 درا ر إهعين» التزمه نوريا 2 (كعلاة اذم 0 التقير 6 وصلاة 0 بين بعد ااغرب ر فيقع فىةوم لاغءاو هما ) أ الوردين المذ كورلا فر كما خوفا ن الرياء) اى انيتسب ارآئه له بذلك ( فهذاغاط ومتابعة لنشيطان 6 فوساوس هكاتقل ذال عنه ( اذمداومته السابقة 6 علىذاث ( دابل على الاخلاص ) قال بعضهم ترك العمل لاجلالناس رياء والتمل لاخاس مرك والاخلاص ان يعافلك الله “ما كافى شرح العلان ( “عرد وتوع خاط 13 ماء الوجدة الواح مز خواطر (الرياء فالقاببلااختار)::44(و) لاقول -9 .٠ه‏ ابس بار ) فيجعة عله ( ولاري ولاء*سل )اى محل ججحت ا ١‏ ) 0 4 لدم 50 لين لاعاذ م الله تعالى بللتصور ال بالد ًّ ورسوخه فيها ومنعها عن ل ل الاشتغال بغيره وهكعها بالتضرع والمؤ 7 وقس على هذا امثالها #ومنالممزددات لأ )اك نار ن خطور. دبن الرياء والاخلاص 2 ومن #* جلة كاد الشيطان 6ه جع كيد معنى اماق ( موافقة الشيطان ) لم اش المي هن قات لإبشعر انالرجل 6ه مثلا 9 قديكون له ورد »© بكسر أ تقدم انه وسو ك ,ذا || الواواسم لاجزء ءنااقرآن ثم اطلق على كل جزء منذكرالله او الصلاة او القرآن الشخاص 1 2 اوالعر لانه يرد.ه علىالقاب مابردهن اين ولارنواء القلسبه منعطش الغفلة العمل 9و خصيللغر ضه) عن الله تعالى معين كصلاة الذوى و المحد ##يعدنوم من الليل وقيل بين نومتين هن ١‏ تخلف عنه قالالنى || وصلاة الاوايين بعدالمغرب #إفبقع فىقوم لاشعل وما فير هما خوفا منالرياء #6 | صلى اللمعليه و انالله | عن حلهم على الرياء ووفهذا» اليك #غلط ومتابعة لاشيطان 6ه لان بغيته قطع تعالى ي>ساوز لامتى عا || العبادة عن اللهتعالى #8 اذمداومته السابقة # على الوقوع فىالقوم #دليل على حدثتبه انفس-ها مالم || الاخلاص جرد وقوع خاطر الرياء فىالقلب بلا اختيار و لاي ةبول # منهله #وليس تكاء اولم مل ولذا قال بضار ولارياء ولامخل * ٠ن‏ ادال 8 بالاخلاص 6 ولان كون ادله باخلاص الفقهاة ولوجدثتفسه || محزوم ومتيقن وعروض الرياء مشكوك وجمل وقد ترر |5( | ا وه الضلاة الانطل ولو لبزول بالشك وقدسمعت آنفا ايضا مانتحع ذلات منالقواعد فيندفع ماتوهم ان طلق امرانهيقلبه لانطاق || الاخلاض والرياء مما ختلف باختلاف الاوقات.والا<وال فا[اخل 0 ١‏ 00000 وامااذا 0 2 لايكون دللا على مافىاللاحق © فرك الممل لاجله موائقة لاشيطان وتحصيل || اماه موز ان يخوت || ١غ‏ ره التىرهومنع الرء منعبادة مولاء وعنالقضيل الرياء 17 |01 00آ ذلاك طلاقا ئفى ابن الملاك ٍ .2 4 :. الزاء ونا الخ لاحل الا 5 2ك لك داح لاء 0 0 دا ١‏ | ن الرياء واما لجمل لاجل الناس ذَششرك 8 نم عليه ان لابزيد #©* عند هؤ ظ لقوله تعالى وان دوا ماق اسيك م أو فوه سبكم بدالله » قلتروىء ن ١‏ ءن عباس ر ذى الله تعالى (على)» 1 0 ن الصكاية 00 قا 1 دعل اتعابة ذلاث وقالوا لانطيقها فتمحذها الله تعالى به وله 0 6 قاله انتراح 9 نالحقةبنءلى انه الا , به *ممولة لامندوخة لانالنسوهدة دالة على المواً خذة بعزمالقاب + 2ه قرله تعالى ا نالذين يحو نانتشيم الفاحشة ف الذينآمنوا لهم عذاباليم + و5 تغالى انبءض الظن اثمالآية والاجاع على >ريم المسد والكبر واماحديث املو اخديثالآخر أحمو لان على * المطور من غير توطين النفس عليه ججمابين الدليلينوامااذا وطننفسهءلى معصية ثلا فانقطع عنها قاطع غيرخوفالله ا العزمسيثةوانعماها 1 وانقطعع: :هاخوف اللهتعالىيكتم هذا الوزم جد نه كذا قالهالنواو: شرح تيع 5 بقّههنا كلاممذ كور فى شرح ان املاث لت ثارق رجهالله (خ نوعليه) اىءلى مل دكي ان لابن ا ]|) على الممتاد) قبل نزوله علىدؤلاء (انلم يحد باءئا دينيا وقديزكهما) اىالوردينالمذكورين ل(الاخوفاءنالرياء) بلا مته من ذلات بالا هد: ل بل خو فاءن ان شسب) بالبناء للفع ول اى ينسيه احد( الى الرباء وبال انهه ا فيدع ع لاابر حشية انبر يذلاك (وهذا عبن الرباء) لانه اذادع مابينه و ينهو لاه فاع ماسواه قالهن قال # اخاصحع منك الود باغايةاللنى+ فكل ااذىفوقالتراب تراب (لانه ترك) اىالبر ((خوفا هنسقوط «ازلته عندهم) ففيه النظر فىالعيل لغير الله تعالى و فيه ايضاءوءالظن بالمسلين) انهم يظنونالرياء بالعامل عل البر (وةدنوقعالشيطان فى قلبه6 عندذاك (انيكه) اىالممل (لاجلصياتهم عنمعصيةالغيية) لهلوفعل (لالفرار عنذ»هم) له و6 عن (سةوطمنزلته عندهم) لعدم نظاره لذاك واستواء ٠ ١‏ ؟ أله دهم وسقوط 2 بضّداكها ) وهذا ع« اى الَرَله 1 كر بي و22 أرضا د الكل 600 يه على المعتاد 0 الاصلى 3 ان لم يحد باعما 0 داعيا لود نيا #ه فان وجده يزيد (اضادو ن!#م) 3 0 1 اك 5 30 ل 3 ماله الدكة (وصيانة مايشاء د وود ا اى لمعوى وا“معد 1 لاخوفا من الرياء دل <وفا دن - 5 انينسب الى الرياء اىاملا بنسبه احد الى الرياء يلوو شال انهم الى فييرل' مااعتاده من التمل الصالح #ووهذا عينالرياء»» اذركه لاجل اناس و انهاذادح معاملته مع اللدتعالى لميغير حاله فىالوحدة والخلطة «ولانه رل يه اياثما هوخوفا منسقوط 0 من لنه عندهم وفيه يه اىفىالترك للذوف المذ كور هؤايضا سوءالظن بللسلين» قال 1 0 )ةر 3 : : 0 سصرات) الى ثاب اللهتعالى انبعض الظناثم ولو قديوقع الشيطان فىقلبه انينزكه» اىالور د لاجل 5 حبات) التى 2 1 : عاعاو لانعاقت عل : صياةتهم عن معصية الغيدة لالافرار من ذ»هم له ##وسمقوط «نزلنه عندهر وهذاي ٍ/ 0 تب على رنها 3 ال إل حا اليك لاج لالصيانة ##ايضا سوء الظنبهم # ولماورد هليحسن ثرل العمل لاجل 0 1 خن 5 ب علسها ويعاقب علىتركها انضًا الغيرعن المعص.ة) بالغية انما محن فى رك صيانتهى من معصبية الغينةاجاب وو صيانةالغير من المعصية انما حمسن فى ترك المباحات 7 1 لاالمستكبات والسنن#» لان العاقل لابقدم منفعة نفسه على »ضمرة الغير وقدكان م خباكر جني صدو و ها امن باختبارء كناسل فو 6 الفتفطاء لاررجل إن تضرف فى خالصض فلا يترك لاصيانة للغيرمن ملكه واناضر غيرهوان خال ف آخر على انالمنفعة قطعية والمضرةاحعاليةوةدامكن 1 تضهنه منفع ةلهم بتموالاقتداء وتنشيط الطاعة -الااومألا إإومنهذا القبيل» عن اليل ) ار من عدم حسن الترك لاجل صميانةالغير ترك السواك» ااا اللظلوت مم تتم الك الك ل سنا يا نقل عن ا من شي لوخ ا ل كانقل عن صلاة الممعودى و 4 شر هص فغاظ مدص ورطو ل الشن فاذيكون سوا ع اام : والاسنان كل خشب واصله من الزتون فانه منه سواك الاندياءم فى اليذابيع اومن خشب اللموخ اوالنوت اواصل الوك كافىالصلاة ( رشة 5١‏ نى6 امسعودية وذكر فىالحيظ يبغى انيكون منْ جر مس فى غاظ المنصر وطو[الشبر وفيهدلالة علىانهلا وز انيكون اقصر من الشبر كا صرح فىكتبالشافعى رحدالله وقالاطها كالمزمذى لاءزاد علىالشبر والا فالشيطان ركب عليه و فىالكلام اشارة الى استواء الرجل وامرأة فيه الاانهم قالوا ان العلكفى<قها قات مقاءه فى حقه وان الابهامو المسعرة لابشومانمقامدكاذهب اليه الامام ابومنصور أكنهم قالوأ بالفيام عند الفقدان كاف القهستانى و ادر اد بالسو ال امار السو ال طو لاعلى ظاهر عرض السن الاءن الاعلى ثم اسفل ثمالايس كذيث ثم علىو جهالاسان بعدماجعل ابهام يني وخنصره > تالسواك والباقفوقه و لاشبض القبضةمايه فاله دور ثالءواسير ولاستاك بطرفىالسواك ولاعص فاله ورث العمى واذا استاك يغسل والافالشيطان يستاك به مفادة متوضضة )2 ومن اقصر من الشبر»* وعن الترمذى الشيطان يركب على زبادة الشبر وفىالكلام اشارة الى استواء الرحدل والمرأةفيه الاانهم قالوا لعلاك فى حقها كالسو اك فى حقهو ان الابهام ولاوضع عرضا بل صب والاضخطنا وين و٠وطع‏ سوا 1" دلى الله تعالى عليه وس ٠ن‏ اذنه موضعالقم هن اذن كأقيل بل سنه على حدة على مافى ظاهر الروا به كافى صلا ةالمسعودىلكن اانه ارع لدم حب وهوالا” 052 | وق حاس. مه الهدا, ده يانه اسن فى جيع الاوقات و. 8 0 سم ابه عند قصد التوضى فسن أو لبن حب عند كل صلاة كاعند غيره ويؤيده مافى التعيصين انه قال صلى الله عليه ع 2 [ و اناشق علىامتى لام اهم بالسواك عند كل صلاة وقده من غير طر بق لاعن كور كعتان بالسواك انض لمن سبعين ركعة بلا س_واك رواه اتيدى باسناد كل ر حاله ثقَاة ستاك سالة الخعضة كاف ىالئهاية ذصكره القهستانى لو الطيلسان) مامشكل عل لكايه واللسدى ١‏ رسال ذنت العامة بين كتفيه الى وسط الظهر * وقيلالى «وضع الماوس وقسل مقدار برو لا ياس بادرس القلانس و قدكح انه عليه السلام كان ايها كاق النزازية و هكذافى الوجيز وراك 05) بارت ذل رك اوعل الراك تالاد راك ذلك الذئ كان بشعله تواضعا كرثسر المافى(وركوبالخار) معطوف على الب_واك ( وحوها )© ٠ن‏ ااسان ( صيانة »6 ع-لة لايرك (لا لسنة النأسعن الغسة) كا ىالقوستانى فهر طولا على عرض الببن الاعن الأعل 2 الالال الم كذلك ثم على وجه الاسان بعد ماجغل ابهام اليى وخنصرها نحت السواك والباقذوفه و لاشرض القبضدعايه فاله.ورث البواسير ولابطرفىالمسواك ولاعص فورث العدىويغ-لى بعدالاستياك لشلاضستاكبه الث. يطانو لاو ضع ع ضايل بصب والأخار المنون وموضع 1 صلى الله تعالى عليهوسم ٠ناذنه‏ موضع القر دناذن الكاتب وسو اك اصهابهخلف آذانهم كأقال اليرَمذى وكان بعضهم يضع فىطىعاء:ه ولم :ص باأوضوء كاقيل بلسنة على حدة علىمافى ظاهر الرواية يا فصلاة المسءودى لكنفالمشارع اله “تحب وهو الادح كاف الاختيار ومسعب فى جيع الاوقات وتأ كد عندتصد التوطى فين اوسحب عندكل صلاةكاعند غَيرةو سنال الو الخد يكن لاو عن النهاية يو # ترك وه الطيط سان !فح الامو احد الطيااسة والهاءفى جع للعمولانه فارسى معرب كإنقلعن العواح وهو رداء بوذع على الرأس وبر-_ل من الاطراف كذائيل وقيل يجعل علىالعمامة واأسهحت ارسال ذنب العمادة الىوسط الظهر وة يل الى موضع الجلوسوقيلمقدار و ا اميس القلانس و قد كح انه صبى الله تعالى عليه وسع كان يلبسها نقّلعن البزازية #والمثى حافيا» كاهوسيرة السلف كبثمرالمافى #و» ترك #ركوب الججار يه الذى فعله عليه السلام طوو نوها من السنن ف صيانة» علة لاك «لاالسنة” الناس عنالغية وفيهترك,السنة» بنرك تلك الاعال وو سوءالظن ين بالمسإين بأنهم يغتانون 8 وعدم الندامة على ترك السنة بلاسسانه» اىالرّك هو عدها» اى السنه قوب اونقصانا وهذهالاثياء» المفاسد المرمة علىصيانة الغير من الغية #تكق لزجر العاقلمع انالاغلب انتركه ناثنى” من الرباء» اذاولم ينظ راهم لم سبال باغتيابهم #و آوله» اى قول الشيطان اوالارك 8 كذب و نفاق»# اال انا خلاف مافىالباطن ##فنعو ذبالله تعالىمنها» اىمنهذه الاخلاق الرديئة لانى ان هذا التعوذ بتضى كون النفاق على ظاهره وبابلة ان اريد المقيق ثمنوع وان الجازى كا اشرنا فالتعوذ ليس مناسب 2 وقديررّدد بين الثلاثة # اعنى تر لله (وفيهارك السنة)6 00 برَكتلك الاعبال (وسوءالظن)بالسلين بانهم يغتادون (وعدءالندامة علىتركالسنة بلاسحسانه) «لرباه» ) اىالرّك (وعدها) اىالسئة (ءيا 00 اذخشى اغتمابهمله بشعلها ((وهذه الاشياء» اى يموعها اوكلمتها. | (تكلزجر العاقل) عنثر ل السنة رامين نلوفذاث (مع ع ان الاغلب انترك ) تلوف ماذ كلإناقي > ار | اذلولم ينظ راهم لم بال باغت.ابهم لهل وقوله) اىقولالشيطان ناص و ركتدرعاية اسلاممم( كذب6غير مطابق لاواقع شْ (ونفاق)اىاظهار خلاقف مافى الياطن ( فنعو ذبالله منها) اى منهذه الاخلاق (وقديرّدد) اى الفعل ( سن الثلاثة إلرياء والاخلاص واياء ) بدلمفصل من ل( كرجل يطلب منه صديقه قرضا) اىمالاينتفع نه حالا ويردله بدله بعد( لالدو )اىالصديق الطلوبهنهالقرضرهذهالافة التىحاء به الص:ف احدىالاذاتالثلاث فيه رامسم الفاعل تى وماضيه ##وكثرف والثانية #ضااعمو واس فاعله ذا اوالثالثة مد رخعى كتدن واسمفاعله 0 منقوصكذا فىالمصباح (باقراضه) ماطلبمنه (الااله تسمى منرده) اىرد صدبقه (ويع) اى المرسلاليه (انه) اى الصديق (اوارسله) اىالمطلوب منه (على لان غيره لالستحبى منه) اىمن الغير و لانقر ض رياء) لاناس (ولا يطلب الثوات) فى القرض (فله عند ذلاك) الدوران بينالاحوال الثلاثة لزان يثشافه) اى تكلم م.شافهة (الردا مسي ح) اسائل(فينسب) حؤهزم. ؟ كه بالبناء للفعول( الى قلة اللياء) بالمشافهة بالرد الصرع(او تعلل 9ه الرياءوالاخلاص والمياء كرجل يطلب »نه صد بقّه 6 مثلا قر ضا كه مثلا انضا بكذب ) كا عندى (إاو «ولادخو»ه أى لالسحم نفسه باقر اضه يه ار إعناء القرض «9الاانه يستحبى من تعر يض ) ده رده ويعل انه #اى الصديق ولو ارسله #اى المطلوبمند 98 على لسان غير ,لايسى ‏ ( فيأتم ) فى الكذب منه إولأبشرض ريا لاناس طإولابطلب الثواب» ف القرض طإذله عدر ذودي أ (اد بدئ) فالتعريض المطلب اححو الست ثلاث ف المنع وثلاث ف الاعطاء 9 انيشافه #6اىي كار فى حضورء (الاانبوجد حاجة الى ##بالردالدمرح#ه وان يقول لااقرضك «فيذسب #* عند الناس 5 الى ةلة اليا التعر يض فيما ح)التعر يض بالمشافهة بالردالصريح واو تعلل كد « أن وك لس رعندئ مان ا وتعريض ‏ (او يعطى) عطف على كنيحد مايطلبهوشول ايس فىبدىثئ' لمات وك اسيم وبقصد هنالنوع الخصوص # فاع » بالكذب لواوسى» ا كاسميء من الناس ( اوأ#>ان 6 نفصيله #الاان.وجد حاجةالىالتعر يض فيماح» التعر يض لام اذا اعتيرالحاجة مانا لتر 1 اى فيكن مثله فى الكذ ب كإسصىي* منه الاانانلإطر فى الكذب عظيم و ار 6 انيشافه غلرد المياءيه من الناس طاو لصحا نيةاى انبعاث لاط الرياء انه كه اانه أ ونين خاطر الرباء بقوله يذبغى ان يعطى #ماطاب مند لوحت بد عليك # الكر م واو ديو دك وينثر» ( انه ذغى ان يعطى ) من النشمر والشيوع 8 اسوك بالضاء #والبذلواجود ك2 اوحى اذيك صدبقك ماطلب منه (ختىبثى) فىعدم اقراضك 8 وينسبك الى اذل »و الامساك طاو أ#>انباءث الاخلاص بان بالبناء للفعول ( عليك ) يكون اطلبالثواب من اللهتعالى ورضاه وباءثه ‏ انالصدقة بواحدةوالقرض » يالكرمو السواحة( و بحمداء بالنصب 0 'عانية عثسر 7 ضرءفا 9 ففيه اجر عظم 3 2ه او التكه إل ونس امعك بالسهداء 2( الصدقة فان النفوس نسحم انية عدر دون نفس العشسرة التىهى ثواب الص_دقة بلاد هو ااود والكرم ( او حتى ل.ذمك 6 والقرض يعاية عثس اءثلله+ وفالتتارخانية عنجابر رضىالله #ءالىعنه الدقال ار الىاأجخل) 7_7 _72_7ل,777__77979727977ت7ت7ت سس أ لعج من دقعم ذلات الراو مجان باع ثالاخلاص ) عطاف على جرد المباء اوأميحان وباعثه ( ان الص_دقة بواحدة والقرض ) بالنصب عمف على الصدقة ( فعس ) عن الىهريرة رضىاللّه تعالى عنه انه قال قال رسو لالله صل الله تعالى عليه وسم الصدقة بعثس امثالها اقوله من حاء باحاسنة ذله عثمراهثالها والقرض #انعئس امثالهاقالوا واتما كان كذثاك *عن الى هر برةر ذى اللهتءالى عنه ان قال قال صلى ا لله تهالى عليه وس الص.د قة بعثسراءث لها لان الرجل قد تصدق على فقير منغير انسل الفقير وقد ,تصدق هليه وهو لا>تاج الىذلك واما القرض فانه لايطلبه الانسان الاعند الماجة فلذلاك فضل على الصدقة * وعن انىامامة رضى الله تال عن اله فال رارك فى المنام كأن القيامة قامت فانطبةت ارجل الى باباطنة فنظر الرجل فاذا على باب الزنة مكتوب الْهَرض كاية عدم أمثالها والصدقة بءةنرامثالها كافىالروضةو مامه فى ك.:ابى .امع ا لازهار إففه) اىفىالةقرض (اجر عظيم) وثواب جسم لايكانفه كنهه ( وادخال مرافان على قلب صديق) ومن ادواب النة باب معد من ادخل المعرو ر علىءسم كاف المواهب ( وقد تمع هن |الثلاثة 6 دقعل واحد ( اواثنان) مها ( وحكم النساوى 6 للاخلاص و مقابله او «قابليه (والطرذين) اى حك الرياءالغالبوالمغلوب (قديينا) فىاحكام الرباء فى الث االحاهس فا اغلوب عض اجرها ولا دطلها كبر شان والحض سطلها لكن المبين حكم عله اعت الذذا على باعث الا خرة ه٠‎ قال رس_ولالله ص_لى الله تعالى عليه وم ثلاث من ن حاء من 0 القيامة مع الامان دخل مناىباب المنة شاء وزوج منالمور الك شاء منعفا عنقاتل وقرأدبركل صلاة مكتوبة قلهوالله احد عثسرمرات وادان دمن طلبمنهفقال او بكر الصديق رذى اللهعنه ا واحداهن بارسو لالله قال اواحداهن + وفيه ايضا عن انى امامةرضى اللهتعالىعنه رأيت فالمناءكان القنامة كانت الا 077 00لا المنة قلااتى باباللنة نادى الذى معه خازن اله فاجاب اخرليس هنا رضوان انهنا خلفته فنظر الرجل فاذاعلى بابالإنة مكدو ب القرض بعائة عشم امثاله والصدقة بعشر امثالها* ولاءئى انمنامات الصاحين وان! تصلم انتكون جاة فىاثبات حك لكنها فىتاً._دنص اوتفسير خئلهانفع م قبل فىوجه فضل القرض على الصدقة لانالةرض لايكونالاءن احتياج والصدقة قدتكون بلااحتياجاول ون انالقرض يعسر اخذه ويشق حصيله فالغالب ورعا يحتاج الى الشتعابة الكثيرة والملازمة العديدة وقدتعذر وايضا «هلهوتأخره طاعة ايضا قبل فيزد على الصنف 'فينيقى: ان تقال الصددقة بققسرامثالها. دل توالديو ات رالا 0 الل بحسن واحدة والمسنة بعثس امثالها تكاف» ثم قيلو نحقيق المديث اللسنه بعشر امثالها حسنةعدل وتسع فضل ولا كانالقرض برداليدماله سقط دهم العدلو بق سهاءالفضل وهىسعة فضوعفت سيب حاجة امستقرض فصارت كانه عثر »ثم فيهايضا فىهذا الباب سثل انوالقاسم عنلهخصم فات ولاوارثله قالتصدق ون خصو عقدار ذلك فيودعه عندربه ليوفيه عنخكعانه بومالقيامة وفيه سئل و نشداد عنر جلله علىاب رج-ل دين ولم بعر به الاءن فات ابوه فورثه الاءن فاكل مير اله قال لاروٌ اخذ الا.نبالدين وإنعل بدفعليه انيؤدنه فان ندى الائنبعدنا فات فلاريؤاخذ وكذا وديعة ذسها ذات انتهى لعل ذلاث عند كونه على قصد الاداء لكنتأخير الاداء مع امكانه يذخ انيؤ اخذيهواماةف فيطلب 88 وادخالسرور على تلب صديق # وادخال الور فىاصله فضلفضلا عن صديق “عاب فالله وذلكتحود عندالله فيسكو فالاعطاء لذلك وهذاخاص انمع الياء اخلاصه ع وقد تمع هذهالثلاثة # فىعل الرياء والاخلاص 8 اواثنان ## منها © و حم التساوى والطرفين # الغالب والمغلوب 88 قدبينا # فالمحث اللهامس منان ادير العمل لين زا ٍ- تهد قىازالةذاك املو بانضا أيكمل الاجر وفالاولين امادركء بالكلة 21" اكد بل م المتبادر فىالغالبية والتساوىماهو حسبالكيف لاسب الكم + فان قل لاشك انحكم العا م الكل فى ابطال العبادة والحكم للاكد وآ الابطال ف التساوى* 0 0 راجم على الندب وانالهرمات ثبت | بالشبهات لكن يشكل ياصلى رجعانالمثبت على 9 اذالمتياتران موجب البطلان 20 التساوى والغالل بطل العيادة والمغلوب بشقص الاجر ١‏ واماالرياءاذاقارن الع مل بطثواءه ولا امع ا لاخلا ص الااذا كان باع ارتعدداطهة ولايعدذلاك اخلا صا معتد انه ١‏ فتأمل(ومنذلك)اىالل: م فهالئلانة (تر ل الذنوب|طا! 6 بالمكملةاوالعمة وعدمامعاودةا 4 الفا 6 اى الي للم أ (كو نالهتءالى) تعظياله واحلالا لشانه (وعلاه: 4 5 فىاللاوة) ارض_اا (قد) 2 كم دن لعب أمله بذاك ظ (وقديكون للحياءمن الناس)انيروه -12 ه ٠‏ ؟ يه مقار نالها (وتديكون) أاى ركه )!1 ار نه تدى بهغيره )لكو نهدقدوة هن قبل ااثافى وايضا عند تعار ض وجوه الز جم ذاكانبااو صف الذاقى اولى عا كان ,الوصف العرذضى كيرجصنالعدة على الفسادفعايكون الندةفىرمضانفى! كر البوم فاله تيم عندنا فاسدعند الشافعي الاان د المنصوصية فى الاصل فتأمل 2 وهنذلاك « اى المتمع 4 الثلاثة كط ترك الذنوت الجالية 0 إعذالى بريد ان تشعلهافق الال عند الئاس فانه » اى الترك 96 قديكونلله يه خوفامنه 9 تعالى يه عزوجل 8 وعلامته تركها فىالخلوة ايضا © كاعند الناس ان اتوراء الا 1ك تماء بعلم من 4 ن لعامله بذلاك 2 وقديكون 7 الوك 3 الحمياء كن اس * فضاف دن أو مهم مولن اناس لاوا عليه 00 وودذكون 3 * فتلك الذنوبت و فيعظم اه 4 لقوله صب الله تع الى عليدوسم هن سن سئة سيئة فى الاسلام كانله وزرها ووزر منءلبها من غير ان.تقص فعلمعصية واقتدىبه غيره فها فعليه اثها واثم هنعل ما الىنومالقيامة © اوائلا لصغر فىعنه 3 فىعين الغير جه فلا شتدىبه ولاشبل ةوله فى الام بالملءعروف والنهى عنالتكر و9 فيحرم #ه مناارمان 9# «نثواب الاصلاح #» بينالناس بذمه الناس فيء صو نبه * سوب ذهه ف الرَك صيانة لهم عن المعصية وهذا منكال الامان لكن يشكل اناعلان المعصية فق ولاغيمة لافاسق فال بذهم بل الذم لازم عليهم لتنفير الغير خصو صا هن بشتدى به كن ذلك حتاف باختلاف الاغراض والاثخاص + قال الراغب من لاوفه المساء ولايسسره الثناء ناو رارم شى”' أن اس لايمصون وائما محمد ويذم دسب المقاصد كذا فىفيض القدير تأمل 9# وعلامته # اىعلامة الك لعدم المعصية وان بكرء يه التارك #ذمهم ##اى الناس ##لغيره ايضا» كالنفسه فانكال الاعان انب لاخيه مادب لنفسه كر له مايكره لهاوروى عنه عليه الصلاةو السلامااؤمنو نكاه, عضوواحد واشت زايه داعا واعرااسين و ]تق الى اإنين والسهر #اوائلا تأذى طبعه بيذم الناس فانفيه » اىتأذى طبعه بذلاك منهم ##الشعو ر بالنقصان و تألم القلببالذم ايس رام #لانه ليس بفعل اختمارى ( فعظم انمه ) بالمباشسرة والسيب ( اوائلا يصغر فىعيئه 6 اى عين الغير (فلاتندىبه ولاشبل) اىالغير اوالفعل «بنى مالم يسم فاعله و نائب فاعله توله (إقوله فعرم عن ثواب الاصلاح 6 بين الناس (وقديكون) ىَ ارك زاثلا قصد بشسر) من كام زاوائلا يمه اناي 6 شيل لانتشرن) اىثه, عصون واو عطفه على المنصوب ط_دذف النون بزه) ا ىيذمهلانه اذا 1 تاه )العم يد لا وزغ ينه( وعلامته) اى علامة الاخير يعنى ارك لعدم معصية الناس 2 ان رو ذمهم )ا اى الناس )2 لغيره ع« أىغير نفسه ( انضا )كافسنه عن ان كرادم اناس لغيره من #هلمثل ذه فهى دل عل رك الذنب لاجل حذره عن ذمالناس صيانة 4م 2 المعصية فان شان الانسان وكال الامان انح ارا لنفسه ماب لاخيه ويكره لاخيه مايكره لنفسه وهذا قليلجدا بلهواعن ٠ن‏ الكبريث الاحجر + قال الامام الشافعى صاد الصدبق وكاف الكميا ها + لابو جدانفدع عننفسك الطمما (اولئلاتأذى طبعهيذمالناس بالنقصان) اللاحقلهمنه (وتأم القاب با#ذمليس فانة.ه) اى ادع طرءه بذلاث نهم (الشعور كرام ) لانهام طبعى وماكان كذلاك لاندخ_ل مت التكايف زو امار را اذادعاه الىمالا >وز) كان 20 اوذسرب<ين لان محرد تألم القاب لس لكاو فلا ,انيت 1 أصلا (فستوئ عنده ذاهه و مادحه6منهر (لعله انالضار والنافع هوالله تعالى ) لاغير وا نالعباد كام مادزون » قال رسولالله ص الله عليه وس واعل ان الامة او اجتمعوا على ان .نفعوك لى ينفدوك الابثى” فد كيه اللهلاث ولو اجئءوا على ان يضم و كلم يضرو 23 الا 0 4 الله عاء َك ) وذلك ) أى صاحب كل الصدق ( ظطء ل جدا) ممكونه جليلاغاية (او لكلا يثغل قليه الغار رغ) من الهم ( بذ مهم ا لقلقه 52 ذلا (ابعض ال ات لتر لفان يعض الناس قد شعل يعض الذنوب )» مع ته زولا يررك بعض الطاءات) الظاهرة وان كان نفلا ) لغلا ذم بركها فيقلقه ذلاك عن عل[البر وقد يكون) اى ترك المعصية (اثلايظهر المعصية) عليه (فبضعف) تشديدالمملة اى شب لاضهف قسقط ووانانة وان ةشع اانه + اخر ب الشذانالرءوز ذاه فكوان رمه تألم الاب عبان طايه «ؤداء) تحرام لإنم كال الصدق) امتواء -قز ١‏ ؟ عه العلاية والسيرة ( فىانيزول عنرؤ ته" | 000 ف اذادعاءا لى مالا جوز #» من >و ضر ب ف نوكا ل الصدق » | اى الصدق الكامل فن قبءل اضافة الصفة الىموصوفها ظ فىانيزول » خير | لقوله كا لالصدق 0 عن 1 اىنظر #الذلق فستوىعنده ذاءه ومادحه» 0 لولعله انالضار والنافم هوالله تعالى #لاغير #ووان العبا د كلهم عاجز ون 6 قال ردونااة صلى الله تعالى عليه و ولخ ان الامة لواجتّعوا على ان نفعوك لم نفعوك الابثشى” قدكتبه الله تعالىلك ولواجتعوا على انيضروك لم بضضروكالا بثى" قد كتبهالله تعالى عليك هؤوذلك» اى صاحب كال الصدق #8قليل جدا»ه ا زماننا من قبدل موجود الاسم معدوم الخسم كالء: ثقاء وغابة عزير ة كالكبريت الاج والكيياء اذذلاك اتماتضور بانيكون منمصداق وله صلى الله تعالى عليه لابؤمن منعبد حتى ب لاخيه ماكب نفسه وفى حديث آخر المومن للؤمن كالبثيان يشد بعضه بعضاء ءنعلقية العطاردى فىوصيته لاءنهحين<ضيرنهالوفاة بانى انعىرضت للحاجة فاحصعب من اذا خدمته صانك وان صعبته زانك اى حفظك وان قعديك مانك إى-جلمؤونتك اصعب من اذا مددت بدك لير مدها سكئلته اعطاك وان تزاتىك نازلة واساك اىجعلاك كنفسه 9اوائلا يشغل قلبه الفارغ © دن عبادةاللهتعالى وتوجهه اوالفارغ من الهم «ذنهم » متعلق سَوله يشغل 9 فلا تفرع لبعض العبادات فانبءض الناس قد.فعل بءض الذنوب و لاير كبءض الطاعات وانرأى منك خلتة عذها وان ارأى شكه أسداهًا امسا 0 ذا وا نكاننفلا # كنيأخذ اموالالناس وبداوم على اقامة الايالى بالتمعد ويداوم مو رو ار الاذكار والاوراد 8 وقد يكون » ذلك اليك اثلا يظهر المعصية 6 عليه 8 فيضءف »ا بتشديد الهملة اى بسب الى الضءعف وخ اأضارى ى لوم كه ١‏ لوعن ابىهربرة رى انتمل علدا 17 قال صل الله تعال عليه وس كل امتى معافى # بصيغة اسم المفعول للبالغة اىعفاالله تعالى عنه اوخادالله وس منه «الالجاهرن» من جاهر بكذا بمعنى جهرنه اى ااعلنين بالمعصية لابعافون وعبر بفاعل أمبالغة اوهو على ظاهر المفاعلة اوااراد الذن تحدث بالعاصى وجعل منه ان مجاعة افشاء مايكون بن الزوجبن منالمباح ويؤيده اللمير المشهور فىالوعيدعليه اوالمراد المشتهر بنباظهار المعاصى آخر المديث فى الماءع الصغير على تخر ب الطبرانى عن الى قتادة ايضا على وجه التفسير هكذا الذى يعمل الممل الايل فيستره ربه ثم ييح فيقول يافلان انىعلت البار<ة كذا وكذافيكشف ماسيرهالله تعالى عزوجله قال المناوىفيواخذ 4 فالدنيا باقامة اد والآخرة وهذا لانمن صفات التدتعالى ونعمه اظهار الخيل قَرالَ وس جاهر بعضهم بعضا با لها بدولهز خم) (عن ابى هر بره رذى الله تعالى ع.4 انه قال قال صل الله تعالى عليه وهل كلام (وسز) معاق ): لصضند د المفعول لل بالغاى عن الله ع هاو وجتاعاشا وين ند( 1ل افر بن )اى امعان نين بالمعصية من نجاهر يكذامعنى جد وجخاهر بعضهم بعضًا | باأتحدث بالمعاضى و فس الاهر قالمديثك أنه الذى يعيل العيل بالا لل #بدسر 9 ر بك تعالى نم ضح ةو لبافلان الىع اناا ار حه كذا 0 2 العا لى او 6 ييل المعصية (اثلا ك0 2 الله تعالى ثضاف ان م القبجم تالاظيار كفران لهذء التعمد وتهاون: يستزالهتمالكى+ قال التووئ فكره لناتلى ععصية انخبرغيرء مها الامن يطلبمنه مر جا عنها خبرء كشضه اوسلامته من مثلها * وقال الغزالى الكشف المذموم مالايكون لمكن كالاستفتاء والاستنصاح و اولئلاءيتك سترالله تعالى فذاق انيرتك الله سيره نومالقيامة # وفيه ايضا على تريح هذبن الشذين عن هذاالراوى بدل هذا وان من اهار ان!“مل الرجلبالا.ل علا سيئائم نصحم وقدسيرءالله تعالى حرث لم نطلع عليه احد فيقول علتالبارحة اىالابلة كذا وكذا من العصيان وقدبات يسيره ربه واصجم الاك الرَغيب لغيرفيه والخل عليه صارت جتاية رابعة وتفاحش فعلى هذاقوله در اديت لما نعل لمعي الام كاف المناوى فى أورواية اخرى اوايس عطابق لماق اا نكا شرق هده الدار سر فى دار القران وى حدات | ماسرالله المؤمئينو ندم فطلب المغفرةوهى الكار سه بين خلقه عطفام عا به فاذا ع ضرت اععماله بومالقيامة حققّ له ماامله من سيره ولم نعيره اىهوا كر م من أن فعل ذلاك فاله ان يلوا اويظنوا 2 اله ورع * نحم ا دن الورع هوتر لمالا بأس به حذراعاءه بأس #خائف من الله تعالمىوايس * فىنفس الام 9 كذاك فهذا رياء محظوروما 2 ره تعالى «وحىم المتزج »من الرياءوغيره ومعلوم #اسبق ##فاغنى عن اعاد نه الذئوب الماضية وعدم ذكرها على هذه الوجوه * فقد يكون لاراءة الناس اله ورع وهولي سكذلاك يكون رياء وقديكون 5 الامور8 الترددة ببنالرياء والليا دان ناك ولكل هل لفيا #من الرؤ يذو يحل من الرياء © واحدا من الكبراء 6 ذوى الوحاهة والاه والششسرف فاله لايعبأ ]| فهذهالدار كااحنو 0 : 0-00 : : .,- || القرار (وقديكون) اى |سين فافهم ممم #وعن الىهر برةر ذىالله تعالى عنه # مس ذوعا ماسيز لله ١‏ 2 10 العا 00 | علىعبد ف الدنياكةاىذناعا فىيروايةاخرى «الاسر» الله عليه فىالآخرة» 0 00 حب 4 نعباده السائرين 9 وقديكونه اىالتركه وى ا زالاراءة هدو | اس 0# ا | #_ذور ( وماقبله كله ١ 0 :‏ : 10 | حار )!ى مطلوب( وا 45 كن لد كور ات طوكا جائزوليس رباءلاله لالنظرشى” مناخخلق بلمعاملت. || ري,) لانه لانار ةيم ولك الع انادف فامغلوب بنقص اجر الطاعة ولاسطلها والمساوى والغالب والحض بطلها «وستر ) ا 1 وه ؤلابى ٠.‏ 1 ظ ر قبله فلايكون رياء ومن 6 | مماسبق ) اولافاغنى عن ْ اعادته و( . ايةاء ١ 7 4 000 5 . ٠.‏ بعير هم فلا يغير صزيعه #فيعود الىالهدو 0 فشكن و هأ ةفق ا ولوك 3 ا عاك تفشيرئ ج12 9 الله سيره نوم القياءة6لانهذهالدار /. - كالعنوان لدار |الطرة فهله كلها مقاص_د اخروية عند سلا متها من الم#بطات *#اخرج مم رمو زله | شوله (م) ( عنا هر 5 ركى أللك تعالى | عاده ) م ذوعا ان النى صل الله تعالى عليه 0 | إماسيرالله على عبد ى 20 5 | الدناماى الذنتالذىجنا انار انه فى الملا واذاك ناي مده "على سي النها ورك الرغية ل ع 0 8 5 | «الاسجّ 4 الله عله و فيمن امعمه اواشهده ما جناتان الكعتا الى جناته فتغاظتبه فانانضاف الىذلك || (الا-ر) الله إعليه ى الآخر ) فضلا منهومئة لمعرى | وا لإزانهورع 2 نحم ١ 0 ْ‏ على عبده ذسافى الديا فيعير ونه نوم اله عامة+ قال النووى- نحةلاناار ادعبد مؤمنهتق || : ال م2 متحفظ وقع فى الذنب و خاف من ر بهو رأى فضعته < يشذظرهمو لاهو 1 تهو<وا ص ١‏ رر : ' ععانه بأس (خادت من الله ْ تع لى )اى من نقمة (وليس ) سبه <ذرا قَْ نوس الاعمظر كذلاك معاحاق (و حك ازج ( من الرياء مع غير دل معلوم وسير الذنوب الماضية وعدم ذكرها) الذن لهم معد القة ومؤائة قوثل رؤية كبير أوغريب 0 ) الثلاثة 5 هّ يده 5 رطس ة اله عدوا الما بض مانن لقوله وسلزر الذنوب( ومن المرددة دين الر ياء والمياء انعثىر جل) ثلا ( على ال#لة فيرى واددا من الكبرا) بضم 42 جع كبير (فيعود) ق فنشدذ ( الى الهدو َ( بضم اوله وتشدد الواو 0 اوليك ( دلت الرجل ؤراه كير (فيرجع الىالانقباض) ورك الذ هك (و الاغلب فبهما الرباء) حمق[ ٠ ١‏ أيه نظرا اذاكالرافى وأنما .قال الاغليا د روي )و ف رسيي سس ل 3-3 3 5-7 5 6 3 0 , 0 . 1 من القبائم و الذنوب ) 9# 00 بيرك 11 وو 4 اىفالمثى* والذهمك اذ هو خاق بعث على 2 الرياء لان اعخيا. لبا كن 2 والذاوب 3 تاكاه من غير هه على ولة تدل الجل 1 القبيجم *فان قيل | حلياء خلق بش على فعل اللو رك ابح فلايتصور غير همافكر ف تصور (وهو )ىال حل<(4:3ما) فىغير ثما واوقلة* قلنا التعريف علىالاع, والاغاب و>وز انتكونالقبائحشاملة ا حالءه الاذىكان عليهها لاهى عبادية+ ثم نقول وثى” *نهما اىالمثنى والذعك ايس من القبانم والذنوب فينج هن الشكل الثانى ايس فكماحياء فىالا كت فاذالم يكن فتمماحياء فرف»ماهو الرياء فى الاغلب فيثكل انما تصور قالبعادة وشى منهى| دن *ن العيادة فادل اولا وثانيا 9 وهو اىاللياء 9 فبهها اىف القبانح والذنوب ولا انارجاع عير هو الى الرجل وكعيرف»ما الىالمشى وااذهحك غير”*يم كارجاع الاول الى المياء معارجاع الثانى الىالمثى و اأذخحك «9 ود » لكن بشكل انهذا شتضى مسساغ الترك واكم الشرعى هوالوجوب وميم الحمودية الىيرتبة الوجوب افاراتفي] وان 2 اصلالكن لعيك استعي لا ؤيردانه اناريد دن الأر < الم ( 2و د ولو هن الناس وى" )ان شاءاللهتعالى بان ذلاث ( وامااللياء 3 المدونات والسكاين والواحباتفذموم جدا© بلس من اللياء حقيقه ( وا“عى عزا ) وهو 0 والذصك تكونه ود فانفسه نوع وان القباتحم والذتوب اللا 0( 00آ لاالحمودية المخضة فاما تار الاول ##>و قوله تعالى وعبادالر-جن الذين ممثون على الارض هونا وقوله تعالى ولاش فى الارض مرحا والثانى#>ومااشيروبادعاء ان كل #ود فواجب فتأهل ف ولو منالناس #لامن الله تعالى فاناحليا كله خير وللاكان فىنفسه تجلا مع ابهاءه خلافالاصل لكونه منالناس واحتاج الى ان قال عو #حى' # ان شاءالله تعالى وو اماالياء من المندوبات والسنن والواجبات فذهوم جدا#لانالله لااسهبى ناللق والاسحياء اتمايكون هن الباطل #ومى محزا»ك وهوفىالادل ترك الطاعة لعدم ااقدرة عليها 8و ضعفا # خلافالقوة ف وخورا # (محتين ومممة اىلينا خلاف الشدة + فانقي عدم القدرة شَنضى عدم التكليف فكيف يكون ٠ذهوما*‏ قلناهو فىمعناء الاصلى واماهنا فعناه الاصطلاج المنقول 8 كن !-حبى من الوعءظ * لعظ الحاضبنعندهفى الصورة منهاو ةد استعاذ منه الى صلى الله تعالى عليه وسلم ( وضعفا » عن القيام بالمطلوب ( و خورا )6 بحم اوليه والماء مممة عطف تفس_ير له ( كن استكبى من الو عظ) لعظلم الحاضر:ن عندهفى الصورة فيتركه اجلالا لهم او لكون الماتبرن :اع منه 0 دن الوعظ 0 أقصور انه ا شرك اجلالاأه, او حو فأءن تعبير هم و دنهم وو الام بالمءرو ف والنهىعن التكر # بالنسدبة العم () من || لرفعة المأءور وحاهه ‏ والاماءة والاذان وكحوها ‏ كقراءة الثرآن والذكا الام بالعروف والنهئ: || ونقررالمسائل وقتوىالمستفى» قانقيل.قدورد فىالديث الماخر ترق 001 عن النكز)لتسف لاهو || اجر ليبا هو الدن كلد وف بحديث آخر اماه لأ الاك 000007 مذموماء قلت قال المناوى تمرح هذءالاحاديثانه ليس حاءحقيقة يل ع 00 وخور واتمايطلق عليه اهل العرف ازا وحقيقة اللمياء خلق معث علىالرك اقبجهو عنع من التقصير فى <ق الغير واقالايضا سئل بعضهم عنكون الياء منالايمان هل هوءقيد اومطلق فقال مقيد برك الاراء فى المذموم شرما والافعدمه مطلوب وتركه من النعوت الالهءة انالله لالسصى انيضر مثلاما و الله لانستدى من احاق اوالنهى وعزنه عليه (و) من«( الامامةوالاذان واكتو ها) من افماك ترز فايس الى لاجتنات عل من اعال ابر حراء وانما المراءما رنث ا عنه فعل مل وثرلدا نجع ولذاقالصلى اللهتءالى عليه وس المياء خيركله وقالاياء لايأتى الا خير كاف المواهب (فالقوى). , م أفالقو ى ) من المومنين (يؤثر) اى بشدم وكحتار ( المياء منالله تعالى 6 باءتثال امره واجتناب لهيه ( ءلى الأياء من .الناس ) فينهى عن المنكر هس تكبه ولاخاف فالا واللهى اوما اى ملامة قال الله تعالى جاهدون ف سب لالله ولاحافون لومة لانم ولاشتا ولاضعربا بلولاقتلا فانالسلف كانوا كرون على الائمة والامراء ولا سالون اصلا كافىالشرعة * روى انا باغياث الزاهد كانيسكن المقابر بخارى فدخلالمدينة ليزوراخافىالله وكان علانالاءير نصر بن|-جد ومعه المغنون والملاهى رجون :نداره وكانوم ضيافة الاير فا لارأهم الزاهد قال بأنفسى و قع الام اكت فاقت تجراكة فرفع رف ال لخر .وا سان بالك ال واخد المضا 1 على حلة ن الىدار السلطان وقصوا عليهااقصة فدءا وقالله اماءلت انءن كر ج على السلطان ان هنر ج على الرحجن تعثى فىالزيران فقالله الامير من ولا كاللسية اى خندمة الاحتساب قال الذى حرو . ««#ه- ولال الامارة فقالالامير ولاتىاللليفة قاك انوغياث ولاتىالحسية نا » اؤمن | 98 لقوى بوثر اللباء منالله تعالى © بانةاض نفسه عن القبائح رب الخليفة فقال الآمير على المياء من الناس * فيأتىيما ذكر منالطاءات بااصدق والاخلاص ولامالى الما تيده الناس قالالله تعالى يجحاهدون تسراف ولاخافون أومدلانم ولاشْتًا و ع ات 0 3-6 1 و ف التضاتالاحتمات اناباغياث الزاهد رأى فى تخارى غلان الامير قال الب فى امى لا محسدب يلعبون باللاح مل علي بالمصاففروا منهزمين فدماه الامير وقالاماعلت انمن مرج على السلطاك لحن فذقال الزاهد اماعلت ان»ءن رج على الر حون تعشى 3 11 تال لاقن من ولاك اللسبة اى خدمة الاحتساث :ال الذىئ ولاك الامارة فقال ولا ىاتخليفة قال الزاهد ولانورب الخليفة فقالوايتك المسية سر قند قال واحدة ذولو | منهزمين مديرين إتغدى فى امن ذقال انوغياث اماعات حين ملو هو تع حاءث ومس قاللانك انولانى عزلتتى واذا ولانى رى معز[ فى احد تقان الامير ل حاجتك فةال حاجتى عزات نفسى عنها فقالا لتهحب امراك 00 حين لم و مس وعتلع دوين َوْ هم قال 3 ١ :‏ 1 انرود على" شبابى فقال انوليتئى عزلائى واذاولانىريىل يعزابى احد فقا لالاءيرسل حاجتك فقال حاجتى ان زد عق شبائنقالايس ذلك الىقالفا كتب الى مالاك خاز نالنار انلايعذبتى قال ليس ذاك ابضاالىفقال الزاهد فلااسأل حاجة مزمالك روانم كاها الااجابنىاليها فخلى الامير سبيله+ وفى الا<تساب ايضا عن الشبلىاندرأى خوابى هر جلت الايفة المعتصم بالله فاهر فهاو احدة فواحدة حتى بق واحدة والقوم كوك من هييته فاتى به الى الخليقة فقال لم فعلت فقال ادالله اللمليفة لوعلت ان فىبطنك هرا لشفقته ذه اطربة فقال قصدك اناتقتاك حتىتصير شهيدا لكنى لاافعل تمقال لمتركت اللحاية الأمك لد دلكاال قال سل حاجة اخرى قال حاجى ,أن تكن الىمالك حازن النار ان قال ليس ذلاك الى قال فانا مع الرب لاتعذبنى ْ الواحدة تقال لانى رأيت فى عند هاخلاف السو ابقلانهاعندها م تكن على م ادنفسى اخابنى الها فذلى الاءير سبيله فذهب ( برقة /ا؟ نى6 كذا فى روضة العلاء ونصاب الذى هو مالك المواجم سيل له آله الاحتساتب * ولاصوقية فىالاحتساب 0 وهوان لارى نفسه فالا<د.اب فان دعا فيه تركد + حكى عن الى بكر الشبلى راجدالله انسفينة 0 #وابى كج تولك منمنضن العدد بقة الى فيد كعل ل واحدا وا<دا ويهرنشها كلها والقوم لكوت من غ شيك م ىق واحد فاخذها م هر ها وتركها فأتى 4 الل الطليفة وهو المعتصم بالله فقالله رفعلت هذا فقال ابدالله الملفة إواعلت أن فىبطنك جرا لتقف بهذه حار بة وقَال المعتهم انا اعم ما لض يدل دن هذا قصداء ان اقتلاك حي تصير شهدا فلا افعل ددنت شم قال له لم 0 الماية الواحدة قال ححرين اكت اهرنقها لم اكن ارى نقمى فبا لالم دق الا واحدة زأيت نفسى عندها فتركتها لم اهرتها مراد تفنى كاف تضاب الاحتساب 1 المححث السابع هه هوا مبا<ث الرباء زف علا ج الرياء» ابراه منه دن قام به (وذلك توقفف على معرقة 1 اسبابه) التىينشاً عنها لان العلاج بازالة اسباب اأرض وذا لامكن الا معرفة اسبابهكا ىا ماشية (وغواله) اى ا أحصل لانفس نفرة فتنبعث لاأزالته (ومعرفة اسباب ذده) لا نالامراض تعالح بالاضداد وحصي الضد لمكن الاععرقة اسبابه يا فىالحاثية ( وذوائده 6 لتدوق النفس الى تحصيله ( اما اسباب الرياء فقد ع بالبناء التعول (ماسبق )1 ذدى ادياب الرياء ار هه طرية ف ده ة واأة-لة والقوة والضعف على ماذكره الصنف فى الكتاب اقواها حب اللاء ثم امع ثم الفرار ثم اهل حؤز ١٠١‏ 5 يأ فىاللاث_.ة نللواجه زاده الاول اجاح اللاه و انز له ش (لتمدعت ادر امازل سي المث السابع ]- اى علوهافى( فلو بالناس ع ححد 5 ِ سحي 000 اخر مباحث الرياء 4 فى علا ب الرياء#ه لانالرباء كاعر فت مس ضههللثكقوى حتاج كن فل اركان الصلاة أ ازالتهالى دواء ومعاطة لبخلص منه و وذلكتوةقف على معر فةأسيانه 3 لانهمالم حتى لاذ مه بيركها وحى || زل 0 اس لميزل المرض فلوازيل بتكاف لاص_لذورا # و * على فيه تدا بد فلذاابق النون جٍِ غوانله * فصول الافرة 2# و 34 على 8# معرفة اسبا ضده * لان الام ادن واوكانت قاد والفمل أ تعالحبالاضداد وااضد اماحصل: ععرفةاسباه 2 و علىمعرقة 9 ذواده *# بعد هاه:صوب بان *>هرة اىفواد الأصد للاعاث والثذوق الى #صيله 32 أمااسياب الرياء ا عاسيق « ذف النون (إامالذاته6 || منالها اربعة «عرتبة فىالكرة والقلة والقوة والذعفحب لماه ثم الطممثم الفرار اى ماذكر كن بقصد || ثماطهل +لىمابذ كردااص.ف الاول © انها<ب الماد و امنزلة © الرفعة 8 فىقلوب ‏ بعياد نه انسور بالزهد الناس <بى عد <و نه ولاذءونه » كن يعد لاركان الصلاة |اذمفىتركها امالذانه #6 والارشادوكرةالمر بدن لاجلتلذذهفس اللاه كن قصد بعبادته اشتهاربالصلاح وكرّةامردنوكنرى ل وكالذى بدى || بجاعة يعبدونالله فوافتهم لثلا .نسبونه الىالكسل هو اولاتوسلبه #بااءظوالى ججاعة “»ج_دون أو غيره# ٠ن‏ الكرماتوالمباحات والطاءات على ماسبق كن تورع لثيل مو القضاء يدوهون أو تصدةوت || والاوقاف واءوالاليتاى اوبودع فيأخذالوديعة وبكر و» الثاتى بوااطمع فيا يوانقهم 0 1 قاندى الناس © هن دو الاءوال كن ذكر و قرأ لاعطاء الناسله حو الداهم نسب الى" شلك ود تق || هي وي الثداث « القرار »نال الذم » كنيعدل اركانااصلاة لذ الا 0013آ اا اد لى 2 المصنف فى اللاشية* فان قي ل قدسبق انر ل الذنبائلا تألم ذم الناسحائز اليس برياء ان 3 3-0 فكيف التطبيق* قلنا اليرّك المذ كورايس بعبادة ولادليلهافلا يكون منالرياء فىالدن كار لضت الات د ال يي" 4 0 12 أذ لوا أ 5 . 0 0 , فان البرك مذهالنية صار دل العادة تحةنى الرياء واماان كان وف الله تعالى فعبادة رانى بعباديه ودام 0 ١‏ |" وان كن لترهمافباء تلاثلا متصلدوطاعد وما #المىهر الففد |الك التقوىوالورع والاءمتناع 0 ٍ 0 من ٍ - |] حلاف فءلالطاعة فانهامعيئة شعيين اللدتعالى فدملهالغيره معصية على الاطلاق انتهى من كك الشعبات ليعرف - 1 عد 2 2 بالامانة فيولى القضاء اوالاوقاف اومال الاسام اوبودع الودائع فيأخذ وحخصدها وغيرها (لاحؤ) ٍ منالامثلة التى ذ كرها المصنف فى اأححث الثالث (و) الثانى (الطمع فيافىايدى الناس 6 منالمال وغيره كن بقراًا كن يصلى الصلاة عند الناس بتعديلاركانها خوفا من ذمهم * فان قل قدسبق انث رك الذنب اثلا تألم يدم الناس:حا ليس ياء فك لط + قأناالرك لمك ر د لعدادة ولادايلها قار , نَْ ا لررناء الدء* اا 3ه علاف فعل ديه ىق ا : 3 نالرياء فىالدين و 04 الطامات فرارا ع نأل الذم وترك الذنب انهامابانه ورعخائف ذان البرك بهذمالنية صار دليل العبادة فيحقق الرياء | قاما ان كان حو فالله تعالى فعبادة وانكان لغيرهها فباح فالترك ثلاثة معصية وطادة ومباح فالمعين هؤااقص_د من الثارك حلاف فم لالطاعة فانها معينة تعيين الله تعالى فحعلها لغير الله تعالى معصيةو رياء على الاطلاقك]فى الاشية للصئف رحدالله(و) الرابع مناسبابالرباء (اطهل) باظهار الاتصاف بفضيلة الل كن يصل الذخصى, لاجل اتتداء الغيرو حصو لاثواب للاقتداء بلافعلها فىسته فى الطاشية (واماغوالله) اىمهاكاته الغوائلالدواهى؟ ف المصباح فاستعقاق العذاب الالمم وابطال العمل انكان مخضا اومساويا او فالا ونقص اجره انكان اويا كام فىالممصث الحامس+ وقداجم على ترم الرياء حا #01١‏ وورد فيه منالآيات والاخبار مالايكاد .نضبط وقدذكر منها لاحق ان اكون اله الذنت لايهام انه ورع دل العسادة ع عدم بالك الذنت اثلا ,ذم الناس محل خفاء لانهدايضا لاخلاو انيكو نداياها فقوله فباح مثله ايضا اذ الظاهر اله مبناه هه و 6ه الرابع و الجه-ل #» محقيقة الراء والاخلاص فيغان انماشعله الاخلاص لالار ياء كن يصلى الضهى لاجل اقتداء الغير وحصول ثوابالاقتداءنه بلافعلهافى بيته ف واماغوائله » فا كقاق ااعذاب الالمم وبال العتل أن مخضا اومساويا او الا :ونقص انجره ان مغاو نا كاضن وليه اشار ايضابقوله 8 نقد قالالله تعالى ولادثسرك بعبادة ربهاحدا #* بانبرانه اويطلب منهداجراما فالمراتى مشمرك يعبادته غير ر نه لإ وخر ج يعلى * انويءلى لعن ابنمسعود رضى الله تعالى عنه انه عليه السلام #الاو لى لنصب المصنف أن نو ل عليه الصلاة والسلام اوانه صلى اللهتع الى عليه وس 3 قال من احسن الضلاة 3 تعد يل الاركان 2 المستصباتو الآآداب 8 حيث براه الناس واساءهاحين خلاو 6: بنفسه بانيكو ناداؤها وانكان أغير ه)] ف الملا" بوطو ل القيام واتمام الاركان والضشع والتادت واداؤها فىالسر.دون ذلك او بعضد « فتلاك #6 اصاة او الفعلة ف استهانةاء:هان بهار به تارك وتعالى »#ااى ذلك الفعل يشبهفعل المستهينبه فانتصدالاستهانة به كفروقالاءنالعربى وهذا من اصعب الامراض الفسية التى يجب التداوى لها ودواؤء ##حضر» قالامولى د اعد - اناستهانة ماحب ”' تعظ -ه فالس ولا وفعلا هن الله تعالى شال كلك والرسدول وكدو ذلك امامع النية اولا فالاول كفر جلية فىاو لالياب وناهيك 4 فىهذا لباب ( نقد قال الله تعالى) 1 نكانبر جو إؤاء ريه فلتعمل علاص_الها ( ولايشرك بعبادة ربه ادا )4 اراق امه رك سَالدى ادب نظرهمأها 0 أغير ره هن ٠‏ النا (واخرج)اوبعلىالرموز له بقوله( على )لعن ابن مسهو در ذى الله تع الى عنه انه عليه السلام قال من احسن الصلاة «و حاءبها 0 حامعة لاسن والسحبات والآدات و الواجيات )2 حرث َ( كانت الاستهدانة او خفية والثانى ان كانت جليلة يرث ندرك فىبادىئ النظر ولا تاج الى النأمل فعكفر ايضا كااقاء المحصف فالقاذورات مشلا ليه الاستهانة وا نظفيدبإن محتداج_ الى" التأمل فليس يكفر ولكاه اهس عظيم والاستهانة فىالمديث منهذا القبل © حد الجدن حدل عن #ودينابد»ه بم اللام وكدسرالمو حدة هر طى الله تعالىءنه انرو لاله صبى الله تعالى عليه و 1 باليناء على | لضم فىاشهر اغائها العشس اى فىمكان ( براءالناس واساءها ) بضدماذ كر( <ين > او ) عنم (فتلك) ماه (استهانة اسسهانبها رتبار ك وتعالى) اذا تزله دونءئزلة العباد فىالمرءة وااراءاة فعده هينا حقيرا + اعل ان اناستهانة مايحب تعظور قولا اوفعلا »نالله تعالى والقرآن واالاك والرسول وو ذلك امامع النية اولا فالاول كفر جلية كانت افيد والاالى ان كانت جلية يث ,درك فى بادى الانظر ولا»#تاج الى التأمل فكفر ايضا كألقاء لعجف فىالقاذورات مثلا بلانية الاستهانة وانكانت غفية بان يمحتاج الى التأءل فايس بكفر ولكنه امم عظم والاستمانة فىهذا الحديث هنهذا القبيل كافىالطاكية للمواجه زاده + واخرج اجد المرءوزله شوله (حد) ( ءن #ود إنابيد ) بت اللام وكس الموحدة وسسكوناضدة (رضىالله تعالى عنه ان رسول الله صلىالله تعالى عليه وسلم قال ان الحوف مااخاف عليكم الشسرك :لاصذر) ان افعل التفضيل هنا من قبل مان للفءولمثل اشهر واعذر فتدر ! (قالوا وماالشرك الاصغر)الثتد عليئا خوفك منه إنارسولالله قال) عليه السلام( الرياء 6 لغلبة داعية للانسان" الامد عدودائر ون ( نول اللهعن وجل اذا جزىالناس باعمالهم ) اى بدلهااو إسدبها فىبوم لاريب فيه وفىالخحديث جواز اطلاق نشول علىالله ومنعه بعضهم وهوممدود كم الالنووى فشسرحمسم (اذهبوا)خطاب للرائين (الى الذين كامر اؤن) اىثراونهم يعمل الطاعة على حذ فالعا -9[ 251 (فالدنيا)اطلب اقبال الجزاء ١‏ فانظروا هل دون عندهم جزاء © كم فذزوا نهم قالاناخوف مبنى للفعول كاثهر واعذر ##مااخاف عليك, # عن ابىالبقاءاخغوف اسمرانومانكرة موص وفة والعالد محذوف تقديره اناخوف ثئ' الحافه وعن 1 0 0 الطب اناق اف ل الى مالسدل على انذاذ! الستقصى الأثياء ا لدرنة 000000701 نب 4 0-7 2 5 ع 0 1 ا 00 وليدل علىانداذا استقصى الاشياءالخوفة شيا بعد ثى' ل:وجد اخوف هوالثشرك 0 7 الادغر قالواوما الثسرك الاصغر يارسو ل الله هذا النداءامااشارةالىو جد السؤال بريد الع كه وى دك 00 2 00 0 8 اراد ع عله الدئيا ولايد واللمواب لانهن شانه الرسالة سا لعنه ل هذه الاموراو4ردالتلذذ اوللامتشفاق ثواب اله ح<رة 4# علناله فها+ يعتى اعطيناه فى الد نا الدنا »* أن بريد * ان نهلاك» ثم جعلناله حم * يعتى او جبناله فاساحرة * يصاما » بعنى ندخلها * مذمو ماع لعفى يدم نفسه ولذمهغيره + مد<ورا* لعى مطرودا ميعد | كن راجدالله تعالى* واخرج ان أ الدنا ار رلك بشوله( دنيا)( عن جبلة) تم الليم و الوحسدة (الصصى ر ذى اللهتعالى عنه) بفح انه و كدو المهملة الا ولىو طُصالتَاة بعدهامو حدة( عن االنى اولكمال العنابة على متعون ماءئل #قالالرياء» كانى حديث آخر اناخوف ماالحاف علىاءتى الاثسراك باللهقيل انشسرك امتك هن بعدك قال نهامااتى لست اقول تعبدون شعسا ولاقراولاوننا ولكن اعالا لغيراللهتعالىوشهوة خفية»* وسئّل امسن عن الرياء اهوشرك قالنم امائق رأ فنكان بر جولقاء رره فليعملع لا الها ولابشمرك بعبادةر به احدا+وعن المنيد الذىعلاث نفسهفهو مالكو الذى بملكههواه مملوكُومن لميكن الغالب على قلبهربه فاتمايءبدهواه ونفسه لبقو لاللهعنوجل# بومالقيامة للمرائين #إواذاجزى الناس باعبالوم 4 اى اعطى كل احدا از اءفىءقابلة اعماله #ؤاذهبوا الى الذين كتتمتر اؤن فىالدنيا فانظرواهل تحدون عندهم جزاء» لامالكم قيلفيه اعلام>بوط ثوابالعمل الصالح بلرياء لام مافه علىانه لاحبوط لطاعة المؤمن ععصيته ولالمءصيته بطاعته وقدادعى فىذاكالاجاع ذردقول ابىهاشم بط الاقل بالا كثر منهمامع سقوطمثله فىالاكرٌ وقدتقدم ##دنيا»ه ابن ابى الدنيا هص جبلة اخصى رضىالله تعالىعنه عنالنى صلىالله تعالى عليدوسم اندقال انالمرانى نادى»ه على البناء المفعول من قبل الر حجن يبوم القيامةيافاجر »» اىفاس ق#يافادر 6» من الغدر هو نقض العهد وديا كافر عع سار النعم #وياخاسسر #» فىعره الذىهو رأس مالبضاعته #وضلءعلك» اىغاب عنكو ضاع هو وحبطاجرك#» اى بطل ثوابع لاك اذهب فدذاجرك منكنت تعمل له ه فىالديا وفىالاشراناتاة إن حكها صنف ثلاثمائة وستينكتابا فاوج الله تعالى الى نهم قلله قدملا تالارض نفاقاومتردنى بثى منذلات ولااقبل منهشي أ ندم وثرك وخالط العامة وتواضع صلى الله عليه وس نهقال لطت 77 9752ل ْ انالمراق)فىالدئما (بنادى)بابناء للفءو ل (نوءالقيامة) بهذهالاوصافالاربعة (يافاجر) ءنالفجور (فاوج» ' من لخر بمعنى 50 عله ورا إبافادر ) من الغدر معنى نكعض العهد لكو نعله حيلة وخديعة (ياكافر) معنى ‏ 3 رانم [ م زالنع واحاقواظهار الباطل (إبالخاسر ) يعءنى فاقدثواب العمل حيث ضل سعيه فىالمياة الديار صل اى أ غاب (علاك) عن كاعد م حصول غرته (وحبظ) اىوبطل (اجرك) اىثواب ع اتاو لا الرياء (اذهبة زد |- رك)! علىع لاك (غن؟ 1 تمملله) اى ملا حظاله والافعمله لله تعالى وكاناازداء عاذ كر بوم القيامة ا حدزاء الامال + ون عدى ن حاتم الطالى الدقال قالر سول الله صلى الله تعالى عليه وس دؤهس نومالقيامة بناس الىالنة <تىاذا دنوا منها واسدثعوا رواكها ونظروا الى قصورها وائهارها والى مااعدالله فرالاهلها نودواان ادر فو هم عنها لانصيبلهم فبها قال فيرجعون فىحسرة مارجعالاولون مثلهافيقولون يار:الوادخلتنا النار قبل انترينا مااريتنا الناس لقيقوهم محبدين راون الثاس حلاف مانعظمو ن من قلو بكم ع الكاضن ولم تهاوى اجلللم الناس ولم تلوق وتركتم اناس و مت كونىاردتم هق[ ؟ كه ان يمد حك الناس مار تونى فدحوك واعطوك ثوابكم فاليوم ازيشكم فأوج الله تعالى اليه قللهالان قدوافق تر ضاى فى امناوى* قال فى منهاج العابد.ن من خطر الرياءمصييتان وفضص:_إن فضصة السسروهى الاوم على رؤس اللائكة لماروى اناللاتكة تصعد امل العيد متمهبن فيةو ل الله ردوه الى “ين فانهلم ردق به فيفذم العمل و العبد و فض ةالعلانية وهىءومالقياءة علىرؤس الاثواد لماروى عن النى صلى الله عليهدوسر انالمراثى نومالقيامة ينادى باربعة امعاء ياكافر يافاجر ل ل ليك < و بطل احرك فلاحلاق اإان لسن الاعر عن كنت تعمل له بامخادع* وروى انه بنادى مناداين الذين كانوابعبدون الناس قومواخذوا اجركمءن عاتوله فانىلااقبل علا خالطه ثىءواماالمصييتان فاحداهها فو تاطنة لماروى اله عليه الصلاة والميلامقال ان اللنه قالتاناحرام علىكل ييل ومراء والثاية دخول النارلاروى اناول هنبدعى نوءالقيامة رجلقد هم القرانو رجل قائل فى سبل الله ورجل كثيرالمال فيةولالله تعالىلاقارى*” الماخلك ماائزلت علىرسولى فيقول بلى فبقول ماعلت فياعلت فيةو ليارب قت ,هه ! ناءالايل والنهار فيةولالله تعالى كذبت: وتقول الملائكة كذبت ويةولالله تعالىبل اردت انية_الفلان قارى” ويؤقى بصاحب المالالمديث لزي المزار لون الضصاله» قل المسعى به من الكعابة ند فاللازم على الصنف ميزه #رذىالله ءنهانه قال قال رسو لالله صلىالله تعالى عليدو سس اناللله تبارك وتعالى .ول حديث ةدسى وهومااخبرءالله تعالى نه بالهام اومنام .فمناه من اللهتعاللى ولفظه من النى لكن على انهيسنداليه تعالى و الحديثالنبوى ايضامعناه من اللدتعالى لانهلاينطق عن الهوى انهو الاوجى نوج أكن لابس_ندفيه الهتعالى بلنورده عله السلامكا نه من ءدد نفسه فالقرآن ومطلقااديث يدان فىكونهما وحيامن الله الاانالاول وجىمتلو والثانىغيرمتاو اذالافظ فىالاول٠ن‏ الله وم#زدون ااثاتىو اذا قيللا وز النقل باللعنى فىالاول دونالثانى فىالا كر فل الحديث افضل العلوم بعد القرآن اناخير شسربك#» فسسربانه لاجاجة لىالى مل الم العذاب مع ماحر هت القرآن فىاولسورةالفرقان 0 وقدمنا الىماعاوا كن مل* يعى عد نا الى ماع او ا كن عل لغير و<ه الله تعالى وهال قصد نأ إن ماعاوا من عل وم نحد + لطعلناه هياء منثورا + ووه ولااخذهدده وقال على رذىالله تءالى عنه القن الكو ن لذ ثرا فىشعاء اشعس فىالكوة كذ تسر ا الت قال القاضى صؤة شيه به لهم المرط ق حقارنه وعدم نقعه وق نفسير الكبير ابطلناه حديث لا عكن الانتفاع به كالهباء الذى لامكن اقيض عايه اننهى كلاءهماء واخرج البزار المر موزله بشوله (ز) (عن الخصاك) بت المعمة وتشديد الهملة المسعى .من اأكعابة همدقا فىالضر يد اذهب فكان هلى المصنف ف يز «(رر ضى اللهتا لى عنه انه قال قال ر سو ل الله صى الله نع الى عايه و سيان الله تبارك) اى اىتعاظم وتزايد خيرءودام وئدتنضله (وتعالى) عاوامعنويا (بقول) خبرانهذا حديث قدمىوهو مااخبرالله تعالينديه عليه اللام بالهاماو بالمذام فاخيرهعليه السلام عن ذلك المعئى بعبارةنفسه فالقرآن مفضل عليدلان لفظهء:زل نضا واقالالله تعالىفاذا قرأناه فائبع قر نهبءنىاذا انزلناالقرآن عليك وقرأء جبرائل عليك فاحفظه وعله الئاس ذ كره ابنالملاك (اناخيرشسريك) اىاغنى الشعريك لاحاجذلىالى عل يشترك فيه غيرى وادعهذا العملله ولااقبل من صاحبه ولااجزى”' جزاءنومالقيامة كافى حاثية خواجه زاده + وذكرانن الاك فىشسح المثارقيعنى اناا كم عه |2 نَالعمل ان يكون لازيادة على من اضيف اليه يعنى قير التسكاء | اء وذلاك 4 قد 1 لا لا م قد لدت أهم لا فى بءض الاوقات والاحتياج الله تعالى مس:تءن فى بعضهاو عنه فى يع الاوقات الى هنا 0 03 57 | ه ١ه‏ در ل «عجى )اى فى ام ماءن عله 1 شمر بكا) لائله مع قصده اداءعبادنى( فهو اشريكى انها التساس اضرو | اعالك 0 دن النظر فا راك مالا .قبلها 0 فان الله رك 0 هبلع اىلابرضى[ز ٠‏ نْْ الأعال © لاه رالا ماخلص له )© عن جم الذوائت و جلة النداء ومانعده_احقلة لكونها من -جلة ال#كى عن الله تعا لى فيكون فىالكلام التفات واظهار #-ل الاكعار للتءظيم تحوقول اطليقة القليقة يأعى بكذا يدل قوله انا ع الحكى عنه تعالى انتهى عند ماقيلها ؤاذالتفات ولااظهار والاول اظهر ل (ولائة واو اهذاللهولار 6 تتشركون ف الفعل نين العيودية للدتعا ىو <ق الر جم : اقر ناك شواون عند الاعطاء هذا لي لر ضاء الله ولاقرابة الج تى ني و بدنك فنهى الشارع عن صعة ذلاك إفانها) اى اأطاع كذاث (لار حم )فقط ( وليس لله فهاثى” 6اذلا بل الاماكان <الصاله ل ولانةواواهذاللهواوجوهك م )ايها اخاط .ون( نانه الذىفه 2 لغيرىو افعل |( تفضيل 7١‏ الازيادة |1 طلهّه هم" نغيرانيكون فى اأضافاليه ا اف كو قةوله: عالى احهات|ط نه ومئذ خير -ز ؛ ١‏ 2ه مساتقرا فدشسكة الغير فادعه ولااجزيه جزاء وافعل اطلق الزيادة #فناشرك معى 1# | | 5 ثى غطااا مع انه لاخيرية ىمد تقر اصحهاب الثارو بحو | فىعلما لإثركا» لى #إفهواثركى * لغناى عنه وعدماحتيابج اليه + فان قبل ظساهره عدم الثوات مطلقا مخضا اوناابا ا ومساويا ]و مفلويا وقد قرر امصنف الثواب فىالغلوب ويؤيده حديث انالله تعالى شول اناخير قسيم أى قاسم ا ان اشسرلك فىبالبناء للفعول هن اشرك بىشيأ اى عل من الاعال فانعله قليله وكثيره | عنه؛ قلا نع تمك به ابن عبداللام كالحاسى فى | عدم الثواب فالمغلوب انضا لكن الغزالى والامام الرازى فى الثواب بشّدرءا | احدثما فالمكرله والجواب عن | الحديث انافظ الشمرك #ول على ااتساوئ وعنده4#ط كلبلا خر كذافالمناوى ١‏ لكن لا انةوله قليله وكثيره يأبى عنهذا لصم 0000 | فانه قلبل باانسية الى الغالب و-جل الكثير على نفس الغاات تأو يل بلاداع عمله | على نفس العهل+ ثم قال المناوى عنابن عطاء وكالا يحب التدعل المشيرك لاحبالله || القاب المشيزك لانالقاب «دتالرب والرب يكره انيكونفىبته غيرءةالتمل المشتزك | لاشبله والقلب المشيرك لاشبل عليه ومن يشسركبالله فكانما خردن السماء قضطفه | الطير اوتهوى بهالرريح فىمكان محيق» قال الغزالى قبل الل واص قدم ابنادهم فاه قاللان الَشْيطانا ماردا احب الىمن لقابه فاستكروا ذلكفقال اذالقته اخافان |[ الزيزله فاذالقيت شيطانا امتنع منه قل الغزالى ولق شُحَى الامام بعض العارفين | فتذا كراءايا فقالالاماممااظنبى جلست محلساارجي منهذا فقالالعارف ماجلسدت حلسا اثاله اخوف من تحلمى هذا الست تعمدا لى احدن علومك فطل فا 21 وانا ,كذلك فقد وقع الرياء قبل الامام ملا حتى اغمىعليه قالبعض ومن ادوية ' ظ الرياء التفكر فى ان املق كاهم لابقدرون على نفعه مالم سّضه الله له ولاعلى ||| ضره مالم شدر الله تعالى له و يا ايها الناس اخلصوا # من مقوله عليه !ا الصلاة والسلام امامن عند نفسه او مقولالله تعالى © اعالكم 3 اجعلوها | خالصذله ولاتحعلوا فيهاش ,كاله تعالى #إفانالله تارك وتعالى لانشبل هن الاعمال أل الامأخلصله» من الاغراض الموجبة مشاركة الغير 8 ولاتقواوا هذاللهوار جم » || هذا على ا الم تت واون عند الذيح هذالله لله ولار حم 0 عنه للشاركة الغبي . ا وق لعادة العرب عند أعطاء اله ثى لضا تعالى ولقرابة فلان 9 فانها ارح فقط لاشركة له ت#عالى لغاه لكونه اغنى الشمركاء وايس لله فيها شى © 0 فلاشبل لعدم خاوصه له تعالى ط ولانقواوا * ذا نه واو ص افنها | الشركة 'الذى تملك رو اناف قورأى | اضف فآن: تساونا افيا وان ذلك نهر بالخاطرء + قيل انعادةالعرب اذا ارادوا انيعطىثياً لبعض (وجوعد 1 جوهكر ) اىالمرائين بذلاث ل[ وليس لله فها شى') يعنى لاثواب فها اصلا (والآيات) القرآنية (والاحاديث » لنذوية (فىذم الرياء كثيرة جدا» 1 5 (لاحا جه اى لااحتياجلنا (الىذكرها ههنا» لانه بؤدى أله التطويل (وفها لك اك واد اديت ذلك ل كقاية لل العائل6 فالمتذبه يتنبه باقل من ذلاث زيل الع ل ) إتوكاذكر فىاولالكتاب آلةغيزية سفلزه١؟‏ يس عيزبها بين اسن والقعع الك _ورة عند ساكمه الت لوجوهك وايس للهفيها 7 والآآيات» انقرا نية نحو كالذى ننفق ماله رثاء الناس (هندى اله)اى الىذمه 0 ( هليل التفات) اىتا همل 2 1ن الناس والد ن عكر ون|لسيتات ومكر اواتك هوبور أاعل ار 6ه ١‏ 1 1 وفك لانالعقل قديدرك اهدو م نكانر ١‏ حر ث الدثيائؤته منهاوماله فىالآآخرة *ن نصيب 9 والاحاديث #ه . ل : 9 ٠‏ حم را » التبوية نو لا نبل الله تعالى علا فيه مدقل ذرة من الرياء ان ادنى الرياءالشسك و قال صبى الله ع بعض الاشياءة لل ورود الث ع مل ٌْ 7 تعالى عليه وم حينسأل رجل فم لاد قال ان نعل لد لعا با ب | |الشرم على مد هب اسلتةية والرياء كذلاكدو ن الاشءرى إزآعا الاش وف حديث طويل 00 تعالى سول لللاتكة ان هذا لم بردتى #مله : : . والشافع .دو الرسالةمؤافة فاجعاوه فى «ين وقال استءيذوا بالله را حت الزن قالوا وماحو بارسو ل اللهقال ٠. . ."-> - - 5 - . 2‏ مل 0 2 ًَ ٍ وادف جهنم اعد لاقراء المرائين وقال بول الله تعالىمنعل علاواشرلك فيدغيرى على مذهب النفرة كافى 5 1 2 يذخو احدزادهءو قامه فى الصو ل (راذمعت الرياء حء_ل عيادة الله تعالى ذا - مدو التقرت فهوله كله وق اخر حديث طويل ابا هريرة اواك اول خلق تسعربهم جهنم وعنه صلىالله تعالى عليه وسر انالنار واهاهااهون اى تضرعون دناه لالرياء قبل بارسو[الله كيف نعي النار قال منحر النار التى 00 بها تمقال الغزالى فى ]| المنهاج وفى هذه الفضاع بلاغ لاولى الابصار والله ولىالهداية # فى ذم الرباء ّ 0 ال د ترعاضهنا وضاد اسن الآات والاساء.. يوسي | البد)بادائهااجلالارتمتيا 5 العاقل© اذثها التى دليل علىماايق فالعارف يك فيه هذا القدر يبل العقل # وثانىمفءولى جعل ةوله الا ,اليل عن وات الوهم اط مالالل ان« يهتدى اليه # الىرداتّه وقصه 8 سَليل التفات »# لان الام بين والليك غير هما ) مما راياله من واذح قالالحثى لانالعقل قديدرك 3 000 قبلورودالششرع 0 ال ا انسازادراكه لكن لاحو زحك.ه والكلام فى المكم ل 0 بلماد المصنف العقل ميتدى بهذا القدر منالادلة الشسرعية 8 اذمعنى الرياء جءل 5 العداجى 8 عبادةالله تهلى الموضوعة اتعظيه والتقرب اليه وسيلة الىغيرهها 46 غير التعظهم وتوجه ان لأعلك شيا والتقرب ماب راعى دهن الامورالدنيوية 8 وفيه #اى فىيهذااءل #8 قاب الموضوع » (وعكس المشروع) من لانه قلبه الىغيره تعالى وو عكسن المتسروع » لان ماشرع لهالعمل هوالله تهالى وقد 0 0 ب ليه تجالىط وتلبيين باعلا الناس اله». اى لازا طنقصد يله ا ردم لامع تعظي الله تعالى والقربة اليم اى القصد بالعبادة ها م السادة نمطا او نال 10 :9 ب لبقصدي» اارائى وبا التقرباله 6 الى الناس 8و ااحبب » 0 3 ع «اهرفاو عاو ائينه #اى الناس لل اقتوء #إبغضوه اش البغض «و مسر وء# ركو لان حب لداكو نه مطيسالهتعالى فاذاظور خلانه ابغضوه #ؤوالله تعالىعال ه »أ إى شّصده والقربةاليه) ماهو القصد اليه اصالة ( معانه ا كلتك )دق بعك الس اى فىالو اقع انما تصده كاقال ( بل بقصدبها التقرب انهم ) ليقبلوا عليه ( و الصبب اهم ادل البسن الثر فاو عذوا نينه )اانىاهاعبد (اقنوه) المقتاشدالبغض عن اع ثتجم ( ومعروه ) لانه انما احيوه لاعتقاد ا وطيع لله تعالى فاذا انكشفاهم عصيانه ابغضوه ( والله تعالى مالم به 6 اى بقصده اذلا مق عليه ثى' (ذهوبااقت) اى بالبغض الشددؤاولى) اىةن الئاس لماقة ٠ن‏ شبه المداع للهتعالى (وفيه) اىؤى جعل عبادةالله |١‏ تعالى وس.لة وفى قلب الموذوع الى ( استها نةبالله تعالى ) الاانهم بقصدها والالكان عر (والعياذ)اى الاعتصاء" يكسم العين الاعتهصسام )2 بالله تعالى منها) لاتؤدى اليه ان ( وافلمافىالرناء ع« منالوهن والهوان (دورة تدس 4 أله ماض عه اولاه وانه قاصد لغيره )7 وعيادة َ( بالرفع عطف على صورة (لغيراشتعالى ) عاقضده ‏ بذاث (فهذا) اى الاقل ( كاف فى الكريم) له (فلذا حرم) هه ؟ كه اىالرباء ( كله )لاشتمالكل ذردمنها #إفهو بالقت» البغض الشديد 8 اولى 4 »نغيره اذيليق باللقت لقلبه الملوضوع ‏ علىماذ كر ([وانتفاوت احادء ) ذاكر سنك جع التكثر وهو حار تاعجان اله عهتى المع وتأنيئه ارج اعتبار اعمعنى الجاع (فىغلظة )عن اننا لاعرابى يتتليث الفاء ( التصرع» اى قوه ل وخذ:ه) كسب قوةاسيابها (قغابلة الراء امحقاق العذات الاب أضافة ا أصدر لمقدولة ود فالناعز سانا وذلاث1اهدمهن حادعته لله تعالى وتليسه على خاق الله تعالى وابطال العمل) باحباط ثوانه ان غاط ( رقص اخرة) انخف فإسس لاحباط ارا ابوروا شرك الاخلاصض ) الذى بدك الاخلاص عننه “ماده (فالاعان) بانه لامسصق ولاجدبر فىالارض ولا فى التعاء لاءبادة الاالله تعالىكافى الاث. د نلمواجه زاده فن امن باللله تعالى وعكده المشمروع #لإوفيه استهانة باللهتعالى ‏ اىيلزمه استهانة والافكفر نيازم ذاكءطلقا علىءن نجعل لزومالكفر كفرا مطلقادونمن>صهبالالتزام الاان شرق بينالاز وم البين والغير البين لكن ظاهر قوله 98 الع.اذبالله تعالى منها#» شتضى ذلك عرفا #إواقل مافى الرباء # من الضرر 8 صورة تلبيس # وتزوبر © وعبادة لغير اللهتعالى فهذا» اىالاقل 8 كاف فى التحرم #ه لكن فىكونه اقل الضرر خفاء اذلااعظى جناية من العبادةلغيرءتعالى 9 نلذا يه لكو نه تلبيساو عبادة لاغير #خر مكله » جيم افراده اذالعبادة لغيره تعالى 2-6 لذاته فلا جهة .نه اصلا: لكن بردان العبادة المقرقية فيكون كفرا حقة.ا وان لم تكن العبادة المقيقية فلا يكون قبا لذاته فلايلزم حرمة جيع افراده فتأمل 8 وانتفاوت آحاده فىغاظة ار و خفته # كاسبق 98 فغالة الرياء ا-تدقاق العذاب الاليم وابطال العمل » فى الرياء افهض والغالب والمساوى ‏ اونقص اجره # فالمغلوب وقد عرفت الكلام فيهايضا قال فىمنهاج العابدين فالرياءا لض لاون فىالعارف عندبءض وان ايطل صف الثواب وعند بءض يكون فيه ذلك ويذهب نصف الاضعاف والغليط يذهب بربع الاضعاف و الصويم الرياء الحض ايسفالعسارف معنذكر الآخرة ويكون مع السهو والختاران »نتأثير الرباء رفع القرول والنقصان فىالثواب وانلاتقدير له نصف وريع #ؤواماسيب الاخلاص# الذىيكون ٠نشألة‏ ومبدأله #فلامان» انه لامعبود الاهو وهو مسالمزم للاان انه لاخالق ولامعطى ولامانع ولانافم ولاضارالاهو © ووجوبه » اىالعل بوجوب الاخلاص علىااؤمن # وتوقف قبولكلعل عليه » فانه اذا ع انه لا“#صق اعبادة غيرهوانه اوجب الاخلاصله وانه لاشبل علا بغير اخلاصكانباعثاله علىالاخلاص 8 واما فوائده # ثمراته ونتائحه الاخروية غ8 فقدقال الله تعالى وماامروا الاللعبدوا الله # جميع انواع العباذات المينة فىالشرع 8ه تخلصين لهالدين # لايشركونءه فيها غيرهتعالى بان محص الانقيادله تعالىفعلا وتركا وقالالله تعالى فاعبدالله مخاصاله الدن8 ألا # .مس عصس مح ع لح ع لو ل سي سس ع بج سي حم 2 لاس ص - د سد + سس و ل سي د سي تس ل م ا و10 ا اخلص عله زووجويه) اىوجوبالاخلاص (ونوةف بول كلع ل) ٠ن‏ الكاف ( عليه) تالالله (نان» ( فقد قال الله تعالى و مااعم و االا .دوا الله )اى الالاجل عبادته ( خاصيز له الد ن)اى لابشمركو نمعه غيرهفيها| صلاوقو 4 تعالى فاعبدالله مخاصاله الدين (ألا) اداة استفتاح (لله) اىلاغير (الدين الحااص) ذهو التص بالطاعة اتخالضة أخر تجاءن خبان واكم الستدر ك عير؟١‏ ؟ [يه المر موز هماش وله حب حك) تعن نس رذىى الله ثعالىعنه باندلالة هاتينالا تين على فوا الاخلاص لتأمل وائما .دل على ازوم > العبادة بصفة الاخلاص فالاولى واختصاص الدين اخالصله تعالى فى الثاية بحب #ه ابنحبان و حك # الماك وءنانس رضىالله تعالى عنهعن رسو لالله صل الله تعالى عايهوس] انهقال منفارق الدنيا على الاخلاص ‏ فى جبع الافمال ظاهرةو باطنة ##للهتعالى وحدهلاثيربكله حالان لازمان اوأمما لتوحيد الذات وثانة»ما لتوحيد الصفات #ؤواقام الصلاة»ه أنى يها »ستقية يجميع كالانها لوا تى الركاة # على الاخلاص فىالكل لانالقيد ف المعطوف عليه:*>ب على المعطوف خص هذهالثلاثة برضاه تعالىلانالمأموريه هوالعبادة وهى امابالمنان اوبالاركان وهىامادئية اومالية فااذ كور سناد بوع «نكلنوع + وقيلالمتاج الى الاخلاادق دوكل امل فوجه #صيص ماذ ؟" ر انا اص ة لتكررها فىكل:وم والزكاة لكونهاءالمال! لض كاتااث ق على النفس فاماا حنج 5 نْْ انا مع امعد م كان كار و الراهة اراتيف انمايكوان عثن 90 اع كوت 6اذه امطلوية ]ا بالتتكليف الالهىو الكلام فىاداء ماكلفه على وجه تكليةه ذم انمةتضى التحارب اندم #خص لايؤدى الزكاة سنين واءواما يذهب الى حم فىاولو جو بدمعكون الاشقية ازيداضعافا مضاعفة #وفارقها # اىالدنا 8 واللتعالى عندراض # يعنى برضى اللهتعالى حينمفارقته الديا والرضوان منالله ١‏ كبرفلاثى“اعظم منر ضوانالله تعالى» قال المناو ىعن العارف الشعر الى عن البرهان لاشْبغى أن و قم فقذنب واحد فىطولعره انس ألاللهتعالى الرذى واايسئله العفو فاذاحصل حصل الرطئكم الى انشكل منالطاطين :الك لؤرئة الاسياء_اتنهئ» لعل هذا متلق باخثلاف الاتخاص ولهذا قالوا بذجي انيكون دماء كلاحدمايليق عقامدومرئنته ولهذا حسن العلاء دعاء الرضى للتعابة كدماء الرحةلسائر العلاء والمشاعخ: وفىالمديث مااعطى اه لىانة احت ونرضوان الله تعالى ثم اناللازم منه_ذا الحديثان فاَةاالاخلاص هوالرضى والرذى لاثى“اعظ منه ب حك # الجا فى المستدرك © عن معاذن جبلرطىالله تعالىعنه انهقالحين بعث # بالبناء للمفءول والفاعل عليه الصلاةو السلام حذف لتعينه © الىاليِن #ه قل لانه عن مين اأشعس عند طلوعها وقيل مين الكعبة وقيلمناليْن كا نالشام من الشؤم وقيل وقيل وارساله علءه السلام الى ليْن عام »ونه صلى الله تعالى عليه وسع قيل اركبه عليه السلام على راحلته وهوراجل مع ججاعة منالمهاجرين والانصار خُينالارسال فقال معاذ بارسو لالهلا .دبخى اناركب وانتراجل فارجو الاذنحتى! كو نراجلا قالبامعاذ الى اتصور كون هذه اللمطوات فىسبيلالله واوصيك تقوىالله وصدق الكلام واداءالامانة وتر ل الميانة والامربالمءروف والنهىعن انكر و مافلة حقوقالإيران والعملبالقرآن ولبن اكلام و افشاءالسلامو االموفهن القيامةو ا ثار الا خرةعلى الا ولى هوالنى ا ممم بس :يداد دكات تي اوم ( رشة 8؟ نىق) عنره_ولالله صلى الله تعالى عليه وض انه قال من فارق الدنيا © بالالوت عل الاخاد صن ان وله لاثسريك له ) حالان لازمانمن لجرو راو ليما لبو يد الدات واالقاالة ت (واقم الصلا 6 أى الول اس ااتوقف عليه صتتها ((وآ فى الزكاة) الفروضة ته ف المعطوق عن مهوي على المعطوف (إفارقها) اى الدنا ث واللهعنه ) قدم اهماما راض )© ورضوان «نالله ١‏ كير وفى الحمديث عند مسلم كول اللهتعالى لاهل الطنة احل عليكم رضوانى فا اعطوا شيأ احب الم *ن ذلاك اوكأقال+و اخر جح الاك فى«الشتتدراه المر هو زله شوله (حك) لعن معاذ بن جبلر ى الله تعالى عنه انه قال حبن بعث ) اليناء مالم سم فاعله لامر به وهو النى صلى الله تعالى علءه وسم ١‏ الى انين ) الاقليم المعروف»عىنه لاله على عبن تعس عند طلوعها * وقبل على مين الكمبة و دو ويف لانه فسعى بذلات قبل بناء الكعية كذا فى اأوادب نقلاعن المصباحإيارسول الله اوصنى قال عليه الصلاةو الام( اخلاص دبنك) ٠ن‏ انواع الشمرك الجلى واللئى فلا نفاق والإزنام ( كفيك القين القليل) دن المدار على تعظم الله تعالى ودو مع الاخلاص وانةل جمل واظلة فطتافة اق المواهب + قال انيد زج-دالله تعالى عليه الاخلاص سر ببنالعيد و بين الله تعالى لالعله .لك فيكتبه ولاشيطان فيفسده ولاهوى ثهيله + وذكر ابوالقاءم القشيرى راجة الله تعالى عليه وغيره ءعن الابى صلى الله تعالى عليه وشرانه قال سأ لت جيرائل عن الاخللاص فقال سألت ربعن الاخلاص ماهو قال سرهن سرى استودعةه قلبى من احيبيت هن عبادى يا فى الشيم زاده حاشية اليضاوى *واخرج البيهقاار »و زله بشوله( دق) (عنثوبان رذى الله تعالى عنه « فح المثائة وبالمو<دة مولى رسو لالله دلى الله تعالىعليه وس (انه قال “عع تر سول الله صلى الله تعالى عليه 6 بعول طوبى)» عسل مؤنث اطيب ون الطيب 1 هه ٍْ بامعاذ لاندمم مسذا ولاتكذب من تكلم صادقا ولاتصدق منتكام كاذبا الامام العادل بامعاذ اطلب|اشمااطلبلنفسىواكرءلك مااكره لتفسى نامعاذعداارضى وعلتضاء حو ا الضعفاء وقرباليتامى واجلس معالفقراء والمسا كين كن عدلا حق الله تعالى ولاتلتفت الى»لامة احد فىطرنق اللهتعالى وقال بامعاذ لوإمكن اللاقاة بعدلم اطول الودية 8# يارس ول الله او صنىقال| خلص #ه من الاخلاص وقد عرفت معنا وق دينك # من انواع الشركء جليا اوخفيا حقيقيا اوحكميا اوعافسده هن هوا تالنفس اوطاعتك ##>نبدواعى الرياء بانتعبده امتثالا لاممهوقيامائق رنويتهلاطيعا فىجنته ولاخوفامنناره ولالاسلامةمن ا لصائب الدنيوية هه بكفيك »© هكذا فىمامن الثحم لكنةالالمناوى بالازم جواب الام وفى “خم يكفيك بياء بعد القاءو لا اصل لهافى خطه ج# العمل القلبل و هكذا فىذ-مهذا الكتاب لكن فى الجامع الصغيرو شر حدالقليل ٠ن‏ اله لو الاولاوفق بالعربية وذلكلانالروح اذاخصلت هن ثهواتالنفسواسرها نطق تاللواح وقاءت بالعبادة منغير انتنازعها النفسس ولاالقاب ولاالروح فكانذاث صدقا فيقبل العمل وشتان ببنقليل «قبول وكثير همدود + وفىالتوراة مااريديه وجهى فقليله كثير ومااريدىه غيروجهى 0 قلبل:وقالبءض العارفين لابتسع فىاكثار الطاعة بل الال * وقال الغزالى رجدالله تعالى عله اقلطاعة سلتمن الرياه واأصحس وقارنها الاخلاص يكو نآها عند الله منالقيامة مالانمايةله واكطاعة اذا اصاتها هذمالآ ذدَ لامعِدلها الا ان بد اركها الله تعالى بلطفه كا قال على كر م اللهو جهه لا بش لع ل البدَهَ وكيف بلعل مقبول وءنالتنعى التهلل اذا قبل لا>هى ثوابه ولهذا اتماوقع بصراولى اليصارمن العباد فى شان الاخلاص واهقواءهول يعتنوا بك ةالامالوقالواالثان ف الصفوةلافىالكرة وجوهرة واحدة خيره نالف خرزة واماءنقلعله وكلفىهذا نظره جهلالعاتى واغفل مافىاقلوب هن العيوب واشتغل باتعاب نفس_ه فىالركوع والكّود والامساك فغرهالعدد ولمبنظر الى ال ومايغنى عدداطوز ولالبفيه وماافع رفع السقوف ولم نكم مبانيها ومايعقل هذه اللقائق الاالعالمون الىهنا كلامالغزالى كذافىالمناوى ثم اندظهر منهذا المديث انفائدة الاخلاص كفاية قليل العمل ١‏ هق البيهوق عن نوبان رذى الله تعالى عنه #» مولى رسو ل الله صلى اللهتعالى عاب دوس هو انه قال معت رسو لالله كلى الله تعالى عليه م شولطوبى» تأ اطساى راحةوطرب عيش * وعنالكثاف مصدر منطاب ةا وى ا اصيت طببا وخيرا+ وعن الطيى فعلىمنالطيبقلبوا الياء واوا للضورّ قبلها قيل معناء اصيبوا خيراءلى الكنايةء وى حديثالجامع طوبىأحرة فى اللنة مسيرةمائة عامثياب اهل اللنة رج مناكاءها قيلفىاللنة عدن و فىكلدار وغرفة مياق اللدتعالى لونا ولازهرةالاوفها مها الاالسواد ولاحلقالله تعالى فا كهة ولاغرة للق ولانخالف [ا أى الخصلة المسنة الطيبة لهم فهو يحل الاخبار والدعاء فتدبر كامس (للخخلصين اوائك مصائخ) اىانوار(الهدى) يستضاء به كالا ستضاءة بالمصباح عمج د١7‏ فى الكلام الشاله بايغ كل (تى) اى بتكف (عنومكل قتنة) من اصلها عيئان الكافور والسلسيل ورقةمنهاتظل امة عليها الاوفيها منها طبع م ملك اسح الله تعالى بانواعالندنجم وفدايضا طوبى تجرة غرمهااللهتعالى بدمواتم اه دا لل والتلل وااناغضانها لبزئى فووراء شوزاة فلهذه صلىالله تعالى عليه وس وفداركل «ؤهن منهاغصن وفيه ايضا طوبا تحرة فىالنة غرسهاالله تعالى سده و لف فها منروحه وان اغصانها ل 0 الو واطية تنيع ادل تامار مهتدلة على افوافهم اىم:د لي على افواه الخلائق وف التعلى برفعئه طوبى تححرة فىالمنة شَالاها نفتق لعبدى فتنفتق له الكل بشروجها وها وعنالائل بازمتها وعاشء منالكسورة ومامناطنة اهل الاوغصن منتلك الجر ة متد لى علرهم فاذا أقاددا اق لكان منها ندلت لهم فأكاومنها ماشاؤا الكل ٠ن‏ فيض القدبر يوللحخلصين» الذينخلصوا اعالهم من شوائب الاقذار ومحضوا عبادته, لللاث الغفار وهم الواصلون الحبل والباذلون لضن وايا كونبالعدل ف اواك مصاب الهدى تتلى عنهركل قنذطلاء > لانهم لاخلصوا 4 رو نا املظ ل كلها وق طعونا النظاب و القصد عاشوئتعان لميكن لغيرهى عط م سلطان بلهم منه فى جاية +قال الغر زالىعقية اخللاصعة 3 لكن انال ب بو 0 د نفعها كثير وقطءها شديد وخطرها عظيم ك*ن دن ا نشل ون شاكيا دل الاخلاض.اخلاضان الاخلاض عل واخلاص طلباجر فالاول ارادةالتقرب الى اللهتعالى وتعظم والباعث عليه الاعثقادا 'تميم 3د وض بالشاى واو التقريت 0 ناك تعال بوط ب # الطبراتى بوء إلى صل الند تعالى عليه وس[ انهتال | لديا» هذهالف_ائية الغدارة المعروفة بالمكارة وال+مداعة لوماءونة مبغضدله تعالى ومنزوكة لاه لالله ت-الى قيل فيه جد إن فضل الفقر على الغنى فناحب مالعنهالله تعالىو ابغضه فقدتعرض ااعنته وغضبه #واشيه قال م الشورة دار النى أمس ه واحا: بدعونه نانىا لدرداء رذى الله تعالى عنه عن انعطاء قير ك لادنياوانت٠قبل‏ عليها زورووتانو يك للممع وجوداءراضك عنههن امارات انإذلا نكيف ترجو انيكونلك قدر عنده وقدا-:بعدك ماايسله كدر عندهه ملعون مافمها» مطروح عن ساحة قدسه يالامااتغىنه وجدالله» رذىالله تعالىلان فيهدرء مفسدة وجاب:٠ص‏ طن دياية مدقي“ اابهق يه حد وه انجد 9 عنانىذر رذىالله تعالىعنه انرسول الله صلىالله تعالى علءهوس_) قال قدافلم »# فازوظفر بالبغية 00 من | خلص قلبه للاعان » فبرى” هن النفاق ولميكن فىقصده شوائب الرياء فىاعاله #9وجعل لبه سلئايه من الامراض القابية كاللقد والمسد #ولسانه صادقائه بريئًا منالكذب ##ونفسه مطئنة» بذ كرالله تعالى أوااق اوباارضى على الاقضب 31 الال د لو خليقته ؟» اىطر؛ 6" 4 اوطبيمتة اىساما دن الكذب زو تيده 07 سا كنة دأكرة ل دلية اودنيوية (ظلاء) وذاك لصفاء سرارهم ونور بصارهى» واخرج الطبراتى ألرموزله شوله (طب)( عن الى الدرداء رطى الله تعالى عنه» باسناد لابأسيه ( عن النى د لىاللّه تعالى عليه و-م اندقال الدثياملعونة هلءون مافما) اى بعيدة عن الاق تعالى مطرودة عن ساحة قديسه لاكية لها عندالله تعالى ومن احم مالعنه الله تعالى قد لعر ض لاعنه وعضيه * قال الامام الغزالى لعل ثلث القران ,ول كردم الديا ( الا مااتغى نه و جد الله ) فانها تصير ,ذلاك وصلةله ارضاة مولاه وتنقلب عن انلسة الي الرفعة+ 2 البيهق واجد المرموز ألحماشوله هق حد)(عناىذر) الغفارى إر طى اللّهتعالى عه أل رسو لالله صلى لله تعالى عليه وس قال قدافلح) من لفلاحالفوز والظفر بالبغية من اخلص قلبه للاعان 6 فإ يكن شعبة لغيره(وجءل و1 بوسليام نك لض القلبية بزو لسانه صادقا) طن بذ كر الله تنعال زو خليقته) اى طبدءته لامستقي )ع على دواع الفطرة (وجءل اذنه 0 لآ با تالتد تعالى (وعينه ناظرة) فى٠صنوماتالله‏ تعالى عل ا نشل التفكروالاعتار ناما لاون" قمع )فى النها. دوأ ممع بالفحم اكد مع السكون ماوضع فى ف الوماء ٠‏ ليصبقه|؛ الدهن ودواء وله 1 2 2 بالاذنزو العينهةرة© المقرة فح اليم وال 2 ااوض الدغير وله مشابهة عذناا بالعين رما وعى القلبى) اى حفظه الياء عع تى اللام متعاق بها و 0 مل (وقدافم) أى ضاراها 00 من جعل قليه واعيا» لاه مو لاه لا مختصر الاحياء الثم شر فالدين ابن توسسف شارح التثبيه فى باب الاخلاص انهن اخلص الله العمل وان لم نو ظهرت آثار يركته عله وءلىعقبه الىهومالقياءة كا قيل اله لما اهبط ادم عليه السلام الى الارض حاءته وحوش الفلاة عليه وتزوروه وكان عليه السلام يدعو لكل جنس ممايليق نه ثجاءته طافة هن الظباء فدعالهنو سم على ظهر هن فظهر مون نوافم المكك تلا راع بواقما 0 كر قالوا من اءن هذا لكن فقلن زرنا صؤالله آدم عليه الصلاة والسلام فدعى إنا و ل طهورنا فضوا البواق اليه فدمالهن وم-ح على ظهرهن فم يظهر »*ن ذلك ثئىئ“ قاوا لون > نِ ا احص ل لكم فقالوا اث دلت ع ا مم 2 والاستقامة مناعظم الامور واشقها كأقال عليهالصلاة والسلام || شيبتنى سورة هودلافها فاستةم كأ امت وؤوواذنه مستعة»ه لكلقول حق ؤوعينه ناظرة#ه فىمصنوءانه تعالى على طري قالتفكر والاعتبار خص اسع وال ران الآآيات الداله علىو حداننته تعالىاماءمية فالاذن هى التىتجعل القلب وماء لها اونظرية والعين هىالتى تقرها فىالقلب و مله وماءاها بإ فامالاذن فتقمع # وهو مابوضع على فى مايضيق فهعند صب الثى' فيه اى آلة لوصول مايلق فها الى 3 1 اىهثيئة فى القلب « مابوعى القلب #ه اى حفظه «وتدافه ‏ من جعل قلبهواعيا حافظا الايد منه فىاولاه واخراء عنصم الاحباء من || اخلص المملوانل .نوظهرت آثاربركته عليهو على عقبه الى نومالقيامة ##ذفادة' الاخلاص ‏ ءلىاستقراء المصنف اومااختاره فى الذ كر اربعة هر ضاءالتهتعالى © كافى حديث انس صر او حديثابى الدرداء مفهوما او التزامافافهم ؤوةبولالتمل» كديث معاذااتزاما فو الحاة» ,ناب لاديثثوبان8 والفلاح بو مالقيامة #دس مح فىحديث ابىذر فالاولى انجء_ل منتبيل الاف والنثس المرتب وانبزيد قوله واخلا 50 ايضا ماءدل على فادته قوله صبىاللّه تعالىعليهو-_م اخلصوا اعمالكر لله فان الله تعالى لاب بل الاماخلص له وقوله اخلصوا عبادةاللهتعالىوافيوا 0 دكات شاك م طبيةبها انفسكم وصومواشهرك وَ2وا يشكرئد خلو | 0 1-007 اح للداربعين بوما ظهرت ابيع المكمة من قلبه علىلسانه الكل فى الجامع الصغير+ قال المناوى فىشرحه فالباعث على الفعلاماروحانى فقط فاخلاص اوشيطانى فقطفرياء اومركب وهوثلاثة لانهامامساواوالروحانى وى اوالشيطاتى فالمساوى تناتضان فالمتمل لالهولاعلره ونالب الطرفين حبطمساوى الآخر وبق الزيادة موجبة اثرهااللائقبها و تحقيقه ان الامال اهاتثير اتفىالقات فانخلاااؤثر عنالملعارض خلاالاثر عن الضعف واناقرّن بالمعارض 3د.اويا تساقطا واناحدهما اغلسفلايد فىالزاك هدر الناقص فبقدر التساوى سساقط فبق الزاكُ خاليا عن المعارض فيؤثر كافىالفيض فنأمل 88 واذا مهد هذا فعلاج الرياء على ضعربين قطع عروقه # منالقلاب هو وامتتصال اصوله ‏ ىع خروجح اص_وله بالكلية د وذلاك * 3 والاسستصال اعا خصل | الئل ا ا 0000 وعقبهم ا اا ار 5 0 ان 0 0 وهوالمراد زوق لالم بالاثاية عليه (واا>اة).نالنار و الفلد © اىالفوز اغنام (ومالقياءة» تنازعهالصادر قبله إواذا بمهددكا) المذ كور فعلاج الرياءءلى ضر بينقطع ى وقه واستيصالصوله) فيذهب هو لتبعية الفرع ألا صل و جوداو عدمائ وذ ع( دل كاك ) السابيقة وحص ل ضدم) :وهو الاخلاص و الاول شدها كاف الواهب (واصل) اى تبح واابه) هالت .دور عليه لحب الدنيا) فانها ل خطيئة (والاذةم !فم اللام ونشدد الععن سم مصدر لذ هن باب الك 5 لدة ولذاذة فح اللام صار شهيا ( العاجلة)») وهىلذةالدنا زور جعي اى لذ ةالدنا (علالا خيق» تَأَخْرها +( وهذالم من زنا الاق ) مجم عاوله 1 ا 7 مهدر 0 فهو قن وك.ئس وو ص يل ضده ##اى الاخلا ص هل واصلاس.ٍ أنه <دت ال ديا الذىهور أ سكل خط. 8 ا و منبعكل شذيعة لوو حب ف النذة العاجلة 6 عطف اللاز م على الملزوم وبر جكحها كه اى الدنيااواللذة #دلى الآ خرة» التىهىخير وابق«وهنذا اىالر الجاقة فلا جاتةوراء مي ولهاية اليلادةفا, نالدنيا كدرة##اى مكدر تبانواع الكدورات ج ةالمصائ بكدرة المشاربر لابرية | صناق اليليه مع كل قد غصة ومع كل جرعة سمة» وعن | ءن عطاء ء الله ا تماجعلها الله لا الاغيار و معد تاللا كدارتزهيدالاثهن البوار فاذاقك الا كدار ذن عرف ذلك ثمركن الها فاهو الااسنه الاثرار لانه آثر انديال على المقيقدو المنام على اليقظة والظل الزائل على النعيرالمقم وياع حياة الابدفىارغدعيش حياةغعى ظل زائل و حال حائل وعنه ايضالانل:غربوةوع الا كدارمادمت فى هذه الدار ولسوا الما رالود تاوما اناق الدياالا كرا كت استظل كدت صر ةثم راح وثركها*قال الطربى هذا »شل فى سرع الرحلة و قل المكث يقال عيمى عليه السلام يامعثس الموار ينأك ب 3 ومن سّدر قال ايا كرو الدنيافلا ذو هاقرارا*قال لمكي جعل اللهتعالى الدنيامر اوالا خرة را قل عليه 7 السطلدمكن فى“ الدنيا. كالك عر يب الوما رز ييل ا والآتدرة | صافية#» عن تلك الا كدار #إباقية» لاانقضاء لها ابدا ‏ وانذل قكلهم عاجزون | لاشّدرون على ثى” ولا ع ون ضع ولاسعا 0 لاحب ثادن العادة لاحل كلك ١‏ الهدزة ومحية ثلا | اما . ده الكدرة وار ها على الك خرة الباقية الصا افيه داعا نشاً من كال الحاقة وتهاية البغاية وغاية الغواية 3# فعليك ايها العاقل 3 الماثى على مقتضى عقاه ييز مانفعه ع بضعره ونصرفه الل ماهوله 0 انتشنع بع! الله تعالى عرفت ان الل قكله ماحز والنفع لكين الله تعالى قادصس 9# الس الله بكاف ده اقباس مشيرالىدلءل الاكر ومنبه على وضو جالامرو داهة اكم وتفر بع لاذاهاين ونوج للغافلين تكاءة كلام اصدق القائلين يلإو # عليك يا ننذ كر و تكرر على لبك » لثلابشع الذهول والغفول فان اللاطر عظيم والهاعى كثير وغوائل الرياء وفواك وترغب الى الاخلاص فتأاف مابه الفائدة وتنفرع عابه الغائلة فيزول الرياء فى الماشية 52-0 (ضمليك) اى فالزم (ايهاالعاقل) عقلا نافعادافعا (رانته نم) من رجح «ناية | 5 ع اننى على مو بج الح رقالوا ناردج الت | ٠‏ القزاعؤالاً كم ف هو ادق والهق فساد العقل قاله الازهرى ( ولهاية ) هو كالغاية وزا ومعتى ( البلادة 6 هى ضد | لذ كاء« فان الد ما كدراة © دياك لذااها | بالاتكاد ( سريعةالزوال) كاك ]لشي ملل وايس فلذاتها ونممها صفاء بل مشوبة بانواع الدنو البلاياكافىالطاشة كواجة راد( والاحدرة صافية )ا م نالكدورات (باقة)لاانقضاءلها ابا حكمة الله تع الى ( و اخليلق 4 عا جز ون لابشدرون عل ذي” © حانا" وذفعا فكي ران كال الذين حالهم هكذا كاقى الحخاشية نواه زاده ( ولاءلكون ) لهم ولا لغير هم (ذما ولانفها)» قل ان الام كله لله فالعبادة لتلاك اارة ومحبه ثلاث الفانية الكدرة تاشيةءن الحاقة والبلادة يا قال عليه السلام العقل نور عيز دين اساق و الباطلكذا فاء (ربها الله تعالى عبادتك) له (ولاتطالت علغيره هو بها ع 5 ل 0 نلا نفع 01 ب( اليس الله د كلاس وهذا علد ١‏ والعلاج الثملى ) الذى ينقطعبه الرياء فواتمل من العبادة ( اخفاء العمل 6 عن العباد فلايتصور عس1آ نهم ب (واغلاق الباب» زيادة فى ذلك ( الامالزم اظهاره ) من الفر انْض وهذا منتهى العلاج القاطع والدواء حابي" ل( والضرب الثانى دفع ماتخطر هنالرياء) فىقلب العابد (فىالمال) عاتخرج منه نما نقدم (ورفع مايعرض) اى صل عار ضًا (منه فى اثناءالعبادة) »نغير قصد فالبدأ (فعليك فىاولكل عبادة) تشرع فيها (انتفتش قلبك)" بالاعتمار وانواعالاختار لو ترج عنه خواطراارياء» ا خبطة سب 29١‏ ههه كر ل مرت عل الاخلاص) ! ظ قضنا لله يمكال اوعدة بالعمل(وتعزم) اىتصعم (عليه الى انتم العبادة6 ووروضه بعد مامها لايض ركاتقدمو ف المطالع لواراد ان هرأ القرآن اويصلىو > فانيدخل علءه الرياءو لا بيرك القراءة والصارة وإكذ] ف شاتر افر انض اي كلدءه وذكر فى شرح المية رجحل شرع فىالص_لاة بالاخلاصثم خلطه الرياء فالعيرة اسايق يي كلامه (لكن الشيطان) لخددة عكدادنها أت 3523 لذلك زيل يعار ضتك ثقطر ات الرباء) دنب سل عن ع-لاك ( وهى )© اى خطر انه لإثلاثة منة) كل على ماقبله منهاالاول لاطت الى )عل العمل إاو رحاؤه) اى رجاءالاطلاع انل صل 2___-_--_ب77777700 :رط ييح 0006000 و حص ل الاخلا ص ه ماف رغ من العلا بج العلى اراد اتشركر العلا بج الع لى فقال ف و العلا ج ليسي عن ل سس لي جع ل صصص ص بس ص ع عم سس رعو سس ما ص مس مس جد د تت 1 2 وهذان المرثبة اولى (ثم) المرتة الثائية (الرغبة 6 اى شدة اميل ( فى جدهم ) له ع 1 العملى اخفاء العمل » الذى !صلم فيه الاخفاء ع ناللملق ساعن »هم عندهدواعى الرياء واغلاق الباب» اىباب الرياء لان الاخفاء سليم اوباب العبادة للا يطلع عليه ادد ِِ الامالزم اظهاره « بانيكون مر وعيته مع المع كاجماعة والعة فووااض رب الثانى دفع ماتخطر منالرياء # فىقلب العابد فى الحال» مارج 6 نما تقدم لإإورفع مابءر ض منه وه من الرياء لاعايد 2 قىاثناء العيادة فعليك ق اولكل عبادة ان نفتش قابك# بالرجوع اليه والاختبار لدله © ورج عنه خواطر الرياء الذى من ا ا<باطثوات العمل #وونةررهءلى الاخلاص وتعزم عليه # على الاخراج والتقرير #الىانتم العبادة يولكن الشيطان لايركلك بل ااا ل سس سس يي ب سجس يبب وعنالمطالع لواراد انشرأً القرآن اويصلى وحافانبدخله الرياء لاك الع لا والصلاة ##وهى» اىخطرات الراء #ؤثلاثة مانبة» الاول العم * ع العايد وف باطلاع اليلق #6 على العمل #واور جاو كدر جاء الاطلاع ثم الثانى #الرغبة فى جده, وحصول المنزلةعندهم ثم #الثالث #ةبول النفس له »لاز لة و الركون 6 الميل القوى اليه » اىالقبول 9 وعقد الشمير» اىر بط القاب يعلى نحقيقة » قبل فالاولمعرفةوااثانى حالة”-عى بالثهوة والرغبة و الثالثفعل !ع ىالعزمو العام وانمماكانالقوة فى دفع االخاطر الاولورده ةبل ان تلوه اثانىلائى انقبولالثفس ْ لأمنزلة عند االماقهوقوف على عدالرغبة فىمد حير والرغبةهذه انما صل بعد الع فو جه اليدب ظاه ره فعليك ردكل منها ##ءن هذء الثلائة و9 امار ده لاول فبانقال #6 المخاص ال يَالمتورع بالقول امعةول والملفوظ بلإمالات ‏ بانفسى فيه تجريد اذءن الال اتحاد الحخاطب مع المخاطب من كل وجه فو لاقي هكذا فىماعندنامن| اتشجلعل علوا اولإعلو | #يعنى 1 و عدم علهم سيا ناذلا حلب لهم نفع ولابعدم عله, ضر بل النافع والضار والمعطى والدافع هئ ابن سالا (اذ6 ((وحصولااتزلة عندهم ) لذلك «لم) المرتية الثالثة (قبولالفسله) اى اص_ولالمازلة (والركون» اي :اميل القوى «اليه) اىالقبول إوعةدالضمير) عنداتمل لاطاعة (على حتةء) اى نح القبول (فعايك» ايها الشالك لإردكلمنها) اىمنهذهااراتب زاماالاول) اى الع باطلاع املق اورحاؤه إفبانقك) الحقق الخاص (مااثك)) ايهاالنفس (واخلق») فتنظرا لام لعلو او ظنهم (علوا اولميعلوا» ما فى المالتين سواء اولم تعلم ( اناللهتعالى مالم نااك )وذو الو احدألفاءل41- نتار امالك (فاى فاكدة فى علغيرء 16 مع عله و لانفعء: كذ اصلاؤواماا! ثانى) وه ىالرغنة فىالهد وحصول|ائزلة 30 0 آنا تالرياء « السالقة (ولعر ضه أقت الله تعالى)» اىليغضهو الشددله (فشر) اى .بعث ذلك النذ كر 5 اهية) وزن طواعية ا ىكراهية لارباء فى فى مقابلة الرغبة) 0 أل ه 0 ا سيانه (تدعو) 2 تلك الكر أه 4 )الى الايا « اط ا تناع ( ف مقابلةالة .ول لنالاك 20 زوال فس لاعالة) ١‏ ىَّ اك بد رتطاوع اقوىا١‏ جه بابن) الكر اهة 7 والرغية ذاذا ع فك( 2 ثواة 1 0 علىداعى انالله تعالىعالم يحالاث اك # فيكفيك عله © فاى فائدة فى عل غيره # وهو عبد ماجز وفقير محتاج هثلك * ان قبل ٠ن‏ قبل الشديطان لكن لاعطاء بعض فى ووص ول يعض ع اد >وز ان ون مدخلا عاديا لعي 08 مي به الضجربة والمساهدة فن الاسباب العادية + قلنا يمكن دفع ذلك كابأى واما رد 9 الثانى فيتذ-كرآفات الريا | سابقة لإ و تغر ضه 6 كو ندع ضلة #ؤاقت الله تع الى 6ه لبغضه الشديد يسيب الرياء وخيبتهفىا-<وج او قاته الى اعماله يعدم الا واب بل حزم العقات ولاخ انهذا صم ان يكونر دا للاول ايضابلردالاول ايضا صاحارد الثانى فافهم «ذثر »4 بالثاء اى يج ذلاكالتذ كير فىقلب العايد كر اه عه . دن جدهم فو مقابلة الرغبة © اليد« ندعو # تلك الكر اهية الى الاب 04 الامشاععنه وى «قابلة القبول#ه وقدقرر ترجم ااضر على النفع عند تساو»مها فضلا عن 5وة الضر كاهنا وذات قوله #والفس» اى 0 اذاخلا عن دوو نالامارة بالسوء #لاعالة تطاوع اقوى الاقاباين# و اغابما الكراهة والرغبة ولاشكفى عليه دع الكزاهي لة ياعرفت فىغوائل الرياء على نفع الرغبة 9 فلا بد ىرد خواطر الرياء منثلاثةامور المعرفة 6 معر فةماخطر هن خو 0 الرناءهه والكراهية له لداع المقت 2ق والاباء 4 الامتناع عنالرياء ثم فصل الاءور ااثلاثة بشوله © وقد يشمرع العبد فىالعبادة على عنم الاخلاص #بانلاشصد شأ سوىرضاء تعالى «# مر رد #» هنالورود على قلبه #خاطر الرياء» احابا #فيةبله # اختيارا بغتة كه نسأة على حينغفلة #ؤولاضمره» اىالعبد #واحد ٠ن‏ وجوه الرد» جره رقا لكر اهية والاباء #بسيب امتلاء ااقلب ب الجد» اىالمدح كافى بعض انح خورف الذم واستيلا 04 غاية لمر ص عليه اى المي كِ في زب #ابضم الزاى يعتى يغيب ورج «عن القلب آفات الرياء# لغلبة اسبانه عليه والذهن بسيط لا.توجهالىث. ةين فىزمان وا<د إإفينساها» اىالة فا توؤفر ارالك افيد يه حتتى نكن الرد لغيروبة سبيها عنهبغلبة سيب مقابلها عليه 0 الكراهية عند المضور لانهاي» ا الكر اهية © ثرة المعرفة 4 قبل اى بغوائل الرباء من و الغضب والمقت وفيه خفاء فافهم # وقدبتذكر # ماخطر ماله من خاطر الرباء الفعل كا بفى. اللاشنية خواطر الرياء )الاسيات لساك 2 المعرفة) بالنافم والضار (والكراهية) يفيف الياءك]مى مصد ركالعلاية لداع المت( والاباء)اى لامتناع الخشد بد مما بعد هنر ضاه تعالى بالاختيار عن و لماخطر و الكل كقتضاه ثم فصل الاأمور الثلاثةشولهزو قدرشرع العبدم اى المكاف فى العبادة على عنم الاخلاص)» وقطع النظر عماسوىالله تعالى ( ثم برد 6 بحم ولس 0 |أو روات وحذف الواو علىقاعدة الباب من حذفها بين حرف مضار عه مفتوح وحرف مكسور( خاطر الرياءفيةبله ) العبد( بغتة) حالمن الفاع لاو المفعول زولا حضمره) اى العبد ( واحد من و<وه الرد ع( لقان 30 المعر ؤه لك امه والاياء 0 سيب أء جه اقلب 02ا جد ع« وىنعذة ادح وهذا من أسيانه (و)اء :لا به 2 نو فالذم ) وهو و4 ١‏ (و) كذا( امالاء ارس عله ) اوأقلية الافتدال والاهقام عليه (نء زت) 5 م الزاء صل يغرب ورج ( عن القأب اك الرياء © لغلبة الاشتغال والاهعام عليه ( فينساها) اى ال فات 2 م 7 لكر اهية ) أقبوية مبهاعنه بغلية سيب دقابلها عليه وانما يظهر الكر اهرة عنه عند اخاطور 2 لانها كرة المعرفة َ«( بِغا كلوقت الرياء من الغضب والمقت 2 وقدتْذ كر «( ذعد ان وقع فذلك وإ انالذى خطرله) ودا<له بعد الشر وغ على الاخلاص (خاطر الرياء وانه ام حاظره (بعرضه) بضم الضتيثا وفع المهلة و تشديد الراء 1ك ورك إعيرد:عر ذأ <١‏ طالله) تع ك 0 وشض.ه ولكن 4 مع عله ذلاث (لافتصل ْ الكراعية) له اشدة شهوته حت انستة تلاث الآ فات وحبك الثذى”' 7ه “مى و يدم وعبنالرضى 5 ١‏ حيط ك1 كله ل فَغليك دواه)الذى ضربه عن هداه (عقله)» الات سار مه اهتدى ولكن من يضال الله ؛ له ٠نهاد‏ (ولاسدر على رك لذة الال ) لغلية داعما دالت ينه ونين ماظهرله من جع مابلا بسه (فستاذ بالشهوة) الالو توف بالتوبة 6 أى وسأتوب من إعدذاث (راو ششاغل عن الفكر” فى ذلك!) الكاشف لدءوار الرياء ( لشدة الثهوة ) له قاد هن الناس (فكم 14 التكثير هن ءالم ضيره كلام ) فىإاى د كان زلا .دعو )الرابط محذوف العف ومودوفها اولايد عوه لإالىقوله) لذلاث وفى:-كة بالتاكير اى الى قول (الاالرناء» للعالمى ثر وهويعإذاك َ« اى ان داعيةه له الرياء (ولك:ه) مع عله بذلاث انكف عنه بل «اتستر علفة) قله اليد رودا (ولاكرهه )اذ العاجلة (فتكون الة عليه) هن و الله تعالى ( 1 كد) اى قوى فىالالزام ( اذقلى داعىالرياء ) #لؤف.»! ان الذى خطر له #داى ورد على قابه فق خاطر الرياءو هذ كر فإوانه #6 اى خاطر الرياء بعرضه # بضمااضتية وفتم اكلة وتشديد الراء المكسورة يصيرة معرضا سعط الله كه تعالى وغضبه «وولكن لاحصل » معذلك 8 له الكر اهية» فلا صل الانزجار فيكون الوزر عليه 1 كد هن الاول* فان قبل فءلىهذايازم خلف الاثر ءعنااؤئر اذقدعرفت انالكراهة ثمرةالمعر فو لاشكانامعرفة حنئذ حاصلة * قلنا اناري المؤثر النام فلانسله وانالمطلق فلاف امتناع خلفه علىان:أثير العال “شرو طبار تفاع هوانعهاوءن جلتها مااشار اليه شوله #لشدة ثهونه #اى محبته فان ناحاعى 2ن معابه بلبرىقبانحه محاسن كاقل حبك اأشى' لمى و دصم و عين الرضاءن كل عرب كليلة * فانةي لالمعرفة توج ب الكراهية والحبة عدءها فغتضى تساقطه فن ابن المكم بعدم الكراهية * قلنا لعل توصيفه بالشدة لاجل ترججم هذا الجانب لكن عندالتساوى لمزم الحضر ايضا ذاتهدو نخاس ان ارام غالب عند اجعاعه مع اال فى الاصولوان الحظررا تح على الاباحة وقدع فتممارا : ان ار مات تثبت بالشبهات 9 فيغلب هواديه النائى” من شدة الشهوة © عقله © الناشى” عن المعر فدَهق ولانقدر علىتركاذة الال * المنبعثة هن تلاك الشهوة التى هوفيها + فانقل فاذا لم شَدرعلبىذلك يكن ٠قدوره‏ فلاتكليف نفيه فلا يؤاخذشوته * قلنا ايس المراد من القدرة المنفية هو الامتناع بل بحو انبقال ولاريد ذلك الرَك مع قدرته عليه ##فيستلذ ه بسوء اختياره 8 بالشهوة# العاجلة و توف بالتوبة»ك وقد هلات ااتسوفون 8او بتشاغل» ولاخطر ماله التوبة # عن الفكر فىذاك #ولميعده شا حظرا #لشدة الشهوة © لعل هذءالشدة فوقماسبق والشدة امامون حرث القوة كاهو ا:بادر فيوجد جيع الثلاثة اوبءضها على وجه القوة اوءن حيث الكم فيوجد كل الثلاثة اوا كرها اءنى حب الماح وخوف الذم واستيلاءاخرص إفكم »الم يحض عكلام #واى تكار بكلام «إلابدعوالى وله ذلك خالا الرياءه هذا التفربع يحتاج الىزيادة تأءلى #ؤودو » اىالعام المذكور * بعلم ذاث * اىكونه بالرياء هذا واركانكالمسةةتى عنه لكنه قد لاحصل العمل بالعر اولكونه مدار الحكم الآ كدي ة كان اهم فاذن حصل المعرفة #ؤولكنه # مع عله لاينزجر بل 9# !“قر عليه 6 فلا حصل الاباء 9 ولايكرهه » فلا #خصل الكراهية فبابكلة توجد اللمعرفة ولا بوجد الاباه و الكراهية # فتكون امخة عليه # اى على ذاث العالم فالتعذيب 8 كد » اقوى © اذةبسل » هن القبول *9 داعى الرياء # هن الا“قرار وعدم الكراهية © مع عله به وبغائلته #* وموجب العم الانكفاق عند عله باحدهها فكيف بعله بما (وقد) نما تعدم اله عع تله به وغائلاه » وكا نحقه الإتكفاف عل عله باحد هذين فكيف بعل بهما معا اك 22 يي يشي 1 1 وقديحضس)اى العبد الحألص الطارى عليهالرياء ([المعرفة) لخاطرالرياء (زوالكر اهيةمعا) اى يها ولك ن) نعذلك (لامحصل الاباء) بكسسر الهمزة الامتناع عن داع الرياء ادل بقل داعىالرياءم وفىذدة دواع الرياء (ويجمل به) لالنفس اليه ( لكون الكراهية ).له ضعيفة بالنسبة الىقوة الشهوة» فالمل لداعى الرباء (والرغة) فهذات (وهذا)اىالذىقام .هكراهية -عؤز ه ١؟‏ يي داعى الرياء الاانهلم ناته له( ايضالابنتفع بكر اهيتهاذالغر ض )اى المطلوب وقدحضر #* المخلص عند اتداء العمل وقدطرأ عليه الرياء 8 المعرفة والكراهية معا ولكن لا مخصل له الاباء 6ه عن داعى الرياء # بل شل داعى الرياء ول به لكون الكراهية له ضعيفة باانسبة الى قوة الثهوة والرغبة * والمكر لاقوى المتقابلين فكائن الكراهية لم توجد # وهذا #اى هذه الكراهية التى لم يترتبعليها اثرها من الاباء و يضالانتفع بكر اهيته #كالاباتفع ععر فته 9#اذالغرض منهاك من الكراهية 9 صمرذهعن الفعل»: اىالرياء ولم صل فاذا » على تقدير عدم نفع الكراهية والمعرفة بدون الاباء منفردين او تعن #لافاك: الافى اجقاع الثلاثة» من المعرفة والكراهية والاباء فالابائمرة الكراهية والكراهية ثمرة المعرفة وقوة المعرفة سب قوة الامان وضعفها سب الغفلة وحب الدثيا وذسيان الآخرة وقلة التفكر فهاعند الله تعالى وذلة التدبر فى آفات 3 عنام تهالآآخرة و بعض ذلك يأجم بعضا ور واصلذلك كله حبالديا وهورأس كل خطيئة ومنبع كل ذنب #فاذا اجمعت هذه الثلاثة فقدبرئ من الرياء» وقد2طر بالبال انهاذ احصل الاياء دون الأمعرقة والكراهة دصل الراءة من الراء ايضا #وم>رد » مبتدأ خبره وله لابضر #8 خطور الرياء 46 بنفسه بلااختيار #وميل الطبع المه# النفساتى ما قىاطالة الا ولى يلوو بد له يه اىو*>رد حيه له كافى الطالة الاولى ايضا اىالعارى عن الاستدامة والاسّرار والا قكون مسبوقا بالقصد والاختيار دو نالاضطرار 8 ومنازعته ااه » فىطرده واخراجه بانيرد خاطر الرياء عق العايد وشبله هواه ونفسهفالاولى ان لابذ كر ذلك او عل قيدا للاول 9 لايضر اذا لميكنمنه قبولوركون بالاختيار هذا كالمستغنى عنه ملاحظة . فائدة قوله وم>ردالاانجءل تفسيرا وبياناله 8 اذليس فىوسع العبد منع الشيطان عن نز غانه بي ووساوسه وإنمايكون فوسعه عدمالمبالاة بوساوسه وخدم المطاو عه فلا بردان خطور الرياء ووس والركون والقبول لاس سر وحاصله ان لريكن التزغ فىوسع العبد فيازم عدم ضمرر القبول والركون فتأمل #ولاقع الطبع 7 قطعه لحتى لايل الى الشهوات ##لانامرء .ول على حب المناهى والشهوات «ولابرع» لانيمذات ولاعيل ني اليها 7 اذالطبع ذسرورى فيها ولاتكليف فى الاضطرارىكلاء:ناعى لانالله لاكاف نفسا الاوسعها راتما فاته # غاب ةوسعه ( مها صصرفه ) ومنعه ( عن الفعل ») اى فعل العبد من الرياء ول صل فكائها لم صل (فاذا) اى فاذا عرفت عدم نفع المعرفة خلاطرالرياء فقط اومع الكراهية بدون الاناءب,( الأفاياة' الاق اجتماع الثلاثهة فاذا اجتعت هذه الثلاثة © المعرقةوالكر اهيةو الاباء ( فقد برى” ) اى تنزه ( من الرياء ) لافض_له عه وخروحه مله ( ومحرد ) بالرفع مبتدأ خره قو لهالا فى ادر ( خطوراارياء ) بالقلب (وميل الطبع) النفساق ( الله وحبدله »© هو ومابعده يجوز فماالرفع واحار عطفا على المضناف اوالمضاف اأيه (ومنازعته) اى الرياء (ايام) اى العايد (لايضر اذا لم يكن منه قبول)نفسانى(وركون) اى ميل قوى( بالاختدار) : العبدم وطافته ( منع الشيطان ( برقة و فى عن نزغانه َ( بالزاء لعن اى وسساوسة ( ولاقمع «( اى قطع ( الطبع ) النفسى عن الول لث_هواته ( حتى لال الى الشهوات ) لان ماف الطبع لاتغير ( ولابنزع ) اى لاعيل ( الا واتما ناته )» اى اقفصى قدرة العيد ( ان يقابل شهوانه ث2 وفى لدعذة ذهونه بالافر اد والأل واحد لأن كاذ دن المفر د الصدافة والجع كذاك للعروم ل زكر أه 60 منه فيقدم داعها عل داعىالثهوة زو اباع© - و ولو لو عزاولة ((وعدماحابة» لداعى الطٍ 12 ا لم انفد لكان 6ن الغاية اى عرفها م من 6 الدن 4 وهو الشرع 221 ( فاذا فعل ذلك © اى المذ كور من الكردوالايا (فهو الغاية فىاداء)فعل (ماكاف )بالبناء للفعول (:ه )لان اندتعا لى لا بكاف المؤهن بمالاطاقةله.هوماجاوز ذلاك»نه فلا تكليف به ثم اذافرغ)العاءلى من ا لجملهع الاخلاص له )وجويا (انلااحدث هه ولايظهره6 كد فق وقت من الاوقات ( الا اذا اءن من الراء وتفطد افثناء الغير نه فى٠ظنته)‏ اى فى ل الاقتداءوهو امقتدى به برويكون» مع ذاك (وجلا من عله #والوجل اعلوق!:قوله (خاها؟ تأكيدله اتى به مناسية ( ان بدخله من الرياء اعانى) الذى حى سحيه مالم يهف عليه» اى لم بظهرله لعدمظهور سيبه الجلة فاءعل.دخله وقوله نالرياء انل بيان لما فى مالمرشف وةوله ويكون وجلا عطف غلى ان لا نحدث (فيكون) فى نفس الا ( عمدودا ممقونا » اى لافى! شداء العمل بل يذغي اى جب زان يكونء تقنافى الا شداء) فى التمل(إانه خلص) قاصد !مله وجداللهتعالى كاقال #إانشَابل شهوته بكراهية» فانقيل كيف يقابل بكر اهية وقدكانحبه ضنروريا اذما يكون ضرورءا لامكن ٠ةابلتهاناه‏ +قلنا قدعرفت ان الاب الضرورى هو الخاطر الاول والمقالة 0 0 ؤواباء وعدم احابة » لداعى الطبع ا والنفس والشيطان هؤاستفادها» اىاستفاد العبد هذه القابلة وم منعل الدينب» كتاب الله وسنة رسوله اوءن ااعل الذى اسحفيد *نيما كالتصوف والاخلاق والذهدهؤفذا فعل ذلك #ه المقالة للفهو الايد فىاداءماكافبه # فليس منوراله تكايف فلا ذمررقانانه قلهناوا لصون عن الرباء فىدفع خواطره على ار بع م اتبالاولى انبرد على الشيطان فكذبه ولاشتمس عليه بل يشتغل ع>ادلته ويطيل ادال د انذلك اسل اقلبه وهو علىالكتيق نقَصان لانه اشتغل عن مناحاة الله تعالى عن اناير الذى هوبصدده وانصرف الىقنال قطاع وهونفصان فى السلوك ‏ الثادة ان يعرف أن القسل والحدال نقصان قْ الاوك فيقتصر على 2 ودفعه ولا يشتغل عحادلته الثالثة ان 2« يشتعل 0 ايضا لان ذلك وقفة فى السلوك »وانقلت بل قرر فى طعيره كراهية الرراء وكذب الشيطان فيسير على ما كانعله مستصكيا إلكراهية غير مشتغل بالتكذيب والمخاصعة الرابعة انيكون قدعل ان الشيطان محسده عند جربان اسباب الرباء فيكون قد عزم على انههيما تزغ الشيطان زاد ثها هو من الاخلاص والاشتغال باللله تعالى واخفاء العبادة غيظا لاشيطان وذلاك هوالذى يف.رظط الشيطان وبقمعه وبوجب اه وقنوطه <تى لايرجع ومهما عرف ال لان دن العيد هذه العادء كم عه خيفهة من ان 331 حسناته ثم اذا فرغ من نزاعه وحداله لطبعه وشيطانه وقداتم عبادنه بالاخلاص فعليه ان لااصحد ث به »يه اىلاتخبر بعبادته احدا #ولايظهره اثلا تطرق البهنوع هن الرياء وقداتمه باتعاب كثيرة «والااذاامن منالزياء وقصد #» باظهارء 8 اقتداء الغيربه # وذلاث اتمايكون فىمظنته» لامجرده فانه انلم يكن من اهل الاقتداء اوكان ولك لم 1 من اخيره 27 مظنهة دن يعتدى فلايظهر لعدم الغاقة لعل من قل هذا المسد: فى قصدتحديث نه الله تعالى وقضد يكين ضيته الحسن عدى أن شهدا ' يمحس نحاله فيغفرهاللّه تعالى كافى المديث وان «يكون وجلا»ه مضطرباهوءن عله خاتفا انيدخله هن الرياء الى يه وقدمى مالم شف عليه *# اىالرياء الذى لايطلع عليه ا سلية ف كون مردودا عقونا»ه مبغوضا هه لله تعالى © من حيث : لادرى فو يكونهذا الخو فؤدوامعله» فىاثناه «وبعده لافى اتداء التمل» عندشروعه لكن يشكل ماف الاشباه عن التتارخانية لوافتحح الصا لله تعالى ثم دخل فىقليه الرياء فهو على ماافتحم والرياء انهلوخلا عن الناس لايصلى ولو كان 7 اع الناس يصلى كاتشدم وبل [َبتي انيكون متيقنا ف الانداء اله تخلصض 4 0ه 0١‏ ا ١‏ ماب ربد لعي له الاوحه! “للك لد 2 وفى ذه اعمال ااضا ف واأر اد وا<دد (<بىنوجد) بالفوة. 3 م دول ونام 5 مبئى لافاعل اىالعيد (النية) اق س /3071 يس هىشرما قصد الثى”' همير نا 'فعله (اذهى العزم المصىى الباعث) فؤمابريد !“مله الاالله تعالى حتىتوجد النية#تعليل لوجوب تيقن الاخلاصعند اتداءالتمل ؤاذهى# اىالنية والعزمالمصعريه القطعى ؤالباعث» الداعى على اعمل يف فلامتمع معالشك والاحقال »* لاتنافى بينالقطع وبينالشك وانالشك لا نبعث عنه شى”' العمل وبعده مشكوكا فى عدم الرياء وظاهر الاجتهاد والذوف بنافيه #إإفاذاشرع على اليقين * يعنى اذاكانه :د الشسروع جازما بالاخلاص خالما 0 شام الرياء ومضت الحظة ا قليل هه يمكن فيها الغفلة #6 غيية الثى* عن الذاط وعدم تذكره له وقد استعم_ل فين ركه اهمالا واعراضا قالالله 1 وهم فى ذفلة معرضون ٍِ والخاكن 8 متتر كين ررك القى كن اذهو له 1 خلاقف لكك 0 كه على تعر كأ ف قوله لاوا الفضل ل بياكم فل حاء درن من شائة» متعلق بحاء خف يمن بان اشام إرياءاو عب ##يءنى بعدماشرع بالاخلاص تتطرق شاه الرياء منحيث لابشعرامابسيب-هو وغفلة فلايدمن التيقظ والتدبر حت ىلا:تطرق أويدفع ولاس رالرياء مثلا * فان قيل اانسيان مرفوع الاثم لاخ ان هذا يقتضى كون الذوف المذ كور عند دوام ر بحديثرفم عنامتى اللحط أ وا'نسيان اذشراح ااديث فسروه باسم الحطأ» قاناهذا اذالم تعاط سيبه وانالمراد منالنسيان مافىالاءتداء وامافى البقاء فقا بوجد النسيان بلانوجد يكون منقلة مبالاته وعدم اثقامه وهوامى اختيارى عنالببضاوى اناخاطاً والنسيانكانمؤاخذا #مااولا اذلاتمتنع المؤاخذة!»ها عقلا فان الذنوب كاأ-عوم فكماانتناولها «هللك وان خطأفكذا تناول الذنوب مفض الى العةاب وانليكنله عزعة لكنهتعالى وعدباجاوز فضلاوكرمافوامااولوية غلب ةا:لموف على الرحاء اوالعكس # ظاهرهاراد اختصاص ذلك فىءةام الرباءوالظاهر عومه سواء وف الرياءاولاوانه شتضىتقدم حث حالالرجاء ايضاهه فقد اختاف اقوال المشاعم فياه اىالاولوية و فقال بعذهم قيلمنهم الغزالى لكنالمفهومم نكلامه | ىه هاج العايدين خلاذه ح. 'تُ قا! ل لايد 4 ناربعة العروااع لوالاخلاص والاوف فيعلم اولاالطريق ملعمل به ثم خلص ان حاف و#ذر 5 فا ثم قالو لقد صدق ذوالنون الملقكاهم موت الاالعلاء والغاء نيام الاالهاملون: والعاملون | مغيرون الاالخاصون 0 على خط ر عظيثم قال ل العجس 4 ناريعة وقالرايعها هن مخاص غير حاف اماءنظار ىمعا اكه تعالى مع اصفيانهواولياه وخدمته الدالة ا بدنهدوبين خلقهحتى يقوللا كرم اندلق ولقد اوج اليك والىالذين من ةلالا بات <تى كان عليه السلام سول شييدى س8ورة هود انتهى 0000 بغي ان يغلت الرجاء» على موف «لانه #6 اىالعابد اذ كور #استريقن اله دخ 0 العين « باخلاص * كاهو الكلام فه #وك فى زو اله بعروض كحو الرياء و لعو ا امجاممببيي ‏ ل لسلس لط على الفعل (فلا كعم مع الشكوالاحقال)لاعتدار ا فىمفهومها(فاذا) عبره دو ناناماء الى اله ا عقا من العيد اذهو شان الامان ( شسع ) العبد فى العمل ( على اليقين ) بالاخلاص ( ومضت اظة م( اى أقصر ز»هن 9 ن فا الغفلة والنسيان) والغفلة عه الى“ عن 1 ال الاسانر عدت ١‏ و ا لس ل فهن 2 0 إعنالا واعراضا لاله تعالى وه, فى غفلة عر ضون والددنان مشدذرك بن عن ذهول وغفلة خ_لاف التذكر وركه 0 ولاش.وا الفضل وم أى لاش كدص نك واهماله(جاء د انه خنيف) ‏ الخزية الذي والمادر كاف المصباح ناشية رمن راء او تحب ) نلمطور ماقد #دثان عنده ( واما اك الف لعل ومنه لوده أغلكة اه عار على الرحاء او العكس ) اىغلا, ال رحاءعلىا ناوف 2 وقد اختاف اقوالالشايخ) النىعايها المدار ( وها قال يعضوم ) *نهم الامام الغز الى دق انيغاب الرععاهء لاله اى العيد 2 استيقن ع« اى قن 2 انه دخل ع« فى العيل ( باخلاص 4( لدوله فيه كذلاك 0 وس بنك فىزواله ع«( 1 بطر ورناء أو تحب والادل عدده واذا 1 داك 2 ب قواعد الشرع اناليقين لا,زول بالشك ع«( وقد ورأق ا فىالحديث القدمى اناعند طن عبدى بى قال الشارح الفان هنا يمى اليقين كافى وله تعالى ع الذين دظنون اذ ملاقوا ر لهم ##شسرء المفسرون دوةنون يعنى ان اعتقد عبدى حمق( ١‏ 7 ]زه انى .ب الدعواتفاحيت لهو اناعتقد الل لا غفور فغفرت له دو بده ماحاء فى. الحديث ان رجلين كانامتساوبين فى العبادة اذا دخلا النة رفع احدهها فى الدرجات العلى فقو ل صاحييه بارت لم رفعته على و يكن هو فالدياا كر عبادةهنى فيةول الله تعالى اهكان سألنى الدرحات الكل وان كنت تدالى 5 وات 2 كل عبد سؤاله ولذيك قال النى عليه الام اسثلو الله الدر جاتالكلى فاتما تتسألون كر مما وقال القاضى فى لفظ ا الى انرحاء المغفرة شغى أكون عند الا سما لانه اذاكان مع المعاصى يكون موهوما لامظ:ونا وقيلااراده المث على حسمن الظن بالله ويغلب الرحاء على العفو كقوله عليه السلاملاموتناحدم الاوهو بحسن الظن بالله وانامع عبدى اذك نرق اراد به المعية بالرجة والتوفيق وقبيل اراديه العية بلعم يعنى اناءالميه لاحى علىثى” من قوله ذكره انالملك فىثرحالمشارق إفبذلك) اىعدمالنظر لاحقالزوال الاخلاص(تعظلذه) (نوجب) رذى الله تعالى عنه وكان جلا فى الز هد والعبادة ذقالتلهالاطباء لاندلاك من قطع هذهاليد ولاتقدر الااننةدك بال ا لضب ”>2 فنةواعد الشمرع ‏ الشرع نفس الكتاب والمديث والقواعد للآصولين |[ والفقهاء فالاراد من قو اعداهل الشمرع اومن القواعد اللازمةلنفس الشسرع او المفهومة 1 ظ منه ان اليقين لايزول بالشك# قال ف الاشباه مبنىهذه القاعدة مارواء مسل || عنابى هربرة مرفوما اذاوجد احدم فىبطنه شيأ فاشكل عليه اخرج منهدثىء ||| املافلاذر جن منالمسور حبىيسعع صونا اودر كا ثم فصل فىتوضعه كلاما || لاتكوله القام وايضا الاصل نقاء ماكان علىما كان لانهاذائدت اليقين فىالاتداء | فهوباق فالانتهاء الابيقين لازماثدت بقين لايزول الاباليقين وايضامنثك هل || فعلاولا فالاصل عدمه فيعتبر عدءالرياء فىسئلتنا لكن برد انالاححاج ذلك القاعدة توقف علىكونها كاية حتى نتحةق كو نالم#صود منافراد موضوعها | كصغرى -هلةالمصول والافلابع الامن فىدخوله نحته على تفصيلماذ كرو 0 فىوجهكاء ةالكبرى فى الشكل الاولولاشك انهالست بكلي ةلعدم جريانهافىمسائل كثيرة كنشك فىتكبيرة الافتناح هلاتى اولا اواحدث اولا اوممحم 351 أولا || وكاناول ماعرضله امتقبل ومن وجد فارةءيئة ولمبدرمتى وقعتوقدثوضافتليه || الامادة وهنوجد. بللاوثك فانهءنى اومذى فعليه الفسل ومناصاب ثويه حاعة ولابدرى اىءوضع اصاتهغسل الكل وانفيه خلافا وتماءه فى الاشباء الاانيقال انهذه المستثندات قطعيات وواردة علىخلاف القياس ومائثات على خلاف القياس فغيره لقاش عايه وانوجودهذه المس:ة:رات اماينافى القطع لاالظن ولا عد | انيكونالطلب ظنيا+ وقال المولىحسن جلى فىحاشية شرح المواقف عنابكار ' الافكار انالكبرى الاكدية التى لاتكون كلية*ة فىالشكل الاول عند كون || المطلب ظنياوانا رج وانكثيرا فىنفسهلكنه قل باانسبة الى الباق قاافر ديق || بالاعم والاغلب فىالعرف والاغة والشرع ثميشكل ايضا شولهم المرمات ثبت || الشهات املق انالشك تساوى الطرفين والظنالطرف الراجعوالوهمرجعان || تلظ لكك الوا وغالب الظن الراجع الذىاخذي القاب وهو امتبر عند الفقهاء فطاق الظذن عندهم هوالكك يعنى التردد بين الوجود والعدم سواء استويا || اورحح احدثما فلوةالله علىالف على ظنى لابلز.هلانه لاش كوغالب الظنعندهم || ممق باليقين كاف الاشباه ايضا #إإفبذلك6 بغلبةرجاء القبول علىا موف منعد.ه |[ لعل الاولى و يغلبة بالواويدل الفاء #وتعظم لذته فى المناجات » لاجل ذلك الشك ||| والطامات # اذعدم قبول الكمل بوجب الفتور والكسلان واعتقاد قبوله || قاللانشدونىولكنى اذا شرعت ف الصلاة فاقطعوها فانى لااشعر.ه مناجلاله تعالى فى ةلى فلا دخل ف الصلاةقطمت بيده 0 يشعر به ذكره فىضياء المعنوى وهكذا روىعنءلى رذى الله تءالىعنه فتدبر (وخوفه لاجلذلك الشك جدير) اىحقرق وحرى (بانيكفر خاطرالرباء) انع_ضله لزان كان) اىاالحاطر لرقدسبقعنه) اىعناالموف نه (وهو) اىالعبد إغافلعنه) تلفاء سيبه اولاشتغاله عنه باهرمنه (وامنقول عن كر الشارع غلبةالموف) على الرجاء لانشان الانسان النقصان العليهالسلام منلم ف ماقبة امه وخائمته اله كيفيكون حاله حاف عليه فوت دنه تعوذبالله + روى اله عليه الى_لام كان اذا دخل فىالصلاة ل*مع إصدره ازيزكازيز المرجل من خوف اللهتعالىكافى الاحياء والسنوسى + وروى انرسول الله صلىالله تعالىعليه وس وجبرايل بكيا خوفا هن اللهتعالى فاوح الله التهما لم تبكيان و قدامنتكها ذقالا ومن يأءن هنمكرك ارب العزة قالاللهفىسورة الاعراف فلاي من مكرالله الاالقوم الْاسرون» قال القاضى و مكر اليد 5ه استعارة لاستدراج العبد واخذه منحيث لاحتسب انتهى + وق ل1اظهر على ابلس ماطر طوق 2ل ومكائل كيان فاوجى الله اليهها مالكها يكيان فقالا ارب ماتأمن من مكراء فةال الله تعالى وجب النشاط والانساط واناطلاقاتالعمومات القر ]لد فى وعد اللدتعالى الاجر والثواب فى مقابلة الاعال الصائلة 6 ذلك الانب وانه حسن طن بالله وقدوقع قالدنثت القدسى اناع ين ظَنْ عمدى بىوطن رحاء القيول موجب لاقبول وفىحديث آخر لاموتن احدك الاوهو بحسن الظنبالله 8 وخوفه » من زوال الاخلاص لاجل ذلك الشك جدير بانيكفر »ه عو 8ه خاطر الرياء انكان قدسبق عنه #بان عض له لإودوغائل عنه يه ويه من الرياء اخائى لل مناسية هذهالمقدمهة لانت غلب ةا موف اظهرهنمناسبتما هناالاانشالهذا سانوجه حانبالمغلو بة كاانالاول وجدجانب الغالبيةاذالمطلوب م كب لابسيط و المنقولعن اكز الما غلبةاللمحوف» على الرحاء قل هنا قال عله السلام نل دف عاقية اهم ه ناته درم نون حاله حاف ءعلىفوت دنه ذعو ذبالله تعالى وى انه عليه الصلاة والسلام كان اذا دخل فى الصلاة !عم لصدره ازيزكازيز امررجل من و فالله تعالىك فى الاحياء والس:نومسى وقالالله تعالى لاي امن مكرالله الاالقوم اللماسرون التهى لا مافها منعدم التقريب اذااوف هنا خوفالرياء واخاوفقها مر 0 غير ذلات 9# حتى نقّل عن رابعة العدوية # لعلهامن قبلة دنى عدى قب لة عر ناخاطات رذى الله تعالى عنه فو حينةيل لهابمترنحين يه باىثى” تطلبين رحجته تعالى ورضاه انها قال تباياسى # من اليأس ل دن جل على * بضم الم ولشديد اللادم الى عظم على فعدم تعظيم عمل اا يكون بغلبة جانب اللموف فبدخل فيه الللوف هن الرياه “ها الى كن بصدده هكذا كوبا لانامنا مكرى كافى الاحاءو كان فىوجه عر رذى الله تعالى عنه : الدموعد كره فى الاحماء (رحتى نقل )بالبناء للفعول ( عن رابعة العدوية حبن قب[ لهايم) اىباى عل نر تر يجين 4 انواع الوض والفضل ( انها قال تباباسى)) اىبانقطاع طمعى ( منزجل على ) العلان « وى انرابعة العدوية واصات سيعة انام ولياليها بالصوم والصلاة لم 5 كك وم سّ كانت متوكلة على الله تعا لى 15 م تّالليلة السابعةولم دق اهاطاقة حاء واحد بقصعة دن مق فامت ر ابعة واشتغلت بأسسر اج السسراج فاءث هرة فقلبتالقصعدو ضاءت المرقة نقاءتالىكوز لتفطر دوءهابا لماء اطفأ الرحسراجهافارادت انتشرب من الكو ز سقط دنبدها فاتكسر ذقااتآه محرث كاد انكحترقبتها محرارة قلبها وقالت.اربهكذا تصنع ان دبك فهتف هاتف بارابعة انمحبتى ومحبة نمب لامتوعان فىقلب اصلافانك لزانت اقصءة تركت رغبتى واظهرت كك لااغيرى فاذا ظليبت راحة 032 أدثال هذا فاحءى ادك نايعا عن الدنيا ولذائها وآمالها رغبتهافاناظهرت غيرى فكيببتها لتكون رغبتك ارادى لتصير مايرا عن الفى الت رابعة بعد ما“ععثت هذا الاطاب قطفنك ألى حال الا ن اصليك لانن سد كل صلره علد مااطلع عليه احد غيراللهةتءالى واعرضت عنالذاق ديث كلا طلم الصجعالحاف انيجى*” واحد #ملنى مشغولا عن ربىفان من شغل شغاا عن الله ادركه المت فىالوقت س1 + 00 اس ا 2ك 5 ة الانوار + وكان عر ا رذى الله تعالى عنه اذا اع أنه من القران خر م لكدا ويحي “لها لكعابة لاء.ادةو كان على وخائيه خطان هن اكيرة الدموع وشّول الا 3 لك اعى راكيا اذسمع قاريا برأ ان عذاب ربك لواقع سقط عن عليه كاوه الى يله كمه متكا لم رج من امه شهرا كاف المشكاة و امثال ذلك أ كرٌ هن ان محخصى ثم قال الملصزذف )2 والذى عندى اختلاف ذلاك باختلاف الاثمخاص )© التحمص اشواد. الالسان رات دن لعد مل فى ذائه فى المصباح» قال ال تطابى م م (والأحوال 6. القائة بالامخخاص ذفان المبتدئ* ) الغرض بالنفس وعلها زو الغرور» عاهو مستدرج ن العمل الصالح ( يذغي لهما 6 اى لكل من قد (واا بطالة) عا عَن ال الفة (واغير ضا)) م فلاتوه, انهذا لابدل على اللطلوب اذلايازم من عدم جلالة تمل غاب ةاالهوف على الرحاء ولائى انال أس من جلالة العمل لاس تلزم اليس من مطلق العمل المس: لمزم اليأأس هنر جةالله الذى هوكفر ثماشار المصنف الىماهو ال#تار عنده وقال و الذى عندى # فانقيل المصنف ليس منارباب الاجتهاد ولامناهل اليرجيم كالطساوى والكرج علىماقالوا فكيف نفردعنرأى جهورالمشاعخ+ قلناليس هذا من المطالب الاجتهادية بلمن الامور التىللعلاء العامية فيهاحظ اذحاصله هوالتوفيق بينالقولين علىان الاجتهاد فىالثلة ليس عنقرض عند مثبتيه ولابعد انيكون الصف منرجال هذهالطبقة نم الادح عدمنحزى” الاجتهاد © اختلاف ذلك باختلاف الاثخخاص و الاحو ال #ف بءض الا مداص غلبة الرجاءو فى بعضهاغلبة <و فهاوفى شخص واحد يغاب الرجاء فىبءض اوقا تويغلب الخوف فىبءضآخر» لان انظاهر هذا مخالف لظاهر وله صل الله تهالى عليه وس الكسمندان نفسه وعل لابعدالموت والعاجز منابعنفسه هواها وينىعلىالله اذظاهره انكل كيس بتبغىله انيجعل نفسه حقيرة ذليلةوالعاجز عَنى علىاللّه و رجوالثواب+ فاقولمءنى المديث على نفسير شرا حالحديث مندان دار كا واستعيدها واذلها وقهرها يعنى جعل نفسه مطيءة لاوامرربها ويدوءبها وقوله وتمئى على الله من الامنية اىمع تقصيره فى طاعة ربهواماع شهوات فسه لاستعد ولاعتذر ولايرجع بلتمئىع_لى الله العفوو اللنة. مع الاصرار وثر ل التوبة وقيل وقيل #إفانالمبتدى” # فى الساوك 9# ومنفيهبشَية دن اثار ا لعد ب والامن # اثرالامن ايس نفس الامنذلاذور #والغرور # بماهو مستدر فيه و9 والبطالة # عن العمل 8# بل نبخى ماه اى!! بتدى* وان فد تلك الأهوارز” لكن الغالد ش عل ما فانمنيق فيه تلك الامور لاخرج عورية المديّة ولوطال زه 07 اا فىالساوك والطاءات8 غلبة اللموف ولغيرثمايه من ذاقحلاوةالسلوك ورقالى باقهر والغلبة والرياض_ة هه غلبة الرحاء اوالمساواة #بين انمو فوالرحاء لا مافيه»ن عدمالتقريب فالاولى انيزاد>وقوله وانة2صا واحدا قد يءعرض له فىبءعض الاوقات حالات ترجم جانب انلوف ب أن سيب مدل هلء الامور ل فدملهامغا را لها حانب سيل المالوك 3 لع عءقبات لعن وىبءض ار الات اخرى وخ حانب الرحاء وفىيعضها الأساواة لعلها كتفى بما ذكر اعقادا على المقايسة واستظهارا ما ذكر لكن لاْئى انهذا اما يلاتملن نظر من الذارج و الكلام فىنفس العابد فكل مابدشبغى انبقصمر عله بلكلا ازداد القربازداد اللموف ولهذا ترىاخوف الناس الانبياء علي السلام ثم الاولياء ثموثم (وانهم) ن الصتفين وغايت علوت ) ارد ن :اولن البق نّالذئ رق لرمه النكين (غلبة الرحاء» على موف اوالمساواة 6 ا ىووا ها ططنذتانها ار ضااة اصطا به واهوت بمدها و لاحسدتمنطاعتى ا١6ي‏ ة 2020 ز2 1 0 1 12 ز 0 121 ز2 02 ز ذ آذآ 0000000 ا 3 فى نلك (والسم عنداظتماك)والشهور غندهم ينبيى فيسال الصحةاسنواء الامرين لديثلووذن خوف المؤمن 1 ورحاءء لاعترلا وهذا فى السالم من غلبةداءالامن او القنو ط اما الاول فينبغى له الرجوع لوف و اماالثانى دى الا كثار [ نماسعث علىالرحاء اماالمريص فيغل ب الرجاء مطلةالمديث لاءوتن احدك الاوهو نحن الظن بالله تعالىو مااحسن ول ع لضعم ذإ كان اكلسابة الذى” رم فااستوفى كر مقط حقه كاف المواهب + وقال فىكتات مناش الاخلاق الافضل | قندطائقة انساوى اللموف والرجاء فىاأجعة و عند الآ خر نا نيغلبه الموفواما فىالمرض فرعان الرحاء افضل ' انتهى كلاءه + وقالالقشيرى فى الرسالةقالسليان ينغ ان يكو نالغالب على القلب الذوففانه اذاغلب الرجاء على ' القلىفسدااقلبوقالاواسطىاوف -99[ 561 4ه والرجاء زمامان على النفو سكلا يرج الى رعو ناتها اتهىكلا٠ه‏ ظ * وى حدائق اللقائق اله دي غلة اس اروف فىالححة والربماء فالمرض ولف : ل و ا يك : 0 ل اعلم أن الرجاء لانيحةق لتعارض مثل ذلك قال 8# والعر عندالله تعالى 4 قالالله تعالى ومااونيتم ٠ن‏ الع الاقليلا نم قيل هنا المثهور دغ استواء الامن للكعة وغلبة الرجا فىاأرض لاعحديث علىكل ذلك+ وعنمنا هج الاخلاق الافضل عند طائفةالتسوية فىالصعة وعنداخرى غلبا الموفوفالمرض غاب ةالرجاء مطلقاء وعنرسالةالقشيريةتر جح جاتب كوف اذغلبة الرحاء تفسد القلب+ وعن الواسطى هما زماما الفوس ثلا تخرج الىرعوناتهاه وعن حدائق اللقاثق لالحقق كل «نهما بدون الاخر لان الرجاء بلاخوف امن واللموف بدون الرحاء قوط والا 5 كنا اي الطير قاناعتدلاط_ار والافاما تلطيراله اولايطير اصلا فصار كالمذوح ثمقيل والذىظهرلى بلطافربى تر جح جانبالر حاء لديث اناعند ظن عبدىبى وقد كان ارجآية فى القرآن قوله تعالى انالله يغفر الذنوب جميا انه هو الغفورالرحم* وانا اقولوايضا غلبةررجته تعالى ءعلىغضبه وسبقتها عليهكافىاحاديث «فصلةلكنهذا الامع الذوفكان! وف لاح الامع الرحاء “ها متلازمان لانالرحاء بلاخوف امن فىاللقيقة والذوف بلارحاء قنوط فى المة.قة ولهذا قال بعض اهل ةرق وف والرحاءكزوج المقراض لافيد احدهما الامع وحود الا خر * وقال اكزهم هها ناح الطائر لاة ادرف جم ان الحالفن عن ظواهرها شواعد شرعنداو ر جم اذلة ف حاف م حادتإخالفين عن طواهرها هواعد. سترعيه اوور :م متى اعد لا وتساويا طار جانب الواقفين رجات اصولية على نج مقنول كيف وظاهر كو قوله:تعاان بدعون ربهم خوفا وطمعا وو حديث لابدخل النار منكى هن خشية الله حتى يلج ابن فىالضرع وحديث لو تعلون مااعل لضهكم فايلا ولكيتم كثيرا وال الله طير اناناماومتى زاداحدثها على الآ خر اختلطيرانه 2 حانب انمو ف فافهم 2 الثابى عش من اقات القلب الكروفيه جسة مباحث # فىتفسيره وحكمه وفىانسام الكبر والتكر وفىاسابها وفىعلامات الكبر وفىضده اىالتواضع و9 الث الاول فىتفسير الكبر وضده ومنا»:»مااى الكبرو ضدهء:اسب الك لبآ نالتكنزوالاستكارو مناسب ضده وهو |اضعثلاثةالتواضم والتماقوالتذلل قط وإصسا ون اليف والمذبوح اتهى كلامه + والذى ظهرلى بلاف ربى ان يكون الرحاء اولى وافضل بانسبة الى العبد مطلقا لماروينا فياللديث القدسى.اناعند ظن عبدىبى + وقدقيل اناربج اليد فى القرأن » وله تعالى انالله يغفر الذنوب ججيعا انه هوالغفور الرحيم ( الثانى عش من آفات القلب ) اى مهلكانه (الكبر) بكسسر ان ( وه سه محف © المحث الاول فى تفسير الكبن وكيد المحث الثانى فىاقسام:الكبر .والتكير الث الثالشم فى اتحسبابها الميحث الرابع فعلامات 'الكن المضث الشاسمكن ق كد ةل التواضع 2 المبعث الاول فىتفسير الكبر) قدمه لان كم على الثى' فرع تصوره (و) نفسير اضده) زيادة فى المييز فيضدها غير الاشياء ( ومناسهما. ) اى الكبر اثنان التكبر والاستكبار ومناسب ضده ثلاثة النواضع والقلق والتذلل كا فىالخاشية (و حكبها) اى هذه الثلاثة تسب الشمرع(اكبر) 6 خيره قوله (دوالاسرواح) اى طالب الراحدوالركوؤن) اىالميل والدعة ( الىرؤية النفس فوق )© نفس (المتكير عليه فلابدله» اىلاكبر (منه) ائ مر ال عليه حتى بوجد ( تلاق | اتجب) يعنى يوجد الحس ب يدون التغمب عليه ه50 كه وبهوهواعم من الكبر فالدفرحالانسان سبي سس ©2279 2_2 2ل ل 0 وو » بان فو حكمها ‏ اى حكم الثلاثة فى الشمرع 9 الكبر هوالاسترواح » نفسه وعله منغير نظر لغير وهذا احد طرق الكر نف المديث الكبر عار اقلق وغظ التاسن فشكت الصف ن الاول هن نوعى الكير وعرف الثاتى فقط ( و 56 حرام هن الكيار أصعة الوعيد ذه عند الشيين وغيرثما (وردذيلة)ءن الوذالة ممعنى الرداءة لاعظية .ن العباد و ضده الضعة ) بكسر الضاد وثحهاا.سمرءصدر وضع فهو وضيع اى ساقط لاقدرله ب وهىالركون الى رؤية النفس دون غيره )- ذ كر الصهير مع عوده نفس باعتار الشمخص ونننهما مرالية و«دى أن لابرى نفسه فوق احد ولادونه بل وىالمساواة كا قىالحاشة 2 وهى © اى الضْعة (فضيلة عظينمنالخاوق) لانها وصعهم اللازم لهم وغار بين اللفظين تفننا ف التغبير والاذالمراد من حال من المضاف اليه 1 ل المضاف عامل ؤه قبلها فهو كقوله ته الى اليه م جعكر جيه ) او معدوماحةا َ( بان كان مانظر لتفضلهءلى غيره مطابقاا اواقع ( او باطلا 6 بان لم يكن كذات ( بقول 6 حو انا انضل من فلان. تعالى ##إاء باطلاه بانيكون مخلافه سواءكان #شول» ولو اشارة اودلالة طلب الراحة 8 والركون # الل #8 الى رؤية الفس فوق الشكبر عليه » فصقاتها الكمالية فحصل من روتها قوفه قله اعداد وثرت 007 ا ونلا له اى الكبر ا منه 6 من مكبر عليه حتى بوجد لل مغلاق السب ب فا هلاستدعى المعجب عليه بلاولم لق الانسان الاوحده يمكن ع.هدونكرءوقد سبق الى ااطر انالعحب اناينشاً من وجدان المرءالعبادة فىنةددون غيرهفكتاج ايضاالى الغير الاان بعال ذلك وان كزريا لكندليس بكلى فوواعم من الكبر مسامعتهها عندو جودالغير ووجودااءتجب ذقط عندعدمه لانالعجب فرح الانسان بنفسهوعله سواء وَجدالشير أولا لانهاستعظاء النفس -عاتمده أعنة وخ فا هذا 0001| مااشار الله شوله و الكبرحراء» مطلقاسواء علىمااتصف ,داولا 9 ورذيلة #6 خصلة دنة 2 عظير من العباد 3 دون المعبود لانهدليل نسيانالعيد خالقه وعزه وتغافله عن خلقتههنماء ههين ةيل وفيه بهلك ادو اص من دلق و قلا نفك عنه العباد والزعاد والعلاء فضلا ءنعوام الناسوكيف لاتعظم آه وقدقال صل الله تعاق عليه وس لادخل الجنة منفيقلبه مثقال ذرة منكبر # وضده # اىالكبر الضعة *# كسس الضاد وثكها #ؤوهى» ااضعة © الركون الىرؤية النفس» رويد نفسه دون غيره» ادنا منهالضعير يعود الىالنفس باعتبار اللشخص وبينهما هس تبهو هى ازلابرى نفسه فو قاحد ولادونه بلبرىالمساواة #ووهى# اىالضعة فضيلة عظية من الوق دو نالغالق لانهدايل معر فةالنفس وعبرهاونقصائها »و فى حديث المامع الصغير طوبى إن تواضع فىغيرم'قصة وذل فىنفسه فغيرمسكنة وانفق هومال -جعه منغيزمعضية وخالط :اهل الفقه والمكية ورج اقل !1ك وااسكنة طوبى 1ن ذل نفسه وطابكسبه وحسنتسريرته وكرمت علانيثهوعزل عن الناسشسرءالحديث» وعنهعليه الصلاةو السلام اذاتواضع العبدرفءهالله تعالى الىالدماء السابعة* وفىحديث آخر ماتواضع احد لله تعالى الارفعه الله تعالى «واظهار الكبر»ه بدأ خبرهتوله تكبرقيل الكبرانفىالظاهر فا>مى تكبرا وات فى الباطن فد-عمى كبراوهواصل التكبر هومو جودا» بان وجدفىقلبه عندالاظهار يعنىوجد فىالقلب فظهره منه هاو معدوما» بانلابوجد فالنفسولكنه اظهره | منهاسواء كانذاث الكبر لؤوحقفا» كالتكبر على المتكبر ويدخل فيدماهو منالله (اوفمل) لتقدءه عليه زتكير) خبر البتدأً الكل واد نر ذلك فقن الكيد و و الاستكبار ) 'أى طلا لكا (مخنص) اطلاته (بلباطل) فلاشال فى الاق *اعر ان ااذسنية بين الكبر والتكبرعوم وخصوصمنوجه واما بين التكبر والاستكبار فطلق كافىحاث.ة خواجه زاده ( ذلذا 6 اى لاختصاصه بالباطل ( لانوصف الله تعالى.ه) فلاشالفيه المستكبر ( لاف التكبر ) 9 مم7 ]هس العام للق و الباطل بوصف بهتعالى فيقاللهالمتكبر( والتكبرحرا م) #اوفءل»ه كان تقدم على الغير فى المثى والجلس #تكر يه تفعل ومعناه تكلف الكبر و فى الله تعالىالاتصافبه هن الازل ؤ.وجد فى الاق والباطن #ووالاسةكبار محص بالباطل #» و النب_ية بين لكبر والتكبر وكذا بنه وبينالاس_تكبار وم وخصوص هن وجدوامابينالتكبر والاستكبارفطاقكذاقيل #إنلذا»ك لاختصاده بالباطل لابو صف الله تعالى نه لاف التكير » كا قال اللهنعالى فىو صف ذاته المذكبر فانالمتكبر ٠نبرى‏ الكل حقيرا بالاخضافة الوذاته ولاارى الكبرياء الالنفسه فان كانتالرؤية صادقة كافى الله كانحقا ولا.تصور ذلاث على الاطلاق لغيرالله تعالى وانكاذبة فباطلا فهتوالمذموم فو التكبر حرام علىكل احد لانه عظي الآفات وشيعا كر البليات وهوجب سرعة عةوبةالله تعالىلانه لاحو الاله تعالى فاذا فل العبد ماتص بالمولكى اشتدغضب المولى الا على المذكر»ه على المتكير ليس يحائز+ قال المناوى عن الغيراذا اغضراك احد بغيرشىئ” فلا تند نه بالصلم لانكتذل نفسك فىغير محل وتكبرنفسه بغيرحق وءنئمة قي لالافراط فىالتواضع دورث المذلة والافراط فىااؤانسة بور ثالهانة واذا اتفقى ان هام العبد فى٠وطن.‏ الاولى فه ظهور عنةالامان وجبروته وعظته لمزالمؤءن وعنلنه وانيذاهر فالمؤءن ٠ن‏ الائفة والجبروت مابناتض اضوع والذلة فالاولى اظهار ماقتضيه ذلكالموطن مي الامانبءزةالمؤمن «ؤفالهقدورد قداله صدتة »# على هن تكبر علءهكاورة التكبر على المتكبر صدقة لانهاذاتواضعت لهتمادىفى ضلاله ملسف ومن ها 26 لشاف مك فل الشكر رن وقال الزهرئى اه بر على ابناء الدنيااوثق عرى الاسلام + وءنابى حنيفةر جداللدتء لى 'اظرالظااين ٠نتواضع‏ ان لايلتفت اليه + وقيلقديكون التكبر انيه المتكبر لالرففة النفس ان رد الم ار كلن !ليلذ والاختااة #الكذي بنمفاذ اشكرعلى من 7 عليك ماله تواضع © و الاعند القتال 6 مع الكدمار لكسرث وكمم واسهاعا الغونف والرعب والهابة علبهم «ر»4 الا «وعند الص_دقة » اظهار العدم قدرمابذله لاخيه وابرازا لاسرور والكرم والدضاء وطلاقة الوجه وبشاثته وانساطه معالفقراء لبتوجهوا اليدلدىالاختناج فلاينافى ماقال يأبغى ازلايعظ على من تصدق عليه ويرفق ونتحاثى عابوه الاذىله ده ابوداود عنجابر رضىاللهتءالى عنه انر سو لالله صلى الله تعالى عليه وسل كانيقول فاماالحرلاء6» بضمالعة وفع لهند اىعلىكل احد(الاعلى المتكبر ) فلايكون حرّاما ( اله تدورة وشد اله صدقة) لاروىاه ضلى الله تعالى كر قال التعبر على المتكبر صدقة 3 قل فى توجمه انالمتكر اذا تواضعله احدعادى فى ااضلالواذا تكرعليه كن ان به وبرجع عما ذو عله فكون الكر عليه تبيهاله على جم ففله وروى عن الامام ابى حنفة 0 الظالمين من و اضع ان لايلتفت اليه + وعن الامام الثافعى ر -جه 'لله تعالى لاتكين دن ل على الك * وعن لزهرى احير على انناء الدنيا اوثق غرى الاسلام * قالالشاى # تذللَلن اونذلاتله # برى ذاك لافضل لالابله # كافى التوفيق (و) الا بإعند الفتكال) بن الكدرء اظهارا لاقوة والقادرة والشجاعة والشدة على الكفار لاعلاء كاه الله تعالى زو الا( عند الصدقة َ( اظهارا أعدم قدرماذله 2 ربقة ليو ىق َ«( لاح قد وار | زا لاسر ور واللى مِ و الصا وطلائة الوجه وبشاشته وانساطه م الفقراء ايتوجهوا اله لدىالاحةياج + 6 او داود المرهوزله وله (د»26 ع نجابر رضىالله تعالى عنه انرسولالله صلىالله تءالى عليه ول كان بقول فاما الليلاء ) بضم العمة و فم العرتية النكير را ال ل (ااتى > اللدتعالى ) اىءنها او بها حل :م كه ([فاختالالر جل نفسه )اىالكر ولا الها ) عد القتال ) لكددر قلوبالكفرة والاشحام بالشدة علهم ( واخماله عند الصدقهة « جدالله تعالى على تأهيله لايصال الذير لعباده على بده قل سفضل ا للهو بر ح:ه فبذلاك فليفرحوا قال المصنف ( ولعل المراد بالاختيال عند الصدقة اظهار الءنى) عن الد نازو عدم الالتفات الى المال)فاله عنده عقام 2 واس:صغاره 6 عطف على قولهاظهار النبى وكذا قوله ( واستقلاله ) اى عده فللا يعنى فلا تعاظم مله بل يستهونه (ليقصده الفقراء نْثاط)ف الطلب منه(وامن ٠ناان)‏ اى تعداد التعمة إ(والاذى) بلترفع ما اعطى ( والا الي زلرلاء امات الد © السافة فى باب الرياء دن لكر © اشع (فانه) اىالكير فالدنما بهذا الشسرط (ايس حرام وان كن توما قرام و سحدى” ان شاءالله تعالى ) واللاشل اطهار الك بدونه فى القلب 2 فى اربعة مواضع اتكير غلى المتكير والتكير عند القتال مع الكفار لك ١“ا#آثتثتثتثثث‏ تت 77ر0 معنى التكبر ومنه الختتال التكبر #والتى يحبالله تعالى فاختيال الرجل * تكبره #ؤنفسه عندااقتال6» مع اهل المرب هو وا+تياله عند الصدقة»ك فئبت جواز التكبر عند لقتال و عند الصدقة* فانقيل ماو جه الفاء فىابتداء الكلام فى قو له فاماالخيلاء +قانا ألحديث اتداء وغّة كاروى عن ار جين اذهو ان ٠ن‏ الغيرة ما تحب اللّدتعالى* ومنها مابغض الله تعالى ذاما الجى حسها الله تعالى فالغيرة فى الررسبة و اماالتى سغضها اللهنعالى فااغيرة فىغير الرسبة وانمناللميلاء ماسغض الله تعالى و مانب اللهثعالى فاما| إبلاء التى حب التدتعالى وعتهواما!لملاء الى بعض الله تعال ةا ختال ار جل قال اللا فالمصنف قصمرالحديث علىالحل المستثهدبه و.ثلهذا الاقتصار فىالحديثتلف فالمص:ف اختار حانب اللو از +و لعل العز ممةهو الاتمام”ها مناوله خصو صا عندظهور الارماط وافىهذاالخحديث كافظ الفاء تملاتوه, من ظاهر الاختيالعندالصدقة جواز تكبر الغنى المتصدق على الفقير التصدق عله وهو »٠نواذى‏ واستكثار منوع بالالص ٌْ وقدقالوا الندب للاتصدق الاجلال والتوقير افقيرحيث صار سببا لكو نال مال | المس_تعار الجازى «لمكاحقرقياله ومدارا علىكونه مثاباعلى ذلاك المال وعلى كون لياو نا هن الضياع والتاف حي ثكانهوضعه فىحزانةاللاك الغفار وكذا وكذا. دفءه المصاف بدوله «واءل المراد بالاختيال عندالصدقة اظهار الغناء#ه عن !امال المعطى و وعدم الالتفات الى المال#» الذى اعطامكانه فىنظره ليس بثى” لثلايتوهم الفقير الاء:نان والاذى #واستصغاره اىالمال الذىاعطاه 9#واستقلاله #عده قليلا حقيرا نعي الافقير ##ليقصده الفقير» ميل اليه و برندء © بنشاط وامنمنالمن والاذى» ويكون ترغيساله فىغيرذاك الوقت ولاغير مطلق ا وقيل المراداظهار المتصدق عل هالغنى بانيأخذ الصدقة كامستغنى عنها غيرسائل و لالجو دا ده + وقلالمراد.ه اظهار من .ريد التصدق عليه الاستغناء تعففاعن اخذها واللهد على الكفاف هن الكب لا ناليد العلناخير من الءدالسفلى كا ىال ديث فكانه لاير تكن على اخذغسالة مال الغيركالهامعى حرم لالت الصدقة عل ومكن انيكون ااراد |" هوا كثار الصدقة يو الا عدف على الاستثناء السابق 8 التكبر بالمرا #651 يسبب الرياء لإوباسباب الدنيا# وامتعتها هيدو ن الكبريه بانيظهر الرجل باسباب الدنيا كبرامنغير هيل نفس الى العلو على الغير «إفانه: اىه_ذا النوع منالكبر #وايس حرام وانكان مذموما» مكر وها هنالشرع حلاف الثلاثة الاول فانهاتمدوحة إؤوةدم # فى معت الرياء #وو“حى # تفصيله #إانشاءالله تعالى» قال المولى " الحشى والحاصل اظهار الكبر بدونهف لقاب جائز فى اربعة مواضع الدكبر على الماكبر. والتكبر عندالقتالمع ال 0 دوكت و التكبر عند الصدقة لاجلقصد الفقراء || بنشاط والتكير بالمرا آةياسباب الدنياوهذا مذهومومكروه فىالشرع حلا فالثلاثة . الاولفانها مدو حةانتهى لإ عدم الملامة بينقولهجارٌ وبينوهذا مذموم ومكروء" الصدقة لاجل قصداافةراء ششاط والتكير بامر ااماسنات لديا وهذا مذمومومكروه فى الشرع (فالاولى)» 01 ْ حلاف الثلاثة الاول فانها ممدوحذفيه كافىحاشية خواجه زاده إواظهار الضعة) اىالتواضع (بمادون مرئنته» ٍْ السو بها عرفا وشرعا (تليلا) سر هم؟ هه واظهار مبّدأ خبره ‏ تواضع 0 فالاولى ايس بحرم فىاربعة آعم يجوز ا+ق8اع الدواز مع الكراهة حيث هال حو زمعالكراحة وإ واظهار الضعة #ه اىالتواضع هل عادون هته التى اسهدق لهاشرما وعرفابان يظهر ذل نفسهعنمقام تقتضيه رنته 8ت للاتواضع ود» لعدم الافراظ ومئهقو لابن أ “ما اهارو نالرشيد ناامير الم منين انتواضعك فى رفك 1 1ك إن شرك وأن ام اثافالله بكالا فخلنه ونوا ضفتا قى عة وبسطنا ؤفذات بدموعف فى جاله وواسى فىماله وتواضع فى سب هكتب فى دوان الله تعالى منخواص الله كذا فى الاحياء ف وانكان كثيرا ثتلقى # اىاظهار زيادةتودد فوق ماشيغى توصل بهاراد ماكاقيل 3 م لان فيه اذلال النفسواهاتها بلافائدة والانى كانت ب العم فانه ممدوح لاستاذه و شه والمفهوممنكلام الماصنف انهن العلوم الدياءة وكان طبه على | الحا وص و لرضاءتءالى لاخر ب يل عدى ابن عدى عن معاذيه نجبل يو ابىامأمةر ذى الله تعالمى عذهها #6 لباهلى لإزمم فو ما »مااضيف الى النى صل الله تعالى عليه و 0 خاصة هن قول اوفعل اوتقربر متصلا اومنقطها فاللتصل قديكون مرذوما وغير رفوع والمرقوع قد يكون متصلا وغير متصل والمسند متصل رفوع 0 0 من اخلاق المؤمن اماق * اىالزيادة فى الزدد والتضرع فوق لد مسر بج . ون الانسان ماده وزيد فى الجامع الصغير على عن الببهق ولا الد ل الافىطاب العل » فانالمتعل ينبغى له القلقى لعله واظهار الشرف تخدمته وان يلق اليه زمام امه ورذعن لنصحه اذمان الأردض الجاهل لطبوب المشفق الحاذق صلى زد نن ثابتعلى جنازة فقر بت له بغلته ايركب إن ناس كانه اتمال ز سحل نه راان عن رسو ل اليد فقا هكذا امسن ان تفعل يعلاننا فقبل زده وقال هكذا امنا اننفعل اقل بيت رسولالله عليه السلام+ قال الى القاق لغير المعل من افعال اهل الذلة والضعة ومازرى بفاعله ورد لعلى سقاطتهو قلة مقدار نفسهوايس لاحد انيهين نفسه كابس[ غيره انيهينه + ثم قالالمناوى طمنا على «صنفه هذا المديث ضعيف عند البيهق و حكم انالطوزى وض عه فاضح» ل ماقيل هنا وللخديث اسنادان ورحاكهما ثقاة فا<اج المصنف على طريق الوضع ابس يم اصلا وعلى طريق الضءف ايضا اليس تام الاانيقال الضعيف والوضع على طراق معاذ كا نه سف لوز كهته على ريق ابى امامة تتأمل «وفى» كتاب ف تعلم متعم القلقمذموم » فى جميع الاشياء من كل اد مكل احد فإ الافىطاب العم لقوة شف العم #إفانه يذبغى ##اطالب الع يوان تاق لاستاذه م الذى زمر منه وكذا لشذه الذى برث_ده وريه بالدلالة اوالمقايسة قالالشاعى + ان المعم والطبيب كلاهها » لايشدصان اذاعها لميكرما » » اكرمطبيبكاناردت نداويا* وكذا العم ان ارد تتعلا , غنود وان كان كثيرا قلق ) اى اظهار زيادة تودد ذوق مالبغى ليو صل به لرادما( مذموم ) لكر خلاف الواقم ( الافى طلب العم 6 ليقبل عليه | عات ذلك + اخرج انعدىاار موزله بهوله (عدى) عن معاذ) بن جبل (وانىامامة رّى الله تعالى عنهها م ذوعا ليس من اخلاق المؤمن اتماق الا فيطاب العرم والحديث رواه البهق عن معاذ بلفظ ليس من اخدلدق' الوه العلق والمسد الافى طلبالعل + قال المناوى فى شرح الجامع الصغير القاق الزيادة فىال:-ودد ذفوق ماة_غى سرج من الانسسان هاده +قالابن المعز م نكر تملقهلم يؤمن شره ولم يعرف مكره (وف) كتاب 2( تعلم التعم اماق مذءوم 6 لمافيه من اظهار خلاف الواقع او من الافراط (١‏ الافى طلب ااعل اله شغى ان علق لاستاذهم6» 1 شر البنصحة فال / ان الل والطبيب كلامها # لابنححان اذاهها ل بكر ما # فاكرم طبيبك اناردت نداويا # وكذا المعر ان اردت تعبا (وشركاة لستفد مهم 6 وه, حيئذفى معن الاستاذ (اتهى وان١‏ كمع اى القلق ( فتذللحرام 6 قال رسول الله صلى الله عليه و لاحل للؤمن ان شل نفسه ( الا رو رة) فيه لرلت كتلف النفس اوالعضو او لاجل ازالة الكير كاف الحاشية نم واجه زادء (وهو)اىالنذالالفرط ( الثالث عنس 6 (من آفات القلب كالعالم 6 يكسمر اللام ( اذا دخل عليه ادمكاف ) 6 الهمزة وسكون ال#»ملة فاه لكر ه صانع خف (فتخىله) اىقام (عن محخلسه واجلد-_ه فيه ) تمظيواله (ثم تقدم وسوئله ذمله ) عند الاروج (وعدا» اىمثى (الى بابالدار خلفه ) اوامامه مشيعاله (فقد اسس») ' لاطا 01 اى صار ذليلا سق 7 يه اصطببببببطسسسسمستسب7سيي2س ا لللللاااا7 لبت _“بإت؟إ؟ت؟ئفت؟؟7؟7 سس اي 3 وسركانه ليستفيد 4م 3 وهم حكذ فىمعنى ااه ص اي * قفيه اشبية ا لاقصر الاستفادة على الاستاذيل قد ستفيد منهم ولادكر بل قدتكون الا متفادة من الشسركاء ١‏ كثرٌ عامن الاستاذ اذقديدق تهربر الاستاذ و يصعب همه لبعض التلا مذ لكو نه مبتد نابالنسبة الى البواقى او لبلادته فيذبخي انلا تكير و لااف من تعبير الغير و مذمته بل شصمر النظر على انتفاعه و كن ان تحمل الاستفادة منهم على الاستفادة من استشكاهم الطلب فغير اأتليذ مطلةا والتليذ غير زمانالطلب لاعلق لكن السابق الى الخاطر انقو على الاستاذ و مباحثةهم معه + لام ان ظاهرء انه لاعلق الى العزاء غير ليذه حين | شر فالعل تقتضى جواز تماق الكل والخاصل انجمل العلة الاستشفاق و الاستعانة دلىالطلب كاهو ظاهر العبارة فلايم وانمطلق شرف الع يكن انيم نم يكن المقايسة باناحتياج الغير الىاأعلاء ولوفى المسائل والفتاوى والمواعظ و النصالح ضسرورى فكمايجوز تملق التاذ للانتفاع بالاستفادة فلصر تماق الغيرللا تفاع بدو ماذكر واللهاعل وماذ كر امكن ان بندفع توه, المنافاة بيناالمصر فى الدعوىو ا لهديت وبين ماوسع فىتعلم الماع وججع الشسريك مع الاستاذ #ووان» كان اظهار التواضع اكز فتذال حرام كاروى عنه صلىالله تعالى عليه وس لاحل لمن انبذل نفسه وانذلات ليس الالامن دنيوى والافتقار الىغيرالله هن عدم التوكل على الله ومن قلة الاستعانةباللهو النفع والضر وامنع والعطاءمقصور على الله #الالضرو 7 042 كصيانة دين اونفس اوَمَالناوع كن عويتاك ارتلا من ظطالم متكر ومنةواعد الشرع المثقة نحلب التيسر قل الله تعالى بر بدالله بكم الل و لاير يدبك ا وماجعل عذكر فىالدبن منحرج وججيع رخص الششسرع ترج على هذءااقاعدة تمرد علىالصنف ان كان قولهان اكثر عطفا علىةوله وان اظهر كثيرا كا هو الظاعر لفظا فلاتقايل ولاتغار بين المعطوفين حقيةة وانفرق بين الكثيرو الاك على معنى انالكثير مذموم فىغيرطاب العزوالا كثٌ مذموم مطلقا فيازممذمومية الااكث فطلب الع وظاهر الحديث والمنقول هوالمطلق فيازمالتقييد بالرأى والرأى فى متابلة النص ايس اث ولا اقل من الك, وان عطاف على مذعون المستئئى اىقوله فيطلت العر كاتوهم فم 1 لالدح قولهالالضرؤرة اذتلاك'لذرورة لاتأتى من الاساتذة على انهعكن انلانذذ مثله استاذا ثم الظاهران مىادهالتواضع كثيرا فى غير المستثنى مذموم والاكثر حرام «طلقا الافى مستثشاه ايضااعله اطلع علىدلل الحكم على ودفائهم وهو » اى التذلل ف الثالث عثسمنآفاتالقلب» ومثال التذلل هه كالعالم اذادخل عليهاسكاف © خصاف اىصنعته ع-ل التعال ف قتصىله »© تحال يعنى قام »9 عن مجلسه واجلسه فيه يك تعظياله «« ثمتقدم وسوء له نعله ##عنداناروج © وعدا » اى>اوز ومشى #الى باب الدار» مثلا تشيبعاله يق خلفه نقد اسمس # صار خسيسا 0 نذلل» صار دليلا اواظهر الذلة .| زواما» |الإواتما تواضعهله) المطلوب ( بالقيام والبشر والرفق فى السؤال 6 حين استفسر عن ثى” بان قال كيف هووان هولانه المراد هنا لاالدؤالالثهور -فير /1؟3 هه بل معنى الاستفسار كافى حاث.ة خواجدزاده( واجابة دعوثه) وو انماتو اضعد له #6 الاسكاف با اقيام * الظاهر اى كحو انهو صالله وو اابشر يه اوطلاتة الوجدله فإوالرفق فىالسؤال#ه ءن٠صارته‏ وسيب مميئه اوءعنجواب سؤاله وبالخلة الرفق فىالخاطية والمكالمةمعه الكلاء من قبل الا خراج على تر بج العآدة لاالخصيص عاذكر لو اجا بةدعو ته )الى نو ضيافته فلاعتنعتكبرا طوو السعى فى حاجته # التىجاء لاجلها انكان فىوسعه + وفىحديث المع الصغير منقضى لاخمه الس حاجة كازله هن الاجر كن حج اواعمروفيه ايضاءلىرواية اخرىكان لهمن الاجر كن خدمالتدمره *قال المناوى عن الغزالى وقضاء <وات الناسله فضل عظم والعبد فىحقو ق الداقله ثلاث درحات+الاولىانيتزل فى حةهم منزلة الكرام ابررة وهوانسعى فى اغر اضهم رفة' همق اد اك اروز على قأو بهم *الثائية ان ينزل مغزلة الهاتم واخادات فى حقهر فلا يللم خيرهولكن يكف عنهم 5 لكان دل منزلة العقارب والليات لابرج خيرهوتَق ثسرهدفانلنقدر انتكق بافق الملائكة فجن ران ل #ندرجة الحادات الل درحة التقارب واليات فان رضم اليزول من اعلا علبي فلاترض بالرضى فىاسفل السافلين فلءلك تيو كفافالالك ولاعليك *وفيهايضا ا اللسن ثانا البئاتى باللثشى فى حاجة فقال انامعتكف فقال يااهش اماتعل انمشيك فىحاجة اخيك خيرلك منحة بعد حة واخذمنه اننا كد لاش السعى فى مص الح طابته ومساعدتهم بجاهه وماله عندقدرته على ذلك وسلامةد نه وعرضه انتهى #وانلا برى نفسهخيرا مند» اذاللائق ان مل كل الناس اولى مننفسه ولوكافرا كإسيصي ح المصنف ووقع فىد ماج ةالشاطبية وفصل ا مبرىو على القارى فيشرحه لانالامور واءها ولادرىاحد عاذ احم الله تعاليله فرب ءال ع تمله بسوكاسعت منقصة بام وربجاهل يختوله تخير #حرة فرعون وماتدرى نفس ماذا تكسب غدا هو لاحقره»#لكونه من الاسكاف فو لايستصغره» قال صلى الله تعالى عليه وس حسب اعرى” من الشعران حقر اخامالم «ؤومنه © اىءن التذلل المرام السؤال هنلهةوت ومه لنفسه يه وانسألهاغيره من الفقراء اوالمدونلابضر لكو ن سائلا بلهو امانة لذاث الحتاج وفىالصرة عن كراهية جامع الفناوى ومنكان عنده قوتنومدلا لله السؤال لقوله صلىالله تعالى عليه وسلم منسأل الناس وهوغنى عا يسأل جاء نومالقيامة ومسألته فىوجهه خدوش او جوش انل اسه مضي ظرورة و ارام لقولةعلهاليلام لاحل لل انذل نفسه © و#حى” ان شاءالله تعالى فى آفاتالاسان وهنالسؤال اهداء قليل لاخذ كثيركاشعل فىدعوة العرس واناإتان» ك] ان العادة فىزمائنا جرت باعطاء قلدل على قصدد فع عوض كثير فاله ذال فىنفسه اولازمله وانتعورف داف اذا دعاه فىاككل ضيافته اجانه ذلا العالم وا كر عليه فتأمل ( والسعى ففحاجته 6 اذا احتاج اليه قال النى صلى الله عليه وس من مثىمعاخ مس فى حاجةه كان كصيام شهر واعتكافه ومن مثى مع مظلوم يديه تنتالله قدميه علي الضراط لوم تزولالاقدامكافى الروضة (وانلايرى نفسه خيرا ذه )#وذلاك وول( ولا مره ) *ن بأب نصس كارا خقرنا لور َك لمعيل إى اكه للععقارة اسذذا فاه 7 0 استصغره )6 لطمة صزعه قال صلى الله تعالى عليه وس حسب امرئى' من القران قر احا المسم (ومنه) اى من التذال الكو ال ) 6 آل زانلهقوت ومهلفسه «( وانسكله لغيرءمنا'فةراء اوالمدو نلا يض ولايكون سائلا بلهو امانة لذلاك اتاج ذكره خواجه زاده و سحى” انشاءالله تغال ) يانه ل فىانات الذىمن الذل الاانه سؤال باسان امال 03 إهداء 0 لحل اير كأشعل فدعوة 57 واخائان 2( بان لعطى صاحب العر ند ]1 من الصابون وغيره لاناس رون 5 دي كثير كا شعل فز 1 ب هذا لإوكن بريد اتخاذ غناو نكل) فيدى لصاحبا شيا قلملالحر زعنه بذاك (قل) اىقال بعض الفسسربن إفيه) 191 اهداء القليل لاخذ الكثير (نزلةوله تعالى ولامنن تنتكز) سوم 7ه اىلانعط لاستكثارا طزاء قبل حال؛!ا ضعي الفاعل و السين للطلت اى لاتعط طالبا الكثير بل للهتعالى وقيل فيهغير ' ذلك ( ومنه ) اى هن التذلل ( الذهاب الى الضيافة) لغيره (و »الى ( وصية المت ) اى ماو صى بشعله هن الاحسان ( بلادعوة ) * اخرج اتوداود المر مو زله بهوله (د)(عنعبدالله نعر رذى الله تعالى عذههما انه قال قال رسولالله >لى الله تعالى عله 0 دن دعى ف يحب 6 الداعى ولنذكانت اوغيرها ولا مانع شرعى 4ه ( فقد عدى لبك الور © وهذا شنضى انالخلف عن الاحابة بشيدااذ كور ا (ومن دخل على غيردعوة على طعام اوتوه ( دخلسارقا 6 لق الغير اذ لم يأذزله فىالدخول ( وخرج مغيرا» من الاغارة وهى لنهب+ اعوانهم اختلفوا فىاحابة الدعوة قال إعضهم انهاو 0 «طقًا د ١|‏ لد شاو قال درون سنة فىغيرالو لع ةواجبة فا وهذا بشرط عدم و لكر فى#41١‏ ا واكنيرىاوك-عماوبعم اوالظن يعدم قصد صاحب| لدعوة الرياء وال-معةوامامع ذلاك فليس لكت بللاجوز كاف اللاشيه طواحهزادهء لزومنه) اىمن التذال( الا+ختلاف) ا ىالتردد ##وكنبر بد اخاذ غنم اوتحل # فبهدى الى-جاعة اواهالى قرية قليلا فيعطونله ' اغناما لقي ل ذه © اى فى اهداءالقليل لاخذالكثيرظ نزلةولهتعالى ولاكنن'ستكز 34 ْ اىلاتعط قليلاطاليا اكثير وائما صدر بلفظ قبل لانا#هور علىخلافه ولانهنهى عن الاستغزار وهوان هبش .أ وهونتمع انبءوض هناموهوبله ا كما اعطاه بلالافضلى ان كاف” اأهدية بافضل مذها اومثلها ذان 6 در عن المكافاة بالمال فبالدماء وحسن الثناء كذافى الصرة عن جواهر الفةه 8ومنه الذهاب الىالضيافة ووصية اميت ##اى الىمااوصىنه 8 بلادعوة © #د»#الوداود عن عبدالله نعر رذى الله 57 الى عة»ما انه قال قال ر سو ل الله دلى الله تعا لى عليه وسلم مندعى ##من الدعوة الىواعة ارس وهار الضيافة فر حب فقدعصى الله ورسوله © قالالمناوىالاحابة واجبة فىالواعة عند و+ودالشروط وندبىغيرها واخذبظاهره بعص الشافعية مها بشعرط م باخ_تصاص الوجوب بوأية التكاح المالكية واللمئقية والمنالة و جهور الشافعية وبالغ ال سرخمى منهم فنقل فيه الا-جاع* اقول الظاهر منكتب اطنفية وجوبالاحابة مطلقاعند بعض وانولعة عنداخر فسنةفى غيرها بشرط عدمالمكر ف المجحلس اوثهابرىاو!-عم 6 وبشرط العم اوالظن يعدم قصد صاح الدعوة الرياء والمعمة والتباهى والتفاخروالا فلا يازم بللا جوز كأقيل+ وفىالدرر عر لمكن إخذاء لا ضر وانعدااضور فانمة:دى فهنع وان لم يشدر قفضر ب وان !| غيرهةةد حازا كله فاناحابة الدعوة سنة فلاتيرك لاقيران البدعة منغيره كصلاة المنازة اجوعاك لنائحة انتهى ممصا لكن المفهوم من قا َك الاصول 5-0 على السنه 5-2 التعارض على ان ذلاك ع البدعة . )7ص ييِِييهيييييييستضصك سس مننفسه وهنغيره و“يحى” زيادة تفصيلانشاءالله تعالى #وومندخل» الضيافة ||) على غير دعوة دخ سار قا لانهاعدم الاذنكالداخل خفية اولاشراكهما فى اخذ ١‏ مال الغير بلآاذن صاحيه اوفىاصل الأرمة ب وخرج مغيرا * من الاغارة وهى ٍ النهب فهذا الخص جع بيناثمى السارق فى الدخول والغير فىالاروج قيلاسناد ا هذا الحديث ضعيف الاان لاحل المستهشد شاهدا من القران + ياايهاالذين آمنوا لاندخلوا بو ناغير دوتك, < 0 بد 3 ماق 0 بالبروت ا 00 ولي ناقة 0 ثاية 0 بل اذمال 0 > 3 ملكا 0 فاذا م إيأذن 0 كو السارق َ ١‏ 7 ير حتىتستأنسوا + الاستئناس الاستئذان + لا انالدخول َ ظ ل 0 الاختلاف 5 اى الو دد والاختلاط || زلاهق < ( ١‏ ف الى القضاةو الامراءو العمال #علة ااسلطان يو الاغنياء طمهالمافى ايديهم بلاضمرورة # العبادة فالانضل له أنلال“#حدان ٠٠‏ كر 5 على ان يكفر كا نالصير انضل وان اهمه الدج لاجم مه والتعظ أ فالافضل له أن لد 3 فى قاضهوان (وانس ال القضاة والامماء والعمال والاعنناء ظرى] لمافىا يديهم )6 علة الاختلاف ( بلاضرورة )6 تدعو لذاك التذلل الافالضرورات تبه الحمظورات (ومنه) اىهن التذالل 3 التحود والركوع 4 لان التعطام !هما مخصودة لله تعالى لاحو 0 كهابةالدلل بان اراد الكيادة فهما كفر ( والاحتاء ذكراء عندالملاقة و) عند (اللللام) عليه لآو) عند (رده» اورود النهى الصريم عنه فىالحديث وفيه ايضا تشبيه بالبود كذا قالواكا فىالماشية للصنف و قدذكر فىالفصو ل الممادى الاكناء عط وم؟ هه اسلطان اولغيره مكروه لاله بشبه فعل الى#بوس اته ىكلامه فىقوله طمعانوع غنى عنةوله بلاضرورة الا ان لامعل طعا قبدا للاختلاف كا قيلوهو ا :ادر إخذاء وحعل للاغنياء فقط وحيئذ اضا ندفم أن المطلوبهومنع الاختلاف المظلقوهذا القيد يوجب المنع بششمرط و.دذلاك المع ثم:لكالضرورة || كالثهادة “ما عند التعين ودفع الظم واعانة المظلوم تجوز دل قد يدب 2 ومنه السو د والركوع ##انار اد اليه والتعظم ليس بكافر عندالصدر الشهيد وكافر 1 حي وأن ازاد العبادة يكفر انجاما.قال فيانللاصية واما الور للجبابرة فكيير ة يكفر فاعلهاقالبعضهم يكفر مطلقا وقالاكره, اناعبادة يكفر وان لاححية لاوهو الموافق لمافىسير الادل اذا قبل لس ا#جد لاك والاةتلناك ان امه لاعبادة فالافضل أن لالهد لاله كفر والافضل ان لايأتى ماهو كفر صورة هو والانحناء للكبراء عند الملاقاة و»# عند 98 السلام ورده #لورودالنهى الصريع عنه فىالحديث وفيه ايضا تثبيه باليهود كانقل عن المصاف ونقل عن الفصو لالعمادية الانحناء لاس لطاناولغيره مكر وه لانهيثبه فلاوس «ر»» «نه القيام ينردى الظلة وتعبيل يديهم وتابهم 34 بلاضرورة قيد بالاللة ندعل يد العالم والسلطان العادل حائرلابأس فيه واماغيرهما فانلتعظيم اسلامه فلا بأس ايضالكن الا وى عد مه وتكررهالمعائقة كافىقاضضان+و عن الجامع الصغير يكره تقبيل فمالرجل اويده اوه غنر الظللة كالعلاء والمشايخ وكذا تقل ثيابهر فلعله بدعة غير #سعوعة «و ليس منه » اى النذلل8 مباشرة اعمالالبيت وحاجانه ككنس البيت» اىازالة قامته و طم الطعام كه وفىالطامع الصغير كان صلى الله تءالى عليه و س1 يغلى ثوبه اى >لى عن ثو.ه 0 ل وبرغوث ونحات شاته وخدم نفسه فيداشارة الىاله مخدم:نفسه عوما وخصوصا قالالمضبرى #هولغلى الاحيان فتارة سه وارة بغيره ويارة بالمشاركة وفهندب خدمة الا نسسان نفسه وانذلاك لال عنصيه وان<ل كافىامناوى * وعنه علي هالصلاة والسلام ايضااته كان يغسل ثوبه ويرفم داوه ويعلف شاته وهم ته و خخصف ذءله 9 ول المناع من السوق الى البيت #ه لانه عليه الصملاة والسلام اللسبااللت22227<7<7 ل 0 95ت_ر]ل]لىلىل ]ىل ا لك (و) منه (القيام بين دى الظرج وتقبيل ابديهم وثابهم © ولاضرورة لذيكوالافلا وىفتاوى قاضدان ولاس ةل بدالعالم والساطانالعادل و تكلموافى نةسل بدغيرهثها قال بعضهم ل رادي تعظيم المسم لاسلامه فا , بأأس نه والاولىانلاهبل 0 المكانفكة حي كاد 0ه + ودكر فى جامع الصغير يكره ان قبل الرجل ف الرجلاويده اوشيأمنه أويعائقه وقالاو بوسف لابأسبه واحجءوا على انهلا ناس بالصلفدوفن اخد الدن الكدن اق اذ م وى لام اسختلطانان كان بقشرة النعظيم الغبادة لايكون ذلك كفرا اصله ام الملا ركة الود لآكدم عليه السلام وود والمبة دون ولو قاللب] امعد للك والاقتلناك اناممه.ذاك م لا لاع كاذه منه ) .اى من التذال ( مباشرة اعمالالبيت ) اىومالء#ل فيه (و حاحانه لقنس البيت) اىازالة | لقرآمنة 00 وطخ الطعام) وقدجاء م4 > لى الله تعالى عليه و«لم اندكان يغسل ثوره ورفع : دلوه ويعلف شانه وبع بينه وخقصف ذعله وهذه امثلة اعالالبيت 2 وجل المناع من الوق الىالبيت «( اىالئزل وقدحاء انال بى صلى الله 10 وم شرى مسراو بل ومعه أنوهريرةٌ فاراد جلها فابى عليه السلام و ةصاخب الثى”* ا<وّ الشية واس 7 |اأضعة ١‏ 1000 0 نه ووه (والمثى حافا6 انل دن واللاى ) 2 حم اوأهما المعمة 0 ا 4ج ا روا 0 دكل ذلآث م اا رمد ما 0 الا كلاد وعاله انه لاندرىالير 3 فىاى طعامه حم در ا فقدحاء 0 تستعفر لصااعها ذلك بها وقدذ كر فىالنصابوغيره هن الفتاوئ رجل قال كلااكلر سول الله اسن اصابعه فقال السامع دان كت 4 دك له إستدف السنة ولوفالاتم اظفار كفانهسئةر سو لالله قال ذلك الر حل لااففل أن كن سية كر أي كلامه * قال رسولالله صل الله تعالىعا.ه 0 من 3 اظافيره نومالجعة اعاذءالله تعالى من البلايا الى هد الاخرىو زيادة ثلاث ايامو فى القنية الافضل ان لم اظافيره وحق شاريهو حاق ءانهو نظف بالاغتسال فى كل اسبوع قانلم بشفعل فى كل جسة عه وما ولاعدراءق ركه و راءالار بعين و !ادق الوعيدم فى الدر ر ل واكل ماسقط علىالارض هن الطعام)وقدحاءفى الحديث كل الما 12 رونا شرى ا دل ومعه أوهررة فاراد جلها ذانى وقال صضاحت الح ؛ ادق بده | انحمله الاانيكون ضعيفا الديث+ قالالمناوى لانهاعون على التواضع وان للكبر واعامئعه معان فىقخدمتهنا: دهش فالا نه مشسرع فين مثسر و عدم مكل كك م #ولبس ادن والللق» بقح العرز 2 والمرقع والمثى حائيا ولعق الاصابع 71 بعدهام الاكل | لافىاوساطه يو لعق ه98 القصعة # بالاان اوالاصابع قبل حاء فىا لير انها كلااكل رسو لالله َس اصابعه فقال السامع « ابنبى ادباست » يكفر لا“كناف السنة ##وا كل ماسقط ع لالارض من الط طعام « مه ومن غ غيره وفىالحديث اكل الفنا 6 الزى من اسباب الغنى © والنقاط » اى اخذ 9# دقائق الليز ونحوء منالب_فرة »# ماوضع عليه الطعامكالاكة هو والاصير و من #الارضء #السةالمسا كبن» اى لانها من خلقه صبىالله تعالى عليه وسا ف وحالطتهم © كأ قال عليه الضلاج والبلام الهم احينى 0 و امنئى م واحثرق ق زملة الشاكين وذلك من سير الشتاعم و الصتاطين وذرنا رع أقنك 11لا 0 + وعن ريم الامام ا-جد ءلىرواية ابىذرو صضانى رسولالله صلى الله تعالى عله ب ان ادب الا كين وان ادثو منهم * وعن حر يج الرَمذى علىرواية اه رذى الله تعالى عنها وعن اوها ان الى صلى الله تعالى 2 وم قال أها ياعائشة حبى الماكين وقربهم فان الله تعالى نشريك نوم القيامة +و ىالحديث فى شس ح الشفاء على القارى اتخذوا عندالفقراء ايادى فانلهمدولةقيل لس تغفر أصائع ذلاك بها وفنصات الاحدييات رحل قال بارسو ل الله ومادولهم قال بنادى نومالقيامة بامعشس الفقراء قوموا قلا ببق ذقير الاقام حتىاذا اجتءوا قي لادخلوا الى وصفوف اهل القيامة أن صمنع مم م معر ونا فاوردوه | الىالجنة قال جّءل يجتمع على الرجل كذا وكذا ءنالناس فيقول الرجل الما كسك | وصدته و 0 الآخريا فلانالم! له فلا نافلا ,زال 00 00 اليه 0 1 500 ا ا ل ل 0 اطنة 007 رؤّى على ا 0 رطى الله تعالى عنه فى المنام بعدمونه فقي لله مااحسن الاممال قال عطف الاغنياء على ا 3 من اسباب الغنى ( والتقاط | الذقر أء 36 لعا ته الفة راءعءلى الاغزءاء عه بالله تعاللىو فى الجاع الصغير دوا | بالتقاط واصل السفرة طعام يصةم السافر وسعيت| طادة 2 فاالطعام سفرة محازا فتدير نزو) من (المصير : معولات اليارية ججء4 احص ر كبر بد ويبرد )و *ن (الارض وعاسةالسا كين) فقدحاء قاعحديث ذلاك ون خ غ : صل الله تعالى عليد ول[ رع :اماتهم) وقىّالادنت الهم احيى 5 اق ستا و ا<شرى ف زممةالسا كبن قل 1 عندالفقراء ابادى فانأ»م دولة تومالق .امه فاذاكان بوم القيامة نادى مئاد سيرو ا|الى الفقراء فيتعذر كابءتذر احدك الىاخيه فىالدئيا + قال المناوى وقد تأدب السلف فىهذا بأدب المصطق حتى حى عن الثورى ان الفقراء فى#>لسه امراء * وقالالمناوى الفقر نمة منالله داع الاثابة والالحاء اله والطلب منه وهو حلية الاننياء ورية الآوثاء وزى الصححاء .ومن مد وردخير ‏ اذا رأيتالفقر مقبلا.فقل مرحنا بشعائرااص_اللين فهونممة جدلة بد أنه مؤم شدد التحمل واماقوله صلىا تعالى عليه و سس اللهم انىاعوذىك هنالفقر وكاد الفقر انيكون كفرا+ فهن الغزالى ماحاصله ان الفقرليس هزة ويذم اخرى والبصير الميز يدرك انالحمود منه غيرالمذموم» كتتبسفيان الثورى الى بءعض اخوانه عليك بالفقراء والمسا كين والدنو مهم فان رسول الله صل الله تعالى عليدوسع كان سكل ريه حسالمسا كين* ومن احاديث لامع الصغير وانضاف الصرة منبرهان اأعداح افضلالناس مؤمنمنهد اىقليل المال واهذا فضل الفقير الصار على الغنى الكا تراك فيو عن كر الكلام واضا قالصروعءن ا جواهر الفقه اتفق المشا انالفتير الصاير هواولى ٠نالذنى‏ الشا كرعه و ##معاطاة #انواع الكسب#» بنفسه دن ااببع والثسراء واحارة نفسه للاعمال المباحة كرعى الغنم قيلفيه اشباع خلقالله تعالى والمرجة اهم و البستان والكرم وعل الطين و البئاء و-جل الاطب# لنفسه اولاناس بالاجراولاضءف رد المرجة على ظهره فانكل ذلك و امثاله تواضع # ودوليس _تذالمذموم وقدهؤفعله الاناء عليهم السلام #» الظاهر منقبل انقسام الآحاد الىالآ حاد ولو آحادا نوعية 000 الاولياء رجهم اللتعالى # الظاهران ذلاكعند عدم تعين ربة الفرضية لان الكتيجقدار مالاءدمنه لنفسه وعياله فرض ومازادفياح انل برديه ال#هبوالرياء ثم المذهب اتتديم انانواع الكسب فى الاباحة سواء واختلف هلالافضل الزراعة اوالتجحخارة والأكرٌ على الاو ل كاف اللملاصة وا كه الظاهر ماذكر من الكسب #صدر عنس,داارسلين *# واوقبل الندوة عليه وعل الصلاة والسلام اججمين وصحاته المكرمينر ضواناللدتعالى عابم اجدمين # و فى الشسرعية كسب ادر يس خياطة ناديد والليايل يرث ودر ثله ونص رف النزارضا اولهن جم الاثواب آدم وعزبى تخصف العمل وبرفعه ونوح حارو صالح يدجم الااكسة نِدِه ورعى الهخممندأب الانداء ونا عليه على دن كر مع سابر هم انضل الصلاة وائى التسلع سات رعى الغنم كل مل على قراربط قبلالوجى وعن رماية الحاسى ع نالننى صلى الله تعالى 00 ام لاست الكل ازور والبس الصوف واعتقل الءنز والعى اصابعى واجيب دعوة الها وك دن رت عن لق فلس “وى وفىالحديث أنه من جل الله الفا ك3 و الشى” قد رى" دن اكير الثياب وداود لعمل الدروع ٠‏ ( رشة ا نى) (وانواع الكسبمن ااببع والثسراء واحارة نفسه للاعالالمباحة كرعى الغلم وسى البستان )© فعلان هواطنة قال الفراء عربى وقال بعضهم رو بى معرب والجعم بساتين يا فى المصباح( والكرم) إفتم وسكون العنب ( وعل الطين و البئاءو جل الحاطب على ظهره) هذ مكاهاامثلة لانواع الكسب والاعال المباحةالموجر لهاو لامانع من كو نه مثالا لكل فان | كل ذلاك وامثاله تواضع فعله الانياء عليه, السلام والاولياءر حههم الدتء الى ) وه, القدوةفبهداه, اقتدء ثزوا كرّه صدر عن سيد المرساين عليه ) خبر مقدم ( وعلبهم ) باق الاثنياء معطوف عليه الصلاة)» اجدمين) حال من الضعيرين الروررن او تأكدايمما (وصكاته ) اأكوابى من احمع «ؤمنا باللنى عليه السلام كاتقدم وعطفه على الخعير الهرور من لانت و الاحاديث (تشوان لق , تداق علرهم احجمين) 5 هن مات قعصره عليه السلام وهن لعده لثعول اكرامة الكعاءة ع سس قيل اذا در الاله اناما معد فكاهم سدعلاء فى المواهب (والعيت مد ) اى فل كل كاد كر (والتآنف) اىالاستكاف (عنه كبر من اخلاقالمبارين) ولا نظ (ولكنكثيرا من اناس هلهم اى بالشرع وحقائقالاص ريع حون 2 »” مون التواضع ذلاوعكدتواض ما وز الممصث الثانى رف اقسام الكبر بكدسرفسكون -90[ #505 (و التكبر) اىتكلفه والتطبعنه (وافاتهما» اىمهكا»هما (فه) اى تماذ كر ب( يعرف العلاج ا (قدعفت) من نعر التكبر ( انه كر 2 القات بالانسان(والتكبر) اىالتكلمله ون كك عليه ) بصيغة المفعول لكونهه أ خوذا فىتعرشه (وهو) اىالمتكير عليه ( امالله تعالى ) واما رو لالهو امانا راطاق (وهو) اى المكبر على الله تعالى (الخش انواع الكبر) اى اشدها كشا لاله تكير الملوك اللقيق العاجز على السيداطقيق القادرءبىكلثى' ذكره احَقىق خواجه زاده (مثلتمرود) الذى كان قعصر إبراههم عليه السلام ( حيث حدث) ىعن موه, (رنفسه) 6 قلبه ان شاتلر بالععاء وك ل ا بعو ضة تاملكئه ردن ان اذيق انو اع الهوان من |/ ضع بالنعال على هامته يأ فى المواهب و وروى الهكان عند ةرود 00 0 000 أن كان لريكهلاثك 03 عسكرا 0 سسسي سووهم وذ درالمتاو ىعن ابن القهم ان الى صلى الله تعالى عليه وسلم باع واشرزىوشراوءه اكد وآجرواست اجر وانحارها كثُوضارب و شارك ووكل وتوكل وتوكيله اكث واهدى. واهدىله ووهب واتهمو استدان واستعارو5ءن م وخاصا ووقف وشفعفةبل ثآرةةرة |أخرىق ضٍ يغضب ولاعتب وحلف واسحلف ومذى فىعينه نارةوكفر اخرى ومازح ولمبمّل الاحقا وهوالقدوة والاسوة 8 والنب » من الاجتئاب ؤمنه ‏ مماذ كر مثله من الافعال التى صدرتعنهم «والتأتف» اىالعار عنه كبرمن اخلاق المبار ين ولكن كثيرا من الناس يجهلهم * اولعدم جرم على موجب عاوءهم #يعكبونالامس» سمو نالتواضع ذلاوعكسه تواضعا وهذا ايسالاءن ِ ا ونسئل الله منفضله العظم ان برزقلنا متابعة نينا جنانا واركانا فى الاعتقاديات والعليات ف الدينيات والعاديات لحتو ع و سي ال لد من الخمسة اكير و فى اقسام الكبره صفدمذمومة و التكير #اظهار”)ك الصفة لغير وقيلالتكاف والتطبع نه #ؤوافالهمافنه» اىمنه_ذا البحث لكن فى التفر بع حينئذخفاء واماالارجاع الىالآفات اوالاقسام على:_لم صعة النفريع حيئذ فلا || مطابقة بينالراجع والمرجع والاوجه الم ثباعتبار اشقالهعلى الاقسام وفىتتنها |) الاحكام والآفات علىوجه يستفاد منه العلاج الاجالى لاالتفصبلى فالحذور شرور م وسيثات اعالد فى التفصيلى وأدس عقصود 000 والمصرح الكوكان واليس *دذور # يعرف العلاج » لاكبر والتكبر هوا +لى الاجالى #قدعفت#» منتعريف التحككير ف المحعث الاول «انهلابد للكير والتكبر منمتكير عليه وهو اىالتكير عليه || ##اماالله تعالى #6 وامارسو( الله واماساتر الخلق وهو اىماعلىالله تعالى | هله افش انواع الكبره اشدها كنا لانهتكرالملوك المتيقالماجرع لت 0 000 القادر علىكل ذى *اولكونفضاحة ته وملامته واخصداولكون جز انّهُوعقوتها #ومثل عر وده مدع الالوهية فار سل اليه ابر اهم عليه ٍ وعلى نينا افضل ايدو السلام ' ا وهم باحراقه 000 0 00 - ل بسبعرائن ا اهيا نكانار؛ بك ملك فير ا 00 وليحازب ع فار سل الله “تغالى اجند م فاعلكته إنقل عن التفاسير | رومثل) 5 رول عون حيث قال اناربكم الاعلى) قالاللهتعالى فىسورة النازمات + فدثس+ اى جع السصرة او جنودء + فنادى+ فىالجمع بنفسه او مناد + فقال اناربكم الاعلى* اىاعلى كل من بلى امرك كاف البيضاوىوقال الحشى شع اليه ضَوله ل 21ل اله القع الات والارض والجبال ولللبات والطيوان فان قاد انلك ١‏ ضرورى ومنشك فيه كان#نونا ولوكان نون لماجاز من الله تعالى بعثةالرسو لاليه ب لالرجل كاندهريا متكر | ٠‏ لاصائع تعالى والمشس والتثيروكان يول ابس لاعالماله حتىيكونله عليكم امرونهى اويبعثاليكم رسولا بلالمربى لكر و اسن اليكم انا لاغير ىلا ممعنى انه خااق العالمم + وقالالقاذى الباقلانى كان الاليق به عند ظهور <زبه عنداقللا ب ! العصاحية وظهور ذلتهوعحزه <«ز 54 ان لانو لذلا القول الدال علىثر ب ة الاق وعاوالثان مع ظهور 2 0 00 0 مدي اده 2 حرث 3 0 لعل 4 0ك 00 من بلى امك فارسل الله تعالى اليه موسى فكذيه فاغرقه الله تعالى فى الصر ضار الزلك ل ى ديك لع تي عيذت وظاهر الدليسن عالق مال كالتماء والارض وجاك |[ إن وى سا ,و والصار وفضاحة مدعيه ظاهرة لوضوح كذبه + قانا اجيباله دهرى منكر - 00 الذى لصدانع العالم والبعث فراده نه م لتم اليكم 0 لدت ١‏ ريق دهشت ف العلا التصاحيه “هدو ظهور 2007 0 لتفصيل بكمس الهمزة اى فال ماقال اماي بكس الهمزة اىاماالمتكير عليه ##رسو 4 اى رسو ل 0 اماالمكر د وه عله الصلاة والسلام كبعض الكفرةحيث قالوا»ك استهزاء يأهذا الذىبءثالله 5 . رسولا» الاشارةللقير وقالوا ايضافاولانز لهذا القرأنعلىرجل من القررتبن» 00-0 0 3 والدينة وقبلالطائف بدلالمدينة وو عظيم 6 بالماه والمال عنالواحدى 0 ' ا 0 ١‏ ب" بريدون ددن لغيه نه 0 لثقن 2 0 املق 6ه غير الانياءوهو الذىا>لى - لاحي ات ددر لاواين فايضا مكلا زرلا دل كآ عظيم هنوجهين احدهها انالكبر والعظية لايليق الاباللاك القادرواماالعبد الملوك || 7 ” العاجز فنابن يلق نه الكبر فهماتكبر العبد نازع اللدتعالى فى صفة لاتليق الايجلاله القران على رجل ٠ن‏ الثافىانه بدء الى الفة الله كال دوالك اذام الى كن بسكت دن قواه القر تبن )اى مك ةو الطائف سا رطان اتترر امي ديري |( عش دولا 000 ذلك *ْ الاق الكافرين ونان كدر و 0 اع الشساك 0 الملوك ب فانقيل كدا روحت تو الجر كفرامطلةا عد اسادة اتداء 0 1 ل رانف والائزام خيرالازوم والكفرهوالاول» تان قبل يكشر الثالى ايض || ,... ... الطائنوغيرغها يال ولوس فيكن ان شرق بين الازوم البينو الغير البينوبدعى انهذا غيربين ىهن : الأقاظ. الددا كاذ لكر مايكون سنا فاحل خينن جل اللازم, على المزوم و3 لسريس ا ا ا ا ال الأواهب # وروى ان اباجهل حفر بثرا فىطريق النى صل الله تعالى عليه وشم ليقع فيه فذهب ابؤجهل لينظر الىذلك البير فوقم اليه فارسلوا الهبل لاخراجه 0 ابوجهل ثم صاح انوجهل فقال احضروا دا ذاء عليه السلام وقال يااباجهل قل صدقا لاس خفرت حتى اخرجك فقال باهد لا+دلاك فقالعليهالسلام ناوائى .دك فناوله فاخذه واخرحجه فقالابوجهل مارأيت “كارا منك حاثا وكلا ولذا قالعليهالسلام منحفر با لاخره اوقعدالله فيه كافىالمشكاة وغيره (واماسائر) اى باتى «اخذلق) غيرالاندباء على السلام (وفائة الكبر والتكبر منازعة العبدالهلوك) نلالقه (العاجز) عن جاب نفع ودفع ضر (الضءيف) قال اللهتءالى وخاق الانسان ضعريفا ولاجلكون هذهاانازعة فى اللكبر على الاق خفية غير مدركة فى اول الاص لم يدر كفرا بل اما قرما من ذاث ذكره خواجه زاده (الذىلا.شدرعلىثى”) :ناضمر والنفعاذالا مكله «لله الاك المالاك القادرالقوى) وفالعبارةطباق و تلمح لاثر “نل عرفنفسه فقد عرف ربها فىالقصية إعلىكلثى”') تنازعه الودفانقبله فى صفة) متعلق منازعة وهىالكبرياف (لاتليق الاحلاله) تعالى وفى اديت القدمسى الك اء رداتى والءاية ازارى أن نازعنى فيهها قصمنى كاسع ؟ لان) الات البارى جلت قدرته كلها منذاته فلهذا اسهدق تلك الصفة -هفهز 4+ ]هه و اماكالات جبع المكنات حتى الانباي ولصخببسسص727970707 7< ل ل ة سس يبب سس سلب7 لضي ل رايا الا لياء ل535 ف - 4 0-0 و الذى لا شد رع لىثى” 6 ذسرا و نفعا اذالامم ف لله المماث المالاث » فى قابلة الما وك يه القهار القادر# فىعقابلة العاجز #القوى» فىمةابلة الضعيف فقيل فالعبارة طباق وتلمج لاثرهنعرف نفسهنقدعرف ربه لإعلىكلثى' فيصفة لاتليق الاجلاله تعالى#ه وغىالكبرياء يو ذائاتهما هوال:_أدية»الودلة #الى مخالفته تعالى فىاوامماه ونواههه كابايس قالء!اسحد ان خاقت طثااناخيرمنه خلقانى مننار وخلقته من طَين يت وظنالاعين انالنار لارتفاعها ولطافتها وسرعداتقالها وضياءًا افضل منالماء والرّاب وجهلكون الطهارة 'لاتكون الابهماق لكان وال دالت وانالفضل أيس الافى التواضع كاائراب لافى التعلى والرفعة و تفص له على ماحكىءن تفسير حر الدرر الجالاانه عثدادماء الاعين بهذا حاءنداء منحانب الحكمة يالعين حال النار الاضطراب داتماو حال الترابالسكون واه لالسكون افضل: من اهل الاضطراب وانالطنة مساكن طبة وترابها مسك وفروابة ايسفها ناروانالنار اتماهى #>ل تعذيب الاعداء وان النار م#تاجة الى الترزاب فالمكن دون الرّاب الى النار و النار سيت خراتوالتابسبتعارةالعين اسكت فلتناظر عنص أذ الرق واجبالوجود فلايليق من هذا شانه لهذهالصفة كافى المحاشمة لذواجه زاده (والتأدية) بالرفع عطف على منازعه ( الى ا لوته تعالى فىاوامصه ونواهه »© علوا عليه ( كابايس قال) عند قيام ذلك .ه(ءاسحدان خاقت طينا) و( قالانا خيرمنه خلقتنى من نارو خلقته من طبن )فا اوقعه فىذلك الا الاستكبارفاولمنيادر الى التححودجبرا ئيلم مكيل ثم اسرافيل نمعزر ا جلثم الملائكة المقربون ونوا هوالررات مع عنصير لك الذى هوالنار ممقالت النار يراب إلى صورةص_افيه وسيرة مضيئة وهنخواصى اجعل الايالى يانوارى كالذهار وارفم الات واجعل الاثيمار واللشائش رمادا ولخت مظهر 0 الاق وَدَلكل معرقهة الهداية اسن من حانب 3 الطور نارا نمقال الئرات انار صيعك هو الرفع وصايعى هوالتواضع فقررى 0 >5 | جتك وباعث ترفعك فقالتاناجوهر منورومضئ” ومظهر ظهوراق اتالللهومحل : : 59 انتقام الاعداءفةال الاب بانار الم تعلى انالءزة فى الذلة والراحة فى التواضع فائرت وروا روات واهونام تت الاقدام واتحمل الجال الانام واناخزانة دفينة المللكوب وانا كعبة طواف لندم من الاضناع فغيد || الدلرئق واكون تارة خليفةالاء الطهور تمقالت النار لااقدر عل 1001 000 جدعهوكانامءه عنازيل بالسرياية و بالعربية ووجهه كالبقر * وقيل لما#حد اللائكة كلهم بق ا واففل اتكفياتة فيه ترفعت اناو نت تتواضع وَلكن فانوث يكلام ممة منى وصرة منك فقالت بائراب لىنور ققال لىدوق لقاء فقالت لىصعود الىكرة النار فقال انااحمل الاجالق الاستقامة فقالت اجعل الايالىكالنهار ذقال ازين فوق بانواع الازهار فقالتانا محل امكحان المواهر ققال انامحل سيرخزائن الدفائن فقالت انااظهر الغل والغش فقالانااسيرالع.وب عالت اخرجح اواهر هن الاحار الصلبة فقال اخرج الورد الكثير ذإ الروات الطبنة والالوان'ممبية قبالا خرة قللالبرات اناده خليقدال ]| قط شاش اسه ار ا ل ا 1 جَيراسل 15 5 فقَال الله عا لى ياجير 1 دل ماهده الممحدة قالالهى ل ارض ا ذلاك امو هم (ومقد) خاليا ال قال اللهدثءالى اذن كن انتسفيرا امواسطة بدىو بين الابياء+ قل كان نحت يديه سبعون الف٠لاث‏ . وكانله حناحاه دن ذ ص د اخضر وكان خازناطنة مع الرضو انالف سنة ترك اهس الله هن وطرد من بأنه باستكباره 'ولهذا قال فىالثتوى 3# علة ابلس انا خير بدست 8# انعمس ض در نفس دعاوق عست ## ازدل وازديدهات بس الخون رود نازتوابن*محى بيرون شود ##وتماءه فىكتابى جامع الازهار وغيره (فاذا “عم) اى المتكير بالبناءلافاعل إاعق من المكبر عليه ) بالبناء للفعول(استكف) لتكبره (من قبوله )من و تشعر لجصده) كناية عن المتالقة فذلاك وهذه.هىالثالثة منغوائل الكبر -ه[ 459465 (ويكفيك فيه) فىذم الكبر وضرره إقوله تعالى سأضرف) الطامات لاغاية لفضائلى ولانهاية لمصاثدى لكنشانى السكوت تواضعهالوليكن لىامس الهى لماذ كر هذا القدر وؤفاذاسعع وى المتكبر المق دن المتكبر عليه استتكف من قبوله © لكبرء وو تعر +عده» قبل واذاك ترىالمناظرين فىءسائل الدينيزعون انهم سباحئون عن اسرار الدينثم انهم صا دون :ماحد المتكبرن و»كهدا نضح الاق على لسان واحد نهم انف الاخر كن قبوله ولشعره لجحده واحتال أدفعه عا قدر عليه ه اليل والتلبيس وماهو الاناثى* من مشاركة ابليس 8 ويكفيك فيه»ك اى فى كش الكبر «قوله تعالى سأصسرف ##امنع ف عن آباتى دعن نهم الخو الآنات الدالة على الذات «الديعات وائزع عضهم هم كلاعئىواعيل عقتضاء كط الذين تكبرونظهرون الكبر فىالارض بغيرااق #اماصلة اكبراى تكبرون اليس يحق وهودنهم الباطل و لهم المفرط اومتعاى *ءذوف حال دن فاعله اى تكبرون ملتيسين بغي رامق واما الاق فكالاربعه السابقّة 8و »#قالالله تعالى 9 كذاكيطبع الله # ميث لايفهم المق ولاتبعه بل يصير اختياره مسلويا وهذا ابر جار بالاتفاق لانهكان باختياره مكافاةلاماله اللمبيثة والممتنع الإبر ابتداء كذاقيلوالراد بالطبع ان محدث فنفوسهم هيئة كر نهم على اسحباب الكفر الخاضى واستقباح حيث لابتقذفيها المقواسعاعهر تعاف “قاع قتصيركا" نها مطبو عذلاتلى له اال يات الخصوية قالا نفس والآافاق ولاطبع على المقيقة و اماتعى به على الاستعارة اومثل قلوبهم المؤفة باشياء صرب حاب ابينها وسن الاستنفاع بها طيعا و على كل فلب متكي جبار 6 من ا طبر معن القهر فاذاحتم ا القاب بطبعه فلا يكاد يتفم اوعظة واعظ ولاتح العبرة والتصصة يؤابى» ابايس 8 واستكير #6 استعظم وأعد نقيله كك دن ادم ركان » صار من الكافرين اوكان قَّ عله تعالى دن الكافر بن 6 وده ابوداود8 عن ابىهريرة رذى اللهتعالى عنه انه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالمى لال فالنازع فيه منازع ىصفة هن صفالى ذن تكبر فقدجبى عليهدوعن الكلابادى الرداء عبارة عن ابعال و البهاء وعن القاضى الكبرياء الكبر وهو الترفع على الغير اىامنع (عناآباق) ءََ فم ا حي والادله الدالة دلى قياماو صاف الكمال بالذات وائزع عنهم هم كلانى عرث لاشهم المق ولادّعه بل يصيراختياره عاونا وهنا ا ا بالاتفاق لانهكا نباختياره مكناء لأعكالم اليه والمنوم المبر اتداء كافىحائشية خواحهزاده وشرحالمواهب (الذين شكبرون فىالارض بغير الالمق ) صلة كرون او اك نان كر لق على الباطال وسكا على اكير صدقة كافى المواهب قل اذى وامااظهارالكير كا فى المواضع الاربة المذ كورة سابة| فحاز ابل مس هوب فى البععض اص ْ انتهى (و) قال تعالى ( كذلاك يطيع الله علىكل قلب متكبر جبار) عَم عليه فلا يعي خير ا و لابفقه الرشاد - عاقدرنا ان الواوج'” بها لامطف واديستهن ااتلاوة وكان الاولى حذفها فى<ق ابلس (ابى) اى امتنع اشدالاء تناع و الود (واءتكبر) عن الانة.ادللاس الالهى يعنى ا الفشنة كبيرام نآدم عليه السلام (وكان) اى صار لاجل ذلاك (هنالكائرين) فى علالله اوصار فى عا الشهادة من الكافر بن »اخر ب انود اود المر هو زله شوله( د26 عنابىهر بر ةر ضى الله ته الى عنه انه قال قالر .و ل الله صلى الله ثءالى عليه - قال الله تعالى الكبرباء ردالى) بكممر الكاف و سكو ن امو حدةااترفم عن الانقياد لاغير بان رىانفسه فضلا وثسرفاعلره وذليك عمتزلة الرداء للأنسان 00 وعدم مشاراكة الغير فهو من باب 00 كا ابن الملك. ا ذا * ٠. 2 . ٠.‏ 8 أيضامن قبيل الكناية فانهم يكنون 5 ا 0 كما 3 نازعنئى فىقواحد منهما)» بادعاء تاملا (فذته) أىالقيّه )ىا 7 لنشوقه عالايليق + ولاابالى * يءنىا نكل محلو ق استعظم نفسه واستعلى على الناس فهو بنازعنى ففحق ومستوجت لافج لقبى و ظ عذابىذ كره زينالعرب + و قال الفاضل الط بى فى شرح المشكاةهذا حديث قدمى والفرقبينه وبينالقر أن وسار الاحاديثانالة رآنهوالافظ المنزل به جبرا” دل عليه الام حويه < > ؟ هس للاعداز ع نالاثان عثلهوالحديث 1 هو ادي نى اللفاض على قلب النى صلى الله تعالى عليدوسا بالالهاماوالمنام فاخيرامته عن ذلك المعئى بغارة سمه واماه الى الله تعالى لاق سائر الأحاذيث ان لفطة و معناء من عند نفسه عليه السلام فالاذظ .و المعئى كلاهها «قصود ان فى القران دون الاحاديث فان المقصود فها هوالكنى فقط ولهذا جوز رواية المديت الع دون القزآن فهو فى الدرجة الاولى و انكان نوا سطلة لاا ذا القدسمة فى الدر جة الثائية وانكان بغير واسطة والاحاديث النبوية فى الدرجة الثالثة الى هنا كلامه + واخرج والرمذى المرهوزلههوله (مت)(عنان مسعود رذى الله تعالآىى عنه ان النى صلى الله تعالى عليه 5 لامدخل انه من كان فى قلبه مثقال ذرة من كبر ) و المثقالفى الاصل مقدار من الوزن اىءهنشثى”سواءكانمن قلل اوكثيرفءبى مثقالذرةو زنهاوالذرةواحدالذروهو الكل الاجر الصغير» وة بر ادبهامابرىمن شعاءا لثعس الداخل فى الكوة بريد بها كبر الكفرة لقولهتعالى ان الذين يستكيرون عن عبادتى سيد خا جنهم داخرين اوارادانه لابدخلالمؤمن امتكبر الجنة <ى يعذب بقدرتكيره و بره اوبزيلعنه اماف الديا او أل اوفى ا لحشمراوف النار على حسبتفاو فى الشدة والضعف لانادخالالاؤءن ف النار لاجل التهذيبو اتخليص حت با ' بجوارالملك العلام كافيالماشية وابناللاك وغيرهاويصئ عنهواذا ادخلاطنة تزعمافىقلبه نكر ليدخلهابلا ك سي تفاونه فىالشدة والضعف لان ادخال المؤمن فالثتار لاثهذيب وان 2 الابالواخدالقهار وكذا روى المديثعنذ كرا دوابن ماجةأ بانبرى أنقسه عله شرفا و اأءذا مه ون الذى' ق نفسه كاملا شر بفا مستغنيا فالاول ا ارفع اذهو نايد العظة ف والعظة يه وقد عرفت معناه آنا © ازارى » فى الاختصاص ايضًا وعن الكلابادى ايضا الاز ار عبارةءنالجلال والسرّ والجال || وقيل الكبرياء الترفع عن الانقياد فالوهية مستغشية عاسواء وفطي وجو الذانى || | ظ واستغناؤه 49 ثلهها بالرداء والازارادناء لانوهم من ن المشاهدة وا رازا المعتقول فى | صورة المحسوس «إفننازعنى فى واحدمتمما» الكيرياء والعظية طنذتد» م ا وطرحته فى النار 6 وفىرواية اخرى عن الى هريرة أن نازعنى رداق قصونى | < اىاذلته واهنتهاوقر بتهلا كه+ قالالزخشرى هذاوارد عنغضت شديدومناد ١]‏ على #حط عظم وفىرواية عن ألى سعيد وابىهريرة ايضا والءزازارى من نازعنى ١‏ فىشىئ' مما عذ ته+ قال الغزالى فيه #ذير شدك من الكبر ومنافاته حرمان الحق | وعىالقاب عن معر فة الله وفهم احكامه والأقت والبغض من الله تع الى وانخصلة ظ مراك المقتمن الله تعالى واازن فى الدئياوالنار فىالاخرة وتقدح فى الدين لخرى ١‏ ان تتباعد عنها وفىبعض الندم + ولاابالى + ما فعلته معه فىثار البعد والطرد || عن شهوده تعالى قْ الدنيا ونارالعقوبة فلار م مم ددع الرمذى ١‏ 3 عن ابن مسعود رذى الله تعالى عاذه ان النى صلى الله تعا لى عليه وس قال لادخل اللنة 4ه دخولااوليا دلا حساب ولاعذات يه منكان ف قلبه مثقال ذرة منكبر» الذرة واحدة الذر وهو أل الاجر الصغير وقيل مارى من شعاع الثعس الداخل فى الكوة وقيل لكل جزء من اجزاء الهباء وذيه اله وأن 025 ”' قدره عظم جزاؤه امالكفره انمتثماءه عالى اولا.دخل المنة قبل تعذببه عل قدر كبره اوحتّى بزيله عنه اما فى الديا او ف القير او قا حشر او قال سار « 9 ظ ظ ظ ح١‎ 000 ٠ كأقال الله تعال و زعنا مافى صدورهم منغل الآية كافى شرح المصااجم (قالرجل) قيلهو معاذين حبل* وقيل عبدالله.ن عروبن العا صو ةيل ريعةبن عام ر ضوانالله على اججعين (انالرجل) اللام هنس ( حب انيكوان ونه حنا)لانه مل نظر الناس 10 أيه (وثعله<سنا) وذ كرهمع انالاءلهوٌ نثُباعتيار كونه ملبوسا (رقال) حتى يارق وار الملكالعلام ك]فى الماش.ة يل فقالر جل #قيل معاذ وقيل عبدالله نعر وقيل ربيعة بن عام ان الرجل حب ان يكون ونه حسنا ونعله حسنا قال انالله جيل # قيل اىكل امىء “كانه وتعالى حسن جيل فله الاسعاء السنى وقجل انه ذوالتور واابفسةباى بمالكها وقل جيل الافعالبكم والنظر البكم يكلف اليس وبح بالجال» اىالتحمل متكم فى ان لاتظهروا الحاجة الى غيره تعالى فالتحمل هو الكاق باخلاقالله تعالى وفى استعمال المسن فى الرجل وابجال فىالله فان المسن بالعرض وابحال بالذات يا قيل 88 الكبر بطرالمق © اىرده وعدم قبوله عنالزجاج البطر انيطفى عند اأنعمة اى تكبر والاكمعى اليرة اى تحير عند احلق ولابراه حقا #إووغطالناس»* اىاحتقارهم بانلم برهم شيأ وقيل الإستهانةوالازدراء لإت» الرزمذى «عنثو بانانه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وسلم منمات وهوبرى” من الكبر والغلول» اللميانة والاختلاس من المغلم لعل المرادهنا مطلقها © والدين #ه دينالعباد اومطلق الدين ف دخل النة »4 دخولا اوليا لان ان المديث تاج الى التأويل والتقييد اذمحرد البراءة من هذه الثلاثة لانتس دخول اند ثم المفهوم من السياق | نالمقصود من ابراد الاحاديث هو بان غوائل الكبر وهذا الديث لايدل عليه ولو دل لدل ع-لى طريق مفهوم الخالفوهو اليس يعةعندنا ولوسم لكان ظنياعند مثيتيه والظاهر من المطلب انهقطع الا انالمفهوملامنع فىكونه تأبدالا:ص فالحذور مايكون للاثيات ابتداء لامايكون تأيداه ثمفى الجامع الصغير الدين شين الدين الاول بحم الدال والثانى بكسسر الدال والشين العيب والنقص وفيه ايضاالدين رايدالله فى الارض فاذا اراد ان.ذلعبدا وضعها فى عنقه قالالناوى وذلك بالاستدانة * فان قيل قد دم استدانته صبىالله تعالى عليه وس وقد قبلانه اوصى فىمرض الو توقال باعل لفلان اليهودى على كذا فلاتموتن بلاادانه+ اجسعنالاول الهلضرورة والذممايكون بلاضرورة وردانه كيف بتصور|لضرورة واللهتعالى خيره انتكون بطساء مكةلهذهبا+ واجيب انهخيره فاختار القلة والقناعة فالضرورة مبنية على اختياره+ واماالموابء ن الثانى فى حديث المامع ايضا الدين دبنان فنمات وهو ينوىةضاءه فاناوليهوهنماتولاءنوى قضاءه فذاك الذى يؤخذ منحسناته ليس اق هماد سار ولادرهم وفىالبزازية منمات وعليه دبون انعلى تصد الاداء لايؤاخذ بها نوم القيامة لانه لم:ةق المطل وفى المجامع ايضا الدينهم بالابل ومذلة بالنهار صلى الله عليه وس( ان الله جبل ) اى موصوف باوصاف الخال كالرجة والرأفة والغفر والعفو (نحب الجال) فظهوره على الانسا نايس من الكير (الكبر» اللامفيه لاعهد المضورى ولان الافظ اذا اعند بلفظ المعرفة كان عين الاول ( بطر لفحم اولبه هو الطغيان عندالنعمة اق )وعد الانقيادله(وغطالناس) اى احتقارهم وازدراثهم اكنارق شرح المصااجم وذكر فىشرح الغروب بطر اق انيج عل ماجعله الله حقا من توحيده وعبادته باطلا هذا عند من جعل اصل البطر من الباطل ومن جعله من اعليرة فعناه ان ينحير عند إلى اياك عا بن يتردد فيه * وقيل البطر التكبر 0 بطى و بشكير عند المق فلاشبله الى هنا كلامه + وقال فى .ناهج الاخلاق الثمط الاستهانة والا-ضفاف والنغمص فى معناه انتهى (اندقال قال رسو ل الله صلى الله تع الى عليهدو-م ون مات وهوبرئ'غن اكبر) 0 فكو نو قدع قته(والغاول) اى * اخرج البهقى الأرهوزله وله (3) لاع ناسورك ال كاله دن الى > لى الله تعالى عايه و1 انف النارٌ ١‏ ثواءيت) دع نابوت واراره فيالتهاية ولا القاءر سرولااءهباح وال > :دوق 5 فى شرح الالان ودكر الامام الزاعت فىالمفردات ودو ااصتندوق ااذى عل فيداايت وامارماد كر ىدر له 25 إن نا ق فاك انبا يكم التبوت فيه سكين زرك »تقل الاكاز شيأ «صنوما من الكنثت أيه المكمة ول عبارة عن القاب والسكينة عاو عن الع و“مى القاب ٠سقطالعلم‏ وومانه وصندوقه اتهى (جعلفه) الظاهر فما الاانيؤل بماذكر اوكل واحن منها (المتكبرون فتقفل ) باابئاء للفعول ونائب فاعله (علمى) -* ١‏ 4 لثلارون احدا ولابرى فيدتد عابم دارم فى النار يأ فى وانضاد الى دس لدي * قالالمناوىو القصد بهذهالا<بار الاعلام بانالدين مكرو ءافيه «نتعر يض النفس لهذلة فاناضضرورة فلا كراهة بلقديجحب ولالوم على فاعله و عليه هل ماقالوا با نالاستدانة مسكرةلانفها اقتداء الرسو عليه السلام واظهار الجر والافتقار واماباائسية الىمعطيه فندوب لانه من الاعانة على انير الاانيعم صر فه الى السفه و العصيان دق ##اابهق ف عن انس ر ذى الله تعالىعنه عن النى صلى الله تعالى عليهوسم انف النار ثوابيت © جيع نادوت وهومعروف وقيل صند وق 3 لى عن صم القاه وس اصله نادوء ولغ دالا نصار بالتاء وعن حمعاحاطوهرى اله نااوة هثلترقوة وهوفعلوة ثلاسكنتالواو قلبتهاءالتنيث ناءقال القاسممابن معن ل حتاف اخة قريش والانصار فىثى” من القرآن الافىالتادوت فلغة قربش بالتاء ولغة الانصار بالهاء فاضحعل مابقّال لماره فىالقاموس 8 عسل # بالبئاء المفعول 98 فا تكير ون فتقفل عليهم 7 اثلابروا احدا ولابروا فيثتد عذابهم فىالار اولاضيق ونشتد عقوبتهم © طب »# الطبرابى # عزعبدالله بنسلام 6 قل اسرائلى صعابى جدرل وإرضى اللدتعالىعنه انهم بالسوق وعليه <زمة حطب فقيل لهماهلاث # اىثى” بعك «ءلى هذا وقداغناك الله تعالى عنهذا» اىعن جل المطب على الظهر لاجل الببع لك ثرةمالاك #قالاردتانادفع الكبر» قيلعن الفقهاء اذاجل الغنى متاعهفانكان لثقل اجرةّالجال عليه فهو دناءة مسقط للروءة واناتباعا لاسلفو مجاهدة للنفس فغير و طاعة سمت رسو ل الله هل اللّهتعالى عليه || وسلم بقول لابدخل المنة منكان فيقلبه خردلةءنكبر# اىلادخل دخولا اولنا بلاعذاب وخزى اولا بدخاها حتى يعاقب عااجير<ه اولا يدخل اصلا ان كان مسحلا اولا.دخلها وهوهو دوف ذلك بلبعد ازالته عنه امافىالدئيا اوف القبر اوفىالعذاب عقداره 9 م # مسا © عنابىهريرة رضىالله تعالىعنه الدقالقال || ر سول الله صلى اللدتعالى عليه وس ثلاثة لايكل.هم الله تعالمى و فى كبر انسح لاينظر اللّهتعالى 1 المم جوم القيامة#ه نظر ر-جدومغفرةفانمن-ط علىغيره واستهاننهاعع ض عله الماشية +اخر ب الدابرااى المرموزله بقولهوطب) (عن عبد الله ان سلام) يفيف اللام الاسسرا دلى اأعدابى اليل 9 رضى الله الوالعنه المع بالسوق: وعايه خزمة) بضم المهولة مكون الراى [خطب فة ل له ما لاك على هذا) اىعلى جلا زو قد اغناك الله تغالىءن هذا توجود الخدم وكثزةالمال والملك ( قال اردت ان ادفعالكبر) وهن”ه قال الفقهاء اذا جل الغنى متاعه فان كاناثةلاجرة امال عليه فهو دااءة 6ط 22 نكن اباعا اسلف وماهدة اللفس كير وطاعة كأ ( معت رسو ل الله صلى الله تعالى :عليه وسلم بول لايدخ ل الطنه منكان فى 15. 2 ردلة « كبر لعلماة. لدءن : لاد بث صدر ماه > لى الله تعالى عا -4 وم (وعن)» ٍْ لعده واار ادمئه الك ثاية ء نالقلة له وكل* *6ماسواء فؤىذلاتك واار اد لادخلها مع اافائر ين اوهطلقاان أسصله وم يكن معذورا بجول هرم اولايدخاها وهو »و دوف لاك بلبمدازالته عنخه امافى الدنا او فى الةبر اوفىالعذات مقداره. 1 ذكرهفى الماش يةوااواهب» اجرج سار 0 بول04) 2ن نالىهرررة عئاب ١ه‏ 2 41 أنه قال قال 00 الله . 2 2 3 الأء لابزكيهم اذى علمى خيرا زو لهم عذاب البم) اىمولمو ذلك لانم اخثاروا اكرام هن غير حاجة (تمز ان) لان الزنا اذاكان ثبهحا من الشاب مع كونه معذورا طبعا فنالشهم المنطق شهونه بكون اقم وماك كذاب) لان االكذب مع كونه محظورا فالبا لغرض طآلب نفعو دفع ضس فنا الك القادر عليه بدونه يكو ناتع و عإثل متكي ) آىفقير متكبر لانكيره مع انعدام سببه فيه منالمال اوالماه يدل علىكون طبعه أمّما+ وقيل العائل ذو العيال فكيره : ا وعنالتكلم معه والالتفات اليه ف ولايزكس ولهم *# مع ذلث الام المهول | | وقالالراغب الالمالوجع الشديد و شحوزان » لاسخفافه عق اللق وقلةهبالانه به ورذالات طيعه اذداعيته قدضعفت وضهته ودفيرت (زناه عناد وماغة 3 شهونه مقهورة فز ناه 2ر5 كونه مطيوما 5 واما الشات ل شور ه 000 عليه + ملك 1 ؟ه لان الكذب غالب خلبنفع اودفع ضرواللك لاخاف احدا وضابعه “-خ2 لفقدالذخضرورة 2 وعائل فير 3 0 * إن كه 2 وود سيبه فيهمن نحو مال اوجاه كونه مطبوماعليه مسككما فيه فسدق المرالعذاب وفظيع العقاب وفيهدلالة على كرم الله فىقبول عذر عبيده عابكون »نهم #خالقة يه أيه ا قالالقنوى سمرعدالللك الكذاب نهم انالكذب #عانذابى وصفابى هدمع م 0 3 الاقدام على اللكذب فاذاكان الملك كذابا فلا موجب الالؤم الطبعفهوو دف ذاتيله والاوصافالذائية اليلية تستلزم ننائم ناسبها كذا فى الفيض + وعنالاربعين انالله تعالى بض ثلاثة نفر وبغضه لثلاثةنفر ماهم اشدءاو لهابغض الشباب الفساق وبغضه للش.وخ الفساق فالصفابى حصور فى »و جبين الرغبةوالرهية والمللك محلهما طاهر اماقدن ا عه تدر ره رهة مهراورعيه #ماعندة اشد» والثانى بغضااضْلاء وبغضه للاغنياء الْلاء اه_دهوالثالك بغض التكبرين و بغضه للفقراء اكير بناشد+ وشالانالله حب ثلاثة نفر وحبدلثلاثة منهم اشد اولها نح بالمتقين وحبه لاشباب الاثقياء اشد والثانى حب الامياء وحبه لافقراء 0د لالت كحي التواضعين وبحبه للأغنياء التواضعين أشد اتمى حك اذا كم ف المستدرك يعن طارق6ة رطىاللهتعالىعنه 88 الهخر عر 4 متوجها #الى الشام يه اقليم معر وف اولهنابلس وآخرهالعريش ##ومعناانوعبدة »© انالجراح إفاتوا© اىعر مع عسكره على #اضة» «وضع خوض الماء ##ومر على ناقة له فزل #عنها لتامثو به الركوب فار كبغلا مه عليها لو خلع خفيه من قدميه #فوضعهماءلىعانقه * تواضعاه و اخذ زمام ناقنه فخاض 4# فى الماء«9 فقال ابوءب.دة عن سؤالالصدقة والزكوة وعدم +[ 49؟ 2 ت.ولمابسد خلتهوخلة عياله ل يكن الاالاستيلاء هذه الرزيلة عليه ”22200022 لل 769222227777 حرث تلمقه .و عباله الضرر,منككره .ىق ابنالملك لشمرح المصابجج + وذكر فى الاربعين ان أللهتعالى بض ثلاثه نفر وبغضه لثلاثة افر منهم اشد اولها دغض الشبان انفساق وبغضه لاشيوخ الفساق اشدوالثانية بغض أحلاء وبغضه للاغنياء العلره] عدو لالم مضل المتكبرين وبغضه لافقراء المتكبر بن اشدو بال انالله لوب ثلاثة بفر وجيه ثلاث منهم اشداولها ب المثقين و حبه لاشيانا لانفياء اشدوالثائية > بالاءضاء وحبه لافقراء الا*حياء اعد واثثالثة محب المتواضعينو 1 الملتواضعين اد انتهى كلامه + واخرج الام فى امستدرك امرموزله شوله ( حك ) ( عن طارق ) بالمملة آخره المءروف اوله ناباس واخرهالعرش (ومعنا اوعبيدة) بنالاراح حاء من الشام لاستقبالعر رذى اللةعنه (فاتوا غلاعه علمها (وخلع خفيه) عن قدميه (فوضعهما على ماشه ) تواضها بيه تعالى )2 واخذ يزمام ناوه ع« الزمام 7 الزاى ماو ضع فىانف البعير 2 خاض )6 فىالماء ( فقال ابوعبيدة ) رضىىالله تعالى عنه زياامير المؤمئين )لقب لاخليفة اول»ناقب,ه مهم مغر ءنالاطاب لزان تتفعل )هذا تممبمن فعله والاستفهام فيه مقدر. (هذا) اىماذ كر 000 اىما!عكينى هذا الل مدعل د ا 00 بذلاك سو لهث فاناهل ال ْ استشرفوك)والامتثراف هو انيضعيدكءلى حاجبيك كالذى يستظل من الس حتى بستبين الثى' كانى تمرح الغريب والمرادءه هنا القرب والنظر اى طلبو | الاسراف عليك والنظر اليك( ذقالاوه) بقح اممز ة وتشديدالواو وبالهاء السا كنةاسرفعل عمنى التذهر اىاتوجع فى المواهب (رولم هلذا) اى الذى قلته (غيرك) فلاشبغى لك ان نول ( اباعبيدة 6 بايا عبيدة حذفحر فالنداء #فيفا (جعلته ذكالا لامة مهد صلىالله عليه وس) اى جعلت هذا الكلام سبب نكال وعذاب لانه نتشر بينالامة ان العزةو الشرف اميا كب لز فيتة و الملا يرن الفاخر ةلابالاسلام فصل لكر الذى هو سيب الفداف 5 فى سا لمواجه زاده(انا كنا» معشس العرب ( اذل قوم) لقلتهم عددا وعدداوكان القوة والعدد فى غير هم من فار س و الروم (فاعن نا الله تعالى) اى صير نأ اعنة أو( بالاسلام فهما» اىهتى( نطلب العرز لغير مااعن نا انمتا لى به © وهوعن الاسلاموالتمسك بالعر و ةالولق (قال» ” والتوشح بأخااقه ون «ظاهر الديا وزخارنها وزدرائها (اذلنا الله لله تعالى) لانه اعرّاز إغير طر نقه الذى جعله الله 1 ياامير المؤمنين © اول من لقبهبه 1 وذضى الله تعالى عنه_ا 7 بلقببه احد 01 5بله 9# انت تفعل هذا 7 باستفهام .ةدر للتعجي وما بسرى #*# مائع>ينى هذا لفعلمنك ٌْ لفان اهل البلديه اى ال م بقال استشرف الذي ى اذاار تفع بنظر | اليه واضعاءده على حاجبهبعنى انالقوم بنظرو ذلك ونحقرو دذاك لج ذقالاوهيه | فح الهدرة ونشديد الواو, وسكونالهاء كله توجع وا سّلذا #اشارة الىمقاله ابوعبيدة احد «غيرك بااباءعسدة جعاته 8« اىهذا الكلام وكلا» ديت تكال | | وعذاب هؤلامةخد»# صلى الله كال عليهدوس لانه تنشس ينهم انالعز والشرف | بالمراكب الرفعيعة والملابس الفاخرة لابالاسلام والعبادة محص ل الكبر الذى هو سبب العذاب كاذكر الحثشى وانااقول انهماسوة للامة وقداممنا متابعتهم بل_ان الرسالة لاسا علىالقول بالاتجاج بقولااككابى نا كنا اذل قو م#كافىاوائل الاسلام اوفىجهالة وقيل ريد بذلا 2العرب لانهم كانوا نحت طاعةالفرس وكان سلطاهم شولى ويعزل ا وكانت الشوسكة حيلئد لاأروم وفاركة #إفاعر ا | اللهتعالى بالاسلام» بَكَرْةَ اهل الاسلام ا وبشرف اصلالاسلام ف فهما نطاب الغز ظ بغيرما#ءن و المرا كب والملابس فاع زنااللهتعالى نه من اصلالاسلام ومايرتب | ١‏ عليه بإواذلنااللهةتعالى 6 لاله اعتزاز بغير طريقه ومنساكالى غيرطريق المطلوب أ ضلسعيه وخسسكده بريدانالعز بالاسلام وشعائره لابغيرةةاذاطلبالعز بغيرهاذله | رالاسلام فهوعز ورفعةواكبر الله نأفاد عر رضى اللةتعالى عنه انالتواضع منشعا حلزقه > فان قيل سؤال ابىعسدة وارد على نج القياس والظاهر انه عن اجتهاده وقدقرران مذهب اعكابى اماما اومفتما اوحاكا ليس نحعة على صكابى آخر اتفانا | قكيف يلزم بهانوعبسدة+قلناحوز انيكون لواب تحقيقيا لاالزاميا واقناعياو نقاهة ا ابى عبد ة ليس عدر وفواله حكاية عن سيب فعله لاالايحات والالزام عليه واماوحه | الاحتحاج بالنسية الينافعند بممص اصصابنا كانى بكر الرازى وثعس الائمة وفخر الاسلام | واب ىاليسر قتقاءدااككابى واجب مطلقا واماعند بءضآخركالكرج وابى زيدفلا | بقلد الافها يدرك بالقياس فاحتيحاج المضنف اماعلى المذهب الاول اوعلى منع | لكان وال الى عبيدة على القياس بل القياس هو التواضع مطلقا ولوهن 1 اللليفة اوعلى مذهب بعض منجواز التقليد بلااحاب وتحقل انيكون هذا" وات غحضر | لعصابة وكانوا سا كتين ثم السامعون بعدذلاك ايضاحوز انيكونوا | سا كتين وقابلين كران ا-جاءا+ وقد قرر فى الاصول منوجوب تقليد الابى | اجامافها شاع كدعوا وس واوق كتات أععاء الرحال وقع الرواية هكذا عنطارق | انعر حين قدم |/ شام لقيه امنود وعليه ازار وحفان وعامة وهو 5 رأس ' راحلته و الماء وقد خلع خفيه و 7 تابط مه قاأله واله ال نَْ بلقا كاطيود َ لوطل لوصول عاهذا شانه لايصل ادا مافى شس ح العلان +« واخرج الرمذىاارهوزله شوله(ت)(عنعرون الشعيب) بن تمد بن عيد الله نعروبن العاص (عنابه)» شعيب 0 عن حده ) اى <د انيه وهوعبدالله (ردىالله تعالىعنه) واحتاف فىهذهالز جه -©[ 56١‏ والادحقبواها زان رسو ل الله صلى الله تعالى علءهوسل قال حشر 111 111111111111111111] كلامم ااا 0 قالاناقوّم اعنناالله بالاسلام فلن نلقس العزة بغيره وفيهايضا عنان عرر ضىالله تعالى عنهما انغمر جل قر بة على عنقه فقيل ماولك على هذا قال نفسى اعبتنى فاردتاذلها+ وفيه ايضا عن اسل انعر طاف لللة فاذاهو بأمرأة فىدار وحواها الصدقة فحعل فىغرارةطعاما ولياسا ودراهم فقال يااسم جل على فقلتانااجل فقالانى المسؤال فىالآخرة لخمله على عنقه ف>اء منزل المرأة وجعل فى القدردقيقا وشصما وثرا وحركه بيه وحعل نف ا القدرو>رج الدخان من خلال حليته ص طم لهم فاطمهم بده فرج فاطلع على دك الصييان ودرورهم وال إلان طابت نشمى ولتواضعه ايضائصة طويلة ودذ كر هامع سار «ناقبة فشر ح وصايا امامنا ابى حنيفة رجة اللهتعالى عليه وت الرمذى عن عر و بن شعيب 8 نهد بن عبدالله ابنعرو بنالعاص هلعن ابه عن جده 6 عبدالله إانرسولالله صلى الله ثعا لى عاه وسإقال سر المكرون نوم |اقيامة امثاك الذر» لفل الصغير فىالذل والمقارة جزاءعلىوفاق علوم لإإفى صور الرحال ##زيادة فى ذلهم وحقارتهم بعنى جلتهم الحنة الذر ة وصورتهم اكضورة ليان و يغشاهم 4« عيطهم هو الذل منكل مكان 6 إتضاعف ذلهم وتوحه الهم نكل جهة لانجزاء سيدّة سيدة لها #ويساقون الى“>ن فى جوم » بالزجر والقهر والسا نهو نهم خزنة جهم غلاظ شدادكا قالالله تعالىوسيق الذينكفروا الىجهم زعس! الآيات شال له :واس بضمامو حدة وكمس اللامآخره *»ملة كذاقيلعن النهاية وقيل فوعل منالابلاس تمن الياس ولعل الحن انما معى نه لان :الداخلنه يثسمنالخلاص عا قريب وان كدت الرواية فيه بذم المو<دة وكسر اللام اوقكها فاءله اعهى اذايس فى الاسعاء مثالهاتهى* اقول فى القاموس ابضا بذم ففجم فتأمل فيه #إبعاوهم نار الانيار» بغشاه, وحيطهم نارالنيران فىالقاموس النار جمع على ار لويسةو ن » على المفعول و من عصارة اهل المار 0 ماأنعدس من اجسادهم للها الدم وااقع والصديد © طينة اللحبال 6ه بدل من عصارة واللخبال الفساد اى الطيئة الحاصلة من فساد ادان اه لالنار وقيل اسم #وطع قْ جيم تمع فيه صديد اهل الثار كالحوض و قبل السم القاتل والهلاك والعناء و التعب م - « عن #د بن زياد اندقال كان انوهربرة رطىالله تعالىعنه تسلف على المدينة # صب خليفة المتكبرون) ف الدنيا( وم القيامة ) طرف لافعل ( امثال الذر فى دور الرجال ) اى تالمسلوب عنه مكبر الاجر اءلاالصورة الانسائية لمق زيادة فى هوانهم وحقارتهم (غشاه, الذل) هوضد العزلر هنكل مكان يساقون) حال اواستيناف[ الى ”من ففجهم ) اسملطيقة من طبقات النار ( بشَال له واس «( بضم الموحدة وكدسراللام آخره *#»ملة كاف النهانة (يعلوهم نار الانبار )اىاقوىالعذاب الاثيار بجع النير بالكدس وهو الاخدود اىالشق التدى ف اروص ا يعلوهم نار الاخاديد والاكاككن الك هم ذا كا في التوفيق (يسقون) بالبئاء لغير الفاعل رمن فضارة اهل لان اه مارعصر هن اجسادهم (طينةالحبال) ندل عن عَضَار 2 الال القناة اى الطينئة الماصلة من فس_اد ابدان اهل الثار *و قل اسمر هو ضع فى جهتم تمع فيه صديد اهل النارفالاضافة على الاول هن قبل اضافة المسبب الىالسبب وعلى الثانى لللابسة وااراديه هنا صد يداهل النار وعصارته, واهذا بين شو له من عصارة اهل النار كافىالفيق» وخر بسر المر هو زله شوله(م)(ءن يمدبن زياد اندقال كاناوهررة رضى الله ثعالى عزه لسذاف )بالبناءلغير الفاعل ( على المد .ند )اى اسعذلفه مي واناو غيره (فاق يحزمة الاطب علىظهره) الاول ظرفلةو متعلق بالفعل والثانى كذلك اوحال من كعيره (نبثو الى أ ظ اىعرفيه (وهويةول) جلةحالية منفاعل يشق إجاء الآمير وفىرواية طرقوا للامير) اىومعوا در حاجتة واعغطوا الطريق لاميركلاحتى.نظر الناسالبِه) غلةلقوله ذلك وعن امش نالببصرى رضىالته تعالى عند فالا عر رذىاللهعنه وهو خليفة وعليه ازار فيه اثننا عثسرة رقّعة وفىروايداثنتاعشسرةرقعةاحديهن بادماجرودنٌ” قناز رش الله عنه" ان عبر ينا للملاب رذىالله عنه ابطأ على الناس نوءابجعة قال ثم خرج فاعتذر الهم فىاحتباءة وقالانما حبسئىغسلثوبى هذا كانيغ_ل ولميكنلىثوب غيره ذكره فالاحياء واخري اأضارى ار موزله بمو له ((خ) لعن ابنمر رضى اللّهتعاللىعةهها انرسو ل الله صلى الله تعالىعليه وس قالببنما) مافيه كافذلبين عن الاضافة (رجل)عبتداء (ءنكان ةبلك ,)فى #ل الصف ولذااتدأبها :00 لجر ازار») موم اببس ف اسافل البدنلامن. الى طاو 0 3 المعهن ١‏ ونا بى زمه الطب على ظهره فيثق ١|‏ اسوق 6ه فى بندق اهل البو 15903 وشوالا لرهو *١‏ الخال لهو دولحاء الامير يه 0 اهل الماحة وشكى حاحته فان 100 تلك الحالة متافية الامارة مادةفصتاج الىالتعريف ولثلا توه, اهل السوق عزله حدييوها ٠.‏ د ٠. 300 6 ٠‏ ا 1 3 وال 9 بن ديع حالهو أيفسحم له الطريق وم مصطوتر و عتودى مهاءامسلين 8و فىرواءةت» 50 1 (نهو ”ل فالارض) نشول #إطرةوا» اىاعطوا طريمًا #الامير حتى نظر الناس اليه» وشتدون به يجين الى لابزال ينزل || " د : . شي فشي( الى:وم القيامة) وذاك مرة خلا نه وعن فىتواضعه مع علوامتزلته فكو ن هذا القول منه لانرّغيب ولتعلم شرف التواضع وعالفة النفس وقهرها وخ # الكارى 8 عن ابن عبررذىالله تعالى عنهما ان انر سول الله صلى الله تعالى عليه وس قال سنا رجل عن كان قبلكم بحر ازاره ألفهرررة دضىاله عن || من ادبلاء» اىالكير ل خسف »ف الارض و عججل» هر ولدران 0 قال رسو لالله حك دي اله سف قار ال اماي قيلعن رواية الذارى عن ابنمر الخال عاد ويا الدله رذى الله تعالمىع»ها ايضا ان رسو الله صلىالله تعالى عليه وس] قال ينما رجل تعالى لابنظر ذظر الرحجة عثى فى <لة تبه :سدم جل -جتداذ<سف اللهتعالى هذهو تلجل بهالىيومالقيامة ل ع ار ل ا : 7 00 2 0 فاضل' اديت 'انذلك للزازارة عل الارض لكيره خدنااه قدا ا . 5 0 جو و عل ل القدر منالكبر اذاجوزى عائرى فكيف من يكذ الكبر صنعة ويأه فى افقاله اوعلى الزجراامر ادبهائز اله واقواله وسيرنه فالسعيد من وعظ بغيره 1 ينزجر وبعتبر من هذله قالالله تعالى لاءتبروا يااولىالالباب #وت# الرزمذى هه عن جبير بن 78 رضىالله تعالى عنه 9 انه قال بولون ف 7 بالتشديد 2 التيه 7 اى يبون الى الكير از عرو فى الكبر و و» المال انى 8 قد ركبت الخار »# واما انفت من رحكوه 8 ولبست اللع_لة *# اى الصوف 8 وقد حلبت الشاة لسسع سمو عو ممم سيم 2 عم عي م ا لل ع سم سي م سم ع سس حر ١‏ م سس سس 2 مستت الله من الكعبين للماروى أنه عليه السلام قال مااسفل من الكعبين في النار وفيه 1 0 0 اهد تنزءه قال العلاء كذا كل مازاد على الماجة المعتادة 0 من الطول ‏ (وقد») ‏ ”0 والسعة فكروه لكن غالحديث فىحق الرحال واما فىالذساء قددع عن بى صلى الله تعالى عليه وم 0 لين قار خاء ذولهن كذا فى شرح الشارق لاءناللاك واخرج الرَمذى ام 0 بهوله (ت)(عن جبر) بكم 3 5 وق اللوحدة واسكوان الم 4 بعدهاراء زان مط 6 على ص 4 الفاعل زانه قال) شكابة ع نالقوم 0 ممم اولفئرا اهم ( يةواون فى) بتثديد باء ا م لادغام فىفها ( التيه ) بالكمسر الكبر يعنى نول القوم الكبر .وجودلى (و) الال الى 0 59 الثعلة )6 اى ااصوف ( وقدحايت الثشاة 6 واس ذلك ذعل المتكيرين بل ٠ن‏ -الخلاق الرسلين !1 رودل رسولالله صلى الله تعالى عليه و ]اه نقه ل هذا) ضيوع اوكلام: م فايس قهه نالك شىئ) ففيه الاءرّاف بتعمة الام كانه وذ كرها على قر ل الشكو الندلى ديل اقزر فلا محذور 1:3 «لوقال عليهالسلام براءة من الكبر لبسالصوف ومحالسة فقراءااؤء:ين وركوبالخار واءتقال الءنز واحاديث هذا الباب | كير مان محصى سفيز الث الثالث 4ه «فىاء.ب_ابالكبر ) وه[ 75 يه الطبسعى (التكبر) بالتطبع ( اعتىمانه الكبر والتكبر» وقدقال صلىالله تعالى عليه وس هنف لهذا الفعل ##اى الثلاثةه فليسفيدمن 0 00 الكبر ثى” #لانهاءنءاداتاس افل الناس غالبا و فى لامع الصغيربر اءم من الكير ابس الل ريت 1 الضو فو مالس ةفقراءالمؤه:ينوركو ب الخار واعتقالالءنزقالالمناوى يعو بقتصد صالح عاد ل الات دنال لالاظهار الزهد وايهامامز يدالتءبدو محا الفقراء شد ناهر و التواضع معه, و نحو باع وقد نضا سول ركوب الخار واعتقال المنزيعنى اعتقال الءنز صلب لبنهابعنى انهذهالاشياءمبعدةعن الك ما . سو الممصث الثالث هه | عد فذزها ماانت اعم من الخمسة طوف اسباب الكير؟» فى النفس اوالماصل فىنفسه طوالتكير» الليار, أ جاع # ججالومال قوة اولك سل بالتكلف اع مابةالكر والتكر والعلاج التفصيل وأميج ١|‏ شع عبادة و ""كذا نسب الاسباب #إسبعة ك8( )عر )عل (؟)عبادة 09 دس )4( لجال ) ( و )00 0 60 ع و الل تم اباع كم ق اكد تلت هذه اسبابةالكبز 00 كناف الفشاعل داهب (إعشار لجال ا 6905 السايالؤفاضا البب عن ول ربيوج و اماس سيبوعلة تَافضة لضتاحة لومش كك رالها. فبجور دها لانكون كرا ولانكيرا السبعة ( 3 افكبااسيات فمبيتها» اىالاسباب 9ف القيقة راجعة الى الجهل» 00 منه الانتبنات || تامةوعلل موجبة) بن الأول جار التة» "لاعن ووو سايينة» وى يكين لشت وتمل معاي |[ وى حمر ابو وال « ان شاء الله تع الى الاول الم * الرععى #ووهواعظ, الاسباب» الموصلة الىالكبر || :اتصة ويب ًَ والتكير واماالعر النافع فلابل منالمعالمات وعوهناسباب الضعة والتواضع || الاسباب ( فى اللقيقة فاافضل والششرف الوارد فيالشسع اماهوله لاللاول بلوزر ووبال على صاحبه || راجغةالىالعهل)فينشاء وكفاءكون ثمرتهو تتكتة وكير وتكبر ##واشدها واصعبهاعلاحالان قدر العم 4 له الاسات و 2 فى نفسه ِِ عظم كي 2 النفار عن متملةه 9 عند الله تعالى وعندالناس »» اضا || اى اليل ا ازالته )6 فيرىنفسه اعلىواشرف من الغير فذاق عليه اكرْءاحاف على نفسه ورجو بالجر ( وسذبه عليه) لنفسها كر مايرجو لغيرهو .نظر الىالغير نظراطقارة والهوانفهذا الى بان#مى | اىعلى العلاج وفىل-دة وسلينه من "لكان اق بظهرالعلاج لاز الة الول (انشاءاللهتالى) لانه لاكزنقي؟ الاعل اوفق ا حهلا لالع الحتبى مايعر ف الاثسانبه نفسهوريه فيزيد خوفهوتواضعه وخدوعه وشدذى الىانبرى كل الناس اولىمنه لعظم حذالله تعالى عليه العم لاقيام يحقوقه ومقتضاه فاذا كان قدرالعر عظىامطاقا كان الملاج صعبا فاز زو الالمسبببزوال السبب فاذا كا نالسبب شر شامطلقا كانشرفه ذايافلا ,زول .صعب زوال المسيب 4 فافهم «ووقد مدت ف الفصل الثانىءن الباب الثاتى #ماوردفىةضله والمشعلى 0 2 3 4 تعلوكوله فرظا # دينا وكفاية لكن يشكل انمايكون سيب الكبر هو الرسمى ا حََ . (وهو اعظم الا باب) له( واشدها )ةبه (و | صهبها علا جا)ف التخاص منه وذلا د (لانقدر ال )فى نفس (عظام) 3 عدن و الغلا اديز تعالى )راذا | ام اللهتعالى ند ه بطط ب الزيادةمنه شوله وفلو بزدبى عتار(وء ندالاس) شيم ء “مو نلهو لاهله لااضد 8 (وتدسءت )0 فيا | تقدم(ماورر' فىيفضا و فى (الحث على تعلووي) فى( كونه فضا بعضه عينى وزعضه كفاق وتقدءانمنه مندوباوسكت عنه هنالعدم تعلق هر ضه وتقدم ماحاء ففذلك من الآبات والاحاديث واذا كا نكذلك” وم لمم اى لاطريق (لقاءه) نزعه (مناصله) لثسرفه عندالله تعالى وماعذا شانه لاببطل' (وترلعله) لاجاء فىااث عليه ( فائما علاجه مر فتين) احدهما (معرفة انفضله) اىفضل الع لايكون الاثلاثة اشياءاواها ماذكره شوله ( انما هو مقارنة النية الصالحة) حو[ 4ه؟ ]ييف و تامحصيل (و) الشانى (املي) ( فلامحال ) بلجي فى العل المعالوب منه العمل ( و 6 الثالث عقارنة (نشره 6 بالتعلم لطالبه (لله تعالى بل طمع نفع من الناس») حال منالظارف المستقر فى قوله بمقارنة النبة (و) بلا (اخذمال عليه ) منغير ضرورة اوخاحة حَانْة وال فعد جوز المحدثون اخذ الاجرة على |اكديثت للمصتاج ومن فعله ابوذعيم كا فىالمواهب ( والا »© أى وأن لم تكن ن مقارنا بواحد من هذه الثلاثة او كلها لكو 5 العم فضلا لصاحيه بل دو خسم رانو وبال عليه بوم القيامة كذا وردى حقه احاديث كثيرة ذ كره خواجه زاده فىحاشته كاقال ( فينقلب عليه ) الام( فيصير) حالكونه . مالمالماذ كر( اخ+س ماة من الداهل واشد عذابا منه)اى من الجاهل لزيادة اعتداله ( عل القول « وعند بءعضص الفقهاء الام بالمكس لان الجاهل الفاسق تر دفر ضين العو التملبه واماالعالم الفاسق ققدت رك فر ضاواحدا وهوالءملءه قلا إساوبه فى العذاب فضلاء نالزيادةواعو اب انذلكالفرض و أن كآن رار نما كانم كدعن عل كان افج عند الله تعالى لان 1 نيعل ليس كن لابعل كافى حاشية خواجه زاده + وفى الحديث اشد النا سعذايا يوم القيامة عالم لم نفع الله تعالى لعله وماذ اكز للس تر تع بل عب نافع فلانقر يب وازماله فضصل ووجوب هو العا الذى جل لةلاممل على االملوص ومايكو نسيبا لامك نانيكون كذاكوبه بعل حال قوله لإفلايحال اقلعه من اصله وتر لتعله ‏ فتأمل لانما كان فضله كذاو حكهه كذ متنع متاركته هكذا*فانقيل اناتنان أص لهذا العرو اجب ومادعاه من نحو كيرا حرم ع ذى ومنقاءدة اه لالشرع انالا الذاتى لابزول بالعوارض فينبغى! نسقط ذلكالعارض فىنفسه بلاحاجة الىجذس مابذ كر المصنف هنا+قاناو من قاعدة اهل الشسرعايضا درءالمفاسد اولىهن جلب المنافع فاذائعارضت مصلمة ومفسدة قدم دفعالمفسدة فالبالان اعتناء الشمرع بالمنهيات اشد مناعتناله بالملأمورات ولذا قال صل الله تعالى عليه وس اذا امى تك ربشى فأنو امنه مااستطعتم و اذانهيدكم ع فاجتذبوه وروى فال ثمة تركالواجب دفعا لأمثقة ولموساع فالاقدام علىالنهيات خصوصا الكبار كذافى الاشباه على انذلك اتمايصار اليه ان امتنع الطريق بالكلية فعند امكانه كابذكره المصنف فلا لإإفاتماعلاجه» اىالعم الذى هوسيب الكبرظ معرفتين» احداهما معرفة انفضلهاتماهو عقارنة التي ةالصاللة#» فىاتداله واثنانهيان شصدالتقرب الى الله تعالىو #ليص نفسهمنالمهل ومضيرةالنفس والهوى ولاشّص_د محصيل الوظائف واللدارس واخاءوالرقمة ,وسوقالدنيا والالانتات الدد 0000 الام ظؤوالءلبهو نشره» كالندريس #للهتعالى بلاطمع نفع منالناس واخذمال عليهوالا» انل يقارن العم العمل والنقس ولم ل عن المع واخذالمال #نيةاب عليه الام وو فيصير انس متبة من اذا عل و اشد عذابامنه على الول التحيم » وعند بءض على الع نس لانالجاهل تركفرضين العو العمل والفاسق ترك العمل فط |] كانا فجم عنداللك تعالى لآن ا لدع كن لايعر وود قال صب الله تعالى عليه وس اشدالناسعذايا بوماليقامة || الى لم بتقعه الله تعله لعل اصل هذا الجواب ماذحكر فالاصول انهلا رجح ا بك الادلة اعندنا كك ة مالم بلغ حدالثهرة وانرءت ببكزة الاصول || وكذا كدّة الاجراء والفرق انط المسكم يكل واحد واحد فلاترجع وان | بالجموع فم+* اقولاعل محل النزاع لي سالجه-ل الصرف والافحكفر بل ثها | وراءه فإيزك العم الفرض فاته ثرلتفصيله وادلتهودقاهه 0 الفرض | كنا حك دن لراك ذرةمانهىالله افضل من عبادة الثقأين ومن #وا+يبإنذلاك الفرض وانواحدا لكنلا كان عن ( مكيف يلي ,العام ان يشكيربه) لعله اذى اردىرثيشعنه (عليد) وهو انزله:هلااعلىلإويدل على هذا) لى على ما ذسكر هن ٠‏ ايكون العم بالتسبة الى العالم فذيلة٠شروطة‏ عقارنة الامور ااثلاثةوكون عذاب العالم الفاسق اشدهن! جاهل ذكره واعلاشة (ما) اىماذ كرهن الاحاديث بعضهادال على نمام المدعىو بعضهاعلى بعض فتدرر ( خرج)اليرمذىاارهوزله ١‏ وله (ت) اع نابنعر ر ضى اللهتعالى »ها عن ن النى دلى اللدتء الى عليه و 1 انه قالمنتء تع عل أغير الله ) ه نكو حاه تدا يا (او6م 5 95 لغير الله الا انه بعد 1 بزاراديه غير الله ل قر ب به خ1واطر الكراء والتوصل لمصاحية الرؤساء واخذاا وظائف ع« هه" هه م :»م وانظر هم | 4 رفاك 1 :و 5 نالار») ا فلخ ل ههز له م :امال فكيف ياي بالعالم 6 الذىانقلب عله عليه وزراووبالالبله المأوضوع وعكدد المعقول #وان تكبرنه كه بعلهذلك عليه # علىالجاهل وهواعظيهندرتية #ويدل على هذايه اىعلىماذ كر ٠نان‏ كو نالء! فضيلة مششروط عقارنة الامور الثلاثة وكون العذاب العام ا اشد من ااهل جوع ماذكرهن ماخر ج ‏ لكن بعض ماذ كر من الاحاديث اتمادل على بعض المدعى واندلبءضه على الام ات ) اأنزمذى «وعنابنعرر ضى الله تعالىعن»ما عن النى صلى الله تعالى عليدوسل اندقال من تع ملا لغير الله للتوصل الىغيره كا لاهو المال والامانى اللمتعلقة بالدنيا كالمتزلة عندالملوك وولاة الاموروا كام ف او 6 تعر لغيرالله تعالى الااله بمدحصوله © ارادنه غير اللهتعالى ##كاذكر #فليتبوأ قعدهمنالتار كه فليخذفها نزلا ذانها داره وقرراه وفىاللميرهن 2 الع كدسات الدنا والرفعة ذها كن رفع العذرة بملعقة من ياقوت فااثس فالوسيلة وامااخس المتوسلاليه اوج الله تعالي الىداود على نينا وعليهالصلاة والسلام لايحه_لبانى وَبينك مالمامفتونا فيصدك عنىبتى اوائك قطاع الطريق على عبادى وليت شعرى من ثشهد قابه اناللهتعالى هو الفعال وانهلاضار ولانافع الاهو وانقلوب العباد بيده وانه لابنال منالدنيا الاماقسممله كيف يقصد إعله غيرهتعالى تك فىالفيض 9 د # ابوداود 9 تعالى عنه انهقال قالر سو لالله صلى الله تعالى عليهد وهم من تع عنا تع نه وج الله تعالى# قال الحثى يعنىالشمرعية هن المديث والتفسير والفقه والاص_ولين واما ماعداها ؤائر تعله لغير الله تعالى بءضهبالانفاق وبءضه على الادح كملومالعرية ول لابتعله الاليصيب,ه غر ضامن الدنيا تك بالغين المعمة اوالمملة اىالمتاع وقيل عوضا بكس المملة فالواو © لم يد عرف المنة نومالقيامة بعنى ريحها» منالراوى وفى الحديث وانعرفها لوجد «نمسافة جسمائةمام فاماكناية ع نع دم الدخول اصلااناوصله الى الكفر اواو لافكامل الاعان لاشعل مثلهواماقولهم تعلاال لغير الله تعالى فابى العم انيكون الالله وحديث اناللهتعالى ل بدهذا الدينبالر جل الفاجر عنانى هربرة رطى الله 'هضا هن الاغاض و جوز اهمال العين اى شيا هن عوار ضهاومتاما وأءالله منزلا اى اسكنه اباه وتبوأت منزلا اى اديه والمواة امول كافزن العرب وه-ذا ام يعبى الخير اى ذقّد جم ل النارله مو أو مسك] والحمديث :ده رحال ثقات الاان فيه انقطاع ساف كل اإراهك +او اخرج ابو داود الأرموزله بقوله زد) لعن ابىهريرة رذى الله تعالى عنه اله قال قال رسولالله صل الله عليه و ِ من تع علا ستغى به وجه)ذات (اللَّهتعالى) يعنى العلوم الشرعية م الحديث والتفسير والفقه والاصو لينو اماماعداها قساكز تعله لغير الله بعضه بالائفاق وبعضه على الادع مثل العلو مالعر به كلاق الطامنية على نه زاده (لايثعله الالدصيب به غْضًا هن الديا) ا من امتعتهاو فى ند عوضا بكسسراامين والواو (ل جد عرذفاطنة ومالقيامة) زادالراوىل:فسير الءعرف قوله (يعنىر >ها) وحاء فى حد يرث وانع فها لوجد دن مساقة لجسمائة مامكا فى شر ح العلان قوله لم تعد ع فاطانة بومالقيامة لا حمل على حر م اللنة على من هذه صفته فاله عل بالنتصوص اناهل الا يمان لايد وان بدخلالطنة بل هل ءلى انه لاعر براحةاطنة اذا ورد القيامة ك] عر بها ا ولىالدرحات العلى عند ورو دهم العر صمات و ذلاث دن حين حمر ون الى ان ينتهى أهم لاعس الى جنةاونار تقوية لقلوبهم ولسلية مومهم امكاهدة نادوال ومالقيامة ذكرهالشارح زن العرت *« وأخرج الطبرانى فى الكبير المر مو رَلْف وله (طك) (ءناءنعياس رذى الله تعالى عنهيا أنه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه ب 3 علاء هذوالام؟ رحلان) ا ىصافان (رجل اناه النهعذا» اى شر ع.ا اوا ليه -ه (نبذله)» بااتعليموالحث عليه (للناس) لم ع مك طاليا 2 ولمى تخ عليه طما ع« فى مةاءإة تعليىه بل طلسعا.ءه اجرة ثم مولاه 0 وم يشره) إىلانتدله ( نا هوام عا ياخذه البايع فىمقاءلة المببع عينا كاناوسلعةوكلما صل عو ضاعن ااثىئ” فهو نه قال الله تمالى ولانشروا كد المفردات و المواه؟ب (فذاك» اى المودوف فى تعلور ا (استغفر له حيةن ليحر ودواب البر 2 0 3 ولشديد او و لك !1 هواء (السعاء)و ا هااستغفر تله تعظوا له لاله يع الناس الا<سان الهافىاصطيادف كافى شر حالعلاز (ورجل آثاءالله تعالىمعطا فكل به عن عبادالله تعالى واخذ عليه م اىءلى تعليء (طمعا وشرى هه ثماسا 6 اى الداع حلي ف دكا والتكيرلاتقليل.هوالهوان (فذلك» اى الموصوف عاذ كر ( يلحم بوءالقياءة بحام بكدسراللام قلع ىو قيل معرب عه بم ككتاف وكتب كا فى المصباح (*ننار)» الا ولى اشاؤه (انه) 38 على حة.قته اذلامائع من اخاذ حلام من نار والله على كل شى” قدير وجعله من الجحاز اوالكناية م دود كاق المواهت 1 فلا انه ايس مابشكلبه فىمقامنا هذا فانهر #ؤوطك # الطبراتى ف الكبير عن ا نعياس رذى اللهتعالىعهما انهقال قال رسو[ الله صلىالله تعالى عليهدو سس علا هذه الام رجلان رجلا تاهالله تعالى عدا فبذله لاناس © بالتعليم والتذكيروالامس بالمعروف وانهى عنالمتكر والاقناء والقضاء ولاسعد انلعل البذل باظهار العمل ليقتدوا اليهفى العمل هق وم يأخذعليه طبع اه فىءقاءلة تعليه اجرا بلطلب اجر من الله تعالى واما اجرة تعليم الصييان واخذ وظاثك الدرس والمدرسة والامامة واللطاهو نحو هانقدع ف ف محلهاة وم بشز دنا # يعجىلم بعه عن مناثمان الدنيا ومتاءها بلطلبالجزاء مزرب الجزاءوفذلك» الرجل إيستغفرله حيتان» يع حو ته احر»وكذا النبروالغدير دلالةاوءقايسةاماالمةيقةلانالاستغفار منها امس مكن اخبربه الصادق فضهونه واقعوانالنصوص #ولة على ظوادرها مال يصرف صارف قطعى كامس وقد قال عله مافىاكءوات والارض وانمن ه 0 الالسجم مدهو لكن ن لاشقهون تسبصي و حكيز كم م لتافعهم بالعل | اجالع بدرى ان الطير و ولانم 0 ولابذح الافواشرع ولايعذت ع وظئا فاحدس فىحرو برد لابطيقه 2 ولاحوز الصيد لتلهى كأفى الفيض ولابعد ان زول الرجة كا هو بصلاح العالى وهوامايكو ن بالعم ووامامجاز بممنى اناشتغقار هم له ان يكب اللهتعالى له إعدد كلنوع م نالم.وانات الارضية استغفارة سابد حكاه عن الملهى فى الفيض ايضا لعله هول على الامتذاع العادى وعلىتأو بل النصوص الظاهرة قامكانذلاك وق لان الال ناطقةيذلاث 8 ورجل ١‏ تاءالله # تعالى به عذا فل به عن عباد الله تعالى 6ه ومبعلو لم درس ولميصئف عندالاحتماج والامكان ب واخذ عليه طمعا وشمرى دما واو قليلااذالظاهر انال تكير لاتقليل حكى عن تاج الدن الاسكندرى اماع يكونمعه الرغية فالديا والعلق:لارياتهًا و ضرف همد 1 0025 المع || والادحارٌ والمباهاة والاستكثان وطو لا دمل ونسانالا 0 ة فاابعد منهذا العر ا ان اك ن منورثةالانساء ودلنتةل الثىالموروث الىالوارث الابالصفة الىكانبهننا عنداالو روث عنه و مثل هنهذه الاوصاف اوضافه هن العلاء ككل العفة, قضواء علاغيرها.وهى حرى ا تفدونا جعل اله تعالى عر العالم الذى عله من هذا وصفئه هكذا جة عليه وميا فىتكثير العقوبةلديه 9 فذاك يلم بوءالقياءة بحامءننار © الظاهر انه على ظاهره اذكلامرمكن اخبر به الصادق فهو عكل طاهره اذااحزاء كك حنس ارم ذزاء سيئة بها لمعك 1 متلهكا القا| . عمد : 05377 صرت 2-08 .١‏ » يعنى بعاقب مشاكلة ذنيه ويدان كادين وبحم بحام العقو بد وهذا فىالء اللازمئعليهكاستعلام كافر عن الاسلام ماهو او حديث عهديه عن تعليم صصسلاة حضر وقتها وكالمس:فى فاله يلزم فىهذه المواب لاثوافل العام الغير الضرورية المعرفة وق لالعل ههنا ع الشهادة كا فىزينالعرب (وبنادىمناد) زيادة فى هوانه (هذا) الاشارة للتفقير مبتدأ خبرء (الذى؟ ناء) بالمداعطاه (التدتعالى عدا يحتاج اليه العباد فىالمعاش والمعاد (فذلبه عن عبادالله واخذعاه طيىا وشرىنه ثمنا وذلك6 النداء لازال كذلاك (<تى شرع بالبناء لغير الفاعل (من المساب) بين العباد فو مبه لأزله فىالازل + واخرج اأشؤان المرموزأهماشوله(خم6 لعن اسامة بن زيد)الذى انحذر سول الله لهاناواسامة انه رذىالله تعالى حؤهز /اه؟ 2ه عنه انه قال +عم تر سو لالله صلى الله على عليه وسلم بشَول لوك بالرجل)اللامفيه اتنس (نوم القيامة)سعى بهلقيام الناس فيه من قبوره كاتقدم(فياق) اىبرنى ( فالنار فندلق ) اى تحرج (اقتاب بطنه) جهم قتنب اى امعانه (فيدور بها) ف النار دورا (؟آ بدور الخسار فىالرىجى) زيادة فى النصت ( تمع اند#ول علىاوان الوحوب كالافتاء 32 اك سدفراء والارحاد لدى الاسيز شاد و تعايم ع الخاله إن لايس فو نادى مناد هذ امك للصحقير هو الذى! ناءاللهك بالمداى اعطاءالله تعالى ووعناي تاج اليه فى المعاد والمعاش #وفدل .دعن عباد الله واخذ عليه طمما 0 ثمنا و ذلك ب ىالا طام ##حتى شرغ من المساب 6ه من حدس أنه أوحسات الخحلائق فيؤممنه عنزله #وخم»ه الدكخان عن اساءة ان زيد»ه محب رسولالله وانحبه وزيد الذى اتحذه رسو[ الله لهابنا ##انهقال “معت رسولالله صلىالله تعالى عليه وسل نشول يوْتى بالرجل نومالقيامة فيلق# برعى «وفالنار فيندلق» مخر ج سمريعا #إواقتاب بطنه 6ه أمعاؤه ##فيدور بها # اىالاقتاب 8 كايدورالخار فى الرج » حول الطاحون لادارته هو فصتمعاليه اهل النار # وه, فى عذاب #فيقواون بافلان مالاك » حَى يلت هذا المزل المهاب ف الم تكن ا بالمءعر وف ٠ .‏ 1 . اي ا 5 وتنهى عن اللكر 6 امالر ابطة عقلية بينالعذاب وااعمل اولاقرائن #إفيقول» ذلك الرجل #8 بلى كنت آم باللعروف * ولكن لااعل فى نفسى بما امت به الغير اليه اهل الثار فيةولون بافلان) بالبناء على الضمم وهو كناية عن اسعساء العقلاء ( مالك ) حتى نزلتهذا المنزل( المتكن تام بالمء روف وتنهى عن المتكر ) و شان الآ م الفعل والناهى اليرَكُ وهدن فعل الغركوف” واتزلك” لكر لابلا لسةك العذاب(فيةقول ل َ«( اى انا ع ع بالمعر وف واتهى عن انكر طولا1 نه يه لا افمل ناهوو انهى عن الممكر يدو الكن ايضا لم انته عنه بل 98 آنه ##قاللم بعدم العمل لانهم قالوا لابشتزط فيوجوب الام بالمءرو ف التبل فيأعروان !مل فلعل عند عدم الامى وعدم العمل يشتد العذات #وزاد ففرواية ملم قال به اى اسامة #واتى سعمته عليه الصلاة والسلام بول مسرت ديلة اسسرىبى #الى الجعاء الفسهم + قيل امير بلاعدل كعضاب بلاغيث وغنى بلاتضاوة كشجرة بلاثمر كن( كنتامربالعروف ولا آتيه) (بريقة 08 نى) لاافعله(وائهىءنالمكر وآتيه) وتعذ سه علىتر كفم ل الاول و على فعل الثانى لاع لى اع فى الاو ل والاهى فى الثانى لا نكلا من ذااث مطلوب وترك مطلو ب لابس:ازممنه ترك مطلوبآخر كافى ااواه ب( و زاد)'ى ان عباس ر ضى اللهتع الىع»ه (فىر واي ةمس ) عن الضارىر جه الله نعالى(قال)اى ابن عباس (وانىسعه:ه عليه السلام شولمرر تل لة اسرى) اابناءلغير الفاع ل ونائب فاعله قوله( باق وام)متعاق مررت (نقرض» بالإذاء لماذكر باافو قيةاىتقطع ( شفاهه ) جع شفة زعقاريض) جم مقراض بكسمراوله آل ةالقرض (مننار فلتهن هؤلاء) الاشارةللاهانة (ياجبرائيلقالخطباء امنك) خبرهبتدأ «قدر هوهروامرادباناطباء الوماظ(الذينبشولون مالاشعلون)'ميا ونهيا قيلامير بلاعدل كاب بلاغيث غنى بلاعضاوة شر بلاثمر مالم بلا مل كراج بلاضوه + واخخرج الطبر اتىوانوئعي المرهوز لما بقوله( طب نم) لإءن انس .زمالك رضى الله تعالىعنه عن الننى صلى اللدتعالى عليه وا اله قال الزبائية) ولفظ الطبرانى للزبانية بتع الزاى سهقحه؟ هه وتخفيف الموحدة وبعد الالف نون وعالم بلاع لكسسراج بلاضوء يو طب د الطابر اتى ف ذم #6 و انونعيم عن انس بنمالك مكسشوارء فيه خفقه الموكاون بعذاب اهل النار لدفعه لهم الما فى المصباح (اسرع) ا شرعهة ( الى ششفه © بقصات جع فاق ( القراء) للقرآن اى لاختطافهم من لوقف لادخالهم النار (منه الوعبدة الاوثان» الظرفان متعلقان بافعل التفضيل والوثن لنمحتين الصنم سواء كانت هن خافن اوعدو و يرم و-جعدوثن بعتي كاسد ربد سيت ال افظه هن تعبد له فيقال وننى كاف الواهب( في واون» اى الفسقة المذكورون لازبانية اولبعضهم منكرين ذلاك متعوبين منده (سأ) بالبناء للفعول وهمزة االخعنك , الانكرى مقدرة نام فىالعذاب (قبلعبدةالاوثان فيقال لهم ليس دن بعل كن لايعر) فانالذنب واغالفة لعظم معرقه قدر مالف كاف المواهب والحديث قال 3 ابنحبان باطلوقال ابن الجوزى موضوع وقال الذهى كر دار ف المواهب لكن ذكرهالامام رذ الله تعالى عنه عنالبى صلىالله تعالى عليه وس اله قال الزبانية اسرع الى فسقة القراء #اىفسقة 1 القر أن كا وقع فىالجا.ع الصغير على هذه الرواية منهذا المذرج هو منهم الى عبدة الاوثان » الظرفان معاقان باس النفضيل والوئن بفصتين || صم من اخوت| أ وخر اوغرة الو تعواون #اى لد انة والقول 1 بردهقوله فيقال لهم الخ أ . ا قبل عبدة الاوثان» نبا واتكارا ن اجا 0 0 000 شغي انلاحاذى الكفرة فى العذاب 0 عن الب , يذقالاهم » من جانب الزبانية اوغيرهم من الملايك اومن الناس » فا 1 00-0 انيعلوا وجه الاتداء + قلنا ا الع لاقتذى معرفة جيع الاش شياء ربعا لايعل أ شماء كثيرة “يا الاثياء التى خذى وجهها ودق فهمي| لوك كام او قى نفسه و>وز انذهل عنه لكيال دهشته واضطرا به عايشلىبه طإلبس م نيعل كنلابعل ‏ فانالذئب والمالفة تعظم معرفة قدر الخااف ولذيك قال يعض العكاية لتابعين رضى اللتعالى عنهم اججعين اتك لتعملون اعمالاهى ادق فىاعنافكم منالشعر كنا نعدها على عو_د النى صلىالله تعالى عليه وسل هن المو بات اذ كانت معر فد التعابة بحلال اللهتعالى اتم فكان الصغائر عنده, بالاضافة البدكبار فهذا السبب بعظ, منالعالم مالابعظ, منالجاهل و؛تجاوزله منالمعادى مالاتحاوز اعالم * فانق ل ظاهر هذا الحديث شتضى اددية عذاب المسلم الفاسق من الكافر “ها المشمرك العايد لاوثن والاجاع وصسيح النصوص على خلافه *قلناحوز انكو نالاشدية المذكورة فى بعض الاوقات فقط ولايلزم منه الاشدية | المطلقة ونحقل ان راد بشْسقة القراء اه لالكتاب توم نال4وز والعلاقة ظاهرة 0 جنس مناحذ الهه هواء 4 |5 |1 00" بدو من انحل ايضاو الافاامديث ال الف اص ريع القرآن اوالاججاع متكراوموضوع والسوق قرينة اويراد منعبدة الآوثان * وقد قال الفيض عن ان حبان حديث باطل وابن ال+موزى هوضوع وعن الطبرانى غىيب وقيل عن الذهى منكر وايضا فيالميزان كذلك لكن ف الفيض ايضًا عن اللنذرى له معغرابته شواهد “*دة من الاحاديث+ ملاحق انهذا احديت فىذاته وا نكانلهتلك الشواهد لانصلم ان تم به مع الفة ظاهره لاقاس ك] عرفت واله اذاكان ذاتالثى” باطلا فهل يدح بالوصف العرضى قافهم يو حك 6 امام #وعن انس رذىالله تعالى عنه اله قال عليه الصلاة والسلام * هكذا فى ادح والقياس انهقالقال عليه الصلاة والسلام ي9العلاء امناء الرسل على العباد » لمفظهم الشريعة من نحريف المبطلين وتأويل الماهلين ففيه الهيحب الرجوع كننابه التزغيب والتزهيبانهغ يب وله شاهد تع من الاحاديث فلذا ذكرءالمصنف واللهاعل*واخرج (والتعويل) مام المر مو زلهبة وله( حك 6( عن انس رضى اللهتعالى عنه اندقال عليه السلامالعلاء) ججمءالم(امناء الرسل على العباد) فى ليغ النشمرع الثسريف الهم (مالمخالطوا اللطان وبدخلوا فىالدنما) يعنى مدة عدممخالطة السلطان ومداخلة الدنيا (فاذا دخلاوا فىالديا)» قدمه لانه الداعى لمأبعده (وخالطوا التشاطان ع« منله ولاية منالمكام (فقد خانوا الرسل فاعيزاوهم) اىحانبوهم - وه 2 1ه ورواهالبيهق يلفظ فاحذروهم فالهم انما دقر بو نالسلطان عا بوائق والتعويل فى اعس! لدين علهم والامناء جمع امينوهوالئقة المافظ ماعن عله وقداوجب الى “كانه سؤالهم حيث قال فاءكلوا اهل الذكر ان كات لالون *قاله الغزالى واذاكانوا امناءه على خلقه فسان تكفل كل عالم باقليم اويلدا و#لة أو *«محد تعايم أقلهاد مم وتمبز مايضر هم مقعم و مابيشقرهم #اسعدهم ولاشغى انيصير الى ان يأل بل تصدى لدعوةا لناس فانهم ورثةالاندياء وهم ليتركوا الناس على جهلهم بلكانوا ينادونهم فى الجاع ويدورون علىدروهم فىالاتداء ويطلبون واحدابيعدواحد فير شدولهم فانم ذى القاوب لايءرفون عمس ضهم كان من ظهر علىوجهه برص لانزعرف برصه مالميعرفه غيره وهذا فرض عين على اعلاء وعلى السلاطينانيرتبوا فكل >لة منيعم الناسدينهم فانالدنيا دار المرضى اذليسفىبطن الارض الاميت وعلىظهر هاالاسةم وص ضالقاوب١‏ كثرمن ص ض الابدان و العلاء اطباء و السلاطين وام دبارالمرضى فكل ميض لابقبل العلاج مداواة العالم سم لاسلطان ليكف شره عن الناسكايسم الطبيب المريض ان حبه+*وايضا فى المامع الصغير علىرواية عثانر ذىاللّهتعالىعنه العناء امناء امتىقال الفيض فى شرحهقالاناطيب هذشهادة من النى صلىاللّه تعالىعليه وس بانهم اعلام الدين وامدالمسلين كيفوهم إكل اللهاقعنا بوحدابية الله تعالى وصفاته واعرف الئاس باحكاماللال واللرام . ثم اطال يكلام لطيف لانتحمله المقام وف الجامع ابضا ا لعلاء امناء الله على خاقه فانالرسل استودعوه, الشسائعالتى جاؤابها وهىالعلوم والامالوكافوا الللقطلب العر نهم امناء عليدو على العمل به فهم امناء على الوضوء والصلاة وغيرثما فنوافق علءعله ووافق سرهعلنه كانحاريا على سن ةالانداء فهو الامينومنكان بضد ذلك فهوا لكان وبينذلكدرجات فلذلثقال مالم خالطوا السلطان» بلامصكةدياية ودفعمفسدة ضروريةوالافقديحب ويؤدهقوله هو ويد خلوافى الدنيا#لانه اذا دخلو فباتلطوا باقنذارها وتدنسوا بادناسها # فاذادخلوا فى الدنيا ه التمحبا رأ سكل خطيئة وخالطوا السلطان © الذىلا كلو خلطتهمنالمداهنة و اللموض فالثناء والاطراء فالمدح وفيه هلاكالدن اذه مز عرش الر-جن 8 فقدخانوا الرسل فاعتز لوهم 0 وفرواية فاحذروه, اى خافوا »نهم واستقد و اهار | لمابدو منهم من الشسر فان تقربهم باحقالة قلبه وتحس_ين فت فعله ومانوافق هواه وان اخبروه عافيه حانه استثقله, وابعده, والعلاء سادات الناس والناس لهم تبع بلاالتداس مالم نتسوا خطام الديا فان فعلوا ذلك سقطوا من مراتهم العلية وهانوا على اهل الدئيا الدنية وف الآخرة عندالله 8 ز » البزار 9 عنمعاذ بن جبل رضىالله تعالى عنه انه قال نعرضت او نصديت * شك من الراوى 1غ 6 اه لصح لهم هواه ويطليوا الديا بالدين * روى ان رجلا 0 دم موسى عله الام قعل شل ده موسى ص الله حدثتى مومى نجىاللهُ حدثى موسى كاي الله حى كر ماله ففقده موسى عله السلام تحمل سكل عنه فلاح س لحت جا هر جل ذات بوم وفىبده ختزير وفى عنقه حبل اسود فقال له مومى عليه السلام اتعرف فلانا قال نم هو هذا اللنزير ققالموسي عليه السلام يارباسئلاك ارده الى حاله حتى اسئل فها اصابه هذا فاوجيي الله اليه لودعوتؤئ بالذى 0 ما اجبتك فيه ولكن اخبرك لى صزعت فيه هذا .اله كانتطله لدبا لدي ابا عار لاا ار رم الله عند لقال تال ر سول الله صلىالله تءالى عليه وسلم من طلب الدما بعمل الأآخر : طمس و جهه وى د كرةا وائلت انق فىالنار رواه الطبراتى كاف الانقاذ 0 واخرج اليزار المرموزله 4 ) عن معاذ نْ حيبل رذىالله تعالى غزه أله قال لعر ضرت اوتصديت ع( لماك أو دن الراوى اقول التعرض على الذى' والتصدى اليه معىى واحد فتأمل ومعر فته أصانب فى الله( فقال رسو ل الله على ا للدتءالى عليه و ُ اللهم غفر ال)اى اسئلاكاو اغفر عه راونكر و للع “سو المول 5 ( سل عن ار ) فاه الاحب (ز ولانسل عن الشس 6 استهانة فيز ٠‏ يه واعراضا عنه فانالسؤال عنالثس مذهموم وهذه معبرّضة بين السؤال وجواءه وهو( شرارالنا س رار العلل,>لان العلاءعين الناس فير هر خيرهر وشرهم شرهم وهذا دليل على اقول الا دح لا نالثسرار جم شس وهواسم التفصيل والناس معر وف يلام المشران فضار 1ل شرار جيع الناس ذ كره الحثشى خواجه زاده * واخرج الادران ف الاوسط والبيهقامرموز لما نوله (اطصهق) (عنالبىهريرة رذى الله تحال عد اله لان رسو لالله صل اللهتعالى عليه و افد اناس عذابا) اى منالموحدين (وم القبامة ما لميتقعه علهيع و ذلك أتسيرهإعدم انتفاعه عاتعب فى #صيله واذا ا واحديت ا اشد الناس حسسرة نوم القبامةرجل امكنه طالب الع فى الدنيافيطلبه وجل عم عن فاتتقع نه من نمه دونه * وفىالطاشية هذا رول الله صلى اللدتعالى عليه وس وهو يطوفبالبيت ذقلت له بارسولاللهاى الناس شس فق ال ر سول الله لى اللدتعالى عليه وس اللهم غفر الات مغفرة لعن امير #6 لانه الاح باارى انيسئليعنئىسلعن! كثر الناسخيرا و لانس لعن الثسر» اى الناس لاعن ف الك لان لشو ال عند مدوج وان وهم ماد توه 00 م الراك المنع الا لى بل بان للا ولىوا لاخرى#إوشرار العلاءج لانهم عصوا رهم ء نعو المعصة مع الع اقح منهامع الطهل*قالعيسى عليه السلام مثل ال#ناء السوء مثلدكرةوقعت على ف النهر لانثسرث ولاتير ل الماء مخلص الى الزرع ومثل قناةالبالوعة ظاهر هاجص و باطنها نتن ومثل القرور ظطاهرها عاص وباطنها عظام الموتي والحدنتث فق الجامع بهذه الرواية عن هذا حرج شرارامتى شرارالعلاء فى الناس طص # الطبراتى فى الصغير © د # اابيهق ف عنابىهربرة رذى الله تعالى عنه انهقال ةالرسول الله صل الله تعالى عليه وسلم اشدالناس عذابايومالقيامة مالم لم :فعه عله يه لانعصيانه عنادراك ولذا كن المنافقون. فى اأدراء الاسفل لكوتهم النصارىلكو وهم عام نفعه عله + قال الغز الى فالعم لاممل العالمى ب للك هلاك الانداو ييه 0 والاند ائمااحاب ع: 4 0 وهةاصد جة والاقر بأد عدوا بعدا! دكن دي ري من ا روا بعدالمعرفة+ قالء 0 ومفهوم المديث ان| عنما 4م ثوايا قن نفس عله لاندومنهرأسا برأس فههات خطره عظيرو طالبه طالب التعيم المقيم والعذابالسسرمد لانفك عنالملاك اوالهلاكفهو كطالب الاك فى الدنيافان لم تفقله الاصابة لمع فى السلامة+وعن بءض التصوفة انما كانعذاءه اشدلانالعالم يمإلذة الوصول حلاف الماهل فيز د عذاب العالم عذا ب عدم الوصول علىعذاب ااهل بالعذاب اللسى وقدقالوا العذاب الرو حانىا بلغ منالمسمانى+ ثم قالفى لفيض عن المنذرىوالعراق والذهى الغير يروك وعناءنع-دى فيه عوان بن مقسم وعامة حداثه لاتابع عله اسنادا ومتنا فالاحتيحصاج به_ذا الحديث ليس بق-وى الاان يعتبر باتانه محرد التأييد لاالدليل منتقلا نع قال فيه ايضا الحديث اصصل اصيل اذف المسستدرك ا مام مرفوءا اناشد الناس عذابا نوم القيامة منقتل ندا اوقتله نى والمصورون وعالملانلة تفع إعله نمقال فاوعز الم لف كان احسن * وانااقول فلوعزاه هذا ااديث ضعيف وعناءنخر غريب سند اومتماوعن هذا المؤافايضا لكاناقوممنه فى اسن لكو نهذا المقاممقام الاحصاج وكات المدعى دون ذلك!لو ضع يو حد ا-جدبن حنبل مإهق» البيهق فو ءنهنصوربن زاذان6 قي لالعالم المثهور 8 اندقال نشت # اىاخبرتيعنى اخبرنى بءض الظلاهر انه حديث والاخد.) مث لهذا المطل نوصل اليه بالرأى والدراية بل من الثقلية دكل على القول الاصدم مع لزوم مقارنة الامورااثلاثة لانعدمالاتفاع اعايكون فقدانها انى اكلامهه واخر جاجد وال 57 طا 77007070707070 سسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسسلسسلسر2ك لز المرءوزله بشوله (حدهق) ((عنه:هورنززاذان) بالزاى المع العالم المشهور فزانه قالنشت) من النباء اي اخبرت | عض م من «وصولاوهموصوف صاتهاو صفته باق )اليا علغير الفاعل (ف النارتاً تذى اه لالنار بريحه) اى أصل اهم نه الاذى ( فذقا لله ويلاك) ا( تصرب مفعو ل مطلق بعامل لانظهر ادا وويل دعاء بالهللكة على م,: ن لسحوبه كنات 4 لذ لالثار الطاخر عصاة الو منن وانام5: ,الاطلاق ‏ اندورءة فى العداب مناهل النار الظاهر و ن نا *ويعص ماسبق من الاحاديث 8و يلكما كنت تعمل فىالدئيا #امايكفيئا مان فيه »# من العذاب يو <تىا تليذاك ونتنر دك فيقول 0 اماف التقفسع بعلى 6ش لاق انقوله و يلاك مع قوله امايكفيذ! الى ا خرهشتضىكون الاستفهام لتدوالتو بض والاستهزاء +واطوابعنه متدى دون على حقيقته واراكفة كا دم دين الطقيقة والمحاز على انه لافائدةلهم فى اجو اب اذالظاهر انفائدة السؤال اتماتكون أكوالائزحار والاعتبار او لاخطار الأخدرة لثلا بعود الىمةث-له وهو مفةقود فى تلاك الداروالهوات لاير لاحسممادةا لاشكال والمواب انذلك ازياد:تفضعهذا العالمو جيه ولزيادة عذات على عذاه لا.ناسب كو نالسائل من اهل النار على انز يادة عذاب اه لالخار من هذا النىتعذي بهم عا حقو ا من معاصهم و<زاعسيئة سيئة مثلها وانالظاهر انهذا حديثممسل والاحكاج مطلق المرسلذه تفصيل وكلام قررفىالاصول دق ديق 8 <ب» انحبان لعن ابىالدرداء#ه رذىالله تعالى عنه هاه ال ايكون 0 عالماكة معتد أنه هل طلم العماه منتفعابه ا 0 دعله ما عاملا 6ه امم بالعو لكا داس عام بدقائق جيم الثسر ادم ١‏ لالهية ولم نف موعله لعدم عله +قال الغز الى فى النصا م الولدية ايهاالولد لاتكنمن الامال مفلاو من الاحوال خاليا ليقن ان العم حرد لايأخذاليد م الهلوكان علىرجل قرية عرة اسياف هند مع إسبمن اخرىوكان الرجل #عداما واهل <ر ب تحمل عليه أسد مهدب ماظنك هل تدفع | الاسحة شرهيلا استعمالهاو ضربها ومنالمعلومانهالاتدفع الاباأصحر بك والضرب فكذا إألو قرأمائة الف مسئلة علية ونعلهاو لم إعمل بهالاتة .ده الابالعول و مث لهلوكانلر جل <رارة كيرم دوهزارحامبى عالى* ثامى ##ورى باشدت ديدابى + ولو قرأت العم الف سنة وجوءت الف كتاب لاتكون مستعدا لرجة الله تعالى الابالتمل الى آخر ماقال © حك #» حا كم و عنانس رطىالله تعالىعنه اندقال رافعاو لاله نافعاوءن الامام انه قال قال ابر اهمر بن اده مرت كر فقالكل هلبد وهىضش صفراو ى يكو ن علا جد ياأس ا 1 ٍ قال رسول ألله صب الله تعالى عليه اسل رن فىاخر الزمان عياد 7« جم عاد / ما) 0 0 ا اذ نت تعمل امايكفياما)» فاعل وجاة( > نفه) عرلة او صفة( <تىا 2 2أماانك و بنتن) 2 مالنون أوسكون الفوقية (رحك فيةول) ع[ 1<م كه اىالمتأذى منعر ذه( كنتالما فل انتفع!تبلى)فهذ امن اثر ا 9 ان بءض من يلق فى النار تأذى اهل النار بر د #6 اماس 9# وةال له اىمن الجاورله ففجم وادلايك الا القراء الزائوون لللوك وعن الاوزاعىمامنثى” ابغض الى الله تعالى من عالم يرود عاملا ٠وعن‏ تمد ان سلة رضى الله تعالى عنه . الذياب على العذرة احسن من قارى* على باب ه_ؤلاء وقال رسو لالله صلى اندتعا لى عليه و-ل من دما اظالم بالبقاء فقد احب ان ضدى ادق |ر ضد ولق سل سفيان عن ظالم | شر ف على الهلاك فىيرية هل بسق يشسربة مإبتفقال لافقيل له موت فال دعه يموت ذكره فىئ الكثاف» واخرع البق وابن حبان ار مو زه هما شوله (دقحب)( عن ابى الدرداء ) الككابى موقو فاعليه(انهقاللايكون الارء مالا ع« ممتدا لعله مضيا عند الله تعالى (حتىيكون) اى العالم (ثماه عاملا) فقي طاب العمل بلعل والافلايكون نى فقابت فاذاعليه مكتوب عاتم لاتعمل يكيف تطلب عإمالم عمو وقال ل عليه ااسلام مثل الذئ ته الء ع( و لانتل به + لأس ةن نكف ال فسملت فلير اين انكرت فلذلاكم لمان ال عل روس الاق نوم القيام كاف مفاتع الجنان + اخرج الماكم قالستدزلة '' أار موزله شوله(حك)( عنانس رضي اللهتعاليعنه الوقال عليه الصملاةرا! سملام يكون)اى:وجد(فىآخرزمانعباد) بخمالهءلة وتشدبداموح<دة جع ءأبدودو احد جوع عبدكاق امواهب (جهال) بوززمافبله جع حاهل «وعلا) را ججع الم (فساق) ع2 فاق وزنه كالذين قله + واخرج ابن ماحة المر مو زله بعوله ز(ع)2 عن الى سعيد الادرى ال رذى الله تعا لى عنه انه قال ةالر سو [الله صلى الله تعالى عليهوسي 7 يه من كس نا اىو قدسئل عنه بلسال لا المالاو القالاىعناهله ( ما نفعالله به فال الناس ) الحا جين اليه( فى الذن ) بدل من الظرف قبله باءادةالجا ار :04 بالبناء لغير الفاعل تنوم القيامة بأدام ) تقدمانه بكس اللام وتخفيف اكيم على وق يلعى معرب رهن نار )قال التدتعالى ان الذين يمو ناما انق لاهن البيئات والهدىالى قولهاللاعنون واما كه عن غير اهله فطلوب بل واجب قال الامام الشافعي رجدالله تعالى هن خم السهال عنا أضاعه ومن منعامس:و جبين ققد ا ف المواهب #واخرج البزار والطبرائى ف الزكية لكا بقوله ( زطط ) بر عن عر بن امطاب رذى الله تعالى فك الذرقال كال رسو ل الله صلى الله تعالى عليد وس )من جلة مز انه الاخبار بالغيبقبلو جوده فطايق الاخبار منه عنه ( يظهر الاسلام )© اى يغلت, على جع الاديان فىالارض إحتى حتلف لبمار ججع اجر فى الحر) اطلب ريع الماء -- :لاف ف الثى” الذهاب و الاباب وج جى وض ان بل© 0 ل الله) (اوائك) و ( وفالعيارة استعارة مكانة يليه لحز سانها على انك و تدبرهذا شان الاسلام فى يدنه 0 ادله قوم) يراؤن وتكبرون ١‏ نقرون القرآن بقولون منافرأ منا عناعل منامنافقهمنام ففيه العمل الباهاة والمفاخر هر 9 جهال »جم جاه لبعنى الع ل مع جهلاحوال تلك العبادة يو علاء' 5 فاق ؛تيخاسر و ن على الفسق ع أدمقتضئ لمالا ناع عن علىر ضى اللدتعالى عنه أ !1 قصم رجلانظهرىعام متهتك وحاهل «:ذسك وعن صاحب الهداية *«شعرى + / فساد كبير الم متهتك * وا كبرمنه جاهل«تنسك 3 ممافتنةفى العالمينعظية + من!4ها ىدينه يسك ومن -جلة فسةهم اختلاطهم بعوامالنا س قال سفيان ف جهنم وادى لايسكنفه الاالقر ا الزائرون املوك » وعنهايضا ك: / ا || ت تكامث فىآءة واحدة ثلاثة وثلاثين وأجهآأاا ْ فاكلت أقمدفىند السلطانفنسيت ذلك كلهمنثؤم تلك اللقمة » وعن تجدين سل الذيات على العذر رة احسنم من قارى” على باب هؤلاء 4 انماجه لوعن الى سعيد ْ رضىالله تعاليعه اندقال قال رسو ل الله صلىاللهتعالىعليه وسم من5” مم عذا م سواء تمن طلبه او يطلبه ولكناقاضى الال تعليه يلما بتقع الله فى امن الناس فى الدين ١‏ البو القيا بحام من نار جز زاء وفاقالمراد هوالم الملأخوذ من الشمرعاوااتوقف ١‏ عليهتوقف وجودكما الكلاماوكا لكاتو والنطق فظهر انالمراد منالعم فىقوله ‏ عليه السلام منكم عدا عن اهلها لم بومالقيامة لاما مننار هوالء! التسرعىلان ينض التنصو ص نفس بعطها كاذهب الدكثير كاحليى لاالطلق كإهر طاى لاا كاذهساليه بعض وااديث لف 00 عض عا بازمه تعليه او تعين ١‏ علدو ا<رّ ز قو له عن اهله من كوه عن غير اهله فطلوب بلواجب فقدسئل بعض العلاء ْ عنثى” ولم بحب نقال السائل اماسععت خبر من5م عا عن اهله الخ قال ارك اللحام' واذهب فانحاء من يفقهه فَككيته فلم و ةو لهتعالى و لانؤتواالسفهاءامو الكرتبيدعل ظر فى اعطاء غير المسكق باق لمن الظل ان <فظ اله عن تقس ده اويضسرههاولى ]| فى من الأسعوق وجعل بعضه, حبس ك: | *#واخرج البهقعن الزهرى اباك وغلول الكتب قيلوماغلواها قالحسها كذافى | ادر ول 00 » شعر * ب العم فصورة الكترسها انعرت كته || الجهال عذا اضاعه » ومن منعالمتوجبين فقدة ##ز» بزار 8 طط # طبرانى فىالاوسط #ِ عن عمر بن الطاب رطذىالله تعالى أ عنه انه قال قال رسو ل الله صلىالله تعالى عليه وس يظهر #» يغلب الاسلام يه أ على بجبع الاديان لإحتى تختلف» يجرى طؤالتخار فى الصر» سلها واميناطؤوحتى | وض #* بسع 8 اللميل فى سبي لالله تعالى ثميظهر قوم ه يران وسكبرون | شر ون القرآن بشولون مناقرأمنا مناعي منامنافقهمناع كل الاستفهام للاتكار عن الرياء (ثم يغام 1 ا [اولئك) اىامقراء (متكم) ابهاالامة المحمدية وابدلباءادةالجارقوله (منهذءالامة) لافادة البدللامموم و الثمول (واولئكهم وقودالنار) اىانج<وزوا و|| وقود مانو قد نه ال ثار* اخر ج الطبراتىاار 44و وزله شوله(طب)(عن اهد )© يجبير التابعى ر جه اللهتعالى هذا طريق الامام الى <نيفة ان الرّذى خا ص با لعدارةواء يد عى أغير هم بالرج والذى عليه فيه الدماء بكل لكل ( عن ابن عر ) -9هل م١‏ أنه نطاب رضى الهتعالى عنه)الاء لىعنهم اياف الو اهب (اندةللا الت ٠‏ طواولئك # الاشارة اقيرف منكم عن هذه الامة #ه دل باعادة! الجا رلاناددا! مموم#وواوا مك ه, وقودالنار * الوقود مانوقد .هالنار 8 طب * طبرانى # عن >اهدءنابنعر رذى اللهتعالى عنما انه قال لا اعله # اى امد يث الآ تى ها لاعن النبى صلى الله تعالى عليه وسإانه قال منقال انىعءاا , فهوجاهل» لا نالعالم لادعى الع 2 العا لايكون عالما وعن بعض المكهاء من رأتهيحيبا عنكلماءئل وم .برا لكل ماشهد وذاكرا لكل ماع فاستدل بذلاكث على جهله ودعو ى عدم العله ن العالم د ليل على قوة عله لعلاك قدععت صدور لاادرىمن افضل البثسرعاءهاافضل الكيدو ملي حين.ئل عن انضل البقاع وجبرا ميل ايضاحينس ا ًلدعنه عسل انزلعليه صلى الله تعالىعليه وس خذالعفووأم بالعرف أل منجبرائيلتأويلها فقال حتى اسأل العالى ثم ذهب ثماناءفقال الله تارك وتعالى يأك انتصل من قطعك وتعطى من حر مك و:عفو عن ظْلكوقالله وادبرعلىمااصاءك اتتهى+ وايضًا حين سل الشعبى عن مسئّلة قال لادرئى فقيل له امانهدى وانتمةي العر اقين ذه لانالملائكة 2000 لا فكيفءاناء وقالانونوست ابضا لاادري ميل انث تأكل دن بتالمالكذاوفكيف تقول لاادرى فقال آكل علىقدر على ولواكلتعلىةدر جهلى ماكفاتى مال الدنيا باجعها ومثلها عن العياضى وعن الغير ولعلك #ععته مع زيادة فارجع ونقل عن لمكم العطادة نحت جاهاد دار دى عن لنفسه خير من ان تدب عالما برضى عن نفسه لعل المنع عند تزكية النفس والتكير وحوههاوالافمند اأصلحة الديزية نوز قال اللصنفر جدالله #وولاأرىءالمامنصفا»ه فانغير المنصف لااعتبارله © اذانظر وتأمل فى احواله واعاله يحم لنفسه انها بريئة منهذه الآفات8 امذكورة فىالاخبار» بل الظن #الغالب وقد يستعمل فى اليقين ان م م ذلك العالم #عليهافة على نفسه 6 يهاه قات ل لكات د او بعضها كنبل للشءجى ايها العالم قال لست بعالم اهماالعالم من خشى الله قال الغزالى ادا تيعد 0 0 ا على الطاعة وان بعد غدا عننار جهنم «تكيره بالعلر جهل مخض # لانالعل المعتدبه انمايكو ن اله للتواضع لالاكبر قيل لب تشعرى منعرف هذه الاخلاق و“عم قول الرسول صلى الله تعالى عليه وم دن الله فاحاب يمسا جد* وفىشفاء عياض <ين حو قوله لايد خل المنة من فىقايه ينيل حية دن حر دل ا كف بعظم فك 8 1 220000 ة ظايط وض ص او سار اج وت امم اع اديت د 2103 النى صلى الله تعالى و-!) اى اليس هوقولا “فى دل منقولا عنه عله السلام (انه قالمن قال انىءالم) على و جه الافكار من غير داع لبان حاله (فه و جاهل) لاناوكان دن أولى العرقان لالط لنفس_ه بعين الكءسال ولاانبى علما حال ولذا قال صاحب الكم العطامة لان عدب حاهلا لا رضى عن نفسه خير من ان لسعب عاللا برذىعن نفسه انتهى والمفهوم من هذ ين الحدثينعدم جواز ادماء الع والمعرفة لكن شغي ان يكون هذا اذا كن الفرض مه اكه النفس واظهار الفضيلة والعظين والكبر وامااذا كانالغرض منه دا النعيمّ واظهار الأض.لة عندقوم لابءعرفون ل وفيته فلا بأ سن فتأمل قآل اضفر جد الله سال عليه (ولاارى) اىلاابعس اولااعل(ءالمامنصفا) مناولى الانصاف اما نخار ج عنه فضار بج عن الث (اذانظر )ا نظر اعتبار (وتأمل فى احو اله هن الغفلة عنالله وامثالها والاقبال على الدنيا و الاشتغالبها (واعماله) المناقضةفىذلاكمنرياء وسععة ( كر لنفسه) اى لذ انه( انهابر يثة هن هذءالآ فات)المهلكات لاد بن( بل إلظان ) الظاهر بل اليقين (ان يكم علمهابها) اى بالا فات (اوببعضها) ْ ولايعمى عن القاتمنه هن ذلك الالمتعامى فلا برى عيب نفسد ( شكبرمبااء) ممعدم قيامه اوقيام اثرمبه (جهل #خض) لاله وصف الثى' حلاف ماهوعليه (وثائيةالمءرةينانيءرف) المكاف (انالكبر هن العبادحرام) الظرففنحل) الحال اوالصفة مناسم انلانه >لى بلام الجنس 2و انهلايلرق) حقيقة (الابالله تعالى لانه له الكمال الذى لابشواكا. نص الب وماسواء فالنقص لأزءله فكل شان الاء ن مله ٠ولاء‏ (وانه) اىالكبر عطف على ا نالكر (صفتختصة ا تُعالى ) كا نقدم فى المديث الكبرياء ازارى المديث لإواو-» بالبناء للفعول (انالعالم بكس اللام (برى” عنالآ فال المذكورة) بان حتمعفيه الأشياء الثلاثة اى النية الصاللة المقارنة بالل والتمل.ه ونشمره لله تعالى بلاطمع ٠ن‏ الناس ولااخذ مال عليه ذكره خواجه زاده(9 )م (ان عله فضلا)نانعا رافعاافعله)اللوصوف ذلك( ور ثا للش من الله تعالى )و اللو فاعمءناناشية اذامو ف المقارناهيبة والتعظى عفر #575 كافى اللاشية دليله إانما حشى الله|. «عاده اغناء هرك 7-2120 5 ع )د وتكبر علىغيره وهو فىالنار والعظام من خلا ءنالنار 9# وثانية المع فتين © اللتين كانت اولاهها هعرنة نضل العالم يعفىالثانى فى علاج العم الذى هواعظ, اسباب | مختصدءه تءالى» ا بثير اليه قوله الكبرياء ردائى والعظدة ازارى وقال انلك اقباس لطيف حاز فىهذا المقعام بلاشك ولا كلام (وتواضعا «( عطف على الأوص_موف »ما 0 2 جراءة َ( على وزن كحامة وقه غات اخر ( على الله شكالى 209 (امنا منه) لانه لايأءن مكر الله الاااقومالماسرون العباد حرام وانه لايل الابالله تعالى واله صفة | عندى قدرا مالمئر لنفسك قدرافان رأيت لنفسك قدرا فلا قدر اث ومن لم يعلم |[ أ فلا انيكاف نفسه مالكدب مولاهلرولوسي انالعالم برئ”' من الآ فات| اذ كورة 46 كا ان مقتضى العم وطبعه ان .يكون كذلك بان تعمل بعله عل وه الكل )| والنثس كذاث 8 وان لعله نضلا © اى ولوءم ان أعله فضلا لسلامته منافاته فعله بورث خث.ة ءن الله تعالى قال الله تعالى انما خثى الله من عباده (وكلا ( كيراءلى عياده و)لا (عبام بعله لاله اللاي اهديس ودليل عل المكم وقد سبق نحقيقه غ9 و يه » رث 9 تواضعا لاجرآءة على 6 معصية ##الله 6 تءالى 8 وامنا منه #» فيه كلام تمل يو وكير اعلى عباده ومسا #» انفسه ذ كر المحب هنا تطف_لى الا ان بدعى استلزام الكبرياء (فاذا) اى: لاحل كون العم هورثا خلشءة الله والتواضع لعباده ما فى اخاشة + وقيل اى لاداء اوعكه « فلذا ‏ اى لاجل ابراث الع المشية والتواضع 8 صار الانناء علبهم السلام متواضعين ي لعياده تعالى © خاشعين يه من جنانه 3 كلاازداد الع ازدادتث المشية والتواضع كام تفص .له 9 يكن فهم كبر و لاحب # اصلافلوكان هذا من الدين فا.سم العالم عليه كذب ومن عله زمه انلاشكبر ولإرى لنفسهقدرا الكبر حائر | غير هتعالى لكان الانسياء! كثركير افاذا كان حر امالاختصاصه بهتعالى هو فق | اله لكل جيل وتتربيه العبد»» ابتهل ويحب عليه #ؤانلاكبر على احده من الكبار والصغارو الفساق || 0 والفجار كأ هو راى المصنف الاما استثناه الشمرع فانالتكبر غلى المكبر صدقة | 5 1 0 1 7 « فازنظر » العالر ل الجاهل#تقصيل لكيفية عدم الكبر ع_لىاحد 99 بقول | ك0 ام لو صوين 5 الله 2 2 انا 5 8 ٠.‏ 0 ال 6 دان مسيدة 7 ا لس كان هذا عهدى كك 1 ل ياه #0 نااك وس رن كات ! 7 ( يكن فم مكبر و لاععب) بلكانوا على ا قدى مم انب كال الممكنات فاو جاز الكبر لغير الله تعالى لكان الانبياء. (وان) عليهم السلام اوفر كيرا من بجبع الناس لانو ركاماونمكملون»قر بون عند التهتع الى مع انهم ليكو نوا كذيك بلكانوا اشد | تواضما وخشية #ن الله تعالى من ججيع اناس لعلهم أنصفة الكبر ياء خصو دة هه تعالى لايل لاحدمن الموجودات غيره ١‏ “كانه وتعالى ذ كره الححشبى خو اجد ز اده + ثم شمر فى بان كيفية عدم التكبر على احد بشوله( فق العبد)اى اذا كان الكر | حراما وصذ مخ صة تدتعا لىاىالامى الثابت االازمبه (انلا تكبر) اى الءبدالمكاف (ءلى ا حد)من اماق مطلقا( فآن ذنظر الى حادل ) تريد له كبر مايه هيل ( نول )اها (هذا دعو الله تعالى جيل وانا عصيه بل | : 0 ا ه 00 فهذا) أى أحهله ال معضية (اعذرمى) اقوموافرب الىكونه معذورا لان العضنبانه ع العم اقح واشنع مندمع اهل وانلميكن الجهل ف الاسلام ععذرا حل[ ه77 كاف الماشية(و اننظر الى حالم) بتفذر عليه بام د .وى( نشول )لنفسه وان الانسان1اسَض ماامسهو لايذبغى لا<د انيز نفسهو لابضرء القليم المنكوز آ ها نهذا »ه اىهذا الجادل و اعذرمنى # اقربالى كونه معذورا عندالله تعالى لانالعصيان مع العر اقم واشنع مهمع اهل وانلميكن اهل عذرا 9 واننظر الىعالم بشولهذا عامام 0 من عاك عط كيت ازنافا » وايضا نشولهذا يؤدىحق علهمنالتمل والحلوص والالستكذاك لك الكادم مع نفس الع تعر ض المصنف الى جهةعله لكنان كان سابقية ع الناظر او ع واظهر يكون مثل هذا القول كالمداهنة في ذيصار الى >وماذكر #واننظر الى | كبر هنه سنابةول انه اطاع اللدتهالىة.لى و ان نظر الى | صغر ## سناءنه 9 بول انى عصيت الله قبله فيكون جرمى اكث مندفكيف اكونءاثله وفىبءض الحم © واننظر الومساونه سناشول انلاعل حالىو لااعر حالهوا علوم اولىبالتحقيرمنال#هول © ' نقلل هناعن رعاية الحاسى ماحاصله الناس عندك امامسةتور فهو افضّل منك عندك لششقنك مكروهك دونه واماقلبلالذنب منذنويك فىطولعرك فافضل منكعندك واما كثير الذنب عندك منك ولاشك انك تفارقه فىعرك ولاتشارق عننفسك فيجوز عدمعصيانه: عندعدم وتوفك على حاله وانتتءرف نفسك انكليس ال عن معصيذما فى وقتما وانت مطلع غال تكرراك رليك عطلع على كعيره فذنويك عندكفى اللقيقة اكرهنذنوه واماعظاي الذنوب التىيوصدرت: من 0 والاواطة ورمع عدهها مك فذلاك الغير اماليس نعالم فانلملوف عليك مع علك لعدم احقال الحرى على هو جب علك اشدهن ذلك الغير 1 از العذرياتهل فلا كير ايضابذاك اوءالم فاللازم عليك هوالشكرله تعالى على عصعتك منمثلها مع امكان صدورها منكوعليك اللبغض فالله وعليك اللموف هنااوقوع علىهثل ماوقع هوعلهوعا “اميك والمال يو زان 2م هو يرو انت على خلافه وانتاتماموكل على نفسك دونه هوز اذلاشبل صالح اعالكو شبل صالح عله منه فيغفرله دون انتعلىانك لأتاءن :الو وذوع فى مفس د الاعال وانتلاتعم عت عله شال وز أنْتَكونْ شقياعندهوهو سعد ولايلزم عليك |الموف من ذنبغيرك بل من ذنمك من مل صا ا أ فد و من ا ساءفه لمهافاانت على الهو ف على الغيرو الور اض عنهولم رض عن كوكم من راحم اغير أعصيائه قدرجع الىالمعاصى < فا هو ف على نف سك او لى بك على طن خير دك منه ذ اهلا ع اس اف من فر طانك و حا هلا حالاك عند ختامك فقد جمت بين غضباللّهو الكبر © واننظر » ذلا العبد الصالم 9 الى هتدع 4 كصاحب الهوى «اوكافر #لاتكبر تكبر عليه وهويةولمادر بنى #اىثى' > مان دار ياو ءالما كو لىخيرامنه تى مات عليها ونابالمر حومومات علمها هن اأذوف علىغيرك واذا نظرت الىالغير بعين الازدراء ردا عن ذلك[ هذاءإمالم اعل) من الع والمسائل المهة والاهور الدينية (.فكيف)ا كون مثله 4 فض_لا عن النرفع عليه وقدتقدم فى المد يث العزاء ورثة الاساء الحسديث (وانء نظر,الى! كي منة ع سَول) ارد فكدةه عن التكبر عليه( انه اطاع الله تعالى قبلى ) لتقدمه فى الوجودعلى واطاعته اولاه من جنك وتنقال ردول الله صل الله تغالن ا من عظ م الشيوخ يعطىله مثلم رهم * وى تعاي المتعومابزيد فى العمر البر وثر ل الاذى وتوقير الشيوخ * وان نظر الى مساوبه سنا بول انااعل حالى ولااعاحاله والمعلوم اولىباأتقير من الجهول هكذا #عمته من استادى له الله الهادى كا فى حادية خواجه زاده ( وان نظر الى اصغر مد سنا كر عليه لصغره فعلاجه ( شّول) بأسان حاله لنفسه (اتى عصيتالله قله 6 فانا | كثمنهعضتتانا و لا.نظر لطاعته التى فعلها قبل وجوده (برشة 4" فى) لإواننظر الىمبتدع) اى الىمن فى اعتقاده مالف ذلاعتقاد اهل السنة والقاعة ( ا كاف ) متكرا عليه ( بول ماندربى ) أى أى ثى* على داريا مالا يكوتى خيرا منه (لعله عتم ) بالبثاء لغير الفاعل ناسه (لهبالاسلام) اىالبتدع والكافر وان كان المبتدع مسا فىحد ذاته لاله يمكن ان يموت على الاسلام الذى هو عليه قبل اوجدد الاسلام -5<[88 0ه فات عليه على تقدبر كونه كافرا - اولا وكذا الكافر واما حالى أعهولك فى الهاش.ة تمواجهزاده (و تم لى ماهو عليه ا 4 من بدعة فى الاول وكفر فى الثاتى ( وان نظر الى كلت او سور اوحة او عقرب او وها ») من الواناتالمستحقرات ( ول هذا ) اى كل واحد ون هذه الاشياء لعدم تكليفه 000 تعالى ع«( اى لم تشع منه معصية (فلاعتاب) منه تعا ىله( ولاعقاب عليه ) لأ كرا ( وأناعضيه) قدم المند اليه اشتاما ولتقوى كتكري رالاسناد (فان مسق نما )أو جود سببهما «نى ( فيكون مصمروف الهم الى نفسه) ا المعصية (مثغولالقاب بعينه تلوفه ) اىلاجله رسك ره القاتم به حال كونة معر ضا لرءن عيب غيره فانقلت كيف ابغض )6 يضم الهم ة وكسس العين كا فىالمواهب ( المبتدع والفاسق فىالله تعالى )») فى لاتعليلاى لهتعالى( وقد امت ) بالبناءلغير الفاعل (:1)4ىبالبغض المدلول عليه بالفعل ( فكيف انهاهماعن الممكر) البدعةوالفسقى(معرؤية نفسى دو نما) منزلة (ختام) > | < امله ضتم اله بالاستلام 00 بما هو عليه الآن » ٠ن‏ اليد عه الكفر فل س دوام اليك دل ة الىكا لم يكن اتداؤها ال ودس له دوام الشقاو د كذَلك ا فملاحظة 0 سق الكبر 0 اجام ى ماحاصله وعصارته + فانزقلت ان اهل البدع خصواء سنة رسو ل الله صلىالله 00 عايهوس] *ه ةم اطفاء انوار السئة الضلالةومذلة اهلاق والافرّاء بالتأو يلوةدوجب عليذا بغضهم ون نءرف انهقد فضلنا الله على بالعصية منالتدين عثل اديانهم » قلت نم كن 3 ذغى ان لا يكو ن قا بك ناسيا لمافر طتهن الذنوب وماتقدم فى حقك من عإعلاء الك بالشقاوة اوالسعاده اوسوء اللمائمة فلاقطع لاثانك خير ممم فالآ خرة الك انا وانه الهالكون وعلهتهالى غيب بليجوز انتموت علىماهم عليه وه,ميتون على 3 عليه فا نكانماقبة امم ماهم عليه عياذابه تعالى رد وظناأصاة فى نفس كتكبر فى نفسك واغررار بر نك مقال فانقلت ان اهل البدع وانكاء اضالين لكنهم هوحدين واماالكافر ا فلا متنع قلى انا كوك خيرامنه لاقطع فىاعانى مع القطع فىكفره وانافى احقال الا لو انكنت ٠:ساويا‏ معه لكن فىاعتءار الال كن الففل دالله تعالى يجوز انمن عليه بالتوبة ويموت وهواعبد زمانهوموت انتا كفر اغلزمانكوالاءن من ذلاك موف تمتنع ويدل على ذلاك انه<ينكون 0 الى بكر وعلى وبلال رذى الله تعالى عنهم على الاممان نظارون الى و عر ويعرفونه ضالا وكاذرا ولادرون ما تله وقد منالله تعالى له امانا فاق كل من تعالى اياه وكان هوكافرا وقد ارئد قوم اسبلوا ع لىعهدء صلىالله. تعالى عله و-إفقتلوا وماتوا كفاراوا-*ن كان كافراوهم مؤهنون وقلواشهداء وماتواءلى الامانفان خفت اللمائمة والعاقبةفان يغلبعلىقلبك ناتك وقداحتل مونك على ال فروهم «يتون على الاعان فلاجرم بعدمثل هذهالملاحظة تنفىالكبر والاغغزار وان نظره ذلك الصالح #والىكلباوختزير اوحيةاوعةرب اونحوها» مابرى شراءمخضا و«ؤذياوء ضما اقول بعدما ذ كرقيل لاحاجة الودفع ذلك اذيفهم ذلك ماقبله بطريق الاواوية فالاولى اماانلا.ذكر اويذكرةبل ذلك لعلالمقام لكونه وحاء اسان لاارمسات فىفضلى عليه+قلت ذل موجبا لكمال العناية لميكتف يطريق الدلالة بلاعتنى بطريق العبارة والصراحة ' دو لهذا م بعص الله تعالى فلاعتاب ولاعقاب عليه وامااناعصيته فانامسصى اماي" العتاب والعذاب #إفيكون مصروف الهم الىنفسه مشغول القلب بعينه نلموفه' لعاقبته © معر ضاظ عن عيب غبرهفانقات ,كيف ابغض البدّدع و الفاسق ف اللدتعالى #6 متعلق بابض وو 6 الال انى قد ام ت ىه # بغضهما #ؤوفكيف انهاهماعن المذكر المؤهن حالاثابت ايضاقطعا بعدفرض تسايرتساو هما فى اللمامةيعنى استواء احتمال اسل قبلهغير اد. بكر ولاعلون | كرامه إلا | لفك (قاتتبغض) كلامنهما (وتنهى) ذاالتكر إلولاك) اى لاجله لالغرض نفسى (اذامرك #مالا) بفعل كلا ولا واحدا “يها (لنفسك) اى طذها 0 هه (وانت فيهيا) أى البغض والهى (لاترى نفس.ك ناحما وصاحيك امس مس جح سسب سه ل ع ب د ل ل د ل د ا م 0 100 1 ختام الكافر على الاممان وختامالمؤمن على الك فر على انالغالب ان مكل على ماهو عليه حالا وقدمدح الله تعالى المؤهنينعلى الاممان الالى لإ قلتتبغض وتنهى # عباهها عليه لالتعليك وترذعك عليه بل او لاك اذاممك بهما#بالبغض والنهى #لالنفسك وه الحال ظؤانت فهما لاترىنفسك ناجياو صاحبك هالكا * فى البغض واانهى لانى انهذا لايم عنكد من نشاتط فى الام المعراو ف بوالنهى عن المتكر عل نفشه وانتهاءه وانتم عند منلابشر طهى| م انت تعر انالادحج هوالثانى ولوعند فض # بل يكون خوفك على نفسك بماعا الله تعالمى من خفابا ذنويك» كالرياءا فى فا كر من خوفك عليهما» على البتدع والكافر لان انخفاياالذنوب احهالى والبدعة والكفرقطعى والاحقال لانثبتهثى” على انالاص ل براءةالذهة وايضا ذو له ف مع امهل بالماتمة # امراحة_الى وهنقواعد الشسرعابةاء ماكانعلىماكان وانسوء االحائمة من قبيل الصفات العارضة ومن قو اعد هايضاالاصل العدم فى الصفاتالعارضة ومنهاايضا استدامةالشى” تعتبرياصله فالاصلدوام الالةالاولى ٠ن‏ الاممانفىالمؤمن والكفر فى الكاذر فالغالب فىالمؤمن والكافر عنداتائمة ماهما عليه حالاءفلعل الجمواب الماسم مواد الاشكال ججيعاانيقالانحرمة الكبر اتماهى لكو نه صف ةختصدبه تعال لاحو ماذكرمنالاسباب وان صدور هثلهذه الفضائل ليس العبدفيه مستقلا بل انما هو توفيقه تعالى مخضا وانالتكبر يحنسهذه الاسبابا ماهو رأى فىمقالة النصوان!انصوص ابست ععالة ولوعند بعض وقدةرر فىمحله انبعءض الاحكام تفيدى لايحبان يعوله علةووجه فالواجب على المؤمن الصالح انلا شكبر على حد ولوكافرا* ثم ارادالمصنف مثالاجز نا لزيادة الابضاح لالاثبات لمك حتى توهمانه من قبل قباس المعقولعلى اوس على انالا حصجاج به فى المقام المطابىليس بضعيف كل ااضعف فقال 9فتكون كغلامملك اميه اىالملك ام غلامه 9 عراقبة» محافظة «ولده» الذىله عنده مكانة رفيعةسها بالنسبة الىالغلام لوا مرءبا «#اغضب عليه # فالعطف على الجر و رهظو ضر نه مهما اساءي# من السو ف فيغضب 06 9 الغلام عليه 6 اى على الولد 8و يضسرىه عندالاساءة امتثالا لامى مولاء وتقرباله به بالضر بف بلاتكبر عليه اىعلىالواد بلهو متواضعله» لاولد لكن لاخنى اناللاك اما ام بالتكبر صر كحااو يستلزم ذلاثالتزاماوايس معةول ان حصل المقصود معتواضعه للولد ومن يأمى بالضرب لايأم بالتواضم لاف مان فنه اذنهيه تعالى عن التكير وامره بالتواضع عندبغض البتدع والكائر #برى قدره 6 اىقدرالولد عند مولاء فوققدر نفسهلكن لابرى قدرالبتدع والكافر عند الله تعالى فوق قدره “يما حالا واما اللمائمة فام |<ةالى .ندر وقوعه ان شاء الله تعالى وقد قالوا العبرة لاغالب الشائع لالانادر كا نقل عن الكفاية هالكا ):الظرف حالمن فاعلترى وهو خبرانت واخلة حال او معطوفة على ابهلة قبلهاوالزكيب من عطف معهواين ءلى معمدول اهل وإخال وهو حا اتفاقا كاتقرر فى موضعه ( بل يكون خوفك على ك2 حيتئذ ( ماعزالله ) اى بسيب عل الله لمن خفايا ذنوك ) وممرها عليك عن خلقه ١(‏ كز ) خبر يكون (من خوفكعابهها مع الطهل باللمائمة) حال من الضوير المضاف اليه لكون ا إضاف ماملاقبلها + م شع الارادييال جز ازيادة الابضاح شوله(«كون) اياذكر ( كغلام ملك 6 إتحم واكسمه ( اميه عراقية ولده والغضب عليه ) عند محالفته 2 و دعربه “يما اساء اى وقع مله اعاءة ( فغضعليه © اىعلى الولد لو مره عند الاساءة |معماق لاه مو لاءو نهر باله به)لالهوي نفسه وحظها والاكان غير ماس ل و لذاقال(بلاتكبر» د ( عليه )لانهاعلىمنه «قاماعند الام بلهو) لذاك (متواضعله)لاله . ولد سيم (رى)اى الأمور (قدره) اىقدرالابن الملأمور تأدبه (عند #ولاه فوققدرنفسه) اى نفس المأمور (فكذلك) اىمثلفاءل الغلام مع ولدسيده فهاذكر م نالامتثال من غير ازدراء بالولد (عليك ان تنظر أل للع والفاسق ونشول)فىنةسك بزر عا كانقدره) اىالمكر عله عن كل متمائز عند الله تع الى اعظم ) أى هن در 2 (لماسيق لهنا من حسن العاقبد) هما ( الازل وأا نوق :دو الناقية 5ه اي قالازل زان تائل 012 00000000 كك رغد رالا ) علة الفعلينبل4 (اذنجرى» منه ( ماكر هه تعالى)ءن البدعة والمعصية ( مع التواضع)ظر فل:غضب اي يعنى لاثرى لنفس.ك على نفسه فىذاهما شرفا والأعلوا راغا نك 20 مع الامى الآلهى مسبه نيجوز انيكوناةرب منك غنده ) أتعاق قرا معئويا ( فى الآآخرة ) واذللت شان كل( فطاعم (والثانى) ٠ن‏ الاسباب النكاقة عر ومين ( العبادة )6 هى لهاية المضوع منك والنذال ( والورع © هو ترك كاذباك به حذرا مايه بأس كا ( قانالعايد الورع قد شكير عل الفاسق) بر كالفروض و الواجباتاو بير كالورع والتقوى (إبل علىءن» من عاند 20 الال مثلعله )ولو فعل الفرائئض والواحبات والسكن و المسصرات إمن النوافل 20 ع الذ كات يك ذكذاك عليك ان نظر الى المبتدع والفاسقى وقول رعا كان قدره عندالله تعالى اعظم منى ف الآآخرةف8 لماسبق #فعلمه تعالى و9 أهما من حسن العاقية فىالازل ولماسبق لى من سوء العاقبة فيه وك الال ف انا غافل عنه فتغضب وتهى لمكم الامى محبة اولاك اذجرى مايكرهه تعالى # من البدعة والمعصية مع التواضع من وز انيكون اقرب منك عنده فالآ اخرة»#فهكذا بغض العلاء الا كياس فيضماليه الموف والتواضْع واماالغرور فاله شكبر ويرجو لنفسه اكترعابرجو اغيره معجهله بالعاقبة فهذا سئب ل التواضع انع صىالله تعالى و اعتقد البدعة مع الغضب عله ويحاننته للك الامى لو الثاتى من الاسباب السبعة لاكبر اء بادةو الورع ##وذلكف: 0 بادولا حاو عورف لكر اا رد الناس العبادو الزهاد ##إفانالعايد الورع قدبتكبر على الفاسق بلعلى من لايجمل مثل عمله من النوافل» وسار الفضائل و »ه من و الاحيراز عن الشبهات وفضول الحلال وهذا #اى التكبر هذين #إؤايضا كالتكير بالعزمذموم ناثشى” #إإمن اهل © قل العالم العامل اتماهو المتواضع ثم انك هلتكون اعبد واعل من الصعابة الذين هر متواضعون ررجاء ببنه اشداء على الكفار وقد مثل العالم الغير العاملفىالكتاب العزيز بكلب يلهث داتماو حمار تحمل اسفارافاى خزى اعظم من التثيل #ماواى عتاب اشنع منه #فعلاجه إيضا يه كااء #إومعر فنان معرفة انفضل العبادة والورع انما يكون باستجماعهاه اى العبادة والورع ف الشسرائط # التى توقفان عليها شراط الاولمذ كورة فالفقهية وشرائط الثائتى فىكتب التصوف 8والاركان©# التىكانت فىاجزاء العبادة حيث لولم براع انجزأ اصليا لاتدحح العادء رأساوان نالاجزاء الكيلة لانصح كالاو كذا الشسرائط اما العبادة فكالصلاة التى ششرائطها 0 ومراءاتها اصلا وكالا م زاعاة واحيتها' وستع] ومسكان ا ]فا وثل“فلاتها التى حدررت فى محلها واما الورع مم عاق وككجل ثقبل وفعل صعب وام ذوتعبت خصوله وانكان عكن| دمل نه وكالوال مادة فلا بجر أ على دعوى كود عاقل الامتعصيب حاهل اذالورع على مافى القشيرى عن اإراهم بنادهم الورع ترك كل شبهة وقدقال دلىالله تعالى عليه وس *ن حَسن/ اسلام المر عر كه مالابعنيه وترك مالابعنيكترك الفضلات+ وعن ابىبكر الصديق رضىالله عنهكنا ندع سبعين باباءن الطلال منافة اننقع فى المرام* وعن الشبلى الورعانتتورع عنكل سوى اللهتعالى+ وعن >بى :زمعاذ |/ ف الظا لاندر ك الا بالله مانفضل منه ماه :ساو بان فى اصل العرٍ .ادة واناختلفا فىقدر ذلاك يان الفهم .ةذ (وهذا)اىالكير ددن 2 (ايضاءمن ااهل كالذى كان ةبله فعلا جهايضامعر فتان ماحد ههائز معر فه ان نضل العبادة و الورع) ا ثوال»ها وعلورتنتهما عنداللهتعالى( انما بكو نياستجماعهما )و السين لطبالغة (الثسرائط) المعتيرةاعبادة واكمالها (والاركان) ٠»‏ |لفْقد الماهية المركبة عند فقد جزء عل 9د؟ يه من اجزائهالزو محانتهما» اىماذكر (المفسدات) اىالمبطلات هما وورع فىالباطن وهو لا.دخل تالبك سواه؛وءن ونس نعم .د الورع الار وج ءعن كل شبهة ومحاسبة النفس معكل طر فة وعن مالاك .ندبنار مكث بالبصمرة اربعين سنةف لحله انيأكل هنر البصصرة ولامن رطبها <تى مات وايذته فكان اذا انقضى وقتالرطب قاليااهل البصمرة هذابطنى مانقص هنهثى' ولازاد فيكم 0 والتفصيل فيه ولعلك سعمته سابقا ف ومحاننتهما المفسدات والمكروهات # بعدم اناه بعص شرائطيها اوبعدءانان عض .موادهها لكن الشية: البعيدة لس تنما يازم اجتنابها هما كيك التز وريم ننساء بلدكيير خوف الور مذله وترلماء فىنلاة لواز عروض التجاسة اوغسل ثوب مخافه لوق نجاسة عليه ءنالقرطى ااورع فىمثلها وسوسة شيطانية وسيفص لالمصنف و وءقاراتهما اله الصادقة © وقنه وقدسبق و الاخلاص# ودو افرادااق فىااطاعة بالقصد وهوان بريدبطاعته التقربالىالله تعالىدو نثى” آخر #نتصنع الخاوق اواكتساب #دة عندالناس اومدح هن الاق اومعنى من المعانى سوى التقرب به الىالله تعالى وفى المديث القدسى الاخلاص سر من سرى استودعته قلب هن احبيت دن عبادى وقيل التوق عن «لاحظة اماق والصدق والتنى ٠ن‏ ءطالعة النفس «إوالتةوى» وقد سبق ماهيتهاو نحقيقها وتفصياها متناوشر حا #ود و هما عن ال#بطات # من الطبط والمبطلات © كالعطف التفسيرى ااظاهر انذلاثة:تص بالكفريات اقوالا وافعالا فاجعوا على انه لاحروط لطاعة المؤمن ععصيته ولالمعصيته بطاعته ومن قال نحبط الاقل بالا كير منهها مع سقو طمثله فىالا كزكابى هاثم اوبدونه كابى على ذقدخرق الاججاع على مافى امو ذجالعلوم لاستاذ اشح الوالد تهدالطرسومى ماملهها الله تعالى بلطفه القدوسى وهوالموانق ماف شرحااواقف فيضممل ماتوه, هنا من حبط مطلق المعضصية وامازوال العمل بجحو ااغيية والنمية فايسهن الباب وقدحةق فى محله ##الىالموت وحصول هذه # الاءور 98 باسرها هناءثالنا متعسرة بل متعذرة © لانالافس محبولة على حبااهوى وانااناهى «طبوعة وقدكانالشيطان فيمعيتها فؤكل عبادة قلامكن التخاص هن سيو ثهها وسهان#ها ويس امراد هو الامتناع المطلق حتى .توه, عدم لزوم الكليف لانه حيئذ مالايطاق بل الكلام على طر يق المبالغذتوضها ارام الأقام فؤلا” هما قبل الاولى ولاسها مستندا الىمغنى الابيب قل الاخلاص #المضاد لارياء والنقوى» بعدماتقنتهها فيا قبل تعرفوجه التق المشاراليه بشوله لاسا يها «ؤفلذا» اىلتعذر هذءالاء.ور قال الله تعالى فلائزكوا انفسكر» لاتمدحوها بانهاازى ٠نغيرهالهو‏ #اى الله هاعر عنانق» فى نفس الام لااننم فتزكيتكم ريما تكون على خلاف «ناثقى حال كونه #مشيرا بان تزكية النفس انماتكون بالنقوى #ي قالالله تعاللى انا كرهكم عند الله انشيكم بناء على ان نزكية النفس اناتكون بالتقوى وائتم لالعاون ددور النقوى مك ( والكروهات © ثلا ينقص ثوابهماوالافضيرهها هاء» نو را( كار ها الندةااصادقةو الاخلاص والتقوى ودولهما ) اى حفطو ال عن المتيطات رادت أل راف كالفاظ الكفر اذبها4بط الامال كاها (وحصول هذه 0 التز فالعلا فضاهما 0 بامرها عن اثالنا متعسمرة) خبر عن حصول والثه لاضافته المع قتدبر (بلمتعذرة) ؟ مسب الاع, الاغاب والافاذا لاحظت العناية +صلتالرماية وصيات الاممال عن الرياء والعومة"'. والله على كل شى قدير ١‏ لامعا ) الاولى كاقال فى مغنى الابدب ولاسها وهى كلةندل علىاولوية مابعدها بالحكم عا قبلها (الاخلاص) هن الرياء والمومين الذىهو اسرى فى العبادة عن دبالل ( والتقوى فلذا ) اى لاجل<صو لهذهالاهور ون اما ناك اه سه لل متهذرة ب قالالله "عالى فلائزكو ا انفسكم )بالاعمال التى تماشرونها ار عنانق ع«( ؛ن كان ع له »هوبا بها او بالتقوى من الرياء واأععمة فيفعه وبرفعه 0 مثيرا ع( حال دن فاعل قال و( بان بزكية النفس ع( عند عل اأبر والورع 2 انما تكون بالتقورى «( فهى المركدة للاعالو الرافعة للعمال( و انهالايعل كنرهاو حقيقنها) 2 ٠‏ مايه عطف تفسير ( الا التدتعالى )و اما الناسر | فيعرفون ظواهر ها وثمائرها بها (والمعرفة الثائية ) المتوقف علما العلاج (مثلما)اى المعرفة التى (سبقت) فىالمعرفة الثائةفمائيل(فتذ كرها» اى آله فد إن الك من العباد حرام قطعى وانه صفة عاتصة نه تعالى لايادق لاحد غيره فاذا حصل فىقلب العبد هذهامعرقة كاذخ يك لزجره عن الك لان عدمه فى مناز عدر ب العزةفيسحق القذف ف النار على مااخيره .على لسان حييه عليه الدلام كذا قالخاشية خمواجهزاده( والثالث) من الات بات اللشيعة لك والتكبر(النسبوالمب) بفتين مانعده المراً دن المأثر مأ خوذ من الساب وهو عد ااناقب لانهم كانوااذا تفاخرواحست كل واحدمناقيه ومناقب يانه كافى المواهى ممصا (والكبر 6 وسكت عن التكبر ١‏ كتفاء ا نقدم (بهماناثشى“عن الجهل ارضا لانهنءزز) اىاظهارالعز والثسر ف( ,كمال غيرء) من الا باءوالاجداد(إولذا قيللان) بنتم الام الموزونة بالقسم (افذرت) اىاقفذرت (باباء ذوىشرفلقدصدقت) فىهذا الفضر (ولكنا لغاية 1 وصعوية حصوله 2 وانها 3 اى التقوى مولا يعزكنهها وحقيةتها ْ 1 الا اللهتعالى فل[ يعرف حصواها الاءن يعرف ماهيتها واذا لم عرف العيد ماهتا فم فلا دءعرف حصولها منه فلا بابجى انرزى نف ه عالا يعرف حصوله منها لكن لاحق ْ 0 مافىهذا المصس اذماهيتم!معلومة من الشمرع كام فالاولى لايع صدورها منالعيد | 7 على وجه القبول بان براعى شرائطها واركانها وبرفع موائعها الاالله تعالى لعل ||| مرادههذا وان كانت عبارته ذلك 88 والمعرفة الثاني # المتوقف علها العلاج مثل ماسبقت # فىالكير بالعر اىفىمعرفة انالكبر من العبادحرام قطعى وانه صفة عغتصدبه تعالى لايا.ق لاحد غيرهفاذاح صل فى قاب العيد هذء المعرفة كك شغى تكن لكدرة عن الكب ر لانو جوده شذى الى مناز عدر ب العزة فيسصق القذف فى النار تذكر هليه كا اثير 1 نفا تحاصل العلاج الاول انالكبر بالعبادة لوتصور اهما | تصور بقبواها وقبولهاانمايكو نياستجماع شا طهاواركانها واتيانهاباوصافها الكملة وهذهايست عمالو مذّلةوءَ صعو مها وكثرةعو انقهافلا تصور ار بالعبادة وحاصل الثانى ان الكبر صفةتصدهه تعالى وماختص به تعالى فحرامعلى العبد قيل هنا عن الرعانة حاصله ان العايد العالم قدحاقر بن هواعم منه لعدم عله مثله كانه شَؤل هذا ||| مضيع عله والخة تكون عليه آ كد وكذا غير العالم حتقر منكانت عبادته اقلمنه لعدم عله مثله وينظر كل عنما الهم نظراطقار و بتعظم علم فنة,ض من و عظهم وسلامهم فير جو زيار »م 13م وعيادتهم دون كل ذلاك من نمسه فينظر الهم | كثرنما حاف على نفسدكانه برام انهم هالكو زدونه وقدقالصبىالله تعالى عليهدو ل كى بالرجل منالثسر انحقر اخاه المسم فاذا كان نظره الى نفسه كذا والهم هكذا وكان نظر الغير اليه بالتعظم والىانفسهم بالاستصغار وخوفهم علىانفسهم اكثرها حافونه عليه بلظتهم انهم هالكون وهوناج فكانالغير اءبدعندالله وهومعرض لقَتّالله وحابط لاجرع اه لكبره عام وهر معر ون لر-جته الله لنواضع, وحبهمله 3 تمظيي له ذه متقربون الىالله بشريه والدثومنه واب اليه لانهماتما فعلوا ذلك حباله تعالى ورجاء لقرته تعالىفةد تعرضوا لإغفرة والغفران وهومتعرض طابط عله والعبد عنه تعالى © و »© السبب 8 الثالث #6 اكير © السب #» الششرف || من جهة الآ باء 8 والمسدب *# السب مايعدالانسان منمفاخر اباله وايضامايكون || فىنفسه بدون آبانهُ « والكبر “ما # بالنسب والمسب الاولىءه كاسيظهر وجهه || ناثنى* عن اهل ايضا » كاف الع والعمل ف لانه # اىالتكبر بالمس ب والنسب' الاوفق لانهها وانكان الاوقع ذلك فانهم © تمزز ‏ اظهار عزة او تكلف ١‏ فى العزة و مال غيره » فظهر الموعود 1 نفا من الآآباء © ولذا قبل لثن #" 0 5 ا اللام توطئة قسم لثن 8 فخرت باباء ذوى شرف لقد صدقت # فىتفاخرك || - ا 0 ٠ (ولكن :دس ما)فاعل ا والفاغل مستي ومائمييزةتد بر( ولدوا) لودع ن الكمالفىنفسه (وقالصبىالله تعالى عليه وس فواخر جه ) خا الوموزاه بدوله ((م)(عنانىهربرة رذى الله تعالى عنه من ابطأنه) نحم الموحدة وتشديد المهملة أىاخر (عله)» السى”او القليل عندخول المنة اوالوصول الى الدرحات العلى ل سمرعنه لسبه) اىلم دصل له اف نكرل ازالن صو ل الىالجنة من جه ةشرف الذسبعلى مافهرء نالاشية واماالاسراع هراض ىالله تعالى نحن العمل (انظر الى اءنآدم) عليه السلا( قابيل) ابن ننى الله ورسوله كاتان النووى وغيره وقابيل اسماجى (وابن أوح) عليه السلام( كنعان) !فح الكاق سو 7 »> وكدر ]ل ناه لى بعد ها *»ملة وكونهابن توح قولم دود ا 6 ب 1 12 و 79 ا الم 1 11 د ذ| ماد كه «ولكن بنْس ماولدو ا اىالآباءائذ كورون مخلوك عن الشرف فنفسك و 1 1 ل الله ]1 كل فا 5 صاحبالمواهب لكنذ كر رسو لله د لى لله نع لىء 4 و02 ع خر جه # مل ل عن بىهر رهوردكى لله 1 1 0 تعالىعنه من ابطأنه عله » الباء لتعديةوكذا فىقوله88 لم سرع هنسبه #يعنىمن 0 اخرمعله عند و لاطنة اووصول!اقام الرفيعم شد تسيه لعدم مد خله فيهها اذالسيب أحماائماهو الايمانو العمل وقدقال الله تعاللى فلا انساب بينهربوهئذ و انظر الىابنادم 20 : 2 - ,1 ذا 3 2 ٠.‏ م ٠. ٠.‏ ل قابيل يك قاتلهابل 9 واءننوح يه هلمم |السلام ف كنعان © قي لكو نكنعان اسم : 0 3 توج ء ّْ 4 ذلك الاءن قول مردود وقيل انه سيم ان زوجته وفؤالائقان 3 ابن نوح يام 0 1 6 1 : بو دل نفعهها نجهم » ممكو نما مناولاد بعض الاننياء عله السلامفلوكان اذب عا 0 || الامزرج اذ قب من وغير ثهامن المءتبرات على ماروى عن عكرمة ان نفم لنفعهي وادس فايس كانقل عن تفسير العيون وغيره عن عكر مة مان حين ا 00 العا | ع لاماصم اليوم من اص الله اذ صندوقا هنر صاص وحعل فيه طفافه وشراءه 3 00 0 1 ا 1 0 0 ناض الذاك كلا علزالماء اعلامانت الول الى ان اتلا: الصو ا وى 206 : . 0 لك اقاررة فغرقه سوله وقدروى عنه عل.هالصملاة والسلام ليدع نقوءالفربابائه, وقدصاروا 5 17 0 فحما فيجهنم لكن بشكل المطلب افر مع لعن وه ل ا لمكا عاد ما واي قريب وقدقال اللدتعالى المقنابهم ذربتهم وقالوكان اوها صالماو فىبءض الكتب الوا الله علد الول ا لافائدة بالنسب الانسب فاطمة رذ ىالله تعاللى عنها فليناًءل 8 ثمانظر ا الحقيق ‏ الذىكان عنصراء الاصلىمنه ط فاناباكالقريب » منه 3 ذطفة ةدر دي أ فغرقالله ك0 ستقذرم:ها لامساغ الا الىغسلها لوتلوث يهاثوب 2 وحدك الوعيد 3 الذىخاق 0 بي ْ 4م 6 . - 5 5 هه 2 سمموها ) م 35 1 2 / 3 ا 1 9 5 : ماقام بهما مماذ كر همولانا باقدام الاقوام وفصااث مايغس لمن الادان 8 فكيف يلق بك التكبر بااذب » ثم لاشك و وار ل ف التنزيل (ث انظر) بعد ان اجدادك وآباء كان كو اذا انون بو التواضع وكد ب الصلاح لابااتكير بل لااذساب 20 1 0 : اعدار شان ان كورن لانت عنه وبليت عليه (فان ابا كالقريب) الذى | توادىتعنه ونشأ تمنه( نطف ةقذرة )ا ى غير نظيفة من القذرماس:قذرلانه متولده:هافى الاصل إو جد البعيد)الذى خلق إاملة ابولادم (رابذليل) لامنعنه ولاقوامله لانه خلقىمنالطين اواليرّا بالق من الارض «واسطة انا كولات لانها خرجت ٠ن‏ الارض ثمنزل الى صلب الاباء بعدالا كل بها (فكيف يلي قبك التكبربالنسب») وهذا شان نسبك ولذا قال علىر ضى اللهنعالىعنه عمبت لاءنآدم كيفيفذر واوله نطفة مذرة وآخره جيفة قذرة وهو بينهما حمل السذرة ه ورى عن الى صلى الله تعالى عليه وس ياعنا كل الب من الشاك فالله تعالى وهو برى خلقه بومنشراارء من اخيهواءهو انه و صاحبتهو ايه *وقدروىءنءلى رذى الله تعالىعنه عبت لاءنآد مكيف إقذرواولهنطفةمذرة وآخرهجيفةقذرة وهوي:هما هل العذدة ار ا حيقة قذرةذكره الامام فى تشسير الكبير (و الرابم 77س (الجالوذيك)اىالكير به زاكر مابجرى فى النساء) فائهنبه يمرن و شكيرن على ازواجهن لنقصان عقلهن فانالجال سريع الزوال وماشانه مكار لقولهإوهذا)'ىالكبريه (ايضاجهلكاذىةبله (راذهوفان 6 اى حادث سريع الزوال» بالعيان < لإتتان») < انها المعكين يحمالاك ( الى ظاهرك ذظر الام تنظ الك باطنك )ادو *“مور نور العرفان **مهور «واردات الفضل والاحسان املا * نظر العقلاء اولاثك نطفة هذرء +* بفحم اليم مر المتوواى متغيرة( خر جت) اسيناف بان ىل من مرى الوك »© لاله عنان + فلار االإسكان عن خاق* يعن فليءتير الانسان ماذاخلقثم بين اولخلةهم ليعتبر وا.فقال » خلق #نماء دافق يحرج *ن بين الصلب والرائب *اى ا ضلب الل خل ف راك أ 8 ى عظام صدرها ا وتباءن يعر ف النشاة الآولىثم شكر النكاة الآخره وتحبا 0 العثوذو ؛وتفكل و,وحى سالئرا واايقظة وتعباةن اِؤٌ هن باحلنةومافها ٠ن‏ انم 0 لدارالغرور وعحيرا هن المشكير الفؤوروهو بع اناوله نطف + وروى عنه صلىالله تعالى عا. سه وس ويا من المكير الور وش ا ان اوله نطفة مذر رم فا حر ةك ذرة * وعن جعفر الص_ادق .رضىالله تعالىعنه وعن ابانه الكرام محرت اناعظم 5 وقد خرجت من حرج البول عممتين + قالفى #تصر الاحياء ويكفيه معنىآية واحدة قل الانسازما! كفر هن اىثى” خلقه مننطفة خلته فقدره ثم السب بسسره تمامانه فاتبره ثم اذاشاء انشسره فاشار اناو لال خان تراه فى كتم ال عدمدهورا وار يكنشياً مذكورا اذ[الاشياء ثم من اقذرها اذخلةهمن راب ثم من ذطفة ثم من علقة ثم من مضه ثم جعله عظاما ثم د نالاسيات ااسيعة [لكير والتكر || ا كسوةالعظام جافكان هذا نداب وجوده واماوسط احواله فدة حياته الى الموت | كافىقوله تعالى ثم َيل بسمره فاحياه بعد ماكان جادا ميتائرابا وذطقة واإعععه بعد كونه اصم ونصيه بعد اه وقواء بعد صَعةُ_ده وعلداد لعل <هله واغناه بعد فقره و اشبعه بعد جوعه وكساه بعدالعرى وهداءيعدالضلال فكان فؤذانه لاثى” ولايليق التعظم الابالتهواما آخراحواله الموتالثار بقوله ثمامانه فاقره فيعود جادا كاف اليداية فيصير حيفة 0 قذرة كربهة ثلى اعض اوه واشفتت احزاؤه ويأكله الدود ثم صاركا نلميكن بالامس وليته بوكذلات بل حبى بطول البلاياوشدانك الاحوال والافزاع ؤنهذاحالهكيف تكبر يرو الرابع امال و ضد القح وعن -يبوبه ٍْ دق المسن #وذلك اكثرمانجرى فى انساء» وقدجرى فالغلان اللسانلانذاب القلوب يرن و شكير ن على از و اجهن لنقصانعقلهن لان الال سريع الزوال هؤووهذا ١‏ نضا كالكبر يالب «جهل اذهو فان #6 من الفناء سس بع الزو ل #* و كل ثى” ليس لدشاء فالتكيربه جهللانه ليس ملكا لصاحبهيليده كيدهستعير سيزول فىاواله || #ؤلانظر الى ظاهر ل نظر الباتم» الظاهرمن قبل اضافة الصدر الىمفعوله اىنظر | الرجللائهاتم وقيلالنظرالى ظاهرالماتم يدون تدرالغاية هو النظرالاول الذىسمعوه ' نظر التقاء وهو شأن لهام فانالعاقل لانقنعنه بل معن النظر و تدبر ماقبته وفعله فلو انظر الى ياطنك داهو مور محافظة شريمة وممارسة سنةحبيبالله #نظر المقلاء || ْ أولاك نطفة مذرة # بحم 5 مر غيرة يان لط راق نظ ر العقلاء#و خر حت عن مجر | َ البول مستبن 6د كرالاث تطفةوه من فرج الام © ودخات فى ي* تحرج نولة أخرم واختلطتباخرى» بنطفةمذرةاخرى8وهودمالمرض #مدة جلك بلهوغذاءاك ١ ٠ ا‎ | | ا ا 1 3 1 فدهل ثم خر جت منه # الفرجج الآ 0-3 رطومية ابخرى # بعدخروجك اومن نويد | | كاف الاضى( ودخات فى) جر (1 خر)الولوهدو رحجماار أ ترواخ اط حت ع)لطفة (اخرى) اى (واخر 006 سا افتها اندض كت من مادها ودود مالمض)ااذىهوغذاء ءلاثمدة 51 ونك جلا رم خر حتثم 6 “ىق نالفرج ال لامسة اخرى) بعدخرو جكاولاءنفرج! بكوقال! حاسن كرفت تكبر »نر جه نبل البول ممتينذكرة أ انيرا ١‏ وآخره) أذاقت لإحيفة ؤذرة وانث بلهما) اى بين ز مخ الولاة والاوت (( حال العذرةالرجيع) يعنى الغاظط فعيل يمعنى الفاعل لانه رجععن حالة الاو لى بعد انكان طهاما أوعافا فى امعائك) جع معا (والبول فىمثانتك) اى مع البول (وا#2اط) ل . ون الاثئف منرط وبا تالدماغ (فىانفكواليزاق ىفك والومح فى اذكو الدمفىعروقك :والصديد) بفحم اأهملة | ك2 الدم الختاط بلحم ( عدت بشسرنك) اىجادل بزو الص نان) له مااوحلة وتكفيف لنون رعالابط حتابطك عوج +0070 يه وتغسل الغادط ) عير به بد [لالعدرة ف 0 قىالتء 2 ا جمس 1 لمجم ةكدرةو انت بننهها © بين الولادة والموت © جال العذرة‎ 0 0 ١ الغنقط ف فى امعا نكو البول فى.ثاتك والخاط #ماسيل‎ فىفك والو»حم فىاذييك والدم فىعروقك والصديد حت بشرنك »# اى جادك‎ #و الصنان مور احة الابط # مدت ابطك ونس الغائط كل:وم دفعة اودفعتين يدك‎ وتنوّددالى الخلاءكلبوم مر ةاو تين » أخر به باطنك مااورأته بعينك لاستقذرته‎ 1 نضلاً عن ان عسه اولشعه ولوك نفسة. أناما لصار كدر من الليفة اك‎ الدوات اذ 0 ابن لإزيلة ان تفر مالها دشان فى أطقية م من بلة فاله‎ بسع الاقذار واأتحاسات بلبرٌ بالوعة#ؤوكل هذا سيب الضعة © التواضع‎ ظِ والذل ولا تضلا ع١ 0 والللاء * فدعى لاعاقل ان 8 ل حدس‎ هذهالاءور وإسدى 1 بل تواضع+ وقدق.لا َِ أنكاسد فضاحة هن المزيلة‎ ويعدمااكلةتك الديدانياً كل عض ها نمضا فذق واحدة كوت جوما وع ن الرعايةقال‎ صلى اللدتعالى ليهو نو ل الله الع ول أنممزنى نادم واعاخاهته من مدل‎ هذهو بزق على هالسلام فوحضذه أذاق الاندان هن اقذار 0 فىاقذار و خرج‎ مناقذار 0 0 ون صلطت مءن ذحكر اال 0 ثم خر جح دن مر بح القذر‎ والخاءدس # هناسباب الكبر ف القوة 6 البدئية © وشدة البطش © الاخذ‎ بالعنف ص الشكير بهاجهل انضااذالخار واليقر والجل والفيل كل ذلك اقوى من‎ الانكان #'واوصلم ذات لذات للرى :لك انهاتم ان تكبر ع_لى الكل واماذلها‎ 001 دشان وذلاناها أهم اليه ون 3ه تع الى 0 0 اك‎ "3 عله ل او 5 1ت اك الك‎ شوكة لودخلت رجلك لاعزنك ذن لايطيق دفع امثال هذهفكيف ذيغىله اناقعر‎ شوك فى الاحياء # فلا شدر على حفظها »© اىالفوة وتدقيل جى نوم ذهب نعم‎ 0 اسيقك لب 3 أمانها ار الذياب ميا لانم تاقذه وانشهة 55 لرجيع #ه من الانف هف انف كواليزاق + سنة © ولاعلى تخصيلها © بعدالزوال بأدنىعلة # بل هىكظ ل زائل * بالوصف من الارض سعى به االمار بج لامحاورة او دن اطلاق اسم الل عبى امال فتأأمل إ( كلبوم)ءن الدبر( دفعة اودفعتين بدك وترّدد) اىتقصد ( الى اللخلاء )6 هو محل قضاء اللاجة ل كل نوم مس ة او مس تين وكل هذا)اىالمذ كور تماقاميك سيب الضعة )بقح الضاد التواضع لاسبب الكبر (والذلواياءفضلاءن الكر واتد_لاء ) نهذا ااهل جعل سيب الضعة سما لكر ( واللخامس) من اسبان الك والتر) الذدة (و كد لطت بالاعض_اء (والتكير بها جهلايضا) كاللاتى قبله (اذالجار والبقر وا جل والفيل كل ذلك اقوى من الانسان )واو لاانالله تعالى ذلاهالما كن الانسان فيها ( واى انار ) للاذكار ل فى صفةسيقك )اى سَقَدمك (البهاتم فها ) وعلاجه ان تذكر قوة الله تعالى الاستفهام لول الشاظرة وده لمعه قال را نمه ه6» لى) ودوالقاهر فوقعباده وهواهحكم اللرير وقالانبطش ربك د دي تذ كر ان ونه وقدرنهكالعدم بالل اليه زغانها) ام بعد هوذاا الء يب اوعدمالنظر اليه سر عه ألرْ وال زول ءى) الداءالءروف (نوموحوها) من الاه ا ص وقدقيل -جىلوم يذهب عم سئة : لفلا هدر على حففاها) | أتمالقوة ( ولاعلى محصيلها) عند ذهابها 9 اوهرم اوعمرض ( بل هى )© اىالقوة ( كظل زائل © بالوصف 1 اس (ونوم نات ) بالاضافداو بالوصف على المبالغة كليل اليل اوعلى الحاز اللكمىمن الاسناد للصددة كدجدء كاف اللو هآ 0 وغيره وما ساله كدت لاشذغى لاعاقل ان يغير به (والسادس)من م باب نز المال) هوههعروف ذكر ويؤنث فيقال. هوالمال ودى المال كافىا١‏ أ2ص باح( واا د 0 اع ف اللغة كل ماعتع نه كالطعام و البز والاثالبيت (والسابع)) من الاب يات وذواخر ها (الاما ع6 جع بع رلك ا أب ). ن البنين) ججع 7 سير لانه احرى رى حدم الع فىاعرابه يأ في المواهب 0 والاقارب والغلان واطوارىو التلامذةوالتقر ب هن - ال لطا وولاته) يضمالواو جم | وال (وتضاته) وزن مافيله جم قا ص (وهذان)» الديان ناتاس والب ابيع (اتجم انواع اناف الكر6» وان" اكانكة ها قبة بزلانه يكير عادو حارج عن ذات الانسا ان) عق ؛ 70 ]هه كالمل والغلان والثتقرت لىالساطان. 77777ب تر و | لا قلات يع الذوال والاعلات؟ ونومنائم # فىسرعة التقضى وعدم المفظ ه98 والسادس امال والتلذذ متاع || لا : ١‏ عى قال لعضيرع لبان الدنيا # وعلاجه يعرف هنالسيب السابع فو السابع © آخر الاسباب ف الاتباع || الكنا زه تلد 2 )دول 7 1 9 30 و هن البنين والاقارب والغلان والموارى والتلاءذة والتقرب من السلطانوولاته #6 1 ِ: 43 حدار ٠ن‏ 0 7 : 2 : 3 3 8 4 1 م وفى ا جع وال 9# وقصاليه 7 0 مكائرة ومغالبة باى طرق 3 وهذان ١‏ من انتسامفةو لى مذصك السيبان يه السادس و السابع يوانح انواع امنا تلك ار ماهو خار ج عنذات 1 والفعل مبعى زر يشيرك فيه )اىق المال والاساع يعنى فيا كن 0 اليهود والاصارى © بل ذذلاك فهما كثر لان الدنيا جنهم الانسان © وبددعليه ندعارية يه سسريع الزوال والانقلاب ©“ فابنهر امس ةالدهور وقياصرة القصور وانشداد وعاد واءنازءذات العماد البىلى لق مثلها فالبلاد كلهم «ضوا وركوا وانهلوتكبر ف رسه مثلاوداره فاتفرسهوهدمت دارهاعادذليلا فالمتكبر بام خارج عنذاته فهو ظاهر اهل 98 يتيك فيهالوود والنصارى # بل ا ديا جنم لودلا ماله اواتباعه اوعزل 6 فل مجهول اىمنةرب 2 لودلات ماله اواساعه المستلطان قال اوامات سدده كن ل للق وأحقرهم ف « بالتنوين وغيره اوعنل6عنقر بالسلطان | اسموصوت عءنى اتقذر و اتدجر وق لاسمفءل »هن ماذ كر قال فى الاتقان كله نستعمل او عن ولاته ( اومات || عندالتذكر والتكره والكرب والبؤسثمحكى فباتسهاوثلاثين لغدوتفصيلها فيه سنده) .نسلطاناووال || »8 لشرف © فىاعتقادك «سبقك,ه اليهود »ه وه أرذل خاق الله ولع و ( كان اذل اللسلق || يأخذءالسارق فللظة »> فتعود ذللا»غلسا وهذه اعبات ايت ىذا 000 واحقره, فأف)التنوين ولغيره اسم دوت عدى 0 والذخير ول سم قعل معى ار 4 العميم كاف القعية فىذائهايس اليددوام وجوددوهو فالآ خرة وبال نكال فالتفاخربه فاية جهلوكل ماليس اليك فلي سلا وشى' دن هذهالامور 0 |/ ليك بل الىواهيه ان اشاءبق وان اذالهزال وماا: 26 مدعلو لاشدرءلى* جى* فاذا فت ذلك فلا يد انيزولكبرك وتوجه الى الياقيات الضاكنات ٍِ 00 فقط 3 دون 0 ِِ ثلرثة” اسيات أخر يه الاول 8 اللقد » بالكمر قال فالمضباع. هو انطو ٠|‏ عل العذاز 22 |[ اه وغيره (لشرف) دونه # 7 ل # مرفال فالمصباح وانطواء على 1 للتدقير سبقكبهالوود) وغيره ٠‏ نالكفرة (وأفاشرف)» اى20ذهرت مكتسبمنالمال(يأخذه (وحقد) السارق فىلحظة) فيرجع ذلثالعز بالفقر فخ للعاقل ان توجه الىالباق الذى لابزال و تأمل فىقولهتعالى امال والبنونزتةاليوةالدنيااى زد تتزينبها الانسان فدتياه والثاقبات الصاطات اي الأعال ارات الر 00 ادال باد و شرج قا مافددرات بهالصلا 0 و احم وصيامرءضانو-هانالله واخدلله ولااله الاالله واللها كبر والكلام الطى عب ير عذ 0 ون المال 0 نين ثو ابا اظيا وخواماء ان مايا مله ان ورجعوه عند (فقط) 1 ا )الاول وي لآ هوالانطواء 0 اذا وحقد عليه دن باب دمر تْ كافىااصباح ( كالذى تك رعلى»ن.رى) اىبراه انه مثله )فى اوصافالكمال (اونوةه) ا فها (ولكن) بالشكون (قدعضب عليه سي سيقمنه) منذلاك المغضوب عليه (فاورنه) الكعير المستكن لأسيت والمارز للمدرور بالكاف (حقدا» اى حء له قله لذاات دشان (ور*ع فىقلبه بغضه) وكراهيته ادر ء السابقمنه (فلاتطاوعه)» اى فلا وافقه لإنفسهان تو اضعله) اىعلى ذلاو <دف الذار ونان وان و المصدريات عند اهن الادس قا سكام فى الد باجة نزو مله )اى بغضهل على رداق اذاحاء عن هته و) حمل (على الانفة) بشحات بالنون والفاء الاس كاف لمن ة وله ا تسوه )ادم ا*قادمعليه )ب مله ايضاز على ان >:هد فى التقدم عليه ) <سا ومعى )و الى :من نماك الكل (اطسد فال علد .دعو )اىمن قام.ه( الى ل اطق والتكر على وحقدعليه منبابضرب وفىلغة هنباب تعبوابهم احقاد وقيل كون السريرة مطويةعلى العداوة و البغضاء 9 كالذى تكب ر على من برى # فى بصيرته فإإانه مثله 6 فى او صاف امال كالء والصلاح والدن 8 اوفوته ولكن قدغضي عليه سيب سبق منه © من اللاضوب عله ولم ّدر على انفاذه ف فاورثه » اى الغضب اياه 3# حقداور*م فقلبه بغضه فلاتطاوعه نفسه انتواضعله # وانكان عنده عق التواضع 8 وحدله #* ذاث 9 على رداق اذاحاء منجهته وعلى الانفة * بفحتين الاستتكاف والتباعد © ٠ن‏ ةبول نععه #ه وعلى الاقبال على الباطل8 و #» مله و 5ل ايد عدم عليه »# فى الجااس وان عل اله لانسدق ذلكوءلى ان بدعلى اعدائهر لكر الالتعية وان كله ولايعتذر اليهو انجى عليه ولاسشئله عاهو جاهله يؤو»» لمم لكر ب ا ا ل | ا(سسرس سدم الاق »* حتى متنع هنقبول اندم وتم الم فكم من جاهل ان إلى الع وقدبيق 3 0 ا فىرذلة اهل لاستكافه انستفيذ منواحدمناهل بلدةواقاره حسدا ويغياعلءه 0 و © الى #والتكير على الحسود معمعرقته بفضله عليه اك و00 حمله علىازيعامله باخلاق امتكبرين وانكان باطنه عيانه فوقه «٠‏ وعلاج ري | التكبربهذين ازال#ماماى 0 لين طاز اما الى قدو ابلس يق وسصي ءانس اشير م ١‏ القد والمسد فلابعظم فى»ث المسد والغضب 8 و # السببااثالث 88 الرياء 6 وهو ايضا ندعو الى 0 (ونيى" ان دن لو تىانالرجيق 4 قبل هذا وام لكوتهرياءاهلالدئ جو رنانا 1 شااله نعالى ) الى اجات من الناس منيعا انه افضل منه وليس بينهما معرفة # اوكانت معرفة 8 و # رك لعن د 1-5 0 6 ولكن عع بولا اق 4 3 وشكير 3 ١‏ 6 0 ع لبه فى الاستفادة©8 خيفة اذيةو بالنابن انه ا منه 6 فكون باعثه على م الهف و التكبر عله الرياء ادامر ولو خلاممهإنفية ٠‏ عديث لايطلع 0 لكان ار ع ل لاككير عليه » لعل هذا اكتزى والافثله مختلف باختلاف الامخخاص والطبائع : 0 ا 000 : : ومفعول ناظر (رهناء اذيحوز ان شكبر على ذلك الأذالر اها محافة على نفسه اوعلى ار" لشي انهافضل نه )لكن لالعمل نعضية ذلك الء لاظهار ا" عله (وايس بنهما) فى ااسابقز»»ر فدو دول ولاحسد) فايس الكبر ينئذ دل ذينك السيبين السابقين بل لارياء واقال (ولكن عتنع ٠ن‏ قبو لاطاق) الذى قالهذلاكالمناظر (و تبر عليه ) اىعلى قبوله( خيفةان شو ل الناس أنه انصل٠‏ ( علة الاءتناع (واوخلا معه نفس ) حالالمناطرة ( لكان لا سكين عليه )أعدم و+<ود من براه <يئئذاقول علاج هذه الثلاثة هو انيرجع الى نفسيه و صف حي مص ل لالع بان انير اقفر و 1( واذا ام الله تعالى ال بكر نعمه التىانعمها علهم لاما والنفعوااضر دن الله تعالىفاذا اعتقد هذا ارج أن زول مضه العداوة والمقد ولايد والرياء انثكاءالله تعالى دكن إلاعث 6ل لكر ار | ل ا ياب |لد , ب ودهوغيرالرياء المذ > ورفدله ( كن باس فىسه) منفردا عن سس عند اللا »انلا رو اليه بعين الاس صعا رز و اسن قادن جل و اعد بين الذاس و وله قالايل) ١‏ س © ح >0 كيه لانه مساءلهم نات الفعل الدثيوى || حكر هذا هوالكراهة تنزيها َ س عندالناس # اثلا نظروا الله نظر الاستصغار لكن || | | قالو | اعى 1 ان ينزبى بزرى نوعو سي لاعااء لاهن اددرك الناين عله سقط الناسز مالا بأد اى عند عددرؤية الناس لهاو وحك هذاالرياء الكراهة درلها ذاكره اد خواحه زاده -- المحث الرابع 1-- ( ففعلامة ) وىذدعة علامات (الكبر) القَاتم بالانسان بطبعد ( و الكبر) اىالمتكلف قيا٠ه‏ تراعزم 4 ابها الصالحاخطاب ان الكر ) قديكون تلفاه ولار ل كاه حتى يظن وف أذ بظنه وضعير اافاعل والمفعول لواحدوهوهن خصاُص اال العلوت لاله 27 منه) وهذا اءق انواعه لادرك الاعزيد التتيدله وتاإاسدسن بان حدق المتكبرين ) اخلاق جم خلق بضماوليه ويسكن ثانها تحخفيفا وهوالملكة وح للدركه العبيه لإحتى بعر ض) إنححاوله وكسسرثالئه( كل سالاك)» فى طر بق الله تعالى ل نفسه علءا) اى على الاخلاق الذ كوزة (شبين) بضم الصحتية الاو 51 الاه اى .فصل اوإفحم الاولى واسكونالمد 0 اى سفدلى [اللبيث 590 فألا نغره الغرور» بفحم المعهة وول ٠ن‏ الغرور الخادعة وااراد هنا | | لإ وقديكون الباعث على التكبر المراآة ياسباب الدنيا/»و أ © كنبا اس فى بلاه مالايآد ١‏ ولوجعل 9 )ف النهار (حيث ءانا ا فىاعي:» ولذا قال ااوحتيفةعةهوا اعاه كم ووسعوا اكاءكم وقالوا من زبى بغيرزَى نوعه فأدبوه *قالااناوى فى شرح حديبث كادّله ردبلسهة ف العيدينو الجعة كان ا ل لاوفود ابضا+ 5 قال الغز الى وه_ذا حكان مت عيادة هاما 0 ا لدعوه النات 0 2 ساح وإسع_الة قلوبه, واوسقط 5 ن أعيهم لمبرغبوا فى اتباعه وكان حب عل عل اننظهراء .م محادن احدواله اعلا تزدر بداعاع م فاناعين العوام دك أ لاه 0006 را واحدذ هده ام , الرافعى أنه لسن للامام 0 اهعد ا 0 ققحن الهعة والاباس وم ويرندى أ نتهى * اقولا نمثل هذا لابعد من | انط واص اذالادلانهاسوة شّتدى به ففعله مالم نشم دايل خصوصه له صلىالله | عليدو-] وانماعلل بهجارى ل والشهم 0 200 0 ورتة 0 أساءفاذ كر لاك هن الاطلاق سن على الاطلاق فليتاً 9 9# و يستتكف دن جل حوانحهيدءن السوق 2 الى بينه يل بين الناس #» 2 سقطوه هن نظر هم | علو حمله ف الليل © لان الا ك عدم الرؤ يه هاو » فى النهار هو حيث لاير اهالناس # عومه 0 اوعند الغرباء وكذا الكست دده فانه يعمل عند الكاوة ومتنع فى الجلوة 1 انه قداشير فها سبق اهنا ايذًا ان مثله هن الريا ا ايضالزم التوارد اوتحصيل الحاصل وعكن ان يكون المجموع ‏ علة مستقلة على وجه كن واحد <زء علة وعلة ناقصة اويكوان احدمها | علة للآآخر والآخر علة لاعكر فاعرفه سب الث الرابع ]4ه #فعلامات الكبر و التكبر #الاول مانفسه والثاتى مابالتكاف ف اعران الكبر» لقوة 0 وقد كى على صاحيه حتى بان »» لعتقك هوانه برى' م والمال أنه متصف د قلاد هن يان اخلاق المتكير تن 2 بعرض كل سالك »© آخرة || ف نفسه عليها © اىعلى الاخلاق المذكورة 8 فيز الحبيث من الطيب فلايغره الغروره قبل بالفحم قل وقد كب القيام ا ولا على ذلاك ٠ن‏ ع صعره لكونة دن ٠اولاد‏ الاشراف ا" بر وقد دب لرغم انف ه ن حالفه فى الدين وقد كب 0 معاون فى ندح الدينو ابس ثى” لت "ير | والاعالبالت خا ولكل أهمء مانوى | ولا) ١ الش.طان كا قالالله تعالى ولابغر نكم ار وقبلالهوى | 1 اوالدنيا إفنها» اى من اخلاق المكبرين #وان مدقا الإ له يه عند قدومه ا[ ْ 1 / ١ ١ / 0/1" ته ]اق الملرت مراعاد الشوت لاحئى ان الاول مناوز فه :99 وبين بده © كاهومادة الْظلنخ ذان خداءهم وعلانهم قيام عند <ضوره, واشنع مااعتادوا كونهم عرادا و نعذيا. لنفسه » واظهارا لثرفه عله, واعلو منزلته لدهم * وعن علىرذىالله تعالى عنه منارادان .نظر الىرجل من اهلالنار فاينظر الى رجلقاعد وبينءده قومقيام وقدقال انس لميكن عليه الصلاة والسلام وكانوا اذارأوه لمنومواله ماإعلون منكر اهته لذلك واما لواحب ذلك تعظى لعف الء واظهارا ار سة رونعه فلس عذهوم على اطلاقه كإنقل عن العينى القطان يصلى العصر م لسائد اللىياصل مثار #«#دده ققف دين يددعلى ن المدايئى شارح |أكتارى عن اتصاق السعيدى انه قال كنت أرى حى بن والشارتوى ومرو بن على واجد بن حنيل وى ان معين وغيرهم سئاونه عنالاديث وهم قيام على ارجلهم الى انيحى” صسلاة المغرب ولانقو للا أحدمنهم | لحلس ولاجحاسون هذ له ولدساة عشرين ومائة وتوقدنة تمان و تسعين ومائة ويقرب الى هذا الجنس مافى الفتاوىكا نالا صة تقدم الشابالعالم على اشع الغير العالم واتليذلايتتم الكلام قبل استاذه ولاجاس مكانه وانغاب عنه ولايردعليه كلامه ولاتقدم عله فىمشيه+ لكن يشكل عا فى بعض الفتاوى ايضا ان بعض المشااي لابقوم عندقدوم الملاءويةوم عند قدوم الاءعوانفسئل عن ذلاث فاحاب أن طبيعتهم محبولة على ذلك فيتاذون من ترك القيام دون 4 اراي نات "رضى بالعصية وعون عليّها 8 بلاوجدان كر اهة من نفسه #ابل /رضى و يكون مسرورا لهذا الحب» حب القيام لاي ان الحب ضدالكراهة النفسيذفالةيد لس أجرازيابل من قبل النأ كيد اوالتو ضع كالتكر بر الاطنابى8 بلبهبولوركون اليه © حتى يزيد عليه حبة وبةتضى لا جله حاجته ويعين فى امره فلوترك ذلك يغضب عليه ويعادى * فان وجد كراهة وعدم اسابة» لعب المذ كور»#فىنفسه فذاث# الاب .يل طبعى ##غير ضار لعدم دخوله #تقدرته لكن كيف تصدور جم هذا ألمب معهذه الكراهة وهها ضدان الاان شال المب سابق وض رورى والكراهة لا<ق واختيارى فانهم # اووسوسة * شيطائة 8 لايضران » اىالميل والوسوسة لعدم دخولهما نحت القدرةه8 كإذكرنا فى الرياء©والضرر الحبة مع عدم الكراهة كما بشير اليه قوله صلىالله تعالى عليه وسيم ٠ن‏ احب ان عثل له الرجال قياما صفوفا فلء:بوأ «قعده هن اانار»* قالالمناوى فى شرحه الثول الااتصاب ,بنى نقوءون له.قياما:صفوفا اوبان سَام على رأسه وهو جااس ثم .قال قال الز م#تشسرى اس معنى امبر كا نه قال هن احب ذلاك وجبله النار وذاث ناثى" هن تعظام المرء نفسه واعتقاد الكمال وذاععب وتكبر وجهل وغور ولابناقضه خبر توهوا الىسيدك لانسعدا 1 يجب ذلك والوعيداإناحب له ( اوينيديه ) كالمنود بين بدى اللو ( تعظها لنفسه بلاوجدان) بضم الواو مصدر وجدضد فقد ب كراهة دن نفسه لهذا الحب بل بةبول وركون) اى ميل( الله فان وجد كراهة وقدام اجابة) لذاك الب فى ده ) متعلق بوجد(فذلك ) الحب ترميل طبعى) غير ضار لعدم دخوله تحت قدرنه(اووسوسة) هن الشطان ترات يال ذلك سان (لايضر) اىكل واحد “يما وفى تدهزة اند أن علىان او معنى الواو ( كاذ كرنا فى الرياء) وحبةذلاك مع عدمالكراهة الها شديد قال رمو لالله كلى الله >الى عليه بض ون ادب انعثللهالرحال ق.اما 00 ل مده دن الغار زومنها» كى منعلامات التكبر (انلامثى) فى حالما (الاوءعه غيره) تكثيرا لسواده وتعظيها لحضمرنه ( عثى خلفه ) زيادة فى التعظم والخلة حالمتدا<لة اومررّادفة ا مده واخرج -5 م07" أيه الديلى واجد وابنماجه المرموزا»م بقوله لديا حدج) عن ابى امامة رذى اللهتعالى عنه انه صلىالله تعالى عليه وه خرج عدثى الى البقيع ( نحم الموحدة وكسثر القاف وستكون اليد متبرة اه لالمدنة لزقتبعه اصعاه) عقون معد اءتناما لككبته (فو قف و اهم ومثى خلفهم ) تواضعا هنه (فسئل) بالبناء لغير الفاعل لعدم تعيين السائل اولعدم تعاق غ ض إعياه ( عوذات ) المد كور دن تقد مهم 0 ب(فقال الى “ععت خفق ) إنتم المعمن وسكون الفاء دوت ل نعالكم فاشفقت) اى خفت <وفا مدوبا بالاجلال انيع فى نفسى شئ من الكبر) عشي ورانىفعل من هذا اله لآامن لاحدمن الك وانغاته الغلوية كا فى المائية نلمواجه زاده لزوهنها) اى مناخلاق التكبرين ( ان لابزور غيره 6 تر فعالاو ان كان صل منززيارنه) اغير ان تقدهوا خير له ) اى لذااث الزذائر او المزور(اولغيره)و بين ذلك اخذير نو له ٠‏ ٠ن‏ تعايم ال تواضع): ند ى به فيه قال النووى معنى المديث زجر المكاف ان >بقيامالناسله ولانعرض فيه للقيام ينهىولابغيره وامتهىعنه مب ةاليقامله فلو +طر ماله فقامواله اولمسوموا فلالوم عليه وان احبدائم قاموا اولافلايدم الاحصاجنه لترلكااقيام ولابنافيه ندبالقيام 5 كال كدر هم انتهى»ثمالمصنف اقتى اثر الغزالى فىالاحياء فى الا كتفاء بالقيام والافكل مابنى* عنالتزفع والتكبر كالتقدم فىالجلس وعدم المثى قدامه وعدمالتكلم قبله وعدم رفع الصوت عندهو التكلم بالآدابة قخصوره هركا ممق عاذ كرفالا كتفاءاماللقايسة اوالدلالةو لداعل و منها انلابمثنى » فىخارج بنتهستما فىاسواق مديته 9#الاومعه غيرهيمثى خلفه#» اوهورا كب والغيركا لخدام والغلان يمون تدامه وسائر اطرافه #إدئم» الديلى لوحد» الجد «خ» ابن ماجه لوعن ابى اماءةرضى الله تعالمىعنه انه صلى اللدتعالى عليه وس خرج © من ته يل مثى الى البقيع كه بقح الباء مقبرة امد بنه ل فتبعه 4 عليه السلام وواصصابه فوقف 6ه عله 'لسلام فلوو امس هم ان تقدموا ومثى خلفهم فسئل مزه عليه الى_لام عن ذلك فقال انىنععت خفق نعالكر # اصواتها «إفاشفقت 6 حذرت #إان شع فى نفسى ثى* من الكبر »» لعلهذا أتماهو لتعليم الام والافءروض الكيرله بعيد ولوسم عر وضه بغت ةلامكنله اخراجددفعة بلاحاجة الىهذا التقدم فيضعفبه ماقال الول , اللو ىفع من منهذا انهلاامن لاحد من الكبر وانغاته امغلوية * وعنابى الدرداك لازال العبد بزداد بعدامناللهتعالى مامثى خلفه وكانعبدالر جنبنعوف رذىالله تقال د ا منعبيده اذكان لارعيز عنهم فى صورة ظاهرة ثم لاشك انااديث دلعلى انمثىالغير خلفهسيب لاكبريازم ا_يرازه لعل ذلكدار علىالقلب فن لاتخاطر عه شائّة كبر لايازم احترازه #ومنها»: مناخلاق المتكبرين «إانلا يزور غيره» “ما تو امثاله #وانكان مخص_ل منزيارته © لاغير 9 خيرلهه ازائر اوالازور 9#اولغيره» مناستفاضة انوارالعلوم واتذاب الكمالات النفسية مناللكات_الجيذة والسير السذية وهذا المدكين قدرّضى انيكو ن معاندوالف م على منفعة نفسه تلهى هو اهواجرى ميو لائهالشيطانية يوه هن تعليم التو اضع # 0 لأبده على فض لزيارة البار رعلى مندو نهم نا رالتواضع اظهر فيه كافى الا <تساب انعرر ذى الله عنهزار بوما انى بن كعب فالقاهوسادة فقال جئنك لنفحم عنىعقدة فىقلبى فقال لاتانى ياامير المؤمنين انى شولةن دخ ل عليه اخمسوفالقاءوسادةله (غفر الله ) حير هرم احضس اهذاواتما وااراد الزيارة فى الله فلا حالف مانقدم من ذمزيارة الامراء وهن فى معن 1 وروىانعررطى اللهتعالىعنه حاء وما الىانى اب نكعب فالقاهو سادةفقالعر ر ضذى اللهءضهل احضمر اهذ او اتماجئنث أنفح عنى عقدةفى قلبى فال لانانى ياامير المؤ منين : البى «فعت رسولالله صلى الله تعالىعليهو سس قالمن دخل عليه اخ مس فالقاهوسادةلهغفر اللهلهماجيها قبلان يحاس ١‏ علباوتمامه فيتصاب الاحتساب (وهنها) اىمناخلاق المتكبرين ( انبستنكف منجلوس غيره بالقرب «ئه» مساولة فىصفة الاو س ولابرضى -28 45179 ( الاانجاس) اىذلكت الغير بين يديه6 تكين! منيفله (إو منها ان تونى ) اى حتذي الس ةاار ضى والمعاولين) ائفة ( ويحاثى © اى إشئزه (عنهم 06 اوقد قال رسو لالله صل الله غفر اللهاهما -جيعاقبل انحلس علمافقيه انضابان حصول اللمير لهماوات>باب القدوم نفسه لاحل العزو مسكلته #ومنها ان يستتكف من جلو س غبره بالق رب منه 6ه ذرارا من ايهام تساوى المنزلة معه والغيرفاءتقاده منالمسائس جه الاان يجاس 6ه ذلاك الغير 9# بين ند به 8 بعد امئه كلإ ذؤر ضاه ىذلك اطالوس ##ومنه-ا ان دوق تخالية المرطى .واللمعلولن ودكاثئى عنهم 6ه لعل هذا مايكون لداعى الكيرو الافنقل جدرى قدتقشر على رسو ل الله وعندهاصكاءه 0 فاجلس #>نب ا<دالاقام عليه و لعوؤان ان انو يالم من 1518 وقل من جنبه فاجلسه عاءدالس_لام كنيهوكان ابنعر رطىالله تعالى عنهما بعدعلى 0 اى لدوم والار والمجق ظومنها ازلاضاطن» لاشتاول « بدمشغلا فىب:ه » روىانعرين عبدالعزيز اناه ليلة ضيفوكان يكتب وكاد السراج يطئئفاراد الضيف اصلاحه فقالليس من الكرم اسددام الضيففاراد انينبه الغلام قالاول نومدنامها فقام نفسه فلا المصباح زنتافقال الضرفقت انت من قوها د )واف 1 قالدله وهذه الرقيةلريكن ١ ١ ٍ : 0‏ عضد له انمكد وا الماك ياامير المؤمنين فقالذهيت واناعر ورجعت واناعر وخيرا_اس منكان عند الله ا كاد 2 ان شفاط ا شواضها إومنها لاتحم متاعد ايند بنفسه فر وكان صلا تال عل | وروي ب و شفعل هذوالمنفنات قال ع[ 5 داللك ه حيه ا 2 إل خش . كلما 3 1 2 نكم :تقل قله الافيات .و دما ديه من ادح ل من 201 1010[ إرر دروو لمر با دن شى” الى عياله وقجديث الجامع كان د لى الله ذه الى عام حيط نو نهو خصف ذعله ويعمل مايعمل الرجال ف وهم افد الضا راكب جنار وصضت اللمال ويرقع القرص و يلس الصوف وبعول ٠نرغبت‏ عنساى فايس مي * قالالمناوى الخار وقالعيمى عليه السلام يق اقولانهمن طاب الفردوس فغذاءالشعيرله والنوم على المزابل مع الكلا ب كثير وفيه ندب خدهةالرجل نفسه وانهلادناءة فى ذلك يلإو منها انيسةتكفعن ليس الدون من اادياب وقدقال صلى الله تعالى عليدوتي فماخر جه #6 وده اوداود «عنابىأماءة البذاذة 6 بفحم الباء رثائة الهيئة وخلوقة الثباب سمد الدشر نفعل ذلك ق بدته الامور به بامة و 002 ذدله دك لكم فى رسولالله اسوة 51 فى المواهب (ومنها انلا حملمتاعه الى بنه) ترفما وتكيرا : كن صل الله كا 0 ول الدون هن ااشاب مه من الاعان 6ه مع القدرة على النفيسة دلاو حدان اكزاهة ثرو ُ لى 000 فىالقاب وعنزيد نوهبرأيتمر بناخ1طاب خر ج الى الوق مه الدرة عليه 3 0 0 اؤازقه اربع عشرة رقعةبعضها من ادم وقالعيسى عليه السلام جودة الثياب خيلاء تى عدم فعله من علا مات الكبرزو ذواان سيكت القلب وكان او يس القربى رذى الله تعالى عنه الذىلاحله قال صلى الله تعالى عليه ١ 1 3 ٍ‏ ك0 ل ادن 9 وم الى لاجد نمس الرحدن من قبل اليمن وكان هو مجمع قطم ارق من المزابل نل مس ن سس سس ا الثيات )كالثو ب المرقع واللمثن رفعا وتعاكها (وقدقال صلى الله تعالى عليهوسع فهاخر جه ) ابوداود الأرموزله بقوله (د)(عنابىامامة) الا ولىهن حديثابى اماءة لانهبوه, انه عليه السلام نقّله عن ابى امامة (البذاذة) يتم الموحدة وصفيف المعمنين رثاثة الهيئة (هنالاعان) يعنى اختيار البذاذة معالقدرة على النفيسة بلاوجدان كراهة فىالقلب اثرناش من الايعان كافىالياشية وهذا انقصدههتواضعاوزهدا وكفاءه لانفس عن لطر لاحم بالمالو اظهار الافقر و الافايس منه [ومنها)اىهن اخلاق المتكبر ن(انسة:كف) اى يأ نف( عن دعوة|افقير ) اذادماه ا 5 (لاءن دعوة الغئى) لغناة (و4لاءن دعوة[الشسريف)اشمرفه (ومنها انبسة:كف عن معناء احة لا 1 » إفهم الههزّة وستكون القاف وكتر الراء ججع قريب (والرفقاء) ججع رفق اى المرافقين من اهل وغرال: اول الاسمتات ىقسفر اوحضر كافى القدرة(فىالوق)صفة لار ذقاء او حالمنهلتعر نفه بالمنسية لاخصوصا)اى اعم ضوع نبا الاشاءا للسيسة)لكونها الا سمالا هنا اده الاالحدام وطدغارالاخدام ( كالصابون) .معرب معروف ( والحدد والك رش )بكسر فسكون وان لفرت و6121 كمسر الكالة وتشديد النون تمدودا ورق2بر الناغية (والنورة)ويقال لها المي ( واللخطعا والمشط ) بضم ك0 (وهنها ان ثقل عليه تعد الأفزان © حلفا ( فى المثى ) امامه (والجلوس6ف ل اعلى من محله ( .ث ان مثى) طرف التقدء وال ل اى مللايسا! ذَلات التقدم ويغسلها ويم بعضها الىاعض وبلسها وه ناحاديث الجامع أن الله حب المؤمن المتبذل اىثارك الزنةتواضعا الحررف الذئله صناعة يكتسب بها الذى لانبالى مالدس اهومن الفاخرة اوادى الابا س وافله قهد لان ذلكدأت الاساء ومنهم الككما, قال بمضهم اليس هن اتاب ما ند مك و لاسر مك+ قال الغز الى الذءن ذظفون شيابهم ويطلبون الثداب الرفيعة لافرق باهم وبين العروس التى زين نفسهاطول النهار ولافرق ببنعدادة الاثئسان تف وين عياديه صوا واموراء ثويه ميث يلتفت كساء يقطى مابدفع ار واللرد ولسير العورة وهو كَ وه واوسطه ص وقاسوة ونعلان واعلاة انببكون معه «نديل وسراويل* وروىان>حى بنز زكرنا عليهما السلا مابس المسوح حّ نقيت جلده فقالت امه الدس مكان ادمحم جة من صوف ففعل فاو جالله تعال اليه يانحبى نم على الدما فى ونزعها ادك كان وقال انضًا 0ت قودثون رسولالله صلى الله تعالى عليه وم عشرة دراهم واحتذى ذعلين جد بد تين ذا به حس:هما فر ساجدا وقال تواضعت لربى خشية انعةتنى ثم خرج #منا الى اول سكين لقيه فاعطاء اياهما واشيرى علىر ذى الله تعالى عنه ثوبا ثلاثة دراهم قليسه وهوخليفة وقطم كيه هن رسغ وقال الدلله الذى هذا 0 رياغه وتمامه قالماوئ ا #ومنها انيسةكف عن #» احابة #دعوة النقير»ه وان يحضي الىضيافته لاعن من الاغنياء وانكانواشا كر بن ماداء الفقراء صابر بنوايضا فى طعاههم ركذو جبرقاو وهم 1 صولة النفس قال صلىالله تعالى عليه وسمم انظروا الى 0 والاامار وا"انا من هو فوفكم فانهاحدر انتزدادوا عم الله تعالى+ وعنابىذر اوصاتى رسو ل الله صلى الله تعالى 0 اناحب المسا كين وادنومنهم وقدنهى عليه السلام ا رذىالله تعالىعنها عن خالطة الاغنياء #وعنعر اياك الدخول على اهل السعة وحينسأل هرقل هنابى سفيان عن النبى صبىاللهتعالى عليدو-] هل بتبءه اثنراف النان اوضعفاؤٌ هم فقال بل ضعفاؤٌ هم قال هرقل م انباع الرسل وعن ااخارى اله قال عليه الصلاة والسلام حينممءه الغنى والمسكين فىالمحد هذا يعن المسكين دعوة الننى والشمر يف » حيث يب دعو ها وقدكان الفقراء افضل خير منءلى” الارض هنمثلهذا يعنى الغنى 9 ومنها انكف عنقضاء حاجة الاقرباء والرفقاء» منالاهل والاولاد هق فى السوق خصو صائاء الاشياءاناسيسة كالصاءونوالكيد والكرشوالناء والنورة والمصطكى والمشثط ومنها انشقل عليه تقدمالاقرانفىالمثى و الطلوس يحيث #: ظرف:قدم اوحالمنهة انمثى ا وجلس باحدهر عثى خلفه وحاس حته متصلانه ‏ اىملابسا ذلك التقدمبهذهاطيئية ا بهذه اللي واماعندعدم الملا بسة بان يكو نينهما ا لمخاصادون منهظاهر افلا كافى الحاث.ة(اوجاس) (فان6) مصاحبا ( باحدهم عثى خلفه ولس نحته 6 علىسبيل الاشاق إمتصلابه) فى المثى و ا س فلار ذضى 00 لإفاناثفق ذلك) اىنقدم الاقرانفالمثى و الملوس يعنئىوقع ذه بكر الوقت لإفاما ان.ذهب)» عنذلك المكان الى مكان آخر (وبشارق) عنه ( فلامثى ولانجحلس ) فيا ذكر (او) لاشارق ولابذهب الاانه ( بعدعنه فىالمثى والجلوس» حتى لايعد عرفا بنهما تسبةءتنىعليها االمفض والرفع (حيث يكون بينهما اتمخاص كنيع كل احد) هن الناس (انهم) اى اولئك الفاضلينبينه وبين من شدمعليه ٠‏ نالاقران (إادونهنه) قاما (ليظهر) بهذا الوجه الاخير (انه اختار التواضم) والانزل -ز 5١‏ 4ه عن له الذىاحلفيه هذهالفواض ل( اذ اوكان متصلا) بذاك فان افق ذلك © التقدم ف المثى والملوس 8 فاما ان ذهب وبشارق فلا يمثى و لايجلس ممه اصلا فق او معد عنهفالمثى واطلوس ححيث يكو ن بانهما» اى بين ذلات و بين اقراته ب داص فن دء كل احدانه, © اى الاخخاص 98 ادو نمنه »» منالمتكير هؤايظهر © بين الناس #ؤانه اختار التواضع اذاو كانءتصلا مؤخرا عنه» ف المثى و الملوس «ولظنانه ادو نمنه © وذلات خف على نفوس المكبر بن اذو هءون انهمتركوا مكانه, بالاختيار والتفضل فيكون قدكبر وكبر باظهار التواضعايضا #ومنها عدم قبول المقعند مناظرة الاقران هن صاحبه #واثلايظن الناساعليته ويهان عليه ويسقط مننظرهم © وعدم الاعرّاف #خطاء مع الدبعل كونه ف فىخطأ هوك عدم والشكر له» لصاحبه علىاعلاءه وارشاده الىالمق الاولى مع اناللاثق “اله عند ذاك هو الشكر وعدم ذلك القبول 88 امالعدم الاصغاء والتامل فى كلامه احتقارا واستصغاراله» يعنى لايصغى لكلامه لعدم اعتنانه بكلامه لانه فى اعتقاده حقير و صغيروكذا عدمتأملهلانى انقوله عدمالشكر وعدم الاعر اف شتضى فهم كلام صاحبه وقولههذاشتضى جانب عدم ث#مه فافهم قبل هنا كأ فعله المدرسو نمع تلا ميذه,م وانكان اق فىابدبهم وكاف_ل الكفرة مع القر أنلاق الكلام فىالمناظارة وهماايسا عناظرةوانعدماعرّاف الاستاذ ون اذ يوز مصامة كتشصيذ الاذهان واختبار الافهام وعدمزوال اعتقاد اتلرذفىحق استاذءفضل بتعله كانقل عن بعض ##اوع:ادا ومكابرة # اى اصصرارا على ال_اطل ونصرة للباطل وتقويذله مع العم ه 9 فكلهذه #» المذكورات 98 ان كان فىاللا” قط فرباء © وليس فيه كيرفيعالح عاذ كر هن القطع الطمع عنالناس وغيرذات هنادوية الرياء © وان كان فيه # اىفاللا” ‏ وفىالللوة # جيعا © قكر » فيذزغى ان يدوام التواضع والمتتكاد <تى يظهر فىقاوهم انواع العلوم الربائية واصناف المعارف السسصانية كاليزاب لتواضعه نحت الاقدام اظهر الله تعالمىفيه انواع المار والطعام وكان صلى الله تعالى عليه وسم خف يف ااؤونة لين اللماتىكريم الطبيعة جيل ر حالم شافط من شبع ولم عد يد لطيع هود اأر يض و يشيع المنازة ويب الدعوة أ مم م ا ا اا سس اتح ل سا 7 القرين( مو خراعنه) مشيا او معلا (لظن) بالبناء للفعول ( ادون منه © فلدفع ذاك فصل باوائك (ومنها) اى مناخلاق المتكبرين ( عدم قبول اح ق) مع عله انهدالحق (عند مناظرة الاقران» ف المسائل لمن صاحبه) تاق عدم 5و ل لغلا ينان الناس انهاعا مضه وان كان محقا ب( وعدم الاعيراف حْطانهُ) وانكان عنده عذلك فى نفسه (و) عدم ( الشكرله ) بهداية الله هن الخطاء الى الصوبات (اما) بكرا مز ةتفصيل لاداعى لعدم القبول ( لعدم الاصغاء) اىالميل تحن الاستماع ( والتامل بق كلامه احتقاراواستصغارا له) اى لاجلهما كافعله المدرسون مع تلاميذهم وانكان المق فىابديهم وكافعل الكفر ةمع القران فانهم فاجافرا بالر دقبلتأملهم فيه قالاللهتعالى بلكذبوا عالم حيطاوا بعلله و لايأنهم 1 بله (بريشة حم نى) (اوعنادا) معظهور الامر(و مكابرة فكلهذه) اىكل واحد ممما (انكان فىالملا' ) اىفى كبار الناس لانه بملاؤن عينالناظر بن (فقطفرياء) لانالداعىلةفى طلب التقدم عندهم عذالتر ووهقه (وانكانفيه وفىاعللوةفكبر) على الاق وبره ودفءهفي فى /اؤءن انيداوم التواضع والمسكنة حتى يظهر فى قاوبهم اثواع العلوم الرباتى واضعاف المارف السهانى يا اظهرالله فى التزاب انواع الاطم_بد والغار لكونه #تواضعا 2 سد مماعيق. ت الاقدام فاذا قال فىالمثنوى ةو ازبهاران ى دود بر سير سالا 2 خاك شونا كل رويد ا رنكرنك #* وكانصلىالله تعالى عليه وسلم خقيف المؤندلين االحلق كر الطببعة هيل العاشرة طلق الوه بساما من | غير حك مزونا منغيرءبوسرقيق القلبرؤفا رحها لم شأ قط -ي[ 08١‏ ]4ه هن شبع ول ممد بده امع بعودالمريض : ويشيع المنازة وجيب الدعوة وشبل الهدية ويعلف البعير والشاة وبركب الخار وخصف الرمتترعة اقوط لال مع المادم ولمعمن معه اذا عبى ونيم حواج الببت وه-ل حاحته ا ويصائ معالهنى والفقير و بدأهم بالسلام وسم على الصديان اذام بهم ولع ل ا النواضع ان مدأ بالسلام من لقيه هكذا شبغى ان حرر هذا الحث يأ فى التوفق واالاجياء سو الث الحا س م هو احر يعاففى لكر (فقىاسيابااضعة) بحم الميهة (والتواضع) اى المتكلف قيامد وفوا ند هما وفى 3كخة وفادنيما ولغلهاتماذكره فىمحث الكبر كقيقا للقاءلة فان الاشياء أوزاق امداناها والافكان حقه انيد كر فهانعد فى الا خلاق الجيدة فالتواضع ضد الكبر *و قيل خفض |1 لمناح لاهل الصلاح *# 'ووئل لكر * 02 الاغنءا ع والتذلل لافقراء 1 واعرفهالملصنف باه الركون الىورؤية الْنْفَسَ دونعيره (اما الاو لى)» اىاسياب الضعة 0 فهى معر قَه تقفسسه من أ" 1 الئان) 6 موضع حاءت الك وضع ذهب بعنى اولها نطفة هذرة وآخرها حيفة قذرة او تعرف 2 1 الروضة 00 انىس_عيد ولاحتقر مادعى اليه ولوالى كراع وبغقبل الهدية ولوخث ف المّر ويعلف البعير والشاة ويركب الجار وخصف النعل وبرقع اليا كلمع اهادم و للحن معه اذاعبىو م حواٌ لبي تو حمل حاجتهفى الوق على الصبيان اذام بهم ولهذا قيل من رأ التواضع انسدأ بالسلام من لقيهكذا نقل عن التوفيق والاحياء 1 الححث اللماء.س 1-- الىاهله يضح مع الغنى واافقير 00 بال الام ود 10 الضعة بت المت ةيو التواضعو فوائدهها#منقبيل . شان الأداء بالاضداد فالتواضع ضد التكبر وقيلخفض الإناخ لاه الصلاح + وقيل التكبر للاغنماء والتذلل افقراء وعرقه المصنفبالركون الىرؤية النفسدون غيره ف اماالاولى #: اسباب الضعة 98 فهىمعرفة نفسه مناين الىابن » منثراب منطفة ثمعلقة ثم٠ضغة‏ ثم جم -جاد نم نفس الروح فيه و وكا به الامراض الىان كان آخرءالموت واللى وتفرق الاجزاء وغذاء الديدان وتناد الهوام والشمرا قآايان :و العدات اقل عن الزاما بد اماع صانة ارات منحكم عليه بضرب الف سوط وحيس لاجلهفى “حجن بانظرهتى حرج ويضعربكيف ذلته فى ان وتوقعه فكلوقث انك رج الىالعرض فيضرب فكذا .٠ن‏ فى#حن الدنيا وقد وجبعليه لادرى «تى نرج منالديا فءرض على العذاب فهو فىخوف العذات توقع الملوت فيعوى بعد اليصر وبيصم بعد امع وبكم بعدا لنطق ونغطع اوصاله العذات فكون جيفة 33:0 وقذرة «ستوحكة ثم حبدالله تعالى الى اقوال القيامة ذزفيز جوم فى “ععه وركوب الصراط لابدلهه:ه فالءرض علىالمولى اسؤال لكل ع_له فالامس الىعذاب لاعكن تغيره فىقاية هوان وضعف وذل فاذا تشكر العبد كيف كان مداه واصله وفصله ومابرجعاليه هنالموت والقبر والبلى والعذابفلاجرم زالعنه الكبر ولزمهاناضوع والذلة والتواضع والشّكر لام والانكار لذ ها بىماشال يكتى فىهذهالمعرقة انيعرف ممنى سبعآيات قتل الانسازماا كفره مناى 2 “ خلقههن نطفة خلقه فقدره ثم السبلل سمره ثمامانه فاقبره ثم اذاشاء انثشره ذقد أشارت "ل اول حاقالانسان واوسله واحرة قلق لقنم بعد انل يكن شا مذكورا ولاشى* اخس ٠ن‏ العدم ثم خلقه هن اذل الاشياء ثم من اقذرها لانههنثراب ثم من نطفة تم هن علقة ثم من٠ضغة‏ ايساها حياة وقوة وسعع وبصر ثم خاق ذلك كلدفهذا معنىقوله هناىة لسرم وهذه اشارة لىماة .سمرله فى مدة <ياته الىااوت وهوبعد على فاية النقصان : 4 (تستولى) 2 خلقه من نطفة خاةه فقدره ثمامين وله شم الديل 1 ١‏ اله من مر ب البول الى الترات "ا قاطاشية وااواهت ( ومعرفة عيوت) ال سيرٌها الله ثّعالى عليه ولاوكشف 1 لفذهم بين العا خم وقال المثى وااراد بالعروت العروب الياطنة مذ كورة س_اها من قوله اولاك ذطفة مذرة الج + وقدحقل عيوب الظاهرة كاأهمى والعصم و اقلم والذمن و غيرذلاك وقد حقل ان يكو نالرادمنهاالذنوبو المعاصى انتهىكلامه (غوائل الكبر) اى مهلكانه سو مره إس ىن تستولى عليه الامراض والعال و تضادفيه الطبائع وبهدم بعضهابعضا فورض كرها ويجوعكرها سك من الموتوالآ فاتثم آخرهالموت والتعرضاءقارب وااساب فانمناهل النار فاللنزير خيرمنه فنان يلي نه الكبر وهو عبد لوك لاقدر - ثى' واليه اشار شوله ثم اماته فاقبره ثم اذا شاء انشره 9# ومعرفة عيوب غوائلالكبر # ايتنع عنه ويحتهد فىازالته فو #»عرفة 9 فوا التواضع وفضايله # ليتشوق الى حصيله 98 منكونه يه بان لافضائل و من اخلاق الاندياء » على الصلاة والسلام كا روى عنه صل الله تعالى عليدوس اونيت»فاتم خران الارض ثخْيرت بين انا كون نديا عبدا وساملكا بكسراللام فاوج جبرائمل ان تواضع فاخيرت أن كون نداعبدا فاو ندت علىذلاك انا كون او لمن شق الارض عنهنومالقيامة واولشافم كذا نقلهن القندة وفىالفيض عن الى نعم فى الاية اوج اللدتعالى الىموسى اتدرى ل اصطفيتك على الناس برسالاتى وكلاتى قال لايارب قاللاله لم تو اضع الى احدقط تواضعك 9#والاواياء»ه رجه اللهتعالى وقد “معت قر باقصة عر بنعبدالعزيز ونق لعن تفسير الىالسعود ان*عونن مهرانكان عند» ضيف فاس حلت جار ته بالععشاء فار اق تالقصعة على رأس سيدها فقالسيدها احرةبى فقالت يامع| ميرو هؤ دب الناس ارجع الى مابقو لتهالى و اللكاظهن الغيظ قال كظدت غيظى قالت زدفاناللهتعالى بول والعاذين عن الناس قال عفوت عنك قالتزد فانالله تعالى نول والله حبالحسنين قالانت حرة اوجدالله تعالى و العلاء» العاملين فو الصالمين6 وكانوا اعنالناس عند اللماق وعند الملامكة وعندالله تعالى لانه ماتواضع احد الازاده اللهتعالى رفعة كذا نقلعنالمصنف فىالماشية وفىحديث الجامع نتواضع للهرفعه اللهتعالى وقيل النو اضع لله ان ضع نفسه حيث وضعهاالله تعالى من التهز وذل العبودية نحت اواممه “كانه وتعالى ليكون عبدا فى كل حال فيرفعه بين الالائق وعنالطبرى فىالتواضع مصامة الدارين فلو استملته الناس فى الدنيا زالت من ينهم لتنا واستراحوا من نصب الهاباة والمفاخرة ولذلك قل ٠ن‏ اراد الرفعة فلتواضع لله تعالى الاترى انالماء لمانزل الى اسفل الدججحرة 0 [كادها فكان سائلا سثلة كفت سعدت هنا وانت فى الذل فقال السسنان حاله دن تواضع لله رفعه الله قال فى المكم ماطلب لاث ثى” «ثل الاض_طرار ولا اسرع بالمواهب اليك مثل الذلة والاثفار حكذا ف الفيض ملخصا ع عذه وحتهد ففاز آل (وذواك التواضع) للّه تع الى ليتشوق النفس الى صيله (وفضالله» 8 فضيلة ٠‏ الكمال القاتم به وبين الفضائل شو وات 1 كونه) اىالتواضعلرهن اخلاق الاندياء) قال النى صبى النّهتعالى عليه 0 اويدت مم لانم خزان الارض فذيرت بين ان اكون ندا عبدا اونا ملكا فاوجى. جتنا دل عليه السلام ان تواضع فاخيرّت اني١كون‏ ندا عبدا فاونيت على ذلاك اول دن شق رص عنه نوم القيامة واول الشافع كا فى الامبييه وا لارلك) رو عر بنعبد العزيز انه اناه ذاتايلة ضيف فلا هلى العق لكوت شنار الضف عنده فاراد السراج ان يط" فقا ل الضيف يا|مير المؤمنين اقوم الى المصمباح ؤاصل_ه فقال ليس هن مىوة الرجل اناستعمل ض_يفه فقال انبه الغلام قاللاهىاول نومة ناءها 100لا لاد لفيا لقال |الشضا قت سدسك امي المومنين قالاث.واناعر وتعدت. وان عن وير الناسن كان متواضعا كا فى التحبيه 0 وااعزاء والصااين ع( وكانوا اعنالناس عنداخااق وعال اماج 1 وعنداللكه لان ما تواضع احد الازاد الله رقمة انه الملصنف فى حأشدةه (وخودا عنداللهتعالى وسدا لرفعة الدرحات فى اعلى علين) فثدت انالتواض من احسن الا خلاق وكانالصاللون ١‏ من اخلاتهم التواضع قوجبت عاد شا أن ستدئى لهم و أعمس ديا عليه السلام بالتو اضع فقالواخ*خفص حناحك ٠1‏ ناتعك ١‏ من الو منين وقدمدح عباده ااؤه: مين بالتواضع فقال وعباد الرجن الذين يمون دلبى الارض هونا 6 ب لعنى 1 بالتواضع ووصفالكفار لكر فقَال تعالى انهم كانوا اذا يللم لااله الا الله رول وقال انالذين لستكيروال ٍ عن عبادق الآ يد كاف التنببه + ثم بينماهو لازم لاءيد بقوله (وكانالقياس ان ينزل العبد نفسه منزلته ) أى العبد له 3 9 8 انالقياس فى التواضع على سار الاخلاق الخيدة التنزيل المذكور -ف 586 يي لاالمط عن متها شسرءا ولا ولكن ترك هذا القياشس فيه لكون النفس ماللة بالطبع الى العلو فلوئزلت متزلها در ججت عن م ببه الاددعو ا كا اللاشة (/1)منزلة بإدونها» اى القن ناما وال منزلة ( فوتها © اى فوق اللنفس ترفعا ( كالشصاعة ) المتوسطة (يينالتهور» هوااوةوع فى الام بلاروية( والبن) هوانلوفالمائع منذلك رأسالإوالعفة)المتوسطة بين الثمره6هو الاخر ص على الامور (وا#ود) عنه(واكذاء) التوسط ( بين اليضل ) هوالتقتير ووالانداق 6 د محاوزة الد فى اللفقة (فانخيرالاءوراوساطها) كاد كات دكا واججلة علةاقولهانيتزل العبد الخ (لكن) بالنون الساكنة استتدراك منقوله وكانالقياس (لماكانالنفس) ذ كرالفعل 1 انتأنيث النفس الج سج جامسسسس بي سسمسسمسجاسسسسسسجي سجسجسسمابي بوسججسوسبوسمسبويسي سوسس سي ووو سس «و» منكونه ف ن#ودا عندالله تعاللىوسيبالرفعةالدرحات فىاعلىعليين» وقد ام الله حبيبه عليه السلام بالتواضع فقال واخفض جناحك أن انبعك منالمؤمنين وقد مدحهم وله تعالىوعباد الجن الذين يدون على الارض هونا اى تواضعا +و فى الرو ضة اوج الله تعالى الى عيسى عليه السلام اذا اردتانتطيرمع الملائكة فى اللنة فكن فى الدئيا مع الملق كالهاءة مع الطيور وكنبالتواضع مع الضعفاءكالارض نحت اقدامهم ولمكن مافىءديك كالماء الجارى فى النهر يع الللقوكن مشر عل ىالخلق كامس على الدنيا وكن حارا فيطاعتى كالنار وكن خاتما وجلاكالورق مع الشصجحر وكن هينالينا مع الماق كالمل فى بدامال وكن خفيفا عندحاحات الناسكالتزاب عندالري وكن ثقيلا عندالمعص.ة كالصدر: الصعاء هه وكان القياس انينزل العبد نفسه منزلته # اىالعبد اذهئزلة العبد هوالذل والضعف والمحقارة فكبره خارج عن مقتضى القياس وقبل اىقياس التواضع على سائر الاخلاق الجيدة التتزيل المذكور :9 لادونها ولافوتها» شسرماوع_فا يو كالجماعة بينالتهو ر» هوالوةقوع فىام بلاروية و والمينوالعفة بينالشره#ه احرص الشديد 8 وال#ود * موت بالكابة ف واأسضاء» الجودوالكرم « بين العذل والاسراففانخير الامور اوساطهايةهوطرفىقصد الامو رذمم #ؤلكن » امت راك من قولهوكان القياس لما كان النفس أ وفىبعض الذ-حم كانت وهوالاقيس #مالة بالطبع » اذاخليت عن العوائق وطبعها انتكون مائلة © الى العل وكانالاحوط #6 من الاحتياط و الاذءب حطها»» تنزيلالنفس 8 عنممننتها قليلا اذرعالادرى ملتنتها رما وعرفا «وفينزل ‏ العبد «ونفسه فوتهاغفلة *# عنمرنته #ووحبا لعلو على الاقران #اذحبالثى” *مىو بصم قل هذ اتلمجم لحديت حبك لقو يعمى ويدم واقتباس منه لان انما مفهومان متنافيان الاباعتبارين قال ف الفيض الشهوة وحذون لينها الس ىشرح هذا الحديث اى جملاك اعى عنعيوب الىروت واصم عن مواعهاحتى لالبصر تبح فعله و لاك-عم فيه نهى ناصح بل تر ى لبي منه حدسنا ونع منه قولا -جيلا محازى (وهذام وان تلن لوحوك تأهث مااسيد' لصعينا ونث نطلفا هال كاد بالطبع الى العلو » على الاقران ( كان الاحوط) . اىالاكر احتماطا (والانسب حطها عن متشا شرعا وعرفا (قليلا) اخراحا لها عابدعواليه منالعلو وكان . نفسه ذوتهاغفلة) عنمقامه (إوحبا لاعلو اذ<بالثى؛ نمى ويصم) وهذا تلم لمديث حبك الثي' لمي ويصم ايها 1 1 ا وهذا معنى قول كثير جمى العين النظر الى مساوبه ويصم الاذن عن العذل فيداىجمى ودصم عنالآخرة اوعنطرق الهدىوفائدته النهى عن حيمالابشبغى الاغراق فىحبه وهذا الحديث عده العسكرى من الامثال والحب لذة لممى عن رؤية خيرالىه.وب وتصم عن معاع العذل فيهوالحبة اذااستولت على القلب سلبته عن صفانه انتهى وشربه ماقال المنيد رجدالله تعالى اذا صدقت الب سقطت شروط الادب و © هذا # اى كون حط النفس عن مرثدتها احوط وانسب #فى التواضع ‏ اى فى اظهار الضعة 88 واما فى الضعة # نفسها فالاول مافى الظاهر والثاتى مافىالباطن 86 فالاولى * الاحرى 8 ازيرى 4# يعتقد ##نفسه ادنى ‏ اذل © من كل تلوق وهذا دأب السلف الصالهين»: منساداتناالصوفية وغيرهم © حتى قال الشبلى رحدالله© قيل بكر المهة وسكون الموحدةالولى المثهور. بغدادى حعب الانيدقدس سيره مالعى مذهبا ماش سبعا وثمانين سئنة وقبره سغداد #لٍعطل # اعلهمن التعطيل ##إذلى »* فاعله اى جعل ذلى ذل اليهود» سكا يعئى صار ذل اليهود معطلا سات ذل لعدم بقاء ذل هم لجميع الذل حصل له حتى لم دَق لليهود ذل وقد كان اليهود عبشا بالذل عند الثان فهذا سَتضَى ان عل الشح نفسدادنى من اليهودى الذى هواذل الللق فانتظر #وقال ابوسليان الداراتى رحدالله لواراد جبع اللدلق ان يضعونى ادنى مافى نفسى من الدناءة© التى حصلت نفسهافىنفسه 98 مائدروا عليه # اعدم تصور راة ادنى منها اذكل منزلة متصورة فى المقارةفنفسىاح-قر منها يوان ا ختلم #6 اضطرب #إفىةا,كانه كيف تصور انيرىالانسان» لاسهااللؤمن هذاءؤال نشأ هنقول الدارانى والشبلى #إنفسه ادنى منفرعون وابليس» وهمافىناية المقارة ونهاية الدنائة لاقطع ا ان لانن ايم انواع الكفر لانالكفر وانكان ملةواحدة لك تاوت اككدر دعورئ الالوهيةوالذى جع فيه اتواع جهة الكفر وتفرع علىكفره انواع الفضائح والثمرور والقبائج كافىابليس لعل اختيارهها فىامثال للاشارة الىهذين النوعين فهذا كالتصريم منالماصن:ف فىكفر فرعون ولايضره عدمذكره فىامثلة من جوز المكم بكفره فوصاياه التركية واماماوقع هن البعض كالدوانى فىرساه المستقلة من عدما كفاره اقتداء ماذ كره اشم ان عبى فىفصوص_ه واودمحه بعض شمراحه كااتى يانه مات على الامان طن نشوله تعالى آلان وقد عصيت قبل وكنت ٠ن‏ المفسدين بانالاستفهام الانكارى عدن النى والاصل فىثى القيد ان برجعالى القيد فيكو نالمءنىماعصيت بافرعون الان وهكذا وهكذا فقداوردوا عليهم كابنالكمالانهياز»»م املكف او الضلال لاله أمالانصو ص الكمة اوالمفسسرةوامالانصوص والظواهر+ اقول شبغىانلايكفرلكون الاختصايم سمل النض“" ولويعيد اواماااثهم ان عرنى نقدطال فيه القيلو القال ٠‏ واقتداس منهلاهذا) كله اف التواضع) حلا 780 المتكاف (واماف الضمة) بت الضاده قيل!اضعةحالةف النفس والتواضع حالة فى الظاهر كاف الواهب ( فالاولى ان ررى يه ع«( عبن بصيره ( ادنى هن كل حلوق) حتى من فر عون وابلس رشع اكاك عند الله تعالى وعن بعد من زأى لماك واوا من الزيلة كانت الزيلة خيرا منه يا فى لفغي ( وهذا ) اى ان برى افد لكدات ل أت السلف ) من الععابة والتابعين ( الصالمين ) اى القائمين حقوق الله و<قوق العباد (<تّىقال ال ل 0 لدو سكو ن] او خدء الول المثهو رز( عطلذلى) اى جعل ذلى فىقلبى معطلا إذلالبود) الذىاحاط بهم بالقدر الالهى اى جعله كلاثى* لقوة ذلى عليه ( وقال او سليان الدارانى لو اراد جيع الخلق ان يشعوق) اق حراوى كاذنا فى نفسى من الدئائة) اى لسقوط الذى انزلا فيه ( ماقدر واعليه ) لان الضمةتهايةمقدور العيد ( اناختم ) اى تحراء ( فقل ) فى دفع ذلك (١‏ ان الله تعالى خذ كما واضلهما فوتعها ثها وقءعا « كن دعوى الالوهية أفرعونوعدم الود ادم عليه السلام من ابلس هه وكثر الفتيا والاقوال. فاكو العلاء كدفروه كسحهد الدن »*«وان قبل "انه غير و وكعلى القارى فىرسالته ا2ضوصة لردالقصوص لانه عد مواضع ا الفصوص وكفربكل الىانقال انلزوم التأويل انماهوفىكلام المعصوم والمتشابه لابوجد فى كلام غيرالمعصدوم فامايكفر وامايازم عدم فاك ةماوقع فىعامةالفقهية من الفاظ الكفر لانهادافتم التاق يلات الضعيفة والاحقالات البعيدة لايكفر مسلم اصلاوهكذا وهكذا ولابعدان:لك الاحقالات بعدتسلم كونها بعيدة بالنظر الى انفسها لانسر بعد هامطلةا بل علوشان قائلها و كلاتهالمتكزةو المتعدد الهمدفىمو اضع سار كتبه .مستازمة. بالوجوه العقلية و الطرق اللقلية تقرف تلك الا لانت بلنية:ها + فانقيل ان:لالك الاحعّالات لاندحم كونها مدلولا لالفاظها ولوالتزاما و ازا بالدلالة المعتبرةفىالعربية* قلناهذا حثاستقرانى لابدله منسند محقق واله عند بيان عراده منلفظه لاطأ بالنظر الىمائن فيه وانخطى” من حيثدلالته وجهل بحسما وانه>وز انيكون اصطلاحا ##صوصابه وانلميكن مناسبة بين 3 والمنقولعنهكاار نحل* واقولهذا هوا قيق فىهذا المقامعلى وجهيزيل ار ل الافهاو وقيلانهذه الكلمات من الشيم صادرة حال الع و01 2 1 بالحانين لك وردبان كتاتهفى تصايفه بالادلة الدقيقة ابعته وقيل ان ماخالاف الشمرع فىالقصوص من الاق ممودى* قال انو السعود فالمعر وضات ان كونه كذلاكمعروف وججهور المشاخوبءض العناء كالثسريف العلامةوالسيوطى وابنالكمال وابىالسعود هموعن الكفن و حموا بفضلهبلولاته واولبعض تلك الكلمات عالايلزمه الكفر وقالبءض لامك نتوفيق ذل بالشسرع بطريق كحم فلس مثل ذلك الافيراء واهاق ٠ن‏ الغ ركايثهده تواترحسن حاله وشهرة علوشانه وبشهده ايضاماوقع فىمشاهير ساتركتبه والاقرب انها منحضيرة نشيو 3 انأو يل لاتصور منطريق #*ععوانه فىنفسهرجل صالح. صئ والنظر الىكابه نوعو قع فيدنهى سلطاتى فليعتقد سنه ولاءنظر الىكتبه مثلذلك كإفى ةتاوى ابىالسعود ورسالة ابنالكمال ورسالة السيوطى #ؤفقل» فدفع ذلك هوان الله تعالى خذ مايه ترك عونهونصمرته عنهما واضلهما» خلق فهما الضلالة #إفوقعا فياوةعا» مندعوى الالوهية وتركاك>ود لآدم للاستكبار وفىبعض لدم فصارا ماصارابرد عليهانكان فىاضلاله تعالى مدخل منهما كصرف ارادتيما المزيّة كاهوقاعدة اهلاق فلايحسم المواب مادةالاشكال والافؤلزم المبر وماوقع فىدبباجة اللامية الشاطبية *« يعد ججيع ال :سه «ولىلانهم * على ماقضاء الله ير ون افعلا + َ ا خالا ضصه شارحها المعبرى اى يعتقد الى كل الناس سادات تواضعا منه َ لله ذ» ل ولاحقر احدا طائعا كان اوماصيا وتعايله 50 3 انه يسعدعي عبيد الله 1 ودين الاختيار والملك والتصرف و نمع افعالهم على ماحكم الله علهم ف الازلا ا 7177 م 077 روعي ” )2 أنالله (وةةبى)اىخاققى قدرةٌ الطاعة والموافقة لاهىه (وهدانى للا عمان والطاءة فلوعكس) بان خذانى ووفقهما (لعكس)فكانا موفقين -[ 4:51 وكنت وعليه دلت النصوص وهن هذا اله ا بان يقطع النظر عن خيره وديره ومن نذظر اللدثات بعين الفناءلم بق فى الوجود الاأواج الوجود وهذاءةام التوحيد فلايدفم ذلاك بل رد عليهانضا وماذ كرهاطهيرى بءنوان الدقيقه انهلادال ىذلاك الثوات والعقابا اير مان على الافمال الاختيارية وعلىمادذ كر الامئال والمالفة من الافعالالاضطرارية والقول انافعاالعباد تأثيرقدرة العبد فقط عندالاثعرى ولو نقعة باذم 3 الىا! شاطى واطعيرى فلاشك فى عدم نفعه / ص 1 | اقول يانه ان قعل الع 56 تأثير جموع القدرتين كاسبق قدرةالله تعالى وان فعل العيد وان كانصادرا دعد صسر قه عادةلكن عكن تخلفه على 0 ناصل قدرةا[ عدل كحض خرقعادة فعدم خاق الف بعدالصرف يه لالفعل كالصادر “عض قدرته تعالىوان نسبةانمذلان والاضلال الىالله تعالى فط هنقبيل التغليب فبعدتسلم ككة ارادته لفظا فلا صل. المواب ىكل ذلك مدن ولعل الاق فى اللو اب عن اصن ١‏ الاعكال أنالكر 1 عتصةبه تعالى فلاجوز اننتصف به العبد بوجههواماجواز الترعل الشكر لعل الكير قدليس على حقيقته طووققنى وهدانى للامان والطاعة» يعنى ماصدرمتى منالاعان والطاعة ه_وفعل الله “عض عناته فالكلام كالكلام ٍ فلوعكس # بانخذاتنى ووفقهما #واعكس*» لكنت فىخذلان وكانا فىهداية ولي ساجتناب نفسى مافعلاه # ذرعون وابليس 98 منذائها # منذات نفسى اصلاكاهو الملاتم لاسياق اوفقط كاهو المذهب عندنا كا اشير © بلمن عناية الله , تعالى » وتوفيقه # وانا اعم لو ايانث الكثرة زلبون افده مالااءا منممايه اىفر عون وابليس 8 والمعلوم ادتى من المشكوك واليجهول »اقول بردعليه الدوانسلٍ معلومية الخبائب الكثيرة فىنفسه وعهولما فيهما لكنايضا الاممان قى فيه وعدم هذا الاشرف مع و<ود هذا الاخيث فيهها فكيف عل نفسه دونا منهما وقدكان الرجع بالقوة لابالكارة 8# ولااعر كيف اموت # بالايمان ا والكفر العياذ باللّهنعالى فان العاقبة مسثورةفىغير المعصومين ولهذا كانالامنكفرا «و عتم ل والعياذبالله تعالاناموت على الكفر » خذلانهتعالى « فاشار هما فى العذاب الخلد»ه وبردايضا انماقبتى مشكوكة وانءاثبتممارومة والجزومةادنى من المشكوكة وأنغاته المساواة والكلام فىالادثوية على ان التساوى فى العذاب ين - اذ مقتذى اللمكمة خفة عذاب المؤمن طول عره والكافر معلوم عدم اخيث 1 يباب اع ار وو<ود اشرف القفض؛ الل اعنى فىخامة خطابى بل سسطى قنع بالظن ودعوى و+<ود الظن لايحى انه واهى ايض_ا ت مذولا فالجدلله على الصحاة (وايساجتناب) ترك (نفسى ما فعلاه »© من الكفر والمعاصى ( مزذاتها ) ائنفس-ها (ربل هو من عتانة الله تقال انا اع ) قدم المسند اليه لات كت او لهس هيد 0 ( من نفسى هن اك « جع حبيشه صفة ة العصية( الكثير ب« رطفا كيدى و الالجمع التكسير للكثة( و العروب اغظو) وصف الذنوت 0 ة الكم والعيوب بعظم الكيف لان الاول فعل والثاتى معنى سوم, لصاحبه (مالااعا منهما» أى من فرعون وابليس والجلة مفعول اع (والعلوم)ماذكر(ادنى 7 منالمشكوك والىهول )6 وا<تقارى لما بقن تعنه أولى من احةقار من جهلت عن ذلك منه ) ولااعلم كيت اموت) لانه ديعم الغيب الاالله ( ويحقل والعياذ ) اى الاعتصام ( بالله تعالى ) و اجذلة معيز ضة بين الفعل و مفعوله وهو( ان اموت على الكفر )نقدجاء الحديث واناحد؟ ليعمل بعملاهل المنة حتى مايكون ينه وببنها الاذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعدل اهل النار فيدخلها (إفاشار كهما فى العذاب المخلد ) اى الاؤيد للاثيزاك فىالسبب وهو الكفر والعياذ باللّه تعالى لاولنذكر) ام .للتكلم مع غيره ومنه قوله تعالى حكاية <-[08 4 عن الكفار ولتحملخطاياكم ل(ماورد) ' اى بعضه ( فى فضائل التواضع)من الاحاديث يعنى شرع فى فوائدها اثرماذكراسبابها أمحصل ففقلب السالك اطمئنان كوه آاف]) متدوعا عند الله تعائى و دُوقالى صيله+ اخر يابوداود المرموزله بدوله (د) ( عن عياض عن النى صلى اللدتعالى عليه و -1) قال( انالله تعاللى اوي) وف ندضة اوصى(الىان تواضهوا) اىبالتواضع وجو ز كون انمفسرة (حتى) اغناية اى الى ان(لامغى) م نالبغىاى لات 2 لك ( على احد)لاستصغارءله ( ولابمز ) من الفزر (احد علىاحد) وذاث لانالاصل واحد وماءه التقدم عندالله ممهول منقام به *ذهدا فقي القزر » شرج الئاق المرموزله بشوله[طب) (ءن ركب) بفحم الراء وسكدون الكاف ره موحدة ( المصرى » فى القاءعوس هو صوانى اوتابعى انتهى رذىالله عنه (اله قال قالرسول الله هلى الله تعالى عليه وم طونى ) مرنعناء واعرا 9 ولنذكر #اوردءلى مثلهبانه قتضىكون #خص واحداعى | وماهورا وبحاب بالل على التحربد كانه يرد مننفسه شخصا ويغذاطب معه كاقااوا فىقولهم اعلل ويمكن ذلكباعتيار الل.ثيتين نظيره قوله:ءالى حكاية عن الكفار واحمل خطاياك #ماورد فى فضائل التواضع 7 اى بعضها اوججيع ماوصل اليدالمصئف ووذقه #ود» ابوداود 3 عن عياض عن النى صلى الله الى عليهو-م انهقال ان اللهتعالى اوج الى » وق -ةاوصى وجارسال وهوالاصل وزعانه وجااهام خلاف الاصل بلادليل والوج اعلام فىخفاء « ان # بان هه تواضءوا *# فض اللناح ولينالمانب وان٠فسرة‏ 9 <ىلانفخر احد *# ملك 8 على | حد » تعداد محاسنهكير اورفع قذر انفسنه عليهمها وعدرا قال ابن القهم التواضع انكسار القلبلله وخفض جناح الذلوالر-جة للق <تىلاارىلهعلى احد فضلاولابرىله عنداحدحقاواتمةرادماء العظيم قال الطببى وحتى هنا معنىى ل ولابغى #* بالنصب عطف على تواضعوا اىلانجور ولاتعدى 9 احدعلى لخر 3 ولوذميا اومماهدا اوموٌمنا دن الامان والبغى تخاوزة حدق الظر قال ال#دد نْ عذنهىالله على اسان بده عن نوعى د مخطاله لاق الفذر والبغى لان الاستطالة انق فافكذار وانبغيره فى فلاحل هذا ولاذاك فانكان الانسان منطائفة فاضلة كبنى هاثم فلا فضل نفس-ه فان فضل الأنس لاسدلوم فضيل التخص ورت حركقى أقض ال علد الله ا تراش وااخدفنه اله كا كذ لشم التواضع مع طلبته واخفض جناخك انا بعك منالمؤمنين واذا طلب التواضع لطلق الناس فكيف إنله حق الكعبة وحرمة التودد وصدق الجية لكنلا تواضع معوم مع ا عتقاد انهم دونه قالان عطاء الله من اندت لنفسه تواضعا فهو المتكير حقا فالتواضع لايكون الاعن رفعة مم عظيز رأىانهدون ماصنع اته ىكذا فى الفيض #وطب# الدابرانى عن ركب المصرى #» 0 6 لص 1 0 5-6 2 55 - 0 ب العذدى عن الذهى ر رجل #هول ولم حم صعبته 2 صعيف وءعن الاصابة هذاحديث سكده ضعيف وعن انديان انه لالعور عليه كذا فىامناوى* اقول لا يضم على ا أصاف لا نه ليس سات حكر اتداء وقدقالوا و زالرواية والتمل فالاحاديث|اضعءفة فىفضائل الامال وعن القاهدوس ركب صكابى اوتابعى غاتهانه مرسل اوهنقطع انه قال قال رسول الله صلى الله تعالى عليه وس طوبى انتواضع فىغير منقصة ‏ قبل اىفحال الانصاف بالكمال والا فالتواضع فىالقرصة تفرص + قالالمناوى أن لايضع لمكا كان بردى كه ودؤدى اللىتضييع حقاطق واللاقفان التصد بالتواضع خفض المناح للؤمنين #قال انلو اصاباك والاكثار منذ كرنقفئثصك لانهبه شل شكركفاريحته منجهة 0 1 1 7ه وقالشرودانحاسن هو الاصلوامانقائصك فاماطلب النظر المها بقدرالاجة اثلا تقع فيالمهب وقالاذا اغضبك احدبغير ثى“فلاتيدأه بالصللانك تذل نفسك فىغير ل و تكب رنفسه بغير <ق ومن ثمة ةيل الافراط فى التواضع بورثالذلة والافراط ف الموائسة بورث المهانة + قال ان عرب االمضوع واجب فىكل حال الىالله تعالى فاذا افق فى مو ضع الاولىفيه ظيورعنة الاعان وجيرونه لعز ةالمؤ من وعظرى وان دظهر فىالمؤمن دن الانفة والبروت مايناقض الاض_وع والذلة فالاو لى اظهار ماقتضيه ذلك الموضع * قالاللهتعالى و لوكنت فظاغايظ القلى الآآية+ وقال واغلظ علمم+ فهذامن باب اظهارعنةالاعان لعز ةالاؤءن فاذاع ل تان للواطن ا<كاما فافعل عقتضاها كا عاع والفرقسن التواضع والمهانة أنالتو اضعماتولد من معر ونه تعالىوجلالة ذءوته وامهانةالدناءة واللسة وذ لالفس واتذالها فىنيل حظوظها كتواضع الفاعل للفعول.هوالفرق بينالتواضع والضعة ان التواضع رذى الانسان عنزلة دون مال>محقه مئزلته والضءة وضعالانسان نفسه فىمكانيزرى بهوالفرق انها كبر دن غيره والتكيراظهار ذلاثوهذه صؤن لإاس ةيا الا اللك وده زقالشكر على المتكبر صدةدلانه اذاتكير عليه مكن ان تنبه ومنئمة قالالشافعى ماتكبر على متكبرصرتين وقالالزهرى الب رعلى ابناءالدنيا اوثقعىىالاسلام ##واذلنف.ه »# وهوالظاهرالموجود فى لحم الجامع الصغير و فى ذم الكتاب ذلا ىاع ةد دل نفعة فق قليه من غير اظهاره مع وجودالتواضع ؤيهلانالتذلل حرام ما ثيراليه #إ*ن غير مسثلة # من الناس خصه بالذ كر لانه لاذلفوق السؤال+ وفىاامع الصغير فىغير مسكنة قال الغزالى تشبثتبه طائفة فقما.:فك احدهم عن التكبر على الامثالو اللزفع الىفوق قدره حتىانهم ليتقاتاون على ال#داس فى الارتفاع والقربمن و سادة'اصدر والتقدم فىالدخول معلاءن يصيانة الء عن الا.تذال واذلال النفس منهى عنهااؤهمن فعيرون عن التواضع الذىا ثنى الله عليه بالذل وعنالكر المةوتعندالله بعزةالدين تحربشا للاسم واضلالا الخلق ##فائدة # روى العسكرى انرجلام علىعر وقد تشع ونذال وبالغ فى اللضوع فقالعر الست مس قالبلى قال فار فع ات اماد الروجوه الميرات والطاعات اشير يمن التبعيضية الىثر ك الصدقة بكل المال ##وخااط اه لالفقهو المكني اى الذين عطالطتهم تح القاوب ورج اهل الذل »أت والفقر ٠‏ والسكدة 0 اى عطف عليم اناق هم وواساهم بمقدوره 00 طونى أن طاب كسبه# وف الجامع الصغير وقع قبلهذا طوبى ان ذلنفسه+ قال المناوى اىرأىذلها وعزها ظٍ تكبرونذال لقوق اق وتواضع الحماق روى انالفاروق جل يان ( بريشة لام نى) والافالتواضع ف التقيصة نقيصة' ((وذل فى نفسه ) اىاء:ةد ذلهوكونهادنى دن كل محلوق فىقلبه ول نظير ذلك الْكَدل فى الظاهر لان التذلل حرام *ن غير ضرورة (إمن غيرمسئلة) لغرض دنيوى و 2صيص المسئلة بالحكر الانه ادل قراو السؤال ( وانفق )ع فى اللمير م ندل له المادة اذعَال فى الثرنفق كانى المواهب (إمالا) التنوين لاتعميم ( جمه فى غير معصية) اى فى سبيل الله ديكو نط فالا تفاق او على وفق الشرع د ون ظر فاجع م فى الماشاية تلمواحه زاده بر ورج ) عطاف على انفق ( اه لالذل ) ين الناضش لفاةيم (والمسكنة وخالط اهل الفقه و المكمة ) يعنى اختاط بهم واخذ عنهم فاصم لذلاك باطنه وظاهره ( طونى أن طافم لبه )ىا لاه أثال بانجرى على السن الحمددى (و صلحت) بشع اللام فىالادحم (سربرنه) اى باطنهو بصلاحها صلاح علانيته (وكرمت)بضمالراء هن كانت على وذق الكرملإعلاننته)و فى ل علانية بالتذكير اى كانت حر ٠‏ وب بيه اخلاقه اخلاق الكرام (وعزل) اىابعد ايب يي يي ل 2 2 سس سس الس لل ل ل لا ( عنالناسشره )© فلا يؤذىاحدا فكانمنقال فيه د لى الله تعا لى عليه وسيم اهنس المسلون من لسانه ويده طوبى أن عل بعله ) لخصل له مقصود العرونال القرب دن اللتعالى لفهو م حديث من ازدادعلاو م بزددهدى فائما ازداد هنالله بعدا ا مافضل عن حاجته رهن ماله )او جه اللهلزواء.سك الفضل» عن حاجته( ٠ن‏ قوله) اى ٠ن‏ فضول الكلاموهالايعنيه قالمن ين اتاد الوك ا ون ا ا دن عله قل كلا مه فنا لاتعذيه + اخرج ابن حبان المرءوزله شوله لحب لرعنابى سعيد) االمدرىزرعن رسو لالله صلى الله تعالى عليه 0 اندقال» نتواضع نتدتعالى) اتزال انفسه وعد نظره الما( در جد:6 عرق اوثانى «فعولين ان5عءن الفعل هتعد لاثنين اللام اشارة للاخلاص لان المرادبه التواضع لله تعالى بل لعباده على قصد التقرب كا قالحاشة تأ واجهزاده ( برفع الله تعالى در جة) المرادبها العدوام لانه فىسياق الشمرط 1 اي واحدة بعد اخرى ولذا قال ( حتى 6 اى الى ان ( نحع_له فى اعلا عليين ») من الماسازل اللافة . معر قنه بمقسيه و بر نه 9 حتى حعله فى اعلى علين 4 يعنى كأ| ازداذ التواضع ازداد جب 270 777097770777 خلافنهقرية الىريت اعرأة ارملةاتصارية وم بها ف المامع ف و صعل تس يرنه » بصفات التوحيد والقَة نوعدالله تعالى والللوفءنه اوالرحاء والشفقة على خلقه والحبةلاولياه #ؤوكر مت علانيته 6 اىظهرت انوارسربرنه على جوارحه فكرمت افعالها بنقوى الله تعائى وعكارم اخلاق الدين بالص_دقواابر وعراءاة المقوق وعزل عن الناس شره 4 ضر يؤذهم وه نثمة قال ماللك بن دئار لراهب عظنى فقال ان استطعت اننجعل بنك وبينالناس سورا منحديد فافعل وقيل لسقراط لم لاتعاشر الناس فقالو جدتالدلوة اجلدواعى السلوة 88 طوبى1نعلاعله © اثلا يكون عله وزرا ووبالا عليه*وفىالخديثمنازدادعنا ولم بزدد زهدا فاما ازداد من الله تعالى بعدا 2 وانفق الفضل عن<وائم تفده وعياله 9# من ماله 6 فىوجوه القرب اثلا بطغى ويسكن قلبداليه ومدظى دوابه فىالعقى #8 وامسك الفضل من قوله # مابزد على اللاجة بانثرك الكلام فعالابعنيه من شغل بنفسهشغل عن الناس ومن شغل بريه شغل عن نفسه وهذا مقامالعارفين+ قال الغز الى التواضع عا وخاصى فالعاتى ١‏ كتفاء بالدون من حو مليس ومسكن ومملكت والذافى رين النفش كل فول كلق منو ضيع اوشريف كذافىالفيض#8 حب « انحبان عنابى سعيد عن رسول الله صبى الله تعالى عليه وس انه قال هن تواضع لله تعالى > لاجل عمد الله تواضعا حقيقيا فان التواضع لاناس مماعتقاد عظمة فىالنفس ابس تواضع حقبق بلهو بالتكبراثبه©8 درجة © قليلة ف بر فعه اللهتعالى در جد »# نهدا وكثيرة وقيلالراد بها العنوم لانها ساق الشرط اء واد اذا 0 وفىاخراج ابىنعم اوج الله الىمومى اتدرى لم اصطفيتك على الناس برسالاق وبكلامىقال لاياربةاللانه لم تواضع الى احدقط مثل تواضعك وجاء فىرواية نفسير الرفعة هنا بازيصيره فىنفسه صغيرا وفىاعين الناسكبيرا وقيلالتواضعلله انيضع نفسه حيث يضعدالله تعالى من التهز وذ العبودية تحتاوامه “فاله وتعال ال سال وزواجره بالانزجارواحكامه بااتسليم للاقدار لكون عبدا ففكل حال فير فعه بين الملا ق* قال ابن الاج عن بءض اهل الحقيق من برى انه خير من الكلب || فالكاب خير منه لان الكاب لايد خل النار البو المكلف تحقّل ان .دخل ومنارادالرفعة || ' فليتواضع لله فا نالرفعة بدر النزول الاترىانالماء لمانزلالىاسفل الشجرء صعد الى || اعلاهاقالفى المكر ماطلبلكثى” هثلاضطرار ولااسرع بالمواهبالبك مثلالذلة الافتقار كاقالفض وفترح ادك ع الثيل مد راي (2 و 36ل 3 لتو اشم سيوف لبد ى ّْ 1 0 منه - كلبق كو ن متواضعا قالاذا لمبرانفسه ٠قاما‏ ولاحالا وتواضع كلاحد علىتدر | سسا واد ور < 0 لع 5 ازداد ا تواضم ازداد ع« مدنك رفع الدر جات <تى, بلغ الى ا علادر جة فى علبين كا فى11ا* ميك رومن تكبر على الله تعالى) اىعلى عيادالله تعالى على تقدبر الملضاف ار على الله زعا ل كةر اك 5د || ق لاسي يه و#وزعدمنقدير | أضذا ف ويكدون الكلام فقو صف 5 رالكفار المؤبدا»م فى ١‏ كا الف 7 2 درحة اكد مه الله درحه 06 وهكذا ا | (حتى مله فى ا سفل ال سافلين) و هذا م عفهووم 4 يله حا 4 اطنا اباوقيه مةابلةف مو ضءين ئٌَ ملل لسلس ااا | حسبه رفع الدرجاتحتى لغ الى اعلى در جة فى عليين كا نل عه وه ومن تكبر على الله تعالىدرجة »# اىعباده تعالى لانالتكبر عليهتعالى كفر وجوز انيكون وصفا انكفر 9 يضعهالله تعالى درجة حتى بجعله فىاسفل السافلين © قيل فيه الطرد والعكس لأ كيد منطوقكل منهمامفع وم الآ خر و بالعكس وقيلفيه ٠قابلةفى‏ مو ضعين نمل وطط # الطبر انى فى الاوسط عن ابىهر برةر ضى العا لى عنه ا نه قال قال ر سول الله صى اللدتء الى عليه وسم منتواضعلا أخره المسم # فيه اشارة إلى انه لولم ير على مو جب اخونهوعلى مقتضىاسلامه ايسلهتواضع نالل عل لكر صدفة كالتكرعلن اافإسقخقال ابن المبار ك التكبر على الاغنياء والتواضع لافقراء منالتواضع كاف القشيرية ومكن, انهذا القيد اخراج على رج العادة لانك قدعرفت التواضع علىالذمى والمستأمن وتحوهها فيفهم غيره امابالدلالة او بالقاي_ة فافهم ظ رفعه الله تعالى ومن ارتفع عليه وضعدالله تعالى ©# لاله تعالى غيور ف>ازيه بنقيض قصدهء قال فى الرسالة القشيرية عن الى سعيد المدرى رذىالله تعالىع:ه انالننى صلى الله تعالى عليه وس كان يعاف اليعير ويقماليت و صف |: عل ويرقع الثوب و يحلاب الشاة 7 يأكل مع الخادم و لطعون معه ل ان حمل بضاعته من السوق الى اهله وكان بصانم ا غنى والفقير و 5-6 ولاح رمادى ادر ! وال دف التتروكان هينالمؤونة ليناالملقكرى الطببعة جيل المعاشرة طق الوجه بساماءن غير خحك محزونا منغيرعبوسة متواضعا منغيرمذلة 0 نغر فر فرق القاب ر<مء الكل مسلم لم -- ان شبعول: د بده الىط مع» وقال#اهد لمااعىق اللوتعالىقومنوح عليه السسلام متا بال وتواضع الودى فسءله اللدقر ا رالسفينة نو ح عليه السلام وقالالفضيل اوجالله تعالى الى الجبال انىمكلم علىوا حد منكم ندا فطاولت البالوتواضع طور سينا ذكار الله موسى عليه لتواضعه+» وعناان شيبان الثسرف فىالتواضع والعز فىالتقوىواطرية في القناعة* وعن الثورى اعز اماق جيه مالمرزاهدوفة. يه صوفىوغنى م: تواضع وفقبرشا كر وشسريفسبىوقيل ركب زيدين ثابت فاخذ ابنعباس بركابه فقال ٠ه‏ يانم رسولالله فقال هكذا امس نان نفعل !انا ذقالزيد ارنى,دك فاخرجها فقبلها وقال هكذا امرنا اننفعل باهلبيت رسول الله صلى الله تعالى عليه وسل» وقال عروة رأيت عرن اخاطاب ل 5 كر علىع,ٍ مادالله تعالى درجة بضمه الله درجة ثم وثم حى عله فى اسفل السافلن نعو ذبالله تعالى م:4ه + واخرجح الطديرانى ق الاوسءاط المرموزله شوله رطط) لعنابىهربرة رذىالله تعالى عنه اله قال قال مول اشتصل انه عالق عله و م هن تواضع لاخيه الك ) لله تعالى زر فعه الله ثعالى )ثدازه الله باحس ن ماعل لو من ار تفع عليه وضعءعده الله 'تعالى 6 فجازيه نقيض قصده+ وروى باسناد يم عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وم اله قال مامن عبد الاوفيه سلسلتان | حدقها الى السواء السائعة رالا ري آل اأرض الجانة دنذا تواضع رفع الله الىااسعاء السابعهواد| > وود الله الى الاض- اه كا فىالعوارض اعارف * وروى انال+بالقااوا باربنا فضلت المودىعليا وهواصغر قالالله تعالى اله تواضع وام تكبرتم و<ق عليا ان ارفعه كاىروضة العلامهوروىعن الى القاسم الصوفىر جة الله عليه وهو شولاولماخاق الله تعالىدرة بإضاء فنظر الهابالويية فذابت فصارت ماء وارتفع زيدها فذلقالله منها الارض كبرت الارض ققالت * من مث لى 0 العبال اوتادا للارض فقهر الارض بالبال فتكير اابال اق اللديد فقهره بالنار فتكبر النار فذلقالماء فقهرهانه فتكبر الماء فذل اهاب فغرق الماء فى الدثيا فتكير اهاب فذاق الربح فتكبر الي فذاق اللهآدم حتى جعل لنفسه ببتامن ار والبرد والرح فكير الادنى فذاق النوم فقربه فكبرالنوم فذلقالمرض فقهر نه فتكبرالمرض قذلق اللهالوت ذقهر به فكيرالوت وهر )! بالذي يومالقيامة بذي بيناطانة والتار + وروى انمومى عليهالسلام ناججريه فقالبارب منابغض خاقك اليك قال اللهتعاللى باهو سى من تكبر قلبه وغلظ لسانه و صفق عينهو نات ,ده حهفل 9 ؟ كيس كانى حديث الاربعين وقالمولانا فى مشو ينه # علت ا بلس الا ريسك إن يمن در نفس هر2اوق هت د ازدل ازديددات 0 خ-ون رود 8# تاثوااق معجى دير ون دودو قال الله تععالى فى سو ر ةالقصص + تلاك + .اى الى معت ره + الكار د تجعاها اذين لابريدون غلوا *اى يشا وتكرا وعله ونور رض ولافسادا+ اق 1 على الناس كاراد فرءعون وقارون * و العاقية + الخدودة 0 ئالاستةرار فى اللنة + للتقين + الذين تواضعو نالله ولعءهاون عاذ عالطا يق تمسر العيون بزو 0 التواضع) من المتوا ضع (التخرية) بالتواضعله (والنفاق)اىاظهارذاث مع ابطان خلافه(و الرباء) اى ليث عليه حسمن الاق 0 والصمع 6 قها عند المتواضع له من الاغنماء والاماء و القضاة رذىالله تعالىعنه وعلى عائقه قر بة ماء فقات لما اتانى الوفود سامعين مطيعين دخلت نفسى 2وة فاحببت ان١‏ كسرها وَمضّى بالقربة الى رة'مىرأة من الانصار فافرغها فىانائها+ وعن!.نعبا سر ذىالله تعالى حم من ا تواضع انيشر بالرجل منسؤراخيه وبلغ عرين عبدالعزيز انابثاله اشررّى خاتما بالف درهم ع اليه عر فاذا اناك كتابى بع انداتم واشبع الف طن واككدُذ خاتما مندرهمينواجعل فصه حديداصينيا واكتب عليهر ج الله اما عرف قدر نفسه+وقال إراهم بن ادهم ماسررت اسلا الاثلات صن اتاملة كنت فيسفينة وفها رول مذعاك كان بقول كنان ا خذ بشعر العم فىبلاد الك هكذا ويأ+ذشعر رأمى ويهزنى واخرى كنتعليلا فى»-حد فدخلالمؤذنوقال اخرج فإ اطق فاخذ برجلى وجرن الى خار ح ال جد و اخر ىكنت بالشام وعلى فر وذم كبز دين شعر هو ين القهل لكثرنه فس فى ذلاك ومس اسن بن علىر ذى اللّهئعالى عنما بصييان معه ركس خبز فاستضافوه فنزلو اكل*-هم ثم جلهم الىمنزله و اسه 5 ا وقال البداهم لاذه ملم يدوا غبرما طعهوقو ون ود اكثمند كلذلاك عصارة ماف القثيرية *#وعن يونس بن عبدك وقدانصرفتمن عن فات لم شك فىالراجة لولاانى كنتفهم 6 اك نمقاتل ادعاللهلنا فى وقاللينتى م أكن اناسبب هلا ككم ومنعلامات 0 هذا اخلق ان لايغضب اذا عيبت أونتهقص ولاد ره انيدم وعذف بالكار ونحكى ع: نالكرضجى سا اد سد ان, رجلادعاه”لاتممات الى طعام ثم برده فير جع اليه يعد ذلك <تىد ل دارهف الرابعةةسأله عن ذلك ةمال ودر ضوت 0302 0 سنة <تى صرت عنزلة الكاتى دطرد فتاطرد ْم بدعى فرءود وبرىله عظ,ة يب ولوردتنى-جسبنصة أمد عونى دعدذلاك لاحك على مافى شرح اللكم لإوو ةد يكون سيب التواضع الكخريةوالافاقوالرياء و ليع لاف د منت اضعلهمن امال و النصب ونحو ذلك #ووالهوف #وءنتواضعله فبكون #ى التواضع لور ذيلة # اى ذ معد 9 ب العار ض و الكيف ذمليك بصيانته ##اى صيانة التو اضع وعنها © اىعن هذه الرذائلحتى يكون تواضعك مدو حا #والرابع عش التهبهفى الماح قداعحب ذلان نفسه يعتى باليناء للقعول فهو مب رأنه و بنفسهوالاسم العمب #وهو استعظام العمل الصالح ##اىاعنةادعظ زع اه ووذ كرحص ول رفه بثى“ # حالكونذلكت الثى” با امير امو مئين لا شبعىلاك هذا قا | م من العمال كر خواجه زادهثزوا خاوف6مناذاء لإفيكون)'ىالتواضع منذلاك كله زرذلة (دون)» مسب العار ضع اى ا صل عن التواضع ار (والكيف) فيه قوة وطيءفا (فعايك) ايها السالات (بصياته» اك : 320 6 فزوة 8 0 2 5 : اى التواضع (ء 007 اىالرزيلة (الرابع 2 من الاخلاق الردية (1-د) بضمالكهلة وسكون م (وهو اتعظام المل الص الح اى رؤية عاملهله ء ءا 7 وذكر حصول ثشرفه بثئى” © تنازعه المضدر قبله ناه شال ا غير سن النفس ) القوةاتذكاها به لااؤالتائن) ككيؤة الاتزاع ومن القن نان لدون ال ' وهذا تعريف اخصله ( وود يطلق على مطلق استعظام النممة والركون » اى اميل ( ال 3 سواء كانت ديا او ديويا معالاضافة الىالنفس او الناس و ( معذسيان اضافها الى المنم 6 وهذا التعريف اعم انم النين والدننا ل(وضدة) اىضد :الهس بهذا المعنى (ذكرالمنة) اى العطية الثقيلة (منالله تعالىشعليه وهوانيذ كرانه) اىالمزمنه | حال (توفيقاللهتعالى) اىبهداته إوانه الذىثرفه) نه (وعظ, ثواله ) ما مصحه مايزيدبه الثواب (وقدره6 هله من خدمته ويحوز قراءة قدره -6ز 559 ماضيا عطفا على ثسرفه ‏ وهذا الذ كر ) من العيد لدفع لودو لمن النفس او الناس # ان لغير «تعا لى قيل هنا اع ان انمعدت ايكون بصفة الكمال لامحالة ولاعالم بكمالنفسهمطلقا حالتان احداهها انيكون خاتها علىتكدره اوزواله من اصله فهذا 0 عع والاخرى انلايكون اك ولكنيكونفرحاه من حيث انه ذممة من اللهتعالى عليه لامن حرث اضافته الى نفسه و هذا ايض اليس مب وله حالةثالثة وهىانلايكون خائقا عله بليكونفر حا هطيئنااليه من حيثانه كال و ذمة تعالى وهذا هو اله ب الذى ذكرهنا ف وقد يطاق ها مهب ف على مطلق استعظام النعية والركون#» اىاليل #اليها» دينيااودويا ومع نسيان اضافتها الى الماع و ضده كيه القت على المعنيين #ذكر المنديه اى |أنعيد والعطية و من الله تعالى عليه وهو ه اىذ كرها يوان يذكر انه إتوفيق الله تعالى وانه #اىالله تع لى ل الذى شر فهو عظم ثوابه وقدرء» شضله بغير صنع مزه «ووهذا الذكرذرض # على العبد 8 عنددواعي اهدب ب مسحب فىسائر الاوقات لووسي بالمحب فىاللقيقة الهل ال#خض #تيل هل 4ك عن | الع إن حيث' الوا يكون القند جالةا الآفعالة الاعتيازية ذرَازا من اكير فوقءوا فىالتهب ناء 0 0 * هذا سيب عب اهل السنئة والجاعه انهم قائلون بان كون كلثى قالله تعالى وارادتهوانكل نممةمنههالى وعدوده القن ممم با 52 0 من الذهول والغفلة عن ذلاك #ذملاجه ال+لى # اى الا الى 9 ممر ذا نكل ثى” كلق اللدتءالى وارادنه » العجى عا مدو منه من صالح العمل كاف ا مو اهب ( رض 26د ذوائ ل مادنه و٠سءي‏ فى سار الاوقات(وسببالعجبي) الذى نش أمنه إفىاللقيقة الجهلالخض) اىااقوى وهومنث_أ عحسالءتزلة حك الوا يكو ن؟ العيد خالا لافعاله الاخشارية فرق 2ن عرز رقي ١‏ فىالعحى بناء علىهذا كاق الحامية للواحه زاده :( اوالغفلة » عن العر بان؟< لله واناانة لله( اوالذهول ) عن ذلك وهذا ساب 0 فلابشكل علدماندءه منانازء الاختيارى هنالاذسان الذى هوم جعالكب ليس لق الله تعالى لاله ليس عو جود ولاتعاق الاق الابالو جود كاص #وان كل ]| نمد» هى المستلاذ الدودالعاقةهءن عقل #بان هاو عروعلوحاءومالو 5 كلها من الله تعالى و<_ده » لاخالق ولامنم سواه 0 علاخ القدت الدقياء دن اجهل ذلك وهو عب العتزلة* وروى انالمانظر بعض هن اصعاب رسولالله الوكثرة العسكر واسلتهم فى غزوة<نين قيل انهو الصديق الاعظر ر ضى الدته الى عنه اه لالسنة والجاعة لانهم قائلون باون كل ثى' اق الله تءالى وارادته ون كل 0د امنه تقال وعوده و الب معنذ كر ذلك لاإتص_و ر مهم من الذهول والغفلة ءعن 0 ذكره امثى خواجه زاده ( فعلاجه اخلى ) بضم ففجم تبة الجملة ضد التفصيل 2 معرفة ان كل ثى” عاق الله تءالى وارادنه ) فلا يشكل عليه ماقدمه من ان الإزء الاخثدارى هن الاذسان الذى ذو ا 00 ف الالو واد كاضس ( وآن كللعمة ) فى السثلذ الهووذ الغاقبة ( من عَقَل ) يان هوآلة غبزية درك بها الضروريات عند س-لامة الآآلات كاص في الدساجة 2 و ول وحاه ومال وغيرها ) من النع( من )الا تداء (اللهتءالىء حدهعماى 0 بل صل 3 آنه لس و رات ولاتماق 21 من قض_له هذا علاج العب الناثى من اله-ل بذاك وهو عجب الءنزلة ( والننه والدقظ )6 عطف معرفة ( .ذكره 6 اى بذكر انكل ثى” -لق الله تعالى الخ ( واخطاره 6 كذلك واحض_اره ( بالبال 6 وقد تركنا ههنا كثيرا من الكلام لكونه غير موافق لمرام ك] لاق على ذوى البصائر والانهام وهذا التنبيه نكرء اخ علاج الجب النائئى هن القفلة والذهول وهو عجب اهل السنة والجاءة ( وفى الظاهر ) عاق على القيقة ( اسباب ) الع سيب منها هنا يعرف تماسبق) فىعلاجه ثمه قال الفقيه من اراد ان بكس العجب فعليه باربعة اشياء اولها اذيرى التوفيق من التمتعالى فاذا رآى التوفيق منالله ذانه. يشتغل بالشكر هط[ .6.و امه ولابغسب -نفسه والثاى أن طلا الى التعياء التىانع الله بها عليه فاذا نظر 1 تعوانه اشتخل لتك اتدل عله و لانعجب بهوااثااث ان اف انلابقبل منه فان اشتغل وف عدم ل" وك لالع حب نفسه والرابع انءنظر الىذنوءه الى اذنب قبلذلك فاذا خاف ان بر جع سيئانه على نانك دقل كس جه وكيك نعوب' الر أ لقمله ولا.درى ماذا رج منكتاءه نومالقيامةوانما بين ححبيه وسروره ع .2 الكت اهنا كلامه وعن الشعبى كان رجحل اذا مثى اظاته محابة ذقالر جل لا مين فىظط_له فاعجب الرجل نفسه فقال مثل هذا عثى فىءثلى فلا افر قاذهب الظل 3 ٠عذلاث‏ الر جل كا فى ش سباكم لاءن العطا رجه الله تعالى (إذعلى السالاك)فى طريق الله تعالى 53 6بانواع التعبد والتوجه لإعلىكل ماوجد فيدمنالنم من عم وعل وغيرهما) بدل تماقبله باءادة الار اوحال من ع ومن اب.ان (و 6الشكر (علىتوفيق الله تعالروعو 0 نصسرء) على نفسه وعلى الشيطان (و خلة واعطانهايام) اى ذلك انخلق السوى (له)ةال الله تعالىومابكم من ثعمة أن الله وقالالله تعالى ولو لافض ل الله من احد ابداولكن الله بزكى من يشاء عا فى امواهب (وهن اقوى العلا العجب الناشية عنه ( وهى كثيرة »كايدل عليه الجع اللضاف اذهو م ورجتهمازى منكم ب اسباب (١‏ الكبر 6 والتكير ( السبءة الساشّة 6 ثمه( والءلاج التفصيلق ) لكل | قال اعحابا من الكثرة والشوكة لاانهزام لنا قعابعد ولما وصل الى *عمه صلىالله تعالى عليه وس اكرء ذلك وفع الله اللتصردقاول كإكاك وه تأدبالهم انالك لانغبى شيأ بدو ننصسة اللدتعاللى قالتعالى لقدنصس؟ الله فىمواطنكثيرة ودوم حنين اذاعبكم كرتكم فإتغن عتكر شي أ» وعن ابنعباس رضىالله تعالى عنهما مااصاب داود علرهالسلام ذنبالاثى* هن كو التهب اذقاليارب مايآتى منليلة الاوانسان منآل داودقائم ولايأتى منبوم الاوانسان منآل داود صائم فاوجالله عروجل لم تفعل ذلاك الابى ولولا عونى اياك ماقويت على ذلك وسأ كلك الى نفسك وى حديث آخ رلا كلنكالىنفسك فاتلاه بمااتلاههو ##علاج العج ب الناثى”من الغفلة وهوعباهل السنةه الاذبه والايقظ» عن الغفلة #بذكره» اىبتذ كر انكل ثى” اق اللهتعالى الىآخرء #واخطاره»ه كذلك8 بالبال وف الظاهر © اسبابالتهب يوا سباب الكبر السبعة السابقة 6 فى الث |نثالث 9و العلاج النفصيلى © لكل سدب منهاهنا يعرف #اسبق#فى علاجه تمقيل هناعنالفقيه الب دفع بار بع ةاذارأى توفية ا يشغل بشكره واذا رأى نمم ةيشغل بشكر هاوان اف عدمةبول العمل وانحاف ثر جح سيئانه وكيفمب المرء!مله ولايدرى ماذاكرج م نكتاءه بو القامة و انا ا الكتب 98 ذءلى السالاك # الذى يسلاك من الدنيا الى العقى . و دسلامة بضاعته ورأسمال تجارته فىتلاكالعقى #الشكر علىكلماوجدنفيه من النم من علوعمل وغير 21 الشكرايضًا «إعلى توفي اللهدتعالىو عونة ونض ره وخلقه واعطانهايادله » قالالله تعالى ومابكم من نمةفن الله وقال ولولا فض ل الله عليكم ورحته مازى مذكر م ن احد ابدا ولكن الله يزى من يشاء 9 ومن اقوى العلاج معرفة آفاته و اى الععب 8 وهى كثيرة » فان الب يدعوا || الى الكبر لانه احد اسياءه فيتولد منه الكبر ا1اؤى لاقت كثيرة كا 8ل( دين به وسسر ور هإعدقراءة (وعفيك) 1 ج معرفة آفائه ) أى مهلكات دن ٠‏ الفاظ ا فى موضعه 5 ا( ويكفيك) فىذلكت منافراده (انه) اى العب إسبب اكبر) المذموم (و) سبب ( نسيان الذثوب 6 الصادرة منكمن قبل (و) نسيان ( م الله تعالى بالتوفيق) لاعبادة (و التمكين) اىالقدرة منالله لاعبد (و) سيب (للامنمن مكراللّه تعالى وعذابه ولاانبرى)عطف على الكبر ( انله عندالله تعالىمئة 6 اىذعمة كدق بها علءهااؤافرالثواب الأوحقا) حازى عليه إباعاله الي هئ نعمة من نعمد وعطية من عظاياء تعالى )انم بهاعلى ذلك العبدالعخجب بذاك الغمل فالفضل كله لله تعالى و لاحق اعبد على مو لاءفواذا اك ق عله الثوابالمهبإو ».يبا تحب (بدعو الى ان يزى نفسه) ظ لطهرها من الرذائل لرضاه عنهافلايرىكل فعلها الا<س:الان ذلاك شان النظر بعينالر ضى( و )الى ان( منعه من الاستفادة) منالغير لرؤية ذاته اعلى ٠ن‏ المستفاد ع[ ه55 ه منه ولذا قبلملاءنالالء مسصى ولامتكبروسئل عنابىحنيفة كيف وجدت الع قال باربعة اششاء تملقت ملق #ويكفيك انه سببللكبر ونسيانالذنوب»ا :سبب عن قسوةالقلب فانمن عدعله عظياقإ خاو عن الكبر وانمن تذكر ذنوبه لايستءظ عله ولادلو عن ضافةعلهالى ربهوكذ'نواقيه فلاتوه, بل الام بالعكس فان ذ.يانالذنوب ,د عوالى الكبر 8و #ذيان نع اله تعالى بالنوفيقى والتمكين #اى الاقدار بشكل اناستعظام العمل لابنافى ملاحظة التوفيق حيعاءلى 0 اق فىافذعال العباد اذلاحاو التوفيق مل ا الكل ري ماده تعالى ةنأ ملفيه هو 6 وللامنين»كرالله تعالى و عذاءه #» 0 ا 0 فانمن فيه خوفالله لايستعظم مله فان العمل اعمايستعظم عند اكولة متيو لاعنده . نعالى والقبول بوجبالامن اك ليس اراد العلة المقتضضية ب لالسيب الداعى فى الجلة #ؤو» سبب هلانيرى اذل عندالله تعالىمنة وحقاباماله التىهى أمةمن تممه وعطية منعطاياء تعالى» انيها علىذلاك العبدالمهي بذركاممل فالفض_لله تعالىو لاحق لاعبدعلى مولاء هوه سيب # دعو الىانيزى نفسه هلان كل فعلها حسنات فىاعتقادها واندميل الىقاعدة الاعتزال فى خلق الاعال من عدم قدرة الله تعالىيل شّدرةالعبد وقدقالالله تعالىفلااز كوا انفسكم وو منعه هن الاستفادة # لالهلييس اعلى منه فى اعتقاده ولذا قبل لاينال الع #سعبى ولامتكبر وسثل او <نيفة رحدالله كيف وجدت الع قالباربعة اشياء تملق تكالكلب وتواضءت كالسنور وصبرت كالجار وصيعت كالغراب «والاستكارة» معاصصاب الرأى 8 0 رما بل هى «يزان 0 #ز دق الب ار واابيق 0 ل ف 0 ر كباله "الى عند عنالبى صلى الله تعالى عليه وسل ثلاث © نكرة صذة لذو ل : منثمة و قت ا اىخصال ثلا ثوانابر قوله ومهلكات» اىبر دنةاعلون رادا 0 1 د وعه 2 © مطاع #6 6 صاحبه فى منع الات او جبهاالله لاو ان رامال تعالى عليه فىماله بال اطاعه يطيعه فهو مطيع والاسم الطاعة اويطيع هو له دعر وا ثان+ فالشعر معتدل بوزن عروضه + وكذا اعتدال النفس بالميزان كاف القصرة + اخرج البزار والبيهق المرموز اهما بقوله (زهق) (عنانس رضىالله تعالىعنه عنالنبى صلىالله تعالى عليهوس!) الدقال (إثلاث) اى من اللصال واتدئثبها لوقوعها فى النقسيم عقاباما بقولهوثلاث مصرات وثلاث كفارات وثلاث درحات وقدذكرنا الحمديث بطوله فىاعتقاد البدعة (مهلكات) اىموقعات لصاحبها فالهلاك (ثم) بضمالعمة ونشدبدالمهملة (مطاع) اى ل اطاعه صاحبه فغلبعليه فصارمتبوما وصاحبه تابماله فلايؤدى ماعله من<ق المق وح قاللماق كمع الزكاة والامتناع عن الانفاق على من عليه نفقته ذ كره سرح السنة كافى شرح الصااع وغيرهواتماق.د الحم بالمطاع وصون صباح الغراب ليس من اخلاق الموؤمن اقلق الافىطلب العل (وف تعلم امتعر القاق مذموم الطاب العل فاله ينغي ان علق لاستادهو براه ليستفيد مهم العلل انتهى كلامه و هام نحقرقه مذ كور فيه (( والاستشارة)» اى معد من المشثاورة 3 اكعات اراق ف الأمور وم نحل محرد لتحم 4ل 5ه اعا ترون كذلاثاذا كان مطاعا اما اذالم يطم فلالانه لوازم ادق »شعن مر افكل ما الداىر قالتاة قيض وامساكو ابس ذلاك حب من الآدىوهو جبلى فيهتدبر زوهوى) #قصصور (تشع) بصيغة المفعول بأن يشبع مااع هله وصضار هواء و6 وصاحيه. تابعله وى عليه دنهو لابصمردايله الال كال ترات من اذ الهه هواه إواعحاب المرء نفسه) ناذا حتت ين لكان مع تسيان تعمة الله للاتقدم *واخرج البزارا مر موزله بشوله زز) (عنه) اى عنانس رذىالله تعالى عنه (عنالنى صلى الله تعالى عليه وس! ادقال لوا نذنواناشيت عليكم ماهو 0 من ذلاك) من جرندة الذنب ( العم لعب بالنص ب يدل من ماوبالرقعم خير هبدأ محذوف جواب ماهو سول -ة ؟ أتدس فلايؤدى<ةوقالاق والخحلقى وقدقالالله تعالى و فى اموالهم حق لاسائل والروم وفىالتقدد تنبيهانهذا الذماتما تعلق بالانقياد دون نفس أ لل كانقل ءنالراءت #إودوى متبع # بان يتب عكل فى قولة اوفعله الهوى اوهو بتع هواه فىكلماامربه واع'بالمرء بنفسه » اى سين كل احدنفه علىغيره وانفتحا وعنالقرطى انه ملاحظةء لهابعين الكمال معنسيان منةالله تمالىوالاعءاب وجدانالثى” حسنا هرجا لعيب الهلاك كاقال الله تعالى فى قصتة قارون قالاتمااوتيته على عا عندىقال الله تعالى ذسفناءهء قال الغز الى امهاتالللبائتث انهلكة ثلاث ذالبة على متفقهة العدصر الحسد والرياء واامجي فاجتهد فتطهرقلك مها فانعرتعه 8 0 07 000 ولانظنانه سولاك شةصاطة ام وفىقلبك شى“منالمسد والرياء واممى وثمرةّالتمب انيقول اناوانا كاقال ابلس و تنصته فى امالس التقدم والترفم وطلب التصدر وفىالحاورة الامتيكاف منانيرد كلامه وذلكءهلاك فالديا والآآخرة ومانقل عن بض _الكبار تمابشعر بالاجحاب و ماحت. خدراء العاء مثل و كر انر حت وطفت ف افطار الا ض وقات هل منمبارز فر برج الى احد تحمول ع[ 2و ال السكر كاقل عن العوارف وقدسعمت بعض نفصيل المديث سابع آفاتالقاب ودن لطائفهذا المديث مااشيراليه سانا منوجه حكمةمعراج نا صلى الله تعالى علدو وهواله اختصم الملا الاعلىو ناظروا فياربع مسائلمقدار اربعة آلاف سنة ولمروفقوا للها لابعث نيناعلهاللام علوا انهذهالشكلاتاتما تتحلمنه صلى الله تعالى عليهو س فتضرعوا الى اللهتعالى لاجله ؤدعاالله < يبه الى مقام قابةوسيناوادتى فاوج الىعبده مااوج ومن جلة هذا الوجةولهعليهااسلامرأيت ربىباحسن صورة نقالياشمدقم متصم الملا الاعلى فقلتانتتعل يار ّ فو ضع بده ببنكتئى فو جدت بردهابينكد: ‏ ثمقال ياد ه لتدرى في تصم الملا الاعلى فقات نم فى الكفارات والمصجيات والدرجات والمهلكات قالصدقت ياتمدثم قالياملائكتى وجدتم حلال المشكلاتفاكلوا اشكالكم فقالاسرافيل ماالكفارات فقالعلهالسلام اسباغ الوضوء فىالمكاره ومثى الافدام الىالجاءات وانتظار الصلاة بعدالصلاة تمقان مبكا يلما لدرحات فقالاطعام الطعام وافثا السلام والصلاة بالايل والناس نيامثم قال جبر ادل ميات فقال خشيةالله فىالدس والعلانية والقصد فى الفقر والغنى والعدل فى الفضب والرذى ثم قال عنرايل ماامهلكات فقال 3 مطاع وهو متبع واعحاب المرء بنفسه فقال الله تعالى فىكل صدق ت#د #ز» البزار 9# عنه # اىعن انس ر ضىى الله تعاى عند عن النبى صلى الله تعالى عليه وس انهقاللوام تذنبوا ناشيت عليكم ماغوا كبر منذلك»* لانصاحب الذنب لايأمن من مكرالله || وعذابه ولارى له من وحقا عندالله تعالى بليكون خانفا من ذئيه راجيا عفوه يوالتب امب» لان العاصى يعرف عصيانه فيرجوله التوبة والمحب مغرور (بعله ). عفوهتعالى والعم 5 ون الة ا وجلا ولام نلكو نه اذر فالنفسوكرر زيادة ف التةرير ومبالغة| فى المهذير وذلاك رن صا حك الك نبت 00 داهن دن المكلف ( ا نلخطا )الم مطايقة الو اقع -[ 090 يس 7 لعل وعمله فتو نه إعددة و يبون الهم ينون صزوا واذا قيل انين دكين يشوبه الدكتار و الو من <.يب الله لصدوله و نيصر قدعا تشسده الى ماص ور والعحن يصرف وجهالعبد عزالله والذنب يصرفه اليهلانا لعجب إذجم الاستكباروالذنب ين الاضطرار ودؤدى الى الاة:تقار وخيراوصاف العيدافتقاره واصطرارء الىريه قيل هذ امعنى قولبءض السلف ان اليد 0 الدذدى دغل نه انة خلاو فه من |ا<له ويعملاللسنة يدخلهها النار لكبروعجبه وريانهبها8 و اهم العج يالعدي بالرأى االمطاءفيفر جه © كاهلااهوى ## ربدم عليه ولالمعم ندحم ناصح الكو نه 0 ٍ فىاعتقاده بل بنظر الى غير ه دعين الاسجهال »ه مع انه جا هل فل قال الله تعالى ان ز بنله سوعع [ه يه يغلت وثمه وهواء على عله واازن احلة,ي اما الله تعالى استدر احا او الشيطان #فراه حسنا »ة حة 9 وه, يحسبونانهم سنو ن صنعا من حيث لابشعر و 0 جع اع و الله وعلاهة انما ارو اعلبها #اىعبى البدع والضلال 2 1 بار الهم 0 اأبىيرو تهاعوأة بقوا فيضلا 4م واضلالم #وعلاج هذاا عيب # اى العم الوا لاطا علىاء تقاد الاقة يه #اءسس واصعب#روى عله صلى الله تعالى 1 ف انه قال عند السؤال عن معى قوله تهالى عليكم انفسكم ار 0 52 نحا مطاما وهو متبعا ودياءؤثرة واع من ضل اذ اهتديتم تأعروا بالعروف وتناهوا عن التكر فاذا اكول دىاى اندها اك فياك فلولااناهل البدع بل الكفا ركاه > يون رأ بهم ماادمر وا على ماهم 1 مه من الضلا لة ولااقاءوا الادلةعلها فبهذا الاعجحابو 0 5 احبديظنه »# ذلا الذطأ فى الرأى © علا لاجهلا # لهل مركب فيصعب دفعه 9 وأمة لالقية وصعة لامرضا فلا يطلب العلاج 6 انا يطلبه بعد العم الى ماعمتاج الى ازالته © ولابصغى» 2 الى الاطبباء #» الروحائيين اللاذئين فىمعاطة امراض ااقلوب بادوية امع الشرعية من والكتاب والسنة لعدم اعتقاده داء بلانما يعتقدفىنفسه صعذوشفاء بلدواء 9# وهم علاء اهل السئةو الجاعة # كه الله :عالى وامانهم وخذل اعاديهم كن اك د دن معدن الرسالة صبى الله تعالى عليه وس_ل بلانصرفهم منتلةاء انفسهم بلازيادة ولانقصمان الاق 5-27 رالله تعالى وعذاه و لارىله منشو<ةا ع:دالله تع#الى ون حائفا من ذمهراجيا بت لاط ايهالظه الهظفر بها 000 أى اكد وااعة قم َ (العجببالر أى» اىالذىيراء حب المعيز له( 9 بغر حبه) مع خطاه ف 4و ولصضرعاط 4 )لزيادة جهله زو لامع ندحم بيذم النون (ز نادمح ) 0 ركه ربل بنظر) ! - (الىغيرهبعين| لاسجهال) وانه جاهل لإقال الله تعالى اذن زن )© سكت عن اأفاعل اقيق لاعز.ه وهو أما الشطان أوائة تعالى استدراحا وجزاء أفعله اخل.يث الكادى ا رده عله » من قبل اضافة اص عد إل الود ريك سام اق انصرء وقال انه كن فى حق'اواء_ك الذين كفروا باياتر بهم واقانه 0 وهم حس_يون الهم سنو ن صنعا ) وذلاك استدراج لهم ليبقوا فى ضلالهم (إو جيع اهل البدعو) اهل( الضلال) ىق لفسال وال ال (امااصروا علما) اى على بدعتهم و ضلالهم (لتسبهم بارائهم) فبقوا فى ضلالهم واضلالهم ( وعلاج هذا العجب اعدس) ٠نعلاج‏ شية انواعه (رشة م" نى) (واصعب» اداخلته نفس صاحيه (اذصاحيديظته عذا)مطامًا ااوائع (لاجهلا) غيرمطابقله (و) براء (نممة)بالحدلة (لاثقمة) بالقاف والنون مكسورة فكل*نما (و) يظاه (رحة)لانفس ( لام ضا) اذا بها ( فلا ده ب العلا ج)» لزواله زو لايصغى) كيل مععه ( الى الاطباء) العار فين بدواء داه لانه لإراه داء (وهم) اى الاطباء (علاء اهل السنة وابجاءة) الذورون القلوب الةبلون علىعلام الغيوب ؤ اهامس ومناس شب هاو فى العلا بج القلعى (الأححث اى تعر بفه 0 وض_ده 0 ادها وعراعضهم ءنى(زوال تعمد 0 عن احد) للق ْم دين النعن 7 0 (0ا) إى الذى (له فيه صلاح ددى | ددوى «نغير ضرر ى الآخرة ) قيد اصلاح الدخورى اذ : ع زوال عيمس ع( أو حك | المادح الدبو امت ال دراه دون يدا كن لهام وال ثيرة لا يعطى حقها بل تملها له العصية )او » ارادة ل عدم وصولها اله « اتنداء ( وحه ) عطف على ناد (منغير انكارله) اى لذلك الحب 2 واو وقع) اىالمب ( فى قلبك من ار 2( اى 6 حباته ر) ووح<_دت الأجاري) نيفين )2 لوقو عه فيه) كر مده (فلا ل نه بالاتفاق) عات ان انكو طن اك ل 2 ت] كيالا انهم بهااوعنءعايم (فان لمتجد) اى الانكار بعد ع دك هن الاخلاق الردية القلبية ( الحسد وفيه اربعة مباحث) الث الاول فى ل ااا مهاو الممحث الثاتى فى آفات المسد والمحث الثالث -8 56 يه فى علا جه ااعلى والعلى والمدثالر ابع اماس عشس # من الستين98 المسد وفه اربعةمباحث #(١)ف‏ تفسيرهوضده 2 منا سيهم| وأحتي يا 6 ١‏ فىافانه )0 وى علاحه عا وعلا ( وفى العلا ج القلعى 0 الت الاول فى نفسيره وصرده ومتاسبهى_ا 4 أى اك 2ن وض_ده به و<كمهها © وهوالصواب وفىبءعض الشدحم اد ارادة زوال نتمة الله تعالى ه ديية اودثيوية 9 عنا<د # من الذلق 8 ماله فيه صلاح ديى 3 اذما ادس له صلاح ليس مسد بلغيرة دي نكن عله عل اوماله الك لعصيته 2-0 ِ او * صلاح 3 و # كالمال واللاه 9 من غير ضمرر ف الآخرة » واماه جار كزله اموالكثيرة لابعطى حتها بليحعلها الةمعصيته 0 زوال الصلاح لدجو ادر لايكون 11 او 3 ارادة 0 عدم وصواهاق'ىالتعمة به اليه الى ذلك الاحد اتداء © اوحبه منغير انكارله ©# 00 اجدا حسد احدا على ثىء فاخ بذاك سد ولم بتكره 9 ولو وقع فىفليك 3 دعرورة 3 دن غير اختيار د وقصد مك 3 ووحدت الانكار حكيي] دلا ثنية لغرلاف 2 لوةوعهدفيه 5 لعل الاظهر فاتكرت 9# فلا بأس به بالاتفاق »* لاناالحاطر لاندخل.. ت التكليف اذ الامور الاضطرارية لايوّاخذبها لايكاف الله نفساالاوسعها لعل َك اناس هنا لوست على معناها الخوررع) كان كد أولى اذالئرك اختيارى وود عن الهداية المسدوود سبق انها ورتستممل ايضاععنى ان ملسي عرفتانو<ود ه_ذا اضطرارى إلى لوجر عايه ولايأثمكانقل ء بان 0ش غره وهوراجعالىالاول وهوالمنةولءن الكاق وودلسة عرفت لا عاد وله ام عن صا حب النهاية عند ةو له لا بأس بالسو اك بل ودتستعمل فى الواجبلان|ابأسو ا ناح ا 1 كااتسارىى وذ اطناح لاو <دوت فىةولهتعالى فن حال بات اواءكر فلاجناح عليه انيطو ق !4 ما لجر 00000 0 كذاة 0 0 عنالزاهدعانا 00 بعدوقوعه 1 احديا 1 0 00 1 0 زوال» ذهمة الك عن احد قؤاو © ارادة #وعدمو صول# نعمة الىغير# نانعات عةتضاه» بانْصدر ‏ منكمايكون «سيبا عنهفقوله #اوظهرائره فىبءض الوار ح #مستغنى عنهو جل او تعنى الواو علىان د ون عطاف تفسيركا فى ةولهتءالى لعله بذ كراوحثى وانحاز فىنفسه كالمل على التفصيل بعدالا-جال يأ فىقوله تعالى كونوا هودا اونصارى " تهتدوا قالواساحر اونون وكالاضرات وله تعا لقاب قو سين اوادى 3 لاحت انه 0 لخ دحر ا قيدو قوع اعله أ س باحت ازى «بالاتفاق © وممصرنع > عد واى معص. ا 0 دن غير أن كنات مضرة وقوعه فىااقاب بلراحة تيار( اووقمباخ: 7 20 2 ارادة زوالاوعدمودولفانعلت مقتضام) (وان 0" اى متنضى ذلات الواقع منه باخةيار( اوظهر ائرهفىبءض الطوارحة)ذاكر ييل حر املا نطباق تعر شه عل (الاتقاد 57 ا 1 ان يا افد 7ب7بب77بببب7ببب7 010101017 000 2-0 وان) وقم كذلك لكان لثمل عقنضاه ولميظهر ثرءاصلا) فىشثى” منالطوارح ( وكان اموجود ) منذاك لإفىالقلب نفسه) تأ كيدمعنوىاىلافىغيره (فقط)اىدون اللوار ح( فد اصدق تعر ذهااسابقعليه (اختافوا فىحرمتهو )ىلا كون صاحبه اغا ومحتار الامام» ج دالا لام( الغر الى) بتثد مد الزاء تيه لعمل الغزل ذهزه المواهت نقلا عنغوص كار الزاجرة+ وقالعصام الدن فى حاشية شرح عقاف اسعدالدين و الغز الى باأضفيف نسبة الىغزالة وهىقريةالطوس وااتشديد منتكيفات العوام كذا شرح م زوع ونا( رجو دان كون الارال "فيه ال غزالة معن الثعس لانه كان كااثعس فى كف ظئات الجهالات والبدع انتهى كلامه (حرمته وظنهذا الفقي) مؤلف هذاالكتاب وفالعبارة التفات على طريق السكاى اذمقتذى الظاهر وظنى وعدل ءزالظاهر خضوءا وا زشاداللدق كافىالمواه إعدهءها) -#[ 599 يه اىعدماطرمة وبعدما كديت هذا وجدت العم كل الدبن اآآت م ل ل د رجة الله عله 2 وان م مل عقتضاء ولم يظهر اثره اضصلا # كلا اوبءضا فى اى جارحة بإوكان الموجود فالقلب نفسه» اىنفس المسد 88 فقط» دون الطوارح ع ديه ايضالكن #اختلفوا فىحرمثهو» فى 9 كون صاحيه آثماو#تار الامام الغزالى حرمته وظنهذا الفقير» بربدالص:ف نف يهضوالفسه وإعدمها» قالفى الماشية وبعدما كتدت هذاو جدت الثيما كل الدين فىشرح المشارقسبقى وأختارفىهذا عدمالمرمة أكن لبذ كر ماذكرنا منالدلائل ذوقعالتواردفىامدعى فالجدلله ربالعالمين #ؤاقوله صلىالله تعالىعليه وس ثلا ثلايحوهنهن احدالظن # بالناس سوء #والطيرة» وهوجعل الثى” امارة لاش #لووالسد و أحدنكم بالحخر ج # الملاص ومن ذلك المذكور وذلكالرج قوله #إواذاظ ذت # باأسوء لاحد لإفلانحةق» اىلاكرج اثرهفي جوارحك مالم'ثةن 9 واذانطيرتفاءض 6 ولاثممل مقتضاه بالتوكل على اللهنعالى #وواذا حسدت فلانغ # لانظم على الم#ساود عليهفعلا اوقولا فدلالاديث أنالمسدالذى لايظهر فىالجوارح اثره ابس حرام ى واختار فى هذا عدم العرمة فى شح المشارق لكن لم يذ كرماذ كرنا من الدلائل فوقع الاوارد فىالدعى فالجد لله رب العالين ذكره المصنف ق خاداتة ثم استدل على عدم حرمته (ر لقوله صلى الله عليه وسطثلاث) اد لوصذه المقدر اى تصائل ثلاث اوتلاث من المصال(لا:#و)اى لاتنخلص (منهن احد) وفى رواية لم يسل منها هذهالامة ( الظن ) الناس سواء (والطيرة) بكر ففحاى التطير وهى جءل اله ا عادماوة اس ( واحسةا 4 اعناق رو ساحدثكم بالحخرج منذلاث) وكانهم قالوا اننثنا قال (اذا ظات فلايحةق) مقتضى ظيك إواذا تطيرتفامضص) متوكلا عليهتعالى (واذا حسدت» احدا (فلاتبغ) اىان وجدت فىةلبك شيا فلاث#ل (خرجه) انابىالدنيا المرموزله بقوله (دنيا) قالالامام انوالايث معنىقوله اذا ظذت فلاتحقق يعبى اذا ظانت بالمسل ظن السوء .فلا مل ٠‏ ذلا حقيقةمالمئر بالعابنة وقوله اذا نطيرتفاءض يعنىاذا اردتانروج الى موضع ومعدت صوتالهامةوصوت العقعقو اخنيم ثى” من اعضما نك فاعض فلا تر جع و وله واذا حسدتفلاتبغ بعبى اذاكان <سد فى قلبك ذلان ةكلم ولانذكره ش بسوء فان الله تعالى لايؤ ا خذك ما فى قلبك مال تفل بالا انا و ثعمل علا فى ذلاث انتهىكلاءه وهكذاذ كرهتدالر وش فىمطالع ش الانوار( و -جل الامامالغر الور حو اللّهنغالى) مبتدأ خبره قولهالاتىغيرهوج/(هذا) اىالهددالذىلاءلو عنهاطاسد لاحن انه يقل ان يكو ن معنى لاتبغبابقالهفىقلبك واقرارهفيه وهوالمناسبكلاىكون اتداله اضطراريا وابقاله اختياريا فالهرمة حينئذ لاحتاج الى الاظهار بالجبوارح بلخصل عرد الاستزار فى القلب ونؤيده ماقلنا:منانالنية على الثنر انكانت فى هلادة -- والاسةرار ذ.وؤ ا خذيه! كاقال الله تعالى ان العم و لضن لاذه اذ كل اوائك كانعنه مسو لاو خر جه # دنا اءزالى الدئيا وح لالامام الغزالى رجه اللهتعالى © مبتدأ خبره قولهغيرموجه هذا» اىالمسدااذ كور ف المديث على حب الطبع إزوال نعم ةالعدو) فعلى هذا معنى الحديث اذا حسدت اىو <دتق قليك <را طبرعيا بزوانةالعدو 4 فلا سغ اى فلا نقبله بل انكراء واكرهه كافىا لا شية(مع الكراهة) . "٠‏ يدس من النفس لهذا اب ززمن جهة الدن) ١‏ متعلق بالكراهة ارمته (والعقل ) لانه لافادة فيه سوىاتعاب المان_د ( غير موجه ) بصيغة المفعول( اذا طسد حقيقَة فالأرادء إلى فى كد الكراهة ) لاممدرد حب الطبع وخطور ذلاث له (فلاتحامءها) لان ذلاك شان التضاد كاقيل|اضد انلابكةمان ( كالاجامع الشيوة ) هى الرعة ق الام 2 اءتى حب الطبع ضدها » اىضد الشهوةو فير ااضدبقوله 0 الذىهوالنفرة )#هى البعد عن الى“ ( لاف كل من الاوليين © اى الارادة والكر اه (فانه يجامع كلامن الاخر يبن اى الشهوة والنفرة اما مجامعةالارادةمع الثهوة ففى اكل العسل أصميم المزاج واما مع النفرة فى اكل الدواء المراعلول المزاج واما محامعة الكراهة مع الثهوة فى الممتنع يكل العتل لاج ل ضر رءار ضه ومع النفرةففى امدنع 0 الدواءالمر لعدم احتياجه وصارنه كذا فى حاشية خواجهزاد و الاوليان» اىالارادة والكراهة( اختيار تان والاخريان©) اىالذهوة والنفرة (اضطرار تان) اذلاقدرة له على انكر وج فنهما. ( لاتوصفان بالكل واإرمة ),لانها غير داخلين تحت النكدت | | ف على حب الطبمح لزوال نعمةاأعدو مع الكراعة من جهة الدين والعقل يه علىه»:ى ٍْ ٌْ اذا حددت اذا وجدت حبا طبعيا فى قلبك لزوال تعمة العدو فلا بغ اىفلا تشبله بلاتكرء واكرهه كانقلعنه غير مو جهاذا سد حقيقةفىالارادة» || " الظاهر «طلق وةدعرفت انالسد ليس مطلقالارادة بلارادة زوال تعمالله ال || ' وليسالافظ فىبءض معناه حقيقي! بلذ كرالكل وارادة الجزء اوذ كرالخاص وارادةّالعام من الماز نواستعمال الافظ فى بءض معناءحقيقة قاصصرةعند فر الاسلام وهذابءد تسلمرذاك حتيقة مطلقة فانهم لالتى هىض_دالكراهة 4 فيلزم حيقذ كو نالارادة يعنى المبة والرضى فتأمل فيه بلالمتبادر كو نهاىءنى الطلب القلى فلا تجامعها © اى ارادة مع الكراهة وقد لزم #امعتهما فى1(م الغزالى .والض_دان لانجتعان اقولكلام الامامعلى ماحرر المصنف #وانقل عنهآ نفالاشتضى اجتاعهها بلبوجد اولاالحب الطبيعى ثم لاتعيله ل يكرهه و رجه عن قليه فالحال اجقاع الضدين معا لاوجودثما متعاقبا فاللازم علىالامام هوالتعاقب وليس هو محال والمعال هوالمعية وهوليس بلازم وهذا معكونه ظاهراقدخئ على المصئف بل جهور الشراح لم تعرضوا ولابهوا علىذلاك مع طهوره مقرل ماقال بعضهم اناراد نؤامكان وجود الكراهة منالماسد فغير مسا لتغار العهتين فانا سد مقتضى الطبع والكراهة عارضة عقتضى الشسع واناراد نىكوه حسدا مع هذه الكراهة فغيرمس] ايضالو جود تمامماهية الاسدفهناته<سدا من انمه تلاك الكراهة فو كالاامع الشهوةاعنى حبالطبع ضدهايه اى الشهوة 9 الذىهو النفرة ##لعل هذا تنظير للاستظهار لك :هايس لدزيادة فائدة واماقوله ف لا فكلمنالاوليين##اى. الارادةوالكراهة «إفانه يجامع كلامن الاخريين» اى الشهوة والنفرةالىآخرهفا نطلع على فائدته فىنفسه بل يستلزم اجتاع الضدين على زع المصنف لانهاذا وجدالثهوة والنفرة فى الارادة مثلايلزم اجقاءفها فيها فافهم» وقد قالالمولى الدثى اما دامعة الارادة معالشهوة ففى اكل الءسل 3 المزايج وامامع اانفرة فتى اكل الدواء المر معلول المزاج واما #امعة الكراهة مع الشهوة فق الهتنع عن اكل العسل لاجل ذررهار ضيه ومع النفرةف الممتنع عن رب الدواء المرلعدم احتياجه يؤوالاوايان 6ه اىالارادة والكراهة #اختياريتان»ه لدخو أكها هت قدرة العبد كو نالارادة»ها مبادها اختيارية محل خفاء كيف والاختيارى لايكون الافعلا والارادة من قبيل الكيفيات النفسائية وهىمةولة مغايرة للاولى وايضا جوز من له ملكة رامدة فى ظ : 'ْ الثشرعياتع وض الكراهةاضطرارية بلاعل وخبرمنه كانشاهدف بعض من وجداننا يو الاخريان»ه اىالشهو ة والفرة ب#واضطرار تان ##لعدمدخو امات قدرةالعد || ان انهما فى نهاتهما واسقرارثها قد تكونان اختيار تين © لاتوصفان بالل || والارمة #*» كيف وشهوة المعاصى ونفرة الطاءات قدعكن اتصاثهما بالحرمة فافهم 8 (وتوله4 0 5-7 00 «وةوله صلى الله تعالى عال وسافلاتغ من البغى الذى هوفءلالموارح ‏ بربد.هردا وقوله صلى الله تعالى آخر على الغز الى فاه -جله على عدم الول بل الا كر اء بالقلب و بول المصنف ان الى ليس اليها لامام+اقو لالمفهو مهن القاهوس بغى الذى' ذظر اله و بِعْممة ابغيه و بغنته بالكمس طابته وايغاه ادي طليوله واستبغى القوم فبغوه ولهطليواله والياع األطالت وبغى عليه كات وكدل دن الى و استطالى الثى' نظر اليه كيف هو ورقبهوانتظر وعن المصياح بغى على الناس بغياظ] واعتدىلامخن انال:ظر والطلبيكون بالقلب ايضا بلالانتظار ظاهره انيكونبالقلت وانالظم وان كانمت.ادرا فهابالجوارح 1 مان أن كن لقاب فقول المصنف منالبفى الذى هوفءل الجوارح مابنبغى انلابقطع بهلان الظاهر ان الافظ 0 والأشرر لك لارتعين اعد ةليه الامر جع كافى الاصول وقد قيل لاجة معالاحقال مها فى مقالة اخاصم “ما الامام الغزالى و سئل اسن # الظاهر اسن اليدرى ف عن سد ذقالغة « رت شديدوحزن لايضرك مالم نبده#ة اىمامنظهره بالدوارح فدلازمالانظهره من المسد لايضس *>رد مافى القاب «اخلايجيه قو ل التابعى وانظهرفتواه فىزمن الككابى كاسن امس اختلافى بلعيةقول|اكدابى وهذهيه ايض اختلا فى حتىروىعن الى حنيفة رجه الله لا اقلدهم هم رجال اجتهدوا ون رحال وايضاروى عن الشائعىي انالتبعهم فى الروانات الاختلاف نم لان كرون حد ةا عرسلا وعرامل ان شاكع مشهورة لكن قالوا ان اكثر احاديث اللسن ضعيف لانهشبل رواية كل سن الظن بكل ولذا فلك احاديت المتصو ف ضعوه الإن حدن الظن واجبعندهم فيقباو نالرواية هن الفاسق والدروح والمستور والمطءون واهلاحطديث لاهبلونها ْم نعل عن قو لاسن هذالادضرك مادامت فىقابك وكرهتها ِ تظهرها ول اوفعل على انيكون عدم الاظهار دليلا علىكراهتها لعل حاعله راجع الىان افظ مالم دده وزعن الب والاشاء فى القلاب دن قبءل وضعدال الذى” مقام لك اذى فان الاظهار دليل الاشاء والحب فدار عدم الضعرر هو عدم الكراهة لارد عدم الاظهار تمقال ماحاصله المسد اتماهودلةلب واما الاستعيال باأعدوارح كا فل اخوة توسف فأثم آخر ٠تسيب‏ عن المسد كتيب عنه الغيبة وااوقيعة وترم الميرعنه كالعا او الصملة اواامعاو نك ا والدعاء عليه والارذاء بالدوارح واوكان جأس هذاحسدا لكان جيع اساءةالعياد بعضهم لبعض <سدا ولمهل ل احدبعل او دقل فال د بااقلب كندل عليه قولهتعالى ان سكم حسذة أسؤهم وماودالذين اك عناه لالكتاب الآية وقالودت طائفة هن اهل الكتاب او يضلوك, وغيرها عدوم فلا بغ من البغى الذىهوؤءل الخوار ح)» الذى نحص لبه اذى الم#سود ذهب بءض العلاء الىفرق العزم الاختبارى لصي وتقفصيله هم صاحب اخلاصة وقاكحان وقالوا يأثم صاحبالعزم الي وعدم انم صاحب مالس عمم وهذا هو اختاره جه الاس_لام والتوسيم وهو عدمه اثره اصاذوهو :ار شع 0 الدن والمصنف د اك لاصف مادهندوله لاوسئلالاسن)البصرى ( عن السد ققال مد ) بضمالمعمة وتدداام المديرة والادس و-جعها غم كاف المصباح والمراد هنا كرب شديد تم الفؤاد ور سرورء( لايضرك) بائم ومعصية (مالم بده) ذكر الخيير لان المراد بها ل 04 4 ذلاك ( لقو له صلى الله ال عليه وم ان اللهتعالى تيجاوز) اىعق تر -جالهم وتكريا ييه المصطقى عليه السلام 1 والقوليات بالاسان عل وفقذلك (اوتعمل.) 0 عمطا تباط ا كذد اد دل لاد 1 )ا :ْ فار يؤاخذ هد يث المفس فعلى انها فاعل حدثت والنصب على انها مفعول والفاعل الضعير المسترّ فيه الراجم الىالامة اى عاحدثتبانفسهاو | لضعير فيه يرجع الى مافرقوله ما1 تكام ومحادثة الف د 5 عى على لمر كََ والافالثى' الواجدلةيكون فاع_لا ومفءولا والمراد محديث النفس مابتع قْ لقان ومخطر باليال وهو على نوعين ضرورى واختيارى فالضرورى مانقع هن غير قص_د والاختيارى مابدعبالقصد والمراده فىالحديث هو النوع الثانى لان النوع الاول معفو عن جع الاثم اذا لم يصمر عليه لامتناع الاحراز عنه فلا بق لقوله لامتىفائدة وكان النوعالثانى معفوا عن هذه الامة تكرما لنبيهم طلا يتكلرو | ولاإعماوا . رك انتهىكلا 4 عا ات كر باء نظ دل إن هراد المصنف مع مافيه من مالم بلغ حدا حزم وهذا #ضوض ثغير الكفر فلو 3 فيه كفر حالا م فى المواهت ىو قال الشيمزالا كل و شرح المثارق قوله انفسهاروىم فوماو منصوبا عا ؟.* 6ه والرفعاظهر: والنصباشهر اماالرقع ' | قالاتمافسرت ذلك لان طاغة تقولا نالمسد بالموارح و تحت قو لاسن هذا -القاتلقابال امول قالانه كان <ريها علىقتل صاحه + قال ابناللاك فيه دلالة الع ل ل ل ا ا ل ا 1 ا ا ا الفواك والاطائف «(اخر جه اشكان المرموز »ماسو له( خم واخرجه الاربءةانضالعنابىهرير 2 (مردود اا رضى اللهتعالى عنه مس فو ما) الى النبى لى اللدتعالى عليهدوس؛ ولماجل الامام الغز الى المديث الاولءلى اليل الطبيعى لزوال أ“مة الحسود معالكراهة هنجهة الءقل والشرع كان مظنة ان حمل عليه هذا الحديث واء؛ له ايضاوان” لمبصسرحبه فى الاحياء فرده المصنف بقوله ((و له من الامامالغز الى ع_لى ».ل الطبع بلا اختيار 6ولاقصد-جله مبتداً خبرء” فوصف المسد يكراهة القلوب لاعسنات فاضاف لفعل القلب دونال>وارح ثم وقد دلناالله تعالى انه بالقاب واستعماله بالجوارح متسيب عنهالاترى قوله تعالى ولانحدون ق صدورهم اه عااوتوا فدلان اليلق ق لعن لاق الدوارح واسةه_ال التوارح معصية اخرى هذا خلاصة كلامالماسى ثم قيل امحاسى امام جليل القدر هن رحال الرسالة الةثيرية ومتقدم على الغرالى قلق 0116 والمد والتعزير والغرامات المالية مالم يظهر فاذا ظهر اثريما تدب الى جنس 5 كر لاى انه واندءد فى نقفسه لكن لغاية اصلا ده لمعار ضهة القوى كا*ءعهت لايكون بعيدا كل البعدقافهم ل ولقوله عليه الصلاة والسلام أنالله تحاوز لامىعا حدثت هه انفسها مالم تكلم 7 اى نتكلم وه اوتمملبه © لاحن انالمدعى اعنى الاسد الباطنى منمةولةالكيف وحديثالنفس من مقواةالفعل فلاتقريب علىانه لوكان الحدينء 0 فيظاهره لكان حو الكفر والتمبوالتكبر تائم مجردالقابم>اوزا. عنه+ وقدروى عن النووى انااراد مالازستةر ولو كفرا ادلو ضراكة من قوره 5 كقرابلمحاوز عنه+ وروىعنالقرطىاى مؤ اخذهم عاشع فى قلوبهم من القبا نح تهرا ثمان تكام اوعلبه قيل يؤاخذ#ما فقط وقيل يؤاخذ بواحدمتهها مالم مناغ >2 ال#زم فلوعنم علىثرك واجب اوفعل رم ولو بعد سئين اثم حالا كافىالفيرض لاخر جه )ا لإ خم 4ه اأذارىو مسا لوعن ابىهريرة ع ذو ءاه واماااديث عن الله تعالى اذاهم عبدإسيئة فانااغفر ها مالم بعملها فاذا علها فانا ا كتهاله سيدة واحدة فعن القاضى ان الهم هزا ماعرهن غير استقرار ولاتوطين والافعزم مؤاخذ هك فىحديث اذا التي المسلان بسيفهما فالقاتل والمقتول فىالنار قالوا بارسولالله هذا و حديث النفس ايض العل الكحقيق كأسبق انهانما لاي اخذ حديث النفس على انه يؤاخذعافىاقلب قيلوعليه عامة الفقها والمكامين واللحدثين 36 وجله © اى هذا لد يث هو هن يه جاذب ف الامام الغز الىعلى ميل الطبع بلا اختيار # بلياضطرار الاك أرفدم او حنة الأول "إن ع الاختيتارى لاد دل حت دود من التكليف » عندثالانه تعالى لايكلف نفسا الاوسعها 9 فلاذنب فيه فلا عفوو # لفظ هف نحاوز » فىاللديث مستمل وو مع عن معنى عفا * قالالمصنف فى الماشية كأصسر حنه اللغةاقولانحد يثالنفسو ان كاننفسه اضطراريا حو زان تكو نمباده اختيارية فانالنفس لاحددثه الاباسياب اختيارية غالبا">وز التكليف باعتبار مياديه واسباءه علىانالتبادر الذىر جعوءه كون انفسها فىاللديثم نوا فاعلا لفعل 5 فيلزم ان ضيرع ذلك ةلافس اشر الختار الن طالدا | افتصه اح زئز ان حمل افظ جاوز على معنى يحازى نحو لابؤاخذ +وقدحى بعضهم عن القرطى فشرح عسل انافظ مافىةولهتءالى واندوا ماف انفسكم اوحُذوه يحاسبكم نهالله عامةلايطاق ومالايطاق حتىاشفقت العصابة من اسيتهم جبمع ذلاثوقالواكافنا عالانطيق فقال الله عليهوسم اتريدون انتةواوا كاقال اهل الكتتايين من قبلكم سمعنا وعصينا بلقولوا “معنا واطعنا فاقرهم على مافههوا منالعهوم فال مأنت قلوهم تكليف مالابطيقونه فاته اله حم ذلك قبلالوقوع بعد الاعتقاد كافى الاصول + وايضا عنالقرطى فىةوله تعالى ولاتحمانا مالاطاقةلنانه الآأية ندل على ان لله تعالى تكايفهم عالابطيقونه مكنا اوغيرمكن لكنهتعالى تفضل يعدم تكايف مالايطيقونه كالاصس والاغلال التىكاف سار الام » وقال الببضاوى عند قوله تعالى لايكلف الله نفسا الاوسعها بدل علىعدم وقوعالتكا.ف بالال ولايد على امتناعه وقالفىةوله تعالى رينا لاتؤاخذنا اننسينا اواخطأنا منتفريط وقلةمبالاة اوبانفسها اذلامتتع المؤاخذة بها عقلا ثم قالأكنه تعالى وعداأتجاوز عنها رحجة وفضلاوقال فىقولهتعالى ولاتحملنامالاطاتةلناله وهو ,دل على جواز التكليف با لايطاق والالما دل الكلصعنه+واقولايضا النهى شررالمشروعية عندنا ليتصور 0 السد مل ينان بنك ويأى. وقالقالدرر التهىعنالاتعالى الشترعية شررالمسروعية وعناللسية شتضىكو نهامقدورة حساوعن العقلية شتضى كونها دور الشمرعا والاكان عبثاوالنهى عنامال #الولا “فى انالدماء ايضا كالنهى فى العلةو المكم فتأمل+ وقاالمولىا.والسءود فىتلكالآ بي انتعاطى المعاصى لاسعد انشضى الىالعقاب وانلميكن عنعن مة ووعده تعالى بعدمه لاوجب |#عالة وفوعهكابنى'عنه الرفع فىةوله عليه الصلاة والسلام رفعءناءتى اللإطاء واانسيان ومثله بعينه فىالمناوى فى سر حهذا الحديث؛ وباجلة العفو واليحاوز لاتوةف على وقوعالتكليف والذنب>وز اننحقق بلاعن م ةواختيار وقدقررفى »له فىالفصل الاول انبءض مالايطاق تكليفه حائز عندنا و » الوجههق الثانىانغير الاختيارى لابؤاخذبه امذهن الام فلاوجه لاعخصرص حرنئذ » حبنكونالراد غير الاختيارى « شوله امتى » اذ لم سق له فائدة حيناد اقول قد“ءمت 1 نفا جواز المؤاخذة زمدودهنار بعةاوجه الاولانغيرالاختيارى) من اللواطر ( لادخل كحت التتكليق فلا ذنتك ذه فلاءفو و) الحال!ن لفظ (كارن) الدكرر ف ااطمديت السك رمع عن معنى عفا) فلايد ان تون حديث النفس هنا لجار يا ليكو قن قا لل لاعذو ‏ و6 الوجه ب( ااثانى انغير الا+تيارى) ناسلو اطر رالا رخدي امة من الاثم فلاوجه للخصيص حيئذ )6 اى حين كون المراد به غير الاختيارى ( بشولهامتى و) الوجه (الثالث ان ذلك الخل) اى على ميل الطبع (اما لحم على رواية رفع انفسها) على الفاعلية تزواما دلىرواية نصبها) علىالمفءولية (فلا6 اى لاندح ذاث ال «اذالرفع دال على الاضطرار» وانها حدثته منغير قصدمنه (والتصب على الاختيار »6 اى حدثت الامة نفسها حل .0ه ان فعل ذلاك الششر وهو ا+شارى معان الروايةالاولى اظور والثاىاشهر (و» أو جه 2 الرابع 4 وق احر الاوجد إاناخراطهديث) المذ كور وهو مالم تكام ا وتجمل به ( نافى ذاك اعخقللانه يد «ءتى الغاية فيه :قد بر الحديث عفاالله عن اهجى 13 دع 3 انفسها الى اننظهر ائره اوباءملؤ.دخل ف العفو ) الجدعنه نو له عفاالله عناهتى ال الهم اى (والعزم) على الدخول و عور وا اتباكا ز رافات) تنازعه المصدران ( بعد ميل الطبع )المسعى بالخاطر اذالم تكام ولمعملبه) ذلاك لك نحاءت المؤاخذة فىالهم والعزم هن دليل خركافى القصيد( وامرا: بالتكام «( قَّ قوله عه السلام مال تنكام ( تنكام ) على صيهة المص_در حبر المراد إماهو) اى ذلك م 2 الرمنا ناره « على صيغة المفعول (منمةتضياته ) لامطاق الكلام الذى لا.تعلقبالمح.د وعثلائره ومقتضاء وله (وباخلة)» ْ كالغييةوالقدج) اىالطعن قا سود (وااسب ف السد) ف لاتعليل (وسوء ال ن) ذلك الحسود اىالقولعة:ضاء فىغير الاختيارى وكو نالاو ز تعضلامنه تعاللىو يوز ان يكو نالتقييد بام لواقعة اوحادثة وجدت عندورود الاديث اوهنقبيل الاخراج*ر ج العادة وانماذ كر المصنف فى اللْيقَة راجع الىالمفهوم الخالف وهوايس حعة عندنا فىالنصوص وقنلانذ كر الثىلاناق للاعداء.تحوز انيكون المع انالله تكال حار ادا كايجاوز للام الماضية هو الثالث انذلك الل اى الل على غير الاختيارى انما نحم علىرواية رفع أنفسها»ه بانها فاعل حدثت #إواما على رواية نصسبهافلا 6 يدع ذلك !لل ##اذالرفع دال على الاضطرار # كاروى عن القرطى فى شرح م ااهل الاغه يقولون انفسها بالرفع فاعلا دةت هالا اختيار وو ايضاءثلهعن الحملى فى شرح تصر النووى:#ؤو اللصب ## دال 8 على الاختيار »© لانى مافيه من الاعتراف عسئلة اللخصم اذلايتم هذا بدون ردرواية الرفع وهو ليس #مكن بلالرفع اظهروا نكا النصب اشهركافالمناوى بل فيه تلقين الجواب للخصم واما ماقيل>وز الاضطرار علىرواية النصب ايضا اذالامة نحدث انفسها ديث هىءضطرة فيهاذايس حديا بالاسان حتىيلزم الاختيار ففيهنظر لاكنئى وو الرابع انآخر الحديث المذكور» هوةوله مالم تكلم اوتتملبه 8ه نافىذلك! لجل #ه اى على غير الاختيارى #لانه فيد معن الغايدفيه # هىانتفاء الحاوز #فتقدير الديث عةااللهتعالى عناءتىكل ماحدثت دانفسها الىانيظهر اثره# اىاثرما<دثت نه على الو ارح اما بالتكلم او بالعمل فيدخل فى العفو الهم واالءزم باأقاب بعد ميل الطبع اذا لم يتكلم ول مله »* والهم والعزم اختياريان فدل ان عدم المؤاخذة لامّصر على الاضطرارى بل !دعل مطاق مافىالقلب+ اقولةد عرفت فى »حث الرياء عن الإزازية انا تحعيم ف العزم »ؤثم وعنالغير انالحقيق انالعزممؤاخذبه وعن علىالةارى ان النية والارادة والعزعة مؤاخذبها وايضا ظاهر قوله تعالى ان العم والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنه مسؤلا على ماضصرح البيضاوى مناف لاطلاق ماذ كر + وقيل اله وان اقتضى ذلاثلكن حاءت المؤاخذة الهم والعزم هن دليل آخرفةدع فتانفيه مافيده واارادبالتكار تكلم ماهواثر منآثاره» اى المسد لامطلقه لا انهذاكالستدرك المستغنى عنه # مقتطضى من مقتضياته كالغيبة والقدح #اىالطعن ##و السب اىالشمه فىالمسد # لفظ فىءن قببل عذبت امرأة فىهرة اى لد «وسوءالظن» لات انه قلىنيهاعيراف عسئلة ‏ فاسد كاقل لاك اله غيرء ضر للصنف لاله سيذ كر انسوء الظن ايض الاح رممالم تكلم به || . ظ ظ والافهو قلىلا كلام (وكذلاك امراد بالعمل) اىعل يعود ضمرره عل الحسود لإفانقات انغرد اعتقاد اكد والبدعة حرام» نَأثم وبالة حاصل كلاءه .فىهذا القام لايضر ثىء مافىالقلب غير الكفر والبدعة مالمرتكام وقد سمعت آنفا المقولات من البزازية وتهوها وايضا عنةاضيغان واللخلاصة بامية العزم 0 وعن الامام المازرى :ذهب القاذضى ابىبكران طيب انوطن عنمالمعصية فى قلبداتم فىاعتقاده وعنءه وخالفه كثير من الفقهاء و 0 آخذن باهر احديث وقالاأة_اذى عياض عامة السلف واهلااء نالفقهاء والحدثين علىماذهب اليه القاضى الىبكر بظواهر اللصوص انالذين >بون انتشيع الفاحشة فى الذين آمنوا واجتذبوا كثيرا هن الظن كيف وقداجع العلاءعلى حرم الاسد واحتقار الملين وارادة المكروه بهم وغير ذلاث هنا مسال القلوب هذا خلاصة مانةقلل عنالاووى فىثشرح مم اقول هذا هوالكة.ق المناسب لتوفيق الادلة فالامام فىافراط والمصنف فىتفريط وخيرالامور اوسطها والله اعى #وكذلك اراد بااعحل فان قلت ان»#رد اعنقاد الكفر والبدعة» بلاعل الظاهر مافىالاعتقادياتالتىهى! كبر الكبائر حرام لاعن عنه #6 بدون وار مر لايكون محرذ سوء اللن والمب_د و2>وهها كذلك» اى حراما لايم عنه © .عان كلا منهما ك اىءن النوعين الكفر مع البدعة وسوء الظن»م المسد فالظاهرمنها بدل»نهها ف فعل قلبى 6 الحقرق اهما منءقولة الكيف كافى ع الكلام فا الفرق بينهما © حتىكان الاول حر اما دون الثاى 8# قلت الاول *# اىاعتقاد الكفر والبدءة ودوالاوفق أضعيرال:ةيية فىةولهكلا»#ماوفىءض شدحم الاولانٍ وهوباعتيار المعنى 00 قحهما ودرهتةهه| اذاتهها « لالكو تهماباعثين لمن محظور وانهايس لواحدمنهما ٠قصودآخر‏ سوى ذائهما جميع الاعتقدياتواهل الاصول نولو نالكفر الحم لعينه لادراك >رد العقل تمده 32 وثحم مان ف وحرمته » هنسوء الظن والاسد اي سكذاكث بل 88 لسبية العمل التتجح فاناثره من القباتم «تسبب عنه © فاذا تجرد عنه ولم نشض البه لاسعد # من سعة رحجة الله به ان يرتفع عنه المرة والاثم »# لامنى ان الطلوب انما يلم بالمكم على مةنضى النص وهذا راجع الى الشك الاانحمل على النأدب والتبرك كيف وهذاقريب أن يكون من الاعةةادياتوقدقررانه لاعبرة بالغلنيات فىباب الاعتقادات لكن لايلاتم قوله فى اول اأحث وظن هذا الفقير عدءها لعل المطلب ظبى فيقنع بااظن ثم لاتئى اله قرر فى محله اناوسائل احكام المقاصد ل لاسا فى امدتمد صلى الله تعالى عليه وس خيرالام لتشعريف حبيبه وككر م صفيه #» كايث_يراليه لفظ امتى فى اعاديث السابق ورفعالتكاايف الشاقة من > والاصر والاغلالااتىكاف بهاالام الخالبة من ممع اللفس فىالتوبة وقطعءوضعاايحاسة وهسين صلاة ففكل بوم و صر فر بعالمال فى الزكاة وحرهة الللال عندالمعصية ورفم الم وك دن سومان له -[ ه ١س‏ على قيا*4ها وان لى لطور | ارما ظاهر (١‏ لاءى) عنثى” مهنا فياك كار ضٍ لايكون رد شو العان والمسدوحوهها كذاك) اى رما وانلم بد قول أوفعل معان كلا منهما فعل قلى) كالاعتقادين المذ كو : بن زر فاا بنهما 6 الذى حرم به الاولان وشيد بحرم الكسد ومامعه مكاداكر فيه (قلتالاولان» اى اعتقاد الكفر والبدعة ( قحهما وحر»تهما ) القائمان هما ( لذائهما) نان دك بع فى ذانه زوع مان فيه من خطور اسوء الفلن والاسدزوحرمتهلسبية العمل ابجع فاذا تجرد عنه 6 اى تج العمل الارتب عليه ترولم شض اليه ) اى قم العمل إلا عد) من سعة راجة الله تعالى ‏ ان بر نفع عنه ار مة والاثم) يعنى لاسومانءه| صالة لانهما سومان ثم برتفعان عند ذقد العمل لبه (لاسيا6 ارتفاعه حيتئذ ( فىامة مد صبى الله تعالى عليه و س خيرام» صفة امدًو ذلاك بشهادة قوله تعالى كنم خيرامة اخر جث اناس الاي وخيرتها اررقة ا فى )(اتشر يف حبيبه و تكريم صفره) المصطائ عليه الصملاة والسلام (أمم تصد المصرة بلقلاب بعدختاورها والبلاليهس! بالطبع لوها» دوةوة الول (الاسهاالءزم الصمر) يصيغة الفاعل اىالعزم الرا“م الثابت ( ثلا وجد بدو نالائر» الظاهر (علىاللوارح) فالارءة والاثماللازم هما (و) يالا كلامفى تصد المعصية قلا.دجد بدو نالاثر «لى الإوارح لإلا كلام !يضا) كلا كلام فاتقدم إانالكمال) البثمرى (انكلى) بالعمة اىشرغ (الانسان قلبه عن العزات الفاسدة و6 عن (الصفات اللديثة) اىهناللس_د ولوازمه والمقدو توابعءهوغيرذاث (وحلءته) باأفملةاى حل ةالانسانقلبه ( بالنيات|اصالة» غابر بينالافظين امائفننافى التعبير قر ادهبالةز امم النيةاواعاء الىانه بذجي المبادرة|اصلا ح فيقار نالقصد .هه العمل ولا كذلك الفساء فلا دراه ْ عندالهم به كاف المواهب (و)ب (الصفات) اى المعانى (اله.دة) أصحمد عند مولاه #انه تعالى وواما ار ام يسمه ال دلياها) اىالطاعة زرفلا نفك عنعل مقتضاء) اعالراء فلذا 'حرمءطلقا حلاف المسد لانفكاكه عزه كاعلته وهذاجوات + قاله لى الله تعالى عليه و لعدت بالطنفية السهلة وقالرفع عن امتى االحسف والدحم * قيللكن فيه مالفة ظاهرة لقوله تعالى اننندوا مافى انفسكم او دده تاسكم نهالله الاانيقالهذهالا يةمتسوخة شوله تعالى لايكاف اللهنفسا الاوسعها وانكان ضعيفا كاذ كر الفذر الرازى*اقول قداسةوفيناالكلام قبل فار جع اليه وقدحكى عن الححاسبى ماحاصله انالمسدااقلى بلاافضاء الى التمل اثئم واواشيرطالوارحلكانت الغيية المثسدية عن الطسد حسدا وكذا الكذبوالضربوكوهها مقال نقد اخطأمن تأول ذلاث وخرج ٠نمعقو[الدين‏ وقيل عليه ايضا بشولهتعالى ولكنبؤاخذك بما كسيت قاو بم وقوله اوائك الذين لم يردالله انيطهر قاوبهم 8نم تصدالمعصية وهيها لاسها العزم لعي 3 على الفعل ل #لاوجد بدوزالائر على الموارح 0 لانه ليس علة ناءه تدوز الخاف الظاهر انمم اده انذلات القصد والعزم والهم لايؤثم ‏ ولا كلام ايضاان الكمالان*لى الانسانقابه عن العزاتم الفاسدة والصفات أخلبيثة © الرذيلةلانالاحتياط والاخذ بالءزعة انماهوفالائفاق لاا نالصفات مالمتؤثملاتكون خبيثة ولافاسدةفافهم ف وحليهبالنيات الصالحة والصفاتالجيدة» توصل بها الى لا فعال المر ضيه انامكن والافيؤ جر لانن ةالمؤهن خيرءن عله واكل اع مانتوى 0 واماالرياء بطاعة اودليلها 7 وذول الثفتين وخفضالصوت شُِ فلا نفك عنعل مقتضاء فلابو جد بلا اثر ؤلايو جد لها لحر دفلائ تفع عنه اارمة عن سو الهقدر ماالفرق بين الرياء واحاسد حيث حرم الاول مطلقا وكان فى الثانىماذ كركف اأفصية *وفى الماشة خص هذين الصورتين بالذكر لان عدم انفكال الرياء عن التمل 0 « فان ا لاجتذاب عن بعض الشبها تليرى الئاس الدورع كف الو ارحعنها 0 اىعن #قتضاه ظاهر فى باق الشبهات ف وهو #ك اىالكف فوع لهاكه اىالموارح فو الذ كر القللى و التفكر » ليه ان الله تعالى سيظهره بين الناس و عله خطير ا شر نفا فى الرياءا للحي وهذارياء فس الطاعة 8 عل قلبى 6 ذلا .نفك الرياء حال عن العمل ف وكلاهما» اى الذ كر والنفكر عل :قتضى الرياء #6 فعدم انفكاك انرياء عن عمل فىباق الصور ظاهر © واما كف اللهسود والجوارح # ءنءةت:ضاه 8 فلس يعمل مقتنضى <سده بلعل بضد الصور واخطفاء ونوهم الانفكاك »ما فقط فلاجل دفم ذلاك خصهما بالذ كر انتهى كلامه * م علا عدم الانفكاك بدوله 70 لا 2 1 1 ا الاا: 2 مقتضاء 8ه د نه نفع 2 سس 6 و نام .٠و لح : ىك‎ ٠. 00 لدان الاعدنات | حضاف هلانه سار لايك فيل ظلة !0 دنر جد إدد يع اد ا‎ لكا 3 ل انا انه ورء 000 5 ارح نها وهوعلها 42 قاانفك الرباء ع٠ عله او‎ 8 : فلذا حرم (والذكر القالى والتفكر 6 بعيناابصيرة بنيه انالله تعالى سيظهره بين الناس وبجعله خطيرا بذهم هذا رياء نفس الطاعة كا فى الحاشية (على قلبى وكلاثها) اىالذكر والتفكر ( عل مقتضىالرياء) اىبداعيه اظهارا دما لبيك (واما كف ا سود واطوارج) عها<ل ف قابه هن <سد ا سود لإفايس بجمل “قنضى <سده) اذهة:ضاءالاءذاءلا الكف عنه ل( بل )لكف المذ كور لاع ل بضده قتضاء) فاذ الم ,تمن و جداووقع فى قلبدةى زو الهالتعة بيبا اوعدم حصواها للخعدود اذا “هل مقتضىذلك (واما الكبر والعب إن قبي لاعتقاد الكفر والبدعة) فى ثح كل فرد من اؤرادهما وعدم رده عنه (و اللهتعالى اعلا ) عطاشةماذ كر لماحكر نهو بعد مهاو ذكر فى اطاشية ا كانهذا الالحاق عقتضى القاعدة لابالصريح 7 6 من الامة قال امصنف فى خركلا مه و الله اعي انتهى كلام( وان لمترد) اوعدم حصواها لله>.ود اذا لم نمل مقتضى ذلك فل واما الكبر والعجب فن قببلاعتقادالكفر والبدعة ه فىانثكهما لذاتهما © و اللوتعالى اعل “ نقّل عنه فى الخاشية لماكانهذا الالحاق :قنضى القاعدة لابالتصر يم منالاثمة قال المصنف فىآخر كلا٠ه‏ والله تعالى اع انتهى* اقول قال فيعض حواثئ النكتات, انهذه الكلمة تقال فىموضعفيه شبهة وارنياب لعلذلك لقوة الاشتباه بينالمسد وبين العحبوالكر بلالاولوية والمقايسة بينهما ظاهرةوترجعم نل عن رعايةالحاسى ا نامسد ا حرم يكونمن الكبر والعجب # وان ارد #انت 0 زوالالنعمة 7 الظاهر انه متعلق باول الث من و ةو لها حاسد راد 5 اللدتعالى 8# ولكن اردت لنفستك مثلها فهوغيطة ومنافسة ليس حرام عنالصباح امثير الغبطة حسن الْالغبطتهغبطا من باب عرب اذاتمنيت مثل ماثاله من غيرانتر بد زواله عنه لمااعبك مندوءظ عندك وفىالحديث اقوممقاما يغبطئى : احد الطر فين كر وقد فيه الاولون فد كنار ناية اللسد الذى لزنن جرم المنافمة لقولد تعالى و ذلات فلينافس المتنافسون وقال سالشوا الىمغفرة منر بكم وسار در عه *نر بكم ولاتكون المسابقة الاانيسابق غيره لعل منهذا القبيل قوله عليه الصلاة السلام لاحسدالافىاثنتين رجل ١‏ تاءاللهتعالى مالافسلطه علىهاكته فىالاق ورجلا ناه اللفتعالى علافهو يعملءه وبعلهالناس «ه بل # هو 9 مندوب فالدينى 6 بلقد 1ف ارطابة انكانماراى فىغيرهانان ذراضنواتهاء رم يده واي لانه ان ميقن ولميغتم وحزن علىماتخلفه ولميأتمثله يكن ماصيا 9# وحرص مذموم فى الدنيوى #فالغبطةامافىد :وى مكروه تنزيها وامافى دييى #دوح ومندوب اليه ب وسحى” انشاة اللدتعالى # فى*حثاارص وعنالرعاية ان كانمار أى ف الغير من الاذات والنعمات مباحاله فاخ لاون مثله واحب ان؛كق به فيومع عليه فكون مننعيا مثلهؤياحله 0 الفضل والزهد وان رما كا كتساب ارام وانفاق المال بالمعاصى فاغتم انلا مون كلدو حك نيتو نهثله فليس جار ابول هد حرم لمن قبمل الغش لانه هن #بته الحرام ف وانلم يكن فى انعمذ > التي حسدتها ##وصلاح ا فيها اديه له لؤومعصية فاردت زوااها عنه اوعدم وصواهااليه» الى صاحبها لإفذلك # ام حدن لاله للإناشى' من غيرة 6 !نحم الغينالعية اىانفة وامتناع #9 المؤمن للدتعالى 6 لرضاه تعالى #مندوب اليه » الغيرة اربع قسملابو صف بالوجوب والندب وهوغيرةالله تعالبىو”-عان واجبان ايها الصالح لاذطاب (زوال اأتعية) ولاعدم حصواها (ولكن اردت لنفسك مثاها © من غير ور عل الحسود ا ( نهو ) اى هذا المراد (غبطة)اىةبى و صولها (وهناشسة لست) هذه ٠‏ الارادة( تحرام بل) اعم ( مندوب فالدينى )© قال الله تعالى وفى ذلاك فلتنافس ١"‏ "امتتافدون (وحرص مذموم) هن صاحبه ( فىالدنيوى ) فر انالغيطة معان دنيوى 0 تمك واه د اويا ودبنى نمدوح ومندوب اليه ار أن خا ذ اليه الى ع«( يان الغبطة ونق-يها لر وان لم يكن فالنعمة) .الى :اردت زوالها وعدم حصولها لصاحبها زر صلاح 2 اخروى ( لصاحيها بل فساد ) فى دنه لكونه حرامابزومعصية فاردت زوالها عنه) لتطهيرهءن الاثام (زاوعدم وصولها اليه » فلا يكون <سدا 2 هياغيرة امؤءونل: 0 20 ام 57 0 3 ير الم 95 7 إدلها | كذاة ل 0 0 غ 1 اله آل الس -باباس- اسم 2-7 عد دك وها معصية 2 فار العم 0 و || | يدون مو اا بل غيرة دن 0 (فذاك) اىزوال 0 مم وصولها الله 2 ناش 4ن غيرة المؤهن الله #مخالن ع( وانقاذه ااه 4 ن وذات الله :الى وااؤءن 07 احيه (هندوت اليه)» * اخريع اليا مخارى المرموزله ندوله (زخ6(عنانىهريرة رضىاللهتعالىعنه أنر-ولالله صلى الله تعالى عليه وس قال ان الله تعالى بغار م م من ان نقادلث. مطانه وهوا وذاد اه زه وان المؤمن لع ار من قعل مالا جيزء الشرع (وان غيرة الله تعالى اننا أ اى عل المؤّهءن ٠ماح<‏ رءالله عله »ا م انالغيرة -ك/ ٠‏ م أيه على ار بعةاقسام قسمر منه الابوصف بالوجوب والندب وهو غيرة الله تعاللىو #-عان» نما واجبانو هما غيرةالمؤمن نفب ولرنه تعالى وقسم منها مذموم وهو غيرة المرأة على بعلها يأ فى الحاثئية نلواجه زاده فال المصذف و الغيرة فى الاصل 6 اى فى ( كراهية 0 1 فىحق من المقوق» الى اام ور أبله منعه عيده من الاقدام على الفواحش لان فيه 6 اى فى اقدام الفواحش ([ مشاركةالله بانشعل © ذلاك العيد (مابريد من غير تعبسد وتقيد ) الاول بالعين اللهملةوالموحدة والثاق بااقاف والعتيةو جوز العكر اشارضال المناضه بسن الماقول عنه واللمنقول اليهاذالعيد غير “نوع من الاقدام على الطاءات فلو لم يكن ممنوما من الاقدام على الفو اح تعالى ىكو نه فاعلا لمايشاء من غير نقيد بثى” من الام والنهىكفى اطاشية كرد (ر ياعم و نيك كان ع الملصدران اىوالقفءل كذلاك خاص بالله تع الى أده ل ل عاشفعل وغيره أ 2 كذركت ؤاذا معد على ذلاك 2 وغيرة المواءن ا : . 6 0 : 3 - 5 أ وخ 4 ايخارى عن ابى ذر بره رذى الله تعالى عنه انرسولالله صلى الله تعالى عليهوس] قالانالله تعالى يغار يه من الغيرة اى على عبده المؤمن + وفىرواية ان مسعود ان الله تعالى بغار ازوف اى بغار عليه ان بتع شيطانه وهواهوججعدناء لانه جيه و غير نه زجره عنذلاك #وانالمؤمن يغار»»ه قالالمناوى عن العراق مهل الدذارى والمؤمن بغار انتهى وةالالصدر الأناوى اخرجه الخارى الاقوله وانالمؤمن يغاروكذا الرّمذى اننهى + وقالان +<رزاد مس عل الضارى وان المؤمن إغار عن إعضهم اثدامؤمئين غبرة رسو ل الله صلى اللهتعالى عليه وس ولذلك كان شديدا فىالامى بالعروف والنهىعنالمنكر والثقاءهله و لمتأخذه فيه لومدلاتٌ وصعبه تابعوه فى الغيرة #إؤووانغيرة الله تعالى أ هى لإانيأتى المؤهن ماحرم الله تعالى عليه ب ولذلك حرم الفواحش وشرع علما اعظم العقوبات والقتلات قال المناوئ فى الحديث #ذير شديد مناقخام. جىالعاصى والآ ثام المو/دية آل 1ل لالة والطرد عندارالسلام+ وفىالحديث الالهى ياابن ادم خلقتك لنفسى وخلقت كلثىء لاشفحق عليكانلاتشتغل بماخلقته لك عاخلةتكله وففاثر آخر خلقتك لنفسىفلا تلعب وتكفات برزقك فلانتمب ##ننه* منغيرة احاق تعالى علىالا كابر انهم اذا ساكنوا شيأسواء اولاحظوا غيره شوش علمم وامكنهم <تىتصفوا اسرارهمله كا فعلببوسف عليه السلام حينقال لاذىظن انهناج منهمنااذ كرنى عندربك اى ملك مصر فلبث فىالمين مالبث وابراهم عليه الصلاة والسلام 1ا ابه اسماعيل عليه السلام امى بذحه ورين الاولياء الىوشاب ذظرةفاذا كنف منالهواء ور لطير وسقطت عياه ومعع صو تاأعل ع نظرة وانزدت زدناك وذللك لعلو ودر هم عنده كذا فى الفيض هو الغيرة فى الاصل #و اللغة و كر اهية مشا ركة الغيرفى<ق من اموق 46 وهى *صيلة فىحقه تعالىفلاءد من جله علىمعنى يلق بهتعالى فلذا قال يو و غيرة اللهتعالى منعه عبده هن الاقدام على الفواحش لانفيه 6 اى ف الاقدام 9# مشاركة # العبد و9 اللدتعالى 4 ثعاءة:ص به تعالى لبان فعل » متعاق بالمثاركة #ؤمار دمن غ رتعبد وتقيد ياعم ونهى »كانه تفسير لاتعبد اذالتعبداتمايكون بامتثال الامو انز حار النهى ولاشك انفعل مابر يد هن غيرتعبد :ص بدتعالى فلواقدمالعبد على الفواحش لكان فاعلا يريد هن غير تعبد فيلزم المشاركة له تعالى ٠‏ نالعبد فهاهو :ص نه تعاق و اتماكان بالاقد!م على الفو اش فاعلا بلا تعبد لان التعبدامابامتثال الام او بالاجةناب عَنَ الي وهها منتفيان فاتدفع مااورد عليه 9 ان العيد مقرد با لاه فاذيرَ وا 3 وغيرة الموامن 2 4 عزد قعل مالايليق به 9 فيان 0 را واضطراب زواتزءاج) لنفسه © عند فعل مالايليق نه رغعان)» نحم اوليه اى رك ف #وعحححة يا (وائزءاج) عطف تفسير له دن قلبه حماه) كل 07 ( على منع ااريم) اىذات اريم من الذسماء والموارى والخدام اومن 2 بول 5 را2لواز كك الوهوا د نف حر مههن الاولاد والازواج والاماء والعبيد كا الاشية الى 2 من الفواحش ) كالزنا والاواطة (وعقدماتها) كن انكام مع الاجننبى والنظر اليه والقلة راك غير ذلاك كافى الاش به إلانفيه) اى هذا النوع اوااذ كور من الهجان والانزعاج( كراهية الاشْرّ اك)»ن الغيرله *يماذ كر (وهذ.) الغيرة رواج 0 ثاب ذاعا 7 1 من ركها 2 لمكن .هأ *« اخرع م المرهموزله بشوله(م)(عنابىهريرة ” رذىالله تعالى عنه انه قال قال سعد بن - 1 1 . اع ادة) الانصارى الضخارى هوسيدالانصار الملقببه "اينهم يووا زعاج من قلبه مله #اى العبد هق على منع ار بم #اى ذات اريم اوءن قبدلذ 1 اهل رجلا) ل الحلوارادةا مال وهو السا كن فى حر عدمن الاولاد والازواج والاماء والعبردظومن 0 ا 0 ل الفواحش # كالزنى والاواطة وو مقدمانه # و التكلم مع الاجنبى والنظر والقبلة ١‏ الامتنهاء إلى ال 21 طم 18 1 55 2 درف اف سددع» ى ولق وغيرذلاك ف لانفيه كراهية الاشرَاك#» من الغير ثعاذ كرالذى هو>#تص نه 2 لقتل 0 ١‏ وحاصله ايضا منع مشار كالغ برفىا دص له ٠د‏ خل فيه وها 0 الغيرة ف واجبة » ا ١ ١‏ 59 5 عه سكو ناء 4 و مسي #عن ابىهربرة سي ا مه الصا 0 ٍ لادوراق دمه بادالا .داك #ؤيارسولالله لووجدت معاهلى رجلا لمامسهي اىالمى امسه بالقثل #وحىا فى ٠|‏ اه قالرس ل الله اللهتعا بار يعة شهداء» من الرحال يقال رمو لالله صبى الله تعالى عليه وس نم © فانا كم ) ْ و ١‏ 000 عاءك و س.ئع ( الثسرعى كذااث قال #ه سعد ف كلا قال فى الؤاشية لبسهذا منسعدردا اوردما 2 2 احم 0 2720 الك ع كذلاث ( قال كاذ) لرسولالله صلى الله تعالىعليهدوس؛ فانه كفر بلاخبار عافىقلبه بعدتص_ديقه عليه السلام فكانه قالانالامى كاتات بارسو ل الله ولكن'فمى لاتحمل ذلاكبل امسر القت لقبله انتهى لخاصله انالا كاذ كرت لكن نفسى يست بقاذمة على ذلات ولا بعد انحمل على معنى غيرمعنىالردع كرف جواب عهنىنم وععنبىحقا اىبالنسبة الى مافى قلى و عءنى استفتاح الكلا مكل ذلاث مع له ذكزوه فى له وو الذى بمثك با مق 6 نيا هو انكنت # اىانى كنت فان مذففة «لاءالمه بالسيف قبل ذلاثك » اى قبل قيام تلك الثهود وحاصله ان شانى فى تلك اللالة المعاة بالسيف قبل الائيان بالشهداء وان امالله تعلى نهلان نفسى لاتضحخ_ل ذلاث اقرط غيرتهسا وكال جيتهاما فى الماشية لكن يذبغى ان حمل على اله!ولم يكن ةولكهذا اواو لماعل راقولا ناد كلا ردا اوردعا لرسول الله صلى الله عليه وسفانه كذ ب ناغتار قا قاد بعد تصديقه عليه |أسلام فكاله قالان الا مكاقلت بارسولالله ولكن نفسى سج اذك ولاحيل ١‏ 00 ُ 8 ناة الفنا. ف[ لهات لمكم الشرعى كذلك والافلاشغى من العدابى ان كااف حكر الشمرع” ها فى معرض 00 1 7 1 5 : ديه ز والدى الرد ##قالرسو[ الله صلى الله تعالى عليه وس] ا“عءدوا الىما شولد. لاله ضد 5 الارسؤذاية سل ل ا ا 0 الانصار اله اغيور#» لانه لغاية حر صه علىمنع مشاركة الغير:*اسر على مانهى عنه بو انااغير منه و اللّهتعا لى اغير منى #6 نشكل انه لذ كان مقتضى الغيرة القئل دلا شهود ا 5 ل ( لاعالله بالسيف ) لغلبة الغيرة على (ة.بلذاك» ا ىاحضار منذكر وحاصله ان شانى فىذلاك الطالة المعاطة بالسيف قب لالانيان بالشهداء وان امرالله به لان نشمى لاتمل ذلاث افرط غيرتها وكال جب:هاا كافىالحاشية الم وفى اللواهب ولم سّصد رد حك م الشمرع ولامعارضته انما ذكر بان حاله حيئذ وغلبة الاي عله عند ذاثك اتتهى (قال رسو لاللة صبىاللهتهالى عليه وملم ) لاصعابه رذىالله تعالى عه )م ا“مءوا الى ماشول سيد كك 6 اراد معدن عبادة لاندسيد الانصار كاص (اله لغرور) لاعكن لذلاث هن الصير الامونله شرعا إوانااغير منه) الاانله صلىالله تعالى عليه - قوة ربانية ينزل ما الامال علىةواعد ااذرع الثسريف ( والله تعالى اغير هنى (ان كنت )ان فقن وفرواية)التذارى المرموزله بقوله(خ)(قال علءهالصلاة والسلام)عتاطبا رسلا «دس س0 ْ للا ذكار 0 عدوا دن غير نه ( والله لانا اغيرمنه» ١‏ كد لدقع م ملم فىاذكار م مشارالة فيه وانلهةعليةالب لام من ذلاك ااظا الاعلىزوا ذلك )اىاغير ته حرم اله واحش)» بجم #إحية وهى المتنتادى فى لقم ؟( ماظهر منها ومابطن) اى الظاهرةكلز ناوا الباطنة كالكر والرياء وغيرما ذاكر "ف اللاشكة اله اختلف العلاء فى من وجد مع اهلهر جلا 0 مباشرة قثله قبل انياتى 2 8 الامام ادن ل ان الاباحة مطلقا علا بظاهر هذا الحديث وذهب الشافي الى الاباحة ديانة لاقضاء علا بهذا الحديث ودفعا للتعارض إهذا الطروق و ذهك| فنا ال اطرمة مطلقا الا اذا م 0 دفعه الابالقتل 3. ع يجوز قتله دفعا النكر وان كاتت المرأة زوحة الغيرو امام تعمل اتمتنا بهذا الحديث اوقوع التعارض بسن قو لهكلا وقولها*عهوا مع عدم امكان الدفم او لكو نه خيرالوا<د وهو لانفيد اليقينهذ! ومكن - دفع التعارض من قبل الامام ا-جد بالل على تالمكم الساي قالذى لله تعا لى حو #1٠ ٠‏ يع اغيرهنى 0 هن | لله عا لى من ناجل فكيف كاناللمك التر لوقك على الشهود 5 تكون غيرة'لله وعيرة رسوله سابقة علىغيرة سعد وانهلوكان فيه غيرة مامنع عنه وتوقف على الدثهود بلظاهره ناف الا.ان تحمل على نسم على مذهب بعض ولاشك انهبعيد+ اقول لامعد ان سال انهدلغيوراى فىاعتةادهاوفى الظاهر ولدس كذلك فنفس الامرلانى اغيرمنه وليس منشانى يل بلامهل الىانيظهر ماعينه الشمرع منقيام الشهودو اللهاغير منى وهو مهل ولالع>لالعقوبة فىفور الفواحش وفى و صفدله عليه السلام بالسيادة اشارة لطيفة الىو جه الامهال منان شانالسادات الاقندار على اخذ الانتقام فى اىوقت شاؤًا فلافرصة نفوت+ وباجخهلة اللقصود هومنع سعد عن لعصرله العقودة فلاتوهم التعارض ببنقوله ا“ءموا وقولهنم هذالكن ظاهره مالف اافى الفقهية كاليزازية رأى فىمنزله رجلا مع أهله يزنى وخاف اناخذه بشهره فهو فىسعة منقتله واوكانت مطاوعدله قتلهما وفىالزيلعى والحر >لتتله انم ينزجر بتو الصياح وفى نحم الغفار قتل وانانزجر #وصياح وضرب وفالحر عناليتى الاصل فى كل تمص اذارأى مسلا يزنى ان>للهقتله وامامتنع خوف انيقتل ولابصدق انه زنى + ونقل عن جاءع الفتاوى ان كانت امرأنه اومحرمه مكرهة فى الزنىفله قتله فقط والاقتلهما جيها فانالةتلان فىمنزل واحد فالهين على القاتل وقلىانصدر القتل من يستبعد ذلاكثمنه وهها»”مءان قبل ذلاك فالقول قول القاتل ا * وفىءت:فرقات فتاوى مؤيدى زادء عنالماوى وجد اجنبيا معقرابته فى بدت خال اومفازة خالءة فغلاب علىظنه انديزي بهافله انهتلهمااذا باشرا الفعل والاقتل العامددون الآخر فلاحتاج الىاقامة البينة وقال بءض لابرخص القتل حتى برى علامة العهمدكالةبلة واللس والاءب وقال فى حر بعد القول المذ كور وعلى هذا القياس المكابرة بالظم وقطاع الطريق وصاحب المكس وججيع ااثلة بادتىتئ' له كعدو يع اه لالكبار والاعوانو السعاة فباح قتل الكل و ثاب قائلهم وفبهايضا لكلمس] ان .شي الاعزير حالمباشرة المعصية بل حسمن لانه نهىعن الانكر وكلمآً مورنه وباخلة 0 :قولات الفقهية موافقة لرأى سعد فى تعج.ل العقوبة لاظاهر المديث #وفرو ايد وجل خ يد ا لذارَى يقال عله الصلاةو السلام البو نه مكان !سععوا معناءالاذكار اى لالعجروا #ءنغيرة سعدو الله لانااغيرمنه و اللهتعالى اغغرءنى لااحد اغيرمناللهتعالى ومن اجل ذلك حرم القواحش ماظهر منها وما بطن 06 الظاهر كالزنى و الباطنّكاذكبر و الرياءقالف الماش.ة ماحاصلهانه بقتله مطلقا هواارمة بعد قول سعد كلا كاق استقناء الازخر يعدقول عباس ر ذى الله لء. إلى عنه الاالازخر فقّل تزقبل) عليه السلام الاالازخر بعد مئعه عليه السلا م هن قطع ا مطلقا| نتهى لد + وفىالعتاية اذاو جد رجلرجلا مع اهس أنه اوامته اوتحخار مه ورأى هما علامة العهركالةبلة والاسوالاهب فله ان هتلهما اذاياشر الفعل كلاهها طوءا تفراد سعيل بذاك قبينانة | والاثله انشتل المكره دونالمكره ولابشعلهذة الاعندفوران الغضب لاءندالتقادم ولاحتاج القائلهنا الىاقامة البينة و مه الولى بل الْمِينْسٌوم مقامها انته ىكلامه + وفىمعراج الدراية فانةتلرجلاوادى انهكانيزنى اع ةو كذيه الولى فلا يدمن البيئة لكنقيل يكذى شاهدان لاناليئة تثهد على وجوده مع المرأة + وقيلةيأى باربعة لانه روى عن على رذى الله تعالىعنه كذلث التهىكلامه * وفى الدرر فىيفصل التعزير رأىر جلا معامرأنه اومع رمه وهما مطاوءان 5:لالرجل والمرأة جيعا كذا فىالمئية قال فى البزازية فىكتاب المدود قبل كتاب الدعرقة ذكر الهتدواتى وجد مع ام أنه حو[ ١‏ ١م‏ ]هه رجلاان كان يز جربالصياح و مادو نالسلاح لال قتله وان1 ينزجر قبل قيام اربعة شهداء عنداجد علا بظاهر الاديت وديانة لاقضاء عندالشافعيعلا باحاذيث ودوعا لتمارض احاديث ولاهتله دل درم عندنا الا انلا عكن دقوه لير القتلوانكانت زوجة الغير للتناكقض ىق ااديث دين وو له كلاو دين أعععوا اولكونه خبر وحد لابفيد اليقينو يمكن دفع الاناقض من قبلا جد بال على الذمحزه اقول اذا فت ع المنقول 0 فاطلا قار مه مشكل + وقدنقلارضًا عن العتا مه انه لاولا كلف بالبيئة بل العبن قوم مقامها * وعن مور اج الدراية لايد من البية لكن لاحتاج الىاربعة بل يك شاهدان لانهالاوج+ود م اللا لاعلىالزق وق يل لا.دمن من اربعة 2 اقامة التعزير حال منامرة المعصيه لكل ا<دويعدها اتماهو العا كم ص قل عن البزازية + وقيهايضًا لاحل قله انا تزحجر بصيا حو لا سلا ح والاحل +واجيب عنهذا الاشكال انا نحذى مم فى اطلا قار مة عندنا البزازية فلايازم عليه المبط و الغلط كازعه البعض* اقول الكلامفىاطلاق الاطلاق مع اممتنا ويمكن ان شال انه وان كث الاقوال فى الكتب لكن المفتى.ه لزوم البينة على القاتل وعدم التصدبق :4ك كاهوانقياس الموافق للعديث المثهور اليئة لامدعى والعن على من انكر وقد تطلق الغيرة # الظاهر اطلاق محخازى #8 على كراهية لزأ اشراك الغير 6 معها © فى بعلها 6 زوجها # وهذه كي اى غيرة المرأةى ذلك © مذمومة 6ه لكلاف السنة الشروعة 8# م * مس عن مادثة رذىالله تعالى عنها 4 وعن انورها 0 ل ردول الله صلى الله تعالى عليه 0 حرج من عندها ليلا #ه النفات عندالسكااى #فغرت 6 اخذتنى الغيرة ناروجه الى بءعض نسوانه 2 عليه « اى على خروجه 9# خا وه عليه اللام 2 فاق م اصنع » من الغفسيرة 9 فقال مااث يا مائشة أغرت *# من الغسيرة الهمزة للاستفهام © فقالت »* على الالتفات وفى بءض اددحم فقلت هه ومالى لابفار «ثلى * فىمعرفة شرف قدرة صبىالله تعالى عليه وسلم اوفى كونى من خيار زوجاتك الا بالقتنل حل قنه وان طاو عت حل كلها ساو هذا نص على ان التعز بر و القتل اله عر الكت وكا ا عن الاكام الثاى فالتى ف اللكلة د كرا ونض امه خوارزم اناقامةالتءزير حال اركاب القاحدة كو زاكل احدفانكاشف الغو رد تاهره كل ا (خد بالسير ولو بالعنف وضرب كت لاد كه وبعد الفراع . لانوافيه الا الماك وعلى هذالورأى مس | زى حل لهقتلهو اغا عتم لاله لا يصدق فى ذلك انه ز نا الىهنا كلا ماليزازى واذا تقرر هذائقد تين لاك انالفاض_ل الحثذى انبع البزازى ثعاذ كرهمن قوله وذهبا؟تنااطارمة مطلةا الخ فلابرد عله اللسل والغللك” ذل رفم البعض ةتدبر ( وقدتطاق الغيرة) فى العرف (ءلى اقم ارا شاك الغير )ا مءها( فى بعاها)اى زوجها( وهذ.)اىغير المزأةفى ذلك( مذمى 6 لانها منع ااجازهالشرع + اخرج مس المرموزله بقوله(م)(عنءابشذر ذى اللهتءالىءنها انر سول الله صلى الله تعالى مليوس خر ج من عندها) من قبل الالتفات عندالسكاى فتدبر (ليلا) من الايالى (ففرتعليه) من ضراتى انيأتى احديهن (فباء) انزلى(فرأىمااصنع) مناللقد والغضبوماموصولة دل اال منالمفءول (فقال) عليه السلام (مااث)مبتدأ وخبره(بامايشة اغرت ففالت) وفى نةففالت حكاية هن الراوىءن ةولها(وءالى لايغاره؛لى )من الازواج (علىهثلك) فى علو الثان ( فةالرسو ل الله > لى الله تعالى عليه وشم أقدحاء ك شيطانك قال تبارسو لالله اومعى)» نحم اوليه الكمزةداخلة على مقدر معطو ف عليهاى انامطعةله تعالى و«٠يى‏ (شيطان قال) عليه السلام 0 نوقلت ومناذا عطف على بعى وفىتعييرها بقات بعد حكا ته شَالت التفات ١ ١‏ هه دن الغيية الى النكام (قال) عليه السلام ( نم ولكن اعاننى اللهتعالى حتى|-لم) اى صار مسا وشان اانا الاخير او<تى اسم أله مع شانه على كفرء لاه الله تعالى * وقى حاشية أن لادعو خواحهزاده روىبرهع اليم ونصبها المانى على الاول حتىا كون سالما ون وساوسه سيب عناية الله تعالى وعلى الثانى <تى دار مسا مزقادا م الا ماهو خير انوى وهكذا د تر أن الك وذكر فالاوفق اختلف العداء هل اسم الشيطن املافنقال تسل روى اطديث 2 الم وءن قال لانم رواء العم كذا ق بض المعتبرات انتهى رو غيرة المؤمن ) المطلوبة (لله تعالى كراهيةالمءصيةو) كراهية ‏ مالاحبه الله تعالى 6.ءن الخالفات (وهذه)الغيرة (واجبة اق كييك )+ المقرنف عاسبق (الحمع 0 فسكو ن(و |اتصهةوهى ارادة بعاء دسمة الله تعالى ٍِ احد مماله فبا6 اى عه لنعي (صلاح) اخروى 0 او || رادة ( حدوثهاله أشنت قات) فىتعر بشهادى (ارادة الخير | وقالعا.هالسلام #على مثلاك # فىكونك افضل الموجوداتومظهر رجة المكونات 8 :قال صلى الله تعالى عليه وماق دحا' ك شيطانك © كناية عن حر بكه ووسوستهنظهرت المذهومية المقصودة من الاحاج بالاديث لكن اظاهر منالغيرة المذمومة ماهى اختيارية كا“قرارهاو الافاليجبولةالتى طبع تع االنسوانلاتكونمذمومداعدمدخو لهات التكليف #قالتيارسو الله او٠عى‏ شيطان # قيلهمزة الاستفهامداخلة على مةدر معطوف عليه اىانامطيعةوءيئئ شيطان تلقال نم قات ومع كيار ول الله فيه التفات #وقالنمولكن اعانقى الله تعالى عليه <تى م # قال ال#ة شى روى برفعالمبم وفتحهاوالءنى على الاول جى| كو نسالما منوساوسه بسبيعتاته تعالى وعلىالثانى حتى صار مهلا منقادا نامر ف الاماخى خيرانتهى * اقولتر جع صيغة الماضى عانق لعن اللإطابى انهقول عام ةالرواة الاسفيانان عييئة فالههول فاءم منشره فانعنده لاتصور الاسلام ٠ن‏ ااشيطان وحسنداءنا<وزى وابدالاول بروايةاجداءنحنبل ولكنالله اعاننى عليه فلا يأ م الاق وفىرواية الاانالله تعالى اءانتى عليه فاسم فليس يأمرى الافخير » وءن؛ءض انهذا وانظاهرا فىالاسلام لكن >تمل القولالآخر ورد ورود املام القرين التبوئ صرحا بلااحقال تأويل كاف دلائلاى 3 1١‏ 0 ا رواية ان عر رطي الله تعالى عنهما نضلت على ادم >صاتين كان شيطانى كاذرا اعانئ الله عله حاسم وكنازواج ءوالىوكان شيطانادمكافر اوزوجته عونا على خطرة:ه»* وقبل اختلفوا فىتر جح الروايذفاإطابى رجعالرفع والقاضىعياض لفحم و هوا ختار لقوله علدهالصلاة والسلام فلايأ من الاتخير واختلفوا على . 0 ةافعم قلا-م عءنى استسع وانقادويؤيده روايةاست) وقيلصار مسنا .وثمنا نمتيل هذا هوالظاهر فتأمل 98 وغيرة الموأءنللدتعالى كراهية العصية #» هن نفسه وغيره © ومالاحبه الله تعالى وهذه واجبة » فيأتم بيزكها ‏ وضد المسد » المذكور ف النصحمو النصحة يه يقال تسعت نزيد الصدحله نصعاو نصعوة وهذه اغة فصولا قولهتعالىاناردت ناندع لكم وفلغة تعدى فده فقال ندصره وهوالاخلاص والصدق فىالمدورة والمملكذا نقل عنالمصباح #8 وهىارادة شاءنمة الله تعالى على احدعاله فرهاص لاح منفعةدينيه اوددوية 8 او ارادة و حدو تهاله يه اى ا أنعمة لاغير © وان شت قلت ##دى ب ارادة اير لاغير # فيه جناس بديجى 8 وهىواجبة #بالآ يد والاحاديث قالاللهتعالى وتعاونوا على اابروالتقوى وندل على خيرفله مدثلاجر فاعله وقاللابؤءن احدكم ح<تى حب زلاخه) ْ ظ ٠ للغير ) فى العيادة مسن دبعي (وهى) اىالتصصة(واجبة)بالا ياتااقرا : ده والاحاديثا لبو يذ قال اللهتعالىو تعاونوا ' على البر والاقوى ولاتعاونوا ولى الاثم والعدوان وقال عليه اأسلام .ندل على خير وله هش لاجر فاعله رواه لم وثال عليهالسلام لايومن احدك حتى حب لاخيه ماحب لنفسه متفقعليه + واخرجمس) الرءوذله بشوله (م6 (ع نتم ) لتم الفوقية وكسر الم (الدارى6 نتسب ةلادار (رذىاللهعنه ان رسول الله صلى الله تعالى عليه وس قال انالدبن) اى معطين وهداره وفىالهاشية قوامالدن وعهادالشريعة (ااتصهة) 2 رره فىرواية اخرىثلانا وهو يدل علىو جوب التصصوله فلوامككن واجبة لماكررها فتأءل (قلنالمنبارسو ل الله قالللهثعالى و |انصكةلهتمالى انان وعم الاعتقاد فىوحدانته يهام امهس وارلالالماد فىيصفاته واخلاص اليه فىعبادتهو ذل الطاقة لانخ.ه ماك ب انفسه وقيللانه ضدها المسد الحرم هوم .)ا ١‏ فاء كاننصمرانيا فوقد علىال: نمم الدارى # اتات وام وكان صاحبت لتر ان اشرى ندلة بألف خر ج فها الىالصلاة وهواول منقص بأذن عركذا فىالفيض # انرسول الله صلى اللهتء.الى عليه وس؛ قال ان الد ينها اق الكاءل و فى الكاشية قوام الدين وعاد الششريعة يه |انصصة» وكرره فىرواية ثلاثا فقيل التكرير دايلالوجوب فنآءل قلنالمن يارسو الله قالللهتعالى6 بالامانبالله وتوحيده ووصفه .م صفات | الكهال واجالوتنزيهه عن بجيعمالايلرق بعلو شانه واخلاص اده فعبادتهويذل الطاقة فىطاعتهو نجنب معصيته والمب والبغض فالله موالاة هناطاعهومعاداة منعصاه والاءرّاف تعمه وشكره علها والشفقة على خلقه والدماء الوذلك أن |انصكة لله تعالى انلاندخل فى صفاته ماليس الى العبد فى نس نفد لله واللهااغيواتم الفقراء هو لكتابه» الاضافةللاستغراق اىججيمكتبه كاف الاؤهنبه وذاث ببذل دهده ق لذت اعنه رون تاو ول :انا هلين مضها وحقيقه هذه الاضافهة راحعة وانصحال المبطلين وبااوقوف عند احكاءه واقامة حروفه فالتلاوة والضمع عنده والاعتيار مواعظة والتفكر فىيعاته واجمل #حكمه واالتسليم لتشابهه © ولرسوله # بالامان م.م ماجاءنه ونصمرته حراومّا واعظام حقو بثدعوته ونشر سه والتلطف فىتعلءهاوتعلها والتأدب با داه وتجنب ٠ن‏ تعرض لا حد منآ له واصكاءه «8 ولائمة المسإين > اللمافاء ونوابهم ععاوتتهم على اق واعاتهم فيه وتذكيرهم برفق واعلا»»م عاغفلوا عنهدمن حق الس مين ورك المروج علهم والدماء بصلا حم والصلاة خلفهم وحهادالكفار م واداءالصدقات الهم كك ا الثنامعلهم وقد براد بالائمة العلاء و نصعم, قبول مارووا اذاانفردوا وتقليدهم ومتابعتم اذا اجتقعوا 8 وعامتهم »# اده م لمابتفع لهم فىمبدأهم ومعاده, وكفالاذى عاهم وتعليه, ماجهاوه وسازعوركهم ووسيد “خلتهم ا 5 ديهم م عن المنكر اخاروج بالسييف اذاظهر»:هم حيف أوسوء سير وعدملغعر رهم رفقو شنهقه وااترحم على 0 وال وير على كبيرهم ويد كير اله خرةااوعظة 5 وان باع ماكب عدف ” 0 رهأهم مره 0 و »ينهم النفشس والمال قياام نهوتهىعنهوهوالاة ن اطاعد رامنا اه 01 عصاء والاعرّاق نمه والشكرله علا وحقيقة هده كافة راحية آل العد فتممة 2ن والله النبى و اننم الفقراء ذكرها كل الدينفى شرح المثارق ( ولكتابه © اما اللصع د لكتاه فالا مان.هواقامة حروفه فى التلاوة والضدععنده والاعتبار ممواعظهو التفكر فىعاه والتمل مكمه والتسلم عتشابهه كافى الاأكلية ( وار سولف كا التصوة ار-_وله فهى التصديق لنيونه وقيبول مااء بك ولاه اله و اعظام حقه و يزه راقاعة له نشي الا كلق ةوفه المسلين ) واما النصمة لاعة ارين وهم الولاة فاطاعتهم فى المعروف والصلاة خلفهم وحهاد اعفار معهم واداء الصدقات الى وبر ءارو بج بالسيف رشة 2 فى )اذاطهر مهن تحظاء اوسوء سير ةو لبهم عند | لغفلة وعدم تع زبرهم بالثناء عله والدماء بالصلا حاو وقد برادبالا ع العزاء واصحي,م وول مارووه اذا انفردوا وبعليدهم ومتابعتهم اذا اجثموا ولستاعنى بالعزاء من تزف زاوم وادعى العم وخالف علاء الثسريعة فى فتاواء اذالل اهلوا ماشعلو نكذا 0 الشحم الا كل فىيشرح اللثارق ( و ايم )و ام|التصهن لعامة المسيين الورشاد الى تعايم ماجهلونه فى امس الدين وإأاحلثت على احكام الاعتقاد ماب به الامان واأمحذير عن اللعاصى والاص بالمروف والنهى عنالمتكر والشفقة علهم والرم على دغيرهم وكبيره, و ذكيرالا خرة بالموعظة الحسنة -:[ 4 م هه واللمكمة اأبالغة قال الله تعالى ادع الى سييل ربك بالمكمة والو عله ١‏ اعلدية كا الاكلنة ابضاوقالواهب و | أننصعدة اما مت بان ندب لهر من امير ما حب لنفسك وتكرهاهم هن الشسرماتكره لفك وتعينهم وعنع عنهم الموذيات. حسب الطاقة اتهى »* واخرج الطبراتىاارهو زله شوله (طب) (عن حذشة) ان العانى(ر ذىاللهتءالى ان عاق رك اله صبى الله تعالى عليه 0 من لابهتم 6 اى لايعتنى ( يام المسيين © سب طاقته رذ اننم )6 اى لس مناو لى كاه رومن 3 يدم وع“س» اى ل دخل ف الصباح والمساء (ناعها) حال من فاعل رهبا اوهها ناقصان وح ذف حير احديكها اختصارا 2 لله تعالى ولرسوله) اءاداطاراعاء الإزاله وي : لفرزاد كلع ندحم مخصه مقامابه وقدم فىهذهالرسو على قوله ( ولكتاءه ) لانه التق ر ال ا كاء واقامةدايل دونهوعككس فها 1 يديا فى التعيير (ولاماءه ولعاء ذال فليسمنو, ) اىليسءن عملي بالابمان الكامل سيز الث الثانىه (فىغوائل)اىميااك (المسد(الغيلة) 9 0000 ع 0 كل سد 4« من غاله عرلا ماك واغتاله فتله علىغرة والاسم | رو كس 3 اىيد ل فى المصيا م الما لعى والقول والتمل #إللةتعالى ولرسوله ولكتاءه ولاامامه» اى | المسلين اذبعض والقول وددفع المو*ذيات ماقدر ثمبدأ اولابالله لان الدينله وثنى بكنتابه الصادر سان احكامه المعجز ديع نظامهوثلث عمالو كلامه فىالرمة وهورسولهالهادى 2 الموقف على احكامةه المخذص_ل حل نس لعته 00 0 الام الذينهم خافاء الاندياء القامون بس نتمم نجس لحر قيل النادحح فى دين الله ناج العم وعةهل وفكر 2 ورؤية ا واعتدال 0 ولؤدة فانلم تكن فيه هذه سال 0 اليد من الاصابة ومافى مكارم الاخلاق أدق ولالحق قلا أعظم هن! من اانصصةء ثمقالوا 0 وانا وجزلفظا اطنب مءنى لا نسار الكلام داخل 5 1 اصلاوذرءاوعلا واعتقادا ها ١‏ كماد اذ الدب عصاره فيض القديروا كل 00 عن حذبفذانه قال قالرسولالله 6 عليه وس من لابونم بام الس اين #» صرف د ته وذل طوقه فىارشاد ديم و 2 وحجايهم وفصل خصوم مهم وتأديب سفها هم و جوم نفر فهم ور فع بغضهم وعداو وأهمو واصلاح مفسدتهم فق فليس منهم * ىدن ى المسزين ناكا ا هم اوساع فى حظوظ لد 0 نحموده 3 ا عن © وهن ل لصم يدوم للاومارا 9 ناكا © بالقاب 5 آمن هوعل عكوونه جع اشر يعة واحكامر وله وهذدليست من صفات المساين لعل ا اراد 06 الحديث ش. بعضه 8 واعامةا لين > اى ججيعهم فىاعادةالهار فىالمواضع نابيه على استقلال كل فى اندم وعدم كفايةالائيان ببعض وعلىلزوم الاثقام فىكل وعكس الترتيب هنا بينالرسول والكتاب لانالرسول هوالمقصود فىالتبليغ وان ظهور الكتاب الىالا >ة توسط الره_ول:+ وفى الحديثالاول روعى الى تريب الوجودالمارج اوانهصفتهتعالى فذغى ان تابع موصوفهتءالى اوانظهور الرسالة باعازء فكانه مقدم على ظهو رهقو فليس منهم © منكاء لم لان اناو ل الهديثكالجمل واخرءكا لف ظراياءفكا. ندفد الاقعام باعي هم عداو مدتصعم ليلا ونهارا للهوار_وله الىآخره وامامعانى هذه التصاتح مفصلة فشروحة فالحديث السابق وانت تعر انظاهر هذا المديثأدل ف الدلالة على اقصود الذى هووجوبالندم حيث نى الاملاء فونفن رك اندم فدلالته بالمطابقة بااذسبة الى دلالة الحديث الاول فالاو لى عكس النرتيبلعله نظر الىقوة رجه اذقالاهل الاصول د تالوجوب باخهير الواحدفى حديث الشحين وهوفىةوةاللميرالهور فيندفع انالمطلوب هوالوجوب والدليل هوخبرالواحد وخبرالواحد لابفيدالوجوب إن قبدلمام خص منهالبعض 2 المحثالثاتى 1-- نه ) اىهن هذا المححث ( يعرف العلاج ) للعسد (الاجالى» منسوب اليه هو ضد التفصيل وذلاك لان المؤمن الطالب للعق اذا مع تلاك الآفات حصل فىقليه نفرة منه وسعى فازالته كافى الماشية الخ (وهى) اىالغوائل لإثمانية) بالاستقراء (الاول افسادالطاعات)بالتأثير فىثوابها +اخر جانوداود المرموزله بوله إد) عن ابىهربرة رضى اللهتعالى عنه انالنى صلى اللدتعالى عليه وس قالاياكو السد)م:صوبب على اأتذير بعامل>ذوف وجوبا لكونه بلفظ ابا والعطفذ كرهالمواهب - :ل ه 1 [قس وعال الام بالانقاءا مدر علىطر يق الاسة يناف اابمانى شو ل( فان ااسد كل الب نات ا عدو ثوابها ( كا تأ كل انرا نر 2106 068 ولاكان طاهرااديث الغيلة والغائلة الفساد والثسروغائلة العبد فجورءواباقه وابمع الغو اكل تلقال الكيياى ١‏ الغوائل الدواج كذائقل عنالمصباح و منه يه اى من هذا المحث وهوالظاهروقى | وهى مان ة الاو لافساد الطامات #» “معت غير صة ان خبط الاعال أيس ثايت عند اهل المق فانتظر اوارجع الىماس.ى 8# د #ه انوداود ‏ عنابى هربرة رضىالله تعالى عنه ان الى دلىالله تعالى عليه وسح قالاباك والعسد © احذروا قلق النفس نز ؤب ذاانممة. على الغير وهو اعرراض على ادق ومعاندله وازالةفضلهعن اهلهله ومنثمة قال هه فانالعسد يأ كل اأحسنات»#ه اى.ذهبها وحرتها ومسوائرها كافى الفيض 9 كاتأ كل النار الطب #* اىاليابس لانهغضى بصاحبه الىاغتداب ال سود وشقه وقد تلف ماله ويسفكدءه وكلذلك مظالم بقتص منها فىالا خرة ورذهب فيعوض ذلك-سناته فكاأنه بفسد عله فلاجة اللءتزلة فى بط الطاءات بالمعاصى 4# تنبيه 6 قالالغز الى العاسد جع لنفسه بينعذانين لانحسده علىنعية الدنيا وكانمعذيا بالعسد وماقنع بذاك حتى اضاف اليه عذابا فىالآاخرة فقصد تحسودهدواصات ثنفسة واهدى اليه حستاته فهو صدبقه وعدو نفسه ورعا كان حسده سيبانتثار فضل محسودهكذا فىالفيض 8# اوقالالعشب 6ه اىالكلاء وهو حك من الراوى 3 والمراد اكل الاضعاف * فانكل <سنه بعثشرة امثالها فزيل اأعسد التسعة فييق الواحد © اذلاحبط 6ه تعمل ادير ف بالمعاصى #دغير الكفر 9 عند اهل السئة كام 9 اوتأد ته الى الك فر © باعتقاد ااهل او بأرتكابثىئ' من الفاظ الكنفر اوافعالالارتداد ولائنى انمماد المصنف منهذين القولين دفع منافات ظاهر الحدنث دلاث القاعدة و انتتعل انمااشير اليه آنفا من اقتصاص الآآخرةاقرب “ها واماماقالوا من انالنتصوص #ولة علىظاهرها بلاصارف 5طعى فلعل ان ماذكروا فى اثباتتلاث القاعدة قطعى صار ف هت # النرمذى لوعن الزبير #واحد العثرة المبثمرة رذى الله تعالىعنه #8 انر سول الله صلىالله تعالى عليه وسيم قالدب #ه 000 «البكم داءالا م قبلكم # اى عادة الام الماضية مسد والبغضاءو سنا | داء لانهماداء القلبفؤوهى اللالقة 6 ءن حاق ال رأأس لاما#بالتمفيف حر ف استفتاح الفا لقواعد اهلالسنة والجاعة ٠ن‏ عدم حبط العمل بالمعصية احتم الى التأويلوهواحدالامين امكاز ال الول بقولة (والمر اد ١ك‏ لالاضعاق اذلاحيط بالمعاصى) غير الردة لإعند اهلالدنة) واكل الاضعاف ايس حيط اذ هوايطال ماهو <زاء العبادة واوصورة والاضعاف فضل مخض لرين فيا خاند طايه كا قىاطاشية والى الثاق شوله(او)الراد(تأدته) 0 افضا م والىالكدر) وهو#بطبالائفاقوذلاك لإن اعافد بلس جود «ضطلك قضناه الي وفداز 2 ىخلة-ه وكره عددله ونعمته التى قدعها لعباده فلابرطى حكرالله بل بتكام كلية الكفر فييطل حسنانه 0 اخر ج الرمذى الارموزله بهوله تي (عنالزير) ابنالعوام زان رسو لالله صلى الدنعالى عليه وس قالدب) اىتحر كو سار (اليكرداء) اىمرض (الامم قبلكم) حالاوصفة 4 انالتعريف باللام اطتسية وبين الداء شوله 2 مد والبغضاء ع( وي داء لإنهها داء ااقاب ا ابناللاك 2 وهى العالقة َ«( بالهحلة والقاف اسم فاعل منحاق الرأس (اما) يتفيف الم للاستفتاح ١‏ انى لااقول تحلق الشعر 6 كالموسى إ(ولكن) بسكون النون (نحلق» اىتزيل [الدءن» اىالمصلة التىثشانها اهلاكواء:.صال لاد ءن اس ص ال الموسى الشعر مَأ انالك لاذها فنع الانسان من قعل اخيرات وحضور الصلوات ا ا والى مد الكاملة فى الله رن | ل صدر ا وبغضا لايكمل مده ولا 3 <لاوة الطاعة ف قلبه ولإرذى آْ نقضاء ألله تعا لى انهى كاركة +« وقالا لابى صلى الله عل عزوم اراعة جدواهر ر فى جسم بتىادم بزيلها أراعة || شماء ع 0 فالعقل والدين والعياءوالءمل الصالح الغضب يزيل العقل والدسد يزيل الدينوالغسة يزيل الءمل الصالح الطمع يزيل العباء ذكره الامام الغزالى فى احياء العلوم ( والذى نفمى 6 وف رواية والذى نفس د 07 أى نشدرته واتاركد بز لادخلوا اطنة ) حذف النون لمناسبة قوله ( حتّتوٌمنوا »> بالله و ما علبجى' الرسولبه ضرورة وفى “حم باثباتالنون علىالاصل (ولانؤ»:ون) -ر 1ه اىايمانا كاملا ([حتى نحانوا) 0 انى لااقولحاق الثعر 6ك :نحو الموسى #8ولكن كلق الدين» بكسسرالداناىتزيله (ألااذك 0 0 اىالخصلة الى شانهاانحلق اىتهلك وتستا صل الددن كايستاً صل لوس 11 01! 0 عار 73 تمنع الانسان من فعل الديرات وحصور الصلوات والعتة الكاملة فى ال 01 بم المتلىء صضدره حدذا وبعضا لاتمل عبد ولاعد حلاوة الل|. 000005 7 وا اين ل علكد ولابرضى نعَضَانهتعالى» قيلهناعن الاحياء قال صلى اللهتعالمى عليه وس ار بعةجواهر السلام ( افوا »أت || لخم تىآدم زيلهااريعة اشباء اماالطواهر فالمقلوالدن و0711 00000 اا ام 2-6 الغضب يزيل العقل والخشديزيل-الدين والغيية تزيل العمل الماح 0011 00 بعى موا *ث متي || اللياءوالذى نفس تمد يدء لاتدخلونانة حتىتؤمنوا ولاتؤمنون حتىتحاوا ومن لافانه يزيل الصغار افلا كك بثى>اذا فعلقوء ابم » قلوا بلى يارسول ل التهقال لؤافتو االسلام ربك م قل كنا 0 الكبير والروضة روى انابليس حاء الىباب فرعونفقرع الباب فاستأذن فقال فر عون منهذا قالءابليس انا امالوكنتالها لعرفت منبالباب فقال 0د فعلوى حان واحدءث أخر جه جد ومسم والضياء المقدسى 1 -. : 2 وقالالدرى ,استد” || يعون ادخي ل باملمون م قله أعرف عل و جد الار ري 07 ا 000 ابليس تم الماسد انلى صدهًا اجاننى الى كل مادعوته منالثر فقلتلهقدو جب من ابليس * :روى ان || عل حك فسل مى الماجة فقال. انطارى خرة نيا هلد لال 11 00007 ابلس جاء الادفعود اتريد اناعطيك عثير قّرات مكانها فقال لااريد الاهلاكها فعلت انالاسدثار مزع لباب س0 || مى ومنك فو الثانى» مزالغوائل العائيد انسرد «زالافضاء يه الأدية آلآ المعاصى اذلا لو الما دعن الغيبة و الكذبو الس بوالمع'تةءادة» 9وطب #الطبرانى يعن ضعرة 06 بم الضاد يو ن3مابة الدقال قالرسو ل الله صلىالله تعالى عليهو حنة كل اعاهد مر فقال:فرعون من هدذا قال ابليس اناتم قال اما لو كنت الها لعردت من فىالباب فةالله فرعون ادخل باملءون فلادخلعليه قالله فر عون اتعر ف على وجه الارض (لابزال» :0 وإمنك: قال بل الداسد انلى صديقا اجابنى الىكل مادعوته منالشر فقا تله وقدوجدت على حقك فسل فى الداجة فال باابليس ان لطارى بقرة فامتها فةقات لاقوةلى على ذلاك اتريد ان اعطيك عثس بّرات مكاله” " لااريد الاهلا كها فلت ان العاسد درمت ومنك ذكره الامام فى روضته وقذرالدين الرازى ى كبيره ( والثانى 6 من الغوائل العَانة للغسد ( الافضاء 6 اى الايلولة ( الى ذعل المعاصى 6 وبين ذلك نقوله (اذلااو العاسد) اى العامل مده لعن الغيية) لاحد.ود (والكذب) عله (والسب) له ( والعاتة )© اى الفرح بما بس_وءه ( عادة 6 وان امكن اللملو فىنفس الام + واخرج الطبراتى اارموزله وله طت) ( عن ضعرة 6 لفحم المعية وسحكون الم ( بن ثعلبة انه قال قال ره_ول الله صلىالله تعالى عليه وسلم آالازال الناسخيرمالم :#اسدوا) اىمدة عدم اسدهم فاذا #اسد وازالت الخيرية من بينهم فد اللؤمن نيرك العسد والعداوة ويلازمالتواضع والاسكنة + روى عزابىهربرة رضىاللهتعالىعنه انه قالقال رسو لالله صلىالله تعالى عليه وس ايام والظن فانالظن اكذب العديث ولاسسوا اى لاتطلبوا التطلععلى خيرا<د ولاتجسسوا اىلانطلبوا التطلع علىةس ولاتناجثوا !ىلانطابوا الترفع والعلو على الناس ولاتحاسدوا ولاتباغضوا ولاندابروا وكونوا عبادالله ائ ذعباد الله اخوانا يا فى الصااعع وتمامهفى ؟تابى جامع الازهار (والثالث) منالهالك الثانية الحو حر مان الشفاعة) اى كو نه من الشافدين + اخر ج الطبر انىامرهوزله شوله(طب) (عن عبد الله 0 بضم أو <ذة وسكو ن الموءلة الا ولى حفر "1١‏ 4ه (زعن الننى صلى اللدتعالى عليه وس الهقالابسمنى» اىهناربابهدبى 7 إل اباس رمام تكاسدوا» ور و سات رك نع اير م و ف 2 (حلد ودر رعلم هى نهل كلام الناس إعضهم فظهرافضاء السد الى المعادى لكن لاندى انكونه <ة اللطلوب انما هو بطريق المفهوم اتداء ولاكنى ايضا انهر عاتوجد المعاصى فىغير النحاسد فلءل ١أعديث‏ مبنى على الاكرٌ 8و الثالث حرمان الشفاعة » اىدفاعة الننى صلى الله تعالى عليه وم كابدل علي ا لحديث الذى 5 فى :يدهلا كونه من الشافعن كاوه #طب »© الطبرانى ‏ عن عبدالله بن بسسر#» بضماموحدة #عنالابى صلىالله تعالى عليه وس الدقال ايسمتى #ه اىءن المهتدين بهدايتى والمتشرعين بشسيعتى والارين على منهاج ستتى وذو حسد ولامية اىالسعى بين الناس بااعديث لا شاع فنية اووحشة ولا كهانة»ه اى القضاءبالغرب كاف القاموس يو لاانامنه ثمتلارسول الله صل الله تعالى عليه و »# قولهتعالى ووالذن يؤذون المؤمنين وامؤمنات بغير ماك تسبوا فقداحقلوا متاناوانمامبينا الا يد #لائ اندلالةه ذا أعديث على <رمان الشفاعة للعسد انماهى بدلالة قوله ليس ٠نى‏ ولاانامنه فافه + فان قيل ان 2فاعته لاه ل الكبار والعسد لااقلمن انيكونكبيرة قلناالاراد الا“>قاق والرابعدخول النار 80# دير # بوعنابن عر وانس رذىالله تعالى عنهما اله قال رسو لالله صلىالله تعالى عليه وسر ستة يدخلونالنار قبل العساب»ه لفرط شُقاوأهروقوة عتوهم ف بستة 6 خصال من المعاصى قر يب ان يكو ن من انقسام اجزاء العوض باجزاء المعوض إن أب لانقسام الآحاد الى الآ حاد فلووجد واحد منذاك كفى ف ذلك الدخول فقس عا اجقاع تلاك االمصال 9 قبل يارس و ل الله منهم قال الاع ا «باجدور 6* أى بالظم انهم على اماته تعالى و كفراتهم على اعظم م الله تعالىو انهم لكو ذهم فى مقام خلافةر سول الوعظدت جنا ته لان الغرمبالغنم والءرببالعصببة)» با:مصب لبعض على وجه الافساد ورا د كار عغربات الاأهور ولا انا مه زيادة ف الانفير عن 0 2 3 لا رسولالله خر اه ل عدر رادة فى لبجم ذلك قوله تعالى فىسورة الادزات أى غير ماقتضى الاذى شرعا وغير اتصقاتهم له وقدئزل فى المنافقين الذن دؤذون عايا ول*عموله وق يل فىزناة تيعو نالذساء وهن كار هاتكف العيون بك 2 واثما ينا 4 اى دنا عااذوه 4 وعير الملصذف بقوله 2 الاب ع« ونجوز رفها ونص.ها اى ودة ذاه ( ظ اواعها واماجواز الجر على تقديرالى آخرهفضعيف (والرابع» من الغوائل لقان .سد (دخولالنار) اخرج الذيلى المرهوزله بشوله 9 (عن؟ عيد الله (نعرو)» عَنَ اك رذى الله عنهماانه) ا ىكلام:هما قال (قال شْ اعالهم (بستة) اق شت سن ةاشءاء دن المعادى كل فر لدب واحدهن:لاك السئة كاف العاشية لحرقيل بار سو ل الله مهم قال الاهماء) ججم امير ذواس واوقاض.ا (الطور) هوطظ_دالءدل اللأموربه من لعول بالشسرع الفبر رف كا فى العامة المواجه زاده 2 والعرب بالعصيية 0 اى إعدات النعهب والتنصر والثماون وعصبة الردل من لمصديه 0000 ويثدظهره وبنصره وبومونبها حتى خرقون جاب الششرع الثسريفكافىالمواهب والتوفيق ( والدهاقين ب) سيب (الكبر) جع دهقان 27 والضموهو معرت من دخان معنى ر نيس القريةواميرها كافهم من القاموس(والتحار )| بضم الفوقية وتشديد الم ججعتاجر من ايحارة هى تقل بالمال لغر ض الربح (اب) سيب (اخليانة6 وهىكتم عيبو المببع والغش فيه (واه لالرستاق» بضمالراء هوال_واد والقرى وجزم القاموس بانالرستاق معرب رسا وفك الزرداق الصف من الناس والشطر من القدْل معرب رسته حو 1 #ه- كانىالواهب إب6سيب (الجطهل) بماعاء من حقالله تعالى و<ق |) العملة إوالعناء) (ب) سبب ( الدسد) يعنى العذاء الذين يطلبونالدنيا 1 والعاون ‏ والفدرة كنا لم بشرع الى ان خرقوا استار الشرع والدهاقين 6 رئيس القرية مثلا 8 بالكبر والتمار باللليانة 4 :و الكذب والربا والعيلة فى اكل مال الغير و#وسير العيب 8 واهل الرستاق » السواد والقرى © بالجهل » على مالزم عليهم من الاعتقاديات والعليات 8ه والعلاء مم_دون بعضهر بعضا د( 3 خصه بالعلاء اما لان المؤاخذة عليهم اشد لعدم جريهم علىموجب فاذا كان العالم يطلب بعله الا خرة فاته لا سد احدا من الس فاذا تم لطاب ا شهادة العزاء بعضوم على بعض ار احسد+ قالالمناوى اى اشداءعلى الدثيافانه يحسدقال اي أ العسد ومنهذا القببلماقيل عدو المرء » د بعمله+ وعن التفسير الكبير انه تعالى حكابة عنالرودام || قم اعد عشثشرة عل فىالعلاءتسعة وفىالدنا واحدوق سم الصائب عت باون الا عل فى الصاللين تسعة وفىالدنيا واحد والذلعشرة نسعة فىالعود وواحد فىالديا م ا لان اليد هم ك0 مي لعصهم لبعض كاق حديث اامع أأصء عير ما انهم الله منفضلهيءنى || والتواضع عشرةتسعة فى النصارىوواحد فىالدنيا والشبوة عثمرةتسعة فى النساء ان اليهود نحس_دون || وواحد فالدنيا والعإعشرة تسعةفى الءراق وواحدقالدنا والامان ع 1ه رسولالله صبىالله تعالى || فىالدِن وواحد فىالدنيا والعقلءثرة تسعة فى الرحال وواحد فىالنساء والبركة علد مولا ا عثرة تسعة فىالشام ووا<د فىالارض + وعناءن عباس رذى الله تعالى عنهما لوكان رسولالله 0 كانت المهود قبلبعثة نديناصلى الله تعالىىعليهوس! اذاقاتلوا قالوا نسئللك بالننى الذى ا كا : وعدتنا انترسله الاماتضرتنا فكانوا .نصرون فلاجاء النىوعرفواء 15 801 0( 5-0 0 “نت | معرفته له حسدا قال الله تعالى وكانوا من قبل يستفكون على الذين كفر وافلاجاءهم جلة المتمزات الغرببة فانه عليه السلام قداخبرعا فى كعير هؤلاء الاقوام وهمالآن على هذهالسير والطبايع ( واللخامس 6 من المها لاك سد( الافضاء ال كور المي 4 اناى؟ ماعرفوا كفروابهالآية* ثمنقولالمطلوب مطلقدخول النارواافهوم منااديث دخول الخاسدمنالعذاء اطود عو 1 بطريق الدلالةوالمقايسة 3 توعة طوازا+خ تصاص ذلك العلا علقوة! دس ارهم ا ولعدم جر يهم ءلى مو جب كلهم ويل الججاهلمىة و لاعالم هتين فت أ مل وا دامس الافضاء الى اذسرار الغير » اىالسود يو فلذا امس الله تعالى # نديه صلى الله تعالى عليه وس 2 بالاستعاذة من ثم اللاسد 3 وله ومن ثسحاسد اذاحسد أىاظهر حسده وعل مقتضاء و9 ك!ممنا بالاستعاذة من شر الشيطان» تحوةولهتعالى وامامزغتك منالشطان تزع «استعد الل 000 وجهكان ( فلذا )اى || تر # :حوقولهتعالى واماييزغ ن تزغ فاستعذبالله مؤوقال ْ ا صلى اللهتعالى عليه و س] استعيذو 0 «احلو انح #دينيةاودنيو يجاب نفع اودفع ضر ٌ اضرار الغير وهو حراماواعظم سس 1 3 سل وما ناز ) 7 ماعله الجاد وجرن درى (بلكقان) . علىامتة لتبعهم لهاو امس الصاط الاب لبالا متعاذة من ثمر الماسد) حدث قال ومن شر حأسد اذاحسد اىاظهر حسام وعل عقتضاه كاف العرون ثر كاامرنا بالاستعاذة هن ثس الشيطان» اةولهتعالىو امايتزغ نك من الشيطان تزغ فاتعذبالله . كاف الماشية «وقال عليه السلام استعينوا علىقضاء ااوابم) وفىروايةعلىاجحاححو كم هن جلب نفع ودفع ضر 1 (بالكتمان) كما باغائة الله تعالى وصيانة اعلتاجادواء وحذراه نحاسديطلع ءا 7 ف بطلها فا كتو| واستعينوا بالل تعالى على الظفر بها (فا نكل ٠‏ 1" ته ا مه محسود) فا 0 التقمد ع دواد اشفاقا عليه وعليكم منه بالك تمان فانكل ذى لمة » حاوف ود محسود »© يعنى ان اظهرتم حوانم حسدوك فعارضوا فى مرامك 0 المحدث مابعد وقوعها لذ سي المدكهاء منكتم سرمكان الإيسارله وهن افشآه كان الميار عليه وك من اظهر سرا اراقدم صاحبه ومنع من بلوغ 2 ولو اله كان ٠‏ سكاو انه ا وهن عواقبه سالما وبشماح حوانحه عالما وقال بءضهم سرك من دءك فاذا تكادت ارقته + وقال انوشروان ٠ن‏ حصن سسردفله #خصينه خص_لتان ااظفر حاجته والسلامة منالسطوات وفى؛1دور لمكم تعر د اراك ولاتودهة كازنا فيزول ولاحاهلا "دول لكن من الاسرارمالاستغنىفيه عنءطالعة صديق ومدورة نادم فتتهر ىله من يأ متنه عليه وستودعه اباءفايس كله ن كان اممناءلى الاهوالامينا على الاسنرار والعفة عن الاموال ايسرهنالءفة عناذاعة الاسرار قالالراغباذا ع الس من قلة الصبر وضدق الصدر ووصف به ضعفةالرحاك والنساء والصدان ا[ ان لدان لكان وو الحذه وم طة وكنتاتها شوق ولولا انالله تعالى وكل امعطية باظهار ماعندها لمااتاك بالاخبار والسبب فىصعوية الىالفعل الختصدّه نم واد تالت هذهالقوة تتثوق الىفعالها الماصما فعلى لكان إن كك ولايطلقها الاحيث ب اطلاقها كذا فى الفيض * وقيل١‏ كم ذهبك وذهاءك ومذهبك وقيل ص_دور الا حرار بور الاسرار #خر 5 4 ها درت #وطط # الطبراتى فالاوسط #ود_ا# ابنابىالدا #وعنمعاذ مرفوءا»ه قال المناوى اورده اءنا+وزى فىالوضومات وق سندهسعيد وهوكذاب #8 والسادس التعبوالهم 6 الحتاسد هن غير فاة 6 اذلايغير <حسده تقديرالله تعالى #إبلمع وزر ومعصية#انظير اثرهقولا اوفعلا ##قالابن اواك رحدالله 6 هن التسابعين #لارظالما اشبهبالمظلوم#ه فى كتزةتعبه وهمهو<زنه هلام نالماسد نف سذاتم #اى ذامومحقر اومعيب ا لهنفس ذاتم استئناف علةالشبه كذاقيل وعقل هاتم» اى حيران و*خير #وغم لازم لاشارةه يعئىنفسه نفسذاتم وعقلهعقل هاتم ونمه غم لازم وفىالاحياء الاسدلامخاو ابدا من الغر و الهم*وعنمعاوية رضى اللهتعالى عنه يابنى اياك ا سد فانه يتبين فيك قبل ان .تبين فى عدو لقال او الايث ليس ثى” هن الشسراضس من الدشد يصل الى العاسد به جس عةوبات قبل 1 ال دود مكروه(١1)‏ خم 0 رعلم (*)مذمة لاحمدب؟ (4؛) “مط عليه الرب (6)يغاب أنى صلى الله تعالى عليه وس انا: ع الله اعداء قلوهناولئك قال الذين مسدونا: 4 آناه م الله ون فضله 0 يا عليه و على ندنا الصلاة والسلام قالاللهتعالى العاسد عدو “»بتى ساخظ لتضالفىغيرراض!2-متى بينعبادى عليه باب التوة :قى* وعن ولأناق انه الام باأحدث بالنعمة لانهفها بعد" العصموال” والااكن المماسدحيكذ (خرجه) الطبرائىفى الاوسط وابن اف ى الها الرمو ليا بدوله برطط دنيا)(عن معاذمص ذو ما )و فى الجامع الصغير لاه بو طئخ جاجد العةي_لى وان عدى والطيراتى وابلى ذءء فى اكلمة واابيهق عن معاذو انكر ابطى فى اعتلال القلوب عنعر بن امطاب واخاطيب عن ابن عباس وانطلقفىذوادءعنءلى رذى الله تعالى عنه قال ابن ابى حاتم منكر وان الوزىمو ضوع والعراق يف قال فى التفسير وهوالاو جه كافىالقصحية (والماذترق )من الجورائل لويد ( التعت »م ) اماد لمن غير 0 ) تعود عليه اذماقدر الله تعالى لا تغير أتمنى الداسد ( بل مع وزروهعصية )فى صورة ظهور اثره على ال+وارح بالتكار والعمل؟افى الماشية 1 ابن الماك) بفحم المهملة ولشديد اميم من بالمظللوم من الماسد نفس ذاتم )اى لدنفس ذائم اوذونفس ذاتم استينافعلة الشبه(وعةلهاتم) اىحيرا نف ازالة ذلك عنه والهاتم اليران (وغملازم» لعدممفارقة ذلا له لعن شاك نفس ذاتئمو عذله فقل هام وغد غم لازمو فى الاحماء الحاسد لاتلو ابدا من اام والهم اذ لازال اعداوهء او واعدد منهم فى أع الله تعالى (والسابع )© من امهالك اأقاة العد9(عىالقاب حدى لا يكاد بفهم «( اى ا عند غلءان داعى حك من لصيرنه ومى اعد فيه 7 00 ( قال سفيان © الثورى ( لاتكنحاسدا ) لاحد (يكن سسمرلع انفهم» هو الحتد المعنى من لفظ ال مخاطب لبقاء نورالقاب غبرمةو ب بِظلة(والثامن» كن . ويل (ارمان) «ن المطلوب اليد ( واتلذلان) بالوقوع فى معصية لإرفلا يكاد يظفر بمراده و بنصس علىعدوه فلذا)اى لعدم مقارته الظفر (( قيل © كروت 111 نال لكو تر © إلى لابصير سيد الناس وفيه اد حكابة 00 فالبامال عدادىو ل 5 من رادم افلراخم "اليد 2 المي 2 ثالثالث 4 من المباحث ا للد ( فالعلا ب العا و»العلاج(التمبى الاو لانتمي أ ع ٠.‏ 1" ليس * قال فىالقشيرية اثر العدسد بين فيك قبل ان بين فى عدوك وفى بعض الكتب الءاسدعدو#تى 98و السابععى القلب حتى بكاد لابشهم حكها من احكاءالله تعالى * تسوس ضير نه ولعي سسر برنه لإوقال سفيان رجه الله كن حا هذا تكن مسر بع الغهم #ة فىكل <ق و ح م شرعى قال فى الهاج عن سفمان عايك بطول الصع تملك الورعو لاتكن حر صا على الدنياتكن حا نظاو لادكن طعاناتيج من السن الناس و لمكن 0 : 3 ٍِ . 110 حاسدا تكن ريع الفهم فإ والثامن العرمان منيل المراد ف واللمذلان» عدم الودو ل الى الامانى ضه الاوفيق وفسرءيسير اسباب الششرو السوء 8 فلايكاد بظفر عر ادهو لا صر علىعدوه * كأقال حا الطعين غيرذىدن والعائب غير عايدو العام غيرم أ مونو الءسود غيرمنصورقات العسود كيف يظفر بمراده وعراده ذوالنعالله عن المسلينو كيف ينص على اعدانهوهم عباداللهالمؤمئون كذافالنهاج #ذلذاقيل » فالقائل بءعض الساف وهكذا فىالرسالة القثيرية فافى؛ءض المواضع اله حديث ُوضوع كا فىهوضومات علىالقارى 2 ا دود دوه 7 اى الكثر -- 0-2 لايصل الىعس ب السيادة علىاحداصلا بلحاله فىاحُفاض دائماوامء فىنقص_ان فلايصل الىمماد ومنغوائلالعسد نه ص العمرقال ف القشيرية* قالالاكععىرأيت اعراسا الى علنهمائةوعشسرون سند قل تمااطول عرك فقال ركت اللر انا ومنها الافضاء: الىدرباعاله وجه صاجبد : #الفهاايضاو قيش | 0 اا المامسة ملكاءر به عل عبدله ضوءكضوء التعس فيقولةف فاناملاك| لعسداضرب له وجه صاحبه فاه حاسدومنها عداوة تممذالله تعالى»* قالفىالاحياء عنالنىعله الصلاة والسلام انلنم الله تعالىاعداء فقيل ومنذلك قالالذين حسدون الناس ودنهاا لافضاء الى اعنة ا الاركة وغضعم ومنهاشدةالموت ومنهاالفضاحة والعقوية ف الموقف + قال فى الاحياء قال بعضهم العاسد لابنال من اليجالس ولابنال من الملائكة الالعنة وءُضبا ولابنال من اللخلق الاجزعا وغاو لابنالعند التزع الاشدة وهولا ولاينال عندالموقف الافضدة وتكالا و.:ها عدم قبولدعوة صاحبه + قالابوالارث شال ثلاث لاستيجحاب دعوتهم آ كل ارام ومكثار الغيبة الامذية: 5 ومن كانفى*قلبه غلا وحسد للسمين * ومنها مبازرة رنه عنبءض المكماء بارز الماسدربه من ةاوجه )١(‏ قدابغض لعمة الله تعالى على غيره (؟) #عط لقسعدرءه )0( يحل شعدله تعالى ل( ويد خذلان مناختاره الله تعالى )0( اعان ابلس بل ضار اكد قصفة خاصة صار بها كابادس وهى حسده علىادم عليه وعلى نينا افضل التسلية وغيرهامن الغوائل كادان لا . تناه ىكاذ كر بعضهاهنا| نفافى ذعن الكلام 5 م الححضت دلت 4- ]| وف اللا" العلىو العملى الاول © اى على إوانتعران الم دضرر عليك ف الدنيا والدين كاذ كر فى الغو ائل الاو لىتقد م الد.نفامال وجو دهااو لااولان اه لالد'يايكر لعسد ضر عليك فى الدنيا) عاتقدم(و) فى (الدينلانهسعصية (خوفهم) يعس (وانه) م على ان سد (لاذضعرر فيه على الود فيهما)اى ف الد: ددر احدعلىده. تعد رالله تعالى بل تفع له) اى با لعسد (قهها) اى فى الد دا والدين (اماضرره لك فى الدين) . دأنه لانه الاهم ع :د ألطادن ب(فلانك 0 له لإ#خطت قضاء اللدتعالى وكرهت عرجد الى قسعي| لعياده ر 0 عه ات ر عمال حو قن داباهم اوانمعظم سيه هو الد نا 0 وانه لاضررقيه على ال مس ودقيهما 5 فى الدين والديا كاسيأتى ولانه لابشدر احدعلىتغيير خلق الله تعالى 9 بل ينتفع نه فهما اماضمرردلك # ايها الحماس_د 9 فالدين فلانك بالمد_د #خطت قضاء الله تعالى #ه مااعطاه للححدود هه وكرهت هته التى ق-عها لعباده ‏ كأقال الله تعالى ون سنا يينهم مع يشم 2# و #كرهت 2 ع -دله 06 : ل 6ع ةل اذك . وامتتكر تذلاث * الفعلمنهتعالى 8# وغششت # غشدغشا هنباب قتل الاسم ش بالكسسر ل ينععه .و زينله غير المصلمة كذا عنالمصباح © رجلا » 8 نعو 5 # الذى صدرمنك محسدك و > عليهوم 0 رام قال صل الله تعالى مَنَغدنا فايس 4] واف رات ادر من عش فليس منا+ قال المناوى اى شْ خان يعنىايس على س:دنا وطريقتنا فىمناحكة الاخوان هو والنصوة واجبة #وفى ام ععفة : فبولغ فى النصهوز > تِى جعل الدين كله اياها + وقيل هذا عدت 0 المديث الذئ” مصون » قال فىالفيض اىعاده وقوامه اد +صدة على وز وقالالتووى بلهووحده فلذا كانت النصصة اعظر و صايا السلف وظاهر اللير 50 الندحج وان عل 0 ومن قبل النصهون امن الفضدة ومن ابىفلا يلومن الانفسه واضام 0 الدينى اله 5 اول ا تعالى ومشاكة الليين وسار الكقار فى محبتهى البلايا لو مين وزوالالنم وانه بطلبه حسناتهتمانه لوا كتفى المصنف هنا بالاحالة على الغو ائل لكان اخصمر لعله اراد زيادة تفصيل ايد الاهتام #واما# ضس, ركف الدنا فهو حز نو وق نفس #كاع فت ف ااغوائل 2 واما انه لاضرر على الحسود فهما 4 فى الدن والد, ا ##فظاهر لان النعية ارول اغنه اى الخسود 3 دك ولا بأنم به » بالعسد فاتك 41 طترر دنيوى اودينى #وامااتفاعه ا انتفاع الحسودمن خدد 0 0 فهوانه مظلوم منجهتك» والمظلوم مأجورودعوتهعلىظالمهمحابة 01 انق دعوة المظلوم فانه ليس بينها وبين الله اب كا قيل اندعاءه قبل رفعيده حاب «ولاسيا اذا اخرجك العسد الى القول» فىعرضه ودننه والعاق الثين به © والفعلبلغيية له وهتك مره #: بين الناس 8 والقدح فيه ووها » كالسعاياتالباطلة الى الظلة لاذيراره مالااويدنا اوعرضا وحريك مدععليه 9فهذه هدايا تجديهااليه فيتتفع بهافى الا خرة #يعنى انك بذاك تهدى اليه <سناتك بوءالقيامة 1 2 1 من عا فلس منا بل و |انصون 2 ألم ( واجبة ) كا تقدم فى عدت وان 2د وال رق الدياف) على عدم سات هته منه تو حزن) هلبك لذلك ثر وضيق نفس ) بر احدمن حسدته فيسوء كذ لاك له فرواماانه لاكرر عل سود مام اى ف الدينوالديا ( فظاهر »© اى وحهه ذلك( لان النعمةلاتزول عن )الى اكه ( سدكت افلا بضقة ضرر ددوى ل( ولايأنم 6 ائ اد ولأنصييه ضسررديئى إواماانتفاعه) اى الحسود (إفها) اى إلا خرة ( نهو الك مظلوم من جهتك )© والمظلوم هأ دور ودعوته على ظالمه عابة قالعليه السلام قى آخر حديت انعباس رطى اللهتعالى ع»ها وان قدعوةااظلوم فاته ليس بيئها و بينالله جاب كاقبل ان دمانه قبل انبرفع (بريقة 1١‏ نى) يديه جاب (لاسها اذا اخرجك العسد) القللى(الىااقول) المضرله منغيبة ونميةونحو#ها(والفعل) بالغش والابذاء (بالغييةله وهتك ستره وااقدح فيه» عالم بحه الشمرع اذ الحرمة فىهذه الحالة متفق عليها ١‏ وتحوها ) من قبايم الذثوب المكتسبة المحاسد عند حسده ( تهذه هدايا تهدبها اليه) هنع لات الصبالح (فينتفميهافىالآآخرة) يأخذ من حسناتك فانلم تكن اث حسنات وضععليك»نسيثانه + روى عنال#>سن البصرى انرجلا قالله ازفلانا قداغتايك فبعثاليه طبقا منالرطب وقال بلغنى انك اهديت الى حسنات فاردت:اناكافيك عليهافاعذرنىفانى لااقدر ان اكافيكبها على التماموهكذا روى عن الامام الاعظم كا فى التنبه والمواهب زو اما»انتفاء الحسودل ف الدنيا فلا ناهر اغ_اض الماق مساءة الاعداء وغمهم) كاذ كر فى الاحياء ا نالعاسد لاتخلو ابدا هن انم والهم والحنة اذلايزول اعداؤه اوواحد منهم فىنعالله تعالى فثال الحاسد كزورى عدوه جرف يصبعدوه ومادتالىعيذيه فاعتهلانالاسد بربدالحنهاعدوه صا تلغبهالىهنا كاده زا | لع] لى6 فدفع الحسد اورفعه إزان ,كاف نفسه نعوض مقتضاء ) عج« ممه اى نقيض العسد|انصم فان بعثه ماى 1 ىز على القدج فيه »لاسا نر ك1 انه / ! أن كا 0 والا حمل عدك وزره فتلى فىالنار فاضف تإ[ه لعمة الىئءمةواضفت 10000 تقار د يكون نظيرك كن رم الىعدوء حرا ف يصب وانقلب المدح له فرا من انمه لان بعثه ( على الشكير عليه » احتقاراله [الزع واضعلهمعلالها ا قيض ع اده. (والاعتذار اليه عاقد دو مه هن || عينه + وروىعن اتسين الإصرى انر جلا كال لوان فلانا دعاك فبعث اليه طبقا ون الرطب وقالبلهنى ابكاهديت الى حسنات فاردت اناكافئك عليها فاعذرنى ذانىلا!قدر ان!كافئك ما على التَام وهكذا زوى عن الامامالاعظم رجهماالله تعالى ب#واما#اتفاعه 98 فى الدنيافلان اهم اغر اض االملق مساءةالاعداء وغهم قاث فىالاحياء العا اسد لاتخلو اءدا منالغم والهرو الحنة اذلايزالاعداؤه اليه فاعى ا او واخدمنهم فى نتمة الله تعالى ا تهى ولاعذاب اعظم مماقىاء اسن م نالمالسدوقاية خلافه ( وان © يعثه (علىكف الانعامعليه6 لبفضدله ( الزّمنفسه © حاهددلها ( الزيادة فى الانعاموان» بعثه على الدماء عليه )سلب تعمه (دماله بزيادةالنعمة الى حسد دؤيها )لمكو نما شعله مالحا لا2 ماسكيقه من ارادة الحسد القاى والله الموفقونذلك:هءودال#سود صد يه اله قال الله تعاى اد فع ٍ | تىهى احسن فاذا الذى بنك ويانه عداوة كانه ولى جم « وعن عارشة اماتىاعدانك انيكو نوا فى لعمة واندقع وعد وقدثعلت نفك عم أده من فر حعدوكُ نمك ولوغل خلاصك من الم اليد كك اعظم انتعدوفسك وصديق عدوك اذقد<زنت وخسسرتوا ثرت على عدوك ابيس ف والعلاججالعملى ان يكلف نفسه نقيض متقضاه # اى تقيض العسد هوالتدحم مأو فار ن بعثه يه 0 على القدح فيه 6 بالاسان © كاف لسانه المدحله يه مصيبة عنده فاذن ْ والثناء عليه هوا 00 لعثه « على التكبر عليه 6 احتقاراله.©# 3 زم نفساه التواضعله يه علا لها برض مادها # والاعتذار اليه # 9 قد سبدو منه ب وان َه لعثه على كف الانعام عليهالزم نفسه الزيادة فى الانعام وان»* بعثه على الدماءعليه #ه بالشر #دماله بزيادة التعمةالتى حسدهفيهايه اىلاجل هذهالنعمة ليكون مافعله | ماحيا لاثم ماسبةه وهذهدهى أدوية الأسدوهى نافعة حدا الاانها وه قطعاو النفع فى الدواء المرفن ل يصبر علىممارة الدواء لم :نل حلاوة الشفاء سوه اله الرابع م لد ف العلاج القلعى وهوحتاج الىمعرفة اسبابه تمازالتها» فانهامواد هذا المرض ولا نمع المرض الابشمعالمادة ولوانقمع ابطوركة لوهى 4 | اسباب المس د #وستة6(١)تعزز(؟)‏ تكبر(م) خوف فوت القصود (5) حبالرياسة تت ا 2 444224442624222 2 ئ11ل0ل0ىلى 2 صل اله تعال يعلد وسل العيقال :تهاذو الزنان. الود مع الضغينة اى المسد وقدجاء 220 و - | 8 - . فالحديث اهلالنة ثلاثة سود و الله والكاق عنه اىمر كفاع الأقى والليك والشس الال 00 2 و عاك د امن 3 ف اللشكاة سوه البحث الرابع 6ه منالمباحث الاربعة لأعحسد فى العلاج القلعى) العسد لقلعه رأسا واجتنابه لاوهى) الى الاسباب ( ستة ) الاول التعزز والشنى الأكبر والنالث خوف فوت المقصود والرابع حب الرياسة و (زوهوان :قل) بضمالقاف( عليه ) اى على الطاسد إرانيترفع عليه غيرم) اياكانوفصله وله( فاذا اصاب يعض امثاله) المساو زله فى الرفعة (ولاية) 5قضاء اوحسبة إاوعذا» زاديه عليه تزاومالا» تقدم به عندالعامة (خاف) اىالخاسد إان تكبر) اىالىود(علءه) اى على الماسد لو هو لايطيقتكبره) لكو له ف طبقته و لالسحم م ائلاارككق نفسه باحتّال صافه) فح المهلة واللام هو كأ فىالقاموس مجاوزة قدر الطرف اه عاء فوقذلات تكبرا لإ و تفاخره عليه اساوانهله - مه فىاصلالرتية وهذا امرطار( فليس غر ضه)من حسده( ان تكير (5) خبث ا (د) المقد © الاول النعزز ١‏ بالحملة والزايين اى التكلاف ل 0 من الماسد لاترفم والعزة على احسود كايشيراليه قوله ##وهوان:قلعليه#الماسد 0 لان يتفم بعري بثشى” مناسباب الترفع 9# فاذا اصات يعض امثاله #واقرانه 00 عار وال سا1 لمن وام رسا ا لور راد شكير عليه 2ن اقطان كر ولاتسمم # لقنع وتر ضى لإإنفسه باحقال صلفه #» ا امك لاك ل أ «الشكبر فو ق هس ثلته 8ه وتفاخر وعلته فليس غر ضه التكير عليه بلغ ضه نيدقع 00 دعاك لح لس فوورسي عساواءخلة وزياده عليه منكير يكير »© هذا التفصيل | ترج ب حكن در ونان بقع فى الاحماء بلا كت ماقبله على انيكون اا م 0 ا 9 المصنف من التفصيل وانو 0 القداس لكنه مالف للاصل المتحل عنه فلا ست || وسو رس د الوق فلعل الغر الى جعل 2عون قو 4 خاف 020 الخ من الامور الموهومة اووواليام به وتوا اسه فى االخار جيات بلمن قبيل 2 ن بالمإوالكل مامور بحسن (مقيدة) حال من النممة لان فتامل ا عدم وصوله 2 نممة اوزوالها؟» ارادة #ومقيدة فى الاولى اوهن كعيرها ار لمر سد ماسر 6ه لماعل عند مناندناش من عر ةلمن له ).ون لواو رسكن دان تعالىلانه علىهذا التقدير ليسله 2 وو ان 4ه ارادعدمو صوله الاك الها لذن اكات ال لله النعمة اوزوالها #مطلةاك عن التقبيد بذلثالقيد اعنى الافضاء الى الكبر 9# كسد 1 الامو سا لعدم لين ادم وهو ا الىالكير و كاد مجل الو من 0 (إبالافضاء الى التكبر فليس «وامكان ا بالصلاح د ا 0 ا ام مانا 1 ا 2 9 6 لا نالتعزز الب 3 الااسان لنفسة اا » يض 1 د العا ا فافاذا راهاادق ار زاللاعالة كذافل عن الصف «والثانى اويا 1 التكبرفان منفىطبعه التكبر علىانسان» لرؤية نفسه ارفع منه #وا-تصغاره قله لوح هله وا“تخدامه» وتوقعه الانقيادله والمت_ابعة فىاغاضه #فاذانال 6 دلك ال دشان 0 7 : : :5 : آل الكر الاضارع فك ووعية حاى انلا تحمل ه و فى بعض !احم كافىحة الاحياء انلا حل #تكيره 00 0 ١‏ لدي تاك ااتائاةت 50333337 ا ا ا ال ال ل ل ل ال ا (وان)ارادذلك(مطلقا) من غير نقييد بالافضاء للكبر ( فعسد ) مذموم ( لعدم الثيقن بالفساد ) بكره عليه حيئذ لانذاك موهوم فلاساح له الرمالمعلوم تحر عه( وامكانالتقيد) للتنى بعدم الافضاء له فالارادة المذكورة مع عدم القن بالفس_اد وامكان التقبد دالة على وجود المسد فىالقلب فعلاجه تحصيل التواضع لان التعزز ان برى الانسان نفسه فىهرنتها شرعا وعرفا فاذا رآها ادتى منها قلا زال لامحالة كافىحاشية خواجه زاذه ( والثانى ) من الاسباب الستة لاعسد (التكبر فانمن فى طبعه الكبر على انسان 6 ارؤته انه فوقه (واستصغارء) له لرؤته بعينالصغر ( وا“حخدامه فاذا نال 6 ذلك الانسان ( أسمة ) ما( خاف ) اى ذلك التكبر طبما ( ان لاتحمل تكرة و) خافان( يترفع عن متابعته وخدمته فيريد زوالها حل[ مه وعلاجه سبق ) بككف نفسه عن قضية اكد العمل بصكده جاهدة لنفسهوعالقةلها ولانه ضار 2 علا حده علاجه (والثالث) دن الاستات االقه لين ( ديد عمة الغر لقوة مقصوده 1 اى شيب عنهافوت مقصو 1 (وذاث)اىهذا السيب ( بخاص ممزاجين على د ا ا لخصوله(فان كلو |<د) منهما زر سد صاحيه فى كل نعمة ) قامةه لامطلقا بل فى نعمة (يكون روإلها عنله ) إأى عن الحدحود زر غو اله ق 5 نفراد عقص_و دهش ليظفر له دونه ( فهذا المحسد © اى الظور زر كون نان الامثال © الصدفات والاخوال (والانران الضغزات)» اىالزو حا تلزوج واحد وا لتحواء )ربكن تصدون النزلة فى قلب الزوج 6 بالنسية اضرات [ والاون © 0 ساد ) بالكوز شالس فتدر [واحد 4 للتقدم د و م لددى - واحد يف سلو كالطريعة ( وندماء املك وخواصه )6 جع ندم ومنه الوزراء ب( ووعاظ بلدة واحدة | ْ ويرفع عن متابعته وخدمته» بلرعا ينثو فالىمساو انه اوالى انيرتفع عليه | فبعود متكبراعله بعد انكان هو متكيرا عليه وإفيريد زو الهايهاىزوال تإكالنممة | لاجراء غرضه قالف الاحماء ومن التكبر والتعززحسد ١‏ كث الكفار لانى صبى الله ١‏ تعالى عليه وس اذقالوا كيف تقدم عايناءتهم وكنفت نظأ طىئ كله ر ؤ ستاو ةالو الولارل | هذا القرأن علىرجل من القرتين عظيراىكان لاثثةلعلينا انلتواضعله ونتبعهان | كانعظيا ملووعلاجهسبق» يعنىالزم نفسه التواضعله والاعتذار اليمكانقلعن | المصاف و قيل يكف نفسه عن َضّمِةَ | سبالمل بضدء محاهدةلنف هوك لف لهاو لانهصار | كبرافعلاجه علاجه فو الثااث#خوف 9 سببية نممةالغيريهمن > و الفضل والكهالات دوبااودنيا ##لفوت مقصوده#ه من نحوالمالوالماء والاحسان وحصولالاماق | والاغراض الممائءة بين حصو لذ المقصودفى اماس دو فى السو د كلا او بعضاو حاصله | طلب ضير ةالغير منفعته اوثر ججم نفعه على نفع الغير 9 وذلاك # اليب م تدص | #مزا جين #ه محاذبين 9 على مقصود واحد»ه يعنى يطلب كل ©هها ان يدون ذلك ْ المقصودله دون صاحيه #ذان كل و احد 6ه منهى] ساد صاحبه فكل نمه يكون ١‏ زو الهاعنه يعن صاحبها عو الهف الانفرادعةه وده فو جودالجمةفىاسودمناف لحصول مقصود الماسد كلا اوبعضا 89 فهذا الحسد يكوزبين الامثال والاقران كالضرات#» تيت بالضضرة اطل كل منهها ذسرر الاخرى اوتكون فى ضررها فلوو الاخوة#ه وكذاالاخوات « بتصدونالمتزلة فى قلبالزوج # ليتوجه و سن | اليها دو نالاخرى و الاوين» فالاول للاول والثانى (ثا:. لاتوصل الى مقاصد الكرامة والاحسان وتلا مذة والاوفق وتليذى وإواستاذيه بالذال المتمدفى العر ١‏ وبالحملة فى الصنائع كافىبءعض كتب ابن الكمال وقد يقال بالعكس وبعدم الفرق يؤوو احد وم بدى # تعى المريد يدا لارادنه وجه الله تعالى بيرك ماعليه العادة من التفريح فى اوطان الغفلة والركون الى اباع الشهوة وترك مادعت اليه المثية بالتزام الجاهدات و تحمل المكاداتوالمصاءبوالمتاعب ومعاطة الاخلاق وممارسة الاثواق * وقال فىالقشيرية منصقات المريدين الصحبب اليه بالنوافل واللملوصى نصعة الامة والانس بالماوة والصبر على مقاساة الاحكام والابثار لامره والياء من نظره وبذالجهود فىحبوبه والتعرض لكل-يب بوص اليه والقناعة بلول وعدم القرار بالغلب الى ان نوصل الى الرب وفيها ايضا اذا رأيت امريد يشتغل وااراد المذتهى والحريد يسيروااراد سارنه والمريد براغئى سياسة ١‏ والمرادتولاه رعائه الى و كداز هكذ الو شحو احده فى سلوكالطر سه الصو فية فو ندماءالملك 6ه جع ندم مع صاحب #و و خواصهه مثل ووزالك لاتو صل به الى ااه وا لمال ##ووعاظ بلدة واحدة يه اذا كان أغىاضهم ججع المال او المقبوليه او حصو ل الامانى مسجو مد مسي بيو ل وي بيد بسع ب يو ب سس مس بس جص جمد سي اباصم < مجم جع بد يس م سبح يج يك عد بسحيو وي جد ب ص بس رج صو لوصوم ٠‏ لصيس جح 1 (وطلاب) |.بالر حكن والتكستك فايس دين مله شى' والفرقبين امريد وااراد فالمريد المبتدى || يبن ا بم سجس سج وجا سوواسجلوواسج 00077777 0 0 1 0غ وطلاب ولاية وقضاء وندردس)» وثولية اوقاف اوجهةمن جهادتها 0 أاى هى حجعه 0 ح<_المال والريا-ة) فزذا حسد نظيره اذا و صل المقام فعل[ جه علاحهما علاح الاول 0 والثاى سيق م نكو نه كالاوهميا وغيرذلاك كاف الماشية( والرابع» من الاسياب م13 م 7 هس أأسنه اك رد حبالرياسة) من غير مالاحظة مالاولاية وطلاب ولاية#ه كو الىولاية «ووقضاء)ه مأصبتب معين د وبدررس « مدرسة معينة #وتولية اوقاف اوجهة منجهانها» اىجهات الاوقاف يشكل اله اناراد من هذا السيب و»وه رد مافى القلبيا هو الظاهر من ظاهر عبارته فلس عوافق تار وانوافق تار الغزالى كاسبق واناراد الثّرةوالاثر فىالذوارح فالوزرله لاللسد والكلام قا الحسد الاانشال فمندظهور الاثر فىاللسان اوفي الجوارح يكون لمافىالقلب وزرغيرما فىالموارح فتأمل +وماشخى انيه عليه ا اشر لاحل حيدن الود لخاد قذي ان لايكون ايه الالة ووز يكونمقيدا بالافضاء الى اد كالافضاء الى الكير فى التءزز للشاركة فى العلة ولا حنى ” انالفرق نكم 00 ما له #اىمآ ل السدب الثالث و حب المال #6 فى البعض لواو الرياسة # . فى الآآخر فملاجه علا جهماوعلا ب الاولسي ا تىوعلا ب الثانى سبق منكونه كالاوهييا وغيرذلاث فلوو الرابع ردح ب الرياسة # لعل التييد بالتحر دللفرقعاقبله فانهم 9 كن يريد ان يكو نعدي النظير فىفنمنالغفنون # لد سالمراد منالفن هنا ماعو المعروف مننوع العلوم بلاعممنه امابجموم الاز اوبالمعنى الاغوى كإبشهده مافىآخر الكلام «#ويغلب عليه حب الثناءه قال فىالاحياء بدله اذاغلب عليه حب الاناء فرح ما عدج نه من انه وحيدالدهر وفر يد العصر فىفنه ولف اذاسعم ننظيرله فى اقصى العالم © اىفىعالم مكن من اجة رياسته اويضعفها لافىغاية بءدكالهند والعمن واننقل عن المصذف #ؤساءه ذاثواحبموتهو»ه احب هو زوال اللممةالنىبها» او تلك التعية «إبشاركه#» اىيشارك الماسد الحسود 8 فى النزلة من شجاعة او ع اوعبادة اوصناعة» من الصنائع ##اوججال اوثروة» بذحم الثلثة وسكون الراء كثرة ماله . وقدفهم مماسبق انهادس ف هذ السيبب عداوةولاثءزز ولاتكبر على الممسود ولاخوف منفوات مقضوده سوى دض الرباسة بدعوى الانفراد ومنهاتكار عطاءاليهود, رسالة رسو لالله صبىالله تعالى عليه وس خيفة بطلان رياستهم 0 0 النفس و هابا وير اى لامع الحرص 9# اعباداللهتعالى 6 حاصلهارادةزوالنمهة الغيروضرره منغير قصد منفعةنفسه ودفع مضيرته بللرد خبث نفسه يؤفانك6» ابهاالناظر المهتن « تحدم نلايشتغل برياسة وتكبروطلبمال» مثلا #اذاوصف عنده سن حال عيد « أى عند دن ولول يكن باه وين ذلاث الميد وحن حاله علاقة عانعة نفعه ودفع مضيرنه «و فىأسمة يشق # من المثقة 9 عليه ذاث » اى حسن المال امذ كور من غير ساشة مقتضية لذلك #8 واذال وصف له اضطراب امور الناس # كاصابة البلوى والمكاره 9 وادبارهم ل 7س7بابااااايياياإيبيببببإإإإ سإ إإ إ ييحي يي ص صصى|/| ل سآ م#قصوده نك أت 0 عديم الظير ىفن من الفنون)اأعلية( و يغلى عليه حوى اا «( 1 فى اقصى العالم 6 اى من بلا دنا م عنه ( ساءء ذلك واحب هونه و#احب (زوال النعية ال يها بشاركه ) عا شاداك 00 2 فالمزلة ظرفلغو متعاق بشار 2 من“ها عه اوعزاوعبادة اوصناعه اواروة َ« بفحم المثلئه و مكون ارا كثرةمالهو ا دار مع اليجرور فى محل الخال سان النعمة نزو امس )من الاسياب التعر ]لفل وها )الع مثلثة أل باخذير لعيادالله تعالى) واللام معنى عبى اىوان لم العدعره اصلا واستدل أى كال لوجوب ذلك بشوله (فانك فد من لانشتغل برياسة) فى المصباح رأس رياسة شرف قدره فهو لض واجمع رؤساء كشريف وشعرفاء انتهىاى برف وقد ر( وتكبر وطلسمال) الاذنههامناسباب الاسد اذا وصف عنده حسن حال عبد فى تعب بشق عليه زاك ) اىو صف حمن حاله نلهرث طبعه وا نفسه(واذا وصفإه ا ضطر اب|مورالناس وادياره 7 وفوات عقا ص دهم 4 المطلوبة لهم 2 عع عدم ضرر يلحقه َ تفعهم ونفع مانمقهمءن صر رهم (نهو) نلبثها (ابدا) فى كلزمنجى دتعمة الله على عبادهالذين ( يحب الادبار )) لاع لغيره ) متعاق :مب اوبالاديار واللام يمعنى عن ز(و+>ل)» شوامنه ١‏ شعمة الله تع#الى على عباده الذين ليس ينهم وسنهعداوة ولارابطة» لك ا جا لروهذ» لكونه ناش من الطبيعة ( اخيث المسد ) لانه حسدكل احدث واعسره ازالة وعلاحا ) لانه ملكة لنفسهكاقال (لانه طبع وجبلة كاد ) اى يقار ب (اسحرل ) خبر يكاد (فىالعادة زواله)لعسسر الاي - وفوات»قاصدهم « وعدم الوصول الى م مهم وبطلانسعاتهم و تصديق عيثهم فر ح نه فهو ابدا حب الادبار#اى ادبارالتعم طواء.رءو بل بنعمة الله تعالى على عباده ه كانه يا خذون ذلك منخزاتته ومأكه وبقال الكيلمن إل عالنفسه والشي من :ل ممالغيره فهذا :محل بنع الله تعابى عن وجل على عباده ف الذين ليس بذهم وينه عداوة ولارابطه © علاقة موجبة لذلكبل جرد خبث فالنفس ورذالة فى الطبع كاقال, ف القشيرية عن بعض الكتت اتلاسد عدوتعمج وعن كاز 0 000ا اقدر على انارضيه الاالحاسد فانهلار ضيه الازو الالممة + وعنعر نعيدالعزيز اراك ظالما اشبه بمظلوم م نالماسدتم دائم ونفس متتابع وقئل اذاراى كاك نعمه بت واذارأى عة شعت + وقيلاذا ارادالله تعالى انيسلط على عبدعدوا لابرجه سلط عليه حاسدا 8 وهذا اخبث المسد واعمسه ازالة وعلاجا لاله طبع وجبلة *# لاف سار اسباتالسد لانماعارضة تصور زوالها فيطمع فازالما وهذا خبث جبلى فهو © كاد يل فالعادة زواله »# قال فى الاحياء فتعيس ازالته اذ “كل ف العادة ازالته لاحن ان ظاهره شتضى عدم التكليف بازالة الحسد المتسيب عن هذا السبب لكونه تكايفا بما لايطاق فيلزم عدم المؤاخذةنه ايضا + وايضا محالف لقاعدة اهل المق من جواز شديل الاخلاق وموافق لبعض الاهواء من الامتناع * فان قيل هذا موافق لحديث مسند ا-جدعلى رواية ابى الدرداء على مافى الجامع الصغير اذا - >بل زال عن مكانه فصدةقوا واذا سمعتم برجل زال عن خلقه فلاتصدةوا فاه يصير الى ماجبل عليه + قال المناوى قشرحه يغى وان قرط منه على شيل الندرة خلاف 00000721 فا هوالا كطيف منام اوبرق لاح وحال الماطبع كارح ندمل على فساد فلايد وانشبعث عنقق واوبعدحين ثمقال وهذا المبرد سي فىانحس ن اللدلق لايمكن اكتساءه قلنا التمسك لنافى امثاله اماهو باقوالعنانًا واتخاذ مذاهبهه اذجوز انيكون لحنت تاو بل او تخصيص اومعارض قوىمثلاولانطلع عليها وحن الظنعم الهم اطلعوا وعرفوا مقصدالحديث+ وقدقالامناوى قث رحه اللملقنارة للقوة الغريزية وهوا اراد هناوثارة يجعل اسعالضحالة المكتسبة التىيصيربها الانسان خليقا انفعل شيأدون ثىئ“ ونارةيجعل املق من الملاقةاى الملاسة فععل االحلق مس ةللءيءئة الموجودة ف النفس التىيصدر عنهاالفعل بلافكر ومرةانعالافءل الصادر عتهاباسعه وعلىذلك اععاءانواعها من حو عفدةوعدالة وشجاعة فانذلك للهبئد و الفعل جيعا انتهى» ذان قبل لعل المرادهو اصل القوة الكيفية الغريزية+ قلنافكذا فى الجيع ذلاو جه للتخصيص على انالكلام فعامكن زواله+ ونفصيل الحث حيئئذ اناريدمنهذا السد اصل الطبعة فلاوجده أتخصيصه وانه لاصنع لاعبد فيه بل بض قدرة الله تعالى 0 وقدقيل اذا سمعت انجبلا حول منمكانه فصدق وانانسانا حول عنطبعه فلا واللهالونق (والسادس) من اا لان لد هوا الاستاقا تر الطقد وهو السك ادسن» عع هن قات 'القلك) ‏ المدمواقة: شما وألق . كسس المهملة وسكون القاف الانطواء علىالعداوة والبغضاءكاص (وفيه) اىفى<ق افد إثلاث مقالات) اللمقالة الاولى فى تفسيره والقالة الثانية فى غوائله والمقالةالثالثة فىاسباه غار بينالظروففيه وفيا قبله وهوالمياحث نقذنا فى التعبير وتلطفا فى التقرر - #0007 لان لكل جددد لذةز المقالة الا ولى فى تفسيره وحكبدودو) أى تفسيره 01 اكول سار الملكات الافسائية كالارادةوالقدرة واناربدالاثر المرتب علىذاك الاصل فالظاهر انه من قبل افعال العباد لامن الطب الغر يزية فلاكتحيل زواله+ اقول التحفيق فى الجواب انالمراد الثانى وامراد من الاسكالة العاديةهوالاسحالة مسب عادةالناس لاحسب ادة الله ته الىغاته انزواله عسمر باانسية الىالسابر يشير اليه قو له أعسر 20 ف التعبير ميالغة محازية وتثييه بليغ و السادس #» وهو آخرالاسباب #المقد وهو السسادس عشرمن فات القلب» اعبزان الغزالى جعل لكات شه واتجفل اخدها التحى ىقو له تعالىمااتتم الابشس مثلنا فتتحبوا من كونالرسل بشسامثله, دوا وارادوا زوال تممدالر-الة عنهم موف تفضيل فثلهم عليهم وايضاعبر بالعداوة والبغضاء بدل المقد هنالعل المصنف اعتير رجوع التتممى الىاحد الستةكالتعزز والمقد وانالبغض اثرا قد كاث_ازاليه الامام وان غرض المصنف اسايفاء مباحث المقدوالمقد خصلة ذمعة مستقلة معروفةه لاف غرض الامام كايظهر بالرجوع الىالاحياء#وفيهثلاث مقالات#© فى تفسيره وغوائُه واسبانه #المقالة الاولى فىتفسيره وحكيد وهو اى تفسيره ايازم نفسه استثقال احدوالنفارمنه» بكس الاون منالنفرة #والبغءضله وارادة اشر وذيد ف الاحياء وانيدوم ذاث وبق طإو ح كمد شما «وان يكن بظر» فىمالهويدنه وعرضه ##اصاءهمنه# منالحقودعليه وبل >ق وعدل حكالاص بالمعروف والنهى عنالتكر كرام لاناللازم حينئذانقياده والاطاعة اليهفهااص وذهى لاله حمتئذ انما فعلمافعل باممءهتعالى وأنذعلهذلاك صيانة ووقاية .وجب المي لااللقد وان كانه اى'ن كاناللةد بسببظ) اصابهمنه #فليس تحرام » بل دن قبول البغض فىالله ##فانلم بقدر على اخذالاق # اءتوالظالم ورياسته وكون المظلوم من اخساءالناس فلهالتأخير الىنومالقيامة»ه هذا الاطلاق وانسلم بالذفه الىالحقوق البدنية والعرضية لكن بالنسبة الىالمالية لامخلو عن خفاء لانهشتضى تفصيلا+ وفىقا ان رجللهعلى رجل دين فات الطالب ولميؤد المديونالدين الى ورائه قال تمد بن “لة ارجوان يكو نالدين نومالقيامةلاطالبوفىالنيةرجل له على آخردين فتقاضاه فنعه طلا فات صاحب الدن فاللمصومة فىالظل بالمنع ان نازء هسه استتقال احد) من الناس بسيب من الا سباب ( و النفارعنه)؛ بكدس الدون وفيف الفاءاى النفرةث و البغض له وازاد الشرن م وشكا التغر رت ماخدود امن الاحياء حيشقال » اعل ان الغضب اذاالزم ك نيه للعوز من التثئى فى المال رجع الى الباطن واحتةن فيه فصار حقدا ومعنى المقد ان يلزم قلبه الاستثقال واللفصه له والكتار 0ه وانندوم ذلاكو وقد قال صلى الله تعالى عليه وعم اللولكن ادن حقود واللقد عر ةالقضت فى اكلدماه وكال السكن الثريف ف الثعرفات المقد ط لب النفس للا أتقام و#قيقه ان الغضب اذا الزم كظبه لمر عن النشئى فى اهالرجع الى الباطن واحتقن أنهفصار حقدا انتهى كلاءه (وحكيه) شر ءال انل يكن )اى القد (ب) سبب (ظل) من الحقود عليه (اصابه) اىالماقد فىماله اوبدنهاوعرضه (منه) اىهنالحقودعليه (بلب) سيب (حق وعدل كالامربالمءروف والئهى عن المتكرف) حقدء( فر ام) عليه لانه حقد مالم :جم الشرع و ان كانه )اى انكانالمقد بسبب ظلم اصابهمنظالم فص لله المقد كاف الماشية (فليسب) حقد (حرام) لكونه صاح بالق ( فان ا نقدر) بانيكون صاح بالق هنارذلالناس والظ الم مناشمرافهم (إعلى اخذا!ق فلهالتأخير الىيومالقيامة» لانهنتتصف ذه فيه من الظالم للظلوم (و6له (العفو) الا لانه حقه (وهو) ا العفو ( افضل قالالله تعالى 4 فسورة البقرة (( وانتعفوا اقرب لاتقوى 6 مبّدأ وخبروتعليل اىثركه بعضكم بعضا حقه اقرب لاجل النقوى ا ةالالخن كانه عوط معي معو ص نه :اوتز لك المروة ند ذلك ار اه لتقوى و1 2 ندب الى الانسائية ينهم لانه تعالى امكل واحد منهما بالعفو ثم قال تأ كيدا لها » ولاتنسوا حجام؟ يه الفضل + اىالتفضيل والاحسان #نيتكم + باعطاء كل المهر لها ويلك المراء انها يت وفىالدين لاوارث هوا تار وف اللملاصة له على 1 خر دين فتقاضاه فنعه ظَناا ات صاحب الدين قالا كز المشاخ لايكونللاول حق الخصومة لانالاصومة بسبب الدين وقد انتقل الى الورثة وفى ص لك النوازللوماتالطالب والمطلوب حاحد ا ا سواء اهلفه اوم (ستحلفه ولوتضى ورثته برىئء منالدبن 00 وفىبءض الفتاوىانامكن استيفاوٌ بالقاضى او الوالى فاثهل وآخرالى الآ خرة فينقلالى وطلقها قبل الدخول [ الورثة والافلابل لاطالب وقيل ثواب وزر الاذى يعدم الاعطاء لاطالب وثواب كنلا سراق رول 0ت ف اتاد للورثئة وقيل هنا مثل هذه المذ كورات ان لم يكن المق بطريق لماكو الع 1 در 3 شن المببع والقرض والاكالغصب والسسرقة فلاطالب فقط يا دل عليه العون وقالالله تعالى || كلام المصنف اقول فىدلالة كلام الصنف خفاء ولادلما فصلهمن بان وذ كر ففسورة الاعراف (خذ || ايضا حدثا لاثبات مدماه وفى تفرمه ايضا خفاء ( و ) له ( العفو وهوافضل) العفو )!ئالمساهلةبالناس [| من التأخير الى :الاخرة فال فى الاحياء اخذ اللق بلا زيادة ولانقصان هوالعدل فىالدين ولانثق علهم والا<سسان بالصدقة والعفو هو افضل والظر يما لالسحقه هو الور وهو بالكلفة حتى لانفروا أ اختيار الاراذل والفضل احسان الصديقين والعدل منتهى درحات الصاللين ومنه قوله عليه السلام وسيثير اله الصنف+ ؤقالالله تعالى وانتعفوا اقرب اتقوى» و التقو ىججاع يسروا ولاتسرو وقيل || كل خيراىاترزت" النَالله تعالق لاجل التقوى ولابنيوا التضل 012 00000 5 العفو *ن لك كم بتكم و قال الله تعالى خذالعفوهذا مبئىعلى انالخطابانى خطابلامته قالالقاضى فى العبون قال الحتى امس الله حبيبه عليه السلام ياخذ العفو عن الناس مأل * ان الله بهالملون ١‏ إصير * اى عالم باعمالكم فيا زيكم بها و قل , زوج علض فتناه واماالعفو ذفهوترك المؤاخذة وهذا ماادباللهتعالى نه نديه عهدا صبى الله تعالى عليهءوسم فقال فوخذ العفو 00 ف#ر وى اناا ننى صلى الله تعالى عليه 5 الك هن اواك جرائل عن تأويلها فقالله حتى اسئل العالم ثمذهب واتاءفقال ياتمد انالله يأمس كا نتصل من قطعك و تعطى من حر مك وتعفو عن ظلك وهو صلىالله تعالى عليه وس لابزيد على كيرة الاذى الاصبرا. وعلى اسراف الماهل الاحزا اىعفوا وروى انالنى صبىالله تعالى عليدوسل ‏ ' كت رباع.ته و 3 وجهه نوم احد دق ذلك على اصعابه شديدا وقالوا. : اودعوت عليهم فقال انيلم ابعث عاناولكن بعشتداعيا ورجةالاهم اهدقوىفانهم " لانلون انظر مافى هذا القول من جاع الفضل ودرحاتالاحسان وحسن اندلق ع 11ل الاسان عالايءئى صاحبه 1 2 واعرض عن الجاهليين ##علءك من المششركين مايص در منهم من السوء يعنى اح عنهم ولاتغضبوهذاةبلآاية (ثم)» السيف+ وقيل اع ض عن السفهاء اذاسفهو ا عليكم ولاتقابلهم بالسفاهة + قبل ليس ف القرآن أيه اججع مكار م الاخلاق منهذءالآ يه + وروىانالنى >لىالله تعالى عليدرسم سثل جبراميل عنهذه الآآية فقال جبرائيل عليه السلامله وهذا اصلامته ايضا فاو كن ثمودا عنده تجال اام نه أنه ىكلامه آخرالاية(وأ م بالعرف) اى عا يرتضيه العقل والشرع من االمصال كتقوىالله وصلةالر-جم مدناهًا أن تعطى ون حر هك ولعفو عن ظيك وتصللى هن قطعنك يا فى تفشير العيون وفالالله تعالى فسور اعون يصفسون واسحسو نطاب االجزاء عنذلاث من اللهتعالى آخرالاية * والله ب بالحسئين + واللام فيه للحنس ائحب كل محسن من الاحراروالماليك و يه قال صلى الله و إنادى مئاد ومالقيامة ابنالذين كان تاجوره ثم اطهر سيب اللتفقةواار جه دولهقومىثم اعتذر عنهم هلهم فق ل انهم لالعاون اتهى ملخصا وقال الله تعالى هل والعافين عن الناس 6ه آخر الآآيد والله حب الحسنين عن لفسمير العيون قال صلى اللتعالى عليه وسيم نادى مناد نومالقيامة ابنالذينكانت اجورهم على الله تعالى فلا.شوم الاءن عفا و قالاللهتهالى 3# وليعفوا و ايصفس ايه ان بغ الله لكم # قيل اى اذا عفوتم لاخئى انالمطلوب ءنالاآيات هو الدلالة ل أفضلية العفو واللازم 0 بعضها هواصل العفو لاافضلته فافهم 05 0 ات « الزمدذى 8 عن انى هريرة رضىالله تعالى عنه انالنى صلى الله تعالى عليه وه قال اكيت مداق 'نْ ماك 34 قال الطيى *نْ هذه 00-6 أن دون ا تاشت هالا وحمل انمكونضلة اتقضت والمقةولالآول دوف 'اى هانق ضرف 1 من كاك فىالدما بالبركة فيه ودفع المفسدات عنه والاخلاقف عله عاهواحدى وانفع كر واطيت وما شق دن شى” فهو كلفه انرق ا باجز ال الاجر و تضعيفه او شتهماو ذلا جابر لاوصاف ذلا النقص بل وفع لبعض الكمل أنه تصرد لكا جوفية عضا *قال الفاكهانى اخبرنى دن اثق نه الهتصدق هن عثسر ن درثما بدرهم ثوزتها فر سقص قال و اناو قع لى ذلك وتو لالكلايادى قدراد بالصدقة الفرض وباخراجهالمنقص مالهلكونما دينافيه بعدلاي كذ فىالفوض مل بعض ٠‏ الشارحينهناعلى الفرض بعيد #ومازادالله عبدابمفو # اى بسيب عفو ههه الاعنا»ه فىالدنيا فانمنعرف يالعفو وا لصفم عظم فى ااقلوب اوفى الآخرة بانيعظ ثواءه اوقتهها وماتواضع احد لله الارفعه اللدتعالى ه بان يثبت لهفىا'قلوب تواضعههنزلة الاش وكذا الا خرة على سير خلد لاشئىوهابر ملاث لادلى وءن تواضع فى تحدل مؤن خلقه كفاء'للهمؤ ونة مايرفعه الىهذ المقام ومنتواضع فىة.ولالاق بندو له قبل الله منه مدخول طاعانه ونفعه شايل حسناته وزادفى رفعةدر اله ١‏ وحفظه معقبات ان دين دنه ومن خلفه اعلانمن جبلة الانسانالكحم بالمذل ومتابعة السبعية من اثارالغضب والانتقام والاسيرسال بالكبر الذى هوءن تائم الشيطنة فاراد الشارعانشاءها فحثاولاعلى ااصدقة الى بأعضاء والكرم وثانيا .على العفو ليتعزز باحلم والكرم وثالثا على التواضم ليرفع درجاته فى الدارين ملل اله نالوم ار ك) فىتفسير العيون ايضًا وقالالله تعالى فىسورة نينر عدر 6 ل ليك_او زوا عنخطائهم ( ولعيو )وى ليعرضوا عن ذنوبهم المع لاخلفوا على ان لا نحشنو ا اليه ولابقصيروا وه فليعو دوا بالعفو والصثم ( الاكرون ان يغفر اللهلكم )اى اذاعفوتم فقال انويكر يلاحب ان يغفر الله تعالى ورد الى مسعلم نفقته آخر الآأية * واللهغفور رح اى يغفر ذوب المؤهنين 2 جو سكا فى تفسير الشييم ولحت مساو الرمذى لرءوزافمابقوله(مت) عن انىهر برة رذى الله تع لى عنه ان النى صلى الله عليه و«لم كال مَالفضت صدقة من مال مانافية ومن للتبعيض او للتبيين أو زيادة اى مانقصت صدقة بعض مال اوشيأ من مال اومالا بل تزيد اض_هاقف مايعطى مك قى |لد نابالركةة ‏ ودفع المفسداتع:4( رشة 49 نى) وفى الا ”خرة!<زالالاحرذكرهاللواه توا ناللاك(ومازادالله ا 7 04 ا" 52 تيم 2 تعالى( عبدا بعفو) الياء ادحا اس ان يعفو د ات الشدعن ط( غليه ع قدر نه على الاننقام ( الاعن !)ىز ادعنا ورفعة احد) دن المؤمنين رقا وعبودية واثمارا اهمس ه 3 اجتنابا لذهيه تعالى )2 الاأرفعه الله تعالى ) فى الديا والاخرة - ا” 55 واللتدرت ذكره |لود ايضا فكان علىالمصنف ذكر رمن ءا قالواهب (وان قدرم عطف على قولهفانلم بعدر على اخذ الح قاىانقدر على اخذ الحق حالا ( فله العفو ايضا 6 كله الاخذ (وهذا)اىعفو القادر (انضلءه,: وان انمز ذلاك عن الاخذ حالا زو) نضل ٠ن‏ (الاتصار 6 وفىأ-هة الامتتصار ذه وفعاياى (اى اسئفاء حقه»نغير زيادة عليه ودو العدل المفضول) لانه باءفانه قداخذ ماكاذله فل دقله منه ماجازىعليه وغو «فضدول لعفو ( لكن مذكوان" )أي استعاز ( افضل:ن العفو » عن المذنب(إبعارض)ر جه على العفو ب عثل كون النفو ) جهله ( سا لمكثر ظله» وميه إن عدم الا:قام مندلامزءزه (و)كون(الاء صار» سب التقليله) لانهعتى انيحازى لفعله فيكف عنه (اوهدمه) اى ترك لظر رأسا ( اوحوذلك )© ون اللراحات َ« الك اا وحه الاسةد لال باد يث ان العفو-بباعءزةلدار بنو لان مافيه من الفضل لكن لا فى انالطلوب افضلية العفو عند عدم القدرة على اخذ اللق والآبات وَالَدَيِكٌ مطلق وأاطاق لابدل على المقيد اذالاطلق سا كت والمقيد ناطق وان المطلق عام والعام لايدل على الخاص باددى الدلالات! ثلا تالا ان .دع <صول المسورة الكلية 4 قالاطاوب خاصل تطرنق دع صعرى سهلة المصول اوالمقام ظنى وظنالطاوب منها ظ هر 8# وانقدر # على اخذه عطف على قوله فانم ّدر علىاخذ الاق #ؤذله العفو ابضا يك اذا لم ّدر 9# وهذاافضلمن العفو الاول # اىالعقو مع الممز وعدم القدر 9 لبمزذيك ع ال حك كمالاه و أنه ادق على النفسن قال فى ا امع الصغير علىرو | 8 معاذعن لمر 2 110 اجدواا لطر إلى أذفضا ل الفضاء دل انتصل 3 نقطمك وتعطى 22ل متك 9 ولصفم ع عن ظْيِك قال شار حهالمناوى لانذلك ١‏ شق على النفس 0 العيادات الشاقة ذكان افضل اقول هذا الحديث صرح ف الدلالة على المالوت بكلا الأوعين لعل المصئف لم بعف ع1 4 اووةف على ماقال أل يق أن سشدة كف هال قناعت مالعوو 0 للك نهاية الم والتجماعة واعطاء منحرءث تهادة الاحسان وقالبءعضهم #ن قادل الاساءة 0 فهوا 0 افر ادالانسان وذو سوق أ وصف انسانة عليه حقيقة أو ادعاء وهيالغةوهنثرات هذا للى سام راح ف العلة غييق لقدقيللكم والاذنبالاذن والاآن اقوللكم لاتقابلوا الثم بالشرءنضرب خدا الامن خول من و لل ان البدن تالسق والانفبالانف 0 ور رداك 1 0 تذبيه د َال لبهم رأى ابن الطاب احظات:: حكن آل نإساء لفق 0 شكرا ومناساء إلىمن ادن 1 ] فقديدل أذ لله كفرا فقال يارب <سبى فقال حسبك كذا فى الفرض #8 و ©» من" رد أى احتيفاء حقه .من غير زيادة عليه وهو « أى الاقضار و 0 المفضول #ه وقدع فت قرسا مانقل عن الاحياء انالعدل منتهى درحات ١‏ اله 0 والفضل ا<سان ا لصد بقين هذا اذ ذا <+لى ع نالعو ارض وط. ع4 انيككون 0 55 ون ##الءدله أفضل من العفو عارض 4 مو مت لذلاك 0 ل" كو ن العفو سيبالتكثير ظار « إتو همه أنالعسدم الاتقام م4 للعور 0 و »* كون هو الانتصار 6ه سببا ف لتقليله اوهدمه يه اذاكان اق قصاصا مثلا 9 اوكو || دلاك 5 من العوارض مث لكو نه عير ة لاغير لعل من هذا القبيل مااققص ورده على رذى الله تعالى عاه بها تله ان 0 بعدمااودى بالعفو حيث قال علىر ذىالله تعالى ا ع4 <ين مر به ابن مجم و جلالى٠نزله‏ انايالا همس ]يك م واليوم عبرة لم وغدا مفارفكم ان ابق فاناولى دمى وان اذن فالفناء ميعادى و اعف 0007 قربة زوهو) -ِ و1 ١‏ م تيه وهو حسنة لك فاعفوا الانحبون ان يفقر الله لكم واللهمالجأنىءن المت واردكرهتهولا لدان 3 وانزاد « على حقه و نور 0-6 قال الله تالى 4 فدورة الذورئ 0 وان ال-5 بعدظله * أىّ اقنص هل فاو اك ماعلهم من سيول الى الا مور 3 بالعانية وامعاقية * اغا السييل على الذين الناس »+ بدؤنهم اك ان ورظلءون مالستكوواه كديا عليم + وبغون طالع اتكرته وماعندالله خير يظرون اررض لغير اطق * اى تكبرون ذا 0 أو فس عاانا 2 -وفون ا عاذ كر دن الظر وال صير* على الاذى+* وغفر * نظ الذئ د كد من الصير والمغفرة * ان عنمالاهور #اىءن معز و مالها اال على سبل الندب لوو لاير منكر د اى لاكماتكر وش نوم # اىشدة بغضك لاد ركين 0 على ان لاتءدلوا 4 اىعلى رك العدل هم بالثلة و>وها ما لاحوز برالئزهوا العدل اعدو والصدبقو حده سيا مفادمن فو أه ماعلهم دن الى ديل دهي 1 دس عى إغير اطق *ِ هم عدذات اليم # لظ لهم ا + أن للهولم بنتصمر اوفو ض امس ءالى الله تء الى * انذلاك * ام الله بها لاو نقولهو دون الى 5 هوه نقولهعلى انلا تعدلو | و مل قال فى الاحياء قال عة قب بن ممأ هص لقيت|ال: عى صلى الله تعالى عدوم قال ناعقبة الا اخيرك بافضل اخلاق اهل الد 5 0 حرة تص_لى من قطعك وتعطى 0 حدر مك وتعفو من ظرك ال دودى ارك اىع ادك عر عليك تال التدى اذا عدر عفا ولدذلاك سَم أب الدرداء من اعن !اش ابعر اللهوعنه صل الله تعالى عليه وس دن دعا على طالم و دانتصس وعن حار عنه عليه السلام #الدرث دن حاء من م اعان دحل مناىانواب الور العين حيث شاء ون اذى حها واف دير كل صلاة قل هوالله اد عر مرات وعفاعن قائله وقاناو, 1 رذى الله عنه ا واحداهن بارسو ل الله قال اواحداهن . نظلى 3# وقيل انذاالة ر نين لم بس بعدالاة: :صاص دى اللنةشاء 6 دن وقالبعضهم اذااراد الله انيغضب عبدا قيضله من ناولكن اعطى ما اعطى بار بع اذاقدر عفاو اذاو عدو فى واذا<دث صدق و لامع الو 1 جل هن الموارج انجئت باخيك والااضرب عنقك فقالارأيت ان جئنك بكتاب هن امير المؤمنين تخلى -لى قال نم قالفان انبتك بكنتاب من العزيز. المكيم واتي عارهالشاهدين للوواعر اله كا كان الذنت عقي ازداد العفو فضّلا + زفق انزبادا قال ابراهيم وموسى وتلاام ليبا عافى دف ٠ومى‏ و 0 للا ا وزراخرى فقال زيادخلوا سبيله وقال هذارجل اقن جته + وقالمالك بن دنار البناءئزل اللكم نابوب أيلاوحاء المسن وهو خائف فدخلنا عليه معالمسنفذ كر امسن قصذبوسف عليه السلام ومافعل معداخوته من»:مهمله وطرحهمله فى اب فقالباعوا الاهم واحزنوا اباهر وذ كرمالق منكيد النساء ومن لمعن تكن ايها الاهير ماذ اصنع الله اذذله نيه ره واعلى كته وجدله 7 حر ان لاط (روانزاد) ف الا-تنصار على حقه (( فهو جور )») اى افراط فى الاتقام ( وظر »6 اىاخذ زاك على | حاق ل( قال الله تعالى) فى-ورة الثورىزوان انتتصر ) اىاقتص ( بعد لوم ىضر الظالم ايعاو بعد ظ المظلوم لإفاوائك) اىالنتتصرون (ماعلهم من سول ) أى عيب ولاطءن اخرالاية + انما السبيل على الذين !لاون الناس +*اى يدؤنهم بلحت يطليون + فى الارض * * وسغون + اى '/ تكيرا+ بغير الاق اوائك لهم عذاب اليم* اىوجيع *وان صبر» عن خاي و لم بقتص من صاحيه + وغفر + اى #اوز عه وفوض امه الى الله * ان ذلاك + اى صبره ونحاو زه عنه* أن عنم الامور+ اىهن معر و فائها الى ام التهبها على سبل الندب كاف تفسيرالءيرون وهذا هوااراد منقوله ( ال الأمور ) بفاكل وقالالله تعالى فى سورة الماكّة لو لاير متكم )الى لاحمانك, (ذنئان قوء) اى بنضاؤ هر وهم الكفار ( على ان لانعداوا) دل الزهوا |ااعدك م العدو والصديق كافىااواهب زالقا المقالة الثانةفىغوالله )المتعلقة اأعقدثزوه ى احد عشس ) حسد شعاتة فعر استصغا ركذب غية افشاء 0 ستهز اءايذاءمنع حدق ميع مغذر 5 000 2 نف ق حا سيتة (الاول 00 والثانى سك مم يه ل 5 مااصابه 4 ن اليلايا باأاس)|) والسرور والذعك.ه) اى ما إصابه منهانزوهى) اى الشعاتة المذكو رةالاص )2 السابع عن آفات القلب اخرج التمدء الك ىله د لد لات( نوالةابنا رطى الله تعالى عنه ان رسو لالله صبى الله تععالى عليه و--لم قال 0 لاسقع حت الثعاتة ) اى السرور واحنك ضيه لإفعاؤه الله تعالى» منها بفضاه ز(وشايك» بذاك جزاء لماجايت عليه 95 5 تكن منك اظهار الث عااضات احاك ال البلاء فعافاءالله تعالى اباه و املا وباك : كاقاكء شي 0 0 عصيية العدو مذموم جدا» لاله فرح عايؤذى المؤهن ظاهرا (خصوصا)» اى خ*ص خصوصا ذا اذااجلها 6 المصيبة الواقعة بالمصاب (على اكه 2 و على( احابة دعا ) بالبلاء (بل) الواجب (علاه ان مخاف) اى نقد لان 0 حص_ول ذلاثك بالمذ كور ( كر اله)بالداى || , (و)ان2ز حزن»!اصاءه لآن الو من اومن 0 الواحدة (ويدءو بازالة بلانه ) عنذ و بان كلفه #اى بعطيه خافا (خيرا ع فات )عليه دن اء*لىاومال (الاانيكون» اىالمصات فا ذاصنع حين اكل له امس وجمع له اهل قال لانزبا على 1 لله الا لكم فعرض لسر والعفو عن اصهعاءه قال الكم وانااقول لاتتزيب عليكم اليوم الةالة الثايهفىغوالله 6ه المقدشوهى احدعشس » (١)حسد(9)عانة‏ (م) مجر (1) استصغار (ه) كذب (د) غيبة (7) افشاء سس (ى) استهزاء (9) انذاء(١٠)‏ نع <ق )١١(‏ ماع مغفرة ##الاول اللدد.واأاخاى |أشعاتة بما اصابه من البلايااى الفرح والسرور والضحك بهوهى» العاتة السابععةسريه منآفات القلب هت » 3 0 6 #وءن و اثلة بن الاسقعر ذى الله عنه انر سو ل الله صلىالله تعالى عايه وس] قال 1 الثئ اه # اى السرور عند رؤية المصيبة 8 باخيك فيعاة 05 ال 3 ح.ثز اللامع الصء 8 لفعاف 0 6 | .وف الجامع الصغير فير جه الله؟ لى بدلف فيه وبا يك ##وهذ ا لت نفسك ورفعت منزلاك و شمؤن ننفسك وثعتبه. الكلى #لانابيه # اخذقوم ون هذا اللبران فى ااشعاتة بالعدو ناية الضررفالحذرالمذر نمافتى اءن عبد السلا م يانه لاملام بالفررح “وت العدو من حيث انقطاع شر ه عذكه وكفاية ذيرره كا فىاأفيض تماله قيل اوردهذا الحمديثان الموزى فى الوضوع والقزوينى ايضا اتقده على المصابجح وادى وضعه لكن العلانى نازعهما كذا فى الفيض * ففى الاحجاج بدوان وافق القياس كلام “ا عند الاحهاج به اتداء 9# فاافرح عصية العدو مذهومجدا ه 2 سديا لا نكاس المصيبة عليه باتلاء »كن شوو عافية مت عليه او لانه ارتكات المنهن عاه 0 خصوصا اذااجلها #اى 3 تلك المصيبه ##علىكرامة تفده يه ع فى شّول الااقد أنمصيية عدوى اما فى من 51 م 3# و على 8 اجابة دعانه* كأنبقول ماك تل به عدوى من هذه المصيبة اتماهو باحابة دعوتى عليه لانه عيذ عب وازكة نفس وؤرور لو بل كد ' يدت لوعا.ه يي على الطاقد ان حاف ٠‏ ندصيية عدوه #انتكونمكر اه اللهتعالى © له 4 واستدراحا الواور حيث اتلى عدوه وءافاء © و »ه > على الماقدان حزن # على احقال كونهمكر الله تعالى ف و 6 حب ايضاان ف يدعو الله باز اله بلاه 4 اىالعدو يلو » دع وهؤبان تخلفه يه اىعدوه اللدتعالى 2 خيرا عمافات » من الام تلك الاصيية ق الوجوب هذا نظر الا انبراد بالوجوب معى مخازى مانهذا الدماء سيت الحلاص اللاقد من تلك المصيبة كأقال الله تعالى وءن لقع شفاعةه اميه يكن له نصوب مذها + احرج اجدوالخارى فىالادب عه نابى بى صلى الله علهوم - كان ول ا ندعوة المرء ع مسج ]رد لاخيه لدهر هر الغيت عل واد هلاك موكل 013 دع لاخيه عير قال آمين ولاك عد ذلك فدعوة الك لاترد والتفصيل فى البإضاوى فى هذه الآآية © الا ان يكون ه 00 انالك ذلاث العدو استل اله (ظن (ظالماإلناس فا صابه بلاء منعه من الظرعفلا تحزن لكو نه اخحاقله من الظر (ويكون لقره من العللة مير ) العر ون يله الىالاتعاظ و نكالا) ؟نعهم عن مغ فارقة الظ (نفرحه <زئذ) اى<ين كو نالحةقودظاما (زو ١|‏ لالظ» 1 مدال حصو ل اليلاء لاعاءه 0 1 ثالت) من الذوا دل 0 ه- )»6 اىالم#ةودعلاهزو عداويهو هوي 7 ع الثامن عش )من آفات القلب+*اخر بج انوداو دامر مو زله بشّوله( د عنالىهر برةر ذى الله تعا لى عنه | نه قال الننى صلى الله له لى عليه وم لاحل أي لاحوز ام الراده ذو الاعان فيثعل الذاكر والاثى اود كره لكونه الغالل قاذ مفهو ملاق.د خاطال» (انافعر مؤمنا) ممم اتيس بقاطعه ويرك الكلام معد ويعرض عه ( فوقثلاث )»6 هو ظالما © اناس فل فا صابه بلاء منهه من الظي و يكو نلغيره من ال#لةعيرة » راون مئة و يتزجر ونع ن اتيانءثله لوو تكالا» نكل به يكل اصابه بنازلة #ففر حه حرئذ بزوال الظل#ه لاياصابة البلاء والمصيبذله فلايكون «ذهوما بل غيرة فىالدين والغيرة من الاعانو عن بعضىع م كن غيور اللهو ا <ذرمن الغيرة الطبيعية اليو انه ان تايس عليك نفسك بهاو الميزان ار للها تمايغار لاتهاك حر ماته على نفسه » هنغوائل اللقد ووغدره# اىالحقود # وعداونهوهو * انى ا مجر والعداوة الثامن عشس # من آفات القلب يلد » ابىد او ده عن الىهر برة رذى اللهتعالىعنه انه قال النى صلىالله تعالى عليه وسلم لال اؤمن # امابالتغليب اوبتموم الساز اولان الد كر متبو عللاناث فالمكم للكلقااوا انعادة الشرع الم درك بين الذكروالانشش بصيغة الذكر وفى1ل#2تص بالانثى بصيغة 5 ان سر مو مناه يزكه وبقاطععده عله قيد اكرىاو الذنى فىالمعاملات تاب 5 #فوق ثلاث © ليال لعل الثلاث ومادونها معفو حرج ار تخصيص الفوق لقوة الاثم اوالمفهوم ليس ععتير فى الادلة عند ناتأ مل و فاذامم تبه ثلاث #اىليال و اأكجرباق 9# فايلقه » ام بالملاقاة والاصل فى الامس الوجوب واب عليه لاوصل والانس الظاهر انهذا الام لاندبوااة رأن ف الاطم لاوجب القران فى1ا1ك م عند نالو فانر 4 اىعلى البادىبالسلام الذى وجب عليه فى حديث صل من قطعك واعف عن نك واحسن الىمناساء اليك 9ةقداشرَكا فى الاجر » الذى هو عثسر حسنات كا روى دن قال ااسلام عليكم انال حدق سات وكن قال التادم علبكم كه الله كنت له عدرون حسدنة ومن “قال الستلام عليكم د وبركانه كتبله ثلاثون حسنة وهذه نهاية الام #إوانلمبرد عليه نةدياء#: اى رجع #بالائموزاد» اىابوداود #فىرواية فن محر فوقثلاث دخلاانار» اى ايسدق بدخواها فلاسنفى المغفرة بالشيئة والشفاعة يو هذا الوعيد و #ول على الاجر لاجل الدنيا وامالاجل الآخرة والمعصية والتأديب خائر بل *سمحب »# 0 الله والغطن فى الله ولاله اديت وثرنة كارروئى ان افضل الاعال من الايام و اغتفر تالثلاث لكو تواست لبان ارا عكك دن بشو ل عفهوم الخالفة واتما عئئ عنها 2 لحك اس بول على سوء اللاق والغضب كأ فىان الملك إفاذام تبهثلاث)وقد فجره ها ( ذلياقه ) وجوبالقطع الجر (وايسم عليه نكر ب دمن الفجر (فانرد) اى الم عليه السلاء( علد )ا على البادى بالسلام ققد امرك فى الاجر ) لاسلام ار ل . روى اله عليه السلام قال هن قال السلام عليكم كمدق رصنا 0 قن السلام عليكم رجه الله كتت 26و <سنات ؤهن قال السلام عليكر ور جذالله و بركانه كاه ثلاثون لقاع وهذه نهاية السلام زوان برد عليه اقوة حقده (إنقدباء) اىرجع ذاك الابى (إبالائم» اى بذنب ترك الواجب عليه (وزاد) اىانوداود ( فىرواية فن*عر فوق ثلاث دخل النار )6 اى ان عوقب والافالله :الى غفر ذلاك (وهذا) اىخطرالفحر فو قالثلاث لإثهول علىا مجر لاجلالدنيا» واغراضها (واما الفجرهالماصل (لاجل الآخرة واماصية وَالناةبين) با نامس هر ون .1 1 4 وَنهاه عَنَامنكر 000 ننه عندزف) فسره لذاث ير ا ع حيلةذ ( بل »سحب ) لاله بغض فالله الما روي ان افضل الاع_ال المب في الله والبغض فالله تأءل من غير تقد ر) بايام بل مادام د الداى عر 58 زاوروده عن النى صلى اللهتهالى عليه و-1 ود كر عليه السلامالثلا : المتكافين فىغزوة توكو وه , : ناميةومارة سن بنالر بيعو رن لاسن 4 افهم سين وما كاذك بن اللكفى شح المصابع جروا - تتاب الل عل وكذا حور لاوا الد ان يغض على واده ولازو ج علىزوجته والسيد على عبده 7 انام لاا ددبت لانه عليه إأسلام هاعجر على زو حانه و 0 ين شهرا وَاعتكاف فى السحد كذا ا كعت نما الكو هلال زينااءر بو قدهاجر رسو ل الله صل اللدعليه وهم زوحه زاب سيا )مم هه 0 من شهر بن مارو ىعن عايث : رذىالله عنها اعتقل بعير لصفية هى جار ية لانى عليه السلام وعند زنب فضل طهر ائداند زايد ورحاجة هال 6لا الب -لام لزيئب أعطيها بعيرا فَالت انا اعطى:| * اليهودية اىكا ناو صفية يهوديا فغفضبرسولالله صل الله عليه وبا فمسرها اى فرَكها ولم .دخل بها ذا الحة والحرم و بعض صفركا فى المصا :حم والطالم ( و ) عن (الكدابةر ضوان الله تعالى ا 2 لاج لالا<رة والتاديب واالتيجديك فلو يك مجم وعابهذهالئدة لمافعل افضل اليشر عله السلا واصصانه رضوان الله تعسالى علوم ا جه_ين ( والرابع ) من غوائل الطقد ([اءتصغاره)» اى الحقود عليه وهو التكبر وفدش وا لسن مد القوائل العقد. ( افضاوءةا ل الكت )ماد علد لتقدل ل و11 - الغ ينه من الىالاستهزاء بهم قينطر يه | ارا 5 والنامع الى ابذانك) اىالم#قود عليه ( بغير-حق)6 وهذا م لعد خصيرص زاو)» انذانه نا اك هرد 2 اى ١‏ كه عا سيه فوا جناه ب( والعاشر الى مع حقه 0 عليه رهن صلةر جم) انكان ينهما قرابة لروقضاء دين بعد مونه ورد والحان لامكا والذا | الب فىالله والبغض ف الله وروى عنه صلىالله تعالى عليه ومسل اه ح<ول- العرش متابر من الذور علءها قوم ليا بأسهم نور ووجوه)م تور يدوا انداء | يغبطهم النديون والشهداء قالوا يارسولالله الصع حالم" قالهم المحانون فى الله والمتزاورون فىالنّدوا لجح السون ف اللهواوجالله عاق ال موسج 2د نهلعا لى علا قط قال الهى تعالى انااصلاةلاك برهان والصوملاث جنة والص_دقة للك ظل والذ كر لك نورفاىعلع1تلى ذة ل»وسىباربدانى علىعلهولك فةاليامودى هل واليتلى ولياقط وهل عاديتلى عدواقط فءلءوسى عليهالسلام اناحبالاعال امب قالله والبغض فالله 8 من غير تقدبر *# وت 8# لوروده عن الننى صلىالله تعالى عايهوس » كمسر الثلاث المذافين فى غزوة بوك وهمكمب بزمااك وهلال بن امية اي رمع وام ااناس !4 رانهم. . سين وما افا نالك وانه ضر جع زوحانهصصة شهرا د دب وصة شهر ينو نصفاابءضون و كذآ جوزلاوالد أنيغضب على ولدءو لازو ج على زو جته و السيد على عيدهثلا ثة ايام ق لى عن الفرض و من المصلرةماحاء من مجر هدض اسلف (بعض ؤقّر محر سعد ين انى و قا ص عمار صايت لاك ودعت لك وتصدقت لك وذ كرت اك قال الله بنباسر وعان عبد الر ون بن ن الى انمانوا وهحر ابنااسيب انادو كان 0 انما توكانالثورى عله من ابن الى يلى ثم ضر هفات ابن الى ليلى فإيشهد جنازته وغدر اجدين حنبل عله اولاده لقبولهم حار 1 ساطان ره عن يوا لععا بر ضو ان الله تعالى علم, ا ججمين وه ون ا ا النية 1 فملهافضل البشس واصكاءهو خيارامته د ابع 4ه من الغو ائل اده استصئاره#ه اى ال#قود 0 وقد مر وانلامس افضاؤه 6ه اىاطقد © الى الكذب » والبهتان ب عليه # .ل الشهادة عليه زورا هه والسادس * افضاؤء © الىغببته ولك سابع الىافشاء سره والثامن الى الاس_تهزاء نه ب والسكذرية منه و9 والتاسع الى ابذانه 30 كه تعر عد مخصيص فق او #ه اذاه 0 كثمنه 2 اىا كثزمن عد له ار د الى _ حقه من صلة 0 وقضاء دن وماق د بالاداء عوف وطاووس وهب ابن منيه واللسن ابنسيرين (عن)» مظان ) ان كان الحقود مظلوما يسرك هن حهته كا و الماشية (واطادىءةس» منذوائل الطةد وهواخر الغوائل له تإزمنعم» اى منع احقد عن اطاقد 5900 لآ[ عن مغفرة صاحبه ) اىدن قامنه احاقد حيو ومس أيه أخر بم الابرانى لك والأويطل الرمن: اهنا شوله 007 سا 4 او ضبان اللقد وهواكائد ‏ طكط © الطراق. فى الكبير والاوسط وءنا .نعباس ##رطى اللهتعالىعنهها 00 اند قال قالر سو ل الله دلى الله عليه وس ثلاث © خصالمذمومة هل هنل يكن فيه واحدةمنهن فانالله 6 تعالى 98 يغفرماسوى ذلك ان يشاء 6 يشكل بانهذء الثلاث انادت الىالكفر فكلامنا فى حقد ايسذلك بكفر كأهو الظاهر وانمتؤداليه ؤعارض بأوله تعالى و يغفرمادون ذلاك!1نيشاء على انهراجع الى الاستدلال بالمفهوم فائهم فاتظر 8# من مات لايثرك بالله » تعالى هلو شيأ وهوظاهر موافق اهذهالاية 8 وءنلميكن ساحرا منالتكرة » كفران رأى التأثير مننفسه وكبيرةانرأى اق الله تعالى ان اريد من الثعرك مطلق الكفر وهوالبادر فيكن هن قبيل كون قسم الذ قنعا منه اولابغفر غير شرك وهوخلاف النص القطعى كاعرفت ١‏ نفا وان اريد اا اش رض" 5اذء أن افر الكفن غير شرك ”وه و خلا ف النص انكاو الات انه اذاقو بل الخاص بالعام بر ادبالعام ماعدا| لماص فانتظر ايضاهق وهن1 حقدءلى اخره يه فى الاسلام فان احاقد دوم وقد ورد فىذمه ٠نكتاب‏ ومنة مالاحخصى وهوءن البلاياالتى اتلى بها المناطرون قال الغزالى لايكاد المناظر «نفكعنه اذلائرىمناظرا عدر على انلانضعر المقد علىءن حرك رأسهعند كلام. خدعه. وتوقف فىكلامه فلاشابله حسناصغاء بل!عر اللقد ويره فى النفسوغاية كسكه الاخفاء بالنفاق نم انو جدالاحكاج بالمديث الدفهم منهالهتهالى لايتيفر الحاقد كالايغفر للمشرلء والساحر فيردانار يدهن المقد مابوجب الكفر فبعد تسلمذاته لاك ان الكلام فيا لاون كفرا والا فينافى ايضا الاية الساسّة على انالاحاج كا عرفت بطريق الفهوم + والاواب انكل مافى 5وله تعالى ويغفر مادون ذلث ليس بعام كا تغرر فىالادول ازماا مودولة اوالموصوفة ايس نشطعى فىالتهوم بل قديكون خاصا و انم فىنفسه لكن الف الاجاع على انهتعالى >و زعفوه كل معصيةغير الثسرك لعل الخواب انالدهر واللقد وان يكونا كفراوجاز عفوهما لكنهايس بواقع اوكعدم الواقع أكبال قلته ولاببعد انتمل الآية من قبيل مامخص منه البعض ل جدا 9# طط # الطبرانى فىالاوسط 8 ءعنجار رطى الله تعالىعنه انر سو ل الله صل الله تءالى عليه و سس قال تعرض # والمءروض والمصيص هذا الحديث فل | عليه هو اللدنعالى او »اث يوكله جج.م صف الاالو ضبطها كذا فى الفرض لكن فى حديث آخر فى الجامع الصغير تغرض الاتمال بومالاثنين والخيس على اللدعالى وتعر ض على الاندياءو ع الا باءو الاههاتهوماطعة فيفر حون حسنائهم وتزداد وجوهه, بياضا واشراقا فائفواالله تعالىولاتؤذوا وناك فاللءعروض عليه هوالله تعالى والانداء والاصولاذالتصوص تشسمربءضهابفضا آخر او بشاعدة حل الم للق على تيد فافهم ( طكط 6 ( عن ابن عباس رذعاالله تعالى عنهى] اندقال قال ولا الله صلى الله تعالى عليه تنلات )الى لضان مذمومة زم كك فيه و احدةهنون فان الله يغفر له ماسوى ذلاك)#اى الثلاث من الذنوب 7( انيشاء © لى الابعاءه عل دك احده. ثرهن ما تلايشرك لمشي ) ٠ن‏ الثسرلكجليا او عبان وا 1ن العو ذات والكال مقاكة ألوت فلاعبرة شرا مما تقدمه ولميكن عندء و ) الثانى ره 0 يكن ساحرا) اىعاملا لامر مقر نا فيه كندل له وصفه شوله (١‏ منا“هرة ) بفهات جع ساحراعر انالحر اكقران رأى الناكر ان نفسه ومعصية "كبير اث رأى ذلك خاق الله تعالى عقيب مباشرة الاسياب كا فى الخاشية(و) ألثالث هن لمحقد على اخيه) اىااؤهن وامااإقدءبى الكتدرة ولو فطل أذنه لكفر كافىامواهب * واخرج الطبرانى فى الاوسط المرهوزله بشوله ب(طط) ( عن جار رذى الله تعالى عنه ان ردول الله صل الله تعالى عليه وم قال تعر ضٍ ألاممال) اى اعمال الاسبوع على الله تعالى لأنوم الاثنين والميس فن 6 هو ل(مستغفر) اىطالب الغفرة لأفيغفرله) بالبناءلغير الفاعل لاعبه لزوءن» هولنائب فينَاب عليه) اى قبل توبتدلو يرد اهل!اضغائن) بالمتهتين جع ضغينة من ضءعن ص_دره ضغنا «ننابتعب حقد و الاسم الضغن والع اضغا نمل واجال كافىااو اهب( بضغائهم ) اى سيدها (<تى)© اىالى ان و( تووا» دن اأضغان ذه ان المقد اغير الله تعالى مانع هن غفر الذنوب وقبيولالتوبةوذات دوم اى شوم *اخرج الطبراتى فىالاوسط ايضا المرموزله بقوله (طط) (عنمعاذ بن جبل رذىالله تعالى عنل عن النبى صلى الله تعالى عله وس انه قال يطلعالله تعالى) بتشديدال»هلة افتعال من الطلوع قلبتتاؤءطاء تخفيفا اىا ينظر الله الهم بعينالعناهة والرححة (الىج.م خلقه ليلة النصنف من شعبان) هن غروب الثعس الى طلوع كر ها (فغفر) لتمو مر سجته حينئذ ( يع خلقه الا اشر لك )فلا يغفر له لاشراكه ه لإا ومشاحن») هوه نعاد اخاه لغرض ديو ئَ و-جل الاوزاعى ءلىالرافضة لانهر اقح انواءه وفىالقاموسوااشاحن -ذا م" 4# المذ كور فاللمديث صاح البدعة التارك لمماءة )د 0 ينه الاع ال يومالا بنين و اسن كن مسممعةر وعقر له و من نانب متا عله ورد اهل 2 ذنوت عديدة 01 ع : 7 : 5 ع 0 5 - الضها أن ## بالعوتين جع ضغينة هن صعن صدره صهنا دن باب تعب حقد يه بضغا م عن ايه اى بسببها فإوحتى تو نوا » ءن الضغائن الم يتب هن اقم د لايغفرله وهو المطلوب#ٍطط » ْ الازهار را عن معاذين جبل رذى الله عنه عن النبى صلى اللدته الى علليهو سس الدقال بطلع #اى بنظر الله ٌْ ل له تعالى الى ججيع خلقه يك بالر-ج ةو المغفرة لل النصف من شعبان فيغفر .م خلقه الالمثسرلء (هق)(عنءائغذر ضى الله[ اومشاحن * قيلهناءنالقاموس والمشاحنالمذ كور فالمديث 215 اا تعالى عنها وعن انو بها || التارك للجماعة ولاك انهلاتقريب حرذئذ والافرب مانقل عن اللصباح دا تعلية منع هن المغفرة تلاثالايلة ويؤخر » بلبناء لافاعلاى || #كنامن باب تعب حقدت + اعلانهلايد م نالتوفرق ببنهذه الاحاديث لابهامهاالتناى الله تعالم اولغيرهاىيؤعس || فافهر 8و فىروابة © فو دق # البروق هو عن عاش در ذى الله تعالىعنهاوعن انوبهاوبؤخر المؤكل بهم دن الملائكة اهل اللقد كاه عليه من الذثوب بلا مغفرة 9 المقالةَاك لثذفى-,ب باللقد وهواالغضب بان بوخروا إراه ل الطقد فانه 6 اى اللداقد 9 اذالزمكظمه #اىكظ, الغضب ينزه عن اتش # عن الانتقام كاهم 6 ا 2 منه فى الخال ر جع > الغضب هو الى الباطنو احتقن 6 احتدس فيه فصار حقدا#ه عنالذنوب بلاغفر 400010 || بعد انكان غضبا وفيه» اىفالغضب ونس مقامات القام الأو[ 00013 الثالثة فى سيب اللقد الغضب واقسامد» المقامالثانى فالعلاج العلى اثلث ففعلاجه بعدههاته الرابع || فى العلاج القاعى الماء.س فىالللم لقاعم ان الغضب وهوغليان دمالقلب #والقلب || جم صنو برى نحت ااثدىاليسار اى حركة الدمالر قبق فى القلاب دفعة فولدفع المؤ ذيات | قبل وقوعها ولطلب التثنئى والاتقام بعد وصولها ليس عذموم ##فى الششرع مطلقا وهوالءضب فانه © اى القاقد :2 )ذاانع؟ رم ا ىكظم الغضب لعدم المؤاخذةه بع سيب (عزه) عن الغضوب عله لكونه قويامنه (إعن!تثى) اىعنالاتقامعنه فى اطال) لغلبتن لإرجع (بل الىالباطن»اى عا الغضبالى باطنه لاو احتقن #اى اجتمع فاستير فى الباطن واحتبس لإفيه)وعاد الى الةد (فصار حقدا) بعد ان كانغض با معر ضالازو اللإوفيه) اىفىالغضب جسءقامات) غار بينالمءدودات لام المقامالاول فى تفسير الغضب واقساءهوااقام الث نىفىعلاج علىو المقامانثاث فى علاج على بعدشكانو المقام الرابم فى العلاج القلعى وانقام االمامس فى 1 كاذ كر «المصنف فى حاشيته ( المقام الاولفىتنفؤسير الغضب و اقسامهاعل انالغضب) شرعا (وهوذايان دمالقلب) اىحركة الدم لرقوق فى اقلب دفعة لإلدفع)اىعنددفع (الموذيات) عند( فبلوقوعها) كإاذا -جلعايه انسان( ولطلب التنثئى 6 عطف على لدفع الموذياتاى حص ول شفا القلب بالانتقام من الجانى عليه (والانتقام بعدو صولها) اى الموذيات ليس عذموم) خبرانفىةو لها نالغضب وقوله وهوغليان دمالةاب+لة معترضةبيناسمانوخبرها فتد, (بلهو امرلازم) ائلاتطؤه الاقدا لزنه محفظ الد.ن واادنيا)منارباب الفساد إومنه) اىمن الا تقام ميزا نالعدل الشجاعة الهدو<ة عقلا وشرعا وعرفا) اىأكل منهذه الاوجه إواما المذموم طرفاه تفريطه ) بدلمنطر فاه اوالاول تفريطه ودونقصانه وقلته (وضعفه) اىالضعن فيه (الم-مىباإينوهو) اىا لين الام (التاشع عثس وذلك) الاثارة اليه للاستهانةلقوله ( مذءوم جدا 6قوبا ( لاله 2 )6 بضم اله وسكون الللثه اىنتج2 عدم الغيرة) على اريم 0 (او)عر ع م0 ةلب )نا رين اللي :ال( على الزوجة والاقرياءو) ب يي يب م # بل هو 1 لازم نه يحفظ الدين والدنيا ومنه » اى الاتقام هو الأصاعة المددوحة عقلا وش ماوع فاك قي لالشجاعة هيئة للقوةالعقلية بها سَدمعلى امور شغي ان .شدمكالة:ال + مع الكفار مالمرز.دوا على ضعف المسدين واملاص ملم من لد متعدد لو 0 مطرفاه تفريطه وضعفه المتعى اين وهوالتاسع عثسه من آقات القلب وفسر اللين بانهضد الغضب اءنى سكو نالفس فماشغى انحر كمنه 0 بطلان شهوة م ##وذلك كك وقرض) رادى قال الزرداء: تى قال || شافىى هن استغصب وإيغضب فهو جار وهن اسرضى رض فهو 5 5 و الغيرةمن الاعا نه اوذلة اميه 4 اى الانفةوالاحتفاظ #على الزوجة والاقرباء و عرَايضًا در وال حال الدل وات 3 اى الظل #9 فىغير عله » المشروع وا عور ! بفحر المعهمةاى الضعف «والك عندمشاهدة المنكرات#ه وبورثايضاءو 00 و طيعكل احد فىماله و 0300 فى الاءور وارتكاب مااوجب التواجج واانعطل فالامور المهمة وايس ذاك من الدياء الممدوح #إقال اللدتعالى 6ه فى د ورةالتوبة خرضا على الشجاعة يو لجدوا» اىالكفار فيكم غلظة #اى شدة فىالقنال وصبرا+ وفىسورةالنور #إولا:أخذكم بماك اىالزاتى والزانية #رأنة» 1 ات فطاعته واقاءة حده فتعطلوه اوتساعتوا فيه وقالصلىالله تعالوعله وس لوسرقت فاطمة ينت تمد لقطعت بدها + وفىسورة تمد ##اشداء على الك فار 6 اى اععاه عليه الصلاة والسلام يعنى يظهرونالشدة والهابة والصلابة ان خالف دنهم لاق انالمذهبت عندنا كو ن الأعتبار بعهومااصيغه لاصوص السب ولاسعد المقايسة ايضا نتأمل وانضا قالتعالى يبه عليه الصلاة وااسلامواءلظ عليهم اىعلى الكفار والمنافقين والغلظة هىالثدة من آثار قوةالخية وهو الغضب مقؤعق» البهق #إطط» الحابراتى فى الاوسط. لوعن على رضى الله تعالىعنه عن الننى صلى اللهتعالى عليه وسم انهقال خيرامتى احداؤها»ك اىدن كان كالحديد فىالصلابة فها »الف الشرع وسعى ففرده وابطالهع وفىحديث اللامع الصغير اطدةتمرى خياراءتى ا بالصلابة فىالدين وفيهايضا المدةلاتكون الافىصاللى امتى وابرارها المديث دج (خسة) اى دداءة ( النفس)ورزالتهازرو) ينتعا حة ل الذل والضيم) ف المصباح ضامه كها مثل ضاره ضيرا وزنا ومعنى )2 ف غير له والمور ) إنجم المعة والواو الضءف والهانة (والسكوت )بالفوقيةاى عن الكلام وبالنون اى عن الا نكار عند مشاهدة الككرات) 6د ارقا او تعظن له اس ذيك من الياءيا قد منائز قال الله تعالى »© فىسورة التوبة مخرضا على الجاعة (وأجحدوا)» اى الكفار ( فيكم غلظة ) اىشدة فى القنال وصيرا وقال الله تعالىفىسورة النور بعدما امره تحلد الزاتى والزائمة نهياعن اخذالرأفة والشفقة بهها فىدينالله تعالى (ولاتأخذك#ما) اا ري بي بي سس يي ههه : !زافو الؤاتة ونان أى شفقة ورحجة لان<قاللتعالى (بربقة 10 أى) اولىواه,م( فىدينالله) ظر فاو اىلاترأفوا فىدين اللهبالحدود بالخد الذى ام التهبه فالله 'و لى بعباده فأ هل »و قال الله تعالى فى و رة الفح مدالاصعاب رس وله اشداء)له (على الكفار) بالغاظة لابر جو ته لانه, اعداءالله »رجاء؛ اى*دانون فالله جبينهم 5 اخر بج اابمهق و الطبرانى فى الاو سطالمرمو ز انما بقوله (هقطط)(ءن على ر ضى اللدتعالىعنه عن النبى ص لى الله تعالى علبه وس اندقال خير امتى احداؤها) اى اشداءها حدة هىمابعزى الانسانمن الغضب يعنى خيراهتى ما كانوا كالاديد فىااصلابة فيايخالف الشمرع الشثسريفا وسعوارده ع 3 ا واخرج الطبرانى من حد يث ابن عباس عل قوءاإلدةتعمزى خيار ادتى+* واخرج الديلى ف الفردوس نز حديث انس مم فوءا احلله تكو الاق صا ط 0 اراد رها كافىااواه لإوقدممأورد) منالاديث رف الغيرة)| اىفى<ق ووب غيرةااؤهنلفسه ورددهالاحاديث م:هاحديث سعد ن عبادة ؛رطى اللهتعااىعنه حيث قال كلا ان ْ 550 تلا عا له نا لس.. مف ااديث فَدِذْ كرها كإى الاشية (فيذعى )اىللع بان( أن يعالح نفسه) لتنفرعزها (باشاعه) ذكر | الضعير باعتمار المعا ىوق لايم كد يانها اعها وهوظ اهر (إفعماحا اف #بطيءة ا نه رو شر منه )نأو ذه ( تكاف ممة بعد اخرى)| الباء متغلق باشّاعه (وامعاءها عطف على ابشاعه (إغوائلالين) السابقبعضها (وفواله التجاعة) ليتثوقال)| وذ كيرها) اىذوائد الجاع ةلا كراراومارا) بكسسر اونما جممرة وكرة لإحتىيزول» اىابنعنه عزاولة اسباب ضده و شوى غضبهد) من الاقدام على الاعداء -ز م0 برو اءراطه) دلمنطرفاء اىواتما المذموم افراطه اوااثانى 20 وفيه اد ضاخ .ارام تى ا حداوٌ وهم الذزن اذاعص وار رجعوا#و دمل ماوارة لا بخى »ا ظ اران وان اسل عاك لد راع ١‏ ف بأنشاعه »يه وفىبءض الندحم بأبشاعها وهو الظاهر فها حالف وشر منه #. وعدم نفع ادر رعند ان وال القدر لاه لايتفع حذر م ن در رقال الله تعالىا ع اتكونوا بد رككم 00 به وسرعلته 7 ع الءعء عئ بالتهور 0 اىال:هور لاهن (العثشرون) منالاءور ن الماوف والمعارك وذ كر و+<وباموت الموت واو 2 3 فبروجح م مد 00 شراط عدم ابقاع ع اتهلكة كاارور 000 القلبية ( و كر السدة والعنف)بضم ال#هلة ضد الرفق رز 0 العم 4 كسس المهملة مصدر حل بالضم صغم وسيرفهو حام كذا فالمصباح ( وهو ملكة الطيأنينة )ا ىكفية راءهة فى النفس على الطمانينة والسكون (عند )نحة قرم ركات) كو( التضت )© كا فى الحائية ناواجه زاده باعنة لز وعدمذعانه الانددت قوىو كن دفعه ) عطاف على الطائينة لووك اى ار 0 3 القائمديه ( وعرا والرفق) علاقف 0 تهور ص ض عظ بمالضررعلانه فعو ع 0 ف العارق المهلكة و كذا البيتوتة و بتكاف مر ةبعد 6 حى >صلله ملكة شتدر بها على الاقدام علىمابسواغ الشسرع الاقدام. وو اسعاعهاي اىنفسه لؤغوائل اابنه لتنفرمنه لو وفوا التجاعة © شوق العا ؤوتذ كيرها كراراوممارا» ‏ مس بعد اخرىالاولى ونذ كر هاه <تىبزول# جبنه #وبقوى غضمه ##امرءوب #ووافراطه # إى افراط الغضب عطف علىتفر يطه8# وزيادته وغلبته وسرعته ى بالتهور وهو » اى التهور #العشسرون» من فاتالقاب #وكر الادةوالعنف وضده» اىالتهور الام وهوماكة الطىأنينة» اىكيفية راسة فى اانفس باعثة على اعم الائة و السدون عند 6ه 5 هو مركات الغضب #ه اى ديت حركة الغضب م 0 والمنفرات وو عدم هي انهالاسيت قوىو كنس ١‏ صدر 0 لما نر: 3 ا نده#اى عند الهيجان « بلاتعب والفكن مع التعب أ سس دل :ل ل > هو وعر ر الاين والرفق وال د عات 00 لنفسهواغيره لاف الإينفاله ل.فسهفقط ومناعظم ذرر التهور اسكافرباللهتعالى عو ذااالله تعالى ل لاع فلايد من شدة ماهد والتثمر وااسعىة 0 اع فىازالته لتتخاص منه م وعلاجه باريعة | شياءبال م كواى الملاج العلى وو العمل يواى التملى 9#وازالةاليب» اى العلاج بازالة السبب وو صيل الضد فلتيين كل واحد ' مزها عقا م على 2 المقام ١‏ الباق من السة لاغضدبت يلوف العلاج العلىو هونائع 5 قبله يوا ىف ثبل التهور 0 1 رةه طاواة ذ كبر # ود كرالفية | 7ت وده إل ن غير رويةز صعب العلاج 2 لك واخاروج ع ها بعد عكى ا دح أعلا <ها 99 ئ شدة الداهدة والنثم 3 ناية عدن صن بك الاقيال علىذاكز وااسعى 9 فيه) احص لاار ادمن ذلاث الداء 0 وعلاحه بار دعة | شماء بالعل)الملدج العا ى (والتمل) اى بالعلاج التملى ( وازالة السبب» اىالعلاج بازالة السيب لإوحصيل الضد) اىالعلاج صل الضد إفلك ن الاربعة (عقام) م 1 ره الما مالثانى فى العلا ج العان) الذى هواول العلاحات 0 وهو كلد اعد ونيا : من الكلام (علىحدة) بائفر اد مصدر وحول دكت فاؤء وعوص عنهاالها بأ نافع قبله ) اىقيل الاهور بالوقوع عنه 0 و<ين الما ان © بالاتقص_ال مذه غ0 بالنذ 5 205 متعلق بالعلاج 0 اوالتذ كير « اى د كير الغير تت انو وفوا الكفام بااغضيان (ر انل يشتد جداوالا » بان اشتد كذلاث حتنىماابق لصاحيه لينا (( فلاشيد)» ا النذ كير بل و2 لغلية غصّيه وسّدة أيبه ( كالوقود) 5 كل مانصر دزوهو) اى العلا ج الى( معرفة آفاله )الى الغضب والتهور وفوا كظء الغيظ) مع القدرة على العمل عقتضاء( اما آفاته فار بمة الاول) والاولىالأولى وكذا . شهايأى فتديد اد اسن الطاءات) وهوالاءان + اخرج الببهق والطيراتى فى الكبير المرموز أفماشوله (دقطك) (عن 4 )بف الموحدةو سكو ن الهاء وبالزاى (انحكم عنابه) حكم (ء ١‏ نحده) وهومعاو يه بن حيدة تعن النى صلى الله تعالى عليه وس انه قال الغضب )م تعر بفه (غسدالامان) لهم منالمو من عنده ماقدشضى للكفر كاسيأقى افساد اليا نشسد الصير و دو بقح المههلة ل و كس الو حدو فال شيرو 1 وتهالاعفيف اغةقل له قال بعضهم م دهع ىل سعك وحى فيه ثلاث لغات وهو الدواء آفات التهور وفوا الكظم يل انل يشتد جداوالا يه اىوان اثند 96 فلابفيد #ثئ' دن التذكر والتذكير يه بلقديضس ويكون © لعلبةعضبه وشدتلهبه 9 كالوةود»ه يزيد تلهب ااثار سير العقل بد خاءه الما ان معدن اللشكر الدماغ و تصاعد عند شدة الغضت منغليان دمانقاب دخان الدماغ المظم فيستولى على معادن الفكر ور يما المر كذا فى المص_باح (العسل )بابطال حلاونه وابراد حرارته(المراد) © وهو 4 الى 9 معر قذافاته 13 افا تالتوور كِ قرا ذا1|ا اغيظ « 0 مع ااقدرة على 02 مقتضاه 3 اماافاته يه اىالة “مور 0 فاريءة الاول افساد را اس 2 7 | 50 الكاكقاراك 3 6 0 0 البيهق اد 3 والطبرا' فى [الكرى ال ا ف عنروز » ااوسده كارن وان اراق 2 0 ا اد 1 4« عاو يذبن جد عنالني صل اله تعالن عليه 00 0 4 الداعة له 7ك )لكا اىاتهور 3 فسدالا يمان 0 اىوشاه 000 وقد الصير 3 بفحم| ب (اواشد) كيفالاماتينى وكمعزالى حدة الدواء الرندت بر ا عضر له لو العس ل المراد الغضي فوا اه لاشغى 0 شرمااو عقلافق أوصدورء لله هن اموا ضع 0 0 ا كر ان الفدن ا التهور د ماذغىفهو »# لمم الو سارف بهذن القيدين يي امورو كاير مازاق ا اله 5 ار ا السيب ا ولا 5 على 9 اصل الك وان 0 ا ى ل و ل ام لازم »» قبل فنقبيل اطلاق المزوم علىاللازم 9 وقد صدر » كعبت | ب كواب و امار الغضب عن الننى صلى الله تعالى عليه وسا عرارا عند #له © وهواالغضب عزد : 1 5 انتهاك حرماته تعالى قوةو ضعفا فلوكان اصله مفسدا لاصدر عن سيد الم سلين فانه 13 0 عل التهور عليه الصلاة وال لام كانغضب حتى كير و حنتاه وول 11 اغضى| ”ما 30 0 يغضباابشر فاماهت لعئته ار ماي وف صلاة عليه وركاة وقر نهنم رنهيها 20 أو !لخاد 1ء الإشبوءالقباءة وكان تقول ١‏ الغضب لاتغرجنى عناحاق وعن نز العطر لليافهى عن ١‏ 00 00 إلى لفاك نه حم هنا ف كاسبق وجرى المصنف على انعلاقة اطلاقه علىالتهور اللازم فة.ل (لامس اله امرلازم ) له فيكون من اطلاق اللمزوم وارادة اللازم )وي ااال ([ قد صدر) اى الغضب امود 0 عنا لنى صل الله تعالى عليه و هارا عند له ) بقدر ذلاثالذنب وحسبه قوة وضعفاوقلة وكيرة فاوكاناص ل الغضب»فدا ماصدر عنسيدالمرسلين ليه الام فالةا عله الك_لام كان يغضب حى مر وجنتاه وبشولالاهم انما انابشس اغضب كإبغضب البثس فاعا سس لعنته أوضعرته فاجملهما هنى صلاة عليه وزكوة وقربة تقربت 3" اليك نوم القيامة وكان عليه [لفيلم تعدى على معادن احاس 0 عيئه حتّى , ا واندود عليه الدنا) باسشرهكا ديكا 2 لالعضب لاعدرج دى عن الاق ولام |! يافعى ف لعل , ل لقا َم ع نعالشة ركى الله تعالى عنها ْ دخل رجلان على تتسول الهم - كار 'مبثى” لاادرى ماهو فاغض, 500 4ع اأشيب اها خرحا قلت بارسولالله 4 0 لعنتهما و سيبتهماقالاوماءلتماشار طَت علء عدر ىقلت د تالاه انما انايشس قا “أبس سين أنه اوس.. .ته ذاحعلة له 3 وا وقال الامام الشانعى رجه الله تعالى هن : (الهكثير | ماصدر عن شدةالغضب) الال بااغضيان (قول او فع لبو جب الكفر 6ولذا ام الا تسانء الله بالاستغاة ١‏ بللّهدتعالى تهوره هن اللهتء_الى ا الله على لىعليك) ايهاالتهور لراءذام من قدرنك على هذا الانسان» الذى انتقمت من غير ه 2ض اونه مع زيادةعلى قدر جرد فكذا ذ مك على الله تعا لى --ض ٠‏ 6 اعظر هن ذنبه عليك ( نفلوامضيت اىعلت عقتضاهئغضبك عليه) ائ عل منكنه بالا تقام منه (ا,تأمن من انعضى الله تعالى غضبه عليك لوم القيامة ») ولات حين مناص ( و الثالث) من آفات التهور (<صول العداوة» بين الغضبان والجى ( فينثمر © اى يحتهد [العدو ) الذى تهورت قكانة (لقابلتك) إلى لقابلة تهورك تهور منه كذلك بعالت الضار - والافاعيل المهلكة وقال حال الما بابديكم ال اديلكة ور و الى فى هدماغ اضك )نبايطالها ( والثعاتة عصائك © الى الفبج رو الور ءا اصابك دن البلايا والن كا الماشية (فيشوش) ذلك الءدو ١‏ عليك معاشك « عا حذى دن سوء معاملتهاك (( وهعادك ) اىاعال الآخرة 7 1 لعل و6 لا 00 لاشاغل عن ذلك عنكل “ما و الرابع 6 ٠‏ ْ البشرة ( ومشاهتك لكاب الخذارى 6 اىالجيرى علىاذىالناس الأر نص علىالءض امعتادله (والسع اك | بالبطش وااقهر وكل منذلاث 6 زو! مافو ابد كام الفيظ ) وهو ااثابى ٠ن‏ طرق العلاج (نس_ بعد الاو لى ة فس بع ( الول اعذاد ) كر [كارة ائلمعة زر كا ع قالالله تفال ) فسورة 1ل عر إن وسار عو ا م2 ربكم وجنة عرضها اكءوات والارض اعدت النقين الذين نفقون ف السراء والضراء ( والكاتك مين ٠‏ اليم هن اأش.طان الرح عانشةر ذى الله تعالى غ:ها وعَنَ انوبها فكلياى ُ در ماهو فاغضياء* المديث أ ورىا لدم ا :مات 3 لغضب فهو جار اتهى لو وجداف اده الدى ان)اأذ ؟ ىك حقيقه (والثانى) ٠ناقات‏ التهور (خوف امكافاة) اىالحازاةله 12[ مات وف الاحياء قالء فاذا غضب للق لميعرف احدا ولم شم لغضبه شى“ حتى نتصرله فكان يغضب أ علىااق وانكان غضبهلله ف ووجه ا 0 اللذكور ف المديث 8 اله كثيراما بصدر عن شدةالغضب قولاوفعل بوجب الكفر # اذعنده بزو لالءقل ولذا ام بالاستعاذة عندهه والثانى # منأفاتالتهور بي خوف المكافات »# اى الجازاةله علىتموره ل هن اللهتعالى فانقدرةالله 00 ٠ن‏ قدراتك على هذا |لاانسان 3 وكذا ذنك اعظ م دن ذنبه عليك 2 #فلو امضيت غضيك عليه #وعلت ٠‏ قتضاه لل تأءنم من أطي اللدغضيه عليكيوء القامة» ناا 0000001آ ١‏ وقدقال:عالى فىبءض الكتب ياانادم ادكرق حين:غض ب اذكر كك حين اغضب فلا اماك فون امق 8و و الثالث حصو[ العداوة © بنكو بين الغضوبعليه مؤفاثر 6ه نجهد العدو 1قا بلك والسعى هدم اغىاضك والثماتة عصانيك * اىالفرح كر م الله و جهةكانر سول الله > لى الله تعا لى عليه و كدي والسمرور مااضابك من البلايا والىدن وانتلاكلو عنالمصائب**فانت عواقب الغضب فالدنيا انكنتلاحاف فالآخرة 9 نيشوش * ذلاث العدو به عليك معاشك # م منسوء معاملته معك ه98 ومعادك »# اماع الالا” خرة # فلا . تفرع لعز والعيل # ومايعنيك فال خرة فتكون محروما منااثواب ومعرضا | للعقات 00 والرابع نع دذوريك عند الغضبت #و قم باطنك اعظ. ن 5 جح ظاهرك ٍ فانالظاهر عنوان الباطل وامائحت صورةالباطن اولائم اشم قيدها الى الظاهر - فتغير الظاهر ثمر ةتهير الباطن فقس المر على المرة لانثمرةتنىء عن الجر هو هشابهتك | لكات الضارى » الْرَى” على اذى الناس المريص على العض العتادله :9 والسبع ١‏ إلدادئ 0 : 0 0 000 “طرق 0 ا ناقاتال ور (إتحم دو رتك عا ل الغضب) بائز ماج ال »دن وا شار الدم فى: قظاه عد و العافين عنالناس)والله حب السنين وكظ, الغيظ والعفو عنالناس من اسباب الجن لصاحبهه! (والتانى) من فوا كظ, الغرظ (( الكبير) اى اباحة اتير (فىاحلورالعين) امور بضمال»ملة جم حوراء والعين بك الهملة واسعة العين كمف الد باجة د 2 1 01م ته اوداود والرزمذى المرموز يها بدوله (دت) لرءعنسهل بنسعد) مع القدرة 0ل 01 نت الدر رك ادامل نها ودلارت راسه[ آآخره «وو العافينعن الناس ##اى التاركين عقو بهن “ته ةواعةو بده وءن الى >لى اللهتعالى علية و أن هو لاء ةلل الامن مصعه الله و قدكانوا كثيرافى الام التى مضت ذكرالبيضاوى والله بحبالى تدئين دلالته على ااطاأوب اعاه ى علا حظةالمءطوف عل لورال ع اث روا الى مغفرة هنر بكم وجة نا ضها كعر ض | لدواءوالارضاعدت لا نين الذن نفقون فق الممراء والضراءو الكازمين الغيظالآ” يةتروىعن “عون كار اسه حاءت يامولاى مول ألعده والعافين نكن “عون ان يضمرلها فقَالت قوله عزوحل وا 56 مين اله 1 قال فعلت فقالات اغل 3 قالعفو تذقالت الطار يهو الله 0 قال“عون انت<رة أو جد الله * شعر * عر قه عرزت قصيدت المرقة عليه فاراد اذااعتذر الصديق اليكعذرا + نتحاوز عنمعاصمه الكثيرة 2 925 ن مغيرة بان قال الر_ول شيل ربى * بعذر واحد الفى خطيرة لائى انمه دالكنا ا للجنة بل بالضعامالمعطوف والمعطوف عليهاعنى العفو والانفاق 0 واو لجع عم وخاص نه الاانيراد من الاعداد مطلقه فول عل ماف لحكل شيا اطرية ة: وجل الواوبن على معنى اوصرف عن 00 والنصوص عندنا #ولة على الظاعر بلا صارف قطعى 9 والثانى» من اأعدير فى الور العين 6ه فىالبهاء واطسن وحتمل ف المقدار والعدد “4 ابو داود هوت # الرمذى #وءن-هل ا.نسعد انرسو ل الله صلىالله تعالى عليه وس قال هن كظم غيضا»ك إىامسكوكف عناهضاه لوهو يستظيع ان .نفذه أ اى يعمل عمقتضاه ##دءاء اللدتعالى نومالقيامة على رؤس انللائق »© لالدقهر الفس الامارة بالسوء والنفس#بولة فىمثله على الانتقام وال ازاةبالاساءة ولذاكانذلاك من آداب المصطى عنس رسنين ضٍ هلله فثى ' فعله لم فملتهو لافىشى” ثر كهلم تركته يه دى مذيره فىاى ا حاو رشاء# فختار ماشاءه:هن تدير وفى الطبراتى على رواية معاذ حتى بزوجه من اى المورشاء وفزهايضا فى الاوسط فان الشافعى روى حدثا * باساد الانياء والمرسلين ومن مه خدم دكن والصغير منكظ, غ,ضاوهو قادر على انفاذه زو جه اللهتءالى »ن احلو ارالعين نوم القيامة وهر قادر على اسه كساء اللدتعالى رداء الامان بوءالقيامةوء م عبدا وضعالله تعالى على زه ناج املك نوم القياءة كذا ف الفيض هو اك لثدفع عذاب اله تعالى ‏ #وطط ##الدابرانى فى الاوسط 8# عنانس رضى الله تعالى عنه اله قالقال صل اللهت.الى عليهوس من دفع غضبه # حالالاستطاعةيدليل الحديث السابق الانقصارئ) !الا عد (رطىالله تعالىعنه ان رهولالله صلى ابدتعال عليه وسلم قال من كظم غيظا) اىكف عن امضانه مع تمكنه يا قال وهو يستطيع انبنفذه) بالذال عمد جلة حاليةمنفا عل كظركن غضب على عبدده والشوارى الاك وغير ذاك *#ن له قدرة على ضيه وقيدهم فى الحاث_ية الخ بر دماهالله تعالى © تثمرشاله (نوم القيامة علىر و ساللملايق» و بز ند كر امته ([حتى خيره فىاى المورشاء) فذتار هن ماشاء + وروى عن*ئون بن «هران ان جار ده حاءت عر قه فعررزت فصيت المرقة عليه فاراد “ونان يضمربها فقالت يامو لاى استعمل قو لالله تءالى و الكاظين الغيظ قال تاعل ما بعده و العافين عن الناس قال قدعفو 00 امار يدو الله حب الدسئين ونافعلت فقالك فان حرةاو <ه الله تسالى 5 فى التل.ه (وااثااث) 4ن فوا كظ الغرظ (ردفع عذان الله تعالى ) عنه+ اخر بج الطبراتى فَالاومظل الأرموزله شوله (طط) عن اسن رذى الله تعالى عنه اله قال قال رسولالله صلى الله تعالى عليه وم هون دفع غضيه ع( هدم احارى على #قت اه اى, ودر قادر مَل الانثقام ( دفع اللهتعالى عنه عذابه)مكافاة له ءلى كظ غيظه وقهر نفسه واعة امديث ومن حفظ اسانه سي الله تعالى عو ره( والرابع) من فوا كظر الغيظ (عظ. الاجر 0 وتشرفه + اخرج ابن ماجة المرموزله بدّوله (خ) لإعن) عبدالله (ابنعر )بن اللمطاب(رذى اللهتعالىعنهما انهقالقالر سو ل الله صل الله تعالى عليهو سل مامنجرعة اعظراجرا) اى اكبرثوابا واسئىمقاما (عنداللوتعالى) عندية شرف من جرعةغيظ) الاضافة يانه ا 1 ا وعقاه تعالى» شبدجرع 2 يظهورده لباطنه :> رع الماعوهى احسجر عة نجرعها الء 0 تعالى ليس نفسه عن النثى 0 ن القو اند لكخاء الغرظ ((حفظ التّدتعالى ايا) عطقل ؟ م ]ييه له من البلابالماحفظ اخاء من تشفيه»ه (والساد سر حتهله)نعالى بارادة الاحسان اوفعله محازا مرسسلا لاسحالة ارادة المقيقة ( والسابع» من فوا كام الغليظ (مكبته اياه »الى و المراد منها فاتها من الو فرق اوالرذى اوحسن الثناء عليه فى والم الملكوت #اخر بالا فى المستدرك المرموزله بشولهز حك) (عنان عباس ر ذى الله تعالى عنهما انه قال قال ' رسولالله صل الله تعالى عليهدوس] ثلاث خصال شكال نادت امن كنفيه © ا ىاجقعن فيه (إاواءاللهتعالى)اى ذعه الله والافصح ف المتعدى المد : قالالله تعالى و اوناتها الى ردوة وفى القاصر القصمر تال الله تعالى اذاوى الفتية الى الكهف ( فى كنفه)» اى رحجته 2 دفعاللّه تعالى عنه عذاءه #ه مكافادله على كظ, غاظه وتهر نفسه قال فى الفيض * وقال اليميغى فيه عبد اللام وهو ضعيف دلالة هذا المديث على المالوب مبنية علىانيكو ن دفع الغضبعينكظم الغرظ اومستازما له يو الرا بع عظر الاجر هطخ ابن ماج لعن اءنعر ر ذى الله تعالى عنهما انهقالقال رسو لالله صل اللدتعالى عليهوس) ماهنجرعة اعظ, اجرا عندالله # تعالى يه من جرعة غيظ كظمها عبد 6 مع القدرة على ال.فيذ شبه جرع غيظه ورده الىياطنه ض_عفه امنذرى برع أللماء وهى احب جرعه در العد واعظمها ثوايا وارذعها درحه 0 لفنيك عن النذى ولاحصل هذا العظم الاعند القدرة على الاتقام وايكت ا غضبه اللهتعالى © اتغاء وجدالله تعالى واللمامس حفظ الله تعالى اياه # من الكن واخازى والبلوى قىالدنا و هن العذات له يووا ادس راجتدله والسابع محبته اباه#ه دابلىهذه الثلاثة ماخر يِه حك #ه الماك عن ابنعباسرضىالله عنهم | انه قال قال رسو لالله صلى الله تعالى عليه و ثلاث يه خصال من كن فيه 6ه إى وجدن باكادءتعالى ف آراء اسك نه ف اللدثعالى فىكنفه يه بفعدين معنى المانب اىادخله فىجاته وحفظه فى الدنءا والآآخرة # وسير عليه براجتهوادخله فى محبته يه جعله ءن ججلة احباله واولا هؤمناذا اعطى» له تعمة فق شكر ‏ بلسانه أو بشلبة. اؤيار كا ه. لآ نالشكر صرف العبد ججيع ماائع اللهتعالى به عليهالى ماخلقله «وواذاقدر»ه على التءل عقنضى غضبه اوعلى ‏ منظله واساءاله غفر » اىعفا كاف حديث واعف عن ظلك ه واذا غضب فرٌ» من الفتور والضعف كناية عن الازالة هذه السبع على استقراء المصنف والافن فوائده ملى“اللوف بالابما نكا فى اجطامع الصغير *« عنان عباس رذى الله تعالى عنهما مامن جر عه احسالى الللهءن ا عة غيظ يكظمها عدا تطييا عبدلله الاملاءالله جوفهاعاناوملائ القلببالامن ك] فى حد يث لامع الصغير ا يضاء نكظر غ ظاو هو بعدر على انقاذء ملاء الله قلبه امناو اانا وجاتهوهذا كناية عن كو نه فى حذظ الله تعالى و جاته وانليكنكتايةعن هذا لخقيقته لاتصور فى حقه (وسز)» تعالى والكنف استعمل فى الليمةا كرّيا كافىالطاشية الخو الاضافة الهاضافة تشريف وتكرم لو سير عليه )ماجناه من ذنوبهوعيوبهفىالدما بر جته ) الباءصلة مير يعنى سير عليه ذثوبه ولميؤاخذبه عند وكر٠ه‏ تروادخله فى حبته )اى : اريابها احدهاز من اذا اعطى) باليناء لغير الفاعل أب ع كل معط سواء كان <ةيةياوهو الله تعالى او صورنا هومن حرى على بده العطاهيعى اذا عدلى ذعمة من تع الها ونمةءن الصدقة من العبد( شكر )اى النءمة الوادلة منه(إو اذاقدر» على نفيذ الغضب و العمل مقتضاه (غفر )الحانىءل هو )التهاز إذاغضب) على وزدءم در اىسكن غضيه ماعله من آفاته سو 21 وسيل العورة كافه ايضًا من 2 عَصَده الله عوريه والالجلية *3 قال الاحياء عن النبى صب الله تعالى عليه وسلم واجلكم هن غفر القأب بالردخى 5 فى الاحماء اضا ءنه عا مه الصلاة وا! سلا م دن كظم بعدالقدرة 4 وملا* غيظاو اوشاء ان ريه كا 5 ملا الله قليه نو والقيامة ركى ”3# وندو الله تعالى 0 الاحياء 0 عر رذى الله تعالى عنه هن الى الاملم لفك غاضه ودون تحاف الله لم نفع ل ماير بد قال الى هنا اع ان اعلى المراثت طب اى عدم عضت 1 من أسيانه العفو 2 الكظم ّ الكظلم يدون العفو أى عدم العمل #قنذى ااغضب فىاطال دل يعد ساعة علىوفق الشمرع الثسريف انتهى *قال فى الاحياء 2 افض لمن ن كظم لظم فى حديث اللهم اغ: ننى العم وز الى 0 و 06 با! تقوى و جانى الا 3 +*وق حديث إنىهريرة رذى الله تعالى عنه اتغو االرفق عنداللهقااوا وماهى بار سو لالله قالتصل من قطعك وتعطئى من منعك ونحر على٠ن‏ جهل عليك *وعن علىر ذى الله ذعالىعنها نالرجل ال ليد ر كبام درجة الصاكم القاتموعن عظاءع دو ن على الارضش يك كا وعن ابنابى حبرب وكهلا اى منتهى احروون جاهد موا كراما اىاذا اوذو | صم عدوا وفىحديثان عبا س. ثلاث م نل تكن واحدة منهن فيه فلا يعتد بشى من عله نقوى > لا شال علد وس اذا مجع الله تعالى الملائق دوءالقيامة نادىمناد ان اهلا لفضل فيقوم تامسن يسيرونف:طلقون سراعءا الى اللنة فتلقاهم الملاتكة ونشوللهم مالنا 17م سراما فيقولون >ن اهل الفضل فيقولون ماكان فضلكم فيةولون كنااذا لا 3 راذا اسيى" اليناغف وناو اذا حي 0 اهم ادخلوا النة فنع اجر العاملين *37 وقال على رذى الله تعالى ان ل ماعو ض الملمم عن حنهان النا سكاهم اعوانه علىا اهل وقالانس فىو5وله نعالى فاذا الذى ينك وينه عداوة كاله ولى حي الى قوله عظم قالنهو الذىنثقه ا<وه فيةولله ان؟.:ت كاذيا غفر اللهلاك وانكنت صادقا غفر اللهلى وسب رجلابنعباس قالهللاث من حاجة فتقضيها 0 الرحل وه واسحى *وعن علىان امسن بن علىر ذى الله تعالى عنهم اله سبهرجل فر اليهقيصه وامرله بالف دره,م ومس اسيم عليه وعلى نينا رهوعن عاك الله >< يكف ءه السفيه ل 1 بك د انا عكل ىاللدو يا حس ” ذإب اس و ا السلام نقوم من الءود فقالوا لدثرا فقال اهم خيرافقيللهانهم بولون شراوانت تقول خيرا فقال كلواحد دفق ماعنده وفىاطا ثلاثة اشياء السرور 00 والحمدة عندالناس والثواب عنداللهتعالى 9 هذه الفواك # السبع لكظم ااغرظ 00 لير دالكظا 0 لكا لعفو ظِ واما اذاعؤ معه 0 اىم مع الكاظام 2 3 م 2 ذواد 0 واعظ ُظ* ايد لاق ان اطلاقه لس سا يظهر عاذ كره ا ىال 6 فى الرابع والخامس الفضائل اننصل فتأمل وما قدسبق. من حديث! نافضل من قطمك وثءفو من ظيك وتدسن ال ا اليك وغيره نس ناطق تاساود الس او السك * اعل اناعلىاار انب الم أب ى عدم النضت بثى” من أسيانه ثم العفو مع الكظم ثم الكظم دون العفو اى عدم العمل متضى العضب قالطال بل ليث نشاعة على وفق الثريف اق الماشية لخواحه زاده هذه الفوائك 6 السبع السابق ذكرها ( ارد الكظ وامااذاعفامعه6 اىمع الكاظ. ([ف») ثوابه (اكن)عدد!(واعظم) اجر اوشرفا (فانك اذاعفوتع يرك واحتياجك) لانكل ماوق عاجزوالله تعالىغنى عن العالمين فاغتنى بالعفو اولىم نالعاجز كاقال ( فاللهتعالى 6 القادرالغنى لإاولىانيعفو» عنك (إءعقدرته وغاله وبدلعليه) اىعلىماذ كر هنبعد الفاء (قولهتعهالى) فىسورةالنور( وابعفوو اتصفحوا الانحبون انبغفر الله فيز ؛ ذم يه لكر) فالخزاء هن جنس العمل رخا كل الس و كاعر فانكاذا عفوت مععزك » ليس هذا التدز ماشابل عفوالقادركاسبق بل ينى عدمالمؤثر المقرق 8# واحتياجك © هذا تمايظهر فىعفو اللقوق المالية واماالبدنية والعر ضية فلا الا مل واتساع #إوفالله تعالىا و لى ان يعفو © عنك يلمع قد ر نه وغناء يه لاخ اله لانظهر هذءالا كثرية والاععبة بتطبيقادلة العقو والكظر بل الا كثريةفى ' 3 جانب الكظ, كايظهر بالرجوع والمعةدقمثل هذااظات الشمرعى اماهو بالقل لابالراى اتملى ) للغضب ( + || والتقلقانءن الادلة الفاسدةائنات اللطلتالتقلى بالعقل كالمكى عل 1ن 01 111لا 0 . ١ لان لسرن وهر الشاهد على ااغائب على انه يمكن اجراء هذا الدليل فىكظ, الغيظ ايضافليتاً مل فىادلة‎ 1 ارفة ااشناء دوك‎ عنه بلى والله اق لاحب ان!ثفر الله لىو فى العديث المرفوع كا ندين دان (المقام الثااث فى العلا ج ا | العفوئموتا ودلالة حقالتأمل حتى تظهر حقيقة مطلوب المصنف وان كان الفا لتوضى 2 0 5 | اغسرض الصنف فانهم طإويد عليه 6 اىعلى الكثرةه العظر إقوله تعالى وليعفوا 7 ججابوداود الرهو 2 || وليصفسوا الانبون انيغفر اللهلكم هذا كاترىفانهم لغل الاولى انهل كان لكل منهما .له ا عن د فضائل مستقلة فلاثك ان تجموعهها افضل هن كل :هما فالاولى ايضا ان يكت با 00 قبل قولهفانك اذاعفوت اذامطلوب هو العفومع الكظر بالنسبة الى الكظر و الدليل غله تعينه باسيته فان 1 #إالقام الثالث ف العلاج العهلى * لاغضب 9 بعد الميحان وهو اربعة أشناء الاو ل التوضى' 6 فد # انوداود »9 عن ءطية ##ر ذى اللهتعالىعنه 2 انهقالانرسول الله ه لى اللّهتعالى عليه وس قالان|اغضت من الشيطان # من و سوسته وو انالش.طان بنعرو العفو فى السعدى خاقمن النار * كاقالاللهتعالى وخلقالمان مزمارج ٠ننار‏ وقالوالمان خلقناء صعالبى لعل فى الشاميين المععى يغطية ون العكابة نحوالعشرة وهذا غطية 0 من نار التعوم والشيطان حاق من الكان وعنوهب روج مار جح مار حة وقدسكت عليه ابوداود فتولد "نما المن فنه تفرع قبائل الإنومنه, ابليس فتكثروا عددالرمل وكذاتكر فالحديث صالل و قداخر < لت الأما © ا فا لد 0 د ]| اولاد ابليس الىانامتلات الاقطار فاسكن المان فى اله-واء وابليس مع اولاده ا فالواهب | فى الما الدنيا وامرهم بالعبادة وأفذرت السماء برفءتها ومافها منالعباد فشكت 20 0 اك 1 3 ٠.‏ 1 1 انه ل 0 و 1 الارض الى اللهتها لى فاو ج الله الما بالىخااق منك صورة ارزقهاا لعقل والعزوالاسان صلى الله عليدوسم قالان وائرّلالنا القران فاستقرت الارض فهى حيئذ ساض كالفضة فانزل المانع_لى الغضب. ) خلق 2 من .|| ,الا ض لطلب:ابشمرط الشبادة فزلوا فسدوادهرا طويلا © الحذوا بالداء 000011آ الشيطان» اى هوامرك الارض فاو جالله اليهاان اسكتى فاناباءث البهم رسلافبعث الله ثماتمائة نبى من ان له ل عليه ليقوى فىتماتمائة سنهقةتاوا الكل فاه التهتعالى ا بليس و انزلهمع ان فتقاتلوا مع ايان فهر بو ١‏ الاذى إوان 5 المقعة من الارض ثمسكن ا بايس فى الارض و عبد الله الى انر فعه الله الى اأ-ماء السابعة 000 وخلق 1 وكانذاءغز وعطية ع اجل ون كبر دو عبه عااتلى العياذيه تعالى «و اتماتطفاً 4 اى مذ النان ذنهاك ان وهم يه الناربالماء #لانه ضدهالان طبع النسارحار بابس والماءباردر طب 8 فاذاغضب احدكم الذءن قال الله تعالى 5 ء حت 0 فى م فلءتوضا د قل نديا مو كدا وضوءه اصلاة وان كان متو ضئا فالغسل افضل خا المان من مار جح ون الصصطحجحجححاحا! ! ! ! _ _ 77 _ط7طط7س)١؟7777779سسس2272272772227722_ااا‏ نار وقالالله تعالى و الجان شلقنا ٠ن‏ قلى ٠ن‏ نار اكعوم :وكانااشيطان: اعبدالملائكة فعدى نجعل شيطانا. (قال6 كافى اأقصية بزواما تطنى النار بالماء) فى الاع, الاغاب( فاذاغضب احدكفايو ضأ )ندا وضوءءه أصاوة وانكانه:وضاً | (والثانىالجاوس)انكانةائما (والاضطباع) أ نكا نقاعدا وذ كرفى شر حااصا بجح امام ه باالوس والاضط جاع اثلا صل منه فى حال عضبه ما ندم عليه فان الضطجم ابعدمن الحركةو البطش من القاعد والقاعد من القائم اقول لعلهاراد بهالتو اضع واللمفض لان الغضب سكا أمنالكير والترفع والله الموفق برقال احتشى خواجه زادمفه ون هذة الاحاديث الششريغةانللتوذئ وتغيرااهيئة ٠‏ و والاستعادة والد 2 المخصوص نفعاق دقم الغضب باذن الله تعالى انتهى * قالالطيى ارادانيةول اذاغضباحد كفليسةءذ من الش.طانفانالغضبمن الشيطان فصورحالة الغضب وهنشأه ثمارشد الىتسكينه فاخرج الكلام هذا المأرجليكون اججع و انفع وللو انع ازجر واردع وهذا التصوبر لاءنع من اجراته علىالقيقة لانهمنباب الكنابة وهذا تحذير شديد منااغضب ولاننافيه قولامام:ا الشافعى ر-جدالله تعالى عليه من استغضب فإيغضب فهو جار ومن اسرّضى فإ رض فهو شيطان جبار لانقوة الغضب محلهاالقلب ومعناها غلياندمه لطلبالاتقام فنفرط فهاحتى انعدمالعقل بالكلية اوضعف اوافرط حتى جاوز حدها الشمرعى ذمذما شديدا ومح لكلام الشافى الاول واحاديث الثانىوسيب ذمالاول'ستازامه انعدام الغيرةوالحية والانفةهايؤنفمنههواكنى الالوس #انكان قا جلو الاضطباع » انقاعدالؤود»#ابوداوده عنابىذر الغفارى ر ضى الله تعالى عنه انهه قال لقال لا دولالة صلى الله تعالى عليه وس اذا غضب احدك وهوقائم فلجلس اند باهفان ذهبغنه الغضب #» ذذال اوفيها ونعمت إوالا»ه فان استر مقو فليض طم على جنيه لانالقاتم متآهب للانتقام والقاكّ دونه والضطم جع دو هما و القصد ان .عدن هيئة الوثوب والمبادرة لانطش ماامكن حمها لمادة المبادرة وجل الطيبى الاضطباع على التواضع واللفض لانااغضب »خث:ؤهالكبر صرف عن ظاهره 0 لهذا اذالمويكن الغضب لله والافهوهن الدين وقوةالنفس فى الاق فبالغضب ةو:لالكفار الث الاستعاذة # هو خم يه «وعن يمان بن در د »#رطى الله تعالىعنه #انهقالاستب #اىتسابا ف رجلانعند رسو ل الله صبى الله تعالى عليه وس ون عنده فبؤاسب احدهها صاحبه مغضباي بصيفة المفعول تدا جر وجهه #حالمنزادفة اومتداخلة #قالرسولالله صبىالله تعالى عليهوسع افلاعل كله » اراد كلة التموذ الآآتى 8 اوقالها لذهبعنه الذى بعد # من الغضب و ببن :لك الكليج بقوله 9 اوقالاءوذبالله منالشيطانالرجم ذهب عنه ماحد # وف ددلالة ا نالغضب لغير الله مننز اما تالشيطان والهبالاستعاذةيسكن *و فى المامم الصغير اذاغضب الرجلفقالاعوذبالله سكن غض.ه فالشارحه لا يأتى واقعت دودو ذهبت الر-جدعن اعداءالله من القاوب فو ال: انالغضب هن الشيطان أى من اغو اله ووسوعدته اك شتعاذة من اقوى ساذحالمؤهن على دفع كيد الاعين ابلس 52-5 اذاناكل معن الاستعاذة وهولاحاء الى الله تعالى كلامه»+ واخرج ابوداود المرهموزله شوله 69 رَعَن : ابى ذر الغفارى رذى الله دعا الىعنه انهم قال 03 قال لنا رسو لالله صل الله تعالى عليه ا قائم فلجلس) ندبا (فان ذهب 2 «( كلوه (التضبع نذاك اويا ونممت (والا» اى فان ع ع (إفلي طم ) على جنبه لان القاتم متأهيللا تقام والقاعد دو نهو الضطجع دو نكما ب( والثااث) 01 علاج الت#_لى. اغضب ([الاشتعاذة) اى المحصن الله تعالى من الشيطان الرح< بم* اخرج الضخارى : ات قار اليك وله رخ 6 2 ل سلوان ن صرد) بضم (رذى الله تعالىعنه اله ل رجلا نعند رسولالله صبى الله تعالى عليه مه انثا نه ككدابى 1 1 ب ل 2 لاط د 3 ون عند دقبيها )ما كافة لبين عن الاضافة اس تاحدهم الرشة 4س صاح, به مغي ا ) بص مغةالمفءول حال من| لفاعل( قدا جر و جهه )حال مترادفة هداوم ن كعير مغ يافيكوانه تداخالة والغاظطرفاغو (قال رسو ل الله صلى الله عل هدو 0 انىلاع1) عددااوٌكدات لانكار الحخاطب بذلاك كاس يأ تى عند( كلة)المر اديه ا+لة المة بدة( أو قالهالذهب عنه اذى د ) اجهلة الث طية فى #>ل النصب صفة كلدو يدل 4 نقولهاوقالها الخ قوله(او قالاعو ذياللك» ن الشيطان الرجيم ذهب عند ماحد ) حذ ف اللام من <وابلوكفيفا (واارابع) »العلا العمق اغضب (دماء ال و ا رهوزله وله ): دنى) بالحملة والنونالمشددةعنعايشة رضى اللهتهالىعنها انها قالت دخل علينا النبي صل اللدتع لى عليه ود أوانا عض جلة حاليةمن ال#رور (فاخذ بطر فالمفصل) كمراوله و و ثح ثالئة لغ ري اىدلكه زم قالياءوبش) 7 تصغير / مايشة ترخم لزقولى الهم اغفرلى ذاى واذهب غبظ قلى) الناثى منه هذا الغضب لرواجرق) اى احفظى وارحجتى (منالث.طان» الرجم اىءن وسواسه (المقام الرابع فى العلا ج القلعى ) بالقاف و العين المهيلة اهما لام ا الذىيقلع الداء من عاصله (وهو) اىهذا العلاج يكون - 1س 4ه (بازالةالسيبوهو» اىالسبب (الحرص| على الماءو التكبر و اأتهب) عل وما نه فاع لها رضن والاعتصامنه وذعلها لتفكر فماورد فى كظيه وثواءه وا#>ضار انالله تعالى| عظم قدرته على منغضب عليه سكن غضبه لامحالة قال اهل العرفة هذه الكلمة وسيلة امقر سنو اعتصاء الحافين وم للك بين و امتثال لامر بالعامين 2 والرابعدعاء : . 2 5 نالب 3 الله تعنا 1 بادنىقى” بوهم )اىنوقع اا د فى * ابنالستى ف عن مائشة رضى الله تعنال عنم 0 فى الوه لإنقصافيه)وان وَءَنَ ابومها 2 اثها قالأت دخل عا.نا الى عليه الصلاة والسل وانا غضى * كنس الام (جا) على و زنعطثى و فاخذبطر ف المفصل ©* يكسراوله و حم ثالئه 9 من اذق ففركه 6 انلق لالابقضته ) !| اىدلكه 96 تمقالياعويش »© تصغير عائشة تصغير تر خم لاتعطف 9 قولى الهم أغفرلى لشي ( غير عاد ) عدم ذنىواذهت غيظ قلىواجرنى © خلصنى 98 من الشيطان امقام الرابع فى العلاج النقص ب (وعلا هاي القاعى وهوبازالة السيب وهواارص على ااه والكير والععن وصاحب احد اىعلاج هذهالاماض هذه الثلاثة « الادواء 2 يغضب باد تى شبى” 0 لحر افيه 7 وان لم يكن فى نفس الثلاثة(ماس.قواازاج) الام له الا يغضب به غيره 6د 4 واغخصضب ادم 0 وعدم النقص فيه عطف على الارص اى || 8ه وعلاجها ‏ اىعلاجهذهالا ما ضالثلاثة # سبقواازاح » بالرفع معطوف اأسبب دن اسباب الغضب || على المحب والخرص #إوالهزل» ضدا د قؤوالهزو كهاىال“خرية ف والتعبير © المزاح الىقوله ده اع الَدء. بيت وال 1 6 ِ وام اراة 7 اى ال صعة والحادلة 0 والمضادة» اىالالفة ( والهزل © ضد اد "|| وانعاادة ف والظر » اىالمروج عن المد ف بالقولكالكذب عليهواغيدوالتمية. (والهزو)اى الاستوزاء والشتاو يه ااام 7 بالفعل كالضرب واخذالمال ‏ كلاوعدوانا و« ومنمحته © ( والتعيير)هو الاق العاربه وجدما 2 لا ناء توزث أاغضب لأكث ال ناس فعا .كك الاحتنات منها 7 0 1 : 2و مار ات والضادة! ى ا كزهاخاقمذموم مق شسها مع اتهاسيب لصب وبعضها وانمباحا ق نط هلكيه 1 ]: : امجاد لة فى امس إمالزوا رع مؤدالء مل فيكون مذءوما باعة ماره 2 ااا يكن ا له فلاياس حينئذ 7 اى 1 1 م اك 1 4 0 نََ 2 حن الول والما 9 ماحل منها فللا 4 ملا زاح كا كان ٠‏ عع ل صلى الله تعالى / ك3 11 0 9 ول كا 00 1 عاء يه وسلم من و1 ل زحه مع أصعابه و رخ ولا.شولالاحقاهذا فهااذا صدرتمنك 5 الاخنا 2-0 دلاق ا و الاخبار عنه ! لغير كيوامااذا صدرت#هذهالامور ومنغيرك فيك ضليك الم ولعتو لاسبق || الو اقع زو الغيية) أو ووع : 5 عا 15 7 ,وا 1 والشتماو» الذاوعا .4 ف بالة»لى كا اضمر ب واخذالمال 2 عله عدوانا (ومنع حقه) )0 ا الذوله عليه بوجه شرعى (زروهذهالاشيا 2« اى كل (تورث ااغضب اردع ناس « حلاف الاقل وهوا . (وصاحت احد هذه الثلاثة)الادواءز غضب لايصدز منك ليه اك و حلد) فض لااضيم (فلا بأسحيئئذ بماحللى6 ان بالام الائر (منها قللا) ي كان نه 3 صلى الله تعالق عله وإ لم من قليل لمان د 2 اككانه م2 ولابهدول الا<قا هذا فى ص_دور ماد كن / لغيرك لإواما اذاصدرت» هذه الاءور لإمنغيرك فيك فعليك احلم والعفو) اتقدم من الآتباتالوارذة ا فيطلبض] ' (فانلتقدر) على العفو و الم لكو نطبعك لاف ( فعليك الصبر) اى حيس النفس على ماتكره من الحاو ز(والكظ «( رك الانتقام معالقدرة عليه (إوالانتصار) ّدر الظلامة (واناتقدر» اىعلىالصبر وا! لم (خلانهبو لاتجاس فى مظانها) لتم من نوابعها لزوانوقعت)) ف المواقع لذ ادورة مع عد مالقدرة (بغتة) إىكاة (ففر) من ذلاك المع واقع فيه ذلك إفرارك من الاسد) يعنىفرارا قويا (واحوال هذهالاشياء) الاقدءة (إسدىئ؛ انث الله تعالى ) فىآفاتالاسان إومناشد واعث الغضب) والتهور إعند المهال) الثارف هعلق بالبواعث (-ميتهم اباه #مجماعة ورجولية وعزة نفس وغيرة) بفحم العون 0 والراء المفتوحة (وكبرهمة وغيرة واعجنة 0 كك عل الفس اليه و تصن نه ) سي 1107م ته لسن عانه تغافلا عن حم مداه اه (وقدتا كد ذلاث» المذكور ش دن اليل أو الامكستان إحكاية ششدة الغضت ا 00 لك سرد اله عدار اموي انل تقار علي »لكا للخم |( ...لوي بو من والغيظ يفلا نذهب ولاتكلس ف مظانها #اى مكانيظن فيه هذه الاش.اء هه فان وقعت 6ه 1 ١‏ 1 0 انث فيها ل بفتة» فسأة ترد اموز ارك ماىئمين رارك رن 1ل 00د بان 0 دوك 5 ضر رهااشدمنه ووواحو الهذهالاشياء##فىتفسير هاو احكاءها فى اأشر م هو حى' ان 0 بها (الىالتشبه حالف عال» لقت سد و كدي بالاكابر) فى الد: 0 عمل ظر ف البواعث نيتور أباء كه لقصل و" واد 0 00 00 3 تمهلهى وان 1 4 وكبرهمة وغيرةوجية» اىتلقيبه بالالقابالحمودةغباوة وجهلا #حتى لاسن ١‏ 1 0 5-0 ا لا وناك صصياه نانية ةلزان ال ا ااه ال ##وقدتا 0 ائميل النفس و9 0 0 7 اطي 1 عكار لسرم المدح يه اشهاعة وتحوها ومسا الالكسي 0 كار ”فج الغضب بن ١‏ ااتسايس سروه القاب بديبه #ووهذا ف المذ كورمن الي بالامور المذكورة والمدح بشدةااغضب 0 0 0_0 دل هو مرض - 0 عل الابرى اناار 1 سرع غضها اوائع 0 لاا وتيت سن لكين ةلتف تواه واتكن ناي | ومس كلب وتتسات من سلغ ثلاثن الى .سين فش الى آخر عره لإوومنه» اىمن اشد نواعثه موالامن : 2 2 9 ٠‏ 4 7ك ٠. 08 ٠.‏ 35 ع | لَّ > عقل) ريت ل 6 وه ع بالمعر فو الني عا ر» المء وف قف م هن وا<نا ولات 7 0 ا || املعم (الاترى ) مابدل حرا وه وه 2 ءا اوتنز لها حدهى ضا أذ كان اعدو والعنف وعد الاضافة 1 ار 2 + استطيم ص 0 ٠.‏ 1 0 الىالشارعو خصو صافؤفى الا #نسسربا كابر القوم ولذاقال الشافعيىمنوعظ اخاه الا - هسل 2 سر اذقط (حعه و زانه ومن وعظه <هرا وول قد كه وشانه و فيظان الخاطب انه ون عند 5 3 د ب / من اتيم )افسادمناجه المتتكام لاك من عند فل الشارع وانه #اى الام ف بر يدنه ##بالامم_بالمعرو ف واانهىعنالمكر 0 ال ال ا لت ات ا ا ا[ بالرض الى اجخرجيه عن الاعتدال ( والارأة من الرجل ) لنقصان عقلها عن عقله بشهادة قوله عليه السلام مارأيت من ناقصات غْقَل ودين اذهب لاب الرجل المازم «نكن .رواه اأذارى (إوالث ع) اضعفه (ه ا قواه وعدم وصولها لماوضاه ال فان الك أواهل هن الرحال ماحاوزوا ااثلاثين ل(وهنه) اى من اشب دواع الغضب (الال بالعروف ) يق 0 دن واجب اومندوب (والنهى عنالمتكر ٠‏ فان 0 والمنهى اذا لميكن كما كال عقل يغضبان فنفعل ذلك خصو سا اذا كان بالحدة والعنف وعدم الاضافة الىالشارع) بان اسند ذلك لذاته ونفسه (و) خصوصا ( فاللا' ) إىاكار القوم ولذا قال الامام الشافعى ر-جدالله من وعظ الخاه سرا نقد تصون ومنو عظطجهرا نقدفذهه وثاله (ذرخان21 للاتيا من عند زهذا) اانكا 00 من عند (الشارعوانه بريديه اللز والطءن حئذ ‏ 0 1 معه ( بالاين والرفق © ضد العنف قال اللدتعالى لو سى وهرون عليهها الى_لام للا و4#4ا لفرعون فقولاله قولا لبا لله إتذكر اوثى وقال الشافعى ر جةالله تعالى محصل بارفق والرياسة مالاخصل بالستيف و السياسة ( والاضافة © لانقياد المؤمنين لذلاك[ الى الشارع وف السسر ان امكن» بان عنم على فعل م1 ق السشدل واماراذ! اناشدر بالفعل فلا مكن ال: ع ادل جهرا مع الردق والاءن لان القصد التعلي لاالحاق لكين لاحد (ونعل الشسرادع ) عطف على التكلم ليرج بها عا (وامااذغضب مع المي بان ذلاك ام والنهى هن 0 الشارع واذا خوطب سمر الرفن الرياع) ان لايرى بعين ااهل والاستصغار (اوالكير اوالتحب)عن قبولا لق ومنه)اىهن الاشد المذ كور ( الظن االمطاء ) اى غير المطابق لاواقع روعدم فهم مس أد المتكلم ) من كلا مد إرفءلى المذكام التدين والتفسير» كد (والاحرّاز عن الاجال فىكلا.4) وتعةيد المقال بزواحعال الاذى) والصيرعايه إأنصم 032 باحر احه من طن الوالفة لنوراالو أَقْقَه / 6 3 خضب طهله وعلاجه» القالع © الار والطعن لاالنصح فيغضب هله ه بالاحكام الشرعية اذ العالمى يعرفه وان لم يضفه إلى الث_ارع ويعرف انه 2 فلا اشتياه فىحقه فلاغضب يو وعلاجهيه علاج هذاالسبب والباعث 8 التكلم بالاين والرفق 6 وهوالممدة ف فقال 00 | رفق فقَديعث الله تعالى» من فىالمدية قلوعظ المأمون واعظفه:ة هو خيرمنك الىمن هو شرهن فاص بالرفق ذال فةو لالهقو لالينا ال به + وفى نصاب الاحتساب ان حسنا وحدينا رضىالله عنهما خرحا الى الككراء فر أياشكًا توضاً ولاحسن الوضوء فقالا مع انفسهما انه شع فكيف نقولإه انكلاتعل الوضوءاءله يغضب فاافقا انعا اليه فيعلاءالوضوء ذدنوا منه وقالا ا انظر الينا اننااحسن علابالوضوء قتوضتًا يده وهونظر اليهما قال انكبا حسان الود 001 باح ع ما | للا كبر سنامن العس وا نكانمثله فيشفع ويرفق بهم بأعىه واناصغر يضيفه و حسن اليه ثم يأمهحكى نابر اهي انيلايل عليه و على نينا الصلاج والسلام اضاف مائتى محوسى فلااكلوا الطعام .قالواله ماتاص نا يابراهيم قالانلى اللكم حاجة فقالوا ماحاجتك فقال ا“محدوا لربىعصسة واحدة فتشاوروا فها نهم وقالوا انهذا الرجل اصطنع معروفا كثيرا فلو “دنا لره هرة واحدة ثمرجهعنا الالهعنا لات خس ا تر السصدة فتجدوا يع فلا وضعوا رؤسهم على الارض ناي ريه فقال رب انىجهدت جهدى حتى جاتهم على هذا ولاطاقةلى فو ق هذا وانا التوفيق بدك الهم اشرح صدوره, بالاسلامفرفعوا رؤسه فا-! موا جيعا فو الاضافة الى |/ شارع وفىالسر انا مكن كه بانعزع على فعل منكر فى المستةبل وامااذا باشسر بالفعل فلا يمكن التكلم حينئذسرابل لابدمن التكار جهرا بالرفقواللين قالفىالنصاب شغ للا مس ادرو ا فالس اناستطاع ذلك ايكون ابلغ فىالموعظة و|انصدة .وقال :انو الدر داء رضىالله.تعالى عنه من وعظ اخاه فالعلانيه فقد شانهوهنوعظه فىالسر فقدزانه وان تنفعه الموعظة فى الس يام :بلعلا نه #ووة الششرائع * عطف على التكام ابزولكونه من عند المتكلم 98 واما اذاغضب مع العر .0 بالشسرائع فنالرباء اوالكبر اواأعهب ومنه»ك اىمناشد نواعثه #والظن المطأ 6 لعدم مطابقته ناواتع ه وعدم فهم عاد المتكلم # من كلامه بانيريد من كلامه معنى محازيا وهو يفهم المقيقة نلمفاء قرينته اومعنى حقيقيا وهومشهور قاخارى اوامدواك الافظى او لاتكاء اتداءبكلام بوهم الخاطب 1 ى المقضودوذلاكةو لهو الاح ]ان عن الاحجال فكلامه» الظاهر 1 ماق »طم الاصول منمقالة المشكل واخلنى بلمانشعل الكل بلالمشيرك أيضا واماالتشابه فلاشع فى كلام غير الشارعالاانيكو ل علىطر بق الاقتباس او بلفظآية اوسن ةشاءلة لأمتشاءه كافى كم الناس على قدر عقو لهم وانقوا مواضع التهم فكلامه #وواحةال الاذى م نحانب المخاطب قال فىالشرعة (وثشيرائط) تزاج المعانى يق فعلى التكلم التدين والتفسير»ه بششرائطالتعريف ' 8 (وعلى السامع )اكلام ([التثرت والتأمل) حههل:؛ م يه ف الكلام قالاللهتعالى فىسورة الهرات د ياابها الذين الخد الثالث الصبرعلى مايصيبه هنالمكروه *قالفى نصاب الاحتسابوحب فيه ثلاث خصال رفقةالاللّه تعالى فا رجةمن الله لنتاهم فانالغاظة لاتزيد الافساد 3 حم ففذلك عاشالله هنالمكروه وفقه لثلا يصيرامء بالمعروفٍ منكرا ويأبغى انيشاور اصعاءهفيا اشكل عليه كا أل عر عبدالر حجن نعوف ومحاية الس للة معابن مدءود ركوالله عنهمافاطلع هن خللباب فاذاشجم بين يديه شراب وقيئةاغنيه فتسور عليه فقالماائجم شيا مثلاثيكون علىمثلهذا الحالققام اليهالرجل وقال بااميرامؤ منين اذثدك“ الله الاماانصفيى فى تقال ماعن قال محسست وقدنهاك الله عندوقال ولاكسسوا وتسور توقد وروى دوهذا انعررذىالله تعالىعنه كان لعس حتى انكام قال قل قال 0ت عصيت الله واح ك2 فك عصيدت نت قال الله تعالى عن و حل وليس ١١‏ 7 ان 2 الببوت هن ظهورها الىوأتوا البدوت دن ادوابهاودخلت بغيراذن وقدقالالله تعالى لاتدخلوا -وتاغير بوتكم ارا ولساو | على اهلها فقالعرر ذى الله عند صدقت فهلانت عاف لى فقَال غفر اللهلاك فخرج عروهوسى ويقول ويل نعمر انل يغفراللهله يحدالرجل مت بهذا عناه-له وولده والآنسول اماد مين أن اسن ولاشسور ولادخل ستابلا اذن #وعلى الشامعانثبت» الى اجات رو التآمل 46 فى الكلام قالالله تعالى فى ارات باايهاالذين امنوا انحاءك فاسق نبا + اى 2بر كذب» فتديئوا انتصيبوا قوماجهالة فنصصوا علىمافعاتم نادمين «ووح-نالظن بااؤمنين 6 فلا مل كلاءه على وجه فب وقدامكن جله علىو جه حسن * وعنان عرر ذى الله له_الى عديى| لاظن بكلية خرجت منفى' اخيكسوأواننحد فى المير#لا نمظ هره الاطلاقلكنقال فىالفيض بصلحراء المسبإين فى حديث حسن الظطن من حسن العيادة وقال يعنى اعتقاد الخيرو الصلاح فى <نالم#لمين عبادةوقال وقيلا-وأ الناسحالا من لاش قياحدلسوء ظنهولاثق به | حدلسوء فعله وقد بلغ حسن الظن عند بعضهم الىانحكد اللادالذى يضر بالرقات ويعذباخف دسا ياماه تومالة. م وأ ارنت الله رذى الله تعالى عنه ؤوان!ثة.ه »# ماد المتكلم بعدالتأمل يم حتهد اولالتأويل كلامه تحمل حسن ولويا<قال ضعيف اوقليل من الحاز ا 1 والاستتعارة ا وحقيقة مقابلة مدا زْْ سيور ودوها ف فعليه الاستفسار #» اى سأله عن هاده م نكلامه لا الملة وسوءالظن كه فانه مذ مو م فلعل له عملا حم وانتلم تطلع عليه قال فىالدرر والبزازية اذا كان ىااسئلة ووه توج يالا كفار ووحه وا<دد مذعه عمل العالم الىما عنعه ولابرجع الوجوه على الواحد لان الزجع لابقع بكثة الادلة وك٠نعائب‏ فقولا كعم 0 واه ف ن الفهم السقم اءذا اسن اث 1 ف عاتم 17 الظن 2 + سدور * الاق سين الى ارم ان هن وشرائط الام بالمعروف ثلاث صعذالنية من اعلاء كله الدن وكلةالله والثاتى معرفة امن وان حاءة فاسق بنباء قنصم_وا على مافعلم نادمين 4 تزل حين بعث |/ ىَْ صلى الله عليه وهم الوليد بن عقبة الىبجى المصطاق لية.ض الصدقات لمع ذا كر اليه بم موه ل ماهم كن بلئه وهم ا قر جع هارا وقال الهم منعوا الصضصدقة وثهوا ستلى فهم ردول الله عليه السلام ان بعث اقتالهم قماوا الله لأباغ دوم رسولاك اليا خرجنا ان نلقاه بالتعظيم وانا نعوذ بائله تعالى دن غصرره وعضبف رسوله فاغم رسولالله يمافمل الوليد فاخبر الننى بذلاك اى باابها الذن اليه كاقتنسيرالعمون لوحن الفا نبللؤمنين) فلا حم لكلا مكل علىو دجنل وقد افك جله على وجهحسن[ واناشتبه) صن إن انكام ا على السامع (فماءه) اى أءلى لاط ب (الاستفسار ) اىطلب آل بان 2 لا المحلة ) بالذم 001 2 فلمل له اذ >> كاقال » 9 نغائت ولاه اعواة 52 نالفهم السقيم (ومنه) اىمنالاشد المذ كور ( الفعلالضار الصادر» ٠ن‏ فاعله إخطاء) يعتى «نغير رويةوفكر كن رىىالى” صيد) لاصطياده إفيقع “همه ث على انساناو» على إمالهفيتلف) اىملاك نذلك(فعليه) اىعلى لطي“ (التثبت) فىامىه (والاحتياط) باداءغر امة ال #طىئ“فيه (وعلى الى عليه ) ءلىسبيل التأ كيد ( العفو ) عن ذلك تلطانه ( وان ” ل شدر) على العفو رأسالإزالتضعين على وفق الشسرع) اىعلى حسبه» نغيرزيادة (لاالتهور» اى الوقوع فىالامى 7 لاعنروية لإومنه» اىءن الاشد المذكور (حبالدنيا والعرص علا فان'لرجلةدسئلءنغى شياً) من الدنا (فلايعطيه) ذلكالغىإفغضبان) ١|‏ ىالسائل و ااسؤل اماالسائل فلعدم اعطانه ماهو ماده هن المال واماالوٌلٌ الغنى فلسؤال السائلماهو شقيق نفسهوروحهكافهر من الداثية إوتحى” علاجه انثاءالله تعالى ذا نكان غضبه " رد ردكلامه)لالعدم حصول «طلويه (زو» ل إعدماحاته) وز . وم بيس واو بالقول ف نالتكير اوالتحب» امن القصن نااك غضب عند رد شفاعته | وهو حرام بالآآية اجتن.وا كثسيرا من الظن الي وبالحديث اباك والكن فان: الظن اكذت اديت فى الاخراء وكا بحب علاك السكوت بلثانكا فق مس_اونه جب عليك نقليك بنرك اساءة الظن فسوء الظطن غيبه القلب واما.ان انكشف بقين ومشاهدة فلاءكتك ان #مله دمل حدن ذعليك ان تحدله على فىامر مباح اوحرام © تكير اواعنايا نفس امالرد شفاعتة قََ أعم واجحب كاعطاء الدائ حقه فان 1ك رد اراد ارهد فك او تحب وان كان لفعله عر | مندرا ورك وااحا فغضب فالله:ه الى كافى الخاشية + ومنه + اىمن الاشد المذكور* ماصدر من صبى او محنون او حنوان + لامرّله +اعا تأذىبه 2-7 عقله * كبكاء كثير * هن الصى + وشتم+ من دن * وعثار + من اللدوان + قيغضضت ورما يشحم * من مدر يدض + و يدن و يضر ب+حذ ‏ المفعول ١‏ سيو فشان وخطافا افك و د اى من الاشد المذكور افع ل الضار الصادر خطأً كير مى الى صيد فيقع الى اذساناوماله فيتاف# ذا الانسان اومالهفاذاكان هذا االمطأباعثا شدبدا الى ااغضب والغضب وصف #إنعليه»» اى على الفاعل . الخطى” ##التثبت والاحتراط»ة فىام.حتى :لض مناناطأ ووءللالمىى عله العفو »ه فانالعفو افضلكام ##وان/ هدر على العفو يشكل انعدم القدرةاما يكون بالامتناع ولوبااغير ولاشك انالمفوليسله ذلكالامتناع بلهو منالافال الاختيارية مطلةا وؤنااتضيين يه مااتلفهنفسا اومالا على وفق الشسرع» بلازيادة ولانقصان لان جزاء سيئة سيئة مثله_اواناجرعة على قدر ارم و9لاالتهور# والغضب #ومنه<بالدنيا واححرص علا اىعلىالدئيا #ؤفان الرجل » الفقير . لود يسآل منغنى شيا من امتعةالدنيا بإفلايعطيه يه ذلك الغنى م9 فغضبانيهاى السائلو المسؤل اماالسائل1نعه وامالاسؤل فلك_ؤال الستائل ماهو شقيق نفسده وروحداواةضب السائل يو سكى'علاجه #ه اىعلاج حب الدنا يوان شاءاللهتعالى فا نكا نغضبه #6غضب السائل 9 لير در دكلامه وعدم احاته #لالكونالغنى مانعا لال عنه قوفن التكبر اوالعهب» لامن الحبة يإ كن يغضبعندرد شفاعته فى ام مباح» الداع لاتص_دق على الفقراء فا وحرام #ه للقت | ا 1 لاحل عل الفسدق اقتصارا لدلالة المقام عليه+و هذا+ اى النوع من اغضب +من اقح انواع الغضب «واشدها قعداجومنشاؤه (واما» خبث الطبع* وعدم تساي الام لصاحبه الحرك المسكن+ و اج من هذا + اىهن الغضب من > و حيوانلاأدرال له +*من يغضب على جادسةوطه+ من *له+او عدمقراره+* فيه+ا وعدم نقطاعه+ كالحبل+او اتكساره+ كار عندارادنه ذلك » او دوه *من المر اداتدن ابجادو تخلف عن |المصول+فيغضب+من ذلك اللجاده ويشم دل رما يضر يهو تلفه»بالتكسيرواذهاله 2 ممع عله يانه + أىالفضوبه:ه+ لا<ياله ولاشعور ولا عطف خاص على عام و ذلك لانه جاد وهذا شانهو لابرد مافى ا لخارى من غضب سيد ناموبى عليه ااصلاة واللامعلى الخ رالذىفر دو بهالذى و ضعه عليه عند الغ لقروراءهحتى ات على بنى اسسرا ل وهوبةولثوبى جر فلاوقف ريه وقالابوهربرةحتىان ار لاذب من طنريه لانذاك الحر خلق فبه ا يس ل سات سالك درك تسمه بإخذ نوه كاك وردنا خدتهليه السلام سبل اح لا رجف حته :حوذلك يضر بقدمه وةولهله اسكن ك فى الفكية + ومن الاثحم » من يغضب علىفعل نفسه كالعثار »+ كأاذاعر + وعدما<سان ثى** بار عليه +فرسب نفسهه غضبا علا *ويلعنه؟ الاولى ويلعنها والنذ كبر باعتبار الشخص «ويضرهه + وهذا قتع + لاف منبغضب على نفسه لعصيانه لدتعالى اولكسله+* اىفتوره فى عمل الصاح *اوتركه بعض التوافل + فيغضب للهتعالىه فحمل علها امورا شاقةء جزاء لما باشرته من العصيان اوتركه من الاحسان + ورما + ا ىكثيراما +,حاف+ لذلاك على فءل الام الشاق + او.نذر* ليلزمه اتمامه + وهذا+ اى الغضب على نفسه للهتعالى * حسن والغضب علا * غيرة + اى خصلة ٠‏ دينية * لرجوعها لادبن +واقعم 0 هذا كله من يغضب على الله تعالى فىاوامسه ونواه.ه+ استثةالا للاول وحياللناهى+ او+ يغضب :على الر-ول: الاولى على رسو لالله*فى ستنه +اشقتهاعله ونقدمغيره عليه سيبها *وكثيرا ماشعهذا » الغضبالاثم بعدالفضب علىثى' + صدر من الغير* وقول غيرله هذا امراللهه الذىامتك هه * اوتهيه»* اىمتهيه الذىثهيتك عند +اوسنةنيه صلى الله عليهو -»* الذى حرضتك علما فيغضب حيئئذ والعياذ بالله تعالى فيؤدى غضبه لفساد اعانه* فلذا قال صلىالله عليدوم] الغضب شسدالامان * تقدمسانه مزيد > ددر داك خروةا انفسنا* المؤدية لامثالذلك وباخلة من مقن ان اخذير والثس والنفع والضركلها ل ١‏ 5" ع د الله تعا لى فلا يغضب لذئ؛ اصلا * روىانابلس ندو اومى عليه السلام فقالباموسى اباك واطدة فاتى العب بالرجحل الحديد م يلعب الصديان نالك 5 + وعن واماالغضب لرد شفاعته فىامواجب كالشفاعة فىاعطاء المدون دنهلادان فان ردردكلا مه فن التكبراو العجحب وانافءله امرامتكرا وتركه واجيا ففضي فالله ومنه 6ه من ناشد نواعثالغضب*# الغدر وهونةض العهد تيل العهد مايكون منالانبين و 3 نمنحانب فوعدونقضه خلف وعد , الميثشاق #.كعطف 5 علانتا كد لاه مالوناقة يط انان 6 اعيلة اعرد ال ل وهبءنةرطىانةتعالل مثلااذا عاهدالامام معالكفار ورأى نقّض العهدخيرا لايحوزلة ذلث قبل الاءذان 00 0 لالكفر اربعة. وكذا سائر العهود © وهوالح_ادى والعثسون منافات القلب 85 م 6 5 اركان الغضب والشهوة احرص والطا : 1 : 0 و واليع»؛ وع 2 عن # إلى سعيد 2 الادرى رذىىالله تعالى عنه اله صلى الله تعالى عليه وم ر 1 انس رذى الله تعالىعنه ع امثى مع رسو لاللهعليه الصلاة والسلاموعليه بردجراتىغايظ الماشيةفادركهاى ابى فبذهبردانه جبذة شديدة فنظرت الى صفقدة ماتق البى قداثرت فما حاشي ةالرداء منشدة جبذه ثم قاليان#دم لىهن الله الذى عند كفالتفت اليه فدهك غلك السلام ثم امر له بعطاء منفق عليه ٠‏ ود نانس ر ذى الله عنهعن الز بى صلى الله تعالى عليه وس انه قالاذابعث اللءتعالى االملايق نوم القيامة نادىمناد من 4 تالعرش *لاثه اصوات ال الإ لكين انالله قدعفا علكم فليعف إعضكم عنبءض رواه فى الاحياء + وعن انىهربرة رذى اللدتعالىعنه اندقال قال موسى عليه السلام 3 اى” عبادك اعنعليك الالذى اذا قدرعفا رواء الاراتطى فى مكار مالاخ لآق * وعنانس بزمالك رذى الله تعالى عنه اله قالقال رسو( الله صلى الله تعالى عليه وسل اذا وقفالعباد نادىمناد ليق من اجره على الله فليد خل اللنة قيل هن ذا ءلذى اجره علىالله قالالعافون عن الناس ذتامكذا وكذا الفا فدخلواالانة بغير <._اب رواهالطيراق فى مكار مالاخلاق والآ با تالكر بمة والاحاديث الثشرفة فى كفم الغرظ وااءفوكثيرة جدا وفهاذ؟ رهالمص مع ماذ كر ا كفاية لاعاقل قا مل(ومنه) اىءناشد ور وهونةض العهد) كان شو لاثنانعلىثى" نفعل كذا وقبلا ثماخاف الآ خرذيكوننادرا كلاف الوعد م الف 1 ارسي ا كاف الحاشية( والميثاق )؛ن ماهدته فاخ ذ هنك الميثاق ( بلا ايذان) اى بلااعلامله بالنقض(وهواطادى والعششرون هن آفاتالقاب) اخر ج مسو المر مو زله بقوله(م6(عن)ابىسعيد (المدرىر ضىالله تعالى عنه انه صبى الله تعالى عليه وس قال لكل غادر» لغيره لاه اتشهيره مماجناه يوضع اسفله م[ ٠‏ 0 م جه (عنداسته) أىدبره (رفيله) قله : (بقدرغدره)اى سب غدره قوة وض_عفا اهاندّله واعلاماالائق مله القييم ب(وهو» اى الغدر حرام ) لماقيه من الاخر ازااييق (وضده واجب) واو معالكفار فلا نْقض عهدهم الا بالاندان لهم زوهو» اى مقانه إحفظ اله د) واانثاق (وعند الماحة ال اضة) الى تكت العهد وابط له وجب انذانه) اىاعلامه ثلا اذاماهدالاماممم الكفار واراد نقضالءهدوبرى خيرافيه لا جوز ذلاكقيل الانذان وكذا سائرالعهود فلا بداها هن الو فاء بالعهد والمضى علىموجبه فاذا أراذ نقضها وج علها الاذان والاعلام كا فى الحاشية الموغيره قال الله كال :و لما كان من و اختكائة رقانلف المي 0 اىاطر ح الهم عهدهم علىسواء + فلاتكونوا على توهم بقاء العهد قكون ذلك خيانةمنك لاله القت لانن + تعليل ل:بذالعهد وعدم مفاحاءة القثال باذاعلام كن مع الله وانلم هدر كنمعءن 0 م والاوحه 6 قال لكل غادرلو وهوالءإدونالرايةوابجع الوية كذا عنالصباحو انما كان لدلواء لاظهارغدره لاهل الموقف فيزيد عذاءه بالفضاحة والملومية وقيلالقادر الذى شولقولا ولابيقفتملمنلميف اذانذر و بماحاف عليه عنداسته بو القبامة © قبل والاستالعجز وبرادءه حلقةالدر نحل انيكون ذلك الاواه ت#سكاله منعند درء بدلعض اللاكنة لقا ال 005 حاله وقبيع امره وقيل عهنىانه بلصو بهو بدنىمنه دنوا لايكونمعدهاثتباه ليزداد فض عد وتضاعفاتهانة *وعنابن عربى بريد الشهرةنه وهى عظيه فى النفوس كبيرة عل القلوت لق الله تعالى عند وجودها من الالى فى النفو سماماء علىقدرها واماكان عنداسته :كو نالصورتان 0 فين الظاهرة فىالاخلاق والباطنة فى الاق اتهى 98 برفعله در غدره © ف عظم غدر رفع لواوء] كر ومنكان غدره ادنىرفملواؤء كذاكوقيل لكلغادر علاهة هر بها ف الناسلانهوضعالاو اه الشهرة وق حد شار لكل عادر لوه يعرف بهنومالقيامة وفىرواية الاولاغادر اعظمغدرا من امبرعامة .وق حديثآخر عنامنه رجل علىدمه تقتلدفانه تم لاواء غدره نوم القيامة 8 وهو حرام # للارجاد بيك [اللشاعة يمن التقبيهم والتغليط والتشديد بالوعيدعها من صاحب الولاية العامة لانضرر غدره متعدو قي لنهى الرعية الامام عنالغدر باتذرو ج عليه لكن قات ارم لكاي رمه الكرادةفتأًءل #ووضدهواءدب 6 ولومع الكفار © وهوحفظ العهدو عندالحاجة الى نقّضه © اى ابطال العهد و جبالذانه # اى اعلاءه قالالله تعالى وامانخافن من قوم خيانة فانبذ اليه, على سواء اى اطرح البهم عهده, علىسواء اثلايكونوا على توهم بقَاء العهد فيكون خيانة والله لاحب اللداتنين تعليل لنبذ العهد وعدم ا القتال بلااعلام + قبل هنا وهنحفظ العهود الواجبة حفظعهودالشاح ض اداظهر كريد انالشحوالا خر ؛ن شتدى به ذله ذلا وقالآخرو نلا كالايكون المكاف ببنرسولين الو اد <حفاء وانكان دلالةالمان قطعية الاانيرادءن ونعاهد وكوك ط ردق الله قب عليه المدافظة على عهده +وقىالف. 1 فى الشرائع واار 5 ينزو حبنت و«ذا اذا كان ه ندر به ذفان كان لبد ككية ا 7 0 عن امع 0 1 سس حي + وقالبعض الصوقية طبغى 1 ن لخدم كبير كاملا ثمفقده انلا:سحب الاءنهو اكل منه والاجعل صعبته معالله كافيل الله كافىتوله تعالى كونوا مع الصادقين لعل ذلك مقد بعدم اذنالشهم فلايحوز نقضعهود المشاح عتاركتم واذاه الهم بل ىن نسب المم ونحريك خاطره بسوء حياكان اوءيتا فاله غدر يق ومنه 3# مناشد البواعث 8 اللميانة وهو اى اللميانة قلوالتذخكير باعتبار الداء ‏ فى فعل الليانة الععى السبب ٠‏ ناسباب الغضب ويمكن انهذا هن قبيل ماجوز تذكيره وثأرث الثانى والعثسرون » من ن آقات القاب (وهو) وهؤا يضاحر ام )هن خصال النفاقففىااديث آي ةالنافىثلا الى انقالو اذا ان خان لو ضده) اى ضدهذا لاص (وهو )اىالضد ([الامانةواجب) -*ا مهت قالعل» السلاماد الامانةالىم,: ا يت واخرج وهو ايضا < ل ام #6 كالغد رلانه.ن ٠+صال‏ | لنفاق كافى حد, دب اي ةالمنافق ثلاثالىان ‏ قالواذا ا عن خان لاو ضده» اى ضدهذا الام وهو الامانةواجب »* كاف حديث اد" الامانة الىءن! غلك و لانن من خانك ولو حد »ا جد قهز و#اامزار #طط #» الطبراتى فىالاو-ط 8 حب ##ابن< بان 9# عن اذس # نن مالاك لور ذى الله تعالى عنه انه قال فلا كه قيل م>نى ماالافة لا نافظةماالداخلة كافةء لل كران كر دال النئى كك نم نطلع وحه دلالته على || نفى ْم هو فه ل ماض وماكافة 0 طالب الفاعل فلافاعلله وكذاطال وكر دو قلابيرح زيدوطالا صويتك وكثماقات كذاط خطينا رسولالله صلى الله تعالى عليه ور الاقال الايمان كاه هل لان حقيقة الامانالابان برا الإسعلال #ان لاامانةله* فانامؤمن هنامنه اللاو ق على انفسهم واء والهم : كَّ حا وحار 0 »ؤ هن 3 ولادن 3 هواناضوء و امم الله تعالى وتواهيه وامانته والعهد الذى وضعدالله تعالى بينه وبينعباده نوم اقرارهم بالرنوبية تان لاعهداه يه قيل عن التيسير هذا وامثاله وعيد لابراديه الوقوع بل الزجر والردع ونؤ الكمال والفضلة قال اكير والعهد هوتذ كرةالله لاعبدهوم اخذالميثاق فنسيه ؤىاقولالمقام ستضى الاعداء وخففاه الم حدون لكن يعربهم الغذاة فاوفرهم حظلا دن احطفظ اوفرهم حظامن الذ كرا توى قالالمظهر هذا اغير الامامو اما الامام اذاغدر مع الو الصدر فجازء اقول أطلا اله غير م كاهس قا لالط طيبى ]لكت ]| 015 لانالدين والا عان والاسلام أسوا . مترادفة لقهوم واحد و 8 فرق بينهماو<+ص كل واحد ععنى وجواءه انها واناختلفا أفظا فذقد انغفاقا هذا مءتى فان الامانة انمع الله يمعنى التكلليفات فلازم الوحود كالامانة فى لزوم الاداء وان مع الخاق فظاهر والعهد إن مع الله فائئان مااخذه على ذرية آدم فىالازل وهوالاقرار ر«لاه ومااخذه عندهيوط آدمءن متابعة هدى الله بالاعتصام بكتاه تعالى وسزهة رسله وانمع املق فظافر اضًا خئذ ترجع الامانة والعهد الىوطاعته تعالى فىاداء حقوقه فكانه لااعان ولاد.ن التكاليف ات ألابى بعهداللهتء الى بعد ميثاته ولابؤدى اماته يمد جلها وهى 0 موجزا+ ثمنقلعنالهيى ضعف المديث أك: ن الغير وثقه وفىالماءم لاامان انلا امانذله ولاصلاة لمن لاطهورله ولادين ان لاصلاةله ودوضع الضّلاة ٠ن‏ الدين كو ضع الرأس عن المسد هو تجرى الامانة و اللميانة فى القولايضا»ه كصر بانهافىالاءوال والابضاع ود ابوداود ١‏ ن الىهريرة رطذىالله تعالىع:ه انه قال رسو ل الله صبى الله تعالى عليه و المستشار #الذى اميادو رة © »ؤ كن #اى امين فوايسئل من الادور فلايكم ماهو وصلون للم 0 فان ' لم فقد ضير ه وقد قال على الله تعالى عليه وه . 3ل لاضرر ولاضمرار تيمب عليه ان 1 أه صواا 3 الجد والا5 والطراق فى الاوسط وابن حيان المرهو زلهم بشوله (رحدز طط <ب )لعن انس)بن مالاك بر ذى الله تعا لى عنه انه قال قلا معن ماالنافية لانلفظ ماالداخلة عليه كافة عن العمل فيكون لير دالنئ وهواحدالافعال الثلاثة التي يكف بهاو طال وكرّ (( خطيئا رسول الله صبى الله تعالى عليه 06 اىماقامفيناخطيا لاما بزالاقال» مرضا على الامانة نر لاامان »© كامل ( ان لاامانة له ) فان المؤ من من ام ن امنه الخلق على ا وامزاله اراك وحار فليس يعؤهن ل(ولادين انلا عهدله »6 قال فى التيسير هذا وامثاله وعيد لابرادبه الوقوع إل الاجر والردع أونذا اكد إل والفضيلة + قال المكيم والعهدهوذ كرة الله للعيد نوم اخذالممثاق فنسيه الاعداء وحفظه المؤحدون لكن بعزيهم , خطاء من اافظ اوفره, خطاء من اذ كر الى هنا ارهد !| زد تحرى الامائة واللنالة غفلة فاوفره فىالقولايذا)» ع رأنهاقالاهوال (برشة -0 0 والابضاع؟» اخرج اوداوداا رهوزله شوله(د) عن ن الى هريرة رطى اللهعنه انه قال صلى الله تعالىء ايه 0 المستشار )ا ىااطاوب ممه المشورة والرأىفىامور#مة (مؤْ كن) اىامين للب #» للك د اعقد بكلا.ه مناستشار معه رومن افتى) بالوناء لغير الفاعل ”أ فى التيسير (بغيرء كانائمه على من افتاه اىعلى رق عله كان الاثم على امف اذا كانبعه عله وعله وغير مطعون من جهة العماء الثقاة اوافىي بالقول الكحور فاذالليكن كذا فالائم علبهماكاف الماشية نلو اجه ز ادهامالوا جتهد فاخطا فلاائم عله -ولاعلى المستفتى بل للعالماجر كرافى المواهب قال المناوىهذ اف الاصل <د ثانا حدثما وله 1-7 ا كسار مو كن رواه الضارىومس]والثانى قولهعليهالسلام منانتى الى آخر المديث رواه سايم وابوداود كاهم هن ابلىهر برة والمصنف حعلها كا واحدا كامل:(ومن! ششارعن ادم وان تسد (إيام يعي ان الرشد)بضم شكون وركذا اللوشاد ضدالغى بق غيره وعد انه ) والهلاحب انخانين ركد شو وان لعزم فى المستددك و ومنه خلف الوع-د» اذاعنم عله عند الوعد امالوعنم على الوفاء لف عنه لعدم قدرته عايهفلا وا'وعد يستعمل ف اللمير واأوء.- ف الث فاحاز الاول وخلف ااثانىكرم لاف العكسكا قل الكرم اذا مهد وفأواذا اوعد عفا كاف الحاشية+ ثم اعل ان الفرق بين العهد والوعد لوك تون دن ادانيين والثانى»ن حانب واحد و نض الاو بعير عذرحراممطلقابلاابذان واما نقض الثانى فغخاف كالامانة لار جل الذى لايآهن على ابداع ماله الائقة وفيه حث على ما حص له معظ. الدبن وهو الندح لله ولرسوله واعامة المسلين وبهحصل ااحاببوالاتلاف وفالجامع زيدهنا قوله فاذا استثير فليثشر بماهو صائع لنفسه قالالمناوى لانالد.ن! انصوة كاتقرر واقدى ٠وجبات‏ الكل انلابرى الانسانلاخيدمابراه لفسهاتماالمؤم:ون اخوة وفداعاء إطلب الاستشارة المأمو رما فىقولهتعالى وشاوره, فالا موقيل المشاورة حصنءن اندامة وامنوسلامة ونم لعونالمشاورة *# تنبره *# قالبعض الكاملين تاج النادحم والمشير الىعل 0 فانه تاج الىعل التتريعةوهو العر العام اللتضون لاحوال الناس وعرالزمان و ع المكان وعاالترجع فيفعل سب الارجح عندهو اذامف من احوال انسان الالفة و الهاذا ارشده بثى* فعلضده بشيرعليه عالاذخى وهذافمى عبالسياسة فلذا قالوا المثير والنادح حتاج الىعل وعقل 1 2 وروية حسنة واعتدال مزاج وتؤدة 0 فانم جمع هذه المصال قتطاءهاسرعءناصاته كذافى الفيض وو ءن فى بغير عل » اوعلى خلاف علمكان الاثم على المفتى امالواجتهد فاخطاء فلااثم عليه ولاعلى المستفتى بلان|اصاب ذلهاجران واناخطأفله اجر واحد فإكانانمه علىءنافتاء # اذاكانئثقة فى عله وعله وغيرهعطون ٠نجهة‏ العناء الثقاة اوافتى بالقول ال#جور واذا لمك نكذلك فالائم علرهما وامااذا اجتهد الثقة فاخطأً فلااتم عليه انلم يكن طريق الاق بينا ولاعلى المستفى بللاعالم اجر نقّل عنالمواهباءلهذا فى الاجتهادياتءو فى الجامع عن على رطى الله تءلى عنه عن تار يابنعسا كر هن افتى بغير علاءننه ملائكة اءوات والارض هوه ناشار على اخيه 6ه قيل وان يستثسره ف باعس بم ان الرشد ففغيره فقد خانه» اقول فالجامع هذانحدئان احدهما المستشار هؤ؛ن لكن بالزيادة المشارة آنا والثانى دن افى الخ حى ذلادع ن المتاوىلكن 11 كا المناوى على شر حالجامع ونه يه من اشدنواءثه لإوخلفااو عد اذائدر على ايجازه واماخلف الوعيه ذقيل كرم ثمفرق بين العهد والوعد الاول هن المادين و ااثانى منحانب ونقضالاول يهيرعذرحرامهطلا بلا ايذان والثانىخلف وعد حرام شة املف لاله كذ بعد والاجاز حي ئذواجسلانهنهى متكر ركه يضاعف الاثمو فعله . برتفعكاابيع الفاسدوهن فل الذنب لانالواحب ف الاول الفح وفى الثانىالتوبة فاذا فا العقد ونابارتفع الاثم والا فيصير .ضاعفا اثم نةسالعهد والذنب وعدحرام بثية الحلاف لأنه كدادعد والانحاز فىهذهالصورة واحبلانه نهى ءن منسكر ذيركه يضاءف الاثم و بفعله» ١‏ و الا فوصير: ضاعفا م نا س العقد والذنب وام الااصرار على المذكر وتركالواجت الذىهوالفم والتوبة زوام) 1 ٠. (1‏ , ع ١ .‏ 00 حو ل وحائر بذ ةالوفاء ثم هو مسحب لاواجبلانالكذببناء على عدمالوفاء ليس !دح 0 لكن اهدق العداق وااعتترون »قر الذكقات القلبية ) وصرده انحاز لسهون الوفا 0 2-0 زاد والمالاصرار على الك 5 1 1 0 الذئ ى هو القسم والتوية 3 لد 0 ثم هو سوب لاواحب دن كدت بشاء على عدمالو فاء 1 00 حرام فلا يلزم الود والوفاءعه قالالله تعالى )ذا ماخلفه بإياايها الذين آمنوا لم تقولون مالاتفعلون كبر مقا ) رفءه ولكن الحقيق الصدق كح بالوفاءكا فىالماثشية #وهو» خلفا|اوعد و الثالث العشر ون #منآفات القلب هلو ضده انكازالوعد والوفاء به قالالله تعالى ياايهاالذين امنوا لمتقولون مالا تفعلون6* روى ان سين قالوا او علنا احب الاعسال الى الله تعالى لبذلنا فيه اموالنا وانفس_:ا فائزل الله تعالى انالله حب الذين قاتئلون فى سيله فولوا بوم احد فنزلت ولم مرحكبة ٠ن‏ لام لمر المقت اشد البغض وهو كيز عند الله اننقولوا) فىهذاالاساوبمن الكلام مالاى دن المبالغة زات فىيجاعة قالوا لوددنا ان الله د لناعلى ا حسالاعال الء .وفنعم لبه فاخبر الله نديه وماالا_تفهامية والاحكر 1 الفهامع حر قفار ا سدع ليه 06 5 اغنائهمافى الدلالة على المستفهم عند عق كبرهقتا # اشدالبغض نسية للقييز للدلالةعلى انقواهم هذامقت خالص "بيرعند هن ةر دو نشكل عظم مبالغة فى المع عنه و عذد الله انثقواوا 6 فاعل كير «ومالاتفعلون# وميه مم ف عنابىهريرة رضى الله تعالى عنه انهدقال قال رسولالله صبى الله تعالى عليدو-م 3 3 علاده 2 المنافق ثلاث #: قل لاننافى زيادتها عليه لانالعدد لامفهومله لاي ازمدار الاشكال من اضافة آنه الى اىلى باللام ولاءهد ولادليل للحنس فلاضاف والمضاف اله للااستغراق فلادخل فالمواب لاعتبار المفهوم وعدمه فتأم_ل ‏ وانصام وصلى # وشماءنعظاممانى الاسلام عليه والظاهر *همها الفرض خلافا ان وهم العموم بالنفل ‏ وزع © اعتقد 9 الدمسم » يعنى لابفيد مامة اماله واعتقاد اسلامه ولاك انهلابكفر صاحب هذهالمصال ولوتجوعها فااراد الالال روىعنانن عباس رذى الله تعالىعةهها او تحمل على نى كال الايمان اوعلى عدم نفع الايمان ف الاتزجار عنهثلهذه الكبار كاقل او على سلب المدح الذىو صف ,ه المؤمئونواسحقاق الذم الذى وصف,ه النافقون والفاسةون كاعنا لسن و مكن انءراد من المنافق مطلق الفاس على ااز المرسلاوثبيهه المنافق ومثله على خذف كار كور ا لتطةالاتية ولاند إن تكمنالة يقل الامارة والأماراةء ماذلف ويؤيدذلك ماورىعن | أخارىانه يتزع عنه نورالايمان كاف حديث »نزلى نزعالله نورالاعان من قبله*وقيل 1 “حال جل الديث على ظاهره قي لالمراد نفاق انملك فىقول حذفة أعمررضى اللهتعالى عنهماه لتر شيأهن النفاق اى هن صفات المنافقين الفعلية » وقبل #ول على »ن اعتاد ذلا ولم سال تهاونا بامرها فيكون منافقا خالصا+ وقيل ل لة على انهااية المثافقين فىزمانه لاجتناب اصعاءه عنتلاثاللاصال ولاتوجد الافىاانافقين كاروى عنابن عباس وابزنعر رذى الله تعالى عم © اذاحدث #» نا فىالدن او فىالديا 8 كذب #ه م_دا واما الصور ااتى جوز فها الكذب فيا ثار اخر فهذا من قببل مام خص مه البعض 7ق لاطا ةد لاسر انهاللهاد فلا فض كل م إعضهم وكرهوا فنزلت اومالةسوا الهاد فاتاوا.ه ذولوا نوم ا<د اوفى المنافقين يءع_دون نصر الؤ هنين ولاشون وع لكل ذفيةو عيد شديد ماف الو عدو الءهد كافى المواهب وغيرهمنالمفمسربن + اخر ججح. مل المرموزله وله( م6 عنابىهربرة رضى الله تعالى عنده انه قال قال رسول الله صل الله تعالىعليه وس مم و عام (امنافق) نفاق الانعال (ثلات) لاينافى زبادتها عل.ه لان العددلامفهو مله (وانصام وصلى وز انهه ؤءن )و اجلهلةوصاية عل تحال اعرابها احالاامعطفا مام (اذاحدث) اىتكاء ( كذب» اىاخبر لاف الواقع 1 (واذا وءعد» مذلثئى' 6 زاخاف) اى ترك“ الو فاء بهد مع تمكانه منه زرواذا ادن ) باليناء اغيرالفاعل اىامنه الغبر 5 على ىما (خان)» لعى اذا دعل امينا ووم عذده ا من ع ص اومال اوقول خانقنه 0 ع كس أعناء 3 8 ١ غوالئته الاججاع على ان 0 منذلاك لاوجب الكفر والنفاق ولا اول ل يكن معار ضا وانكان ون الصاح لماخر جه 8 « اكد نكن من اسان وإذا علوا بهذا دون ذلاك وا وم كيه واماالاماما-جد ر-جه الله فقد نظر الىكون 3 هذا الحديث ون العماح وكون ماخر ج»ما من المسان ©“هل به وقال 1 ف اداح اعت ان #واخر ب الشذان ار موز أمماشوله(خ م6( ءن) عبد الله و( 2 ين العاص » اأكابى ابن التكابى (رضى اللهتعالى د انه ال كال شوك الله صلى الله تعالى عليه وس اربع) منالللصال ررشنكن ) اى اجعون زذه كان منافة 6 نفاق افعال( خالصا)له ومن كانتفيه خصلة مني نكان فيه خصلة من النفاق 2 دعها» اى يتركها راذا يعن ) اى وضع عنده امانة عن عرض اؤمال اوقول/خان)فمارواذا حدث)اىتكا, ( كذب) اى اخبر حلاف الواقع (واذا ماهد» ا ىاعطى العهد لغيره إغدر» اى واذا وعداخاف © الا انلاشدر عىانانه لانمل هنا 2ل 17 [11 1لا وسلاءة الاباب لان التكليف عالايطاق ممتنع هل اذا| عن با للفعول و ضع عندءامانةاموالا واقوالا لايااسرارا 88 خان # يلخم ف عن ابنعر و بن العاص ر ذىى الله تع الى عذ»هها اندقال قال رسو لالله صلى الله ثعالى عليه وس اربع منكن فيه كانمنافقا اها واى شدبدالشبه بالمنافقين سيب هذه الحص ال لغاءتها عليه و مصيرهاخ لقاو مادة ودبدنالهقيل عن الكر مانى اربع ل برار بع خصالو الافهو تكرة صم فد و الشسرطيةخبرهو تمل كو نالشسرطية صفدواذا حدث خبرههو قال التفتازانىاربع مسد أو الجلة بعده صف ةإهقال والاحس نان »ل ار بع خبرا مقدماو من مبتدأاخلير يإوو م نكان فيه خصلة منهن كانفيه خصلةمن النفاق حتى.دعها» يركها عنابنخر النفاقلغة>الفةالباطن لاظاهر فان فى اعتقاد الاعانفتفاق الكفروالافنفاقال#ل ويدخل فيه الفءل واليرك وتتفاوت مراتبه اذا ان حان واذا حدث) خبرعن ماذئ الاحوال 99 7 0007| معذرته فىالتقصير واذا وعبد اخلف لليف هو اذا عاهد غدر#» ندَّض العهد ترلكااوفاءبه #وواذاخاصم ريه مال ف اللاصومة عناطق وقالالباطل فىالفيض عن البيضاوى >تمل اختصاص هذابابئاء زمانه لعله.نورالوج بواطن احوالهم وميزا لص والمنافق بماخص المنافق ففزمانه ولم تصرح بامعالهم لعله ران منهم من توبولان عدمالتعيين اوقع فى النصة واجلب لادعوةوابعدعن النفوروال2ا>عة وحتملاممهوم لاتأ كيد فىالزجر ابذانابانها طلائع النفاق البههى اسم القبائح فانه كفرموه باستهزاء وخداعمع ربالار باب فم من ذلات انها منافية ال المسلين و لذلاك بالغ سمحانه وتعالى فىشانهم ونعىعليهم بالمصالالشنيعة ومثلهم بالامثال القبصحة وجعله, اشداء على الكفار واعداهم الدرك الاسفل م نالنارفيعل منذلك انهذه الاشياء اولىالامور واحقها بانيهاجر عنهاولايؤتى مراتعهافان منرتع حول جى النفاق نوك اننشعفيه ويحتمل ارادة النفاق العرفى من2الفة السرالعلنمطلقا فيرامى امو رالدين علناو يرك محافظتهاو النفاق مأخوذ من النفقوهواءسبالذى له طر يشان وغن الطيىاقكها الكذب لقوله تعالى ولهمعذابااي ماكانوا يكذبون نمض وى الوفاء من غير اعلا هه (واذا 00 اىخر ج عن طر دق احطق* قل هذا خصو ص (وعن)» بزمانه عله السلام لاطلاعه نورالوجى بواطن المتصفين هذه االحصال فاع اكحابه فاته أكررزوا عنهم و اعالم يعينهم من أنصف بهذه اخخص شذاي] دكوان اننا اومعناء نهر انضت مالكو ن شرع | أنافة إكلن واء 1 نا بهذه الاصال واسكلها يكون تاثا :اومعناء مناتصف بهايكون شيبها بالمنافق الخااص و اتا قال علك السلام كانمنافةا ومهل شبهانه تغليظا عليه ولعلهذا يكونى<ق من اعتاد هذه اناصال لافىحق هن ندر تمنه ٍ 5 : او معناه يكون منائقا فىامور الدن -ميهز /اه ؛ يه وهو المثافق العرفى لاالشرعى كذا قاله ابن الك فى شرح سندهعلى هو لين انتهى و لاعكئ اندلالةا اد بث على هذا ليس نسو يت ان السازق وعن الغزالىو االماف فىااو عدقبخ فايالئو انتعد بثى الاوتؤى نه بل .ذبغى ان يكون ا حسانك لاناس فعلا بلا قول فاناضطر رت الى الوعد فا <ذر ان 12 فالا!#ز اوضمرورةفانذلاك من امار ات الفاق وخبائثالاخلاق #فال وعد بنيةا لاف كذ بعد حرام فالوفاء.ه و اجب كفم فى العقد الفاسد والتوبة للمذنب واذا وفىارتفع الاثم والايضاعف هذا اذاخ_لى عنالعوارض واموائع وطبعه ازيكون حكذاك والافسيأتى جوازالكذب فثلاث صور هثلا لإوامابئية الوفاءفجائز» بل مطلوب اذا كان فيهادخال سرور علىالمؤمن #ثمانه» اىالوفاء على تشدير نيته 9# لاب عند كذ العلاء رجه اللدتعالى 6 عزو جل وعند غير الاكث واجب كايأتى واءالميكن واجباهع اله كذب لعدم تممده كإيثيراليهقوله انفاكذب عدؤالاعد فيه لاوجوب فيه 9 بل !سحب فيكو ن خلفه # بعدم الوفاء #مكروها تنزيهايه ونقل عن العيئى شرح الخارى وقال العلاء سكب الوفاء بالهبة وغيرها ابابا مؤكدا ويكره 'اخلافه كراهةتازيه لارم ونسحب ازيعقب الوعد بالمثيئة أُذْرج عنصورة الكذب ويستحب اخلاف الوعيد اذا كان الاوعد به لابيرتب على ركه «فسدة ا وى الفتاوى الزشية لان م عند عد المعار وخاف الوعد قاصاداله ودايل قوله صلىالله تعالى عليه و اذا وعد الرجل * اخاه ممايسوغ شسرعا ف ونوى انبؤله *# قيل فيهدليل علىانالنية الصاللة ثاب الانسان عليها فر يفا به يه قل لعذر منعه فلا جنا ح عليه وىروابة ولا المعليه يه لان على هذا لا تقريب لان عدم الانيان ان لعذر فيذبخى انلابكون الاتيان مسصربا ولاالدلف مكروها بل قوله فلاجناح فالظاهر انه بنتى الكراهة مطلقائع قد تمع اللواز مع الكراهة كال-ممكثيرا هن الفقهاء شو لجو زمع الكراهة وانةولهلاجناح فىمعنى اسن ومن معاتى لإباسن ماهوتركه اولى لكن هذ ا|الرّله غير كرأهة | نراق يدع تعول الكراهذاليه بناءعلى انالاحكام هس ذفلولم بدخللانعدم المصر قال المناوى ولانالوفاء بالعهد مأمورنه فى ججيع الاديان لكن اوحئيقة والشافعى على انالوفاء #ستصب لاواجب ويأول هذا اللبرانه لايأتم حيثكانالوعد لازمالهبذاته لالاوعد ومنعه عذرقال فىشرح الرعايةوااوعدالذىهو»ل الللافكل مابدخل الخص فيه لساب 4و أعدنك قمحدسة اوكافةو هنمأ لو تكاف طعاماو جاس بلتظار مو عداله احائ تأمل ب رواء» تد9 عن ز بد نارم 7 رذى الله تمالىعنه والاديث بهذين ال أرجين على هاتين الروابتين وقع فى الجامع هكذا اذا وعد الرجل اخاه وفىنلته اذبفى ولم عئ ليس شوى قال الذهى وفيهابونعيان دول كشهابى الوقاص وقال المناوى اول لليعاد فلااثئم عليه ثمقالفىالفيضااديث غريب وسنده المخار قل ا اا 0 انللاف) عثلآه 6 لانه اخبار لاف ااواقع (عد) أتجيره له وعنمه عله إ<رام) لذمه فى الكتابو السنة فالوقاءيه والحق الكونه نيا عن المكر لفحم ل الفاسد والاوية ادنك فاذا وظا ارتفع الام والاس اعت (وامام الوعد بر بيه الوفاء فدائز )دل مطاوت اذكانفيه اد خالالسرور على المو من لاله ليس يذب ثم الدلاحب»)اىالوفاء (عند اكز اعلاء) وان كانعدمه كذيا لانه لبس 0 فايس حرام فلا يحب الو فا لدفع المبكر لكن لحقيق الصدق لسر ذلك لقوله ( بل ب فيكو ن خافه ) بعدم الوفاء (مكروها تنزيها) للامة عر دليلةوله عليه السلاماذا وعدالرجل) غيرهوعدا لزونوى) اى عنم رانب ) وعدةز ثم يف ,ه فلا جناح ) اى لاائم ( عليه) من الاثم ولاغيره (وفىرواية فلا ام عليه والروابات الفبدمل بعضها بعضنا (روا2) الدامدى وابوداود المرهموزأكها وله (تد) (عن زد بن ارم وعندالامام ا جد» بن حنيل 7 ومن دعه) منالائمة والمقلديزله (الوفاء واجب)ثسما قتاركه آثم (و انللاف )بعد || الوفاء (حراممطاةا) عنده سواءعن م على الوفاء ندال و عد ام على تركه إزففية شبهها الاق ) لوحويهوالشبهة 51 5 إ نهىعن حالفتها واخار وج منهافكان كالكراهة الوارد يهاالتهى (و) قيد(آية)'ىعلامة( النفاق) كإحاءت.ه |01 !> (وشانالسالك) فى طر يق الله تعالى ( الاجتناب) اى التيأعد (من االحلدف) قال الفقهاء الاروج من اخالاقف دنا بلا خلاف مالم يشتد ضعف رك أه ويصادم 0 تور اونوقع الاروج مك ف خاد فا كاف المواهب و الاخدذ ض خاف ان #8 شكلم أباه أوامه ع أواحدا 4 ن المسزين باعي ان نحاث فسة بالوفاق» ام ويكفر رك عينه بدليل ماروى عن الننى صلى الله تعالى عليه وس انه قال من حاف على بن فاجر فرأى غيرها خيرا منها فلات بالذى هو خسير وليكفر عن بمينه و الكلام مع هؤلاء خير هن الوفاء بالعين + وكذا اذا حلف ان لأبصوع اولايص_لى أو اسلوادى اكرات او لاحم او لاتواضتا او لابغسل من الطانابة او لايأتى الى ا ةع ذاو العيد ن اولااتصدق على امسا كين اولايؤدى صدقة الفطر نحنث نفسه فى هذا كله ار عن مناه لانهده الاشياء كاهاطاعةوايان الطاعة 3 من تركها والوفاء اي فىمثلها معصية كذا فىالروضة »* وكفاريه عتق رقبة اواطعامعشرة مسا كين كاثمافى الظهار ا وكسوتهم لكلثوب إسيروامة بد نه م 7 السر ا تن وان 2 ز عذها وقتالاداء صامثلا ثه ايام 0 صدر الثمردمة وغيره 7 واوقال انالرجل.اذا الوم عن الثم م ا-جد كآامن شيعه الوفاء واجب # فثاركه آت « وائلاف > | بلاعذر 5 0 مطلقايه عنم على الوفاء او لالؤففيه شبهة الخلا فواية النفاق» | لا ان الخلاف منغير امه المنفية هناليس ععتبر فالفتوى الاانيراد طريق التقوى يا يشير اليه قوله فو شأن السالك» الىالله 9 الاجتناب هن الليلاف 5 فانهم يعتبرون خلاف كل الامةاذخلاف غير من قاده معتبر عندهم لاله وانخطاً فى اعتقاده لكنه قل اق كقولنا انءذهب الى حنيفة د حقل اتلمطأومذهب غير خط حقل احمق والمتورع المتق ترز عنهذا الاحقال »ما قدر لكنةوله واد النفاق نقاضى المرهة ولوظنا فافهم هو الاخذبالوفاق 6 قال البسطابى فى حل الرء.وز وجب على الصوفى ان صل نام ماندح به عله على وفق الشرع على الاتفاق بين المذاهب الاربعةفالصوفاذاكان حن المذهببمثلاو جب عليه الاحتياط - قاض وضوةه وصثلاةه وسار عباداته حى يكون مواتقا ده إ[١0‏ ا وماات واجد فان مذهب الصوفية المع بين اقوال الفقهاء فان لم ,سس ابلنع يأخ_ذو بالاحوط والا ولى فان الشافعى لايمرّض عليك ان لم توضاً فى القلتين الذكر واالرأة والوايك ان يحب احصاب المذاهب الاربعة ويدعو باللسير جميعهم وانا دف لاتعيرطن) علا اذا ا ا ولا تعصب اصلا واماالرخص فكب تركهاع ىكل حال انفاقا اتهى هذاف الاقوى فان التملبالرخص عيدد امل اممو 0 امافءله صلىالله تعالى عليه وس وقوله ومحبته الرخص ١‏ مول عد تعليم لشريعة اوقل اعلام لزوم العزعة قل قال الفقهاء الاروج من 0 سئة بلا خلاف مالم يثتد ضعف مدركه اويصادم سنة تتحة اونوقع الإروج منه فى خلاف آآخر كذا نقل عن المواهب وفى حديث الجامع انالله تعالى يحب ان تؤتى رخصه كاحب ان تؤتى عزائه وفيه ايضا. انالله حب ان تؤنى رخصه]ا بكره انتؤتى معصيته وفيه ايضا ان الله يحب أ 00 حب العبد مغفرة ريه © ومنه »# من اد واعته «التكرع 0 والله لاادخل دار فلان:اولا اتبع ولااشرى اولا اخرج اولا انزين بزينه ة قعليه الوفاءذ لاك لا ابه على نفسه و 1اانهليس ع مور بذْلاكو لاله انيانه طاعةو لافى ركه معءصيرة وكانالوذا عنه اولىواذا وقاللله على اناصوم فعليه الوفاء ولوقاللله على ان١‏ على ركءتين ق مكان كذا حار سسا 0 ص الاصولكافىالروضة بقّههنا احاث واسزار اودعتها ىكتابى جامع الازهار لإومنه) اىهناثد اسباب|اغضه 3 4 ا ا رمرم 2000 ع 00 ك4 الاء عد امال 0 ماصدر ٠ن‏ ا .ون لامي والمتكرات “حمود لاله غضب فى 9 اكلم وعرض الخاجة لمشغول ميم او *حدوم # لام مستةبل ف او*ثموم#افانه فى الماضى ياو #>ز ون 1# اصابه من البلاناو اللصائب الحا يو منه ماصدر من صم 7 او+ وناو حوان ات كثير #للصى وشم يمن ال:ون 8 وعثار 6ه من .و ان 9 فغضب ماه 2 ورعايشمو يلءنو يضرب # كوز ضمرب ال 1 006 2 وهذا ال نوع #. ا دن اقح انواع الغضب وهنشاؤهخبث الطبع #ورداءة النفس والنى صل الله تعالى وك تحمل اذاهم وعثى علىهواهم كر وى عند صلى الله تعالى عليهدوم يض انهقالانى لادخل ف الصلاة واناا ريد ان إصلياةاسعم كاء اله بى فاتوجز فى صلاتى مااعل هن شدة وجداءهبكاة فاته او <ز صلانه و إغضب وانشغل قلبه.ه ٍِ وائحم م نهدا #الغضب اه نلغضب على _جاد 3 حورو 2م || © بسقوطه » عاره يه اوعدم 000 عند الوض ضع ذاروى منغضب ود بى عليه السلام على حر وضععلي 3 ثوبه ففر اله ر معال: دوب عند ارادذة اخذه الوب فقيل لانالخر فعلهثل ذم ل العقلاء د اوعدمانقطاعداو 6ه عدم 9# اتكساره واوا فغضت * أعدافه عن ص أده 2# ونشم بل رعايضمره وتلفه» 0 والاحراق والببع فيدخلف المبذر بن هق مععلهبانه لاحياتله ولاشعور ولاتأذى» عن ضرءه وشقه © و © غضب ف منيغضب على ذءل نفسه كالعثار # فىالمذى 2 وعدم احسانشى” « من اع.اله #ااراده فيسب نفسه و يلعنه يرنه ورا قال نقسه اويلقها ءن مكان م تفع لاف من يغضب على نفسه بعصياله لله تعالى يه بتر كاوامره اوارتكاب مناهيه ف اوكسله كي عن بءض الطاءات 8 او ركه يعض النوافل فحمل عليه اموراشاقة # حتى نقاداا دوثها والاولى فمل علما ولعله من الناسم © ورعاحلف اوبنذر * بالامور الشاقة كالنذر بالصوم اواحع اوالتصدق8 وهذا حسن وغيرة ##جية ##دالية , شاب بها 2 وأنحم + هذا 4 المذكور ع كله دن يغضبءلى الله تعالى فىاوامء وثواهه اوعلى 320 صبى الله تعالى عليه و ضِ ففسته »* لانهذا كفر دم فاو كثيرا مابشع هذا ##الغضب هبد الغضي علىة 0 3 مده قولغيره لههذاا 0 4 ده صلى الله تعالى عليه وس © غضب على اللدتعالى او حبيبه عليه السلا مو يكفر وااعياذياللهتءالى مندويكون قو لالغير وقودالغضبه حتى بوقءه فىاشد امهالك 8 فلذا قال صلىالله الى عليدوسم الغضب سد الاعان أ الظاهرهن ع الغضب الادتعرزاق فقندى ل بفسد كل غضبالاعان وليس كذلك وان الظاهر انقوله فلذا اشارة الىالغضب الىالله ورسوله كندل عايه لفظ الفاء ولو اريد العهد لازم إثبات القر ينه وهى شلكة ولو 'اؤل.ذسادزالامان لاضمسل الاسستدلال الا'ان. براد.عوام اليجاز 0 فنعوذ بالله من شور انفسنا # وسيئات اعالنا © واما الغضب عند رؤية الله تعالى وحجرة لادن #* صيانة اود يوان 20 ل كا كتير وثمم و فيغضب ور مايش مو ويلءن وضرب وهذا م نافع انواع الغضب وهنش وحيث الطبع واقبح منهذا من إغضب على جاد سقو طهاو عدمقر ارهاوعدمانقطاعه اواتكسارهاو>وهفيغضب ويثم هل ريما يضريه و بتلفه مع عزه يانه لاحياةله ولاشعور ولانادى رون اليك عل فل 2 كالاثار وعدم احسان ندى قرسب تقسية وبلعنه و يضر به لاف من يغضب عل ده ران نسار او كله اوتركه يعض النوافل تحمل عليه امورا شاقة ورماحلف مدرو دا 1 هن هذا كله دن اغضب على الله تعالى فىاوامهونواهيهاوعلى اطول صل ان لجال عليه وس ساته وكثيرا ما بشع هذ ابعد الغضب على دشية واف ثئ” وقول غيره له هذا امالله تعالى اونهيه او أت نديه صلى الله تعالى عليه وص فلذا قال صل الله تعالى عليه وس الغضب شسد الاعمان فنعو ذيالله هن شنرور انفسنا .واما مأة ىهرة اولاظرفية الجازية 1 فى حجيته وحانه لافى حدر النفس وع. ضريها ( و جيذلائين) هن ان رق جاءه أو بتعدى حدوده ( ولكن) حل حدهكونه لإبشرط الاعتدال) يعنى بلاافراظ ولانقربط ((وعدمنئجاو زاح دالمشروع)و مث لالجا وزله فى القول)بقوله ( كياكافر وياء:افق ويازافى ويا وطىوياسارق فا نكاهاحرامفكون) الاتيانبه (تمورا) اىخروجآ عن حد الشسرع (بليكتى نحو ياحادل) لان الطهل شانالانسان » والله اخر جكم 0 انهاكم لانعلو (وبااجق) يعنى باناقص العقلى ادل و كل 1نم ٠ن‏ اأغضب الب له) اىألقول (و)بثرط عدم حاو زا لد المشمروع فى الفعل) ومثل الغعل الجاوزيةوله (كا اضرب الث_ديدو) الضرب (الجارحو) الضرب (اكلقا) ناذا و »6 فى ااغضب باالفعل (>و اذب للغضوب عليه + 4٠‏ (و)ب (التفريق بيه وبين المعصية)ا كك لله تع ا لى (الااذلاءكن) المياوله والتفريق داه ويينها (بدون الضرب)» لشدة مكانه وقوة حر صد علما (فقتصر) ون الضضرب على (شدرااضرورة) الذىيصل هه التفريق بل يضفهو سان اليه بأاف حَصيك عله حلها قصولبينه وبنها ثم يم دائُلا يض صدره عليه السلام اص ا فقالوا| 0 رادم قال ابراهم عليهال الا ان 1 ا فقألوا ماحاحة:-ك فال إراهم عليه السلام امجدوالرى عم 5 واحدة فشاوروا فيا 41م وقالو الر حل قدا صمط:م مر وقا ا فلو “جد نالر ند مية واحدةثمر جعناالى! لهتنا لادرنا ذلاك روا جم عا فلاوضهوا رؤسهمءلى الارض نابج ريه نقال علره | !| سلام الوى انى جهدت وو لكن بشسرط الاعتدالو عدم حاو زا لدالمروع ف القولكيا كافر وبامنافق و بازاتى وباو طىو ياسارقفان كلها اوكل هذهالالفاظ حرام فيكونةهورا #خروحا عن حدالشرع ولذايتٍ التعزيرولو اتىمأولا لاندوان/ يازم التعزير لكنه لاببتى ذلاث 8 بل يكتنى بنكو باجاهل ## لانه اماجاهل فى نفد اوءالملم بش على نهس عله و اماالعالم الغير العامل كدق بالماه لكأقال الله تعالى اماك الله هن عبادهاعطاء 2 ويااجق »» اى ناتص العقل فلولميكن احج لم شرب المنكر هق اناحتج اليه # كالمعائدة والاصرار فى الاظهار فيه اشارة الى انالاولى انلايآتى مثلذلاثايضا فىالاتداء بليرفقو يلين كا فى ةو لهتعالى فةو لالهو لاليناوقال صلى الله تعالى عليدو- -] ان الله > ب الرذق فى الامسكله كاف لامع الصغير و فى نصاب الا <ةساب و نبغ الاين و الشفقة ولايكون فظاغليظ القاب ا تعالى قال فقو لاله قولااناووعظالأمونالللفة واعظ لعنيف فةاليار جح لارفق ذقد بعث الله خير امك الى رمن فاع بالرفقهةال ذمو لاله قولاليناء ذ.عظ برق ولين تعالى علهو لايم بالمعر وف ولا .دعن المكر الارفيق ايام مر فرق فعاءنهى عنه حلم فعا أ مر نه حليم ا بنهى عنه ووو ف الفعل 6ه عطف على قو لهف القول ف كالضر ب الشديد» كالكاوز فى العد لاق سل لد تام وك اذا رأيتممنكرا فلتغيروا سدم المديث قال فىالنصاب قديكون التعزير بالصفع وبتعر.ك الاذن وبالكلام العنيف وبالضرب وباخذ المالو قالفتاوى ندم التعز بر كل! حد حال مباشرة المعصية ومن حد اوعرفاتهدردمه ويكون بالقتلاتداء وبهدم بيتهو بال عن البلدعلى حب جنساته ورأى الامام والقاضى # والجارح والمتلف بل يكتئى » فى الغضت بالفعل © :و المذب والافريق ينه وبين المعصية » التى غضب لاجلها ِ الا ان امدق دون الضرب 3 ال_دد فأتى به لاضرورة #فبقتصر بقدر الضرورة # ولا يجاوز المد لان ماثدت بالضرورة تقدر شدرها (وكثير) 61١‏ ذز[ آ ‏ [ ا1ز| |[ |[ |[ 2#2*0*هغ جهدحتى لجا: هم علىهذا ولاطاقذلى فوق هذا وا التوفق والهداية دك الام م شرح صدورهم بالاسلام فرفءو| 3 رؤٌ»-م من تود فا“للوا نج.ها كاف تصاب الا<تساب » مساكلة و !سحب الرفق قالا<ت_ ابعل الذىاضاعار و[ | ١‏ انالمود انوا النى لىالله تعالى عليه وس نقالوا السامعايك ققَال وعليك م فق#التءائشةر ضى اللدتعالى عنها السام . عل 7 لعنكم الله وغضب الله عليكم ذقال رمولالله دلىالله عليدوسم 0 فق اياك وااعنففو سآ ٍ وا! او مع ماقالواقال اولم سججى ماقات ورددت علي يس جاب لى فوم ولالسعاتا 4م 0 الاحيناتة | (وكثيرهن الحتسبين) اىالمنصو بين فىمقام اللسبللامس بالمءروف والاهى عنالمنكر لإيحْدئون فىهذا) فيضمرون قوق حاحة الضرت (إفيفرطون) ا ى حاو زون عناحد المطلوب فى المسبة) شرا (فلايى خيره,) وهواقامة الشف لإشرهم) وهوضرب المؤهن بغير “نح شرعى فلاة_اوم اندي رالشرودرء المفاسد مقدم على جلب المصالح (المقام ا المامس ) هواخر القاماتالتعلقة -«ف 2571ه بالغضب فى الحلوهو) اى الم ((افضل منكظ الغيطع ##وكثير دن التسبين ##اى الآ عبن بالمعر وف والناهينعنالماكر فاناللهبى الشرعى للاحتساب ذاك ## خطئون فىهذا» فيضروننوق حاجةالضرب فيفر طون» تيحاوزون المدهو فى المسبه #هو فى الس بعةءام شناول كل ٠ش‏ وع وف العر ف اختص باموركاراقَة الور وكمسالمعازف واصلاح الشوارع والتفصيل فى نصاب الا<تساب #فلابئى خيرهم * فى الا حتساب ووش هر #ه كالضرب يغير “بجح شرعى ودرءالمفاسد أو لى من جلب المنافع*و فى النصاب انع ركان بعس مع أبن مسعود رذى اللهتعالىعنهها فاطلع من خللباب فاذ اسبح دين يدنه شر اب ومغنمة تغنده فنسور عليه فقال مااقجم شا مثلاك فقال الرجلانعصيت واحدةنقد ءعصيت فى ثلاث >س.ست و قد نهاك اللّهتعالى : قالولانجس.سوا وتسورت وقالالله تعالى وايس اابربان تآتوا ااببوت منظهوره-ا لاا 2 نكم حتى تستأنسوا فقالعر صدقت فهلانت اف رلى فقال غفر اللفاك فذر بجر من انق وأتوا الببوت نانوابهاودخات بغيراذن وقاللاتدخلوا موتاغير وهويعى وبشولويل أعمر انل يغفر الله تعالرلهوفىآخر شرح الءضد الحلال الدوانى وفعت القصة :حو اخر 9# المقاماالماهس »© من مقامات الغضب وى ارو هوافضل م نكظم الغ ءظِ لانه يد اى كظام الغيظ كك نا ١‏ لو بعر هيها انالغضب محتاج 5 كثيرة » لام لقان ولكن اذائعود 1 صار دلاك اعتاد فلا يكون فى كظره لعب وهذا طربق) كت ابا | كاسممى' «وواط» دو 8# عدم المجان» عندوجود تت الغضب وهر اىار ودال 00 كال العقل # لعدم غضبه مع وجود 5 ادن كد واشده د فَاسسفال الوقائع والاوازل واصطياره علما و ذال على #ا ذكسار ذوة الغضب و<ضوعه #اى | أغضب يعئىتذلله وانقياده ##لاعقل 6ه ولكن ا تداق الف وكظ الغيظ لمابدناو فيه »فى الم #ثلاثة مقاصد»» فىذوائد ام وفىنوائد ثمراته وفيطريق #حصيل الل #ااقصد الاول فىفوااطر وهىاربعة الاول بةالله تالى» اى رض لوصف الاضفهاق #عنمائشة رذىالله تعكاال عنها ‏ وعنادويها وانهاقالت «#عمث رسو ل الله د لى الله تعالى عليه وس سول وجبت » صارتكااواجب فى عدم اذى اووجوبا عاديا #إعب الله تعالى على »ناغضب # بالبناء للفعول 36 1 » 0 5 عن اتصف به ألم انق يانه زلاله2 لام بعد فيان الغضب عش( منه أوح<ود سيبه و لامانع منه (إمحتاج) لذلك( الى اهد ةكثيرة) لانالغضب قدقام فصتاج لمأشاوءه #اكمديه لهبه 7 وار عدم المضدان « اضالة لقو ةالثباتوشدة الرصانة (إوهو»اى الل (دال على كال العقل )من قامنه رو على ثرا نكسار قوة الغضب )© منه و خضوعه ؛ اى الغضب (لاعقل) القام يه لإوفيه» اى فى 1ط لإثلاثمقاصد)» المقص_د الاول فىفواك امبر اللقصد الثانى فى فوا كرانهة العم د إلثالك وطاق حصيل لآ (اللقصد الاول فىفواك ام وهىاربعة) الاول محبة اللدتعالى و الثانىزننة ومطلوب2مد دادم والثااث كونه قرين العم والرابع رفع الدرحات (الاول مهبة الله تعالى) ارالك هن اطضه وهذا فى النضب لنيراليه. ثم قال فى :التباوى :فى اسبايدة لصاحيه + اخر جاو زعم فىالصفوةامرهوزله هوه( صف) ( رشة 5 لىع (عنعائشة رذى اللهء ها الها قالتعءعت رسو لالله صب الله قل م شولوج 0 بالا حاب ن الله »الى لى ءلى ذانه 9 4 الله تعالى ) ل ني صارت كااو اجدء :ل الله تعالى فى عدم [أعرلن ا عه نىاادرر واللا؟ لق كاقىالل* ابه .4 ل ب 30 ناغضب) با أاء لغير الفاعل ىهن براد اغضاه إسيدان الاسديات 1 لآوة اغضب( لي) ذم اللاموهذا فىالغضب لغير الله تعالىكافى المواهت * واخرجالطبرانى المرموزله بقوله (طب) (عنةامة) ‏ -6<09ه الزهراء رذى الله تءالى مهايا لت فال ود اك صلى اللهتعالى عليه و سس انالله تعالى يحبا لى) تَثُددالياء الاخيرةصفة 0 من الحياء يعنى انالله نحب وورضىهن قامنه المياء الداعى لكل جيل والرادع عن كل رذالة 2 الملم ) اى الصفوح (التعفف) اى المحرزز عا فىابدى الناس زهداوفناعة بلاضرورة ( وبغض البذى © اى السفيه والبذى الرجل الفاحش المتكام بالكلام القجم من البذاء وهو النكام بالقبا ب والفواحش والعبوب ‏ الفاحش © اى المتكلم بالفش هطف تفسير له( السائل الماءف) بصيغة الفاعل من الاالماف يهن الالماح الجدنى طلب الثى* ( والثنى ) هن فوائ اح( كونه)' ىام (زءنةومطلويا مد صبى الله تعالى عليه وس )| خرج ابن الى الدنيا المرموزله بشوله (دباعن) سفيان او صن كل اعد التصغير ( انه قال كان (من دعاء النى صلى الله تعالى عليه وس اللهم اغنئى ا-جدءنداودبنء بد الغفار قدوثةه الا كو الف الميزان كذبه الدار قطن وغيره ثم ساق من كاذبههذا. االمبر وقال فىالاسان انظاهر كانيضع اللديث ##وطب#» الطبرانى لوعن فاطءة رذى الله تعالمىعنها انهاقالت قالر-ولالله صلىالله تعالى علهوس] » ومن مناقيها رضىاللهتعالى عنه_اانءائشة رذىىاللهتعالى عنهاسةلت اى اللاس احبالىالنى عليه الصلاة والسلام قالتفاطهةقيل ومن الرجال قالت زوجها وقال صلى التدتعالى عله وسيم هذاءلك نزلمينزلالارض قطقبل هذه الليلة استأذن ربه انيس على و شرن بانفاطمة سيدةنساء اهل النة وانالمسن والمسين سيداشباب اهل الحنة وقاللها صل اللدتعالى عليه و - بابئية امائر ضين انكسيدة ذساءالعالمين قالتياابت فابنمميم قالتلك سيدةنساء مالمهاوانت سيدةنساء عالمك اماواللهزوجتك سيدافى الدنيا والآخرة »فانقيل قربها للنىءشتضى كثرةرواتها كمائشة والخال اناحادئها فىغايةقلة*ة/:العدم كثزةعرها بعده عليه السلام اذماتت بعدهبستةاشهر وقيلثلاثة اشهر بشت تسع وعشرين سنةوقيل ثمان و عشرين ونصف فىرمضان رضى اللتعالى عنهاو صلى على | يهاو سي وان اللدتعالى حب الى # صفة مشبهة هن المياء اىالعبد صاحب الم_اء الداعى للجميل الوداع لارذالة 9 الهاي التعغف #» التخرز عافىابدىالناس زهدا وقناعة بلا ضرورة #وسغض البذى » من شكلم بالسوء وقد سس بالى_قيه #الفاحش « المتكام بالفواحش و القباتم والعيوت و السائل الملمف ي الملم امد فىطلب الثى” فد لالمديث انه تعالى يحبار كالياء والعفة وو » المطلوب ه9الثانى كونه » ىام #زءنةومطلويا محمد صلى اللدئعالى عليه وس ف دناه عن ##سفيان ف ابن عبينة ‏ على صيمة التصغير انهقال كانهن دعاء النبى صلى الله تعالى عليه وسم الهم اغتتى بالعل #المر اد العم النافع و عولاةة باللهتعالى وصقائةوامعانه والعر بكيفية التعبدله و التأدب ببنيده فهذ اهوالء! الذىبط فى الصدر شعاء فتسع و ينشسر حللاسلام وقيل الع النافم هو الذىيستعانيه على طاعة الهو يلزءه الخافة من اللهتعالى و الوةو ف على حدودالله » وقالا اشح انوعبدال رجن السلى كل عم لاورث صاحبهاللمشية والتواضع والنصوم لاق والشفقة على ولاحمله على حسن معاءلة اللّهتعالىو دوامموافقته وطلب الملالو حفظالوارح واداءالامانة وحالفة النفس و صيانة الشهو ا تفذلاك العرالذىلا نفع وهوالدى اشتماذاتى للها | منه بقوله اءعوذيك منء لا شفع + وعنالدد الع النافع مابدل صاحيه على التواضع ودواءالماهدةورعاية السسرور ومس ةب ةالظاهر و انلموفهن الله والا اض عن الديا وعنطالبها والتقلل منها ومحاة انواب اربابهاوتر كمافيها علىءنفها والنصمون ليلق وحسن الملقمعهم ومحالسة الفقراء وتعظيماولياء الله والاقبال علىمابعنيه + وقالالفضيلالعالمطبيب الدين ودواء الدنيا داء الدبن فاذا كانالتطبيب بحر الداء الى نفسه فتى ببرئى غيره * سعر * وغير نقى 0 الناس بالتقى + طبيب بداوى النامن وهو مريض فاذا كان العالمهذا الح لمن الدبن كاناماماشتدى به فى الظاهر والباطن يهتدى بنوره الع ) اى عسلم طر بق الآخرة لابزينة الدنيا اذليس الغنى الانه مض وهوااقطب وعطاهالدار (وذنىباطر) اىاجعله زينةلى (وا ١‏ كرمكم عندالله انقاكم (وجانى بالعافية)اى جل بدى بالصعة من الام اض الكثرة فانه لي والمديث رواءاءناليجار والرافعيمن حديث -ز 0 قه- انعر موصولا وهوفها اورده المدذف منفصل لسقوط التابعى كل من صعبه و يستضى* لماكل من تبعه و يكو نج ةا للدت الى على عبادهو ركة الاحسان فىبلادمكذا فىشرح الكم وزبننى بالخ 6 اىالصبر على الاذى والتحاوز بل الاحسانو الا كرام وحمل الاذى وثر ل الااتقامولذا عندكسررباعيته وثجحوجهه نوم احدقالوا لودعو تاللهعلهم فقال لمابعثلعانا ولكن بعت داعيا ورجة اللهم اهدتوبى فانهه لالعلون وفىروايداغفرلةومى» قالالقاضى اه والفضلانظر مافىهذا القولهنغاية ار اذام شتصمر صلى اللهتعالى عليه و سس على السكوتعنهم <تى عفا عنهم ثماشفق على ور هم ودءاو شفع اهم فقالاغفر اواهد ثم اظهر سبدب الرجة وله لقوى ثم اعتذرعنهم هلهم فقالفانهر لانعلون والتفصيل فىالشفاء لعياض كاص ف وكرمنى بالتقوى * فانه لااكرامهنها عندالله تعالى انا كر مكم عندالله اتشيكم ف وججاتى بالعافية # قبل العافية من جو امع الكلم ثم انالعافية هلهىسلامة الدين هن البدعة والعم لمن ل فة والنفس هن الشهوة والقلب من المنية اوهى: الاستقامة على الدين و مصاحبة الصا مين وزيادة الطامات علىمر الساءات اوقرارالقلبمعالله تعالى لظة اونفس بلابلاء ورزق بلاعناء وعل بلارياء او انلا يكلك اللدتعالى الىغيره اودينقويم وبدن غيرسقم وقلبسلم و التوكل على الرب الكرم اوانام على الشهادة والبعث فىزمة اهل الولاية والرور على الصراط بالسلامة تمدخول اعنةاوهى عثس وس فالدنيا الع والممل والاخلاص والشكر والرطى بالقضاء وجس از علىالصراط والمحاة من النيران و الدخول فى الجنانهذه اقوالفىالعافية وحينسئل عليهالصلاةوالسلام عن افضل الدماء قالسلو الله تعالى العافية فان احدأ لم بعط بعداليقينخيرا من العافية كذا نقل عن اللخالصة «والثالث» من فواءد ال 9 كونهقرينالعل ومأءوراه» همنى» ابنالسنى 8 عنابىهر برةر ذى اللهتءالىعنه انهقال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وس اطلبوا العر #* الامى مطلق الوجوبعينا اوكفاية #واطلبوا مع العم السكنية © قيلالامس لاندب والسكنية الوقار © وال لينوا * اجعلوا خلاككم لينة © من لون ه من التلامذة © وإنتتعلون منه » الاساتذةهولا تكونوا من جبابرة العلاء # من التجبر وهو التكبر 9 فغلب جهلكم حذك والرابع رفع الدرحاث وشرف البنيان #: فىالمنان ‏ طب #* الطابرانى 1 * اليزار © عزعبادة بن الصامترطى اللهتعالى عنه أنه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وس ألا اننشكم » اخبركم « ما يشسرف الله تعالى به البنيان » التفعيل للتصبير فىيالاخرة ناض الوجه ورجعان المزانبالسنات وال>و كرمخ بالتقوى) رن كن 5 رمال ناس عندك ان والتتمابى من المواهب ( والثالت )من اذو اه ار (كونه قرين) اى مقارن( الع ومأمورانه) اخر جاءنالسبى اأرموزله بشوله (-نى)( عن ابى هر برةر ذى اللدتعالى عنه انه قالقال رسو ل الله >لى الله تعالى عليه وس] اطلبوا العم قطليه فر ض إعضه عيئى وبعضهكفانى(واطلبوا) (السكينة ) اىالسكون والوقار ( وامر لبنوا» 0 من البن صنالسف اىاجعلوا اخلاقكم لينة ( 1ن تعلون ) من الطلبة والتلامذة ( وان تتعلون منه) من المشا بح والاسايذ من الظالن ليور زوه تكونوا بن حار الم جم جبار وهو الذى حبر غيره على ماده 5 (جهلكر ( فاعل 0 2 لك والرابع ع( 00 ذوائا لح( رفم الدرجات) عند الله تعالى اواحاسية فى اجنة( وش فالبنيان) فى انان المعنوى او المسى + اخرج الدابراتى فىالكبير واابزار المرموزاهما بقوله (طبز)(عنعبادة) بضم المملة و#فيفالموحدة ( نالصاءت) الانصارى(رذى الله عنه اندقال قال رسو ل الله صلى الله عليهو سس )حر نضا على الع مشوقااليه (ألا) ب أضفيف اداةاس:فتاح( النشكر) من الانباءاو من التذيئة( ما 'ى بالذى (يثسرف الله به البذيان) التفعيل لاتصيير أىاصيرء شرريها اىعليا واليئءان ماق زو يرفعنه الدرحاتقالوا 6 اى ندكناج يارسو ل الله قال 40 بضماللام ١‏ (على من جهل؟» يكسر الهاء أاىوغضب إءايك) بدوله أوغيره ل( وتعفو )بتكاو اخذة(عن ظلك )من العبادق نفسك : اوماتعاق بك 0 9 وتعطى 14 من عند ل رهن احج رمك) ا مجاهدة ا كك (وتصل)» عالستطيع من صلة الارحام ) ( من قطعك)» هم ( المعصد ١|‏ الثانى» اقل لعك زح ره 2 رانه)» اى تاج تنج الكل (اعنى) لفسير مره (اللبن 1 والرفؤق» 8 ا هماو سكون ” نأ 56 ضدالعنف إوهى جدسة) 1118 الاولدرمة النارعليه والشلن اهن والثالث عدم اارمان عن اخذير والرابع رن صاحبه و الدمامس محية الدتعالى (الاول حرمة) اى محري (النار عليه 4 فلا دخلها *اخرج البرمذىالرموزله بشوله (ت6(عن) عبداله(ان مسعو د )ان فافل الهذلى إارحىالله عنه أله قال رس_و ل الله صل الله عليه وس ألا بضفيف اللام ([اخبرك من تحر م6 بالنية (على النار)فمنع مار ون عرم »م بالفوقية ( عليه النار 6 فلأدخاها وفى رواية الااخيرم عن حرم عله الناوعد| ولا كان هذا مطلويا لكل مؤءن اكتنى الراوى عن ذ كر قوله من الماضرين قالوا نم اوألوضو<ه لم حتاجوا اليه فيذئهم بشوله إعلى كل م كر الي الناقرة اومن لير ث هبن) حففا ١ 5 0 0‏ 0 من فوابد ع 0 0 بن لصم الع 4 0 دادر | ا شريفا 8# وبرفع به الدرحاتةالوا ذم يارسو د الله 0 بذم لإعلى من جهل كسس الهاءاى غضب 3 عليك ونعفو عن ظإريجو تعظلى من حر مك وتصل من قطعك #وكافى حديث افضل الفضائل ان نصل من وطعكوتعطىمن ن حرمك وتصفم عن ثللك+ وفىحديث الجامع الااعلك خصلات نفع كالله بهن عليك الع فان الع خليلالمؤمن والح وزبره والعةلدليله والتءل فيه والرفق اوهو الليناخوه والصبراميرج:وده *قال المناوى انما كان! لم وزيرا لانهسعةالصدر التيرو الشرفطابت واقاتطيب الفس سعةالصدرواءا بتسع ولوج النور الآلهى فاذا اشرق توراليةينذهيت الميرةوزالت الاوقف واسيراحالقاب وهى صفة _ فهو وزيرالمؤمن بوازرهعلىاس ربهعلىماقتضيه كد فاذا فقداحم ضاقت النفس المد.ثينانفادة لخر لاتحصرفها ذكر اذمنذوائء الوزارة والسيادة 8 المقصد | الثانى »ه من»قاصدا ام 9 فى فوا ثمراته يه اىننائح تمته يف اعنى » بها اللبن والرفق 6ه ضدالعنف وهولطافةالفعل ولينا انب #لإوهى »* اىالفواءد تو خجسة الاول حرهةالنارعليه فنكان حالهالرفقم الاين ىكل من يصاحبه فكرم عليهالنار فلات كه ف عن ان مسعو در ضى الله تعالى عنه انه قال قال رسو ل الله صلى الله تعالى عليه وس م#قل عن الفيغى فيه عبد الله ان مصعبر ذى اللهته الى عنه ضعيف و ةيل عن الطبرائى رجالهر جال التحيهم ألا خبرك من حرم على النارو يمن ترم عليه النار 46 لاتص ل النار اليه ##علىكل قر يب الى الناس ف ال الس والتلطف و التو ضع مهيبن من الهون وهواكهولة والسكينة والوقار سول ##بقضى <وانهم وخدءهم وينقاد لاشرع فى امه ونهيه + قال الماوردى بين هذا الحديث انحسن الماق يدخل صاحبه الكدد ارال مه عل القآر: فان حبن اندلق عبار كن كون#الانسان سه لالت ل 01 الجانب طلق الوجه قليل النفور طيب الكلية هه والثاتى اليمن © بضم 0 3 ضد الثؤم ##طط » الطبرانى فى الاوسط #ؤهق # البيهق عن عائشة # رضىالله تعالى عنها وعن انويها 9 انه قال رسولالله صل الله تعالى عليه وسم الرفق يمن © 0 من الهو ن السكيئة والوقار (سهل» ضد الذشونة اىلين شَدَى 0 انه قال 0 30 55 و 0 الرقق 8 5 د والركة (والذرق )لضم فسكو ناو بنج فسكون اق وانلا مسن الرجل اانصسرف فيالامور (شوم)اىسوء الذلق#ق ابركة و سمه اصاحبه وال عليه السلامانالله رفيق>بالرفق فى الاموركلهامتفق عليه (إوالهاللتعدم المرمانعن الخير) بان بحديمنه * اخرج انوداود المرموزله بقوله دعن جر ير رطى الله عنهانهقالسعءت ر سول الله صل إيتدتءالى عليه وس شولهن حرم )من ار مان (الرفق حر مالي ركاه )اىيصير #رومامنه وفيه فضل الرفق وشرفه واللديث رواهايضًا اناه طق 5< ار جم الله( وال رابع) “نفو اد م 0 به )هو صدالثين سيب للعن والعن البركة #وانارق 6 بذعم فسكون وم لق وااحهلكاق النهاية وقيل وله التذيه لطا ردق اطق حق 0 بالاءور العا عليه حرق بان شعل 1 تمايحب اواقل اوعلى غير نظام ود+ وف الجامع علىرواية جرير الرفق.ه الزياد والبركة وءن رع الرفق 2 بعض الكارة وفىحديث آخرهنذةهالرجلرققه فىمعيثته وذه ايضا علىرواية لكين فانبه تننظ الامور ويصلم حال اجههور * قالسفيان ف الذير* وذه ايضا الرفق فالمعيشة خيرءن 207 الرفق 0 الثورى اتدرون ماالرفق هوان لضع الامور مواضعها الشدة فىموضعها والابن : فىموضعه والسيف فىمو ضعه والسوط فى موضهمه+ وقالالزمخشرى من الاهور امور لانصلم فيها الاالشدة كا جرح يعالح فاذا احتجم الى ادك ل يكن رمنه بدواعا انهم لايمطو نبالشدة ا الااعطوابااين افضل مندقال برزحهر ع بعدرذق لارفيقا بعدشدة ١‏ لآ نالشدةبغد الرفقعز و الرفق بعد الشد ةذل هه والثااث عدما كر مانءع ن الغير كه دواو داو ديق ء 0 رذى الله تعالىعنه اله قال عت رسولالله صبى الله تعالى عليه وس نول من حرم الرفق حرم الكذيركله © اى صار روما من الذير وفيه فضل الرفق وثرفه ومن ثمة قل الرؤق فق الاهور لك فى العطور و الرابع ز ين صاحبهوا! عامس #بة الله تعالى له 9:6 م 6 «9 عن ما ةر ضى اللفتعالى عنها» قيلفيه موسى بن هارون قال الذهى فى الضعفاء كذا فى الفيض يان اللنى صلى اللهتعالى عليه وسم قالانالرفق لايكونفىتئء الازانه » من الزيناول هذا احاديث الرفق عن و الذرق شم واذا ارادالله باهل بيتخيرا ادخل عليه, بابالرفق فان الرفق الخ كافى الجامع فو لاينزععنثى” الاشانه # من الثين ضدالزين و لذا كثزثناء الشرع فىحانىالرفق قال مرو ءنالعاص لانه عبدالله رذى الله عن»ها ماالرفق قال انكو نذااناةوتلاينو لمر ق معاداةاماءلك ومناواة من شد ر على ضر لك لو فىروايه يه عنها ان الله تعالى بحب الرفق و يعطى على الرفق #من الاجر 9# مالايمطى على العنف ١‏ ومالايءطىعلىمادواه عل غير الرفق من االإصال الهيدة يعنى ان الله تعالى يعطى عبده على الرفقى* *و اب مالا يععاى على الخدة وا لصلابة 3 امقصد الخااك 0 فى طريق #ص. بلاطل وهو ك#اىالط ريق هالع » اى تكلف الل واعنى جل النفس نالاجر وا على كظام الغيظ #*# وانكان له شاقا عليها فؤعىة بعد اخرى بالتكاف # بامشقة ١‏ (والخامس بذ الله تعالى له) اىاصاحبه هواخر الفواك + اخرج ملم اللأمووله اولع رعنعا: در دى اللهتعالى عنهاان الننى صلى الله تعالى عليه و قال انالرفق لايكون فى ثى؛ 6 من الاخاة ارات 1 حس_نه وجع_له من 8 رسا زرولة ينزع» اى ساعد ترعن ثى') من الاثياء ( الاثانه ) اى صيره شيا معيوبا (وفى رواية انالله حب اى برذى, الرفق)»ن العباد ( ويعطى © من الثواب (على الرفق مالايعطى ) منه (( على العنف)» 0 (إومالابعطى على ماسواء): ك3 على غير الرذق من الخص_ال الهيدة العنف ضد الرفق وهو الشدة واأصار بذعي أن لدت ل يعطى عبده على الرفق والرامن الاجر والثواب مالايعطى على السلدة والصلاية لاوا “2ق العيد لها الاجر والاأواب ومالادمط ى على ماسواه عالق به الاذسان الاجر دن االمصال اله مدو الافعال اأر ص يه وقالعليه السلام اذا اح ب الله ته الى اهل بت ادخل عا م الرفق رواهالامام كاقى ال دو فق (ااقصد | دُالث) 0 : المقاصد الخلاكة (فىطر اق تصيل المزوهو) اى موص .له (امر) ا تكاف الل (اعنى جل الم ماقا علم ا( مىة بعد اخرى بالتكاف ) هذا ان بلج يكن فس على كظام اله 005 وا: ن كان جاه بولا على الم لانه غير تاج اليه 200 قليل كإفى ا لطاشية (حىبكون) اىيصير:بالمداومة و 0 من (ملكة ) :بالشكر ار (وطبعا) بالاسقرار ١‏ م-عى باط ) لاعتيادهله رذى الله تعالى عنه انهقال قال رسو ل انيه صل التّدتعالى عليهوسم انما العر) اى حصو له( بالتع)والحخصسر اعتناق باعسان الام الاغليفلاينافى حصول المعار قو بث انواعالعلوم فى قلب العارف المتبع لاهدى النبو كاف الفدية (و) امار ال اى حصوله ( بأل ) اى بالتكلف له احداء فاذا زاوله وتمرن عليه صار خلقاله(ومن#2ةرى)اى طلب(اللمير )ار ضى الله- تعالى مثل العإو اسل مثلا ( يعطه ) يصدق طلبه فقص_دق الطلب ضامن نحصو لالمطلوب رومن بتق) اىنتجحنب (الئس) البغوضله تعالى مثل الغضب و الجهبل- مثلا (وقه) اىنوقه الله تعالى رترلك الفاكل. ق الفعلان للع نه اذلايكون ذلكمن غيره ((وعن بعض الس.لف جه الله ) وامراد منه عبدالله بن مبارك (انى حصلت الحم ) حتى صرت حلها( مسا كنة) وااراد د تكن (متهورعف الافعال(.ذى اللسان) بالموحدةوالعية اى فاحش اللسان (مدة 1 1[ 1 201111010101 وبذاةاسانهلزوا كظمغيظى)اىامنع نفسى من الانتقام (حى) وحى ا بعا يه كالملكة الطء بعية الغر يز و مس ىبا لان املق عبارة عن هيئة فى النفس لصدر عنها الفعل لسهوله منغيرروية وتكلفولكن أكون ل كاه طربق حصيله اذالميكن محبولا عليه فينئذ لاحتاج اليدلكنه قليل جدا يشكلان اللا ليس من قبل الفعلحتى مكن #صيله واكتسابه بل منقبيل الكيف فكيف مان محصيله اذ الكيفيات النفسائية طببعة ضرورية لاعكن استصالها بالقصد والارادة فليتأمل قالالحثىهذاانل يكن محبولا على المزلانه غير محتاج اليدلكنه قليل ##وطب قطن»* الطبرانى والدار قطتى يعن ابىالدرداء رضى اللهتعالى عنه اله قال قال رسو لالله >لى الله تعالىعليهو سس انما العل - * هذاليس حصر اضاق اوا كثزى كانوهم لانالء المع راد س الامن الاندياء وورتق م على سبل التعليم وتعله طلبه من اهله 1 فلا ع الاتعليم || شارع ولو بواسطلة وما تفيده العبادة والتقوى والمجاهدة والرياضه اتماهوفهم بوافق الاصول ويشرحالصدور ولوسع العقول ثم هو بنقسم لما دخل نحت دائرة الاحكام ومادخل نحت دارة العبارة وانكانماءةناوله الاشارة ومالاتفهمه الضعائر واناشارتالءهالمقائق فىوضوحه عند هشاهدته وحققه عند متلقيه قالا.ءن مسعود تلو افاناحدمٌ لاندرى متىحتاج اليه وقال ابنسعد ماسبقنا ابنهشام بالعل الااانه يشدثوءه عندصدرءويسأل وكنا تماعنا الخحداثةعنه +وقال الثورى م منرق وحهه رق عله وقال ماهد لابن مسهبى ولامتكيروقيل لاءنعباسمنلت هذاالعإ قال بلسان سئولوقلابعةولكذا فىالفيض و » انما ١‏ ال م بأعر #6 اى بسط النفس وتنشيطهاله قال الراغب الل امساك النفس عن #حان الغضب و لمر امسا كها عن قَضْضاء الوطر اذاهاج الغضب «وومن نحرى ا لخير ## اىطليهو قصده اومن >تهد فى #صيل الاير 2 يعطه *« اى يعطيه الله تعالىاياء © ومن دق » وفرواية .توق 8 الثسر #مثل اللهلوالغضب 9 وقد يه لانالامور ده ولامائع لمايعطيه # تنبيه # قال بعضهم وبحصل العم بالفيض الالهى لكنه نادر غير مطر دفلذا م الكلام نمو الغالب قالالراغب الفضائل ضمربان نظرى وعلى وكل *حما علىو جهين تعلمبشرى يحتاج الىزمان ودرب وعارسة وتقوىالانسان فيهددرجةفدرجة وا نكانممن كى فيهادنىمارسة بحسب اختلاف الطبائع فى الذكاء والبلادة والثاتى شي ضالهى وانءولد انسان مالمابغير تعر كعيسى و حبى علعها السلام وقديكون بالطبع كصبى صادق الهجة والمضاء وخر لفكسة رك ن بالتعإوالعادةفن صار فاضلا طبعا ومادة ونعنا فهوكامل الفضيلة ومن كان راذلا فهوكامل الرذيله 8 وعنبءض السلف رجهم الله © تعال قيلهو عبد اللهبن المبارك © انىحصلت الى »ىعرت خليا وو ما كله متهور »ف الافعال #ذى الاسان» بالوحدة فالتمةفاحش 8 مدةمديدة وكنت اصبر على اذاه #بالتهو رو دس الاسان فووا كظم غيظاى ##امنع نفسى من الانتقام بالتكليف (<تى صارملكة لى)غاية لقدر اىولاذءت ذاك<تى صارهلكة وطبعااها (وهكذا)ءثل حصيل ار أ( طريق حصيل كل خاق حسن) با كتسابه واازاولةله ( كالتواضع») اىكالتنزل«والتضاء) اى الود والكرم(والشجماعة اعنى 6 بالتشبيه فى تحضيلماذ كر بعصيل الم (المارسة الكثيرةبالتكاف) وهىالعبر عنها بالملكة لإاالى انيكون كيفيةرامعحة وكذا) اى عخصو ل الاخلاق بالممارسة الكتيرة بااتكاف( طر بق ازالة كل خا سى” » قبيع شما اوعرفا اوع فا كم والاما استقهره العرف واسحينه الشرع حسن كم فىامواهب اذلاحكم لغيرالشرع ١‏ كالكير) صد التواضع (والدل) ضداخاء (والجين) -ج>م كه ضدالشصاعة(اعنى) تجامع الشبه (المارسة الكثيرة على 2 دى صضار 2 الل * روى عن لعي 10 ون 0 والادب غنايسله ادسفاق يما رايت نهم فعلا ماالفا لطبعى وقبعا فمنظرى تعودت الخالفة اياهم + فانة .لاص لكل خلق هنهةولةالك.ف وهوامص ضضرورى لافمل كسى فكيف .قاب الضرورى كسبيا بتكاف العبد» قلزالملاصله باق على خاقته الاضا. 4 والاغير والتيدل بالتكاف اما هولااره واافهوم ان انى »!ا و نكلام بعض ان الثاتى من قببل الفعل فلا كلام فى صدة دله حينئذ والسابق الى المخاطر ٠ن‏ 3 ات بعضهم اله من «قولة الكيف عند المكم والصوفية ومن الفعل عند المتكلمين ‏ وهكذا # "عصيل الام بالتخم 98 طريق حصي لكل خاق حسن كالتواضع والعضاء والتججاعة اعنى ‏ بالتثبيه فى محصيل ماذكر حصيل اا المارسة الكثيرة بالتكلف الى انيكون كيفية راءحة وكذا» تصول الاخلاق بالتكلئف #طريق ازالة كلخاق سى*كالكر واأضْل واإبن» الاول ضدللاول و الثانى لثانى وااثالث اثالث مرة بعداخرى «اعنى» بجامع انشبه #الممارسة الكثيرة على ترك «قتضاء» اىاأخلق المطلوب ازالته 8# والعمل بضده » كشال الاشياء تتنكشف بضدها #8 الى انتزو ل:لاك الملكةالرديئة باذناللهتعالى #والماصل انكل خاق يقوى بالعمل مقتضاه ويضءف بل يعدم بالعمل بضده فظهرانطريق 0ل المارسة الكثيره عل الطسين مها إلىان بكون فلكة.صادرم من غيرزوية وانطريق الازالة امل بالضد وتركه مقتضاه لانه كلا فملذلك حصلله ضءعف وفنور حتى يزول باذنه تعالى رأسا كافى الحاشية+ ثم اعزانهاختاف انالذاق طبيعة خض يزية غيرمكتسبة عند بعض لقوله صل اللهتعالى عليه وس ان اللهتعالى قم سكم اخلاقكم اقم ارزائكم رواه ااضارى + وعنالقرطبى ا كلق جبلةفىنوعالانسان وهم متفاوتون أن لين عله 25 منهاكان #هودا والابالجاهدة فيه حتى نصير #ودا وكذا ان كان ضعيفا فيرئاض صاحيه حتى بقوى كا نقل عن المواهب الأذية ]اقول هذامسدتنذ الى »الضوفية واللكماء وعيد المتكلبين صحكيية ترك مقتضاء)اى مقتضى الثلق المطلوبة ازالته ( والعمل يضده الى ان زولتلك الملكةالردكة باذن اللهتعالى )و الماصل ان كلا بقوى بالتسل عقاتضاه وبضعءف (إضيده تظهر انطريق الفعصيل المارسة الكثيرة على لسن امنة ال تكو إن ملكة وصادرة من غير روية وانطريق الازالة العمل بالضدوثركمقتضاه لان كنا فعل ذلاك حص لله ضعف وة:ور<تى زول باذن الله تعالى رأسا عاق الماشيةالخ » ماعل انهم اختلفوا اهل الف المسنغبزة ام مكتسبة سك من قالغ بزة شوله عليه السلام انالله تعالى قم سكم اخلافكر يأ قم ارزافكم الحديث رواه الضخارى ر-جدالله وقالااقر طى ا للق جبلة فىنوع الا شان وهم متفا ونون ؤن غلب عليه شى” منها كان #ودا والاامبالماهدة فيه <تى يصير #ودا وكذا انكان ضهويذا فير ناض صاحيه <تى شوى* وفىحديث و فدعبد القيس قو له صلى الله علءه ول لعبد الاشجم ان فيك لضصلتين بهم الله ورسوله اغب والاناءة فقال بارسولالله قديما كانا فى اموحدثًا فقال قدا فقال الهد بله الذى جعائى دلى خلقين حبهما رواه احجد والنساى وتخدى ابن حيان لترديد السؤ الو تشريره التسددر بان فى الخلقى ماهو جبلى وماهومكت.ب كافىامو اهب الادنية وكلامالمصنف قابل لماذكر من انمثه الكسبى ومنه الى واللهتعالى اعالام غ0 الرابع واالعش رون ( : من آقات القلب ( سوء لظن بالله ال ( بانه لايغفن ا ولابعطه اريه ب( و 6 سوء القن إبااؤ منين) بان يظن بهم السوء والقيجم :»0 عرد الوهم ع« وهو الطرف المرجوح ( اوالثك © دو مطاقى اشاس 2 استواء الطر فين و اماماهو يظن فليس حرام بل بغض ق الله كاك مأعوربه كاق الماشية الخ إفانه 6 اى سوء الان (حرام) بالكتات والسنة2 قال الله تعالى باايها الذن آمنوا : احتنوا كثيراءنالن)» | او لات وهوطنالسوء بالل تا لى اوباخواكي الملون(ان بعض الان اتم» فكونوا على حذر منه <ي لا نشعوا قيسه *# وم ع المرهوزله شوله ( م © (رعنابىهربرةر ذطىالله تعالى عنه ان رسو لالله صلى الله تعالى عليه ا قال اباك والظن )منصوب على التحذر بعامل محذوف والظآنهن النفسكم معلل وله إفانالفاى) الذى بع فى القلاب بلا داين (اكذب الحديث ) اىحديثالنفس فانه لكت بالقاء الشيطان فى نفس اسان سوية يل م هس الر ابع والعشمرون 6ه نآفات| لب سو ءالغان باللهتعالى #بانه لابغفر ذه و لايعطى أر به وو بالاو منين عرد الوه, اوالشك # نفساد هرو فسةهر من غير عل اوظن و امانه قايس حر ام دل بغض ف الله مأ .ورءةكذا فىالحاشية لكن قالوايةغى السرم انرأىعيباىاخيه سن الظن ماقدر تَأو يلات فعند مطلق الظان ذغى انلا تحاسرءلى الماشاة على مو جت ظنه وحمل على الصلاح بادنى امكانالااذا اقنضىدواعىالامى بالمعروف والتأديب والتعام الشرعى #ؤفانه حر ام #قال الغزالى وهوحرامكسوء القول لكن استاعتى.ه الاءقدالقاب خكمه على غيره بالسوء اماالغواطر و حديثالنفس مفو بلااشك عفو ان 2 ايضًا فالمنهى عنه هوالظن والظن مائر كن اليه النفس وعيل اليه القلب وسيت حرهةه اناسرار القاوب لابءرفها الاعلام الغنوب فيلزم المتازّعة يمغة تعال ىق المصر بدعوى الششاريكة فايس لك الظن الابعيان لاحته_ل ناويل كي قلى اذاساء فع ل المرء شساعك ظنونه + وصدق مايعتاده من وهم وعادى بده بقول عدوم + 6 ففليل من الشك مظم قالالله تعالى يا ايها الذين آمنوا اجتذبوا كثيرا من الظن »* كونوا منه على حانب واهام الكثير أصتاط فى كل ظن وتأءل حتى يعم اله من اى, القببل فان من الظن ماحب انباعه كالظن حيث لاقاطع فيهمن|لتمليات وحن الظن باللدتعالى وماكدر م كالظن فىالالهمات والندوات حيتت حاافه قاطع وطن البوء بالموٌ منين ومابباح كالظن فالاهور المعاشية 8# ان بعض الظن اثم » تعليل مست انف للامص والا"ثمالذنب الذى صوق العقوبة عله لاي انهلايلزم من امي بعض الظن الاجتناب عن! كترالطن د بض الظطن وأله نهم منه ان بعض الظن ليس يأثم ولاسعد اننشال انالبعض يحقق فىككن الا كر وان المفهوم ليس ععتبر فى النصوص عندنا فيكون صورة الدليل اذاكان اكز الظنأنما فالاتحتناب عن! كه لآم لكن المقذة صدق وهو قوله انبعض الظن اثم لكنلايم المقصود مالم تعينالا كرّالمطلوت الاان نقال حانب الاقل حسن الظن وإنما كانسوءالظن! كير لان الانسان>بول على الهوى ودواعى الهوى كالطبعى وخلافها رم وماهو طبيعى ١|‏ ك2 اوحانب الاقل سوء الظن الذدى طر نشّه ا لوهم ودذك بل عل اوظن ايضا كانه فاذ#مه فوم »ف ءن ابىهريرةرضى الله تعالى عنه ان رسولالله دلىالله تعالى علهو سس قالاباكوااظن *# اىظن السوءالذىلادليزله واوظ:ا والافيتكل ماهدم +و فى الفرض اى ا حذرو ا-وءالفان من لابساءالظان نهم العدول و الظن #مةتقع فى القاب بلادلبل لفان الظن 6 اقام الظاهر مقام الضعير لزيادة #مكن فىذكر|الساءع وا كذب احلديث #ولانه بالقاءااشيطان نفس دهان وس لسع لظن حد ثا» واجبب بان المراد عدم مطابعّة الواقع قولاوغيره اومانشاً عنالظنفو صف الغانءه مجازا #قال الغز الى و من حكم بشى' على غيره بالظن بعثه الشيطان على اندطول فيه اللسان بالغسة ( فهلاك) [ ظ عبض سسحعجيييسصين نحي :ةيب /سف: ا ووصف الظن,الحديث ازا فانهناشعنه كا فى الموادب لو لاسو بام عكر ودونفتيشاخوالالغير اىلاتطلبوا الاطلع على خير الناس بلطف كالهاسوس(ولانح.سوا) يحاء “قدلة من الس وهوا”تاعالحديث الغير خفية اى لاتطلبوا الثى” بالماسة كاستراق ال-مع وابصار الثى“' خفية وبينه ويينماقبله جناس معدف فى افيد عبى لاتطلبوا التطلغ على خير احد حي 5< ولاءلىشره وكلاهها منهى لاله أو اطلعت على خير | حدر عا صل لاك فبلكاو صر ف القيام حقو قداو نار ايه بعينالا<تقار وبرى نفسه خيراء:هوكل ذلكهن المهلكات ولذا منعالشرع هن التعرض لاتهم 2 ولاحسسوا * قالالمناوى حم اىلانتعر فوا خيرالناس بلطف كالل+اسوس قال الزتشرى الس ازلاتترك عباداللة كت سر هافنتو صل الى الاطلاع عليهم وااحسمن عن احو الهم وهتك السرح<تى تكشفإك ماكانمسةورا عنكوبستثنىمنه مايكون طريقا لانقاذ محرّم منهلاكء ونحوهكا أن كبر ثقةبان فلاناخلابر جل ليقتله اوامرأة ليزنىبها فجاز التجسس كا نقله النووى عن الاحكام السلطائية وا«تحاده 9 ولاتحسسوا # محاء م»#لة ائملاتطليوا الذىءبالحاسة كاسيراقاك ع وابصارالى* خفية وقيل الاول الفحض عنعوراتالناسونواطناءورهم نفس4 او بغيرهو الثانى ان تو لاه بنفسه و قيلالاول يختص بالشسروالثانى اعمكا فى الفيض قبل عن شرح المصااح لابنءلاث يعنى لاتطلبوا التطلع على خير احد ولاعلىشره لان اطلاع اخذير ريما شضى الى حسد واطلاع الثسر شضى الى التع.يبو التفضعم» وفىالحاثية والحسسمنهى الااذا كانءتعلقابظ فىماله اويدنهاوعر ضهفكجوز الصحسدس لدفع ااظرو ا لاص من ثسره*وفيه ايضا والمكر الى اذاحصل الى الحتسب ظن به نواسطة القر ائنوكانقادرا على تغييره مستثئنى من هذا النهى 8 ولاتنافسوا.» هنالمناسفة وهو الرغبة فىالثى” والانفراد.ه ومنه وىذلك انلف التتاهمون إىلاتز غبوافعَا زعب افيد الغي رمن اسباب الدتيازعد دليل الريضاء وقيلالتنافس والتحاسد واحد فالمعنى وان اختلفا فىالاصل 8 ولاحاسدوا » بزوال ثم ةالغيرو فى راي ة لاتقاطعواولاتدابروا ##ولاتباغضوا» لابغض إعضكم ملا و لانستعيلوا ماهوم ,يب اابغض بسكم ف ولاندابروا * اىلانتملوامقتضى التباغض «أخوذءن الدبرفانكلا من المساغضين «ولىدبرهصاحبه ويل لاتغتابوا قالفى العارضة التدابر انبولى كل هنهم صاحبه ديره سوسا بالابدان ومعقولا بالعقا والآراء والاقوال©#وكو نواعباد الله # ذف حر ف النداءا و خبركان 8اخو اناه حصاو اماكون الاخوةبه تماذكر اوغيره كاف الاخ فاللةناوانتر كممماذكر كم اخواناو الافاعداء © كامرك » الكاف صفة.صدر >ذوفوالعائدحذوف اىاممركوهاوبه امسر أخ الس © اىيمعهمادينواحد والاخوةالدينيذاعظ مناللمارجية هل لاإظاء » كأنه يان اوتعليل لا خوة لانثانالا'خ عدمظع اخيه كايؤيده حديثالمسلمنسل حمند بان لايكون فك ذلاك اير و ا ناطلعت على شر هتعينه و لفذهو ز كره ابنالملاكفى شح المصااح و الخاتية العسسشس منهى الا اذا كان ذلك متعلقا بظلم ماله اوبدنه او ضه خيئذ جوز ع0 لدفع الم والخلاص من شه اتتهى كلامه واللتكر اتلتى اذا حصل لتيب ظننه بواسطة القرائ او نين وكان قادرا على تغييره مستتى اعن هك اليو كاف الحاشية الخ ( ولا تافو | شاءو سين *»ملة من المنافسة وهىالرغبة فى "الندفرد بالشى” لد لاارعبوا ها رضك 24 الغير من متاع الديا وقال القاذى فى ووله تعالى 36 فليتنافس اتناف ون#ة اى. فليرتغت ارون (ولااسدوا)اىلاعن احدم زوال ممة الغير ( ؤلا"ناغضدؤا )انل لاتعاطوا اسيابالبغض فيقلوبكم (ولاندابروا) اىلاتقاطعوا ( برشّة /اؤ تى 6 شال تدابر القوم اذا ادبر كل واحد ءن صاحبه (وكونوا عبادالله) يحذفحر فالنداء (اخوانا)اى| كتسبوا ماتصيرونءهاخوانا بماذكر وغيره( كأامكى)الكاف صفة مصدر #ذوف والعاد محذوف اىامركوء اوبه (الس اخوالس) اىي>هعهما دبنواحد والاخوةالدينية اعظم ون اللقيقة لانزمرة هذه ديوية وتلاشاخروية نماس:أنف انق الاخوة نشو له الانظله) بالعدوان عليه (ولاغذله) بضم الذال العمة بدعه فيد الظالم مع مكنه من نصمرته ل[ ولا ره 6 اى لابراه حقيرا وان كان نازلا فىعاتبالدنيا ثماستأنف سيانه بشوله (التقوى ههنا ثلاثا اىيكرر هذهالخلة تأ كيدا لمضعونها واشتاماه (ويشير) بشوله ههنا (االوصدره) و »ل النقوى» ل العقل وهوالةاب وقيل#لالعقل الرأس لفقدء عند عروض الغلية على الرأس كاف ا مواهب وفىاللاشه فاذا كان تال:قوى و الصدر لال اسم ان قر مسزا اصلا لانه لابدرى مافى قلبه الابعلامة ظاهرة كيرّك تعديل الاركان وتغتى شان زمانا ور قصهم ايضا فانها حرام لاشبل الصلاحاصلا انتهى اس سامرئ') الباء صلة فى اللبر المتقدم سه . بام هه اهقاما اىكفاية #خص[ء ن الس لتعظر عند الله تعالى إان حقر اخاه المي» معد لقوله حستاضصىلرناثة هينه او لحو ذلك (وكل المسم © حقيقة اوحكها (على الإ )متعلق بقوله ( حرام 6 قدم اهماما وابدلمنكلةوله(دهه) فلايهراق الا كاقال عليه اأسلام فى الحديث الآ خر لاحل دم أهم ى” مب الاباجدئ ثلاث الفس بالنفس والثيب الزانىق والتارك لدينه المفارق للجماعة زوع ضه)اى حس.ه (وماله )فلا يؤْ خد منه الامافر ضه الشرع كالزكوة والافقة على منعليه مؤنته ( أنالله تعالى لا نظر الى |اجساد م6 عظ_! وغيره (( ولاالى صوركً) اى لايجازيكم على ظواهرهااعاد لااعاء اك للتقلال كل / بالق (ولا الى اعالكم ولكن المت مون من انهو يدهو الم من من منه الناس على دمائه, واموالهه قال اقاضىفنلمبراع حك الله فى ذمام المسلين والكف عنهم لم يكمل اسلامه قال القيصرى الاسلام مقام عظيم و حال شسريف من كقق به فى الدنيا اله حال اهل الإءة فى العقى ومعناه الانقياد للاواص وترك الاستعصاءلها والامساك عنابذاء من دخل ف الاسلام من جيع الخلق ونفع اهل 7 كف الاذى عنهر كذا فى الفيض يو لاذله ‏ اىلابيرك النصمرة والاءانة لا“ماعند مؤاخذةالظالم مع مكنه من نصرته ل ولاتحقره 6ه اىلابراه -قيرا فلا تكبر عليه ف التقوىههنا # مبتّدأ وخبر ه98 ثلاثا كه الظاهر الهاثلاث مرات 98 ويثير » صلىالله. تعالى عليه وسم وله ههنا © الىرصدره ‏ اى ةلبه فاذاكانت التقوى في الصد زلا حلم ان مقر مسا| اصلالانه لادرى مافى قلبه الابعلامة ظاهر ةكيك تعديل الاركان وتغنى مشايخزماننا ورقصهم ايضا فانها حرام لابقبل الصلاح كاى الماشية يه بس باعسى” #داى كافيه الباء زائدة والسينسا كنةوان>قره مبتداء خبره بحسب هن الثسران قرا خاهالمسم وكل المسم على المسلم حراءدمه يه اىاهراق دمه كا فى حديث لا لدم امرى” مسا الاباحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزانى والتاركلدينه المفارق المماعة هوه هتك يع ضهو #واخذ قؤماله» بغيرحق كالسسرقة والغضب والربا والليلة فى التجحارات وان اللهتعالى لابنظر الىاجسادكولا الى صو ركه كاسن والعظ والقوة إإولاالى اعالكم ولكن «نظر الى قلوبكم » الىطهارتهاعماسواه اوهلبالملوص اولاقيل القلوب #لالتقوى واوعيةا+واهر وكنوز المعارف+ وقالال#ثى يعنى انمنظرالله اولا وبالذات هوالةلب ثم الامال فان سالما عن العزاتم الفاسدة ولا بالندات الى#مودة .نظرالى الامال فان كانت مسجمعة لاشسرائط والاركان يقَبل والافلا وان لمكن القاب سالا لابعبل الامال مطلةا لا نالاعالايست منظر اللهداصلا ازع تالملاحدة ولاكازم دعص المتصوفة فىزماننا منانامنظر هوالقاب فيءد ماكان سلما عن الا اض الفاسدة والاخلاق الرديئة قبلتالامال “سمءة اشر ادّط و الاركانا و لالا نكلا القولين خارةانللاآ جاع ينظر الىقلوبكم» اى الىطهارتها التىهى ل التقوى واوعيةالجواهر وكنوزالعارف قالالحثى إمخالفان) خواجدزاده يعنىانمنظر اللدتعالى اولا وبالذات هوالقاب ثم الامال فانكانالقلب سالما عن!اغرام الفاسدة ومحلى بالنبات الحمودة :ار الى الاعمال فا ن كانت مسجمعة لاششرائط والاركان تقبل والافلا وانلميكنالقلب سالما عنها لانقبل الاعمال مطلقا لانالامال ليست منظر اللهتعالى اصلا كا زع الملاحدة ولايا زعم بءض التصوفة فىزماما منان!انظر هوالقاب فبعد ماكان سالما ع نالاغىاض الفاسدة قبلت الاعال»مجمعا للشرائط والاركان اؤلا فان كلا القولين خارقان للاججاع مخالفان لقواه_دالشرع الثسريف اتهىكلاءه إوزاد فىرواية ولاتناجثوا) باجم يزامن اله ش نت النون المي وسكونها وهو انيز بد فى البيع منغير حاجةاليه بلنحريكا لرغب ةالشزى وذلك منهى عنه يعدحصولالرضاء هن الطانيين واماقبله فسائ (وزاد» الطدارى المرموزله بدّوله 62 فىمتنااديث ( ولا يطب الرجل على خطبة اخيه 6 اللطيةبالكس الرأة الخطو بة بالتكاح وكذا ااذمى فالعقد حار على الغالب ل( حتى يكم اويترك) ولوبالاغراض عرفاوهنالترك الاذنله فىذلك كاحاء فىرواية ولامخطب الرجل على خطبة اخنه الاباذنه ( واما اهل العصية )© يعنى من لميصل الىالفسى لقوله ز( و ) اهل ( الفسق )'اى ارياب الكباتر والمصرون على الصغائر وقد زادت على المسنات ( ال#اهرون 6 جمعباعتبارالنى لان اهلا لكونه «ضافا عام (١‏ او ) لمنجاهر والاانه ( دل عليه قرائننفيد غلبة الظن ) >صولى ذلك منهم ( فعلينا ) وجوبا ران “١غضهم‏ فى اللهتعالى )لالغرض نفسانى واذا -8 ١‏ امي اقطعالبغض تذْروجهى عاهوفيه لإوايس» بغضهم ( منسوء الظن فى ثى” )حت بتناوله النهى عنة ( ويدل على هذا عل تون لقان الدالةعلىغلبة الظ نكافية على سوء الظن ( قوله تعالى »© فىسورة النساء انكارا على المؤمنين اذا اختافوا فى المنافقينالذين رجعوا عن الننى صل الله تعالى عليه و بو ماحد اتقتاون ام تيركون كافى إن اهب قال لش شراب الدن ىتفسيره نزل فى قوم هاجروا من مكة الى المدينة ثم رجعوا الى مكة وكترو | الى رسو ل الله صلى اللتعالى عليه وس اناعلىدنك ولكن اثشتقنا على بلدنا ولمتحمل هواء المد.نةفاختاف المساون فىامسهم من الاسلام والكفر فبينالله نفاتهم ذقال (فالكم ) اىماامرك وشاكر ثفر ةم 0 اعم( المنافقين فئنين) اى فرقنين ولم نتفقوا على كفرهم وثفاتهم 1ل 0 بالرفع اوالنصب والله ا ركهم : كا الت بوا اتريدونانتهدوا مناض ل الله ومن يضال الله فا نتحدله سبيلا فقوله فثنين حال عن ضعير الخاطب والعامل فيه قولهلكم اوالفعل المستفاد منةولهلكم كانةولمالكتائما وقوله ف المنافقين حال من الضعير ايضا اوءنةئنين وقوله والله اركسهم ما كسبوا اى رده م الى رحكم اللكذوق اق اركسهم الىالنار يسيب كسبهم مانو جب ذلاكواصل الركس ردالثى“مقاوبا وا#لة حال من الشافقان 57 معنى اليه الكرمة احجالا وتام التفسير فى التفاسير وماد المصنف «نها ظاهروهواناللهتءالىو #ااؤ منين لاجلتردده فى ام النافقين مخالفان لقواعد الشرع لقوله علءهالصلاةوالسلام الاان فىالمسد «ضغة الاديث و ذادفىروايةو لاتناجثوا ##التناجش انيز ءدهذا على ذلاك وذلاك على هذا ف البيع والحش رفع امن عد بقرر الر ضاء واماقيله تجار لانه بع من بذ بد وقيل النهىعن اغراء بعضهم دعضا على الثس والطاصومة وقيل الزيادة دن غير وضل مسرا ليغر الراغب فيشترى : عاذ 5ك رهواصله الاغر اء والحر يض وا عمانهى عنه لماف ال نالتغربروة يل لمر اداغر اءبعضيع بعضاعلى الششروالصومةوة. ملع والقاضئام باضه وقد القووزادك طخ ار لاما ب الرجل على خطبة 6 بالكسرطلبالرجلالمرأة اتزوج 9 اخيه يك نجاو يزك»هذاالنهى قدا رت عرو أعاق ياه ذل و جك سقفت كر ,من الظن اهن لصن اوعدمدلالة القرا أن افيد اغلبة الفا هلو امااهل المعصيد والفسق اليجاهر بن صفة المعصية والفسق وفى بعض الخ الجاهرون صفة للاهل 1ا فيه من معتى الجعية هؤاو» لم بجاهر اكن #ودلعليه»ه علىالفسق #ترائن تفيد غلبة الظن 6 عصول ذلك منهم نعلي ان بغضهم فىالله تعالى #لالغر ض نفساق ولذايتقطع البغض 6 ماهم فه ف رايس #ه بغضهم من سوء الآن فى 2ى* ويدل على هذاه اىكون القرائن الدالة علىغلية الظن كافية على سوء ااظن #8 توله تعالى »# انكارا ل الؤمنين « ذال » اىماامك وشاكم فر َنم فى 6 امس «المنافتين »© وم نتفقوا على كفره, #وفئتين الا ةفر قنين حال من عير الخاط مع ظطهور بعض علامات النفاق وكذا اه الفساق اذاظهر نهم !ءض علامات الفس.ق هذا مراده وقد ركنا كيرا (وعلىالاول) اىالظن بغير ذىاافدور اتماكرم شرعا إاذا ظهر اثره علىا+وارح) الظاهرة باغتياب او2وه (قالسفيان) بن سعيد (الثورىر جه اندتعا لى )لتحم المثلثةوسكون!اواوئسية لثور قا لالسيوطى قلبالالبات يطنّكن غمدان (الظن ظنان احدهها انم )يعصى نه صاحبهلزوهواننظن 6اخيك المسم ظن سوءل و تتكام به )فيضم اليهاذاجارحة الاسان (و» الغان ([الاخر ليس ,ائم ) والباءلتآ كيد زوهوانتظن) اى تخطر بالكو لاتكلم به ذلك لظن( وهذا) الكلام (هوا تار ) لانتفاءالاذى عند>رد الظن منغيرصكة الكلامله (وقدسبق6مثله( فى الاسد وضد سوءالظن حسن القن باللهتعالى) بان اللهثعالى شبلعله و بلغ من فضله امله حو 0" ( و بااؤ منين) بانهم على خير من الله كال اناا | : : 3 4 0-0 7 هو ءلى الاول* على محرد الشك والوهم فوا تمحر م ##الظن اذا ظهر اثرءه ائر حسن الظن بالله تعالى الظن على امارح باغتئاب و كوه قال سفيان الثورى ر-<ه الله تعالى قيل و أ 9 : ص 8 ا 7 - ِ الثوربطن من همد ان سوء #والظن ظنان احدهمها الم وهو ان نظن و دكا نه والا حر : 0 7 والسين سام وهوانتظن #ه سَلبك ذقط «و لاتكلم به وهذاه غدماطرمة مالميظهراثره ويل علئة ويدامل على الجو ار ح وهو الأتار 6ه عندالمصنف والشج اكل الدين خلافا لاغزالى#ة وقد الامن بحسي الظن الله || ديق اند وضد موءالظن حجن الطن يله وبالؤقتن [ماللارن 0 000007 الله وذو اجب#ه وهذا لاننافى قولهم بغي انيكون الذوف ذالبا فى العدة لان حسن لظن بالنظر الىرة الله الواسعة كلثى” وفضله العظيم والغذوف :نالنظرالى الذنوب والمعاصى التى 2ق بهاالعبداشد الاسعقاق العذاب بالنارو اللائقذ كر لصبير لك قي النفس َلك غالما وعالازجر عن المعادى و الاناية الى اللهتعالىكاذ كرهالشى يم #» ف عن حابر وهذالانافىةولهم واغى 0 تعالى عنهانهةالقال رسو لالله صبى الله تعالى عليه وسإلامون احد مالا انيكوناخاوف فاليا فى / ال د ل . عه لآن 3 الظن رحلته لمق لذوفه معنى بودى الىالقنوط* قال الطيى نهى ان موت على غير عالد بالنظر الىر جد الله الواسعة كلثى” وفضله العظيم وانموفبالنظر الى الذنوب عندالموت وذلكلباشرة سببهوهوالهارسةالكثيرة عليه فىحال احلياة حت وهو سن الظنبالله © تالى بانيظن الهبر جه ويعفوعنه لانهاذاخضس اجلهوانت حسن الظن وذلك ليس عقدور بلالمرادالاص حسمن لظن لوافقالموت وهوعليه نحوقوله تعالى ولاتهوتن الاوائتم مسلمون وهذا قله قبل موته ثلاث والنهىوان : وقععنالموت لكنهغيرمماد اذهو غيرهةدور بلالمراد النهىعنسوء الظنبل عن واللعاصى التى بها ححق || نرلك التنشوعوافاد الث على التمل الصاح المفضى الى حسن الظنوالتنببه على تأميل ل اشد 0 العفوو>ة.ق الرجاء فىروحاللهومغفرته قالتعالى قلياعبادى الذين اسرذوا عى العذاب بالنسار واللائق || انفسه لاتقنطوا منر-جدالتهانالله يغفرالذنوب ميعاانه هو الغفوراار حم لاخ مت» ذكر ذاشةالبافمالاز جد || يعن ابىهربرة: رضيئ اندع فو ماقا التاتغالىاناعند طن عبدىى » كان الدثر آنّ عن للمامئ ا 4ك || اذااستغفروالةبول اذاتاب و الاحابة اذادماو الكفايةاذاطلبالكفاية كذاتق لعن التوى لآ 1 08 5 فشرح سم وكظن قبول العمل الصالحو كذاظن العقو بدعلى عصيانه* و فى جامع الصغير 2000000 | ولايد تعالى ]كمالك ساد عرنى لوده د الكل ل لت 0 مسا المر موز له بشو له م) ف (عنجابر رذى التهتمالىعنه انهقالقالر سول الله صلى اللهثعالى عليه وسلم لاموتن احدك الاوهو بحسن «على» الظن بالله تعالى» اىلامموتن|<دكم حال الافىهذه الالة بان يظن انه تعالىير-جه وبغفرلهلةولهتعالى* ةل ياعبادى الذين اسر فوا على انف هم لاتقنطوا هنر جدالله انالله يغفر الذنوب جيعاانه هوالغفو رالرحم * وذلكلانهاذا احتضر لمق نوفه معتى بلر ما يؤدى لاقنوط واحاديث 7 اخر جه اود وابوداود وابنماجه واخرج الشيدان والرزمذى قار الها هوه (خمت) عن ابى هر برة رذى الله تعالى عنه مذوعا قال الله تعالى انا غند طن عبدى لى « هذاحديث قددى سيق حقيقه ؤفره الحض على 0 عولاه *« واخرجح اوداود المر هو زله شوله (د)رعن ابى هربرةر ذى اللّهثعالىعنه انرسولالله صل الله لي قال حممن الغا نباللهتعالى )و إدوامفضله رمن حسن ألء بادة موقل حسن لظ نالو م: مين س1 راسم تيوس اع :قاد ادير و الصلاحم: “4م دن -جلة | حكام الع بادة دن 5 دم مك ةوالحديث على ماكان منك من عظاتم و جر ات اومادمتئد عونى ور جوهغفرتىو لانقنط من رجى فاغفرلك ولاتعظ على مغفر نك وانكانتذنوبك كثيرة وذلاك لان الدماء 2 العبادة والرحاءمتظين ن سن الشان باللهو هوقال اناءند طن عبدىبىوعند ذلك توجهالرجة * لانهاوسعء تكله تعالى عبدى اى ياعبدى اناعندظ لْبى وانامعكبالتوفيق والمعونة اذا ذكرتنئىدءوتنى فاسعع ماتقول فاج..ك+قال ا نابى جرة انامعك سب ماقصد تمن ذكر كلى بالاسان فقط او بالقلبفقط او ما ثمدلالة هذاالحديث على الطلوب اعنى وجوب حسن م منكونه تعالى عندظن لدفاذاتو جوت لاتى طمهائى ى* كذافى الفيض* وفيهايضا قالالله الظن نالله خفية متنا وسندالاناناير خبرواحدولانه لايان عبده وجوب حسنظن العبديهتءالى+ قلنالعاك دمعت 0 انكر اللرى شنراتطه بدلعلى الوجوب مماحديث الشذين فىرتة امثهور وانهين المديث ليس نفس المطلوب بلمس:لمزمله ودالعليه:و ان شالاذا كانالله عندظن العبديه حسنا وس وأ فسن الظن واجب لكن المقدم حو فالنالى كذاث اماالمقدم فلهذا الحديث واماالملازمة فلعتهاظاهرة دي بو دلى الله تعالى عليه وس قال حسنالظن بالله تعالى 6 وقمهذا الاديث 0 الصغير على نر ايم ايضارواية ابىهريرة عدر دحسن الظ ن نلا هد باللةتعالى ولم.تعرض شرحه لازوم هذا القيدفاحديث مطلق وامطاو ولادة على القيدباى الدلالةالثلاث وتقيمد اللطلق بالرأىليس تحار فانهم طءن» جلة 9 حسن العبادة كه ف <ب »ا ن حبان 9 <. ها جد بق هق # البيهق 8 عنوائلة رذىالله تغالىعنه اتدقال سعمت رسول الله صبى الله تعالىعليه وس يقول قال الله تعالىانا عندظن عبدىبى انظن خيرا يه كالءفو و الا <سان و الاحابة 8 فله 6ه ذلاكفضلاومنة منه تعالى فو ان ظن شرا #بانه لايغفره ف فله » قل الاصل فعليه وعبر عاذ كر مثا كلة © طب #» طبرانى 8 عن ابن مسعود رضذىالله تعالى عنه اله قال والذى لااله غيرءلاسن عبدبالله الظن الااعطاه ظنه #» اىمةنضىظ.ه واو صله اليه نومالقيامة 9 وذلث » الاعطاء لبان لير بده » ذ كر العذير وحده لانه المءنى بالذاتوالشر بالعرض اذلادوجد سرج زلى مالم عن خير اكاءااو لا نالكلام وقم فيه »هم قال الحثى هذالحديث موقوق ولكنه عنزلةا مرفوع لانهليسمادرك بالعقلبلهوموفوف على الجعاع وبدل عليه القسم ف عق # يفن 8 عنابى هريرة رضى الله تءالىعنه الدقال قال 0 هربرة رذى الله تعالى عنه انرسول الله «اخر جه اذا فى المستدرك واخرج انحيانوا جد والببهقالمرموزلهم بقوله ( حدحب دق ) لرعن واثلة) بالمثلثه اب نالاسقع (رذى الله تعالىعنه اله قال عءت رس_ولالله صل الله تمل عله وس سول قال الله تعالى اناعند ظن عبدى بى) فن حسن ظنهبه انالهاسى وضده بضده 5 قال ( ان طن خيرا» كالعفو و الاحسان والنم الحسان(فله)ذاك فضلاومنة منهتعالى وان طن ثرا «( بان الله تعالى لايغفر له فله 4 والاصل فعليهو عبر عماذكر مشا كلة فتدير* واخرج الطبراى المشار اليه شوله(طب) (ءعن) عبدالله بر بن مسعود رذىالله تعالى عنه الدقال والذى لااله غبره لاسن )ء ا والتصيز إعبد)والانكير المي اذهو فىسياقالنذى (اللله تعالى الفان الا أعطاء ظنه) واوصل اليه لوم نالاحسان رسو الله لى الله تعالمى و لم اع الله تعالى #يءنى فى نوم القيامة عبربالماطى أتحةقوقو عه > .5900 ]3501 رن شط صما ا طح ا اا ا (انالغير بسدم) اى بقدرنه قال ال#دشى خوا+هزاده هذا الحديث موقوف والكذادء عنزلة اأرفوع لانه ليس درك بالعقل دل هو موقوف على الماع وبدل عابه القسم اننهى كلامه 9 ا البدهق المرهوزله شوله 2 هدقن 2 عن ابى هريرة رذى الله تعالى عنه انه قال قال رسو لالله صلى الله تعالى عليه دس اعم الله بعبد )نوم القيامة( الى النار )لس وءعله (قلاوةف على شفتها) اىحاني النار شال ثفه كل* 7 الىغير حانبها( فةَالاما) :فر يف امير اداة ةاستف تا حو اللهيارب)بالكسسر احير از بهعن الياء المدذوفة حفيفا وبالض على اله 1 منادى مفر دا( ا نكانظى بك) كله ان مففة من الثقيلة و زههنااع الهاو اهمالها وجو زلفظة كانزائة فتدب رلا سن ) 4 فى الدنيامن اقالة العثار (فةالالله تعالىردوه) اى لوقفه الذىامر به منه الى النار اوالى اللند م مماستأتفيقوله(اناعند, ظن عبد ىلى) وانجامي» سن طندنى من عذاءه فببغى على كل سان تصفبهذء الصف ةلقو عليه الام ل باخلاق ب اللدتعالى واتصافالعبدبها انسيرّعيوب الؤمنين وعو راتهم + روى عناين عباس ردىى الك عنهانه قال انا, راهم ظ عليهالسلام يسئلانبرى ملكوت اكءوات والارض فرفعه !لله تعالى فى الهواء فرأى! براهيم عليه السلام رجلا بزنىلر قدماهب» لكيه فاعلكهالله تعالى ,دعاك امول على هن ذلاك رأىرة يك الخ رفدعاء بهلا كه فاهلكه | لد تع بدمان فلا صعداعلى من ذلاث رأى رجلا آخر تلوط فدماء يهلا حؤز 6 م يه فاهلكه التدتعالى .دءاله فلاصعد اعلى م ذلك رأيئر حاد انق ١‏ عقدالرنوا فدماه بهلا كه فاو ج الله تعالى عبأى حر فدوط رفه(الافت) 9 بعبد الى النار فلا وقف على شفتها » اىطرفها سال شفا كلثى” اى حرفه وطرذه 9ه التفت »# خلفه مثلا © ذال اما والله يارب ان #ه محُففة وضعير اله ان الشان محذوف كان ظنى بك لسن # فىالديا وقد خرجت نه © فقالالله باابراههم انىارى كل نوم وستاعة الفالف واكتر من عبادى فى المعاصى 0 علبهم معصيتهم ولاافذعهم الى خاق ولا اهلكهم وَل فاو عت اعلى من هذا ا معاصى عيادى ودعوت بهلا كهراجيب عن و جلردوه اناعندظن عبدىبى © فيذبغى لكل مسم ان سن ظنهيهتعالى يه واما الثانى# هوحن الظن بمو منين ف فندوباليه فهايشكفيه منامسره, 6 من الفساد والصلاح اىاستوائهما فعندر جعان جانب الص_لاح فبطريق الاولى لائى ان ظاهره عندر جعتان حانب الفساد فسن الظن ليس عندوب بلاللازم حيئذ البغض فى الله كام قر ببافافهم لكن يشكل انمدار الظن هودليل الدال ظناعلى لمكم فكيف يمكن الظنعندكون مداره شكا» وقدقيل انالشك منباب التصورات والظن من التصديقات و حصيل التصديق منالتصور ليس جار علىالمذهب وانالشك والظنماهيتان متباءتتان فكيف صل احداهمامن الاخرى مكيف يحصل حسن 00 | براقم ليس احد احب لعن بطي 0 عوراتهم و ولاس 0 ايفض ال عن يفدحم عبتادئى اذا اطلع على ْ عور لهم اتداضاكرة الامام والشجؤزاده ر-جهالله تع الى + و فالنوادر ارا رد 0 ذنتفله رعن) ١‏ ان منعه حيث لابفضهه وان تفضع امم حرامانتهى وفىصدر الشريعة وسترها فىالمدود افضل وابرلقوله صلىالله جار علدة ير من سير مسلا سيره الله تعالى قى الدنا لخر وقال صب الله تعالى عليه وس مئ عير على موٌ هن شفاحشة . فهوكفاعلها وكانحقا على الله انه قعه فيها + وقالالامام النووىالسير على ارم أعايكون دوا اذالمنث لمشتهر بالفساد ا وامااذا اشتهرباله سما د فيس نمب انير فع امه الى الو الى انلم بحف هنر تبالفساد على دفعه لانالسير لا تقوية / على فعله انتهى كلا مه( و اماالثانى6 وهو سن الظن بالمؤ منين (فندوباليه فعايشك فيه م ناصهم) وهر الطريق الاولى (وحتملالصلاخ والفساد خصوصا فى السر الظاهر العدالته) خسن الظننه اكد (فحمله)اىمنذ كر( على. ظ الفساد حرامو)» جله( على الصلاح) من قصرل وحدالله والتقرباليه مص لماحاء فى سين الظن من الاخبار ‏ ْ الظن عندكون موجيهشكا يو نحل الصلاح والفساد#»!<ةالامساوياي خصوصا ف امس الظاهر عدالنه © لا انه بانضعام العدالة الىالتساوى الصورى رج م نااك الىالان فلايكون من الياب 2# م1 على الفساد حرام اللازم اثات ذلاك بالدليل كافى حسن الظن باللدتعالىاءله اعد على دلالةادلةسوء الظنفافهم عوو*» -جله يه على الصلاح « سن الظن ف ا * كاك حسن الظآن برد عليه انه اذا ش كان الل على ا لفساد حراما يلزم انون ذلاك منهيا وقرر فىالاصول انالاهى ١‏ أماعدم الل علىنى* من الصلاح و الفساد بل التوةف خائزليسبحرام ولامندوبكافى الماشية(الغامس والعشزون) ن الآ فات القابمة (التطير و الطيرة) كالعنبة و زنامن الطير وكلاهها مءنى وهو التشأم)اى جهعل الثى* علامةاث سر وذلك لزع العرب فى اللاهلية فانهمكانوا تبركونسنوحها اىعرورها منمياسرك السامنك كان من قادمء ناذا خرجوا لاجةفان رأوا الطير اوالوحدش عرعنة تبركونه ويذهبون فى حاجتهم وانرأوا الطبراوالو<ش بمريسرة َشأمونبه ويرجعون الى دوتهم ورما كانوا,نفرون الطرور اوالوحش فينظرون انهااناخذت ذاتالهينيتبركون نهو ءضون فسفرهم وحاجتهم واذا اخذت ذاتالمعال بتشأمو ن بها ويرجعون من سفرهم وحاجته, والماصل انهم كانوا يتبركونبالواع وبتشأءون حعز 6ام#ه- بالبوارح والمسانح ماعر من الطير اوالوحش بين يدبك من سسسس ميب جهة يسارك الى ميك [| عنالثى؛ امى بضده فاللازم ه_والوجوب لاالاست.اب وقتكان الظاهر اله 0 1 والعرب كانوا نواه من قبدل ماكانله ضد واحد+ وقد قيل أايضا انضد المنهى عنه واحب انقوى : 00 ع لامكا و صرده هم ٠‏ المقص_ود النهى والافسنة مؤكدة فتامل+ ثم قالفىالاشية واماعدم الحل ن رهيه وصيده هن 0 عر الاك اف وآلا علي فى من الص_للاح والفساد بل التوقف تجار ل برام ولامندوب 2 راك 0 . مامرا عن اللراوالوتكة اللمامس والعشسرون#» من الآفات القابية 9# التطير مصدر تطيرهن الى و اطير 3 3 7 7 ٍ! 1 0 1 1 م ع4 عمدلت] ل السدار لك منه «والطيرة # وهو فالاصل النفاؤل بالطير فالهم إتفاءاون بامعاثها واصواتها 0 1 ظ 1 1 2ه با باسا 4و١‏ 03 0 دس اانشاوم وهو جعل الثئ” علاهة لاش والشوم ض لون ل وت 0 ل امك ناميه ملمة قال #وهو التشاوم» وذلاثانهماذا خر<دوا ل+احة فان راوا الطير يمر 2 ترون مات اسه 1 منغر الاككر اف فئة ال: هوانسسرة بذثاءمونوبرجءون الى بوهم ورعاءئفرون الطيور فان اخد تحانت كرد ر ق ى .- ص 0 م 4 1 لين اين تبركون اوجانب اليسار فيركون #وهوحرام#» بالائفاق واه الاختلاف 0 00 0 فالكفر كاذهب اليهبءض الفقهاء لظاهر مثلهذاالاديث #إديه الوداود عن و واخبر انهايس له . 3 7 5 2 * أ ثير تفع و ضس ؤهذا أن مسعود رطى الله تعالى عنه انر سو ل الله صلى الله تعالى عليه وسيم قا الطيرة شر ل ©» --ء. : 5 ع 1 5 8 : معنى قو له الأطرة | نت على التشبيه البليغ 0 اسداومن عدي اعتواد الثانر مكلك + قال الى#ثى هذا اذاعل ْ 1 5 2 - 5 3 2 : لع درا / ||” عقتضاه وحهقه واما اذالم يحةق فلا بالا تفاق بل لاائم عليه على الختار وانما كان 6 (وهو) ّ و 9 ع«( : 1 الاتعسان و الات اد( قى الكفر ذهب عض '( الفقهاء الى أنه كفر بناء على ا( د العرب يعتقدون انما شا مون بك عايب مؤر ف حصول المكروه وهن اعتقد انغير الله نفع أويضرفقد اشرك والفرق بينالتطير والطيرة انالتطير الظن السيى* بالقلب والطيرة الفمل المزتب عليه وقد جاء النهى عن الطيرة فىالكتب السعاو ا اي ١:‏ ع هه لدب و ليع 2 لإثلاثا»اىكرر هذهاجملة ثلاثاتأ كيدا اهقاما بشانه ودفعالتوهم ارادة غيرالعنى ّْ 1 ا 1 عن . المقصود علحفاء الددية دين العكااة والتطير ##ومامنا» ا سوبا هن جاعةنا لى 2 يس 2 1 و 10 لمن اولس من اهل الأسلام من تطين الاي وحد ذلك من تقلمه 1 0 1 كزيداسدهذا الاختلاف اذاعلل عقاضاه وحققه و اما اذالم اتحقق فلابالاتفاق بللااثم على الحتار كا فى الماش يد نو اجه زاده + اخر جابوداود المرموزله بشوله (د)(عنان سعودردىالله تعالىعنه انرسو ل الله صلىالله تعالى عليه وم قالالطيرة) بكسسرالطاء و ذم الياءاسم مابش امه وقيل مصدر تطيراىتشأم كافىاءنالملك (شرك)اىمناعتقد ان الطير ة نض اوننفع فقد اشرلواتما النافع والضار هوالله تعالى كافى شرح المصما بجح (ثلانا) بعنبىكرر هذه ا#لة اانا اكد المضعونها واهقامابه قال ابن مسعود (ومامنا) اىلايكون من اهل الاسلام من نتطير لكونه شركا (الا» اىالاهن تعر ض له وهمهوهو من الوساوس المرفوعة عنهذه الامة ولكن؛اتوكانا علىالله تعالى وقبلنا حديث رمو لالله واعتقدنا صدته اذهبالله عنا ذاث رأسا واقر قلوبنا على السنة واتباع المق فهذا معنى توله (ولكنالله) بنة.فاللون ورفع الجلالة مبتدأاو ششديدها ونصبها اسعها (بذهبه بالتوكل) اىاثم الطيرةبه ود ذلك الداء دواءو, ذهبهابة !1 سا قالوا هذهالزيادة لت 2 نكلام النى صلى الله تعالى عليه 5 بلمنكلام الراوء ول>عىهذا فىاصطلاح المددثين احاديث المدرج لانالراوى ادر بكلا مه فى كلام النى عليه السلام منغير دلالة عاط كاف الحاشية لخوغيره * وقالالمناوى حى البرمذى عن الطدارىعن سليانن <, ب,انةولهومامنا الىآخره كلاما: عورد وإلكن نتعفبه ابن القطان وقال! نكل كلام مسوق فالسياق لاشبل دعوىالدرج فيه الانححة ودليلاة)» كلامه فلعلههنكلام الننى صل الله تعالى عليهوسلم اوافقته قوله عليهالسلام ثلاثلا:>ومنهن احد الظن و الطير والمسد وساحدةكم بالخر بج من ذلا اذا ظنذت فلا حققواذا تطبرت - 07" يه فامض واذا حسدت فلادغ رواء م فو لكن الله ذهبه #6 اى التطير 8# بالتوكل # فالتوكل علا ج للتطير او .ذهسام التطيرءن والله المؤفق ,وعن أبن التطاى مع الحديث مامنا الامن يعترضه التطير وتستولى عل [0 0000( فدزفه اختصارا للكلام واعمادا علىفه, السامع قال الدَارى كان لان ان حرب #سعود ركى الله تعالى عنه ان انهايم والرق والثولة من الشسرك قال الازهرى واحدها معة وهى خرزات ٠وكانت‏ العرب يعلقونها على اولاد هم تقو نبها النفس اى العين بزعهم وهو اطق ..ولهدًا كان عليه السلام هنعا اقعرالعوالا بان المقاضات اذاكتب فها القران 247 والقربان كأ فينصاب الاحدساب وف الفتاوى 2-2 ى عه قعد ينّعه عندالطلاء الاقة ه21 ارادتان تصنع لها تعوبذا لحرها - زوجهابعدما كان دنضها 3 ق الجامع الصغير انذلاك حر املا ل وفىالفتاوى اللمانية اضا رجحل بدذلعية لقرق سي الراة وزوحها قالوا, تكرهذا وبةولهذا ليس منةولهالتى دلىاللهتعالى عليدوسي وكأنه من كلامابن د لكر قالالمناوى تعقبه ابنالقطان وقالانكلكلام مسوق ف السياق لابشبل دعوى الدر ج فيه الا > جدود ابلا الننى صلى اللهتعالى عليه وس او افقته قوله صل الله تعالى عليه ول كلدت لعل منهن احد الظن والطير واللسد م ساحد ثكم بالمذر بح من ذلا اذاطننت فلاحقق واذاتطيرت فامض اذا حسدت فلا بغ وعن ابن مسعود ان الْقَاتم والرق والتولة من الثمرك الْمَاتم خرزات تعلقها الععرب على اولاده, لانقاء العبن كةوله عليه الص_لاة واللام من علقمية فقداشرك وا_1 كانثيركا عبد ازادة ْ المقدرات المكتوبة وعنابن عبدالبران اعتقد ردالقدر وعنابنجر وغيره هذا فها لميكن فيه وتران والافا فيه ذكره تعالى فلانهى عنه فائه اتماجءل لاتبرك والتعوذ باسعانه وكذا لانهى نها بعاق لاجلالزينة مالم بلغ الذيلاء والسرف كذا فى الفيض وفالنصاب لكن ينزعه عنداأذلاء والقربان وعنالذانة عت المرأة لم بِزوجها حرام وما اذ لعبة لتفربقالمرأة عنزوجها ارتداد فيقتل ان اعتقدالتفريق منالاعبة وكذا فالبزازية لاخ عنابىهربرة رضى الله تعالىىعنه انالنى صل الله عليه وس قال لاعدوى 6 عداو زةالعلة من داحبها الىغيره كافىالمبارق اىلاسراية لعلة من صاحبها لغيرهك] ةد الطب دُعيون هن سر اتها بالطبع .ل ذلك متعلق بالمثيئة الريانية والنهى عن مداناة امهذوم ءنقسسل انقاء المدار المائل والسفينة المعبة 9و لاطيرة اىتشاؤم اص وفى التصاب اذا خر ج الى السفر فصاح العقعق ورجع من سفره يكفر عند بعض المشاعح (وءعن)» هوم ند يكم بردنه ويقتل اذاكان يعتقدالتفر بقن الاعبةلانه كافر + الساحر اذا ناب وإلىانيؤخذ عبل نوته وان اخذ ثمتاب لمتقبل توته فكذلكالزنديق وعلهالفتوى كاف النصاب واليزازية + اخر ج الخارى المرهوزله شوله (خ) لإعنابىهر برة رضىاللهتعالىعنه انالنى صلى الله تعالى علهوم قال لاعدوى» من الاعداء وهو تحاوزة العلة من صاحبها الىغيره ذكره ابن الماك يعنى لايجحاو زالءلة هن صاحها لغيره بطبعها وانما الذى اوقالداء بالثانى عند مخالطته الاولهوااذىانزلهبالاول(ولاطيرة) اىلاتطير ولانشأمموجؤدفالاسلامواتما الموجود فيهالفالا سن يكان اهل الاهليةٌ اذا قُصضد وا<د الى حاجة وان الطير الى حاب الاير ,ُشأم ه فيرجع هذا هو الطيرة فابطلها الننى صلى اللهتعالى عليه وسم وله ولاطير كاص كر فىنصاب الاحثي.ات انالرحل اذاخرج لالس قصاح العقءق ومين شماه يكفر عند يعض امام وذكرفىا4.ط انالهامة اذا صا<ت فقالر حل بوتااريض كق رالقائل غندالبعض انتهىكلامه (ولاهامة) بعدفيف الم على المثهور وقيل بتشديدها قال ق شرح السنة اليوم واليومة وا نالعرب زع انعظام ا موبى تصير هامة ذتنطير و بشولونلابدئن مت الاو 6 #ن قبره هامة وهىانث البوم ومن ذلك تطير العامة بصو تالهامة 13 ٠نم‏ انمه فابطل الشسرعذلاك بهو لهو لاهامةًا تهى كلا مدو قال ان الاثير فى شمر حه لج-- 2 وكانت العرب بدو لونان 07 2 ل اذا طذاحت الهامة اقالار دل عوك المزضن كدر عند البعض «ولاهامة» نيف الم على اجيم وق اوربك نشد ها داية كرح منراسن القتدل اوتولد من دمد لازال نصيم دى يوحدذ بثاره كذا زعم العرب فا كذهم القتيل كر ج من هامةرأسه اسقونى حتى شتل قائله ا قعدل د لاثك 5 هذ٠ب‏ | تيهى لوقع افر طبى ولا : !د يه خب رلابورد هررض على “تا نايك عل الا عتهاد أو نتوين نوسن و ثيرالوهمة. ََ دفع التعارض بلا مدخل فيد لدم ؛ وعن انرجبالمثشسروع عندو جود اشنا أب لكر هه | مهال عابر يج به دفع العذاب ونا جال الطاءاك مه ودك ف ااداء 0ك الع 0 أن القت . | والدعاء والتوكل على الله +قيل عن سح السنةوهنذلاكث تطير العاعة بصوت الهامة 3 0 0 04 . 8 5 ل دراك ا 5 9 © ولادفر #ه !#حتين وهوتاخير ارم الى صفر فى النسيبى” اودابة فى بطن الانسان 00 | الس قال اليضاوى وكئلانكوان شباالماتوهم انشهر دغ رتكة فيه الدواهى+ وعن<واهر لخاد ع نالكة عن جاعة ا صفر ولاسشدؤن بالاعالفيه من الكاح والدخولفيهو عسكون ماروى عنالنى عليه الصلاةو السلام دن بشسلى روج صفر لثمرله بالمنة هللع هذا الاير وهلفيه نحوسة ونهى عن العمل فيه* وكذا لايسافرو ناذا كانالقمرفىير بج العقرب وكذا لاخيطون الشاب ولاسشطعونها اذاكانالتمر فىبرج الاسد هل الام كازعوا قال امامابة و لون فى صفر ودته يصير هامة يطير الى نوم القيامة شول اسةونىاسةقوق فان لين 1 ه فشكن أتوى اكلزقه +وذكر الفاضل ابنالملاث فى ثم حامصانجح وكانت فذاكة ل يذكرهاهل لوم ولتنفيذ «قالهم بأسبونالى النبى >لى ع وس وهو كذب»#ض التهى»قولهكانت العر بالخ يشعرارادة #ويزه م نفل العرت لابكون طريقا الى المواز بل! كرا فعالهم افعالزماناجهالة وايسبثى 0 الشمرعةو اذى انهذا اهديث2ة عليه قل هن زعباتالعرب انف يطن الانسان يض اذاجاع و اويا يرا« و زاد يه التخارى 3 فاده ايه وفرمن الوم اه وا كاثفر من الاسد # لانه من الامراض المتعدية باذ نالله تعاللى كارب واللصياء ا والوباء باذنه تعالى واما قوله ولاعدوى يعتى بطبعه لابفعله تعالى كا يزعم العر 1 00 الىصفر و جهلهم اياءالشهر ارام (بريقة 18 لى) فيقاتلونفى#41رم ورهون فى صقر بدله+ وقيلكانوا بتشاءءون بصفر ومتنعون هن السفر والتزوج و وهما وقي ل الصفر حيةفىبطنالانسان والماثية موزية وتلدغهاذا حاعت كافىابن الك فى شر ح المصااح و زاد)الخارى(فىروايةو فر ) إذحم آخره مخفيفاوكمره خايصا تدر (هن الجذوم) اسم مفعول دن الجذام بالل والمعهة داء تمر منه العضو ثمسود ثم بتناثر فرارا ( كاتفر منالاسد» كذاك والعلة فيه اناخذام منالامراض المتعدية كالمرب والمصباء والبرص والوباء وغيرها وقدتعدى باذنالله تعالى فصل ع كان تالغرب شواون ذلاثو اماماهواون | درف الععرم اذا يلدت تصسير هامة ورج من القير وبيردد وا الت شان هزد فابطل ال: نبى كلى الله تعالى عليه وس هذا الاعتقاد مه طمرر واما وله عليه السلام لاعدوى فااراد منه نى ماكان فالجاهلة بزعون انالمرض تعدى يطبعه لأسشعل الله تعالى كافى ابن الملا فى شرح المابجح - وروئ اله عله ااسلام لماقال لاعدوى آه فقال اعرابى قابال الاابل يكون فى الرمل كانها الظباء فكالطتها ف اعدىالاول استفهام اىؤناجربالبعير اولا وكانذلك بهضاء الله تعالىو قدره لابالعدوى وقال لاعدوى ولاهامة ولانوء ذكره ابن الملأك + واخرج انوداود المرهوزله بشوله (د) (رعنقطن6 #م القاف وا #ملة والنون (ابن قبيصة رذى الندتءالى عنهها) على صيغة التصغير (عن اده انه قال +ع تر سو ل الله صلى اللهتعا لى عليه و سس شو لالعيافة6 بكس المملة و ضيف الحتيةو بالفاء التكهن قالالمصنف فىحاأثيته العيافة زجر الط.ور.والاعتيار با“ءاثها واصواتها ومساقطها وامثالذلاك منهاالعائف انتهى (والطيرة)وهىالتشآم +8 م/ا” هه بالطرور كاعس واصواتها والوانها وجهةمسيرتهاعند تنفيرها كا فى الفحية (والطرق» بضم الهملة الاولى اى البعير الاجرب فكر بها + ذقال رسو لالله دلىاللّه تعالى عليه وس وعم نعم باضق كع تخ مك انرود كد مت رجل حذوم فارس لال 4 الا بى عه لى الله تعالى عل.ه وس س اماقد يايعنا ل' فار رجع*وق الخارىفره من ال#ذومفراركمن الأجدوة نخار يل ا الضرت بالخصاء ذ كره المضنف وفىالماشية الخ ومنهذا القببلالضرب 0 وااشعير فىزماننا )كلا مه( من الحطلبت) 7 من اعبال السصر فكما اناأعحر حرام فكذيك هذهو فى الفردوس ابت كل ما بعبد من دو ن الله تعالى وقيل الكهنة والشياطين انتهى و قد فسمر قولهتعالى بالميتوالطاغوتبالكهنة والشياطين وهو اراد ههنا فان الطيرة على مامص مصدر عهى التطيرواصل التطير التقآل بالطير ثم استعمل فىكل ماتفألبه دراه كنظ اوغيره* وروى انهدعليه اله عليه السلام اكل مع الوزوم وقالهة بالله و توكلا عليه ومن ائشة رذى الله تعالى عنهاوكانلنا هولى > ذوموكانيأ كل فى صهانى ويشرب فاقداج ونام علىةراثى وذهف تعر رط الله تال عتدوغيره هن الشلقت الى الا كل مده وراوا 1ا! ا باجشأنه اوح ل 6 عدم عار لامكان المع حمل الفرار على الاسحباب والاحتياط و اماالا كل فلتعام المواز واختلف هل لهرأة اللديار فى ثح التكاح 596 وحدائها زوحها يحذوماو ايضًا هلللا مة ملع نفسهأ عن ةربان مولاها وهل 2 دن الدخو لف اللمهر وأنهم عند تكثره, هلو رون باذ موضع لانفسه, خاصة وهل #نههم هن تصير فات, النافعة ##د» لوعن قطن ا بمحتين و انقبيصة رذى الله تعال عنهى] عن ن اسه أنه قال معدت رسو لالله صلى الله تعالى عا دود نشول العيافة 6 كسس المهلة قيلهو التكهن لكن فى الماشية زجرالطيورعن اماكنها والاعتبارياتء.ثها واصوائها ومساقطها واهثال ذلك هن العيافة يو الطيرة 6 اىالنشاوم با#عاءالطيور على الغر د 10 00 وكابنظر انطار 0 0 1 0 م والشعير 0 وهوضرت 4 الكهانة 9 ات 7 سن لعا الما افير فى ار مدتوعناافردوس الب تمايعبد ٠ندونالله‏ تعالى وقيل الكهنة والشياظين فعلى هذ ايك نالءنى هن اعالاهل الشمرك والكهنة والشياطينقل والماصل انهم يتمنون بكل مانوافق دواهموان كان جانبثير ويتشاءءون بما بخالف وانجانب خيرو نتشاءهون بالهامة وان اندع الطيور لابن ادم واشفق.ه» ونهل عن حياة الميوان السلام قال الطيرة هن أ والا تاس ةا ا ا د 1 ا 1 الشمرك يعنىانهاءناعالاهل الثمرك و الكفر والجاهلية فانهركانوا بتشاءءون بالعقاب ءلىالعقوبة ‏ (عن) وبالغراب على ااغربة وبالهدهد على الهداية+ والماصل انهم عنون كل مانوافقهواهم وان كان حالبالكلثر ووبال وبتشاءهون بكلماخالف دواهم وان كان حاذيا لكل ذير ونوالونتشاءمون بلهامة وانكان|ندح الطبو ر لابنادم واشفقله 0 روىعنان٠سعود‏ رذى اللهتعالى عنه انه قالك.نت عند كعث الاحبار وهوعندعرن اخاطات رذى الله ' جاءت الىسليان فقالت السلامعليك يانىالله فقالسلئان وعليك السلام ياهامة اخبربنى كيف لاتأكلين م نالزرع قالت بانىالله ان آدم اخرج من الإنة بسببه قال كيف لاتشسريين منالماء قالت بانىالله لاله غرق فيه قوم لوح عليه السسلام فن اجل ذلك لااشسريه قالاها “ليان كيف تركت العمران ونزات انهراب قالت لان امراب ميراث لله تعالى فانا اسكن ٠يراثالله‏ قالالله وم اهلكنا عن قري بطرت معيشتها قلات ٠سا‏ كنهم ا الاقايلا وكنا #>ن الوارثين فالدنيا كلها ٠يراث‏ الله قالسلعان فاتقولين اذا جلت فوق خرية قالثاقول ابنالذين اقول ويل لاءنآدم كيف لم عي دن لعداه كانوا سغون بالدنيا و يمون فا قال» لان :فا امون وامانهم الشداتٌ قال فالك لامر جين بلتهار قالت من كرة ظل بنىكدم لانفشهم قال اخبرينى ماتقولين لاحك قالت أقول رودو ا باافلين وأهنءوا لسفرم -أعان .ليس ف الطدور طير الدع لانادم ولااشفق عليهمن الهامة ع[ 80ك- ولافىةلوب!اهالابغضهنهاذكره الامامالدهيرى فى حياةا لموان #واخرج الصاروومة| المرهءوز اهن" نهو در خم) عن ا نعر ر ذضى اير عنهها صياحك فىالدور اذام رت علما ل سهان حااق الور فقال عن ائنمسعود رذىاللةتعالى عنهاله قالكنتعند ,ع بالاحبار وهوعند عر ن ال رد اللاجالوعة نقالآلااحبنك«باامبزالمو نين باغرتثى> زات ىكنات اللقانهاءة جاءت#ليازعليه السلامفقالتالسلام عليك بانى الله فقالو عليكالسلام . ع انه قال قال رس_ولالله وإشادة 1 لاتاكين من الورع قالت خرج ادم بتسبيه .قال ل لانشتربين دن الماء 20 صلى الله تعالى عليه ش وسْل لاعدوى» اى بطبعها يا سول الطبايعون و الاطياه قالتغرق فيه قومنوح قاللمتركتالعمران واخترتان1راب تلان انر اب٠يراث‏ اللدتشال قال ةاصائحك فى الذور قالت اقول ويلكء الشدائ قال لم لاخر جين فى النهار قالت منكرة ظى بتىادم لانفسهم قال ماتقولين فى صياحك قالت اقول تزودوا ياغافلين وتوا اسفرك سكان خااق النور قال سلوان عليه السلام ليس فىااطيو راندح لابنآدم و اخققة ن اليافة ولاق تلوف اللهال ابغضهنها 2 خم اطوء ناتنعر رذى اللهتعالىعن»ما انه قال قالر سو ل الله صب الله تعالى عليه و لاعدوى 3 بطيعها كالطبادعيين والاطياء فى يعض الاماض]كاسبق #ولاطيرة واماالثؤم #ضداالءن ##وفىثلاث ف الفرس # بانتكون شعو سااوتستمميل فى الخرم «واارأة © بانتكون بدي ةالاسان اوعاقرا اومءرضةالعيب ‏ والدار ‏ بضيق مسا :ها وسوء جيرانها © وفىروايةقال ذكروا الشؤمعندالنى صل الله تعالى عليهوسل فقالان كانالثؤم فىشى” ف الدارو المرأة والفرس»* قيل معناه 5 اد كت امون واماءهم فى اممراض خاصة ( ولاطير ) اى التفأل والنشأم بالطير ( وانما الشؤم 6 ضداابين (فى ثلاث فى الفرس) بان يكون شعو س| |و لسدم 6 هل فى ارم (وامرأة) بانتكونبذية الاسان او عاقر ااو معيرضة ارب (والدار) بضيق لوكانللثؤمو جو دلكانىهذهالاث ياءوليس فايس 9 د ف ء نانس ر ذى الله :هالى عنه الدقالةالر جل بار سول اللهانا كنا فىداركثير فباعددنا وكثيرفها اموالنافحولنا» نقلنا وهاجرنا © الىدار اخرى فقلفهاعددنا » بالموت 8 وقلت فمااموالنا ‏ بالنافو عدم الماء فقالصلى اللهتعالى عليه وم ذروها ذ*ية اختلفوا فى تطبيق و فرواية) له بزقال) الراوى (ذكروا ) اى اأعهابة (الدؤمعندالنى صل اللهئء الى عليه وم فقالان كانالشؤمفىشى” ف الدار والمرأة والفرس) قيلر بط الثعرطية على وله ولاطيرة ندل على اتنفاء الشوم عن هذه الثلاثه ايضا اى لو كان لاشوم وجود فى ثى* لكان فى هذه الاشاء فانها اقبل الاثسياء للانسان واءسه واهمه لكن لاوجودله فيا فلا وجودله اصلا كذا ذكره ابن الاك وااشم زاده * واخرج انوداد المرموزله وله (د) ( عن انس رذىالله تعالى عنه انه قال قال رجل يارسولالله اناكنا لان كثر ندا (نها) حالءنةوله (عددنا» وهوانابر والخلة صفة دار ( وكثير فا اموالنا فدولنا )6 بالسسكتى (الىداراخرى فقلفبها عددنا) بالموت ( وقلتفها اءوالنا ) بالحاجة ( «قالصبىالله تعالى عليه وسلم ذروها) اىالدار امكو لالمها (ذمية) اىمذمومة (اختلفوا) اىالعلاء ( فىتطبيق يحهددة وله صلى الله تعالى عليه وم اما الوم عه ١٠م‏ هه فى ثلاث 6 المثدت' للطيرة فها ( وم قوله ' ْ صلى الله تعالى عليه وم الطيرة شرك ولاطيرة ) الرف متعاق بالمصدر برقال بعضهم شؤم الثلاث بطر بق الفرض )و التقدر دكار رالا خري) وهى أنكان الشوم فى فى كو "الدار ‏ والمراة والفرس يعنى ان كازله وجود فى ثى' يكون فىهذءالثلاثة فانها اقل لكا لكن, لوتدووله فها فلاوجود اصلا * وقيل غير ذلاك كذا فى التيسير ( و > قال (إعضهم ) الشؤم فىتلاك الاحاديث غير الطديرة دُوُْم المرأة) كم قدمنا )2 سوء خلقها ودؤم الفرين كو سكا )الى نفرتها هن را كيها ومنع ظطهرها من ان 0 سا ياو اشتذادهاعله كا فى المواهب والائشية (روشؤمالدارضيقهاوسوء جيرانها ) فلا 2لفة اذ ليست هذه هن افراد الطيرة (وقيل)» اى قال بعضهم كذ اث الاانه فس الشوم بغير ماذكر فقال ( دو مالرأة غلاء ) اى زيادة (ز٠هره_ا»)‏ وفى المديث هن ءن المرأة خفة قوله صلى الله تعا علية وس اماالشؤم فى ثلاث هوم قو له صلى الله تعالى عليةوس الطيرة شرك 6 وقولهعله الصلاة والسلام © ولاطيرة 6 وجدالتعارضانةوله الطيرة شر لدقةوة سالية كاي ةاعنى لاثشى' من الطيرة 1 لةو لهو لاطيرة وقوله اغا الشْؤّم فىقوة موحبة 0 اعتى يعض الطيرة موحجود اذالطيرة هى النْشاوم فان هذه الثلاثة بعض من مطلق الطسير ]ا قضيتان م3ناقضتان فاما «وفق اوبرجم احداثما او يكم ان كان موضعا بجرى فيه الندحم بحم احداهها: انعلٍ تارهما والانساقطا ولم ع يي نمكم يما تقضى القواعد والاصول اذالم.ردثى” منهذين الاين قال بعضهم شوم التتاودت ريق اافرض #* والتقدير بدليل الرواية الاخرى#ه وهىانكان الك_وم فىثئ' ففى الدار والراة قرس لانو ضع انلاشكواصل الث العدم أوععنى اوم اشيرا نفا منع اقوله بهض الطيرة موجودلكن بردانقوله قبلهولاطيرة لايلاتم لماذكره لاسها التعبير بكلمةائما الموضوعة للمصر والنآ كيد بلالظاهر انةوَله واعاالدوم بان تغييرلماقيله اذكو ز كونه مانتغيير بالعطف وعدمذ كر اه لالاصول أبس لعدمجوازه بللعدم اطراده وانضئاطه كافىااراة وانه لاشهم من خُصرص هذه الثلاثة بالفرض وجه بل ايع فالا مكان والامتناع مساو على انةوله ذروها زمعةات عنذلاك وتأويله ايضابعيد هو قال وو بعضهم © منععالتلاك الطز مه ععى عدام عادو و مع موضوع الكليةوالاتحاد شرط ف الوحدات القانِةَ #شؤم امرأة سوء خلقهايه واشتدادها كأوفق رللخوروص: سن 3و له صلى الله تعالى عليه وس اخذير معقود بنوادى االميلوبين قوله انالشؤم قديكون فىالفرس بانالشؤم فىالفرس بعدمكو نهامعدة لاغزو ووه وانالثؤم واللخير >تمعان في هالتفسيره الخيريالاجر والمغم فى الرواية الاخرى ولاعنع مع هذا اننتشاءمبه انتهى «وو ؤم الدار ضيقهاوسوءجيرانها» مثلا ذفان دو بعدها عن المشهور أويعدها عن الماء وبءعض المذاقع الدوية م:لذلك فاضل ذلاك منع كون الشؤم فقالحدنث عءى الطيرة دل معنساه اللاغقوى وتفصيله اناريد منالطيرة فى الطزية هوالتؤم ععنى جعل الثى” علامة لشرفلانس ذلك اذالشؤم فى المديث بالمءئى الاغوىو انالاغوى فاطز يومسلة لك ن لانسم انحادمو ضوعى الزية والكلية اذموضوع الكلية السالبة هوالكوم معنى العلامة المذ كورة وقدشرط فالتناقض اكادالموضوع كامس نفالائى انقوله ذروها ذعةايس علاتم لذلاك ]اك اضا وانالثؤم بهذا المعنى كثير افراده فلا بحسن دصيصه بالثلائة #كاباداة|الحصسر #وقيلشؤم المرأةغلاء مهرها»ه #اوزه عنالد #إوقيل انلاتلد»ه لكونهاعاقر! #وشؤم الفرس انلايغزىعليها بل تعد للاغىاض الفاسدة صدافها تروقيل)» شومها (انلاتاه)اكونها عاقر | زو دوم الفرس انلاغزى علما» فى سييل الله زمثل» رظيت تت بان تمد للاغاض النفسانية (و )تانر بعضهم) فى المع ان المنى من الطيرة عام #صور ص (زانهذه التلاغة خصوصة هن الطيرة) باجاازلشدة الاتلاءبها عادةفءلى القولين الاولين عموءقوله لاطيرة باق على حاله لكن علىالاول الشوم , معن التطير وهوفىهذهالثلاثة حمق ١ه‏ بطريق الفرض والتقدر لاالتحة ىَوعلىالقول الثانى الدْواعا ليس معناه وم ووو بعضهر # قال فإوانهذه الثلاثة صو صة هن الطيرة#ه بالمواز لشدةالاتلاءبها عادة كذاقيل لاكى انامتتاع الطيرة دكايه كارن ذا مافا ستداذ الاكلزء ور فيجوازه واماجيةعوم البلوى والعسر واطرج فامايؤثر فماهو منالوضومات اذا كان مكو نهامن الامو رالمكنة والافتأول النصوصان امكن والافرّد انامكن كاخيار الواحد والا كالاخيار العدمن المروارة فيكون 0 المنشابهات شناوقت ولادعد انال ادس امر اد,الشرك ىا اديث ظاهره اذالتشاؤٌ ملاس لز متا ثير غير هتعالى حقيقة بلمثله تجرى فىغيرااتث ؤم بل فى مطلق العاديات بل ف الاتفاقيات الغالبة فلاسن مخصيصه بااتشاؤم فلءعل الاق الهجوز خاق الله تعالىفىبءض الاشياء الوم دونءعض فنئئى ذلك البعض فى بءض الاحاديث واثدت فىبعءضها الاخر واليه يشير قوله ##وكون شؤءها باذنالله تعالى و بخاصية وضعها ذاه فانقيل فاذا ثنتالثؤم فالبعض بالنص فر لابحوز اننثبت فالبعض الآخر بالقياس * قانا لاجوز القياس فىمقابلةالنص لانهاننى ذلك تلك الكليةالسالبة النبوية فيكون رآيافى٠قابلة‏ النص واند.وت حك الاصل ماهو نص على خلاقى القبماس ومن قترط القناس انبكو ن و تالةقيس عليه خارحا عندنن ااق_اس* فانةيل انهم قددعون الشؤمية فىغيرهؤلاء الثلافة كووالاءالتاوثة وتدندوان ذلاقة ال الصرية و قدعلٍ فىفنالميزان بل الاصول ان التر بسياتمن مقدماتالبر ممان» قلنالانت]الجرية لانهااتما تتصور عندعدم الكاف كلاتكرر فلاشك انذلاك ظاهر المع ولوس فليس 2-0 به من اليقينية بل منها طظية واشرر فى اه 8 لاوز إن تون منها وثييه كابشهدنه الوجدان واوسا ف4وز حصم الثلاثة فى الحديث بناءعلى الام والاغلب تال فيه © كالادوية المضسرةو العين» المصيبة #ولابطبعهاه فداصلهان لاوم خارج اذسبته يستازم تكذيبه صبىالله تعالى عليهوسا ؤحكنفر ان على قصد التكذيب عياذا بالله تعالى والافكفر ايضا عند منشول زوم الكفر حكفر والادكدر عند من لانشو لبه ذل شط الالتزام فى كونه كافرا فافهى » لعل هذا الموات الثالثهوا لق 1اعلفت فكو نا كادالشؤم نهاك اد الإرارةو | لطبو الاحراق لانار مثل التفاخر لامو انهذن راحعان الىماقيله دل الاوإى ان جمع كله فصل واحد دل معنى ا هو ما داكن فى المن و على الثالثالعموم كا بل هذه الثلاثة مخصوضدة :من العموم و الوم معنى الاطير كافى اميه اعد 7 (( وبشويه ) اى شوى هذه ابجع (قوله صلى الله تعالى عليه وس] فى ااديث الاخر ذروها ذمعة ) اى اتركوها مذمومة (ويكون دؤءها) اللودع فما (ناذناللهتءالى ) اى تدرته ( وخاصية وخاعها انها كالاد ولد المضرة) بوجدالله الداء عندها لاانها المورة اذك (و) ك (اامين) الموثرة فى المعين فان تا ثبرها بقدرة اللهتالى( لابطبعها) وهذا من النوع الذزى سه ال#دثون التاف والاؤتاف كافالمواعب وذكر السنومى ىكتابة و كذلاك لااثرلانار فىثى” إن اراق ان الطيم او اتسين او غير ذلك لابطيعهاو لانشّوةو ضعت ذا بل الله اجرى العادة اختيارا منه تعالى باحاد ناك الامور عندهالأبها وقس على هذ امايو جد من القحام عند كين والالمعنداطر حرااث ع عند الطمامو الرى عندالماء والضوء عند الثم سونحو ذلاك فاقطع فى ذلاث كله نانه لوق للهتع الى بلا واسطة وانه لا نأ ثبر فيه ا صلا :اث الاشياء التي جرت العادة بوجودها معها ثم قال فيه فقدد كر غير واحدمن محةق الام ةالاتفاق على كفر من عتديا مر تاك الأشااء بطيعها والحلاف ىكفر من اعتقّد ١‏ اا 5 ل 0 0 وكير 00 لوس - ا ا تمالى عل 4 0 وفر منامجذوم) الموبى الى عدوى الخدام فاهم بالفرارمنه( و ةوإهلابورد عرض )ا ىذوابل مرض ( على دحم )منكانت ابله تخصة (خرجه)( خم) اى الشضان ( عناق راد وح أنه جتان عنه) مرفوءا (مموم) متعلق بتطبيق( قوله عليه الصلاةو السلام لاعدوى اكزه,م ) دن العلاء (-جلوا) الحد شين( الاولين على صيانة الاعتةاد )© ممايكفر صاحيهاو بدعه لانخاطة ال4ذومو المريض ريما حصل عند هاحكمة الله تعالى ذلك المرض للموالطة فيتوهم الاعتقاد انذلاك بطريق العدوى فسدالياب ومنع منها درا للفسدة (كاق الطاعون)نهىعن القدوم عليه لذلك (وبعضهم) كالحافظ انحر العسقلاق واخرين (علىانالنى) بلا عدوى غ0 التعدية بالطبع) لامطلق التعدية واماعلىقول الااكيين فالمى مطلق التعدية وجنت الغرار لفن صو.ف فىكونه 0 العادية الاختا ريةله تعا لى لابايد اع قوة موجية لماذ كر وإكوره الالى عند احارح والشبع عند الطعام م فى شرح العقاك لاتفتازانى + ونقل عن السنوسى الاتفاق فىا كفار من اعتقد تأثير هذه الاشياء بطبعها 8 وكذا اختلفوا فىتطبيق قوله صلىالله تعالىعليهدوسم وفرءن الجذوم وةوله عليه الصلا:والسلام لانوردغر ض # بكسسر الراء منكانت الله مس ضى ول على مدحم # منكانت آله جهو وخر جه خم 84 عن الى هربرة رضى الله تعالىعنه لعموم قوله علي هالصلاة | والسلاملاعدوىا كرهم جلو االاولين على صيانة الاعتقاد #6 مايكفر صاحبهاو ببدعه عندحصول تلك الامراض بالمخالطة على طريق الاتفاق باعتقاد التأثير منغير» ْ تعالى 8 كا 3 فى الحديث الوارد شي حق ووالطاعون» حيث كرهو االقدوم عليه بلاضرورة وفى الجامع الصغير فاذاوقع بارض واتتمما فلار جوا منهافرارا واذاوقع بارض ولستم بهافلاتهبطوا علها+ وفرواية فاذاسءمم بهبارض فلاتقدموا عليه وفىرواءة ‏ ن ممع به يأرض يحرج فرارا منه نقلعن القاذضى عياض هذااىصيانة الاعتقاد وهو قولالا كثرين كاقالت مائشه رضىالله تمالىعنها الفرار منهكالفرار منالز<دف #8 و بعضهم « جل على انالمائى #6 بقوله لاعدوى التعدية بالطبع فكوز السسرادة باذئهتعالى وعلى الاو للاسرايةمطلقا وهو الا كر كااشير آنفا © كايعتقده اصكاب الطبعة» من الفلاسفة 98 ر اما باذناللهتعالى وخلةه فجائرٌ #وهوالموافق لانقلانعر رضى الله تعاللىعنه حينتوجه الىالشام وسعع انالطاعون فيها رجعفقيل أنفر من قضاء الله تعالى قال فرارى من قضاء الله وعن. ابى موسى ابن هلال فروا فلا دمن عليه وان وقع بارض وهوبها فلا الااشثعرى ومسروق والاسود من الطاءون وعن عرو ين العاص ذروا من هذا الرجز فى الثعاب والاودنة ورؤس اللبال وى الاشباه ع نالزازيه واذازازات الارض وهو فىبته تحب |هالفرار الى اأعكراء لقوله تعالىو لاتلقوا بابديك عاك التهلكة وفيه قيل اله دار اقيرف ميت المرسلين ثم قالوهو فيد جواز الغ 8 نالطاعون اذائزل سلده والمديث فى | تحصن خلافه انتهى+ قال١‏ #وى فىشرحه قولهوهو من الطاعون * ادول فىالافادة نظر ظاهر من ندير انتهى قال 0 0 حديث اذاوقع بارض واتتمالخء وتعلم والآخر نفوبض وتسلم وعن التوريثتى انه شرعلنا التوق منالحذور وقد دح الهعليه الصلاة والسلام لمابلغاخر منعاصهاءه من دخولهاتهى» وعن ن الللطابى احدالامبنتأديب فتاوى الى السعود الفرار من الطاعون نيد الاليحاء من قهزه الى لطفة جاتر عن الابراد #ولان دلى اصيانة الذ كورة كا ىالاثية نلواجه زاده ( كإيءتقده اكاب الطببعة © نفع وشال اهم الطبايعون ( واما ) العدوى ب( باذنالله تعالى )“) بترسيره ( وخلقه )© ذاك فعخااطة المر يض داز واراضاءه الامام الور اذى ( شارح اماج دن الاعة اللنفية بخمالتاء 0 الواو 1 الراء والموحدة وفى شرح الشرعة عنالنووى فىثبرح مس انالجزام كالحرب والاصباء والوناء من الا راض المتعدية باذته تعالى لابطبعها كا اعتقد فىالجاهاءة وبؤد ذلك ايضا ماقالبءص ٠ن‏ ان :صم فات منهو فى بلد ذها الطاعون تعتيرهن الال ثكاار يض ومن ف المعركة انتهى* وف الاشباهفلوغص ب صييا وماتعنده! !كي عنه ألا اذانقله الىعسبعة اومكانالوباء او الى وارتضاء الامامالتوربشتى رجة اللدتعالى يه من فضلا | افيه #ؤلمافيه من التوفيق بين الاحاديث # نفسهابعضها مع بء ضكاسبق فلوو بينها#الظاهر على الاسخدام «وو نين ةو لالاطباءه اذظاهر بعض الاحاديث منم السراية مطلقا وقول الاطباء اثبات السراية فى البعض وبل منعالسراية على ماهى بالطبعو جل اثبات السراية على ماهى باذنه تعالى توفيقبينهما وكذلاثةو ل الاطباءه حر ث ذهبوا الىانالعلل السبع نتعدى #لاكى الدامايم هذاالتوفيق اذا لم يصرحوا السراية بالطبع وانعلم الطب نوع منعا المكمة والمكماء ,نفون صدور الاشياء هناللهتعالى اتداءغير العقلالاول بل بنسبون صدور مثلماذ كرنا الى العقل الفياض اى العاشس الجذام # بعال جذم الانسان اذا اصابه الجذام لاله بطع اللحى وبسقطه #والعرب»#خاط غليظ حدثف العلدمن مخالطة ابام الم لادم «ووالدرى» قروح تتنفط عنالجاد عتلئة ماء نم تنقجم واول من عذب به فرعون ثم بق بعده #والخصية» وزان كلة ب ترج بالعسد وبقال هىالعدرى #وااخر»» نتن ريع الفم «والرمدك وجعالعين #و يه السابع © الامراض الوباية © قدتفسسر بالطاعون والجى المرقة والتعدية غيرمقصورة على هذه السبع بلمذاهبهم انكل غلة يكو ن لهانتن وريع كرنه لها تعدية اورد على قول الاطباء اله ليت شعرى ماسيب قو لالاطباء بالسسراية معانسب بالامىاض احتلاط الاخلاط والاستقصات واجيب عن ذلك مع اناسباب الامراض اختلاط الاخلاط عندهم بان من برب هن صاحب هذه الاورام خص_ل له راتحخة كرحة تكون سببا لاختلاط ١‏ ارط لشت لضول الامراض فعْرضن عثل مضه ويؤيده اهرهم بالتباعد عنه وبعدم الجاوس حت الريم منه انتهى*+ اقو[لعل اق انه ان كان جريان عادة منه تعالى فحصل المرض. “رد القربة فحدثالله تعالى اختلاط الاخلاط حيلئذثور ض بليجوز انيمرض بلااختلاط اصلا عنالقاضى عياض الصامع ههنا ثلاثة اهور احده_ا مالم بشع الضرر به ولا اطردت به مادة لاخاصة ولاعامة فهذا لايلتفت البه وانكر الشمرع لالنفات اليه وهو الطيرة والثاتى مابقع عنده الضرر عوما لاخصوصا وثادرا لامتكررا كالوباء فلا بقدم عليه ولاخرج منه والثالت ماتخص ولايم كالدان والفرسس والراة هذا تاج الفرار” منه فور م الفهم فالذ كر اعد روالااثى #رى (والرمد ) بغم اوليه داءالعين )2 والامياض ( رجةالله تعالى) -جلة دعائة مستا نفد اوخيرية حال بأكعار قد[ لافيهمن التوفيق بين الاإحاديث6 متعلق بار تضاهو ذلك لان ظاهر هذه الاحاديث تعاض وير نفع ذلاث يها ذكر (و6 لا فنه من التوفيقبينها وبينقول الاطباء حيث ذهبواالى ان العلل السبع تتعدى) اى يجاوز عنمملها الى غيره (الجذاموالعرب) بفحتين فىكتث الطلت انه خاط غلظ 4>_دث حت لالد لبان الم إادم يكونمعه بثور وريا يحصل معه هزال لكزنه اتهى (والجدرى) بم اليم وثكها والدال مفتوحة ثهما قروح تنفط عن الجلد مثائة ماء ثم يفم وص_احيها جدد مدر قال اول منعذب به قومفرعون ثم بق إعدهم كا فى اله والمصباح (والحصبة ) بوزن كلة ٠‏ واسكان الص_اد لغة برٌ مخرج بالجسد وبال هى الحدرى (والضخر) الوبائة ) انى الطاعون والخى الرقة الحاصلة من التعفن كا فى الحاشية الج بعتى ان كلها تتعدى باذن الله تعالى وخلقه لابطبعها فتدر (وضدالطيرة الفألوهو) اىالفأل (مسحب) لماروىالثكان اارمو زأنما وله (خم) لإعنانسردىاللهتعال عنه انرس ول الله صلى الله عليهو-م قاللاعدوى) اى لا تحاوز العلة من صاحييا لغيرة بطبعها 2 ولاطيرة ع« أء لاتطيرولانشآم ف الاسلام وائما الموجود فيه الفالالمسن يا قال (و!#بى الفآأل١‏ طن ) و ذلك لمافه من حسن الظرا الله تعالبى (قالوا» اى ا لعكابة بارسولالله ( وماالفأل ) اى الذى !بك ترقال) عليه السلام ( كلدطيية ) للم مداو لها يتين نه مل باو اجد ياس الم فاذا معوه ما من له حاجة بقع فىقابه رحاء الوجدانورحاء السلامة يقال لي اخر 7 الرمذى وله (ثت)(عِنَ انس رذى الله تعالى عنه ان رسو لالله - مه صلى اللتعالى عليه وس كان لع اذا خر ج لحاجة انتمعع ادم الراشد هو المهتدى والمع هو المظفر فىذءله * وروى ألو داود عن بريدة ان رسو ل الله صلى الله تعالى عله وس كان لاتطيرءن وكان اذا فا عائلا سأل عن اسعه فان اميه فر حنه ورؤٌىبشر ذلك فىوحهه وان كره اسعه اق وجهه واذا دخل قرية سأل عن اسعها فان ابه ععهافر ح بها ورؤى بشر فو ضد الطيرة الفأل ##بالهمزة ريما ففها الناس وو هو مسحب #قيل الفأل فيا سس وسوء والسرورغالتوالطيرة قفابسوء فقطوفديكحوز فق السرور و9[ |[ اا بسوء والفأل تابس هخم »يعن انس ر ذى اللدته لىعنه انر سو ل الله صلى الله تعالى عليه وس قاللاعدوى ولاطيرة وى الفآل #لانهكان بحب الفألا لسن مافيهءن حسن اأظن باللهتع الى فينال بذلاث فائدة قال فى فح البارى الفأل امسن شر طه ان لابقصد الثسر والافطيرة كذ فى الفيض ##قالوا وماالفأل قال كلةطيبة يهاى »صل التبركوالتيمن بهالمسن مدلواها »دل ياواحد و ياسالم فاذ “عع من له حاجة بع فىقلبهرحاء الوجدان والسلامة وبالجلة استاع الكلمة الدالة على حصول امرام والحاح وخير العاقبة وات »يه يعن ع انس رضى الله تعالى عنه انر سول الله دلى اللهتعالى عليه وس كان نتمبه اذاخرج لماجة ان!-مم باراشد ياتجع » وهو منتصيت حاجته يعى تبرك»ما وعنشرح امصائح على رواية أنى داود عن بريدة انرسولالله كان لاتطير بِشى* وكاناذابعث عاملاسأل عن اسعدفان اعهفر ح.ه ورؤى بشرذلك فىوجهه وان كره اتعدروٌى كراهية ذلك فىوجهه واذا دخلقرية سألعناسعها فاناعبه اسعها فر حبها ورؤٌّىبشر ذلك فىوجهه وانكره اها رؤى كراهية ذلك فىوجهه د »يه عنعروة زعاص رذىالله تعالىعنه انه ذكرت الطيرة عند رسولالله ذلك فىوجهه وان كره اعها رؤىكراهية ذلك فىوحهه هكذا 8 فى شرح المصااج و شرح التوفق * واخرج ابو داود المرهوزله وله (د)(عنعروة بنعاص رذىالله تعالى عنه أنه 2 ذكرت َ( بالبناء لغير الفاعل ( الطيرة عند رسو ل الله صل اللهتعالى عليه وس وَالاحنتها الفأل) (وذ كا" ' الاضافة لادنى ملاسة والاحسن ي>نى المسن اى حسن ماكان من جنس العلامة المسنى ذكره خؤاجه زاده وفىالمواهب افع لاأراديه اصل الفعل اذلا<سن فالطيرة ( ولاترد *سللا ) عن حاحته التى خر جلها وان رات فىتلبه سب الطبع لماازح<قااوءن التوكل علىاللهتعالى فى كل شان يعنى يذغى ان لاترد الطيرة *سا عن مطلبه ومقصوده وفىالحاثيه هذا خبر فى عن |انهىو حاصله نهىعنردالطيرة ومنعهامتلا عن»قصوده وعله مث لالسفر] والببع والأمراء والتكاح اذا رؤى ص يظنه شرا كالعقءق والارنت والعذر وودلت د الناشة علو ةا اذه | 0 فقَالاحس:ها © الاضافه لاد ماده والاحسنء عدتى اسن اىحسن ماكان من جاس العلامة لاثى” فعمنى اصل الفعل اذلاحسن لاطيرة الآآن و زكااثيرآ نفا ‏ الفآل» لافيه من حسنالظن بالله تعالى ورجاء امير والطيرة ايست كذلك فو لائرد مسكا»ه عن حاجته التى خر يج الها وهوخبرفىمعنى النهى بعنى اخ ان لاترد الطيرة مسا عن مطلوبه حاصله نهى عن رد العايرة ومنعها مسلكا عن ممصدودة مدلل الكدا والبيع والذكاح اذارأى م يظنهدثشرا + وفى النصاتب اذاحرج الى السفر نصاح العقءقورجع هن سفره 20 عند بعض المشامح * وقُدذكر فى نصاب الاحتسابانالرجلاذا خرج الىالسفر فصاحالعقءعق ورجع» نسفره يكف رعند بعض الشانح وذكر فالحيط انالهامة اذا صاحت فقالرجل عو تالمريض يكفر القائل عندالبءض علىمامإواذا رأىاحدكم ماكر ) بالبياء لافاعل او للمفعول من الادور (ذليةل) لدفع ذلك له( الاهم ديا ىنا سات لانت )قال انه ا ١‏ مابكم مننسمة فنالله (ولايدفم السيئت الاانت) لانهالفاعل المطاق ( ولاحول ولاثوة الابك) لانكالقادر علىكلمراد (فظهر ان لمر اديالف أل الحمود) فى الاخبار 92[ هه (ايس القأل الذى بشعل فى زمانناء المعو نه اىالعوام (قال القرآن) 'اىاخد انسان وذكر ْ الى_ط أن الياقكقه 2ت فال رجحل عوت ربكل كفر عند البض لعل ذلك ع دل اليقين لاعلى الظن والحمين هؤواذا رأىا حدك ا 4 على الفاعل اوالمفءول 9 فليةل اللهم ايأ نات الاانت 4 دينية اودنيوية 8# ولايدفع السيئات الاانتولاحول ولاقوة الاك قالالمناوى المراد احسن امشح منه وذلاك 2 ل رما رلك كه فيقع في لايلدق كاوقع لاوليد بن الثرء فرظ قاين اول وطاهر القدرة' لآناول مابوجد ف الباطن من هم ة العمل نحعى -<و لاو ماس به الاعضاءءثلاقوةوظهوراءتملبصورة البطش والتناولقدرة ولذلاتكانكلة لا <ول ولاقوةالابالتهم جع الامور والاعمال + وعنالدهيرى فىحياة الميو اناعإ ا نالتطيرا ممايض هن اشفق منهو خاف واماءنل اليه ولميعتنه فلايضره اله لاسمهاانةالعندرؤيةما ت يرنه اوسماعهالهم لاطير الاطيركولاخير الا خيرا؛ ولااله غيرك الهم لايأتى بالهنات الاانت ولابذهب بالسيئات الاانت ولا<ول ولاقوة الاوامامن يعتتى به ذهو اليهاسرعمنالسيل الى “در قدفحتله ابواب الواوس فعا #معه وبراه ون تح له الشيطان منالمناسبات البعيدة والقرسة فىالافظ والمعنى ماشسد عليهدينه ويك رعليه عيشه انتهى فاذا معمتهذهالاخبار «وفظهر 6ه للك مه انالمرادبالفأل الى#مودايس الفألالذى بشفعل فىزماننا مائ-عونه فألالقرآن اوفال دايال اوتحوهما # كاير نحيات ولعلمنه الجفريات والكهانة 9 بلهى يه اىالاشياء المذكورة 8# من قبل الاستقسام بالازلام © اىطلب القسمم وهو الاظ والنصيب والازلام ججع زم ءثل قإرافظا ومعءنى كانذلاك مادةالماهلية فحرمه تعالى شوله وإننستقسعوا بالازلاماى الاقلامالثلاثة مكتوب على واحد :نها امرتىربى وعلىاخرنهانىر بى وليس على الثالث ثى” فازاخر جمااصقى شعلونذات ومائهانى لمشعلوا واذا خر ج اللجالى استقسعون ثانا وثلثا © فلا وز استعمالها © اىهذه الاشياء التىهى من قبيل الاستقسام لاله حكر على الغيب #ؤولا.» وز 8 اعتقادها حقا # اعدم خار ج يطابقه © كيف وان فما مير عن الغيب ##و ع الغيب منفردبه تع الى كن يرد عليه انار يدهج الغيب ولى الا-ستقلال فغير مس روا نبالاماراتو العلاتم فلاس ندل بالجحارب فكو نذاث من قبل لمكم على الغيب منوع بل مثل ذلاتكثير فها يهو ز شما ولهذا لايكفر صاحبها * قال فىشس ح العقايد وباعهلة الع بالغيب ام تفر دبه اللدتعالى عد المت 1ا احد الدالا منه خر هله قوله تعالى + واستمهوا وخات كل جار عنيد وقدول العون ققنوت وعلقه ورماه بانثاب وانشاً شول + اراهت كل جار عار * ذها اناذاك جبار عنيد + اذا ماجئت ربك نوم حشر+ فق ليارب منقنى الوليد.» ( آوفالدائتال ودوهها بل هى )© اى تلات الواح عاد در افق قبدل الاستقسامبالاز لام » اى طلب القسم وهواحاظ والنصيب والازلام جم زلم مثل لفظا ومعنى اأعادةالعر بذاك قىاطاهلية لكر م الله تعالى هولهوان لستقمى_و ا بالازلام اى الاقلام الثلاثة مكتوب على واحد امنى ربى وعلى آخرنهانىرىوليس على الثالثثى'” فاذاخر جما كتب ( رلقة 45 نى) عليه امم ىر بى شع لون ماقصد ومو اذاخر بج ماكةب عليه نهانىر بى لم بشعلو ذلك واذاخر جما يكتب عليه يطلبو نالقسمثانياوثالثاورابعا الى ان كر جما كتب عليه امرنى ربىاوثهانى ربى ذكرءالمشىو الشجزادهوخواجدزاده ( فلاو زاتمم الها) لان عل الغيب خاص ,الله تعالى (ولا) >وززاعتقادهاحقا كيف )ا ىكيف جوز ا» عم الهاو اعتقادهاحةا((وانفها يردن الغيب)و انهلايعر دن فى أ“مواتوالارض الغيب الا ال وقالتعالى مالم الغيب فلا يظهر ءلى غسه احدا الآية (و 6 فمائ النطير بالقرآن العظيم» انظهر منه مابؤدى لذلا لانو ذيالله تعالى) وروى »سو عن هعاو يدبن اكيم الملى اندقال-أألت -9 ممه رسو ل الله دلى اللوعليه وسلعن خط الرءل فقال عليه السلامكان نى هن الاندياءوهوادر سوقيل هودانيال بط ونوافق خطه فذاك يعنىهنوافق خطة خط ذلك النىفذاك الذى نحدون اصاتهكذا قال القاذضى وقالاخاطابى يجو زانبرادبه لزجرلان ذلك للنى كان *#زقله مار اناه متنع فلا باح لناخط الرهل قال النووى هذا هو العجم ذكره ابن املك شرح المشارق * ثم انذلكاخاطيأتىايجازق الى ارض لها ر<وة فضْط فيهاخطوطا كثيرة مرجع فيمسوهزها على مهل خطين خطين فانبق حلين فا علامة المع وانبق خط واحد فهو علامةالمسة كاف الحدائق (وائما الفال التمن) اى 021 والتتبرك بالكلمة امو اذه لإ راد لماقال صلى الله تعالى عليه وسل 1-1 والمع 1 ذكرنا (ويكقبها) اى بالكاية ف يحصول اهيمن والابرك(رؤيةالصاطين) تين هم فقضاء المطالب (والايام الشسريفة) المعدة | قر يلبث الااياما بسيرة <تىقتل وصلب رأسه على قصره ثم على سور بلذه وَقِلَ لاسبيل الية لاعباد الاباعلام ٠نه‏ او الهام بطريق الم#مزة والكرامة ثم قال اوأرثاد الىالاستدلال بالامارات ثعامكن ذلاكفيه ولهذا ذ كر فالفتاوى أنقول القائلعندروٌية هالةالقمر يكون مطر مدعيا عل الغيب لابعلامة كفر ف والتطير بالقرآن العظم نءوذ بالله تعالى » عن القهستانى اخذ الفأل هن القرآن مكروه اى كراهة رم لانه المحم لعدالاطلاقعندنا + وعنانع_بى فىتفسير سورةالمادة تحر ممه ومباح عنداطنابلة ومقتضى ذه الشافي كراهة لزنه لانها! مل عند الاطلاق عندهم +و فىكةابةادب الد ني اللهاوردى اناو ليدينيز يدبن عبداالكته ألبوما فى المحدف قذر ح له قو لهتعاللىو استفكوا وخا بكل جبار عنيد فزق المككف و انثا #شعر» اوعد حبار عتنة * «هاانااذاك كار عدن كواز التفنؤل دو نااتشاوؤم <تىيروى عزعلى ردىالله تعالى عنه لعلك معت , ذلك سيق وروى »سل عن:عاويةن المكم الدقال سألت رسولالله صلىالله تعالى عليه وس عن خط الرهل ذقال كان نى من الاندياء وهوادريس وقيل هو دائيال خط فنوافق خطه فذاك اىجدون اصاته كذا نقل عن القاضى * وعن اللطابى جوز انبرادءه الزجرلان ذلك كان *م>زله وموائقة خط غيره له نمدا فلا أساح لنا! خظ ارمق قال قالمبارق عن التووى هو الكم انما الفأل النمن والتبرله بالكلية الموافقة للمراد لما قال صلىاللهتعالى عليدو- كالراشد و الهم 0# كا سبق و ويطدق بها يك الكلمة المسنة 8 رؤية الصالين » تون بهم فىقضاء المطالب هه و 6 مصادفة © الايام الشسريفة #» المعدة المصول الفيض عادة كايام الاعياد وكيومالاربعاء لدأ السبق واتقمئس والاثتين الشفر كا ذ 5 1ك اا بشكل ان النفاوٌ ل مالايكون بالقصدو الايام انماتكون بالقصد لكن يشكل ند وله صلى الله تعالى عليه وسيم على مر ب الطبر انى على رو ايه جابر رذىالله تعالى عنه نوم الاريعاء بوم دس مسر وايضا قالالقاضى فى قولهتعالى فوم مس مسقر اسقر شؤمدوكان بوم الاربعاء ا الشور+ اقولقالبعضهم دحم م اس من هذه 2 وها لنبيتا عليه الصلاة والسلام واماالحديث وان فىالمامع الصغير ايضا فال على القارى عن|أعحاوى لااسلله وعنجابر رذىالله تعالى عنه وءلىفرض صعته انهللاعداء واماالاحباء فبارك وسعيد وقيل دائر علىالاعتقاد نحا اولا ويؤيده حديث مابدى” بثى” نوم الاريعاء الاوقدتم وانطعن عليه ايضا وقال على القارى فى«وضو عانه انالار بعاء سعد هس:قر على الابر.ار وقداعقدءنا مُتناصا حب الهداية على | هذ!ا اد رثوكان تعمل بهنى ا تداء درسه و قدقالالءسقلاتىاث: ب الاريعاءالى الله تعالى نشاوم الثاسن 'زهاخصها اله ماابتدى” بثى” فا الائم ومثله ايضا فىتعلم المتعر لاصو ل الفيض مادة كايام الاعياد كيو مالاريعاء ابدء السبق والخيس والاثنين لاسفر كافىالماشة (ونحوهها) (و هدو هافك س فيه )اى فى الفال( المكم على الغائب) كاف فال دائيال( بل #رد طلب ديرو رحاء صو لامر ادو الدِثارة من الندتعالى )اء#ا+صول ارنه والفرق بين الفالوالطيرة معكون كل واحدهنمااستدلالا ا ماله ان الكامة المس:ة التى نخرى على لسان الانسان لدلالتهاعلى المؤافق للراد يمكن الاستد لال بها على اراد لاف طيرانالطبر وحركات البهاتم واصواتها فانها لعدمدلالتها على معن لاعكن الاستدلالبها علىثى' و اد ُ بها وبنثأ»و ن ببعضها ويتمنون بعضها ذكره اجدالروى فىءؤلفه والماصل انعبادالله ااؤمنين اذا عرض لهم أعمسههم ٠‏ نامورهم الدين والدنيا بسع بل انيشاوروا فىذلاك جماعة مناه ل العسيرة يكو ناقلهم عشرة ويعل من الهم النصة والشفقة و ثق بد .نهر وعلهم وان لم يحدنه الا واحدا يشاورذ اث الواحدءثسرمماتوانلم>دواحدا *نهم برجع الى امس أنه او الى اعأة حك امس ]يه اخرى من محر مد و بعدالمشاورة خالفها كاورد فى المديث لكن بعد وكوهما فلبيس فيه » اى القأل 8 المكر عل انا 6 ا ا ا © بل رد طلب ادير ورحاء خص_ول اراد 0 0ك هرات او 0 همات حصول «قصوده قيل على كر يم مالك عن كبى بن سعد انالنى صلىالله اناوعلة وار الى 5 ]ان للممة حلك قتسال دن حلب هذه تقام جل فقال عليه الصلاة ان اسيك تال مر قل اجلس قال عله الضلاة. والسبلام منحا هذه فقام رجل ذقالله مااسعءك قال حرب قال علي هالصلاة والسلام اجلس تمقال من حلب هذه فقام رجل فةال ماامعك قال يعيش قال صلى اللدتعالى عليه وسل احلب ومثله عن البزارءن بريدة +وروىعن دى بنسعدان عر بناخاطاب ر ذى الله تعالىعنه قاللر جل مااءءك قال -جرة فقال اءن من قال! ن شهاب قال من قال من اارقة قال اءن مسكنك قال حر ة النارقالبايها قاليذ ا تلظى فقال لمعر ادر ك اهلك فقال حو توا ولاه ول الوشاور 0١‏ الل واف السيرة المرضل انهتعال علدو سل لاخرج ا عن امعهما فقيل احدهها مسيم انام اعرى تعدل حرط عفنا لاخى زياد كر ا رواهااأذارى فى “بور م8 سيأنى ورى انه عليه السلاءكان يشاور اتصابة فى جمع الامورح<تى <وا يم بيته + وروى عل اله قال مالك أسرى + 02 لاوقم ثياوقع وقيلافراد اسان اد ند 4ل ونصف رجل ولا شىء فالرجل من له رأى صاحب ويشاور ونصف الرجل كله من قبل التشاؤموة بان هذ الس من التطير بل م نكر اهة الاسم | لقم بع وقدروىانعر رذى الله تعا لىع نه قامفة اللا ادرى اقول 0 فله.تناء نالطيرة الات وااى أ الاسمرا .رن 00 الصغير اطلبو || لميرعند الوجه عنوان مافى النفس ولس فى الارض أبعم الاوو دهده |احدان مافيه و أبعضهم 4 ١‏ ء 1 ودل ل معر و فه حسن وجهه + فبورك هذا مندايل ميارك م راى صادب و بشاور فباجتاع الامرين يصيرالرجل ناماو الاحاديث يث كص ةالو اردة فى المشاورة كثير ة ويغنىعن جي»هاةوله تعالىانبيه عليه السلام وشاو رهم فى الام فاله عليه السلام مع ونها كل الماق ولم يكنافطن منهامى بالمشاورة فىهذءالاً يذاالظن يغيره + قالاأعلا, سي الاسذارة بالصملاة ركهتين من السادلة والدماء الذىرو امار بز تحور عن حابر رذى اللهعنهانه قالكان الثبى صبى الله تعالى عليهو س بعانا الاسدارة فىالامور كلها كالعلناالسورة من القران فقول اذاهم احدك بالامى فلير كع ركعتين من غير الفريضة تمليقل الهم الى ا“خير ك املك واستقدرك بهدرنك و سا ل قرم فضلات العظيم فانك تهدر ولااقدر تعزو لااعر وانتعلام الغيوت اللهمان كنت تعيرانهذا الام خيرلى فىدينى ومعاثى وماقبة امرىوعاجله فاقدرهلى ويسرهلى ثمبار لىفية وان كنت تع ان هذا الام شرلى فدينى ومعاثى وعاقبت امرى وعاجله فاصرفه عتى واصضرفنى عنه واقدرلىاناير حيث كانم ارضئ به ثم شعل مايشر عله صدره فيذيغى انيكررها_بما لماروى انه عليه السلام قالياانس اذا ههمتبامى فاسدر ربك سبعمنات ثمانظر الىااذى سبق الى قلبك قن لير فيه ذكرء ابراهم املى فى صغيره وكبيره واماالاسذارة فى امور الدين كا حم و اله_اد و ججيع اناب الميراتي فعلى تعبين الوقت لاعلى نفس الفعل كا فى سر ح الكبير + وامااجهلة والفقة الذن ضلوا عنطريقالاق وخرجوا عنس واءالسبيل اذاعزم احدهم على ام .ذهب الى صاحبالرهل والمصىوالشعير والباقلاء فبلعبون بعقله ويزداد بؤالهجهلا وضارة لاله ليصدةهم فيا نولو نله و بعط.وم علىذلاك اجرة ولاعم ذلكالمسكين انه بدلك بهد م دبنه ودساه لماذ كر فيشرح العقاك انتصديق الكاهن ماكذبره عن الغيب كفرلقوله عليه السلام من اتىكاهنا فصدقه ما ول ذقدكفر عاائزل على د غليه السلام والكاهن دوالخير عن الغيب سواءكان بالرءلوالادى والدعير اوغير ذلك وذلاتكله حرام لكونه من قبل الطيرة المنهىعنها اوه نقببل الاستقسام بالازلام قالالنبى صلىاللهتعالى عليه وب * مناتى عرافا + وهو عير ممالخنى هن المسرو قا تومكانالضالة - ممه وفى احاح العرا ف الكاهن» فسثله عنثيى * لم شيل صادةار بعيوليلة ]ا ااال 0 اىنوماوالرادبعدمقبول ا صلو ته عد مك لهاو ##صيرص الصلاة لكونهاعادالدين وقيل حسن الوجه عند طلبالماجة وىحديث اخلطربت عن حار رذى الله تعالى عنه مرفوعا اطلبوا حوا نح عند <سان الوجوه ان قضاها قضاها نوجه طلق وانردها ردها بوجه طليق قرعا دلحسن الوجه على حياء صاحيبه وم وعءنه فكون طكيانه وغيره 4 غالى وغيره تادر وقد نظم ا معنى اد يث ؤتمال كذيك ا 3 عاق دل على معر و فه حسن وجهه ٍ ومازال حسن الو جه احدى الثواهد امم الازهبار وى || # فرع 6 ىحديث الجامع مناى عزانا فاله عن شى لتقبلالة 0002( امأ بغيرثهودنقالالرجل || عل الكوائن المتةبلة والاسرار وبدعى اخبار: الإن والغيب ومنهم من بدعى |] والمرأة « وخداى را || ادراكه بشه, اعطيه وامارات يستدل بهاعليه وعنابنجر الكاهن من حبر عن و يغمبررا كواءكرديم» || الغسات ين اولا والعراف هن خبرعنها #قدمات ١-باب‏ كذا فى الفيض" ولكن قالوا يكون كفرا || فىالاخير كلام كام وشسس الكاهنايضا من بر عا حدث أوعن ذائب اوطااع لانه. اعتقد انالرس دول ظ ا<د سعداو “كس اودولة او #زة + وصدقه اقول فقَد كفر مماائزل على هد عليهالسلام يعم الغيب || الكفر عند التصديق القلبى ولوظنا وقبل مقيد بالاعتقاد القطعى لاهند سوال حينكان فى الاحياء فكيف اس:هزاء ثم لاتعار ض ينه و سسنماقبله لانهذا عنداعتقاد ع الكاهن الغيب استقلالا لوت رجل قال انااءا ا اسيم الامام انو بكر هد بن الفضل هذا القائل وهن صدقه كو نكافرا لله فان قال هذا القائل انا اخبردياخبار ان يأ تانى ذلك قال هو وهن صدقه يكو ن كافر القوله عل السلامةناتىكاهنا . (اتبان» وصدةء فعاقال ذه كفر ما ائز ل على مد صبى الله تعالى عايه وسو فلا يع] الغيب الاالله لا ان ولاالانس بشو لالله فىالاخبار عَنَإن مالنسوا فى العذاب المهين الى هنا كلامقاصكان وتقصيله على مافصله ا'قاذى والكشافانداودعليهالسلام اسس بات القدس فىموضع فسطاط هومى عليه السلام فاتقبل تمامهفو صىبه سلوان عليهالسلام فاستعمل ان فيه قد اذدنااحله فاعي نه فار ارس ليان عله الشلاع "نمق علمم اى على ان مو ته يتوه فدما» ليان امن فيتواعليه اىعلى “لعا صرحا منقوارير ليس هباب فقامساءان فىجوفه يصلى متكمًا على ءصاه فة.بض روحه وهو متكى” على عصاه فب ىكذا حتى| كل العصاالارضةوهى الدويدةكالقيل قئر سلوانءلية السلا مم فوا بابالصمر حوارادوا انيعرقوا وقتمونه فوضءوا الارضيهٌ علىالءصا ذاكاتوماوايلة ع على ذاك ذوجدوه قدمات منذ يه وذاك عنداعتقاده تلو انتما سععته من الملائكة او بالهام من اللدفلا يكفر ءنهذه الهة كذا فىاافرض فتأءلواتظر * وفيه ايضا مناتىكاهنا فصدقه بابو لاواتى اع أنه حادضا اواتى اهرأة فىدبرها فقد برى” مما اتزل على مدقيل عن التلير قدل هذه المذكورات ازبالا“محلال مُكفر والاقكفران نعمد *قال فىالفيض ان<رمة - ايان الكاهن شديدة حتى فىالمالى السابقة قال فى افر الثاى ون الدوراة اكوا العر افين والهَا 7 ولاننطاةوا الهم ولاتسألوهم عن شى” اعلا تحسوابهم وقالثالت من تبعهم وضلى م اأزل به غضى الشديد واهلكه ٠نشعيه‏ * وفيه ايضا منالى قال الله تع الى + فلائضينا كه الموت * اى على سيان عأيه اللام كاهنا فسأله عن ثى* عبت عنه التوبة اربعين ليلة فان صدقه ثها قال كفر + مادله, على»ونه *اى وفى شرح |اعقا ان تصديق الكاهن فها اخبره من الغيب كفر مادل المن * الا دابة * وفىقاضْكان رجلتزوج امرأة بغيرثهودفقال «خداىرا الارض * اى الارضة وبيغمبررا 'واه رد » فكفر لاله .اعتقد هى دودة تأكل الشهرة 1 انالرسول يعرالغيبٍ + ورجل قال اعم تأ كل عفدا عا ى لد" عرفت كدر التزى مده | فلا ار اس مام ميان عله انار ألا م * نديذت ان * اى طهر سسحتي وو :‏ ه7>2ب"”7كِ امم هم للا ذس وكا نالانس تماهزء الثانى ويليه الدزء الثالث تزعم ان الجن يعم الغيب اوله السادس والعثسرون م نالآ فات القلبية 53 اناوكانو اللو نالغيب فز بول الراعجىغفر انالمساوى د حلى نء بدالله ن هد أل ردحصار صاحى يه مال موا ق العذات المهين يامن بذعم 42 تتم الصاحات»و بكرم فضله : م لكات تسكلاث الهداية 8 كيرا وانكان #ندك لمن الدن يدل الاشقرل ماجزين عن اخموض فى جم م . |1 تلاطم 3 والمعونة على شكر ديكا وانحلت عن الى 00 كلام القاضى الدخول فت العد المتعاطر+ وتسهدى ا الصلاة عو ءل > النسليات»علىسيدنا || والكشاف هذا خلاصة خهر افض ل الاو قات* 0 له وك بداو لمكن مات+*وهن ن بع سن ني م* وارتشفمن الكلام فىهذا المقام وقد رم طاع م لإراما عدم تقدم , 0 ال كك مه طبع جزء “الأول والثالىمن 0 00 قن لعلي 3 : الدية وشربعذااتوية ف سار 8 أجدية لبقية المدققين ءن اق الكلام* هن جوازالتطير يتاليفه رهم الفيقات» وشسيد بصزعه معالى الفضل المندر سات+مو لانا الى سعيد االحادئى بالقرأن الطرة الهامة وقدحلى هامش هذا لكات بالوسيلة الاجدية والذريعة الترمديرة على طر عه دايا : لكونه ار 3 ٌ «وائق للمذهب اهللى ستالا-كان ام داه تعالى ريه عين الناظر» واللشس ع نك || الاسلاى »علاطي أعل الروح واللخاطر+ مع اناسى (#دكامل بن اير الصندوق ).2 دكاءلن اجد رشدىااقره حصارى) نال الله اهمها اكه و ىَ والاخروى* وذلاكبالمطيعة الشركة المحمدية لعالماأحربر مولانا رجب افندىءاداءالله نشسرههاالىقيامالاددى* وذلت ذوى الضاد والافهام 0 ل وكن متطهرا اأكعافية العوانيةء حفظها الله عن ٠‏ الآ فات|أسع' ويه والارضية + <زا الله عنا وعنكم و لاد طن ا على ذلك الصذيع لذي نفعه العام احدا نالع 2" ل نظارة مهد اميناة: ندى هم ا علىذمة لسن كه لصواؤة به وتم طبع جز زءالاول و١|‏ ثانى ف ءن عضرت ساطانابن السلطانه الساطان الغازى عبداله يد خان # دامت دواهماداءت الشسريعة نا د الر -جان* وفق الله تعالى خةا عجن :ءالة اللكادر الرا عنقر يب الز منان+ يعو نأك المنان» حب المتشهر اس وبغض المشر كين او لكين * لسرأ الله تعالى علا مواقا ارضانة الطقة شير راسم الدمر يف فى-: فشان مقس و ثلاماً وااف+«هنث*عرةه نلهال#دو الثشرف» وصبى الله على سيدنا مد وآله الطى بين الطاهر بن» والدلله ر بالعاللين آمين + بامعين وكا ال" 0 نطلا 18 7 الل 3 5 5 0 1 7 7 ل ا 1 15 0 00 0 الاي “ل ”5 : اك د 3 ١‏ 0ن 3 بعى 0 4 4 اليا 57 2 ١‏ ' وكا اللي 9 ١ 1‏ 1 9 5 1 5 0 00 3 0100 0000 7 الوك لو !+ وعا م 0 : 200 د ا ا 0 00 0 000 0030000 م 0--200 000000 وؤام وله لومت ل« ويد 0000 م 3 اللو ءة لاا و ب + الم د و و م ا امد 206 0< يدت اال اند بي 1 + اط 00000 ال لم0 د ا لع نه به أطء دنه + بوم اما وا ذل 0 اود رحلدم خم لما اا مد اولح و2 باحلمية و0 لاسي د 2< ا حم 31 اخ حي لذ 50 اجا اا حدم لد فيا ولا لديو ب ا ا ما 05000 اك 0 ي ر/ زوم ل مح و و عو رس 2 وعم ساوح جين مح ويام حل كه الو م2 200 ولو مده وماج 2م وعدم فار 51110 حدس مار لجر مرك 22000 تاب ود واوبج اعورم عه 0 0 0 ره 011000007 رين 4 10 م 2 4 5 شرم عاسم ع جح و ترم ع وشح .م 1 م در وم و تا